Uncategorized

رواية – قصة نيك رمزي لأخته سالي المراهقة المثيرة لما شافها وهي بتمارس العادة السرية وبتصور نفسها (قصة جديدة ومثيرة عن نيك المحارم) – قصص سكس محارم أخوات


تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

هذه القصة من إعداد هاني وخاصة وحصرية لموقع (منتديات نسوانجي) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها.
________________

كانت سالي 18 سنة لوحدها في البيت قبل الظهر، ونظراً لإنها عارفة أن والديها مش هيرجعوا من شغلهم قبل الساعة السادسة مساءً، وكان رمزي 21 سنه أخوها الأكبر بالجامعة ومش هيرجع قبل ساعتين.
ولإن سالي مثلها مثل أى بنت طبيعية تحتاج ومتشوقة لممارسة الجنس، فكانت دابماً تمارس العادة السرية لما تكون لوحدها في البيت أو لما تكون في الحمام.
ولما وجدت سالي نفسها لوحدها فى البيت قررت أن تمارس العادة السرية ولكن بطريقة مختلفة، فهي كأي أنثى تحب إنها تشوف جسمها عريان قدام المرايا، وأيضاً كأي أنثى تحب إنها تصور نفسها صور عريانة ومثيرة.
وكانت سالي قاعدة على الأرض في أوضتها وقلعت كل هدومها وفضلت بالكلوت الأحمر والسنتيان الأبيض الشفاف فقط، ووضعت الموبايل قدامها على كرسي وضبطت وضع الكاميرا عشان تصور نفسها وهي بتمارس العادة السرية.
وفوجئت بأخوها رمزي رجع البيت بدري قبل موعده المُعتاد بساعتين، دون أن تشعر بدخوله الشقة.
ودخل رمزي عليها أوضتها فجأة وشافها فى هذا الوضع المثير.
بالطبع هو شاب ويحتاج للجنس كغيره من الشباب، وطبعاً لما شاف جسمها وهى عريانة ومش لابسة غير كلوت أحمر وسنتيان أبيض شفاف بدأ يهيج عليها وزبه ينتصب.
ولكنه بسرعة كان سيطر على أفكاره، لإن هذه هي أخته شقيقته ولا يستطيع التفكير فى أى شئ جنسى معاها.
لكنه فوجئ بهذا الوضع المثير.
رمزي (بصوت عالي): إيه السفالة دي!! وقالعة ليه كده؟ وكمان بتصوري نفسك عريانة لمين يا كلبة.
سالي: مش لحد.. صدقني يا رمزي (وأقسمت له)، أنا بتصور كده بس وحبيت أشوف شكل جسمي حلو ولا وحش زي باقي البنات صاحباتي.
رمزي: ليه؟ هى إللي عايزه تشوف جسمها تصور نفسها عريانة يا سافلة.
سالي: لأ.. صدقني يا رمزي إنت فاهم غلط.
رمزي: طب غوري إلبسي وتعالي حالاً قدامي نتكلم.
سالي: حاضر.
وخرج رمزي للصالة،
وقامت سالي ولبست قميص نوم عادي، وفى هذه اللحظة بدأ رمزي يهدأ وبيفكر فى طريقة يقنع بيها أخته سالي بعدم تكرار هذا الموضوع خوفاً عليها، وأن يكسب ثقتها ويقرب منها ليستفيد من هذا الوضع، وخاصة أنه بدأ يهيج من شكلها ويشتهي أخته المثيرة.
سالي: أنا لبست أهوه.
رمزي: تعالي أقعدي هنا جنبي نتكلم شوية.
سالي: حاضر.
رمزي: أنا عارف إنك بنت، وزي أى حد، وبتحسي، وكلنا بشر وبنحتاج للجنس بس إنتى متربية يا سالي وماينفعش تعملي كده، ولا إيه؟
سالي: كلامك كله صح يا رمزي، بس بصراحة أنا تعبانة أوى، ومش عارفة ليه التفكير فى الموضوع ده دايماً في بالي ليل ونهار ومش بعرف أذاكر ولا أعمل أى حاجة بسبب التفكير فى الموضوع ده.
رمزي: لإنك إنتي إللي سايبة الفكر ده يسيطر عليكي، لازم تقاومي.
سالي: مش قادرة وبتعب أوى صدقني، ومش بقدر أقاوم.
رمزي: أوعي يا سالي الموضوع ده يخليكي تضري نفسك، قوليلي بصراحة إنتي بتعملى حاجة مع نفسك؟
سالي: بصراحة يا رمزي.. أأه، أنا بعمل العادة السرية مع نفسي.
رمزي: يا نهار إسود.. أوعي تكوني بتدخلي أى حاجة فى نفسك.
سالي: لأ.. لأ.. ماتخافش أنا فاهمة كويس ومستحيل أضر نفسي، أنا بعمل من برة بس.. صدقني.
وهنا بدأ رمزي يهيج عليها ويشعر بالإثارة بسبب كلامها وبدأ زبه ينتصب، وبسبب كده حاول أن يطول في الكلام معاها في الموضوع ده عشان يستمتع بكلام أخته.
رمزي: من برة إزاي يعني؟ مش فاهم، أصل أنا مش بفهم فى أمور البنات دي؟
سالي: من برة بس، على الجلد يعني، ومش بدخل حاجة فى نفسي خالص.
رمزي: ليه؟ هو العادة السرية عند البنات تنفع من برة ومن جوه؟
سالي: أيوه طبعاً تنفع من برة.
رمزي: معلش يا سالي.. أنا مش فاهم، إزاي من برة يعني؟
سالي: فى جلدة بارزة بتبقا فى جسم البنت، ولو البنت حركت إيدها عليها كتير بتجيب شهوتها وبترتاح.
رمزي (بإستهبال): وإنتي عندك يعنى جلدة زي دي؟
سالي: بقولك كل البنات عندهم نفس الحاجة دي.
رمزي: طب وإنتي كُنتي بتصوري جسمك عريان ليه؟ طالما عندك الجلدة دي، ولو لعبتي فيها هتريحك، يبقا إيه لازمة التصوير؟
سالي: التصوير بيخليني لما أتفرج على نفسي أسخن، وكده بيساعدني، يعني أعملها بطريقه ألذ وأسرع برضه عشان مش تاخد وقت أطول.
رمزي: طب وإنتي عملتي كده إنهارده؟
سالي: لأ.. صدقني ماعملتش حاجة، إنت لما جيت كنت يادوب لسه رايحة أتصور.
رمزي: أنا عارف إن الموضوع ده بيتعب أوى، وعارف إنك أكيد دلوقتي تعبانة أوي.. شوفي يا سالي أنا هسيبك المرة دي تعمليها عشان أكيد إنتي تعبانة أوي، بس تحاولي بعد كده تبطلي الموضوع ده يا حبيبتي (وبدا يطبطب على كتفها وضهرها).
سالي: لأ.. خلاص مش هعمل حاجة عشان أنا إتخضيت لما إنت دخلت الشقة، والتوتر خلاني مش حاسة بحاجة دلوقتي.
رمزي: لأ.. يا حبيبتي ما تخافيش، وأنا مش هقول لحد، وروحي أدخلي الحمام وإعملي العادة السرية وخدي الموبايل معاكي إتفرجي على صورك عشان تخلصي بسرعة قبل ما حد يرجع.
سالي: أنا لسه ماتصورتش على فكرة، وإنت دخلت عليا فجأة لما كنت لسه بتصور ومالحقتش أصور نفسي.
رمزي: يعني إنتي لسه عايزة تتصوري؟
سالي: لأ.. خلاص مش مهم.
رمزي: يا بت قوليلي وماتتكسفيش مني، أنا أخوكي.
سالي: لأ.. خلاص مش هعمل العادة السرية، بس ممكن تصورني، لإني مش بعرف أصور نفسي كويس، وأنا نفسي بجد أتصور صور واضحة وأشوف نفسي بشكل يثيرني.
رمزي: طب خلاص أنا هصورك، يللا قومي إقلعي وخليكي بالهدوم إللي كُنتي بيها، الكلوت والسنتيان بس.
سالي: بس أنا كده هتكسف منك يا رمزي بصراحة.
رمزي: أولاً.. أنا أخوكي الكبير، وثانياً.. مكسوفة ليه بقا؟ ما أنا لما دخلت شوفتك بالكلوت والسنتيان بس وخلاص، وبعدين أنا وإنتي إخوات ولازم نكون ستر وغطا على بعض.
سالي فكرت في فكرة تضمن بيها إن أخوها مش هيتكلم فى الموضوع ده مع أبوها أو أمها، وكانت الفكرة في إنها تخليه هو برضه يعمل العادة السرية، وبالتالي كده طبعاً مش هقول حاجة لوالديهم.
سالي: طب إنت تصورني، بس إنت كمان برضه إتصور زيي عشان أكيد إنت كمان تعبان وهتعمل العادة السرية، صح يا رمزي؟
رمزي (بخُبث): أأه.. بصراحة أنا تعبت شوية من كلامك ده، وغالباً هعمل العادة السرية وكمان أجرب موضوع التصوير ده.
ورمزي مسك الموبايل، وطلب من أخته بخُبث أن تقلع قميص النوم وتنام على السرير بأوضاع مثيرة وهى لابسة الكلوت الأحمر والسنتيان الأبيض الشفاف بس.
وكانت سالي تخلت شوية عن كسوفها وخجلها مع أخوها، وقامت قلعت القميص وفضلت بالكلوت والسنتيان بس، وهو بدأ فى تصويرها.
وأثناء ما كان رمزي بيصورها لاحظت سالي إن زب أخوها قد إنتصب لأخره وكاد أن ينفجر ويقطع بنطلونه ليخرج.
سالي: رمزي.. لو إنت تعبت أوي روح إعمل العادة السرية في الحمام، ولما تخلص إبقا صورني، وأنا أعملها بعد ما إنت تخلص وترتاح.
رمزي: لأ.. أنا عاوز الأول أجرب موضوع التصوير ده، طب إيه رأيك نتصور مع بعض كإننا إتنين عشاق، عشان أدخل الحمام وأعملها على صورتك.
سالي: بس أنا أختك يا رمزي، وكده عيب مايصحش.
رمزي: أيوه عارف إنك أختى، بس فى النهاية إنتي جسمك جسم بنت وينفع أتخيلك عادي وأنا بعمل العادة السرية، وساعتها هرتاح وأنا بعمل العادة السرية وأنا بتخيل جسم البنت إللي في الصورة.
(كلامهم ده سخنهم وهيجهم هما الإتنين على بعض، ولكن كل منهما عايز التاني إللي يبدأ).
سالي (بجراءة): طب إنت إقلع وظبط الموبايل وتعالى جنبي نتصور سوا مع بعض.
وقام رمزي وقلع هدومه وفضل بالبوكسر بس، وقعد ورا أخته سالي وهي بالكلوت والسنتيان بس عشان يتصوروا شوية صور ليهم هما الإتنين مع بعض، وهي كانت هايجة وممحونة أوي ومستمتعة بقرب جسم أخوها من جسمها، وطلبت منه أن يقرب منها أكتر ويلزق فيها من ورا وهي تسند بجسمها على صدره عشان يظهروا كاملين فى الصور وكإنها صور طبيعية لإتنين عشاق.
وسالي بالكلوت والسنتيان بس وساندة بجسمها على صدر أخوها رمزي حست بإنتصاب زبه على ضهرها.
سالي (بتنهيدة سخنة): رمزي.. إنت سخنت أوي باين عليك.
رمزي: وإنتى عرفتي إزاي بقا؟
سالي: حاسة ببتاعك إللي بيخبط فى ضهري.
رمزي: بتاعي!! قصدك يعني على زبي؟
سالي: آآآآآه.. يالهووووي على كلامك الحلووو ده.. أووووف، على فكرة أنا بحب أسمع الألفاظ دي أوي وبتثيرني أوي أوي.
رمزي: يعني كده هتساعدك فى العادة السرية لو أكلمك وتكلميني بالألفاظ دي؟ يعني زبي وكسك وطيزك وبزازك وأنيكك.. وكده؟
سالي: يالهووووي.. آآآآآه.. أوي أوي.. ياريت يا حبيبي.
رمزي: أوكي يا حبيبتي.. طب أنا عندي فكرة أحسن.
سالي: قولي فكرة إيه يا حبيبي، بس بسرعة لإني تعبانة أوي وعايزة أدخل أعمل العادة السرية بسرعة.
رمزي: يا بت أصبري شوية وأنا هريحك، طب إيه رأيك نعمل سيناريو أنا وإنتي وكإننا إتنين عشاق في أوضاع مثيرة مع بعض، ونقول لبعض شوية كلام مثير، ونصور نفسنا ڤيديو، عشان لما يكون كل حد مننا بيعمل العادة السرية لوحده في الحمام يتفرج على الڤيديو ده وترتاح أسرع.
سالي: آآآآآه.. ياريت يا حبيبي، أوووووف.. دا موضوع الڤيديو ده أحلى بكتييير أوي من الصور، وبصراحة يا رمزي أنا كنت ساعات وأنا بعمل العادة السرية كنت بتفرج على ڤيديوهات سكس، وده كان بيساعدني ويرحني أوي.
رمزي: يخربيتك.. دا إنتي طلعتي مصيبة وممحونة أوي.
سالي: بصراحة.. أوي أوي يا حبيبي، بس لما هكون شايفة نفسي أنا إللي في الڤيديو، كده هيمتعني أوي، يللا نبدأ يا حبيبي.
(وراحت سالي رامية نفسها في حضن أخوها رمزي).
رمزي كان هايج عليها أوي وسخن على الآخر، بس كان عايز إن الوضع أكثر إثارة ورومانسية، وخاصة إن أخته سالي خلاص بقت هايجة وممحونة أوي وسايحة منه خالص أوي، ولسه أكتر من 6 ساعات على ميعاد رجوع أبوهم وأمهم، وهما لوحدهم كل الوقت ده.
رمزي: إيه رأيك يا حبيبتي لسه بدري على ميعاد رجوع بابا وماما وإحنا لوحدينا دلوقتي ودي فرصة مش هتتكرر تاني تعالي نستفيد بالوقت ده وناخد شوية صور وفيديوهات رومانسية ومثيرة لينا مع بعض تساعدنا وتريحنا بعد كده على ممارسة العادة السرية.
سالي: بس يللا بسرعة يا حبيبي لإني بقولك أنا تعبانة أوي وعايزة أدخل أعمل العادة السرية بسرعة.
رمزي: طب لو مستعجلة وتعبانة أوي ومش قادرة تصبري إدعكي شوية في كسك على الجلدة بتاعتك من فوق الكلوت وريحي نفسك، وأنا كمان أدعك في زبي يمكن أرتاح أنا كمان برضه لو عملنا كده قدام بعض.
سالي: يالهوووي.. دا أنا مش قادرة خالص يا رمزي (وهي شغالة دعك وفرك في كسها بإيديها من فوق الكلوت).
وكان رمزي برضه شغال دعك بإيده في زبه المنتصب من على البوكسر بتاعه، وبإيده التانية سحب جسم سالي جنبه وأخدها في حضنه وضمها أوي في حضنه.
رمزي: كده أحسن يا روحي عشان إنتي تبقي شايفه لعبي في زبي وأنا أكون شايف لعبك في كسك ونسخن أكتر.
سالي (وهي بتدعك في كسها جامد): أووووف.. آآآآآه.. آآآآآه.
رمزي وهو حاضتها بدأ يلعب بإيده في جنب بزازها من جوه السنتيان، ومسك إيدها بإيده التانية وحطها على زبه وهي سايحة منه خالص.
رمزي ساب إيدها إللي على زبه وهي بتحسس على راس زبه، وحط إيده على كسها من فوق كلوتها.
سالي (وهي بتدعك في زبه): أووووف.. إنت بتعمل إيه يا رمزي؟ آآآآآه.. آآآآآه.
رمزي: ندعك لبعض كده أحسن عشان نتمتع أكتر يا حبيبتي.
سالي: طب إضغطلي جامد على كسي يا حبيبي.. أوي.. آآآآآآه.. آآآآآآه.. أوووووف.
وفضلوا كده شوية وسالي ماسكة زب أخوها من فوق البوكسر بتدعكهوله وبتضربله عشرة، وهو شغال دعك وتقفيش في كسها من فوق كلوتها، وهي هايجة وممحونة أوي وبتصرخ وتتأوه من الشهوة والمتعة وسايحة منه خالص، وهو بيلعبلها وبيقفش بإيده التانية في بزازها من جوه السنتيان، ولاف وشها وهي في حضنه وأخد شفايفها بشفايفه بوس ومص ولحس وهي متجاوبة معاه أوي.
وفضلوا كده شوية لحد ما كل حد منهم نزل شهوته على إيد التاني وإرتاحوا وهديوا شوية، وإترموا هما الإتنين على السرير جنب بعض.
سالي: آآآآآآه.. ياالهوووي.. دا أنا كنت تعبانة أوي يا حبيبي.
رمزي: بس إرتاحتي يا حبيبتي؟؟
سالي: أوي أوي يا حبيبي.. بس مش كده غلط إننا نعمل كده مع بعض يا رمزي.
رمزي (وهو بيحضنها ويبوسها في شفايفها): غلط إيه بس يا حبيبتي! إحنا الإتنين إرتحنا، وبس عملنا قدام بعض إللي كنا بنعمله لما بيكون كل واحد لوحده، ثم إن أنا أخوكي الكبير حبيبك ومش هنتكسف من بعض يا روحي.
سالي: يا حبيبي.. إنت بجد أخ حنين وجدع أوي يا رمزي.
رمزي: طب يللا نقوم نتشطف ونغير هدومنا إللي غرقانة دي، عشان نرجع نكمل تصوير تاني.
سالي: ماشي يا حبيبي.. طب روح إنت الحمام الأول، ولما تخلص أدخل أنا بعدك.
رمزي (بخُبث): طب ماتيجي ندخل الحمام مع بعض أحسن، وندعك لبعض وإحنا عريانين خالص في الحمام.
سالي (وهي بتضربه بالراحة على زبه): مش للدرجة دي يا قليل الأدب.
وضحكوا وهزروا مع بعض، وقاموا كل واحد منهم إتشطف لوحده، ورجعوا أوضة سالي، وشربوا عصير، ورمزي كان لبس بوكسر جديد، وأخته سالي لبست كلوت وسنتيان تانيين لونهم أسمر وقعدت جنبه على السرير، ورمزي كان هايج عليها أوي وسخن على الآخر وزبه واقف ومنتصب أوي في البوكسر بتاعه.
رمزي أخدها في حضنه وشالها من تحت طيزها ورفعها وقعدها على حجره، وهي بتضحك بلبونة وهايجة وممحونة أوي.
رمزي: إيه رأيك يا حبيبتي لسه بدري على ميعاد رجوع بابا وماما وإحنا لوحدينا دلوقتي مش أقل من 5 ساعات، ودي فرصة مش هتتكرر تاني يا روحي، تعالي نستفيد بالوقت ده وناخد شوية صور وفيديوهات رومانسية ومثيرة لينا مع بعض تساعدنا وتريحنا بعد كده على ممارسة العادة السرية.
سالي (بلبونة): هوه لسه فيه حاجة رومانسية ومثيرة ممكن نتصورها مع بعض أكتر من إللي عملناه، دا إحنا عملنا العادة السرية مع بعض يا حبيبي!!
رمزي (وهو بيحسس ويقفش في فخادها تحت كسها وبيبوسها في شفايفها): طبعاً يا حبيبتي، أنا لازم أعلمك كل حاجة وأريحك وأدلعك وأمتعك أوي يا روحي.
سالي كانت حاسة بزبه واقف ومنتصب أوي تحت طيزها وموحوحة أوي، ولافت وعدلت وشها في وشه وباسته بوسة سخنة ومثيرة بشفايفها في شفايفه، وقالتله: حبيبي.. إنت بجد أخ حنين وحَبوب ومُز أوي يا روحي، وأنا عاوزة أتعلم معاك كل حاجة.
رمزي (وهو بيحسس ويقفش في جسمها كله): إنتي إللي مُزه أوي وجسمك حلوووو ومثير أوي يا حبيبتي.
سالي: ياالهووي.. كلامك حلوووو أوي يا حبيبي وبيسخن جسمي كله.
رمزي: شوفي يا حبيبتي.. هنبدأ دلوقتي نتصور ڤيديو مع بعض بس بالتدريج وبرومانسية عشان يكون الڤيديو شكله طبيعي، وعايزك يا حبيبتي تتخيلي نفسك معايا، كإنك مع عشيقك وإنك إنتي مشتاقة لإنك تكوني في حضني وإنتي نايمة تحت مني وأنا راكب عليكي ومدخل زبي فى كسك وبغرزه أوي وبنيكك بشهوة.
سالي: أوووووف.. كلامك ولعني أوي يا رمزي.. أححححح، تعرف يا حبيبي أنا نفسي أشوف…
رمزي: نفسك تشوفي يا روحي؟
سالي (بكسوف): لأ.. لأ.. خلاص.
رمزي: ينفع تتكسفي من أخوكي حبيبك؟ قولي يا روحي نفسك تشوفي إيه وأنا أوريهولك يا روحي.
سالي: نفسي أشوف جسم راجل عريان كله على الطبيعة.
رمزي: وأنا كمان يا حبيبتي عايز أشوف جسمك كله عريان، يللا تعالي نتصور ڤيديو مع بعض، وإحنا بنتصور أنا هفرجك على جسمي وإنتي هتفرجيني على جسمك يا روحي بس بالتدريج وبرومانسية عشان يكون الڤيديو شكله طبيعي، ونعمل حاجات زي إللي كنتي بتشوفيها في أفلام السكس، عشان يكون شكله طبيعي ومثير وإحنا بنشوفه بعد كده لما حد مننا يحب يعمل العادة السرية لوحده مع نفسه، وأهوه كله تمثيل في تمثيل ومفيش فيه أي ضرر يا روحي.
سالي: آآآآآه.. ياريت يا حبيبي، دا أنا جسمي كله مولع قبل ما نبدأ، وحاسة دلوقتي إني عايشة معاك في حلم جميل، بس خلي بالك لنتهور وتضرني وتفتحني من تحت وتبقا مصيبة.
رمزي: ماتخافيش يا روحي.. أنا أخوكي وهعرف إزاي أمتعك وأريحك وهحافظ عليكي.
سالي: أنا كلي ملكك يا حبيبي.. طب يللا جهز الموبايل.
وقامت سالي من على حجره، وهو قام وحط الموبايل على الترابيزة قدام السرير وظبطه على وضع تصوير فيديو، وبدأوا في التمثيل إللي هو في الأصل حقيقي برغبته ورغبتها.
وقعد جنبها على السرير (وهي بالكلوت والسنتيان بس وهو بالبوكسر بس) ولزق فيها وحط دراعه على كتفها وهي متجاوبة معاه أوي، وبإيده التانية مسك إيديها بحب وحنية وقرب شفايفه من شفايفها، وقالها (وكأنه بيمثل): وحشتيني يا سالي.
سالي: بموووت فيك يا رمزي.
وباسها في شفايفها بوسة سخنة ومثيرة أوي، وشالها من تحت طيزها وقعدها على فخاده في حجره بالجنب، وهي في حضنه، وزبه هينفجر في البوكسر تحت طيزها، وسحب وشها ناحيته ودخلوا في وصلة بوس شفايف مثيرة وحط إيده الشمال تحت طيزها ودخلها من جوه كلوتها ومسك أحلى وأطرى طيز في الدنيا وكأنه ماسك كورتين من الزبده المعجونه قشطة، ودخل صوابعه في طيزها بيبعبص فيها بحنية، وهي سايحة منه خالص، كل ده وهما بيققطعوا شفايف بعض بوس ومص ورفع وشها بإيده شوية، وهمس لها: مبسوطة يا حبيبتي؟
سالي (بلبونة): آآآآآآآه.. بحبك أوي يا رمزي إنت حنين وحَبُوب أوي يا حبيبي.
وهو راح ماسك مشبك السنتيان من ورا ضهرها وفكه ورماه بعيد، ومسك حلمات بزازها البارزة بصوابعه، فصرخت وقالت: آآآآآآه أححححح.. بالراحة يا حبيبي كده بيوجعوني فأخدهم بحنيه بكفوفه دعك وتحسيس في بزازها وكل جسمها الناعم المثير، وكل ده وهي لسه قاعدة على فخاده.
ونيمها بالراحة على ضهرها، وهو بينيمها سحب كلوتها وقلعهولها، وهي مش ممانعة ومتجاوبة معاه وسايحة منه خالص، فظهر كس لم يرى في جماله في كل ما رأى من أفلام سكس، وهي بإيدها سحبت البوكسر بتاعه وقلعتهوله ومسكت زبه وبتحسس عليه، وبقوا هما الإتنين عريانين ملط تماماً رمزي وأخته حبيبته معشوقته سالي، وعلى سريرها .
ومسك كسها المنفوخ والموحوح بكف إيده، ونزل بلسانه عليه مص ولحس وهي تزيد في صراخها: أوووف.. مش قادرة حبيبي.. آآآآآآه.. أوووووف.. وتشد في راسه وشعره عشان يدفن راسه بين فخادها أوي.. ولسانه شغال لحس ودخله بين شفرات كسها الوردية، و هي قامت ومسكت زبه وباسته ودخلته في بوقها وتمص فيه بلهفة وشغف، وفضلت تمص فيه بإثارة وشهوة ورغبة ليس لها حدود.
وهي كانت بتتلوى تحت منه وكسها يقذف شلالات من عسل شهوته.
وهي مسكت زبه وحطته على كسها وبتصرخ: آآآآآه.. أحححح.. آآآآآآه.
وكل ده وهما عريانين ملط هما الإتنين، وهو بيلعب في بزازها وهي هايجة وممحونة أوي ولسه ماسكة زبه.
سالي: زبك جميل أوى يا حبيبي. رمزي: وإنتى يا حبيبتي بجد بزازك حلوين أوي وكمان كسك جميل أوي أوي يا روحي وطيزك حلوة ومدورة وجسمك كله مثير أوي أوي.
وكانت سالي مستمتعة بمص زب أخوها رمزي، وهو ماسك بزازها وبيعصرهم وبيمص حلماتها وهي مستسلمة له تماماً ومتجاوبة معاه وسايحة منه خالص.
سالي: حبيبي رمزي.. زبك حلوووو وجامد أوي، وبصراحة أنا عاوزة زبك جوايا، ممكن وإحنا بنتصور دلوقتي تنيكنى فى طيزى زي أفلام السكس.. بس بالراحة؟
فقام رمزي ونيمها على بطنها وهي هايجة وممحونه أوي ونام بجسمه كله فوق منها وحط مخدة صغيرة تحت كسها، وطلب منها تفتح طيزها بأيديها، وفعلاً هي فتحت طيزها بأيديها وبدأ رمزي يدخل زبه في طيزها وهى حست بالألم لأنها أول مرة تتناك فى طيزها ولكن رمزي كان كل شوية يطلع زبه من طيزها ويدهن زبه بكريم مرطب عشان يدخل بسهولة، وفعلاً دخل زبه كله فى طيزها.
سالي: آآآآآآه.. أحححح.. آآآآآآه.. مش قادرة يا حبيبي.. آآآآآآه.
رمزي: إيه مالك؟ طب أطلعه؟ سالي: لأ.. لأ.. لو طلعته هتعب أكتر أنا ما صدقت لقيت زب حقيقي يدخل في طيزي، خليه وإضغط أوى أوي كمان.. آآآآآآه.. أنا بحبك أوي يا روحي.
رمزي: آآآآآآه.. حاضر أهو هضغط وهدخله أوى.. هضغط جامد على خرم طيزك الطرية دي.. آآآآآآه.. أووووووف على جمال جسمك يا روحي.
وفضل ينيكها في طيزها الطرية زي الچيلي بشهوة وجنون أكتر من ربع ساعة، ولما حس إنها تعبت من الوضع ده، فقالها: قومى يا حبيبتي نغير الوضع ده.
سالي: طيب أقعد إنت على حرف السرير، وأنا هاقعد على فخادك وزبك في طيزي.
وقعدت سالي على فخاد أخوها في حضنه وطيزها على زبه وضهرها في صدره، ودخل زبه فى طيزها مرة تانية، وبدأ بتدليك شفرات كسها البارز بإيديه حتى بدأ يشعر بإقتراب نزول لبنه في طيزها، فقالها: قومى يا حبيبتي.. أنا كده هجيبهم في طيزك.
سالي: لأ.. جيبهم على بزازي أحسن يا روحي.
رمزي: حاضر يا حبيبتي.
وسالي مسكت بزازها ولحست بصوابعها من بينهم وشاورت بلبونة على بين بزازها.
رمزي كان طلع زبه من طيزها ونيمها على ضهرها، وقعد على بطنها بحنية وحط زبه بين بزازها، وهي ضمت بزازها بإيديها، وهو شغال نيك رايح جاي في بزازها أكتر من ربع ساعة، ومن شدة الإثارة قذف من زبه كمية مهولة من اللبن على صدرها ورقبتها وطار على وشها وشعرها، وهي كانت بتدلك بزازها بلبن زب أخوها، وإلتهمت زبه بين شفايفها مص بشهوة جنونية.
وبعد شوية هو نام جنبها وأخدها في حضنه وزبه منتصب بين فخادها وهما الإتنين هايجين أوي أوي وحاسين بمتعة وشهوة لم يشعروا بيها قبل كده.
وطبعاً كانوا نسيوا موضوع الفيديو والتصوير، ومندمجين في أسخن وأمتع علاقة جنسية لأخت مع أخوها وأكثرها إثارة.
وبعدما رمزي ناك أخته المراهقة الدلوعة سالي في طيزها وبين بزازها، كانوا هاجوا على بعض تاني وهما الإتنين عريانين ملط وهي في حضنه على السرير وهايجة وممحونة أوي وشغالين بوس في الشفايف وبزازها مدفونين في شعر صدره المثير، وهو بيقفش في طيزها، وبيبعص بصوابعه في فتحة طيزها بشهوة وزبه واقف بين فخادها تحت كسها الموحوح.
سالي: إنت حنين ومُز أوي أوي يا روحي، عايزاك يا حبيبي تنام فوق مني دلوقتي.. آآآآآآه.. أنا محتاجاك أوي.. أحححح.. آآآآآآه.
قام رمزي ونام عليها تاني وهي نايمة على ضهرها وفي حضنه وفاتحة فخادها ورافعة رجليها وهايجة وممحونة أوي، وهما الإتنين شغالين بوس ولحس ومص في شفايف بعض، وزبه واقف بين فخادها على كسها الموحوح، وهي ماسكه زبه بإيديها بتفرش بيه شفرات كسها.
سالي: أححححح.. زبك حلو أوي أوي يا روحي.. آآآآآآه.. هموت مش قادرة يا رمزي، يللا دخله يا حبيبي .. كسي مولع.. أححححح.. هموت يا حبيبي.. آآآآآه.. أححح.. آآآآآآه.. دخله يللا يا روحي.
وعماله تعض في كتفه ورقبته وهايجة وموحوحة أوي، طبعاً كل ده هيجه أوي، بس قالها: لأ.. يا مجنونة، بلاش وخلينا من برة بس، عشان إنتي لسه بنت.
سالي صرخت بهياج وقالتله: أوووووف.. آآآآآآه.. هنبقا نتصرف بعد كده، أوووووف.. هموت يا حبيبي.. مش قادرة.. أرجوك نيكني ودخل زبك في كسي يا رمزي.. آآآآآآه… آآآآآآه.
ورفعت وسطها وجذبت جسمه بكل طاقتها عليها.. فإندفع زبه في كسها بفعل إثارتهم وهياجنهم هما الإثنين وسوائل كسها المتدفقة.
وكان كسها سخن مولع وناعم أوي.
وهي قبضت عليه بكسها وبتتلوى تحته زي الأفعى وكسها لم يتوقف عن قدف عسل شهوتها.
ولم يتوقفوا هما الإتنين عن بوس ومص الشفايف، وهو شغال مص ولحس في بززازها الطرية الناعمة وحكهم بشعر صدره المثير.
وحوطت ضهره بفخادها حتى لا يفلت زبه من كسها ثانية واحدة وهوه بيحركه لبرة وجوه كسها عشان يهيجها أكتر، وبإيديه شغال لعب وبعبصة في طيزها من ورا.
وإختلط صراخها مع صوت أنفاسهم هما الإتنين مع كل آآآآآآه وأححححح وأوووووف مع الصوت الممتع الرائع لتفريغ الهواء من حركة زبه جوه كسها الموحوح.
رفع رمزي جسمه شوية من غير ما يطلع زبه من كسها وقعد وخدها على حجره وهي في حضنه ووشها في وشه وخلاها ترفع وتنزل نفسها على زبه بمساعدته والوضع ده كان بيهيجها ويمتعها أوي.
وفضلوا كده قرب ربع ساعة، ولما رمزي حس إنها خلاص مش قادرة وخاصة إن دي أول مرة تتناك من كسها وتتفتح، فنيمها تاني على ضهرها ونام فوق منها وزبه كل ده بيرزع في كسها، ولما حس إنه قرب ينزل فضمها وحضنها جامد أوي وأخد شفايفها في شفايفه وهي حضنتنه جامد من فوق ولافت فخادها على ضهره وهو حشر زبه كله أوي في كسها ومسك طيزها أوي من تحت، وفي لحظة واحدة جابوا شهوتهم هما الإتنين في وقت واحد، وإختلط لبن زبه مع عسل كسها ليروي عطش كسها وإشتياقهم لبعض كل هذه السنين، وأخدها في حضنه وهما عريانين وناموا ساعة تقريباً بسبب تعبهم من كتر النيك والمليطة وطبعاً ماخرجش زبه من كسها إلا بعد وقت طويل.
ولما صحيوا كانت سالي نايمة عريانة في حضن أخوها رمزي وهو عريان برضه، وهي بتحسس على زبه وعلى كل جسمه وهو بيقفش في حلمات بزازها وشفايفها في شفايفه.
سالي: مبسوط يا روحي؟
رمزي: أوي أوي يا مُزتي القمر.
سالي: ماتحرمش منك يا نور عيني، أنا عمري ما إتمتعت كده غير معاك وفي حضنك ياحبيبي، وماكونتش أعرف إن ممكن واحدة تتمتع بزب حد كده إلا وأنا تحت زبك وفي حضنك الحنين كده يا روحي، رمزي حبيبي روح قلبي.. إنت حسستني إني أميرة، وعلى فكرة العادة السرية دي لعب عيال، خلاص أنا كل ما أكون محتاجة زبك أو إنت تكون محتاج جسمي مش هنحرم نفسنا تاني من المتعة دي يا روحي.
وهو ضمها أوي في حضنه ودابوا وساحوا في بوسة ملتهبة وحضن حنين ودافي أوي، ولما هي حست إن زبه وقف تاني وهيقوم ينيكها تاني.
فبعدت جسمها بالراحة شوية عنه، وقالتله: حبيبي إنت مش بتهمد يا روحي، بابا وماما زمانهم راجعين من الشغل بعد ساعتين، قوم تعالى نقوم ناخد شاور سوا قبل ما هما يرجعوا وبعدين نعمل إللي إحنا عايزينه في أي وقت تاني وهما في الشغل بالنهار أو بالليل في أوضتي أو أوضتك وهما نايمين يا روح قلبي.
وقبل موعد عودة والديهم بوقت كافي كانوا قاموا وغيروا فرش السرير الغرقان من لبن زبه وعسل كسها ودم عذريتها، وأخدها على الحمام وإستحموا مع بعض وساعدها على غسل كسها بمية دافية وإستخدام مرطب له عشان جرح أول نيكه في كسها وطيزها أيضاً.
ولما خلصوا حموم كانت سالي في حضن أخوها حبيبها رمزي، وكانوا لسه هايجين أوي على بعض تاني في الحمام، وهو زبه إنتصب ووقف تاني وهي معاه في البانيو وضهرها في وشه وزبه بيحك في بين فخادها من ورا تحت طيزها الطرية زي الچيلي وبيتراقص وبيتزحلق بين فلقتي طيزها فمسكها من وسطها وشدها على جسمه ودخل زبه بالراحة في طيزها وهي بتضحك بلبونة وشرمطة، وبتصرخ بوحوحة: آآآآآآه.. أححححح.. إنت فشختني يا مجرم.. آآآآآآه.. أحححححح.. وجعت طيزي يا روحي.. آآآآآآه.. أحححح.
وناكها أحلى نيكة في الحمام في طيزها، ولما خلصوا وخرجوا من الحمام راحوا كملوا لبس هدوم البيت العادية قبل موعد رجوع والديهم وكأن لم يحدث أي شئ.
وبعد كده….
لم تتوقف علاقتهم الجنسية، بل تطورت بالنيك الممتع وبيمارسوا طقوس وأوضاع جديدة وممتعة مما يداوم على الإثارة الجنسية والمتعة بينهم.
وكانوا بيمارسوا الجنس وبينيكها بكل الأوضاع وذلك كل ما يكونوا لوحدهم في البيت وفي غياب والديهم في الشغل بالنهار أو بالليل في أوضتهم وأبوهم وأمهم نايمين.
والممتع في علاقتهما إنها ليست علاقة جنسية فقط بل هي ممارسة الجنس برومانسية وحب وعشق وحنان ومتعة جنونية.
_______________
هذه القصة من إعداد هاني وخاصة وحصرية لموقع (منتديات نسوانجي) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها.
_______________

KKsozCB.md.jpg

 



Source link

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى