رواية – اعترافات أم في السرير: قصة حقيقية محارم مع ابني – قصص سكس محارم أخوات

أنا فاطمة، أم عادية في التلاتينات من عمري، عايشة في شقة صغيرة في حي إمبابة بالقاهرة، اللي الشوارع فيه ضيقة والناس فيه بتعرف بعضها زي الإخوات. أنا أم لولد واحد، أحمد، اللي دلوقتي عنده تلاتة وعشرين سنة، طويل وعريض زي أبوه اللي مات من سنين، بس أحمد أحلى، عيونه سودا عميقة زي الليل، وجسمه مليان عضلات من الجيم اللي بيروحله كل يوم. أنا كنت دايماً أشوفه زي الطفل الصغير، بس مع الوقت، النظرة دي اتغيرت، وصارت نار جوايا بتغلي، نار محرمة، نار الشهوة اللي ما حدش يقدر يطفيها غير هو.
القصة دي مش سهلة أكتبها، بس أنا عايزة أحكيها زي ما حصلت، كأني بكتب مذكراتي السرية في السرير، وأنا عريانة تحت الغطا، أصابعي بتتجول على كسي اللي لسة مبلول من الذكريات. كل كلمة هنا هتخليك تحس بالحرارة اللي كانت بيني وبين ابني، اللي خلت زبره يقف زي الحديد، وكسي ينبض زي الطبل. هحكيها بالتفصيل، عشان أنتَ، يا قارئ، تحس إنك جزء منها، وده هيخلي زبرك يقف لوحده، بدون ما تلمسه. الروتين اليومي كان بيقتلني: أطبخ، أغسل، أنام لوحدي، وأحلم بلمسة راجل. بس أحمد كان الراجل ده، وابني، اللي خلى الدنيا تتقلب رأساً على عقب.
كل حاجة بدأت يوم ، المطر كان بيمطر بره زي الدموع اللي مش قادرة تطلع، والكهربا قطعت في الشقة. أنا كنت في الحمام، بغسل شعري الأسود الطويل تحت الدوش البارد، جسمي الناعم، صدري الكبير اللي لسة واقف رغم السنين، وبطني المسطح اللي بيحرك مع كل نفس، وكسي اللي مبلول مش من المية بس، من الوحدة اللي بتاكلني. سمعت خطوات أحمد بره، وقال بصوت مبحوح: “يا ماما، المية باردة، ممكن أدخل أغير هدومي وأنا مبلول؟”
قلبي دق بسرعة، وأنا قلت: “ادخل يا حبيبي، بس ما تشوفنيش.” الباب اتفتح، وهو دخل، عريان من تحت، المايو اللي لابسه ملتصق بجسمه، يبرز زبره اللي كان واقف شوية من البرد، كبير وسميك زي اللي في أحلامي. وقف قدام المراية، خلع المايو، وزبره طلع زي الوحش، طويل ومنتفخ، الرأس أحمر زي الفراولة. أنا كنت مغمضة عيوني، بس فتحتها شوية، وشفت المنظر ده، كسي نبض فجأة، الرطوبة نزلت زي السيل.
“ماما، أنتِ ليه عريانة كده؟”، قال بصوت خفيف، ودار ناحيتي، عيونه على صدري اللي المية بتسيل عليه، حلماتي واقفة زي الزراير. أنا غطيت نفسي بإيدي، بس قلت بصوت مرتجف: “يا أحمد، أنا آسفة، بس… أنتَ كمان مش لابس.” هو ابتسم، ابتسامة شريرة، وقرب خطوة، زبره يهتز مع كل خطوة. “ماما، أنتِ جميلة أوي، من زمان وأنا بشوفك كده في أحلامي.” إيده لمست كتفي، بلمسة خفيفة، زي الكهربا، وأنا حسيت إن كسي بيفتح لوحده.
دفنته بره، بس اليوم ده كان البداية. في الليل، وأنا نايمة، سمعت صوت في الغرفة، أحمد كان واقف جنب السرير، لابس شورت بس، زبره بارز تحته. “ماما، مش قادر أنام، عايز أحكيلك حاجة.” جلس جنبي، إيده على فخدي تحت الغطا، وأنا حسيت بالحرارة. “إيه يا ولدي؟”، قلت، وأنا بفتح رجلي شوية. “أنا بحبك، يا ماما، مش زي الأم بس، بحبك زي ست.” الكلام ده خلى كسي يسخن، وقلت: “وأنا كمان، يا أحمد، أنتَ الراجل الوحيد في حياتي دلوقتي.”
تاني يوم، أحمد كان في الجامعة، بس رجع بدري، وأنا كنت في المطبخ بطبخ المحشي، لابسة جيبة قصيرة ضيقة، مؤخرتي بارزة، وصدري يهتز مع كل حركة. دخل ورايا، حضنني من ورا، زبره المنتصب لمس مؤخرتي، صلب زي الحجر. “ماما، أنا مش قادر أستحمل، عايزك.” دارت، وباسته بوسة أولى، شفايفه الحارة على شفايفي، لسانه يدخل في بقي، يدور ويذوقني زي العسل. أنا رديت، إيدي نزلت على زبره، حسيته ينبض تحت الشورت، كبير أوي، أكبر من أبوه.
“يا ولدي، ده حرام”، قلت، بس جسمي كان بيقول غير كده. سحبني للغرفة، رمى الملاءة، وخلع الجيبة عني، صدري طلع حر، حلماتي واقفة، وكسي مبلول تحت البانتي الأبيض. هو خلع هدومه، زبره وقف زي السيف، سميك وطويل، عروقه بارزة، الرأس مبلول من الشهوة. “ماما، أنتِ تحفة، عايز ألحس كل جزء فيكِ.” نزل على ركبه، شد البانتي، وكسي الوردي طلع، الشفرات منتفخة، الرطوبة تسيل.
لسانه لمس البظر أول حاجة، يلحس بلطف، يدور حواليه زي الدوامة، ثم يمصّه بقوة، إصبعين دخلوا جوا كسي، يحركوا في الجدار الداخلي، يصيبوا النقطة الحساسة. أنا صاحت: “آه، يا أحمد، أسرع، كسي مولع!” جسمي انقبض، النشوة جات زي البرق، سائلي نزل على وشه، وهو لحسه كله: “طعمك زي الشهد، يا ماما.” قمت، أخذت زبره بإيدي، ناعمة بس قوية، تداعبه، ثم دخلته في بقي، أمصه ببطء، لساني يدور حوالين الرأس، أخذه أعمق، أختنق شوية بس المتعة تخليني أستمر. هو أنّ: “يا ماما، ده جنان، زبري هينفجر.”
رفعني، فتح رجلي، وزبره قرب من كسي، دفع ببطء، الرأس دخل أولاً، يفتح الشفرات، ثم كله جوا، ملى كسي الضيق، يحرك وسطه بإيقاع هادئ. “أقوى، يا ولدي، خليني أحس بزبرك كله!” صاحت، وهو زاد السرعة، يضرب بقوة، صوت اللحم على اللحم يملى الغرفة، زبره يدخل ويطلع، يحك الجدران، يخلي كسي ينبض. غيرنا الوضع، ركبت فوقه، أتحرك صعوداً ونزولاً، صدري يهتز قدام عيونه، يمسكه، يمص الحلمات، يعضّهم خفيف. مؤخرتي بتضرب على فخاده، المتعة زي العاصفة، النشوة جات تاني، كسي يعصر زبره، وهو انفجر جوايا، السائل الساخن يملى كسي، ينزلق داخلي، حرارته تخليني أرتجف.
من يومها، الليالي صارت جنة محرمة. كل ما أبوه يروح الشغل، أحمد يدخل الغرفة، يسحبني للسرير، أو يمارس معايا في المطبخ، أو حتى في البلكونة تحت النجوم. مرة، كنا في السيارة، رايحين السوق، وقف في مكان هادئ، خلع بنطلوني، ودخل زبره في كسي من الأمام، السيارة تهتز مع كل دفعة، أنا باصرخ: “يا أحمد، أقوى، خلي الجيران يسمعوا!” زبره كان أكبر كل مرة، يملى كسي تماماً، يحرك الرأس داخلي، يصيب النقطة اللي تخليني أجي عشر مرات.
في ليلة رمضان، كنا صايمين، بس الشهوة ما بتصومش. بعد الفطر، سحبني للسرير، قلّعني الجلابية، وأنا رقصتله عريانة، صدري يهتز، مؤخرتي تلوح، كسي مبلول يلمع تحت النور. هو وقف، زبره واقف زي العمود، وأنا ركبت قدام، أمصّه بعمق، أخذه كله في بقي، لعابي يسيل عليه. ثم هو رفعني، دخل من ورا، وضع الكلب، يمسك مؤخرتي، يعصّرها، يضربها خفيف، زبره يدخل بعمق، يحس بالجدران الداخلية لكسي. “يا ماما، كسك ضيق أوي، زي العذراء”، قال، وأنا رديت: “وأنتَ زبرك اللي بيجنني، يا ولدي، خد كل حاجة.”
النشوة كانت أقوى كل مرة، أجسامنا متعرقة، ريحة الجنس تملّى الشقة، وسائلنا مختلطة على الملاءة. بعد كل مرة، يحضنني، يبوس جبيني: “أنا بحبك، يا ماما، أنتِ ستي وأمي.” وأنا أقول: “وأنتَ حبيبي، اللي خلى حياتي نار.”
الأسبوع اللي فات، أحمد قال: “يا ماما، عايزين نروح شقة جدتك القديمة في وسط البلد، عشان نعمل حاجة مختلفة.” الشقة دي كانت فاضية، قديمة، مع سرير كبير خشبي، والجدران مليانة ذكريات. وصلنا، وقفل الباب، والجو كان ثقيل زي الشهوة اللي جوايا. خلع هدومه أول حاجة، زبره طلع واقف، أكبر من أي مرة، الرأس منتفخ، عروقه زرقا بارزة. أنا وقفت قدام المراية، خلعت الروب الأحمر الحريري ببطء، جسمي يظهر، صدري الكبير يهتز، كسي اللي شعره أسود ناعم، مبلول جاهز.
“تعالي يا ماما، عايز أبوس كل سنتيمتر فيكِ”، قال، وسحبني للسرير. بدأ ببوسة على الرقبة، ينزل بوساته على صدري، يمص حلمة واحدة، يلحسها بلسانه الحار، يعضّها خفيف، والتانية يعصّرها بإيده. أنا أنّت: “آه، يا أحمد، صدري ملكك.” نزل أكتر، بوس بطني، يدخل لسانه في السرة، ثم وصل لكسي، فتحه بإصبعين، يلحس الشفرات الوردية، يمص البظر بقوة، إصبع تالت دخل جوا، يحرك سريع، يخلي كسي ينبض. النشوة جات سريعة، صاحت: “أنا جاية، يا ولدي!” سائلي رش على وشه، وهو ابتسم، لحس كله.
قمت، دفنته على السرير، ركبت فوقه، كسي يقعد على زبره ببطء، يدخل سنتيمتر بسنتيمتر، ملى الفراغ جوايا، أحس بعروقه تحك الجدران. بدأت أتحرك، صعوداً ونزولاً، سريع، صدري يضرب على صدره، يمسكه، يمصّه. “أقوى، يا ماما، كسك بيجنن زبري!” صاح، وإيديه على مؤخرتي، تعصّر، تضرب خفيف، الضربة الخفيفة تخلّي المتعة أحلى. غيرنا، هو فوق، رجلي على كتافه، زبره يدخل بعمق رهيب، يصيب الرحم، يحرك زي الماكينة، أنا أصرخ: “كده، يا حبيبي، ملاني بحرارة!” النشوة جات تالتة، كسي يعصر زبره، وهو سحب، أفرغ على صدري، السائل الأبيض الساخن ينزلق على حلماتي، أنا مسحته بأصابعي، لحسته: “طعمك حلو، يا أحمد.”
الأيام اللي بعد كده كانت مليانة أسرار، رسايل في الجوال مليانة كلام مثير: “ماما، عايز ألحس كسك دلوقتي”، وأنا أرد: “تعالى يا ولدي، السرير مستنيك.” بس الخوف كان موجود، اللي جيرانا يعرفوا، أو حد يشك. مرة، في الشارع، لمحت بنت أحمد، وقلت له: “لو حد عرف، هيبقى إيه؟” هو حضنني سراً: “ما يهمش، أنتِ حياتي، وزبري ملكك.”
الشهوة دي خلتني أعيش، خلت كسي ينبض كل ما أفكر فيه، وزبره يقف كل ما يشوفني. كنا نعملها في كل مكان: في الحمام تحت الدوش، المية تسيل على أجسامنا، زبره يدخل كسي واقفين، رجلي حوالين وسطه؛ أو في الصالة على الكنبة، أنا منحنية، هو من ورا، يدخل بعنف، يسحب شعري. كل مرة، النشوة أقوى، الجسم يرتجف، العرق يلمع، والحب المحرم يزيد.
دلوقتي، وأنا بكتب الكلام ده، أحمد نايم جنبي، زبره لسة ناعم بس جاهز، وكسي مبلول من الكتابة. القصة دي مش نهايتها، هي بداية حياة جديدة، مليانة شهوة وسر، حب بين أم وابنها يخلي الدنيا جنة. لو أنتَ قرأت لحد هنا، يا قارئ، وشعرت إن زبرك وقف، اعرف إن ده اللي أحمد عمل فيا كل يوم. الشهوة المحرمة دي أحلى حاجة في الدنيا، وأنا مش نادمة. ربما الليلة الجاية، نعمل حاجة أسخن، في الشط على النيل، تحت القمر. يا رب، خلي النار دي تستمر، عشان بدونها، الحياة رماد.

