قصص سكس – وجدت نفسي في عالم المراهقين – قصص سكس محارم مصري

لقد وجدت نفسي في عالم مليئ بالمراهقين الذكور لديهم أجساد نحيلة ممشوقة
لين : مرحبا يا سيدي هل انت بخير
عندما فتحت عيني وجدت امامي ولدا صغيرا أول شيئ رأيته هو فخذاه كانو ناصعي البياض و يلمعان لأنه كان يرتدي شورت قصير وقميص يظهر صرته
أنا : أين انا؟ من انت
لين : أنا لين و انت الان في منزلي لقد وجدتك مرميا في إحدى الطرق المؤدية للغابة
أنا : اي غابة مدينتنا ليس فيها غابة
لين : انت في عالم أخر
انا : ماذا تقصد ماذا تعني بعالم أخر
لين : لقد انتقلت لعالمنا و انت الان في منزلنا
شرح لين كل القصة و ماذا حدث لي
و أنا مركز في جسده كان يثيرني
لين : ماهذا
نظر لين إلى قضيبي و كان منتصبا بشدة
أنا : لماذا أنا عاري
لين : لأنني كنت انظفك
وامسك لين بقضيبي و صار يتحسسه
انا : ماذا تفعل توقف
لين : لقد نظفت كل جسدك و لم يتبقى سوى هذا الجزء
و كان مركزا مع قضيبي و هو ينظفه
لين : ان قضيبك ضخم جدا هل كل الرجال في عالمك لديهم قضيب كهذا
انا : ليس الكل لكن لماذا تسأل
لين : هذا لأن قضيبي أصغر من قضيبك بكثير
انا : هذا لأنك لم تبلغ
لين صار يتحسس قضيبي و يدعكه و يلعب بخصيتي
لين : إنه ينبض
أنا : توقف و إلا سأقذف توقف قبل فوات الأوان
لم يستجب لي وصار يدعك قضيبي حتى قذفت على وجهه
لين : آآآآآه ماهذا إنه لزج دخل قليل منه إلى فمي
و لعقه بلسانه امممممم إنه لاذع لكنه طيب
أنا : هذا هو المني انت ايضا تستطيع فعل ذلك
لين : حقا ولمعت عيناه وصار يترجاني لكي أعلمه كيف
جائت في ذهني أفكار جهنمية مثل أنني ساضاجعه و الكثير من الخيارات المنحرفة
أنا : أفعل بقضيبك مثل ما كنت تفعل بقضيبي
لين : كيف ؟ اخرج لين قضيبه و امسكه
كان قضيب لين صغيرا و ورديا
أنا : حرك يدك على قضيبك و استعمل بعض اللعاب
لين : آآآآآه هكذا إنه شعور غريب ارجوك لا تنظر الي
أنا : لما لا انت ايضا نظرت حتى انك لمس قضيبي
ضل يدعك قضيبه لمدة ليست بقليلة لكنه لم يقذف
لين : أنا أفعل ذلك لمدة لكنه لا يخرج ذلك السائل
أنا : اظن انك لم تبلغ بعد
شعر لين بخيبة امل كبيرة
و جاءت في رأسي فكرة
لين : ارجوك أفعل شيئا اريد ان اقذف
انا : هناك طريقة أظن أن هناك طريقة
لين : حقا ؟ ارجوك أخبرني
أنا : استدر
استدار لين بدون اي اعتراض و هنا رأيت مؤخرته الجميلة كنت أتأملها
لين : هيا اسرع ارجوك اريد ان اقذف
امسكت بفلقتي مؤخرته و عصرتهما و فتحتها حتى ظهر شرجه و كان ورديا
لين : آآآآآه ماذا تفعل
أنا : اششش لا تتوقف عن اللعب بقضيبك
لين : حسننا
و أدخلت اصبعي في شرجه كان ضيقا جدا وهو يصرخ و صرت ادعكه
أنا :هل انت تتألم
لين : لا لكنه يجعل جسدي يرتعش كأن الكهرباء تجري بكل جسدي
أنا : هذه الطريقة تسمى بإثارة البروستات
لين : نعم أشعر برعشة في كل جسدي
وكان يلعب بقضيبه الصغير بقوة حتى قذف و صار يرتعش بقوة حتى انهارت ساقيه و جلس بحضني كأنني كرسي
ونظر للخلف كي يرى وجهي وصار قضيبي بين ساقيه و نظر للفرق بين قضيبي و قضيبه
أنا : مبارك لك لقد قذفت لأول مرة
لين : نعم انه شعور رائع
و كان يسند ضهره على صدري و يحك مؤخرته على حوضي دون أن يدرك إنه يثيرني
أنا : لا تخبر احد اننا فعلنا ذلك و لا تفعل ذلك مع أي أحد لا تثق به
لين : نعم هذا سرنا الصغير
بعد عدت ايام كنت جالس في منزل لين في غرفة نومي جاء لين و كان متحمسا
لين : تعال الى غرفتي
أنا : لماذا

لين : عندي مفاجأة لك
انا : ماهي هذه المفاجئة
لين : لن تبقى مفاجأة أن اخبرتك
عرفت اننا سنفعل شيئا منحرفا و كنت اخطط هذه المرة لمظاجعته
وصلت للغرفة نوم رين وكانت جميلة و مؤثثة للوهلة الأولى تظن أنها لفتاة
و الصدمة كان هناك صبيان جميلان و يرتديان ملابس نفس تصميم لين لكنها مختلفة قليلا
انقض علي أحد الصبيين
جاي : هل انت هو الرجل الذي جاء من عالم أخر
أنا : نعم تشرفت بمعرفتك
جاي : سمعت ان قضيبك ضخم و انك جعلت لين يشعر بالمتعة
كان يتحدث بسرعة و بدون خجل
نظرت إلى لين و كان في عينيه نظرت اسف لأنه لم يحفظ السر
لين : انهم أعز أصدقائي لم أستطع أن اخبئ عنهم
انا : لا داعي للاعتذار
جاي : لندخل في صلب الموضوع اريد ان نشعر بما شعر به لين لأنه كان يتحدث بثقة عن الذي حصل له و كان يشعر بالمتعة و هو يشرح لنا
انا : امسكت بمؤخرة جاي و عصرتها
جاي : اييي ماذا تفعل
أنا : الا تريد أن تشعر بما شعر به لين و أدخلت يدي و لمست فتحته
جاي : آآآآآه أن اصبعك آآآآآه ارجوك المزيد
انا : انزع ملابسك و نام على السرير و انتم أيضا نام الثلاثة على سرير لين و كان جاي الوحيد الذي نزع ملابسه لأنني من أمره بذلك أمرتهم برفع مؤخراتهم
أخرجت قضيبي و وضعته على فتحته
جاي : ماذا تفعل ؟ ماهذا الشيئ الضخم
أنا : إنه قضيبي شعرت انك تغار من لين لهذا قررت أن أفعل معك شيئا جديدا و قضيبي سيجعلك أكثر إثارة لأنه أكبر من اصبعي
ضغطت بقضيبي على فتحته و الجميع ينظر لمشهد قضيبي و هو يدخل شرج جاي و أن دورهم هو القادم
جاي : آآآآآه ايييييي إنه يؤلم
انا : لأن شرجك ضيق
جاي : بل لأن قضيبك ضخم
بينما ادخل قضيبي في مؤخرت جاي أنزلت سروال الصبي الاخر و ضعت اصبعي في شرجه
بيير : آآآآآه أن شعور لذيذ
كان بيير يبدو عليه أن شخصية خجولة وصامتة و لكن بمجرد أن وضعة اصبعي في شرجه صار وجهه منحرف
و كانت يدي الأخرى في شرج لين
قذفو جميعا و صاروا منهكين و أنا مازلت اضاجع جاي و عندما اقتربت من القذف أخرجت قضيبي و قذفت عليهم جميعا و هم نائمين بجانب بعض
نمت على ظهري وطلبت من لين أن ينظف قضيبي بلسانه صار يلعق قضيبي وينظر الي بحزن

انا : لماذا انت حزين
لين : هذا لأنك أدخلت قضيبك بجاي فقط
انا : هذا فقط إذن بسيط سأعطيك مكافأة إذا استطعت أن تدخل كل قضيبي بفمك
فتح لين مباشرة و صار يبتلع قضيبي و لكن لم يستطع إدخاله كله
امسك لين بيدي و وضعها على رأسه ونظر إلي و قضيبي بفمه فهمت انه يريد ان استعمل يدي
و ضغطت رأسه أكثر على حتى صار قضيبي يلامس حلقه وهو يختنق قذفت بحلقه
نام على ظهره و فمه مليئ بمنيي كأنه يغرق
انا : لقد نجحت سأعطيك مكافأتك
نمت أن على ظهري و طلبت منه أن يركب قضيبي
ركب لين قضيبي و امسكه قبل أن يضعه عند فتحته
لين : هل سيدخل اخاف ان يؤلمني
و قربه عند فتحته و كان ينزل ببطئ لم احتمل الأمر فتحركت بجسدي لفوق و أدخلت قضيبي كله دفعة واحدة وصرخ صرخة مدوية
لين : اااااا آآآآآه آآآآآه اييي لماذا
انا : هكذا ستشعر بمتعة أفضل
لين :صراحة معك حق إنه ألم جميل
و صار قضيبي يضرب جدار بطنه
لين : وهو يتحسس بروز بطنه بسبب زبي انظر أن قضيب بارز
و بدأ يتحرك اسرع فأسرع و صوت ضرباتها يملأ الغرفة
أنا : سأقذف بشرجك
لين : أفعل ذلك
وقذفت في شرج لين حمولة ضخمة حتى إنه يخرج من فتحته
نام لين بجانب جاي و نظر اليه متفاخرا انظر لقد قذف بداخلي و استوعبت قضيبي بحلقه
نظرا جاي إلى بيير و سئله
جاي : بقي دورك
بيير : لا أريد ذلك إنه ضخم سيؤلمني
امسك جاي و لين بيير و ثبتاه على السرير و ضاجعته حتى اغمي علي
يتبع
حسابي للانستغرام 822b4deb26