متسلسلة – عائلة اخي ـ حتى الجزء الخامس ــ 3/11/2025 – أفلام سكس مصري محارم جديد

في البدايه احب اعرفكم بنفسي و بأبطال القصه انا خالد ٣٥ سنه اهلي من حي متوسط في الاصل … امي تزوجت قبل ابي من واحد كان بيشتغل نجار و اتطلقت منه و معاه احمد اخويا ٣ سنوات… للعلم هو اكبر مني ب ٨ سنين ….. بعدها تزوجت امي من ابي و احمد ابوه اخده منها لما اتجوزت ابي …. ابي كان برضه متجوز قبل امي لكن لم ينجب منها …. ابي كان تاجر شاطر و دماغه حلوه قوي في البيزتس و ساعده ان ابوه كان كده و كان تعليمه متوسط بس طور شغله و فتح شركة استيراد و تصدير و الدنيا لعبت معاه و خلف من امي اختي الكبيره و انا و لما كبرت سفرني الخارج اتعلم علشان كان نفسه اتعلم تعليم كبير و احسن منه علشان تعليمه المتوسط مضايقه دايما لما بيتسئل عليه و كان طموحه في البيزتس انه يكبر البيزنس و عايزني وجهه و تعليم و كمان كنت عملت شوية علاقات لانه كان بيستغل زيارته ليا و يعمل شغل هناك و باكون معاه علشان اتعلم و لما خلصت تعليم رجعت اشتغلت مع ابي و طورنا في الشركه و كبرت اكتر … طول السنوات دي كان احمد بيجي عادي و يقعد عندنا و احنا صغيرين كام يوم و يروح و كانت امي بتديله فلوس و لما كبر اهمل في التعليم و ساب الدراسه و اشتغل مع ابوه في ورشته ….و كان ابوه اتجوز طبعا بعد امي و خلف منها عيال بنت الكبيره و ولد و لما كبر احمد و بقي عنده ٢٠ سنه جوزه بنت اخت مراته كان عندها ١٨ سنه وقتها و خلفو بنتين اسمهم هند و ندي و الفرق بينهم ٣ سنين …. بقي احمد يجي يزورنا علشان ياخد فلوس من امي او مني علي سبيل السلف و مايردش و باكون عارف انه مش هايرد حاجه بس كنت باقول اخويا و ظروفه تعبانه لانه كان دايما يشتكي من قلة الشغل و الفلوس و كتير كان بيتخانق معاها علشان الفلوس و كانت تقوله دي مش فلوسي دي فلوس جوزي و كانت علشان تسكته تديله فلوس لانه بقي يقل ادبه عليها و طبعا ده عرفته بعدين لما اتخانق امامي و اتخانقت معاه انا و طردته مع السنين توفي ابي و علشان اختي مهاجره مع جوزها امريكا طلبت ميراثها فلوس و امي قالت زيها و فعلا خلصتهم بفلوس و بقي كل شئ ملكي و امي كانت تسافر كل عام للحج و العمره و تعمل اعمال خير كتير صرفت معظم فلوسها قبل ما تموت و لما ماتت من ٥ سنين جه احمد اخد ميراثه من امي كان ملايين و انقطعت اخباره بعدها و من سنه تقريبا اتصلت بيا واحد و قالي ان احمد مات .. جريت علي بيته الي كنت متوقع انه شقه حلوه علي الاقل لاقيتها شقه ابوه و عايش فيها هو و مراته و بناته منهم الكبيره جوزها لعيل بيبيع مخدرات و قعدت معاه شهور و بعدها اتسجن بتهمة بيع المخدرات و واخد حكم كبير و عايشه معاهم طبعا مرات ابوه و اخته المطلقه الي جوزها واخد عياله منها و رافض يرجعهم ليها قهرا و اسمها نورا …. للعلم مراته و عياله شوفتهم كام مره جابهم معاه لما كان بيجي لأمي يعني علاقتي بيهم ضعيفه جدا و سطحيه لاني ما كنتش باتواجد في البيت كتير علشان سفري و شغلي …. بعد العزاء قعدت معاهم عرفت ان احمد كان بيشرب مخدرات من زمان بس كان اخره حشيش و ترامادول و لما اخد ميراثه من امه جاب شقه فعلا لكنه دخل في سكة المخدرات قوي و بقي يشم بودره كمان و مشي مع نسوان و كباريهات و عمل معلم لغاية ما صرف الفلوس و باع الشقه و سلم محل ابوه لصاحب العقار و اخد منه قرشين و ضيع كل حاجه و مات علي القهوه بجرعة زياده من المخدرات جابت له سكته قلبيه …. طبعا حالهم كان صعب فعلا … المهم اديتهم فلوس و بقيت اودهم و يتصلو بيا كل ما يحتاجو حاجه و بدأ التقارب بيني و بينهم في البدايه كانت من مرات اخويا و بنته الكبيره علشان عايزه تطلق من جوزها المسجون و عايزه ترفع قضيه و اخدتهم للمحامي بتاعي و بدأ فعلا في القضيه … و دي كانت البدايه و في يوم تعبت و رقدت في السرير من نزلة برد كانت شديده عرفو بتعبي و جم يزوروني سحر مرات اخويا و بناتها و اخت احمد من ابوه الي عايشه معاهم و كانت اول مره تزور بيتنا و اخته شافت اني عايش في فيلا في التجمع و عندي شغاله بتيجي كل يوم كان اسمها رضا ست في الاربعينات شغاله عندنا بقالها ١٥ سنه .. كنت راقد في السرير و قعدو معايا في غرفتي .. شويه و دخلت الحمام بتاع الغرفه سمعتهم و انا جوه بيتكلمو عني وقفت خلف الباب اسمع كلامهم لاقيت اخت احمد بتقول لمراته و بناته … شايفين العز الي عايش فيه .. هو ده الراجل الي الواحده تتمناه … فردت سحر و قالت لها ايوه عندك حق مش اخوكي الي ضيع كل حاجه و سابنا ضايعين … فردت بنات احمد و قالو لو يرضي عمنا نيجي نعيش معاه هنا بدل القرف الي احنا فيه … حسيت انهم تعبانين في عيشيتهم فلما خرجت من الحمام عرضت علي بنات احمد يقعدو معايا هنا و البيت واسع فيه ٣ غرف نوم زياده .. حسيتهم فرحو بس قالو هانشوف و قبل ما يمشو اخت احمد اخدت رقم موبايلي و اديتني رقمها بحجة انها تطمن عليا و دي اثارت غيره من مرات احمد و البنات و كان باين عليهم .. المهم تاني يوم الكل كلمني يطمن عليا و البنات و امهم قالو لي البنات هاتيجي تقعد معايا تشوف طلباتي و تخدمني لأني عمهم و لأني مسئول عنهم بقي .. رحبت طبعا و جت البنتين يقعدو معايا و كل واحده قعدت في غرفه و حدها و صحتي اتحسنت و بدأو تدريجيا ياخدو عليا و يسئلوني عن حياتي و سفري للخارج و ليه ما اتجوزتش و رديت اني الشغل و حياتي مش مخلياني اهتم بالزواج و بدأو يحكو لي كل حاجه بالتفصيل عنهم و عن ابوهم و عمتهم و حتي مرات جدهم و امهم و حكو لي فضايح خصوصا عن عمتهم و امها وانها اتطلقت علشان شك فيها مع جارهم و ان امها كانت عارفه و بتعرص عليها علشان كانت عمتهم بتاخد منه فلوس و تدي منها لأمها مقابل التعريص و كانت كل ما تخرج تقول لجوزها انها عند امها و تيجي تسيب العيال و تسرح و في مره كان تحت البيت و اتصل بأمها سئلها عليها قالت عند الجيران فطلع و عرف انها بتكدب و فضح الدنيا و بعدها حد شافها معاه قاعدين في عربية جاره و بيبوسها فصورها فيديو و فرج جوزها علي الفيديو و كانت فضيحه تانيه و ضربها و عمل فضيحه كبيره فضح فيها جاره امام مراته و بعدها طلقها و اخد منها ولاده علشان كده مش قادره تفتح بوقها و جارها قالها مش عايز اشوف وشك تاني …. و حكو لي مشاكل ابوهم و ظلمه ليهم و لأمهم و البهدله الي كان بيعملها فيهم و ضربه لأمهم و غصب بنته علي جوازه من تاجر مخدرات لما فلس علشان ياخد منه مخدرات ببلاش و هي ماكانتش تعرف انه بيبيع مخدرات و تعرف انه صنايعي نجار زي ابوها و ابوه و شغال في ورشة ابوه و حتي لما رجع لبيت ابوه رجع بالعافيه لان مرات ابوه كانت مش عايزاهم بسبب مشاكله و انهم ارتاحو لما مات و حاجات كتير تانيه … الغريبه كان فيه مشكله عندي اني مش يوم ما شوفتهم مش حاسسهم ولاد اخويا و حاسس انهم اقارب ليا بس بحبهم مش كارههم يعني مشاعر انهم ولاد اخويا مش موجوده و الغريب مع الايام هما كمان بقو يعاملوني اني صاحبهم مش عمهم لدرجة انهم بقي ينادوني بأسمي عادي و حصل تقارب سريع بينا و خصوصا بعد ما خفيت حبيت اعمل معاهم حاجه كويسه علشان قعدتهم معايا في مرضي قمت اخدتهم و نزلت اشتريت ليهم لبس كتير حتي ملابس داخليه و اشتريت ليهم موبايلات جديده بدل التعبانه الي معاهم و طبعا كانو مبسوطين جدا و لما كانت امهم تكلمهم هايرجو امتي كانو يقولو ليها نرجع للقرف و الفقر نعمل ايه …. و طبعا امهم كانت بتيجي و معاها عمتهم الي كانت بتقرب ليا بشكل خلي البنات تتريق عليها و امهم بقت تلقح عليها بالكلام و هي و لا فارق معاها كلامهم مع اني كنت بأحرج من كلامهم علشانها … يعني مثلا سحر قالت بتريقه مره .. كل ما آجيلك لازم تيجي معايا علشان تشوفك شكلك بتوحشها … كانت ترد و تقول ايوه بيوحشني مش من العيله اتكسف انا و اقولها طبعا احنا اهل …. لغاية ما في ليله راجع من بره بالليل لاقيت هند الكبيره قاعده بتتفرج علي التليفزيون و سئلتها عن ندي قالت طلعت فوق تنام طلعت اغير هدومي سمعت صوت ضعيف بس غريب خارج من غرفة ندي كأنها بتتوجع او تتألم من حاجه خبطت عليها لم ترد بصراحه خوفت عليها ناديت علي هند طلعت و قلت ليها فعلا سمعت معايا الصوت فتحت الباب و كانت صدمه لينا … كانت ندي قالعه ملط و نايمه علي السرير و حاطه سماعات في ودانها و بتتفرج علي سكس و بتلعب في نفسها و غايبه عن الدنيا و علشان السماعات في ودانها مش حاسه ان صوتها كان خارج بره الاوضه … انا شوفت المنظر جريت علي اوضتي و هند دخلت و قفلت الباب وراها بسرعه و كان موقف زباله بصراحه … بعدها بنص ساعه كده خبطت عليا هند و دخلت و قالت لي انا اسفه علي الي شوفته دي بنت عيله و مش فاهمه و انا عارفه .. و لسه هاتكمل قاطعتها و قلت ليها انا متفهم لكل حاجه انا عشت في اوروبا ٤ سنين و بسافر و عارف و فاهم ان دي حاجات غصب عن الانسان و بنات و ستات و شباب و رجاله كبار بتعملها في السر عادي … فضحكت و قالت و انت بتعملها ؟ قلتلها لأ .. قالت اشمعني مش انت بتقول كل الناس بتعمل كده و انت مش متجوز يبقي اكيد بتعملها … قلتلها بهزار لأ علشان انا مش محروم … هي سمعت كده و قعدت تضحك و تهزر و تقولي يبقي انت تعرف واحده و مخبي و قعدت تقولي احكيلي و انا اقولها مش وقته و قعدنا نهزر و في الاخر قالت لي ندي مكسوفه منك و عايزانا نمشي بعد الي حصل و قاعده بتعيط في اوضتها خايفه منك … قمت واخدها و رايحين غرفة ندي و دخلت لاقيتها فعلا بتعيط اخدتها في حضني و طبطبت عليها و طمنتها و قعدت اهزر معاها علشان تبطل عياط و بدون قصد في الهزار قلت طب كنتي فرجيني معاكي عمك تعبان هو كمان و بنضحك .. ردت هند و قالت تعبان من ايه ؟ ما انت لسه معترف ليا انك تعرف واحده و بتريح نفسك معاها .. ندي ابتسمت من وسط عياطها و سئلتني مين دي ؟ انا بتخبي علينا ؟ .. قلتلها انا ما قلتش حاجه دي بتتخيل .. ردت هند و قالت لها ده لسه قايلي في اوضته انه مش محروم يبقي اكيد يعرف حد و قلبناها هزار و ندي هديت و بقت عايزه تعرف مين و مصممه تعرف و كانها بتفير عليا و سيبتهم و نزلت تحت نزلو ورايا بعد ما ندي غسلت وشها و قعدو يزنو عايزين يعرفو انا اعرف مين ؟ و طبعا كلكم عارفين زن البنات في الحاجات دي … حاولت اهرب من اسئلتهم الكتير طلعت غرفة نومي طلعو ورايا و فردت جسمي علي السرير علي اني هنام علشان يسيبوني و يخرجو لكن الاتنين غلسو و واحده نامت علي يميني و التانيه علي شمالي و قالو مش هانمشي و هانبات معاك لو ما حكتش لينا … اخر ما زهقت بدات احكي ليهم اني اعرف ستات هنا اصحاب بس و بنعمل ده كنوع من الاعجاب بينا و اني لما كنت عايش في الخارج كان ليا صديقه عايشه معايا في نفس الشقه و لما كان ابويا بيجي يزورني كنت احجز ليها غرفه في فندق الكام يوم الي هايقعدهم ابويا او بتروح عند اهلها علشان ابويا ماكانش يعرف الموضوع ده خالص و اني عرفت بنات كتير هناك و طبعا البنات بتحب تعرف تفاصيل التفاصيل و اسئلتهم وصلت لغاية انهم سئلو كنت باستخدم واقي و لا بجيب علي جسمهم و لا بياخدو موانع حمل … فقلت ليهم كل واحده علي حسب ظروفها بقي مش كله زي بعض و عرفتهم ان فيه بنات بيبقي معاهم الواقي ده في شنطتهم لو بتعمل علاقات كتير مع شباب و اتكلمنا عن الجنس بقي و جت سيرة الي عملته ندي و هند قالت انها بتعمل كده احيانا عادي و بقي كلامنا كله معلومات جنسيه … المصيبه بقي اني و انا باكلمهم هجت عليهم و زوبري وقف و خصوصا ندي الي كان جسمها حلو قوي و مجسم و بزازها صغيره و حلوه و اهاتها و هيجانها كان مثير جدا جدا … حسيت ان هند اخدت بالها و انا باعدل زوبري في البنطلون و طبعا هند كانت متجوزه قبل كده يعني تاخد بالها بسهوله … بعد ما خلصنا كلام قامو علشان ينامو قامت ندي بايساني من خدي و قامت هند عامله زيها بس طولت في بوسة خدي و كانت فيها حنيه .. في النهايه حسيتها بوسه مش بريئه خالص … و قامت كل واحده دخلت اوضتها تنام و انا قعدت شويه شربت فيها سيجاره افكر و دماغي بدأت تفكر فيهم جنسيا بقيت ابعد نفسي عن التفكير كده مابقتش عارف قمت عامل لنفسي كاس ويسكي اشربه ( نسيت اقولكم اني تعودت علي الشرب من ايام ما كنت في الخارج و كنت بجيب الخمور و الحشيش اشربهم في غرفتي من غير ما حد يعرف ) شربت كاسين يهدوني و يهدو تفكيري لغاية ما نمت …..
نلتقي في الجزء القادم .. منتظر رأيكم و اتمني تعجبكم
الجزء الثاني ….
بعد الي حكيته ليكم كانت خلاص علاقتي ببنات اخي تحولت الي علاقة واحد و اصحابه البنات و بقو مش عايزين يرجعو بيتهم و انا كمان كنت حبيت وجودهم معايا بدل الوحده و الفراغ في بيت كبير لوحدي … و امهم و عمتهم بقو بيجو كتير برضه و خصوصا اني باروحهم في اوبر كل مره و حسيت ان عمتهم بترسم عليا و بتقرب مني بشكل ملحوظ و بقت تخليني قاعد و تيجي تقعد علي ايد الكرسي الي قاعد عليه و تميل عليا كأنها بتشوفني باعمل ايه علي الموبايل او اللاب بس كانت تهزر لأن الكلام كله بالانجليزي و هزارها و هزار الايد زاد و البنات و امهم متضايقين منها و بدأت الغيره بينهم و بصراحه كنت مبسوط من الي بيعملوه و من غيرتهم و تلقيح الكلام بينهم و بعد كام يوم حدث ما لم اتوقعه و هو اني لي اصدقاء في اوروبا من ايام الدراسه و لاقيت اتصال من صديقه لي اعرفها من اوروبا من ايام الجامعه اسمها بيكي بتقول لي انها جايه مصر شغل و فسحه اسبوعين و طبعا لازم اعزمها عندي في البيت و المشكله الاكبر اني مارست معاها جنس كتير قبل كده و في حفلات جنسيه ايام الجامعه كمان و الطبيعي لو جت هاتنام في غرفتي او هاتكون عايزه تمارس جنس معايا لأنها كمان بتعشق الجنس جدا جدا … بقيت في مشكله و هي هاعمل ايه في بنات اخويا و هاقولهم ايه ؟ و كمان شكلي امام امهم و عمتهم و مرات جدهم و بقي مشكله … المهم قلت اجيبها ليهم واحده واحده و اكيد هايفهمو و يروحو لأمهم الاسبوعين دول … فقلت ليهم ان فيه ضيفه جايه من اوروبا و اسمها بيكي و حكيت ليهم انها صديقه من ايام الدراسه و ضيفه و لازم استضيفها في بيتي و ده عادي عندهم و لو ما حصلش يبقي قلة ذوق و خصوصا انها كانت بتستضيفني في بيتها لما بسافر بلدها .. البنات رحبو طبعا و قالو فيه غرفه فاضيه نوضبها و تنام فيها … سكت شويه و بضحك كده قلتلهم ماهي مش هاتنام في غرفة وحدها … قالو مش فاهمين … قلتلهم بحرج مخلوط بهزار و ابتسامه .. اصلها هاتنام معايا في الاوضه علشان بتخاف تنام وحدها … لاقيتهم في نفس واحد بيقولو .. نعم يا اخويا … حسيتهم بيردحو لي قلتلهم بصو بقي احنا بقينا اصحاب و انتو مش صغيرين و لازم تفهمو انهم في اوروبا الحاجات دي مش عيب و عادي و كمان بصراحه احنا بينا علاقه من زمان … شوفت علي وشهم حيره و غيره و ضيق و سئلوني علاقه من اي نوع ؟ … قلتلهم علاقة صاحب و صاحبته افهموها بقي … قالو يعني مش حب و جواز و كده ؟ … قلتلهم لأ طبعا هو انا مجنون اتجوزها … حسيتهم اطمنو و بداو يهزرو و يسئلوني اسئله كتير مش عارف اجاوب عنها فقلت ليهم نتفق يبقي سرنا مع بعض و بعدها نحكي … قالو احنا نفسنا يكون كده و بنبقي عايزين نحكي ليك حاجات و بنخاف تقول لماما .. قلتلهم مستحيل حد يعرف حاجه بينا … المهم اطمنا لبعض و بدأو يسئلو عنها و عن علاقتي بيها و طبعا كلنا عارفين ان الستات تحب تسئل عن تفاصيل التفاصيل هربت منهم و طلعت غرفتي بحجه عايز ارتاح عملت كاس ويسكي و قعدت اشربه امام البلكونه فدخلت ندي من غير ما تخبط لاقيتني كده .. قالت بتعمل ايه ؟ بتشرب خمره ؟ قلتلها عادي اتعودت عليها من ايام الجامعه فقالت لي واضح انك كنت خاربها هناك .. قلتلها ده عادي هناك الي بيخربها بيروح نايت كلوب او ديسكو او غيره … ضحكت و شويه جت هند سئلت نفس السؤال .. انت بتشرب خمره ؟ ههههه … جاوبت نفس الاجابه عليها … قعدو معايا يهزرو و يسئلو و الي كانت اسئلتها صعبه كانت ندي الصغيره … يعني من اسئلتها انها سئلتني هي بتبسطك لما بتنام معاها ؟ و سؤال تاني بعدها بشويه و سئلت هما هناك بيعملو زي ما بنشوف في الافلام ( طبعا انا فهمت انها تقصد افلام السكس) …. المهم بقي كانت مشكلتنا امها و عمتهم الي بيجو في الاسبوع علي الاقل يومين و احيانا بيباتو … حسيت ان الاتنين مضايقين اصلا من انهم بيجو كتير و عرفت من البنات ان عمتهم عايزه تعلق معايا علشان الفلوس و ان امهم من غيرتها من تصرفات عمة البنات بقت تغير عليا منها قوي … كلام البنات عن امهم و عمتهم كأنهم بيتكلمو عن جيران او اقارب من بعيد … سئلت البنات عن كل شئ محتاج اجابه عندي و عرفت منهم انهم عاشو سنين بهدله من ابوهم و هند اتبهدلت من جوزها كمان و ده كان مخليهم مع كارهين ابوهم و سلبية امهم و ضعفها خلاهم بقو بستهينو بيها لدرجه انها بقت بالنسبه ليهم ام غلبانه و خلاص و عمتهم و امها لانهم عارفينهم بيموتو في القرش و ممكن يعملو اي حاجه علشانه … المهم قعدنا نفكر نعمل ايه قامت هند قالت انا هاقول لأمي انك جايلك ضيفه من اوروبا و مش عايزين عمتهم تيجي علشان اسلوبها قدام الاجانب و ساعتها امي مش هاتيجي علشان عمتي ما تشبطش فيها كالعاده لأن اكيد امها بتشجعها كمان … المهم حصل فعلا الي خططنا له و خلاص نسينا خالص انا و بنات اخويا حكاية انهم محارم ليا و بصراحه منظر جسم ندي مش طالع من دماغي و لا شكل كسها و لا بزازها و هاتجنن عليها لدرجه في مره جيت اضرب عشره تخيلت اني بانيكها و جيبت عليها و هي بقت تلبس قصير و عريان عادي في البيت و واخده راحتها علي الاخر هي و اختها لدرجة ان هند في مره خرجت من الحمام لفه نفسها بفوطه عادي امامي و شوفت فخد و رجلين نازلين مجسمين و لا جسم ليلي علوي في شبابها .. حاجه كده بطل و كتاف مرمر مع لون بشرتها الخمري خليتني كنت عايز اقوم ادخل وراها انيكها .. وقفت مع نفسي شويه علي احساسي ده تجاه بنات اخويا و ازاي انا مشتهيهم زي اي بنات و ازاي فارق السن ده ممكن يتقارب و في النهايه قلت لنفسي ده لاننا بعاد عن بعض و مافيش عاطفه القرابه بينا و قلت اكيد هما هايعملو فرمله ليا لأنهم مش هايدوني فرصه لحاجه و ان كل الي بيعملوه ده لانهم حاسين بحريه معايا و لأني عمهم مش هابص ليهم و قلت اكيد هما بيفكرو كده …. تاني يوم كان يوم خميس عرفت ان ام البنات و عمتهم في البيت بيزوروهم عادي فرجعت من الشغل حوالي ٩ مساءا لاقيت ام البنات و عمتهم لسه موجودين استغربت لأنهم مش متعودين يتأخرو كده كان اخرهم الساعه ٦ او ٧ بالكتير قوي و كنت اطلب لهم اوبر من اي مكان انا فيه لو مش في البيت حتي … سئلت هند قالت ماما عايزاك في موضوع مهم سئلتها ايه هو قالت امها مش عايزه تقول .. المهم عزمت عليهم يباتو معانا و يمشو الصبح و خصوصا ان بكره اجازه و كده وافقو و البنات كمان شجعوهم علشان يعرفو الموضوع براحتهم و تبقي سهره هههههه المهم اتعشينا و قعدنا نتكلم و امهم قالت انا جايه علشان موضوع البنات لانهم مش عايزين يرجعو بيتهم من ساعة ما جم هنا و ده مضايقها و ان خلاص البنات باعوها و استقرو هنا و البنات قعدو يتكلمو معاها و يقولو نرجع ليه ؟ احنا مرتاحين هنا الا اذا كان عمنا مش عايزنا فرديت عليهم ان ده بيتهم و ماحدش يقدر يقولهم امشو و قعدو يتكلمو في الموضوع ده اكتر من ساعه و يقولو لامهم احنا اصلا قاعدين في بيت جدنا مش بيتنا و ده بيت عمنا و قعدو يفكروها بحاجات كانت بتحصل لما كانو عايشين معاها مضايقاهم من معاملة مرات جدهم الي خلي عمتهم تدخل في الموضوع و بقت خناقه بينهم انتهت ان البنات قالت لأمهم انهم مش هايرجعو معاها … انا لاقيت الموضوع سخن و السهره بقت زفت قمت طلعت اوضتي عملت كاس و قعدت كالعاده علي كرسي امام البلكونه اشوف الخضره … شويه و لاقيت باب الاوضه بيخبط عرفت انها مش واحده من البنات و لما فتحت لاقيتها عمة البنات شافتني باشرب قالت نفس سؤال البنات ايه ده انت بتشرب ؟ قلتلها نفس الاجابه اني باشرب من ايام الجامعه في اوروبا … سندت علي السرير كده و قالت حلوه حكاية سفرك اوروبا ده انك شوفت الدنيا و سافرت و عرفت ناس و قالت بدلع انوثه كده .. و اكيد عرفت ستات … مش عارف ليه رديت و قلت فعلا عرفت بس مافيش احلي من المصريه بصراحه … ابتسمت و قالت ايه الي بيعجبك في المصريه عن الاجنبيه .. رديت ان المصريه دي دلع و صاحبة مزاج لكن الاجانب مالهمش في المزاج .. ردت و قالت بعلوقيه و انا يعجبني الراجل صاحب المزاج … الباب اتفتح دخلت هند بتقولها سايبانا تحت و طالعه هنا ليه ؟ ردت عليها عمتها شايفاكو بتتهانقو و بتخبطو في امي قلت اسيب ليكم الدنيا و ابعد … ردت هند و قالت طب يالا ننزل تحت خلاص خلصنا كلام و خناق … طبعا بتطرد عمتها من اوضتي … نزلو تحت و انا فضلت في اوضتي لغاية ما نمت و تاني يوم مشيو و اتصلت بيا ام البنات تعتذر عن الخناقه و سئلتني عن الضيوف الي هاتيجي من بره ده و انها كانت عايزه البنات تسيب البيت علشان الضيوف تاخد راحتها … قلتلها دول مش ناس دي واحده ست فقط الي جايه … حسيت بنبره غيره و حنيه و هي بتسئلني مين الست دي و اعرفها منين و حسيتها مهتمه قوي بمدي علاقتي بيها و فهمتها انها مجرد صديقه و الدليل ان البنات موجودين و هي موجوده بس حسيتها مضايقه و فيه غيره و بعد ما قفلت معاها بشويه لاقيت البنات بتقولي ليه قلت لماما انها واحده ست … فقلت ليها عادي .. قالو احنا قايلين ليها راجل و مراته تقوم انت تقولها واحده صاحبتي … قلتلهم و فيها ايه ؟ ما انا قلتلها البنات موجودين يعني ماقيش حاجه غلط .. ضحكو باستهزاء كده .. فقلت ليهم هو فيه ايه ؟ .. قالت ندي و هي بتضحك قوي اصل امي معجبه و بتحب .. سئلتها بمين ؟ … قالت بيك يا ناصح هايكون بمين يعني و عمتي كمان بتستبعبط و بتخليها تتجن من شرمطتها عليك … عملت عبيط اني متفاجئ و قعدنا نحكي في الموضوع ده و هند جابت من الاخر لما قالت الست لما بتتجوز بتتعود علي حاجات بتبقي نفسها فيها و خصوصا لو فيه راجل عينها منه بتبقي هاتتجنن عليه بس بتخبي علي قد ما تقدر … فسئلتها طب انتي اهو كنتي متجوزه و مافيش حاجه و لا حد عينك منه … قالت بتنهيده مين قالك ان مافيش و قامت دخلت علي المطبخ و كانها بتهرب قبل ما اسئلها فيه ايه ؟ و مين الي عنيها منه ؟ …. بعدها لما رجعت حاولت اعرف و هي لا تجاوب و حتي اختها حاولت تعرف مين ده الي عنيها منه و خصوصا انها لسه علي زمة راجل و القضيه لسه مرفوعه لكن هي فضلت تهرب من الاجابه و لم تجيب علي اي اسئله لكن في النهاية ندي قالت لها انا عارفه بس كنت عايزه اتأكد منك … سئلتها مين هو ؟ .. برضه رفضت تقول و سكتنا علي كده و الايام عدت لغاية اليوم الي هاتيجي فيه بيكي و رايح اجيبها من المطار ….. نلتقي في الجزء القادم
الجزء الثالث …
في اليوم الي رايح اجيب بيكي من المطار كانت طيارتها هاتوصل الساعه ٢ الظهر … قمت كالعاده نفطر حسيت البنات ساكتين مش عادتهم و بيجهزو الفطار في سكوت الي كانو مش بيبطلو كلام .. سئلتهم مالكم ؟ قالو مافيش … فهمت انه موضوع بيكي فسئلتهم ردت ندي بعصبيه كده .. ايوه احنا مضايقين بصراحه من حكاية انها هاتنام في اوضتك دي … احنا كده هانبقي اريال و كمان ليه تنام معاك ماهو فيه اوضه فاضيه … قلتلها احنا اتكلمنا في الموضوع ده قبل كده ايه الجديد الي يخليكم تغيرو رأيكم و تضايقو كده … هند مش بتتكلم و بتبص في الاكل و بتاكل كأنها مغصوبه علي الاكل … ردت ندي و قالت ايوه اتكلمنا بس اهو بقي … فسئلتها طب انتو عايزين ايه ؟ ردت و قالت بعصبيه و لا حاجه .. فقلت لهند ماتقولي حاجه .. ردت بصوت واطي و تنهيده و قالت هاقول ايه و قامت من علي الاكل و دخلت المطبح .. سئلت ندي هو فيه ايه ؟ قالت اقولك و ماتقولش .. قلتلها قولي .. قالت بتحبك و بتغير عليك … قلتلها بضحك بتحبني و تغير عليا علشان عمها امال لو كنت ابوها كانت عملت ايه ؟ ثم دي حاجات تعملها البنات الصغيره مش شابه في سنها … ردت عليا ندي رد كان صاعق بالنسبه ليا بس فرحني من جوايا مش عارف ليه قالت عمها مين ؟ احنا عمرنا ما حسيناك عم و لا حتي و احنا عيال و حتي لما جينا عشنا هنا معاك كنا فرحانين هانكون جنبك لأننا بنحبك بس مش حاسينك خالص انك عمنا .. قلتلها امال حاسيني ايه ؟ .. قالت واحد قريبنا بس بنحبه اكتر من اي حد حتي ابونا و هند بتحبك بجد . دي طول الليل ما نمتش من الغيره و التفكير لما بصراحه انا كمان سخنت و اتضايقت … كلامها و طريقتها ضحكتني فقلت ليها سخنتي و اتضايقتي من ايه ؟ … قالت لما واحده اجنبيه بكسمها تيجي تاخدك من امامنا كده و تدخل بيك اوضة النوم و تاخدك في حضنها و احنا قاعدين رافعين الايريال دي صعبه بصراحه … كلامها و طريقتها خلوني اقع من الضحك بصراحه و لأن جوايا كان فرحان بكل الي بتقوله ده و كده ممكن اتمتع بيهم و اشبع جنوني عليهم …. ناديت علي هند و اخدتهم و قعدنا علي كنبه و اخدتهم في حضني و قلتلهم بصو انا بحبكم جدا و اتعلقت بيكم جدا و ما اقدرش استغني عنكم ابدا و انتو بقيتو اخواتي و اصحابي و كل حاجه بس الي جايه دي ضيفه و اتدبست فيها و لو بتحبوني صحيح ارفعو راسي امام الضيفه و عاملوها كويس و استحملوها الكام يوم الي قاعداهم لغاية ما تمشي .. ردت هند و هي في حضني و سئلت هي برضه هاتنام في اوضتك ؟ قلتلها غصب عني الكام يوم دول و بعدها ابقو نامو انتو الاتنين كل ليله في حضني … ماحدش منهم علق علي كلامي حتي برفض او قبول او اي حاجه كل الي حصل اني حضنتهم و حضنوني جامد و بعدها قمنا عادي و قلتلهم تحبو تيجو معايا المطار فرحو قوي و قالو ماشي قمنا علشان نلبس و نجهز سيبتهم طبعا يجهزو قبلي لانهم هاياخدو وقت عني في اللبس و طبعا اتكلمو مع بعض لانهم رايحين جايين علي غرف بعض و انا دخلت لبست و نزلت انتظرهم في الرسيبشن و لما نزلو و قبل ما نخرج من الباب هند وقفتني امامها و بصت لي و اتنهدت كأنها بتجمع قوتها و قالت عايزه اقولك حاجه .. قلتلها قولي … قامت بايساني من شفايفي بوسه سريعه و قالت بس خلاص و فتحت الباب و خرجت بسرعه انا وقفت مستغرب و مبتسم ندي قالت اشمعني انا و قامت بايساني هي كمان من شفايفي و خرجت ورا اختها .. خرجت وراهم بضحك و فرحان و هما واقفين عند العربيه بيبصو ليا و بيبتسمو .. ركبنا العربيه و احنا في الطريق اتكلمنا في مشكلة التواصل بينهم هي بتتكلم الماني و قعدو يتريقو علي ازاي هايتكلمو معاها و اتفقت معاهم يعتبروها لعبه او تجربه حلوه يستمتعو بيها و تفضل سر بينا مهما حصل فيها و اتفقنا علي كده و تحول ضيقهم منها الي ترحيب بيها و بالتجربه الي هايعيشوها مع واحده اوروبيه متحرره و تجربة انهم هايرفعولي الايريال .. قعدنا نضحك و لما وصلنا و احنا في صالة الانتظار هند بتسئل هاتخرج امتي ندي ردت عليها و قالت مستعجله علي رفع الايريال ليه و قعدنا نضحك و نتريق لغاية ما خرجت بيكي و شافتني و جت تجري عليا تاخدني بالحضن و تتعلق برقبتي و بوس و فرحه ببص للبنات ندي قالت رفعنا الايريال خلاص اطمن حبيبي شوف شغلك … انا ضحكت من كلامها و عرفتهم ببعض و انا كنت مفهمها انهم بنات خالي مش اولاد اخويا و فهمتهم اني مفهمها كده … بصراحه انا عملت كده علشان خوفت من تصرفاتهم امامها تفهم منها ان بينا حاجه و مش عايزها تسافر تقول لأصدقائنا هناك ان فيه علاقه بيني و بين محارمي ففهمتها انهم اولاد خالي كده يبقي عادي لو فهمت اي حاجه مش مهم …. طبعا طول الطريق و احنا مروحين باتكلم مع بيكي الماني و هما قاعدين مش فاهمين حاجه و ندي نازله تريقه و بتترجم الي حوار من دماغها و هند بتضحك و انا باسمعها اضحك بيكي سئلتني بنضحك ليه ؟ قلتلها انهم مش فاهمين الماني و ندي بترجم من دماغها و بتقول اي كلام … ضحكت بيكي و طلبت مني اترجم ليهم انها حبتهم كتير و تحب يكونو اصدقاء ليهم و انها هاتستخدم برنامج مترجم للتواصل معهم لأنها تحب تتحدث معهم كثيرا و فتحت برنامج المترجم تجربو معاهم و فعلا فهموه و طبعا البرنامج بيترجم عكسي و هما جربوه و فهمتهم انهم يقولو الكلمه عربي صح علشان البرنامج يترجم صح و فعلا جربوه و اشتغل و قالو لما يروحو انزل ليهم البرنامج ده و قعدو يتكلمو سوا شويه كتجربه لغاية ما وصلنا و طلعنا فوق عرضت عليها غرفه وحدها لو تحب علشان انا عارف بيحبو الخصوصيه قوي و هي بالذات تحب الخصوصيه و الحريه .. قالت ايوه يكون ليها غرفه خاصه و قالت بس في الليل هاتنام معايا لاني واحشها جدا و دخلتها غرفتها و قعدنا نبوس بعض شويه حلوين قلبت بأنها نزلت تمص زوبري و هي بتمص فتحت علينا الباب هند شافتنا كده جريت علي بره و انا دخلت زوبري و اعتذرت لبيكي و فهمتها انهم فاكرين انك هاتحطي حاجتك في غرفتي و انها كانت فاكره الاوضه فاضيه … بيكي تفهمت الموضوع و قالت اكيد هايحصل بعض الاخطاء الغير مقصوده في اول يوم من الجميع … سيبتها و نزلت لاقيت هند ضاربه بوز و ندي بتقولي علي طول كده طب ترتاح من السفر الاول و لا هي جايه ظابطه نفسها عليك اول ما توصل … قلتلها بس يا فرن انتي و قلت لهند بهزار لحقتي تحكي للفرن دي ؟ .. ردت هند و قالت مش باقولها علشان تعرف الايريال رافعينه لغاية فين الي كل شويه تتكلم عن الايريال … ردت ندي و قالت لها انا ريحت نفسي و رفعته للآخر من اول ما شوفتها هارفعه فين بعد كده .. اكتر من كده يتكسر مني .. قعدنا نضحك و نهزر و طلعنا كلنا نغير هدومنا و قلت ليهم يطلبو لينا غدا علشان الضيفه الي تلاقيها جعانه …. اتغدينا و كانت الساعه بقت ٧ و بيكي مش قادره تقاوم النوم و قامت نامت في اوضتها و احنا قعدنا و سهرنا و لما جت الساعه ١١ بالليل لاقينا بيكي صحيت و اخدت دش و شربت كاقيه و صحصحت كنت طلبت حلويات و احتفلنا بيها احتفال كانت مبسوطه بيه جدا و طبعا لأنها بتشرب كنت مجهز كل انواع الخمور من اول البيره و النبيذ لغاية الويسكي حتي الشامبانيا و فتحنا زجاجة شامبانيا للاحتفال بيها و لأول مره البنات تشرب لانها كمان خفيفه الطعم جدا و لذيذه لكن ليها تأثير و خصوصا لو اول مره تشرب الخمور في حياتك و ده الي حصل للبنات .. ضحك و رقص و بيكي اندمجت معاهم في الرقص و الاحتفال و كانت فرحانه جدا جدا و في اخر الليل دخلت معايا غرفة نومي و عملنا جنس جامد بكل الاوضاع و تاني يوم ندي قالت لي ان صوتنا كان عالي و سمعوه من بره بين الغرف و هما رايحين للحمام .. قلتلها شكلكم كنتم بتتصنتو علينا و هزرنا و هند بقي الي جابتها من الاخر و خليتني بالبس علشان اروح الشغل و ريم قاعده مع بيكي تحت و دخلت عليا و كنت بالبوكسر و لسه بالبس البنطلون في اول رجل و من غير ولا كلمه باستني من شفايفي بوسه طويله و نزلت علي الارض نزلت البوكسر و قعدت تمص في زوبري دقيقه و بعدها قامت و خرجت من غير و لا كلمه برضه رفعت البوكسر و لبست هدومي و انا متنح و مستغرب خلصت نزلت باستني بيكي من شفايفي قامت عامله زيها هند و طبعا ندي قالت برضه و هي بتضحك اشمعني انا و قامت بايساني من شفايفي زيهم .. انا ضحكت و روحت شغلي بيكي كلمتني سئلتني عن علاقتي بيها قلت ليها مافيش بس هما بيعملو زيك معايا و بيهزرو علشان اختلاف الثقافات و اكيد انتي عارفه .. فضحكت و قالت طب هايقلدوني برضه في السكس معاك ؟ … ضحكت و قلت ليها هما بيعملو الي بيشوفوه و السكس مش هايشوفوه … ضحكت و قالت فعلا و قالت انهم ظرفاء جدا و مبسوطه بيهم و انهم هايخرجو يتمشو و يشترو حاجات … قفلت معاها و كلمت هند و قالت فعلا هايخرجو يشترو حاجات و يتمشو قلتلها علي مكان فلوس في اوضتي تاخدها معاها يشترو كل الي نفسهم فيه و يجيبو ليها هديه كأنها منهم … قالت ماشي و فعلا اشترو ليها حاجات و هدية عباره عن سلسله فضه فرعوني و كانت فرحانه بيها قوي و لما رجعت كانت فرحانه بيها جدا و وريتهالي اول ما دخلت و هما قالو لي ايه رأيك مخلينها اخر دلع و مزاج و ببص عليهم لاقيتهم لابسين شورتات نفس الخامه مع اختلاف الالوان الشورت قصير جدا و ماسك علي جسمهم قوي و شفاف يعني بيكي باين جدا انها مش لابسه اندر و كسها و طيزها باينين و البنات باين الاندر بتاعهم من الشورت و تيشرتات جديده كات .. فقلت واضح انكم اشتريتو حاجات جديده لاقيت ندي بتلف و توريني الشورت و الهدوم و بتقولي ايه رأيك .. فقلت ليها في الشورت و لا الاندر الي تحتيه .. بصت لتحت و ضحكت و قالت الاتنين .. قلتلها الشورت حلو لكن الاندر عادي .. ضحكت و قالت اشتريت واحد مش عادي … فقلت ليهم واضح انكم ظبطو نفسكم النهارده .. ردت هند و قالت صرفنا كل الفلوس الي كانت في الدولاب .. ضحكت و قلت ليها دي كانت كتير صرفتيها كلها ؟ قالت كلها جيبت لبس ليا و لأختي و بيكي بتاعتك و دلعتها ليك علشان تنبسط يا عريس يبقي اصرف بقي … حسيتها مراتي و بتحرقني علشان متجوز عليها قعدت اضحك و قلتلها فداكي يا قمر المهم نشوف حاجه من الي اشترتوه قالت بطريقة كيد النسا .. اكيد هاتشوف بس اصبر اتغدي الاول .. و سابتني و مشيت و قالت لاختها تعالي نجهز الغدا للعريس بتاعنا … انا قلت في بالي دول كده ناوين علي حاجه بس كنت مبسوط من جو الغيره و كيد النسا ده و حسيت اني متجوز ٣ ستات ههههه المهم بيكي كانت واقفه جنبي حاضنه ايدي و مش فاهمه الي بيتقال بعد ما مشيو سئلت بيقولو ايه ؟ قلتلها بيقولو انك اشتريتي حاجات حلوه ليا و عامله مفاجأه .. ضحكت و قالت فعلا فيه مفاجأه احنا عاملينها ليك و هاننبسط .. قلت ليها ماشي .. المهم اتغدينا و هما الثلاثه تحسهم متفقين علي حاجه بعد الغدا خلصو كل الي وراهم و شربنا الشاي و كله لاقيتهم بيقولو بعد ازنك هاناخد بيكي و نطلع فوق شويه و نجيلك و انت ظبط القعده هنا قوم هات كوبايات و دلع القعده علشان عروستك … قلتلها ايه حكاية عروستك دي .. قالت بضحك هاتعرف يا شهريار البيت .. و اخدت البنات و طلعو فوق و انا قعدت ظبطت القعده و قعدت شربت كاسين نبيذ و هما لسه فوق و انا قاعد منتظرهم و منتظر المفاجأه الي قالو عليها ……….
احكيها لكم في الجزء القادم … اتمني تكون القصه عاجباكم
الجزء الرابع …
نزلت البنات الثلاثه و كانت مفجأه ليا لما شوفتهم نازلين لابسين الثلاثه جلاليب رقص الي هي بتكون طويله و مفتوحه من الجناب و فيها زي حزام رقص علي الوسط و كل واحده لابسه موديل مختلف و ميكاب و كأنهم ثلاث رقاصات نازلين من فوق انا شوفتهم قلت ايه ده ؟ .. بيكي نازله بتضحك و تقول انها بقت امرأه مصريه فقلت ليها انتي بقيتي راقصه مصريه و ضحكنا سئلوني بتقولو ايه قلتلهم قعدو يضحكو و شغلو اغاني مهرجانات و قعدو يرقصو و بيكي تحاول تقلدهم لغاية ما هند شغلت موسيقي الف ليله و ليله لأم كلثوم و رقصت عليها و لا سهير ذكي في زمانها رقصت بشكل رائع سئلت ندي هو فيه ايه ؟ … قالت هند عايزه تعرفك انها احلي من بيكي و ناويالك خد بالك … ضحكت و كملت فرجه علي رقص هند و حتي بيكي كانت فرحانه و مبهوره برقصها طبعا كل ده بيحصل و الكل بيشرب خمره و الي بيجي معاهم بيشربوه ويسكي او نبيذ او براندي لما بقت خلطبيطه بيكي كانت برضه سكرت و فردت جسمها علي كنبه صغيره و رفعت رجليها علي ظهر الكنبه لأنها صغيره لاقيتها مش لابسه اندر و ندي كانت قاعده جنبي علي ايد الكرسي قالت لي براحه مش هي بس الي قالعه من تحت هند كمان زيها .. فسئلتها طب و انتي ؟ قالت انا مؤدبه لابسه الاندر بتاعي بس كله سكس و ضحكت … فقلتلها طب وريني السكس الي فيه … قالت طب شويه كده اوريهولك علي جنب … طبعا بنضحك و هند متألقه و مندمجه في الرقص قوي و بترقص بمزاج و الخمره عامله معاها احلي شغل لأنها بتشرب و هي بترقص و لما خلصت قعدت في الكرسي الي جنبي بتنهج و بتبص شافت بيكي رافعه رجليها و كسها كله امامي قامت بصت ليا وقالت بعصبيه احه انت قاعد بتتفرج عليا و لا علي كس المتناكه بتاعتك علي فكره انا جسمي و كسي احلي منها بكتير بس انت الي حمار و ذوقك زفت زيك … للعلم دي اول مره هند تكلمني كده لكن واضح الشرب مع غيرتها خلوها تخرف بس مااكدبش عليكم انا كنت من جوايا مبسوط من غيرتها قوي و سايبها …. قامت من مكانها و راحت قعدت جنب بيكي و شغلت المترجم و قالت لها جسمك عاجب خالد … فردت بيكي و قالت انا عارفه و هو كمان انا احبه … قامت هند كاشفه كل جسك بيكي من تحت و قعدت تحسس علي فخادها … بيكي بصت لي و ابتسمت لانها فهمت بالحركه دي ان هند عايزه تمارس معاها الجنس … فنبهت هند و قلتلها خدي بالك كده هي فاهمه انك عايزه تلعبي فيها بس هي مرحبه علي فكره … فسئلتني هند هي عملت كده قبل كده ؟ … قلتلها ايوه هي بتحب الجنس الجماعي .. بصت ليها هند بابتسامه و قالت قشطه و قامت طالعه بإيديها تحسس علي كس بيكي كنوع من التحدي تقريبا لكن بيكي اندمجت و غمضت عنيها و مسكت ايد هند و شدتها علي كسها فقلت لهند هي دلوقتي منتظره تلحسي ليها .. تنحت هند و قالت لأ طبعا الحسلها ازاي يعني ؟ قامت ندي و راحت لهم و قالت الحس لها انا وسعي كده قعدت مكان هند و هند قعدت علي الكرسي الي جنبي و فعلا نزلت لحس في كس بيكي و بيكي اتعدلت ليها و اندمجو قوي و ندي بصراحه لحست ليها لغاية ما بيكي جابت شهوتها و انا و هند قاعدين بنتفرج بعد ما بيكي جابت مسكت وش ندي الي كان غرقان عسل من اللحس قامت بيكي قعدت تبوس و تلحس وش ندي و مندمجين مع بعض .. بعد ما خلصو قلت لندي اتعلمتي فين كل ده ؟ .. ضحكت و قالت الافلام السكس ماخلتش حاجه … ضحكنا و بيكي و ندي طلعو فوق علشان يدخلو الحمام و ماشيين حاضنين بعض بيبوسو بعض و بقيت انا و هند وحدنا و فجأه هند رفعت توريني كسها و تقولي بزمتك ده و لا كس البت الماسخه بتاعتك دي قلتلها بصراحه انتي و انا بجد هاتجنن عليه و قمت قاعد علي الارض بين فخادها و نزلت الحس فيه و هي اهاتها و الاح كانت رهيبه ده غير كلام الحب و الشوق الي قلناه لبعض قمت واقف و مطلع زوبري و هي قعدت تمص فيه كتير قمت واخدها علي كنبة الانتريه الكبيره و منيمها و راكب فوقها و فضلت انيك فيها لغاية ما قربت اجيب قلتلها قالت اوعي تجيب جوه قمت مخرجه و هي اتعدلت و قعدت تمص لغاية ما جيبتهم في بوقها و اول ما خرجته من بوقها لاقيت بيكي جايه تجري تبوس هند من شفايفها و تاخد لبني من بوقها و قعدت تبوسها كتير و بصيت لاقيت ندي قاعده علي السلم و اتاريهم كانو بيتفرجو علينا .. بعد ما خلصو هند بصت لي نظره فيها حب علي فرح علي ابتسامه و جت باستني من شفايفي و جت جنب ودني و قالت لي بزمتك مين احلي ؟ .. قلتلها انتي .. قالت ما انا عارفه بس كنت باتأكد انك بتفهم . و ضحكت و طلعت علي فوق … و ندي بكل كوميديا كعادتها قالت لي لو سمحت يا اخ انت يا الي غرقان في النسوان ممكن تفهم الحماره ده اني بنت بنوت علشان هاتموت و تلعب لي تحت و انا خايفه تضيع الدنيا و اتفضح علي ايد واحده هبله و بتكلمني و بتضحك … قلتلها حاضر … فهمت بيكي انها عذراء بكر و هنا في الدول العربيه البنت تظل عذراء حتي زواجها و اذا كانت تحب اللعب معاها لابد ان تحافظ علي عذريتها … فقالت لي بيكي انا تعلم ذلك و ستكون حريصه اذا كانت ندي تريد ذلك و انها كل ما طلبته انها تشاهد كس ندي و تلمسه و تبوسه .. فهمت ندي قالت لو كده يبقي ماشي و قامت اخدتها من ايديها فسئلتها رايحه بيها فين قالت هاتنام معايا الليله و هند تنام معاك و بتغمز لي بعنيها … طلعو و اخدتها فعلا في غرفتها و انا لاقيت هند واقفه في ممر الغرف قمت واخدها معايا غرفتي و حضنا بعض و نزلنا بوس و كلام حب و شوق و نمت معاها و المره دي جيبتهم علي بطنها و بعدها نمنا في حضن بعض و نقول لبعض كلام حب و بدأت تفضفض معايا انها طول عمرها من و هي صغيره و ابوها بيجيبها هنا لأمي كانت بتشوفني بإعجاب و حب و كانت دايما شايفاني واحد قريبهم بتحبه و معجبه بيه و لما ابوها مات فرحت قوي انها هاتعيش معايا و انا كانت تتمني اكون مكان جوزها و انها كانت بتتمني تنام في حضني كده و طبعا انا قلتلها نفس الكلام و المشاعر و اتكلمنا عن امها و عمتها و سئلتني انت ممكن تتجنن و تتجوز واحده منهم ؟ قلتلها بصراحه لأ فسئلتني طب انت معجب بواحده فيهم او نفسك تنام مع واحده فيهم ؟ قلتلها مش عارف بس مش هاكدب عليكي انا باشوف في كل واحده فيكم انتو الاربعه ان كل واحده فيها حاجه مختلفه عن الثانيه … سئلتني الاختلاف في ايه ؟ .. قلتلها ندي مثلا مجنونه و جريئه و ذكيه جدا و ده شئ له اثاره و انتي رومانسيه و دلوعه و ده فيه اثاره و عمتك شكلها صاحبة مزاج و ده له طعم مختلف .. فقالت دي شرموطه صدقني هي و امها … فقالت طب و ماما ؟ .. قلتلها امك فيها حاجه حلوه و طعم مختلف لانها طيبه و غلبانه و نفسها تحس بحد يعاملها علي انها بني ادمه ليها كيان بعد سنين البهدله الي شافتها مع ابوكي … قالت عندك حق و انا مش هازعل لو نكتهم كلهم و هاساعدك كمان بس بشرط … قلتلها ايه هو الشرط ؟ … قالت تكون بتاعي و الكل تسالي … قلتلها موافق .. قالت اتفقنا بس خد بالك ندي بنت بنوت و لو حصلها حاجه انت الي هاتشيل مصيبتها و خد بالك دي مجنونه بجد و انا بخاف تأذي نفسها .. قلتلها ماهو لما تكون تحت عيونا و نريحها يبقي هانحافظ عليها .. طبطبت علي كتفي و قالت بتريقه ريحها يا حبيبي انت هاتريح مين و لا مين ؟ احه انت هاتنيكني و هاتنيك اختي و امي و عمتي ناقص ام عمتي الست الكبيره .. قلتلها بهزار كبيره مين دي في بداية الخمسنات تقريبا يعني تلاقيها لسه شغاله و نفسها تعوض الي فات و باضحك طبعا … لاقيت هند قالت لي اهو انا نفسي توقع الشرموطه دي و اشوفها بتتناك .. قلتلها اشمعني ؟ .. قالت دي اصل كل المصايب الي عشناها في حياتنا .. سئلتها ازاي ؟ قالت دي الي كانت بتسخن جدي كل شويه يبعت ابويا لأمك ياخد فلوس و هي الي لما كبر بقت تسخنه يجي ياخد منها فلوس و تقوله روح هات من امك الي جوزها معاه ملايين و معيشها في نعيم مش ابوك الي معيشنا علي قدنا و هي الي بوظته و شجعته … سئلتها عرفتي منين ده ابوكي كان صغير .. قالت هو اتخانق معاها في مره علي فوس و قالها نسيتي لما كنتي بتبعتيني اجيب فلوس من امي و تاخديها و حكي حكايات كتير ده غير هي الي صممت تجوزه لأمي و هي عارفه انه بايظ بس كانت طمعانه فيه .. قلتلها صحيح دي امك بنت اختها … قالت ايوه ضحكت علي جدتي الي هي اختها و طمعتها و قالت لها انه هايورث فلوس كتير من امه و خساره تروح للغريبه بنتك اولي و لما ماتت امك و ابويا ورث فضلت تحرضه و تشجعه يصرف و يمتع نفسه علشان تعرف تقلبه و كان بيعرف نسوان و يجيبهم عندها و تعرص عليه و تقبض … قلتلها يخرب بيتها دي وليه جباره … قالت بنتها طالعه ليها بالظبط و اتطلقت بفضيحه و مكسور عنيها امام طليقها و اهله و الشارع الي كانت ساكنه فيه المفضوحه … اقولك حاجه كمان تعرف انهم كانو عايزين يطردونا من زمان حتي و ابويا عايش من شقة جدي و الي مخليهم ساكتين دلوقتي و متمسكين بأمي الي كانو مش طايقينها و بتقولها خدي جوزك و عيالك و روحي اقعدي عند امك و لا حد من اخواتك ساكتين و فرحانين بيها علشان المصروف الي انت عامله ليهم علشانا و علشان امي لكن لولاه كانو طردونا ثاني يوم موت ابويا ظهورك و فلوسك خليتنا لينا كرامه بعد ما كان ابونا مضيعها مع شراميط .. سئلتها علشان كده رافضين ترجعو هناك ؟ قالت ايوه كارهين الناس دي و نفسي امي كمان تسيب هناك بس بتقول لو خرجت من عندهم اسبوع مش هايرجعوني تاني ابدا علشان كده قاعده تضمن مكان تعيش فيه …. كلام هند أثر فيا جدا بصراحه و زعلني عليهم و اتضايقت فقلت ليها انتو من النهارده مسئولين مني و امك تيجي تعيش معانا هنا … قالت مش هاترضي بتقول هايجي يوم و تتجوز او تزهق مننا ساعتها هانبقي في الشارع … كلامنا نور في دماغي فكره اني اشتري ليهم شقه في مكان متوسط و اكتبها بأسمهم و بكده يبقي امان ليهم و خصوصا ان علاقتي بيهم مابقتش ولاد اخويا و بس دي علاقه جنسيه كامله و حسيت ان ده ابسط شئ اقدمه لهم … المهم و احنا بنتكلم غلب علينا النوم و احنا في حضن بعض ملط صحيت علي ندي بتصحينا و بتهزر و تقولنا صباحيه مباركه يا عرسان طب اتغطو بحاجه .. اصلنا كنا نايمين ملط … قمت دخلت الحمام و طبعا ماشي ملط و هند قامت دخلت ورايا و بضحك قلت تعالي احميك يا عريس و استحمينا و خرجنا من حمام غرفتي هي مافيش هدوم ليها غير الجلابيه بتاعة امبارح لفت نفسها بفوطه و خرجنا لاقينا بيكي بتبص لي و تضحك و مبسوطه فسئلتها عملتو ايه امس قالت عملنا سكس حلو قوي و ان ندي بتعمل جنس حلو قوي و انها استمتعت معاها جدا و سئلتني عن هند قلت ليها اني استمتعت انا كمان جدا معاها و نزلنا تحت كانت ندي بتجهز فطار فسئلتها عجبتك بيكي ؟ قالت و لا الافلام السكس فسئلتها انتي يا بت شاذه بتحبي الستات ؟ قالت هو انا لاقيت رجاله في البيت ده بتعبرني و قلت لأ اهو الموجود و خلاص … فهمت انها بتقولي لو انت قلتلي تعالي هاجي .. فقلت ليها بسيطه النهارده تبقي ليلتك و هند تنام مع بيكي و تبقي كل يوم مع واحده فيكم ايه رأيك ضحكت و قالت تصدق فكره … بيكي سئلتني بنقول ايه و ايه الي بيضحكنا كده فقلت ليها ضحكت و قالت موافقه جدا و كمان ممكن نمارس جنس جماعي … انا عارف انها بتحبه جدا … فقلت لندي قالت بضحك و ماله انا معاكم في اي حاجه و قعدنا نهزر نزلت هند حكينا ليها و قعدنا نتريق و نهزر و ام البنات اتصلت بهند و قالت لها انها جايه هي و عمتها يسلمو علي الضيفه الاجنبيه و يشوفوها .. طبعا هند جت قالت الحقو كابسه .. امي و عمتي جايين يشوفو بيكي و يسلمو عليها و طبعا كلنا عارفين انهم جايين من نارهم و غيرتهم قولو بقي هانعمل ايه ؟ قلتلها و لا تعملو حاجه هي تعرفوها بيهم و هانقولها الي حصل هنا سر بينا ثم هي بتتكلم الماني يعني و لا هاتفهمهم و لا هايفهموها … فعلا جم و اتغدو معانا و اتعرفو عليها و هي كانت ظريفه و البنات كانو بيكلموها عن طريق برنامج المترجم و في وسط القعده طلبت اكلم ام البنات وحدنا و اخدتها و قعدنا في جنينة الفيلا لاني فيها جنينه صغيره و سئلتها عن عيشتها في بيت خالتها و فعلا حسيتها انها مجبره و قالت نفس كلام هند ان لولا الفلوس الي بادفعها كان زمانهم طردوهم و اني عملت معاها و مع بناتها الي ابوهم نفسه ما عملوش لانه كان كاسر نفسهم و قالت انهم بيعاملوها كويس قوي علشان الفلوس … خلصت كلامنا طبعا عمة البنات قاعده هاتتجنن من بيكي و البنات و امهم و عايزه تعرف كنا بنقول ايه و كانت زي الي عليها بيضه لغاية ما روحو … بس كلام ام البنات كبر الموضوع في دماغي كلمت السكرتيره عندي في الشركه تدخل علي النت تدور علي شقه للبيع و تحط سعر معين قلته ليها و تشوف الفلوس دي تشتري شقه فين ؟ و مساحتها قد ايه و كده ….. و بعد ما مشيو قعدنا نهزر و نشرب و ندي تقولهم النهارده ليلتي اشمعني انتم انا النهارده هنام مع خالد .. هند تقولها مش هاينفع ترد عليها ندي تقولها احنا اتفقنا الصبح و هند تقولها كنا بنهزر و ندي تقول ماليش دعوه زي زيكم .. هند بصت ليا فقلت ليها خلاص سبيبها .. قالت علي العموم انت حر زي ما قلتلك لو بوظتها هاتبقي في رقبتك قلتلها ما تخافيش المهم هاتعملي ايه مع بيكي ..قامت سئلت ندي هي نظامها ايه يا بت ؟ ردت ندي و قالت بتعمل كل الي تقوليلها عليه و بتعمله حلو شوفي انتي عايزه منها ايه تعمله .. هند قالت لبيكي انها هاتنام في حضنها الليله و بيكي فرحت انها بتبدل علينا كل ليله مع حد و قالت غدا كلنا مع بعض … في الاخر دخلت معايا ندي غرفتي و حضنتها و بوستها و قلتلها تعرفي اني هاتجنن عليكي من يوم ما شوفتك بتلعبي في نفسك جسمك حلو قوي .. قالت اهو ملكك يا حبيبي و بوسنا بعض و عملنا جنس سوفت كله مص و لحس و بوس لغاية ما خلصنا و نمنا في حضن بعض و بدأ كرسي الاعتراف … برضه حكت لي حياتهم و انها فاهمه و شايفه كل واحده كويس و انهم فاكرينها عبيطه .. انا قلتلها بصراحه انا شايفك ذكيه جدا … قالت لي انها معاها كل اسرار اصحابها و محافظه عليها و سئلتني عن نيك الطيز لان فيه واحده صاحبتها بتتناك من خطيبها في طيزها و بتقول لها انه حلو بس بيوجع و متعب في الاول قلتلها ايوه و فهمتها ليه ؟ قالت طب عايزه اجرب من غير وجع قلتلها لازم فيه وجع بس ممكن نجيب مرهم مخدر او سبراي مخدر للاماكن الحساسه يقلل الوجع فقالت لي طب هاته و المره الجايه نجرب قلتلها ماشي … بعدها نمنا في حضن بعض للصبح …..
نلتقي في الجزء القادم … تحياتي لكم و منتظر رأيكم
الجزء الخامس ….
تاني يوم صحيتني هند و كانت بتطمن علي اختها و سئلتها عن الي حصل بينها و بين بيكي قالت دي فاجره و معاها زوبرين صناعي واحد بحزام بيتلبس في الوسط و التاني مزدوج طويل بطرفين و انهم استعملوهم و لما سئلت بيكي وريتهم ليا و هزنا عليهم و ندي قعدت تضحك لأنها اول مره تشوفهم فقلتلها تسيبهم لما تسافر و تاخد فلوس تشتري غيرهم لما ترجع بلدها ..وافقت طبعا … نزلت علي شغلي لاقيت سكرترتي لاقت شقتين مناسبين جدا بس اغلي شويه من المبلغ الي حددته ليها شوفت الصور و المنطقه و طلبت اشوفهم حدد لي موعد تاني يوم نتفرج عليهم و كلمت صديق ليا صيدلي قلتله اني اعرف واحده عايز انيكها من طيزها بس خايفه من الوجع و عايز حاجه للوجع ده … طبعا بعد تريقه و هزار قالي لي مرهم مخدر و سبراي و جل لسهولة الدخول و نصحني اوسع بصباعي الاول … و انا مروح عديت علي صاحبي الصيدلي و قالي عنده حاجات جنسيه مستورده بيبيعها للمعارف فقط و شوفت فياجرا حريمي مستورده و حاجات جنسيه تانيه اتفرجت عليها و عجبني فياجرا حريمي عباره عن نقط كده في زجاجه بلاستيك صغيره انا كنت اعرفها و شوفتها في اوروبا كانت البنات هناك بتاخدها او الشباب بتحطها للبنات و كانت بتهيجهم فعلا و اداني مرهم كنت اول مره اسمع عنه و هو انه لما تدهن لاحد بيه في طيزه تاكله قوي و تهيجها و بيسهل في الدخول كمان اشتريت الحاجات دي و لما روحت عرفت ان ندي طول النهار تلعب بالازبار الي مع بيكي و عملو كلهم جنس مع بعض بيهم و ندي كانت طول اليوم لابسه الزوبر الي بحزام و ماشيه تنيك في الاتنين و يهزرو و يلعبو مع بعض و مبسوطين جدا مع بعضهم .. اديت لندي الحاجات الي جيبتها و فهمتها الي قالي عليه صاحبي الصيدلي .. فرحت قوي و قالت حلو المرهم الي بيهيج الطيز ده هاحط للبنات منه .. فقلت ليها الاحسن تدهني بيه صباعها من غير ما يحسو و تبعبصهم من غير ما يحسو و نشوف تأثيره علي طيازهم .. كمقلب فيهم يعني … فرحت ندي بالمقلب الي هاتعمله فيهم و اتفقنا تعمل كده بعد العشا كانه هزار معاهم … بعدها قلت للبنات بكره عايزهم معايا في مشوار … طبعا مش عايز اعرفهم موضوع الشقه دي الا لما نستقر علي حاجه … و بعد العشا فعلا ندي عملت الي اتفقنا عليه و بعبصت هند و هي واقفه في المطبخ بتغسل المواعين و بهزار دخلت ايديها تحت بنطلونها و الاندر و قامت مبعبصاها و حطت ليهاالكريم علي الخرم طبعا حست بيه هند لكن ندي قالت ان ايديها مبلوله مش اكتر و لكن بيكي عملت انها بتبوسها و بتحسس علي طيزها و دخلت ايديها من تحت الهدوم و بعبصتها و بتقولي صباعها دخل في طيزها فقلت ليها لانها مفتوحه من طيزها و بتتناك فيها كتير عادي و قامت حاطه لنفسها و عملت عصير ليهم الثلاثه و قامت حاطه فيه فيارجرا ليهم الثلاثه فقلتلها انتي ناويه تخربيها قالت و هي بتضحك علشان اعرف تأثير الحاجات دي بنقسي و اجربها بنفسي .. شربو العصير و بعد ساعه كده بدأ الهيجان فعلا و الثلاثه بيهرشو في خرم طيزهم و ندي قالت لي براحه كده و هي واقعه من الضحك ده بجد طيزها بتاكلها قوي و عايزه تدخل حاجه فيها تهرش فيها من جوه و بتضحك و بتقولي شكلها اشتغلت معاهم كمان .. قامت تهزر و تلعب مع البنات و تبعبصهم بهزار و انا قاعد عامل كاس نبيذ و قاعد باتفرج عليهم و شوفت انهم حابين البعبصه بجد و ندي طلعت و نزلت لابسه البراه و الاندر فقط و رابطه الزوبر الي بحزام علي وسطها و نازله بالزوبر المزدوج في ايديها و معاه الجيل الي جيبته ليها بتقول و هي بتضحك مين عايزني ؟ … هند و بيكي قعدو يضحكو و بيكي سئلتني هي بتقول ايه ؟ قلتلها ندي بتقول مين عايز يعمل سكس معاها .. قامت بيكي راحت عليها و هي بتقول انا عايزه و اخدتها بالحضن و البوس و اللعب في الزوبر البلاستيك قامت ندي لفت بيكي و خليتها توطي و نزلت هدومها و غرقت خرمها و الزوبر بالجيل و قامت مدخله الزوبر في طيزها بيكي صرخت صرخة متعه رهيبه كأن دخل ريحها من حاجه و قعدت ريم تنيك فيها و بيكي مبسوطه قوي و مستمتعه و عماله تقول نيكي جامد حبيبتي انا حبيتك قوي انتي ممتعه جدا انتي اجمل فتاه مارست معاها الجنس .. طبعا بتقول بالالماني و ماحدش فهمها غيري .. هند كانت جت قعدت جنبي شافت كده لعبت في زوبري الي كان واقف لوحده نزلت تمص فيه جامد و هي موطيه علي زوبري بقيت ابعبصها في طيزها و بببص علي ندي لاقيتها بتغمز ليا و مبسوطه و بطريقه عنيفه خرجت الزوبر من طيز بيكي و خليتها تقعد علي الارض و لفت خليتها تلحس طيزها و تدخل الزوبر المزدوج فيها و انا قلت لبيكي توسع بصباعها الاول فعلا بيكي عملت كده و فضلت توسع بصباعها و ندي مستمتعه جدا لان طيزها بتاكلها اصلا و هند قامت مقلعاني هدومي كلها و قلعت هدومها كلها و بقينا ملط و تحولت لمجنونه جنس بتتناك في كسها و طيزها و طلعت مفتوحه اصلا من جوزها و كان بينيكها فيها بس لأنها بقالها كتير ما اتناكتش فيها كانت ضيقه شويه بس هيجانها كان مخليها قاعده علي زوبري تطلعه من كسها تحطه في طيزها و تخرجه من طيزها تحطه في كسها و كأنها محتاره بينهم و بعد ما بيكي دخلت طرف الزوبر المزدوج في طيز ندي لفت و اخدت الطرف الثاني في طيزها و بقو الاتنين طيازهم في طيز بعض بيخبطوهم في بعض و الزوبر بينهم و مستمتعين جدا و شويه و جت ندي بالزوبر الي لابساه في وسطها خلتني انام علي الكنبه و هند تقعد علي زوبري و تدخله في كسها و هي من وراها ناكتها في طيزها و بقت هند بتتناك في كسها و طيزها و مبسوطه قوي قوي و بيكي جت من ورا ندي و دخلت طرف الزوبر في طيز ندي و الطرف الثاني في كس بيكي و بقي الكل بينيك في الكل و فضلنا كده نعمل جنس حوالي ٣ ساعات انا جيبت فيهم مرتين و هما جابو كتير لغاية ما اتهدو فعلا من التعب لاننا مارسنا جنس تدريجيا يرتفع لدرجة بقي عنيف بجد و بقي فيه ضرب و شتيمه بينهم و خصوصا ندي كانت بتتعامل مع بيكي بعنف و ضربتها اكتر من مره علي وشها و ضربتها بالزوبر المزدوج ده علي طيزها كانه عصايا بتضربها بيه و بيكي كانت مستمتعه جدا بده و بتقولها تزود بس ندي مش فاهمه فكنت باقولها و كانت بتزود الضرب و الشتيمه و طبعا بيكي مش فاهمه الشتيمه بس عارفه انها شتيمه و مبسوطه … المهم قضينا ليلة سكس جماعي تجنن بعدها طلعت بيكي تنام مع ندي لان واضح انها حبيتها قوي و هند طلعت تنام في حضني .. و تاني يوم سئلت بيكي عن حبها لندي قالت انها ممتعه جدا و انها بتحبها .. المهم اخدتهم كلهم معايا الشركه و بعدها نزلنا و معانا سكرتيرتي نتفرج علي الشقق و قلتلهم يختارو لي شقه علي ذوقهم علشان واحد صاحبي مسافر بره عايزني اشتريها له بس عايز حاجه يحبو هما يعيشو فيها … قعدنا نتفرج علي شقق كل يوم و التاني و بقت الحياه في البيت عندي الي عايز يمارس جنس وقت ما يحب يمارس و في الليل هند بتدخل تنام معايا و بيكي مع ندي و بقيت انيك ندي في طيزها عادي و بقت مبسوطه و قضينا ايام حلوه لغاية سفر بيكي و رجعت بلدها و بعدها بكام يوم لاقينا شقه حلوه قوي و مكانها ممتاز و مناسب و في حي كويس و سعرها معقول و عجبت البنات جدا جدا … طبعا هما بيشوفوها و مش عارفين حاجه … و لما استقرينا خلاص عليها قعدت معاهم و قلتلهم اني هاشتري ليكم الشقه دي و اكتبها بأسمكم انتو الاتنين و تجيبو امكم تعيش فيها و يبقي عندكم شقه ملك ليكم و ماحدش يزلكم … كانو فرحانين بس اعتقدو اني عايزهم يمشو لكن انا قلتلهم و فهمتهم انهم مش هايمشو من عندي نهائي لكن دي لامكم بدل ماهي عايشه في بيت مش بتاعها … فرحو طبعا و اخدتهم اشتريت الشقه فعلا بأسمهم و عملو توكيل للمحامي بتاعي علشان يسجلها و اتفقت مايقولوش لأمهم الا بعد ما نوضبها و نفرشها و الشقه كانت محتاجه تغير دهانات فقط … فعلا بعد حوالي شهر كانت الشقه متوضبه و مفروشه كمان علشان اشترينا العفش جاهز و بقت مش ناقصها حاجه نهائي غير السكن فيها و شوية روافع بتجيبها الستات … المهم خلصنا و قلنا نعملها مفاجأه لأمهم و افكركم ان اسمها سحر و اتصلنا بيها تيجي عادي و طبعا جت معاها عمة البنات الي اسمها نورا الي بتيجي قهرا و غلاسه معاها … بس انا قلت احسن علشان احرق دمها هي و امها بسبب الي كانو بيعملوه معاهم … المهم اخدتهم للشقه يتفرجو عليها و شافوها عجبتهم قوي قوي قوي و سئلت ام البنات الشقه دي بتاعة مين ؟ قلتلها بتاعة بنات اخويا انا اشتريتها ليهم و كتبتها بأسمهم و اديتها العقود مسجله و قلتلها من اللحظه دي الشقة دي بتاعتكم و اديتها مفاتيح الشقه و قلتلها استلموها خلاص بعقشها … من فرحتها قعدت تزغرط و تعيط و تحصن و تبوس البنات و نسيت نفسها و قامت حضنتني و قعدت تعيط و انا اطبطب عليها و البنات عيطو معاها و عمتهم بتبارك ليهم و تحس نار خارجه منها … نزلنا للبواب عرفته انهم ولاد اخويا و انا عمهم و انهم اصحاب الشقه خلاص و استلموها مني و تعامله من النهارده معاهم لانهم اصحاب الشقه و وصلت ام البنات و عمتهم و طلعنا بيتهم عرفو ام عمتهم نوا و كان باين عليها انها مضايقه لان كده ام البنات هاتمشي و الفلوس هاتنقطع و مش هاتعرف تزلها تاني و كمان عرفت انهم بقي عندهم شقه كبيره و احسن من شقتهم بكتير و مستوي اعلي و منطقه افضل و عماره مش بيت قديم و كل ده بقي ملكهم خلاص و ام البنات قالت لهم يقعدو معاها الليله يلمو حاجتهم و بكره يجيبو عربيه ينقلو للشقه … انا قلتلها اتصلي بيا هابعت ليكم عربيه نص نقل و عربيه ملاكي من عربيات الشركه لانهم مش هاينقلو عفش طبعا … فعلا كلموني تاني يوم الظهر كده بعت ليهم العربيات اخدتهم و راح معاهم عمة البنات و امها كنوع من اظهار الفرحه ليهم و المباركه و عرفت انهم كانو محروقين منهم و مولعين لأن الشقه ثلاث غرف و حمامين و ريسيبشن كبير و مطبخ امريكاني كبير و عفش جديد كله و لما خلصت شغلي عديت عليهم و اديت ليهم فلوس علشان لو احتاجو حاجه يجيبوها و لما جيت اروح هند قالت هاروح معاك علشان مش معانا هدوم و عايزه اغير و اجيب هدوم ليها و لندي … روحت معايا و لأول مره نبقي وحدنا في البيت و عشنا ليله حلوه مع بعض كلها حب و جنس و قعدنا نتكلم هانعمل ايه لأن امهم هاتقولهم تعالو بقي عيشو معايا و فقلت ليها ممكن نخليها تيجي تعيش معانا … قالت ساعتها هانام في اوضتي و مش هانعرف نعمل حاجه … قلتلها طب و الحل ؟ قالت خليها هناك عادي و نقولها مش هانقدر نسيبك وحدك و خصوصا انك وحدك و مين هايخدمك و خصوصا بعد الي عملته معانا و ممكن نسيب ندي هناك و انا هنا معاك و تبقي ندي تيجي تبات معانا يوم او اتنين في الاسبوع و خلاص … قلتلها و ندي هاتوافق ؟ … قالت ما اعرفش … اتكلمنا شويه عن عمتها و امها و هانعمل ايه معاهم و انها عايزه تكسر عنيها و تاخد حقها و حق اختها و امها منهم … قلتلها خلاص سيبيها للظروف .. تاني يوم اخدت هند معاها شوية هدوم و حاجات ليها و لأختها و وصلتها ليهم و اديتها فيزا فيها مبلغ كويس و قلتلها تخليها معاها علشان لو نزلو يشترو الحاجات الناقصه للشقه و سيبتها و روحت شغلي و هما نزلو يشترو حاجات للشقه و انا اخر النهار عديت عليهم اطمن عليهم لاقيتهم مبسوطين قوي بالشقه و اخدت الفيزا من هند و لسه هاتقول اخدت منها كام قلتلها الرسائل وصلتني .. فسئلت اخدنا كتير ؟ … قلتلها مافيش حاجه تكتر عليكم .. امها كانت واقفه و مبسوطه و قامت بايساني من كتفي و قالت يخليك لينا ….. عمة البنات و امها طلبو مني اوصلهم بيتهم و لما وصلتهم صممت نورا اطلع معاهم و طلعت و قعدت تتشرمط عليا هي و امها المعرصه سابتنا و دخلت اوضتها و نورا قعدت ترغي في اي مواضيع و الي عملته مع بنات اخويا و امهم و ان ماحدش بيعمل كده و قعدت تدلع و بهزر معاها باقولها امك فين سايبانا مش خايفه من الشيطان يلعب بدماغنا .. قالت هايعمل ايه يعني .. قلتلها يعمل كتير … قالت هو فين الكتير ده مش شايفه حاجه .. قمت مقرب منها و بوسنا بعض بوسه طويله بعدها قلتلها امك تخرج تشوفنا … قالت طب تعالي ندخل جوه و اخدتني و دخلنا غرفة نوم و باقولها امك تقول ايه ؟ قالت سيبك من امي مالكش دعوه بيها دلوقتي و قعدنا نبوس و نحضن بعض و نكتها نيكه استعجال كده حتي ما قلعتش حاجه كان اخري اني نزلت البنطلون و البوكسر و هي نامت علي طرف السرير و رفعت رجليها و دخلته فيها بس لما قلعت الاندر كان غرقان عسلها و عايزه تتناك قوي و بصراحه كمان لاني كنت قلقان الاقي امها داخله علينا او تعمل اي حاجه لأني بصراحه ما كنتش مطمن و قلقان خلصت معاها بسرعه ما اخدناش عشر دقائق و كنا خلصنا احنا الاتنين … المهم نكتها و جيبت لبني علي بطنها و لبست و خرجنا لاقيت امها قاعده في الصاله بتبتسم و بتتكلم عادي و تقولي منورنا يا خالد انت مش بتيجي و قاطع بينا … ردت نورا و قالت شكلنا مش عاجبينه يا ماما .. رديت و قلت ازاي ؟ ده انا بحبكم قوي .. ردت امها و قالت مش باين لانك مش بتيجي .. قلتلها معلش الشغل و انا باطمن عليكو دايما من البنات … ردت و قالت و اهو البنات و امهم خلاص سابونا و هاتقطع بينا … قلتلها ما تخافيش و المصروف بتاعكم هايوصل لكم كل اول شهر كالعاده مش هاينقص .. ردت نورا و قالت و انت هاتكفي علي بيتين هنا و هناك و ده غير بيتك انت .. قلتلها كأني متجوز ٣ و ضحكنا و هزرنا و انا خارج نورا قالت لي ده خلاص بقي بيتك الثالث و فيه مراتك و ليها حقوق ما تنساش .. طبعا بتتكلم عن نفسها …. قلتلها و امك ؟ … قالت مالكش دعوه بيها و اديك شوفت احنا في اوضتنا هانكون براحتنا و البيت خلاص فضي و هاروقه و اعمل لينا اوضه لوحدنا و اعمل حسابك بعد بكره تيجي تبات معايا … قلتلها ماشي و قمت مديها فلوس و قلتلها دول علشان تشتري قميص نوم حلو و تدلعي نفسك و تروحي كوافير و تعملي عشا حلو .. قالت بضحكه فيها شرمطه ماشي يا حبيبي و قمنا بايسين بعض و امها قاعده بتتفرج عادي … الفتره دي جالي و لا عشرين تليفون من البنات و انا باكنسل عليهم و اما نزلت كلمت هند لاقيتها بتردح في التليفون علشان مش برد عليهم و ندي اخدت منها التليفون تكمل خناق معايا و عايزين يعرفو ليه مش برد قلتلهم عزموني اشرب شاي و طلعت قعدو يتكلمو معايا و قلت مش هاعرف اكلمكم عندهم … طبعا برضه اتخانقو معايا و قفلنا زعلانين مني و قالو لي لما نشوفك ماشي .. كنت فرحان بغيرتهم و لما روحت و اخر الليل لاقيت تليفون من سحر ام البنات رديت عليها و قعدنا نتكلم ٣ ساعات حبينا فيهم بعض و صارحنا بعض إعجابنا ببعض و انها حاسه ان الدنيا عوضتها بيا و انها سعيده و عشنا جو رومانسي في التليفون و اشواق و غيره و دابت معايا في التليفون لدرجة اني حسيتها بتروح مني و بتجيبهم علي نفسها و بعد المكالمه دي بقينا نكلم بعض في اليوم كذا مره و ماكانش ناقص غير نتقابل وحدنا و في ليله كانت هند بايته في حضني قعدت تكلمني ساعه و فتحت الاسبيكر و هند سمعت كل المكالمه لدرجة ان امها صعبت عليها و قالت لي اقتراح … قالت تعالي بكره خدها كأنكم رايحين تجيبو حاجه و تعالو علي هنا و ابقي كل كام يوم اعمل الموضوع ده لما اكون بايته هناك انا و ندي تعالي خدها بعد الظهر و ابقي وصلها بالليل … قلتلها ماشي بس خليها بعد بكره علشان عندي مشوار مهم … سئلتني مشوار فين ؟ حكيت ليها الي حصل مع عمتها و اني متفق معاها ابات عندها بكره … طبعا اتخانقت معايا علشان خبيت عليها … فقلت ليها مش ده الي انتي عايزاه ثم بصراحه دول ناس مالهمش دخل هايعيشو منين ؟ …. بعد خناقه طويله اتفقنا ما اخبيش عليها حاجه تاني و ان موضوع امها ده يكون يوم الخميس او الجمعه لأني هاكون بايت عند عمتها بكره الاربع … تاني يوم خلصت شغلي و روحت لنورا فتحت ليا كانت حاجه تانيه خالص .. كانت لابسه عباية حلوه دلع و عامله شعرها و مسيباه و حاطه ميكاب و اتغدينا و بعد الغدا امها دخلت اوضتها قمت داخل انا و نورا اوضه و عملنا جنس حلو بس كله كلام وسخ و بلدي زي مثلا نيك كسي الممحون .. و افشخني بزوبرك الجامد …. انا الشرموطه بتاعتك .. احه يا كسمي يا مولعني .. فقلت ليها كسمك تلاقيه مولع امك قالت و مولع كسي .. قلتلها خلاص انيك امك علشان تبرد كسها هي كمان … فقالت لو ليك في الكبار نيكها يا حبيبي … كل ده بنقوله و انا بانيكها يعني كلام جنس لكن الواضح انه ماكانش كلام جنس لان نورا بعد ما خلصنا سئلتني بجد نفسي انيك امها ؟ .. فقلت ليها سنها ده اسمع انها بتكون فاجره في السرير …. ضحكت و قالت جرب و شوف .. سئلتها طب هي امك توافق ؟ قالت هي تطول واحد زيك ينيكها بكسمها .. دي هاتفرح و انا هاظبطهالك … سئلتها عن معاملتها دي و انها بتعرص عادي .. قالت هاقولك بس يفضل سر بينا … قلتلها قولي .. قالت امي اصغر من ابويا بكتير و هي حاليا مش عجوزه علي فكره دي في بداية الخمسينات و لما ابويا تعب و بقي مالوش في النسوان خلاص شوفتها مع صاحبه كان بيزوره و هو عيان … و كنت غضبانه من جوزي في اول جوازي منه و نايمه صحيت و خرجت من الاوضه لاقيت صاحب ابويا زانق امي جنب الباب و نازلين بوس في بعض من ساعتها و انا كاسره عينها و هي تعشق الفلوس بارمي ليها قرشين و خلاص … قلتلها شكلك مش بتحبيها .. قالت ماحدش بيحبها و لو ليك مزاج منها مش هاتقولك لأ حبيبي … فسئلتها و انتي مش هاتضايقي ؟ … قالت و اضايق من ايه ؟ كل واحد حر … فسئلتها هل ليها علاقات … قالت بعد الي حصلي في طلاقي حرمت اعرف حد … فسئلتها عن جارها الي جوزها فضحها معاه … قالت حبيته و قالي اطلق و يتجوزني علي مراته لأنه هو كمان بيحبني و لما حصل الطلاق طلع كان بيتسلي … سئلتها كنتي بتاخدي منه فلوس ؟ قالت كان هو بيديني علشان اديهم لأمي علشان تقول اني عندها و اسيب العيال عندها لما بقابله … سئلتها نامت معاه ؟ … قالت مرتين في بيت امه لما سافرت هي و ابوه بلدهم لأن ماكانش فيه مكان يتقابلو فيه و اتقابلو كام مره كانت بتكون في كافيه في كافيه … فهمت ان الموضوع مش شرمطه و خلاص ده كان معشمها بالجواز و داخل ليها من سكة الحب و الغرام .. حبيت اروح الحمام خرجت لابس البوكسر بس و عامل حسابي ان امها في اوضتها لاقيتها قاعده بتتفرج علي التليفزيون و لما اتكسفت قالت لي تعالي حبيبي خد راحتك انت مش غريب و دخلت الحمام و خرجت علي غرفة النوم باحكي لنورا قالت عادي سيبك منها اعتبرها مش موجوده و قضيت ليله مع نورا نيك و دلع وانبساط مع واحده فاجره في الكلام و الاحساس الي يهيج قوي و يمتع و الصبح نزلت علي شغلي كلمتني هند لما صحيت و حكيت ليها الي حصل كله و اتفقنا اخلص و اعدي عليهم اتغدي معاهم و بكره يبقي موضوع امها … روحت ليهم فتحت لي ندي و هي زعلانه مني و بتكلمني بضيق سئلتها مالك ؟ قالت اسئل نفسك … قلتلها طب ما تقولي انتي … قالت مش واخد بالك انك كل يوم اما مع هند او مع نورا و بكره مع امي و انا و لا علي بالك خالص كأني مش موجوده … قلتلها انتي وحشاني قوي بس اعمل ايه ؟ قالت بسيطه اجي معاك الليله انا و هند و بكره تعالي لماما هنا … بصراحه لاقيتها فكره حلوه قلتها لهند و عجبتها و قمت براحه كده واخد امهم علي جنب و قلتلها هاخد البنات تبات عندي يومين و انا اجيلها الصبح هنا نقعد براحتنا اليومين دول … رحبت و فرحت انها هاتكون وحدها و نكون براحتنا … و فعلا اخدت البنات و روحت بالليل بعد ما قعدنا شويه بعد الغدا ……
نلتقي في الجزء القادم … منتظر رأيكم و دعمكم علشان اكمل


