مكتملة – فانتازيا وخيال – داخل النبض – أفلام سكس مصري محارم جديد

اقتربت لينا بخطوات واثقة، جسدها الرشيق يتمايل كأنها ترقص على إيقاع قلبه المتسارع. صعدت على فخذه، أصابعها الصغيرة تلامس بشرته الدافئة، ثم وصلت إلى قمة قضيبه. كانت فتحة البول مفتوحة قليلاً، كبوابة سرية تدعوها للدخول. رشت قطرات من زيت اللوز الدافئ على جسدها وعلى الفتحة، فانزلقت قدمها الصغيرة بسهولة داخل القناة الضيقة. أمير أطلق أنيناً عميقاً، جسده يرتجف وهو يشعر بدفء جسدها الحي يحتضن أنابيبه الداخلية. “لينا… يا إلهي… هذا أكثر مما حلمت به!” تمتم، يده ترتجف وهي تمسك بقضيبه من الخارج ليشعر بحركتها.
دخلت لينا ببطء، جسدها ينزلق كأنه يسبح في نهر دافئ من المتعة. وصلت إلى المناطق الحساسة، حيث بدأت تداعب الجدران الداخلية بأصابعها الناعمة، تضغط بلطف على البروستاتا بقدميها، ثم تدور بوركيها كأنها تمارس رقصة حب داخلية. لسانها الصغير لامس الأنسجة الحساسة في الإحليل، يلعق بنعومة ويثير موجات من الكهرباء في جسد أمير. كانت تتحرك صعوداً وهبوطاً، تتوقف عندما تشعر باقتراب القذف، ثم تعاود الحركة بإغراء، أنفاسها الساخنة تملأ القضيب بدفء إضافي. “أريدك أن تتوسل، حبيبي… أريد أن أسمع صوتك وهو يناديني من داخلك!” همست لينا، صوتها يتردد في أعماقه.
أمير كان يعجز عن الكلام، يده تضغط على قضيبه ليشعر بحركتها، أنينه يملأ الغرفة. استمرت لينا لساعات، تداعب كل نقطة حساسة، تارة تضغط على الغدد المنوية بجسدها، وتارة تلعق الجدران بلسانها، تجعل المتعة تتراكم كموجات عاتية. عندما لم يعد يحتمل، انفجر في قذف عنيف، سائله الحار يغمر جسد لينا وهي تسبح فيه، ثم خرجت ببطء، مبتلة تماماً، قطرات بيضاء تلمع على بشرتها. اقتربت من وجهه، قبلته على شفتيه، وهمست: “هل شعرت بي داخل قلبك؟”
لكن أمير لم يكن ليرضى بأقل من رد الجميل. في صباح اليوم التالي، استلقت لينا على ظهرها، ساقاها مفتوحتان، كسها الوردي الرطب ينبض بالرغبة، شفاهه الخارجية مفتوحة كزهرة تتفتح لاستقبال حبيبها. اقترب أمير، جسده الصغير يلمع بعرق الشوق، عيناه جائعتان. بدأ يتسلل بين شفاه كسها، أصابعه تلامس البظر المنتفخ بلطف، ثم دخل بجسده إلى المهبل الدافئ الرطب. شعرت لينا بجسده يحتضنها من الداخل، أنفاسه الساخنة تثير جدرانها.
“أمير… أعمق… املأني!” صرخت لينا، يداها تمسكان بالوسادة. بدأ أمير يداعب نقطة G بأصابعه الصغيرة، يضغط ويدور بحركات دقيقة، بينما لسانه يلعق الجدران الداخلية بنهم. خرج قليلاً ليمصّ بظرها بفمه، يدور حوله بلسانه ثم يعضه بلطف، يجعلها ترتجف. كان يدخل ويخرج، يداعب البظر تارة والنقاط الداخلية تارة أخرى، يطيل المتعة حتى تصل لينا إلى النشوة مرة تلو الأخرى. كانت هزاتها عنيفة، مهبلها ينقبض حول جسد أمير، سائلها يغرقه، لكنه استمر، يهمس في أعماقها: “سأجعلكِ تذوبين، حبيبتي… مرة… ومرتين… وعشر مرات!”
استمرت النشوات، كل واحدة أقوى من سابقتها، جسد لينا يتقوس، صرخاتها تملأ الغرفة، حتى أغمي عليها من الإرهاق السعيد، جسدها يرتجف في أحضان أمير. عندما استيقظت، كان أمير يقبل جبينها، يهمس: “أنتِ عالمي، لينا… داخلك وخارجك.” في هذا العالم الصغير، أصبح حبهما ملحمة من المتعة الحميمية، كل لمسة سرّ جديد، وكل همسة وعد بلذة أبدية.
الفصل الأول – الشرارة
المختبر السري NX-09، الطابق −7، مدينة نورا الساحلية الساعة 19:47، يوم الثلاثاء، 14 مايو 2028
كان الهواء في الغرفة البيضاء يعجّ بالكهرباء الساكنة. أضواء النيون الباردة ترقص على جدران التيتانيوم، وصوت المراوح الداخلية يشبه همساً ميكانيكياً. في المنتصف، أنبوب زجاجي طوله متران، مملوء بسائل أزرق متلألئ يدور فيه نانو-شِرينك NX-09 – جزيئات بحجم فيروس، قادرة على تقليص الخلايا البشرية بنسبة 99.7% دون إتلاف الحمض النووي.
لينا وقفت أمام الشاشة اللمسية، شعرها الأسود المربوط بذيل حصان يتأرجح مع كل حركة. كانت ترتدي بدلة بيضاء ضيقة، تبرز منحنياتها، ونظاراتها الذكية تعكس أرقاماً متسارعة. أمير، خلفها ببضع خطوات، يضبط كاميرا التصوير عالي الدقة. كان يرتدي قميصاً أسود مفتوحاً عند الصدر، وعيناه الخضراوان مثبتتان على لينا أكثر من على الأنبوب.
“الضغط مستقر عند 1.3 بار. درجة الحرارة 37.2. كل المؤشرات خضراء.” قالت لينا بصوت هادئ، لكن أصابعها ترتجف قليلاً على الشاشة.
أمير اقترب، وضع يده على كتفها. “ثلاث سنوات عمل، حبيبتي. اليوم نُغيّر العالم.”
ابتسمت لينا، لكن ابتسامتها توقفت فجأة. بيب. بيب. بيب. صفارة حمراء على الشاشة: “تسرب في الحاوية الفرعية C-4”.
“مستحيل!” صرخت لينا، واندفعت نحو الأنبوب. لكن الأنبوب كان قد انفجر بالفعل. سحابة زرقاء كثيفة انبثقت، تملأ الغرفة في ثوانٍ. أمير أمسك بيد لينا، سحبها نحو باب الطوارئ. لكن الباب كان مغلقاً آلياً. السحابة ابتلعتهما.
اللحظة التي توقف فيها الزمن
شعرا أولاً بالدوار. ثم بالحرارة. ثم… بالسقوط.
لينا فتحت عينيها. كانت على الأرض. لكن الأرض… كانت متراً واحداً فوق رأسها. نظرت إلى يديها. صغيرتان. ناعمتان. طولها 3.2 سنتيمترات.
أمير كان بجانبها، جسده عارٍ تقريباً – ملابسه ممزقة من التقلّص. قضيبه، الذي كان 17 سم في السابق، أصبح الآن برجاً وردياً يرتفع أمامها كأنه عمود كاتدرائية. رأسه المنتفخ ينبض، والفتحة في القمة مفتوحة قليلاً، كبوابة سرية.
“لينا؟” صوته كان أعمق، كأنه يخرج من كهف. نظرت إليه. عيناه جائعتان. “أمير… نحن… صغار.”
أول لمسة بعد التقلّص
اقترب أمير منها بخطوات بطيئة، كأنه يخشى أن يسحقها. مدّ يده. أصابعه تلامس شفتي كسها من فوق البدلة الممزقة. لم تكن لمسة عادية. كانت صدمة كهربائية.
لينا صرخت. جسدها انتفض. نشوة انفجرت في مهبلها، كأن ألف إصبع يداعبون بظرها في آن واحد. ساقاها ترتجفان، سائلها يتدفق بغزارة، يبلل الأرض تحتها. “آه… آه… توقف!” لكن صوتها كان يتوسل العكس.
أمير سحب يده بسرعة. “آسف! لم أقصد…” لكن عيناه كانتا مظلمتين بالرغبة. لينا نهضت، تتمايل. “لا… لا تتوقف. لكن… دعني أنا الآن.”
لينا والعمود الوردي
اقتربت لينا من قضيب أمير. كان أكبر منها بكثير. رفعت ذراعيها، احتضنت القضيب كأنها تحتضن شجرة عملاقة. بشرتها تلامس الجلد الناعم، الأوردة تنبض تحت أصابعها. صعدت ببطء، كأنها تتسلق جبل لحمي.
وصلت إلى الرأس. جلست على حافة الفتحة. أنفاسها الساخنة تدخل الإحليل. أمير أنّ بصوت عميق. “لينا… ماذا تفعلين؟”
ابتسمت. “أستكشف.”
مدت قدمها الصغيرة داخل الفتحة. الدفء ابتلعها. الرطوبة. النبض. كأنها تدخل كهفاً حياً.
أمير أمسك بقضيبه من الخارج، يضغط بلطف. “يا إلهي… أشعر بكِ.”
لينا دفعت جسدها أكثر. نصفها السفلي داخل الفتحة الآن. بدأت تتحرك. وركيها يدوران. أصابعها تلامس الجدران الداخلية.
أمير سقط على ركبتيه. أنينه يتردد في الغرفة. “لا أستطيع… سأ…”
لينا خرجت بسرعة. قفزت على صدره. “ليس الآن. ليس هنا.”
نظرت حولها. الغرفة فارغة. لكن صوت خطوات ثقيلة يقترب من الباب. د. سارة تطرق الباب. “لينا؟ أمير؟ هل أنتما بخير؟”
لينا وأمير تبادلا النظرات. كانا عاريين. صغيرين. ومغطيين بسائل بعضهما.
أمير همس: “نحتاج مكاناً نختبئ فيه… ونستكشف.”
لينا ابتسمت. “لدي فكرة.”
أشارت إلى فتحة تهوية في الجدار. ك na كبيرة بما يكفي لجسديهما الصغيرين.
دخلا الفتحة معاً. نحو الظلام. نحو عالم جديد.
نهاية الفصل الأول
الفصل الثاني – الفتحة الأولى
داخل قناة التهوية، المختبر NX-09 الساعة 20:19، نفس الليلة
كان الظلام في القناة كثيفاً، لكنه لم يكن مخيفاً. كان دافئاً. رطباً. مثل الدفء الذي يسبق العاصفة.
لينا وأمير زحفا على أربع، أجسادهما الصغيرة تلامس المعدن البارد. كل خطوة تصدر صوتاً خافتاً: تك… تك… صوت أقدامهما على الألمنيوم. صوت أنفاسهما المتسارعة.
بعد عشر دقائق من الزحف، وصلا إلى غرفة صغيرة داخل التهوية. كانت في الأصل صندوقاً لفلتر الهواء، لكن الآن أصبحت قصراً بالنسبة لهما. سقف مرتفع. جدران ناعمة. وفتحة صغيرة في الأعلى تسمح بضوء خافت من مصباح المختبر.
أمير جلس على الأرض، ظهره مستنداً إلى الجدار. قضيبه لا يزال منتصباً، أكبر من رأس لينا بأضعاف. كان ينبض. يتأرجح. كأنه يدعوها.
لينا وقفت أمامه، عارية تماماً الآن – بدلتها الممزقة تُركت خلفها في المختبر. بشرتها تلمع بعرق خفيف. حلمتا ثدييها منتصبتان. كسها مبلل، شفاهه مفتوحة قليلاً من الإثارة المتبقية.
“أمير…” همست، صوتها يتردد في الصندوق كأنها في كهف. “أريد أن أدخل. كلياً. هذه المرة.”
أمير ابتلع ريقه. “الفتحة… هل ستتسع؟”
لينا اقتربت. رفعت يدها، لامست رأس القضيب. كان ساخناً. ناعماً. الفتحة في القمة مفتوحة الآن أكثر مما كانت في المختبر – بسبب الإثارة، بسبب التقلّص، بسبب القاعدة الجديدة: كل شيء أصبح أكثر مرونة.
“سأدخل ببطء.” قالت، وهي ترشّ قطرات من لعابها على الفتحة. ثم على جسدها.
الدخول البطيء
وضعت قدمها اليمنى أولاً. الفتحة ابتلعتها. دفء فوري. كأنها تدخل حماماً ساخناً. الجدران الداخلية ناعمة، لزجة، تتحرك بلطف مع كل نبضة.
دفعت قدمها اليسرى. الآن ركبتاها داخل الإحليل. أمير أطلق أنيناً عميقاً، يده تمسك بقضيبه من الخارج، يضغط بلطف ليشعر بها.
لينا دفعت جسدها أكثر. خصرها. ثدييها. الآن رأسها فقط خارج. نظرت إلى أمير من الأسفل، عيناها تلمعان. “هل تشعر بي؟”
“أشعر بكِ… كأنكِ جزء مني.”
دفعت آخر دفعة. اختفت كلياً.
داخل الكهف الحي
كان الظلام داخل القضيب أحمر دافئ. نور خافت ينبعث من الأنسجة الشفافة. الجدران تتحرك بلطف، كأنها تتنفس. نبض… نبض… نبض… كل نبضة تدفعها قليلاً إلى الأمام.
لينا بدأت تسبح. ذراعاها تفتحان الطريق. وركيها يدوران. كل حركة تُرسل موجة لذة إلى أمير. كانت تسمع أنينه من الخارج، مكتوماً، كأنه يخرج من أعماق الأرض.
وصلت إلى منعطف. هناك، الإحليل يتسع قليلاً. لامست الجدار بأصابعها. كان لزجاً. ساخناً. ينبض.
“هنا…” همست لنفسها. “هنا البروستاتا.”
دفعت قدميها بلطف. ضغطت. أمير صرخ من الخارج. جسده يرتجف. “لينا… سأ… سأ…”
القذف الأول
لينا شعرت به. الجدران تنقبضت فجأة. موجة ساخنة. سائل أبيض كثيف انبثق من كل الجهات. ابتلعها. غمرها. كأنها في شلال دافئ.
