متسلسلة – شيميل الملجأ ـ حتي الجزء الثالث 19/8/2025 – أفلام سكس مصري محارم جديد

“الصرخة الأولى”
المشهد 1
خارجي – شارع جانبي في القاهرة – قدّام باب دار أيتام شعبي – الساعة ٢ بعد نص الليل
الجو هادي، الشارع شبه فاضي، نور عمود واحد باهت، والدنيا برد.
فجأة:
صوت صراخ بيشق السكون
**** بتعيط بصوت عالي، باين إنه صوت مكسور، مش مجرد بكاء *** صغير.
الكاميرا تلف ببطء وتثبت على باب دار الأيتام، صندوق صغير متبهدل محطوط على العتبة، ملفوف ببطانية قديمة، وباين جوّه فيه **** رضيعة.
المشهد 2
داخلي – أوضة مريم مشرفة الدار – نفس الوقت.
أوضة بسيطة فيها سرير معدن، دولاب بسيط ، ولمبة صفرا متعلقة في السقف.
مريم (ست في آخر الأربعينات، ست حلوه ، بيضاء و مليانه ، ست شعبي ، جدعة، بس الزمن مرسوم على وشّها ، مخلفتش و وارثه من جوزها مصنع و كام عماره بيديرهم محامي المرحوم و عملت الدار دي و استقرت فيها ، دار متوسطه بس نضيفه و في نفس الوقت بعيده عن الأضواء ، فيها عدد متوسط من البنات ) تصحى على الصوت.
مريم (بتقوم مفزوعة): يا لهوي! الصوت ده جاي منين؟
(بتلبس الشبشب بسرعة وبتفتح الباب تنزل السلالم وهي بتشد شالها على كتفها.
توصل للباب، تفتحه بحذر…
تشهق لما تشوف الصندوق.
مريم (بصوت مبحوح): يا ساتر يا رب!
تقرّب وتشيل البطانية، تلاقي الطفلة ملفوفة وشها أحمر من كتر العياط، وجنبها ورقة صغيرة مكتوب عليها بخط متلخبط:
“سامحيني يا بنتي، مقدرتش أحميك…”
المشهد 3
داخلي – أوضة العيادة الصغيرة جوه الدار – بعد نص ساعة
مريم بتنضف الطفلة، بتلفّها في بطانية جديدة، وبتبص عليها باستغراب.
تعبير وشّها بيقلب من حنية لتوتر لما تلمح تفصيلة غريبة في جسم الطفلة.
لقطة قريبة على وش مريم وهي بتهمس:
مريم (بهمس): بسم **** الرحمن الرحيم…
هي بنت؟ ولا ولد؟ ولا ايه ؟
تحضن الطفلة وهي بتبص للسقف كأنها بتكلم ****:
مريم: دي جتلي أمانة، ومش هسيبها لحد… حتى لو فيها اللي فيها.
نهاية الفصل الأول
الناس بتتولد ومصيرها مكتوب، بس في ناس بتتولد والسر كاتب المصير كله من أول لحظة…
الفصل الثاني
صباح الفل او مساء الفل علي حسب ما بتقرأ الفصل ، اولا ده فصل جديد من القصه ، وهو فعليا بدايه الأحداث اتمني يعجبكم
ثانيا حابب اشكر اخويا و حبيبي lord dark الي بقي جزء من القصه ، ساعدني في كتابتها و التعديل عليها و اتمني نعمل مع بعض يا اخي قصه جامده لأنك كاتب كبير و عندك اسلوب جامد
تبدأ احداث الفصل التاني و بنتعرف اكتر علي الدار ، دار بسيطه مليانه حب و دفا و جمال ، و أهل الدار الي بيعاملوا الأطفال كأنهم أولادهم ، حب و خير و جمال ، تعالوا نتعرف علي اهل الدار
● سعاد :داده في الدار ، ست ثلاثيني جميله طويله ١٨٥ وزن ١٠٠ بس متوزعين صح ، بيضاء ، بزاز متوسطه و طيز كبيره و ديما بتتهز زي طبق الجلي لبسها كله عبيات سمراء ضيقه ، محرومه من الخلفه لسبب هنعرفه كمان شويه ، دمها خفيف و بنت بلد ، حنينه علي العيال و بتحبهم
● سميره : الداده التانيه في الدار ، عندها ٤٣ سنه ، سمراء قصيره و مليانه ، ست صارمه لكن مش قاسيه ، مطلقه علشان حوار الخلفه و تقريبا ده المشترك جميله و الدادتين انهم مش بيخلفوا علشان كده بيحبوا شغلهم جدا و بيعتبروه عوض ليهم
بتبدأ احداث الفصل الثاني ببطلتنا بعد ما كبرت و بقا عندها ١٦ سنه و بقا اسمها جميله وهيا جميله جدا ، ايه في الجمال ، بيضاء و عنيها ملونه ، جسمها سابق سنها ، بطل بزاز فايره و طيز متوسطه ، بطن مشدوده ، بتدوب اي حد يشوفها ، وزي ما جسمها فاير ، زبها كمان، زبها ولا زي اجدع راجل عنده ٣٠ سنه ، زب ١٨ سنتي تخين و له عروق ، دمها خفيف و محبوبه من كل الي حواليها ، ذكيه و دراسيا ماشيه ، بتحب القرايه ، كل ده خلاها تستوعب انها مختلفه و انها زي ما بيتقال ليها من وهيا **** من ماما مريم و داده سميره ان مينفعش حد يشوفها وهيا عريانه ولا تستحمي مع حد .
تصحي جميله في اوضتها الخاصه زي كل يوم عندها انتصاب صباحي لسه مش مفوقه بس تبص لي تحت
جميله : يعم انته مش بتتهد انا بتهد اهدي بقي
تقوم جميله من السرير وتدخل الحمام تشغل الدش وتطلع المجله اللي ماما مريم ادتها ليها عشان تساعدها تجيبهم وبتتخيل بنت وهي شغاله عماله تنيك فيها لي حد ما تجيبهم وتاخد دش وتطلع تسرح شعرها وتلبس هدوم المدرسه و تفتكر اول يوم جالها انتصاب و انها كانت بتعيط وراحت لماما مريم و قالت ليها و ماما مريم حاولت تفهمها و ادتها المجله و قالت ليها تتفرج عليها و تدعك زبها و هيا هترتاح و وقتها قررت مريم ان جميله يبقي ليها اوضه و حولت مخزن قديم بتاع كراكيب لأوضه بحمامها و فسرت مريم ده بإنها رقيقه و ان ده في مصلحتها المهم وتروح تصبح علي ماما مريم
جميله : صباح الفل يا ماما عامله اي
ازيك يا داداه عامله اي ؟
مريم : ازيك يا حبيبي عامله اي انهارده ؟
داده سميره : ازيك يا حبيبتي عملالك سندوتشات بتاعتك يلا ؟
جميله : زي الفل يا ماما تسلم ايدك يا داده
تنزل جميله تعدي علي سعاد تلاقيها بتغسل المواعين و بتهز طيزها ، صبحت عليها و بصت ليها حست انها هتهيج سابتها و مشيت علشان تروح المدرسه وهي شايله هم أن أي موقف صغير بتهيج منه بسرعه اوي وده بيسبب ليها احراج و وجع من تحت عشان بتبقي مداريه بتاعها عشان ميبنش وده بيخليها تتوجع اوي
وتروح المدرسه علطول وتقابل زمايلها هي محبوبه في وسط الكل عشان دمها خفيف بس مش كله بيصاحبها ، بنت يتيمه عايشه في دار ، احيانا تحس بشفقه و احيانا حقد علشان جمالها فكانت مش كتير مقرب منها بس في اتنين مقربين ليها (ليلي) و (هدي) دول اكتر اتنين قريبن لجميله تدخل تعد في الدسك تستني صحباتها تيجي هدي : عامله اي يا حبيبتي ؟ وتسلم عليها وتحضنها
جميله : امال الجزمه التانيه متاخره ليه؟
ليلي : هتلاقيها بتقابل صاحبها الجديد ![]()
جميله : الجزمه مش هتتهد البت دي غير لما تتقفش في مره
تدخل عليهم وتجري جري عليهم تحضنهم
ليلي : وحشتوني اوي
جميله : وحش اما يكلك كنتي فين يا بت
هدي : ابعدي هتخنقيني يخربيتك
( ابو محن البنات ![]()
![]()
، بنشوف بعض عزيزي الذكر بنقي ناقصين نولع في بعض ، أشكال تسد النفس ![]()
![]()
) ، نرجع للقصه علشان البنات متولعش فينا ،
ليلي : كنت مع محمد
جميله : وحسن عملتي فيه اي
ليلي : خلاص بقي عملته بلوك زهقت منه
جميله : يا بنتي انتي مش ناوي تتهدي بقي
ليلي : استني الواد محمد ده طلع شقي شقاوه يا بنات يلهوي مسافة ما وقفت معاه شوية ولقيته زنقني في الحيطه وهاتك يا بوس قطع شفايفي يلهوي وفضل يقفش في صدري مش قادره ، من كتر ما كان بيمسكه مش المايل حسن اخليه نخرج في حته داهيه يمسك أيدي ويقولي اسف ![]()
هنا تبدأ جميله تهيج ويبدأ زبها يوجعها
جميله : خلاص اسكتي بقي الحصه هتبدا .
هدي : استني خليها تكمل وعمل اي كمان .
جميله : يا بنتي اتهدي انتي سخنتي اسكتوا بقي المدرسه جت
وتدخل المدرسه وجميله زبها بيوجعها كل لما تفتكر كلام صاحبتها واللي حصل فيها وتتخيل نفسها بتعمل كده تهيج اكتر وتتوجع وهيا دي حياتها ، ديما مش قادره وتعبانه و هايجه و مضغوطه ، لا قادره تعبر عن نفسها ولا تواجه حد بحقيقتها ، حتي أقرب الناس ليها.
رجعت جميله من المدرسه ، دخلت اوضتها و قلعت هدومها و بصت لزبه و مسكته و قالت :
أنا مين؟
يعني أنا إيه دلوقتي؟
بنت؟ ولد؟ ولا حاجة خالص ؟
وهل لو أنا ماكنتش كده و مكنتش انت موجود كان زماني في حضن أمي و ابويا
صوتها بيتهز… بتكتم دموعها بإيدها، بس الحزن مالي وشها.
أنا السبب؟ أنا الغلط؟
ولا هم اللي معرفوش يحبوني زي ما أنا ؟
بتقرب من المراية و تبص في عينيها.
أنا مسخ؟
ولا الدنيا هي اللي مفيهاش مكان لحد شبهى؟
في الوقت ده بتدخل عليها سعاد مصدومه و مش مصدقه ، فيه ايه و ازاي ده حصل
سعاد : طيب ازاي ، انت مين ولا انتي مين ولا فيه ايه و ازاي عندك زب ، انا مش مصدقه و مش فاهمه حاجه و بتمسك دماغها و تقعد علي السرير .
جميله بتعيط : أنا مولوده كده .
سعاد : ومين يعرف ؟
جميله : ماما اميره و داده سميره ، بصتلها برجاء ( انت مش هتفضحيني صح ؟ ، انا و**** مليش زنب )
بتقرب منها سعاد و بتحضنها : خلاص يا بت بقي ، قطعتي قلبي ، انتي عارفه انا بحبك قد ايه دونا عن بنات الدار كلها ، ده انتي حبيبتي ، و بعدين مدت ايدها مسكته بهزار و سألتها و ده بيقف ،
جميله : يالهوي يا داده ، ده مغلبني و بدأت تحكي ليها انها بتضرب قبل ما تنام و بعد ما تصحي وانها بتهييج من كلام زميلاتها و بتهييج علي زميلات و مدرسين ليها
. الكلام خلي سعاد ولعت لكنها رجعت هديت لما لقت جميله بتدمع و اخدتها في حضنها : اهدي بقا يا جميله ، مفيش حاجه يا قمر كله هيبقي فل و بعدين كله عنده حكايته .
ردت جميله : وانتي حكايتك ايه يا أبله .
سعاد بصوت حزين : أنا ابويا اتوفي و انا **** و امي اتجوزت ، جوزها كان مفتري ديما يضربها و يضربني ، عمرنا محسينا معاه بالإمان ، ولما كبرت و اتدورت و بقيت في سنك تقريبا الراجل ابن الكلب طمع فيا ، وبدل ما يبقي سند ، كان كلب بينهش في عضمي و اتحرش بيا كتير و حاول معايا ، لحد ما اتخانقت معاك و ضربته بالحله علي دماغه فتحتها ، حلف عليا ما انا بايته في البيت و حلف ليطلق امي لو اتكلمت ، سكتت علشان تربي اخواتي الصغيرين ، اصل ابن الكلب مكنش وراه غير النوم مع امي ![]()
![]()
، جاب خمسه و روحت عشت مع خالتي ، كانت غلبانه و عايشه لوحدها بعد موت جوزها و جواز ابنها ، عشت معاها لحد ما شفت هلال ، كان عنده محل فاكهة و أعجب بيا و انا كمان أعجبت بيه ، اتجوزته و افتكرته هيكون العوض بس للأسف؟
جميله : للأسف ايه كملي ،
سعاد : كان صاحب كاس و فلوسه كلها لمزاجه ، وانا مكنتش اعرف ، يشرب و يرجع يضربني و ينام معايا بعنف غصب عني و اسيب البيت و يصالحني لحد ما بعد سنه و نص حملت ، فرح جدا و وعدني انوا هيبطل بس مبطلش و في يوم اسود دخل عليا شارب و متنيل و مش شايف ، قالي : متقومي يا بت تلبسي قميص نوم حلو ، عاوزك
سعاد : الدكتوره قالت مينفعش دلوقتي علشان الحمل استهدي با*** وتعالي نام
هو : كسمها لكسمك ، هجم عليا و نام فوقي و ناكني غصب و فضل يغتصب فيا فتره لحد ما غبت عن الوعي ، مفقتش غير في المستشفي و عرفت اني في غيبوبه ليا ٤ ايام و اني فقدت الطفل و عملولي عملية شلت فيها الرحم و بقيت ارض بور ![]()
![]()
![]()
جميله اخدتها في حضنها : اهدي يا حبيبتي ، اهدي بإذن حقك هياخده .
سعاد : بس بعدها اتعمله محضر و اتحبس جمليه : وطبعا اتطلقتي منه و سبتيه
سعاد : لأ ، اتحايل عليا رجعتله و قلت اهو ضل راجل ، بس كتبلي الشقه و نص المحل بإسمي و بقيت مسكاه من رقيته ، خليته يتجوز و بقا عايش معاها و كل كام يوم بيجي يقعد معايا ، بس حرمته عليا ميلمسنيش و اشتغلت هنا و بتبص لجميله في عيونها ، انتي عيونك حلوه اوي و بتروح لشفايفها و بتستجيب معاها جميله و بيروحوا في بوسه لمده خمس دقايق بياكلوا شفايف بعض .
سعاد وهي بتبوس جميله بدات حاجات تتحرك جواها هي مش فاهمه اي هي ولسه مش مستوعبه داداه سعاده فضلت تبوسها وجميله حاسه جسمها بيسخن وزبها بيقف وبقي حجر
سعاد سابت شفايف جميله
جميله بصت ليها قالتلها اي ده
داده سعاد قالت ليها انا حكتلك يا بنتي انا جوزي مش بيلمسني من ساعة اللي حصل وبجد انا محتاجه حد يعوضني اللي جوزي سابني ومش معبرني
جميله انا كمان يا داده محتاجه حد يقدرني ويقدر مشاعري وبعدين يا داده انا بحبك اصلا
داده وانا كمان يا جميله وبعدين قوليل هنا كنتي مخبيه كل ده فين يخربيتك ده قد بتاع جوزي مرتين ونص
جميله طب المفروض نعمل اي دلوقتي يا داده عشان انا علي اخري
داده سعاد سيبي نفسك ليا خالص
زلت بعدها سعاد علي بزازها تمص فيهم و تلعب في حلماتها تمص حلمه و التانيه تلعب فيها بصباعها و تبدل بينهم و كل الي طالع علي جميله : اممممم كمان ، حلو اوي يا داده ، همووت ، امممممم قطعيهم يا داده ، مش قادره اهدي يا بت اما اشوف اللي بين رجلك ده هدخله ازاي ده تمسك داداه سعاد زب جميله وتبقي مش عارفه تقفل ايدها عليه تحاول تمص يبقي كبير عليه وبعد مجهود تدخل نصه بالعافيه
وش جميله كله احمر من كتر الهيجان وهي عماله تمص زبرها علي اخرها
جميله مصك حلو اوي يا داده مش قادره مكنتش متخيله انه حلو اوي كده
همتعك بس سيبي نفسك ليا خالص
حاضر يا داده تفضل تمص في زبرها وتتفن فيه وتمص بيضانها شوية يخربيتك يا بت اي ده البيضان دي دي متعبيه لبن اخر مره جبتيهم امته الصبح وحياتك يا داده علطول هيجانه اصلا
خلاص يا حبيبتي انا اولي باللبن ده كله وهي بتمص فجاه جميله تقول مش قادر وتمسك راس الداده وكانها بتنيكها وتفضل تعمل لي حد ما تجيب وتفضل ماسكه راسها لي حد ما تخلص وفجاه تبعد اسفه اسفه يا داداه يخربيتك كنتي هتموتيني وبعدين اي كل اللبن ده يخربيتك كنت هتخنق بس طعمه تحفه يخربيتك
بس كده لحقتي تخلصي ملحقتش اتمتع
تمسك منديل تمسح وشها الداده وبتدير تلاقي لسه زبر جميله واقف انتي لسه هايجه
اه يا داده قولتلك مش بيهدا اصلا وهايجه طول الوقت
داده سعاد تفرج وتقولها ده من بختي بس تعالي بقي اعملي زي ما عمتلتك
يعني اي يا دادع بصي هقولك تعملي اي بالظبط شوفتي عملت اي في بزازك اعملي زي ما عملتلك
جميله مسكت الداده و ومسكت صدرها الضخم وبدات ترضع فيه وتعض الحلمه وعلي اخرها وبقت وكانها بتقطعها والداداه كل اللي طالع عليها يخربيتك هتقطعي بزي وكملي
وشويه وبدا جميله بتلقائية تنزل تدريجي وتبوس فيها وفي بطنها ونزلت لقت كس جميل في شوية شعر خفيف علي وشه
معلش بقي يا حبيبتي مكنتش عامله حسابي عايزك تلحسيه يا جميله وتمصيه وهتلاقي حته صغيره فوق كده ده زنبوري عايزك تمصيه كانك بتمصي صدري كده ،
بدات جميله تعمل كده وتلحس كس سعاد وتمص زنبورها وخلاص زوبرها فاضل تكه ويخرم الحيطه من الهيجان وسعاد كملي لحس كلمي مش قادره خلاص انا معتش قادره يا جميله قومي دخليه فيا ونكيني حاضر يا سوسو هقوم انيكك
قامت جميله وبدات تدخل زبها براحه عليا يا جميله بقالي كتير متنكتش وكسي ديق وانتي زبك كبير اوي عليا فا براحه بدات جميله تدخل واحده واحده لي حد ما دخل كله فيها سعاد قالت ليها ابدا اتحركي براحه بقي بدات جميله تتحرك وتدخل وتطلع وكل اللي بيحصل نفس سعاد ونفس جميله عمال يعلي وسعاد تقولها زودي السرعه وكل شوية لي حد ما بدات جميله تفقد السيطره علي نفسها وبدات تنيك بس جامد وبدات سرعتها تبقي اسرع اواسرع وسعاد تقولها اهدي يا جميله في اي تقولها مش قادره انتي حلوه اوي وانا عايز انيكك احساس حلو اوي يا داده
سعاد تقولها اشتميني يا جميله افشخيني واشتميني حاضر يا كلبه يا وسخه
تضحك سعاد في وسط النيك تقولها لا يا جميله اشتمي قوليلي يا شرموطه يا متناكه يا قحبه افشخيني واضربيني عايزاكي تعوضيني
بدات لا اردايا زي غريزه في جميله تتحرك وبدات تنيكها بعنف اوي وراحت لطشاها بالقلم عايزه تتناكي يا شرموطه انا هنيكك هفشخ كسمك ونيك جميله ليها بقي عنيف لدرجه ان سعاد جابت 5 مرات ولسه جميله مكمله عادي لحد ما بدات تقول مش قادره خلاص وسرعهتا عليت اوي وفضلت ترزع اوي في سعاد وسعات تقولها هاتيهم ارويني وفجات تحس سعاد بشلال لبن نزل فيها وملي بطنها تفرد نفسها تحت جميله وتقولها معتش قادره جميله تقولها مش قادره فاضل مره كمان سعاد تقولها مره اي انا خلاص بموت تقولها مفيش الكلامه يا متناكه وتبدا تحرك وسطها تاني وسعاد تحتها وتبدا تنيكها وتفشخها لي حد ما سعاد جابتهم وبدا جسمي يفقد الوعي من كتر ما جابتهم وبعدها بشويه تفوق تلاقي جميله عماله ترزع فيها علي اخرها تقولها خلاص يا جميله معتش قادره تقولها انا خلاص قربت استحملي انا خلاص اهو وبدات تسرع تاني وسعاد عماله تتاوه تحتيها لي حد ما تدخل زبرها لي اخر نقطه عندها وتجيب لبنها وتترمي جميله جمب سعاد وهي مش قادره ويناموا في حضن بعض ملط
تصحي جميله الصبح لسه بتفوق نلاقي سعاد لسه جمبها ملط ولبنها نازل من كسها وتفتكر اللي حصل بتقرب علي سعاد تبوسها من بوقها وتقولها صباح الفل عليكي يا احلي داده تقولها سعادي يخربيتك يا جميله انا اول مره اتناك كانت امبارح مش بتتهدي انتي بس شكرا يا حبيبتي
وفجاه يسمعوا صوت تخبيط علي الباب وفي حد بيحاول يفتح الباب
يا تري مين علي الباب و ايه الي الدنيا مخبياه لجميله ، ده الي هنعرفه في الفصول الجايه ، اشوفكم بخير .
الفصل الثالث
بدايه حقكم عليا للتأخير بس فعلا كان فيه ظروف جامده منعتنا انا و لورد الفتره الي فاتت دي من الكتابه ( مرضنا سوا و ظروف العمل و مشاكل ، فحقكم علينا)
نبدأ الفصل علي خير
هنتنقل بالأحداث بعد اسبوع من نيكه جميله لسعاد ، كانت حياه جميله ماشيه زي ما هيا ، كل الي اتغير انها ناكت سعاد كل يوم في الأسبوع ده وان سعاد اشترت ليها تليفون بالخط بتاعه وعليه نت علشان تفهم هيا ايه
و بدأت جميله تدخل علي النت و تفهم يعني ايه شيميل و كانت مستغربه من ان فيه شيميل بتتناك و هاجت لما شافت ده و بدات تحسس علي طيزها و تلمس خرمها و حست بنار في زبها و طيزها ، وقد ايه هيا مولعه ، لكن كانت بتحلم بالفارس الي تكون في حضنه و ملكه ، بس يا تري هتلاقي حد يحبها ( يا زوز جميله في النهاية بنت بتحلم بالحب و الجواز و الحصان الأبيض و الفارس )
كانت ديما تبص لزبها و تسأله : يا تري هتفضل منك عليا كده ولا ممكن الاقي الي يقبل بيك .
بعد ما مر اسبوع ، خلصت جميله نيك في سعاد و سعاد نامت في حضنها ، قامت جميله تدخل الحمام لقيت اشعار في فون سعاد ، الفضول خلاها تبص لقيت اشعار من اسم مكتوب عليه جوزي بيقول ( خلصتي نيكه مع الصاروخ ) حست جميله بصدمه و كانت هتتشل ، مش مستوعبه و حاسه بتوهان ، ليه سعاد تكلم جوزها عني و ازاي اصلا ، بالراحه و عن طريق بصمه سعاد و هيا نايمه فتحت جميله الفون و بدأت تقرأ مصدومه ، لقيت سعاد بتكلم جوزها طول الأسبوع الي فات عن العلاقه الي بتحصل بينهم بعد ما بيخلصوا و بتصور ليه كسها بلبنه و زب جميله وهيا نايمه
و ان جوزها طلع خول و بيقول ليها ياريتني كنت معاكي و كنت اتناك من الزب الجبار ده
وان طيزه بتاكله و بيصورلها طيزه و هو لابس اندرها
جميله في نفسها : طب ازاي ؟ مش قالت ان جوزها ظالم و بيضربها، كانت بتكدب عليا ، طب ليه وانا حبيتها ؟ بتحط ايدها علي دماغها و في الوقت ده بتصحي سعاد ، و بتبتسم لجميله لكن ابتسامتها بتروح لما بتلاقي جميله ماسكه فونها و بتعرف انها عارفه كل حاجه ، بتبص جميله لسعاد بلوم : ليه ، ليه تعملي فيا كده ؟ ، بتضحكي عليا ليه و تخدعيني ؟ ، ده انا بغبائي صدقتك ، حرام عليكي و بتبدأ تبكي ، بتحاول سعاد تاخدها في حضنها بس جميله بتزقها بعيد، ابعدي عني ، خلاص مبقتش عبيطه .
سعاد : طب افهمي
جميله بمقاطعه: مش عاوزه افهم حاجة ، اطلعي بره و بتزقها بره و بتقعد علي الأرض طول الليل تعيط لحد ما تنام من الإرهاق و التعب ، تصحي علي داده سميره بتصحيها علشان المدرسه لكنها تعتذر ليها انها مش هتروح النهارده و تفضل طول اليوم حابسه نفسها و مش بتتكلم و في اليوم ده سعاد متجيش و تحاول ترن كتير علي جميله لكنها مبتردش لحد ما تبعت ليها ريكورد علي الواتساب لمده ربع ساعه و تكتب رساله تحته و حياه الأيام الحلوه الي بينا طول عمرك اسمعي الريكورد ده و بعدين اعملي الي انتي شيفاه صح
تفتح جميله الريكورد وتلاقي سعاد بتقول ، حبيتي جميله ، انا اسف علي كل شئ ، انا مخدعتكيش، انا حبيتك ، حبيتك اوي من وانت عيله و لما حصل بينا الي حصل كنت مبسوطه و طايره و حاسه اني في السما بس انا مقلتش ليكي الحقيقه كامله ، هلال بعد ما اتجوز بقا كل كام يوم يجي يقعد معايا بطلب مني بس ميقربش مني ، في الأول كان بيحاول وانا اصده و اهدده و بعد فتره بطل يحاول بس برضوا كا بيتكلم و يعاكسني و كده ، اخر سنه لقيته بطل كلام و محاوله و كل حاجه ، قلت خلاص ملوش رغبه فيا ، كبرت دماغي و لحد ما في يوم كان عندي و دخل ياخد دش و لقيت فونه بينور مكالمه فديو علي ماسنجر من واحد اسمه الزبير الصعيدي و بعدها رساله مكتوب فيها انت فين يا خول ، اوعي الخياره تكون خرجت بره طيزك .
كنت هتجنن ، روحت بصيت من خرم الباب و لقيت هلال بيقلع و طيزه ظاهره واضحه اوي قدامي ، بصيت اكتر لقيت خياره طويله بتتزحلق من طيزه ، و بيفتح طيزه بعدها و بيدخل صباعه ، طيزه نفق ، احا ، هو فيه ايه ؟
رجعت بسرعه فتحت الفون و لقيته مغيرش الرقم السري ، عيل ميلاد أمه ( مخلص اوي ابن المنيوكه يا زوز ) لقيته عامل صفحه فيك بإسم لولي الدلوعه ، بيكلم رجاله كتير عليها و مصور طيزه و جواها خيار و بتنجان و مصور نفسه وهو لابس لبس مراته التانيه ، ولقيت الزبير الصعيدي ده بيأمره يصور مراته التانيه وهيا نايمه و كمان يكلمه فديو عليها
احا ده مصورني انا التانيه ، اتضايقت جدا و دمي اتحرق ، امال كان عامل عليا انا راجل ابن المتناكه وهو اخره شرموطه ، وحياه كسمه لأفشخه ابن اللبوه ده .
بعت لنفسي كل حاجه ، اسكرينات و صور و و فديوهات ، و رجعت كل حاجه مكانها و نزلت تحت في الصيدليه ، طلبت من الدكتور منوم خفيف يتحط في العصير او الشاي
شعور مختلفه ، اعمل فيه ايه ، اقتله ، لأ كلب ميستاهلش اودي نفسي في داهيه بسببه ، اعذبه ، طب اعمل فيه ايه ؟ ، في النهايه استقريت اني لازم اعمل فيه زي ما عمل فيا ، اغتصبه و انيكه و اخليه يصرخ زي ما كنت بصرخ انا تحتيه ، لازم افشخ كسمه
حطيت الأكل و بعده الشاي الي فيه المنوم ، دماغه تقلت و نام ، شديته بالعافيه ، لبسته براه و اندر من عندي ، كان شكله سكسي اوي ، ربطته من ايده و رجله كويس و جبت شماعه و شمع و مشابك و خيار بأحجام مختلفه و بتنجان ، حلفت لعمل عليه حفله .
] الجاي ده يا عزيزي هو فلاش باك احنا بنشوفه جوا دماغ سعاد ، اكيد مش هتحكي كل ده في الريكورد ، هيا قالت إنها فشخت كسمه و عذبته ، حتي لما حست ان هو انبسط عذبته ، كانت عاوزه تكسر رجولته خالص ، بس انا قلت المشهد ده مفتكش ]
المهم : هلال فاق ولقي نفسه نايم علي بطنه متكتف ، حاول يفك نفسه مربوط جامد ودايخ ، لقي سعاد واقفه عريانه ملط قدامه
●هلال : فيه ايه يا سعاد ، انتي اتجننتي.
سعاد : ضربته بالقلم ، اتجننت يا خول ، يا ديوث يا ابن المتناكه وجت فاتحه فونه ، انا تعمل عليا راجل وانت حته خول ملوش لازمه ، تنكني لحد ما تخليني منفعش ام وكل يوم ضرب و اهانه و بتنزل علي وشه بالأقلام لحد ما بيعيط و وشه بيحمر و صوابعها بتعلم عليه .
هو بخضه : ابوس ايدك يا سعاد ، انتي وصلتي ازاي للحاجات دي ، انا اسف ، حقك عليا .
سعاد : اسف ![]()
![]()
، و بصوت جوهري ، ده هفشخ كسمك و بدأت بالشماعه تضربه علي ظهره ، في الأول ضربات خفيفه ، كانت عاوزه تشوف هو بيستمتع بالضرب و الإهانه ولا لأ ، لما لقيته بتأوه و بيغمض عينه ، بدأت تضربه بعنف و لما صوت حشرت اندرها في بقه و بدأت تضربه جامد وهيا شايفه كل الي عمله فيها تضربه علي طيزه و ظهره لحد ما قطعتهم و هو بيعيط زي النسوان ، قلبته علي بطنه و شالت اندرها من بقه
هو بعياط : كفايه ابوس ايدك ، مش قادر
سعاد : قربت ايدها منه بوس : مسك ايدها يبوس فيها ، اهو ، فضل يبوس في ايدها وهيا باصه في عينه و شافه رجولته و افتراه عليها وهما تحت رجليها
و بعدين شالت ايديها و قربت رجليها منه : بوس رجلي يا ابن الشرموطه .
فضل يبوس رجلها و يمص صوابعها و يعتذر ليها وهيا بتبص في عينه بكبر و ضحكه بارده و بعدين سحبت رجلها من بقه و ضربته قلم و تفت علي وشه
سعاد : متخفش يا كسمك مش هموتك بس هوريك قد ايه انت خول ، و بعدين جابت اربع مشابك ، ٢ في حلماته و ٢ في بيوضه و بدات تشد في حلماته شويه و بيوضه شويه ولما صوت ، قالته : أنا مش هكتم صوتك ، بس كل ما تصوت ، هشد زياده ( مفتريه اوي البت دي يا عزيزي ، متخيل موجوع و مش قادر تصوت ) ، فضلت تدوس وهو يكتم بقه و يعيط بس في نفس الوقت زبره واقف نص وقفه بتروح لما الألم يشد و يرجع يقف، كل ده قدام سعاد ، الي بتبتسم و تقوله ، برضوا يا متناك متمتع و عجبك ![]()
![]()
، تجيب سعاد الشمع و ولاعه و تبدأ تسخن الشمع و تدوبه علي حلماته و هو جه يصرخ ، المرداي كتمت بقه ، لحد ما اغم عليه من الألم و فات بعد شويه علي الم اكبر ، لقي سعاد بتزق في خرمه أتايه كبيره ( عزيزي الي من أيجبت، الاته زي الخيار بس أكبر بكتير ) ، بتزقها جامد، علي الناشف
بدأ يصرخ : حرام عليكي، مش علي الناشف ، هتموتيني ، اااااه ، اااااه ، فضلت تزق فيها لحد ما دخلته للأخر ، حس وقتها انوا هيموت ، دخلت الاتايه و بدأت تنيكه جامد و بعشوميه لحد لما خد عليها و زبره و قف ، راحت نزله علي بيوضه بالشبشب ، ده زنبور يا مره ، ميقفش ، الي يقف بتاع الرجاله ، مش الخولات الي زيك ، لحد نا فعلا نام و بدأ يتأوه ، راحت مطلعاه و جايبه و حده كبيره اوي ، بس خافت ان الواد يموت يجيب ليها مصيبه ، جابت زيت وزيتته و بدأت تزقه في خرمه و هو يعيط لحد ما دخل كله و فضلت تنيك فيه ، كانت عاوزه تفشخ خرمه ، و فعلا الواد بقا واسع اوي لدرجه ان ايدها دخلت كلها في خرمه و الواد اول ما شالت الأتايه من طيزه ، حس بهوا رهيب في خرمه ، و بدأ يعيط، حرام عليكي ، انا وسعت اوي ، ليه كده
سعاد وقفت و صورته فديو و كام صوره وتفت علي وشه : من النهارده اسمي ستك سعاد ، وانت كلبي و ده اخرك و نزلت برجلها علي وشه ، سامع يا كسمك
هو بخوف : سامع ، ابوس ايدك فكيني يا ستي .
فكته وجه يجرب نحيتها راح واقع من التعب ، نزلت فيه ضرب بالحزام لحد ما اغم عليه ، فاق الصبح لقاها مغيراله و حطاله مرهم و محضره له الفطار
سعاد : انت فقت يا خول ، خليك مكانك ، انت قادر تتحرك ، بدأت تأكله : اسمع بقا يواد ، الفديوهات الي معايا توديك في داهيه و انا عملت منها نسخه و اتنين و انت نايم ، وهيوصلوا لناس انا عرفاهم لو جرالي ، حاجه ، البيت ونص المحل ، انا كاتبه وصيه انهم يروحوا لأبويا و اخواتي ودول انت عارف ، هيقرفوك ازاي ، فأحسن ليك متعملش دكر .
هلال بحزن : هو بقي فيه دكر بعد الي عملتيه امبارح .
سعاد : ضحكت ، احكيلي بقيت كده من امتي ولا انت كده من زمان .
هلال : لأ انا كده من وانا عيل ، اول حد ناكني كانت خالتي وهيا الي خلتني ديوث .
سعاد : خالتك ، احا
هو : اه ، كانت شرموطه ، شفتها بتتناك من السباك و كنت صغير مش فاهم حاجة ، قلعتني و قعدت تبعبصني لحد ما بعد شويه دخلت خيار في طيزي و كانت كل ما تيجي تتناك ، تاخذني معاها و وحده وحده بقت تخلي الرجاله تنكني ،حولتني لخول و ديوث ولما انا كبرت و هيا كبرت ، هيا بطلت وانا معرفتش اتوب ، حاولت بس مقدرتش ، اتنكت من كتير و عرصت علي امي من غير ما تاخد بالها لحد ما اتجوزتك ، بطلت فتره ، كنت بحس بهيجان بس بصبر ، لحد ما اتحبست و هناك اتعرف عليا واحد كان ناكني زمان و عرف زمايله و اتعمل عليا حفله و رجعت مبقتش قادر ابطل ، بس مكنش فيه حد ثقه ، بقيت انيك نفسي بخيار و اكلم ناس من علي النت ، لحد ما كشفتيني
سعاد : احا يا كسمك كل ده ، و بتعرص علي اللبوه التانيه
هو و هو موطي دماغه : ايوا من غير ما تعرف
سعاد : اسمع يا كسمك ، انت من الليله دي كلبي ، اخرك جزمه في رجلي ، تتناك مني انا و بس و لو عرفت حاجة غير دي هفضح امك .
و تكمل سعاد كلامها باني بعدها بقيت انيكه و بقيت بتمتع اوي وانا بذل فيه و بدوس علي كرامته و شرفه و بقا خدامي لحد ما شفتك و اتنكت منك و حبيتك اوي و بعدها فكرت انك تنكيني قدامه و تنكيه معايا ، انا اسفه اني كدبت عليكي بس ده كل الي حصل ، وايا كان قرارك سرك في بير
قفلت جميله الريكورد و دماغها هتنفجر .مش عارفه تعمل ايه ، حاسه نفسها تايهه ، من اسبوع كانت مجرد حد بيكتشف نفسه ، لا قادره تقول علي نفسها واحده ولا واحد ، اسبوع واحد كان كفيل انها تجرب احساس الحب و السكس و انها تريح زبها و تنيك ، ودلوقتي كمان قدامها تنيك راجل ، صحيح هيا شافت ده علي النت لكن متخيلتش انها تعمل ده .
و قطع كلامها مع نفسها صوت رنه الفون وكانت سعاد ، ردت عليها جميله بعد توتر بين انها تكلمها او لأ
سعاد بفرحه : اخيرا يا جميله ، انا مبسوطه اوي انك رديتي عليا ، حقك عليا يا حبيبتي .
جميله بتوتر : حصل خير .
سعاد : تبقي زعلانه ، عامه انا عاوزاكي بكره تزوغي من المدرسه و تجيني
جميله : اجيللك فين ؟
سعاد : البيت عندي هصالحك.
جميله : بس بس
سعاد : جميله متخافيش ، انا عمري ما هضرك ، انا بس عاوزه اعتذر ليكي ، ممكن ، انا هاجي اخدك من قدام المدرسه و هرجعك في نفس الميعاد .
جميله بعد تفكير ماشي
و بكده يخلص الفصل ، ياتري ايه مستخبي لجميله تاني ، بعتذر لو الفصل قصير بس انا حكيت ليكم الظروف واوعدكم بعد كده ان الفصول هتنزل مباشره.
