اسمى نجلاء من عائلة متوسطة
تزوجت وانا عمرى ١٨ سنه زوجى كان فحل بمعنى الكلمه كان زواج سعيد وعن حب كنت بعشقه جدا
الى أن بدأت اسال الأهل عن الخلفه والأولاد
روحنا لدكتور واتنين وكان السبب من عندى ومفيش اى نتيجة
لحد ما أهل جوزى أصروا أنه يتجوز ونظر لظروفه المادية ميقدرش يفتح بيتين طلقنى وأدنى كل حقوقى بس كنت راجعه بيت اهلى مكسوره ومش زى ما كنت قبل ما اخرج
أول أيام عيد عليه صعبة جدا وخصوصا أن ابويا بيجهز اختى اللى مخطوبه والحمل زاد عليه وانا معايا دبلوم تجاره مقدرتش اشتغل لانى مشتغلتش قبل كده واللى كان بيوجع اكتر كل يوم بلليل قبل ما انام احلم بجوزى وهو نايم في حضنى واصحى مصدومه ومش قادرة اكمل
بعد خمس شهور جت بنت خالتي صباح زياره لينا صباح اكبر منى ب 10 سنين بس معتمديه بنفسها هى منقبه عشان زوجها متدين وده اللى احنا نعرفه عنه لأن مكنش فى ود مبنا اوى
صباح جيبلى عريس اخو زوجها مراته توفت من 3 سنين وعنده ولد 12 سنه وكمان اكبر منى ب 14 سنه عنده 34 سنه وانا مكنتش كملت 20 سنه ابويا مكنش موفق وانا كمان لحد ما جه الليل و افتكرت ازى كنت يتمتع وجسمي كان بيرتاح فى حضن جوزى وفكرت فى المسؤلية اللى ابويا شيلها فوفقا واقعنا اهلى بالجواز
اسماعيل راجل طويل عريض عنده دقن صغير متدين
اول حاجه طلبها منى أنى اتنقب و قالى ان هو عارف ان هى صغيره ومسئولية ابنه هاشم تقيله عليه وأنه بيسافر كتير دوول الخليج علشان شغله هناك وان هو بيجى فى السنه 3 شهور بس انصدمت لما قالى كده بس كنت خلاص نويت وقولت احسن من قاعدة البيت
وفعلا تمام الزواج اسماعيل راجل طيب ولكن يوم الجواز كان متدين حتى فى الجنس غير جوزى الاولاني جوزى الاول كنت عارفه قبل الجوز من وانا طفاله ياما نكنى فى طيزى قبل الجواز وكان ديما يلحس كسي ويرضع من بزاز. لما بقوا كبار إنما اسماعيل كان طول بعرض وعليه زب اكبر من جوزى الاول بس يدوبك دخله وطالعه يحبهم وينام على كده كنت بتقطع من جوبا وبموت من الوضع ده بس للاسف احنا هنا منقدرش نتكلم
اشتكيت لامى قالت عيب تتكلمى فى الحاجات دي انتى عايزاه الناس يقوله عليكى اي
وكأن عيب ان حتى اشتكى وكأن جوزى وامى نسبوا انى كنت متجوزه قبل كده ودقت كل انواع المتعه مع جوزى الاول
عديت التلات شهور وسافر اسماعيل
صباح بقت كل يوم عندى فى الشقه خصوصا أن البيت بتاع اسماعيل وأخوه بس مفيش حد غيرنا هى عندها ولد وبنت الولد اسمه هيثم عنده 13 سنه و عبير 9 سنين
بقينا بيت واحد وخصوصا أن هاشم متعلق بولاد عمه وصباح وبقا يحب قاعدتى معاه واذكره معاه و خصوصا انى عجبه الاكل بتاعى و نظافة البيت دايما وبقا مبيسبنيش غير على النوم بس
عديت الايام ورجع اسماعيل من الإجازة وعجائب معاه حاجات للجنس وكان حس بيه
وكان بيطول عن الأول بس برضو مكنتش مبسوطه لانى انا كنت بعشق أن حد يحسسنى بأنوثتى مش واحد عايز يجى يفضى لينه في وخلاص
حولت المح ليه أنه يرضع من بزازى يقولى حررررام وغلط كان نفسي يسمع كلامى عشان افتحه فى موضوع طيزى لانى بصراحه تعبت
بس خوفت إذا كان رضع بس بيقولى حررررام امال نيك الطيز هيكفرنى
رضيت بنصيبى
دى اول سنه
تانى سنه كان جيب معاه فيديو وتليفزيون ملون كبير و روق علينا بصراحه وعمل غرفة للفيديو مخصوص وقالى طول ما انت مش هنا محدش يدخل فيها نهائي وخصوصا هاشم عشان مش عايزه يتفرج على افلام
وكنا نستنا هاشم ينام ويجيب افلام اجنبيه فيها احضان بوس وكان بنتعامل معايا زى الافلام بالظبط
قولت اهو فرجت بدء يبوس ويحتضن قبل ما ينيك
وسافر تانى وقعدت تانى وشي فى وش صباح وهاشم و هيثم وعبير وعبدالله جوز صباح كان موظف بيصحى الفجر ويجى المغرب يتعشى وينام
وانا صباح قاعدين بعد ما العيال نامت
قولتها ما تيجي نتفرج على الفيديو فى الاوضه بدل الزهق ده
صباح وفقت دخلنا الاوضه قاعدنا اتفرجنا على افلام عربى نضحك ونعيط وشغل كان عبط خالص بعد اليوم ده اتعودنا أن احنا كل يوم نتفرج على التليفزيون ولو مفيش حاجه حلوه نطلع فيلم نتفرج عليه لحد ما زهقنا من الأفلام الموجودة عندنا
فى يوم لاقيت صباح جايه ووشها مصفر
مالك يا صباح فى اي
اسكت يا بت انا لاقيت الفيلم ده فى اوضة الواد هيثم
فيلم اي ده يا اختى وهو عندكم فيديو
صباح لا يا اختى
طب ما تيجي نشوف فيلم اي ده
صباح انا مش عارفه الواد وقع عليه ازى هو فى فيلم صايع من عندك يكون الواد خده يلعب بيه مفكره لعبه
يا اختى احنا هنتعب نفسنا على اي نشوف الفيلم الاول ولو من اللى هنا ترجعه
صباح طيب اقفلى الباب وتعالى نشوفه
قفلت الباب وبنحط الشريط وكويس أن كنا لوحدنا
الصورة اشتغلت على فيلم اجنبى مش مترجم بس فى رجاله وحريم وطلع فيلم سكس قفلته بسرعه وصباح وشها اختطف
روحت جبت شويه مايه تشرب وقولت متزعليش يا اختى
صباح انا هموته ازى يتفرج على حاجه زى كده وجيبها منين
انا قولتها يا خبر ابيض دى تبقى مصيبه لو بيتفرج عليه هنا واحنا بره ولا عندك وهو و هاشم يقولوا بيذكروه ده أبوه لو عرف حاجه زى كده يطلقنى
صباح وانا كمان يا اختى طب والعمل
بصى احنا نخليه معانا هنا نشوفه بلليل ومحدش ياخد باله ونشوف رد فعله هو وهاشم يعملوا اي
صباح بس ازى انا لازم اربيه
لا يا خيبه ده انتى الكبيرة كده أبوه هيعرف وممكن تحصل مشكله انا اسمع الافلام دى غاليه لو وخده من حد هيدور عليه ويقلب عليه ساعتها نأدبه
انتى شايفه كده
بصراحه اه
طول اليوم صباح وانا عنينا على هاشم و هيثم عشان نشوف لما ميلاقوش الفيلم يعملوا
هيثم كبر وبقا 16 سنه وهاشم 15
المشكلة أن مبنش عليهم تردي انزعاج ولا خوف
خلصنا اليوم وسهرنه انا وصباح نتفرج على الفيلم اووووف شوفنا الفيلم معداش ربع ساعة ولاقيت صباح قالت هقوم اجيب حاجه ورجعه بصراحه انا ما صدقت عشان اعرف العب فى نفسى لانى سخنت قوى و مبقتش قادره اول مره اشوف فيلم
شويه ودخلت صباح عدلت نفسي تانى
صباح ناولنى الملايه دى اتغطى بيها انا فهمت أنها سخنت هى كمان قولت طيب ونولتها الملايه وهى عماله تدعك فى نفسها وانا مش قادره قولتها اتخرى اتغطى انا كمان وانا برفع الغط لاقيتها مسكه خياره فى أيدها
انتى بنت حرام طب ما تقولى بدل ما انا مكسوفه منك كده
صباح ضحكت اعمل اي عبدالله يا اختى مقصر معايا تخيلى بيقعد بالشهر مش بيجى جانبى و لما يجى ميكملش خمس دقائق
احمدى ***** انا فى السنه 3 شهور وكل فين وفين
واحنا بتتكلم جه جزء لبنتين بيقربوا لبعض ونازلين بوس ولحس وعاملين وضع المقص
شجعنا الموقف ده أن احنا تقلده وفعلا قضينا ليله مع بعض امتع من اجوزنا
تانى يوم مفيش اي رد فعل من الاولاد
بس صباح حسيت اني اللى قلقان ومش عارف يتكلم هو عبد ***** جوزه بيدور على حاجه شكت فيه يكون هو صاحب الشريط
