واقعية – انا وصاحبى | منتديات نودزاوي – سكس جديد 2026

اول ما دخلت الجامعة كنت شخص انطوائى شويه بحضر المحاضرات بتاعتى وامشى على طول مكنش ليا اى صحاب وقتها وكمان علشان بركب مواصلات كتيره علشان اروح . عدى اول شهر وكنت على الحال ده بخص وامشى على طول
وفى مره الدكتور اتاخر عن المحاضره وكنا فاضيين لقيت اللى جمبى بيتكلم معايا بيقولى هو انت معانا انا اول مره اشوفك رديت بسرعه قولتله اصل انا بخلص وامشى قالى احنا بقالنا شهر وحاسس انى اول اشوفك حاول يتكلم معايا كتير
وانا برد ردود قصيره وبعدين اخد نمرتى وقالى لو احتجت اى حاجه ابقى ابعتلى انا بصراحه مكنتش باخد حاجه من حد وكنت بعتمد على نفسى بس فى كتابه المحاضرات وكل حاجه
قالى تعال نروح مع بعض قولتله ماشى وبعد ما خلصنا محاضرات عزمنى على عصير وقالى انا ممكن اركب معاك المواصلات بس هنزل قبلك شويه قعدنا فى المترو جمب بعض واتكلمنا وقعد يسالنى بتذاكر ازاى ووبتعمل ايه فى حياتك قعد يهزر معايا
وانا بصراحه كنت مبسوط اول مره حد يتكلم معايا كده ويهزر لما جت محطته سلم عليا ونزل . لما روحت البيت لقيته اتصل بيا قالى انا بطمن عليك بس قولتله ايوه وصلت اتغديت ودخلت اوضتى وقعدت اذاكر وكنت مبسوط لانى اول مره يبقى ليا حد اتكلم معاه . اتقابلنا تانى يوم فى الكليه وكان قاعد جمبى طول اليوم وفى الوقت الفاضى نتمشى فى الجامعه وعزمته على الاكل وفى اخر اليوم استنيته نتمشى ونروح مع بعض
قبل الامتحانات قالى تعال نذذاكر مع بعض قولتله ماشى قالى بصراحه انت شكلك شاطر وانا محتاج حد يساعدنى ويحمسنى ققولتله مفيش مانع
روحنا مع بعض وروحت بيته طلعنا الشقه و سلمت على اهله ودخلته اوضته لقيتها منظمه عجبتنى اوى المهم جابلى الغدا والشاى وقعدنا نذاكر وقعدت اشرحله حاجات وهو كان مبسوط اوى وقالى اول مره افهم الحاجات ديه قعدنا اخدنا استراحه شويه
ونتكلم قالى هوريك حاجه بس تبقى سر بينا طلعلى مجله فيها صور بنات عريانه وقالى بص اتفجر وشى احمر واتكسفت لانى مشفتش حاجه زى كده هو لاحظ كده قالى انت بتتكسف قولتله اصل مشفتش كده خالص لقيته اعتذر وقالى ولا يهمك لو مش حابب تتفرج ممكن اشيلها قولتله لا خليك على راحتك
وفى وسط الصور لقيته بيقولى البنت ديه عينيها شبهك ببص للصوره لقيتها فيها شبه شويه منى عملت نفسى مش واخد بالى قولتله يلا نكمل بقى علشان امشى قالى ماتخليك بايت قولتله مش هينفع علشان مقولتش فى البيت انى هبات بره قالى المره اللى جايه هاجى ابات عندك قولتله تنور ولما خلصنا المذاكره سلم عليا وحضنى وباسنى فى خدى وقالى شكرا انك ساعدتنى قولتله انا اللى بشكرك انى عرفت حد زيك
روحت البيت ونمت وروحت الجامعه وانا مستنيه لقيته غايب اتصلت بيه قالى انه تعبان شويه اتخضيت عليه وكنت هروحله بس قالى لما ابقى احسن تبقى تجيلى قولتله ماشى
قعد غايب 3 ايام وكانا كنت عاوز اشوفه اوى قولت لما اخلص محاضرات تانى يوم هروحله المهم لقيت جيه الجامعه شوفته ومكنتش مصدق نفسى قولتله وحشتنى اوى قالى وانت كمان وحضنا بعض اوى ساعتها مكنتش عارف اركز فى المحاضرات من كتر السعاده وهى قاعد جمبى وهو لاحظ كده فى عينى ومسك ايدى اوى لما خلصنا المحاضرات بدرى اتمشينا وجبتله عصير وقعدنا فى المكان بتاعنا بصتله وهو كان بيبص فى عينى وقعدت اساله تعبت ازاى وليه وقعد يطمنى وانه بقى كويس قولتله الايام من غيرك ملهاش طعم قالى انت كنت واحشنى اوى قولتله وانت كمان ومسك ايدى وباسها وانا كمان بوست ايده قرب منى وحضنى وباسنى فى شفايفى وانا مكنتش عارف مبسوط وهو بيعمل كده ليه ؟ فضل يبوسنى فى شفايفنى وقعدد يحضنى اوى قالى انا بحبك اوى قولتله وانا كمان مكنتش عارف اعمل ايه من غيرك
قالى تيجى تذاكرلى اللى فات قولتله انا تحت امرك . قالى ماشى وعلى فكره اهلى مش موجودين يعنى هنبقى لوحدنا ونذاكر براحتنا قولتله اللى تشوفه
روحنا البيت عنده ودخلت اوضته وجابلى عصير وطلعت الكتب وقعدنا نذاكر قوكنت بساله فهمت او لا قالى لو جاوبت على اى سؤال بعد ما تشرح هاخد منك بوسه قولتله موافق وكان بيجاوب شويه على اسئله واسئله لا وكل شويه ياخد بوسه
حسيت بنار فى جسمى من شفايفه قالى تعال نرتاح على السرير نمت جمبه وحضنى وباسنى فى رقبتى وخدى وقالى انا معجب بيك بس كنتش عارف اعمل ايه قولتله انا ملكك اهو لقيت زبره وقف اوى شفايفه نزلت على صدرى وقلعنى التى شيرت والنطلون وهو قلع هدومه كلها وبقينا ملط فى السرير
عيونه كانت مليانه شهووه اوى وشفايفه بتنزل على كل حته فى جسمى وايده كانت بتحسس على طيزى وصباعه كان بيدخل فى فتحتى بيوسعها وانا بتوجع مش عارف اعمل ايه بتاعه كان واقف اوى ونيمنى على بطنى وفتح رجلى ولقيته بيفرشنى وانا نايم تحته وزبره بيدخل بين فتحه طيزى حسين بنقط بتنزل من بتاعه عليا دافيه شويه ولقيت لسانه بيلحس خرمى وانا كنت فى دنيا تانيه خالص
راح ثبت راس بتاعه على فتحتى وحاول يدخله بس كنت بتوجع اوى قالى لو مش عاوز بلاش مكنتش عارف اقوله لا قولتله لا كمل
فضل يزق راسه لحد ما دخلت حسيت بوجع وسعاده غريبه اوى وصرخت من الوجع ورغم كده قولتله كمل راح دخله كله حسيت انى فى دنيا تانيه وفضل يحركه بشويش جوايا لحد ما فتحتى قربت تتعود عليه
فضلنا كده خمس دقايق وراح قومنى ونيمنى على ضهرى ورفع رجلى ودخله من اول مره وانا بعض على شفايفى لقيته بيبوس صدرى ويمص حلماتى وشفايفى وفضل يحركه بتاعه بسرعه جوايا اوى وانا بتوجع
وبعدين بتاعه كبر وعروفه كبرت وبرزت ولقيت وقف الحركه عليا وكبس بتاعه جوايا كله ولقيت بيحدف شلال لبن وبيقولى بحبك اوى وانا مكنتش مصدق
فضلنا كده دقيقتين وراح قام من عليا ضمنى لصدره وباسنى فى خدى وقالى انت من النهارده ملكى انا قربت منه بوسته فى شفايفه قولتله انا بحبك ولبنه كان بينقط منى
ارتحنا شويه وكملنا اكتر من مره وبيت معاه ساعتها وصحينا الصبح اخدنا دش وروحت ومعرفناش نروح الكليه
اتقابلنا تانى يوم وكنا كل ما يبقى فيه وقت فاضى فى الجامعه نروح نقعد لوحدنا نبوس بعض ولو البيت عنده او عندى فاضى كنا بنتقابل علشان نشبع من بعض وفضلنا مرتبطين لحد ما اتخرجنا ​