Uncategorized

متسلسلة – الوجه الآخر للقمر | السلسلة الثانية| ـ حتى الجزء الثاني 2/11/2025 – أفلام سكس مصري محارم جديد


الجزء الاول

Ursula pov:

بعد تلك الليلة الساخنة من الحب والعقاب ، كان علي الاعتراف بأمر إضافي لأوسكار
أخبرته أنني وضعت كمين على الانترنت ،وهو عن فتاة ثرية وجميلة ستقيم حفلة للاحتفال بفقدانها عذريتها

كانت الصورة ذكاء اصطناعي ،والرابط الإلكتروني فيه فيروس تعقب بحيث يعرف مكان وإحداثيات الشخص الذي فتح الرابط على الفور
في البداية …أراد أوسكار دفعي على الطاولة ومعاقبتي ، لكن بعد ثوان قليلة ،أعجبته الفكرة ،وشرعنا في تنفيذها

ذهبنا معاً لقسم المعلوماتية في قسم الشرطة ،ومن هناك ،نشرنا الرابط ، وكل من سوف يفتح الرابط سوف تنقض عليه قوات التدخل الخاصة فوراً
نظر لي أوسكار وهمس في أذني : من حسن حظي أنك لم تكوني مرتبطة عندما وجدتك

فأهمس له : لا تتسرع ، دعنا نرى فيما إذا نجح الطعم
ولكن الخطة فشلت فشلاً ذريعاً ، وخلال أربعة وعشرين ساعة لم يفتح الرابط إلا قلة قليلة
بعد كل ذلك الانتظار ،تحولت معالم أوسكار للبرود ،وكأنه بركان خامد لكنه على وشك الانفجار

عدنا معاً لمنزله ، حيث أخذ يدخن بشراهة ويقول : ذلك الوغد ،الملقب ب( الإله) ،لابد أنه يتابع كل شيئ ، لقد عرف بالأمر ، لقد كان يعلم ، لقد أخبر أتباعه ألا يقوموا بفتحه
ثم إن الرسالة وصورة الفتاة المثيرة كانا واضحين للغاية

لأقول: أوسكار ، ما فعلته الليلة الفائتة في وكر عصابتهم ،سيجعلهم فزعيم وغير نشطين لفترة طويلة

يضع يديه على خصره ثم يقول : هذا غير كاف ، أريد سحق ذلك الوغد ، ولابد أنه يراقب ، لابد أنه رأى الطعم ، أي أنه موجود في مكان ما يتابع كل شيئ ،أنا أيضاً لدي خطة !

______________________________________

يجلس أوسكار إلى حاسوبه ويفتح الكاميرا ، يجعل كل شيئ حوله خافت الإضاءة ويبدأ بالتحدث
أوسكار : اسمع آيها المسخ نصف خنزير نصف بغل ، والذي تصف نفسك بالإله ….ما رأيك أن تكف عن الاختباء وتريني ألوهيتك المزيفة هذه ؟ وأن نتواجه كرجلين حقيقين ، لا كرجل وغد جبان يروع الفتيات الصغيرات ويحرض الفتية الأغرار على الفتك بهن

سأجعل مطرقة الساحرات تنهال على رأسك
وأعدك أنني لو جدت يوماً والدتك أو أختك ،سأقوم بنفس الامر الذي فعلته بجميع ضحاياك ،سأعذبهن ثم أغتصبهن وأحرقهن أحياء ،وأرسل لك الفديو مع بعض أجزاء أجسادهن

أتحب هذه الطريقة ،آيها الإله الصدأ ؟
اسمع …قبل ثلاث سنوات من الآن ، كان هناك صبية اسمها كاتي ، كانت فتاة تملك عائلة ، أصدقاء ،والحياة أمامها ،كانت كل شيئ بالنسبة للرجل الذي يحبها

أتذكر كيف اغتصبتها في المطعم وحرقتها بعد ذلك ؟
أقسم لك بروحها الطاهرة وبروح كل من قتلت ، أنني سأسمعها وهي في سمائها السابعة ،سيمفونية من صراخك المتألم

الشخص الذي وضعته بديلاً عنك في الزنزانة ،مات إثر خمس جلدات مني بسلسلة فولاذية ثخينة
شاهدته وهو يلفظ أمعائه
والبارحة كسرت أضلاع شاب من أتباعك الأغبياء
وإن لم أمسك بك قريباً ،فسأحرقك أنت وضحاياك والعالم بأسره

وسأموت سعيداً وأنا أمسك بك نحو جهنم ،كحقيرين مكانهما هناك منذ الأزل
أنا أعلم أنك تشاهدني الآن ، فتعال إلي ….وجّه كل شيطنتك وشرّك تجاهي ،إذا انتصرت علي….سوف أعترف أنك آلهة ، وإن انتصرت عليك …سأرسلك لحدفك مباشرة ، فما رأيك ؟

كانت أورسولا تراقبني من بعيد بوجه قلق ، ومعالم وجهها تظهر الخوف ،ربما مني ،ربما مما تفوهت به

لكن عندما نهضت ،واطفأت الحاسوب ،وبدأت بالاقتراب منها أخذت تتراجع للخلف ،وهي مرتبكة إلى أن تعثرت وسقطت على الأريكة
كانت تتنفس بسرعة وييدو عليها التوتر ، هذا الخوف الصادر عن فتاة بمثل هذا الجمال يثيرني ،غرائزي الوحشية جميعها تستيقظ الآن

وأرغب بعد ذلك الخطاب المحموم ،أن ألتهم هذه الفتاة اللذيذة التي أمامي

فنسفت المسافة التي بيننا وانحنيت فوقها ،أحاوطها من كل الاتجاهات وأمنعها من الهرب

وضعت يدها على صدري محاولةً إبعادي ثم قالت بصوت مرتجف : آيها الأحمق ! مالذي فعلته ؟ لقد اعترفت بجرائمك على الملأ ؟ سوف يعاقبك القانون على ذلك ، أتريد أن تنتهي في السجن ؟
فأجيبها بينما كل تركيزي عليها وعلى جسدها الشهي : عليّ إيقاف ما يحدث أو سيحدث بأي ثمن ، لن أحتمل سماع امرأة أخرى تموت أو تتعذب
أورسولا تبدأ بهمر بعض الدموع ،فأضع يدي على وجنتها فتقول : لكن هذه ليست مسؤوليتك وحدك أوسكار

ألعق دموعها وأهمس في أذنها : لكنني مسؤول عن حمايتك أورسولا الجميلة
ثم أهمس بصوت أخفض : لمَ تبكين ؟
تشيح بوجهها وتقول : أنا خائفة

لأسأل : من ماذا ؟
تضع يديها على عينيها وتقول : لا أدري …ربما منك ،وربما عليك

أسحبها من ساقيها وأجرها نحوي بقوة لتشهق هي بفزع ثم أقول في وجهها بينما اقترب لأسرق قبلة : سواء خفتي مني أو علي ….أنت لي أورسولا

سريعاً أحررها من ملابسها وأداعب جسدها الناعم والطري ، أقبل شاماتها ، وأتذوق رحيقها الشهي في كل مكان من جسدها ،قلبها ينبض بسرعة وتبدو لطيفة وهي تحاول كبت شهقاتها الناعمة ،فتزيد رغبتي بإغاظتها

أحشر رأسي بين فخذيها ،لتعطيني أجمل ردة فعل في العالم
ينتفض جسدها الصغير بأكمله على الأريكة ،وأمنعها عن الأبتعاد
فتلفظ أسمي من بين شهقات متكررة: أوسكار …أوسكار …أوسكار

تتشبه يداها الصغيرتان بشعري الطويل بينما جسدها يتخبط من المتعة
،أغيظها أكثر ،وأثبت يداها الصغيرتان فوق بعضيهما ،وأكمل حشر لساني في جوفها ،وتتدفق سوائلها في وجهي

___________________________________

Ursula pov:

سحبني من ساقاي ، استقر بينهما وانحنى فوقي ،لم أعد أرى سوى سواد قميصه وخضرة عينيه وإبتسامته الهادئة الماكرة وكأن بركان أسفلها
وهمس بينما يمرر يده على رقبتي ثم صدري: إن المرأ يجذب شبيهه ، للقضاء على هنري ،يجب علي أن أكون مثله ، بمثل قساوته ووضاعته ، لربما أنا مجرد مجرم سفاح من الداخل ورجل عدالة ملتوي التفكير من الخارج
لكن أورسولا ….أنا الشخص الوحيد، الذي حتى لو خفتي منه …عودي إليه ، عودي إلي في كل الأحوال
والا سأضطر إلى اطصيادك )

بعدها قام بلعقي في الاسفل ،حيث أرتجف جسدي بشدة مع أول لمسة منه
كنت خائفة منه و أريد الابتعاد عنه ، لكنه أمسك بكلا معصماي إلى بعضيهما ،وثبتهما على بطني ،بينما فمه يلوك بظري ولسانه يعبث بأشفاري
وحلمتاي تكادان تخرجان من مكانهما لقوة الرعشة،وأسناني تصتك ببعضها ورموشي مبتلة ،فالإثارة هذه قادمة من عمق جهنم

يتحرك وركي بمفرده ضد وجهه ، وكأن جسدي يدعوه للتمرغ فيه أكثر ،في لحظة ما من النشوة الجنسية تبدأ جميع عضلاتك بالتقلص طلباً للمزيد
لا أستطيع السيطرة لا على صوتي ولا دموعي ولا أفكاري

يداه تطالان نهداي وتعبثان بحلمتاي وتعتصرهما ، يصبح التنفس أمراً عسيراً
ثم أشعر وكأنني خرجت من جسدي ، وكأن جميع أحاسيس قد تحللت من شدة اللذة
اللذة الجنسية أشبه بسكب السكر في دمك ، وكأنك تقضمين أول قضمة من كعكة الشوكولاتة الشهية ،ليتوزع ذلك الشعور الطاغي في جسدك بأكمله
تنفجر من الأسفل متوزعة في كامل جسدك ،إلى أن تدعك تصابين بالأعياء

لم أدرك كم ثانية استمرت هذه النشوة ، لكن أوسكار أصبح فوقي ،يلتهم دموعي ويقبل ثغري
ويضع خاصته في داخلي ، أمسك على مؤخرتي بقوة ، وسحبني ضده

أنين مكتوم خرج من بين أسناني التي تجز على بعضها ، ويداي تلفان على ظهره
ليهمس في أذني : لا مزيد من الخدش آنسة أورسولا

فيمسك يداي ويثبتهما فوقي ،بينما عضوه الشديد السخونة يصهر جسدي ويرتطم بجوفي الأنثوي الرطب والضيق ويجعلني أختبر لذة جديدة
دفعة وراء أخرى ، الضوء القادم من المصباح في السقف نحو عيناي يختفي ويعود ليظهر مع كل مرة يتحرك جسده نحوي
لا أرى سوى قميصه الأسود ،شعره الأشقر وعيونه الخضراء

ورعشة وراء أخرى ، بدأت أسبح في عالم آخر ، بينما هو يتنفس بثقل في أذني ويرتعش ويافظ بعض اللعنات من وقت لآخر

وتلك النظرة الجادة على وجهه وهو مشغول بي بهذه الطريقة ،مثيرة ومغرية ،وكأنني أعطيه كل الاحاسيس الحلوة التي في العالم

في مكان ما من نفس الولاية ، كان أحدهم يجلس أيضاً في الظلام ، يضحك على الفديو الذي شاهده قبل ثوان
ثم يبدأ بالبحث عن اسم المحقق أوسكار ساديلان

فيقول : همممم ،مثير للإعجاب ! ، لكن ! من هذه المرأة الجميلة المثيرة التي بجواره

ليجيبه رجل خلفه : إنها محامية ذائعة الصيت سيدي ، تدعى أورسولا

ليقول الرجل الذي يجلس أمام شاشته: يبدو أن هذه المرأة تعني له الكثير ، أعتقد أنه حان وقت زيارتها ، حينها ….سيأتي لنا السيد أوسكار بنفسه

الجزء الثاني

Ursula pov :

بعد أن استيقظت من تأثير المخدر ، كنت في أسوأ موقف على الإطلاق ، حتى أسوأ من محاولة التحرش التي حدثت لي في الحمام

حيث كنت عارية تماماً ، ومقيدة من أطرافي إلى طاولة معدنية باردة صدئة في قبو معتم ورائحته كريهة

ومازلت أعاني من غثيان المخدر ، فيقترب هو فوقي ويقول : وأخيراً استيقظت الساحرة

وكان بالفعل ،يشبه أوسكار إلى حد ما ، لكن لم يكن هذا ما يشغلني فقد كنت مذعورة حد اللعنة

ثم قال بينما يمرر أصابعه على جسدي : أتعلمين ما سأفعله بك ؟
سأنتظر حتى يزول مفعول المخدر ، ثم أعود لأسلخ جلدك وأنت حية ، وأرسل المقطع لصديقك المحقق الظريف ذاك

وبعدها أحرقك وأحرق معك آثامك وخطاياك ، لابد أن هذا الجسد المغري ، أرسل الكثير من الرجال إلى جهنم
ربما اقتلع هذه الحلمات الوردية بالكماشة ،أو ادخل قضيب من النار داخل هذا الفرج الناعم …ما رأيك ؟

الذعر أصابني بالشلل فرحت أبكي وارتجف من الخوف
فأسأله رغم دموعي وذعري : لمَ تفعل هذا ؟
ليرد : أولاً هذا يسليني ، ثانياً لأنكن سبب وجودنا على هذا الكوكب النتن ،فكل امرأة تعود بأصلها للسحرة والساحرات ،اللواتي عاقبتهن الكنيسة في النهاية

يثبت الكاميرا وهي موجهة نحو فرجي ثم يقول لي : سأدخن هذه السيجارة ثم أعود لأسلخ جلدك
يخطو بضع خطوات ثم يغادر ، ليبدأ رأسي في العمل

_______________________________________

سابقاً :
أوسكار : اسمعي أورسولا ، ما سأقوله سيبدو صادماً بعض الشيئ ،لكن عليكي تقبله في حال حدوثه
أورسولا تعطيه كامل انتباهها وتقول : أنا أسمعك
أوسكار: قد يصل لك هنري في أي يوم ،أو قد يجعلك أحد أتباعه ضحية له ، أنت فعلياً ظهرتي أمام أتباعه سابقاً ،لذلك عليكي توقع الخطف التعذيب والقتل …في أي لحظة

تهز أورسولا رأسها على مضض وتبلع ريقها ، فيتابع أوسكار كلامه: لذلك سوف أعلمك كيف تتعاملين مع الوضع ،بالشكل الذي يسمح لك بالنجاة فقط بينما أصل إليك
أورسولا : لكنني أتقن فنون القتال
أوسكار : لا لم أقصد هذا ، إن هذا لا يكفي ! أريد تعليمك كيف يفكر السيكوباتي المجرم ، وكيف تفكرين مثله وكيف تنجين منه أو تطلبي المساعدة
أورسولا : أنا جاهزة لأي شيئ

أخذ أوسكار أورسولا إلى غرفة باردة ومعتمة ،كانت عبارة عن قبو قديم للنبيذ ، قام بتعريتها و ربط عينيها وأذنيها بل وحتى يديها ، جعلها تجلس هناك في الظلام خائفة وباردة ومذعورة ، إلى أن اعتادت على الوضع
كان يحوم حولها ، فبدأت تشعر بوجوده من تبدل حركة الهواء والحرارة حولها
علمها كيف تقوم بفك الحبال ، علمها متى تختبئ وبماذا تهاجم ومتى وأين تهجم على المعتدي
علمها متى تهرب ومتى تتوقف ،وإن وجدت نفسها في قبو أو غابة ماذا عليها أن تفعل
علمها كل الحيل التي أصبح خبيراً بها بسبب تعامله الطويل مع المجرمين
في نهاية اليوم …أصبحت أورسولا أكثر وعياً وخبرة ، لكنها فقدت وعيها من التعب والرعب

حملها أوسكار وأخذها بعد هذا التدريب القاسي ووضعها في المغطس لتستحم
استيقظت في وسط الماء الساخن وهي تستند لصدره العريض وهو يشطف عنها الغبار والأوساخ التي ألتصقت بها
قالت حالما فتحت عينيها : هل أبليت حسناً ؟!
أوسكار: تستطيعين النجاة لتسعة عشر دقيقة ،و هذه مهلة كافية لي كي أجدك أين ما كنتي

لكن قبل هذا …قومي بهز رأسك قليلاً
أورسولا : ماهذا ؟ أقراط ؟
أوسكار: هذه الأقراط فيها جهاز تعقب ، ستدعني أجدك أينما كنت ، فاحرصي على أن تبقيها في أذنيك
____________________________________

الوقت الحاضر
Ursula pov :
رغم الذعر الذي كنت به ،لكن هذا أشبه بما دربني أوسكار عليه ، لذلك حاولت التماسك رغم وضعي المفزع وحررت أحد يداي من الحبل
ثم الثانية ثم ساقاي ،وكنت في داخلي أعد الثواني والدقائق ،وأتذكر ماعلي فعله لو عاد للغرفة
تحررت أخيراً من الطاولة وزال عني تأثير المخدر ، سمعت وقع أقدامه يقترب ،فأصابني الرعب

أمسكت قاعدة الكاميرا ،وانتظرته كي يفتح الباب ، ثم انلهت عليه بها في وجهه ، تركته على الأرض وأغلقت الباب عليه ،وركضت هاربة بفزع ،والأقراط تهتز في أذني مما يعطيني دفعة للاستمرار والأمل بأن أوسكار سيأتي لإنقاذي قبل أن يلتهمني الوحش
لاحظت أني في مصنع مهجور موحش في باحته عامود خشب حوله القش والعيدان الصغيرة
هنا حيث يفترض أن يقوم بحرقي ،أصابني الذعر لكن كان عليي الاستمرار في إيجاد مخرج
وفجأة شعرت بقوة هائلة تسحبني من شعري وتقوم بجري ، صرخت بشكل غريزي وبأعلى صوتي : أوسكار

ليمسك هنري وجهي بقسوة ويبصق كلامه في أذني : أوسكار لن يأتي لإنقاذك فقد أرسلت من يقتله

بدأت أعاركه رغم ضعفي وقلة حيلتي ، ،جعلته يفلتني للحظات رغماً عنه ،وضربت رأسه بقطعة من الحجر جعلت رأسه يلفظ الدم
لكن قواي خارت ووقعت ،أمسك بجسدي ورماني بقوة هائلة نحو الجدار ، جعلتني شبه فاقدة للوعي فقد ارتطم رأسي بقوة فيه
هذه نهايتي…..
حتماً هذه نهايتي…..
أنا لم أودع جدتي حتى ….

أنا لم يسعني أن أقول لأوسكار أنني أحبه ….

هل حقاً استطاع هنري قتله ؟! …..
لم على الأمور أن تنتهي بهذه الفظاعة ؟! ….

لكن ضوضاء غريبة بدأت ترتفع في المكان ،وبدلاً من شعوري بالمجرم هنري يقترب مني ليقضي عليي ، كان هناك رجلان يتعاركان ،أحدهما ينهال بقضيب حديد على الأخر الذي كان على الأرض
أمسكت برأسي الذي كان ينزف دماً من جبهتي وحاولت الوقوف والهرب

وقعت مرة أخرى ،لتمسكني يد قوية ، أصاب بالذعر وأصرخ ، لكنه كان هو ، لقد عرفته فوراً من صوته
أوسكار : اهدأي أورسولا إنه أنا
انهار باكية ويلفني هو بمعطفه ويحملني ، انظر في وجهه الحسن وأنا أبكي وأقول : أتوسل إليك أخرجني من هنا
يبتسم لي ويقول : ستكونين بخير ، هنري سيذهب حيث ينتمي
كان أوسكار قد ضربه ضرباً مبرحاً وربطه للعامود ، وأغرق جسده بالزيت ،ثم بشرارى صغيرة من سيجارته اشعل القش
وبدأت النار تلتهم القش والخشب والأغصان وصولاً لهنري

مشى أوسكار بي بعيداً ، معطياً ظهره لهنري،الذي بدأ يشتعل كإضاءة عيد الميلاد وهو يصرخ بأعلى صوته : أوسكار ، أوسكار! …..سألتقي بك في جهنم

أوسكار
ويصرخ بينما تبتلع النيران لحمه : أوسكار!
أغلق أذناي وأبكي ليعانقني أوسكار أكثر ونخرج نحو سيارته
انتهى ذلك اليوم ،وانتهى معه ذلك المجرم الذي أفزع البلد بأكمله

بعد مرور ثلاثة أشهر ، تعافت إصابتي تماماً ، لكني مازلت أرى الكوابيس باستمرار ، أما أوسكار فهو في الحجز بينما تتوصل المحكمة لقرار بشأنه نظراً لإرتكابه القتل العمد لذلك السجين ، وبعض الأضرار الجسدية لمن كانوا أتباع أغرار لهنري ،عدا عن قتله لهنري نفسه بدل أخذه للسجن

كان أوسكار في ورطة كبيرة ، وقد تكفلت بقضيته كاملة وكنت مصممة على إخراجه من محنته هذه حتى لو كلفني ذلك حياتي المهنية

بعد ثلاثة أشهر من حرق الأعصاب ، أعفت المحكمة عن هنري ،وذلك بعد استعانتي ببعض الأسماء التي في السلطة والتي على صلة جيدة بأوسكار

وهذه كانت أول مرة في حياتي أقفز فيها من فوق القانون

لكن أوسكار استثناء ،ويستحق كل أنواع المحاولات ،حتى وإن لم تكن تتناسب مع معتقداتي الشخصية
بعد أن خرج ودفع الكفالة كاملة ، أردت فقط من التأكد أنه عاد إنساناً ، فالانتقام اعمى بصيرته وأخرج الوحش الذي في داخله
وأعتقد أنه قد آن الآوان ، ليعيد ذلك الوحش لقبوه ، فروح كاتي وغيرها من الضحايا ترقد بسلام الآنو
لذلك خططت لعطلة جميلة في اليونان لكلينا

_____________________________________

اليونان ،آثينا
أوسكار: أورسولا ؟! أورسولا أين أنت ؟ هل تريدينني أن أفرغ حقائبك !؟…..رباه ! تبدين كالجنة !
هذه كانت ردة فعل أوسكار العفوية عندما رأى أورسولا بشعرها الأحمر المشتعل لأول مرة
لم تخبره بما ستفعل ، لكن حالما وصلت الفندق ، استغلت الفرصة لفعل ذلك
كانت ردة فعله تستحق التجربة
وقفتا قبالة بعضيهما وبدا أوسكار متوتراً لشدة جمالها ، وقال ببراءة المراهقين : تبدين كأميرة خيالية ، مثل القصص التي كانت تقصها علينا أمي قبل النوم
تبتسم وتمازحه : تعني مثل روبانزل ؟!

يضحك ويقترب منها ليقبلها : أجمل من روبانزل
في تلك الليلة ….
كانت أورسولا تقف على الشرقة تتأمل المنظر البديع ، عندما عاد أوسكار و معه شير خلف ظهره
أوسكار : أورسولا ! احزري ماذا وجدت
تلتفت أورسولا نحوه وهي مبتسمة ،ثم تنحسر ابتسامتها وتتحول لصدمة وتقول : اللعنة أوسكار ! هل أحضرت هذا معك ؟!
ليضحك محاولاً إغاظتها : لا ، بل وجدت متجراً صغيراً هنا للألعاب الجنسية ، فأحضرت هذا الحصان ، قلت لنفسي لربما تفتقدين خاصتك

فترد له الصاع صاعين : أتعني أنك لا تريد أن تكون حصاني ؟! ياللأسف ، ظننتك تريد شرف أن تكون فرسي الجديد
ليقول بثقة : عزيزتي ، أنا لا أرغب فقط بأن أكون حصانك ، أن مستعد لأن أكون حمارك ،بل كلبك ، أهذا يكفي ؟! لكنني أحضرت هذه الدمية السخيفة كي أذكرك فقط ، أنك لست بحاجة لها طالما لديك هذا الفحل !

أوسكار : أأنت واثق أنك أفضل ؟
أقترب مني وقال كمن ينهي النقاش : تريدين قضيبي أم هذه اللعبة ؟
أخجل في البداية من الإجابة ثم أقول ويدي تشير نحوه : خاصتك

ليتراجع نحو الأريكة ويجلس فاتحاً ساقيه على ويقول : تعالي خذيه

بدأت اقترب ،فأوقفني وقال ، اخلعي ثيابك أولاً ،وتعالي زاحفة
اخلع ثيابي على مهل ، ليقول دوري قليلاً ،ثم ابدأي بالزحف أريد رؤية كل شيئ ،فعلت ما يريد وبدأت أزحف وحالما وصلت نحوه كان قضيبه المتحجر المثار ينتظرني
وضعته في فمي كجائزة وبدأت أمصه كما أمص حليب أمي عندما كنت رضيعة

في البداية ألمني فكي ،ثم بدأت أعتاد عليه ، كان طعمه غريباً ،والعروق على جانبيه تنبض ، كان بإمكاني الشعور بذلك في جوف فمي
أمسكت به ، وقد كنت أرتجف ، هذه أول مرة أفعل هذا ،لكنني متحمسة أيضاً
معالم وجه أوسكار كانت تشجعني على الاستمرار فيما أفعل ، شعرت برعشة جسده حالما وضعته في فمي
أصبح تنفس أوسكار ثقيلاً ،وضع يديه على رأسي وقال بينما وجهه مكشر : بهدوء أورسولا ،بهدوء ،استخدمي لسانك أيضاً

صدره أخذ يصعد ويهبط ، ثم قال : انتظري ، خذي استراحة بينما أخلع قميصي ، الحرارة ستقتلني
كان متعرقاً بعينين مرتخيتين ،الاحمرار طافح تحت عينيه ، قضيبه يصبح أسخن وأكبر في فمي

بدأ لعابي يتدفق خارجاً ، بينما يديه تمسكان رأسي وتحركانه للأمام والخلف
يصل قضيبه المنتفخ لآخر حلقي وأشعر أني سأختنق به ، فيبعدني عنه ويقول بوجه متعرق : أنا آسف

لكنني أعاود مسك قضيبه وأهز رأسي بالنفي ، أردت الاستمرار بما أقوم به ،لأنني أشعر بالسيطرة
وكأنني أتحكم بأوسكار كما أشاء ، فقررت أن أكون مشاغبة قليلاً ، وأعضه بلطف ، لأسمع منه تأوه ناعم لطيف

بدا غير قادر على التحكم بإنفعالاته ،بل بدا وكأنه في عالم آخر
نظر نحوي وبابتسامة خافتة همس : أنت شريرة أورسولا ، كوني لطيفة
يداه تمسدان شعري ، لكن حالما أخذ يقترب من النشوة ، راح يقبض عليه بقوة ، جز على أسنانه وأغلق فكه وأغمض عينيه
ثم شعرت بسائله السميك يتدفق داخل حلقي ، كان قد فات الأوان على بصقه ،فابتلعته كاملاً ،وشعرت به يعبر حلقي ، ويدفئ جوفي نزولاً لمعدتي
لقد ابتلعت في هذه اللحظة ، كمية محتملة من ***** أوسكار

بعد تقلص كامل جسده فوقي وهو يقذف ، ارتخى جسده وعاد بظهره للأريكة ،وهو يتنفس بسرعة وتثاقل
بينما البلل بين ساقاي بدأ يصنع بحيرة أسفلي ، نظر للأسفل نحوي وقال بينما يمسح شعره عن وجهه الجميل : هذا أفضل جنس فموي في العالم كله
يرفعني خلال ثانية من تحت إبطاي وسريعاً أصبح في حجره
يضع يده داخل فمي ويقول: هل ابتلعته يا مقرفة ؟!

أورسولا: لم يكن لدي خيار آخر,ثم إنه ليس مقرفاً
يضحك ويمسح على جسدي بيده : هل أحببت وجود قضيبي في فمك ؟
لأهز رأسي بخجل
أوسكار : أتعلمين اين أحب وضعه أيضاً ؟
ثم يحرك أصابعه على مهبلي ويقول: اليوم ستكونين أنت في الأعلى ،هذا إلا إذا مازلت تريدين لعبتك المطاطية
أمسك ذقنه الخشنة وأقول : أريدك أنت أوسكار

فيقترب مني ويقبلني ويهمس في أذني بينما يعانقني : إذاً دعيني أحضرك جيداً
قبلة وراء أخرى ، مهبلي يتقلص ويرتخي مع كل رعشة جنسية لذيذة تعبر جسدي ،ينقبض بشدة حول أصابعه الثلاثة التي تداعبني بلطف وتجعلني أتأوه داخل فمه
ثم ينظر في وجهي بينما يتمدد أكثر على الأريكة ويقول : هل أضعه أنا في داخلك أم تدخليه أنت ؟

أورسولا : سأضعه أنا
أعاود إمساكه من بدايته وأدرجه بهدوء داخلي ، افتح فمي أكثر سامحةً للحرارة بالخروج ،بينما إقتحامه لجسدي يعطيني شعوراً لا يوصف

يمسك أوسكار بالأريكة بقوة ، ويرتعش صدره ، ويبدأ جسده يلمع من فرط الحرارة والتعرق

أبعد شعري عن جسدي فهو بدأ يلتصق به ، يقطب أوسكار حاجبيه مغلقاً عينيه من النشوة ثم يمسك بخصري ،ويبدأ بسحبي عكس جسده
يقول لي بصوت مرتجف : أبدأي التحرك بهدوء أورسولا
فأتمايل فوق حوضه كشعلة من نار ،تهتز خصلات شعري الحمراء معي وتزداد الإثارة

يدا أوسكار تمسكان مرخرتي وفمه على حلمتي ،يأكلني بنهم وشهية

الشعور اللذيذ القادم من الأسفل والاعلى يتجمع في رحمي وعانتي
وأفقد سيطرتي على نفسي ورأسي للخلف وأقول : هذا أفضل من اللعبة المطاطية بعشرة آلاف مرة
استطيع الشعور بجسدك ودمك وحرارتك ، ويداك على جسدي
يضحك ويقلبني على الأرض ونكمل ما نفعله في الأسفل وهو فوقي ، وشعره الاشقر الجميل يهتز كما شعاع الشمس ويقول : سأعطيك أورسولا كل المتعة التي تستحقينها
___________________________________



Source link

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى