Uncategorized
رواية – نكت اخت صاحبي قدامه والسبب امه – قصص سكس محارم أخوات

انا احمد ١٨ سنه في تالته ثانوي شاب وسيم وطويل جسمي رياضي عايش في الارياف القصه بتبدا في يوم كنت قاعد مع واحد صحبي كنا بنتكلم عن النسوان والسكس و في وسط الكلام لقيته بيقلي هوريك حاجه مش هتصدق عينك وطلع تليفونه ورالي فيديو لواحده ماسكه زب واحد وبتدعكه وقامت مدخلاه في بقها البت كان جسمها ملبن بزازها كبيره وبيضه وحلماتها ورديه وجسمها طري علي الاخر وشها مكانش باين بس شكلها مش غريب عليا فبصيت لصحبي وقلتله البت دي مش غريبه عليا فصحبي ضحك وقالي عارف واحد من دفعتنا اسمه مصطفي قلتله ايوا قالي دي امه فقلتله احا يا اسطي بتهزر حلفلي ان هي والفيديو متسرب من تليفونها قعدت اتفرج علي الفيديو والست الي كانت فيه اسمها سلمي ام مصطفي زميلي هو مكانش صحبي جامد علي قد السلام المواقف الي حصلت ما بيني وبينه مش كتير وسطحيه غير في مره كنت في قريه جنب قريتي وكان في كام شاب بيعاكسو اخت مصطفي اسمها مريم اكبر مني بسنه فرحت اشوفها والشباب كانو معارفي فخلصت الحوار ومشيتهم وهي فضلت تشكرني ساعتها واخوها مصطفي شكرني تاني يوم لما قابلني بس من بعد الحوار ده ومريم بتبصلي بصة اعجاب.
قلت لصاحبي انت جيبت الفيديو منين قالي الفيديو انتشر في البلد كلها وفعلا كام يوم البلد كلها مكانش ليها سيره غير الحوار ده بس الغريب ان سلمي ام مصطفي اتعاملت مع الحوار ببجاحه ولا اكنها عامله حاجه وكانت بتخرج وتروح وتيجي
وعيالها نفس الحوار فيوم قابلت مصطفي ماشي فوقف معايا في الشارع و اتكلمنا وكنت بحاول بقدر الامكان ماجيبش سيرة الفيديو واحنا واقفين اخته عدت علينا فسالها رايحه فين قالتله مروحه قالها استني جاي معاكي وقبل مايمشو مريم اخته قالتلي ازيك يا احمد قلتلها تمام انت اخبارك ايه قالتلي كويسه بس كنت مستغرب شويه لاني مفيش بيني وبينها كلام خالص والمشكله ان اخوها واقف بس اخوها ماعملش حاجه ولا فتح بقه وهما ماشيين بصيت عليها كانت لابسه عبايه سمرا مخليا جسمها فاجر هي اصلا بيضا وجميله بزازها متوسطه ومرفوعه و وسطها مشدود ورابطه العبايه بحزام راسم وسطها وطيزها كبيره ومرسومه وفخادها ملفوفه لف وهي ماشيه طيزها فلقه طالعه وفلقه نازله من الاخر كانت حتة ملبن وصوتها ناعم اوي تحسها هايجه ٢٤ ساعه بعد كام يوم عدت عليا وانا قاعد قدام البيت والوقت كان متاخر فوقفت سلمت عليا وقالتلي بقالي كام يوم عاوزه اقابلك مش عارفه فقلتلها خير في حاجه قالتلي اه عوزاك في موضوع مهم كانت لابسه برضوا عبايه سمرا بس المرادي كانت يدوبك حاطه الطرحه علي دماغها ونص شعرها برقبتها باين قلتلها خير قالتلي مصطفي اخويا نفسيته تعبانه من ساعت الحوار بتاع امي والفيديو بتاع امي لا بيخرج ولا بيكلم حد وحاساه مكتئب اوي فقلتلها ما انت عارفه ان دي حاجه تزعل برضوا معلش يعني لما واحد يشوف امه في الوضع ده لازم يزعل فمريم قالتلي بس ده هيموت نفسه من الزعل فقلتلها وانا المفروض اعمل ايه مريم قالتلي صاحبه وخليه يقرب منك حاول تاخدو وتخرجوا او خده معاك الجيم خليه فورمه جامده زيك كد ولقيتها بتبص علي دراعي وعروقي كانت بارزه وشكله جامد فسرحت فيه فقلتلها ماشي هحاول علي قد ما اقدر فقالتلي طب هات تليفونك اسجلك رقمي عشان اتابع معاك مش كل ما هحتاجك هفضل ادور عليك قلتلها تليفوني علي الشاحن مش معايا فقالتلي خلاص خد تليفوني سجل رقمك و اداتني تليفونها ورنيت علي رقمي وقلتلها رنيت عليه اهه
وهي بتاخد التلفون اتعمدت ايدها تلمس ايدي و قالتلي ماشي همشي انا بقي عشان ما اتاخرش عن كد و طول ما هي ماشيه عيني علي طيظها وكانت ماشيه بلبونه بنت متناكه زبي وقف عليها.
لما دخلت البيت لقيتها بعتالي علي الوتس بتقلي سجلت رقمي فقلتلها ايوا و بدات تتكلم معايا عن اخوها تاني و لقيتها شويه شويه بتفتح موضوع امها وانا كنت عايز انام فسيبتها تتكلم ونمت
تاني يوم لما صحيت لقيتها باعته اكتر من تلاتين رساله مابين كل رساله والتانيه عشر دقايق كلهم عباره عن انها بتسال انا نمت ولا رحت فين فرديت عليها قلتلها اه معلش نمت وانا ماسك التليفون امبارح مفيش دقيقتين لقيتها بتقلي عادي ولا يهمك فشفتها وقمت استحميت وجهزت حجاتي عشان انزل اروح الدروس كان عندي اربع دروس في اليوم ده قابلت مصطفي اخوها في اخر درس وهو الي جه وقف معايا وحسيته بيحاول يفتح معايا اي كلام واحنا مروحين مشينا مع بعض بس انا بيتي قبل بيته فوصلني وكمل هو اول ما فتحت التليفون لقيت مريم اخته بعتالي بتقلي عملت ايه مع مصطفي فقلتلها عادي هو كان ماشي معايا ولسا سايبني دلوقت فقالتلي عوزاك تخلي بالك منه عشان خاطري فقلتلها من عنيا قالتلي يسلمولي
بنفس النص كد
دخلت المطبخ خدت وجبتي عشان انزل الجيم ورحت اتمرنت واتصورت صوره وانا شادد دراعي ونزلتها استوري لقيت مريم دخلت كلمتني في ساعتها بتقلي ايه الجمدان ده فقلتلها طبيعي قالتلي خد الواد مصطفي معاك يعمل حاحه بدل ماهو عامل زي عصاية المقشه كد فضحكت وقلتلها يجي هو وانا هظبطه قفلت معاها و عدي اسبوع علي النظام ده مصطفي بقي قريب مني جامد ومريم كل يوم تكلمني وتفضلت تهزر و هزاراها بقي قالب علي سكس وايحاءات وفيوم نزلت صوره ليا علي الانستا وانا قالع لقيتها داخله تقلي اووووف يخربيت السكس باكس
فقلتلها مالك يا بت انت هايجه كد ليه فقالتلي مش قادره تعبانه اوي يا احمد فقلتلها الف سلامه وقفلت الوتس لقيتها باعته رساله بتقلي طب مش هتكشف عليا وتشوف ايه الي تاعبني ماشفتش الرساله بعد ساعه لقيت مصطفي بيرن عليا بيقلي فاضي النهرده فقلتله في ايه قالي اختي عاوزه تشتري ايفون وانا مابفهمش فيهم عاوزك تيجي معايا فقلتله ماشي ومريم كلمتني بعدها بشويه وقالتلي نفس الي قاله مصطفي فقلتلها اه مصطفي كلمني فقالتلي هنروح فين ولا امتي قلتلها في مكان كويس انا عارفه اسعاره كويسه في بلد جنبنا هنروحلها مواصلات فقالتلي ماشي هجهز نفسي واخلي مصطفي يكلمك
بعد ساعتين مصطفي كلمني وقالي يلا نروح قلتله تعاله عدي عليا مفيش عشر دقايق لقيته واقف تحت هو ومريم وكانت لابسه فستان جامد عليها وحاطه مكياج خفيف مخليها قمر فنزلتلهم سلمت علي مصطفي ومريم مدت ايدها تسلم عليا فسلمت عليا وايدها كانت ناعمه اوي وطريه مصطفي مقالش حاجه فمشينا طلعنا علي الموقف ومريم عماله تتكلم معايا وتسالني علي احسن نوع تجيبه واسعاره ايه ومصطفي ساكت مابيتكلمش وبعد ما وصلنا الموقف مكانش في غير كرسيين في الاتوبيس والاتبويس الي بعده لسا هيحمل فقلت لمصطفي اقعد انت فريح اختك فلقيته قعد فريح الشباك ومريم علي الطرف وانا واقف فريحهم وزبي فريح وشها علي طول وطول الطريق الاتوبيس بيتهز و وشها يقرب من زبي ولقيتها بتبصلي و هي مبتسمه وكل شويه تعض علي شفايفها وانا زبي يهيج من تعابير وشها لحد ما بقي باين في البنطلون وفضلنا كد طول الطريق لحد ما وصلنا وانا نزلت الاول من الاتوبيس وهي ورايا ومصطفي اخوها وراها ف وهي نازله اتكعبلت فن الفستان وكانت هتقع بس سندت علي كتفي وانا مسكتها من وسطها وبقت مرميه في حضني و بزازها لازقه في صدري فقلتلها جرالك حاحه قالتلي لا رجلي بس وجعتني سنه فمصطفي قالها انت كويسه قالت اه وبعدين كملنا طريقنا و رحنا المحل
والراجل بتاع المحل سلم عليا وطلع لنا كذا ايفون
فقلتلها تختار واحد وخلصتلها فيه بس كان اغلي من الفلوس الي معاها كانت عاوزه ترجع البلد تجيب فلوس وبعدين ترجع تاخده فقلتلها خلاص انا هكمل من معايا والمبلغ الباقي مكانش رقم يعني فدفعته وخلاص واحنا مروحين كان اخر اتوبيس الي موجود ومفيش اي مكان فوقفنا كلنا مصطفي جوا ومريم في الناص وانا علي الطرف واول ما طلعنا مريم وقفت وصدرت طيزها ليا والسواق كل ما يفرمل والاتوبيس يتهز مريم طيزها تلزق في زبي وانا زبي وقف علي الاخر لان طيزها ملبن اصلا وطريه فشخ و وحده وحده حطيت ايدي علي طيزها وهي كانت سايحه علي الاخر وفضلت طول الطريق اتحرش بيها وهي تبصلي وتضحك وبعدين روحنا وكل واحد راح بيته وبعد نص ساعه لقيت مصطفي برن عليا رديت عليه لقيت مريم الي بتتكلم بتقلي انا مش عارفه استخدم التليفون فقلتلها انت اول مره تمسكي ايفون قالتلي ايوا فقلتها الايفون غير الاندرويد استخدامه مختلف فقالتلي طب اجيلك انا واخويا تعلمني عليه فاترددت شويه كنت عاوز ازحلقها لان عندي جيم بس قلتلها ماشي و بعد شويه جم واستقبلتهم في شقه في بيتنا عاملينها للضيوف و دخلتهم مريم كانت لابسه عبيه من الي هي بزراير ومن عند الصدر مفتوحه وفلق بزازها باين وصدرها كله برا بس مدارياه بالطرحه فقلتلهم تشربو ايه مريم قالتلي ولا اي حاجه فقلتلها ازاي انتو اول مره تنوروني فمصطفي قال لمريم خلاص قومي اعماليلنا شاي عشان عاوز احمد في موضوع فقالت ماشي وسالتني المطبخ فين و وريتهولها وقعدت مع احمد لقيته بيقلي امسك فلوسك فقلتله عيب يا اسطي وهزعل منك ومارضيتش اخدها منه وهو فضل يتحايل عليا بس ما رضيتش اخدها و في وسط الكلام مريم ندهت عليا قالتلي معلش تعاله ولع عشان مش عارفه دخلت المطبخ لقيتها واقفه قدام البوتجاز وحاطه ايديها علي وسطها وشاده العبايه محدده طيزها وعيني مقدرتش ابعدها عن المنظر الجامد ده فدخلت قمت حاضنها من ورا وحاشر زبي في طيزها فهي قالت لا لا يا احمد اخويا برا وكانت بتتكلم بلبونه وتحك طيزها في زبي قمت ماسك بزازها اللبن بايدي وفضلت اقفش فيهم وهي ساحت في لحظتها وقالتلي اممممم ايوه كد افشخ بزازي فلفيتها خليت وشها ليا وخدت شفايفها الكريز في بقي ونزلت فيهم تقطيع وايدي مش سايبه حته في جسمها الا وبتحسس عليها فقمت ماسك العبايه بتاعتها و فتحت الزراير بتاعتها كلها كانت لبساها علي اللحم لابسه السنتينه والاندر بس والاندر داخل في كسها ومحدد شفراته وبزازها مرفوعه وبتلمع من البياض فهجمت عليها وطلعت بزازها من السنتيانه و مسكتهم قطعتهم تقفيش وحطيت حلماتها في بقي واعض عض فيهم وهي تصوت وتتمحن وتضغط علي دماغي اكتر وبطرف عيني لمحت مصطفي واقف بيتفرج علينا فقلتلها مش خايفه لاخوكي العرص يسمعنا مريم قالة كس ام اخويا د عرص بقرون فقلتلها شايف اخته بتنناك و مبسوط لقيت مريم اترعشت وجابت ميتها فعرفت انها بتهيج من الحجات دي فشلتها ما بين ايديا وهي بالكلوت بس وطلعت برا واخوها مصطفي كان مرمي في الارض وقالع البنطلون وجايبهم فقلتله قوم يا عرص تعاله ورايا
فجه يجري زي الكللابب نيمت مريم علي ترابيزه في نص الصاله ومسكت دماغ مصطفي وحشرت زبي في بقه وقلتله مص يا ابن العرص عشان يدخل في كس اختك بسهوله ومريم كانت عماله تلعب في كسها وتتمحن فقمت حاشر زبي جامد في زور مصطفي لحد ما كان هيتخنق و اول ما طلعت زبي وشه كان احمر وفضل يريل و ياخد نفسه ورحت علي مريم فشخت رجليها علي آخرهم وشديت الكلوت بتاعها قلعتهولها ورميته في وش مصطفي قلتله البس كلت اختك يا خول وهو مصدق لبسه في ثانيه
مسكت زبي وفضلت اخبط بيه علي كس مريم الاحمر واضربها بايدي علي كسها وقمت تافف عليه ومدخل زبي في كسها هي طلع منها اااااااه اكن روحها طلعت فقمت لاطشها قلم لقيتها مستسلمه علي الاخر فضلت اضربها بالقلام لحد ما وشها احمر وتفيت علي وشها وقلت لمصطفي يلحسها وانا بدات احرك زبي في كسها وهي بتسخن اكتر وتقول اممممم احححح زبك حلو اوي نيكني امممممم وانا عمال ازود السرعه لحد ما بقيت برزع فيها وصوت خبط فخادي في طيزها ملي الشقه وكانت عماله تصوت وتقول كس امي نيكني بزبك الفاجر اااااه كس ام اخويا المعرص فقمت شايلها وخليتها تحضني وقمت مدخل زبي فيها وهي متشعلقه فيا وفضلت اخليها تتنطط علي زبي وهي تصوت لان الوضع ده بيفشخ الكس وبتقول لاخوها تعال الحق اختك يا معرص زبره هيقسمني نصين يا ابن الشرموطه واخوها يقلها معلش يا حبيبتي استحملي فضلت انيك فيها علي الوضع ده لحد ما حسيت اني هجيب فقعدت علي كرسي وخليتها تركب علي زبي وتتنطط فوقه وانا ماسك طيزها وعمال احركها لفوق و لتحت وهي كانت هايجه علي الاخر فضلت اضربها علي وشها بالقلام وهي تقول ااااااه امممم اضرب كمان يا قلبي اضربني انا لبوه وشرموطه وخدامة زبك يا سيدي ولقيت مصطفي قعد قدام رجلي ونزل بدماغه وفضل يبوس في رجلي ويلحسها فضربته برجلي علي وشه و قلتله نضف حلو يا كس امك فقالي حاضر حبيت ارفع قرونه اكتر فقلتله امك اللبوه مصوره فيديو وهي بتتناك يا عرص لقيت وشه احمر وزبه نطرهم ومريم هي كمان اترعشت وكسها حصله انقباضات كانو بيهيجو جامد من الحته دي فنزلت مريم من علي زبي وخليت مصطفي ينام علي بطنه علي الارض ومريم فوقه علي بطنها وحشرت زبي في كسها وبقيت بحفر في كسها وارزع واقولهم امكو شرموطه بتتناك بالساعه يا ولاد القحبه ولقيتهم بيتفاعلو معايا جامد ومريم تقول امممم أيوا شرموطه ولبوه اوي وانا برزع في كسها ومصطفي حاسس بالرزع لحد ما جبتهم في كسها ونزلت كميه كبيره لدرجه انها سيلة من كسها علي طيز اخوها وهي تقولي احححححح لبنك سخن اوي كوي كسي وسبتهم مرميين علي الارض وبعد شويه مصطفي قام ومريم نامت علي ضهرها ونزل يلحس لبني من كسها وهي تحط صابعها في كسها وترجع تحطه في بقها وتقول امممم لبنك حلو اوي وبعدها مصطفي قام يلبس بس مريم كانت عاوزه واحد كمان فقلتلها بكرا يا شرموطه الوقت اتاخر وقامت لبست العبايه بتاعتها وسابت الكلوت والسنتيانه ومشيت وهي بزازها سايبه علي الاخر وحلماتها باينين من تحت العبايه وطيزها بتترج مع كل واخوها العرص ماشي ولا اكن في حاجه
قلت لصاحبي انت جيبت الفيديو منين قالي الفيديو انتشر في البلد كلها وفعلا كام يوم البلد كلها مكانش ليها سيره غير الحوار ده بس الغريب ان سلمي ام مصطفي اتعاملت مع الحوار ببجاحه ولا اكنها عامله حاجه وكانت بتخرج وتروح وتيجي
وعيالها نفس الحوار فيوم قابلت مصطفي ماشي فوقف معايا في الشارع و اتكلمنا وكنت بحاول بقدر الامكان ماجيبش سيرة الفيديو واحنا واقفين اخته عدت علينا فسالها رايحه فين قالتله مروحه قالها استني جاي معاكي وقبل مايمشو مريم اخته قالتلي ازيك يا احمد قلتلها تمام انت اخبارك ايه قالتلي كويسه بس كنت مستغرب شويه لاني مفيش بيني وبينها كلام خالص والمشكله ان اخوها واقف بس اخوها ماعملش حاجه ولا فتح بقه وهما ماشيين بصيت عليها كانت لابسه عبايه سمرا مخليا جسمها فاجر هي اصلا بيضا وجميله بزازها متوسطه ومرفوعه و وسطها مشدود ورابطه العبايه بحزام راسم وسطها وطيزها كبيره ومرسومه وفخادها ملفوفه لف وهي ماشيه طيزها فلقه طالعه وفلقه نازله من الاخر كانت حتة ملبن وصوتها ناعم اوي تحسها هايجه ٢٤ ساعه بعد كام يوم عدت عليا وانا قاعد قدام البيت والوقت كان متاخر فوقفت سلمت عليا وقالتلي بقالي كام يوم عاوزه اقابلك مش عارفه فقلتلها خير في حاجه قالتلي اه عوزاك في موضوع مهم كانت لابسه برضوا عبايه سمرا بس المرادي كانت يدوبك حاطه الطرحه علي دماغها ونص شعرها برقبتها باين قلتلها خير قالتلي مصطفي اخويا نفسيته تعبانه من ساعت الحوار بتاع امي والفيديو بتاع امي لا بيخرج ولا بيكلم حد وحاساه مكتئب اوي فقلتلها ما انت عارفه ان دي حاجه تزعل برضوا معلش يعني لما واحد يشوف امه في الوضع ده لازم يزعل فمريم قالتلي بس ده هيموت نفسه من الزعل فقلتلها وانا المفروض اعمل ايه مريم قالتلي صاحبه وخليه يقرب منك حاول تاخدو وتخرجوا او خده معاك الجيم خليه فورمه جامده زيك كد ولقيتها بتبص علي دراعي وعروقي كانت بارزه وشكله جامد فسرحت فيه فقلتلها ماشي هحاول علي قد ما اقدر فقالتلي طب هات تليفونك اسجلك رقمي عشان اتابع معاك مش كل ما هحتاجك هفضل ادور عليك قلتلها تليفوني علي الشاحن مش معايا فقالتلي خلاص خد تليفوني سجل رقمك و اداتني تليفونها ورنيت علي رقمي وقلتلها رنيت عليه اهه
وهي بتاخد التلفون اتعمدت ايدها تلمس ايدي و قالتلي ماشي همشي انا بقي عشان ما اتاخرش عن كد و طول ما هي ماشيه عيني علي طيظها وكانت ماشيه بلبونه بنت متناكه زبي وقف عليها.
لما دخلت البيت لقيتها بعتالي علي الوتس بتقلي سجلت رقمي فقلتلها ايوا و بدات تتكلم معايا عن اخوها تاني و لقيتها شويه شويه بتفتح موضوع امها وانا كنت عايز انام فسيبتها تتكلم ونمت
تاني يوم لما صحيت لقيتها باعته اكتر من تلاتين رساله مابين كل رساله والتانيه عشر دقايق كلهم عباره عن انها بتسال انا نمت ولا رحت فين فرديت عليها قلتلها اه معلش نمت وانا ماسك التليفون امبارح مفيش دقيقتين لقيتها بتقلي عادي ولا يهمك فشفتها وقمت استحميت وجهزت حجاتي عشان انزل اروح الدروس كان عندي اربع دروس في اليوم ده قابلت مصطفي اخوها في اخر درس وهو الي جه وقف معايا وحسيته بيحاول يفتح معايا اي كلام واحنا مروحين مشينا مع بعض بس انا بيتي قبل بيته فوصلني وكمل هو اول ما فتحت التليفون لقيت مريم اخته بعتالي بتقلي عملت ايه مع مصطفي فقلتلها عادي هو كان ماشي معايا ولسا سايبني دلوقت فقالتلي عوزاك تخلي بالك منه عشان خاطري فقلتلها من عنيا قالتلي يسلمولي
دخلت المطبخ خدت وجبتي عشان انزل الجيم ورحت اتمرنت واتصورت صوره وانا شادد دراعي ونزلتها استوري لقيت مريم دخلت كلمتني في ساعتها بتقلي ايه الجمدان ده فقلتلها طبيعي قالتلي خد الواد مصطفي معاك يعمل حاحه بدل ماهو عامل زي عصاية المقشه كد فضحكت وقلتلها يجي هو وانا هظبطه قفلت معاها و عدي اسبوع علي النظام ده مصطفي بقي قريب مني جامد ومريم كل يوم تكلمني وتفضلت تهزر و هزاراها بقي قالب علي سكس وايحاءات وفيوم نزلت صوره ليا علي الانستا وانا قالع لقيتها داخله تقلي اووووف يخربيت السكس باكس
بعد ساعتين مصطفي كلمني وقالي يلا نروح قلتله تعاله عدي عليا مفيش عشر دقايق لقيته واقف تحت هو ومريم وكانت لابسه فستان جامد عليها وحاطه مكياج خفيف مخليها قمر فنزلتلهم سلمت علي مصطفي ومريم مدت ايدها تسلم عليا فسلمت عليا وايدها كانت ناعمه اوي وطريه مصطفي مقالش حاجه فمشينا طلعنا علي الموقف ومريم عماله تتكلم معايا وتسالني علي احسن نوع تجيبه واسعاره ايه ومصطفي ساكت مابيتكلمش وبعد ما وصلنا الموقف مكانش في غير كرسيين في الاتوبيس والاتبويس الي بعده لسا هيحمل فقلت لمصطفي اقعد انت فريح اختك فلقيته قعد فريح الشباك ومريم علي الطرف وانا واقف فريحهم وزبي فريح وشها علي طول وطول الطريق الاتوبيس بيتهز و وشها يقرب من زبي ولقيتها بتبصلي و هي مبتسمه وكل شويه تعض علي شفايفها وانا زبي يهيج من تعابير وشها لحد ما بقي باين في البنطلون وفضلنا كد طول الطريق لحد ما وصلنا وانا نزلت الاول من الاتوبيس وهي ورايا ومصطفي اخوها وراها ف وهي نازله اتكعبلت فن الفستان وكانت هتقع بس سندت علي كتفي وانا مسكتها من وسطها وبقت مرميه في حضني و بزازها لازقه في صدري فقلتلها جرالك حاحه قالتلي لا رجلي بس وجعتني سنه فمصطفي قالها انت كويسه قالت اه وبعدين كملنا طريقنا و رحنا المحل
والراجل بتاع المحل سلم عليا وطلع لنا كذا ايفون
فقلتلها تختار واحد وخلصتلها فيه بس كان اغلي من الفلوس الي معاها كانت عاوزه ترجع البلد تجيب فلوس وبعدين ترجع تاخده فقلتلها خلاص انا هكمل من معايا والمبلغ الباقي مكانش رقم يعني فدفعته وخلاص واحنا مروحين كان اخر اتوبيس الي موجود ومفيش اي مكان فوقفنا كلنا مصطفي جوا ومريم في الناص وانا علي الطرف واول ما طلعنا مريم وقفت وصدرت طيزها ليا والسواق كل ما يفرمل والاتوبيس يتهز مريم طيزها تلزق في زبي وانا زبي وقف علي الاخر لان طيزها ملبن اصلا وطريه فشخ و وحده وحده حطيت ايدي علي طيزها وهي كانت سايحه علي الاخر وفضلت طول الطريق اتحرش بيها وهي تبصلي وتضحك وبعدين روحنا وكل واحد راح بيته وبعد نص ساعه لقيت مصطفي برن عليا رديت عليه لقيت مريم الي بتتكلم بتقلي انا مش عارفه استخدم التليفون فقلتلها انت اول مره تمسكي ايفون قالتلي ايوا فقلتها الايفون غير الاندرويد استخدامه مختلف فقالتلي طب اجيلك انا واخويا تعلمني عليه فاترددت شويه كنت عاوز ازحلقها لان عندي جيم بس قلتلها ماشي و بعد شويه جم واستقبلتهم في شقه في بيتنا عاملينها للضيوف و دخلتهم مريم كانت لابسه عبيه من الي هي بزراير ومن عند الصدر مفتوحه وفلق بزازها باين وصدرها كله برا بس مدارياه بالطرحه فقلتلهم تشربو ايه مريم قالتلي ولا اي حاجه فقلتلها ازاي انتو اول مره تنوروني فمصطفي قال لمريم خلاص قومي اعماليلنا شاي عشان عاوز احمد في موضوع فقالت ماشي وسالتني المطبخ فين و وريتهولها وقعدت مع احمد لقيته بيقلي امسك فلوسك فقلتله عيب يا اسطي وهزعل منك ومارضيتش اخدها منه وهو فضل يتحايل عليا بس ما رضيتش اخدها و في وسط الكلام مريم ندهت عليا قالتلي معلش تعاله ولع عشان مش عارفه دخلت المطبخ لقيتها واقفه قدام البوتجاز وحاطه ايديها علي وسطها وشاده العبايه محدده طيزها وعيني مقدرتش ابعدها عن المنظر الجامد ده فدخلت قمت حاضنها من ورا وحاشر زبي في طيزها فهي قالت لا لا يا احمد اخويا برا وكانت بتتكلم بلبونه وتحك طيزها في زبي قمت ماسك بزازها اللبن بايدي وفضلت اقفش فيهم وهي ساحت في لحظتها وقالتلي اممممم ايوه كد افشخ بزازي فلفيتها خليت وشها ليا وخدت شفايفها الكريز في بقي ونزلت فيهم تقطيع وايدي مش سايبه حته في جسمها الا وبتحسس عليها فقمت ماسك العبايه بتاعتها و فتحت الزراير بتاعتها كلها كانت لبساها علي اللحم لابسه السنتينه والاندر بس والاندر داخل في كسها ومحدد شفراته وبزازها مرفوعه وبتلمع من البياض فهجمت عليها وطلعت بزازها من السنتيانه و مسكتهم قطعتهم تقفيش وحطيت حلماتها في بقي واعض عض فيهم وهي تصوت وتتمحن وتضغط علي دماغي اكتر وبطرف عيني لمحت مصطفي واقف بيتفرج علينا فقلتلها مش خايفه لاخوكي العرص يسمعنا مريم قالة كس ام اخويا د عرص بقرون فقلتلها شايف اخته بتنناك و مبسوط لقيت مريم اترعشت وجابت ميتها فعرفت انها بتهيج من الحجات دي فشلتها ما بين ايديا وهي بالكلوت بس وطلعت برا واخوها مصطفي كان مرمي في الارض وقالع البنطلون وجايبهم فقلتله قوم يا عرص تعاله ورايا
فجه يجري زي الكللابب نيمت مريم علي ترابيزه في نص الصاله ومسكت دماغ مصطفي وحشرت زبي في بقه وقلتله مص يا ابن العرص عشان يدخل في كس اختك بسهوله ومريم كانت عماله تلعب في كسها وتتمحن فقمت حاشر زبي جامد في زور مصطفي لحد ما كان هيتخنق و اول ما طلعت زبي وشه كان احمر وفضل يريل و ياخد نفسه ورحت علي مريم فشخت رجليها علي آخرهم وشديت الكلوت بتاعها قلعتهولها ورميته في وش مصطفي قلتله البس كلت اختك يا خول وهو مصدق لبسه في ثانيه
مسكت زبي وفضلت اخبط بيه علي كس مريم الاحمر واضربها بايدي علي كسها وقمت تافف عليه ومدخل زبي في كسها هي طلع منها اااااااه اكن روحها طلعت فقمت لاطشها قلم لقيتها مستسلمه علي الاخر فضلت اضربها بالقلام لحد ما وشها احمر وتفيت علي وشها وقلت لمصطفي يلحسها وانا بدات احرك زبي في كسها وهي بتسخن اكتر وتقول اممممم احححح زبك حلو اوي نيكني امممممم وانا عمال ازود السرعه لحد ما بقيت برزع فيها وصوت خبط فخادي في طيزها ملي الشقه وكانت عماله تصوت وتقول كس امي نيكني بزبك الفاجر اااااه كس ام اخويا المعرص فقمت شايلها وخليتها تحضني وقمت مدخل زبي فيها وهي متشعلقه فيا وفضلت اخليها تتنطط علي زبي وهي تصوت لان الوضع ده بيفشخ الكس وبتقول لاخوها تعال الحق اختك يا معرص زبره هيقسمني نصين يا ابن الشرموطه واخوها يقلها معلش يا حبيبتي استحملي فضلت انيك فيها علي الوضع ده لحد ما حسيت اني هجيب فقعدت علي كرسي وخليتها تركب علي زبي وتتنطط فوقه وانا ماسك طيزها وعمال احركها لفوق و لتحت وهي كانت هايجه علي الاخر فضلت اضربها علي وشها بالقلام وهي تقول ااااااه امممم اضرب كمان يا قلبي اضربني انا لبوه وشرموطه وخدامة زبك يا سيدي ولقيت مصطفي قعد قدام رجلي ونزل بدماغه وفضل يبوس في رجلي ويلحسها فضربته برجلي علي وشه و قلتله نضف حلو يا كس امك فقالي حاضر حبيت ارفع قرونه اكتر فقلتله امك اللبوه مصوره فيديو وهي بتتناك يا عرص لقيت وشه احمر وزبه نطرهم ومريم هي كمان اترعشت وكسها حصله انقباضات كانو بيهيجو جامد من الحته دي فنزلت مريم من علي زبي وخليت مصطفي ينام علي بطنه علي الارض ومريم فوقه علي بطنها وحشرت زبي في كسها وبقيت بحفر في كسها وارزع واقولهم امكو شرموطه بتتناك بالساعه يا ولاد القحبه ولقيتهم بيتفاعلو معايا جامد ومريم تقول امممم أيوا شرموطه ولبوه اوي وانا برزع في كسها ومصطفي حاسس بالرزع لحد ما جبتهم في كسها ونزلت كميه كبيره لدرجه انها سيلة من كسها علي طيز اخوها وهي تقولي احححححح لبنك سخن اوي كوي كسي وسبتهم مرميين علي الارض وبعد شويه مصطفي قام ومريم نامت علي ضهرها ونزل يلحس لبني من كسها وهي تحط صابعها في كسها وترجع تحطه في بقها وتقول امممم لبنك حلو اوي وبعدها مصطفي قام يلبس بس مريم كانت عاوزه واحد كمان فقلتلها بكرا يا شرموطه الوقت اتاخر وقامت لبست العبايه بتاعتها وسابت الكلوت والسنتيانه ومشيت وهي بزازها سايبه علي الاخر وحلماتها باينين من تحت العبايه وطيزها بتترج مع كل واخوها العرص ماشي ولا اكن في حاجه


