قصة اغتصابي من البلطجية : قصص سكس ورعان واغتصاب كله متعة!!! – سكس فيمدوم جديد مستريس

جسمي رفيع وقمحي بس مسمر شوية من الشمس وطيزي بناتي وعندي وسط يهيج أي حد
هحكيلكم قصتي وإزاي بقيت سالب وبحب أتناك
…
البداية وانا في 2 ابتدائي، كنت هادي ومع نفسي ومش بكلم حد بس واحدة واحدة ومع الوقت العيال بدأت تتحرش بيا وكان في شلة كدة بتقعد في التختة الأولى كانوا دول زعماء الفصل اللي الكل بيخاف منهم، كانوا أكتر ناس بيتحرشوا بيا وكانوا بيقعدوني على حجرهم ويبوسوني من قفايا ومن خدودي وبقي وانا بكون ساعتها بقاوم بس هم اقوى مني واكتر.
وفي يوم من الأيام احنا مدرستنا فيها باب خلفي وامامي فطبعاً الأمامي كل الناس بتروح منه والخلفي كان فاضي ومش في حد بيقف هناك…
فأنا كنت ماشي هناك ولابس تيشرت كورة مش تحتيه حاجة وشورت كورة، فجأة… لقيتهم متجمعين حواليا وانا خفت لأني عارف انهم هيضربوني بس مكنتش متوقع ان الموضوع هيوصل للجنس… طبعاً انا كنت صغير ومش فاهم حاجة من الكلام ده بس هم فلاحين وكدة وعارفين كل حاجة… المهم، لقيت واحد منهم قلعني الشورت واللي تحتيه وكل حاجة كانت باينة بعدين التاني مسكني هو والتالت ووقعوني على الأرض وخلعوني التيشرت وبقيت ملط وكل واحد فيهم خلع البنطلون والرابع كتم بقي علشان صوتي ميطلعش والخامس كان واقف بيتفرج وبيضحك…
بدأ واحد منهم يبوس فيا ويلحس بزازي ويلحس فيا بعدين راح منيمني على ضهري وفضل يبوسني من بقي فأنا استغليت الفرصة وصوتت راح ضاربني بالقلم وقالي هنموتك هنا لو مسكتش، فأنا خوفت وسكتت وانا بعيط… فضل يبوس فيا وكان في واحد منهم عمال يبعبصني ويقفش في فردة طيزي ويحسس على وراكي… بعدين مرة واحدة عدلوني على وضعية الكلب ومسكوني كويس وواحد منهم بدأ يدخل زبه الصغير بالراحة بس هو بالنسبالي كان كبير… وانا قعدت اصوت وهم يضربوني وقولوا اسكت لحد ما سكتت وفضل ينيك فيا شوية بعدين التاني دخل بعدين التالت وهكذا لحد ما كلهم خلصوا بس محدش طلع لبن طبعاً لأنهم كانوا يعتبروا اطفال… بعد كدة سابوني وانا عريان وهدومي جنبي ومشيوا.
انا طبعاً روحت للمس وقولتلها بس هي مش عملت حاجة وخادتني على قد عقلي، والموقف اللي ناكوني فيه فضل مضايقني فترة لحد ما نسيت.
…
(الجزء الثاني)
كبرت وبقيت في 6 إبتدائي وكنت بروح مركز الشباب العب مع العيال الهناك بس مكنتش بلعب رياضة معينة كنت بجري وبتنطط وخلاص… لحد ما فيوم روحت لآخر الملعب الترابي ودي حتى معزولة ومش في حد هناك كان ساعتها لسة مش اتبنى لأنه حالياً مسبح.
المهم، كانت ساعتها الساعة 12 بليل واهلي كانوا قاعدين على الكافتيريا وسايبني براحتي…
وانا هناك ايجى عليا 3 بلطجية واحد كان كبير وعنده دقن والتاني كان اصغر منه يعني قول عنده 16 سنة والتالت كان تقريباً قدي وكانوا كلهم بيشربوا سجاير… الولد الوسط فضل يضايق فيا وقالي مش هسيبك تمشي غير لما تقلع البنطلون وتوريني طيزك، انا اتخضيت وقولتله لأ راح منادي على صحابه اللي هم الكبير والصغير… والصغير بدأ يديني بالبوكسات في وشي وانا قعدت اعيط والوسط كان بينفخ دخان في وشي بعدين لما زهق مني قام مطلع مطوة وقالي هتخلع ولا اعورك؟ … استسلمت وقولتله ماشي وخلعت البنطلون والشورت بعدين الكبير راح مخلعني الهدوم وبقيت ملط قدام ناس غرباء للمرة الثانية في حياتي!!
قال اقعد على ركبك وسمعت كلامه بعد كدة خلعوا كلهم هدومهم من تحت بس والوسطاني بدأ يقرب زبه من بقي وانا قولتله في ايه؟ فقالي مصه… قولتله علشان خاطري سيبني امشي، راح فاتح المطوة تاني فروحت واخد زبره في بقي وقعدت امص بس هو اتوجع وقالي ابعد سنانك ومص بشفايفك بس وفضلت امص شوية لحد ما طلع زبه من بقي وطلب مني الق واديله ظهري وانزل على ايدي وانا طبعاً كنت مستسلم من الخوف، بعدين هو بدأ يحرك زبه لفوق ولتحت ويلحس طيزي ويبعبصني وانا كنت بحس بحرق كدة او لسعة في خرمي، ورجع يمشي زبه تاني بين فلقات طيزي بعدين تف على خرمي وبدأ يدخل زبه براحة خالص… وبدأ يدخل ويطلع براحة وانا كنت بتوجع لإني أول مرة اجرب زبر حد اكبر مني، وفجأة قام رازع زبره مرة واحدة وانا صوتت والصغير راح حاطط ايده على بقي وقالي اسكت احسنلك وسابني…
بعدين الواد فضل ينيك فيا ويدخل ويطلع ويدخل ويطلع بعدين بدأ يسرع ومرة واحدة حسيت بلبنه بينزل جوايا وكان دافي أوي وحسيت نفسي ساعتها إني عاجبني الموضوع… وبعد ما خلص قام والكبير راح داخل عليا وخلاني أمص زبره بعد كدة لف ورايا وبدأ ينيك فيا برده بس هو كان أجمد من الواد الوسطاني… كان قوي وبضانه بتخبط في طيزي وفضل يدخل ويطلع فترة لحد ما شلالات لبن ضربت في طيزي من جوة وكانت دافية أوي حسيت نفسي ساعتها في عالم تاني وحبيت النيك بجد،
طلع زبه من طيزي بعدين طلب مني انام على ضهري واحط رجليا على كتفه وفضل يكلم فيا شوية ويقولي طيزك دي مش هنساها أبداً وتف على خرمي وعلى زبه وبدأ يدعك بعدين دخله في طيزي وقعد ينيك فيا وانا عمال أقول أه… أه… أه… راح قايلي انت دخلت في الجو اهو، وفضل ينيك فيا بسرعة وانا صوتي بيعلى ومستمتع جداً ومتخدر على الآخر حاسس بشعور ممتع زي كهربا بس كهربا حلوة في طيزي ورعشة كبيرة من كتر النيك وفضل شوية كدة لحد ما لبنه ضرب في طيزي من جوة تاني وانا ضحكت وقولتله ايه ده؟ فقالي ده لبن بينزل لما بنيكك شوية، ايه عاجبك؟ … فقلتله اه عاجبني اوي…
راح منزل رجلي على الأرض ونام فوقيا وفضل يبوس فيا ويلحس بزازي وخدودي ويبوسني في بقي ورقبتي شوية كدة… قالي نام على بطنك وراح لاحس طيزي شوية وانا قولتله احح حلو أوي اللي بتعمله ده راح ضاحك بعدين تف على زبه وراح راشق زبه كله في طيزي وطبعاً انا خرمي وسع ومكنتش حاسس بوجع، مكنتش حاسس غير اني طاير في الهواء من المتعة، فضل ينيك فيا شوية بعدين راح مقومني ونام هو على ضهره ونايمني على بطني فوقيه وفضل حاضنني وراح مدخل زبره في طيزي وبدأ ينيك فيا وانا مبسوط اوي وحاضنه ومسلمله طيزي… فضل ينيك فيا بأسرع ما عنده لحد ما جاب لبن للمرة الثالثة في طيزي وقالي إيه رأيك قلتله بدلع انا بحبك، راح ماسك فردة طيزي براحة وراح قايلي انت حبيبي يا عسل انت وقام بايسني في بقي وسابني ولبسني هدومي وقالي معلش علشان صاحبي ضربك… قلتله عادي ولا يهمك بعدين كلهم مشيوا وانا مشيت وقعدت مع اهلي ولا كأن في حاجة حصلت بس كان لبنه لسة بيسيل في طيزي وانا كنت مبسوط اوي.
…
من ساعتها وانا ببعبص نفسي في الحمام وبدخل خيار في طيزي بس برده مكنش بيبقى بنفس متعة لما كان هو بينيكني، وحتى الآن مجربتهاش تاني بس نفسي أجربها وأتناك من واحد جامد كدة يعرف يكيفني ويوديني في عالم تاني زيه كدة.
…
انا حالياً خبرة وبمص أزبار ونفسي اتناك من أي حد يا ريت لو في حد هايج وعاوز ينيك سالب شرموط انا هبقى احلى شرموطة، بس بشرط يكون هو عنده المكان ويبقى جاد ومحترم وميقولش لحد… هدلعه على الآخر ![]()


