Uncategorized

قصص سكس محارم – ابن زوجى بقى زوجى وحبيبي الجزء الثاني – قصص سكس محارم أخوات


وقفنا الجزء الاول عند أن قضينا فترة حلوه انا وصباح على حس الشريط اللى بندور على صاحبه مش عارفين مين ووصل ازى ل هيثم
بس لما لاقيته أن ابو هيثم بان عليه القلق عرفنا أن هو صاحب الشريط
صباح خدت الشريط ودخلت على جوزها بقولك ايه يا عبدالله الشريط الفيديو ده لاقيته متعرفش بتاع مين
لاقيته فين ده انا دايخ عليه
صباح هو فى اي الشريط ده
لا ابدا ده شريط فرح واحد صاحبنا
صباح كويس عشان نتفرج عليه كلنا بلليل
عبدالله يبلع ريقه لا مش هينفع ياخد الشريط من أيدها ده صاحبه عايزه وبيسالنى عليه
صباح صاحب اي يا اخويا ما انا شوفته وعرفت اللى جواه
عبدالله وشه يحمر ازى وتهته فى الكلام
وصباح لكنها ماسكه عليه زله
صباح مش دى المشكلة انت عارف انا لاقيته فين
فى اوضة ابنك ابنك كبر وانت بدأت تخيب على كبر
عبدالله حسن أن صباح قصده تصغره وايه وصله ل هيثم وبيتفرج عليه فين وعمتا الشريط ده مش بتاعى الشريط ده بتاع اسماعيل وهو سائله عندى عشان عارف انى معنديش فيديو وخاف مراتو أو ابنه يشوفه وهو مش هنا
صباح انت عايز تفهمنى أن الشيخ اسماعيل هو اللى بيتفرج على الافلام دى
اه وهو كل ما ينزل يجيب فيلم ولا اتنين ساعات بتفرج عليهم معاه
صباح طب خليه يشلهم عنده عشان ابننا بقى شاب وعارف انت بتشلهم فين

انتهى الحوار ما بينهم بعد ما صباح صغرت جوزها وعرفت أن الشيخ بيتفرج على سكس هو وأخوه ومش بقى غير أنها تعرف ابنها بيتفرج عليه فين
اتفقت انا و صباح نراقب هيثم وهاشم
ومجبش نتيجة وعدت الايام ومبقناش نهتم خصوصا أن هاشم دخل نادي كبير وبقا يلعب كوره وهيثم بقا يلعب فى نفس النادي بس ملاكمه
جت زياره اسماعيل زى كل فترة عديت اوول اسبوع بيبقى جاى مشتق ليه يعمل 2 وساعات 3 فى اليوم وبعد اسبوع كل يوم واحد وساعات مش بيعمل خالص قبل ما يسافر تانى ب 10 ايام اتصل بيه المحامى عشان يعمل ورق هو وأخوه عبدالله معرفش اي هو وانا كنت محضرة نفسي لابسه ومجهزة نفسى هتناك يعنى هتناك
اسماعيل دخل انا نازل انا وعبدالله رايحين المحامي
نجلاء هتروح وهتيجى امته
معرفش فى ورق مهم وحاجات لازم اعملها قبل ما اسافر فلازم يخلص فى الكام يوم اللى جايين
نجلاء بس انا كنت عايزه أسهر فى حضنك النهارده مشتاقلك
اسماعيل انتى ازى تطلبى حاجه زى كده
نجلاء ما انا تعبت ومبقتش قادره هو انا مش بنى ادمين وليه حقوق ولا انت تتفرج على الافلام انت وابوك وعايز تيجى تفضيهم في وخلاص
اسماعيل انتى ازى تكلمى معايا كده انت اخر يوم تعيش معايا هنا انا لو مش وريا حاجه النهارده كنت ختك ودينك عند أهلك
نجلاء انتى وجودك أساسا زى قلته انا زهقت وعايزه أطلق
اسماعيل انتى طالق وهاجى اوديكى ل أهلك
وسابها ونزل راح للمحامى هو وأخوه
نجلاء قاعدت تعيط و تقول ل نفسها انها اتسرعت ولما يجى ترضيه وأشوف حل
نامت من الحزن فجاءه سمعت صوت عالى جاى من بيتهم والباب بيخبط جامد
نجلاء اي يا صباح بتصوتى ليه
صباح اسماعيل وعبدالله اعملوا حادثة وفى المستشفى
نجلاء تصوت وأهل المنطقة يروحوا معاهم للمستشفى
اسماعيل مات وعبدالله العمود الفقري انكسر واتشل
نجلاء الدنيا اسودت فى عينيها وكانت عايزه تقول لصباح أنها انطلقت بس من حزنهم مقدرتش
بعد العزا جه محامى وقالنا أنه ماسك كل شغل اسماعيل والورث هيتقسم
اسماعيل كان عامل فلوس كتير فى البنك و الشغل بتاعه بعتله التأمين كان مبلغ كبير غير أنه كان شارى ارضى
كان رايح للمحامى عشان يكتب الفلوس والأرض بإسم هاشم يدوبك كان عايز يسبب ليه قرشين اعيش بيهم وسايب ل اخوه الشقه اللى قاعد فيها
لما نجلاء عرفت من المحامى حمدة ***** والمحامي قال لو مكنتش الحادثة كان هيعمل ده كله قبل السفر ف بما أن انتى دلوقتي على ذمته ف ليكى الحق فى الورث مع ابنه
وانتى واخوه هتبقوا المسؤولين عن هاشم لحد ما يتم سن الرشد
هنا انتهى كل حاجه بالنسبة ل اسماعيل روحت نجلاء من عنده و اطمنت على هاشم
هاشم بقى ساعتها عنده 16 سنه
ونجلاء 24 سنه
بعد شهرين
صباح تعالى يا نجلاء عبدالله عايزك فى كلمتين
نجلاء ايوه يا عبدالله عامل
عبدالله نايم على السرير مشلول مفيش حاجه بتتحرك في غير لسانه وعينه بس
عايز اكلمك دلوقتي انك صغيره ولسه شابه ولو حابه نسيبى هاشم معانا وتشوفى حالك بدل البهدله وكده كده هاشم هيبقى مع هيثم وعبير
نجلاء اخس عليك انت بتقول ايه يا ابو هيثم هو انت شايفنى واطيه اوى كده اي يا صباح هو هاشم يا اختى اشتكه منى فى حاجة
صباح ولا قال حاجه بس يا اختى احنا عايزين راحتك
نجلاء انا راحتى فى بيتى وبين جوزى وربنا يعلم أن بعامل هاشم ازى
صباح يا اختى ما هو ده اللي انت قصدها من الاخر كده انتى لسه صغيره والواد صغير وشاب وهتقدوا لوحدكم ازى
نجلاء قطع لسانكم ده من يوم ما دخلت البيت وهاشم مبيقوليش غير يا ماما
عبدالله بس احنا عايزين راحتك
نجلاء لا انتم مش بتفكروا ولا فيه ولا فى هاشم انا معتبركم اهلى وانتم عايزين تمشونى عشان تبقى وصين على فلوس الواد لوحدكم وانا مش هسيبه ومحدش هيمد أيده بالفلوس دى غير لما يكبر لا انا ولا انتم
عبدالله عيب متقوليش كده
صباح سيبها تقول اللى تقوله بس يا اختى
نجلاء ولا اختى ولا مش اختى هاشم ده ابنى اللى مخلفتوش وربنا رزقني بيه عشان عارف انى مش بخلف وانتى تدور وتلفه عيب عليكم
يقطع الكلام وهو داخل من بره هاشم تعالى ماما مالوش لازمه الكلام ده لا انتى هتمشى ولا هبعد عنك
صباح ***** يا ابنى مش قاصدين حاجه وحشه
هاشم ولا وحشه ولا حلوه احنا اهل ومش هنبعد عن بعض
نجلاء تخرج على شقتها بدون اى كلام
يخرج وراها هاشم
فى الشقه
نجلاء هو انت كنت موجود امته
هاشم من بدرى قبل ما تيجي انتى وخالتى صباح
نجلاء متزعلش منى يا حبيبي انا بس خايفه عليك ومش عايزه حد يجى جانبك انا اه مش امك بس انا حاسه انك ابنى
هاشم بحزن خلاص مالوش لازمه الكلام ده
.
تعدى الايام والشهور
تعدى سنه
تليفونى بيرن هاشم في المستشفى
نجلاء و صباح يجروا على المستشفى فى اى فى اى
هيثم مفيش يا ستى مين رن عليكم
نجلاء قولى فين هاشم مالو حصلوا اي
تدخل اوضة اوضة الكشف تجد المدرب ومجموعة من الناس حولين منه فى اي مالو ابنى
الدكتور مالوش يا مدام هاشم تتخبط فى دماغه وهو بيلعب كوره وجاله ارتجاج بسيط فى المخ
نجلاء ارتجاج اي انتو بتهظروا ملعون ابو الكوره ولا هيلعب الكوره تانى
المدرب مالك يا مدام اخوكى موهوب وان بتوقع يبقى مهاجم مصر
نجلاء ولا و السعوديه ماليش فى وبعدين يا اخويا ده ابنى ومحدش يتكلم معايا تانى
يفوق هاشم وبروح البيت
وتكمل الجزء الثالث بس مش هتاخر عشان اللى جاى مهم



Source link

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى