مكتملة – خمسة وعشرون قصة جنسية قصيرة عن الزوجين الايروتيكيين erotic couplings – أفلام سكس مصري محارم جديد

في ليلة شتوية باردة، كان القطار الليلي يقطع الظلام بسرعة هادئة، محملًا بأرواح متعبة تسعى للراحة أو الهروب. كانت عربة الركاب شبه خالية، مضاءة بأضواء خافتة تتراقص على الوجوه الغافلة. في إحدى المقاعد الجانبية، جلست لينا، امرأة في أواخر العشرينيات، ترتدي معطفًا أسود طويلًا يخفي منحنيات جسدها الرشيق. كانت عائدة من رحلة عمل طويلة، عيناها الخضراوان تتجولان في الفراغ، مليئتان بالملل والرغبة المكبوتة في شيء يوقظ حواسها.
عبر الممر، جلس أدام، رجل في الثلاثينيات، ببنيته الرياضية وشعره الأسود المموج. كان يرتدي قميصًا أبيض مفتوحًا قليلاً عند الصدر، يكشف عن عضلات صدره المشدودة. كان يقرأ كتابًا، لكنه سرعان ما رفع عينيه الزرقاوين نحوها. نظرة عابرة أولى، ثم ثانية أطول. ابتسمت لينا بخفة، عيناها تلتقطان نظرته كشرارة في الظلام. لم يكن هناك كلام، فقط تبادل نظرات يحمل في طياته وعدًا خفيًا. كانت عيناه تتجولان على وجهها، ثم تنزلان ببطء إلى عنقها، حيث يظهر خيط من بشرتها الناعمة تحت المعطف.
مع كل محطة يمر بها القطار، يزداد التوتر بينهما. كانت لينا تشعر بجسدها يسخن رغم البرد الخارجي، فخذاها يضغطان على بعضهما تحت التنورة الضيقة. أدام، من جانبه، شعر بإثارة تنمو في أسفل بطنه، عيناه تتبعان حركة يدها وهي تلعب بخصلة شعرها الأشقر. أخيرًا، نهض أدام ببطء، يمشي نحوها كأنه يتجه إلى عربة أخرى، لكنه توقف أمام مقعدها. “هل المقعد بجانبك مشغول؟” سأل بصوت عميق، خافت، يحمل لمسة من الإغراء.
ابتسمت لينا، قلبها يدق بقوة. “لا، تفضل.” جلست بجانبه، رائحة عطره الخشبي تملأ أنفها، تجعلها تشعر بدوار خفيف. بدأ الحديث بكلمات بسيطة: عن الرحلة، عن المدينة التي يتجهان إليها. لكن سرعان ما تحول إلى شيء أعمق. يده لامست يدها عرضًا على المقعد، فلم تسحبها. بل ضغطت أصابعها بلطف على أصابعه، تشعر بدفء بشرته. “أنت تبدين متعبة، لكن عينيك تقولان شيئًا آخر،” همس أدام، عيناه مثبتتان عليها.
“وماذا تقول عيناك؟” ردت لينا بصوت مثير، تميل نحوه قليلاً. كانت تشعر بأنفاسه الساخنة على عنقها. فجأة، أشار أدام إلى لافتة في نهاية العربة: “مقصورات خاصة متاحة للإيجار.” ابتسمت لينا، عيناها تلمعان بالرغبة. “لنذهب، قبل أن يأتي أحد.”
دفع أدام الباب الزجاجي، ودخلا إلى ممر ضيق يؤدي إلى المقصورات. اختار واحدة فارغة، أغلق الباب خلفهما، وقفلها. كانت المقصورة صغيرة، سريرين مفردين، نافذة تطل على المناظر الداكنة المتسارعة. لم يضيعا وقتًا. اندفع أدام نحوها، يداه تمسكان خصرها بقوة، يجذبانها إليه. قبلها بعنف، شفتاه تلتهمان شفتيها، لسانه يتسلل داخل فمها في رقصة شغوفة. كانت لينا تئن في فمه، يداها تمزقان أزرار قميصه، تكشفان عن صدره العاري، عضلاته تتحرك تحت أصابعها.
“أريدك الآن،” همست لينا، أنفاسها متقطعة. سحب أدام معطفها، يكشف عن فستان أسود قصير يلتصق بجسدها كجلد ثانٍ. كانت ثدييها الكبيرين يرتفعان ويهبطان مع كل نفس، حلماتها المنتصبة واضحة تحت القماش الرقيق. انحنى أدام، يقبل عنقها، يعض بلطف على أذنها، بينما يداه تنزلان إلى فخذيها، ترفعان التنورة ببطء. شعرت لينا بأصابعه تلامس فخذها الداخلي، ترتجف من الإثارة. “أنت مبللة بالفعل،” قال بصوت خشن، أصابعه تتسلل تحت سراويلها الداخلية، تلمس كسها الرطب.
أنين لينا ملأ المقصورة، جسدها يتقوس نحوه. خلعت قميصه تمامًا، أظافرها تخدش ظهره بلطف. ألقى بها أدام على السرير السفلي، يركع بين ساقيها. سحب سراويلها الداخلية ببطء، يكشف عن كسها الوردي اللامع بالرطوبة. انحنى، لسانه يلعق شفراتها بلطف أولاً، ثم بقوة، يدور حول بظرها المنتفخ. كانت لينا تمسك بشعره، فخذاها يضغطان على رأسه، أنينها يرتفع مع كل لمسة. “أكثر… لا تتوقف،” صاحت، جسدها يرتعش من النشوة الأولى التي ضربتها كموجة.
نهض أدام، يخلع بنطاله بسرعة، يكشف عن زبه المنتصب، الطويل والسميك، ينبض بالرغبة. كانت لينا تنظر إليه بعيون جائعة، تمد يدها لتمسكه، تضغط عليه بلطف، تتحرك يدها صعودًا ونزولًا. “ادخلني،” همست، تسحبه نحوه. دخلها أدام ببطء أولاً، يشعر بضيق كسها يحيط به، ثم بدأ يتحرك بقوة، كل دفعة تجعل السرير يهتز. كانت لينا تئن بصوت عالٍ، ساقاها ملفوفتان حول خصره، أظافرها تغرز في ظهره. “أقوى… نعم، هكذا!”
غير أدام وضعهما، يقلبها على بطنها، يدخلها من الخلف، يده تمسك بثدييها، يعصرهما بقوة. كانت لينا ترفع مؤخرتها نحوه، تشعر بزبه يملأها تمامًا، يضرب في أعماقها. الإيقاع يتسارع، أنفاسهما تختلط، عرقهما يلتصق ببعضهما. “سأقذف داخلك،” صاح أدام، جسده يرتعش. “نعم، املأني!” ردت لينا، نشوتها الثانية تنفجر مع قذفه الساخن داخلها.
استلقيا معًا، أجسادهما متعرقة، أنفاسهما تتباطأ. كان القطار يقترب من المحطة، لكن اللقاء كان قد انتهى بذروة لا تُنسى. قبل أن ينفصلا، تبادلا قبلة أخيرة، عيونهما تحمل وعدًا بذكرى ستظل حية. خرجا من المقصورة كغرباء مرة أخرى، لكن مع سر مشترك يدفئ لياليهما القادمة.
1.2s
البار المظلم والرقصة الحارة: امرأة ورجل يلتقيان في بار، يرقصان بإغراء، ثم يغادران إلى فندق مجاور لليلة مليئة باللمسات الجريئة.
البار المظلم والرقصة الحارة
كان البار يُدعى “الظلال الحمراء”، مخفيًا في زقاق ضيق خلف شارع مزدحم، حيث تتسلل أضواء النيون الأرجوانية من خلال ستائر مخملية ثقيلة. داخلًا، كانت الموسيقى الجاز الخافتة تمتزج برائحة الويسكي والدخان الخفيف، وأصوات الضحكات المنخفضة تُغطي على نبضات القلوب المتسارعة. في ركن بعيد، جلست سارة على كرسي عالٍ عند البار، ترتدي فستانًا أحمر قصيرًا يلتصق بمنحنيات جسدها كأنه مصمم خصيصًا ليُبرز صدرها الممتلئ وخصرها النحيل. كانت شعرها البني المموج يتدلى على كتفيها، وعيناها السوداوان تتجولان في المكان بملل متظاهر، لكنها في الحقيقة تبحث عن شيء… أو شخص.
عند الطرف الآخر من البار، كان ليام يقف متكئًا على الجدار، يرتشف كأسًا من البوربون. رجل في منتصف الثلاثينيات، طويل القامة، ببنية عضلية مخفية تحت قميص أسود مفتوح الأزرار الأولى، يكشف عن وشم صغير على صدره. عيناه الرماديتان استقرتا عليها فجأة، كأن مغناطيسًا سحبهما. ابتسمت سارة بخفة عندما التقت نظراتهما، رفعت كأسها تحية صامتة. لم يتردد ليام؛ مشى نحوها بخطوات واثقة، جسده يتحرك بسلاسة كلاعب رقص محترف.
“هل هذا المقعد محجوز؟” سأل بصوت عميق، يحمل لمسة من الابتسامة الماكرة.
“الآن نعم، لك,” ردت سارة، صوتها ناعم لكنه يحمل تحديًا. جلس بجانبها، رائحة عطره الخشبي تملأ أنفها، تجعل نبضها يتسارع. تحدثا عن كل شيء ولا شيء: عن المدينة، عن الموسيقى، عن ليالي لا تنتهي. لكن الكلمات كانت مجرد غطاء؛ أجسادهما كانت تتحدث بلغة أخرى. ركبته تلامس فخذها تحت البار، يداه تتحركان على الكأس بطريقة تجعلها تتخيل تلك الأصابع على بشرتها.
فجأة، تغيرت الموسيقى إلى إيقاع لاتيني بطيء، حسي. “هل ترقصين؟” سأل ليام، يمد يده. لم تتردد سارة؛ وضعت يدها في يده، تشعر بدفء راحته. على حلبة الرقص الصغيرة، المحاطة بأضواء خافتة، التصقا ببعضهما. جسداهما يتحركان مع الإيقاع، خصرها تحت يده، صدرها يلامس صدره. كانت سارة تدور ببطء، مؤخرتها تفرك زبه المنتصب تحت بنطاله، مما جعله يئن بخفوت في أذنها. “أنتِ خطرة,” همس، أنفاسه الساخنة على عنقها.
“وأنت تحب الخطر,” ردت، تضغط جسدها عليه أكثر، يداها تتجولان على ظهره، تنزلان إلى خصره. الرقصة تحولت إلى مداعبة علنية، أجسادهما تتحرك كأنها تمارس الجنس على الإيقاع. شعرت سارة بزبه يضغط على بطنها، حلماتها تنتصب تحت الفستان الرقيق. لم يعد بإمكانهما الانتظار. “هناك فندق مجاور,” قال ليام، صوته خشن بالرغبة. أومأت سارة، عيناها تلمعان.
خرجا من البار، الهواء البارد يصفع وجهيهما لكنه لم يبرد حرارة أجسادهما. الفندق كان على بعد خطوات، بهو مضاء بأضواء ذهبية. في المصعد، لم ينتظرا إغلاق الأبواب؛ اندفع ليام نحوها، يقبلها بعنف، يداه تمسكان وجهها، لسانه يتسلل داخل فمها. كانت سارة تئن، يداها تمزقان قميصه، أظافرها تخدش صدره. وصلا إلى الغرفة، أغلق ليام الباب بضربة قدم، يدفعها على السرير الكبير.
“أريد أن أرى كل شيء,” قال، يسحب فستانها ببطء، يكشف عن جسدها العاري تقريبًا، لا حمالة صدر، فقط سراويل داخلية سوداء دانتيل. كانت ثدييها الكبيرين يرتفعان مع كل نفس، حلماتها الوردية منتصبة. انحنى ليام، يمص حلمة واحدة بقوة، لسانه يدور حولها، بينما يده تعصر الأخرى. أنين سارة ملأ الغرفة، ظهرها يتقوس. “أكثر… عضني,” همست، يداها في شعره.
خلع ليام ملابسه بسرعة، يكشف عن جسده العضلي، زبه الطويل السميك يقف منتصبًا، رأسه لامع بالرطوبة. ركعت سارة أمامه، تمسك زبه بيدها، تضغط عليه بلطف قبل أن تأخذه في فمها. لسانها يدور حول الرأس، تمصه بعمق، يداها تتحركان على طوله. كان ليام يئن، يمسك شعرها، يدفع نفسه أعمق في فمها. “يا إلهي، فمك ساخن,” قال، جسده يرتجف.
لكن سارة أرادت المزيد. استلقت على السرير، تسحبه فوقها. “ادخلني الآن,” قالت، ساقاها مفتوحتان. دخلها ليام بضربة واحدة قوية، يشعر بكسها الرطب الضيق يحيط به. بدأ يتحرك ببطء أولاً، كل دفعة تجعلها تئن، ثم تسارع الإيقاع. كانت سارة ترفع وركيها نحوه، أظافرها تغرز في ظهره. “أقوى… مزقني!” صاحت، نشوتها الأولى تضربها كموجة، كسها ينقبض حوله.
غير ليام الوضع، يقلبها على أربع، يدخلها من الخلف، يده تمسك بمؤخرتها، يصفعها بلطف. كانت سارة تدفع نفسها نحوه، تشعر بزبه يضرب في أعماقها. “أحب مؤخرتك,” قال، أصابعه تتسلل إلى فتحتها الخلفية، تداعبها بلطف. أنين سارة ارتفع، جسدها يرتعش من الإثارة. ثم سحبها فوقه، تجلس عليه، تتحرك صعودًا ونزولًا، ثدييها يرتدان أمام وجهه. مص حلماتها بينما كانت تركب زبه بقوة، الإيقاع يتسارع.
“سأقذف,” صاح ليام، يداه تمسكان خصرها. “داخلي… املأني!” ردت سارة، نشوتها الثانية تنفجر مع قذفه الساخن داخلها، يملأها حتى يتسرب. استلقيا معًا، أجسادهما متعرقة، أنفاسهما تختلط. كانت اللمسات الجريئة مستمرة؛ أصابعه تتجول على جسدها، يداعب كسها الرطب مرة أخرى، بينما شفتاها تقبلان عنقه.
مع الفجر، استيقظا لجولة أخرى، هذه المرة بطيئة، حسية، على الأرض أمام النافذة المطلة على المدينة النائمة. كانت ليلتهما مليئة باللمسات الجريئة، كل واحدة أكثر شغفًا من الأخرى، حتى غادرا الغرفة كغرباء مرة أخرى، لكن مع ذكرى ستحرق أجسادهما لأيام قادمة.
1.3s
الجلسة الفوتوغرافية الخاصة: مصور محترف يطلب من عارضة تجربة جلسة عارية، تتحول إلى علاقة حميمة أمام الكاميرا.
الجلسة الفوتوغرافية الخاصة
كان الاستوديو في الطابق العلوي من مبنى قديم في حي الفنون، نوافذه العالية تطل على أسطح المدينة المغطاة بضباب المساء. الجدران بيضاء ناصعة، مضاءة بمصابيح سوفت بوكس توزع الضوء كحرير سائل. في المنتصف، منصة دائرية مغطاة بقماش أسود مخملي، وخلفها خلفية رمادية تدرجية. رائحة القهوة الطازجة تمتزج برائحة الكاميرات والزيوت الأساسية التي يستخدمها المصور لتلميع العدسات.
إيما وصلت في السابعة مساءً، ترتدي معطفًا ترنش أسود طويلًا، حذاء كعب عالٍ أحمر، وشعرها الأحمر المجعد مربوطًا بذيل حصان فضفاض. كانت في الثالثة والعشرين، طالبة فنون، تبحث عن مشروع تخرج جريء. عندما فتحت الباب، وجدت أليكس يعدّل إضاءة مصباح جانبي. رجل في الثلاثين، لحية خفيفة مشذبة، قميص جينز أزرق مفتوح عند الصدر، وساعداه مكشوفان يكشفان عن عضلات نحّاتة من سنوات حمل الكاميرات الثقيلة.
“مرحبًا، إيما؟ أليكس هنا. تفضلي، المعطف يمكنكِ تعليقه هناك.”
أغلقت الباب خلفها، خلعت المعطف ببطء. تحتها، فستان أسود ضيق بلا أكمام، يصل إلى منتصف الفخذ، يبرز صدرها الممتلئ وخصرها النحيل. لاحظ أليكس الطريقة التي يلتصق بها القماش بجسدها، لكنه لم يعلّق. بدأ بالحديث عن المشروع: “الفكرة هي الجسد كلوحة، الضوء كفرشاة. نبدأ بملابس، ثم ننتقل تدريجيًا إلى العري إذا كنتِ مرتاحة. الكاميرا تلتقط الحركة، ليس الثبات.”
بدأت الجلسة. إيما تقف، تتحرك، تدور، ترفع ذراعيها. صوت الغالق ينقر بإيقاع منتظم. كان أليكس يوجهها بصوت هادئ: “ارفعي ذقنكِ… أرخي كتفيكِ… الآن، انظري إليّ مباشرة.” كل مرة تلتقي عيناهما عبر العدسة، كانت إيما تشعر بشيء يتحرك داخلها. لم يكن مجرد توجيه فني؛ كان تحديًا، دعوة.
بعد نصف ساعة، توقف أليكس، وضع الكاميرا جانبًا.
“إيما، الملابس تحدّ من التعبير. هل أنتِ مستعدة للخطوة التالية؟ العري الفني، لا شيء فاضح. فقط الجسد والضوء.”
توقفت لثانية، ثم أومأت. خلعت الفستان ببطء، تتركه ينزلق على جسدها كأنه قشرة. لم تكن ترتدي حمالة صدر؛ ثدياها الكبيران، الورديان، يظهران بحرية، حلماتهما منتصبة قليلاً من برودة الهواء. بقيت بالسراويل الداخلية السوداء الدانتيل فقط. أليكس لم ينظر بعيدًا؛ عيناه تتبعان الخطوط، لكن باحترافية.
“استلقي على المنصة، على جانبكِ. ذراعكِ تحت رأسكِ.”
استلقت إيما، تشعر بأنظاره كأصابع على بشرتها. استمر التصوير. كل نقرة تجعلها أكثر جرأة. بعد عشر دقائق، همست:
“أستطيع خلع الباقي… إذا أردتَ.”
ابتسم أليكس لأول مرة بطريقة غير مهنية. “إذا كنتِ متأكدة.”
وقفت، أدارت ظهرها، أنزلت السراويل ببطء، تكشف عن مؤخرتها المستديرة، ثم استدارت. كسها المحلوق تمامًا، شفراته الوردية، يلمع قليلاً تحت الضوء. جلست على ركبتيها، ثم استلقت على ظهرها، ساقاها مفتوحتان قليلاً.
أليكس اقترب، عدسة الماكرو في يده الآن. “أحتاج تفاصيل.”
ركع بجانبها، الكاميرا على بعد سنتيمترات من بطنها، ثم صدرها. كانت إيما تراقبه، أنفاسها تتسارع. فجأة، لامس إصبعه حلمة ثديها “لضبط الوضعية”. لم يكن ضروريًا، لكنها لم تتحرك. بل أغمضت عينيها، أنين خفيف يخرج من شفتيها.
“أليكس…”
وضع الكاميرا جانبًا. “قلتِ إنها جلسة خاصة.”
اقترب أكثر، شفتاه تلتقطان حلمة ثديها، يمصها بلطف، لسانه يدور حولها. كانت إيما تتقوس، يداها في شعره. “استمر في التصوير… أريده مسجلاً.”
رفع رأسه، عيناه تلمعان. أمسك الكاميرا مرة أخرى، لكن هذه المرة بيد واحدة، والأخرى تتجول على جسدها. أصابعه تنزل بين فخذيها، يداعب شفراتها، يجد بظرها المنتفخ. كانت إيما تئن بصوت عالٍ، ساقاها تفتحان أكثر. صوت الغالق يلتقط كل لحظة: إصبعه يدخل كسها الرطب، يتحرك ببطء، ثم أسرع.
“أريدك داخلي… أمام الكاميرا.”
وقف أليكس، خلع قميصه، يكشف عن صدر منحوت، ثم بنطاله. زبه منتصب، طويل، عريض، رأسه أحمر لامع. اقترب، يركع بين ساقيها. وضع الكاميرا على حامل ثلاثي بزاوية تلتقط كل شيء. دخلها ببطء، يشعر بضيق كسها يحيط به. كانت إيما تصرخ من المتعة، ظهرها يتقوس، ثدياها يرتدان مع كل دفعة.
“انظري إلى العدسة… دعيها تراكِ تنفجرين.”
كانت إيما تنظر مباشرة إلى الكاميرا، عيناها نصف مغمضتين، شفتاها مفتوحتان. أليكس يدفع بقوة، يده تعصر ثديها، أصابعه تعصران حلماتها. نشوتها الأولى ضربتها بعنف، كسها ينقبض حوله، تسيل عصارتها على المنصة.
غيّر الوضعية: جلس على المنصة، إيما تركب فوقه، تتحرك صعودًا ونزولًا، مؤخرتها ترتدان أمام الكاميرا. كانت تمسك ثدييها، تعصرهما، بينما زبه يملأها. “أحب أن أراكِ هكذا… فنانة وعاهرة في آن.”
“وأنت مصوري… ومعشوقي.”
استدارت، تواجهه الآن، تقبله بعنف، لسانها في فمه. كان يمسك مؤخرتها، يدفعها لأعلى وأسفل. اقترب من النشوة، لكنه أراد المزيد. سحبها، وضعها على أربع، دخلها من الخلف، يصفع مؤخرتها بلطف. الكاميرا تلتقط كل شيء: زبه يدخل ويخرج، كسها الوردي يتمدد، عصارتها تتساقط.
“سأقذف على وجهكِ… أمام العدسة.”
استدارت إيما بسرعة، تركع أمامه. أمسك زبه، يحركه بسرعة، ثم قذف بحرارة على وجهها، صدرها، شفتيها. كانت تبتسم، تمسح القذف بأصابعها، تلعقه ببطء، عيناها في الكاميرا.
توقفت التسجيل. استلقيا معًا على المنصة، أجسادهما متعرقة، أنفاسهما تختلط. بعد دقائق، همس أليكس:
“الصور… والفيديو… هل تريدينهما؟”
ابتسمت إيما، تقبله بلطف. “احتفظ بهما. لكن أعدكِ بجلسة ثانية… أكثر خصوصية.”
غادرا الاستوديو معًا، الكاميرا لا تزال دافئة، والصور ستكون أعمالًا فنية… وسرًا حميمًا بينهما إلى الأبد.
1.3s
الغريب في المصعد: مصعد يتعطل بين طابقين، يجمع بين موظفين من شركتين مختلفتين، يستغلان الوقت في استكشاف أجسادهما.
الغريب في المصعد
كان المبنى الزجاجي في قلب الحي التجاري يضمّ شركتين عملاقتين: “نيكسوس” للتقنية في الطوابق العليا، و”أورورا” للإعلان في الوسط. الساعة الثامنة مساءً، والمصعد الزجاجي السريع ينقل آخر الموظفين المتأخرين. داخل المصعد، وقفت نوال من قسم التسويق في أورورا: تنورة قلمية رمادية، قميص حرير أبيض مفتوح عند العنق، شعرها الأسود المفرود يتدلى حتى كتفيها، وكعب عالٍ أسود يجعل ساقيها تبدوان أطول. بجانبها، ياسر من تطوير البرمجيات في نيكسوس: بنطال جينز أسود، قميص أزرق داكن ملفوف الأكمام، ساعداه مكشوفان يكشفان عن عروق بارزة من ساعات الجيم.
لم يتبادلا كلمة. كلاهما منهك، يحدقان في أزرار المصعد. الطابق ٢٧… ٢٨… ثم اهتزاز مفاجئ، أضواء وامضة، وتوقف حاد بين الطابقين. صوت صفير، ثم صمت.
“ماذا بحق الجحيم؟” تمتم ياسر، يضغط زر الطوارئ مرات. لا رد.
نوال أخرجت هاتفها: لا إشارة. “يبدو أننا محاصرون.”
مرت دقيقة، ثم اثنتان. الحرارة بدأت ترتفع داخل المقصورة الزجاجية المغلقة. نوال فكّت زر قميصها الأعلى، تكشف عن خيط من حمالة صدرها السوداء. ياسر لاحظ، لكنه تظاهر بالتركيز على لوحة الأزرار.
“هل تخافين المرتفعات؟” سأل، صوته أجش من التوتر.
“لا، أخاف الملل أكثر.” ردت نوال، تنظر إليه مباشرة لأول مرة. عيناه بنيتان، عميقتان، وابتسامته الجانبية جعلت شيئًا يتحرك في بطنها.
مرت عشر دقائق. لا صوت من الخارج. بدأ ياسر يطرق الجدار بقوة، لكن دون جدوى. نوال جلست على الأرض، ترفع ركبتيها، تنورتها ترتفع قليلاً، تكشف عن فخذيها الناعمين. ياسر جلس بجانبها، ظهراهما على الجدار الزجاجي.
“إذا بقينا هنا ساعة، سنموت مللًا قبل أن ينقذونا.” قالت، صوتها يحمل نبرة مرحة.
“أو حرارة.” رد ياسر، يخلع قميصه ببطء، يبقى بالتيشرت الأسود الضيق الذي يبرز عضلات صدره وبطنه. نوال لاحظت، عضّت شفتها السفلى.
الصمت تحول إلى توتر كهربائي. نوال مدت يدها، لامست ساعده. “عضلاتك تبدو حقيقية، ليست من الفوتوشوب.”
ضحك ياسر، لكنه لم يسحب يده. بل وضع يده على فخذها، فوق التنورة. “وأنتِ تبدين كأنكِ خرجتِ من إعلان عطري.”
رفعت نوال حاجبها، لكنها لم تتحرك. بدلاً من ذلك، فتحت ساقيها قليلاً، تسمح ليده بالارتفاع. أصابعه وصلت إلى حافة التنورة، ثم تحتها. لامس جلد فخذها الداخلي، دافئ، ناعم. تنفسها تسارع.
“لا أحد يرانا.” همست.
“لا أحد يسمعنا.” رد ياسر، يدور بوجهه نحوها. قبلها فجأة، شفتاه على شفتيها، لسانه يتسلل داخل فمها. كانت نوال ترد بنفس الشغف، يداها تمسكان وجهه، أظافرها تخدش لحيته الخفيفة. يده الأخرى فكّت أزرار قميصها بسرعة، تكشف عن حمالة صدر سوداء دانتيل، ثدييها الكبيرين يرتفعان مع كل نفس.
سحبت نوال تيشرته للأعلى، تمرر أصابعها على بطنه المشدود، تنزل إلى حزام بنطاله. فكّته، أنزلت السحاب، أخرجت زبه المنتصب، سميك، ينبض في يدها. كانت تمسحه ببطء، تنظر إليه بعيون جائعة.
“كبير… وصلب.” همست، تميل لتلعق رأسه بلغة رطبة. ياسر أنين، يمسك شعرها، يدفع رأسها للأسفل. أخذته في فمها، تمصه بعمق، لسانها يدور حول العمود، يداها تعصران كراته.
لكن ياسر أراد المزيد. رفعها، يقلبها بحيث تواجه الجدار الزجاجي. رفع تنورتها إلى خصرها، يكشف عن سراويل داخلية سوداء صغيرة. سحبها جانبًا، أصابعه تتسلل إلى كسها الرطب، يداعب بظرها، يدخل إصبعين. كانت نوال تئن بصوت عالٍ، مؤخرتها تدفع نحوه.
“ادخلني… الآن!”
أمسك زبه، يد numbersه يوجهه إلى مدخلها. دخلها بضربة واحدة قوية، يشعر بضيقها يحيط به. بدأ يدفع بقوة، كل حركة تصطدم بمؤخرتها، صوت جسديهما يتردد في المقصورة. كانت نوال تمسك بالجدار، ثدييها يهتزان، حلماتها تضغطان على الزجاج البارد.
غيّر الوضعية: جلس ياسر على الأرض، نوال تركب فوقه، تواجهه. أنزلت حمالة صدرها، ثدييها يرتدان أمام وجهه. مص حلمة واحدة بقوة، يعضها بلطف، بينما كانت ترتفع وتنزل على زبه، كسها يبتلعه بالكامل.
“أحب صدركِ… كبير، ناعم.”
“وأنا أحب زبك… يملأني.”
اقتربت من النشوة، كسها ينقبض، عصارتها تتساقط على فخذيه. ياسر رفعها، يضعها على ظهرها على الأرض البارد، يدخلها مرة أخرى، ساقاها على كتفيه. دفع بقوة، عميق، سريع.
“سأقذف داخلك.”
“نعم… املأني!”
قذف بحرارة، يملأها، بينما نشوتها تنفجر، جسدها يرتعش، أنينها يملأ المصعد. استلقيا معًا، أجسادهما متعرقة، أنفاسهما ثقيلة.
فجأة، اهتز المصعد، بدأ يتحرك. قفزا، يرتديان ملابسهما بسرعة جنونية. وصلا إلى الطابق الأرضي، خرجا كأن شيئًا لم يكن. لكن عندما التقت عيناهما في البهو، ابتسما ابتسامة سرية.
“شركتي في الطابق ٣٥.” قال ياسر.
“وأنا في ١٨. لكن المصعد… قد يتعطل مجددًا.” ردت نوال، تغمز.
تبادلا بطاقتي العمل، ومشيا في اتجاهين متعاكسين، لكن كلاهما يعلم أن اللقاء التالي لن يكون في مصعد… بل في سرير.
1.7s
الرحلة البرية والتوقف السري: سائقة وسائق يتشاركان الطريق، يتوقفان في منطقة نائية لممارسة الجنس تحت النجوم.
الرحلة البرية والتوقف السري
كان الطريق السريع ٦٦ يمتد كشريط أسود لامع تحت عجلات السيارتين: جيب رانغلر أسود لامع تقوده لارا، وفورد موستانغ حمراء يقودها رايدن. بدأ الأمر قبل أسبوع في منتدى على الإنترنت: “رحلة برية من لوس أنجلوس إلى غراند كانيون، من يريد الانضمام؟” لارا، مصورة فوتوغرافية في السابعة والعشرين، شعر أشقر قصير، نظارات شمسية كبيرة، جينز ممزق وتيشرت أبيض ضيق. رايدن، مهندس صوت في الثلاثين، شعر أسود طويل مربوط، قميص فلانيل مفتوح على تيشرت رمادي، ذراعان مرسومان بالوشم.
التقيا في محطة وقود خارج لاس فيغاس عند الغروب. ابتسما، تبادلا قهوة، ثم قررا السير معًا: سيارته خلف سيارتها، يتحدثان عبر الووكي-تووكي. الموسيقى تتدفق من الراديو، الريح تدخل من النوافذ المفتوحة، والكيمياء تنمو مع كل ميل.
عند منتصف الليل، غادر الطريق السريع إلى طريق ترابي جانبي في صحراء موهافي. النجوم كانت كثيفة، السماء سوداء مخملية، لا ضوء سوى مصابيح السيارات.
“أعرف مكانًا هادئًا على بعد ميلين،” قال رايدن عبر الووكي.
“اتبعني,” ردت لارا، صوتها يحمل نبرة مرحة.
توقفا في بقعة مسطحة محاطة بصخور حمراء ضخمة. أطفأ المحركات، فتحا الأبواب. الهواء البارد يحمل رائحة الرمال والصنوبر البعيد. لارا أخرجت بطانية من صندوق الجيب، فردتها على الأرض. رايدن أشعل نارًا صغيرة بأخشاب جافة وجدها. الجلوس جنبًا إلى جنب، يرتشفان بيرة باردة من المبرد.
“هل تفعلين هذا كثيرًا؟ رحلات برية مع غرباء؟” سأل رايدن، عيناه تتبعان ضوء النار على وجهها.
“أحيانًا. لكن ليس مع شخص يعرف كيف يشعل نارًا بهذه السرعة.” ردت لارا، تميل نحوه. كتفاهما يلامسان، الدفء ينتقل.
الصمت طال، لكن التوتر كان صاخبًا. لارا رفعت رأسها، قبلته فجأة. شفتاه دافئتان، طعم البيرة والدخان الخفيف. رايدن رد بنفس الشغف، يده تمسك خصرها، يجذبها إليه. استلقت لارا على البطانية، تسحبه فوقها. خلع قميصه، يكشف عن صدر منحوت، وشم تنين يمتد من كتفه إلى بطنه. لارا مررت أصابعها على الوشم، ثم على عضلات بطنه، تنزل إلى حزام الجينز.
“أريدك هنا، تحت النجوم,” همست، تفك أزراره. رايدن خلع جينزها، يكشف عن سراويل داخلية حمراء صغيرة. انحنى، يقبل فخذيها، يعض بلطف على جلد بطنها. لارا أنينت، ترفع وركيها لتساعده على خلع السراويل. كسها المحلوق، شفراته الوردية، لامع بالرطوبة تحت ضوء النار.
رايدن أنزل بنطاله، زبه منتصب، طويل، رأسه أحمر. لارا أمسكته، تضغط عليه، ثم أخذته في فمها. لسانها يدور حول الرأس، تمصه بعمق، يداها تعصران كراته. رايدن أنين، يمسك شعرها، يدفع رأسها للأسفل.
“فمك ساخن… لكن أريد كسك.”
استلقت لارا على ظهرها، ساقاها مفتوحتان. رايدن ركع بينهما، يداعب بظرها بلسانه، يدخل إصبعين داخلها، يحركهما بسرعة. كانت لارا تئن بصوت عالٍ، ظهرها يتقوس، ثدييها يرتفعان تحت التيشرت. خلعته، حمالة صدرها سوداء، ثدييها الكبيران يتدفقان بحرية. مص حلمة واحدة، يعضها، بينما أصابعه لا تزال داخلها.
“ادخلني… الآن!”
رايدن دخلها بضربة واحدة، يشعر بضيقها يحيط به. بدأ يدفع ببطء، ثم أسرع، كل حركة تصطدم بوركيها. لارا لفت ساقيها حول خصره، أظافرها تخدش ظهره. النار تتراقص على أجسادهما، النجوم تشهد.
غيّر الوضعية: لارا على أربع، رايدن من الخلف، يمسك خصرها، يدفع بقوة. كانت مؤخرتها ترتدان مع كل ضربة، صوت جسديهما يتردد في الصحراء.
“أحب مؤخرتك… مستديرة، ناعمة.”
“اصفعها!”
صفعها بلطف، ثم أقوى. لارا أنينت، كسها ينقبض، نشوتها الأولى تضربها، عصارتها تتساقط على البطانية. رايدن سحبها، جلس على البطانية، لارا تركب فوقه، تواجهه. تحركت صعودًا ونزولًا، ثدييها يرتدان أمام وجهه. مص حلماتها، يعضهما، يداه تمسكان مؤخرتها.
“سأقذف داخلك.”
“نعم… املأني تحت النجوم!”
قذف بحرارة، يملأها، بينما نشوتها الثانية تنفجر، جسدها يرتعش، أنينها يتردد في الصحراء. استلقيا معًا، أجسادهما متعرقة، النجوم فوقهما، النار تخبو.
بعد دقائق، همس رايدن:
“الغراند كانيون لا يزال على بعد ٢٠٠ ميل.”
ابتسمت لارا، تقبله. “لكن لدينا ليالٍ أخرى… وتوقفات أخرى.”
أطفأ النار، جمعا أغراضهما، عادا إلى السيارتين. لكن هذه المرة، لارا ركبت مع رايدن في الموستانغ، يدها على فخذه، والطريق أمامهما لا يزال طويلاً… مليئًا بالتوقفات السرية.
2s
النادي الليلي والغرفة الخلفية: راقصة ورواد ينتهي بهم الأمر في غرفة VIP، حيث تتحول الإيقاعات إلى إيقاعات جسدية.
النادي الليلي والغرفة الخلفية
النادي يُدعى “نيون فيبر”، في قلب الحي الليلي، حيث تتسرب أضواء النيون الأرجوانية والحمراء من خلال جدران زجاجية سوداء، والموسيقى الإلكترونية تهز الأرضية كأنها نبض قلب عملاق. الساعة الثانية بعد منتصف الليل، والحلبة مكتظة بأجساد تتحرك كموجة واحدة. في المنتصف، على منصة مرتفعة، تقف لونا، الراقصة الرئيسية: شعر أسود طويل يتدلى حتى خصرها، بدلة رقص فضية لامعة تتكون من قطعتين فقط: حمالة صدر صغيرة تكشف عن ثدييها الممتلئين، وشورت قصير جدًا يبرز مؤخرتها المستديرة. جسدها لامع بالزيت، يتحرك مع كل نبضة من البيت.
في الصف الأمامي، يقف ثلاثة رواد:
كايل، لاعب كرة قدم سابق، طويل، بشرة سمراء، قميص أسود مفتوح، عضلات صدره واضحة.
إيثان، مصمم جرافيك، نحيف لكنه مشدود، شعر أشقر فوضوي، نظارات رفيعة.
نيكو، دي جي النادي، بشرة زيتونية، وشم على ذراعيه، تيشرت أبيض ضيق.
كانوا يراقبون لونا منذ ساعة. كل حركة منها: دوران الورك، انحناء الظهر، رفع الساق، كانت دعوة صامتة. لونا لاحظتهم. عيناها السوداوان تلتقط نظراتهم، تبتسم ابتسامة ماكرة، ترمش لهم. في نهاية الأغنية، نزلت من المنصة، مشت نحوهم مباشرة، عرقها يلمع تحت الأضواء.
“غرفة VIP… خلف الستار الأحمر. الآن.” همست، صوتها أجش فوق الموسيقى. لم يترددوا.
الغرفة كانت صغيرة، مضاءة بأضواء خافتة حمراء، أريكة جلدية دائرية، طاولة زجاجية، مكبرات صوت صغيرة تُصدّر نفس الإيقاع لكن بصوت أخفض. أغلقت لونا الباب، قفلت القفل. أدارت ظهرها، خلعت حمالة الصدر ببطء، تتركها تسقط. ثدياها الكبيران، حلماتهما الداكنة منتصبة، يرتفعان مع كل نفس. استدارت، عيناها تتحداهم.
“من يبدأ؟”
كايل تقدم أولاً. يداه تمسكان خصرها، يجذبانها إليه. قبلها بعنف، لسانه يتسلل داخل فمها. إيثان اقترب من الخلف، يقبل عنقها، يعض أذنها، يداه تنزلان إلى مؤخرتها، تعصرانها. نيكو جلس على الأريكة، يخلع قميصه، يراقب، يده تتحرك على زبه من فوق البنطال.
لونا أنينت في فم كايل، جسدها يذوب بينهما. إيثان أنزل شورتها، يكشف عن سراويل داخلية فضية صغيرة. سحبها جانبًا، أصابعه تتسلل إلى كسها الرطب، يداعب بظرها. كانت لونا ترتجف، ساقاها تفتحان أكثر. كايل خلع قميصه، يكشف عن صدره العضلي، ثم أنزل بنطاله. زبه كبير، سميك، منتصب. لونا ركعت، تمسكه بيدها، تلعقه من الأسفل إلى الأعلى، ثم تأخذه في فمها.
إيثان خلع ملابسه، زبه أطول، أنح Eliminateف. وقف بجانب كايل، لونا تمسك زبه الآخر، تمصه بالتناوب، لسانها يدور حول الرأسين، يداها تتحركان على العمودين. نيكو نهض، خلع بنطاله، زبه متوسط لكنه سميك جدًا. اقترب من خلفها، يركع، يداعب كسها بلسانه، يلعق شفراتها، يدخل لسانه داخلها.
“أريدكم جميعًا… الآن.” قالت لونا، صوتها متقطع.
كايل استلقى على الأريكة، لونا تركب فوقه، تواجهه. أمسك زبه، يدخله في كسها ببطء. كانت تضيق حوله، تتحرك صعودًا ونزولًا، ثدييها يرتدان أمام وجهه. مص حلمة واحدة، يعضها. إيثان وقف خلفها، يداعب فتحتها الخلفية بإصبعه المبلل، ثم يدخل زبه ببطء في مؤخرتها. لونا صاحت من المتعة والألم الممزوج، جسدها ممتلئ من الجهتين.
نيكو وقف أمامها، زبه في فمها. كانت لونا تُمصّه بعمق، بينما كايل وإيثان يدفعان بإيقاع متزامن. الإيقاع الموسيقي من الخارج يتطابق مع إيقاع أجسادهم. لونا أنينت بصوت مكتوم، نشوتها الأولى تضربها، كسها ينقبض على كايل، مؤخرتها على إيثان.
غيّروا الأماكن. نيكو استلقى، لونا تركب فوقه، زبه في كسها الآن. كايل دخل مؤخرتها، إيثان في فمها. كانت لونا في المنتصف، جسدها يتحرك كآلة، كل حركة تجلب متعة جديدة. عرقهم يختلط، أنفاسهم ثقيلة، الغرفة مليئة برائحة الجنس.
“سأقذف…” صاح كايل أولاً، يقذف داخل مؤخرتها.
“وأنا…” إيثان في فمها، يملأ حلقها.
لونا ابتلعت، ثم ركزت على نيكو، تتحرك بقوة حتى قذف داخل كسها، يملأها.
استلقوا معًا على الأريكة، أجسادهم متعرقة، أنفاسهم تتباطأ. لونا في المنتصف، يد كايل على ثديها، يد إيثان على فخذها، رأس نيكو على كتفها.
“الليلة طويلة…” همست لونا، تبتسم.
“والموسيقى لا تتوقف.” رد نيكو.
فتحت لونا زجاجة شمبانيا من الثلاجة الصغيرة، صبت للجميع. مع أول رشفة، بدأت جولة ثانية، هذه المرة أبطأ، أكثر حسية، على الأرض، تحت الأضواء الحمراء. الإيقاعات الخارجية تحولت إلى إيقاعات جسدية لا تنتهي، حتى طلوع الفجر.
2.1s
اللقاء في المكتبة الهادئة: باحثان يبحثان عن كتاب نادر، يجدان متعة أكبر في زاوية مظلمة بين الرفوف.
اللقاء في المكتبة الهادئة
مكتبة الجامعة القديمة، الطابق الخامس، قسم الكتب النادرة. الساعة التاسعة مساءً، والمكان مغلق للعامة، لكن الباحثين المعتمدين يملكون مفتاحًا إلكترونيًا. الإضاءة خافتة، مصابيح صفراء صغيرة فوق الرفوف الخشبية الطويلة، ورائحة الورق القديم تملأ الهواء. لا صوت سوى صفحات تُقلب وأحذية تُمشي على السجاد السميك.
سارة، طالبة دكتوراه في الأدب الفرنسي، ٢٩ عامًا: شعر بني مربوط بكعكة فوضوية، نظارات رفيعة، تنورة قلمية سوداء، قميص أبيض مفتوح عند العنق، حذاء مسطح. تبحث عن نسخة أصلية من “رسائل مادام دي سيفينييه”، ١٦٨٠.
ليو، أستاذ مساعد في التاريخ، ٣٤ عامًا: قميص أزرق داكن ملفوف الأكمام، بنطال رمادي، نظارات مستديرة، لحية خفيفة. يبحث عن “مخطوطة فوياج إلى الهند”، ١٧٢١.
التقيا في الرواق الضيق بين الرفين ١٢ و١٣. أيديهما تمتدان إلى نفس الكتاب في الوقت نفسه. أصابعهما تلامست، توقفتا.
“آسف، أعتقد أنني…” بدأ ليو.
“لا، أنا من يبحث عنه منذ أسبوعين.” قالت سارة، صوتها هامس لكن حازم.
ابتسم ليو، عيناه خضراوان تلمعان تحت الضوء الخافت. “ربما نشاركه؟”
جلسا على الأرض، ظهراهما على الرف، الكتاب بينهما. بدأا يقرآن بصوت منخفض، يتناقشان، يضحكان بهمس. كلما اقتربت سارة لتشير إلى سطر، كتفها يلامس كتفه. كلما مال ليو ليوضح نقطة، أنفاسه تسخن عنقها. الجو يثقل، ليس بالكلمات، بل بالرغبة.
فجأة، أغلق ليو الكتاب. “هل سمعتِ صوتًا؟”
“لا أحد هنا.” همست سارة، لكن قلبها يدق.
رفع ليو يده، لامس خدها، أزال خصلة شعر سقطت على وجهها. لم تتحرك. بل أغمضت عينيها. قبلها بلطف أولاً، شفتاه ناعمتان، ثم أعمق، لسانه يتسلل داخل فمها. سارة أنينت بهمس، يداها تمسكان قميصه، تجذبانه.
وقفا، ظهر سارة على الرف. ليو فك أزرار قميصها ببطء، يكشف عن حمالة صدر بيضاء دانتيل. انحنى، يقبل عنقها، يعض أذنها، يده تنزل إلى تنورتها، ترفعها. لامس فخذها الداخلي، ثم سراويلها الداخلية المبللة. أصابعه تداعب شفراتها فوق القماش، ثم تدخل تحته، تجد بظرها المنتفخ.
سارة عضّت شفتها لتكتم أنينها، يداها تفكان حزام بنطاله. أنزلت السحاب، أخرجت زبه المنتصب، سميك، دافئ في يدها. حركت يدها صعودًا ونزولًا، ثم ركعت. أخذته في فمها، لسانها يدور حول الرأس، تمصه بهدوء، عيناها تراقبان وجهه. ليو أمسك الرف، أنفاسه تتقطع.
“لا أستطيع الانتظار…” همس.
رفعها، أدارها بحيث تواجه الرف. رفع تنورتها إلى خصرها، أنزل سراويلها الداخلية إلى ركبتيها. أمسك زبه، يدخله في كسها ببطء. كانت سارة مبللة، دافئة، ضيقة. بدأ يدفع بهدوء، كل حركة تُصدر صوتًا خافتًا بين الكتب. يده تغطي فمها لتكتم أنينها، أصابعه في فمها، تمصه.
غيّر الوضعية: جلس ليو على الأرض، سارة تجلس فوقه، تواجهه. أنزلت حمالة صدرها، ثدييها الكبيران يرتدان أمام وجهه. مص حلمة واحدة، يعضها، بينما كانت ترتفع وتنزل على زبه، كسها يبتلعه بالكامل. يداه تمسكان مؤخرتها، يدفعانها لأسفل بقوة.
“سأقذف…” همس ليو.
“داخلي…” ردت سارة، صوتها مكتوم.
قذف بحرارة، يملأها، بينما نشوتها تنفجر، جسدها يرتعش، كسها ينقبض حوله.
استلقيا على السجاد، أنفاسهما تختلط، الكتب حولهما كشاهد صامت. بعد دقائق، ضحكا بهمس.
“الكتاب…” قالت سارة.
“سنشترك فيه… وفي المزيد.” رد ليو.
أعادا ترتيب ملابسهما، أخذا الكتاب، خرجا من المكتبة يدا بيد. في الرواق، وقف الحارس يغلق الأبواب. لم يلاحظ شيئًا. لكن سارة وليو يعلمان أن المكتبة لن تكون هادئة مجددًا… على الأقل ليس في الرواق ١٢-١٣.
1.9s
السفر الجوي والمقعد المجاور: مسافران في درجة الأعمال يتبادلان الحديث، ثم يغطيان أنفسهما ببطانية لجلسة سرية على ارتفاع 30 ألف قدم.
السفر الجوي والمقعد المجاور
رحلة UA-147 من نيويورك إلى لندن، درجة الأعمال، الصف 4A و4B، نافذة وممر. الساعة 11:45 مساءً، الأضواء خافتة، معظم الركاب نائمون أو يشاهدون أفلامًا بسماعات. الطائرة على ارتفاع 35,000 قدم، الهواء بارد، والمحركات تهمهم بإيقاع منتظم.
آنا (4A): مهندسة طيران، 31 عامًا، شعر أشقر قصير، بدلة رمادية ضيقة، قميص حرير أبيض مفتوح زرين، حذاء كعب منخفض. كأس نبيذ أحمر في يدها، حاسوبها المحمول مفتوح على رسم تخطيطي.
مارك (4B): مستشار مالي، 35 عامًا، قميص أزرق داكن ملفوف الأكمام، بنطال أسود، ساعة فضية. يقرأ رواية جيبية، لكنه يلقي نظرات جانبية كل دقيقة.
بدأ الحديث بابتسامة عرضية عندما انحنت آنا لتلتقط قلمًا سقط.
“هل أنتِ مهندسة؟” سأل مارك، يشير إلى الشاشة.
“طيران. أحاول تحسين تدفق الهواء حول جناح جديد.”
“ومن يحسن تدفق الهواء حولي أنا؟” رد بمزاح خفيف.
ضحكت آنا، أغلقت الحاسوب. طلبت المضيفة بطانيتين، وزعت واحدة على كل منهما.
الحديث تحول من العمل إلى السفر، ثم إلى الأفلام، ثم إلى “ما الذي تفعله عندما لا يراك أحد؟”. كل جملة تقرب المقعدين. ركبة مارك تلامس فخذ آنا تحت الطاولة الصغيرة. لم تسحب ساقها. بل ضغطت أكثر.
“بطانية كبيرة بما يكفي لشخصين,” همست آنا، ترفع البطانية فوق أفخاذهما.
مارك لم يرد بالكلمات. يده اليمنى انزلقت تحت البطانية، لامست فخذها فوق التنورة، ثم ارتفعت ببطء. آنا عضّت شفتها، أغمضت عينيها، تتظاهر بمشاهدة الفيلم. أصابعه وصلت إلى حافة التنورة، ثم تحتها. لامس جلد فخذها الداخلي، ثم سراويلها الداخلية الحريرية السوداء، مبللة بالفعل.
آنذاك، يدها اليسرى انزلقت تحت البطانية إلى فخذه، ثم إلى سحاب بنطاله. فكّته بهدوء، أخرجت زبه المنتصب، دافئ، صلب في يدها. حركت يدها ببطء، إبهامها يداعب الرأس. مارك أنفاسه تثقل، لكنه يبقى هادئًا، ينظر إلى الأمام.
أصابعه الآن تحت السراويل، يداعب شفراتها، يجد بظرها، يدور حوله ببطء. آنا تضغط فخذيها على يده، تكتم أنينها في كتفها. يدخل إصبعًا، ثم اثنين، يحركهما بإيقاع ثابت. يدها تتحرك أسرع على زبه، تشعر بنبضه.
“أريدك داخلي… هنا,” همست آنا، صوتها خافت جدًا.
مارك أومأ. رفع البطانية قليلاً، آنا تحركت ببطء، تجلس على حجريه، تواجه الأمام، ظهرها على صدره. رفع تنورتها تحت البطانية، أنزل سراويلها الداخلية إلى ركبتيها. أمسك زبه، وجهه إلى مدخلها. دخلت ببطء، سنتيمترًا سنتيمترًا، حتى ابتلعته بالكامل.
بدأت تتحرك ببطء، وركاها يدوران بحركات دقيقة، كأنها تتمايل مع اهتزاز الطائرة. يد مارك الأمامية تحت قميصها، تفك حمالة صدرها، تعصر ثدييها، تعصران حلماتها. يده الأخرى على بظرها، يداعبه بإيقاع متزامن. آنا تكتم أنينها في ذراعها، جسدها يرتجف.
“سأقذف…” همس مارك في أذنها.
“داخلي… الآن.”
قذف بحرارة، يملأها، بينما نشوتها تنفجر بهدوء، كسها ينقبض حوله، عصارتها تتساقط على فخذيه. بقيا هكذا دقيقة، أنفاسهما تختلط، البطانية تخفي كل شيء.
ثم عادت آنا إلى مقعدها بهدوء، أعادت ترتيب ملابسها. المضيفة مرت، سألت: “هل تحتاجان شيئًا؟”
“لا، كل شيء مثالي,” قالت آنا بابتسامة.
مارك أغلق عينيه، يداه تحت البطانية لا تزالان دافئتين.
عند الهبوط في هيثرو، تبادلا بطاقتي العمل.
“رحلة العودة بعد أسبوع؟” سأل مارك.
“نفس المقعدين,” ردت آنا، تغمز.
خرجا من الطائرة كغرباء، لكن مع سر على ارتفاع 30 ألف قدم سيبقى بينهما إلى الأبد.
3.2s
الفنان والعارضة في الاستوديو: رسام يدعو امرأة لجلسة رسم، يستخدم فرشاته على جسدها قبل الانتقال إلى لوحة حية.
الفنان والعارضة في الاستوديو
الاستوديو في الطابق العلوي من منزل فيكتوري قديم في بروكلين، نوافذه العالية تطل على شارع مزدحم بالأشجار. الداخل فوضوي فنيًا: لوحات نصف مكتملة، أنابيب ألوان زيتية، رائحة التربنتين والخشب المصقول. في المنتصف، كرسي خشبي قديم، خلفية قماش بيج معلقة، ومصباح واحد كبير يسكب ضوءًا دافئًا.
جوليان، الرسام، 38 عامًا: قميص كتان أبيض ملطخ ببقع ألوان، بنطال جينز ممزق، شعر أسود مجعد، لحية كثيفة قصيرة. يمسك لوحة ألوان خشبية وفرشاة رفيعة.
إيلا، 27 عامًا، صديقة صديقة، مصممة أزياء: فستان قطني أبيض طويل بأكمام واسعة، حافية القدمين، شعرها الأحمر الطويل مفكوك، بشرتها بيضاء كالحليب. وافقت على الجلسة بعد كأس نبيذ في حفلة.
“استلقي هناك، كما تحبين. لا حاجة للوقوف إذا لم تريدي.” قال جوليان بهدوء، يشير إلى الكرسي.
إيلا جلست، ثم استلقت على جانبها، ذراعها تحت رأسها. بدأ يرسم بخطوط سريعة بالفحم: منحنى خصرها، انحناء ساقها، ظلال صدرها تحت القماش الرقيق.
بعد عشر دقائق، توقف.
“القماش يخفي الكثير. هل تمانعين إذا…”
“اخلعه؟” أكملت إيلا، تبتسم. رفعت الفستان ببطء فوق رأسها، تتركه يسقط على الأرض. لم تكن ترتدي حمالة صدر؛ ثدياها الكبيران، حلماتهما الوردية، يظهران بحرية. بقيت بالسراويل الداخلية البيضاء الدانتيل. استلقت مجددًا، هذه المرة على ظهرها، ساق واحدة مرفوعة.
جوليان اقترب، يمسك فرشاة أكبر، يغمسها في لون أزرق كوبالت.
“سأستخدمك كلوحة أولاً.”
بدأ يرسم على بطنها: خطوط متعرجة، دوائر، قطرات. الفرشاة ناعمة، باردة، تثير قشعريرة. إيلا أغمضت عينيها، أنفاسها تتسارع. انتقل إلى صدرها، يرسم حول حلماتها دون لمسها، ثم بلطف فوقها. كانت ترتعش، حلماتها تنتصب.
“الآن الأحمر.”
غمس فرشاة أخرى في أحمر كادميوم، رسم خطوطًا على فخذيها، صعودًا إلى حافة السراويل. أصابعه تلامس جلدها عرضًا، لكن متعمدًا. إيلا فتحت ساقيها قليلاً، تدعوه. جوليان أنزل السراويل ببطء، يكشف عن كسها المحلوق، شفراته الوردية لامعة. رسم خطًا أحمر من السرة إلى بظرها، ثم توقف.
“اللوحة تحتاج لمسة حية.”
وضع الفرشاة جانبًا، خلع قميصه، يكشف عن صدر مشدود، وشم قديم على كتفه. خلع بنطاله، زبه منتصب، سميك، رأسه لامع. إيلا جلست، تمسك زبه، تضغط عليه، ثم تأخذه في فمها. لسانها يدور حول الرأس، تمصه بعمق، يداها تعصران كراته.
جوليان أنين، يمسك شعرها. رفعها، يضعها على الكرسي، ساقاها مفتوحتان. انحنى، لسانه يلعق كسها، يدور حول بظرها، يدخل داخلها. إيلا أنينت بصوت عالٍ، يداها في شعره.
“ادخلني…”
استلقى جوليان على الأرض، إيلا تركب فوقه، تواجهه. أمسك زبه، تدخله في كسها ببطء. تحركت صعودًا ونزولًا، ثدييها يرتدان، الألوان على جسدها تتلطخ بعرقهما. جوليان يعصر ثدييها، يعض حلماتها، يداه تنزلان إلى مؤخرتها.
غيّر الوضعية: إيلا على أربع على الكرسي، جوليان من الخلف. دخلها بقوة، يصفع مؤخرتها بلطف، يمسك خصرها. كانت تدفع نفسها نحوه، كسها يبتلع زبه بالكامل.
“أقوى…”
جوليان تسارع، يده تمسك شعرها، يسحب بلطف. نشوتها الأولى ضربتها، كسها ينقبض، عصارتها تتساقط.
“سأقذف على صدرك…”
خرج، إيلا استدارت، تركع. قذف على ثدييها، يمزج القذف مع الألوان. إيلا تلعق بعضه، تبتسم.
استلقيا على الأرض، الألوان حولهما كلوحة مجردة.
“اللوحة الحية… أجمل عمل لي.” قال جوليان.
“والجلسة لم تنتهِ بعد.” ردت إيلا، تقبله.
بقيا في الاستوديو حتى الفجر، يرسمان على بعضهما، يمحوان، يعيدان الرسم، حتى أصبحت أجسادهما اللوحة الوحيدة التي لا تحتاج إطارًا.
1.8s
الصدفة في السوق الليلي: بائع وبائعة يغلقان أكشاكهما باكراً، يتجولان معاً وينتهيان في شقة صغيرة فوق السوق.
الصدفة في السوق الليلي
سوق شيانغ ماي الليلي، السبت مساءً، شارع ضيّق مليء بأضواء المصابيح الورقية الحمراء والصفراء، رائحة الساتيه المشوي، المانجو الطازج، والتوابل الهندية. الموسيقى التايلاندية تتسرب من مكبرات صغيرة، والزبائن يتفاوضون بصوت عالٍ.
نات، ٣٢ عامًا، بائع مجوهرات يدوية: قميص أبيض مفتوح، سروال كتان رمادي، وشم تايلاندي تقليدي على ساعده. أكشاكه مليئة بأساور فضية وقلادات حجرية.
لين، ٢٨ عامًا، بائعة فواكه مجففة وحلويات: فستان قطني أخضر قصير، شعر أسود طويل مربوط بضفيرة، حافية في صندل جلدي. أكشاكه بجانبه تمامًا، تفاح مجفف، أناناس بالقرفة، مانجو مع زنجبيل.
الساعة ١١:٣٠، والزبائن يقلّون. نات بدأ يغلق، يلف الأساور في قماش مخملي. لين ترتب الصناديق، تضع المانجو المتبقي في سلة.
“بدري اليوم؟” سأل نات، يبتسم.
“كل شيء بيع. وأنت؟”
“نفس الشيء. هل تريدين قهوة تايلاندية قبل أن نغلق؟”
جلسا على صندوقين خلف الأكشاك، يشربان قهوة مثلجة من كوب بلاستيكي. الحديث بدأ عن الأسعار، ثم عن السياح، ثم عن “ما الذي تفعلينه بعد السوق؟”. لين ضحكت، ركبتها تلامس ركبته.
“شقتي فوق السوق، الطابق الثالث. هادئة، وفيها مكيف.”
“أنا أسكن في الضاحية. بعيد.”
“تعال، نشرب شيئًا باردًا آخر.”
أغلقا الأكشاك باكرًا، مشيا جنبًا إلى جنب في الشارع المزدحم، ثم صعدا سلمًا جانبيًا ضيقًا. شقة لين صغيرة: سرير مزدوج، مروحة سقف، نافذة تطل على السوق، رائحة البخور والمانجو. أضاءت شمعتين، أخرجت زجاجة نبيذ أرز من الثلاجة.
جلسا على الأرض، ظهراهما على السرير. كأسين، ثم ثلاثة. لين رفعت ركبتيها، فستانها يرتفع، تكشف عن فخذيها. نات لامس ساعدها، أزال خصلة شعر من وجهها. قبلها بلطف، ثم بعمق. لين أنينت، يداها تمسكان قميصه، تسحبانه للأعلى.
خلع قميصه، يكشف عن صدر مشدود، وشم يمتد من كتفه إلى بطنه. لين خلعت فستانها، لا حمالة صدر، ثدياها صغيران ممتلئان، حلمات داكنة منتصبة. نات انحنى، يقبل صدرها، يمص حلمة، يعضها بلطف. لين أمسكت رأسه، ظهرها يتقوس.
أنزل بنطاله، زبه منتصب، طويل، رأسه لامع. لين ركعت، تمسكه، تلعقه من الأسفل إلى الأعلى، ثم تأخذه في فمها. لسانها يدور، تمصه بعمق، يداها تعصران كراته. نات أنين، يمسك شعرها.
رفعها، يضعها على السرير. أنزل سراويلها الداخلية، يكشف عن كسها المحلوق، مبلل. انحنى، لسانه يلعق شفراتها، يدور حول بظرها، يدخل داخلها. لين أنينت بصوت عالٍ، ساقاها تفتحان أكثر.
“ادخلني…”
نات استلقى، لين تركب فوقه، تواجهه. أمسكت زبه، تدخله ببطء. تحركت صعودًا ونزولًا، ثدييها يرتدان، يداه تمسكان خصرها. غيّر الوضعية: لين على أربع، نات من الخلف، يدخلها بقوة، يصفع مؤخرتها بلطف.
“أقوى…”
تسارع، يده تمسك شعرها، يسحب. نشوتها الأولى ضربتها، كسها ينقبض.
“سأقذف داخلك…”
“نعم!”
قذف بحرارة، يملأها، بينما نشوتها الثانية تنفجر. استلقيا معًا، عرقان، أنفاسهما تختلط، صوت السوق يتسرب من النافذة.
“السوق يفتح غدًا الساعة ٦,” همست لين.
“لدينا ٥ ساعات,” رد نات، يقبلها مجددًا.
بقيا مستيقظين، يمارسان الجنس مرة أخرى على الأرض، ثم تحت الدش البارد، حتى طلوع الفجر. عندما فتحا الأكشاك في الصباح، كانا يتبادلان النظرات عبر الشارع، يعلم كلاهما أن الإغلاق المبكر سيصبح عادة أسبوعية.
1.5s
سرد روائى وجنسى كامل وطويل الدرس الخصوصي الذي يتجاوز المنهج: مدرس خصوصي وطالبة جامعية يدرسان مادة صعبة، تنتهي الجلسة بدرس في المتعة الجسدية.
الدرس الخصوصي الذي يتجاوز المنهج
شقة صغيرة في الطابق السابع من مبنى جامعي قديم في وسط المدينة، غرفة المعيشة تحولت إلى مكتب دراسة: طاولة خشبية كبيرة، كتب فيزياء كمومية مكدسة، لوحة بيضاء مغطاة بمعادلات، ضوء مصباح مكتبي أصفر يسكب على الورق. الساعة ٩:٤٥ مساءً، والمدينة خلف النافذة تتلألأ بأضواء السيارات.
د. إلياس، ٣٦ عامًا، مدرس خصوصي في الفيزياء النظرية: قميص أبيض ملفوف الأكمام، بنطال رمادي، نظارات رفيعة، شعر أسود قصير، لحية خفيفة مشذبة. يجلس على كرسي مريح، قلم حبر في يده.
نورا، ٢١ عامًا، طالبة سنة ثالثة في الهندسة الميكانيكية: تيشرت أسود ضيق، شورت جينز قصير، شعر بني طويل مربوط بذيل حصان، ساقان طويلتان مكشوفتان، حاسوب محمول أمامها مفتوح على مسائل معقدة.
الجلسة الثالثة هذا الأسبوع. نورا تعاني من معادلات شرودنغر، وإلياس يشرح بصبر.
“انظري هنا، الموجة النفسية ψ تتطور مع الزمن حسب iħ ∂ψ/∂t = Ĥψ…”
نورا تميل للأمام، صدرها يلامس الطاولة، عيناها مركزتان لكن متعبة. بعد ساعة، تضع قلمها.
“لا أفهم شيئًا. أشعر أن رأسي سينفجر.”
إلياس يبتسم، يدير كرسيه نحوها.
“لنأخذ استراحة. قهوة؟”
“نعم، لكن شيء أقوى.” تذهب إلى المطبخ، تعود بزجاجتي بيرة باردة. يشربان، يضحكان على نكتة سخيفة عن الكترونات تتزاوج. الجو يخف، التوتر يذوب.
نورا تمد ساقيها تحت الطاولة، قدمها تلامس ركبته عرضًا. لا تسحبها. بل تتركها. إلياس ينظر إلى عينيها، ثم إلى فخذيها.
“أنتِ ذكية جدًا، نورا. فقط تحتاجين… نهجًا مختلفًا.”
“وما هو النهج؟” تسأل، صوتها أجش قليلاً.
إلياس يقترب، يده تمسك يدها فوق الطاولة. أصابعه دافئة. نورا لا تتحرك. بل تضغط أصابعها على أصابعه.
“ربما درس في الطاقة… والحركة.”
يقبلها فجأة، شفتاه على شفتيها، لسانه يتسلل داخل فمها. نورا ترد بنفس الشغف، يداها تمسكان وجهه، أظافرها تخدش لحيته.
إلياس يرفعها، يجلسها على الطاولة، الكتب تتساقط على الأرض. يفك أزرار قميصه، يكشف عن صدر مشدود، عضلات بطن واضحة. نورا تسحب تيشرتها للأعلى، لا حمالة صدر، ثدياها الكبيران يرتفعان، حلمات وردية منتصبة. إلياس ينحني، يمص حلمة واحدة بقوة، لسانه يدور حولها، يعضها بلطف. نورا أنينت، رأسها يتجه للخلف.
يداه تنزلان إلى شورتها، يف�قع الزر، ينزل السحاب. يسحب الشورت مع السراويل الداخلية، يكشف عن كسها المحلوق، مبلل بالفعل. يركع بين ساقيها، لسانه يلعق شفراتها، يدور حول بظرها، يدخل داخلها. نورا تمسك شعره، ساقاها تفتحان أكثر، أنينها يملأ الغرفة.
“أريدك داخلي…”
إلياس يقف، يخلع بنطاله، زبه منتصب، طويل، سميك، رأسه أحمر لامع. نورا تمسكه، تضغط عليه، ثم توجهه إلى مدخلها. يدخلها ببطء، يشعر بضيقها يحيط به. يبدأ يدفع، الطاولة تهتز، الكتب تتساقط أكثر.
نورا تلف ساقيها حول خصره، أظافرها تخدش ظهره.
“أقوى… مثل معادلة لا نهائية!”
إلياس يضحك، يدفع بقوة، يده تعصر ثدييها، أصابعه تعصران حلماتها. غيّر الوضعية: نورا على أربع على الطاولة، إلياس من الخلف، يدخلها بعمق، يصفع مؤخرتها بلطف.
“أحب مؤخرتك… مستديرة، ناعمة.”
“اصفعها أقوى!”
يصفع، يترك علامة حمراء. نورا أنينت، كسها ينقبض، نشوتها الأولى تضربها، عصارتها تتساقط على الطاولة. إلياس يسحبها، يجلس على الكرسي، نورا تركب فوقه، تواجهه. تتحرك صعودًا ونزولًا، ثدييها يرتدان أمام وجهه. يمص حلماتها، يعضهما.
“سأقذف داخلك…”
“نعم… املأني!”
قذف بحرارة، يملأها، بينما نشوتها الثانية تنفجر، جسدها يرتعش. استلقيا على الأرض بين الكتب، أنفاسهما تختلط، عرقان.
بعد دقائق، همست نورا:
“هل هذا جزء من المنهج؟”
“الفصل المتقدم جدًا.” رد إلياس، يقبلها.
بقيا مستيقظين، يمارسان الجنس مرة أخرى على الأريكة، ثم تحت الدش، ثم على السرير، حتى الساعة الثالثة فجرًا. في الصباح، عندما استيقظت نورا، وجدت إلياس يكتب على اللوحة البيضاء:
ψ(جسد) = ∞(متعة)
ابتسمت، وقّعت أسفل المعادلة بقبلة.
الجلسات الخصوصية لم تعد عن الفيزياء فقط.
4.4s
الليلة الماطرة والمأوى المؤقت: غريبان يحتميان من عاصفة في كوخ مهجور، يدفئان بعضهما بأجسادهما.
الليلة الماطرة والمأوى المؤفت
الساعة الحادية عشرة والنصف ليلاً، طريق جبلي ضيّق في غابات الألب البافارية، أمطار غزيرة تهز الأشجار، رعد يدوي، برق يضيء السماء كل ثوانٍ. سيارة فولفو قديمة سوداء تتعطل على جانب الطريق، أضواء الطوارئ تومض حمراء.
كلارا، ٢٩ عامًا، صحفية مستقلة، معطف مطر أصفر، جينز ممزق، حذاء جلدي مبلل، شعر أشقر مبلل يلتصق بوجهها. كانت عائدة من مقابلة في قرية مجاورة.
على بعد مائة متر، لورينز، ٣٤ عامًا، مصور طبيعة، دراجة نارية BMW سوداء، جاكيت جلدي مبلل، خوذة في يده، لحية كثيفة، حقيبة كاميرا على ظهره. كان يبحث عن لقطة ليلية للعاصفة.
يلتقيان عند مدخل كوخ صيد مهجور، باب خشبي متصدع، لا قفل، رائحة الرطوبة والخشب القديم. يدفعان الباب معًا، يدخلان، يغلقان خلفهما. داخل الكوخ: أرضية خشبية، مدفأة قديمة، أريكة جلدية متآكلة، بطانيتان صوفيتان متسختان، نافذة مكسورة تُدخل هواءً باردًا.
“تبدين مبللة تمامًا,” يقول لورينز، يخلع جاكيته، يكشف عن قميص حراري أسود ملتصق بجسده العضلي.
“وأنت كأنك خرجت من فيلم رعب,” ترد كلارا، تضحك، تخلع معطفها، تيشرتها الأبيض مبلل يلتصق بثدييها، حلماتها واضحة تحت القماش.
لورينز يجمع أخشابًا جافة من زاوية، يشعل نارًا في المدفأة. الدفء يبدأ ينتشر. يجلسان على الأرض أمام النار، ظهراهما على الأريكة. كلارا تفرك ذراعيها، لورينز يمد يده، يفرك كتفيها.
“أفضل طريقة للدفء… الاحتكاك,” يهمس.
كلارا تنظر إليه، عيناها زرقاوان تلمعان في ضوء النار. تقترب، تقبله. شفتاه دافئتان، طعم المطر والدخان. لورينز يرد، يده تمسك خصرها، يجذبها إليه. يخلع قميصه، يكشف عن صدر مشدود، شعر خفيف، عضلات بطن واضحة. كلارا تمرر أصابعها على صدره، تنزل إلى حزام بنطاله.
تخلع تيشرتها، حمالة صدر رياضية سوداء، ثدياها كبيران، حلمات وردية منتصبة من البرد. لورينز ينحني، يمص حلمة، لسانه يدور حولها، يعضها بلطف. كلارا أنينت، ظهرها يتقوس. يداه تنزلان إلى جينزها، يفك الزر، ينزل السحاب، يسحب الجينز مع السراويل الداخلية. كسها المحلوق، مبلل، لامع في ضوء النار.
كلارا تركع، تفك بنطاله، تخرج زبه المنتصب، طويل، سميك، رأسه أحمر. تمسكه، تلعقه من الأسفل إلى الأعلى، ثم تأخذه في فمها، تمصه بعمق، لسانها يدور. لورينز أنين، يمسك شعرها.
يرفعها، يضعها على الأريكة، ساقاها مفتوحتان. يركع بينهما، لسانه يلعق كسها، يدور حول بظرها، يدخل داخلها. كلارا تمسك رأسه، أنينها يتردد في الكوخ.
“ادخلني… الآن!”
لورينز يقف، يدخلها بضربة واحدة، يشعر بضيقها يحيط به. يدفع بقوة، الأريكة تهتز، النار تتراقص على أجسادهما. كلارا تلف ساقيها حول خصره، أظافرها تخدش ظهره.
“أقوى… مزقني!”
غيّر الوضعية: كلارا على أربع على الأريكة، لورينز من الخلف، يدخلها بعمق، يصفع مؤخرتها.
“أحب مؤخرتك… مستديرة, مبللة.”
“اصفعها أقوى!”
يصفع، يترك علامة. كلارا أنينت، نشوتها الأولى تضربها، كسها ينقبض. لورينز يسحبها، يجلس على الأرض، كلارا تركب فوقه، تواجهه. تتحرك صعودًا ونزولًا، ثدييها يرتدان أمام وجهه. يمص حلماتها، يعضهما.
“سأقذف داخلك…”
“نعم… املأني!”
قذف بحرارة، يملأها، بينما نشوتها الثانية تنفجر، جسدها يرتعش. استلقيا أمام النار، أجسادهما متعرقة، أنفاسهما تختلط، صوت المطر يهدأ خارجًا.
بعد ساعة، عادت العاصفة. أشعلا النار مجددًا، مارسا الجنس على الأرض، ثم على الأريكة، ثم تحت البطانية، حتى الفجر. عندما توقف المطر، خرجا من الكوخ، تبادلا أرقام الهواتف.
“العاصفة القادمة؟” سألت كلارا.
“سأكون في الكوخ,” رد لورينز، يقبلها.
الكوخ المهجور أصبح مأواهم السري، يعودان إليه كلما هطلت الأمطار… أو حتى لو لم تهطل.
1.9s
الجيم بعد ساعات الإغلاق: مدرب ومتدربة يبقيان لوحدهما، يحولان التمارين إلى تمارين جنسية على الأجهزة.
الجيم بعد ساعات الإغلاق
جيم “أيرون بلايد” في الطابق السفلي من مركز رياضي في وسط المدينة، الساعة ١٢:٣٠ بعد منتصف الليل. الأبواب مغلقة، الأضواء الرئيسية مطفأة، فقط مصابيح LED زرقاء خافتة فوق الأجهزة، موسيقى إلكترونية منخفضة من مكبرات الصوت. رائحة المطاط والعرق والمعدن.
رايدر، ٣٣ عامًا، مدرب شخصي: شورت رياضي أسود، تيشرت رمادي ضيق ملتصق بعضلات صدره وبطنه، ذراعان مرسومان بالوشم، شعر أسود قصير مبلل بالعرق.
فاليريا، ٢٦ عامًا، متدربة منذ شهرين: ليغينغ أسود لامع، حمالة رياضية حمراء تبرز ثدييها الكبيرين، شعر أشقر مربوط بذيل حصان عالٍ، حذاء رياضي أبيض.
الجلسة الأخيرة انتهت قبل نصف ساعة، لكن فاليريا طلبت “تمرين إضافي”. رايدر أغلق الباب الرئيسي، أطفأ الكاميرات. الآن هما وحدهما.
“نبدأ بالسكوات على الجهاز,” يقول رايدر، يشير إلى Smith Machine.
فاليريا تقف تحت البار، ترفعه، تنزل ببطء. رايدر يقف خلفها، يده على خصرها “للتوازن”. كل مرة تنزل، مؤخرتها تلامس زبه المنتصب تحت الشورت. لا يتحرك. بل يضغط أكثر.
“شكلك مثالي… لكن تحتاجين دعمًا أقوى,” يهمس في أذنها.
فاليريا تبتسم، تدفع مؤخرتها نحوه. “ادعمني إذًا.”
رايدر ينزل شورتها قليلاً، يكشف عن مؤخرتها المستديرة، لا سراويل داخلية. يداعب شقها بإصبعه، ثم ينزل ليغينغها إلى ركبتيها. فاليريا تستمر في السكوات، كسها مكشوف، مبلل. رايدر يخرج زبه، سميك، طويل، يداعب شفراتها بالرأس.
“استمري في الحركة…”
في كل سكوات، زبه يدخلها سنتيمترًا إضافيًا. عندما تنزل تمامًا، يملأها. تتحرك صعودًا ونزولًا، البار يهتز، أنينها يتردد. رايدر يمسك خصرها، يدفع معها.
ينتقلان إلى جهاز السحب (Lat Pulldown). فاليريا تجلس، تسحب البار. رايدر يقف أمامها، يخرج زبه أمام وجهها. تمصه بين السحبات، لسانها يدور، يدخل حلقها. رايدر يدفع رأسها، يتحكم في الإيقاع.
ثم البنش برس. فاليريا مستلقية، ترفع البار. رايدر يجلس فوقها، زبه بين ثدييها. يحرك وركيه، يمارس الجنس بين ثدييها، رأسه يلامس شفتيها. تمصه عند كل دفعة.
ينتقلان إلى الكرة الرياضية. فاليريا على ظهرها على الكرة، ساقاها مفتوحتان. رايدر يدخلها بعمق، الكرة تتحرك مع كل دفعة. يعصر ثدييها، يعض حلماتها.
“أريدك من الخلف…”
فاليريا على أربع على جهاز التمديد. رايدر يدخلها من الخلف، يصفع مؤخرتها، يسحب شعرها. نشوتها الأولى تضربها، كسها ينقبض.
ينتهيان على المات. رايدر مستلقٍ، فاليريا تركب فوقه، تتحرك بقوة.
“سأقذف داخلك…”
“نعم… املأني!”
قذف بحرارة، يملأها، بينما نشوتها الثانية تنفجر. يستلقيان، عرقان، أنفاسهما ثقيلة، الأجهزة حولهما كشاهد صامت.
“الجلسة القادمة؟” تسأل فاليريا.
“كل ليلة بعد الإغلاق,” يرد رايدر، يقبلها.
الجيم أصبح ملعبهما الخاص، كل جهاز درس جديد في المتعة الجسدية.
2.9s
الكازينو والرهان الجريء: لاعبان يراهنان على لعبة، الخاسر يدفع بجسده في جناح الفندق.
الكازينو والرهان الجريء
كازينو “لوميير” في لاس فيغاس، الطابق ٣٥، طاولة بلاك جاك حصرية، أضواء خضراء خافتة، دخان سيجار خفيف، موسيقى جاز منخفضة. الساعة ٢:١٥ فجرًا، الطاولة شبه خالية، فقط ديلان وسيلين.
ديلان، ٣٨ عامًا، رجل أعمال تقنية: بدلة سوداء مفتوحة، قميص أبيض مفتوح زرين، ساعة رولكس، لحية قصيرة، عينان رماديتان حادتين.
سيلين، ٣١ عامًا، لاعبة بوكر محترفة: فستان أحمر حريري ضيق، شق جانبي حتى الفخذ، حذاء كعب عالٍ أسود، شعر أسود قصير، شفاه حمراء، عينان سوداوان ماكرتان.
الرهان بدأ بـ ١٠,٠٠٠ دولار.
ثم ٢٥,٠٠٠.
ثم ٥٠,٠٠٠.
الآن، الطاولة فارغة، الديلر يبتسم، يقول:
“آخر يد. رهان مفتوح.”
ديلان يضع مفتاح جناحه البنتهاوس على الطاولة.
سيلين تضع قلادة ألماس بقيمة ١٠٠,٠٠٠ دولار.
“لكن دعنا نجعلها مثيرة,” تقول سيلين، صوتها أجش. “الخاسر يدفع بجسده. الجناح. الليلة كلها. لا قواعد.”
ديلان يبتسم، يومئ.
الديلر يوزع.
ديلان: ١٠ + ٨ = ١٨.
سيلين: ٩ + ٦ = ١٥، تطلب بطاقة، ٦ = ٢١.
سيلين تفوز.
تأخذ المفتاح، تمشي أمامه نحو المصعد.
الجناح البنتهاوس، الطابق ٤٥، نوافذ من الأرض إلى السقف تطل على الستريب، سرير كبير، جاكوزي، ميني بار. سيلين تدخل، ترمي القلادة على الطاولة، تدير ظهرها.
“اخلعني.”
ديلان يقترب، ينزل سحاب الفستان ببطء. يسقط، تظهر حمالة صدر سوداء دانتيل، سراويل داخلية مطابقة، كعب عالٍ. يدور حولها، يقبل عنقها، يعض أذنها.
سيلين تدفعه على السرير، تخلع حذاءها، تركب فوقه. تفك ربطة عنقه، تمزق قميصه، تكشف عن صدر مشدود. تقبل صدره، تنزل إلى حزام بنطاله، تفكّه، تخرج زبه المنتصب، سميك، طويل. تمسكه، تلعقه، تأخذه في فمها، تمصه بعمق، عيناها في عينيه.
ديلان أنين، يمسك شعرها. يرفعها، يخلع حمالة صدرها، ثدياها كبيران، حلمات داكنة. يمص حلمة، يعضها، يده تنزل إلى سراويلها، يداعب كسها فوق الدانتيل، مبلل. يسحب السراويل جانبًا، يدخل إصبعين، يحركهما.
“على ركبتيكِ.”
سيلين على أربع، ديلان من الخلف، يدخلها بضربة واحدة، يملأها. يدفع بقوة، يصفع مؤخرتها، يسحب شعرها.
“أنتِ ملكي الليلة.”
“وأنت عبدي… أقوى!”
غيّر الوضعية: سيلين تركب فوقه، تتحرك صعودًا ونزولًا، ثدييها يرتدان. ديلان يعصرها، يعض حلماتها. ثم يقلبها، يضع ساقيها على كتفيه، يدخلها بعمق، يداعب بظرها.
نشوتها الأولى تضربها، كسها ينقبض. ديلان يخرج، يقذف على بطنها، يملأها بالساخن.
لكن الليلة طويلة.
ينتقلان إلى الجاكوزي، الماء دافئ، فقاعات. سيلين تجلس على حافة، ديلان بين ساقيها، يلعق كسها، يدخل لسانه. ثم يدخلها في الماء، يحملها، تدفع ظهرها على الزجاج، الستريب خلفهما.
جولة ثالثة على الأريكة، سيلين على ظهرها، ديلان يدخل مؤخرتها ببطء، يستخدم زيتًا من الطاولة. أنينها يملأ الجناح.
عند الفجر، يستلقيان على السرير، متعبان، متعرقان.
“الرهان التالي؟” تسأل سيلين.
“نفس الطاولة. نفس الرهان,” يرد ديلان، يقبلها.
الكازينو لم يعد مجرد لعبة. أصبح ملعبًا للجسد.
3.4s
سرد روائى وجنسى كامل وطويل الرحلة البحرية والكابينة المشتركة: راكبان يتقاسمان كابينة بسبب خطأ في الحجز، يقرران استغلال الوضع لليلة بحرية.
الرحلة البحرية والكابينة المشتركة
السفينة “أورورا ستار”، رحلة بحرية لسبع ليالٍ في البحر الكاريبي، ميناء ميامي، الساعة ٨:٤٥ مساءً. الأضواء الذهبية على السطح، موسيقى لاتينية، رائحة المحيط والكوكتيلات. السفينة تتحرك ببطء، المياه تتلألأ تحت القمر.
إيما، ٣٠ عامًا، مهندسة بحرية: فستان أبيض بحري قصير، حذاء مسطح، شعر أحمر مجعد مفكوك، نظارات شمسية على رأسها، حقيبة صغيرة.
جايك، ٣٥ عامًا، مصور تحت الماء: قميص هاواي أزرق، شورت كاكي، حذاء رياضي، حقيبة كاميرا، وشم بحري على ذراعه.
في مكتب الاستقبال، خطأ في الحجز: كابينة واحدة، ٨١٤، سرير مزدوج، شرفة خاصة.
“نعتذر، السفينة ممتلئة. يمكننا ترقية غرفة منفصلة غدًا,” تقول الموظفة.
إيما وجايك ينظران لبعضهما، يبتسمان.
“ليلة واحدة؟ نستطيع التعامل,” يقول جايك.
“أو نستغلها,” ترد إيما، تغمز.
الكابينة ٨١٤: صغيرة، سرير كبير، شرفة تطل على المحيط، حمام زجاجي، ميني بار. يضعان الحقائب، يفتحان زجاجة نبيذ أحمر من البار.
يجلسان على الشرفة، أقدامهما على الدرابزين، يشاهدان النجوم.
“أول رحلة بحرية؟” تسأل إيما.
“الخامسة. لكن أول مرة أشارك سريرًا مع غريبة,” يرد جايك، يبتسم.
إيما تميل، تقبله. شفتاه مالحة من رذاذ البحر. يرد، يده تمسك خصرها.
يدخلان الكابينة، يغلقان الباب. إيما تخلع فستانها، حمالة صدر بيضاء، سراويل داخلية مطابقة. جايك يخلع قميصه، يكشف عن صدر مشدود، وشم حوت على صدره. يقبل عنقها، يعض أذنها، يده تفك حمالة صدرها. ثدياها كبيران، حلمات وردية. يمص حلمة، لسانه يدور، يعضها بلطف.
إيما تسحب شورت جايك، تخرج زبه المنتصب، طويل، سميك. تركع، تلعقه، تأخذه في فمها، تمصه بعمق. جايك أنين، يمسك شعرها.
يرفعها، يضعها على السرير. ينزل سراويلها، يكشف عن كسها المحلوق، مبلل. ينحني، لسانه يلعق شفراتها، يدور حول بظرها، يدخل داخلها. إيما أنينت، ساقاها تفتحان.
“ادخلني…”
جايك يدخلها ببطء، يملأها. يدفع بقوة، السرير يهتز، صوت المحيط يتسلل من الشرفة. إيما تلف ساقيها حول خصره، أظافرها تخدش ظهره.
غيّر الوضعية: إيما تركب فوقه، تتحرك صعودًا ونزولًا، ثدييها يرتدان. جايك يعصرها، يعض حلماتها. ثم على أربع، جايك من الخلف، يصفع مؤخرتها، يسحب شعرها.
“سأقذف داخلك…”
“نعم… املأني!”
قذف بحرارة، يملأها، بينما نشوتها تنفجر. يستلقيان، عرقان، أنفاسهما تختلط، صوت الأمواج يهدئ.
لكن الليلة بحرية.
ينتقلان إلى الشرفة، إيما مستندة على الدرابزين، جايك من الخلف، يدخلها، الريح تبرد أجسادهما. ثم في الحمام الزجاجي، تحت الدش الساخن، إيما على ركبتيها، تمصه، ثم جايك يحملها، يدخلها واقفًا.
جولة ثالثة على السرير، بطيئة، حسية، يقبلان كل سنتيمتر من جسد بعضهما.
عند الفجر، يستيقظان، السفينة تتمايل.
“الغرفة المنفصلة جاهزة,” يقول الجرس عبر الهاتف.
“ألغِ الطلب,” يرد جايك، يقبل إيما.
“نريد ترقية لسبع ليالٍ.”
الكابينة المشتركة أصبحت مملكتهما البحرية، كل ليلة درس جديد في المتعة على الماء.
2.9s
المعرض الفني والزاوية الخلفية: زائر وفنانة يناقشان لوحة، ثم يختفيان خلف الستار لتجربة فنية خاصة.
المعرض الفني والزاوية الخلفية
معرض “غاليري نوار” في حي الفنون بباريس، ليلة الافتتاح، الجمعة ٩:٤٥ مساءً. الأضواء الخافتة، جدران بيضاء، لوحات تجريدية كبيرة، رائحة الشمبانيا والعطور الثمينة. موسيقى بيانو منخفضة، أصوات نقاشات همسية.
لورا، ٣٢ عامًا، الفنانة: فستان أسود مخملي طويل، شق جانبي حتى الفخذ، حذاء كعب عالٍ أحمر، شعر أسود قصير، شفاه حمراء، عينان خضراوان تلمعان. لوحتها “الجسد المُذاب” تُعلق في الزاوية الخلفية: ألوان حمراء وذهبية تتدفق كأجساد متشابكة.
نيكولاس، ٣٧ عامًا، جامع تحف: بدلة رمادية داكنة، قميص أبيض مفتوح، ساعة فضية، لحية خفيفة، عينان بنيتان حادتين.
يقف أمام اللوحة، يحمل كأس شمبانيا. لورا تقترب، تقف بجانبه.
“ما الذي تراه؟” تسأل، صوتها ناعم لكنه واثق.
“جسدين يذوبان في بعضهما… لكن لا وجه، لا هوية,” يرد نيكولاس.
“لأن الهوية تذوب في المتعة,” ترد، تميل نحوه، كتفها يلامس كتفه.
النقاش يعمق: عن الألوان، عن الحركة، عن الجسد كلوحة. لورا تأخذ يده، تسحبه بهدوء خلف ستار مخملي أحمر في الزاوية، يفصل بين اللوحة والممر الخلفي. الستار يغلق خلفهما، الضوء خافت، صوت المعرض مكتوم.
لورا تدفعه على الحائط، تقبله بعنف، لسانها في فمه. نيكولاس يرد، يده تمسك خصرها، يرفع فستانها من الشق. لا سراويل داخلية. كسها مبلل، ساخن. يداعب شفراتها، يدخل إصبعين.
لورا تفك ربطة عنقه، تمزق قميصه، تكشف عن صدر مشدود. تقبل صدره، تنزل إلى حزام بنطاله، تفكّه، تخرج زبه المنتصب، سميك، طويل. تركع، تلعقه، تأخذه في فمها، تمصه بعمق.
نيكولاس يرفعها، يديرها، ظهرها على الحائط. يرفع ساقها اليمنى، يدخلها بضربة واحدة، يملأها. يدفع بقوة، الستار يهتز، أنينها مكتوم في كتفه. يده تغطي فمها، أصابعه في فمها.
“هنا… أمام لوحتي,” تهمس.
“فن حي,” يرد، يدفع أعمق.
غيّر الوضعية: لورا على أربع على الأرض، نيكولاس من الخلف، يصفع مؤخرتها، يسحب شعرها. نشوتها الأولى تضربها، كسها ينقبض. يخرج، يقذف على ظهرها، يمزج القذف مع عرقها.
لكن التجربة مستمرة.
لورا تأخذ فرشاة من جيبها، تغمسها في أنبوب أحمر مخفي، ترسم خطوطًا على صدره. ثم على بطنها. يستخدمان الألوان، يرسمان على بعضهما، يمحوان بالقبلات.
جولة ثانية على كرسي مخفي خلف الستار: لورا تركب فوقه، تتحرك ببطء، ثدييها يرتدان. نيكولاس يعصرها، يعض حلماتها.
عندما ينتهي المعرض، يخرجان من الستار، ملابسهما مرتبة، وجوههما هادئة. لكن اللوحة الآن تحمل بقعة صغيرة جديدة في الزاوية… لمسة فنية خاصة.
“اللوحة لك,” تقول لورا، تعطيه بطاقتها.
“والفنانة؟” يرد نيكولاس.
“تأتي معها,” تغمز.
المعرض أغلق، لكن التجربة الفنية انتقلت إلى استوديو لورا… لليلة كاملة.
3.1s
السائقة والراكب الغامض: سائقة أوبر تلتقط رجلاً وسيماً، يطلب منها تغيير الوجهة إلى مكان أكثر خصوصية.
السائقة والراكب الغامض
لوس أنجلوس، ١:٢٧ صباحًا، شوارع هوليوود الجانبية، أضواء النيون الحمراء والزرقاء ترقص على الزجاج الأمامي. تويوتا كامري فضية، لوحة UBER مضاءة، رائحة القهوة والعطر الخفيف داخل السيارة.
ليا، ٢٨ عامًا، سائقة أوبر ليلية: جينز أسود ضيق، تيشرت أبيض مفتوح عند العنق، حذاء رياضي، شعر بني طويل مربوط بذيل حصان، نظارات رفيعة.
الطلب يظهر: “جاي – هوليوود بوليفارد”.
تتوقف أمام فندق “شاتو مارمون”. يدخل جاي، ٣٤ عامًا، بدلة سوداء مفتوحة، قميص أبيض مفتوح زرين، عطر خشبي ثقيل، عينان سوداوان، ابتسامة جانبية.
“مساء الخير، جاي. الوجهة؟”
“مرحبًا، ليا. في الواقع… غيّري الوجهة. أريد مكانًا هادئًا. أعرف تل غريفيث، هناك موقف علوي، لا أحد في هذا الوقت.”
ليا تنظر إليه في المرآة، تبتسم.
“خطر… لكن مثير. موافقة.”
تتجه السيارة صعودًا، الطريق يضيق، الأشجار تحيط، المدينة تتلألأ تحتها. تتوقف في موقف مهجور، تطفئ المحرك، تترك الأضواء الداخلية خافتة.
جاي ينتقل إلى المقعد الأمامي. يقترب، يقبلها. شفتاه دافئتان، لسانه يتسلل. ليا ترد، يداها تمسكان وجهه. يخلع قميصه، يكشف عن صدر مشدود، وشم تنين صغير على كتفه.
ليا تسحب تيشرتها، حمالة صدر سوداء، ثدياها كبيران. جاي يفك الحمالة، يمص حلمة، يعضها. ليا أنينت، تنزل يدها إلى بنطاله، تفكّه، تخرج زبه المنتصب، سميك، طويل. تمسكه، تضغط.
“في الخلف… الآن.”
ينتقلان إلى المقعد الخلفي. ليا تركب فوقه، تخلع جينزها، سراويل داخلية حمراء. جاي يسحبها جانبًا، يداعب كسها، مبلل. يدخل إصبعين، يحركهما.
ليا توجه زبه، تدخله ببطء. تتحرك صعودًا ونزولًا، السيارة تهتز، النوافذ تتعرق. جاي يعصر ثدييها، يعض حلماتها.
“أقوى…”
غيّر الوضعية: ليا على ظهرها، جاي فوقها، يدخلها بعمق، يغطي فمها بيده لتكتم أنينها. نشوتها الأولى تضربها، كسها ينقبض.
“سأقذف داخلك…”
“نعم… املأني!”
قذف بحرارة، يملأها. يستلقيان، عرقان، أنفاسهما تختلط، المدينة تحتها.
“الوجهة التالية؟” تسأل ليا، تبتسم.
“شقتكِ… إذا سمحتِ,” يرد جاي، يقبلها.
السيارة أصبحت مكانهما السري، كل طلب ليلي جديد… مغامرة جديدة.
3.4s
المقهى والطاولة المخفية: زبونان يجلسان في ركن معزول، يبدآن محادثة تتحول إلى لمسات تحت الطاولة ثم في الخارج.
المقهى والطاولة المخفية
مقهى “لو ريترو” في زقاق جانبي بـمونمارتر، الساعة ١١:٤٥ مساءً. الأضواء الدافئة، جدران خشبية قديمة، رائحة الإسبريسو والكرواسون المحمص، موسيقى جاز منخفضة. الزبائن قليلون، معظمهم يغادرون.
ميا، ٢٩ عامًا، كاتبة مستقلة: فستان أسود قصير، جوارب شبكية، حذاء كعب منخفض، شعر أسود طويل، كوب لاتيه أمامها، حاسوب محمول مفتوح.
لوكاس، ٣٢ عامًا، مصور فوتوغرافي: قميص جينز أزرق مفتوح، تيشرت أبيض، بنطال أسود، كاميرا على الطاولة، كوب أمريكانو.
يجلسان في الركن الخلفي، طاولة صغيرة خلف عمود خشبي، مظللة بستارة نباتية. لا أحد يراهما بوضوح.
تبدأ المحادثة:
“تلك الصور على حاسوبكِ… أنتِ تكتبين عن باريس الليلية؟” يسأل لوكاس، يميل ليرى شاشتها.
“نعم. وأنت تلتقطها؟” ترد ميا، تبتسم.
“أحيانًا ألتقط أكثر من مجرد صور,” يقول، عيناه تلمعان.
الحديث يتدفق: عن الفن، عن الليالي الطويلة، عن الأماكن المخفية. ركبة لوكاس تلامس ركبة ميا تحت الطاولة. لا تسحبها. بل تفتح ساقيها قليلاً.
يد لوكاس تنزل تحت الطاولة، تلمس فخذها فوق الجوارب. ميا تتنفس بعمق، لكن تستمر في الحديث كأن شيئًا لم يكن. أصابعه ترتفع، تصل إلى حافة الفستان، ثم تحتها. لا سراويل داخلية. كسها مبلل. يداعب شفراتها، يجد بظرها، يدور ببطء.
ميا تمسك كوبها بقوة، تكتم أنينها. يدها اليسرى تنزل، تفك سحاب بنطاله، تخرج زبه المنتصب، دافئ، صلب. تحرك يدها صعودًا ونزولًا، إبهامها على الرأس.
“الخروج… الآن,” تهمس ميا.
يدفعان الكراسي بهدوء، يخرجان من الباب الخلفي إلى زقاق مظلم.
ميا تدفعه على الحائط، تقبله بعنف. لوكاس يرفع فستانها، يدخلها من الأمام، ساقها اليمنى حول خصره. يدفع بقوة، الزقاق فارغ، صوت أنفاسهما فقط.
غيّر الوضعية: ميا على أربع على صندوق خشبي، لوكاس من الخلف، يصفع مؤخرتها، يسحب شعرها. نشوتها الأولى تضربها، كسها ينقبض.
“سأقذف على وجهكِ…”
ميا تستدير، تركع. يقذف بحرارة، يملأ شفتيها، وجهها. تلعق، تبتسم.
يعودان إلى المقهى، يجلسان كأن شيئًا لم يكن. النادل يمر، يسأل:
“كوب آخر؟”
“لا، شكرًا. كل شيء… مثالي,” ترد ميا، تمسح شفتيها بمنديل.
الطاولة المخفية أصبحت بوابتهما السرية، كل ليلة جمعة… موعد جديد.
5.5s
سرد روائى وجنسى كامل وطويل المنتجع الصحي والغرفة المشتركة: عميلان يحجزان جلسة تدليك مزدوجة، يطلب المعالجان المغادرة ليتابعا بأنفسهما.
المنتجع الصحي والغرفة المشتركة
منتجع “لونا سبا” في جزيرة بالي، الساعة ٨:٣٠ مساءً. الهواء دافئ، رائحة زهور الفرنجيباني، أصوات الموج البعيد، أضواء شموع تتراقص على الماء. غرفة التدليك المزدوجة في جناح خاص: سريران من الخيزران، ستائر حرير بيضاء، ماء ورد في وعاء، زيوت عطرية، موسيقى تقليدية بالية هادئة.
صوفيا، ٣١ عامًا، مصممة أزياء: رداء حريري أبيض، حافية القدمين، شعر أشقر طويل، بشرة برونزية، عينان زرقاوان.
إيثان، ٣٦ عامًا، رجل أعمال تقني: رداء مطابق، صدر مشدود، وشم صغير على كتفه، عينان رماديتان.
حجزا جلسة تدليك مزدوجة للاسترخاء بعد يوم طويل. المعالجان – نيتا ودارما – يدخلان، يضعان الزيوت، يبدآن بالتدليك. أيديهما ماهرة، لكن الجو يثقل.
صوفيا تنظر إلى إيثان عبر السريرين. عيناهما تلتقيان.
“شكرًا، نيتا. يمكنكما المغادرة الآن,” تقول صوفيا بهدوء.
دارما يبتسم، يومئ، يخرجان بهدوء، يغلقان الباب.
الغرفة الآن لهما.
صوفيا تقف، تترك الرداء يسقط. جسدها عارٍ، ثدياها كبيران، حلمات وردية، كسها محلوق. إيثان يقف، يخلع رداءه، زبه منتصب، سميك، طويل.
يقتربان، يقبلان بعنف. إيثان يدفعها على السرير، يسكب زيتًا دافئًا على صدرها، يدلّك ثدييها، يعصر حلماتها. صوفيا أنينت، تمسك زبه، تضغط.
إيثان ينحني، يلعق كسها، لسانه يدور حول بظرها، يدخل داخلها. صوفيا تمسك رأسه، ساقاها تفتحان.
“ادخلني… الآن.”
إيثان يدخلها بضربة واحدة، يملأها. يدفع بقوة، السرير يهتز، الزيت يلمع على أجسادهما. صوفيا تلف ساقيها حول خصره، أظافرها تخدش ظهره.
غيّر الوضعية: صوفيا تركب فوقه، تتحرك صعودًا ونزولًا، ثدييها يرتدان. إيثان يعصرها، يعض حلماتها. ثم على أربع، إيثان من الخلف، يصفع مؤخرتها، يسحب شعرها.
“سأقذف داخلك…”
“نعم… املأني!”
قذف بحرارة، يملأها، بينما نشوتها الثانية تنفجر. يستلقيان، عرقان، أنفاسهما تختلط، الشموع تتراقص.
لكن الجلسة مستمرة.
ينتقلان إلى الجاكوزي الخارجي، الماء دافئ، فقاعات. صوفيا تجلس على حافة، إيثان بين ساقيها، يلعق كسها. ثم يدخلها في الماء، يحملها، تدفع ظهرها على الزجاج.
جولة ثالثة على الأريكة، بطيئة، حسية، يستخدمان الزيوت، يدلكان بعضهما، يقبلان كل سنتيمتر.
عند منتصف الليل، يستلقيان تحت النجوم، متشابكين.
“الجلسة القادمة؟” تسأل صوفيا.
“كل ليلة… هنا,” يرد إيثان، يقبلها.
الغرفة المشتركة أصبحت ملاذهما السري، كل جلسة تدليك… بداية لمتعة لا تنتهي.
5.9s
الحفلة التنكرية والقناع السري: شخصان مجهولا الهوية يرقصان، يغادران الحفلة ليكشفا عن بعضهما في غرفة فندق.
الحفلة التنكرية والقناع السري
قصر “فيرساي الجديد” في ضواحي نيويورك، ليلة الهالوين، الساعة ١١:٥٩ مساءً. القاعة الرئيسية مضاءة بثريات كريستال، أقنعة ذهبية وسوداء، أزياء تنكرية فاخرة، موسيقى أوركسترا حية، رائحة العطور الثمينة والشمبانيا.
الأنثى (مجهولة): قناع أسود مزخرف بأحجار لامعة، فستان أحمر حريري طويل، شق جانبي حتى الفخذ، حذاء كعب عالٍ أسود، شعر أسود طويل، شفاه حمراء، عينان خضراوان تلمعان من خلف القناع.
الذكر (مجهول): قناع فضي بسيط، بدلة سوداء مُفصّلة، قميص أبيض مفتوح، ربطة عنق سوداء، وشم صغير على الرقبة، عينان رماديتان، ابتسامة جانبية.
يلتقيان على حلبة الرقص. الموسيقى تحولت إلى تانغو. يمسك يدها، يدور بها، جسداهما يلتصقان. كل حركة: دوران، انحناء، رفع ساق – كانت مداعبة مقنعة. يداه على خصرها، أصابعها على صدره. لا كلمات، فقط أنفاس ولمسات.
بعد الرقصة الثالثة، يهمس في أذنها:
“غرفة ٧١٢. الآن.”
تومئ، تأخذ يده، يخرجان من الباب الجانبي، يصعدان المصعد الزجاجي. لا أحد يراهما.
غرفة ٧١٢، جناح فندقي: سرير كبير، أضواء خافتة، شرفة تطل على الحديقة، ميني بار. يغلقان الباب، يقفان وجهًا لوجه.
“القناع أولاً,” تقول، صوتها أجش.
يخلع قناعه. إيثان، ٣٦ عامًا، رجل أعمال، وجه حاد، لحية خفيفة.
تخلع قناعها. فاليريا، ٣٣ عامًا، مصممة أزياء، وجه أنثوي، شفاه ممتلئة.
يندفعان لبعضهما. إيثان يقبلها بعنف، يداه تمزقان فستانها من الشق، يكشف عن حمالة صدر حمراء، سراويل داخلية مطابقة. فاليريا تمزق قميصه، تكشف عن صدر مشدود، وشم تنين على صدره.
يرفعها، يضعها على السرير. يخلع حذاءها، يقبل ساقيها، يعض فخذيها. يصل إلى كسها، يسحب السراويل جانبًا، يلعق شفراتها، يدور حول بظرها. فاليريا أنينت، تمسك رأسه.
“أريدك داخلي…”
إيثان يخلع بنطاله، زبه منتصب، سميك، طويل. يدخلها بضربة واحدة، يملأها. يدفع بقوة، السرير يهتز، أنينها يملأ الغرفة.
غيّر الوضعية: فاليريا تركب فوقه، تتحرك صعودًا ونزولًا، ثدييها يرتدان. إيثان يعصرها، يعض حلماتها. ثم على أربع، إيثان من الخلف، يصفع مؤخرتها، يسحب شعرها.
“سأقذف داخلك…”
“نعم… املأني!”
قذف بحرارة، يملأها، بينما نشوتها الثانية تنفجر. يستلقيان، عرقان، أنفاسهما تختلط.
لكن الليلة طويلة.
ينتقلان إلى الشرفة، فاليريا مستندة على الدرابزين، إيثان من الخلف، يدخلها، الريح تبرد أجسادهما. ثم في الحمام، تحت الدش الساخن، فاليريا على ركبتيها، تمصه، ثم إيثان يحملها، يدخلها واقفًا.
جولة ثالثة على الأريكة، بطيئة، حسية، يقبلان كل سنتيمتر.
عند الفجر، يستلقيان، متشابكين.
“هويتك؟” تسأل فاليريا.
“لا حاجة. القناع عاد,” يرد إيثان، يقبلها.
الحفلة انتهت، لكن السر بقي بينهما… حتى الحفلة القادمة.
7s
الكاتبة والمحرر في الفندق: اجتماع عمل يتحول إلى جلسة كتابة على أجسادهما بدلاً من الورق.
الكاتبة والمحرر في الفندق
فندق “ريتز-كارلتون”، شنغهاي، الطابق ٤٢، جناح ٤٢١٨، الساعة ٩:٣٠ مساءً. النوافذ الزجاجية تطل على نهر هوانغبو المتلألئ، الأضواء الحمراء والذهبية للمدينة، رائحة الشاي الأخضر والعطر الخشبي. طاولة عمل كبيرة، حاسوبان محمولان، مخطوطة “الليلة السابعة” – رواية إيروتيكية – مفتوحة على صفحة ٢٨٧.
لونا، ٣٤ عامًا، الكاتبة: قميص حريري أسود مفتوح زرين، تنورة قلمية رمادية، حذاء كعب عالٍ أسود، شعر أسود طويل مفكوك، شفاه حمراء، عينان سوداوان جادتان.
ألكسندر، ٣٨ عامًا، المحرر: بدلة رمادية داكنة، قميص أبيض ملفوف الأكمام، ساعة فضية، لحية خفيفة مشذبة، عينان زرقاوان حادتين.
الاجتماع بدأ رسميًا:
“الفصل السابع… يحتاج إلى توتر جسدي أكثر,” يقول ألكسندر، يشير إلى سطر.
“أعرف. لكن كيف أكتب اللمس دون أن أشعر به؟” ترد لونا، تميل للأمام، صدرها يلامس الطاولة.
الصمت يثقل. ألكسندر يقترب، يضع يده على يدها فوق المخطوطة.
“دعينا نكتب معًا… بطريقة مختلفة.”
لونا تبتسم، تقف، تقبله. شفتاه دافئتان، لسانه يتسلل. يرد، يداه تمسكان خصرها، يجذبانها إليه.
يدفعها على الطاولة، المخطوطة تتساقط. يفك أزرار قميصها، يكشف عن حمالة صدر سوداء دانتيل، ثدياها كبيران. يمص حلمة، يعضها، يداه ترفعان تنورتها. لا سراويل داخلية. كسها مبلل. يداعب شفراتها، يدخل إصبعين.
لونا تفك ربطة عنقه، تمزق قميصه، تكشف عن صدر مشدود. تنزل إلى حزام بنطاله، تفكّه، تخرج زبه المنتصب، سميك، طويل. تركع، تلعقه، تأخذه في فمها، تمصه بعمق.
ألكسندر يرفعها، يديرها، ظهرها على الطاولة. يدخلها بضربة واحدة، يملأها. يدفع بقوة، الطاولة تهتز، أنينها يملأ الجناح.
“هكذا… تكتب المتعة,” يهمس.
غيّر الوضعية: لونا تركب فوقه على كرسي المكتب، تتحرك صعودًا ونزولًا، ثدييها يرتدان. ألكسندر يعصرها، يعض حلماتها. ثم على الأريكة، لونا على أربع، ألكسندر من الخلف، يصفع مؤخرتها، يسحب شعرها.
“سأقذف داخلك…”
“نعم… املأني!”
قذف بحرارة، يملأها، بينما نشوتها الثانية تنفجر. يستلقيان على الأرض بين الأوراق، عرقان، أنفاسهما تختلط.
لكن الكتابة مستمرة.
ألكسندر يأخذ قلم حبر، يكتب على بطنها: “الفصل الثامن: الذروة”. لونا تكتب على صدره: “النهاية… لا تنتهي”. يستخدمان الأجساد كصفحات، يمحوان بالقبلات، يعيدان الكتابة باللمسات.
جولة ثالثة في الدش الزجاجي، الماء الساخن يتدفق، لونا مستندة على الزجاج، ألكسندر من الخلف، يدخلها، يداعب بظرها. ثم على السرير، بطيئة، حسية، يقبلان كل سنتيمتر.
عند الفجر، يجلسان عاريين، المخطوطة أمامهما.
“الفصل السابع… مكتمل,” تقول لونا، تبتسم.
“والرواية؟” يسأل ألكسندر.
“تحتاج تكملة… كل ليلة,” ترد، تقبله.
الاجتماع انتهى، لكن الكتابة على الأجساد بدأت للتو.
5.5s
الغوص والعالم تحت الماء: غواصان يشاركان مغامرة، يحتفلان على الشاطئ بجلسة رطبة ومليئة بالأدرينالين.
الغوص والعالم تحت الماء
شاطئ “كورال باي”، جزر المالديف، الساعة ٤:٤٥ مساءً. الشمس تغيب خلف الأفق، السماء برتقالية ووردية، الماء دافئ، رائحة الملح والمرجان. قارب الغوص يعود إلى الشاطئ، المحرك يهدأ.
كايا، ٣٠ عامًا، مدربة غوص: بدلة غوص سوداء مفتوحة حتى الخصر، حمالة رياضية زرقاء، شعر أشقر مبلل مربوط، ساقان طويلتان، عينان زرقاوان.
ريف، ٣٥ عامًا، مصور تحت الماء: بدلة مطابقة، صدر مشدود، وشم مرجاني على ذراعه، كاميرا GoPro في يده، عينان بنيتان، ابتسامة واسعة.
كانا غواصين شر في رحلة خاصة: شعاب “مانتا بوينت”، رأيا أسماك مانتا عملاقة، أخطبوطًا متخفيًا، سلاحف بحرية. الأدرينالين لا يزال يجري في عروقهما.
على الشاطئ، يخلعان الأحزمة، يرميان الزعانف. الرمال بيضاء، الشاطئ فارغ. يجلسان تحت نخلة، يفتحان زجاجة بيرة باردة من المبرد.
“أفضل غوصة في حياتي,” تقول كايا، تمد ساقيها، الماء يقطر من بشرتها.
“لأننا كنا معًا تحت الماء,” يرد ريف، ينظر إليها، يداعب فخذها.
الأدرينالين يتحول إلى رغبة. كايا تقترب، تقبله. شفتاه مالحة، لسانه يتسلل. ريف يرد، يداه تمسكان خصرها، يجذبانها إليه.
يخلعان بدلات الغوص. كايا عارية تحت الحمالة، ثدياها كبيران، حلمات وردية. ريف يخلع شورت الغوص، زبه منتصب، سميك، طويل. كايا تركع على الرمال، تمسكه، تلعقه، تأخذه في فمها، تمصه بعمق، الموج يلامس ركبتيها.
ريف يرفعها، يضعها على منشفة كبيرة. يقبل صدرها، يمص حلمة، يعضها. يده تنزل إلى كسها، مبلل من الماء ومنها. يداعب بظرها، يدخل إصبعين.
“هنا… على الشاطئ,” تهمس كايا.
ريف يدخلها بضربة واحدة، يملأها. يدفع بقوة، الرمال تتحرك تحتهما، الموج يصل إلى أقدامهما. كايا تلف ساقيها حول خصره، أظافرها تخدش ظهره.
غيّر الوضعية: كايا تركب فوقه، تتحرك صعودًا ونزولًا، ثدييها يرتدان، الماء يرش عليهما. ريف يعصرها، يعض حلماتها. ثم على أربع في الماء الضحل، ريف من الخلف، يصفع مؤخرتها، يسحب شعرها.
“سأقذف داخلك…”
“نعم… املأني!”
قذف بحرارة، يملأها، بينما نشوتها الثانية تنفجر، جسدها يرتعش مع الموج. يستلقيان على الرمال، الماء يغسل أجسادهما، النجوم تظهر فوق.
“الغوصة القادمة؟” تسأل كايا، تبتسم.
“كل يوم… هنا,” يرد ريف، يقبلها.
الشاطئ أصبح عالمهما تحت الماء وعلى السطح، كل غوصة… احتفال جديد.
6.1s
اللقاء في صالة الألعاب: لاعبان في بطولة يتوتران، يفرغان التوتر في غرفة تبديل الملابس.
اللقاء في صالة الألعاب
صالة “أرينا إسبورتس”، لاس فيغاس، نهائي بطولة “ليغ أوف ليجندز”، الساعة ١٠:٤٥ مساءً. الشاشات الكبيرة، الجمهور يهتف، أضواء LED زرقاء وحمراء، رائحة الطاقة والعرق. الفريقان في غرف تبديل الملابس المنفصلة.
سيرينا، ٢٥ عامًا، لاعبة ميد لين، فريق “فاير فوكس”: تيشرت أسود باسم الفريق، شورت رياضي قصير، حذاء رياضي، شعر أزرق قصير، نظارات جيمنغ، ساقان مشدودتان.
كايد، ٢٧ عامًا، لاعب جونغل، فريق “ثاندر وولف”: تيشرت أحمر، شورت مطابق، وشم ذئب على ذراعه، عضلات واضحة، عينان بنيتان حادتين.
الفريقان في نصف النهائي، المباراة متوترة، النتيجة ١-١. استراحة ١٥ دقيقة. سيرينا وكايد يخرجان من غرفتهما، يلتقيان في الممر الخلفي المظلم.
“لعبتِ جيدًا… لكن سأسحقكِ في الجولة القادمة,” يقول كايد، يبتسم تحديًا.
“سنرى من يسحق من,” ترد سيرينا، تميل نحوه، صدرها يلامس صدره.
التوتر يتحول إلى كهرباء. كايد يمسك يدها، يسحبها إلى غرفة تبديل الملابس الفارغة. يغلق الباب، يدفعها على الخزانة. يقبلها بعنف، لسانه في فمها. سيرينا ترد، يداها تمسكان تيشرته، تسحبانه للأعلى.
كايد يخلع تيشرتها، حمالة رياضية سوداء، ثدياها كبيران. يمص حلمة، يعضها. سيرينا تفك شورت كايد، تخرج زبه المنتصب، سميك، طويل. تركع، تلعقه، تأخذه في فمها، تمصه بعمق.
كايد يرفعها، يديرها، ينزل شورتها. لا سراويل داخلية. كسها مبلل. يدخلها من الخلف، يملأها. يدفع بقوة، الخزانة تهتز، أنينها مكتوم في يده.
“هنا… قبل المباراة,” يهمس.
“أقوى… افرغ توترك,” ترد.
غيّر الوضعية: سيرينا تجلس على الطاولة، ساقاها مفتوحتان. كايد يدخلها، يداعب بظرها. نشوتها الأولى تضربها، كسها ينقبض.
“سأقذف داخلك…”
“نعم… املأني!”
قذف بحرارة، يملأها. يستلقيان على الأرض، عرقان، أنفاسهما ثقيلة.
بعد دقائق، يرتديان ملابسهما، يخرجان.
“الجولة القادمة؟” تسأل سيرينا، تغمز.
“في الغرفة… بعد الفوز,” يرد كايد.
التوتر فرّغ، لكن اللعبة استمرت… على الشاشة وفي الظلال.
3.2s
الطبيبة والمريض الخاص: فحص روتيني يخرج عن السيطرة عندما يتبادلان الأدوار في غرفة الفحص.
الطبيبة والمريض الخاص
عيادة “إيليت هيلث”، الطابق ١٢، دبي، الساعة ٧:٤٥ مساءً. الغرفة ٣٠٤ معزولة، أضواء بيضاء ناعمة، سرير فحص جلدي أسود، أدوات طبية لامعة، رائحة المطهر والعطر الخفيف. الباب مغلق، لا ممرضة، موعد خاص.
د. ليلى، ٣٥ عامًا، طبيبة أمراض جلدية: معطف أطباء أبيض مفتوح، قميص حريري أزرق، تنورة قلمية سوداء، كعب عالٍ أسود، شعر أسود مربوط بكعكة، نظارات رفيعة، عينان سوداوان حادتان.
زين، ٣٢ عامًا، رجل أعمال، مريض VIP: قميص أبيض مفتوح، بنطال رمادي، ساعة رولكس، عضلات واضحة، وشم صغير على صدره.
الفحص روتيني: شامة على الكتف. ليلى ترتدي القفازات، تلامس الجلد، تكتب ملاحظات.
“تبدو طبيعية… لكن دعني أتحقق من كل شيء,” تقول، صوتها مهني لكن دافئ.
زين يبتسم، يرفع قميصه أكثر.
“تحققي جيدًا، دكتورة.”
يد ليلى تنزل ببطء، تتجاوز الكتف، تمر على صدره، بطنه. القفازات تسقط. أصابعها على حزام بنطاله.
“الآن دوري على الفحص,” يقول زين، يقف، يديرها، يدفعها على سرير الفحص. يفك معطفها، يرفع تنورتها. لا سراويل داخلية. كسها مبلل. يداعب شفراتها، يدخل إصبعين.
ليلى أنينت، تسحب قميصه، تمزقه. زين يخلع بنطاله، زبه منتصب، سميك، طويل. ليلى تركع على السرير، تمسكه، تلعقه، تأخذه في فمها، تمصه بعمق.
زين يرفعها، يضعها على السرير، ساقاها مفتوحتان. يدخلها بضربة واحدة، يملأها. يدفع بقوة، السرير يهتز، الأدوات تتمايل على الطاولة.
“هذا العلاج الذي أحتاجه,” يهمس.
غيّر الوضعية: ليلى تركب فوقه، تتحرك صعودًا ونزولًا، ثدييها يرتدان تحت القميص. زين يفك أزرارها، يمص حلماتها. ثم على أربع، زين من الخلف، يصفع مؤخرتها، يسحب شعرها.
“سأقذف داخلك…”
“نعم… عالجْني!”
قذف بحرارة، يملأها، بينما نشوتها الثانية تنفجر. يستلقيان على السرير، عرقان، أنفاسهما ثقيلة.
“الفحص التالي؟” تسأل ليلى، تبتسم.
“كل أسبوع… خاص,” يرد زين، يقبلها.
الفحص الروتيني انتهى، لكن العلاج الخاص بدأ للتو.
5.5s
الليلة الأخيرة في المدينة: مسافران يلتقيان في اليوم الأخير، يقرران جعل الوداع لا يُنسى في جناح بانورامي.
الليلة الأخيرة في المدينة
فندق “ذا إدج”، طوكيو، الطابق ٥٨، جناح ٥٨٠١ بانورامي، الساعة ١١:٤٧ مساءً. النوافذ من الأرض إلى السقف تطل على برج طوكيو المضاء بالأحمر، جبل فوجي في الأفق البعيد، أضواء المدينة تتلألأ كبحر من النجوم. الغرفة فاخرة: سرير كينغ، جاكوزي زجاجي، ميني بار، موسيقى لونج منخفضة.
آيا، ٢٩ عامًا، مصورة فوتوغرافية من باريس، غدًا تطير إلى باريس: فستان أسود قصير، حذاء كعب عالٍ أحمر، شعر أسود طويل مفكوك، عينان بنيتان، حقيبة كاميرا على كتفها.
كينجي، ٣٣ عامًا، مهندس صوت من طوكيو، غدًا يعود إلى أوساكا: قميص أبيض مفتوح، بنطال أسود، ساعة فضية، وشم ياباني تقليدي على ساعده.
التقيا في بار السطح قبل ساعة. حديث قصير عن السفر، عن المدن، عن الليلة الأخيرة.
“غدًا أغادر… لكن الليلة طويلة,” قالت آيا، ترشف ساكي.
“دعينا نجعلها لا تُنسى,” رد كينجي، يأخذ يدها.
الآن في الجناح. يغلقان الباب، يقفان أمام النافذة. كينجي يقبل عنقها، يداه تمسكان خصرها. آيا تدير وجهها، تقبله بعمق، لسانها يتسلل. يخلع قميصه، يكشف عن صدر مشدود، عضلات بطن واضحة. آيا تمرر أصابعها على الوشم، تنزل إلى حزام بنطاله.
تخلع فستانها، حمالة صدر سوداء دانتيل، سراويل داخلية مطابقة. كينجي يفك الحمالة، ثدياها كبيران، حلمات داكنة. يمص حلمة، يعضها، يده تنزل إلى سراويلها، يداعب كسها فوق الدانتيل، مبلل. يسحب السراويل جانبًا، يدخل إصبعين.
آيا تفك بنطاله، تخرج زبه المنتصب، سميك، طويل. تركع، تلعقه، تأخذه في فمها، تمصه بعمق، عيناها في عينيه. كينجي أنين، يمسك شعرها.
يرفعها، يضعها على السرير. يقبل بطنها، يلعق كسها، يدور حول بظرها. آيا أنينت، ساقاها تفتحان.
“ادخلني… الآن.”
كينجي يدخلها بضربة واحدة، يملأها. يدفع بقوة، السرير يهتز، المدينة تشهد من الخارج. آيا تلف ساقيها حول خصره، أظافرها تخدش ظهره.
غيّر الوضعية: آيا تركب فوقه، تتحرك صعودًا ونزولًا، ثدييها يرتدان. كينجي يعصرها، يعض حلماتها. ثم على أربع أمام النافذة، كينجي من الخلف، يصفع مؤخرتها، يسحب شعرها، طوكيو تحت أقدامهما.
“سأقذف داخلك…”
“نعم… وداعًا لا يُنسى!”
قذف بحرارة، يملأها، بينما نشوتها الثانية تنفجر. يستلقيان أمام النافذة، عرقان، أنفاسهما تختلط، المدينة لا تزال مضاءة.
لكن الليلة لم تنتهِ.
ينتقلان إلى الجاكوزي، الماء دافئ، فقاعات. آيا تجلس على حافة، كينجي بين ساقيها، يلعق كسها. ثم يدخلها في الماء، يحملها، تدفع ظهرها على الزجاج.
جولة ثالثة على الأريكة، بطيئة، حسية، يقبلان كل سنتيمتر، يتذكران كل لحظة.
عند الفجر، يجلسان عاريين، يشاهدان الشمس تشرق على طوكيو.
“غدًا نودع,” تقول آيا.
“لكن الليلة الأخيرة ستعيش إلى الأبد,” يرد كينجي، يقبلها.
الجناح البانورامي كان وداعهما… لكن ذكراه ستسافر مع كل منهما إلى الأبد.


