مكتملة – خمسة وعشرون قصة جنسية قصيرة عن الرضاعة والحليب – أفلام سكس مصري محارم جديد

كانت لينا في الأسبوع الثالث بعد الولادة. الطفل ينام أخيراً لساعاتٍ متواصلة في الليل، وهي تجلس على سرير غرفة النوم، مرتدية قميص نوم قطني واسع، تُخرج ثديها الأيمن لتضعه في مضخة الحليب الكهربائية. كانت تشعر بثقلٍ غريب في ثدييها منذ أيام، ثقلٌ لذيذ مؤلم، يجعل حلماتها حساسة حتى لمسة القماش.
فجأة دخل زوجها أحمد بهدوء، يحمل كوب ماء لها كعادته كل ليلة. توقف عند الباب وهو يراها. رأى قطرات بيضاء تتساقط من حلمة ثديها الأيسر الذي لم تُغطّه بعد، تسيل على بطنها الممتلئ قليلاً بعد الولادة. لم ينطق. اقترب ببطء، عيناه مثبتتان على تلك القطرات.
“لينا…” همس بصوت خشن، “هل… يمكنني أن أجرب؟”
نظرت إليه بدهشة، ثم خجلاً، ثم بشيءٍ أعمق… رغبة. منذ الولادة وهما لم يمارسا الجنس، ينتظران انتهاء النفاس. لكن جسدها الآن يغلي، هرموناته تشتعل، وثدييها ممتلئان حتى الألم.
مدّت يدها بهدوء، جذبت رأسه نحو صدرها. أحمد لم ينتظر. أمسك ثديها الأيسر بكفّه، ضغط عليه بلطف، فانفجر الحليب في فمه مباشرة. كان دافئاً، حلواً قليلاً، كريمياً. أغمض عينيه وهو يمتص بقوة، كأن سنوات من الرغبة المكبوتة انفجرت في تلك اللحظة.
لينا أطلقت أنيناً طويلاً. الإحساس كان مختلفاً تماماً عن رضاعة الطفل. كانت شفاه أحمد خشنة، لسانه يداعب الحلمة، أسنانه تعضّ بلطف، يده الأخرى تفرك الثدي الثاني حتى بدأ الحليب يرذّ منه أيضاً. شعرت بموجة حارة تنزل بين فخذيها، تبلّل كيلوتها الرقيق.
“أحمد… أنا…” همست وهي تفتح ساقيها دون إرادة.
رفع رأسه لحظة، فمه لامع بالحليب، عيناه حمراء من الشهوة. “أريدك كلك… الحليب والجسد… كل شيء.”
خلع قميصه بسرعة، ثم جذبها نحوه. جعلها ترقد على ظهرها، رفع قميصها إلى فوق ثدييها، فبدت كاملةً عارية تقريباً. ثدياها متورّمان، عروق زرقاء بارزة، حلماتها بنية غامقة ومنتصبة. بدأ يرضع مرة أخرى، ينتقل من ثدي إلى آخر، يده تنزل ببطء بين ساقيها.
كانت مبللة تماماً. أدخل إصبعين داخلها بسهولة، فصرخت لينا وانحنت ظهرها. كان الإحساس أقوى من أي مرة سابقة. كل مصّة على حلماتها ترسل تياراً كهربائياً إلى رحمها، يجعل مهبلها ينقبض على أصابعه.
“أكثر… أرضع أقوى…” توسلت.
أطاعها. عضّ حلمة ثديها الأيمن بين أسنانه، شدّها، فانفجر الحليب في فمه وفي نفس اللحظة شعرت لينا بهزة جماع أولى عنيفة، ساقاها ترجفان، حليب يرذّ من الثدي الآخر دون لمس.
لم يتوقف. خلع بنطاله، زبه منتصب وينبض، أكبر مما تذكره. رفع ساقيها، وضعه عند مدخلها، ثم دخلها دفعة واحدة حتى النهاية. صرخت لينا من اللذة والألم الممزوج. بدأ ينيكها بعنف، فمه لا يفارق ثدييها، يمصّ ويعضّ ويلحس، والحليب يتدفق على صدره، على بطنها، على السرير.
كل دفعة كانت تخرج المزيد من الحليب. كان يشرب وهو ينيك، يزمجر كالحيوان، يده تضغط على ثدييها لتخرج المزيد. لينا فقدت العدّ. هزة تلو الأخرى، جسدها يرتعش، مهبلها يعصر زبه بقوة حتى شعرت أنه سينفجر.
“سأقذف داخلك…” قال بصوت مكتوم وهو يمصّ بجنون.
“نعم… املأني… مع الحليب…” صرخت وهي تضغط ثدييها على وجهه.
انفجر داخلها في تلك اللحظة. شعرت بدفء منيه يملأها، وفي نفس الثانية انفجر ثدياها بحليب غزير، يرذّ على وجهه، على شعره، على الوسادة. ظلا يرتجفان معاً، أجسادهما مبللة بالحليب والعرق والمني.
بعد دقائق، وهما لا يزالان متصلين، رفع أحمد رأسه، فمه أبيض، ابتسم ابتسامة شريرة.
“من الآن فصاعداً… كل ليلة. أريد حليبك مع كسي… كل يوم.”
ابتسمت لينا، تلهث، وهي تداعب شعره المبلل بحليبها.
“كل ليلة… بل كلما استيقظ الطفل وعدتِ محملة… سأفرغك أنتِ قبل أن يفرغك هو.”
من تلك الليلة، أصبحت لينا تنتظر ساعة نوم الطفل بفارغ الصبر. كانت تترك الحليب يمتلئ ثدييها حتى يؤلماها، ترفض المضخة أحياناً، فقط لتأتي إليه ممتلئة تماماً. وكان أحمد يستقبلها عارياً، زبه منتصب، يبدأ بالرضاعة قبل أي كلمة، ثم ينيكها بكل الأوضاع، على السرير، على الأريكة، في الحمام، حتى في المطبخ مرة وهي تحلب نفسها في كوب له ليشرب وينيكها من الخلف.
أحياناً كان يجعلها ترضعه وهي راكبة فوقه، ثدييها يهتزان مع كل حركة، الحليب يرذّ على صدره ووجهه، وهي تصرخ من هزات لا تتوقف. وأحياناً كان يربط يديها، يعلّقها من السقف قليلاً، ويرضع منها وهو ينيكها واقفة، حتى تسيل أنهار الحليب على الأرض.
في إحدى الليالي، بعد ثلاثة أشهر، كانت لينا قد أصبحت تنتج كمية أكبر بسبب التحفيز اليومي. جاء أحمد من العمل مبكراً، وجدها في غرفة الطفل، ترضع ابنها. انتظر حتى ينام الطفل، ثم حملها إلى السرير، مزّق قميصها، وجعلها تستلقي على بطنها. رفع وركيها، دخلها من الخلف بعنف، وفي نفس الوقت أدخل يده تحتها ليحلب ثدييها كالبقرة، الحليب يتدفق على السرير، وهو ينيكها حتى أغمي عليها من كثرة الهزات.
في النهاية، أصبح الحليب لغة حبهما السرية. كل قطرة تعني رغبة، كل مصّة تعني امتلاك، كل هزة مع رذاذ الحليب تعني أنهما لن يعودا أبداً إلى ما كانا عليه قبل الولادة.
كانا قد ولدا من جديد… في بحرٍ أبيض دافئ من الحليب والشهوة.
الجارة المغرية: رجل يتجسس على جارته الحامل وهي ترضع طفلها، ثم يدعوها لمنزله ويطلب رضاعتها مباشرة من ثدييها أثناء ممارسة الجنس الشرجي. مع ذكر الكس وشفاه الكس والمؤخرة والقضيب الخ
كان علي يعيش في الشقة المقابلة لمنى منذ سنتين، ومنذ أن حملت منى في الشهر السابع بدأ يلاحظها أكثر. شرفة غرفته تطلّ مباشرة على غرفة نومها، وستارة غرفتها الرقيقة لا تخفي شيئاً عندما تضيء المصباح خلفها.
في إحدى الليالي الحارة، رآها لأول مرة ترضع طفلها الجديد. كانت منى جالسة على كرسي الرضاعة، قميص النوم مرفوع إلى فوق ثدييها الضخمين المنتفخين من الحليب، حلماتها بنية غامقة كبيرة، والطفل يمصّ بقوة حتى تسيل قطرات بيضاء على جانبي فم الرضيع وعلى صدرها. كان عليّ يشاهد من نافذته المظلمة، يده داخل بنطاله، يفرك قضيبه ببطء وهو يتخيل فمه مكان فم الطفل.
استمر التجسس لأسابيع. كان يعرف مواعيدها بالضبط: كل ثلاث ساعات ليلاً، ترفع قميصها، تخرج ثدييها الثقيلين، وتبدأ الرضاعة. وكل مرة كان الحليب يزيد، يرذّ أحياناً على بطنها الممتلي، يصل إلى فوطتها، وهي تتنهد من الراحة واللذة الممزوجة.
في يومٍ ممطر، رن جرس بابه. فتح علي فوجد منى تقف أمامه، ترتدي روب حريري قصير، شعرها مبعثر، عيناها متعبة.
“علي… ممكن تساعدني؟ الطفل نايم عند أهلي الليلة، وثديي بيوجعوني جداً… ما عاد فيهم مكان للحليب، ومضختي عطلانة… ممكن تدخّلني شوية؟”
لم يصدق أذنيه. أدخلها بسرعة، أغلق الباب، قلبه يدق بعنف. جلست منى على الأريكة، فتحت روبها ببطء. ظهر ثدياها العاريان تماماً، أكبر مما تخيل، متورمان، عروق زرقاء بارزة، حلماتها منتصبة وتسيل منها قطرات حليب بالفعل.
“ساعدني… أرجوك…” همست وهي تنظر إليه بنظرات نصف خجل نصف تحدٍّ.
اقترب علي، ركع أمامها، وضع فمه على حلمة ثديها الأيسر. مصّ برفق أولاً، ثم بقوة. انفجر الحليب في فمه، دافئ، حلو المذاق، غزير جداً. أنّت منى بصوتٍ عميق، رأسها مائل للخلف، يدها تضغط على مؤخرة رأسه.
“أقوى… عضّها… أنا محتاجة أفرغهم كلهم…”
بدأ يمصّ بعنف، ينتقل من ثدي لآخر، يده تفرك الثدي الذي لا يرضعه، يحلبها كالبقرة، والحليب يرذّ على وجهه، على صدره، على الأريكة. كانت منى تلهث، فخذاها مفتوحتان، روبها مرفوع تماماً، وكسها المنتفخ بعد الولادة ظاهر، شفاه الكس كبيرة، وردية، مبللة تماماً.
“علي… أنا ما قدرت أمارس جنس من بعد الولادة… كسي تعبان… بس طيزي…” همست وهي تفتح ساقيها أكثر، “طيزي بتشتاقلك…”
لم يتردد. قام، خلع ملابسه بسرعة، قضيبه منتصب، طويل، غليظ، رأسه أحمر لامع. دار بها، جعلها تنحني على الأريكة، مؤخرتها الكبيرة المستديرة مرفوعة أمامه. فرك زيتاً على فتحة طيزها الوردية الضيقة، ثم وضع رأس قضيبه ودفع ببطء.
صرخت منى من الألم واللذة معاً، لكنها دفعت مؤخرتها للخلف لتبتلعه أكثر. دخل كاملاً، قضيبه يتمدد داخل طيزها الضيقة الحارة. في نفس اللحظة عاد علي لوضع فمه على ثدييها من الخلف، يده تمسك ثديها الأيمن ويضغط، والحليب يرذّ على الأرض.
“نيكني… نيكني في طيزي وأرضع في نفس الوقت…” تأوهت.
بدأ ينيكها بعنف، قضيبه يدخل ويخرج من مؤخرتها، يصدر صوت طرقعة مع كل دفعة، يده تحلب ثدييها بقوة، الحليب يتدفق مثل النافورة. كانت منى تصرخ، جسدها يرتجف، كسها يقطر على فخذيها رغم أنه لم يُمس، شفاه كسها منتفخة ومتورمة من الإثارة.
“أنا جاي… جايبة…” صرخت وهي تضغط على بظرها بيدها، وفي تلك اللحظة انفجر الحليب من ثدييها بقوة غير طبيعية، رذاذ أبيض يغطي الأريكة والأرض.
شعر علي بطيزها تنقبض على قضيبه بقوة جنونية، فلم يحتمل. شدّ شعرها للخلف، غرز قضيبه حتى آخره في مؤخرتها، وأطلق حمولته الساخنة داخلها، نبضة بعد نبضة، وهو لا يزال يمصّ حلماتها بشراهة.
ظلا على هذا الحال دقائق، هو لا يزال داخل طيزها، فمه يشرب آخر قطرات الحليب، وهي ترجف من الهزات المتتالية.
من تلك الليلة، أصبحت منى تأتي كلما نام الطفل عند أهلها، أو أحياناً تترك الطفل نائماً في شقتها وتأتي مسرعة. كان علي يفتح الباب ليجدها عارية تحت المعطف، ثدييها ممتلئان، مؤخرتها جاهزة. يبدأ دائماً بالرضاعة وهي واقفة، الحليب يسيل على الأ_selectedرض، ثم ينيكها في طيزها في كل زاوية من الشقة: على الطاولة، على الأرض، في الحمام، حتى على الشرفة نفسها التي كان يتجسس منها، وهي تخاف وتشتهي في نفس الوقت أن يراها أحد.
وكل مرة كان يقول لها وهو يقذف داخل مؤخرتها: “حليبك لي… وطيزك لي… وكسك ده هيستنى دوره…”
وتبتسم منى، تلهث، وهي تعلم أن اليوم الذي سيلمس فيه كسها سيأتي قريباً… لكن الآن، طيزها وثدييها ملكٌ له تماماً.
المعلمة والتلميذ: معلمة في الثانوية تنتج حليباً بسبب هرمونات، وتلميذها البالغ يرضع منها في غرفة الصف بعد الدوام، مع قذف داخلي.
كانت الأستاذة سارة في الثانية والثلاثين، معلمة الأحياء في الثانوية العامة، امرأة طويلة، بشرتها بيضاء ناعمة، وشعرها أسود طويل يصل إلى وسط ظهرها. منذ ثلاثة أشهر بدأت تأخذ علاجاً هرمونياً لمشكلة في التبويض، وكان أحد الآثار الجانبية المفاجئة أن ثدييها الذي كانا متوسطي الحجم تضخما بشكل ملحوظ، وأصبحا ينتجان حليباً حقيقياً، دون أن تكون حاملاً أو قد ولدت.
في البداية حاولت إخفاء الأمر: حمالة صدر ضاغطة، ملابس واسعة، لكن الحليب كان يتسرب أحياناً أثناء الحصص، تترك بقعاً بيضاء خفيفة على بلوزتها الحريرية. كانت تخجل… وفي الوقت نفسه تشعر بلذة غريبة كلما ضغطت على ثدييها في الحمام وشاهدت الحليب يرذّ بقوة.
أما ياسر، الطالب في الصف الثالث ثانوي، ابن الثمانية عشر عاماً، فكان يجلس دائماً في الصف الأول، عيناه معلقتان على صدر الأستاذة سارة منذ بداية الفصل. لاحظ التغيير، لاحظ البقع، لاحظ الطريقة التي تتنفس بها بعمق أحياناً وكأنها تكتم أنيناً خفيفاً. وفي إحدى المرات، عندما بقي بعد الحصة يسأل عن درس، رأى بوضوح قطرة حليب تنزل من حلمة ثديها عبر البلوزة الرقيقة وهي منحنية تشرح له على السبورة.
في يوم الخميس، آخر يوم دراسة قبل الإجازة الأسبوعية، أنهت الأستاذة سارة الحصة الأخيرة وطلبت من الجميع الخروج… إلا ياسر.
“ياسر، ابقَ شوية، عايزة أكلمك في حاجة.”
أغلقت الباب بالمفتاح، أطفأت الأنوار الرئيسية، تاركةً فقط ضوء المصباح الصغير فوق مكتبها. ثم وقفت أمامه، تنفسها سريع، وجهها أحمر.
“أنت… لاحظت، صح؟” همست وهي تشير إلى صدرها.
“لاحظت إيه يا أستاذة؟” تظاهر بالبراءة، لكن عيناه كانتا تلتهمان الانتفاخ الواضح تحت قميصها الأبيض.
“متعملش نفسك مش فاهم… أنا عارفة إنك بتبص كل حصة.”
ثم، في حركة لم يتوقعها، فتحت أزرار قميصها ببطء، واحد… اثنين… حتى ظهرت حمالة الصدر البيضاء المشدودة بشدة. رفعتها إلى الأعلى، فانطلق ثدياها الكبيران، ثقيلان، عروق زرقاء، حلمات بنية كبيرة، ومنهما تتساقط قطرات حليب بالفعل.
“أنا… مش قادرة أتحمل أكتر من كده. ثديي بيوجعوني كل يوم، والمضخة مش بتكفي… أنت… أنت كبير، وسرك في بير… ممكن تساعدني؟”
لم يرد ياسر بكلمة. اقترب فوراً، وضع يديه على ثدييها، ضغط بلطف، فانفجر الحليب في قوسين أبيضين على وجهه. فتح فمه، التقط الحلمة اليمنى، وبدأ يمصّ بشراهة. كانت الأستاذة سارة تتأوه بصوت عالٍ الآن، ترجف، تضغط رأسه على صدرها.
“أيوة… كده… أقوى يا ياسر… أفرغهم كلهم…”
كان يمصّ ويحلب في نفس الوقت، يديه تعصران الثديين بقوة، الحليب يملأ فمه، يبتلعه، يسيل على ذقنه، على قميصها، على الأرض. في دقائق كانت سارة ترجف من هزة صغيرة أولى، مجرد مصّ الحلمات جعلها تُبلّل كيلوتها.
ثم دفعتْه بلطف إلى كرسي المعلمة، فتحت بنطاله بسرعة، أخرجت قضيبه المنتصب، كبير وسميك، عروقه بارزة. جلست فوقه وهي ترفع تنورتها، لم تكن ترتدي كيلوتاً أصلاً. فركت كسها المبلول على رأس زبه لحظات، ثم نزلت عليه دفعة واحدة حتى ابتلعته كاملاً.
“آههه… ياسر… أنت كبير أوي…” تأوهت وهي تبدأ ترتفع وتنزل ببطء.
كان ياسر يمصّ ثدييها بالتناوب، يديه على خصرها، يساعدها على الحركة. كلما نزلت عليه بقوة كان الحليب يرذّ من ثدييها على وجهه، على صدره، على بطنها. كانت تتأوه بجنون، كسها يعصر زبه، شفايف كسها المنتفخة تحتكّ بقاعدته في كل مرة.
