Uncategorized
واقعية – صدفة المصيف إللي حسستني بانوثتي – أفلام سكس مصري محارم جديد

أنا مودي ٣٠ سنة ودي اول مرة ليا اكتب قصة ليا هنا بس انا حصلت معايا حاجة من فترة ومش قادر أخد قرار فيها ومحتاج رأي الناس أعمل ايه، من حوالي ٢٠ يوم سافرت مع أصحابي مصيف في مكان راقي اوي، آه واحب اعرفكم ف الأول مواصفات جسمي وشكلي عشان تتخيلو ، أنا وزني حوالي ٩٥ وطولي ١٧٤ شكلي وسيم، عيوني عسلي وجسمي ابيض وشعري مش اسود آوي ولا اصفر آوي من ده علي ده، يعني زي ما بيقولو كده ابيضاني وملظظ، ملبن يعني، بس الاكتر من كده اني جسمي فيه تفاصيل مخلياني اشبه بجسم الستات آكتر وهي ان بزازي كبيرة ومدورة ولا هي مدلدلة ولا هي مشدودة وحلماتي كبيرة ومنفوخة بردو زي الستات كده بس لما بكون مثار أو هايج بتبان آوي من النفخة، يعني تقدر تقولو بزاز ملفاية كده چوسي، أما طيزي واخدة الشكل المدور وطبعا طرية زي بزازي وجسمه كله
نرجع بقي للمصيف، طبعا انا في العادي لما بروح مصيف مش بنزل المية عشان بتكسف من جسمي وبحس ان الناس كلها بتبص عليا، ولو نزلت بنزل بشورت وفنلة نص كم، وبالذات بقا وانا طالع من المية بيقي اللبس لازق علي جسمي ف بيبان شكل جسمي كويس اوي وبيكون عامل زي اللي عريان، وطبعا مع الحركة الصعبة والواحد طالع من المية ف جسمي كله بيتهز، ف عشان كده بتكسف انزل، المهم، خدنا بعضنا وروحنا الشاطي وقعدني وكله تمام والبحر كان مش زحمة آوي وكل مجموعة واخدة جزء ف المية بيلعب ويهزرو وكده وكل واحد في حاله، المهم صاحبي نزلو وانا فضلت قاعد ماسك الفون العب شوية وابص ع البحر شوية، وكأن فيه راجل كبير قاعد في الشمسية إللي جنبنا، عرفت بعدين انه اسمه عمرو ومتجوز وعنده ٤٦ مصري عايش في إيطاليا وجاي مع مراته وولاده الكبير ١١ سنة والصغير ٣ سنين، المهم كان قاعد لوحده مش فاكر حصل ايه فاتكلمنا سوا وعرفت ان مراته وابنه رجعو الشالية عشان يشوفو ابنه الصغير والبيبي ستر بتاعته، وقعدنا نرغي شوية وعرف ان مش بحب انزل المية عشان بتكسف اقلع وكده وعشان مليان واني مش بعرف اعوم، لما لقي اصحابي كل شوية يندهو عليا عشان انزل، طبعا انا كنت لابس الشورت والفانلة النص كم ف مش باين لسه ملامح جسمي وكل اللي ظاهر شخص مليان عادي، وهو كان كلامه عادي جدا وفي منتهي الاحترام والرجولة، ويقولي لا عادي انزل واستمع وفكك من الناس وقعد يقول الناس بيقي كرشها اد كده وبين لو عادي، وطبعا انا ساعتها ضحكت واتريقت وقولتله، آه ما إنت بتقول كده عادي عشان جسمك ما شاء **** طويل ورياضي ومعضل، هو بصراحة جسمه كان عامل زي جسم بتوع كمال الأجسام بس مش الجسم الأوفر، لا الجسم التناسق جدا وعضلات البطن إللي متحددة، وغير كل ده وسيم وطويل حوالي ١٩٥ سم، المهم قعدنا نهزر ونضحك واقتنعت بكلامه وقومت نزلت لصحابي، مفيش خمس دقايق وصحابي بداؤ يغلسو عليا عشان مش بعرف اعوم وكده بروح مرخم عليهم وزاقق واحد فهم فهو طلع يجري ورايا، فطلعت اجري منه لبرا المية، مين بقي قاعد في وشي شايفني وانا طالع بجري ناحية الشمسية بتاعتنا إللي هي لازقة فيه، صح، هو عمرو وطبعا إللي كنت لسه بحكيله عليه قبل ما انزل ومش بحب انزل ليه، شافه بعينه، أنا طالع بجري وطبعا إللي لازق علي جسمي وزي ما اكون عريان خالص جسمي كله بيتهز وبيترج، وطبعا بزازي وطيزي مش قادر اقولكم شكلهم عامل إزاي مع الهز والرج ده، لا والانيل ان حلماتي كانت واقفة بشكل غير طبعي ساعتها معرفش ليه
طبعا انا طالع بجري بالمنظر ده وعمرو في وشي شايف اتعدل كده وباصص ومتنحلي وانا طالع لحد ما وصلت الشمسية وقعدت وانا بنهج وهو بيبصلي، طبعا قولت مستغرب عشان ملحقتش وهو بقاله ساعة بيقنع فيا انزل، وانا طبعا قاعد بنشف نفسي وعمال اعدل واشد في التيشيرت والشورت إللي لازقين في جسمي وهو بيتفرج، لقيت بيقولي إيه اللي طلعك بسرعة كده انت لحقت، قولته صحابي عمالين يغلسو عليا عشان مش بعرف اعوم، لقيته فجأة طريقة كلامه معاه متغيرة سيكة وتحسه انعم شوية، طبعا انا مش في بالي اي حاجة خالص، ولقيت بيقولي ولا تنزل نفسك ياقمر انا اعلمك العوم واخليك احسن منهم كمان، فرديت بتلقائية عادي ياريت و**** أنا نفسي من زمان اتعلم العوم عشان اقدر ادخل زي الناس كده في الغريق، لقيته ضحك واكنها جتله علي الطباب، لقيته بيقولي أخد العوامة بتاعت ابنه وعي كانت زي العوامات العادية المدورة بس كبيرة شوية علي ***، يعني ممكن شخص كبير يلبسها، وقلي تعالي ننزل اعلمك العوم لحد ما مراته وابنه يرجعو
نزلنا المية والأمور كانت عادي في الأول بيعلمني ويقولي أعمل إيه واني اسيب جسمي للمية تشيلني وكده وفضلنا كده بتاع عشر دقايق لحد ما ببص كده وبرك لما لقيت صوت الناس هدي شوية، ببص لقين نفسنا دخلنا جوه بعيد عن الناس شوية بس مفيش طول لو خلعت العوامة وهو ماسك العوامة وبيتحرك بيا، أنا طبعا خوفت وقولته طلعنا بره أو قربنا من حتة فيها طول، قالي متخافش انا جنبك ولازم مخافش لو عاوز اتعلم العوام، وعشان مخافش بينام علي ظهره والنية شايله عادي وقعد يقولي جرب ومتخافش، طبعا انا خوفت لقيت مسك أيدي وقالي سيب جسمك خالص وانا همسك عشان تنام علي المية، طبعا انا لابس العوامة وعامل فيها نام علي ظهري وهو رايح حاطط ايده من تحت، ايد تحت ظهري وايد ناحية فخادي وطيزي، طبعا انا اول ما لمس طيزي وظهري بايده حسيت اني اتكهربت وجسمي اتتفض بس متكلمش بس هو خد باله، طبعا قعد يحركنا في المية علي أساس اني بعون علي ظهري وكده، بعد شوية من التحسيس وإنه كل شوية يلمس طيزي متكلمش، راح قالي جرب تنام علي وشك اكنك بتعوم كده وانا بردو هسندك بأيدي واخليك تلف اكنك بتعوم بردو عشان اتعلم وكده، طبعا انا من لمسه لجسمي حسيت باثرة وحلماتي وقفت جدا، وطبعا لما جي يشيل جسمي بايده وانا علي وشي كانت بزازي مدلدلة وحلماتي منفوخة وهو راح قافش في بزازي وايد التاني ناحية باطني وقعد يلف بيا اكني بعوم، وطبعا انا مع مسكت ايده لبزازي بقيت في دنيا تآني معرفش إزاي، وهو حس وفجأة لقيته بنقل ايده لبزازي التاني، طبعا انا حسيت بدوخ من الاثارة وانا اول مرة اجربها، وهو حس بكده، لقيته بيقولي مالك وقعد يطمن عليا وانا طبعا مش قادر ومكسوف اقوله اني دخت لما لمس جسمي وبزازي وكده، بس هو كان حاسس بيا، لقيته بيقولي متقلقش هتلاقي بس خوفي من المية واننا في حتة مفهاش طول فتلاقي خايف وعشان دوخت، فأنا طبعا زي الأهبل قولته آه، راح هو قالي خلاص انا همسك العوامة جامد وهحضنك عشان متخافيش وكده وانتا لو غرقنا تغرق سوا وقعدت يهزر ويضحك عشان يفكني وكده، ف لقيته شد العوامة عليه وخلي ظهري ليه وبقي ماسك العوامة عليه جامد، بس ملزقش جسمه فيا، وقعدنا نتكلم ونهزر ويقولي ان جسمي حلو زي الستات واني لو كنت طلعت ست كان اتجوزني وإنه مرتاح ومبسوط انه أتعرف عليا وكده، وانا طبعا بهزر وكده وواخد كلامه بهزر وبقوله يعني لو كنت ست كنا هبقي ست حلوة ودلع وكده والرحلة هتجري ورايا
فجأة ومن غير اي مقدمات لقيته لزق فيا من ورا وحضني جامد ومسك بزازي آلأتنين بايده ولقيته بيهمس في وداني وبيتكلم معايا اكني واحدة ست وبيقولي انتي جسمي ده فاجر آوي وطري آوي واحسن من جسم نسوان كتير، ولو كنتي مراتي مكنتش بطلت نيك في طيزك ولا بطلت رضاعة من بزازك الملبن دي، ولقيت بعضني من وداني بالراحة وسهوكة وهو قافش في بزازي بيلعب فيهم وبقرص في حلماتي، وعمال يحرك جسمه وزبره علي طيزي، ولأول مرة في حياتي كنت احس بجسم حد لازق فيا كده أو اني احس بزبر حد بيحك في جسمي وطيزي أو أن حد يلعب في بزازي أو يقرص حلماتي، وطبعا انا من الاحساس والتخيل في كلامه وسخونة نفسه في وداني كانت مخلياني مش حاسس باي حاجة حواليا ولا فيا أعصاب اني اتحرك أو أتكلم واقوله بتعمل ايه أصلا، وطبعا مش هكدب عليكو زبره مكنش صغير خالص مع اني مكنتش شايفه، بس كنت حاسس بحجمه وإنه كبير وتخين وناشف نيك، طبعا انا لا اراديا مني لقيت نفسي بتحرك بحركات عمري ما تخيلت اني اتحركها، لقيت نفسي بعمل زي بطلات أفلام السكس لما بيهيجو وبيحسو بالزبر بين طيازهم، لقيت نفسي عمال أحرك طيزي بلبونة علي زبره وازق طيزي علي وسطه جامد بالذات لما كنت بحس زبره بيكبر وبيتنفخ لما بعمل كده وهو كمان بيلعب في حلماتي وبزازي بطريقة مخلياني مش قادر اتحكم في أعصابي، فجأة لقيت بقولي في وداني انا مكنتش اعرف اني هتعرف علي لبوة بالجمال والشقاوة زيك كده، وبيقولي خلاص يالبوة انتي من النهاردة هعتربك عشيقتي، وفجأة لف العوامة ولقيته بيمسك أيدي وبينزلها علي زبره وخرج زبره وخلاني امسكه، ولقيته بيقولي سلمي علي حبيبك وإللي هيمتعك بقيت عمرك، وده كانت أول مرة امسك زبر حد في حياتي، و المفاجأة ان زبره طلع عامل زي بتوع الافلام كده الزبر التخزين إللي راسه كبير ومنفوخة وطوله تقريبا ٢٢ سنتي، الزبر إللي هو ممكن تمسكه بايدك آلأتنين تدعك فيه، بس بصراحة آكتر حاجة كانت عجباني هي بضانه، كانت عاملة زي كورتين التنس كده وتحسهم منفوخين وجواهم كمية لبن رهيبة، طبعا انا اول ما مسكت كده وحسيت بيهم اتخطيت وتنحت ولقيته بيلفني تآني وراح حاطط زبره بين فخادي وراح مدخل ايده من تحت التيشيرت وقفش في بزازي وهو بيحرك زبره وبينك فخادي، وطبعا انا مكنتش مستوعب وفي نفس الوقت مبسوط من التجربة، بس فوقت فجأة لما لقيته بينزل الشورت، ساعتها قلبت وشي وزعقت فيه وقولتله لو سمحت خرجني بدل ما هصرخ واقول اني بغرق والناس تيجي، لقيت بيقولي اهدي بس انا مش هعمل حاجة و**** ده انا بس عاوز احطه بين فخادك بس من غير هدوم، طبعا انا كنت مخضوض وقولتله معلش خرجني، وهو سمع الكلام وقلي خلاص هسيبك تهدي ونتكلم بعدين احنا لسه قاعدين مع بعض اسبوع، وخرجنا وخدت بعضي وروحت علي طول
نرجع بقي للمصيف، طبعا انا في العادي لما بروح مصيف مش بنزل المية عشان بتكسف من جسمي وبحس ان الناس كلها بتبص عليا، ولو نزلت بنزل بشورت وفنلة نص كم، وبالذات بقا وانا طالع من المية بيقي اللبس لازق علي جسمي ف بيبان شكل جسمي كويس اوي وبيكون عامل زي اللي عريان، وطبعا مع الحركة الصعبة والواحد طالع من المية ف جسمي كله بيتهز، ف عشان كده بتكسف انزل، المهم، خدنا بعضنا وروحنا الشاطي وقعدني وكله تمام والبحر كان مش زحمة آوي وكل مجموعة واخدة جزء ف المية بيلعب ويهزرو وكده وكل واحد في حاله، المهم صاحبي نزلو وانا فضلت قاعد ماسك الفون العب شوية وابص ع البحر شوية، وكأن فيه راجل كبير قاعد في الشمسية إللي جنبنا، عرفت بعدين انه اسمه عمرو ومتجوز وعنده ٤٦ مصري عايش في إيطاليا وجاي مع مراته وولاده الكبير ١١ سنة والصغير ٣ سنين، المهم كان قاعد لوحده مش فاكر حصل ايه فاتكلمنا سوا وعرفت ان مراته وابنه رجعو الشالية عشان يشوفو ابنه الصغير والبيبي ستر بتاعته، وقعدنا نرغي شوية وعرف ان مش بحب انزل المية عشان بتكسف اقلع وكده وعشان مليان واني مش بعرف اعوم، لما لقي اصحابي كل شوية يندهو عليا عشان انزل، طبعا انا كنت لابس الشورت والفانلة النص كم ف مش باين لسه ملامح جسمي وكل اللي ظاهر شخص مليان عادي، وهو كان كلامه عادي جدا وفي منتهي الاحترام والرجولة، ويقولي لا عادي انزل واستمع وفكك من الناس وقعد يقول الناس بيقي كرشها اد كده وبين لو عادي، وطبعا انا ساعتها ضحكت واتريقت وقولتله، آه ما إنت بتقول كده عادي عشان جسمك ما شاء **** طويل ورياضي ومعضل، هو بصراحة جسمه كان عامل زي جسم بتوع كمال الأجسام بس مش الجسم الأوفر، لا الجسم التناسق جدا وعضلات البطن إللي متحددة، وغير كل ده وسيم وطويل حوالي ١٩٥ سم، المهم قعدنا نهزر ونضحك واقتنعت بكلامه وقومت نزلت لصحابي، مفيش خمس دقايق وصحابي بداؤ يغلسو عليا عشان مش بعرف اعوم وكده بروح مرخم عليهم وزاقق واحد فهم فهو طلع يجري ورايا، فطلعت اجري منه لبرا المية، مين بقي قاعد في وشي شايفني وانا طالع بجري ناحية الشمسية بتاعتنا إللي هي لازقة فيه، صح، هو عمرو وطبعا إللي كنت لسه بحكيله عليه قبل ما انزل ومش بحب انزل ليه، شافه بعينه، أنا طالع بجري وطبعا إللي لازق علي جسمي وزي ما اكون عريان خالص جسمي كله بيتهز وبيترج، وطبعا بزازي وطيزي مش قادر اقولكم شكلهم عامل إزاي مع الهز والرج ده، لا والانيل ان حلماتي كانت واقفة بشكل غير طبعي ساعتها معرفش ليه
طبعا انا طالع بجري بالمنظر ده وعمرو في وشي شايف اتعدل كده وباصص ومتنحلي وانا طالع لحد ما وصلت الشمسية وقعدت وانا بنهج وهو بيبصلي، طبعا قولت مستغرب عشان ملحقتش وهو بقاله ساعة بيقنع فيا انزل، وانا طبعا قاعد بنشف نفسي وعمال اعدل واشد في التيشيرت والشورت إللي لازقين في جسمي وهو بيتفرج، لقيت بيقولي إيه اللي طلعك بسرعة كده انت لحقت، قولته صحابي عمالين يغلسو عليا عشان مش بعرف اعوم، لقيته فجأة طريقة كلامه معاه متغيرة سيكة وتحسه انعم شوية، طبعا انا مش في بالي اي حاجة خالص، ولقيت بيقولي ولا تنزل نفسك ياقمر انا اعلمك العوم واخليك احسن منهم كمان، فرديت بتلقائية عادي ياريت و**** أنا نفسي من زمان اتعلم العوم عشان اقدر ادخل زي الناس كده في الغريق، لقيته ضحك واكنها جتله علي الطباب، لقيته بيقولي أخد العوامة بتاعت ابنه وعي كانت زي العوامات العادية المدورة بس كبيرة شوية علي ***، يعني ممكن شخص كبير يلبسها، وقلي تعالي ننزل اعلمك العوم لحد ما مراته وابنه يرجعو
نزلنا المية والأمور كانت عادي في الأول بيعلمني ويقولي أعمل إيه واني اسيب جسمي للمية تشيلني وكده وفضلنا كده بتاع عشر دقايق لحد ما ببص كده وبرك لما لقيت صوت الناس هدي شوية، ببص لقين نفسنا دخلنا جوه بعيد عن الناس شوية بس مفيش طول لو خلعت العوامة وهو ماسك العوامة وبيتحرك بيا، أنا طبعا خوفت وقولته طلعنا بره أو قربنا من حتة فيها طول، قالي متخافش انا جنبك ولازم مخافش لو عاوز اتعلم العوام، وعشان مخافش بينام علي ظهره والنية شايله عادي وقعد يقولي جرب ومتخافش، طبعا انا خوفت لقيت مسك أيدي وقالي سيب جسمك خالص وانا همسك عشان تنام علي المية، طبعا انا لابس العوامة وعامل فيها نام علي ظهري وهو رايح حاطط ايده من تحت، ايد تحت ظهري وايد ناحية فخادي وطيزي، طبعا انا اول ما لمس طيزي وظهري بايده حسيت اني اتكهربت وجسمي اتتفض بس متكلمش بس هو خد باله، طبعا قعد يحركنا في المية علي أساس اني بعون علي ظهري وكده، بعد شوية من التحسيس وإنه كل شوية يلمس طيزي متكلمش، راح قالي جرب تنام علي وشك اكنك بتعوم كده وانا بردو هسندك بأيدي واخليك تلف اكنك بتعوم بردو عشان اتعلم وكده، طبعا انا من لمسه لجسمي حسيت باثرة وحلماتي وقفت جدا، وطبعا لما جي يشيل جسمي بايده وانا علي وشي كانت بزازي مدلدلة وحلماتي منفوخة وهو راح قافش في بزازي وايد التاني ناحية باطني وقعد يلف بيا اكني بعوم، وطبعا انا مع مسكت ايده لبزازي بقيت في دنيا تآني معرفش إزاي، وهو حس وفجأة لقيته بنقل ايده لبزازي التاني، طبعا انا حسيت بدوخ من الاثارة وانا اول مرة اجربها، وهو حس بكده، لقيته بيقولي مالك وقعد يطمن عليا وانا طبعا مش قادر ومكسوف اقوله اني دخت لما لمس جسمي وبزازي وكده، بس هو كان حاسس بيا، لقيته بيقولي متقلقش هتلاقي بس خوفي من المية واننا في حتة مفهاش طول فتلاقي خايف وعشان دوخت، فأنا طبعا زي الأهبل قولته آه، راح هو قالي خلاص انا همسك العوامة جامد وهحضنك عشان متخافيش وكده وانتا لو غرقنا تغرق سوا وقعدت يهزر ويضحك عشان يفكني وكده، ف لقيته شد العوامة عليه وخلي ظهري ليه وبقي ماسك العوامة عليه جامد، بس ملزقش جسمه فيا، وقعدنا نتكلم ونهزر ويقولي ان جسمي حلو زي الستات واني لو كنت طلعت ست كان اتجوزني وإنه مرتاح ومبسوط انه أتعرف عليا وكده، وانا طبعا بهزر وكده وواخد كلامه بهزر وبقوله يعني لو كنت ست كنا هبقي ست حلوة ودلع وكده والرحلة هتجري ورايا
فجأة ومن غير اي مقدمات لقيته لزق فيا من ورا وحضني جامد ومسك بزازي آلأتنين بايده ولقيته بيهمس في وداني وبيتكلم معايا اكني واحدة ست وبيقولي انتي جسمي ده فاجر آوي وطري آوي واحسن من جسم نسوان كتير، ولو كنتي مراتي مكنتش بطلت نيك في طيزك ولا بطلت رضاعة من بزازك الملبن دي، ولقيت بعضني من وداني بالراحة وسهوكة وهو قافش في بزازي بيلعب فيهم وبقرص في حلماتي، وعمال يحرك جسمه وزبره علي طيزي، ولأول مرة في حياتي كنت احس بجسم حد لازق فيا كده أو اني احس بزبر حد بيحك في جسمي وطيزي أو أن حد يلعب في بزازي أو يقرص حلماتي، وطبعا انا من الاحساس والتخيل في كلامه وسخونة نفسه في وداني كانت مخلياني مش حاسس باي حاجة حواليا ولا فيا أعصاب اني اتحرك أو أتكلم واقوله بتعمل ايه أصلا، وطبعا مش هكدب عليكو زبره مكنش صغير خالص مع اني مكنتش شايفه، بس كنت حاسس بحجمه وإنه كبير وتخين وناشف نيك، طبعا انا لا اراديا مني لقيت نفسي بتحرك بحركات عمري ما تخيلت اني اتحركها، لقيت نفسي بعمل زي بطلات أفلام السكس لما بيهيجو وبيحسو بالزبر بين طيازهم، لقيت نفسي عمال أحرك طيزي بلبونة علي زبره وازق طيزي علي وسطه جامد بالذات لما كنت بحس زبره بيكبر وبيتنفخ لما بعمل كده وهو كمان بيلعب في حلماتي وبزازي بطريقة مخلياني مش قادر اتحكم في أعصابي، فجأة لقيت بقولي في وداني انا مكنتش اعرف اني هتعرف علي لبوة بالجمال والشقاوة زيك كده، وبيقولي خلاص يالبوة انتي من النهاردة هعتربك عشيقتي، وفجأة لف العوامة ولقيته بيمسك أيدي وبينزلها علي زبره وخرج زبره وخلاني امسكه، ولقيته بيقولي سلمي علي حبيبك وإللي هيمتعك بقيت عمرك، وده كانت أول مرة امسك زبر حد في حياتي، و المفاجأة ان زبره طلع عامل زي بتوع الافلام كده الزبر التخزين إللي راسه كبير ومنفوخة وطوله تقريبا ٢٢ سنتي، الزبر إللي هو ممكن تمسكه بايدك آلأتنين تدعك فيه، بس بصراحة آكتر حاجة كانت عجباني هي بضانه، كانت عاملة زي كورتين التنس كده وتحسهم منفوخين وجواهم كمية لبن رهيبة، طبعا انا اول ما مسكت كده وحسيت بيهم اتخطيت وتنحت ولقيته بيلفني تآني وراح حاطط زبره بين فخادي وراح مدخل ايده من تحت التيشيرت وقفش في بزازي وهو بيحرك زبره وبينك فخادي، وطبعا انا مكنتش مستوعب وفي نفس الوقت مبسوط من التجربة، بس فوقت فجأة لما لقيته بينزل الشورت، ساعتها قلبت وشي وزعقت فيه وقولتله لو سمحت خرجني بدل ما هصرخ واقول اني بغرق والناس تيجي، لقيت بيقولي اهدي بس انا مش هعمل حاجة و**** ده انا بس عاوز احطه بين فخادك بس من غير هدوم، طبعا انا كنت مخضوض وقولتله معلش خرجني، وهو سمع الكلام وقلي خلاص هسيبك تهدي ونتكلم بعدين احنا لسه قاعدين مع بعض اسبوع، وخرجنا وخدت بعضي وروحت علي طول
لو القصة عجباكو وعاوزني أكملها وأخد رأيكو في إللي حصل وتقوللي أعمل إيه ياريت تعرفوني، عشان هو دلوقتي عاوز يتجوزني واسافر أعيش معاه بره في إيطاليا في شقة تانية بعيد عن مراته واشتغل معاه هناك كمان لو حابب


