
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام أحد المتصفحات البديلة.
عادل بوتوم
سكساوي بادئ الطريق
عضو
Offline
بعد ما خلصت شغل نزلت بسرعه علشان الاقى مواصلات بس الدنيا كانت زحمه جدا فاضطريت امشى لمحطه الاتوبيس واركبه رغم انى مش بحبه لانه بيلف كتير اوى المهم بعد انتظار وصل الاتوبيس وطلعت بسرعه علشان الاقى مكان اقف فيه
لان مكنش فيه مكان اصلا علشان اعرف اقعد قطعت التذكره ووقفت وخليت الشنطه قدامى علشان محدش يبوظها للاسف الزحمه بقت كتيره اوى فى الاتوبيس حتى الوقوف بقى صعب وعدينا على مطب خلى اللى ورايا يلزق فيا اوى انا مكنتش واخد بالى منه بس لما خبط فيا اعتذرلى وقالى انا اسف بصيتله بابتسامه خفيفه وقولتله ولا يهمك كان شاب طويل لابس بنطلون ميلتون وكانت شكله رياضى شويه باين من جسمه قالى الدنيا زحمه قولتله ايوه انا ملقتش مواصلات وركبت الاتوبيس غصب عنى
قالى معلش شويه وهنوصل قولتله اه بس هنزل فى الاخر قالى وانا كمان كل شويه مطب يخليه يلزق فيا من ورا وانا بصراحه كنت ماسك نفسى علشان مش عاوز اقع قولتله خد راحتك ابتسم اوى وقالى شكرا لذوقك
اتحرك شويه ناحيتى وحسيت بيه بيلزق فيا وانا بصراحه مش عارف اعمل ايه ساعتها بس حسيت بانفاسه فى رقبتى حاولت اتحرك لقدام ومعرفتش للاسف وهو ابتدا يحك فيا ببتاعه اللى بدا يقف لحد ما حسيته وقف خالص البنطلون بتاعه كان خفيف وبتاعه باين
وهو بيحشره بس بالراحه بين طيزى وشى بيحمر من الكسوف وهو قالى انت طيزك تجنن متتحركش معرفتش ارد وهو كان كل شويه بيلزق مع حركه الاتوبيس ومسك ايدى خلانى امسكه بتاعه من فوق البنطلون لقيته واقف قالى عجبك صح
انا مكنتش عارف اتكلم قولتله بصوت واطى بلاش حد يشوفك قالى متخافش بس انت خليك ثابت
فضلت ثابت وهو عمل يتحرك وحركه الاتوبيس كانت مساعداه انه يدخله خصوصا وانا لابس بنطلون واسع وبعدين حسيت بايده بتلمس طيزى وصباعه بعبصنى اوى كتمت الوجع وبصيتله علشان يبطل بس هو فى دنيا تانيه
بتاعه دخل اوى مع لدرجه ان حست راسه دخلت خرمى حسيت لقيته اتجرا اوى ومسك طيزى انا اتخضيت بصيت حوالينا محدش كان مركز مع حد لقيته نزل بشويش بنطلونه ومكنش لابس بوكسر وبدا يدخله من تانى قولتله بس يا مجنون هتفضحنا وهو مكنش سامعنى اصلا
نزل بنطلونى من ورا بالراحه وفضل يحك بتاعه لحد ما راسه وصلت لخرمى ومع الزحمه الشديده مسكنى من ورا وحسيت بسائل بدا ينزل على طيزى وهو قعد ينهج رفع بنطلونه وبنطلونى بسرعه
وانا غرقت من لبنه اللى نزل على رجلى وكنت مكسوف خالص ولقيته ابتسم وانا ببصله ومكسوف
قالى اتبطست مرضتش ارد عليه قالى انت لازم تنزل معايا قولتله ماشى
قربت محطته وهو مسك ايدى علشان ننزل مع بعض وانا مكسوف حد يشوفنى او يحس باللبن اللى مغرقنى
اتعرفنا على بعض وقالى انا اسف بس طيظك كانت مغريه اوى ومقدرتش استحمل وكمان لما لقيتك مكسوف فضلت اكمل
اتمشينا شويه وقولتله هنروح فين قالى هنروح الشقه علشان تنضف نفسك ونتكلم شويه قولتله ماشى
طلعنا السلم لقيته بيحضنى وباسنى فى خدى وقالى متزعلش قولتله ولا يهمك
دخلت الشقه شاورلى على الجمام دخلت اخدش دش جسمى كان ملزق من تحت ونضفت هدومى وطلعت وهو دخل اخد دش وخرج قالى لازم نتغدا مع بعض قولتله لا عاوز امشى
المهم صمم واتغدينا وقعدنا نتكلم وقالى تعال نشرب الشاى قعدت جمبه ولقيت ايده جت على كتفى وضمنى ليه وانا مكسوف بصراحه اوى ومسك فخادى وصدرى وقعد يبوسنى فى جسمى وشفايفى ويبعبصنى اوى واخدنى من ايدى على اوضه النوم
ونيمنى على ضهرى ورفع رجلى وانا بتوجع من قرص حلماتى وعمال ياكلنى بشفايفه فتح رجلى ودخله جامد وانا صرخت من الوجع راح قعد يبوسنى وفضل يرزعهم فيا وبيضانه بتخبط على الخرم
لحد ما جابهم فيا ونزل لبن اكتر كان مبسوط اوى
وديه كانت اجمل صدفه حصلت ليا فى الاتوبيس