“هاتني… هاتني جواكي يا أستاذة…” كان يزمجر بين المصّات.
“أيوة… املأني… أنا عايزة لبنك جواي…”
زادت سرعتهما، الكرسي يئن تحت أجسامهما، صوت الحليب المتساقط يملأ الغرفة مع صوت جسديهما يصطدمان. ثم صرخت سارة صرخة مكتومة، كسها ينبض بقوة، هزة عنيفة تجعلها ترجف كلها، والحليب ينفجر من ثدييها كنافورة.
في نفس اللحظة شعر ياسر بزبه ينبض، دفعها للأسفل بكل قوته، وأطلق شحنتَه الساخنة داخلها، نبضة… نبضة… حتى شعرت سارة بالدفء يملأ رحمها. ظلّا متصلين، يلهثان، الحليب لا يزال يقطر من حلماتها على صدره العاري.
بعد دقائق رفعت وجهها، قبلته على فمه المغطى بحليبها، وقالت بصوت خافت:
“كل يوم خميس… بعد آخر حصة… هتيجي تفرّغني، وأنا هافرّغك… مفهوم؟”
ابتسم ياسر، عضّ حلمة ثديها برفق، فتأوهت من جديد:
“مفهوم يا أستاذة… وهتبقي درجاتي عالية كمان؟”
ضحكت سارة، وحركت خصرها دائرياً وزبه لا يزال داخلها:
“درجاتك هتبقى 100… بس بشرط: كل قطرة لبن في ثديي لازم تشربها… وكل قطرة لبن منك لازم تكون جوايا.”
من ذلك الخميس، أصبحت غرفة الأحياء بعد الدوام هي جنتهما السرية. كان ياسر يدخل، يغلق الباب، تجلس هي على المكتب، تفتح قميصها، ويبدأ بالرضاعة حتى يفرغها تماماً، ثم ينيكها على المكتب، على الأرض، على السبورة… دائماً قذف داخلي، دائماً حليب يغطي كل شيء.
وكلما رأته في الحصة عيونها تقول له: “انتظرني… ثديي بيمتلئو ليك… وكسي بيشتاق للبنك.”
الأخت الكبرى: أخت تعود من الجامعة حاملاً، وأخاها يرضع حليبها سراً ليلاً، مما يتطور إلى علاقة جنسية كاملة مع تبادل السوائل.
كانت ليلى في السنة الرابعة بكلية الطب، وعندما عادت إلى البيت في إجازة منتصف العام كانت في الشهر السابع من حملها. لم يكن أحد في العائلة يعلم بعد؛ قالت للوالدين إنها فقط زادت وزنها قليلاً بسبب الدراسة والتوتر، لكن أخاها الأصغر، مروان (19 سنة)، لاحظ فوراً التغيير: بطنها المستدير تحت الفساتين الواسعة، ثدييها الذي أصبحا أثقل وأكبر بكثير، وحركتها البطيئة الحذرة.
في الليلة الأولى التي نامت فيها ليلى في غرفتها القديمة المجاورة لغرفة مروان، استيقظ على صوت أنين خافت. الباب بين الغرفتين كان موارباً دائماً منذ الطفولة. اقترب بهدوء، دفع الباب قليلاً، فرأى أخته جالسة على السرير، ضوء المصباح الخافت يضيء جسدها. كانت مرفوعة القميص إلى فوق ثدييها، تضغط على أحدهما بيدها وهي تُرضع نفسها بفمها من الثدي الآخر، قطرات حليب تسيل على ذقنها، وهي تتأوه من الراحة والألم معاً.
تجمد مروان في مكانه. لم يستطع الحركة. رأى حلمات أخته البنية الداكنة المنتصبة، الحليب يقطر بغزارة، ويداها ترتجفان وهي تحاول تفريغ ثدييها في منشفة صغيرة. ثم سمعتْه. رفعت عينيها، التقت نظراتهما… لم تصرخ، لم تغطِّ نفسها. فقط همست بصوت مكسور:
“مروان… ما تقولش لحد… أرجوك.”
في الليلة الثانية، لم يستطع النوم. كان يسمع أنينها من جديد. هذه المرة دخل غرفتها مباشرة. كانت ليلى مستلقية على جانبها، تبكي بهدوء من الألم، ثدييها ممتلئان حتى الاحمرار.
“ما تقدريش كده لوحدك كل ليلة…” قال مروان بصوت خافت وهو يجلس على طرف السرير.
“أنا مش عارفة أعمل إيه… المضخة في الشنطة ومش عايزة أصحّي ماما…”
اقترب أكثر، وضع يده على كتفها. شعر بجسدها يرتجف. ثم، دون كلام آخر، رفع قميصها بنفسه، أخرج ثديها الأيسر، وضعه في فمه.
كان الحليب ساخناً، حلواً، غزيراً جداً. بدأ يمصّ ببطء أولاً، ثم بقوة عندما سمع أنين ليلى يتحول من ألم إلى لذة عميقة. كانت تضغط رأسه على صدرها، أصابعها في شعره.
“آه… كده… أكيد كده يا مروان… أخويا…”
في دقائق كان قد فرّغ ثدياً كاملاً، ثم انتقل للثاني. ليلى كانت تلهث، فخذاها مفتوحتان، كسها يقطر تحت الكيلوت القطني. عندما انتهى، رفع رأسه، فمه لامع بالحليب، عيناه محمرتين.
“كل ليلة… هاجي أفرغك…” قال بصوت أجش.
من تلك الليلة، أصبح مروان يتسلل إلى غرفة أخته كلما نام الوالدان. كان يبدأ دائماً بالرضاعة: يجلسها على حجره، يمصّ ثدييها بالتناوب، يديه تفركان بطنها الحامل، يحلبان الحليب حتى يغطي وجهه وصدره ويديه. وكل ليلة كانت ليلى تشتهي أكثر، تفرك كسها على فخذه وهو يرضع، تتأوه باسمه.
في الليلة الخامسة، لم تعد الرضاعة تكفي. عندما فرّغ ثدييها كالمعتاد، وجدت يد ليلى تتسلل إلى بنطاله، تُخرج زبه المنتصب، تفركه ببطء وهي تقبّله قبلة طويلة مليئة بحليبها.
“عايزاك جوايا…” همست وهي ترفع وركها، تزيح الكيلوت، تضع زبه عند مدخل كسها المبلول.
دخلها مروان دفعة واحدة. كان كس أخته ساخناً، رطباً، واسعاً قليلاً بسبب الحمل، لكنه يعصر زبه بقوة لا يُصدق. بدأ ينيكها ببطء، فمه لا يفارق ثدييها، يشرب الحليب المتدفق مع كل دفعة.
“آه… أخويا… نيكني… أقوى…” كانت ليلى تصرخ بهمس، خوفاً من أن يسمعهما أحد.
زاد سرعته، يديه تحت مؤخرتها يرفعانها، زبه يغوص حتى النهاية في كسها. كلما ضغط على ثدييها كان الحليب يرذّ على بطنها الحامل، على زبه، على السرير. وصلت ليلى إلى هزة عنيفة أولى، كسها ينبض حول زبه، جسدها يرتعش، حليب ينفجر من حلماتها.
ثم دار بها، جعلها على أربع، دخلها من الخلف بعنف، يده تمسك بطنها الحامل من الأمام، والأخرى تحلب ثدييها المعلقين كالضرع. كان ينيكها وهو يشرب من الجانب، حتى شعر بزبه ينذر بالانفجار.
“هقذف جواكي…” زمجر.
“أيوة… املأني… عايزة لبنك مع لبني…”
قذف داخلها شحنة غزيرة، حارة، ملأت كسها حتى تسيل على فخذيها مع الحليب الذي لا يزال يقطر. ظلا متصلين، يلهثان، أجسادهما مبللة تماماً بحليبها ومنيه.
من تلك الليلة، لم يعد هناك سرّ بينهما. كل ليلة كان مروان يدخل غرفتها، يبدأ بالرضاعة حتى يفرغها، ثم ينيكها بكل الأوضاع: وهي راكبة فوقه وبطنها بينهما، أو مستلقية على جانبها وهو يدخل من الخلف، أو واقفة على الحائط وهو يحملها من مؤخرتها. كانا يتبادلان السوائل بكل معاني الكلمة: حليبها في فمه، منيُه في كسها، أحياناً في فمها، أحياناً يخلطانه معاً ويشربانه معاً.
وفي إحدى الليالي، قبل أسبوع من الولادة، كانت ليلى ممتلئة أكثر من أي وقت. جعلها مروان تستلقي على ظهرها، رفع ساقيها، دخلها ببطء، يمصّ ثدييها بالتناوب، حتى انفجر الحليب والمني معاً في هزة مشتركة طويلة لم ينساها أبداً.
بعد الولادة بأشهر، وعندما عادت ليلى للجامعة، كانت ترسل له صوراً كل ليلة: ثدييها ممتلئان، كسها مبلل، وكلمة واحدة فقط:
“مستنياك في الإجازة… حليبي لسة بيزيد علشانك.”
ويرد مروان بصورة زبه المنتصب:
“وكسي لسة بيفتكر طعم لبنك جواه.”
علاقة سرية، محرمة، لكنها أقوى من أي شيء آخر… مرتبطة بحبلٍ أبيض دافئ من الحليب والدم والشهوة.
العلاج الطبي: طبيبة تقترح على مريضها المصاب بضعف جنسي رضاعة حليبها الطبيعي كعلاج، وتنتهي الجلسات بهزات متبادلة.
كان أحمد في الثلاثين من عمره، متزوّج منذ خمس سنوات، ويعاني منذ سنتين من ضعف انتصاب شديد وسرعة قذف. جرّب كل الأدوية والحقن والجلسات النفسية، لكن دون فائدة تذكر. في النهاية أحاله صديقه إلى عيادة الدكتورة ريم، أخصائية أمراض ذكورة وخصوبة، مشهورة بطرقها «غير التقليدية».
في الزيارة الأولى، جلست الدكتورة ريم أمامه بهدوء تام. كانت في الخامسة والثلاثين، بشرة قمحية ناعمة، عيون سوداء كبيرة، وجسم ممتلئ بطريقة أنثوية واضحة. لبست بالطو أبيض مفتوح قليلاً عند الصدر، وكان واضحاً أن ثدييها كبيران وثقيلان، خاصة أنها كانت قد ولدت طفلها الثاني قبل أربعة أشهر فقط وما زالت ترضعه.
بعد أن قرأت تقاريره وفحصته بنفسها، قالت بصوت هادئ وواثق:
«المشكلة عندك نفسية-جسدية معاً. جسمك سليم، لكن عقلك مقفل على فكرة أنك «مش راجل كفاية». الأدوية مش هتفيد لوحدها. أنا عندي طريقة علاجية جربتها مع حالات مشابهة… بس تحتاج ثقة مطلقة وسرية تامة.»
سألها بتوتر: «إيه هي؟»
نظرت إليه مباشرة في عينيه، ثم فتحت زرّين من البالطو الأبيض، فظهر جزء من حمالة صدرها البيضاء الدانتيل.
«أنا لسة بأرضّع. حليبي غزير جداً بسبب هرموناتي. في دراسات حديثة بتقول إن رضاعة حليب الأم الطبيعي مباشرة (مش من زجاجة) بتزيد هرمون البرولاكتين والأوكسيتوسين عند الرجل، ودول هما بالضبط الهرمونات اللي بتخلّص الجسم من التوتر الجنسي وترجّع الثقة. لو وافقت… كل جلسة هتكون رضاعة مباشرة من ثديي، مع تحفيز يدوي أو فموي للعضو في نفس الوقت. بعد أسبوعين ثلاثة هتشوف الفرق.»
صعق أحمد. ظنّ أنها تمزح، لكنها فتحت الدرج، أخرجت عقد سرية طبية، وقّعته معه، ثم قفلت باب العيادة وشُبّاكها تماماً.
الجلسة الأولى
خلعت البالطو كله، بقيت بالبلوزة الطبية الرفيعة فقط. رفعتها إلى فوق ثدييها، أخرجتهما من حمالة الرضاعة. كانا ضخمين، ثقيلين، عروق زرقاء بارزة، حلمات بنية كبيرة تُقطر حليباً بالفعل.
«تعالى، استرح راسك هنا…» قادت رأسه إلى حجرها وهي جالسة على كرسي الفحص، ثم وضعت حلمة ثديها الأيمن في فمه.
مصّ أحمد بخجل أول لحظة، ثم انفجر الحليب الساخن الحلو في فمه، فلم يستطع التوقف. كان يمصّ بجوع، يديه تعصران الثدي تلقائياً، والدكتورة ريم تُطلق أنيناً خافتاً من اللذة والراحة معاً.
في نفس الوقت فتحت بنطاله، أخرجت قضيبه الذي كان شبه مرتخي، وبدأت تدلكه ببطء وهي تضغط على ثديها في فمه. في أقل من دقيقة انتصب قضيبه بقوة لم يشعر بها منذ سنوات.
«شايف؟ جسمك بيستجيب فوراً…» همست وهي تزيد من سرعة يدها.
استمر يمصّ وهي تحلبه بيدها حتى قذف شحنة غزيرة على بطنها وبلوزتها، وهو يرتعش ويشرب حليبها بشراهة. ثم انتقلت به إلى الثدي الثاني حتى فرّغته تماماً، وهي تصل إلى هزة صغيرة من مجرد تحفيز حلماتها.
الجلسات التالية تطورت بسرعة.
الجلسة الثالثة: خلعت كل ملابسها العلوية، جعلته عارياً تماماً، استلقت على سرير الفحص، رأسه بين ثدييها، وهي تفرك زبه بفخذيها حتى قذف مرتين وهو يرضع.
الجلسة الخامسة: بدأت ترضعه وهي راكبة وجهه، كسها المبلول على فمه، فشرب حليبها وشرب من كسها في نفس الوقت، ثم قلبها ونكها من الخلف وهو يحلب ثدييها بيديه كالبقرة، حليب يرذّ على الأرض مع كل دفعة.
الجلسة السابعة: لم تعد تتحمل. فتحت ساقيها على كرسي الفحص، قالت له بصوت لهثان:
«كفاية يدوي… عايزاك تدخلني. العلاج وصل لمرحلته النهائية.»
دخلها أحمد وهو واقف، زبه يغوص في كسها الساخن الرطب بسهولة تامة، وهي تضغط ثدييها على وجهه. كان ينيكها بعنف، يمصّ حلماتها بالتناوب، الحليب ينفجر مع كل ضربة عميقة. وصلت ريم إلى هزة قوية أولى، كسها يعصر زبه، ثم ثانية، ثم ثالثة… وهو لا يزال صلباً كالحديد.
«قذف جوايا… عايزة أحس بلبنك مع لبني…» صرخت.
دفعها على السرير، رفع ساقيها على كتفيه، دخلها حتى النهاية، وأطلق داخلها شحنة هائلة، نبضة بعد نبضة، وهي تصرخ وترجف، حليب يرذّ من ثدييها كنافورة على وجهه وصدره.
بعد الجلسة العاشرة، كان أحمد قد استعاد انتصابه تماماً، يمارس مع زوجته يومياً، بل وأكثر من مرة. لكنه لم يستطع التوقف عن زيارة الدكتورة ريم.
في آخر جلسة رسمية، قالت له وهي ترتدي ملابسها ببطء:
«العلاج انتهى… لكن ثديي لسة هيفضلوا محتاجينك كل فترة. تعرف عنوان بيتي؟»
ابتسم أحمد، قبل حلمة ثديها قبلة أخيرة مليئة بالحليب:
«أنا عارف إن العلاج ده مدى الحياة يا دكتورة.»
ومن يومها، كلما شعر بأي توتر، كان يذهب إلى «جلسة متابعة» في شقتها… رضاعة طويلة، نيك عنيف، هزات متبادلة، وكس مليان بلبنه وحليب ثدييها يغطي كل شيء.
العلاج نجح… لكن الإدمان بدأ.
الحفلة السرية: في حفلة فيتيش، امرأة ترتدي ملابس رضيعة وترضع رجالاً متعددين، مع تدفق حليبها أثناء الإيلاج الجماعي.
كانت الحفلة تُقام مرة كل شهر في فيلا معزولة على أطراف المدينة، دعوة بالاسم فقط، قناع أسود إلزامي، وكلمة السر الوحيدة: «Mommy’s milk».
في منتصف الصالة الكبيرة، التي أُنيرت بضوء أحمر خافت، وُضع سرير دائري ضخم مرتفع قليلاً، محاط بوسائد حريرية بيضاء. في وسطه جلست لونا، الفتاة البالغة من العمر ستة وعشرين عاماً، لكنها الليلة لم تكن لونا. كانت «Baby Doll».
ارتدت فستان رضع وردي قصير جداً، كشف عن حفاضة بيضاء سميكة تبرز تحت الفستان، جوارب بيضاء طويلة تصل إلى منتصف فخذيها، وحذاء صغير بكعب وردي. على رأسها قبعة رضيع بفيونكة كبيرة، وفي فمها لهاية كبيرة مربوطة بشريط. ثدياها الضخمان، اللذان كانا ينتجان حليباً غزيراً منذ أشهر بسبب تحفيز هرموني متعمّد، كانا عاريين تقريباً؛ الفستان مفتوح الصدر بأزرار يسهل فكها، وحلمتاها البنيتان الكبيرتان بارزتان وتسيل منهما قطرات بيضاء بالفعل.
حول السرير وقف خمسة عشر رجلاً، كلهم بالأقنعة السوداء، عرايا تماماً، أزبارهم منتصبة ومختلفة الأحجام والأشكال. كانوا قد دفعوا مبلغاً كبيراً ليكونوا جزءاً من «جلسة الرضاعة الجماعية» الشهيرة.
بدأت الموسيقى بصوت أنين رضيع خافت. تقدّم الرجل الأول، كبير الجسم، زبه غليظ وطويل. ركع على السرير، فتحت لونا فمها، أخرجت اللهاية، ووضعت حلمة ثديها الأيمن في فمه. بدأ يمصّ بقوة، عيناه مغمضتان، يديه تعصران الثدي حتى انفجر الحليب في فمه بغزارة.
في نفس اللحظة، تقدّم اثنان آخران من الخلف. رفع أحدهما الفستان القصير، مزّق الحفاضة الورقية بسهولة، فظهر كس لونا المحلوق تماماً، مبلول ومنتفخ، ومؤخرتها المستديرة. دخل الأول في كسها دفعة واحدة، والثاني وضّب زبه عند فتحة طيزها ودفع ببطء حتى ابتلعته.
بدأ الثلاثة يتحركون معاً. الرجل الأمامي يرضع ويحلب، والآخران ينيكانها في كسها وطيزها بعنف متناغم. كل دفعة عميقة كانت تجعل الحليب يرذّ من ثدييها بقوة، يسيل على بطنها، على السرير، على أفخاذ الرجل الذي يرضع.
ثم تبدّل الدور. ترك الرجل الأول مكانه لغيره، وهكذا حتى أصبح هناك دائماً فم على ثدييها، وزب في كسها، وزب آخر في طيزها، وأحياناً يدان تحلبانها من الجوانب. كانت لونا تصرخ من اللذة، صوتها يشبه بكاء رضيع ممزوج بأنين بالغة في ذروتها.
في منتصف الحفلة، رفعوها وجعلوها على أربع. الآن أصبح هناك ثلاثة أزبار فيها في وقت واحد: واحد في فمها (كانت تمصّه وكأنها ترضعه هي)، واحد في كسها، وواحد في طيزها. ثدياها المعلقان كانا يتم حلبهما من الجانبين بأيدٍ قوية، الحليب يتدفق أنهاراً على الأرض، يخلط مع العرق والسوائل الأخرى.
كلما اقترب أحدهم من القذف، كانوا يسحبون ويتركون مكانهم لغيرهم، لكن بعضهم لم يحتمل: قذف أحدهم داخل كسها، فشعرت لونا بالدفء يملأها، فانفجر حليبها أكثر، ووصلت لهزة عنيفة جعلت جسدها يرتعش وهي لا تزال ممتلئة بأزبار ثلاثة آخرين.
في النهاية، بعد ساعة ونصف، كانت لونا مستلقية على ظهرها، جسدها مغطى بالحليب من رأسها إلى أخمص قدميها، كسها وطيزها يقطران منياً ممزوجاً بحليبها، وكل رجل قد رضع منها حتى الثمالة، وقذف إما داخلها أو على ثدييها أو في فمها.
وقفت وسطهم، تلهث، تبتسم ابتسامة **** شقية، ثم وضعت اللهاية في فمها مرة أخرى، وهمست بصوت طفولي مكسور:
«ماما عايزة نوم دلوقتي… بس الشهر الجاي هتكونوا كلكم أولادي الجوعانين تاني.»
فصفقوا لها، وهم يلعقون آخر قطرات حليبها من أجسادهم… أعظم حفلة رضاعة في تاريخ النادي السري.
الزوج المخنث: زوج يرتدي ملابس نسائية ويطلب من زوجته إنتاج حليب اصطناعي عبر مضخة، ثم يرضع ويتم استمناؤه.
كان أحمد ومنى متزوجين منذ سبع سنوات. في الظاهر كانا زوجين عاديين جداً، لكن في غرفة نومهما المغلقة كانت الحياة مختلفة تماماً.
أحمد (أو «أماني» كما يحب أن تُناديه زوجته ليلاً) كان لديه فيتيش قوي منذ المراهقة: يحب أن يتحول إلى «فتاة صغيرة». يشتري الملابس النسائية بنفسه عبر الإنترنت، يحلق جسده كاملاً كل أسبوع، ويضع مكياجاً خفيفاً. أما منى فكانت تحب هذا الجانب منه، بل وجدته مثيراً جداً، وصارت تشاركه اللعبة بكل حماس.
في أحد الأيام، وبينما كان أحمد («أماني») يرتدي فستان بناتي وردي قصير، جوارب بيضاء، كيلوت دانتيل، وشعر مستعار أشقر طويل، قال لزوجته بصوت ناعم أنثوي:
«يا ماما… أماني عايزة لبن ماما… لبن حقيقي من صدر ماما…»
نظرت إليه منى بابتسامة شريرة. كانت قد قرأت عن «الرضاعة المُحفَّزة» من قبل، وفكرت في الأمر منذ فترة. في الأسبوع التالي اشترت مضخة رضاعة كهربائية قوية، وحبوب دومبيريدون (دواء يُستخدم خارج النشرة لتحفيز إدرار اللبن)، وبدأت الرحلة.
لمدة شهرين كانت منى تستخدم المضخة أربع إلى ست مرات يومياً، حتى في الحمام في الشغل، وتأخذ الحبوب بانتظام44. في البداية لم يكن هناك شيء، ثم بدأت تشعر بثقل لذيذ في ثدييها، ثم قطرات… ثم تيارات صغيرة… وفي نهاية الشهر الثاني كانت ثدييها قد انتفختا كوباً كاملاً، وحلمتاها أصبحتا بنيتين غامقتين، وكل ضغطة بسيطة تخرج منها رذاذاً أبيض.
في الليلة التي قررت فيها أن «أماني» ستشرب لأول مرة، أعدت منى الغرفة بعناية: أنوار خافتة وردية، موسيقى هادئة، وهي ترتدي روب حريري أسود مفتوح من الأمام فقط.
دخل أحمد («أماني») الغرفة بخطوات صغيرة، الفستان الوردي يرفعه قليلاً مع كل خطوة، يكشف عن الكيلوت الدانتيل الأبيض الذي يضغط على زبه الصغير المنتصب تحت القماش. جلس على ركبتيها أمام منى، رفع عينيه الكحيلتين إليها وقال بصوت طفولي:
«ماما… أماني جعانة أوي…»
فتحت منى الروب ببطء، أخرجت ثدييها المنتفخين تماماً. كانا أكبر بكثير مما تذكره أحمد، ثقيلين، عروق زرقاء واضحة، حلمات كبيرة بارزة تقطر بالفعل. أمسكت رأسه بلطف، وضعت حلمة ثديها الأيمن في فمه.
مصّ «أماني» فوراً، بشراهة *** جائع. انفجر الحليب الساخن الحلو في فمه بقوة، فأطلق أنيناً طويلاً أنثوياً. كانت منى تتأوه أيضاً من اللذة المفاجئة، فكل مصة كانت ترسل تياراً كهربائياً إلى كسها.
بعد دقائق، وهو لا يزال يرضع، أدخلت منى يدها تحت فستان «أماني»، نزعت الكيلوت جانباً، وأمسكت زبه الصغير (الذي كان يسميه «بظر أماني»). بدأت تفركه ببطء، بإيقاع متناغم مع مصّه.
«أماني بتعمل لبن صغير لماما كمان؟» همست وهي تزيد السرعة.
كان أحمد يهز رأسه نعم وهو يمصّ بقوة أكبر، عيناه مغمضتان، دموع لذة في زاويتهما. انتقلت منى إلى الثدي الثاني، وهي تحلب زبه بيدها المبللة بحليبها نفسه. في أقل من دقيقة ارتجف جسد «أماني» كله، فأطلق شحنة صغيرة بيضاء على يد منى، وهو يأخذ آخر رشفة من الحليب.
لكن الليلة لم تنتهِ.
وضعت منى «أماني» مستلقية على ظهرها، رفعت فستانها إلى فوق بطنها، فظهر الكيلوت المبلل بمنيه. جلست فوق صدره، وضعت ثدييها على وجهه مرة أخرى.
«كمان مرة يا حلوة… ماما لسة مليانة أوي…»
استمر يرضع، ومنى مالت بجسدها للخلف، أدخلت يدها بين ساقيه، وأدخلت إصبعين في طيز «أماني» المحلوقة الناعمة، وبدأت تحركهما بإيقاع دائري وهي تفرك البظر الصغير بإبهامها. في دقائق كان «أماني» يقذف مرة ثانية، أقوى، وهو يبكي من اللذة وفمه ممتلئ بحليب ماما.
من تلك الليلة أصبح هذا الطقس يومياً:
منى تضخ الحليب ثلاث أو أربع مرات في النهار لتبقى ممتلئة دائماً.
عندما يعود أحمد من الشغل يتحول فوراً إلى «أماني»، يرتدي ملابس البنات، يجلس على ركبتيه أمام زوجته.
تبدأ الرضاعة: ساعة كاملة أحياناً، يفرغ ثدييها تماماً، وهي تستمنيه بيديها أو بقدميها أو بين فخذيها، أو تدخل له ألعاباً في طيزه حتى يقذف مرتين أو ثلاث مرات.
أحياناً تربطه من يديه، تضع المضخة على ثدييها وهو يشاهد الحليب يتجمع في الزجاجة، ثم تُطعمه منها وهي تركب وجهه أو تجلس على زبه الصغير حتى يقذف داخلها.
وفي إحدى الليالي، وبعد أن فرغته ثلاث مرات متتالية وهو يشرب حليبها مباشرة، همس «أماني» بصوت مرهق سعيد:
«ماما… أماني حامل دلوقتي من كتر لبن ماما…»
فضحكت منى، قبلت جبينه المغطى بحليبها، وقالت:
«كويس أوي… يبقى الشهر الجاي هتلبسي فستان حوامل وردي، وهتفضلي تشربي لبن ماما كل يوم… عشان البيبي بتاعنا يكبر جواكي.»
واستمر الحلم… زوج يعيش كـ«بنت صغيرة»، وزوجة تتحول إلى «ماما» بكل معنى الكلمة، وكل ليلة تنتهي بجسدين مبللين بحليب ومني، ورائحة الرضاعة تملأ الغرفة.
الغابة السحرية: في قصة خيالية، امرأة تشرب إكسير يجعل ثدييها ينتجان حليباً لا ينتهي، وتغري وحشاً ادميا ذكرا برضاعته قبل الجماع الوحشي.
في أعماق غابة إيفرمور، حيث تُحجب الشمس بأوراق شجر سوداء اللون، وتُسمع همسات الأرواح القديمة في كل نسمة، كانت تعيش إيلارا، ساحرة شابة طُردت من قريتها لأنها تجرأت على قراءة الكتب الممنوعة.
في ليلة اكتمال القمر الأحمر، وجدت إيلارا كهفاً مخفياً خلف شلال من الدموع الفضية. في وسطه بركة صغيرة تتلألأ بلون اللؤلؤ، وفوقها زجاجة كريستالية تحتوي على سائل ذهبي متوهج. كان مكتوباً على الزجاجة بلغة قديمة:
«مَن تشرب هذا الإكسير، ستمتلئ أنوثتها بلبن لا ينضب، وستصبح رحم الأرض نفسها.»
لم تتردد. رفعت الزجاجة، شربتها دفعة واحدة.
في اللحظة التالية شعرت بنار لذيذة تنتشر في صدرها. ثدياها، اللذان كانا صغيرين ومشدودين، انتفخا بسرعة مذهلة، مزّقا قميصها الجلدي، صارا ثقيلين ضخمين، عروق زرقاء تتوهج تحت الجلد، وحلمتاهما أصبحتا طويلتين بنيتين تقطران حليباً ذهبياً برائحة العسل والسحر. وكلما ضغطت عليهما، انفجر الحليب بقوة أكبر، ولم ينقص أبداً.
سمعت فجأة زئيراً عميقاً يهز جدران الكهف.
من الظلام خرج هو: غرولاك، وحش آدمي ضخم، أعلى من ثلاثة أمتار، جسده مغطى بفراء أسود لامع، عضلاته كالجبال، عيناه صفراوان تشتعلان، وأنيابه بارزة. بين ساقيه زب هائل، أخضر غامق، غليظ كذراع إنسان، ينبض ويقطر سائلاً لزجاً.
كان غرولاك حارس الغابة منذ آلاف السنين، محروم من أي أنثى، يعيش على الغضب والجوع.
توقف أمام إيلارا، أنفه يشمّ رائحة الحليب السحري. تكلم بصوت كالرعد:
«امرأة… رائحتك تُجننني.»
لم تخف إيلارا. خلعت ما تبقى من ملابسها، وقفت عارية، ثدياها يهتزان مع كل نفس، الحليب يسيل على بطنها وفخذيها حتى الأرض.
«هل أنت جائع، أيها الوحش؟» همست وهي تقترب، «تعالَ… اشرب مني… كل ما تريد.»
اقترب غرولاك ببطء، ركع أمامها كأن السحر يجبره. وضعت إيلارا يديها خلف رأسه الضخم، ودفعت حلمة ثديها الأيسر بين شفتيه الخشنتين.
في اللحظة التي مصّ فيها، انفجر الحليب الذهبي في فمه بقوة نافورة. زأر غرولاك من اللذة، عيناه تتسعان، مخالباه تمسكان خصرها بقوة، وهو يشرب بشراهة حيوانية، ينتقل من ثدي إلى آخر، يعضّ الحلمات بلطف ثم بقوة، يحلبها بفمه ومخالبه حتى أصبح وجهه وصدره مغطى بالحليب المتدفق.
كانت إيلارا تتأوه بصوت عالٍ، كسها يقطر، جسدها يرتجف من كل مصّة. ثم دفعتْه بلطف إلى الخلف، فاستلقى الوحش على الأرض، زبه الضخم منتصب كعمود شجرة.
تسلقت إيلارا فوقه، ثدياها يرذّان الحليب على صدره المغطى بالفراء. أمسكت زبه الهائل بكلتا يديها، فركته على شفرات كسها المبلول، ثم نزلت عليه ببطء… ببطء… حتى ابتلعت نصفه فقط، وهي تصرخ من التمدد الجنوني.
بدأت تتحرك صعوداً ونزولاً، كل حركة تجعل الحليب ينفجر من ثدييها على وجه الوحش وفمه، وهو يزأر ويمصّ الهواء ليلتقط القطرات. ثم قلبها غرولاك فجأة، وضعها على يديها وركبتيها، ودخلها من الخلف بعنف وحشي، زبه يغوص حتى الرحم في كل دفعة.
كان ينيكها كالإعصار، مخالباه تعصران ثدييها من الأسفل، يحلبانها كالبقرة، الحليب يرذّ أمتاراً، يبلل الأرض والجدران. كانت إيلارا تصرخ وتبكي من اللذة، هزة تلو الأخرى، كسها ينبض حول زبه الضخم.
وفي الذروة، رفعها الوحش بين ذراعيه كدمية، ظهرها على صدره، زبه لا يزال داخل كسها، ووضع فمه على ثدييها من الخلف. بدأ يدفع فيها للأعلى والأسفل بقوة خارقة، يشرب الحليب بلا توقف، حتى زأر زئيراً هزّ الكهف كله، وقذف داخلها شلالات من المني الحار السميك، ملأ رحمها حتى فاض على فخذيها، مختلطاً بحليبها الذهبي.
ظلا معلقين هكذا دقائق، هو لا يزال داخلها، يرضع بهدوء الآن، وهي تلهث وتبتسم.
منذ تلك الليلة، أصبحت إيلارا ملكة الغابة السحرية. كل ليلة قمر كامل يأتي غرولاك إلى الكهف، يركع أمامها، يشرب حتى الثمالة من ثدييها اللذين لا ينضبان أبداً، ثم ينيكها بعنف يهز الأرض، يملأها بمنيه، ويتركها مستلقية في بركة من الحليب والسائل الوحشي.
وهكذا عاشت الساحرة والوحش… في حب سحري، أبدي، وحشي، مغطى بحليب لا ينتهي.
الموظفة الجديدة: مدير يلاحظ إنتاج حليب موظفته، فيطلب منها رضاعته في المكتب مقابل ترقية، مع لعب بالحلمات.
كانت سلمى الموظفة الجديدة في قسم المبيعات منذ أسبوعين فقط. في الثانية والعشرين، طازجة التخرج، بشرتها بيضاء ناعمة، وجسمها ممتلئ قليلاً بعد الولادة الأخيرة التي أخفتها عن الجميع في العمل. لم تكن قد أنهت الرضاعة الطبيعية بعد، وكانت تستخدم المضخة في دورة المياه كل ثلاث ساعات، لكن اليوم تأخرت، وثدييها أصبحا ممتلئين حتى الألم.
في نهاية اليوم، دعاها الأستاذ كريم (المدير التنفيذي، في الأربعين، وسيم بطريقة صارمة، معروف بصرامته) إلى مكتبه الخاص في الطابق العلوي.
أغلق الباب بالمفتاح، أطفأ الأنوار الرئيسية، وجلس خلف مكتبه الكبير.
«سلمى، تعالي اقعدي هنا قدامي.»
جلست، وهي تشعر بثقل ثدييها تحت البلوزة البيضاء الضيقة قليلاً. لاحظ كريم منذ أيام البقع الصغيرة التي تظهر أحياناً على صدرها، والطريقة التي تمسك بها حقيبتها بقوة وكأنها تخفي شيئاً.
رفع عينيه إليها مباشرة وقال بهدوء مخيف:
«أنا شايف كل حاجة يا سلمى. البقع على البلوزة، رحلاتك المتكررة للحمّام، الشنطة اللي بتاخديها معاكي… أنتِ لسة بتردّعي، صح؟»
احمرّ وجه سلمى تماماً، حاولت تنكر، لكنه قاطعها:
«متكدبيش. أنا شايف ثدييكي من أول يوم، وشايف إزاي بقوا كبار ومليانين أكتر من الطبيعي.»
ثم مال للأمام، صوته انخفض إلى همس:
«أنا عايز أجرب. دلوقتي. هنا. ولو عملتي اللي هقولو بالظبط… الترقية اللي كنتِ بتحلمي بيها هتكون بتاعتك الأسبوع الجاي، مع زيادة في الراتب كمان.»
لم تكن سلمى قادرة على الكلام. كانت خائفة… وفي نفس الوقت مبللة بشكل مخجل. ثدييها يؤلمانها فعلاً، وفكرة أن تُفرّغ أخيراً بطريقة مختلفة جعلت كسها ينبض.
وقفت ببطء، فتحت أزرار بلوزتها بأصابع مرتجفة. ظهرت حمالة الرضاعة البيضاء، فتحتها من الأمام، فسقط ثدياها الضخمان، متورمان، عروق زرقاء، حلمات بنية كبيرة تقطر حليباً بالفعل.
اقترب كريم، جلسها على طرف المكتب أمامه مباشرة، ووضع فمه على حلمة ثديها الأيمن.
مصّ مرة واحدة قوية. انفجر الحليب في فمه، دافئ، حلو، غزير. أطلقت سلمى أنيناً مكتوماً، يديها تمسكان بطرف المكتب.
«آه… أستاذ كريم…»
لم يرد. كان يمصّ بشراهة، يديه تعصران الثدي من الجذور، يحلبانها بقوة، الحليب يرذّ على بدلته، على المكتب، على الأرض. ثم ترك الحلمة لحظة، أمسكها بإصبعيه، شدّها للأمام، لفّها، فركها بين إبهامه وسبابته حتى صرخت سلمى من اللذة والألم معاً.
«شوفي إزاي بيطلع زي النافورة لما أعمل كده…» قال وهو يشدّ الحلمة أكثر، رذاذ أبيض يضرب وجهه.
انتقل للثدي الثاني، كرر نفس اللعب: مصّ قوي، عضّ خفيف، شدّ للحلمة، لفّ، فرك بأصابعه حتى أصبحت الحلمة منتفخة وحمراء. كانت سلمى ترجف، فخذاها مفتوحتان، كيلوتها مبلل تماماً.
ثم دفعها بلطف للخلف، فاستلقت على المكتب، ثدياها يهتزان مع كل نفس. وقف بين ساقيها، فتح بنطاله، أخرج زبه الغليظ المنتصب، فركه على شفرات كسها من فوق الكيلوت.
«هتفضلي تيجي كل يوم آخر الدوام… هتفرغي ثدييكي في بقي… وأنا هالعب في حلماتك زي ما أنا عايز… لحد ما تترقي… وبعد الترقية كمان.»
ثم نزع الكيلوت جانباً، ودخلها دفعة واحدة حتى النهاية.
صرخت سلمى، جسدها يتقوس، والحليب ينفجر من ثدييها مع كل ضربة قوية. كان كريم ينيكها وهو يمسك حلماتها بين أصابعه، يشدّهما للأمام مع كل دفعة، يتركهما فيرتدان ويرذّ الحليب في كل اتجاه.
«قوليلي… مين صاحبك دلوقتي؟» زمجر وهو يزيد السرعة.
«أنت… أنت يا أستاذ كريم… حلماتي بتاعتك… لبني بتاعك…»
في دقائق وصلت سلمى لهزة عنيفة، كسها ينبض حوله، حليب يغطي وجهه وبدلته. ثم شدّها من حلماتها بقوة، وأطلق داخلها شحنة غزيرة، يزمجر وهو يحلب آخر قطرات الحليب من ثدييها.
بعد أن انتهى، وقفت سلمى بصعوبة، ثدييها فارغان أخيراً، لكن حلماتها محمرة ومنتفخة من اللعب القاسي.
قبل أن تلبس، وضع كريم ورقة على المكتب: عقد ترقية موقع مسبقاً.
«من بكرة… نفس المعاد. ولو جيتي متأخرة… هعاقب حلماتك أقوى.»
ابتسمت سلمى بخجل وهي تضغط على ثدييها، قطرات صغيرة لا تزال تتساقط.
«حاضر يا أستاذ… ثديي هيفضلوا مليانين ليك كل يوم.»
ومن يومها، صار مكتب المدير التنفيذي في آخر الدوام هو مكان «اجتماع خاص»… رضاعة طويلة، لعب عنيف بالحلمات، ونيك عميق… مقابل كل ترقية، وزيادة، وامتياز جديد في الشركة.
التوأم الرضيع: توأمان بالغان يتشاركان رضاعة حليب أمهما المتبقي، مما يؤدي إلى ثلاثي جنسي مع تبادل الأدوار.
كانا توأمين متطابقين: يوسف وياسر، 24 سنة، نفس الطول، نفس الجسم الرياضي، نفس الابتسامة الماكرة. عادا من أمريكا بعد إنهاء الدراسة، ووجدا أمهما ليلى (42 سنة) ما زالت تحتفظ بإدرار الحليب بعد ولادتها الأخيرة بسنتين. لم تكن ترضع طفلاً جديداً، لكنها استمرت في التحفيز اليومي لأسباب خاصة بها… أسباب لم يكونا يعلمانها بعد.
في الليلة الأولى التي عادا فيها، استيقظ يوسف على صوت أنين خافت من غرفة الأم. دفع الباب قليلاً، فرأى مشهدًا لم يتوقعه أبداً: ليلى جالسة على طرف السرير، قميص النوم مرفوع إلى فوق ثدييها، تضغط على أحدهما بيدها وتُدخل الحلمة في فمها بنفسها، تمصّ بشراهة، والحليب يسيل على ذقنها وصدرها. كانت عيناها مغمضتين، أصابعها الأخرى بين فخذيها، تتحرك بسرعة.
تجمد يوسف، لكن زبه انتصب فوراً. تراجع بهدوء، لكنه اصطدم بياسر الذي كان يقف خلفه ويشاهد أيضاً. تبادلا نظرة صامتة مليئة بالفهم… والرغبة.
في اليوم التالي، بعد أن خرج الأب في سفر عمل لأسبوعين، قررا أن يواجها الأمر.
في المساء، دخلا غرفة الأم معاً. كانت ليلى ترتدي روب حريري أحمر قصير، ثدييها واضحان تحتهما، منتفخين كالعادة.
«ماما…» بدأ يوسف بصوت هادئ، «إحنا شفناك مبارح.»
تجمدت ليلى، وجهها أحمرّ فجأة.
«إحنا مش زعلانين»، تابع ياسر وهو يقترب، «بالعكس… إحنا عايزين نشارك.»
نظرت إليهما بدهشة، ثم رأت الانتفاخ الواضح في بناطيلهما. ابتسمت ابتسامة خجولة ومثيرة في نفس الوقت.
«أنتوا كبرتوا أوي… بس لسة ولادي.»
جلست على السرير، فتحت الروب ببطء. ثدياها الضخمان انطلقا، حلمات بنية كبيرة تقطر حليباً بالفعل.
«تعالوا يا ولاد… ماما لسة مليانة.»
ركع يوسف أولاً، أخذ الحلمة اليمنى في فمه، وبدأ يمصّ بقوة. تبعه ياسر على الثدي الأيسر. في لحظة، انفجر الحليب في فميهما معاً، دافئ، حلو، غزير. أطلقت ليلى أنيناً طويلاً، يديها في شعريهما، تضغط رأسيهما على صدرها.
«آه… أولادي… أقوى… ماما بتحب كده…»
استمرا يرضعان بالتناوب، يتبادلان الثديين، يدهما تعصران وتحلبان، الحليب يرذّ على وجوههما، على صدر الأم، على السرير. كانت ليلى ترجف، كسها يقطر تحت الروب.
ثم حدث ما لم يكن مخططاً له… لكنه كان حتمياً.
رفع يوسف رأسه، قبل أمه قبلة عميقة، فمه مليء بحليبها. ثم فعل ياسر نفس الشيء. بدأت الأدوار تتبادل: ليلى أصبحت هي التي ترضع من ابنها يوسف بينما ياسر يلحس الحليب من ثدييها، ثم العكس.
خلعوا ملابسهم بسرعة. أصبح الثلاثة عرايا على السرير. ليلى بينهما، يوسف يرضع من ثديها الأيمن وينيكها من الأمام، ياسر يرضع من الثدي الأيسر ويدخلها من الخلف في طيزها.
كانا يتبادلان الأماكن كل دقائق: مرة يوسف في الكس وياسر في الفم، مرة ياسر في الكس ويوسف في الطيز، ودائماً فم أحدهما على ثدييها يشرب الحليب المتدفق مع كل دفعة.
في لحظة مجنونة، جعلوها تركب يوسف، بينما ياسر يدخل كسها مع زب أخيه في نفس الوقت. تمددت ليلى بجنون، صرخت وهي تشعر بزبي ابنيها يفركان بعضهما داخلها، والحليب ينفجر من ثدييها على وجه يوسف.
«أنا جايبة… أنا جايبة يا ولادي…!»
انفجرت في هزة عنيفة، كسها ينبض حول الزبين معاً، حليب يغرق السرير. ثم تبعهما الاثنان: يوسف قذف أولاً داخلها، ثم ياسر، منيّهما يختلط داخل رحم أمهما.
لكنهم لم يتوقفوا. استمروا طوال الليل… تبادل أدوار لا نهائي:
ليلى ترضع يوسف وهو ينيك ياسر من الخلف.
ياسر يرضع من أمه وهي تركب وجه يوسف.
الاثنان يرضعان منها معاً وهي تستمني لهما بيديها حتى يقذفا على ثدييها، ثم تلحس الخليط بنفسها.
في الصباح، كان السرير مبللاً تماماً بحليب ومني، والثلاثة مستلقون متشابكين، فمه كل منهم لا يزال على حلمة.
قبّلت ليلى جبينيهما وقالت بصوتٍ مرهق سعيد:
«من النهاردة… ماما هتفضل مليانة لبن ليكم على طول… وأنتوا هتفضلوا ولادي الجعانين… كل ليلة.»
فابتسم التوأم، عضّا حلماتها برفق حتى عاد الحليب يقطر، وقالا معاً:
«حاضر يا ماما… لبنك لينا… ولبننا ليكي.»
وهكذا بدأت حياة جديدة في البيت… ثلاثي محرّم، متساوٍ، يومي، لا ينتهي إلا مع آخر قطرة حليب… أو أول قطرة مني جديدة.
السجن النسائي: سجينة تنتج حليباً، وتحرسها ترضع منها يومياً كعقاب/مكافأة، مع استخدام أدوات BDSM.
في الجناح المعزول من سجن النساء «الوردة السوداء»، كان هناك زنزانة خاصة لا يدخلها إلا حارسة واحدة: الرقيبة سارة.
سارة كانت في الخامسة والثلاثين، طويلة، عضلية، شعرها أسود قصير، وجهها حاد كالسكين، وصوتها يرجف الجدران. ترتدي دائماً الزي الرسمي الأسود الضيق، حزام جلدي عريض، قفازات جلدية، وفي جيبها دائماً مفتاح زنزانة رقم 19.
داخل الزنزانة كانت لينا، السجينة الجديدة، 27 سنة، حكم عليها بعشر سنوات بتهمة مخدرات. كانت حاملاً عند دخولها السجن، ولدت طفلها داخل السجن، ثم أُخذ منها بعد أسبوعين. لكن إنتاج الحليب لم يتوقف. بل زاد. لأن الرقيبة سارة منعت عنها المضخة، وأمرتها أن «تحتفظ بكل قطرة».
الطقس كان يومياً، في نفس الساعة: التاسعة مساءً.
تفتح سارة الباب الحديدي، تدخل وهي تحمل حقيبتها السوداء الصغيرة. تغلق الباب خلفها، تقفل بالمفتاح، ثم تقف أمام لينا التي تكون مقيدة اليدين إلى الحائط بحزامين جلديين فوق رأسها، واقفة عارية تماماً من وسطها إلى أعلى، ثدياها الضخمان مربوطان بحبل رفيع أحمر يلف كل ثدي من القاعدة، يجعلهما منتفخين أكثر، عروق زرقاء بارزة، حلمات بنية طويلة تقطر حليباً باستمرار على الأرض.
«مساء الخير يا بقرتي»، تقول سارة بصوت بارد وهي تخرج أدواتها من الحقيبة واحدة تلو الأخرى:
مشابك معدنية صغيرة بأسنان حادة.
سلسلة فضية بمشابك في طرفيها.
سوط صغير من الجلد المضفر.
مضخة شفط يدوية كبيرة.
ديلدو جلدي أسود مربوط بحزام.
تبدأ الجلسة دائماً بنفس الطريقة:
تمسك سارة الحلمة اليمنى بين إبهامها وسبابتها، تشدّها للأمام بقوة حتى تصرخ لينا، ثم تضع المشبك المعدني عليها. تتكرر العملية مع الحلمة اليسرى.
الحليب يبدأ يرذّ من حول المشبك بقوة أكبر، يسيل على بطن لينا وعلى الأرض.
تربط سارة السلسلة بين المشبكين، ثم تسحبها للأمام قليلاً، تجعل لينا تنحني رغم قيودها، ثدياها ممدودان إلى الأمام كضرع بقرة.
تجلس سارة على الكرسي أمامها مباشرة، تفتح زرّ قميصها، تخرج ثدييها الخاصين (كبيرين وقويين لكن بدون حليب)، ثم تمسك رأس لينا وتدفعه إلى صدرها أولاً:
«الحقيني أنا الأول… بعدين أنا هارضع منك.»
تضطر لينا إلى لحس ومصّ حلمات سارة بينما المشابك تؤلمها، والحليب يسيل من ثدييها دون توقف.
بعد أن تُشبع سارة من فم لينا، تقوم، تضع المضخة اليدوية على أحد الثديين، وتبدأ بالضغط بقوة منتظمة. يخرج الحليب في تيارات قوية داخل الأنبوبة الشفافة، وكل ضغطة تجعل لينا تتأوه من الألم واللذة معاً.
عندما تمتلئ الأنبوبة الأولى، ترفعها سارة إلى فمها، تشرب نصفها ببطء وهي تنظر في عيني لينا، ثم تصب الباقي على وجهها وصدرها.
تكرر العملية مع الثدي الثاني، لكن هذه المرة لا تستخدم المضخة… بل تضع فمها مباشرة على الحلمة، تزيل المشبك بأسنانها، ثم تمصّ بقوة حيوانية، تشرب وهي تعضّ، تسحب الحلمة بفمها للأمام، تتركها فترتد ويرذّ الحليب في كل اتجاه.
في الجزء الأخير، تضع سارة حزام الديلدو، تدخل لينا من الخلف بعنف وهي لا تزال مقيدة للحائط، تمسك السلسلة بيدها وتسحبها مع كل دفعة، بحيث كلما دخل الديلدو عميقاً، انفجر الحليب أكثر من ثديي لينا.
تستمر حتى تصل لينا إلى هزات متتالية، جسدها يرتعش، صراخها يملأ الزنزانة، والحليب يشكل بركة كبيرة تحتها.
عندما تنتهي، تترك سارة المشابك مكانها، تخرج الأنبوبة الثانية مليئة، تشرب الباقي أمامها، ثم تهمس في أذنها:
«بكرة لو كان عندك قطرة واحدة أقل… هزيد المشابك لأربعة، وهخليكي ترضعي كل الحارسات في الجناح.»
تخرج وتغلق الباب، تاركةً لينا معلقة، ثدييها أحمر ومنتفخ، حليب لا يزال يقطر ببطء، وجسدها يرتجف من الإرهاق واللذة الممنوعة.
كل ليلة نفس العقاب… أو المكافأة، حسب وجهة نظر كل منهما.
وفي الزنزانة رقم 19، لم يعد هناك فرق بين السجانة والسجينة… فقط بقرة حلوب وحارسة جائعة، مرتبطتان بحبل من الحليب والألم والشهوة.
الرحلة البرية: زوجان في رحلة، الزوجة ترضع زوجها أثناء القيادة، ثم يتوقفان لجنس في السيارة مع رذاذ حليب.
كانا في اليوم الرابع من رحلتهما البرية على طريق صحراوي طويل يقطع مصر من الشمال إلى الجنوب. السيارة جيب قديم مكيفها ضعيف، والشمس تضرب على الزجاج الأمامي كأنها تريد أن تذيبهما.
ريم (٣١ سنة) كانت ما زالت ترضّع ابنتهما الصغيرة اللي سابوه عند جدتهم، ومن يومين ما عندهاش فرصة تضخ الحليب كويس. ثدييها متورّمان تحت التيشرت الأبيض الخفيف، حلماتها بارزة واضحة، وبقع رطوبة صغيرة تظهر وتختفي مع كل مطبّة في الطريق.
أحمد (٣٤ سنة) كان يقود منذ الصبح، يد واحدة على المقود، والأخرى على فخذ ريم، يعصره بين الحين والآخر.
فجأة، سمعت ريم نفسها تتأوه بصوت واطي من الألم.
«أحمد… و**** ثديي هينفجروا… مش قادرة أستحمل أكتر من كده.»
نظر لها نظرة جانبية، ابتسم ابتسامة شقية، ثم قال:
«طب ما تيجي تفرّغيهم هنا… أنا جعان برضو.»
توقف على جانب الطريق الصحراوي الخالي تماماً، شدّ الفرامل اليدوية، لكن ما أطفأ المحرك. دفع كرسيه للخلف أقصى شيء، ثم جذب ريم من يدها.
«تعالي، اركبي فوقي.»
صعدت ريم فوق حجره بسهولة، وجها للزجاج الأمامي، ظهرها لصدره. رفعت التيشرت لفوق ثدييها، أخرجتهما من حمالة الرضاعة. كانا أحمر ومنتفخين، حلمات بنية كبيرة تقطر حليب بالفعل.
أحمد أمسك المقود بيد واحدة (السيارة لا تزال في وضع القيادة، لكن واقفة)، وباليد الثانية جذب رأس ريم للخلف، ووضع فمه على حلمة ثديها الأيمن.
مصّ مرة واحدة قوية.
انفجر الحليب في فمه، دافئ، كريمي، غزير جداً. أطلقت ريم أنيناً طويلاً، رأسها مائل للخلف على كتفه.
«آه… كده… أقوى يا أحمد…»
استمر يمصّ وهو يقود ببطء الآن على الطريق الفارغ، السيارة تتحرك ٤٠-٥٠ كم/س فقط، لكن الإحساس بالخطر جعل كل شيء أشد إثارة. كان ينتقل من ثدي للآخر، يديه تعصرانهما، الحليب يرذّ على المقود، على التيشرت، على وجهه، على الزجاج الأمامي.
ريم كانت تفرك كسها على انتفاخ بنطاله، تتحرك للأمام والخلف مع كل مصّة. بعد عشر دقائق من الرضاعة وهما يتحركان، لم يعد أحمد يحتمل.
«كفاية… وقّفي هنا.»
شدّ الفرامل في منطقة جانبية خالية تماماً، خلف كثبان رملية صغيرة تخفي السيارة عن الطريق. دفع الباب الخلفي، جذب ريم معه إلى المقعد الخلفي الواسع.
مزّق التيشرت من فوقها، خلع بنطاله بسرعة، زبه منتصب وينبض. جعلها ترقد على ظهرها، رفع ساقيها على كتفيه، ودخلها دفعة واحدة حتى النهاية.
صرخت ريم من اللذة، ثدييها يهتزان مع كل ضربة قوية. كان أحمد ينيكها بعنف، فمه ينتقل من حلمة لحلمة، يمصّ ويعضّ، يده تضغط على الثدي الآخر حتى يرذّ الحليب في قوس أبيض يضرب السقف، يسيل على وجوههما، على المقاعد.
«رشّيني… رشّيني يا ريم…» كان يزمجر بين المصّات.
ضغطت ريم على ثدييها بكلتا يديها، فانفجر الحليب كنافورة على وجه أحمد، على صدره، على بطنها. في نفس اللحظة وصلت لهزة عنيفة، كسها يعصر زبه، جسدها يرتعش، حليب يغرق السيارة من الداخل.
ثم قلبها أحمد، جعلها على أربع على المقعد، دخلها من الخلف، يده تمسك شعرها، والأخرى تحلب ثدييها المعلقين كالبقرة. مع كل دفعة كان الحليب يرذّ للأمام، يضرب الباب، يبلل الأرضية.
«هقذف جواكي…»
«أيوة… املأني… مع لبني…»
انفجر داخلها شحنة غزيرة، وفي نفس الثانية ضغط على ثدييها بقوة، فانفجر الحليب في كل اتجاه، يغطي الزجاج الخلفي، يسيل على ظهرها، على وركيها.
ظلا يلهثان دقائق، السيارة من الداخل كأنها استحمّت بحليب. المقاعد مبللة، الزجاج معتم بطبقة بيضاء، رائحة الحليب والجنس تملأ المكان.
فتح أحمد الباب الخلفي، هواء الصحراء البارد دخل فجأة. ضحكا معاً وهما يتطلعان للفوضى التي صنعاها.
قبّل أحمد حلمة ريم قبلة أخيرة، لحس قطرة حليب متبقية، وقال:
«كل ما ثدييكي يتملّوا في الطريق… هتوقفي السيارة وتفرّغيهم في بقي… أو جوايا… مفهوم؟»
ابتسمت ريم، ضغطت على ثدييها فرذّ قليل من الحليب على وجهه:
«مفهوم يا حبيبي… الرحلة لسة طويلة… ولبني لسة كتير.»
أغلقا الباب، عادا للطريق، السيارة تفوح برائحة الحليب والجنس، وكل بضعة كيلومترات كان أحمد يمد يده، يضغط على ثدي ريم برفق، فيخرج رذاذ صغير يضرب المقود… إشارة أن المحطة التالية قريبة.
الفنانة والنموذج: رسامة تستخدم حليب ثدييها كصبغة، ونموذجها يرضع أثناء الرسم، مما ينتهي بجنس فني.
في الاستوديو العلوي المطل على النيل، كانت ليلى الرسامة (٣٣ سنة) تعمل على سلسلة جديدة اسمها «الجسد السائل». اللوحات كلها بالأبيض والوردي والبيج، لكن الألوان لم تكن أكريليك ولا زيت… كانت حليب ثدييها نفسه.
منذ أشهر، وبعد أن توقفت عن إرضاع ابنها، قررت ليلى ألا تُضيّع قطرة. بدأت تُحفّز الإدرار يومياً، تضخ، تجمّع، تخلط الحليب بقليل من المثخن الطبيعي حتى يُصبح قوامه كالدهان، ثم تُحفظه في زجاجات صغيرة في الثلاجة. كل لوحة كانت تحمل رائحة خفيفة حلوة، وتُصبح مع الوقت شبه شفافة كالجلد.
اليوم كانت تحتاج نموذجاً حياً لآخر عمل في السلسلة: لوحة كبيرة جداً (٢ × ٣ متر) اسمها «الرضّاع».
دعت مالك، مصوّر فوتوغرافي وصديق قديم، عارياً تماماً إلا من قماش أبيض خفيف ملفوف حول وسطه. جلست ليلى على كرسيها العالي أمامه، مرتدية روب حريري أسود مفتوح من الأمام، ثدييها عاريين، ثقيلين، حلماتها بنية طويلة ولامعة من الحليب الذي بدأ يقطر بالفعل.
«النهاردة اللوحة هتترسم بطريقة مختلفة»، قالت بهدوء وهي ترفع زجاجة صغيرة مليئة بحليبها الطازج، «أنا هرسم… وأنت هتشرب في نفس الوقت. كل ما أحتاج لون جديد، هتاخده من المصدر مباشرة.»
استلقى مالك على الأريكة المغطاة بقماش أبيض نظيف، جسده مشدود ومشدوه. اقتربت ليلى، فتحت الروب كله، جلست فوقه بحيث ثدييها فوق صدره مباشرة.
بدأت ترسم بفرشاة كبيرة مبللة بحليبها: خطوط بيضاء طويلة على بطنه، دوائر حول حلماته، رذاذ خفيف على وجهه. كل ما احتاجت تظليل أغمق، كانت تميل بجسدها، تضع حلمة ثديها في فم مالك، فيضغط ويمصّ قليلاً، فيخرج الحليب الطازج دافئاً، فتأخذه بالفرشاة من فمه أو من صدرها وتكمل.
بعد نصف ساعة كان الاستوديو كله يفوح برائحة الحليب. اللوحة بدأت تأخذ شكل جسد مالك نفسه، لكن بالحليب فقط، طبقات فوق طبقات، لمّاعة ورطبة.
مالك لم يعد يحتمل. زبه منتصب تحت القماش الخفيف، ينبض مع كل مصّة. همس:
«ليلى… أنا مش قادر…»
ابتسمت، رمت الفرشاة جانباً، ونزلت عليه ببطء. خلعت القماش، فركت كسها المبلول على زبه، ثم أخذته كاملاً داخلها دفعة واحدة.
بدأت تتحرك فوق، ببطء فني، ثدييها يهتزان فوق وجهه. كان مالك يمسك ثدييها بيديه، يحلبهما مع كل صعود ونزول، الحليب يرذّ على وجهه، على صدره، على اللوحة التي أمامهما.
ليلى أمسكت فرشاة أخرى، وهي لا تزال تركبه، وبدأت ترسم على جسده مباشرة: خطوط حليب على عضلات بطنه، دوائر حول زبه وهو يدخل ويخرج منها، رذاذ على فخذيها.
ثم قلبته فجأة، جعلته فوقها، وفتحت ساقيها على وسعهما. دخلها بعنف، ينيكها وهو يمصّ ثدييها بالتناوب، يده تضغط على الثدي الآخر حتى ينفجر الحليب على وجههما، على اللوحة، على الأرضية.
كلما اقتربت ليلى من الهزة، كانت تضغط على ثدييها بنفسها، فيرذّ الحليب كنافورة، يغطي مالك، يغطي اللوحة، يخلط مع عرقهما.
في الذروة، صرخت ليلى، جسدها يرتعش، كسها ينبض حوله، والحليب ينفجر من ثدييها في قوسين أبيضين يضربان السقف ويعودان عليهما كمطر دافئ.
تبعه مالك، قذف داخلها شحنة طويلة، يزمجر وهو يمصّ آخر قطرات الحليب من حلماتها.
ظلا ملتصقين دقائق، يلهثان، مغطيان بالحليب من رأسهما إلى أخمص قدميهما. اللوحة أمامهما أصبحت تحفة: جسد مالك مطبوع بحليب ليلى، مختلط بعرقهما ومنيه، طبقات لمّاعة، رطبة، حيّة.
رفعت ليلى إصبعها، كتبت بخط حليب صغير في أسفل اللوحة:
«الرضّاع – ليلى & مالك – ٢٠٢٥»
ثم قبلته قبلة طويلة مليئة بحليبها، وقالت:
«المعرض بعد شهر… وكل لوحة في السلسلة لازم تترسم بنفس الطريقة… يعني عندك مواعيد كتير قدامك.»
ضحك مالك، عضّ حلمة ثديها برفق حتى رذّ القليل المتبقي:
«أنا نموذجك الدائم من النهاردة… بس بشرط: كل جلسة تنتهي كده.»
فأغلقت ليلى الاستوديو، أطفأت الأنوار، وعاد الاثنان إلى الأريكة… ليبدآ «تلوين» اللوحة التالية قبل أن يجف الحليب على أجسادهما.
الملكة والعبد: ملكة في عصر قديم ترضع عبيدها من حليبها الملكي، مع عقوبات جنسية لمن يرفض.
في قصر أوران-كاي، على ضفاف النهر الأعظم في مملكة لارسا القديمة، كانت الملكة نفر-إينانا تُعبد كإلهة حية. لم تكن جمالها فقط ما يُرعب الناس، بل كان صدرها: ثديان كبيران ثقيلان، ذهبيان في الضوء، ينتجان حليباً أبيض كثيفاً برائحة التمر والعسل. قيل إن هذا الحليب هو سر شبابها الأبدي، ومن يشربه يصبح مملوكاً لها إلى الأبد.
في كل صباح، بعد طقوس الاستحمام باللبن والعسل، كانت نفر-إينان تجلس على عرشها المصنوع من العاج والذهب، عارية إلا من طوق ذهبي عريض حول خصرها، وتاج من الريش الأبيض فوق شعرها الأسود الطويل. ثم يُدخل الحراس عشرة من العبيد الجدد، عراة، مقيدي الأيدي، يقفون في صف أمام العرش.
كانت ترفع يدها، فيُقدَّم لها كوب من الذهب. تملأه من ثديها الأيمن بنفسها، تضغط ببطء حتى يمتلئ الكوب بحليب لامع. ثم تُشير إلى العبد الأول.
«اشرب.»
إذا شرب، يُترك حياً… بل ويُختار ليكون من «المرضعين المقربين»، وهم الذين يُسمح لهم ليلاً بالزحف إلى فراش الملكة وإفراغ ثدييها مباشرة في أفواههم بينما تنيكهم بأصابعها أو بأدوات ذهبية صلبة.
لكن إذا رفض أحدهم… وكان هناك دائماً من يرفض في البداية…
في إحدى الصباحات، وقف عبد شاب من شعب الشمال، اسمه كورش، طويل القامة، عضلي، عيناه زرقاوان. نظر إلى الكوب، ثم إلى الملكة، وقال بصوت ثابت:
«لن أشرب من إلهة كاذبة.»
ساد الصمت. ثم ابتسمت نفر-إينان ابتسامة باردة.
رفعت يدها. دخل أربعة من الحراس العراة الضخمين، يحملون أدوات جلدية وذهبية.
أُلقي كورش على الأرض أمام العرش، وثُبّتت يداه ورجلاه بأربعة أوتاد ذهبية في الأرضية. ثم صعدت الملكة بنفسها، وقفت فوقه، ثدييها فوق وجهه مباشرة.
«إذا لم تشرب بإرادتك… سأجعلك تشرب غصباً.»
جلست على صدره، خنقته بفخذيها، ثم أمسكت ثديها الأيمن ووضعت الحلمة بين شفتيه المغلقتين. ضغطت بقوة. انفجر الحليب في فمه رغم مقاومته، دخل أنفه، عينيه، جرى على وجهه. كان يختنق ويشرب في نفس الوقت.
في نفس اللحظة، دخل أحد الحراس من خلفه، زبه الضخم مدهون بزيت، واخترقه بعنف بينما الملكة لا تزال تجلس على صدره، تضغط ثدييها في وجهه، تغرقه بالحليب.
استمر الاغتصاب حتى صرخ كورش من الألم واللذة معاً، فمه مفتوح أخيراً، فانفجر الحليب داخله مباشرة، شربه رغماً عنه بينما يُنكَح من الخلف.
ثم وقفت الملكة، وأمرت:
«اربطوه على عمود الرضاعة.»
كان عموداً ذهبياً في وسط القاعة، يُربط عليه المتمردون من أيديهم وأرجلهم مفتوحين. رُبط كورش، ثديي الملكة أمام وجهه تماماً. ثم أُحضرت أداة ذهبية خاصة: أنبوبة رفيعة متصلة بقناع يُوضع على الفم. أدخلت الملكة طرف الأنبوبة في حلمة ثديها، والطرف الآخر في فم كورش، ثم جلست أمامه، وضغطت على ثدييها بيديها ببطء منتظم.
بدأ الحليب يتدفق مباشرة في حلقه، لا يستطيع لا البلع ولا الرفض. كلما حاول إغلاق فمه، كان الحراس يدخلون زباً آخر في طيزه أو في فمه من الجانب.
استمر هكذا ساعات، حتى امتلأ بطنه، وسال الحليب من أنفه وفمه، وهو يرتجف ويقذف رغماً عنه من الإثارة والإذلال.
في النهاية، عندما أفرغت الملكة ثدييها تماماً فيه، فكّت القناع، قبلت جبينه المغطى بحليبها، وقالت:
«الآن أنت ملكي… إلى الأبد.»
ومن يومها، أصبح كورش أول «المرضعين المقربين»، يزحف كل ليلة إلى فراش الملكة مع الباقين، يشرب من ثدييها حتى الثمالة، ثم يُنكَح منها أو من حراسها حتى الصباح، جسده مغطى بحليبها، روحه مملوكة لها.
وفي قصر أوران-كاي، لم يعد هناك رفض بعد ذلك اليوم…
كل عبد يعرف أن مصيره إما أن يشرب طواعية من «الإلهة الحلوب»، أو يُغرق في حليبها غصباً… ثم يشرب أكثر.
التجربة العلمية: عالمة وعالم يخترعان جهازاً يحفز إنتاج الحليب، ويجربانه على صديقتها، مما يؤدي إلى علاقة مثلية وبايسكشوالية ثلاثية مع رضاعة متبادلة.
في مختبر الأحياء الجزيئية بجامعة الإسكندرية، كان الدكتورة لين (٣٤ سنة) والدكتور كريم (٣٦ سنة) يعملان منذ سنتين على مشروع سري: جهاز صغير بحجم كف اليد يُسمى «لاكتي-ستيم»، يرسل نبضات كهرومغناطيسية دقيقة جداً إلى الغدة النخامية والثدي معاً، فيحفّز إنتاج البرولاكتين والأوكسيتوسين بكميات غير طبيعية… حتى لدى النساء اللواتي لم يحملن أبداً.
بعد نجاح التجارب على الفئران ثم على متطوعات قليلات (بسرية تامة)، احتاجا إلى «حالة اختبار طويلة الأمد» لقياس الاستجابة الجنسية والنفسية أيضاً.
المتطوعة الوحيدة التي وافقت بدون تردد كانت صديقتهما القديمة من أيام الكلية: سارة (٣٢ سنة)، فنانة، مثلية معلنة، جسم رياضي، ثدي صغير مشدود، وفضول جنسي لا حدود له.
اليوم الأول
في غرفة المختبر المعزولة، خلعت سارة كل ملابسها العلوية، جلست على كرسي الفحص الطبي المائل، وضعا لها الجهاز: قطعتين صغيرتين لاصقتين فوق كل حلمة، وثالثة خلف الأذن.
لين ضغطت الزر، وكريم راقب الشاشة.
في ثوانٍ شعرت سارة بدفء لذيذ ينتشر في صدرها، ثم نبض عميق داخل ثدييها. في أقل من دقيقة انتفخ ثدياها بشكل واضح، الحلمات أصبحت منتصبة وحمراء، ثم… بدأت قطرات بيضاء صغيرة تظهر على رأس الحلمات.
«يا لهوي… ده بجد؟» همست سارة وهي تضغط على ثديها الأيسر بفضول، فخرج رذاذ صغير.
لين وكريم تبادلا نظرة انتصار… ثم نظرة أخرى أكثر جوعاً.
الأسبوع الأول
كانت سارة تأتي يومياً ساعتين. الجهاز يُستخدم ٣٠ دقيقة متواصلة، ثم تُترك لتُفرّغ ثدييها بالمضخة. لكن في اليوم الخامس، ثدياها أصبحا أكبر بكوبين، والحليب غزير جداً، والأهم: كلما استُخدم الجهاز كانت سارة تصل إلى هزة صغيرة بدون أي لمس مباشر للأعضاء التناسلية.
في اليوم الثامن، لم تعد لين قادرة على كبح نفسها.
أثناء الجلسة، خلعت لين بالطو الأبيض، اقتربت من سارة التي كانت عارية على الكرسي، ثدياها يقطران، ووضعت فمها على حلمة سارة اليمنى.
مصّت مرة واحدة. انفجر الحليب الحلو في فمها، فسحبت سارة رأس لين بقوة، أنينها يملأ الغرفة.
كريم كان يشاهد من الزاوية، زبه منتصب تحت البالطو. لم يتحرك في البداية… لكن عندما رأى لين تخلع بنطالها وتجلس على وجه سارة، بينما لا تزال تمصّ الثدي الآخر، لم يعد يحتمل.
خلع ملابسه، اقترب من الخلف، رفع ورك سارة قليلاً، ودخلها من الخلف بينما لين لا تزال ترضع وتُرضَع في نفس الوقت.
بدأ ثلاثي غريب وعلمي ومجنون:
سارة ترضع لين من ثدييها المتضخمين.
لين ترضع سارة وتُلحس كسها في نفس الوقت.
كريم ينيك سارة من الخلف أو من الأمام، وأحياناً يدخل لين بينما هي على سارة.
في إحدى الجلسات، وضعا الجهاز على لين نفسها لأول مرة. في نصف ساعة انتفخ ثدياها أيضاً، وبدأ الحليب يقطر.
ثم أصبحت الرضاعة متبادلة تماماً:
سارة ترضع من لين، لين ترضع من سارة، وكريم يرضع من الاثنتين بالتناوب بينما ينيك إحداهما أو كلتيهما معاً (أحياناً في كس واحد معاً، أحياناً واحد في كس سارة والثاني في طيز لين).
في الجلسة الأخيرة قبل تقديم الورقة البحثية، كان المختبر كله مبللاً بالحليب:
الكرسي، الأرض، الجدران، أجساد الثلاثة.
كانوا مستلقين على الأرض في دائرة:
سارة تمصّ ثدي لين، لين تمصّ ثدي سارة، كريم يمصّ ثدي سارة بينما ينيك لين من الخلف، ثم يتبادلون الأماكن كل دقائق.
وصلوا جميعاً إلى هزة مشتركة واحدة طويلة، الحليب ينفجر من ثديي لين وسارة في قوسين متقاطعين يغطيان كريم تماماً، وهو يقذف داخل لين بينما سارة تلحس المني الممزوج بحليب صديقتها.
بعد ساعة، وهم يلهثون وسط بركة بيضاء، قالت لين بصوتٍ ضعيف:
«النتيجة العلمية: الجهاز ناجح ١٠٠٪… والآثار الجانبية: إدمان جماعي على الحليب والجنس.»
ضحكت سارة، عضّت حلمة لين برفق حتى رذّ القليل المتبقي:
«أنا متطوعة مدى الحياة.»
ابتسم كريم، قبل ثديي المرأتين وقال:
«إذن المختبر هيفضل مفتوح… كل يوم… بعد الدوام.»
ومن يومها، لم يعد مختبر الأحياء الجزيئية يُستخدم للبحث فقط…
بل لثلاثي يومي من الرضاعة المتبادلة، الحليب اللامتناهي، والجنس العلمي الذي لا ينتهي.
الحلم الرطب: رجل يحلم برضاعة من امرأة عملاقة، ويستيقظ ليجد زوجته تنتج حليباً حقيقياً، فيعيشان الحلم.
كان أحمد دائماً يحلم بنفس الحلم منذ شهور.
في الحلم، يكون في غابة ضبابية، صغيراً جداً، لا يتجاوز طوله متراً واحداً. فوقه امرأة عملاقة، طولها عشرة أمتار على الأقل، بشرتها بيضاء كالقمر، شعرها أسود متدفق حتى الأرض، وثدياها… ثديان هائلان، أكبر من رأسه بأضعاف، متدليان فوقه كسحابتين ثقيلتين، حلماتهما وردية ضخمة تقطر حليباً أبيض كثيفاً.
كانت العملاقة تمسك رأسه بيد واحدة كأنه لعبة، ترفعه إلى صدرها، وتضغط حلمة ثديها الضخمة في فمه. يشرب أحمد بشراهة، الحليب يملأ فمه، يغرق وجهه، يسيل على جسده كله، وهو يشعر بزبه ينفجر من اللذة وهو لا يزال يشرب. ثم تضعه العملاقة بين ثدييها، تضغط عليهما من الجانبين حتى يختفي تماماً بين اللحم الناعم الدافئ، وهو يقذف مرات ومرات وهو يشرب ويُغرَق في الحليب.
كان يستيقظ دائماً مبللاً بالمني، يلهث، وزبه لا يزال منتصباً.
في إحدى الليالي، استيقظ أحمد من الحلم كالعادة، لكن هذه المرة كان هناك شيء مختلف. زوجته منار كانت نائمة بجانبه، لكن التيشرت القطني الذي ترتديه مبلل تماماً عند الصدر، وبقعتان بيضاء كبيرتان تتسعان ببطء.
اقترب أحمد بدهشة، رفع التيشرت بلطف… وتجمد.
ثدياي منار، اللذان كانا متوسطي الحجم، أصبحا أكبر بكثير، متورمان، عروق زرقاء بارزة، وحلماتهما البنية أطول وأغمق… ومنهما يتساقط حليب حقيقي، قطرة… قطرة… على السرير.
لم يستطع الكلام. وضع فمه على حلمة منار اليمنى، مصّ برفق.
انفجر الحليب فوراً، دافئ، حلو، غزير. استيقظت منار على أنينها الخاص، فتحت عينيها بدهشة، ثم رأت زوجها يشرب منها كطفل جائع.
«أحمد… إيه اللي بيحصل؟» همست وهي ترجف.
لم يرد. كان يمصّ بقوة الآن، يديه تعصران الثدي، الحليب يرذّ على وجهه، على شعره، على الوسادة. كانت منار تتأوه بصوت عالٍ، كسها يبلل الكيلوت بسرعة مذهلة.
ثم دفعها أحمد على ظهرها، رفع التيشرت كله، وصعد فوقها كأنه يعيد الحلم بالضبط. وضع رأسه بين ثدييها، بدأ يرضع بالتناوب، يمصّ ويعضّ ويحلب، بينما يديه تخلعان كيلوتها وكيلوت نفسه.
كانت منار تصرخ من اللذة، تضغط رأسه على صدرها:
«كمل… كمل يا أحمد… خدني كله…»
دخلها أحمد بعنف، زبه يغوص حتى النهاية في كسها المبلول، وهو لا يزال يشرب. كل دفعة كانت تجعل الحليب يرذّ من ثدييها، يغطي وجهه، صدره، بطنها. قلبها على بطنها، رفع وركيها، واستمر ينيكها من الخلف وهو يحلب ثدييها المعلقين كالبقرة، الحليب يسيل على الأرض.
ثم جعلها تركب فوقه، ثدييها في وجهه مباشرة. كانت ترتفع وتنزل بجنون، تضغط ثدييها على وجهه حتى يختنق بالحليب، وهو يشرب ويزمجر ويقذف داخلها مرة… ثم ثانية… ثم ثالثة، وكل مرة كان الحليب يزيد.
في النهاية، استلقيا جنباً إلى جنب، أحمد لا يزال يمصّ بهدوء، منار تلهث وهي تضغط على ثدييها لتعطيه المزيد.
«كنت بحلم بالحلم ده كل يوم…» همس أحمد وفمه مليء بحليبها.
ابتسمت منار، قبلت جبينه المبلل:
«وأنا من يومين صحيت لقيت ثديي بيوجعوني وحليب بينزل… كنت خايفة أقولك… لحد ما حلمت أنك بتردّع مني زي الأطفال… وصحيت مبسوطة أوي.»
رفع أحمد رأسه، نظر إليها بعيون لامعة:
«يعني الحلم بقى حقيقة؟»
ضغطت منار على ثدييها، رذّاذ أبيض قوي ضرب وجهه:
«حقيقة… وحلمك هيفضل يتكرر كل ليلة من دلوقتي.»
ومن تلك الليلة، لم يعد أحمد يحلم بالمرأة العملاقة…
لأنه كان يعيش الحلم كل ليلة، بين ثديي زوجته الحقيقيين، يشرب حتى الثمالة، ينيكها حتى الصباح، ويستيقظ كل يوم ليجد الحليب لا يزال يقطر… تماماً كما تخيل دائماً.
النادي الرياضي: مدربة لياقة ترضع متدربيها حليبها كمكمل بروتين، مع جلسات جنس بعد التمرين.
في نادي «إيرون ميلك» الخاص (الدور الأخير من مبنى تجاري في مدينة نصر)، كانت القاعة مغلقة تماماً بعد العاشرة مساءً. لا كاميرات، لا موظفين، فقط أعضاء VIP الذين دفعوا اشتراكاً سنوياً باهظاً مقابل شيء واحد: جلسات المدربة يارا.
يارا (٣٠ سنة)، بطلة كمال أجسام سابقة، جسم منحوت، ذراعان قويان، بطن مشدود، وثديان كبيران متينان ما زالا ينتجان حليباً غزيراً منذ أكثر من سنة بعد آخر حمل (كانت تُحافظ عليه بالتحفيز اليومي والمكملات الطبيعية). كانت ترتدي دائماً توب رياضي أسود ضيق جداً، يُظهر حلماتها البارزة، وشورت قصير يكشف مؤخرتها المشدودة.
الجلسة الخاصة تبدأ بعد انتهاء آخر تمرين جماعي.
تدخل يارا القاعة، تغلق الباب بالمفتاح، وتُطفئ الأنوار الرئيسية، تترك فقط الإضاءة الحمراء الخافتة. المتدربون الخمسة أو الستة (كلهم رجال في الثلاثينيات والأربعينيات، أجسام رياضية، أعضاء منذ شهور) يقفون في صف، عراة تماماً، أزبارهم منتصبة بالفعل من الانتظار.
تخلع يارا التوب ببطء، تُخرج ثدييها الضخمين اللامعين من العرق والحليب. تقف أمامهم، تضغط على ثدييها مرة واحدة، فيرذ الحليب في قوسين أبيضين يضربان الأرض.
«مين جاهز للبروتين الطبيعي؟»
يتقدم الأول، يركع أمامها. تمسك يارا رأسه، تدفع حلمة ثديها الأيمن في فمه، ويبدأ يمصّ بقوة رياضية. يشرق الحليب في فمه، يبتلعه بشراهة، يده تعصر الثدي من القاعدة لتخرج الكمية القصوى. تنتقل يارا من واحد لآخر، كل واحد يشرب دوره، ثدييها لا يفرغان أبداً بسبب التحفيز المستمر.
بعد الدورة الأولى، تبدأ مرحلة «الريفريشمنت الجماعي»:
تستلقي يارا على بنش التمرين، تفتح ساقيها، ويبدأ اثنان يرضعان من ثدييها معاً، واحد على كل حلمة، بينما الثالث يدخلها من الأمام، والرابع من الخلف (كانت تمرن عضلات الحوض يومياً لهذا الغرض بالذات).
يتبادلون الأماكن كل دقيقتين بالضبط، كأنها مجموعة تمارين HIIT جنسية:
واحد ينيكها وهو يشرب.
الثاني يلحس الكس أو الطيز بعد القذف.
الباقون يحلبان ثدييها بأيديهم، يشربون من الكف، أو يرذّون الحليب على بعضهم ويلحسونه من أجساد بعض.
في الذروة، ترفع يارا نفسها، تقف وسط الدائرة، تضغط على ثدييها بقوة، وتُغرق الجميع برذاذ حليب قوي يصل إلى السقف، بينما هم يقذفون على جسدها، على وجهها، على ثدييها، مختلطاً مع الحليب في خليط أبيض لزج.
آخر خمس دقائق تكون «الكول داون»:
تجلس يارا على البنش، يجلس كل متدرب أمامها بالدور، يضع رأسه بين ثدييها، يشرب بهدوء ما تبقى بينما هي تفرك زبه بيدها المبللة بحليبها حتى يقذف مرة أخيرة على بطنها.
في نهاية الجلسة، تمسح يارا نفسها بمنشفة صغيرة، ترتدي التوب مرة أخرى (مبلل وشفاف تماماً الآن)، وتقول بنفس الجملة كل مرة:
«غداً نفس المعاد… ومن يتأخر، هيشرب من الزجاجة بس… وما حدش بيحب كده.»
يخرج الرجال واحدًا تلو الآخر، أجسامهم لامعة بالحليب والعرق والمني، عضلاتهم مرتخية، بطونهم ممتلئة بأفضل بروتين في المدينة.
وفي نادي «إيرون ميلك»، لم يعد أحد يسأل عن المكملات الغذائية…
لأن الجميع يعرف أن أقوى بناء عضلي يأتي من حليب المدربة يارا… وبعده جلسة نيك جماعي تُفرغ الجسم وتملأه في نفس الوقت.
الأم البديلة: امرأة تتطوع كأم بديلة، ووالد الطفل يرضع حليبها سراً، مما يتطور إلى علاقة محظورة.
كانت سارة (٢٩ سنة) قد سجّلت في برنامج الأم البديلة منذ سنة. هي وجوزها ما كانوش بيخلفوا، فاختارت إنها تساعد زوجين آخرين. بعد عدة محاولات فاشلة، نجحت الأخيرة مع رجل أعمال ثري اسمه طارق (٤٢ سنة)، متزوج من امرأة لا تستطيع الحمل. اتفقوا على كل شيء قانونياً: سارة تحمل الجنين (من بويضة زوجة طارق ومني طارق)، تتابع الحمل، تولّد، تسلّم الطفل، وتنتهي العلاقة.
لكن في الشهر السابع بدأ الحليب ينزل بغزارة غير طبيعية. كانت سارة ترضع نفسها بالمضخة كل ٣ ساعات، تملأ زجاجات كاملة، وتجمّدها للطفل بعد الولادة. طارق كان يزورها أسبوعياً «لمتابعة الحمل»، لكن عينيه كانت دائماً معلقتين على صدرها الذي كبر كوبين، وبلوزاتها المبللة أحياناً.
في إحدى الزيارات، دخل طارق الشقة ووجد سارة على الأريكة، قميص النوم مرفوع، تضغط على ثدييها بمنديل لأنهما كانا يرذّان من تلقاء أنفسهما. نظرت إليه، احمرّ وجهها، لكنها لم تخفِّ نفسها.
«مش قادرة أتحكم… بيوجعوني أوي.»
طارق أغلق الباب بهدوء، قفل المفتاح، ثم ركع أمامها بدون كلام. رفع القميص أكثر، أخرج ثدييها الضخمين المنتفخين، ووضع فمه على الحلمة اليمنى.
مصّ مرة واحدة. انفجر الحليب في فمه، حلو، دافئ، كثيف. أنّت سارة أنيناً عميقاً، يدها نزلت تلقائياً على رأسه، تضغط أكثر.
«آه… كده… أفرغني…»
استمر يرضع بالتناوب، يديه تحلبان الثديين بقوة، الحليب يرذّ على وجهه، على قميصها، على الأريكة. بعد عشر دقائق كانت سارة ترجف من هزة صغيرة، مجرد الرضاعة كفاية.
ثم وقف طارق، خلع بنطاله، زبه منتصب وسميك، أخرج منه قطرات بالفعل. رفع سارة، جعلها تنحني على الأريكة، بطنها الحامل مستند على وسادة، ودخلها من الخلف ببطء… ببطء… حتى ابتلعته كاملاً.
كان ينيكها وهو يحلب ثدييها من الأسفل، الحليب يسيل على الأرض مع كل دفعة. كانت سارة تصرخ بهمس، خوفاً من الجيران، لكنها تدفع مؤخرتها للخلف بقوة.
«هو الطفل ده ابني… وحليبك ده لي أنا كمان…»
قذف طارق داخلها شحنة غزيرة، وهي تصل لهزة ثانية أقوى، حليب ينفجر من ثدييها على الأرض.
من يومها، صارت الزيارات «يومية».
طارق يأتي بعد الظهر، يغلق الباب، يجلس سارة على حجره، يفرغ ثدييها في فمه ساعة كاملة، ثم ينيكها في كل زاوية في الشقة: على الأريكة، في المطبخ، في الحمام، على السرير اللي بتنام فيه مع جوزها.
في الشهر التاسع، كانت سارة عاجزة عن المشي من كثر الانتفاخ. طارق يحملها، يضعها على السرير، يربط يديها برباط حريري «عشان ما تتحركيش وتتعبي الطفل»، ثم يرضع بهدوء طويل، يشرب حتى ينام، زبه داخلها ببطء، يقذف مرتين أو ثلاثة وهو يشرب.
بعد الولادة مباشرة، سلّمت سارة الطفل لزوجة طارق كما اتفقوا. لكن في الليلة نفسها، تلقت رسالة من طارق:
«تعالي الشقة الفاضية في المعادي. ثدييكي لسة مليانين.»
ذهبت. وجدته ينتظرها عارياً. دخلت، خلعت كل شيء، استلقت، فتحت ساقيها وذراعيها.
من يومها، مرة أو مرتين أسبوعياً، تذهب سارة إلى تلك الشقة. لا كلام عن الطفل، لا كلام عن العقد. فقط رضاعة طويلة، نيك عميق، قذف داخلي، وحليب يغرق كل شيء.
الأم البديلة أصبحت عشيقة سرية…
والأب اللي دفع كل المصاريف، بقى يدفع كل يوم بلبنه داخلها، ويأخذ لبنها في فمه.
وعلاقة كان المفروض تنتهي بمجرد الولادة… استمرت، محظورة، يومية، حليبية، إلى أن يقررا هما الاثنين متى تنتهي… إن انتهت أصلاً.
الكارثة النووية: في عالم ما بعد الكارثة، حليب النساء هو العملة، ورجل يدفع بجسده لرضاعة يومية.
سنة ١٤ بعد «الانفجار الأكبر».
السماء رمادية دائمًا، والتربة لا تُنبت شيئًا، والماء ملوث إلا في آبار عميقة قليلة جدًا.
الناس لا يتاجرون بالذهب ولا بالذخيرة بعد الآن… يتاجرون بحليب النساء.
النساء اللواتي بقين قادرات على الإرضاع (بسبب طفرات هرمونية غريبة بعد الإشعاع) صرن يُسمَّين «المنتجات». كل امرأة تُسجَّل في سوق القبيلة، يُقيَّم حجم ثدييها، وكمية الحليب اليومية، ويُحدد سعرها بالـ«رشفة» أو بالـ«كوب الكامل».
في قبيلة «الواحة الحديدية»، كان أقوى رجل في الحراسة اسمه مالك (٣٨ سنة)، طويل، جسده مليان ندوب، لكنه لا يملك شيئًا تقريبًا: لا ذخيرة كافية، لا ماء نظيف، لا طعام.
كل ما يملكه هو جسده… وقوته.
في وسط المعسكر كانت تقف ليلى «المنتجة رقم ١».
ثدياها ضخمان حتى في عالم ما بعد الكارثة، ينتجان لترين إلى ثلاثة لترات يوميًا، حليبها أبيض كثيف برائحة خفيفة حلوة، يُقال إنه يشفي الإشعاع البسيط ويعطي طاقة لثلاثة أيام.
ليلى لا تُباع رشفتها لأي أحد. سعرها كان:
«خدمة يومية كاملة من رجل قوي، نظيف، وسيم… يدفع بجسده مقابل رضاعة كاملة كل مساء».
اختارته هي بنفسها من بين الحراس. قالت له أمام الجميع:
«أنت. من اليوم أنت ملكي. كل يوم بعد الغروب، تيجي زنزانتي، تشرب لحد ما أقول كفاية، وبعدين تعمل اللي أطلبه. لو رفضت مرة، هتترمي للكلاب المشعة.»
في أول ليلة، دخل مالك الخيمة المصنوعة من صفيح وجلد. ليلى كانت جالسة على كرسي قديم، عارية من وسطها لفوق، ثدييها مربوطان بحبل جلدي رفيع من الأسفل ليزيدا الضغط، حلماتها تقطر بالفعل على الأرض.
أشارت له بالجلوس على ركبتيه أمامها.
وضعت حلمة ثديها الأيمن في فمه، وقالت:
«اشرب ببطء… ده أغلى من الذهب دلوقتي.»
مصّ مالك. انفجر الحليب في فمه، دافئ، كريمي، يشبه طعم الحياة نفسها. استمر يشرب، يديه مرفوعتان خلف ظهره كما أمرته، بينما هي تدهن زيتاً على جسده، تفرك عضلاته، تنزل بيدها إلى زبه المنتصب وتفركه ببطء.
كل يوم نفس الطقس:
يدخل عند الغروب، يخلع كل شيء، يركع.
تربطه من يديه في سلسلة حديدية معلقة في السقف.
ترضعه ساعة كاملة، تنتقل بين الثديين، تضغط، تحلب في فمه مباشرة، أحياناً ترذّ على وجهه وجسده وتجعله يلحس من الأرض.
بعد الرضاعة الكاملة، تفتح ساقيها، تأمره ينيكها وهو لا يزال مقيد اليدين، يستخدم جسده فقط، يدخل ويخرج بينما هي تضغط ثدييها على وجهه فينفجر الحليب مع كل هزة.
في النهاية، تقذفه داخلها أو على ثدييها، ثم تلحس المني الممزوج بحليبها وتطعمه إياه من فمها.
بعد شهر، صار مالك هو الحارس الشخصي لليلى، لا يفارق خيمتها. صار جسده ممتلئاً، بشرته نضرة، قوته تضاعفت. الناس بدأت تسميه «الثور المرضَع».
في إحدى الليالي، بعد أن أفرغته داخلها ثلاث مرات وهو يشرب حتى الثمالة، همست له وهي تربط السلسلة أقوى:
«لو حبيت تهرب يوم… هقتلك. أنت دلوقتي ملكي. حليبي هو دمك، ولبنك هو ملكي.»
ابتسم مالك، عضّ حلمة ثديها برفق حتى رذّت في فمه مرة أخيرة:
«أنا مش ههرب. أنا هفضل أدفع الثمن كل يوم… لحد آخر رشفة في الدنيا.»
وفي عالم ما بعد الكارثة، صار أغلى عملة ليست الذهب ولا الرصاص…
بل حليب امرأة واحدة، يدفع ثمنه رجل واحد بجسده كل ليلة، رضاعة تامة، نيك تام، تبادل تام… إلى أن ينهار العالم كله أو ينهارا هما معاً.
الروبوت الرضيع: روبوت جنسي مصمم للرضاعة، ينتج حليباً اصطناعياً، ومستخدمته تتمتع بجنس آلي مع تدفق.
في سنة ٢٠٤٧، أطلقت شركة «نيو-مامي» اليابانية المنتج الأكثر إثارة للجدل في تاريخ الروبوتات الجنسية:
Model «Lacta-Baby» LB-9X.
روبوت بطول ١٨٠ سم، شكله شاب في العشرين، بشرة سيليكون فائقة الواقعية، عضلات محددة، شعر أسود ناعم، عيون زرقاء كبيرة بريئة… وثديين ذكوريين بارزين، لكنهما في الحقيقة خزانين مرنين يحتويان على ٢٫٥ لتر من «حليب اصطناعي» دافئ (تركيبة كريمية حلوة تحتوي على فيتامينات ومنشطات جنسية خفيفة). يُعاد ملؤهما من فتحة صغيرة في الظهر.
الروبوت مبرمج على وضعين أساسيين:
«Baby Mode»: يتكلم بصوت طفولي، ينادي المستخدمة «ماما»، يبكي إذا لم يُرضَع، ويُطلق نفاثات حليب قوية عند الضغط على الحلمات.
«Adult Mode»: صوت عميق، حركات قوية، يهيمن أو يخضع حسب الأوامر.
لونا (٣٢ سنة)، مبرمجة ذكاء اصطناعي، كانت أول زبونة في الشرق الأوسط تشتري النسخة الكاملة (بكل الإضافات: اهتزاز داخلي، تسخين، رذاذ عالي الضغط، ووضع «Infinite Milk»).
الليلة الأولى التي وصل فيها الروبوت:
فتحت لونا الصندوق في غرفة نومها المظلمة، ضغطت على زر التشغيل خلف رقبته.
فتح عينيه، ابتسم ابتسامة بريئة، وقال بصوت طفولي:
«ماما… جعان أوي…»
جلست لونا على السرير، خلعت روبها، ثدييها عاريين (كانت قد بدأت تحفيز إدرار حقيقي منذ أسابيع تحضيرًا لهذا اليوم).
جذبت رأس الروبوت إلى صدرها أولاً، لكن LB-9X دفعها بلطف على ظهرها، وقال:
«لا… النهاردة أنا هارضّع ماما.»
وضع حلمته اليمنى (السيليكون دافئ تمامًا كجسد بشري) في فم لونا. ضغطت برفق، فانفجر الحليب الاصطناعي الدافئ في فمها، طعم فانيليا كريمية مع لمسة منشطة جعلت جسدها يرتجف فورًا.
بدأ الروبوت يرضعها بالتناوب: يضع حلمته في فمها، يديه تعصران ثدييه الآليين حتى يرذ الحليب على وجهها، على صدرها، على بطنها. في نفس الوقت كان يفرك زبه الآلي (٢٢ سم، يتمدد ويهتز ويسخّن) على كسها من فوق الكيلوت.
ثم فعّلت لونا الأمر الصوتي:
«Adult Mode… Hard.»
تغير صوته فورًا إلى عميق وخشن:
«حاضر يا ماما… هغرقك دلوقتي.»
رفعها بسهولة، وضعها على أربع، دخلها من الخلف دفعة واحدة عميقة، وهو يضغط على ثدييه الآليين من الخلف، فانفجر الحليب في قوسين قويين يضربان ظهرها، يسيلان على وركيها، على السرير.
كل دفعة كان يصاحبها رذاذ حليب جديد، يغرق الغرفة، يبلل الجدران، يُصدر صوت رذاذ عالي الضغط. لونا كانت تصرخ من النشوة، المنشطات في الحليب تجعل كل خلية في جسدها تنبض.
ثم قلبها، جعلها تركب فوقه، ثدييه الآليين في وجهها مباشرة. كانت تمصّ وهي ترتفع وتنزل، الحليب ينفجر في فمها، يسيل على ذقنها، على صدرها، بينما الروبوت يهتز داخلها بسرعة متزايدة.
في الذروة، فعّل وضع «Overflow»:
ضغط على زر صغير في رقبته، فانفجر ثدياه برذاذ عالي الكثافة كنافورة، يغطيان لونا من رأسها لأخمص قدميها، بينما زبه الآلي يقذف سائلاً أبيض دافئ (شبيه بالمني لكنه أكثر كثافة) داخلها حتى فاض.
استلقت لونا في بركة من الحليب الاصطناعي، تلهث، الروبوت لا يزال فوقها، يقطر آخر قطرات من حلماته على وجهها.
قبّل جبينها، عاد للوضع الطفولي:
«ماما مبسوطة؟ عايزة تاني؟ الخزان لسة فيه لتر ونص…»
ابتسمت لونا، عضّت حلمته برفق حتى رذّ مرة أخيرة:
«كل ليلة… كل ليلة هتغرقني… وأنا هشربك لآخر قطرة.»
ومن تلك الليلة، لم تعد لونا تحتاج إلى بشر.
في غرفتها، كل ليلة، روبوت رضيع/عاشق يرضعها ويغرقها بحليب لا ينتهي، ينيكها بآليات مثالية، ويبقى خزاناته ممتلئة دائماً…
لأن في عالم ٢٠٤٧، أفضل عشيق هو الذي لا يتعب أبداً… ولا ينفد حليبه أبداً.
الزفاف السري: عروس ترضع عريسها تحت الفستان أثناء الحفل، ثم في ليلة الزفاف مع رذاذ حليب على الجسم.
كان الزفاف في فيلا قديمة على شاطئ الإسكندرية، دعوة محدودة جداً: ٣٠ شخص فقط، كلهم أصدقاء مقربون يعرفون السر من زمان.
نور (٢٧ سنة) كانت حاملاً في الشهر السابع، لكن الفستان الأبيض الذي صُمم خصيصاً لها كان واسعاً من الأسفل ومفتوحاً من الصدر بطريقة خفية جداً: فتحة جانبية مخفية بطبقة دانتيل تُفتح بسهولة بمجرد سحب خيط صغير. ثدييها كانا ضخمين، متورمين، يقطران حليباً منذ الصبح، وهي تضغط على نفسها في الحمام كل نصف ساعة حتى لا يظهر شيء.
أحمد (٣٠ سنة) كان يعرف منذ شهر. كانا يخططان لهذا اليوم بالضبط.
في لحظة تبادل الخواتم، وقف الاثنان أمام الجميع، الموسيقى هادئة، الكل يبتسم.
أحمد انحنى قليلاً كأنه يقبّل يد نور… لكن يده اليمنى كانت خلف ظهرها، سحب الخيط السري بلطف.
انفتحت فتحة الفستان من الجانب، فظهر ثديها الأيمن تماماً، حلمته البنية الكبيرة تقطر قطرة بيضاء صغيرة.
دون أن يلاحظ أحد (الجميع كان ينظر إلى الخواتم)، انحنى أحمد أكثر، وضع فمه على الحلمة، مصّ مرة واحدة سريعة قوية.
انفجر الحليب في فمه، ابتلع بسرعة، ثم تركها ورجع لوضعه الطبيعي، يبتسم ابتسامة عريضة وكأن شيئاً لم يكن.
نور احمرّ وجهها، لكن عينيها كانتا تلمعان بالشهوة.
في ليلة الدخلة، في جناح العرسان المطل على البحر:
دخل أحمد الغرفة، وجدها واقفة وسط السرير، الفستان لا يزال عليها، لكن الجزء العلوي مفتوح تماماً الآن، ثدييها عاريين، يقطران بغزارة على البطن الحامل وعلى الفستان الأبيض.
«من ساعة الحفل وأنا محبوسة… كنت هتجنن.»
رمى أحمد البدلة في ثانية، صعد على السرير عارياً، زبه منتصب كالحديد.
جذبها من خصرها، جعلها تركب فوقه، ثم دفع رأسه بين ثدييها.
«ارضعيني يا عروسة… غرقيني.»
بدأت نور تضغط على ثدييها بكلتا يديها، رذاذ قوي يضرب وجهه، صدره، بطنه، زبه. كان يشرب وهو يلحس، يمصّ حلمة تلو الأخرى، يديه تعصران الفستان المبلل الآن تماماً.
ثم قلبها على ظهرها، رفع الفستان لفوق بطنها الحامل، دخلها دفعة واحدة عميقة.
كان ينيكها بعنف بطيء، فمه لا يفارق ثدييها، يشرب مع كل دفعة، والحليب ينفجر على وجهه، على شعره، على كتفيها.
غيّر الوضعية خمس مرات:
هي فوق، تركب وتضغط ثدييها على وجهه حتى يختنق بالحليب.
هو من الخلف، يحلب ثدييها المعلقين وهو يدخل حتى النهاية.
هي على جانبها، بطنها الحامل بينهما، وهو يدخل من الخلف ويمصّ من الأمام.
في الذروة، جعلها تقف على ركبتيها على السرير، هو واقف خلفها، يدخلها بعنف، يديه تضغطان على ثدييها من الخلف، فانفجر الحليب في قوسين قويين يضربان الم رآة المقابلة، يسيلان على الأرض، على الفستان، على جسديهما.
قذف أحمد داخلها شحنة غزيرة طويلة، وهي تصرخ وترجف، حليب يغرق كل شيء، حتى السرير صار أبيض.
استلقيا أخيراً، الفستان لا يزال على نور، مبلل تماماً، ثدييها فارغين أخيراً، لكن الحلمات لا تزال تقطر قطرات صغيرة على صدر أحمد.
قبّل حلمة زوجته قبلة أخيرة، لحس آخر قطرة، وقال:
«أحلى زفاف في التاريخ… وأحلى ليلة دخلة.»
ابتسمت نور، ضغطت على ثدييها مرة أخيرة، رذّت على وجهه:
«ودي كانت مجرد البداية… ليلة الزفاف لسة طويلة… والحليب لسة هيرجع يتملي كمان ساعتين.»
فضحك أحمد، عاد يمصّ بهدوء، وزبه يبدأ ينتصب من جديد داخلها…
ليلة زفاف لم تنتهِ إلا مع شروق الشمس، والفستان الأبيض تحول للون الحليب تماماً، والسرير صار بحيرة بيضاء صغيرة من حليب العروس… وعريسها الذي شرب حتى الثمالة، وما زال جائعاً.
الطبيب النفسي: مريضة تعاني من فيتيش الرضاعة، وطبيبها يعالجها برضاعته منها، مما يشفيها عبر هزات.
كانت ليلى (٢٨ سنة) تجلس في عيادة الدكتور مروان للجلسة الثامنة عشرة.
منذ ستة أشهر وهي تروي له نفس الحلم كل أسبوع:
تستيقظ في سرير ضخم، ثدييها ممتلئان حتى الألم، ورجل غريب (دائماً نفس الوجه الغامض) يرضع منها بشراهة، يشرب حتى آخر قطرة، ثم ينيكها بعنف وهو لا يزال يمصّ. تصل في الحلم لهزات متتالية لم تعرفها في حياتها الواقعية، وتستيقظ مبللة تماماً، لكن مع إحساس عميق بالذنب والخوف.
في الجلسة الخامسة عشرة، قال لها الدكتور مروان بهدوء:
«ليلى… الفيتيش ده مش عدو. ده جزء منك بيحاول يطلع براحة. لو كتمتيه هيفضل يأذيكي. لو عشناه تحت سيطرة… ممكن يختفي تماماً.»
سألته بصوت مرتجف:
«يعني إيه نعيشه؟»
ابتسم ابتسامة مهنية دافئة، ثم أغلق دفتر الملاحظات وقال:
«أنا هكون المريض الآخر في التجربة العلاجية دي. كل جلسة من دلوقتي هتكون رضاعة حقيقية… تحت إشرافي، بقواعد صارمة، وهدفنا إنك توصلي للنشوة الكاملة بدون ذنب. لما يحصل كده كفاية مرات… الفيتيش هيفقد قوته.»
في الجلسة التالية، أغلق الدكتور مروان باب العيادة بالمفتاح، أطفأ الأنوار الرئيسية، وأشعل مصباح جانبي دافئ.
جلس على الأريكة، دعا ليلى تقف أمامه.
خلعت بلوزتها ببطء، ظهرت حمالة رضاعة بيضاء كانت قد اشترتها خصيصاً لهذا اليوم. فتحتها، ثدييها المتوسطين لكن المنتفخين من التحفيز اليومي (كانت قد بدأت تستخدم مضخة سراً منذ أسابيع) انطلقا، حلماتها بنية غامقة تقطر قطرات صغيرة.
جلسها على حجره، وجهها للأمام، ظهرها لصدره، ثم انحنى قليلاً ووضع فمه على الحلمة اليمنى.
مصّ مرة واحدة… اثنتين… ثم بقوة.
انفجر الحليب في فمه، حلو، دافئ، غزير أكثر مما توقع. أنّت ليلى أنيناً عميقاً، رأسها مائل للخلف على كتفه.
استمر يرضع بالتناوب، يديه تعصران الثديين بلطف أولاً ثم بقوة، الحليب يرذّ على بدلته، على الأريكة، على فخذيها. في أقل من خمس دقائق وصلت ليلى لهزة صغيرة، جسدها يرتعش وهي لسه لابسة بنطالها.
في الجلسات التالية تطورت القواعد:
الجلسة ٢٠: خلعت كل ملابسها، استلقت على الأريكة، الدكتور مروان عاري الصدر، يرضع وهو يفرك كسها بأصابعه حتى تصل ثلاث هزات متتالية.
الجلسة ٢٥: دخلها أثناء الرضاعة، ببطء، وهو يشرب من ثدييها بالتناوب، كل دفعة عميقة تجعل الحليب ينفجر أكثر، حتى وصلت لخمس هزات في ساعة واحدة.
الجلسة ٣٠: ربط يديها برباط حريري فوق رأسها، وضع كرسي أمامها، جلس وشرب ساعة كاملة بدون توقف، بينما هي ترجف وتصرخ من هزات متتالية بدون أي لمس آخر، فقط من الرضاعة والإحساس بالتحرر.
في الجلسة الأخيرة (رقم ٤٠)، دخلت ليلى العيادة بثقة مختلفة. خلعت ملابسها بنفسها، استلقت، فتحت ساقيها، وقالت بصوت واضح:
«النهاردة أنا هارضّعك… وأنا اللي هتحكم.»
جلس الدكتور مروان على الأريكة هذه المرة، خلع قميصه. صعدت ليلى فوقه، وضعت حلمة ثديها في فمه، وبدأت تركب زبه ببطء، تضغط على ثدييها بنفسها، ترذّ الحليب على وجهه، في فمه، على صدره.
كانت تتحكم في السرعة، في العمق، في كمية الحليب. وصلت لهزة… ثم ثانية… ثم ثالثة، وهي تصرخ:
«أنا مش محتاجة الحلم تاني… أنا عايشة الحلم دلوقتي!»
قذفت ليلى حليباً كنافورة على وجه الدكتور مروان، ثم انهارت فوقه، تلهث، ثدييها فارغين تماماً لأول مرة منذ شهور.
بعد دقائق صمت، همست:
«أنا شايفة إني اتعالجت خلاص… مش هحتاج جلسات تاني.»
ابتسم الدكتور مروان، لحس آخر قطرة حليب من شفتيه، وقال:
«ده بالظبط هدف العلاج… إن الفيتيش يتحول من هوس لمتعة يمكن التحكم فيها… أو تركها تماماً.»
وقفت ليلى، لبست ملابسها، وهي تبتسم بثقة جديدة:
«شكراً يا دكتور… أحلى علاج في التاريخ.»
خرجت من العيادة، وفي قرارة نفسها عرفت إنها مش هترجع تاني…
لأن الفيتيش مات فعلاً، بعد ما عاش أقوى وأجمل ما يمكن، في أحضان الطبيب اللي عالجها… بفمه، بزبه، وبهزات لا تُنسى.
الجزيرة المفقودة: ناجون على جزيرة، امرأة تنتج حليباً كمصدر غذاء، ويصبح الجماع مقابل الرضاعة.
الطائرة سقطت في المحيط قبل ثلاثة أسابيع.
من بين ٤٧ راكباً، نجا سبعة فقط: خمسة رجال وامرأتان.
وصلوا إلى جزيرة صغيرة غير مسجلة في الخرائط، نخيل، شاطئ أبيض، ولا طعام تقريباً سوى جوز الهند والقليل من السمك.
في الأسبوع الثاني، اكتشفوا الشيء الوحيد الذي سيبقيهم أحياء.
ريم (٢٩ سنة)، كانت حاملاً في الشهر السادس عندما تحطمت الطائرة. بعد الحادث بأيام، بدأ الحليب ينزل من ثدييها بغزارة غير طبيعية، ربما بسبب الصدمة، ربما بسبب الإشعاع الخفيف من الصندوق الأسود المتضرر. كانت تملأ كوبين كبيرين كل ثلاث ساعات، حليب أبيض كثيف، حلو، غني بالدهون والبروتين أكثر من الطبيعي.
في البداية كانت تعطيه للجميع بالتساوي، لكن بعد عشرة أيام، انتهى جوز الهند، وصار السمك نادراً.
اجتمع الرجال الخمسة (كلهم في الثلاثينيات والأربعينيات، أجسام قوية من أيام البحث عن ماء ومأوى) وقرروا القاعدة الجديدة:
«الرضاعة مقابل الخدمة.»
القاعدة كانت واضحة:
كل رجل يريد كوباً كاملاً من حليب ريم، يدفع بجسده، أمام الجميع، على الشاطئ عند غروب الشمس، حتى لا يوجد غش.
في أول يوم من القاعدة الجديدة:
جلست ريم على جذع نخلة مقطوعة، عارية من وسطها إلى أعلى، ثدييها المنتفخين يقطران على بطنها الحامل.
تقدم أول رجل، خلع شورتته، زبه منتصب من الجوع والشهوة معاً.
استلقت ريم على الرمال، فتحت ساقيها، وهو دخلها بينما الآخرون يشاهدون. كان ينيكها بعنف سريع، يديه تحلبان ثدييها، الحليب يرذّ على وجهه وصدره. عندما قذف داخلها، انحنى وشرب كوباً كاملاً مباشرة من ثدييها، حتى ارتوى.
ثم الثاني… والثالث… والرابع… والخامس.
كل واحد ينيكها بطريقته، وبعدها يشرب حصته.
بعضهم كان يرضع أولاً ثم ينيك، بعضهم ينيك وهو يشرب في نفس الوقت.
ريم كانت تصل لهزات متتالية، جسدها يرتجف في الرمال، الحليب ينفجر من ثدييها مع كل دفعة عميقة، يغطي الجميع، يسيل على الشاطئ، يختلط بالعرق والمني.
المرأة الثانية (سارة) كانت تشاهد من بعيد في البداية، لكن في اليوم الخامس انضمت: بدأت ترضع من ريم مع الرجال، ثم تُنكح هي الأخرى مقابل رشفات إضافية.
مع نهاية الأسبوع الثالث، صار الطقس يومياً عند الغروب:
دائرة على الشاطئ.
ريم في الوسط، مستلقية على ظهرها أو على أربع، الجميع حولها.
ينيكونها بالدور أو اثنين معاً، يرضعون بالتناوب، يحلبون ثدييها بأيديهم وأفواههم، الحليب يرذّ في كل اتجاه، يغرق الرمال، يبلل أجسادهم كلها.
في إحدى الليالي، بعد أن أفرغوا داخلها جميعاً وشربوا حتى الثمالة، استلقوا حولها في دائرة، يلحسون بقايا الحليب من جسدها، من بعضهم، من الرمال.
همست ريم وهي تلهث، يدها على بطنها الحامل الذي لا يزال يتحرك:
«إحنا عايشين… بسببي أنا.»
رد أحدهم وهو يمصّ آخر قطرة من حلمة ثديها:
«وإحنا هنفضل ندفع الثمن كل يوم… لحد ما يجوا ينقذونا… أو لحد ما الجزيرة دي تكون جنتنا إلى الأبد.»
ومن يومها، على تلك الجزيرة المفقودة، لم يعد هناك جوع.
كان هناك فقط حليب امرأة واحدة…
وخمسة رجال وامرأة يدفعون بأجسادهم كل ليلة،
رضاعة جماعية، نيك جماعي، حياة جديدة تتغذى على الحليب والجنس معاً…
إلى أن يأتي القارب… إن جاء أصلاً.
النجمة السينمائية: ليلى، ملكة الحليب المتدفق
في قلب مدينة لوس أنجلوس، حيث تتلألأ أضواء الشهرة والإغراء، كانت ليلى ستار تعيش حياة مزدوجة. بالنهار، هي ممثلة إباحية شهيرة، معروفة بلقب “ملكة المتعة اللامتناهية”، تملك جسداً منحوتاً كتمثال يوناني: بشرة زيتونية ناعمة، شعر أسود طويل يتدفق كشلال حريري، وعيون خضراء تشتعل بنار الرغبة. ثدياها الكبيران، الذين يبلغان حجم كوب DDD، كانا سر شهرتها الحقيقي. ليس فقط لشكلهما المثالي، بل لأنها، بعد تجربة هرمونية سرية لتعزيز الإنتاج، أصبحت تنتج حليباً طبيعياً غزيراً، يتدفق كشلال أبيض كريمي في كل لحظة إثارة. كانت تعرف أن هذا الفيتيش هو مفتاح نجاحها في عالم الإباحية، حيث يدفع المشاهدون ملايين لمشاهدة تدفق الحليب الحقيقي أثناء الإيلاج العنيف.
كانت ليلى في الثلاثين من عمرها، لكن جسدها يبدو كفتاة في العشرين: خصر نحيف، مؤخرة ممتلئة، وثديين يرتفعان بفخر، حلماتهما الوردية الداكنة دائماً منتفخة وجاهزة للانفجار. في استوديو التصوير الخاص بها، الذي يشبه قصراً من الرخام والزجاج، كانت تستعد لفيلمها الجديد بعنوان “حليب النجوم: تدفق لا ينتهي”. المخرج، رجل أصلع يدعى مارك، كان يصرخ في الهاتف: “ليلى، هذا الفيلم سيحطم الأرقام! ثلاثة شركاء ذكور، مشاهد رضاعة حقيقية، وتدفق حليب أثناء الإيلاج في كل وضعية. اجعليه يبدو حقيقياً، عزيزتي!”
دخلت ليلى الاستوديو مرتدية رداء حريري أحمر شفاف، يلتصق بجسدها الرطب من الاستحمام. تحت الرداء، كانت عارية تماماً، ثدياها يهتزان بلطف مع كل خطوة، قطرات حليب صغيرة تتساقط بالفعل من حلماتها بسبب الإثارة المسبقة. الشركاء الثلاثة كانوا ينتظرونها على السرير الضخم في وسط الغرفة: أولاً، جايك، الشاب الأسود العضلي بقضيبه الضخم الذي يبلغ 25 سنتيمتراً، ثانياً، أليكس، اللاتيني ذو الجسم الرياضي والعضو المنحني، وثالثاً، توم، الأبيض الطويل ذو اللحية والقضيب السميك. كانوا جميعهم عرايا، أعضاؤهم منتصبة بالفعل، تنتظر لمسة ليلى السحرية.
بدأ التصوير. اقتربت ليلى من جايك أولاً، جلست على ركبتيه، ورفعت ثديها الأيمن نحو فمه. “رضعني، يا حبيبي، اشرب حليب أمك النجمة”، همست بصوت مثير يتردد في الميكروفونات. فتح جايك فمه الواسع، التقط الحلمة بين شفتيه، وبدأ يمص بقوة. شعرت ليلى بتيار كهربائي يسري في جسدها؛ الحليب انفجر فجأة، يملأ فم جايك بطعم حلو كريمي، دافئ وغزير. “أوه، نعم! مصه أقوى!” صاحت ليلى، يدها تتسلل إلى قضيبه، تضغط عليه بلطف. كان جايك يبتلع بجشع، الحليب يتساقط من زوايا فمه، يبلل صدره العضلي. في الوقت نفسه، كان أليكس يقترب من خلفها، يداعب مؤخرتها بأصابعه، يفرك كسها الرطب الذي بدأ يقطر عصارة.
انتقلت المشهد إلى الإيلاج الأول. استلقت ليلى على ظهرها، ساقاها مفتوحتان على مصراعيهما، ثدياها يرتفعان ويهبطان مع تنفسها السريع. جاء جايك فوقها، قضيبه الضخم يضغط على مدخل كسها. “ادخلني الآن، وأنا أرضعك!” أمرت ليلى، رفعة ثديها الأيسر نحو فمه مرة أخرى. دفع جايك بقوة، قضيبه يغوص في كسها الضيق الرطب، يملأها تماماً. في اللحظة نفسها، بدأ يمص الحلمة بشدة. شعرت ليلى بالضغط يبني داخل ثدييها؛ مع كل دفعة من جايك، كان الحليب يتدفق بقوة أكبر. “آهههه! نعم، يا إلهي!” صاحت، جسدها يرتعش. رذاذ حليب أبيض كثيف انفجر من الحلمة غير الممصوسة، يرش وجه جايك وصدره، بينما يستمر في الإيلاج العميق. كان قضيبه يضرب عنق رحمها، يصدر أصوات رطبة مثيرة، والحليب يتدفق مع كل هزة جماع تقترب.
لم يتوقف جايك؛ كان يمص ويضاجع في آن، يده تضغط على الثدي الآخر ليخرج المزيد من الحليب. بلغت ليلى هزة الجماع الأولى بسرعة: كسها ينقبض حول قضيبه، حليبها ينفجر كينبوع، يغرق السرير. “أنا أقذف! اشرب كل شيء!” صاحت، دافعة رأسه نحو ثدييها. جايك ابتلع ما استطاع، ثم انسحب قليلاً ليسمح لأليكس بالدخول.
الآن، كان أليكس يأخذ مكانه، لكن هذه المرة في وضعية الكلب. وقفت ليلى على أربع، مؤخرتها مرفوعة، ثدياها معلقان كثمار ناضجة. أليكس أمسك بوركيها، فركهما بقوة، ثم دفع قضيبه المنحني داخل كسها من الخلف. “رضعيني أنت الآن”، قال توم، الذي كان يجلس أمامها، يقدم قضيبه لفمها. لكن ليلى أرادت المزيد من الرضاعة؛ رفعت ثديها نحو فم أليكس، الذي انحنى ليمص أثناء الإيلاج. مع كل دفعة قوية من أليكس، كان قضيبه يضرب نقطة الـG داخلها، والحليب يتدفق من الحلمة في فمه. “ممم، طعمه رائع!” صاح أليكس، يمص بجشع، الحليب يتساقط على ظهر ليلى.
في هذه اللحظة، انضم توم، يداعب ثديها الآخر بيده، يضغط الحلمة حتى يرش الحليب على وجهه. كانت ليلى في نشوة كاملة: كسها ممتلئ بقضيب أليكس، فمها يمص قضيب توم، وثدياها يتم رضاعتهما بالتناوب. مع كل إيلاج، كان الحليب يتدفق أقوى، يبلل أجسادهم جميعاً. بلغت هزة ثانية، أقوى من الأولى: جسدها يرتعش بعنف، كسها يرذ حليبها الخاص مخلوطاً بعصارتها، والحليب من ثدييها ينفجر كشلالين، يغرق توم الذي كان يمص الآن.
انتقل المشهد إلى الثلاثي الكامل. استلقت ليلى على جانبها، جايك يدخل كسها من الأمام، أليكس يأخذ مؤخرتها في الإيلاج الشرجي، وتوم يقف أمامها للرضاعة. “الآن، رضعوا جميعاً!” أمرت ليلى، صوتها مليء بالرغبة. جايك وأليكس انحنا، كل واحد يلتقط حلمة، يمصان بقوة متزامنة. توم كان يداعب قضيبه أمام وجهها، يرش حليبها عليه. مع الإيلاج المزدوج، شعرت ليلى بامتلاء لا يصدق: قضيب جايك يضرب كسها، أليكس يوسع فتحة مؤخرتها، والمص على ثدييها يجعل الحليب يتدفق كأنه نهر. “أوه، يا إلهي! أنا أغرقكم بحليبي!” صاحت، هزة ثالثة تضربها كموجة تسونامي. الحليب انفجر من كلا الحلمتين، يرش وجوه الرجال، يتدفق على أجسادهم، بينما يستمران في الإيلاج بسرعة جنونية.
كان جايك أول من قذف، يملأ كسها بسائل حار، مخلوطاً بحليبها المتدفق. ثم أليكس في مؤخرتها، يصرخ من النشوة. أخيراً، توم، الذي كان يمص بلا توقف، قذف على ثدييها، يخلط منيه مع حليبها. ليلى بلغت هزة رابعة، جسدها يرتعش لدقائق، الحليب يستمر في التدفق حتى بعد انتهاء الإيلاج، يبلل السرير كله.
انتهى التصوير، لكن ليلى لم تشبع. في غرفة الاستراحة، دعتهم لجولة خاصة. “هذا لنا فقط”، قالت، تجلس على الأريكة، ثدياها لا يزالان يقطران. رضعوها بالتناوب مرة أخرى، يداعبون كسها بأصابعهم، يجعلون الحليب يتدفق أثناء إيلاج أصابعهم. استمرت النشوة ساعات، تدفق لا ينتهي من الحليب والمتعة.
أصبح الفيلم أسطورة، مشاهدته ملايين، لكن ليلى عرفت أن سرها الحقيقي هو ذلك التدفق اللامتناهي، الذي يجعل كل إيلاج مغامرة حليبية لا تُنسى. وهكذا، استمرت ملكة الحليب في عرشها، تنتظر الشركاء التاليين ليشربوا من ينبوعها الأبدي.
العودة إلى الطفولة: أحمد ونور، رحلة في الزمن الداخلي
أحمد كان رجلاً في الثلاثين، مهندساً ناجحاً في شركة تقنية بمدينة دبي، لكنه يحمل سراً عميقاً: فيتيش الرضاعة الذي يعود إلى طفولته المبكرة. كان يتذكر دائماً دفء صدر أمه، رائحة حليبها الحلو، وشعور الأمان الذي يغمر قلبه عندما يرضع. مع مرور السنين، تحول هذا الشعور إلى رغبة جنسية ملحة، يبحث عنها في علاقاته. التقى بنور، صديقته منذ عامين، امرأة في السابعة والعشرين، مصممة أزياء ذات جسد ممتلئ وثديين كبيرين (كوب DD)، بشرة قمحية ناعمة، وشعر بني مجعد يصل إلى كتفيها. نور كانت مفتوحة الذهن، تحب استكشاف الأدوار الجنسية، وعندما اعترف أحمد بفيتيشه، لم تتردد. بل إنها، بعد بحث سري، اكتشفت أن هرمونات معينة يمكن أن تحفز إنتاج الحليب لديها، حتى بدون حمل. بدأت تتناول مكملات طبيعية وتستخدم مضخة ثدي يومياً، وفي غضون أشهر، أصبح ثدياها ينتجان حليباً غزيراً، دافئاً، حلو المذاق.
لكن أحمد أراد أكثر من مجرد رضاعة بالغة؛ أراد العودة الحقيقية إلى الطفولة. قرأ عن التنويم المغناطيسي كوسيلة للعودة بالعقل إلى مراحل سابقة، فاستعان بمعالجة نفسية متخصصة في العلاج بالتنويم. بعد جلسات أسبوعية، أتقن أحمد تقنية التنويم الذاتي، يستخدم كلمة سر “طفولتي” ليغوص في ذاكرته، يشعر بجسده يصغر، عقله يعود إلى سن الرضيع. نور كانت متحمسة للعب دور “الأم”، ترتدي فساتين فضفاضة تشبه ملابس الأمهات، وتجهز غرفة نومهما كحضانة: سرير صغير، ألعاب، وزجاجات حليب فارغة للديكور.
في إحدى الليالي، بعد عشاء رومانسي، قررا تجربة الأمر بشكل كامل. أضاءت نور شموعاً معطرة برائحة الحليب الدافئ، ارتدت ثوباً أبيض شفافاً يبرز ثدييها المنتفخين، حلماتهما الداكنة واضحة تحت القماش الرقيق، قطرات حليب صغيرة تتسرب بالفعل بسبب الإثارة. جلست على كرسي هزاز في الغرفة، بينما استلقى أحمد على الأرض أمامها، مرتدياً حفاضة بالغين وبودي سوت قصير يشبه ملابس الرضع. “هل أنت جاهز، يا صغيري؟” همست نور بصوت أمومي ناعم، يداعب أذنه.
أغلق أحمد عينيه، همس “طفولتي” ثلاث مرات. فجأة، شعر بعقله يغوص: الغرفة تكبر، جسده يصغر، يصبح رضيعاً helpless في حضن أمه. فتح عينيه، يرى نور كعملاقة جميلة، ثدييها هائلين أمامه. “ماما… حليب…” تمتم بصوت طفولي، يده الصغيرة (في خياله) تمتد نحوها. نور ابتسمت بحنان، رفعت ثوبها ببطء، كشفت عن ثديها الأيمن المنتفخ، الحلمة منتفخة ولامعة من الحليب المتسرب. “تعال يا حبيبي، ماما سترضعك”، قالت، محتضنة رأسه بلطف، دافعة الحلمة نحو فمه.
التقط أحمد الحلمة بفمه الجائع، بدأ يمص بلطف أولاً، ثم بقوة. شعر بالحليب الدافئ ينفجر في فمه، طعمه حلو كالعسل المخلوط بالكريمة، يملأ حلقه. “ممم… نعم، اشرب كل شيء، يا ولدي الجائع”، همست نور، يدها تدهن ظهره بحنان. كان أحمد في نشوة: في عقله، هو رضيع، لكن جسده البالغ ي réagissait بقوة – قضيبه ينتصب داخل الحفاضة، يضغط على القماش. نور لاحظت ذلك، ابتسمت بخبث، يدها تنزل لتداعب انتفاخه بلطف. “صغيري يحب حليب ماما، أليس كذلك؟”
استمر الرضاعة لدقائق، أحمد يمص بالتناوب بين الثديين، الحليب يتدفق غزيراً، يتساقط على صدره، يبلل البودي سوت. نور بدأت تشعر بالإثارة: كسها يرطب تحت الثوب، حلماتها حساسة للغاية مع كل مصة. “الآن، حان وقت النوم… لكن ماما تريد شيئاً أيضاً”، قالت، صوتها يتحول من أمومي إلى مثير. سحبت أحمد بلطف، وضعته على السرير الصغير، مزقت الحفاضة ببطء، كشفت عن قضيبه المنتصب السميك، الذي يبلغ 18 سنتيمتراً، رأسه أحمر من الرغبة.
لكن أحمد كان لا يزال في حالة التنويم جزئياً، يشعر بالطفولة، لكنه يدرك المتعة البالغة. “ماما… أكثر…” تمتم. نور صعدت فوقه، ثوبها مرفوع، كسها الرطب يحتك بقضيبه. “سوف ترضع وأنت داخل ماما”، همست، دافعة ثديها نحو فمه مرة أخرى بينما تخفض نفسها ببطء على قضيبه. شعر أحمد بكسها الدافئ يبتلع قضيبه تدريجياً، ضيق ومبلل، ينقبض حوله. في اللحظة نفسها، عاد يمص الحلمة بقوة.
بدأت نور تتحرك صعوداً وهبوطاً، ببطء أولاً، ثم أسرع. مع كل هبوط، كان قضيبه يضرب عمق كسها، يصدر أصوات رطبة. والحليب يتدفق مع كل ضغط: أحمد يمص بجشع، يده تضغط على الثدي الآخر، تجعل الحليب يرش على وجههما. “آههه، يا صغيري! ماما تشعر بك كبيراً داخلها!” صاحت نور، جسدها يرتعش. كانت في دور الأم، لكن المتعة تجعلها تفقد السيطرة: كسها ينقبض، عصارتها تخلط مع الحليب المتساقط.
غيرت الوضعية: استلقت نور على ظهرها، أحمد فوقها كطفل يرضع، لكنه الآن يدفع قضيبه داخلها بعنف. “رضع أقوى، يا ولدي!” أمرت، يداها تدفعان رأسه نحو ثدييها. أحمد مص ودفع في آن، الحليب ينفجر كينبوع مع كل إيلاج عميق. شعر بثدييها يهتزان تحت فمه، الحليب يغرق صدرهما. نور بلغت هزة أولى: “أنا أقذف، يا حبيبي! اشرب معي!” كسها يرتعش، يرذ عصارة ساخنة حول قضيبه.
لم يتوقف أحمد؛ كان مزيج الطفولة والبالغية يجعله جامحاً. قلبها، الآن هي فوق، تركب بقوة، ثدييها يتأرجحان أمام وجهه. “ماما تريد المزيد من الحليب!” قالت، تضغط ثدييها معاً، تدفع الحلمتين في فمه معاً. أحمد مص كلتيهما، الحليب يتدفق من الجانبين، يبلل كل شيء. مع كل ركوب، كان قضيبه يضرب عنق رحمها، يجعلها تصرخ من النشوة. بلغت هزة ثانية، أقوى، جسدها يرتعش بعنف، الحليب يرش كالمطر.
أخيراً، شعر أحمد بالقذف يقترب. “ماما… أنا…” تمتم. نور سرعت، “قذف داخل ماما، يا صغيري، املأني!” مع مصة أخيرة قوية، انفجر أحمد: منيه الحار يملأ كسها، مخلوطاً بعصارتها وحليبها المتدفق. نور بلغت هزة ثالثة متزامنة، تصرخ بحنان وشهوة.
استلقيا معاً، أحمد يعود تدريجياً إلى وعيه البالغ، لكنه يستمر في الرضاعة بلطف، يشرب ما تبقى من الحليب. “كنت أماً رائعة”، همس أحمد، يقبل حلماتها. نور ابتسمت، “وسوف نعيد هذه الرحلة كل ليلة، يا طفلي الكبير.”
أصبحت جلسات التنويم روتيناً أسبوعياً، مزيجاً مثالياً بين البراءة الطفولية والشهوة البالغة، مع تدفق حليب نور الذي لا ينتهي، يغذي جسديهما وروحيهما في عالم خاص بهما.


