مكتملة – لينا وفطيرة الكريز – أفلام سكس مصري محارم جديد

(سرد درامي وجنسى موسّع)
كانت المدينة الصغيرة تتنفّس هواءً صيفياً دافئاً، يحمل رائحة الياسمين من حدائق الجيران. في بيت صديقهم المشترك، أُقيمت حفلة عيد ميلاد بسيطة، لكنها كانت كافية لتغيّر حياة اثنين إلى الأبد. الموسيقى الهادئة تملأ الغرفة، والأضواء الخافتة ترقص على وجوه الضيوف.
لينا كانت تقف بجانب طاولة المشروبات، ترتدي فستاناً أسود قصيراً يعانق جسدها الفتيّ النحيل، يكشف عن ساقيها الطويلتين الناعمتين، ويبرز منحنيات صدرها المتواضع لكنه المشدود. شعرها الأسود الطويل يتدفّق على كتفيها كشلال حريري، وعيناها الخضراوان تضيئان كجوهرتين في الضوء الخافت. كانت في الثامنة عشرة، طالبة جامعية جديدة، تحمل في قلبها براءة الفتاة التي لم تُمس بعد، لكن جسدها يحمل وعدًا بالأنوثة الكاملة.
أحمد دخل الغرفة متأخراً، يرتدي قميصاً أبيض مفتوح الأزرار العلوية، يكشف عن صدره العريض المشدود، وبنطال جينز يعانق فخذيه القويين. كان في الخامسة والعشرين، مهندساً ناجحاً، يحمل في عينيه نظرة الرجل الذي يعرف ما يريد. ابتسامته كانت سلاحه الأقوى – ابتسامة تجمع بين الثقة واللطف، تجعل القلوب تذوب قبل أن تلمسها يد.
عندما التقت عيونهما لأول مرة، توقّف الزمن. لم يكن هناك صوت، لا موسيقى، لا ضحكات. فقط نبضان يخفقان في صمت. اقترب أحمد منها ببطء، كأنّه يسير في حلم. “مرحباً، أنتِ… لينا، صحيح؟” صوته عميق، دافئ، يحمل نبرة تجعل الجسد يرتعش. “نعم… وأنت أحمد، صديق علي؟” ردّت بصوت خجول، لكن عينيها لم تفارقا عينيه.
تبادلا الأحاديث عن الدراسة، عن العمل، عن الأحلام. لكن الكلمات كانت مجرّد غطاء. أيديهما تلامستا “بالصدفة” عندما أخذ كأساً من يدها. أصابعه تلامس أصابعها، وكأن شرارة كهربائية انتقلت بينهما. شعرت لينا بحرارة تنتشر في جسدها، من أطراف أصابعها إلى أسفل بطنها. أحمد، من جهته، شعر بزبه يتحرّك داخل بنطاله، يشتدّ مع كل ابتسامة منها.
بعد أسابيع قليلة، أصبحا لا يفترقان. كانا يقضيان الليالي في شقة أحمد الصغيرة، التي تحولت إلى عشّ حب.
الليلة الأولى التي غيّرت كل شيء: كانا على السرير، الغرفة مضاءة بضوء خافت من مصباح جانبي. لينا ترتدي قميص نوم حريري أحمر قصير، يكشف عن فخذيها، وعن انتفاخ ثدييها تحت القماش الرقيق. أحمد يقترب منها ببطء، يقبل شفتيها بلطف أولاً، ثم بعمق، لسانه يتسلّل إلى فمها، يدور حول لسانها، يمتصّه بشهوة.
يداه تتجولان على جسدها: يمسك ثدييها من فوق القميص، يعصرهما بلطف، يدور بإبهامه حول حلماتها المنتصبة. لينا تتأوه في فمه، جسدها يرتعش. ينزع القميص ببطء، يكشف عن ثدييها الورديين، الحلمتين المنتصبتين كحبتي فراولة. ينحني، يمصّ حلمة واحدة بقوة، يعضّها بخفة، بينما يده الأخرى تعبث بالثانية.
“آه… أحمد…” تتأوه لينا، ظهرها يتقوس.
ينزل بفمه إلى بطنها، يقبل سرّتها، يلعقها بلغة مبللة. ثم يصل إلى كسها – كس صغير، نظيف، وردي، خالٍ من الشعر إلا خطّاً رفيعاً. يفصل شفرتيها بأصابعه، يرى عصارتها تلمع. يدفن لسانه داخلها، يلعق ببطء، يمصّ البظر، يدور حوله بسرعة. لينا تصرخ، تمسك رأسه، تدفع وجهه أكثر داخلها.
“أحمد… أريدك… داخلي…”
يخلع بنطاله، زبه منتصب، طويل، غليظ، رأسه أحمر منتفخ. يضعه على مدخل كسها، يدفع ببطء. لينا عذراء، لكنها مبللة بما يكفي. يدخل سنتيمتراً سنتيمتراً، يشعر بضيقها يعانقه. تصرخ من الألم والمتعة معاً. يتوقف، يقبلها، يهمس: “هشش… استرخي حبيبتي…” ثم يدفع بقوة، يكسر غشاءها. دم خفيف يسيل، لكنها لا تهتم. تبدأ تتحرك تحته، فخذاها يعانقان خصره.
ينيكها ببطء أولاً، ثم بسرعة، زبه يدخل ويخرج، يصطدم بأعماقها. لينا تصرخ، أظافرها تخدش ظهره، جسدها يرتعش في نشوة أولى. يقذف داخلها، سائله الحار يملأها، يسيل على فخذيها. ينامان متعانقين، عرقانين، سعيدين.
الأشهر الأولى – الجنس اليومي: أصبح الجنس بينهما يومياً، في كل مكان: على الأريكة، في المطبخ، في الحمام تحت الماء الساخن. أحمد يحب أن ينيكها من الخلف، يمسك خصرها، يضرب مؤخرتها بخفة، يدخل زبه بعمق. لينا تتعلم، تصبح أكثر جرأة: تركع أمامه، تمصّ زبه بفمها الصغير، تلعق رأسه، تمصّ الخصيتين، تبتلع سائله عندما يقذف في فمها.
الدورة الشهرية الأولى – الرفض الأولي: بعد شهرين من علاقتهما، كانا في شقة أحمد. ليلة هادئة، أفلام، عشاء، ثم السرير. أحمد يحتضنها من الخلف، زبه يضغط على مؤخرتها، يداعب ثدييها. لينا تشعر فجأة بتدفق دافئ بين فخذيها. تتجمد.
“أحمد… توقف… جاءتني الدورة.” صوتها خجول، مرتجف.
يبتسم أحمد، عيناه تلمعان بشهوة غريبة. يقلبها نحوه، يقبل عنقها، يدخل يده تحت قميصها، يلمس كسها. أصابعه تلامس الفوطة، ثم الدم الدافئ. “ولماذا نتوقف؟ أريدك الآن… أكثر من أي وقت.”
لينا تدفعه بقوة، تجلس على السرير، غاضبة: “مستحيل! هذا قذر! مقزز! الدم… الرائحة… لا أستطيع!”
أحمد يحاول تهدئتها: “حبيبتي، الدم جزء منكِ. جسدك الآن أكثر حساسية، أكثر دفئاً. دعيني أريكِ…” يحاول تقبيل فخذها، لكنها تقوم، ترتدي روبها، تذهب إلى الحمام. تغلق الباب، تبكي قليلاً من الخجل والغضب.
أحمد يبقى على السرير، زبه لا يزال منتصباً، يفكر فيها: في كسها الدافئ، في الدم الذي يتدفق، في فكرة أن ينيكها وهي تنزف. يمارس العادة السرية تلك الليلة، يتخيلها تحت الدم، تصرخ من النشوة.
لينا تنام في الغرفة الأخرى، تشعر بالذنب، لكنها مصمّمة: “لن أسمح بذلك أبداً.”
لكن في أعماقها، بذرة فضول بدأت تنمو.
(نهاية الفصل الأول – يتبعه شهور من الرفض، ثم الإقناع، ثم الاستمتاع الأبدي)
الفصل الثاني: الشهور الأولى من الرفض
(سرد روائي وجنسى موسّع، طويل، درامي)
استمرت علاقتهما كالنار التي لا تنطفئ. كانا يعيشان في عالم خاص بهما، مليء بالقبلات المسروقة في السيارة، بالأنفاس المتسارعة في المصعد، بالليالي التي لا تنتهي على سرير أحمد الذي أصبح شاهدًا على كل لحظة شغف. لينا، الآن في التاسعة عشرة، ازدادت جمالاً: جسدها أكثر امتلاءً، ثدياها أكبر قليلاً، مؤخرتها أكثر استدارة، وكسها – ذلك الكس الوردي الضيّق – أصبح يعرف زب أحمد كما يعرف يديه.
كل يوم تقريبًا كانا يمارسان الجنس. في الصباح قبل الجامعة، يوقظها أحمد بلسانه بين فخذيها، يلعقها حتى تصرخ وهي نائمة نصف نوم. في المساء، تعود لينا من الدراسة، تجده ينتظرها عاريًا على الأريكة، زبه منتصب كالعمود، فتركع أمامه، تمصّه بفمها الصغير، تبتلع رأسه، تلعق الوريد المنتفخ، حتى يقذف في حلقها وهي تشرب كل قطرة.
لكن كل شهر، في الأيام الخمسة تلك، كان هناك جدار. جدار من الدم، من الخوف، من الاشمئزاز.
الشهر الثاني – العشاء الرومانسي والرفض اللطيف
كان يوم الجمعة. أحمد أعدّ عشاءً فاخرًا: شموع، ورود حمراء، شرائح لحم مشوية، ونبيذ أحمر. لينا عادت من الجامعة متعبة، لكنها ابتسمت عندما رأت الطاولة. ارتدت فستانًا أحمر قصيرًا، يكشف عن فخذيها، ولا ترتدي تحتها سوى كيلوت أسود رقيق.
جلسا يأكلان، يضحكان، يتبادلان القبلات. أحمد يضع يده على فخذها تحت الطاولة، يداعبه بلطف، يصعد ببطء. لينا تضحك: “أحمد… انتظر…” لكنها لا تمنعه. يصل إلى كيلوتها، يلمسها من فوق القماش، يشعر بأنها مبللة… لكن ليس كالعادة. هناك رطوبة مختلفة، أكثر كثافة، دافئة، لزجة.
لينا تتجمد. “أحمد… جاءتني الدورة اليوم.”
يبتسم، عيناه تلمعان كالذئب الجائع. يقترب منها، يقبل عنقها، يهمس في أذنها بصوت عميق: “حبيبتي… الدم لا يغير شيئًا. بالعكس… جسدك الآن أكثر حساسية. ثدياكِ أكبر، حلماتكِ أكثر انتصابًا، كسكِ أكثر دفئًا… أكثر رطوبة. دعيني أريكِ متعة لم تعرفيها من قبل.”
يحاول رفع فستانها، لكن لينا تمسك يده، تضغط عليها بقوة. “لا، أحمد. أنا متعبة، بطني يؤلمني، أشعر بالانتفاخ… وفوق ذلك، الدم… قذر. لا أستطيع.”
يحاول مرة أخرى، يقبل شفتيها، يدخل لسانه، يعصر ثدييها من فوق الفستان. لينا تتأوه رغمًا عنها – هرمونات الدورة تجعل جسدها أكثر استجابة – لكنها تدفعه. “كفى! قلت لا!”
تقوم، تذهب إلى الحمام، تغلق الباب. أحمد يبقى جالسًا، زبه منتصب تحت الطاولة، ينبض. يتخيلها: كسها مفتوح، الدم يتدفق، يدخل زبه داخلها، الدم يلطّخ فخذيه، ينزلق بسهولة… يذهب إلى الحمام الآخر، يمارس العادة السرية، يقذف على المغسلة وهو يهمس اسمها.
الشهر الثالث – السرير والإصرار الجنسي
الآن، لينا أكثر خبرة. أصبحت تمصّ زب أحمد كالمحترفة، تلعب بالخصيتين، تدخله في حلقها حتى تختنق قليلاً. أحمد ينيكها في كل وضعية: على بطنها، من الخلف، وهي راكبة فوقه، ثدياها يتأرجحان في وجهه.
لكن في اليوم الثاني من الدورة، كانا على السرير. لينا ترتدي فوطة صحية، قميص نوم قصير، وكيلوت أبيض ملطخ بالدم. أحمد عاري تمامًا، زبه منتصب، يقترب منها كالوحش.
يبدأ يقبلها، يداعب ثدييها. لينا تتأوه، لكنها تقول: “أحمد… لا اليوم.”
يبتسم، ينزل بفمه إلى بطنها، يقبل سرتها، ثم يصل إلى الكيلوت. يحاول نزعه بلطف. لينا تمسك يده: “توقف!”
لكنه لا يتوقف. يقول بصوت خشن: “تخيّلي، حبيبتي… كسكِ الآن مليء بالدم الدافئ. زبي سيدخل بسهولة، الدم سيكون زيوتًا طبيعية. الاحتكاك سيكون أقوى، النشوة أعمق. سأنيككِ حتى تنسين اسمك.”
يحاول إزالة الفوطة. لينا تصرخ: “توقف! هذا مقزز! أشعر بالاشمئزاز من نفسي، كيف تريدني أن أشعر بك؟!”
تدفعه بقوة، تقوم، تأخذ وسادة، تذهب إلى الغرفة الأخرى. أحمد يبقى على السرير، يمسك زبه، يحركه ببطء، يتخيل الدم يسيل على زبه، على يديه، على الملاءة. يقذف بقوة، يصرخ اسمها في الظلام.
الشهر الرابع – الهدايا والكلمات الحلوة
أحمد لم ييأس. اشترى لها هدايا: عطر، مجوهرات، فستان داخلي أحمر. في اليوم الأول من الدورة، أحضر منشفة حمراء كبيرة، وضعها على السرير.
“حبيبتي، انظري… لا فوضى. فقط أنتِ وأنا.”
لينا تنظر إليه بحزن: “أحمد، أنا أحبك… لكن لا. الرائحة، الدم، الألم… لا أستطيع.”
يجلس بجانبها، يقبل يدها: “قرأت على الإنترنت… نساء كثيرات يقلن إن الجنس أثناء الحيض هو الأفضل. الجسم أكثر حساسية، النشوة أقوى. دعيني أثبت لكِ.”
لينا تهز رأسها، لكن عينيها تترددان. تشعر بفضول، لكن الخوف أقوى.
الشهر الخامس – بداية الانهيار
في اليوم الثالث من الدورة، كانت لينا تشعر بألم خفيف، لكنها أيضًا تشعر بإثارة غريبة. هرمونات الدورة تجعل حلماتها مؤلمة من اللمس، كسها ينبض رغم الدم.
أحمد يقترب منها في المطبخ، يحتضنها من الخلف، زبه يضغط على مؤخرتها. “لينا… أرجوكِ… جربي مرة واحدة. إذا لم يعجبكِ، لن أطلب مرة أخرى.”
لينا تتردد. تشعر بزبه يحتك بها، بيده تعصر ثدييها. “حسنًا… لكن ببطء… وإذا قلت توقف، تتوقف.”
أحمد يبتسم كالمنتصر. يأخذها إلى السرير، يضع المنشفة الحمراء، يخلع ملابسها بلطف. يرى الدم الخفيف على فخذيها، فيبتسم ويلهث. يبدأ يقبل ثدييها، يمصّ حلماتها بقوة. لينا تتأوه، جسدها يرتعش.
ينزل بفمه إلى كسها، يزيل الفوطة، يرى الدم. يلعق بلطف، طعم الدم مالح حلو، يمزجه بعصارتها. لينا تصرخ: “أحمد… هذا… غريب… لكن… لا تتوقف.”
يدخل إصبعين، يحركهما، الدم ينزلق معهما. لينا تتلوى، النشوة أقوى من أي وقت.
ثم يدخل زبه ببطء. الدم يجعل الدخول زلقًا، الدفء أكبر. يبدأ ينيكها ببطء، ثم بقوة. لينا تصرخ، تمسك الملاءة، تبلغ النشوة مرتين. أحمد يقذف داخلها، الدم يختلط بسائله.
بعد ذلك، يستحمان معًا. لينا تضحك: “كنت مخطئة… هذا… رائع.”
(نهاية الفصل الثاني – بداية التحول الكبير)
الفصل الثالث: الإقناع والموافقة الأولى
(سرد روائي وجنسى طويل، درامي، مليء بالتفاصيل الحسية)
كان الشهر الخامس من علاقتهما، واليوم الثاني من دورة لينا. السماء خارج النافذة ملبّدة بغيوم رمادية، والهواء يحمل رائحة المطر القادم. داخل الشقة، كانت الأجواء ثقيلة بالترقّب. لينا جالسة على الأريكة، ترتدي روب حريري أبيض قصير، ساقاها مكشوفتان، شعرها الأسود مبعثر على كتفيها. كانت تشعر بألم خفيف في أسفل بطنها، كالنبض المنتظم، وثقل في ثدييها، لكن شيئاً آخر كان يتحرّك داخلها: إثارة خفية، هرمونات تجعل جسدها ينبض رغم الدم.
أحمد عاد من العمل مبكراً. دخل الباب بهدوء، يحمل باقة ورد أحمر قرمزي، ومنشفة حمراء كبيرة مطوية بعناية تحت ذراعه. رائحة عطره الخشبي تملأ المكان قبل أن يراه. وضع المفاتيح على الطاولة، ثم اقترب منها كالصياد الذي يعرف أن فريسته على وشك الاستسلام.
جلس بجانبها على الأريكة، وضع الورد جانباً، ومد يده بلطف ليداعب خصلات شعرها. أصابعه تنزلق بين الشعيرات الناعمة، ثم تنزل إلى عنقها، ترسم دوائر خفيفة. “لينا… حبيبتي…” صوته منخفض، خشن، يحمل نبرة الرجل الذي يعرف أن النصر قريب. “أعرف أنكِ تخافين. أعرف أنكِ تشعرين بالألم، بالفوضى… لكن دعيني أثبت لكِ شيئاً. اليوم، سنستخدم هذه المنشفة الحمراء – لا داعي للقلق من البقع. وبعد ذلك، نستحم معاً، نغسل كل شيء، ونضحك كالمجانين.”
رفع المنشفة أمام عينيها، ثم وضعها على ركبتيها. يده تنتقل إلى فخذها، يداعبه من فوق الروب، يصعد ببطء. “جسدك الآن… مليء بالهرمونات. ثدياكِ أكثر امتلاءً، حلماتكِ تنبضان من أقل لمسة. كسكِ…” يقترب من أذنها، يهمس: “أكثر انتفاخاً، أكثر رطوبة، أكثر دفئاً. الدم ليس عدواً… هو زيت طبيعي. سأجعلكِ تصرخين من المتعة، حتى تنسين اسمك.”
لينا أغمضت عينيها. كلماته تخترقها كالسهام. شعرت بكسها ينبض، رغم الفوطة، رغم الدم. ترددت، لكن عيني أحمد – تلك العينين السوداوين المليئتين بالشهوة – كانتا تذيبان مقاومتها. “حسنًا…” همست أخيراً، صوتها مرتجف. “لكن… إذا شعرت بأي اشمئزاز، نتوقف فوراً. وعد؟”
أحمد ابتسم ابتسامة النصر، قبل جبينها، ثم حملها بين ذراعيه كالعروس، واتجه بها إلى غرفة النوم.
في غرفة النوم – التحضير والتوتر
وضعها على السرير بلطف، ثم فرشت المنشفة الحمراء على الملاءة البيضاء. التباين بين الأحمر الداكن والأبيض جعل المشهد يبدو كلوحة فنية. خلع قميصه، يكشف عن صدره العريض، عضلات بطنه المنحوتة، ثم بنطاله. زبه منتصب بالفعل، يبرز من تحت البوكسر، رأسه يقطر قطرة صغيرة من السائل الشفاف.
لينا جلست على حافة السرير، الروب مفتوح قليلاً، يكشف عن وادي ثدييها. أحمد ركع أمامها، يقبل ركبتيها، يداه تفتحان الروب ببطء. خلعته عنها، فظهر جسدها العاري: ثديان ممتلئان، حلمات وردية منتصبة كأنها تتوسل للمس، بطن مسطح، وفوطة صحية بيضاء ملتصقة بكسها، مع بقع دم خفيفة على الفخذين الداخليين.
رأى الدم، فلهث بصوت مسموع. “يا إلهي… لينا… أنتِ مذهلة هكذا.” عيناه تلمعان، كأنه يرى كنزاً. يقترب، يقبل فخذها الداخلي، يلعق خط الدم الرفيع بلسانه. طعم مالح، دافئ، يختلط برائحة أنوثتها. لينا ترتعش، تمسك السرير.
المداعبة – من الخوف إلى الاستسلام
بدأ يقبل ثدييها. فمه يلتقط حلمة واحدة، يمصّها بقوة، يدور لسانه حولها، يعضّها بخفة. لينا تتأوه، ظهرها يتقوس. الهرمونات تجعل حلماتها حساسة بشكل مؤلم، كل لمسة ترسل تياراً كهربائياً إلى كسها. يده الأخرى تعصر الثدي الثاني، يدور بإبهامه على الحلمة، يشدّها.
ينزل بفمه إلى بطنها، يقبل سرتها، يدفن لسانه داخلها. ثم يصل إلى الكيلوت. ينزعه بلطف، يزيل الفوطة. كسها مفتوح قليلاً، شفراته منتفخة، وردية داكنة، والدم الخفيف يلتصق بالشفرتين، يسيل قطرة صغيرة على المنشفة.
لينا أغمضت عينيها، خجلاً وإثارة. أحمد يفصل شفرتيها بأصابعه، يرى الداخل الوردي، الدم يلمع. يقترب، يشم رائحتها – مزيج من الحديد، العصارة، الأنوثة. يمد لسانه، يلعق من الأسفل إلى الأعلى، يمر على الشفرتين، يصل إلى البظر. لينا تصرخ: “آه… أحمد…!”
طعم الدم مالح حلو، يختلط بعصارتها الطبيعية، يزيد من شهوته. يمصّ البظر، يدور لسانه حوله بسرعة، يدخل لسانه داخل الفتحة، يلعق الدم من الجدران. لينا تتلوى، تمسك رأسه، تدفعه أكثر. “أحمد… هذا… غريب… لكن… لا تتوقف…!”
يدخل إصبعين داخلها. الدم ينزلق معهما، يجعل الحركة سهلة. يحركهما بسرعة، يدور بهما، يضغط على النقطة الحساسة داخلها. لينا تصرخ، فخذاها يرتعشان، كسها ينبض حول أصابعه. تبلغ النشوة الأولى، عصارتها تختلط بالدم، تسيل على يد أحمد.
الإيلاج – اللحظة الحاسمة
أحمد يقوم، زبه في يده، منتصب، غليظ، رأسه أحمر منتفخ. يرفع ساقيها، يضعهما على كتفيه. يضع رأس زبه على مدخل كسها، يدور به حول الشفرتين، يلطّخ نفسه بالدم. لينا تفتح عينيها، تنظر إليه، خائفة ومثارة.
“ببطء…” تهمس.
يدفع ببطء. الدم يجعل الدخول زلقاً، لكن الضيق لا يزال موجوداً. يدخل سنتيمتراً سنتيمتراً، يشعر بدفء الدم يعانقه، يحيط بزبه. لينا تتأوه، تمسك ذراعيه. “آه… أحمد… أنت كبير…!”
عندما يدخل كله، يتوقف، يقبل شفتيها. ثم يبدأ يتحرك. ببطء أولاً، يخرج حتى الرأس، ثم يدخل بعمق. الدم يسيل على المنشفة، يرش على بطنه، على فخذيه. الاحتكاك أقوى، الدفء أكبر، الإحساس مختلف.
“آه… لينا… أنتِ ساخنة جداً… كسكِ يحرقني…!” يزيد السرعة، ينيكها بقوة، زبه يصطدم بأعماقها. لينا تصرخ، أظافرها تخدش ظهره، جسدها يرتعش. “أسرع! نعم… هكذا… هذا رائع!”
تبلغ النشوة الثانية، كسها ينقبض حول زبه، يحلبّه. أحمد يزمجر، يدفع بعنف، ثم يقذف داخلها. سائله الحار يختلط بالدم، يملأها، يسيل خارجاً مع كل دفعة أخيرة.
بعد النشوة – الاستحمام والاعتراف
يبقيان متعانقين دقائق، عرقانين، دماء على أجسادهما، لكن المنشفة امتصت معظم الفوضى. أحمد يحملها إلى الحمام، يفتح الماء الساخن. يدخلان تحت الدش معاً، الماء يغسل الدم، يترك أجسادهما نظيفة.
لينا تضحك، تقبله: “كنت مخطئة… كنت غبية. هذا… أفضل بكثير مما تخيلت.” أحمد يضمها: “قلت لكِ… الدم ليس عدواً. هو جزء منكِ. وأنا أحب كل جزء منكِ.”
من تلك الليلة، تغيّر كل شيء. لم تعد الدورة عائقاً… بل أصبحت المناسبة الأكثر انتظاراً.
(نهاية الفصل الثالث – بداية عصر جديد من الشهوة المطلقة)
الفصل الرابع: السنوات الأولى – الاستمتاع المتزايد
(سرد روائي وجنسى طويل، غني بالتفاصيل الحسية، الدراما، والعواطف)
منذ تلك الليلة الأولى تحت الدش، حيث اختلط الدم بالماء والعرق والضحك، لم تعد الدورة الشهرية مجرد حدث بيولوجي. أصبحت طقسًا مقدسًا، عيدًا سريًا، موسمًا من النار ينتظره أحمد كما ينتظر العاشق عودة حبيبته من سفر بعيد. ولينا؟ تحولت من الفتاة الخجولة التي كانت تُغلق باب الحمام في اليوم الأول من الدورة، إلى امرأة تُعلن عن مجيء حيضها بابتسامة ماكرة، ونظرات تُشعل الغرفة قبل أن يلمسها أحمد.
عيد الميلاد التاسع عشر – اليوم الأول من الحيض
كان يوم عيد ميلاد لينا التاسع عشر. أحمد أعدّ كل شيء بعناية: شموع عطرية برائحة الفانيليا والقرفة، باقة ورد أحمر غامق، وموسيقى هادئة تتسلل من مكبرات الصوت. لينا دخلت الشقة بعد يوم طويل في الجامعة، متعبة، لكن عينيها تلمعان عندما رأت الديكور.
“مبروك يا روحي…” همس أحمد، يقبل جبينها، ثم عنقها، ثم شفتيها. يده تنزل إلى بطنها، يضغط بلطف. “جاءت؟” سأل بصوت خشن، عيناه تلمعان.
لينا ابتسمت بخجل، ثم بجرأة: “نعم… منذ الصباح. الدم غزير اليوم.” أحمد أغلق عينيه، يلهث. “يا إلهي… عيد ميلادك وعيدي معًا.”
أخذها إلى الحمام. أعدّ لها حمامًا دافئًا، ماء وردي بلون الدم، رغوة كثيفة، شموع حمراء تتراقص على الحافة. خلع ملابسها بلطف، رأى الفوطة ملطخة بالدم الغزير، فابتسم كالطفل الذي يجد هديته. خلع ملابسه، زبه منتصب بالفعل، ينبض.
دخلت لينا البانيو، الماء يغمر جسدها حتى ثدييها. أحمد جلس خلفها، يحتضنها، يداعب ثدييها من الخلف. حلماتها منتصبة، حساسة بشكل مؤلم. يعصرها، يدور بأصابعه، يهمس: “كسكِ الآن؟ مليء؟”
لينا تتأوه، تدير رأسها، تقبله: “نعم… مليء… أريدك.”
رفعها بلطف، جلسها على حافة البانيو، ساقاها مفتوحتان، الماء يقطر من جسدها. أزال الفوطة، رأى كسها منتفخًا، الشفرات غامقة، الدم يتدفق ببطء، يختلط بالماء. “يا إلهي…” همس، يركع أمامها.
بدأ يلعق. لسانه يمر على الشفرتين، يجمع الدم والماء والعصارة. طعم حديدي، دافئ، مالح. لينا تمسك رأسه، تدفع وجهه أكثر. “آه… أحمد… أعمق…”
دخل لسانه داخلها، يحركه، يمصّ البظر. لينا تصرخ، جسدها يرتعش. ثم وقف، زبه أمام فمها. لينا تمصّه بجوع، تلعق الرأس، تمصّ الوريد، تبتلع نصفه. أحمد يتأوه، يمسك شعرها.
ثم رفعها، أدارها، جعلها تنحني على حافة البانيو، مؤخرتها مرفوعة. دخل من الخلف ببطء. الدم الغزير يجعل الدخول زلقًا، لكن الضيق لا يزال موجودًا. يدفع بعمق، يخرج، يدفع. الدم يرش على فخذيه، على الأرضية، يختلط بالماء.
“آه… لينا… أنتِ نار…!” “أقوى… أحمد… لا تتوقف…!”
ينيكها بعنف، يضرب مؤخرتها بخفة، يمسك خصرها. لينا تبلغ النشوة مرتين، كسها ينبض، يحلب زبه. أحمد يقذف داخلها، سائله يختلط بالدم، يسيل على ساقيها.
بعد ذلك، استلقيا في البانيو، يضحكان. لينا تقول: “أفضل عيد ميلاد في حياتي.”
لينا في العشرين – الطلب الجريء
الآن، لينا في العشرين. جسدها أكثر امتلاءً، ثدياها أكبر، مؤخرتها أكثر استدارة. أصبحت تطلب الجنس أثناء الحيض بنفسها.
في أحد الأيام، عادت من الجامعة، دخلت الشقة، ألقت حقيبتها، وقالت بصوت عالٍ: “أحمد! دورة الشهر جاءت… تعال، أريد زبك داخلي الآن.”
أحمد كان في المطبخ، يحضر القهوة. ألقى الكوب، ركض إليها. وجدها عارية في منتصف الصالة، واقفة، ساقاها مفتوحتان، الدم يسيل على فخذيها. “يا إلهي…” همس.
ركع أمامها، يلعق الدم من فخذيها، يصعد إلى كسها. لينا تمسك رأسه، تدفع وجهه. ثم رفعت ساق واحدة، وضعتها على كتيفه. أحمد دخل زبه وهما واقفان، ينيكها على الحائط، الدم يسيل على الأرضية.
الأيام الخمسة – طقوس يومية
كان ينيكها في كل يوم من أيام الحيض الخمسة، أحياناً مرتين يومياً.
- اليوم الأول: الدم غزير. ينيكها على السرير، على الأريكة، في المطبخ. الدخول زلق، النشوة سريعة. لينا تبلغ النشوة في أقل من دقيقة، تصرخ، جسدها يرتعش.
- اليوم الثاني: الدم لا يزال غزيرًا. ينيكها في الحمام، تحت الماء الساخن. الدم يختلط بالماء، يصبح ورديًا. يدخل من الخلف، يمسك ثدييها، يعضّ عنقها.
- اليوم الثالث: الحساسية القصوى. لينا ترتعش من لمسة واحدة. أحمد يلعقها لساعة، يدخل إصبعين، ثم زبه. لينا تبلغ النشوة خمس مرات، تبكي من المتعة.
- اليوم الرابع والخامس: الدم خفيف، لكن الإثارة لا تزال عالية. ينيكها ببطء، يهمس: “هذه أيامي المفضلة… جسدك يصبح نارًا.”
رحلة الشواطئ – الشرفة والفوضى
سافرا إلى شرم الشيخ. فندق فاخر، شرفة تطل على البحر. في اليوم الثاني من دورتها، كانا على الشرفة ليلاً. لينا ترتدي روب أبيض، أحمد عاري.
“تعال…” همست لينا، تفتح الروب، تجلس على كرسي، ساقاها مفتوحتان. الدم يسيل على الأرضية الرخامية.
أحمد يركع، يلعقها. صوت البحر يختلط بتأوهاتها. ثم يقف، يدخل زبه، ينيكها على الشرفة. الدم يرش على الأرض، على ساقيهما. لينا تصرخ، لا تهتم إن سمعها أحد.
بعد النشوة، يضحكان. أحمد يقول: “سنترك بقعة حمراء على ذكرى هذه الشرفة.” لينا ترد: “ودعها تكون شاهدة على حبنا.”
الختام – الاستمتاع المتزايد
أصبح الجنس أثناء الحيض سر سعادتهما. لم يعد أحمد ينتظر الدورة فقط، بل يخطط لها. يشتري مناشف حمراء، ملاءات حمراء، يعدّ الحمامات، يختار الوضعيات.
ولينا؟ أصبحت تُحب الدم. تحب أن ترى زب أحمد ملطخًا بالأحمر، تحب أن تشعر بالدفء الإضافي، بالاحتكاك الأقوى، بالنشوة التي لا تُضاهى.
كانا يقولان لبعضهما: “الدم ليس نهاية… بل بداية.”
(نهاية الفصل الرابع – يتبعه الزواج، الأمومة، والاستمرارية الأبدية)
الفصل الخامس: الضيوف والعرض المتعمّد
(سرد روائي وجنسى طويل، مليء بالتوتر، الإثارة، والتفاصيل الحسية)
كان يومًا عاديًا من أيام الصيف الحارة. لينا في الثانية والعشرين، أمٌّ شابة لطفل رضيع ينام في غرفته، وزوجةٌ لأحمد الذي لا يزال ينظر إليها كما نظر إليها في أول لقاء. اليوم لم يكن يوم حيض – كان يومًا من أيام الرغبة العادية، لكن أحمد كان يخطط لشيء مختلف.
الضيوف – سامح وكريم
دعا أحمد صديقين قديمين من الجامعة: سامح، الرجل الهادئ ذو النظارات، والذي يخفي خلف هدوئه فضولًا جنسيًا حادًا؛ وكريم، الجريء، المزّاح، الذي لا يخجل من الحديث عن النساء والجنس. جلسوا في الصالة، يشربون البيرة الباردة، يتحدثون عن كرة القدم، عن العمل، عن الذكريات.
لينا كانت في المطبخ، ترتدي فستانًا منزليًا قصيرًا أزرق فاتح، لا يخفي منحنياتها: ثدياها الممتلئان بعد الولادة، خصرها النحيل، مؤخرتها المستديرة. شعرها مربوط بكعكة فوضوية، وجهها خالٍ من المكياج، لكن جمالها الطبيعي كان يشعّ.
أحمد كان يراقبها من بعيد، عيناه تتتبعان حركة فخذيها، كلما انحنت لتأخذ شيئًا من الثلاجة. زبه بدأ يتحرّك في بنطاله.
الخطة – الباب الموارب
في منتصف الأمسية، همس أحمد للينا في المطبخ: “حبيبتي… أريدك الآن.” لينا ضحكت: “الضيوف هنا!” أحمد اقترب، يقبل عنقها، يدخل يده تحت الفستان، يلمس كسها من فوق الكيلوت. “دعيهم يسمعون… دعيهم يعرفون من تملكك.”
لينا ارتعشت. كانت تعرف هذه النبرة. أحمد يحب الخطر. قبلت شفتيه، همست: “حسنًا… لكن لا تُ bald.”
أخذها بيده، مرّا أمام الضيفين في الصالة. أحمد قال بصوت عالٍ: “سنذهب لنأخذ شيئًا من الغرفة… استمرّا في الحديث.”
دخلا غرفة النوم. لم يغلق الباب تمامًا. تركه مواربًا بزاوية 45 درجة – كافية ليسمح للصوت بالتسرب، وللنظرات الخفية بالتلصص.
الجنس – العرض الصوتي والبصري المتعمّد
أحمد دفع لينا على السرير، رفع فستانها فوق خصرها. لم تكن ترتدي كيلوتًا. كسها نظيف، وردي، مبلل بالفعل. “أنتِ جاهزة دائمًا…” همس.
لينا تمددت، ساقاها مفتوحتان، ثدياها يتحركان مع كل نفس. أحمد خلع قميصه، ثم بنطاله. زبه منتصب، غليظ، يقفز من البوكسر.
بدأ يقبلها بعنف. شفتاه على شفتيها، لسانه يغزو فمها. يده تمسك ثدييها، تعصرهما، تسحب الحلمات. لينا تتأوه بصوت عالٍ متعمّد: “آه… أحمد… نعم…”
في الصالة، توقف سامح وكريم عن الحديث. سمعا التأوهات. تبادلا النظرات. كريم ابتسم بمكر، سامح ابتلع ريقه.
أحمد نزل بفمه إلى كس لينا. يفصل الشفرتين، يلعق ببطء، يمصّ البظر. لينا تصرخ: “آه… أحمد… أعمق… نعم… هكذا…!”
صوتها يتردد في الشقة. أحمد يزيد السرعة، يدخل إصبعين، يحركهما بقوة. لينا تتلوى، ظهرها يتقوس، تبلغ النشوة الأولى: “آه… أنا… جاية…!”
في الصالة، كريم يهمس: “يا سلام… يعملها صح.” سامح يحاول التظاهر بالهدوء، لكن يديه ترتجفان.
أحمد يقف، يضع زبه على مدخل كسها. يدخل ببطء، ثم بقوة. يبدأ ينيكها بعنف، السرير يصدر صوتًا، الجدران تهتز. لينا تصرخ بصوت أعلى: “أقوى… أحمد… نيكّني… أريدك كله…!”
أحمد يمسك ساقيها، يرفعهما، يدخل بعمق. زبه يصطدم بأعماقها، يخرج ويدخل، عصارتها تلمع عليه. يهمس لها: “دعيهم يسمعون… دعيهم يعرفون من هي زوجتي…”
لينا تبلغ النشوة الثانية، تصرخ بصوت يملأ الشقة: “آه… أحمد… أنا ملكك…!”
التلصص – النظرات الخفية
كريم لم يعد يتحمل. قام بهدوء، اقترب من الباب الموارب. من الزاوية، رأى:
- لينا على ظهرها، فستانها مرفوع، ثدياها يتأرجحان.
- أحمد فوقها، عضلاته مشدودة، ينيكها بقوة.
- كسها يبتلع زبه، يخرج مبللاً.
كريم شعر بزبه يتصلب. عاد إلى الصالة، همس لسامح: “تعال… انظر.”
سامح تردد، لكنه ذهب. رأى المشهد. عيناه مفتوحتان، فمه مفتوح. لينا كانت تصرخ: “أحمد… أنا جاية مرة ثالثة…!”
النهاية – القذف والرسالة
أحمد شعر بقرب النشوة. رفع لينا، جعلها تركع على السرير، يدخل من الخلف. يضرب مؤخرتها، يمسك شعرها، ينيكها كالحيوان. لينا تصرخ، تبلغ النشوة الرابعة.
أحمد يزمجر، يقذف داخلها، سائله يملأها، يسيل على فخذيها. يخرج زبه، يضعه على مؤخرتها، يقذف الباقي على ظهرها.
بعد دقائق، خرجا. لينا بفستانها المُعدّل، شعرها مبعثر، وجهها أحمر. أحمد يبتسم بثقة.
الضيفين صامتان. كريم يبتسم: “يا سلام يا أحمد… شقة صوتية ممتازة.” سامح يضحك بخجل.
أحمد يضع ذراعه حول لينا: “هذه زوجتي… وهذا بيتنا.”
لينا تنظر إليه بحب، ثم إلى الضيفين، وتهمس لأحمد: “في المرة القادمة… نترك الباب مفتوحًا تمامًا.”
(نهاية الفصل الخامس – بداية مرحلة جديدة من الجرأة والمشاركة)
الفصل السادس: الزواج والحياة المشتركة
(سرد روائي وجنسى طويل، مليء بالذكريات، الدفء العائلي، والشهوة المستمرة)
فلاشباك – الزواج وشهر العسل (لينا في الثانية والعشرين)
كان اليوم مشمسًا، البحر الأبيض المتوسط يلمع خلفهما. لينا في الثانية والعشرين، ترتدي فستان زفاف أبيض بسيط يعانق جسدها، يكشف عن ثدييها الممتلئين، وخصرها النحيل. أحمد في بدلة سوداء، عيناه لا تفارقانها. تبادلا النذور أمام عائلتين صغيرتين، ثم انطلقا إلى شرم الشيخ لشهر العسل.
الفندق فاخر: جناح مطل على البحر، سرير كبير بملاءات بيضاء ناصعة، جاكوزي، شرفة خاصة. في الليلة الثالثة، استيقظت لينا على ألم خفيف في بطنها. همست لأحمد: “جاءت دورتي… في شهر العسل!”
أحمد استيقظ فورًا، عيناه تلمعان. ابتسم ابتسامة شيطانية: “أفضل توقيت.”
رفعها من السرير، حملها إلى الحمام، أعدّ لها حمامًا دافئًا بالورد الأحمر. خلع فستانها الليلي، رأى الفوطة ملطخة، فلهث. “يا إلهي… زوجتي في أجمل حالاتها.”
خلع ملابسه، دخل الجاكوزي معها. لينا جالسة بين ساقيه، ظهرها على صدره. يداعب ثدييها، يعصر حلماتها الحساسة. لينا تتأوه، تدير رأسها، تقبله. “أحمد… الملاءات البيضاء…” “دعيها تُلطّخ… ستكون ذكرى.”
خرجا من الجاكوزي، لم يجففا أجسادهما. أحمد حملها إلى السرير، وضع منشفة حمراء تحتها (كعادته). خلع الفوطة، رأى الدم الغزير يتدفق. يركع، يلعق كسها بجوع، الدم يختلط بالماء، طعمه مالح حلو. لينا تصرخ، تمسك شعره.
ثم رفع ساقيها، دخل زبه ببطء. الدم يجعل الدخول زلقًا، الدفء أكبر. ينيكها بعمق، السرير يهتز، الملاءات البيضاء تتحول إلى لوحة تجريدية بالأحمر. لينا تبلغ النشوة ثلاث مرات، تصرخ: “أحمد… أحبك…!”
يقذف داخلها، يخرج، يرى الدم والسائل يسيلان على الملاءات. لينا تضحك، تُقبّله: “هذا أفضل شهر عسل في التاريخ!”
السنة الأولى – الحمل الأول والأمومة
بعد تسعة أشهر، وُلد ياسين. لينا أمٌّ شابة، جسدها تغيّر: ثدياها أكبر، حليبها يتدفق، لكن شهوتها لم تنقص. أحمد يحب أن يمصّ ثدييها أثناء الجنس، يشرب حليبها، يقول: “أنتِ مصنع الحياة.”
بعد ستة أسابيع من الولادة، عادت الدورة. في اليوم الأول، كان ياسين نائمًا. لينا دخلت غرفة النوم، خلعت ملابسها، استلقت: “أحمد… جاءت. أريدك.”
أحمد أغلق الباب بهدوء، خلع ملابسه، زبه منتصب. نكها على السرير، الدم خفيف بعد الولادة، لكن الإحساس مختلف – كسها أكثر حساسية. لينا تتأوه بصوت منخفض حتى لا توقظ الطفل. ينيكها ببطء، يقبل ثدييها، يشرب قطرات الحليب التي تسيل.
لينا في الثالثة والعشرين – الحمل الثاني، والشهوة قبل الحمل
كانت لينا حاملًا في الشهر الثالث بطفلهما الثاني (نور). لكن قبل الحمل، في كل دورة، كان أحمد يفقد عقله.
في إحدى الدورات، كانا في المطبخ. لينا تُحضّر العشاء، ترتدي روب قصير. أحمد يقترب من الخلف، يرفع الروب، يرى الدم يسيل على فخذيها. يركع، يلعق الدم من فخذيها، يصعد إلى كسها. لينا تمسك الطاولة، تتأوه.
ثم يدخل زبه وهما واقفان، ينيكها على الطاولة، الأطباق تهتز. يقول بين الدفعات: “الدم يذكرني بقوتكِ… بأنوثتكِ… أنتِ أمٌّ، زوجة، عشيقة… كل شيء.”
لينا تبلغ النشوة، تصرخ، ثم تضحك: “سنجعل نور يُنجب في يوم حيض أيضًا!”
الحياة اليومية – الدم كجزء من الروتين
أصبح الجنس أثناء الحيض روتينًا مقدسًا:
- اليوم الأول: ينيكها في الحمام، تحت الماء الساخن، الدم يختلط بالصابون.
- اليوم الثاني: على الأريكة أثناء مشاهدة فيلم، لينا فوق أحمد، تركب زبه، الدم يسيل على بطنه.
- اليوم الثالث: في السيارة، في موقف مهجور، لينا على المقعد الخلفي، ساقاها مفتوحتان.
أحمد يحتفظ بمنشفة حمراء في كل غرفة. لينا تبتسم كلما رأتها.
الختام – الثلاثين والاستمرارية
الآن، لينا في الثلاثين. أمٌّ لياسين (7 سنوات) ونور (5 سنوات). جسدها أكثر امتلاءً: ثدياها أكبر، فخذاها أنعم، لكن كسها لا يزال ضيقًا، دافئًا.
في اليوم الثاني من دورتها، يعود أحمد من العمل. لينا في المطبخ، ترتدي فستانًا قصيرًا، الأطفال في غرفتهم. “جاهزة؟” يهمس.
تبتسم، تخلع الفستان، تجلس على الطاولة، ساقاها مفتوحتان. الدم خفيف، لكن الإثارة عالية. أحمد يدخل زبه، ينيكها بعنف، الطاولة تهتز. لينا تصرخ: “آه… أحمد… لا تتوقف…!”
يقذف داخلها، يقبلها: “منذ 12 عامًا… وهذه الأيام أفضل أيام حياتي.”
لينا تهمس: “وأنا أحبك أكثر في كل دورة.”
الدم لم يعد مجرد دم. أصبح رمز حبهما، سر استمراريتهما، نبض حياتهما المشتركة.
(نهاية الرواية – حب لا يتوقف، شهوة لا تنتهي)
الفصل السابع: اليوم – الثلاثين والاستمرارية
(سرد روائي وجنسى طويل، عميق، حسي، يحمل رائحة الزمن والحب العتيق)
اليوم هو السابع من نوفمبر، 2025. التقويم على جدار المطبخ يُظهر الرقم بوضوح، لكن الزمن بالنسبة لأحمد ولينا لم يعد مجرد أرقام. هو نبض، دفء، دم.
لينا في الثلاثين الآن. أمٌّ لياسين (سبع سنوات) ونور (خمس سنوات)، اللذين يلعبان في غرفتهما بألعاب إلكترونية صامتة. جسدها تغيّر، لكن بطريقة تجعل أحمد يُصاب بالجنون أكثر:
- ثدياها أكبر، ممتلئان، ثقيلان، حلمتاهما داكنتان، تتحركان مع كل خطوة.
- خصرها لا يزال نحيلاً، لكن فخذاها أنعم، مؤخرتها أكثر استدارة، كسها أكثر دفئًا، أكثر خبرة.
- شعرها الأسود لا يزال طويلاً، لكن بخيوط فضية خفيفة عند الجذور – علامات الزمن التي يقبلها أحمد كل ليلة.
أحمد في السابعة والثلاثين. شعره بدأ يخفّ عند الصدغين، لكن عضلاته لا تزال مشدودة، زبه لا يزال يقف كالعمود عندما يرى لينا. عاد من العمل مبكرًا، ربطة عنقه مفكوكة، قميصه مفتوح الأزرار العلوية، رائحة عطره الخشبي تمتزج برائحة عرقه.
المطبخ – مسرح الحب الأبدي
لينا في المطبخ، ترتدي روب حريري أحمر قصير، لا شيء تحته. تقف أمام الفرن، تُحضّر كعكة لعيد ميلاد نور غدًا. الروب مفتوح قليلاً، يكشف عن وادي ثدييها، عن بطنها المسطح، عن فخذيها الناعمين.
أحمد يدخل بهدوء، يغلق الباب خلفه. يقترب من الخلف، يحتضنها، يديه تمسكان خصرها، زبه يضغط على مؤخرتها من فوق البنطال. يهمس في أذنها بصوت خشن، عميق، مألوف: “حبيبتي… جاهزة؟”
لينا تبتسم، تدير رأسها، تقبله. فمها يبتلع لسانه، يداعبه. تهمس: “منذ الصباح… الدم خفيف اليوم… لكن أعرف متعتك.”
تخلع الروب ببطء، يسقط على الأرض. جسدها عاري تمامًا. ثدياها يتأرجحان، حلمتاهما منتصبتان. بين فخذيها، خط دم خفيف يسيل على الداخل، كأنه خيط حرير أحمر.
أحمد يلهث. يخلع قميصه، بنطاله، بوكسره. زبه منتصب، غليظ، رأسه أحمر، يقطر قطرة شفافة. يحملها، يضعها على طاولة المطبخ الخشبية الباردة. لينا تفتح ساقيها، كعباها على حافة الطاولة، كسها مفتوح، وردي داكن، مبلل بالدم والعصارة.
المداعبة – طقوس مألوفة
أحمد يركع بين ساقيها. يقبل فخذيها الداخليين، يلعق خط الدم بلسانه. طعم مالح، دافئ، مألوف. يصل إلى كسها، يفصل الشفرتين بأصابعه، يرى الداخل الوردي، الدم يلمع. يدفن لسانه، يلعق ببطء، يمصّ البظر. لينا تتأوه، تمسك شعره، تدفع وجهه أكثر. “آه… أحمد… كما في اليوم الأول…”
يدخل إصبعين، يحركهما، الدم ينزلق معهما. لينا ترتعش، تبلغ النشوة الأولى بسرعة، عصارتها تختلط بالدم، تسيل على الطاولة.
الإيلاج – الرقصة الأبدية
أحمد يقف، يضع رأس زبه على مدخل كسها. يدور به، يلطّخ نفسه بالدم. يدخل ببطء، سنتيمترًا سنتيمترًا. الدم الخفيف يجعل الدخول زلقًا، لكن الضيق لا يزال موجودًا – 12 عامًا، وكسها لا يزال يعانقه كأول مرة.
لينا تصرخ: “آه… أحمد… أقوى…!”
يبدأ ينيكها بعنف. الطاولة تهتز، الأطباق تصدر صوتًا، الدم يرش على فخذيه، على بطنها، على الطاولة. يمسك ثدييها، يعصرهما، يمصّ حلمة واحدة، يعضّها. لينا تبلغ النشوة الثانية، كسها ينبض حول زبه، يحلبّه.
أحمد يزيد السرعة، يدفع بعمق، يزمجر: “منذ 12 عامًا… وهذه الأيام أفضل أيام حياتي…”
لينا ترد بصوت مكسور: “وأنا… أحبك أكثر… في كل دورة…”
القذف – الختام المقدس
أحمد يشعر بقرب النشوة. يرفعها، يديرها، يجعلها تنحني على الطاولة، مؤخرتها مرفوعة. يدخل من الخلف، يضرب مؤخرتها بخفة، يمسك خصرها. ينيكها كالحيوان، الدم يسيل على ساقيهما.
لينا تبلغ النشوة الثالثة، تصرخ، جسدها يرتعش. أحمد يقذف داخلها، سائله الحار يملأها، يختلط بالدم، يسيل خارجًا مع كل دفعة أخيرة. يخرج زبه، يضعه على مؤخرتها، يقذف الباقي على ظهرها، على ثدييها.
بعد النشوة – الحضن الأبدي
يبقيان متعانقين على الطاولة، عرقانين، دماء على أجسادهما. أحمد يقبل عنقها، يهمس: “أنتِ لا تزالين فتاتي الثامنة عشرة… لكن أكثر جمالاً.”
لينا تضحك، تقبله: “وأنت لا تزال الرجل الذي جعلني أحب دمي.”
يمسكان المنشفة الحمراء (نفس المنشفة منذ 12 عامًا، مُلطّخة، مُغسّلة، مُحتفظ بها)، يمسحان أجسادهما. يرتديان الروب، يخرجان إلى الأطفال.
الختام – سر السعادة
علاقتهما مستمرة. الجنس أثناء الحيض لم يعد مجرد رغبة. هو:
- سر سعادتهما.
- رمز حبهما الجامح.
- طقس يتجدد كل شهر.
- دليل على أن الحب لا يخضع للزمن، ولا للدم، ولا للتقاليد.
في كل دورة، يتكرر المشهد:
- أحمد يعود.
- لينا تخلع ملابسها.
- الدم يسيل.
- الحب ينفجر.
ولا يتوقف أبدًا.
(نهاية الرواية – حب أحمر، دافئ، أبدي)
الفصل الثامن: الدعوة، الإقناع، والتلصّص
كان يوم جمعة، والمطر ينهمر خارج النافذذة بغزارة، كأنه يحاول إخفاء الأسرار التي ستُكشف داخل شقة أحمد ولينا. السماء رمادية كالرصاص، والرعد يدوّي بعيدًا في الأفق، يهز الجدران بلطف، لكن داخل الشقة، الجو دافئ، مشحون بترقّب كهربائي يسري في الهواء. أحمد أرسل الدعوة قبل يومين عبر الواتساب، كلماته مختصرة ومغرية: “الجمعة – 8 مساءً – بيتنا. الأطفال عند الجدة. البيرة باردة. الموضوع: السر الكامل. لا أسئلة، فقط حضور.” لم يكن هناك مجال للرفض؛ الرسالة كانت تحمل وزنًا خفيًا، ذلك السر الذي بدأ يتسلل إلى أحلامهم منذ تلك الليلة المشؤومة.
الأطفال في بيت الجدة، بعيدين عن هذا العالم الجديد. الصالة مُعدّة بعناية فائقة: أضواء خافتة صفراء تتسلل من المصابيح الجانبية، شموع برائحة القرفة تذوب ببطء، تملأ الغرفة بعبق حار يثير الحواس، موسيقى هادئة تتدفق من مكبر الصوت، إيقاع بطيء يشبه نبض قلب متوتر. الأريكة الكبيرة مغطاة بمنشفة حمراء احتياطية، ناعمة الملمس، جاهزة لأي فوضى. على الطاولة الزجاجية المنخفضة، زجاجات بيرة باردة تتصبب قطرات الماء الباردة، وأطباق مكسرات محمصة، رائحتها تمتزج بالدفء.
وصل سامح وكريم مع حبيبتيهما في الوقت المحدد، تمامًا كما لو كان القدر يدفعهم. سامح، الثلاثيني الهادئ، موظف بنك يرتدي نظارات رفيعة، جسده متوسط البنية، عضلاته غير بارزة لكنها قوية تحت القميص الأزرق. بجانبه سارة، المهندسة المعمارية ذات التاسعة والعشرين، قصيرة القامة، شعر بني قصير يلامس كتفيها، عيون عسلية تلمع بالفضول، جسد رشيق كالغزال، ثدياها صغيران مشدودان تحت فستان أسود ضيق. كريم، الواحد والثلاثين، مبرمج جريء مزّاح، شعره الأشعث، ابتسامته دائمًا ما تخفي مكرًا، بجانبه منى، السابعة والعشرين، مدرّسة ذات جسد ممتلئ، ثدياها كبيران يهتزان بلطف مع كل خطوة، فخذاها ناعمان كالحرير، شعر أسود طويل يتدفق على ظهرها.
لينا رحّبت بهم بفستان أحمر قصير، ضيّق جدًا يلتصق بمنحنيات جسدها، يكشف عن فخذيها الناعمين اللامعين تحت الضوء الخافت، ولا كيلوت تحته – دورتها اليوم الثالث، دم خفيف يسيل ببطء على فخذيها الداخليين، يترك خطوطًا حمراء رقيقة تختلط برائحة أنوثتها الدافئة، الحديدية قليلاً، تمتزج بعطرها الثقيل الذي يغلف الغرفة. أحمد يرتدي قميصًا أبيض مفتوحًا يكشف عن صدره العضلي، بنطال جينز يبرز انتفاخه الخفيف، عيناه تلمعان بثقة مالك السر.
جلسوا في دائرة على الأريكة، يشربون البيرة الباردة التي تبرد أجسادهم المتوترة، يتحدثون عن العمل والكرة، ضحكات خفيفة تخفي التوتر. لكن الجو مشحون؛ سامح يلقي نظرات خفية إلى لينا، عيناه تتتبعان خط الدم الخفيف على فخذها، كريم يبتسم بمكر، يمزح عن “الليالي الساخنة”، بينما سارة ومنى يتبادلان نظرات فضولية، أجسادهن تتحرك بتوتر خفي.
أحمد وضع كأسه جانبًا ببطء، صوته هادئ لكنه قوي: “تتذكران تلك الليلة؟ عندما سمعتم لينا تصرخ؟” كريم ضحك عاليًا، يرشف من بيرته: “كيف ننسى؟ كنتُ أظن أنها تُقتل! صرخاتها كانت… مثيرة.” سامح احمرّ وجهه، يعدل نظاراته بخجل، لكنه ابتسم: “كانت… مفاجأة.”
أحمد أخرج هاتفه، أصابعه تتحرك بثقة، شغّل فيديو قديمًا بإذن لينا، الشاشة تضيء الوجوه المتوترة:
لينا على السرير، عارية تمامًا، دورتها اليوم الأول، دم غزير يسيل على فخذيها الداخليين كالنهر الأحمر، شفراتها منتفخة، وردية داكنة، مبللة بالعصارة والدم. أحمد يركع بين ساقيها، يفصل شفرتيها بأصابعه الخشنة، يلعق البظر ببطء، لسانه يدور حوله في دوائر واسعة، ثم يمصّه بقوة، يسحب الهواء معه، الدم يلطخ شفتيه، طعمه حديدي حلو يملأ فمه. لينا تصرخ، صوتها يهز الجدران: “أحمد… أعمق… لا تتوقف!” جسدها يرتعش، ثدياها يهتزان، حلماتها منتصبة كالحجارة.
أحمد يقف، زبه الغليظ المنتصب ينبض، يدخله ببطء، الدم يحيط بقاعدته، يجعل الدخول زلقًا ساخنًا، يخرج ويدخل، الدم يرش على بطنه العضلي، يلطخ شعر صدره. لينا تبلغ النشوة، كسها ينبض بعنف، يضغط على زبه، عصارة مختلطة بالدم تسيل على المنشفة الحمراء، رائحتها تملأ الغرفة. أحمد يقذف داخلها أولاً، يملأها بحرارة، ثم يخرج، يقذف على ثدييها، يدهن الدم والسائل معًا بأصابعه، يفركهما على حلماتها حتى تلمع.
سامح وكريم يشاهدان، أنفاسهما ثقيلة، زبّاهما يتصلبان تحت البنطال، يبرزان بوضوح. سارة تمسك يد سامح بقوة، تهمس في أذنه، صوتها مرتجف: “أريد أن أجرب هذا… الآن.” منى تقول لكريم، عيناها مليئتان بالشهوة: “الليلة… في بيتنا، سأكون جاهزة.”
لينا تأخذ زمام المبادرة، تقود الفتاتين إلى غرفة النوم، تغلق الباب بلطف لكن بحزم. تجلس على السرير، ترفع فستانها ببطء، تكشف عن فوطة صحية ملطخة بدم خفيف، رائحته خفيفة لكنها تثير: “انظرا… هذا ليس مقززًا. هذا جزء مني، من قوتي. الهرمونات تجعل كسي أكثر انتفاخًا، البظر ينبض من لمسة واحدة، والطعم… أحمد يقول إنه أحلى من العسل، حديدي ساخن يذوب على اللسان.” تخرج منشفة حمراء من الدرج، تظهر بقع قديمة مغسولة لكنها لا تزال تحمل ذكرى: “نستخدمها دائمًا. لا فوضى، فقط متعة نقية. ثم نستحم معًا، نغسل بعضنا بأيدينا.”
سارة تتردد، عيناها واسعتان، لكن لينا تمسك يدها بلطف، تضعها على ثديها المنتفخ: “شعوركِ الآن؟ تخيّلي زب حبيبك داخلك، الدم يحيط به، الاحتكاك أقوى، كل دفعة ترسل صدمات في جسدك…” منى تُغمض عينيها، تتخيل، أنفاسها تتسارع. لينا تُقبّل خدها بلطف، شفتاها ناعمتان: “جربي مرة واحدة. ستندمين إذا لم تجربن، ستشعرين بقوة لم تعرفيها من قبل.” الفتاتان تخرجان، عيونهما مليئة بالفضول والإثارة، أجسادهما متوترة بالرغبة.
بعد أسبوع، رن هاتف أحمد. سامح على الخط، صوته مرتجف بالإثارة: “تعالا الليلة. سارة في اليوم الثاني. الباب موارب… كما فعلتَ أنت.” أحمد ولينا ذهبا، يدخلان بهدوء إلى شقة سامح، يجلسان في غرفة المعيشة المظلمة. باب غرفة النوم موارب 30 سم، ضوء خافت يتسلل، أصوات أنفاس ثقيلة.
داخل الغرفة: سارة عارية على السرير، منشفة حمراء تحتها، دورتها اليوم الثاني، دم غزير يسيل على فخذيها الرشيقين، شفراتها منتفخة، وردية محمرة، مبللة. سامح يركع بين ساقيها، يفصل الشفرتين بأصابعه المتوترة، يلعق كسها بجوع، يدخل لسانه داخل الفتحة الزلقة، يمصّ البظر بقوة، الدم يلطخ شفتيه وذقنه، طعمه يجعله يئن. سارة تمسك رأسه بقوة، تدفع وجهه أعمق: “سامح… أعمق… لعق كل شيء!” جسدها يرتعش، ثدياها الصغيران يهتزان.
سامح يقف، زبه منتصب كالعمود، يدخل ببطء، الدم يجعل الدخول زلقًا ساخنًا، يشعر بالدفء يحيط به. ينيكها بعنف الآن، السرير يهتز، الدم يرش على صدره، على المنشفة، رائحة الجنس تملأ الغرفة. سارة تبلغ النشوة الأولى، كسها ينبض بعنف، يضغط على زبه: “سامح… أنا جاية…!” ثم الثانية، تصرخ أعلى، جسدها يتقوس. سامح يقذف داخلها، يملأها، يسيل الدم والسائل على فخذيها، يقطر على السرير.
أحمد يمسك يد لينا، يهمس: “تلميذ ناجح.” لينا تبتسم، تدخل يدها في بنطاله، تمسك زبه المنتصب، تداعبه ببطء، أصابعها تزلق على الرأس.
بعد ثلاثة أيام، دعا كريم. في شقته الفوضوية: منى على ركبتيها، دورتها اليوم الأول، دم غزير على فخذيها الممتلئين، يسيل كالشراب. تمصّ زب كريم بجوع، تلعق الرأس بلغتها، تمصّ الخصيتين، الدم يلطخ فخذيها، رائحته تثيرها أكثر. كريم يرفعها بقوة، يضعها على الطاولة، يدخل زبه بعنف، الدم يرش على بطنه، على الأرضية الخشبية. ينيكها كالوحش، الطاولة تهتز: “منى… أنتِ ملكي!” منى تصرخ: “كريم… أقوى… لا تتوقف!” تبلغ النشوة مرتين، عصارة مختلطة بالدم تسيل، جسدها يرتعش بعنف. كريم يقذف داخلها أولاً، ثم يخرج، يقذف على ثدييها الكبيرين، يفرك السائل والدم معًا.
أحمد ولينا يشاهدان من الباب الموارب، أنفاسهما متسارعة. لينا تهمس: “كريم تعلّم بسرعة.” أحمد يقبلها بعمق: “السر انتشر.”
في الليلة التالية، يجتمع الثلاثة أزواج في بيت أحمد ولينا. يشربون النبيذ الأحمر، يضحكون بحرية. سامح يرفع كأسه: “للدم… وللصداقة التي أصبحت أعمق.” كريم: “وللأبواب المواربة التي تفتح عوالم.” لينا: “وللنساء اللواتي جرّبن، وأصبن مدمنات.” أحمد يضم لينا بقوة: “منذ 12 عامًا… بدأنا ثورة صغيرة. الآن… أصبحت عائلة متصلة بالدم والشهوة.”
الدم لم يعد سرًا. أصبح جسرًا بين الأصدقاء، لغة بين العشاق، طقسًا يتكرر في كل بيت، يضاعف الحب والمتعة.
(نهاية الفصل الثامن – السر ينتشر، الحب يتضاعف)
الفصل التاسع: الجماعة – العرض المفتوح في أيام الحيض**
كان السبت ثقيلاً بالترقّب، كأن الهواء نفسه يعرف ما سيحدث. في السادسة مساءً، أرسل أحمد الرسالة في مجموعة الواتساب المُسمّاة “الدم الحار”:
«السبت – 8 مساءً – بيتنا. لا *****. لا ملابس داخلية. الدم مطلوب. من يأتِ… يأتِ جاهزًا.»
ردّ الجميع في ثوانٍ: سامح: ![]()
كريم: ![]()
![]()
![]()
سارة: ![]()
منى: ![]()
لينا: ![]()
![]()
الأطفال في بيت الجدة. الباب يُغلق خلفهم بصوت نهائي. الشقة تحولت إلى معبد أحمر:
- الصالة مضاءة بأضواء LED حمراء خافتة، كأنها غرفة قلب نابض.
- الأريكة الـL الكبيرة مغطاة بثلاث مناشف حمراء سميكة، مطوية بعناية، جاهزة لتشرب كل قطرة.
- باب غرفة النوم مفتوح على مصراعيه، السرير مغطى بملاءة حمراء حريرية، وسائد سوداء متناثرة.
- موسيقى حسية (إيقاع بطيء، أنفاس، همسات، باس خط عميق) تتدفق من مكبرات مخفية.
- شموع برائحة القرفة والمسك تحترق على الطاولة، عبقها يختلط برائحة النبيذ الأحمر المصبوب في كؤوس كريستال.
- على الطاولة المنخفضة: زجاجات ماء بارد، مناديل مبللة، لوب مائي، ووعاء نحاسي صغير مملوء بماء دافئ وبتلات ورد حمراء.
الوصول – الجوع المتبادل
الساعة 7:58. الباب يُفتح.
أحمد ولينا أحمد يفتح الباب بثوب روب أسود حريري مفتوح الصدر، عضلات بطنه واضحة، انتفاخ زبه يبرز تحت القماش الرقيق. لينا خلفه، ترتدي روب حريري أحمر شفاف تمامًا، لا شيء تحته. دورتها اليوم الثاني – دم خفيف يلمع على فخذيها الداخليين، خطوط رفيعة حمراء تتسلل من بين شفراتها المنتفخة، رائحتها الحديدية الحلوة تمتزج بعطرها الثقيل. حلماتها منتصبة، واضحة تحت الحرير.
سامح وسارة سارة تدخل أولاً، فستان أسود قصير جدًا، ضيق، يكشف عن فخذيها الرشيقين. دورتها اليوم الأول – دم غزير يسيل بالفعل، يترك بقعة داكنة على الفستان من الخلف. عيناها عسليتان، لامعتان بالتوتر والشهوة. سامح خلفها، قميص أبيض مفتوح، بنطال جينز، يده تمسك خصرها بقوة.
كريم ومنى منى ترتدي تنورة جلدية قصيرة سوداء، بدون أي شيء تحته، دورتها اليوم الثالث – دم خفيف لكنه مرئي، يتساقط قطرة قطرة على فخذيها الممتلئين. ثدياها الكبيران يهتزان مع كل خطوة. كريم بقميص أسود مفتوح، زبه يبرز بوضوح تحت البنطال.
الباب يُغلق. لا كلام. فقط أنفاس.
البداية – أحمد ولينا
أحمد يخلع روبه ببطء. زبه منتصب تمامًا، غليظ، عروقه بارزة، رأسه لامع. يقترب من لينا، يفتح روبها بلطف، يتركه يسقط على الأرض. جسدها عارٍ، بشرتها بيضاء، ثدياها كبيران، حلماتها بنية داكنة، بطنها ناعم، كسها منتفخ، شفراتها الخارجية مفتوحة قليلاً، دم خفيف يسيل من الفتحة.
يضعها على الأريكة، يرفع ساقيها، يركع بينهما. يبدأ بلعق بطيء – لسانه يمر على الشفرات، يفصلها، يدور حول البظر المنتفخ. الدم يختلط بلحيته، يلطخ شفتيه. لينا تئن بصوت عميق: “آه… أحمد… أمامهم… أمام الجميع…!” تضغط رأسه أقوى، فخذاها يرتجفان.
أحمد يقف، يمسك زبه، يدخله ببطء. الدم يح immediately يجعل الدخول زلقًا، ساخنًا. يبدأ بالدفع بعنف، الأريكة تهتز، الدم يرش على بطنه، على صدر لينا. لينا تصرخ: “آه… أنا جاية…!” كسها ينبض، يضغط على زبه، عصارتها مختلطة بالدم تسيل على المنشفة الحمراء.
سامح وسارة
سامح يخلع ملابسه بسرعة. سارة تخلع فستانها، تقف عارية، دم غزير يسيل بين ساقيها، يقطر على السجادة. تستلقي بجانب لينا، ساقيها مفتوحتان. سامح يركع، يلعق كسها بجوع – الدم يغطي ذقنه، يدخل لسانه داخل الفتحة، يمص البظر بقوة. سارة تمسك شعره: “سامح… أعمق… لعق كل شيء…!” جسدها الرشيق يتقوس.
سامح يقف، زبه منتصب، يدخله بعنف. الدم يرش على وجه لينا المجاورة، على ثدييها. سارة تبلغ النشوة الأولى، ثم الثانية مباشرة: “آه… سامح… أنا أغرق…!”
كريم ومنى
كريم يخلع قميصه، بنطاله. منى تخلع تنورتها، تقف عارية، ثدياها الكبيران يهتزان، دم خفيف يسيل على فخذيها. تركب زب كريم فورًا، تجلس عليه، كسها يبتلع زبه كاملاً. تصرخ: “كريم… أقوى…!” كريم يدفع من الأسفل بقوة، يمسك خصرها، يرفعها ويهبطها. منى تبلغ النشوة الأولى، ثم الثانية، صوتها يهز الجدران.
الذروة – الجميع معًا
الآن، الثلاثة أزواج على الأريكة الكبيرة، متراصّين، متداخلين:
- أحمد ينيك لينا من الخلف، راكعًا خلفها، يديه تمسكان ثدييها، يدفع بعمق، الدم يسيل على فخذيها.
- سامح ينيك سارة راكبة فوقه، وجهها للأمام، عيناها مفتوحتان، ترى الجميع.
- كريم ينيك منى على بطنها، بين ساقيها، يديه تمسكان خصرها الممتلئ.
الدم يسيل في كل مكان – على المناشف، على الأجساد، على الأرضية. الصرخات تمتزج، الأنفاس تتسارع، الروائح (دم، عرق، نبيذ، قرفة) تملأ الغرفة.
القذف الجماعي في لحظة واحدة، يصل الجميع:
- أحمد يئن بعمق، يقذف داخل لينا، يملأها، يخرج، يقذف على ظهرها.
- سامح يضغط سارة عليه، يقذف داخلها، يهتز جسده.
- كريم يخرج، يقذف على ثديي منى، يفرك السائل والدم معًا بأصابعه.
الصمت يعم للحظة. ثم الضحك. ثم الأنفاس الثقيلة.
بعد النشوة
يذهبون إلى الحمام الكبير معًا. الدش يعمل، ماء دافئ يغسل الدم، العرق، السائل. يغسلون بعضهم البعض بأيديهم – لينا تغسل ظهر سارة، منى تمسح صدر كريم، أحمد يغسل شعر لينا.
لينا تبتسم، صوتها هادئ: “الآن… لا أسرار بيننا.” سامح يرفع كأس النبيذ: “للدم… وللصداقة التي أصبحت لحمًا ودمًا.” كريم يضيف: “وللأجساد التي تتحدث بلغة واحدة.”
يخرجون من الحمام عرايا، يجلسون على الأريكة، يشربون النبيذ، يضحكون. الدم جفّ على أجسادهم، لكنه لا يزال يربطهم.
الليلة لم تنتهِ. الباب مفتوح. السر أصبح جماعة.
(نهاية الفصل التاسع – الدم يجمع، والجسد يتحدث)
الفصل العاشر: الجماعة – العرض المفتوح في أيام النقاء
(سرد روائي وجنسى كامل، طويل، حسي، درامي، مليء بالتفاصيل الجسدية والحوارات)
كان يوم السبت، والساعة تقترب من التاسعة مساءً. السماء خارج النافذة صافية، والنجوم تلمع كأنها تشهد على ما سيحدث داخل شقة أحمد ولينا. بعد أسبوعين من الليلة الأولى التي غمرها الدم، جاءت الدعوة الجديدة عبر الواتساب: “السبت – 9 مساءً – بيتنا. لا *****. لا ملابس داخلية. لا دم هذه المرة. فقط الرغبة النقية، العصارة، الجسد كما هو.”
الأطفال في بيت الجدة للمرة الثانية. الشقة تحولت إلى معبد للشهوة: الصالة مضاءة بأضواء ذهبية خافتة، تعكس على الجدران ظلالاً ترقص مع الموسيقى الحسية المنبعثة من مكبرات الصوت – أنغام بطيئة، عميقة، كأنها نبض قلب عاشق. الأريكة الكبيرة مغطاة بملاءات حريرية بيضاء ناعمة، تتدفق كشلال على الأرض. في غرفة النوم، الباب مفتوح على مصراعيه، والسرير مغطى بنفس الحرير. على الطاولة الجانبية، نبيذ أحمر في كؤوس كريستال، وشموع برائحة الفانيليا والمسك تملأ الهواء بدفء حلو.
الوصول – الجوع المتبادل
وصل الجميع في الوقت المحدد، وكل واحد يحمل توترًا لذيذًا في عينيه. أحمد فتح الباب بابتسامة عريضة، يرتدي روبًا أسود حريريًا مفتوحًا قليلاً، يكشف عن صدره العريض وعضلات بطنه. لينا تقف خلفه، ترتدي روبًا أبيض شفافًا، لا شيء تحته. جسدها في الثلاثين يشعّ نضارة: ثدياها ممتلئان، حلمتاهما ورديتان منتصبتان تحت القماش الرقيق، خصرها نحيل، فخذاها ناعمان، وكسها – نظيف تمامًا اليوم، وردي، مبلل بالعصارة الشفافة التي تتلألأ في الضوء الخافت.
سامح وسارة وصلا يدا بيد. سارة، المهندسة المعمارية، ترتدي فستانًا أحمر قصيرًا يعانق جسدها الرشيق، يكشف عن ساقيها الطويلتين. تحت الفستان، لا شيء – كسها نظيف، جاهز. سامح يرتدي قميصًا أبيض مفتوح الأزرار، بنطالًا أسود، عيناه تلمعان بفضول وشهوة.
كريم ومنى دخلا آخرًا. منى، المدرّسة ذات الجسد الممتلئ، ترتدي توبًا أسود ضيقًا يبرز ثدييها الكبيرين، وتنورة جلدية قصيرة. كسها مبلل بالفعل، عصارة تسيل على فخذيها الداخليين. كريم يرتدي بنطالًا أسود، قميصًا رماديًا، زبه يتحرك تحت القماش مع كل خطوة.
جلسوا في دائرة على الأريكة، يشربون النبيذ. لينا رفعت كأسها، صوتها ناعم لكنه واثق: “الليلة… لا دم. لا فوضى. فقط الجسد النقي، العصارة، الرغبة كما خلقها ****. لا تلصّص، لا أبواب مواربة. كل شيء مفتوح، كل شيء مسموح.”
البداية – أحمد ولينا يفتتحان العرض
أحمد وقف أولاً، خلع روبه ببطء، يكشف عن جسده العاري: صدر عريض، عضلات بطن مشدودة، زبه منتصب بالفعل – غليظ، طويل، رأسه أحمر منتفخ، يقطر قطرة صغيرة من السائل الشفاف. اقترب من لينا، فتح روبها بلطف، يتركه يسقط على الأرض كشلال حريري. لينا عارية تمامًا، ثدياها يتأرجحان قليلاً مع كل نفس، حلمتاها منتصبتان، كسها مفتوح قليلاً، شفراته وردية، مبللة بالعصارة التي تلمع كالندى.
دفعها بلطف على الأريكة، جعلها تستلقي على ظهرها، ساقاها مفتوحتان، كعباها على حافة الأريكة. ركع بين فخذيها، يديه تفصلان شفرتيها برفق. كسها نظيف، وردي، البظر منتفخ، عصارة تسيل ببطء. انحنى، شمّ رائحتها – مسك، أنوثة، رغبة. مدّ لسانه، لعق من الأسفل إلى الأعلى، مرّ على الشفرتين، وصل إلى البظر، دار حوله ببطء، ثم مصّه بقوة. لينا تأوهت بصوت عالٍ متعمّد: “آه… أحمد… أمامهم… دعيهم يرون كيف تذوبني…”
سامح وكريم يشاهدان، زبّاهما يتصلبان تحت ملابسهما. سارة تمسك يد منى، أنفاسهما متسارعة. أحمد أدخل إصبعين داخل كس لينا، حرّكهما بسرعة، عصارة تسيل على يده، على الأريكة. لينا تقوست، ظهرها مرفوع، ثدياها يتأرجحان. أدخل إصبعًا ثالثًا، ضغط على النقطة الحساسة داخلها. لينا صرخت، بلغت النشوة الأولى: “آه… أحمد… أنا جاية…!”
عصارتها انفجرت، تسيل على يد أحمد، على فخذيها. أحمد وقف، زبه في يده، وضع رأسه على مدخل كسها، دار به حول الشفرتين، لطّخ نفسه بعصارتها. دفع ببطء، سنتيمترًا سنتيمترًا، كسها يعانقه بضيق مألوف. عندما دخل كله، توقف، قبل شفتيها، ثم بدأ يتحرك – ببطء أولاً، يخرج حتى الرأس، يدخل بعمق. العصارة تلمع على زبه، تسيل على الملاءة.
زاد السرعة، ينيكها بعنف، الأريكة تهتز، ثدياها يتأرجحان. لينا تمسك ذراعيه، أظافرها تخدش جلده: “أقوى… أحمد… دعيهم يرون…!” بلغت النشوة الثانية، كسها ينبض حول زبه، يحلبّه. أحمد زمجر، دفع بعنف، قذف داخلها، سائله الحار يملأها، يسيل خارجًا مع كل دفعة أخيرة. خرج زبه، وضعه على بطنها، قذف الباقي على ثدييها، يدهن العصارة والسائل معًا.
سامح وسارة – الدور الثاني
سامح لم يعد يتحمل. وقف، خلع قميصه وبنطاله بسرعة، زبه منتصب، أقصر من أحمد لكنه غليظ، رأسه منتفخ. سارة خلعت فستانها، استلقت بجانب لينا على الأريكة، ساقاها مفتوحتان. كسها نظيف، شفراته صغيرة، مبللة جدًا، عصارة تسيل على فخذيها.
سامح ركع بين ساقيها، يديه تفتحان شفرتيها. كسها وردي فاتح، البظر صغير لكنه منتفخ. انحنى، لعق ببطء، لسانه يدور حول البظر، يمصّه بخفة. سارة تأوهت، تمسك شعره: “سامح… أعمق… دعيهم يرون كيف تجعلني أذوب…”
أدخل إصبعين، حرّكهما بسرعة، عصارة تسيل على يده. أدخل لسانه داخل الفتحة، يحركه كأنه زب صغير. سارة تقوست، بلغت النشوة الأولى، عصارتها تسيل على ذقنه. سامح وقف، زبه في يده، وضعه على مدخل كسها، دفع ببطء. كسها ضيق، يعانقه بقوة. بدأ ينيكها، يخرج ويدخل، العصارة تلمع على زبه.
زاد السرعة، يمسك ساقيها، يرفعهما على كتفيه. ينيكها بعمق، الأريكة تهتز. سارة صرخت، بلغت النشوة الثانية: “سامح… أنا جاية مرة ثانية…!” سامح قذف داخلها، سائله يملأها، يسيل على فخذيها، على يد لينا القريبة.
كريم ومنى – الدور الثالث
كريم خلع ملابسه، زبه طويل، نحيف، منتصب كالرمح. منى خلعت توبها وتنورتها، جلست على ركبتي كريم، تواجه الجميع. ثدياها كبيران، حلمتاهما داكنتان، كسها مبلل جدًا، عصارة تسيل على فخذيها.
منى أمسكت زبه، دلكته بيدها، ثم ركبته ببطء. كسها يبتلع زبه، عصارة تسيل على فخذي كريم. بدأت تتحرك، ثدياها يتأرجحان، تصرخ: “كريم… أقوى… أريد الجميع يرون كيف أركب…!”
كريم أمسك مؤخرتها، دفع من الأسفل، زبه يصطدم بأعماقها. منى بلغت النشوة الأولى، ثم الثانية، تبكي من المتعة: “كريم… لا تتوقف…!” كريم قذف على ثدييها، يدهن العصارة والسائل معًا.
الذروة – الجميع معًا
الآن، الثلاثة أزواج على الأريكة الكبيرة: أحمد قلب لينا، جعلها تنحني، يدخل زبه من الخلف، يمسك شعرها، يضرب مؤخرتها بخفة. سامح جعل سارة تركب فوقه، يمصّ ثدييها، يدخل زبه بعمق. كريم قلب منى على بطنها، يدخل زبه، يدخل إصبعه في مؤخرتها معه.
العصارة تسيل على الأريكة، على الأرض، على أجسادهم. الصرخات تمتزج: “آه… أحمد…” “سامح… أعمق…” “كريم… أنا جاية…!”
القذف الجماعي: أحمد داخل لينا، على ظهرها. سامح داخل سارة. كريم على ثديي منى.
بعد النشوة – العهد الجديد
انهاروا على الأريكة، عرقانين، متعانقين. استحموا معًا في الجاكوزي، الماء يغسل العصارة. لينا رفعت كأسها: “حتى بدون دم… نحن واحد.” أحمد: “الحب لا يحتاج دمًا… لكنه يحبه.”
(نهاية الرواية – حب مفتوح، رغبة أبدية)
الفصل الحادي عشر: السماح – الجسد المشترك
(سرد روائي وجنسى كامل، طويل، حسي، درامي، مع إضافة الظهر، البطن، الأقدام، والأذرع)
كان يوم أحد، والشمس تغرب خلف الستائر الحريرية في شقة أحمد ولينا، تُلقي ضوءًا برتقاليًا خافتًا يعكس على الجدران. بعد أشهر من اللقاءات المفتوحة، التلصّص، والجلسات الجماعية، لاحظ أحمد شيئًا واضحًا: سامح وكريم لا يستطيعان إبعاد عينيهما عن لينا. كلما رأوها تُنكَح، تُلعَق، تُدلّك زب أحمد، أو تُقبّل، كانا يلهثان، يتصلبان، يهمسان لبعضهما: “يا إلهي… لينا نار… شوفي حركة نهديها…” “ظهرها… بطنها… قدميها… كل شبر فيها يجنن…”
أحمد ولينا تحدثا ليلاً، متعانقين بعد جلسة حيض عاصفة. أحمد همس: “سامح وكريم يعشقانكِ… أراهما يذوبان في كل جزء منكِ.” لينا ابتسمت، قبلته: “وأنا أحب أن أُشاهَد… لكن لا أريد خيانة. ماذا لو سمحنا لهم بكل شيء… ما عدا المهبل والشرج؟” أحمد ضحك: “وأنا أيضًا… سأسمح لسارة ومنى بي، ما عدا الإيلاج.” لينا قبلته بعمق: “صفقة.”
الدعوة – الاتفاق الجديد
أرسل أحمد رسالة في المجموعة: “الأحد – 7 مساءً – بيتنا. لا *****. لا قواعد. الجسد مفتوح، الإيلاج ممنوع. كل شيء آخر مسموح: لمس، تقبيل، عض، مص، تدليك، قذف… على كل شبر.”
الجميع ردّ بـ “حاضر” مع إيموجي لهيب.
الأطفال في بيت الجدة. الشقة مُعدّة:
- الصالة مضاءة بأضواء وردية خافتة، تعكس على الجدران ظلالاً ترقص مع الموسيقى الحسية.
- الأريكة الكبيرة مغطاة بملاءات حريرية بيضاء ناعمة.
- السرير في غرفة النوم مفتوح الباب.
- موسيقى حسية، نبيذ أحمر، زيوت تدليك برائحة اللافندر والمسك.
الوصول – الجوع المتبادل
وصل الجميع، والجو مشحون بالترقّب.
- لينا ترتدي روب حريري أبيض شفاف، لا شيء تحته، دورتها انتهت، جسدها نظيف، كسها وردي، مبلل بالعصارة.
- أحمد بـ روب أسود.
- سامح وسارة: سارة بفستان أحمر قصير، جسدها رشيق.
- كريم ومنى: منى بتوب أسود ضيّق، ثدياها كبيران.
جلسوا، شربوا النبيذ. لينا رفعت كأسها، صوتها ناعم لكنه واثق: “الليلة… الجسد مفتوح. كل شبر – الظهر، البطن، الأقدام، الأذرع، الثدي، المؤخرة، الشفاه، الكس… كل شيء مسموح ما عدا المهبل والشرج. لمس، تقبيل، عض، مص، تدليك، قذف… كل شيء. لينا لسامح وكريم. أحمد لسارة ومنى. وبالعكس.”
الجزء الأول – سامح وكريم مع لينا
لينا وقفت في منتصف الصالة، خلعت روبها ببطء، يسقط كشلال حريري. عارية تمامًا، حافية، جسدها في الثلاثين يشعّ:
- شعرها الأسود الطويل منسدل على ظهرها.
- وجهها مشرق، شفتاها ممتلئتان.
- رقبتها نحيلة، كتفاها ناعمان.
- ذراعاها رفيعتان، أصابعها طويلة.
- ثدياها ممتلئان، حلمتاهما ورديتان منتصبتان.
- بطنها مسطح، سرّتها صغيرة.
- ظهرها منحني، مؤخرتها مستديرة.
- فخذاها ناعمان، كسها وردي، مبلل.
- قدماها صغيرتان، أظافرها مطلية بالأحمر.
سامح وكريم خلعا ملابسهما، زبّاهما منتصبان. لينا جلست على الأريكة، ساقاها مفتوحتان، همست بصوت خشن: “تعالا… كل شبر فيّ لكما… من شعري إلى قدميّ.”
سامح بدأ من الأعلى:
- يقبل شعرها، يشمّه، يداعب خصلاته بأصابعه.
- يقبل جبينها، عينيها المغمضتين، أنفها، ثم شفتيها بعمق، لسانه يغزو فمها، يمتصّ شفتها السفلى.
- ينزل إلى رقبتها، يعضّها بخفة، يترك علامات حمراء.
- يقبل كتفيها، يلعق ذراعيها من الكوع إلى الأصابع، يمصّ كل إصبع.
- يصل إلى ثدييها، يعصرهما بيديه، يمصّ الحلمة اليمنى، يدور لسانه حولها، يعضّها بخفة.
- ينزل إلى بطنها، يقبل سرّتها، يدخل لسانه داخلها، يلعق الجلد الناعم.
- لينا تتأوه: “آه… سامح… كل شبر… أكثر…”
كريم من الأسفل والخلف:
- يقبل قدميها، يلعق أصابعها واحدًا واحدًا، يمصّ الكعب، يعضّه بخفة.
- يصعد إلى ساقيها، يعضّ فخذيها الداخليين، يترك علامات.
- يقلبها، يقبل ظهرها، يلعق العمود الفقري من الرقبة إلى أسفل الظهر.
- يصل إلى مؤخرتها، يفصل الخدين، يقبلها، يعضّها، يلعق الشق.
- يقلبها مرة أخرى، يصل إلى كسها، يفصل الشفرتين، يلعق البظر ببطء، يمصّ الشفرتين، يدخل لسانه داخل الفتحة (ليس إيلاجًا).
- لينا تصرخ: “كريم… يا إلهي… أذوب…!”
لينا تمسك زب سامح، تدلّكه بيدها، تضعه بين ثدييها، تحركه بينهما، ثم تمصّه بعمق، تلعق الرأس، تمصّ الخصيتين. تنتقل إلى زب كريم، تدلّكه بين ثدييها، ثم تمصّه، تهمس: “أنتم لذيذان… قذفوا لي…”
سامح يقذف أولاً، على ثدييها، لينا تبتلع الباقي من زبه مباشرة. كريم يقذف على بطنها، لينا تبتلع من زبه، تلعق كل قطرة.
الجزء الثاني – سارة ومنى مع أحمد
أحمد يقف، يخلع روبه. زبه منتصب، غليظ. سارة ومنى تخلعان ملابسهما.
- سارة: جسد رشيق، ثديان صغيران، بطن مسطح، ظهر منحني، قدمان صغيرتان.
- منى: ثديان كبيران، مؤخرة ممتلئة، ذراعان ناعمتان.
سارة تبدأ من الأعلى:
- تقبل شعره، وجهه، شفتيه بعمق.
- تقبل رقبته، كتفيه، تلعق ذراعيه، تمصّ أصابعه.
- تنزل إلى صدره، تلعق حلماته، تعضّهما بخفة.
- تصل إلى بطنه، تلعق عضلاته، تدخل لسانها في سرّته.
- تصل إلى زبه، تمصّه بعمق، تلعق الوريد، تمصّ الخصيتين.
منى من الخلف:
- تقبل ظهره، تلعق العمود الفقري، تعضّ كتفيه.
- تنزل إلى مؤخرته، تفصل الخدين، تلعقها، تعضّها.
- تقبل فخذيه، قدميه، تمصّ أصابعه.
- تدلّك زبه من الخلف بين ثدييها.
أحمد يتأوه: “آه… يا بنات… كل شبر…” سارة تضع زبه بين ثدييها الصغيرين، تحركه. منى تمصّ خصيتيه. أحمد يقذف على ثديي سارة، منى تبتلع الباقي.
الجزء الثالث – التبادل المتبادل
منى مع سامح:
- منى عارية، سامح يقبل شعرها، وجهها، ذراعيها، ثدييها الكبيرين، يمصّهما، يعضّ الحلمتين.
- يقبل بطنها، ظهرها، قدميها.
- منى تمصّ زبه، تبتلع قذفه.
سارة مع كريم:
- سارة عارية، كريم يقبل كسها، يمصّ البظر، يلعق شفرتيها.
- يقبل بطنها، ظهرها، ذراعيها، قدميها.
- سارة تدلّك زبه بين ثدييها، تبتلع قذفه.
الذروة – الجميع معًا
الستة على الأريكة:
- لينا بين سامح وكريم، يقبلان شعرها، وجهها، ذراعيها، ثدييها، بطنها، ظهرها، قدميها، يمصّان كسها.
- أحمد بين سارة ومنى، يقبلنه صدره، بطنه، ظهره، قدميه، يمصّان زبه.
- القذف الجماعي: على الثدي، البطن، الظهر، في الفم.
بعد النشوة – العهد
يستحمون معًا في الجاكوزي. لينا تهمس: “كل شبر فينا… مفتوح.” أحمد: “الجسد لغة… والحب لا حدود له.”
الجسد أصبح لغة، طقسًا، رابطًا بين ستة أرواح – كل شبر فيه ملك للجميع.
(نهاية الفصل الحادي عشر – حب مفتوح، جسد مشترك، أبدي)


