مكتملة – نور | منتديات ميلفات سكس عربي – أفلام سكس مصري محارم جديد

وصلنا في الجزء التاني اني اعترفت لسلمي بمقامي تحت رجليها، وسلمي كملت في إهاناتها ليا يومياً، لكن بكل أسف مطولتش حكايتي بسلمي، لأنها كانت آخر سنة دراسية وبمجرد انتهائها رجعت على بلدها وبدأت حياتها جنب أهلها كطبيبة، عدت الأيام وكان بقيلي سنتين قبل التخرج، عدو بشكل عادي جداً وبدأت الضغوطات عليا من البيت إني أتجوز، وبالفعل اتجوزت جواز تقليدي اما اتخرجت ومثلت علاقة طبيعية مع جوزي وكانت حياتي بين البيت وبين المستشفى، لحد أما شفت نيرمين، ميس التمريض عندي، جمال خيالي، رجلين بيضاء طويلة وممشوقة، صدر وجسم أنثوي ووجه تدوب في جماله، لكن طبعاً مينفعش ومن رابع المستحيلات تكرار حكايتي مع سلمى معاها، لأن ولا هي هتقبل ولا هي دماغها كبيرة زي سلمى وهتفهم ان دي احتياجات عادية ونوع من الميول، لكن مقدرتش اتحمل مبصش عليها وعلى رجليها في الرايحة والجية، مقدرتش اتحمل اني مطلبهاش في كل شغل ليا في المستشفي وكل حالة لازم اكلمها عنها دوناً عن بقية التمريض، وهي بدأت تلاحظ الإهتمام وبدأت تستفيد منه إنها تطلب مني أجازات وأنا اضعف قدامها واوافق، وفي مرة دخلت عليا وقالتلي من غير دكتورة ” نور أنا عايزة اخد بكرة أجازة” انا بصيتلها استغربت من عدم ذكر اللقب قبل اسمي بس عيني مقدرتش تترفع في عينيها القوية وقولتلها ” تمام يا نيرمين مفيش مشكلة” وبصيت في الأرض، دي كانت أول بالونة إختبار تجربها نيرمين معايا تشوف طبع الدكتورة اللي مهتمه بيها وبتبص على رجليها دي، بدأت نيرمين إنها تتأخر، وكمان أما تقف تشتغل ونكون سوا متشتغلش شغل التمريض، تسيبهولي انا اشتغلة وهي تقف متعملش حاجة، وانا مقدرش ازعقلها وأمرها بحاجة، لحد في يوم لقتها جايالي وقالتلي “نور انا عايزة اقابلك بره اتكلم معاكي” خفت أوي من كلامها بس كان جوايا انبساط انها خدت بالها واللي في بالي ممكن يحصل، اتفقنا على ميعاد ومكان، رحت المكان واستنيتها، جت هي متأخر ولابسة فستان سوارية رجليها من تحت باينة وحذاء بكعب عالي وماشية راسها لفوق وبصالي، سحبت الكرسي وقعدت وبدأنا نتكلم، “نور، انا ملاحظة إنك بتبصيلي كتير وعلى رجلي كتير ومهتمة بيا ممكن تفسريلي ده؟” وشي احمر ومقدرتش اتكلم بس قولت شوية كلمات قدرت اخرجهم بصعوبة “لأ مفيش حاجة اتهيألك”.. ابتسبمت نيرمين وقالت” اتهيألي آه، طب بصي بقى يا شرموطة أنا مش من البنات اللي تعرفيهم دول اللي عايزاهم ينامو معاكي” انا اترعبت الممرضة بتاعتي بتشتمني وتهيني وتمسح بكرامتي الأرض وانا ساكتة وخايفة قدامها ومش عارفة أقول حاجة “متعليش صوتك بس هتفضحينا” ..راحت مكملة زعيقها ” لا وانتي لسة شفتي فضيحة ده أنا هفضحك يا شرموطة الدكاترة يا مومس يا زبالة اتفو عليكي” وراحت تفه على وشي، مسحت وشي بمنديل بسرعة قبل ما حد ياخد باله من اللي قاعدين وقولتلها “أرجوكي متزعقيش انا عادية، انا بس مبنجذبش إلا للبنات وبحب البنات اللي شخصيتهم قوية زيك كده تسيطر عليا بعشق اني اكون الطرف الأضعف وانك تهينيني وتعذبيني وتعامليني كأقل جزمة عندك أنا مش دكتورة عليكي انا شبشب في رجليكي فاهماني يا نيرمين” .. نرمين فتحت بقها من الكلام مكنتش متخيلة ان الموضوع للدرجادي، ” يا نهارك اسود ومنيل، يا شرموطة يا زبالة، بس انا اقولك على حاجة انا انبسط في كلامك واه ايه المشكلة أما أذل واحدة حقيرة زيك، عاملالي دكتوري الأمرة الناهية وانتي اقل من شبشب تعالي معايا انا هعلمك إزاي بعد كده تكلمي أسيادك” رحت معاها، كان عندها عربية متواضعة جداً معرفش واخداني على فين بس لقيتني طالعة معاها شقة في منطقة شعبية والظاهر دي شقتها، والغريب رغم اهتمامها بنفسها ولبسها كانت شقتها متواضعة جداً المهم دخلتني من الشقة وخبطت الباب وراحت زقاني من رقبتي للباب وبصت في عينيا وقالت”بصي بقى يا شرموطة المستشفى اللي فات حاجة وهنا حاجة تانية، أنا مش زي اللي انتي قابلتيهم قبل كده اللي بيطبطبو وبيهينوكي شوية، أنا شفت كتير في حياتي، أنا هوريكي اللي عمرك ما شفتيه” أنا بصعوبة كنت ببلع ريقي وبقول لنفسي معقولي حلمي هيتحقق ومش بس هتهان بشكل خفيف ده انا وقعت مع واحدة سادية هتطلع فيا كل اللي هي شافته في حياتي وهتهيني وهترجعني لمكاني ولقيمتي الحقيقية، وانا سرحانة لقيت قلم نازل على وشي، مش ممكن على قوة إيديها والعنف الي في عينيها لقيتها بتقلعني ملط بعنف وراحت جايبة حبل للغسيل من عندها ولفاه علي رقبتي ومكتفة إيديا ورا ضهري ومكتفة رجليا كل ده وانا مستغربة إزاي عرفت كل ده ولقيتها بتسحبني وراها زي كلبتها عالحمام، أنا كنت هموت من الاثارة مفيش حد أهاني كده قبل كده، مفيش حد وصل معايا إنه بيعاملني بالإحتقار ده لقيتها وقفت قدام المراية تعدل في الميكاب بتاعها وبتقولي ” شايفة طيزي يا شرموطة وانتي عالأِرض كده عايزك تلحسيها وأنا شغالة بعمل مكياجي ليه لأن ده مقامك فهماني، ده حجمك إنك تلحسي طيزي لسانك ووشك الحلو ده مقامة تحت طيزي يلا يا شرموطة كلية الطب” بدأت ألحس في طيزها وهي بتعمل مكياجها وبعد وقت طويل لقيتها زقتني برجليها وقالتلي “كفاية، أنا هستناكي هنا في الحمام عايزاكي تروحي علي ايديكي ورجليكي وانتي مربوطة كده زي الكلبة تجيبي شهادة تخرجك من شنطتك يلا يا كلبة” رحت وانا مش قادرة من الإثارة وبنقط جبتلها الشهادة، فراحت جايبة الشهادة ومسحت بيها كسها وقالتلي “شايفة ده مقامك وده مقام شهادتك اللي قرفتينا بيها ولسة همسح بيها طيزي كمان” وراحت ماسحة طيزها بيها وبعدها راحت حطهالي في بقي وشدتني من رقبتي ونزلت راسي في التواليت وشدت السيفون، كنت وصلت للأورجازم تلت مرات وجسمي مبقاش قادر من الإثارة عمر ما حد كسرني كده، عمر ما حد أهاني كده وذلني كده ووصلني للمتعة دي بعد كل ده شدتني من رقبتي وخدتني عالصالة وقعدت رجل على رجل وانا تحتها على ركبي بدأت تتكلم وتقولي ” بصي يا كلبة، انا عايزاكي بعد كل قلم تقوليلي أنا كلبتك أنا شرموطتك، انا خدامتك فهماني” هزيت راسي وكل ده وشهادتي في بقي زي الكلبة لقيتها مسكت وشي ونزلت علىيا طرااخ جيت اتكلم معرفتش راحت مطلعة الشهادة فقولتلها “انا كلبتك يا ستي” راحت مدياني تاني قلم وتالت قلم وفي نص كل ده تتف على وشي وتجيب الشهادة تمسح بيها كسها وتحطها في بقي وانا انهرت من الإثارة ونمت جنبها وصحيت الصبح على اكتر من عشر مكالمات من جوزي مش عارف هو انا فين، المهم قدرت أكدب عليه إني كنت في نبطشية ومعرفتش ارد ولا كان ينفع اجي، واتكررت الليالي بيني وبين سيتي نرمين الممرضة وكترت الحجج لحد أما جوزي زهق مني وبددأت المشاكل تزيد غير إنه مكنش بيحس اني بستمتع بعلاقتي معاه، فقرر الإنفصال عني ، كنت مبسوطة لحدوث الإنفصال ده عشان اكمل حياتي مع ستي نيرمين، رحت عشان اعيش معاها نيرمين بقسوتها كانت معذباني وفي نفس الوقت مبسوطة بتعذيبها لكن محبتهاش زي سلمى، وبدأت نيرمين تعتمد عليا ماديا لحد أما بقت تاخد كل فلوسي وتصرف عليا بيها والباقي ليها وبتستغل اني مكسورة عيني قصادها وكلبة عنده، لحد أما حصلت معجزة داخلة المستشفي مع نيرمين لقيت سلمي زميلتي القديمة بتسأل عني في الريسبشن قلبي وقع في رجليا عشان ماشية مع ستي الجديدة وستي القديمة موجودة يا تري هتفهم اما تشوفها معايا، وبالفعل اتقابلت معاها ونيرمين كانت واقفه، حضنتها وبوستها ونرمين لاحظت إن سلمي بتحضني بقوة وسيطرة وحنان مش مجرد حضن بين صحاب، سلمي سألتني “مش تعرفيني؟” ارتبكت شوية وقولتلها ” دي نيرمين ممرضة معانا هنا” طبعاً سلمي فهمت مستحيل ممرضة تمشي مع دكتورة وهي اللي تبقى ماشية قدام كمان وتتكلم بشجاعة إلا لو كانت هي المستريس الجديدة لنور، فسلمي سلمت على نرمين وقالتلها “ممرضة طب كويس” وقالتها بشكل مستفز وفيه غرور، نرمين ولعت وراحت قايلالها ” آه ممرضة فيه حاجة؟” ردت سلمي بهدوء ” لا مفيش يا حبيبتي ممكن تسيبيبنا سوا ” ولعت نيرمين اكتر ولكنها مقدرتش غير انها تسيبنا مع نظرات شر في عينيها ناحيتنا، بدأت سلمي تكلمني لوحدنا وتعاتبني ” ممرضة يا نور هي حصلت ويا تري سايباها بتعمل فيكي اللي كنت بعمله فيكي؟” قولتلها مش بس كده دي بتهيني أكتر منك، سملى مقدرتش تمسك نفسها من الغيرة عليا وراحت ضرباني بالقلم وحصل خير ان محدش كان واقف شاف الموقف ده وقالتلي”أنا هجيلك النهاردة وليا كلام معاكي تاني لسة قاعدة في بيتك ولا رحتي فين ” بصيت في الأرض بانكسار وقولتلها لأ عايشة خدامة عند نيرمين” سلمي اتعصبت أكتر وقالتلي هجيلكم النهاردة وهنهي موضوع نيرمين ده
وصلنا ان دكتورة سلمي حبيبتي وستي القديمة رجعت بس المشكلة اني خدامة عند ستي نيرمين، الحقيقة من جوايا مكنتس عارفة انا ميالة ناحية مين أكتر، بحب سلمي الدكتورة المثقفة اللي كانت بتهيني لأن ده بيمتعني ويمتعنها، بس مستوي الإهانة والإحتقار والذل اللي كانت بتعملهولي نيرمين بقي في دمي، وصلتني اني شبشب عندها واوسخ، مجرد جارية بتمسح فيها رجليها وطيزها وكسها كنت بترعش من كتر الإثارة ناحيتها، بس مش عارفة بتمني مين ينتصر فيهم، عالعموم اللي زيي اقل من إنه يحسم المعركة دي انا اقل من اني أقول رأي أنا هكون خدامة عند الأقوي فيهم… المهم، كان ميعاد حضور سلمي النهاردة بلليل، لقيت الباب بيخبط طبعا ستي نيرمين علي سيريرها بتشوف التلفزيون وانا عريانة طالعة افتح الباب وطوق الحزام علي رقبتي، اول ما شفت ستي الدكتورة سلمي حطيت راسي في الأرض وهي حست انها غارت اكتر وقالتلي فين البت دي؟… قولتلعا بصوت واطي “جوه يا ستي” خفت الا نيرمين تسمعني وتعذبني، دخلت سلمي علي نيرمين وقفلت الباب وبدأو يتكلمو انا مقدرتش اقف ساكته ومعرفش بيحصل ايه فاتصنت علي الباب، لقيت سلمي بتقول لنيرمين.. “بصي يا نيرمين انتي خدتي نور مني وانا مش معترضة ولا جاية اضربك ولا حاجة، بس نور دي بتاعتي خدامتي أنا من قبلك” نيرمين انفعلت وبلهجة شعبية “بتاعة مين يا دكتورة الغبرة انتي كمان ما انتو كلكم شبه بعض وتحت جزمتي” سلمي انفعلت بس مسكت اعصابها وقالتلها طب بصي يا نيرمين الخناقة.بتاعتنا دي مش هيبقي ليها آخر هفضل اطاردكم ومش بعيد اصوركم وافضحكم ولو رحتو مكان جديد هفضل وراكم وانتي بردو، لو انا خدت نور رجعتها لخدمتي مش هتسكتي فالحل ايه؟ ننهي المشكلة من جذورها نشوف مين فينا يستحقها انا ولا انتي ” نيرمين الكلام شدها وبطلت زعيق وقالتلها باستغراب “طب هنشوف ازاي ؟! اللي يستحقها ؟!” … سلمي قعدت علي كرسي جنب السرير وولعت سيجارة واتكلمت بثبات اعصاب “نسيب نور الفترة دي ونشوف مين فينا سادي عالتاني ومين خاضع ليه” نيرمين انفعلت تاني وزعقت ” طبعا انتي، كلكم شباشب تحت رجلي بشهاداتكم دي” .. ابتسمت سلمي بسخرية وقالتلها “ماشي ممكن كلامك يبقي صح بس لازم تثبتي ده” نيرمين فتحت بقها وقالت “ايوة اثبته ازاي يعني؟!” بذكاء سلمي سحبت نيرمين للمربع بتاعها وبدل ما كانت نيرمين صاحبة الموقف بقت مستنية من سلمي تثبتلها حاجة، سلمي اتكلمت بكل ثقة “تجربي تبقي سليڤ عندي تلت ايام وبعدها لو مبقتيش سليڤ وقولتي انا مستريس، انا هخرج من حياتكم للأبد وكمان نور مش هتعرف حاجة عن كل ده” طبعا انا عالباب بسمع كل شئ وغالبا ده مقصود من سلمي لذكاؤها الخارق، بسذاجة نيرمين قبلت التحدي وقالتلها “ماشي مواقفة اهو عشان تعرفي اني ست عليكم يا شباشب”” ابتسمت سلمي وقالتلها “تحبي تبدأي من امتي؟” بسذاجة وغباء نيرمين ردت “من بكرة عشان اخلص” بمكر سلمي قالتها ” ماشي وانا همشي نور من البيت كمان عشان متشوفكيش كدة عشان اما ترجعي مسترس عليها متتكسرش صورتك قدامها” نيرمين لمستوي تعليمها القليل مش واخدة بالها ان سلمي هي اللي ادت أمر لنور مش هي ولا خدت بالها انها هتبقي خدامة عند ألد أعداؤها لمدة تلت ايام عشان تثبت انها مستريس قوية، خرجت سلمي من الباب وقالتلي البسي هدومك وروحي بيتك عشان عايزة اتكلم مع ستك نيرمين في حاجة” حطيت راسي في الأرض وعملت نفسي معرفش حاجة وقالت “حاضر يا ستي ” … مع خروجي من البيت غالبا دكتورة سلمي قالت لنيرمين انها جيالة ومشيت لأني وقفت اراقب البيت وشفتها مشيت بعدي، المخيف اكتر ان سلمي كلمتني عالنليفون وقالتلي هتنقلي كل اللي هيحصل صوت وصورة وهتركب الكاميرا في الشنطة ومش هتبان وهشوف كل اللي هيخصل، رغم خوفي كنت في قمة الإثارة نيرمين اللي ذلتني هتتذل بكرة… جه اليوم ودخلت سلمي علي نيرمين وقالتلها “انتي اللي قولتي من دلوقتي انتي خدامة، شرموطة مجرد شبشب عندي” نيرمين وشها احمر اول مرة تتهان كدة وهي اتعودت من فترة علي انها تهين، بس فيه حاجة نسيت احكيهالكم ان نيرمين مرت بحياة صعبة وفقيرة ويتم ومراة أب نكلت بيها وضربتها وأهانتها وده يفسر عنفها الشديد معايا والغل بتاعها ناحية اللي كملو تعليمهم والطبقات الأعلي منها بس مخزون الإهانة اللي هي اتهانته وهي صغيرة وكمان شغلها اللي مبني علي تنفيذ الأوامر غالبا جواها جزء خفي بيميل للخضوع أو بيتأقلم معاه، كملت سلمي كلامها المهين وقالتلها ” ايه يا شرموطة وشك محمر ليه مش عاجبك الكلام وهو الكلام ده جديد عليكي ما طول عمرك بتتهاني ويتمسح بكرامتك الأرض مش جديد يعني ده مقامك” الكلام فور نيرمين وخلاها تتعصب ووشها يحمر اكتر… راحت سلمي مقربة منهي وبصت في عينيها وقالت “ايه مش كلامي صح وانتي عارفة انه صح عشان كدة بيوجعك، انتي مقامك كدة، ليه بتاخدي دور مش بتاعك” الكلام بدأ وقعة يبقي اخف علي نيرمين وبدأت تقبل الكلام المهين ده وجزء جواها بدأ يعجبه الموضوع بس كمية العند والرغبة في الانتصار عالدكتورة عدوتها ومخزون الألم اللي عاشته زي ما هو ورقة ضغط عليها هو ورقة تحفيز انها تصمد… وهي سرحانة، سلمي راحت لطشاها بالقلم وقالتلها “إقلعي يا لبوة” قلعت نيرمين وسلمي مشيت كزا خطوة لحد شنطتها وجابت ادواتها، ڤيبراتور للأورجازم واحبال وديلدو، قالتلها “اديري يا لبوة واديني ضهرك وطيزك الحلوة” نيرمين بدأت تنفذ حتي وهي متضايقة بس بتنفذ نزلت فعلا وادتها طيزها راحت سلمي غرست الديلدو في مؤخرتها، معروف ان غرس الديلدو بيؤثر علي مراكز الشهوة عندنا كستات وبيخلينا مجانين، وبدأت تكتفها بالحبال وفعلا اتكتفت وجوه طيزها ديلدو وعين نيرمين بدأت تضعف من الإثارة من جاب جسمها ومن جواها لأن جواها جزء بيميل لده، بس بتجاول تبين العند والسيطرة، شغلت سلمي الڤيبراتور علي كس نيرمين ونيرمين بدأت تتأوه من الإثارة مربوطة وفي نفس الوقت فيه ديلدو مغروس فيه وڤيبراتور بيهز كسها، بدأت تصوت من الإثارة راحت سلمي ماسكة وشها واستغلت انها مثارة وفتحت بإيديها بقها وتفت فيه، نيرمين من كتر الإثارة مزعلتش راحت سلكي مكملة تلطيش فيها بالاقلام وضرب لصدرها وتقريص ونيرمين تترعش عمرها ما وصلت للإثارة دي، سلمي استغلت الوضع وبعد اما عرفت من نور انها اهانتها في الحمام، حبت تردهالها كغيرة علي حبيتها شدتها من رقبتها وهي في قمة الإثارة وخدتها عالحمام نزلت راسها عالأرض وحطت رجليها علي وشها ونيرمين مش قادرة الديلدو مأثر والڤيبراتور مع تربيطها بالحمام مع انها عالأرض قدام ألد أعاداؤها ميكس رهيب انهارت من الإثار، سلمي مكتفتش بده حبت تهينها اكتر، راحت ماسكة وشها ومسحت بيه طيزها وقالتلها “ده ردي عاللي عملتيه مع نور، نور دي حبيبيتي وبتاعتي انا مش واحدة حثالة زيك تهينها” نيرمين مش واعية للكلام من كتر ما هي مثارة وفعلا بدأت تلحس طيز سلمي.. لحد اما سلمي قالتلها كفاية، وراحت سابتها في الحمام بالديلدو تنام علي الأرض بعد اما داخت من كتر الشهوة اللي وصلتها، نيرمين صحيت الصبح، الديلدو اللي بايت في طيزها بقي يوجعها ووجع مغري لانها اتعودت عليه وصدرها اللي اتقرص زي ما يكون بيحن للقرص وزي ما يكون مش مصدقة اللي حصل امبارح وصممت انها مش هتسمح بعد التلت أيام دول انها تبقي سليڤ وترجع مستريس تاني، تاني يوم سلمي قالت لنرمين قومي وانتي عريانة كدة وبالديلدو ده اعمليلي فطار، قامت نيرمين زي ما يكون جزء منها بدأ يستمتع بس بيعاند، حطت الأكل لسلمي فسلمي قالتلها “هتفضلي واقفة جنبي، علي ركبك اسند علي ضهرك رجلي” خلصت سلمي الفطار وحبت تبعب مع نيرمين راحت شالت الديلدو عشان تشتاقله بلليل وتبدأ تحس ان ناقصها حاجة، المهم عدي اليوم من أوامر من سلمي لنرمين جه الليل وعادت سلمي اليوم الأول بالظبط وزودت عليه زيادة في اجتقارها والتف عليها ونيرمين بدأت تقبل الوضع، جه اليوم التالت بلليل، راحت سلمي عملت حاجة ذكية جدا قالت لنيرمين “انا مليش مزاجي اعمل حاجة ولا اهينك ولا امسح بكرامتك الأرض زي اخر يومين” نيرمين المفروض تنبسط انها اترحمت من الإهانة بس السليڤ اللي جواها بدأ يتكلم علي جس النبض بتاع سلمي “لا يا دكتورة زي ما اتفقنا نفذي كلامك عشان اطلع انا اللي استاهل نور” ابتسمت سلمي وقامت من مكانها وخدت نيرمين من راسها ونزلتها عالارض وسحبتها بالحبل جنبها وقالتلها “شفتي انك مبسوطة، شفتي انك عرفتي مقامك، عرفتي انك مجرد شبشب عندي ده انتي مكملتيش التلت ايام وبقيتي اوسخ جارية عندي، ما بتتكلميش ليه امشي واسيبك؟” نيرمين مقدرتش وراحت نازلة تبوس في رجليها ودي اول مرة تعملها من غير أمر وقالت “لا يا ستي الدكتورة سلمي انا خدامتك متمشيش انا اوسخ من اوسخ جزمة عندك اوعي تسيبيني مش عايزة غير انك تسمحيلي اخدمك” كل ده وانا بتفرج علي الكاميرا ومزهول، راحت سلمي حسست علي شعرها وقالتلها “ماشي مش هسيبك ، وكويس انك عرفتي مقامك، انا اكلم نور بقي تيجي تشوف الميستريس بتاعها” خبطت علي الباب ولقيت زي ما شفت نيرمين عريانه والحزام علي رقبتها دخلت من الباب سمعت صوت سلمي بتقول “علي ركبكم يا كلاب وتعالو “