سبحت فيه. ذراعاها تفتحان الطريق. فمها مفتوح، تتذوق طعمه – مالح، حلو، حي. السائل يدفعها إلى الأعلى. نحو الفتحة.
خرجت فجأة. مغطاة كلياً. قطرات بيضاء تتساقط من شعرها، من ثدييها، من بين ساقيها. سقطت على صدر أمير، تلهث.
أمير كان ممدداً على ظهره، يتنفس بصعوبة. قضيبه لا يزال ينبض، يقذف قطرات أخيرة. “لينا…” همس. “كنتِ… داخلي.”
لينا زحفت إليه. قبلته على شفتيه. طعم القذف على لسانها. “الآن أنا جزء منك.” همست. “ومن الآن فصاعداً، سأعيش في نبضك.”
نهاية الفصل الثاني
الفصل الثالث – البوصلة الداخلية
صندوق الفلتر، اليوم الثاني بعد التقلّص الساعة 06:11، صباح الأربعاء
استيقظا على صوت قطرة ماء تسقط من أنبوب تكييف فوق رأسيهما. تك… تك… تك… كل قطرة كانت بحجم بركة صغيرة بالنسبة لهما. لينا فتحت عينيها أولاً. كانت ممددة على صدر أمير، جسدها الصغير يتنفس مع نبض قلبه. أمير لا يزال نائماً، لكن قضيبه – حتى في النوم – منتصب جزئياً، يرتفع كعمود نصف مضيء في الظلام.
لينا ابتسمت. “حان وقت الخريطة.”
نهضت بهدوء، أخذت قطعة فحم صغيرة من بقايا فلتر محترق وجدها في الزاوية. كانت بحجم قلم حبر بالنسبة لها. رسمت على جدار الصندوق خطاً أفقياً طويلاً. خريطة.
الخريطة الحسية
لينا وقفت أمام القضيب كعالمة أمام جبل. رفعت ذراعيها، لامست الجلد الخارجي. “المنطقة الأولى: القاعدة – هنا تبدأ الأوردة الكبيرة.” همست لنفسها، وهي ترسم دائرة على الجدار.
ثم صعدت. وصلت إلى منتصف العمود. “المنطقة الثانية: الجسم الإسفنجي – ينبض بسرعة 92 نبضة في الدقيقة عند الإثارة.” ضغطت بأصابعها. أمير تحرك في نومه، أنّ بلطف.
أخيراً، وصلت إلى الرأس. “المنطقة الثالثة: الإحليل الخارجي – البوابة.” رشت لعابها على الفتحة. كانت أوسع الآن – 3.5 سم في القطر – بسبب التمدد الليلي.
لينا دخلت رأسها فقط أولاً. دفء فوري. رطوبة. نبض.
“المنطقة الرابعة: الإحليل الداخلي – طوله 6 سم بالنسبة لي.” رسمت خطاً متعرجاً على الجدار.
دفعت جسدها كاملاً. الآن داخل القضيب مرة أخرى. لكن هذه المرة، لم تكن للمتعة فقط. كانت للعلم.
الخدش الأول
وصلت إلى المنعطف الأول – حيث يبدأ الإحليل بالاتساع. هنا، الجدران أكثر حساسية. لينا رفعت يدها اليمنى. أظافرها الصغيرة – حادة كإبر – لامست الجدار الداخلي. خدش خفيف. من الأعلى إلى الأسفل. خط طوله 2 سم بالنسبة لها، لكنه سنتيمتر كامل على جدار الإحليل.
أمير استيقظ فجأة. صراخ مكتوم. جسده انتفض. “لينا! ماذا… آه!”
لينا لم تتوقف. خدشت مرة أخرى. هذه المرة دوائر صغيرة. كأنها ترسم وردة داخلية.
أمير بكى. دموع حقيقية. لكن لم تكن من الألم. كانت من اللذة المفرطة. “لا أستطيع… هذا كثير… كثير جدًا!”
لينا خرجت قليلاً، رأسها فقط خارج الفتحة. “هذه النقطة الحساسة الأولى – سمّيتها وردة الإحليل.” رسمت وردة صغيرة على الجدار بجانب الخريطة.
الغوص إلى البروستاتا
لينا سبحت أعمق. مرّت بـ المنعطف الثاني. هنا، القناة تضيق ثم تتسع فجأة. وصلت إلى كهف صغير – البروستاتا. كانت بحجم غرفة نوم بالنسبة لها. جدرانها ناعمة، منتفخة، مليئة بسائل شفاف.
لينا وقفت على قدميها. رفعت ذراعيها. خدش مزدوج. أظافرها على الجانبين. من الأعلى إلى الأسفل. ببطء. ثم أسرع.
أمير صرخ خارجاً. يده تضغط على قضيبه بقوة. “لينا… سأقذف… مرة أخرى!”
لينا لم تتوقف. خدشت نقطة مركزية – حلمة البروستاتا. دائرة صغيرة. ثم ضغطت بقدميها.
الخريطة تكتمل
فجأة، انفجر السائل. لينا سبحت فيه. خرجت مغطاة مرة أخرى. لكن هذه المرة، كانت مبتسمة. في يدها، قطعة فحم مبللة. رسمت على الجدار:
text
خريطة قضيب أمير – اليوم الثاني
1. القاعدة – نبض قوي
2. الجسم الإسفنجي – حساس للضغط
3. الإحليل الخارجي – بوابة الدخول
4. وردة الإحليل – خدش دائري = لذة فورية
5. البروستاتا – ضغط مزدوج = قذف لا إرادي
أمير كان ممدداً، يلهث. دموعه على خديه. “أنتِ… مجنونة.” همس. “لكن… لا تتوقفي.”
لينا اقتربت من وجهه. قبلته على شفتيه. “الآن دورك.” همست. “غداً، سأكون أنا الخريطة… وأنت البوصلة.”
نهاية الفصل الثالث
الفصل الرابع – الكهف الوردي
صندوق الفلتر، اليوم الثالث الساعة 04:47، فجر الخميس
كان الصندوق الآن منزلاً. لينا علّقت قطعة قماش من فلتر قديم كستارة. أمير صنع سريراً من ألياف الفلتر الناعمة. وخريطة القضيب معلّقة على الجدار كلوحة فنية.
لينا استيقظت أولاً. كانت مستلقية على ظهرها، ساقاها مفتوحتان قليلاً. كسها ينبض برفق، شفاهه الخارجية منتفخة من أحلام الليل. سائل شفاف يتساقط ببطء على الأرض – قطرة كل ثانيتين.
أمير فتح عينيه. رأى الدعوة. ابتسم. “اليوم… أنا الغوّاص.”
لينا لم تتكلم. رفعت ساقيها فقط، وضعتهما على كتفيه الصغيرين. كسها الآن مفتوح تماماً أمامه – كهف وردي يدعوه.
الدخول الأول
أمير اقترب على أربع. وضع يديه على شفاه كسها الخارجية. كانت ساخنة. رطبة. تنبض.
دفع رأسه أولاً. الدفء ابتلعه فوراً. كأنه يدخل حماماً من العسل الدافئ. الجدران الداخلية تتحرك بلطف، تضغط على وجنتيه.
“آه…” صوت لينا من الخارج، مكتوم، كأنه يخرج من أعماق بحر.
أمير دفع جسده كاملاً. الآن داخل المهبل. الظلام وردي. الرطوبة كثيفة. سائل لينا يغطيه حتى خصره.
السباحة في السائل
بدأ يسبح. ذراعاه تفتحان الطريق. كل حركة تُرسل موجة لذة إلى لينا. كانت تصرخ من الخارج: “أمير… أعمق…!”
وصل إلى نقطة G. كانت منتفخة. ناعمة. ككرة صغيرة.
وضع يديه عليها. ضغط بلطف. لينا انتفضت. مهبلها انقبض حول جسده، كأنه يحتضنه.
مصّ البظر من الداخل
أمير التفت. رأى البظر من الداخل – كان مخفياً خلف طبقة رقيقة من الجلد. مدّ لسانه. لامسه.
لينا صرخت بصوت عالٍ. “هناك! نعم!”
بدأ يمصّه. فمه الصغير يحيط به. لسانه يدور حوله. كل لمسة = نشوة فورية.
لينا وصلت إلى الذروة الأولى. سائلها انبثق بغزارة. غمر أمير. لكنه لم يتوقف.
الرأس في عنق الرحم
سبح أعمق. وصل إلى عنق الرحم. كان مفتوحاً قليلاً – بسبب الإثارة، بسبب التقلّص.
دفع رأسه. دخل. الآن داخل الرحم. كهف أكبر. جدرانه ناعمة، مبطّنة بطبقة وردية.
لينا كانت في نشوة متتالية. الثانية. الثالثة. الرابعة.
أمير سبح داخل الرحم. يداه تلامسان الجدران. رأسه يدور. كأنه يرقص في محيط حي.
الخريطة الجديدة
خرج أمير أخيراً. مغطى بسائل لينا. قطرات تتساقط من شعره، من ذقنه.
لينا كانت ممددة، تلهث. جسدها يرتجف. “كنتَ… داخل رحمي.”
أمير أخذ الفحم. رسم على الجدار بجانب خريطة القضيب:
text
خريطة مهبل لينا – اليوم الثالث
1. الشفاه الخارجية – مدخل دافئ
2. نقطة G – ضغط = نشوة فورية
3. البظر الداخلي – مصّ = 4 نشوات في دقيقة
4. عنق الرحم – دخول الرأس = ذروة لا نهائية
لينا ابتسمت. “الآن… لدينا خريطتان.”
أمير قبل جبينها. “غداً… نستكشف معاً.”
نهاية الفصل الرابع
الفصل الخامس – القاعدة 100×
صندوق الفلتر، اليوم الرابع الساعة 09:03، صباح الجمعة
استيقظا على صوت مؤقت إلكتروني صغير أنقذاه من جهاز قياس حرارة مكسور في المختبر. كان بحجم ساعة يد بالنسبة لهما، لكنه الآن جهاز توقيت علمي. وضعاه على “الطاولة” – قطعة معدنية مسطحة.
لينا أحضرت دفتر ملاحظات صغير من ورق فلتر، وقلم فحم. أمير صنع حبل حرير من خيوط فلتر ناعمة جدًا، طوله 30 سم بالنسبة لهما (ما يعادل 3 أمتار في عالمهما السابق).
“اليوم نثبت القاعدة علمياً.” قالت لينا، عيناها تلمعان بحماس عالمة وشهوة امرأة. “كل لمسة = 100 ضعف الحساسية. سنجرب:
- عدد النشوات في ساعة واحدة.
 - تأثير الاهتزاز المستمر.”
 
أمير ابتسم. “وأنا الفأر التجريبي؟”
لينا قبلته. “أنت المحرك.”
التجربة الأولى: 27 نشوة في 60 دقيقة
لينا استلقت على السرير الناعم. ساقاها مفتوحتان. كسها مفتوح كزهرة مبللة. سائلها يتدفق ببطء.
أمير دخل بسهولة – المهبل الآن معتاد على جسده. وصل إلى نقطة G. وضع يديه عليها. بدأ ضغطاً منتظماً:
- 3 ثوانٍ ضغط.
 - 1 ثانية راحة.
 
الدقيقة 1: نشوة أولى – لينا تنفض، مهبلها ينقبض. الدقيقة 3: الثانية. الدقيقة 5: الثالثة… وهكذا.
لينا كانت تسجّل بنفسها، صوتها مرتجف: “الخامسة عشر… آه… السادسة عشر…” جسدها يتقوس، عرقها يتساقط كمطر.
في الدقيقة 47، وصلت إلى النشوة الـ 27. سائلها غمر أمير تماماً. توقفت التجربة. لينا ممددة، تلهث، عيناها مغمضتان. “رقم قياسي.” همست.
أمير خرج، مبتل كلياً. كتب على الدفتر:
text
تجربة 1 – لينا
عدد النشوات: 27
المدة: 47 دقيقة
المعدل: 0.57 نشوة/دقيقة
الاستنتاج: القاعدة 100× مؤكدة
التجربة الثانية: الاهتزاز المستمر
أمير ربط الحبل الحرير حول خصره. الطرف الآخر ربطه لينا داخل مهبلها – حول عنق الرحم. الآن، أمير معلّق داخل المهبل، لا يستطيع الخروج، لكنه يستطيع التحرك قليلاً.
لينا بدأت تتحرك. أولاً: اهتزاز بطيء – وركيها يدوران. أمير يتأرجح كأنه في أرجوحة داخلية. كل تأرجح = لمسة على نقطة G.
ثم تسارعت. بدأت ترقص على ظهرها. ساقاها ترتفعان وتنخفضان. مهبلها يهتز بسرعة.
أمير يصرخ من الداخل. جسده يصطدم بالجدران. يداه تلامسان البظر الداخلي. لسانه يدور حول عنق الرحم.
لينا وصلت إلى نشوة كل 30 ثانية. سائلها يتدفق كشلال. أمير يسبح فيه، يشرب، يلهث.
استمرت ساعة كاملة. في النهاية، أمير قذف داخل الرحم – أول مرة. سائله يختلط بسائل لينا. لينا وصلت إلى نشوة نهائية استمرت دقيقتين متتاليتين – جسدها يرتجف بلا توقف.
النتائج على الجدار
أمير خرج أخيراً. الحبل مبلل. جسده أحمر من الاحتكاك. كتبا معاً:
text
تجربة 2 – الاهتزاز المستمر
عدد نشوات لينا: 87 (تقريبي)
مدة النشوة النهائية: 2:03 دقيقة
قذف أمير داخل الرحم: نعم
الاستنتاج: الاهتزاز = لذة لا نهائية
لينا أغمي عليها من الإرهاق. أمير حملها بلطف، وضعها على السرير. قبل جبينها. “القاعدة 100× ليست نظرية.” همس. “إنها حقيقة.”
نهاية الفصل الخامس
الفصل السادس – الصيادون
السوق السوداء تحت جسر نورا الساعة 23:11، ليلة السبت
كان الصندوق منزلهما لستة أيام، لكن في اليوم السابع، انفتح الباب المعدني فجأة. يد عملاقة – يد رجل عادي – دخلت التهوية، أمسكت بأمير ولينا كأنهما حشراتان. صراخهما لم يسمع. سُحبا إلى الخارج.
السوق
تحت الجسر، أضواء نيون حمراء. طاولات زجاجية. على كل طاولة: قفص صغير. داخل كل قفص: صغير أو صغيرة. بعضهم يبكي. بعضهم عاري. بعضهم مربوط بحبال حريرية.
لينا وأمير فُصلا. لينا وُضعت في قفص زجاجي مضيء. لافتة فوقها: “فتاة 3.2 سم – غواصة داخلية محترفة – السعر يبدأ من 50,000”
أمير في قفص مجاور، يصرخ اسمها. لكن صوته ضعيف. حارس عملاق يضربه بعود أسنان.
المزاد
“القطعة رقم 7!” صوت المزايد من مكبر صوت. “لينا – NX-09 الأصلية!”
رجل في الأربعين، بدلة سوداء، يقترب. يفتح القفص. يُخرج لينا بأصابعه. يرفعها أمام وجهه. “سأجربها الآن.”
يضعها على طاولة. يفتح سرواله. قضيبه عملاق – طوله 18 سم، أكبر من لينا بعشرين ضعفاً. الفتحة في القمة مفتوحة كبوابة. يرش زيتاً عليها. يضع لينا عند المدخل.
“ادخلي.” يأمر.
لينا تنظر حولها. تبحث عن أمير. تراه في القفص، عيناه مليئتان بالرعب.
المشهد الإيروتيكي: الإنقاذ من الداخل
الرجل يدفع لينا برفق. قدماها تدخلان الفتحة. دفء. رطوبة. لكن ليس دفء أمير. دفء غريب. ثقيل. مخيف.
فجأة… حركة صغيرة من الداخل. شيء يتحرك خلف لينا. يد صغيرة تمسك كاحلها. أمير!
كان قد هرب من القفص. زحف عبر الطاولة. دخل قضيب الرجل من الفتحة قبل لينا. الآن هو في الأعماق.
أمير يبدأ بالخدش. أظافره على البروستاتا. ضغط مزدوج. دوران سريع.
الرجل يتجمد. عيناه تتسعان. “ماذا… آه…!”
أمير لا يرحم. يمصّ الإحليل من الداخل. يدور حول الغدد. يضغط بقدميه.
الرجل يرتجف. قضيبه ينبض بقوة. قذف مبكر. سائل أبيض ينبثق فجأة. يدفع لينا للخارج. تسقط على الطاولة.
أمير يخرج مع السائل. مغطى. لكنه حي.
الفوضى
الرجل يصرخ: “من سرق نشوتي؟!” الحراس يندفعون. لكن أمير ولينا يجريان. عبر الطاولة. تحت الأقدام. إلى فتحة تصريف في الأرض.
يدخلان. يسقطان. في أنبوب صرف. ماء بارد. لكن آمن.
في الأنبوب
لينا تحتضن أمير. كلاهما مبلل. “كنتَ… داخل قضيبه… وأنقذتني.” تبكي.
أمير يبتسم. “لا أحد يلمسكِ غيري.” يقبلها. “حتى لو كان عليّ أن أدخل جهنم.”
نهاية الفصل السادس
الفصل السابع – نور
أنبوب الصرف تحت جسر نورا الساعة 02:17، فجر الأحد
كان الأنبوب نهراً صغيراً بالنسبة لهما. ماء بارد يتدفق ببطء. جدران خرسانية رطبة. لينا وأمير يسبحان، يمسكان ببعضهما، يبحثان عن مخرج.
فجأة، ضوء خافت من فتحة جانبية. صوت أنين خافت. أنثوي.
اقتربا. في تجويف صغير، فتاة صغيرة جداً – 2.1 سم فقط. شعرها أشقر مبلل، جسدها نحيل، عيناها زرقاوان كالبحر. كانت مربوطة بحبل رفيع إلى مسمار صدئ.
“ساعدوني…” همست.
أمير قطع الحبل بأظافره. لينا ساعدتها على الوقوف. “من أنتِ؟”
“نور. كنتُ في المختبر… تسرب آخر. هربتُ من الصيادين.”
الملجأ الجديد
وجدوا غرفة صغيرة داخل الأنبوب – صندوق كهرباء قديم. أصبح منزلاً جديداً. نور نامت أول ليلة بينهما، جسدها يرتجف من البرد. لينا غطّتها بقطعة قماش. أمير أشعل ناراً صغيرة من أعواد كبريت وجدها.
في اليوم الثاني، نور شُفيت. وأظهرت موهبتها: كانت أصغر بما يكفي لتدخل أماكن لا يستطيعها أمير.
الغيرة الأولى
في الليلة الثالثة، لينا استلقت. ساقاها مفتوحتان. أمير دخل مهبلها كالمعتاد. لكن نور… اقتربت. “دعيني أساعد.”
قبل أن ترد لينا، نور زحفت. دخلت بجانب أمير. جسدها الأصغر انزلق بسهولة. الآن اثنان داخل لينا.
لينا شعرت بالغيرة. لكن المتعة كانت أقوى.
المشهد الإيروتيكي: الثلاثية الداخلية
نور وصلت إلى البظر الداخلي أولاً. كانت دقيقة. أصابعها الصغيرة تداعب المنطقة الحساسة. دوائر صغيرة. ضغط خفيف. لسانها يلعق بلطف.
أمير، في الوقت نفسه، كان عند نقطة G. يداه تضغطان. قدماه تدوران. جسده يهتز مع كل نبضة.
لينا فقدت السيطرة. مهبلها ينقبض بقوة. سائلها يتدفق كشلال. نشوة تلو الأخرى.
“آه… نور… أمير… لا تتوقفا!”
نور دخلت أعمق. رأسها داخل عنق الرحم. أمير تبعها. الآن كلاهما في الرحم. يدورون. يسبحون. يداعبون الجدران من الداخل.
لينا وصلت إلى نشوة لم تعرفها من قبل. استمرت ثلاث دقائق. جسدها يرتجف بلا توقف. سائلها يغمر الاثنين.
الغيرة تذوب
عندما خرجا، نور كانت مبتسمة. “شكراً لكِ… كنتِ دافئة.”
لينا، بدلاً من الغضب، احتضنتها. “أنتِ… جزء منا الآن.”
أمير كتب على جدار الصندوق:
text
خريطة جديدة – الثلاثية
نور: البظر الداخلي + عنق الرحم
أمير: G-spot + الرحم
لينا: 3 دقائق نشوة متواصلة
نهاية الفصل السابع
الفصل الثامن – النمو العكسي
صندوق الكهرباء، اليوم الثاني عشر الساعة 07:09، صباح الثلاثاء
استيقظ أمير على ألم خفيف في عظامه. كأن شيئاً ينمو من الداخل. مدّ يده. قارنها بطول الحبل الحريري الذي يستخدمونه كمقياس. كان أطول بسنتيمترين.
لينا استيقظت. نظرت إليه. “أمير… أنت…”
نور، في الزاوية، قاست بأصابعها. “6.1 سم. كان 3.8 قبل أسبوع.”
الخوف
أمير وقف أمام الجدار. نظر إلى خرائطهما القديمة. كل شيء الآن أصغر بالنسبة له. قضيبه – الذي كان برجاً – أصبح أقرب إلى الحجم الطبيعي. لينا (3.2 سم) تبدو هشة أمامه.
“إذا كبرت أكثر…” همس. “سأسحقكِ.”
لينا اقتربت. وضعت يدها على صدره. “لن يحدث. لكن… إذا كانت هذه آخر مرة…”
نظرت إليه بعينين دامعتين. “أريد أن أشعر بكَ داخلي… كما كنتَ.”
المشهد الإيروتيكي: الوداع الدافئ
لينا استلقت على السرير. ساقاها مفتوحتان. كسها ينبض بالشوق. لكن الآن، أمير أكبر. جسده يملأ المدخل.
دفع رأسه أولاً. الجدران تضغط عليه بقوة. كأن المهبل يحتضنه للمرة الأخيرة. كل سنتيمتر مؤلم ولذيذ.
“لينا… أشعر بكِ… كل نبضة…” همس وهو يدخل.
لينا أنّت. “أعمق… لا تتوقف…”
أمير دفع جسده كاملاً. الآن داخل الرحم. لكن الجدران تنبض حوله كأنها تبكي. كل نبضة = وداع.
بدأ يتحرك ببطء. يداه على نقطة G. رأسه يدور في عنق الرحم. لينا وصلت إلى نشوة بطيئة، عميقة. استمرت خمس دقائق. سائلها يتدفق ببطء، كأنه دموع.
أمير شعر بالجدران تودعه. تنقبض بلطف. تضغط على جسده. كأنها تقول: “لا تذهب.”
القذف الأخير
أمير لم يستطع الاحتمال. قذف داخل الرحم. سائله أكثر الآن. غمر لينا. خرج وهو يلهث.
لينا نهضت. احتضنته. “حتى لو كبرتَ… سأجد طريقة. سأدخل أنا فيكَ.”
القرار
أمير كتب على الجدار:
text
اليوم 12 – النمو العكسي
أمير: 6.1 سم
آخر دخول كامل
الاستنتاج: الحب لا يقاس بالحجم
نور، في الزاوية، همست: “هناك علاج في المختبر… لكن الثمن… العودة إلى الحجم الطبيعي.”
لينا نظرت إلى أمير. “أم نعيش هكذا… صغاراً… لكن معاً؟”
نهاية الفصل الثامن
الفصل التاسع – الانفصال
صندوق الكهرباء، اليوم الرابع عشر الساعة 14:22، ظهر الأربعاء
أمير الآن 8.4 سم. جسده يملأ الصندوق كلياً. لينا (3.2 سم) تجلس على كتفه كطائر صغير. نور (2.1 سم) مختبئة في جيب قميصه المصنوع من قماش فلتر. النمو يتسارع. أمير يشعر بالألم في كل نبضة.
فجأة، ضوء أزرق ينبعث من فتحة جانبية. شاشة صغيرة تُشغّل نفسها آلياً. وجه د. سارة يظهر – شعرها الأبيض المربوط، نظاراتها السميكة، عيناها مليئتان بالذنب.
“لينا… أمير… أنا أعرف أين أنتم. الكاميرات في الأنابيب… تتبعتُكم.”
العرض
صوت سارة يخرج من الشاشة، هادئ لكن حازم: “التسرب كان خطأي. NX-09 غير مستقر. أمير ينمو لأن النانو يُعاد تفعيله بالموجات الكهرومغناطيسية من المدينة. لينا ونور… مستقرتا. لكن هذا لن يدوم.”
تظهر على الشاشة: صورة أمير في 24 ساعة: 15 سم في 48 ساعة: 1 متر (الحجم الطبيعي)
“أنا أملك العلاج: حقنة NX-10. تعيد الجميع إلى الحجم الطبيعي. في ساعة واحدة. بدون آثار جانبية.”
لينا قفزت من كتف أمير، وقفت أمام الشاشة. “و… ماذا بعد؟ نعود إلى العالم الخارجي؟ إلى الصيادين؟ إلى الحياة… العادية؟”
سارة هزّت رأسها. “أحميكم. أعطيكم هويات جديدة. منزل آمن. لكن… تنتهي التجارب. تنتهي… الدخول.”
الرفض
أمير نظر إلى لينا. عيناه دامعتان. “لينا… ربما هي الحل. لا أريد أن أسحقكِ.”
لينا صرخت: “لا! أنا أعيش داخل نبضك! داخل دفئك. داخل رطوبتك. داخل نبضاتك الـ 92 في الدقيقة! هذا ليس مجرّد جنس… هذا حياتي!”
بكت. احتضنت قدم أمير. “تذكّر… أول دخول. سبحتُ في سائلك. كنتُ جزءاً منك. إذا عدنا… سنفقد ذلك إلى الأبد.”
نور خرجت من الجيب، وقفت بجانب لينا. “أنا مع لينا. العالم الخارجي… قاتل.”
أمير سقط على ركبتيه. احتضن الاثنتين بيديه الكبيرتين. “لكن… أنا أفقدكِ.”
لينا رفعت وجهها إليه. “لن تفقدني. سأدخل فيكَ أنتَ الآن. سأكون داخل قضيبك… حتى لو كبرتَ.”
الاختبار الأخير
لينا اقتربت من قضيب أمير. الآن أصغر بالنسبة لها. فتحة البول ضيّقة، لكنها رشت زيتاً من لعابها. دفعت قدميها. دخلت.
أمير أنّ. “لينا… ضيّق… لكن… آه!”
داخل القضيب، لينا تسبح. جدران أضيق، لكن أكثر دفئاً. وصلت إلى البروستاتا. خدشت بلطف. أمير قذف فوراً. سائل أقل، لكنه أقوى. لينا خرجت مغطاة، مبتسمة.
سارة على الشاشة، مصدومة. “أنتم… مجانين.”
لينا صاحت: “أرسلي الحقنة… لكن لا نستخدمها.”
الشاشة أغلقت. في دقيقة، صندوق صغير هبط من فتحة في السقف. داخله: ثلاث حقن.
الرسالة على الجدار
أمير كتب:
text
اليوم 14 – الانفصال
العرض: NX-10 – عودة كاملة
القرار: رفض
السبب: أعيش داخل نبضه
الحقن: محفوظة للطوارئ
لينا قبلت أمير. “الآن… نعيش.”
نهاية الفصل التاسع
الفصل العاشر – التوازن
القبو الآمن تحت منزل د. سارة، اليوم العشرون الساعة 22:00، مساء الجمعة
أمير الآن 1.75 متر، حجمه الطبيعي تماماً. لينا ونور 3.2 و2.1 سم، محفوظتان في قارورة زجاجية مخصصة، مملوءة بمحلول دافئ. القبو مجهز:
- جهاز NX-10 معدل ليعمل بجرعات صغيرة.
 - سرير كبير.
 - مجهر عملاق.
 - خرائط الجسد معلقة على الجدران كلوحات فنية.
 
الاتفاق
أمير جلس على السرير، لينا على كفه. نور على كتفه.
“لن نعيش دائماً صغاراً… ولا دائماً كباراً.” قال أمير. “أسبوع صغير. أسبوع طبيعي. نستخدم الحقنة بجرعة دقيقة.”
لينا ابتسمت. “أسبوع داخلك. أسبوع بجانبك.”
نور رفعت يدها. “وأنا؟” أمير ضحك. “أنتِ… معنا في كلتا الحالتين.”
المشهد الإيروتيكي: الدخول الطبيعي
أمير استلقى على السرير. قضيبه منتصب، 17 سم، طبيعي. لينا وقفت أمامه كدمية. فتحة البول ضيقة – لا تتجاوز 3 مم. لكنها مستعدة.
رشت زيت اللوز على جسدها. ثم على الفتحة. أمير أمسك بقضيبه بلطف، فتح الفتحة بإصبعين. لينا دفعت قدميها أولاً.
ألم فوري. الجدران تضغط بقوة. لكن دفء. نبض قوي. كأنها تدخل قلباً حياً.
“آه… لينا… ضيّق…!” أنّ أمير.
لينا دفعت جسدها كاملاً. الآن داخل الإحليل. الجدران تضغط على ثدييها، على وركيها. كل نبضة = صدمة لذة مؤلمة.
وصلت إلى البروستاتا. الآن أكبر، لكنها أكثر حساسية. خدشت بلطف. أمير صراخ. جسده يرتجف.
لينا دورت. وركيها يحتكّان بالجدران. أصابعها على الغدد. أمير قذف بعد دقيقة واحدة. سائله غمرها. دفعها للخارج كصاروخ صغير.
لينا سقطت على صدره، مغطاة. تلهث. “مؤلم… لكن ألذ دخول.”
أمير رفعها إلى شفتيه. قبلها. “أسبوع داخلي. أسبوع بجانبي.”
الجدول على الجدار
كتبا معاً:
text
جدول التوازن
الأسبوع 1: صغار – دخول كامل
الأسبوع 2: طبيعي – دخول ضيق
الأسبوع 3: صغار – ثلاثية داخلية
الأسبوع 4: طبيعي – دخول مهبلي
… وهكذا
نور رفعت يدها. “وأنا أدخل في عنق رحم لينا… في الأسبوع الطبيعي!”
لينا ضحكت. “مرحباً بكِ.”
نهاية الفصل العاشر
الفصل الحادي عشر – المدينة الصغيرة
القبو الآمن تحت منزل د. سارة، الشهر الثالث الساعة 03:33، فجر يوم الجمعة (أسبوع صغير)
القبو الآن مدينة.
- أربع غرف من صناديق كهرباء قديمة.
 - جسر معلق من خيوط حرير بين الغرف.
 - سوق صغير في الوسط: بذور، قطرات ماء، أعواد كبريت.
 - سكان: 12 صغيراً وصغيرة، كلهم ضحايا تسربات NX-09.
 - القانون الوحيد: السرية، والموافقة.
 
لينا (3.2 سم) الملكة. أمير (صغير هذا الأسبوع، 3.8 سم) المهندس. نور (2.1 سم) السفيرة. كل يوم جمعة: ليلة الاحتفال.
الاحتفال
الساعة 03:33. الجميع يتجمعون في القاعة الكبرى (صندوق توزيع كهرباء فارغ). لينا تستلقي في الوسط على سرير ملكي من ألياف فلتر ناعمة. ساقاها مفتوحتان. كسها مفتوح كبوابة مدينة.
أمير يعلن: “الليلة… سبعة منكم سيدخلون الملكة. لنحتفل بالحياة.”
سبعة متطوعين:
- نور – البظر الداخلي.
 - أمير – نقطة G.
 - رامي (2.9 سم) – الإحليل الخارجي.
 - لارا (2.7 سم) – الشفاه الخارجية.
 - سامي (3.1 سم) – عنق الرحم.
 - ميرا (2.4 سم) – الجدران اليسرى.
 - زين (3.0 سم) – الجدران اليمنى.
 
المشهد الإيروتيكي الجماعي: 100 نشوة
الدقيقة 0: لينا تتنفس بعمق. مهبلها ينبض. سائلها يتدفق مسبقاً.
الدقيقة 1: نور تدخل أولاً. تسبح إلى البظر الداخلي. تبدأ مصّاً دائرياً. لينا: نشوة 1.
الدقيقة 3: أمير يدخل. يضغط على نقطة G بقدميه. لينا: نشوة 7.
الدقيقة 5: رامي ولارا يدخلان معاً. رامي يداعب الإحليل الخارجي. لارا تمصّ الشفاه. لينا: نشوة 19.
الدقيقة 10: سامي يزحف إلى عنق الرحم. يدور برأسه. ميرا وزين يتسلقان الجدران. يداعبان كل سنتيمتر. لينا: نشوة 42.
الدقيقة 20: السبعة يتحركون معاً. كأوركسترا داخلية. نور تمصّ. أمير يضغط. رامي يلعق. لارا تعضّ بلطف. سامي يدور. ميرا وزين يخدشان. لينا تفقد العدّ. جسدها يرتجف بلا توقف.
الدقيقة 45: لينا تصرخ. نشوة مستمرة. سائلها ينبثق كشلال. يغمر السبعة. نشوة 100 (تقريبي).
الخروج
السبعة يخرجون مغطين. يسبحون في سائل لينا على الأرض. لينا ممددة، تلهث، عيناها مغمضتان. أمير يقبل جبينها. “100 نشوة… مدينتنا حية.”
القانون الجديد
على جدار القاعة، كتبوا:
text
ليلة الجمعة – الاحتفال
القاعدة: 7 داخل الملكة
الهدف: 100 نشوة
النتيجة: نجاح
نور همست: “الأسبوع القادم… أنا الملكة.”
لينا ابتسمت. “مرحباً بكِ في العرش.”
نهاية الفصل الحادي عشر
الليلة الكبرى: 100 نشوة، وصف مُوسَّع
القبو الآمن، الساعة 03:33، فجر الجمعة (أسبوع صغير)
القاعة الكبرى مضاءة بـ سبعة أعواد كبريت معلقة في قنينات زجاجية. النور البرتقالي يرقص على جدران المعدن، يجعل كل قطرة سائل لينا تتلألأ كجوهرة. لينا ممددة على سريرها الملكي، وسط دائرة من أجساد السبعة. ساقاها مفتوحتان 180 درجة، كأنها بوابة حية تتنفس. شفاه كسها الخارجية منتفخة، لونها وردي داكن، تتفتح وتنغلق مع كل نبضة قلب. سائلها يتدفق بإيقاع: قطرة… قطرة… قطرة… كل قطرة بحجم بركة صغيرة، تترك خيطاً لزجاً يربط بين فخذيها والأرض.
الدقيقة 0 – الاستعداد
السبعة يقفون عُراة، أجسادهم تلمع بعرق خفيف. أمير يرفع يده: “الآن!”
الدقيقة 1 – نور (البظر الداخلي)
نور (2.1 سم) تغوص أولاً. تسبح في سائل لينا كأنها في بحيرة دافئة. تصل إلى البظر الداخلي – حبة صغيرة منتفخة، نبضها 120 نبضة/دقيقة. تضع فمها الصغير حوله. تبدأ مصّاً بطيئاً، ثم دوائر لسانية. كل دورة = صدمة كهربائية تنتقل عبر عصب لينا.
نشوة 1 (الدقيقة 1:03): لينا تتقوس. مهبلها ينقبض مرة واحدة. سائل جديد ينبثق. صوتها: “آه… نور!”
الدقيقة 3 – أمير (نقطة G)
أمير يدخل. يسبح بقوة، يصل إلى نقطة G – كرة منتفخة، دافئة كفرن. يضع قدميه عليها. يبدأ ضغطاً منتظماً: 3 ثوانٍ ضغط، 1 ثانية راحة. كل ضغطة = موجة لذة عميقة.
نشوة 2–7 (الدقيقة 3:12–3:48): لينا ترتجف كل 7 ثوانٍ. كل نشوة أقوى من سابقتها. سائلها يتدفق بشكل نبضي. صوتها يعلو: “أمير… أعمق!”
الدقيقة 5 – رامي ولارا (الإحليل والشفاه)
رامي يدخل من الإحليل الخارجي. يلعق الجدران بلغته، يدور حول الفتحة. لارا تبقى خارجاً، تمصّ الشفاه الخارجية، تعضّ بلطف، تسحب الشفاه بأسنانها.
نشوة 8–19 (الدقيقة 5:00–5:59): لينا تفقد السيطرة. كل 4–5 ثوانٍ نشوة. جسدها يتقوس كقوس. سائلها ينبثق كينبوع. صوتها صراخ مكتوم: “لا أستطيع… كثير!”
الدقيقة 10 – سامي، ميرا، زين (عنق الرحم والجدران)
سامي يزحف إلى عنق الرحم. يدور برأسه داخل الفتحة، يدخل ويخرج. ميرا تتسلق الجدار الأيسر، تخدش بخفة. زين على الجدار الأيمن، يلعق بنهم.
نشوة 20–42 (الدقيقة 10:00–10:59): لينا في نشوة مستمرة. كل ثانية هزة صغيرة. مهبلها ينبض كقلب ثانٍ. سائلها يغمر الجميع. صوتها يختفي، يصبح أنيناً عميقاً.
الدقيقة 20 – الذروة الجماعية
السبعة يتحركون معاً.
- نور: مصّ سريع على البظر.
 - أمير: ضغط مزدوج على G-spot.
 - رامي: لعق دائري في الإحليل.
 - لارا: عضّ خفيف على الشفاه.
 - سامي: دوران كامل في عنق الرحم.
 - ميرا وزين: خدش متزامن على الجدران.
 
نشوة 43–100 (الدقيقة 20:00–45:00): لينا تدخل في نشوة متواصلة.
- الدقيقة 20: هزة كبرى، سائل ينبثق متراً في الهواء.
 - الدقيقة 25: نشوات كل ثانية.
 - الدقيقة 30: جسدها يصرخ، لكن لا صوت.
 - الدقيقة 35: عيناها تتدحرجان.
 - الدقيقة 40: نشوة نهائية استمرت 5 دقائق.
- مهبلها ينبض 180 نبضة/دقيقة.
 - سائلها يملأ الأرض كبحيرة صغيرة.
 - السبعة يسبحون فيه، يشربون، يضحكون.
 
 
الدقيقة 45 – الخروج
السبعة يخرجون واحداً تلو الآخر.
- نور أولاً، مغطاة، تضحك.
 - أمير آخر، يحمل لينا بين ذراعيه. لينا فاقدة الوعي من النشوة. جسدها يرتجف حتى في النوم.
 
أمير يضعها على السرير. يقبل جبينها. “100 نشوة… مدينتنا حية.”
اللوحة الجديدة
على جدار القاعة:
text
ليلة الجمعة 03:33
الملكة لينا
السبعة المحاربون
النشوات: 100 (مؤكدة)
المدة: 45 دقيقة
الاستنتاج: الحب جماعي، والمتعة لا حدود لها
نور همست: “الأسبوع القادم… أنا الملكة.”
لينا، في نومها، ابتسمت.
الفصل الثاني عشر – داخل النبض
(النهاية)
القبو الآمن، الشهر السادس – أسبوع صغير الساعة 04:44، فجر الجمعة
القبو الآن كاتدرائية صغيرة. أعواد الكبريت السبعة لا تزال معلقة، لكنها مطفأة. النور يأتي من داخل لينا. رحمها يضيء بنور خافت، وردي-ذهبي، كأن قلباً جديداً ينبض بداخلها.
لينا (3.2 سم) ممددة على سريرها الملكي، ساقاها مفتوحتان. بطنها منتفخ قليلاً، ليس كحمل عادي، بل بيضة مجهرية بحجم حبة عدس بالنسبة لها، قرص صغير ينبض داخل الرحم. أمير (3.8 سم) يجلس بجانبها، يده على بطنها. نور (2.1 سم) تقف على كتفه، عيناها دامعتان.
“إنها… حية.” همست لينا. “أشعر بها. تنبض معي.”
أمير قبل بطنها. “أريد أن أراها. من الداخل.”
المشهد الإيروتيكي النهائي: الرقص مع الجنين
أمير يدخل. ليس كالمعتاد. بل برفق شديد. كأنه يدخل معبداً.
يسبح عبر المهبل. الجدران ناعمة، دافئة، مغطاة بطبقة لزجة جديدة – إفرازات الحمل. يصل إلى عنق الرحم. مفتوح الآن أوسع من أي وقت مضى. يدخل رأسه أولاً.
داخل الرحم. كهف واسع، مضيء. النور ينبعث من البيضة المجهرية في الوسط. قرص صغير، ينبض بضوء ذهبي. جدران الرحم تتنفس معه.
أمير يسبح إليها. يضع يديه على البيضة. ينبض معها. نبض… نبض… نبض…
لينا تشعر به. من الخارج. “أمير… أشعر بكما…”
أمير يبدأ الرقص. يدور حول البيضة. جسده يحتك بالجدران بلطف. كل لمسة = موجة لذة تنتقل إلى لينا. البيضة تستجيب، تضيء أكثر.
لينا تدخل في نشوة. لكن مختلفة. ليس صراخاً. بل تنهيدة عميقة. جسدها يضيء من الداخل. النور ينتشر عبر بشرتها.
أمير يقترب أكثر. يضع شفتيه على البيضة. يقبلها. ينبض معها. ينبض مع لينا.
النشوة المشتركة
فجأة، الثلاثة ينبضون معاً.
- البيضة: ذهبي.
 - أمير: أحمر.
 - لينا: وردي.
 
النور ينفجر. يملأ الرحم. ينتشر عبر المهبل. يخرج من كس لينا كـ شعاع ضوء. يضيء القبو كله. الجدران، الأعواد، الوجوه – كل شيء مضيء.
لينا تصل إلى النشوة الأخيرة. لكن لا سائل. بل نور. أمير يقذف داخل الرحم – سائله يختلط بالنور. البيضة تشربه. تنبض أقوى.
النور يستمر دقيقة كاملة. ثم يخفت ببطء. أمير يخرج. يحمل قطرة نور على أصابعه. يضعها على شفتي لينا.
النهاية
لينا تفتح عينيها. “رأيتَها؟” أمير يبتسم. “رأيتُنا.”
نور تقفز بينهما. “ثلاثتنا.”
على جدار القبو، كتبا بالنور المتبقي:
text
داخل النبض
البيضة: حية
الأم: لينا
الأب: أمير
المدينة: آمنة
الحب: لا نهائي
النور يخفت. لكن النبض يستمر. نبض… نبض… نبض…
نهاية الرواية


