منقول – هدى مرات خالي – سكس جديد 2026

مساء الورد،،انا ميدو ٢٨ سنة،تبتدي حكايتي مع هدي مرات خالي الارملة ،عيالها عايشين في الخليج و انا بشتريها طلباتها بحكم القرابة،هدي عندها ٤٢ سنة ،خمرية البشرة طولها ١٧٠سم هي بطة بلدي مليانة مش تخينة بمعنى الكلمة،بزازها كبيرة مش مترهلة و حلماتها بارزين و منتصبين من تحت هدومها بطنها مدورة لكن مش كبيرة،طيازها كبيرة و الشق بينهم مفيش هدوم تخبيه،هي بتحب تعيش حالة الرومانسية و الحب و انا كنت بحب اعاكسها و اغازلها وبصراحة كان نفسي انيكها و لما بشوفها عنيا بتفحص كل حته في جسمها الملبن،
لم تكن هدي مجرد امرأة بل كانت بيان بصري عن الاغراء المعلن،،كانت خطوط جسدها المنحنية تروي قصصا قبل ان تتحرك شفاهها،،
كان صدرها الممتلىء يترنح مع حركة انفاسها الهادئة ،و تحت ملابسها الرقيقة تنتصب حلمتاها كبرعمين ورديين مكتملي النضج تحيط بهما هالة وردية كختم الحسن ،،كان صدرها يروي قصص الايادي التى لمسته و الألسنة التي تذوقته،،
اما اردافها فهي قصة اخرى من قصص الفتنة ، كانا ككوكبين مستديرين يعلوان و يهبطان مع مشيتها بإغراء صريح،،و كان الشق العميق الذي يقسمهما نصفين كوادي عميق غامض يقود الي جنتها المحرمة كأنه يبعث برسالة صامتة عن متعة لا تقال،،
اما ما بين فخذيها فيوجد ذلك المثلت الحريري كحديقة تعتني بها ببراعة،،كانت شفراته المنتفخة كبوابة لمعبدها يخبئان بينهما سر اللؤلؤة في ذلك الوادي الوردي المتلألأ بندى شبقها ،،
، كنت ساعات بوصلها لاي مشوار بعربيتي و كنت بلاحظ عليها لما اروح اخودها من المكان اللي قالتلي عليه الاقيها مرهقة و مجهدة رغم لما بوصلها بتكون في كامل نشاطها و من هنا ابتديت اشك فيها ،بالصدفة واحد صاحبي فرجنى على صورة لبزاز الست اللي ناكها من كام يوم و كان ظاهر دقنها و شفايفها في الصورة و عرفت انها هدى و كمان في جرح قديم في دراعها كان باين في الصورة،اتحكمت في رد فعلي قدام صاحبي و اخدت الصورة على تليفوني و قررت انى هنيك هدى اللبوة،فرصة من دهب،تاني يوم روحتلها البيت و واجهتها بالصورة و هي مثلت انها بتبكي و منهارة و انا عملت نفسي مصدق و حضنتها و طبطبت على ضهرها و كتفها و قولتلها الحوار دا سر بيننا ومفيش حد هيعرف حاجة،اطمني،و هي في حضنى حسيت بنعومة جلدها الناعم الطري و بزازها اللي كانت غارزه في صدري و ذبي كان واقف عليها و كنت عايز انيكها دلوقتي لكن المواقف دى محتاجة صبر الصياد اللي معهوش غير طلقة واحدة في بندقيته و لو ضربها و مجتش في الفريسة هيموت من الجوع،عشان كدا كنت صابر عليها عشان تستوي و تعرض هي نفسها عليا،المهم انى امتصيت خوفها و فضلت قاعدة في حضني و كنت بغازلها بلطف لكن زبي واقف و هي ملاحظة،هي عموما اطمنت من ناحيتي و بعد كدا قومت مشيت و انا خارج بوست جبينها و هي ضحكت و سيبتها كام يوم متصلتش بيها لحد ما هي اتصلت بيا وقالتلي عايزه ادردش معاك ياميدو في حوار مهم،انا حسيت من كلامها انها ناوية تتركب،بعد المكالمة سرحت في بزازها و طيزها و شفايفها و قعدت اتخيل ياتري كسها هيكون شكله ازاى و بصراحة هيجت عليها اوووى،روحت لصاحبي اخدت منه نص حباية تامول و نص فيجا و حباية فايركتا و سجارة حشيش و ظبطت نفسي التظبيطة التمام و لما روحتلها بليل فتحتلي الباب و لقيتها لابسة روب و عامله شعرها ديل حصان و البرفن بتاعها شامم ريحته من على السلم،دخلت بيتها وسلمت عليها لقيت نظراها بتلمع وقعدنا نتكلم في كلام عادى ولاحظت حلمات بزازها بارزين من تحت الروب و كانت بزازها بتتمرجح مع كل خطوة و حركة،كانت لابسه كلوت تحت الروب بس، و في وسط الكلام قربت منها و بوست خدها و حطيت ايدي على وسطها و قولتلها انتى وحشتيني ياهدى،انتى عارفة انى معجب بيكي من زمان و اتمنيت اللحظة دى طول عمري ،هي قالت كنت بشوف عنيك و هي جوا صدري و جسمي وبعد كدا هي حضنتنى و حطت راسها على كتفي و انا ايديها بتمشي على ضهرها من فوق الروب و حسيت بحرارة جسمها في حضنى و خليتها تنام على كنبة الانتريه اللي قاعديين عليها و انا كنت قاعد جنب وسطها لكن صدري كله على بزازها ،لعبت في شعرها بصوابعي و حضنت شفايفها بشفايفي ببوسه مشبك و طولت اوووى في البوسة دى و كنت بمص شفايفها وايديا دخلت تحت الروب و لمست بطنها بلطف و ايديا طلعت لفوق بين بزازها و ايديا مسكت بزازها بلطف و عصرت حلماتها بين صوابعي و كنت بعصر بزازها بحركة دائرية و حلماتها بين صوابعي و كل دا و انا لسه بمص شفايفها و مع كل بوسة و عصر بزازها كانت بتسخن و جسمها بيزداد احمرار وهيا بتتأوه بأهات مكتومة جواها و حضنتنى من تحت باطي و قالتلي اااااااه ياميدو ياحبيبي ضمنى كمان و اطفي ناري بنارك و انا بين بين ايديك ،قولتلها انتى اجمل من هدى اللي كانت في خيالي ،و بعدها ايديا نزلت جوا كلوتها و حسيت بنعومة كسها اللي مفيهوش ولا شعرة و ايديا بتتحرك بشويش على شفرات كسها المليانة و البارزة و كانت شفرات كسها بين صوابعي و كان صابعي الوسطاني غرقان جو كسها السخن المبلول بعسلها،،هي امممممممممممممم،،و كنت وقتها ببوس بزازها و بمص حلماتها و ايديا لسه في حضن كسها الوردي و مشيت على جسمها بشفايفي لحد ماوصلت لرقبتها و بوستها و همستلها في ودنها اكشفي بحر انوثتك و اسحريني بجواهر جسمك الملبن،قلعت في لحظة و نمت عليها و وقفت على ركبي بين رجليها و هي لفت رجليها حواليا و زبي بقى على كسها و هي بتعصر جسمي بين رجليها و بتحك كسها في زبي ،مسكت ايديا و حتطهم على بزازها و قالتلي بشرمطة بزازي دى فاكهتي المستوية اقطف فاكهتي و دوء ،فاكهتى مختومة بحلماتي مص و دوء،كلامها هيجني اوووي و حسيت انى انا اللي استويت مش هيا، عصرت بزازها و هيا بتتأوه امممممممممم بشويش عليا ياقاسي، و بعد ما فتحت رجليها مسكت بتاعي و دخلته في كسها بشوييييييش و حسيت اكنى دخلته في فرن سخنه اووووى، وهي اااااااااااااااااه ااااااااااااه بشرمطة ،و انا فضلت انيكها بسرعة و هيا تتأوه ااااااااااه اممممممم ،و بعدها رفعت رجليها على كتافي و تنيت ركبها على بطنها و مسكت بزازها و فضلت انيكها بقوة لدرجة ان جسمنا كا بيسقف مع كل حركة و هيا تقولي اااااااااه براحة عليا ،،انا لبوتك بين ايديك ،بشويش عليا ، و انا ارزع زبي في كسها و اقولها اتناكي يالبوة ،وفجاة هي خرجت منها اها ااااااااااااااااااااااااااه اترعش معاها جسمها و فاض كسها بالعسل و في نفس الوقت جبتهم جواها، وبوستها بين بزازها و بوست خدها و شفايفها و بداعب شعرها ،هي امممممممم فينك من زمان ،وقولتلها انتى موزه جامده و بطة بلدي ملهاش مثيل،هي حضنتنى و باستني في خدي ،وقالتلي اللي بينا دا هيفضل بينا ومحدش هيعرفه،قولتلها اطمنى يا دودي و متقلقيش،قالتلي انا كنت معاك بقلبي و روحي و جسمي و صدقني انا بقولها بصدق مش مجاملة،انا بوست شفايفها و قولتلها انتى قمري الشقية،و بعدها اكلنا و شربنا و استحمينا سوا و كانت بعدها ليلة رومانسية جميلة لكن انا طبعا كنت معيشها حالة الحب دى لكن انا معشتهاش،كنت معاها بلسانى و حركاتي مش بقلبي،خلصت الليلة كدا و اتقابلنا بعدها كتير بحكم القرابة لكن علاقتنا بقت اجمل من الاول و كنت بنيكها مرة او مرتين في الاسبوع والاجمل ان وجودي معاها في اى مكان او في بيتها عادي و الجيران عارفنني من زمان،لكن بعد فترة هدى فاجئتنى بكارثة غيرت مجرى حياتي،،الي اللقاء في الجزء التاني