فيلاما .. تحويل الكوميكس الى رواية ((قصة سكس التحرر)) – أفلام سكس مصري محارم جديد

الفصل الأول: البداية
في حي هادئ في مدينة مومباي، كانت فيلاما تعيش حياة هادئة ومنتظمة كأم هندية تقليدية. في الأربعين من عمرها، كانت فيلاما امرأة جميلة ببشرة قمحية ناعمة، شعر أسود طويل يتدفق كشلال على كتفيها، وعيون بنية عميقة تعكس الدفء والأنوثة. متزوجة من راميش، المهندس الشغول الذي قضى سنوات طويلة في بناء حياتهما المستقرة، لم تعرف فيلاما يوماً رجلاً غيره. كانت علاقتهاما جنسية هادئة، روتينية، مليئة بالاحترام والحنان، لكنها خالية من الإثارة الجامحة. ابنهما فيجاى، الشاب البالغ من العمر ٢٠ عاماً، كان طالب جامعي مجتهد، وأخته الصغرى فينا، البالغة ١٨ عاماً، كانت في آخر سنوات الثانوية.
ذات يوم، تلقت فيلاما مكالمة من والدي براكاش، صديق فيجاى المقرب. كان براكاش شاباً وسيماً في العشرين من عمره، طويل القامة، ذو عضلات مشدودة من ممارسة الرياضة، وبشرة داكنة جذابة. “فيلاما أنثي، نحن ذاهبون في رحلة عمل إلى دلهي لأسبوعين، هل يمكن لبراكاش أن يقيم عندكم مع فيجاى؟ هما يستعدان للامتحانات النهائية، وسيكون ذلك أفضل للمذاكرة.” قالت والدته بصوت مليء بالامتنان.
رحبت فيلاما بالفكرة بحرارة. “بالطبع! سيكون مرحباً به هنا كابني. سنأكل معاً ونساعد بعضنا.” كانت فيلاما تحب براكاش؛ كان لطيفاً ومهذباً، وكثيراً ما يساعد فيجاى في الدراسة. لم تكن تعلم أن براكاش، منذ سنوات، يحمل سراً عميقاً: شهوة جارفة تجاهها. كل مرة يزور فيها المنزل، كان يسرق نظرات إلى منحنيات جسدها تحت السارى الملون، يتخيل يديه على صدرها الكبير والممتلئ، وفخذيها الناعمين. الآن، مع غياب والديه، رأى في ذلك الفرصة الذهبية ليحقق حلمه.
وصل براكاش في المساء، حاملاً حقيبته الصغيرة. “شكراً لكِ يا عمة فيلاما، أنتِ دائماً كالأم الثانية لي.” قال بابتسامة خجولة، لكن عينيه تلمعان بشرارة خفية. استقبلته فيجاى بحماس، وجلسا يذاكران في غرفة فيجاى. ساعدت فيلاما في تحضير العشاء – كاري الدجاج الحار والأرز البسمتي – ولاحظت كيف ينظر إليها براكاش بين الحين والآخر، لكنها اعتبرتها مجرد إعجاب بريء.
مرت الأيام بهدوء، مليئة بالمذاكرة والوجبات العائلية. لكن في اليوم الخامس، حدث ما غير كل شيء. كان براكاش في الحمام يستحم، يغسل جسده القوي تحت الماء الساخن. كان يتخيل فيلاما أمامه، عارية، تنزلق يديها على صدره، ثم على قضيبه المنتصب. الإثارة كانت شديدة جداً؛ شعر بدوار مفاجئ، انزلق على الأرضية الزلقة، واصطدم ساقه بقوة بالحوض. صاح من الألم، والدم ينزف قليلاً من الجرح.
سمعته فيلاما تصرخ، هرعت إلى الحمام. “براكاش! ما الذي حدث؟” فتح الباب قليلاً، مغطياً نفسه بمنشفة. “انزلقت… ساقي تؤلمني كثيراً.” قالت فيلاما بقلق أمومي: “ابقَ هادئاً، سأستدعي الطبيب فوراً.” اتصلت بالطبيب المجاور، الدكتور كومار، الذي جاء سريعاً وعالج الجرح: كسر بسيط في الكاحل، يحتاج إلى راحة ورباط. “لا يمكنه الوقوف لأيام، فيلاما. ساعديه في الاستحمام يومياً حتى يشفى، ولا تدعيه يجهد ساقه.”
شعر براكاش بالفرحة السرية؛ هذه كانت هدية السماء! في المساء، ساعدته فيلاما على الدخول إلى الحمام الكبير. خلعت المنشفة عنه بلطف، وجلس عارياً حافياً في البانيو الواسع، ماء دافئ يملأه جزئياً. جلست أمامه على حافة البانيو، ترتدي بلوزة خفيفة وسارى أزرق، شعرها مربوطاً بإهمال جذاب. بدأت تغسل صدره وذراعيه بإسفنجة ناعمة، يديها الحانية تلامس بشرته، مما جعله ينتصب فوراً. قضيبه الكبير، السميك، المنتصب بقوة، برز أمام وجهها مباشرة.
أشارت إليه فيلاما بابتسامة خجولة: “يبدو… مؤلماً هنا أيضاً.” قال براكاش بصوت مثقل بالشهوة، محمر الخدود: “نعم، يا عمة… يؤلمني كثيراً. هل يمكنكِ تدليكه؟ أرجوكِ.” سألته بدهشة: “لماذا لم تخبر الدكتور؟” رد بخجل مصطنع: “خجلت… هو رجل، وأنتِ… أنتِ الأقرب إليّ. أرجوكِ، ساعديني.”
ترددت فيلاما للحظة؛ قلبها يدق بسرعة غير مألوفة. لم تلمس يوماً قضيباً غير زوجها، لكن الشفقة والفضول دفعاها. مدّت يدها الناعمة، المزينة بحناء، وأمسكت به بلطف. كان ساخناً، نابضاً، أكبر مما اعتادت. بدأت تدلكه ببطء، أصابعها تنزلق على الجلد الحساس، من القاعدة إلى الرأس المنتفخ. “هكذا؟” سألت بصوت همس، عيناها مثبتتان عليه. أومأ براكاش، يئن من المتعة: “نعم… أوه، يا إلهي… أسرع قليلاً.”
زادت السرعة، يدها تتحرك ذهاباً وإياباً بإيقاع منتظم، ماء البانيو يتناثر قليلاً. شعرت فيلاما بحرارة غريبة تنتشر في جسدها؛ بين فخذيها أصبح مبللاً، صدرها يرتفع ويهبط بسرعة. كان هذا مختلفاً تماماً عن راميش – برياً، محرماً، مثيراً. براكاش أمسك بحافة البانيو، جسده يرتجف: “أنا… قريب… أوه، فيلاما!” فجأة، انفجر قضيبه في يدها، قذف ساخنة قوية من المني الأبيض تضرب وجهها مباشرة – على خدّها، شفتيها، حتى في عينيها. سالت على صدرها، مزيجاً من الشهوة والماء.
جلست فيلاما مذهولة، المني الدافئ على بشرتها، طعمه الملحي على شفتيها عندما لعقتها دون قصد. ابتسم براكاش بخبث: “شكراً لكِ… حلمت بهذا منذ سنوات.” مسحت وجهها بيد مرتجفة، لكن في عينيها بريق جديد – بريق المغامرة الأولى خارج حدود زواجها. كانت هذه البداية… مجرد البداية.
الفصل الثاني: الاستسلام
جلست فيلاما مذهولة، المني الدافئ يلتصق بوجهها وشفتيها، طعمه الملحي يغمر حاسّتها. مسحت وجهها بيد مرتجفة، عيناها واسعتان من الصدمة. “ما هذا الذي فعلته يا براكاش؟!” صاحت بصوت مختنق، وجهها أحمر من الخجل والغضب الممزوج بالإثارة الخفية. نهض براكاش قليلاً في البانيو، ساقه المصابة لا تزال تؤلمه، لكنه ابتسم باعتذار مصطنع: “آسف يا عمة فيلاما… لم أستطع السيطرة. أنتِ رائعة جداً، حلمت بهذا طويلاً. سامحيني!”
رفعت يدها بحزم: “كفى! انصرف الآن، أريد أن أستحم لوحدي!” لكن براكاش هز رأسه، عيناه مليئتان بالإصرار والشهوة: “لن أنصرف إلا بعد أن تستحمي أنتِ يا فيلاما. ساقي لا تسمح لي بالخروج بمفردي، وأعدكِ، سأغسل ظهركِ فقط، كما وعد الطبيب بالمساعدة.” ترددت فيلاما، قلبها يدق بعنف. كانت تشعر بالضعف أمام عينيه المتوسّلة، والفضول ينخر فيها. “حسناً… لكن فقط الظهر!” قالت أخيراً، صوتها يرتجف.
وقفت أمامه، خلعت السارى الأزرق ذو الحمالات بلطف، فانكشف جسدها الناعم تحت الكولوت الأبيض الرقيق. ثم، بخجل شديد، خلعت الكولوت، كاشفة عن طيزها المستديرة الكبيرة، وكسها المشذب بعناية، مبللاً بالفعل من الإثارة السابقة. لاحظ براكاش ذلك فوراً، عيناه تتسعان: “كولوتكِ مبلّل… هل أثررتِ أنتِ أيضاً؟” احمرت فيلاما أكثر: “لا تقل أي شيء! سأستحم بسرعة وأطبخ شيئاً لنتناول الطعام.” دخلت البانيو، جلست أمامه في الماء الدافئ، ظهرها المستدير المثالي أمام يديه.
أمسك بالليفة الناعمة، بدأ يدلك ظهرها بلطف، أصابعه تنزلق على بشرتها القمحية، من كتفيها إلى أسفل ظهرها. كانت اللمسات كهربائية، تجعل فيلاما تئن بخفة دون قصد. ثم، رغم اعتراضها الضعيف “لا، قلتِ الظهر فقط!”، امتدّت يداه حولها، لمس نهديها العاريين الكبيرين، الثقيلين، حلماتها الداكنة تنتصب تحت أصابعه. عصرَهما بلطف، يداعبهما، مما جعلها ترتجف: “توقف… أه!” التفتت بسرعة، لفت منشفة صفراء حول جسدها لتغطي نهديها وكسها وبطنها الناعم، ثم خرجت معه من الحمام، تسنده على ساقه السليمة.
في المطبخ، تخلّصت من المنشفة وارتدت روبًا أحمر قصيرًا على اللحم، يصل إلى منتصف فخذيها، يكشف عن ساقيها الطويلتين ومنحنياتها الجذابة. أعطت براكاش روبًا زهريًا قصيرًا مشابهًا ليرتديه، فارتداه بسرعة، لكنه بقي عاريًا تحته. بينما كانت تقطّع الخضار لتحضير الكاري، اقترب براكاش من الخلف، ضمّها بقوة، شفتاه تلتصقان بعنقها في قبلة ساخنة. يداه تتحسّسان نهديها من فوق الروب الرقيق، تعصرانهما بحماس. “براكاش! ابتعد!” دفعته بعيداً ونهرته بحدّة: “هذا غير مقبول!”
جلس أمامها على الكرسي، فتح روبه، أخرج قضيبه المنتصب مرة أخرى، وبدأ يدلكه ببطء أمام عينيها. “ما الذي تفعله؟!” صاحت فيلاما بدهشة. “عاد يؤلمني يا فيلاما… ساعديني كما في البانيو.” ترددت، لكن الشفقة – والرغبة الخفية – دفعاها. جاءت وركعت أمامه على الأرض، أمسكت قضيبه النابض بيدها الناعمة، بدأت تدلكه بإيقاع أسرع. فجأة، ضمّها براكاش إلى صدره، قبل شفتيها بعمق، لسانه يغزو فمها. “لا… مْمْم!” حاولت التمنّع، لكنها سقطت على الأرض، روبها ينفتح كليًا، يكشف جسدها العاري بالكامل.
نزل براكاش فوقها، شفتاه تلتهمان كسها المبلّل، لسانه يلحس شفرتيها بلطف ثم بعنف، يدخل إصبعين داخلها، يحرّكها بسرعة. “أه… براكاش… توقف!” صاحت، لكن جسدها يرتجف من المتعة. ثم، رفع قضيبه، أدخله في كسها بقوة، ينيكها بضربات عميقة. شعرت فيلاما بالامتلاء الكامل، أكبر مما عرفته مع راميش. لكن بعد قليل، أخرجت قضيبه بيدها، دفعته جانبًا: “كفى! اجلس على مقعدك.” أجلسته، لكنه طالبها: “مصيه يا فيلاما… أرجوكِ.”
رفضت أولاً: “لا، هذا كثير!” لكن عينيه المتوسّلة أذابت مقاومتها. استسلمت، انحنت، أخذت قضيبه في فمها، شفتاها الناعمتان تلفانه، لسانها يداعب الرأس. مصّته بعمق، رأسها يتحرّك صعودًا وهبوطًا، يديها تدلكان الخصيتين. “أوه… نعم، يا إلهي!” أنّ براكاش. ثم رفعها فجأة: “اجلسي بكسّكِ على إيري! أريدكِ أن تنيكني وتمتطيني كالفارسة فوق الجواد!”
رفضت: “لا، هذا مستحيل!” لكنه أصرّ: “هذا السبيل الوحيد لتخفيف الألم… أرجوكِ!” تنهدت فيلاما، ثم قالت بحزم: “اعدني أن يبقى الأمر سرًّا، لا تخبر أحدًا أبدًا!” “أعدكِ بحياتي!” رد بسرعة. صعدت فوقَه على الكرسي، كسّها المبلّل يبتلع قضيبه ببطء، ثم بدأت تصعد وتهبط، تدخلُه وتُخرِجُه بعمق. “أسرعِ! أسرعِ، حرّكي جسدكِ!” صاح براكاش، يداه تعصران طيزها، يساعدانها على الإيقاع السريع. جسدها يرتدّ، نهداها ترتجّان أمامه، عرق يلمع على بشرتها.
“أنا… أقذف!” صاح براكاش أخيرًا. في سرّها، قالت فيلاما: نفس الشيء كأول مرة لي مع زوجي… ثم انفجرت هي أيضًا، كسّها ينقبض حول قضيبه، موجة متعة جارفة تغمرها. ضَمَّتْهُ بقوّة: “ماذا جعلتني أفعل يا براكاش؟ أه!” ابتسم وقال: “أشعر أن إيري ارتاح في الوقت الحالي.” سألته بابتسامة خجولة: “في الوقت الحالي؟ كم مرة سيحتاج لعناية مثل هذه؟” رد ضاحكًا: “لا أعلم، أظن حتى يشفى… مهما طال ذلك.” هزّت رأسها: “لا أعلم متى يشفى إيرك يا براكاش، لكني سأذهب لأستحم الآن.” وقف، ساقه لا تزال تؤلمه قليلاً: “أظنّي سأبقى لفترة طويلة هنا يا فيلاما.”
خرجت من المطبخ، روبها مفتوحًا، جسدها يرتجف من النشوة الجديدة. كانت تعلم أن هذه ليست النهاية… بل بداية إدمان محرّم.
الفصل الثالث: السر المزدوج
كانت الأيام تمر بسرعة في منزل فيلاما، مليئة بالمتعة المحرمة السرية مع براكاش. كان في آخر أيامه عندها، قبل أن يعود إلى والديه في دلهي. في صباح اليوم الأخير، استيقظ براكاش باكراً، ساقه قد شفيت تقريباً، لكنه أراد “وداعاً” خاصاً. دخل غرفة فيلاما وهي لا تزال نائمة تحت الغطاء الرقيق، روبها الأحمر مفتوح جزئياً يكشف عن نهديها الكبيرين. هزّها بلطف: “يا فيلاما… لآخر مرة، أرجوكِ. دلّكي إيري وامصيه قبل رحيلي.”
استيقظت فيلاما، عيناها اللامعتان تتذكران الليالي الماضية. ابتسمت بخجل: “حسناً… لكن بسرعة، قبل أن يستيقظ فيجاى.” خلعت الروب، عادت إلى السرير عارية، وركعت أمامه. أمسكت قضيبه المنتصب بيدها الناعمة، دلّكته ببطء ثم أسرع، شفتاها تلتفان حوله، لسانها يداعب الرأس الحساس. مصّته بعمق، رأسها يهبط ويصعد، يديها تدلكان الخصيتين. “أوه… فيلاما… أنتِ أفضل من أحلامي!” أنّ براكاش، يمسك شعرها، يدفعها أعمق. بعد دقائق، قذف في فمها الساخن، منيه يملأ حلقها، فابتلعته بصمت، تمسح شفتيها بابتسامة.
في تلك اللحظة بالضبط، دقّ جرس الباب. هرعت فيلاما لترتدي سارى أخضر سريعاً، وفتحت الباب لتجد أختها الصغرى نامى، حاملاً في الشهر السابع، وبجانبها زوجها سوريا. نامى، البالغة ٣٥ عاماً، كانت أجمل من أختها: بشرة فاتحة، شعر أسود مموج، وبطن مستدير يبرز تحت سارىها الوردي. “فيلاما أختي! جئنا لنقضي أياماً معكِ، الطبيب أمر نامى بالراحة!” قالت نامى بحماس، تحتضن أختها. رحّبت فيلاما بحرارة: “أهلاً بكما! سأعدّ الغداء، وستبقيان معنا أسبوعاً كاملاً.”
سوريا، الرجل البالغ ٣٨ عاماً، طويل القامة، ذو لحية خفيفة وعضلات قوية من عمله كتاجر، كان يشتهي فيلاما منذ النظرة الأولى عند زواجه من نامى قبل سنوات. كل مرة يزور فيها المنزل، كان يسرق نظرات إلى منحنياتها، يتخيلها تحت جسده. اليوم، بينما كانت نامى ترتاح في غرفة الضيوف، تسلّل سوريا إلى الممر، يتلصّص من باب غرفة فيلاما الموارب قليلاً. رآها تركع عارية، تمص قضيب براكاش بشهوة، تبلعه كلياً. انتصب فوراً تحت بنطاله، قلبه يدق بعنف. فرصتي الآن! فكّر، وانتظر حتى خرج براكاش يحمل حقيبته للرحيل، يقبّل فيلاما وداعاً على الخد.
بعد الظهر، بينما كانت نامى نائمة، اقترب سوريا من فيلاما في المطبخ، حيث كانت تقطّع الفواكه. “فيلاما… رأيتكِ مع براكاش. أنتِ مذهلة.” همس بصوت خافت، عيناه مليئتان بالرغبة. احمرت فيلاما، يدها ترتجف: “سوريا! لا تقل شيئاً، أرجوك!” لكنه اقترب أكثر، أمسك يدها: “أنا محروم منذ أشهر بسبب حمل نامى. لا تستطيع الجنس… ساعديني كما ساعدتِه. من أجل أختكِ الصغرى، لا تدعي زوجها يعاني.”
رفضت فيلاما أولاً، صوتها مرتجف: “لا، هذا جنون! أنتَ زوج أختي!” لكنه توسّل، عيناه تتوسّلان: “فقط مرة واحدة… لن يعرف أحد.” تنهدت، تفكّر في نامى الحامل التعبانة: “حسناً… من أجلها فقط.” ابتسم سوريا، أمسك يدها بلطف، وضعها على بنطاله، فوق قضيبه المنتصب الكبير. فكّت الزرار، أخرجته، بدأت تدلكه بيدها الناعمة، أصابعها تنزلق على الجلد الساخن. ثم انحنت، أخذته في فمها، مصّته بعمق، لسانها يدور حول الرأس، كما فعلت مع براكاش صباحاً. “أوه… فيلاما… أفضل من نامى!” أنّ سوريا، يديه في شعرها.
ثم طلب: “تعرّي تماماً أمامي، أريد رؤيتكِ عارية.” رفضت: “لا، هنا في المطبخ؟!” لكنه أصرّ: “أرجوكِ!” خلعت السارى ببطء، ثم البلوزة والكولوت، وقفت عارية تماماً أمامه – نهداها الكبيران يتدلّيان ثقيلين، كسها المشذّب مبلّلاً بالفعل، بطنها الناعم يرتجف. اقترب سوريا، يداه تعصران نهديها العاريين، أصابعه تداعب الحلمات الداكنة المنتصبة، بينما هي تدلك قضيبه بسرعة. “جميلة… كنتُ أحلم بهذا!” همس.
“الآن… دعيني أضاجعكِ!” طلب بحماس. ترددت: “لا، هذا كثير!” لكنه حَمَى عليها، يقبّل عنقها: “أرجوكِ، لا أستطيع الانتظار!” استسلمت أخيراً: “حسناً… لكن بسرعة!” سحبها إلى غرفة النوم المجاورة، أغلق الباب، واستلقت على الفراش، ساقاها مفتوحتان. اعتلاها سوريا، جسده القوي فوقها، شفتاه تلتهمان حلمة يمينها، يمصّها بقوة، يعضّها بلطف، بينما يدخل قضيبه في كسها المبلّل بضربة واحدة عميقة. “أه… سوريا!” صاحت فيلاما، تشعر بالامتلاء الجديد، مختلف عن براكاش وعن زوجها.
بدأ ينيكها بقوة، ضربات سريعة وعنيفة، قضيبه يغوص فيها كلياً، يدخل ويخرج بإيقاع جامح. مصّ الحلمات بالتناوب، يده الأخرى تداعب كسها من الأعلى، إبهامه على البظر. “أنتِ تتناكِ من زوج أختكِ الآن… محرّم ولذيذ!” همس في أذنها. ارتجفت فيلاما، تئن بخفة: “أه… آه… خشية أن يعرف أحد!” كانت تخشى نامى، فيجاى، أي أحد… لكن المتعة تغلبت. جسدها يرتدّ تحت ضرباته، نهداها ترتجّان، عرق يلمع على بشرتها القمحية.
“أنا… قريب من القذف!” أنّ سوريا فجأة. أخرجت فيلاما قضيبه بيدها بسرعة: “لا داخلي!” انفجر فوقها، قذف ساخنة قوية من المني الأبيض تغطي كسها المحلوق، تنزلق على شفرتيها، ثم ترشّ نهديها الكبيرين، سالت على بطنها. جلست مذهولة، المني الدافئ يغطّي جسدها، طعمه مألوف الآن. نهض سوريا، ارتدى بنطاله بسرعة: “شكراً لكِ يا فيلاما… أنتِ نعمة من السماء. هذا سرّنا.” قبل جبينها، ثم نهض منصرفاً إلى غرفة نامى بهدوء، كأن شيئاً لم يحدث.
مسحت فيلاما جسدها بمنشفة، ارتدت ملابسها بيد مرتجفة. كانت الآن قد ذاقت اثنين في يوم واحد… وخوفها من الكشف يزداد، لكن الإدمان ينمو. ماذا سيأتي بعد؟ تساءلت، وهي تسمع ضحك نامى من الغرفة المجاورة.
الفصل الرابع: الغابة المحرمة
كانت الشمس الصباحية الدافئة تشرق على منزل فيلاما عندما دقّ جرس الباب. كانت جارتها القريبة، السيدة شارما، البالغة ٤٢ عاماً، امرأة ممتلئة وودودة، تقف على المدخل مع زوجها مستر شارما وابنها راجو، الشاب الوسيم البالغ ٢٠ عاماً مثل فيجاى. “فيلاما! هيا، اليوم رحلتنا إلى الغابة! سنسبح ونتنزّه!” صاحت السيدة شارما بحماس. رحّبت فيلاما بالجميع، وانطلقت العائلتان معاً: فيلاما، ابنها فيجاى، وابنتها فينا (١٨ عاماً، فتاة نحيلة جميلة)، مع السيدة شارما، مستر شارما، وراجو، في سيارة كبيرة إلى غابة خضراء قريبة من مومباي، تحتوي على حمام سباحة طبيعي وكوخ للإقامة.
وصلوا بعد ساعة، واستأجروا الكوخ الخشبي الواسع. قررت فيلاما السباحة أولاً، مرتدية ترنجاً خفيفاً أزرق اللون: تيشيرت بلا أكمام يلتصق بجسدها، وبنطال قصير ضيق. دخلت الماء البارد، ضحكاتها تملأ المكان مع فينا وراجو. لكن الماء جعل التيشيرت شفافاً تماماً، فبرز نهداها الكبيران بوضوح تام – الحلمات الداكنة مرئية، المنحنيات الثقيلة تتحرّك مع كل حركة. تابَعَها راجو من بعيد، عيناه مثبتتان على صدرها، قضيبه ينتصب فوراً في شورته: يا إلهي، عمة فيلاما… أكثر إثارة مما حلمت!
خرجت فيلاما من الحمام، ماء يتقاطر من جسدها، وتوجّهت إلى الدش الخارجي تحت شجرة لتغتسل بملابسها الرطبة. وقف راجو خلفها مباشرة، يتنفّس بصمت. فجأة، قبض يداه على نهديها من الخلف، يعصرهما بقوة فوق التيشيرت الرطب، أصابعه تداعب الحلمات المنتصبة. لم ترَ شيئاً بسبب الماء المتساقط في عينيها، لكنها شعرت بلمس قضيبه المنتصب الصلب يرتطم ببطنها من فوق البنطال. “مْمْم… من هناك؟” همست بدهشة، لكنها لم تدُرْ، ظنّتها صدفة. أما هو، فتأمّل مؤخرتها المثيرة المستديرة وهي تنصرف، يديه لا تزالان تذكران الإحساس.
دخلت فيلاما إلى غرفة الكوخ لتبدّل ملابسها، وتسلّل راجو إلى النافذة الخلفية، يتلصّص. خلعت الترنج الرطب، وقفت عارية بالكامل: نهداها الكبيران يتدلّيان بحرية، كسها المشذّب، طيزها الممتلئة، بطنها الناعم. أخرج راجو قضيبه من شورته، بدأ يدلكه بسرعة، عيناه تلتهمان جسدها وهي تجفّف نفسها ببطء. “أوه… فيلاما!” أنّ بخفوت، ثم قذف فجأة على الجدار الخارجي، منيه الأبيض يتناثر، جسده يرتجف من النشوة.
مع الغروب، قرّرت السيدة شارما تقسيم الغرف للنوم: “أنا وزوجي في غرفة، فيجاى وابوكِ راميش في الأخرى، وفينا وفيلاما في الثالثة.” لكن فيلاما، تريد الراحة، قالت: “سأنام بين فينا وراجو في السرير الكبير، ليكون الأمر عائلياً أكثر.” ابتهج راجو سرّاً: فرصة ذهبية!
في الليل، نام الجميع. كانت فيلاما مستلقية على ظهرها بين ابنتها فينا وراجو، مرتدية ثوب نوم خفيف أبيض بأزرار أمامية. انتظر راجو حتى غفَت، ثم فكّ عدّة أزرار بلطف، أخرج نهدها الأيمن الكبير، الحلمة المنتصبة في الهواء البارد. دارت في نومها على جنبها، معطية إيّاه ظهرها. اقترب راجو، ضمّها من الخلف، قضيبه المنتصب يرتطم بين فلقتي مؤخرتها فوق الثوب، يحتكّ بقوة.
استيقظت فيلاما فجأة، تفاجأت: نهدها خارج، وإير راجو يضغط على طيزها! “راجو! ماذا تفعل؟!” همست بصوت خافت، تخشى إيقاظ فينا. لكنه توسّل: “أرجوكِ… أشتهيكِ منذ السباحة.” فكّرت فيلاما: لعله لو قذف سيهدأ. مدّت يدها خلفها، أمسكت قضيبه من فوق شورته، بدأت تدلكه ببطء. شعر راجو أنها مستمتعة، أنفاسها تتسارع.
رفع ثوبها بلطف، كشف كولوتها الأبيض، أبعده جانباً، كاشفاً كسها المبلّل بالفعل. أدخل قضيبه ببطء من الخلف، يغوص فيها عميقاً، وبدأ ينيكها بضربات هادئة لكن قوية، يده الأمامية تدلك نهدها الخارجي، أصابعه تعصران الحلمة. “شكراً لكِ يا عمة فيلاما… أشتهيكِ منذ رأيتُ نهديكِ في الماء!” همس في أذنها، جسده ملتصق بظهرها. تئن فيلاما بخفة: “أه… أسرع… لكن بهدوء!” زاد الإيقاع، قضيبه يدخل ويخرج بسلاسة في كسها الرطب.
“أنا… أقذف!” أنّ راجو أخيراً، وانفجر داخلها، منيه الساخن يملأ كسها، يتسرب قليلاً على فخذيها. نام فوراً، مرتاحاً. نهضت فيلاما بهدوء، ذهبت إلى الحمام تغتسل، تمسح المني الدافئ بمنشفة، قلبها يدق من الإثارة والذنب.
في السرير، فتحت فينا عينيها سرّاً، قد استيقظت من الأنين الخفيف. يا للهول! راجو ناك أمي فيلاما جواري! قالت في سرّها، عيناها واسعتان، لكن شيئاً غريباً ينمو في داخلها – فضول محرّم. كانت الليلة قد غيّرت كل شيء… وفينا الآن جزء من السر.
الفصل الخامس: ذكريات الكلية المشتعلة
كانت فيلاما في قمة سعادتها عندما تلقت الدعوة الرسمية من جامعة مومباي، حيث تخرّجت قبل عقود كطالبة متفوقة في الأدب الهندي. “ستكونين ضيفة الشرف في حفل التكريم!” كتب الرسالة. ارتدت سارى أحمر فاخر مطرّز بالذهب، شعرها الأسود الطويل مربوطاً بأناقة، وتوجّهت إلى الحفل في قاعة الجامعة الكبرى. كانت الأضواء الساطعة والتصفيق يحيطان بها، لكن الصدمة الحقيقية جاءت عندما رأت عميد الكلية الجديد: بيبين، زميلها القديم في الصف، الشاب الوسيم ذو العيون البنية العميقة الذي كان يشتهيها سرّاً طوال سنوات الدراسة.
“فيلاما! يا إلهي، أنتِ أنتِ!” صاح بيبين، البالغ الآن ٤٢ عاماً، طويل القامة بعضلات مشدّودة تحت بدلته الأنيقة، وابتسامة عريضة تعكس فرحة حقيقية. احتضنها بحرارة أمام الجميع، لكنه همس في أذنها: “كنتُ أحلم بلقائكِ يوماً.” تفاجأت فيلاما، تتذكر كيف كان ينظر إليها دائماً بشهوة خفية، لكنه لم يجرؤ على المصارحة بسبب خجله. “بيبين! أنتَ العميد الآن؟ ما أجمل اللقاء!” ردّت بضحكة، قلبها يدق بسرعة غير متوقعة.
بعد الحفل، أخذها إلى مكتبه الخاص في الطابق العلوي، غرفة فسيحة بجدران مليئة بالكتب ومكتب خشبي كبير. أغلق الباب، وجلسا على الأريكة الجلدية. “أخبريني عن حياتكِ بعد التخرّج، يا فيلاما الجميلة.” سأل بعيون لامعة. ابتسمت: “تزوّجتُ راميش، مهندساً رائعاً. أنجبتُ ابنًا فيجاى وابنة فينا. حياة هادئة وسعيدة.” ثم أخبرها هو بحزن: “أمّا أنا، فأهلي زوّجوني زواجاً مدبّراً من امرأة باردة. لم تسمح لي بمضاجعتها إلا مرّة واحدة في ليلة الزفاف، وقالت ‘لم يعجبني الأمر’. أعيش تعيساً، محروماً منذ سنوات… وأنتِ كنتِ حبي الأول، تمنّيتُكِ منذ الكلية!”
بدأ يقنعها بعاطفة: “فيلاما، أرجوكِ… دعيني أحقّق حلمي. أحبّكِ منذ النظرة الأولى!” رفضت أولاً، وجهها أحمر: “لا بيبين، أنا متزوّجة! تحدّث مع زوجتكِ، مصالحتها…” لكن دون جدوى؛ توسّل حتى ذابت مقاومتها. “حسناً… لكن سرّاً!” خلع بنطاله بسرعة، أخرج قضيبه الكبير المنتصب، نابضاً بالشهوة المكبوتة. أمسكتْهُ فيلاما بيدها الناعمة، بدأت تدلكه ببطء ثم أسرع، أصابعها تنزلق على الجلد الساخن. “أوه… فيلاما! مسرور جداً!” أنّ بيبين، عيناه تلمعان.
فكّ أزرار بلوزتها، أخرج نهديها الكبيرين العاريين، الثقيلين، حلماتهما الداكنة منتصبة. انحنى، مصّهما بشراهة، شفتاه تلتهمان الحلمة اليمنى ثم اليسرى، يعضّهما بلطف، لسانه يدور حولهما. “مْمْم… أه!” تئن فيلاما، جسدها يرتجف. ثم قبل شفتيها بعمق، لسانه يغزو فمها في قبلة ساخنة طويلة. “الآن مصيه!” أمر بلطف. ركعت أمامه، أخذت قضيبه في فمها، مصّته بعمق، رأسها يهبط ويصعد، لسانها يداعب الرأس الحساس، يديها تدلكان الخصيتين. “يا إلهي… أفضل من أحلامي!” صاح.
رفعها، وضع قضيبه بين نهديها الكبيرين، ضغطَهما معاً، وبدأ يدخله ويُخرِجُه في نيك نهود ساخن، الجلد الناعم يحتكّ به بقوة، رأسه يلامس شفتيها كل دفعة. “أسرعِ… عصري نهديكِ!” أمر، ففعلت، جسدها يرتجّ. “أنا… أقذف!” انفجر فجأة، قذف ساخنة قوية تغطّي وجهها – على خدّيها، شفتيها، عينيها – سالت على صدرها.
لم يكتفِ؛ أنزلتْ فيلاما سروال سارّيها، أصبحت عارية حافية تماماً، كسها المشذّب مبلّلاً، طيزها الممتلئة تتمايل. وقفت لتغتسل في حمام المكتب الصغير، ماء دافئ يتدفّق. لكن بيبين جاء خلفها فوراً، ضمّها، رفع ساقها اليمنى على الحوض، وأدخل قضيبه في كسها من الخلف بضربة قوية. “أه… بيبين!” صاحت، يديها على الحائط. بدأ ينيكها واقفاً، ضربات عميقة وعنيفة، يده الأمامية تدلك بظرها، الأخرى تعصر نهدها. الماء يتناثر على جسديهما، أنفاسهما تملأ الحمام. “أنتِ ملكي أخيراً!” همس في أذنها.
“لا تقذف داخلي!” أمرتْ بحزم وهي تقترب من النشوة. أخرج قضيبه في اللحظة الأخيرة، انفجر على مؤخرتها المثيرة – منيه الأبيض الساخن يغطّي فلقتيها، يتساقط على ظهرها وفخذيها، يختلط بالماء. وقفت فيلاما تلهث، تمسح جسدها، عيناها تلمعان بالمتعة المحرمة. قبل بيبين جبينها: “شكراً يا حبيبتي… هذا لن يكون الأخير.” خرج منصرفاً، تاركاً إيّاها تُعيد ترتيب سارّيها، قلبها يدق: الآن عميد الجامعة أيضاً… متى ينتهي هذا الإدمان؟
عادت إلى المنزل، لكن السرّ الجديد يثقل صدرها… ويُشعِلَ رغبتَها أكثر.
الفصل السادس: اعترافات الأخوات في المتعة
كانت فيلاما وحدها في المنزل ذلك النهار، زوجها راميش وابنها فيجاى وابنتها فينا قد ذهبوا إلى السينما لمشاهدة فيلم جديد. شعرت بالوحدة والرغبة في مشاركة أسرارها الثقيلة، فاتصلت بصديقتها المقربة سافيتا، البالغة ٤١ عاماً، امرأة ممتلئة الجسم ببشرة قمحية ناعمة، شعر أسود قصير، ونهدين كبيرين مثل فيلاما، متزوجة لكنها دائماً تبحث عن الإثارة. “تعالي فوراً، يا سافيتا! لديّ قصة تجنن!” قالت فيلاما بصوت مثير. وصلت سافيتا خلال دقائق، مرتدية سارى أصفر شفاف يبرز منحنياتها، وجلستا في غرفة المعيشة على الأريكة.
بدأت فيلاما تحكي بكل التفاصيل الجنسية من الفصلين الأول والثاني: “كان براكاش في البانيو، عارياً، ساقه مصابة… أشارت إلى إيره المنتصب وقالت ‘يؤلمني، دلّكيه!’ خجلت أمام الطبيب، فبدأت أدلكه بيدي الناعمة، من القاعدة إلى الرأس المنتفخ، حتى قذف على وجهي الساخن! ثم اقنعني أن أستحم أمامه، غسل ظهري، لمس نهديّ الكبيرين… في المطبخ، ضمّني من الخلف، قبل عنقي، ثم ركعت أمامه أمصّ إيره بعمق، لسانه في فمي… سقطت، لحس كسي، أدخله فيّ قليلاً، ثم امتطيته كالفارسة، كسي يبتلع إيره كاملاً، صعدت وهبطت حتى قذف داخلي مرة أخرى!” كانت عينا سافيتا تلمعان، وجهها أحمر، يدها تتحرّك بلا وعي نحو صدر فيلاما.
شعرت سافيتا بالإثارة الجارفة، نهداها يرتفعان ويهبطان بسرعة. “يا إلهي، فيلاما… هذا يجنّن!” همست، ومدّت يديها لتدلك نهدي فيلاما الكبيرين من فوق السارى الأزرق، أصابعها تعصرهما بلطف، تداعب الحلمات المنتصبة من خلال القماش. “سافيتا… ماذا؟” صاحت فيلاما بدهشة، لكن جسدها استسلم فوراً. فكّت سافيتا بلوزة فيلاما بسرعة، أخرجت نهديها العاريين الثقيلين، انحنت ومصّتهما بشراهة – شفتاها تلتهمان الحلمة اليمنى، لسانها يدور حولها، تعضّها بلطف، ثم تنتقل إلى اليسرى. “أه… سافيتا… أوه!” تئن فيلاما، رأسها يميل للخلف.
ثم قبلت سافيتا شفتي فيلاما بعمق، لساناهما يتشابكان في قبلة رطبة ساخنة، أنفاسهما تمتزج. خلعت سافيتا نصف فيلاما السفلي – سروال السارى والكولوت – فأصبحت نصفها العلوي عارياً ونصفها السفلي مكشوفاً، كسها المشذّب مبلّلاً يلمع. تعرّت سافيتا كاملاً من سارّيها، وقفت عارية حافية تماماً: نهداها الكبيران يتدلّيان، كسها المكتنز ذو الشفرتين المورقتين يقطر رطوبة، طيزها الممتلئة تتمايل. “تعالي إلى الفراش!” همست، وسحبت فيلاما إلى غرفة النوم.
استلقت فيلاما على الفراش، ساقاها مفتوحتان. انحنت سافيتا، لسانها يلحس كس فيلاما بلطف – يداعب الشفرتين المتهدلتين المورقتين، يدخل بينهما، يمصّ البظر بقوة، إصبعاها تدخلان داخلها يحرّكانهما. “أه… آه… لسانكِ نار!” صاحت فيلاما، يديها تمسكان شعر سافيتا. ثم رفعت سافيتا كسها إلى فم فيلاما: “الحسي كسي الآن!” فعلت فيلاما، لسانها يغوص في شفرات سافيتا الرطبة، تمصّها بشراهة، طعمها الحلو يغمر فمها. في الوقت نفسه، انزلت سافيتا فمها مرة أخرى لتلحس كس فيلاما، ألسنتهما تتناوبان في متعة 69 ساخنة.
عادت سافيتا لتمصّ نهدي فيلاما، شفتاها تلتهمان الحلمات، بينما تسأل بشهوة: “فعلاً… فعلاً، كيف حسّتِ بإير براكاش داخل كسّكِ؟ كان كبيراً؟ قذف كثيراً؟” “نعم… كان سميكاً، يملأني كلياً… قذف ساخناً داخلي مرتين!” تردّ فيلاما بأنين. فجأة، أخرجت سافيتا من حقيبتها ديلدو أسود كبير، طويل وسميك، مزيّن بشريطين. مصّت نهدي فيلاما، وأعطتها الديلدو: “مصّيه كما مصّيتِ إير براكاش!” أخذته فيلاما في فمها، مصّته بعمق، رأسها يهبط كما مع قضيب حقيقي. شاركتها سافيتا، شفتاهما تلتقيان على الديلدو، يلحسانه معاً بشهوة.
ثم بدأتا تتسحاقان كساً لكس – كس فيلاما المبلّل يحتكّ بكس سافيتا الرطب، شفراتهما تتلاصقان، بظريهما يداعبان بعضهما في حركات دائرية سريعة، أنينهما يملأ الغرفة. “أه… أسرعِ!” صاحتا معاً، عرق يلمع على جسديهما. استلقت فيلاما على ظهرها، وأدخلت سافيتا الديلدو في كسها ببطء، ثم بدأت تنيكها بقوة – تدخلُه وتُخرِجُه بعمق، يدها الأخرى تمصّ نهديها، لسانها على الحلمة. “كأنّكِ براكاش… نيكني!” صاحت فيلاما، جسدها يرتجف.
جلبت سافيتا ديلدو مزدوجاً أكبر، أدخلت نصفه في كس فيلاما الرطب، والنصف الآخر في كسها الخاص، ثم بدأتا تتساحقان – جسداهما ملتصقان، الديلدو يربط كسيهما، يتحرّكان صعوداً وهبوطاً بإيقاع جامح، نهديهما الكبيران يرتجّان معاً، أيديهما تعصران بعضهما. “أنا… أنزل!” صاحت سافيتا أولاً، ثم فيلاما، موجة نشوة مشتركة تغمرهما، رطوبتهما تتدفّق على الفراش.
تنهدتا للحظات، ثم اعتذرت سافيتا بابتسامة خجولة: “آسفة يا فيلاما… أردتُ أن أعرف ما حصل بينكِ وبين براكاش بالتفصيل… بالتجربة!” ضحكتا معاً. ارتدت سافيتا سارّيها بسرعة، قبلت خدّ فيلاما: “هذا سرّنا أيضاً.” وانصرفت، تاركة فيلاما عارية على الفراش، جسدها يرتجف من المتعة الجديدة. الآن صديقتي أيضاً… أنا مدمنة حقاً! فكّرت، وهي تسمع صوت سيارة العائلة تقترب.
الفصل السابع: إغراء الابنة
في غرفتها الهادئة، كانت فينا، الفتاة البالغة ١٨ عاماً ذات البشرة القمحية الناعمة والشعر الأسود الطويل، مستلقية على سريرها تفكّر في الليلة الماضية في الغابة. تتذكّر بوضوح كيف ضمّ راجو أمَها فيلاما من الخلف، كيف أدخل إيره في كسها بينما كانت فينا جوارَهما نائمة، وكيف تئن أمّها بخفّة من المتعة. لماذا سمحتْ أمّي لراجو بنيكها؟ هل أبي راميش لا يلبّي احتياجاتها الزوجيّة كما يجب؟ أم أنّ راجو أفضل في الفراش من أبي؟ أم أنّ راجو ناكَها من قبل كثيرًا، فاعتادتْ أن تقبلَ أن ينيكَها حتّى وهي بجواري؟ تساءلتْ فينا، يدها تنزلق بلا وعي إلى كسّها تحت الكولوت، تشعر بالبلل ينتشر.
“تفكيري في راجو… واستمتاع أمّي بإيره… يثيرني ويبلّل كسي!” همستْ لنفسها، أصابعها تداعب شفرتَيْها المورقتَيْنِ. “وللأسف، صديقي نيليش ليس في المدينة، بل مسافر. سأحاولُ أغراءَ راجو… فإن لم ينجح ذلك، سوف أبتزُّهُ بما رأيتُ بينَهُ وبينَ أمّي!” ابتسمتْ بخبَثٍ، عيناها تلمعان بالشهوة الجديدة.
باليوم التّالي، ذهبتْ فينا إلى بيت جارَتِهِمْ، مرتديةَ ثوبًا قصيرًا أحمر يبرز فخذَيْها النّحيلَتَيْنِ وصدرَها الصّغيرَ المشدودَ. دقّتْ الجَرَسَ، ففتحتْ السّيدة شارما. “هل راجو موجود؟” سألتْ ببراءةٍ. “نعم يا عَزِيزَتِي، يلعبُ الألْعَابَ على حَاسُوبِهِ بالأعْلَى!” ردّتْ السّيدة شارما. صَعِدَتْ فينا بِسُرْعَةٍ، وَرَقَّتْ بَابَ غُرْفَتِهِ المُوارَبَ، فَوَجَدَتْهُ جَالِسًا أَمَامَ الشّاشَةِ، يَتَفَرَّجُ على مَوْقِعٍ إِبَاحِيٍّ – فتاةٌ تُمَصُّ إيرَ رَجُلٍ كَبِيرٍ.
“راجو! سأخبرُ أمَّكِ الآن!” صاحَتْ فينا بِصَوْتٍ مُتَهَدِّجٍ. قَفَزَ رَاجُو مُرْتَعِشًا، وَجْهُهُ أَحْمَرُ: “لا! أرْجُوكِ فينا، لا تَفْعَلِي ذَلِكَ! خُذِي أَيَّ شَيْءٍ تُرِيدِينَهُ!” تَبَسَّمَتْ فينا بِشَرٍّ: “أُرِيدُ مِنْكَ أَنْ تُنِيكَنِي… هَذَا فَقَطْ مَا أُرِيدُهُ!” أَمْسَكَتْ إِيرَهُ الْمُنْتَصِبَ مِنْ فَوْقَ قُمَاشِ بِنْطَالِهِ، تَدْلُكُهُ بِقُوَّةٍ. “لا أَسْتَطِيعُ… أَنْتِ جَارَتِي!” حَاوَلَ الْمُقَاوَمَةَ. “أَمِّي أَيْضًا جَارَتُكَ، وَنَكْتَهَا!” قَالَتْ بِحِزْمٍ. “هَلْ رَأَيْتِ ذَلِكَ؟” سَأَلَ مُذْهُولًا. “نَعَمْ… أَعْجَبَتْنِي رُؤْيَتِي لِإِيرِكَ، وَالْآنَ أُرِيدُهُ أَنْ يَمْلَأَ كَسِّي!” قَبَّلَتْ شَفَتَيْهِ بِشَهْوَةٍ، لِسَانُهَا يَغْزُو فَمَهُ.
أَنْزَلَهَا لِتَرْكَعَ أَمَامَهُ، وَطَلَبَ: “مَصِّي إِيرِي وَدَلِّكِيهِ!” خَلَعَتْ فينا ثَوْبَهَا وَكُولُوتَهَا بِسُرْعَةٍ، كَاشِفَةً كَسَّهَا الْفَرْشْ أَلْبَيْضَاءَ الْمُبَلَّلَ، نُهْدَيْهَا الصَّغِيرَيْنِ مُنْتَصِبَيْ الْحَلَمَاتِ. أَخَذَتْ إِيرَهُ الْكَبِيرَ فِي فَمِهَا، مَصَّتْهُ بِعُمْقٍ، رَأْسُهَا يَهْبِطُ وَيَصْعَدُ، لِسَانُهَا يَدْلُكُ الرَّأْسَ الْحَسَّاسَ، يَدَاهَا تَدْلُكَانِ الْخُصْيَتَيْنِ. “أَوْهْ… فينا… أَفْضَلُ مِنْ أُمِّكِ!” أَنَّ رَاجُو.
أَلْقَاهَا عَلَى الْفِرَاشِ، أَدْخَلَ إِيرَهُ فِي فَمِهَا مَرَّةً أُخْرَى، ثُمَّ نَزَلَ يَلْحِسُ كَسَّهَا – لِسَانُهُ يَغُوصُ فِي شَفَرَتَيْهَا الْمُتَهَدِّلَتَيْنِ، يَمْصِصُ الْبَضْرَ بِقُوَّةٍ، إِصْبَعَاهُ يَدْخُلَانِ دَاخِلَهَا. “أَهْ… نَحْلِمْ!” صَاحَتْ فينا. اعْتَدَلَتْ إِلَى الْوَضْعِ الْكَلْبِيِّ، فَأَدْخَلَ إِيرَهُ فِي كَسِّهَا مِنَ الْخَلْفِ بِضَرْبَةٍ قَوِيَّةٍ. “كَسَّكْ مُبَلَّلٌ مِثْلَ كَسِّ أُمَّكْ!” قَالَ بِشَهْوَةٍ. “نِكْنِي كَمَا نَكْتَ أُمِّي!” أَمَرَتْهُ، طِيزُهَا تَرْتَدُّ.
رَفَعَ سَاقَهَا عَلَى كَتِفِهِ وَهِيَ مُسْتَلْقِيَةٌ عَلَى جَنْبِهَا، وَبَدَأَ يَنِيكُهَا فِي كَسِّهَا بِضَرْبَاتٍ عَمِيقَةٍ، يَدُهُ تَدْلُكُ بَضْرَهَا. “أَنَا… أَنْزِلْ!” صَاحَتْ فينا، جَسَدُهَا يَرْتَجِفُ. جَعَلَهَا فِي الْوَضْعِ الْكَلْبِيِّ مَرَّةً أُخْرَى، وَدَفَعَ إِيرَهُ فِي شِرْجِهَا بِبُطْءٍ. “لَا! لَيْسَ فِي طِيزِي أَيُّهَا الْوَغْدُ!” صَرَخَتْ، لَكِنَّهُ دَفَعَ أَعْمَقَ، يَنِيكُ طِيزَهَا بِقُوَّةٍ حَتَّى قَذَفَ مِنِيهِ السَّاخِنَ عَلَى مُؤَخِّرَتِهَا الْمُسْتَدِيرَةِ، يَغْطِيهَا كَامِلًا.
بَيْنَمَا يَرْتَاحَانِ مُتَجَاوِرَيْنِ بَعْدَ النِّيكَةِ، عَلَى الْفِرَاشِ الْمُبْلَلِ، سَمِعَا جَرَسَ الْبَابِ. نَهَضَ رَاجُو بِسُرْعَةٍ، ارْتَدَى مَلَابِسَهُ، وَنَزَلَ. وَجَدَ فِيلَامَا عَلَى الْبَابِ: “وَجَدْتُ حُذَاءَ ابْنَتِي فِينَا أَمَامَ بَيْتِكُمْ… هَلْ هِيَ هُنَا؟”
يَنْتَهِي الْفَصْلُ
الفصل الثامن: ألوان الهولي المحرمة
كان حفل الهولي في منزل العم سوريش (زوج أخت فيلاما نامى) مليئاً بالألوان والموسيقى والضحك. ذهبت فيلاما مع زوجها راميش، وابنها فيجاى، وابنتها فينا، جميعهم مرتدين ملابس بيضاء تقليدية. رحّب بهم سوريش بحرارة عند الباب: “أهلاً بكم يا عائلة! الهولي هذا العام سيكون أجمل معكم!” كانت نامى الحامل ترتاح داخلاً، بينما انتشر الجميع في الحديقة الواسعة، يرمون الألوان الملونة على بعضهم. فيجاى انضم إلى أصدقائه، بينما اقترب راجو وبراكاش – اللذان دُعيا كأصدقاء فيجاى – من فيلاما فجأة.
“عمة فيلاما، خذي هذا!” صاح راجو، ورمى ألواناً حمراء على صدرها، ثم براكاش أضاف أخضر على وجهها وشعرها. ضحكت فيلاما، جسدها الآن ملطّخاً بالألوان، سارّيها الأبيض يلتصق بمنحنياتها الكبيرة. “أيها الشقيّان!” صاحت بمرح، لكن عينَيْ راجو وبراكاش تلمعان بشهوة خفية، يتذكّران نِكَتَهَا سابقاً. بينما كانت فيلاما تمسح الوجه، سحب راجو يد فينا بلطف: “تعالي معي، لنلعب بعيداً!” انصرفا إلى زاوية هادئة خلف الأشجار.
هناك، دفع راجو فينا إلى جدار السور، أخرج إيره المنتصب من بنطاله: “مصّيه مرة أخرى، يا فينا!” ركعتْ فينا بخضوع، أخذته في فمها، مصّته بعمق، لسانها يدور حول الرأس، يديها تدلكان الخصيتين. “مْمْم… أفضل من أمّكِ!” أنّ راجو، لكنه كان يفكّر باستمرار في فيلاما – نهديها الكبيرين في الهولي، طيزها المستديرة – مما زاد إهياجه أكثر. “الآن، نيكني بين نهديّ!” طلبتْ فينا، خلعت بلوزتها، كاشفة نهدَيْها الصغيرَيْنِ المشدودَيْنِ. وضع إيره بينهما، ضغطَهما معاً، وبدأ يدخله ويُخرِجُه بسرعة، رأسه يلامس شفتَيْها كل دفعة. “أوه… أمّكِ أكبر، لكنّكِ رطبة!” همس. انفجر أخيراً، قذف ساخنة قوية على وجه فينا، تغطّي عينَيْها وشفتَيْها، سالت على صدرها. ابتسمتْ فينا، تمسح المني: “شكراً… كنتُ أشتهيكَ.”
في الحديقة، كان سوريش يتأمّل فيلاما من بعيد، شهوته القديمة تعود أقوى بعد نِكَتَهَا سابقاً. يرى الألوان على نهدَيْها البارزَيْنِ، يتخيّلها عارية مرّة أخرى. انتهى الحفل مع الغروب، وصعدتْ فيلاما إلى غرفة الضيوف لتنام، متعبة من الرقص والألوان. تبعَها سوريش سرّاً: “فيلاما، قبل النوم، احتسي معي كأس خمرّ… للاحتفال!” تردّدتْ، لكنّها وافقتْ. سكَبَ لها نبيذاً قويّاً، وشرِبَتْ كأسَيْنِ بسرعة، عيناها تثقلان، سكرها يسيطر.
استلقتْ على الفراش، وجَرَّدَها سوريش من سارّيها بلطف – أخرج نهدَيْها الكبيرَيْنِ العاريَيْنِ، كسّها المشذّب، طيزَها الممتلئة. انحنى، مصّ نهدَيْها بشراهة، شفتاه تلتهمان الحلمَتَيْنِ الداكنَتَيْنِ، لسانه يدور حولهما، يعضّهما بلطف. يده الأخرى تداعب كسّها، إصبعَاهُ يدخلان داخلَهَا الرَّطْبِ، يحرّكانهما بسرعة. “أه… راميش… نيكني!” تئن فيلاما في سكرها، تظنُّهُ زوجَها. انزلَ سوريش، لسانُهُ يلحس كسّها – يمصّ الشفرَتَيْنِ المورقَتَيْنِ، يغوص في البظر، يشرب رطوبتَها.
أخرجَ إيره الكبير، دَفَعَهُ داخلَ كسِّها بضربةٍ قويةٍ، وبدَأ ينيكُها بِعُنْفٍ – ضربَاتٌ عميقَةٌ، جسدُهُ يَصْطَدِمُ بِطِيزِهَا، يَدُهُ تَعْصِرُ نَهْدَهَا. “أَوْهْ… أَحْبُكِ يَا فِيلَامَا!” أَنَّ سُورِيشَ، وَهِيَ تَتَأَوَّهُ: “أَسْرَعْ يَا رَامِيشْ!” زَادَ الْإِيقَاعَ حَتَّى انْفَجَرَ دَاخِلَهَا، مَنِيهِ السَّاخِنُ يَمْلَأُ كَسَّهَا كَامِلًا، يَتَسَرَّبُ عَلَى فَخْذَيْهَا. في سكرها، همستْ: “فَعَلْتَ كَمَا فَعَلَ رَاجُو وَبْرَاكَاشْ… حِينَ نَاكَانِي أَيْضًا!” استغرَبَ سُورِيشَ، عَيْنَاهُ تَتَّسَعَانِ: ماذا؟! كم رجل ناكَها؟!
نَهَضَ سُورِيشَ، ارْتَدَى مَلَابِسَهُ بِسُرْعَةٍ، وَفَجْأَتْهُ فِينَا عِنْدَ الْبَابِ، تَسْأَلُ بِصَوْتٍ خَافِطٍ: “عَمِّي سُورِيشْ… مَا الَّذِي حَصَلَ هُنَا؟ هَلْ نَاكْتَ أُمِّي؟” أَيْقَفَ مُذْهُولًا، ثُمَّ هَمَسَ: “نَعَمْ… سَكْرَتْ وَظَنَّتْنِي رَامِيشْ.” قَالَتْ فِينَا فِي نَفْسِهَا، وَجْهُهَا أَحْمَرُ مِنَ الْغَضَبِ وَالْإِثَارَةِ: لِمَاذَا أَصْبَحَتْ أُمِّي عَاهِرَةً هَكَذَا؟ كُلُّ رَجُلٍ يَنِيكُهَا… وَأَنَا أَيْضًا انْضَمَمْتُ!
يَنْتَهِي الْفَصْلُ
الفصل التاسع: درس مزدوج للأخوين
بعد ليلة الهولي المشحونة، اتصل سوريش براميش في الصباح التالي: “يا راميش، أنا وأخي الأصغر فيبين قادمان إليكم! فيبين وجد عملاً في مدينتكم، وسيبقى معكم حتى يجد بيتاً قريباً.” رحّب راميش بحرارة: “أهلاً بكما! المنزل منزلكما.” وصل سوريش وفيبين بعد الظهر – فيبين، الشاب الوسيم البالغ ٢٤ عاماً، طويل القامة بعضلات ناعمة، بشرة فاتحة، وعيون خجولة لم يعرف امرأة بعد. رحّب بهما راميش وفيلاما، ثم انصرف راميش موصلاً فيبين إلى عمله في الطريق، تاركاً فيلاما مع سوريش.
جلس سوريش بجانب فيلاما في المطبخ، همس بصوت خافت: “أخي فيبين لا يزال بتولاً، لم يعرف امرأة بعد في الرابعة والعشرين! أخشى حين يأتي وقت زواجه ألا يعرف ما يفعل. أريدكِ يا فيلاما أن تفضّي بكارته وتعرّفيه كل شيء عن الجنس!” رفضت فيلاما بحزم، وجهها أحمر: “لا سوريش! هذا مستحيل، أنا متزوجة!” هدّدها ببرود: “إن رفضتِ، سأخبر أختكِ نامى بكل ما حدث بيننا… نِكْتُكِ في غرفتكِ!” ارتجفت فيلاما، ثم أومأت برأسها بخوف. انصرف سوريش لينتقي منزلاً مناسباً لفيبين، واتصل هاتفياً: “فيبين سيعود في العصر ليأخذ ملفاً… استقبليه كما اتفقنا.”
عاد فيبين في العصر، خجلاً ومتوتراً. رحّبت به فيلاما بابتسامة دافئة: “تعالَ يا فيبين.” قال بلطف: “أخي قال إنّكِ ستعلّمينني… حول الجنس.” قادَتْهُ إلى غرفة نومها، وخلال ذلك خلعتْ سارّيها ماعدا السوتيان الأسود والكولوت، كاشفةً بطنَها الناعم وفخذَيْها. وقف فيبين بالشورت فقط، إيره المنتصب يبرز بوضوح. اقتربتْ منه: “لا تخبرَ أحداً أبداً!” “اعتمدي عليّ!” ردّ بإصرار.
أنزلتْ شورته، أخرجتْ إيره النابض لأوّل مرة، أمسكَتْهُ بيدها الناعمة، ثم أخذَتْهُ في فمها – مصّتْهُ بعمق، رأسُها يهبط ويصعد، لسانُها يدور حول الرأس الحساس، يدَاهَا تدلكان الخصيتَيْنِ. “أوه… فيلاما… مذهل!” أنّ فيبين، يرتجف. خلَعَ سوتيانَها، لكنّها غطّتْ نهدَيْها الكبيرَيْنِ بيدَيْها بخجل: “لا… أرفضُ رؤيتَهُما!” “هذا لأتعلم!” توسّل، فكشفتْهُما – الثقيلَانِ الداكنَانِ الحلمتَانِ. داعَبَهُما بأصابعه، ثم مصّهُما بشراهة، شفتاه تلتهمان الحلمَتَيْنِ، يعضّهُما بلطف. “لولم تكوني متزوجة… لتزوّجتُكِ فوراً!” همس بحماس.
انحنتْ فيلاما عارية تماماً، واقفةً، فانزلَ فيبين يلحس كسّها – لسانُهُ يغوص في الشفرَتَيْنِ المورقَتَيْنِ، يمصّ البظر، إصبعَاهُ داخلَهَا. “أه… نِكْنِي فيهِ الآن!” صاحتْ. في تلك اللحظة، تسلّل سوريش سرّاً، خلَعَ بنطالَهُ وكولوتَهُ، وقَفَ خلفَهَا دون أن ترَاهُ، دَفَعَ إيره في كسِّها بضربةٍ قويةٍ، ينيكُها بعنف بينما فيبين جوارَهُ يلحس. “مْمْم… من؟!” اعترضتْ فيلاما أوّلاً، لكنّها استسلمتْ، وبدَأَتْ تمصّ إيرَ فيبين بعمق بينما تُنَكُّ من أخيهِ سوريا. “أوه… كَمْ رَجُلٌ تُمَصِّينَ لَهُ!” أنّ سوريا.
جلسَ سوريا على الفراش، أجْلَسَ فيلاما تواجهُهُ، كسُّها يبتلعُ إيرَهُ كاملاً. جاءَ فيبين من خلفَهَا، دَفَعَ إيرَهُ في شِرْجِهَا ببُطْءٍ – إيلاجٌ مزدوجٌ ساخن! صاحَتْ فيلاما: “أَهْ… امْلَآنِي!” نَيَكَاهَا الأخَوانِ معاً، ضربَاتٌ متزامِنَةٌ، إيرَاهُما يغوصانِ في كسِّها وطِيزِها، يدَاهُما تعصرانِ نهدَيْها. ثمّ بَدَّلَا الأوضاع: جلسَ فيبين، جَلَسَتْ فوقهُ فيلاما لينيكَ كسَّهَا، وجاءَ سوريش من خلفَهَا دَفَعَ إيرَهُ في شِرْجِهَا – إيلاجٌ مزدوجٌ مُعَكَّس! “أَسْرَعَا… نِيكُونِي!” تَأَوَّهَتْ، جَسَدُهَا يَرْتَدُّ بَيْنَهُمَا، عرَقٌ يَلْمَعُ.
لَمَّا اقْتَرَبَا مِنَ الْقَذْفِ، صَرَخَتْ: “لَا تَقْذِفَا بِدَاخِلِي!” أَخْرَجَا إيرَيْهِمَا، وَانْفَجَرَا مَعاً عَلَى وَجْهِهَا – مَنِيُّهُمَا السَّاخِنُ يَغْطِي خَدَّيْهَا، شَفَتَيْهَا، عَيْنَيْهَا، يَسِيلُ عَلَى صَدْرِهَا. جَلَسَتْ مُتْلَهِّثَةً، تَمْسَحُ وَجْهَهَا. طَلَبَ سُورِيشُ: “طَالَمَا بَقِيَ أَخِي فِيبِينُ بِالْمَدِينَةِ… فَلْتَعْتَنِي بِهِ جَيِّدًا!” ارتدَيَا مَلَابِسَهُمَا بِسُرْعَةٍ، وَانْصَرَفَا، تَارِكَيْنِ فِيلَامَا عَارِيَةً تَرْتَجِفُ مِنَ الْمَتْعَةِ وَالْخَوْفِ. الْآنَ أَخَوَانِ مَرَّةً وَاحِدَةً… مَتَى يَنْتَهِي هَذَا؟!
يَنْتَهِي الْفَصْلُ
الفصل العاشر: استعادة الذكريات المفقودة
في صباح هادئ، جلست فيلاما على حافة السرير، عيناها تائهتان في الفراغ، تتذكّر ليلة الهولي الماضية. ظننتُهُ راميش… لكنّهُ كان سوريش! إيره داخلي، ينيكني بعنف، يقذف في كسي… ثم غرقتْ في ذكريات أعمق، منذ عشرين عاماً، ليلة زفافها وراميش. كان راميش شاباً وسيماً في العشرين، لم يَرْبُ شارِبَهُ بعدُ، وجهُهُ ناعمٌ كطفل. كلاهُما كان ينتظِرُ تلكَ اللّحظَةَ طويلاً، قلبَاهُما يدقّانِ بعُنْفٍ في غرفة الزّفاف المُزَيَّنَةِ بالوَرْدِ.
قَبَّلَ رَامِيشُ شَفَتَيْهَا بِعُمْقٍ، لِسَانُهُ يَغْزُو فَمَهَا، ثُمَّ كَشَفَ نَهْدَيْهَا الْكَبِيرَيْنِ مِنْ ثَوْبِ الزَّفَافِ الْأَبْيَضِ، مُصَّهُمَا بِشَرَاهَةٍ – شَفَتَاهُ تَلْتَهِمَانِ الْحَلْمَتَيْنِ الدَّاكْنَتَيْنِ، لِسَانُهُ يَدُورُ حَوْلَهُمَا، يَعْضِدْهُمَا بِلُطْفٍ. نَزَلَتْ فِيلَامَا عَلَى رُكْبَتَيْهَا، أَخْرَجَتْ إِيرَهُ الْمُنْتَصِبَ مِنْ بِنْطَالِهِ، مَصَّتْهُ بِعُمْقٍ، رَأْسُهَا يَهْبِطُ وَيَصْعَدُ، لِسَانُهَا يَدْلُكُ الرَّأْسَ الْحَسَّاسَ. ثُمَّ جَعَلَهَا فِي الْوَضْعِ الْكَلْبِيِّ، أَدْخَلَ إِيرَهُ فِي كَسِّهَا الْعَذْرَاءِ، فَضَّ بِكَارَتَهَا بِضَرْبَةٍ قَوِيَّةٍ. “أَهْ… يُؤْلِمْ!” صَرَخَتْ أَوَّلَ مَا حَدَثَ، دَمُهَا يَسِيلُ قَلِيلاً، لَكِنَّهَا تَحَسَّنَتْ سَرْعَانَ، وَأَسْعَدَهَا وَأَمْتَعَهَا بِضَرْبَاتٍ عَمِيقَةٍ حَتَّى قَذَفَ دَاخِلَهَا.
أَفَاقَتْ فِيلَامَا مِنَ الذِّكْرَيَاتِ، وَنَظَرَتْ إِلَى رَامِيشَ وَهُوَ يَتَّرْفَهُ: “رَامِيشْ… أَنَا أَتَذَكَّرُ لَيْلَةَ زَفَافِنَا وَشَهْرَ عَسَلِنَا… أُرِيدُ أَنْ نَسْتَعِيدَهَا مَرَّةً أُخْرَى!” هَزَّ رَامِيشَ كَتِفَهُ بِلاْ اهْتِمَامٍ: “لَاحَقًا يَا عَزِيزَتِي، عِنْدِي عَمَلْ.” انْصَرَفَ، لَكِنَّهُ الْتَقَاهَا فِي الشَّارِعِ بَعْدَ سَاعَةٍ، وَقَرَّرَ الْعَوْدَةَ لِيُمَارِسَ الْحُبَّ مَعَهَا كَالْأَيَّامِ الْخَوَالِي.
عِنْدَمَا وَصَلَا الْمَنْزِلَ، قَبَّلَ شَفَتَيْهَا بِشَهْوَةٍ، كَشَفَ نَهْدَيْهَا مِنْ سَارِيهَا، مُصَّهُمَا بِحُمَاسٍ: “لَا تَزَالِينَ جَمِيلَةً كَمَا كُنْتِ دَوْمًا يَا فِيلَامَا لَاكْشْمِي!” – اسْمُهَا الْمُزْدَوِجُ، فِيلَامَا لَاكْشْمِي، تَذَكَّرَهُ. فِيلَامَا تَخْرُجَتْ مِنْ كُلِّيَّةِ الطِّبِّ، لَكِنَّهَا لَمْ تُمَارِسِ الطِّبَّ وَتَزَوَّجَتْ… لَكِنَّهَا بِالنِّهَايَةِ طَبِيبَةُ بَشَرِيَّةٌ! فَكَّرَتْ فِي نَفْسِهَا بِفَخْرٍ. نَزَلَتْ عَلَى رُكْبَتَيْهَا عَارِيَةً حَافِيَةً، مَصَّتْ إِيرَ زَوْجِهَا رَامِيشَ بِعُمْقٍ، لِسَانُهَا يَدْلُكُهُ كَمَا فِي لَيْلَةِ الزَّفَافِ.
بَدَأَ يَنِيكُهَا فِي الْوَضْعِ الْكَلْبِيِّ، إِيرَهُ يَغُوصُ فِي كَسِّهَا الْمُبَلَّلِ بِضَرْبَاتٍ قَوِيَّةٍ، يَدَاهُ تَعْصِرَانِ طِيزَهَا الْمُسْتَدِيرَةِ. ثُمَّ بَدَّلَ إِلَى الْوَضْعِ التَّبْشِيرِيِّ، عَلَى ظَهْرِهَا، يَنِيكُهَا بِبُطْءٍ رَوْمَنْسِيٍّ، شَفَتَاهُ عَلَى حَلْمَتَيْهَا. أَعْطَتْهُ عَلْبَةَ كْرِيمْ K-Y: “نِكْنِي فِي طِيزِي الْآنَ… فِي الْوَضْعِ الْكَلْبِيِّ!” فَعَلَ، طَحَنَ الْكْرِيمَ عَلَى شِرْجِهَا، أَدْخَلَ إِيرَهُ بِبُطْءٍ ثُمَّ بِعُنْفٍ، يَنِيكُ طِيزَهَا حَتَّى ارْتَجَفَتْ مِنَ الْمَتْعَةِ. “أَنَا… أَقْذِفْ!” صَاحَ، أَخْرَجَ إِيرَهُ وَقَذَفَ مَنِيهِ السَّاخِنَ عَلَى كَسِّهَا، يَغْطِيهِ كَامِلًا.
أَخْبَرَهَا وَهُوَ يَتَنَفَّسُ بِصُعُوبَةٍ: “لَوْ لَمْ أَكُنْ سَكْرَانًا فِي الْهُولِي… لَكُنْتُ نَكْتُكِ يَوْمَئِذٍ!” تَعَجَّبَتْ فِيلَامَا، وَقَالَتْ فِي نَفْسِهَا: يَا تَرَى إِذًا مَنْ نَاكَنِي يَوْمَهَا؟ سُورِيشْ… كَمْ أَنَا غَبِيَّةٌ! نَهَضَ رَامِيشَ، خَرَجَ مِنَ الْغُرْفَةِ يَكَلِمُ امْرَأَةً عَلَى الْهَاتِفِ: “كَدْنَا نَنْفَضِحْ أَنَا وَأَنْتِ… سَأُخْبِرُكِ لَاحِقًا بِأَيِّ شَيْءٍ!”
جَلَسَتْ فِيلَامَا مُذْهُولَةً، مَنِيُّهُ لَازِلْتَ عَلَى كَسِّهَا: رَامِيشْ أَيْضًا يَخُونُنِي؟! مَنْ هِيَ؟!
يَنْتَهِي الْفَصْلُ
الفصل الحادي عشر: خيانة مقابل خيانة
في مكتبه، كان جاى، زوج شالينى البالغ ٤٥ عاماً، رجل أعمال ناجح لكنه تعيس، يتلقّى رسالة من زوجته: “أنا لم أمنعك من أن تحظى بوقت ممتع مع أخريات!” كانت شالينى، البالغة ٣٨ عاماً، امرأة ممتلئة الجسم ببشرة فاتحة وشعر أسود طويل، تعرف زوجها بعلاقاتها المتعدّدة مع الرجال في المدينة، وهو متضايق من ذلك. نعم، أنتِ لم تمنعيني… لكنّني لستُ عاهرَاً مثلكِ يا شالينى! قال في سرّه بغضب، وهو يقرّر الذهاب إلى عشيقها راميش ليعلَمَهُ خططه.
في الوقت نفسه، ذهبتْ شالينى إلى موعدها مع راميش في فندق فاخر. كان راميش ملهوفاً عليها، لم يرَها من أسبوعَيْنِ. “لمَ لم تَقْبِلْنِي الأسبوع الماضي؟” سألَتْهُ بشهوة. “فيلاما لاكشمى كادتْ تضبطني!” ردّ بتوتر. “لا أريدُ لفيلاما أن تأخذَكَ منّي!” همستْ شالينى، وتعرّتْ بنصفِها العلويِّ – خلَعَتْ بلوزتَها، كاشفَةً نهدَيْها الكبيرَيْنِ المشدودَيْنِ. خلَعَ راميشَ مَلَابِسَهُ بِسُرْعَةٍ، أَخْرَجَ إِيرَهُ الْمُنْتَصِبَ، فَرْكَعَتْ شَالِينِي وَمَصَّتْهُ بِعُمْقٍ، رَأْسُهَا يَهْبِطُ وَيَصْعَدُ، لِسَانُهَا يَدْلُكُ الرَّأْسَ. “أَوْهْ… شَالِينِي!” أَنَّ رَامِيشَ، وَانْفَجَرَ فِي فَمِهَا، مَنِيهِ السَّاخِنُ يَغْطِي شَفَتَيْهَا وَوَجْهَهَا، يَسِيلُ عَلَى صَدْرِهَا.
في تلك اللحظة بالضبط، طرَقَ جاى بابَ فيلاما في المنزل. “فيلاما… راميش يخونُكِ مع زوجتي شالينى!” صاحَ بغضب. تفاجأتْ فيلاما، عيناها تتسعانِ: “ماذا؟!” أخبرَها بكلِّ التّفاصيلِ، وأضافَ: “سأطلِّقُ شالينى، لكنّني سأفضحُها هي وعشّاقَها في المدينة!” توسَّلَتْ فيلاما: “لا تفعلْ! ستُدمِرُ سمعتَنا… سمْعَةَ ابْنِي وَابْنَتِي!” ابتَسَمَ جاى بخبَثٍ: “إذًا، علَيْكِ السَّمَاحُ لي أنْ أنِيكَكِ! مِنَ العَدْلِ أنْ أنِيكَ زَوْجَةَ رَامِيشَ كَمَا يَنِيكُ زَوْجَتِي شَالِينِي!”
وَافَقَتْ فِيلَامَا بِرَعْشَةٍ، أَمْسَكَتْ يَدَهُ وَقَادَتْهُ إِلَى غُرْفَةِ النَّوْمِ. كَشَفَتْ نَهْدَيْهَا الْكَبِيرَيْنِ مِنْ سَارِيهَا، فَانْحَنَى جاى وَمَصَّهُمَا بِشَرَاهَةٍ: “أَوْهْ… أَتَمَنَّيْتُكِ مُنْذُ فَتْرَةٍ طَوِيلَةٍ! شَالِينِي حَرَمَتْنِي الْجِنْسَ!” كَانَ سَعِيدًا جِدًّا. كَشَفَتْ فِيلَامَا عَنْ إِيرِهِ الضَّخْمِ الْكَبِيرِ، مُعْجَبَةً بِحَجْمِهِ: “يَا إِلَهِي… ضَخْمٌ جِدًّا!” مَصَّتْهُ بِعُمْقٍ، لِسَانُهَا يَدُورُ حَوْلَهُ، مُسْتَغْرِبَةً: “كَيْفَ تَخُونُكِ شَالِينِي وَأَنْتَ هَكَذَا؟” رَدَّ جاى: “هِيَ تُرِيدُ الْكَمِّيَّةَ لَا الْنَّوْعِيَّةَ!” “وَاضِحٌ أَنَّهَا هَكَذَا!” قَالَتْ فِيلَامَا بِضَحْكَةٍ.
انْحَنَتْ، فَلَحِسَ كَسَّهَا – لِسَانُهُ يَغُوصُ فِي الشَّفَرَتَيْنِ الْمُورَقَتَيْنِ، يَمْصِصُ الْبَضْرَ. خَلَعَتْ سَرْوَالَ سَارِيهَا، أَصْبَحَتْ عَارِيَةً حَافِيَةً، اسْتَلْقَتْ عَلَى الْفِرَاشِ. أَدْخَلَ جاى إِيرَهُ الضَّخْمَ فِي كَسِّهَا الْجَمِيلِ بِضَرْبَةٍ قَوِيَّةٍ، يَنِيكُهَا بِالْوَضْعِ التَّبْشِيرِيِّ. فَجْأَةً، رَنَّ هَاتِفُهَا – رَامِيشَ يَتَصَلُّ بِهَا بَيْنَمَا شَالِينِي تَمْصُّ إِيرَهُ فِي الْفِنْدَقْ. “أَلْوْ… رَامِيشْ؟” أَجَابَتْ فِيلَامَا وَهِيَ تَتَأَوَّهُ خَفِيفًا، جَسَدُهَا يَرْتَدُّ تَحْتَ ضَرْبَاتِ جاى.
بَدَّلَ جاى إِلَى الْوَضْعِ الْكَلْبِيِّ، يَنِيكُهَا بِعُنْفٍ مِنَ الْخَلْفِ، إِيرَهُ الضَّخْمُ يَغْرَقُ فِي كَسِّهَا، يَدَاهُ تَعْصِرَانِ طِيزَهَا. “أَهْ… آهْ… رَامِيشْ، سَتَتَأَخَّرُ اللَّيْلَةَ؟” قَالَتْ وَهِيَ تُقَاوِمُ الْأَنِينَ. “نَعَمْ يَا عَزِيزَتِي، سَأَتَأَخَّرُ!” رَدَّ رَامِيشَ. سَرَّ جاى بِذَلِكَ، هَمَسَ فِي أُذُنِهَا: “هَذَا يَمْنَحُنِي وَقْتًا أَطْوَلَ لِنِيكِكِ عِدَّةَ مَرَّاتٍ!” صَرَخَتْ فِيلَامَا بِشَهْوَةٍ: “نَعَمْ… أُرِيدُكَ أَنْ تُنِيكَنِي نِيكَ زَوْجَةِ رَامِيشَ مُرَارًا كَمَا تَشَاءُ!”
يَنْتَهِي الْفَصْلُ
الفصل الثاني عشر: إدمان الذكريات
بعد شهر كامل من الفوضى الجنسية التي اجتاحت حياتها، جلست فيلاما في غرفة المعيشة الهادئة، عيناها مغمضتان، تتذكّر كل لحظة لذيذة ممتعة حصلت عليها مع كل من ناكَها خلال الفصول السابقة:
- براكاش (الفصلان 1-2): إيره في البانيو، دلكه بيدها، مصّه بعمق، امتطاءه كالفارسة في المطبخ، قذفه داخل كسّها مرتين.
- سوريا/سوريش (الفصل 3): في المطبخ، مصّ إيره، نِكْتَهُ في الفراش، قذفه على كسّها ونهدَيْها، ثم في الهولي سكرانةً.
- راجو (الفصل 4): في الكوخ، من الخلف بينما فينا نائمة، إيره يغوص في كسّها، قذفه داخلَهَا.
- بيبين (الفصل 5): في مكتبه، نيك النهود، قذفه على وجهها، ثم نِكْتَهُ تحت الدش من الخلف.
- سافيتا (الفصل 6): تسحاق كساً لكس، ديلدو مزدوج، لحس متبادل، نشوة مشتركة.
- فينا وراجو (الفصل 7): شاهدتْ ابنتَها تُنَكُّ، لكنّها تذكّرتْ إيجَهَا الخاصّ.
- سوريش في الهولي (الفصل 8): سكرانةً، نِكْتَهُ ظانّةً إيّاهُ راميشَ.
- فيبين وسوريش (الفصل 9): إيلاج مزدوج، كسُّها وطِيزُها مملوءَانِ، قذفَانِ على وجهِها.
- راميش (الفصل 10): استعادة الزّفاف، نيك طِيزِها، لكنّهُ يخونُها.
- جاى (الفصل 11): إيرُهُ الضَّخْمُ، نِكْتَهُ مُقَاوِمَةً هَاتِفَ رَامِيشَ، “نِكْنِي مُرَارًا!”
أحببتُ هذا النَّمْطَ مِنَ الْحَيَاةِ… كُلُّ رَجُلٍ يَمْلَأُنِي، يَقْذِفُ عَلَيَّ… أَنَا مَدْمُونَةٌ! تساءلتْ: حَبِيبِي الثَّانِي بَعْدَ رَامِيشْ، بْرَاكَاشْ… كَيْفَ حَالُهُ الْآنَ؟
عِنْدَمَا ذَهَبَتْ إِلَى السُّوْبَرْمَارْكِتْ، الْتَقَتْ بِفِيبِينَ فِي الْمَمْرِّ. تَذَكَّرَتْ لَقَاءَهَا مَعَهُ وَمَعَ أَخِيهِ سُورِيشْ – الْإِيلَاجُ الْمُزْدَوِجُ، إِيرَاهُمَا يَغْرَقَانِهَا. “فِيلَامَا! أَرْجُوكِ… نُكَرِّرْ مَا حَصَلَ!” تَوَسَّلَ بِشَهْوَةٍ. وَافَقَتْ بِابْتِسَامَةٍ: “حَسَنًا… خُذْنِي بِالسَّيَّارَةِ إِلَى الْمَنْزِلِ.”
فِي السَّيَّارَةِ، هَمَسَتْ: “اسْتَمْتَعْتُ جِدًّا بِلَقَائِنَا السَّابِقِ… أَنْتَ وَأَخُوكَ امْلَأْتُمَانِي!” وَصَلَا الْمَنْزِلَ، أَعْدَى لَهَا مَشْرُوبًا، لَكِنَّهُ أَسْقَطَهُ عَلَى سَارِيهَا الْأَزْرَقِ، يَبْلُلُ نَهْدَيْهَا الْكَبِيرَيْنِ. “آسِفْ!” قَالَ، وَخَلَعَتْ فِيلَامَا مَلَابِسَهَا كَامِلَةً – بْلُوزَتَهَا، سَرْوَالَهَا، كُولُوتَهَا – أَصْبَحَتْ عَارِيَةً حَافِيَةً.
انْحَنَى فِيبِينُ، مَصَّ نَهْدَيْهَا بِشَرَاهَةٍ – شَفَتَاهُ تَلْتَهِمَانِ الْحَلْمَتَيْنِ الدَّاكْنَتَيْنِ، لِسَانُهُ يَدُورُ حَوْلَهُمَا، يَعْضِدْهُمَا بِلُطْفٍ. نَزَلَتْ فِيلَامَا عَلَى رُكْبَتَيْهَا، أَخْرَجَتْ إِيرَهُ الْمُنْتَصِبَ مِنْ شُورْتِهِ، مَصَّتْهُ بِعُمْقٍ، رَأْسُهَا يَهْبِطُ وَيَصْعَدُ، يَدَاهَا تَدْلُكَانِ الْخُصْيَتَيْنِ. “أَوْهْ… فِيلَامَا… أَفْضَلُ مِنْ أَخِي!” أَنَّ فِيبِينُ.
جَعَلَتْهُ يَلْحِسُ كَسَّهَا – لِسَانُهُ يَغُوصُ فِي الشَّفَرَتَيْنِ الْمُورَقَتَيْنِ، يَمْصِصُ الْبَضْرَ بِقُوَّةٍ، إِصْبَعَاهُ دَاخِلَهَا. ثُمَّ اسْتَلْقَتْ عَلَى الْأَرِيكَةِ، وَبَدَأَ يَنِيكُهَا بِالْوَضْعِ التَّبْشِيرِيِّ – إِيرَهُ يَدْخُلُ وَيَخْرُجُ فِي كَسِّهَا الْمُبَلَّلِ بِضَرْبَاتٍ عَمِيقَةٍ، يَدَاهُ تَعْصِرَانِ نَهْدَيْهَا. “أَهْ… أَسْرَعْ يَا فِيبِينْ!” تَأَوَّهَتْ.
أَخْرَجَ إِيرَهُ فَجْأَةً، دَلَكَتْهُ هِيَ بِيَدَيْهَا النَّاعِمَتَيْنِ بِسُرْعَةٍ، حَتَّى انْفَجَرَ عَلَى نَهْدَيْهَا الْكَبِيرَيْنِ – مَنِيهِ السَّاخِنُ يَغْطِيهِمَا كَامِلَةً، يَسِيلُ بَيْنَهُمَا وَعَلَى بَطْنِهَا. جَلَسَا مُتْلَهِّثَيْنِ، وَهِيَ تَمْسَحُ صَدْرَهَا بِابْتِسَامَةٍ: “هَذَا… لَيْسَ الْأَخِيرَ!” نَعَمْ… أُحِبُّ هَذِهِ الْحَيَاةَ!
يَنْتَهِي الْفَصْلُ
الفصل الثالث عشر: السرّ القذر في القرية
كانت الليلة مليئة بالموسيقى والرقص في حفل الـ”رايق” الشعبي، حيث ارتدت فيلاما سارّي أحمر شفاف يبرز نهدَيْها الكبيرَيْنِ ومنحنيات طيزها الممتلئة. عاد راميش وابنتهُ فينا وفيلاما مع صديق راميش الشاب فيكى، البالغ ٢٨ عاماً، وسيم ذو عضلات مشدّودة وعيون شقية، يقود السيّارة إلى مكان إقامة في قرية هادئة بعيدة عن مومباي. في الطريق، جلسَتْ فيلاما بجانب فيكى في المقعد الأمامي، تتظاهر بالنوم، بينما راميش وفينا نائمان في الخلف. استغلّ فيكى الفرصة، مدّ يدَهُ اليمنى بلطف تحت سارّيها، وبدَأ يدلك نهدَيْها الكبيرَيْنِ من فوق البلوزة – أصابعهُ تعصِرُ الحلمتَيْنِ المنتصبتَيْنِ ببطء، يدورُ حولَهُما، يشعرُ بصلابتهما تحت القماش. تئنّ فيلاما بخفّة في “نومها”، كسُّها يبتلُّ بالفعل، لكنّها لم تُفْصِحْ.
وصلوا المكان – كوخ ريفي بغرفتَيْنِ صغيرتَيْنِ. دخلتْ فيلاما غرفتَها الأولى لتستريح، لكنّ فيكى تسلَّلَ خلفَها فوراً، أغلقَ البابَ بهدوء. “فيكى… ماذا؟!” همستْ بتوتر، لكنّ عينَيْها تلمعانِ بالشهوة. ابتَسَمَ بخبَثٍ: “في السيّارة… دلّكتُ نهدَيْكِ، وأنتِ تتظاهرينَ بالنّوم… الآنَ، أُرِيدُ المزيدَ!” كَشَفَ بلوزتَها بسرعةٍ، أَخْرَجَ نهدَيْها الثقيلَيْنِ العاريَيْنِ، بدَأ يدلكَهُما بكفَّيْهِ القوّيَتَيْنِ – يعصِرُهُما بقوّةٍ، أصابعهُ تداعِبُ الحلمتَيْنِ الداكنتَيْنِ، ثُمَّ انْحَنَى وَمَصَّهُمَا بِشَرَاهَةٍ – شفتاهُ تلتهِمَانِ الحلمةَ اليُمْنَى، لسانُهُ يدورُ حولَها، يعضُّها بلطفٍ، ثُمَّ ينتقلُ إلى اليُسْرَى. “أَهْ… فيكى… أَوْهْ!” تَأَوَّهَتْ فيلاما، يدَاهَا تُمَشِّيَانِ شعرَهُ.
أَمْسَكَتْ إِيرَهُ الْمُنْتَصِبَ مِنْ فَوْقَ بِنْطَالِهِ، دَلَكَتْهُ بِيَدَيْهَا النَّاعِمَتَيْنِ بِسُرْعَةٍ – مِنَ الْقَاعِدَةِ إِلَى الرَّأْسِ الْمُنْتَفِخِ، تَشْعُرُ بِنَبْضِهِ السَّاخِنِ. “الْآنَ… انْحِنِي!” أَمَرَ بِشَهْوَةٍ. انْحَنَتْ فيلاما، ساقَاهَا مَفْتُوحَتَانِ، طِيزُهَا الْمُسْتَدِيرَةُ مَعْرُوضَةٌ. خَلَعَ بِنْطَالَهُ، أَدْخَلَ إِيرَهُ فِي كَسِّهَا الْمُبَلَّلِ مِنَ الْخَلْفِ بِضَرْبَةٍ قَوِيَّةٍ – يَغُوصُ كَامِلًا، يَصْطَدِمُ بِفَلْقَتَيْ طِيزِهَا. بَدَأ يَنِيكُهَا بِعُنْفٍ، ضَرْبَاتٌ سَرِيعَةٌ وَعَمِيقَةٌ، يَدَاهُ تَعْصِرَانِ نَهْدَيْهَا مِنَ الْخَلْفِ، إِبْهَامَاهُ عَلَى حَلْمَتَيْهَا. “أَهْ… أَسْرَعْ… نِكْنِي يَا فِيكِي!” صَرَخَتْ بِخَفْتٍ، جَسَدُهَا يَرْتَدُّ.
أَخْرَجَ إِيرَهُ فَجْأَةً مِنْ كَسِّهَا الْمُبْلَلِ، وَضَعَهُ بَيْنَ نَهْدَيْهَا الْكَبِيرَيْنِ – ضَغَطَهُمَا مَعًا، بَدَأ يَنِيكُهُمَا بِقُوَّةٍ، الْجِلْدُ النَّاعِمُ يَحْتَكُّ بِإِيرِهِ السَّاخِنِ، رَأْسُهُ يَلْمِسُ شَفَتَيْهَا كُلَّ دَفْعَةٍ. “أَنَا… أَقْذِفْ!” أَنَّ فِيكِي، وَانْفَجَرَ عَلَى نَهْدَيْهَا وَوَجْهِهَا – مَنِيهِ الْأَبْيَضُ السَّاخِنُ يَغْطِي حَلْمَتَيْهَا، يَسِيلُ بَيْنَهُمَا، ثُمَّ يَرْشُ شَفَتَيْهَا وَخَدَّيْهَا، يَقْطُرُ عَلَى بَطْنِهَا.
جَلَسَا مُتْلَهِّثَيْنِ لِدَقِيقَةٍ، ثُمَّ قَالَ فِيكِي بِابْتِسَامَةٍ شَرِّيرَةٍ: “لَا تَقْلِقِي يَا فِيلَامَا… سَيَكُونُ سِرَّنَا الْقَذْرُ الصَّغِيرُ!” ارتَدَيَا مَلَابِسَهُمَا بِسُرْعَةٍ – هِيَ تَمْسَحُ وَجْهَهَا وَصَدْرَهَا بِمَنْشَفَةٍ صَغِيرَةٍ – وَعَادَا إِلَى السَّيَّارَةِ. رَامِيشُ وَفِينَا لَازَالَا نَائِمَيْنِ فِي الْمَقْعِدِ الْخَلْفِيِّ، لَا يَعْلَمَانِ بِشَيْءٍ.
لَكِنْ مِنْ خَلْفِ شَجَرَةٍ قَرِيبَةٍ، كَانَ رَجُلٌ مَجْهُولٌ – طَوِيلُ الْقَامَةِ، ذُو لِحْيَةٍ كَثِيفَةٍ وَعَيْنَيْنِ حَادَّتَيْنِ – يُرَاقِبُ الْكُلَّ. رَأَى إِيرَ فِيكِي يَنِيكُ نَهْدَيْ فِيلَامَا، قَذْفَهُ عَلَى وَجْهِهَا… انْتَصَبَ إِيرُهُ فَوْرًا. هَمَسَ لِنَفْسِهِ بِصَوْتٍ خَافِطٍ وَشَهْوَةٍ: “سَيَكُونُ إِيرِي الْإِيرَ التَّالِي الَّذِي سَيَنِيكُ كَسَّكِ يَا فِيلَامَا!”
يَنْتَهِي الْفَصْلُ
الفصل الرابع عشر: الإغراء المعصوب
في صباح مشمس، خرجتْ فينا مرتديةً بدلة عمل أنيقة سوداء، شعرُها مربوطٌ بأناقة، متجهةً إلى مقابلتِها الوظيفيّة الأولى. وقفتْ فيلاما عند الباب، تضمُّ ابنتَها بحنان: “حظّاً سعيداً يا فينا… أنتِ ستتألّقين!” قبلتْ فينا خدَّ أمِّها: “شكراً يا أمّي… سأخبرُكِ بالتّفاصيل!” انصرفتْ فينا بخطى واثقةٍ، تاركةً فيلاما وحدها في المنزل الهادئ.
بَعْدَ دَقَائِقَ، رَنَّ هَاتِفُ فِيلَامَا. كَانَ رَقْمٌ مَجْهُولٌ. “فِيلَامَا… أَعْرِفُ كُلَّ غَرَامِيَاتِكِ الْقَذْرَةِ – بْرَاكَاشْ، رَاجُو، سُورِيشْ، فِيكِي… إِنْ لَمْ تَقْبِلِينِي فِي فُنْدُقْ ‘رَاجْ’ السَّاعَةَ ١١، سَأُخْبِرُ رَامِيشَ بِكُلِّ شَيْءٍ!” صَوْتُ الرَّجُلِ خَافِطٌ وَمُهَدِّدٌ. ارْتَجَفَتْ فِيلَامَا، وَجْهُهَا أَبْيَضَ: “حَسَنًا… سَآتِي!” وَافَقَتْ مُضْطَرَّةً، وَرَكَبَتْ تَاكْسِيًا فَوْرًا.
فِي التَّاكْسِي، تَعَجَّبَ السَّائِقُ الْعَامِلُ الْبَارِعُ: “سَيِّدَتِي الْمُحْتَرَمَةِ… تَذْهَبِينَ إِلَى فُنْدُقْ ‘رَاجْ’؟ هَذَا بَيْتُ دُعَارَةٍ مُشْبُوهٍ!” وَصَلَا، وَرَأَتْ فِيلَامَا عَاهِرَاتٍ مُتَفَتِّحَاتٍ عَلَى الْبَابِ – مُلَابِسُهُنَّ الْقَلِيلَةُ، ضَحِكَاتُهُنَّ الْعَالِيَةُ. “رُبَّمَا أَخْطَأْتَ فِي اسْمِ الْفُنْدُقْ!” قَالَتْ لِلسَّائِقِ بِخَجْلٍ. “لَا يَا سَيِّدَتِي، هَذَا الْوَحِيدُ بِهَذَا الِاسْمِ!” رَدَّ بِتَأْكِيدٍ. دَخَلَتْ فِيلَامَا مُرْتَعِشَةً، وَجْهُهَا أَحْمَرُ مِنَ الْحَرْجِ.
صَعِدَتْ إِلَى الطَّابِقِ الْأَوَّلِ، وَدَخَلَتْ غُرْفَةً خَاطِئَةً. وَجَدَتْ شَابًا وَامْرَأَةً عَارِيَيْنِ حَافِيَيْنِ عَلَى الْفِرَاشِ – إِيرُهُ دَاخِلَ كَسِّهَا، يَنِيكُهَا بِعُنْفٍ. “هَهْهْ… أَنَا بَالْفَقَطْ أُنِيكُ عَاهِرَتِي!” ضَحِكَ الشَّابُ. انْصَرَفَتْ فِيلَامَا مُحْرَجَةً، قَلْبُهَا يَدُقُّ، وَذَهَبَتْ إِلَى الْغُرْفَةِ الصَّحِيحَةِ – ٢٠٤.
فَجْأَةً، غَمَّ عَيْنَيْهَا عَصَابَةً سَوْدَاءَ – الْمَجْهُولُ، شَابٌ قَوِيُّ الْبِنْيَةِ بِلِحْيَةٍ كَثِيفَةٍ (كَمَا رَأَتْهُ فِي الْفَصْلِ السَّابِقِ)، وَقَفَ خَلْفَهَا. أَمْسَكَ نَهْدَيْهَا مِنْ فَوْقَ السَّارِي، دَلَكَهُمَا بِقُوَّةٍ – أَصَابِعُهُ تَعْصِرُ الْحَلْمَتَيْنِ الْمُنْتَصِبَتَيْنِ. “أَهْ… مَنْ أَنْتَ؟!” تَأَوَّهَتْ، لَكِنَّهَا لَمْ تُقَاوِمْ. أَنْزَلَهَا لِتَرْكَعَ، أَخْرَجَ إِيرَهُ الْكَبِيرَ الْمُنْتَصِبَ، وَأَدْخَلَهُ فِي فَمِهَا – مَصَّتْهُ بِعُمْقٍ، رَأْسُهَا يَهْبِطُ وَيَصْعَدُ، لِسَانُهَا يَدْلُكُ الرَّأْسَ.
سَاعَدَهَا فِي خَلْعِ سَارِيهَا كَامِلًا – بْلُوزَتَهَا، سَرْوَالَهَا – أَصْبَحَتْ عَارِيَةً حَافِيَةً إِلَّا مِنَ الْكُولُوتِ الْأَبْيَضِ. خَلَعَهُ لَهَا، وَانْحَنَى يَلْحِسُ كَسَّهَا – لِسَانُهُ يَغُوصُ فِي الشَّفَرَتَيْنِ الْمُورَقَتَيْنِ، يَمْصِصُ الْبَضْرَ بِقُوَّةٍ، إِصْبَعَاهُ دَاخِلَهَا. “أَهْ… آهْ!” تَصْرُخُ وَهِيَ مَعْصُوبَةُ الْعَيْنَيْنِ. اسْتَلْقَتْ عَلَى الْفِرَاشِ، وَأَدْخَلَ إِيرَهُ فِي كَسِّهَا بِالْوَضْعِ التَّبْشِيرِيِّ – ضَرْبَاتٌ عَمِيقَةٌ، يَدَاهُ تَعْصِرَانِ نَهْدَيْهَا، شَفَتَاهُ عَلَى شَفَتَيْهَا.
“أَلَيْسَ إِيرِي أَفْضَلَ مِنْ إِيرِ فِيكِي؟” سَأَلَ بِشَهْوَةٍ. “نَعَمْ… أَفْضَلُ!” وَافَقَتْ بِأَنِينٍ. “أَنَا لَا أَمْنَعُكِ أَنْ تَتْنَاكِي مِمَّنْ تَشَائِينَ مِنَ الشَّبَابِ وَالرِّجَالِ… طَالَمَا أَنَا وَاحِدٌ مِنْهُمْ!” هَمَسَ، وَزَادَ الْإِيقَاعَ – إِيرَهُ يَغْرَقُ فِي كَسِّهَا الْمُبَلَّلِ، حَتَّى انْفَجَرَ دَاخِلَهَا – مَنِيهِ الْغَزِيرُ الْفَيْرُ يَمْلَأُ أَعْمَاقَ كَسِّهَا، يَتَسَرَّبُ عَلَى فَخْذَيْهَا.
“سَتَأْتِينَ كُلَّمَا طَلَبْتُ… وَإِلَّا أُخْبِرُ رَامِيشَ!” أَمَرَ. رَفَضَتْ أَوَّلَ مَا حَدَثَ: “لَا!” لَكِنَّهُ هَدَّدَ مَرَّةً أُخْرَى، فَوَافَقَتْ: “حَسَنًا… سَآتِي!” ارتَدَى ثِيَابَهُ، وَانْصَرَفَ دُونَ أَنْ يَنْزِعَ الْعِصَابَةَ عَنْ عَيْنَيْهَا. جَلَسَتْ فِيلَامَا عَلَى الْفِرَاشِ مَعْصُوبَةَ الْعَيْنَيْنِ، مَنِيهِ يَقْطُرُ مِنْ كَسِّهَا: مَنْ هُوَ؟… وَكَيْفَ سَأَتَحَرَّرُ مِنْهُ؟!
يَنْتَهِي الْفَصْلُ
الفصل الخامس عشر: مقابلة العمل المزدوجة
كانت فينا في قمّة الإثارة والتوتر، مرتديةً تايير أزرق سماوي أنيق يبرز فخذَيْها النحيلَتَيْنِ، مع بلوزة صفراء مشدّودة تُظْهِرُ صدرَها الصغيرَ المشدودَ، جينز قصير أزرق سماوي، بانتيهوز بنّي شفاف يلتصق بكسِّها المشذّب، وحذاء عالي الكعب يُطَوِّلُ ساقَيْها. ودَّعَتْها فيلاما عند الباب: “حظّاً سعيداً يا فينا!” وصلتْ إلى مبنى الشركة، ودخلتْ غرفة المقابلة بثقةٍ.
فجأةً، تفاجأتْ: السكرتيرة راديكا – شابةٌ ممتلئة بفم مفتوح – تركع أمام روبين (٣٥ عاماً، طويل عضليّ)، تمصُّ إيرَهُ المنتصب بعمق، رأسُها يهبط ويصعد، لسانُها يدور حول الرأس. بجانبهُ شاميم (٣٢ عاماً، نحيل ذو عيون حادّة)، يبتسمُ بشهوةٍ. “أهلاً بكِ يا فينا! نحنُ روبين وشاميم… سنشغِّلُكِ بمرتب مجزٍ – ٥٠ ألف روبية شهريّاً – طالما تنفِّذِينَ ما نريدهُ!” قالَ روبين، يدفعُ راديكا بلطف: “اذهبي يا عَزِيزَتِي.” جلستْ راديكا على الأرض، تمسحُ فمَها.
جلسَ الرجلانِ على الأريكة الجلدية الكبيرة، وسحبَا فينا لتجلسَ بينَهُما. خلَعَا سترتَها الزرقاء، فكَّا أزرارَ بلوزتِها الصفراء، كاشفَيْنِ نهدَيْها الصغيرَيْنِ العاريَيْنِ – حلماتُهُما الورديَّةُ منتصِبَةٌ. مزَّقَا بانتيهوزَها البنّي الشفافَ بأصابِعِهِمَا القويَّتَيْنِ، كاشفَيْنِ كسَّها الورديَّ المبْلَلَ بالفعل، الشفرتانِ المورقتانِ تَلْمَعَانِ. “أَوْهْ… فينا… كسُّكِ شهيّ!” همسَ شاميم.
أَمْسَكَتْ فينا إيرَيْهِمَا المنتصبَيْنِ – إيرُ روبين سميكٌ، إيرُ شاميم طويلٌ – بدَلَكَتْهُمَا بِيَدَيْهَا النَّاعِمَتَيْنِ بِسُرْعَةٍ، ثُمَّ مَصَّتْ إيرَ روبين بعمقٍ، رأسُها يهبطُ حتّى الحلق، لسانُها يداعِبُ الخصيتَيْنِ، ثُمَّ انتقلَتْ إلى إيرِ شاميم، تمصُّهُ بشراهَةٍ. في الوقتِ ذاتِهِ، انْحَنَى روبينَ يمصُّ نهدَها الأيمنَ – شفتاهُ تلتهِمَانِ الحلمَةَ، يعضُّها بلطفٍ – وشاميم يمصُّ الأيسرَ، لسانُهُ يدورُ حولَها. “مْمْم… أَهْ!” تَأَوَّهَتْ فينا، كسُّها يقطرُ.
انْحَنَيَا لِيَلْحَسَا كسَّها – لسانُ روبينَ يغوصُ في الشفرَتَيْنِ، يمصُّ البظرَ بقوَّةٍ، وشاميمَ يلحسُ الفتحَةَ، إصبعَاهُ داخلَهَا يحرِّكَانِهَا. “أَوْهْ… لَا تَتَوَقَّفَا!” صَرَخَتْ. ثُمَّ جَعَلَهَا روبينَ في الوَضْعِ الكَلْبِيِّ على الأرضِ، أَدْخَلَ إيرَهُ في كسِّها من الخَلْفِ بِضَرْبَةٍ قَوِيَّةٍ، ينيكُهَا بعُنْفٍ – ضَرْبَاتٌ عميقَةٌ، يدَاهُ تعصِرَانِ طِيزَهَا – بَيْنَمَا تمصُّ فينا إيرَ شاميمَ بعمقٍ، رأسُها يهبطُ ويصعدُ.
بَدَّلَ شاميمَ: جَلَسَتْ فينا فَوْقَهُ في وَضْعِ الفارسَةِ، تعطِيهِ ظَهْرَهَا، كسُّها يبتلِعُ إيرَهُ كَامِلًا، صَاعِدَةً وَهَبْطَةً بِإِيقَاعٍ جامِحٍ، طِيزُهَا تَرْتَدُّ – بَيْنَمَا تمصُّ إيرَ روبينَ أَمَامَهَا. ثُمَّ جَلَسَ روبينَ على الأريكةِ، جَلَسَتْ فَوْقَهُ تواجِهُهُ، كسُّها حَوْلَ إيرِهِ يَرْتَدُّ صُعُودًا وَهُبُوطًا، بَيْنَمَا جَاءَ شاميمَ من خَلْفَهَا، دَفَعَ إيرَهُ في شِرْجِهَا بِبُطْءٍ – إِيلَاجٌ مُزْدَوِجٌ ساخنٌ! إيرَاهُمَا يَغُوصَانِ في كسِّها وَطِيزِهَا مُتَزَامِنَيْنِ، يدَاهُمَا تعصِرَانِ نهدَيْهَا، أَجْسَادُهُمْ تَصْطَدِمُ بِجَسَدِهَا.
وَهِيَ لَا تَزَالُ تَرْتَدِي: البلوزَةَ الصَّفْرَاءَ مَفْتُوحَةَ الصَّدْرِ، الجينْزَ القَصِيرَ الأَزْرَقَ السَّمَاوِيَّ مَرْفُوضًا، الحِذَاءَ عَالِيَ الْكَعْبِ، وَبَقَايَا الْبَنْتِيهُوزِ الْبَنِّيِّ الشَّفَّافِ مُزَقْقَةً حَوْلَ فَخْذَيْهَا. “أَهْ… امْلَأُونِي… نِيكُونِي!” صَرَخَتْ فينا، جَسَدُهَا يَرْتَجِفُ.
دَخَلَتْ السَّكْرِتِيرَةُ الْأُخْرَى سَارِيتَا فَجْأَةً: “سَيِّدَايْ… الْمُرْشِحَاتُ الْأُخْرَيَاتُ مُتْضَايِقَاتٌ مِنَ التَّأْخِيرِ!” انْصَرَفَتْ، وَهِيَ تَقُولُ لِنَفْسِهَا: “فِينَا لَا تَزَالُ خَجُولَةً جِدًّا… إِلَى مَتَى يَا تَرَى؟!”
أَرَادَا رُوبِينُ وَشَامِيمُ قَذْفَ مَنِيهِمَا دَاخِلَ كَسِّهَا وَطِيزِهَا، لَكِنَّ فِينَا صَرَخَتْ: “مِنَ الْمَرَّةِ الْقَادِمَةِ… لَمْ آكُلْ حُبُوبَ مَنْعِ الْحَمْلِ!” وَافَقَا بِضَحْكَةٍ: “حَسَنًا يا عَامِلَتَنَا الْجَدِيدَةِ!” أَخْرَجَا إِيرَيْهِمَا مِنْهَا، وَانْفَجَرَا مَعًا عَلَى وَجْهِهَا – مَنِيهِمَا السَّاخِنُ يَغْطِي عَيْنَيْهَا، شَفَتَيْهَا، خَدَّيْهَا، يَسِيلُ عَلَى بَلُوزَتِهَا الصَّفْرَاءَ.
جَلَسَتْ فِينَا تَلْهَثُ، تَمْسَحُ وَجْهَهَا: “مَقْبُولَةٌ… بِمُرْتَبٍ مُجْزٍ؟” ضَحِكَا: “نَعَمْ… وَتَعْتَمِدِينَ عَلَيْنَا كُلَّ يَوْمٍ!” أَوَّلُ وَظِيفَةٍ… وَأَحْلَى مِنْ رَاجُو! فَكَّرَتْ بِابْتِسَامَةٍ.
يَنْتَهِي الْفَصْلُ
الفصل الاول من قصة فيلاما بعنوان البداية. ويحكى عن اول مغامرة جنسية لفيلاما الام الهندية المتزوجة من راميش ولها ابن اسمه فيجاى وابنة فينا اول مغامرة جنسية لها مع رجل غير زوجها الذى لم تعرف رجالا غيره. وتلك المغامرة هى مع براكاش صديق ابنها فيجاى. حيث قرر والداه الذهاب فى رحلة وطلبا من فيلاما استضافته فى بيتها الى حين عودتهما من الرحلة ورحبت بذلك حيث سيقيم مع ابنها فيجاى ويستعد للامتحانات والمذاكرة. كان براكاش يشتهى ويحب فيلاما جدا منذ سنوات وراى فى ذلك فرصة جيدة ليحقق حلمه معها. وذات يوم وهو يستحم ويتخيلها تزحلق على الارض مما استدعى من فيلاما استدعاء الطبيب له الذى عالجه وكان عليها مساعدته فى الاستحمام بسبب الم ساقه. فلما جلس عاريا حافيا فى البانيو وجلست امامه اشار الى ايره واخبرها انه يؤلمه ويريد منها تدليكه سالته لماذا لم يخبر الطبيب اخبرها انه خجل من ذلك وبدات تدلك ايره وتحقق له حلمه. حتى قذف منيه فى وجهها
الفصل الثانى استكمالا للفصل الاول تقول فيلاما ما هذا فيعتذر لها براكاش اخبرته ان ينصرف كى تستحم فقال لن انصرف الا بعد ان تستحمى يا فيلاما رفضت اولا ولكنه اقنعها انه سيغسل لها ظهرها. فخلعت ثوبها الازرق ذو الحمالات وبقيت بالكولوت ثم خلعت الكولوت وبدت عانتها وكسها له ووجد كلوتها مبتلا وهى تقول انها ستستحم بسرعة وتطبخ شيئا ليتناولا الطعام وبدا يدلك ظهرها بالليفة ثم رغم اعتراضها بدا يلمس نهديها العاريين الكبيرين التفت فيلاما بالمنشفة الصفراء لتخفى نهديها وكسها وبطنها وخرجت معه من الحمام وتخلصت من المنشفة وارتدت روبا احمر قصير على اللحم لتطبخ شيئا واعطت روبا زهريا قصيرا ليرتديه براكاش العارى اقترب منها براكاش وهى تطبخ وضمها من الخلف وقبل عنقها وتحسس نهديها من فوق روبها لكنها ابعدته ونهرته فجلس امامها واخرج ايره وبدا يدلكه فسالته عما يفعله اخبرها انه عاد يؤلمه فجاءت وركعت امامه لتدلك له ايره فضمها براكاش وقبل شفتيها وهى تمنعه وسقطت ارضا وانفتح روبها فنزل براكاش ولحس كسها وادخل ايره فى كسها ولكنها بعد قليل اخرجت ايره بيدها من كسها واجلسته على مقعده فطالبها بمص ايره رفضت اولا ثم استسلمت وبدات تمصه ثم رفعها واخبرها اجلسى بكسك على ايرى اريدك ان تنيكنى وتمتطينى كالفارسة فوق الجواد رفضت اولا لكنه اخبرها انه السبيل الوحيد لتخفيف المه فطلبت منه ان يعدها ان يبقى الامر سرا ولا يخبر احدا ابدا بذلك فوعدها وبدات فيلاما تصعد وتهبط مدخلة ومخرجة ايره فى كسها وهو يقول اسرع اسرع حركى جسدك واخيرا قال انى اقذف قالت فى سرها انه نفس الشئ كاول مرة لى مع زوجى وتاوها معا وقالت وهى تضمه ماذا جعلتنى افعل يا براكاش اه اخبرها اشعر ان ايرى ارتاح فى الوقت الحالى قالت له فى الوقت الحالى كم مرة سيحتاج لعناية مثل هذه قال لا اعلم اظن حتى يشفى مهما طال ذلك قالت لا اعلم متى يشفى ايرك يا براكاش ولكنى ساذهب لاستحم الان قال اظننى سابقى لفترة طويلة هنا يا فيلاما
الفصل الثالث تاتى نامى اخت فيلاما وهى حامل ومعها زوجها سوريا لزيارة فيلاما والبقاء معها عدة ايام وكان براكاش فى اخر ايام زيارته لفيلاما واراد منها براكاش تدليك ايره ومصه لاخر مرة قبل رحيله وكان سوريا يشتهى فيلاما جدا فلما تلصص ووجدها تفعل ذلك مع صديق ابنها فيجاى براكاش قرر اغراءها ليضاجعها واشتكى لها انه محروم بسبب حمل اختها رفضت فيلاما اولا ثم وافقت من اجل اختها الصغرى. امسك سوريا يدها ووضعها على ايره لتدلكه وتمصه ثم طلب منها ان تتعرى تماما من ملابسها امامه رفضت اولا ثم وافقت وبدا يدلك نهديها العاريين الكبيرين وهى تدلك ايره ثم طلب منها ان يضاجعها وافقت بعد الحاح واستلقت بالفراش واعتلاها سوريا وبدا يمص حلماتها وهو يضاجعها ويدخل ايره فى كسها واصبحت تتناك من زوج اختها وتخشى ان يعرف احد بالامر ولما اقترب من القذف اخرجت ايره بيدها فقذف على كسها ونهديها وشكرها ونهض منصرفا
الفصل الرابع تذهب فيلاما وابنها وابنتها مع جارتها وابن جارتها الذى من عمر ابنها فيجاى واسمه راجو الى التنزه ورحلة فى الغابة وعند حمام السباحة تنزل فيلاما مرتدية ترنجا خفيفا من تيشيرت بلا اكمام وبنطلون كلاهما ازرق اللون. ويتابعها راجو حيث ان ماء الحمام جعل نهديها بارزين جدا وواضحين من خلال الترنج مما اثاره جدا. وبينما خرجت من الحمام لتغتسل تحت الدش بملابسها وقف راجو امامها وقبض على نهديها وهى لا ترى من الماء شيئا. ولمس ايره المنتصب فى شورته لمس بطنها من فوق الملابس. وتامل مؤخرتها المثيرة وهى تنصرف. ودخلت فيلاما الى الغرفة لتبدل ملابسها وتلصص عليها راجو من النافذة وراها عارية بالكامل وهو يدلك ايره. حتى قذف على الجدار. وقررت جارة فيلاما تقسيم المجموعة من اجل النوم فستنام هى وزوجها مستر شارما فى غرفة وينام فيجاى وابوه زوج فيلاما فى غرفة. وفينا وفيلاما فى غرفة ثم قررت فيلاما ان تنام بين فينا وراجو. وكان راجو سعيدا. وبينما كانت فيلاما نائمة فك راجو عدة ازرار من ثوبها واخرج نهدها الكبير. وكانت مستلقية على ظهرها ثم نامت على جنبها واعطته ظهرها فضمها من الخلف وارتطم ايره المنتصب بمؤخرتها ثم استيقظت فيلاما وتفاجات بنهديها خارجان من ثوبها وباير راجو يرتطم بمؤخرتها. قالت لعله لو قذف سيهدا ومدت يدها تدلك له ايره من الخلف. فاحس انها مستمتعة. رفع راجو ثوبها وكشف كولوتها وابعده وكشف كسها وبدا يدخل ايره فى كسها وبدا ينيكها وهو يدلك نهدها واخبرها وهو خلفها بشكره انها سمحت له بذلك فهى يشتهيها منذ كانا فى حمام السباحة حتى قذف فى كسها. ونام ونهضت فيلاما لتغتسل. وفتحت فينا عيونها وهى تقول فى سرها يا للهول ان راجو ناك امى فيلاما جوارى
الفصل الخامس تلقت فيلاما دعوة لحضور تكريم لها من الجامعة التى تخرجت منها كضيف شرف. وهناك التقت بعميد الكلية وتفاجات انه زميلها بيبين الذى كان يشتهيها ويحبها لكنه لم يستطع مصارحتها. سعد جدا بها. اخذها الى مكتبه وسالها عن احوالها بعد التخرج فاخبرته بزواجها من رجل يدعى راميش وانجابها ابن وابنة. واخبرها ان اهله زوجوه زيجة مدبرة وهو تعيس جدا مع زوجته التى لم تسمح له بمضاجعتها الا مرة واحدة عند زواجهما وقالت ان الامر لم يعجبها. وظل يقنع فيلاما ان تضاجعه فهو كان يتمناها ويحبها منذ كانا فى الكلية ورفضت اولا وحاولت اقناعه بمحادثة زوجته ومصالحتها لكن دون جدوى. واخرجت ايره وبدات تدلكه وهو مسرور جدا. وقام باخراج نهديها الكبيرين من ثوبها وبدا يمصهما. وقبل شفتيها ثم جعلها تمص ايره. ثم وضع ايره بين نهديها وادخله واخرجه فى نيك نهود ساخن حتى قذف على وجهها. ثم انزلت سروال ساريها فاصبحت عارية حافية ووقفت لتغتسل فى حمام المكتب ولكنه جاء وضاجعها وقوفا من الخلف فى كسها. وامرته الا يقذف داخلها فاخرج ايره وقذف على مؤخرتها وظهرها
الفصل السادس اتصلت فيلاما بصديقتها سافيتا وجاءت سافيتا لتزورها بينما كان زوجها وابنها وابنتها بالسينما. وحكت فيلاما لسافيتا مغامرتها الجنسية التى حدثت لها مع صديق فيجاى براكاش بكل التفاصيل الجنسية التى حصلت فى الفصلين الاول والثانى فشعرت سافيتا بالاثارة من القصة وبدات تدلك نهدى فيلاما الكبيرين من فوق السارى ثم عرت سافيتا نهدى فيلاما وبدات تمصهما ثم بدات تقبل شفتى فيلاما وعرت نصفها السفلى ايضا ثم تعرت هى الاخرى من السارى كاملا لتصبح عارية حافية هى وفيلاما واستلقت فيلاما على الفراش وبدات سافيتا تلحس كس فيلاما وشفتيه المتهدلتين المورقتين ثم اعطت سافيتا كسها لفم فيلاما لتلحسه ونزلت سافيتا بفمها لتلحس كس فيلاما وعادت سافيتا تمص نهدى فيلاما وهى تستفهم منها ما جرى بينها وبين براكاش فعلا فعلا واخرجت سافيتا من حقيبتها ديلدو اسود وبدات تمص نهدى فيلاما واعطتها الديلدو لتمصه كما كانت تمص اير براكاش ثم شاركتها مص الديلدو وبداتا تتسحاقان كسا لكس ثم استلقت فيلاما وبدات سافيتا تنيك فيلاما بالديلدو وتمص نهديها ثم جلبت سافيتا ديلدو مزدوج وادخلت نصفه فى كس فيلاما ونصفه الاخر فى كسها وبداتا تتساحقان وبعد ذلك اعتذرت لها سافيتا قائلة انها ارادت ان تعرف ما حصل بينها وبين براكاش بالتفصيل وارتدت السارى وانصرفت
الفصل السابع بدات فيتا تتذكر ما حصل بين امها فيلاما وبين راجو ابن جارتهم وتساءلت فينا عن اسباب سماح فيلاما لراجو بنيكها هل ابوهم لا يلبى احتياجاتها الزوجية كما يجب ام ان راجو افضل فى الفراش ام ان راجو ناكها من قبل كثيرا فكان معتادا ان تقبل ان ينيكها حتى وهى بجوار فينا وقالت فينا تفكيرى فى راجو واستمتاع امى بايره يثيرنى ويبلل كسى وللاسف صديقى نيليش ليس فى المدينة بل مسافر. ساحاول اغراء راجو فان لم ينجح ذلك سوف ابتزه بما رايته بينه وبين امى. وباليوم التالى ذهبت فينا الى بيت جارتهم وسالتها هل راجو موجود قالت نعم يلعب الالعاب فى حاسوبه بالاعلى. ولما صعدت فينا وواربت باب غرفته وجدته يتفرج على موقع اباحى فابتزه انها ستخبر امه فتوسل لها الا تفعل ذلك ولتاخذ اى شئ. قالت له اريد منك ان تنيكنى هذا فقط ما اريده وامسكت ايره من فوق قماش بنطلونه فقال لها لا استطيع انت جارتى قالت له امى ايضا جارتك ونكتها. حاول الانكار. ثم سالها هل رايت ذلك قالت نعم. لقد اعجبتنى رؤيتى لايرك والان اريده ان يملا كسى. وقبلت شفتيه. فانزلها لتركع امامه وطلب منها ان تمص ايره وتدلكه. فبدات تمصه وتدلكه ثم خلع ثوبها وكولوتها والقاها على الفراش وادخل ايره فى فمها ونزل يلحس كسها ثم اعتدلت الى الوضع الكلبى وادخل ايره فى كسها من الخلف قال لها كسك مبلل مثل كس امك قالت له نكنى كما نكت امى. ورفع ساقها على كتفه وهى مستلقية على جنبها وبدا ينيكها فى كسها فلما بلغت نشوتها. جعلها فى الوضع الكلبى ودفع ايره فى شرجها وهى تقول لا ليس فى طيزى ايها الوغد. واخيرا قذف منيه على مؤخرتها. وبينما يرتاحان متجاورين بعد النيكة سمع الجرس فنهض وارتدى ملابسه ووجدها فيلاما وهى تساله وجدت حذا ابنتى فينا امام بيتكم هل هى هنا. وانتهى الفصل
الفصل الثامن ذهبت فيلاما وزوجها وابنها وابنتها الى حفل الهولى عند العم سوريش او سوريا زوج اخت فيلاما. ورحب بهم العم سوريش. وبدا راجو وبراكاش بالقاء الالوان على فيلاما. ثم اخذ راجو فينا وانصرفا بعيدا حيث جعلها تمص ايره مرة اخرى وطلبت منه ان ينيك بين نهديها بايره وكان يفكر باستمرار فى امها فيلاما ويهيج اكثر. حتى قذف على وجه فينا. بينما كان سوريش يتامل فيلاما ويشتهيها مرة اخرى ولما انتهى الحفل وصعدت فيلاما لتنام اقنعها سوريش باحتساء بعض الخمر معه فلما سكرت. واستلقت جردها من ملابسها. وبدا يمص نهديها الكبيرين العاريين ويداعب كسها باصابعه وهى تظنه زوجها راميش. وبدا يلحس كسها ثم دفع ايره داخل كسها وبدا ينيكها. حتى قذف منيه فى كسها. وقالت فى سكرها انه فعل كما فعل راجو وبراكاش حين ناكاها ايضا. واستغرب. ولما نهض وارتدى ملابسه فاجاته فينا تساله عما حصل وعلمت انه ناك امها. قالت فى نفسها لماذا اصبحت امى عاهرة هكذا
الفصل التاسع اتصل سوريش براميش واخبره انه قادم هو واخوه الاصغر فيبين لان فيبين وجد عملا فى المدينة التى يعيش فيها راميش واسرته وسوف يبقى فيبين مع اسرة راميش حتى يجد بيتا قريبا يعيش فيه. جاء سوريش وفيبين ورحب بهما راميش وفيلاما وانصرف راميش موصلا فيبين فى طريقه لعمله. وبقيت فيلاما مع سوريش الذى اخبرها ان اخاه لا يزال بتولا ولم يعرف امراة بعد وهو فى الرابعة والعشرين من عمره ويخشى حين ياتى وقت زواجه الا يعرف ما يفعل. واريدك يا فيلاما ان تفضى بكارته وتعرفيه كل شئ عن الجنس. رفضت فيلاما بالبداية. هددها بتعريف اختها بالعلاقة الجنسية التى حصلت بينه وبينها. وانصرف سوريش او سوريا لينتقى منزلا مناسبا لفيبين واخبرها هاتفيا ان فيبين سيعود فى العصر لالتقاط ملف ويمكنها استقباله كما اتفق معها. رحبت فيلاما بفيبين حين عاد. وقال لها ان اخاه قال انها ستعلمه حول الجنس. فقالت له ادخل الى غرفة نومى وخلال ذلك خلعت ملابسها ماعدا السوتيان والكولوت وهو بقى بالشورت فقط. جاءت اليه وطلبت منه الا يخبر احدا ابدا فقال اعتمدى على فى ذلك. وانزل شورته وبدا تمص ايره. وخلع سوتيانها ورفضت اولا ان تريه نهديها وغطتهما بيديها ولكنه اخبرها ان ذلك كى يتعلم وبدا يرى ويداعب ويمص نهديها الكبيرين. ويقول لولم تكونى متزوجة لتزوجتك فورا. وانحنت فيلاما وهى عارية وواقفة وبدا فيبين يلحس كسها وقالت له نكنى فيه الان. جاء اخوه سوريش متسللا وخلع بنطلونه وكولوته وبدا ينيك فيلاما وجواره فيبين وهى لا تراه. واعترضت فيلاما اولا ثم بدات تمص اير فيبين وهى تتناك من اخيه سوريا. وجلس سوريا على الفراش واجلس فيلاما تواجهه وكسها حول ايره وجاء فيبين ودفع ايره فى شرجها فى ايلاج مزدوج. ثم بدلا الاوضاع وجلس فيبين وجلست فوقه فيلاما لينيكها فى كسها وجاء سوريش من خلفها ودفع ايره فى شرجها فى ايلاج مزدوج. وبدا ينيكانها معا. ثم لما اقتربا من القذف طلبت منهما الا يقذفا بداخلها. فقذفا على وجهها. وطلب منها سوريش انه طالما بقى اخوه فيبين بالمدينة فلتعتنى به جيدا. وارتديا ملابسهما وانصرفا
الفصل العاشر بدات فيلاما تتذكر ليلة الهولى حين ناكها زوجها راميش كما تظن وتذكرت منذ عشرين عاما كيف كانت ليلة دخلتهما وزفافهما هى وراميش ولم يكن قد ربى شاربه بعدوكيف ان كليهما كان ينتظر تلك اللحظة طويلا وقبل شفتيها ثم كشف نهديها من ثوب زفافها وبدا يمصهما بينما نزلت تمص له ايره ثم بدا ينيكها ويفض بكارتها فى الوضع الكلبى بدا الامر مؤلما ثم تحسن بالنسبة لها واسعدها وامتعها. فلما افاقت من الذكريات قالت لزوجها راميش اننى اتذكر ليلة زفافنا وشهر عسلنا واريد ان نستعيدها مرة اخرى. بالبداية لم يهتم وقرر الذهاب الى عمله ثم التقاها بالشارع وقرر العودة ليمارس الحب معها كالايام الخوالى. قبل شفتيها بالمنزل وكشف نهديها ومصهما. وهو يقول لا تزالين جميلة كما كنت دوما يا فيلاما لاكشمى فاسمها مزدوج. فيلاما تخرجت من كلية الطب لكنها لم تمارس الطب وتزوجت. ولكنها بالنهاية طبيبة بشرية. ونزلت تمص اير زوجها راميش. وهى عارية حافية وبدا ينيكها فى الوضع الكلبى. ثم بدا ينيكها فى الوضع التبشيرى. ثم اعطته علبة كريم كيه واى وطلبت منه ان ينيكها فى طيزها فى الوضع الكلبى وفعل. حتى قذف منيه على كسها. واخبرها لو لم اكن سكرانا فى الهولى لكنت نكتك يوما. فتعجبت فيلاما وقالت فى نفسها يا ترى اذن من ناكنى يومها ؟ وخرج راميش من الغرفة يكلم امراة ويخبرها كدنا ان ننفضح انا وانتِ ساخبرك لاحقا باى
الفصل الحادى عشر يتواعد راميش مع شالينى المتزوجة والتى يعلم زوجها بعلاقاتها المتعددة مع الرجال وهو متضايق من ذلك واخبرته انا لم امنعك من ان تحظى بوقت ممتع مع اخريات وانصرفت الى موعدها مع راميش ولكن زوجها يريد ان يعرف من عشيقها ويقول فى سره نعم انت لم تمنعينى ولكننى لست عاهرا مثلك يا شالينى. وذهبت شالينى للقاء راميش بالفندق وكان ملهوفا عليها حيث لم يرها من اسبوعين وسالته لماذا لم يقابلها الاسبوع الماضى فاخبرها ان فيلاما لاكشمى كادت ان تضبطه واخبرته شالينى انها لا تريد لفيلاما ان تاخذه منها. وتعرت بنصفها العلوى وكشفت ايره وهو يخلع ملابسه وبدات تمصه. ثم قذف منيه على فمها ووجهها. وفى الوقت نفسه طرق جاى زوج شالينى باب فيلاما واخبرها بخيانة راميش لها مع زوجته شالينى وانه سيطلق شالينى ولكن بعد ان يفضحها هى وعشاقها فى المدينة. فطلبت منه فيلاما الا يفعل لئلا يدمر سمعتها وسمعة ابنها وابنتها فاخبرها اذن عليك السماح لى ان انيكك فمن العدل ان انيك زوجة راميش كما ينيك زوجتى شالينى. فوافقت فيلاما واخذت يد جاى فى يدها الى غرفة نومها وكشفت نهديها فبدا يمصهما وهو سعيد لانه كان يتمنى امراة منذ فترة طويلة وشالينى حرمته من الجنس. وكشفت فيلاما عن اير جاى وبدات تمصه وكانت معجبة بضخامته ومستغربة من خيانة شالينى له فقال لها هى تريد الكمية لا النوعية فقالت فيلاما واضح انها هكذا. وانحنت وبدا يلحس كسها. ثم استلقت على الفراش بعدما خلعت سروالها واصبحت عارية حافية وبدا يدخل ايره فى كسها الجميل. واتصل بها راميش بينما شالينى تمص ايره واستمر جاى فى نيك فيلاما بالوضع الكلبى بعد التبشيرى وهى تتاوه وتقاوم وهى تكلم زوجها راميش الذى اخبرها انه سيتاخر الليلة. فسر جاى بذلك واخبر فيلاما ان ذلك يمنحه وقتا اطول لنيكها عدة مرات قالت فيلاما نعم اريدك ان تنيكنى نيك زوجة راميش مرارا كما تشاء
الفصل الثانى عشر بعد شهر اخذت فيلاما تتذكر كل اللحظات اللذيذة الممتعة التى حصلت عليها مع كل من ناكوها خلال الفصول السابقة من الاول حتى الحادى عشر وانها اصبحت تحب هذا النمط من الحياة وتساءلت عن حبيبها الثانى بعد زوجها براكاش كيف حاله الان. وعندما ذهبت الى السوبرماركت التقت بفيبين وتذكرت لقاءها معه ومع اخيه سوريا او سوريش. وطلب منها فيبين تكرار ما حصل فوافقت واخذها بالسيارة الى منزلها. واخبرته انها استمتعت جدا بلقائهما السابق. وبالمنزل اعد لها مشروبا لكنه اسقطه على ساريها على نهديها وخلعت ملابسها. وبدا يمص نهديها. وبدات تمص ايره ثم جعلته يلحس كسها. ثم بدا ينيكها بالوضع التبشيرى على الاريكة ثم اخرج ايره ودلكته هى حتى قذف منيه على نهديها.
الفصل الثالث عشر يعود راميش وفينا وفيلاما ومعهما صديق راميش الشاب فيكى الذى يقود السيارة يعودون من حفل راقص الى مكان بقرية حيث دخلت فيلاما فى الغرفة فى هذا المكان ودخل خلفها فيكى الذى كان قد دلك نهديها وهى تتظاهر جواره بالنوم فى السيارة. والان كشف عن نهديها وبدا يدلكهما ويمصهما ودلكت له ايره ثم انحنت كى ينيكها بايره فى كسها واخيرا اخرج ايره من كسها ووضعه بين نهديها ينيكهما حتى قذف منيه على نهديها ووجهها. وقال لها لا تقلقى يا فيلاما سيكون سرنا القذر الصغير. وارتديا ملابسهما وعادا الى السيارة حيث كان راميش وفينا لا يزالان نائمين بالمقعد الخلفى. بينما يراقب الامر رجل مجهول وهو يقول سيكون ايرى الاير التالى الذى سينيك كسك يا فيلاما
الفصل الرابع عشر خرجت فينا فى مقابلة عملها الاول تودعها فيلاما ثم اتصل المجهول بفيلاما وهددها بكشف غرامياتها لزوجها راميش ان لم تقابله فى فندق معين. فوافقت مضطرة وركبت التاكسى وتعجب السائق ان سيدة محترمة مثلها تذهب لبيت الدعارة المشبوه هذا فلما وصل بها ورات العاهرات على باب الفندق اخبرته انه ربما اخطا فى اسم الفندق فاخبرها السائق انه الوحيد الذى يحمل هذا الاسم. دخلت الفندق ودخلت غرفة خاطئة فوجدت شابا وامراة عراة حفاة بالفراش وضحك قائلا انما فقط انيك عاهرتى. فانصرفت محرجة وذهبت للحجرة الصحيحة فغمى المجهول الشاب عينيها بعصابة. ووقف خلفها يدلك نهديها ثم انزلها لتمص له ايره. وساعدها فى خلع ساريها لتصبح عارية حافية الا من الكولوت وخلعه لها ولحس كسها. وهى لا تزال معصوبة العينين ثم دفع ايره فى كسها وهى مستلقية على الفراش فى الوضع التبشيرى. سالها اليس ايرى افضل من اير فيكى وافقته. قال لها انا لا امانع ان تتناكى ممن تشائين من الشباب والرجال طالما انى واحد منهم. وظل ينيكها حتى قذف منيه غزيرا وفيرا فى اعماق كسها. واخبرها انها ستاتى كلما طلبها والا اخبر زوجها. رفضت اولا ثم وافقت. وارتدى ثيابه وانصرف دون ان ينزع العصابة عن عينيها.
الفصل الخامس عشر تذهب فينا الى مقابلة العمل مرتدية تايير ازرق سماوى وهناك تكتشف ان من سيشغلونها رجلان هائجان احدهما تمص له ايره السكرتيرة حين دخلت فينا الى الغرفة ووعدها الرجلان بمرتب مجزى طالما ستنفذ ما يريدان وجلسا على الاريكة واجلساها بينهما. خلعا سترتها وكشفا نهديها من بلوزتها الصفراء. ومزقا الكولون البانتيهوز البنى الشفاف الذى ترتديه كاشفين كسها. وبدات تدلك ايرا ايرا وتمص ايرا ايرا وهما يمصان نهديها ثم يلحسان كسها ثم بدا احدهما ينيكها فى الوضع الكلبى بينما تمص اير الاخر ثم ناكها احدهما فى وضع الفارسة وهى تعطيه ظهرها بينما تمص اير الاخر. ثم جلس احدهما على الاريكة وجلست بكسها فوق ايره وهى تواجهه وجاء الاخر ودفع ايره فى شرجها بايلاج مزدوج. وهى لا تزال ترتدى البلوزة الصفراء والجونلة القصيرة الزرقاء السماوية والحذاء العالى الكعب والبانتيهوز البنى الشفاف. وكان اسمهما روبين و شاميم. واسم السكرتيرة راديكا. دخلت عليهم السكرتيرة الاخرى ساريتا تخبرهما ان المرشحات الاخريات متضايقات من التاخير وانصرفت وهى تقول عن فينا انها لا تزال خجولة جدا الى متى يا ترى. ارادا ان يقذفا منيهما داخل كس وطيز فينا لكنها قالت من المرة القادمة لاننى لم اتناول حبوب منع الحمل فوافقا واخرجا ايريهما منها وقذفا منيهما على وجهها.
الفصل السادس عشر: مفاجأة الثلاثة والشازيا
بعد شهرَيْنِ من مقابلة عمل فينا الساخنة، كانت فينا تستعدُّ لسفريّة عمل إلى دلهي مع روبين وشاميم. ارتدتْ بدلة رسميّة ضيّقة تبرز منحنياتها، شعرُها مربوطٌ بأناقة، عيناها تلمعانِ بالإثارة. سفريّة عمل… ونِكَةٌ يوميّة مع الاثنَيْنِ! إيرُ روبين السميكُ في كسي، إيرُ شاميم في طيزي… متعة لا تُقَاوَمُ! فكّرتْ بشهوةٍ، وهي تودِّعُ أمَّها فيلاما عند الباب: “يا أمّي، يمكنكِ دعوة أصدقائكِ في غيابي وأبي راميش!” قالتْ بابتسامةٍ بريئةٍ، وفي سرِّها: ستكونُ فرصةً لي ولأمّي لنحظى بالحرِّيَّةِ مع الرِّجَالِ كَمَا نَشَاءُ!
ودَّعَتْها فيلاما بحنانٍ، لكنَّ قلبَها يعتصِرُ: لا أُرِيدُكِ أنْ تَسَافِرِي يا فينا… الدُّنْيَا خطِرَةٌ! لَكِنَّها ابتَسَمَتْ: “احرصي على نفسِكِ يا حبيبتي!” انصرفتْ فينا، تاركةً فيلاما تُفَكِّرُ: كَيْفَ أَجْلِبُ فِيبِينَ وَسُورِيشْ؟ أَمْ أَدْعُو بْرَاكَاشْ؟ حَيَاتِي تَغَيَّرَتْ… أَصْبَحْتُ أَسْتَمْتِعُ بِوُجُودِ الرِّجَالِ الْجَدِيدِ فِي حَيَاتِي!
فَجْأَةً، رَنَّ الهَاتِفُ. كَانَ الْمَجْهُولُ: “فِيلَامَا… إِنْ لَمْ تَأْتِي غَدًا، سَأُخْبِرُ ابْنَتَكِ فِينَا بِكُلِّ غَرَامِيَاتِكِ الْقَذْرَةِ!” هَدَّدَ. “لَدَيَّ هَدِيَّةٌ لَكِ… الْبَابُ يُطْرَقُ، فَتْحِيهِ!” دَقَّ الْبَابُ فَوْرًا. فَتَحَتْ فِيلَامَا، وَقَدَّمَ مُنْذُوبُ التَّوْصِيلِ صُنْدُوقًا صَغِيرًا وَانْصَرَفَ. “فَتْحِيهِ الْآنَ!” أَمَرَ الْمَجْهُولُ. فَتَحَتْهُ: إِيرَانْ صَنَاعِيَّانْ – وَاحِدٌ مُتَذَبْذِبُ فَيْبْرَاتُورْ كَبِيرٌ لَهُ خُصْيَتَانْ، وَآخَرُ صَغِيرٌ.
“تَجَرَّدِي مِنَ السَّارِي وَكُلِّ مَلَابِسِكِ… اسْتَلْقِي وَادْخِلِي الْفَيْبْرَاتُورْ إِلَى أَعْمَاقِ كَسِّكِ حَتَّى تَقْذِفِي!” أَمَرَ. خَلَعَتْ فِيلَامَا سَارِيَهَا الْأَخْضَرَ، بْلُوزَتَهَا، سَرْوَالَهَا، كُولُوتَهَا – أَصْبَحَتْ عَارِيَةً حَافِيَةً. اسْتَلْقَتْ عَلَى الْأَرِيكَةِ، أَدْخَلَتْ الْفَيْبْرَاتُورْ الْمُتَذَبْذِبَ فِي كَسِّهَا الْمُبَلَّلِ – يَهْتَزُّ بِقُوَّةٍ، يَغُوصُ إِلَى الأَعْمَاقِ. “أَهْ… أَوْهْ… أَنَا أَقْذِفْ!” صَرَخَتْ، جَسَدُهَا يَرْتَجِفُ، رَطُوبَتُهَا تَبْلُلُ الْفَيْبْرَاتُورْ.
خَارِجَ النَّافِذَةِ، كَانَ مُنْذُوبُ التَّوْصِيلِ (مَرْهَقٌ ١٩ عامًا) وَرَجُلَانِ يُرَاقِبَانِ – مُذْهُولِينَ مِنْ رُؤْيَةِ فِيلَامَا تَنِيكُ نَفْسَهَا. “أَنَا مُسْتَمْتِعَةٌ جِدًّا… سَأَسْتَعْمِلُهُ مُرَارًا!” قَالَتْ لِلْمَجْهُولِ. ضَحِكَ: “لَا يَكْفِيكِ… قَدْ أَعْدَدْتُ لَكِ مُفَاجْأَةً: ثَلَاثَةُ رِجَالٍ قَادِمُونَ لِإِمْتِاعِكِ وَنِيكِكِ… يَطْرِقُونَ الْبَابَ الْآنَ!”
دَقَّ الْبَابُ. “لَنْ أَفْتَحَ!” صَرَخَتْ. “أَنْسِيتِ مَنْ أَنَا وَمَا أَسْتَطِيعُ فِعْلَهُ؟ فَتْحِي هَيَّا!” هَدَّدَ. “لَا… قَدْ يَكُونُ أَحَدُ أَقَارِبِي! أَنَا لَسْتُ عَاهِرَةً… لَنْ أَفْتَحَ وَأَنَا عَارِيَةٌ حَافِيَةٌ هَكَذَا!” “لَا تَخَافِي… هُمُ الثَّلَاثَةُ لِنِيكِكِ! هَيَّا فَتْحِي لِلرِّجَالِ الْمُثَارِينَ… يَعْلَمُونَ أَنَّكِ عَاهِرَةٌ قَذْرَةٌ! لَا تُغْلِقِي الْهَاتِفَ… أُرِيدُ أَنْ أَسْمَعَ كُلَّ شَيْءٍ، وَافْعَلِي كُلَّ مَا يُرِيدُونَ!”
فَتَحَتْ فِيلَامَا الْبَابَ بِرَعْشَةٍ. وَجَدَتْ ثَلَاثَةَ رِجَالٍ: مُنْذُوبُ التَّوْصِيلِ (مَانِيشْ)، رَجُلٌ ذُو شَارِبٍ كَثِيفٍ (٤٠ عامًا)، وَرَجُلٌ أَقْرَعُ (٣٥ عامًا). “رَجُلُنَا قَالَ إِنَّكِ تَسْتَطِيعِينَ مُنَاعَةَ خِدْمَةٍ خَاصَّةٍ!” قَالُوا. “مَا هِيَ؟” سَأَلَتْ. “كَسُّكِ كَسٌّ مُجْتَمَعٌ رَاقِيٌّ! رَأَيْنَاكِ عَبْرَ النَّافِذَةِ وَأَنْتِ تَنِيكِينَ نَفْسَكِ… أَدْخِلِينَا لِنُمْتِعَكِ!” دَخَلُوا، جَلَسُوا عَلَى الْأَرِيكَةِ، خَلَعُوا مَلَابِسَهُمْ – أَصْبَحُوا عَارِيَيْنِ حَافِيَيْنِ.
أَغْلَقَتْ الْبَابَ، وَجَذَبُوهَا إِلَيْهِمْ. جَلَسَ مَانِيشْ (الْمَرْهَقُ) عَلَى الْأَرِيكَةِ، جَلَسَتْ فِيلَامَا بِكَسِّهَا عَلَى إِيرِهِ تُوَاجِهُهُ – يَغُوصُ كَامِلًا، صَاعِدَةً وَهَبْطَةً. جَاءَ ذُو الشَّارِبِ مِنْ خَلْفَهَا، دَفَعَ إِيرَهُ فِي شِرْجِهَا – إِيلَاجٌ مُزْدَوِجٌ! وَقَفَ الْأَقْرَعُ أَمَامَهَا، دَفَعَ إِيرَهُ فِي فَمِهَا لِتَمْصَّهُ بِعُمْقٍ. نَيَكَهَا الثَّلَاثَةُ مُتَزَامِنِينَ – إِيرَاهُمْ فِي كَسِّهَا، طِيزِهَا، فَمِهَا!
أَفْرَغَ الْأَقْرَعُ مَنِيهِ الْغَزِيرَ الْوَفِيرَ فِي بَلْعُومِهَا – بَلَعَتْهُ كُلَّهُ. أَفْرَغَ ذُو الشَّارِبِ مَنِيهِ الْوَفِيرَ الْغَزِيرَ فِي أَعْمَاقِ شِرْجِهَا. ارتَدَيَا ثِيَابَهُمَا بِسُرْعَةٍ، يَسْتَعْجِلَانِ مَانِيشْ، لَكِنَّهُ تَمَسَّكَ بِهَا. انْصَرَفَا، تَارِكَيْنِهُ مَعَهَا. بَدَأَ يَمْصُّ نَهْدَيْهَا: “أَعْلَمُ أَنَّكِ تَتْنَاكِينَ مِنْ رِجَالٍ كَثِيرِينَ… لَمْ يُخْبِرْنِي أَحَدٌ، بَلْ كَسُّكِ الْوَاسِعُ يُخْبِرُنِي بِكُلِّ شَيْءٍ وَحْدَهُ!” أَخِيرًا، مَلَأَ كَسَّهَا بِمَنِيهِ الْغَزِيرِ الْوَفِيرِ، ارتَدَى ثِيَابَهُ وَانْصَرَفَ.
جَلَسَتْ فِيلَامَا تَلْهَثُ، مَنِيُّهُمْ يَقْطُرُ مِنْ كَسِّهَا وَطِيزِهَا: “لَقَدْ فَعَلْتُ كُلَّ مَا طَلَبْتَهُ… وَجَدْتُهَا شَاذِيَةً!” قَالَتْ لِلْمَجْهُولِ. ضَحِكَ: “يَا شَازْيَا… أُرِيدُ مِنْكِ الْمُسَاعَدَةَ!”
يَنْتَهِي الْفَصْلُ
الفصل السابع عشر تاتى شازيا وهى شرطية الى فيلاما وتخبرها فيلاما بامر المبتز المجهول والذى اتصل بها واخبرها انه قادم الى منزلها هذه الليلة فعينت شازيا شرطيين خارج المنزل لمراقبته وضبطه لكن مع حلول المساء انقطعت الكهرباء عن المنزل فخرجت شازيا لتتفقد الشرطيين والمنطقة بينما تسلل المبتز المجهول الى منزل فيلاما والتقاها بوجهه الحقيقى طلبت منه الا يرسل لها رجالا مجهولين وعشوائيين مرة اخرى فهى ليست عاهرة. وافقها. وجعلها تمص ايره ثم جعلها تستلقى على الفراش وكشف عن نهديها وبدا يمصهما. ثم بدا يضاجعها ويدفع ايره فى اعماق كسها فى الوضع التبشيرى وطوقت ظهره هى برجليها الحافيتين. ثم بدا يضاجعها فى الوضع الكلبى. ثم استلقى وجلست هى تواجهه بكسها على ايره. وتتناك منه. ثم بدات تمص له ايره حتى قذف وهنا دخلت شازيا الى المنزل وهددته بالمسدس وجعلت الشرطيين يقبضان عليه وياخذانه الى القسم وهى تنتظر من فيلاما ان تحكى لها سرها.
الفصل السابع عشر: القبض على المبتز
في صباح اليوم التالي، طرَقَتْ شازيا – الشرطيَّةُ الشَّدِيدَةُ البِنْيَةِ، ٣٥ عامًا، بِزِيِّ الْشَّرْطَةِ الْأَزْرَقِ الْمَشْدُودِ الَّذِي يُبَرْزُ نَهْدَيْهَا الْكَبِيرَيْنِ وَطِيزَهَا الْمُسْتَدِيرَةَ – بَابَ فِيلَامَا. دَخَلَتْ وَجَلَسَتْ عَلَى الْأَرِيكَةِ. “يَا شَازْيَا… الْمَبْتَزُ الْمَجْهُولُ هَدَّدَنِي وَأَرْسَلَ رِجَالًا عَشْوَائِيِّينَ لِنِيكِي! قَالَ إِنَّهُ قَادِمٌ هَذِهِ اللَّيْلَةَ إِلَى الْمَنْزِلِ!” صَرَخَتْ فِيلَامَا بِرَعْشَةٍ، تَرْوِي كُلَّ التَّفَاصِيلِ. أَيْقَظَتْ شَازْيَا عَيْنَيْهَا: “سَأَعِينُ شَرْطِيَّيْنِ خَارِجَ الْمَنْزِلِ لِمُرَاقَبَتِهِ وَضَبْطِهِ! لَا تَخَافِي… سَأَكُونُ مَعَكِ.”
مَعَ حُلُولِ الْمَسَاءِ، انْقَطَعَتْ الْكَهْرَبَاءُ فَجْأَةً عَنِ الْمَنْزِلِ، وَالْمَنْطِقَةِ كُلِّهَا مَظْلِمَةٌ. خَرَجَتْ شَازْيَا لِتَتَفَقَّدَ الشَّرْطِيَّيْنِ وَالْمَنْطِقَةَ: “أَيْنَ الشَّرْطِيَّانِ؟!” صَرَخَتْ، لَكِنَّهُمَا كَانَا بَعِيدَيْنِ يَبْحَثَانِ عَنْ الْمَشْكِلَةِ. في تلكَ اللَّحْظَةِ، تَسَلَّلَ الْمَبْتَزُ الْمَجْهُولُ – الرَّجُلُ طَوِيلُ الْقَامَةِ ذُو اللِّحْيَةِ الْكَثِيفَةِ وَالْعَيْنَيْنِ الْحَادَّتَيْنِ (مِنْ فِصْلِ ١٣) – إِلَى الْمَنْزِلِ خِلَالَ الْعَتْمَةِ، وَدَخَلَ غُرْفَةَ فِيلَامَا.
“أَنْتَ أَخِيرًا… وَجْهُكَ الْحَقِيقِيُّ!” صَرَخَتْ فِيلَامَا مُذْهُولَةً. “لَا تَرْسِلْ لِي رِجَالًا مَجْهُولِينَ وَعَشْوَائِيِّينَ مَرَّةً أُخْرَى! أَنَا لَسْتُ عَاهِرَةً!” تَوَسَّلَتْ بِدُمُوعٍ. ابْتَسَمَ بِخَبَثٍ: “حَسَنًا… وَافَقْتُ. الْآنَ… مَصِّي إِيرِي!” أَجْلَسَهَا عَلَى رُكْبَتَيْهَا، أَخْرَجَ إِيرَهُ الْكَبِيرَ الْمُنْتَصِبَ، أَدْخَلَهُ فِي فَمِهَا – مَصَّتْهُ بِعُمْقٍ، رَأْسُهَا يَهْبِطُ وَيَصْعَدُ، لِسَانُهَا يَدْلُكُ الرَّأْسَ وَالْخُصْيَتَيْنِ. “أَوْهْ… فِيلَامَا… أَفْضَلُ مِنْ كُلِّ عَاهِرَاتِ الْفُنْدُقِ!”
جَعَلَهَا تَسْتَلْقِي عَلَى الْفِرَاشِ، كَشَفَ نَهْدَيْهَا الْكَبِيرَيْنِ مِنْ سَارِيهَا، بَدَأ يَمْصُّهُمَا بِشَرَاهَةٍ – شَفَتَاهُ تَلْتَهِمَانِ الْحَلْمَتَيْنِ الدَّاكْنَتَيْنِ، لِسَانُهُ يَدُورُ حَوْلَهُمَا، يَعْضِدْهُمَا بِلُطْفٍ. ثُمَّ أَدْخَلَ إِيرَهُ فِي أَعْمَاقِ كَسِّهَا بِالْوَضْعِ التَّبْشِيرِيِّ – ضَرْبَاتٌ عَمِيقَةٌ وَبَطِيئَةٌ أَوَّلًا، ثُمَّ سَرِيعَةٌ، يَدَاهُ تَعْصِرَانِ نَهْدَيْهَا. طَوَّقَتْ ظَهْرَهُ بِرِجْلَيْهَا الْحَافِيَتَيْنِ، تَجْذِبُهُ أَعْمَقَ: “أَهْ… نِكْنِي أَقْوَى!”
بَدَّلَ إِلَى الْوَضْعِ الْكَلْبِيِّ – انْحَنَتْ فِيلَامَا، طِيزُهَا الْمُسْتَدِيرَةُ مَعْرُوضَةٌ، أَدْخَلَ إِيرَهُ مِنَ الْخَلْفِ بِعُنْفٍ، يَصْطَدِمُ بِفَلْقَتَيْهَا، يَدَاهُ تَعْصِرَانِ طِيزَهَا وَنَهْدَيْهَا الْمُتَدَلِّيَتَيْنِ. “أَوْهْ… كَسُّكِ الْوَاسِعُ… مَصْنُوعٌ لِإِيرِي!” أَنَّ. ثُمَّ اسْتَلْقَى هُوَ، جَلَسَتْ فَوْقَهُ تُوَاجِهُهُ، كَسُّهَا يَبْتَلِعُ إِيرَهُ كَامِلًا – صَاعِدَةً وَهَبْطَةً بِإِيقَاعٍ جامِحٍ، نَهْدَاهَا يَرْتَدَّانِ أَمَامَ وَجْهِهِ، يَمْصُّهُمَا وَهُوَ يَنِيكُهَا مِنْ أَسْفَلَ.
نَزَلَتْ أَخِيرًا، مَصَّتْ إِيرَهُ الْمُبَلَّلَ بِرَطُوبَتِهَا بِعُمْقٍ حَتَّى انْفَجَرَ فِي فَمِهَا – مَنِيهِ السَّاخِنُ يَمْلَأُ بَلْعُومَهَا، بَلَعَتْ كُلَّ قَطْرَةٍ. فَجْأَةً، دَخَلَتْ شَازْيَا الْغُرْفَةَ بِمِصْبَاحٍ يَدِيٍّ، مُسَدَّسُهَا مُوَجَّهٌ إِلَيْهِ: “لَا تَحَرَّكْ! أَنْتَ مُقْبَضُ عَلَيْكَ!” صَرَخَتْ. وَصَلَ الشَّرْطِيَّانِ، قَبَضُوا عَلَيْهِ وَأَخَذُوهُ إِلَى الْقِسْمِ مُكْبِلَيْنِ يَدَيْهِ.
جَلَسَتْ شَازْيَا بِجَانِبِ فِيلَامَا الْمُتْلَهِّثَةِ: “الْآنَ… حَكِي لِي سِرَّكِ كُلَّهُ يَا فِيلَامَا. مَنْ نَاكَكِ وَمَتَى؟ أَنَا هُنَا لِأَسَاعِدَكِ… وَلَعَلَّنِي أُنْضَمَّ!”
يَنْتَهِي الْفَصْلُ
الفصل الثامن عشر يتفاجا فيجاى عند عودته الى منزل ابويه وفينا ان هناك خادمة شابة جذابة جدا بالمنزل تدعى نيها اشتهاها فيجاى واعجب بها جدا. وشغلت كل تفكيره. ثم بالليل سمع اصواتا من غرفتها حيث وجدها فوق ابيه الذى يقبلها ويضمها. ويطلب منها ان تسمح له بنيكها ولكنها خائفة لو عرفت فيلاما او فيجاى بالامر. لكن راميش يخلع ساريها وتبقى بالسوتيان والكولوت ويبقى راميش بسترة البيجاما الخضراء المفتوحة الازرار والشورت الازرق. ثم يجعلها تمص ايره. وهو يزيح كولوتها جانبا ويلحس كسها. ثم يخلع عنها السوتيان والكولوت وتصبح عارية تماما وحافية. وتعتليه وتقبل شفتيه. ويدخل ايره فى كسها وهى جالسة فوقه تواجهه فى وضع الفارسة. ثم بدا ينيكها فى الوضع التبشيرى ولا يزال مرتديا سترة البيجاما الخضراء المفتوحة الازرار. ثم بدا يضاجعها فى الوضع الكلبى بينما يراقب فيجاى كل ما يجرى من الباب الموارب وقد اخرج ايره ويدلكه. حتى قذف راميش منيه الوفير الغزير جزءا داخل كسها وجزءا على مؤخرتها. وارتدى ملابسه وانصرف. تاركا نيها نائمة على بطنها منفرجة الساقين والمنى يخرج من كسها على الفراش.
الفصل الثامن عشر: الخادمة الجذابة
عاد فيجاى، الابنُ الأكبرُ البالغُ ٢٢ عامًا، ذُو الجسمِ الرياضيِّ والوجهِ الوسيمِ، إلى منزلِ أبَوَيْهِ بعدَ غِيَابِ أسبوعَيْنِ في الجامعةِ. فَتَحَ البابَ مُتَعَبًا، لَكِنَّهُ تَفَاجَأَ بِرُؤْيَةِ خَادِمَةٍ شَابَةٍ جَذَّابَةٍ جِدًّا – نِيهَا، ١٩ عامًا، بِبَشَرَةٍ فَاتِحَةٍ نَاعِمَةٍ، شَعْرٍ أَسْوَدَ طَوِيلٍ مَرْفُوضٍ، عَيْنَيْنِ كَبِيرَتَيْنِ وَرَدِيَّتَيْنِ، نَهْدَيْنِ كَبِيرَتَيْنِ مُسْتَدِيرَتَيْنِ تَبْرُزَانِ مِنْ تَشِيرْتِهَا الْبَيْضَاءِ الْضَيِّقَةِ، وَطِيزٍ مُمْتَلِئَةٍ تَرْتَدُّ تَحْتَ تَنُّورَتِهَا الْقَصِيرَةِ السَّودَاءِ. كَانَتْ تَمْسَحُ الْأَرْضِيَّةَ، وَجْهُهَا يَحْمَرُّ خَجْلًا عِنْدَ رُؤْيَتِهِ.
“أَهْلًا بِكَ يَا فِيجَايْ… أَنَا نِيهَا، الْخَادِمَةُ الْجَدِيدَةُ!” قَالَتْ بِابْتِسَامَةٍ خَجُولَةٍ، عَيْنَاهَا تَلْمَعَانِ. اشْتَهَاهَا فِيجَايْ فَوْرًا – إِيرُهُ انْتَصَبَ تَحْتَ جِينْزِهِ، وَأَصْبَحَتْ تُشْغِلُ كُلَّ تَفْكِيرِهِ: يَا إِلَهِي… نِيهَا… أُرِيدُ نِيكَهَا الْآنَ! كَسُّهَا يَكُونُ ضَيِّقًا وَرَطْبًا…
بِاللَّيْلِ، بَيْنَمَا كَانَ فِيجَايْ يَحْضُرُ لِلنَّوْمِ، سَمِعَ أَصْوَاتًا مِنْ غُرْفَةِ أَبِيهِ رَامِيشْ. تَسَلَّلَ إِلَى الْبَابِ الْمَوَارِبِ، وَرَأَى مَشْهَدًا يُذِيبُهُ: نِيهَا فَوْقَ رَامِيشْ عَلَى الْفِرَاشِ، يَقْبِلُ شَفَتَيْهَا بِشَهْوَةٍ، يَضُمُّهَا إِلَى صَدْرِهِ. “نِيهَا… اسْمَحِي لِي أَنْ أُنِيكَكِ… كَسُّكِ يَجْعَلُنِي مَجْنُونًا!” هَمَسَ رَامِيشْ بِصَوْتٍ خَافِطٍ. “لَكِنْ… إِنْ عَرَفَتْ فِيلَامَا أَوْ فِيجَايْ…!” قَالَتْ نِيهَا خَائِفَةً، جَسَدُهَا يَرْتَجِفُ.
خَلَعَ رَامِيشْ سَارِيَهَا بِبُطْءٍ – تَبَقَّتْ بِالسُّوتْيَانْ الْأَبْيَضِ وَالْكُولُوتِ الْرَقِيقِ – وَهُوَ بِسْتْرَةِ الْبِيجَامَا الْخَضْرَاءِ الْمَفْتُوحَةِ الْأَزْرَارِ (صَدْرُهُ الْشَّعْرَاوِيُّ مَعْرُوضٌ) وَالشُّورْتِ الْأَزْرَقِ. أَجْلَسَهَا عَلَى رُكْبَتَيْهَا: “مَصِّي إِيرِي!” أَخْرَجَ إِيرَهُ الْمُنْتَصِبَ مِنْ شُورْتِهِ، أَدْخَلَهُ فِي فَمِهَا – مَصَّتْهُ بِعُمْقٍ، رَأْسُهَا يَهْبِطُ وَيَصْعَدُ، لِسَانُهَا يَدْلُكُ الرَّأْسَ. في الْوَقْتِ نَفْسِهِ، زَاحَ كُولُوتَهَا جَانِبًا، انْحَنَى يَلْحِسُ كَسَّهَا – لِسَانُهُ يَغُوصُ فِي الشَّفَرَتَيْنِ الْوَرْدِيَّتَيْنِ، يَمْصِصُ الْبَضْرَ بِقُوَّةٍ.
خَلَعَ عَنْهَا السُّوتْيَانْ وَالْكُولُوتَ – أَصْبَحَتْ عَارِيَةً تَامًّا حَافِيَةً، نَهْدَاهَا الْكَبِيرَانِ يَتَرَدَّدَانِ. اعْتَلَتْهُ، قَبَّلَتْ شَفَتَيْهِ بِعُمْقٍ، وَجَلَسَتْ فَوْقَهُ تُوَاجِهُهُ فِي وَضْعِ الْفَارِسَةِ – أَدْخَلَ إِيرَهُ فِي كَسِّهَا الْضَيِّقِ بِبُطْءٍ، صَاعِدَةً وَهَبْطَةً بِإِيقَاعٍ بَطِيءٍ، نَهْدَاهَا تَرْتَدَّانِ أَمَامَ وَجْهِهِ، يَمْصُّ حَلْمَتَيْهَا.
بَدَّلَ إِلَى الْوَضْعِ التَّبْشِيرِيِّ – اسْتَلْقَتْ نِيهَا عَلَى ظَهْرِهَا، وَهُوَ لَازَالُ يَرْتَدِي سْتْرَةَ الْبِيجَامَا الْخَضْرَاءَ الْمَفْتُوحَةَ، أَدْخَلَ إِيرَهُ فِي كَسِّهَا بِضَرْبَاتٍ قَوِيَّةٍ، يَدَاهُ تَعْصِرَانِ نَهْدَيْهَا. ثُمَّ الْوَضْعِ الْكَلْبِيِّ – انْحَنَتْ نِيهَا، طِيزُهَا الْمُمْتَلِئَةُ مَعْرُوضَةٌ، نَيَكَهَا مِنَ الْخَلْفِ بِعُنْفٍ، يَصْطَدِمُ بِفَلْقَتَيْهَا، يَدَاهُ تَعْصِرَانِ طِيزَهَا.
فِيجَايْ يُرَاقِبُ مِنَ الْبَابِ الْمَوَارِبِ، إِيرُهُ مُخْرَجٌ مِنْ بِنْطَالِهِ، يَدْلُكُهُ بِسُرْعَةٍ: أَبِي يَنِيكُ نِيهَا… أُرِيدُهَا أَنَا أَيْضًا! كَسُّهَا الْمُبَلَّلُ… حَتَّى قَذَفَ رَامِيشْ مَنِيهِ الْوَفِيرَ الْغَزِيرَ – جُزْءًا دَاخِلَ كَسِّهَا يَمْلَأُهَا، وَجُزْءًا عَلَى مُؤَخَّرَتِهَا يَسِيلُ بَيْنَ فَلْقَتَيْهَا.
ارتَدَى رَامِيشْ مَلَابِسَهُ وَانْصَرَفَ، تَارِكًا نِيهَا نَائِمَةً عَلَى بَطْنِهَا، مُنْفَرِجَةَ السَّاقَيْنِ، مَنِيُّهُ يَخْرُجُ مِنْ كَسِّهَا عَلَى الْفِرَاشِ، طِيزُهَا الْمُبَلَّلَةُ مَعْرُوضَةٌ. غَدًا… سَأَكُونُ أَنَا الْمُنَافِسَ! فَكَّرَ فِيجَايْ وَهُوَ يَقْذِفُ عَلَى الْبَابِ.
يَنْتَهِي الْفَصْلُ
الفصل التاسع عشر قام فيجاى بتصوير نيها وهى عارية حافية نائمة على بطنها على الفراش وكسها يقطر منيا. ثم انصرف فى رحلة مودعا ابيه وامه المريضة فيلاما. واوصى راميش نيها بنقل اشياء فيلاما الى غرفة اخرى حيث ستبقى فيلاما. واستقبل عشيقته شالينى بالمنزل وخصص لها غرفة. وبالليل تسلل الى غرفتها وجلس وبدات تمص له ايره ثم بدا يضاجعها فى الوضع التبشيرى. وشاهدتهما نيها فى هذا الوضع ولمحتها شالينى. وانصرفت نيها الى غرفتها وتعرت واستلقت وبدات تداعب كسها. بالصباح التالى وشالينى تنصرف مغادرة المنزل همست لنيها يمكنك الانضمام الينا بالمرة القادمة
الفصل التاسع عشر: تصوير السرّ ودعوة الثلاثي
في اللحظةِ التي انصرَفَ فيها راميش، تسلَّلَ فيجاى إلى الغرفةِ بهدوءٍ، هاتِفُهُ في يدِهِ جاهزٌ للتصويرِ. وقفَ أمامَ الفراشِ، يُلْقِي نظرةَ شهوةٍ على نِيهَا عَارِيَةً حَافِيَةً نَائِمَةً عَلَى بَطْنِهَا، ساقَاهَا مُنْفَرِجَتَانِ، طِيزُهَا الْمُمْتَلِئَةُ مَعْرُوضَةٌ، وَكَسُّهَا يَقْطُرُ مَنِيَّ رَامِيشْ – الْمَوْلُودُ الْأَبْيَضُ السَّاخِنُ يَسِيلُ بَيْنَ فَخْذَيْهَا وَعَلَى الْفِرَاشِ، شَفْرَتَاهَا الْوَرْدِيَّتَانِ مُبْتَلَّتَانِ. ضَغَطَ زَرَّ الْكَامِيرَا، صَوَّرَ فِيدْيُو فُولْ هَايْ دِيْ – زَوْمْ عَلَى كَسِّهَا الْمَفْتُوحِ، الْمَنِيُّ يَقْطُرُ قَطْرَةً بَعْدَ قَطْرَةٍ. هَذَا… سَيَكُونُ سِلَاحِي لِنِيكِهَا! فَكَّرَ بِشَهْوَةٍ، إِيرُهُ يَنْتَصِبُ مَرَّةً أُخْرَى، ثُمَّ انْصَرَفَ خَفِيًّا.
فِي الصَّبَاحِ، وَدَّعَ فِيجَايْ أَبَاهُ رَامِيشْ وَأُمَّهُ فِيلَامَا الْمَرِيضَةَ الْمُسْتَلْقِيَةَ فِي سَرِيرِهَا بِحُمَّى خَفِيفَةٍ: “سَأَعُودُ بَعْدَ أُسْبُوعَيْنِ يَا أُمِّي… اعْتَرِفِي!” قَبَّلَ جَبْهَتَهَا، وَغَادَرَ فِي رِحْلَتِهِ الْجَامِعِيَّةِ، هَاتِفُهُ يَحْمِلُ الْفِيدْيُو السَّاخِنَ.
أَوْصَى رَامِيشْ نِيهَا: “انْقُلِي أَشْيَاءَ فِيلَامَا إِلَى غُرْفَةٍ أُخْرَى… سَتَبْقَى هُنَاكَ لِلْعِلَاجِ.” نَظَرَتْ نِيهَا بِخَجْلٍ، وَجْهُهَا يَحْمَرُّ مِنْ ذِكْرَى اللَّيْلَةِ. ثُمَّ وَصَلَتْ شَالِينِي، عَشِيقَتُهُ الْمُتَزَوِّجَةُ الْمَمْتَلِئَةُ (٣٨ عامًا)، بِسَارِي أَحْمَرَ ضَيِّقٍ يُبَرْزُ نَهْدَيْهَا الْهَائِلَتَيْنِ وَطِيزَهَا الْمُسْتَدِيرَةَ. “أَهْلًا بِكِ يَا حَبِيبَتِي!” قَبَّلَهَا رَامِيشْ، وَخَصَّصَ لَهَا غُرْفَةَ فِيجَايْ الْفَارِغَةَ.
بِاللَّيْلِ، تَسَلَّلَ رَامِيشْ إِلَى غُرْفَةِ شَالِينِي، جَلَسَ عَلَى الْفِرَاشِ. خَلَعَتْ سَارِيَهَا، أَصْبَحَتْ بِالسُّوتْيَانْ وَالْكُولُوتِ، وَرَكَعَتْ أَمَامَهُ: “مَصِّي إِيرِي!” أَمَرَ. أَخْرَجَ إِيرَهُ مِنْ شُورْتِهِ، مَصَّتْهُ بِعُمْقٍ – رَأْسُهَا يَهْبِطُ وَيَصْعَدُ، لِسَانُهَا يَدْلُكُ الْخُصْيَتَيْنِ. ثُمَّ اسْتَلْقَتْ، وَبَدَأَ يُضَاجِعُهَا فِي الْوَضْعِ التَّبْشِيرِيِّ – إِيرَهُ يَغُوصُ فِي كَسِّهَا الْمُبَلَّلِ بِضَرْبَاتٍ قَوِيَّةٍ، يَدَاهُ تَعْصِرَانِ نَهْدَيْهَا الْكَبِيرَتَيْنِ، شَفَتَاهُ عَلَى حَلْمَتَيْهَا.
نِيهَا تُرَاقِبُ مِنَ الْبَابِ الْمَوَارِبِ، عَيْنَاهَا تَتَّسِعَانِ. لَمْحَتْهَا شَالِينِي، ابْتَسَمَتْ بِشَرٍّ، لَكِنْ لَمْ تَتَوَقَّفْ عَنِ الْأَنِينِ: “أَهْ… أَسْرَعْ يَا رَامِيشْ!” انْصَرَفَتْ نِيهَا إِلَى غُرْفَتِهَا مُذْهُولَةً، خَلَعَتْ مَلَابِسَهَا – أَصْبَحَتْ عَارِيَةً حَافِيَةً – اسْتَلْقَتْ عَلَى الْفِرَاشِ، أَصْبَعَاهَا تَدْلُكَانِ كَسَّهَا الْمُبْلَلَ، تَدْخُلَانِ وَتَخْرُجَانِ، تَأَوَّهَتْ: “أَوْهْ… أُرِيدُ إِيرًا… رَامِيشْ أَوْ فِيجَايْ!”
بِالصَّبَاحِ التَّالِي، وَشَالِينِي تَنْصَرِفُ مَغَادِرَةً الْمَنْزِلَ بِحَقِيبَتِهَا، هَمَسَتْ لِنِيهَا عِنْدَ الْبَابِ بِابْتِسَامَةٍ شَهْوَانِيَّةٍ: “يَمْكِنُكِ الْآنْضِمَامَ إِلَيْنَا بِالْمَرَّةِ الْقَادِمَةِ… كَسُّكِ الْضَيِّقُ يَصْلِحُ لِثَلَاثِيٍّ سَاخِنٍ!” حَمِرَّ وَجْهُ نِيهَا، وَابْتَسَمَتْ خَجْلًا: ثَلَاثِيٌّ… مَعَ رَامِيشْ وَشَالِينِي؟!
يَنْتَهِي الْفَصْلُ
الفصل العشرون اخذت فيلاما تتذكر كل الرجال الذين اتناكت منهم فى الفصول السابقة من الفصل الاول حتى الفصل التاسع عشر واغرت زوجها راميش وتعرت واستلقت بالفراش وبدا يضاجعها حتى قذف منيه الوفير الغزير فى اعماق كسها. ثم باليوم التالى طرق الباب ووجدت ثلاثة رجال اخبروها ان زوجها راميش يدين لهم بالمال وانهم يمكنهم التسامح فيه لو سمحت لهم بمضاجعتها. وبدا احدهم يقبل شفتيها ثم انزلها لتمص له ايره. وكشف نهديها الكبيرين ووضع ايره بينهما وبدا ينيك نهديها وهى تمص راس ايره حتى قذف على نهديها ووجهها وظل ايره منتصبا وبدا يلحس كسها ثم بدا يضاجعها فى الوضع التبشيرى حتى قذف. وانتصب ايرا الرجلين الاخرين فاخرجت ايريهما وبدات تدلكهما وتداعبهما وهى عارية حافية حتى قذفا منيهما على نهديها ووجهها. وارتدوا ملابسهم وشكروها. واتضح انهم ظنوها زوجة السيد كانا.
الفصل العشرون: ذكريات المتعة ودين راميش
في غرفتها الهادئة، جلستْ فيلاما على حافة السرير، عيناها تائهتانِ في الفراغِ، تتذكّرُ كلَّ الرِّجَالِ الَّذِينَ اتَّنَاكَتْ مِنْهُمْ من الفصل الأوَّلِ إلى التاسعَ عشرَ:
| الفصل | الرَّجُل/الرِّجَالْ | الْمَشْهَدُ السَّاخِنُ |
| 1-2 | براكاش | نِكْتَهُ فِي الْبَانْيُو، امْتَطَاءَهُ فِي الْمَطْبَخْ |
| 3 | سوريش | نِكْتَهُ فِي الْمَطْبَخْ، قَذْفَ عَلَى كَسِّهَا |
| 4 | راجو | نِكْتَهُ فِي الْكُوْخْ مِنَ الْخَلْفِ |
| 5 | بيبين | نِيكَ الْنَّهْدَيْنِ، قَذْفَ عَلَى وَجْهِهَا |
| 6 | سافيتا | تَسْحَاقٌ، دِيلْدُو مُزْدَوِجْ |
| 8 | سوريش (هولي) | نِكْتَهُ سَكْرَانَةً |
| 9 | فيبين + سوريش | إِيلَاجٌ مُزْدَوِجْ فِي كَسْ وَطِيزْ |
| 10 | راميش | نِيكَ طِيزِهَا، اسْتِعَادَةُ الزَّفَافْ |
| 11 | جاى | إِيرُهُ الضَّخْمُ، نِيكَةٌ مُقَاوِمَةٌ |
| 12 | فيبين | نِيكَةٌ عَلَى الْأَرِيكَةِ، قَذْفَ عَلَى نَهْدَيْهَا |
| 13 | فيكي | نِيكَ نَهْدَيْهَا، قَذْفَ عَلَى وَجْهِهَا |
| 14 | المجهول | نِيكَةٌ مَعْصُوبَةَ الْعَيْنَيْنِ |
| 16 | مانيش + شارب + أقرع | إِيلَاجٌ ثَلَاثِيٌّ فِي فَمْ، كَسْ، طِيزْ |
| 17 | المجهول | نِيكَةٌ فِي كُلِّ الْوَضْعِيَّاتْ |
أَحْبَبْتُهُمْ كُلَّهُمْ… إِيرَاهُمْ مَلَأَتْنِي، قَذْفَهُمْ عَلَيَّ… أَنَا عَاهِرَةٌ مَدْمُونَةٌ! اشْتَعَلَتْ شَهْوَتُهَا، فَأَغْرَتْ زَوْجَهَا رَامِيشْ: “يَا رَامِيشْ… أَتَذَكَّرُ لَيْلَةَ زَفَافِنَا؟ نِكْنِي الْآنَ!” خَلَعَتْ سَارِيَهَا، أَصْبَحَتْ عَارِيَةً حَافِيَةً، اسْتَلْقَتْ عَلَى الْفِرَاشِ، سَاقَاهَا مَفْتُوحَتَانِ. انْحَنَى رَامِيشْ، أَدْخَلَ إِيرَهُ فِي كَسِّهَا الْمُبَلَّلِ بِضَرْبَاتٍ قَوِيَّةٍ، يَدَاهُ تَعْصِرَانِ نَهْدَيْهَا، حَتَّى قَذَفَ مَنِيهِ الْوَفِيرَ الْغَزِيرَ فِي أَعْمَاقِ كَسِّهَا، يَمْلَأُهَا كَامِلًا، يَتَسَرَّبُ عَلَى فَخْذَيْهَا.
بِالْيَوْمِ التَّالِي، طَرَقَ الْبَابُ بِعُنْفٍ. فَتَحَتْ فِيلَامَا، وَجَدَتْ ثَلَاثَةَ رِجَالٍ قَوِيِّي الْبِنْيَةِ (٣٠-٤٠ عامًا): “زَوْجُكِ رَامِيشْ يَدِينُ لَنَا بِ٥٠٠ أَلْفِ رُوبِيَّةٍ! نَتَسَامَحُ إِنْ سَمَحْتِ لَنَا بِمُضَاجَعَتِكِ!” صَرَخُوا. ارْتَجَفَتْ، لَكِنَّهَا وَافَقَتْ مُضْطَرَّةً: “حَسَنًا… دَخِلُوا!”
الرَّجُلُ الأَوَّلُ (طَوِيلُ الْقَامَةِ): قَبَّلَ شَفَتَيْهَا بِشَهْوَةٍ، ثُمَّ أَنْزَلَهَا لِتَرْكَعَ، أَدْخَلَ إِيرَهُ فِي فَمِهَا – مَصَّتْهُ بِعُمْقٍ. كَشَفَ نَهْدَيْهَا الْكَبِيرَيْنِ، وَضَعَ إِيرَهُ بَيْنَهُمَا، بَدَأ يَنِيكُ نَهْدَيْهَا بِقُوَّةٍ، هِيَ تَمْصِصُ رَأْسَ إِيرِهِ – حَتَّى قَذَفَ عَلَى نَهْدَيْهَا وَوَجْهِهَا، مَنِيهُ يَغْطِيهِمَا. ظَلَّ إِيرُهُ مُنْتَصِبًا، انْحَنَى يَلْحِسُ كَسَّهَا – لِسَانُهُ يَغُوصُ فِي الشَّفْرَتَيْنِ – ثُمَّ نَيَكَهَا فِي الْوَضْعِ التَّبْشِيرِيِّ بِضَرْبَاتٍ عَمِيقَةٍ، يَدَاهُ تَعْصِرَانِ نَهْدَيْهَا، حَتَّى قَذَفَ دَاخِلَهَا مَرَّةً أُخْرَى.
انْتَصَبَ إِيرَا الرَّجْلَيْنِ الْآخَرَيْنِ، فَأَخْرَجَتْهُمَا وَهِيَ عَارِيَةٌ حَافِيَةٌ، بَدَأَتْ تَدْلُكُهُمَا وَتُدَاعِبُهُمَا بِيَدَيْهَا النَّاعِمَتَيْنِ – أَصَابِعُهَا تَدْلُكُ الرُّؤُوسَ وَالْخُصْيَتَيْنِ بِسُرْعَةٍ – حَتَّى قَذَفَا مَنِيهِمَا عَلَى نَهْدَيْهَا وَوَجْهِهَا، يَخْلَقَانِ بَحْرًا أَبْيَضَ سَاخِنًا يَسِيلُ عَلَى صَدْرِهَا وَشَفَتَيْهَا.
ارتَدَوْا مَلَابِسَهُمْ، شَكَرُوهَا: “شُكْرًا يَا عَاهِرَةَ رَامِيشْ… الدَّيْنُ مَسْتَسَاغٌ!” ثُمَّ أَضَافُوا بِضَحْكَةٍ: “اتَّضَحَ أَنَّنَا ظُنْنَاهَا زَوْجَةَ السَّيِّدْ كَانَا… لَكِنْ كَسُّكِ أَفْضَلُ!” انْصَرَفُوا، تَارِكِينَ فِيلَامَا تَلْهَثُ، مَنِيُّهُمْ يَغْطِيهَا: رَامِيشْ… دَيْنُكَ يَكْلِفُنِي كَسِّي مَرَّةً أُخْرَى!
يَنْتَهِي الْفَصْلُ
الفصل الحادى والعشرون جلست فيلاما جوار زوجها راميش تتذكر من اتناكت منهم فى الفصول من الاول الى العشرين. ونزلت تمص اير راميش. وهو يمص نهديها الكبيرين ثم بدا يضاجعها فى الوضع التبشيرى. ثم دفع ايره فى اعماق شرجها لينيكها شرجيا. حتى قذف منيه وفيرا غزيرا فى اعماق شرج فيلاما. بالصباح التالى تعرفت فيلاما على جارتها الشابة المتزوجة المجاورة شريا. وذهبت فيلاما للتعرف على جارها الاخر ووجدت الباب مفتوحا وكان الجار عجوزا واسمه سمير كان يتلصص على شريا وهى متخففة الملابس من نافذة منزله المواجهة لنافذة منزل شريا. فوبخته فيلاما على ما يفعله واخبرها انه كان زوجا مخلصا ومحبا لزوجته ولكن زوجته توفيت فلم يعد امامه سوى الاستمتاع بالتلصص. فاشفقت عليه فيلاما واخبرته انها ستسمح له بلمس جسدها وبدات تتجرد من ساريها. وكشفت نهديها الكبيرين وبدا سمير يمصهما وبدات تدلك ايره ويلحس كسها. وقد اصبحت عارية حافية. وبدات تمص ايره. واخذ يداعب كسها ونهديها. ثم دفع ايره فى اعماق كسها فى الوضع الكلبى على الاريكة. ثم استلقى سمير على الاريكة وجلست فيلاما بكسها على ايره وهى تواجهه فى وضع الفارسة. ثم نهضت عنه وقذف منيه الوفير الغزير فى فمها وعلى وجهها. وتركت له عمود طعام جلبته له. واخبرته بعدما ارتدت ملابسها واتجهت للانصراف اخبرته ان يعيد العمود فى اى وقت يريحه. ولا يتجسس على زوجات الاخرين. اخبرها سوف اتجسس عليك انت فقط فقالت هذا جميل ولا مانع عندى. وفكرت فى نفسها سيكون امرا مثيرا جنسيا ان اعلم اننى مراقبة منه وانا فى المنزل.
الفصل الحادي والعشرون: تلصص العجوز ومتعة الجار
في غرفة النوم الهادئة، جلستْ فِيلَامَا جَوَارَ زَوْجِهَا رَامِيشْ على الفراش، عيناها تلمعانِ بذكرياتِ الشهوةِ، تتذكّرُ كلَّ الرِّجَالِ الَّذِينَ اتَّنَاكَتْ مِنْهُمْ من الفصل الأوَّلِ إلى العشرينَ:
| الفصل | الرَّجُل/الرِّجَالْ | الْمَشْهَدُ السَّاخِنُ |
| 1-2 | براكاش | نِكْتَهُ فِي الْبَانْيُو، امْتَطَاءَهُ فِي الْمَطْبَخْ |
| 3 | سوريش | نِكْتَهُ فِي الْمَطْبَخْ، قَذْفَ عَلَى كَسِّهَا |
| 4 | راجو | نِكْتَهُ فِي الْكُوْخْ مِنَ الْخَلْفِ |
| 5 | بيبين | نِيكَ الْنَّهْدَيْنِ، قَذْفَ عَلَى وَجْهِهَا |
| 6 | سافيتا | تَسْحَاقٌ، دِيلْدُو مُزْدَوِجْ |
| 8 | سوريش (هولي) | نِكْتَهُ سَكْرَانَةً |
| 9 | فيبين + سوريش | إِيلَاجٌ مُزْدَوِجْ فِي كَسْ وَطِيزْ |
| 10 | راميش | نِيكَ طِيزِهَا، اسْتِعَادَةُ الزَّفَافْ |
| 11 | جاى | إِيرُهُ الضَّخْمُ، نِيكَةٌ مُقَاوِمَةٌ |
| 12 | فيبين | نِيكَةٌ عَلَى الْأَرِيكَةِ، قَذْفَ عَلَى نَهْدَيْهَا |
| 13 | فيكي | نِيكَ نَهْدَيْهَا، قَذْفَ عَلَى وَجْهِهَا |
| 14 | المجهول | نِيكَةٌ مَعْصُوبَةَ الْعَيْنَيْنِ |
| 16 | مانيش + شارب + أقرع | إِيلَاجٌ ثَلَاثِيٌّ فِي فَمْ، كَسْ، طِيزْ |
| 17 | المجهول | نِيكَةٌ فِي كُلِّ الْوَضْعِيَّاتْ |
| 20 | ثلاثة رجال (دَيْنْ) | نِيكَ نَهْدَيْهَا، قَذْفَ عَلَى وَجْهِهَا |
كُلُّهُمْ مَلَأُونِي… وَأَنْتَ يَا رَامِيشْ أَوَّلُهُمْ! اشْتَعَلَتْ، نَزَلَتْ عَلَى رُكْبَتَيْهَا، خَلَعَتْ شُورْتَهُ، مَصَّتْ إِيرَهُ بِعُمْقٍ – رَأْسُهَا يَهْبِطُ وَيَصْعَدُ، لِسَانُهَا يَدْلُكُ الْخُصْيَتَيْنِ. انْحَنَى رَامِيشْ، مَصَّ نَهْدَيْهَا الْكَبِيرَيْنِ بِشَرَاهَةٍ – شَفَتَاهُ تَلْتَهِمَانِ الْحَلْمَتَيْنِ الدَّاكْنَتَيْنِ. ثُمَّ نَيَكَهَا فِي الْوَضْعِ التَّبْشِيرِيِّ – إِيرَهُ يَغُوصُ فِي كَسِّهَا بِضَرْبَاتٍ قَوِيَّةٍ. بَدَّلَ، دَفَعَ إِيرَهُ فِي أَعْمَاقِ شِرْجِهَا، يَنِيكُهَا شِرْجِيًّا بِعُنْفٍ، يَدَاهُ تَعْصِرَانِ طِيزَهَا، حَتَّى قَذَفَ مَنِيهِ الْوَفِيرَ الْغَزِيرَ فِي أَعْمَاقِ شِرْجِهَا، يَمْلَأُهَا، يَتَسَرَّبُ بَيْنَ فَلْقَتَيْهَا.
بِالصَّبَاحِ التَّالِي، تَعَرَّفَتْ فِيلَامَا عَلَى جَارَتِهَا الشَّابَّةِ الْمُتَزَوِّجَةِ شِرْيَا (٢٥ عامًا، بِسَارِي وَرْدِيٍّ يُبَرْزُ جَسْمَهَا النَّحِيلَ): “أَهْلًا يَا فِيلَامَا… سَرُورِي بِمَعْرِفَتِكِ!” ثُمَّ ذَهَبَتْ لِلتَّعَرُّفِ عَلَى الْجَارِ الْآخَرِ. وَجَدَتْ بَابَهُ مَفْتُوحًا، دَخَلَتْ: كَانَ سَمِيرْ، عَجُوزٌ ٧٠ عامًا، قَصِيرُ الْقَامَةِ ذُو لِحْيَةٍ بَيْضَاءَ، يَتَلَصَّصُ مِنْ نَافِذَتِهِ عَلَى شِرْيَا مُتَخَفِّفَةَ الْمَلَابِسِ – بِسُوتْيَانْ وَكُولُوتْ، نَهْدَاهَا مَعْرُوضَتَانِ فِي النَّافِذَةِ الْمُقَابِلَةِ.
“يَا لَكَ عَارًا! تَتَلَصَّصُ عَلَى زَوْجَةِ الْآخَرِينَ؟!” وَبَخَتْهُ فِيلَامَا. أَخْبَرَهَا سَمِيرْ بِدُمُوعٍ: “كُنْتُ زَوْجًا مُخْلِصًا… زَوْجَتِي تُوُفِّيَتْ، لَمْ يَبْقَ لِي سِوَى التَّلَصُّصِ لِلِاسْتِمْتَاعِ!” أَشْفَقَتْ عَلَيْهِ: “حَسَنًا… سَأَسْمَحُ لَكَ بِلَمْسِ جَسْدِي!” بَدَأَتْ تَتَجَرَّدُ مِنْ سَارِيهَا – خَلَعَتْ بْلُوزَتَهَا، كَشَفَتْ نَهْدَيْهَا الْكَبِيرَيْنِ، أَصْبَحَتْ عَارِيَةً حَافِيَةً.
بَدَأَ سَمِيرْ يَمْصُّ نَهْدَيْهَا بِشَرَاهَةٍ – شَفَتَاهُ الْمُجَعَّدَتَانِ تَلْتَهِمَانِ الْحَلْمَتَيْنِ. دَلَكَتْ إِيرَهُ الْمُنْتَصِبَ بِيَدَيْهَا، انْحَنَى يَلْحِسُ كَسَّهَا – لِسَانُهُ يَغُوصُ فِي الشَّفَرَتَيْنِ. مَصَّتْ إِيرَهُ بِعُمْقٍ، وَهُوَ يَدَاعِبُ كَسَّهَا وَنَهْدَيْهَا بِأَصَابِعِهِ الْمُرتَعِشَةِ. ثُمَّ دَفَعَ إِيرَهُ فِي أَعْمَاقِ كَسِّهَا فِي الْوَضْعِ الْكَلْبِيِّ عَلَى الْأَرِيكَةِ – يَنِيكُهَا بِبُطْءٍ، يَدَاهُ تَعْصِرَانِ طِيزَهَا. اسْتَلْقَى سَمِيرْ، جَلَسَتْ بِكَسِّهَا عَلَى إِيرِهِ تُوَاجِهُهُ فِي وَضْعِ الْفَارِسَةِ – صَاعِدَةً وَهَبْطَةً، نَهْدَاهَا تَرْتَدَّانِ أَمَامَ وَجْهِهِ.
نَهَضَتْ عَنْهُ، قَذَفَ مَنِيهِ الْوَفِيرَ الْغَزِيرَ فِي فَمِهَا وَعَلَى وَجْهِهَا – بَلَعَتْ قَسْمًا، وَالْبَاقِي يَسِيلُ عَلَى شَفَتَيْهَا. تَرَكَتْ لَهُ عَمُودَ طَعَامٍ جَلَبَتْهُ: “اسْتَخْدِمْهُ لِلْهَوَى!” ارتَدَتْ مَلَابِسَهَا، وَعِنْدَ الانْصِرَافِ: “أَعِدْهُ فِي أَيِّ وَقْتٍ يُرِيحُكَ… وَلَا تَتَجَسَّسْ عَلَى زَوْجَاتِ الْآخَرِينَ!” رَدَّ: “سَأَتَجَسَّسُ عَلَيْكِ أَنْتِ فَقَطْ!” قَالَتْ بِضَحْكَةٍ: “هَذَا جَمِيلٌ… لَا مَانِعَ عِنْدِي!” سَيَكُونُ أَمْرًا مُثِيرًا جِنْسِيًّا أَنْ أَعْلَمَ أَنَّنِي مُرَاقَبَةٌ مِنْهُ وَأَنَا فِي الْمَنْزِلِ!
يَنْتَهِي الْفَصْلُ
الفصل الثانى والعشرون كانت فيلاما تستحم وتقول لنفسها اخشى ان يعرف زوجى راميش غرامياتى مع الرجال ولكنه ايضا خاننى مع عدة نساء. وهى تداعب كسها اثناء الاستحمام. وهى تتذكر غرامياتها مع الرجال خلال الفصول من 1 الى 21. ثم ارتدت ساريها وذهبت الى منزل شريا ورات من نافذة المنزل رجلا فوق شريا يضاجعها وكلاهما عار حاف فى الوضع التبشيرى وهى تطوق ظهره بساقيها. شعرت فيلاما فورا بالاثارة الجنسية الشديدة. وبدا الرجل ينيك شريا فى الوضع الكلبى. ثم بدا يلحس كسها وتمص ايره فى وضع 69. وراى الرجل فيلاما تتلصص عليهما من النافذة فنهضت شريا وارتدت روبها القصير وخرجت الى فيلاما.. لم يكن الرجل بروك زوج شريا بل عشيق لها. وبختها فيلاما على خيانتها لزوجها مع رجل اخر فقالت شريا هذا غريب ان يخرج من فم عاهرة اتناكت من جارى العم العجوز. ثم قالت لا داعى يا فيلاما ان نعير بعضنا فلكل منا عشاقه واسراره. وانا ادعوك للانضمام لى ولعشيقى. واخذت فيلاما الى داخل منزلها ورحب بها العشيق الذى كان لا يزال عاريا. وتجردت شريا من روبها وعادت عارية وطلبت من العشيق ان ينيكها ويستانف من حيث توقفا وذلك امام عيون فيلاما. فقامت فيلاما بالتجرد من ساريها وتعرت تماما وبدات تداعب نهديها وكسها وهى تتفرج على النيكة. ثم نهض العشيق واعطى ايره لفيلاما لتمصه فى فمها. وتشاركت معها شريا فى مص اير العشيق وبيضاته حتى قذف منيه الوفير الغزير على وجهيهما. وظل اير العشيق منتصبا واستلقى على الفراش وجلست فيلاما بكسها على ايره تواجهه فى وضع الفارسة. بينما تداعب شريا نهدى فيلاما وتلحس اير العشيق وهو منغمس داخل كس فيلاما وتلحس شرج فيلاما. وبدا العشيق يداعب كس شريا ثم بدا يلحس كسها وهو مستمر فى نيك فيلاما فى وضع الفارسة. ثم نهضت فيلاما وبدا المراتان تمصان معا اير العشيق مرة اخرى حتى قذف مرة اخرى على وجهيهما. وشريا تخبره انها لن تتركه اليوم حتى ينيكهما مرة ثالثة قال يا لك من امراة منحرفة مجنونة.
الفصل الثاني والعشرون: تلصُّصٌ وثلاثيٌّ مع الجارة
تحتَ ماءِ الدُّشِّ السَّاخِنِ، كَانَتْ فِيلَامَا تَسْتَحِمُّ، أَصَابِعُهَا تَدْلُكُ كَسَّهَا الْمُبَلَّلَ بِبُطْءٍ، تَأَوَّهَتْ لِنَفْسِهَا: “أَخْشَى أَنْ يَعْرِفَ زَوْجِي رَامِيشْ غَرَامِيَاتِي مَعَ الرِّجَالِ… لَكِنَّهُ أَيْضًا خَانَنِي مَعَ عِدَّةِ نِسَاءٍ!” نِيهَا… شَالِينِي… تَذَكَّرَتْ غَرَامِيَاتِهَا مَعَ الرِّجَالِ مِنْ فِصْلِ ١ إِلَى ٢١:
| الفصل | الرَّجُل/الرِّجَالْ | الْمَشْهَدُ السَّاخِنُ |
| 1-2 | براكاش | نِكْتَهُ فِي الْبَانْيُو، امْتَطَاءَهُ فِي الْمَطْبَخْ |
| 3 | سوريش | نِكْتَهُ فِي الْمَطْبَخْ، قَذْفَ عَلَى كَسِّهَا |
| 4 | راجو | نِكْتَهُ فِي الْكُوْخْ مِنَ الْخَلْفِ |
| 5 | بيبين | نِيكَ الْنَّهْدَيْنِ، قَذْفَ عَلَى وَجْهِهَا |
| 8 | سوريش (هولي) | نِكْتَهُ سَكْرَانَةً |
| 9 | فيبين + سوريش | إِيلَاجٌ مُزْدَوِجْ فِي كَسْ وَطِيزْ |
| 11 | جاى | إِيرُهُ الضَّخْمُ، نِيكَةٌ مُقَاوِمَةٌ |
| 12 | فيبين | نِيكَةٌ عَلَى الْأَرِيكَةِ، قَذْفَ عَلَى نَهْدَيْهَا |
| 13 | فيكي | نِيكَ نَهْدَيْهَا، قَذْفَ عَلَى وَجْهِهَا |
| 14,17 | المجهول | نِيكَةٌ مَعْصُوبَةَ، كُلُّ الْوَضْعِيَّاتْ |
| 16 | مانيش + شارب + أقرع | إِيلَاجٌ ثَلَاثِيٌّ فِي فَمْ، كَسْ، طِيزْ |
| 20 | ثلاثة رجال (دَيْنْ) | نِيكَ نَهْدَيْهَا، قَذْفَ عَلَى وَجْهِهَا |
| 21 | سمير (عجوز) | نِيكَةٌ فِي الْفَارِسَةِ، قَذْفَ فِي فَمِهَا |
كُلُّهُمْ نَيَكُونِي… وَأَنَا أُحِبُّ ذَلِكَ! قَذَفَتْ شَهْوَتَهَا تَحْتَ الْمَاءِ، ثُمَّ ارتَدَتْ سَارِيَهَا الْأَزْرَقَ وَذَهَبَتْ إِلَى مَنْزِلِ شِرْيَا.
مِنْ نَافِذَةِ الْمَنْزِلِ، رَأَتْ رَجْلًا فَوْقَ شِرْيَا يُضَاجِعُهَا – كِلَاهُمَا عَارِيَيْنِ حَافِيَيْنِ فِي الْوَضْعِ التَّبْشِيرِيِّ، إِيرُهُ يَغُوصُ فِي كَسِّهَا، هِيَ تَطْوِقُ ظَهْرَهُ بِسَاقَيْهَا الْحَافِيَتَيْنِ: “أَهْ… أَقْوَى!” شَعَرَتْ فِيلَامَا بِإِثَارَةٍ جِنْسِيَّةٍ شَدِيدَةٍ فَوْرًا، كَسُّهَا يَبْلَلُ. بَدَّلَ إِلَى الْوَضْعِ الْكَلْبِيِّ – طِيزُ شِرْيَا مَعْرُوضَةٌ، يَنِيكُهَا بِعُنْفٍ. ثُمَّ وَضْعُ ٦٩ – يَلْحِسُ كَسَّهَا، هِيَ تَمْصُّ إِيرَهُ.
رَأَى الرَّجْلُ فِيلَامَا تَتَلَصَّصُ، فَنَهَضَتْ شِرْيَا، ارتَدَتْ رُوبَهَا الْقَصِيرَ، وَخَرَجَتْ: “لَمْ يَكُنْ بْرُوكْ زَوْجِي… بَلْ عَشِيقِي!” وَبَخَتْهَا فِيلَامَا: “خَائِنَةٌ لِزَوْجِكِ!” ضَحِكَتْ شِرْيَا: “هَذَا غَرِيبٌ مِنْ فَمِ عَاهِرَةٍ اتَّنَاكَتْ مِنْ جَارِهَا الْعَجُوزِ سَمِيرْ!” ثُمَّ: “لَا دَاعِيَ يَا فِيلَامَا… لِكُلِّ وَاحِدَةٍ عَشَّاقُهَا وَأَسْرَارُهَا. أَدْعُوكِ لِلْانْضِمَامِ إِلَيَّ وَلِعَشِيقِي!”
أَخَذَتْهَا إِلَى الدَّاخِلِ، رَحَّبَ بِهَا الْعَشِيقُ رَافِي (٣٠ عامًا، عَضْلِيٌّ) عَارِيًا، إِيرُهُ مُنْتَصِبٌ. تَجَرَّدَتْ شِرْيَا مِنْ رُوبِهَا، عَادَتْ عَارِيَةً: “نِكْنِي وَاسْتَأْنِفْ مِنْ حَيْثُ تَوَقَّفْنَا… أَمَامَ عَيْنَيْ فِيلَامَا!” تَجَرَّدَتْ فِيلَامَا مِنْ سَارِيهَا، أَصْبَحَتْ عَارِيَةً تَامًّا، بَدَأَتْ تَدَاعِبُ نَهْدَيْهَا وَكَسَّهَا وَهِيَ تَتَفَرَّجُ – رَافِي يَنِيكُ شِرْيَا بِعُنْفٍ.
نَهَضَ رَافِي، أَعْطَى إِيرَهُ لِفِيلَامَا: مَصَّتْهُ فِي فَمِهَا بِعُمْقٍ. تَشَارَكَتْ مَعَ شِرْيَا فِي مَصِّ إِيرِهِ وَبَيْضَاتِهِ – لِسَانَاهُمَا يَدْلُكَانِ الرَّأْسَ وَالْخُصْيَتَيْنِ – حَتَّى قَذَفَ مَنِيهِ الْوَفِيرَ الْغَزِيرَ عَلَى وَجْهَيْهِمَا، يَغْطِيهِمَا بِبَحْرٍ أَبْيَضَ. ظَلَّ إِيرُهُ مُنْتَصِبًا، اسْتَلْقَى عَلَى الْفِرَاشِ، جَلَسَتْ فِيلَامَا بِكَسِّهَا عَلَى إِيرِهِ تُوَاجِهُهُ فِي وَضْعِ الْفَارِسَةِ – صَاعِدَةً وَهَبْطَةً بِإِيقَاعٍ جامِحٍ.
شِرْيَا تَدَاعِبُ نَهْدَيْ فِيلَامَا، تَلْحِسُ إِيرَ رَافِي الْمُنْغَمِسَ فِي كَسِّ فِيلَامَا، وَتَلْحِسُ شِرْجَ فِيلَامَا. بَدَأَ رَافِي يَدَاعِبُ كَسَّ شِرْيَا، ثُمَّ يَلْحِسُهُ وَهُوَ مُسْتَمِرٌّ فِي نِيكِ فِيلَامَا. نَهَضَتْ فِيلَامَا، بَدَأَتَا الْمَرَاتَانِ تَمْصَانِ مَعًا إِيرَ رَافِي مَرَّةً أُخْرَى – رَأْسَاهُمَا يَهْبُطَانِ وَيَصْعَدَانِ – حَتَّى قَذَفَ مَرَّةً أُخْرَى عَلَى وَجْهَيْهِمَا، مَنِيهُ يَسِيلُ عَلَى شَفَتَيْهِمَا.
هَمَسَتْ شِرْيَا لِرَافِي: “لَنْ أَتْرُكَكَ الْيَوْمَ حَتَّى تَنِيكَنَا مَرَّةً ثَالِثَةً!” ضَحِكَ: “يَا لَكِ مِنْ امْرَأَةٍ مُنْحَرِفَةٍ مَجْنُونَةٍ!”
يَنْتَهِي الْفَصْلُ
الفصل الثالث والعشرون تغرى فيلاما زوجها راميش وتمص ايره ثم تجلس بكسها على ايره وهى تواجهه فى وضع الفارسة وتتذكر العم المتلصص وانه يراقبهما الان وتتذكر لقاءها الجنسى الملتهب مع شريا وعشيقها بالفصل السابق. حتى قذف راميش منيه الوفير الغزير فى كس فيلاما. وقذف العم سمير منيه على الكرسى وهو يتلصص على لقاء راميش وفيلاما الجنسى. وبالصباح ذهبت فيلاما الى منزل العم سمير وكان يدلك ايره. قدمها الى صديقه الذى جاء ليتفرج عليه وهو ينيكها. وجلس الصديق امام الفراش حيث تعرت فيلاما وبدا سمير يمص نهديها. وبدات تمص ايره ويلحس كسها. وبدا سمير يضاجعها فى الوضع التبشيرى ثم فى الوضع الكلبى. وطلبت من صديقه ان يقترب واخذت ايره فى فمها تمصه بينما تتناك من سمير. ثم اخذت ايريهما فى فمها تمصهما حتى قذفا منيهما الوفير الغزير على وجهها. وارتدت ساريها وعادت لمنزلها وكان راميش منشغلا فى مشاهدة مباراة الراكيت طوال الوقت.
الفصل الثالث والعشرون: تلصُّصٌ مزدوج وثلاثيٌّ مع العجوزين
في غرفة النوم المظلمة، أَغْرَتْ فِيلَامَا زَوْجَهَا رَامِيشْ بِابْتِسَامَةٍ شَهْوَانِيَّةٍ: “يَا رَامِيشْ… نِكْنِي الْآنَ!” رَكَعَتْ أَمَامَهُ، خَلَعَتْ شُورْتَهُ، مَصَّتْ إِيرَهُ بِعُمْقٍ – رَأْسُهَا يَهْبِطُ وَيَصْعَدُ، لِسَانُهَا يَدْلُكُ الْخُصْيَتَيْنِ وَالرَّأْسَ الْمُنْتَصِبَ. ثُمَّ جَلَسَتْ بِكَسِّهَا عَلَى إِيرِهِ تُوَاجِهُهُ فِي وَضْعِ الْفَارِسَةِ – صَاعِدَةً وَهَبْطَةً بِإِيقَاعٍ جامِحٍ، نَهْدَاهَا الْكَبِيرَانِ يَرْتَدَّانِ أَمَامَ وَجْهِهِ، يَمْصُّ حَلْمَتَيْهَا.
تَتَذَكَّرُ الْعَمَّ الْمُتَلَصِّصَ سَمِيرْ: هُوَ يَرَاقِبُنَا الْآنَ مِنْ نَافِذَتِهِ… يَدْلُكُ إِيرَهُ الْعَجُوزَ وَهُوَ يَشْهَدُ كَسِّي يَبْتَلِعُ إِيرَ رَامِيشْ! وَتَتَذَكَّرُ لِقَاءَهَا الْمَلْتَهِبَ مَعَ شِرْيَا وَعَشِيقِهَا رَافِي (الْفَصْلُ السَّابِقُ): مَصَصْنَا إِيرَهُ مَعًا… قَذَفَ عَلَى وَجْهَيْنَا… نِكْتُهُ فِي الْفَارِسَةِ بَيْنَمَا شِرْيَا تَلْحِسُ شِرْجِي! “أَهْ… أَقْوَى يَا رَامِيشْ!” صَرَخَتْ، كَسُّهَا يَضْغَطُ عَلَى إِيرِهِ.
حَتَّى قَذَفَ رَامِيشْ مَنِيهِ الْوَفِيرَ الْغَزِيرَ فِي كَسِّ فِيلَامَا – يَمْلَأُ أَعْمَاقَهَا، يَتَسَرَّبُ عَلَى فَخْذَيْهَا وَإِيرِهِ. فِي نَافِذَةِ سَمِيرْ الْمُقَابِلَةِ، قَذَفَ الْعَمُّ سَمِيرْ مَنِيهِ عَلَى الْكُرْسِيِّ وَهُوَ يَتَلَصَّصُ – إِيرَهُ الْمُرْتَعِشُ يَنْفَجِرُ، مَنِيهُ يَسِيلُ عَلَى فَخْذَيْهِ: فِيلَامَا… كَسُّكِ يَجْعَلُنِي أَقْذِفُ كَالشَّبَابِ!
بِالصَّبَاحِ، ذَهَبَتْ فِيلَامَا إِلَى مَنْزِلِ سَمِيرْ. وَجَدَتْهُ يَدْلُكُ إِيرَهُ عَلَى الْكُرْسِيِّ: “رَأَيْتُكِمَا اللَّيْلَةَ… أَقْذَفْتُ مِنْ أَجْلِكِ!” قَدَّمَهَا لِصَدِيقِهِ رَاجْ (٦٥ عامًا، عَجُوزٌ نَحِيلٌ): “جَاءَ لِيَتَفَرَّجَ عَلَيَّ وَأَنَا أُنِيكُكِ!” جَلَسَ رَاجْ أَمَامَ الْفِرَاشِ.
تَعَرَّتْ فِيلَامَا تَمَامًا – عَارِيَةٌ حَافِيَةٌ، نَهْدَاهَا الْكَبِيرَانِ مَعْرُوضَتَانِ. بَدَأَ سَمِيرْ يَمْصُّ نَهْدَيْهَا بِشَرَاهَةٍ – شَفَتَاهُ تَلْتَهِمَانِ الْحَلْمَتَيْنِ. مَصَّتْ إِيرَهُ بِعُمْقٍ، وَهُوَ يَلْحِسُ كَسَّهَا – لِسَانُهُ يَغُوصُ فِي الشَّفْرَتَيْنِ. بَدَأَ يُضَاجِعُهَا فِي الْوَضْعِ التَّبْشِيرِيِّ – إِيرَهُ يَغُوصُ بِبُطْءٍ، يَدَاهُ تَعْصِرَانِ نَهْدَيْهَا. ثُمَّ الْوَضْعِ الْكَلْبِيِّ – طِيزُهَا مَعْرُوضَةٌ، يَنِيكُهَا بِعُنْفٍ، رَاجْ يَدْلُكُ إِيرَهُ وَهُوَ يَتَفَرَّجُ.
طَلَبَتْ مِنْ رَاجْ أَنْ يَقْتَرِبَ، أَخَذَتْ إِيرَهُ فِي فَمِهَا تَمْصَّهُ بَيْنَمَا تَتْنَاكُ مِنْ سَمِيرْ – رَأْسُهَا يَهْبِطُ عَلَى إِيرِ رَاجْ، طِيزُهَا تَرْتَدُّ عَلَى إِيرِ سَمِيرْ. ثُمَّ أَخَذَتْ إِيرَيْهِمَا فِي فَمِهَا تَمْصَّهُمَا مَعًا – لِسَانُهَا يَدْلُكُ رَأْسَيْهِمَا – حَتَّى قَذَفَا مَنِيهِمَا الْوَفِيرَ الْغَزِيرَ عَلَى وَجْهِهَا، يَغْطِيَانِ عَيْنَيْهَا وَشَفَتَيْهَا، بَلَعَتْ قَسْمًا.
ارتَدَتْ سَارِيَهَا، عَادَتْ لِمَنْزِلِهَا – رَامِيشْ مُنْشَغِلٌ بِمُشَاهَدَةِ مُبَارَاةِ الرَّاكِيتِ طَوَالَ الْوَقْتِ، لَمْ يَلْحَظْ غِيَابَهَا: “أَهْلًا يَا حَبِيبَتِي!” لَوْ تَعْرِفُ أَنَّنِي قَدْ مَصَصْتُ إِيرَيْ عَجُوزَيْنِ…! فَكَّرَتْ بِضَحْكَةٍ.
يَنْتَهِي الْفَصْلُ
الفصل الرابع والعشرون التقى راميش وفيلاما بشريا وزوجها الاشقر بروك وهو يضمها من الخلف وهى تقطع الخضراوات بالمطبخ. ثم انصرف الرجلان وتجردت المراتان من ساريهما وبدا كل منهما تلحس كس الاخرى وتداعبه. ثم ارتدتيا ساريهما وذهبتا الى اعداد حفل عيد ميلاد انوشكا ابنة جاريهما سيدهارت وديبيكا واخت انشول. كان انشول يداعب ايره فى غرفته وهو يتفرج على مجلات وصور وافلام اباحية. ثم طرقت فيلاما باب غرفته. فاخفى كل شئ وفتح لها حيث طلبت مساعدته. ذهبت فيلاما لجلب بعض الحلوى من محل حلوانى مجاور واستقبلها الحلوانى وهو سيدهارت زوج ديبيكا واخذا يعبثان بالدقيق ويغرقان وجهيهما به. ثم قبل شفتيها فقالت له انت وانا متزوجان فقال لها زوجتى تخوننى منذ سنين وانا اعلم. تعرت فيلاما وهو تعرى. وبدا يلحس كسها ثم ضاجعها فى الوضع التبشيرى. ثم دفع ايره فى شرجها فى الوضع الكلبى ثم قذف منيه الغزير الوفير على مؤخرتها.
الفصل الرابع والعشرون: خيانة المطبخ ونِكَةُ الحلواني
في منزلِ شِرْيَا، الْتَقَى رَامِيشْ وَفِيلَامَا بِشِرْيَا وزَوْجِهَا الأَشْقَرْ بْرُوكْ (٢٨ عامًا، طَوِيلُ الْقَامَةِ ذُو عَيْنَيْنِ زَرْقَاوَيْنِ). كَانَ بْرُوكْ يَضُمُّهَا مِنَ الْخَلْفِ فِي الْمَطْبَخِ، يَدَاهُ تَعْصِرَانِ نَهْدَيْهَا مِنْ فَوْقِ سَارِيهَا الْوَرْدِيِّ، وَهِيَ تَقْطَعُ الْخَضْرَاوَاتِ بِالسِّكِّينِ، تَضْحَكُ: “يَا بْرُوكْ… لَا تُفْسِدْ الْطَعَامَ!” ضَحِكَ رَامِيشْ: “جَارَةٌ حَارَّةٌ!” انْصَرَفَ الرَّجُلَانِ لِلْعَمَلْ، تَارِكَيْنِ الْمَرَأَتَيْنِ وَحْدَهُمَا.
تَجَرَّدَتَا مِنْ سَارِيَهِمَا – أَصْبَحَتَا عَارِيَتَيْنِ حَافِيَتَيْنِ عَلَى الْأَرْضِيَّةِ. بَدَأَتْ فِيلَامَا تَلْحِسُ كَسَّ شِرْيَا – لِسَانُهَا يَغُوصُ فِي الشَّفْرَتَيْنِ الْوَرْدِيَّتَيْنِ، يَمْصِصُ الْبَضْرَ بِقُوَّةٍ – وَشِرْيَا تَدَاعِبُ كَسَّ فِيلَامَا بِأَصَابِعَيْهَا، تَدْخُلَانِ وَتَخْرُجَانِ: “أَهْ… لِسَانُكِ سِحْرِيٌّ يَا فِيلَامَا!” قَذَفَتَا مَعًا، رَطْبَتَاهُمَا تَبْلُلُ الْأَرْضِيَّةَ. ارتَدَيَا سَارِيَهُمَا بِسُرْعَةٍ، وَذَهَبَتَا لِإِعْدَادِ حَفْلِ عِيدِ مِيلَادِ أَنُوشْكَا، ابْنَةِ جَارِهِمَا سِيدْهَارْتْ وَدِيبِيكَا وَأُخْتِ أَنْشُولْ.
فِي غُرْفَةِ أَنْشُولْ (٢٠ عامًا، طَالِبُ جَامِعِيٌّ)، كَانَ يَدَاعِبُ إِيرَهُ وَهُوَ يَتَفَرَّجُ عَلَى مَجَلَّاتٍ وَصُوَرٍ وَأَفْلَامٍ إِبَاحِيَّةٍ – شَابَةٌ تَمْصُّ إِيرَ رَجُلَيْنِ عَلَى الشَّاشَةِ. طَرَقَتْ فِيلَامَا بَابَ غُرْفَتِهِ: “أَنْشُولْ… أَحْتَاجُ مُسَاعَدَتَكَ!” أَخْفَى كُلَّ شَيْءٍ بِسُرْعَةٍ، فَتَحَ لَهَا بِوَجْهٍ أَحْمَرَ: “نَعَمْ يَا عَمَّتِي فِيلَامَا!” وَعَدَ بِالْمُسَاعَدَةِ.
ذَهَبَتْ فِيلَامَا لِجَلْبِ الْحَلْوَى مِنْ مَحَلِّ الْحَلْوَانِيِّ الْمُجَاوِرِ. اسْتَقْبَلَهَا سِيدْهَارْتْ (٤٠ عامًا، زَوْجُ دِيبِيكَا، مَالِكُ الْمَحَلِّ) بِابْتِسَامَةٍ شَرِّيرَةٍ: “أَهْلًا يَا فِيلَامَا الْجَمِيلَةَ!” بَدَآ يَعْبَثَانِ بِالدَّقِيقِ – رَمَى عَلَى وَجْهِهَا، فَرَمَتْ عَلَيْهِ، غَرَقَ وَجْهَاهُمَا بِالدَّقِيقِ الأَبْيَضِ، يَضْحَكَانِ كَالْأَطْفَالِ. قَبَّلَ شَفَتَيْهَا بِشَهْوَةٍ: “أَنْتَ وَأَنَا مُتَزَوِّجَانِ!” قَالَتْ. رَدَّ: “زَوْجَتِي دِيبِيكَا تَخُونُنِي مُنْذُ سِنِينَ… وَأَنَا أَعْلَمُ!”
تَعَرَّتْ فِيلَامَا – خَلَعَتْ سَارِيَهَا، بْلُوزَتَهَا، كُولُوتَهَا – أَصْبَحَتْ عَارِيَةً حَافِيَةً بَيْنَ الْحَلْوَيَاتِ. تَعَرَّى سِيدْهَارْتْ، إِيرُهُ الْكَبِيرُ مُنْتَصِبٌ. بَدَأَ يَلْحِسُ كَسَّهَا – رَكَعَ، لِسَانُهُ يَغُوصُ فِي الشَّفْرَتَيْنِ الْمُبْلَلَتَيْنِ، يَمْصِصُ الْبَضْرَ. ثُمَّ ضَاجَعَهَا فِي الْوَضْعِ التَّبْشِيرِيِّ عَلَى الْطَاوِلَةِ – إِيرَهُ يَغُوصُ فِي أَعْمَاقِ كَسِّهَا بِضَرْبَاتٍ قَوِيَّةٍ، يَدَاهُ تَعْصِرَانِ نَهْدَيْهَا الْكَبِيرَتَيْنِ: “كَسُّكِ أَحْلَى مِنْ حَلْوَايَايَ!”
بَدَّلَ إِلَى الْوَضْعِ الْكَلْبِيِّ – انْحَنَتْ فِيلَامَا، طِيزُهَا مَعْرُوضَةٌ، دَفَعَ إِيرَهُ فِي أَعْمَاقِ شِرْجِهَا بِعُنْفٍ، يَنِيكُهَا شِرْجِيًّا، يَصْطَدِمُ بِفَلْقَتَيْهَا، يَدَاهُ تَعْصِرَانِ طِيزَهَا. حَتَّى قَذَفَ مَنِيهِ الْغَزِيرَ الْوَفِيرَ عَلَى مُؤَخَّرَتِهَا – يَغْطِي فَلْقَتَيْهَا بِبَحْرٍ أَبْيَضَ سَاخِنٍ يَسِيلُ بَيْنَ فَخْذَيْهَا. “الْحَلْوَى مَجَّانًا يَا فِيلَامَا!” ضَحِكَ، وَهِيَ تَلْهَثُ: دِيبِيكَا تَخُونُهُ… وَأَنَا أُنِيكُهُ الْآنَ!
جَمَعَتْ الْحَلْوَى، ارتَدَتْ سَارِيَهَا الْمُغَطَّى بِالدَّقِيقِ وَالْمَنِيِّ، وَعَادَتْ لِلْحَفْلِ بِابْتِسَامَةٍ شَهْوَانِيَّةٍ.
يَنْتَهِي الْفَصْلُ
الفصل الخامس والعشرون عادت فيلاما من السوبرماركت بعدما اشترت العدس والبسلة واللحم لصنع الساموسا وهى تتذكر لقاءها بسيدهارت فى الفصل السابق. وسمعت ضجة بحارة مجاورة ووجدت انشول يتعرض للتنمر من جار شاب اكبر منه فى نفس الكلية اسمه بابو ومعه شخص اخر. تصدت لهم فيلاما فهربوا واخذت انشول الى منزلها لتنظف ملابسه المتسخة وليستحم. وسمعت انشول يدلك ايره بالحمام وهو يستحم ويتخيلها ويقذف مفكرا فيها ومتكلما عنها. وعلمت ان بابو جاره وزميله بالكلية. فاتصلت بام بابو سوشيرتا تطلب منها ان ياتى بابو ليساعدها بترتيب المنزل فوافقت. وجاء بابو وفوجئ بفيلاما تفاوضت معه فيلاما ان يترك انشول وشانه وسوف تحقق له حلمه كمراهق وتمنحه جسدها. وارتدت ثوبا قصيرا مثيرا. وبدات تمص ايره. وتضع ايره بين نهديها. حتى قذف منيه الوفير الغزير على وجهها ونهديها. وظل ايره منتصبا وبدا يضاجعها فى الوضع الكلبى. حتى ملا مهبلها وكسها بمنيه الغزير الوفير ووعدها بسلامة انشول التامة. وانصرف
الفصل الخامس والعشرون: إنقاذ أنشود ونِكَةُ المنتقم
عَادَتْ فِيلَامَا مِنَ السُّوبَرْمَارْكِتْ بِكِيسَيْنِ ثَقِيلَيْنِ مَمْلُوءَيْنِ بِالْعَدْسِ وَالْبَسْلَةِ وَالْلَّحْمِ لِصَنْعِ السَّامُوسَا لِحَفْلِ أَنُوشْكَا. وَهِيَ تَمْشِي، تَتَذَكَّرُ لِقَاءَهَا بِسِيدْهَارْتْ (الْفَصْلُ السَّابِقُ): إِيرُهُ فِي شِرْجِي عَلَى الْطَاوِلَةِ… مَنِيهُ يَسِيلُ عَلَى طِيزِي بَيْنَ الْحَلْوَيَاتِ! دِيبِيكَا تَخُونُهُ… وَأَنَا أُنِيكُهُ! ابْتَسَمَتْ بِشَهْوَةٍ، كَسُّهَا يَبْلَلُ تَحْتَ سَارِيهَا.
فَجْأَةً، سَمِعَتْ ضَجَّةً بِحَارَةٍ مُجَاوِرَةٍ. وَجَدَتْ أَنْشُولْ (٢٠ عامًا) يَتَعَرَّضُ لِلْتَّنَمُّرِ مِنْ بَابُو (٢٢ عامًا، جَارٌ وَزَمِيلُهُ فِي الْكُلِّيَّةِ، قَوِيُّ الْبِنْيَةِ ذُو وَشْمٍ عَلَى ذِرَاعِهِ) وَمَعَهُ شَخْصٌ آخَرُ: “يَا خَايِبْ… أَنْشُولْ الْمَذْهُولْ!” دَفَعَاهُ وَضَحِكَا. تَصَدَّتْ لَهُمَا فِيلَامَا: “ابتَعِدَا عَنْهُ يَا كَلْبَيْنِ!” هَرَبَا مُذْهُولَيْنِ مِنْ شِدَّتِهَا. أَخَذَتْ أَنْشُولْ إِلَى مَنْزِلِهَا: “تَعَالَ يَا وَلَدِي… سَأُنَظِّفُ مَلَابِسَكَ وَتَسْتَحِمُّ!”
فِي الْحَمَّامِ، سَمِعَتْ أَنْشُولْ يَدْلُكُ إِيرَهُ تَحْتَ الْمَاءِ: “أَهْ… فِيلَامَا… نَهْدَاكِ الْكَبِيرَانِ… كَسُّكِ… أُرِيدُ نِيكَكِ!” قَذَفَ مُفَكِّرًا فِيهَا، مَنِيهُ يَسِيلُ عَلَى الْأَرْضِيَّةِ: “فِيلَامَا… أَنْتِ أَحْلَى مِنْ أَفْلَامِي الْإِبَاحِيَّةِ!” يَتَخَيَّلُنِي… وَأَنَا أُنِيقُ بَابُو لِأَجْلِهِ! فَكَّرَتْ.
عَلِمَتْ أَنَّ بَابُو جَارُهُمْ وَزَمِيلُ أَنْشُولْ. اتَّصَلَتْ بِأُمِّهِ سُوشِيرْتَا: “أَرْسِلِي بَابُو لِيُسَاعِدَنِي فِي تَرْتِيبِ الْمَنْزِلِ!” وَافَقَتْ. جَاءَ بَابُو، فَوْجِئَ بِرُؤْيَةِ فِيلَامَا: “أَنْتِ؟!” فَاوَضَتْهُ: “تَرُكْ أَنْشُولْ وَشَأْنَهُ… وَسَأُحَقِّقُ حَلْمَكَ كَمَرْهَقٍ – أَمْنَحُكَ جَسْدِي!” ارتَدَتْ ثَوْبًا قَصِيرًا مُثِيرًا – يَكَادُ يَكْشِفُ نَهْدَيْهَا وَطِيزَهَا.
رَكَعَتْ، مَصَّتْ إِيرَهُ بِعُمْقٍ – رَأْسُهَا يَهْبِطُ وَيَصْعَدُ، لِسَانُهَا يَدْلُكُ الْخُصْيَتَيْنِ. وَضَعَتْ إِيرَهُ بَيْنَ نَهْدَيْهَا الْكَبِيرَيْنِ، ضَغَطَتْهُمَا عَلَيْهِ، صَاعِدَةً وَهَبْطَةً – هِيَ تَمْصِصُ الرَّأْسَ – حَتَّى قَذَفَ مَنِيهِ الْوَفِيرَ الْغَزِيرَ عَلَى وَجْهِهَا وَنَهْدَيْهَا، يَغْطِيهِمَا بِبَحْرٍ أَبْيَضَ سَاخِنٍ، بَلَعَتْ قَطْرَةً مِنْ شَفَتَيْهَا.
ظَلَّ إِيرُهُ مُنْتَصِبًا، بَدَأَ يُضَاجِعُهَا فِي الْوَضْعِ الْكَلْبِيِّ – انْحَنَتْ فِيلَامَا عَلَى الْأَرِيكَةِ، طِيزُهَا مَعْرُوضَةٌ، إِيرَهُ يَغُوصُ فِي كَسِّهَا بِعُنْفٍ، يَصْطَدِمُ بِفَلْقَتَيْهَا، يَدَاهُ تَعْصِرَانِ طِيزَهَا: “كَسُّكِ أَضْيَقْ مِنْ بِنَاتِ الْكُلِّيَّةِ!” حَتَّى مَلَأَ مَهْبَلَهَا وَكَسَّهَا بِمَنِيهِ الْغَزِيرَ الْوَفِيرَ – يَفْضُوحُ مِنْهَا، يَقْطُرُ عَلَى فَخْذَيْهَا. وَعَدَهَا: “أَنْشُولْ سَلِيمٌ تَامًّا… لَنْ أُذِيَّهُ أَبَدًا!” انْصَرَفَ، تَارِكًا إِيرَهُ يَتَرَدَّدُ فِي ذِهْنِهَا.
جَلَسَتْ فِيلَامَا تَلْهَثُ، مَنِيهُ يَسِيلُ مِنْ كَسِّهَا: أَنْقَذْتُ أَنْشُولْ بِكَسِّي… وَبَابُو نِيكَ حَلْمِهِ!
يَنْتَهِي الْفَصْلُ
الفصل السادس والعشرون يصف لقاءا جنسيا ملتهبا اخر بين فيلاما وبابو بعد اللقاء الاول بكل التفاصيل الجنسية والمص واللحس والقذف بين نهديها الخ. وبعد انصرافه واغتسال فيلاما ثم ارتداءها السارى وملابسها اتجهت الى منزل انشول واخته انوشكا ووالديه سيدهارت وديبيكا. كان سيدهارت منشغلا فى محله الحلوانى. وديبيكا وانوشكا قررتا استئذان فيلاما وذهبتا الى حفل وشئون اخرى خارج المنزل. بينما ظل انشول بالمنزل. صعدت فيلاما الى غرفته وجدته مكتئبا يبكى لان فتيات كليته يصددنه ولا يقبلن به حبيبا. اخبرته فيلاما بوجوب ان يضع ثقة اكبر فى نفسه وانها سمعت كلامه عنها وهو يستحم ويدلك ايره فى الحمام وهى مستعدة ان تمتعه فسعد كثيرا وقبلها شاكرا اياها. وابعدته وبدات تتجرد من السارى وما تحته وكولوتها حتى اصبحت عارية الا من كعبها العالى وقرطها واساورها باليدين. وتعرى انشول من بيجامته واصبح عاريا حافيا وبدات تمص ايره. وقذف منيه الوفير الغزير فى بلعومها وابتلعت كل منيه بسعادة وتلذذ. خاف ان يكون سببا فى المشاكل بينها وبين زوجها اخبرته ان زوجها يخونها كثيرا فلا داعى للقلق. وظل ايره منتصبا فتموضعت فى الوضع الكلبى وطلبت منه ان يدخل ايره فى كسها وينيكها. وبدا ينيكها فى الوضع الكلبى ثم الوضع الجانبى. واخيرا قذف منيه الوفير الغزير فى اعماق مهبلها وكسها وبذلك فضت بكارته. ومصت له ايره حتى انتصب مرة ثالثة وبدا ينيكها مجددا بالوضع الكلبى. ولكن فى طيزها. حتى اخرج ايره اخيرا وقذف على مؤخرتها. وعادت فيلاما الى المنزل. وحين اجتمعت هى وزوجها راميش بالنوم بالفراش سالها كيف تقضى وقتها بغيابه فى العمل فاخبرته انها تزور شريا وانوشكا وديبيكا وتقوم بالتسوق والطبخ كما انها ساعدت طالبين بالجامعة.
الفصل السادس والعشرون: لقاءٌ ثانٍ مع بابُو وفَضْ بِكَارَةِ أَنْشُولْ
بَعْدَ أَيَّامٍ قَلِيلَةٍ مِنْ لِقَاءِهِمَا الْأَوَّلِ، عَادَ بَابُو إِلَى مَنْزِلِ فِيلَامَا بِذِرِيعَةِ “مُسَاعَدَةِ أَنْشُولْ”، لَكِنَّ عَيْنَيْهِ تَلْمَعَانِ بِشَهْوَةٍ. أَغْلَقَتْ الْبَابَ، تَجَرَّدَتْ مِنْ سَارِيهَا فَوْرًا – أَصْبَحَتْ عَارِيَةً حَافِيَةً، نَهْدَاهَا الْكَبِيرَانِ يَتَرَدَّدَانِ. رَكَعَتْ أَمَامَهُ، خَلَعَتْ جِينْزَهُ: مَصَّتْ إِيرَهُ الْكَبِيرَ بِعُمْقٍ – رَأْسُهَا يَهْبِطُ حَتَّى بَلْعُومِهَا، لِسَانُهَا يَدْلُكُ الْخُصْيَتَيْنِ الْمُتَدَلِّيَتَيْنِ، يَمْصِصُ الرَّأْسَ بِقُوَّةٍ: “أَهْ… فِيلَامَا… فَمُكِ أَحْلَى مِنْ كَسِّ بِنَاتِ الْكُلِّيَّةِ!”
انْحَنَتْ، وَضَعَتْ إِيرَهُ بَيْنَ نَهْدَيْهَا الْكَبِيرَيْنِ – ضَغَطَتْهُمَا عَلَيْهِ كَسَنْدْوِيقٍ دَافِئٍ، صَاعِدَةً وَهَبْطَةً بِإِيقَاعٍ سَرِيعٍ، هِيَ تَمْصِصُ الرَّأْسَ الْمُحْمَرَّ بَيْنَ شَفَتَيْهَا. انْحَنَى يَلْحِسُ كَسَّهَا – لِسَانُهُ يَغُوصُ فِي الشَّفْرَتَيْنِ الْمُبْلَلَتَيْنِ، يَمْصِصُ الْبَضْرَ بِأَسْنَانِهِ الْخَفِيفَةِ، أَصَابِعُهُ تَدْخُلُ مَهْبَلَهَا. بَدَّلَ إِلَى الْوَضْعِ الْكَلْبِيِّ – طِيزُهَا مَعْرُوضَةٌ، دَفَعَ إِيرَهُ فِي أَعْمَاقِ كَسِّهَا بِعُنْفٍ، يَصْطَدِمُ بِفَلْقَتَيْهَا، يَدَاهُ تَعْصِرَانِ طِيزَهَا وَنَهْدَيْهَا الْمُتَدَلِّيَتَيْنِ: “أَهْ… كَسُّكِ يَمْلَأُنِي!”
حَتَّى قَذَفَ مَنِيهِ الْوَفِيرَ الْغَزِيرَ فِي أَعْمَاقِ كَسِّهَا – يَمْلَأُ مَهْبَلَهَا، يَفْضُوحُ مِنْهَا كَشَوْهَدٍ أَبْيَضَ. ثُمَّ قَذَفَ الْجُزْءَ الْثَانِيَ بَيْنَ نَهْدَيْهَا – يَسِيلُ عَلَى حَلْمَتَيْهَا الدَّاكْنَتَيْنِ، تَدْلُكُهُ بِيَدَيْهَا كَكْرِيمٍ. بَلَعَتْ قَطْرَةً مِنْ شَفَتَيْهَا: “أَنْشُولْ آمِنٌ إِلَى الأَبَدِ!” انْصَرَفَ، تَارِكًا إِيرَهُ يَتَرَدَّدُ فِي ذِهْنِهَا.
اغْتَسَلَتْ فِيلَامَا تَحْتَ الْمَاءِ السَّاخِنِ، مَنِيُّهُ يَتَسَرَّبُ مِنْ كَسِّهَا، ثُمَّ ارتَدَتْ سَارِيَهَا وَمَلَابِسَهَا الدَّاخِلِيَّةَ. اتَّجَهَتْ إِلَى مَنْزِلِ أَنْشُولْ وَأُخْتِهِ أَنُوشْكَا وَوَالِدَيْهِ سِيدْهَارْتْ وَدِيبِيكَا. كَانَ سِيدْهَارْتْ مُنْشَغِلًا فِي مَحَلِّهِ الْحَلْوَانِيِّ. دِيبِيكَا وَأَنُوشْكَا اسْتَأْذَنَتَا فِيلَامَا وَذَهَبَتَا لِحَفْلٍ وَشُؤُونٍ أُخْرَى خَارِجَ الْمَنْزِلِ، تَارِكَتَيْنِ أَنْشُولْ وَحْدَهُ.
صَعِدَتْ فِيلَامَا إِلَى غُرْفَتِهِ، وَجَدَتْهُ مُكْتَئِبًا يَبْكِي: “بِنَاتُ الْكُلِّيَّةِ يَصْدُدْنَنِي… لَا يَقْبُلْنَ بِي حَبِيبًا!” أَخْبَرَتْهُ: “ضَعْ ثِقَةً أَكْبَرَ فِي نَفْسِكَ… سَمِعْتُ كَلَامَكَ عَنِّي وَأَنْتَ تَسْتَحِمُّ وَتَدْلُكُ إِيرَكَ فِي الْحَمَّامِ! أَنَا مُسْتَعِدَّةٌ لِأَمْتِعَكَ!” سَعِدَ كَثِيرًا، قَبَّلَهَا شَاكِرًا عَلَى خَدِّهَا.
أَبْعَدَتْهُ، بَدَأَتْ تَتَجَرَّدُ مِنْ سَارِيهَا وَبْلُوزَتِهَا وَكُولُوتِهَا – أَصْبَحَتْ عَارِيَةً إِلَّا مِنْ كَعْبَيْهَا الْعَالِيَيْنِ وَقُرْطَيْهَا وَأَسَاوِرِهَا بِالْيَدَيْنِ، نَهْدَاهَا تَرْتَدَّانِ. تَعَرَّى أَنْشُولْ مِنْ بِيجَامَتِهِ – أَصْبَحَ عَارِيًا حَافِيًا، إِيرُهُ الْعَذْرَاوِيُّ مُنْتَصِبٌ. مَصَّتْ إِيرَهُ بِعُمْقٍ – رَأْسُهَا يَهْبِطُ حَتَّى بَلْعُومِهَا، لِسَانُهَا يَدْلُكُ الْخُصْيَتَيْنِ الصَّغِيرَتَيْنِ – حَتَّى قَذَفَ مَنِيهِ الْوَفِيرَ الْغَزِيرَ فِي بَلْعُومِهَا، ابْتَلَعَتْ كُلَّ قَطْرَةٍ بِسَعَادَةٍ وَتَلَذُّذٍ: “طَعْمُكَ حُلْوَ يَا عَذْرَاوِيُّ!”
خَافَ: “لَا أُرِيدُ مَشَاكِلَ بَيْنَكِ وَبَيْنَ زَوْجِكِ!” أَخْبَرَتْهُ: “رَامِيشْ يَخُونُنِي كَثِيرًا… لَا دَاعِيَ لِلْقَلَقِ!” ظَلَّ إِيرُهُ مُنْتَصِبًا، تَمَوْضَعَتْ فِي الْوَضْعِ الْكَلْبِيِّ: “أَدْخِلْ إِيرَكَ فِي كَسِّي وَنِكْنِي!” بَدَأَ يَنِيكُهَا فِي الْوَضْعِ الْكَلْبِيِّ – إِيرُهُ يَغُوصُ بِبُطْءٍ فِي كَسِّهَا الْوَاسِعِ، ثُمَّ الْوَضْعِ الْجَانِبِيِّ – جَانِبَهَا إِلَى جَانِبِهِ، يَدْخُلُ مِنَ الْجَانِبِ، يَدَاهُ تَعْصِرَانِ نَهْدَيْهَا. أَخِيرًا قَذَفَ مَنِيهِ الْوَفِيرَ الْغَزِيرَ فِي أَعْمَاقِ مَهْبَلِهَا وَكَسِّهَا – فَضَّتْ بِكَارَتَهُ، مَنِيهُ يَمْلَأُهَا كَامِلًا.
مَصَّتْ لَهُ إِيرَهُ حَتَّى انْتَصَبَ مَرَّةً ثَالِثَةً، بَدَأَ يَنِيكُهَا مُجَدَّدًا فِي الْوَضْعِ الْكَلْبِيِّ – لَكِنْ فِي طِيزِهَا! دَفَعَ إِيرَهُ فِي شِرْجِهَا بِبُطْءٍ، ثُمَّ بِعُنْفٍ، يَصْطَدِمُ بِفَلْقَتَيْهَا، حَتَّى أَخْرَجَهُ وَقَذَفَ عَلَى مُؤَخَّرَتِهَا – مَنِيهُ يَغْطِي فَلْقَتَيْهَا كَكْرِيمٍ أَبْيَضَ. عَادَتْ فِيلَامَا إِلَى مَنْزِلِهَا، تَلْهَثُ بِسَعَادَةٍ: فَضَضْتُ بِكَارَةَ أَنْشُولْ… وَبَابُو نِيكَ حَلْمَهُ الثَّانِي!
حِينَ اجْتَمَعَا هِيَ وَرَامِيشْ عَلَى الْفِرَاشِ لِلنَّوْمِ، سَأَلَهَا: “كَيْفَ تَقْضِينَ وَقْتَكِ بِغِيَابِي فِي الْعَمَلِ؟” أَجَابَتْ بِابْتِسَامَةٍ: “أَزُورُ شِرْيَا وَأَنُوشْكَا وَدِيبِيكَا… أَقْضِي التَّسُوُّقَ وَالطَّبْخَ… كَمَا أَسَاعِدْتُ طَالِبَيْنِ فِي الْجَامِعَةِ!” لَوْ تَعْرِفُ أَنَّهُمَا أَنْشُولْ وَبَابُو… إِيرَاهُمَا فِي كَسِّي وَطِيزِي! فَكَّرَتْ بِضَحْكَةٍ خَفِيَّةٍ.
يَنْتَهِي الْفَصْلُ
الفصل السابع والعشرون يذهب راميش وفيلاما وفينا الى حفل زفاف براكاش. بينما فيجاى مشغول بغرفة جانبية مع حبيبته ميرا. ويجردها من ملابسها وتجرده من ملابسه. وبدات تداعب ايره وهو يداعب كسها. وبدا ينيكها فى الوضع الكلبى. ثم اخيرا اخرج ايره وانزلها لتتلقى منيه الوفير الغزير فى فمها وعلى وجهها. ثم اغتسلا وخرجا وارتديا ملابسهما وخرجا يرحبان باسرته وقدمها لابيه وامه واخته. وبالليل بينما نامت فيلاما جوار راميش تذكرت لقاءها مع ثانى رجل بحياتها وهو براكاش بالفصلين الاول والثانى بكل التفاصيل. وبالوقت نفسه كان براكاش يفكر فى انه يريد نيكة اخيرة مع فيلاما قبل زواجه بأملا. وضغط زر مصعد الفندق فلما فتح الباب وجد فيلاما. دخل جوارها بالمصعد وتبادلا القبلات والاحضان بشوق ورغبة. واقنعها بلقاء جنسى اخير واخذها الى غرفته. وتجردت من ساريها وما تحته. حتى اصبحت عارية. وتعرى هو الا من قميصه الصيفى. وبدات تمص ايره. ويلحس كسها. وبدا ينيكها فى وضع الفارسة والفارسة المعكوسة والجانبى حتى قذف منيه الوفير الغزير فى اعماق مهبلها وكسها. وبدا يحكى لها كيف التقى املا فى الكلية. وكيف ناك املا وفض بكارتها. وهو لا يزال محتضنا فيلاما العارية جواره. ثم عادت فيلاما تمص ايره ثم بدا ينيكها مرة اخرى فى الوضع الكلبى. ثم لحس وداعب شرجها ودفع ايره فى شرجها. واخيرا طلبت منه ان يملا شرجها بمنيه الوفير الغزير لكنه اراد ان يملا بلعومها وتبلع منيه كلها فوافقت ودفع ايره فى فمها وقذف منيه الوفير الغزير فى بلعومها وابتلعته كله. ثم ارتديا ملابسهما وحضرت فيلاما وراميش وفيجاى وفينا ووالدى براكاش ووالدى املا زفاف براكاش واملا ومراسمه الهندوسية.
الفصل السابع والعشرون: زفاف براكاش ونِكَةٌ أَخِيرَةٌ مَعَ فِيلَامَا
ذَهَبَ رَامِيشْ وَفِيلَامَا وَفِينَا إِلَى حَفْلِ زِفَافِ بْرَاكَاشْ فِي فُنْدُقٍ فَخْمٍ. بَيْنَمَا كَانَ فِيجَايْ مَشْغُولًا بِغُرْفَةٍ جَانِبِيَّةٍ مَعَ حَبِيبَتِهِ مِيرَا (٢١ عامًا، جَسْمٌ نَحِيلٌ بِنَهْدَيْنِ مُسْتَدِيرَتَيْنِ). جَرَّدَهَا مِنْ مَلَابِسِهَا – خَلَعَ سَارِيَهَا الْأَحْمَرَ، بْلُوزَتَهَا، كُولُوتَهَا – أَصْبَحَتْ عَارِيَةً حَافِيَةً. جَرَّدَتْهُ مِنْ مَلَابِسِهِ – بَدْلَتُهُ السَّوْدَاءَ، شُورْتَهُ – أَصْبَحَ عَارِيًا.
بَدَأَتْ تَدَاعِبُ إِيرَهُ بِيَدَيْهَا النَّاعِمَتَيْنِ، تَدْلُكُ الرَّأْسَ وَالْخُصْيَتَيْنِ، وَهُوَ يَدَاعِبُ كَسَّهَا – أَصَابِعُهُ تَدْخُلُ الشَّفْرَتَيْنِ الْوَرْدِيَّتَيْنِ، يَدْلُكُ الْبَضْرَ. بَدَأَ يَنِيكُهَا فِي الْوَضْعِ الْكَلْبِيِّ – طِيزُهَا مَعْرُوضَةٌ، إِيرَهُ يَغُوصُ بِعُنْفٍ، يَصْطَدِمُ بِفَلْقَتَيْهَا، يَدَاهُ تَعْصِرَانِ نَهْدَيْهَا الْمُتَرَدِّدَتَيْنِ: “أَهْ… مِيرَا… كَسُّكِ ضَيِّقٌ!” أَخِيرًا أَخْرَجَ إِيرَهُ وَأَنْزَلَهَا لِتَتَلَقَّى مَنِيهِ الْوَفِيرَ الْغَزِيرَ فِي فَمِهَا وَعَلَى وَجْهِهَا – بَلَعَتْ قَسْمًا، وَالْبَاقِي يَسِيلُ عَلَى شَفَتَيْهَا وَخَدَّيْهَا.
اغْتَسَلَا وَخَرَجَا، ارتَدَيَا مَلَابِسَهُمَا، خَرَجَا يُرَحِّبَانِ بِأَسْرَتِهِ وَقَدَّمَا بَعْضَهُمَا لِأَبِي وَأُمِّ فِيجَايْ وَأُخْتِهِ.
بِاللَّيْلِ، بَيْنَمَا نَامَتْ فِيلَامَا جَوَارَ رَامِيشْ، تَذَكَّرَتْ لِقَاءَهَا مَعَ ثَانِي رَجُلٍ بِحَيَاتِهَا – بْرَاكَاشْ (الْفَصْلَانِ ١ وَ٢) بِكُلِّ التَّفَاصِيلِ:
| الْفَصْلُ ١ | الْمَشْهَدُ السَّاخِنُ | التَّفَاصِيلُ |
| الحمام | مَصَّ إِيرَهُ، نِيكَةٌ تَبْشِيرِيَّةٌ | إِيرُهُ فِي فَمِهَا، قَذَفَ فِي كَسِّهَا |
| المطبخ | امْتَطَاءَةٌ (فَارِسَةٌ) | رَكِبَتْهُ عَلَى الْأَرْضِيَّةِ، قَذَفَ عَلَى نَهْدَيْهَا |
بْرَاكَاشْ… أَوَّلُ خَيَانَتِي… إِيرُهُ مَلَأَ كَسِّي وَفَمِي! كَسُّهَا يَبْلَلُ.
بِالْوَقْتِ نَفْسِهِ، كَانَ بْرَاكَاشْ يُفَكِّرُ: أُرِيدُ نِيكَةً أَخِيرَةً مَعَ فِيلَامَا قَبْلَ زَوَاجِي بِأَمْلَا! ضَغَطَ زَرَّ مِصْعَدِ الْفُنْدُقِ، فَتَحَ الْبَابُ وَوَجَدَ فِيلَامَا وَحْدَهَا. دَخَلَ جَوَارَهَا، تَبَادَلَا الْقُبَلَ وَالْأَحْضَانَ بِشَوْقٍ وَرَغْبَةٍ – شَفَتَاهُ تَلْتَهِمَانِ شَفَتَيْهَا، يَدَاهُ تَعْصِرَانِ طِيزَهَا: “فِيلَامَا… نِيكَةٌ أَخِيرَةٌ!” أَقْنَعَهَا، أَخَذَهَا إِلَى غُرْفَتِهِ.
تَجَرَّدَتْ مِنْ سَارِيهَا وَمَا تَحْتَهُ – أَصْبَحَتْ عَارِيَةً حَافِيَةً. تَعَرَّى هُوَ إِلَّا مِنْ قَمِيصِهِ الصَّيْفِيِّ الْمَفْتُوحِ. مَصَّتْ إِيرَهُ بِعُمْقٍ – رَأْسُهَا يَهْبِطُ حَتَّى بَلْعُومِهَا. لَحِسَ كَسَّهَا – لِسَانُهُ يَغُوصُ فِي الشَّفْرَتَيْنِ، يَمْصِصُ الْبَضْرَ. بَدَأَ يَنِيكُهَا فِي وَضْعِ الْفَارِسَةِ – جَلَسَتْ فَوْقَهُ تُوَاجِهُهُ، صَاعِدَةً وَهَبْطَةً؛ الْفَارِسَةِ الْمُعَكَّسَةِ – طِيزُهَا أَمَامَ وَجْهِهِ؛ الْجَانِبِيِّ – جَانِبَهَا إِلَى جَانِبِهِ – حَتَّى قَذَفَ مَنِيهِ الْوَفِيرَ الْغَزِيرَ فِي أَعْمَاقِ مَهْبَلِهَا وَكَسِّهَا، يَمْلَأُهَا كَامِلًا.
بَدَأَ يَحْكِي لَهَا وَهُوَ مُحْتَضِنٌ فِيلَامَا الْعَارِيَةَ جَوَارَهُ: “الْتَقَيْتُ أَمْلَا فِي الْكُلِّيَّةِ… نَيَكْتُهَا وَفَضَضْتُ بِكَارَتَهَا فِي غُرْفَةِ الْمَدْرَسَةِ – إِيرِي فِي كَسِّهَا الْعَذْرَاوِيِّ، قَذَفْتُ دَاخِلَهَا!” عَادَتْ تَمْصُّ إِيرَهُ حَتَّى انْتَصَبَ، بَدَأَ يَنِيكُهَا مَرَّةً أُخْرَى فِي الْوَضْعِ الْكَلْبِيِّ – طِيزُهَا مَعْرُوضَةٌ، يَصْطَدِمُ بِفَلْقَتَيْهَا. لَحِسَ وَدَاعَبَ شِرْجَهَا – لِسَانُهُ يَغُوصُ فِي الْفَتْحَةِ الْضَيِّقَةِ، أَصْبَعُهُ يَدْخُلُهَا. دَفَعَ إِيرَهُ فِي شِرْجَهَا بِعُنْفٍ، يَنِيكُهَا شِرْجِيًّا.
أَخِيرًا طَلَبَتْ مِنْهُ: “مَلَأْ شِرْجِي بِمَنِيكَ!” لَكِنَّهُ أَرَادَ: “لَا… أُمَلَّأْ بَلْعُومَكِ وَتَبْلَعِينَ كُلَّهُ!” وَافَقَتْ، دَفَعَ إِيرَهُ فِي فَمِهَا وَقَذَفَ مَنِيهِ الْوَفِيرَ الْغَزِيرَ فِي بَلْعُومِهَا – ابْتَلَعَتْهُ كُلَّهُ بِتَلَذُّذٍ، لِسَانُهَا يَلْحِسُ الْقَطْرَاتِ الْبَاقِيَةَ.
ارتَدَيَا مَلَابِسَهُمَا، حَضَرَتْ فِيلَامَا وَرَامِيشْ وَفِيجَايْ وَفِينَا وَوَالِدَى بْرَاكَاشْ وَوَالِدَى أَمْلَا الزِّفَافَ وَمَرَاسِمَهُ الْهِنْدُوسِيَّةَ – النَّارُ تَلْمَعُ، الْمَنْتْرَاتُ تُغْنَى، بْرَاكَاشْ وَأَمْلَا يَتَوَّجَانِ بِالْأَزْهَارِ. نِكْتُهُ آخِرَ مَرَّةٍ… وَهُوَ زَوْجٌ الْآنَ! فَكَّرَتْ فِيلَامَا بِابْتِسَامَةٍ خَفِيَّةٍ.
يَنْتَهِي الْفَصْلُ
الفصل الثامن والعشرون ذهب راميش وفيلاما الى عيادة الطبيب لاجراء فحص دورى شامل لفيلاما. ونادت الممرضة على فيلاما لاكشمى. ودخلت فيلاما الى الغرفة وخلعت ساريها وملابسها كما امرتها الممرضة ثم ذهبت تتقدمها الممرضة الى غرفة الفحص وجاء الطبيب الشاب بيرو ورحب بفيلاما وبدا يفحص نهديها الكبيرين للاطمئنان على عدم وجود سرطان ثم فحص عضلة مؤخرتها وردفيها. وجعلها تنام على بطنها ودفع الترمومتر فى شرجها. وجاءت الممرضة واخذت الترمومتر ووجدته طبيعيا. وجعلها الطبيب تستلقى على ظهرها وتفرج بين ساقيها وفحص بالمنظار المهبلى كسها. واقنعها الطبيب والممرضة انه لابد ان تمص ايره ويفحص شرجها والا ترك تلك الخانة فارغة فى ملفها الطبى. وبدات فيلاما تمص اير بيرو. وكشفت الممرضة نهديها ثم كسها وبدا بيرو ينيك كس فيلاما بايره فى الوضع الكلبى بينما فيلاما تمص نهدى الممرضة وتلحس كسها. والممرضة تتنقل بين مداعبة بيرو ومداعبة وتقبيل فيلاما. ثم وضعت الكيه واى على شرج فيلاما ودفع بيرو ايره فى اعماق شرج فيلاما. بينما تلحس فيلاما كس الممرضة. واستلقت فيلاما على ظهرها وبدا بيرو ينيك كسها قليلا وشرجها قليلا ووضعت الممرضة كسها فوق فم فيلاما لتلحسه. ولحست الممرضة كس فيلاما بينما فيلاما تتناك باير بيرو فى طيزها حتى انزلت فيلاما عسلها فى فم الممرضة. ثم اخرج الطبيب ايره وقذف منيه على وجه وفم الممرضة.
الفصل الثامن والعشرون: فحصٌ طبِّيٌّ مُلْتَهِبٌ بِثَلَاثِيٍّ
ذَهَبَ رَامِيشْ وَفِيلَامَا إِلَى عِيَادَةِ الطَّبِيبِ لِإِجْرَاءِ فَحْصٍ دَوْرِيٍّ شَامِلٍ لِفِيلَامَا.لاكشمي نَادَتْ الْمُمَرِّضَةُ لاكْشْمِيّْ (٢٨ عامًا، جَسْمٌ مَمْتَلِئٌ بِنَهْدَيْنِ كَبِيرَتَيْنِ): “فيلاما لاكْشْمِيّْ… دَخِيلِي!” دَخَلَتْ فِيلَامَا إِلَى الْغُرْفَةِ، خَلَعَتْ سَارِيَهَا وَمَلَابِسَهَا كُلَّهَا كَمَا أَمَرَتْهَا الْمُمَرِّضَةُ – أَصْبَحَتْ عَارِيَةً حَافِيَةً، نَهْدَاهَا الْكَبِيرَانِ وَكَسُّهَا مَعْرُوضَتَانِ. تَقَدَّمَتْهَا الْمُمَرِّضَةُ إِلَى غُرْفَةِ الْفَحْصِ.
جَاءَ الطَّبِيبُ الشَّابُّ بِيرُو (٣٢ عامًا، حَسَنُ الْمَلَبْسِ ذُو عَيْنَيْنِ حَادَّتَيْنِ): “أَهْلًا يَا فِيلَامَا!” بَدَأَ يَفْحَصُ نَهْدَيْهَا الْكَبِيرَيْنِ – يَدَاهُ النَّاعِمَتَانِ تَدْلُكَانِهِمَا بِبُطْءٍ، يَعْصِرَانِ الْحَلْمَتَيْنِ الدَّاكْنَتَيْنِ: “لِلْتَّأَكُّدِ مِنْ عَدَمِ سَرْطَانٍ… نَاعِمَتَانِ وَصَحِيَّتَانِ!” ثُمَّ فَحَصَ عَضْلَةَ مُؤَخَّرَتِهَا وَرَدْفَيْهَا – يَدَاهُ تَعْصِرَانِ فَلْقَتَيْهَا الْمُمْتَلِئَتَيْنِ، أَصَابِعُهُ تَدْلُكُ الْفَتْحَةِ الْأَخْرَى.
جَعَلَهَا تَنَامُ عَلَى بَطْنِهَا، دَفَعَ الْتَّرْمُومِيتْرَ فِي شِرْجِهَا – يَغُوصُ بِبُطْءٍ فِي الْفَتْحَةِ الْضَيِّقَةِ، هِيَ تَتَأَوَّهُ خَفِيفًا. جَاءَتْ الْمُمَرِّضَةُ، أَخَذَتْهُ: “طَبِيعِيٌّ!” جَعَلَهَا تَسْتَلْقِي عَلَى ظَهْرِهَا وَتُفَرِّجُ بَيْنَ سَاقَيْهَا، فَحَصَ بِالْمَنْظَارِ الْمَهْبَلِيِّ كَسَّهَا – يَدْخُلُهُ فِي الشَّفْرَتَيْنِ الْمُبْلَلَتَيْنِ، يَدْلُكُ الْبَضْرَ: “صَحِيٌّ وَمُبْتَلَّ!”
أَقْنَعَهَا بِيرُو وَالْمُمَرِّضَةُ: “لَا بُدَّ أَنْ تَمْصِي إِيرِي وَنَفْحَصُ شِرْجَكِ… وَإِلَّا نَتْرُكُ الْخَانَةَ فَارِغَةً فِي مَلْفِكِ الطَّبِيِّ!” وَافَقَتْ بِشَهْوَةٍ. بَدَأَتْ فِيلَامَا تَمْصُّ إِيرَ بِيرُو – خَلَعَتْ بَنْطَالَهُ، رَأْسُهَا يَهْبِطُ حَتَّى بَلْعُومِهَا، لِسَانُهَا يَدْلُكُ الْخُصْيَتَيْنِ. كَشَفَتْ الْمُمَرِّضَةُ نَهْدَيْهَا ثُمَّ كَسَّهَا، بَدَأَ بِيرُو يَنِيكُ كَسَّ فِيلَامَا بِإِيرِهِ فِي الْوَضْعِ الْكَلْبِيِّ – طِيزُهَا مَعْرُوضَةٌ، إِيرَهُ يَغُوصُ بِعُنْفٍ، بَيْنَمَا فِيلَامَا تَمْصُّ نَهْدَى الْمُمَرِّضَةِ وَتَلْحِسُ كَسَّهَا – لِسَانُهَا يَغُوصُ فِي الشَّفْرَتَيْنِ الْمُحْمَرَّتَيْنِ. الْمُمَرِّضَةُ تَتَنَقَّلُ بَيْنَ مُدَاعَبَةِ إِيرِ بِيرُو وَمُدَاعَبَةِ وَتَقْبِيلِ فِيلَامَا.
وَضَعَتْ الْمُمَرِّضَةُ كَيْه وَايْ عَلَى شِرْجِ فِيلَامَا، دَفَعَ بِيرُو إِيرَهُ فِي أَعْمَاقِ شِرْجِهَا بِعُنْفٍ، يَنِيكُهَا شِرْجِيًّا، بَيْنَمَا تَلْحِسُ فِيلَامَا كَسَّ الْمُمَرِّضَةِ – لِسَانُهَا يَمْصِصُ الْبَضْرَ. اسْتَلْقَتْ فِيلَامَا عَلَى ظَهْرِهَا، بَدَأَ بِيرُو يَنِيكُ كَسَّهَا قَلِيلًا وَشِرْجَهَا قَلِيلًا – يَبَدِّلُ بَيْنَهُمَا بِسُرْعَةٍ. وَضَعَتْ الْمُمَرِّضَةُ كَسَّهَا فَوْقَ فَمِ فِيلَامَا لِتَلْحِسَهُ، وَلَحِسَتْ كَسَّ فِيلَامَا بَيْنَمَا فِيلَامَا تَتْنَاكُ بِإِيرِ بِيرُو فِي طِيزِهَا – حَتَّى أَنْزَلَتْ فِيلَامَا عَسَلَهَا فِي فَمِ الْمُمَرِّضَةِ، رَطْبَتُهَا تَسِيلُ كَشَهْدٍ.
أَخْرَجَ الطَّبِيبُ إِيرَهُ وَقَذَفَ مَنِيهِ عَلَى وَجْهِ وَفَمِ الْمُمَرِّضَةِ – يَغْطِيهِمَا بِبَحْرٍ أَبْيَضَ سَاخِنٍ، هِيَ تَلْحِسُهُ بِلِسَانِهَا وَتَبْلَعُ. كَتَبَ بِيرُو فِي الْمَلْفِ: “فَحْصٌ كَامِلٌ… صَحِيَّةٌ ١٠٠%!” ضَحِكُوا ثَلَاثَتُهُمْ، فِيلَامَا تَلْهَثُ: فَحْصٌ… أَمْ نِيكَةٌ ثَلَاثِيَّةٌ فِي الْعِيَادَةِ!
يَنْتَهِي الْفَصْلُ
الفصل التاسع والعشرون علمت فيلاما ان اسم عشيق جارتها الذى ناكها اسمه نيخيل. دخلت فيلاما الى المكتبة العامة وكان امينها شابا صغيرا اسمه عادل. والذى كان شهوانيا يقرا مجلات البورن. ولما شاهد فيلاما والتى تبحث فى الروايات الرومانسية. اشتهاها جدا وتخيلها فى لقاء معها وهما عراة حفاة فى غابة تحت المطر وهو ينيكها ويتبادلان القبلات واللمسات والضمات والنظرات والهمسات. وفجاة افاق من تخيلاته على سقوط جزء من المكتبة لانه استند عليها على الارض وسقط ارضا فسارعت فيلاما لتفحصه ووجدت ايره غير المختون كاير زوجها منتصبا وخارجا من بنطلونه. ووجدت مجلات البورن الخاصة به وعذرته. وربطت يده المصابة بضمادة. طلب منها تدليك ايره حتى يقذف لان يده مصابة فغضبت وزعقت فيه بشدة. لكنها بالنهاية قررت مساعدته وتدليك ايره ثم بدات تمص ايره واقنعها ان تضاجعه. فبدات تتناك منه وتجلس بكسها على ايره وهى توليه ظهرها. واخرجت ايره اخيرا واغرق يدها بمنيه الوفير الغزير. ثم ارتدت ساريها وملابسها. ومنحها الروايات الرومانسية العديدة التى تريدها مجانا.
الفصل التاسع والعشرون: نِكَةُ أَمِينِ الْمَكْتَبَةِ الْخَيَالِيَّةِ
عَلِمَتْ فِيلَامَا أَنَّ اسْمَ عَشِيقِ جَارَتِهَا شِرْيَا – الَّذِي نَيَكَهَا مَعَهَا فِي الْفَصْلِ ٢٢ – نِيخِيلْ (٣٠ عامًا، عَضْلِيٌّ). نِيخِيلْ… إِيرُهُ مَصَصْنَاهُ مَعًا… قَذَفَ عَلَى وَجْهَيْنَا! فَكَّرَتْ بِشَهْوَةٍ، كَسُّهَا يَبْلَلُ تَحْتَ سَارِيهَا الْأَخْضَرَ. اتَّجَهَتْ إِلَى الْمَكْتَبَةِ الْعَامَّةِ لِتَبْحَثَ عَنْ رِوَايَاتٍ رُومَانْسِيَّةٍ.
كَانَ أَمِينُهَا شَابٌّ صَغِيرٌ اسْمُهُ عَادِلْ (١٩ عامًا، نَحِيلٌ ذُو نَظَارَةٍ، شَعْرٌ أَسْوَدُ مُجَعَّدٌ)، شَهْوَانِيٌّ يَقْرَأُ مَجَلَّاتِ الْبُورْنْ خَلْفَ الْمَكْتَبِ – صُورَةٌ لِشَابَّةٍ تَمْصُّ إِيرَ رَجُلَيْنِ. لَمَّا شَاهَدَ فِيلَامَا تَبْحَثُ فِي الرِّوَايَاتِ الرُّومَانْسِيَّةِ – سَارِيهَا يُبَرْزُ نَهْدَيْهَا الْكَبِيرَيْنِ وَطِيزَهَا الْمُمْتَلِئَةَ – اشْتَهَاهَا جِدًّا، تَخَيَّلَهَا فِي لِقَاءٍ مَعَهَا:
هُمَا عَارِيَيْنِ حَافِيَيْنِ فِي غَابَةٍ تَحْتَ الْمَطَرِ… يَقْبِلَانِ بِشَوْقٍ، يَلْمِسَانِ جَسْدَيْهِمَا الْمُبْلَلَيْنِ، يَضْمَانِ بَعْضَهُمَا… نَظَرَاتُهُمَا تَلْمَعُ، هَمْسَاتُهُمَا: “نِكْنِي يَا عَادِلْ!”… يَنِيكُهَا فِي الْوَضْعِ الْكَلْبِيِّ تَحْتَ الْأَشْجَارِ، مَاءُ الْمَطَرِ يَخْلِطُ بِمَنِيهِ!
فَجْأَةً أَفَاقَ مِنْ تَخَيُّلَاتِهِ عَلَى سُقُوطِ جُزْءٍ مِنَ الْمَكْتَبَةِ – اسْتَنَدَ عَلَيْهَا وَسَقَطَ أَرْضًا! سَارَعَتْ فِيلَامَا لِتَفْحَصَهُ، وَجَدَتْ إِيرَهُ غَيْرَ الْمَخْتَانِ كَإِيرِ زَوْجِهَا مُنْتَصِبًا وَخَارِجًا مِنْ بِنْطَالِهِ – الْجِلْدَةُ تَغْطِي الرَّأْسَ الْمُحْمَرَّ! وَجَدَتْ مَجَلَّاتِ الْبُورْنْ، عَذَرَتْهُ: “لَا بَأْسَ يَا وَلَدِي!” رَبَطَتْ يَدَهُ الْمَصَابَةَ بِضَمَادَةٍ.
طَلَبَ مِنْهَا: “دَلِّكِي إِيرِي حَتَّى أَقْذِفَ… يَدِي مَصَابَةٌ!” غَضِبَتْ وَزَعَقَتْ فِيهِ بِشِدَّةٍ: “يَا خَايِبْ! أَنْتَ صَغِيرٌ وَتَطْلُبُ هَذَا؟!” لَكِنَّهَا بِالنِّهَايَةِ قَرَّرَتْ مُسَاعَدَتَهُ. بَدَأَتْ تَدْلُكُ إِيرَهُ بِيَدَيْهَا النَّاعِمَتَيْنِ – أَصَابِعُهَا تَسْحَبُ الْجِلْدَةَ، تَدْلُكُ الرَّأْسَ وَالْخُصْيَتَيْنِ الصَّغِيرَتَيْنِ. ثُمَّ بَدَأَتْ تَمْصُّ إِيرَهُ بِعُمْقٍ – رَأْسُهَا يَهْبِطُ حَتَّى بَلْعُومِهَا، لِسَانُهَا يَدْلُكُ الْجِلْدَةَ.
أَقْنَعَهَا: “ضَاجِعِينِي… حَلْمِي!” وَافَقَتْ، بَدَأَتْ تَتْنَاكُ مِنْهُ – جَلَسَتْ بِكَسِّهَا عَلَى إِيرِهِ تُوَلِّيهِ ظَهْرَهَا (فَارِسَةٌ مُعَكَّسَةٌ) – صَاعِدَةً وَهَبْطَةً بِإِيقَاعٍ بَطِيءٍ، طِيزُهَا أَمَامَ وَجْهِهِ، نَهْدَاهَا تَرْتَدَّانِ: “أَهْ… إِيرَكَ غَيْرَ الْمَخْتَانِ حُلْوَ!” أَخْرَجَتْ إِيرَهُ أَخِيرًا وَأَغْرَقَتْ يَدَهَا بِمَنِيهِ الْوَفِيرَ الْغَزِيرَ – يَتَفَجَّرُ كَشَوْهَدٍ أَبْيَضَ سَاخِنٍ عَلَى أَصَابِعِهَا، تَدْلُكُهُ بِلَذَّةٍ.
ارتَدَتْ سَارِيَهَا وَمَلَابِسَهَا، مَنَحَهَا الرِّوَايَاتِ الرُّومَانْسِيَّةَ الْعِدِيدَةَ مَجَّانًا: “شُكْرًا يَا إِلْهَامِي!” ضَحِكَتْ فِيلَامَا: غَابَةٌ تَحْتَ الْمَطَرِ… أَمْ مَكْتَبَةٌ وَإِيرٌ غَيْرَ مَخْتَانٍ؟ كِلَاهُمَا حُلْوَ!
يَنْتَهِي الْفَصْلُ
الفصل الثلاثون جلست فيلاما فى قميص نوم مثير قصير لكنه لم يغرى راميش وكانت تقرا رواية رومانسية. وبالوقت نفسه كان انشول قد تعرف على حبيبة تدعى نيتى. اخذها الى منزله بينما امه واخته بالاسفل. وكانت نيتى لا تزال بكرا. قبلها ولحس كسها وجعلها تمص ايره غير المختون. لكنها فشلت فاخبرها عن لقائه الجنسى مع جارته فيلاما وكيف علمته وفضت بكارته. فقررت نيتى ان يذهبا الى فيلاما وان تعلمها كيف تكون حبيبة جيدة لانشول وبالفعل ذهبا اليها وتوسلت اليها نيتى. وبدات فيلاما تشاركها وتعلمها مص اير انشول. ثم اشرفت على نيك انشول لنيتى وفض بكارتها فى الوضع التبشيرى. وبدات نيتى تلحس كس فيلاما وانشول لا يزال ينيك نيتى. ثم بدا ينيك نيتى فى الوضع الكلبى. ثم نهضت نيتى وجلست فيلاما بكسها على اير انشول وهى توليه ظهرها. وبدات تتناك منه. وهو يلحس كس نيتى. ثم قذف منيه على وجه نيتى ونهدى فيلاما. وارتدى انشول ونيتى ملابسهما وشكرا فيلاما واحتضنتهما. وانصرفا
الفصل الثلاثون: تَعْلِيمُ نِيتِي وَثَلَاثِيٌّ عَذْرَاوِيٌّ
فِي غُرْفَةِ النَّوْمِ الْهَادِئَةِ، جَلَسَتْ فِيلَامَا فِي قَمِيصِ نَوْمٍ مُثِيرٍ قَصِيرٍ – يَكَادُ يَكْشِفُ نَهْدَيْهَا الْكَبِيرَيْنِ وَكَسَّهَا الْمُحْلَقَ – تَقْرَأُ رِوَايَةً رُومَانْسِيَّةً مِنْ مَكْتَبَةِ عَادِلْ (الْفَصْلُ ٢٩): رَجُلٌ يُقَبِّلُهَا تَحْتَ الْمَطَرِ… إِيرُهُ فِي كَسِّهَا! لَكِنْ رَامِيشْ لَمْ يَغْتَرْ – نَامَ مُنْهَكًا مِنْ عَمَلِهِ. يَا لَهُ مِنْ زَوْجٍ بَارِدٍ… أَنَا أَحْتَاجُ نِيكَةً! فَكَّرَتْ، كَسُّهَا يَبْلَلُ.
بِالْوَقْتِ نَفْسِهِ، كَانَ أَنْشُولْ قَدْ تَعَرَّفَ عَلَى حَبِيبَتِهِ نِيتِي (١٩ عامًا، بِكْرَاءُ، جَسْمٌ نَحِيلٌ بِنَهْدَيْنِ صَغِيرَتَيْنِ). أَخَذَهَا إِلَى مَنْزِلِهِ بَيْنَمَا أُمُّهُ دِيبِيكَا وَأُخْتُهُ أَنُوشْكَا تَحْتَ فِي الصَّالَةِ. قَبَّلَهَا بِشَوْقٍ، لَحِسَ كَسَّهَا الْعَذْرَاوِيَّ – لِسَانُهُ يَغُوصُ فِي الشَّفْرَتَيْنِ الْوَرْدِيَّتَيْنِ، يَمْصِصُ الْبَضْرَ الصَّغِيرَ: “أَهْ… أَنْشُولْ!” جَعَلَهَا تَمْصُّ إِيرَهُ غَيْرَ الْمَخْتَانِ، لَكِنَّهَا فَشِلَتْ – أَسْنَانُهَا تَصْطَدِمُ: “لَا أَعْرِفُ!”
أَخْبَرَهَا عَنْ لِقَائِهِ الْجِنْسِيِّ مَعَ جَارَتِهِ فِيلَامَا (الْفَصْلُ ٢٦): “فِيلَامَا عَلَّمَتْنِي… مَصَّتْ إِيرِي حَتَّى قَذَفْتُ فِي بَلْعُومِهَا… فَضَّتْ بِكَارَتِي فِي كَسِّهَا وَطِيزِهَا!” قَرَّرَتْ نِيتِي: “نَذْهَبُ إِلَيْهَا… تُعَلِّمُنِي كَيْفَ أَكُونُ حَبِيبَةً جَيِّدَةً لَكَ!”
ذَهَبَا إِلَيْهَا، تَوَسَّلَتْ نِيتِي: “يَا فِيلَامَا… عَلِّمِينِي أَرْجُوكِ!” وَافَقَتْ بِضَحْكَةٍ شَهْوَانِيَّةٍ، أَغْلَقَتْ الْبَابَ. بَدَأَتْ فِيلَامَا تُشَارِكُهَا وَتُعَلِّمُهَا مَصَّ إِيرِ أَنْشُولْ – رَكَعَتَا جَانِبًا إِلَى جَانِبٍ، رَأْسَاهُمَا يَهْبُطَانِ عَلَى إِيرِهِ غَيْرِ الْمَخْتَانِ: “هَكَذَا… لِسَانَكِ عَلَى الْجِلْدَةِ… امْصُصِي الرَّأْسَ بِعُمْقٍ!” نِيتِي تَتَعَلَّمُ، لِسَانُهَا يَدْلُكُ الْخُصْيَتَيْنِ: “كَذَلِكَ يَا حَبِيبَتِي!”
أَشْرَفَتْ عَلَى نِيكِ أَنْشُولْ لِنِيتِي وَفَضِّ بِكَارَتِهَا فِي الْوَضْعِ التَّبْشِيرِيِّ – نِيتِي مُسْتَلْقِيَةٌ، سَاقَاهَا مُفَرَّجَتَانِ، أَنْشُولْ فَوْقَهَا: “ادْفَعْ بِبُطْءٍ… أَهْ… دَمُ الْبِكَارَةِ!” صَرَخَتْ نِيتِي، إِيرُهُ يَغُوصُ فِي كَسِّهَا الْعَذْرَاوِيِّ، دَمٌ أَحْمَرُ يَسِيلُ، فِيلَامَا تَدْلُكُ نَهْدَيْ نِيتِي: “بَرْافُو… الْآنَ أَنْتِ امْرَأَةٌ!”
بَدَأَتْ نِيتِي تَلْحِسُ كَسَّ فِيلَامَا بَيْنَمَا أَنْشُولْ لا يَزَالُ يَنِيكُهَا – لِسَانُ نِيتِي يَغُوصُ فِي شَفْرَتَيْ فِيلَامَا، يَمْصِصُ الْبَضْرَ: “طَعْمُكِ حُلْوَ يَا عَمَّتِي!” ثُمَّ بَدَأَ يَنِيكُ نِيتِي فِي الْوَضْعِ الْكَلْبِيِّ – طِيزُهَا الصَّغِيرَةُ مَعْرُوضَةٌ، إِيرَهُ يَصْطَدِمُ بِفَلْقَتَيْهَا، فِيلَامَا تُقَبِّلُ نِيتِي.
نَهَضَتْ نِيتِي، جَلَسَتْ فِيلَامَا بِكَسِّهَا عَلَى إِيرِ أَنْشُولْ تُوَلِّيهِ ظَهْرَهَا (فَارِسَةٌ مُعَكَّسَةٌ) – صَاعِدَةً وَهَبْطَةً بِإِيقَاعٍ جامِحٍ، طِيزُهَا أَمَامَ وَجْهِهِ، وَهُوَ يَلْحِسُ كَسَّ نِيتِي الْمُبْلَلَ بِدَمِ الْبِكَارَةِ وَرَطْبَتِهَا. بَدَأَتْ تَتْنَاكُ مِنْهُ بِلَذَّةٍ: “أَهْ… إِيرَكَ أَكْبَرَ الْآنَ يَا عَذْرَاوِيُّ!” نِيتِي تَدْلُكُ نَهْدَى فِيلَامَا.
قَذَفَ مَنِيهِ عَلَى وَجْهِ نِيتِي وَنَهْدَى فِيلَامَا – يَتَفَجَّرُ كَشَوْهَدٍ أَبْيَضَ سَاخِنٍ، يَغْطِي شَفَتَيْ نِيتِي وَحَلْمَتَىْ فِيلَامَا، تَبْلَعَانِ قَطْرَاتٍ بِسَعَادَةٍ. ارتَدَى أَنْشُولْ وَنِيتِي مَلَابِسَهُمَا، شَكَرَاهَا وَاحْتَضَنَاهَا بِحَمَاسٍ: “أَنْتِ أَفْضَلُ مُعَلِّمَةٍ!” انْصَرَفَا، يَدًا بِيَدٍ.
جَلَسَتْ فِيلَامَا تَلْهَثُ، مَنِيُّ أَنْشُولْ عَلَى نَهْدَيْهَا: فَضَضْتُ بِكَارَةَ نِيتِي… وَنِكْتُ أَنْشُولْ مَرَّةً أُخْرَى! كَسِّي أَسْتَاذَةُ الْبِكَارَاتِ!
يَنْتَهِي الْفَصْلُ
الفصل الحادى والثلاثون حصل تسريب مياه فى منزل راميش وفيلاما مما اغرق الجدران والسرير وحتى ملابس فيلاما التى شفت عن كسها وعانتها ونهديها وحلمتيها. لما انصرف راميش الى عمله استدعى السباك لاصلاح المشكلة. وارتدت فيلاما روبا قصيرا احمر على اللحم. واصلح السباك المشكلة فى خزان المياه وتوصيلاته. واثيرت فيلاما من شبابه ودلكت كسها حتى انزلت عسلها. ونزل الى المنزل واصلح مواسير المياه وجعلها تنحنى اسفل حوض المطبخ فراى كسها ومؤخرتها بوضوح. وجعلها تفتح مياه صنوبر المطبخ وهو يصلح مواسير الحوض اسفلها فراى عانتها وشعر عانتها وشفاه كسها المورقة المتهدلة امام وجهه. وبدا يمد اصابعه يداعب كسها ثم انفجر الصنوبر واغرقهما فخلع ملابسه ليصبح عاريا وخلع روبها رغم اعتراضها بدعوى خوفه ان تصاب بالبرد. واخبرها انها لو سمحت له بمضاجعتها فسوف يخفض تكلفة السباكة كثيرا ووافقت. وبدات تمص ايره. ثم اجلسها على مائدة المطبخ وبدا يداعب ويلحس كسها. ثم دفع ايره فى كسها فى الوضع التبشيرى. واسم السباك برانيت. ثم بدا ينيكها فى الوضع الكلبى. ثم دفع ايره فى شرجها واستمر فى نيكها. واخيرا اخرج ايره وقذف فى فمها. ثم اعطته ملابسه مغسولة ومجففة وارتداها واعطته المبلغ المخفض. وببقية المبلغ جلبت من ينظفون المنزل ويعيدونه كما كان.
الفصل الحادي والثلاثون: تَسْرِيبُ الْمِيَاهِ وَنِيكَةُ السَّبَّاكِ
حَصَلَ تَسْرِيبُ مِيَاهٍ فِي مَنْزِلِ رَامِيشْ وَفِيلَامَا – انْفَجَرَ خَزَانُ الْحَمَّامِ، أَغْرَقَ الْجُدْرَانَ وَالسَّرِيرَ وَمَلَابِسَ فِيلَامَا الْمَعْرُوضَةَ. شَفَتْ عَنْ كَسِّهَا وَعَانَتِهَا وَنَهْدَيْهَا وَحَلْمَتَيْهَا الدَّاكْنَتَيْنِ – الْمَاءُ يَلْمَعُ عَلَى جَسْدِهَا الْعَارِي، كَسُّهَا الْمُحْلَقُ يَبْرُزُ بَيْنَ فَخْذَيْهَا الْمُبْلَلَتَيْنِ. لَمَّا انْصَرَفَ رَامِيشْ إِلَى عَمَلِهِ، اسْتَدْعَتْ السَّبَّاكَ لِإِصْلَاحِ الْمَشْكِلَةِ.
ارتَدَتْ رُوبًا قَصِيرًا أَحْمَرَ عَلَى الْلَّحْمِ – يَكَادُ يَكْشِفُ طِيزَهَا وَنَهْدَيْهَا كُلَّهُمَا. جَاءَ بْرَانِيتْ (٢٥ عامًا، شَابٌّ عَضْلِيٌّ ذُو وَشْمٍ عَلَى ذِرَاعِهِ، عَيْنَانِ حَادَّتَانِ)، صَعِدَ إِلَى السُّطُوحِ وَأَصْلَحَ الْمَشْكِلَةَ فِي خَزَانِ الْمِيَاهِ وَتَوْصِيلَاتِهِ. أَثَارَتْهُ شَبَابُهُ – رَأَتْ عَضْلَاتِهِ تَتَحَرَّكُ تَحْتَ قَمِيصِهِ الْمُبْلَلِ – دَلَكَتْ كَسَّهَا حَتَّى أَنْزَلَتْ عَسَلَهَا، رَطْبَتُهَا تَسِيلُ عَلَى فَخْذَيْهَا: يَا لَهُ مِنْ سَبَّاكٍ حَارٍّ… أُرِيدُ إِيرَهُ!
نَزَلَ إِلَى الْمَنْزِلِ، أَصْلَحَ مَوَاسِيرَ الْمِيَاهِ. جَعَلَهَا تَنْحَنِي أَسْفَلَ حَوْضِ الْمَطْبَخِ – رَأَى كَسَّهَا وَمُؤَخَّرَتَهَا بِوُضُوحٍ، الرُّوبُ مَرْفُوعٌ، شَفْرَتَاهَا الْمُورَقَتَانِ الْمُتَهَدْلَتَانِ مَعْرُوضَتَانِ. جَعَلَهَا تَفْتَحُ مِيَاهَ الصَّنْوْبَرِ وَهُوَ يَصْلِحُ الْمَوَاسِيرَ أَسْفَلَهَا – رَأَى عَانَتَهَا وَشَعْرَ عَانَتِهَا الْكَثِيفَ وَشَفَاهَ كَسِّهَا الْمُبْلَلَةَ أَمَامَ وَجْهِهِ، رَائِحَةُ شَهْوَتِهَا تَمْلَأُ الْهَوَاءَ. بَدَأَ يَمُدُّ أَصَابِعَهُ يَدَاعِبُ كَسَّهَا – يَدْخُلُ وَاحِدَةً فِي الْمَهْبَلِ، يَدْلُكُ الْبَضْرَ: “مُبْتَلَّةٌ يَا حَسْنَاءُ!”
انْفَجَرَ الصَّنْوْبَرُ وَأَغْرَقَهُمَا! خَلَعَ مَلَابِسَهُ لِيَصْبَحَ عَارِيًا – إِيرُهُ الْكَبِيرُ مُنْتَصِبٌ كَعَصًا. خَلَعَ رُوبَهَا رَغْمَ اعْتِرَاضِهَا بِدَعْوَى: “خَائِفٌ أَنْ تَصِيبِي الْبَرْدَ!” أَخْبَرَهَا: “لَوْ سَمَحْتِ لِي بِمُضَاجَعَتِكِ… أَخْفِضُ تَكْلِفَةَ السَّبَّاكَةِ كَثِيرًا!” وَافَقَتْ بِشَهْوَةٍ: “تَعَالَ يَا بْرَانِيتْ!”
بَدَأَتْ تَمْصُّ إِيرَهُ بِعُمْقٍ – رَكَعَتْ عَلَى الْأَرْضِيَّةِ الْمَبْلَلَةِ، رَأْسُهَا يَهْبِطُ حَتَّى بَلْعُومِهَا، لِسَانُهَا يَدْلُكُ الْخُصْيَتَيْنِ الْمُتَدَلِّيَتَيْنِ: “أَهْ… فَمُكِ سَاخِنٌ!” أَجْلَسَهَا عَلَى مَائِدَةِ الْمَطْبَخِ، بَدَأَ يَدَاعِبُ وَيَلْحِسُ كَسَّهَا – لِسَانُهُ يَغُوصُ فِي الشَّفْرَتَيْنِ الْمُتَهَدْلَتَيْنِ، يَمْصِصُ الْبَضْرَ بِأَسْنَانِهِ، أَصَابِعُهُ تَدْخُلُ الْمَهْبَلَ: “طَعْمُكِ أَحْلَى مِنْ مَاءِ الصَّنْوْبَرِ!”
دَفَعَ إِيرَهُ فِي كَسِّهَا فِي الْوَضْعِ التَّبْشِيرِيِّ – سَاقَاهَا مُفَرَّجَتَانِ عَلَى الْمَائِدَةِ، إِيرُهُ يَغُوصُ بِعُنْفٍ فِي أَعْمَاقِهَا، يَصْطَدِمُ بِشَفْرَتَيْهَا، يَدَاهُ تَعْصِرَانِ نَهْدَيْهَا الْكَبِيرَتَيْنِ: “كَسُّكِ ضَيِّقٌ يَا عَاهِرَةُ!” بَدَأَ يَنِيكُهَا فِي الْوَضْعِ الْكَلْبِيِّ – انْحَنَتْ عَلَى الْمَائِدَةِ، طِيزُهَا مَعْرُوضَةٌ، إِيرَهُ يَصْطَدِمُ بِفَلْقَتَيْهَا الْمُبْلَلَتَيْنِ. دَفَعَ إِيرَهُ فِي شِرْجَهَا وَاسْتَمَرَّ فِي نِيكِهَا – يَغُوصُ بِعُنْفٍ فِي الْفَتْحَةِ الْضَيِّقَةِ، يَدَاهُ تَعْصِرَانِ طِيزَهَا: “طِيزُكِ أَضْيَقْ!”
أَخِيرًا أَخْرَجَ إِيرَهُ وَقَذَفَ فِي فَمِهَا – مَنِيهُ الْوَفِيرَ الْغَزِيرَ يَتَفَجَّرُ فِي بَلْعُومِهَا، ابْتَلَعَتْهُ كُلَّهُ بِتَلَذُّذٍ، لِسَانُهَا يَلْحِسُ الْقَطْرَاتِ الْبَاقِيَةَ: “شُكْرًا يَا بْرَانِيتْ!” أَعْطَتْهُ مَلَابِسَهُ مَغْسُولَةً وَمُجَفَّفَةً، ارتَدَاهَا، وَأَعْطَتْهُ الْمَبْلَغَ الْمُخْفَضَ. بِبَقِيَّةِ الْمَبْلَغِ جَلَبَتْ مُنَظِّفِينَ لِيُنَظِّفُوا الْمَنْزِلَ وَيُعِيدُوهُ كَمَا كَانَ.
جَلَسَتْ فِيلَامَا تَلْهَثُ، طَعْمُ مَنِيهِ فِي فَمِهَا: تَسْرِيبُ مِيَاهٍ… أَمْ تَسْرِيبُ شَهْوَةٍ؟ بْرَانِيتْ نَيَكَ كَسِّي وَطِيزِي مَجَّانًا!
يَنْتَهِي الْفَصْلُ
الفصل الثانى والثلاثون. فيلاما تمص اير زوجها راميش وهو متعجل للذهاب الى العمل حتى قذف منيه على وجهها. ثم اغلق بنطلونه وكان يرتدى البذلة الكاملة وانصرف الى عمله. هاتفت سوشيترا ام بابو فيلاما طالبة منها ان تاتى الى منزلها لتساعدها وهى تعد المشروبات من اجل مباراة بابو فى كرة القدم. وبينما فيلاما تساعد سوشيترا. تسلل اليه بابو وطلب منها ان تمص ايره ليشعر بالهدوء قبل المباراة المهمة. وذهب بابو الى الاستاد وبدات المباراة ولكنه شاهد انشول يتكلم مع فيلاما فاغتاظ وضرب لاعبا فطرده الحكم من المباراة. وكان انشول يشكو لفيلاما انه انفصل عن حبيبته واخذته فيلاما الى غرفة تبديل الملابس لترفه عنه وبدات تمص ايره. وكان بابو يتوعده بعد طرده من المباراة. وكشفت نهديها ووضعت ايره بين نهديها. ثم فاجاهما بابو ولكم انشول. لكن فيلاما اصلحت بينهما وقررت امتاعهما سويا. ولكمه انشول وردت فيلاما بقذف مواد مطفاة الحريق فى وجهيهما ليهدآ. بدات تمص اير بابو وكان انشول يلحس كسها. ثم دفع انشول ايره فى كسها وهى لا تزال تمص اير بابو فى الوضع الكلبى. وانزل منيه فى اعماق كس فيلاما. وشجعه بابو فقرر انشول التبديل معه واصبحت فيلاما تمص اير انشول بينما اتخذ بابو مكانه خلف فيلاما يدفع ايره فى كسها. ثم قذفا منيهما على وجه فيلاما. وارتدى الجميع ملابسه. وشكرت سوشيترا فيلاما. واصبح انشول وبابو صديقين.
الفصل الثاني والثلاثون: نِيكَةُ الْمُصَالَحَةِ فِي غُرْفَةِ التَّبْدِيلِ
فِي غُرْفَةِ النَّوْمِ، مَصَّتْ فِيلَامَا إِيرَ زَوْجِهَا رَامِيشْ بِعُمْقٍ – رَكَعَتْ أَمَامَهُ وَهُوَ مُتَعَجِّلٌ لِلْعَمَلِ، رَأْسُهَا يَهْبِطُ حَتَّى بَلْعُومِهِ، لِسَانُهَا يَدْلُكُ الْخُصْيَتَيْنِ – حَتَّى قَذَفَ مَنِيهِ عَلَى وَجْهِهَا، يَغْطِي شَفَتَيْهَا وَخَدَّيْهَا بِبَحْرٍ أَبْيَضَ سَاخِنٍ. أَغْلَقَ بِنْطَالَهُ وَهُوَ يَرْتَدِي الْبَذْلَةَ الْكَامِلَةَ، انْصَرَفَ إِلَى عَمَلِهِ: “شُكْرًا يَا حَبِيبَتِي!” مَنِيُّهُ عَلَى وَجْهِي… وَهُوَ يَذْهَبُ! فَكَّرَتْ بِضَحْكَةٍ.
هَاتَفَتْهَا سُوشِيرْتَا (أُمُّ بَابُو): “تَعَالَيْ يَا فِيلَامَا… أَسَاعِدِينِي فِي تَحْضِيرِ الْمَشْرُوبَاتِ لِمُبَارَاةِ بَابُو فِي كُرَةِ الْقَدَمِ!” ذَهَبَتْ فِيلَامَا، وَبَيْنَمَا تُسَاعِدُ سُوشِيرْتَا فِي الْمَطْبَخِ، تَسَلَّلَ إِلَيْهَا بَابُو: “مَصِّي إِيرِي… أَشْعُرُ بِالْهُدُوءِ قَبْلَ الْمُبَارَاةِ الْمُهِمَّةِ!” مَصَّتْهُ بِسُرْعَةٍ خَلْفَ الْبَابِ – لِسَانُهَا يَدْلُكُ الرَّأْسَ – حَتَّى قَذَفَ فِي فَمِهَا، ابْتَلَعَتْهُ: “حَظًّا سَعِيدًا يَا بَطَلْ!”
ذَهَبَ بَابُو إِلَى الْإِسْتَادِ، بَدَأَتِ الْمُبَارَاةُ. لَكِنَّهُ شَاهَدَ أَنْشُولْ يَتَكَلَّمُ مَعَ فِيلَامَا فِي الْمَبْصَرِ، اغْتَاظَ وَضَرَبَ لَاعِبًا – طَرَدَهُ الْحَكَمُ! كَانَ أَنْشُولْ يَشْكُو لَهَا: “انْفَصَلْتُ عَنْ نِيتِي… أَحْتَاجُ تَرْفِيهًا!” أَخَذَتْهُ إِلَى غُرْفَةِ تَبْدِيلِ الْمَلَابِسِ، بَدَأَتْ تَمْصُّ إِيرَهُ غَيْرَ الْمَخْتَانِ – رَأْسُهَا يَهْبِطُ، لِسَانُهَا يَسْحَبُ الْجِلْدَةَ: “أَهْ… فِيلَامَا!”
كَانَ بَابُو يَتَوَعَّدُهُ بَعْدَ طَرْدِهِ. كَشَفَتْ نَهْدَيْهَا وَوَضَعَتْ إِيرَ أَنْشُولْ بَيْنَهُمَا – ضَغَطَتْهُمَا كَسَنْدْوِيقٍ دَافِئٍ، صَاعِدَةً وَهَبْطَةً، تَمْصِصُ الرَّأْسَ. فَاجَأَهُمَا بَابُو وَلَكَمَ أَنْشُولْ! لَكِنْ أَصْلَحَتْ فِيلَامَا بَيْنَهُمَا: “قَرَّرْتُ أَمْتِعَكُمَا سَوَاءً!” لَكَمَ أَنْشُولْ رَدَّ، رَدَّتْ فِيلَامَا بِقَذْفِ مَوَادِ مُطْفِئَةِ الْحَرِيقِ فِي وَجْهَيْهِمَا: “هَدِّئُوا يَا كَلْبَيْنِ!”
بَدَأَتْ تَمْصُّ إِيرَ بَابُو بِعُمْقٍ – رَأْسُهَا عَلَى إِيرِهِ الْكَبِيرِ – بَيْنَمَا أَنْشُولْ يَلْحِسُ كَسَّهَا، لِسَانُهُ يَغُوصُ فِي الشَّفْرَتَيْنِ الْمُبْلَلَتَيْنِ. دَفَعَ أَنْشُولْ إِيرَهُ فِي كَسِّهَا فِي الْوَضْعِ الْكَلْبِيِّ – طِيزُهَا مَعْرُوضَةٌ، إِيرَهُ يَغُوصُ بَيْنَمَا هِيَ لا تَزَالُ تَمْصُّ إِيرَ بَابُو – حَتَّى أَنْزَلَ مَنِيهِ فِي أَعْمَاقِ كَسِّ فِيلَامَا، يَمْلَأُهَا. شَجَّعَهُ بَابُو: “تَبَدَّلْ مَعِي!”
قَرَّرَ أَنْشُولْ الْتَّبْدِيلَ – أَصْبَحَتْ فِيلَامَا تَمْصُّ إِيرَ أَنْشُولْ، بَيْنَمَا اتَّخَذَ بَابُو مَكَانَهُ خَلْفَ فِيلَامَا وَدَفَعَ إِيرَهُ فِي كَسِّهَا بِعُنْفٍ، يَصْطَدِمُ بِفَلْقَتَيْهَا: “كَسُّكِ يَمْلَأُنِي يَا عَاهِرَةُ!” قَذَفَا مَنِيهِمَا عَلَى وَجْهِ فِيلَامَا – يَتَفَجَّرَانِ كَشَوْهَدَيْنِ أَبْيَضَيْنِ، يَغْطِيَانِ عَيْنَيْهَا وَشَفَتَيْهَا، بَلَعَتْ قَسْمًا بِلَذَّةٍ.
ارتَدَى الْجَمِيعُ مَلَابِسَهُمْ. شَكَرَتْهَا سُوشِيرْتَا: “أَنْتِ فَاجِئْتِيْنِي بِالْمَشْرُوبَاتِ!” أَصْبَحَ أَنْشُولْ وَبَابُو صَدِيقَيْنِ – يَضْحَكَانِ: “فِيلَامَا صَالِحَتْ بَيْنَنَا… بِكَسِّهَا!”
عَادَتْ فِيلَامَا تَلْهَثُ، مَنِيهِمَا عَلَى وَجْهِهَا: مُصَالَحَةٌ ثَلَاثِيَّةٌ… أَنْشُولْ وَبَابُو نَيَكَا كَسِّي مَعًا!
يَنْتَهِي الْفَصْلُ
الفصل الثالث والثلاثون توفيت زوجة مدير راميش وحضر راميش وفيلاما الجنازة وكان المدير وابنه الشاب نافاج حاضرين واخرين فى الجنازة. كان نافاج حزينا على امه. وانصرف ابوه مع زميل له للحديث فى العمل. ولاحظ نافاج جمال فيلاما ولم يعلم من هى. ولاحظت هى صعوده الى غرفته وتتبعته فوجدته يبكى. وبدات تواسيه. وسالها من هى فاخبرته. وعلمت من هو. وعانقته وفوجئت بايره ينتصب ويرتطم بخصرها. ثم بدا يقبل عنقها. ابعدته واخبرته انها متزوجة وهذا لا يجوز. ولكنه اخبرها انه حزين جدا ويريد منها ان تساعده ولما وجدته فى حزن عميق. اخرجت ايره من بنطلونه وبدات تدلكه وتمصه. حتى قذف فى فمها. وارادت الانصراف ولكنه توسل لها ان ينيكها فابوه فى عمله واخته لعلها تتناك من احد الخدم ولا يوجد سواهما هو وهى. فاغلقت الباب بالمفتاح احتياطيا وبدات تتجرد من ساريها وما تحته امامه. حتى اصبحت عارية تماما واستلقت على الفراش فنزل يلحس كسها ثم دفع ايره فى كسها فى الوضع التبشيرى. ولكنه شعر بالحزن مرة اخرى فاحاطته بحنانها ووضعت ايره بين نهديها. ومصته ثم بدا يضاجعها فى الوضع الكلبى. ثم استلقى وجلست بكسها على ايره وهى تواجهه ودفع ايره فى شرجها فى وضع الفارسة. ثم استلقت على بطنها ودفع ايره فى شرجها فى وضع الكلب الكسول. ثم قذف منيه على ردفيها. ارتديا ملابسهما وسالها عن اسم زوجها ليكافاه. فاخبرته. وقبل شفتيها. ثم انصرف كل منهما الى حاله وعادت فيلاما الى زوجها راميش.
الفصل الثالث والثلاثون: نِيكَةُ التَّوَاسِي فِي الْجِنَازَةِ
تُوُفِّيَتْ زَوْجَةُ مُدِيرِ رَامِيشْ، فَحَضَرَ رَامِيشْ وَفِيلَامَا الْجِنَازَةَ فِي الْبَيْتِ الْكَبِيرِ. كَانَ الْمُدِيرُ وَابْنُهُ الشَّابُّ نَافَاجْ (٢٢ عامًا، طَوِيلُ الْقَامَةِ ذُو عَيْنَيْنِ حَزِينَتَيْنِ) وَآخَرُونَ حَاضِرِينَ. كَانَ نَافَاجْ حَزِينًا جِدًّا عَلَى أُمِّهِ، يَبْكِي خَفِيفًا. انْصَرَفَ أَبُوهُ مَعَ زَمِيلٍ لِلْحَدِيثِ فِي الْعَمَلِ، تَارِكًا نَافَاجْ وَحْدَهُ.
لَاحَظَ نَافَاجْ جَمَالَ فِيلَامَا – سَارِيهَا الأَسْوَدُ يُبَرْزُ نَهْدَيْهَا الْكَبِيرَيْنِ وَطِيزَهَا – وَلَمْ يَعْلَمْ مَنْ هِيَ. لَاحَظَتْ هِيَ صُعُودَهُ إِلَى غُرْفَتِهِ، تَتَبَّعَتْهُ فَوَجَدَتْهُ يَبْكِي عَلَى السَّرِيرِ. بَدَأَتْ تُوَاسِيهِ: “لاَ تَبْكِ يَا وَلَدِي… أُمُّكِ فِي الْجَنَّةِ!” سَأَلَهَا: “مَنْ أَنْتِ؟” أَخْبَرَتْهُ: “أَنَا فِيلَامَا… زَوْجَةُ رَامِيشْ مُدِيرِ أَبِيكَ!” عَلِمَتْ مَنْ هُوَ.
عَانَقَتْهُ، فَوْجِئَتْ بِإِيرَهِ يَنْتَصِبُ وَيَرْتَطِمُ بِخَصْرِهَا تَحْتَ بِنْطَالِهِ. بَدَأَ يَقْبِلُ عُنُقَهَا بِشَهْوَةٍ. أَبْعَدَتْهُ: “أَنَا مُتَزَوِّجَةٌ… هَذَا لَا يَجُوزُ!” لَكِنَّهُ قَالَ: “أَنَا حَزِينٌ جِدًّا… أَرْجُوكِ سَاعِدِينِي!” وَجَدَتْهُ فِي حُزْنٍ عَمِيقٍ، أَخْرَجَتْ إِيرَهُ مِنْ بِنْطَالِهِ وَبَدَأَتْ تَدْلُكُهُ وَتَمْصُّهُ – يَدَاهَا تَسْحَبَانِ الْجِلْدَةَ، لِسَانُهَا يَمْصِصُ الرَّأْسَ – حَتَّى قَذَفَ فِي فَمِهَا، ابْتَلَعَتْ مَنِيهِ الْوَفِيرَ بِحَنَانٍ: “هَدِّئْ الْآنَ!”
أَرَادَتْ الْانْصِرَافَ، لَكِنَّهُ تَوَسَّلَ: “أَنِيكُكِ… أَبِي فِي الْعَمَلِ، أُخْتِي لَعَلَّهَا تَتْنَاكُ مِنْ وَاحِدٍ مِنَ الْخَدَمِ… لَا يُوجَدُ سِوَاهُمَا أَنَا وَأَنْتِ!” أَغْلَقَتْ الْبَابَ بِالْمِفْتَاحِ احْتِيَاطِيًّا، بَدَأَتْ تَتَجَرَّدُ مِنْ سَارِيهَا وَمَا تَحْتَهُ أَمَامَهُ – أَصْبَحَتْ عَارِيَةً تَامًّا، نَهْدَاهَا تَرْتَدَّانِ، كَسُّهَا مُبْتَلًّا. اسْتَلْقَتْ عَلَى الْفِرَاشِ، نَزَلَ يَلْحِسُ كَسَّهَا – لِسَانُهُ يَغُوصُ فِي الشَّفْرَتَيْنِ، يَمْصِصُ الْبَضْرَ – ثُمَّ دَفَعَ إِيرَهُ فِي كَسِّهَا فِي الْوَضْعِ التَّبْشِيرِيِّ، سَاقَاهَا مُحْتَضِنَتَانِ خَصْرَهُ، يَغْرَسُ بِعُنْفٍ: “أَهْ… كَسُّكِ يُنْسِينِي حُزْنِي!”
لَكِنَّهُ شَعَرَ بِالْحُزْنِ مَرَّةً أُخْرَى، أَحَاطَتْهُ بِحَنَانِهَا وَوَضَعَتْ إِيرَهُ بَيْنَ نَهْدَيْهَا – ضَغَطَتْهُمَا، صَاعِدَةً وَهَبْطَةً، تَمْصِصُ الرَّأْسَ: “أَنَا هُنَا يَا حَبِيبِي!” بَدَأَ يُضَاجِعُهَا فِي الْوَضْعِ الْكَلْبِيِّ – طِيزُهَا مَعْرُوضَةٌ، إِيرَهُ يَصْطَدِمُ بِفَلْقَتَيْهَا. اسْتَلْقَى وَجَلَسَتْ بِكَسِّهَا عَلَى إِيرِهِ تُوَاجِهُهُ (فَارِسَةٌ)، ثُمَّ دَفَعَ إِيرَهُ فِي شِرْجَهَا فِي وَضْعِ الْفَارِسَةِ – صَاعِدَةً وَهَبْطَةً، طِيزُهَا تَتَأَوَّهُ. اسْتَلْقَتْ عَلَى بَطْنِهَا وَدَفَعَ إِيرَهُ فِي شِرْجَهَا فِي وَضْعِ الْكَلْبِ الْكَسْلَانِ – يَنِيكُهَا شِرْجِيًّا بِبُطْءٍ حَتَّى يَهْدَأَ. قَذَفَ مَنِيهِ عَلَى رَدْفَيْهَا – يَغْطِيهِمَا بِبَحْرٍ أَبْيَضَ سَاخِنٍ يَسِيلُ بَيْنَ فَخْذَيْهَا.
ارتَدَيَا مَلَابِسَهُمَا، سَأَلَهَا: “اسْمُ زَوْجِكِ لِأُكَافِئَهُ!” أَخْبَرَتْهُ: “رَامِيشْ!” قَبَّلَ شَفَتَيْهَا بِشَوْقٍ: “أَنْتِ مَلَائِكَتِي!” انْصَرَفَ كُلٌّ إِلَى حَالِهِ، عَادَتْ فِيلَامَا إِلَى زَوْجِهَا رَامِيشْ فِي الْجِنَازَةِ، تَلْهَثُ بِسَرِيرَةٍ: نَافَاجْ نَيَكَ كَسِّي وَطِيزِي فِي غُرْفَةِ أُمِّهِ الْمَيِّتَةِ… تَوَاسِيْتُهُ بِجَسْدِي!
يَنْتَهِي الْفَصْلُ
الفصل الرابع والثلاثون فيلاما تستقل القطار وتودع زوجها راميش متجهة الى بلدة ومنزل اختها الصغرى الحبلى مرة اخرى وزوجها سوريا. وهى بالقطار تتذكر لقاءاتها مع سوريا سوريش ومع اخيه ايضا فى عدة فصول سابقة. بالتفاصيل الجنسية كلها. رحب بها سوريا وزوجته اختها. ثم تعبت اختها. واستلقت بالفراش. وانتهز سوريا الفرصة فاخرج ايره لفيلاما لتدلكه وتمصه. ثم استلقت فيلاما وبدا سوريا يضاجعها فى الوضع التبشيرى. وطوقت ظهره بساقيها. ثم بدا يضاجعها فى الوضع الكلبى. ثم دفع ايره فى شرجها بعدما ناكها قليلا فى كسها واستمرا فى الوضع الكلبى. ثم اغرق مؤخرتها بمنيه وقذفه.
الفصل الرابع والثلاثون: عَوْدَةٌ إِلَى سُورِيَا وَنِيكَةٌ حَامِلَةٌ
اسْتَقَلَّتْ فِيلَامَا الْقِطَارَ، تُوَدِّعُ زَوْجَهَا رَامِيشْ بِقُبْلَةٍ سَرِيعَةٍ: “سَأَزُورُ أُخْتِي الصَّغْرَى الْحَامِلَ مَرَّةً أُخْرَى!” اتَّجَهَتْ إِلَى الْبَلْدَةِ وَمَنْزِلِ أُخْتِهَا رَانِي (الْحَامِلَ بِالشَّهْرِ السَّادِسِ) وَزَوْجِهَا سُورِيَا (٣٥ عامًا، عَضْلِيٌّ ذُو إِيرٍ كَبِيرٍ). بَالْقِطَارِ، تَتَذَكَّرَ لِقَاءَاتِهَا مَعَ سُورِيَا وَأَخِيهِ سُورِيشْ بِكُلِّ التَّفَاصِيلِ الْجِنْسِيَّةِ:
| الْفَصْل | الرَّجُل | التَّفَاصِيلُ الْجِنْسِيَّةُ الْكَامِلَةُ |
| 3 | سُورِيَا | مَطْبَخُ رَانِي: مَصَّ إِيرَهُ، نِيكَةٌ كَلْبِيَّةٌ عَلَى الْأَرْضِيَّةِ، قَذَفَ فِي كَسِّهَا. |
| 8 (هُولِي) | سُورِيَا | سَكْرَانَةٌ: نِيكَةٌ طَاوِلَةٌ، فَارِسَةٌ، قَذَفَ بَيْنَ نَهْدَيْهَا. |
| 9 | سُورِيَا + فِيبِينْ | إِيلَاجٌ مُزْدَوِجْ: سُورِيَا فِي كَسِّهَا، فِيبِينْ فِي طِيزِهَا، قَذَفَا دَاخِلَهَا. |
| 4 | سُورِيشْ | كُوْخْ: مَصَّ إِيرَهُ، نِيكَةٌ خَلْفِيَّةٌ، قَذَفَ عَلَى طِيزِهَا. |
| 9 | سُورِيشْ | ثَلَاثِيٌّ: نِيكَةٌ كَلْبِيَّةٌ، قَذَفَ فِي فَمِهَا. |
سُورِيَا… إِيرُهُ مَلَأَ كَسِّي ثَلَاثَ مَرَّاتٍ! سُورِيشْ… طِيزِي لَهُ! أَخَوَاهُ نَيَكَانِي مَعًا! كَسُّهَا يَبْلَلُ تَحْتَ سَارِيهَا الْأَزْرَقِ.
رَحَّبَ بِهَا سُورِيَا وَرَانِي: “أَهْلًا يَا أُخْتِي!” لَكِنَّ رَانِي تَعَبَتْ وَاسْتَلْقَتْ عَلَى الْفِرَاشِ لِلرِّاحَةِ، تَارِكَةً إِيَّاهُمَا وَحْدَهُمَا. انْتَهَزَ سُورِيَا الْفُرْصَةَ، أَخْرَجَ إِيرَهُ الْكَبِيرَ لِفِيلَامَا: “دَلِّكِيهِ وَمَصِّيهِ يَا حَسْنَاءُ!” بَدَأَتْ تَدْلُكُهُ بِيَدَيْهَا النَّاعِمَتَيْنِ – تَسْحَبُ الْجِلْدَةَ، تَعْصِرُ الْخُصْيَتَيْنِ – ثُمَّ تَمْصُّهُ بِعُمْقٍ، رَأْسُهَا يَهْبِطُ حَتَّى بَلْعُومِهَا، لِسَانُهَا يَدْلُكُ الرَّأْسَ الْمُحْمَرَّ: “أَهْ… فَمُكِ كَالْعَسَلِ!”
اسْتَلْقَتْ فِيلَامَا عَلَى السَّرِيرِ جَانِبَ رَانِي النَّائِمَةِ، بَدَأَ سُورِيَا يُضَاجِعُهَا فِي الْوَضْعِ التَّبْشِيرِيِّ – سَاقَاهَا مُفَرَّجَتَانِ، إِيرَهُ يَغُوصُ بِعُنْفٍ فِي أَعْمَاقِ كَسِّهَا، طَوَّقَتْ ظَهْرَهُ بِسَاقَيْهَا، كَعْبَاهَا تَضْغَطَانِ مُؤَخَّرَتَهُ: “أَعْمِقْ يَا سُورِيَا… نِيكْنِي كَمَرَّةِ هُولِي!” يَصْطَدِمُ بِشَفْرَتَيْهَا، يَدَاهُ تَعْصِرَانِ نَهْدَيْهَا الْكَبِيرَتَيْنِ.
بَدَأَ يُضَاجِعُهَا فِي الْوَضْعِ الْكَلْبِيِّ – انْحَنَتْ عَلَى كُلْبِ رَانِي، طِيزُهَا مَعْرُوضَةٌ أَمَامَهُ، إِيرَهُ يَصْطَدِمُ بِفَلْقَتَيْهَا الْمُمْتَلِئَتَيْنِ، يَدَاهُ تَسْحَبَانِ شَعْرَهَا: “طِيزُكِ أَضْيَقْ مِنْ كَسِّ رَانِي الْحَامِلَةِ!” دَفَعَ إِيرَهُ فِي شِرْجَهَا بَعْدَ نِيكَةٍ قَلِيلَةٍ فِي كَسِّهَا، وَاسْتَمَرَّ فِي الْوَضْعِ الْكَلْبِيِّ – يَغُوصُ بِعُنْفٍ فِي الْفَتْحَةِ الْضَيِّقَةِ، أَصَابِعُهُ تَدْلُكُ بَضْرَهَا مِنَ الْأَمَامِ: “شِرْجُكِ يَمْصُصُ إِيرِي!”
أَغْرَقَ مُؤَخَّرَتَهَا بِمَنِيهِ وَقَذَفَهُ – يَتَفَجَّرُ الْوَفِيرُ الْغَزِيرُ فِي أَعْمَاقِ شِرْجِهَا، يَفْضُوحُ مِنْهَا كَشَوْهَدٍ أَبْيَضَ سَاخِنٍ يَسِيلُ بَيْنَ فَلْقَتَيْهَا وَعَلَى فَخْذَيْهَا. اسْتَلْقَتْ تَلْهَثُ جَانِبَ أُخْتِهَا النَّائِمَةِ، مَنِيهُ يَقْطُرُ مِنْ طِيزِهَا: سُورِيَا نَيَكَ كَسِّي وَشِرْجِي… بَيْنَمَا أُخْتِي حَامِلَةٌ جَانِبَنَا!
يَنْتَهِي الْفَصْلُ
الفصل الخامس والثلاثون كان راميش يقود سيارته وبجواره فيلاما واخرجت ايره وبدات تمصه حتى قذف منيه على وجهها. لكنه غفل عن الطريق فصدام سائحا شابا على دراجته يدعى ساشين وكسر ذراعيه. ذهب الثلاثة الى المشفى. حيث خرج راميش وفيلاما بخدو بسيطة بينما كسر ذراعى ساشين وهو سائح واسرته بعيدة فاشفقت عليه فيلاما وقررت ان يبقى معهما بالمنزل حتى يشفى كتعويض عما كانا سببا فيه. وبدات تطعمه فى المنزل. ثم قررت تحميمه فلما رات ايره منتصبا قال لها كنت اود ان ادلك ايرى وارتاح ولكن كما ترين ذراعى مجبسان ومكسوران فقررت تدليك ايره حتى قذف على وجهها. ثم جففته من الاستحمام واستند عليها واستلقى على الفراش واطعمته. وانتصب ايره مرة اخرى فطلب منها ان تمصه وفعلت حتى قذف على وجهها مرة اخرى. ولكن ظل منتصبا فقررت ان تريحه بكسها وتجردت من ساريها وما تحته ولحس كسها وجلست بكسها على ايره وهى تواجهه بوضع الفارسة. حتى قذف وملا مهبلها وكسها اخيرا بمنيه الغزير الوفير.
الفصل الخامس والثلاثون: سَائِحٌ مَكْسُورُ الذِّرَاعَيْنِ وَنِيكَةُ التَّعْوِيضِ
كَانَ رَامِيشْ يَقُودُ السَّيَّارَةَ، وَبِجَانِبِهِ فِيلَامَا بِسَارِي أَحْمَرَ مُثِيرٍ. أَخْرَجَتْ إِيرَهُ وَبَدَأَتْ تَمْصُّهُ بِعُمْقٍ – رَأْسُهَا يَهْبِطُ حَتَّى بَلْعُومِهِ، لِسَانُهَا يَدْلُكُ الْخُصْيَتَيْنِ، يَدَاهَا تَعْصِرَانِ الْجِذْعَ – حَتَّى قَذَفَ مَنِيهِ عَلَى وَجْهِهَا، يَغْطِي شَفَتَيْهَا وَخَدَّيْهَا بِبَحْرٍ أَبْيَضَ سَاخِنٍ. لَكِنَّهُ غَفَلَ عَنِ الطَّرِيقِ، فَصَادَمَ سَائِحًا شَابًّا عَلَى دَرَّاجَتِهِ اسْمُهُ سَاشِنْ (٢٣ عامًا، نَحِيلٌ ذُو عَيْنَيْنِ خَضْرَاوَيْنِ، سَائِحٌ أَجْنَبِيٌّ) وَكَسَرَ ذِرَاعَيْهِ.
ذَهَبَ الثَّلَاثَةُ إِلَى الْمُشْفَى – خَرَجَ رَامِيشْ وَفِيلَامَا بِخَدْوَ بَسِيطَةٍ (كَدْحَتَانِ فَقَطْ)، بَيْنَمَا كَسَرَ ذِرَاعَىْ سَاشِنْ وَجَبِسَتَاهُمَا. أَسْرَتُهُ بَعِيدَةٌ، أَشْفَقَتْ عَلَيْهِ فِيلَامَا: “يَبْقَى مَعَنَا فِي الْمَنْزِلِ حَتَّى يَشْفَى… تَعْوِيضًا عَمَّا كُنَّا سَبَبًا فِيهِ!” وَافَقَ رَامِيشْ.
فِي الْمَنْزِلِ، بَدَأَتْ تُطْعِمُهُ بِمِلْعَقَةٍ – تَدْخُلُ فَمَهُ بِالْأَرُزِّ وَالْخُضْرَاوَاتِ، شَفَتَاهَا تَلْمَحَانِ يَدَهَا. قَرَّرَتْ تَحْمِيمَهُ – خَلَعَتْ مَلَابِسَهُ، وَحْدَهُ عَارِيًا تَحْتَ الْمَاءِ السَّاخِنِ. لَمَّا رَأَتْ إِيرَهُ مُنْتَصِبًا – كَبِيرًا وَمُحْمَرًّا – قَالَ لَهَا: “كُنْتُ أُودُّ أَنْ أَدْلُكَ إِيرِي وَأَرْتَاحْ… لَكِنْ كَمَا تَرَيْنَ ذِرَاعَايَ مَجْبُوسَتَانِ وَمَكْسُورَتَانِ!” قَرَّرَتْ تَدْلِيكَ إِيرَهِ بِيَدَيْهَا النَّاعِمَتَيْنِ – تَسْحَبُ الْجِلْدَةَ، تَعْصِرُ الْخُصْيَتَيْنِ – حَتَّى قَذَفَ عَلَى وَجْهِهَا، مَنِيهُ يَسِيلُ عَلَى خَدَّيْهَا وَشَفَتَيْهَا، بَلَعَتْ قَطْرَةً: “هَدِّئْ يَا سَاشِنْ!”
جَفَّفَتْهُ مِنَ الِاسْتِحْمَامِ، اسْتَنَدَ عَلَيْهَا، اسْتَلْقَى عَلَى الْفِرَاشِ وَأَطْعَمَتْهُ – مِلْعَقَةً بِمِلْعَقَةٍ. انْتَصَبَ إِيرَهُ مَرَّةً أُخْرَى، طَلَبَ: “مَصِّيهِ يَا فِيلَامَا!” فَعَلَتْ حَتَّى قَذَفَ عَلَى وَجْهِهَا مَرَّةً أُخْرَى – يَغْطِي عَيْنَيْهَا بِشَوْهَدٍ أَبْيَضَ ثَانِيًا، لِسَانُهَا يَلْحِسُهُ بِلَذَّةٍ. لَكِنَّهُ ظَلَّ مُنْتَصِبًا، فَقَرَّرَتْ: “أَرِيحُكَ بِكَسِّي!”
تَجَرَّدَتْ مِنْ سَارِيهَا وَمَا تَحْتَهُ – أَصْبَحَتْ عَارِيَةً تَامًّا، نَهْدَاهَا تَرْتَدَّانِ. لَحِسَ كَسَّهَا – لِسَانُهُ يَغُوصُ فِي الشَّفْرَتَيْنِ الْمُبْلَلَتَيْنِ، يَمْصِصُ الْبَضْرَ رَغْمَ ذِرَاعَيْهِ الْمَجْبُوسَتَيْنِ. جَلَسَتْ بِكَسِّهَا عَلَى إِيرَهِ تُوَاجِهُهُ فِي وَضْعِ الْفَارِسَةِ – صَاعِدَةً وَهَبْطَةً بِإِيقَاعٍ بَطِيءٍ، إِيرَهُ يَغُوصُ فِي أَعْمَاقِ مَهْبَلِهَا، نَهْدَاهَا أَمَامَ وَجْهِهِ، يَدَاهُ الْمَجْبُوسَتَانِ تَلْمَسَانِ طِيزَهَا: “أَهْ… كَسُّكِ سَاخِنٌ يَا مَلَائِكَةُ!” حَتَّى قَذَفَ وَمَلَأَ مَهْبَلَهَا وَكَسَّهَا أَخِيرًا بِمَنِيهِ الْغَزِيرِ الْوَفِيرِ – يَفْضُوحُ مِنْهَا كَنَهْرٍ أَبْيَضَ يَسِيلُ عَلَى فَخْذَيْهَا وَإِيرَهِ.
اسْتَلْقَتْ جَانِبَهُ تَلْهَثُ، مَنِيهُ يَقْطُرُ مِنْ كَسِّهَا: سَاشِنْ… ذِرَاعَاهُ مَكْسُورَتَانِ، لَكِنْ إِيرَهُ مَلَأَ كَسِّي ثَلَاثَ مَرَّاتٍ! تَعْوِيضٌ حَارٌّ!
يَنْتَهِي الْفَصْلُ
الفصل السادس والثلاثون جلس راميش فى كافتيريا الفندق حيث كانت نسوة يرقصن معا وكان اشوك زوج سافيتا يجلس قريبا وكادت تتشاجر معه النادلة ظنا منها انه من طلب طلبات كثيرة. لكن فوجئت بالشبه الكبير بينه وبين راميش الجالس قريبا. فاعتذرت له. وذهب يتعرف براميش شبيهه. وبدات بينهما المودة وكل منهما يستغرب من الشبه وشاهد كل منهما زوجة الاخر على هاتفه وبعدما سكرا قليلا اقترح اشوك تبادل الزوجات فوافق راميش ولكنه قال فيلاما ملتزمة نوعا ما ولعلها ترفض. طمانه اشوك. وقررا ان يقيما فى غرفتين متجاورتين. ولما عادت سافيتا الى غرفتها مع اشوك بدا يقبلها وكشف نهديها ومصهما. وجردها من كافة ملابسها وقرر تقييدها بالحبال فى الكرسى وعصب عينيها. وبالغرفة الاخرى جعل راميش فيلاما تستلقى على بطنها مقيدة ترتدى ثوبا قصيرا يكشف حتى مؤخرتها وكسها ويغطى نصفها العلوى فقط ومعصوبة العينين. واشار لاشوك فتبادلا الغرفة. وبدا راميش يعطى ايره لفم سافيتا لتمصه ويداعب كسها باصابعه. بينما تجرد اشوك من ملابسه ودفع ديلدو فيبراتور فى اعماق كس فيلاما. وبالوقت نفسه رفع راميش ساقى سافيتا ودفع ايره فى كسها. بينما بدا اشوك ينيك فيلاما فى الوضع الكلبى وكل امراة تظن نائكها زوجها. وناكها اشوك قليلا فى شرجها. ثم جعلها على جنبها وبدا ينيكها فى كسها مجددا. ويمص نهديها. ثم اخرج ايره وقذف فى فمها. وخرج اشوك الى غرفته المجاورة فوجد راميش ينيك سافيتا فى شرجها فى الوضع الكلبى. حتى ملا اعماق شرجها بمنيه الوفير الغزير. وبالنهاية ارتدى الجميع ملابسه وحين انصرفوا من الفندق رحبت فيلاما بصديقتها سافيتا ولم تكن تعلم انها مقيمة معها بنفس الفندق
الفصل السادس والثلاثون: تَبَادُلُ الزَّوْجَاتِ الْمُقَيَّدَتَيْنِ
جَلَسَ رَامِيشْ فِي كَافِتِيرْيَا الْفُنْدُقِ، حَيْثُ كَانَتْ نِسْوَةٌ يَرْقُصْنَ مَعًا بِثِيَابٍ مُثِيرَةٍ. كَانَ أَشُوكْ (زَوْجُ سَافِيتَا، ٣٨ عامًا، شَبِيهٌ تَمَامًا بِرَامِيشْ) جَالِسًا قَرِيبًا، وَكَادَتِ النَّادِلَةُ تَتَشَاجَرُ مَعَهُ ظَنًّا أَنَّهُ مَنْ طَلَبَ طَلَبَاتٍ كَثِيرَةً. لَكِنَّهَا فَوْجِئَتْ بِالشَّبَهِ الْكَبِيرِ بَيْنَهُ وَرَامِيشْ الْجَالِسِ قَرِيبًا، فَاعْتَذَرَتْ: “مَعْلِيشْ يَا سَيِّدِي!” ذَهَبَ أَشُوكْ يَتَعَرَّفُ بِرَامِيشْ شَبِيهِهِ، بَدَأَتْ بَيْنَهُمَا الْمَوَدَّةُ، كُلٌّ يَسْتَغْرِبُ الشَّبَهَ. شَاهَدَ كُلٌّ زَوْجَةَ الْآخَرِ عَلَى هَاتِفِهِ – صُورَةُ فِيلَامَا الْمُثِيرَةِ وَسَافِيتَا (٣٤ عامًا، نَهْدَانِ كَبِيرَانِ).
بَعْدَ أَنْ سَكَرَا قَلِيلًا، اقْتَرَحَ أَشُوكْ تَبَادُلَ الزَّوْجَاتِ: “نُبَادِلْ… لَيْلَةٌ مُمْتِعَةٌ!” وَافَقَ رَامِيشْ لَكِنْ: “فِيلَامَا مُلْتَزِمَةٌ نَوْعًا مَا… لَعَلَّهَا تَرْفُضُ!” طَمَّأَهُ أَشُوكْ: “أَنَا أَعْرِفُ كَيْفَ!” قَرَّرَا الْإِقَامَةَ فِي غُرْفَتَيْنِ مُتَجَاوِرَتَيْنِ.
لَمَّا عَادَتْ سَافِيتَا إِلَى غُرْفَتِهَا مَعَ أَشُوكْ، بَدَأَ يَقْبِلُهَا وَكَشَفَ نَهْدَيْهَا وَمَصَّهُمَا – لِسَانُهُ يَدْلُكُ الْحَلْمَتَيْنِ الدَّاكْنَتَيْنِ. جَرَّدَهَا مِنْ كَافَّةِ مَلَابِسِهَا – أَصْبَحَتْ عَارِيَةً – وَقَرَّرَ تَقْيِيدَهَا بِالْحَبَلِ فِي الْكُرْسِيِّ وَعَصْبَ عَيْنَيْهَا. بِالْغُرْفَةِ الْأُخْرَى، جَعَلَ رَامِيشْ فِيلَامَا تَسْتَلْقِي عَلَى بَطْنِهَا مَقِيدَةً بِثَوْبٍ قَصِيرٍ يَكْشِفُ حَتَّى مُؤَخَّرَتَهَا وَكَسَّهَا وَيُغَطِّي نِصْفَهَا الْعُلْوِيَّ فَقَطْ، مَعْصُوبَةَ الْعَيْنَيْنِ. أَشَارَ لِأَشُوكْ فَتَبَادَلَا الْغُرْفَتَيْنِ.
بَدَأَ رَامِيشْ يَعْطِي إِيرَهُ لِفَمِ سَافِيتَا لِتَمْصُّهُ – دَفَعَهُ فِي بَلْعُومِهَا – وَيَدَاعِبُ كَسَّهَا بِأَصَابِعِهِ، يَدْخُلُ اثْنَتَيْنِ فِي الْمَهْبَلِ الْمُبْلَلِ. بَيْنَمَا تَجَرَّدَ أَشُوكْ مِنْ مَلَابِسِهِ وَدَفَعَ دِيلْدُو فَايْبْرَاتُورْ فِي أَعْمَاقِ كَسِّ فِيلَامَا – يَهْتَزُّ دَاخِلَهَا، يَجْعَلُهَا تَتَأَوَّهُ: “أَهْ… رَامِيشْ!”
بِالْوَقْتِ نَفْسِهِ، رَفَعَ رَامِيشْ سَاقَىْ سَافِيتَا وَدَفَعَ إِيرَهُ فِي كَسِّهَا – يَغُوصُ بِعُنْفٍ. بَدَأَ أَشُوكْ يَنِيكُ فِيلَامَا فِي الْوَضْعِ الْكَلْبِيِّ – طِيزُهَا مَعْرُوضَةٌ، إِيرَهُ يَصْطَدِمُ بِفَلْقَتَيْهَا – وَكُلُّ امْرَأَةٍ تَظُنُّ نَائِكَهَا زَوْجَهَا: “أَهْ… أَشُوكْ!” صَرَخَتْ سَافِيتَا. نَيَكَهَا أَشُوكْ قَلِيلًا فِي شِرْجَهَا – يَغُوصُ فِي الْفَتْحَةِ الْضَيِّقَةِ. جَعَلَهَا عَلَى جَنْبِهَا وَبَدَأَ يَنِيكُهَا فِي كَسِّهَا مُجَدَّدًا، يَمْصُّ نَهْدَيْهَا الْكَبِيرَتَيْنِ. أَخْرَجَ إِيرَهُ وَقَذَفَ فِي فَمِهَا – ابْتَلَعَتْ مَنِيهِ كُلَّهُ.
خَرَجَ أَشُوكْ إِلَى غُرْفَتِهِ الْمُجَاوِرَةِ، فَوَجَدَ رَامِيشْ يَنِيكُ سَافِيتَا فِي شِرْجَهَا فِي الْوَضْعِ الْكَلْبِيِّ – طِيزُهَا مَعْرُوضَةٌ، إِيرَهُ يَغُوصُ بِعُنْفٍ – حَتَّى مَلَأَ أَعْمَاقَ شِرْجَهَا بِمَنِيهِ الْوَفِيرِ الْغَزِيرِ، يَفْضُوحُ مِنْهَا. بِالنِّهَايَةِ ارتَدَى الْجَمِيعُ مَلَابِسَهُمْ.
حِينَ انْصَرَفُوا مِنَ الْفُنْدُقِ، رَحَّبَتْ فِيلَامَا بِصَدِيقَتِهَا سَافِيتَا: “أَهْلًا يَا حَبِيبَتِي!” وَلَمْ تَكُنْ تَعْلَمُ أَنَّهَا مُقِيمَةٌ مَعَهَا بِنَفْسِ الْفُنْدُقِ – وَأَنَّ كُلَّ وَاحِدَةٍ نَيَكَهَا شَبِيهُ زَوْجِ الْأُخْرَى!
فِيلَامَا تَلْهَثُ لَاحِقًا: رَامِيشْ نَيَكَ طِيزِي… أَمْ شَبِيهُهُ؟ لَيْلَةٌ مَجْهُولَةٌ حَارَّةٌ!
يَنْتَهِي الْفَصْلُ
الفصل السابع والثلاثون كانت فيلاما ليلا تقوم بغسل الغسيل فى الغسالة الفول اوتوماتيك وجلست فوقها عارية حافية وبدات تداعب كسها وهى تفكر فى راميش زوجها ثم فى انشول وبابو وشريا. وتلصص عليها راميش ودلك ايره حتى اغرق الارض بمنيه وانصرف لينام. وحين خرجت هى من الغرفة احست تحت قدميها الحافيتين بالمنى وعرفت ان راميش تلصص عليها. وبالصباح كانت نائمة جواره ترتدى سوتيان وكولوت احمرا اللون. فازاح كولوتها جانبا وبدا يدفع ايره فى كسها وينيكها وهى مستمتعة. حتى اخرج ايره منها اخيرا وقذف على عانتها وبطنها. وارتدى ملابسه وانصرف الى عمله. ذهبت فيلاما الى طبيب الامراض الجنسية الدكتور فادين. رحب بها وبدات فيلاما تحكى له غرامياتها كلها واسرارها وعشاقها وعشيقاتها وخيانة زوجها لها ايضا بالتفاصيل الجنسية الكاملة خلال الفصول السابقة كلها. مع شرط السرية طبعا. واثير فادين. اخبرها فادين انها بحاجة لتدريبات لتحل مشاكلها هذه. وبدا يتحسس فخذها ثم قبل شفتيها. وتخففا من السارى والملابس وامرها ان تمص ايره وبدا يداعب نهديها العاريين الكبيرين. حتى قذف منيه فى فمها. ثم امرها ان تستلقى عارية تماما وبدا يلحس كسها. حتى انزلت عسلها وابتلعه بتلذذ. ودهن كرات شرجية مربوطة ببعضها بخيط وجعلها تدخلها كلها فى شرجها وبدا يصفعها بعصا على مؤخرتها. ثم جعلها تستلقى مرة اخرى على ظهرها ودفع ايره فى كسها. وهو يصفع نهديها بالعصا. ثم استلقى واجلسها بكسها على ايره وهى توليه ظهرها فى وضع الفارسة المعكوسة ثم تواجهه فى وضع الفارسة ثم اخرج الكرات من شرجها. وبدا ينيكها فى كسها فى الوضع الكلبى قليلا ثم فى شرجها. حتى ملا شرجها بمنيه الوفير الغزير. وقال لها اراك الاسبوع القادم. وارتديا ملابسهما وبينما هى خارجة من العيادة تودعه فوجئ بالطبيب الحقيقى العجوز قادما ومحتارا فيما يحدث.
الفصل السابع والثلاثون: لَيْلَةُ الْغَسْلِ وَعِلَاجُ الدُّكْتُورِ الْمُزَيَّفِ
لَيْلًا، كَانَتْ فِيلَامَا تَقُومُ بِغَسْلِ الْغَسِيلِ فِي الْغَاسِلَةِ الْفُولْ أَوْتُومَاتِيكْ – الْمَاءُ يَدُورُ بِصَوْتٍ هَادِئٍ. جَلَسَتْ فَوْقَهَا عَارِيَةً حَافِيَةً، فَخْذَاهَا مَفْتُوحَتَانِ، بَدَأَتْ تَدَاعِبُ كَسَّهَا – أَصَابِعُهَا تَدْلُكُ الْبَضْرَ وَتَدْخُلُ الْمَهْبَلَ – وَهِيَ تَفْكِرُ فِي رَامِيشْ زَوْجِهَا (مَصَّ إِيرَهُ فِي السَّيَّارَةِ، قَذَفَ عَلَى وَجْهِهَا)، أَنْشُولْ وَبَابُو (ثَلَاثِيٌّ فِي غُرْفَةِ التَّبْدِيلِ، قَذَفَا عَلَى وَجْهِهَا)، شِرْيَا (تَسْحِيقُ كَسَيْنِ فِي الْحَمَّامِ). كَسُّهَا يَبْلَلُ الْغَاسِلَةَ: أَهْ… نِيكَةٌ مَعَهُمْ كُلِّهِمْ!
تَلَصَّصَ عَلَيْهَا رَامِيشْ مِنْ خَلْفِ الْبَابِ، دَلَكَ إِيرَهُ حَتَّى أَغْرَقَ الْأَرْضَ بِمَنِيهِ – يَتَفَجَّرُ كَشَوْهَدٍ أَبْيَضَ – ثُمَّ انْصَرَفَ لِيَنَامَ. حِينَ خَرَجَتْ هِيَ، أَحَسَّتْ تَحْتَ قَدَمَيْهَا الْحَافِيَتَيْنِ بِالْمَنِيِّ، عَرَفَتْ: رَامِيشْ تَلَصَّصَ… شَهْوَانِيٌّ!
بِالصَّبَاحِ، كَانَتْ نَائِمَةً جَوَارَهُ بِسُوتْيَانْ وَكُولُوتْ أَحْمَرَيْنِ. أَزَاحَ كُولُوتَهَا جَانِبًا وَبَدَأَ يَدْفَعُ إِيرَهُ فِي كَسِّهَا – يَنِيكُهَا بِبُطْءٍ وَهِيَ مُسْتَمْتِعَةٌ نَائِمَةً، تَتَأَوَّهُ خَفِيفًا. حَتَّى أَخْرَجَ إِيرَهُ أَخِيرًا وَقَذَفَ عَلَى عَانَتِهَا وَبَطْنِهَا – يَغْطِيهِمَا بِبَحْرٍ سَاخِنٍ. ارتَدَى مَلَابِسَهُ وَانْصَرَفَ إِلَى عَمَلِهِ.
ذَهَبَتْ فِيلَامَا إِلَى طَبِيبِ الْأَمْرَاضِ الْجِنْسِيَّةِ الدُّكْتُورْ فَادِينْ (٤٠ عامًا، حَسَنُ الْمَلَبْسِ). رَحَّبَ بِهَا: “تَفَضَّلِي يَا فِيلَامَا!” بَدَأَتْ تَحْكِي لَهُ غَرَامِيَاتِهَا كُلَّهَا وَأَسْرَارَهَا – عِشَّاقَهَا وَعِشَّاقَاتِهَا وَخِيَانَةُ زَوْجِهَا بِالتَّفَاصِيلِ الْجِنْسِيَّةِ الْكَامِلَةِ (شَرْطُ السِّرِّيَّةِ):
| الْفَصْل | الْعَاشِقْ/الْعَاشِقَةْ | التَّفْصِيلَةُ الْجِنْسِيَّةُ الْكَامِلَةُ |
| 1-2 | بْرَاكَاشْ | تَبْشِيرِيٌّ + فَارِسَةٌ، قَذَفَ فِي كَسِّهَا. |
| 3 | سُورِيَا | كَلْبِيٌّ فِي مَطْبَخِ رَانِي، قَذَفَ دَاخِلَهَا. |
| 4 | سُورِيشْ | خَلْفِيٌّ فِي كُوْخْ، قَذَفَ عَلَى طِيزِهَا. |
| … (كُلُّ ٣٤ فَصْلًا) | كُلُّ الْعِشَّاقِ (٢٤ رَجُلًا + نِسَاءٌ) | مَصْ، نِيكَ كَسّْ/شِرْجْ، قَذْفَ فَمْ/وَجْهْ/دَاخِلْ… (تَفَاصِيلُ الْإِحْصَائِيَّةِ الْأُولَى). |
| 36 | أَشُوكْ (شَبِيهْ رَامِيشْ) | كَلْبِيٌّ مَقِيدَةً، قَذَفَ فِي فَمِهَا. |
أَثَارَ فَادِينْ جِدًّا، إِيرُهُ يَنْتَصِبُ. أَخْبَرَهَا: “أَنْتِ بِحَاجَةٍ لِتَدْرِيبَاتٍ لِحَلِّ مَشَاكِلِكِ!” بَدَأَ يَتَحَسَّسُ فَخْذَهَا ثُمَّ قَبَّلَ شَفَتَيْهَا. تَخَفَّفَا مِنَ السَّارِي وَالْمَلَابِسِ، أَمَرَهَا تَمْصُّ إِيرَهُ – رَأْسُهَا يَهْبِطُ – وَبَدَأَ يَدَاعِبُ نَهْدَيْهَا الْعَارِيَيْنِ الْكَبِيرَيْنِ، يَعْصِرُ الْحَلْمَتَيْنِ – حَتَّى قَذَفَ فِي فَمِهَا، ابْتَلَعَتْهُ كُلَّهُ.
أَمَرَهَا تَسْتَلْقِي عَارِيَةً تَامًّا، بَدَأَ يَلْحِسُ كَسَّهَا – لِسَانُهُ يَغُوصُ فِي الشَّفْرَتَيْنِ – حَتَّى أَنْزَلَتْ عَسَلَهَا وَابْتَلَعَهُ بِتَلَذُّذٍ. دَهَنَ كُرَاتٍ شِرْجِيَّةً مَرْبُوطَةً بِخَيْطٍ وَجَعَلَهَا تَدْخُلُهَا كُلَّهَا فِي شِرْجِهَا، بَدَأَ يَصْفِعُهَا بِعَصًا عَلَى مُؤَخَّرَتِهَا – طَاقْ طَاقْ، فَلْقَتَاهَا تَحْمَرَّانِ. جَعَلَهَا تَسْتَلْقِي عَلَى ظَهْرِهَا وَدَفَعَ إِيرَهُ فِي كَسِّهَا، هُوَ يَصْفِعُ نَهْدَيْهَا بِالْعَصَا. اسْتَلْقَى وَأَجْلَسَهَا بِكَسِّهَا عَلَى إِيرَهِ تُوَلِّيهِ ظَهْرَهَا (فَارِسَةٌ مُعَكَّسَةٌ)، ثُمَّ تُوَاجِهُهُ (فَارِسَةٌ)، أَخْرَجَ الْكُرَاتِ مِنْ شِرْجِهَا بِبُطْءٍ. بَدَأَ يَنِيكُهَا فِي كَسِّهَا فِي الْوَضْعِ الْكَلْبِيِّ قَلِيلًا ثُمَّ فِي شِرْجَهَا – حَتَّى مَلَأَ شِرْجَهَا بِمَنِيهِ الْوَفِيرِ الْغَزِيرِ، يَفْضُوحُ مِنْهَا.
قَالَ لَهَا: “أَرَاكِ الْأُسْبُوعَ الْقَادِمَ!” ارتَدَيَا مَلَابِسَهُمَا. بَيْنَمَا هِيَ خَارِجَةٌ تُوَدِّعُهُ، فَوْجِئَا بِالطَّبِيبِ الْحَقِيقِيِّ الْعَجُوزِ قَادِمًا، مُحْتَارًا: “مَا هَذَا؟!” ضَحِكَتْ فِيلَامَا سَرًّا: فَادِينْ مُزَيَّفْ… لَكِنْ عِلَاجُهُ أَحْلَى مِنْ حَقِيقِيٍّ!
يَنْتَهِي الْفَصْلُ
الفصل الثامن والثلاثون. انكسر السرير تحت راميش وفيلاما وهو ينيكها بقوة فى الوضع التبشيرى ثم وضع الفارسة وهى فوقه وتواجهه. فذهبت الى محل مستلزمات غرف النوم لتشترى سريرا جديدا. فلما وصلت وجدت شابا بالجامعة يعمل بعد الجامعة فى هذا العمل واسمه ادفاى وسالها ادفاى عن سبب كسر السرير. فاخبرته ان السبب غير مهم. فعرض امامها الاسرة المتعددة بالمكان واثير ادفاى من جمالها وتخيلها تتعرى تماما وتستلقى على الفراش وتمص ايره. وافاق على صوتها من شروده وخيالاته وهى تساله هل انت بخير. ثم سالته عن انواع المراتب فاخبرها انها ثلاثة انواع نوع داخلى السوسات ونوع من الفوم او الرغوة المرنة ونوع من اللاتكس. وقاطعهما زميله سائلا اياه هل ستذهب الى المنزل. فاخذه جانبا واخبره انه سياخذ الزبونة للمخزن الخلفى من اجل الخصوصية ليريها المراتب. فوافق. وذهب ادفاى مع فيلاما الى مخزن المراتب لتجربها. واستلقت فيلاما على جنبها تجرب المرتبة واستلقى ادفاى خلفها وتخيلها مرة اخرى عارية وهو عار وتضاجعه. وشعرت فيلاما بانتصاب ادفاى خلفها. فنهضت وشتمته لكنه اخبرها انه فقط يهيا الجو مثل غرفة نوم حقيقية الا يفعل زوجك ذلك معك ؟ وسالها عن رايها بالمرتبة فاحتارت ايضا فقال لها السبب هو السارى وملابسك لن تشعرى بالراحة على المرتبة الا حين تتجردين من ملابسك. فتخففى الى السوتيان والكولوت. وبدا هو ايضا يتخفف ليصبح بالفنلة الحمالات الداخلية والشورت. واستلقت فيلاما على المرتبة بالسوتيان والكولوت وهو خلفها على جنبيهما ايضا مرة اخرى. واخرج ايره المنتصب ودفعه ليرتطم بكولوتها وهى تظاهرت بانه زوجها كما اخبرها وبدات تمد يدها خلفها لتدلك ايره. نهضت واخبرته ان الوقت نفذ ولم تعجبها المرتبة اخبرها ان ذلك لانها جربت النوم عليها فقط لكنها لم تجرب النيك عليها كما تفعل ذلك مع زوجها قالت له لا تقل مثل هذه الاشياء. قال لها نحن بالغان ولا مشكلة. وارجوك اقبلى بالمرتبة لاننى اطعم عائلتى الفقيرة واخذ يتوسل لها فاشفقت عليه وقبلت ان تتناك منه على المرتبة. خلعت سوتيانها وكولوتها الاحمران اللون واستلقت وبدا يلحس كسها. حتى انزلت عسلها وابتلعه. ثم بدات تمص ايره. ثم صعدت بكسها على ايره وهى تواجهه فى وضع الفارسة. ثم على الوضع الجانبى ثم الفارسة المعكوسة ثم الوضع الكلبى. ثم اخرج ايره وقذف منيه الوفير الغزير على وجهها. وينتهى الفصل بفيلاما على المرتبة وجوارها راميش بعدما اشترتها.
الفصل الثامن والثلاثون: كَسْرُ السَّرِيرِ وَنِيكَةُ الْمَرْتَبَةِ الْجَدِيدَةِ
انْكَسَرَ السَّرِيرُ تَحْتَ رَامِيشْ وَفِيلَامَا وَهُوَ يَنِيكُهَا بِقُوَّةٍ فِي الْوَضْعِ التَّبْشِيرِيِّ – إِيرَهُ يَغُوصُ بِعُنْفٍ فِي كَسِّهَا، سَاقَاهَا مُحْتَضِنَتَانِ خَصْرَهُ – ثُمَّ فِي وَضْعِ الْفَارِسَةِ وَهِيَ فَوْقَهُ تُوَاجِهُهُ، صَاعِدَةً وَهَبْطَةً بِجَمَاحٍ حَتَّى انْهَارَ الْإِطَارُ! ضَحِكَا: “نِيكَتُنَا قَوِيَّةٌ جِدًّا!” ذَهَبَتْ فِيلَامَا إِلَى مَحَلِّ مُسْتَلْزَمَاتِ غُرَفِ النَّوْمِ لِشِرَاءِ سَرِيرٍ جَدِيدٍ.
لَمَّا وَصَلَتْ، وَجَدَتْ شَابًّا بِالْجَامِعَةِ يَعْمَلُ بَعْدَ الْجَامِعَةِ اسْمُهُ أَدْفَايْ (٢١ عامًا، نَحِيلٌ ذُو عَيْنَيْنِ شَقِيَّتَيْنِ). سَأَلَهَا: “مَا سَبَبُ كَسْرِ السَّرِيرِ؟” أَخْبَرَتْهُ: “غَيْرُ مُهِمٍّ!” عَرَضَ أَمَامَهَا الْأَسِرَّةَ الْمُتَعَدِّدَةَ، أَثَارَهُ جَمَالُهَا – سَارِيهَا يُبَرْزُ نَهْدَيْهَا وَطِيزَهَا – تَخَيَّلَهَا تَتَعَرَّى تَامًّا وَتَسْتَلْقِي عَلَى الْفِرَاشِ وَتَمْصُّ إِيرَهُ، لِسَانُهَا يَدْلُكُ الْخُصْيَتَيْنِ. أَفَاقَ عَلَى صَوْتِهَا: “هَلْ أَنْتَ بِخَيْرٍ؟”
سَأَلَتْهُ عَنْ أَنْوَاعِ الْمَرَاتِبِ، أَخْبَرَهَا: “ثَلَاثَةُ أَنْوَاعٍ: دَاخِلِيَّةُ السُّوسَاتِ، فُومْ (رَغْوَةٌ مَرْنَةٌ)، وَلَاتِكْسْ.” قَاطَعَهُمَا زَمِيلُهُ: “هَلْ تَذْهَبُ إِلَى الْمَنْزِلِ؟” أَخَذَهُ جَانِبًا: “أَأْخُذُ الزَّبُونَةَ لِلْمَخْزَنِ الْخَلْفِيِّ لِلْخَاصِّيَّةِ… أُرِيهَا الْمَرَاتِبَ!” وَافَقَ.
ذَهَبَا إِلَى مَخْزَنِ الْمَرَاتِبِ، اسْتَلْقَتْ فِيلَامَا عَلَى جَنْبِهَا تَجْرِبُ الْمَرْتَبَةَ، اسْتَلْقَى أَدْفَايْ خَلْفَهَا وَتَخَيَّلَهَا عَارِيَةً وَهُوَ يُضَاجِعُهَا. شَعَرَتْ بِانْتِصَابِهِ خَلْفَهَا، نَهَضَتْ وَشَتَمَتْهُ: “يَا خَايِبْ!” أَخْبَرَهَا: “أَهْيِئُ الْجَوَّ كَغُرْفَةِ نَوْمٍ حَقِيقِيَّةٍ… أَلَا يَفْعَلُ زَوْجُكِ ذَلِكَ؟” سَأَلَ عَنْ رَأْيِهَا، احْتَارَتْ: “فَقَطْ السَّارِي يَمْنَعُ الرَّاحَةَ… تَخَفَّفِي إِلَى السُّوتْيَانْ وَالْكُولُوتْ!”
بَدَأَ هُوَ يَتَخَفَّفُ لِيَصْبَحَ بِفِنْلَةٍ وَحَمَّالَاتٍ دَاخِلِيَّةٍ وَشُورْتْ. اسْتَلْقَتْ فِيلَامَا بِالسُّوتْيَانْ وَالْكُولُوتْ الْأَحْمَرَيْنِ، هُوَ خَلْفَهَا عَلَى جَنْبَيْهِمَا مَرَّةً أُخْرَى. أَخْرَجَ إِيرَهُ الْمُنْتَصِبَ وَدَفَعَهُ لِيَرْتَطِمَ بِكُولُوتِهَا، تَظَاهَرَتْ أَنَّهُ زَوْجُهَا وَبَدَأَتْ تَمُدُّ يَدَهَا خَلْفَهَا تَدْلُكُ إِيرَهُ – أَصَابِعُهَا تَسْحَبُ الْجِلْدَةَ.
نَهَضَتْ: “الْوَقْتُ نَفَدَ… لَمْ تُعْجِبْنِي!” أَخْبَرَهَا: “لَأَنَّكِ جَرَّبْتِ النَّوْمَ فَقَطْ… لَمْ تَجَرْبِي النِّيكَ عَلَيْهَا كَمَا تَفْعَلِينَ مَعَ زَوْجِكِ!” قَالَتْ: “لَا تَقُلْ هَكَذَا!” قَالَ: “نَحْنُ بِالْغَانِ… لَا مَشْكِلَةٍ! أَرْجُوكِ اقْبَلِي الْمَرْتَبَةَ… أَطْعِمُ عَائِلَتِي الْفَقِيرَةَ!” تَوَسَّلَ، أَشْفَقَتْ عَلَيْهِ وَقَبِلَتْ تَتْنَاكُ مِنْهُ عَلَى الْمَرْتَبَةِ.
خَلَعَتْ سُوتْيَانَهَا وَكُولُوتَهَا الْأَحْمَرَيْنِ، اسْتَلْقَتْ عَارِيَةً، بَدَأَ يَلْحِسُ كَسَّهَا – لِسَانُهُ يَغُوصُ فِي الشَّفْرَتَيْنِ – حَتَّى أَنْزَلَتْ عَسَلَهَا وَابْتَلَعَهُ. بَدَأَتْ تَمْصُّ إِيرَهُ بِعُمْقٍ. صَعِدَتْ بِكَسِّهَا عَلَى إِيرَهِ تُوَاجِهُهُ فِي وَضْعِ الْفَارِسَةِ – صَاعِدَةً وَهَبْطَةً. ثُمَّ عَلَى الْوَضْعِ الْجَانِبِيِّ – إِيرَهُ يَغُوصُ مِنَ الْجَانِبِ. ثُمَّ الْفَارِسَةُ الْمُعَكَّسَةُ – طِيزُهَا أَمَامَ وَجْهِهِ. ثُمَّ الْوَضْعِ الْكَلْبِيِّ – طِيزُهَا مَعْرُوضَةٌ، يَصْطَدِمُ بِفَلْقَتَيْهَا. أَخْرَجَ إِيرَهُ وَقَذَفَ مَنِيهِ الْوَفِيرَ الْغَزِيرَ عَلَى وَجْهِهَا – يَغْطِيهِ بِبَحْرٍ أَبْيَضَ سَاخِنٍ، بَلَعَتْ قَطْرَاتٍ.
يَنْتَهِي الْفَصْلُ بِفِيلَامَا عَلَى الْمَرْتَبَةِ وَجَوَارَهَا رَامِيشْ بَعْدَ شِرَائِهَا – يَنِيكُهَا فِي الْوَضْعِ التَّبْشِيرِيِّ: مَرْتَبَةٌ جَدِيدَةٌ… نِيكَةٌ أَوَّلَى مَعَ أَدْفَايْ… وَالثَّانِيَةُ مَعَكَ يَا حَبِيبِي!
يَنْتَهِي الْفَصْلُ
الفصل التاسع والثلاثون تزور فيلاما زوج اختها سوريا وتجده منهكما فى اعداد جلسة لعب بوكر بمنزله مع اربعة رجال سياتون بعد قليل منهم رجل مهم شاب يدعى دانراج يريد منها ان ترتدى سوتيان وجونلة قصيرة جدا تغطى مؤخرتها فقط وبدون كولوت بالبداية رفضت فيلاما ثم وافقت. وجاء الرجال الاربعة ولعب معهم سوريا وبانتهاء الليلة ورحيلهم بدات تمص اير سوريا واتناكت منه بكل الاوضاع. ثم بعد عدة ليال مماثلة اشتهاها دانراج وطلبها من سوريا الذى خسر فى البوكر فاقنعها بعد رفض منها. وبدات تمص اير دانراج ثم تداعب كسها على مائدة البوكر ثم يلحس كسها ثم ناكها دانراج فى كل الاوضاع حتى قذف على وجهها ونهديها.
الفصل التاسع والثلاثون: لَيَالِي الْبُوكَرِ وَنِيكَةُ الْفَائِزِ
زَارَتْ فِيلَامَا زَوْجَ أُخْتِهَا سُورِيَا فِي مَنْزِلِهِ، وَجَدَتْهُ مُنْهَكًا فِي إِعْدَادِ جَلْسَةِ لَعِبِ بُوكَرْ بِمَنْزِلِهِ مَعَ أَرْبَعَةِ رِجَالٍ سَيَأْتُونَ بَعْدَ قَلِيلٍ. مِنْهُمْ رَجُلٌ مُهِمٌّ شَابٌّ يُدْعَى دَانْرَاجْ (٢٨ عامًا، غَنِيٌّ ذُو إِيرٍ ضَخْمٍ، يَمْلِكُ شَرِكَةً). طَلَبَ مِنْهَا سُورِيَا: “ارْتَدِي سُوتْيَانْ وَجُونْلَةً قَصِيرَةً جِدًّا تَغْطِي مُؤَخَّرَتَكَ فَقَطْ… بِدُونَ كُولُوتْ!” رَفَضَتْ فِيلَامَا أَوَّلًا: “لَا… هَذَا مُحْرِجٌ!” لَكِنَّهُ أَقْنَعَهَا: “لِتَرْفِيهِ الْلَاعِبِينَ… أَنْتِ جَمِيلَةٌ!” وَافَقَتْ، ارتَدَتْ سُوتْيَانْ أَحْمَرَ يُبَرْزُ نَهْدَيْهَا وَجُونْلَةً قَصِيرَةً تَكْشِفُ نِصْفَ طِيزِهَا وَكَسَّهَا الْمُحْلَقَ.
جَاءَ الرِّجَالُ الْأَرْبَعَةُ (بَيْنَهُمْ دَانْرَاجْ)، جَلَسُوا حَوْلَ مَائِدَةِ الْبُوكَرْ، يَلْعَبُونَ وَيَتَعَرَّضُونَ لِفِيلَامَا – عَيْنَاهُمْ عَلَى طِيزِهَا الْمَعْرُوضَةِ وَشَفْرَتَيْ كَسِّهَا الْمُبْهَمَتَيْنِ. انْتَهَتِ اللَّيْلَةُ وَرَحَلُوا، بَدَأَتْ تَمْصُّ إِيرَ سُورِيَا بِعُمْقٍ – رَأْسُهَا يَهْبِطُ حَتَّى بَلْعُومِهِ – وَاتَّنَاكَتْ مِنْهُ بِكُلِّ الْأَوْضَاعِ:
| الْوَضْعِيَّةُ | التَّفْصِيلَةُ الْجِنْسِيَّةُ |
| تَبْشِيرِيٌّ | إِيرَهُ يَغُوصُ فِي كَسِّهَا، سَاقَاهَا مُحْتَضِنَتَانِ. |
| فَارِسَةٌ | صَاعِدَةً وَهَبْطَةً تُوَاجِهُهُ، نَهْدَاهَا تَرْتَدَّانِ. |
| كَلْبِيٌّ | طِيزُهَا مَعْرُوضَةٌ، يَصْطَدِمُ بِفَلْقَتَيْهَا. |
| شِرْجِيٌّ | دَفَعَ فِي طِيزِهَا، قَذَفَ دَاخِلَهَا. |
بَعْدَ عِدَّةِ لَيَالٍ مُمَاثِلَةٍ – فِيلَامَا تَخْدِمُ بِجُونْلَتِهَا الْقَصِيرَةِ، الرِّجَالُ يَخْسَرُونَ وَيَتَعَرَّضُونَ – اشْتَهَاهَا دَانْرَاجْ، طَلَبَهَا مِنْ سُورِيَا الَّذِي خَسِرَ فِي الْبُوكَرْ. أَقْنَعَهَا سُورِيَا بَعْدَ رَفْضٍ: “دَانْرَاجْ غَنِيٌّ… سَيُسَاعِدُنِي عَلَى دَيْنِي! نِيكَةٌ وَاحِدَةٌ فَقَطْ!” وَافَقَتْ بِتَرَدُّدٍ.
فِي لَيْلَةِ الْبُوكَرْ، بَعْدَ رَحِيلِ الْآخَرِينَ، بَدَأَتْ تَمْصُّ إِيرَ دَانْرَاجْ الْضَخْمَ – لِسَانُهَا يَسْحَبُ الْجِلْدَةَ، يَدَاهَا تَعْصِرَانِ الْخُصْيَتَيْنِ الْكَبِيرَتَيْنِ: “أَهْ… فَمُكِ سَاخِنٌ!” تَدَاعَبَتْ كَسَّهَا عَلَى مَائِدَةِ الْبُوكَرْ – أَصَابِعُهَا تَدْخُلُ الْمَهْبَلَ، يَدْلُكُ الْبَضْرَ. لَحِسَ كَسَّهَا – لِسَانُهُ يَغُوصُ فِي الشَّفْرَتَيْنِ الْمُتَهَدْلَتَيْنِ، يَمْصِصُ الْبَضْرَ بِأَسْنَانِهِ: “طَعْمُكِ أَحْلَى مِنْ فُوزِي!”
نَيَكَهَا دَانْرَاجْ فِي كُلِّ الْأَوْضَاعِ عَلَى مَائِدَةِ الْبُوكَرْ:
| الْوَضْعِيَّةُ | التَّفْصِيلَةُ الْجِنْسِيَّةُ |
| تَبْشِيرِيٌّ | سَاقَاهَا مُرْفَعَتَانِ، إِيرُهُ يَغْرَسُ بِعُنْفٍ. |
| فَارِسَةٌ | صَاعِدَةً وَهَبْطَةً تُوَاجِهُهُ، يَعْصِرُ نَهْدَيْهَا. |
| كَلْبِيٌّ | طِيزُهَا عَلَى الْمَائِدَةِ، يَصْطَدِمُ بِفَلْقَتَيْهَا. |
| جَانِبِيٌّ | عَلَى جَنْبِهَا، يَدْخُلُ مِنَ الْخَلْفِ. |
| شِرْجِيٌّ | دَفَعَ فِي طِيزِهَا، يَغُوصُ بِالْكَامِلِ. |
حَتَّى قَذَفَ عَلَى وَجْهِهَا – مَنِيهُ الْوَفِيرُ الْغَزِيرُ يَتَفَجَّرُ كَشَوْهَدٍ أَبْيَضَ سَاخِنٍ، يَغْطِي عَيْنَيْهَا وَشَفَتَيْهَا، ابْتَلَعَتْ قَطْرَاتٍ بِلَذَّةٍ: “فَائِزٌ يَا دَانْرَاجْ!”
جَلَسَتْ تَلْهَثُ، مَنِيهُ عَلَى وَجْهِهَا ونهديها: بُوكَرْ… أَمْ نِيكَرْ؟ دَانْرَاجْ نَيَكَ كَسِّي وَطِيزِي… وَسُورِيَا خَسِرَ دَيْنَهُ!
يَنْتَهِي الْفَصْلُ
الفصل الاربعون كان للعجوز المتلصص ابن اخ يدعى شيت وهو شاب سمين ولا يجد فتيات تحبه. ومشمئز من عادة عمه التلصص على جارتهم شريا وعشيقها نيخيل وهما يتضاجعان. ثم راى شيت جارته فيلاما واعجب بها جدا وتخيلها باجنحة كالملائكة وخلاخيل الذهب فى قدميها وقلائد الذهب حول عنقها وراسها كالملكة المتوجة وقد تعثرت من الحقائب التى تحمل فيها احتياجاتها المنزلية فخرج مسرعا لمساعدتها وعرف اسمها وعرفت اسمه وساعدها فى منزلها فى ترتيب الحقائب والاحتياجات المنزلية. ودخلت تستحم وتلصص عليها وصورها عارية تستحم بالهاتف. وتخيلت نفسه عاريا معها يضاجعها وهما مستمتعان. وبعدما خرجت مرتدية روبها الطويل والفوطة تغطى شعرها اخبرها انه اصلح صنبور مطبخها المعطل. وانصرف وراى عبر منظار عمه المتلصص شريا وعشيقها نيخيل عراة يتضاجعان. ثم انصرف وتسلق سلما ليشاهد فيلاما تتناك عارية حافية من زوجها راميش وهو يستمتع بالمشهد ويراها الهة جميلة. حتى قذف زوجها على فخذها. وبدا شيت يتتبعها ولاحظ انها تتكلم مع بابو وفوجئ بها تنزل لتمص اير بابو. ثم تلتقى بانشول وتتعرى هى وهو وتتناك منه وبابو يضبطهما ويتشاجر الشابان كما راينا فى فصل سابق. وينتهى الفصل بكلمة يتبع
الفصل الاربعون: شِيتُ الْمُتَعَثِّرُ وَتَتَبُّعُ الْمَلَائِكَةِ
كَانَ لِلْعَجُوزِ الْمُتَلَصِّصِ ابْنُ أُخْ يُدْعَى شِيتْ (٢٤ عامًا، سَمِينٌ ذُو بَطْنٍ مُدَلْلَةٍ وَوَجْهٍ مُسْتَدِيرٍ، لَا يَجِدُ فَتَيَاتٍ تُحِبُّهُ). مَشْمِئَزٌّ مِنْ عَادَةِ عَمِّهِ – يَتَلَصَّصُ عَلَى جَارَتِهِمَا شِرْيَا وَعَاشِقِهَا نِيخِيلْ وَهُمَا يَتَضَاجَعَانِ عَارِيَيْنِ فِي غُرْفَتِهِمَا: شِرْيَا فِي وَضْعِ الْفَارِسَةِ، إِيرُ نِيخِيلْ يَغُوصُ فِي كَسِّهَا، نَهْدَاهَا تَرْتَدَّانِ، يَقْذِفُ عَلَى طِيزِهَا. يَا لَهُ مِنْ عَجُوزٍ قَذِرٍ!
رَأَى شِيتْ جَارَتَهُ فِيلَامَا – أَعْجَبَ بِهَا جِدًّا – تَخَيَّلَهَا بِأَجْنِحَةٍ كَالْمَلَائِكَةِ، خَلَاخِلُ ذَهَبٍ فِي قَدَمَيْهَا الْحَافِيَتَيْنِ، قُلَائِدُ ذَهَبٍ حَوْلَ عُنُقِهَا وَرَأْسِهَا كَالْمَلِكَةِ الْمُتَوَّجَةِ، جَسْدُهَا يَلْمَعُ كَالْجَوْهَرَةِ. تَعَثَّرَتْ مِنْ حَقَائِبِ احْتِيَاجَاتِهَا الْمَنْزِلِيَّةِ (أَرْزٌ، خَضْرَاوَاتٌ، فَوَاكِهُ)، خَرَجَ مُسْرِعًا لِمُسَاعَدَتِهَا، عَرَفَ اسْمَهَا (“فِيلَامَا!”)، عَرَفَتْ اسْمَهُ (“شِيتْ!”)، سَاعَدَهَا فِي مَنْزِلِهَا – يَرْتِبُ الْحَقَائِبَ، يَضَعُ الْأَطْعِمَةَ فِي الْمَطْبَخِ، يَلْمَحُ طِيزَهَا تَتَحَرَّكُ تَحْتَ السَّارِي.
دَخَلَتْ تَسْتَحِمْ، تَلَصَّصَ عَلَيْهَا وَصَوَّرَهَا عَارِيَةً بِالْهَاتِفِ – الْمَاءُ يَسِيلُ عَلَى نَهْدَيْهَا الْكَبِيرَيْنِ، كَسُّهَا الْمُحْلَقُ يَبْرُزُ بَيْنَ فَخْذَيْهَا، تَدْلُكُ بَضْرَهَا. تَخَيَّلَ نَفْسَهُ عَارِيًا مَعَهَا – يُضَاجِعُهَا فِي الْوَضْعِ التَّبْشِيرِيِّ، إِيرَهُ يَغُوصُ فِي كَسِّهَا، هُمَا يَتَأَوَّهَانِ: “أَهْ… يَا مَلَائِكَتِي!”
بَعْدَ خُرُوجِهَا بِرُوبٍ طَوِيلٍ وَفُوطَةٍ تُغَطِّي شَعْرَهَا، أَخْبَرَهَا: “أَصْلَحْتُ صَنْوْبَرَ مَطْبَخِكِ الْمُعْطَلَ!” انْصَرَفَ، لَكِنَّهُ رَأَى عَبْرَ مَنْظَارِ عَمِّهِ الْمُتَلَصِّصِ شِرْيَا وَنِيخِيلْ عَارِيَيْنِ يَتَضَاجَعَانِ – نِيخِيلْ فِي وَضْعِ الْكَلْبِيِّ، يَنِيكُ طِيزَهَا، قَذَفَ فِي شِرْجِهَا. قَذِرُونَ!
انْصَرَفَ شِيتْ وَتَسَلَّقَ سُلَّمًا لِيُشَاهِدَ فِيلَامَا عَارِيَةً حَافِيَةً تَتْنَاكُ مِنْ زَوْجِهَا رَامِيشْ – فِي الْوَضْعِ الْكَلْبِيِّ، طِيزُهَا مَعْرُوضَةٌ، إِيرُ رَامِيشْ يَصْطَدِمُ بِفَلْقَتَيْهَا، يَسْتَمْتِعُ بِالْمَشْهَدِ وَيَرَاهَا إِلَهَةً جَمِيلَةً، خَلَاخِلُهَا الْخَيَالِيَّةُ تَلْمَعُ. حَتَّى قَذَفَ رَامِيشْ عَلَى فَخْذَيْهَا – مَنِيهُ يَسِيلُ كَنَهْرٍ أَبْيَضَ.
بَدَأَ شِيتْ يَتَتَبَّعُهَا، لَاحَظَ تَكْلَمَهَا مَعَ بَابُو، فَوْجِئَ بِهَا تَنْزِلُ تَمْصُّ إِيرَ بَابُو – رَكَعَتْ خَلْفَ الْبَابِ، لِسَانُهَا يَدْلُكُ الْخُصْيَتَيْنِ، قَذَفَ فِي فَمِهَا. ثُمَّ لَاقَتْ أَنْشُولْ، تَتَعَرَّيَا هُمَا – عَارِيَانِ تَامًّا – تَتْنَاكُ مِنْهُ فِي الْوَضْعِ التَّبْشِيرِيِّ، إِيرَهُ يَغُوصُ فِي كَسِّهَا. ضَبَطَهُمَا بَابُو وَتَشَاجَرَا الشَّابَّانِ – لَكْمَاتٌ وَصَرْخَاتٌ – كَمَا رَأَيْنَا فِي الْفَصْلِ السَّابِقِ (٣٢)، حَتَّى صَالَحَا بِنِيكَتِهَا الْمُشْتَرَكَةِ.
شِيتْ يَلْهَثُ مِنْ خَلْفِ السُّلَّمِ، إِيرُهُ مُنْتَصِبٌ: فِيلَامَا… مَلَائِكَتِي الْعَاهِرَةُ! سَأَتَبَّعُكِ إِلَى الأَبَدِ!
يَتَبَعْ
يَنْتَهِي الْفَصْلُ
الفصل الحادى والاربعون كما قلنا راى شيت فيلاما وهى تتناك من بابو وانشول وقذف منيه من الاثارة وصور فيلاما وبابو وانشول. وعاد الى منزله حزينا ورفض الذهاب الى الجامعة حين طالبه عمه سمير بذلك. ولكن سمير طالبه بالاستحمام والذهاب للجامعة ولما دخل شيت للاستحمام فتش سمير فى هاتفه فوجد صور فيلاما وبابو وانشول وفهم الموضوع ان شيت يعشق فيلاما وانصدم لما راها تتناك من بابو وانشول. وتذكر سمير كيف ناكها وكيف حضر صديقه اريان ومصت له ايره ايضا وتفرج عليها وهى تتناك من سمير. لما عاد شيت من الحمام واجهه سمير بالامر واخبره ان فيلاما عاهرة تتناك من كل من يخدعها وياخذها بالحيلة وانا نفسى نكتها عدة مرات. رفض شيت تصديق عمه. خطط له عمه خطة للحصول على فيلاما. طرقت فيلاما الباب ففتح لها سمير وسالته عن شيت هل هو موجود فاخبرها انه غير موجود بسببها فقد ارسلت له صورا عارية وارها صورتها مع بابو وانشول. ولاحقا جاء شيت فقابلته فيلاما وقالت له عمك اخبرنى ان افضل شئ لاجعلك افضل ان اجعلك تقذف. وتعرت من ساريها وما تحته وجلس سمير جوار شيت واخبرها ان تداعب نهديها وكسها لتثير شيت. ففعلت ذلك. مصت فيلاما ايرى سمير وشيت. ثم امرها سمير فخلعت اخر قطعة ملابس وهى كولوتها وبدا شيت يلحس كسها وعسله. ثم بدا سمير يضاجعها فى الوضع التبشيرى ثم الفارسة المعكوسة وهى تمص اير شيت. ثم اخرج سمير ايره من كسها ودفعه فى شرجها. ثم بدات فيلاما تمص اير سمير بينما بدا شيت يضاجع اول كس له فى حياته كسها فى الوضع الكلبى. ثم بدا شيت يلحس كسها مجددا ثم دفع ايره فى كسها فى الوضع التبشيرى بينما يمص سمير نهدها. ثم جاء سمير ودفع ايره فى شرجها بينما تمص اير شيت. ثم قذف سمير منيه فى شرجها وعلى كسها. ثم استمرت فى مص اير شيت حتى قذف على فمها ووجهها. وقرر حذف صورها لتطمئن. واراد اعادة سوتيانها وكولوتها اللذين سرقهما من منزلهما واغرقهما بمنيه وتخيلها بسببهما. فقالت له احتفظ بهما انت تستحقهما
الفصل الحادي والأربعون: نِيكَةُ شِيتْ الْأَوَّلَى وَخِدَاعُ الْعَمِّ
رَأَى شِيتْ فِيلَامَا فِي الْفَصْلِ السَّابِقِ (٤٠) تَتْنَاكُ مِنْ بَابُو وَأَنْشُولْ فِي ثَلَاثِيٍّ مُثِيرٍ – بَابُو فِي كَسِّهَا، أَنْشُولْ فِي شِرْجِهَا – قَذَفَ مَنِيهِ مِنَ الْإِثَارَةِ وَهُوَ يَتَلَصَّصُ، صَوَّرَهَا مَعَهُمَا بِهَاتِفِهِ: فِيلَامَا عَارِيَةً، وَجْهُهَا مَغْطَىً بِمَنِيِّهِمَا، تَتَأَوَّهُ كَإِلَهَةٍ. عَادَ إِلَى مَنْزِلِهِ حَزِينًا، رَفَضَ الذَّهَابَ إِلَى الْجَامِعَةِ حِينَ طَالَبَهُ عَمُّهُ سَمِيرْ (٥٥ عامًا، عَجُوزٌ مُتَلَصِّصٌ ذُو نَظَّارَاتٍ). أَمَرَهُ سَمِيرْ: “اسْتَحِمْ وَاذْهَبْ!” دَخَلَ شِيتْ لِلِاسْتِحْمَامِ، فَتَّشَ سَمِيرْ هَاتِفَهُ فَوَجَدَ صُوَرَ فِيلَامَا مَعَ بَابُو وَأَنْشُولْ، فَهِمَ أَنَّ شِيتْ يَعْشَقُهَا وَصُدِمَ مِنْ نِيكَتِهَا الْمُشْتَرَكَةِ.
تَذَكَّرَ سَمِيرْ كَيْفَ نَيَكَ فِيلَامَا سَابِقًا (الثالث والعشرون فاريان هو راج): تَبْشِيرِيٌّ فِي كَسِّهَا، حَضَرَ صَدِيقُهُ أَرْيَانْ، مَصَّتْ إِيرَهُ بَيْنَمَا سَمِيرْ يَنِيكُهَا، أَرْيَانْ يَتَفَرَّجُ وَيَدْلُكُ إِيرَهُ. عَادَ شِيتْ مِنَ الْحَمَّامِ، وَاجَهَهُ سَمِيرْ: “فِيلَامَا عَاهِرَةٌ… تَتْنَاكُ مِنْ كُلِّ مَنْ يَخْدَعُهَا! أَنَا نَيَكْتُهَا عِدَّةَ مَرَّاتٍ!” رَفَضَ شِيتْ التَّصْدِيقَ: “كَذَّابٌ… هِيَ مَلَائِكَتِي!” خَطَّطَ سَمِيرْ لِخِدْعَةٍ: “سَنَجْلِبُهَا… سَتَرَى!”
طَرَقَتْ فِيلَامَا الْبَابَ، فَتَحَ سَمِيرْ، سَأَلَتْ عَنْ شِيتْ: “هَلْ هُوَ مَوْجُودٌ؟” أَخْبَرَهَا: “غَيْرُ مَوْجُودٍ بِسَبَبِكِ… أَرْسَلْتِ لَهُ صُوَرًا عَارِيَةً!” أَرَاهَا صُورَتَهَا مَعَ بَابُو وَأَنْشُولْ. لَاحِقًا جَاءَ شِيتْ، قَابَلَتْهُ فِيلَامَا: “عَمُّكَ قَالَ إِنَّ أَفْضَلَ شَيْءٍ لِتَجْعَلَكَ أَفْضَلَ هُوَ أَنْ أَجْعَلَكَ تَقْذِفُ!” تَعَرَّتْ مِنْ سَارِيهَا وَمَا تَحْتَهُ – سُوتْيَانْ وَكُولُوتْ أَحْمَرَيْنِ – جَلَسَ سَمِيرْ جَوَارَ شِيتْ، أَخْبَرَهَا: “دَاعِبِي نَهْدَيْكِ وَكَسَّكِ لِتُثِيرِي شِيتْ!” فَعَلَتْ – أَصَابِعُهَا تَدْلُكُ بَضْرَهَا، نَهْدَاهَا تَرْتَدَّانِ.
مَصَّتْ إِيرَيْ سَمِيرْ وَشِيتْ – تَنْتَقِلُ بَيْنَهُمَا، لِسَانُهَا يَمْصِصُ الرَّأْسَيْنِ، يَدَاهَا تَعْصِرَانِ الْخُصْيَتَيْنِ. خَلَعَتْ أَخِيرَ قِطْعَةٍ – كُولُوتَهَا – أَصْبَحَتْ عَارِيَةً تَامًّا. بَدَأَ شِيتْ يَلْحِسُ كَسَّهَا – لِسَانُهُ يَغُوصُ فِي الشَّفْرَتَيْنِ، يَشْرَبُ عَسَلَهَا الْمُبْتَلَّ. بَدَأَ سَمِيرْ يُضَاجِعُهَا فِي الْوَضْعِ التَّبْشِيرِيِّ – إِيرُهُ يَغْرَسُ فِي كَسِّهَا – ثُمَّ فَارِسَةٌ مُعَكَّسَةٌ، طِيزُهَا تُوَاجِهُهُ، تَمْصُّ إِيرَ شِيتْ فِي نَفْسِ الْوَقْتِ. أَخْرَجَ سَمِيرْ إِيرَهُ مِنْ كَسِّهَا وَدَفَعَهُ فِي شِرْجِهَا – يَنِيكُ بِعُنْفٍ، فَتْحَتُهَا الْضَيِّقَةُ تَمْصِصُهُ.
بَدَأَتْ تَمْصُّ إِيرَ سَمِيرْ، بَيْنَمَا شِيتْ يُضَاجِعُ أَوَّلَ كَسٍّ لَهُ فِي حَيَاتِهِ – كَسَّهَا فِي الْوَضْعِ الْكَلْبِيِّ، إِيرُهُ يَصْطَدِمُ بِفَلْقَتَيْهَا: “أَهْ… مَلَائِكَتِي!” لَحِسَ كَسَّهَا مُجَدَّدًا، ثُمَّ دَفَعَ إِيرَهُ فِي كَسِّهَا فِي التَّبْشِيرِيِّ، سَمِيرْ يَمْصُّ نَهْدَهَا الْمُرْتَدَّ. جَاءَ سَمِيرْ وَدَفَعَ إِيرَهُ فِي شِرْجِهَا، بَيْنَمَا تَمْصُّ إِيرَ شِيتْ. قَذَفَ سَمِيرْ مَنِيهِ فِي شِرْجِهَا وَعَلَى كَسِّهَا – يَفْضُوحُ كَنَهْرٍ أَبْيَضَ. اسْتَمَرَّتْ تَمْصُّ إِيرَ شِيتْ حَتَّى قَذَفَ عَلَى فَمِهَا وَوَجْهِهَا – مَنِيهُ يَغْطِي شَفَتَيْهَا، بَلَعَتْ قَطْرَاتٍ.
قَرَّرَ شِيتْ حَذْفَ صُوَرِهَا لِتَطْمَئِنَّ، أَرَادَ إِعَادَةَ سُوتْيَانِهَا وَكُولُوتِهَا الْمَسْرُوقَيْنِ مِنْ مَنْزِلِهِمَا – أَغْرَقَهُمَا بِمَنِيهِ سَابِقًا تَخَيُّلًا لَهَا. قَالَتْ لَهُ: “احْتَفِظْ بِهِمَا… أَنْتَ تَسْتَحِقُّهُمَا!” فِيلَامَا تَلْهَثُ: شِيتْ… أَوَّلَ نِيكَةٍ لَهُ، وَسَمِيرْ الْقَذِرُ خَدَعَنِي! لَكِنْ كَسِّي مَلَأَهُمَا!
يَنْتَهِي الْفَصْلُ
الفصل الثانى والاربعون تعطلت سيارة راميش واستقل سيارة اجرة وهو غاضب. ثم طرقت الباب شريا وفتحت لها فيلاما وكانتا مرتديتان ارواب وبداتا تتبادلان القبلات وتعريتا تماما وبداتا تتساحقان تمصان نهود بعضهما وتلحسان اكساس بعضهما. ثم انصرفت شريا وذهبت فيلاما الى الميكانيكى وكان بروك زوج شريا لاصلاح السيارة. وبعدما اصلح السيارة قبل شفتيها فتفاجات لكنه اخبرها انه يعلم انها تتساحق مع زوجته وهو وزوجته زواجهما مفتوح فكلاهما يقيم علاقات جنسية مع من يشاء دون اى مشاكل. بالنهاية وافقت فيلاما ان تتناك من بروك. تعرت من ساريها وما تحته وبدا بروك يمص نهديها ويداعب كسها. ثم بدات تمص ايره. وبدا يلحس كسها ثم بدا ينيكها فى كسها فى الوضع المنحنى. ثم وضع ايره بين نهديها. ثم بدا ينيكها فى كسها فى الوضع التبشيرى. حتى انزلت عسلها. ثم دفع ايره فى شرجها. ثم بدا ينيكها فى شرجها فى وضع الفارسة وهى تواجهه. ثم فى وضع الفارسة المعكوسة وهى توليه ظهرها. ثم تمص ايره حتى قذف فى فمها وعلى وجهها.
الفصل الثاني والأربعون: تَسَاحُقُ شِرْيَا وَنِيكَةُ بْرُوكْ الْمِيكَانِيكِيِّ
تَعَطَّلَتْ سَيَّارَةُ رَامِيشْ، فَاسْتَقَلَّ سَيَّارَةَ أُجْرَةٍ وَهُوَ غَاضِبٌ، يَشْتِمُ الطَّرِيقَ: “لَعْنَةُ هَذِهِ الْمَرْكَبَةِ!” فِي هَذَا الْوَقْتِ، طَرَقَتْ شِرْيَا الْبَابَ، فَفَتَحَتْ لَهَا فِيلَامَا. كَانَتَا مُرْتَدِيَتَيْنِ أَرْوَابًا خَفِيفَةً – رُوبْ فِيلَامَا أَحْمَرُ يَكْشِفُ نَهْدَيْهَا الْمُمْتَلِئَيْنِ، وَرُوبْ شِرْيَا أَسْوَدُ يُبَرْزُ طِيزَهَا الْمُرْتَفِعَةَ. بَدَأَتَا تَتَبَادَلَانِ الْقُبَلَ – شَفَتَاهُمَا تَتَلَاقَيَانِ بِحَرَارَةٍ، أَلْسِنَتُهُمَا تَتَعَانَقَانِ. تَعَرَّتَا تَامًّا – السَّارِي يَسْقُطُ، السُّوتْيَانْ وَالْكُولُوتْ يُرْمَيَانِ – بَدَأَتَا تَتَسَاحَقَانِ:
- مَصَّتَا نَهْدَيْ بَعْضِهِمَا – فِيلَامَا تَمْصِصُ حَلْمَتَيْ شِرْيَا الْدَّاكِنَتَيْنِ، شِرْيَا تَعْصِرُ نَهْدَيْ فِيلَامَا الْكَبِيرَيْنِ بِلَذَّةٍ.
- لَحَسَتَا أَكْسَاسَ بَعْضِهِمَا – فِيلَامَا عَلَى ظَهْرِهَا، شِرْيَا تَغُوصُ بِلِسَانِهَا فِي شَفْرَتَيْهَا الْمُبْتَلَّتَيْنِ، تَمْصِصُ الْبَضْرَ، فِيلَامَا تَتَأَوَّهُ: “أَهْ… شِرْيَا، عَسَلُكِ حُلْوٌ!” ثُمَّ تَبَادَلَتَا، فِيلَامَا تَلْحَسُ كَسَّ شِرْيَا حَتَّى أَنْزَلَتْ عَسَلَهَا عَلَى فَمِهَا.
انْصَرَفَتْ شِرْيَا تَارِكَةً فِيلَامَا مُبْتَلَّةً، كَسُّهَا يَنْبِضُ مِنَ الْإِثَارَةِ. ذَهَبَتْ فِيلَامَا إِلَى الْمِيكَانِيكِيِّ لِإِصْلَاحِ سَيَّارَةِ رَامِيشْ. كَانَ الْمِيكَانِيكِيُّ بْرُوكْ، زَوْجُ شِرْيَا (٣٥ عامًا، عَضَلِيٌّ ذُو إِيرٍ طَوِيلٍ وَمُحْمَرٍّ). بَعْدَ إِصْلَاحِ السَّيَّارَةِ، قَبَّلَ شَفْتَيْهَا فَجْأَةً، فَتَفَاجَأَتْ: “مَاذَا تَفْعَلُ؟!” أَخْبَرَهَا: “أَعْلَمُ أَنَّكِ تَتَسَاحَقِينَ مَعَ زَوْجَتِي شِرْيَا! زَوَاجُنَا مَفْتُوحٌ… كُلُّنَا نُقِيمُ عَلَاقَاتٍ جِنْسِيَّةً مَعَ مَنْ نَشَاءُ، بِدُونِ مَشَاكِلَ!” تَرَدَّدَتْ فِيلَامَا، لَكِنَّ كَسَّهَا الْمُبْتَلَّ مِنْ شِرْيَا جَعَلَهَا تُوَافِقُ: “حَسَنًا… نِيكْنِي يَا بْرُوكْ!”
تَعَرَّتْ مِنْ سَارِيهَا وَمَا تَحْتَهُ – السُّوتْيَانْ وَالْكُولُوتْ الأَحْمَرَانِ يَسْقُطَانِ، جَسَدُهَا عَارٍ فِي الْوَرْشَةِ. بَدَأَ بْرُوكْ يَمْصُّ نَهْدَيْهَا – لِسَانُهُ يَدْلُكُ الْحَلْمَتَيْنِ الْمُنْتَصِبَتَيْنِ، يَعْصِرُهُمَا بِيَدَيْهِ الْخَشِنَتَيْنِ. يَدَاعِبُ كَسَّهَا – أَصَابِعُهُ تَدْخُلُ الْمَهْبَلَ، تَدْلُكُ الْبَضْرَ: “كَسُّكِ مُبْتَلٌّ مِنْ شِرْيَا!” بَدَأَتْ تَمْصُّ إِيرَهُ – رَأْسُهَا يَهْبِطُ، لِسَانُهَا يَلْفُ الْجِذْعَ، تَعْصِرُ الْخُصْيَتَيْنِ بِيَدَيْهَا: “أَهْ… إِيرُكَ كَبِيرٌ!”
بَدَأَ يَلْحِسُ كَسَّهَا – لِسَانُهُ يَغُوصُ فِي الشَّفْرَتَيْنِ الْمُبْتَلَّتَيْنِ، يَمْصِصُ عَسَلَهَا. بَدَأَ يَنِيكُهَا فِي كَسِّهَا فِي الْوَضْعِ الْمَنْحَنِيِّ – فِيلَامَا مُنْحَنِيَةٌ عَلَى غِطَاءِ السَّيَّارَةِ، إِيرُهُ يَصْطَدِمُ بِشَفْرَتَيْهَا مِنَ الْخَلْفِ. وَضَعَ إِيرَهُ بَيْنَ نَهْدَيْهَا – يَدْفَعُ بَيْنَهُمَا، نَهْدَاهَا تَعْصِرَانِهِ، تَلْحَسُ الرَّأْسَ بِلِسَانِهَا. بَدَأَ يَنِيكُهَا فِي كَسِّهَا فِي الْوَضْعِ التَّبْشِيرِيِّ – سَاقَاهَا مُرْفَعَتَانِ، إِيرُهُ يَغُوصُ بِعُنْفٍ، حَتَّى أَنْزَلَتْ عَسَلَهَا عَلَى إِيرَهِ، يَسِيلُ عَلَى فَخْذَيْهَا.
دَفَعَ إِيرَهُ فِي شِرْجِهَا – الْفَتْحَةُ الْضَيِّقَةُ تَمْتَدُّ، تَتَأَوَّهُ: “أَهْ… بْرُوكْ!” بَدَأَ يَنِيكُهَا فِي شِرْجِهَا فِي وَضْعِ الْفَارِسَةِ – صَاعِدَةً وَهَبْطَةً تُوَاجِهُهُ، نَهْدَاهَا تَرْتَدَّانِ أَمَامَ عَيْنَيْهِ. ثُمَّ فَارِسَةٌ مُعَكَّسَةٌ – تُوَلِّيهِ ظَهْرَهَا، طِيزُهَا تَصْطَدِمُ بِفَخْذَيْهِ. تَمْصُّ إِيرَهُ مُجَدَّدًا، حَتَّى قَذَفَ فِي فَمِهَا وَعَلَى وَجْهِهَا – مَنِيهُ الْوَفِيرُ الْغَزِيرُ يَغْطِي شَفَتَيْهَا وَخَدَّيْهَا، تَبْلَعُ قَطْرَاتٍ بِلَذَّةٍ.
جَلَسَتْ تَلْهَثُ عَلَى أَرْضِيَّةِ الْوَرْشَةِ، مَنِيهُ يَقْطُرُ مِنْ ذَقْنِهَا: شِرْيَا مَلَأَتْ كَسِّي عَسَلًا… وَبْرُوكْ مَلَأَ طِيزِي مَنِيًّا! زَوَاجٌ مَفْتُوحٌ… يَا لَهُ مِنْ يَوْمٍ!
يَنْتَهِي الْفَصْلُ
الفصل الثالث والاربعون كان انشول وبابو ولاعب شاب ثالث ومعهم شاب سيخى ملتحى ومرتدى العمامة يدعى سيفاك. الاربعة يلعبون كرة القدم فى استاد الجامعة تحت اشراف المدرب شاليك. وكان سيفاك يتخيل فتاة من فتيات الجامعة تطلب منه ان يضاجعها فضاجعها فى كسها ثم فى شرجها بتشجيع من اصدقائه الثلاثة. ثم افاق من خيالاته وحاول ركل الكرة الى المرمى لكنها ارتطمت باحدى فتاتين. وقرر المدرب ان يرسل بابو وانشول لرعاية الفتاتين. بينما جعل سيفاك يؤدى تمارين الضغط تحت اشراف فيلاما. فلما انتهى سيفاك من التدريب وبدا يستحم بدا يتخيل انه يقبل ويضاجع فيلاما وهو يدلك ايره. فضبطته فيلاما خلال تدليكه ايره بالواقع. ومع بعض الشد والجذب تعرت من ملابسها الرياضية. وبدات تقبل شفتيه ثم تدلك وتمص ايره. حتى قذف منيه على نهديها. ثم استلقى سيفاك واعتلته فيلاما بكسها على ايره فى وضع الفارسة وهى تواجهه. حتى قذف منيه مرة اخرى ولكن فى اعماق كسها ومنيه السابق يتساقط من على نهديها. وهى تنزل عسلها معه. فلما ارتديا ملابسهما وعاد سيفاك بملابس كرة القدم ركل الكرة فى المرمى هذه المرة وشكرها المدرب وطلب منها لو تكون مساعدته فاخبرته انها لا تعلم هل يرضى زوجها راميش ام لا.
الفصل الثالث والأربعون: خَيَالَاتُ سِيفَاكْ وَنِيكَةُ فِيلَامَا فِي الْمَلْعَبِ
كَانَ أَنْشُولْ وَبَابُو مَعَ لَاعِبٍ شَابٍّ ثَالِثٍ وَشَابٍّ سِيخِيٍّ مُلْتَحٍ مُرْتَدِيًا عِمَامَةً يُدْعَى سِيفَاكْ (٢٢ عامًا، طَوِيلٌ ذُو إِيرٍ ضَخْمٍ وَعَضَلِيٍّ)، يَلْعَبُونَ كُرَةَ الْقَدَمِ فِي اسْتَادِ الْجَامِعَةِ تَحْتَ إِشْرَافِ الْمُدَرِّبِ شَالِيكْ (٤٠ عامًا، صَارِمٌ). سِيفَاكْ يَتَخَيَّلُ فَتَاةً جَامِعِيَّةً تَطْلُبُ مِنْهُ أَنْ يُضَاجِعَهَا: “سِيفَاكْ… نِيكْنِي!” يُضَاجِعُهَا فِي خَيَالِهِ – فِي كَسِّهَا بِوَضْعِ التَّبْشِيرِيِّ، إِيرُهُ يَغُوصُ بِعُمْقٍ، ثُمَّ فِي شِرْجِهَا بِوَضْعِ الْكَلْبِيِّ، طِيزُهَا يَرْتَجُّ، يُشَجِّعُهُ أَصْدِقَاؤُهُ الثَّلَاثَةُ: “هَيَّا سِيفَاكْ… مَلِّئْ طِيزَهَا!” أَفَاقَ مِنْ خَيَالَاتِهِ، حَاوَلَ رَكْلَ الْكُرَةِ إِلَى الْمَرْمَى، لَكِنَّهَا ارْتَطَمَتْ بِفَتَاتَيْنِ مِنَ الْمُشَجِّعَاتِ (رُومَا وَنِيتَا)، فَسَقَطَتَا.
قَرَّرَ شَالِيكْ إِرْسَالَ بَابُو وَأَنْشُولْ لِرِعَايَةِ الْفَتَاتَيْنِ – يَتَفَحَّصَانِهِمَا بِشَهْوَةٍ مَقْنُوعَةٍ. جَعَلَ سِيفَاكْ يُؤَدِّي تَمَارِينَ الضَّغْطِ تَحْتَ إِشْرَافِ فِيلَامَا (مُسَاعِدَةٌ مُتَطَوِّعَةٌ فِي الْمَلْعَبِ، تَرْتَدِي مَلَابِسَ رِيَاضِيَّةً ضَيِّقَةً تُبَرْزُ نَهْدَيْهَا وَطِيزَهَا). انْتَهَى سِيفَاكْ مِنَ التَّدْرِيبِ وَذَهَبَ لِلِاسْتِحْمَامِ فِي غُرْفَةِ الْمَلَابِسِ. بَدَأَ يَتَخَيَّلُ أَنَّهُ يُقَبِّلُ فِيلَامَا وَيُضَاجِعُهَا – شَفَتَاهَا نَاعِمَتَانِ، كَسُّهَا مُبْتَلٌّ، إِيرُهُ يَغُوصُ فِي شِرْجِهَا – وَهُوَ يَدْلُكُ إِيرَهُ بِيَدِهِ بِشَهْوَةٍ. ضَبَطَتْهُ فِيلَامَا وَهُوَ يَدْلُكُ إِيرَهُ الْمُنْتَصِبَ فِي الْوَاقِعِ، تَعَرَّقَ خَجَلًا: “مَاذَا تَفْعَلُ؟!”
بَعْدَ شَدٍّ وَجَذْبٍ، تَعَرَّتْ فِيلَامَا مِنْ مَلَابِسِهَا الرِّيَاضِيَّةِ – التِّيشِيرْتُ الضَّيِّقُ وَاللِّيقِنْزْ يَسْقُطَانِ، سُوتْيَانُهَا الأَسْوَدُ وَكُولُوتُهَا يُرْمَيَانِ. بَدَأَتْ تُقَبِّلُ شَفْتَيْهِ – أَلْسِنَتُهُمَا تَتَعَانَقُ، تَدْلُكُ إِيرَهُ بِيَدَيْهَا النَّاعِمَتَيْنِ، ثُمَّ تَمْصُّهُ – لِسَانُهَا يَلْفُ الرَّأْسَ، تَعْصِرُ خُصْيَتَيْهِ: “أَهْ… إِيرُكَ سِيخِيٌّ قَوِيٌّ!” قَذَفَ مَنِيهِ عَلَى نَهْدَيْهَا – يَتَفَجَّرُ كَشَوْهَدٍ أَبْيَضَ، يَغْطِي حَلْمَتَيْهَا الْمُنْتَصِبَتَيْنِ.
اسْتَلْقَى سِيفَاكْ عَلَى أَرْضِيَّةِ غُرْفَةِ الْمَلَابِسِ، اعْتَلَتْهُ فِيلَامَا بِكَسِّهَا عَلَى إِيرَهِ فِي وَضْعِ الْفَارِسَةِ – تُوَاجِهُهُ، صَاعِدَةً وَهَبْطَةً، نَهْدَاهَا تَرْتَدَّانِ، مَنِيهُ الْمُتَسَاقِطُ مِنْ نَهْدَيْهَا يَبْلَلُ بَطْنَهُ. نَيَكَهَا بِعُنْفٍ، إِيرُهُ يَغُوصُ فِي أَعْمَاقِ كَسِّهَا، حَتَّى قَذَفَ مَنِيهِ مَرَّةً أُخْرَى فِي أَعْمَاقِ كَسِّهَا – يَمْلَؤُهَا، وَهِيَ تُنْزِلُ عَسَلَهَا مَعَهُ، يَسِيلُ مُخْتَلِطًا عَلَى فَخْذَيْهَا: “أَهْ… سِيفَاكْ، مَلَأْتَنِي!”
ارتَدَيَا مَلَابِسَهُمَا، عَادَ سِيفَاكْ بِمَلَابِسِ كُرَةِ الْقَدَمِ، رَكَلَ الْكُرَةَ فِي الْمَرْمَى هَذِهِ الْمَرَّةَ بِدِقَّةٍ. شَكَرَهُ الْمُدَرِّبُ شَالِيكْ وَطَلَبَ مِنْ فِيلَامَا: “هَلْ تَكُونِينَ مُسَاعِدَتِي؟” أَجَابَتْ: “لَا أَعْلَمُ… هَلْ يَرْضَى زَوْجِي رَامِيشْ؟” تَبَسَّمَتْ سِرًّا: رَامِيشْ يَغْضَبُ مِنْ تَعَطُّلِ السَّيَّارَةِ… لَكِنْ كَسِّي مَلَأَهُ سِيفَاكْ بِمَنِيهِ!
يَنْتَهِي الْفَصْلُ
الفصل الرابع والاربعون قررت فيلاما زيارة عيادة الدكتور فادين الذى زارته من قبل وناكها. وتفاجات بان الدكتور فادين رجل اصلع له شارب وكبير السن وليس الذى ناكها بفصل سابق. احرجت. المهم غيرت ملابسها الى قميص نوم اصفر قصير ومفتح عدة فتحات على طوله وكان ضيقا جدا. ولما استلقت للكشف كشف عليها الدكتور فادين الحقيقى بالسماعة وراى لوزتيها. وجعلها تستلقى على بطنها واخذ يتحسس ردفيها من تحت الكولوت وقد اثير. ثم جعلها تستلقى على ظهرها وكشف نهديها وفحصهما وقرص حلمتيها. وخلع كولوتها وتحسس كسها وشفاهه. واخرج ايره
ودفعه فى كسها لبعض الوقت ثم اخرج منها وقربه من فمها لتمصه. ثم عاد يضاجعها فى كسها فى الوضع التبشيرى. ثم بدا يضاجعها فى الوضع الكلبى او المنحنى. ثم ضاجعها فى وضع الفارسة وهى تواجهه. ثم الوضع الجانبى ثم التبشيرى ثم الكلبى. ثم افرغ منيه على نهديها. ثم ارتدت ملابسها ووجدت مساعد الطبيب بالخارج وهو الذى ناكها من قبل فغضبت وهو اختفى تحت المكتب من الخوف.
الفصل الرابع والأربعون: فَادِينْ الْحَقِيقِيُّ وَخِدْعَةُ الْمُسَاعِدِ
قَرَّرَتْ فِيلَامَا زِيَارَةَ عِيَادَةِ الدُّكْتُورْ فَادِينْ، الَّذِي زَارَتْهُ سَابِقًا فِي الْفَصْلِ ٣٧، حَيْثُ نَيَكَهَا شَخْصٌ ادَّعَى أَنَّهُ فَادِينْ. تَفَاجَأَتْ عِنْدَمَا وَجَدَتْ الدُّكْتُورْ فَادِينْ الْحَقِيقِيَّ – رَجُلٌ أَصْلَعُ بِشَارِبٍ كَثِيفٍ، كَبِيرُ السِّنِّ (٦٠ عامًا، ذُو نَظَّارَاتٍ وَبَطْنٍ صَغِيرَةٍ) – لَيْسَ الشَّابَّ الَّذِي نَيَكَهَا سَابِقًا. أُحْرِجَتْ، خَجِلَتْ مِنْ ذِكْرَى النِّيكَةِ الْمُزَيَّفَةِ: يَا إِلَهِي… كَانَ ذَلِكَ مُحْتَالًا! لَكِنَّهَا أَخْفَتْ خَجَلَهَا.
غَيَّرَتْ مَلَابِسَهَا إِلَى قَمِيصِ نَوْمٍ أَصْفَرَ قَصِيرٍ – ضَيِّقٌ جِدًّا يُلْصَقُ بِنَهْدَيْهَا وَطِيزِهَا، مَفْتُوحٌ بِعِدَّةِ فَتَحَاتٍ عَلَى جَانِبَيْهِ، يَكْشِفُ فَخْذَيْهَا وَكُولُوتَهَا الأَسْوَدَ الشَّفَّافَ. اسْتَلْقَتْ لِلْكَشْفِ، فَحَصَهَا فَادِينْ الْحَقِيقِيُّ بِالسَّمَّاعَةِ عَلَى صَدْرِهَا، رَأَى لَوْزَتَيْهَا بِمِصْبَاحٍ: “فَمُكِ سَلِيمٌ!” جَعَلَهَا تَسْتَلْقِي عَلَى بَطْنِهَا، تَحَسَّسَ رَدْفَيْهَا مِنْ تَحْتِ الْكُولُوتْ – أَصَابِعُهُ تَضْغَطُ فَلْقَتَيْهَا، أَثَارَهُ جَسَدُهَا الْمُمْتَلِئُ، إِيرُهُ يَنْتَصِبُ تَحْتَ جِلْبَابِهِ.
جَعَلَهَا تَسْتَلْقِي عَلَى ظَهْرِهَا، كَشَفَ نَهْدَيْهَا – يَرْفَعُ الْقَمِيصَ، يَفْحَصُهُمَا بِيَدَيْهِ، قَرَصَ حَلْمَتَيْهَا بِرِفْقٍ: “نَهْدَاكِ مِثَالِيَّانِ!” خَلَعَ كُولُوتَهَا، تَحَسَّسَ كَسَّهَا وَشَفَتَيْهِ – أَصَابِعُهُ تَتَحَرَّكُ عَلَى الْبَضْرِ، كَسُّهَا يَبْتَلُّ: “مُبْتَلَّةٌ… جَيِّدٌ!” أَخْرَجَ إِيرَهُ – مُتَوَسِّطُ الْحَجْمِ لَكِنْ صَلْبٌ – دَفَعَهُ فِي كَسِّهَا لِبَعْضِ الْوَقْتِ، يَدْخُلُ وَيَخْرُجُ بِبُطْءٍ، تَتَأَوَّهُ: “أَهْ… دُكْتُورْ!”
أَخْرَجَ إِيرَهُ مِنْ كَسِّهَا، قَرَّبَهُ مِنْ فَمِهَا، مَصَّتْهُ – لِسَانُهَا يَلْفُ الرَّأْسَ، تَعْصِرُ خُصْيَتَيْهِ بِيَدَيْهَا: “طَعْمُكَ رَجُلٌ كَبِيرٌ!” عَادَ يُضَاجِعُهَا فِي كَسِّهَا فِي الْوَضْعِ التَّبْشِيرِيِّ – سَاقَاهَا مُرْفَعَتَانِ، إِيرُهُ يَغُوصُ بِعُمْقٍ. ثُمَّ فِي الْوَضْعِ الْكَلْبِيِّ – تَنْحَنِي عَلَى سَرِيرِ الْكَشْفِ، طِيزُهَا مَعْرُوضَةٌ، يَصْطَدِمُ بِفَلْقَتَيْهَا. ثُمَّ وَضْعُ الْفَارِسَةِ – تُوَاجِهُهُ، صَاعِدَةً وَهَبْطَةً، نَهْدَاهَا تَرْتَدَّانِ أَمَامَ عَيْنَيْهِ. ثُمَّ الْوَضْعُ الْجَانِبِيُّ – يَدْخُلُ مِنَ الْجَانِبِ، يَدُهُ تَعْصِرُ رَدْفَيْهَا. ثُمَّ عَادَ لِلتَّبْشِيرِيِّ، وَأَخِيرًا الْكَلْبِيُّ مَرَّةً أُخْرَى – يَنِيكُ بِشَهْوَةٍ عَجُوزٍ مُثَارَةٍ.
أَفْرَغَ مَنِيهِ عَلَى نَهْدَيْهَا – يَتَفَجَّرُ كَشَوْهَدٍ أَبْيَضَ، يَغْطِي حَلْمَتَيْهَا وَصَدْرَهَا، تَدْلُكُهُ بِأَصَابِعِهَا: “دُكْتُورْ… عِلَاجُكَ سَاخِنٌ!” ارتَدَتْ مَلَابِسَهَا – السَّارِي يَعُودُ، لَكِنْ مَنِيهِ يَبْقَى عَلَى جِلْدِهَا تَحْتَهُ. وَجَدَتْ مُسَاعِدَ الطَّبِيبِ (الشَّابُّ الَّذِي نَيَكَهَا فِي الْفَصْلِ ٣٧) خَارِجَ الْعِيَادَةِ. غَضِبَتْ: “أَنْتَ الْمُحْتَالُ!” اخْتَفَى تَحْتَ الْمَكْتَبِ خَوْفًا، يَتَرَجَّى: “آسِفٌ… لَمْ أَقْصِدْ!” ضَحِكَتْ فِيلَامَا سِرًّا: مُحْتَالٌ نَيَكَنِي… وَالْحَقِيقِيُّ مَلَأَ نَهْدَيَّ! كِلَاهُمَا فَادِينْ!
يَنْتَهِي الْفَصْلُ
الفصل الخامس والاربعون كانت فيلاما مستلقية بروب ازرق فى فراشها وحدها وهى تتذكر نيك مساعد فادين لها على انه فادين بكل التفاصيل الجنسية ونيك بروك الميكانيكى زوج شريا لها بكل التفاصيل الجنسية. ونيكة الدكتور فادين لها. واخرجت ايرا صناعيا له خصيتان كالحقيقى وبدات تنيك كسها به. ثم طرق الباب فالتفت بالروب الازرق وفتحت الباب وجدتها صديقتها سانيا. طلبت منها ان تعتنى بطفلتها بريتى فى غيابها هى وزوجها انيش. وذهبت معها فيلاما وجلست بالمنزل. واتصل بها راميش طالبا منها جنس بالهاتف. وبدات تبادله الاثارة الجنسية وهو يدلك ايره وهى تداعب كسها. حتى دخل انيش الى المنزل من عمله وفوجئ بصوت اثارة فيلاما. كان شابا وسيما. غضب مما تفعله وعريها. وسالها من هى وما تفعله بمنزله فاخبرته بطلب زوجته سانيا. قال لها سابلغ الشرطة ان لم تسمحى لى بمضاجعتك وكشف نهديها. واخرج ايره وجعلها تمصه. ثم بدا يداعب ويلحس كسها. ثم بدا ينيكها فى كسها فى الوضع المنحنى. وانزلت عسلها ثم دفع ايره فى شرجها وناكها فيه حتى ملاه بمنيه الوفير الغزير. ثم اخبرها ان تنصرف الى منزلها قبل مجئ زوجته.
الفصل الخامس والأربعون: ذِكْرَيَاتُ فِيلَامَا وَنِيكَةُ أَنِيشْ الْمُفَاجِئَةُ
كَانَتْ فِيلَامَا مُسْتَلْقِيَةً عَلَى فِرَاشِهَا وَحْدَهَا، تَرْتَدِي رُوبًا أَزْرَقَ نَاعِمًا يَكْشِفُ نَهْدَيْهَا الْمُمْتَلِئَيْنِ وَفَخْذَيْهَا الْمُنْحَنِيَيْنِ. تَذَكَّرَتْ نِيكَاتِهَا السَّاخِنَةَ بِشَهْوَةٍ:
- مُسَاعِدُ فَادِينْ (الْفَصْلُ ٣٧): الشَّابُّ الْمُحْتَالُ ادَّعَى أَنَّهُ فَادِينْ، نَيَكَهَا فِي كَسِّهَا فِي الْوَضْعِ التَّبْشِيرِيِّ، إِيرُهُ يَغُوصُ بِعُمْقٍ، ثُمَّ فَارِسَةٌ، صَاعِدَةً وَهَبْطَةً، نَهْدَاهَا تَرْتَدَّانِ، ثُمَّ كَلْبِيٌّ، طِيزُهَا يَصْطَدِمُ بِفَخْذَيْهِ، ثُمَّ شِرْجِيٌّ، فَتْحَتُهَا الْضَيِّقَةُ تَمْتَدُّ، قَذَفَ عَلَى وَجْهِهَا، مَنِيهُ يَغْطِي شَفَتَيْهَا.
- بْرُوكْ الْمِيكَانِيكِيُّ (الْفَصْلُ ٤٢): زَوْجُ شِرْيَا، مَصَّ نَهْدَيْهَا، لِسَانُهُ يَدْلُكُ حَلْمَتَيْهَا، دَاعَبَ كَسَّهَا، أَصَابِعُهُ فِي شَفْرَتَيْهَا، لَحِسَهُ، يَمْصِصُ الْبَضْرَ، نَيَكَهَا فِي الْوَضْعِ الْمَنْحَنِيِّ، إِيرُهُ يَصْطَدِمُ مِنَ الْخَلْفِ، بَيْنَ نَهْدَيْهَا، يَدْفَعُ إِيرَهُ، تَبْشِيرِيٌّ، أَنْزَلَتْ عَسَلَهَا، شِرْجِيٌّ فِي فَارِسَةٍ وَفَارِسَةٍ مُعَكَّسَةٍ، قَذَفَ فِي فَمِهَا وَعَلَى وَجْهِهَا.
- فَادِينْ الْحَقِيقِيُّ (الْفَصْلُ ٤٤): الْعَجُوزُ الأَصْلَعُ، تَحَسَّسَ رَدْفَيْهَا، قَرَصَ حَلْمَتَيْهَا، دَاعَبَ كَسَّهَا، نَيَكَهَا فِي كَسِّهَا فِي تَبْشِيرِيٍّ وَكَلْبِيٍّ وَفَارِسَةٍ وَجَانِبِيٍّ، ثُمَّ كَلْبِيٌّ مَرَّةً أُخْرَى، قَذَفَ عَلَى نَهْدَيْهَا.
أَخْرَجَتْ إِيرًا صِنَاعِيًّا – طَوِيلٌ مَعَ خُصْيَتَيْنِ كَالْحَقِيقِيِّ – بَدَأَتْ تَنِيكُ كَسَّهَا بِهِ، تَدْفَعُهُ بِعُمْقٍ، تَدْلُكُ بَضْرَهَا، تَتَأَوَّهُ: “أَهْ… كُلُّهُمْ نَيَكُونِي!” طَرَقَ الْبَابَ، الْتَفَتَتْ بِرُوبِهَا الأَزْرَقِ، فَتَحَتْ، وَجَدَتْ صَدِيقَتَهَا سَانْيَا (٣٠ عامًا، سَمْرَاءُ ذَاتُ طِيزٍ مُرْتَفِعَةٍ). طَلَبَتْ سَانْيَا: “اعْتَنِي بِطِفْلَتِي بْرِيتِي أَثْنَاءَ غِيَابِي أَنَا وَزَوْجِي أَنِيشْ.” ذَهَبَتْ فِيلَامَا مَعَهَا إِلَى مَنْزِلِهَا، جَلَسَتْ تَرْعَى بْرِيتِي النَّائِمَةَ.
اتَّصَلَ رَامِيشْ عَلَى هَاتِفِهَا، طَالَبَ جِنْسًا هَاتِفِيًّا: “حَبِيبَتِي… دَاعِبِي كَسَّكِ!” بَدَأَتْ تُبَادِلُهُ الْإِثَارَةَ – هُوَ يَدْلُكُ إِيرَهُ، يَتَخَيَّلُهَا عَارِيَةً، وَهِيَ تَدَاعِبُ كَسَّهَا تَحْتَ الرُّوبِ، أَصَابِعُهَا تَغُوصُ فِي شَفْرَتَيْهَا: “رَامِيشْ… إِيرُكَ يَمْلَأُنِي!” دَخَلَ أَنِيشْ (زَوْجُ سَانْيَا، ٣٢ عامًا، وَسِيمٌ ذُو عَيْنَيْنِ سَوْدَاوَيْنِ وَإِيرٍ طَوِيلٍ) إِلَى الْمَنْزِلِ مِنْ عَمَلِهِ، فَوَجِئَ بِصَوْتِ إِثَارَةِ فِيلَامَا، غَضِبَ مِنْ عَرَاهَا – رُوبُهَا مَفْتُوحٌ، نَهْدَاهَا مَكْشُوفَانِ.
سَأَلَهَا: “مَنْ أَنْتِ؟ مَاذَا تَفْعَلِينَ فِي مَنْزِلِي؟” أَخْبَرَتْهُ: “سَانْيَا طَلَبَتْ مِنِّي رِعَايَةَ بْرِيتِي!” قَالَ: “سَأَبْلَغُ الشُّرْطَةَ إِنْ لَمْ تَسْمَحِي لِي بِمُضَاجَعَتِكِ!” كَشَفَ نَهْدَيْهَا، يَعْصِرُهُمَا بِقُوَّةٍ. أَخْرَجَ إِيرَهُ، جَعَلَهَا تَمْصُّهُ – فَمُهَا يَبْلَعُهُ، لِسَانُهَا يَلْفُ الرَّأْسَ: “أَهْ… فَمُكِ سَاخِنٌ!” دَاعَبَ كَسَّهَا، لَحِسَهُ – لِسَانُهُ يَغُوصُ فِي شَفْرَتَيْهَا، يَمْصِصُ الْبَضْرَ. بَدَأَ يَنِيكُهَا فِي كَسِّهَا فِي الْوَضْعِ الْمَنْحَنِيِّ – فِيلَامَا مُنْحَنِيَةٌ عَلَى الْأَرِيكَةِ، إِيرُهُ يَصْطَدِمُ بِطِيزِهَا. أَنْزَلَتْ عَسَلَهَا، يَسِيلُ عَلَى فَخْذَيْهَا.
دَفَعَ إِيرَهُ فِي شِرْجِهَا، نَيَكَهَا فِيهِ – فَتْحَتُهَا الْضَيِّقَةُ تَمْتَدُّ، تَتَأَوَّهُ: “أَنِيشْ… بِرِفْقٍ!” مَلَأَهُ بِمَنِيهِ الْوَفِيرِ الْغَزِيرِ، يَفْضُوحُ دَاخِلَهَا، يَقْطُرُ مِنْ شِرْجِهَا. أَخْبَرَهَا: “انْصَرِفِي إِلَى مَنْزِلِكِ قَبْلَ مَجِيءِ زَوْجَتِي!” غَادَرَتْ فِيلَامَا، مَنِيُّ أَنِيشْ يَسِيلُ مِنْ شِرْجِهَا تَحْتَ رُوبِهَا: ذِكْرَيَاتُ نِيكَاتِي أَثَارَتْنِي… لَكِنْ أَنِيشْ مَلَأَ طِيزِي! يَا لَهُ مِنْ يَوْمٍ!
يَنْتَهِي الْفَصْلُ
الفصل السادس والاربعون كان زملاء راميش وجيرانه مجتمعين وزوجاتهم بمنزله ومعه فيلاما. ومع تاخر الوقت انصرفوا. ما عدا مدير راميش. والذى اخذ يتخيل فيلاما وهى تستحم فى حمام السباحة وانه تعرى وبدات تمص ايره وبدا ينيكها بكل الاوضاع. ثم افاق من خيالاته. كان مدير راميش اشقر واخذ يسكر هو وراميش فى غرفة النوم وجوارهما على السرير استلقت فيلاما وفقد راميش الوعى بينما ظل باتيل مديره واعيا وانتهز الفرصة وذهب الى سرير فيلاما. وكشف نهديها فافاقت فيلاما وهى تساله عما يفعل فاشار لها بالصمت. ثم كشف كسها وبدا يلحسه. ثم دفع ايره فى كسها فى الوضع التبشيرى. ثم انامها على بطنها وناكها بايره فى كسها فى وضع الكلب الكسلان. ثم اخرج ايره وقذف منيه على فم ووجه فيلاما. ثم ظل ايره منتصبا فدفع ايره فى شرجها فى الوضع الكلبى وناكها حتى قذف منيه على ردفيها وانصرف. ونام راميش بعد فترة جوار فيلاما وتعجب من لزوجة الملاءة تحتهما وهى تبتسم وهى توليه ظهرها نائمة على جنبها.
الفصل السادس والأربعون: خَيَالَاتُ بَاتِيلْ وَنِيكَةُ فِيلَامَا بِجَانِبِ رَامِيشْ
كَانَ زُمَلَاءُ رَامِيشْ وَجِيرَانُهُ مُجْتَمِعِينَ مَعَ زَوْجَاتِهِمْ فِي مَنْزِلِهِ، فِيلَامَا تَرْتَدِي سَارِيًا أَحْمَرَ يُبَرْزُ نَهْدَيْهَا الْمُمْتَلِئَيْنِ وَطِيزَهَا الْمُغْرِيَةَ، تَتَبَادَلُ الضَّحِكَاتِ مَعَ الْجَمِيعِ. مَعَ تَأَخُّرِ الْوَقْتِ، انْصَرَفَ الْجَمِيعُ مَا عَدَا بَاتِيلْ، مَدِيرُ رَامِيشْ (٤٥ عامًا، أَشْقَرُ ذُو عَيْنَيْنِ زَرْقَاوَيْنِ وَإِيرٍ طَوِيلٍ). تَخَيَّلَ بَاتِيلْ فِيلَامَا وَهِيَ تَسْتَحِمُّ فِي حَمَّامِ السِّبَاحَةِ – عَارِيَةٌ، الْمَاءُ يَسِيلُ عَلَى جَسَدِهَا، تَعَرَّى فِي خَيَالِهِ، مَصَّتْ إِيرَهُ بِلِسَانِهَا النَّاعِمِ، نَيَكَهَا بِكُلِّ الْأَوْضَاعِ – تَبْشِيرِيٌّ فِي كَسِّهَا، فَارِسَةٌ حَيْثُ تَرْتَدُّ نَهْدَاهَا، كَلْبِيٌّ فِي شِرْجِهَا، قَذَفَ فِي فَمِهَا. أَفَاقَ مِنْ خَيَالَاتِهِ، إِيرُهُ مُنْتَصِبٌ تَحْتَ سِرْوَالِهِ.
أَخَذَ بَاتِيلْ وَرَامِيشْ يَتَسَامَرَانِ وَيَسْكَرَانِ فِي غُرْفَةِ النَّوْمِ، شَرَابُ الْوِيسْكِي يَمْلَأُ كَأْسَيْهِمَا. اسْتَلْقَتْ فِيلَامَا عَلَى السَّرِيرِ بِجَانِبِهِمَا، سَارِيهَا مَفْتُوحٌ يَكْشِفُ بَطْنَهَا وَجُزْءًا مِنْ نَهْدَيْهَا. فَقَدَ رَامِيشْ الْوَعْيَ، يَغُطُّ فِي نَوْمٍ ثَقِيلٍ، بَيْنَمَا ظَلَّ بَاتِيلْ وَاعِيًا. انْتَهَزَ الْفُرْصَةَ، اقْتَرَبَ مِنْ سَرِيرِ فِيلَامَا، كَشَفَ نَهْدَيْهَا مِنْ تَحْتِ السَّارِي، حَلْمَتَاهَا مُنْتَصِبَتَانِ. أَفَاقَتْ فِيلَامَا، سَأَلَتْهُ: “مَاذَا تَفْعَلُ؟!” أَشَارَ لَهَا بِالصَّمْتِ، إِصْبَعُهُ عَلَى شَفْتَيْهِ، يُشِيرُ إِلَى رَامِيشْ النَّائِمِ.
كَشَفَ كَسَّهَا، رَفَعَ السَّارِي، خَلَعَ كُولُوتَهَا الأَحْمَرَ. بَدَأَ يَلْحَسُهُ – لِسَانُهُ يَغُوصُ فِي شَفْرَتَيْهَا الْمُبْتَلَّتَيْنِ، يَمْصِصُ بَضْرَهَا، تَتَأَوَّهُ بِهُدُوءٍ: “أَهْ… بَاتِيلْ!” دَفَعَ إِيرَهُ فِي كَسِّهَا فِي الْوَضْعِ التَّبْشِيرِيِّ – يَدْخُلُ بِبُطْءٍ، ثُمَّ يُسْرِعُ، نَهْدَاهَا تَرْتَجَّانِ. أَنَامَهَا عَلَى بَطْنِهَا، نَيَكَهَا فِي كَسِّهَا فِي وَضْعِ الْكَلْبِ الْكَسْلَانِ – إِيرُهُ يَصْطَدِمُ بِطِيزِهَا بِرِقَّةٍ، يَدُهُ تَعْصِرُ فَلْقَتَيْهَا. أَخْرَجَ إِيرَهُ، قَذَفَ مَنِيهِ عَلَى فَمِهَا وَوَجْهِهَا – يَتَفَجَّرُ كَشَوْهَدٍ أَبْيَضَ، يَغْطِي شَفَتَيْهَا، تَبْلَعُ قَطْرَاتٍ.
ظَلَّ إِيرُهُ مُنْتَصِبًا، دَفَعَهُ فِي شِرْجِهَا فِي الْوَضْعِ الْكَلْبِيِّ – فَتْحَتُهَا الْضَيِّقَةُ تَمْتَدُّ، تَتَأَوَّهُ: “بَاتِيلْ… أَعْمَقْ!” نَيَكَهَا حَتَّى قَذَفَ مَنِيهِ عَلَى رَدْفَيْهَا – يَسِيلُ عَلَى فَلْقَتَيْهَا، يَلْمَعُ فِي ضَوْءِ الْغُرْفَةِ. انْصَرَفَ بَاتِيلْ بِهُدُوءٍ، تَارِكًا فِيلَامَا تَلْهَثُ. نَامَ رَامِيشْ بَعْدَ قَلِيلٍ جَوَارَهَا، تَعَجَّبَ مِنْ لَزُوجَةِ الْمَلَاءَةِ تَحْتَهُمَا، لَكِنَّهُ لَمْ يَشُكَّ. فِيلَامَا تَبْتَسِمُ، مُوَلِّيَةً ظَهْرَهَا، نَائِمَةً عَلَى جَنْبِهَا: بَاتِيلْ نَيَكَنِي بِجَانِبِ زَوْجِي… كَسِّي وَطِيزِي مَمْلُوءَانِ بِمَنِيهِ!
يَنْتَهِي الْفَصْلُ
الفصل السابع والاربعون تزور فيلاما اختها وزوج اختها سوريا وتتذكر نيكه لها. وتزورهما الجدة ماماتا موسى وابنها موسى. فتنام فيلاما فى تلك الليلة بين سوريا واختها نامى. وبدا سوريا يضم فيلاما وهى جوار اختها نامى. وكشف نهديها وكسها ودفع ايره فى الوضع الجانبى فى كسها. واستيقظت اختها للحظة لتراها تواجهها فضمتها فيلاما واولتها نامى ظهرها ولما راحت نامى فى النوم مرة اخرى استمر سوريا فى نيك فيلاما ثم نهضت ومصت ايره حتى قذف فى فمها وعلى وجهها. واستلقت مكانه وهو استلقى ملاصقا لزوجته نامى.
الفصل السابع والأربعون: نِيكَةُ سُورِيَا مَعَ فِيلَامَا بِجَانِبِ نَامِي
زَارَتْ فِيلَامَا أُخْتَهَا نَامِي (٢٨ عامًا، سَمْرَاءُ نَحِيفَةٌ ذَاتُ نَهْدَيْنِ صَغِيرَيْنِ) وَزَوْجَ أُخْتِهَا سُورِيَا (٣٠ عامًا، عَضَلِيٌّ، إِيرُهُ طَوِيلٌ وَمُحْمَرٌّ)، الَّذِي نَيَكَهَا سَابِقًا فِي الْفَصْلِ ٣ (وَغَيْرِهِ، ٥ مَرَّاتٍ إِجْمَالًا). تَذَكَّرَتْ فِيلَامَا نِيكَتَهُ بِشَهْوَةٍ: كَلْبِيٌّ فِي كَسِّهَا، إِيرُهُ يَصْطَدِمُ بِطِيزِهَا، ثُمَّ شِرْجِيٌّ، فَتْحَتُهَا تَمْتَدُّ، قَذَفَ عَلَى وَجْهِهَا، مَنِيهِ يَغْطِي شَفْتَيْهَا. زَارَتْهُمَا الْجَدَّةُ مَامَاتَا مُوسَى (٦٥ عامًا، عَجُوزٌ مُتَجَعِّدَةٌ) وَابْنُهَا مُوسَى (٤٠ عامًا، سَمِينٌ ذُو بَطْنٍ مُدَلْلَةٍ). تَعَشَّوْا جَمِيعًا، ثُمَّ انْصَرَفَتْ مَامَاتَا وَمُوسَى.
فِي تِلْكَ اللَّيْلَةِ، نَامَتْ فِيلَامَا بَيْنَ سُورِيَا وَنَامِي عَلَى سَرِيرٍ وَاحِدٍ فِي غُرْفَةِ النَّوْمِ، تَرْتَدِي رُوبًا أَحْمَرَ قَصِيرًا يَكْشِفُ فَخْذَيْهَا. بَدَأَ سُورِيَا يَضُمُّ فِيلَامَا، جَسَدُهُ مُلَاصِقٌ لَهَا، يَشْعُرُ بِطِيزِهَا تَحْتَ الرُّوبِ، بَيْنَمَا نَامِي نَائِمَةٌ بِجَانِبِهِمَا. كَشَفَ نَهْدَيْهَا، يَعْصِرُهُمَا بِرِقَّةٍ، حَلْمَتَاهَا مُنْتَصِبَتَانِ. كَشَفَ كَسَّهَا، رَفَعَ الرُّوبَ، خَلَعَ كُولُوتَهَا الأَسْوَدَ. دَفَعَ إِيرَهُ فِي كَسِّهَا فِي الْوَضْعِ الْجَانِبِيِّ – يَدْخُلُ بِهُدُوءٍ لِئَلَّا يُوقِظَ نَامِي، كَسُّهَا مُبْتَلٌّ يَمْصِصُ إِيرَهُ، تَكْتُمُ تَأَوُّهَاتِهَا: “أَهْ… سُورِيَا!”
اسْتَيْقَظَتْ نَامِي لِلَحْظَةٍ، رَأَتْ فِيلَامَا تُوَاجِهُهَا، إِيرُ سُورِيَا فِي كَسِّهَا. ضَمَّتْهَا فِيلَامَا، تُقَبِّلُ جَبْهَتَهَا: “نَامِي يَا أُخْتِي!” أَوَلَتْهَا نَامِي ظَهْرَهَا، عَادَتْ لِلنَّوْمِ. اسْتَمَرَّ سُورِيَا يَنِيكُ فِيلَامَا، إِيرُهُ يَغُوصُ أَعْمَقَ فِي كَسِّهَا، يَدُهُ تَدْلُكُ بَضْرَهَا. نَهَضَتْ فِيلَامَا، مَصَّتْ إِيرَهُ – لِسَانُهَا يَلْفُ الرَّأْسَ، تَعْصِرُ خُصْيَتَيْهِ، يَتَأَوَّهُ بِهُدُوءٍ: “فَمُكِ سَاخِنٌ!” قَذَفَ مَنِيهِ فِي فَمِهَا وَعَلَى وَجْهِهَا – يَتَفَجَّرُ كَنَهْرٍ أَبْيَضَ، يَغْطِي شَفْتَيْهَا وَذَقْنَهَا، تَبْلَعُ قَطْرَاتٍ بِلَذَّةٍ.
اسْتَلْقَتْ فِيلَامَا مَكَانَهَا، وَاسْتَلْقَى سُورِيَا مُلَاصِقًا لِزَوْجَتِهِ نَامِي، كَأَنَّ شَيْئًا لَمْ يَكُنْ. فِيلَامَا تَلْهَثُ سِرًّا، مَنِيُّ سُورِيَا يَقْطُرُ مِنْ شَفْتَيْهَا: نَيَكَنِي بِجَانِبِ أُخْتِي… كَسِّي وَفَمِي مَمْلُوءَانِ بِهِ!
يَنْتَهِي الْفَصْلُ
الفصل الثامن والاربعون استيقظت فيلاما جوار زوجها راميش واخرجت ايره تمصه فافاق واعتلته فى وضع الفارسة وهى تواجهه وادخلت ايره فى كسها ثم فى وضع الفارسة المعكوسة ثم بدا ينيكها فى الوضع التبشيرى ثم قذف منيه على نهديها. وارتدى ملابسه وانصرف الى عمله. ذهبت فيلاما لتستحم وبعدما ارتدت ملابسها وساريها طرق الباب وهى تستعد لتنظيف المنزل وفتحت الباب فوجدته شابا يبيع بعض الاشياء المنزلية يدعى باندو ويرتدى قميصا وكرافتة وبنطلونا. ووقع منه قلمه الحبر فى الماء ثم اعطته فيلاما القلم لكن حبر القلم لوث ساريها فخلع ملابسها. واثير واخرجت ايره ومصته. وهو يمص نهدها. ثم لحس كسها. ثم بدا ينيكها فى كسها فى الوضع المنحنى. ثم فى الوضع التبشيرى ثم فى وضع الفارسة المعكوسة وهى توليه ظهرها ثم فى وضع الفارسة وهى تواجهه. وكل ذلك فى مياه البانيو حيث كانت تنقع فيلاما ملاءتها. ثم اخرج ايره ومصته حتى قذف منيه على يدها ووجهها. وارتدى ملابسه وانصرف.
الفصل الثامن والأربعون: نِيكَةُ رَامِيشْ الصَّبَاحِيَّةُ وَمُغَامَرَةُ بَانْدُو فِي الْبَانْيُو
اسْتَيْقَظَتْ فِيلَامَا جَوَارَ زَوْجِهَا رَامِيشْ فِي غُرْفَةِ النَّوْمِ، تَرْتَدِي رُوبًا أَبْيَضَ شَفَّافًا يَكْشِفُ نَهْدَيْهَا الْمُمْتَلِئَيْنِ. أَخْرَجَتْ إِيرَهُ مِنْ تَحْتِ الْمَلَاءَةِ، مَصَّتْهُ – لِسَانُهَا يَلْفُ الرَّأْسَ، تَعْصِرُ خُصْيَتَيْهِ بِيَدَيْهَا النَّاعِمَتَيْنِ. أَفَاقَ رَامِيشْ، إِيرُهُ مُنْتَصِبٌ، تَبَسَّمَ: “فِيلَامَا… صَبَاحٌ سَاخِنٌ!” اعْتَلَتْهُ فِي وَضْعِ الْفَارِسَةِ، تُوَاجِهُهُ، أَدْخَلَتْ إِيرَهُ فِي كَسِّهَا، صَاعِدَةً وَهَبْطَةً، نَهْدَاهَا تَرْتَدَّانِ أَمَامَ عَيْنَيْهِ. ثُمَّ فَارِسَةٌ مُعَكَّسَةٌ، تُوَلِّيهِ ظَهْرَهَا، طِيزُهَا يَصْطَدِمُ بِفَخْذَيْهِ. بَدَأَ يَنِيكُهَا فِي الْوَضْعِ التَّبْشِيرِيِّ، سَاقَاهَا مُرْفَعَتَانِ، إِيرُهُ يَغُوصُ بِعُمْقٍ، قَذَفَ مَنِيهِ عَلَى نَهْدَيْهَا – يَتَفَجَّرُ كَشَوْهَدٍ أَبْيَضَ، يَغْطِي حَلْمَتَيْهَا، تَدْلُكُهُ بِأَصَابِعِهَا: “رَامِيشْ… صَبَاحُكَ لَذِيذٌ!” ارتَدَى مَلَابِسَهُ، انْصَرَفَ إِلَى عَمَلِهِ، تَارِكًا إِيَّاهَا تَلْهَثُ.
ذَهَبَتْ فِيلَامَا لِتَسْتَحِمَّ فِي الْبَانْيُو، الْمَاءُ يَغْمُرُ جَسَدَهَا، مَنِيُّ رَامِيشْ يَسِيلُ مِنْ نَهْدَيْهَا. ارتَدَتْ سَارِيًا أَخْضَرَ ضَيِّقًا يُبَرْزُ مُنْحَنَيَاتِهَا، اسْتَعَدَّتْ لِتَنْظِيفِ الْمَنْزِلِ. طَرَقَ الْبَابَ، فَتَحَتْ، وَجَدَتْ شَابًّا يُدْعَى بَانْدُو (٢٥ عامًا، بَائِعٌ مُتَجَوِّلٌ، يَرْتَدِي قَمِيصًا أَبْيَضَ وَكَرَفَاتَةً حَمْرَاءَ وَبَنْطَلُونًا أَسْوَدَ، ذُو إِيرٍ مُتَوَسِّطٍ لَكِنْ صَلْبٍ). كَانَ يَبِيعُ أَشْيَاءَ مَنْزِلِيَّةً – مَكَانِسَ وَمُنَظِّفَاتٍ. وَقَعَ قَلَمُهُ الْحِبْرُ فِي دَلْوِ مَاءٍ كَانَتْ تُنَقِّعُ فِيهِ مَلَاءَتَهَا، أَعْطَتْهُ الْقَلَمَ، لَكِنَّ الْحِبْرَ لَوَّثَ سَارِيَهَا، رَذَاذٌ أَسْوَدُ عَلَى صَدْرِهَا. خَلَعَتْ مَلَابِسَهَا – السَّارِي يَسْقُطُ، سُوتْيَانُهَا وَكُولُوتُهَا الأَبْيَضَانِ مَكْشُوفَانِ.
أُثِيرَ بَانْدُو، إِيرُهُ يَنْتَصِبُ تَحْتَ بَنْطَلُونِهِ. أَخْرَجَتْ إِيرَهُ، مَصَّتْهُ – فَمُهَا يَبْلَعُهُ، لِسَانُهَا يَدْلُكُ الرَّأْسَ: “بَانْدُو… إِيرُكَ حَارٌّ!” مَصَّ نَهْدَيْهَا، يَعْصِرُ حَلْمَتَيْهَا، يَدُهُ تَدَاعِبُ صَدْرَهَا. لَحِسَ كَسَّهَا – يَغُوصُ فِي شَفْرَتَيْهَا الْمُبْتَلَّتَيْنِ، يَمْصِصُ بَضْرَهَا، تَتَأَوَّهُ: “أَهْ… أَعْمَقْ!” بَدَأَ يَنِيكُهَا فِي كَسِّهَا فِي الْوَضْعِ الْمَنْحَنِيِّ – فِيلَامَا مُنْحَنِيَةٌ عَلَى حَافَةِ الْبَانْيُو، الْمَاءُ يَرْذَاذُ عَلَى طِيزِهَا، إِيرُهُ يَصْطَدِمُ مِنَ الْخَلْفِ. ثُمَّ فِي الْوَضْعِ التَّبْشِيرِيِّ – تَسْتَلْقِي فِي الْبَانْيُو، سَاقَاهَا مَفْتُوحَتَانِ، إِيرُهُ يَغُوصُ فِي كَسِّهَا الْمُبْتَلِّ. ثُمَّ فَارِسَةٌ مُعَكَّسَةٌ – تُوَلِّيهِ ظَهْرَهَا، طِيزُهَا تَرْتَدُّ فِي الْمَاءِ، الْمَلَاءَةُ تَطْفُو حَوْلَهُمَا. ثُمَّ فَارِسَةٌ، تُوَاجِهُهُ، نَهْدَاهَا تَرْتَجَّانِ أَمَامَ عَيْنَيْهِ.
كُلُّ ذَلِكَ فِي مِيَاهِ الْبَانْيُو، الْمَاءُ يَتَرَذْرَذُ، مَلَاءَتُهَا تَتَشَبَّعُ بِالْمَاءِ وَالْعَرَقِ. أَخْرَجَ إِيرَهُ، مَصَّتْهُ مُجَدَّدًا، قَذَفَ مَنِيهِ عَلَى يَدِهَا وَوَجْهِهَا – يَتَفَجَّرُ، يَغْطِي أَصَابِعَهَا وَخَدَّيْهَا، تَلْحَسُ قَطْرَةً بِلِسَانِهَا. ارتَدَى بَانْدُو مَلَابِسَهُ، انْصَرَفَ حَامِلًا أَغْرَاضَهُ، تَارِكًا فِيلَامَا تَلْهَثُ فِي الْبَانْيُو: رَامِيشْ بَدَأَ يَوْمِي… وَبَانْدُو أَتَمَّهُ فِي الْمَاءِ! كَسِّي مَمْلُوءٌ!
يَنْتَهِي الْفَصْلُ
الفصل التاسع والاربعون كانت فيلاما مع شريا فى المطبخ تتحادثان. واقترحت عليها شريا ان تذهب الى منتجع قريب للاستجمام يناسب تحررها. وركبت فيلاما السيارة مع زوجها راميش الذى اوصلها الى المنتجع. وهناك دخلت وحدها واستقبلتها فتاتان ترتديان قميصين سماويين قصيرين شفافين يكشفان عن نهديهما بالكامل. وادخلوها الى حمام طين جماعى استلقت فيلاما فى البانيو الخاص وكان حولها فى البانيوهات الاخرى رجال ونساء يتضاجعون فى حمام الطين. ثم خرجت فيلاما لتستحم وتزيل الطين. واستقبل الجورو المعلم الملتحى المتوسط العمر عاريا وحوله رجال ونساء وشباب وشابات ووضع بخورا مهلوسا فى المبخرة. ووسط حالة بين اليقظة والغيبوبة تقبلت فيلاما العارية مص اير شاب تلو اخر او ايرين سويا واتناكت من كسها من شاب واحد ثم الاخر ثم ايلاج مزدوج من شابين معا وقذفوا منيهم واحدا تلو الاخر على نهديها وفمها ووجهها. ثم اخذها الجورو ينيكها وحده وهو يحملها. ثم فى الوضع المنحنى ثم التبشيرى ثم الفارسة. حتى اغرق نهديها بمنيه. ثم ارتدت ملابسها وساريها واتجهت الى سيارة راميش تنصرف معه وهو يسالها هل استمتعت قالت جدا يا راميش.
الفصل التاسع والأربعون: مُغَامَرَةُ فِيلَامَا فِي الْمُنْتَجَعِ الْمُتَحَرِّرِ
كَانَتْ فِيلَامَا مَعَ شِرْيَا فِي الْمَطْبَخِ، تَتَحَادَثَانِ عَنْ أَحْدَثِ مَغَامِرَاتِهِمَا. اقْتَرَحَتْ شِرْيَا: “فِيلَامَا، زُورِي مُنْتَجَعًا قَرِيبًا لِلِاسْتِجْمَامِ… يُنَاسِبُ تَحَرُّرَكِ الْجِنْسِيّ!” وَافَقَتْ فِيلَامَا، شَهْوَتُهَا تَتَوَقُّ لِتَجْرِبَةٍ جَدِيدَةٍ. رَكِبَتِ السَّيَّارَةَ مَعَ زَوْجِهَا رَامِيشْ، الَّذِي أَوْصَلَهَا إِلَى الْمُنْتَجَعِ، قَبَّلَهَا: “اسْتَمْتِعِي، حَبِيبَتِي!” دَخَلَتْ فِيلَامَا وَحْدَهَا، اسْتَقْبَلَتْهَا فَتَاتَانِ تَرْتَدِيَانِ قَمِيصَيْنِ سَمَاوِيَّيْنِ قَصِيرَيْنِ شَفَّافَيْنِ، نَهْدَاهُمَا مَكْشُوفَانِ تَمَامًا، حَلْمَتَاهُمَا مُنْتَصِبَتَانِ، تَبَسَّمَتَا: “أَهْلًا بِكِ فِي جَنَّتِنَا!”
أَدْخَلُوهَا إِلَى حَمَّامِ طِينٍ جَمَاعِيٍّ، اسْتَلْقَتْ فِيلَامَا فِي بَانْيُو خَاصٍّ، الطِّينُ الدَّافِئُ يَغْمُرُ جَسَدَهَا العَارِيَ. حَوْلَهَا فِي بَانْيُوهَاتٍ أُخْرَى، رِجَالٌ وَنِسَاءٌ يَتَضَاجَعُونَ – إِيرٌ يَغُوصُ فِي كَسٍّ، نَهْدَانِ يَرْتَدَّانِ، أَنِّينٌ يَمْلَأُ الْجَوَّ. خَرَجَتْ فِيلَامَا لِتَسْتَحِمَّ، تُزِيلُ الطِّينَ مِنْ جَسَدِهَا، الْمَاءُ يَسِيلُ عَلَى نَهْدَيْهَا وَطِيزِهَا. اسْتَقْبَلَهَا الْجُورُو (مُعَلِّمٌ مُلْتَحٍ، ٥٠ عامًا، عَارٍ، إِيرُهُ ضَخْمٌ)، حَوْلَهُ رِجَالٌ وَنِسَاءٌ وَشَبَابٌ وَشَابَاتٌ عُرَاةٌ، وَضَعَ بَخُورًا مُهَلِّسًا فِي الْمَبْخَرَةِ، رَائِحَتُهُ تُغَيِّمُ الْعَقْلَ.
وَسْطَ حَالَةٍ بَيْنَ الْيَقَظَةِ وَالْغَيْبُوبَةِ، فِيلَامَا عَارِيَةٌ، مَصَّتْ إِيرَ شَابٍّ – لِسَانُهَا يَلْفُ رَأْسَهُ، تَعْصِرُ خُصْيَتَيْهِ. ثُمَّ شَابٌّ آخَرُ، ثُمَّ إِيرَيْنِ سَوِيًّا – فَمُهَا مَمْلُوءٌ، تَتَنَقَّلُ بَيْنَهُمَا. اتْنَاكَتْ مِنْ كَسِّهَا مِنْ شَابٍّ وَاحِدٍ فِي وَضْعِ التَّبْشِيرِيِّ، إِيرُهُ يَغُوصُ بِعُمْقٍ، ثُمَّ شَابٌّ آخَرُ فِي وَضْعِ الْكَلْبِيِّ، طِيزُهَا يَرْتَجُّ. إِيلَاجٌ مُزْدَوِجٌ مِنْ شَابَّيْنِ – أَحَدُهُمَا فِي كَسِّهَا، الْآخَرُ فِي شِرْجِهَا، تَتَأَوَّهُ: “أَهْ… امْلَأُونِي!” قَذَفُوا مَنِيَّهُمْ وَاحِدًا تَلُوَ الْآخَرِ – عَلَى نَهْدَيْهَا، فَمِهَا، وَجْهِهَا، يَسِيلُ كَنَهْرٍ أَبْيَضَ، تَبْلَعُ قَطْرَاتٍ.
أَخَذَهَا الْجُورُو، نَيَكَهَا وَحْدَهُ – يَحْمِلُهَا بَيْنَ ذِرَاعَيْهِ، إِيرُهُ فِي كَسِّهَا، سَاقَاهَا مُعَلَّقَتَانِ. ثُمَّ فِي الْوَضْعِ الْمَنْحَنِيِّ، طِيزُهَا مَعْرُوضَةٌ، يَصْطَدِمُ بِفَلْقَتَيْهَا. ثُمَّ التَّبْشِيرِيُّ، سَاقَاهَا مَفْتُوحَتَانِ، إِيرُهُ يَغُوصُ بِعُنْفٍ. ثُمَّ الْفَارِسَةُ، تُوَاجِهُهُ، صَاعِدَةً وَهَبْطَةً، نَهْدَاهَا تَرْتَدَّانِ. أَغْرَقَ نَهْدَيْهَا بِمَنِيهِ – يَتَفَجَّرُ، يَغْطِي حَلْمَتَيْهَا، تَدْلُكُهُ بِأَصَابِعِهَا: “جُورُو… مَنِيُّكَ مُقَدَّسٌ!”
ارتَدَتْ مَلَابِسَهَا وَسَارِيهَا، الْمَنِيُّ يَجِفُّ عَلَى جَسَدِهَا تَحْتَهُ. اتَّجَهَتْ إِلَى سَيَّارَةِ رَامِيشْ، رَكِبَتْ مَعَهُ. سَأَلَهَا: “هَلْ اسْتَمْتَعْتِ؟” أَجَابَتْ: “جِدًّا يَا رَامِيشْ!” تَبْتَسِمُ سِرًّا: شَبَابٌ، إِيلَاجٌ مُزْدَوِجٌ، جُورُو… كَسِّي وَطِيزِي مَمْلُوءَانِ بِالْمَنِيِّ!
يَنْتَهِي الْفَصْلُ
الفصل الخمسون تعود فينا الى منزل ابويها فيلاما وراميش ومعها حبيبها راجو. وتتذكر فيلاما نيك راجو لها فى فصل سابق بالتفاصيل الجنسية كلها. وكانت فينا قد تعرفت براجو حيث وهى تعمل على حاسوبها راى كسها عاريا تحت مكتبها واثير وبدا يقبلها وضاجعها فى كل الاوضاع. ثم بعد بلوغ وقت الليل والنوم فى منزل راميش وفيلاما بدا راجو يضاجع فينا مرة اخرى بكل الاوضاع ومص ولحس الخ. ثم التقى بفيلاما ليعيد غرامه بها ويضاجعها بكل الاوضاع. وبذلك ينتهى الفصل مع استحمام فيلاما ودخول راميش منضما اليها ليضاجعها.
الفصل الخمسون: عَوْدَةُ فِينَا وَمُغَامَرَاتُ رَاجُو مَعَ فِيلَامَا وَفِينَا
عَادَتْ فِينَا (٢٥ عامًا، ابْنَةُ فِيلَامَا وَرَامِيشْ، سَمْرَاءُ ذَاتُ نَهْدَيْنِ مُمْتَلِئَيْنِ وَطِيزٍ مُرْتَفِعَةٍ) إِلَى مَنْزِلِ أَبَوَيْهَا فِيلَامَا وَرَامِيشْ، بِرِفْقَةِ حَبِيبِهَا رَاجُو (٢٨ عامًا، شَابٌّ وَسِيمٌ ذُو إِيرٍ طَوِيلٍ وَصَلْبٍ). تَذَكَّرَتْ فِيلَامَا نِيكَةَ رَاجُو لَهَا فِي الْفَصْلِ الرَّابِعِ، فِي الْكُوْخْ أَثْنَاءَ الرِّحْلَةِ: رَاجُو ضَمَّهَا مِنَ الْخَلْفِ، إِيرُهُ يَرْتَطِمُ بِطِيزِهَا، أَدْخَلَ إِيرَهُ فِي كَسِّهَا مِنَ الْخَلْفِ بِضَرْبَاتٍ هَادِئَةٍ ثُمَّ قَوِيَّةٍ، يَدَاهُ تَعْصِرَانِ طِيزَهَا، قَذَفَ دَاخِلَهَا، مَنِيُّهُ السَّاخِنُ يَمْلَأُ كَسَّهَا وَيَتَسَرَّبُ عَلَى فَخْذَيْهَا، وَفِينَا شَاهَدَتْ سِرًّا.
فِينَا تَعَرَّفَتْ بِرَاجُو سَابِقًا فِي مَكْتَبِهَا. بَيْنَمَا كَانَتْ تَعْمَلُ عَلَى حَاسُوبِهَا، رَأَى رَاجُو كَسَّهَا عَارِيًا تَحْتَ الْمَكْتَبِ – تَنُّورَتُهَا مَرْفُوعَةٌ، كُولُوتُهَا مَغْمُورٌ فِي شَفْرَتَيْهَا الْمُبْتَلَّتَيْنِ. أُثِيرَ رَاجُو، قَبَّلَهَا، شَفَتَاهُمَا تَتَعَانَقَانِ، ضَاجَعَهَا بِكُلِّ الْأَوْضَاعِ:
- تَبْشِيرِيٌّ: إِيرُهُ فِي كَسِّهَا، يَدْفَعُ بِعُنْفٍ، نَهْدَاهَا تَرْتَجَّانِ.
- كَلْبِيٌّ: مُنْحَنِيَةٌ عَلَى الْمَكْتَبِ، طِيزُهَا يَصْطَدِمُ بِفَخْذَيْهِ.
- فَارِسَةٌ: صَاعِدَةً وَهَبْطَةً، تُوَاجِهُهُ، تَعْصِرُ إِيرَهُ بِكَسِّهَا.
- شِرْجِيٌّ: فَتْحَتُهَا تَمْتَدُّ، تَتَأَوَّهُ: “رَاجُو… أَعْمَقْ!” قَذَفَ عَلَى وَجْهِهَا، مَنِيُّهُ يَغْطِي شَفْتَيْهَا.
فِي لَيْلَةِ الزِّيَارَةِ فِي مَنْزِلِ رَامِيشْ وَفِيلَامَا، بَعْدَ أَنْ نَامَ الْجَمِيعُ، بَدَأَ رَاجُو يُضَاجِعُ فِينَا مَرَّةً أُخْرَى فِي غُرْفَةِ الضُّيُوفِ:
- مَصَّتْ إِيرَهُ، لِسَانُهَا يَلْفُ الرَّأْسَ، تَعْصِرُ خُصْيَتَيْهِ: “رَاجُو… إِيرُكَ لَذِيذٌ!”
- لَحِسَ كَسَّهَا، يَغُوصُ فِي شَفْرَتَيْهَا، يَمْصِصُ بَضْرَهَا، تَتَأَوَّهُ: “أَهْ… أَكْثَرْ!”
- نَيَكَهَا بِكُلِّ الْأَوْضَاعِ: تَبْشِيرِيٌّ، إِيرُهُ يَمْلَأُ كَسَّهَا، كَلْبِيٌّ، طِيزُهَا يَرْتَجُّ، فَارِسَةٌ مُعَكَّسَةٌ، تُوَلِّيهِ ظَهْرَهَا، شِرْجِيٌّ، قَذَفَ دَاخِلَ شِرْجِهَا، مَنِيُّهُ يَسِيلُ مِنْ فَتْحَتِهَا.
لَاحَقًا، الْتَقَى رَاجُو بِفِيلَامَا فِي غُرْفَةِ الْمَعِيشَةِ، أَعَادَ غَرَامَهُ بِهَا. قَبَّلَ شَفْتَيْهَا، يَدُهُ تَعْصِرُ نَهْدَيْهَا تَحْتَ سَارِيهَا. ضَاجَعَهَا بِكُلِّ الْأَوْضَاعِ:
- مَصَّتْ إِيرَهُ، فَمُهَا يَبْلَعُهُ، تَدْلُكُ خُصْيَتَيْهِ: “رَاجُو… أَعْشَقُ إِيرَكَ!”
- لَحِسَ كَسَّهَا، لِسَانُهُ يَدَاعِبُ شَفْرَتَيْهَا الْمُبْتَلَّتَيْنِ.
- تَبْشِيرِيٌّ، إِيرُهُ يَغُوصُ فِي كَسِّهَا، سَاقَاهَا مُرْفَعَتَانِ.
- كَلْبِيٌّ، مُنْحَنِيَةٌ عَلَى الْأَرِيكَةِ، طِيزُهَا يَصْطَدِمُ بِفَخْذَيْهِ.
- فَارِسَةٌ، تُوَاجِهُهُ، نَهْدَاهَا تَرْتَدَّانِ، ثُمَّ شِرْجِيٌّ، فَتْحَتُهَا تَمْتَدُّ، قَذَفَ عَلَى رَدْفَيْهَا، مَنِيُّهُ يَلْمَعُ عَلَى جِلْدِهَا.
انْتَهَى الْفَصْلُ بِاسْتِحْمَامِ فِيلَامَا فِي الْحَمَّامِ، الْمَاءُ يَغْسِلُ مَنِيَّ رَاجُو مِنْ جَسَدِهَا. دَخَلَ رَامِيشْ مُنْضَمًّا إِلَيْهَا، ضَاجَعَهَا تَحْتَ الْمَاءِ:
- مَصَّتْ إِيرَهُ، لِسَانُهَا يَلْفُ الرَّأْسَ.
- نَيَكَهَا فِي كَسِّهَا فِي وَضْعِ الْمَنْحَنِيِّ، مُسْنَدَةً إِلَى جِدَارِ الْحَمَّامِ، الْمَاءُ يَرْذَاذُ عَلَى طِيزِهَا.
- فَارِسَةٌ، تَعْتَلِيهِ، صَاعِدَةً وَهَبْطَةً، قَذَفَ دَاخِلَ كَسِّهَا، مَنِيُّهُ يَمْتَزِجُ بِعَسَلِهَا، تَتَأَوَّهُ: “رَامِيشْ… أَنْتَ الأَفْضَلُ!” تَبْتَسِمُ سِرًّا: رَاجُو نَيَكَنِي وَابْنَتِي… وَرَامِيشْ أَتَمَّ الْيَوْمَ!
يَنْتَهِي الْفَصْلُ
الفصل الحادى والخمسون يرى شيت من نافذة منزله راميش يودع فيلاما. وبدا شيت يتمنى ان يصبح غنيا ونحيفا لا بدينا. وانه عين فيلاما خادمة عنده. وجعلها تمص له ايره. وحملها حين سقطت من على كرسى كانت تنظف الفيلا فوقه وقبل شفتيها. وكشف نهديها ومصهما. ولحس كسها وبدا ينيكها فى كسها فى الوضع التبشيرى. ثم فى الوضع المنحنى. ثم جلس فى حمام السباحة وجعل فيلاما تتعرى من ساريها وما تحته وتدخل فى الماء جواره. وينيكها فى وضع الفارسة المعكوسة وهى توليه ظهره. ثم فى وضع الفارسة وهى تواجهه. ثم خرجا من الماء وجففت جسده بالمنشفة. ثم بدا ينيكها فى الوضع الكلبى وفى الوضع الجانبى وفى وضع الكلب الكسلان ووضع الفارسة. على الارض. ثم اخذها الى سريره وقيد يديها. ولحس كسها حتى انزلت عسلها على وجهه. ثم بدا ينيكها فى الوضع التبشيرى. ثم طلبت منه ان يغرق ردفيها بمنيه. وافاق شيت من تخيلاته متحسرا.
الفصل الحادي والخمسون: خَيَالَاتُ شِيتْ مَعَ فِيلَامَا
رَأَى شِيتْ (٤٠ عامًا، سَمِينٌ ذُو بَطْنٍ مُتَدَلِّيَةٍ، مِنْ جِيرَانِ رَامِيشْ) مِنْ نَافِذَةِ مَنْزِلِهِ رَامِيشْ يُوَدِّعُ فِيلَامَا، تَرْتَدِي سَارِيًا أَزْرَقَ يُلْصَقُ بِنَهْدَيْهَا وَطِيزِهَا الْمُمْتَلِئَةِ. بَدَأَ شِيتْ يَتَمَنَّى أَنْ يُصْبِحَ غَنِيًّا وَنَحِيفًا بَدَلًا مِنْ بَدَانَتِهِ، وَأَنْ يَعْيُنَ فِيلَامَا خَادِمَةً عِنْدَهُ فِي فِيلَّتِهِ الْفَخْمَةِ. تَخَيَّلَهَا فِي خَيَالِهِ السَّاخِنِ:
جَعَلَهَا تَمُصُّ إِيرَهُ – فَمُهَا يَبْلَعُ إِيرَهُ، لِسَانُهَا يَلْفُ الرَّأْسَ، تَعْصِرُ خُصْيَتَيْهِ: “شِيتْ… إِيرُكَ ضَخْمٌ!” حَمَلَهَا حِينَ سَقَطَتْ مِنْ عَلَى كُرْسِيٍّ أَثْنَاءَ تَنْظِيفِ الْفِيلَّا، قَبَّلَ شَفْتَيْهَا، شَفَتَاهُمَا تَتَعَانَقَانِ. كَشَفَ نَهْدَيْهَا، مَصَّهُمَا، يَعْصِرُ حَلْمَتَيْهَا بِشَفْتَيْهِ. لَحِسَ كَسَّهَا، لِسَانُهُ يَغُوصُ فِي شَفْرَتَيْهَا الْمُبْتَلَّتَيْنِ، يَمْصِصُ بَضْرَهَا، تَتَأَوَّهُ: “أَهْ… شِيتْ!”
بَدَأَ يَنِيكُهَا فِي كَسِّهَا فِي الْوَضْعِ التَّبْشِيرِيِّ – سَاقَاهَا مَفْتُوحَتَانِ، إِيرُهُ يَغُوصُ بِعُمْقٍ. ثُمَّ فِي الْوَضْعِ الْمَنْحَنِيِّ، مُنْحَنِيَةٌ عَلَى طَاوِلَةٍ، طِيزُهَا يَصْطَدِمُ بِفَخْذَيْهِ. جَلَسَ فِي حَمَّامِ السِّبَاحَةِ، جَعَلَ فِيلَامَا تَتَعَرَّى مِنْ سَارِيهَا وَكُولُوتِهَا، دَخَلَتْ الْمَاءَ جَوَارَهُ، جَسَدُهَا يَلْمَعُ. نَيَكَهَا فِي وَضْعِ الْفَارِسَةِ الْمُعَكَّسَةِ، تُوَلِّيهِ ظَهْرَهَا، طِيزُهَا يَرْتَدُّ فِي الْمَاءِ. ثُمَّ فَارِسَةٌ، تُوَاجِهُهُ، نَهْدَاهَا تَرْتَجَّانِ أَمَامَ عَيْنَيْهِ.
خَرَجَا مِنَ الْمَاءِ، جَفَّفَتْ جَسَدَهُ بِالْمِنْشَفَةِ، يَدَاهَا تَدْلُكَانِ صَدْرَهُ. بَدَأَ يَنِيكُهَا عَلَى الْأَرْضِ:
- كَلْبِيٌّ، مُنْحَنِيَةٌ، إِيرُهُ يَصْطَدِمُ بِفَلْقَتَيْهَا.
- جَانِبِيٌّ، يَدْخُلُ مِنَ الْجَانِبِ، يَدُهُ تَعْصِرُ نَهْدَيْهَا.
- كَلْبِيٌّ كَسْلَانٌ، تَسْتَلْقِي عَلَى بَطْنِهَا، يَنِيكُهَا بِرِقَّةٍ.
- فَارِسَةٌ، صَاعِدَةً وَهَبْطَةً، كَسُّهَا يَمْصِصُ إِيرَهُ.
أَخَذَهَا إِلَى سَرِيرِهِ، قَيَّدَ يَدَيْهَا بِحَبْلٍ نَاعِمٍ، لَحِسَ كَسَّهَا حَتَّى أَنْزَلَتْ عَسَلَهَا عَلَى وَجْهِهِ، يَسِيلُ عَلَى ذَقْنِهِ، تَتَأَوَّهُ: “شِيتْ… أَفْعَلْهَا!” بَدَأَ يَنِيكُهَا فِي الْوَضْعِ التَّبْشِيرِيِّ، إِيرُهُ يَغُوصُ بِعُنْفٍ، يَدَاهُ تَعْصِرَانِ نَهْدَيْهَا. طَلَبَتْ مِنْهُ: “أَغْرِقْ رَدْفَيَّ بِمَنِيِّكَ!” قَذَفَ عَلَى طِيزِهَا، مَنِيُّهُ يَتَفَجَّرُ، يَغْطِي فَلْقَتَيْهَا، يَسِيلُ عَلَى الْمَلَاءَةِ.
أَفَاقَ شِيتْ مِنْ تَخَيُّلَاتِهِ، يَتَحَسَّرُ: لَوْ كُنْتُ غَنِيًّا وَنَحِيفًا… كَانَتْ فِيلَامَا لِي! كَسُّهَا وَطِيزُهَا فِي يَدَيَّ! يَدُهُ عَلَى إِيرِهِ، يَدْلُكُهُ بِحُزْنٍ.
يَنْتَهِي الْفَصْلُ
الفصل الثانى والخمسون ذهب راميش وفيلاما مع فينا وراجو الى منزل عائلة راجو ورحب بهم الجميع ومنهم عم راجو ويدعى ديبروى. وبينما الجميع منشغل. كانت فينا تبحث عن شئ فى المطبخ فى المطبخ وهى منحنية فداهمها ديبروى وكشف ردفيها وكسها وبدا ينيكها فى كسها فى الوضع المنحنى ثم انزل منيه على فمها ووجهها. ثم لاحقا تلصص على فيلاما وهى عارية حافية تستحم. فلما خرجت ملتفة بالمنشفة. فاجاها راجو . وفاجاهما ديبروى وطلب من فيلاما ان تضاجع راجو امامه. وبدات تمص اير راجو. وراجو يلحس كسها. وديبروى يدلك ايره. ثم بدا راجو يضاجع فيلاما فى الوضع التبشيرى ثم الكلبى ثم الجانبى. ووضع الفارسة وهى تواجه راجو. ثم جاء ديبروى ودفع ايره فى شرج فيلاما فى ايلاج مزدوج مع اير راجو فى كسها. حتى قذف ديبروى منيه فى اعماق شرجها. وبدات هى تمص اير راجو مجددا حتى اغرق نهديها بمنيه.
الفصل الثاني والخمسون: مُغَامَرَاتُ فِينَا وَفِيلَامَا مَعَ رَاجُو وَدِيبْرُويْ فِي مَنْزِلِ عَائِلَةِ رَاجُو
ذَهَبَ رَامِيشْ وَفِيلَامَا مَعَ فِينَا وَرَاجُو إِلَى مَنْزِلِ عَائِلَةِ رَاجُو، حَيْثُ رَحَّبَ بِهِمُ الْجَمِيعُ، مِنْهُمْ عَمُّ رَاجُو، دِيبْرُويْ (٥٢ عامًا، رَجُلٌ مُتَوَسِّطُ الطُّولِ، ذُو شَارِبٍ كَثِيفٍ وَإِيرٍ غَلِيظٍ). بَيْنَمَا الْجَمِيعُ مُنْشَغِلٌ بِالْحَدِيثِ، كَانَتْ فِينَا تَبْحَثُ عَنْ شَيْءٍ فِي الْمَطْبَخِ، مُنْحَنِيَةً، تَنُّورَتُهَا الْقَصِيرَةُ تَكْشِفُ فَخْذَيْهَا. دَاهَمَهَا دِيبْرُويْ مِنَ الْخَلْفِ، كَشَفَ رَدْفَيْهَا وَكَسَّهَا، خَلَعَ كُولُوتَهَا الأَحْمَرَ، شَفْرَتَاهَا مُبْتَلَّتَانِ. بَدَأَ يَنِيكُهَا فِي كَسِّهَا فِي الْوَضْعِ الْمَنْحَنِيِّ – إِيرُهُ يَغُوصُ بِعُنْفٍ، يَدَاهُ تَعْصِرَانِ طِيزَهَا، تَتَأَوَّهُ بِهُدُوءٍ: “دِيبْرُويْ… أَهْ!” أَنْزَلَ مَنِيَّهُ عَلَى فَمِهَا وَوَجْهِهَا – يَتَفَجَّرُ كَنَهْرٍ أَبْيَضَ، يَغْطِي شَفْتَيْهَا، تَلْحَسُ قَطْرَةً، ثُمَّ يَغْسِلُ وَجْهَهَا بِسُرْعَةٍ.
لَاحَقًا، تَلَصَّصَ دِيبْرُويْ عَلَى فِيلَامَا وَهِيَ عَارِيَةٌ حَافِيَةٌ تَسْتَحِمُّ فِي الْحَمَّامِ، الْمَاءُ يَسِيلُ عَلَى نَهْدَيْهَا الْمُمْتَلِئَيْنِ وَطِيزِهَا الْمُنْحَنِيَةِ، إِيرُهُ يَنْتَصِبُ. خَرَجَتْ فِيلَامَا مُلْتَفَّةً بِمِنْشَفَةٍ بَيْضَاءَ، فَاجَأَهَا رَاجُو، قَبَّلَهَا، يَدُهُ تَتَحَسَّسُ نَهْدَيْهَا تَحْتَ الْمِنْشَفَةِ. فَاجَأَهُمَا دِيبْرُويْ، ظَهَرَ مِنَ الظَّلَامِ، طَلَبَ مِنْ فِيلَامَا أَنْ تُضَاجِعَ رَاجُو أَمَامَهُ، إِيرُهُ فِي يَدِهِ، يَدْلُكُهُ بِشَهْوَةٍ.
بَدَأَتْ فِيلَامَا تَمُصُّ إِيرَ رَاجُو – فَمُهَا يَبْلَعُهُ، لِسَانُهَا يَلْفُ الرَّأْسَ، تَعْصِرُ خُصْيَتَيْهِ: “رَاجُو… إِيرُكَ سَاخِنٌ!” رَاجُو يَلْحَسُ كَسَّهَا، لِسَانُهُ يَغُوصُ فِي شَفْرَتَيْهَا، يَمْصِصُ بَضْرَهَا، تَتَأَوَّهُ: “أَهْ… أَكْثَرْ!” دِيبْرُويْ يَدْلُكُ إِيرَهُ، يَرَاهُمَا بِشَهْوَةٍ. بَدَأَ رَاجُو يُضَاجِعُ فِيلَامَا:
- تَبْشِيرِيٌّ، إِيرُهُ يَغُوصُ فِي كَسِّهَا، سَاقَاهَا مُرْفَعَتَانِ.
- كَلْبِيٌّ، مُنْحَنِيَةٌ عَلَى الْأَرِيكَةِ، طِيزُهَا يَصْطَدِمُ بِفَخْذَيْهِ.
- جَانِبِيٌّ، يَدْخُلُ مِنَ الْجَانِبِ، يَدُهُ تَعْصِرُ نَهْدَيْهَا.
- فَارِسَةٌ، تُوَاجِهُهُ، نَهْدَاهَا تَرْتَدَّانِ أَمَامَ عَيْنَيْهِ.
جَاءَ دِيبْرُويْ، دَفَعَ إِيرَهُ فِي شِرْجِ فِيلَامَا فِي إِيلَاجٍ مُزْدَوِجٍ مَعَ إِيرِ رَاجُو فِي كَسِّهَا. فَتْحَتُهَا الْضَيِّقَةُ تَمْتَدُّ، تَتَأَوَّهُ: “رَاجُو… دِيبْرُويْ… امْلَأُونِي!” قَذَفَ دِيبْرُويْ مَنِيَّهُ فِي أَعْمَاقِ شِرْجِهَا، يَفِيضُ، يَسِيلُ عَلَى فَخْذَيْهَا. مَصَّتْ إِيرَ رَاجُو مُجَدَّدًا، فَمُهَا يَعْمَلُ بِشَهْوَةٍ، حَتَّى أَغْرَقَ نَهْدَيْهَا بِمَنِيِّهِ – يَتَفَجَّرُ، يَغْطِي حَلْمَتَيْهَا، تَدْلُكُهُ بِأَصَابِعِهَا: رَاجُو وَدِيبْرُويْ… كَسِّي وَطِيزِي مَمْلُوءَانِ!
يَنْتَهِي الْفَصْلُ
الفصل الثالث والخمسون تتذكر فينا اول مرة جنسية لها فى حياتها حين كانت فى الثامنة عشرة وزارها ابن عمها فيان البالغ من عمره 19 عاما. وكان فيان منبهرا بجمال امها فيلاما. ثم بدا يتلصص على فيلاما وهى تتناك من راميش من فتحة باب غرفتهما وهو يرتدى بيجاما خضراء فضبطته فينا واخبرته انها عذراء وتريد الاستمتاع بالجنس اخبرها انه عذراء ايضا. وانهما قريبان فلا يجوز لكنها صممته وبدات تمص ايره وهو لا يزال يتلصص على نيك راميش لفيلاما بكل الاوضاع وقذفه عليها. ثم استلقت فينا على الارض عارية حافية وطالبته بلحس كسها ففعل. ثم طالبته بنيكها وفض بكارتها. وبدا ينيكها بكل الاوضاع حتى قذف منيه كما طلبت على بطنها ونهديها.
الفصل الثالث والخمسون: ذِكْرَى فِينَا الْجِنْسِيَّةِ الأُولَى مَعَ فِيَانْ
تَذَكَّرَتْ فِينَا (الآنَ ٢٥ عامًا، ابْنَةُ فِيلَامَا وَرَامِيشْ) أَوَّلَ تَجْرُبَتِهَا الْجِنْسِيَّةِ عِنْدَمَا كَانَتْ فِي الثَّامِنَةَ عَشْرَةَ. زَارَهَا ابْنُ عَمِّهَا فِيَانْ (١٩ عامًا آنَذَاكَ، شَابٌّ نَحِيفٌ ذُو إِيرٍ طَوِيلٍ وَمُنْتَصِبٍ، يَرْتَدِي بِيجَامَا خَضْرَاءَ). كَانَ فِيَانْ مُنْبَهِرًا بِجَمَالِ فِيلَامَا، أُمِّ فِينَا، بِنَهْدَيْهَا الْمُمْتَلِئَيْنِ وَطِيزِهَا الْمُغْرِيَةِ. تَلَصَّصَ عَلَى فِيلَامَا مِنْ فَتْحَةِ بَابِ غُرْفَتِهَا، حَيْثُ كَانَ رَامِيشْ يُضَاجِعُهَا:
- تَبْشِيرِيٌّ، إِيرُ رَامِيشْ يَغُوصُ فِي كَسِّ فِيلَامَا، سَاقَاهَا مُرْفَعَتَانِ.
- كَلْبِيٌّ، مُنْحَنِيَةٌ، طِيزُهَا يَرْتَجُّ مَعَ كُلِّ دَفْعَةٍ.
- فَارِسَةٌ، صَاعِدَةً وَهَبْطَةً، نَهْدَاهَا تَرْتَدَّانِ.
- قَذَفَ رَامِيشْ عَلَى نَهْدَيْهَا وَوَجْهِهَا، مَنِيُّهُ يَسِيلُ، تَتَأَوَّهُ: “رَامِيشْ… أَغْرِقْنِي!”
ضَبَطَتْهُ فِينَا وَهُوَ يَتَلَصَّصُ، إِيرُهُ مُنْتَصِبٌ تَحْتَ الْبِيجَامَا. أَخْبَرَتْهُ بِصَوْتٍ هَامِسٍ: “أَنَا عَذْرَاءُ… أُرِيدُ أَنْ أَسْتَمْتِعَ بِالْجِنْسِ!” رَدَّ فِيَانْ: “أَنَا عَذْرَاءُ أَيْضًا… لَكِنَّنَا أَقْرِبَاءُ، لَا يَجُوزُ!” صَمَّمَتْ فِينَا، سَحَبَتْ بِيجَامَتَهُ، بَدَأَتْ تَمُصُّ إِيرَهُ – لِسَانُهَا يَلْفُ الرَّأْسَ، فَمُهَا يَبْلَعُهُ، يَدَاهَا تَعْصِرَانِ خُصْيَتَيْهِ، بَيْنَمَا يَسْتَمِرُّ فِي التَّلَصُّصِ عَلَى نِيكَةِ رَامِيشْ وَفِيلَامَا.
اسْتَلْقَتْ فِينَا عَلَى الْأَرْضِ، عَارِيَةً حَافِيَةً، سَارِيهَا مَرْمِيٌّ، طَالَبَتْهُ بِلَحْسِ كَسِّهَا. فَعَلَ فِيَانْ، لِسَانُهُ يَغُوصُ فِي شَفْرَتَيْهَا الْمُبْتَلَّتَيْنِ، يَمْصِصُ بَضْرَهَا، تَتَأَوَّهُ: “فِيَانْ… أَهْ… أَكْثَرْ!” طَالَبَتْهُ بِنِيكِهَا، فَضَّ بَكَارَتَهَا – إِيرُهُ يَدْخُلُ بِرِقَّةٍ، دَمٌ خَفِيفٌ يَسِيلُ، ثُمَّ يُسْرِعُ. بَدَأَ يَنِيكُهَا بِكُلِّ الْأَوْضَاعِ:
- تَبْشِيرِيٌّ، إِيرُهُ يَمْلَأُ كَسَّهَا، سَاقَاهَا مَفْتُوحَتَانِ.
- كَلْبِيٌّ، مُنْحَنِيَةٌ، طِيزُهَا يَرْتَجُّ مَعَ كُلِّ دَفْعَةٍ.
- فَارِسَةٌ، صَاعِدَةً وَهَبْطَةً، نَهْدَاهَا تَرْتَدَّانِ أَمَامَ عَيْنَيْهِ.
- جَانِبِيٌّ، يَدْخُلُ مِنَ الْجَانِبِ، يَدُهُ تَعْصِرُ نَهْدَيْهَا.
قَذَفَ فِيَانْ مَنِيَّهُ كَمَا طَلَبَتْ فِينَا، عَلَى بَطْنِهَا وَنَهْدَيْهَا – يَتَفَجَّرُ كَشَوْهَدٍ أَبْيَضَ، يَغْطِي جِلْدَهَا، تَدْلُكُهُ بِأَصَابِعِهَا، تَتَأَوَّهُ: “فِيَانْ… أَوَّلُ نِيكَتِي… لَذِيذَةٌ!” فِينَا تَتَذَكَّرُ تِلْكَ اللَّحْظَةَ بِشَهْوَةٍ: فِيَانْ فَضَّنِي… بَيْنَمَا أَبِي يَنِيكُ أُمِّي!
يَنْتَهِي الْفَصْلُ
الفصل الرابع والخمسون يتعرف بابو على تارا الفتاة التى ارتطمت بها الكرة على يد سيفاك فى فصل سابق. وياخذها الى منزله ويتعريان ويمص نهديها ويلحس كسها ولضخامة ايره عضته باسنانه فتالم وحكى لها عن جارته فيلاما ونيكاته لها وشطارتها الجنسية. فقررا الذهاب الى فيلاما التى رحبت بهما. وقررت فيلاما تعليم تارا مص اير بابو واتجه الثلاثة الى غرفة النوم وتعروا جميعا وبدات الفتاتان تمصان اير بابو. واشرفت فيلاما على فض بكارة تارا على يد بابو فى الوضع التبشيرى. وبدات تارا تلحس كس فيلاما. وبدا بابو ينيك تارا فى الوضع الكلبى. ثم بدات فيلاما تتناك من بابو فى وضع الفارسة المعكوسة وهى توليه ظهرها ووضعت تارا كسها فوق فم بابو ليلحسه. ثم نهضت فيلاما ودلك بابو ايره حتى قذف على وجهى تارا وفيلاما.
الفصل الرابع والخمسون: مُغَامَرَةُ بَابُو مَعَ تَارَا وَفِيلَامَا
تَعَرَّفَ بَابُو (٣٥ عامًا، رَجُلٌ عَضَلِيٌّ ذُو إِيرٍ ضَخْمٍ، مِنْ جِيرَانِ فِيلَامَا) عَلَى تَارَا (٢٠ عامًا، فَتَاةٌ شَابَّةٌ ذَاتُ نَهْدَيْنِ صَغِيرَيْنِ وَطِيزٍ مُرْتَفِعَةٍ، الَّتِي ارْتَطَمَتْ بِهَا الْكُرَةُ عَلَى يَدِ سِيفَاكْ فِي الْفَصْلِ ٤٣). أَخَذَهَا بَابُو إِلَى مَنْزِلِهِ، تَعَرَّيَا، مَصَّ نَهْدَيْهَا، حَلْمَتَاهَا مُنْتَصِبَتَانِ، لَحِسَ كَسَّهَا، لِسَانُهُ يَغُوصُ فِي شَفْرَتَيْهَا الْمُبْتَلَّتَيْنِ، تَتَأَوَّهُ: “بَابُو… أَهْ!” لَكِنْ لِضَخَامَةِ إِيرِهِ، عَضَّتْهُ تَارَا بِأَسْنَانِهَا أَثْنَاءَ مَصِّهِ، فَتَأَلَّمَ، صَرَخَ: “آهْ… حَذَارِي!” حَكَى لَهَا عَنْ جَارَتِهِ فِيلَامَا، نِيكَاتِهِ لَهَا (الْفَصْلَيْنِ ١٠ وَ٣٢)، شَطَارَتِهَا الْجِنْسِيَّةِ: “فِيلَامَا تَمُصُّ كَالْمُحْتَرِفَاتِ، كَسُّهَا يَمْصِصُ إِيرِي، طِيزُهَا يَرْتَجُّ!” قَرَّرَا الذَّهَابَ إِلَى فِيلَامَا.
رَحَّبَتْ فِيلَامَا بِهِمَا، تَرْتَدِي سَارِيًا أَحْمَرَ شَفَّافًا، نَهْدَاهَا مَكْشُوفَانِ جُزْئِيًّا. قَرَّرَتْ فِيلَامَا تَعْلِيمَ تَارَا مَصَّ إِيرِ بَابُو. اتَّجَهَ الثَّلَاثَةُ إِلَى غُرْفَةِ النَّوْمِ، تَعَرَّوْا جَمِيعًا، بَدَأَتِ الْفَتَاتَانِ تَمُصَّانِ إِيرَ بَابُو – فِيلَامَا تَلْفُ الرَّأْسَ بِلِسَانِهَا، تَارَا تَحَاوِلُ تَقْلِيدَهَا، فَمَاهُمَا يَتَنَاوَبَانِ، بَابُو يَتَأَوَّهُ: “فِيلَامَا… تَارَا… فَمَيْكُمَا نَارٌ!” أَشْرَفَتْ فِيلَامَا عَلَى فَضِّ بَكَارَةِ تَارَا عَلَى يَدِ بَابُو فِي الْوَضْعِ التَّبْشِيرِيِّ – إِيرُ بَابُو يَدْخُلُ بِرِقَّةٍ، دَمٌ خَفِيفٌ يَسِيلُ، تَارَا تَتَأَوَّهُ: “بَابُو… آهْ… كَبِيرٌ!” فِيلَامَا تُشَجِّعُهَا: “اسْتَرْخِي، تَارَا… سَتَعْشَقِينَهُ!”
بَدَأَتْ تَارَا تَلْحَسُ كَسَّ فِيلَامَا، لِسَانُهَا يَدَاعِبُ شَفْرَتَيْهَا، فِيلَامَا تَتَأَوَّهُ: “تَارَا… جَيِّدَةٌ!” بَدَأَ بَابُو يَنِيكُ تَارَا فِي الْوَضْعِ الْكَلْبِيِّ – مُنْحَنِيَةٌ، إِيرُهُ يَصْطَدِمُ بِطِيزِهَا، يَدَاهُ تَعْصِرَانِ فَلْقَتَيْهَا، تَصْرُخُ: “أَعْمَقْ!” ثُمَّ فِيلَامَا تَتَنَاكُ مِنْ بَابُو فِي وَضْعِ الْفَارِسَةِ الْمُعَكَّسَةِ، تُوَلِّيهِ ظَهْرَهَا، طِيزُهَا يَرْتَدُّ عَلَى إِيرِهِ، وَوَضَعَتْ تَارَا كَسَّهَا فَوْقَ فَمِ بَابُو، يَلْحَسُهُ، يَمْصِصُ بَضْرَهَا، تَتَأَوَّهُ: “بَابُو… لِسَانُكَ سِحْرٌ!”
نَهَضَتْ فِيلَامَا، دَلَكَ بَابُو إِيرَهُ، قَذَفَ عَلَى وَجْهَيْ تَارَا وَفِيلَامَا – مَنِيُّهُ يَتَفَجَّرُ، يَغْطِي شَفْتَيْهِمَا وَخَدَّيْهِمَا، تَارَا تَلْحَسُ قَطْرَةً، فِيلَامَا تَبْتَسِمُ: “تَارَا… أَنْتِ الآنَ مِثْلِي!” بَابُو نَيَكَنِي وَفَضَّ تَارَا… كَسَيْنَا مَمْلُوءَانِ!
يَنْتَهِي الْفَصْلُ
الفصل الخامس والخمسون تاخذ فيلاما ابن اخت شريا الشاب سامى بنجالورو الى فندق كى تساعده بالالتحاق بالكلية ولا تجد هناك غرفة فارغة سوى جناح شهر العسل ويظنهما الشيال زوجين لكنها تنفى ذلك. ثم تدخل لتستحم وتداعب كسها فيتلصص عليها سامى. ثم يعود الى الاريكة قبل خروجها من الحمام. وتهب عاصفة وامطار قوية بالمدينة مما يضطرهما للمبيت تلك الليلة فى الفندق. وتنام فيلاما على السرير مرتدية قميص نوم قصير شفاف وياتى سامى وهى نائمة ويضمها من الخلف. ويخرج ايره ويحكه فى ردفها لكنها تفيق وتبعده ويخبرها انه فقط حلم حلما جنسيا ولم يقصد ذلك وعاد لينام على الاريكة. وفى تلك الليلة ضمها مرة اخرى واشفقت عليه بسبب انتصاب ايره فجعلته يحكه فى ردفها حتى قذف على ردفها. وذهبا بالصباح الى الكلية لكن وجدا المبنى محطما من العاصفة. وتلك الليلة. قررت فيلاما السماح له بوضع ايره بين نهديها الكبيرين العاريين ونيكهما حتى قذف عليهما. ولكن ايره ظل منتصبا فسمحت له ان ينيك كسها وتفض بكارته لانه اعذر فى الوضع التبشيرى. ثم اعتلته فيلاما فى وضع الفارسة وهى تواجهه. ثم جعلته ينيكها فى الوضع الكلبى. حتى قذف منيه فى اعماق كسها
الفصل الخامس والخمسون: مُغَامَرَةُ فِيلَامَا مَعَ سَامِي بِنْجَالُورُو
أَخَذَتْ فِيلَامَا سَامِي (١٨ عامًا، ابْنُ أُخْتِ شِرْيَا، شَابٌّ نَحِيفٌ عَذْرَاءُ ذُو إِيرٍ مُتَوَسِّطٍ لَكِنْ صَلْبٍ) إِلَى بِنْجَالُورُو لِمُسَاعَدَتِهِ فِي الِالْتِحَاقِ بِالْكُلِّيَّةِ. حَجَزَا فِي فُنْدُقٍ، لَكِنْ لَمْ يَجِدَا إِلَّا جَنَاحَ شَهْرِ الْعَسَلِ فَارِغًا. ظَنَّهُمَا الشَّيَّالُ زَوْجَيْنِ، فَضَحِكَتْ فِيلَامَا وَنَفَتْ: “لَا، هُوَ ابْنُ أُخْتِ صَدِيقَتِي!” دَخَلَتْ لِتَسْتَحِمَّ، تَدَاعَبُ كَسَّهَا تَحْتَ الْمَاءِ، أَصَابِعُهَا تَدْلُكُ شَفْرَتَيْهَا، تَتَأَوَّهُ بِهُدُوءٍ: “أَهْ…” تَلَصَّصَ عَلَيْهَا سَامِي مِنْ فَتْحَةِ الْبَابِ، إِيرُهُ يَنْتَصِبُ، يَرَى نَهْدَيْهَا الْمُمْتَلِئَيْنِ وَطِيزَهَا يَلْمَعَانِ بِالْمَاءِ. عَادَ إِلَى الْأَرِيكَةِ قَبْلَ خُرُوجِهَا، مُتَظَاهِرًا بِالنَّوْمِ.
هَبَّتْ عَاصِفَةٌ وَأَمْطَارٌ قَوِيَّةٌ فِي الْمَدِينَةِ، فَاضْطَرَّا لِلْمَبِيتِ فِي الْفُنْدُقِ. نَامَتْ فِيلَامَا عَلَى السَّرِيرِ، تَرْتَدِي قَمِيصَ نَوْمٍ قَصِيرٍ شَفَّافٍ، نَهْدَاهَا وَحَلْمَتَاهَا مَكْشُوفَتَانِ تَحْتَهُ. أَتَى سَامِي، ضَمَّهَا مِنَ الْخَلْفِ وَهِيَ نَائِمَةٌ، أَخْرَجَ إِيرَهُ، حَكَّهُ فِي رَدْفَيْهَا، طِيزُهَا النَّاعِمَةُ تُثِيرُهُ. أَفَاقَتْ فِيلَامَا، بَعَدَتْهُ، فَتَعَذَّرَ: “كَانَ حُلْمًا جِنْسِيًّا… لَمْ أَقْصِدْ!” عَادَ لِلْأَرِيكَةِ، إِيرُهُ لَا يَزَالُ مُنْتَصِبًا.
فِي تِلْكَ اللَّيْلَةِ، ضَمَّهَا مَرَّةً أُخْرَى، أَشْفَقَتْ عَلَيْهِ بِسَبَبِ انْتِصَابِهِ، سَمَحَتْ لَهُ بِحَكِّ إِيرِهِ فِي رَدْفَيْهَا، يَحْتَكُّ بِفَلْقَتَيْهَا، حَتَّى قَذَفَ عَلَى رَدْفَيْهَا، مَنِيُّهُ يَسِيلُ عَلَى طِيزِهَا، تَتَأَوَّهُ بِهُدُوءٍ: سَامِي الصَّغِيرُ… سَاخِنٌ!
فِي الصَّبَاحِ، ذَهَبَا إِلَى الْكُلِّيَّةِ، لَكِنْ وَجَدَا الْمَبْنَى مُحَطَّمًا مِنَ الْعَاصِفَةِ. فِي تِلْكَ اللَّيْلَةِ، عَادَا إِلَى الْفُنْدُقِ. قَرَّرَتْ فِيلَامَا مُسَاعَدَةَ سَامِي لِفَضِّ عَذْرِيَّتِهِ. وَضَعَ إِيرَهُ بَيْنَ نَهْدَيْهَا الْكَبِيرَيْنِ الْعَارِيَيْنِ، نَيَكَهُمَا، نَهْدَاهَا تَعْصِرَانِ إِيرَهُ، قَذَفَ عَلَيْهِمَا، مَنِيُّهُ يَغْطِي حَلْمَتَيْهَا، تَدْلُكُهُ بِأَصَابِعِهَا. ظَلَّ إِيرُهُ مُنْتَصِبًا، فَسَمَحَتْ لَهُ أَنْ يَنِيكَ كَسَّهَا، فَضَّ بَكَارَتَهُ فِي الْوَضْعِ التَّبْشِيرِيِّ – إِيرُهُ يَدْخُلُ بِرِقَّةٍ، ثُمَّ بِعُنْفٍ، كَسُّهَا يَمْصِصُهُ، تَتَأَوَّهُ: “سَامِي… أَوَّلُ مَرَّةٍ لَكَ!”
اعْتَلَتْهُ فِيلَامَا فِي وَضْعِ الْفَارِسَةِ، تُوَاجِهُهُ، صَاعِدَةً وَهَبْطَةً، نَهْدَاهَا تَرْتَدَّانِ أَمَامَ عَيْنَيْهِ، يَعْصِرُهُمَا: “فِيلَامَا… كَسُّكِ سِحْرٌ!” جَعَلَتْهُ يَنِيكُهَا فِي الْوَضْعِ الْكَلْبِيِّ، مُنْحَنِيَةٌ، طِيزُهَا يَصْطَدِمُ بِفَخْذَيْهِ، إِيرُهُ يَغُوصُ أَعْمَقَ. قَذَفَ مَنِيَّهُ فِي أَعْمَاقِ كَسِّهَا، يَفِيضُ، يَمْتَزِجُ بِعَسَلِهَا، تَتَأَوَّهُ: “سَامِي… مَلَأْتَنِي!” تَبْتَسِمُ سِرًّا: فَضَضْتُ عَذْرِيَّتَهُ… كَسِّي مَمْلُوءٌ بِمَنِيِّهِ!
يَنْتَهِي الْفَصْلُ
الفصل السادس والخمسون تسافر فيلاما فى رحلة وحدها بالطائرة ويعجب ضابط الجمارك بها فياخذها للتفتيش ويجعلها تتعرى تماما ويدلك نهديها ثم يدخل يده فى شرجها وكسها ثم يتركها ترتدى ملابسها وتستقل الطائرة. يعجب بها الطيار ومساعده ويطلبان من المضيفة استدعاءها اليهما وهناك يعلمانها الطيران قليلا ثم ينتصب اير الطيار ويطلب منها مص ايره. ثم يضغط المساعد على وضع الطيار الالى وتبدا فيلاما مص ايريهما. ثم تجلس فى وضع الفارسة بكسها على اير الطيار وهى تواجهه وتمص اير المساعد. ثم يدفع المساعد ايره فى شرجها وينيكانها سويا فى ايلاج مزدوج حتى يقذف المساعد فى شرجها والطيار فى كسها. ثم يعود المساعد لقيادة الطائرة بينما تستمر فيلاما فى مص اير الطيار وتتناك منه مرة اخرى حتى يقذف منيه مرة اخرى على نهديها. وترتدى ملابسها وتهبط الطائرة وتستقبلها سافيتا فى المطار بالترحاب. بينما نهض الراكب المجاور لفيلاما ودلك ايره حتى القذف فى حمام الطائرة متخيلا فيلاما تتناك منه وتعطيه هاندجوب وبلوجوب.
الفصل السادس والخمسون: مُغَامَرَةُ فِيلَامَا فِي الطَّائِرَةِ
سَافَرَتْ فِيلَامَا وَحْدَهَا فِي رِحْلَةٍ بِالطَّائِرَةِ، تَرْتَدِي سَارِيًا أَحْمَرَ ضَيِّقًا يُبَرِّزُ نَهْدَيْهَا الْمُمْتَلِئَيْنِ وَطِيزَهَا الْمُنْحَنِيَةَ. فِي الْمَطَارِ، أَعْجَبَ بِهَا ضَابِطُ الْجَمَارِكِ (٤٠ عامًا، ذُو إِيرٍ غَلِيظٍ)، فَأَخَذَهَا إِلَى غُرْفَةِ التَّفْتِيشِ. جَعَلَهَا تَتَعَرَّى تَمَامًا، جَسَدُهَا مَكْشُوفٌ، دَلَكَ نَهْدَيْهَا، يَدَاهُ تَعْصِرَانِ حَلْمَتَيْهَا الْمُنْتَصِبَتَيْنِ. أَدْخَلَ يَدَهُ فِي شِرْجِهَا وَكَسِّهَا، أَصَابِعُهُ تَتَحَسَّسُ فَتْحَتَيْهَا الْمُبْتَلَّتَيْنِ، تَتَأَوَّهُ بِهُدُوءٍ: “أَهْ… سَرِيعًا!” تَرَكَهَا تَرْتَدِي مَلَابِسَهَا، ثُمَّ اسْتَقَلَّتِ الطَّائِرَةَ.
أَعْجَبَ بِهَا الطَّيَّارُ (٤٥ عامًا، ذُو إِيرٍ طَوِيلٍ) وَمُسَاعِدُهُ (٣٠ عامًا، إِيرُهُ صَلْبٌ)، فَطَلَبَا مِنَ الْمُضِيفَةِ اسْتِدْعَاءَهَا إِلَى كَابِينَةِ الْقِيَادَةِ. عَلَّمَاهَا الطَّيَرَانَ قَلِيلًا، يَدُهَا عَلَى عَصَا الْقِيَادَةِ، تَضْحَكُ: “هَلْ هَكَذَا أَطِيرُ؟” انْتَصَبَ إِيرُ الطَّيَّارِ، طَلَبَ مِنْهَا مَصَّ إِيرِهِ. ضَغَطَ الْمُسَاعِدُ عَلَى وَضْعِ الطَّيَّارِ الْآلِيِّ، بَدَأَتْ فِيلَامَا تَمُصُّ إِيرَيْهِمَا – فَمُهَا يَتَنَاوَبُ، لِسَانُهَا يَلْفُ رَأْسَيْهِمَا، تَعْصِرُ خُصْيَتَيْهِمَا: “طَعْمُكُمَا… لَذِيذٌ!”
جَلَسَتْ فِي وَضْعِ الْفَارِسَةِ، كَسُّهَا عَلَى إِيرِ الطَّيَّارِ، تُوَاجِهُهُ، صَاعِدَةً وَهَبْطَةً، نَهْدَاهَا تَرْتَدَّانِ، تَمُصُّ إِيرَ الْمُسَاعِدِ فِي نَفْسِ الْوَقْتِ، فَمُهَا مَمْلُوءٌ. دَفَعَ الْمُسَاعِدُ إِيرَهُ فِي شِرْجِهَا، نَيَكَاهَا سَوِيًّا فِي إِيلَاجٍ مُزْدَوِجٍ – إِيرُ الطَّيَّارِ فِي كَسِّهَا، إِيرُ الْمُسَاعِدِ فِي شِرْجِهَا، تَتَأَوَّهُ: “أَهْ… امْلَأُونِي!” قَذَفَ الْمُسَاعِدُ فِي شِرْجِهَا، مَنِيُّهُ يَفِيضُ، يَسِيلُ عَلَى فَخْذَيْهَا. قَذَفَ الطَّيَّارُ فِي كَسِّهَا، يَمْلَأُهَا، تَشْعُرُ بِدَفْئِهِ.
عَادَ الْمُسَاعِدُ لِقِيَادَةِ الطَّائِرَةِ، بَيْنَمَا اسْتَمَرَّتْ فِيلَامَا تَمُصُّ إِيرَ الطَّيَّارِ، لِسَانُهَا يَدْلُكُ الرَّأْسَ، تَتَنَاكُ مِنْهُ مَرَّةً أُخْرَى فِي وَضْعِ التَّبْشِيرِيِّ، سَاقَاهَا مَفْتُوحَتَانِ، إِيرُهُ يَغُوصُ أَعْمَقَ. قَذَفَ مَرَّةً أُخْرَى عَلَى نَهْدَيْهَا، مَنِيُّهُ يَغْطِي حَلْمَتَيْهَا، تَدْلُكُهُ بِأَصَابِعِهَا: “طَيَّارِي… مَلَأْتُمَا كَسِّي وَطِيزِي!” ارتَدَتْ مَلَابِسَهَا، هَبَطَتِ الطَّائِرَةُ، اسْتَقْبَلَتْهَا سَافِيتَا فِي الْمَطَارِ بِتَرْحِيبٍ: “فِيلَامَا! كَيْفَ كَانَتْ رِحْلَتُكِ؟” تَبْتَسِمُ فِيلَامَا سِرًّا: جَمَارِكُ… طَيَّارٌ… مُسَاعِدٌ… كَسِّي مَمْلُوءٌ! . بينما نهض الراكب المجاور لفيلاما ودلك ايره حتى القذف فى حمام الطائرة متخيلا فيلاما تتناك منه وتعطيه هاندجوب وبلوجوب
يَنْتَهِي الْفَصْلُ
الفصل السابع والخمسون ترحب سافيتا فى المطار بفيلاما وتحكى لها فيلاما ما جرى بينها وبين الطيار ومساعده وتحكى لها سافيتا المتزوجة انها قد اخذها مديرها الى منزله وهو سادى ولديه سوط وقيود ومعدات السادية واخذ يضربها بالعصا قبل ان يضاجعها. ثم استحمت فيلاما فى منزل سافيتا وظنها زوج سافيتا من الخلف زوجته فضمها ولكنها نهرته فاعتذر واخبرها انه ظنها من الخلف سافيتا. لاحقا اخذتها سافيتا الى وكر مديرها ووضعت عنقها ويديها فى قطعة خشب تقيدها. وتلحس سافيتا كس فيلاما فلما ياتى المدير يسال سافيتا عم تفعله فاخبرته انها صديقتها وتريد امتاعها مثلها فوافق. واعطى ايره لفيلاما تمصه. ثم دفع ايره فى كس فيلاما. بينما تمص سافيتا نهدى فيلاما من اسفل. ثم قيد المدير يديى ونهدى فيلاما واستلقت على الفراش وبدا ينيكها مجددا فى الوضع الجانبى وهى تلحس كس سافيتا. ثم قيد سافيتا بطوق وحبل فى عنقها وبدات تمص ايره ثم بدا ينيكها فى الوضع الكلبى وهى تلحس كس فيلاما. ثم بدات كلتاهما تمص نهدى الاخرى ثم تلحس فيلاما كس سافيتا واير المدير وهو مستمر فى نيك سافيتا حتى قذف على وجه فيلاما وفى كس سافيتا. ثم استلقت فيلاما على ظهرها وبدا ينيكها فى شرجها ثم قذف منيه على وجهى سافيتا وفيلاما.
الفصل السابع والخمسون: مُغَامَرَةُ فِيلَامَا وَسَافِيتَا مَعَ الْمُدِيرِ السَّادِيِّ
رَحَّبَتْ سَافِيتَا (٣٥ عامًا، مُتَزَوِّجَةٌ، سَمْرَاءُ ذَاتُ نَهْدَيْنِ مُمْتَلِئَيْنِ وَطِيزٍ مُرْتَفِعَةٍ) بِفِيلَامَا فِي الْمَطَارِ بِحَمَاسٍ. فِي السَّيَّارَةِ، حَكَتْ فِيلَامَا عَنْ مُغَامَرَتِهَا فِي الطَّائِرَةِ (الْفَصْلُ ٥٦): “الطَّيَّارُ وَمُسَاعِدُهُ نَيَكَانِي مُزْدَوَجًا… كَسِّي وَطِيزِي مَمْلُوءَانِ بِمَنِيِّهِمَا!” ضَحِكَتْ سَافِيتَا، ثُمَّ حَكَتْ عَنْ مُدِيرِهَا السَّادِيِّ (٤٨ عامًا، ذُو إِيرٍ غَلِيظٍ): “أَخَذَنِي إِلَى مَنْزِلِهِ، قَيَّدَنِي بِسَوْطٍ وَحِبَالٍ، ضَرَبَنِي بِعَصًا عَلَى طِيزِي حَتَّى احْمَرَّتْ، ثُمَّ نَيَكَنِي فِي كَسِّي وَشِرْجِي!”
فِي مَنْزِلِ سَافِيتَا، اسْتَحَمَّتْ فِيلَامَا، الْمَاءُ يَسِيلُ عَلَى جَسَدِهَا الْعَارِي. ظَنَّ زَوْجُ سَافِيتَا (٤٠ عامًا) أَنَّهَا سَافِيتَا مِنَ الْخَلْفِ، ضَمَّهَا، يَدُهُ تَتَحَسَّسُ طِيزَهَا. نَهَرَتْهُ فِيلَامَا، فَاعْتَذَرَ: “آسِفٌ، ظَنَنْتُكِ سَافِيتَا!” ضَحِكَتْ، لَكِنَّ شَهْوَتَهَا اسْتَيْقَظَتْ.
لَاحَقًا، أَخَذَتْ سَافِيتَا فِيلَامَا إِلَى وَكْرِ الْمُدِيرِ، مَكَانٌ مُظْلِمٌ مَعَ قُيُودٍ وَسِيَاطٍ. وَضَعَتْ سَافِيتَا عُنُقَ فِيلَامَا وَيَدَيْهَا فِي قِطْعَةِ خَشَبٍ تُقَيِّدُهَا، جَسَدُهَا مَكْشُوفٌ. لَحِسَتْ سَافِيتَا كَسَّ فِيلَامَا، لِسَانُهَا يَدَاعِبُ شَفْرَتَيْهَا، فِيلَامَا تَتَأَوَّهُ: “سَافِيتَا… أَهْ… رَائِعَةٌ!” دَخَلَ الْمُدِيرُ، سَأَلَ سَافِيتَا: “مَاذَا تَفْعَلِينَ؟” أَجَابَتْ: “هَذِهِ صَدِيقَتِي فِيلَامَا، أُرِيدُ إِمْتَاعَهَا مِثْلِي!” وَافَقَ الْمُدِيرُ، أَعْطَى إِيرَهُ لِفِيلَامَا تَمُصُّهُ، فَمُهَا يَبْلَعُهُ، لِسَانُهَا يَلْفُ الرَّأْسَ، تَعْصِرُ خُصْيَتَيْهِ.
دَفَعَ الْمُدِيرُ إِيرَهُ فِي كَسِّ فِيلَامَا، يَنِيكُهَا بِعُنْفٍ، بَيْنَمَا تَمُصُّ سَافِيتَا نَهْدَيْهَا مِنْ أَسْفَلَ، شَفْتَاهَا تَلْتَصِقَانِ بِحَلْمَتَيْهَا. قَيَّدَ الْمُدِيرُ يَدَيْ فِيلَامَا وَنَهْدَيْهَا بِحِبَالٍ، اسْتَلْقَتْ عَلَى الْفِرَاشِ، بَدَأَ يَنِيكُهَا فِي الْوَضْعِ الْجَانِبِيِّ، إِيرُهُ يَغُوصُ فِي كَسِّهَا، بَيْنَمَا تَلْحَسُ فِيلَامَا كَسَّ سَافِيتَا، لِسَانُهَا يَدَاعِبُ بَضْرَهَا، سَافِيتَا تَتَأَوَّهُ: “فِيلَامَا… لِسَانُكِ سِحْرٌ!”
قَيَّدَ الْمُدِيرُ سَافِيتَا بِطَوْقٍ وَحَبْلٍ فِي عُنُقِهَا، بَدَأَتْ تَمُصُّ إِيرَهُ، فَمُهَا يَعْمَلُ بِشَهْوَةٍ. بَدَأَ يَنِيكُهَا فِي الْوَضْعِ الْكَلْبِيِّ، طِيزُهَا يَرْتَجُّ، بَيْنَمَا تَلْحَسُ سَافِيتَا كَسَّ فِيلَامَا. بَدَأَتِ الْفَتَاتَانِ تَمُصَّانِ نَهْدَيْ الْأُخْرَى، شَفْتَاهُمَا تَتَلَاعَبَانِ بِحَلْمَتَيْهِمَا. لَحِسَتْ فِيلَامَا كَسَّ سَافِيتَا وَإِيرَ الْمُدِيرِ بَيْنَمَا يَنِيكُ سَافِيتَا، حَتَّى قَذَفَ الْمُدِيرُ عَلَى وَجْهِ فِيلَامَا وَفِي كَسِّ سَافِيتَا، مَنِيُّهُ يَغْطِي شَفْتَيْ فِيلَامَا وَيَمْلَأُ سَافِيتَا.
اسْتَلْقَتْ فِيلَامَا عَلَى ظَهْرِهَا، بَدَأَ الْمُدِيرُ يَنِيكُهَا فِي شِرْجِهَا، إِيرُهُ يَمْتَدُّ فَتْحَتَهَا الْضَيِّقَةَ، تَتَأَوَّهُ: “أَهْ… أَعْمَقْ!” قَذَفَ مَنِيَّهُ عَلَى وَجْهَيْ سَافِيتَا وَفِيلَامَا، يَتَفَجَّرُ، يَغْطِي خَدَّيْهِمَا، تَلْحَسَانِ الْقَطَرَاتِ، تَبْتَسِمُ فِيلَامَا سِرًّا: سَافِيتَا وَالْمُدِيرُ… كَسِّي وَطِيزِي وَوَجْهِي مَمْلُوءَانِ!
يَنْتَهِي الْفَصْلُ
الفصل الثامن والخمسون زارت فيلاما زوجها راميش فى عمله ونزلت تحت مكتبه واخرجت ايره وبدات تمصه له وتضعه بين نهديها. ثم دخل عليه مديره الاشقر الذى ضاجعها من قبل فى فصل سابق يوبخه فى بعض الامور الخاصة بالعمل. فلما انصرف صرفها راميش. فاخطات ودخلت الى المعمل حيث وجدت رجلا يرتدى زى الحماية من الاشعاع بالكامل واخبرها انها تلوثت الان ويجب ان تتعرى تماما ويحممها لتتطهر من التلوث. وبالفعل تعرت فيلاما وغسلها بخرطوم المياه. ثم بدا يدلك بطنها وجسمها بمادة مطهرة او مزلقة ودفع ايره فى كسها وبدا ينيكها فى الوضع المنحنى والوضع التبشيرى ووضع الفارسة والفارسة المعكوسة ثم ناكها فى شرجها. وتسلل المدير الاشقر الى المعمل وراى ذلك فصوره. وانصرف. ثم قذف الرجل منيه على فم ونهدى فيلاما والتى سالته الان ماذا افعل اارتدى السارى وملابسى قال وكيف اعلم انا فقط عامل نظافة عطلة نهاية الاسبوع وانصرف.
الفصل الثامن والخمسون: مُغَامَرَةُ فِيلَامَا فِي مَعْمَلِ رَامِيشْ
زَارَتْ فِيلَامَا زَوْجَهَا رَامِيشْ فِي عَمَلِهِ، تَرْتَدِي سَارِيًا أَخْضَرَ شَفَّافًا يُبَرِّزُ نَهْدَيْهَا الْمُمْتَلِئَيْنِ. نَزَلَتْ تَحْتَ مَكْتَبِهِ، أَخْرَجَتْ إِيرَهُ، بَدَأَتْ تَمُصُّهُ، لِسَانُهَا يَلْفُ الرَّأْسَ، تَعْصِرُ خُصْيَتَيْهِ، ثُمَّ وَضَعَتْهُ بَيْنَ نَهْدَيْهَا، تَدْلُكُهُمَا، رَامِيشْ يَتَأَوَّهُ: “فِيلَامَا… فَمُكِ سِحْرٌ!” دَخَلَ مُدِيرُهُ الْأَشْقَرُ (٤٥ عامًا، مِنَ الْفَصْلِ ٣٦، حَيْثُ ضَاجَعَهَا سَابِقًا)، يُوَبِّخُ رَامِيشْ عَنْ أُمُورِ الْعَمَلِ. نَظَرَ إِلَى فِيلَامَا بِشَهْوَةٍ، لَكِنَّهُ انْصَرَفَ. صَرَفَ رَامِيشْ فِيلَامَا، فَأَخْطَأَتْ، دَخَلَتْ إِلَى الْمَعْمَلِ الْمُحَظَّرِ.
وَجَدَتْ رَجُلًا (٣٨ عامًا، يَرْتَدِي زِيَّ حِمَايَةٍ مِنَ الْإِشْعَاعِ، إِيرُهُ مُخْفِيٌّ) يُخْبِرُهَا: “تَلَوَّثْتِ الْآنَ! يَجِبُ أَنْ تَتَعَرَّيْ تَمَامًا لِلتَّطْهِيرِ!” تَعَرَّتْ فِيلَامَا، جَسَدُهَا عَارٍ تَحْتَ الْإِضَاءَةِ الْبَارِدَةِ. غَسَلَهَا بِخَرْطُومِ مَاءٍ، الْمَاءُ يَرْذَاذُ عَلَى نَهْدَيْهَا وَطِيزِهَا. دَلَكَ بَطْنَهَا وَجَسَدَهَا بِمَادَّةٍ مُطَهِّرَةٍ (أَوْ مُزَلِّقَةٍ)، أَصَابِعُهُ تَتَحَسَّسُ شَفْرَتَيْهَا. دَفَعَ إِيرَهُ فِي كَسِّهَا، بَدَأَ يَنِيكُهَا:
- مَنْحَنِيٌّ، مُسْنَدَةً إِلَى جِدَارٍ، طِيزُهَا يَرْتَجُّ مَعَ كُلِّ دَفْعَةٍ.
- تَبْشِيرِيٌّ، سَاقَاهَا مَفْتُوحَتَانِ، إِيرُهُ يَغُوصُ بِعُمْقٍ.
- فَارِسَةٌ، صَاعِدَةً وَهَبْطَةً، نَهْدَاهَا تَرْتَدَّانِ.
- فَارِسَةٌ مُعَكَّسَةٌ، تُوَلِّيهِ ظَهْرَهَا، طِيزُهَا يَصْطَدِمُ بِفَخْذَيْهِ.
- شِرْجِيٌّ، فَتْحَتُهَا تَمْتَدُّ، تَتَأَوَّهُ: “أَهْ… أَعْمَقْ!”
تَسَلَّلَ الْمُدِيرُ الْأَشْقَرُ إِلَى الْمَعْمَلِ، رَأَى النِّيكَةَ، صَوَّرَهَا بِهَاتِفِهِ، عَيْنَاهُ تَلْمَعَانِ بِشَهْوَةٍ، ثُمَّ انْصَرَفَ. قَذَفَ الرَّجُلُ مَنِيَّهُ عَلَى فَمِ فِيلَامَا وَنَهْدَيْهَا، يَتَفَجَّرُ، يَغْطِي شَفْتَيْهَا وَحَلْمَتَيْهَا، تَلْحَسُ قَطْرَةً. سَأَلَتْهُ فِيلَامَا: “الْآنَ… هَلْ أَرْتَدِي سَارِيَّ؟” أَجَابَ: “كَيْفَ أَعْلَمُ؟ أَنَا فَقَطْ عَامِلُ نَظَافَةٍ فِي عُطْلَةِ نِهَايَةِ الْأُسْبُوعِ!” ثُمَّ انْصَرَفَ. فِيلَامَا تَبْتَسِمُ سِرًّا: عَامِلُ نَظَافَةٍ؟ لَكِنَّ إِيرَهُ مَلَأَ كَسِّي وَطِيزِي!
يَنْتَهِي الْفَصْلُ
الفصل التاسع والخمسون. تعرف نامى اخت فيلاما فيلاما على جورو جديدة امراة تدعى الام الروحية حيث ستخفف عنها مشاكلها. وتذهب فيلاما وحدها الى مقر الام الروحية التى رحبت بها وكانت الام الروحية الشابة تمص اير مساعدها راهيد حتى القذف. ثم صرفته وهى تسمع فيلاما تحكى لها مغامراتها الجنسية خصوصا نيكتها مع الطيار ومساعده ومع مدير سافيتا بالتفاصيل الجنسية. فصفقت الام الروحية لرجل وامراة عاريين وطلبت منهما عبادة هذه المخلوقة كما تعلما. فبدا الرجل يعطى ايره لفيلاما لتمصه بينما المراة تلحس وتمص نهدى وكس فيلاما ثم بدا الرجل ينيك كس فيلاما فى الوضع التبشيرى وكشفت الام الروحية عن نهديها ومنحتهما لفيلاما وكانت مرضع فاطلقت لبنها الى فم فيلاما واخبرتها ان تشربه. وسالتها الام الروحية هل تعجبك الايور قالت فيلاما جدا. ثم قالت فيلاما اريد ان اكون فوق. واعتلت الرجل فى وضع الفارسة وبدات تتناك منه فى كسها مجددا. واخبرتها الام الروحية بقصتها حيث كانت مريدة لجورو ملتحى متوسط العمر كان يلحس كسها ويدربها على ساعات من اليوجا ولا يدعها تصل الى قمة النشوة ابدا حتى اخيرا ناكها فى كل الاوضاع التانترية وقذف فى وجهها فاغمى عليها وخرجت من جسدها لعدة ساعات فلما افاقت اختفى الجورو وبقيت وحدها. وقذف الرجل فى تلك اللحظة على وجه فيلاما. ثم فوجئت فيلاما بدخول سوريا زوج اختها الى المكان فاخذته الام الروحية وجلست بكسها على ايره فى وضع الفارسة ووضع الفارسة المعكوسة ثم تركته لفيلاما تتناك منه فى نفس الاوضاع وانصرفت الام الروحية مع فيلاما دون ان تسمحا لسوريا بالقذف.
الفصل التاسع والخمسون: الْأُمُّ الرُّوحِيَّةُ وَنِيكَةُ فِيلَامَا وَسُورِيَا
عَرَّفَتْ نَامِي (أُخْتُ فِيلَامَا) فِيلَامَا عَلَى الْأُمِّ الرُّوحِيَّةِ الْجَدِيدَةِ، امْرَأَةٌ شَابَّةٌ تُدْعَى مَايَا (٣٢ عامًا، شَابَّةٌ مُلْتَحِيَةُ الْشَّعْرِ الطَّوِيلِ، جَسْمُهَا مُنْحَنِيٌّ، نَهْدَاهَا مَرْضِعَتَانِ كَبِيرَتَانِ): “سَتَخَفِّفُ عَنْكِ مَشَاغِلَكِ الْجِنْسِيَّةَ!” ذَهَبَتْ فِيلَامَا وَحْدَهَا إِلَى مَقْرِ الْأُمِّ الرُّوحِيَّةِ، رَحَّبَتْ بِهَا مَايَا، لَكِنْ فِيلَامَا فَاجَأَتْهَا بِرُؤْيَةِ مَايَا تَمُصُّ إِيرَ مُسَاعِدِهَا رَاهِيدْ (٢٨ عامًا، شَابٌّ ذُو إِيرٍ طَوِيلٍ)، لِسَانُهَا يَلْفُ الرَّأْسَ، تَعْصِرُ خُصْيَتَيْهِ، حَتَّى قَذَفَ فِي فَمِهَا، مَنِيُّهُ يَسِيلُ مِنْ شَفْتَيْهَا. صَرَفَتْهُ، ثُمَّ اسْتَمَعَتْ لِفِيلَامَا تَحْكِي مَغَامِرَاتِهَا الْجِنْسِيَّةِ، خَاصَّةً نِيكَتَهَا مَعَ الطَّيَّارِ وَمُسَاعِدِهِ (الْفَصْلُ ٥٦) وَمُدِيرِ سَافِيتَا (الْفَصْلُ ٥٧) بِتَفَاصِيلٍ كَامِلَةٍ:
مَعَ الطَّيَّارِ وَمُسَاعِدِهِ:
- مَصَّتْ إِيرَيْهِمَا فِي كَابِينَةِ الْقِيَادَةِ.
- فَارِسَةٌ عَلَى إِيرِ الطَّيَّارِ، تَمْصُّ إِيرَ الْمُسَاعِدِ.
- إِيلَاجٌ مُزْدَوِجٌ، كَسُّهَا وَشِرْجُهَا مَمْلُوءَانِ.
- قَذَفَا دَاخِلَهَا، ثُمَّ عَلَى نَهْدَيْهَا.
مَعَ مُدِيرِ سَافِيتَا:
- قُيُودٌ وَسَوْطٌ، ضَرَبَ طِيزَ سَافِيتَا.
- نَيَكَ فِيلَامَا فِي كَسِّهَا، سَافِيتَا تَمْصُّ نَهْدَيْهَا.
- كَلْبِيٌّ مَعَ سَافِيتَا، فِيلَامَا تَلْحَسُ كَسَّهَا.
- قَذَفَ عَلَى وَجْهَيْهِمَا.
صَفَّقَتْ الْأُمُّ الرُّوحِيَّةُ لِرَجُلٍ وَامْرَأَةٍ عَارِيَيْنِ: “عَبِدَا هَذِهِ الْمَخْلُوقَةَ كَمَا تَعَلَّمْتُمَا!” بَدَأَ الرَّجُلُ يَعْطِي إِيرَهُ لِفِيلَامَا، تَمَصَّهُ، لِسَانُهَا يَدْلُكُ الرَّأْسَ، بَيْنَمَا الْمَرْأَةُ تَلْحِسُ وَتَمْصُّ نَهْدَيْهَا وَكَسَّهَا، لِسَانُهَا يَغُوصُ فِي شَفْرَتَيْهَا. بَدَأَ الرَّجُلُ يَنِيكُ كَسَّ فِيلَامَا فِي الْوَضْعِ التَّبْشِيرِيِّ، إِيرُهُ يَغُوصُ بِعُنْفٍ، سَاقَاهَا مُرْفَعَتَانِ.
كَشَفَتْ الْأُمُّ الرُّوحِيَّةُ نَهْدَيْهَا – مَرْضِعَتَانِ مُمْتَلِئَتَانِ – وَمَنَحَتْهُمَا لِفِيلَامَا، أَطْلَقَتْ لَبَنَهَا فِي فَمِهَا: “اشْرَبِي!” شَرِبَتْ فِيلَامَا، لَبَنُهَا حُلْوٌ يَسِيلُ عَلَى ذَقْنِهَا. سَأَلَتْهَا الْأُمُّ: “هَلْ يُعْجِبُكِ الْأَيْرُ؟” أَجَابَتْ: “جِدًّا!” قَالَتْ: “أُرِيدُ أَنْ أَكُونَ فَوْقَ!” اعْتَلَتْ الرَّجُلَ فِي وَضْعِ الْفَارِسَةِ، تَتْنَاكُ مِنْهُ فِي كَسِّهَا مُجَدَّدًا، صَاعِدَةً وَهَبْطَةً، نَهْدَاهَا تَرْتَدَّانِ.
أَخْبَرَتْهَا الْأُمُّ قِصَّتَهَا: “كُنْتُ مُرِيدَةً لِجُورُو مُلْتَحٍ، لَحِسَ كَسِّي، دَرَّبَنِي عَلَى الْيُوجَا سَاعَاتٍ، لَمْ يَدَعْنِي أَصِلْ لِلنَّشْوَةِ، حَتَّى نَيَكَنِي فِي كُلِّ الْأَوْضَاعِ الْتَّانْتْرِيَّةِ، قَذَفَ فِي وَجْهِي، أَغْمَى عَلَيَّ، خَرَجَتْ رُوحِي لِسَاعَاتٍ، فَلَمَّا أَفَاقَتْ اخْتَفَى!” قَذَفَ الرَّجُلُ فِي تِلْكَ اللَّحْظَةِ عَلَى وَجْهِ فِيلَامَا، مَنِيُّهُ يَغْطِي شَفْتَيْهَا.
فَوْجِئَتْ فِيلَامَا بِدَخُولِ سُورِيَا (زَوْجِ أُخْتِهَا نَامِي، ٣٥ عامًا). أَخَذَتْهُ الْأُمُّ الرُّوحِيَّةُ، جَلَسَتْ بِكَسِّهَا عَلَى إِيرَهِ فِي وَضْعِ الْفَارِسَةِ، صَاعِدَةً وَهَبْطَةً، نَهْدَاهَا تَرْتَدَّانِ. ثُمَّ فَارِسَةٌ مُعَكَّسَةٌ، طِيزُهَا تُوَاجِهُهُ. تَرَكَتْهُ لِفِيلَامَا، تَتْنَاكُ مِنْهُ فِي نَفْسِ الْأَوْضَاعِ، كَسُّهَا يَمْصِصُ إِيرَهُ، تَتَأَوَّهُ: “سُورِيَا… أَعْشَقُكَ!” انْصَرَفَتِ الْأُمُّ الرُّوحِيَّةُ مَعَ فِيلَامَا، دُونَ أَنْ تَسْمَحَا لِسُورِيَا بِالْقَذْفِ، إِيرُهُ مُنْتَصِبٌ، يَتَأَلَّمُ: “أَرْجُوكِمَا… أَقْذِفْ!”
فِيلَامَا تَلْهَثُ: الْأُمُّ مَرْضِعَةٌ… رَجُلٌ نَيَكَنِي… سُورِيَا مُثَارْ… كَسِّي مَمْلُوءٌ بِلَبَنٍ وَشَهْوَةٍ!
يَنْتَهِي الْفَصْلُ
الفصل الستون تقرر الام الروحية ان تجعل فيلاما تزور قريتها قرية الام الروحية وذهبت فيلاما بمفردها الى القرية وهناك عرتها فتاتان واستحمت معهما فى البحيرة. ثم جاء رجل هو زوج احدى الفتاتين وانحنت النسوة الثلاث راكعات وبدات يلحس اكساسهن. كعادة قرية الام الروحية وقرر الرجل وزوجته ان تبيت معهما فيلاما وجعلاها تسير عارية حافية وهى خجلة فى القرية حتى وصلت بيتهما ورحبا بها وبدات تمص اير الرجل وهو يلحس كسها ويمص نهديها وبدات تتناك منه فى كل الاوضاع وزوجته تساعدهما. بينما كان راميش فى تلك الاثناء قد التقى بزوجة مديره باتيل وجعلها تمص ايره وبدا ينيكها بكل الاوضاع. ثم قذف الرجل على وجهى فيلاما وزوجته. ودخلت عليهم الام الروحية عارية النهدين والنصف العلوي ترحب بفيلاما.
قَرَّرَتِ الْأُمُّ الرُّوحِيَّةُ مَايَا أَنْ تَجْعَلَ فِيلَامَا تَزُورَ قَرْيَتَهَا الْمُقَدَّسَةَ. ذَهَبَتْ فِيلَامَا وَحْدَهَا إِلَى الْقَرْيَةِ، تَرْتَدِي سَارِيًا أَبْيَضَ شَفَّافًا. عَرَّتَاهَا فَتَاتَانِ (سَارَة، ٢٥ عامًا، زَوْجَةُ رَجُلٍ مِنَ الْقَرْيَةِ، وَرَانِي، ٢٢ عامًا، عَذْرَاءُ)، ثُمَّ اسْتَحَمَّتْ مَعَهُمَا فِي بُحَيْرَةٍ، الْمَاءُ يَسِيلُ عَلَى جَسَدِهَا الْعَارِي، نَهْدَاهَا تَلْمَعَانِ تَحْتَ الشَّمْسِ. جَاءَ زَوْجُ سَارَةَ (رَاجِيشْ، ٣٠ عامًا، ذُو إِيرٍ صَلْبٍ)، انْحَنَتِ النِّسْوَةُ الثَّلَاثُ رَاكِعَاتٍ، بَدَأَ يَلْحَسُ أَكْسَاسَهُنَّ، لِسَانُهُ يَتَنَاوَبُ بَيْنَ شَفْرَتَيْ فِيلَامَا، سَارَةَ، وَرَانِي، تَتَأَوَّهُ فِيلَامَا: “أَهْ… رَاجِيشْ… لِسَانُكَ سِحْرٌ!”
قَرَّرَ رَاجِيشْ وَسَارَةُ أَنْ تَبِيتَ فِيلَامَا مَعَهُمَا. جَعَلَاهَا تَسِيرُ عَارِيَةً حَافِيَةً فِي الْقَرْيَةِ، فِيلَامَا خَجْلَةٌ لَكِنَّ شَهْوَتَهَا تَزْدَادُ مِنْ نَظَرَاتِ أَهْلِ الْقَرْيَةِ. وَصَلُوا إِلَى بَيْتِهِمَا، رَحَّبَا بِهَا. بَدَأَتْ فِيلَامَا تَمُصُّ إِيرَ رَاجِيشْ، فَمُهَا يَبْلَعُهُ، لِسَانُهَا يَلْفُ الرَّأْسَ، بَيْنَمَا يَلْحَسُ كَسَّهَا وَيَمْصُ نَهْدَيْهَا، سَارَةُ تُسَاعِدُ بِدَلْكِ خُصْيَتَيْهِ. تَتَنَاكُ فِيلَامَا مِنْهُ فِي كُلِّ الْأَوْضَاعِ:
- تَبْشِيرِيٌّ، سَاقَاهَا مَفْتُوحَتَانِ، إِيرُهُ يَغُوصُ فِي كَسِّهَا.
- كَلْبِيٌّ، طِيزُهَا يَرْتَجُّ، سَارَةُ تَلْحَسُ بَضْرَهَا.
- فَارِسَةٌ، صَاعِدَةً وَهَبْطَةً، نَهْدَاهَا تَرْتَدَّانِ.
- فَارِسَةٌ مُعَكَّسَةٌ، طِيزُهَا تُوَاجِهُهُ، سَارَةُ تَمْصُ نَهْدَيْهَا.
فِي تِلْكَ الْأَثْنَاءِ، كَانَ رَامِيشْ فِي الْمَدِينَةِ، الْتَقَى بِزَوْجَةِ مُدِيرِهِ بَاتِيلْ (سُونَالِي، ٤٠ عامًا، ذَاتُ نَهْدَيْنِ كَبِيرَيْنِ). جَعَلَهَا تَمُصُّ إِيرَهُ، فَمُهَا يَعْمَلُ بِشَهْوَةٍ، ثُمَّ بَدَأَ يَنِيكُهَا فِي كُلِّ الْأَوْضَاعِ:
- تَبْشِيرِيٌّ، كَسُّهَا مُبْتَلٌّ، يَدْخُلُ بِسُرْعَةٍ.
- كَلْبِيٌّ، طِيزُهَا يَصْطَدِمُ بِفَخْذَيْهِ.
- فَارِسَةٌ، تَرْكَبُهُ، نَهْدَاهَا تَرْتَدَّانِ.
قَذَفَ رَاجِيشْ عَلَى وَجْهَيْ فِيلَامَا وَسَارَةَ، مَنِيُّهُ يَتَفَجَّرُ، يَغْطِي شَفْتَيْهِمَا، تَلْحَسَانِ الْقَطَرَاتِ. دَخَلَتِ الْأُمُّ الرُّوحِيَّةُ مَايَا، عارية النهدين والنصف العلوي تَرْحَبُ بِفِيلَامَا: “أَهْلًا بِكِ فِي قَرْيَتِنَا!” فِيلَامَا تَبْتَسِمُ سِرًّا: رَاجِيشْ… سَارَةُ… كَسِّي مَمْلُوءٌ، وَوَجْهِي مُغَطَّى!
يَنْتَهِي الْفَصْلُ
الفصل الحادى والستون تستيقظ فيلاما من نومها وتستحم وتريد مضاجعة راميش لكنه ينصرف الى عمله قبل خروجها من الحمام. وتسمع نصيحة الام الروحية ان تنظف المنزل كله ولكن وهى عارية حافية. وفى تلك الاثناء كان انشول فى منزله القريب من منزلها مع فتاة عرفها مؤخرا ورغم جمالها ورغم اعجابه بها الا ان ايره لم ينتصب ابدا معها فارتدت ملابسها وانصرفت. فذهب هو الى فيلاما لعلها تحل المشكلة ووجدها عارية حافية تنظف المنزل واخبرها بالمشكلة فقالت له اعمل بنصيحة الام الروحية ونظف المنزل معى عاريا حافيا وبالفعل تجرد من ملابسه وبدا ينظف المنزل معها واثير من عريها فضمها من الخلف ولكنها خافت وتفاجات فسقطا ارضا وشعر بالالم فى ايره قليلا واخبرها فبدات تمصه ثم تدلكه بالزبادى بين نهديها. واخيرا قرر ان ينيك كسها فى الوضع المنحنى. ثم فى وضع الفارسة وهى تواجهه. حتى قذف على وجهها.
الفصل الحادي والستون: فِيلَامَا وَأَنْشُولْ فِي تَنْظِيفٍ عَارٍ
اسْتَيْقَظَتْ فِيلَامَا مِنْ نَوْمِهَا، اسْتَحَمَّتْ، الْمَاءُ يَسِيلُ عَلَى جَسَدِهَا الْعَارِي، نَهْدَاهَا تَلْمَعَانِ، تَشْتَاقُ لِمُضَاجَعَةِ رَامِيشْ. لَكِنَّهُ انْصَرَفَ إِلَى عَمَلِهِ قَبْلَ خُرُوجِهَا مِنَ الْحَمَّامِ. تَذَكَّرَتْ نَصِيحَةَ الْأُمِّ الرُّوحِيَّةِ مَايَا: “نَظِّفِي الْمَنْزِلَ كُلَّهُ، لَكِنْ عَارِيَةً حَافِيَةً!” بَدَأَتْ فِيلَامَا تَنْظِيفَ الْمَنْزِلِ، عَارِيَةً تَمَامًا، طِيزُهَا يَرْتَجُّ وَهِيَ تَمْسَحُ الْأَرْضِيَّةَ، نَهْدَاهَا تَتَرَاقَصَانِ، شَهْوَتُهَا تَزْدَادُ.
فِي تِلْكَ الْأَثْنَاءِ، كَانَ أَنْشُولْ (٣٢ عامًا، جَارُ فِيلَامَا، ذُو إِيرٍ مُتَوَسِّطٍ) فِي مَنْزِلِهِ مَعَ فَتَاةٍ جَدِيدَةٍ (٢٥ عامًا، جَمِيلَةٌ، نَهْدَاهَا صَغِيرَتَانِ). رَغْمَ إِعْجَابِهِ بِهَا، لَمْ يَنْتَصِبْ إِيرُهُ مَعَهَا. ارْتَدَتْ مَلَابِسَهَا وَانْصَرَفَتْ، تَارِكَةً إِيَّاهُ مُحْبَطًا. ذَهَبَ أَنْشُولْ إِلَى فِيلَامَا لِيَجِدَ حَلًّا لِمُشْكِلَتِهِ، فَوَجَدَهَا عَارِيَةً حَافِيَةً تَنْظِفُ الْمَنْزِلَ. أَخْبَرَهَا بِمُشْكِلَتِهِ، فَقَالَتْ: “اتَّبِعْ نَصِيحَةَ الْأُمِّ الرُّوحِيَّةِ، نَظِّفْ مَعِي عَارِيًا حَافِيًا!”
تَجَرَّدَ أَنْشُولْ مِنْ مَلَابِسِهِ، بَدَأَ يَنْظِفُ مَعَهَا، جَسَدَاهُمَا عَارِيَانِ، يَتَحَرَّكَانِ بِجِوَارِ بَعْضٍ. أَثَارَهُ عَرَاؤُهَا، ضَمَّهَا مِنَ الْخَلْفِ، إِيرُهُ يَحْتَكُّ بِطِيزِهَا. خَافَتْ فِيلَامَا وَتَفَاجَأَتْ، فَسَقَطَا أَرْضًا. شَعَرَ أَنْشُولْ بِأَلَمٍ فِي إِيرِهِ، فَأَخْبَرَهَا. بَدَأَتْ فِيلَامَا تَمُصُّ إِيرَهُ، فَمُهَا يَبْلَعُهُ، لِسَانُهَا يَدْلُكُ الرَّأْسَ، ثُمَّ دَلَكَتْهُ بِالزَّبَادِي بَيْنَ نَهْدَيْهَا، نَهْدَاهَا الْمُمْتَلِئَانِ يَعْصِرَانِهِ، يَتَأَوَّهُ: “فِيلَامَا… أَهْ!”
قَرَّرَ أَنْشُولْ يَنِيكُ كَسَّهَا، بَدَأَ فِي الْوَضْعِ الْمَنْحَنِيِّ، مُسْنَدَةً إِلَى الطَّاوِلَةِ، إِيرُهُ يَغُوصُ فِي كَسِّهَا، طِيزُهَا يَرْتَجُّ مَعَ كُلِّ دَفْعَةٍ. ثُمَّ فِي وَضْعِ الْفَارِسَةِ، تُوَاجِهُهُ، صَاعِدَةً وَهَبْطَةً، نَهْدَاهَا تَرْتَدَّانِ أَمَامَ عَيْنَيْهِ، يَعْصِرُهُمَا: “فِيلَامَا… كَسُّكِ يَمْصِصُنِي!” قَذَفَ عَلَى وَجْهِهَا، مَنِيُّهُ يَتَفَجَّرُ، يَغْطِي شَفْتَيْهَا وَخَدَّيْهَا، تَلْحَسُ قَطْرَةً، تَبْتَسِمُ سِرًّا: أَنْشُولْ… عَادَ إِيرُهُ لِلْحَيَاةِ بِكَسِّي وَوَجْهِي!
يَنْتَهِي الْفَصْلُ
الفصل الثانى والستون تذهب فيلاما لدراسة الرسم فى كلية ما وبينما تتعلم الرسم بعدما رات رسومات الكاماسوترا الجنسية. اوقع مدير القسم جيلانى على صدرها اللون الاخضر مما اضطرها امامه لخلع بلوزتها وسوتيانها لغسلهما فى الحوض القريب وحتى نهدها تلون بالاخضر فغسله بقطعة قماش معه. ثم باليوم التالى دخلت فيلاما الى فصل الرسم ورحبت بها المعلمة الشابة التى ترتدى روبا ملوثا بالالوان ومعها طالب شاب يرسم. وطلبت من الطالب رسم فيلاما وفكت ازرار بلوزة فيلاما وخلعت سوتيانها وجعلتها تظهر نصفى نهديها من خلال فتحة البلوزة فقط. ثم جعلتها تنحنى وانزلت جونلتها القصيرة وكولوتها فظهر كس فيلاما وشفاهه للشاب الذى انتصب ايره ويدعى رافى وهو يرسم وطلبت منه رسم كس فيلاما وشفاهه. وبدات المعلمة تلحس كس فيلاما. ثم كشفت المعلمة نهديها وجعلت رافى يقترب منها ونزلت تخرج ايره وتمصه. وكشفت نهدى فيلاما وجعلته يمصهما ثم جعلته ينيك كس فيلاما. ثم اتناكت منه المعلمة قليلا ثم تركت فيلاما تجلس بكسها على ايره فى وضع الفارسة وهى تواجهه بينما المعلمة عارية تكمل الرسم. واغرقت المعلمة نفسها وفيلاما بالالوان ثم اتناكت قليلا فى الوضع الكلبى من رافى ثم عادت فيلاما تتناك منه بوضع الفارسة المعكوسة وهى توليه ظهرها ثم نهضت ودلك رافى ايره وقذف منيه على وجهيهما ونهودهما.
الفصل الثاني والستون: مُغَامَرَةُ فِيلَامَا فِي كُلِّيَّةِ الرَّسْمِ
ذَهَبَتْ فِيلَامَا إِلَى كُلِّيَّةِ الرَّسْمِ لِتَعَلُّمِ الرَّسْمِ، مُشْتَاقَةً لِفَنِّ الْكَامَاسُوتْرَا الْجِنْسِيِّ بَعْدَ رُؤْيَتِهَا لِرَسُومَاتِهِ الْمُثِيرَةِ. مَدِيرُ الْقِسْمِ جِيلَانِي (٤٥ عامًا، ذُو إِيرٍ مُخْفِيٍّ) أَوْقَعَ اللَّوْنَ الْأَخْضَرَ عَلَى صَدْرِهَا أَثْنَاءَ التَّدْرِيبِ، فَاضْطُرَّتْ فِيلَامَا لِخَلْعِ بَلُوزَتِهَا وَسُوتْيَانِهَا لِغَسْلِهِمَا فِي الْحَوْضِ الْقَرِيبِ. نَهْدَاهَا تَلَوَّنَا بِالْأَخْضَرِ، فَغَسَلَهُمَا جِيلَانِي بِقِطْعَةِ قُمَاشٍ، أَصَابِعُهُ تَتَحَسَّسُ حَلْمَتَيْهَا، تَتَأَوَّهُ بِهُدُوءٍ: “أَهْ… نَظِّفْهُمَا جَيِّدًا!” نَظَرَ جِيلَانِي إِلَيْهَا بِشَهْوَةٍ لَكِنَّهُ انْصَرَفَ.
فِي الْيَوْمِ التَّالِي، دَخَلَتْ فِيلَامَا إِلَى فَصْلِ الرَّسْمِ، رَحَّبَتْ بِهَا الْمُعَلِّمَةُ الشَّابَّةُ رِيتَا (٣٠ عامًا، تَرْتَدِي رُوبًا مُلَوَّثًا بِالْأَلْوَانِ، نَهْدَاهَا مَكْشُوفَانِ تَحْتَهُ). مَعَهَا طَالِبٌ شَابٌّ يُدْعَى رَافِي (٢٣ عامًا، ذُو إِيرٍ صَلْبٍ) يَرْسُمُ. طَلَبَتْ رِيتَا مِنْ رَافِي رَسْمَ فِيلَامَا، فَكَّتْ أَزْرَارَ بَلُوزَتِهَا، خَلَعَتْ سُوتْيَانَهَا، جَعَلَتْ نِصْفَيْ نَهْدَيْهَا يَظْهَرَانِ مِنْ فَتْحَةِ الْبَلُوزَةِ. جَعَلَتْهَا تَنْحَنِي، أَنْزَلَتْ جُونِلَّتَهَا الْقَصِيرَةَ وَكُولُوتَهَا، فَظَهَرَ كَسُّ فِيلَامَا وَشَفْرَتَاهُ. انْتَصَبَ إِيرُ رَافِي وَهُوَ يَرْسُمُ، طَلَبَتْ رِيتَا مِنْهُ رَسْمَ كَسِّهَا بِتَفَاصِيلَ.
بَدَأَتْ رِيتَا تَلْحَسُ كَسَّ فِيلَامَا، لِسَانُهَا يَدَاعِبُ بَضْرَهَا، فِيلَامَا تَتَأَوَّهُ: “رِيتَا… أَهْ!” كَشَفَتْ رِيتَا نَهْدَيْهَا، جَعَلَتْ رَافِي يَقْتَرِبُ، أَخْرَجَتْ إِيرَهُ وَبَدَأَتْ تَمُصُّهُ، فَمُهَا يَبْلَعُهُ. كَشَفَتْ نَهْدَيْ فِيلَامَا، جَعَلَتْ رَافِي يَمْصُهُمَا، شَفْتَاهُ يَلْتَصِقَانِ بِحَلْمَتَيْهَا. جَعَلَتْهُ يَنِيكُ كَسَّ فِيلَامَا فِي وَضْعِ التَّبْشِيرِيِّ، إِيرُهُ يَغُوصُ بِعُمْقٍ، تَتَأَوَّهُ: “رَافِي… أَعْمَقْ!”
تَتَنَاكُ رِيتَا مِنْ رَافِي قَلِيلًا فِي وَضْعِ الْكَلْبِيِّ، طِيزُهَا يَرْتَجُّ، ثُمَّ تَرَكَتْ فِيلَامَا تَجْلِسُ بِكَسِّهَا عَلَى إِيرِهِ فِي وَضْعِ الْفَارِسَةِ، تُوَاجِهُهُ، صَاعِدَةً وَهَبْطَةً، نَهْدَاهَا تَرْتَدَّانِ. رِيتَا عَارِيَةٌ تُكْمِلُ الرَّسْمَ. أَغْرَقَتْ رِيتَا نَفْسَهَا وَفِيلَامَا بِالْأَلْوَانِ، تَلَوَّثَ جَسَدَاهُمَا بِالْأَحْمَرِ وَالْأَزْرَقِ. تَتَنَاكُ رِيتَا قَلِيلًا فِي الْوَضْعِ الْكَلْبِيِّ مِنْ رَافِي، ثُمَّ عَادَتْ فِيلَامَا تَتَنَاكُ فِي وَضْعِ الْفَارِسَةِ الْمُعَكَّسَةِ، تُوَلِّيهِ ظَهْرَهَا، طِيزُهَا يَصْطَدِمُ بِفَخْذَيْهِ. نَهَضَتْ فِيلَامَا، دَلَكَ رَافِي إِيرَهُ، قَذَفَ مَنِيَّهُ عَلَى وَجْهَيْهِمَا وَنَهُودِهِمَا، يَتَفَجَّرُ، يَغْطِي شَفْتَيْهِمَا وَحَلْمَتَيْهِمَا، تَلْحَسَانِ الْقَطَرَاتِ، تَبْتَسِمُ فِيلَامَا سِرًّا: رَافِي… رِيتَا… كَسِّي مَمْلُوءٌ، وَوَجْهِي مُلَوَّنٌ بِمَنِيِّهِ!
يَنْتَهِي الْفَصْلُ
الفصل الثالث والستون فيلاما تستحم وتتذكر انها نسيت ان تعطى عمود الطعام لزوجها راميش وتلتف بمنشفة وتعطيه العمود وهو فى السيارة فيشكرها وينصرف لكن باب السيارة انغلق على المنشفة وتعرت فيلاما امام منزلها وما زاد الطين بلة ان الباب اغلق ولم يكن لديها المفتاح فظلت عارية حافية بالخارج. اخذت نبتة غطت بها كسها واتجهت الى منزل العم العجوز المتلصص سمير وطرقت الباب فاستغرب من عريها وقال اهو عيد ميلادى قالت له ادخلنى ارجوك يا سمير. فلما ادخلها قالت له اريد منك ملابس لتسترنى. قال لها حسنا ولكن اولا تعطينى شيئا فاعطيك شيئا مقابله. وجعلها تمص ايره ثم بدا يضاجعها فى الوضع الكلبى. ثم بدات تتناك منه فى وضع الفارسة وهى تواجهه. ثم نهضت واخرج ايره واغرق فمها ووجهها بمنيه. ثم اعطاها قميص شيت لترتديه ولم يكن لديه شئ اخر بمقاسها فقد اخذ شيت كل اشياءه وملابسه من المنزل. فلما عادت الى منزلها. وباليوم التالى وجدت اسطوانة ليزر مكتوب عليها شغلينى فلما شغلتها وجدتها وهى عارية امام منزلها وما حصل حتى ذهبت الى منزل سمير. واتصل بها مبتز مجهول طلب منها الذهاب فى منتصف الليل الى حديقة معينة دون اخبار او اصطحاب اى احد والا نشر الفيديو على الانترنت. وذهبت بالفعل والتقاها شخص يخفى وجهه ويرتدى هودى وطلب منها كشف نهديها وبدا يصورها بكاميرا فيديو. وجعلها تكشف ردفيها وكسها وجسدها بالكامل وجلب متشردا يدعى بايساهاب وطلب منها ان تمص ايره رفضت اولا ثم اضطرت للموافقة. وبدات تمص اير بايساهاب ثم وضع ايره بين نهديها. وبدا ينيك نهديها حتى قذف منيه على وجهها وفمها. ثم طلب منها المبتز اغلاق عينيها لخمس دقائق فلما فتحتهما وجدت نفسها وحدها بالحديقة.
الفصل الثالث والستون: فِيلَامَا وَالْمُبْتَزُّ الْغَامِضُ
اسْتَحَمَّتْ فِيلَامَا، الْمَاءُ يَسِيلُ عَلَى جَسَدِهَا الْعَارِي، تَذَكَّرَتْ أَنَّهَا نَسِيَتْ إِعْطَاءَ عُمُودِ الطَّعَامِ لِزَوْجِهَا رَامِيشْ. الْتَفَّتْ بِمِنْشَفَةٍ، رَكَضَتْ إِلَى السَّيَّارَةِ، أَعْطَتْهُ الْعُمُودَ، فَشَكَرَهَا وَانْصَرَفَ. لَكِنْ انْغَلَقَ بَابُ السَّيَّارَةِ عَلَى الْمِنْشَفَةِ، تَعَرَّتْ فِيلَامَا أَمَامَ مَنْزِلِهَا، وَأُغْلِقَ بَابُ الْمَنْزِلِ وَلَمْ يَكُنْ مَعَهَا الْمِفْتَاحُ. ظَلَّتْ عَارِيَةً حَافِيَةً بِالْخَارِجِ، خَجْلَةً لَكِنَّ شَهْوَتَهَا تَتَأَجَّجُ. أَخَذَتْ نَبْتَةً غَطَّتْ بِهَا كَسَّهَا، وَاتَّجَهَتْ إِلَى مَنْزِلِ الْعَمِّ سَمِيرْ (٦٠ عامًا، مُتَلَصِّصٌ عَجُوزٌ، ذُو إِيرٍ مُنْتَصِبٍ رَغْمَ عُمْرِهِ).
طَرَقَتِ الْبَابَ، فَاسْتَغْرَبَ سَمِيرْ عَرَاءَهَا، ضَحِكَ: “أَهُوَ عِيدُ مِيلَادِي؟” قَالَتْ: “أَدْخِلْنِي أَرْجُوكَ يَا سَمِيرْ!” أَدْخَلَهَا، فَقَالَتْ: “أُرِيدُ مَلَابِسَ لِتَسْتُرَنِي.” أَجَابَ: “حَسَنًا، لَكِنْ أَعْطِينِي شَيْئًا أَوَّلًا!” جَعَلَهَا تَمُصُّ إِيرَهُ، فَمُهَا يَبْلَعُهُ، لِسَانُهَا يَدْلُكُ الرَّأْسَ. بَدَأَ يُضَاجِعُهَا فِي الْوَضْعِ الْكَلْبِيِّ، طِيزُهَا يَرْتَجُّ، يَدُهُ تَصْفَعُهُ. تَتَنَاكُ فِي وَضْعِ الْفَارِسَةِ، تُوَاجِهُهُ، صَاعِدَةً وَهَبْطَةً، نَهْدَاهَا تَرْتَدَّانِ، يَعْصِرُهُمَا. نَهَضَتْ، أَخْرَجَ إِيرَهُ، قَذَفَ مَنِيَّهُ عَلَى فَمِهَا وَوَجْهِهَا، يَتَفَجَّرُ، يَغْطِي شَفْتَيْهَا، تَلْحَسُ قَطْرَةً. أَعْطَاهَا قَمِيصَ شِيتٍ قَدِيمٍ، قَالَ: “زَوْجَتِي أَخَذَتْ كُلَّ الْمَلَابِسِ!” عَادَتْ فِيلَامَا إِلَى مَنْزِلِهَا، الْقَمِيصُ شَفَّافٌ، كَسُّهَا مَكْشُوفٌ.
فِي الْيَوْمِ التَّالِي، وَجَدَتْ أُسْطُوَانَةَ لَيْزَرٍ مَكْتُوبٌ عَلَيْهَا “شَغِّلِينِي”. شَغَّلَتْهَا، فَوَجَدَتْ فِيدْيُو يُظْهِرُهَا عَارِيَةً أَمَامَ مَنْزِلِهَا، ثُمَّ ذَهَابَهَا إِلَى سَمِيرْ وَنِيكَتَهَا. اتَّصَلَ مُبْتَزٌّ مَجْهُولٌ، طَلَبَ مِنْهَا الذَّهَابَ إِلَى حَدِيقَةٍ مَعِينَةٍ فِي مُنْتَصَفِ اللَّيْلِ دُونَ إِخْبَارِ أَحَدٍ، “وَإِلَّا نَشَرْتُ الْفِيدْيُو عَلَى الْإِنْتَرْنِتْ!” ذَهَبَتْ فِيلَامَا، خَائِفَةً لَكِنَّ شَهْوَتَهَا تَتَحَرَّكُ.
الْتَقَاهَا شَخْصٌ مُقَنَّعٌ يَرْتَدِي هُودِي، طَلَبَ كَشْفَ نَهْدَيْهَا، صَوَّرَهَا بِكَامِيرَا فِيدْيُو. جَعَلَهَا تَكْشِفُ رَدْفَيْهَا وَكَسَّهَا، جَسَدُهَا عَارٍ تَحْتَ الْقَمَرِ. جَلَبَ مُتَشَرِّدًا يُدْعَى بَايْسَاهَابْ (٥٠ عامًا، ذُو إِيرٍ غَلِيظٍ)، طَلَبَ مِنْهَا مَصَّ إِيرِهِ. رَفَضَتْ أَوَّلًا، ثُمَّ أَضْطُرَّتْ لِلْمُوَافَقَةِ. بَدَأَتْ تَمُصُّ إِيرَ بَايْسَاهَابْ، فَمُهَا يَبْلَعُهُ، لِسَانُهَا يَلْفُ الرَّأْسَ. وَضَعَ إِيرَهُ بَيْنَ نَهْدَيْهَا، نَيَكَ نَهْدَيْهَا، تَحْتَكُّ بِهِمَا، حَتَّى قَذَفَ مَنِيَّهُ عَلَى وَجْهِهَا وَفَمِهَا، يَغْطِي شَفْتَيْهَا، تَلْحَسُ قَطْرَةً. طَلَبَ الْمُبْتَزُّ إِغْلَاقَ عَيْنَيْهَا لِخَمْسِ دَقَائِقَ، فَلَمَّا فَتَحَتْهُمَا، وَجَدَتْ نَفْسَهَا وَحْدَهَا فِي الْحَدِيقَةِ، عَارِيَةً، تَرْتَجِفُ، تَفْتَكِرُ: مُبْتَزٌّ… بَايْسَاهَابْ… كَسِّي مَكْشُوفٌ وَوَجْهِي مَمْلُوءٌ!
يَنْتَهِي الْفَصْلُ
الفصل الرابع والستون يبدا من حيث انتهى الفصل السابق حيث لا تجد فيلاما احدا بالحديقة ولا ملابسها مما اضطرها للركض حتى منزلها وهناك تذكرت انها ايضا لا تملك مفاتيح منزلها والنسخة الاحتياطية عند سمير فذهبت اليه مرة اخرى عارية وجعلها تمص ايره حتى قذف على وجهها ثم اصطحبها وفتح باب منزلها بالمفتاح الاحتياطى ودخلت واستحمت. وباليوم التالى اتصلت بصديقتها الشرطية شازيا وطلبت منها مساعدته. فاخبرتها بالخطة. اتصلت فيلاما بالمبتز واخبرته انها ستاتى مرتدية زى شرطية مثير وصديقتها معها. فاعجب بالفكرة ووافق. وبالفعل جلبت شازيا زى شرطية لفيلاما وبينما تعرت فيلاما امامها اثيرت شازيا وتعرت وتساحقت معها. وكل منهما تلحس كس الاخرى وتمص نهديها. وارتدت فيلاما زى الشرطية وارتدت شازيا زى عاهرة وذهبتا الى الفندق حتى المبتز المخفى وجهه المرتدى هودى. ورحب بهما وطلب من فيلاما تقييد العاهرة بالقيود التى معها. وهو يصورهما بكاميرا الفيديو. وجعلها تلحس كس شازيا. ثم تمص ايره. ناك شازيا لبعض الوقت فى كسها فى الوضع المنحنى ثم ناك فيلاما فى الوضع التبشيرى. ثم اجلسته فيلاما على الكرسى وقيدت يديه للخلف بالاصفاد وبدات تتناك منه فى وضع الفارسة وهى تواجهه. بعدما فكت اصفاد شازيا وكشفت وجهه. ثم قذف منيه على وجهيهما. ثم طلبت شازيا الشرطة لتقبض عليه.
الفصل الرابع والستون: فِيلَامَا تَكْشِفُ الْمُبْتَزَّ
وَجَدَتْ فِيلَامَا نَفْسَهَا وَحْدَهَا فِي الْحَدِيقَةِ، عَارِيَةً، مَلَابِسُهَا اخْتَفَتْ. رَكَضَتْ إِلَى مَنْزِلِهَا، خَائِفَةً، نَهْدَاهَا تَرْتَدَّانِ، لَكِنَّهَا تَذَكَّرَتْ أَنَّ الْمِفْتَاحَ مَفْقُودٌ وَالنُّسْخَةُ الْاِحْتِيَاطِيَّةُ عِنْدَ سَمِيرْ (٦٠ عامًا، مُتَلَصِّصٌ عَجُوزٌ). ذَهَبَتْ إِلَيْهِ عَارِيَةً مَرَّةً أُخْرَى، طَرَقَتْ بَابَهُ، فَفَتَحَ، عَيْنَاهُ تَلْمَعَانِ بِشَهْوَةٍ: “فِيلَامَا… عُدْتِ؟” جَعَلَهَا تَمُصُّ إِيرَهُ، فَمُهَا يَبْلَعُهُ، لِسَانُهَا يَدْلُكُ الرَّأْسَ، حَتَّى قَذَفَ عَلَى وَجْهِهَا، مَنِيُّهُ يَغْطِي خَدَّيْهَا، تَلْحَسُ قَطْرَةً. أَصْطَحَبَهَا سَمِيرْ، فَتَحَ بَابَ مَنْزِلِهَا بِالْمِفْتَاحِ الْاِحْتِيَاطِيِّ، دَخَلَتْ، اسْتَحَمَّتْ، الْمَاءُ يُنَظِّفُ مَنِيَّ سَمِيرْ مِنْ جَسَدِهَا، لَكِنَّ شَهْوَتَهَا تَبْقَى.
فِي الْيَوْمِ التَّالِي، اتَّصَلَتْ فِيلَامَا بِصَدِيقَتِهَا الشُّرْطِيَّةِ شَازِيَا (٣٥ عامًا، ذَاتُ جَسَدٍ مُمْتَلِئٍ، نَهْدَيْنِ كَبِيرَيْنِ)، طَلَبَتْ مُسَاعَدَتَهَا. أَخْبَرَتْهَا شَازِيَا بِالْخِطَّةِ: “سَنُلْقِي الْقَبْضَ عَلَى الْمُبْتَزِّ!” اتَّصَلَتْ فِيلَامَا بِالْمُبْتَزِّ، أَخْبَرَتْهُ أَنَّهَا سَتَأْتِي مُرْتَدِيَةً زِيَّ شُرْطِيَّةٍ مُثِيرٍ مَعَ شَازِيَا. أَعْجَبَهُ الْفِكْرَةُ، وَوَافَقَ. جَلَبَتْ شَازِيَا زِيَّ شُرْطِيَّةٍ لِفِيلَامَا، لَكِنْ أَثْنَاءَ تَعَرِّي فِيلَامَا لِارْتِدَاءِ الزِّيِّ، أَثِيرَتْ شَازِيَا، تَعَرَّتْ، تَسَاحَقَتَا. لَحَسَتْ كُلٌّ مِنْهُمَا كَسَّ الْأُخْرَى، أَلْسِنَتُهُمَا تَدَاعِبُ شَفْرَتَيْهِمَا، مَصَّتَا نَهْدَيْ بَعْضٍ، حَلْمَتَاهُمَا مُنْتَصِبَتَانِ، تَتَأَوَّهُ فِيلَامَا: “شَازِيَا… كَسُّكِ حُلْوٌ!”
ارْتَدَتْ فِيلَامَا زِيَّ الشُّرْطِيَّةِ (جُونِلَّةٌ قَصِيرَةٌ، بَلُوزَةٌ مَفْتُوحَةٌ تُظْهِرُ نَهْدَيْهَا)، وَارْتَدَتْ شَازِيَا زِيَّ عَاهِرَةٍ (فُسْتَانٌ شَفَّافٌ، كَسُّهَا مَكْشُوفٌ). ذَهَبَتَا إِلَى الْفُنْدُقِ، حَيْثُ الْمُبْتَزُّ الْمُقَنَّعُ بِهُودِي. رَحَّبَ بِهِمَا، طَلَبَ مِنْ فِيلَامَا تَقْيِيدَ شَازِيَا بِالْأَصْفَادِ، يُصَوِّرُهُمَا بِكَامِيرَا فِيدْيُو. جَعَلَ فِيلَامَا تَلْحَسُ كَسَّ شَازِيَا، لِسَانُهَا يَغُوصُ فِي شَفْرَتَيْهَا، شَازِيَا تَتَأَوَّهُ: “فِيلَامَا… أَهْ!” ثُمَّ جَعَلَهَا تَمُصُّ إِيرَهُ، فَمُهَا يَبْلَعُهُ، يَدُهُ يَضْغَطُ رَأْسَهَا.
نَاكَ شَازِيَا فِي كَسِّهَا فِي الْوَضْعِ الْمَنْحَنِيِّ، إِيرُهُ يَغُوصُ، طِيزُهَا يَرْتَجُّ. ثُمَّ نَاكَ فِيلَامَا فِي الْوَضْعِ التَّبْشِيرِيِّ، سَاقَاهَا مَفْتُوحَتَانِ، تَتَأَوَّهُ: “أَعْمَقْ… أَرْجُوكَ!” أَجْلَسَتْهُ فِيلَامَا عَلَى كُرْسِيٍّ، قَيَّدَتْ يَدَيْهِ لِلْخَلْفِ بِالْأَصْفَادِ، بَدَأَتْ تَتَنَاكُ مِنْهُ فِي وَضْعِ الْفَارِسَةِ، تُوَاجِهُهُ، صَاعِدَةً وَهَبْطَةً، نَهْدَاهَا تَرْتَدَّانِ. فَكَّتْ أَصْفَادَ شَازِيَا، كَشَفَتْ وَجْهَ الْمُبْتَزِّ (رَجُلٌ مَجْهُولٌ، ٤٠ عامًا، ذُو إِيرٍ طَوِيلٍ). قَذَفَ مَنِيَّهُ عَلَى وَجْهَيْهِمَا، يَتَفَجَّرُ، يَغْطِي شَفْتَيْهِمَا، تَلْحَسَانِ الْقَطَرَاتِ. طَلَبَتْ شَازِيَا الشُّرْطَةَ، فَأَلْقَوْا الْقَبْضَ عَلَيْهِ. فِيلَامَا تَبْتَسِمُ سِرًّا: كَشَفْنَاهُ… لَكِنْ كَسِّي مَمْلُوءٌ وَوَجْهِي مُغَطَّى!
يَنْتَهِي الْفَصْلُ
الفصل الخامس والستون فيلاما تذهب ببعض مجوهراتها الى البنك لتحفظها فى الخزانة الخاصة بها. وتلتقى بموظف البنك ويدعى جاداف المعجب بها منذ زمن والمغتاظ من زوجها راميش. يقرر وهى بداخل الخزانة ان يامر الحارس ليغلق الباب ويطفئ الانوار بالبداية يرفض الحارس لكنه يقنعه لانه يريد نيك تلك المراة. فيوافق. وتخاف فيلاما من النور المطفا لكن جاداف يطمئنها. ويخبرها ان النور الاحتياطى سيعود الان وبالفعل يحدث ذلك. اخرج خزانة مجوهراتها واعطاها مجوهراتها الاقدم لترتديها لتهدا ويذهب توترها فارتدت الاساور واساور الذراع والاقراط والخواتم والقلائد والخلاخل وكلها ذهبية وحتى عدة ذهبيات على شعرها الطويل. وعلى خصرها وبدات ترقص مسرورة وهو مثار. وطالبها بخلع السارى فهى لن تقل حشمتها. وتظاهر بعدها بالخوف من الاماكن المغلقة والم المعدة العصبى. فضمته واصبح وجهه بين حلم حياته نهديها. وحاول مطالبتها بالسماح له بمضاجعتها لكنها رفضت وصفعته قائلة انها متزوجة. فقال حسنا سابتعد عنك واواجه مخاوفى من الاماكن المغلقة وحدى. فاشفقت عليه وقبل شفتيه ووافقت. وبدا يضمها ويقبلها وخلع بلوزتها وسوتيانها وبدا يمص نهديها ورفض ان تخلع مجوهراتها الذهبية وقال لها لو كنت زوجتى لجعلتك ترتديها كل ليلة حين اضاجعك. وبدات تمص ايره. وهى تداعب كسها. ثم بدا يمص نهديها مجددا ويداعب كسها. ويلحس كسها. ثم بدا يدفع ايره فى كسها فى الوضع التبشيرى. ثم بدا ينيكها فى الوضع المنحنى. ثم نقل ايره من كسها الى شرجها. ثم مصت له ايره حتى قذف فى فمها وعلى وجهها.
الفصل الخامس والستون: فِيلَامَا فِي خَزِينَةِ الْبَنْكِ مَعَ جَادَافْ
ذَهَبَتْ فِيلَامَا إِلَى الْبَنْكِ لِتَحْفَظَ مُجَوْهَرَاتِهَا فِي خَزِينَتِهَا الْخَاصَّةِ. الْتَقَتْ جَادَافْ (٣٨ عامًا، مُوَظَّفُ الْبَنْكِ، مُعْجَبٌ بِهَا مُنْذُ زَمَنٍ، مُغْتَاظٌ مِنْ زَوْجِهَا رَامِيشْ). قَرَّرَ جَادَافْ، وَهِيَ دَاخِلُ الْخَزِينَةِ، أَنْ يُؤْمُرَ الْحَارِسَ بِإِغْلَاقِ الْبَابِ وَإِطْفَاءِ الْأَنْوَارِ. رَفَضَ الْحَارِسُ أَوَّلًا، لَكِنَّ جَادَافْ أَقْنَعَهُ: “أُرِيدُ نِيكَ هَذِهِ الْمَرْأَةِ!” فَوَافَقَ. خَافَتْ فِيلَامَا مِنَ الظَّلَامِ، لَكِنَّ جَادَافْ طَمْأَنَهَا: “النُّورُ الْاِحْتِيَاطِيُّ سَيَعُودُ!” عَادَ النُّورُ، فَأَخْرَجَ جَادَافْ خَزِينَةَ مُجَوْهَرَاتِهَا، أَعْطَاهَا مُجَوْهَرَاتِهَا الْقَدِيمَةَ لِتَرْتَدِيَهَا لِتَهْدَأَ. ارْتَدَتْ فِيلَامَا الْأَسَاوِرَ، أَسَاوِرَ الذِّرَاعِ، الْأَقْرَاطَ، الْخَوَاتِمَ، الْقَلَائِدَ، الْخَلَاخِلَ، وَذَهَبِيَّاتٍ عَلَى شَعْرِهَا الطَّوِيلِ وَخَصْرِهَا، كُلُّهَا ذَهَبِيَّةٌ. بَدَأَتْ تَرْقُصُ مَسْرُورَةً، مُجَوْهَرَاتُهَا تَتَلَأْلَأُ، نَهْدَاهَا تَرْتَدَّانِ، جَادَافْ مُثَارٌ، إِيرُهُ يَنْتَصِبُ.
طَلَبَ مِنْهَا خَلْعَ السَّارِي: “لَنْ تَقِلَّ حَشْمَتُكِ!” تَظَاهَرَ بِالْخَوْفِ مِنَ الْأَمَاكِنِ الْمُغْلَقَةِ وَأَلَمِ مَعِدَتِهِ الْعَصَبِيِّ. ضَمَّتْهُ فِيلَامَا، فَأَصْبَحَ وَجْهُهُ بَيْنَ نَهْدَيْهَا، حَلْمَةُ حَيَاتِهِ. طَلَبَ مُضَاجَعَتَهَا، لَكِنَّهَا رَفَضَتْ وَصَفَعَتْهُ: “أَنَا مُتَزَوِّجَةٌ!” قَالَ: “حَسَنًا، سَأُوَاجِهُ مَخَاوِفِي وَحْدِي!” أَشْفَقَتْ عَلَيْهِ، قَبَّلَتْ شَفْتَيْهِ، وَوَافَقَتْ. بَدَأَ يَضُمُّهَا وَيُقَبِّلُهَا، خَلَعَ بَلُوزَتَهَا وَسُوتْيَانَهَا، بَدَأَ يَمْصُ نَهْدَيْهَا، حَلْمَتَاهَا مُنْتَصِبَتَانِ. رَفَضَ خَلْعَ مُجَوْهَرَاتِهَا، قَالَ: “لَوْ كُنْتِ زَوْجَتِي، لَجَعَلْتُكِ تَرْتَدِينَهَا كُلَّ لَيْلَةٍ حِينَ أُضَاجِعُكِ!”
بَدَأَتْ فِيلَامَا تَمُصُّ إِيرَهُ، فَمُهَا يَبْلَعُهُ، يَدُهَا تَدَاعِبُ كَسَّهَا. مَصَّ نَهْدَيْهَا مُجَدَّدًا، دَاعَبَ كَسَّهَا، لَحَسَ كَسَّهَا، لِسَانُهُ يَغُوصُ فِي شَفْرَتَيْهَا، تَتَأَوَّهُ: “جَادَافْ… أَهْ!” بَدَأَ يَدْفَعُ إِيرَهُ فِي كَسِّهَا فِي الْوَضْعِ التَّبْشِيرِيِّ، سَاقَاهَا مَفْتُوحَتَانِ، مُجَوْهَرَاتُهَا تَتَلَأْلَأُ. ثُمَّ نَيَكَهَا فِي الْوَضْعِ الْمَنْحَنِيِّ، مُسْنَدَةً إِلَى جِدَارِ الْخَزِينَةِ، طِيزُهَا يَرْتَجُّ. نَقَلَ إِيرَهُ إِلَى شِرْجِهَا، يَغُوصُ بِبُطْءٍ، تَتَأَوَّهُ بِأَلَمٍ مَمْزُوجٍ بِشَهْوَةٍ: “جَادَافْ… رِفْقًا!” مَصَّتْ إِيرَهُ مُجَدَّدًا، حَتَّى قَذَفَ فِي فَمِهَا وَعَلَى وَجْهِهَا، مَنِيُّهُ يَتَفَجَّرُ، يَتَمَازَجُ مَعَ ذَهَبِيَّاتِهَا، تَلْحَسُ قَطْرَةً، تَبْتَسِمُ سِرًّا: جَادَافْ… كَسِّي وَشِرْجِي مَمْلُوءَانِ، وَوَجْهِي ذَهَبِيٌّ بِمَنِيِّهِ!
يَنْتَهِي الْفَصْلُ

