Uncategorized
عودة الجبّار – أفلام سكس مصري محارم جديد

عدتُ… لا كما يعودُ الغائبون، بل كما تعودُ العواصفُ لتعلِّمَ السكونَ معنى الخوف.
غبتُ لأرى من يبقى إذا غبتُ، ومن ينهارُ إذا اختفيت،
فاكتشفتُ أن الصمتَ أحيانًا أبلغُ من ألفِ حضور.
واليوم، أعودُ كما يُولدُ الفجرُ من قلبِ الليل،
أعودُ وفي عينيَّ شررُ الكبرياءِ، وفي خُطايَ أثرُ الملوك.
لا أبحثُ عن مكانٍ… فأنا المكان،
ولا أطلبُ مساحةً… فأنا الامتداد.
فليعلموا أن الغيابَ لم يُطفئِ النار،
بل زادها اشتعالًا،
وأن من يبتعدُ مثلي، لا يعودُ كما كان…
بل يعودُ أقوى، وأعلى، وأشدَّ هيبةً.
غبتُ لأرى من يبقى إذا غبتُ، ومن ينهارُ إذا اختفيت،
فاكتشفتُ أن الصمتَ أحيانًا أبلغُ من ألفِ حضور.
واليوم، أعودُ كما يُولدُ الفجرُ من قلبِ الليل،
أعودُ وفي عينيَّ شررُ الكبرياءِ، وفي خُطايَ أثرُ الملوك.
لا أبحثُ عن مكانٍ… فأنا المكان،
ولا أطلبُ مساحةً… فأنا الامتداد.
فليعلموا أن الغيابَ لم يُطفئِ النار،
بل زادها اشتعالًا،
وأن من يبتعدُ مثلي، لا يعودُ كما كان…
بل يعودُ أقوى، وأعلى، وأشدَّ هيبةً.



