Uncategorized

واقعية – خالد فتح خطيبته ساره وناكها في كسها في شقة جوازهم وأفقدها عذريتها. – سكس جديد 2026


هذه القصة من إعداد الزبير هاني وخاصة وحصرية لموقع (منتديات نودزاوي) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها.
________________

تجربة مثيرة تحكيها ساره مع خطيبها خالد في لقاء مثير في الشقة يوم ما ناكها بزبه في كسها وأفقدها عذريتها.
_______________

وتقول ساره….
منذ أول سنة ليا في الكلية كان معايا في الدفعة شاب وسيم وجذاب إسمه خالد، وكان من أول السنة بيحاول يتقرب مني، وأنا ملاحظة تصرفاته ومطنشة لإني طول عمري إتعودت على الشباب بيحاولوا يعملوا كده معايا، لكني كنت مُعجبة بيه.
وبعد فترة كان خالد بيذاكر كل المحاضرات معايا وبقينا قريبين جداً من بعض بحكم الفراغ العاطفي الرهيب إللي أنا كنت بعيشه في حياتي.
وبعد فترة أنا كنت حبيت خالد، وأنا كنت عارفة إنه واقع لشوشته وإستمرينا فى علاقة قوية نسبياً طول سنوات الدراسة في الكلية حتى التخرج.
وخالد إتقدم خلالها لخطبتى وأنا بالسنة الثالثة، وفعلاً إتخطبنا وإتفقنا على الزواج بعد التخرج (خالد كان من أسرة غنيه جداً وطبعاً مكان شغله بعد التخرج محفوظ).
وبعد التخرج مباشرة كان خالد بدأ فى تجهيز الشقة إللي هتكون عش زواجنا، وكانت الشقة هدية من أبوه بمناسبة تخرجه وأنا كنت وقتها طايرة من الفرح.
وإستمر خالد في تجهيز الشقة وكنت بروح كتير معاه للشقة عشان نشوف التجهيزات ونتفق على الديكورات وكده.
وكان خالد في كل مرة ينتهز أي فرصة نكون لوحدنا والعمال بعيد عننا ويحاول يبوسني وأنا كنت برفض لإني كنت بخاف إننا نتمادى في حاجات أكتر من البوس.
مع العلم إنه أيام فترة الجامعة وبالذات خلال الرحلات كان بيحضني ويبوسني، وأنا كنت بصراحة بتجاوب معاه لأنى كنت بحبه جداً، لكن عمرنا ما تمادينا في حاجة أكتر من كده ولا هو حاول يعمل معايا حاجة أكتر من كده.
فى يوم عدا عليا خالد وإشترينا كام لوحة عشان نعلقهم فى الشقة، لأنه قال إن الصالة خلاص بقت جاهزة لتعليق اللوحات وإن الشغل بقا فى الحمامات والمطبخ.
وروحنا الشقة ودخلنا، وأنا إستغربت للهدوء إللي في الشقة، لكني واصلت السير للصالة، وإتفاجئت إن مافيش عمال وإني أنا وخالد لوحدنا في الشقة.
وكان وقتها خالد شايل اللوحات وبيسألني عن رأيي فى المكان المناسب لتعليقها، وأنا كنت خايفة جداً عشان إحنا لوحدنا.
ودخلت الصالة وحاولت أتظاهر إني هادية ومتجاوبة معاه في الكلام، وبنتكلم عن الأماكن المناسبة لتعليق كل لوحة، ولكني كنت خايفة وقلبي كان بيدق جامد وكنت عايزة نخلص ونمشي بسرعة من الشقة.
خالد علق أول صورة فى المكان إللي إتفقنا عليه وجه وقف جنبي يبص على اللوحة، وكان كتفه ملامس لكتفي، وقتها أنا حسيت بتيار كهربائي بيسري في جسمي كله، وهو قاللي: رأيك إيه يا روحي.
رديت عليه (وأنا عايزة الموضوع يخلص بأسرع ما يمكن): حلوه أوي ومكانها مناسب جداً.
وإلتفت خالد عليا وإيديه بتاخدني في حضنه وأنا كنت خلاص مرعوبة تماماً وخوفي وصل لآخره.
وفلت منه بصعوبة وقولتله: يللا نمشي.
قاللي: إحنا لسه ما خلصناش تعليق باقي اللوحات، أهوه إنتى إللي بتأخري تجهيز الشقة.
وهو بيضحك، وأنا كنت وقتها عايزة أمشي بأي شكل وبكل سرعة لإنى حسيت إنى ضعيفة جداً مع أحضان خالد، وحسيت بالنشوة الجنسية تسري في كل جسمي، لإن حبيبي إللي أنا بحبه واقف جنبي وأنفاسه وصلالي وبتحرقني وأنا وهوه لوحدنا ومقفول علينا باب شقتنا، وكان جسمي كله وقتها بيصرخ وبيطالبني إني أتخلى عن حذري وأسلم له نفسي وأترمي في حضن حبيبي خالد بس عقلي كان لسه مسيطر ورافض الفكرة.
وقولتله: يللا يا خالد نمشي أحسن.
خالد: ليه بس يا حبيبتي؟ ده أنا ما صدقت إننا بقينا لوحدنا.
أنا: بكرة يا حبيبي نتجوز ونفضل لوحدنا طول العمر وتعمل فيا إللي نفسك فيه، بس أبوس إيدك خلينا نمشي دلوقتي.
خالد: معقولة يا روحي تكوني خايفة مني، دا أنا أكتر إنسان فى الدنيا المفروض ماتخافيش منه.
وقولتله: يا حبيبي أنا خايفة من نفسي أكتر منك يا خالد، يللا نمشي أرجوك ونكمل كلامنا في العربية.
خالد: وقلبك دلوقتي نفسه في إيه.
وقرب مني مرة تانية وضمني جامد لحضنه وباسني من خدي في الأول بوسة دوبتني أوي، وبعدها بدون ما أستوعب باسني من شفايفي بوسة خفيفة في الأول ورجع يبص فى عينيا، وأنا كنت وقتها فى دنيا تانية.
وراح تاني بايسني من شفايفي ورجع يبص فى عينيا، وأنا في اللحظة دي فقدت أى سيطرة على نفسي ورفع عقلي الراية البيضا مستسلماً ومعلناً إنتصار الرغبة الجارفة لجسمي ولشهوتي، وأول ما خالد جه يبوسني لثالث مرة أنا إللي لزقت شفايفي في شفايفه ودخلت أوي في حضنه، ولأول مرة فى حياتي أحس بإنتصاب زبه وهو يلامس فخادي، وبقيت فى دنيا تانية.
وسحبني خالد وأنا في حضنه ورجعني على الكنبة، ونيمني على الكنبة وشفايفنا لسه فى شفايف بعض وحسيت بلسانه داخل جوه بوقي وأنا كنت في شبه حالة إغماء.
خالد كان بيحرك جسمه بصورة ولعتني وبيضغط بقوة على صدري بصدره، وراح فاتح بين رجليا وبيبعدهم عن بعض ونام بينهم وأنا كنت لابسه بنطلون چينز، وزادت حركة خالد بدون أي مقاومة مني لإني كنت هايجة وممحونة أوي وسايحة منه خالص، وإتمنيت في اللحظة دي لو خالد يقطع هدومي ويعريني لتتلامس أجسادنا.
وكإن خالد زي إللي سمع ما كان بيدور في بالي وبدأ يفكلي زراير البلوزة ولسه بيبوسني من شفايفي وينزل يبوس رقبتي لحد ما فك كل زراير البلوزة وظهر السنتيان إللي كنت لابساه ومغطي جزء بسيط من صدري البارز.
وراح خالد حط راسه على صدري وهو بيبوس فى بزازي ويمص ويلحسلي في حلمات بزازي.
خالد دخل إيده جوه البلوزة من ورا،
وأنا حسيت بصوابعه تلامس ضهري باحثة عن قفل السنتيان، وشوية رفعني وبإيده كان فك السنتيان ورجع نيمني تاني على ضهري.
أنا كنت وقتها مسلوبة الإرادة تماماً وسايباه يعمل فيا إللي هو عاوزه بدون أى إعتراض مني.
راح خالد ساحب السنتيان وبقت بزازي كلها عريانة قدامه. وراح خالد خالع التيشيرت إللي كان لابسه وتلامس صدره مع بزازي العريانين، وأنا هايجة وممحونة أوي في حضنه وشفايفي بين شفايفه، وحسيت بزبه واقف ومنتصب أوي وبينبض جوه بنطلونه. رفعنى خالد تاني وقلعني البلوزة وأنا رميت خوفي بين أحضان
خالد وصدورنا العارية إللي كانت بتلتقي للمرة الأولى، وحسيت بنشوة جنسية نستني أى حذر وأنا بحاول أن أرفض ما يحدث لكن في عقلي فقط، فقد كان جسمي كله تحت أمر حبيبي خالد.
وكان لساني فقط ينطق: كفاية يا خالد حرام عليك.
لكن خالد كان وصل لنقطة اللاعودة ولم تؤثر فيه كلماتي الصادرة بصوت فيه أنين المتعة مع كل حرف بنطقه، و ده زود من هيجان خالد، وراح خالع الحزام وفتح زراير بنطلونه، وأخيراً فتح السوستة ونزل بنطلونه وفضل
بالبوكسر بس، ودي كانت اللحظة المناسبة لمحاولتي للهروب من ما سيحدث لإن خالد إبتعد عني قليلاً لخلع البطلون إللي كان من النوع الضيق، لكن جسمي ظل راقداً على الكنبة وعبوني مركزة مع جسمه.
وكان زبه واضح جوه البوكسر منتفخ وإتمنيت إنى أمسكه بإيدي بس ماقدرتش من الخجل.
خالد حط ركبته على الكنبة وقرب مني وشال إيدي وحطها على زبه وحسيت بتيار كهربائى يضرب كل جسمي بسبب قوة إنتصاب زبه في إيدي وهوه لسه جوه البوكسر.
راح خالد على طول منزل البوكسر ونزل يبوس فيا، وفي المرة دي أنا كنت إمتلكت شجاعة كافية وإيدي بدأت تلعب فى زبه وهو بيقطع شفايفي بشفايفه.
وأنا كنت حاسة إني بموت من المتعة وكنت بقول له بصوت واطي: كفاية.
بس جسمي كان عنده كلام تاني.
خالد راح فاكك زراير بنطلوني وفتح السوستة وكان بيحاول يقلعني البنطلون وأنا بقوله: لأ .. لأ.. لأ.. بلاش البنطلون يا خالد.
لكن بدون أي مقاومة مني، لحد ما خالد رفعني من فخادي وقدر يسحب البنطلون ويقلعهولي، وكان الأندر إللي كنت لابساه إتسحب مع بنطلوني بدون أي مقاومة مني.
وأنا بقوله: لأ.. لأ.. لأ..
ولكن طبعاً بدون أي فايدة لإن جسمي إستسلم لهيجانه ولشهوتي الجنسية تماماً.
وبقينا إحنا الإثنين عريانين ملط وأنا نسيت كل الخوف وبقيت في عالم تاني من المتعة.
وخالد فتح رجليا الإثنين وبعدهم عن بعض وفتح بينهم حتى أصبح كسي قدامه مباشرةً.
وكان كسي بيلمع من السوائل إللي نازله منه، وفجأة نزل خالد يلحسلي ويبوس في كسي ويلعب بلسانه في زنبوري ويزيد من الضغط بلسانه على كسي إللي كان يقذف شلاشات من عسل شهوتي، وجسمي كان بيرتعش بشده وكنت مغمضة عيوني ومش شايفه خالد
بيعمل إيه.
وفى اللحظة دي خالد رجع باسني تاني من شفايفي وشميت ريحة كسى مالية شفايفه.
وكان خالد نايم بجسمه فوق مني وزبه كان بيطلع وبينزل على كسي من برة، وزاد هيجانه.
وفجأة أنا حسيت بألم رهيب لم أحس مثله فى حياتي كلها، كان وقتها راس زبه بيقتحم جدار كسي وبيفرتك غشاء بكارتي، ودخل نص زبه تقريباً، وأنا كنت بصرخ من الألم مما جعل خالد يخرج زبه من كسي.
بعد دقيقتين أنا كنت هديت شوية، وإن كنت مازلت فى حالة من النشوة الجنسية عالية جداً فقد إستسلم عقلي تماماً وبدأت أبوس خالد بجنون مما شجعه إنه يدخل زبه تاني في كسي وإللي كان لسه واقف ومنتصب أوي
وكان خالد وقتها دخل زبه بالكامل وتوقف عن الحركة حتى يتعود كسي علي حجم زبه، وفعلاً كان الألم هدي شوية، وبدأت تنتابني أمواج عالية من المتعة.
وكنت أنا من يبدأ الحركة بهدوء تجاوب معها خالد،
فبدأ فى إخراج زبه حتى الراس ثم يدخله مرة تانية فى حركات هادية حتى راح الألم وبدأ خالد يزيد من سرعة زبه دخولاً وخروجاً، وأنا حسيت إن روحي بتطلع مني والمتعة كانت مسيطرة عليا سيطرة كاملة.
وقرب خالد من وداني وهمس بصوت عميق: بحبك أوي يا ساره يا روحي.
وأنا كنت انا عايزه أصرخ وأقوله: بحبك أوي يا خالد.
لكن لم يخرج منى سوى آهات المتعة وأنا أغرس ضوافري فى ضهره وأزيد من فتح رجليا ليصل زبه لآخر نقطة ممكن يوصلها في كسي.
وفجأة إرتجف خالد وقام بإخراج زبه بصورة مفاجأة وأنا رفعت راسي وشوفت شلالات من اللبن الأبيض تخرج من زبه وشكله كان بدأ فى القذف وهو داخل كسي، وده طبعاً أرعبني جداً أكتر من ما كنت مرعوبة.
فأنا إتفتحت وكمان خالد قذف لبنه جوه كسي، وجريت على الحمام لأحاول أغسل ما دخل من لبن زب خالد خطيبي جوه كسي.
ولكنها كانت تجربة ممتعة ومثيرة يوم ما فتحني خالد خطيبي وناكني بزبه في كسي.
وبقينا نكرر هذا اللقاء الجنسي المثير طوال شهور الخطوبة بشكل شبه يومي حتى تزوجنا.
________________

هذه القصة من إعداد الزبير هاني
وخاصة وحصرية لموقع (منتديات نودزاوي) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها.
________________



Source link

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى