Uncategorized

قصص سكس – أنا وصديقي وليد و صحابه الجزء 1 – قصص سكس محارم مصري


تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

قاصر

مبتدأ في السكس

عضو


أنا اسمي مصطفى عمري 22 سنة كانت بداية قصتي لما كان عمري 13 سنة مع وليد صديقي و كان في نفس سني 13 سنة و كانت بشرته بيضاء جدا و كان جسده متناسق لكن فخذاه منتفخان قليل تحس انهم عجين أو هلام وبما أن بشرته ناعمة و بدون اي شعرة كان يرتدي ملابس صيفية قصيرة شورتات و كانت واسعة لأن طيزه صغيرة
كنا نلعب في و ندرس و نلعب معضم الوقت معا و نلعب بحاسوبه لأن والديه أغنياء
في مرة كنا نلعب في بيته بالحاسوب وأخبرني
وليد : مصطفى ما رأيك أن نشاهد افلام أو مسلسل
أنا : هيا هذه فكرة جيدة
وشغلنا مسلسل عادي وبدأنا بالمشاهدة حتى جاءت لقطة للبطل و هو يتحسس سيقان البطلة و يقبلها بشهوة كانت البطلة ترتدي تنورة قصيرة جدا و البطل نزل لتحتها و هو يقبل و يلعق في فخاذها
وليد : انظر إنه يلعق ساق البطلة كالمجنون
أنا : لو شاف ساقيك لأجلهم
و وضعت يدي على فخذيه كان أمر وضع على فخذيها عاديا فنحن كنا نفعل ذلك عادة حتى اني كنت اصفع بدافع المزاح أو لكي اعاقب
وليد : لا تقل ذلك فتلك امرأة و من الطبيعي أن تكون جميلة
أنا : انظر بنفسك و اوقفت مقطع الفيديو على ساقي البطلة و هي ترفع تصورتها
أن ساقيها ليست بيضاء كساقيك و انظر ايضا هنالك بعض الحبوب اما انت و تحسست طيزه قليلا
وليد : لا أنكر ذلك لكن يدك خشنة ايضا
ورحت اتحسس على فخاذه و ادور ايدي عليها
وليد : ايدك تدغدغ هههه يا مصطفى
وراح حط ايده على أيدي ومسكها شوي
و انتهت اللقطة الساخنة في الفيلم ولكني أحسست ان وليد مزال هايج
وانا حسيت بشي غريب و فضول كبير اني اتفرج أكثر
أنا : ما رأيك أن نبحث عن لقطات مثل هذه في الانترنت
نظر وليد الي و كان يبان إنه فرح باقتراحي
وليد : طبعا انا ايضا اريد ان أشاهد
وراح يبحث و كنا نتفرج على مقاطع الموجود في جوجل و كانت يدي على فخاذه و حسيت ان زبي انتصب حتى التقينا بموقع اباحي وشفنا ناس عريانة
ودخلنا فيه و دخلنا في فيلم كان فيه ولد جالس عل كرسي و بنت جالسة في حضن شاب و هو يتحسس عليها و هما يتفرجوا فيلم سكس على الحاسوب و كان الشاب مدخل يديه تحت سروال البنت وكان يتحسس فخاذها و وليد نهض من مكانه حتى يلبس السماعة و كان مقابلني بطيزه و أنا رحت حسست عليه من ورا بس ما طلعت لطيزه
أنا : ماذا تريد ان تفعل يا وليد
وليد : اريد ان أرتدي السماعة لكي لا يخرج الصوت وتسمعنا امي
أنا : و أنا كيف سأسمع
كانت السمعات عبارة عن خيوط مثل اللتي في الهاتف
شاف في وليد
وليد: معك حق ماذا سنفعل الان اه لدي فكرة
نهض من مكانه
وليد : تعال اجلس في كرسي الخاص
أنا : واين ستجلس انت
وليد : اجلس خلصنا
جلست مكانه و هو راح عاطيني ظهره وجلس فحضني و هو مقابل الحاسوب
أنا : اخ ماذا تفعل
وليد وضع السماعة في أذني
وليد : هكذا سنشاهد و نستمع معا
و كان وليد مندمج مع الفيلم وكان البطل مدخل ايده في بنطلون البنت القصير و يلعب بكسها و هي كانت تعض في شفايفها
انا انتصب زبي و صار وليد يحرك طيزه لأن زبي كان يزعجه ويضرب طيزه
حتى صار زبي في شق طيزه بين فلقتيه
وليد : في شي تحتي عم يدقني
انا : هذا زبي انتصب من الفيلم انظر
وأشرت على زبي وليد
أنا : زبك ايضا انتصب
وليد : حقا هل هكذا ينتصب الزب لم أكن أعرف بصراحة احس بشعور غريب
أنا : كيف تحس ووين
وليد : زبي و هو تحتي زبي يرتعش كلما ينبض زبك
أنا : مثل البنت يعني ههههه
وليد : لا اسكت أنا راح انزل ليش تضحك علي ذنبي اني حكيت معك
أنا : لا خليك مثل ما انت بمزح و رحت مسكته من خصره و أنا خلفه و قربته لعندي حتى صارت رقبته عند أنفي وانا اتنفس عليها بدون قصد بسب اني هايج من الفيلم
وليد : اه نفسك يدغدغ رقبتي مصطفى
و كان يحاول يبعد عن أنفي و كلما كان يتحرك كان يضغط على زبي أكثر و كان يهيج أكثر
لحتى صار هو يحرك طيزه بنفسه
أنا : لماذا تتحرك هكذا
وليد : اه خليني حاسس بشي غريب حاسس إنه شي قادم
و صار يتحرك على زبي حتى قذف على نفسه تحت ملابسه وصار يرتعش تحتي
وليد : آآآآآه مصطفى زبي يخرج بول آآآآآه
أنا : كيف بللت نفسك
وليد : خرج شيئ غريب من زبي إنه لزج
أنا : وريني اشوف
راح وقف وليد وقالي وصار مقابلني و نزل شورته وكان عليه شيء لزج
وليد : انظر إنه سائل لزج هو ليس بول لكنني شعرت باحساس غريب و لذيذ في نفس الوقت اريد ان اجربه مرة أخرى
أنا : براحتك
كان وليد يقذف لأول مرة في حياته لهذا كان يشعر بالهيجان اما انا لم اجرب شعور القذف بعد
و كان الفيلم مستمر و فاتنا الكثير منه وصلنا في الفيلم ان الفتاة الفتاة كانت تجلس عارية على زب الشاب
وكان وليد يشاهد بتركيز حتى إنه جلس فوق حضني ونسي انه بدون ملابس الان يرتدي قميص فقط
وليد : اممم بدون ملابس احسن هكذا سيكون الاحساس أقوى
وصار يتحرك بقوة أكثر من الاول و ازداد هيجانه لكنه لم ينتصب كليا
وليد : المزيد يا مصطفى آآآآآه آآآآآه ارجوك انزع سروالك ايضا اريد ان اقذف مرة اخرى هيا ارجوك
راح وقف ونزع سروالي و شاف زبي منتصب وكان زبي طوله 17 سنتي كان طويل مقارنة بزب وليد الذي كان طوله حوالي 11 أو 12 سنتي و تفاجأ و فتح فمه من الدهشة
وليد : اوووو ان زبك ضخم لهذا كنت احس بنبض قوي تحتي
وعاد ليجلس فحضني و هذه المرة كلانا عاريان نرتدي قمصان فقط وكان زبي بين فلقات طيزه
وليد : امممم زبك ساخن و صار يتحرك بلطف ذهاب واياب و هو يشاهد الفيلم
و أنا أشاهد ظهره و طيزه فوقي تفرك زبي لم أكن أعلم أن هذا يعتبر جنس أو حتى لواط لكني كنت مستمتع بطيزه حقا حتى انني امسكت طيزه و صرت اتحسسها بيدي
وليد :احححح ايدك باردة و تعطيني شعور غريب لكنه جميل و يكهرب
أنا : شوف في الفيلم أنا اقلد الشاب كيف يلمس تلك الفتاة
وليد : امممم حقا اه صحيح
وصار يعض على شفايفه ويرجع براسه للخلف وينظر لي
وليد : بس شوف الولد يلعب بصدر البنت و أنا ما عندي صدر زيها
أنا : عادي
راح رفع قميصه و وراني صدره و كان مصطح و حلماته بنية فاتحة و منتفخة
وليد : شوف الشاب يعصر صدرها و هي مستمتعة
أنا : بدك تستمتع زيها
وليد : نعم
أنا : انظر حلماتك منتفخة مثل تلك الفتاة
و رحت مسكتهم و قرصتهم
وليد : ايييي مصطفى اممممممم
وصار يحرك طيزه أكثر و هنا زبي كان ينبض
وليد : ااااه زبك ينبض يا مصطفى
أنا : نعم هناك شيئ سيخرج
وهنا قذفت على طيزه لبني وكان كثيف و كثير
وليد : امممم سائلك نار إنه يحرق طيزي
و قذف هو مرة اخرى
يتبع……

 



Source link

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى