قصص سكس – هيجان الجاره على جارها – قصص سكس محارم مصري

فالبداية لازم اعرفكم بنفسي إسمي مهند عمري 30سنه طولي 175 وزبي طوله 19سم عايش بين أسرتي كالعادة اتخرجت مهندس كهرباء وأعمل بشركة للطاقة الشمسية منذ أن دخلت الثانوي وعمري كان 17 سنه بدأت أشعر بالرغبة الجنسية إتجاه النساء وأبحث عن علاقة جادة لفعل ذلك وحياتي اتغيرت بفعل مشاهدة أفلام السكس كنت بستمتع بيها كتير وبحاول اطبقها على الواقع وكانت علاقتي كلها مع الجنس تفكير فقط وتنحصر داخل الشقة التي أسكنها لوحدي اهلي في الطابق الأرضي وشقتي في الطابق الأول المهم عندنا جارتنا إسمها سوزان بنادوها سوزو برضو عايشة في شقتها متزوجة من مغترب خليجي اربعيني كدا وبعد الزواج بستة شهور زوجها سافر اتزوجت وعمرها 23 سنة وحالياً عمرها 26 سنة ولسه زوجها ما اجي من السفر في اليوم دا الوقت كان الظهر كدا وكنت انا زي عادتي جاي من الشغل راجع على البيت وانا جاي بطريق السوق وجدتها في الطريق وقفت لها بالعربية وركبتها معاي وجينا البيت في الطريق قمت سألتها عن احوالها وأخبار زوجها وهيك حسيت بإنها متوتره شوي وحكت لي قالت لي حالنا بأفضل حال بس زوجي مش راضي يجي من السفر وانا بجد محتاجاها قالتها بكل صراحة وجراءة قالتلي من اتزوجنا وللان ما ارتحت معه ولو مره بحلم بإنني اشبع رغبتي ولو لمرة انا اتاثرت قليلاً ونظرت لها بتبسم كدا قالت لي مش عندي الحق أستمتع قلت لها عندك حق وضحكت هي نظرت لي واستغربت المهم انا بديت انظر لها بشهوة وانظر جسمها نسيت اعرفكم عليها البت دي عشرينية ممتلة باللحم لونها ابيض ونحيلة من الوسط جعباتها ممتلة وصدرها منتفخ كدا بشكل رائع المهم بتلبس جلباب عادي ومعاه توب شفايفها وردية وعيونها عسلية المهم وقت كنا في العربية والتوب نازل منها وكنت بنظر لها شفت صدرها من فتحة زراير الجلبابة وكان صدرها بجنن عن جد ما قدرت اشيل نظري عنها إلا لما راتني وقالت لي بتنظر لي ايه قمت ضحكت قامت قافله زرايرها ولفت توبها قمت ضاربها على افخاذها قلت لها وصلنا البيت يلا انزلي عشان ادخل العربيه لحمها كان بجنن وقت ضربتها زي الكهرباء الضربة يدي بالظبط كده قامت نظرت لي وهي بتضحك بخبث كدا ونزلت وانا دخلت العربية البيت وقمت طلعت شقتي وانا بفكر فيها وفي جسمها رحت مشغل التلفاز وانا بشاهد ما قدرت اتجاوز المهم اخدت حمام ونمت ولما صحيت المساء كدا رحت انظر لها من على البلكونة لقيتها بتناديني قالت لي تعال التلاجة دش الحمام دش الحمام مش راضي يشتغل قمت جيت لعندهم وانا بفكر فيها وفي جسمها النار وهي طبعا قاعدة في البيت لوحدها لذلك لقيتها لابسه قميص نوم شفاف واسكيرت خفيف كدا شبه شفاف وكان ضيق لدرجة إنو جعباتها ظاهرات بالتفصيل قدامي قام قضيبي انتصب بطريقة مبالغة قالت لي كيفك يا مهند تعال شوف دش الحمام مش راضي يشتغل قمت دخل لقيته عطل بسيط في المفتاح صلحته وانا طالع لقيتها قاعده بتتفرج على التلفزيون والسكيرت راجع وراء يعني اوراكها ظاهرين وكسها ظاهر وكان عليه اندر ازرق شفاف رحت متجنن من الشهوة والهيجان ولاحظت انها هي كذلك قامت قالت لي انتظر اعملك قهوة انتظر وانا انتظرت وطبعا زبي منتصب بطريقة خيالية وهي لاحظت كدا ولقيتها مركزة فيه بطريقة قوية قمت مقرب منها وهي قامت عايزة تمشي ألمطبخ وأنا حضنتها من الخلف ورحت حاطط زبي على طيزها وهمست في اذنها انا عايزك يا سوزو وضميتها بقوة قالت لي كدا مش صاح يا مهند قولت لها الشهوة لا تعرف الصاح وانا بعرف إنك مكسوفة ورحت ضاممها بقوة لقيتها بتبتسم وبتقولي إنت عايز تعمل ايه قمت حضنتها بقوة وخليت زي يلمس طيازها من الخلف لقيتها بتترجف وبدها تتكلم قمت مسكر فمها وقلتا لها خلاص انا قررت وسحبتها على وكانت متلصقة علي وجسمها كله في حضني ورحت ضميتها أكتر وانا بلمس أطراف بزازها الملتهب الذي لطالما تمنيت أن المسه يوماً نعم لمسته بيدي وأرتشعت أيضا ولكنني كنت جريء شوي رحت وانا بعصر فيه من فوق الهدوم والحلمات بين يدي وانا بضغط فيهم وبعصر وهي استسلمت تماماً بس انا مش مستعجل لازم اخليها تترجاني انيكها لازم انيك جسمها بالأول انيك صدرها وكل حته فيها لازم احسسها بإنوثتها جبتها الديوان العام قمت قالع القميص تبعها ليظهر قدامي صدرها البارز وعليه ستيانها بلون وردي واو كان بجنن انا برضو ما استعجلت لازم هي تقلعه رحت اعضي واقرص حلمة اذنها وانا بلحس وبعصر وبقرص في حلمة اذنها لقيتها بتقلع الستيان تبعها وإذا بصدرها الضخم وبزازها المتوهج الملتهب بحرارته وسخونته وهو يقف بارزاً كأنه جبل صامد رحت نازل فيه بأيدي عصر وتقريص وشرمطه ونيك فشخت بزازها فشخ وهي بتتنهد وتتأوه تحتي وتترجاني ما اوقف قلت لها أوقف إيه إنتي شرموطة بنت متناكة لازم افشخك قوي يا قحبة وانا عمال اشتم فيها وفي زوجها الذي لم يكن يفعل معها كل هذا وانا كل مرة بزيد شهوتها أكتر قامت دخلتني غرفة النوم وانا قمت قالع السكيرت تبعها ليظهر أمامي لحمها الأبيض اللين والناعم قولت لها يا شرموطة دا إنتي قحبة ومتناكة وصايعه اوي ايه اللحم دا إنتي صاروخ إنتي لو ظهرت كدا في التلفون الواحد ينزل اول ما يشوفك قالت لي بجد انا كدا قلت لها وحياتي إنتي بتجنني دا لحم حياتي ما شفته وانا عم اعصر اوراكها دي قحبة جامدة نااار شرموطة ساخنة ااااحححح وانا بقيت منبهر بالجمال دا وهي منظرة مني معروف انيكها قمت قالع ملابسي كلها وظهرت قدامها بشكلي المعتدل ومظهري الانيق وزبي المنتصب معتدل وطويل قليلها هي قالت لي يا صعلوق دا جسم ايه دا إنت شايل عندك صاروووخ يا حبيبي ترا إبن المتناكه زوجي شايل بلحة داك إبن قحبة وهي بدت تشتمه وتتعجب بزبي قولت لها هذا الزب الساخن سيكون من نصيبك اليوم ولقيتها مغرقة الكلوت (الاندر) بتاعها بمويتها نزلت عليه مياة كتيرة شديد قولت لها دا إيه دا نهر عديل بيطلع من بين شفرتيك قالت لي دي نار الشهوة يا صعلوق قولت لها دي كلها شهوة شكلك ممحونة اوي قالت لي اي بجد ممحونة أسرع وخلصني قولت لها اليوم حيكون عيدك حاخليك تفرحي بأفضل نيكة في حياتك حاخليكي تشوفي الفرق بين الرجالة والمعاريص ورحت نازل في كسها رضاعة بس مش اي رضاعة دي رضاعة محترف بس الصراحة كسها كان مسخن لدرجة إنني شعرت وكان كهرباء بلسعني في لساني وهو يلامس بظرها مداعباً طبعاً البظر حته حساسه جدا وانا عندي معاها طرق خاصة رحت وانا باكل في كسها وبمص شفرات كسها كل شفرة حتاخد مص بطريقة إحترافية يعني انا اكلت كسها إكل كانو *** وضعو له شوكولاتة وانا بلحس كل حته بين اوراكها(فخذيها) لحست كل حته وخليتها ترتجف من الشهوة ومياهها بتغرق وجهي وانا ببتلع كل نقطة نازلة منها وجهي صار مبلل من مياهها وصار الدور لنظام مختلف رحت قالبها في وضعية 69 (يعني هي بتمص زبي وانا بلحس كسها بالمختصر راسها بين رجلي ورأسي بين اوراكها) والمرة دي تنافس كل واحد حياكل التاني أكتر عشان يثبت جدارته هي كانت اول مره تمص زب راجل بس كانت بتمص كويس اوي كان مصها جامد وهي بتبتلع زبي بين فكيها وبرضع بقوة وبشهوة وبجنون لدرجة حسستني بإنو زبي حيكمل بين فكيها ورحت مركز في شغلي وانا باكل كل نقطه بين اوراكها لازم اخلي هذة المتناكة القحبة تندم الف مرة لأنها ما مارست معاي قبل كدا وفعلاً مع طريقة مصها الإحترافية نزلت كمية كبيرة من اللبن في فمها قالت لي لبنك كتير اوي دا خرطوش مياه ما بدفق قدر كدا وقالت لي ما أحلى لبنك اول مره اتزوق مثل هيك طعم وابتلعته وقالت لي بدي اياه يدخل بطني هذا طعمه لزيز جدا إنت كنز بالكامل يا حبيبي وانا طلعت زبي من فمها وهو بنقط لبن ودخلته بين بزازها(ثديها) وبدأت أنيك فيهم بكل قوة وسرعة وزبي طالع نازل بين بزازها وبزازها كانت لينة ورطبة اوي وانا بعمل كل دا عشان اهيجها وهي نزلت للمرة الخامسة وانا نزلت للمرة الثانية وكان المني يتدفق على وجهها وبزازها ويسيل بكميات هائلة وهذة المرة لقيتها بتصرخ وتتأوه وتترجاني ادخله فيها وهي بتصرخ بصوت خافت رحت وحطيت زبي بين شفرتي كسها وبديت احركه ببطء وتسرعت قليلاً ومياهها تنهمر كالسيل ومع تسريع الإطار لقيتها بتترجف من الشهوة قولت ارحمها شوي رحت مدخل طرف زبي ببطء لحدي ما دخل نصه بدات شهوتي تتفجر وكسها الضيق الساخن يطبق اطرافه وملتصق بزبي وزبي يحاول الوصول لنقطة النهاية وواصلت لحدي ما دخلت زبي بالكامل وحسيت بنفسها يتقطع بهدوء تحتي ورحت مطلع زبي بالكامل ورزعته فيها بكل قوة لدرجة جعلتها تتفاجأ من هذا الصاروخ العصبي العابر لأعماق و

كسها ومرتفعاته هذا الصاروخ ظل يطلع وينزل في رحلات ذهاباً وإياباً بسرعات مختلفة مخترقاً حدود كسها وسخنت النيك ونا بمص شفايفها وزبي عمال يخرم فيها من تحت خرم يدخل ويخرج وهي تصرخ وتتأوه وتتنهد وتترجاني ما اتوقف وهي تقول لي ايوا كدا الرجال كدا النيك إنت صعلوق بجد قولت لها دي من صفات الرجال يا قحبة يا شرموطة يا متناكة يا بنت القحبة وانا عمال اخرب كسها وافرتك كل حته فيه ظل زبي يعمل كالصاروخ في كسها لمدة طويلة وحسيت بنفسي حانزل لبنى قولت لها حانزل لبنى قالت لي نزل لبنك داخل كسي إريد هذا الصاروخ يتفجر داخل كسي أريد أن أشعر بحرارة لبنك داخلي أريد أن أستمتع مع حيواناتك المنوية تقذو رحمي وهي اصلا لا تحمل لوجود بعض المشاكل المهم نزلت لبنى في كسها مع سيل من المياه يتفجر من كسها كالينبوع وحسيت بنفسي تعبت اترميت جنبها في السرير وحضنتها وهي بتقولي نفسي اكون لبوتك واكون شرموتك انا عاهرتك انا قحبتك انا ليك إنت فقط تنيكني في اي وقت ما بدك أريد زبك أريد حضنك أريد حنانك انا مستعدة اعمل اي شيء بس عايزاك تكون حبيبي عايزة اتناك كل يوم من زبك نفسي اكون شرموطتك اكون عاهرة تتناك تحتك ومع الكلام دا زبي وقف زي العمود رحت نازل فيها فشخ ونيك وهي بتقولي إنت مش حتخلص اليوم شكلك قولت لها البلقي زي جسمك دا مش حيخلص أبدا قالتلي نيكني افشخني يلا فجر لبنك جواي عايزة أشعر بإنوثتي الفاقداها واتكرر نفس الروتين مص وعصر وفشخ ولحس وتقريص وتعرصه الصراحة في العلاقة دي انا أستخدمت معظم وسائل الشهوة لاجعل هذة الشرموطة تترجاني انيكها كل يوم وهذا ما حدث وتكررت العملية عدة مرات وكل مرة بتكون أفضل وأسخن من القبلها وأصبحت زوجها الثاني لانو زوجها الخليجي مش مشبع لها رغبتها وعمره كبير ومش قادر يعمل اي حاجة لهيك كنت انا هو بعمل كل شيء ليالي ساخنه عشتها معها كنت راجل وكانت قصص بس لحدي هنا تكون انتهت القصة بس للعلم لا زالت علاقتي بهذة الفتاة قوية جدا ولا زلنا نمارس مع بعض وأكتسبنا خبرات عاليه واتمني ما اكون طولت عليكم للمزيد من قصص السكس الساخنة تابع صفحة العنتيل السوداني عدة قصص قادمة سلسلة حرب الشهوة طالبات الثانوي جزء من القادم من أعمالي وشكراً