Uncategorized

مغامرات ملك كوكب (( قصة سكس التحرر )) – أفلام سكس مصري محارم جديد


1000112918.jpg

مغامرات ملك كوكب او تانى زبر فى حياتى او تانى راجل فى حياتى انا ملك. عمرى 45 سنة. عندى ولد وبنت خلصوا جامعة بيشتغلوا وقاعدين معايا. لسه متجوزوش. وجوزى اول راجل فى حياتى واول حب فى حياتى اللى ملا عليا دنيتى .. اتجوزنا وانا عمرى 20 سنة. وزى كل بنت مصرية اتجوزت بنت بنوت وكان اول زبر يخش كسى هو زبر جوزى حمدى. كان اول راجل فى حياتى ويشاركنى سريرى. وزبره اللى خد بكارتى وعذريتى. عشنا مع بعض 25 سنة واحتفلنا فى يناير اللى فات بعيد جوازنا الفضى. وكنت له الزوجة الوفية المخلصة. بيقولوا عنى جميلة جدا. شعرى اسود طويل وناعم. بشرتى بيضا وانا مليانة بس وسط. رجالة كتيرة من كل صنف ولون ومهنة وعمر حاولوا معايا طول الخمسة وعشرين سنة وكنت بصدهم. جوزى حبيبى كان مالى عليا دنيتى وماكانش حارمنى من زبره ولا يوم ولحد دلوقتى. هو راجل صحته كويسة وبيلعب رياضة لغاية النهارده اكبر منى بخمس سنين. خلال السنين دى ربيت ولادنا واهتميت بتعليمهم واكلهم. بيتى مملكتى. وعلى حيطانه وفى كل ركن فيه اعمال فنية من صنعى. كنافاه على كروشيه على مكرمية على لاسيه. دلوقتى انا ست بيت مالهاش اهتمام الا جوزها وبيتها وولادها. لحد ما جه اليوم العجيب اللى قررت فيه اجرب راجل تانى غير جوزى قبل ما اموت. تانى راجل فى حياتى. تانى زبر فى حياتى. تانى زبر يخش كسى ويمتعنى. ايه اللى خلانى افكر التفكير ده. هل جوزى هو اللى عايزنى اجرب. ولا مخى الفاجر هو السبب. مش عارفة. لسه الدورة بتجيلى وممكن احبل لو حبيت. بس ده مش باقيلى. شوية والدورة تنقطع وتضيع الفرصة لده نهائى. بعد كل سنين الاحترام دى افضح نفسى وابقى شرموطة. بقى بعد كل سنين العفاف والاخلاص دى اخون جوزى. والعب بديلى من وراه. ايه اللى جاب الفكرة دى اصلا لراسى. احتياجى للتغيير. رغم ان جوزى كل يوم مشبعنى نيك. طب ولو عاجبنى الحال ودخلت على تالت راجل فى حياتى والرابع والخامس. اكتب كتاب مغامرات دون جوانة او مغامرات ملك مع عشاقها. يا خوفى. واختاره على اى اساس. سنه الصغير ولا الكبير. اخده عيل 12 سنة بياكل الشيبسى واعلمه واربيه على ايدى وينزل لبنه لاول مرة فى حياته معايا وطفولته تتلخبط مع رجولته على ايدى واكون الهة غرامه اللى بينبهر بيها. ولا اخده شاب فى الجامعة ولا مراهق فى الثانوية. اخده راجل متجوز وناضج من سنى ولا ارمل ولا مطلق ولا حديث العهد بالجواز ولسه فى التلاتينات وبيحب مراته. اخطفه منها. اتحكم فيه ولا اخليه يشكمنى. ولا اخده قد ابويا احس معاه بالابوة او قد حمايا. برضه كل سن وله جماله. عايزة اسمع حكاياتهم وقصص حياتهم. كانى متجوزة كذا راجل. اعرف طبع ده واسلوب ده. انا محتارة اختار انهى عمر. اختاره من ورا جوزى ولا بمباركته. اختاره ولا اسيبها للصدفة نتقابل وهو يختارنى او يحاول معايا. حاسة انى رجعت بنت بنوت وخايفة. حاسة انى داخلة على جواز لاول مرة فى حياتى. معرفتش الا جوزى وكنت قطة مغمضة. لخمسة وعشرين سنة. وفجاة كده عايزة افجر واشطح. فضلت على ده الحال لحد ما فى يوم …… نكمل بعدين احكيلكم بعدين… ومستنية تعليقاتكم… وافكاركم لفصول القصة اللى جاية

الفصل الثانى

فضلت على ده الحال لحد ما فى يوم قابلته. كان شاب عمره واحد وعشرين سنة. بس باين عليه جرئ وراجل ومقطع السمكة وديلها. باين عليه واد حريف ونسونجى. رغم انه لسه فى الجامعة. كان فى رابعة كلية الاداب. شفته فى الشارع فجاة قدامى حتى اننا خبطنا فى بعض. اول ما شفته قلت هو ده اللى عايزة اجرب معاه تانى زبر فى حياتى. لاقيته ماشى وحواليه بنتين ولا هارون الرشيد. والتلاتة نازلين ضحك وقهقهة بمنتهى الاستهتار. ولا كأنهم ماشيين فى الشارع. قعد يعتذر ويقول. انا اسف يا طنط. طنط فى عينك ايه البجاحة دى. شايفنى قد امك ولا ايه. من ساعتها قررت امشى وراه ويحصل اللى يحصل. فضل التلاتة ماشيين من شارع لشارع ومن حارة لحارة .. ومر وقت طويل بابص فى ساعتى. لاقيت مر ييجى ساعة مشى. واخيرا لاقيته اتدارى بيهم فى حتة خلا وباس كل واحدة من شفايفها بوسة سخنة وجامدة اوى. والسنتهم شغالة جوه. وايدين البنتين نازلة دعك فى زبره الواقف من فوق البنطلون. وفكوا له السوستة وزرار البنطلون. نزلوا له البنطلون والكولوت وكان زبره واقف على اخره. ابتدوا يمصوا فيه البنتين. وهو يحسس على شعرهم ويشدهم لزبره اكتر. والبنتين بيتخانقوا ويتنافسوا على المص مع بعض. فضلوا ييجى نصف ساعة وبعدين الواد صرخ ونزل لبنه على وشوشهم وشفايفهم. وبعدين قاموا مشيوا وسابوه. قال لى. عجبك العرض ؟ فوجئت انه عرف مكان اختبائى وانى موجودة باراقبهم. كمل وقال لى. انا مارضيتش اقول كده وهما موجودين عشان نبقى انا وانتى على راحتنا يا ميلف. قلت فى نفسى. ميلف ؟؟ ايه ميلف دى؟؟. قلت له فى غضب. انا اسمى ملك كوكب. مش ميلف. ضحك اوى وقال لى. اسم حلو اوى يا جاهلة. بقى مش عارفة معنى ميلف. قلت له. منك نستفيد يا ابو العريف. قال لى. ميلف يعنى الماما اللى احب انيكها. وشى احمر اوى ومابقتش عارفة ارد اقول له ايه. واخيرا لما قدرت انطق قلت له. اخرس يا قليل الادب. قال لى. انتى اللى تخرسى يا حمارة. جاهلة وبتبجحى كمان. قلت له. عيب يا ولد انا قد امك. قال لى. ولما انتى محترمة اوى جاية تراقبينا ليه. انتى عرفتى كام راجل فى حياتك يا لبوة. قلت له. معرفتش حد غير جوزى. قال لى. ياه دانتى قديمة اوى. وعلى كده بقالك كام سنة متجوزة. قلت له. خمسة وعشرين سنة. قال. يااااااه ده عمر بحاله. حد يستحمل ياكل اكلة واحدة مملة طول السنين دى يا حمارة. قلت له. لو سمحت بلاش شتيمة. قال لى. انا حر اشتمك زى مانا عايز يا لبوة. ولا لبوة ايه بقى. دانتى طلعتى خيبة اوى يا حمارة. من هنا ورايح مش هاناديكى الا يا ملك كوكب يا حمارة. فاهمة يا حمارة يا بنت الحمارة ؟ حسيت احساس غريب اوى وهو بيكرر شتيمتى واهانتى وبيتعمدها عمرى ما حسيته قبل كده. عمر ما حد شتمنى واهاننى كده. احساس هيجان. هجت اوى اوى من كلمة حمارة. ولمت نفسى ايه اللى بتعمليه ده. حد يهيج من شتيمته. الواد رغم صغر سنه وبراءة ملامحه ووسامته اللى مش ممكن تخليك تقول انه وسخ وفاجر كده. بالعكس تقول انه خيبة مع البنات. قلت له. فاهمة يا خويا. ضحك وقال. ايوه كده اتعدلى. انا اسمى منصور. اسمى ايه يا بنت الحمارة ؟ قلت له بسرعة. سى منصور. ضحك واتبسط اوى. قال لى. يعنى انتى على كده لسه خام. وكسك ما دخلوش الا زبر واحد من اول ما اتفتح من خمسة وعشرين سنة ولغاية دلوقتى. قلت له. صح يا سى منصور. قال لى. حمارة صحيح. ضيعتى عشرين سنة من عمرك بدل ما تدوقى حلاوة الدنيا وحلاوة الرجالة. غشيمة بجد. حد يعمل كده. وكمل وقال. بس انتى هتكونى اضافة كويسة بالنسبة لى وجديدة. كل اللى اعرفهم زميلاتى فى الجامعة. يعنى من عمرى. او اصغر شوية. واحد وعشرين او اصغر منى يعنى عشرين تسعتاشر ثمانتاشر. انما ما صادفتش فى طريقى ميلفات زيك للاسف. مع انى عرفت كتيررررر من الجامعة. يلا بينا على بيتك. قلت له. يالهوى يا سى منصور. انت عايز حمدى جوزى يقتلنى وولادى يتبروا منى. قال لى. اهاااا يعنى جوزك ميعرفش. انا فاكره مودرن وهو اللى باعتك. اما حمار صحيح. ماهو لازم الحمارة تتجوز حمار يا بنت الحمارة. الا صحيح ولادك كام وعندهم كام سنة. قلت له. عندى ولد وبنت. الولد عنده 25 سنة اسمه كريم. والبنت نرجس عندها 24 سنة. قال لى. ولسه متجوزوش ؟ قلت له. اه قاعدين معايا. قال لى. حلو يا حمارة يا ملك كوكب. انا مش هانيكك انتى بس دانا حنيك ابنك وبنتك كمان. هيجنى اوى كلامه وقلت له. عيب مالكش دعوة بابنى وبنتى يا واد. قال لى. اسمى سى منصور يا حمارة. و**** لانيك ابنك وباشرافك وموافقتك وانتى اللى هتزوقيه وتلبسيه هدومك وترفعيلى رجليه كمان يا حمارة. وبنتك كمان. هاحبلهالك فى توام. وانتى كمان هتحبلى فى توام. وهتكتبيهم باسم جوزك وهيضحك ويفرح بيهم ويصرف على ولادى كمان يا شرموطة سنة اولى يا كسمك. كلامه واهاناته هيجتنى اوى. يلا بينا يا بهيمة تعالى معايا. قلت له. على فين يا سى منصور. قال لى. على دخلتك يا عروسة. يا بنت البنوت. هتخشى دنيا من تانى يا مومس اولى اول. هجت اوى من كلامه. ورحت معاه.

الفصل الثالث

ورحت معاه. ركبنا اوبر مع بعض. ونزلنا قدام بيت قديم بس جميل فى العباسية. استغربت مع ان الواد شكله نضيف وغنى. اتوقعت يروح بيا فيلا او شقة كبيرة فى حى راق فى المهندسين مثلا. كنت خايفة وقلقانة اوى. حاسة انى الصغيرة وهو الكبير. حاسة انى رجعت فعلا بنت بنوت. دخلنا الشقة. كانت شقة راقية اوى. وهادية اوى. اكيد مفيهاش غيرى انا وهو. فى الاول قلت اكيد دى جرسونيرة مخصوصة له او شقة مفروشة بتاعة واحد صاحبه. لكن بعد شوية اتفاجات بامه جاية ترحب به وبيا !!!. وبعدها اخته كمان. قدمهم ليا طبعا وانا فى غاية الكسوف وحاسة ان جردل مية ساقعة وقع عليا. وعرفت انهم عيلة متحررة اوى اوى. وان امه واخته وابوه كمان اللى كان فى شغله فى شركته يعرفوا بمغامرات الخلبوص الدون جوان ده. يعنى عيلة امريكانى من الاخر عادى ان ابنهم يجيب معاه كل شوية الجيرلفريند الجديدة بتاعته ويرحبوا بيها. ويفتحوا لها باب اوضة نومه كمان. تبات معاه ليلة وليتين وهما بره. بس ياترى هما كمان لهم مغامرات ؟؟ مش عارفة بس اكيد هعرف. هو انا هاسيبه ولا اسيب لغز قدامى الا ولازم اعرف حله. قالت لى امه كوثر عادل بهاء توما زى ما قريت اسمها بعد كده على شهادة تخرجها من كلية الطب جامعة القاهرة. اهلا يا حبيبتى ازيك. كنت مخبى فين عننا الجمال ده كله يا منصور. قال منصور. لسه عارفها النهارده يا مامى. اقدملك “ملك كوكب توفيق علي” الجيرلفريند بتاعتى الجديدة. قلت فى نفسى. ايه الواد المجنون ده اللى بيقول اسمى الثلاثى كأنى طالبة فى مدرسة بينادوا اسمى ولا باعمل رقم قومى. وقال لى. سلمى على ماما يا ميم كاف هاهاهاهاها. حلوة ميم كاف دى يا ميم كاف ؟؟ قلت له. حلوة يا سى منصور كل حاجة عسل منك يا روحى. قال لى. ولا اقولك. اسميكى شي حاه احسن هاهاهاها شي حاه بنت شي حاه. قالت له اخته. بطل غلاسة على البنوتة بقى. مش عايز تعرف تتعامل مع جنسنا اللطيف يعنى. انا سامية. ازيك يا ملك كوكب ؟ قلت لها. كويسة يا سمسمة. قالت لى. **** حلوة منك اوى سمسمة. وباستنى على خدى. وبعدين على شفايفى بوسة جامدة وجعت شفتى. قالت لى. معلش اصل انا عاطفية شوية وضعيفة قدام جميلة زيك من جنسنا اللطيف. احنا كان لازم نكون آلهة يا ملوكة مش كده. قلت لها. طبعا احنا مفيش زينا. بس الرجالة ناكرين لجمايلنا. قالت. فعلا. قال لى منصور. يلا يا ميم كاف على اوضتنا ننام شوية. عضيت شفتى واستغربت من جراته مع امه واخته. وازاى يقول كده قدامهم. فاجر اوى وهما كمان فجرة. وحسست على الكتاب الدهب فى سلسلتى. بعصبية. مسكنى من ايدى زى ضابط البوليس لما يمسك مجرم ويسوقه للمجهول او من الدار للنار. بقت رجلايا مش شايلانى وحاسة بالكسوف وسط نظرات كوثر وسامية. مشينا وفتح اوضته. وقفلها ورانا. كانت واسعة جدا. الشقة عموما واسعة جدا مساحتها ييجى 400 متر. والاوضة دى ييجى ربع مساحتها حوالى 100 متر. كان فيها سرير كبير مدهب. وحواليه تماثيل فرعونية ورومانية عريانة. ودولاب ملابس كبيررررررر جدا. راح طلع منه كذا حاجة. واداهانى. قال لى. البسى. لاقيتها شرابات طويلة بس مخططة بالعرض بالوان قوس قزح السبعة. كانت طفولية تنفع البنات المراهقات. كانت جميلة اوى. ومعاها كورسيه اسود وحزام دانتيل غريب سالته عنه. قالى. مش بقول انك حمارة بنت حمارة. ده يا بهيمة اسمه حزام جارتر. تلبسيه على وسطك وتربطى فيه الحمالات دى مع الشرابات. يلا. اقلعى قدامى حتة حتة. عايزك عريانة ملط وحافية فورا. ابداى. عشان بعد كده لسه هالبسك البودى ستوكنج وبدلة الرقص الشرقى بتاعة سهير زكى وتحية كاريوكا وسامية جمال ونعيمة عاكف ونجوى فؤاد مستنياكى. داحنا يومنا طويل وليلتنا فل يا م. ك. ت. هاهاهاهاها. قلت له. ايه البودى ستوكنج ده يا سى منصور ؟ قال لى. يا ام المفهومية يا برميل الذكاوة. ولا بلاش. عموما انتى هتشوفيه متستعجليش على رزقك. هتتباسى وتتحضنى فى كل الهدوم دى. وبعد كده تتناكى. حسيت بسخونية ورطوبة جامدة فى كسى. حسيت انه ضيق اوى لما شفت زبر منصور فى ايد البنات. كان زبره كبير قد زبر جوزى تمام. بس مع كده حسيت بالخوف منه. كأنى بنت بنوت. شافنى منصور وانا باقلع هدومى حتة حتة. التايير قلعته والسوتيان والكولوت. والكعب العالى. مسكت الكورسيه وملحقاته. ملحقاته عبارة عن سوتيان وفوقه حاجة شبه المايوه القطعة واحدة دانتيل اسود شفاف ومزخرف وله حمالات وفتحة صدره واسعة. بالضبط شكله زى شكل المايوه الحريمى الحتة واحدة مش البكينى. وفوقه لبست الكورسيه. ولبست حزام الجارتر وشرابات قوس قزح. وشبكت الحمالات بين الحزام والشرابات. قال لى. ايه اللى عملتيه ده. عموما مش مشكلة. دى غلطتى انا. مفيش لازمة لحزام الجارتر مع الطقم ده. اقلعيه هو والحمالات. هاجيبلك معاه طقم تانى. تلبسيه بعد ده. كان الطقم التانى عبارة عن سوتيان والحزام ده وشرابات طويلة شفافة سودا. وقال لى. مرة تانية هنجرب الالوان التانية من الشرابات. الازرق والبنى والاخضر والبرتقالى. يا حمارتى. قعد جنبى عالسرير. وباسنى على خدى بوس خفيف ورا بعض. وضمنى لصدره. وضوافرى المدهونة بالاوكلادور الاحمر بقت تحك فى ضهره خفيف مش عايزة اعوره. ماكنتش بحب الاوكلادور الاسود المقرف اللى طالعين فيه الايام دى. باس رقبتى. والسلسلة الدهب والكتاب الدهب. وكان قلع هدومه فى جزء من الثانية لما لبست كل الطقم بتاع الكورسيه وقوس قزح والمايوه الدانتيل. كان زبره لسه خجول ومكسوف منى ولا من الموقف ولا من البرد. كأنه مش راضى يوقف عشان اتعطف عليه بايدى وادعكه عشان يقوم من الاموات. نزلت على كتافه ابوسها وابوس رقبته. والسلسلة الدهب اللى حواليها والكرويتس اللى فيها. غمض عينيه وحسيت انى غلبته وانه استسلم فجاة وماعادش المغرور ابو العريف الموسوعى والاجرا منى. نمت عليه. كأنى فى ماتش مصارعة ونزلت على شفايفه الحلوة ابوسها واعضها لغاية ما نزفت دم. مصيت الدم بتلذذ غريب. وعينايا مركزة فى عينيه. وبوست ودانه وايديا نازلة مسح فى شعره. ونزلت بوس بنهم وشراهة فى صدره وبطنه. تانى راجل فى حياتى من خمسة وعشرين سنة اعمل ايه. فجاة فاق وراح شايلنى ورامينى عالسرير جنبه. رغم انى مليانة. وهو رفيع لكنه قدر يشيلنى. وقعد يمص فى بزازى الكبار مقاس حرف سي الانجليزى وحلماتى. ونزل بين فخادى. فتح رجلايا ونزل لحس بلسانه فى شفايف كسى الكبار. قالى. ايه ده شعرتك مش محلوقة يا وسخة. وانا كمان شعرتى غابة. انتى جبارة دانا هاغرقهالك لبن هاخليها لبخ هالبخهالك وهاحك شعرتى فى شعرتك لما هاهريكى.. جسمك جبار احلى من جسم امى كوثر. يا خبر يكونشى الواد بينيك امه يادى المصيبة. وانا عمالة ابص حواليا فى الاوضة والاقى افيشات افلام مراهقين امريكية وافلام رعب وخيال علمى. ومسلسلات مكسيكى. وصرخت. اول مرة حد يلحسلى كسى. هو الكس بيتلحس. قلت له. وانا عمالة اتاوه. قال لى. يا بنت الحمارة. طبعا بيتاكل اكل مش بيتلحس بس. ولسانه شغال جوه كسى بينيكنى به ابن الحرام. اه ابن العبيطة بيدعك فى زنبورى يخربيته. وقبل ما اوصل قمة نشوتى. قام .. بصيتله بترجاه يكمل. قال لى. لا يا بنت الحمارة. لسه قدامنا شغل قومى يلا. غيرى هدومك. كنت هايجة جدا وهتجنن بس قمت. وغيرت هدومى. لبست طقم الحزام والشرابات السودا والسوتيان ومفيش كولوت. نيمنى عالسرير تانى قلت هيكمل ويطفى نار كسى لكن ابدا والمرة دى قال لى. مصى زبرى. قلت له. هو الزبر بيتمص ؟ قال لى. ايه ده يا حمارة. عمرك ما مصيتى زبر جوزك. يا نهار اسود. هو صبر عليكى ازاى. دانتى لخمة وخيبة اوى. مصى يلا. قلت له. اقرف وكمان ماعرفش. قال لى. اعلمك. بصى ده زى مص المصاصة ومن غير سنان. اوعى تعضى. يلا. غصبت على نفسى وكنت قرفانة اوى. بس عجبنى احساس زبره التخين الكبير فى بقى واتخيلته زبر جوزى. وده هيجنى شوية فرجعت لحقيقته فهجت اوى. اول زبر امصه فى حياتى. ومش زبر جوزى. مصيت له شوية وعجبنى طعمه وطعم لعابه المنوى. وفجاة راح قايم وزاققنى. قال لى. يلا انتى عايزة اجيب لبنى فى بقك. لا طبعا. لسه. اول شحنة لبن هتكون جوه رحمك عشان احبلك فى توام. يلا قومى غيرى. قمت وادانى بدلة رقص سامية جمال وجزمتها. لبست. ورقصت على الموسيقى زى طلبه بس جسمى المليان خلانى زى سهير زكى مش سامية جمال هاهاهاها. اخيرا رمانى عالسرير. ودخل زبره جوايا. صرخت. رفع رجلايا على كتافه. وفضل داخل طالع. حاسة انه بقاله ساعتين بينيكنى. نزلت تلات مرات وهو لسه شغال. اخيرا صرخ. وعبانى لبن. اكيد هاحبل ولاد حرام من ابن الحرام ده. ونمنا. صحينا تانى يوم الصبح. ايه ده انا بايتة بره بيتى وبعيد عن جوزى وولادى طب اقول جوزى ايه دلوقتى. اتحجج له بايه. اه هاقوله بايتة عند واحدة صاحبتى ميعرفهاش. اتصلت به كان قلقان موووت عليا هو وولادى وبالعافية طمنته وهديته. وصدقنى وماجادلش كتير هو عارفنى مخلصة له طول خمسة وعشرين سنة. بس لامنى انى مابلغتوش من امبارح بدل ما يقلق عليا. قلت له ان الموضوع جه فجاة وبسرعة عشان ام صاحبتى جالها ازمة قلبية وكانت هتروح فيها. بس **** ستر. وحطيت السماعة. وحمدت **** اننا معندناش اظهار رقم الطالب. لاقيت منصور صحى وزاح الملاية عنه وعنى. كنا لسه عريانين وحافيين. ابتسمت له. باسنى من خدى وشفايفى وقال لى. صباح الفل يا ملك كوكب يا ست الكل. قلت له. صباح الورد على جوزى التانى. تانى زبر دخل فى كسى بعد خمسة وعشرين سنة من الصيام على زبر واحد. قال لى. النهارده هتلبسيلى البودى ستوكنج. وكمان هتلبسى فستان الفرح. قلتله. اموت واعرف ايه هو البودى ستوكنج. ضحك وقال لى. متستعجليش هتعرفيه. بعد الشر عنك. تموتى ايه يا إلهة عبدك منصور وإلهة الكون. قلتله. بس ايه ؟ فستان فرح ؟ قال لى. ايوه. هتلبسي فستان فرح مامى. انتى تالت واحدة تلبسه. ضحكت وقلتله. يا صريح. ايه الصراحة دى كلها مش خايف ازعل. قال لى. الاتنين اللى لبسوه قبلك مش ممكن تزعلى منهم. قلتله. هما مين. اعرفهم ؟ قال لى. لا ده بُعدك. بعدين فى المستقبل البعيد يمكن يمكن اقولك. اتغاظت من السرية بتاعته بس نفخت وقلتله. طيب.

الفصل الرابع

الفصل ده مش جنسى. لانه تمهيد لاحداث وفصول جنسية جاية بعد سنة. كان الجو شتا فى اجازة نصف السنة. رحنا انا وجوزى وولادى الاقصر واسوان بالقطار. ركبنا من محطة مصر الصبح. وقعدنا فى مقصورة فخمة على الطراز الكلاسيكى.. لها ستاير كلاسيكية كأننا فى القرن التاسع عشر او الثامن عشر.. ماكانش ناقصنا غير نلبس فساتين وبدل وبرانيط الفترة دى. حتى شكل الاباجورات وطراز عربية المطعم كان كده. الحقيقة انا اخترت ان يكون القطار بالطراز ده لانى بحب التاريخ والكلاسيكيات كتير. وده تذاكره طبعا اغلى من القطار العادى الحديث. واخدت معايا كمان هدوم فصلتها مخصوص ليا ولجوزى وبنتى وابنى. كنا فيها زى الملايكة. عشان نكون مناسبين للقطار. حتى هدوم نوم كمان. اتحرك بينا القطار. بصوته المعروف. وقعدت اتفرج من الشباك بعدما رفعت الشيش الخشب. قعدت اتفرجت على البيوت اللى ماشية والكبارى والترع والزراعات. والناس. لكل بيت وكل حتة بتوقع عليها عينيا حكاية وحياة كاملة من الولادة للموت. قررنا اننا نروح نزور الاول قبل ما نروح الاقصر واسوان. ولاننا سافرنا بدرى عن معاد الفوج بتاعنا باسبوعين قررنا نروح المنيا نزور اختى وعيلتها الاول قبل ما نكمل طريقنا. ونقعد معاها شوية. وحشتنى بنت الايه. كان اكل القطار درجة اولى لذيذ جدا. ومتطور. اكلت بالشوكة والسكينة. فى اطباق كلاسيكية قديمة برضه. حسيت اننا فى المانيا او فرنسا او بريطانيا او امريكا فى القرن التمانتاشر. وكان التلفزيون بيعرض افلام امريكية تاريخية برضه ووثائقيات تاريخية. يعنى عشنا فى جو تانى. عجب الولاد وعجب جوزى. زى ما عجبنى. كنت تعبانة من الحمل شوية. ومددت على سرير القطار وانا باحسس على بطنى المنفوخة اوى اكتر من ايام حملى بنرجس او كريم. انا دلوقتى فى الشهر السادس. والدكتور قال لى ان السونار بين انى حامل فى توام ثلاثى. يعنى تلاتة مش اتنين بس. كانوا ولاد منصور مفيش شك. لانى امتنعت عن جوزى ونيكه من ساعة اول لقاء بينى وبين منصور. ولغاية ما اتاكدت ان فيه حمل. لما اتاكدت ان فيه حمل اغريت جوزى ورجعت العلاقة ما بيننا اشد ما يكون تلات اربع شهور وانا بتناك من الاتنين. ده الصبح وده بالليل. او ده يوم وده يوم. كنت متجوزة اتنين فعلا فى وقت واحد تعدد ازواج. وفى ايدى دبلتين. واحدة عليها اسم حمدى وتاريخ جوازى به من 25 سنة. والتانية بالبسها لما اروح لمنصور وعليها اسم منصور وتاريخ جوازى به يوم مالبسنى فستان الفرح وناكنى به وناكنى وانا لابسة البودى ستوكنج كمان. بقيت مدمنة على منصور وحمدى. بحب الاتنين اوى مش عارفة اعمل ايه. اعمل ايه لو منصور زهق منى وسابنى. دانا كنت انتحر. قررت اسافر مع ولادى وجوزى نستجم وبالمرة ابعد عن منصور شوية اشوف هيوحشنى او هاوحشه ولا لا .. كنت كمان عايزة ارتاح شوية من روتين النيك اللى ليل نهار ده. انا تعبت. وكمان خايفة على الحمل. لازم منصور وحمدى يسيبونى فى حالى ولا عايزين الولاد يموتوا فى بطنى. كمان الفترة اللى فاتت اهملت بيتى شوية وولادى. عايزة ارجع اقرب منهم تانى. والرحلة دى اكيد فرصة لده. منصور نجح واتخرج الحمد *** وبتقدير جيد. وشى حلو عليه. وكمان هيبقى اب ولتلاتة المفترى. جوزى حمدى كان هيطير من الفرحة لما عرف بخبر الحمل. ولما عرف انهم تلاتة. وابتدا يبنى لهم احلام ومستقبل كامل لعشرين سنة لقدام من دلوقتى. اما بنتى نرجس فكمان كانت سعيدة جدا ان هيكون لها اخوات. لكن ابنى كريم زعل اوى ولامنى عشان فيه خطر على الاجنة وعليا انا كمان عشان كبيرة فى السن. وزعل كمان لانه مش هيحب صريخ الرضع ومشاكلهم. الحقيقة حمدى ومنصور الاتنين بيحبونى مووووت وانا كمان بحبهم موووت… بس منصور عرفنى على عالم جديد واوضاع وحاجات جديدة عليا جدا ميعرفهاش حمدى ولا انا كنت اعرف عنها اى شئ .. رغم ان الاتنين زبرهم كبير وعريض وحجمهم واحد لكن منصور بيثيرنى اكتر لانه يعرف زى ماقلت حاجات انا وحمدى جهلة بها وكمان لانه صغير اوى عنى وقد ولادى لا ده اصغر منهم كمان. ده اثارنى وعزز ثقتى بنفسى وغرورى بانوثتى. خلاص بقيت صارمة وحازمة جدا فى رفضى لمنصور وحمدى. ممنوع الاقتراب ده الشعار اللى رفعته من يومين لهم هما الاتنين شعار شديد اللهجة. سمحت لهم بدل ما يتجننوا بس بمداعبات بايدى واحنا عريانين. او مص بزازى. يعنى ملاعبات على خفيف. انما زبر فى كس. او لسان فى كس. او 69. كل ده ممنوع لغاية ما اولد وبعد النفاس كمان. ولادى الجايين اهم من رغباتى ورغبات اجوازى الاتنين حمدى ومنصور. مش عارفة بعد النفاس ارجع بتقلى لمنصور ولا كفاية كده… عموما انا مش هافكر فى حاجة دلوقتى غير الرحلة والفسحة الحلوة اللى احنا رايحينها. وصلنا المنيا تانى يوم الصبح. نمت على سرير القطار شوية. وطلعت كتاب البايبل اللى اداهونى منصور هدية اقرا فيه شوية. جلدته فى مجلد واحد صغير اكبر من حجم الجيب مرتين مع كتاب الدهب الكوران زى اللى فى السلسلة بتاعتى اللى فيها قلب ازرق وكرويتس كمان هدية من مامة منصور مش منصور بقى المرة دى هاهاهاها. لسه قدامنا اسبوعين براح لغاية ما ييجى معاد الفوج بتاعنا اللى رايح الاقصر واسوان. فى الفترة دى قررت ازور اختى خديجة وعيلتها. جوزها رزق وابنها محمود وبنتها زينب. مشينا فى طرقة القطار انا وجوزى وولادى. ماشية زى البطة او زى البالونة هاهاهاها. عمالة ادقلج. زى المقطورة. **** يجازيك يا منصور. هنعيده من تانى رضاعة وبامبرز وصريخ بيبهات فى نص الليل. وطول اليوم. نزلت بالراحة وعلى مهلى من القطار وجوزى والناس بيساعدونى بقيت زى رفيعة هانم. ملك كوكب بقت طحشة مجرة هاهاهاها. اخيرا مشيت على رصيف المحطة. ومشى قدامى كريم بسرعة زى عادته. بينما مشيت نرجس جمبى. وقعدت ترغى معايا وتسلينى وانججت دراعها فى دراعى. اما حمدى جوزى فشال الشنط بنشاط وقوة زى عادته ومتقدم قدامنا كلنا. زى القطار هاهاهاها. بيجرينا وراه دايما. بصيت ليافطة محطة المنيا القديمة الجميلة. وخدت نفسا عميقا باملا صدرى من هوا بلد امى وبلدى. اللى عشت فيها اول عشرين سنة من عمرى قبل ما اتجوز واعيش مع جوزى فى القاهرة. هو كمان امه منياوية بس هو اتولد فى القاهرة. مش زى ابوه المنصورى وامه المنياوية. حكالى كتير ازاى اجتمع القبلى والبحرى. وازاى امه وابوه اتقابلوا وازاى عاشوا فى منطقة محايدة بعد كده يعنى القاهرة. لكن لحبه لامه وحب ابوه لها وانها انسانة مطيعة وطيبة وست بيت شاطرة زيى وامراة عاملة جادة نصحته امه ونصحه ابوه انه يسافر المنيا ويشوفوا له الخاطبة اللى يعرفوها من زمان. اللى رشحتنى له. شفنا بعض وحبينا بعض بسرعة واتجوزنا على طول. مش زى الايام دى والجيل ده اللى بيبقى عايز يتقابل هو وعروسته سنين ويحبوا بعض ويعيشوا قصة حب طويلة وكمان يمارسوا الحب الكامل مع بعض بويفريند وجيرلفريند ومساكنة زى ما بيسموها على طريقة الامريكان. وبعدين يقرروا يكتبوا كتابهم ويتجوزوا. اما اختى فعاشت مع امى بعد وفاة بابا **** يرحمه. فى بيتنا الكبير الواسع اللى من بابه. كانت العمارة باسم امى. هى صاحبة البيت ومسكنة فى الشقق عيلات محترمة وفيه عيادة دكتورة كمان. واتنازلت انا لاختى عن نصيبى فى البيت فبقى البيت من نصيب اختى الوحيدة. تعيش منه هى وعيلتها. وعلى كل حال مع الزمن قيمة الايجار قلت. بس لان اختى مدبرة وبتعرف تحوش القرش قدرت على مر السنين تحوش لولادها ولنفسها مبلغ كويس فى البنك من الايجار. اضافة لانها وجوزها ما اعتمدوش على ايراد العمارة انما اشتغلوا هما الاتنين على عكسى. انا عمرى ما اشتغلت ولا هاشتغل. جوزى يتكفل بيا بقى انا مالى ومرتبه كبير والحمد ***. كانوا ناس طيبين وكانوا جزء من عيلتنا عشان كده لا امى ولا اختى ولا انا فكرنا نطردهم او نزود عليهم الايجار. كنا عيلة واهل. كنت اشبه مريم فخر الدين فى اواسط عمرها فى الطول والملامح والطريقة. كل اللى يشوفنى يقول سبحان **** الخالق الناطق مريم. اما اختى خديجة فكانت تشبه نيللى فى الستينات. احنا جميلات بشهادة كل اللى بيشوفونا. وارثين الحتة دى من امنا **** يطول فى عمرها. امنا بقى تشبه شويكار فى السبعينات. ناس بيقولوا علينا اتراك اصلا. بس جذورنا كلها فى الحقيقة مصرية مية فى المية مفيهاش دم اجنبى تانى ابدا. واحنا المنياويات مش اقل جمال من الاتراك. وكان ابويا وامى مثقفين ويحبوا الفلك اوى والقصص الخيالية وقصص الابطال الخارقين وماوراء الطبيعة. حكت لى امى انهم لما شافونى وانا لسه مولودة كنت بيضا اوى وناعمة ووشى حلو فقال بابا. البنت دى كوكب مش بنى ادمة. كوكب درى يوقد من شجرة مباركة. قالت ماما. لا دى ملك نزل علينا من السما شوف النور الغريب اللى فى وشها وجسمها يا حبيبتى يا بنتى. ونزلت فيا بوس. اتخانقوا على اسمى وكل واحد مصمم على رايه. فى الاخر بصوا لبعض وباسوا بعض وضحكوا وقالوا. طب ما نسميها الاسمين مع بعض اشمعنى الرجالة لهم اسامى مركبة. فيه زوجات للخديوى اسماعيل اساميهم مركبة. وسمونى ملك كوكب. خرجنا من المحطة. ووقفنا نستنى تاكسى. كذا واحد مارضيش يوقفلنا. قلت لجوزى منجرب الاوبر احسن من ولاد الكلب دول. وفعلا استدعينا الاوبر. وكان سواق لطيف وطيب ومؤدب وظريف جدا سلانا طول الطريق. نزلنا قدام عمارة خديجة اختى الوحيدة والصغيرة. اتسندت على شجرة الفيكس نتدا الكبيرة العريضة الضخمة اللى تحت العمارة. الشجرة دى بقالها اكتر من عشرين سنة. كنت شابة صغيرة لما كانت هى فرع رفيع وصغير. شوف الايام مرت ازاى. طلعنا السلم. وخبطنا. فتحت لنا زنوبة بنت اختى وخدتنا بالاحضان. حصل مهرجان بوس واحضان جماعى جنونى على طول فى ساعتها. اهلا وسهلا حمدا *** عالسلامة البيت نور وحشتونا. وقعدنا. طلعت اختى خديجة على طول طقم معالق السنبلة اليابانى وفناجين قهوة ورق الشجر بتاع سوق غزة وفناجين الشاى الصينى القديمة بعدما اعلنت حالة الطوارئ فى البيت. كان عندى نفس الاطقم دى. جبناها انا وماما من تلاتين سنة يمكن. كنت لسه ساعتها سنى خمستاشر سنة. كانت زينب ماشاءالله عروسة دلوقتى. هى واخوها محمود. هما اصغر من ولادى. زينب سبعتاشر سنة ومحمود خمستاشر او اربعتاشر سنة. جت زوبة وقعدت جنبى خدتها فى حضنى وقلتلها. وحشانى يا زوزو. قالت لى. وانتى كمان يا خالتى. ايه ده هتجيبلنا ولاد خالة تانيين كمان. قلتلها. اه هيبقوا خمسة وخميسة فى عينين العدو. باستنى فى خدى. وحطت راسها على كتفى. كده يا خالتو متجيلناش من عشر سنين. قلت لها. غصب عنى يا زوبة والنبى. قالت لى. بس وشك منور اوى عن صورك فى الواتس وعالفيس اللى شفناها السنة اللى فاتت واللى قبلها. هو الحمل يعمل كده. وضحكت. قهقهت انا وقلتلها. اختشى يا بت. قالت لى. بس صحيح يا خالتو ايه السر. قلت لها. ميبقاش سر لو قلته لك يا ام لسانين. قالت. ليه بس يا خالتو سرك فى بير بس قولى لى. قلت لها. بس يا بت بطلى غلاسة يا دبانة. راحت عاملة زعلانة. طنشت. وجه محمود يسلم عليا. عيونه جريئة. الواد عرانى بعيونه. هو بجح كده ليه. وقال لى بصوته الخنشور الخشن. ازيك يا خالتو. قلدته بصوت شبيه. كويسة يا سى الشاويش. بريئة يا بيه. وضحكنا كلنا. قعد جمبى الناحية التانية. بقيت سندوتش بين زوبة ومحمود. قال لى. هو صدرك دلوقتى يا خالتو مليان لبن ؟ زوبة قالت له. عيب يا واد انت. ايه اللى بتقوله ده. قال. وانا قلت ايه يعنى. باسال سؤال برئ. فيها حاجة دى. ضحكت وقلت له. لا مفيهاش حاجة. ايوه يا روحى فيهم لبن دلوقتى ومغرقين السوتيان كمان. قالت زوبة معترضة. ايه ده يا خالتو. ايه اللى بتقوليه للواد ده. انتى بتفتحى عينيه ولا ايه. قلت لها. يا بت وهى عينيه الواسعة البجحة دى ناقصة تفتيح. ده تلاقيه هارى نفسه فرجة طول النهار. بس خلى بالك يا حمادة نظرك يوجعك وايدك توجعك. وغمزت له بعينى. وشه احمر اوى. وزوبة قاعدة جمبى تبصلى وفاتحة بقها زى المذهولة. وبتضرب كف بكف. جت خديجة فى اللحظة دى وسلمت عليا. كانت واخدة اجازة من الشغل اسبوعين نص شهر يعنى بدون مرتب عشان نقعد مع بعض. اما جوزها رزق فكان فى الشغل لسه. كان لزوبة قطة سيامية اسمها ابوللو شوجركين. نطت على حجرى وقعدت. حسست عليها. قالتلى زوبة. ابوللو شوجركين بتحبك اوى يا خالتو. دى خجولة جدا وبراوية مش بتقعد مع حد الا انا بس. مش بقولك فيكى سر ولازم اعرفه. ضحكت وقلت لها. ده بعدك. كانت زوبة ماسكة فى ايدها ارنوب قماش محشى رصاصى او سمنى ودانه طويلة مش عارفة درجة لونه بالضبط يشبه الارنوب فى الافلام الامريكانى. وكانت حاضناه جنبها. قلتلها. عامل معاكى الارنوب ده يا زوبة. قالتلى ببراءة. بحبه اوى يا خالتو. معايا من وانا فى ابتدائى. ومبنامش من غيره. سلم على خالتو يا ارنوبى. وسلمت على ايد ارنوب زنوبة. كانت بريئة رغم انها فى سن المراهقة ويمكن كده احسن. كانت اختى خديجة باعداهم عن مؤثرات الانحطاط المجتمعى والتعصب الدينى كمان. لاننا عيلة مثقفة فكانت معلماهم حب الفنون والتاريخ والعلوم. وعلمتهم كمان الحرية الكاملة. بس زى ما عرفت دلوقتى من خديجة ان زنوبة مش ميالة للحرية الجنسية مثلا على عكس اخوها محمود وعلى عكس رزق. كانت طالعة لامها خديجة يمكن. كانت بريئة تحب الالعاب وتحب السينما والثقافة اكتر. ومحافظة جدا اكتر منى بكتيرررر. مش ميالة للجنس بالمرة. تحب الحيوانات الاليفة. والعاب الكونشينة والشطرنج. تتعلم لغة او موسيقى او رياضة. تتتفرج على الالعاب الاولمبية والمسلسلات المكسيكية. لكن وزى ما عرفت من خديجة كان محمود ميال للنحت وكان يموت فى البورن كمان وورانى تماثيل صغيرة مرمر نماذج لاعماله وكلها لالهات وستات عريانة على الطراز الرومانى. متقنة اوى ما صدقتش ان هو اللى عاملها. فجاب كتلة مستطيلة من المرمر. واشتغل بالازميل قدامى لغاية ما ظهر دراع صغير. قال لى ايه رايك. استغربت. الولد موهبته مبكرة. ورانى البوم تماثيل الكاماسوترا فى معبد فى الهند. كلها اوضاع جنسية. وغمز لى. وشى احمر وكنت هاخده قلمين واديله بالقلم على وشه بس مسكت نفسى. سمعت الباب بيخبط. لما فتحت خديجة الباب سمعتها بتكلم عيل صغير اتكلموا كتير. وبعدين جات وقالت لى. الواد جبريل ابن جارتى سابته امه وابوه لوحده مع اخته الكبيرة ودى بتضربه وبيبقى قعادها معاه رعب بالنسبة له. عايزنى اطلع اقعد معاه شوية. مش اول مرة. قلت لها. وتسيبينى يا خدوجة. قالت لى. مانتى معاكى زنوبة ومحمود وولادك يا ملوكة. قلت لها. طب خلينى اطلع له انا. قالت لى. انتى لسه جاية وحامل. دانتى مش قادرة تطلعى السلم ولا قادرة تمشى وانتى جاية لى. انا عارفة انتى رايحة لى تتفسحى فى الاقصر واسوان بعد اسبوعين ازاى. ماتقعدى معانا لغاية ماتولدى. جوزى رزق بيحبك اوى و****. ومش هيزهق منك ابدا. قلت لها. عايزة اولد فى مصر يا خدوجة. هنا المستشفيات مش قد كده. وعايزة اتفسح برضه. قالت لى. عموما ده كلام سابق لاوانه. خلينا نشوف هيحصل ايه بعد اسبوعين. يلا انا طالعة له. قلت لها. لا بقولك ايه. خليه ينزل يقعد معانا. وانا هاخد بالى منه. قالت لى. انتى حامل هتاخدى بالك منه ازاى. قلت لها. هاتيه بس وانا قدها وقدود. قال محمود. سووووبر ملك كوكب هتنزل الملعب يا جدعان. هييييه. ضحكت انا وقلت له. يا واد. كده ملك كوكب حاف. قال لى. امال يا حبيبتى. احنا لينا مين غيرك يا ملوكة. ضحكت وقلت له. وكمان ملوكة. لا دانت فاجر اوى يا واد. ده انا اكبر من امك. قال لى. امى هى اللى اكبر. دانتى قد زنوبة يا ملوكة. ضحكت وقلت له. يا واد يا بكاش. بطل بكش. قمت ورحت اشوف الاوضة اللى هنام فيها انا وحمدى. وانا سامعة حمدى بيجامل اختى وهى طالعة تنزل الولد. لاقيت السرير النحاس الجميل ابو عمدان. بحبه اوى. سمعت الموبايل بتاع حمدى. وسمعته بيكلم حد فى شغله بزعيق. وقفل السكة بعد جدال طويل. جالى وقالى. يا مصنع السكر ومصنع الكواكب انا مضطر ارجع مصر عشان الشغل. محتاجينى فى مامورية اسبوعين فى اسكندرية ومش راضيين ابدا يدوها لحد غيرى. حاولت معاه كتير وقلتلهم انك حامل وانى فى المنيا. وانى رايح الاقصر واسوان. صمموا. لو عايزة نرجع مع بعض نرجع. قلت له بعدما فكرت شوية. لا نرجع ايه بقى. انا عايزة اقعد مع اختى وولادها يا سى حمدى. روح انت بالسلامة وخلى الولاد معايا. ومتخافشى علينا. خلى بالك من نفسك. وابقى اتصل بيا وطمنى كل يوم ولما توصل ماشى. قال لى. اوكيه. حضنى وباسنى ولم فى الشنطة الصغيرة شوية حاجات بسيطة. ومشى. طبعا سالتنى نرجس وكريم واختى لما نزلت وولادها عن حمدى. وقلتلهم. فاتضايقوا اوى.

الفصل الخامس

نزلت خديجة ومعاها الولد جبريل ابن جارتها اللى عمره 12 سنة. كان ولد جميل اوى اوى. وخجول. باين عليه هادى مش شقى زى عيال الايام دى الشياطين المزعجين. شافنى وشه احمر. وخاف لما شاف بنتى نرجس وبنت اختى زينب. قلت له. اهلا وسهلا يا قمر. تعالى هات بوسة يا روح قلبى. جه ورجليه سايبة وخايف. البنات قعدت تعاكسه وهو هيموت من الكسوف. قلت له. تعال يا جابى. هادلعك جابى بعد كده. تعالى. قال لى. ازيك يا طنط. قلت له. كويسة يا روح قلبى. وقعدت ابوس فيه. البنات كانوا عايزين يحضنوه ويبوسوه كمان بس هو خاف واتحمى فيا. ضميته. كان جميل اوى زى الملاك. قعدته على حجرى. وبقيت ابوسه من بقه. والبنات وخديجة يعلقوا. ايوه يا عم. كده هتبوظى الولد. ده صغير عالحاجات دى. وانا مش سائلة فيه. كان الاول بيبعد شفايفه عنى وبيحاول يفلفص بعد كده ابتدا يهدا وينسجم. وابتدا يبوسنى بلهفة. هيقطع شفايفى. حسيت بزبره الصغير شد ووقف جامد عند بطنى. مانا شايلاه بالعرض. كان نفسى اجرب ولد زى ده وفى العمر ده. شكله خام خالص. وميعرفش حاجة عن الجنس ولا شاف بورن فى حياته. ده لقطة. بس انا حامل دلوقتى. مش هينفع اوصل معاه لاخر الطريق. يبقى ملاعبات الاول. ولما اولد باذن **** هيكون لنا كلام تانى. بصيت لاقيت الدنيا هتليل والنهار خلص. قلت لخديجة. ايه ده. اوام كده اليوم خلص والليل جه. قالتلى. كيهك صباحك مساك حضر غداك لعشاك. قلت لها. اهااا صحيح احنا فى كيهك. قلت لجابى. مش نعسان يا جابى. انا عايزة اقوم امدد شوية يا خدوجة. وهاخد جابى معايا يونسنى. قالت لى. ماشى يا ملوكة. اتفضلى اوضتك بتاعة زمان ام سرير نحاس بعمدان جاهزة ومستنياكى. قلت للولاد الاربعة. محدش ييجى ورايا يا رذلة. عايزة انام شوية انا وجابى. قال محمود. يا بختك يا سى جابى هتنام فى حضن ربة الحب والهة الغرام تعالت وتقدست. ضحكت وقلت له. متحسدوش حرام عليك. دخلت الاوضة. وايدى فى ايد جبريل. نام عالسرير النحاس ابو دانتيل وعمدان. زى الشاطر لما شاورت له وقلت له. نام يا جابى على ما اجيلك. كنت مجرجرة الشنطة شنطة السفر والهدوم ام عجل ورايا. قفلت باب الاوضة بالمفتاح من غير ما اعمل صوت. وخرجت هدومى وحطيتها فى الدولاب. مش عارفة جالى النشاط ده فجاة من فين. ومسكت فى ايدى البودى ستوكنج اللى هدانى به منصور وفستان الفرح اللى اشتراهولى وفصلهولى منصور. والكورسيه وشرابات قوس قزح والمايوه الدانتيل الاسود المزخرف اللى قطعة واحدة. وحتى بدلة رقص سامية جمال. وحسست على قماشتهم بحنان وسعادة. وشلتهم فى كيس اسود. وخبيتهم فى الدولاب. غيرت هدومى قصاد جابى. وتعمدت اوريه جسمى وانا باقلع هدومى والشوال حتة حتة. حتى قلعت قدامه السوتيان والكولوت. وهو عينيه هتطلع وزبره الصغير عمل خيمة فى بنطلون بيجامته. لبست قميص نوم خفيف على اللحم. ونمت جنبه واتغطيت بالبطانية النمر. البنية. قلت له. تعالى فى حضنى اتدفى. حطيت راسه على كتفى. قال وهو متردد. طنط عاوز اسالك سؤال بس خايف تزعلى منى. قلت له. يا روح قلبى اسال واطلب اللى انت عايزه يا جابى يا قمر. يا حلو انت يا حلو. وشه احمر وقال لى. هو صدرك فيه لبن ؟ قلت له. وليه بتسال السؤال ده يا مكار. قال لى. ابدا بس نفسى ارضع. لما ماما خلفت اختى من سنتين. طلبت منها ترضعنى بس ضربتنى على وشى ومارضيتش. قلت له. كسر ايدها ليه الغباوة دى. حابب ترضع يا جابى ؟ قال لى. اوى اوى يا طنط. ممكن ؟ قلت له. اه ممكن. بس بشرط. قال لى. ايه هو. قلت له. تنادينى ملوكة وبس. انا اسمى ملك كوكب بس هيبقى صعب عليك تنادينى به. قل لى ملوكة. قال لى. حاضر يا طن… قصدى يا ملوكة. قلت له. عجبك كرشى ده يا جابى. بقى منظرى زى البقرة الفريزيان. ولا الجاموسة العشر. قال لى. ازاى تقولى على نفسك كده يا ملوكة دانتى ملكة جمال العالم. قلت له. بطل بكش يا واد. قال لى. ابدا مش بابكش. انا باقول الحقيقة واسالى اى حد. انتى مش عارفة قيمة نفسك ولا ايه. قلت له. طب تعالى خد غداك يا واد يلا. وماحاولتش اعرى نفسى او اشيل البطانية. قلت اخليه هو يتعب وده يثيره ويهيجه اكتر. عرى البطانية عنى فى لهفة وشوق. وشد رقبة قميص نومى لتحت. رفعت ضهرى عشان اساعده. راح منزل كمى لغاية ما قلعنى الكم. وانكشف جزء من بزازى قدامه. راح منزل القميص من الناحية التانية كمان والكم التانى. واخيرا سحب القميص لتحت لعند بطنى. انكشفت بزازى الكبار المليانين لبن قصاد عينيه. برق اوى ولحس شفايفه وكانه شاف محل ايس كريم او حلويات قدامه. قعد شوية يبص عليهم. قلت له. عينك هتاكلهم. من شر حاسد اذا حسد. ايه يا واد ده. قال لى. اعمل ايه. بزاز الهتى الجميلة. حلمات ولبن وبزاز. احمدك يا رب. ولاقيته نزل بشفايفه وخد حلمتى اليمين بين شفايفه. قلت. اه. وجعنى من غير ينان. قلت له. بالراحة يا جابى يا حمار. هتقطعها. ياواش ياواش. ايه الغشومية دى. قال لى. اسف يا ملوكة. حاضر. اهو بالراحة. وابتدا يمص بالراحة. اللبن نزل غزير فى بقه. شرب لما شبع. فضى لى بزى اليمين ابن العبيطة. قلت له. شبعت. قال لى. لسه. ممكن البز الشمال. قلت له. اتفضل بالهنا والشفا يا ابن المفجوعة. وقلت فى نفسى. كسى نار يا ابن العبيطة **** يخربيتك. عملت فيا ايه. شرب البز التانى لما فضاه. وحسس على بطنه زى فار توم وجيرى الرضيع الرصاصى الفاتح. قال لى. لبنك عسسسسل يا ملوكة. طعم اوى. قلت له. نام على ضهرك بقى عشان انا كمان عايزة منك حاجات. نام وقال لى. ايه هى. قلت له. متستعجلش على رزقك. ونزلت ابوس شفايفه وابص فى عينيه وهو يشم ريحتى ويغمض عينيه. قلت له. عمرك مسكت زبرك او نزلت لبن قبل كده. قال لى. لا عمرى. قلت له. طيب انا هاعلمك النهارده حاجة حلوة اوى بس سيبلى نفسك ومتخافيش يا قطة. رحت رافعة جاكتة بيجامته وفانلته وعريت بطنه. بدات احسس بالراحة على بطنه وصدره واقرص حلماته. الواد اتهبل وابتدا يتاوه ويقولى. كمان يا ملوكة. احساس حلو اوى. هاموت مش قادر. رحت منزلة بنطلون بيجامته لغاية ركبته. وشفت زبره الصغير وهو واقف. كان جميل اوى رغم انه لسه صغير قد صباعى الصغير. زى زبر القزم مثلا. مينى زبر. حسست على فخاده وقلتله. ايه رايك دلوقتى. قال لى وهو بيلحس شفايفه. احساس حلو يا ملوكة. كمان. كان قلبه سريع وبينهج لاول مرة فى حياته. ووشه احمر. الشهوة جديدة عليه وجامدة. واخداه على غفلة. وهو هيموت منها. خفت عليه. بس اعمل ايه. نفسى اتفتحت للمغامرات وما بقتش مكتفية ولا قانعة بحمدى او منصور. لمست زبره بطرف ضفرى وصباعى. نفسه سرع وارتعش شوية زى العصفور فى ايدى. مسكت زبره وحاوطته بصوابعى وبايدى. وهات يا تدليك. دلكته بالراحة اوى وعلى اقل من مهلى. طلع نقطة شفافة من راسه. دلكتها على زبره وراس زبره بقى بيلمع. خرجت نقطة تانية نزلت بلسانى عليها ولحسته. اممممم لذيذة اوى. بيضانه صغيرة وكيوت اوى. كل ما يقرب ويصرخ عشان ينزل لبنه كنت ابعد ايدى. عذبته وجننته. لغاية ما نزلت ببقى شوية امص له. امممم لذيذ. شوية ونمت على جنبى عريانة جمبه. ولاعبت رجليه برجلايا. وبقدمى. وايدى ماسكة زبره مش سايباه. نازلة فيه دعك. وانا ببوس خده ورقبته وشفايفه. وهو زى البنت الهايجة لاول مرة فى حياتها. بيرتعش زى العصفور وزى المحموم فى ايدى. واخيرا صرخ. زبره انتفض كذا مرة بس ما نزلش لبن خالص. لسه ما بلغش الظاهر. قلت له بوشوشه. ايه رايك يا جابى. خد نفسه بالعافية واخيرا قال لى. حلو اوى يا ملوكة. انتى عملتى فيا ايه مش ممكن. رهيب. متعة غريبة. حسيت انى هموت. قلت له. دى متعة السكس احلى متعة فى الدنيا. ولسه ليك معايا مغامرات تشيب. لاقيت زبره واقف زى ماهو اتبسط اوى. ونزلت فيه تدليك تانى. سكت وغمض عينيه ورجع ينهج وقلبه يدق بسرعة. المرة دى طول معايا وماحبتش اعذبه. واخيرا نزل لبنه على ايدى وعلى بطنه وجه لبنه على وشه كمان من قوته. المرة دى نزل لبن. مسحت له لبنه على بطنه وقلت له. مبروك يا عريس بقيت راجل. قبل ما ننام. عايزة منك خدمة اخيرة يا جابى. قال لى. اؤمرى يا ملوكة. قلت له. انزل بين فخادى. الحس كسى يلا. وفعلا نزل. وعلمته يستعمل ايديه وصوابعه ولسانه ازاى مع كسى. نزل لحس فى كسى زى اوفى قطة. لغاية ما صرخت ونطرت عسلى على وشه. بلعه كله ابن العبيطة. رحت مطلعاه من بين فخادى. ونيمته جمبى. ونزلت فى وشه بوس. وشكرته. رفعت له بنطلون بيجامته. ونزلت له جاكتتها. وتقلت فى هدومى بالبلوزة الصوف والسروال الداخلى. ونمنا جمب بعض. رحنا فى نوم عجيب وعميق. ساعتين وصحينا. كنت جعانة اوى. وهو كمان. قال لى. عايز اتعشى. قلت له. من عينايا.

الفصل السادس

صحيت الصبح على صوت الطيور اللى بتغنى بره الشباك، والهوا البلدى المنيع اللى داخل من الشباك المفتوح، مليان ريحة الترع والزراعات والخضرة اللى حوالين المنيا. كنت لسه فى حضن جابى، راسه على كتفى، وايدى الصغيرة حوالين وسطى، زى الطفل اللى لسه بيرضع من امه. حسيت بزبره الصغير لسه واقف شوية تحت البيجامة، من آثار الليلة اللى فاتت، وابتسمت فى نفسى. يا خبر، الواد ده هيبقى دون جوان صغير لما يكبر، بس دلوقتى هو ملكى، خام خالص، وانا اللى هاربيه على ايدى. حرك نفسه شوية، وفتح عينيه البنى الحلوة دى، وبصلى بابتسامة خجولة. قالى بصوت ناعم زى الهمس: “صباح الخير يا ملوكة… حلمت بيكى طول الليل”. قلت له وانا ببوس خده: “صباح النور يا عريسى الصغير. قوم يلا، عايزة افطر، وانت كمان جعان زى الذئب”. قام بسرعة، ولبس هدومه، وانا كمان قمت، غسلت وشى فى الحمام اللى جنب الاوضة، ولبست روب حريرى طويل، تحتيه قميص نوم خفيف، عشان بطنى الكبيرة مش مستحملة هدوم ضيقة. خرجنا من الاوضة، والبيت كله صحى، ريحة القهوة والفطير المشلتت والجبنة القديمة مالية المكان. خديجة فى المطبخ، بتعمل فطار بلدى فاخر، زى عادتها، ونرجس وكريم قاعدين مع زوبة ومحمود فى الصالة، بيضحكوا ويلعبوا كوتشينة. جبريل جرى على امه اللى كانت لسه نازلة من فوق، بس انا غمزت له بعينى، وقعد جمبى على الكنبة، خديجة بصيت عليا وقالت: “ايه يا ملوكة، نمتى كويس؟ السرير النحاس ده مريح زى زمان؟” قلت لها وانا بضم جابى لصدرى قدام الكل، عشان يتعود: “زى العسل يا خدوجة، وجابى ده كان رفيقى الحلو، نام زى الملاك”. ضحكت زوبة وقالت: “يا سلام، خالتى سرقت الولد من امه”. بس جبريل كان مبسوط، عينيه بتلمع لما بيبصلى.

بعد الفطار، الجو كان هادى، الشتا خفيف فى المنيا، مش زى القاهرة اللى بردها قارس. قلت لخديجة: “تعالى يا اختى، نعمل حاجة بايدينا، عايزة اشغال تريكو، زى زمان لما كنا بنعمل كوفيات وجوانتىات فى الشتا”. ابتسمت وقالت: “ايوه و****، لسه عندى خيوط صوف كتير فى الدولاب، يلا نطلعها”. روحنا الاوضة بتاعتها، طلعنا كرات الصوف الملونة، ابر تريكو نحاسية قديمة، ونماذج من مجلات فرنساوى قديمة لاشغال يدوية. قعدنا جنب بعض على السرير، وابتدينا نشتغل. انا عملت كوفية طويلة باللون الازرق الفاتح، مع رسومات نجوم وكواكب، عشان اسمى ملك كوكب، وخديجة عملت جوانتىات لزوبة ومحمود. كنا بنرغى ونتكلم فى ذكريات الطفولة، عن امى وبابا، عن الايام لما كنا بنلعب فى الشارع، وبنعمل كنافة على كروشيه. قالت لى خديجة: “انتى لسه زى ما انتى يا ملوكة، جمالك مش بيروح، رغم الحمل ده كله”. قلت لها وانا بحسس على بطنى: “ده منصور اللى عمل فىّ كده، تلاتة توائم، يا خوفى عليهم”. ضحكت وقالت: “منصور مين؟” سكت شوية، بس غطيت: “ابن صاحبتى، كان بييجى يزورنى فى القاهرة”. مر اليوم كده، هادى، بس عينيا على جابى، اللى كان بيلعب مع محمود فى الاوضة التانية، بيبنوا مجسمات من ليجو.

الايام اللى فاتت كانت زى الحلم، اسبوعين كاملين فى المنيا، وعلاقتى بجبريل بتزيد كل يوم، سراً تاماً، محدش فى البيت عارف، حتى خديجة اللى عينيها حادة زى الصقر. كل ليلة، لما الكل ينام، كنت اقفله على الاوضة، واخده فى حضنى. علمته كل حاجة بالراحة، عشان هو صغير وخام. اول يومين كانوا ملاعبات خفيفة، مص بزازى، لحس كسى، تدليك زبره الصغير لغاية ما ينزل لبنه الشفاف اللى زى العسل. كان بيترعش زى الورقة فى الريح، وبيقولى: “ملوكة، ده احلى من الايس كريم والشيبسى”. قلت له: “ده بداية يا جابى، لسه هتدوق حلاوة الدنيا”. فى اليوم الرابع، قررت اجرب معاه حاجة جديدة، جبت زيت مساج من شنطتى، اللى كنت بستعمله مع منصور، ودلكت جسمه كله، من رجليه لغاية رقبته، وهو عريان ملط على السرير النحاس. كان زبره واقف زى السهم، وانا بدلكه بلسانى، مصيت راسه شوية، علمته يلحس حلماتى وهو بيحسس على بطنى الحامل. قالى: “ملوكة، عايز ادخل جواكى”. قلت له: “لسه بدرى يا حبيبى، انت صغير، وانا حامل، مش هينفع، بس هعملك حاجة احلى”. ركبت فوقه، وفركت كسى على زبره الصغير من فوق، بدون دخول، لغاية ما نزل لبنه على بطنى، وانا كمان نطرت عسلى. كان بيصرخ من النشوة، وبعدين ينام فى حضنى زى الرضيع.

مع الايام، بقيت مدمنة عليه، كل ليلة مغامرة جديدة. فى يوم، لبسته شرابات قوس قزح اللى كانت معايا فى الشنطة، وقعد يرقص قدامى عريان، زى *** فى حفلة. ضحكت اوى، وبعدين نمت عليه، مصيت زبره لغاية ما يقول “كفاية يا ملوكة، هاموت”. علمته يستعمل صوابعه جوا كسى، بالراحة عشان الحمل، وكان بيحسس على التوائم جوا بطنى، يقول: “دول اخواتى الجدد”. محدش شك فينا، عشان جبريل كان بييجى يقعد معانا فى الصالة نهاراً، زى الولد البرىء، وخديجة بتحبه، تقوله: “روح العب مع خالتك ملوكة”. اما محمود، فكان بيغمزلى بعينه، عارف حاجة، بس مش بيقول، كان بيورينى تماثيله العريانة، ويقول: “ده تمثال ليكى يا خالتو، بزازك الكبار”. كنت بضحك وبضربه على قفاه، بس جواى هيجان.

مع الاسبوع التانى، بدأت احس بتعب الحمل، التوائم التلاتة بيضغطوا على ظهرى، والدكتور فى المنيا قالى: “قرب الولادة، متسافريش دلوقتى”. اتصلت بحمدى، اللى كان فى اسكندرية، قلته: “الولاد هيجوا قريب، هولد فى المنيا، وهقعد فترة النفاس هنا”. زعل شوية، بس وافق، وقال: “خلى الولاد ييجوا معايا فى الاقصر واسوان، وانتى ارتاحى”. نرجس وكريم كانوا مبسوطين بالفسحة، بس نرجس قالت: “هنوحشك يا ماما”. ركبوا القطار مع حمدى بعد اسبوع، وانا ودعتهم من المحطة، بطنى كبيرة زى البالونة. قررت اجل الرحلة كلها، وولد فى مستشفى المنيا الحكومى، مع دكتورة طيبة عرفتها خديجة.

الولادة كانت صعبة، بس **** ستر. فى ليلة مطرية، بدأت الطلق، خديجة معايا فى المستشفى، ماسكة ايدى، وجبريل بره فى البيت بيعيط عشان عايز ييجى. ولدت تلاتة ولاد، توائم متماثلين، سميتهم نهى ونبيل وعبد الرحيم. نهى البنت الكبيرة، نبيل الوسط، عبد الرحيم الصغير. كانوا زى الملايكة، بشرتهم بيضا زى امهم، وعيونهم بنى زى منصور. حمدى جه فوراً من اسكندرية، فرحان موت، باس الولاد، وقال: “دول هيبقوا نجوم، زى اسمك يا ملك كوكب”. منصور كمان اتصل، قال: “ولادى، هاجى اشوفهم قريب”. قضيت الاربعين يوم نفاس فى بيت خديجة، مرتاحة، خديجة بتعملى اكل بلدى مغذى، فول وطعمية وبيض بلدى، وجبريل كل يوم ييجى يرضع من بزازى المليانة لبن، سراً فى الاوضة. كان بيقول: “لبنك احلى من لبن التوائم يا ملوكة”. علمته حاجات جديدة، زى يدلك بطنى بعد الولادة، ويحسس على جسمى اللى رجع يشد شوية.

بعد الاربعين، تماثلت للشفاء، جسمى رجع مليان بس وسط، زى قبل، بشرتى ناعمة، وشعرى اسود طويل. حمدت ****، وودعت خديجة وزوبة ومحمود وجبريل، اللى عيط لما سبت المنيا. قالى: “هتوحشينى يا ملوكة، متسبينيش”. قلت له: “هرجعلك قريب يا عريسى”. ركبت القطار مع التوائم التلاتة فى مقصورة فاخرة، حمدى معايا، وكريم ونرجس راجعين من الاقصر مبسوطين. وصلنا القاهرة، بيتى مملكتى، ريحة الكنافة والمكرمية مالية المكان. بس جواى، عارفة ان مغامراتى لسه ما خلصتش، تانى زبر فى حياتى كان بداية، وجبريل هيبقى تالت، ورابع، وخامس… يا خوفى، هكتب كتاب مغامرات ملك كوكب مع عشاقها.

الفصل السابع

وصلت القاهرة بعد رحلة القطار الطويلة، والتوائم التلاتة – نهى ونبيل وعبد الرحيم – نايمين فى عربياتهم الثلاثة اللى جنب بعض، زى ثلاث وردات صغيرة. حمدى شايل شنطتى الكبيرة، وكريم ونرجس ماشيين قدامنا، مبسوطين انهم رجعوا البيت. فتحت باب الشقة، ريحة الكنافة والمكرمية واللاسيه اللى عملتها بايدى مالية المكان، زى ما سبتها. حسيت بالامان، بيتى مملكتى، بس جواى نار مشتعلة، عايزة منصور، عايزة زبره الكبير يرجع يدخل كسى بعد الغياب الطويل ده. اتصلت بيه فوراً من الموبايل، قلت له بصوت واطى عشان محدش يسمع: “تعالى يا حبيبى، البيت فاضى دلوقتى، الولاد نايمين، وحمدى فى الشغل”. جه فى ساعة، لبس بدلة رسمية، شكله راجل ناضج دلوقتى بعد التخرج، مش الواد الجامعى اللى قابلته فى الشارع. دخل، قفل الباب وراه، وباسنى بوسة جامدة، لسانه جوا بقى، ايده على طيزى. قالى: “وحشتينى يا حمارة، كسك عمل ايه فى المنيا؟” قلت له وانا بقلع هدومه: “كسى جعان يا سى منصور، يلا نيكنى قبل ما الولاد يصحوا”.

استأنفت علاقتنا زى الاول، بل اكتر. كنت بختلس الفرص لما حمدى فى الشغل، والولاد فى الجامعة أو المدرسة – نهى ونبيل وعبد الرحيم فى حضانة خاصة قريبة – ونرجس وكريم بره. منصور كان بييجى الشقة، يدخل من الباب الخلفى اللى فى المطبخ، عشان الجيران ميشوفوش. كنا بنعمل حاجات مجنونة: فى الصالة، على الكنبة اللى عملتها كروشيه، كان بيرفع رجلايا على كتافه، زبره داخل خارج، وانا بصرخ واتاوه، بس بصوت واطى عشان التوائم ميصحوش. فى يوم، جاب معاه كاميرا، صورنى وانا عريانة، لابسة شرابات قوس قزح وبودى ستوكنج، بمص زبره على السرير الكبير بتاعى وبجانبه صورة جوازى مع حمدى. قالى: “دى هتبقى ذكرياتنا يا ميلف، لما تبقى عجوزة هتفتكرى ازاى كنتى شرموطة معايا”. هجت اوى من كلامه، نزلت لبنه فى بقى، وبلعته كله. كان بييجى مرتين تلاتة فى الاسبوع، نيك جامد، اوضاع جديدة، 69 على السجادة، أو أنا راكبة فوقه فى الحمام تحت الدش. بس مع الوقت، بدأت أحس بالملل، منصور بقى روتينى زى حمدى، رغم انه صغير. كان بيحكى عن بنات جديدة فى الشغل، وانا بغير، بس مش بقول. فى النهاية، افترقت العلاقة تدريجياً، قالى: “يا حمارة، انتى بقيتى أم توائم، مش ميلف زى الاول”، وانا قلت له: “روح يا واد، كتر خيرك علمتنى”. سبت بعض بهدوء، بس جواى فراغ، عايزة مغامرة جديدة.

فى العمارة بتاعتنا فى المهندسين، شقة فى الدور اللى تحتنا كانت فارغة من شهور، اسرة راحت السعودية. فجأة، جه يوم سمعنا صوت نقل عفش، طلعت أبص من البلكونة، لاقيت اسرة جديدة: راجل مصرى فى الاربعينات، وسيم، مهندم، اسمه حسام توفيق، مهندس بترول، ومراته يابانية، اسمها ميكو، بشرتها صفرا ناعمة، عيون لوزية، شعر اسود مستقيم، جسم رشيق زى الدمية. معاهم ولد، اسمه يوسوكى، 19 سنة، ملامح يابانية خالص رغم ابوه المصرى، طويل رفيع، عيون ضيقة، شعر اسود، شكله زى نجوم الانيمى. كريم ابنى صادقه فوراً، عشان يوسوكى بيحب الجيمنج والكوميكس، وكريم كمان. بدأوا يقعدوا مع بعض فى الشقة، يلعبوا بلاى ستيشن، يتكلموا انجليزى ويابانى مختلط.

يوسوكى كان بييجى شقتنا كتير، يلعب مع كريم، بس عينيه علىّ، يبصلى وانا فى روب الحرير، أو لابسة تايير ضيق يبرز بزازى. فى يوم، كريم بره مع صحابه، ويوسوكى جه يسأل عنه، قلت له: “تعالى ادخل يا يوسوك، كريم هييجى قريب”. دخل، قعد فى الصالة، عينيه على رجلايا. بدأت أغازله، قلت له: “انت يابانى خالص، مش باين فيك مصرى ابدا”. ضحك وقال بلهجة يابانية لطيفة: “بابا مصرى، بس أنا عشت فى طوكيو”. قربت منه، حطيت ايدى على كتفه، حسيت بجسمه الرفيع تحت التشيرت. قالى: “أنتى جميلة أوى يا طنط ملك”. قلت له: “مش طنط، قولى ميم كاف زى منصور كان بيقول”. ضحك، وباسنى فجأة، شفايفه ناعمة زى الحرير. قلعت هدومه، زبره متوسط، بس واقف زى الحديد، يابانى أنيق. نمته على الكنبة، ركبت فوقه، دخل زبره فى كسى، كان ضيق أوى، حسيت بيه زى عذراء. نيكنى بالراحة، يقول كلام يابانى، “سوغوى… كيموشى إى”، عرفت بعدين معناها “رهيبة… احساس حلو”. نزل لبنه جوايا، وانا صرخت، تانى راجل جديد بعد منصور. بقينا نتقابل سراً، لما كريم بره، أو فى شقتهم لما أهله نايمين.

كريم كان بيحب يوسوكى، بس مش عارف عننا. فى يوم، كنت عند ميكو فى شقتهم، حسام بره فى الشغل، ويوسوكى فى الجامعة. ميكو كانت لوحدها، قعدنا نتكلم، هى بتتكلم عربى مكسر، قالت لى: “أنتى صديقة كريم أم؟ جميلة”. بدأت أحكيلها عن حياتى، وهى حكت عن جوازها من حسام، ازاى قابلته فى اليابان. فجأة، سمعت صوت فى الاوضة التانية، طلعنا نبص، لاقينا حسام راجع مبكر، بس مش لوحده. معاه جارنا العجوز، عم إبراهيم، 70 سنة، أرمل، ساكن فى الدور الارضى، ومراته الجديدة، ست فلاحة سمينة اسمها فاطمة. حسام كان بيصور فيديو بالموبايل، وعم إبراهيم بينيك ميكو على السرير، زبره الكبير العجوز داخل كسها اليابانى الضيق، وهى بتصرخ بيابانى، “إيتى… إيتى” معناها “يوجع”. فاطمة قاعدة جمب، بتحسس على بزاز ميكو، وتقول: “ايوه يا ولية، خدى زبر جوزى”. حسام بيضحك ويصور، يقول: “دى هتبقى فيلم يابانى مصرى، سوing مع الجيران”. اتخضيت، بس هجت أوى، كسى بلل. ميكو شافتنى، غمزت بعينها، وقالت: “تعالى يا ملك، انضمى”. قربت، قلعت هدومى، وعم إبراهيم ساب ميكو، جه نيكنى، زبره كبير رغم سنه، داخل كسى زى الوحش، وفاطمة بتلحس بزازى. حسام بيصور الكل، يوسوكى جه فجأة، شاف المشهد، زبره وقف، انضم، نيك أمه ميكو جمبى. كنا كلنا فى أورجى مجنون، لبن فى كل حتة، صراخ يابانى ومصرى مختلط. بعد ساعات، خلصنا، حسام قال: “دى سرنا، لو حد عرف، هنموت”. وافقت، بس جواى، مغامرة جديدة، تالت راجل، رابع، خامس… كتاب مغامرات ملك كوكب مع عشاقها بيزيد فصول.

الفصل الثامن​

كان اليوم ده عادى زى أى يوم فى القاهرة، الشمس حارة فى أواخر الشتا، وأنا ملك كوكب، مليانة تانى بعد الولادة، بس جسمى رجع يشد، بزازى مليانة لبن للتوائم التلاتة اللى فى الحضانة مع المديحة. حمدى فى الشغل، والكبار – كريم ونرجس – فى الجامعة، والصغيرين نايمين فى السرير. قررت أنزل السوق أشترى خضار وفاكهة، وأشترى كمان كتب جديدة من المكتبة الصغيرة فى الشارع الجانبى. لبست تايير أسود ضيق يبرز طيزى المربربة، وسوتيان يدعم بزازى الكبار، وشال خفيف على كتافى، شعرى الأسود الطويل مفلول، وبشرتى البيضاء لامعة بعد الكريم. مشيت فى الشارع المزدحم، الناس بتبصلى، الرجالة عيونهم نار، بس أنا مش مهتمة، عايزة أفكر فى مغامراتى الجديدة بعد يوسوكى وميكو وعائلتها.

فجأة، وأنا باقف قدام كشك الفواكه، سمعت صوت مألوف: “ملك كوكب؟ يا بنت الـ… أنتى هنا؟!” بصيت، وقفت قدّامى ست مليانة زىّ، شعر أسود قصير، عيون بنى واسعة، ضحكتها العريضة اللى عرفتها من أيام الطفولة فى المنيا. “سلمى؟ سلمى المنياوية؟!” صاحت وهى بتحضننى جامد، بزازها تضغط على بزازى، وريحة عطرها القديم مالية أنفى. سلمى، صديقتى فى المدرسة الإعدادية، بنت خديجة زمان، اللى كنا بنلعب معاها فى الشارع ونحكى أسرار البلوغ. “يا حرام، عمرك ما اتغيرتى، لسه جميلة زى القمر!” قالت وهى بتبوس خدودى. “وأنتى كمان، بس مليانة أحلى!” رديت وضحكنا. حكينا شوية، عرفت إنها مطلقة دلوقتى، عايشة لوحدها فى القاهرة بعد ما رجعت من الخليج، شغلها مدرسة لغة إنجليزية. “تعالى بيتى يا سلمى، النهارده بالظبط، عندى فول وطعمية بلدى!” قالت: “ماشى يا ملوكة، هاتفك رقمك؟” كتبتلها الرقم، وخدت رقمها، واتفقنا نتقابل عندى بعد ساعة.

رجعت البيت بسرعة، عملت أكل سريع: فول مدمس، طعمية مقرمشة، بيض بلدى مقلي، وشاي بالنعناع. التوائم صحيوا، رضعتهم، ولبستهم هدوم صغيرة جميلة. خبطت سلمى الباب، دخلت بابتسامة، لبسة فستان أحمر قصير، طيزها بارزة، بزازها متوسطة بس مدورة. حضنتها، وقعدنا فى الصالة على الكنبة الكروشيه بتاعتى. أكلنا، رغينا فى أيام المنيا، عن خديجة أختى، عن أمى **** يطول فى عمرها، عن جوازاتنا الفاشلة. “أنا مطلقة من سنتين، جوزى كان ديوث، بس أنا… عندى سرّ كبير يا ملوكة، هتحكميلى؟” قالت بعيون لامعة. قلت: “حكى يا حبيبتى، أنا كمان عندى أسرار أكتر من شعر راسى!” ضحكت، وقربت منى، حطت ايديها على ركبتى: “أنا لما بنام، أعمل أحلام جنسية… بس مش عادية. زى كابوس شارع إلم، اللي فى الأفلام، أحلام جماعية، رجالة كتير ينيكونى فى الحلم، وفجأة… واحد منهم يخرج للواقع!”

اتسعت عينىّ: “إيه ده؟!” حكت: “أول مرة حصلت لما كنت فى الكويت، قريت قصة سكس عربية عن ‘السائق الوسيم ومدام ناهد المحرومة’، القصة اللي المدام بتنام مع السائق وهو ينيك طيزها فى العربية. نمت، حلمت إن السائق ده داخل أوضتى، نيكنى جامد، وفجأة صحيت… ولاقيته حقيقى جنبى فى السرير! زبره داخل كسى، بينيكنى!” صرخت: “يا مجنونة! وكمل؟” قالت: “نيكنى ساعة كاملة، نزل لبنه جوايا، وقال: ‘أنا طلعت من حلمك يا مدام، عايز أعيش معاكى’. فضل معايا أسبوع، كل ليلة يخرج من حلم جديد. بعد كده، قريت قصص أمريكية، زى ‘Call Me by Your Name’، اللي الشاب الإيطالى بيحب الطالب الأمريكى، حلمت بيهم، وطلعوا الاتنين فى بيتى، نيكوا بعض قدامى، وبعدين نيكونى أنا كمان، ثلاثي جامد!”

هجت أوى من الحكاية، كسى بلل، حسيت رطوبة تحت الكولوت. قلت: “دي قوة خارقة يا سلمى! جربى دلوقتى قدامى!” ابتسمت، وقالت: “ماشى، هقرألك قصة سكس عربية من موبايلى، ‘فريال الشرموطة وخطيبها المعرص’، القصة اللي الخطيب بيشجع خطيبته تنام مع رجالة تانيين”. قرأت بصوت عالى، وصف النيك الجماعى، الطيز، الكس، اللبن. نمت على الكنبة، عيونها تغمض، وأنا قاعدة أراقب. بعد دقايق، بدأت تتأوه: “آه… آآه… يا زبرك الكبير!” فجأة، الهوا برد فى الأوضة، وخرج راجل من الهوا زى الدخان: طويل، عضلات، زبر واقف 25 سم، عريان ملط. “أنا فريال الشرموطة؟ لا، أنا الخطيب المعرص، طلعت من القصة عشان أنيك اللي قرأت!” صاح وقرب من سلمى، رفع رجليها، دخل زبره فى كسها جامد. سلمى صاحت: “آه يا حبيبى، نيكنى!” أنا هاجت، قلعت هدومى، ونزلت ألحس بزازها وهو بينيكها.

الراجل نك سلمى دقايق، نزل لبنه على بطنها، وبعدين بصلى: “وأنتى مين يا ميلف؟” قلت: “ملك كوكب، نيكنى أنا كمان!” راح رفعنى، زبره لسه واقف، دخله فى كسى، حسيت إنه بيمزقنى، أكبر من زبر منصور ويوسوكى. نيكنى على الكنبة، أنا فوق، راكبة، طيزى ترتفع تنزل، بزازى تهتز، سلمى بتلحس حلماتى. صرخت: “آه… أول مرة زبر من قصة!” نزل جوايا، لبن ساخن يغرق رحمى. الراجل اختفى زى ما جه، رجع للقصة. صحت سلمى، ضحكت: “شفتى؟ دلوقتى جربى أنتى، نامى وقرأيلك قصة أمريكية، ‘Fifty Shades of Grey’، عن أناستازيا وكريستيان، الـ BDSM والنيك بالسوط.”

نمت، سلمى قرأت: وصف الغرفة الحمراء، السلاسل، الزبر المقيد. حلمت، وفجأة صحيت على صوت سوط: كريستيان جراي واقف، بدلة رمادى، عيون رمادية، زبره خارج من البنطلون. “أنتى عبدتى الجديدة يا ملك كوكب!” ربطنى بالسلاسل من السقف، ضرب طيزى بالسوط خفيف، جرحنى بس هيجان، بعدين لحس كسى، دخل زبره من ورا، نيك شرجى أول مرة فى حياتى، حسيت الدنيا تدور. سلمى انضمت، كريستيان نكها فى بقها، ثلاثى رهيب، لبنه على وشوشنا. اختفى، بس قال: “هيرجع كل ما تقرأى!”

من يومها، سلمى سابت شغلها، سابت بيتها، جت تعيش معايا أسبوعين. كل ليلة، نقرأ قصص: عربية زى “درس خصوصي مع فخاد أستاذة بثينة”، طلع التلميذ والأستاذة، نيكوا بعض وقدامنا، انضمنا، أربعة أجسام متشابكة، لبن فى كل حتة. أمريكية زى “The Story of O”، اللي العبدة بتنام بالكلاب والرجالة، طلعوا الكلاب اللي حولت رجالة، نيك جماعى فى الحمام، أنا وسلمى مغطيين لبن. قصة “Emmanuelle”، طلعت الست الفرنسية فى بانكوك، جابت معاها رجالة آسيويين، نيكوا طيزنا بالدفعات. حتى “Bad Behaviour”، قصص ماري جيتسكيل، طلعوا الشخصيات، BDSM حقيقى، ربطونا، ضربونا، نيكنّا لغاية الصبح.

حمدى كان بيرجع الشغل متعب، مش عارف إن بيته بقى مكان أحلام جنسية. الولاد بره، بس مرة كريم جه فجأة، شافنا مع أبطال “On Dublin Street”، اللي الست الأمريكية بتنام مع الاسكتلندى، انضم كريم، نيك أمه قدام الشخصيات، أول محارم فى حياتى. سلمى قالت: “دلوقتى أنتى كمان عندك القوة، جربى حلمك الخاص!” نمت، حلمت بـ”دون جوان”، طلع عشرة رجالة، نيكوا سلمى وأنا ساعة كاملة، كل زبر طعم مختلف، لبن يغرقنا.

بعد أسبوعين، سلمى راحت بيتها، بس وعدت ترجع. أنا بقيت مدمنة، كل يوم أقرأ قصة جديدة: “Killing Johnny Fry”، طلع الراجل الأسود، نيك عنيف؛ “The Right Swipe”، اللاعب كرة القدم، نيك رقمى افتراضى بقى حقيقى. كتاب مغامراتى بقى حقيقة، تانى زبر، تالت، عشرات… من الورق للواقع. يا خوفى، الدنيا دي هتفضحنى، بس هيجتنى أكتر. سلمى اتصلت: “اقرأى ‘120 Days of Sodom’، هتلاقى أربعة نبلاء ينيكوا مائة ست!” انتظرت الليلة، جاهزة للجنون.

الفصل التاسع

كان يوماً عادياً في أواخر الربيع، الشمس تشرق على القاهرة بضوء ذهبي خفيف، وأنا – ملك كوكب توفيق علي – كنت أقود سيارتي الصغيرة الفيات الحمراء في طريقي للسوق الكبير في المهندسين. التوائم في الحضانة، حمدى في مكتبه، كريم ونرجس في الجامعة، وأنا أفكر في شراء خضار طازجة وكتاب جديد من المكتبة. كنت أرتدي فستاناً أبيض خفيفاً يبرز بزازي الكبار، وشالاً حريرياً على كتفي، شعري الأسود مربوط ذيل حصان، وابتسامتي لا تزال تعكس النشوة التي أعيشها بعد كل مغامرة. لم أكن أعرف أن هذا اليوم سيكون آخر يوم أعيش فيه حياتي القديمة.

في تقاطع مزدحم قرب كوبري قصر النيل، حدث ما لم أتوقعه. سيارة نقل كبيرة انحرفت فجأة، اصطدمت بسيارتي من الجانب الأيسر، زجاج النوافذ تحطم، السيارة دارت عدة مرات، وأنا أصرخ قبل أن يغلبني الظلام. استيقظت بعد أيام في مستشفى حكومي، رأسي مربوط بضمادات، جسمي مليء بالكدمات، وذاكرتي… فارغة تماماً. لا أتذكر اسمي، لا أتذكر وجه أحد، لا أتذكر حتى شكل بيتي. كان كل شيء أبيض، كأنني ولدت من جديد.

الأطباء قالوا إنني أصبت بفقدان ذاكرة كامل (amnesia retrograde)، وأنني كنت بدون أي أوراق ثبوتية. السيارة احترقت جزئياً، ولم يجدوا بطاقتي الشخصية. بحثوا عني في قاعدة البيانات، لكن لم يجدوا شيئاً. خرجت من المستشفى بعد أسبوع، متسخة، مرهقة، بملابس ممزقة، ولا مأوى لي. بدأت أتجول في الشوارع، أنام في الحدائق، أتناول بقايا الطعام من المطاعم، أصبحت مشردة حقيقية، وجهي الجميل مغطى بالغبار، شعري متشابك، وجسدي المليان يبدو نحيلاً من الجوع.

مرت أسابيع، ثم شهور. في أحد الأيام، كنت جالسة على رصيف في وسط البلد، أبكي بلا سبب، عندما اقترب مني شاب في الثلاثين، طويل، عريض الكتفين، بشرته سمراء، عيونه خضراء، يرتدي بدلة شرطة بسيطة. اسمه صلاح، ضابط في قسم الشرطة المسؤول عن المشردين والمفقودين. كان يعمل في معهد التشرد التابع للداخلية، يجمع المشردين ويحاول إعادة تأهيلهم. رآني، توقف، نظر إليّ طويلاً: «يا ست، أنتِ منين؟ ليه كده؟» لم أستطع الرد، بكيت أكثر. أخذني إلى مركز الإيواء، أعطاني ملابس نظيفة، حمام دافئ، وجبة ساخنة. سألني عن اسمي، قلت بصوت مرتجف: «مش فاكرة… بس أحياناً بحس إن اسمي… ملك؟» ابتسم: «خلاص، هنسميكِ ملك لحد ما تفتكري».

استضافني صلاح في شقته الصغيرة في حي شعبي هادئ قرب الجيزة. كانت شقة بسيطة، غرفتين، صالة صغيرة، مطبخ ضيق، لكنها نظيفة ومريحة. كان أعزباً، أمه توفت منذ سنوات، وأبوه في الإسكندرية. بدأ يعتني بي كأنني زوجته. يطبخ لي، يغسل ملابسي، يأخذني للطبيب النفسي، يحاول يساعدني أتذكر. في البداية كنت خائفة، لكن دفء صلاح، صوته الهادئ، يديه القوية، جعلاني أشعر بالأمان. بعد شهر، بدأت أبتسم له، ألمسه، أقترب منه.

في ليلة ممطرة، كنت أبكي في السرير، صلاح دخل يطمن عليّ. جلست بجانبه، رأسي على كتفه. قال: «متخافيش يا ملك، أنا هنا». رفعت وجهي، قبلته. قبلة طويلة، شفايفي على شفايفه، يدي على صدره العريض. قلعنا ملابسنا ببطء، جسده قوي، عضلي، زبره كبير وسميك، أكبر من أي زبر تذكرته (ولو كنت أتذكر). دخلني بلطف، كأنه يخشى أن أنكسر. حسيت بألم لذيذ، كأنني عذراء من جديد. نكني ساعة، يدخل ويخرج، يلحس بزازي، يعض حلماتي، يقول: «أنتِ أجمل ست شفتها في حياتي». نزل لبنه داخلي، وأنا أصرخ من النشوة. من يومها، بدأت علاقتنا. كل ليلة، حب ونيك، في السرير، في الحمام، على الأريكة. كان يعلمني أشياء جديدة: 69، نيك شرجي بلطف، ربط يدي بالحزام، لعب بالجلد. كنت أستجيب بجوع، كأن جسدي يتذكر ما فقدته الذاكرة. بقيت أحبه، أسميه «جوزي»، وهو يضحك ويقول: «أنتِ مراتي دلوقتي».

مرت شهور، ستة أشهر كاملة. صلاح قدم بلاغاً رسمياً عني كـ«مفقودة مجهولة الهوية»، لكن لم يصل أي رد. حمدى وأولادي كانوا يبحثون عني بجنون. حمدى وزع صوري في كل مكان، أبلغ الشرطة، ظهرت في التليفزيون كـ«مفقودة بعد حادث»، لكن وجهي كان متورماً في الصور، ولم يتعرف عليّ أحد. كريم ونرجس بكوا، اعتقدوا أنني هربت أو مت، أو ربما اختطفت. حمدى أغلق غرفة نومنا، حافظ على ملابسي، لكنه بدأ يعيش حياة الترمل.

في أحد الأيام، كنت أتمشى مع صلاح في السوق، يدي في يده، نضحك، نشتري فواكه. فجأة، مرّ رجل في الأربعين، وسيم، أنيق، عيون حادة. كان صديق حمدى القديم، اسمه طارق، كان دائماً يطمع فيّ، يحاول يغازلني في المناسبات، لكنني كنت أصده. رآني، توقف، عيناه اتسعت: «ملك؟!» اقترب، صلاح استغرب. طارق قال بسرعة: «دي مراتي! ملك كوكب، اختفت من شهور!» صلاح ارتبك: «مستحيل، دي معايا من 6 شهور، فاقدة الذاكرة!» طارق أخرج من جيبه ورقة مزورة، قسيمة زواج قديمة، زور فيها اسمه بدل حمدى، طبعها في محل تصوير. قال: «شوف، أنا جوزها، حصلها حادث وهربت، أنا بدور عليها من زمان». صلاح، الضابط الشريف، صدّق الورقة، خاصة أنني لم أتذكر شيئاً. قال لي بحزن: «لو ده جوزك، لازم ترجعي له».

كان الوداع مؤلماً. في شقة صلاح، بكينا معاً. قبلني طويلاً، نكني للمرة الأخيرة، زبره داخلي ببطء، كأنه يودع. قال: «هتوحشيني يا ملك، كنتِ حياتي». بكيت: «وأنت كنت أول حب تذكرته». أخذني طارق في سيارته، وأنا أنظر إلى الخلف، أبكي. وصلنا إلى شقة فخمة في المهندسين، ليست بيتي. طارق ابتسم بمكر: «دلوقتي أنتِ ملكي، مش هتفتكري حمدى ولا صلاح». بدأ يلمسني، يقلعني، لكنني شعرت بالخوف. في تلك اللحظة، بدأت ذاكرتي تعود، صور، أصوات، وجوه. تذكرت حمدى، التوائم، منصور، سلمى، صلاح. صرخت: «أنا ملك كوكب، وأنت كذاب!»

ركضت إلى الباب، فتحته، وجدت حمدى واقفاً أمامي، كان طارق قد أبلغه ليستدرجني. حمدى حضنني، بكى: «يا حبيبتي، رجعتِ!» طارق هرب، صلاح جاء لاحقاً، اعتذر، لكنه ابتسم عندما رأى حمدى يحتضنني. عدت إلى بيتي، إلى أولادي، إلى حياتي. لكن صلاح ظل في قلبي، حبي الضائع، الرجل الذي أعطاني حياة جديدة عندما فقدت القديمة. وكل ليلة، أحلم به، أتذكر زبره، حنانه، وأبكي بهدوء، وأنا في حضن حمدى. مغامرات ملك كوكب لم تنتهِ، لكن هذه المرة، تعلمت أن الحب الحقيقي قد يكون في المجهول.

الفصل العاشر​

“الذئب الذي صار حبيباً”

كنتُ أظن أنني عدتُ إلى حياتي القديمة بعد أن أنقذني حمدى من يد طارق، لكن القدر كان يخبئ لي فصلاً آخر أشد قسوة وأعمق ألماً، وأغرب حباً.

طارق لم يهرب كما توقعت. في اليوم التالي لعودتي، جاء إلى البيت مع أوراق مزورة أخرى، يدعي أنني وقّعتُ عليها أثناء فقدان الذاكرة، وأنني وافقتُ على طلاق حمدى والزواج منه. حمدى، الرجل الطيب الذي يثق بالجميع، صدّق الورقة، خاصة أنني لم أكن أتذكر شيئاً بوضوح. قال لي بحزن: «لو كنتِ اخترتِ غيري، أنا هفرّقك عنه، لكن مش هحاربك». وتركني. أخذ الأولاد، وانتقل إلى شقة أخرى في الإسكندرية، ظناً منه أنني أحب طارق حقاً.

انتقلتُ مع طارق إلى فيلا صغيرة في التجمع الخامس، بعيدة عن أعين الجيران والأصدقاء. كنتُ أكرهه. كنتُ أكره عينيه الجائعتين، لمسته الثقيلة، صوته الذي يقول: «أنتِ ملكي دلوقتي، يا ملك كوكب». في الليلة الأولى، حاول يلمسني، دفعته، صفعته، لكن هو ضحك وقال: «هتتعودي، الستات كلها بتكره في الأول وبعدين بتحب». وكان صادقاً، للأسف.

في البداية، كنتُ أرفضه. أنام في غرفة منفصلة، أبكي كل ليلة، أحلم بصلاح، بحمدى، بأولادي. لكنه كان يأتي كل يوم بزهور، بهدايا، بكلام معسول. يطبخ لي، يدلكني، يحاول يرضيني. ومع الوقت، بدأت أستسلم. ليس حباً، بل تعباً. الجوع الجسدي، الوحدة، الخوف من المستقبل. في ليلة باردة، دخل غرفتي، وجدي أبكي. جلس بجانبي، لم يلمسني، فقط قال: «أنا عارف إنك بتكرهيني، بس أنا بحبك من زمان، من أيام حمدى، ودلوقتي أنتِ معايا، وهعيش عشان أخليكي تحبيني».

في تلك الليلة، استسلمتُ. قبلته، قلعتُ ملابسي، وتركته ينيكني. كان عنيفاً في البداية، لكنه تعلم الرقة. زبره كبير، لكنه لم يكن يعرف كيف يستخدمه. علمته أنا، كما علمت منصور وصلاح وجبريل. بدأت أمارس معه الحب كل ليلة، في السرير، في الحمام، في المطبخ. كنتُ أكره نفسي، لكن جسدي كان يستجيب. كان يلحس كسي ساعات، يمص بزازي، يدخل من الخلف، يربط يدي، يضرب طيزي. وأنا أصرخ، ليس من الألم، بل من النشوة الممزوجة بالذنب.

مرت شهور. طلبتُ منه الطلاق أكثر من مرة. قلتُ: «أنا مش بحبك، أرجوك سيبني أرجع لأولادي». لكنه كان يبكي، يركع، يقول: «أنا هموت من غيرك، أنتِ كل حياتي». وأنا، المرأة التي كانت تتحكم في عشاقها، استسلمتُ لمصيرها. بدأت أحبه. ليس حب حمدى، ولا صلاح، لكن حب مريض، حب يأتي من اليأس. بدأت أطبخ له، أضحك معه، أنام في حضنه. كنتُ أقول لنفسي: «ده جوزي دلوقتي، وخلاص».

مرت سنة ونصف. كنتُ قد نسيتُ حياتي القديمة تقريباً. طارق كان يعاملني كملكة، يشتري لي فساتين، يأخذني سفر، ينيكني في الفنادق الفخمة. كنتُ أعيش في قفص ذهبي، لكن قفص.

في يوم مشمس، كنتُ أتمشى مع طارق في مول كبير في التجمع. كنتُ لابسة فستان أحمر ضيق، شعري مفلول، وطارق ماسك إيدي. فجأة، سمعتُ صوتاً مألوفاً: «ماما؟!» التفتّ، وجدتُ كريم، ابني، واقفاً أمامي، عيناه مليانة دموع وصدمة. كان قد كبر، 27 سنة، وسيم، قوي. جرى عليّ، حضنني، بكى: «ماما، أنتِ عايشة؟!» طارق ارتبك، حاول يتكلم، لكن كريم دفعة، ضربه في وشه: «أنت اللي سرقت أمي؟!»

كريم كان قد تخرج من الجامعة، يعمل مهندس، وبدأ يبحث عني بنفسه. اكتشف الخديعة، وجمع أدلة، وتابع طارق حتى وجدني. أخذني من يده، وضرب طارق حتى سال دمه. قال لي: «ماما، حمدى مات من الحزن، لكنه قبل ما يموت كان بيقول إنك هترجعي». بكيتُ، تذكرتُ كل شيء. رجعتُ مع كريم إلى البيت القديم، إلى نرجس، إلى التوائم اللي كبروا شوية. لكن طارق لم يستسلم. جاء يبكي عند الباب، يقول: «أنا بحبها، مش هعيش من غيرها».

كريم أراد يبلغ عنه، لكنني وقفتُ في وشه، قلتُ: «سيبه، يا كريم. هو ذئب، لكنه أحبني بطريقته. أنا عفوت عنه، لأجل الحب اللي كان جواه، مهما كان مريض». كريم بكى، لكنه احترم قراري. طارق عاش بعيداً، يرسل لي رسائل كل يوم، يقول: «أنتِ كل حياتي». وأنا، ملك كوكب، عدتُ إلى بيتي، إلى أولادي، لكن قلبي انقسم. جزء مع حمدى اللي مات، جزء مع صلاح اللي ضاع، وجزء صغير، غريب، مع طارق، الذئب الذي صار حبيباً.

مغامراتي لم تنتهِ، لكنني تعلمتُ أن الحب قد يأتي من أحلك الظروف، وأن العفو أحياناً أقوى من الانتقام. وكتاب مغامرات ملك كوكب مع عشاقها أضاف فصلاً جديداً: “الذئب الذي أحببتُه رغم كراهيتي”.

الفصل الحادي عشر​

“ذاكرة الأم، ومغامرة الابن”

عدتُ إلى البيت بعد أن أنقذني كريم من براثن طارق، وكأنني أعيش حلمًا طويلًا انقطع فجأة. الشقة في المهندسين، رائحة الكشري الذي كنتُ أعدّه، صوت التوائم الثلاثة – نهى ونبيل وعبد الرحيم – يلعبون في الصالة، نرجس تُغنّي في غرفتها، وكريم يجلس بجانبي يحكي لي كل ما فاتني. حمدى، رحمه ****، كان قد مات من الحزن قبل أشهر، لكن صوره لا تزال معلقة، وكأنه يراقبنا من السماء. بدأتُ أستعيد ذاكرتي شيئًا فشيئًا: أولاً وجوه الأولاد، ثم رائحة عطر منصور، ثم صوت صلاح، ثم حتى طعم لبن طارق. كنتُ أستيقظ ليلاً أبكي، وكريم يحضنني كأنه الأب لا الابن.

في إحدى الليالي، وبينما كنا نجلس جميعًا حول مائدة العشاء – فول وطعمية وبيض بلدي – بدأ كريم يحكي لي قصة حدثت معه في الأشهر التي كنتُ فيها مفقودة. كان صوته هادئًا، لكنه مليء بالحماس، وكأنه يروي فيلمًا. قال: «ماما، أنا عشت حاجة… مش هتصدقيها. بس أنا هحكيها لكِ بالتفصيل، لأنكِ أنتِ اللي علمتني إن الصدق أقوى من الكذب».

حكاية كريم: ليلة البيتزا والعذراء

كان في ليلة صيفية حارة، قبل سنة تقريبًا. أنا وأصحابي من الكلية – أحمد ومروان وياسر، والبنات لينا وفريدة ومنى – قررنا نعمل حفلة في فيلا أحمد في الشيخ زايد. فيلا فخمة، حمام سباحة، موسيقى عالية، كحوليات، وكل واحد جايب حاجة: أنا جبت الـ”شيشة”، لينا جابت الـ”فودكا”، ومروان جابت الـ”بيتزا” من مطعم قريب. كنا سبعة أشخاص، كلنا في أواخر العشرينات، نضحك، نرقص، نلعب “تروث أور دير”.

في تمام الساعة 11 مساءً، خبط الباب. أحمد فتح، ودخلت فتاة توصيل البيتزا. كانت صغيرة، 17 سنة بالكثير، بشرتها بيضاء ناعمة، عيونها سوداء واسعة، شعرها أسود مربوط ذيل حصان، لابسة تيشيرت أحمر مكتوب عليه اسم المطعم، وبنطلون جينز ضيق يبرز طيزها المستديرة. اسمها كان مكتوب على البطاقة: “ريم”. كانت خجولة، صوتها مرتجف، تحمل ثلاث علب بيتزا كبيرة. أحمد دفع لها، لكن بدل ما يسيبها تمشي، أغلق الباب وقال بضحكة شيطانية: «تعالي يا ريم، كلي معانا حتة بيتزا، الحفلة لسه في أولها».

ريم ارتبكت، حاولت ترفض، لكن أحمد مسك إيدها، ومروان سحبها للداخل. أغلقنا الأبواب، وطفّينا الأنوار الرئيسية، وشغّلنا أضواء النيون الحمراء. الموسيقى كانت عالية، أغنية “Despacito” الجديدة. ريم كانت واقفة في الوسط، عيونها مليانة خوف، لكننا كنا مخمورين، والجو كان مليان طاقة جنسية. لينا، اللي كانت لابسة فستان أسود قصير، قربت من ريم، حطت إيدها على كتفها، وقالت: «متخافيش يا حلوة، احنا بنلعب لعبة».

بدأنا نرقص حولها. أنا كنت أول واحد يلمسها – يدي على خصرها، حسيت بجسمها يرتجف. فريدة قلعت تيشيرت ريم، ومنى فتحت بنطلونها. ريم بكت، لكن صوتها كان ضعيفًا تحت الموسيقى. أحمد رفعها، حملها على كتفه، ودخلنا غرفة النوم الكبيرة – سرير كينج سايز، مرايا في السقف، أضواء خافتة. رماها على السرير، وقلعنا ملابسنا كلنا.

ريم كانت عذراء، قالتها بصوت مرتجف: «أنا لسه بنت، أرجوكم سيبوني». لكن أحمد ضحك وقال: «ده شرف لكِ إنك تبقي أول واحدة فينا كلنا». بدأنا بالتدريج. لينا وفريدة بدأوا سحاقًا معاها – لينا لحست بزازها الصغيرة، حلماتها وردية، وفريدة لحست كسها الضيق، اللي كان لسه مغلق. ريم كانت تصرخ، لكن صرخاتها تحولت إلى تأوهات. أنا كنت أول واحد يدخلها مهبليًا – زبري كان واقفًا، دخلت ببطء، حسيت بدم العذراء يسيل، وهي تبكي وتتأوه في نفس الوقت. كنت أنيكها بلطف، أدخل وأخرج، وهي تتشنج تحتي.

بعدي، مروان دخل شرجيًا – دهن طيزها بزيت، ودخل ببطء، ريم صرخت بصوت عالي، لكن منى حطت زبر صناعي في بقها عشان تسكت. ياسر كان ينيك لينا جمبنا، وأحمد يصور بالموبايل. كنا نتبادل الأدوار: أنا نكت ريم فمويًا، هي تمص زبري بصعوبة، دموعها على خدودها. فريدة ركبت على وش ريم، وهي تلحس كسها. استمر الحفل ساعات – نيك مهبلي، شرجي، فموي، سحاق، تبادل الشركاء. ريم كانت تتأوه بصوت عالي، جسمها يرتعش، وفي النهاية نزلنا كلنا عليها – لبن على وشها، بزازها، بطنها، طيزها.

في الصباح، أعطيناها فلوس كتير، وقلنا لها: «ده سرّنا، لو قلتي لحد، هنفضحك». ريم مشيت، لكنها كانت بتبص لنا بنظرة غريبة – مزيج من الخوف والنشوة. بعد أسبوع، جت لأحمد تاني، طلبت تشتغل معانا في الحفلات. بقت واحدة مننا.

نهاية الحكاية

كريم سكت، وبصلي بعيون مليانة ذنب. قال: «ماما، أنا عارف إني غلطت، بس وقتها كنت ضايع، وأنتِ مش موجودة». حضنته، وبكيت. قلت له: «يا كريم، أنا اللي علمتك الصدق، وأنا كمان عشت مغامرات أغرب من دي. المهم إنك رجعت لي». في تلك الليلة، استعدتُ ذاكرتي كاملة – من أول زبر دخلني إلى آخر لبن نزل عليّ. وكريم، ابني، صار رفيقي في السرّ، يحكي لي مغامراته، وأنا أحكي له مغامراتي. عائلة ملك كوكب، مليانة أسرار، لكن مليانة حب.

الفصل الثاني عشر​

“يونيو النار، والخمسة الذين أحرقوا حمدي”

عدتُ إلى حياتي مع الأولاد الخمسة في الشقة القديمة بالمهندسين، لكن حمدى – رحمه **** – كان قد ترك وراءه أثرًا عميقًا في كل زاوية. كنتُ أجد صوره في كل مكان، وكريم يحكي لي كل يوم عن أبيه، كيف كان يبكي في الليل وهو يبحث عني، وكيف مات من الحزن. لكن ما لم أكن أعرفه هو أن حمدى، قبل موته بشهور، كان قد وقع في فخ امرأة أخرى، امرأة ستكون سببًا في أكبر انتقام أمارسه في حياتي.

يونيو… السكرتيرة اليابانية-المصرية

كانت اسمها يونيو، سكرتيرة حمدى في شركته الهندسية. نصف يابانية من أمها، نصف مصرية من أبيها، بشرتها بيضاء كالحليب، عيونها لوزية، شعرها أسود ناعم يصل إلى خصرها، جسمها رشيق لكنه ممتلئ في الأماكن الصحيحة. كانت في الخامسة والعشرين، متزوجة من محمود، موظف في نفس الشركة، رجل طيب لكنه ضعيف الشخصية. يونيو كانت ذكية، تلبس تنانير قصيرة، بلوزات مفتوحة، وتضع عطرًا يابانيًا يذوب الرجالة. حمدى، الرجل الذي لم يخنني أبدًا، وقع في حبها.

بدأ الأمر بابتسامات، ثم لقاءات في المكتب بعد الدوام، ثم عشاء “عمل”. يونيو كانت تتعمد إغراءه: تضع يدها على فخذه تحت المكتب، ترسل له صورًا عارية من الحمام، تكتب له رسائل: «أنا عايزة أكون تحتك، يا مستر حمدي». حمدى، الذي كان يعاني من الوحدة بعد اختفائي، استسلم. قرر أن يأخذها بالغصب.

اكتشف أن زوجها محمود مديون للشركة بمبلغ كبير بسبب مقامرة. ذهب إليه وقال: «أنت هتديني ليلة واحدة مع مراتك، أو هفضحك وأطردك وأحبسك». محمود بكى، لكنه وافق. في ليلة ممطرة، أخذ حمدى يونيو إلى شقة فندقية في الزمالك. نكها هناك لأول مرة – دخل زبره في كسها الضيق، وهي تصرخ بلغة يابانية: «إيتي… إيتي… بس كمان!» – ثم نكها شرجيًا، وهي تبكي وتضحك في نفس الوقت. صورها بالموبايل، وهدد زوجها بالفيديو.

الخمسة… أصدقاء حمدى في العمل

قبل موته بأسابيع، أخبر حمدى أصدقاءه الخمسة في الشركة بخيانته لي. كانوا يجلسون في استراحة الغداء، وهو يتباهى: «أنا نيّكت يونيو، ومراتي لو كانت عايشة كان زمانها بتبكي». الخمسة كانوا:

  1. صديق – مدير المبيعات، طويل، أسمر، زبره أسود كبير.
  2. بيتر – المحاسب، أبيض، قصير، لكنه ماهر في الجنس الفموي.
  3. عبد الصبور – مهندس، عريض، صوته خشن، يحب النيك الخشن.
  4. شوقي – سائق الشركة، فلاح، زبره طويل ورفيع، يحب الطيز.
  5. شاهين – حارس الأمن، عملاق، عضلي، يحب السيطرة.

سمعوا حكايته، وكلهم هاجوا. لم يكونوا أصدقاء حقيقيين، بل كانوا يغارون من حمدى، ويكرهون غروره.

الانتقام… جانج بانج في بيتي

عدتُ إلى البيت، وكريم أخبرني بكل شيء. قال: «ماما، بابا خاين، وأصحابه سمعوا وفرحوا». شعرت بالغضب يغلي في عروقي. قلت لكريم: «هنجيب حقه، بس بطريقتي». اتصلت بالخمسة، واحد واحد، وقلت لكل واحد: «تعالى البيت، عندي مفاجأة عن حمدي». جاءوا كلهم في ليلة واحدة، بعد منتصف الليل، والأولاد نايمين في غرفهم.

فتحت لهم الباب، لابسة روب حرير أحمر شفاف، تحتها لانجري أسود. قلت: «أنتوا عارفين إن حمدي خانني؟ دلوقتي دوركم تخونوه». أغلقت الأبواب، شغلت كاميرا الموبايل، ووضعتها على الطاولة.

بدأ الأمر ببطء. صديق كان أول واحد – قلعني الروب، مص بزازي، لحس حلماتي، ثم دخل زبره الأسود الكبير في كسي بقوة. أنا صرخت، لكن من النشوة. بيتر جاء من الخلف، لحس طيزي، ثم دخل شرجيًا. عبد الصبور حط زبره في بقي، وأنا أمصه بجوع. شوقي كان يضرب طيزي وهو ينيك كسي بالتبادل. شاهين كان يربط يدي بحزام، وينيكني واقفة.

استمر الجانج بانج ثلاث ساعات. كنتُ في الوسط، أجسادهم حولي، زبر في كل فتحة. صديق نزل في كسي، بيتر في طيزي، عبد الصبور في بقي، شوقي على بزازي، شاهين على وشي. كانوا يتبادلونني، ينيكوني على الكنبة، على السجادة، في المطبخ، في الحمام. أنا كنت أصرخ، أتأوه، أقول كلام وسخ: «نيكني أقوى، أنتوا أحسن من حمدي!».

في النهاية، صورتهم كلهم، وهم عريانين، لبنهم على جسمي. أرسلت الفيديو لحمدي – رحمه **** – قبل موته بيوم واحد. كتب لي رسالة أخيرة: «أنا آسف يا ملك، أنتِ كنتِ الأقوى». مات وهو يشاهد الفيديو.

الحمل… عماد ميكائيل

بعد شهرين، اكتشفتُ أنني حامل. الطفل السادس. لم أكن أعرف من أبوه – صديق؟ بيتر؟ عبد الصبور؟ شوقي؟ شاهين؟ كلهم نزلوا جوايا. سميته عماد ميكائيل، تيمنًا بميكائيل الملاك، لأنه جاء من نار الانتقام. ولدته في مستشفى خاص، وكان وسيمًا، بشرته مختلطة، عيونه خضراء وشعره أسود.

الخمسة جاءوا يزورونني في المستشفى، كل واحد يقول: «ده ابني». ضحكتُ، وقلت: «كلكم آباء، وكلكم عشاق». بقوا يزورونني سرًا، ينيكوني في البيت لما الأولاد نايمين، ويعطوا فلوس لعماد. وأنا، ملك كوكب، أصبحت أمًا لستة، وعشيقة لخمسة، وانتقمتُ من خيانة زوجي بأجمل طريقة.

كتاب مغامراتي أضاف فصلاً جديدًا: “يونيو أحرقت حمدي، والخمسة أحرقوا الانتقام”.

الفصل الثالث عشر​

“طريق الحب الممنوع: من الإسكندرية إلى أسوان”

كان صيفًا حارًا، والقاهرة تكاد تذوب تحت الشمس. أنا – ملك كوكب – أعيش مع أولادي الستة في الشقة الكبيرة بالمهندسين، لكن الجدران بدأت تضيق عليّ. عماد ميكائيل في الثالثة، التوائم في السابعة، نرجس في الجامعة، وكريم… كريم الذي صار رجلاً في الثلاثين، وسيمًا، قويًا، عيونه خضراء كأبيه، لكن فيها شيء آخر، شيء يحرقني كلما نظر إليّ.

كان ينظر إليّ منذ مراهقته. أتذكر عندما كان في الثانوية، يدخل الحمام بعدي، يشم منشفتي، يتظاهر أنه ينام وهو يتأملني وأنا أرضع التوائم. لم أكن أفهم حينها، لكن بعد عودتي من الضياع، بعد ولادة عماد، بعد كل الرجال الذين مرّوا بي، صرتُ أرى نظراته بوضوح: حب، رغبة، جوع.

في ليلة هادئة، جاءني كريم إلى غرفتي، وقال: «ماما، أنا عايز أخدك في رحلة. طريق كامل حول مصر. أوتوبيس منزلي – آر في – أنا جهزته. هنعبر كل مدينة، هنعيش زي الأمريكان في الأفلام. أنتِ تستاهلي تنسي كل اللي فات». نظرتُ إليه، ورأيتُ في عينيه شيئًا أعمق من مجرد رحلة. وافقتُ.

اليوم الأول – الإسكندرية

انطلقنا في الصباح الباكر. الأوتوبيس المنزلي كان فاخرًا: سرير كبير في الخلف، مطبخ صغير، حمام، تلفزيون، وستائر سوداء. كريم يقود، وأنا بجانبه أشرب قهوة. وصلنا الإسكندرية عند الغروب. أوقفنا الآر في على كورنيش ستانلي، أمام البحر. دخلنا مطعمًا صغيرًا يشبه الداينر الأمريكي – كراسي جلد أحمر، برجر، ميلك شيك، موسيقى روك أند رول. أكلنا، وضحكنا، وكريم كان يمسك يدي تحت الطاولة.

في الليل، أوقفنا الآر في في موقف هادئ قرب قلعة قايتباي. دخلنا السرير الخلفي. كريم قال بصوت مرتجف: «ماما… أنا بحبك. مش زي ابن لأمه. بحبك زي راجل لست. من وأنا 15 سنة، وأنا أحلم أكون أول راجل يلمسك». بكيتُ. ثم قبلته. قبلة طويلة، لسانه في فمي، يديه على بزازي. قلعنا ملابسنا. زبره كان كبيرًا، أكبر من حمدي، أكبر من صلاح. دخلني بلطف، وأنا أصرخ: «آه يا كريم… أنت ابني… وأنت حبيبي». نكنا تحت ضوء القمر، البحر يضرب الشاطئ، والآر في يهتز مع كل دفعة. نامنا في حضن بعض.

اليوم الثالث – دمياط

انتقلنا إلى دمياط. أوقفنا الآر في قرب شاطئ رأس البر. أكلنا سمك بلطي مشوي في كشك على الرمل، وشربنا عصير قصب. في الليل، في فندق صغير مثل الموتيل، غرفة بسرير واحد، حمام قديم. كريم نكّني على الأرض، من الخلف، وأنا أمسك السرير. قال: «كسك لسه زي الأول يا ماما». نزل جوايا، وأنا أبكي من النشوة والذنب.

اليوم الخامس – المنصورة

في المنصورة، أوقفنا الآر في قرب كوبري الجامعة. أكلنا كبدة ومخ في عربية على النيل. في الليل، في الآر في، كريم ربط يدي بحبل، وضرب طيزي بخفة، ثم نكّني شرجيًا لأول مرة معه. كنت أصرخ، وهو يقول: «أنتِ ملكي دلوقتي، مش ملك حمدي ولا منصور ولا طارق».

اليوم السابع – الطور

في سيناء، الطريق الجبلي. أوقفنا الآر في في وادي صغير. لا أحد حولنا. نامنا تحت النجوم، على مرتبة خارج الآر في. كريم لحس كسي ساعة كاملة، حتى نزلتُ مرتين. ثم ركبتُ فوقه، ونكنا تحت السماء المفتوحة. قال: «أنا عايز أخلف منك ***».

اليوم التاسع – شرم الشيخ

في شرم، استأجرنا غرفة في موتيل صغير على البحر. سبحنا عرايا في الليل. كريم نكّني في الماء، زبره يدخل ويخرج مع الأمواج. في الغرفة، مارسنا 69، وهو يمص كسي وأنا أمص زبره. نامنا والبحر يغني لنا.

اليوم الحادي عشر – الغردقة

في الغردقة، أكلنا جمبري مشوي في مطعم على الشاطئ. في الآر في، كريم جاب زيت مساج، دلكني كلي، ثم نكّني ببطء، يدخل سنتي سنتي، وأنا أتوسل: «أسرع يا حبيبي». نزل على بزازي، وأنا لحست لبنه.

اليوم الثالث عشر – المنيا

عدنا إلى المنيا، مسقط رأسي. أوقفنا الآر في قرب النيل. زرنا بيت جدتي القديم. في الليل، في الآر في، كريم قال: «أنا عايز أعيش معاكي هنا، نربي أولادنا». نكنا بجنون، وأنا أبكي: «أنت ابني… وأنت راجلي».

اليوم الخامس عشر – الأقصر

في الأقصر، زرنا المعابد. في فندق صغير قرب الكرنك، كريم نكّني على الشرفة، ونحن ننظر إلى النيل. قال: «زي كليوباترا ومارك أنطوني». نزل جوايا، وأنا أصرخ باسمه.

اليوم السابع عشر – أسوان

في أسوان، أوقفنا الآر في قرب السد العالي. أكلنا فسيخ وملوحة في مطعم نوبي. في الليل، تحت النجوم، كريم نكّني أربع مرات. في الكس، في الطيز، في الفم، على بزازي. قال: «أنا هفضل أنيكك كل يوم لباقي حياتي».

العودة

عدنا إلى القاهرة بعد 18 يومًا. الآر في كان مليانًا بذكرياتنا: بقع لبن، رائحة عطري، صور عارية، فيديوهات سرية. كريم صار عشيقي، رفيقي، حبيبي. في البيت، نتقابل سرًا في غرفتي، ننيك بصمت، والأولاد نايمين. أنا – ملك كوكب – أصبحت أمًا لستة، وعشيقة لابنها الأكبر.

كتاب مغامراتي أضاف فصلاً جديدًا: “طريق الحب الممنوع: من الإسكندرية إلى أسوان، مع كريم… ابني وحبيبي”.

الفصل الرابع عشر​

“شهور العسل في البحر، ثم قفص الذهب في روما”

البحر الأبيض: يخت العسل الأبيض

استأجر كريم يختًا فاخرًا من مارينا الإسكندرية، اسمه “لونا دي ميل” (قمر العسل). كان طوله ٢٥ مترًا، ثلاث غرف نوم، جاكوزي على السطح، مطبخ إيطالي، وطاقم من ثلاثة بحارة يعملون نهارًا ويختفون ليلاً. أبحرنا في أوائل الخريف، عندما يكون البحر المتوسط دافئًا وهادئًا، والهواء مالحًا كقبلة.

في الليلة الأولى، أخرجتُ ثوب زفافي الأبيض الذي لبسته لحمدي قبل ثلاثين عامًا. كان لا يزال محفوظًا في صندوق خشبي برائحة الكافور. لبسته أمام كريم، والدانتيل يعانق بزازي الكبيرة، والذيل يتدفق على أرضية اليخت كأمواج. كريم كان لابسًا بدلة بيضاء، عيونه تلمع. أخرج خاتمًا ذهبيًا نقش عليه: “كريم ♥ ملك – إلى الأبد”. وضعه في إصبعي الأيمن، وقال: «أنتِ مراتي دلوقتي، مش أمي بس». قبلني، وثوب الزفاف انزلق عن كتفيّ. نكنا على سطح اليخت تحت القمر، أنا لابسة البودي ستوكنج الأسود الشفاف فقط، وهو يدخلني من الخلف والبحر يهز اليخت مع كل دفعة. كان يهمس: «أنتِ عروستي، يا ملك». نزل جوايا، وأنا أصرخ اسمَه في الفراغ.

عشنا ثلاثة شهور كاملة في اليخت. كل يوم مدينة جديدة:

  • بورسعيد: نكنا في الجاكوزي، الماء يغلي حولنا.
  • قبرص: أكلنا محار، ثم نكنا على الشاطئ الرملي الأبيض.
  • رودس: استأجرنا غرفة في قلعة قديمة، ونكنا مرتدين أقنعة تنكرية.
  • كريت: كريم لحس كسي على صخرة تطل على البحر، والريح تبرد جسدي.

كنتُ أحكي له كل مغامراتي السابقة: منصور في الجامعة، صلاح في التشرد، طارق في الفيلا، الخمسة في الجانج بانج، سلمى وأحلامها، يوسوكي الياباني… كان يستمع ويهيج، ثم ينيكني أقوى، كأنه يمحو كل زبر سابق بزبره.

الاختطاف: من اليخت إلى قصر روما

في ليلة عاصفة قرب سواحل سردينيا، اقترب يخت آخر أسود لامع، أكبر وأفخم. نزل منه رجل في الأربعين، طويل، شعره أشقر مموج، عيون زرقاء كالثلج، بدلة بيضاء، وابتسامة شيطانية. اسمه دافيد ليفي، إيطالي يهودي، جنسيته إسرائيلية، ملياردير في تجارة الألماس والعقارات. كان يملك قصرًا في ضواحي روما، ويختًا يفوق يختنا عشر مرات.

رأى كريم ينيكني على السطح من بعيد بمنظاره. قرر أن يأخذني. في منتصف الليل، هجم رجاله على يختنا، ربطوا كريم، وضربوه، وأخذوني عارية تمامًا، مغطاة ببطانية فقط. استيقظتُ في قصر دافيد في كاستل رومانو، جنوب روما. كان القصر جنة: حدائق إيطالية، نافورات، تماثيل رومانية، لوحات ليوناردو أصلية، مكتبة بـ٥٠ ألف كتاب.

لكنه حبسني. أول أسبوع وضعني في قفص ذهبي في قبو فاخر، طوق جلدي حول عنقي، سلسلة متصلة بالأرض. كان يأتي كل ليلة، يطعمني بنفسه، يغسلني، ينيكني داخل القفص. كنتُ أبكي، أصرخ: «أنا مش عبدة!» لكنه كان يقول بلكنة إيطالية: «أنتِ ملكتي الآن، يا ملك كوكب. سأعلمكِ الحب الحقيقي».

بعد أسبوع، نقلني إلى غرفة منعزلة في أعلى القصر: سرير كبير، شرفة تطل على روما، مكتبة خاصة بي، حمام رخامي، لكن الباب مغلق بقفل إلكتروني، وكاميرات في كل زاوية. كنتُ أبكي كل ليلة، أفتقد كريم، أفتقد أولادي.

الاستسلام… ثم الحب

مع الوقت، بدأ دافيد يعاملني كملكة. يأخذني في نزهات في الحدائق، يشتري لي فساتين من فالنتينو، يطبخ لي باستا بالكافيار. كان زبره متوسطًا لكنه ماهرًا: يلحس كسي ساعة، يستخدم ألعابًا جنسية، يربطني بحرير، يدخلني ببطء حتى أتوسل. بدأتُ أستجيب. في إحدى الليالي، قلتُ له: «أنا بحبك، يا دافيد». قبلني، ونكنا على الشرفة، روما تضيء تحتنا.

أخذني إلى إسرائيل. عشنا في فيلا في هرتسليا قرب تل أبيب. سبحنا في البحر الميت، زرنا القدس، نكنا في فندق فخم في حيفا. كنتُ أرتدي فستانًا أبيض، وهو يضع يده على بطني: «هخلف منك *** يهودي مصري».

السقوط: الفلس والسجن

بعد عام كامل، انهار كل شيء. اكتشفت السلطات الإسرائيلية أن دافيد متورط في فساد: رشاوى، تهرب ضريبي، استغلال نفوذ في صفقات ألماس. فُصلت أمواله، ودخل السجن في تل أبيب. انهارت إمبراطوريته، ومعها سطوته على الشرطة والجوازات.

استغللتُ الفرصة. أخذتُ جواز سفري المصري الذي كان مخبأً في خزنة القصر، وبعتُ خاتم ألماس هدية منه، واشتريتُ تذكرة سفينة شحن إيطالية من ميناء جنوا إلى الإسكندرية. السفينة كانت تحمل بضائع، وأنا الراكبة الوحيدة بين البحارة. سافرتُ ١٢ يومًا، أنام في كابينة صغيرة، أتذكر كريم، أبكي، لكن قلبي ممتلئ بحب دافيد أيضًا.

العودة إلى مصر

وصلتُ الإسكندرية في فجر بارد. كريم كان ينتظرني في الميناء. حضنني، بكى، وقال: «أنا دورن عليكِ في كل حتة». أخذني إلى البيت، إلى أولادي. لم أحكِ لهم عن دافيد، لكن كريم عرف. في الليل، نكنا في غرفتي، وأنا أبكي: «كنت عبدة، ثم ملكة، ثم عاشقة». قال كريم: «أنتِ دايمًا ملكتي».

في الصباح، فتحتُ صندوقي، وجدتُ خاتم دافيد الذهبي، وخاتم كريم. وضعتهما معًا في إصبعي. قلبي انقسم بين يخت في البحر، وقفص ذهبي في روما، وبيت في المهندسين.

كتاب مغامرات ملك كوكب أضاف فصلاً جديدًا: “من شهور العسل مع كريم في اليخت الأبيض… إلى قفص الذهب مع دافيد في روما… ثم العودة على سفينة الشحن، حاملةً قلبًا مكسورًا وممتلئًا بالحب”.

الفصل الخامس عشر​

“ثمن الدخول: ثلاثية في زنزانة الميناء”

وصلتُ الإسكندرية على متن سفينة الشحن الإيطالية “بيلا ماريا” في فجر يوم أكتوبر البارد. البحر كان هادئًا، لكن قلبي كان عاصفًا. كنتُ أحمل حقيبة صغيرة، جواز سفري المصري، وخاتمي كريم ودافيد في إصبعي. بعد عام من الغياب، كنتُ أتوق إلى رائحة القهوة في شقتي، إلى حضن كريم، إلى صوت التوائم.

لكن الميناء لم يكن مرحبًا.

الاحتجاز في غرفة التفتيش

عند بوابة الجمارك، أوقفني شرطي طويل، بشرته سمراء، شاربه كثيف، اسمه الرائد أحمد الشاذلي. بجانبه شرطية شابة، اسمها الملازم أول سارة المهدي، بشرتها قمحية، عيونها حادة، شعرها مربوط ذيل حصان تحت القبعة. كانا يرتديان الزي الأزرق الرسمي، لكن عيونهما كانت تتفحصني كما يتفحص الصياد فريسته.

«جوازك، يا ست.» مددتُ الجواز. فتحته، نظر إلى الصورة، ثم إليّ. «أنتِ ملك كوكب توفيق علي؟ اللي اختفت من سنتين؟» أومأتُ برأسي. «تعالي معانا، فيه تحقيق.»

أخذاني إلى غرفة صغيرة في مبنى الجمارك: جدران رمادية، مكتب خشبي قديم، كرسيين حديديين، كاميرا في الزاوية، ونافذة صغيرة تطل على الميناء. أغلقا الباب، وقفلا القفل.

الابتزاز

جلس الرائد أحمد خلف المكتب، وسارة بجانبه، وأنا أمامهما. «أنتِ كنتِ في إيطاليا وإسرائيل بدون تأشيرة رسمية. الجواز فيه ختم إسرائيلي، وده مشكلة كبيرة.» «أنا مصرية، وكنت مخطوفة!» «مخطوفة؟ ومعاكِ خاتم ألماس بمليون يورو؟» نظرتُ إلى يدي. خاتم دافيد لا يزال لامعًا.

سارة اقتربت، وضعت يدها على كتفي: «لو بلغنا عنكِ، هتتحبسي سنتين على الأقل. أو… نديكِ حل تاني.» نظرتُ إليهما. عيون الرائد أحمد كانت جائعة، وسارة تبتسم ابتسامة شيطانية.

«إيه الحل؟» الرائد أحمد قام، أغلق الكاميرا بيده، وقال: «ليلة واحدة. أنتِ، أنا، وسارة. هنا. وبعدين تمشي حرة، ونختم جوازك، ونقول إنكِ كنتِ في مهمة سرية.»

الثلاثية المُرغمة

حاولتُ أرفض، لكن سارة أخرجت هاتفها، وفتحت ملفًا: صور لي عارية من يخت دافيد، فيديوهات من كاميرات القصر. «ده كله هيترفع على النت لو قلتِ لأ.»

استسلمتُ. أغلقا الأبواب، وأطفأا الأنوار، وتركا مصباحًا صغيرًا أحمر.

الرائد أحمد قلعني ببطء. فستاني الأسود انزلق على الأرض، ثم السوتيان، ثم الكولوت. كنتُ عارية تمامًا، بزازي الكبيرة تهتز، طيزي المربربة لامعة تحت الضوء الأحمر. سارة قلعت زيها أيضًا – جسمها رياضي، بزاز متوسطة، كسها محلوق.

بدأ الرائد أحمد يلحس بزازي، يعض حلماتي، وسارة لحست كسي من الأمام. كنتُ أتأوه رغمًا عني. ثم أجلسوني على المكتب، وفتحا بناطيلهما. زبر الرائد أحمد كان كبيرًا، أسود، سميك. زبر سارة… لا، سارة كانت تحمل زبرًا صناعيًا مربوطًا بحزام جلدي، أسود لامع، ٢٠ سم.

الرائد أحمد دخلني مهبليًا من الأمام، وأنا أصرخ. سارة دخلت من الخلف شرجيًا بالزبر الصناعي. كنتُ محاصرة بينهما، جسديهما يضغطان عليّ، عرقهما يختلط بعرقي. كانا يتحركان معًا، كأنهما آلة واحدة. الرائد أحمد يقول: «كسك أحلى من يونيو»، وسارة تضرب طيزي وتقول: «أنتِ شرموطة فاخرة».

استمر الأمر ساعة. غيّرا الأوضاع:

  • أنا راكبة على الرائد أحمد، وجهي لوجهه، وسارة تدخل من الخلف.
  • أنا على ركبتيّ، أمص زبر الرائد أحمد، وسارة تلحس كسي.
  • أنا مستلقية على المكتب، والرائد أحمد ينيكني في الفم، وسارة بين فخذيّ.

نزل الرائد أحمد جوايا، لبنه ساخن يغرق رحمي. سارة نزعت الزبر الصناعي، وجلست على وجهي، وأنا ألحس كسها حتى نزلت. ثم تبادلا الأدوار، وسارة لبست الزبر الصناعي مرة أخرى، ونكتني معًا حتى أغمي عليّ من النشوة.

الإفراج… والثمن الخفي

في الصباح، أعطاني الرائد أحمد جوازي مختومًا، وملفًا يقول إنني كنتُ في “مهمة استخباراتية”. سارة قبلتني على الفم، وقالت: «لو رجعتِ تاني، عايزين ليلة زيادة».

خرجتُ من الميناء، جسدي متعب، كسي وطيزي يؤلمان، لكنني حرة. ركبتُ تاكسي إلى المهندسين. كريم كان ينتظرني في البيت. حضنني، وبكى. لم أحكِ له عن الثلاثية، لكن عندما نكنا تلك الليلة، شعر بجسدي المرهق، وقال: «مين لمسك؟» ابتسمتُ، وقلتُ: «ثمن الدخول، يا حبيبي. بس أنا رجعت لك».

في الأيام التالية، اكتشفتُ أنني حامل. لا أعرف من أبوه: كريم؟ دافيد؟ الرائد أحمد؟ لكنني احتفظتُ بالطفل، وسميته “بحر”، تذكارًا لرحلتي عبر البحر، وللثمن الذي دفعته لأعود إلى وطني.

كتاب مغامرات ملك كوكب أضاف فصلاً جديدًا: “ثمن الدخول: ثلاثية في زنزانة الميناء، بين شرطي وشرطية، مقابل ختم جواز السفر”.

الفصل السادس عشر​

“عودة الأم، وثمن ابنتها”

العودة الثانية: دموع المهندسين

وصلتُ الشقة في المهندسين عند الظهر، بعد رحلة التاكسي من الميناء. الباب فُتح قبل أن أطرق، وانفجر البكاء.

كريم كان أول من رآني – جرى، حضنني، رفعني عن الأرض، دموعه تبلل كتفي. «ماما… رجعتِ… رجعتِ تاني!» نرجس خلفه، عشرون عامًا الآن، طالبة هندسة، عيونها خضراء كأبيها، شعرها أسود طويل. صرخت: «ماما!» ورمت نفسها في حضني. التوائم الثلاثة – نبيل ونهى وعبد الرحيم – في السابعة عشرة، كبروا، أجسامهم ممتلئة، وجوههم مشرقة – جاءوا يركضون من غرفهم، يحتضنونني، يبكون، يقبلون يديّ. عماد ميكائيل، الطفل السادس، في الثالثة عشرة، لم يعرفني إلا من الصور، لكنه عانقني وقال: «أنتِ اللي في الصورة يا ماما!»

حمدي – رحمه **** – كان صورته معلقة في الصالة، يبتسم. لكن في تلك اللحظة، شعرتُ أن روحه تراقبنا، سعيدة بعودتي.

جلسنا في الصالة، أحكي لهم مختصرًا: الاختطاف، القصر، السجن، السفينة. لم أحكِ عن الثلاثية في الميناء. كريم كان يمسك يدي، يضغطها كلما ذكرتُ اسم دافيد. نرجس بكت عندما قلتُ إنني كنتُ عبدة. التوائم صرخوا: «هنقتله لو رجع!»

زواج نرجس: احتفال العودة

بعد أسبوعين، أقمنا حفل زفاف نرجس. كانت مخطوبة منذ سنتين لـ عاطف، زميلها في الجامعة، مهندس مدني، طيب، وسيم، أسمر. أصرّت نرجس أن تتزوج بعد عودتي: «مش هتجوز غير وأنتِ موجودة يا ماما».

كان الزفاف في فندق على النيل. أنا لبستُ فستانًا أحمر طويلًا، شعري مفلول، وخاتم كريم في إصبعي. نرجس كانت عروسًا ساحرة: ثوب أبيض، ذيل طويل، وجهها يشع نورًا. عاطف قبلها أمام الجميع، والتوائم رقصوا، وعماد حمل الخاتم.

كنتُ أبكي من الفرح. لأول مرة منذ سنوات، شعرتُ أن العائلة كاملة.

بعد عشرة أعوام: الابتزاز الجديد

مرت عشر سنوات. أنا الآن في الخمسين، لكن جسمي لا يزال مشدودًا، بزازي كبيرة، طيزي مربربة، بشرتي بيضاء. نرجس صارت ٣٠ عامًا، أم لابنين، تعمل في شركة مقاولات كبيرة. عاطف مدير مشروع، والأولاد في المدرسة.

في يوم، جاءتني نرجس إلى البيت، تبكي. «ماما… مدير عاطف، الأستاذ صدقي، بيبتزه.» صدقي كان مدير الشركة، في الستين، قصير، سمين، عيونه صغيرة، لكنه قوي النفوذ. «قال لعاطف: لو عايز ترقية وتبقى في الوظيفة، مراتك لازم تقضي ليلة معايا.»

نرجس كانت خائفة. عاطف رفض، لكن الشركة كانت تهدد بطرده. جلستُ معها، وقلتُ: «اسمعي يا بنتي. أنا عشت ابتزاز أكتر منك. لو عاطف هيتضر، وافقي. ليلة واحدة، وخلاص. أنا هكون معاكِ في القلب.»

الليلة الأولى: صدقي وحده

وافقت نرجس. ذهبت إلى شقة صدقي في الزمالك. كان ينتظرها ببدلة، ورد، وشمبانيا. قلعها ببطء، نكها على السرير، دخل زبره الصغير في كسها، وهي تبكي. نزل جوايا، وصورها بالموبايل.

لكن صدقي لم يكتفِ. بعد أسبوع، طلب ليلة ثانية. ثم ثالثة. صار يطلبها كلما أراد، في مكتبه، في السيارة، في فندق. نرجس كانت تذهب، تنام معه، وتعود تبكي. عاطف علم، لكنه سكت خوفًا على عمله.

الجانج بانج: الخمسة الكبار

في يوم، دعا صدقي نرجس إلى فيلا في التجمع. قال: «مجلس إدارة، عايزين يناقشوا ترقية عاطف». ذهبت نرجس، لابسة فستان أسود ضيق. وجدت صدقي، ومعه أربعة مديرين كبار:

  1. علوي – مدير المالية، طويل، أصلع، زبره طويل.
  2. فخري – مدير المشتريات، سمين، شارب كثيف.
  3. نظمي – مدير الموارد البشرية، وسيم، عيون خضراء.
  4. صبري – مدير الإنتاج، قصير، عضلي.

أغلقوا الأبواب. صدقي قال: «الترقية مش بليلة. بالخمسة. كلنا.»

نرجس حاولت تهرب، لكن علوي مسكها، وفخري قلعها. رميوها على السرير الكبير. بدأ الجانج بانج:

  • صدقي دخل كسها أولاً، وهو يضرب بزازها.
  • علوي دخل فمها، زبره الطويل يخنقها.
  • فخري لحس طيزها، ثم دخل شرجيًا.
  • نظمي كان يمص حلماتها، ويضرب فخادها.
  • صبري صور بالموبايل.

استمر الأمر ثلاث ساعات. كانوا يتبادلونها:

  • نرجس راكبة على صدقي، وفخري من الخلف.
  • علوي ينيكها واقفة، ونظمي في فمها.
  • صبري ينزل على وشها، والباقون جواها.

نرجس كانت تصرخ، تبكي، لكن جسدها كان يستجيب رغمًا عنها. في النهاية، نزلوا كلهم عليها – لبن على وشها، بزازها، بطنها، فخادها.

الفيلم… والصدمة

صدقي أرسل الفيديو لعاطف. عاطف شاهد الفيلم، بكى، ثم جاء إلى البيت. نرجس كانت تبكي في حضني. «أنا آسف يا نرجس… أنا اللي خليتك تروحي.» نرجس قالت: «أنا وافقت عشانك.»

لكن عاطف لم يسكت. رفع قضية على الشركة، واستقال. الخمسة طُردوا بعد فضيحة. نرجس تركت العمل، ورجعت تعمل من البيت. أنا حضنتها، وقالتُ: «أنتِ بنت ملك كوكب. قوية. هتعدي.»

في النهاية، نرجس حملت. لا تعرف من أبو الطفل – عاطف؟ صدقي؟ أحد الخمسة؟ سمته “نور”، وقلنا إنه من عاطف. لكن في قلبي، عرفتُ أن الدم يحمل أسرارًا.

كتاب مغامرات ملك كوكب أضاف فصلاً جديدًا: “عودة الأم بدموع العائلة… وثمن ابنتها في جانج بانج الخمسة الكبار”.

الفصل السابع عشر​

“لمياء: من الاختطاف إلى الحب الممنوع”

الاختفاء: لمياء تُسلب من حياتها

كانت لمياء جارة نرجس في العمارة نفسها، الدور الثالث. في الثلاثين من عمرها، متزوجة حديثًا من ياسر، مهندس كمبيوتر، طيب، هادئ. بشرتها بيضاء كالحليب، عيونها عسلية، شعرها بني مموج يصل إلى كتفيها، جسمها ممتلئ قليلاً، بزاز متوسطة، طيز مستديرة. كانت تعمل مصممة جرافيك من البيت، وتحب الحياة الهادئة.

في يوم عادي، خرجت لتشتري خبزًا من الفرن القريب. لم تعد. ياسر بحث في الشارع، في المستشفيات، في أقسام الشرطة. نرجس وأنا ساعدناه، وزّعنا صورها، ظهرت في التليفزيون كـ”مفقودة”. مرّت شهور، ثم عام كامل، دون أثر. ياسر بكى، أهلها صلوا، والجيران نسوا تدريجيًا.

الاختطاف: الرجل الغامض

في الحقيقة، اختُطفت لمياء من قبل رجل في الأربعين، اسمه رامي الشرقاوي. كان تاجر أسلحة سري، يعمل في الظل، يملك فيلا معزولة في واحة سيوة، محاطة بكثبان الرمال، بعيدة عن العالم. كان وسيمًا، طويلًا، شعره أسود، عيونه سوداء كالليل، جسم عضلي، زبر كبير منحني قليلاً.

رأى لمياء في السوق قبل أشهر، تتبعها، خطط. في اليوم المشؤوم، اقترب منها في الشارع، وضع منديلًا مخدرًا على فمها، حملها في سيارة سوداء، وأخذها إلى سيوة. استيقظت في غرفة فاخرة: سرير كبير، ستائر حرير، حمام رخامي، لكن الأبواب مغلقة، والنوافذ مقفلة بقضبان حديد.

الأشهر الأولى: الكراهية والاغتصاب

أول ليلة، دخل رامي. «أنتِ مراتي الثانية دلوقتي.» لمياء صرخت، ضربت، لكن هو ربط يديها بحبل حريري، قلعها ببطء. كانت عارية، جسدها يرتجف. لحس بزازها، عض حلماتها، لحس كسها حتى بلل رغمًا عنها. ثم دخل زبره الكبير في كسها الضيق – كانت لا تزال عذراء شرجيًا، ومهبليًا كانت نادرًا ما تمارسه مع ياسر. صرخت من الألم، لكنه كان يدخل ببطء، يهمس: «هتحبيه، يا لمياء».

كان يغتصبها كل ليلة. أحيانًا في السرير، أحيانًا في الحمام تحت الدش، أحيانًا في الحديقة تحت النجوم. كان يستخدم ألعابًا: هزاز، كرات شرجية، سوط خفيف. لمياء كانت تكرهه، تبكي، تحاول الهروب. في الشهر الثالث، فكت القفل بمشبك شعر، ركضت في الصحراء، لكنه لحقها بسيارته، أعادها، وعاقبها بنيك شرجي عنيف حتى نزلت دم.

العام الأول: الاستسلام التدريجي

مع الوقت، بدأ رامي يعاملها بلطف. يطبخ لها، يشتري لها فساتين، يأخذها في نزهات في الواحة، يعلمها ركوب الخيل. كان ينيكها، لكن بلذة أكبر: يلحس كسها ساعة، يجعلها تنزل مرتين قبل أن يدخل. لمياء بدأت تستجيب، تتأوه، تمسك زبره بيدها.

في الشهر التاسع، حملت. لم تعرف إذا كان من ياسر أو رامي، لكن رامي فرح، أسماها “زوجتي الثانية”. أنجبت بنتًا، سماها “نور الصحراء”. لمياء بدأت تحبه، رغم الكراهية القديمة.

العام الثاني والثالث: الحب الكامل

في العام الثاني، صارت لمياء سيدة الفيلا. كانت ترتدي فساتين شفافة، تنام مع رامي كل ليلة، تطلب النيك. كانا يمارسان في كل مكان: على الكثبان، في الواحة، في السيارة. رامي كان يلحس طيزها، يدخل شرجيًا بلطف، وهي تصرخ من النشوة. قالت له ذات ليلة: «أنا كنت أكرهك… دلوقتي بحبك أكتر من ياسر».

عاشا كزوجين. رامي أعطاها خاتمًا، وقلادة ذهبية. لمياء نسيت ياسر، نسيت القاهرة.

العودة: بعد ثلاثة أعوام

في السنة الثالثة، قبضت الشرطة على رامي في صفقة أسلحة. سُجن في القاهرة. لمياء، الآن حرة، عادت إلى العمارة. ياسر كان قد تزوج أخرى، لكنه تركها عندما رآها. لكن لمياء لم تعد كما كانت.

جاءت إليّ، إلى نرجس، حكت كل شيء: «كنت أكرهه… حاولت أهرب عشر مرات… لكنه اغتصبني بلذة، علمني الحب، أعطاني بنت… دلوقتي بحبه، وبفتقده».

نرجس بكت، ياسر صدم، لكن لمياء قالت: «أنا هزور رامي في السجن… هو زوجي الثاني».

في النهاية، طلبت لمياء الطلاق من ياسر، وانتظرت رامي. عندما خرج بعد سنتين، تزوجته رسميًا، وعاشا في سيوة، مع نور الصحراء.

كتاب مغامرات ملك كوكب أضاف فصلاً من جارتها: “لمياء: اختطاف في الصحراء، ****** لذيذ، كراهية تحولت إلى حب… ثلاث سنوات في قفص الرمال الذهبي”.

الفصل الثامن عشر​

“القزم في قصر روما: سرّ أعترف به لنرجس”

كانت ليلة شتاء هادئة في المهندسين. التوائم نائمون، عماد يلعب بهدوء في غرفته، وكريم خارج المنزل في مهمة عمل. جلستُ أنا ونرجس في الصالة، أمام المدفأة الصغيرة، نشرب شاي بالنعناع. نرجس، الآن في الثلاثين، أمّ لطفلين، كانت تمسك يدي، تسألني عن تفاصيل لم أحكِها من قبل. «ماما… لما كنتِ عند دافيد في روما، حصل حاجات غريبة أوي؟» ابتسمتُ، وقلتُ: «يا بنتي، لو حكيت لكِ كل حاجة، هتخافي من أمك. بس فيه حكاية… لازم تعرفيها. حكاية القزم.»

البداية: القفص الذهبي والأوامر

في الأسابيع الأولى من احتجازي في قصر دافيد في كاستل رومانو، كنتُ لا أزال أكرهه. كان يضعني في القفص الذهبي في القبو، طوق حول عنقي، سلسلة قصيرة. كان يأتي كل ليلة، ينيكني، يلحس جسدي، لكنني كنتُ أرفض الاستمتاع. في إحدى الليالي، دخل وهو يبتسم ابتسامة غريبة. «يا ملكتي، الليلة هنجرب حاجة جديدة.» قلتُ بغضب: «أنا مش لعبة!» ضحك، وقال: «هتشكريني بعدين.»

القزم: ماركو

أخرجني من القفص، ألبسني روب حرير أحمر شفاف، وأخذني إلى غرفة الألعاب في القبو – غرفة سرية مليئة بأسرّة جلدية، سلاسل، ألعاب جنسية، مرايا في السقف. في الوسط، وقف رجل قزم، طوله لا يتجاوز ١٢٠ سم، لكنه ممتلئ العضلات، بشرته زيتونية، شعره أسود كثيف، عيونه بنية لامعة. اسمه ماركو، إيطالي من نابولي، في الخامسة والثلاثين. كان يرتدي بدلة صغيرة سوداء، لكن عندما قلعها… زبره كان ضخمًا، ٢٢ سم، سميك، واقف كالعمود.

دافيد قال: «ماركو خادمي الخاص. هينيكك الليلة. لو رفضتِ، هتفضلي في القفص شهر.» نظرتُ إلى ماركو بذهول. كان وجهه لطيفًا، لكنه يبتسم بثقة.

الليلة الأولى: الإجبار والذهول

دفعني دافيد على السرير الجلدي. ماركو اقترب، قلعني الروب بيدين صغيرتين لكنهما قويتان. بدأ يلحس بزازي – لسانه دقيق، يدور حول الحلمات كأنه فنان. ثم نزل إلى كسي، لحسه بمهارة لم أجربها من قبل. كنتُ أحاول أقاوم، لكن جسدي خانني – بللتُ، تأوهتُ.

ماركو صعد فوقي، زبره الضخم يلامس فخذي. قال بلكنة نابولية: «أنا هخليكِ تنسي دافيد.» دخلني ببطء. رغم حجمه الصغير، زبره كان يملأني تمامًا. كنتُ أصرخ، ليس من الألم، بل من النشوة. كان يتحرك بسرعة وقوة، يدخل حتى الرحم، يخرج، يدخل. دافيد كان يشاهد، يبتسم.

استمر ساعة. غيّر الأوضاع:

  • أنا راكبة فوقه، وهو يمص بزازي.
  • من الخلف، وهو يضرب طيزي بيديه الصغيرة.
  • في فمي، وأنا أمصه بصعوبة بسبب الحجم.

نزل جوايا، لبنه ساخن كالنار. انهارتُ على السرير، أتنفس بصعوبة. دافيد ضحك وقال: «قلت لكِ هتحبيه.»

الليالي التالية: الإدمان

لم تكن ليلة واحدة. دافيد كان يطلب ماركو كل أسبوع. في البداية كنتُ أرفض، لكن ماركو كان ساحرًا: يحكي لي نكات، يغني أغاني نابولية، يدلكني بزيوت عطرية. كان ينيكني بطرق لم أجربها:

  • يستخدم لسانه فقط حتى أنزل ثلاث مرات.
  • يدخل شرجيًا بزبره الضخم، وأنا أبكي من اللذة.
  • يربطني، ويستخدم هزازًا صغيرًا مع زبره.

بدأتُ أطلب ماركو. كنتُ أقول لدافيد: «عايزة ماركو الليلة.» كان يضحك ويوافق. ماركو صار عشيقي السري في القصر. كنتُ أنام معه في غرفته الصغيرة تحت السلم، وهو ينيكني على سريره الصغير، وأنا أضحك لأنني أكبر منه حجمًا.

الاعتراف لنرجس

في الصالة، أمسكتُ يد نرجس، وقلتُ: «كنت أكره دافيد، لكن ماركو… كان ****** في البداية، لكنه صار ألذ نيك عشته. زبره كان يمزقني، لكنه كان يعرف ازاي يخليني أطير. كنت أخجل من نفسي، لكن جسدي كان بيحبه.»

نرجس كانت مندهشة، لكنها ضحكت وقالت: «ماما، أنتِ أسطورة. حتى القزم وقع في حبك!» حضنتها، وبكيتُ. «كل مغامراتي، يا نرجس، كانت دروس. أحيانًا اللي نبدأ نكرهه، يبقى أحلى حب.»

كتاب مغامرات ملك كوكب أضاف فصلاً سريًا: “ماركو القزم: ****** لذيذ في قبو روما، تحول إلى إدمان… سرّ أعترف به لابنتي نرجس”.

الفصل التاسع عشر​

“ملك كوكب الصغرى: ثوب الزفاف، وأول حب ممنوع”

الاسم الجديد: ملك كوكب الصغرى

بعد عشرين عامًا من زواجها بعاطف، وبعد كل ما مرّت به من ابتزاز وجانج بانج، قررت نرجس أن تُغيّر اسمها رسميًا. في يوم مشمس، ذهبت إلى السجل المدني، وكتبت في الأوراق: “ملك كوكب الصغرى”. قالت لي: «أنا بنتك، يا ماما. أنا امتدادك. هحمل اسمك، وهعيش زي ما عشتِ.» ابتسمتُ، وحضنتها. كانت الآن في الخامسة والأربعين، جسمها لا يزال مشدودًا، بزازها كبيرة كبزازي، طيزها مربربة، بشرتها بيضاء. أنجبت ثلاثة أولاد:

  • إبراهيم، ١٧ سنة، المراهق الأكبر.
  • ليلى، ١٥ سنة.
  • أحمد، ١٢ سنة.

إبراهيم: المراهق الوسيم

إبراهيم كان نسخة من جده حمدي: طويل، أسمر، عيونه خضراء، شعره أسود مموج. كان في الصف الثالث الثانوي، يلعب كرة قدم، جسمه عضلي، ومنذ سنتين بدأ يلاحظ أمه بطريقة غير عادية. كان يدخل الحمام بعد نرجس، يشم منشفتها، يتجسس عليها وهي تغير ملابسها. نرجس لاحظت، لكنها لم تقل شيئًا. كانت تعرف هذا الشعور – شعور كريم بي.

ثوب الزفاف: الذكرى والإغراء

في ليلة هادئة، كان عاطف خارج المنزل في مهمة عمل في الإسكندرية. الأولاد الصغار نائمون. نرجس – ملك كوكب الصغرى – قررت أن تُخرج ثوب زفافها من الصندوق. كان ثوبًا أبيض كثوبي، دانتيل، ذيل طويل، محفوظ منذ ٢٥ عامًا.

دخلت غرفتها، أغلقت الباب، لبست الثوب أمام المرآة. كان لا يزال يناسبها تمامًا. بزازها تبرز من الصدر المفتوح، خصرها ضيق، طيزها ترفع الذيل. شعرت بالنشوة، تذكرت عاطف، ثم تذكرت مغامراتي التي حكيتُها لها.

فجأة، سمعت صوتًا خلفها. التفتت، وجدت إبراهيم واقفًا عند الباب، عيونه مفتوحة على وسعها. كان لابسًا شورت وبدون قميص، جسمه لامع من العرق بعد التمرين. «ماما… أنتِ… أنتِ زي العروسة.» نرجس ابتسمت، وقالت: «ده ثوب زفافي لأبوك. كنتِ بحكي لكِ عن جدك حمدي، وثوبه.»

الاعتراف: أول لمسة

اقترب إبراهيم، يديه ترتجف. «ماما… أنا… أنا بحبك. مش زي ابن لأمه. بحبك زي راجل.» نرجس توقفت. تذكرت كريم، تذكرت ما حكيتُه لها عن حبي الممنوع. لم ترفض. اقتربت منه، وضعت يده على صدرها فوق الثوب. «إبراهيم… أنت ابني… بس أنت راجل دلوقتي.»

قبلها إبراهيم. قبلة طويلة، لسانه في فمها، يديه تفتح صدر الثوب. بزاز نرجس انسكبتا خارجًا، حلماتها وردية. مصهما بجوع، كأنه يرضع لأول مرة. نرجس تأوهت، يديها في شعره.

الحب الممنوع: في ثوب الزفاف

قلع إبراهيم الثوب ببطء، تركه يتجمع حول قدميها. نرجس كانت عارية تمامًا، جسدها يرتجف. إبراهيم قلع شورتَه – زبره كان كبيرًا، ٢٠ سم، سميك، واقف كالحديد. «ماما… أنا عايزك من سنتين.»

رفعها، وضعها على السرير. لحس كسها – لسانه ماهر رغم صغر سنه. نرجس صرخت: «آه يا إبراهيم… أنت أحسن من أبوك!» ثم صعد فوقها، دخل زبره في كسها ببطء. كانت ضيقة، لم تمارس الجنس منذ أشهر. صرخت من الألم واللذة. بدأ يتحرك، يدخل ويخرج، بزازها تهتز، طيزها ترتفع.

غيّرا الأوضاع:

  • نرجس راكبة فوقه، ثوب الزفاف حول خصرها، تركب زبره بجنون.
  • من الخلف، وهو يضرب طيزها، يدخل شرجيًا لأول مرة في حياتها مع ابنها.
  • في فمها، وهي تمصه بجوع، عيونها في عينيه.

استمر الحب ساعتين. نزل إبراهيم جواها، لبنه يغرق رحمها. ناما في حضن بعض، ثوب الزفاف ملقى على الأرض.

السرّ المشترك

في الصباح، استيقظ إبراهيم، قبل أمه، وقال: «أنا هفضل أحبك كل يوم.» نرجس ابتسمت، وقالت: «ده سرّنا. زي سرّ جدك كريم مع جدتك ملك.»

من يومها، صار إبراهيم عشيق أمه. ينيكانها سرًا في غرفتها، في الحمام، في المطبخ لما الأولاد نايمون. نرجس – ملك كوكب الصغرى – صارت تحمل اسمي، وتحمل حبي الممنوع.

كتاب مغامرات ملك كوكب أضاف فصلاً من ابنتها: “ملك كوكب الصغرى: ثوب زفاف الأب، وأول حب ممنوع مع ابنها إبراهيم”.

الفصل العشرون​

“إكسير الشباب، وأحبة التاريخ”

العالم المجنون: إكسير الشباب

كنتُ في الستين، لكن جسدي كان لا يزال قويًا – بزازي كبيرة، طيزي مربربة، بشرتي بيضاء لكنها بدأت تظهر خطوط الزمن. في يوم، بينما أتمشى في خان الخليلي، لاحظتُ متجرًا صغيرًا لم أره من قبل. لافتة خشبية مكتوب عليها: “عجائب الزمن – د. فاروق الجنوني”.

دخلتُ. داخل المتجر، رجل في السبعين، شعره أبيض، عيونه زرقاء، يرتدي رداءً أسود. د. فاروق، عالم كيمياء مجنون، طُرد من الجامعة بسبب تجاربه. «أنتِ ملك كوكب، أسطورة النساء. عندي لكِ هدية.» أخرج قارورة صغيرة، سائل أخضر لامع. «إكسير الشباب. اشربيه، هترجعي ٣٠ سنة في ليلة.»

شربتُ. في البيت، نمتُ. استيقظتُ في الصباح، أنظر في المرآة: بشرتي ناعمة، شعري أسود كالحرير، بزازي مرفوعة، خصري ضيق، طيزي مشدودة. كنتُ في الثلاثين مرة أخرى.

آلة الزمن: بوابة التاريخ

د. فاروق جاءني في اليوم التالي بآلة صغيرة – صندوق معدني، شاشة، أزرار. «دي بوابة الزمن. هتسافري لأي عصر، تمارسي حبك، وترجعي. بس كل رحلة ليلة واحدة.» ابتسمتُ: «أنا جاهزة.»

الرحلات عبر الزمن: أحبة التاريخ

  1. يوليوس قيصر – روما ٤٤ ق.م. وجدتُ نفسي في قصر قيصر. كان وسيمًا، شعره أشقر، عيونه زرقاء. نكنا في الحمام الروماني، الماء يغلي حولنا. دخلني من الخلف، وأنا أصرخ: «آه يا إمبراطور!»
  2. رمسيس الثاني – طيبة ١٢٥٠ ق.م. في معبد الكرنك، رمسيس العظيم، جسمه برونزي. نكنا على عرش ذهبي، زبره كبير كتمثاله. لحس كسي تحت الشمس، وأنا أرتدي تاجًا فرعونيًا.
  3. تحتمس الثالث – مصر ١٤٥٠ ق.م. في ميدان المعركة، بعد النصر. نكنا في خيمته، وهو يضرب طيزي بالسوط، يدخل شرجيًا: «أنتِ ملكتي يا مصرية!»
  4. خوفو – الجيزة ٢٥٨٠ ق.م. فوق هرمه، تحت النجوم. خوفو، قوي، زبره كالعمود. نكنا على حجر الهرم، وأنا أصرخ اسمَه في الصحراء.
  5. منكاورع – الجيزة ٢٥٣٠ ق.م. في غرفة الدفن، منكاورع لحس كسي على تابوت ذهبي. دخلني ببطء، وأنا أتأوه: «أنت بنيت هرمي الخاص.»
  6. كليوباترا – الإسكندرية ٣٥ ق.م. في قصرها، كليوباترا، جميلة، عيون كحل. مارست معها سحاقًا، لحست كسها، وهي تمص بزازي. ثم جاء مارك أنطوني، نكنا ثلاثيًا.
  7. الإسكندر الأكبر – بابل ٣٢٣ ق.م. في حديقة بابل المعلقة، الإسكندر، شاب، قوي. نكنا تحت الشلالات، زبره يدخلني وأنا أركب خيله.
  8. إليزابيث تايلور – هوليوود ١٩٦٣ في كواليس كليوباترا، إليزابيث، عيون بنفسجية. مارست معها سحاقًا في غرفة المكياج، لحست كسها وهي ترتدي تاج كليوباترا.
  9. مايكل أنجلو – روما ١٥٦٠ في كنيسة سيستين، مايكل أنجلو، ينحت تمثالي عارية. نكنا على السقالة، وهو يرسم على جسدي بالألوان.
  10. شكري سرحان – القاهرة ١٩٥٥ في استوديو مصر، شكري، وسيم، دخان سيجارته. نكنا في غرفة الملابس، وهو يقول: «أنتِ أحلى من ليلى مراد.»
  11. أنور وجدي – القاهرة ١٩٥٠ في فيلا فاتن حمامة، أنور، أنيق. نكنا على البيانو، وهو يغني لي: «أنت عمري.»
  12. جمال عبد الناصر – القاهرة ١٩٦٥ في مكتبه، ناصر، قوي، صوته عميق. نكنا على مكتبه، وهو يقول: «أنتِ ثورة في جسدي.»
  13. أتاتورك – أنقرة ١٩٣٠ في قصر دولما بهجة، أتاتورك، عيونه زرقاء. نكنا في الحمام التركي، وهو يدلكني بزيوت.
  14. الحبيب بورقيبة – تونس ١٩٦٠ في قرطاج، بورقيبة، أنيق. نكنا على شاطئ البحر، وهو يقول: «أنتِ تونس الجديدة.»

العودة: ملكة الزمن

بعد كل رحلة، أعود إلى آلة د. فاروق، جسدي في الثلاثين، قلبي ممتلئ بأحبة التاريخ. كريم ينتظرني، ينيكني بعد كل عودة، يقول: «أنتِ ملكة الزمن.»

كتاب مغامرات ملك كوكب أنهى فصله الأخير: “إكسير الشباب، وبوابة الزمن: ملك كوكب في الثلاثين تمارس الحب مع أعظم عشاق التاريخ… من قيصر إلى بورقيبة”.

الفصل الحادي والعشرون​

“رهان كرة القدم، وخسارة تاريخية”

العودة الشابة لحمدي

بعد أن أعطاني د. فاروق إكسير الشباب، أعطى حمدي – رحمه **** – قارورة أخرى قبل موته بأشهر. كان حمدي في الستين، لكنه شرب الإكسير سرًا، فعاد شابًا في الثلاثين: بشرته سمراء مشدودة، عضلاته بارزة، شعره أسود كثيف، زبره كبير كأيام شبابه. عاد إلى الحياة كأن الزمن لم يمسه. نحن الآن زوجان شباب، أنا في الثلاثين، هو في الثلاثين، نعيش في الشقة نفسها، والأولاد يكبرون حولنا.

الرهان: ليلة كرة قدم

في ليلة نهائي كأس مصر، دعا حمدي أصدقاءه الخمسة القدامى إلى البيت لمشاهدة المباراة. كانوا:

  1. صابر – جاره القديم، سمين، ضحوك، زبره قصير لكنه سميك.
  2. حامد – زميله في العمل، طويل، أصلع، يحب النيك الخشن.
  3. شاكر – صديق الجامعة، وسيم، عيون خضراء، ماهر في الجنس الفموي.
  4. عبد الودود – ابن عمه، قوي195، زبره طويل ومنحني.
  5. ياسر – صديق الطفولة، أسمر، عضلي، يحب السيطرة.

كان فريقنا المفضل الأهلي يلعب ضد الزمالك. الأهلي لم يخسر في النهائي منذ ٧٠ سنة، وكان في أفضل حالاته. حمدي، واثقًا من الفوز، راهن أصدقاءه أمامي: «لو الأهلي خسر، الخمسة هينيكوا مراتي ملك كوكب ليلة كاملة.» ضحك الجميع، وأنا سمعتُ من المطبخ. خرجتُ، صرختُ: «إيه الرهان الغبي ده؟! الأهلي مش هيخسر، وأنا مش لعبة!» حمدي ضحك، وقال: «متخافيش يا حبيبتي، الأهلي هيكسب ٥-٠.»

المباراة: الخسارة التاريخية

جلسنا جميعًا أمام التليفزيون. الأهلي بدأ قويًا، لكن في الدقيقة ٣٠، حصل خطأ دفاعي غريب. الزمالك سجّل. ثم هدف ثانٍ من ضربة جزاء مشكوك فيها. في الشوط الثاني، أصيب لاعبو الأهلي، وانهار الفريق. في الدقيقة ٩٠، سجّل الزمالك الهدف الثالث. النتيجة: ٣-٠ للزمالك. خسارة تاريخية، لم تحدث منذ ١٩٥٤.

الأصدقاء صرخوا فرحًا. حمدي جلس مصدومًا. نظر إليّ، وقال: «يا ملك… الرهان رهان.» نظرتُ إليه بغضب، لكنني تذكرتُ مغامراتي: الخمسة في الجانج بانج، كريم، دافيد… قلتُ: «ماشي. ليلة واحدة. بس في قواعد: في غرفة النوم، والأولاد نايمين، وأنا اللي أتحكم.»

الليلة: جانج بانج الخمسة

أغلقتُ أبواب الشقة، أطفأتُ الأنوار، وأشعلتُ شموعًا حمراء. لبستُ لانجري أسود شفاف، كعب عالي، وتركتُ شعري مفلولًا. دخلتُ غرفة النوم، والخمسة وحمدي ينتظرون.

بدأتُ بالتحكم:

  • صابر أولاً: جلستُ فوقه، ركبتُ زبره السميك، بزازي تهتز في وشه.
  • حامد من الخلف: دخل شرجيًا، يضرب طيزي بقوة.
  • شاكر في فمي: مصّ زبره بمهارة، لسانه يلحس حلماتي.
  • عبد الودود يمص كسي وأنا راكبة صابر.
  • ياسر يربط يديّ، وينيكني واقفة.

استمر الجانج بانج ثلاث ساعات. غيّروا الأدوار:

  • أنا في الوسط، ثلاثة زبر فيّ (كس، طيز، فم).
  • صابر وحامد ينيكاني معًا، واحد في الكس، واحد في الطيز.
  • شاكر وعبد الودود ينزلان على بزازي.
  • ياسر يضربني بالسوط الخفيف، وأنا أتوسل.

حمدي كان يشاهد، زبره واقف، لكنه لم يلمسني. قلتُ له: «ده جزاء رهانك الغبي.»

نزل الخمسة جوايا، على وشي، على بزازي، على طيزي. كنتُ مغطاة بلبنهم، أتنفس بصعوبة، لكنني كنتُ في قمة النشوة.

النهاية: الدرس والحب

في الصباح، استيقظ حمدي، قبلني، وقال: «أنا آسف يا ملك. بس شفتكِ… أنتِ ملكة.» ابتسمتُ، وقلتُ: «الأهلي خسر، بس أنا كسبت خمسة عشاق في ليلة.»

الأصدقاء غادروا، يعدون بسرية تامة. من يومها، صاروا يزوروننا سرًا، وأنا أتحكم في كل ليلة.

كتاب مغامرات ملك كوكب أضاف فصلاً جديدًا: “رهان كرة القدم: خسارة الأهلي التاريخية، وجانج بانج الخمسة أصدقاء… ثمن فوز الزمالك”.

الفصل الثاني والعشرون​

“ثعلب نبيل، وابتزاز عبد الحميد”

نبيل: السرّ الخفي

كان نبيل – أحد التوائم الثلاثة، في السابعة عشرة – أجمل أولادي. بشرته بيضاء كأمه، عيونه عسلية، شعره أسود مموج، جسمه نحيل لكنه رياضي. لكنه كان يخفي سرًا خطيرًا: يحب ارتداء ملابس النساء الداخلية. في غرفته، كان يفتح صندوقًا سريًا تحت السرير: كولوتات حرير، سوتيانات دانتيل، شرابات قوس قزح، بودي ستوكنج. يرتديها أمام المرآة، يصور نفسه بالموبايل، يرفع الفيديوهات على موقع سري باسم مستعار “نيلا كوكب”. كان يحصل على آلاف الإعجابات، وتعليقات من رجال ونساء يطلبون لقاء.

لم أكن أعرف. حتى جاء اليوم المشؤوم.

عبد الحميد: زوج العمة

كان عبد الحميد زوج عمة نرجس، في الخمسين، سمين، شاربه كثيف، عيونه صغيرة، يعمل تاجر أقمشة في الجملة. كان دائمًا يطمع فيني، يغمز لي في الأفراح، لكنني كنتُ أصده. في يوم، بينما يتصفح الإنترنت، رأى فيديو لـ”نيلا كوكب”. عرف نبيل من الوجه، من الغرفة، من الصندوق تحت السرير.

اتصل بي في الليل: «يا ملك، ابنك نبيل بيلبس لبس حريمي وبيصور نفسه. لو ما جتيش دلوقتي، هبلغ عنه الشرطة بتهمة الترويج للمثلية.»

الخطة: الفخ المزدوج

ذهبتُ إلى بيته في إمبابة. وجدته في صالة فاخرة، يبتسم ابتسامة شيطانية. «عايز إيه؟» «عايز نبيل. أدخل عليه، أنيكه، أو على الأقل أمصه. وإلا هفضحه.» بكيتُ، لكنني خططتُ مع نبيل سرًا. قلتُ له: «هنصور عبد الحميد وهو بيمص زبرك، ونفضحه، ونخلّص.» نبيل وافق، خائفًا لكنه واثق.

الليلة: الخلوة المُصوّرة

في اليوم التالي، أخذني عبد الحميد إلى شقة صغيرة في وسط البلد. نبيل كان هناك، لابسًا كولوت حرير أحمر، سوتيان، وشرابات. الكاميرا مخفية في حقيبة يدي.

دخل عبد الحميد، عيونه جائعة. «يا ولدي الحلو… هتعمل اللي أقوله.» نبيل ارتبك، لكنه جلس على السرير. عبد الحميد قلّع بنطلونه، زبره صغير لكنه واقف. «مص لي الأول.» نبيل مصّ زبره بصعوبة، دموعه تنزل. ثم عبد الحميد أمسك رأس نبيل، ودفع زبره في فمه.

لكن نبيل، في لحظة ضعف، همس: «أنا عايزك تنيكني… بس ما تقولش لحد.» عبد الحميد هاج، قلّع نبيل الكولوت، رفع رجليه، ودخل زبره في طيز نبيل الضيقة. نبيل صرخ: «آه… يوجع!» لكنه كان يبكي ويتأوه في نفس الوقت.

الفضيحة: أم خارج الباب

سمعتُ صراخ نبيل من الخارج. طرقتُ الباب بقوة: «افتح يا عبد الحميد! سيب ابني!» رد نبيل بصوت مرتجف: «أنا بخير يا ماما… اتفضلي امشي!» كان عبد الحميد يهدده بسكين صغيرة.

استمر عبد الحميد، نكّ نبيل شرجيًا، يدخل ويخرج، يضرب طيزَه، يقول: «أنتِ بنوتي دلوقتي.» نبيل كان يبكي، لكنه كان يستجيب رغمًا عنه. نزل عبد الحميد جوا طيز نبيل، لبنه يسيل.

النهاية: الفضيحة والانتقام

خرج عبد الحميد، وأنا أمسك الكاميرا. لكنه كان قد صوّر هو الآخر بالموبايل. «لو فضحتيني، هفضح نبيل.» نبيل بكى، وقال: «أنا آسف يا ماما… أنا استمتعت.»

في النهاية، احتفظتُ بالفيديو، ولم أفضحه. نبيل صار يرتدي الملابس الداخلية سرًا، وأنا أحميه. عبد الحميد ابتعد، لكنه كان يرسل رسائل: «نبيل حلو أوي.»

كتاب مغامرات ملك كوكب أضاف فصلاً مظلمًا: “نبيل في الكولوت الأحمر: ابتزاز عبد الحميد، وأول نيك شرجي لابني… سرّ بين أم وابنها”.

الفصل الثالث والعشرون​

“فاتن: أمٌّ تحب ابنها الأصغر، وتتزوّجه”

اللقاء في السوق: بعد عشرة أعوام

كانت نرجس – ملك كوكب الصغرى – تتسوق في سوق الجمعة بالمهندسين، تحمل كيسًا من الخضار، عندما سمعت صوتًا مألوفًا: «نرجس؟!» التفتت، وجدت فاتن، جارتها القديمة في العمارة، التي رحلت قبل عشر سنوات إلى شقة في مدينة نصر. فاتن الآن في الخمسين، لكنها لا تزال جميلة: بشرتها قمحية، عيونها سوداء كبيرة، شعرها أسود مصبوغ، جسمها ممتلئ، بزاز كبيرة، طيز مربربة. «فاتن! إنتِ إزيك؟!» حضنتاها، وضحكتا، وجلستا في كافيه قريب.

الحكاية: الأبناء الاثنان

فاتن كان لها ابنان:

  1. أحمد – الأكبر، ٢٨ سنة، مهندس، طويل، أسمر، عضلي، عنيف.
  2. عمر – الأصغر، ٢٥ سنة، مصمم جرافيك، نحيل، بشرته بيضاء، عيون خضراء، لطيف.

بدأت فاتن تحكي بصوت منخفض: «بعد ما سبت العمارة، حصلت حاجات… مش هتصدقيها.»

البداية: أحمد العنيف

قالت فاتن: «أحمد كان دايمًا عنيف. من وهو صغير، يضرب أخوه، يصرخ عليّ. لما كبر، بدأ يبص لي بطريقة غريبة. في ليلة، كنت لوحدي في البيت، عمر كان في السفر. أحمد دخل غرفتي، قلعني بالقوة، ربط يديّ، ونكني. كان زبره كبير، لكنه كان يضربني، يعضني، يدخل شرجيًا بدون زيت. كنت أبكي، لكنه كان يقول: «أنتِ مراتي دلوقتي». استمر ينيكني كل أسبوع، عنيف، يخنقني، يضرب طيزي حتى تحمر. كنت أكرهه، لكن جسدي كان يستجيب.»

الانجذاب: عمر اللطيف

«لكن عمر… كان مختلف. لما رجع من السفر، لاحظ علامات الضرب على جسمي. سألني، فحكيت له كل شيء. عمر حضنني، بكى، وقال: «أنا هحميكِ يا ماما». في ليلة، كنت أبكي في سريري، دخل عمر، نام جنبي، حضنني. بدأ يقبلني بلطف، يلحس بزازي، يدلكني. زبره كان متوسطًا، لكنه كان يعرف ازاي يستخدمه. دخلني ببطء، يهمس: «أنا بحبك يا ماما». كنت أذوب، أتأوه، أطلب منه أكتر. صار ينيكني كل ليلة، بلطف، في الكس، في الفم، في الطيز، لكن دايمًا بموافقتي.»

الاعتراف: الصراع بين الأخوين

«بعد سنة، قلت لأحمد: «أنا بحب عمر، مش بحبك. أنت عنيف، وأنا عايزة أعيش مع عمر». أحمد جنّ. ضربني، كسر المراية، هددني بالقتل. لكنه بعد أسبوعين، جاء يبكي: «أنا آسف يا ماما… أنا كنت غلطان». استسلم. قال: «لو عمر هو اللي بيخليكِ سعيدة، خلاص».»

الزواج: فاتن وعمر

«بعد سنتين، قررت أتزوج عمر. عملنا عقد قران سري في مسجد صغير، وقلنا للناس إنه خطوبة. عشنا كزوجين في شقة منفصلة. أحمد سافر أمريكا، وما يعرفش. أنا دلوقتي مرات عمر، بنام معاه كل ليلة، بن Cook له، بنخطط للمستقبل. هو بيسميني «حبيبتي»، وأنا بسميه «جوزي».»

نرجس كانت مندهشة، لكنها ابتسمت: «أنتِ زي ماما… بنات ملك كوكب.» فاتن ضحكت: «أنا سمعت عن مغامراتكِ يا نرجس… إحنا عيلة واحدة.»

النهاية: الحب الممنوع

في النهاية، عاشت فاتن مع عمر كزوجة، تنجب منه ***ًا، وتسميه “نور الحب”. أحمد يرسل فلوس من أمريكا، لكنه لا يعود.

كتاب مغامرات ملك كوكب أضاف فصلاً من جارتها: “فاتن: أمٌّ تكره ابنها الأكبر العنيف، وتحب ابنها الأصغر اللطيف… وتتزوجه في النهاية”.

الفصل الرابع والعشرون​

“خيانة خليل، وثأر نرجس بالمؤخرة”

الخيانة: سرّ في الشركة

كانت نرجس – ملك كوكب الصغرى – في الأربعين الآن، زوجة خليل منذ خمسة عشر عامًا، أمّ لثلاثة أولاد، تعمل في شركة تسويق. خليل، ٤٥ سنة، مدير مبيعات، وسيم، أسمر، كان دائمًا مخلصًا… أو هكذا كانت تظن.

في يوم، تلقت نرجس رسالة من صديقة في الشركة: صور لخليل في فندق مع سلمى، سكرتيرته الشابة، ٢٥ سنة، بشرتها بيضاء، جسمها رشيق. الصور: خليل يقبلها، يلمس بزازها، ينيكها في السرير. نرجس بكت، لكنها لم تصرخ. تذكرت مغامرات أمها، وقالت: «الخيانة هتدفع تمنها.»

الصديق: طارق الحبيب القديم

كان طارق زميل نرجس في الجامعة، في الأربعين، طويل، عضلي، زبره كبير، كان دائمًا يحبها سرًا. بعد طلاقه، صار يزور نرجس في المكتب، يغازلها، يقول: «أنا مستعد أعمل أي حاجة عشانك.» نرجس اتصلت به: «خليل خانني. عايزاك تنتقم معايا.» طارق ابتسم: «أمرك.»

الخطة: الإغراء والتخدير

دعا خليل طارق إلى البيت لـ”مناقشة عمل”. نرجس طبخت عشاءً فاخرًا، ارتدت فستانًا أحمر ضيق، تظهر بزازها الكبيرة. خليل كان سعيدًا، يشرب نبيذًا. نرجس وضعت مخدرًا خفيفًا في كأسه – من صيدلية سرية.

بعد ساعة، نام خليل على الكنبة. طارق حمله إلى غرفة النوم، قلّعه عاريًا، ربطه بحبال حريرية على السرير: يديه مربوطتان في الأعمدة، رجليه مفتوحتان، طيزه البكر مكشوفة.

الاستيقاظ: الرعب

استيقظ خليل، عاريًا، مقيدًا، يرى نرجس أمامه، وطارق خلفها. «إيه ده؟! نرجس… فكيني!» نرجس ضحكت: «أنت خنتَني مع سلمى. دلوقتي هتدفع التمن.» خليل صرخ: «أنا آسف… فكيني!» لكن نرجس أشارت لطارق: «ابدأ.»

الانتقام: نيك المؤخرة البكر

طارق قلّع ملابسه، زبره الكبير واقف، ٢٢ سم، سميك. دهن زيتًا على طيز خليل، ثم دخل ببطء. خليل صرخ: «آه… يوجع… سيبوني!» لكن طارق كان يدخل أعمق، يقول: «ده جزاء الخيانة.» نرجس كانت تشاهد، تضحك، تلمس كسها: «أحلى من سلمى، صح؟»

استمر طارق نصف ساعة:

  • يدخل ويخرج بقوة، يضرب طيز خليل.
  • يلحس طيزه، يدخل إصبعه أولاً.
  • يجعل خليل يمص زبره، وهو يبكي.

في النهاية، نزل طارق جوا طيز خليل، لبنه يسيل. خليل كان يبكي، لكنه كان يتأوه أيضًا.

النهاية: الدرس والعودة

فكّت نرجس خليل، وقالت: «لو خنت تاني، هتكون كل ليلة كده.» خليل بكى، اعتذر، وعد بالإخلاص. طارق غادر، يقول: «أي وقت، يا نرجس.»

من يومها، صار خليل أكثر إخلاصًا، ونرجس تحكم فيه. أحيانًا تطلب من طارق يزورهم، وخليل يشاهد.

كتاب مغامرات ملك كوكب الصغرى أضاف فصلاً: “خيانة خليل مع سلمى… وثأر نرجس بمؤخرته البكر مع طارق”.

الفصل الخامس والعشرون​

“خديجة المنياوية: الأخت الصغرى، والسرّ الذي يشيب له الولدان”

اللقاء في المنيا: بعد عقود من الفراق

كنتُ في الستين – لكن بإكسير الشباب أبدو في الثلاثين – عندما قررتُ زيارة المنيا، مسقط رأسي. في بيت العيلة القديم، وجدتُ خديجة، أختي الصغرى الوحيدة، التي لم أرها منذ سنوات. كانت في السابعة والخمسين، لكنها لا تزال جميلة: بشرتها قمحية كأيام الطفولة، عيونها سوداء واسعة، شعرها أسود طويل، جسمها ممتلئ، بزازها كبيرة كبزازي، طيزها مربربة. كانت ترتدي جلابية بيضاء، وتبتسم ابتسامة خجولة.

حضنتها، بكيتُ: «يا خديجة… افتقدتك.» جلسنا في الصالة القديمة، نشرب شاي بالنعناع، وأنا أحكي لها مختصرًا عن مغامراتي: منصور، صلاح، طارق، دافيد، كريم… كل شيء. خديجة كانت تسمع بهدوء، ثم قالت بصوت منخفض: «يا ملك… أنا كمان عندي أسرار. أسرار تشيب لها الولدان.»

الوهم: خديجة الطاهرة

كنتُ دائمًا أظن أن خديجة مختلفة عني. تزوجت رزق، ابن عمنا، في العشرين، عاشت في المنيا، ربّت أربعة أولاد، لم تعرف رجلاً غيره. كنتُ أقول لنفسي: «خديجة الطاهرة، أنا اللي ضعتُ في الدنيا.» لكن خديجة ضحكت، وقالت: «كل ده وهم. أنا عرفت رجالة أكتر منك، بس بطريقتي.»

السرّ الأول: رشاد المراهق

بدأت تحكي: «لما كنت في الأربعين – قريب من عمرك لما التقتِ بمنصور – كان عندنا جار، رشاد، ابن الحاج سيد، ١٧ سنة، خجول، فاشل مع الفتيات، يلبس نظارة، بشرته بيضاء، جسمه نحيل. كان يتجسس عليّ وأنا أستحم، يشم ملابسي الداخلية. رزق لاحظ. بدل ما يزعق، قال لي: «رشاد محتاج يتعلم. أنتِ هتعلميه أصول الحب. أنا موافق، بل بالعكس، هحرضك.» رفضتُ بشدة: «أنا متجوزة، وهو ولد!» لكن رزق أصر: «ده درس. هيطلع راجل، وأنتِ هتستمتعي.»

الليلة الأولى: الرفض ثم الاستسلام

في ليلة، رزق دعا رشاد للعشاء. بعد الأكل، قال له: «روح مع خالتك خديجة، هي هتعلمك حاجة.» أخذني رزق لغرفة النوم، أغلق الباب. رشاد كان مرتجفًا. «خالتي… أنا… أنا بحبك.» قلتُ: «لا، ده غلط.» لكن رزق من الخارج قال: «يا خديجة، افتحي له قلبه.»

قلعتُ جلابيتي ببطء. كنتُ عارية تحتها. رشاد وقع في الغيبوبة. زبره كان صغيرًا لكنه واقف. جلستُ جنبه، دلكتُ زبره بيدي، لحستُه. كان يتأوه: «آه يا خالتي…» ثم ركبتُ فوقه، دخلتُ زبره في كسي. كنتُ أعلّمه: «ادخل ببطء… لفّ إيدك حوالين خصري…» استمر ساعة. نزل جوايا، وأنا أضحك من خجله.

الأشهر التالية: الدروس اليومية

صار رشاد يجيء كل يوم. رزق يشجع، يقول: «علّميه الشرج، علّميه الفم.» كنتُ أرفض، لكنني استسلمتُ:

  • في الحمام: لحس كسي تحت الدش.
  • في المطبخ: نكته من الخلف وأنا أطبخ.
  • في الحديقة: ***** the moon, شرجيًا لأول مرة له.

رشاد صار بارعًا. بعد سنة، تزوج بنت قريبته، وصار رجلاً واثقًا. لكن رزق كان يضحك: «أنا صنعت راجل.»

الأسرار الأخرى: ليست رشاد وحدها

خديجة استمرت: «بعد رشاد، عرفت ابن عمه، وابن الجيران، وحتى مدرس الأولاد. كنتُ أعلّمهم، وأستمتع. رزق كان يشاهد أحيانًا، ينيكني بعديهم.»

كنتُ مصدومة. أختي الطاهرة كانت أكثر جرأة مني. «يعني أنتِ زيّي؟» خديجة ضحكت: «أنا ملك كوكب المنياوية.»

النهاية: الأختان معًا

في الليل، نمتُ مع خديجة في سرير واحد. حكينا، ضحكنا، بكينا. قالت: «كل واحدة فينا ملك كوكب، بس بطريقتها.»

كتاب مغامرات ملك كوكب أضاف فصلاً من أختها: “خديجة المنياوية: الأخت الصغرى تعلّم رشاد المراهق أصول الحب… بمباركة زوجها رزق”.

الفصل السادس والعشرون

“خديجة وثروت: ليلة في أسيوط”

المأمورية: الرحلة إلى أسيوط

كانت خديجة في الثالثة والأربعين، تعمل محاسبة في شركة أسمدة بالمنيا. في أحد الأيام، طلب منها المدير السفر إلى أسيوط لمراجعة حسابات فرع الشركة هناك، مأمورية لثلاثة أيام. كان معها ثروت، زميلها في القسم، ٣٨ سنة، متزوج، أسمر، قوي البنية، عيونه بنية، شاربه خفيف، دائمًا يغازلها في المكتب بكلمات خفيفة: «يا خديجة، عيونك دي بتقتل.» خديجة كانت تبتسم وتتجاهل، لكنها كانت تشعر بشيء. رزق لم يكن يعلم.

حجزا غرفتين متجاورتين في فندق صغير على النيل، “نهر الذهب”، غرف بسيطة لكن نظيفة، شرفات تطل على النيل.

اليوم الأول: التوتر والإغراء

في اليوم الأول، أنهيا العمل مبكرًا. في المساء، دعاها ثروت للعشاء في مطعم الفندق. لبست خديجة فستانًا أسود قصيرًا – لم ترتدِ مثله منذ زمن – يظهر فخذيها، وبزازها تبرز من الصدر المفتوح. ثروت كان لابسًا قميصًا أبيض، عطرًا قويًا. أكلا سمكًا مشويًا، شربا نبيذًا محليًا. ثروت قال: «أنتِ أجمل ست في المنيا وأسيوط.» خديجة ضحكت، لكن عينيها كانتا تلمعان.

بعد العشاء، صعدا إلى الدور. عند باب غرفتها، ثروت قبل يدها، وقال: «لو عايزة تكملي الليلة، بابي مفتوح.» خديجة ارتبكت، دخلت غرفتها، لكنها لم تنم. كانت تفكر في رزق، في رشاد، في حياتها الهادئة.

الليلة الأولى: الاستسلام

في منتصف الليل، خرجت خديجة من غرفتها، مرتدية روب حرير أحمر شفاف، تحته لانجري أسود. طرقت باب ثروت. فتح الباب، عاري الصدر، بنطلون بيجامة. «خديجة؟!» دخلت، أغلقت الباب، قلعت الروب. «أنا عايزة أعيش ليلة… من غير رزق.»

ثروت قبلها بجوع. لسانه في فمها، يديه على بزازها، يعصرهما. خديجة تأوهت: «آه يا ثروت…» قلّعها اللانجري، رماها على السرير. لحس بزازها، عض حلماتها، نزل إلى كسها – كان محلوقًا، مبلولًا. لحسه بمهارة، لسانه يدور حول البظر، إصبعه في طيزها. خديجة صرخت: «أنا هنزل… آه!» نزلت أول مرة.

ثروت قلّع بنطلونه، زبره كبير، ٢٠ سم، سميك، رأسه أحمر. دخلها مهبليًا ببطء، وهي تتأوه: «أكبر من رزق…» كان ينيكها بقوة، السرير يهتز، النيل يغني خارج الشرفة. غيّرا الأوضاع:

  • خديجة راكبة فوقه، بزازها تهتز في وشه.
  • من الخلف، وهو يضرب طيزها، يدخل أعمق.
  • في فمها، وهي تمصه بجوع، عيونها في عينيه.

نزل جوايا، لبنه ساخن يغرق رحمها. ناما في حضن بعض.

اليوم الثاني: الإدمان

في اليوم الثاني، أنهيا العمل بسرعة. عادا إلى الفندق، ودخلا غرفة ثروت مباشرة. هذه المرة، ثروت جلب زيتًا مساج. دلك جسد خديجة كله، لحس طيزها، دخل إصبعين فيها. ثم نكها شرجيًا لأول مرة منذ سنوات – ببطء، بلطف، حتى اعتادت. خديجة كانت تصرخ من النشوة: «آه… أنا بحبك يا ثروت!» مارسا 69، هو يمص كسها، وهي تمص زبره. نزل على وشها، وهي لحست لبنه.

اليوم الثالث: الوداع المؤلم

في اليوم الأخير، نكا في الصباح، في الحمام تحت الدش، ثم على الشرفة، النيل يشاهد. خديجة قالت: «أنا متجوزة… بس أنت علمتني حاجات جديدة.» ثروت قبلها: «لو عايزة تاني، أنا جاهز.»

العودة: السرّ المحفوظ

عادا إلى المنيا. رزق لم يعلم. خديجة احتفظت بالسر، لكنها صارت تبتسم لثروت في المكتب. أحيانًا يتقابلان سرًا في أسيوط، ينيكان في الفندق نفسه.

كتاب مغامرات خديجة المنياوية أضاف فصلاً: “خديجة وثروت: مأمورية أسيوط، ثلاث ليالٍ من الحب السري… بعيدًا عن عيون رزق”.

الفصل السابع والعشرون

“الثري الخليجي، وسبع ليالٍ في المنزل”

الاستثمار: الشيخ سعود في المهندسين

كان حمدي – بعد عودته الشابة بالإكسير – يعمل مديرًا تنفيذيًا في شركة هندسية كبرى. في أحد الأيام، جاء الشيخ سعود بن عبد العزيز، ثري خليجي في الأربعين، طويل، أسمر، عيونه حادة، شاربه كثيف، يرتدي ثوبًا أبيض وغترة حمراء، يملك مليارات في النفط والعقارات. جاء ليستثمر ٥٠ مليون دولار في الشركة، بشرط إتمام التعاقد في منزل حمدي لـ”الخصوصية”.

استضافه حمدي في الشقة الكبيرة بالمهندسين. أنا – ملك كوكب، في الثلاثين بإكسير الشباب – كنتُ أرحب به بابتسامة، لابسة فستانًا أحمر طويلًا. التوائم الثلاثة – نبيل، نهى، عبد الرحيم – في الخامسة عشرة، في الإعدادية. نهى كانت الأجمل: بشرتها بيضاء، عيونها خضراء، شعرها أسود طويل، جسمها بدأ ينمو، بزاز صغيرة مرفوعة، طيز مستديرة.

النظرة الأولى: الشيخ يرى ملك ونهى

في العشاء الأول، رأى الشيخ سعود ملك كوكب، ثم نهى تدخل بالزي المدرسي – تنورة قصيرة، بلوزة بيضاء. عيونه لمعت. بعد العشاء، جلس مع حمدي في الصالة، وقال: «الصفقة هتكون مربحة… بس عندي شرط.» حمدي: «أي شرط؟» سعود: «أمارس الحب مع مراتك ملك كوكب ليلة واحدة.»

حمدي غضب، لكن سعود أضاف: «وبعدين، سبع ليالٍ مع بنتك نهى. لو وافقوا، هعطيكم مليون دولار كاش، ووظيفة نائب رئيس الشركة براتب ٥٠ ألف دولار شهريًا.»

الرفض ثم الإجبار

حمدي رفض، أنا رفضتُ، نهى بكت. لكن الشركة كانت على وشك الإفلاس، وحمدي مديون. في ليلة، جلسنا أنا وحمدي ونهى. نهى قالت: «أنا موافقة يا ماما… عشانكم.» بكيتُ، لكن وافقتُ مضطرة.

الليلة الأولى: أنا والشيخ سعود

في غرفة الضيوف، لبستُ لانجري أسود، دخلتُ. سعود كان عاريًا، زبره كبير، ٢٣ سم، سميك. نكني بقوة: لحس كسي، دخل مهبليًا، شرجيًا، نزل جوايا. كنتُ أصرخ، لكن من النشوة.

السبع ليالٍ: نهى والشيخ سعود

بدأت الليالي السبع. نهى كانت خائفة، لكن سعود كان لطيفًا في البداية.

  • الليلة الأولى: علّمها القبلات، لحس بزازها الصغيرة، دخلها مهبليًا ببطء. نهى بكت، لكنها نزلت.
  • الليلة الثانية: 69، مصّت زبره، هو لحس كسها.
  • الليلة الثالثة: شرجيًا لأول مرة، بزيت، ببطء.
  • الليلة الرابعة: على الشرفة، تحت القمر.
  • الليلة الخامسة: ربط يديها، ضرب طيزها بخفة.
  • الليلة السادسة: في الحمام، تحت الدش.
  • الليلة السابعة: ثلاث مرات، نزل على وشها، بزازها، جواها.

نهى صارت تستمتع، تقول: «هو أحسن من الولاد في المدرسة.»

النهاية: المليون والوظيفة

بعد السبع ليالٍ، أعطى سعود المليون دولار، وعيّن حمدي نائب رئيس. نهى احتفظت بالسر، وصارت تبتسم لسعود كلما زار.

كتاب مغامرات ملك كوكب أضاف فصلاً مظلمًا: “الشيخ سعود: ليلة مع ملك كوكب، وسبع ليالٍ مع نهى الإعدادية… ثمن مليون دولار ووظيفة الأحلام”.

الفصل الثامن والعشرون

“خديجة والمجرمون: ليلة الدين في البيت”

الدين: رزق يقترض من الظلام

في أواخر الثمانينيات، كان رزق – زوج خديجة – يعمل تاجر أقمشة في المنيا، لكنه خسر صفقة كبيرة. احتاج ٥٠ ألف جنيه (مبلغ ضخم آنذاك). اقترض من عصابة “الأفاعي”، ثلاثة رجال مجرمين:

  1. الريس صلاح – رئيس العصابة، ٤٥ سنة، طويل، أسمر، ندبة على وجهه، زبره كبير.
  2. الأسد – ٣٥ سنة، سمين، عضلي، شارب كثيف.
  3. النمر – ٣٠ سنة، نحيل، سريع، عيون صفراء.

لم يستطع رزق السداد. في ليلة، اقتحموا البيت في المنيا.

الاقتحام: التهديد والاكتشاف

كان رزق وخديجة في الصالة، والأولاد نائمون:

  • محمود – ٨ سنوات.
  • زينب – ٦ سنوات.

دخل المجرمون بالسلاح. الريس صلاح صرخ: «الفلوس يا رزق، وإلا هنقتلك قدام عيالك!» رزق ارتعش: «عندي أسبوع…» لكن الأسد رأى خديجة في المطبخ، لابسة جلابية بيضاء شفافة، بزازها تبرز، طيزها مربربة. «يا سلام… دي مراتك؟» النمر اقترب، لمس خديجة: «أحلى من اللي في الأفلام.»

الريس صلاح ابتسم: «الدين هيسقط… لو سمحتِ لنا نمارس الحب معاكِ. هنا، قدام جوزك.»

الموافقة المُرغمة: في الصالة

خديجة بكت، لكن رزق قال: «وافقي… عشان نعيش.» وافقت. الأولاد استيقظا من الضجيج، جاءا يركضان. خديجة قالت: «اقعدوا يا حبايبي، ماما هتلعب لعبة كبيرة مع عمواتكم.»

الليلة: جانج بانج أمام الأطفال

بدأ المجرمون في الصالة، على السجادة:

  1. الريس صلاح: قلّع خديجة الجلابية، لحس بزازها، دخل كسها أولاً. خديجة صرخت. محمود سأل: «ماما، ليه بتعيطي؟» خديجة: «دي لعبة “الدغدغة الكبيرة”، يا حبيبي. العم صلاح بيدغدغني.»
  2. الأسد: من الخلف، دخل شرجيًا، يضرب طيزها. زينب: «ماما، ليه العم بيضربك؟» خديجة: «ده بيضربني عشان أضحك، زي لما بابا يدغدغكم.»
  3. النمر: في فمها، يدخل زبره. محمود: «ماما بتاكل إيه؟» خديجة: «دي لعبة “المصاصة الكبيرة”، زي الآيس كريم.»

استمر الأمر ساعتين. تبادلوا الأدوار:

  • خديجة راكبة على الريس، والأسد من الخلف.
  • النمر ينزل على وشها، والأطفال يضحكون: «ماما بتاكل لبن!»
  • خديجة تشرح: «اللعبة اسمها “النافورة السحرية”، العم بيطلّع لبن سحري.»

النهاية: الدين يسقط

بعد النشوة، قال الريس صلاح: «الدين انتهى. أنتم أحرار.» غادروا. رزق بكى، خديجة حضنت الأولاد: «اللعبة خلّصت، ناموا يا حبايبي.»

من يومها، احتفظت خديجة بالسر، لكن الأولاد كبروا وفهموا.

كتاب مغامرات خديجة المنياوية أضاف فصلاً: “خديجة والمجرمون: *** ٥٠ ألف جنيه يُسدد بجسدها… أمام محمود وزينب، ولعبة “الدغدغة الكبيرة”.

الفصل التاسع والعشرون

“سناء المرضعة: من التنظيف إلى السرير الثلاثي”

سناء: الخادمة الجديدة

كانت سناء في الثلاثين والنصف، متزوجة من عبد الرحمن، سائق ميكروباص، أنجبت ابنها الرضيع ياسين قبل ثلاثة أشهر فقط. ثدياها كانا ممتلئين بالحليب، كبيرين، ثقيلين، ينزفان أحيانًا من كثرة الامتلاء، فتضطر لارتداء وسادات قطنية داخل حمالة الصدر. بشرتها قمحية، عيونها سوداء واسعة، شعرها أسود مربوط ذيل حصان، جسمها ممتلئ بعد الولادة، طيزها مربربة، خصرها لا يزال ضيقًا. جاءت إلى منزلنا في المهندسين كخادمة يومية، بتوصية من جارتنا. مهمّتها: تنظيف الشقة، غسيل الملابس، تحضير الطعام، ورعاية ياسين في أوقات فراغها.

كريم يراها: الإعجاب الأول

كريم – في الثلاثين، وسيم، قوي، زبره كبير كأبيه – رآها وهي تنظف غرفته، منحنية، ثدياها يهتزان داخل البلوزة المبللة قليلاً من الحليب. اقترب منها في المطبخ: «يا سناء… أنتِ حلوة أوي.» سناء ارتبكت، ابتسمت بخجل: «أنا متجوزة يا أستاذ كريم، وعندي عيل.» لكنه أصر، يلمس كتفها، يقول: «أنا عايزك بس ليلة.» رفضت بشدة: «أنا أكبر منك بعشر سنين، ومرضعة، وجوزي هيقتلني.»

الشكوى: كريم يبث لأمه

في المساء، جاء كريم إليّ في غرفتي، يشكو: «ماما، سناء رفضتني. أنا بحبها، ثديها مليان حليب، جسمها يجنن.» ابتسمتُ، تذكرتُ مغامراتي: «متقلقش يا حبيبي. ماما هتظبّطلك.»

الإغراء: أنا وسناء في الحمام

في اليوم التالي، طلبتُ من سناء تنظيف حمامي الخاص. دخلتُ معها، قلعتُ ملابسي، جلستُ في الجاكوزي. «تعالي يا سناء، اغسليلي ضهري.» اقتربت، يديها ترتجف. بدأتُ أداعبها: ألمس فخذها، أقول: «أنتِ جميلة، ثدياكِ دول يجننوا أي راجل.» سناء احمرّ وجهها: «أنا مش كده يا مدام…» لكنني قبلتُها، لساني في فمها، يدي على ثديها. ضغطتُ، فانفجر الحليب، بلّل البلوزة. لحستُ حلماتها، مصّيتُ الحليب الحلو. سناء تأوهت: «آه يا مدام… حرام…» لكنها استسلمت. لحستُ كسها، هي لحست كسي، مارستُ معها سحاقًا ساعة كاملة. نزلت مرتين، وأنا ثلاث.

الاستدراج: كريم يدخل

في الليلة التالية، دعوتُ سناء لغرفتي بحجة “مساعدتي في النوم”. كريم كان مختبئًا في الخزانة. بدأتُ أقلّع سناء، أمص ثدييها، الحليب يسيل. ثم فتحتُ الخزانة، خرج كريم عاريًا، زبره واقف. سناء صرخت: «لا! أنا مش عايزة!» لكنني همستُ: «جربي يا حبيبتي. كريم حنين، وهيخليكِ تنسي جوزك.»

الثلاثي: كريم وسناء وأنا

كريم اقترب، قبل سناء، لحس ثدييها، مصّ الحليب. سناء كانت تبكي، لكن جسدها كان مبلولًا. كريم دخلها مهبليًا ببطء، زبره الكبير يملأ كسها الضيق بعد الولادة. سناء صرخت: «آه… كبير أوي…» أنا كنتُ ألحس بزازها، أمص الحليب، أداعب بظرها. غيّرنا الأوضاع:

  • سناء راكبة على كريم، وأنا ألحس طيزها.
  • كريم من الخلف، وأنا أمص كس سناء.
  • سناء تمص زبر كريم، وأنا ألحس كسها.

استمر الثلاثي ساعتين. كريم نزل جوا سناء، لبنه يختلط بحليبها. سناء نزلت ثلاث مرات، تبكي من النشوة.

النهاية: السرّ المشترك

في الصباح، سناء قبلتني، وقالت: «أنا هفضل أجي، بس سرّ بيننا.» من يومها، صارت سناء تأتي يوميًا، تنظف، ثم ننام ثلاثتنا. أحيانًا أمص حليبها، أحيانًا كريم ينيكها وأنا أشاهد.

كتاب مغامرات ملك كوكب أضاف فصلاً: “سناء المرضعة: من رفض كريم إلى ثلاثي مع الحليب الساخن… بمساعدة أمه”.

الفصل الثلاثون​

“سمعان والثري السوري: عامان من النشوة، وسنة من الغصب”

الجزء الأول: سمعان النسّونجي

اللقاء الأول: الجيم المنزلي

كان سمعان، ٣٨ سنة، مدرّب نسوان (نسّونجي) في جيم راقٍ بالمهندسين. صديق خليل منذ سنوات، يعرفه بأنه “يحوّل الستات لعرائس تاني”. خليل دعاه لتدريب نرجس – ملك كوكب الصغرى – بعد أن لاحظ زيادة وزنها بعد ولادة ابنتها الثالثة نسرين (٥ سنوات). نرجس، في الأربعين، جسمها ممتلئ، بزازها كبيرة، طيزها مربربة، كانت مترددة لكنها وافقت.

الإغراء: الجلسة الأولى

في غرفة الجيم المنزلية، سمعان يرتدي شورت ضيق، عضلاته بارزة. بدأ يدرّب نرجس: «ارفعي رجلك كده… أيوة، ضمّي بطنك.» يديه تلامس فخذيها، ظهرها، خصرها. نرجس احمرّ وجهها: «كفاية يا أستاذ سمعان…» لكنه همس: «أنتِ جسمك نار… لو عايزة تدريب خاص، أنا تحت أمرك.»

الليلة الأولى: في المنزل، وخليل يسمع

في اليوم الخامس، طلب سمعان جلسة ليلية. خليل وافق، ذهب للنوم في غرفة الأولاد. سمعان ونرجس في غرفة الجيم. قلّعها الليجن، لحس بزازها، لحس كسها. نرجس تأوهت بصوت عالٍ: «آه يا سمعان… أكبر من خليل!» سمعان دخلها مهبليًا، ثم شرجيًا، نزل جواها. خليل في الغرفة المجاورة سمع كل شيء: التأوهات، السرير يهتز، صوت نرجس: «أكتر… أكتر!»

السفر: عامان من الإهمال

بعد أسبوعين، سافرت نرجس مع سمعان إلى شرم الشيخ لـ”معسكر تدريبي”. بقيت شهرًا، ثم شهرين، ثم عام كامل. كانت ترسل رسائل لخليل: «أنا بتعلم رياضة جديدة.» في الحقيقة:

  • ينيكانها على الشاطئ، في الجاكوزي، في اليخت.
  • يجلب لها لانجري، يصورها عارية، ينيكها أمام المرآة.
  • تعلمت الـ69، الشرج، البلوجوب العميق.

في العام الثاني، سافرت معه إلى دبي، عاشت في شقته الفاخرة. أهملت خليل والأولاد تمامًا. نسرين كانت تبكي: «ماما فين؟» خليل يربي الأولاد وحده، يسمع أخبار نرجس من السوشيال ميديا: صورها مع سمعان في البحر، في النوادي.

الفتور: العودة

بعد عامين، فترت العلاقة. سمعان بدأ يملّ، نرجس شعرت بالذنب. عادت إلى المنزل، خليل حضنها، لم يسأل. لكن نرجس كانت قد تغيّرت: أكثر جرأة، أكثر شهوة.


الجزء الثاني: الثري السوري اللبناني

اللقاء: في حفل الشركة

بعد عودة نرجس بأشهر، حضر خليل حفل عشاء لشركته. جاء السيد باسل الخوري، ثري سوري لبناني، ٤٥ سنة، وسيم، شعره أسود مموج، عيونه زرقاء، يملك شركات في دمشق وبيروت، ملياردير في العقارات والفنادق. رأى نرجس – لابسة فستان أسود مفتوح الصدر – فأُعجب بها. ثم رأى أمها ملك كوكب (في الثلاثين بإكسير الشباب)، وابنتها نسرين (٥ سنوات، جميلة كأمها). قال لخليل: «مراتك وبنتك وأمها… جواهر.»

الابتزاز: الستة أشهر

بعد أسبوع، اتصل باسل بخليل: «أعرف عن ديونك، عن مشاكل الشركة. لو سلّمتلي نرجس ستة أشهر، هسدّد كل ديونك، وأعطيك ٥ مليون دولار.» خليل رفض، لكن باسل هدّد بنشر فيديوهات قديمة لنرجس مع سمعان. خليل استسلم، أقنع نرجس: «عشان العيال.»

الستة أشهر: نرجس في بيروت

سافرت نرجس إلى فيلا باسل في بيروت.

  • ينيكها يوميًا، في السرير، في المسبح، في السيارة.
  • يشتري لها فساتين، مجوهرات، يأخذها إلى حفلات.
  • يعلّمها الفرنسية، ينيكها وهو يهمس: «أنتِ ملكتي.»

الامتداد: ملك كوكب ونسرين

بعد ثلاثة أشهر، طلب باسل ملك كوكب. «أمها أجمل منها.» سافرتُ أنا إلى بيروت. نمنا ثلاثتنا:

  • باسل ينيكني، نرجس تلحس كسي.
  • أنا أمص زبره، نرجس تركب وجهه.

ثم، بعد شهر، طلب نسرين. نرجس رفضت، لكن باسل هدّد. سافرت نسرين (بتصريح قانوني مزوّر). باسل كان لطيفًا معها: يعلّمها السباحة، يشتري لها ألعاب، لكنه ينيكها بلطف، يدخلها مهبليًا فقط، يقول: «أنتِ أميرتي الصغيرة.»

السنة الكاملة: الحب الجماعي

امتدت المدة إلى سنة كاملة.

  • نعيش جميعًا في الفيلا: أنا، نرجس، نسرين.
  • باسل ينيكنا بالتناوب، أحيانًا ثلاثي، أحيانًا رباعي.
  • نرجس تعشقه، أنا أعشقه، نسرين تسميه «بابا باسل».

العودة: الحب المتبقي

بعد السنة، عُدنا إلى مصر. باسل أعطى خليل ١٠ مليون دولار، وسدّد كل الديون. نرجس، أنا، نسرين كنّا نحمل حب باسل في قلوبنا. نرجس تقول: «كان أحسن من سمعان… أحسن من خليل.»

كتاب مغامرات ملك كوكب أضاف فصلًا مزدوجًا: “سمعان: عامان من النشوة مع النسّونجي… ثم باسل السوري اللبناني: سنة من الغصب والحب الجماعي لثلاثة أجيال”.

الفصل الحادي والثلاثون

“عبد الرحيم وشيماء: حمل سرّ في الدور الرابع”

عبد الرحيم: التوأم الثالث

كان عبد الرحيم، الابن الثالث من التوائم الثلاثة (نبيل، نهى، عبد الرحيم)، في السابعة عشرة. أجمل الثلاثة: بشرته بيضاء كأمه، عيونه خضراء كجده حمدي، شعره أسود مموج، جسمه رياضي من كرة القدم، زبره كبير ومنحني قليلاً. كان في الصف الثالث الثانوي، ذكي، خجول أمام البنات، لكنه جريء في أحلامه.

شيماء: الجارة في الدور الرابع

في العمارة نفسها، الدور الرابع، كانت شيماء، ٣٨ سنة، متزوجة من حسن، مهندس نفط، غائب كثيرًا في الخليج. لها ولدان شابان:

  • أحمد، ١٩ سنة، طالب طب.
  • محمد، ١٧ سنة، في الثانوية مع عبد الرحيم.

شيماء كانت جميلة: بشرة قمحية، عيون سوداء، شعر أسود طويل، جسم ممتلئ بعد الولادة، بزاز كبيرة، طيز مربربة، ترتدي جلابيات منزلية تظهر مفاتنها. كانت تشعر بالوحدة، حسن يعود مرة كل شهرين.

البداية: الصدفة في المصعد

في يوم، توقف المصعد بين الدورين الثالث والرابع. عبد الرحيم وشيماء محاصرين. عبد الرحيم، خجولًا: «خالتي شيماء… الحمد *** إنك معايا.» شيماء ضحكت: «يا ابني، أنا خايفة.» في الظلام، يده لامست يدها. ثم فخذها. لم ترفض. قبلها فجأة. شيماء ارتبكت، لكنها استجابت. لسانه في فمها، يده على بزازها. المصعد عاد للعمل، لكنهما لم يتوقفا.

الإغواء: في شقة شيماء

في اليوم التالي، حسن في الخليج. شيماء طلبت من عبد الرحيم مساعدتها في “حمل كرتونة”. دخل شقتها. الأولاد في الجامعة والمدرسة. قلّعها جلابيتها، لحس بزازها، لحس كسها. شيماء تأوهت: «أنت أحسن من حسن… أكبر منه!» عبد الرحيم دخلها مهبليًا، زبره يملأ كسها الضيق من قلة الجنس. نكها على الكنبة، في المطبخ، في غرفة نومها.

الأشهر: العلاقة السرية

استمرا شهرين:

  • في الصباح، قبل ذهاب الأولاد.
  • في المساء، بعد نوم حسن (إذا عاد).
  • في الشرفة، تحت القمر.
  • ينيكها شرجيًا لأول مرة، يعلّمها الـ69، يصورها بالموبايل.

شيماء صارت مدمنة: «أنت راجلي الحقيقي.»

الحمل: السرّ الكبير

في الشهر الثالث، حملت شيماء. حسن كان قد عاد لأسبوع قبل شهرين، نكها مرة واحدة. شيماء أخبرت عبد الرحيم: «الجنين منك.» ابتسم: «هيبقى أخويا الصغير.»

الولادة: الطفل “يوسف”

بعد تسعة أشهر، ولدت شيماء ولدًا، سمّته يوسف. حسن فرح، ظنه ابنه. عبد الرحيم كان يزور يوسف سرًا، يحملُه، يقول: «ده ابني.»

النهاية: السرّ المحفوظ

شيماء استمرت مع عبد الرحيم سرًا. حسن لم يعلم. يوسف كبر، يشبه عبد الرحيم في العيون الخضراء. عبد الرحيم يقول لأمه ملك كوكب: «أنا زيّك يا ماما… بحب الكبار.»

كتاب مغامرات ملك كوكب أضاف فصلًا: “عبد الرحيم يغوي شيماء الجارة… حمل سرّ، ويوسف ابنه المزعوم من حسن”.

الفصل الثاني والثلاثون

“داود ونرجس: حمل الأم من ابنها، وسرّ في الرحم”

داود: ابن نرجس، الشاب الوسيم

كان داود، الابن الأوسط لنرجس (ملك كوكب الصغرى)، في الثامنة عشرة. أجمل أولادها: بشرته بيضاء كأمه، عيونه خضراء كجده حمدي، شعره أسود مموج، جسمه رياضي من السباحة، زبره كبير وسميك كأبيه خليل. كان في السنة الأولى بكلية الهندسة، ذكي، هادئ، لكنه يحمل نظرة عميقة لأمه منذ سنوات.

نرجس، في الخامسة والأربعين، جسمها لا يزال مشدودًا، بزازها كبيرة، طيزها مربربة، بشرتها بيضاء، كانت تعمل في شركة تسويق، خليل كثير السفر.

البداية: النظرة في المطبخ

في صيف حار، كانت نرجس ترتدي روب حرير قصير في المطبخ، تصنع الإفطار. دخل داود، لابسًا شورت فقط، جسمه لامع من العرق. نظر إلى فخذيها، ثم بزازها المنسكبة من الروب. «صباح الخير يا ماما.» نرجس ابتسمت: «صباح النور يا حبيبي.» لكنه اقترب، حضنها من الخلف، زبره يلامس طيزها. نرجس ارتبكت، لكنها لم تتحرك. همس: «أنتِ أجمل ست في الدنيا.»

الإغواء: في غرفة نرجس

في ليلة، خليل في الإسكندرية. الأولاد الصغار نائمون. داود طرق باب غرفة نرجس: «ماما، أنا خايف أنام لوحدي.» دخل، نام جنبها. في الظلام، يده على بطنها، ثم صعدت إلى بزازها. نرجس همست: «داود… إحنا أم وابن.» لكنه قبلها، لسانه في فمها، يديه تقلّع الروب. نرجس استسلمت: «أنا غلطانة… بس أنت راجل دلوقتي.»

الليلة الأولى: الحب الممنوع

قلّعها كل ملابسها. لحس بزازها، عض حلماتها، نزل إلى كسها – محلوق، مبلول. لحسه بمهارة، لسانه يدور حول البظر. نرجس صرخت: «آه يا داود… أحسن من أبوك!» داود دخلها مهبليًا، زبره الكبير يمزق كسها الضيق من قلة الجنس مع خليل. نكها بقوة، السرير يهتز، نرجس تتأوه: «أكتر… أكتر!» غيّرا الأوضاع:

  • نرجس راكبة فوقه، بزازها تهتز في وشه.
  • من الخلف، وهو يضرب طيزها، يدخل شرجيًا لأول مرة مع ابنها.
  • في فمها، وهي تمصه بعمق، عيونها في عينيه.

نزل جواها، لبنه الساخن يغرق رحمها. ناما في حضن بعض.

الأشهر: العلاقة اليومية

استمرا ثلاثة أشهر:

  • في الصباح، قبل ذهاب الأولاد.
  • في المساء، بعد نوم خليل (إذا عاد).
  • في الحمام، تحت الدش.
  • في السيارة، في موقف الجامعة.
  • ينيكها في كل زاوية، يعلّمها أوضاع جديدة، يصورها سرًا.

نرجس صارت مدمنة: «أنت راجلي… مش خليل.»

الحمل: السرّ الكبير

في الشهر الرابع، حملت نرجس. خليل كان قد عاد لأسبوع قبل شهرين، نكها مرة واحدة. نرجس أخبرت داود: «الجنين منك.» ابتسم: «هيبقى أخويا… وابني.»

الولادة: الطفل “ياسر”

بعد تسعة أشهر، ولدت نرجس ولدًا، سمّته ياسر. خليل فرح، ظنه ابنه. داود كان يزور ياسر سرًا، يحملُه، يقول: «ده ابني.»

النهاية: السرّ المحفوظ

نرجس استمرت مع داود سرًا. خليل لم يعلم. ياسر كبر، يشبه داود في العيون الخضراء. نرجس تقول لأمها ملك كوكب: «أنا زيّك يا ماما… حملت من ابني.»

كتاب مغامرات ملك كوكب الصغرى أضاف فصلًا: “داود يغوي أمه نرجس… حمل ممنوع، وياسر ابنه المزعوم من خليل”.

الفصل الثالث والثلاثون

“منيرة النحاتة وعيسى: من الصدّ إلى الاستسلام”

منيرة: الجارة الفنانة

في الدور الخامس من العمارة نفسها، كانت منيرة، ٤٢ سنة، جارة نرجس الجديدة بعد انتقالها من الإسكندرية. نحاتة ورسامة مشهورة، تُعرض أعمالها في صالات القاهرة. بشرتها بيضاء كالحليب، عيونها رمادية، شعرها بني مموج يصل إلى كتفيها، جسمها رشيق من اليوجا، بزاز متوسطة مرفوعة، طيز مستديرة. كانت أرملة منذ خمس سنوات، زوجها توفي في حادث سيارة، تاركًا لها ابنًا وحيدًا: عيسى.

عيسى: المراهق الجائع

عيسى، ١٦ سنة، في الصف الثاني الثانوي. وسيم كأمه: بشرته بيضاء، عيونه رمادية، شعره بني، جسمه نحيل لكنه بدأ يبني عضلات من الجيم. زبره كبير، اكتشفه بنفسه منذ سنتين. منذ وفاة أبيه، صار يرى أمه بطريقة مختلفة: يتجسس عليها وهي تستحم، يشم ملابسها الداخلية، يحلم بها ليلاً.

محاولات الإغواء: الصدّ المتكرر

بدأ عيسى منذ سنة:

  1. في الاستوديو: منيرة تنحت تمثالًا عاريًا، عيسى يدخل: «ماما، أنتِ أحلى من التمثال.» يحاول يلمس خصرها. منيرة تصده: «عيسى، أنا أمك! روح درسك.»
  2. في الحمام: يدخل فجأة وهي تستحم: «ماما، عايز أستحمّ معاكِ زي زمان.» منيرة تغطي نفسها، تصرخ: «اخرج بره! كبرت خلاص!»
  3. في الليل: يدخل غرفتها، ينام جنبها: «أنا خايف أنام لوحدي.» يده تلامس فخذها. منيرة تدفعه: «نام في أوضتك، يا ولد!»
  4. الرسائل: يكتب لها على ورقة: «أنتِ أجمل ست في الدنيا، عايز أبوسك.» منيرة تمزّق الورقة، تبكي: «ده غلط، يا عيسى.»

التغيّر: الصدفة في الاستوديو

في يوم ممطر، كانت منيرة تعمل على لوحة زيتية عارية لنفسها أمام المرآة. عيسى دخل بهدوء، رآها عارية تمامًا، فرشاة في يدها، جسدها يلمع تحت الضوء. هذه المرة، لم يتحرك. وقف، زبره واقف داخل البنطلون. منيرة التفتت، رأته. كانت متعبة، وحيدة، لم تمارس الجنس منذ سنوات. بدل الصراخ، قالت بهدوء: «تعالى يا عيسى… شوف اللوحة.»

الاستسلام: أول لمسة

اقترب عيسى، يديه ترتجف. لمس كتفها، ثم ظهرها. منيرة أغلقت عينيها. قلّع بنطلونه، زبره الكبير يبرز. منيرة فتحت عينيها، رأته: «أنت… كبرت أوي.» جذبته إليها، قبلته. لسانه في فمها، يديه على بزازها. منيرة تأوهت لأول مرة: «آه يا عيسى… أنا أمك… بس أنا ست.»

الليلة الأولى: في الاستوديو

رماها على الأريكة المغطاة بالألوان. لحس بزازها، عض حلماتها، نزل إلى كسها – كان مبلولًا منذ سنوات. لحسه بجوع، لسانه يدور، إصبعه في طيزها. منيرة صرخت: «آه… أنا هنزل!» نزلت أول مرة منذ سنوات. عيسى دخلها مهبليًا، زبره يمزق كسها الضيق. نكها بقوة، الألوان تتساقط على جسديهما. غيّرا الأوضاع:

  • منيرة راكبة فوقه، بزازها تهتز في وشه.
  • من الخلف، وهو يضرب طيزها، يدخل شرجيًا بلطف.
  • في فمها، وهي تمصه بعمق، عيونها في عينيه.

نزل جواها، لبنه يغرق رحمها. ناما على الأريكة، مغطيان بالألوان.

الأشهر: العلاقة اليومية

استمرا ستة أشهر:

  • في الاستوديو، بين التماثيل.
  • في غرفة نومها، بعد نوم الجيران.
  • في الحمام، تحت الدش.
  • ينيكها وهي تنحت، يده على بزازها.
  • يصورها عارية، يرسمها هو أيضًا.

منيرة صارت مدمنة: «أنت راجلي… مش ابني بس.»

النهاية: السرّ المشترك

منيرة احتفظت بالسر. عيسى صار ينام في غرفتها كل ليلة. نرجس لاحظت التغيّر، سألت منيرة: «فيه حاجة بينك وبين عيسى؟» منيرة ابتسمت: «سرّ بين أم وابنها.»

كتاب مغامرات ملك كوكب الصغرى أضاف فصلًا من جارتها: “منيرة النحاتة: من صدّ عيسى المراهق… إلى استسلام كامل في الاستوديو”.

الفصل الرابع والثلاثون

“كريم وشريفة: أم الرضاعة، وعشيقة السرير”

شريفة: صديقة الطفولة

كانت شريفة، ٥٢ سنة، صديقة ملك كوكب منذ الجامعة. متزوجة من عادل، تاجر ذهب، لكنها لم تنجب. بشرتها قمحية، عيونها سوداء كبيرة، شعرها أسود مصبوغ، جسمها ممتلئ، بزازها كبيرة جدًا (كانت تُرضع أي *** في العيلة). في الثمانينيات، عندما ولد كريم، كانت ملك كوكب مريضة، حليبها قليل. شريفة أرضعت كريم أكثر من خمس رضعات مشبعات – في الأسبوع الأول من حياته – فصارت أمه بالرضاعة، محرّمة عليه شرعًا كزواج، لكن ليس كحب.

كريم: الشاب الجائع

كريم، الآن ٣٢ سنة، مهندس، وسيم، عضلي، زبره كبير. منذ صغره، كان يحب “خالته شريفة” أكثر من أمه. يتذكر طعم حليبها، رائحة صدرها. في المراهقة، كان يتجسس عليها في الأفراح، يشم ملابسها الداخلية عندما تزورهم.

اللقاء: في بيت شريفة

في يوم، عادل في دبي. شريفة طلبت من ملك كوكب إرسال كريم لـ”إصلاح الكمبيوتر”. كريم ذهب، لابسًا قميصًا ضيقًا. شريفة كانت لابسة روب حرير أزرق، ثدياها يبرزان، حلماتها واضحة. بعد إصلاح الجهاز، قالت: «تعالى يا كريم، أشربك شاي.» في المطبخ، اقترب منها من الخلف: «يا خالتي… أنا فاكر حليبك.» شريفة ارتبكت، لكنها ضحكت: «كبرت خلاص، يا ولد.»

الإغواء: في غرفة النوم

أخذها إلى غرفة نومها. قلّع الروب، ظهرت بزازها الكبيرة، ثقيلة، حلماتها بنية. كريم قبلها، لسانه في فمها: «أنا عايز أرضع تاني.» شريفة تأوهت: «حرام… أنا أمك بالرضاعة.» لكنه مصّ ثديها الأيمن، كأنه رضيع، لكن بجوع رجل. لا حليب، لكن الإحساس كان كافيًا. ثم الثدي الأيسر، عضّ الحلمة، يديه على طيزها.

الليلة الأولى: الحب الممنوع

رماها على السرير. قلّعها الكولوت، لحس كسها – كان مبلولًا، ضيقًا من قلة الجنس مع عادل. شريفة صرخت: «آه يا كريم… أكبر من جوزي!» كريم دخلها مهبليًا، زبره السميك يمزق كسها. نكها بقوة، السرير يهتز، شريفة تتأوه: «أنا أمك… بس أنا مراتك دلوقتي!» غيّرا الأوضاع:

  • شريفة راكبة فوقه، بزازها تهتز في وشه، يمصّهما.
  • من الخلف، وهو يضرب طيزها، يدخل شرجيًا بلطف.
  • في فمها، وهي تمصه بعمق، عيونها في عينيه.

نزل جواها، لبنه يغرق رحمها. ناما في حضن بعض.

الأشهر: العلاقة السرية

استمرا سنة:

  • في بيتها، عندما يكون عادل في السفر.
  • في فندق في المهندسين.
  • في السيارة، في موقف الجيم.
  • ينيكها وهي ترتدي لانجري أحمر، يصورها وهي تمصّ زبره.

شريفة صارت مدمنة: «أنت ابني… وعشيقي.»

النهاية: السرّ المحفوظ

ملك كوكب شكّت، سألت كريم: «فيه حاجة بينك وبين شريفة؟» كريم ابتسم: «سرّ بين ابن وأمه بالرضاعة.»

كتاب مغامرات ملك كوكب أضاف فصلًا: “كريم وشريفة: أم الرضاعة بخمس رضعات… تصير عشيقته في السرير”.

الفصل الخامس والثلاثون

“هدية حمدي: جانج بانج الخمسين”

المناسبة: عيد الزواج الخمسين

كنتُ في الثلاثين – بفضل إكسير الشباب – وحمدي في الثلاثين أيضًا، بعد أن عاد شابًا. كنا نحتفل بعيد زواجنا الخمسين (بالحساب الزمني الحقيقي، لكن بأجسادنا الشابة). في ليلة الاحتفال، أ albني حمدي في فيلا فاخرة في التجمع الخامس، مفروشة بالورود الحمراء، الشموع، الموسيقى الهادئة. قال لي: «يا ملك… عندي لكِ هدية ما تتخيليهاش.» ابتسمتُ: «إيه؟ مجوهرات؟ سيارة؟» ضحك: «أكبر من كده.»

الهدية: الخمسون رجلاً

فتح الباب، دخل خمسون رجلاً، مختارين بعناية:

  • أعمار من ٢٥ إلى ٥٠.
  • أجسام رياضية، زبر كبيرة، متنوعة الألوان والجنسيات: مصريين، خليجيين، أوروبيين، أفارقة.
  • بعضهم أصدقاء قديمين، بعضهم غرباء، كلهم يرتدون بدلًا سوداء، عيونهم جائعة.

حمدي قال: «دول هينيكوكِ ليلة كاملة… خمسين راجل، ليكِ لوحدك.» كنتُ مذهولة، لكن جسدي كان يرتجف من الشهوة. تذكرتُ مغامراتي: الخمسة، العشرة، لكن خمسين؟

الإعداد: القاعة الكبرى

في القاعة الكبرى، سرير دائري ضخم، مرايا في السقف، كاميرات مخفية (حمدي سيحتفظ بالفيديو سرًا). لبستُ لانجري أحمر شفاف، كعب عالي، شعري مفلول. حمدي جلس على كرسي في الزاوية، يشاهد.

البداية: الخمسة الأوائل

بدأ الخمسة الأوائل:

  1. أحمد – مصري، زبره ٢٢ سم، دخل كسي.
  2. علي – خليجي، سمين، دخل طيزي.
  3. مارك – أوروبي، في فمي.
  4. جون – أفريقي، يمص بزازي.
  5. سامي – مصري، يداعب بظري.

كنتُ في الوسط، ثلاثة زبر فيّ، اثنان يلحسان. صرختُ من النشوة، نزلتُ أول مرة في دقائق.

الساعات: الخمسون بالتناوب

استمر الجانج بانج ١٢ ساعة، بالتناوب:

  • كل خمسة ينيكونني ١٥ دقيقة، ثم يخرجون، يدخل خمسة جدد.
  • أوضاع لا نهائية:
    • راكبة على واحد، واحد في طيزي، واحد في فمي، اثنان يمصان بزازي.
    • معلّقة في الهواء، زبر في كل فتحة.
    • على الأرض، خمسة ينزلون على وشي، بزازي، طيزي.
  • زبر متنوعة: طويلة، سميكة، منحنية، سوداء، بيضاء.
  • نزلتُ أكثر من ٣٠ مرة، جسدي مغطى بلبنهم، كسي وطيزي مفتوحتان.

الذروة: الخمسون معًا

في النهاية، وقف الخمسون حولي. نزلوا جميعًا في وقت واحد: على وشي، في فمي، على بزازي، على طيزي. كنتُ مغطاة بلبن الخمسين، أتنفس بصعوبة، لكنني كنتُ في الجنة.

النهاية: حمدي يحتضنني

حمدي حملني إلى الحمام، غسلني بنفسه، قبلني: «أنتِ ملكة الخمسين.» ابتسمتُ: «أحلى هدية في حياتي.»

كتاب مغامرات ملك كوكب أضاف فصلًا أسطوريًا: “هدية حمدي في عيد الزواج: جانج بانج خمسين رجلاً… ليلة ملكة النشوة”.

الفصل السادس والثلاثون

“نرجس السمسارة: شهر من الأزياء والأسرّة”

نرجس السمسارة

نرجس – ملك كوكب الصغرى – الآن في الثامنة والأربعين، تركت وظيفتها في التسويق، وصارت سمسارة عقارات فاخرة. تعرض فلل التجمع والقاهرة الجديدة، تكسب عمولات ضخمة. جسمها لا يزال مشدودًا، بزازها كبيرة، طيزها مربربة، ترتدي بدلًا رسمية ضيقة، كعب عالي، عطر فرنسي.

الزبون الثري: المهندس زياد

في يوم، جاء زياد الجابري، ٤٥ سنة، مهندس بترول سعودي، ثري جدًا، يبحث عن فيلا فخمة في كمبوند الريفييرا. عرضت نرجس عليه فيلا بـ٢٥ مليون جنيه: ٦ غرف، مسبح، حديقة، سينما منزلية. زياد أعجب بالفيلا، لكنه قال في نهاية الجولة: «الصفقة هتتم… بشرط غريب.» نرجس: «إيه؟» زياد: «أعيش معاكِ في الفيلا شهر كامل. كل يوم، هتلبسي زي مختلف، وهنمارس الحب بكل الأشكال. لو وافقتِ، الفيلا بـ٢٠ مليون، وأعطيكِ عمولة مليون.»

الرفض ثم القبول

نرجس رفضت أولاً: «أنا متجوزة، وعندي عيال!» لكن زياد أرسل صورًا لفيلا أحلامها، ووعد بسرية تامة. خليل كان في أزمة مالية. في النهاية، وافقت: «شهر واحد… بس أنا اللي أختار الأزياء.»

الشهر: ٣٠ يومًا، ٣٠ زيًا

انتقلت نرجس إلى الفيلا مع زياد. خليل يعرف، لكنه وافق مقابل المال. كل يوم، زي جديد، وجنس جديد:

  1. زي زتانا (الغجرية): تنورة ملونة، بلوزة مفتوحة، أساور، حلق ذهبي. زياد نكها في الحديقة، تحت الشجر، وهي ترقص له.
  2. بائعة السجائر في السينما (الخمسينيات): فستان قصير أحمر، قبعة صغيرة، صينية سجائر. في غرفة السينما المنزلية، نكها على الكراسي، وهي تصرخ: «سجاير… ولا حب؟»
  3. عاملة كازينو لاس فيجاس (البنيونة): بدلة سوداء ضيقة، ربطة عنق، قبعة، كعب عالي، ببيونة حمراء. على طاولة البوكر، نكها وهي توزع الورق، ثم راكبة فوقه.
  4. ممرضة: زي أبيض، جوارب بيضاء، سماعة. في غرفة العلاج، يفحصها، ينيكها على السرير الطبي.
  5. شرطية: زي جلد أسود، قبعة، سوط. تربطه، تضربه، ثم ينيكها من الخلف.
  6. راقصة باليه: توتو وردي، جوارب. ينيكها أثناء الدوران.

… واستمر الشهر بأزياء أخرى:

  • خادمة فرنسية، مدرسة، عروس، ملاكمة، سباحة، طيارة، فنانة سيرك. كل يوم، جنس في مكان جديد: المسبح، الساونا، السطح، الجراج.

الأ 30 يومًا: الإدمان

نرجس صارت تحب زياد. ينيكها ٣-٤ مرات يوميًا، يعلّمها أوضاعًا جديدة، يشتري لها هدايا. في اليوم الأخير، قالت: «أنا مش عايزة أمشي.» زياد: «الصفقة انتهت… بس ممكن نكررها.»

العودة: السرّ والمال

عادت نرجس بمليون جنيه، الفيلا بيعت. خليل فرح بالمال. نرجس احتفظت ببعض الأزياء، ترتديها سرًا مع خليل. تقول لأمها: «كنت سمسرة… وممثلة في نفس الوقت.»

كتاب مغامرات ملك كوكب الصغرى أضاف فصلًا: “نرجس السمسارة: شهر كامل بأزياء زتانا، بائعة السجائر، وبنيونة لاس فيجاس… ثمن صفقة فيلا”.

الفصل السابع والثلاثون

“كريم وحمدي: ليلة المثلية الممنوعة تحت عين الأم”

الخلفية: كريم في الثلاثين

كريم، ٣٢ سنة، ابن ملك كوكب وحمدي، مهندس ناجح، وسيم، عضلي، زبره كبير. منذ صغره، كان يُفضّل الرجال أكثر من النساء، لكنه أخفى ميوله خوفًا من العائلة. حمدي – الأب الشاب بإكسير الشباب – كان دائمًا صارمًا، رجوليًا، يفتخر بكريم كـ”وريثه”. أما أنا – ملك كوكب – فكنتُ أعرف سرّ كريم منذ سنوات، لكنني لم أتدخل.

البداية: الاكتشاف

في ليلة، عاد كريم متأخرًا من الجيم، وجد حمدي يتصفح هاتفه القديم. فيه صور لكريم مع رجل في الجيم. حمدي غضب: «إيه ده يا كريم؟! إنت… مثلي؟!» كريم ارتبك، لكنه اعترف: «أيوة يا بابا… أنا بحب الرجالة.» حمدي ضرب الطاولة: «ده عيب! هتفضل كده؟!»

تدخّل الأم: الخطة

جئتُ أنا، سمعتُ الصراخ. هدّأتُ حمدي: «خلاص، يا حمدي. كريم ابنك، وده طبعه.» لكن حمدي كان مصرًا: «لازم يتغيّر!» فابتسمتُ ابتسامة خبيثة: «طيب… لو جرّبته بنفسك، يمكن يتغيّر.» حمدي صدم: «إيه؟!» قلتُ: «أنا هحضّر الليلة. إنت هتجرب كريم… وأنا هشرف.»

الليلة: في غرفة النوم الكبرى

أغلقتُ الأبواب، أطفأتُ الأنوار، أشعلتُ شموعًا حمراء. ألبستُ حمدي روب حرير أسود، وكريم شورت ضيق. حمدي كان مترددًا، لكنني همستُ له: «جرب… عشان تفهم ابنك.» كريم كان خائفًا، لكنه كان يحلم بهذا منذ سنوات.

الغصب الأول: حمدي يبدأ

دفعتُ حمدي نحو كريم. قبل كريم أباه، لسانه في فمه. حمدي ارتبك، لكنه استجاب. قلّعتُ حمدي الروب، زبره الكبير واقف رغمًا عنه. كريم ركع، مصّ زبر أبيه بجوع. حمدي تأوه: «آه… إيه اللي بيحصل ده؟» أنا كنتُ أشاهد، أداعب نفسي: «كمل يا حمدي… ده ابنك.»

التبادل: كريم يسيطر

كريم رفع حمدي، وضعه على السرير. لحس طيز أبيه، دخل إصبعه. حمدي صرخ: «لا… أنا راجل!» لكن كريم دهن زيتًا، دخل زبره في طيز حمدي ببطء. حمدي بكى من الألم، ثم تأوه من النشوة. كريم نكّ أباه بقوة، يضرب طيزه: «أنا ابنك… وأنا راجلك دلوقتي.»

الأم تشرف: الثلاثي

اقتربتُ أنا، قلّعتُ ملابسي. جلستُ على وش حمدي، كسي في فمه. حمدي لحس كسي، بينما كريم ينيكه من الخلف. غيّرنا الأدوار:

  • أنا أمص زبر كريم، حمدي يلحس طيزي.
  • كريم ينيكني، حمدي يشاهد.
  • حمدي ينيكني، كريم في طيز حمدي.

استمر الثلاثي ساعتين. حمدي نزل في فمي، كريم نزل في طيز أبيه.

النهاية: الاستسلام

في الصباح، حمدي حضن كريم: «أنا آسف يا ابني… أنا فهمت.» كريم ابتسم: «أنا بحبك يا بابا.» أنا قلتُ: «دلوقتي إحنا عيلة مفتوحة.»

من يومها، صار كريم وحمدي يمارسان المثلية سرًا، وأنا أشرف أحيانًا.

كتاب مغامرات ملك كوكب أضاف فصلًا جريئًا: “كريم وحمدي: مثلية من أب لابن… بالغصب أولاً، ثم بالحب، تحت إشراف الأم”.

الفصل الثامن والثلاثون

“ملك كوكب في قصر الرئيس: تبادل الزوجات في جمهورية جنوب أفريقيا”

الزيارة الرسمية: الرحلة إلى بريتوريا

كانت الشركة الهندسية لحمدي قد فازت بعقد ضخم لبناء مجمع تجاري في بريتوريا، عاصمة جمهورية جنوب أفريقيا. دعي حمدي، كمدير تنفيذي، لزيارة عمل رسمية مع الرئيس سيریل رامافوزا، الذي كان يشجع الاستثمارات الأجنبية. سافرنا أنا وحمدي في طائرة خاصة، أنا ملك كوكب – في الثلاثين بإكسير الشباب – لابسة فستان أحمر طويل يبرز بزازي الكبيرة وطيزي المربربة، شعري أسود مفلول، بشرتي بيضاء لامعة. حمدي، شابًا أيضًا، في بدلة رمادية أنيقة.

وصلنا القصر الرئاسي في بريتوريا، مبنى فخم يجمع بين الطراز الأفريقي والحديث. استقبلنا الرئيس رامافوزا، ٦٢ سنة لكنه قوي البنية، بشرته سمراء، عيونه حادة، ابتسامته ساحرة. بجانبه زوجته تسيسي ناماجويلا، ٥٥ سنة، جميلة، بشرتها سمراء ناعمة، جسمها ممتلئ، بزاز كبيرة، طيز مستديرة، ترتدي فستانًا أزرق يظهر مفاتنها.

العشاء الرسمي: النظرة الأولى

في العشاء الرسمي، جلسنا حول طاولة طويلة مغطاة بأكل أفريقي فاخر: ستيك الجاموس، سلطة الفواكه، نبيذ جنوب أفريقي. الرئيس رامافوزا كان ينظر إليّ طوال الوقت، يبتسم، يمدح جمالي: «مدام ملك، أنتِ كوكب حقيقي في سماء مصر.» تسيسي كانت تنظر لحمدي بنظرات دافئة، تضحك من نكاته. حمدي همس لي: «الرئيس معجب بيكِ… ومرته بيا.» ابتسمتُ: «دبلوماسية جديدة.»

الاقتراح السري: بعد العشاء

بعد العشاء، طلب الرئيس لقاء خاص معي وحمدي في مكتبه. أغلق الباب، صب نبيذًا: «الصفقة ممتازة… بس عندي اقتراح شخصي.» نظر إليّ: «أنا عايز أقضي ليلة معاكِ، يا ملك.» حمدي ارتبك، لكن الرئيس أضاف: «وأنا هسمح لزوجتي تسهر معاك، يا حمدي. تبادل زوجات… للصداقة بين بلدينا.» تسيسي دخلت، ابتسمت لحمدي: «أنا موافقة.»

الموافقة: الدبلوماسية الحميمة

حمدي تردد، لكنني همستُ له: «الصفقة ٥٠٠ مليون دولار… وأنا عايزة أجرب.» وافقنا. قسمتْنا الليالي: أنا مع الرئيس في جناحه الخاص، حمدي مع تسيسي في جناح آخر.

الليلة الأولى: أنا والرئيس رامافوزا

في الجناح الرئاسي، سرير كبير مغطى بحرير أسود، شموع، موسيقى أفريقية هادئة. قلّعني الرئيس فستاني ببطء، عيونه جائعة: «أنتِ أجمل من كليوباترا.» لحس بزازي الكبيرة، عض حلماتي، نزل إلى كسي – لحسه بمهارة، لسانه قوي كأفريقي. صرختُ: «آه يا سيادة الرئيس… أكتر!» زبره كبير، أسود، سميك، دخله مهبليًا بقوة. نكّني ساعة:

  • راكبة فوقه، بزازي تهتز في وشه.
  • من الخلف، يضرب طيزي، يدخل شرجيًا.
  • في فمي، أمصّه بعمق. نزل جوايا ثلاث مرات، لبنه الساخن يغرق رحمي.

حمدي وتسيسي: الجناح المجاور

في الجناح الآخر، تسيسي قلّعت حمدي، لحست زبره: «أنت قوي يا حمدي.» نكّها حمدي بجنون، كسها ضيق، طيزها كبيرة. تسيسي تأوهت بصوت أفريقي عميق: «أحسن من رامافوزا!» غيّرا الأوضاع، نزل حمدي على بزازها الكبيرة.

الأيام التالية: تبادل مستمر

استمر التبادل أسبوعًا:

  • صباحًا: أنا مع الرئيس في الحديقة الخاصة.
  • مساءً: حمدي مع تسيسي في السبا.
  • ليالي: ثلاثي أحيانًا – أنا والرئيس وتسيسي، أو حمدي معنا. الرئيس علمّني كلمات سواحيلية أثناء النيك، حمدي تعلّم رقصة زولو مع تسيسي.

النهاية: الصفقة والوداع

وقّع الرئيس العقد، أعطانا مكافأة شخصية: ساعة رولكس لحمدي، قلادة ماس لي. في المطار، قبل الرئيس يدي: «تعالي تاني يا ملك.» تسيسي قبلت حمدي: «أنت هتفضل في قلبي.» عدنا مصر، الصفقة نجحت، علاقتنا أقوى.

كتاب مغامرات ملك كوكب أضاف فصلًا دبلوماسيًا: “تبادل الزوجات في بريتوريا: ملك كوكب مع رئيس جنوب أفريقيا… وحمدي مع تسيسي”.

الفصل التاسع والثلاثون

“منصور وحورية: ثأر الإخوة الخمسة… وعازر الفتى المعاق”

العائلة القديمة: منصور وكوثر وسامية

كان منصور عادل بهاء توما، ابن كوثر، في الخمسين الآن، متزوج من حورية ميكاييلا، لبنانية الأصل، ٤٢ سنة، جميلة، بشرتها بيضاء، عيونها خضراء، جسمها رشيق، بزاز متوسطة، طيز مستديرة. لديهما ابنتان في الجامعة. منصور نسي ملك كوكب تمامًا، بعد زواجه من حورية قبل ١٥ سنة. أما سامية، أخته، فتزوجت من رجل أعمال، تعيش في بيروت، لديها ثلاثة أولاد.

الخيانة: صديقة العذراء

في أحد الأيام، في حي المعادي، التقى منصور بـصديقة، ١٨ سنة، فتاة عذراء، طالبة ثانوية، بشرتها سمراء، عيونها سوداء، جسمها نحيل. خدعها منصور، أقنعها بالحب، أخذها إلى شقة سرية، فتك عذريتها. صديقة بكت، هربت، أخبرت إخوتها الخمسة.

الإخوة الخمسة: الثأر

كان لصديقة خمسة إخوة، بقيادة أندرو، ٢٨ سنة، تاجر، قوي البنية:

  1. أندرو – الكبير.
  2. بيتر – ٢٦ سنة.
  3. مارك – ٢٤ سنة.
  4. جون – ٢٢ سنة.
  5. عازر – ١٦ سنة، معاق ذهنيًا، جسمه قوي، زبره ضخم جدًا (٢٥ سم)، لكنه غشيم، لا يفهم الجنس.

في ليلة، اقتحموا منزل منصور وحورية. قيدوا منصور في الصالة، هددوه بالقتل. أندرو قال: «أنت فتكت عذرية أختنا… هنفسد زوجتك.»

الاغتصاب الأول: عازر وحورية

أخذوا حورية إلى غرفة النوم، قلّعوها عاريًا. عازر كان يضحك، لا يفهم. أندرو أمر: «يا عازر، نيكها!» عازر دخل زبره الضخم في كس حورية بقوة، بدون رحمة. حورية صرخت من الألم: «آه… يوجع… سيبوني!» منصور في الصالة يسمع، يبكي، لكنه مقيد. عازر نزل جواها، لبنه كثير، ثم خرج.

الأيام والأسابيع: التكرار

استمر الإخوة أسبوعين:

  • كل ليلة، يأتون، يقيدون منصور، يرسلون عازر إلى حورية.
  • في البداية، كان عازر عنيفًا، يمزق كسها، يضربها.
  • منصور يتلصص من ثقب الباب، يرى زوجته تصرخ، لكنه يثار رغمًا عنه.

التغيير: حورية تدرّب عازر

بعد أسبوع، بدأت حورية تفهم عازر. همست له: «يا عازر… بهدوء… كده حلو.» بدأت تدرّبه:

  • تمصه أولاً، تداعبه.
  • تركب فوقه، تتحكم في السرعة.
  • تعلّمه الشرج، بلطف. عازر صار يفهم، ينيكها بلطف، يقبلها. حورية بدأت تلتذ: «آه يا عازر… أنت أحسن من منصور!»

الحمل: الطفل “يوسف”

حملت حورية من عازر. منصور طلب الإجهاض: «ده عيب!» لكن حورية رفضت: «ده ابني… وأنا بحبه.» ولدت يوسف، يشبه عازر في العيون الكبيرة.

بعد الرحيل: العلاقة المستمرة

رحل الإخوة بعد شهر. لكن حورية صارت تستدعي عازر سرًا:

  • في الشقة، في الفندق.
  • تنيكه بلطف، تمصه، ينيكها شرجيًا.
  • منصور يعرف، يبكي، لكنه لا يستطيع.

حورية تقول: «أنا بحب عازر… هو راجلي الحقيقي.»

كتاب مغامرات ملك كوكب أضاف فصلًا من عائلة منصور: “ثأر صديقة: عازر المعاق يغتصب حورية… ثم يصبح عشيقها، ويوسف ابنهما”.

الفصل الأربعون

“ملك كوكب والأخرس: لغة الإشارة، والأجساد الثلاثة”

الكافتيريا: اللقاء الأول

كنتُ أتردد على كافيه “الصمت” في الزمالك، مكان هادئ، جدرانه خشبية، موسيقى كلاسيكية منخفضة، روّاده يقرأون أو يكتبون. في زاوية دائمة، كان يجلس أكرم، ٤٢ سنة، أخرس، وسيم جدًا: بشرته قمحية، عيونه سوداء عميقة، شعره أسود مموج، لحيته خفيفة، جسمه رياضي، يرتدي قمصانًا بيضاء مفتوحة الأزرار. بجانبه دائمًا مشيرة، زوجته، ٣٨ سنة، خرساء أيضًا، جميلة: بشرتها بيضاء، عيونها بنية، شعرها أسود طويل، جسمها ممتلئ، بزاز كبيرة، طيز مربربة، ترتدي فساتين قطنية ناعمة. كانا يتحدثان بلغة الإشارة، يضحكان بصمت، يشربان قهوة لاتيه.

الفضول: أتعلم لغة الإشارة

لاحظتُ أكرم منذ أشهر. كان ينظر إليّ بنظرات طويلة. قررتُ أن أقترب. اشتركتُ في دورة لغة إشارة سريعة، تعلمتُ الكلمات الأساسية: “مرحبًا”، “اسمي ملك”، “جميل”. في يوم، جلستُ بجانبهما، كتبتُ على ورقة: «أنا ملك… أتعلم لغتكم.» أكرم ابتسم، أشار: «شكرًا». مشيرة رحبت بي.

الإغراء: الأسابيع الأولى

بدأتُ أزور الكافيه يوميًا. ألبس فساتين قصيرة، أظهر فخذي، أعطر نفسي برائحة الورد. أكرم كان يقاوم: ينظر، ثم يلتفت. كنتُ أرسل إشارات: «أنت وسيم جدًا.» يرد بالرفض: «أنا متزوج.» لكنني صممتُ. أرسلتُ له رسائل مكتوبة: «أريد أن أعرفك أكثر… بجسدي.» مشيرة كانت تشعر، لكنها لم تتكلم.

الأشهر: الضعف

استمر الإغراء ثلاثة أشهر:

  • أدعوه للجلوس معي، ألمس يده.
  • أكتب له قصصًا جنسية، أصف له ما أريد.
  • أظهر له صوري بلانجري في الهاتف. أكرم ضعف، بدأ يرد بالإشارة: «أنتِ نار.»

الليلة الأولى: في شقتهما

في يوم، دعاني أكرم ومشيرة إلى شقتهما في المهندسين. دخلتُ، ألبستُ لانجري أسود. أكرم قبلني، لسانه في فمي، يديه على بزازي. مشيرة كانت تشاهد، ثم اقتربت. قلّعها أكرم، لحس كسها، ثم كسي. دخل زبره الكبير فيّ أولاً، ثم في مشيرة. مارستُ سحاقًا مع مشيرة: لحستُ كسها، هي لحست كسي، بزازنا تتلاصق.

الثلاثي: الروتين

استمر الثلاثي أشهرًا:

  • في الشقة، في الكافيه (في الحمام).
  • أكرم ينيكني، مشيرة تلحس.
  • أنا ومشيرة 69، أكرم ينيكنا بالتناوب.
  • يستخدمان لغة الإشارة أثناء الجنس: «أكتر»، «أحبك». تعلمتهما أكثر، صرتُ أتحدث بالإشارة أثناء النيك.

النهاية: العلاقة المستمرة

أكرم ومشيرة صارا يحبانني. أنا أزورهم أسبوعيًا. حمدي يعرف، يبتسم: «أنتِ ملكة الصمت.»

كتاب مغامرات ملك كوكب أضاف فصلًا: “ملك كوكب تتعلم لغة الإشارة… لتغوي أكرم الأخرس وزوجته مشيرة في ثلاثي صامت”.

الفصل الحادي والأربعون

“كوثر والقمر الدرى: خيانة السبع وعشرين عامًا… وثعلب كامل في كعبة الغرام”

كوثر: الوفية المتدينة

كانت كوثر عادل بهاء توما، ٥٢ سنة، أم منصور، امرأة متدينة جدًا، تحضر الكنيسة كل أحد، تقرأ البايبل يوميًا، ترتدي فساتين محتشمة، تغطي شعرها أحيانًا. متزوجة من عادل منذ ٢٧ سنة، مخلصة تمامًا، لم تعرف رجلاً غيره. بشرتها قمحية، عيونها سوداء، جسمها ممتلئ، بزاز كبيرة، طيز مربربة، لكنها لم تمارس الشرج أبدًا – “ضد الدين” كما تقول.

القمر الدرى سوسن: الأخت اللعوب

أما أختها الصغرى القمر الدرى سوسن، ٤٨ سنة، فكانت عكسها: لعوب، تخون زوجها كامل، ٥٠ سنة، تاجر، منذ سنوات. جميلة، بشرتها بيضاء، عيونها خضراء، جسمها رشيق، ترتدي فساتين ضيقة. اكتشف كامل خيانتها مع جارهم. غضب، هدّد بالطلاق.

الاقتراح: الانتقام

سوسن بكت، طلبت الغفران: «سامحني يا كامل… هعمل أي حاجة.» كامل، بعد تفكير: «اغفر لكِ بشرط… تنتقمي مني بامرأة أشتهيها.» سوسن: «مين؟» كامل: «أختك كوثر… أريد أنيكها مهبليًا وشرجيًا.» سوسن صُدمت: «كوثر؟! دي متدينة، مخلصة ٢٧ سنة!» لكنها وافقت لإنقاذ زواجها.

الاستدعاء: في بيت سوسن

استدعت سوسن كوثر إلى بيتها. أخبرتها بالقصة. كوثر رفضت بشدة: «حرام! أنا متجوزة، عندي عيال، أمام الرب!» لكن سوسن الحتّ، بكت: «زواجي هيخرب… عيالي هيضيعوا… ساعديني يا أختي!» كوثر، بعد أيام من الصلاة، وافقت مضطرة: «مرة واحدة… وخلّص.»

الليلة: في غرفة النوم

في بيت سوسن، أغلقت الأبواب. كامل قلّع كوثر فستانها المحتشم، رأى جسدها الممتلئ لأول مرة. كوثر ارتبكت: «سريعًا… خلّص.» كامل لحس بزازها، لحس كسها – كعبة غرامها التي لم تعرف غير ثعلب عادل. دخل ثعلبَه الكبير مهبليًا، كوثر تأوهت: «آه… أكبر من عادل!» سوسن كانت تشاهد، تقول: «مش هينتهي سريعًا… كامل بيحب يطوّل.»

ثم كامل قلب كوثر، دهن زيتًا، دخل شرجيًا – لأول مرة في حياتها. كوثر صرخت: «لا… حرام… يوجع!» لكنه أصر، دخل أعمق. كوثر بكت، ثم تأوهت من النشوة رغمًا عنها.

الفضيحة: الأولاد والزوج

في الصباح، عاد عادل وأولاد كوثر (منصور والبنات) بالصدفة مبكرًا. فتحوا الباب، رأوا كوثر عارية، كامل ينيكها شرجيًا، سوسن تشاهد. عادل صرخ: «كوثر؟!» الأولاد: «ماما؟!» كوثر بكت، شتمت سوسن: «يا بقرة غبية! أنتِ السبب في فضيحتي!»

النهاية: الطلاق والندم

عادل طلّق كوثر. كامل سامح سوسن، لكن زواجهما تضرر. كوثر تابعت حياتها، لكنها تتذكر ثعلب كامل: «الرجل الثاني… وكعبة غرامي انفتحت.»

كتاب مغامرات ملك كوكب أضاف فصلًا من عائلة منصور: “كوثر المتدينة ٢٧ سنة… تخون بثعلب كامل في كعبة غرامها، بسبب أختها البقرة الغبية”.

الفصل الثاني والأربعون​

“ممدوح وصبحي: مصاص الثعلب… والعجيزة في الجمنازيوم”

النادي الجديد: جمنازيوم “القوة”

كان ممدوح، ٣٨ سنة، زوج سامية (أخت منصور)، مهندس معماري، وسيم، بشرته قمحية، جسمه رياضي قليلاً، لكنه يريد تحسين لياقته. سامية، ٣٥ سنة، جميلة، بشرتها بيضاء، جسمها ممتلئ، تريد إنقاص وزنها بعد الولادة. قررا الاشتراك في جمنازيوم “القوة” في التجمع، نادٍ فاخر: مسبح، ساونا، أجهزة حديثة. صاحب النادي صبحي، ٤٥ سنة، قوي البنية، أسمر، عيونه حادة، زبره ضخم (ثعلب أسطوري كما يُشاع).

الشروط: العضوية المجانية

في المكتب، صبحي عرض عضوية مجانية مدى الحياة، امتيازات: مدرب خاص، دخول الساونا، خصومات. لكن بشرط: «ممدوح هيمصّ ثعلبي… مرة واحدة.» ممدوح صُدم: «أنا مش مثلي! أبدًا!» سامية ابتسمت، عينيها تلمعان: «مجاني مدى الحياة؟! يا ممدوح… جرب.» ممدوح رفض بشدة: «مستحيل! أنا راجل!»

الإلحاح: تهديد الطلاق

في البيت، سامية صممت: «إما تمصّه… وإلا طلاق مدني، وأغيّر الملة!» بكت، هددت، أقنعته بـ”الامتيازات”. ممدوح، بعد أيام، رضخ: «مرة واحدة… وخلّص.»

الغرفة الزجاجية: المشهد

في النادي، غرفة زجاجية خاصة (للمدربين). سامية تجلس خارجًا، تشاهد. صبحي قلّع ممدوح، ثم قلّع نفسه. ثعلبَه الضخم واقف. أجلس ممدوح على ركبتيه: «مصّه يا ممدوح.» ممدوح، مرتجفًا، مصّ الثعلب. صبحي تأوه: «آه… أنت مصاص ثعلب بالفطرة يا مدام!» سامية تضحك من الخارج.

الشرج: الرفض ثم الاستسلام

صبحي رفع ممدوح، وضعه على فخذيه: «دلوقتي هتجرب عجيزتك.» ممدوح استنجد: «سامية… ساعديني!» سامية، بعد إغراء صبحي بمزيد من الامتيازات: «تحمّل يا عزيزي… امتيازات جيدة جدًا.»

جلنار: الصدفة والفيديو

في تلك اللحظة، دخلت جلنار، صديقة سامية، ٣٦ سنة، رياضية، متزوجة. استغربت: «إيه اللي بيحصل؟!» سامية: «امتيازات يا جلنار.» جلنار: «هل تقبلين بالشرجي؟» سامية: «لا… لكن المشهد مثير. هصوّره!» بدأت جلنار تسجل فيديو بالموبايل.

اللذة: القذف في الهواء

صبحي دخل ثعلبَه في عجيزة ممدوح. ممدوح صرخ من الألم، ثم… تأوه من اللذة. قذف حليبه عاليًا في الهواء، دون لمس، بقوة. جلنار ذهلت: «رهيب!» رواد الجمنازيوم تجمعوا، يتفرجون.

النهاية: الضجة

جلنار رفعت الفيديو على الإنترنت: “مصاص الثعلب في الجمنازيوم”. ممدوح صار يزور صبحي سرًا. سامية سعيدة بالامتيازات.

كتاب مغامرات عائلة منصور أضاف فصلًا: “ممدوح يمصّ ثعلب صبحي… ويقذف في الهواء أمام جلنار والجمنازيوم”.

الفصل الثالث والأربعون

“حسين وعامر: بايسكشوال في العشرين… مع جميلة تشاهد”

زنوبة وحسين: الجيل الجديد

كانت زنوبة (زينب)، ابنة خديجة المنياوية، في الأربعين الآن، متزوجة من رامي، مهندس، ولديهما ابن وحيد حسين، ٢٠ سنة، طالب في كلية الهندسة. حسين وسيم جدًا: بشرته قمحية، عيونه سوداء، شعره أسود مموج، جسمه رياضي من الجيم، زبره كبير. كان ناجحًا مع الفتيات: زميلاته في الكلية، بنات الحي، علاقات كثيرة، لكنه شعر بفضول بايسكشوال.

الإعلان: على الإنترنت

في ليلة، كتب حسين إعلانًا على موقع سري: «شاب ٢٠، وسيم، غير مثلي، فضولي، يريد تجربة بايسكشوال مع شاب مثله، مرة واحدة، سرية تامة.» تلقى ردًا من عامر، ٢٠ سنة، طالب طب، وسيم، بشرته بيضاء، عيونه زرقاء (من أم لبنانية)، له جيرلفريند جميلة، ١٩ سنة، جميلة جدًا، بشرتها بيضاء، شعرها أشقر، جسمها مثالي.

اللقاء الأول: في شقة عامر

اتفقا على شقة عامر (والداه في السفر). دخل حسين، عامر قلّعاهما. بدأ بالقبلات، لسان في فم. حسين مصّ ثعلب عامر، عامر مصّ ثعلب حسين. ثم تبادلا العجيزة:

  • حسين دخل عجيزة عامر أولاً، بلطف.
  • عامر دخل عجيزة حسين، بقوة. استمتعا، نزلا معًا.

إشراك جميلة: الثلاثي

في اللقاء الثاني، دعا عامر جميلة. قال لحسين: «هتشاهدنا… وبعدين تنضم.» بدأ عامر وجميلة: نكّها مهبليًا، شرجيًا، حسين يشاهد، يثار. ثم انضم حسين:

  • عامر ينيك جميلة، حسين في فمها.
  • حسين ينيك عجيزة عامر، جميلة تلحس.
  • ثلاثي كامل: تبادل الأدوار.

النهاية: الاستمرار

حسين عاد للفتيات، لكنه يزور عامر وجميلة أسبوعيًا. زنوبة لا تعلم. كتاب مغامرات عائلة خديجة أضاف فصلًا: “حسين البايسكشوال: مع عامر وجميلة… عجيزة وثعالب في العشرين”.

الفصل الرابع والأربعون

“محمود وأميرة ونادر: ثلاثية المثلية… بثمن ثلاثية أخرى”

محمود: ابن خديجة المنياوية

كان محمود، ابن خديجة الأكبر، في الثلاثين الآن، مهندس مدني، وسيم، بشرته قمحية، عيونه سوداء، جسمه رياضي، زبره كبير. تزوج من أميرة، ٢٨ سنة، فتاة لعوب، ميولها الجنسية غريبة: تحب المشاهدة، التبادل، الأزياء، الألعاب. بشرتها بيضاء، عيونها خضراء، شعرها أحمر مصبوغ، جسمها مثالي، بزاز كبيرة، طيز مربربة. أميرة لها أخ مثلي نادر، ٢٦ سنة، مصمم أزياء، وسيم، بشرته بيضاء، عيونه خضراء، جسمه نحيل، زبره طويل.

الزواج: السنوات الأولى

تزوجا قبل خمس سنوات. محمود كان يحب أميرة، لكنها كانت ترفض أي ثلاثية مع امرأة أخرى: «أنا مش عايزة ست تانية.» لكنها كانت تتحدث عن أخيها نادر كثيرًا، تصف جماله، ميوله.

الاقتراح: بعد خمس سنوات

في ليلة، بعد نيك محمود لأميرة في السرير، همست: «محمود… عندي حلم.» محمود: «إيه؟» أميرة: «أشوفك تنيك أخويا نادر… وهو ينيكك… قدامي.» محمود صُدم: «أنا مش مثلي! أبدًا!» أميرة: «جرب… مرة واحدة.»

الإغراء: الثمن

استمر الإلحاح أشهرًا:

  • أميرة ترسل صور نادر عاريًا.
  • تشغّل أفلام مثلية، تمصّ زبر محمود وهو يشاهد.
  • تقول: «لو وافقت… هسمحلك تجيب أي ست، ونعمل ثلاثي معاها.» محمود كان يحلم بثلاثية مع صديقة أميرة ليلى. أخيرًا، وافق: «مرة واحدة… وبعدين ليلى.»

الليلة الأولى: في غرفة النوم

دعوا نادر. أميرة ألبست محمود روب حرير، نادر شورت. أميرة جلست على كرسي، تشاهد. نادر قبل محمود، لسانه في فمه. محمود ارتبك، لكنه استجاب. نادر مصّ زبر محمود، محمود مصّ زبر نادر. أميرة تأوهت: «آه… حلو أوي!»

العجيزة: التبادل

نادر دهن زيتًا، دخل عجيزة محمود أولاً. محمود صرخ من الألم، ثم تأوه. ثم محمود دخل عجيزة نادر. أميرة كانت تداعب نفسها، تصرخ: «أكتر… أكتر!»

الثلاثي: أميرة تنضم

أميرة قلّعت، انضمت:

  • نادر ينيك محمود، أميرة تلحس عجيزة محمود.
  • محمود ينيك أميرة، نادر في فمها.
  • أميرة تمصّ زبريْهما معًا. نزلوا جميعًا.

الثمن: ثلاثية مع ليلى

بعد أسبوع، جاءت ليلى، ٢٧ سنة، صديقة أميرة، جميلة، جسمها مثالي. ثلاثي:

  • محمود ينيك ليلى، أميرة تلحس.
  • ليلى تمصّ زبر محمود، أميرة تركب وجهه. أميرة سعيدة، محمود سعيد.

النهاية: الاستمرار

محمود صار يمارس مع نادر أحيانًا، أميرة تشاهد. خديجة لا تعلم. كتاب مغامرات عائلة خديجة أضاف فصلًا: “محمود ينيك نادر أمام أميرة… بثمن ثلاثية مع ليلى”.

الفصل الخامس والأربعون

“سلوى ورمزي: الأم المفقودة… والزواج في ثوب أبيض”

سلوى: الجارة في العمارة

في الدور الثاني من عمارتنا في المهندسين، كانت سلوى، ٤٢ سنة، جارة هادئة، تعمل محاسبة في بنك. بشرتها بيضاء، عيونها سوداء حزينة، شعرها أسود طويل، جسمها ممتلئ، بزاز كبيرة، طيز مربربة. قبل ١٨ سنة، كانت سلوى في الرابعة والعشرين، على علاقة برجل متزوج، حملت، تخلى عنها. ولدت رمزي، لكنها تخلّت عنه للتبني خوفًا من الفضيحة. عاشت نادمة، تفكر فيه يوميًا.

رمزي: الابن المفقود

تبنّى رمزي عائلة ثرية: د. أحمد ومدام نادية. أحبّاه، أدخلاه أفضل المدارس، ثم كلية الهندسة في جامعة القاهرة. رمزي، ١٨ سنة، وسيم جدًا: بشرته قمحية، عيونه سوداء، شعره أسود، جسمه رياضي، زبره كبير. في يوم، عثر على عنوان أمه الحقيقية من دليل التبني.

اللقاء: في الكافتيريا

جاء رمزي إلى العمارة، رأى سلوى في الكافتيريا أسفل العمارة. قال: «أنا رمزي… جار جديد.» سلوى أحبّته فورًا، عيونه تشبه عيونها. رمزي أخفى هويته، لكنه كان يحبها كأم… وأكثر.

الأشهر: الحب الممنوع

استمر اللقاء يوميًا:

  • يشربان قهوة، يتحدثان.
  • سلوى تدعوه للعشاء.
  • رمزي يلمس يدها، يقبل خدها. سلوى كانت تشتهيه، لكنها لا تعلم.

الحقيقة: الصدمة

في ليلة، أحضر رمزي شهادة ميلاده. قال: «أنا ابنك يا ماما.» سلوى بكت، احتضنته: «رمزي… ابني!» لكن الشهوة كانت أقوى. قبلته على الفم، لسانه في فمها.

الحب: الأم وابنها

قلّعاها بعضهما. رمزي لحس بزازها، لحس كسها. سلوى تأوهت: «آه يا رمزي… أنت ابني… وعشيقي.» دخل زبره في كسها، نكّها بقوة. غيّرا الأوضاع: راكبة، من الخلف، في فمها. نزل جواها.

الزواج: ثوب أبيض

قررا الزواج سرًا. حفل صغير، سلوى في ثوب زفاف أبيض، رمزي في بدلة. أنجبا طفلين: ولد وبنت.

الأم بالتبني: الرفض ثم القبول

نادية رفضت أولاً: «ابتعد عنها!» رمزي حزن، بكى. نادية أشفقت، وافقت، باركت الزواج. أحمد توفي بأزمة قلبية قبل أن يعلم.

النهاية: العائلة

سلوى ورمزي يعيشان معًا، أطفالهما. كتاب مغامرات ملك كوكب أضاف فصلًا: “سلوى تربي ابنها رمزي… ثم تتزوجه في ثوب أبيض”.

الفصل السادس والأربعون

“نرجس الحامل: مغامرة مع هشام قارئ العداد… وابني إبراهيم يراقب سرًا”

أنا نرجس، ابنة ملك كوكب الصغرى، دلوقتي في الثامنة والأربعين زي ما قلت في الفصل السابق. أنا السمسارة اللي بتبيع فلل وشقق فاخرة في التجمع والقاهرة الجديدة، وجسمي لسه مشدود رغم السنين، بزازي كبيرة وطيزي مربربة، وأنا بحب ألبس بدل رسمية ضيقة وكعب عالي، وأتعطر بعطر فرنسي يجنن الرجالة. متجوزة خليل، اللي هو زوجي الحبيب، وهو راجل طيب ومقتدر، بس أحيانًا أنا باحب أضيف شوية توابل لحياتي الجنسية، زي ما حكيت في الفصول اللي فاتت. عندي ثلاثة أولاد: نسرين اللي دلوقتي في الجامعة، وإبراهيم اللي عنده خمسة عشر سنة، وداود الصغير اللي عنده عشر سنين. إبراهيم ده ولد حلو أوي، وسيم زي أبوه، بشرته قمحية وعيونه سودا، وهو بيحب الرياضة وبيلعب كورة في النادي، بس لسه بريء شوية، أو كده أنا كنت فاكرة.

القصة دي حصلت من حوالي ثلاث سنين، لما كنت حامل في الشهر السابع بطفلي الرابع، اللي هو دلوقتي مولود وصحيح، اسمه يوسف. كنت حامل من خليل طبعًا، زوجي اللي بيحبني موت ومش بيحرمني من حاجة، بس في الشهور دي كنت هايجة أوي أوي، هرمونات الحمل بتعمل فيا عمايل، كسي دايمًا مبلول ورغبتي في الجنس مش بتشبع. خليل كان بينيكني يوميًا، بس أنا كنت عايزة تنويع، عايزة أجرب حاجة جديدة، حاجة محظورة، زي خيانة سريعة مش هتضر حد. كنت باحس إن بطني المنفوخة دي بتجذب الرجالة أكتر، يبصولي بنظرات جوعانة، وأنا كنت باستمتع بكده.

اليوم ده كان صباح يوم صيفي حار، الشمس بتدخل من الشباك وبتسخن الجو. خليل كان راح الشغل بدري، ونسرين في الجامعة، وداود في المدرسة، وإبراهيم كان في الإجازة الصيفية، بس أنا فاكرة إنه كان نايم في أوضته، أو كده أنا اعتقدت. كنت لابسة روب حرير أبيض خفيف، مش تحتيه غير كولوت أبيض دانتيل، وبزازي الكبيرة بتهز مع كل خطوة، وبطني المنفوخة بارزة أوي. سمعت جرس الباب، وفتحت، لاقيت هشام، قارئ عداد الكهرباء، واقف قدامي. هشام ده شاب في الثلاثين، بشرته سمراء من الشمس، جسمه قوي من المشي طول اليوم، عيونه سودا حادة، ولحيته خفيفة، وكان دايمًا بيبتسم لما يشوفني. كنت لاحظت إنه بيبص على جسمي كل مرة، خاصة على بزازي وبطني الحامل.

“صباح الخير يا مدام نرجس”، قال هشام بصوته الخشن، وهو بيرفع عينيه من بطني لبزازي. “صباح النور يا هشام، اتفضل، العداد في المطبخ زي ما أنت عارف”. دخل، وأنا مشيت قدامه، وأنا عارفة إنه بيبص على طيزي اللي بتهز تحت الروب. في المطبخ، وقف يقرأ العداد، بس أنا كنت هايجة أوي، فقررت أغويه. قربت منه، وقلت له: “هشام، الجو حر أوي النهارده، مش كده؟”، وفتحت الروب شوية عشان يشوف صدري. هو بص لي، وعينيه لمعت، وقال: “أيوة يا مدام، حر جدًا، وأنتِ زي الوردة في الحر ده”. ابتسمت، وقلت: “تعالى أعملك كوباية مية باردة، أنت تعبت من المشي”. أعطيته الكوباية، وأيدي لمست إيده، وأنا حسيت بكهربا بينا.

بدأت الأغواء، قربت أكتر، وبطني الحامل لمست جسمه، وقالت له: “هشام، أنت راجل قوي أوي، مش زي الرجالة اللي بيشتغلوا في المكاتب”. هو ابتسم، وقال: “وأنتِ أجمل مدام شفتها في حياتي، خاصة وأنتِ حامل، ده بيزيد جمالك”. حسيت كسي مبلول، فقربت شفايفي منه، وبوستيه بوسة خفيفة على خده. هو اتفاجئ، بس ما بعدش، بل بالعكس، حط إيده على وسطي، وقال: “مدام نرجس، ده حرام، أنتِ متجوزة وحامل”. قلت له: “مش هيحصل حاجة، بس شوية متعة، خليل مش هيعرف”. بدأ يبوسني على شفايفي، لسانه في بقي، وإيده نزلت على بزازي، يدعكهم من فوق الروب. الروب انفتح، وبزازي طلعت، وحلماتي واقفة أوي. هو مص حلمة، وأنا تأوهت: “آه يا هشام، كمل، أنا هايجة أوي”.

نزل على ركبه، ورفع الروب، وشاف كولوتي المبلول. قلع الكولوت، وشاف كعبة غرامي، كسي اللي شعرته خفيف، مبلول ومنتفخ من الحمل. حط إصبعه جواه، وأنا قلت: “لا يا هشام، مش دلوقتي، أنا خايفة على الجنين”. هو قال: “خلاص، هالحس بس”، وبدأ يلحس كسي، لسانه شغال على زنبوري، وأنا عمالة أتأوه: “آه… آه… كمل يا حبيبي”. بس أنا كنت بامنعه مرارًا، كل ما يقرب ثعلبه من كسي، أحط إيدي وأخفي كعبة غرامي، أقول له: “لا، مش هاسمحلك تدخل، أنا حامل وده خطير”. هو كان هايج أوي، قلع بنطلونه، وطلع ثعلبه، كبير وسميك، أسود من الشمس، واقف زي الحديد. حاول يدخله، بس أنا ماسكة كسي بإيدي، أقول: “لا يا هشام، مش هاقبل، روح لو مش عاجبك”.

هو غضب، وقال: “طيب، أنا ماشي، خليكي مع خليلك اللي مش بيشبعك”. هددني بالرحيل، وأنا حسيت إني هتجنن لو مشي، فقررت أرضخ. “خلاص يا هشام، تعالى، أنا موافقة”، وأزحت إيدي عن كعبة غرامي. هو ابتسم، ورجع، ودخل ثعلبه جوايا ببطء، عشان الجنين. كان احساس رهيب، ثعلبه بيملأ كسي، وأنا بطني المنفوخة بتضغط عليه. بدأ ينيكني، داخل طالع، وأنا عمالة أصرخ: “آه يا هشام… أقوى… روي الجنين بحليبك”. هو زاد السرعة، وإيده على بزازي، يدعكهم، وبعد دقايق، صرخ ونزل حليبه جوايا، قذفه الساخن بيروي رحمي والجنين، وأنا نزلت معاه، نشوتي قوية أوي.

مش كنت أعرف إن إبراهيم ابني، اللي عنده خمسة عشر سنة، كان راقب كل ده سرًا. هو كان صحي في أوضته، بس سمع أصواتي، فخرج بهدوء، واختبأ ورا باب المطبخ، يبص من الفتحة. شاف أمه الحامل بتنتاك من قارئ العداد، وده أثاره أوي. إبراهيم كان بريء، بس المنظر ده جننه، خيانة أمه لأبوه، وإغوائها لهشام، وتمنعها مرارًا، وإخفاء كسها بإيدها، وبعدين رضوخها لما هددها بالرحيل. زبره وقف أوي، وهو عمال يدعكه من فوق البنطلون، ونزل في هدومه وهو بيشوف هشام بيقذف جوا أمه. بعد كده، هشام مشي، وأنا رتبت نفسي، ورجعت أوضتي، مش عارفة إن ابني شاف كل حاجة، وإن ده هيفتح باب جديد في حياته الجنسية.

بعد اليوم ده، هشام رجع تاني كذا مرة، وكنا بنعملها في المطبخ أو في الصالة، وأنا دايمًا أمنعه في الأول، أخفي كسي بإيدي، وهو يهددني بالرحيل، فأرضخ وأسيبه يروي جنيني بحليبه. وإبراهيم كان بيراقب كل مرة، يثار من خيانة أمه، ومن قوتها في الإغواء، ومن رضوخها في النهاية. ده خلاه يفكر في الجنس بشكل تاني، ويمكن في يوم من الأيام هيحكي لي، بس دلوقتي ده سر بينه وبين نفسه. كتاب مغامرات ملك كوكب الصغرى أضاف فصلًا: “نرجس الحامل تنتاك من هشام قارئ العداد… وتروي جنين خليل بحليبه، وابنها إبراهيم يراقب ويثار من الخيانة والتمنع والرضوخ”.

الفصل السابع والأربعون

“نرجس المطلقة: زينة إبراهيم البكر… مع مختار وشمس في ليلة الملابس النسائية”

أنا نرجس، ابنة ملك كوكب الصغرى، اللي حكيت عن مغامراتي كسمسارة عقارات وأزياء وخيانات في الفصول اللي فاتت. دلوقتي أنا في الخمسين، جسمي لسه محافظ على شبابه بفضل الرياضة والعناية، بزازي كبيرة وطيزي مربربة، بشرتي بيضاء ناعمة، شعري أسود طويل، وعيوني خضراء ساحرة. اللي حصل إني طلقت خليل بعد سنين طويلة من الزواج، مش عشان مش بحبه، بس الخيانات اللي عملتها خلته يشك فيا، وفي النهاية قررنا ننفصل بهدوء عشان الأولاد. خليل أخد نسرين وداود معاه، بس إبراهيم، ابني الكبير اللي عنده دلوقتي ثمانية عشر سنة، اختار يعيش معايا. إبراهيم ده ولد وسيم أوي، بشرته قمحية زي أبوه، عيونه سودا عميقة، شعره أسود مموج، جسمه رياضي من الجيم والكورة، وزبره – زي ما عرفت بعدين – كبير وسميك، لسه بكر تمامًا، ما عرفش بنت في حياته، خجول وبريء، بس فيه نار جواه من اللي شافه معايا ومع هشام قارئ العداد لما كنت حامل.

بعد الطلاق بشهرين، التقيت بمختار في صفقة عقارية. مختار ده راجل في الأربعين المتأخرة، تاجر أقمشة ثري جدًا، بشرته سمراء، جسمه قوي وعضلي، عيونه حادة، ولحيته كثيفة، زبره ضخم زي ما اكتشفت بعد كده. كان متجوز قبل كده ومطلق، وعنده ابن مراهق اسمه شمس، عنده سبعتاشر سنة، شاب عنيف ومتمرد، بشرته سمراء زي أبوه، عيونه سودا شريرة، جسمه رياضي بس عنيف، بيحب القتال والجيم الثقيل، وزبره كبير وعدواني. مختار أعجب بيا من أول نظرة، وأنا كمان حسيت بجاذبيته، فبدأنا علاقة سريعة، وفي أقل من شهر اتجوزنا مدني، وعشنا في فيلا فاخرة في التجمع الخامس. شمس عاش معانا، وإبراهيم كمان، فبقى البيت مليان شباب وطاقة جنسية.

مختار كان راجل فاجر أوي، بيحب التجارب الجديدة، وبيحكي لي عن ميوله البايسيكشوال، إنه بيحب الرجالة زي الستات، وبيجيب شباب صغار ينيكهم أحيانًا. أنا كنت أثارني الكلام ده، خاصة لما شفت إبراهيم ابني، اللي جسمه زي التمثال، وبدأت أفكر فيه جنسيًا، خاصة بعد ما عرفت إنه كان بيراقبني مع هشام. قررت أجرب حاجة مجنونة: أزين إبراهيم زي بنت، وأخليه يمارس مع مختار وشمس، رغم إنه بكر وهيرفض. كنت عارفة إنه هيبقى رغما عنه في الأول، بس هيستسلم في النهاية.

اليوم ده كان ليلة جمعة، البيت هادئ، شمس في أوضته بيلعب بلايستيشن، ومختار في الصالة بيشرب ويسكي. قلت لإبراهيم: “تعالى يا حبيبي، عايزاك في أوضتي، عندي مفاجأة”. إبراهيم دخل، لابس تيشرت وبنطلون جينز، جسمه الرياضي بارز. قفلت الباب، وقلت له: “إبراهيم، أنت دلوقتي راجل كبير، وعايزاك تجرب حاجات جديدة معايا ومع بابا مختار”. هو استغرب: “إيه يا ماما؟” ابتسمت، وقلت: “هقلعك هدومك، وألبسك هدومي، هتبقى بنوتة حلوة، وهنمتعك”. هو احمر وشه، وقال: “لا يا ماما، ده عيب، أنا مش هلبس هدوم بنات!” حاول يخرج، بس أنا مسكته بقوة، وقلت: “رغما عنك يا إبراهيم، أنت ابني وهتعمل اللي أقوله”. دعوت مختار، اللي دخل وضحك: “أيوة يا نرجس، خلينا نزينه”.

مختار مسك إبراهيم من إيديه، وأنا قلعت له التيشرت، شفت صدره العضلي الناعم، بدون شعر كتير. إبراهيم عمال يقاوم: “سيبوني، ده حرام!” بس مختار قوي، قلع له البنطلون والكولوت، وطلع زبر إبراهيم، كبير وواقف رغم الخوف. أنا ضحكت: “شوف يا مختار، ابني بكر بس زبره جاهز”. بعدين طلعت من الدولاب كورسيه أسود دانتيل، سوتيان أسود، كولوت دانتيل أحمر، شرابات طويلة سودا، حزام جارتر، وكعب عالي أحمر. إبراهيم بيصرخ: “لا، مش هلبس ده!” بس أنا ومختار غصبناه، لبسناه الكورسيه على وسطه، السوتيان على صدره (حشوناه بكرات عشان يبقى زي بزاز)، الكولوت اللي ضغط على زبره، الشرابات والحزام، والكعب. بعدين حطيت له مكياج: روج أحمر على شفايفه، كحل على عيونه، باروكة شعر أسود طويل، ودهنت جسمه بزيت لامع. إبراهيم بقى زي بنت فاجرة، جسمه الرياضي مع الملابس النسائية خلاه يجنن.

دعوت شمس، اللي دخل وضحك بصوت عالي: “ياه، إبراهيم بقى لبوة!” شمس كان عنيف، قلع هدومه فورًا، زبره واقف زي السيف. مختار قلع كمان، زبره الضخم بارز. أنا جلست على الكرسي، لابسة لانجري أسود، أشاهد وأداعب نفسي. إبراهيم عمال يبكي: “سيبوني، أنا مش موافق!” بس مختار مسكه، وباسه على شفايفه المدهونة روج، لسانه جوا بقه. إبراهيم قاوم في الأول، بس مختار دعك زبره من فوق الكولوت، فبدأ يتأوه. شمس جاء من ورا، قلع الكولوت، وشاف طيز إبراهيم الناعمة، دهنها زيت، ودخل إصبعه: “آه، طيز بكر حلوة!” إبراهيم صرخ: “لا، يوجع!” بس شمس عنيف، دخل زبره بقوة، نك إبراهيم من طيزه، داخل طالع بعنف، وإبراهيم عمال يصرخ ويبكي، بس زبره واقف أوي.

مختار ركع قدام إبراهيم، مص زبره، وإبراهيم تأوه: “آه… ماما… ساعديني!” أنا قلت: “استمتع يا حبيبي، ده متعة”. شمس نك إبراهيم نص ساعة، نزل في طيزه، لبنه يسيل. بعدين مختار قلب إبراهيم، دخل زبره في طيزه المبلولة بلبن شمس، نكه ببطء أولاً، بعدين قوة. إبراهيم استسلم، بدأ يتأوه بلذة: “آه يا بابا مختار… أكتر!” شمس جاء قدام، حط زبره في بق إبراهيم، نك فمه زي كس. أنا نزلت من الكرسي، لحست زبر إبراهيم، وهو نزل في بقي أول مرة في حياته.

غيرنا الأوضاع كتير: إبراهيم راكب على زبر مختار، شمس من ورا في طيزه، أنا أمص بزاز مختار. بعدين شمس نك إبراهيم في فمه، مختار في طيزه، وأنا ألحس طيز إبراهيم. استمر الثلاثي ساعات، إبراهيم نزل تلات مرات، مختار وشمس نزلوا فيه مرتين كل واحد. في النهاية، إبراهيم استلقى مرهق، ملابسه النسائية مبلولة لبن، وقال بصوت ضعيف: “أنا… استمتعت رغما عني”. مختار حضنه: “دلوقتي أنت جزء من العيلة”. شمس ضحك: “هنكررها كل أسبوع”.

من يومها، إبراهيم بقى يلبس ملابس نسائية سرًا، ويمارس مع مختار وشمس، وأنا أشرف. كتاب مغامرات ملك كوكب الصغرى أضاف فصلًا: “نرجس تزين ابنها البكر إبراهيم رغما عنه… ليمارس مع زوجها مختار وابن زوجها شمس العنيف في ليلة الملابس النسائية”.

الفصل الثامن والأربعون

“كريم وبهيرة: ليلة الزفاف في الوحل والطين”

أنا كريم، ابن ملك كوكب الكبير، اللي دلوقتي في الخمسة وثلاثين، مهندس ناجح في شركة بناء جسور، بشرتي قمحية، عيوني سودا، شعري أسود مموج، جسمي رياضي من الجيم والمصارعة الحرة اللي بحبها من صغري. زبري كبير وسميك، وأنا بحب الجنس العنيف والأماكن الغريبة. بعد سنين من المثلية مع أبويا حمدي (زي ما حكيت في الفصل 37)، وبعد تجارب بايسيكشوال مع رجالة وستات، قررت أتجوز وأعيش حياة طبيعية، عشان أمي ملك كوكب وأبويا يفرحوا بيا. التقيت بـ بهيرة في مشروع بناء جسر في الدلتا، هي مهندسة زراعية، 32 سنة، بشرتها سمراء من الشمس، عيونها بنية لامعة، شعرها أسود طويل مربوط ديل حصان، جسمها قوي وممتلئ، بزازها كبيرة مقاس D، طيزها مربربة، فخادها عريضة من المشي في الحقول. بهيرة بنت ريف أصيل، جريئة، تحب الطبيعة والوحل والمطر، وبتحكي عن طفولتها وهي بتلعب في الطين مع إخوتها.

حبينا بعض بسرعة، اتخطبنا، واتجوزنا في حفلة صغيرة في مزرعة عيلتها في كفر الشيخ. الفرح كان في الهوا الطلق، تحت أشجار المانجو، بس الجو كان ممطر، والأرض كلها وحل وطين. الضيوف مشيوا بدري عشان المطر، بس أنا وبهيرة قررنا نبيت في كوخ خشبي صغير في المزرعة، ونحتفل بليلة الدخلة بطريقتنا الخاصة.

الليلة دي كانت غرقانة مطر، الرعد بيضرب، والبرق بيضوي السماء. بهيرة كانت لابسة فستان زفاف أبيض بسيط، بس المطر بلله، فبقى شفاف وملزق على جسمها، بزازها بارزة، حلماتها واقفة من البرد. أنا كنت لابس بدلة سودا، بس قلعتها فورًا، بقيت بالبوكسر. بهيرة ضحكت وقالت: “يا كريم، الليلة دي مش هتكون في السرير، هتكون في الوحل بره، زي طفولتي”. أنا أثرني الكلام، زبري وقف فورًا. خرجنا بره الكوخ، المطر بينزل جامد، الأرض كلها طين لزج بني، ريحته قوية، الجو بارد بس سخن من شهوتنا.

بهيرة رمت نفسها في الوحل، فستانها غرق، وهي عمالة تضحك زي الطفلة: “تعالى يا جوزي، الحقني!” رحت وراها، وقعت في الطين، الوحل دخل بين صوابع رجلي، على ركبي، على إيدي. بهيرة قربت، باستني بوسة سخنة، لسانها في بقي، طعم المطر والطين. قلعت فستانها، بقت عريانة ملط، جسمها السمراء مليان طين، بزازها الكبيرة بتلمع، حلماتها بنية واقفة. أنا قلعت البوكسر، زبري واقف زي العمود، مغطى طين. بهيرة مسكت زبري، دعكته بالطين، وقالت: “ده ثعلب الوحل دلوقتي”.

نزلت على ركبها في الطين، مصت زبري، الطين بيدخل بقها مع زبري، هي بتمصه بشراهة، لسانها بيلف حوالين الراس، وأنا عمال أمسك شعرها المبلول. بعدين قلبناها، أنا نمت على ضهري في الوحل، الطين بارد على ضهري، بس زبري سخن. بهيرة ركبت فوقي، كسها الساخن بلع زبري كله، بدأت تركب، فوق تحت، الطين بيترش حوالينا مع كل حركة، بزازها بتهز في وشي، أنا أمص حلمة وأعض التانية. بهيرة بتصرخ: “آه يا كريم… نيك أقوى… الوحل بيخليني أحس بيك أكتر!” المطر بينزل على وشنا، الرعد بيضرب، والبرق بيضوي جسمها السمراء المغطى طين.

غيرنا الوضع، بهيرة على إيديها وركبها في الوحل، طيزها المربربة بارزة، الطين بيسيل من فخادها. دخلت زبري من ورا، نكتها كسها بقوة، إيدي بتضرب طيزها، كل ضربة بترش طين. بهيرة بتتأوه: “آه… أيوة… كده… نيك مراتك في الطين!” بعدين طلبت الشرج، دهنت طيزها بالطين كزيت، دخلت ببطء، طيزها ضيقة وبكر شرجيًا، صرخت من الألم، بس بعدين استمتعت: “آه… دخله كله… الوحل بيسهل!” نكت طيزها جامد، الطين بيدخل مع زبري، حسيت إني بنيكها في بحر من الطين.

استمرينا ساعات، المطر ما وقفش، الوحل بقى أكتر، غرقانين فيه لحد الرقبة أحيانًا. بهيرة لحست طيزي، أنا لحست كسها، الطين في كل حتة، طعمه مالح وترابي، بس كان بيثيرنا. في النهاية، بهيرة ركبت وشي، كسي في بقي، أنا ألحس، وهي تمص زبري 69 في الوحل. نزلت في بقها، هي نزلت على وشي، عصيرها مع الطين والمطر. بعدين نمت جنب بعض في الوحل، حضننا بعض، البرد بيخلينا نلزق أكتر.

في الصباح، المطر وقف، الشمس طلعت، الوحل نشف على جسمنا زي قشرة. بهيرة ضحكت: “أحلى ليلة دخلة في التاريخ”. أنا باستها: “هنعيدها كل سنة في موسم الأمطار”. رجعنا الكوخ، اغتسلنا، بس الطين بقى رمز حبنا. كتاب مغامرات ملك كوكب أضاف فصلًا: “كريم ينيك زوجته بهيرة في الوحل والطين ليلة الزفاف… تحت المطر والرعد في مزرعة الدلتا”.

الفصل التاسع والأربعون

“ملك كوكب وعباس: انتقام الخيانة في حديقة الملكة”

أنا ملك كوكب، ملكة الجمال والشهوة، دلوقتي في الخمسين بس بفضل إكسير الشباب اللي شربناه أنا وزوجي حمدي من عند الدكتور الساحر في الفصل اللي فات، جسمي لسه زي الـ20 سنة: بشرتي بيضاء ناعمة زي الحرير، شعري أسود طويل يتمايل زي شلال، بزازي الكبار مقاس D بتهز مع كل خطوة، طيزي المربربة اللي تخلي الرجالة يفقدوا عقلهم، وكسي الوردي الضيق اللي مش بيمل من النيك. حمدي كمان شاب زي الـ30، عضلاته حديد، زبره الكبير دايماً واقف، وعيونه السودا بتلمع حب وشهوة. عشنا 30 سنة سعيدين، نيك يومي، مغامرات، بس الخيانة دي كانت صدمة.

كل حاجة بدأت قبل شهرين، في حفلة شركة حمدي في فندق الهرم. حمدي كان بيحتفل بعقد كبير، وهناك التقى بعبير، ست متجوزة، 45 سنة بس جسمها نار: بشرتها قمحية، عيونها عسلية، شعرها أحمر مصبوغ، بزازها كبار ومشدودة، طيزها مستديرة زي التفاحة. زوجها عباس، راجل أعمال في الخمسين، قوي البنية، بشرته سمراء، لحيته كثيفة، وزبره ضخم زي ما عرفت بعدين. عبير كانت جاية مع زوجها، بس عيونها وقعت على حمدي من أول لحظة. بعد الحفلة، حمدي دعاها لشقة الفندق “للحديث عن صفقة”، وهناك خانني. نكها جامد: مص زبره، ركبت فوقه، نيك في الطيز، نزل في كسها تلات مرات. صوروا فيديو، واستمرت علاقتهم أسبوعين سراً، في السيارة، في المكتب، في بيتها وقت ما عباس في الشغل.

أنا ما كنتش عارفة، لحد ما في يوم، جاء عباس لبيتنا في المهندسين. كان الجو صيفي حار، أنا لابسة فستان أبيض شفاف قصير، بزازي بارزة بدون سوتيان، طيزي تهز، وكسي مبلول شوية من الشمس. فتحت الباب، لاقيته واقف، عيونه حادة، يديه مضغوطة. “مدام ملك، لازم نتكلم”، قال بصوت خشن. دخل الصالة، قعد على الكنبة، وقلت له: “اتفضل شاي؟” رد: “مش عايز شاي، عايز أقولك الحقيقة. زوجك حمدي بينيك مراتي عبير من شهر. شفت الفيديوهات، سمعتهم بيضحكوا علينا زي الحمير”. طلع الموبايل، شغل فيديو: حمدي داخل طالع في كس عبير، هي بتصرخ “أقوى يا حمدي، أحسن من عباس!” أنا صدمت، دموعي نزلت، بس جوايا نار انتقام أكبر من الحزن.

عباس قرب مني، حط إيده على كتفي: “ملك، أنتِ جميلة أوي، زوجك غشيم إنه يخونك. خلينا ننتقم منهم مع بعض. أنا أنيكك، وأنتِ تمصي زبري، ونصور فيديو نرسلهم. هيعرفوا إيه طعم الخيانة”. أنا ترددت ثواني، بس الغيرة خلتني أقول: “أيوة يا عباس، تعالى، هنخليهم يندموا”. باسته على شفايفي، بوسة جامدة، لسانه في بقي، طعمه مالح سخن. قلعت فستاني، بقيت عريانة، بزازي تهز، كسي مبلول. هو قلع قميصه وبنطلونه، زبره طلع: 25 سم، سميك زي الدرع، رأسه أحمر منتفخ. مسكت زبره بإيدي، دعكته: “ده ثعلب انتقام يا عباس”.

بدأنا في الصالة، بس قلت له: “مش هنا، نروح مكان غريب، في الطبيعة، زي ما بتحب عبير”. هو ابتسم: “فكرة حلوة، نروح واحة الواحات، هناك نيك في الرمال والنخيل”. ركبنا عربيته الجيب، سافرنا 3 ساعات للواحات البحرية. وصلنا بالليل، الجو بارد، الرمال بيضاء، نخيل طويل، بحر هادئ، قمر كامل يضوي كل حاجة. نزلنا الشط، خلعنا هدومنا كلها، جسمي يلمع تحت القمر، جسمه السمراء عضلي. رمى سجادة على الرمل، بس قلنا: “لا، نيك في الرمال الرطبة جنب البحر”.

عباس نم على الرمل، أنا ركبت فوقه، كسي بلع زبره كله، بدأت أركب بقوة، رمل بيدخل بين فخادي، يحك كسي زيادة. “آه يا عباس… أقوى… ده انتقام حلو!” هو يمسك طيزي، يضربها: “نيك يا ملك، أحسن من عبير!” غيرنا: وقفت أمام نخلة، هو من ورا، دخل زبره في كسي، إيدي ماسكة جذع النخلة، الريح بتهز شعري، الموج بيضرب رجلينا. نك نص ساعة، نزلت مرتين، عصيري يسيل على الرمل.

بعدين راح للطيز: دهن زبره برمل مبلول زي زيت، دخل ببطء، طيزي ضيقة، صرخت: “آه يوجع… بس كمل، عشان حمدي!” هو زاد، داخل طالع، يديه على بزازي يدعك الحلمات. “طيزك نار يا ملك، عبير طيزها فاضية!” نزل في طيزي، لبنه الساخن يغرقها. صورنا كل حاجة بالموبايل: أنا أمص زبره جنب البحر، 69 على الرمل، نيك واقف في الموج.

رجعنا الفيلا بتاعته في الواحات، حمام ساخن، شربنا نبيذ، نك تاني في الجاكوزي، ماء يترش حوالينا. في الصباح، نك في الحديقة تحت الشمس، على عشب أخضر، زنبور طيارات تحوم، بس مش مهم. أنا لحست زبره، هو لحس كسي، بعدين نيك كلبي على الأرض. استمر اليوم كله: في السيارة راجعين، في المطبخ، في السرير. صورنا 10 فيديوهات، بعت واحد لحمدي وعبير: “شوفوا انتقامنا، نبقى أحسن زوجين مخانين!”

حمدي اتصل يبكي: “ملك سامحيني!” عبير كمان: “خلاص، نرجع أزواجنا”. بس أنا وعباس استمرينا شهر كامل، نيك يومي في أماكن غريبة: في البرية على صخرة، في قارب على النيل، في مقبرة قديمة بالليل (إثارة رعب وشهوة)، في سوق شعبي خلف كشك (خطر يزيد النشوة). في النهاية، سامحنا أزواجنا، بس الإكسير خلانا نعيش مغامرات جديدة أرباعية: أنا وحمدي مع عبير وعباس.

كتاب مغامرات ملك كوكب أضاف فصلًا: “انتقام ملك كوكب من خيانة حمدي… نيك مع عباس في الواحات، الرمال، النخيل، والبحر… فيديوهات الانتقام الشهواني”.

الفصل الخمسون

“زينب في أمريكا: بعثة الدراسة… وبكارة تُفتضّ في ثلاثية أمريكية-إسرائيلية”

أنا زينب، بنت خديجة، اللي هتتجوز بعد سنين من دلوقتي، بس دلوقتي أنا في الـ22 سنة، طالبة هندسة معمارية في جامعة القاهرة، بشرتي بيضاء زي أمي، عيوني خضراء ساحرة، شعري أسود طويل لحد وسطي، جسمي رشيق بس ممتلئ في الأماكن الصح: بزازي مقاس C مشدودة، طيزي مستديرة، رجليا طويلة ناعمة. كنت بكر تمامًا، ما عرفتش راجل في حياتي، خجولة ومحافظة، بس جوايا نار من القرايات والأفلام اللي بشوفها سرًا. حصلت على بعثة دراسية كاملة لجامعة MIT في بوسطن، أمريكا، عشان أكمل الماجستير في التصميم المستدام. أمي خديجة فرحت أوي، أبويا (اللي مجهول لحد دلوقتي) بعتلي فلوس إضافية سرًا. سافرت في أغسطس 2018، الجو في بوسطن بارد، بس قلبي سخن.

وصلت السكن الجامعي، غرفة مشتركة مع بنت صينية اسمها لي، بس أنا كنت أقضي وقتي في المكتبة والمعامل. في أول أسبوع، في محاضرة عن “العمارة الخضراء”، لاحظت شاب أمريكي أشقر اسمه براد، 24 سنة، طالب دكتوراه، بشرته بيضاء محمرة، عيونه زرقا زي البحر، شعره أشقر قصير، جسمه رياضي من السباحة، طوله 190 سم، وابتسامته تخطف القلب. براد كان بيساعدني في البرامج التصميمية، وكل مرة يقرب، أحس ريحة عطره الخشبي، وزبره البارز في الجينز الضيق بيخليني أبلع ريقي. بعد شهر، دعاني على حفلة في بيته خارج الكامبس، في ضاحية بروكلاين. قلت “أوكي”، وأول مرة ألبس فستان قصير أسود، كعب عالي، ومكياج خفيف.

الحفلة كانت جامدة، موسيقى، بيرة، شباب وبنات بيرقصوا. براد قرب مني، رقصنا، إيده على وسطي، بعدين باسني بوسة ناعمة، لساننا اتلامس، حسيت كسي يبلل. قال لي: “زينب، أنتِ أجمل بنت شفتها في حياتي”. أنا احمرت، بس قلت: “وأنت أجمل راجل”. أخدني لأوضته في الدور العلوي، قفل الباب، قلعني الفستان ببطء، شاف جسمي العاري (كنت لابسة كولوت أسود بس)، بزازي تهز، حلماتي وردية واقفة. هو قلع هدومه، زبره طلع: 22 سم، أبيض، عرق أزرق بارز، رأسه وردي لامع. مسكته بإيدي المرتعشة، دعكته، هو تأوه: “آه يا زينب… أول مرة؟” قلت: “أيوة، أنا بكر”. ابتسم: “هفتحك بلطف”.

بدأ يبوسني من رقبتي لحد بزازي، مص حلماتي، إيده بين فخادي، دعك كسي من فوق الكولوت. قلع الكولوت، شاف كسي الوردي الناعم بدون شعر (كنت بحلقه عشان البكيني)، لحس كسي بلسانه، دخل إصبعه، أنا صرخت من اللذة الأولى. بعدين حط زبره على فتحة كسي، دخل ببطء، حسيت ألم خفيف، دم نزل، بكارتي انفتحت. “آه… براد… كمل!” بدأ ينيك ببطء، بعدين أقوى، أنا أعض على شفايفي، بزازي تهز، كسي يضغط على زبره. نزلت أول أورجازم في حياتي، عصيري يسيل، هو نزل في كسي، لبنه الساخن يملاني.

كنا بنمارس كل يوم، في أوضته، في السيارة، في الحمام الجامعي. بس براد كان بايسيكشوال، وبيحكي لي عن صديقه الإسرائيلي إيثان، 23 سنة، طالب تبادل من تل أبيب، بشرته زيتونية، عيونه بنية، شعره أسود مجعد، جسمه نحيف بس عضلي، زبره 20 سم منحني شوية. في يوم، براد قال: “زينب، عايزك تجربي ثلاثية معايا وإيثان، هتبقي أحلى تجربة”. أنا ترددت، بس الشهوة غلبت: “أوكي، بس بلطف”.

الليلة دي كانت في شقة براد، أجواء رومانسية، شموع، نبيذ، موسيقى هادية. إيثان جاء، باسني على خدي، قال بالعبرية المكسرة: “شالوم زينب، أنتِ جميلة”. خلعنا هدومنا، أنا بقيت عريانة، براد وإيثان كمان. بدأ براد يبوسني، إيثان من ورايا يلحس طيزي. بعدين براد نم تحتي، زبره في كسي، إيثان دهن زبره جل، دخل طيزي ببطء (كانت بكر شرجيًا)، حسيت ألم قوي، بس بعدين لذة مزدوجة. “آه… يا رب… كسي وطيزي مليانين!” بدأوا ينيكوا مع بعض، براد داخل كسي، إيثان في طيزي، إيدي بتمسك زبر إيثان ساعات، أمص زبر براد. غيرنا أوضاع: أنا أمص زبر براد، إيثان ينيك كسي من ورا. بعدين 69 مع براد، إيثان ينيك طيزي. استمرنا 3 ساعات، نزلت 5 مرات، هما نزلوا في كسي وطيزي وبقي.

من يومها، كل أسبوع ثلاثية: في الغابة قرب الكامبس، في بحيرة مجمدة (نيك تحت الثلج)، في مكتبة الجامعة بالليل (خطر الوقوع). براد فتحني على ألعاب جنسية، إيثان علمي الشرج العميق. بعد سنتين، رجعت مصر، بكارتي راحت، بس خبراتي زادت. اتجوزت بعدين، بس سر الثلاثية بقى ذكرى سخنة. كتاب مغامرات ملك كوكب أضاف فصلًا: “زينب ابنة خديجة تفتض بكارتها في أمريكا… ثلاثية مع براد الأمريكي الأشقر وإيثان الإسرائيلي في بوسطن… بعثة دراسية تحولت لبعثة شهوة”.

الفصل الحادي والخمسون

“حمدي الرئيس: مكتب الابتزاز… وزوجات المديرين الثلاث في ليلة المصالح”

أنا حمدي، زوج ملك كوكب، دلوقتي في الخمسة وخمسين بس بفضل إكسير الشباب اللي شربته مع مراتي، جسمي لسه زي الـ35: بشرتي سمراء مشدودة، عضلاتي حديد من الجيم، شعري أسود كثيف، عيوني سودا حادة، وزبري الـ24 سم دايماً جاهز للنيك. بعد 30 سنة شغل في شركة المقاولات الكبرى، ترقيت لحد ما بقيت رئيس مجلس الإدارة، وأكبر مساهم بنسبة 42% من الأسهم. الشركة بقت إمبراطورية، مشاريع في الخليج، أوروبا، أفريقيا. تحتي ثلاث مديرين كبار: أحمد المدير المالي، مصطفى المدير الفني، وعلي المدير التجاري. كل واحد متجوز ست فاجرة، وأنا عرفت أسرارهم من محقق خاص استأجرته عشان أضمن ولاءهم.

الزوجات الثلاث:

  • سمر، مرات أحمد، 38 سنة، بشرتها قمحية، عيونها عسلية، شعرها بني مموج، بزازها مقاس E، طيزها كبيرة مربربة. كانت سرقت 2 مليون جنيه من خزنة زوجها في 2015 وهربت لدبي، رجعت بعد ما دفعتها سراً.
  • ليلى، مرات مصطفى، 42 سنة، بشرتها بيضاء، عيونها خضرا، شعرها أسود طويل، جسمها رشيق، كسها حليق. كانت بتتاجر في مخدرات صغيرة في الجامعة الأمريكية، قبضوا عليها بس أبوها دفع رشوة.
  • منى، مرات علي، 35 سنة، بشرتها سمراء، عيونها سودا، شعرها أشقر مصبوغ، بزازها D، طيزها مستديرة. كانت نجمة إباحية هاوية في الإنترنت باسم “Queen Mona” قبل الزواج، فيديوهاتها لسه موجودة.

قررت أستدعيهم سراً لمكتبي الخاص في الدور الـ30 من برج الشركة في التجمع الخامس، ليلة الخميس بعد ما الشركة تفضى. المكتب فخم: أرضية رخام أسود، جدران زجاجية تطل على القاهرة الجديدة، كنبة جلد كبيرة، بار خمرة، وكاميرات مخفية بتسجل كل حاجة. بعت لكل واحدة رسالة من رقم مجهول: “تعالي المكتب الساعة 10 مساءً لوحدك، عندي ملفك كامل. لو ما جتيش، هيروح لجوزك والشرطة”. جت الثلاثة، كل واحدة في عربيتها، لابسين فساتين سهرة عشان يداروا الزيارة.

أول ما دخلوا، قفلت الباب إلكترونياً، شغلت الموسيقى الهادية، صبيت نبيذ. سمر كانت مرتجفة: “إيه الحكاية يا أستاذ حمدي؟” ليلى عيونها حادة: “أنت بتبتزنا؟” منى ضحكت عصبي: “أنا عارفة اللعبة دي”. قعدوا على الكنبة، أنا وقفت قدامهم، فتحت لاب توب، شغلت ملفات: صور سمر في دبي مع الفلوس، فيديو ليلى بتبيع حشيش، لقطات منى بتتمص زبر في فيديو إباحي. “كل واحدة ليها جريمة أو فضيحة. أنا عايز حاجة بسيطة: هتمارسوا الحب مع ثلاث رجال أعمال مهمين، عندهم صفقات مع الشركة. لو وافقتم، الملفات تتمسح. لو رفضتم، بكرة الصبح كل حاجة عند أزواجكم والنيابة”.

دخل الرجال الثلاثة من باب جانبي:

  • خالد، سعودي، 48 سنة، جسمه ممتلئ، زبره سميك، صفقة جسور في الرياض.
  • ديفيد، بريطاني، 45 سنة، أشقر، زبره طويل، استثمار في العاصمة الإدارية.
  • يوسف، مصري-لبناني، 50 سنة، لحية بيضاء، زبره منحني، مشروع فندق في شرم الشيخ.

المكتب تحول لصالة أورجي. أنا جلست على كرسي الرئيس، أشاهد وأشرب ويسكي، الكاميرات بتسجل. بدأ خالد مع سمر: قلع فستانها الأحمر، بزازها الكبار طلعوا، مص حلماتها، هي صرخت بس استسلمت. خالد نم على الكنبة، سمر ركبت فوقه، كسها بلع زبره، بدأت تركب والطين بيهز. ديفيد مع ليلى: قلعها فستانها الأسود، لحس كسها الحليق، بعدين نكها واقفة على الزجاج، القاهرة وراها مضوية. يوسف مع منى: عرفها من أيام الإباحية، قلعها فستانها الذهبي، دخل زبره في طيزها فوراً، هي بتضحك: “أحسن من الكاميرا!”

غيروا الأزواج كل نص ساعة:

  • سمر مع ديفيد: 69 على السجادة، هي تمص زبره الطويل، هو يلحس كسها.
  • ليلى مع يوسف: نيك شرجي على مكتبي، أوراق الصفقات تحت طيزها.
  • منى مع خالد: ركبت وشه، كسها في بقه، وهو يلحس بشراهة.

بعدين ثلاثيات:

  • سمر وليلى وخالد: سمر تمص زبر خالد، ليلى تلحس طيز سمر، خالد ينيك ليلى من ورا.
  • منى وديفيد ويوسف: منى وسط، زبر ديفيد في كسها، زبر يوسف في طيزها، بزازها تهز.

أنا دخلت في النص: نكت سمر في فمها، ليلى في كسها، منى في طيزها بالدور. استمر الحفل 4 ساعات، الزوجات نزلوا عشرات المرات، الرجال نزلوا في كل حتة: كس، طيز، بق، بزاز. في النهاية، الثلاثة وقعوا على الصفقات بمليارات، والزوجات طلعوا مرهقين، لبسهم مبلول لبن وعرق.

في الصباح، مسحت الملفات قدام عيونهم، بس احتفظت بنسخة احتياطية. الزوجات بقوا يجوا المكتب كل شهر “للمتابعة”، وأزواجهم مديرين مخلصين. كتاب مغامرات ملك كوكب أضاف فصلًا: “حمدي الرئيس يبتز زوجات المديرين الثلاث… سمر وليلى ومنى ينكن مع رجال الأعمال خالد وديفيد ويوسف في مكتب الدور الـ30… صفقات بالمليارات ونيك بالأسرار”.

الفصل الثاني والخمسون

“هدى والتوأمين: ياسين الخشن… وأشين الرقيق… حبّان في جسد واحد”

أنا هدى، بنت زينب بنت خديجة، دلوقتي في الـ27 سنة، مهندسة ديكور داخلي ناجحة، بشرتي بيضاء زي جدتي خديجة، عيوني خضراء زي أمي زينب، شعري أسود حريري لحد كتفي، جسمي رشيق ممتلئ: بزازي C مشدودة، خصر نحيف، طيز مستديرة، رجليا طويلة ناعمة. اتجوزت ياسين من 3 سنين، راجل وسيم أوي، 29 سنة، مدير تسويق في شركة اتصالات، بشرته قمحية، عيونه سودا حادة، شعره أسود قصير، جسمه رياضي من الجيم والكاراتيه، زبره 21 سم سميك، رأسه منتفخ. ياسين حب حياتي من أيام الجامعة، بس بعد الزواج بقى جاف وخشن: نيك سريع، كلام قليل، ما بيحضنش كتير، بيضرب طيزي جامد أثناء النيك، بيحب السيطرة. أنا بحبه، بس جوايا فراغ عاطفي.

عشنا في شقة فخمة في الرحاب، حياة مريحة، بس ياسين كتير سفر. في يوم من أيام الجمعة، الساعة 11 الصبح، الباب خبط. فتحت، لقيت راجل زي ياسين بالظبط: نفس الوجه، نفس الشعر، نفس الجسم، نفس الطول، حتى ريحة عطره. قال بابتسامة رقيقة: “أنا أشين، أخو ياسين التوأم المتماثل، كنت في أمريكا 10 سنين، رجعت أمس”. أشين كان عايش في شيكاغو، دكتور أسنان، متجوزش، بشرته أفتح شوية من البرد، عيونه ألين، صوته هادي، ابتسامته دافية. دعوته يدخل، عملتله قهوة، قعدنا نتكلم. حكالي عن طفولتهم في الإسكندرية، عن ياسين اللي كان دايماً الأقوى والأخشن، وهو اللي كان بيحب القراية والموسيقى.

من أول لحظة، حسيت بحنان أشين. لمس إيدي وهو بياخد الفنجان، عيونه بتبص في عيني بصدق، بيسأل عن يومي وشغلي. ياسين كان بيتصل يقول “هتأخر” ويقفل، أما أشين قعد 3 ساعات يحكي ويضحك. لما مشى، حضنني حضن أخوي، بس حسيت زبره وقف شوية على بطني. من يومها، بدأ يزورني كل ما ياسين يسافر: يجيب أكل، يتفرج معايا فيلم، يدلك كتافي المرهقة. بعد شهر، في ليلة مطر جامد، ياسين في الإمارات، أشين جاء مبلول. دخل، قلع جاكيته، تيشرته مبلول ملزق على عضلاته. قعد جنبي على الكنبة، المطر بيضرب الشباك. قال: “هدى، أنا بحبك من أول نظرة، مش زي أخويا، بحبك بروحي”.

أنا دموعي نزلت، حضنته، باسته بوسة سخنة. لساننا اتلاصق، إيده على ضهري بلطف، مش زي ياسين اللي بيشد. قلعت تيشرته، لحست صدره، هو قلع فستاني بهدوء، شاف جسمي العاري، باس بزازي بلطف، مص حلماتي زي ما بيرضع ***. نزلت على ركبي، فكيت بنطلونه، زبره طلع: نفس زبر ياسين، 21 سم، بس أشين كان بيحسس على راسه برفق وهو بيطلع. مصيته ببطء، لساني يلف حواليه، هو بيأوه بهمس: “آه يا هدى… حبيبتي”. بعدين رفعني، نم على الكنبة، لحس كسي برقة، إصبعه يداعب البظر، أنا نزلت على وشه أول مرة بحياتي أحس النشوة كده.

دخل زبره في كسي ببطء، عيونه في عيني، “بحبك” مع كل دفعة. نكنا ساعة كاملة، غيرنا أوضاع بلطف: أنا فوق أركب، هو تحت يداعب بزازي، بعدين كلبي على السجادة، هو من ورا يبوس رقبتي. نزل في كسي، لبنه الساخن يملاني، حضنني بعد النيك، نمت في إيده زي الطفلة. من يومها، علاقتنا كاملة: كل ما ياسين يسافر، أشين يجي، نطبخ سوا، نرقص على موسيقى هادية، ننيك في كل أوضة: في السرير، في الدش، على بلكونة المطر، في المطبخ وأنا بطبخ. أشين بيحضنني ساعات بعد النيك، بيحكيلي قصايد، بيبعتلي رسايل حب يومياً.

بس أنا ما قدرت أسيب ياسين. بحبه بطريقته الخشنة: لما يرجع من السفر، يرميني على السرير، ينيكني جامد، يضرب طيزي، يشدني من شعري، أنا بنزل من عنفه. بقيت أعيش حياة مزدوجة:

  • مع ياسين: نيك عنيف، سيطرة، كلام قليل، بس شغف.
  • مع أشين: نيك رقيق، حنان، كلام حب، اهتمام.

اكتشفت إن التوأمين عارفين ببعض، بس اتفقوا سراً يشاركوني! في يوم، ياسين رجع مفاجأة، لقى أشين في الشقة. بدل الخناقة، قعدوا يتكلموا، اتضح إن أشين كان بيحكي لياسين عن حبه ليا من زمان، وياسين قال: “هي مراتي، بس لو بتحب أخوی، خليها سعيدة”. من يومها، بقيت أعيش مع الاتنين:

  • أيام ياسين في البيت: نيك خشن، أنا ألبس لانجري أحمر، هو بيربط إيدي، بينيكني في الطيز جامد.
  • أيام أشين: نيك رقيق، ألبس روب حرير، بنام في حضنه، بيبوس جسمي كله قبل النيك.
  • أحياناً ثلاثي: ياسين ينيكني من قدام، أشين من ورا، أنا وسط، زبرين متماثلين يملوني، واحد خشن والتاني رقيق.

بقيت أحب الاتنين، ما أرضاش بواحد. ياسين بيديني القوة، أشين بيديني الحنان. التوأمين بقوا يكملوا بعض في حياتي. كتاب مغامرات ملك كوكب أضاف فصلًا: “هدى بنت زينب تحب التوأمين… ياسين الخشن وأشين الرقيق… زبرين متماثلين في جسدين، حبّان في قلب واحد”.

الفصل الثالث والخمسون

“نهى والتوأمين الشابين: عيد حبّ في فندق النيل… خيانة حلوة لأمّ الثلاثة”

أنا نهى، بنت ملك كوكب، واحدة من التوائم الثلاثة (أنا ونسرين وداود)، دلوقتي في الأربعين بالظبط، بس بفضل جينات أمي وإكسير الشباب اللي شربته سراً منها، جسمي لسه زي الـ28: بشرتي بيضاء حريرية، عيوني سودا كحيلة، شعري أسود مموج لحد وسطي، بزازي D مشدودة، خصر نحيف، طيز مربربة، رجليا طويلة. متجوزة من 15 سنة من طارق، رجل أعمال 45 سنة، وسيم بس مشغول دايماً، عندنا ثلاث عيال: بنتين توأم 13 سنة، وولد 10 سنين. طارق بيحبني، بس النيك بقى روتيني: مرة في الأسبوع، سريع، في السرير، من غير إثارة. أنا جوايا نار لسه مش مطفية.

يوم 14 فبراير، عيد الحب، طارق سافر الإمارات، العيال عند جدتهم. قررت أخرج لوحدي، ألبس فستان أحمر قصير ضيق، كعب عالي ذهبي، لانجري أسود دانتيل، عطر مسك. رحت كافيه فخم على كورنيش النيل في الزمالك، الجو رومانسي، شموع، موسيقى جاز، قلوب حمراء. وأنا بطلب كوكتيل، لاحظت شابين توأم متماثلين قاعدين على الطاولة اللي جنبي، بيبصوا عليا بابتسامات ساحرة.

  • باهر، 24 سنة، طالب ماجستير إعلام، بشرته قمحية، عيونه عسلية، شعره أسود قصير، جسمه رياضي من التنس، طوله 185 سم، زبره 22 سم (هعرف بعدين).
  • سامر، نفس الشبه بالظبط، بس عيونه أغمق شوية، وصوته أعمق، زبره نفس المقاس بس أكثر انحناء.

قربوا مني، باهر قال: “مساء الخير يا قمر الفالنتاين، ممكن نعرف اسم الجمال ده؟” سامر ضحك: “أكيد متجوزة، بس عيد الحب للكل”. ابتسمت، قلت: “نهى، وأنتوا؟” بدأنا نتكلم، حكولي إنهم توأم من المنصورة، بيدرسوا في القاهرة، بيحبوا السينما والسفر. بعد نص ساعة، دعوني أرقص معاهم على أغنية “Perfect” لإد شيران. باهر رقص معايا من قدام، إيده على وسطي، سامر من ورا، إيده على بطني. حسيت زبريهم واقفين على طيزي وبطني، كسي بلّل فوراً.

باهر همس: “نهى، أنتِ أجمل ست شفتها في حياتي”. سامر باس رقبتي: “عايزين نكمل الليلة معاكي”. أنا ترددت ثواني، فكرت في طارق والعيال، بس الشهوة غلبت: “أوكي، بس في مكان سري”. حجزوا سويت في فندق ماريوت القاهرة المطل على النيل، الدور الـ20، فيو بانورامي، سرير كينج، جاكوزي، شموع، ورد أحمر. دخلنا السويت الساعة 11 بالليل، قفلوا الباب، شغلوا موسيقى هادية.

باهر باسني بوسة ناعمة، لسانه يداعب لساني، سامر من ورا قلع فستاني ببطء، شاف جسمي باللانجري الأسود. “ياه… جسمك نار يا نهى!” باهر قلع قميصه، عضلاته بارزة، سامر كمان. أنا نزلت على ركبي، فكيت بنطلوناتهم، زبريهم طلعوا متماثلين: 22 سم، سميكين، رؤوس وردية، عرق أزرق. مسكت واحد بكل إيد، دعكت، بعدين مصيت باهر، لساني يلف على راسه، سامر يحط زبره في إيدي. غيرت، مصيت سامر، باهر يداعب بزازي من السوتيان.

رفعوني على السرير، باهر لحس كسي من فوق الكولوت، سامر مص بزازي، قلعوا اللانجري. باهر لحس كسي بشراهة، إصبعين جوا، أنا أتأوه: “آه… أولاد… أحسن من جوزي!” سامر حط زبره في بقي، نك فمي زي كس. بعدين باهر دخل زبره في كسي، سامر في طيزي (كنت بحب الشرج من زمان)، حسيت مليانة، زبرين شابين ينيكوا أم ثلاث عيال. “آه… نيكوني أقوى… ده عيد حبي!” غيرنا أوضاع كتير:

  • أنا فوق باهر، أركب زبره، سامر من ورا في طيزي.
  • 69 مع سامر، باهر ينيك كسي من ورا.
  • واقفة بينهم، واحد في كسي، التاني في فمي، النيل مضوي وراهم.

استمر النيك 3 ساعات، نزلت 6 مرات، هما نزلوا في كسي وطيزي وبقي وبزازي. بعدين في الجاكوزي، أنا قعدت وسط، زبر باهر في إيدي اليمين، زبر سامر في الشمال، بمصهما بالدور، الماء يترش. في النهاية، نموا جنبي، باهر بيحضن من اليمين، سامر من الشمال، بيبوسوا رقبتي. قلتلهم: “ده أحلى عيد حب في حياتي”.

من يومها، بقيت أقابلهم سراً كل أسبوعين: في يخت على النيل، في فيلا في الساحل الشمالي، في شقتهم في مدينة نصر. طارق ما يعرفش، العيال في المدرسة. بقيت أعيش حياة مزدوجة: أم محترمة بالنهار، لبوة مع توأم شاب بالليل. كتاب مغامرات ملك كوكب أضاف فصلًا: “نهى بنت ملك كوكب في الأربعين… تستسلم لتوأمين شابين باهر وسامر في عيد الحب… نيك ثلاثي في سويت النيل رغم الزواج والعيال”.

الفصل الرابع والخمسون

“وسيم والتوأم الحوريتين: ميكاييلا ونرمين جبريللا… أمّ وخالة في ليلة البلوغ”

أنا وسيم، ابن حورية ميكاييلا وزوجها منصور، دلوقتي في الـ17 سنة، طالب ثانوي في مدرسة خاصة في المهندسين، بشرتي بيضاء زي أمي، عيوني زرقا بحرية زي خالي، شعري أشقر مموج، جسمي رياضي من السباحة والجيم، طولي 188 سم، وزبري 23 سم سميك، رأسه وردي منتفخ، لسه بكر بس كنت بحلم بالجنس كل ليلة. أمي ميكاييلا، 38 سنة، حورية بحر أصلية من جزر البهاما، بشرتها برونزية لامعة، عيونها زرقا، شعرها أشقر طويل مبلول دايماً، بزازها E كبار تهز زي الأمواج، طيزها مربربة، رجليها طويلة. خالتي نرمين جبريللا، توأم ميكاييلا المتماثل، نفس الجسم والوجه والشعر، بس عيونها أغمق زرقا، وصوتها أعمق، متجوزة راجل إيطالي وتعيش في روما، بس بتزورنا كل صيف.

الصيف ده، 2025، نرمين جت تقضي شهر في فيلا العائلة في الساحل الشمالي، البحر قدامنا، الجو سخن، الليالي طويلة. أنا كنت بلاحظ أمي وخالتي من صغري: بيلبسوا بكينيات صغيرة، بزازهم بارزة، طيازهم تهز وهما بيسبحوا. زبري كان بيقف كل ما أشوفهم. في يوم، أبويا منصور سافر إيطاليا مع زوج نرمين، الفيلا بقت لينا بس: أنا وميکاييلا ونرمين.

الليلة دي كانت ليلة قمرية، الجو دافئ، البحر هادي. أمي وخالتي كانوا بيشربوا نبيذ على الشاطئ الخاص، لابسين روب حرير أبيض شفاف، تحتهم بكيني أسود. أنا كنت في أوضتي أتفرج على بورن، زبري واقف. سمعت صوت ضحكهم، طلعت أشوفهم. ميكاييلا قالت: “تعالى يا وسيم، اقعد معانا”. قعدت، عيونهم بتلمع، النبيذ خلاهم جريئين. نرمين قالت: “وسيم كبر أوي، بقى راجل”. ميكاييلا ضحكت: “شبه أبوه، بس أجمل”.

بدأوا يحكوا عن شبابهم في البهاما، إزاي كانوا بيسبحوا عريانين، بيمارسوا الحب مع شباب الجزيرة. أنا احمرت، زبري وقف تحت الشورت. ميكاييلا لاحظت، قربت مني، حطت إيدها على فخدي: “وسيم، أنت بكر؟” قلت: “أيوة يا ماما”. نرمين قربت من الجهة التانية: “عايزين نعلمك، إحنا حوريات، بنعرف المتعة”. أنا ترددت، بس ميكاييلا باستني بوسة على شفايفي، لسانها مالح من البحر، نرمين باست رقبتي.

قلعوا روبهم، بقوا بالبكيني، بزازهم بارزة، حلماتهم واقفة. أنا قلعت الشورت، زبري طلع زي العمود. ميكاييلا مسكته: “ياه… أكبر من أبوك!” نرمين لحست راسه، لسانها داير حواليه. بعدين ميكاييلا ركبت على ركبي، قلعت البكيني، كسها الوردي مبلول، ركبت على زبري، دخل كله في كسها الدافئ. “آه يا ماما… أحلى إحساس!” نرمين وقفت قدامي، حطت كسها على وشي، أنا ألحس، طعمها مالح بحري. ميكاييلا تركب فوق تحت، بزازها تهز في وشي، أنا أمص حلمة.

غيرنا: نرمين نمت على كرسي الشاطئ، رجليها مفتوحة، دخلت زبري في كسها، ميكاييلا تلحس طيزي من ورا. “آه يا خالتو… كسك ضيق!” نرمين بتصرخ: “نيك أقوى يا وسيم… أنت ابن أختي وحبيبي!” ميكاييلا دخلت إصبعها في طيزي، أنا حسيت نشوة جديدة. بعدين ثلاثي على الرمل: أنا نمت على ضهري، ميكاييلا ركبت على زبري، نرمين ركبت على وشي، كسي في بقي. الرمل بارد تحت ضهري، البحر بيضرب رجلينا.

غيرنا للشرج: ميكاييلا دهنت طيزها بزيت جوز الهند، دخلت زبري ببطء، طيزها حارة وضيقة، “آه يا وسيم… نيك طيز مامتك!” نرمين لحست بيضاني، بعدين دخلت لسانها في طيزي. نزلت في طيز ميكاييلا، لبني يسيل على الرمل. بعدين نرمين بدورها، نكت طيزها وهي بتصرخ بلذة. استمر النيك 4 ساعات، نزلت 3 مرات، هما نزلوا عشرات، عصيرهم يبل الرمل.

في النهاية، نموا جنبي على الشاطئ، ميكاييلا على صدري اليمين، نرمين على الشمال، بيبوسوا جسمي. قالت ميكاييلا: “دلوقتي أنت راجلنا”. من يومها، كل ليلة في الصيف: نيك في البحر، في الجاكوزي، في أوضتي، في الحديقة. لما نرمين رجعت روما، ميكاييلا استمرت تعلمني، وكل صيف نرمين ترجع للثلاثي. أبويا ما يعرفش، بس أنا بقيت حوري بحر مع الحوريتين. كتاب مغامرات ملك كوكب أضاف فصلًا: “وسيم ابن حورية ميكاييلا يفتض بكارته… مع أمه وخالته التوأم نرمين جبريللا على شاطئ الساحل… حوريات البحر يعلمون الشاب المتعة”.

الفصل الخامس والخمسون

“رفيق في حضن الأبوين… وعبد الرحيم مع ملك كوكب وحمدي: ليالي الإشراك العائلي”

الجزء الأول: رفيق وسامية وممدوح

أنا رفيق، ابن سامية وممدوح، في الـ16 سنة، طالب ثانوي في الإسكندرية، بشرتي سمراء زي أبويا، عيوني خضرا زي أمي، شعري أسود مجعد، جسمي رياضي من الكونغ فو، زبري 20 سم، لسه بكر بس كنت أتلصص على أبويا وأمي من سنتين. بيتهم في العجمي، فيلا صغيرة على البحر، أوضتي جنب أوضتهم، الجدار رقيق، أسمع أنينهم كل ليلة جمعة.

سامية، 38 سنة، بشرتها قمحية، عيونها خضرا، شعرها بني طويل، بزازها D مربربة، طيزها كبيرة. ممدوح، 42 سنة، ضابط شرطة سابق، عضلاته حديد، زبره 22 سم. كانوا يعرفوا إني أتلصص: مرة سمعوني أتنفس ورا الباب، مرة شافوني من شق المرآة. بس ما قالوش حاجة، لحد ليلة الجمعة دي.

الساعة 12 بالليل، البحر هادي، القمر مضوي. سمعت أنين أمي: “آه يا ممدوح… دخله كله!” فتحت الباب شوية، شفتهم عريانين على السرير: أبويا من ورا، زبره في طيز أمي، هي بتأوه. فجأة، أمي قالت بصوت عالي: “رفيق، تعالى جوا، إحنا عارفينك بتتفرج”. أبويا ضحك: “يلا يا ولدي، خليك راجل معانا”.

دخلت، قلبي بيدق، زبري واقف تحت البيجاما. أمي قربت، قلعتني البيجاما، شافت زبري: “ياه… أكبر من أبوك!” أبويا قام، حضنني: “هنعلمك يا رفيق”. أمي نمت على السرير، رجليها مفتوحة، كسها الوردي مبلول. أبويا قال: “ادخل في مامتك”. دخلت زبري في كسها، حسيت دفء، أمي بتأوه: “آه يا حبيبي… نيك مامتك!” أبويا من ورايا، دهن زبره، دخل طيزي ببطء، أنا صرخت من الألم، بس بعدين لذة. إيلاج مزدوج: أنا في كس أمي، أبويا في طيزي، ثلاثتنا بنتحرك مع بعض، أمي بتصرخ: “آه… أنا مليانة من الاتنين!”

غيرنا: أمي ركبت على زبري، أبويا دخل كسها معايا، زبرين في كس واحد، أمي بتتلوى: “آه… هتموتوا مامتكم!” بعدين علاقة عادية: أنا نكت أمي كلبي، أبويا يمص بزازها. أبويا نك أمي في فمها، أنا في كسها. استمرنا 3 ساعات، نزلت في كس أمي مرتين، أبويا نزل في طيزي وفي بق أمي. نمت بينهم، أمي بتحضنني، أبويا بيبوس جبيني.

من يومها، كل جمعة ثلاثي: في البحر بالليل، في الحمام، في الصالة. أبويا علمني النيك الشرجي، أمي علمتي مص البزاز. بقيت راجل البيت.

الجزء الثاني: عبد الرحيم وملك كوكب وحمدي

عبد الرحيم، ابن ملك كوكب وحمدي، 18 سنة، طالب جامعي، بشرته بيضاء، عيونه سودا، زبره 24 سم زي أبوه. ملك كوكب، 50+ بس زي الـ30، جسمها نار. حمدي، 55+ زي الـ35، زبره ضخم.

كانوا يعرفوا إن عبد الرحيم يتلصص من سنتين. في ليلة عيد ميلاده، استدعوه لغرفتهم في فيلا المهندسين. ملك كوكب عريانة على السرير، حمدي بين فخادها. قالت: “تعالى يا عبد الرحيم، خليك معانا”. حمدي: “هنفتحك يا ولدي”.

ملك كوكب مصت زبر عبد الرحيم، حمدي دخل زبره في كسها. بعدين إيلاج مزدوج: عبد الرحيم في كس أمه، حمدي في طيزها. ملك كوكب بتصرخ: “آه… أنا ملكة الزبرين!” غيرنا: عبد الرحيم نك أمه عادي، حمدي يمص بزازها. حمدي نك عبد الرحيم في طيزه، ملك كوكب تلحس.

استمر النيك 4 ساعات، في الجاكوزي، على البلكونة. عبد الرحيم نزل في كس أمه، حمدي في طيزه. من يومها، ثلاثي أسبوعي، ملك كوكب بتلبس لانجري، حمدي بيربط عبد الرحيم، نيك عنيف ورقيق.

كتاب مغامرات ملك كوكب أضاف فصلًا: “رفيق مع سامية وممدوح… وعبد الرحيم مع ملك كوكب وحمدي: إشراك الأبناء في حضن الأبوين… إيلاج مزدوج وعائلي في ليالي الإسكندرية والمهندسين”.

الفصل السادس والخمسون

“العالم المجنون وملك كوكب المستنسخة: ليلة الولادة في المختبر… زوجة بعمر العشرين في ساعة”

أنا الدكتور زيغفريد فون كراكن، عالم بيولوجي ألماني مجنون، في الـ62 سنة، شعري أبيض طويل، عيوني زرقا حادة، معملي السري تحت جبل في الألب البافاري. من 30 سنة، شفت صورة ملك كوكب في مجلة، ست في الخمسين بس جسمها زي الـ25: بشرة بيضاء حرير، عيون سودا ساحرة، بزاز D، طيز مربربة، رجلين طويلة. عشقتها من أول نظرة، قررت أستنسخها، عشان تكون لي رفيقة وزوجة أبدية.

جمع DNA من شعرة سقطت منها في حفلة في دبي (كنت متخفي كنادل)، بنيت جهاز استنساخ متطور: خزان زجاجي، سوائل هرمونية، مولد طاقة نووي صغير. بعد 10 سنين تجارب، نجحت. في ليلة عاصفة، 29 أكتوبر 2025، ضغطت الزر.

الخزان امتلأ سائل أخضر، فقاعات، ضوء أزرق. في 20 دقيقة، ظهرت جنين، بعدين ****، بعدين مراهقة، وبعد 60 دقيقة بالظبط، خرجت ملك كوكب الجديدة، نسخة مثالية بعمر 20 سنة: نفس الجسم، نفس الوجه، نفس الشعر الأسود الطويل، بس عيونها أكثر براءة، وجسمها أكثر شباباً، بزازها أكبر شوية من الهرمونات، كسها وردي بكر تماماً.

فتحت عيونها، قالت بصوت ناعم: “أين أنا؟” أنا بستها على جبينها: “أنتِ ملكتي، زوجتي، مخلوقتي”. سميتها ملكة (ملك كوكب الثانية). لبستها روب حرير أبيض، أخدتها لجناحي الفاخر: سرير دائري، مرايا في السقف، إضاءة خافتة، عطور مسك.

في أول ليلة، علمتها كل حاجة: مشيتها، كلامها، ضحكتها. بعدين قلعت الروب، شفت جسمها العاري: بشرة لامعة، بزاز تهز، حلمات وردية، كس حليق. زبري (اللي كبرته بإبر هرمونية لـ25 سم) وقف. ملكة قربت، مسكت زبري بإيد مرتعشة: “ده إيه؟” قلت: “ده حبيبك، زوجك”. نزلت على ركبها، لحست راسه، بعدين مصته ببطء، عيونها في عيني.

رفعتها على السرير، لحست كسها، إصبعي يداعب البظر، هي بتأوه: “آه… دكتور… إحساس غريب!” دخلت زبري في كسها، بكارتها انفتحت، دم خفيف، هي صرخت بس استمرت: “كمل… أنا لك!” نكتها ساعة: أول بطء، بعدين قوة، غيرنا أوضاع: هي فوق تركب، أنا أدعك بزازها، بعدين كلبي على السجادة، أنا أضرب طيزها. نزلت في كسها، لبني يملاها.

من يومها، عشنا كزوجين:

  • الصبح: نيك في الدش، ماء ساخن يترش على جسمها.
  • الظهر: في المعمل، هي لابسة روب مفتوح، أنا نكها على الطاولة بين الأنابيب.
  • الليل: في الجاكوزي، هي ركبت على زبري، فقاعات حوالينا.

علمتها كل الوضعيات: شرج (طيزها ضيقة أول مرة، بعدين بقت تطلب)، 69، نيك واقف على الزجاج المطل على الجبل. بعد شهر، حملت، بس أنا عدلت الجنين في المعمل، ولدت بنت مستنسخة ثالثة، سميناها ملكوثا.

بقيت إمبراطورية: أنا وملكة وملكوثا، نيك ثلاثي كل ليلة. الأصلية (ملك كوكب) ما تعرفش، بس أنا أرسل صور لها سراً، أقول: “دي نسختك، أحلى منك”. كتاب مغامرات ملك كوكب أضاف فصلًا: “العالم المجنون يستنسخ ملك كوكب… ملكة الـ20 سنة زوجة في ساعة… نيك في الألب، معمل الشهوة والخلود”.

الفصل السابع والخمسون

“أفروديت عشتار: أمّ النجوم… وكتاب الكوكب الآخر في يد ملك كوكب”

أنا ملك كوكب، في الخمسين، لكنّ جسمي لا يزال يُخطف الأنفاس: بشرة بيضاء كالحرير، عيون سوداء كالليل، شعر أسود طويل، بزاز D مشدودة، طيز مربربة، رجلين كأنّها منحوتة. كنت أظنّ أنّ جمالي هذا وراثة من جدّتي أو أمّي، لكنّ الحقيقة كانت أبعد من النجوم.

في ليلةٍ صيفيةٍ حارّة، في فيلا المهندسين، جاءتني أمّي أفروديت عشتار، لأوّل مرّة منذ سنوات. لم تكن قد شاخت يومًا: بشرتها برونزية لامعة كالذهب السائل، عيونها خضراء زمردية تُضيء في الظلام، شعرها أحمر نار يتدفّق كشلّال، جسمها مثاليّ كتمثال يونانيّ، لكنّه يتحرّك بسلاسةٍ خارقة. كانت ترتدي ثوبًا فضيًّا لامعًا، ليس قماشًا، بل معدنًا حيًّا يتنفّس معها، يُغطّي جسدها ويبرز كلّ منحنى، وكأنّه جزء من جلدها.

قالت بصوتٍ يشبه موسيقى الكون: “يا ملك، حان الوقت أن تعرفي من أنا… ومن أنتِ.”

جلست أمامي، وأخرجت صندوقًا صغيرًا من المعدن الفضيّ نفسه، لا قفل له، فتحته بمجرد لمسة من أصابعها. داخل الصندوق كتابٌ جلديّ أسود، صفحاته تتلألأ كأنّها مكتوبة بالنجوم، وختمٌ دائريّ صغير، عليه رمزٌ غريب: دائرة داخلها مثلّث متساوي الأضلاع، وفي وسطه كوكبٌ صغير.

“اقرئي، يا ابنتي. هذا تاريخ كوكبي… كوكب زوريثيا.”

قصّة أفروديت عشتار

قبل 55 عامًا، في قلب الصحراء الغربية، سقط نيزكٌ ضخمٌ في حفرةٍ عميقة. كان والدي، الجيولوجيّ الدكتور عبد المنعم، منقّبًا في المنطقة. عندما اقترب من الحفرة، وجد مركبة فضائية مدفونة نصفها في الرمال، معدنها فضيّ لامع، لا يوجد مثله على الأرض، لا يصدأ، لا ينكسر، يتفاعل مع الضوء كأنّه حيّ.

داخل المركبة: رجلٌ ميت، وامرأةٌ في غيبوبة. الرجل كان شريكها، توفي من الصدمة. أمّي، أفروديت عشتار، كانت لا تزال تتنفّس. أنقذها والدي، نقلها إلى مخيّمه، أعطاها الماء، وعندما فتحت عينيها، قالت بالعربية الفصحى: “أنا أفروديت… من زوريثيا. شكرًا لإنقاذك حياتي.”

كانت تتحدّث كلّ لغات الأرض بطلاقة، تفهم الأفكار قبل الكلمات. بحثت أجهزة الدولة عن هويتها: لا أثر، لا عائلة، لا جواز. أبلغوا الإنتربول، فحصوا صورها، لا نتيجة. كانت غريبة عن الأرض.

قدراتها الخارقة

  • قوّة خارقة: تستطيع رفع سيارة بيدٍ واحدة.
  • نظر ثاقب: ترى عبر الجدران، في الظلام، من على بعد كيلومترات.
  • سمع خارق: تسمع همسة على بعد 500 متر.
  • جلد لا يُجرح: السكاكين تنزلق، الرصاص يرتدّ، النار لا تحرق.
  • خلود الجسد: لا تشيخ، لا تمرض، لا تتعب.
  • التشكّل: تستطيع تغيير ملامحها، تصبح أيّ امرأة يحبّها زوجها: مارلين مونرو، صباح، نادية لطفي، أو حتى فتاة من خياله.
  • التحكّم بالحجم: تصغر إلى حجم دمية، أو تكبر إلى عملاقة بطول 3 أمتار.
  • الاختفاء: تصبح شفّافة، لا يراها أحد.

زواجها من والدي

أحبّت والدي من أوّل نظرة. قالت له: “أنت من أنقذني، وأنا سأكون لك إلى الأبد.”

تزوّجا سرًا في قرية نائية. أنجبا ملك كوكب وخديجة. أخفيا سرّها عن الجميع. كانت تستخدم قدراتها لإمتاع زوجها:

  • في السرير: تصبح مارلين مونرو، ثمّ صباح، ثمّ فتاة يابانية، كلّ ليلة امرأة مختلفة.
  • تصغر: تدخل فمه، تلحس زبره من الداخل، تخرج من فتحة البول.
  • تكبر: يركب زبره وهي عملاقة، كسه كبحيرة، يسبح فيها.
  • تختفي: تختفي وهو ينيك الفراغ، ثمّ تظهر فجأة في فمه أو طيزه.

كانت تكتب كلّ شيء في الكتاب:

  • تاريخ زوريثيا: كوكب في مجرة أندروميدا، شعبه خالد، يعيش بالطاقة النجمية، لا يأكل، لا يشرب، يتكاثر بالاندماج الطاقي.
  • سبب السقوط: مركبتهم تعطّلت بسبب عاصفة كونية.
  • رسالتهم: كانوا يبحثون عن كواكب صالحة للحياة.

الختم السحري

عندما توفي والدي بحادث سيارة (كانت أمّي بعيدة، لم تستطع إنقاذه)، قررت البقاء على الأرض، لتربية بناتها. لم ترث أنا وخديجة قدراتها، لكنّنا ورثنا جمالها الخارق، وطول العمر النسبيّ.

سلّمتني أمّي الكتاب والختم، وقالت: “هذا الختم يعمل بالعقل فقط. إذا فكّرتِ في زوريثيا، سيفتح بوابة، وينقلكِ إلى هناك. وإذا فكّرتِ في الأرض، سيعيدك. لكن لا تستخدميه إلا إذا اضطررتِ. الكوكب ميت الآن، لا حياة فيه، لكنّ ذكرياتي هناك.”

أغلقت الصندوق، قبلت جبيني، ثمّ اختفت في ضوء أزرق، كأنّها لم تكن.

في تلك الليلة، فتحت الكتاب. الصفحات كانت تتحرّك لوحدها، تعرض صورًا ثلاثية الأبعاد: مدن زوريثيا المعلّقة في السحب، أنهار من الضوء، كائنات تطير بدون أجنحة. قرأت عن أمّي: كانت أميرة، عالمة، محاربة. كانت تحبّ زوجها الأرضيّ أكثر من كوكبها.

أغلقت الكتاب، وضعته تحت وسادتي. نظرت إلى الختم في يدي. فكّرت: “هل أذهب؟”

لكنّني قررت أبقى. أنا ملك كوكب، أمّ لأجيال، ملكة على الأرض. لكنّني الآن أعرف: دمي ليس أرضيًا فقط. أنا ابنة نجمة.

كتاب مغامرات ملك كوكب أضاف فصلًا: “أفروديت عشتار: أمّ من كوكب زوريثيا… سقوط نيزك، زواج جيولوجيّ، قدرات خارقة، تشكّل وإمتاع… كتاب النجوم والختم السحريّ في يد ملك كوكب”.

الفصل الثامن والخمسون

“رفيق: صيّاد الليالي… وزميلاته السنجل، وجيرلفريند السوبرهيروين”

أنا رفيق، ابن سامية وممدوح، دلوقتي في الـ24 سنة، مهندس ميكانيكا خريج جامعة الإسكندرية، بشتغل في شركة تصنيع سيارات ألمانية في برج العرب. بشرتي سمراء مشدودة، عيوني خضرا زي أمي، شعري أسود مجعد، جسمي رياضي من الكونغ فو والجيم، زبري 22 سم، سميك، رأسه منتفخ، بعد ما فتحتني أمي وأبويا في الـ16، بقيت صيّاد نسوان، ما بحبش الارتباط، بس بحب المغامرة.

عشت حياة سنجل مليانة جيرلفريندات، كل واحدة قصّة، كل واحدة مكان، كل واحدة نكهة. كلهم زميلات دراسة أو شغل، كلهم سنجل زيي، كلهم فاجرين.

1. لينا – زميلة الجامعة، الشقراوية الإيطالية

لينا، 23 سنة، طالبة تبادل من ميلانو، بشرتها بيضاء زي اللبن، عيونها زرقا، شعرها أشقر طويل، بزازها C، طيزها مدورة. كنا في مشروع تخرج، بنشتغل ليل نهار في المعمل. في ليلة امتحان، الساعة 3 الفجر، المعمل فاضي. لينا كانت لابسة تيشرت أبيض مبلول عرق، حلماتها بارزة. قالت: “رفيق، أنا متوترة أوي”. قلعت تيشرتها، بقت بالسوتيان الأبيض. نكتها على طاولة اللحام، زبري في كسها، هي بتصرخ بالإيطالي: “Più forte!” نزلت في كسها، بعدين في فمها. استمرنا شهرين، نيك في المعمل، في السيارة، في شقتها في سيدي جابر.

2. سارة – زميلة الشغل، المحجبة الفاجرة

سارة، 25 سنة، مهندسة كهربا، *****، بشرتها قمحية، عيونها سودا، جسمها ممتلئ، بزازها D تحت الحجاب. كانت بتيجي الشغل ببدلة رسمية، بس تحتها لانجري أحمر. في يوم، كنا بنشتغل أوفر تايم، المكتب فاضي. قالت: “رفيق، أنا متجوزة بس جوزي في السعودية”. قلعت الحجاب، شعرها أسود طويل، قلعت البنطلون، كسها حليق. نكتها على مكتب المدير، هي لابسة الحجاب بس، بزازها تهز تحت البلوزة. نكت طيزها في الحمام، هي بتكتم صوتها. استمرنا 6 شهور، نيك في المصعد، في المخزن، في السيارة قدام البيت.

3. جود – زميلة الجيم، لاعبة كاراتيه

جود، 22 سنة، بطلة كاراتيه، بشرتها سمراء، عضلات مشدودة، بزاز صغيرة، طيز حديد. كنا بنتدرب سوا في الجيم. في يوم، بعد التمرين، الدش فاضي. دخلت عليا وأنا بستحمى، زبري واقف. قالت: “رفيق، عايزة أجرب قوتك”. نكتها واقفة تحت الدش، الماء ساخن، هي بتضربني على صدري وأنا بنيك كسها. بعدين في الساونا، هي ركبت على زبري، عرقنا يختلط. استمرنا سنة، نيك في الجيم، في الحلبة، في السيارة بعد البطولات.

4. فريدة – السوبرهيروين، جيرلفريند السرّ

فريدة، 24 سنة، زميلة في قسم التصميم، بشرتها بيضاء، عيونها رمادية، شعرها أحمر مصبوغ، جسمها رشيق زي القطة. كانت بتيجي الشغل ببدلة سودا ضيقة، بس ما حد كان يعرف سرّها: سوبرهيروين، اسمها الكود “نارا”. قدراتها: طيران، قوة خارقة، إطلاق نار من إيديها، جلد لا يُجرح. كانت بتحارب عصابات في الإسكندرية بالليل.

اكتشفت سرّها في يوم، كنت براقبها من الشباك، شفتها بتطير فوق الكورنيش، بتضرب عصابة مخدرات. في اليوم التاني، واجهتها: “أنا عارف مين إنتِ”. ابتسمت: “وإنت عايز إيه؟” قلت: “عايزك”. أخدتني لشقتها في المنتزه، قلعت البدلة، تحتها لانجري أسود. نكتها في الهوا، هي طايرة، أنا ماسك وسطها، زبري في كسها، الريح بتضرب وشنا. بعدين في السطح، هي بتطلق نار من إيديها وأنا بنيك طيزها. نكتها وهي بتطير فوق البحر، نزلت في كسها وهي بتغرق العصابة.

كانت بتستخدم قدراتها في النيك:

  • تطير بيا فوق المدينة، نيك 69 في السحاب.
  • تكبر قوتها، تضغط زبري بكسها زي مكبس.
  • تطلق نار خفيفة على بيضاني، تحسس حرارتها بدون أذى.

استمرنا 8 شهور، هي بتحميني، أنا بمتعها. في النهاية، سابت الشغل، سافرت تحارب في سوريا، بس سابت لي بدلتها: “احتفظ بيها، تفتكرني”.

حياة رفيق

بقيت أعيش سنجل، كل أسبوع جيرلفريند جديدة، كل واحدة قصّة. أمي وأبويا فخورين بيا، بس بيقولوا: “متتجوزش، استمتع”. بقيت أسطورة في الإسكندرية: المهندس اللي بينيك زميلاته، واللي كان ليه جيرلفريند سوبرهيروين.

كتاب مغامرات ملك كوكب أضاف فصلًا: “رفيق ابن سامية وممدوح: صيّاد السنجل… لينا الإيطالية، سارة المحجبة، جود لاعبة الكاراتيه، وفريدة السوبرهيروين نارا… نيك في المعمل، الجيم، السماء، والبحر”.

الفصل التاسع والخمسون

“أفروديت عشتار تُولد من جديد… في طوكيو، وملك كوكب تطاردها بالحبّ والشوق”

أنا ملك كوكب، في الخمسين، لكنّ قلبي ينبض كفتاةٍ في العشرين. بعد أن سلّمتني أمّي أفروديت عشتار الكتاب والختم، واختفت في ضوءٍ أزرق، ظننتُ أنّني لن أراها ثانيةً. لكنّ الكتاب كان يحمل سرًّا آخر، مكتوبًا بخطٍّ ذهبيٍّ يتلألأ كالنجوم:

“إذا متُّ على الأرض، روحي لا تموت. تُناسخ فورًا في جسدٍ جديد، في أيّ مكانٍ على الكوكب. أولد ****، أنمو في أربعة أشهر إلى عشرين عامًا، ثمّ أعيش كبشريّة، لكنّني أحمل ذاكرتي كاملة.”

كنت أقرأ هذه السطور كلّ ليلة، أضع يدي على الختم، أفكّر: “هل ماتت أمّي؟ أم ما زالت تُراقبني من بعيد؟” ثمّ جاء الخبر.

اليابان: طوكيو – 3 يناير 2026

صحيفة أساهي شيمبون تنشر خبرًا عالميًّا: “**** وُلدت في مستشفى شينجوكو، نمت في 4 أشهر إلى 20 عامًا. الأطباء يصفونها بـ’المعجزة’. اسمها: آيا سوكورا.”

الصورة: فتاة بشرتها برونزية ذهبية، عيون خضراء زمردية، شعر أحمر نار، جسم مثاليّ، بزاز D، خصر نحيف، طيز مربربة. كانت هي. أفروديت عشتار، مُناسَخة.

حجزت طائرة خاصّة فورًا. وصلت طوكيو في 12 ساعة. المستشفى محاصر بالصحافة. تسلّلت بمساعدة الختم – فكّرتُ في الاختفاء، فأصبحتُ شفّافة – دخلت غرفتها.

كانت جالسة على النافذة، ترتدي كيمونو أبيض شفّاف، البحر وراءها. التفتت، ابتسمت: “عرفتُ أنكِ ستأتين، يا ملك.” صوتها موسيقيّ، لكنّ لهجتها يابانية خفيفة.

حضنتها، دموعي على كتفها. “أمي… كيف؟ متى متِّ؟” قالت: “قبل 4 أشهر ونصف. كنتُ في جبل في الهيمالايا، أُصلّي لزوريثيا. سقطتُ، كُسر عنقي. لكنّ الروح انتقلت فورًا إلى رحم امرأة يابانية في طوكيو. نموتُ، نولد، ننمو، نعيش.”

سألتها: “وتذكرين كلّ شيء؟” ضحكت: “كلّ شيء. زوجكِ حمدي، بناتكِ، خديجة، مغامراتكِ… حتى نيككِ مع عباس!” احمرّ وجهي. قالت: “لا تخجلي. أنا أمّك، وصديقتك، وأختك الآن.”

الرفض الأوّل

قلتُ: “تعالي معي إلى مصر. الفيلا جاهزة. حمدي سيموت من الفرح. العيال يشتاقون إليكِ.” ابتسمت بحزن: “لا، يا ملك. أنا الآن آيا. لستُ أفروديت بعد. أحمل ذاكرتها، لكنّني أريد أن أعيش حياةً جديدة. أريد أن أطوف العالم، أن أحبّ، أن أُنكَ، أن أعيش كبشريّة قبل أن أعود إلى دوري الكونيّ.”

سألتُ: “كم تحتاجين؟” قالت: “خمس سنوات. خمس سنوات أسافر، أحبّ رجالاً من كلّ قارّة، أذوق كلّ لهجة، كلّ زبر، كلّ حضن. ثمّ أعود إليكِ في مصر، ونعيش سويًّا كأمّ وبنت، كعاشقات، كصديقتين.”

بكيت. لكنّني وافقت.

مغامرات آيا سوكورا – الخمس سنوات

تركتُ لها بطاقة ائتمان بلا حدود، وجواز سفر مزوّر باسمي، وقلتُ: “سافري. أحبّي. متّعي. لكن أرسلي لي صورة كلّ شهر.”

وسافرت.

  1. اليابان (شهر 1) في كيوتو، عشقت شابًا يابانيًّا، كينجي، لاعب سومو. نكته في معبد ذهبي، هو بزيّه التقليدي، هي عارية تحت الكيمونو. نزل في فمها أثناء صلاة الفجر.
  2. الهند (شهر 6) في فاراناسي، عشقت راهول، كاهن شاب. نكته على ضفاف الغانج، الماء يغسل أجسادهما، هي تُغنّي مانترا، هو يُنيكها من الخلف.
  3. البرازيل (سنة 1) في ريو، في الكرنفال، عشقت ماركوس، راقص سامبا أسود. نكته في الشارع وسط الزحام، زبره 28 سم، هي ترقص وهو داخلها.
  4. فرنسا (سنة 2) في باريس، عشقت لوك، رسّام. نكته في لوفر، أمام الموناليزا، هي تُشكّل نفسها كـ”فينوس”، هو يرسم وينيك.
  5. كينيا (سنة 3) في ماساي مارا، عشقت نغورو، دليل سفاري. نكته في خيمة، الأسود تُزمجر خارجًا، هو يدخل من الخلف، هي تُطلق صرخة أنثوية تُرعب الحيوانات.
  6. أمريكا (سنة 4) في لاس فيغاس، عشقت جاك، لاعب بوكر. نكته في جناح بنتهاوس، على طاولة البوكر، الرقائق تتطاير، هو يراهن: “إذا فزت، تنيكيني في الطائرة الخاصّة.” فاز، فنكته في الجوّ، فوق السحاب.
  7. أستراليا (سنة 5) في سيدني، عشقت ليام، راكب أمواج. نكته على لوح التزلّج، في المحيط، الأمواج تحمل أجسادهما، هو يدخل، هي تُمسك باللوح.

كلّ شهر، كانت ترسل لي صورة:

  • عارية على جبل فوجي.
  • مغطّاة بالكركم في الهند.
  • ترقص عارية في الكرنفال.
  • تُشكّل نفسها كـ”موناليزا” في لوفر.
  • تُنيك أسدًا في السفاري (بالطبع بالتشكّل).
  • تطير في طائرة خاصّة، زبر في فمها.
  • تسبح عارية مع الدلافين.

العودة

في السنة الخ… في 3 يناير 2031، بالضبط بعد 5 سنوات، وصلتني رسالة: “أنا قادمة. مطار القاهرة. رحلة طوكيو-القاهرة. لا تستقبليني. سآتي إليكِ.”

في الفيلا، جهّزت غرفتها: سرير دائري، ورد أحمر، شموع، ختم زوريثيا على الطاولة. في منتصف الليل، سمعتُ صوت خطوات خفيفة على الدرج. دخلت آيا، لكنّها الآن أفروديت عشتار بكامل هيبتها: ثوب فضيّ حيّ، شعر أحمر يتوهّج، عيون زمردية، ابتسامة الأمّ والعاشقة.

حضنتها. بكينا. قالت: “عشتُ، أحببتُ، نُكتُ، سافرتُ، عدتُ. الآن أنا لكِ إلى الأبد.”

نمتُ في حضنها تلك الليلة. لم نمارس الحبّ. فقط حضن. لكنّنا نعلم أنّ الليالي القادمة ستكون كونيّة.

كتاب مغامرات ملك كوكب أضاف فصلًا: “أفروديت عشتار تُناسخ في طوكيو… تنمو في 4 أشهر، ترفض العودة، تطوف العالم 5 سنوات، تحبّ وتُنكَ من كلّ قارّة… ثمّ تعود إلى ملك كوكب في القاهرة: أمّ، عاشقة، كونيّة”.

الفصل الستون

“حمدي وكتاب التناسخ: رحلة الملك بين أرواح الملكات والنجمات”

أنا حمدي، زوج ملك كوكب، في الخمسة والخمسين، لكنّ إكسير الشباب يجعلني أبدو كـ35: عضلات حديد، زبر 25 سم، بشرة سمراء مشدودة، عيون سوداء حادة. منذ أن سلّمتني زوجتي كتاب أمّها أفروديت عشتار لأقرأه، أدركتُ أنّه ليس مجرّد تاريخ كونيّ، بل مفتاح لأعظم مغامرة جنسية في التاريخ.

في ليلةٍ غاب فيها القمر، تسلّلتُ إلى مكتب ملك، فتحتُ الصندوق الفضيّ، سرقتُ الكتاب والختم. الختم كان يعمل بالعقل، والكتاب كان يُظهر صفحاتًا جديدة كلّما فكّرتُ في اسمٍ معيّن. فكّرتُ في التناسخ، فانفتحت صفحةٌ ذهبية:

“الأرواح العظيمة لا تموت. تُناسخ في أجسادٍ جديدة، في أيّ زمانٍ ومكان. الملكات، النجمات، الآلهات… كلهنّ هنا، ينتظرن من يعرف.”

الرحلة الأولى: كليوباترا – لندن

فكّرتُ في كليوباترا. الكتاب أضاء، ظهرت خريطة: لندن، حيّ تشيلسي. اسم: كلارا ويلز، 28 سنة، عارضة أزياء. سافرتُ فورًا. وجدتُها في حفلة VIP. بشرتها قمحية ذهبية، عيون سوداء كحيلة، شعر أسود طويل، بزاز D، طيز مربربة. قالت بالإنجليزية المكسرة: “أنا كليوباترا… أعرفك من قبل آلاف السنين.” نكتها في قصرها على نهر التايمز:

  • في الجاكوزي، هي ترتدي تاجًا ذهبيًّا، أنا أدخل من الخلف.
  • في المكتبة، على كتب التاريخ، هي تقول: “كنتُ أنيك قيصر… الآن أنيكك أنت.”
  • في الحديقة، تحت المطر، زبري في فمها، هي تُغنّي بلغة مصر القديمة.

الرحلة الثانية: نفرتيتي – باريس

فكّرتُ في نفرتيتي. الكتاب: باريس، حيّ الماريه. اسم: ناتالي مونيه، 30 سنة، أمينة متحف. وجدتُها في اللوفر. بشرة برونزية، عيون خضراء، تمثال حيّ. نكتها أمام تمثالها:

  • في قاعة الآثار، هي ترتدي رداء فرعونيّ شفّاف.
  • في المتحف ليلاً، على الأرض الرخامية، زبري في كسها، هي تقول: “أخناتون لم يعرف هكذا متعة.”
  • في شقتها، تُشكّل نفسها كتمثال، أنا أنيك الحجر الحيّ.

الرحلة الثالثة: حتشبسوت – القاهرة (نفسها!)

فكّرتُ في حتشبسوت. الكتاب: القاهرة، حيّ الزمالك. اسم: هبة عبد الرحمن، 35 سنة، أستاذة تاريخ. وجدتُها في جامعة القاهرة. لحية فرعونية مزيّفة، جسم ملكيّ. نكتها في مكتبها:

  • على مكتب خشبي قديم، هي ترتدي تاجًا أحمر.
  • في حديقة الجامعة، تحت أشجار النخيل، زبري في طيزها.
  • في شقتها، تُشكّل نفسها كتمثال حتشبسوت، أنا أنيك الملكة الحيّة.

النجمات المتوفيات

الكتاب كان يُظهر النجمات أيضًا:

  1. إليزابيث تايلور – لوس أنجلوس اسم: ليزا كامبل، 32 سنة، ممثلة. نكتها في هوليوود، في فيلا على التلال، هي ترتدي فستانًا من “كليوباترا”، أنا أنيكها في حمام السباحة.
  2. مريم فخر الدين – بيروت اسم: ميريام فخري، 29 سنة، راقصة. نكتها في كازينو لبنان، على الطاولة، هي تُغنّي “أنا والعذاب” وأنا داخلها.
  3. فاتن حمامة – الإسكندرية اسم: فاطمة حمدي، 34 سنة، كاتبة. نكتها في مكتبة الإسكندرية، بين الكتب، هي تقول: “أنا سيدة الشاشة… والسرير.”
  4. شادية – دبي اسم: شذى العلي، 31 سنة، مغنّية. نكتها في برج خليفة، في جناح بنتهاوس، هي تُغنّي “يا حبيبي تعالى” وأنا أدخل.
  5. ليلى مراد – إسطنبول اسم: ليلى مورات، 30 سنة، ممثلة تركية. نكتها في البوسفور، على يخت، هي تُغنّي بالعربية والتركية.
  6. سامية جمال – الرياض اسم: سامية الجمال، 28 سنة، راقصة شرقية. نكتها في قصر، على السجاد، هي ترقص وأنا أنيك.
  7. مديحة يسري – تونس اسم: مها يسري، 33 سنة، مخرجة. نكتها في قرطاج، على أنقاض المسرح الروماني.
  8. نجوى فؤاد – المغرب اسم: نور فؤاد، 29 سنة، راقصة. نكتها في مراكش، في الرياض، تحت النجوم.

الاكتشاف الأخير: فريدة – زميلة العمل

عدتُ إلى القاهرة، وفي الشركة، لاحظتُ فريدة، زميلتي في قسم التسويق، 28 سنة، بشرة قمحية، عيون سوداء، جسم ملكيّ. فكّرتُ في خمرارنتيبي، زوجة منكاورع. الكتاب أضاء: فريدة هي خمرارنتيبي. واجهتُها في المكتب بعد الدوام. قالت: “كنتُ أعرف أنك ستكتشف. أنا زوجة منكاورع… الآن أنا لك.” نكتها على مكتبي:

  • في الاجتماعات، تحت الطاولة، فمها على زبري.
  • في المصعد، زبري في طيزها.
  • في شقتها، تُشكّل نفسها كتمثال زوجة منكاورع، أنا أنيك الملكة.

العودة إلى ملك كوكب

عدتُ بالكتاب، وضعته في الصندوق. ملك كوكب عرفت. لم تُغضب. قالت: “أنت زوجي. وهذا الكتاب لنا معًا. الآن، نذهب سويًّا… نصطاد الملكات.”

كتاب مغامرات ملك كوكب أضاف فصلًا: “حمدي يسرق كتاب التناسخ… ينيك كليوباترا في لندن، نفرتيتي في باريس، حتشبسوت في القاهرة… إليزابيث تايلور، مريم فخر الدين، فاتن حمامة… حتى فريدة زميلته، خمرارنتيبي زوجة منكاورع… رحلة الملك بين أرواح الملكات والنجمات”.

الفصل الحادي والستون

“عماد ميكائيل ودائرة الأبراج الإثني عشر… رحلة الشهوة الكونية بمساعدة جدّته أفروديت”

أنا عماد ميكائيل، الابن السادس لملك كوكب وحمدي، في الـ22 سنة، طالب هندسة معمارية في جامعة عين شمس، برج العذراء، بشرتي بيضاء، عيوني سوداء عميقة، شعري أسود مموج، جسمي رياضي من الجيم واليوغا، زبري 23 سم، سميك، دائمًا واقف. منذ البلوغ، رغباتي الجنسية مشتعلة كالنار، لكنّني لستُ أيّ شاب: أريد الكمال. أريد الدائرة الكاملة.

في ليلةٍ صيفيةٍ في فيلا المهندسين، جلستُ مع أمّي ملك كوكب على الشرفة. قلتُ لها بصراحة: “يا أمي، أنا برج العذراء، وأريد أن أكمل دائرة الأبراج. أريد أن أُحبّ وأُنيك 12 امرأة، كلّ واحدة من برج مختلف، زميلاتي في الجامعة أو الشغل، لأفهم كلّ طاقة، كلّ نكهة، كلّ شهوة.”

ابتسمت أمّي، عيونها تلمع: “يا عماد، أنت ابني، وابن أفروديت عشتار. هذا ليس مستحيلاً. جدّتك عادت من رحلتها العالمية اليوم. سأطلب منها أن تُسهّل لك الأمر.”

عودة أفروديت عشتار

في اليوم التالي، وصلت آيا سوكورا – أو أفروديت عشتار المُناسَخة – إلى الفيلا. كانت في الـ25 الآن، لكنّها تبدو كـ20: بشرة برونزية ذهبية، عيون زمردية، شعر أحمر نار، جسم إلهة، بزاز E، طيز مربربة، ثوب فضيّ حيّ يتحرّك معها. حضنتْني، قالت: “يا حفيدي، سمعتُ طلبك. سأُحضر لك الـ12 برجًا من زميلاتك. كلّ واحدة ستكون جاهزة، مُشتاقة، مُعدّة لك. سأستخدم قدراتي: التشكّل، الإغراء، التناسخ الجزئيّ للطاقات.”

الـ12 برجًا – 12 ليلة – 12 امرأة

أفروديت اختارت 12 فتاة من زميلاتي في الجامعة، كلّ واحدة برج مختلف، وأعدّت لكلّ لقاء مكانًا وجوًّا يناسب البرج.

  1. امرأة الحمل – ليلى (مهندسة، 21 سنة) مكان: الجيم، بعد التمرين. ليلى: بشرة سمراء، عضلات، عيون سوداء نار. أفروديت شكّلت نفسها كمدرّبة، أغرتها. نكتها على جهاز الجري، هي تصرخ: “أقوى يا عماد!” زبري في كسها، عرقنا يختلط.
  2. امرأة الثور – سارة (طالبة فنون، 22 سنة) مكان: حديقة الأزهر، على العشب. سارة: بشرة قمحية، بزاز كبيرة، طيز مربربة. أفروديت جعلتها تُحبّ الطبيعة. نكتها بين الزهور، هي تُمسك زهرة ورد، أنا أدخل ببطء، هي تُأوه بلذة حسيّة.
  3. امرأة الجوزاء – لين & ليان (توأم، 20 سنة) مكان: شقتي، على الكنبة. لين وليان: بشرة بيضاء، عيون زرقا، شعر أشقر. أفروديت جعلتهما تُحبان الثلاثي. نكتهما معًا: واحدة تمص، التانية تركب، زبري يتنقّل بين كسين.
  4. امرأة السرطان – منى (طالبة طب، 23 سنة) مكان: شاطئ العجمي، تحت القمر. منى: بشرة بيضاء، عيون بنية، جسم ناعم. أفروديت جعلتها عاطفية. نكتها في الماء، هي تبكي من اللذة، أنا أحضنها، زبري في كسها.
  5. امرأة الأسد – فرح (طالبة إعلام، 22 سنة) مكان: سطح الفيلا، تحت النجوم. فرح: بشرة ذهبية، شعر أسود طويل، هيبة ملكة. أفروديت جعلتها تُحبّ السيطرة. نكتها وهي ترتدي تاجًا، أنا أركع، ثمّ أنيكها من الخلف.
  6. امرأة العذراء – ريم (طالبة هندسة، 21 سنة) مكان: المكتبة، بين الكتب. ريم: بشرة بيضاء، نظارات، ذكاء حاد. أفروديت جعلتها تُحبّ الكمال. نكتها على طاولة الدراسة، هي تُصحّح وضعي، زبري في كسها الضيّق.
  7. امرأة الميزان – لارا (طالبة تصميم، 22 سنة) مكان: معرض فني، أمام لوحة. لارا: بشرة قمحية، عيون خضراء، أناقة. أفروديت جعلتها تُحبّ الجمال. نكتها أمام المرآة، هي تُشكّل نفسها كتمثال، أنا أنيك الجمال.
  8. امرأة العقرب – سلمى (طالبة قانون، 23 سنة) مكان: غرفة مظلمة، شموع حمراء. سلمى: بشرة سمراء، عيون سوداء ثاقبة، غموض. أفروديت جعلتها تُحبّ الخطر. نكتها مربوطة، زبري في طيزها، هي تُأوه بلغة السرّ.
  9. امرأة القوس – جود (طالبة رياضة، 21 سنة) مكان: الصحراء، على جمل. جود: بشرة سمراء، عضلات، عيون بنية. أفروديت جعلتها تُحبّ المغامرة. نكتها على الرمال، هي تركب الجمل، أنا أركبها.
  10. امرأة الجدي – دينا (طالبة إدارة، 24 سنة) مكان: مكتب المدير، بعد الدوام. دينا: بشرة بيضاء، عيون رمادية، طموح. أفروديت جعلتها تُحبّ السيطرة. نكتها على المكتب، هي ترتدي بدلة، أنا أنيكها من الخلف.
  11. امرأة الدلو – لونا (طالبة علوم، 22 سنة) مكان: مرصد فلكي، تحت التلسكوب. لونا: بشرة بيضاء، شعر أزرق، عيون فضية. أفروديت جعلتها تُحبّ الكون. نكتها وهي تُراقب النجوم، زبري في كسها، هي تُسمّي الكواكب.
  12. امرأة الحوت – مريم (طالبة موسيقى، 21 سنة) مكان: قارب على النيل، تحت القمر. مريم: بشرة بيضاء، عيون زرقا، شعر أسود طويل. أفروديت جعلتها تُحبّ الحلم. نكتها في الماء، هي تُغنّي، أنا أدخل، البحر يحملنا.

الخاتمة

بعد 12 ليلة، جمعتُ الـ12 فتاة في الفيلا. أفروديت شكّلت نفسها كـإلهة التناسخ، وقفت في الوسط. نكتُ الـ12 معًا في أورجي كوني:

  • على الأرض، على السجاد، في الجاكوزي، على الشرفة.
  • كلّ واحدة تُمثّل برجها، تُغنّي، تُرقص، تُنيك.
  • أفروديت تُشكّل نفسها كلّ واحدة بالدور، ثمّ تُصبح عملاقة، تضمّنا جميعًا.

في النهاية، قالت أفروديت: “الآن، يا عماد، أنتَ ملك الأبراج. دائرتك كاملة.”

كتاب مغامرات ملك كوكب أضاف فصلًا: “عماد ميكائيل، برج العذراء، يُحبّ ويُنيك 12 امرأة من الأبراج الإثني عشر… ليلى الحمل، سارة الثور، لين وليان الجوزاء… حتى مريم الحوت… بمساعدة جدّته أفروديت عشتار المُناسَخة… أورجي كونيّ في فيلا المهندسين”.

الفصل الثاني والستون

“مظلوم عصفور وزوجته البريئة: ليلة الخمر والثعالب الخمسة… من العذراء إلى الشهوة”

أنا عماد ميكائيل، الذي غيّرتُ اسمي إلى مظلوم عصفور بعد الزواج، في الـ25 سنة، مهندس معماري ناجح، برج العذراء، بشرتي بيضاء، عيوني سوداء، زبري 23 سم، لكنّ قلبي مُقسّم: أحبّ زوجتي نور حبًّا جنونيًّا، وأحبّ النساء كلّهنّ حبًّا آخر.

نور – الزوجة البريئة

نور، 23 سنة، برج الحوت، معلمة رياض *****، بشرتها بيضاء كالقشدة، عيونها زرقاء بحرية، شعرها أسود حريري، بزازها C مشدودة، طيزها مدورة ناعمة، كسها وردي بكر تمامًا قبلي. تزوّجنا منذ سنتين، وكنتُ أوّل رجلٍ في حياتها، وآخر… حتى الآن.

لكنّني لم أتغيّر. بعد دائرة الأبراج الـ12، استمررتُ في المغامرات: زميلات، جيران، حتى راقصات في النوادي. نور عرفت. بكت. هدّدتني بالطلاق: “إمّا أنا، أو هنّ!” قلتُ لها: “أحبّكِ أكثر من نفسي، لكنّني لا أستطيع التوقّف. دعيني أُثبتُ لكِ أنّ الشهوة ليست عيبًا… بل متعة.”

الحفلة – خطّة الإغراء

دعوتُ نور إلى حفلة خاصّة في فيلا الساحل الشمالي، قلتُ لها: “مجرد عشاء رومانسيّ مع أصدقاء.” لكنّني جهّزتُ كلّ شيء:

  • خمسة رجال، أصدقائي المقرّبين، كلّ واحد ثعلب مختلف:
    1. كريم (برج الأسد) – لاعب كرة قدم، زبر 26 سم، بشرة سمراء.
    2. أمير (برج العقرب) – مصوّر، زبر 24 سم منحني، عيون سوداء.
    3. زياد (برج القوس) – مغامر، زبر 25 سم، جسم رياضي.
    4. طارق (برج الجدي) – رجل أعمال، زبر 22 سم سميك، لحية كثيفة.
    5. ياسر (برج الدلو) – فنّان، زبر 23 سم، شعر طويل.
  • نبيذ أحمر، أبيض، شمبانيا – أجود الأنواع.
  • موسيقى حسيّة، إضاءة خافتة، جاكوزي، سرير دائري.

بداية الليلة

وصلت نور لابسة فستان أبيض قصير، كعب عالي، عطر ورد. الرجال استقبلوها بابتسامات. بدأنا العشاء:

  • كريم يُغازلها: “نور، عيونك بحر.”
  • أمير يصوّرها: “أجمل عروسة.”
  • زياد يحكي مغامراته: “هل جربتِ السفاري؟”
  • طارق يقدّم لها كأس نبيذ أحمر: “للصحة.”
  • ياسر يعزف على الجيتار أغنية لها.

نور صدّتهم في البداية: “أنا متزوّجة، ومظلوم زوجي.” لكنّ النبيذ بدأ يعمل: كأس، كأستان، ثلاث… الشمبانيا فوّرت في دمها.

التحوّل

بعد ساعتين، نور ثملة، عيونها لامعة، وجنتاها محمّرتان. بدأت تضحك، ترقص، تُمسك يد كريم. أنا كنت أراقب من بعيد، قلبي يدقّ بين الغيرة والإثارة.

  1. كريم أخذها إلى الجاكوزي. قلع فستانها، بقيت باللانجري الأبيض. زبره طلع، هي مسكته بيد مرتعشة: “أوّل مرة أشوف غير مظلوم…” دخل كسها تحت الماء، هي صرخت: “آه… كبير!”
  2. أمير أخذها إلى السرير الدائري. وضعها على بطنها، دخل طيزها ببطء. هي بكت من الألم، ثمّ استمتعت: “أعمق!”
  3. زياد أخذها إلى الشاطئ. نكها واقفة، رجلها مرفوعة، الرمل يدخل بين أصابعها. هي تقول: “أنا حرّة!”
  4. طارق أخذها إلى الصالة. جعلها تمصّ زبره، لبنُه الأوّل في فمها. هي ابتلعت، ضحكت: “مالح!”
  5. ياسر أخذها إلى السطح. نكها 69، هي فوق، شعرها يتطاير، لبنُه على وجهها.

الصباح – الفضيحة

في الصباح، استيقظت نور في السرير الدائري، عارية، آثار اللبن على:

  • كعب قدمها اليمنى (كريم).
  • نهديها (أمير).
  • وجهها وشعرها (زياد).
  • يديها (طارق).
  • فمها (ياسر).

رأتني أدخل، عيونها مليئة بالخجل والعار. بكت: “مظلوم… أنا آسفة… أنا قذرة!” حضنتُها، قلتُ: “لا يا حبيبتي. أنتِ الآن مثلي. عشتِ الشهوة، ذقتِ الثعالب. لا طلاق. نبقى معًا، ونعيش المغامرات سويًّا.”

الحياة الجديدة

من يومها، نور تغيّرت:

  • أصبحت تُشاركني المغامرات: ثنائيات، ثلاثيات، أورجي.
  • تُحبّ الخمر، الرقص، الثعالب الجديدة.
  • أنا ما زلتُ أُحبّها، وهي تُحبّني، لكنّنا الآن زوجان مفتوحان.
  • كلّ شهر، نُقيم حفلة، نُدعو الخمسة، نُضيف اثنين، نُعيش ليلة جديدة.

كتاب مغامرات ملك كوكب أضاف فصلًا: “مظلوم عصفور (عماد ميكائيل) وزوجته نور البريئة… من التهديد بالطلاق إلى ليلة الخمر والثعالب الخمسة… كريم، أمير، زياد، طارق، ياسر… آثار اللبن على جسد العذراء… ثمّ حياة مفتوحة، حبّ وشهوة في آن”.

الفصل الثالث والستون

“أماندا إمبر أوتمان – إليزابيث كيت: حورية الشهوة… وابنة منصور التي لا تُقاوم”

أنا أماندا إمبر أوتمان، المعروفة أيضًا بـ إليزابيث كيت، ابنة منصور وحورية ميكاييلا، في الـ21 سنة، طالبة تصميم أزياء في القاهرة، لكنّني أعيش في فيلا الساحل الشمالي. بشرتي برونزية لامعة كأمّي، عيوني زرقاء بحرية، شعري أشقر طويل مبلول دائمًا، بزازي E تهزّ مع كلّ خطوة، طيزي مربربة، رجليّ طويلتان كأعمدة. جينات الحورية جعلتني شهوانية بدرجة خارقة، أشتهي الرجال كلّ لحظة، أحلم بهم، أستيقظ مبللة، أريد زبرًا جديدًا كلّ يوم.

البداية – النهي الأمّي

أمّي حورية ميكاييلا، الحورية الأصلية، كانت تُنهرني: “أماندا! أنتِ بنت شرقية! كفّي عن النظر إلى الرجال في الشارع، كفّي عن الملابس القصيرة، كفّي عن الرقص في النوادي!” كانت تتذكّر ما حدث بينها وبين عازر المعاق ذهنيًا في صغرها – قصّة حبّ وشهوة سرية – لكنّها عادت إلى طبيعتها الشرقية معي، تريد أن أكون “ستّ بيت” محترمة.

لكنّني لم أكن كذلك.

التصميم – والدي يرضخ

في ليلةٍ صيفيةٍ، جلستُ مع أبي منصور في الصالة. كنتُ لابسة روب حرير أبيض شفّاف، بزازي بارزة، كسّي مبلل. قلتُ له بصراحة: “يا بابي، أنا أريد رجالاً. كثيرًا. أريد أن أنيك في غرفتي، في البيت، بصوت عالٍ. أريد أن أحضر من أشاء، وأنت لا تتدخّل.” تردّد، لكنّ عينيه كانت على جسدي. قال: “حسنًا يا بنتي. أنتِ حرّة. سأجلب لكِ من تريدين، وسأحميكِ.”

أمّي سمعت، صرخت: “يا منصور! أنت مجنون؟ ابنتك ستُصبح لبوة؟” شتمته: “يا ابن الكلب! أنت تدلّلها على حساب شرف العائلة!” لكنّ أبي لم يرد. كان قد رضخ.

الليلة الأولى – الرجال الخمسة

أبي جلب لي خمسة رجال من أصدقائه وأصدقاء أصدقائه، كلّ واحد ثعلب مختلف:

  1. رامي – لاعب جمباز، 28 سنة، زبر 24 سم، مرن.
  2. عمر – مغنّي، 26 سنة، زبر 23 سم، صوت حسيّ.
  3. خالد – رجل أعمال، 30 سنة، زبر 25 سم، غني.
  4. أحمد – مصوّر، 27 سنة، زبر 22 سم، فنّان.
  5. سامي – راقص، 25 سنة، زبر 23 سم، حركات.

في غرفتي – سرير دائري، مرايا في السقف، موسيقى، شموع – خلعتُ روبي، بقيتُ عارية. أمّي كانت في الصالة تُصلّي وتدعو عليّ. أبي كان يراقب من الباب الموارب.

  • رامي بدأ: رفعني، نكّني واقفة، زبره في كسي، أنا أصرخ.
  • عمر لحق: جعلني أمصّ زبره وهو يُغنّي.
  • خالد دخل طيزي، لبنه على ظهري.
  • أحمد صوّرني، نكّني أمام الكاميرا.
  • سامي رقص معي، زبره في فمي.

كنتُ أصرخ بصوتٍ عالٍ: “آه… أقوى… أكثر!” أبي كان يبتسم من الباب، زبره واقف تحت بنطلونه.

الحياة الجديدة

من يومها، أصبحتُ ملكة الشهوة في الفيلا:

  • كلّ يوم أحضر شابًا جديدًا: زميل جامعة، جار، سائق أوبر، حتى سائح أجنبي.
  • أنيك في غرفتي، في الجاكوزي، في الشاطئ الخاص.
  • أصرخ بصوتٍ عالٍ، لا أكترث.
  • أبي يراقب من الباب الموارب، يُشجّع، يجلب لي المزيد.
  • أمّي تشتمه كلّ يوم: “يا منصور يا ابن الـ… أنت تشجّع ابنتك على الدعارة!” لكنّها لا تمنع. كانت تعرف أنّ دم الحورية فيّ أقوى من التربية.

ذروة الجرأة

في إحدى الليالي، أحضرتُ ثلاثة شبّان من النوادي:

  • مارك (أمريكي)، لوكا (إيطالي)، ديمتري (روسي). نكّوني في الصالة، أمام أبي وأمّي. أنا في الوسط، زبر في كسي، زبر في طيزي، زبر في فمي. أمّي بكت، لكنّ أبي قال: “دعوها تعيش. هي ابنتي، وابنة حورية.”

في النهاية، أصبحتُ أسطورة الساحل:

  • الفتاة التي تنيك بصوت عالٍ، وأبوها يراقب.
  • أمّي تُصلّي ليلاً، لكنّها تُحبّني.
  • أبي يُحبّني، ويُمتّعني.

كتاب مغامرات ملك كوكب أضاف فصلًا: “أماندا إمبر أوتمان – إليزابيث كيت: ابنة منصور وحورية… شهوانية خارقة، تُنهرها أمّها، يرضخ لها أبوها… تجلب الرجال، تنيك بصوت عالٍ، أبوها يراقب من الباب الموارب… حورية الشهوة في فيلا الساحل”.

الفصل الرابع والستون

“فاطمة الجارة: مزاد الجمال… وطوق الملكية في عنق الأربعينية”

أنا فاطمة، جارة منصور وحورية في الساحل الشمالي، في الأربعين بالضبط، متزوّجة من عبد الفتاح، أمّ لثلاثة عيال: بنتين في الثانوي، وولد في الجامعة. بشرتي قمحية ناعمة، عيوني عسلية، شعري بني مموج لحد وسطي، بزازي E مربربة، طيزي كبيرة مستديرة، رجليّ ممتلئتان. كنتُ أُعرف في الحيّ بـ”الستّ الفخمة”، لكنّ زوجي عبد الفتاح، 48 سنة، عامل في شركة سياحة، فُصل من عمله، صرنا فقراء، شجار يوميّ، ضرب، سبّ.

الشجار الأخير – قرار البيع

في ليلةٍ عاصفة، عبد الفتاح صرخ: “أنتِ السبب في فقري! بزازك وطيزك ما جابوش فلوس!” ابننا الكبير محمود، 20 سنة، قال: “يا بابا، ليه ما نبيعهاش؟ هي جميلة، الناس هتدفع.” عبد الفتاح ضحك مجنونًا: “فكرة! هنبيعها مزاد!” أنا بكيت، لكنّهما قرّرا. أعلنا في الحيّ: “مزاد على فاطمة، الأربعينية الفاخرة، ليلة كاملة، أعلى سعر!”

المزاد – في الصالة

في صالة الفيلا، جهّزوا منصّة خشبية، أضواء، كراسي. جيّبوا 10 رجال من الحيّ وأصدقاء عبد الفتاح:

  • تاجر، مقاول، ضابط شرطة متقاعد، طبيب، سائح أجنبي. ألبسوني فستان أحمر ضيّق، كعب عالي، مكياج ثقيل. وقفتُ على المنصّة، أيدي مرتعشة.

عبد الفتاح بدأ: “الستّ فاطمة، 40 سنة، بزاز E، طيز كبيرة، كسّ ناعم، ليلة كاملة، أعلى سعر!” المزايدة بدأت:

  • 50 ألف.
  • 100 ألف.
  • 200 ألف.

دخول منصور

فجأة، دخل منصور، زوج حورية، في الـ50، لكنّه زي الـ35، جسم حديد، عيون سوداء. رفع يده: “500 ألف!” الجميع صمت. منافس واحد، تاجر اسمه جمال، رفع: “550 ألف!” منصور: “مليون!” جمال انسحب. عبد الفتاح صرخ: “مباعة لمنصور بمليون جنيه!”

الطوق والسلسلة

منصور دفع النقود كاش، أخرج طوقًا جلديًّا أسود، سلسلة ذهبية، توكة فضية منقوش عليها: “من ممتلكات منصور”. وضعه في عنقي أمام الجميع، قال: “دلوقتي أنتِ ملكي.” أنا بكيت، لكنّ جسدي كان يرتعش من الإثارة.

الليلة الأولى – في فيلا منصور

أخذني إلى فيلا حورية، حورية كانت مسافرة. في غرفة النوم الرئيسية:

  • سرير دائري، مرايا، شموع، موسيقى. قلعني الفستان، بقيتُ عارية إلا الطوق. بدأ يلحس جسدي:
  • بزازي، حلماتي واقفة.
  • بطني، سرّتي.
  • كسي، لحسه بشراهة، أنا أصرخ: “آه يا منصور… أول مرة حد يلحس كده!” دخل زبره (24 سم) في كسي، أنا أتأوه: “كبير… أكبر من جوزي!” غيّر الأوضاع:
  • أنا فوق، أركب، الطوق يرنّ.
  • كلبي، هو يضرب طيزي.
  • في الجاكوزي، زبره في طيزي أول مرة. نزل في فمي، ابتلعتُ.

الحياة الجديدة

من يومها، أصبحتُ ممتلكات منصور:

  • أعيش في فيلا منصور نصف الأسبوع.
  • ألبس الطوق دائمًا.
  • أمارس الحب معه يوميًّا: في الشاطئ، في السيارة، في الحديقة.
  • عبد الفتاح يأخذ نصف المليون شهريًّا “إيجار”.
  • محمود يزورني، ينيكني بإذن منصور.
  • حورية تعرف، لكنّها تتجاهل.

في النهاية، أنا فاطمة المملوكة:

  • جمالي بيّع بمليون.
  • عنقي يحمل طوق منصور.
  • جسدي ملك له، وشهوتي حرّة.

كتاب مغامرات ملك كوكب أضاف فصلًا: “فاطمة الجارة الأربعينية: مزاد البيع بعد الشجار… عبد الفتاح وابنها محمود يبيعانها… منصور يشتريها بمليون، يضع طوق ‘من ممتلكات منصور’ في عنقها… نيك في فيلا الساحل، من الفقر إلى الملكية”.

الفصل الخامس والستون

“رفيق وسامية: ذائقة الحنّاء… وبزّازة الأمّ في فم الابن”

أنا رفيق، ابن سامية وممدوح، في الـ25 سنة، مهندس ميكانيكا في الإسكندرية، بشرتي سمراء، عيوني خضراء، زبري 22 سم. بعد أن علّماني أبي وأمّي النيك في الـ16، أصبحتُ مُدمنًا على أمّي أكثر من أيّ امرأة. كلّ ليلة جمعة، نجتمع ثلاثتنا في غرفة النوم، أبي ينيكني من الخلف، أنا أنيك أمّي من الأمام، أو أمّي تمصّ زبري وأبي ينيكها. لكنّني طوّرتُ ذائقة غريبة، شيءٌ أعمق، أكثر طقوسية.

الطلب – الحنّاء والبزّازة

في ليلةٍ صيفية، جلستُ مع أمّي سامية، 43 سنة، بشرتها قمحية، بزاز D مربربة، طيز كبيرة، شعرها بني طويل. كانت لابسة روب حرير أحمر. قلتُ لها بصوتٍ هامس: “يا ماما، أريدكِ تتزيّني بالحنّاء في يديكِ وقدميكِ، وتضعي بزّازة في فمكِ، وأنا أنيككِ.” احمرّ وجهها، لكنّ عيونها لمعت: “يا رفيق، أنت ابني… لكنّك رجلي. سأفعل.”

التحضير – طقوس الحنّاء

أمّي ذهبت إلى خان الخليلي، اشترت حنّاء طبيعية من المغرب، عطرة، لونها أحمر غامق. في الحمّام، جلستُ أمامها وهي تُزيّن نفسها:

  • يديها: رسومات زهور، أفاعي، نجوم.
  • قدميها: دوائر، أقواس، كلمة “رفيق” مكتوبة بخطٍّ صغير على كعبها. بعد 3 ساعات، الحنّاء جفّت، رائحتها تملأ الغرفة. ألبستها بزّازة بلاستيكية وردية، صغيرة، كانت لي وأنا ***، لكنّها الآن في فمها، تُمصّها كالرضيع.

الليلة – النيك بالطقوس

في غرفة النوم، أبي ممدوح جالس على كرسيّ، يراقب. أمّي على السرير، عارية إلا الحنّاء والبزّازة. بدأتُ:

  • لحستُ يديها، طعم الحنّاء مالح حلو، أصابعها في فمي.
  • لحستُ قدميها، كعبها، كلمة “رفيق” على لساني.
  • مصّيتُ البزّازة من فمها، لساني يداعب لسانها.

ثمّ دخلتُ زبري في كسها، هي تُمصّ البزّازة، أصوات رضاعة. غيّرنا الأوضاع:

  • أنا فوق، أركب، الحنّاء تترك أثرًا على صدري.
  • هي فوق، تركب، البزّازة في فمها، أنا أضرب طيزها.
  • كلبي، أنا أنيك طيزها، البزّازة تتأرجح.
  • 69، هي تمصّ زبري، أنا ألحس كسها، البزّازة في يدها.

أبي دخل، نكّني من الخلف، أنا في أمّي، ثلاثتنا معًا. نزلتُ في فم أمّي، هي ابتلعت، البزّازة لا تزال في فمها.

الحياة الجديدة

من يومها، كلّ جمعة:

  • أمّي تتزيّن بالحنّاء، رسومات جديدة كلّ مرة.
  • البزّازة في فمها، أحيانًا أضع لبنًا فيها، تشرب وأنا أنيك.
  • أبي يشارك، أحيانًا يضع بزّازة في فمه أيضًا.
  • نيك في الحمّام، الحنّاء تذوب بالماء.
  • نيك في الشاطئ، الحنّاء تترك أثرًا على الرمل.

أصبحتُ مُدمنًا على طقوس أمّي:

  • رائحة الحنّاء.
  • صوت البزّازة.
  • طعمها في فمي.

كتاب مغامرات ملك كوكب أضاف فصلًا: “رفيق وسامية: ذائقة الحنّاء والبزّازة… الأمّ تتزيّن لابنها، تمصّ البزّازة، ينيكها وهي رضيعة… ممدوح يشارك، طقوس جمعة في فيلا الإسكندرية”.

الفصل السادس والستون

“رفيق وثلاثيّة الجمال: فاطمة، ماري، راشيل… حبّ وشهوة في إسكندرية”

أنا رفيق، ابن سامية بنت كوثر عادل بهاء توما وممدوح، 26 سنة، مهندس ميكانيكا في شركة سيارات ألمانية في برج العرب، بشرة سمراء، عيون خضراء، زبر 22 سم. بعد طقوس الحنّاء والبزّازة مع أمّي، أصبحتُ أعيش حياةً مزدوجة: ليالي العائلة مع أبي وأمّي، ومغامرات خارجية مع ثلاث فتيات أحببتهنّ بجنون، وأمارس معهنّ الحبّ بكلّ الطرق.

الفتيات الثلاث

  1. فاطمة – 24 سنة، زميلة شغل، *****، بشرة قمحية، عيون عسلية، بزاز D، طيز مربربة، ***** في النهار، لبوة في الليل.
  2. ماري – 23 سنة، جارة في العجمي، ******، بشرة بيضاء، عيون زرقاء، شعر أشقر، بزاز C، جسم رشيق.
  3. راشيل – 25 سنة، راقصة باليه، يهودية مصرية، بشرة برونزية، عيون سوداء، رجلين طويلتين، مرونة خارقة.

كيف بدأ الحبّ

  • فاطمة: في المكتب، بعد أوفر تايم، نكتها على مكتب المدير، قلعتُ حجابها، شعرها الأسود انسدل، دخلتُ كسها وهي تُصلّي بصوتٍ خافت.
  • ماري: في الكنيسة، بعد قدّاس، في غرفة الاعتراف، مصّت زبري، قالت: “أنا أعترف… بحبّي لك.”
  • راشيل: في مسرح سيد درويش، بعد عرض باليه، نكتها على خشبة المسرح، هي ترفع رجلها 180 درجة.

اللقاء الأوّل – الثلاثي

في شقّتي في سيدي جابر، دعوتهنّ لعشاء. أمّي سامية جهّزت الأكل، أبي ممدوح بارك. الفتيات وصلن:

  • فاطمة بفستان أسود ضيّق.
  • ماري بتوب أبيض شفّاف.
  • راشيل بشورت قصير.

بعد النبيذ، بدأنا:

  • فاطمة تمصّ زبري، ماري تلحس بيضاني، راشيل تلحس طيزي.
  • غيّرنا: أنا أنيك فاطمة كلبي، ماري فوق وجهي، راشيل تمصّ بزاز فاطمة.
  • في الجاكوزي: أنا في الوسط، زبري في كس راشيل، إصبعي في طيز ماري، فاطمة تمصّ البزّازة (هدية من أمّي).

الحياة الرباعية

أصبحنا نلتقي أسبوعيًّا:

  • الإسكندرية: في يخت على البحر، نيك تحت النجوم.
  • القاهرة: في شقّة راشيل، نيك على البيانو.
  • الساحل: في فيلا ماري، نيك في الحديقة.

كلّ واحدة لها طقس:

  • فاطمة: تحبّ الحنّاء على يديها، ألحسها وأنا أنيك.
  • ماري: تحبّ الصلاة قبل النيك، أدخل وهي تقول “آمن”.
  • راشيل: تحبّ الباليه، ترفع رجلها، أدخل من الخلف.

الذروة – الأورجي الكبير

في عيد ميلادي، في فيلا العائلة:

  • أمّي، أبي، فاطمة، ماري، راشيل.
  • أنا في الوسط، زبري في فاطمة، أبي في ماري، راشيل تلحس أمّي.
  • غيّرنا: أنا أنيك راشيل، فاطمة تمصّ أبي، ماري تلحس أمّي.
  • في النهاية، نزلتُ على وجوههنّ الثلاث، أمّي تمصّ الباقي.

كتاب مغامرات ملك كوكب أضاف فصلًا: “رفيق بن سامية بنت كوثر عادل بهاء توما وممدوح… يحبّ وينيك فاطمة المحجبة، ماري المسيحية، راشيل اليهودية… ثلاثيّة في الإسكندرية، أورجي عائلي مع الأبوين… حبّ متعدّد الأديان والشهوة”.

الفصل السابع والستون

“فردوس وأبناؤها الثلاثة: اعترافات صديقة الطفولة لسامية”

أنا فردوس، زميلة سامية في قسم المحاسبة بشركة السيارات الألمانية، وصديقتها المقرّبة منذ الروضة، في الـ44 سنة، بشرتي قمحية ناعمة، عيوني سوداء كحيلة، شعري أسود طويل، بزازي E مربربة، طيزي كبيرة، رجليّ ممتلئتان. متزوّجة من حسن، 48 سنة، رجل أعمال، لكنّه دائم السفر. لديّ ثلاثة أبناء ذكور:

  • أحمد – 22 سنة، طالب طب.
  • عمر – 20 سنة، طالب هندسة.
  • ياسر – 18 سنة، طالب ثانوي.

في يومٍ هادئ في الكافيتيريا، جلستُ مع سامية بعد الدوام. كانت تشرب قهوتها، أنا أمسك كوب الشاي بيدٍ مرتعشة. قلتُ لها بصوتٍ خافت: “سامية، أنا لازم أعترف لكِ… أغويتُ أولادي الثلاثة. وناكوني.”

احمرّ وجهها، لكنّها لم تُفاجأ تمامًا – كانت تعرف طقوسها العائلية مع رفيق. قالت: “احكي، يا فردوس. أنا أسمع.”

البداية – أحمد (الابن الأكبر)

كان أحمد في الـ18، عائد من الجامعة. حسن مسافر. دخلتُ غرفته لأوقظه، كنتُ لابسة روب حرير أبيض شفّاف، بزازي بارزة. استيقظ، عيونه على صدري. قلتُ: “أحمد، أنت رجل الآن. ماما تحتاجك.” قلعتُ الروب، بقيتُ عارية. مسك زبره، كان واقفًا. نكّني على سريره:

  • أوّل مرة في كسي، كان خجولًا، لكنّني ركبتُ فوقه، علّمته.
  • بعد أسبوع، في طيزي، في الحمّام، تحت الدش.
  • كلّ ليلة حسن غائب، أحمد ينيكني، يُسمّيني “ماما لبوة”.

التصعيد – عمر (الابن الثاني)

عمر كان 17، شافني مع أحمد من شقّ الباب. في اليوم التالي، واجهته: “عمر، شفت؟ عايز تجرب؟” قلّعته بنفسي، زبره 21 سم. نكّني في غرفته:

  • في كسي، ثمّ في فمي، نزل أوّل لبن في حلقي.
  • بعد أسبوعين، ثنائي مع أحمد: أحمد في كسي، عمر في طيزي.
  • في المطبخ، أنا أطبخ، هما ينيكانني من الخلف.

الاكتمال – ياسر (الابن الأصغر)

ياسر كان 16، أصغر وأجمل، بشرته بيضاء، عيونه خضراء. أغويته في عيد ميلاده:

  • ألبستُ لانجري أحمر، دخلتُ غرفته، قلتُ: “هدية عيد ميلادك… ماما.”
  • مصّ زبره أوّل مرة، كان يرتعش.
  • نكّني على سريره، بكارته انفتحت في كسي.
  • بعد شهر، ثلاثي كامل: أحمد في كسي، عمر في طيزي، ياسر في فمي.

الحياة الجديدة

منذ ذلك الحين:

  • حسن مسافر 20 يومًا في الشهر، الأولاد ينيكونني يوميًّا.
  • في غرفة النوم، في الصالة، في السيارة، في الشاطئ.
  • أحمد يحبّ الشرج، عمر الكس، ياسر الفم.
  • أحيانًا أورجي: أنا في الوسط، ثلاثة زبارب، أصرخ: “أولادي… ماما لبوتكم!”
  • ألبس لانجري، أضع مكياجًا، أُزيّن بالحنّاء كما تفعل سامية.

سامية ضحكت: “يا فردوس، أنتِ نسخة منّي!” قلتُ: “لكنّكِ بدأتِ بولدٍ واحد… أنا بدأتُ بثلاثة!”

كتاب مغامرات ملك كوكب أضاف فصلًا: “فردوس، صديقة سامية من الطفولة… تُغوي أبناءها الثلاثة أحمد وعمر وياسر… نيك يومي، ثنائيات، ثلاثيات، أورجي عائلي… من المحاسبة إلى الشهوة الأمّومية”.

الفصل الثامن والستون

“كريم وشاهندة: مرسيدس الجديدة… زواج ثلاثي مع أمٍّ شبيهة”

أنا كريم، ابن ملك كوكب وحمدي، في الـ28 سنة، مخرج سينمائي، بشرة بيضاء، عيون سوداء، زبر 24 سم. متزوّج من لينا، 26 سنة، ممثلة، بشرة قمحية، بزاز D، منذ 3 سنوات. لكنّني أحمل سرًّا: أعشق أمّي ملك كوكب حبًّا جنونيًّا، أحلم بها كلّ ليلة، أتخيّل نيكها كما في فيلم مرسيدس الذي شاهدته صغيرًا.

اللقاء – شاهندة

في مهرجان الجونة السينمائي، رأيتُها: شاهندة، 20 سنة، طالبة سينما، صورة طبق الأصل من أمّي في العشرين:

  • بشرة بيضاء حريرية.
  • عيون سوداء كحيلة.
  • شعر أسود مموّج.
  • بزاز D مشدودة.
  • طيز مربربة.
  • صوتها، ضحكتها، حتى رائحتها… ملك كوكب.

اقتربتُ منها في الحفل، قلتُ: “أنتِ… أنتِ شبه أمّي!” ضحكت: “وأنت شبه بطل فيلم مرسيدس.” تبادلنا الأرقام.

الليلة الأولى – مرسيدس

في فيلّتي في الجونة، دعوتُها. لينا كانت في القاهرة. شاهندة وصلت لابسة فستان أحمر قصير، كعب عالي، عطر مسك. قلتُ لها: “أريد أن نعيد فيلم مرسيدس… أنتِ البطلة، أنا البطل.” وافقت.

  • المشهد الأوّل: في السيارة (مرسيدس قديمة استعرتها)، هي تمصّ زبري وأنا أقود.
  • المشهد الثاني: على الشاطئ، خلعتُ فستانها، لحستُ كسها تحت القمر، دخلتُ زبري ببطء.
  • المشهد الثالث: في الفيلا، على السرير، نكتها كلبي، هي تصرخ: “كريم… أمّك كانت هنا؟”
  • المشهد الرابع: في الجاكوزي، هي تركب، أنا أضرب طيزها، نزلتُ في فمها.

كانت مرسيدس حيّة.

الزواج الثلاثي

عدتُ إلى القاهرة، أخبرتُ لينا. لم تُغضب – كانت تعرف حبّي لأمّي. قالت: “إذا كانت تشبه أمّك، أريد أن أعرفها.” دعوتُ شاهندة، التقينا في الفيلا. لينا قالت: “أنتِ نسخة من ملك كوكب… أريد أن نكون ثلاثتنا.” وافقنا.

تزوّجنا زواجًا عرفيًّا:

  • أنا، لينا، شاهندة.
  • عقد في فيلا المهندسين، أمّي ملك كوكب شهدت، ضحكت: “ابني وجد نسختي… أنا فخورة.”

الحياة الجديدة

أصبحنا نعيش ثلاثتنا:

  • الصباح: لينا تمصّ زبري، شاهندة تلحس كس لينا.
  • الظهر: في المكتب، شاهندة تحت المكتب تمصّ، لينا تراقب.
  • الليل: في السرير الدائري، أنا أنيك شاهندة (مرسيدس)، لينا تلحس طيزي.
  • السفر: في دبي، باريس، المالديف – ثلاثي في كلّ مكان.
  • الفيلم: أخرجتُ فيلمًا قصيرًا بعنوان مرسيدس 2، شاهندة بطلة، لينا مساعدة مخرج.

أمّي تزورنا أحيانًا، تضحك: “كريم، أنت عشت حلمك… وأنا أعيش فيه من خلال شاهندة.”

كتاب مغامرات ملك كوكب أضاف فصلًا: “كريم يلتقي شاهندة – صورة أمّه ملك كوكب في العشرين… يمارسان الحب كفيلم مرسيدس… يتزوّجها مع زوجته لينا… ثلاثي في الجونة، القاهرة، العالم… زواج النسخة والأصل”.

الفصل التاسع والستون

“ملك كوكب في البراري… ومرآة آنيت السحرية: مغامرات أفروديت في أمريكا”

أنا ملك كوكب، في الـ52، لكنّ إكسير الشباب يجعلني أبدو كـ32. مع زوجي حمدي، تركنا القاهرة، انتقلنا إلى أرض عشبية شاسعة في براري الوجه البحري قرب المنصورة: مئات الأفدنة، خضراء، نائية، لا جيران إلا الريح. بنينا بيتًا أمريكيًّا خشبيًّا، شرفات، مدفأة، جاكوزي. وجواره، على تلّة، قصر فخم كقصر جريجوري بيك في The Omen، أعمدة بيضاء، حدائق، بركة سباحة، غرف سرية.

عودة أفروديت – الحكايات

في ليلةٍ هادئة، جاءت أفروديت عشتار المتناسخة (الآن 25 سنة)، شعرها أحمر نار، عيونها زمردية، ثوب فضيّ. جلست معي على الشرفة، أمام المدفأة، نبيذ أحمر، وقالت: “يا ملك، خلال الخمس سنوات التي طفتُ فيها العالم، حدثت لي قصص… إحداها في أمريكا، لا تُصدّق.”

أمريكا – ولاية أيوا

سكنتُ في بيت ريفي خشبي، أبيض، شرفات، حديقة ورد. جارتي آنيت، 38 سنة، شقراء، بشرة بيضاء كالقشدة، عيون زرقاء، بزاز D، طيز مدورة، ترتدي بالطو مشمشي طويل بحزام، كعب عالٍ، تشبه الممثلة في Raw Deal مع شوارزنيجر. ابنها جيسون، 17 سنة، طويل، عضلات، شعر أشقر، عيون خضراء، انتقلت من كاليفورنيا، اشترت البيت المجاور.

البيت المسكون – المرآة السحرية

البيت كان مسكونًا، في غرفة نوم آنيت مرآة عملاقة ذهبية، قديمة، لا تعكس الواقع دائمًا. في ليلة، آنيت دخلت غرفتها، رأت في المرآة:

  • نفسها عارية، جيسون ينيكها على السرير، هي تصرخ من اللذة. ذهلت، هربت. في ليلة أخرى، رأت:
  • امرأة أخرى (تشبه أفروديت)، مع شاب يشبه جيسون، يمارسان الحبّ بجنون.

الإغراء – آنيت تقبل

المرآة بدأت تتكلّم بصوتٍ هامس: “هذا مصيرك… اقبليه.” آنيت خافت، لكنّ جسدها احترّ. في ليلة، جيسون دخل غرفتها، رأى المرآة، رأى الرؤيا نفسها. آنيت قالت بصوت مرتعش: “جيسون… المرآة تقول إنّنا سنفعل…” جيسون اقترب، قبلها، خلع بالطوها، دخل زبره (23 سم) في كسها. نكّها أوّل مرة:

  • على السرير، المرآة تعكس.
  • في الحمّام، تحت الدش.
  • في الحديقة، تحت القمر.

الطبيبة النفسانية – د. إيما

آنيت ذهبت إلى د. إيما، طبيبة نفسانية، 42 سنة، شقراء، جسم مثالي. حكت لها عن المرآة. د. إيما زارت البيت، رأت المرآة، رأت رؤيا:

  • نفسها مع ابنها توم (18 سنة). أُثيرت، عادت إلى ابنها، أغوته، نكّته في عيادتها.

أفروديت تكشف السر

أفروديت قالت لي: “أنا كنتُ تلك المرأة الأخرى في المرآة. استخدمتُ قدراتي، أرسلتُ طاقتي عبر الزمن، لأُشجّع آنيت. المرآة كانت بوّابتي. آنيت الآن تعيش مع جيسون، د. إيما مع توم، والبيت أصبح معبد الشهوة الأمّومية.”

في براري المنصورة، ضحكتُ أنا وحمدي، أفروديت تضحك: “المرآة الآن في قصركم… هل تريدين تجربة؟”

كتاب مغامرات ملك كوكب أضاف فصلًا: “ملك كوكب في براري المنصورة… أفروديت تحكي عن آنيت الشقراء في أمريكا… بالطو مشمشي، ابنها جيسون، مرآة سحرية، د. إيما… من الرعب إلى النيك الأمّومي عبر البوّابات”.

الفصل السبعون

“ليلى والصفقة السرية: إيجار الجسد… اعترافات الجارة الجديدة لسامية”

أنا سامية، بنت كوثر عادل بهاء توما وزوجة ممدوح، في الـ45 سنة، بشرتي قمحية ناعمة، بزازي D مربربة، طيزي كبيرة، أعيش في عمارة قديمة في العجمي بالإسكندرية مع زوجي وابني رفيق. كانت حياتي مليئة بالأسرار العائلية – نيك مع ممدوح ورفيق – لكنّني كنتُ أحتفظ بها لنفسي.

الجارة الجديدة – ليلى

في صباحٍ ربيعيّ، انتقلت ليلى وعائلتها إلى الشقّة المقابلة. ليلى، 36 سنة، بشرتها بيضاء كاللبن، عيونها سوداء كحيلة، شعرها أسود حريريّ لحد وسطي، بزازها E تهزّ مع كلّ خطوة، طيزها مستديرة ممتلئة، رجليّ طويلتان. زوجها صلاح، 42 سنة، موظّف جديد في بنك، ابنهما كريم 14 سنة، وبنت نور 12 سنة.

من أوّل يوم، رحّبتُ بها، ساعدتُها في الصناديق. بعد أسبوع، توثّقت صداقتنا: قهوة يوميّة، أسرار صغيرة، ضحك. ليلى كانت لطيفة، مرحة، لكنّ عيونها تخفي حزنًا.

الاعتراف – في المطبخ

في يوم جمعة، كانت العائلة خارجًا. جلستُ مع ليلى في مطبخي، شاي بالنعناع، بسكوّت. قالت بصوتٍ خافت: “سامية، أنتِ صديقتي الوحيدة هنا… لازم أحكيلك سرّ حياتي. قبل ما نجي هنا، كنا فقراء جدًا.”

بدأت تحكي، عيونها دامعة، صوتها مرتجف:

بداية القصّة – الفقر

قبل 3 سنوات، كنا في شقّة قديمة في شبرا الخيمة، إيجار 2000 جنيه شهريًّا. صلاح كان بيّاع موبايلات مستعمل، أنا خيّاطة في مصنع. الإيجار تأخّر 6 أشهر: 12 ألف جنيه ديون. صاحب البيت العم حسّون، 60 سنة، أرمل، غنيّ، جسم ممتلئ، لحية بيضاء، عيون ماكرة.

كلّ شهر يجي يطالب: “الإيجار يا ولاد!” نترجّاه: “يا عمّ، مهلة شهر!” في الشهر السادس، قال: “خلاص، مش هاخد إيجار تاني… لوّ ليلى تقضي معايا ليلة واحدة… قدامك يا صلاح.”

الصفقة – الشجار والموافقة

صلاح غضب: “إيه الكلام ده يا كلب؟” حسّون ضحك: “أنتَ فقير، هتضيّع بيتك. ليلى جميلة، بزازها كبار، طيزها حلوة… ليلة وخلاص.” ليلى بكت، لكنّها عرفت إنّ الطرد مصير. بعد شجار ليلة كاملة، وافق صلاح: “ليلة واحدة… ومش هتكلّمني تاني.”

ليلة الإيجار – في شقّة حسّون

في ليلة سبت، حسّون جهّز شقّته الفاخرة في الزمالك: شموع، ورود، نبيذ فرنسي، سرير دائري، مرايا. ليلى لبست فستان أحمر قصير، كعب عالي، لانجري أسود. صلاح جلس على كرسيّ في الزاوية، مربوط الإيدين (شرط حسّون).

حسّون قلع فستانها، بزازها طلعت، مصّ حلماتها، هي بكت. صلاح يبص، زبره واقف رغم الغضب. حسّون دخل زبره (20 سم، سميك) في كسها: “آه يا ليلى… أحلى من مراتي المتوفّية!” ليلى تأوّهت أوّل مرّة من غير صلاح. غيّروا:

  • هي فوق تركب، صلاح يشوف كسها يبلع زبر حسّون.
  • كلبي، حسّون يضرب طيزها، صلاح يبكي.
  • في فمها، نزل حسّون، هي ابتلعت أوّل لبن غريب.

في الصباح، حسّون قال: “الإيجار عفيّ نهائيّ… تعالي كلّ جمعة.”

الاستمرار – كلّ جمعة

ليلى رفضت أوّل، لكنّ حسّون هدّد بنشر فيديو. صلاح وافق: “خلّيها تروح… أحسن من الشارع.” كلّ جمعة 6 شهور:

  • حسّون ينيكها بطرق جديدة: ربط، شمع، جلد.
  • صلاح يراقب أو يشارك: يلحس كسها بعد حسّون، أو ينيك طيزها.
  • ليلى استمتعت تدريجيًّا، صارت تطلب المزيد.

النهاية السعيدة

بعد 6 شهور، صلاح حصل على وظيفة في بنك الإسكندرية، راتب 40 ألف. اشتروا شقّة جديدة في عمارتنا. حسّون سافر أمريكا، ليلى حرّة.

سامية ضحكت: “يا ليلى، أنتِ شجاعة!” ليلى ابتسمت: “دلوقتي أعرف طعم الرجالة… وصلاح بقى يحبّ يتفرّج.”

كتاب مغامرات ملك كوكب أضاف فصلًا: “ليلى الجارة الجديدة تخبر سامية: صفقة الإيجار مع العمّ حسّون… 6 شهور تأخير، ليلة مقابل عفوّ نهائيّ… نيك قدام الزوج، ثمّ كلّ جمعة… من الفقر إلى الشهوة والثراء”.

الفصل الحادي والسبعون
“إلهام والخدعة القاسية: بويفريند يسرق عذراء ابنها أمام كاميرا الغرفة”
أنا إلهام، أرملة، 38 سنة، كنتُ أعيش في عمارة ملك كوكب في المهندسين قبل انتقالي بعيدًا. بشرتي بيضاء ناعمة، عيوني بنية حزينة، شعري أسود قصير، بزازي D مربربة، طيزي كبيرة، لكنّ قلبي مكسور منذ وفاة زوجي في حادث سيارة قبل 5 سنوات. ابني الوحيد يوسف، 12 سنة، *** بريء، بشرته بيضاء، عيون خضراء، شعر أشقر، جسم نحيف، لم يعرف الحياة بعد.
في آخر يوم لي في العمارة، جلستُ مع ملك كوكب في شقتها، قهوة سادة، دموعي على خدّي. قلتُ: “يا ملك، لازم أحكيلك قبل ما أمشي… قصّتي مع خطيبي السابق، وكيف خدعني وابني.”
البداية – الخطيب الماكر
بعد وفاة زوجي، عشتُ وحيدة. في سنة، التقيتُ رامي، 35 سنة، مهندس، وسيم، عيون سوداء، زبر كبير (اكتشفتُ لاحقًا). بدأ يتردّد عليّ، يساعدني، يأخذ يوسف للعب. بعد 6 شهور، خطبني. كنتُ أحبّه، أعطيته جسدي: نيك في غرفتي، يوسف نائم في الغرفة المجاورة.
الخدعة – “يوسف مثلي”
في يوم، رامي قال لي بجدّية: “إلهام، يوسف مثلي من صغره. شفته يلعب مع أولاد، يلمس، يبصّ بطريقة غريبة. لازم نساعده يتقبّل نفسه.” أنا صُدمت: “ابني 12 سنة! بريء!” رامي أصرّ: “أنا خبير، شفت كتير. لو ما ساعدناه، هيتأذّى نفسيًا. خلّيني أعلّمه بنفسي، قدامك، عشان تطمئني.”
كنتُ خايفة على يوسف، وثقتُ برامي. وافقتُ: “بس أنا أشوف كلّ حاجة.”
الكاميرا – المراقبة
رامي ركّب كاميرا مراقبة في غرفة يوسف، قال: “للأمان.” لكنّها كانت لتسجيل كلّ شيء.
الليلة الأولى – الخداع الكامل
في ليلة، رامي أخذ يوسف لغرفته، قال: “هنلعب لعبة كبار.” أنا جلستُ في غرفتي، أراقب من التلفون. رامي خلع ملابس يوسف، الطفل خجلان، يقول: “عمّو، أنا مش عايز.” رامي: “ماما وافقت، عشانك.” بدأ يلحس جسد يوسف، يوسف يبكي. رامي مصّ زبر يوسف الصغير، ثمّ دخل إصبعه في طيز الطفل. يوسف صرخ: “آه… ألم!” رامي دخل زبره ببطء، يوسف عذراء تمامًا، دم خفيف، الطفل يبكي، رامي يقول: “هتتعوّد، أنت مثلي حلو.”
أنا شاهدتُ كلّ شيء، قلبي يتقطّع، لكنّ رامي قال قبلها: “لو تدخّلتِ، هيروح فيها نفسيًا.” سكتُّ.
الاستمرار – كلّ أسبوع
كلّ جمعة:

  • رامي ينيك يوسف في غرفته، أنا أراقب من الكاميرا.
  • أوضاع: يوسف فوق، رامي يدخل من الخلف، أو فم يوسف على زبر رامي.
  • يوسف يبكي أوّل، ثمّ يسكت، يقول: “أنا مش مثلي، بس عمّو بيحبّني.” رامي يعطيني هدايا، ينيكني بعد يوسف، يقول: “شفتِ؟ ابنك سعيد.”

النهاية – الكشف والرحيل
بعد 3 شهور، اكتشفتُ أنّ رامي يكذب:

  • يوسف ليس مثليًا، بريء تمامًا.
  • رامي ينيك ***** آخرين. واجهته، انفصلنا. رفعتُ قضية، لكنّه هرب. بعدها، قررتُ الانتقال بعيدًا، لحماية يوسف.

في آخر لقاء مع ملك كوكب، بكيتُ: “خدعني، سرق عذراء ابني قدام عيني… وأنا سكتُّ.” ملك حضنتْني: “يا إلهام، أنتِ ضحية. يوسف هينسى، وأنتِ هتعيشي من جديد.”
كتاب مغامرات ملك كوكب أضاف فصلًا: “إلهام الأرملة تخبر ملك كوكب: خطيبها رامي يخدعها، يقنعها أن ابنها يوسف (12 سنة) مثلي… ينيكه أمام كاميرا الغرفة، عذراء الطفل يُسرق… من الثقة إلى الخيانة والرحيل”.

الفصل الثاني والسبعون

“أشرف: الرجل الذي كان امرأة… وملك كوكب في المخزن المهجور”

أنا ملك كوكب، في الـ52، لكنّ إكسير الشباب يجعلني أبدو كـ30: بشرة بيضاء حريرية، عيون سوداء كحيلة، شعر أسود طويل، بزاز D مشدودة، طيز مربربة. في يومٍ تسوّق في سيتي ستارز، كنتُ أتجول بفستان أحمر ضيّق، كعب عالٍ، عطر مسك. فجأة، اقترب منّي رجلٌ وسيم، مفعم بالرجولة: أشرف، 32 سنة، بشرة قمحية مشدودة، عيون سوداء حادة، لحية خفيفة، عضلات بارزة تحت قميص أبيض، رائحة عطر رجاليّ قويّ.

الغزل – الصدّ

أشرف وقف أمامي، ابتسم: “يا ستّ الكل، أنتِ أجمل من النجوم… ممكن أعرف اسمك؟” ضحكتُ، لكنّني صددته: “أنا متزوّجة، ومش مهتمّة.” أصرّ: “بس كوب قهوة؟” قلتُ بحزم: “لا، شكرًا.” ابتعدتُ، لكنّه تبعني.

المخزن المهجور – القيد

في الطابق السفلي، منطقة الخدمات، سحبني إلى مخزن مهجور، أغلق الباب. حاولتُ الصراخ، لكنّه قيّدني بحبل ناعم في يديّ، ربطني إلى عمود. قال بهدوء: “مش هأذيكِ… بس اسمعي قصّتي، وبعدين قرّري.”

قصّة أشرف – من المرأة إلى الرجل

جلس أمامي، عيونه تلمع، بدأ يحكي:

“أنا وُلدتُ أنثى، اسمي كان أشرقت. عشتُ 20 سنة كفتاة: بشرة ناعمة، شعر طويل، بزاز صغيرة، كسّ. كان لي صديقة مقربة جدًا، منى، 19 سنة، بشرة بيضاء، عيون خضراء، كنا ننام معًا، نلحس، نُقبّل، نحبّ بعضنا. في يوم، شعرتُ بألمٍ في بطني. ذهبتُ للطبيب، فحصني، صُدم: ‘أنتِ لستِ أنثى كاملة. أنتِ رجل، لكنّ الأعضاء ضامرة: زبر صغير مخفيّ، خصيتين داخليتين، رحم صغير. حالة نادرة: هرمافروديت. تحتاجين عملية وهرمونات لتصبحي رجلاً كاملاً.’ بكيتُ، لكنّني قرّرتُ. عملية أولى: إزالة الرحم، تكبير الزبر. هرمونات تستوستيرون: صوتي غليظ، عضلاتي بارزة، لحية خفيفة. عملية ثانية: زرع خصيتين، زبري أصبح 20 سم. بعد سنتين، أصبحتُ أشرف، رجل كامل الرجولة.”

لقاء منى – الحبّ الجديد

أشرف استمرّ: “التقيتُ بمنى بعد التغيير. ذهلت: ‘أشرقت؟!’ قلتُ: ‘أنا أشرف الآن.’ بكت، لكنّ عيونها لمعت. قالت: ‘أنا أحبّكِ… أحبّك أكثر الآن.’ في شقتها، خلعتُ ملابسي، زبري واقف. منى مصّته أوّل مرة، قالت: ‘أحلى من أيّ لسان.’ نكتها:

  • في كسها، هي تصرخ: ‘أشرف… أعمق!’
  • في طيزها، أوّل مرة لها.
  • 69، هي تمصّ، أنا ألحس. أصبحنا عشّاق، نعيش معًا.”

إثارة ملك كوكب – الموافقة

أثناء الحكي، شعرتُ بكسي يبلل. قصّته أثارتني: التحوّل، الرجولة المكتسبة، الحبّ الممنوع. قلتُ بصوتٍ مرتجف: “فكّ القيد… أريدك.” فكّني، قبلني بشراهة. خلع فستاني، مصّ بزازي، لحس كسي. دخل زبره (20 سم، سميك) في كسي: “آه يا أشرف… أنت رجل حقيقي!” غيّرنا:

  • أنا فوق، أركب، يديّ على صدره العضليّ.
  • كلبي، هو يضرب طيزي.
  • في فمي، نزل، ابتلعتُ. في المخزن المهجور، صراخي يتردّد.

الصداقة الجديدة

بعد النيك، تبادلنا الأرقام. قال: “منى تعرف، وهي موافقة.” عدتُ إلى البيت، أخبرتُ حمدي، ضحك: “أشرف ده نسخة من أفروديت!” التقينا مرّات: أنا، أشرف، منى – ثلاثي في الفيلا.

كتاب مغامرات ملك كوكب أضاف فصلًا: “ملك كوكب تلتقي أشرف في المول… يغازلها، يقيدها في مخزن، يحكي قصّته: من أشرقت الفتاة إلى أشرف الرجل… عمليات، هرمونات، حبّ منى… ملك تثير، توافق، نيك في المهجور… من الصدّ إلى الشهوة المحوّلة”.

الفصل الثالث والسبعون

“حمدي في هولندا: رحلة العمل… والملكات والنجمات والفضاء”

أنا حمدي، زوج ملك كوكب، في الـ55، لكنّ إكسير الشباب يجعلني أبدو كـ35: بشرة سمراء مشدودة، عضلات حديد، زبر 25 سم، عيون سوداء حادة. سافرتُ في رحلة عملٍ مهمّة إلى هولندا – عقد تصدير سيارات كهربائية – لكنّها تحولت إلى مغامرة جنسية عالمية.

1. الملكة ماكسيما – أمستردام

في قصر الملك، اجتماع رسميّ مع الملكة ماكسيما، 52 سنة، شقراء، بشرة بيضاء، عيون زرقاء، جسم رشيق، ثوب أزرق ملكيّ. بعد الاجتماع، دعتني لشرفة خاصّة. قالت بالهولندية المكسرة: “أنت جذاب… أريدك.” في غرفة سرية، خلعتُ بدلتي، هي خلعت ثوبها، بقيت باللانجري الأبيض. نكتها على الأريكة الملكية:

  • لحستُ كسها الملكيّ، هي تصرخ: “Ja! Dieper!”
  • دخلتُ زبري، هي تركب، التاج على رأسها.
  • في الجاكوزي، زبري في طيزها، نزلتُ في فمها.

2. الملكة الأفريقية نياكا – سفاري

في رحلة جانبية إلى متنزه كروغر (جنوب أفريقيا عبر هولندا)، التقيتُ الملكة نياكا، 40 سنة، من قبيلة زولو، بشرة سوداء لامعة، عيون سوداء، بزاز F، طيز عملاقة، ترتدي جلد نمر. دعتني لخيمتها. نكتها تحت النجوم:

  • على جلد الفهد، لحستُ جسدها، رائحة الطبيعة.
  • دخلتُ زبري في كسها الدافئ، هي تُغنّي بلغة زولو.
  • في النهر، نكتها واقفة، الماء يغسلنا.

3. رائدة الفضاء لورا – لاهاي

في مؤتمر فضاء، التقيتُ لورا فان دير مير، 38 سنة، رائدة فضاء هولندية، بشرة بيضاء، شعر أشقر قصير، جسم رياضي، بدلة فضاء. في غرفة المحاكاة، خلعتْ بدلتها. نكتها في الجاذبية الصفرية (محاكاة):

  • 69 في الهواء، أجسادنا تطفو.
  • دخلتُ زبري، هي تُحاكي النجوم.
  • على كرسي القيادة، نزلتُ في فمها.

4. الممثلة كارين – روتردام

في مهرجان سينما، كارين فان دير بيک، 35 سنة، ممثلة هولندية شهيرة، شقراء، عيون خضراء، بزاز D، فستان ذهبيّ. في كواليس، دعتني لمقصورتها. نكتها كفيلم إيروتيكي:

  • على المكياج، لحستُ كسها.
  • في السرير، هي تركب، تصرخ: “Fuck me like a movie!”
  • في الحمام، زبري في طيزها.

5. نائبة الكونجرس إلز – لاهاي

إلز فان هوف، 45 سنة، نائبة في البرلمان، شقراء، بدلة رسمية، جسم ممتلئ. في مكتبها، بعد مناقشة تجارية. نكتها على مكتب البرلمان:

  • خلعتُ بنطلونها، لحستُ كسها.
  • دخلتُ زبري، هي تُمسك بأوراق القوانين.
  • في النافذة، نكتها من الخلف، أمستردام تحتنا.

6. السفيرة ماريا – السفارة الأرجنتينية

في السفارة الأرجنتينية (فرع هولندا)، ماريا غونزاليس، 42 سنة، لاتينية، بشرة قمحية، عيون بنية، شعر أسود، ثوب تانجو. دعتني لعشاء دبلوماسيّ. نكتها في الحديقة:

  • رقصة تانجو، ثمّ خلع الثوب.
  • دخلتُ زبري، هي تُغنّي بالإسبانية.
  • في الجناح، نزلتُ في فمها.

العودة

عدتُ إلى ملك كوكب، أخبرتُها بكلّ شيء. ضحكت: “يا حمدي، أنت ملك الملكات!” أقمنا أورجي في الفيلا، دعوتُ بعضهنّ عبر زووم.

كتاب مغامرات ملك كوكب أضاف فصلًا: “حمدي في هولندا: رحلة عمل تتحوّل إلى نيك ملكيّ… الملكة ماكسيما، الملكة نياكا الأفريقية، رائدة الفضاء لورا، الممثلة كارين، نائبة الكونجرس إلز، السفيرة ماريا… من أمستردام إلى السفاري والفضاء”.

الفصل الرابع والسبعون

“ملك كوكب تعود بالزمن… وتُغوي كريم المراهق في جزيرة النسخة المستنسخة”

أنا ملك كوكب، في الـ52، لكنّ إكسير الشباب يجعلني أبدو كـ25. بعد سنواتٍ من المغامرات، قرّرتُ العودة زمنيًّا إلى 2008، عندما كان ابني كريم في الـ15 سنة: مراهقٌ نحيف، بشرة بيضاء، عيون سوداء، شعر أسود مموّج، زبره بدأ ينمو. استخدمتُ جهاز الزمن المخفيّ في قصر المنصورة، ضبطتُه على ليلة نومه في غرفته.

الاختطاف – الجزيرة النائية

في منتصف الليل، دخلتُ غرفته، وضعتُ كمّامة مخدّرة على وجهه، حملته إلى هليوكوبتر خفيّة، طارت بنا إلى جزيرة نائية في المحيط الهنديّ – لا سكّان، شاطئ أبيض، غابة، كهف. استيقظ كريم في الكهف، مربوطًا بحبل ناعم. رآني: “ماما؟!” قلتُ بصوتٍ هادئ، لابسة فستانًا أبيض ممزّقًا، شعري مبلول: “كريم… كنا في سفينة، جنحت بنا العواصف. أمّك ماتت… أنا نسختها المستنسخة، خلقني عالم مجنون قبل موته. أنا هنا لأحميك.”

الحياة البدائية – الإغراء

عشنا شهرًا بدائيًّا:

  • نصطاد سمكًا، نجمع فواكه.
  • نستحمّ في الشلّال، أنا عارية، هو خجول.
  • ننام في الكهف، جسدي يلامس جسده ليلاً.

في الأسبوع الثاني، بدأ يتعلّق بي: “أنتِ زي ماما… بس أجمل.” بدأتُ أُغريه:

  • أدهن جسدي بزيت جوز الهند، أمامه.
  • أرقص حول النار، بزازي تهتزّ.
  • أحضنه ليلاً، أدع زبره يلامس فخذي.

العلاقة الرومانسية – الجنسية

في ليلة قمرية، بعد عاصفة: كريم يرتجف من البرد، حضنته، قبلته على جبينه، ثمّ شفتيه. قال: “أنا أحبّك… أنتِ كلّ شيء لي.” خلعتُ فستاني، بقيتُ عارية. مصّ بزازي أوّل مرة، يديه ترتجفان. قلتُ: “أنا لك… خذني.” دخل زبره (18 سم) في كسي، بكارته انفتحت فيّ. نكّني على الرمال:

  • أنا فوق، أركب، أعلّمه.
  • كلبي، هو يدخل بقوّة.
  • 69، أمصّ زبره، هو يلحس كسي. كلّ ليلة: نيك في الشلّال، في الغابة، في الكهف.

عقار النسيان – العودة

بعد 3 شهور، قرّرتُ إنهاء التجربة. أعطيته عقار نسيان في عصير المانجو، نام. حملته إلى الهليوكوبتر، عدتُ به إلى لوس أنجلوس 2009، تركته في سريره، محيتُ ذاكرته إلا بحلمٍ غامض.

العمل كنجمة بورن – لوس أنجلوس

عملتُ سنةً كـنجمة بورن تحت اسم “ميلك كوين”، أضع قناعًا أسودًا يخفي وجهي، جسدي فقط يظهر. رتّبتُ لقاءً “صدفة” مع كريم (الآن 16) في استوديو تصوير.

اللقاء المقنّع – المفاجأة

كريم جاء لزيارة استوديو (دعوة مزيّفة). رآني مقنّعة، عارية إلا القناع والكعب. قلتُ بصوتٍ مُغيّر: “تعالى يا ولد… أمّك ماتت، بس أنا هنا.” مصّ زبره، عرفه من الطعم. نكّني على السرير الأبيض:

  • أنا فوق، أركب، القناع يخفي وجهي.
  • كلبي، هو يضرب طيزي. فجأة، خلعتُ القناع: “كريم… أنا أمّك!” صُدم، لكنّه نزل في فمي، بكى من النشوة.

كتاب مغامرات ملك كوكب أضاف فصلًا: “ملك كوكب تعود بالزمن… تختطف كريم المراهق إلى جزيرة نائية… تُقنعه أنّها نسخة مستنسخة… حياة بدائية، حبّ ونيك… ثمّ نسيان، وعمل كنجمة بورن مقنّعة في لوس أنجلوس… لقاء صدفة، نيك، مفاجأة: ‘أنا أمّك!'”.

الفصل الخامس والسبعون

“وسيم والطفلة: خطيئة في فيلا الساحل”

أنا وسيم، ابن منصور وحورية، في الـ19 سنة، طالب هندسة، بشرة برونزية، عيون زرقاء، عضلات من الجيم، زبر 21 سم. في فيلا الساحل الشمالي، كنتُ أعيش حياةً مزدوجة: نهارًا طالبٌ مجتهد، ليلاً مُدمنًا على الشهوة. لكنّني طوّرتُ رغبةً مظلمة، شيءٌ محرّم، أعمق من أيّ شيء.

الهدف – لين

لين، 12 سنة، ابنة خادمة الفيلا سعاد، بشرة قمحية، عيون بنية، شعر أسود قصير، جسم نحيف، بزاز بدأت تبرز، طيز صغيرة مدوّرة. كانت تلعب في الحديقة كلّ يوم، ترتدي شورت قصير، تيشرت أبيض.

الإغراء – الخطّة

بدأتُ أُغريها:

  • أعطيها حلوى، آيس كريم.
  • ألعب معها كرة، أحملها على كتفي.
  • في المساء، أدعوها لمشاهدة أفلام كرتون في غرفتي.

في يوم، قلتُ لها: “لين، عايزة تلعبي لعبة كبار؟” ابتسمت بخجل: “أيوة!”

الليلة الأولى – في غرفتي

أغلقتُ الباب، أطفأتُ الأنوار إلا مصباح خافت. قلتُ: “خلّعي هدومك، هنلعب دكتور.” خلعتْ تيشرتها، شورتها، بقيت بالكلوت الأبيض. خلعتُ بنطلوني، زبري واقف. رأته، خافت: “ده إيه؟” قلتُ: “ده لعبة… حطّيه في فمك.” مصّته بخجل، أنا أُمسك رأسها. ثمّ خلعتُ كلوتها، لحستُ كسها الصغير، هي ترتعش. دخلتُ إصبعي، بكت: “آه… ألم!” قلتُ: “هتتعوّدي.” دخلتُ زبري ببطء، دم خفيف، هي تصرخ. نكّتها على سريري:

  • أنا فوق، أدخل ببطء.
  • هي فوق، أركبها كدمية.
  • في فمها، نزلتُ، ابتلعتْ نصّ.

الاستمرار – كلّ يوم

من يومها:

  • كلّ ظهر، في المسبح، أنيكها تحت الماء.
  • في الحديقة، خلف الأشجار.
  • في غرفتي، أربطها بحبل ناعم، ألعب بها.
  • أصوّرها بالموبايل، أُهدّدها: “لو قلتِ لحد، هأذيكِ.” لين صارت تطلب: “أنا عايزة اللعبة تاني.”

النهاية – الكشف

بعد شهر، سعاد شكّت، وجدتْ الفيديوهات. واجهتني، بكت: “يا ابن الحرام… بنتي 12 سنة!” أنكرتُ، لكنّ منصور تدخّل، دفع لها فلوس، طردها. لين اختفت، لكنّني احتفظتُ بالفيديوهات.

كتاب مغامرات ملك كوكب أضاف فصلًا: “وسيم بن منصور وحورية… يُغوي لين الطفلة 12 سنة… نيك يومي في فيلا الساحل… من الإغراء إلى الخطيئة، ثمّ الطرد والسرّ”.

الفصل السادس والسبعون

“ملك كوكب وصفية وميسون مع الشيخ فهد… وحمدي مع الأميرة لولوة”

أنا ملك كوكب، في الـ52، لكنّ إكسير الشباب يجعلني أبدو كـ30. في فيلا المنصورة، دعوتُ صفية (أخت حمدي، 48 سنة، بشرة قمحية، بزاز E، طيز كبيرة) وميسون (ابنة صفية، 22 سنة، بشرة بيضاء، عيون خضراء، جسم رشيق) لقضاء أسبوع. في اليوم الثاني، وصل الشيخ فهد بن سلمان، 45 سنة، ثريّ سعوديّ، بشرة سمراء، لحية سوداء، جسم قويّ، زبر 23 سم، يملك يختًا وطائرة خاصّة.

الدعوة – اليخت

فهد دعانا إلى يخته في البحر الأحمر:

  • أنا، صفية، ميسون.
  • زوجته الأميرة لولوة، 38 سنة، بشرة قمحية، عيون سوداء، بزاز D، طيز مربربة، لم تأتِ (كانت في الرياض).

العلاقة الثلاثية – على اليخت

في الليلة الأولى، بعد عشاء فاخر: فهد قال: “يا ستّات، أنتنّ أجمل ثلاثة في مصر… أريدكنّ معًا.” وافقنا.

  • في الصالة: فهد خلع ثوبه، زبره واقف. أنا مصّيته أولًا، صفية لحست بيضانه، ميسون لحست طيزه.
  • في الجاكوزي: فهد نكّني من الأمام، صفية من الخلف بإصبعه، ميسون تلحس بزازي.
  • في غرفة النوم:
    • أنا فوق فهد، أركب.
    • صفية فوق وجهه، يلحس كسها.
    • ميسون تمصّ زبره وأنا أركب.
  • على السطح: تحت النجوم، فهد نكّ ميسون أول مرة، هي تصرخ: “يا شيخ… أكبر من خطيبي!” أنا وصفية نلحس بعضنا. كلّ ليلة: أورجي على اليخت، في المسبح، في الهليوكوبتر.

حمدي والأميرة لولوة – في الرياض

حمدي سافر إلى الرياض لعقد مع فهد. لولوة استقبلته في قصرها: “زوجي ينيك زوجتك… أنا أريد زوجك.” في الحمّام الذهبيّ:

  • لولوة خلعت عباءتها، عارية.
  • حمدي لحس كسها الملكيّ.
  • دخل زبره (25 سم)، هي تصرخ بالعربية الفصحى.
  • في السرير، نكّها كلبي، نزل في فمها.

التبادل الكامل

في النهاية، التقينا جميعًا في دبي:

  • أنا، صفية، ميسون، فهد، لولوة، حمدي.
  • أورجي في بنتهاوس:
    • فهد ينيك صفية، حمدي ينيك لولوة.
    • أنا وميسون 69، فهد ولولوة ينضمّان.
    • تبادل كامل: كلّ واحد ينيك الآخر.

كتاب مغامرات ملك كوكب أضاف فصلًا: “ملك كوكب وصفية وميسون مع الشيخ فهد على اليخت… ثلاثي سعوديّ فاخر… حمدي ينيك الأميرة لولوة في الرياض… ثمّ أورجي كامل في دبي… عائلة وثراء وشهوة”.



Source link

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى