Uncategorized

متسلسلة – عامية – واقعية – الولد هينيك امه و خالته – أفلام سكس مصري محارم جديد


خالتي أصغر من أمي بسنتين توفى زوجها في حادث وأتت للعيش معي أنا وأمي المطلقه من ابي منذ أربع سنين مضت اول 6 شهور بشكل طبيعي ولكن بعدها بدأت الامور تأخذ منحنى آخر حيث بدأ أحتياج خالتي للجنس يزيد ويظهر على ملامحها ومزاجها الذي أصبح متعكر جدا لم أفهم حينها السبب إلى أن خرجت من غرفتي في أحد الايام وسمعت أمي تتكلم مع خالتي فأخذني الفضول لأستراق السمع وسمعت أمي تقول لها لا عليك فتره وستمضي هذا أنا منذ أربع سنين لم أذق طعم الزب أبدا وكما تشاهدين بدأت أعتاد على ذلك سكس مع خالته فقالت خالتي أنا لست مثلك زوجي كان فحل وكان لا يتركني وينام إلا بعد أني ينزل بداخل يأربع مرات وأعتدت على ذلك وأصبحت أشتاق له الأن أريد ذلك وأعلم أنه سيسامحني لو فعلت ذلك وجعلت غيره يعاشرني لأنه كان يعلم مدى شهوتي ومحنتي وشيقي فقالت أمي لها أرجوك نحن لا نريد الفضائح وأنا بالذات لي سمعتي فأرجوا أن تحترمي هذا ما دمتي في منزلي فقالت خالتي ارجوكي داعبيني أنا أحتاج لذلك فبدأ قضيبي بالأنتصاب لسماع هذا الحوار الحار فقالت أمي أرجوكي لا تجعلينا ننسى من أنفسنا فقالت خالتي أنتي محرومه من سنين وأنا لا أستطيع الصبر اكثر داعبيني وإلا سآتي بالفضائح لمنزلك فهب الصمت فجأه وسمعت تأوهات خالتي وأقتربت أكثر لأسمع أصوت تبويس لم أحتمل هذا الشعور فأفرغت ما في قضيبي على باب الغرفه فتمالكني شعور بالأشباع فتركتهم وذهبت للحمام وأغتسلت وعدت لغرفتي لكن سرعان ما عادت لي شهودتي وخرجت لأجد أصوات آآآآآآآآهههه وآآآآآآآآهههه كان صراخهم عالي جدا مما جعل قضيبي ينفخ داخل سروالي فورا فأخرجته وبدأت أفركه وأحلبه على نغمات آهآتتهمم ويتمالكني تردد بالدخول عليهم ومشاركتهم لكن

43257892_005_f80a.jpg

لم أستطع فعل ذلك لأني عرفت بأنهم سيغضبون مني فأكملت حلبي لقضيبي إلا أنا خرجت مني آهههآآآت وأفرغت حليبي على الباب مرة أخرى وذهبت لأغتسل وعدت لغرفتي ونمت فورا وفي اليوم التالي أتت أمي لغرفتي لتوقضني للفطور وأجتمعنا على السفره وكانت ملامحهم مرتسمه بالسعاده كانوا يظحكون ومزاج خالتي كان معتدل بشكل ملحوظ وكانت تمازحني وتمازح أمي إلى أن أرسلوني لقضاء بعض الحاجيات فجلبتها وعدت للمنزل وكالمعتاد دخلت غرفتي وفتحت الكمبيوتر وبدأت تصفح المواقع الجنسيه وأنتفخ قضيبي داخل ملابسي ولم أستطع تحمله فأردت أن أخرجه لأرتاح من الزحام داخل بنطالي فأخرجته ونسيت أني باب غرفتي لم أقفله بالمفتاح وأعجبني فلم لفحل ينيك بنتين فحلبت قضيبي إلى أن وصلت لقمة شهوتي وحين بدأت بأنزال حليبي فتحت الباب خالتي ورأت قضيبي في يدي وحليبي يتطاير فالهوا وبعد أن أفرغت كل ما بداخله وعاد لي صوابي ألتفت لأجد خالتي في ذهول واقفه تنظر لقضيبي فوقفت وأعطيتها ظهري لأداري قضيبي فسمعت الباب أغلق فعرفت أنها خرجت فرفعت بنطالي وذهبت لسريري وجلست عليه وبدأت أفكر في ما حصل وأنا متشتت وخائف ومحرج لم أكن أريد أن تراني خالتي بهذا المنظر فبقيت لدقائق وخرجت للحمام وأنا قلق من أن تشاهدني فوجدتها جالسه فالصاله فأصبت بالحرج منها فذهبت للحمام وأنا راسي للأرض وبعد أن نظغت قضيبي خرجت لأجدها تنظر لي بنظره غريبه جدا فلم أنظر لها ودخلت غرفتي وأغلقت الباب إلى أن أتى وقت الغداء فطرقت الباب أمي وحينما أجتمعنا كان الصمت يعم علينا وكلنا ناكل بصمت وأمي مستغربه من خالتي وانا محرج تماما منها فلم أكل غير لقمتين وعدت لغرفتي وأغلقت الباب ولم أخرج إلى أن أتى الليل وحينما خرجت للحمام سمعت نفس اصوات ليلة البارحه كانت أمي وخالتي يتساحقون فتركتهم وعدت لغرفتي وأكملت نومي

43257892_007_c8d2.jpg

وفاليوم التالي بعد أن أفطرنا ودخلت غرفتي وأقفلت الباب أتت خالتي وطرقت الباب وفتحت لها ودخلت وأغلقته خلفها وقالت لي أعلم بأنك محرج مني لكن تأكد أني لا أريدك أن تكون هكذا فأنا لا اريد أن أتسبب لك بالعزله أتمنى أن التعامل بينا كصديق وصديقه لا اريد هذه الحواجز تاثر بيننا لم المواقف ستكثر مع الأيام ولا أريدك هكذا فقلت لها نعم يا خالتي أنا محرج جدا منك لم أكن أريدك أن تشاهديني بهذا المنظر قالت هل تعلم بأن هذا المنظر أمتعني كثيرا فمنذ وفاة زوجي وأنا أعيش في كبت جنسي فقلت لها وأنا مبتسم كان هذا قبل ست شهور لكن الآن أمي تمتعك قليلا ففتحت عيناها وقالت ماذا تقول وكيف علمت بهذا هل أخبرتك أمك قلت لها لا يحتاج الأمر أن يخبرني أحد فأصواتكم كل ليله تخبر البيت بأكمله فبدأت ملامح الحرج على وجهها وقلت لها لا عليك يا خالتي لقد سمعت كل الحديث الذي دار بينكم وحاجتك للجنس وأن زوجك كان يملأ فرجك أربع مرات وأنا لا ألومكم فأنا متطمن وراضي تماما لأنك لا تفعلين هذا خارج المنزل ومع الرجال فسألتي هل افهم أنك لا تنظر لنا بنظره أستحقار قلت لها لا فأمي مثلك تحتاج للجنس وطمئنتموني حين فعلتوا هذا بينكم ولم تلجئوا للرجال خارج المنزل وجلب الفضائح وتشويه السمعه فضربتي على خدي وقالت ولماذا لم يكن يظهر ذلك عليك كنت تعلم منذ أيام ولم نلحظ ذلك فصارحتها بأني كنت أقف خلف الباب وأحلب قصص سكس قضيبي عليهم فسألتني هل كنت تستمع قلت لها كثيرا وكم تمنيت لو أكون معكم فقالت خالتي حسنا أريني ما كنت تشاهده أمس وأريد أن أراك تحلب قضيبك أمامي فقلت حسنا فوقنا وأتجهت أنا للكمبيوتر وخالتي أتجهت للباب تغلقه وعندها أخترت نفس الفلم وأعدته من البدايه وبدأ من جديد وكانا الفتاتين يلتهمون زب الفحل فبدا قضيبي بالأنتفاخ وقالت خالتي أخرجه فأخرجته وأنا أبتسم فعندما شاهدته تنهدت وبدأت أحلبه أمامها وقضيبي في غاية الأنتصاب فأزاحت عن قدميها وتمددت على السرير وبدأت تداعب كسها وهي تشاهدني وأنا أحلب قضيبي فبدأت أتأوه أنا وأقتربت من أفراغ حليبي فأتت خالتي وأبتلعت قضيبي بالكامل داخل فمها وتأووهت آآآآآآآآآآآآه وأفرغت حليبي داخل فمها وهي

43257892_009_369b.jpg

تبلعه كالشراميط وتتلذذ به ولم تبقي منه قطره فلم أحتاج لأذهب للحمام لأنظفه قامت بذلك خالتي فوقفت وفي عينها نظره رضاء تام وقالت اليوم ستكون ثالثنا فقلت في تردد كيف قالت لا عليك أنتظر موعدنا كالمعتاد فالليل قلت حسنا فخرجت وأستمر اليوم إلى أن أتى الليل فأتت خالتي الغرفه وقالت حين تسمع صراخنا كن واقف خلف الباب بدون ملابسك واترك الباقي علي قلت حاظر وحين دخلوا بدأت في خلع ملابسي وبدأ صراخهم بالأشتعال وكان صراخ أمي عالي جدا ففهمت أن خالتي هي من تداعبها فأزداد صراخ أمي على قصص محارم غير المعتاد وكنت اسمع خالتي تقول هل تريدين زب يدخل في كسك وأمي تصيح نعم أحتاج لقضيب يملأ كسي ويعوضني عن سنين الحرمان فتقول خالتي سنشبع اليوم من النيك فوقفت وأتت إلى الباب وفتحته وكنت أنا واقف بلا ملابس فسحبتني من يدي ودفعتني فوق أمي فأرتطم قضيبي في كسها فتأوهت وقالت ماذا تفعلين فحاولت الوقوف فدفعتني خالتي مرة أخرى فأرتطم قضيبي وأنزلق داخل كس فأمي فلم تتمالك شهوتها فحضنتني ولم أتمالك نفسي أيضا فبدأت أدفع قضيبي للأخر في كس أمي وهي تتأوه آآآآآآآآآآههههه وأنا أتمتع وأتأوووه معها وخالتي تضع كسها على فم أمي وتفركههه وتصيح آآآآآآهههه جميييل فأوضعت راسها بين قضيبي وكس أمي فتسحب قضيبي وتبتلعه وتعيد

43257892_011_2d00.jpg

لكس أمي وأمي تتأوه آهآت مخنوقه كانت خالتي تخنقها بكسها وتفكره في وجهها إلى أن وقفت ونامت على صدر أمي بظهرها فأصبح كس أمي وخالتي أمامي فأصبحت أدخله في كس خالتي واخرجه لأضعه في كس أمي وكان الصراخ يدي فالغرفه إلى أن أعتلى فجأه بزياده آآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآه جمييييل أمتتعنا وخالتي تقول ذلك بشرمطه وتقول أمتع كسي المحروم أزني في كس أمك المحروم أمتعنا آآآآآآآهههههههه وأفرغنا جميعآ مع بعض وارتميت فوقهم وهم يحتضنوني فأرتحنا قليلا وعدنا ذلك مرتين وكل يوم أفعل ذلك بهم وفي كل وقت أجدهم يتساحقون يثيرني منظرهم فأنيكهم.

43257892_013_507c.jpg



Source link

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى