متسلسلة – دخلت عيلة الشراميط – حتي الجزء العاشر 30/5/2024 – أفلام سكس مصري محارم جديد

عمر خريج صيدله وحيد ابويا و امي عايش حياتي بالطول و العرض عاشق للجنس و هيجاني فاضحني في كل حته اروحها … شهوتي قويه من صغري من يوم ما اكتشفت حياة الجنس من ضرب عشرات لبوس و تقفيش لنيك الطيز لحد ما وصل للكس في مرحله الثانويه و مع الوقت بقيت فنان و مهووس بالجنس … لدرجه ان اصحابي بقوا يخافوا مني على اهلهم بس مش كلهم … لان الي يعرفوني بجد عارفين اني بكره الخيانه و كمان عمري ما غصبت واحده عليا و الا حاولت معاها … عشان كدا اصحابي القريبين مصاحبني و يثقوا فيا … لان عمري ما بصيت لمحارم صحابي و لا رفعت عيني في واحده منهم لما اكون موجود معاهم في بيتهم … و دا خلاني اكبر في عيونهم اوي …
اشتغلت في حاجات كتير و صيدليات كتير جمعت منها فلوس و اتعرفت على عدد كبير من النسوان و الرجاله و دا الشيء الي خلاني اقدر استلف مبلغ من كم شخص منهم على الفلوس الي جمعتها و فتحت صيدليه في منطقتنا …
ابويا كان راجل صعب في طبعه و كلمته واحده بس بيحبني و خايف على مصلحتي … راجل في 63 شنبه مالي وشه الي طول الوقت أحمر من ضغط الدم … طول بعرض طلع على المعاش من الجيش …
في مره ابويا راح الصيدليه ياخد دوا الضغط سأل عليا و عرفوه في المخزن تحت شك في الموضوع و نزل و شافني حاشر زبي في طيز كبيره و نازل فيها نيك و الست كاتمه صوتها بايديها و تتأوه …
ابو عمر : اه يا كلب يا وسخ … في محل اكل عيشك كمان …
اتنفضت و بحاول اغطي نفسه : بابا … بابا انا …
ابو عمر : خلي الست السعرانه دي تلبس هدومها و تعالا ورايا للبيت …
ابويا سبنا و طلع و انا لبست هدومي و خليت الست تلبس و روحت و انا رجعت البيت خايف من ابويا … دخلت لقيته قاعد في الصالون …
ابو عمر : تعالا يا خول اقعد …
قعدت : بابا انا اسف …
ابو عمر : مسمعش حسك و اقفل بقك و اسمعني …
انا : حاضر يا بابا …
ابو عمر : عارف انك شاب و في اصعب فتره فحياتك و الحاجات دي ليها طعم احسن في الحلال …عشان كدا قررت اجوزك … و انت عارف اني مش حرجع في قرار خدته …
انا : طيب يا بابا سبني فتره اشوف واحده اتعرف عليها …
ابو عمر : لا يا روح امك عشان تلعب بديلك تاني … العروسه اختارتها و خلاص …
انصدمت : بس يا بابا …
ابو عمر : ما بسش كلمتي طلعت و حتتنفذ … و ابوها نازل اجازه كمان 3 ايام عشان يحضر الخطوبه …
انا في دماغي كل دا حصل في مده ساعه بس دا لو نزل اعلان في الجريده مش حيلاقيها بالسرعه دي … تلاقيه مخطط لدا من مده : حاضر يا بابا الي تشوفه حضرتك …
سبت ابويا و دخلت اوضتي افكر ازاي افركش مع البنت في فتره الخطوبه … و عدا كام يوم و حمايا نزل اجازه من السعوديه و رحت مع ابويا نخطب … و اول ما وصلنا اتفاجأت انهم ساكنين قريب مننا بس مش كتير حوالي 5 دقائق مشي ازاي معرفهمش و استغربت اكتر ان كلهم منقبين …
العيله دي كانت متكونه من الاب فريد شغال في السعوديه 50 سنه….
الام ساميه 50 سنه بطه مليانه لحم …
رنا 30 سنه متجوزه دكتور محمد….
فريال 28 سنه قاعده في البيت مطلقه عشان الخلفه …
علياء 24 سنه مخطوبه لشادي ابن عمها عنده مطعم ….
اسماء 20 سنه و دي خطيبتي عايشه في بيت جدها و جدتها من صغرها عشان الونس و تاخد بالها منهم…
جدها رؤوف 72 سنه راجل كوبره و باشا في نفسه…
ستها توحيده 68 سنه بس تحس انها في ال50…
و كلهم منقبين و ملبن …
كنت قاعد مبضون من القعده رجاله فبعض انا و ابويا و حمايا و محمد جوز رنا و شادي خطيب علياء و الحج رؤوف جدها … و بعد ما تكلموا في كل حاجه و قرينا الفتحه …كنت لسا ما شوفتهاش اصلا و قاعد مادد بوزي و قرفان من كل حاجه … و ينطق شادي بكلمه حبيته بسببها …
شادي : ايه يا عمي … مش تخلي العريس يشوف العروسه و يقعد معاها …
جدها : صح يا شادي النظره الشرعيه من حقه …
قام ابوها استأذن مننا عشان يدخل يفضي مكان اقابلها فيه و اشوفها و رجع بعد شويه و نده عليا … قمت رحت معاه دخلني اوضه و ساب الباب مفتوح و رجع للرجاله …
دخلت الاوضه و شفت بنت ***** قاعده و عيونها في الارض بس اكتر مشهد شدني بزازها الكبيره المدوره … نفضت تفكيري عشان ما يوقفش و اتفضح … و قربت منها شويه و قعدت على كرسي قدمها …
انا : ممكن ترفعي وشك عشان نشوف بعض … ماهو ممكن معجبكيش …
بصتلي بعيونها الخضر الواسعه و الكحل خلا قلبي ينط من مكانه مسكت قلبي : قلبي يا ناس …
اترعبت : اااانت كويس … حاسس بوجع …
ابتسمت : رمش عيونك جرحني فقلبي و لون عينيك خلا قلبي يدق بقوة و مش راضي يهدا …
قربت ايدي من ال**** عشان اشيله و اشوف وشها : ممكن …
هزت دماغها بأيوه و شلت ال**** لفوق و يا ريتني ما عملتها … رغم انها مش عامله ميكاب بس النور الي فوشها عما عيوني … بشرتها بيضا زي الشمع خدود حمرا من الكسوف شفايف حمرا و مليانه مرسومه بالقلم عامله زي بق السمكه صغير و طالع لبرا شويه بسبب شفايفها المنفوخين … كانت قافله عيونها …
انا : افتحي عيونك عشان اشوف اللوحه الجميله الي قدامي …
فتحت عيونها و بصتلي بحيره : لوحة ايه …
ابتسمت على عبطها : اجدع رسام عالمي راسم اجمل بنت قدامي … بحبك … (هي برقت ) ما تستغربيش ممكن يكون دا هو الحب الي من اول نظره …
ابتسمت و سكتت … فضلت ابص على كل حته فوشها … و دخول امها قطع الحلم الي كنت فيه …
ساميه : احممم… ايه رأيك في العروسه يا عمر …
لفيت وشي ليها و كانت شايله ال**** و انصدمت كانت بيضا مايل على حمار و جميله اوي : زي القمر انتي اختها …
ضحكت جامد : ههههههه يخيبك يا عمر انا حماتك يا واد …
وقفت : لا انت اكيد بتهزري …
ساميه : ههههههه شوف الواد مش مصدقني … قوليله يا اسماء انا مين ههههههه…
اسماء : دي ماما ساميه …
انا : بصراحه مش مصدق بس دلوقتي عرفت ان الجمال الي كنت شايفه مش جاي من برا … دا انتي قمر …
اسماء : ههههههه شايفه خطيبك بيعاكسني يا بنت …
انا : ماهو بصراحه ابقى اعمى و قليل ذوق لو شفت الحلاوه دي و فضلت ساكت …
ساميه : ههههههه طب يلا يا خويا الرجاله مستنينك …
انا : طيب يا حماتي … هاتي رقمك يا اسماء …
ادتني الموبايل بتاعها بكسوف من امها … سجلت رقمي عندها بحبيبي و دقيت على رقمي و سجلته نور عيوني … سبتهم و طلعت برا و الكل بيسأني ان كانت عجبتني و الا لا … و انا مش عاوز ارد عشان بقت عرضي و انا مش مركب قرون ابويا ابتسم بفخر و جدها و ابوها اتبسطوا … الوحيد الي لاحظت انه قفل مني هو شادي مش عارف ليه …
خلصنا الخطبه و رجعنا البيت و كنت مبسوط و قررت ابعد عن كل الشراميط الي اعرفها لدرجه اني بقيت مش بروح كتير للصيدليه و سايب اغلب الشغل للناس الشغاله معايا … يدوب انزل بضاعه و اخد الغله و اشوف الحسابات و اروح اي كافي اقعد اتكلم مع اسماء باقي اليوم …
البنت دخلت قلبي و واضح انها كمان حبتني لدرجه انها بقت تفضفض معايا عادي و تعبر عن مشاعرها و محبتها ليا و تحكيلي عن همومها و ازاي محبوسه بين بيت جدها و بيتهم و ازاي عاوزه تتفسح و تخرج و تمشى على الكورنيش و تاكل ذره او اي حاجه من بتاعت العشاق …
كانت مخنوقه من الروتين و عاوزه تعيش زي البنات الي في سنها و تشوف الدنيا … و ان اسعد ايام في حياتها هو يوم الجمعه لما اقعد معاها شويه في صالون بيتهم و اجننها كلام حب و عشق و اتغزل في جمالها و قوامها و امسك ايدها ابوسها و احسس عليها من غير ما حد يشوفنا …
و كل ما حسس على ايدها الاحظ ان نفسها يعلا و تبقى مش على بعضها و تفتح و تقفل في رجليها على خفيف … و طبعا كانت محجبه و وشها باين قدامي و واضح الهيجان عليها … قربت وشي و خدت بوسه من خدودها الحمر …
اترعبت و فضلت تبص للمطبخ لو حد شافنا : لا ما تعملش كدا تاني… امي في المطبخ تذبحني …
ابتسمت و مسكت ايدها : مالك خايفه كدا ليه … لو حد كلمك انا الي حتكلم و اكتب عليكي و وقتها عاوز حد فيهم يفتح بقه …
اسماء : بس يا عمر عيلتي متشدده مش حينفع هنا …
قربت منها اكتر و مددت ايدي على اكتافها : يا اسماء انا بحبك و ماسك نفسي عليك بالعافيه … دا انا بقيت بأحلم بيكي و اصحى الصبح محتلم من شدت هيجاني عليكي و عارف انك كمان هايجه و عاوزاني …
اسماء ذابت من ايدي الي تحسس على كتفها و اقربها لصدري اكتر : بس دا ما ينفعش يا حبيبي … انت عارف ابويا دماغه مقفله و امي عيونها مفتحه دايما … حتى لمستك لايدي عندها علم بيها و كلمتني في الموضوع دا …
انا : قالتلك ايه …
اسماء : قالتلي امسكي نفسك شويه و هو ماسك ايدك و انتي ذايبه و ممحونه و قالتلي كلمه عيب …
ضحكت : ههههههه كلمه عيب … قولي قالتلك ايه …
فضلت 5 دقائق اتحايل عليها تقول لحد ما قالت شرموطه …
ضحكت جامد لدرجه امها طلعت من المطبخ و جات قعدت معانا نهزر و نضحك و طبعا بعدت ايدي و احترمت المسافه الي بيني و بين اسماء …
شويه و البنات طلعوا من اوضهم يسلموا عليا و كلهم منقبين الا أسماء و حماتي لابسين ****… فضلنا نتكلم و نهزر و سبتهم و رحت الصيدليه …
عدا شهر و نص على الخطوبه و أسماء خدت عليا جامد و بقت تتكلم براحتها معايا زي اي اتنين مخطوبين و بقت لما توصلني للباب اخد شفايفها بين شفايفي في قبلات مسروقه بعيد عن العيون و انزل و انا هايج من قلة النيك و الهيجان الي انا فيه … و في يوم بعد ما روحت و اسماء رجعت بيت جدها الي لازق في بيتهم و وصلت بيتنا اكتشفت اني نسيت الموبايل عندهم …
رجعت و ضربت الجرس بس اتأخروا عشان يفتحوا ضربت تاني و تالت لحد ما لقيت شادي فتح و كان عرقان و يتهته في الكلام و واقف في الباب كأنه عاوز يأخرني في الدخول …
زقيته على خفيف و دخلت : مالك يا عريس عرقان و حالتك حاله …
شادي : لا ماهو … اصل الدنيا حر و كدا …
انا : اه صح عندك حق النهارده حر …
دخلت لقيت علياء قاعده و سايبه شعرها على جنب و من غير **** و أمها جنبها كمان شعرها ورا و فريال لابسه **** مش متضبط او لبسته بسرعه و وشها مكشوف كلهم لابسين عبايات بيتي و حماتي كان واضح انها لابساها على اللحم … و كلهم وشهم جايب الوان من الخاضه …
شفتهم كدا و بلمت ازاي قاعدين قدام شادي كدا و انا يطلعوا قدامي بال**** و اللبس الواسع …
انا : اسف دخلت عليكم في الحر دا و قطعت الي كنتوا بتعملوه بس نسيت الموبايل هنا …
شادي : انت بتقول ايه قطعت علينا ايه …
ابتسمت : كلامك يا شادي قطعت كلامك …
دخلت ادور و شوفت الموبايل واقع على جنب : اهو لقيته … استأذن انا …
جيت اطلع و اول ما وصلت الباب حماتي وقفتني و ندهت عليا : استنا يا عمر عاوزاك في موضوع …
انا بجديه : نعم يا حماتي …
حماتي : عمر … اكيد في حاجات كتير جات في دماغك دلوقتي … بس كلها غلط …
انا : دي حاجه خاصه بيكم انا ماليش دخل فيها …
حماتي : يا عمر افهم … الدنيا حر و شادي ابن عمهم قبل ما يكون خطيب بنتي و متربي في بيتنا معاهم يعني هو من العيله و عشان كدا بناخد راحتنا معاه …
انا : عندك حق يا حماتي شادي من العيله و انا غريب عنكم عندك حق فكدا استأذن …
لفيت عشان امشي مسكت ايدي : ايه الي بتقوله دا يا عمر … لا كدا ازعل منك بجد … انت خطيب بنتي و زي ابني و واحد من العيلة دي …
انا : واضح يا حماتي اني من العيله لدرجه انكم مانعين خطيبتي تخرج معايا و أفسحها و كاتمين نفسها من بيت جدها لهنا اما بقا شادي يخرج خطيبته و يفسحها و يدخلوا سينما و يعملوا الي هما عاوزينه على راحتهم …
حماتي : لا دي مش عندي دي اوامر ابوها انت عارف انه شديد في المواضيع دي … بس اقولك … فاضل 3 ايام و ابوها يرجع عشان جواز علياء … خدها و فسحها مبسوط كدا …
انا : طيب يا حماتي …
حماتي تحاول تفكني : ايه حماتي الي ماسكهالي دي و فك كدا و قولي يا سمسم زي ما عودتني …
ابتسمت على خفيف : حاضر يا سمسم …
حماتي : يلا ادخل اعملك قهوة و اقعد معانا شويه …
انا : مره تانيه يا سمسم … لازم امشي …
حماتي : مش عاوزاك تزعل يا عمر انت غالي عندي زي أسماء بالضبط …
انا : خلاص يا سمسم سلام …
طلعت من عندهم و نظرتي اتغيرت 180 درجه عن العيله دي اصل انا مش غشيم هدومهم و تصرفاتهم و خوفهم من دخولي عليهم و وشهم المرعوب و الوقت الي فضلته مستني يفتحوا الباب كل دا واضح ان الموضوع فيه جنس … يكونش شادي بينكهم كلهم ؟؟ طب و خطيبتي الهايجه طول اليوم يكونش … لا لا خطيبتي دايما في بيت جدها و تروح بتهم بس لما انا اجي ازورها دا كلامها و الي لاحظته عليها طول الايام الي فاتت … بس لا … لازم اتأكد … و خدت قرار اني اكشف عليها بطريقتي و اعرف كل الي بيحصل في بيتهم … ماهو مش معقول يوم ما اتوب الاقي نفسي اتدبس …
عدا اليوم في التفكير و شويه مكالمات مع اسماء الي فرحت اوي لما قلتلها اني هفسحها …
و الصبح رحتلها و ركبتها العربيه و رحنا كافي و فضلنا هناك شويه و لقيتها عاوزه تروح سيما و خدتها اتفرجنا على فيلم رومانسي و كنا ماسكين ايدين بعض طول الوقت و حاسس بهيجانها و خدتها البحر الي اول مره تروحله … و كانت فرحانه اوي …
الساعه 12 جعنا روحنا لمطعم خدنا أكل من عنده و طلعنا هي استغربت من الحركه …
اسماء : عمر … احنا ماكلناش في المطعم ليه …
انا : عشان الن**** الي لبساه مش حتعرفي تاخدي راحتك في الاكل …
اسماء : يا حبيبي يا عمر … طيب حنروح فين …
انا : اصبري و سيبي نفسك خالص و فكري بس في السعاده الي حتشوفيها معايا …
وصلنا بيتنا و كانت شقتي جاهزه و مقفوله … احيانا بنام فيها … روحنا داخلين و اسماء سرحانه في عالم تاني …
حطيت الاكل على السفره و مسكت ايدها : مالك يا روحي سرحانه في ايه ؟؟؟
اسماء : مش عارفه وافقتك ازاي و جيت هنا معاك لوحدنا … انا خايفه و في نفس الوقت عاوزه اقعد …
قربت منها و مسكت ايديها لاثنين بستهم : دي شقتنا الي حنتجوز فيها … دي الي حنعيش حياتنا فيها نملاها حب و سعاده … انا بحبك يا أسماء و الي يحب ما يقدرش يضر حبيبته ابدا …
خلصت كلامي و لقيتها دمعت و نطت في حضني و انا حضنتها جامد …
اسماء : مش مصدقه اني فحضنك دلوقتي … كنت بأحلم باليوم الي يتقفل علينا باب و تاخدني فحضنك كدا …
فضلت حاضنها جامد لحد ما تعبت من الوقفه و زبي وقف من بزازها الي لازقه فبطني عشان انا اطول منها كتير …
انا : يلا ناكل قبل الاكل ما يبرد و لسا اليوم طويل …
اسماء : اقعد انت يا جوزي يا حبيبي و انا حرص الاكل …
بست خدها : ايوه كدا يا مدلعني …
قعدت على السفره و اسماء جابت الاطباق من جوا و رصت الاكل و قلعت ال**** و قعدت في حجري تأكلني و انا أاكلها زي اتنين في شهر العسل …
كنت بتعامل معاها عادي بس جوايا بركان عاوز ينفجر خوف من انها تطلع شرموطه لان تصرفاتها لحد دلوقتي مش مطمناني يعني جايه معايا الشقه لوحدنا و قاعده على حجري و قالعه ال**** و دي اول مره اشوف شعرها الحرير …
خلصنا اكل و غسلنا ايدينا و اسماء دخلت تجهز القهوة … قمت داخل وراها و زبي الي واقف حشرته في طيازها المربربه و حضنتها : وحشتيني …
اسماء نفسها علي : عمر … ارجوك انا مش قادره سبني ارجوك …
مسكت بززها ادعكهم و بستها من رقبتها اتعرشت كأنها اتكهربت و نفسها علي اكتر …
اسماء : عمر ارجوك انا….
قطعت كلامها لما لفيتها و خدت شفايفها فبوسه و ايدي ماسكه بزازها دعك و تقفيش … ركبها سابت نزلت ايدي لكسها ادعكه لقيته مبلول … سحبتها من ايدها و خدتها اوضة النوم كانت ماشيه معايا مغمضه عيونها كأنها بتحلم قلعتها العبايه و قلعت التيشرت و البنطلون و فضلت بالبوكسر نمت جنبها ابوسها تاني و ايدي تلعب في بزازها … قلعتها الاندر و البرا بسرعه …
نمت فوقها و زبي يحك على كسها من برا خدت الحلمه في بقي : افتحي عيونك يا قلبي …
فتحت عيونها و شافتني بحكو فيها و لساني شغال على حلمتها … المنظر هيجها و اترعشت جامد : حكوا اجمد حكوا اجمد …
سرعت شويه و لقيت نافوره ميه اتفتحت عليا كميه عسل رهيبه نزلت منها … رغم عدد النسوان الكبير الي نمت معاهم بس اول مره اشوف واحده تنزل الكميه دي غير في افلام البورنو و كنت فاكر انه تمثيل و شغل سيما …
بعدت من عليها و كانت لسا تتنفض و تقفل و تفتح في رجليها كأنها لسا عاوزه تنزل و قافله عيونها المدمعه … نزلت ايدها على كسها تدعكه … كس اول مره اشوفه منفوخ بشكل غريب احمر من الهيجان شفايفه غليضه و زنبورها طالع من فوق زي عقلت الصباع مقدرتش استحمل كل المنظر دا شلت ايدها و نزلت بلساني على زنبورها الحسه و اعضعضه …
خدت شويه من عسلها بصباعي و نزلت دعك على خفيف في طيزها الي كانت مقفوله و لساني شغال لحس في كسها دخلت صباعي شويه فطيزها و سمعت اهاتها ارتفعت قمت زاقق صباعي شويه لحد ما دخل هنا كانت أسماء تتنفض فوق السرير و تطلع كميه عسل رهيبه مره تانيه غرقت وشي و صدري و حتى بعد ما خلصت كانت لسا تتنفض على خفيف … سبتها ترتاح كدا حوالي دقيقتين و كان صباعي لسا في خرمها و رجعت الحس كسها تاني و احاول ادخل الصوباع التاني لحد ما دخل و هي تتوجع بس مستمتعه بالبعبصه و لساني الي عمال ينيكها فكسها فضلت ادور صوابعي و ادخلهم اوسع خرم طيزها و بصراحه المنظر مهيجني فشخ و مش قادر اصبر اكتر من كدا …
حاسس بنار في زبي سبتها و قمت مدخله بين فخادها و قفلتهم عليه و انيكها بالطريقه دي و شغال تفريش في كسها من برا لحد ما جابت و عماله تترعش و تتنفض و تنزل ميتها و انا لسا شغال نيك في فخادها و مسكت حلماتها اقرصهم لحد ما نطرت لبني على بطنها و بزازها و اترميت جنبها على السرير مغمض عيوني…
خدت نفسي و كانت مغمضه عيونها تجمع الي حصل قمت من جنبها و فتحت رجليها و كسها اشوف عذريتها و لقيتها تمام فتحت عيونها تبصلي بأعمل ايه و ساكته … مددت جنبها و خليتها تنام على صدري و كنت فرحان جامد …
فرحت جامد لما عرفت انها مش مفتوحه لا من قدام و لا ورا … قلت اعرف الحوار منها …
انا : حبيبتي ساكته ليه …
أسماء : مش عارفه … حاسه بفرحه و خوف … فرحه اني ارتحت مع حبيبي و خوف من نظرة حبيبي ليا …
انا سبتك تعمل كل الي انت عاوزه حتى لو فتحتني مش هاممني غير اني ارضيك و اخليك سعيد معايا … انت مش عارف حياتي انقلبت ازاي بعد ما دخلتها … ملتها فرحه و سعاده و أمان … كنت عايشه بين 4 جدران في بيت جدي ما بروحش لبيتنا غير لما ابويا يجي اروح اسلم عليه و اقعد شويه معاه و ارجع لبيت جدي … و كل يوم طول ما هو هنا اروح ساعه او اكتر شويه و ارجع لبيت جدي … طلعت بدري من التعليم عشان ابويا خاف عليا من جسمي الي فاير قبل سني و حبسني في بيت جدي … ما ليش صحاب و كل الي بتكلم معاهم هما جدي و ستي … طبعا مش قادره افضفض معاهم و لا اتكلم معاهم في اي موضوع …
فجأه لقيت ابويا نازل اجازه اسبوع و جدتي قالتلي انه جايبلي عريس نقطه زي ما قالوا … شاب من عيله و كسيب … بصراحه خفت و كنت ناويه اعمل اي حاجه عشان افركش الخطوبه … كنت فاكره انك شغال في السعوديه زي ابويا و انك شديد زيه و حتقفل عليا … و اكيد مش حقدر افضفضلك و اخد راحتي معاك و انك حتسافر مع ابويا و تقفل عليا في سجن جديد في بيتك … بس اول ما دخلت عليا الاوضه … كنت في قمة زعلي بس خليتني ابتسم لما عملت مقلب قلبك … و اول ما شفتك قلبي دق جامد زي ما حصلك … و مع اعترافك ليا بحبك كنت عاوزه اجاوبك و اقلك اني بحبك اكتر و اكبر من اي حد … قلتلي اني اكيد مش مصدقاك و ان هو دا الحب من اول نظره كنت عاوزه اجاوبك و اقلك اني حاسه بيك و مصدقاك لانه نفس شعوري بس كسوفي و صدمتي منعتني اتكلم لساني اتعقد و مقدرتش ارد غير لما ماما دخلت … مع الوقت انت الي بقيت تحاول تفكني و اعبر عن الي جوايا و انت الي شجعتني افضفضلك … عشان كدا سبت نفسي و جيت معاك رغم الخوف الي جوايا بس كنت مطمنالك … خوفي ما كانش من انك تعمل حاجه … خوفي كان انك ممكن تاخد فكره غلط عني و تسيبني … (بصت في عيوني ) انت ممكن تسيبني في يوم ؟؟
انا : ياه يا قلبي كل دا كنتي شايلاه في قلبك لوحدك … و بعد كل الكلام دا جايه تسأليني ان كنت حسيبك …
أسماء : ممكن تريحني و تجاوبني لاني عارفه ان كلمتك زي السيف لو طلع من غمده يرجع بدمه … و سمعت انك طالع لوالدك كلمتك ما تتراجعش فيها نهائي مهما حصل …
انا : اسماء انا بحبك و مش ممكن اسيبك طول ما انتي بتسمعي الكلام و جدعه معايا …
أسماء : يبقى خلاص انت قلت كلمتك و انا وعد مني اعيش خدامه تحت رجليك طول عمري …
ابتسمت و بستها : انتي أميره على عرش قلبي … يلا بقا بلاش دلع ندخل ناخد دش و نروح عشان اقدر اطلعك بكره …
اسماء : حاضر يا حبيبي …
قمنا خدنا دش و وصلتها لبيت جدها و رحت للصيدليه اشتغل شويه لاني مش بروح هناك كتير و دا اكل عيش مش لعب و كمان عليا ديون لازم ادفعهم قبل الجواز … صحيح ان ابويا مجهزلي شقه من صغري و كمان قادر يساعدني في ديوني بس عودني من صغري اعتمد على نفسي و عشان كدا مش عاوز اطلب منه …
عدا اليوم و الصبح رحت لاسماء خدتها فسحتها في اماكن جديده و خدتها الشقه تاني و حصل نفس الي عملناه اليوم الي قبله و اليوم الثالث كمان نفس الحوار و طيزها وسعت من البعبعصه بس ما كنتش عاوز انيكها دلوقتي لحد ما ابوها يخلص اجازته و يخلص الفرح عشان ما حدش يلاحظ حاجه …
يوم وصول ابوها رحت انا و شادي بعربيتي للمطار و رجعناه البيت فالطريق اتصلت بأسماء و عرفت منها انها قاعده فبيتهم مستنيه ابوها … و لما وصلنا نزلنا الشنط انا و شادي طالعين … دخل حمايا الاول و انا وقفت في الباب …
انا : شادي استنى اشوف اسماء لابسه نقاابها و الا لا …
شادي : يسطا دي بنت عمي …
بأمر : و انت قلتها بنت عمك مش مراتك او خطيبتك استنى هنا …
سبته و دخلت لقيت أسماء شايله النقااب و واقفه بال**** بس عشان تسلم على ابوها الي كان بيسلم على بناته : اسماء البسي ننقابك شادي حيدخل …
ساميه : ما يدخل عادي دا زي اخوها …
عملت نفسي مش سامعها و بصيت لاسماء لقيتها نزلت الن**** في ثواني قلت بصوت عالي : ادخل يا شادي …
حمايا : جدع يا عمر … كدا تعجبني … و انتوا ايه نظامكم مش حتلبسوا و الا ايه …
بصيت لساميه الي لقيتها واقفه تبصلي بغيض : حاضر يا خويا حاضر يلا يا بنات …
دخلوا البنات يلبسوا ال**** الا خطيبه شادي و أمها …
قعدنا في الصالون و ساميه كانت كأنها زعلانه مني … قمت رايح للحمام و لما خلصت فتحت الباب لقيت ساميه مستنياني …
ساميه : ينفع الي عملته دا ؟؟
انا : حماتي … انتي حره فبناتك كلهم حتى لو قلعتيهم ملط قدام شادي … انا بقا حر فخطيبتي الي حتبقى مراتي قريب … و انا كلمت اسماء بس …
ساميه : اه كلمتها هي بس خليت حماك يلاحظ اننا واخدين راحتنا مع شادي و حيشك في حاجات كدا …
انا : حاجات ايه بقا ؟؟
ساميه اتوترت : مش عارفه بقا دماغه حتوديه لفين … المهم انك قفلت علينا …
انا : بصي يا سمسم لو انتي متأكده انكم مش عاملين حاجه غلط يبقى ما تخافيش من الشك و اقفلي الحوار دلوقتي لانك كل كلمه بتقوليها بتزنقي نفسك اكتر يبقى بلاش أحسن …
ساميه بصتلي شويه : ماشي يا عمر ماشي …
سابتني و مشيت للصالون و انا ابتسمت و رحت وراها قعدت معاهم مده حلوه و غمزت اسماء و هيا قامت استأذنت و نزلت عشان ترجع لبيت جدها … ثواني و استأذنت انا كمان عشان اروح الصيدليه و نزلت لقيت اسماء مستنياني خدت كم بوسه منها على خفيف و وصلتها بيت جدها و رحت الشغل …
عدت الايام و شادي و علياء اتجوزوا و راحوا يقضوا شهر العسل و حمايا سافر و انا بقيت اقابل اسماء كل يوم و احيانا نروح نقعد في بيتهم مع امها الي حاسس انها متغيره من ناحيتي … بس مش قادره تتكلم عشان ما سيبش بنتها الي حاست اني متحكم فيها لاقصى درجه و مش حتقدر تعيش من غيري …
في يوم كنت بقضي مشوار بعيد شويه و اسماء اتصلت و قالتلي ان جدها تعبان و عاوزاني اجي اخدهم المستشفى و انا كنت بعيد حاولت اتصل بأبويا ياخدهم ما ردش … أسماء اتصلت تاني و قالتلي ان شادي و علياء وصلوا و لما عرفوا الي حصل خدوه بالعربيه و هي فضلت في البيت …
خلصت مشواري و رحت لاسماء عشان اشوف الموضوع وصل لايه و اسألها عن جدها … لقيتها مرعوبه عشان بتتصل بأختها مش بترد عليها و أمها بتتصل بشادي كمان و ما حدش رد … الخوف دخل قلوبنا و الكل قاعد و ساكت … فجأه تليفون حماتي رن …
حماتي ردت على التليفون بسرعه و بعدها فضلت ساكته مده كأنها مصدومه و التليفون وقع من ايدها …
نطيت بسرعه خدت التليفون من الارض و كلمت المتصل لقيت رقم شادي و شخص تاني بيقولي انهم عملوا حادثه بالعربيه و البنت هي الوحيده الي فضلت عايشه … سألتوا عن مكان المستشفى و خدته منه …
انا بعصبيه : حماتي مش وقت صدمه البسي هدومك و تعالي معايا لوحدك بنتك محتاجاكي دلوقتي …
حماتي لسا ساكته و مصدومه …
رحت اديتها قلم جامد وقعها في الارض : صحيتي دلوقتي … يلا بسرعه البسي هدومك …
حماتي فاقت و بصتلي : اه حاضر حاضر ثواني …
كنت بكلمها و فريال و اسماء و توحيده عمالين يسألوا في ايه … قلتلهم الخبر الكل انصدم و بدأ العياط و مناحه اتفتحت …
بزعيق : مش عاوز اسمع نفس اسكتوا كلكم دلوقتي … و كل واحده فيكم تمسك حاجه توضبها الناس بعد شويه حيسمعوا و ييجوا يلا اتحركوا … ( مسكت ايد توحيده ) و انتي يا ست الكل تعالي اقعدي ارتاحي هنا و ادعيلهم انتي الكبيره هنا و لازم تبقي قويه قدامهم عشان تصبريهم …
توحيده مدمعه : متشكره يا ابني …
طلعت حماتي من اوضتها و خدتها طيران للمستشفى و سألنا عن اوضه علياء و رحنالها لقينا ايدها و رجلها متجبسين و في كدمات على وشها … سبتهم مع بعض و طلعت اتصلت بأبويا عشان يروح يوقف في بيتهم و يعلم الناس بلي حصل و اتصلت بالدكتور محمد جوز رنا و قالي مسافة السكه و يروح البيت هناك … بعد ما خلصت اتصالات رحت اخلص الورق و اضبط الدنيا …
بعد كم يوم من العزا كنت قاعد مع ابويا و حمايا و ابويا قال كلام صدمني …
قبل كل حاجه عاوز اشكر كل اصحابي و احبابي على ترحيبهم الجامد دا و بصراحه حسيت قد ايه انا نذل ببعادي طول السنه و نص عنهم …
ثاني حاجه الي لسا مرديتش على الكومنت بتاعه يا رب ما يزعل مني عشان بجد مش عارف ارد على مين و الا مين خاصه ان عندي رسائل كتير قديمه و جديده عشان ارد عليهم لازمني وقت …
ثالث و اهم حاجه الجزء دا قصير شويه بس كان لازم اخليه بالطول دا عشان اوضح مسار القصه من غير حشو فاضي يطلعك من المود …
و شكرا للكل ![]()
![]()
![]()
الجزء الثاني :
بعد كم يوم من العزا كنت قاعد مع حمايا و ابويا الي قالي كلام صدمني …
ابويا : عمر في موضوع عاوز نتكلم فيه …
انا : اتفضل حضرتك …
ابويا : كتب كتابك بكره على أسماء …
انا : نعم ؟؟ ازاي بس يا بابا انت عارف ان عليا ديون عاوز اخلصهم قبل ما اتجوز …
حمايا : ما تقلقش من الفلوس الحجه توحيده هتقعد في بيتي هنا و عاوزك تأجرلي الشقق الي هناك و حتاخد نص الايجار و تدفع ديونك …
انا مبضون و صوت عالي شوية : لا طبعا ما يصحش كدا …
ابويا : انت بترفع صوتك في حضوري …
خدت نفسه و هديت شويه : اسف يا ابويا بس انت عارف اني بأعتمد على نفسي و مش عاوز حاجه من حد …
ابويا : الي حتاخده انت احسن من انه يخدوا سمسار و يأجروا لناس مش كويسه … و كمان لسا ما خلصناش الموضوع … اسمع الاول و متقاطعنيش تاني فاهم …
انا : حاضر يا ابويا …
ابويا : انت حتتجوز اسماء بكره و تدخل عليها في الشقه الي فوق دي عشان عمك مسافر بعد كم يوم و مافيش راجل في البيت عندهم … ايه ؟؟ ناسي ان أهل مراتك لوحدهم في الغابه دي و ما فيش راجل يوقف معاهم و يقضي طلباتهم ؟؟؟
بفكر شويه : بصراحه مش عارف اقول ايه يا بابا ما يصحش اسيبهم كدا بس ااااا…
حمايا : عمر انت ابني دلوقتي و انا لو ما كنتش عارف انك هتملأ مكاني هنا ما كنتش كلمتك … شادي ابن اخويا **** يرحمه كان ساكن في الشقه الي فوق عشان ياخد باله منهم بس دلوقتي ما بقاش ليا حد غيرك …
انا : عمري ما كسرت كلمه ابويا و مش هجي دلوقتي في السن دا و اكسرها … على بركه **** يا عمي …
ابويا بفخر : اصيل يا بني اصيل …
حمايا : شكرا يا عمر … ( بص لأبويا ) عرفت تربي يا صاحبي …
تاني يوم رحنا فمعادنا و كتبنا الكتاب من غير لا زغاريط و لا زفه و لا هيصه و لا اي نيله و وصلونا الشقه الي كانت كامله من كل حاجه و مقفوله … حماتي و بناتها نظفوها و جهزوا العروسه و كل دا كان ليله امبارح مش عارف خلصوا كل دا ازاي ….
دخلت الشقه و انا ماسك ايد أسماء الي كانت طايره من الفرحه خاصه اني صممت تلبس فستان فرح و نزلت اشترته هي و امها … قفلت ورايا و مسكت ايديها الاثنين …
عيون بتلمع من الفرحه : انا مش مصدق انك خلاص بقيتي حلالي …
أسماء : ولا انا يا حبيبي … بجد مش عارفه اعمل ايه … عاوزه اتنطط و اهلل و ارقص و اعمل اي حاجه اعبر فيها عن فرحتي …
ابتسمت و بوست ايديها الاثنين : لا التنطيط حتتنططي على زبري و حتهللي و تصوتي كمان … الرقص بقا حخليكي ترقصيلي ملط كمان و حتعملي الي نفسك فيه …
أسماء : ههههههه يا قليل الادب … اسكت بقا …
انا : اسكت ايه انا على اخري … لفي كدا …
أسماء لفت : اهو حتعمل ايه ؟؟
فتحت السوسته : يلا يا قلبي ادخلي الاوضه و اقلعي ملط مش عاوز لا قميص نوم و لا اي هدوم عليكي حخليكي ترقصي ملط زي ما قلتلك …
أسماء : ههههههه انت بجد مجنون …
بزقها بالراحه : يلا بقا ادخلي الاوضه لحد ما اخد دش و جايلك …
أسماء دخلت الاوضه و تضحك و انا دخلت خدت دش سريع و روحتلها الاوضه لافف فوطه على وسطي و لقيتها نايمه على بطنها و طيزها الملبن مقنبره لفوق تهبل و اول ما سمعت صوت خطواتي لفت و ضحكت و قامت اتعدلت …
حطيت أغاني و قعدت فوق السرير : يخرب بيت جسمك دا الي كل ما شوفه أعشقه أكتر … يلا ارقصي يا قلبي …
أسماء رغم انها مش اول مره تقلع قدامي بس كانت مكسوفه و كسوفها هيجني اوي … رقصت و رقصت نبضات قلبي معاها … صوت دقات قلبي طغت على دقات الطبله … عمود نور ارتفع احتراما لجسمه المربرب المليان … مع كل هزه لوسطها بزازها الكبيره تنط لفوق و تحت لحم طيازه الملبن يتمايل و يتهز و يترعش قدامي … ما بقتش قادر اتفرج اكتر و قمت هاجم عليها حاضنها و ابوس في كل حته في وشها و مع كل بوسه بقولها بحبك بعشقك بموت فيكي … و مع كل بوسه الاقيها تندمج اكتر معايا و تبوس فيا و ايدها اتمدت لفوطه فتحتها و نزلتها الارض و قربت مني جامد و زبري ضارب في سوتها و بطنها المسطحه … حضنتها جامد و نيمتها على ظهرها و انا فوقها … احك زبي على شفايف كسها المليانين و زنبورها الكبير الواقف … ايدي تقفش في بزازها و احسس على الحلمه و ابوس في شفايفها الحلوه أكلتهم اكل …فضلت شويه كدا و نازل على حلماتها مص و زبي شغال دعك من تحت لحد ما اترعشت و نزلت كميه رهيبه من العسل خلا زبي يزفرط بين شفايفها و دخلت الراس و الاه طلعت منها بالراحه هيجتني هجمت تاني على شفايفها و زبي عمال يدخل شويه شويه لحد ما دخل كله … مدت ايدي تحت المخده و لقيت منديل طلعت زبي و مسحته من الدم … و رجعت دخلته تاني بالراحه و بدأت انيك فيها على الهادي و بالراحه و برومانسيه هيجتها اوي لقيتها مسكت في اكتافي و قلبتني على ظهري و طلعت فوقي و زبي لسا داخل في كسها … و بقت تتنطط بالراحه و تروح و تيجي لقدوم و ورا و ايديا تلعب ببزازها المهيجيني نيك … روحت قاعد و هي لسا فوقي و خدت البزازه في بوقي اشفطها و اول ما شفطت الحلمه لقيتها اترعشت جامد و نزلت عسلها فوق فخادي و لسا تترعش و تجيب تاني سبتها لحد ما هديت شويه و رحت منيمها على جنبها و نمت وراها و دخلت زبي كسها و ايدي ماسكه بزها و اسرع في النيك لحد ما جابت تاني و انا خلاص ما بقتش قادر و نزلت فيها و فضلت حاضنها و اخد نفسي شويه …
بعد شويه لقيتها قامت من جنبي و دخلت الحمام و مشيتها تضحك و نامت في البانيو ( للمعلومه البنت بعد الفتح تقدر تتحرك عادي بس في الم طبعا يعني مش حقولك شلتها و حطيتها في البانوي تصور بقا متجوز واحده تحس انها نص الدنيا من التخن الي هي فيه زي ميزو مثلا في تياترو مصر حتعمل ايه يا صديقي …
شلها طبعا و عيش باقي ايامك في كرسي متحرك
) … و انا بعد ما شربت سيجاره رحتلها و خدت دش معاها و رجعنا الاوضه … حاولت اعمل التاني بعد ما ارتحنا شويه لقيتها نامت و البسمه مرسومه على شفايفها … خدتها في حضني و نمت …
تاني يوم ابويا جالنا و قعد معانا شويه و روح و حماتي طبعا كانت موجوده معانا هي و جوزها و جابتلنا أكل ما قولكش … و بعد ما الكل نزل هي قعدت تكلمني و توصيني على اسماء و تجر ناعم معايا عشان الفتره الاخيره كانت متغيره من ناحيتي و خافت اني اكون متدايق منها …
بعد يومين حمايا سافر و انا نزلت لشقته و اسماء معايا و فتحتلنا حماتي …
حماتي : اهلا اهلا يا عمر اتفضلوا …
بصيت لحماتي لقيتها سايبه شعرها الطويل نازل على ظهرها و لابسه عبايه بيتي محزقه شويه و هي كانت مليانه طبعا بتاعي وقف عليها … اصل يا غالي مكنه زيها توقف زبر الميت … بيضا فشخ على حمار شعر ناعم مصبوغ أصفر جسمابن متناكه قصيره و عليها بزاز واقفين و كبار و تخليك تركز معاهم غصب عنك تنزل تحت تلاقي كرش صغيره زاده جمالها و الا الفخاد الي تتمنى تفضل بينهم على طول … ستوب … اه يا قلبي من طيزها و جمال طيزها و شكل طيزها المقنبره و مليانه لحمه طريه و مدوره عامله فورمه على الجناب و اول ما تبص عليها من ورا اول حاجه تجي في دماغك انه دا المكان الي تمسكها منه عشان تنيكها من ورا …
دخلنا و قعدنا و لقيت توحيده قاعده مع فريال الي لابسه عبايه بيتي و من غير **** حتى و شعرها كمان مصبوض اصفر نازل على اكتافها و مع جسمها الفاجر زبي مش راضي ينام من لحمهم و أسماء لاحظت دا … قعدنا معاهم و حماتي شافت اني بحاول اغطي زبي الي واقف : عمر … انت دلوقتي راجلنا و واحد من العيله يعني مافيش مشكله لما تقعد معانا و احنا واخدين راحتنا …
انا : اه اه طبعا …
حماتي : مع اني شايفاك مكسوف بس عاوزاك تاخد راحتك و تتعود علينا عشان مالناش غيرك يشقر علينا و الا ايه يا اسماء …
اسماء : اه طبعا يا ماما احنا دلوقتي مسؤولين من عمر و هو قد المسؤوليه مش كدا يا حبيبي … ( ميلت على وذني ) فكرني اول ما نروح اقطعهولك عشان يقف على ماما …
انا : اه طبعا يا حبيبتي و هو دا سؤال … المهم يا سمسم علياء عامله ايه دلوقتي …
حماتي : علياء يا حسرتي عليها نايمه في السرير كالعاده و لسا مصدومه …
انا : **** يصبرها ماهو الي حصل مش قليل و اكيد الصدمه شديده عليها …
فجأه و احنا قاعدين نتكلم لقينا علياء طالعه بقميص نوم اسود حياكل منها حته مع جسمها الي يهبل و سانده على عكاز بصتلي و قربت مني : شادي انت جيت يا حبيبي اجهزلك الفطار ؟؟
قعدت جنبي و مسكت ايدي وحشتني يا شادي اوعى تغيب عني تاني و حطت دماغها على كتفي …
كلنا كنا مصدومين من الموقف حماتي اتكلمت بسرعه : علياء ركزي يا حبيبتي شادي مات و دا عمر جوز اختك …
علياء زعقت : انتي بتقولي ايه جوز اختي مين … دا حبيبي انا و جوزي انا … عاوزين تجوزه اختي … هتبقى أختي ضرتي … ( بصتلي ) اخس عليك كدا يا حبيبي تتجوز عليا … انا مخصماك …
حماتي جات تتكلم غمزتها : حماتي سيبي علياء في حالها … تعالي يا حبيبتي انتي تعبانه و لازم ترتاحي …
قومتها و سندتها عشان ما توقعش و رايح بيها الاوضه … بصيت لاسماء لقيت دموعها نازله على حاله اختها … وصلتها السرير و أمها كانت واقفه جنبي …
انا : نامي و ارتاحي يا حبيبتي …
علياء : مش هتقدر تلمس كسي دلوقتي يا حبيبي عشان الجبس و كدا …. عشان كدا اتجوزت عليا صح …
انا ساكت و باصص لحماتي الي محرجه مني …
علياء : بس تقدر تنيك طيزي هي جاهزه و اهو نفتكر فتره الخطوبه لما كنت توسعها و تنيكني منها … انت قلتلي انك بتحب طيزي …
بصيت لحماتي الي نزلت عيونها الارض و وشها جاب الوان من الفضيحه : نامي يا علياء انتي تعبانه و لازم ترتاحي …
علياء : طيب خدني فحضنك و نيمني ما انت عارف اني ما بعرفش انام لوحدي …
بصيت لاسماء الي دخلت تعيط و مسكت ايدي : معلش يا حبيبي استحمل و خدها فحضنك …
انا : ازاي بس يا أسماء مش شايفاها لابسه ايه … انا بشر و انت عارفه اني ( بصيت لحماتي و سكت ) ازاي بس …
حماتي : عارفه يا عمر انك راجل غريب عنها بس حاول تستحمل عشان خاطري انت شايف حالتها عامله ازاي …
اسماء : عمر … عمري ما طلبت منك حاجه … دا طلبي الوحيد …
انا : طيب امسحي دموعك و اقفلوا النور و الشبابيك عشان تنام بسرعه …
علياء : بتوشوشوا تقولوا ايه لجوزي …
قربت منها و قلعت الجزمه : مافيش حاجه يا حبيبتي نامي انتي و ارتاحي …
خدتها فحضني لقيتها ادتني بوسه من رقبتي هيجتني… حماتي قفلت الشبابيك و قفلت الباب عشان الاوضه تبقى ظلمه و طلعت هي و اسماء …
توحيده : الموضوع ما يتسكتش عليه يا ساميه …
فريال : لازم نجيب دكتور نفسي يشوفها … البنت اتجننت …
ساميه : يا عيني عليكي يا بنتي عقلها راح …
اسماء : اهدي يا ماما … خلينا نستنى عمر يطلع و يشوفلنا دكتور يكشف عليها …
ساميه تعيط : اهدا ازاي ؟؟ انتي مش سامعه بتقول ايه … بنتي خلاص اتجننت …
توحيده : عياطك مش هيجيب نتيجه اهدي خلينا نشوف حل للمصيبه دي عشان لو ما تحلتش حتبقى اكبر و انتي فاهمه قصدي …
اسماء بخوف : قصدك ايه يا ستي ؟؟
توحيده : قصدي انه عمر مش حيقدر يستحمل شرمطتها عليه كتير لو ما خفتش … ماهو المسكين راجل من لحم و الدم …
أسماء : يا حبيبي يا عمر … طب و الحل ايه …
قطعت كلامهم : الحمد *** نامت … اهدوا يا جماعه هكلم دكتور نفسي دلوقتي يلاقيلنا علاج … او يبقى يجي يكشف عليها اما تصحى …
الكل بص لزبي الي كان واقف و مرسوم رسم من تحت البنطلون … انكسفت و قعدت جنب اسماء بسرعه و طلعت الموبايل من جيبي و سحبت المخده على رجليا …
اتصلت بالدكتور : الو ازيك يا دوك عامل ايه يا صاحبي …
منعم : يا واطي بتسأل على حالي دلوقتي … قول يا ناصح عاوز ايه ما انا عارفك تتصل بس عشان مصلحتك يا ….
قطعت كلامه : من غير سب يا دوك معايا ناس و فاتح الاسبيكر عشان عاوز استشيرك في موضوع …
منعم : اسف يا صاحبي … اتفضل سامعك …
حكيتله كل حاجه بس قلتله انهم قرايبي و بنتهم بتتخيل جوز اختها على انه جوزها …
منعم : اول حاجه هات ورقه و قلم …
انا : ورقه و قلم بسرعه …
فريال راحت بسرعه جابت ورقه و قلم : اتفضل …
انا : ايوه يا دوك انا سامعك …
منعم : اكتب الادويه دول و تاخدهم بانتظام ( ……… )
ثانيا يبقى الوضع كما هو عليه حاليا …
انا : نعم ؟؟ ازاي يعني مش فاهم …
منعم : يعني جوز اختها لازم يمثل عليها و يعيش دور جوزها لحد ما تخف … عشان الصدمه كانت قويه و ممكن ما تخفش و تتجنن رسمي لو ما عملش كدا و شربت الدوا بنظام …
انا : تمام يا دوك شكرا و لو في حاجه هكلمك تاني لو عاوزه جلسات …
منعم : لا هي مش محتاجه جلسات دلوقتي … اهم شي محتاجاه انها تحس بالامان مع جوزها او خلينا نقول جوز اختها و يلبيلها كل طلباتها مهما كانت … و الدواء بقا حيساعدها تهدا و تكتشف الحقيقه مع الوقت … و بعد شهر كلمني نشوف النتيجه …
انا : تمام يا صاحبي الف شكرا …
قفلت مع الدكتور و ولعت سيجاره و دي اول مره اولع سيجاره هنا في العاده اطلع اشربها برا عشان ما حدش يتدايق من الريحه … بس المره دي انا محتاج ادخن عشان افكر …
حماتي بدموع : عمر ارجوك … مش عاوزه بنتي تضيع مني …
توحيده : سيبيه يفكر و يقرر يا ساميه هو مش ناقص ضغط …
اسماء مسكت ايدي و دموعها نزلت : يفكر في ايه ؟؟ لا يا عمر دي اختي … ما تسيبهاش ارجوك … عشان خاتري يا عمري …
بوست دماغها : قلتلك الف مره مش عاوز اشوف دموعك دي … امسحيها … انا نازل الشغل و هاجي على الغدا …
اسماء : حاضر يا قلبي … **** معاك يا حبيبي …
بعد ما رحت الصيدليه …
توحيده : اسماء اسمعيني كويس …
أسماء : نعم يا ستي …
توحيده : اقنعي جوزك يساعد أختك يا اسماء و استحملي اي حاجه تشوفيها ماشي ؟؟
اسماء : فاهمه يا ستي … بس خايفه توصل لل…
ساميه : ماهو حالتها مش هتتحسن غير لو وصلنا لدا بس الحاجه الوحيده الي خايفه منها انه يحبلها …
أسماء : لا كدا كتير بقا …
توحيده : اهدي يا اسماء لو وصلت للوضع دا يبقى ادولها موانع حمل …
أسماء : ماشي يا ستي …
توحيده : و انتي لو رنا بنتك عرفت وصيها ما تقولش حاجه لجوزها عشان الفضايح …
ساميه : حاضر يا حماتي …
عندي انا في الصيدليه قاعد بفكر اعمل ايه … البنت بطل و هيجتني عليها بس مشكلتي في اسماء قلبي عشقها و مش عارف اعمل ايه … حرجع العب بذيلي و ارجع لحياتي الاولى و الا ايه ؟؟
رجعت على الغدا و لقيتهم مجهزين السفره و قاعدين مستنيني ….
علياء ندهت عليا و كانت لسا بقميص النوم الفاجر بزازها شويه و تطلع كلها و قصير فشخ طيزها باينه من غير ما توطي ….
علياء : شادي تعالا اقعد جنبي يا قلبي عشان تاكل من ايدي …
انا : جايلك يا حبيبتي …
رحت قعدت بين علياء و ساميه … و هي بدأت تأكلني و تاكل على خفيف …
علياء : كل يا حبيبي كل مطرح ما يسري يمري …
انا : كولي انتي كمان يا علياء انا باكل بإيدي اهو انت تعبانه و لازم تاكلي عشان تشربي الدوا …
علياء : حاضر يا حبيبي …
رجعنا ناكل و لقيت علياء قامت و قعدت على حجري قدامهم … و تاكل و تحك فطيزها على زبري الي وقف من عمايلها …
ساميه : علياء احترمي وجودنا شويه عندكم اوضه اعملوا فيها الي انتوا عاوزينه …
علياء : ليه يا ماما في حاجه تغيرت مش كنتوا بتشجعوني اهيج شادي قدامك عشان ….
توحيده قطعت كلامها : علياء … كولي و انتي ساكته مش وقته الكلام دا …
انا : لا ماهو لازم افهم الي بيحصل …
ساميه بتوتر : اهدا يا عمر … مافيش حاجه تستاهل … كل الموضوع ان البنت تعبانه و بتقول اي كلام و خلاص …
قومت علياء من حجري و قمت : حماتي انا مش مختوم على قفايا … و لا عيل يتضحك عليه بكلمتين …بس الي شافعلكم عندي هي اسماء …
سبتهم و نزلت اشرب قهوة و افكر في خطواتي الجايه … افتكرت الدوا بتاع علياء الي ناقص روحت جبته و رجعتلهم البيت دخلت لقيتهم قاعدين يتكلموا عني …
ساميه : أسماء انتي عندك مكانه كبيره فقلب عمر و دا لازم تستغليه كويس …
اسماء : استغله كويس في ايه … هو كويس معايا اوي و مش مخليني ناقصه حاجه …
توحيده : و احنا يا زفته نسيتينا … احنا اهلك كمان و لازم تساعدينا و كله عشان مصلحتك …
أسماء : مصلحتي مع جوزي يا ستي …
ساميه : يا غبيه ماهو لو عرف الي كان بيحصل هنا ممكن يطلقك فيها …
أسماء بخوف : يطلقني … لا لا مش عاوزاه يطلقني … انا بحبه يا ماما و مش هقدر اعيش من غيره …
توحيده : يبقى تسمعي كلامنا كويس … لازم تسيطري عليه و تخلي دماغه تلين واحده واحده شويه اغراء منك على شويه من علياء و كله قدامنا تخليه على طول هايج لحد ما يغلط مع واحده مننا و بكدا مش هيفتح موضوع شادي تاني …
اسماء : ليه هو شادي كان بيعمل ايه … انا مش فاهمه حاجه …
ساميه : اعملي الي قلناه و خلاص مش لازم تعرفي الي كان بيحصل …
أسماء بعد تفكير : عمر عمره ما يسيبني هو وعدني طول ما انا بسمع كلامه و اريحه مش هيبعد عني و انا عندي ثقه فيه … عاوزين حاجه اعملوها انتوا انا ماليش دخل … و مش حقول لعمر الكلام الي قلتوه عشان انتوا اهلي و خايفه على كرامتكم و احترامكم قدامه … لان عمر ما يستاهلش اكدب عليه بس هخبي عليه كلامكم دا … و مش عاوزه اسمع حاجه عن الموضوع دا …
توحيده بصت لساميه و سكتت و انا رحت فتحت الباب و قفلته عشان يعرفوا اني وصلت دخلت و لقيتهم كلهم قاعدين الا علياء الي قاعده فالاوضه جوا و كانوا كلهم لابسين عبايات بيتي على اللحم و جسمهم مفصل عليها …
دخلت رميت السلام و حطيت الدوا على الطرابيزه : دا الدوا … الي ناقص حد فيكم يدخل يديهولها …
توحيده : طب ما تقوم تديهولها انت يا عمر … انت فاهم اكتر مننا في الدوا …
انا : لا يا ست الكل مش ناقص تمسك فيا تاني … قومي يا اسماء اديها انتي …
توحيده : طيب انا كنت عاوزه اطلب منك طلب بس خايفه تكسفني …
انا : ما عاش الي يكسفك يا ست الكل …
توحيده : طيب … كان عندي دوا باستعمله لما يجيلي البواسير و الحج **** يرحمه كان بيعملهولي … ما انت عارف انه كان ممرض و فاهم الحاجات دي … ممكن يعني تديهولي عشان انت بتفهم في الادويه …
انا : طيب يا ست الكل ادخلي انتي و انا جاي وراكي …
اسماء دخلت لاختها و انا ولعت سيجاره و قاعد افكر واضح انهم شراميط و عاوزيني انيكهم بس انا مش هلمسهم غير لما يطلبوها و اكسر عينهم و تبقى الكلمه الاولى و الاخيره كلمتي … عشان لو حمايا عرف الي بيحصل يكونوا هما الي غصبوني … و انا بفكر كدا لقيت حماتي لزقت فيا و ايدها على كتفي و بزها اليمين لازق في كوعي …
حماتي : عمر بتفكر في ايه …
انا : في كل الي بيحصلي دا … انا كنت عاوز اعيش حياة هاديه بعد ما بعدت عن كل حاجه …
حماتي : عيش يا عمر … عيش الدنيا زي ماهي بحلاواتها و مرها حزنها و سعادتها … عيش و ما تفكرش كتير …
انا : هشوف … يلا حروح اشوف حماتك …
سبتها و دخلت و انا هايج من بزاز سمسمه لاوضة توحيده و انصدمت من الي انا شفته …
الجزء الثالث
دخلت اوضه توحيده لقيتها قالعه ملط و نايمه على بطنها فوق السرير …
توحيده : خد يا عمر المرهم اهو …
انا : مممر مرهم ايه و ايه الي انتي عاملاه في نفسك دا …
توحيده : ماهو دا الدوا بتاع البواسير ما انت عارفه و مفعوله كويس اوي و يريحني …
انا : بس بس كدا مش حينفع …
توحيده : يا عمر انا اكبر من جدتك يعني مافيهاش حاجه و الا حتهيج على ست عجوزة قربت من 70 سنه …
انا : ايه الي انتي بتقوليه دا بس …
توحيده بشرمطه : ماهو بصراحه الحج كان بيعمله بحاجه تانيه بس انت اعمله بصوابعك بقا عشان عيب ههههههه … يلا بقا يا عمر …
قعدت جنبها و اخدت شويه من المرهم : افتحيها بايديكي يلا …
توحيده بشرمطه : افتح ايه ؟؟؟
انا : اه حنبدأ بقا … افتحي طيزك يا جدتي …
توحيده بزعل : جدتي ؟؟ ماشي …
فتحت فلقات طيزها الكبيره كانت لونها قمحي و خرمها اغمق شويه دخلت صباعي فيها كله و سمعت اه اجمد من اجدع شرموطه …
توحيده : كدا يا عمر توجعني … دخله بالراحه و لفه …
انا : اوجعك ايه دا انتي خرمك نفق …
توحيده : دي عمايل الحج كان بيحبها و هو الي جابلي البواسير …
كل دا و انا شغال بعبصه و هي تتأوه تحتي و مفنسه طيزها لفوق … و انا اخد من المرهم ادخله ادهنه جوا خرمها و صوت اهاتها علي …
شفت ايدها دخلت تحتها بصيت لقتها تدعك في كسها الكبير : انتي بتعملي ايه …
توحيده بمحنه : اريح كسي … انا مش قادره كان بياكلني … دخل صوباعين يا حبيبي بسرعه قربت تيجي …
دخلت صوباعين و فضلت ابعبص في طيزها الكبيره لحد ما اترعشت و نزلت شويه عسل … و اترمت على بطنها … طلعت صوابعي من طيزها …
لفت و نامت على ظهرها و رجليها مفتوحه و بصت لزبي الي واقف : ايه دا يا عمر انت هيجت عليا …
انا : ليه شايفاني خول ما يقفش و انا نازل فيكي بعبصه …
ساميه من ورايا مش عارف دخلت امتى : لا يا عمر انت سيد الرجاله …
انا : طيب انا حطلع انام فوق شويه و ابعتيلي أسماء …
ساميه : لا نام هنا … خايفه علياء تقوم و تعمل حاجه… ارجوك يا عمر استحمل …
انا : **** يطولك يا روح … بقلك عاوز اسماء يا حماتي تقولي نام هنا …
حماتي : و ماله يا حبيبي خد راحتك انت فبيتك …
انا : اوف خلاص مش عاوز حاجه حنام فين دلوقتي …
حماتي : في اوضه علياء طبعا و كدا هي لما تصحى حتفرح اوي و تخف بسرعه …
انا بعصبيه : نعم ؟؟ عاوزاني انام جنب اخت مراتي الي مفكراني جوزها عاوزه تحطي الغاز جنب النار …
حماتي : اهدا يا عمر … هي كدا كدا فاكراك جوزها يعني ممكن لم تلاقيك جنبها تفرح و دا شيء يساعدها في علاجها …
انا بجس نبضها : بقلك ايه يا حماتي … انتي عارفه اني لو نمت جنبها و اتشرمطت عليا مش حرحمها …
حماتي : بصراحه مش عارفه ان كنت تقدر تمسك نفسك اكتر بس دي حاجه متوقعه ان يحصل حاجه بينكم …
بعربجه : و موافقه اني انيك بنتك في حضوركم كلكلم …
توحيده : اتأدب يا ولد … ايه الالفاظ دي … انت في البيت مش في الشارع … اسمها انام معاها …
انا : و النبي يا حجه غطي كسك و بزازك الاول قبل ما تتكلمي … و انتي بقا جاوبي على سؤالي …
حماتي : و انا اقدر ارفض حاجه فمصلحة بنتي … اعمل الي يريحك يا حبيبي المهم بنتي تتحسن …
انا : لا عاوزه اسمعها واضحه …
حماتي : ايووه موافقه … عاوزاك تنام مع بنتي و تفشخها عشان تبطل محن و شرمطه …
انا : حاضر يا حماتي حاضر … انتي الي طلبتي يبقى انا مليش دعوه بلي بيحصل …
سبتهم و رحت لاوضه علياء و لقيت أسماء قاعده على كرسي جنبها ندهت عليها …
اسماء : خير يا حبيبي في حاجه ؟؟
انا : مش خير يا أسماء … أمك عاوزاني انام جنب علياء و انت عارفه اني على أخري و لو قربت مني تاني مش حقدر اعمل حاجه وقتها و حغلط معاها … و امك قالتهالي بصريح العباره موافقه تنام مع بنتي و تفشخها … فهما معنى الكلام و الا اعيد تاني …
أسماء : انا عارفه الكلام دا … بس انت شايف حالتها تصعب عالكافر … و الدكتور قالك انها محتاجاك …
انا : يعني انتي كمان عاوزاني انيكها …
أسماء : دي اختي يا عمر مهما كان … صحيح اني عاوزاك ليا لوحدي بس دلوقتي لازم نساعدها … انا بتقطع من جوا لما اشوفها بتتشرمط عليك و في نفس الوقت قلبي بيتقطع عليها …
انا : ماشي يا اسماء اقفلي النور عاوز انام شويه …
اسماء : ماشي يا حبيبي **** يخليك ليا …
باستني من خدي و راحت قفلت الشبابيك و طلعت و انا نمت جنب علياء و دماغي مليان افكار ..
مش عارف نمت قد ايه بس صحيت على رعشة جسمي و زبري بينطر لبن فتحة عيوني لقيت علياء نايمه على بطنها بين رجليا و رجلها المجبسه مدلدله على الارض و و راكزه على ايدها المتجبسه و ماسكه زبري بإيدها التانيه تحلبه و تلحس باقي اللبن منه و وشها كله لبن نازل على شفايفها … طلعت لسانها لحست اللبن و ابتسمت بصيت وراها لقيت الباب مفتوح شويه و أمها و جدتها يبصوا علينا و بسمتهم من الوذن للوذن …
عدت الايام و انا هايج من عمايلهم فيا علياء شالت الجبس و فضلت يومين بعيده عني من غير ما تغريني او تطلب مني انام معاها في سريرها و بعدها رجعت لشرمطتها تاني لا بل ممكن نقول انها زودتها اكتر …
و في يوم كنت نايم و حسيت بحد يحسس على زبي فتحت عينيا و لقيت علياء ملط في السرير نطيت من مكاني بسرعه و رحت للحمام و انا معصب دخلت عشان اخد دش و نسيت اني ما جبتش هدومي و لابس بوكسر بس جهزت البانيو مليته ميه بارده عشان اهدا شويه و رجعت للاوضه عشان اجيب هدومي … كانت توحيده و حماتي و علياء بيضحكوا بس سمعت حاجه صدمتني … كانت اسماء جايه من المطبخ و قبل ما تتكلم شاورتلها تسكت و تجي تسمع معايا …
حماتي : برافو يا قلبي كملي تمثيل كدا و هو شويه وقت و يستسلم و ينططنا على زبره كلنا …
علياء : ههههههه انتي دماغك سم يا توحه دا صدق بجد اني لسا مريضه و اتجننت ههههههه …
توحه : اتمتعي انتي دلوقتي بزبره الي يجنن دا لحد ما يجي دورنا كسي و طيزي تعبوا من الخيار …
حماتي : الصبر حلو يا حماتي و هو فاضل عليه تكه و يغتصبنا كلنا بس ابعدوه شويه عن أسماء لازم ما يلمسهاش دلوقتي خالص عشان يفضل هايج على طول و يغلط …
سحبت مراتي معايا بشويش و طلعنا لشقتنا و اسماء فتحت لاني كنت بالبوكسر بس و هدومي تحت في الاوضه … دخلنا و فضلنا وقت طويل ساكتين كنت باصص في الارض افكر … سمعت شهقات مكتومه … بصيت لأسماء لقيت دموعها شلال على خدودها من غير صوت و باصه في الارض ….
نطيت جنبها و رفعت وشها ليا : الف مره اقلك مش عاوز اشوف دموعك …
أسماء دخلت في حضني تعيط و فتحت على الاخر … شدتها اكتر لحضني و سبتها تعيط لحد ما تهدا …
بعد ما هديت … بجمود : طلقني …
انصدمت : نعم ؟؟
بنفس الجمود : طلقني …
نزلت بايدي على خدها بقلم علم على خدودها لدرجه انها وقعت على الارض …
انا : دا عشان تفوقي و تسحبي الكلمه الي قلتيها … مافيش داعي تربطي غلط عيلتك بيكي انتي … انتي مراتي حبيبتي اشرف بنت عرفتها فحياتي و مش حسيبك عشان شويه شراميط بس انا الي حربيهم من اول و جديد …
نزلت على الارض و خدتها فحضني : انا اسف اني مديت ايدي عليكي بس الكلمه دي اوعي تقوليها تاني انا وعدتك افضل طول عمري جنبك … و كلمتي سيف … المهم دلوقتي عاوزك تتصرفي كأن ما حصلش حاجه …
اسماء : هتعمل ايه ؟؟
بسمه خبث : هربيهم …
سبتها و دخلت خدت دش و لبست هدومي و رحت قابلت ناس جابهم سمسار اجرتلهم شقه و رحت الصيدليه نزلت المخزن و مسكت تليفوني عملت اتصال و قفلت … رحت المطعم الي ورثته علياء من شادي وقفت عليه شويه و شفت الشغل ماشي ازاي و راجعت الحسابات كانت الدنيا ظلمت و انا عيوني قفلت و اموت و انام … رجعت البيت و طلعت شقتنا نمت على طول … طبعا كنت كلمت اسماء قبلها انها تنام تحت و ما تسبش حد يطلعلي فوق و الا اقلب الدنيا على الكل …
عدا يومين اتهرب منهم و اروح انام في الشقه لوحدي و صبح تالت يوم نزلت فطرت معاهم و طبعا الجو ما خليش من شرمطتهم و انا مستحمل و بجاريهم و عامل نفسي اني خدت على الوضع و بعد الفطار قعدنا كلنا في الصاله نشرب قهوة و كلهم لبسين قمصان نوم و اللحم الابيض المربرب مهيجني و طبعا اسماء الوحيده الي لابسه هدوم محتشمه … فجأه الكل اتفزع اول ما شافوا فريد حمايا داخل عليهم …
فريد بغضب : ايه دا ؟؟ انتوا قاعدين بلبسكم دا كدا ازاي ؟؟
ساميه قامت مرعوبه قربت منه : فريد ؟؟ انت رجعت من غير ما تقول ؟؟
فريد نزل على وشها بقلم وقعها الارض : جاي اشوف مراتي الوسخه الي كنت فاكر انها ساتره عرضي هي و بناتها …
ساميه مسكت رجليه : انت فاهم غلط يا فريد والنبي فاهم غلط …
فريد يزقها برجله : فاهم غلط ازاي ؟؟ هاه ؟؟ لما ارجع الاقي مراتي و بناتي بقمصان نوم قدام جوز بنتها ؟؟ افهم غلط ازاي ان كانت مراته نفسها لابسه هدومها و حماته و اخوات مراته لابسينله قميص نوم …
ساميه تعيط : الدنيا حر يا فريد و دا زي ابني …
فريد بغضب : و ليكي عين تتكلم ؟؟ لمي هدومك و على بيت ابوكي انتي طالق يا ساميه … و بناتك بقا انا هربيهم من اول و جديد … سودتوا وشي …
سحب الحزام من البنطلون و نازل ضرب فبناته الا مراتي … كنت بتفرج و شمتان فيهم بس حصل الي صدمني …
نشوف حصل ايه في الجزء الجاي بقا ….
لا من غير شتيمه انا بهزر يا مان ![]()
…
توحيده وقفت و نزلت على وش ابنها بقلمين : جاي تعمل راجل علينا دلوقتي ؟؟ بتضرب مراتك و بناتك عشان واخدين راحتهم في بيتهم ؟؟ مش كفايا سايبهم طول عمرك و حارمهم منك ؟؟ جاي دلوقتي تعمل راجل عليهم و اطلق مراتك الي اصلا سايبها محرومه طول عمرها ؟؟
فريد جاب ورا في لحظه : يا ماما مش شايفه الي بيحصل ؟؟
توحيده تنزل بقلم تاني على وشه : انت ليك عين ترد عليا … مش عاوزه اسمع صوتك لحد ما اقولك تتكلم و الا و ديني لافضحك قدامهم … ( لفت ناحيتي و بهدوء ) عمر لو سمحت وصلهم لشقتك لحد ما الاقي حل في المصيبه الي حصلت …
قعدت ابصلهم شويه و شفت حمايا منزل عيونه الارض … البنات و امهم مفشوخين بالضرب من الحزام حتى علياء نفسها الي عامله مريضه مضروبه … خدتهم و اسماء فتحت الباب و سندت أمها و فريال ورانا … وصلتهم شقتنا و أسماء ادتهم جلبيات يلبسوها و قعدت تطبطب عليهم و تهديهم … و لاول مره حماتي تصعب عليا بسبب طلاقها الي كان بسببي …
ايوه بسببي … انا الي اتصلت بحمايا و حكيتله كل حاجه و انهم اتفقوا عليا و اني مش عاوز اخون ثقته فيا … و كمان خايف احكي و افضفض لأبويا الي أكيد هيغصبني اطلق اسماء … و بعد ما رسيته على الحوار كله و انه لازم يرجع قبل ما أغلط لاني بشر و مش هقدر امسك نفسي أكتر من كدا … طمني انه هينزل في اول طياره و ينهي الحوار كله …
عند حمايا و أمه ….
فريد ماسك خده يحسس عليه : كدا يا ماما تضربيني قدامهم في سني دا ؟؟
توحه : ما انت الي خول و طلقت مراتك يا معرص …
فريد : اعمل ايه بس لما ارجع و الاقيها لحمها عريان هي و بناتها قدام جوز بنتها …
توحه : حوش حوش … الواد بقا حمش فجأه … ايه يا معرص هتعملهم عليا ؟؟ ناسي لما كنت بتناك من شادي و انت تقعد تعرص عليا و تشوف لو في حد طالع عندنا تمنعه ؟؟ و الا ناسي مراتك التانيه الي خلاتك معرص عليها هي و بنتها ؟؟ احمد **** اني ستراك و مش عاوزه افضحك قدام عمر …
فريد : لازمته ايه الكلام دا دلوقتي يا ماما ؟؟
توحه : لازمته انك غبي و طلقت مراتك الي صايناك طول عمرها … لو واحده تانيه كانت اتناكت من رجاله المنطقه كلهم بعد كل الحرمان الي عاشته …
فريد : غصب عني يا ماما … عمر اتصل بيا و طلب مني الاقي حل معاكم بعد ما عرف ان علياء بتمثل عليه و انكم متفقين معاها … تصوري بقا انه كان ناوي يحكي لابوه الي حصل … و بكدا أبوه الي غصبوا على الجواز من الاول هو الي بنفسه هيطلقه منها … و بعدها بقا يفضحنا فكل حته …
توحه : يا مصيبتي … عمر عرف ؟؟
فريد : ايوه عرف و اتصل بيا أشوفله حل … و كمان عاوز مني انزل نهائي لمصر خاصه انه مافيش سبب يخليني اشتغل هناك طالما عندي فلوس تعيشنا بقيه عمرنا مرتاحين جدا …
توحه : امممم عمر ذكي جدا … خلاص سيب موضوع عمر عليا … بس لازم ترجع مراتك و كمان تصفي شغلك الي برا دا و تنزل مراتك التانيه و بنتها هنا …
فريد : بس يا ماما ااااا ….
توحه : عارفه انك معرص و عاوز تعرص عليها هي و بنتها و لو نزلت هنا ممكن تتفضح عشان اتعودت على النيك … بس هي لو رفضت هددها بالطلاق و جيبها هنا لحد ما الاقي حل مع عمر …
فريد : خلاص يا ماما هعمل كدا بس محتاج شهر او شهرين على الاقل لحد ما اصفي كل اعمالي و ارجع … اصلا طيارتي بعد أسبوع …
توحه : خلاص روح للشيخ و شوف هترجع مراتك ازاي … بس عاوزاك تقنع عمر ان لبس مراتك و بناتك قدامه عادي لانهم اتعودوا كدا قدام شادي و انهم بيعتبروه اخوهم مش جوز اختهم الي اصلا متحرمين عليه …
فريد حاضر يا ماما حاضر …
توحه : لو نفذت كل حاجه كويس هخليك تعرص عليا و على مراتك و بناتك … عارفه انك هتتبسط اوي يا معرص ههههههه …
فريد : ههههههه خلاص هنزل اشوف المؤذون…
عندي انا في الشقه …
قاعد جنب حماتي و واخدها فحضني اطبطب عليها و هي تعيط و نفسيتها زي الزفت عشان اتطلقت … بس جسمها الملبن و بزازها الكبار الي لازقين جامد في صدري خلوني هايج عليها فشخ …
دخلت في حوار مع شيطاني الي قعد على وذاني و مش راضي يسبني من يوم ما دخلت عيلة الشراميط دي …
شيطاني : تعرف يالا انك اغبى شخص شفته فحياتي ؟؟
انا : يا عم سيبني في الهم الي انا فيه دا …
شيطاني : هم ؟؟ هم يا خول ؟؟ الملبن الي تحت ايدك دا هم ؟؟ دا حلم كل مراهق و حيحان انه يكون في مكانك دلوقتي تقول عليه هم ؟؟
انا : يا اخي حلم ايه بس انا مش عاوز حل عني …
شيطاني : مش عاوز ؟؟ ههههههه و زبرك الي عامل زي الوتد دا من هيجانك عليها ؟؟ طب و ايدك الي بتحسس على ظهرها دي ؟؟
انا : بصراحه صح انا هيجان عليها بس ما ينفعش خاصه في الوقت دا بالذات …
شيطاني : بص جرب انزل بإيدك لطيزها و شوف رد فعلها … اصلا هي كمان هايجه بص بتتنفس ازاي ؟؟
الشيطان لعب في دماغي و لقيت ايدي نازله لحالها من غير ما احس بنفسي و وصلت لخصرها … سمسمه اتنهدت وسط دموعها و طلعت هوا سخن من بقها ولع في صدري و هجت اكتر و زبي وقف في استعداد … نزلت بإيدي على اول طيزها و لما ما لقيتش رد فعل منها نزلت اكتر و اكتر لحد ما بقت ايدي ماسكه فلقه طيزها … نفسها بقا اسرع مع كل ضغطه من ايدي على طيزها … ايدها ماسكه ركبتي تضغط عليها و الثانيه بتحسس على فخذي قريب من زبي الي واقف … مسكت خدها بإيدي احسس عليه بحنيه و امسح دموعها … و بست رأسها الي رفعته لفوق و بصيت في عيونها المليانه دموع … فتحت شفايفها بحركه هيجتني … بلعت ريقي من منظرها و قربت لشفايفها … قبل ما ابوسها من شفايفها ميلت شويه و بوسة خدها الي صوابع جوزها معلمه عليه … و بعدت ايدي من طيزها و رفعتها لخصرها …
حاولت امسك نفسي و ما أتهورش … مش عارف فقت ازاي من هيجاني الي كان شويه و يفضحني … خاصه لما بصيت و شفت البنات كلهم مركزين عليا و على زبي الي فقمة انتصابه … حتى اسماء مراتي كانت بتبصله و تعض شفايفها و قافله رجليها على كسها … و فريال منزله ايدها تدعك في كسها و مغطيه نفسها بمخده فوق رجليها … علياء بقا الفجر كله … ماسكه بزها بإيدها بتعصرها عصر … و عيونها مش بتتحرك من على زبي و تعض فشفتها …
قمت بسرعه و قلتلهم اني هنزل اتكلم مع حمايا شويه و بعدها اروح الشغل … سبتهم و نزلت لحمايا و اول ما وصلت توحه سابتني معاه و طلعت لشقتي و فضلت اتكلم مع حمايا احاول اقنعه يرجع مراته عشان الفضائح و ان الناس أكيد هتجيب سيرتها بالعاطل خاصة انها اطلقت في سن كبير … حمايا اقتنع بعد مناهده بس بيمثل عليا … شويه و لقيت البنات نازلين و أسماء معاهم الي فضلت تهدي في ابوها و تلوم عليه عشان طلق امها و ضرب اخواتها و هري كتير … سبتهم و نزلت الصيدليه ….
في شقتي …
قاعده توحه و حماتي يتكلموا …
توحه : ما تقلقيش يا حبيبتي هيرجعك غصب عنه و كمان هخليه يرجع مصر على طول …
ساميه : بعد ايه يا ماما ؟؟ بعد الحرمان دا كله و مراته الي عامله نفسي مش عارفه عنها حاجه و انه مش متجوز عليا … و هي هناك مرتاحه و متهنيه …
توحه : سيبك من الكلام دا و خليكي ورا كلامي تكسبي …
ساميه : استني استني … مش عمر لما كان بيهديني هاج عليا قدام البنات …
توحه : ايه دا بجد ؟؟
ساميه : ايوه مسك طيزي يفعص فيها و كان ناوي يبوسني من شفايفي بس اظن افتكر البنات و باسني من خدي … اه يا ماما لو شفتي زبه كان عامل ازاي …
توحه : خلاص اسكتي يا لبوة هيجتيني … بقلك ايه لما يجي جوزك يرجعك ارفضي و خليكي قاعده هنا كم يوم عاوزاكي تولعي عمر على الاخر و سيبي فريد عليا …
ساميه : تصدقي فكره انا اصلا هتجنن عليه … الواد عفي و قادر … دي البت اسماء بتقول انه لولا انها بتتعب منه ما كنش سابها تقوم من السرير خالص … بس خايفه من فريد ابنك لو عرف …
توحه : شيلي الخول دا من دماغك و انا هخليه يعرص عليكي كمان …
ساميه باستغراب : ايه ؟؟ يعرص عليا مره واحده …
توحه : ساميه انتي بنت اختي و مربياكي من صغري و الضرب الي ضربهولك النهارده مش هعديه بالساهل … و هخليه يدخله بإيديه لكسك و تذليه زي ما انتي عاوزه و كمان نتناك كلنا و نتمتع … المهم توصلي لعمر و تخليه ينيكك … و على فكره عمر عارف ان علياء بتمثل عليه بس عامل نفسه ما يعرفش …
ساميه : بجد عارف ؟؟
توحه : ماهو الي كلم فريد و خلاه يرجع عشان خاف يحكي لابوه و نتفضح كلنا … فهمتي ليه ضربك و طلقك … المهم انا هنزل و ابعتلك أسماء …
ساميه : تسلميلي يا ماما يا اجدع خالة في الدنيا …
توحه قامت عشان تنزل : ايوه طبلي طبلي …
عندي في الصيدليه ….
دخلت الحجه تهاني الصيدليه و دي كانت ليها حكايه معايا زمان قعدت بايت عندها 3 ايام هريتها فيهم نيك و كنت مستلف منها 750 ألف جنيه لما فتحت الصيدليه و اديتها وصولات امانه …
انا : اهلا اهلا يا حجه اتفضلي دي الصيدليه نورت …
تهاني : بكاش زي عوايدك … بس بجد زعلانه منك …
انا : لا لا و دي تيجي القمر يزعل عليا دي حياتي تظلم و تبقى كحلي …
تهاني : ايوه كل بعقلي حلاوه يا واد بس برضو زعلانه منك …
انا : طيب اتفضلي نقعد جوا في المكتب لحد ما اجهزلك قهوتك بنفسي … و اوعي ترفضي …
تهاني دخلت و قعدت : اهو يا سيدي قعدت … بس برضو زعلانه منك …
بعد ما جهزتلها قهوتها : طيب احكيلي بقا القمر زعلان مني ليه ؟؟
تهاني : عشان واطي من يوم جوازك ما جيتش تزورني و لا تسأل عليا و انت عارف من يوم موت المرحوم و جواز العيال بقيت لوحدي انا و البت ثريا الشغاله … و انت بقيت تبعت الفلوس معاها لما تشوفها ماشيه السوق … ايه ما بقيتش اعجب و الا القعده معايا بقت تقيله على قلبك …
انا : قطع لسان الي يقول كدا … هو انا اطول اقعد مع القمر … بس انتي عارفه الاشغال و خاصة اني اتجوزت و حمايا مسافر و عيلته بقت ضمن مسؤولياتي … و بالنسبه للفلوس انا اتأخرت عليكي فيهم و بصراحه مكسوف من نفسي بس قريب هحاول اديهملك مع بعض …
تهاني : فلوس ايه يا ابو فلوس انت … كدا برضو تفهمني غلط … هو احنا بينا فلوس …
انا : لا دا حقك و انتي عارفاني ما بحبش اكل حق حد …
تهاني قامت : كدا زعلتني منك بجد … انا كنت جايه الومك على غيابك عني … و انت تقلي اكل حق حد ؟؟ دلوقتي بقيت حد ؟؟ وسع كدا عشان اروح …
انا قمت و مسكت ايدها : على فكره انا مقصدش كدا بس انتي عارفاني حساس جدا في موضوع حقوق الناس خاصه الناس الي بعزهم و قريبين مني … ( قربت منها اكتر و مسكت دقنها و رفعته لفوق و بصيت في عيونها ) انتي عارفه اني بحبك فبلاش تزعلي مني …
تهاني دابت من نظراتي و قربت مني و مدت ايدها تحسس على زبي : لو حبيبتك بجد ما تبعدش تاني و تحرمني منه وقت طويل حتى لو مره في الشهر …
ولعت من لعبها فزبي و خدت بوسه صغيره من شفايفها : ما ينفعش هنا يا حبيبتي … انتي بالذات مقدرش اعمل معاكي حاجه هنا عشان سمعتك و قريب هجيلك و أعوضك …
تهاني بعدت ايديها و مسكت وشي و شبت لفوق و خدت بوسه طويله شويه : هستناك على نار … سلام يا حبيبي …
طلعت تهاني و سابتني مولع … و شفت الوقت اتأخر فتحت الدرج خدت منه الغله و ربطتهم بأستيكه لوحدهم و خبيتهم في جيبي و رحت للمطعم راجعت الحسابات و خدت منه الغله كمان و عملت نسخه من كل الارادات و خدتهم معايا و رجعت البيت …
دخلت لقيت البنات قاعدين مع جدتهم توحه و أبوهم يشربوا الشاي بعد ما اتعشوا و كأن مافيش حاجه حصلت … توحه لابسه قميص نوم اسود طويل مغطي جسمها كله بس ماسك اوي و بزازها الي من غير سوتيانه هيفرقعوا و الحلمات مرسومين … فريال لابسه جلبيه بيتي عاديه بس مع جسمها تهيج … الأحبه الكبيره بقا علياء لابسه عبايه محزقه على جسمها و بززها هتنط من السوتيانه الي رفعاهم لفوق و قاعده على الكنبه و رافعه العبايه لحد ركبتها عشان الجبس … بصيت لحمايا الي واضح انه مكسوف و مغلوب على امره …
توحه : اقعد يا عمر انت ابننا و دول اخواتك و بلاش كسوف من حد و الا انت مش معتبرنا أهلك ؟؟
انا لسا واقف : لا ازاي دا أنتوا أهلي فعلا … بس انا جاي ادي فلوس المطعم لعلياء و طالع لأسماء على طول …
حمايا بصلي و الدياثه اشتغلت عنده : اقعد يا عمر عشان عاوز اوضح كم حاجه الاول قبل ما اطلع معاك ارجع حماتك لعصمتي …
قعدت قدام علياء الي لاحظت انها فتحت رجلها اكتر و كانت مش لابسه كيلوت و كسها كله باين قدامي : اتفضل يا عمي انا سامعك …
حمايا : اممممم مش عارف اقولك ايه … بصراحه كدا انا اتسرعت و اتنرفزت الصبح و ضربت البنات و امهم عشان هدومهم … انت مش غريب يا عمر و زي اخوهم و كمان الدنيا حر و ووو …
توحه : هقولك انا يا عمر … انت مش غريب عننا يا عمر و اكيد بتعتبر الكل اخواتك و اهلك هنا …
انا : دا شيء اكيد طبعا …
توحه : الطقس حر اليومين دول و كل الستات بتلبس كدا في بيوتهم و ياخدوا راحتهم و انت مسؤول عننا في غياب فريد يعني اكيد هتكون داخل خارج كتير و في اي وقت … يرضيك بقا تقيد حريتهم و تخنقهم اكتر في الحر دا ؟؟ انت كمان اكيد مش طايق الحر … و اهو اديك شايف عمك نفسه مش قادر و لابس شورت و فانيلا … و عشان كدا عمك اقتنع انه عادي لو لبسوا حاجات خفيفه لحد ما الدنيا تخف شويه من الحر دا … و انت ستر و غطا علينا طبعا …
فكرت شويه في كلامها و اكيد فريد وراه سر لازم اجاريهم عشان اعرفه لانه فرق بين موقفه الصبح و دلوقتي 180 درجه : اممممم بالنسبالي ما عنديش مشكله و هما احرار يعملوا الي عاوزينه في بيتهم بس لو شفت واحده برا لابسه محزق او ماشيه بطريقه مش حلوه برا هكسر رقبتها …
توحه : ههههههه حمش يا واد … كدا تعجبني … يلا يا حبيبي اطلع مع عمك فوق عشان يرجع مراته …
انا : لا استني نراجع الحسابات بتاعت المطعم و ادي علياء فلوسها …
حمايا : ايه الي بتقوله دا يا عمر ؟؟ عاوزنا نراجع وراك ؟؟ لا كدا ازعل منك …
انا : الحق حق يا عمي …
علياء فتحت رجليها اكتر و انا الي كل شويه ارمي عيني على كسها الي فيه ميه بتلمع … واضح كدا انها هايجه من نظراتي ليها …
علياء بشرمطه و غمزه : عيب كدا يا عمر …. امممم انا متنازله عن الحق دا و مش هراجع الحسابات …
ولعت اكتر و زبي عمل قبه تحت البنطلون : حيث كدا امسكي دول 54 ألف جنيه الربح الصافي للاسبوع دا …
قمت اديتها الفلوس في ايدها و قبل ما تمسكهم مسكت ايدي و مسحت على صوابعي بالراحه … خدت الفلوس عدتهم و طلعت منهم 27 الف جنيه و ادتهملي …
علياء : امسك دول يا عمر …
استغربت : ايه دول ؟؟
علياء : دول نصيبك يا عمر …
انصدمت : لا بقا كدا مش هنتفق …
حمايا : حط الفلوس في جيبك يا عمر انت بتتعب و بتراقب الشغيله و الحسابات و ماسك المطعم كويس و انا اتفقت مع علياء انك تمسكه على طول و تاخد 50% من المكسب …
انصدمت : بس كدا كتير يا عمي …
توحه : مش كتير يا عمر دا حقك و كمان انت اولى من الغريب الي لو مسك مكانك هياخد نفس النسبه دا طبعا لو ما حاولش يشغل دماغه و يسرقها …
انا : مش عارف اقولكم ايه بصراحه …
حمايا : حط الفلوس في جيبك و ما تقولش حاجه … و يلا بينا بقا نطلع لحماتك …
حطيت الفلوس في جيبي و قمت : يلا بينا … تصبحوا على خير …
الكل : و انت من أهل الخير …
علياء : و انت من اهل الخير ( و بشفايفها قالت يا حبيبي و غمزتني ) …
ابتسمت من جنانها و سبتهم و طلعنا لشقتي و دخلنا بس انصدمت من حماتي و الي شفته منها …
الجزء الرابع
دخلت انا و حمايا لشقتي و كانت حماتي قاعده مع مراتي و اول ما شافتنا زعقت فيا … و هي بتجري في اتجاه اوضه نوم …
ساميه تزعق : انت ازاي تدخل راجل غريب من غير ما تقولي احط على شعري ؟؟
فضلت واقف مصدوم و ساكت …
حمايا راح للاوضه يفتحها و كانت قافله على نفسها : انا غريب يا ساميه ؟؟
ساميه : ايوه غريب و امشي اطلع برا … ناسي انك طلقتني و بقيت غريب عني …
فريد بهدوء : طيب افتحي نتفاهم انا جاي ارجعك …
ساميه : اه ماهو بمزاجك تشخط و تنطر و تضرب و تطلقني و عاوزني ارجعلك … لا يا فريد مش راجعالك …
فريد بغضب : يعني ايه مش راجعه يا ساميه هترجعي و رجلك فوق رقبتك …
ساميه بقوة : ايه هتسوق فيها و تستقوى عليا عشان ماليش اخوات ولاد و ابويا ميت ؟؟ عشان ماليش ظهر يسندني و يدافع عني و يحميني منك ؟؟ لا اوعى تفكر كدا … لما انت كنت فحضن مراتك التانيه كنت انا هنا أسد و بألف راجل في البيت و الشارع عشان اصونك و اربي بناتك …
صعبت عليا : ايه يا حماتي و انا مش ظهرك و سندك في الدنيا و الا مش معتبراني ابنك ؟؟
ساميه : ايوه ابني و تاج راسي كمان تسلملي يا راجلي …
انا : عمي تعالي معايا ثواني … ( بعدنا شويه عن الاوضه ) سيبها تهدا شويه يا عمي ما تنساش انك بهدلتها و ضربتها جامد و كمان طلقتها … خليها كام يوم عندي لحد ما تهدي …
حمايا فكر شويه : حاضر يا عمر حاضر …
اسماء : بابا انت صحيح متجوز على ماما ؟؟
فريد بتوتر : مممم مش وقته يا أسماء مش وقته …
نزل فريد من عندنا بسرعه و انا رحت طمنت ساميه انه راح خلاص و اول ما فتحت الباب نطت في حضني تعيط … حضنتها جامد و سبتها تعيط و تهدا رغم اني كنت هايج من بزازها الي ضاغطين على صدري … بعد ما هديت مسكت ايدها و دخلتها للاوضه ترتاح شويه … نيمتها على السرير و جيت أمشي لقيتها مسكت إيدي …
ساميه بدموع : ارجوك ما تمشيش يا عمر … انت وعدتني تبقى سندي … هتسيبني من اولها ؟؟
بصيت لأسماء الي لفت للنحيه التانيه من السرير : خليك معاها يا عمر لحد ما تنام و انا همدد جنبكم انا كمان …
قلعت الكوتشي و مددت جنبها و خدتها فحضني لحد ما انا نفسي نمت … ما حستش بنفسي غير و زبي واقف و في حراره حواليه … فتحت عيوني لقيت حالي حاضن حماتي و زبي واقف و محشور في طيزها الكبيره المليانه لحمه و ايدي ماسكه بزها … و نايمه على دراعي الثاني و كف ايدي على بزها الثاني و ايدها ماسكه ايدي بتضغطها على بزها و الايد التانيه تحت اللحاف بس واضح انها بتدعك كسها من حركاتها و أنفاسها السريعه …
مسكت نفسي و عملت حالي لسا نايم خاصه ان أسماء مراتي لسا نايمه و مش عاوز تصحى على فضيحه … بس لقيتها سرعت الدعك فكسها فجأه و فضلت ترجع بطيزها على زبي كأنها بتنيك نفسها لحد ما حسيت برعشه فجسمها و بعدها هديت و فضلت تنهج و اتأكدت انها نزلت عسلها …
بعد شويه انتظم نفسها و قعدت على السرير و انا مغمض و عامل نفسي نايم … حسيت كأنها بتبصلي … شويه و اتحركت و لقيت نفسها سخن على زبي … و في شفايف لزقت فيه … حماتي باست زبي و سمعتها توشوش له و تقوله شكرا يا حبيبي ريحتني شويه … عقبال ما تزور كسي و تريحه …
بعدها لقيتها طلعت فوقي باستني بوسه صغيره من شفايفي و نزلت من الناحيه التانيه و فتحت الباب و طلعت من الاوضه … خدت كم نفس طويل و طلعته عشان اهدا من الهيجان الي أنا فيه … بس مافيش فايده قمت بسرعه و رحت الحمام اخد دش بس لقيتها جوا بتستحمى …
قاومت شيطاني ألف مره عشان ما أبصش عليها من خرم المفتاح و هي بتاخد دش … فضلت واقف مستني و لقيت ايد اتحطت على كتفي و كانت أسماء …
أسماء : مالك يا حبيبي واقف كدا و مش على بعضك ؟؟
انا : مزنوق و أمك بتستحمى جوا …
أسماء ضحكت : ههههههه اه تمام ثواني … ( دقت على باب الحمام ) بسرعه شويه يا ماما عمر مزنوق ههههههه …
ساميه من جوا : حاضر حاضر …
شويه و طلعت : معلش أنا اسفه …
بصيت و زبي نط تاني من الي انا شفته … شعرها الأصفر المصبوغ مبلول و نازل على كتافها الي يلمعوا من بياضهم و قطرات الميه الي نازله على اكتافها و شق بزاز الواضح من البشكير و رجليها المنورين و نص فخادها الي يتاكلوا اكل …
بانبهار : اااا لا عادي مافيش حاجه …
سبتها و دخلت الحمام خدت دش بارد و فضلت واقف تحت الميه اصفي ذهني و ابرد النار الي والعه فيا … و بعدها طلعت لبست هدومي و قعدت على السفره استنى الفطار … لقيت حماتي ترص الاكل و تبصلي بشرمطه و خدودها محمره و منوره … أسماء بعد ما لبست هدومها رجعت و لقت الأكل جاهز باست ايد أمها و قعدت جنبي …
حماتي قربت مني من ورا و لزقت بزازها فدماغي من ورا و ايديها تدعك على كتافي : كل يا راجلي كل و اتغذا كويس … انت دلوقتي كل حاجه فحياتي بعد وقفتك جنبي مع الي ما يتسمى … و قربت من خدي و باستني بوسه ولعتني … و راحت قعدت على شمالي …
أسماء : اكيد يا ماما عمر راجلنا مش هيسيبك لوحدك و الا ايه يا عمر …
انا : هاه اااا اه اه طبعا و هو دا سؤال …
حماتي : لا كدا تستاهل بوسه تانيه …
قربت مني و مسكت وشي بإيدها الشمال تقربني ليها و في نفس الوقت تغطي مكان البوسه عن بنتها … طبعا طبعت بوسه جنب شفايفي و ابتسمت و بدأت تأكلني بإيديها و أسماء مبسوطه بإهتمام امها بيا و الهبله مش عارفه ان امها هايجه عليا و بتغريني بحركاتها دي …
خلصت اكل و نزلت الصيدليه وقفت فيها شويه و هزرت مع الناس الي بيشتغلوا معايا …
قبل الغدا حمايا اتصل بيا و طلب مني اروحله البيت … كنت وقتها في المطعم بتاع علياء اشوف لو محتاجين بضاعه و اتصلت بالتجار اوصي على الخضار … طلعت من المطعم و ركبت العربيه رجعت البيت … دخلت و لقيت حمايا مستني …
فريد : اسف يا عمر تعبناك معانا …
انا : ولا يهمك يا عمي … دا أنا اتمنى اخدمكم …
فريد : تسلم يا حبيبي …
انا : خير يا عمي ؟؟ عاوز حاجه ؟؟
فريد : الحجه قالت انك كنت بتديها دواء البواسير بعد ما كان المرحوم بيديها اكيد طبعا عارف انه كان ممرض …
وشي جاب الوان : اه يا عمي عارف …
فريد : الحجه محتاجه الدوا دلوقتي و مستنياك جوا …
في قلبي ( ايه العيله المتناكه دي عاوزني ادخل ابعبص طيز أمه المعرص ) : اه حاضر حاضر يا عمي المهم ادخل حضرتك الاول خليها تستعد …
فريد قام من مكانه : طيب …
دخل فريد الاوضه على أمه و لقاها نايمه على بطنها و لابسه قميص نوم أصفر قصير جدا و رفعاه لفوق و طيزها الكبيره عريانه … انصدم من الي شافه صحيح كان شافها كتير عريانه و عرص عليها مع شادي ابن أخوه بس دا جوز بنته و صعب يعمل معاه زي شادي …
فريد : ايه يا ماما الي انتي عملاه دا ؟؟
توحه : مالك يا واد ؟؟ مستنيه عمر ؟؟
فريد : مستنياه كدا يا ماما ؟؟ انتي ناسيه انه كلمني عشان انزل اشوف حوار علياء و انكم الي زاقينها عليه و انا دلوقتي عامل من بنها و ناسي …
توحه : و انت مالك يا خول … الطيز طيزي و انا حره فيها … و الا ما وحشكش التعريص …
فريد بتوتر : بس يا ماما مش عاوز عمر يكسر عيني كدا … شادي نفسه الي نفس دمنا ما كانش عارف اني كنت بتفرج عليكم … عاوزاني اطلع لعمر اقوله ادخل على أمي مجهزالك طيزها و نايمالك فوق السرير ؟؟
توحه مدت ايدها لزبر ابنها تدعكه : و ماله يا واد لما عمر يدخل يبعبص طيز امك الي قرب يقفل من قلة النيك … و يا سلام لو ينزل يلحس كسي و انت تبص عليا من خرم الباب … و تشوف زبره الكبير بين شفايفي … اححححح بتخيل طعمه حلو اوي و انا بألحسه بلساني … و اه لو يدخله في خرم طيزي و انا افتحله اياها بإيديا و اخليه يفشخها …
توحه تتقلب و تنام على ظهرها و لسا بتدعك زب فريد ابنها … و تمسك ايده تخليها على كسها و تخليه يدعكه …
توحه : ادعك الكس الي نزلت منه … ادعك الكس الي عمر هيلحسه و يفشخه نيك … عمر هيفشخ عرضك و ينيك امك … و بعدها حخليه ينيك مراتك و بناتك كلهم …
فريد هاج من كلامها و عرق الدياثه ضرب في دماغه : هو ممكن ينيكهم ؟؟؟
توحه لسا تدعك زبه : ايوه طبعا … بناتك و مراتك أبطال و ملبن و اي حد يهيج عليهم … تعرف لو كنت مكان ساميه دلوقتي في شقته كنت خليته يركبني من اول ليله … و يجيب لبنه على وشي و الحسهم … روح بسرعه جبلي عمر يا واد يا عرص … و عاوزاك تبص عليا من خرم الباب و هو يبعبص في طيزي بصوابعه … روح يا واد بسرعه انا هايجه و عاوزه ارتاح يلا يا معرص …
فريد قام و طلع من الاوضه : هوما البنات فين ؟؟
انا : طلعوا فوق لأمهم …
فريد فرحان : اه طيب … الحجه جوا مستنياك …
ابتسمت : اه تمام هدخل انا بقا …
قمت و روحت فتحت الباب و سبته مفتوح عن قصد طبعا بعد ما شفت فريد طالع و وشه أحمر و زبه واضح واقف من تحت البنطلون و كمان بعد ما طلعوا البنات لأمهم و دخلت سمعت كلامهم … فهمت انه معرص او مشروع معرص يعني حابب الموضوع بس خايف …
في قلبي : **** يسامحك يا بويا على العيله الي خلتني اتدبس فيها … الحاجه الوحيده الي مصبراني هي اسماء … واللهي لطلع عينيهم و اولها الوليه القرشانه الي جوا دي …
دخلت لقيتها لابسه قميص نوم قصير و نايمه على بطنها و كل طيزها عريانه … رحتلها من غير ما اعمل صوت و ضربتها ضربه جامده على طيزها صرخت و نطت من مكانها ….
توحه : اااه اخس عليك يا عمر … كدا رعبتني ؟؟
ابتسمت بخبث بعد ما قعدت جنبها و احسس على طيزها : طيب ينفع ادخل عليكي الاقي طيزك عريانه قدامي زي الشراميط ؟؟
توحه : عيب الكلام دا يا عمر … بتقول عليا شرموطه ؟
انا بصيت بطرف عيني و شفت فريد يبص علينا في الدرا : لا مش قصدي … انتي ست الكل … انا بقول عن طيزك شرموطه عشان كل شويه تتعبك و تندهيلي اريحها … عاوزه اريحلك الشرموطه ؟؟
توحه : ايوه ريحها الشرموطه دي تعباني اوي …
لبست جوانتي و الشر في عيوني و مسكت المرهم مليت صباعين و دهنت بيهم خرمها من برا شويه … و زودت أكتر لحد ما خرم طيزها ابتدا يفتح و يقفل و نفسها بقا اسرع … طيزها اترفعت لفوق و ايدها نزلت تدعك كسها … عرفت انها سخنت قمت حاشر صوباعين مع بعض ابعبصها و الفهم في طيزها من جوا … دخلت الثالث و اهاتها بدأت تعلى اكتر و اكتر … بصيت للباب و شفت حمايا واقف على جنب و مغمض عيونه و يضرب عشره … دخلت الصوباع الرابع الي بدأ يوجعها و بقت توحوح و تتأوه بصوت عالي … سحبت ايدي و خرمها كان واسع …قمت من مكاني و طلعت فوق السرير و قعدت على ظهرها بالعكس و خدت شويه كمان من المرهم بكل صوابعي و دخلتهم في طيزها و احاول الف ايدي …
توحه : اه اه انت بتعمل ايه اااااههه … طيزي يا غبي …
بخبث : ما تخافيش شويه و طيزك تتكيف و تخف …
قمت ضاغط اكتر و لافف ايدي يمين و شمال و اضغط و هي تحتي تصوت و تحاول تقوم و تبعدني بس كنت قاعد فوق ظهرها و ما تقدرش تتحرك و كملت الي بأعمله لحد ما صوتت بصوت عالي و كانت قبضة ايدي كلها جوا طيزها الي اول ما سحبت ايدي كان خرمها شبه فوهة المدفع و في خط ددمم طالع منها … بصيت للباب و ابتسمت لحمايا الي كان واقف لابس هدومه عادي بس كان مصدوم من عملتي …
حمايا : انت عملت فيها ايه …
نزلت من السرير مبتسم : خلاص مش هيجيلها بواسير تاني يا عمي الطريقه دي علميه و دكاتره كتير بيستعملوها …
توحه موجوعه و مش قادره تتحرك : منك *** يا عمر بوزت طيزي … ااااه يا خرمي …
رحتلها و طبطبت عليها : خلاص بقا يا توحه هبقى اعدي عليكي بالليل اجيبلك مرهم للوجع …
توحه تزعق : لا لا مرهم تاني لا اااااههه يا طيزي ياني اااه …
طلعت مع عمي الي ساكت و مصدوم لبرا الاوضه : سبها ترتاح و شويه و اجيبلها مرهم للوجع …
فريد : اه اه تمام … شكرا يا عمر تعبناك معانا …
وصلني لحد الباب و انا نزلت للصيدليه جبت مرهم تاني للوجع و رجعت بسرعه و دخلت لتوحه الاوضه الي كانت نايمه على بطنها زي ما سبتها بالضبط و فريد معاها …
بخبث : عامله ايه يا توحه ؟؟ لسا حاسه بوجع …
توحه : ااااه ابعد عني يا عمر … منك *** يا شيخ …
انا : خلاص بقا يا توحه جبتلك مرهم ينسيكي الوجع كله …
توحه : لا مش عاوزه منك حاجه يا عمر … ابعد عني …
قربت منها و بست دماغها : حقك عليا يا ست الكل … صحيح وجعتك بس لمصلحتك عشان تخفي … و كمان هعملك نظام أكل تمشي عليه … و المرهم دا عشان ما تحسيش بوجع …
توحه : نظام اكل ايه دا …
انا : تبعدي عن اللبن و لحوم البقر و القهوة و الشطه … و مش هترجعلك تاني …
فريد : خلاص هنبه على البنات ما يدوهاش الحاجات دي …
فتحت علبه المرهم و قعدت ابعبصها فطيزها و اكلمها و الوجع راح منها بس حمايا كان مولع … عرق الدياثه اتحرك عنده و هو شايف جوز بنته قاعد جنب أمه و يبعبصها فطيزها … لاحظت الانتفاخ في بنطلونه و قلت اذله قدامي اكتر و اكسر عينه …
بخبث : عمي لو سمحت ممكن تفتحها عشان اقدر اعالجها و ادخل المرهم لجوا اكتر …
حمايا انصدم من جرأة طلبي : ايه ؟؟
توحه : افتحله طيزي يا واد دي مفشوخه و واجعاني …
فريد مد ايده بتردد و مسك فلقات طيز أمه و فتحهم و انا اخدت من المرهم و دخلت صوباعين فيها الفهم و ادورهم شوي شوي … توحه سخنت و مدت ايدها من تحت بطنها تحسس على كسها الي بدأ ينزل ميه شهوتها و هيجانها الي خلاها تطلع اهات و تدعك كسها بسرعه … حمايا هايج على المشهد و وشه أحمر و مغمض عينيه يفتحهم شويه يبص للي بعمله فأمه و يرجع يقفل عينيه لحد ما نفسه بقا اعلى و ايده اترعشت رعشه خفيفه بصيت للانتفاخ الي في بنطلونه و شفت بلل … واضح انه نزل لبنه من غير ما يلمسه بإيديه … توحه كمان اهاتها بقت اعلى و نزلت عسلها …
قمت من مكاني و زبي في عز هيجانه و استأذنت منهم و دخلت الحمام غسلت ايديا و طلعت لشقتي … لحد دلوقتي مش مصدق الي حصل مع حمايا … حتى بعد ما سمعت كلامه مع أمه بس ما كنتش مصدق انه ممكن يفتحلي طيز أمه و ابعبصها قدام عينيه لا و كمان يجيب لبنه … احا يا جدع ايه العيله المتناكه دي … انا سمعت عن الدياثه و التعريص بس كنت مفكرها كلام شتيمه بين الناس … ما كنتش فاكر ان الكلام دا بجد …
دخلت الشقه و لقيت مراتي و حماتي و فريال و علياء قاعدين و كان في مكان فاضي جنب علياء رحت قعدت جنبها …
قعدت : مالكم بتبصولي كدا ليه ؟؟ مش هتغديني يا أسماء و الا ايه ؟؟
أسماء قامت بسرعه : اه طبعا يا حبيبي فوريره …
علياء قربت مني بخبث : اديت لتوحه الدواء بتاعها يا عمر …
فهمت قصدها : اه اديتها و ارتاحت عالاخر …
علياء بشرمطه و حطت ايدها تحسس على رجلي : يا بختها … طب و انا مش هتديني الدواء …
شلت ايدها : اتلمي يا علياء امك و اختك هنا …
علياء بشرمطه : مصيرك تيجي فوقي و اقفل عليك بين فخادي و مش هسيبك تطلع …
بصيتلها و قمت من مكاني و انا مستغرب من حماتي الي بتتكلم مع فريال و عاملين حالهم مش سامعين كلام علياء … مش فاهم البنت دي بقت شرموطه للدرجه دي ازاي … اول فتره خطوبتي من اختها كانت كيوت و مكسوفه مني و عيونها دايما في الارض … حتى لما تنزل الشارع كانت تمشي باحترام و بسرعه و عيونها ما تترفعش من الارض … كميه الشرمطه الي طلعت منها دي كلها جات منين و ازاي …
رحت قعدت على السفره مستني الغداء و حماتي جت من ورا تدلك كتافي : عمر يا حبيبي اكيد انت مستغرب دا كله … ما تظلمناش انت كمان يا عمر … الست المحرومه تعيش في عذاب نفسي و جسدي … عندك علياء مثلا شهوتها عاليه من صغرها … الشيء المتأكده منه انها ما كانتش تحب شادي زي ما الكل فاهم … لا كان بتحب الي بيعمله فيها … من صغرهم كانوا مع بعض و مسكتهم اكتر من مره و كل مره اضربهم و احاول ابعدهم عن دا … بس علياء ما كانتش قادره تسيطر على شهوتها … ليالي كتير اتحرمت فيهم من النوم عشان اراقبها و امنعها تطلعله بعد ما تطمن ان الكل نام … بس مقدرتش استحمل اكتر خاصه انه حصل حوار منعني افتح بقي تاني … مش هقدر اقولك عليه دلوقتي بس هيجي وقت اقلك عليه … المهم علياء اتخطبت منه و بقت تطلع معاه و يروحوا و يدخلوا و يمارسوا مع بعض في اي وقت عاوزينوا بس برا البيت احترامها و تربيتها تبان للكل و تاخد راحتها في البيت … عمر علياء مش شرموطه … علياء بنت شهوتها عاليه اتعودت على الجنس و بعدها مات جوزها و سابها كدا محرومه …. اتغدى يا حبيبي صحه و هنا مراتك جابت الاكل اهي …
سابتني و رجعت مكانها و انا قعدت اتغدا في هدوء عكس البركان الي مولع جوايا … حاسس بحرب نفسيه و صراع كبير بين تربيتي و بين الحاجات الي لقيت نفسي فيها من بعد جوازي … طب اخد مراتي و اخلع من العيله دي ؟؟ طيب هقول ايه لابويا ؟؟ دا أنا عمري ما كدبت عليه عشان يقدر يكشفني فثواني … و لو عرف الي بيحصل اكيد هيخليني اطلق و ابعد عن مراتي و عيلتها … انا عارف تفكيره كويس و عارف انه لو عرف هخسر أسماء حبيبتي الي مش عارف حبيتها ازاي و امتى …
شيطاني اتدخل تاني و سيطر على افكاري … و قعد يقنعني اسيب نفسي و اعيش حلم كل شاب الفلوس و الجنس … الفلوس من ايجار البيت الي كان ساكن فيه جد أسماء و من المطعم … و الجنس مع كل واحده من عيلتها … و انا بين حيرتي لقيت أسماء تطبطب عليا ….
أسماء : ايه يا حبيبي رحت فين …
فقت من سرحاني : هاه لا ولا حاجه بفكر بس ليه في حاجه ؟؟
أسماء : ما انت خلصت غداء و جبتلك الشاي و انت مش حاسس بينا بنكلمك ههههههه …
انا : اه … تمام تسلم ايديكي يا حبيبتي …
شربت الشاي و دخلت غسلت ايديا و طلعت من الحمام لقيت علياء عوزاني اساعدها تنزل عشان رجلها لسا ما خفتش خالص … و فعلا شلتها بين ايديا و طلعت بيها من الشقه …
علياء : قبل ما تنزل ممكن اتكلم معاك ؟؟
انا : خير يا علياء ؟؟
علياء : انا بحبك …
انصدمت : نعم ؟؟
علياء : قبل ما تقول اي حاجه عاوزاك تسمعني … انا مش زي ما انت متخيل يا عمر … انا مش شرموطه انا واحده عندها مشاعر و احاسيس و شهوة عاليه شادي ابن عمي كان مريحني من صغرنا و الي بينا ما كانش حب لا كان شهوة جنسيه … الوحيد الي حبيته هو انت جدعنتك و وقوفك جنبنا و حتى شرمتطنا عليك الي مستحملها حببتني فيك … قبل جوازي كنت اشوفك في احلامي كل يوم للأسف كنت وقتها مخطوبه و الا كنت حكون انا مراتك … انا عارفه اني بضغط عليك كل ما تشوفني بس اعمل ايه في شهوتي الي مش قادرة اسيطر عليها … كل ما اشوفك الاقي نفسي متبهدله و فيضانات عسل نازله مني … في الأول لما كنت مصدومه كنت فاكراك بجد شادي بس بعد ما خفيت زعلت من الي عملته فيك طول الشهر دا … فضلت يومين اتهرب منك بس اقنعوني اكمل زي ما كنت بتعامل معاك و اخليك تغلط معايا … بس انت كإنك لوح ثلج مش بيأثر عليك اي حاجه … هو انا مش حلوة ؟؟ مش مثيرة في عنيك ؟؟
ابتسمت : انتي حلوة اوي يا علياء … جميله و جسمك اي حد يتمناه في سريره … بس انا راجل متجوز أختك و ابوكي مأمني عليكي و على خواتك … عوزاني اخون الأمانه يا علياء ؟؟ و بعدين انا بحب مراتي اوي …
ابتسمت : يا بختها بيك … بس دا ما يمنعش انك تبص لغيرها و انا متأكده انها مش حتقول حاجه … ادينا فرصه و ادي لنفسك فرصه ممكن لما تجرب نعجبك و ندخل لقلبك زي ما دخلت قلبنا … و حتكون سيدنا و نخدمك بعنينا …
ابتسمت : قصدك بكساسكم … خلاص يا علياء حفكر في الموضوع دا …
علياء بفرح : بجد ؟؟ بس ما تتأخرش علينا اوي …
مسكت وشي و خدت شفايفي في بوسه و انا مقدرتش ابعدها عني عشان شايلها بين ايديا و هنا اتفتح باب شقتي و لقيت حماتي بصالنا و مبتسمه …
حماتي : انا ماشفتش حاجه … خليكم زي ما انتم …
رمت الكلمتين و قفلت الباب بسرعه …
علياء : الظاهر كدا انك اتدبست ههههههه …
انا : ماهو من عمايلك …
نزلت بيها و خدتها لشقتهم و زبي واقف كالعاده و ضربت الجرس … فتح حمايا الباب و خلاني ادخل … دخلت و نزلت علياء على رجليها و سندتها لحد ما قعدت و لقيت حمايا باصص لزبي الواقف على بنته و واضح انه هاج على منظرنا …
انا : اخبار الحجه ايه دلوقتي ؟؟
حمايا : لسا زي ما سبتها ممده على السرير …
انا : تمام … بالليل حعدي عليها اديها المسكن و حتبقى زي الفل … استأذن انا اطلع انام شويه …
حمايا : اه اتفضل …
سبته و طلعت الشقه عشان مش قادر اصبر اكتر من كدا و محتاج اسماء خلاص … دخلت لقيتها قاعده مع امها …
غمزتها : انا حدخل انام شويه …
أسماء بكسوف : ادخل يا حبيبي بس انا ما ينفعش انام دلوقتي عشان مش حيجيلي نوم بالليل …
فهمت من كلامها ان عندها الدوره و ما ينفعش … رحت قعدت على السفره و ولعت سيجارة …
بصيتلها : طب اعملي قهوة اشربها …
اسماء قامت مبتسمه : من عينيا يا حبيبي …
حماتي فهمت اني هايج و عاوز بنتها بس عندها ظروف و مش قادره … قامت و وقفت ورايا و لزقت بزازها في ظهري و تكلمني في وذني بالراحه و نفسها السخن مهيجني : مالك يا عمر زعلان و بتفكر كتير كدا ليه ؟؟
انا : لا ما فيش حاجه يا سمسم …
حماتي : مافيش حاجه ازاي واضح ان علياء عملت حاجه زي عادتها طبعا دا غير البوسه …
ماسك نفسي بالعافيه : حماتي انا على اخري فهماني ؟
حماتي : فهماك طبعا يا حبيبي و تقدر ترتاح في اي وقت باشاره من ايدك …
قعد افكر شويه و شوشو (شيطاني ) اتوصى بيا عالاخر قاعد يوسوسلي و حماتي برضه بتزن على دماغي … قمت من مكاني و دخلت المطبخ …
بنرفزة بس بصوت واطي : اسماء … انا على اخري مش قادر اصبر اكتر من كدا …
اسماء : طب طب قلي اعمل ايه و انا اعملك …
فضلت ابصلها و انا رايح جاي في المطبخ و مش عارف اعمل ايه : انا حفرقع بقالي كم يوم مش عارف استفرد بيكي و دلوقتي عندك ظروف و لازمك كم يوم … اعمل ايه مش عارف اعمل ايه ….
اسماء مسحت دموعها و قربت مني باست ايدي و بصت في عيوني بثقه : انا حنزل و ابعتلك علياء هنا …
انصدمت و مش عارف اقول ايه …
اسماء : ما تقلقش يا عمر انا مسامحاك و وعدتك اني اريحك و اعمل اي حاجه تسعدك و مش زعلانه بالعكس انا مبسوطه عشان استحملت طول الفترة دي و انا بنفسي بطلب منك تنام مع اختي …
انا : بس … بس يا اسماء لو عملتها حنفتح باب كبير للكل و انتي فهماني …
اسماء : عارفه و فاهمه كل حاجه و موافقه و كمان حكون مبسوطه … ثواني و حبعتها …
انا : لا استني … علياء لسا نازله و ابوكي حيشك في الموضوع لو طلعت تاني دلوقتي …
اسماء فكرت شويه و قربت مني توشوشني : يبقى انا نازله و سايبالك الفرسه الكبيره و هي اصلا حتموت عليك و كدا كدا لو طلعت علياء حيكون الدور عليها بعدها اصل الباب دا لو فتح حيتفتح عالواسع …
فضلت متنح لاسماء الي عاوزاني انيك امها …
اسماء : عاوزاك تتأكد اني موافقه و مبوسطالك من قلبي … ( ضحكت ) يلا يا وحش عوزاك ترفع راسي و تنورني …
اسماء سابتني و نزلت و انا واقف في المطبخ افكر و بعدها طلعت للصاله و لقيت حماتي قاعده لوحدها و كإنها سمعت كل حاجه و مستنياني … قربت منها و مسكت ايديها خلتها تقف من غير كلام … لفيتها و رفعت العبايه الي لبساها و نزلت الكيلوت و شفت احلى طيز مليانه و مدوره و بيضا خليتها تفلقس و ضربتها على طيزها الي احمرت دغري … قلعت هدومي كلها و زبي واقف من المنظر مديت ايدي لكسها لقيته مليان عسل … بليت زبي و حشرته مره واحده في كسها و سمعت الاه الي تدوب الحجر طالعه منها … بدأت ارهز في كسها بالراحه و اضرب طيازها الي بتترج مع كل ضربه لونهم الي بقا احمر يهيج الميت … اهاتها عاليه بس مافيش حد في الشقه عشان نخاف يسمعنا …
سرعت في الريتم اكتر و اهاتها عليت اكتر و بقيت زي المكنه داخل خارج في كسها المليان الي كان ضيق على زبي …
حماتي : اه بالراحه يا عمر زبك كبير عليا …
انا : دلوقتي بالراحه مش دا الي انتو عاوزينه … مش عاوزه تتناكي يا شرموطه من جوز بنتك …
حماتي : اه انا شرموطه و عاوزاك تنيكني بس بالراحه عشان خاتري …
بنيك جامد و اضرب طيازها الي بقت حمرا ددمم : مافيش بالراحه يا كسمك تتناكي زي ما انا عاوز و بمزاجي … يا كلبه يا وسخه …
حماتي : اه انا وسخه و كلبه و كل حاجه … نكني و طفي نار كسي بلبنك … حبلني انا و بناتي و عشرني …
اشتغل النيك جامد وانا بشتمها و هي بتشتم نفسها و عماله تجيب عسلها مرة و اتنين و انا بنيك و اترعش و اتكهرب لحد ما نطرت في كسها و قعدت على الكنبه و هي اترمت على الارض تحت رجلي … سحبت البنطلون و خدت سيجاره من العلبه اشربها و عيوني مغمضه و ضميري بيأنبني في الي عملته دا … فتحت عيوني على حماتي و هي بتبوس رجلي …
حماتي : تسلملي يا دكري يا سيد الرجاله … من النهارده انا خدامتك … و كل الي في البيت خدامينك …
انا : نضفيه من اللبن يا كلبه …
حماتي : عينيا يا سيدي …
قربت مني و نزلت ببقها تمصه و تنظفه بلسانها من اللبن … و تبصلي بعيون مليانه شرمطه … و انا بفكر في المدعكه الي جايه و ازاي حكسر عيونهم كلهم و استفيد من فلوسهم و في نفس الوقت اتمتع بشبابي و حياتي مع مراتي … و احنا قاعدين كدا وصلني مسج من مراتي تطمن عليا و تسأل خلصت و الا لسا عشان تطلع … رديت عليها و قولتلها اني خلصت و تعالي فوق عشان جعت … شويه و مراتي فتحت الباب و دخلت و شافت امها على ركبها و تمصلي … برقت شويه و فضلت واقفه كم ثانيه و بعدها قربت مني و قعدت جنبي تبص على امها …
قربتها مني و حضنتها بايدي و الايد التانيه مسكت ايدها و ابوص فعيونها الخضرا الي سحراني … فضلنا نبص لبعض و كلام العيون شاغلنا و مش حاسين بالدنيا و بأمها الي فضلت في مكانها تبص علينا … مش عارف قعدنا قد ايه بس لقيت نفسي بترمي في حضنها و دماغي بين كتفها و رقبتها و مكلبش فيها كأنها حتهرب مني …
انا مش عاوز اخسرها انا عاوزها هي و بس لو حطيت الدنيا في كفه و أسماء في كفه حأختارها من دون تفكير … ما كنتش عاوز اخونها بس انا برضو لحم و ددمم و مش حقدر استحمل اكتر من كدا … و بما انها قررت تفتح الباب دا و نخشه سوا لازم اشوفها حتعمل ايه لو شافتني في السرير مع واحده منهم … لازم هي تاخد القرار دا في المرحله الي جايه … عشان كدا خليتها تشوفني في الوضع دا مع امها …
اسماء طبطبت عليا و بصت لأمها : خلاص استريحتي دلوقتي يا ماما عجبك زب جوزي و كيفك ؟؟
امها بصتلها و حست ان كلامها طالع من لسانها زي الخناجر بصت في الارض من غير صوت …
أسماء في نفسها ( حعمل من عذابك صنعه و متعه انتي و كل الي عيونها تقع على جوزي ) … بصت لامها تاني : عاجبك كدا يا ماما و انتي تحت رجلي و رجل سي عمر جوزي و انتي ملط كدا و ريحتك كلها لبن ؟؟
كنت سامع كل كلمه بتقولها و سايبها تهزقها زي ما هي عاوزه و تريح قلبها …
حماتي : حقك يا بنتي … قولي كل الي نفسك فيه …
أسماء بقوة : بنتي ؟؟ لا يا حلوه انا من النهارده ستك أسماء و دا سي عمر دا طبعا لو عاوزه الوضع يفضل زي ماهو و يكون دا ثمن صغير لمتعتك … مش انتي و بس و كل واحده عينها من جوزي …
حماتي فكرت شويه و ردت بكسره : حقك يا ستي أسماء بس عاوزه اقولك حاجه بس … انا مش وحشه و لا شرموطه زي ما انتو فاكرين … انا ست محرومه جوزها يجي اسبوعين بالكتير في السنه … ينام معايا مرتين 3 فيهم و يسافر تاني … كنت أصبر نفسي و أحافظ عليها من عيون الناس بس انا هايجه على طول زي علياء و كنت بريح نفسي بإيدي كتصبيره على الوضع الي انا فيه و أقول بكره جوزك يرجع و يمتعك … أصبري يا بنت و بكره تتهني و يمتعك … لحد ما اكتشفت بالصدفه ان أبوكي اتجوز سوريه و عنده منها بنت … كلمت حماتي الي هي خالتي و قلتلها اني طالبه الطلاق بس خبر موت ابويا كسرني و ماليش غير اخت واحده مسافره مع جوزها … خالتي فضلت تهديني و تقنعني اني افضل معاه عشان ما فيش راجل حيقدر يتجوزني و انا معايا كوم لحم … فضلت اتحسر على شبابي و بختي القليل … في الوقت دا ابو شادي مات و كان شادي عاوز يفضل لحاله في شقته نقلنا من البيت التاني لهنا عشان لما نطلع نشوف طلباته ما نطلعش للشارع و نفضل في نفس البيت و ياخد باله مننا كان عنده 16 سنه و البيت دا بيت ابوه و التاني الي كانت ساكنه فيه أسماء و حمايا و خالتي بإسم جوزي …
المهم في يوم مسكت حماتك في شقه فادي تبص من خرم الباب … كلمتها بالراحه اسألها في ايه و بتعمل ايه … سحبتني من ايدي و طلعنا السطوح و قالتلي ان فادي فتح البنت علياء من ورا … و اني ما اتكلمش في الموضوع دا و اسيبها تتصرف … كنت رافضه و عاوزه انزل اذبحهم بس منعتني و فهمتني انها حتخليه يتجوزها … و فعلا بعد كم يوم نزل حماك و عملنا خطوبه على الضيق … و من وقتها بقا يمارس معاها كل يوم و البنت تنزل متقطعه من شقته …
كنت بكلم حماتي تخليه يخف عليها شويه بس الصدمه كانت شديده عليا يوم ما قالتلي انها مش مكفياه و ناويه تبسط نفسها معاه و اهو تخف الحمل عليها شويه … اتخانقت معاها و هددتها بابنها … و فعلا اول ما حماك نزل حكتله كل حاجه في الاول هاج و ماج و عمل فيها فاندام و بعد يومين قالي ان مافيش حاجه حصلت و اني ممكن اكون فهمتهم غلط … حماك سافر و شادي كان بيتحرش بيا في الطالعه و النازله و خالتي توسوسلي و تقلي ريحي نفسك يا بت سيبي نفسك و عيشيلك كم يوم … جوزك متهني مع التانيه و سايبك تكلي في نفسك هنا … مقدرتش اقاوم كل دا لقيت نفسي بهيجه عليا و هو فهم اني خلاص وقعت في طريق الشهوة … و في يوم طلعت انضف شقته و مسك فيا … عدة ايام كان ينام معايا انا لوحدي في الاول و بعدها بقا يجيب خالتي معايا … و مره شفته ماسك علياء و خالتي مع بعض و اول ما شافوني سحبوني معاهم … عدا الوقت و فريال اتطلقت بسبب الخلفه و قعدت معانا في البيت بس مش عارفه لو جرب معاها او لا بس كانت عارفه الي بيحصل بينا … و من وقتها شهوتي اتغلبت عليا … ما انا بشر و بحس كمان …
انا : يعني كل دا بسبب جوزك و الشرموطه امه ؟؟
حماتي دمعت : ايوة هما السبب بوزولي حياتي و خلوني عايشه على شهوتي الي ما بقتش قادره اسيطر عليها …
أسماء نزلت لأمها حضنتها و عيونها مدمعه طبطبت عليها : اهدي يا ماما و ادخلي استحمي دلوقتي و ارتاحي على ما اجهز الاكل …
حماتي : لا انا مش ماما انا ساميه و انتي الست أسماء عاوزاكي تبقي فوق الكل و ست الكل و سي عمر كمان … عاوزاكم تذلوهم و تكسروهم و تاخدولي حقي من عينيهم …
بصينا لبعض انا و أسماء و ابتسمنا بعد ما فهمنا الي في دماغ بعض : طب قومي يا سمسم خدي دش قبل ما افقعك التاني و اخليكي مش عارفه تقعدي تاني …
حماتي ابتسمت من بين دموعها : يا ريت …
ضحكنا كلنا و حماتي دخلت تاخد دش و بعدها لبست قميص نوم يهيج الحجر و دخلت المطبخ تجهز الأكل و انا قاعد مع مراتي في حضني نتفرج على فيلم لحد ما خلصت … أكلنا و دخلت فقعتها الزب المتين و نمت على طول …
بعد ما صحيت رحت المطعم و كان يشتغل 24 ساعه قعدت هناك شويه اقف على الشغل و خدت الفلوس و رحت الصيدليه … عملت نفس الشيء لحد الليل و اتصلت بأسماء و قلتلها تكلم البنات يطلعوا عندها بحجة يشقروا عليها و انا رحت لشقة حمايا الي فتحلي الباب و رحب بيا …
حمايا : اهلا اهلا يا عمر اتفضل …
انا : هما البنات فوق ؟؟
حمايا : اه طلعوا يتطمنوا عليها …
انا : طب حخوش لأمك اديها الدواء …
حمايا بصلي شويه لطريقة كلامي : اه اتفضل البيت بيتك …
كنت قاصد اقوله داخل لأمك بالطريقة دي عشان يتعود على طريقتي و اجهزه للي جاي … دخلت و سبت الباب موارب كالعاده … كانت نايمه على بطنها و طيزها مقنبره لفوق و متغطيه …
الجزء الخامس
قربت من توحه و فقعتها بعبوص ابن حرام …
توحه : اه … مين ؟؟ عمر ؟؟ كدا يا عمر هي طيزي نقصه وجع …
قعدت جنبها احسس على طيزها : سلمتك و سلامتها يا توحه ما انا جاي اريحها اهو …
توحه : يا سلام … جاي تريحها بعد ما بوزتها دا انا مش قادرة اتحرك من مكاني من وقتها و لولا البنات بيسندوني عشان اخش الحمام كنت عملتها على روحي …
ايدي بتشيل اللحاف من عليها و طيزها ظهرت : خلي قلبك ابيض يا توحه و الا مش عوزاني اديكي الدوا …
توحه : خلاص يا عمر اديني الدواء عشان المفعول قرب يروح و بدأت توجعني …
ابتسمت : عيوني …
جبت المرهم من الكومدينو و بصيت نحيت الباب بطرف عيني لقيت حمايا متداري و ايده بتلعب بزبه من فوق الهدوم … قمت قلعت البنطلون و فضلت بالبوكسر بس و طلعت جنبها على السرير و عيوني بتشوف رد فعل حمايا الي قرونه نبتت فوق دماغه لدرجه ان طلع زبه يحلبه و يتفرج في جوز بنته حيعمل ايه لأمه …
خدت من المرهم شويه و بدأت ادخل صباع في خرمها ادهنه من جوا … شويه و دخلت التاني بالمرهم و الفهم في طزها الواسعه و بايدي التانيه طلعت زبي احلبه … حمايا هاج و هو شايفني بضرب عشره على امه و هو ورا الباب و اترعش و نزل لبنه …
توحه مدت ايدها لكسها تدعكه : اه ريحني يا عمر صوابعك حلوين يا حبيبي لفهم بالراحه و اتوصى بخرمي … املاه مرهم يا عمور … ايوه كدا حلو كمل على كدا يا مريحني …
فضلنا على وضعنا كدا … بضرب عشره على طيز توحه و كلامها و شرمطتها و صوابعي تبعبصها في طيزها و هي تلعب في زنبورها بايدها و تدعك كسها جامد و ابنها ورا الباب بيضرب عشره علينا … لحد ما اترعشت و جابت عسلها و انا الموقف هيجني و حجيب خلاص قمت حشرت زبي في طيزها و جبتهم جوا …
توحه حست بيه جواها و بصت وراها لقيتني راكبها و بجيب في خرمها : اه اه ايه دا انت جبتهم فيا يا واد …
بصيت بطرف عيني لقيت حمايا برق و هو باصص على زبي في خرم أمه و نطر لبنه …
طلعته منها و قمت لبست البنطلون : بالشفاء يا توحه و اشوفك بكره …
طلعت من الاوضه و كان اللبن واضح على الارض بصيت لحمايا لقيته قاعد عامل نفسه بيتفرج على فيلم و كان وشه أحمر و عرقان استأذنت منه و طلعت لشقتي …
لقيت الكل متجمعين و مبسوطين و يضحكوا دخلت سلمت و قعدت جنب أسماء شويه …
بكلم أسماء : العشاء جاهز ؟؟
أسماء : سمسمه جهزته فاضل بس أسخنه … خش انت خد دش الأول …
فريال : طب استأذن انا انزل أجهز العشاء لبابا … نازله معايا يا علياء …
علياء : انا قاعده شويه انزلي انتي و انا حنزل بعد شويه …
نزلت فريال و انا دخلت الحمام خدت دش و طلعت بشورت بس و قعدت على السفره اكل و عيوني على علياء الي حتاكلني بعينيها … طنشت و كملت أكل لحد ما خلصت و دخلت غسلت ايدي و قعدت جنب أسماء حاضنها و لقيت حماتي جايبه الشاي …
خدته منها : تسلم ايدك يا سمسمه …
حماتي : بالهناء و الشفاء يا راجلي و سيدي و كل دنيتي …
علياء بصت لأمها و مش فاهمه حاجه … و رجعت بصتلي …
انا : بقولك يا سمسمه …
حماتي : أأمرني يا سيد الناس …
انا : نفسي في كوارع من ايدك بكره اصل واضح كدا حتعب اوي اليومين دول …
حماتي : من عيوني يا حبيبي …
انا : تسلم عيونك يا سمسمه يا حلوة انتي يا قمر …
علياء : هو في ايه ؟؟
انا : ايه ؟؟
علياء : لا ماهو الي انا شايفاه مش الطبيعي بتاعكم … ماما هو حصل حاجه اااا…
حماتي : و عاوزه يحصل ايه اكتر من طلاقي و لولا سيد الناس و حبيب قلبي عمر كان ابوكي رجعني غصب عني زي الكلبه …
علياء مش مصدقه : امممم … ماشي … بس مصيري حعرف … ممكن تنزلني يا عمر ؟؟
انا : لا انا جاي تعبان …
علياء : يلا بقا بلاش رخامه انت عارف اني مش حقدر انزل لوحدي …
بغيضها : اطلبي من ستك أسماء الأول مش هي برضو مراتي و ست البيت هنا ؟؟
علياء بصتلنا شويه : و ماله … ستتتتي اسماء دي العسوله بتاعتنا … و تستاهل الدلع كله … ممكن يا ستتي اسماء تخلي جوزك يشيلنا و ينزلني لتحت ؟؟
أسماء ابتسمت : أكيد طبعا … ممكن يا حبيبي تنزلها ؟؟
مسكت ايدها و بوستها : اكيد طبعا يا قلبي انتي تأمري …
رحت فتحت الباب و رجعت شلت علياء و قفلته برجلي و جاي انزل لقيتها بتقولي : استنى يا عمر عاوزه اتكلم معاك …
انا : خير يا علياء …
علياء : انت نمت مع ماما ؟؟
انا : و دي حاجه تهمك يعني ؟؟
علياء : تهمني طبعا مش ماما ؟؟
انا : اه يعني بس عشان امك ؟؟
علياء : لا طبعا عشان انا كمان عاوزاك و لو عملتها مع ماما تعملي زيها …
انا : هو ممكن بس حتقدري تعملي زيها ؟؟
علياء ابتسمت و هاجت : اقدر اعمل اكتر منها بس انت وافق بس … انا مش حقدر استنى اكتر من كدا يا عمر … بلاش تعذبني اكتر حرام عليك …
ابتسمت : انتي فاهمه غلط … انا ماكنتش بتكلم عن السرير بتكلم عن حاجه تانيه خالص …
علياء بسرعه : قول بس و انا انفذ كل الي انت عاوزه و كل اوامرك مجابه …
انا : انتي اكيد عارفه اني متجوز اسماء و بحبها اوي اوي و ما بطقش نسمه الهواء الي تهب عليها … و لو شاركتيها في جوزها مافكرتيش حيحصل ايه معاها و احساسها حيبقى ايه ؟؟ استني ما ترديش عشان اكمل كلامي … و انزلي بقا عشان تقيله …
علياء : ههههههه تقيله اما نشوف حكون تقيله في السرير و الا زي الريشه …
انا : ما علينا … انا مش عاوز اجرح مشاعر مراتي و اهينها و اجرح كرامتها … انا وعدتها اعيشها ملكه معايا و انا قد كلمتي … و لو عاوزين تشاركوها فيا يبقى بشرط تبقى هي الملكه و كلمتها تمشي على الكل و من اولها عشان تبقي عارفه و فاهمه … كلمه أسماء حاف دي تنسيها عشان حتبقى ستي أسماء … زي ما امك بتناديها … و لو لزم الامر تبوسي رجليها و لما تكوني عاوزاني تستأذني منها الأول …
علياء : يعني من الاخر عاوز تذلنا كلنا …
ابتسمت : شفتي لما قولت شرطي فهمتيها ازاي ؟؟ طب مراتي هتحس بإيه و انا بخونها معاكم ؟؟ دا مش ذل كمان ؟؟ علياء … انا راجل بحب مراتي و كرامتها عندي بالدنيا … و انا قلت الي عندي و انتوا احرار بقا … يلا عشان انزلك …
علياء بسرعه : تنزلني ايه انا طيزي وكلاني ( ابتسمت ) خدني لستي أسماء أستأذنها … يلا يا عم متنح ليه انا على اخري …
رحت فتحت الباب و دخلتها و سندتها لحد ما وصلنا لمراتي و سمسمه … علياء نزلت بالراحه تحت رجل اسماء …
علياء تبص لمراتي بمحنه و هيجان : لو سمحتي يا ستي أسماء ممكن تخلي عمر يريحني …
أسماء بصتلي شويه و ابتسمت و تتكلم بقوة غير طبيعتها : عاوزه جوزي ينيكك يا كلبه ؟؟
علياء تبص في عيونها و هايجه : ايوه يا ستي انا خلاص مش قادره اصبر اكتر من كدا …
أسماء عاوزه تذلها … قلعت الشبشب و مدت رجلها : طب الكلبه مش المفروض تلحس رجلين صاحبها في الاول قبل ما يديها الاكل …
علياء بصت لرجل أختها و من غير تفكير نزلت تبوسها بشغف ابن منناكه : رجليكي حلوة يا ستي … اممموح
المشهد صدمني بجد بصيت لعيون مراتي و شفت هيجان ابن متناكه و بسمه شماته و متعه على وشها … صدمتي بقت اجمد و هي بتقولها اتوصي بصوابعي يا وسخه و مصيهم … و لفي اديني طيزك …
ايه الي بيحصل قدامي دا ؟؟ صوت جاد و قوي و ثابت و كأنه اتخلق عشان يدي الاوامر … مشروع مسترس جامده قاعده قدامي … لا و مشروع سليف تحت رجليها مسلمه امرها ليها و تنفذ كل كلامها بالحرف … مش عارف لو كانت عارفه هي بتعمل ايه دلوقتي و اسمه ؟؟ يا ترى هي بجد عارفه و مستغفلاني و مثلت انها ما تعرفش حاجه ؟؟ ما انا فتحتها من ورا و قدام بنفسي … و حتى لما نمت معاها ما كانتش بتعرف تمص … دي لحد دلوقتي سنانها بتعضني من غير ما تحس بنفسها … كل دا كان كذب و الا ايه ؟؟ فين القطه المغمضه ؟؟ البنت الرقيقه الناعمه الحنينه … البنت الي دمعتها على طرطيش شفارها و في لحظه تنزل شلال دموع … دي بتعمل ايه ؟؟ مقلعه اختها ملط و نازله بالشبشب على فلقات طيزها لحد ما بقت حمرا و تبعبصها و الكلبه مستمتعه و تمص صوابع رجليها و تلحسهم و انا و امها متنحين لحد ما علياء اترعشت و العسل نزل على السجاد …
أسماء رفعت عيونها و مبتسمه بسمه انتصار و شموخ و فرحانه بلي عملته في اختها و علياء مرميه تحت رجليها تاخد نفسها … و لما شافت الصدمه الي انا و امها فيها انكسفت و وشها احمر …
و انا في دماغي بلعن اليوم الي دخلت فيه عيلة الشراميط دي و اتجوزت واحده ساديه و اختها مشروع سليف … و امها بتعشق النيك و اب معرص و امه طيزها نفق … فريال الوحيده الي لاحظت ان كلامها قليل و دايما مكسوفه حتى و هي بتجاريهم و تلبس زيهم قدامي و عاوزه تتناك بس الوحيده الي ما حولتش تغريني …
امها اتكلمت لما شافت صدمتي في بنتها : أسماء … انتي عملتي ايه ؟؟
أسماء : مش هي نزلت تبوس رجلي ؟؟ و انا معبيه منها الكلبه من لما كانت بتغري جوزي …
بصتلها بغضب و اديتهم ظهري : انا نازل … عاوز ابقا لوحدي شويه … يا ريت ما حدش يكلمني لحد ما ارجع …
أسماء جريت عليا بسرعه : عمر استنى … انت رايح فين … انا عملت حاجه تزعجك ؟؟ انا اسفه قولي ايه الي دايقك و مش حعمله تاني … ارجوك بلاش تسيبني … اضربني بهدلني اشتمني بس بلاش تنزل و تسيبني …
رديت عليها و هي حضناني من ظهري : عاوز اقعد لوحدي شويه … عاوز اعرف افكر …
أسماء : ارجوك يا عمر ارجوك ما تسيبنيش … انت وعدتني ما تسيبنيش …
طيب انا حدخل للاوضه انام مش عاوز حد يدخل ورايا … بس عندي سؤال واحد محيرني … انت عارفه كنتي بتعملي ايه ؟؟
اسماء : معرفش بس حسيت اني معبيه منها و عاوزه اعمل كدا … هو انا عملت ايه فهمني يا عمر و وعد مش حعمل كدا تاني …
انا : ابقي اسألي أختك أكيد عارفه و فاهمه و واضح انها مجربه ماهي مش خاضعه كدا من اول مره من غير تجارب …
أسماء : حاضر يا حبيبي … حسألها و مش حعمل كدا تاني … بس بلاش تزعل مني …
دخلت الاوضه و مددت على السرير و ولعت سيجارة اشربها و دماغي حتنفجر من الي انا فيه … يعني ايه اتجوز ساديه ؟؟ دي خطر كبير عليا و على حياتي … مع الوقت حتبقى اقوى و اقوى و مع كل ممارسه حتتعلم حاجه جديده و تتقنها و مع الوقت البيت كله حيبقى خاضع ليها … و ممكن تفكر تجرب عليا كمان … لا دي صعبه … اسماء تحبني اوي و مش ممكن تفكر تعملها معايا … عشان عارفه ان دي حتبقى اخرتها معايا … بس دا مش مستحيل … ممكن تعملها … انا مكبر الموضوع كدا ليه ؟؟ هي اصلا عاوزه تنتقم لنفسها من اختها … لا الي انا شفته من هيجانها و حركاتها و كلامها معاها كانت ساديه بالفطرة … بس انا ممكن امارس عليها الساديه كمان و اخليها ما ترفعش عيونها فيا ابدا او تفكر تجرب عليا و في نفس الوقت تمارس ميولها على الباقي … بس ازاي ما انا كدا حبقى سادي كمان … انا عاوز اعيش حياة طبيعيه … و بنت القحبه التانيه خضعت في ثواني دي مش اول مره انا لازم اعرف ايه الي كان بيحصل و الكلبه دي اتحولت لسليف امتى و لمين … شادي ما كانش يبان عليه خالص انه مستر … اوف انا تعبت … بجد تعبت و دماغي حتنفجر …
فجأه الباب فتح و أسماء جايه تجري نحيتي و دموعها نازله شلال : عمر انا اسفه ما كنتش اعرف ان الي بعمله دا اسمه ساديه او مش عارفه ايه … انا مش حعمل كدا تاني واللهي … سامحني يا حبيبي … انت كل دنيتي و حياتي … انت قلبي الي بنبضه اعيش بيه … انا من غيرك اموت …
بهدوء : انا مش قلت ماحدش يدخل عليا …
أسماء : معاك حق … قلت و انا اسفه بس مش عوزاك تبات زعلان مني واللهي اهون عليا اموت نفسي و لا تبات زعلان مني …
دموعها و ملامح وشها الحزينه خلات قلبي يحن من تاني … خدتها فحضني اطبطب عليها و اهديها لحد ما نامت … انا مش عارف افكر و لا اخذ اي قرار … سيبها زي ماهي دلوقتي لحد ما اشوف حل … قمت من جنبها و سبتها نايمه و طلعت من الاوضه عشان اخش الحمام … عديت من جنب اوضه حماتي و سمعتها بتتكلم مع بنتها رحت فتحت الباب و دخلت …
مددت على السرير جنب حماتي و ابص لعلياء الي عيونها في الارض و في اثار قلم معلم على وشها و واضح …
انا : احكيلي يا علياء انا عاوز اعرف كل حاجه … مين الي خلاكي سليف و مش عاوز كذب احسن واللهي اقتلك دلوقتي …
علياء : الحكايه بدأت و انا عندي 16 سنه … بابا طلعنا من المدرسه بدري عشان ما يقدرش يراقبنا و احنا كلنا بنات في البيت مافيش غير شادي الي اكبر مني بسنتين و جدي في البيت التاني … شادي كان مهتم بيا من صغري و يتغزل فيا و يحاول يتحرش بيا و انا اصده … لحد ما بقا في بينا لمسات من غير ما حد يحس بينا … لمساته ليا كانت تهيجني و تحسسني اني عايشه مش سجينة اربع حيطان … كنت حاسه اني مخنوقه اوي … ليه صحباتي يطلعوا و يروحوا مدارس و جامعات و انا لا … ليه يطلعوا و يتفسحوا و انا لا … ليه يصاحبوا و يتباسوا و يعيشه شبابهم و انا لا … انا ليه قاعده في البيت مش بعمل حاجه غير اساعد ماما و اقعد قدام التليفزيون … كنت كارها العيشه دي و طهقت من كل حاجه لحد ما بقيت بحس بحرقان في جسمي كل ما شادي يقرب مني او يلمسني و يهيجني عليه … كنت بحس بنفسي يعلا و اتخنق و اتنفس بصعوبه و في حاجات نازله مني بتنقط و تلزق … ما كنتش عارفه ايه الي بيحصل في جسمي … ما حدش كلمني او فهمني ايه الي بيحصل معايا … و طبعا خايفه اقول لماما تضربني او تفهمني غلط او تزعق لشادي الي لمساته بقت شيء مهم في البرنامج اليومي بتاعي … بعدها سبني كام يوم و بعد عني و بقا يتهرب مني و انا كنت خلاص اتعودت عليه و عاوزه يكمل الي بيعمله فيا … احساس حلو لما يمسك بزازي او يضرب طيزي و يبعبصها من فوق الهدوم … دا الشيء الوحيد الي يطلعني من دور المسجونة في البيت … في يوم كان طالع من عندنا و رحت استنيته قدام الباب و كلمته … سألته هو زعلان مني ليه و يتهرب مني ليه … و هو الي يقول انه يحبني و عاوز يتجوزني … غير رأيه ليه … لقيته بيقولي انه عاوزني و عاوز يعمل معايا حاجات كتير حلوه و اني حرفض أعملهاله عشان بيتعب اوي بعد ما يلاعبني … قولتله يقولي اعمل ايه عشان اريحه … قالي لما الكل ينام اطلعله فوق و هو يقعد معايا و يفهمني … انا كنت مفتقده الحاجات الحلوة الي عودني عليها … و عندي فضول ايه الحاجات التانيه الي عاوز يعملها معايا … و اتفقنا اطلعله لما كله ينام و فعلا بعد شد و جذب مع نفسي بين موافقه و رفض قررت اطلع …
يومها فضلت مستنيه الكل ينام و كنت مرعوبه و انا بفتح باب الشقه و اخدت المفتاح معايا … طلعت لفوق لشقته و لقيت الباب موارب و هو قاعد في الصاله و لابس شورت بس … اول ما شافني جري بسرعه و قفل الباب و انا مكسوفه منه و باصه في الارض عشان مش لابس هدوم … قرب مني بالراحه و مسك ايديا يكلمني و يعبرلي عن اعجابه و حبه ليا و ازاي اليومين الي كان يتجنبي فيهم عدو عليه كأنهم سنين و انه فرحان و مش مصدق نفسه اني بجد طلعتله و قاعده معاه لوحدنا … كلامه خلاني أفك شويه و خاصه لما قعدنا على الكنبه و حط ايده على كتافي و حضني ليه … باس ايدي اكتر من مره و هو يتغزل فيا و جمالي و ازاي يتمنى ابقى مراته لمساته ليا مع كلامه خلاني انسى السجن الي عايشه فيه و حاسه اني طايره في الهوا … مدريتش بنفسي غير و هو يبوسني بالراحه زي ما بشوف في الافلام … قلتله كدا عيب بس اتحجج انه عادي و لو مش عيب ما كانوش عملوها في الافلام … اقنعني بكلامه و علمني ازاي ابوس و اتباس و اتجاوبت معاه و عجبني البوس اوي و خاصه لما كان يمسك بزازي يقفشهم و يلاعبهم بإيديه … كنت مستسلمه لمداعباته و كل حاجه يعملها او يمسك اي حاجة في جسمي يعبرلي عن اعجابه بيها … لحد ما لقيت نفسي عريانه و مش لابسه غير الكيلوت الوردي الي عليه دباديب … لسانه شغاله لحس و مص في حلماتي و ايده بتلعب في كسي من فوق الكيلوت الي يتعصر عصر من كثر ما نزلت عسل … بعد ما نزلت مدد جنبي على الكنبه و خدني فحضنه … و سألني ان كنت استمتعت معاه و الا لا … طبعا كنت طايره في الهوا من الاحاسيس الجديده عليا و اتكسفت اجاوب و هو فهم اني مبسوطه من بسمتي و كسوفي … طلب مني اريحه و امتعه زي ما متعني … ما فهمتش هو عاوز ايه و يرتاح بمعنى ايه ؟؟ و اريحه ازاي ؟؟ قالي انه عاوزني العبله في بتاعه زي ما لعب في بتاعي كنت مكسوفه منه و رفضت … بس عشان قفش مني و زعل و قالي انه كان عارف اني مش حريحه و طلب مني انزل و اسيبه و الي حصل هنا يتنسى … قمت بعد ما لبست هدومي و وصلت للباب … بس فكرة اني مش حتمتع تاني بالاحاسيس الجديده دي سيطرة عليا و رجعتله … و من غير كلام و انا بصه في الارض رحت قعدت جنبه و مديت ايدي لزبه احسس عليه و لقيت حاجه صلبه و كبيره بين ايديا … غصب عني بصيت عليه و عاوز اشوف الي مسكاه … و فجأه لقيته مسك ايدي و دخلها تحت الشورت الي لابسه على اللحم على طول و انا مسكت بتاعه من غير تفكير اداعبه و احسس عليه … كنت عاوزه اشوفه بس كنت مكسوفه اطلب منه يقلع الشورت و أبص عليه و فضلت كدا الاعبه لقيته مسك ايدي كأنه يعلمني ازاي اضربله عشرة و احلبه لحد ما نزل لبنه و شويه منه كان على صوابعي … بعد ما نزل لقيته حضني و يبوس فيا اوي كأنه بيكافئني عشان ريحته … فضلنا نبوس بعض و انا فرحانه اني ريحته و في نفس الوقت هايجه من ايده الي بتلعب في كسي من تحت لحد ما جبت تاني و قعدت على الكنبه ارتاح … ليلتها حسيت بدوخه من الي تعمل فيا و كمية العسل الي نزلته … لقيته راح للمطبخ بسرعه و جابلي عصير و شويه حلويات شربنا و أكلنا و طلب مني انزل قبل ما حد يصحى … بصيت للوقت لقيتها الساعه 6 يعني بقالي 5 ساعات معاه فوق … نزلت بسرعه و قلبي يدق جامد من خوفي لماما تصحى او حد من اخواتي … بس اول ما فتحت الباب و قفلته بالراحه رحت بصيت من خرم باب اوضة ماما الي لقيتها نايمه و واخده المخده في حضنها … حسيت بأمان و راحه و انا داخله اوضتي و نايمه في سريري من غير لا اغير و لا اخد دش عشان ما حدش يصحى … عدا أسبوع و كنت بأطلع لشادي شقته كل ليله … و كل ليلة نعيد نفس الي عملناه في اول ليلة … بس في ليلة لقيته بيلحس كسي بلسانه استغربت بس الاحساس كان جامد اوي اكتر من الي كان بيعمله فيا بإيده … و بعد ما نزلت شهوتي اكتر من مره … لقيته بيقولي عاوز امتعه بس بطريقه تانيه غير الي اتعودنا عليها … طبعا كنت موافقه حتى من غير ما يقول حيعمل ايه … عشان شادي كان الخشبه الي متشعلقه فيها في وسط بحر هايج … ما كانش في حاجه تبسطني و تملأ عليا حياتي غير الكم ساعه الي بكون فيها في شقته و نريح بعض … ما كانش ينفع ارفض اي حاجه حتى لو فتحني … بس لقيته بيقولي انه عاوز يوريني بتاعه الي كنت حتجنن و اشوفه و كسوفي خلاني ارفض اطلب يقلع البوكسر … و فعلا وافقت و قلع البوكسر و طلب مني ابوسه و الحسه زي ما كان بيبوس كسي و يلحسه … قرفت في الاول بس لقيته راح للمطبخ و جاب شوية شكولاطه ذوبها على النار و دهن بيها زبه و ضحكت اوي من الي عمله لاني ما كنتش اتخيل انه حيعمل كدا … و طلب مني الحسه زي الآيس كريم و اهو بطعم الشوكلاطه … و بعد الضحك و الهزار فكيت شويه و لحست كم لحسه على خفيف لحد ما تعودت و عجبني و بقيت بلحسه و انظفه من كل حته لحد ما نظفته كله … شادي طلب مني ادخله في بقي و امصه … ما كنتش مستوعبه الحركه بس عملتها من غير نقاش لحد ما نزل لبنه في بقه و شرقت و قرفت من الي عمله فيا … بس هو ضحك و قالي يا عبيطه النسوان بيعشقوا لبن الرجاله عشان جمالهم يزيد و جسمهم يحلو … طبعا صدقته و بقيت اطلع اتمتع معاه كل ليله يخليني انزل عسلي و امصله لحد ما ينزل في بقي و بقيت متعوده على طعم لبنه و كنت ببقا مشتاقه للحظه الي يكون فيها زبه و لبنه في بقي … و كمان فضلنا كتير على الحال دا … كل ليلة اطلع عنده و بقيت اطلع بالنهار كمان من غير ما ماما تحس بيا و بقيت مدمنه لزبه و لبنه … مش عارفه كان بيتعلم الحاجات دي فين و ازاي … بس اتشجعت في مره و سألته و قالي انه بيشوفهم في النت و القصص و كدا … و جالي فضول اشوفهم و فعلا هو حس بكدا و جاب اللاب توب و خلاني اتفرج على سكس في افلام كتيره كلهم بنات بتتناك في طيزها و قالي انه عاوز يجرب معايا في طيزي زي دول … كنت خايفه حد يعرف بس هو فهمني ان الكس فيه غشاء لازم ما حدش يلمسوا و انه مش حيعمل فيه حاجه غير ليلة دخلتنا … بس الطيز حاجه تانيه خالص و ممكن نتمتع من غير ما حد يعرف بس حيفتحها على مراحل عشان ما توجعنيش و حد يلاحظ مشيتي الغير طبيعيه … طبعا ما كنتش اقدر ارفض اي حاجه يطلبها شادي … دا الحبل الي لو سبته حقع من فوق الجبل لتحت الارض الي هو السجن الي عايشه فيه … و سعادتي زادت لما بابا نزل من السفر و خطبني منه بالكلمه من غير ما نلبس دبل عشان اصلا احنا لسا صغيرين بس على الاقل يبقى الكل عارف اني من نصيبه … الاسبوعين عدو عليا بسنه عشان مش بقدر اطلع بالليل لشادي و خايفه لا بابا يصحى و ما يلاقينيش … بس كنت بتحجج في النهار اني حروح لبيت جدي اقعد معاهم شويه و شادي يوصلني ليهم … اروح اقعد كم دقيقه بالعدد و ارجع بسرعه اروح شقته … الأسبوعين دول كان شادي كل يوم يبعبصني في طيزي بصباع و صباعين و 3 و يلفهم و يوسعها لحد بعد ما سافر بابا و طلعتله بالليل و كانت طيزي جاهزه لاستقبال اول نيكه ليا من شادي … دخلت و بعد ما سخنا و هجنا و عملناهم كلهم لقيته يبعبص طيزي بفازلين و خلاني انام على بطني و دهن زبه كمان و دخله بالراحه و واحده واحده لحد نصه و انا كنت موجوعه بس وجع متعه مش ألم و كان عاوز يطلعوا بس انا رفضت و قلتله خليه شويه … كنت عوزاه يفضل فيا … احساس ان في حاجه دافيه و ملياك كان بالنسبه ليا متعه خاصة لما نام عليا بجسمه كله و بتاعه دخل لاخره و حسيت بدفا في ظهري الي لازق في صدره سألني ان كان وجعني و الا لا …. قلتله انها حاجه بسيطه و ساعتها لقيته بدأ ينيكني و يا لهوي على احساس اول نيكه و طيزي لسا ضيقه و خاصه لما نزل لبن دافي فيها و بقا يحرقني بس حرقان يهيج … ليلتها ما سبتوش غير لما نزل فيا 3 مرات و تعب و صفيته من اللبن … و من وقتها بدأنا مرحله النيك كل يوم صبح و ليل … عدا شهر في الحاله دي كل يوم اتناك منه لحد ما في يوم لقيت تيته داخله علينا في شقة شادي … انا خفت موت و عماله ازق في شادي عشان اقوم استر نفسي بس لقيته لسا بينيك و مش همه و تيته تقولي خليكي زي ما انتي دا خطيبك و قريب يبقى جوزك … و قعدت على كرسي تتفرج و رفعت العبايه و مدت ايدها تحسس على كسها و تلعب في زنبورها و انا اتفرج عليها و خايفه لحد ما لقيتها بتهيج و تقوله نيك خطيبتك الشرموطه يا شادي نيك القحبه الي طيزها وكلاها نيكها و كيفها و شبعها و لقيتها قامت و قربت من شادي و قالته خرمها احمر كدا ليه طلعوا اشوف كدا … و اول ما شادي طلعه لقيتها بتقوله مش تبله يا شادي عشان ما تعورهاش و نزلت تفت عليه و تدعكه و بعدها نزلت تلحسه بلسانها و تمصه و تدخله في طيزي تاني و كل شويه تطلعه تمصه و ترجعه و لقيت شادي طول اكتر من عادته و متعني اكتر رغم خوفي … الخوف الي زال خالص مع طلبها اني ابعبص طيزها و الحس كسها … كنت في الاول متردده بس لقيت شادي بيبتسم و يقولي ريحي تيته حبيبتك يا علياء تيته بتحبك ريحيها عشان تخلينا نتمتع كلنا مع بعض و فعلا بقيت ادخل صباعي في طيزها لقيتها واسعه اوي و هي تقولي دخلي 3 صوابع … صوابعك صغيرين واحد مش مكفيني و تتأوه و تتشرمط عليا و انا نازله لحس في كسها لحد ما نزلت عسلها عليا و شادي نزل في طيزي … جيت اقوم لقيت تيته هجمت عليا تبوسني و تلحس عسلها من على وشي لحد ما بقا نظيف و راحت لطيزي الي اللبن طالع منها لحستها و نظفتها و رجعت تبوسني و تذوقني اللبن و انا مصدومه و في نفس الوقت فرحانه ان تيته موافقه اتناك قدامها و تشاركنا …
بس جات ايام و ماما بقت تسهر اوي و اول ما افتح اوضتي عشان اطلع لفادي الاقيها طالعه من اوضتها اتحجج اني رايحه الحمام و قفلت عليا كم يوم كنت حتجنن فيهم … لحد ما بعد فتره بقت تنام و رجعت اطلع لشادي عادي … عدت الايام كانت كلها مدعكه و تيته تشجعني اتشرمط على شادي عندنا في البيت و اخذ راحتي شويه في اللبس و كنت خايفه من ماما بس في مرة شافتني أبوس شادي على الباب … كنت خايفه موت بس لقيتها ساكته و ما تكلمتش و ياما كان يبعبصني و يحسس عليا قدامها و هي ساكته لحد ما مره دخلت علينا في شقه شادي و تيته معانا و راح بسرعه مسكها و نيمها على السرير معانا و هي كانت ممانعه بس كان دا كله تمثيل و انه غصب عنها بس عرفت بعدها انها اتناكت منه … عدت ايام انظمت فيها ماما للمجموعه و مبقاش ناقص غير فريال الي معرفش ازاي بعد ما اتطلقت فضلت ماسكه نفسها و رفضت تشاركنا … اما بخصوص الساديه … كانت في الفترة الاخيره من الخطوبه كنا عاوزين نغير و نجدد و نعمل حاجه جديده و مجنونه و دخلنا ندور على انواع الجنس على النت و شادي اقترح الساديه و انا وافقت طبعا عشان مقدرش ارفضله طلب … جربنا و مع الوقت بقيت متمتعه اوي ان حد يشتمني يضربني يبهدلني و انفذ اي اوامر ليه و كنت احيانا انزل عسلي من غير ما المس كسي حتى …
كل الكلام دا و حماتي كانت دموعها نازله شلال من غير صوت اصل شادي مارس الساديه معاها لفترة صغيره قبل الجواز من بنتها …
انا : هو شادي دا ايه ؟؟ شيطان ؟؟
حماتي : لا يا عمر … مش غلطه شادي … دي كلها اوامر من حماتي عشان كانت شرموطه كبيره بس مش عاوزه تتفضح و ما صدقت شادي يكبر و وقعته و بقت توزه علينا و على علياء … و حماتي و ابنها سبب كل الي احنا فيه … ركزت على شهوتنا و احتياجنا و غياب جوزي الي اصلا حاسه انه معرص …
ضحكت : لا احساسك في محله …
حماتي : ايه ؟؟ و اتأكدت ازاي ؟؟
ابتسمت : و في حد يسيب امه تتبعبص قدامه و احلب زبي عليها و يتفرج و يجيب لبنه و انا بنزل في طيزها و هو يتفرج و هايج ؟؟
حماتي : لا انت تحكيلي بالتفصيل …
حكيتلها الي حصل كله …
حماتي : كنت حاسه والنعمه كنت حاسه من الاول عشان كدا ما كانش عاوز ينزل تلاقيه بيعرص على مراته و بنته هناك …
انا : بالضبط … انا سمعت حماتك بتقولها له في وشه … و هو حينزل و يجيبهم معاه … و انا بقا مش حعتقه …
حماتي : خدلي حقي منهم يا عمر … انت راجلي و ابني و كل حياتي … خدلي حقي منهم و حقعد خدامه تحت رجلك انت و أسماء و بعد ما تاجبلي حقي منهم حقولك سر كبير حيغير حياتك كلها …
انا : سر ؟؟ سر ايه دا ؟؟
حماتي : لا يا عمر مش دلوقتي … بعد ما تقشطهم كل فلوسهم و البيوت و تذلهم قدامي حبقى اقولك عليه و السر دا خاص بأسماء مراتك هي نفسها ما تعرفوش …
فكرت شويه : تمام يا سمسمه … حاضر حعملك الي انتي عوزاه … بس انا خايف على اسماء من الساديه … عشان مع الوقت حتبقى جزء من شخصيتها و كيانها و ممكن في مره تجرب تعملها معايا وقتها مش حرحمها و حنخسر بعض … بس في نفس الوقت مش عاوز احرمها من متعتها …
علياء : مراتك بتحبك اوي مستحيل تعمل حاجه تأذيك او تدايقك …
خدت نفس طويل : خلاص يا حماتي حقك حيجيلك و كمان حشوف حد جدع من معارفي يتجوز الشرموطه دي …
علياء : لا استنى مش عاوزه اتجوز قبل ما اذوق الوحش الي عندك …
انا : اه يا شرموطه دي طيزك مهريه من الضرب و بعبصت اختك فيها و لسا عاوزه تتناكي ؟؟
علياء : ههههههه طبعا عاوزه بس حستأذن من ستي الاول …
حماتي : اه يا كلبه … دا الموضوع عجبك بقا …
علياء : ههههههه الصراحه اه … احساس جامد اوي و انا بأتضرب و اتبعبص و الحس رجلين ستي …
حماتي : طب سيبك من الكلام دا دلوقتي و عوزاكي في موضوع تاني خالص …
علياء : خير يا ماما …
حماتي : دا جزء من السر الي وعدت عمر اقوله عليه … المطعم مش بتاع شادي … دا بتاع أسماء مرات عمر …
علياء : نعم ؟؟ و دا ازاي بقا …
حماتي : مش حقدر اقولك دلوقتي غير ان المطعم مسكه شادي و هو صغير بعد ما جدك عرف انه الي ماسك المطعم بيسرقه و من وقتها المطعم بقا ملكه بالاسم بس مش بالورق … المطعم كان بإسم جدك و قبل فرحك بيوم جدك كتب البيوت و المطعم بإسم ابوكي … يبقى المطعم اصلا مش من حقك …
علياء : ماليش فيه يا ماما … كفايه الفلوس الي سابهم لي شادي في البنك … كنت عاوزه اخف الاول و اروح مع عمر اعملهم وديعه …
عمر : تمام يا علياء الوقت الي عوزاه حروح معاكي … بس ايه دخل مراتي في المطعم يا سمسمه …
حماتي : المطعم في الاصل بتاع اسماء مش بتاع جدك رغم انه مكتوب بإسمه … مش حقدر افسر اكتر من كدا بس لما تاخدلي حقي حقولك على كل حاجه … بس اسمعيني كويس يا علياء انتي بنتي و عارفه انه مش بالسهل تسلمي المطعم بمجرد كلام مني … بس انا مش حرضى عنك لا دنيا و لا اخرة لو اصريتي يفضل المطعم ملكك و هو مش حقك … كفايه ظلم للبنت الغلبانه …
علياء : خلاص يا ماما اطمني و كمان حعمل ايه بالفلوس ؟؟ لا بأخرج زي الناس و لا بتفسح و لا بصرف منهم يبقى لزمتهم ايه بقا ؟؟ و لو على الاكل و اللبس مش محتاجه غير كم هدمه البسهم في البيت و طبعا معايا كتير منهم لدرجه اني لسا ما لمستش حاجه منهم … و خلاص مش حاخد فلوس المطعم تاني من عمر …
انا مصدوم بصراحه من الكلام دا و ازاي علياء وافقة بسهوله كمان … هي صحيح شرموطه و هايجه على طول بس مش لدرجه تسلم في مطعم معروف من سنين و له زباينه و يدخل ألوفات في الشهر …
حماتي : ساكت ليه يا عمر … الكلام دا عوزاه يفضل بينا و ما حدش يحس انك بتاخد الفلوس لنفسك …
فكرت شويه : تمام يا سمسمه … اسبكم بقا و ادخل انام …
سبتهم و دخلت الحمام و على طول دخلت الاوضه خدت مراتي في حضني و نمت للصبح …
الجزء السادس
تاني يوم صحيت الصبح لقيت مراتي نايمه في حضني و دموعها على خدها … ضمتها ليا جامد و بوست خدودها الحمرا من كتر العياط : انا قلت ايه ؟؟ مش قلت ألف مرة مش عاوز اشوف دموعك دي تاني ؟؟ مصرة تزعليني منك ؟؟ و الا كلامي مالوش قيمة عندك ؟؟
أسماء تمسح دموعها بسرعه : لا لا انت سيدي و تاج راسي و كلمتك سيف على رقبتي … بس غصب عني واللهي … امبارح سبتك تنام زعلان مني …
ابتسمت : يا هبلة … هو في واحد زعلان من مراته ياخدها في حضنه و ينام و يصحى يبوسها ؟؟
ابتسمت و مسكت ايدي باستها : طب تاني مره لو زعلتك اضربني و اشتمني و كسر دماغي المهم ما تنامش و انت زعلان مني …
انا : واضح كدا انك عاوزه تتضربي على الصبح … قومي يا بت جهزي الفطار عاوز انزل الشغل …
قربت مني وهي تضحك و باستني بوسه سريعه : لا كدا اطمنت انك مش زعلان مني …
طلعت خدت دش و لقيت حماتي مجهزة الفطار هي و علياء و لقيت أسماء قاعده معاهم يستنوا عشان يفطروا معايا …
بعد ما فطرت سبتهم و نزلت لشقة حمايا و فتحتلي فريال : عمر اتفضل يا عمر هو انت ناسي المفتاح الي معاك فوق ؟؟
انا : لا بس كنت عاوز اصبح على القمر لوحده …
فريال اتكسفت : طططب طب ادخل يا عمر بابا في الصاله اهو …
دخلت قدامي و ماشيه تهز في طيزها و انا وراها بعدل زبي في البنطلون و عيني على طيزها و ابوها كان شايفني و ايده على زبه شالها اول ما بصتله …
انا : صباح الخير يا ريدو … ( دلع فريد ) …
حمايا : صباح الخير يا عمر اتفضل … ( لاحظ الاسم بعد شويه ) ريدو ؟؟ مين دا ؟؟
انا : ايه يا ريدو بدلع حمايا ما انا بدلع حماتي بسمسمه و كمان توحه … جات عليك انت يعني …
حمايا : خلاص يا خويا و لا تزعل نفسك و قول الي انت عاوزه … اقعد اشرب قهوة …
انا : لا انا جيت اشقر على توحه و اديها الدواء قبل منزل الشغل … هي صحيت و الا لسا ؟؟
حمايا : حقوم اشوفهالك …
انا : خلاص حدخل اشوف فريال في المطبخ عشان الجماعه عاوزينها فوق … اكيد في كمية نميمة كبيره عاوزين يقسموها بينهم …
حمايا : ههههههه معاك حق هما النسوان على طول كدا …
دخلت المطبخ على فريال و انا شايف حمايا استخبى و يبص علينا … عملت نفسي مش داري و رحت حضنت فريال من ورا : القمر بتاعنا بتعمل ايه ؟؟
فريال مكسوفه زي عادتها : عمر ؟؟ ببببنظف المطبخ …
زبي وقف على طيزها الملبن و اتحشر في طيزها : حلوة النظافه … اكتر حاجه احبها في البنات هي النظافه … ( مديت ايدي احسس على كسها ) و دا نظيف برضو ؟؟
فريال : احححح … ارجوك يا عمر بابا قاعد …
ابتسمت و لسا بحسس على كسها و ابو قرون سامع كل كلامنا و شايفنا : مصيرك تجي فوقه يا قمر … عارفه اجمل حاجه فيكي ايه ؟؟ ( خليتها تلف ) …
فريال تايه : ااايه ؟؟
قربت من شفايفها و خدت بوسه صغيره ذوبتها : كسوفك مجنني يا قمر … يلا اطلعي عند اخواتك و امك و سيبي التنظيف بعدين … و انا حدخل للشرموطه الكبيره اريحها … اقصد اديها الدوا …
و بطرف عيني شفت ابو قرون راح جري و دخل اوضة امه بسرعه و ماسك زبه في ايده من تحت الهدوم …
توحه : مالك يا ولا داخل كدا مولع و ماسكه في ايدك …
حمايا : عمر مولعني يا ماما كان زانق فريال في المطبخ … و هو جاي هنا دلوقتي يديكي الدوا …
توحه : اه يا معرص و انا اقول مالك ؟؟ ماهو دا الي احنا عاوزينه يا واد …
حمايا : مش وقته يا ماما هو جاي دلوقتي بعدين نتكلم …
كنت سامع كل حاجه و سايبهم يخلصوا و بعدها طرقت و لما اذن لي ادخل فتحت الباب …
انا : توحه الجامده عامله ايه ؟؟
توحه : احسن يا عمر بس لسا في شويه وجع …
انا : اه ما انا عارف انه في شويه وجع في الاول … بس بعد كدا ترتاحي خالص … ( بصيت لحمايا الي فاهم معنا كلامي و قصدي ) و كمان مفعول المخدر دا بيفضل 12 ساعه عشان كدا جيتلك دلوقتي قبل ما انزل الشغل …
حمايا : طب حطلع انا برا …
انا : لا يا ريدو خليك احسن عشان تفتحها … بصراحه هي طيزها كبيره و مقدرش افتحها بإيد واحده …
حمايا وشه جاب الوان و قبل ما يتكلم توحه حست بيه و سبقته : ايوه يا فريد يا بني عمر معاه حق … افتحهاله يا ضنايا بإيدك …
القرون مدو متر لفوق و راح شايل اللحاف من غير كلام و رفع قميص النوم و طيزها مقنبره لفوق … رحت جبت المرهم من علا التسريحه و رجعت لقيته فاتح طيز امه و بيبلع ريقه و مستني … خدت من المرهم و دخلت صباعي الفه شويه و الثاني و الثالث و ابعبصها و انيكها بصوابعي و ازود المرهم كل شويه و اقوله افتحها اكتر عشان يدخلوا كويس … اكتر يا ريدو … افشخها اكتر … و اول ما قلت كدا لقيت نفسه علي و شفت بلل على بنطلونه … توحه كانت توحوح و تحك في كسها من تحت كالعاده … روحت مديت ايدي التانيه عامل نفسي اساعده و مسكت لحمها بأربع صوابع و الصباع الكبير الخامس دخلته في كسها بالراحه و كانوا صوابعي الثلاثه يلفوا في خرمها و طلعت منها اجدع اه لشرموطه خبره و كلها لبونه و بصيت لحمايا لقيته مبرق و بدأ يعرق …
انا : معلش يا ريدو ما هي ست بردو و لازم تستريح ما ينفعش نسيبها كدا و يرجع عليها بتعب و تمرض خاصه في سنها دا …
حمايا : اه اه معاك حق … انت بتفهم في الطب احسن مني و تعرف بتعمل ايه … كمل كمل و أعتبرني مش موجود …
انا : بس يا ريدو الي حعمله ما ينفعش قدامك ممكن تزعل و تفهم غلط …
توحه فهمت قصدي : لا يا عمر اعمل الي انت عاوزه و ما تقلقش من فريد هو عارف انك عاوز مصلحتي عشان ما اتعبش … مش كدا يا واد ؟؟
حمايا عرقان نيك و وشه جايب الوان مش عارف مكسوف او المعرص كان هايج : اه اه طبعا يا ماما …
توحه : خلاص خليك معانا يا حبيبي عشان لو عاوز مساعده او اي حاجه و اهو بالمره تتعلم شويه من الطب و شغل الدكاتره … ممكن تحتاجه في يوم …
حمايا : اه طبعا يا ماما حاضر … خد راحتك يا عمر و اعتبرني مش موجود …
قمت من غير كلام قلعت البنطلون و البوكسر و زبي مد قدامي و حمايا مبلم في حجمه و جرئتي الزايده : ناولني المرهم يا ريدو …
حمايا ساب طيز أمه و اداني المرهم رحت دهنت بيه زبي و قعدت فوق فخادها و قربته من طيازها : افتحها كدا يا ريدو لو سمحت … اصل في اماكن صوابعي مش قادره توصلهم بالمرهم عشان كدا لازم حاجه طويله ادخله بيها …
حمايا فتح طيزها : اااه تمام يا عمر فهمت …
حطيت زبي على الخرم ادلكه شويه و مسكت فلقت طيزها : ممكن يا ريدو تحطلها شويه مرهم من برا …
حمايا ساب فلقتها و خد من المرهم يدهن خرم امه : اه تمام تمام …
رحت دلكت خرمها بزبي و دخلت الرأس … كل شويه ازقه اكتر و هي تحتي توحوح و تزوم قمت طلعته منها …
توحه : ليه ليه طلعته ليه …
انا : ماهو لازم ادهن تاني عشان لسا ما دخلش للمنطقه الي محتاجينها …
توحه : انت بتعمل ايه يا معرص ادهن زبه بسرعه عشان يدخله تاني …
فريد انصدم : ايه ؟؟ ماما ااا…
توحه مدت ايدها و مسكت زبه تدعكه و تهيجه : اخرس يا معرص و اعمل زي ما بقولك …
حمايا : حححاضر يا ماما حاضر …
خد من المرهم و مسك زبي بإيد و اليد الثانيه بيدهن زبي بالمرهم و يدعكه …
توحه : دخله في طيزي يا معرص … دخله خليه ينيكني انا مش قادره … زبره دا احسن من زبر ابوك نفسه … يلا يا عرص دخله خليه يريح طيز امك …
عرق الدياثه ضرب في نافوخه و من غير كلام نزله على خرم امه و يدخلوا و امه بتلعب في زبه الي واضح انه صغير و على قد حاله … رحت دخلته فيها كله لحد البيضان و فضلت ارهز فيها و هي توحوح و تشتم نفسها و طيزها و ابنها المعرص …
توحه : اه اخيرا … نيك يا عمر نيك طيزي الشرموطه دي نيكها و ريحها … نيكها قدام ابني المعرص و افشخ عرضه و عرض كسمه … شايف النيك يا معرص … هو دا النيك الي بجد … هو دا الزبر الي يكيف … يدخل من طيزي يضرب في نافوخي على طول … شفت الرجاله الي بجد يا معرص اه اه حجيب اهو حجيب اه اه افشخني ما ترحمنيش … اوف اوف نزلوا خلاص … ايه دا … نزلت يا منيل بسرعه … شوف الدكر الي هاري طيز امك لسا شغال … فحل لسا بخيره … و انت نزلت في دقائق … انت اخرك تمسك زبره تدخله فيا … و تفتحله طيزي عشان يدخله فيها … افشخله طيز امك يا معرص عشان تكيفه و يعشرها … عشرني يا فحلي قدام الخول المعرص دا … عشرني يا نايك عرض كسمي و كسم المعرص دا … اه يا طيزي افرحي و اتهني … الفحل جايلك في اخر سنينك يفشخك و يبسطك … حطه في كسي يا دكري … حطه في كسي الي بقاله كتير مهري من الخيار …
قمت من عليها : لا لو عوزاه في كسك يبقى تقومي تتنططي عليه انا لسا ورايا شغل و مش عاوز اتعب على الصبح …
توحه نطت من مكانها و لا بنت ال20 : نام على ظهرك يا حبيبي و ارتاح … حقك يا فحل الكل يخدمك …
نمت على ظهري و خليتها تقعد عليه و مدياني ظهرها و بقت تتنطط عليه …
توحه : تعالا يا معرص من هنا تعالا قدامي يا خول …
حمايا قام و طلع فوق السرير من غير كلام اصل الي بيحصل كان متمنيه من سنين من لما كان شاب في مرحلة المراهقه و يبص على امه و هي بتتناك من ابوه في الدرا … و النهارده حلمه اتحقق من جوز بنته الي فشخ طيز امه … وقف قدامها و لقاها طلعت زبه تحلبه و هي بتتنطط … و حطته في بقها تمص و مكملش دقيقه و شويه و جاب قي بقها … ينيلك راجل … انت راجل انت و متجوز اتنين … نزلت في ثواني يا خول … انت اخرك تمص ازبار و تلحس اكساس و مش بعيد تتناك احسن … انزل يا حيلتها الحس كسي و الفحل هاريه نيك … انت متنح ليه انزل يا كسمك الحسه … اه يا كسي … شفت لسانك حلو ازاي يا معرص … هو دا اخرك لسان يلحس و بق يمص بس يا خول … انزل للاخر و اطلع يا معرص متعني بلحسك و زب الفحل مالي كسي … ( حسيت بلسانه على زبه يلحسه … اه يا معرص طلعت مصاص ازبار كمان ) ايوه الحس كدا لحسك حلو ( حسيت انها تعبت من التنطيط قلت اساعدها و بدأت انيكها و ارفع وسطي بسرعه و نيكها اقوى ) اه ايوه يا دكر نيك و افشخني اححححح ايوه كدا فشختني مش قادره بجد احححح جيب يا عمر انا فرهدت و تعبت … احححح جيب يا راجل خلاص كسي و طيزي اتهروا … انزل يا معرص مص بيضانه عشان يجيب بسرعه كسمك و طيزها تعبوا خلاص ما بقتش قادره … ايوه مص يا خول بيضان الفحل … الفحل لما زبره يوقف لازم الكل ينخ على ركبه و يفلقس … جبهم يا فحل جيب و املا كسي المتناك دا … نيك ام ابن القحبه مصاص الازبار المعرص دا … ( بنت القحبه كلامها مهيجني و مص ابنها لبيضاني و يلحس الطرف الاخير من زبي خلاني انزل لبني ) … اه اه يا كسي … سوخنين يا حبيبي … لبن حلو و كتير يا فحل … بقالي كتير عطشانه و رويتني … الحس كسي يا معرص من لبن الفحل نظفه من اللبن الي نازل دا … حلو كدا يا واد يا خول نظف زبر الفحل كمان … ماهو مش معقول نسيبه يتعب و ينظفه لوحده بعد ما بسطنا و ريحنا …
حمايا استغل اني مش شايفه عشان امه فوقي مغطيه عليا و مسك زبي يمص و يلحس و نظفه كله و نزل يلحس ببضاني لحد ما خلص و بعدها بشويه فاق من الي هو فيه و قعد مبلم و ساكت … و توحه قامت و نامت جنبي من التعب … بصيتلهم و قمت لبست هدومي و شفت حمايا عيونه في الارض و حاسس بالذنب و مش عارف يعمل ايه …
رفع عيونه شويه و لقاني باصصله نزلهم في الارض تاني : عمر انا …
قطعته : مافيش حاجه محتاجه تبرير او كلام يا عمي … احنا انبسطنا كلنا … و كمان كنا بنعالجها و سخنا … سيب الموضوع على كدا و كإن ما حصلش حاجه … اسيبكم انا … حنزل الشغل …
سبتهم و طلعت من الاوضه و لقيت فريال برا ايدها على كسها تدعكها و التانيه ماسكه بزها و العبايه البيتي مبلوله … رحت ساحبها برا الشقه بسرعه : انتي ايه الي مقعدك هنا مش قلتلك اطلعي فوق ؟؟
فريال : اصل نسيت الموبايل و نزلت اجيبه و شف…
انا : كملي … شفتينا جوا و هجتي … ( قربت منها حضنتها ) دورك جاي يا ام خدود رمان ما تقلقيش …
نزلت عيونها الارض بكسوف …
ابتسمت : حقولك حاجه بس تجاوبي بصراحه …
فريال : حاضر …
انا : عاوزه تتناكي مني و الا اشوفلك عريس ؟؟
فريال اتكسفت و سكتت تفكر شويه و بعدها زقتني على خفيف و طلعت من حضني و راحت جري طالعه السلالم لفوق و بعدها لفت و ابتسمت بكسوف ( لاثنين ) و رجعت تجري تاني لفوق …
انا بكلم نفسي بصوت واطي : يا بنت المجنونه … بس كسوفك مجنني … مصيرك تجي تحتي يا بت …
فريال جميله اوي شعرها أسود مع بياض بشرتها و خدودها الرمان و وشها الي بيبقا عامل زي الطماطم من الكسوف و عيونها السودا زي الليل و واسعه تشدك كدا تخليك عاوز تبصلها على طول عودها جميل اوي مش قصيره زي مراتي لا دي طويله اقصر مني حبه برقبة طويله شويه و زادت جمالها مخليها عامله زي الملكات و بزاز كبار و واقفين رغم حجمهم على وسط صغير خالص تحس انه وسط بنت صغيره على جسم ميلف و تنزل بقا للفخاد المصبوصه صب و الطيز الكبيره الملبن … و طبعا هي الوحيده الي ما حاولتش ولا مره تغريني او تقرب مني لوحدها زي الباقي و كمان لما بتلبس قميص نوم بيكون طويل و مغطي لحمها الا زنودها بس رغم دا كله الجسم ابن المتناكه دا حتى لو لفت بطانيه حواليها حتبقى سكسي اوي عليها … و كمان عندي فضول اعرف الخول الي طلقها عنده عيون و الا اعمى عشان يطلق المكنه دي بجمالها و كسوفها و كمان شادي لمسها و الا لا …
نزلت و اسأله كتير في دماغي و برسم خطط كتيره و ازاي انتقم منهم لحماتي المسكينه و بناتها … هي صحيح شرموطه في نفسها و عاوزه تتناك على طول بس دا ناتج عن حرمانها سنين و سنين شهوة مكبوته انفجرت في اصعب فتره تمر بيها الست الفتره مابين الاربعين و الخمسين و حتى اكبر شويه … الفترة دي بتكون الست في قمه جمالها و تألقها بتكون ست مكتمله مما جميعه … خبرة السنين و تدويرة جسمها و عقلها مكتمل النضوج و كل مواصفات الانثى الجميله … في الفتره دي بتلاقي عيالها كبروا و بقوا اطول منها و بيكبروها معاهم و تبقى في نار بين انها شايفه نفسها لسا صغيره و جميله و بين انها خلاص كبرت و عيالها كبروا و راحت عليها … الفتره دي بتعدي عليها على حسب ظروف الست الي عايشاها … لو كانت مبسوطه مع جوزها جنسيا حتلاقيها سعيده في حياتها رغم قرف عيالها و شغلها و ظروفهم الماديه … الاهتمام يخلي الست مبسوطه و فرحانه خاصه في فترة الشك دي رغم صعوبات الحياة حتلاقيها اسد في الشارع و لبوة مع جوزها في السرير … ليه ؟؟ عشان في حد يحتويها و ياخدها في حضنها و يلبي رغباتها بالليل … حتقول ازاي … حقولك الجنس مهم جدا لكل الناس و يؤثر على الحاله الدماغيه للشخص و نفسيته و يزود هرمون السعاده الي يؤثر على المزاجيه … نجي بقا للست الي ظروفها الماديه مرتاحه بس تعبانه في سريرها … تلاقي مثلا جوزها بيلعب بذيله برا او صحته على قده و مش قادر يكفيها او حتى يمر بفترة برود عاطفي … دي بقا الست الي تلاقيها على تكه … محتاجه نغزة صغيره تحرك مشاعر الانثى و تلاقيها دخلت صراع مع نفسها بين انها عاوزه تتبسط و ترتاح و بين العيب و الحرام و احيانا الخوف من الفضايح … بس لو ضغطت اكتر و زودت الضغط على المشاعر حتلاقي انثى متكامله قدامك … نيجي بقا لنوع حماتي الهايجه الي خلاص قلبت على جوزها و حماتها الي هي خالتها و عاوزه تنتقم … الحاله دي كان جوزها مهمل و مش مكفيها من اول جوازها بسبب صغر زبه و كمان ميوله الجنسيه كان يسيبها لفترات كبيره من غير جنس حتى قبل ما يسافر و لما يرجع مش بيقدر يمتعها و يكفيها و يعوضها حرمانها طول الشهور دول … دي بقا بتكون ماسكه نفسها و تقاوم الحرمان طول عمرها بس لو حاولت توصلها و تفتح الكلبشات و تطلق سراح الوحش الي فيها حتلاقيها مجنونه جنس و عاوزاك في اي وقت و على طول … حماتي كانت من النوع دا من يوم ما تجوزت و جوزها سافر يجيلها كل فين و فين ينام معاها 3 او 4 مرات في السنه كتقضيه واجب و يحبلها و يروح مسافر تاني و يسيبها محرومه في عز شبابها و لما توصل لمرحله الشك بقا و تشوف بنتها و حماتها بيتناكوا من شادي الي كل مره يهيجها و يحك فيها و يتحرش بيها في اي فرصه يلاقيها مسكت نفسها كتير و مع وسوسه الشيطان و حماتها الي نزلت على دماغها خبر جواز جوزها عليها من زمان … حست بالخيانه و سابت نفسها لشادي و انا من بعده طبعا عشان الوحش النايم جواها طلع من حبسته و فاق من الغيبوبه و عاوز يعوض حرمان السنين … و بقت تحاول معايا و تغريني و لما كيفتها بقت خاتم في صباعي و قلبت على كل الي تسببه في وصولها للمرحله دي …
و انا بحلل و افكر في دا كله افتكرت الحجه تهاني … الست دي جدعه معايا اوي كل طلباتها اني اشقر عليها و مش مهم الجنس … المهم اقعد معاها و اطمن عليها و ممكن انيكها مره او مرتين في الشهر خاصه اني لما انيكها مش بسيبها هي و الشغاله غير لما افرمهم … بس انا لسا عامل واحد … يبقى خلاص لازم اعوض … رحت السوق و اشتريت كم سمكه من ثعبان البحر ( مش عارف اسمه بالمصري بس هو نوع من السمك نسميه في تونس سبته يعني الحزام عشان شبه الحزام ) و دي نوع جامد جدا للرجاله و مغذي اوي و يخليك ولا اجدع فحل خاصه كميه اللبن الي تنزلها بتكون اقوى و اكتر ) خدت السمك و رحت للمطعم اديته للشيف و اول ما شافهم ضحك …
ابتسمت : اشتغل و انت ساكت هاه بلاش فضايح في بنات شغاله معانا …
الشيف : ههههههه و انا قلت حاجه ؟؟ ههههههه …
انا : اضحك اضحك مخصوملك 5 دقائق الي ضحكت فيهم … اما نشوف بقا حتضحك بعد كدا ازاي ههههههه…
الشيف يهزر : 5 دقائق كامله ؟؟ لا يعم خلاص حرمت انا ورايا مسؤوليات و بنتي على وش جواز …
انا : **** يهنيهم و زي ما قلتلك اي حاجه تحتاجها اطلبها من غير حرج انت في مقام ابويا و كمان بقينا اصحاب و ما تنساش ان المطعم دا اتبنى على اكتافك …
الشيف : كتر خيرك يا عمر … انت ابن حلال مصفي و دايما تديني حقي و زياده و كمان دخلت ابني الصايع يشتغل معانا و بنتي معاك في الصيدليه … انت انقذت عيلة من الضياع …
انا : تصدق انا الغلطان اني عبرتك و كلمتك … يا عم بدر ابنك مش صايع دا ابن حلال الدنيا ادتله ظهرها و الدليل انه بقاله أسبوعين شغال معانا و مش مقصر في شغله بس انت الي حازقها عليه شويه و كاتم نفسه في الدخله و الخرجه … و بنتك اي صيدليه تتمنى تشغلها دي شايله الشغله كله عليها اصل الواد أحمد الي معاها واد طري كدا و مش بتاع مسؤوليه و لولا اني محتاج راجل يقف في الصيدليه يلبي طلبات الرجاله لما اكون مش موجود كنت طردته …
الشيف بدر : انا ربتهم على الاخلاق يا عمر زي ما ابوك رباك بس الواد من يوم ما طلع من الثانويه و قال عاوز يشتغل بدل الجامعه الي مش حيعرف يشتغل بشهادتها ما لقاش شغل بقا يسهر برا كتير و مره شميت ريحت خمره عليه … حتى لما راح يدرس طبخ خرج منها قبل ما ياخد الشهاده حتى …
ابتسمت : ما انا قلتلك يا عم بدر ابنك كان عاوز يطلع و يتفسح زي زمايله و محتاج فلوس و انت كل قرش تكسبه يروح مصاريف اكل و شرب و ايجار و تحوش الباقي لجهاز بنتك … يعني هو كمان مش عارف يعمل ايه … بص دلوقتي لما اشتغل بقا منضبط ازاي مش ناقص غير تعلمه انت الطبخ برضو الشهاده الي حياخدها مش زي شهادتك يا اجدع شيف في مصر …
الشيف بدر : **** يجبر بخاترك يا عمر يا ابني … انا كنت ناوي اعلمه بس مش لاقي وقت عشان بيقدم الطلبات برا طول اليوم …
انا : سهله خليه يدخل معاك المطبخ و يساعدك و اهو يتعلم منك … و الي كان ماسك الصاله و يقدم طلبات خليه يرجع يشتغل زي ما كان … و لو حد كلمك قولهم اني انا الي طلبت كدا …
الشيف بدر : **** يباركلك يا عمر … يلا اطلع برا …
انا : بتطردني يا عم بدر …
الشيف بدر : المطبخ مطبخي و انا حر بقا … عندك طلبيه سمك الي جبتها وصلت عندي اهي … عاوز حاجه غير انها تجهز ؟؟ لا ؟؟ يبقى هوينا يا خويا عشان اشوف شغلي …
انا : ههههههه حقك يا عم ماشي اشبع بالمطبخ بتاعك …
سبته و طلعت عشان عم بدر لما يندمج في الطبخ بيبقى عامل زي المجنون و مش عاوز حد يكون جنبه … **** يعين ابنه عليه لما يدخل يتعلم منه …
رحت لعمار ابن بدر : **** يعينك على الايام الجايه ههههههه …
عمار اترعب : ليه يا فندم انا عملت حاجه ؟؟
ضحكت : لا ههههههه بس حتدخل المطبخ مع ابوك تتعلم منه ههههههه … و بعدين قلتلك ميت مره اسمي عمر …
عمار مسك دماغه : لا انا انتهيت خلاص …حتعلم من ابويا ؟؟ لا لا مش عاوز يا فندم … شفلي اي شغلانه الا اني ادخل معاه و يفضل يزعقلي كل ثانيه …
ضحكت و انا رايح للمكتب الصغير : شد حيلك يا عمار ههههههه …
دخلت المكتب قعدت فيه لحد ما جابولي السمك أكلت و خلصت و غسلت ايديا و كان بدأ الزباين ييجوا و يطلبوا اكل … ركبت العربيه ركنتها قدام الصيدليه و طلعت على طول للعماره الي قصادي و خبطت على الباب الي في اول دور و فتحتلي الشغاله …
رباب الشغاله بتاعة تهاني : 44 سنه أرمله قصيره طولها 150 وزن 50 اول ما تشوفها تقول 25 سنه وش طفولي بزاز صغيره نسبيا و واقفه عامله زي بزاز بنات ال15 سنه طيز صغيره و بارزه لورا جسمها شبه بنات الفلبين و تايلاندا …
رباب : عمر … ازيك يا عمر لسا فاكرنا يا راجل ؟؟
انا : بيرو العسليه انا اقدر انساكم برضو … عامله ايه يا بت …
رباب : بت في عينك … هو انت شايفني صغيره دا انا قد والدتك **** يرحمها …
دخلت و قفلت الباب و قربت منها و مسكت بزها و ايدي التانيه على طيزها : قد امي ايه يا بت دا انت عندك حاجات واقفه اجدع من بنات المراهقه … و كل ما اشوفك ابقا حتجنن و اكولهم …
رباب : ههههههه ايوه عشان كدا بتيجي كل يوم … و الا انا حيشاهم عنك …
ابتسمت و ضربتها على طيزها بالراحه : طب خشي اعملي قهوة من ايديكي الحلوه و البسي قميص النوم الأسود الي بحبه عليكي عشان اكلك الحاجات الحلوه دي …
رباب : اي … هيهيهي حاضر يا دكر …
راحت تتمايل قدامي و انا عيني على طيزها الصغيره بس تجنن في العبايه البيتي الي لبساها … و بصيت للصالون و لقيت الحجه تهاني بصالي و مبتسمه و فرحانه فشخ … رحت قعدت جنبها و حطيت ايدي على كتفها …
الحجه تهاني : 52 سنه شعرها مصبوغ احمر و لونها قمحي عيون خضر بزاز متوسطه و طيز كبيره أرمله و عايشه لوحدها مع الشغاله بناتها الاثنين متجوزين اثنين اخوات و عايشين برا يبعتولها فلوس كتير كل شهر بس ما نزلوش مصر من سنين … و يدوب يكلموها كلمتين كل شهر … ساكنه في برج من 10 طوابق مكتوب بإسمها بيع و شراء من المرحوم جوزها و طبعا هي فاتحه شقتين على بعض في اول دور … جسمها زي اغلب ربات البيوت شحم و لحم و مربربه بزاز متوسطه مدلدلين شويه بس طيزها جباره و كبيره … و بتحبني جدا من و انا صغير عشان كانت صاحبة المرحومه و جوزها صاحب بابا … بس العلاقه بينا وصلت للسرير بعد موت جوزها بطريقه ما كناش نقصدها و نخطط لها …
انا : ازيك يا حجه تهاني …
تهاني : يادي الحجه تهاني الي الكل بيقولها مش عارفه حجيت امتى عشان ابقى حجه …
بوست خدها : حجيتي معايا في الاوضه دي ( بشاور على اوضة النوم ) … يا هنون يا عسل انتي يا قمر …
تهاني : اه هيجتني يا واد … بس بجد مفاجأة حلوه … كنت لسا بفكر فيك و انت جيت على طول يا قلب هنون … تعرف لولا سني الكبير كنت رميت بلايا عليك و تجوزتك غصب عنك يا حبيبي …
ابتسمت : يا ريت يا هنون بس انتي الي رفضتي عشان بابا ما يزعلش … انتي مش عارفه انا ابقى مرتاح و نفسيتي تهدا ازاي و انا في حضنك او حتى لو قاعد جنبك … دا انتي الي في القلب يا هنون …
تهاني : و انا واللهي بحبك و انت عارف دا كويس و اتمنى اتجوزك بس خايفه من ابوك انت عارف اني باحترمه و اعزه اوي دا كان صاحب المرحوم و ياما وقف جنبي انا و بناتي لحد ما اتجوزوا و لحد دلوقتي يتصل بيا او يجي يسأل عليا … و زي العاده يقف في الباب يسأل عليا و على احوالي من غير ما يدخل … ابوك راجل و لولا انه كان بيحب المرحومه كان اتجوز من زمان اصل كتير رموا نفسهم عليه و رفضهم ابوك دا بارد برود الثلج ههههههه …
ابتسمت : ابويا راجل بتاع **** و يفرق بين الصح و الغلط و دايما دغري … رغم انه كان شديد معايا اوي في صغري بس بأحبه اوي … و كفايه انه رباني لوحده و رفض يجيب مرات اب … بس سيبك من بابا انا جاي اسأل عليكي و على دي الي بعشقها …
نزلت ايدي لطيزها احسس عليها : دي وحشاني اوي يا هنون …
تهاني : و هي مشتقالك اوي يا قلب هنون بس انت الي مش بتسأل خالص …
انا : ما انا جنبك اهو يا قلبي بس كان عندي ظروف وحشه انتي عرفاها و كمان في حاجات مش حقدر اقولهالك عشان مش خاصه بيا لوحدي …
تهاني : و دا بالذات الي زود حبي ليك … انك راجل و صاحب امانه حتى في الكلام … البيوت اسرار يا حبيبي و الي بيحصل في اي بيت لازم يموت و يندفن فيه …
رباب دخلت تتلبون عليا و لابسه القميص لاسود الي قلتلها عليه : القهوة يا سيد الرجاله …
تهاني : انتي لحقتي تغيري يا لبوة ؟؟ طيزك دايما وكلاكي و عاوزه تتناكي ؟؟
رباب : و هو انا بس الي بتاكلني و عوزاه يا ستي ؟؟ ههههههه …
تهاني : اه يا كلبه … طيب حدخل اغير و انتي اقعدي بأدبك معاه لحد ما ارجع … فاهمه يا بت ؟؟
رباب : حاضر يا ستي …
تهاني باستني من خدي : ثواني اغير يا قلبي و اندهلك …
دخلت تهاني الاوضه تغير و تضبط نفسها و لقيت رباب بعد ما اتطمنت انها قفلت الباب نطت بسرعه فتحت البنطلون و طلعت زبي و نزلت فيه مص ولعتني …
انا : اه بالراحه يا شرموطه حتاكليه …
رباب : عاوزه اكله و اشبع بيه دا واحشني اوي …
انا : حتشبعي يا لبوة بس ما تعمليش ميته زي العاده بعدها …
و هي قاعده تمص سمعت تهاني بتنده و رحنا دخلنا الاثنين مع بعض و لقيتها لابسه قميص النوم الأبيض الي بعشقه عليها … و دا كان اول قميص نوم تلبسوا ليا في فترة المراهقه …
هنون بحلقت لزبي الي برا البنطلون و لرباب : كنت حاسه يا لبوة انك مش حتستني عليه …
رباب : معلش يا ستي كنت هايجه اوي و كمان واحشني اوي …
هنون قربت مني و دخلت في حضني : تصدقي معاكي حق … زبه دا ما يتصبرش عليه …
و قبل ما اتكلم لقيتهم قلعوني ملط و زقوني على السرير هنون نامت جانبي تبوسني و رباب نزلت تمص زبي و بنت القحبه مصها حلو اوي كل ما تدخله في بقها تحرك لسانها عليه من تحت قبل ما تطلعه لحد ما يبقى الرأس بس في بقها تشفطه و تنزل تاني عليه … و الحركه دي كانت دايما تهيجني مش عارف اتعلمتها فين و من مين … كنت بقفش في بزاز و طيز تهاني و ابوسها و خليتها تطلع شويه امص بزها و الحس الحلمه و اعضعضها و هي كانت بتعشق الحركه دي و تهيجها لقيتها نامت جنبي على ظهرها و انا طلعت بزها التاني اعضعض الحلمه و اضغط بصوابعي عليها و رباب شافتنا و كانت عارفه الحركه دي راحت بسرعه للبز التاني تعضعضوا و ايدي نزلت تلعب على كسها و ادخل صباعين و اطلعهم و اعيد الحركه و طبعا كانت عجباها ما انا حافظ كل الحركات الي تهيجها و لقيتها اترعشت و ضغطت علينا تسحبنا لبزازها و انا سرعت حركت صوابعي الي في كسها لحد ما نزلت عسلها … و سبتها تستريح و تاخد نفسها …
بصيت لرباب و سحبتها نيمتها نصها على هنون و النص التاني عليا : تعالي انت بقا يا هايجه …
نزلت مص في بزازها على القميص لاسود الي كله ثقوب و بزازها الاثنين طالعين منهم و مستفزين خالص كأنهم بينادوني و أكلتهم بمعنى الكلمه و تهاني قامت تضربها على طيزها زي ما اتعودت معاها … و مدخله صوباعين في طيزها و تضرب طيزها الصغيره بس مش بقوة … و تشتمها و كانت بتعشق الشتيمه و تهيج …
انا : اضربي يا هنون طيز الشرموطه الوسخه دي … اضربي الشغاله الكلبه مصاصه الازبار … اضربيها و علميها الادب الطيز دي الي ما بتشبعش …
رباب : اه يا ستي اضربي انا وسخه و علقه و شرموطه … اضربي طيزي المفضوحه و هايجه على طول … دي عاوزه تتناك و تشبع لبن … اه اه …
نزلت رباب عسلها و اترمت فوقنا شويه و هنون قامت و نزلت تلحس زبي و تتلبون عليا و تبص في عيوني … و تكلم زبي الي وحشها اوي … و لقيت رباب قامت و نزلت جنبها تلحس بيضاني و هنون تمص زبي و الاثنين يبصولي بشهوة و هيجان و لقيتهم قلبوا هنون تلحس البيضان و رباب تمص زبي و الاثنين يزوموا و يتلبونوا و يحركوا طيازهم زي ذيل الكلب رايح جاي … و بعدها الاثنين يمصوا زبي على جنب طالعين نازلين بلسانهم و يبصولي بشرمطه و انا هجت عليهم اوي …
قمت بسرعه قبل ما جيب : اه يا شراميط ولعتوني …
قلبتهم و بدأت اكل كس هنون و صوابعي تلعب في طيزها و رباب طلعت عليها بطيزها خلتها تلحسلها كسها و صوابعها في طيزها لحد ما نزلوا عسلهم قمت سايب هنون على ظهرها و رباب نيمتها عليها ببطنها و دخلت زبي في كس هنون بالراحه و رباب تبوسها و تكتم صوتها في البوسه … و بدأت انيكها و اسرع شويه و هي توحوح و تزوم تحتي و رباب تقفش في بزازها و تلحسهم و لما حسيت اني قربت اجيب طلعته و دخلت صباعين في كسها انيكها بيهم و لساني شغال لحس في طيز رباب الواسعه و كسها لحد ما نزلت تهاني عسلها و لما حسيت اني هديت شويه دخلته في كس رباب ارهزها بسرعه و اضرب طيزها عشان بتهيج من ضرب طيزها و اشتمها و هي تصوت و تهاني ماتوصتش في بزازها و حلمتها الكبيره و تاني مره اطلع زبي منها و ادخل صوابعي في كسها ابعبصها بسرعه لحد ما نزلت عسلها … قومت نزلت من على السرير و سحبت هنون خليت رجليها على الارض و باقي جسمها على السرير و نيمت رباب فوقها و بقيت انيك طيز دي شويه و طيز التانيه شويه و كل ما احس اني قربت انزل اروح مطلعه اكمل بصوابعي في اطيازهم و اخد نفسي و ارجع ادخله تاني و لما دخلته في طيز هنون لقيت نفسي خلاص بترعش و ما عدتش اقدر امسك نفسي …
سحبته بسرعه : هجيب هجيب …
نطوا لاثنين على ركبهم قدامي و انا خلاص نطرت لبني عليهم الاثنين و اترميت على السرير من التعب و هما فضلوا على الارض كدا لحد ما فتحت عيوني لقيت الاثنين نايمين في حضني و واضح انهم خدوا دش عشان ريحتهم حلوة و لبسين عبايات بيتي … مقدرتش اقوم و ما كنتش عاوز اتحرك عشان ما يصحوش فضلت كدا شويه لحد ما لقيت رباب صحيت و قامت بيساني …
رباب : تسلملي يا عمر احنا تعبنا من الخيار و زبك دا هو الوحيد الي يريحنا …
ابتسمت : انتوا الي قمرات يا بيرو … بصي هايج عليكم ازاي ؟؟ ههههههه …
رباب نزلت من السرير بسرعه : لا لا انا خلاص تعبت و نزلت كتير مش حقدر …
تهاني صحيت : ايه مالك يا لبوة ؟؟ في ايه ؟؟
رباب : بصي تحت يا ستي ؟؟
تهاني بصت لزبي و شافته واقف عليهم تاني …
تهاني قامت بسرعه من جنبي : لا يا عمر احنا خلاص شطبنا … انت لسا شباب بس احنا خلاص هرمنا …
بضحك : مالكم مرعوبين … نسيتوا اول ما دخلت قولتوا ايه انكم هايجين و مشتاقين ؟؟
تهاني : لا مش ناسيه بس مش ناسيه كمان ازاي خليتنا 4 ايام مش عارفين نتحرك و لا نقفل رجلينا … احنا شبعنا خلاص امشي امشي مش عاوزينك …
بمثل الزعل : ماشي يا هنون حمشي اهو …
تهاني قربت مني و حضنتني : لا من غير زعل يا حبيبي … انت عارف بحبك قد ايه … بس انت دلوقتي متجوز و لازم نسيبلها شويه و كمان ما تنساش الي عملتوا فينا اخر مره …
بستها من خدودها : بهزر معاكي يا قمر حتى لو طلبتوا تاني مش حلمسكم عشان مش ناسي لما اتعورتوا اخر مره و مش عاوزكم تتعبوا … الجنس متعه بس لو اتحول لضرر يبقى بلاش منه احسن …
تهاني : شاطر يا حبيبي … تحب تاكل حاجه او تشرب حاجه نجهزهالك بعد ما تاخد دش ؟؟
انا : لا تسلم ايديكم انا حروح البيت اتغدى معاهم مع اني اكلت في المطعم بس لازم اشقر عليهم …
تهاني : ماشي يا قلبي …
سبتها و دخلت الحمام خدت دش سريع و طلعت لبست هدومي و طلعت منهم فلوس و رحت لتهاني …
تهاني بصت للفلوس الي في ايدي : اوعى تعملها يا عمر حزعل منك بجد …
انا : بس يا هنون دول حقك …
تهاني : يا عبيط انت ابني قبل ما تكون حبيبي و وصولات الامانه انا قطعتهم بعد ما نزلت على طول … اقلك الكبيره بقا … الفلوس الي بعتها مع رباب كنت سيباهم لوحدهم … يا رباب هاتي الامانه …
رباب دخلت اوضه و جابت فلوس في ايدها : اتفضلي يا ستي …
تهاني خدت منها الفلوس و ادتهوملي : قسما ب**** لو ما اخذتهم لاروح لابوك اقوله انك اغتصبتني انا و رباب و شوف بقا حيعمل معاك ايه ههههههه …
انا : بتحلفي ليه كدا يا هنون …
تهاني : عشان انت اغلى انسان في حياتي … انت الوحيد بعد ابوك الي بيسأل عليا حتى بناتي ولا واحده قالت تنزل تطمن عليا و يكلموني مره في الشهر قبل ما يبعتوا الفلوس يكلموني دقيقتين و يقفلوا … حعمل بالفلوس ايه يا عمر انا معايا ملايين في البنك و غير ايجار الشقق و معاش المرحوم … و انت عارف اني ما بحبش انزل و اطلع و بحب اقعد في البيت … حصرفهم فين بقا ؟؟ اقلك اعتبرهم ثمن اعاده شحن الخصيتين ههههههه … او اشترينا اللبن منك ههههههه …
ابتسمت : اضحكي اضحكي … ماشي يا هنون مش عارف اقولك ايه …
تهاني بحب : كفايه انك تقولي بحبك و تزورني …
خدتها في حضني و بوستها : انا بحبك اوي يا هنون دا انتي اول حب في حياتي و اخر حب كمان …
تهاني : تسلملي يا حبيبي …
نزلت من عند تهاني و الفلوس تحتي و رحت للبنك دخلتهم في حسابي و رجعت البيت …
الجزء السابع
دخلت شقتي و لقيت حماتي قاعده مع مراتي الي قامت بسرعه و نطت في حضني … بصيت لعلياء الي كانت قاعده تحت رجلين أختها و واضح انها هايجه خالص …
انا : مالها دي عملتي فيها ايه …
أسماء : ههههههه انا ما عملتش حاجه هي الي هايجه كدا …
انا : ما عملتيش حاجه ازاي ؟؟ مش شايفه عامله ازاي ؟؟
أسماء : كنت بهيجها و اسيبها قبل ما تنزل عسلها … عشان لما تيجي تلاقيها سخنه …
ابتسمت : طب لو انا مش عاوز المسها حتعمل ايه دلوقتي …
علياء بسرعه نطت تحت رجلي : لا ابوس رجلك يا سيدي ريحني انا مش قادره …
أسماء بصتلي و مبتسمه : انت سيد الكل و الي تقرروا حيحصل يا قلبي …
بصيتلها : ماشي تعالي ورايا الاوضه … ( بكلم حماتي ) و انتي ملكيش نفس و الا ايه يا سمسمة قلبي …
حماتي : طبعا ليا نفس ( و جريت على الاوضه سبقتنا كلنا )
ضحكنا من حركتها و دخلنا كلنا وراها الاوضه لقيتها قلعت ملط و قاعده مستنيه …
انا : اي السرعه دي …
حماتي : اصلي مشتاقه لزبك اوي … دا يكيف اكبر شرموطه …
انا : اه ما انا عارف انك اتكيفتي اخر مره يا اكبر شرموطه …
علياء قلعت هي كمان و جات عليا تقلعني و أسماء تضربها كل شويه على طيزها و تبعبص كسها خلتها هايجه و لقيت سمسمه قعدت على طرف السرير تمصلي و مراتي نزلت أختها بين رجليا تلحس بيضاني لحد ما ولعوني خاصه أسماء الي تكلمني في وذني و تقولي عوزاك تفشخهم يا حبيبي و تخليهم يحرموا يبصوا عليك تاني او حتى يتخيلوا انك معاهم …
رحت زاقق سمسمه و خليت علياء تلحس كسها و طبعا كانت هايجه و على اخرها من ضرب مراتي لطيزها قربت منها و دخلته في كسها من ورا و هي مفلقسه تلحس كس امها و من الوجع عضت كسمها و فضلت اكرك فيها و مراتي تضربها على طيزها و بزازها و هي صوتها عالي و ممحونه و نزلت عسلها … قمت سحبت امها مكانها و دخلته فيها و بقيت انيكها و طبعا السمك كان لسا مدي مفعول ابن متناكه رغم اني نيكت مرتين الصبح بس ما تنسوش اني صيدلي و اجدع ادويه تحت ايدي و ما اتوصتش بنفسي قبل ما اطلع لتهاني و مفعول الحبوب لسا شغال …
حماتي نزلت عسلها و خليت علياء تفلقس فوق السرير و طلعت فوقها و ايديا ماسكه في الحيطه و دخلته في طيزها و اطلع و انزل عليها بقوة و السرير قرب يتكسر بينا و الحركه دي لو رياضي و رجليك جامده حتفشخ اي واحده بسبب السرعه و قوة الدخول و الخروج حتى لو عندك زب عيل …
علياء اتفشخت و جابت عسلها و مسكت حماتي بنفس الوضع فلقت طيزها كمان و سبتهم نايمين على بطنهم الاثنين و جبت على اطيازهم و هما اتفشخوا حرفيا و مقتولين …
خلصت المدعكه و أسماء جهزتلي الغدا و قعدنا نتغدا مع بعض و نضحك و هما لسا مقتولين في الاوضه … افتكرت الكوارع روحت نازل اشتريت اللوازم و طلعت وصلتهم و رجعت للصيدليه الي ما رحتلهاش النهارده خالص … دخلت و لقيت واحد واقف يتكلم مع رشا بنت الشيف بدر و عمال يغلس عليها و عاوز يجيبها سكه و المنيل على عينه الي بيشتغل معاها ساكت و خايف منه … و هي بتفرك و عاوزه تضربه بس ماسكه نفسها عليه بالعافيه …
روحت وقفت جنبه : خير يا نجم عاوز تشتري حاجه ؟؟
الغلس : خليك في حالك و ما تعملش شبح في نفسك …
ابتسمت : اه لا كدا حلو اوي …
لكمه يمين لكمه شمال رجل في بطنه وقع على طول على الارض و مناخيره جايبه ددمم … سحبته من هدومه و طلعته برا و هو يفلفص عاوز يقوم يهرب … طلعته للشارع و دخلت عليه ضرب …
بغضب : سايب كل الناس و ما لقتش غير كسم الصيدليه بتاعتي ترمي عليها بلاك … دانت أمك داعيه عليك يا كسمك و وقعت في ايدي …
الغلس : اه خلاص خلاص مش حعمل حاجي عندك تاني …
الناس في الشارع : جدع يا عمر … الواد دا من يوم ما دخل المنطقه و هو عامل قلق و يرزل في خلق **** و ما سابش بنت ما عاكسهاش و لا ست ما حاولش معاها … و الناس شمتانه فيه و تشكر فيا … واحد من الي واقفين لا و مسمي نفسه عربجي
قومته : عربجي ؟؟ دا عند امك … انت ساكن فين ياض ؟؟
شاورلي على عمارة …
انا : اسمك ايه ؟؟
الغلس : فادي ؟؟
انا : فادي ؟؟ في عربجي اسمه فادي يا خول … عايش مع مين ؟؟
فادي : مع ماما و أختي …
انا : طب ايه رأيك اروح احكي الي عملته لأمك و اختك و اشوف ردهم حيكون ايه ؟؟
فادي بسرعه : لا ارجوك بلاش ماما عندها الضغط لو عرفت ممكن تموت فيها …
فكرت شويه : و انت دخلت الصيدليه دي ليه ؟؟
فادي : كنت عاوز اشتري دوا الضغط لماما …
انا : طيب استنى هنا … ( دخلت الصيدليه جبت الدوا الي قالي عليه ) امسك و تاني مره تجي بأدبك و يا ويلك لو سمعت حد اشتكى منك في الشارع دا …
فادي : لا خلاص بعد العلقه دي توبه …
سبته و دخلت الصيدليه تاني : انت يا سي زفت …
أحمد خايف : نعم يا عمر …
بغضب : انا عاوز افهم انت كدا ازاي ؟؟ شايف الواد قاعد يرزل و يغلس على رشا و انت عامل نفسك مش هنا … ما تقدرش تفقعه بوكسين تخرشمه و تطرده …
أحمد : اااانا اسف يا عمر … انت عارف اني ماليش في المشاكل و الخناق …
انا : يا أحمد انت راجل انشف كدا و خليك جامد … دي البت رشا كانت ماسكه نفسها عليه بالعافيه …
رشا : ما تقولش بت يا عمر …
انا : اه اعمليهم عليا انا دلوقتي … مش كنتي عملتيهم على الغلس و فشختيه احسن …
رشا : انا كنت عاوزه اعمل كدا بس لولا اني في محل اكل عيش و خفت اسببلك مشاكل كنت شبشبتله …
انا : بلا اكل عيش بلا زفت … تاني مره حد يقل ادبه و الا يحاول يجر ناعم معاكي افرمي امه و انا حنظف بعدك …
رشا ابتسمت : تعيش يا خويا …
انا : و انت يا عم المسالم النهارده اول ما تخلص شغل تروح تشترك في جيم و تتدرب … شويه حديد على شويه ملاكمه عشان عظمك ينشف غير كدا حبقى كل يوم اجي افشخك ضرب هنا فاهم ؟؟
أحمد : ححاضر يا عمر حاضر …
دخلت قعدت شويه و لقيت بنت حلوه … حلوه ايه دي قمر …. داخله علينا بزعبيبها …
البنت : هو فين ؟؟ هو فين الي ضرب اخويا و بهدله ؟؟ دأنا حطين عيشته … و انزل شبشبي على دماغه …
طلعتلها : بصي يا بت انتي … اتكلمي بأدب و افهم الحوار الاول قبل ما تعمليهم عليا احسن و**** امد ايدي عليكي و انا عمري ما عملتها مع انثى …
البنت رفعت ايدها عشان تضربني بالقلم : تمد ايدك عليا دأنا اكسرهالك يا نذل …
مسكت ايدها و لقيتها رفعت التانيه مسكتها بسرعه و لويتهم الاثنين ورا ظهرها و بالطريقه دي كانت في حضني حرفيا و بزازها لازقه في صدري و وشها بقا أحمر من الكسوف …
انا : حتسمعي الحوار كله و تفهمي ضربته ليه و الا ايه …
البت : طططب سيبني الاول …
انا : لو سبتك حتعملي سوبر وومن تاني عليا …
البت ضحكت من الكلمه و ضحكتها جميله يخرب بيت جمال كسمها : ههههههه ممماشي سبني و مش حعمل حاجه …
سبتها : اخوكي جاي يرزل على رشا الي بتشتغل معايا و عامل نفسه شبه و عاوز يشقطها و لما كلمته بذوق غلط فيا … و عوزاني ما مدش ايدي و اضربه ليه شيفاني معرص ؟؟
البت : احمم احترم نفسك … يعني هو الي غلطان ؟؟
انا : ليه هو لما اشتكالك قالك غير كدا ؟؟
البت : لا هو ما قالش حاجه … هو يدوب دخل متخرشم اداني الدوا بتاع ماما و دخل اوضته و قفل على نفسه … و لما نزلت اسأل في الشارع قالولي انك انت الي ضربته …
انا : طب ما سألتيش ضربته ليه ؟؟ اقولك حاجه زياده اخوكي مزعل ناس كتير في الشارع و نازل في الكل و مافيش بنت سلمت منه …
البنت : واللهي لأربيه الكلب … انا اسف يا …
انا : عمر … اسمي عمر … و انتي …
البت ابتسمت : نور … اسفه يا أستاذ عمر … و وعد حربيه من اول و جديد …
ابتسمت : حصل خير …
نور استأذنت و انا فضلت واقف ابص على طيازها الصغيره بس جميله و رشا وقفت جنبي : حلوة …
من غير ما احس : اوي … رشا ؟؟ ررروحي يا بت على شغلك …
رشا تضحك : ههههههه حاضر ما تزقش …
ابتسمت من الهبل بتاع رشا اصلها بنت جدعه اوي و بنت أصول و تعرف تعمل حدود ليها مع اي حد بس في نفس الوقت دمها خفيف و لولا اني متجوز و هي مخطوبه كنت فكرت فيها كزوجه بس واضح انها مش نصيبي …
قعدت في الشغل لحد الليل رحت المطعم وقفت عندهم شويه و أخدت الغله بتاعت النهارده و رجعت البيت لقيت حماتي قاعده مع مراتي و بعد السلام جهزوا العشاء و أكلنا و خدت كوباية شاي و طلعت البلكونه … و انا بشرب سيجارة و جالي تليفون من حمايا …
انا : الو اهلا يا عمي …
حمايا : اهلا يا عمر … عامل ايه ؟؟
انا : بخير الحمد *** … حضرتك عاوز حاجه ؟؟
حمايا : لا سلامتك بس ااااه الحجه بتسألك ما جيتش ليه تديها العلاج الليله …
انا : ماهي خلاص يا عمي خفت و بقت كويسه و مش محتاجه العلاج دا تاني …
حمايا مش عارف يقول ايه لقيت أمه تقوله هات اكلمه انا و خدت منه التليفون : اهلا يا حبيبي …
انا : اهلا يا توحه …
توحه : ما جيتش تشقر عليا يعني و لا تديني الدوا …
انا : خلاص يا توحه انتي بقيتي زي البومب و مش محتاجه الدوا …
توحه : مين قال كدا … لا يا حبيبي انا محتاجاه في كل الاوقات …
انا : و انا الدواء خلص مني يا توحه …
توحه : امممم معاك حق لازم تريح طبعا و تعوض الدوا بتاع الصبح … خلاص ابقى عالجني وقت تاني …
انا : ماشي يا توحه حشوف الحوار دا سلام دلوقتي عشان مصدع شويه …
توحه : سلمتك يا حبيبي … ارتاح النهارده كويس …
خلصت السيجاره و دخلت قعدت مع الجماعه نتفرج في مسلسل كانوا متابعينه لحد ما غلبني النوم و مراتي صحتني و دخلت انام في الاوضه …
عدا كام يوم و انا بتهرب من توحه و نمت مع علياء مرتين مع امها فرمتهم و مراتي خلصت عندها الدوره و رجعت انيكها كل يوم … في يوم خدت حمايا وصلته المطار و قالي انه حيروح يخلص شغله هناك و يرجع مع مراته و بنته نهائيا … و قبل ما ينزل خليته يمضي على ورق عقود ايجار لسكان جدد و هو من غير ما يقرأ عشان عاوز يلحق ميعاد الطياره مضا بسرعه و نزل … طبعا اول ورقه كانت عقد ايجار بس الثلاثه الي تحتهم كانو عقود بيع و شرا للبيتين و المطعم … و على طول طلعت من المطار دغري سجلتهم بإسمي و رجعت البيت …
اول ما دخلت البيت عديت على شقه حمايا و كانت توحه و فريال لوحدهم و علياء فوق عند امها و مراتي … و بعد شويه غزل في فريال ام خدود رمان الي مهيجاني من كسوفها سبتها و دخلت لتوحه …
توحه كانت ممدده على السرير و قعدت اول ما شافتني : حبيب قلبي عامل ايه …
قعدت جنبها : تمام و انتي …
توحه مدت ايدها لرجلي : بخير طول ما انت و حبيبي التاني بخير …
انا : ما انا جاي عشان كدا … بس مش الي في دماغك بالضبط … انا جاي اديكي اقتراح وافقتي حبسطك على الاخر رفضتي بقا انسي اي حاجه …
توحه : كل طلباتك مجابه بس خليك معايا و ريحني …
انا : لا اسمعي الي عندي الاول … انا مش عاوز اخون مراتي و اي ست تانيه عاوزه تشاركها فيا يبقى لازم تحترمها و تخليها هي الكل في الكل و كلمتها تمشي على الكبير قبل الصغير حتى انتي … و قبل ما تعمل حاجه تستأذن منها الاول …
توحه : ايه الكلام الي بتقوله دا يا عمر … يعني افهم من كدا اني لو عوزاك اروح لأسماء أقولها لو سماحتي يا اسماء عاوزه جوزك ينيكني ؟؟
ابتسمت : لا … تروحيلها و تقولي … لو سمحتي يا ستي أسماء خلي سيدي عمر يريحني … و لو وافقت حتلاقيني فوقك على طول …
توحه : نعم ؟؟ انا اقول لمقصوفه الرقبه ستي و استأذنها كمان ؟؟
انا بغضب : اسمعيني كويس … دي اخر مره اسمحلك تغلطي في مراتي … و واضح كدا انه شرطي مرفوض استأذن انا …
توحه : عمر … استنى يا عمر … يا عمر … يوووه بقا …
سبتها و طلعت و لقيت فريال كانت بتتنصت علينا كانت فاكره اني حنيك جدتها بس لما شافتني خارج اتكسفت …
انا : اظن سمعتي شرطي يا فريال … لو عاوزاني بجد تنفذيه لو مش عاوزه بلاش …
فريال تجري على اوضتها : حفكر …
ابتسمت من هبلها و طلعت لشقتي و لقيت حماتي بتتكلم في الموبايل مع توحه …
سمسمه : ايوه يا ماما عارفه الشرط …
توحه : اه يا شرموطه … عارفه و ساكته يعني ؟؟
سمسمه : ههههههه و موافقه كمان …
توحه : اه يا شرموطه … اوعي يكون لمسك يا بنت الكلب …
سمسمه : لمسني ؟؟ هو لمسني بس ؟؟ لا يا ماما دأنا اتهريت … اتنكت و عوضت حرمان السنين كلها … **** يخليه ليا حبيب قلبي …
توحه : يعني انتي بتقولي لاسماء يا ستي و تستأذني منها ؟؟
سمسمه : و ماله يا ماما لو قلتلها ستي ؟؟ مش كفايه مشاركنها انا و علياء في جوزها و المفروض دا حقها لوحدها … فيها ايه لو اتنازلت شويه …
توحه : اه يا كلبه و ما قلتيش ليه من الاول كنت شفت صرفه بدل ما نتذل كدا … و الكلبه التانيه علياء كمان اتناكت ؟؟
سمسمه : لا علياء دي حاجه تانيه خالص … دي حبت الموضوع اوي اوي و كل شويه ستي أسماء راحت ستي اسماء جات … و تنظفلها الشقه …
توحه : يا لهوي يا لهوي … انتوا خلاص اتجننتوا انا لا يمكن اعمل كدا ابدا دا بعينها …
سمسمه : انت حره يا ماما المهم سي عمر دخل اهو اروح اجهزله العشاء سلام يا حبيبتي …
ابتسمت : برافو يا سمسمه خليها بقا تتقهر و طيزها تاكلها لحد ما تنخ على ركبها و تركع قدامنا … ( بصيت لعلياء الي نايمه ملط تحت رجلين أسماء مراتي ) ايه دا ؟؟ دي ماتت و الا ايه ؟؟
مراتي : ههههههه لا لسا فيها نفس ما تقلقش …
قعدت جنبها : خفي شويه عليها … افرضي لو ابويا كان جاي معايا و شاف المنظر دا قدامه ؟؟
مراتي خافت : لا خلاص مش حعمل كدا تاني ؟؟
خدتها في حضني : عارفه انك وحشاني اوي ؟؟
أسماء دخلت لحضني : تسلملي يا حبيبي و ما يحرمني منك … انت كمان وحشني …
سمسمه : **** يخليكم لبعض يا ولاد … حقوم اجهزلك العشاء يا سي عمر عشان أسماء عوزاك الليله في موضوع مهم في الاوضه …
بصيت لمراتي الي قالتلي انا هايجه و عوزاك اوي …
استغربت عشان دي اول مرة أسماء تطلب مني انيكها : هايجه ليه بقا في حاجه حصلت خلاتك تسخني ؟؟
أسماء : الكلبه لحستلي و هيجتني اوي اوي و مش عاوزه اجيب عسلي عليها عشان اقدر ابسطك الليله … عوزاك تسيبلي نفسك خالص …
ابتسمت : ماشي يا هايجه …
قعدت اتعشيت و دخلت الاوضه لقيت أسماء نايمه على بطنها و رافعه رجليها لفوق و شكلها يهيج اوي … قلعت ملط و قعدت جنبها احسس على فخادها البيضا لحد ما وصلت لطيزها فتحت الفلقتين و دخلت لساني الحس خرمها بالراحه و هي توحوح و تزوم و مستمتعه و نزلت بلساني لكسها و اطلع لحد خرم طيزها و انزل تاني و بقيت الحس كسها و خرمها طالع نازل و أسماء سخنت اوي و اتقلبت نامت على بطنها و تحاول تسحبني فوقها بوضع 69 بس هي تحت و انا فوق … خدت زبي في بقها تمص و تشفط رأسه و انا اضغط بالراحه عشان يدخل في بقها اكتر و ألحس كسها و هي تحسس على فخادي و تطلع بلسانها لبيوضي تلحسهم و ترجع تمص زبي و ايدها بقت تقفش في طيزي و انا بلحس كسها و ساكت عاوز اشوف اخرت هيجانها رايح بيها لفين و عاوزه تعمل ايه … لحد ما بدأت تضرب طيزي بإيديها بالراحه و كل شويه تزود الضرب لحد ما بقت تضرب بقوه و تقولي الحس يا كلب يا شرموط … الحس كس ستك و ست البيت الحس يا خول يا خدام ستك …
قمت من عليها و مسكتها من شعرها : انا خول و كلب يا بنت الكلب و نزلت فيها بالأقلام على وشها لحد ما شفايفها جابت ددمم و هي تحاول تغطي وشها و تعيط و تقولي اسفه مش قصدي مش عارفه عملت كدا ازاي و انا بضرب و مش حاسس بنفسي لحد ما تعبت و قمت لبست هدومي و فتحت الاوضه لقيت حماتي واقفه و خايفه مني و شاكلي كان يخوف اوي … سبتها و روحت نازل ركبت العربية و مش عارف اروح فين … لقيت نفسي بخبط على باب شقه تهاني و فتحت رباب البيت و رحبت بيا من غير زياده او تجاوز لما شافت شكلي …
تهاني اول ما شافتني اتخضت و جريت عليا : عمر … مالك يا حبيبي حصلك ايه …
خدتها في حضنها او بالأحرى اترميت في حضنها : تعبان يا هنون تعبان و عاوز انام في حضنك …
تهاني : اتفضل يا حبيبي …
دخلت معاها الاوضه و قلعت هدومي و قفلت الموبايل و خدتني في حضنها و نمت زي القتيل للصبح …
الصبح صحيت لقيت هنون نايمه جنبي و انا في حضنها قمت بالراحه خدت هدومي و طلعت من الاوضه للحمام خدت دش و لبست و نزلت من غير ما حد يحس بيا … نزلت للعربيه قعدت فيها شويه عشان اجمع و ولعت سيجاره و فتحت الموبايل و لقيت أسماء اتصلت بيا كتير و حماتي و علياء كمان … بصيت للوقت لقيته 6 الصبح و لسا بدري خالص قلت اروح اغير هدومي و انزل تاني …
دخلت الشقه و ما كانش في صوت قلت اكيد ناموا بس اول ما فتحت اوضه نومي لقيت أسماء تعيط في حضن امها و أول ما شافتني نطت بسرعه تحت رجلي و تعيط و تتكلم في كلام مش مفهوم و تبوس رجليا و انا واقف مش عارف اعمل ايه و جوايا صراع ابن متناكه من جهة حبيبتي قاتله نفسها عياط و صعبانه عليا من شكل وشها المنفوخ من الضرب و عيونها الاثنين منفوخين لدرجه انهم قربوا يقفلوا و بشرتها لونها ازرق من الضرب و الجهة التانيه ان مراتي عاوزه تمارس عليا الساديه و مش بعيد الوضع يتطور و تخليني خول و كلب ليها و بعدها ممكن ابقى معرص زي ابوها ماهي حاجه تجيب التانيه و الوضع يكبر مع الوقت و انا عارف دا كويس و شفت ناس حصلهم نفس الشيء لحد ما خسروا كرامتهم و رجولتهم و ما بقاش ينفع الندم بعدها …
خدت نفس طويل اهدي نفسي : سيبي رجلي عاوز اغير هدومي …
أسماء كانت حتتكلم بس سبقتها امها : روحي اقعدي في الصاله يا اسماء و انا حجهزله الغيار … مش عاوز تاخد دش يا عمر ؟؟
انا : لا لسا مخلص عاوز اغير و انزل …
سمسمه قامت بسرعه فتحت الدولاب و طلعت هدومي : سيبينا لوحدنا يا حبيبتي …
أسماء قامت تمشي بالعافيه لحد ما طلعت و انا بقلع الهدوم و البس و اتكلم مع حماتي …
سمسمه : بص يا عمر … انا عارفه انك معاك حق في كل الي عملته … اي راجل مكانك كان عمل اكتر من دا بس كفايه عليها كدا و روح صالح مراتك … دي بتحبك اوي يا عمر فاهم يعني ايه بتحبك … دي لولا اني لحقتها كان عاوزه تضرب نفسها بسكينه و اهو الدليل (ورتني ايدها ملفوفه بشاش و عليه مكان احمر ) ايدي اتعورت لما حاولت اخدها منها … روح يا حبيبي خد مراتك في حضنك و هديها …
انا : انتي بتقولي ايه يا حماتي دي كانت عاوزه تخليني خول عارفه معنى دا ايه ؟؟ دي كانت بتضربني و كنت عاوز اشوف اخرت الي بتعمله لحد ما بقت تشتمني و تضرب اقوى و تقرب الضرب لخرم طيزي … هي اتعلمت الحاجات دي فين ؟؟ هاه قوليلي يا حماتي لما بنزل الشغل بتعملوا ايه في المخروبه دي و اتعلمت دا منين ؟؟
حماتي : اهدا يا عمر يا حبيبي و كل حاجه تتصلح … هي الكلبه علياء فرجتها على فيديوهات سكس و ساديه عشان تتعلم و تمارسها عليها …
انا : بنت الكلب … بصي يا حماتي احمدي **** اني ما رميتش عليها يمين الطلاق امبارح … بس حقولك كلمتين تحطيهم حلقه في وذانك … أسماء تقعد في الشقه دي ما تطلعش منها غير و هي معايا و الشرموطه التانيه علياء لو جيت و لقيتها طلعت عندنا هنا في الشقه حقتلها و حسيبلكم البيت و مش حتشوفوا وشي تاتي و ورقة طلاق بنتك توصلكم لحد هنا …
أول ما خلصت كلامي لقيت أسماء فتحت الباب حضنتني من ظهري و كلبشت فيا و تعيط : لا لا الا الطلاق … ما تسيبنيش يا عمر و كل الي انت عاوزه يتنفذ … علياء مش حتطلع تاني و لو طلعت حطردها و انا مش حطلع من هنا غير على قبري … بس ارجوك ما تسيبنيش يا عمر … انت كل حياتي لو سبتني يبقى موتي احسن …
فتحت في العياط تاني و انا قلبي رق ليها و صعبت عليا … ما انا عارف انها طيبه و على نيتها و تصرفها معايا كان في لحظه هيجان و الندم واضح عليها … لفيت و خدتها في حضني لحد ما هديت خالص و حسيت انها تعبانه من الوقفه خاصة انها ما نامتش الليله الي فاتت … خدتها فوق السرير و نيمتها في حضني … حماتي لما شافتنا كدا سابتنا و طلعت … و في ثواني لقيتها نامت بس مكلبشه في هدومي و كل ما اجي اقوم القيها تمسك فيا أكتر … سبتها تنام و سمعت صوت علياء برا تتكلم مع امها الي زعقتلها و طردتها و حكتلها الي حصل بسببها و اني مش عاوزها تقعد مع مراتي تاني … علياء نزلت زعلانه و امها دخلت تنام … و انا مش عارف ازاي خدتني عيني و روحت في النوم …
صحيت لقيت أسماء بصالي بعيون مقفوله من الضرب … كرهت نفسي على الي عملته و قمت جبت ثلج و عملتلها كمادات بارده …
أسماء : انا اسفه يا عمر … بجد اسفه مش عارفه عملت كدا ازاي … و مش عاوزه اعمل كدا تاني ابدا … انا بحبك يا عمر … انت كل حياتي … انت فرحتي و دنيتي كلها … بلاش تسيبني يا عمر عشان وقتها حيكون حكم موتي …
بوست جبينها : خلاص … انسي يا أسماء بس عاوزك ترجعي أسماء القديمه الي حبيتها … أسماء القطه الصغيره الحنينه … أسماء المكسوفه من لمسة ايدي و من البوس الي نسرقه بسرعه بعيد عن عيون الناس … أسماء الي كانت تحكيلي كل حاجه و تفرغ كل الي في قلبها ليا … هي دي أسماء مراتي الي حبتها … تعرفي ترجعيها تاني ؟؟
أسماء ابتسمت و دخلت في حضني : حعمل كل الي انت عاوزه يا حبيبي بس بلاش تسيبني …
ابتسمت : لا بلاش دلع و سيبيني انزل اشوف شغلي احنا قربنا من العصر …
ابتسمت : ماشي يا قلبي **** يعينك …
سبتها و دخلت اتشطفت و نزلت اشوف اشغالي … و عدا كام يوم كنت فرحان و مرتاح فيهم اوي … علياء من يومها فضلت في البيت و ما طلعتش عندنا خالص … توحه قفلت معايا خالص و ما حاولتش معايا تاني … حتى لما كنت اروح اشوف طلباتهم و انزل اجيبلهم الي محتاجينه من السوق تكلمني من طرف مناخيرها … فريال القمر بقا دي احسن واحده فيهم …
عاوزين تعرفوا ؟؟ ماشي حقولكم حصل ايه بيني و بينها …
مره و انا طالع من عندهم لقيتها سبقتني و وقفت تستناني قدام باب الشقه و واضح انها عاوزه تكلمني في موضوع …
انا : القمر عاوزه مني ايه واضح انك عاوزاني في موضوع مهم …
فريال عيونها في الارض و مكسوفه و بتدعك في ايديها بتوتر : اه عاوزه اقولك اني قررت بس مش عارفه اقولك ايه …
انا حطيت ايدي على كتفها : قولي الي في نفسك كله … اقولك حغمض عيوني و اعمل نفسي مش موجود و انتي اتكلمي براحتك ماشي ؟؟
فريال ابتسمت و يخرب بيت جمال بسمتها : ماشي …
ابتسمت : ماشي غمضت اهو … قولي …
فريال : انا بصراحه يا عمر كنت عوزاك بجد مش علاش شهوتي و كدا لا كنت عوزاك عشان حبيتك بجد مش عارفه حب أخوي و الي حب من نوع تاني … انا ما حدش لمسني يا عمر غير طليقي … حتى شادي لما كان معانا في البيت و الي كان بيحصل فيه مفكرتش فيه ابدا و لا مرة لمسني و المرة الوحيده الي فكر فيها يتحرش بيا شتمته و هددته اقول لبابا و جدي و لما جدتي حاولت تلين دماغي زي ما لينت دماغ ماما و علياء قلتلهم اعمله الي انتوا عوزينه بعيد عني و انا حعمل نفسي مش شايفاكم بس بلاش تجروا رجلي معاكم … شادي كان يمارس الساديه على ماما و علياء و شفتهم اكتر من مره … و مش عارفه ازاي يتمتعوا بإن حد يهينهم او يشتمهم … كرهتهم كلهم بسبب الحاجات دي … و انت يا عمر … ليالي كتير حلمت بيك فيها … كنت شايفاك راجل جدع و زينه الرجال و كنت عوزاك لنفسي بجد لحد ما تفكيري وصل اني بتمناك معايا او حتى تاخدني في حضنك … و يوم ما كنت تلمسني او تتحرش بيا كنت طايره في الهوا و مبسوطه اوي بس انت مش ليا يا عمر … انت جوز اختي … و دا حاجز كبير يخليني احترم المسافه بيني و بينك … و يوم ما سمعت شروطك … املي خاب فيك بصراحه … و انا رافضه شرطك يا عمر عشان انا مش بتاعت الكلام دا …
فتحت عيوني و سحبتها في حضني و مش عارف ازاي عملتها و ليه بس الي اعرفه اني عاوز احضنها … مسكتها من خدودها بالراحه و بست جبينها : يبقى نشوفلك عريس كويس و ابن ناس يسعدك تمام كدا ؟؟
فريال ابتسمت : ماشي بس عوزاه جدع زيك …
حضنتها تاني و بوست خدها : ماشي و من النهارده انتي اختي بجد و اي حاجه تدايقك او محتاجاها قوليلي على طول …
فريال ابتسمت : تسلملي يا خويا …
سبتها و نزلت و انا فرحان ان فريال محترمه و شريفه مش زي عيلتها خالص مش عارف فرحتي بيها دي ليه بس انا فرحان و خلاص … خاصه ان علاقتي بأسماء رجعت زي ما هي و حماتي سابتلنا مساحه نبقى فيها مع بعض لوحدنا في الشقه من غير ما تتشرمط عليا … بعد العشاء او الغدا تدخل اوضتها و تسبني مع مراتي لوحدي … بس من يوم نزول حمايا و مراته السوريه و بنته كل حاجه اتغيرت خالص …
انتهى الجزء السابع
الجزء الثامن
بصراحه انا مش عارف اقول ايه … بجد فرحتي كبيره اوي بوصول القصه لأكتر من 500 ألف مشاهده في حوالي 20 يوم او 21 يوم كل دا و هي في الجزء السابع بس … عالعموم حبيت اشكر كل القراء و كل أصحابي الي في ظهري دايما بدعمهم و تشجيعهم المتواصل في كل جزء … مش عاوز أطول أكتر من كدا عليكم و يلا نشوف الجزء …
يوم نزول حمايا و بنته و مراته السوريه كان منعرج جديد لحياتي …
دينا : عندها 44 سنه بزاز متوسطه و واقفه طيز كبيره و مغريه بلندايه و جميله فشخ الشعر الحرير الاصفر و الوش الابيض المنمش السمح العيون الزرق الي تركز فيهم تحس ان الموج الي طالع منهم يسحبك و يغرقك فيهم جميله بطريقه بنت متناكه …
مايا : عندها 24 سنه بزاز متوسطه و طيز متوسطه و جسم ابن متناكه فرنساوي و بلندايه طالعه لامها بيضاء و شعرها اصفر و عندها شويه نمش على عيون زرقا زي موج البحر …
روحت المطار استناهم و كانوا لابسين نقااب … ركبوا معايا العربيه من ورا و حمايا جنبي …
بسوق و اكلم حمايا : نورتنا يا عمي …
حمايا : ايه عمي دي مش كانت ريدو قبل كم يوم و الا مكسوف من الجماعه …
ابتسمت: لا مكسوف ليه ؟؟ خلاص ريدو ريدو مش حنختلف ههههههه …
دينا رفعت النقااب عن وشها و جمالها سحرني : انت بقا عمر الي فريد بيشكر فيك كل شويه …
ابص من المرايا : ايوه انا عمر … يا طنط اااا….
دينا : طنط ؟؟ انا طنط ؟؟ انا دينا يا عمر تقدر تقول دينا بس … و دي مايا بنتي …
ابتسمت : تشرفنا يا دينا بس و انا عمر تقدري تقولي يا أستاذ عمر بيه باشا … ههههههه
دينا ضحكت : ههههههه واضح ان دمك خفيف اوي …
ابتسمت : دا من ذوقك بس … اهلا يا مايا نورتي مصر …
مايا رفعت النقااب عن وشها : اوووف اتخنقت بالنقااب … اهلا يا عمر دا نورك …
بصيت و شفت الجمال و الحلاوه يخرب بيت كسم جمالك على كسم جمال أمك ( اكلم حمايا ) : بقولك يا ريدو …
حمايا : خير يا عمر ؟؟
ابتسمت : هو ممكن أغير ؟؟
حمايا مش فاهم : تغير ايه ؟؟
ابتسمت : أغير الي في البيت بواحده من دول بصراحه مش عارف اختار بينهم عشان الاثنين قمرات و زي بعض و كأنهم اخوات … بس انا عاوز اغير جوزني واحده منهم يا ريدو يا عسل …
الكل ضحك و حمايا القرون اترفعت لفوق : بس أسماء كمان جميله يا عمر …
انا : خلاص أخدهم كلهم مع بعض كدا …
دينا : ههههههه يخرب عقلك اسكت بس قتلتني ضحك ( غمزتني ) حنشوف الموضوع دا بعدين …
فهمت تلميحاتها : ماشي …
وصلتهم البيت و دخلوا و انا طلعت شقتي اتغديت و قعدت مع حماتي و مراتي نشرب شاي و نتكلم … و قلتلهم ان حمايا وصل مع مراته و بنته و قعدوا يسألوني ان كانوا حلوين و حسيت حماتي زعلت لما قولتلهم اوصافهم … و احنا بنتكلم لقيت الباب دق روحت فتحت لقيت دينا واقفه و سلمت عليا و بوستين يمين و شمال و دخلتها لقيت حماتي تبصلي بغيض عشان باستني و أسماء عادي جدا … استغربت ازاي مراتي مش غيرانه و امها هي الي غيرانه من ضرتها او بالأصح من مرات طليقها …
دينا بعد ما سلمت قعدت : انا جيت اسلم و اتعرف عليكم و خاصه ساميه …
مراتي : نورتينا يا طنط …
دينا : لا قولي دينا مافيش طنط دي …
مراتي ابتسمت : ماشي يا دينا …
دينا : ساميه انا عارف ان الموضوع صعب عليكي و اي واحده في مكانك حتزعل اوي و كمان حتكرهني … بس احنا كبرنا و بنتي و بناتك كبروا و الموضوع عدا عليه سنين … يا ريت تعتبريني زي اختك و نبدأ صفحه جديده مع بعض … و متأكده لما تعرفيني كويس هنحب بعض …
حماتي : اسمعيني يا دينا … بالنسبه ليكي الموضوع عدا عليه سنين … دا بالنسبه ليكي بس انا لسا سامعه جديد و الجرح لسا ما قفلش … دا اولا … ثانيا انا مطلقه حاليا يعني الموضوع مش هاممني خالص … و بالنسبه لي نحب بعض و اخوات دي الوحيده الي ممكن اوافقك فيها عشان بناتي و بنتك اخوات و نعتبر عيلة و مافيش مشكله نعرف بعض و نقرب أكتر …
دينا : طبعا دا شيء يشرفني … بس انا كنت طمعانه فيكي توافقي ترجعي لعصمته و نبدأ صفحه جديده كلنا مع بعض …
حماتي : للأسف يا دينا انا رافضه الفكرة دي خالص … فريد ما سابش اي ذكرى حلوة بينا اشوفله بيها … و انا قاعده في بيت عمر معززه مكرمه و مش ناقصني حاجه بالعكس دا شايلني على كفوف الراحه … و رجوعي لفريد مش حيغير اي حاجه يعني بيه او من غيره مش فارقه بالعكس كدا احسن من غير وجع الدماغ معاه …
دينا وقفت : مع اني عاوزه اصلح بينكم بس انتي ادرا بمصلحتك يا حبيبتي … حنزل انام شويه من تعب السفر …
انا : كدا تنزلي من غير ما تشربي حاجه … كدا عيب بصراحه …
دينا قربت مني و باستني من خدي قدمهم كلهم : خلاص يا عمور ما تزعلش حنشرب كتير ياما … و كفايه عليا انك جبتنا من المطار … سلام يا جماعه …
لفت و راحت فتحت الباب و طلعت … بصيت لحماتي الي وقفت اول ما شافتها طلعت : عمر عاوزاك تنيكني و تفشخني دلوقتي حالا …
بلمت و اتصدمت : نعم ؟؟ في اي يا سمسمه مالك ما انتي كنتي كويسه …
حماتي : ارجوك يا عمر انا عاوزاك … دلوقتي … حالا … احسن انزلكم عريانه في الشارع …
بصيت لأسماء الي وقفت و جات مسكت ايدي : روح معاها يا عمر و الا اقولك … انا كمان عوزاك اوي تعالا ندخل مع بعض …
مسكوني الاثنين و يسحبوني للاوضه : ( بمثل و بصوت واطي و عامل نفسي بصوت ) : الحقوني دول متحرشين و مغتصبين الحقوني يا ناس عاوزين يشفطوا كل اللبن …
حماتي : امشي يا واد و اسكت … هو انت فاكر اني حسيبك للشرموطه الجديده دي تشفط لبنك ؟؟ دي بتقولك حتشرب كتير الكلبه … ابو شكلها الي يجنن دا …
ضحكت على كلام حماتي و فهمت هما عاوزين يتناكوا ليه هي و مراتي عشان يخلصوا اللبن و ما يتركوش فرصه لدينا و بنتها …
دخلت معاهم الاوضه و لقيت مراتي بتبوسني و حماتي تقلعني … و مش عارف بقيت ملط ازاي و زبي راشق في كس أسماء داخل خارج و عسلها نازل مغرق السرير و بسرعه لقيت حماتي نامت جمبها و سحبتني فوقها و هيجانها هيجني اكتر بقيت انيك في كسها و اضرب بزازها بالراحه و نمت عليها أمص في بزازها و افرمها من تحت لحد ما نزلت عسلها و كنت على اخري نطيت بسرعه و دخلته في كس أسماء لحد ما نطرت فيها و فضلت نايم فوقها ابوسها و هي قافله فخادها على جسمي و امها تحسس على ظهري و كتفي و لما جيت اقوم لقيتهم بصوا لبعض و ضحكوا و قلبوني على ظهري … سمسمه نزلت تمص زبي الي كان نايم و عليه لبني و عسل مراتي الي قعدت تبوسني و تحسس على شعر صدري و اللبوتين هيجوني نيك و عاوزين يتناكوا من طيازهم و قمت بالواجب معاهم و روقت عليهم بس نمت من التعب و هما اتفشخوا حرفيا و ناموا في حضني و ريحة اللبن مليا الاوضه …
صحيت من النوم جيعان فتحت عيوني ما لقيتش حد و كنت نايم ملط لبست بوكسر و قلت اروح اخد دش و اتغدى …
فتحت الباب و طلعت : أسماء انا جيعان جهزي الغدا … انتوا شفطوا كل اللبن الي حيلتي …
كنت بدعك عيوني و مش شايفهم بس فتحتهم على ضحك كتير و كانت مايا و دينا يضحكوا و بياكلوا جسمي بعيونهم … و نظرات غضب من حماتي … اسماء بس الي مبتسمه …
اتكسفت بصراحه : ااه اسف كنت فاكر ان مراتي لوحدها …
دينا : خد راحتك يا عمر احنا عيلة …
مايا : طبعا يا ماما … بابا قالي ان عمر زي اخويا …
مراتي : طبعا يا مايا احنا اخوات و عمر جوزي كمان زي اخوكي …
حماتي بغضب : انت لسا واقف خش الحمام خد دش قبل ما تاخد برد … على ما اجهزلك الغدا …
دينا : ايوه يا عمر لازم تتغذى عشان تعوض و تسد مع الكل …
سمسمه : تقصدي ايه بكلامك دا يا دينا …
دينا تضحك : ههههههه ولا حاجه بس لما جيت انزل افتكرت اني عاوزه اخد رقم عمر رجعت عشان اخبط بس سمعت صوت ممتع تعرفي ان كلامك حلو و انتي في المواقف دي بجد انتي عظمه …
سمسمه برقت و معرفتش ترد و دينا قامت وقفت جنبي و لزقت بزازها في ايدي و ايدها تحسس على صدري : بس بجد عمر طلع جامد و قادر يسد معاكم الاثنين في نفس الوقت و لسا زي ما هو …
انا ما كنتش عارف اقول ايه بجد مش عاوز ارجع للي كنت فيه و افتح الباب تاني لمراتي الي ما صدقت نسيت ميولها او دا الي كنت فاكرو بس في نفس الوقت في بطلين و قمرات ما يتسابوش خالص …
دينا : اتكلم بصراحه يا جماعه و الا عاوزين امثل و اكدب ؟؟
حماتي : هاتي من الاخر يا دينا …
دينا : انا نازله شهر واحد اجازه و راجعه تاني مع فريد و بنتي … و بصراحه الشهر دا عاوزه اتمتع فيه و اهو بالمره اتعرف عليكم و ادي عقد عمل لدكتور محمد جوز رنا كان موصي عليه من مده …
حماتي : و انتي تعرفي محمد منين …
دينا : رنا دي حبيبتي من زمان نعرف بعض و نتكلم فيديو و محمد طلب من فريد لو يلاقيله عقد و انا اتصرفت مع معارفي و هو بدأ تجهيز للسفر و حيسافر هو و مراته بعد اسبوع تقريبا … و كمان عاوزه كلكم تروحوا معانا هناك و نفضل مع بعض كلنا …
هنا انا اتكلمت : لا بالنسبه ليا انا و مراتي مش رايح لمكان انا ليا دنيتي و حياتي هنا و مش محتاج اتغرب عشان الفلوس … الباقي بقا هما احرار …
دينا : نشوف الموضوع دا بعدين يا جامد … خلينا في موضوعنا … انا عارفه الشرط عشان اوصلك و جايه انفذه …
راحت قعدت تحت رجل اسماء و وطت عليها و باست رجلها : انا جايه استأذنك يا ست أسماء و ست الكل اتمتع مع جوزك و حنفذلك اي أمر تأمريني بيه …
بصيت لمراتي و شفت لمعه غريبه في عيونها قلت الحقها قبل ما تدخل في دور الساديه من تاني : انتي غلطانه يا دينا … احنا جربنا مره و معجبناش الوضع و نسيناه خالص فبلاش تذكرينا بيه دلوقتي عشان ما بقاش ينفع … طبعا لو مش عاوزه نخسر بعض …
مراتي سحبت رجلها بسرعه و قامت وقفت جنبي و جسمها فيه رعشه غريبه بس ماسكه نفسها شويه : زي ما قلك يا دينا احنا خلاص توبنا و مش عاوزين نكررها تاني …
دينا : طب ايه طلباتكم عاوزين فلوس ؟؟ او اي حاجه تانيه … ما تنساش يا عمر ساميه تبقى حماتك و انا مرات حماك يعني تقريبا نفس المقام و الي يمشي عليها يمشي عليا … اشمعنى انا لا ؟؟
انا : دينا طريقة كلامك مش عجباني … خدي بالك …
مايا قامت بسرعه و وقفت جنبي تحسس على صدري : اهدا يا عمر دينا ما تقصدش الي في دماغك … هي بس عاوزاك تمتعنا انت عارف انك الوحيد الي هنا يقدر يمتعنا و ما ينفعش نجيب حد غريب و يفضحكم و يفضحنا …
انا : مايا انتوا لسا جايين النهارده روحوا ارتاحوا و لينا كلام بعدها …
مايا ابتسمت و باستني من خدي : ماشي يا اجدع اخ في الدنيا …
دينا قامت و جات كمان باست خدي : انا اسفه يا عمر ما كنتش اقصد حاجه من كلامي …
انا : خلاص يا دينا حصل خير …
طلعوا الاثنين و انا دخلت الاوضه ولعت سيجاره و مسكت دماغي افكر في المصيبه الجايه … اصل واضح ان دينا مش ناويه تتناك و تستمتع بس لا … واضح انها ناويه على حاجه اكبر من كدا …
و انا قاعد لقيت مراتي دخلت و قعدت جنبي : ما تفكرش كتير يا عمر هي واضح انها عاوزه تتمتع هي و بنتها و اكيد جدتي زقتها علينا … و اهي قالت بنفسها حتقعد شهر بس و بعدها ترجع مافيهاش حاجه لو نمت معاها كم مره …
انا : لا يا أسماء … دينا ناويه على اكتر من كدا … دا واضح من كلامها …
أسماء تهزر : يا حبيبي حتكون ناويه على ايه اكتر من انها تفتحلك رجليها …
انا : مش عارف … بس الي اعرفه ان ابوكي معرص يا اسماء و واضح انها عاوزه تفتحها مليطه قدام ابوكي و بعدها لما يسافر جدتك بقا حتبقى واخده راحتها و تبقى عاوزه تتناك و انا مش حيبقى ليا حجه اتهرب بيها … و نرجع بقا للحوار من الاول …
أسماء : و ايه المشكله يا عمر … انت قادر على الكل و انا بصراحه مش قادره عليك لوحدي ههههههه …
انا : المشكله انتي يا أسماء … انا مش عاوزك ترجعي للساديه الي ما صدقت نسيتيها و بعدتي عنها … عشان دي حتبوز حياتنا و تبعدنا عن بعض …
أسماء : من ناحيتي يا حبيبي اطمن انا نسيت الحاجات دي و بقيت اكرهها … خاصه انها حتبعدني عنك … و وعد مني مش حعملها تاني …
انا : متأكده يا أسماء ؟؟ اعتبر دا وعد ؟؟ عشان لو كررتيها تاني حيبقى فراق بيني و بينك …
أسماء ابتسمت و دخلت حضني : اطمن يا حبيبي حضنك اهم حاجه عندي في حياتي و مش حسمح لأي حاجه تبعدني عنك … اوف اي الريحه دي روح خد دش يا باشا ريحتك طلعت ههههههه يلا يا قلبي على ما الغدا يجهز …
انا : ريحتي طلعت ؟؟ ماهو من عمايلك انتي و امك …
عدا الوقت سريع … بعد الدش و الغدا نزلت الصيدليه و بعدها المطعم و رجعت البيت و لقيت حمايا بيتصل بيا و عاوزني اروحله … و فعلا دقيت الباب و فتحلي و دخلت قعدت على الكنبه …
حمايا : اهلا يا عمر اتفضل …
دخلت : يزيد فضلك يا ريدو …
حمايا : هو مش معاك المفتاح ما تدخل على طول انت مش غريب …
ابتسمت : ماشي يا ريدو … خير عاوزني في ايه …
حمايا : خير يا عمر ما تقلقش … بس سمعت انك مزعل توحه …
انا : مزعلها ازاي بس …
توحه طلعت من اوضتها بقميص نوم أسود قصير فشخ لدرجه ان الكيلوت الفتله واضح كله و من ورا داخل في طيزها و مش باين نهائي كأنها مش لابسه حاجه … قعدت جنبي لازقه فيا و بزازها الي أغلبها برا تحك في كوعي …
توحه : ايوه زعلانه منك عشان مش بتديني الدوا ….
قبل ما ارد لقيت دينا داخله علينا و قعدت جنبي و كسم الجسم ابن المتناكه في قميص النوم الابيض الي لبساه و جايبه لينا عصير : لا مالكش حق تزعل توحه … ( ادتني العصير و مسكت ايدي التانيه و حطتها على فخدها و تحركها عليها ) …
بصيت لحمايا لقيته قام و خد العصير بتاعه : انا حعمل مكالمه و راجع …
دينا : ايه يا عمر مالك مش على بعضك …
انا : يعني عوزاني اشوف اتنين شراميط قاعد وسطيهم و ابقى على بعضي …
دينا قربت من شفايفي جامد : طب لما انت عارف اننا شراميط ما تربيني كويسه و تعلمنا الأدب على ايدك ( سحبت ايدي لحد كسها و ضغطت عليها و طلعت اه مش شفايفها الي فضلوا مفتوحين بشكل يهيج و مغري اوي مقدرتش اعمل حاجه غير اني انزل بوس و مص في شفايفها الي مهيجاني و طعم الروج الوردي مجنني و ايدي اترفعت لبزها طلعته من القميص اقفش فيه و العب بصباعي في الحلمه و هي مسكاني من رقبتي و تبوس فيا اوي مش عارف مين الي اكل شفايف التاني و مندمج معاها اوي لدرجه اني ما حسيتش بتوحه الي قلعتني البنطلون و البوكسر و نزلت مص في زبي و تحاول تدخله كله في بقها بس مش عارفه و تشرق تقوم مطلعاه و ترجع تعيدها تاني … بصتلها و شفت الي بتعمله و ضحكت من شكلها و لقيت دينا قامت و نزلت بين رجليا جنب توحه و مسكت زبي تدعكه و تفت عليه و تدعك جامد و تبصلي بعيونها الي كلها شرمطه و طلعت لسانها تلحسه و بقت تاخد الرأس تمصه و تشفطه و توحه مطلعه لسانها و تحاول تلحس البيوض و شويه لقيت دينا بتبلع زبي بلع و تدخله كله في بقها و تفضل كم ثانيه و تطلعه و تبصلي و مبتسمه … و ترجع تكررها تاني … هيجتني بنتك الكلب …
توحه : اه يا شرموطه عملتيها ازاي دي …
دينا : ههههههه سهله يا لبوة ثواني و اعلمك … تعالا يا معرص تعالا علم امك ازاي تبلع الازبار الكبيره …
انا انصدمت لما لقيت حمايا لابس قميص نوم احمر و عامل مكياج و لابس باروكه و جاي يتبختر و عيونه في الارض و عامل نفسه مكسوف … دينا قامت و خلاته يقعد بين رجليا و هي قعدت جنبي …
انا : في ايه ؟؟ لا احنا ما اتفقناش على كدا …
دينا باستني : سيبه يمصلك و يتمتع ماهو مصلك قبل كدا و انت بتنيك في أمه الشرموطه الكبيره دي …( بصت لحمايا) مصي يا شرموطه زبر الفحل …
اول ما قالت كدا لقيته هجم على زبي يلحسه و أمه تلحس بيوضي و ياخد الراس في بقه يشفطه و لا اجدع كسم شرموطه …
دينا تضربه على طيزه و تحسس على خرمه : ابلعي زبره كله يا لبوة علمي الشرموطه امك ازاي تبلع الازبار في بقها … لقيته هاج فجأه و خد زبي في بقه و ينزل شويه شويه عليه لحد ما دخل كله في بقه و مراته بتضغط على دماغه عشان ما يطلعوش … شويه و سابته و هو طلعه كح شويه و رجع كرر نفس الحركه …
توحه : يا ابن الكلب يا خول … دا انت مش معرص بس لا دأنت طلعت اجدع مني في المص كمان … استني كدا اشوف خرمه كدا …
توحه راحت تشوف خرمه و لقيت دينا طلعت فوقي بطيزها الكبيره و دخلت زبي في كسها و تتحرك بالراحه عليه و قربت مني جامد و ماسكه بزها بإيدها تقربها من شفايفها رحت خدتهم امصهم … و كانت توحه تبعبص طيز ابنها الي بلع 3 صوابع مع بعض و يتغنج بمتعه مش بوجع …
توحه : يخيبك راجل … انت طلعت بتاخد فيها … لا و دي طلعت نفق اكتر من طيز أمك يا كسمك …
حمايا بدلع و شرمطه : ايوه انا بحب اتناك قدام مراتي و بنتي … و طيزي بتعشق الازبار الكبيره … بعبصيني يا ماما و افشخي طيزي المتناكه …
كنت سامع كل دا و مصدوم بس دينا الي كانت بتتحرك فوق زبي الي في كسها السخن مهيجني موت …
دينا : الحسي طيزي يا معرصه و جهزيها لزبر سيدك الفحل …
حمايا نزل يلحس طيزها و يبعبصها و هو يتغنج من بعبصت امه لطيزه و لقيته بيلحس بيضاني و هو يجهز في طيز مراته ليا و فجأة سحب زبي من كس مراته و قعد يرضع و يمص فيه شويه و غرقه تفافه …
دينا : دخليه في طيزي يا معرصه بسرعه … طيزي نار و عاوزه تبلع الزبر الجامد دا …
راح مسكه موجه على خرمها و هي تنزل بالراحه و تتوجع و هو يضغط اكتر عشان يدخل فيها لحد ما دخل كله فيه … و بدأت تتنطط عليه و تتوجع و تصوت و جوزها يلحسه و يلحس بيضاني … و فجأه لقيته سحبه من طيزها و قعد عليه بسرعه و يتنطط و يتوجع و يتغنج اوي …
حمايا : اه كان نفسي فيه من اول ما شفته رشق في طيزك يا ماما … زبه حلو و مالي طيزي … اه نكني يا جوز بنتي نيكني و شرمطني على زبك قدام ماما و مراتي …
انا : بتعمل ايه يا خول قوم من على زبي …
دينا : اهدا و اتمتع يا حبيبي …
زقتها و بحاول اقوم من تحتهم الاثنين : دينا قومي من فوقي انا ماليش في الخشن … ما تخلونيش اقلب كسم الدنيا على دماغكم …
دينا خافت و بعدت : حاضر حاضر ما تزعلش يا حبيبي … قوم يا متناك سيدك مش عاوزك مالوش في الناشف …
حمايا قام و قعد على جنب على الارض … و انا جيت اقوم لقيت توحه بسرعه قربت مني …
توحه : لا استنا يعني تنكهم كلهم الا انا ليه بقا …
انا مخنوق و معصب : سيبيني يا توحه انا خلاص دماغي قفلت من الي عمله الخول ابنك …
دينا : اهدا يا قلبي و كل الي عاوزه حيتم …
قربت مني تبوسني و تحسس على صدري …
انا : يبقى تجولي للاوضه لوحدكم …
توحه راحت جري لاوضتها : اوضتي جاهزه و مستنياك …
دينا قومتني و خدتني معاها لاوضه توحه : شايف الشرموطه الكبيره رجعت فيها الروح ازاي و بقت تجري و لا العيله الصغيره … كله من زبك دا الي يرد الروح … و عاوز تحرمنا منه يا قاسي … ( قربت توشوشني ) عمر يا قلبي افهم احنا عاوزين ننبسط مع بعض اقولك لو بسطنا الشهر دا حديك فلوس عمرك ما تحلم بيها بس طاوعني و اسمع كلامي … انا معايا فلوس كتيره اوي و ما تغلاش عليك بس تسيبلي نفسك …
فكرت شويه : فلوس ايه دي ؟؟
دينا : ملايين يا قلبي بس انت بقا تمشي ورا دماغي بس و تكيفنا الشهر دا …
شافتني سكت و بفكر راحت دخلت الاوضه بسرعه و رجعت و في ايدها موبايل : اديني رقم حسابك في البنك …
اديتها رقم حسابي اشوف حتبعت كام وصلني مسج على الموبايل و اول ما فتحته لقيت مليون جنيه اتصدمت : ايه كل دول …
دينا : لا دي دفعه اولى على الحساب و قبل ما اسافر ابعتلك زيهم و أكتر منهم كمان … بس تسيبلي نفسك خالص …
فكرت شويه : ماشي بس بشرط تبعدوا عن مراتي خالص … مش عاوز حد يلف حواليها في اي حوار لا انتي و لا بنتك و حماتك … ماشي ؟؟
دينا : ماشي يا قلبي موافقه … مش يلا بينا بقا تضبطني انا و توحه اصلك لما نكتها اخر مره المعرص ابنها كان يكلمني فيديو و سايب الموبايل على جنب و شفت كل حاجه على المباشر و من يومها و انا مولعه انا و مايا و عاوزينك …
انا : ابن الكلب … اه صحيح البنات فين ؟؟
دينا : البنات في الشقه الي في الثالث اصل الشقه هنا مش حتكفينا و كمان كنت عاوزه اخد راحتي معاك خاصه ان فريد مش عاوز فريال و علياء يشوفوه و هو بالمنظر دا … مش يلا بينا بقا ؟؟
ضربتها على طيزها الملبن : يلا يا جمل …
دخلتها الاوضه و لقيت توحه نايمه على ظهرها و تلعب في كسها بهيجان … روحت جنبها و اديتها زبي تمصه و دينا نزلت تلحس في كسها شويه و راحت طلعت فوقها عامله وضع 69 و بصتلي و مبتسمه … فهمت قصدها و رحت طلعت على السرير و رفعت رجلين توحه لفوق و دخلته في كسها انيكها شويه و اطلعه ادخله في بق دينا شويه و ارجع انيك كس توحه لحد ما نزلت عسلها و قلبتهم بقت دينا تحت و توحه فوق و بنفس الطريقه عملتها على دينا و صوتها هي و توحه مهيجني اوي لدرجه ان جبت شلالات لبن على وش توحه و كس دينا … و لقيتهم اتقلبوا و يبوسوا بعض و يلحسوا اللبن من وشوش بعض و انا لقيت زبي شادد و واقف كإني معملتش حاجه …
انا لدينا : هو العصير فيه ايه يا شرموطه ؟؟
دينا بصت لزبي و تضحك : فيه حبايه جايباها معايا تخليك فحل و قادر على 10 نسوان …
انا : اه يا لبوة … حفشخ كسمك نيك و اندمك عليها …
سحبتها من رجليها و هي تضحك و خليتها تنام على بطنها و فتحت طيزها و حشرت زبي في خرمها و انيكها بقوة و هي تصوت تحتي و انا اضرب طيزها البيضا فشخ و مليانه لحمه و هي تتغنج و مستمتعه تحتي و جابت عسلها مرتين و انا لسا ما نزلتش و مش عارف حنزل امتى و لقيتها تعبت مني و طيزها بقت نفق رحت سحبت توحه مكانها و نزلت فيها نيك و انا مش عارف انزل …
انا : عملتوا فيا ايه يا ولاد المتناكه …
دينا : اصل مفعولها يبدأ بعد ساعه و في الاول كنت بتنيكنا بمجهودك … ههههههه …
انا : بتضحكي … طيب … روحت ساحبها و نمت وراها و دخلته في كسها و فضلت انيك فيها و هي تصوت و جابت مرة تانيه و انا نازل فيها نيك لحد ما بقاش فيها حيل تتحرك سحبت توحه خليتها تطلع فوقي تتنطط على زبي لحد ما تعبت قلبتها على ظهرها و رفعت رجليها لفوق قوي و فضلت انيك كسها شويه و طيزها شويه لحد ما تعبت و هي تعبت من كثر ما نزلت و الاثنين خلاص مش قادرين يتناكوا و ما فيش حد في البيت يتناك غير حمايا سبتهم و جيت اطلع برا الاوضه لقيته كان بيتفرج علينا و يبعبص نفسه و يحلب زبه … قمت ساحبه و منيمه في وسطهم على بطنه و نزلت فيه نيك …
خد يا حمايا يا خول … خد في طيزك يا خول يا معرص … خد يا شرموطه يا بلاعت الازبار … عجبك زب جوز بنتك يا معرص يا خول … عجبك الي عملته في مراتك و امك يا كسمك …
حمايا هائج من الشتيمه و الفشخ الي في طيزه : ايوه يا حبيبي ايوه يا فحل عاجبني زبرك يا جوز بنتي يا نايكني و نايك شرفي و عرضي … افشخني زي ماما المتناكه و مراتي بلاعة لزبار افشخ طيزي و اهريها نيك و ضرب زي كسمي …
ابن الكلب سخني عليه رحت انيك فيه بغشوميه و اضرب طيزه لحد ما جيت اجيب قومته من تحتي بالعافيه و نزلت لبني على وشه …
و روحت طلعت من الاوضه للصاله و انا ميت من التعب … ولعت سيجارة و قاعد ملط لقيت علياء و مايا داخلين يبصوا عليا و يضحكوا و قعدوا جنبي …
مايا : ههههههه مالك عامل كدا ليه ؟؟ هما الجماعه فين …
انا : مقتولين جوا …
مايا : ههههههه و انا بقا ماليش حاجه كدا على الطاير …
ضحكت : لا طاير و سابح … لو خليتيه يقف تاني مش ححلك غير لما اخليكي زيهم … روحي شوفي حصل فيهم ايه الاول …
مايا قامت و راحت للاوضه و لقيت علياء قربت مني و قعدت تحت رجلي و رأسها على ركبتي …
علياء : وحشتني اوي يا عمر … كدا تسيبني بناري طول الفترة دي …
انا : انتي السبب يا علياء انا ما بحبش الساديه …
علياء : خلاص بلاش ساديه بس ما تحرمنيش من زبك دا ارجوك …
ابتسمت : ماشي بس بشرط تبعدي عن أسماء و ما تخليهاش ترجع تاني زي ما كانت …
علياء فرحت : حاضر يا قلبي عيوني … امتى بقا ؟؟
ابتسمت : بكره يا علياء مش دلوقتي …
مايا جات علينا : اه يا مفتري خلصت عليهم كلهم جوا …
دخلت خدت دش و لبست هدومي و طلعت شقتي … لقيت أسماء و امها وشها محمر بعد ما سلمت قعدت …
انا : اسماء وشوشكم محمره كدا ليه ؟؟
أسماء بصتلي و مش عارفه ترد …
انا : اسماء … شعركم لاثنين لسا مبلول ما نشفش يعني لسا مخلصين دش … بس وشكم أحمر كدا ليه ؟؟
برضو اسماء تبصلي و تبص لامها ونزلت عيونها الارض و مش عارفه ترد عليا …
عصبت و زعقت : انطقي …
حماتي بسرعه : اهدا يا عمر ما انت عارفه بتتكسف منك … بصراحه سمعت صوت الجماعه تحت كان عالي اوي و هجنا و ريحنا بعض …
هديت شويه : ريحتوا بعض ازاي ؟؟
حماتي : يعني لحستلها و لحستلي … نسوان في بعض يا عمر ما حصلش حاجه …
انا : طيب جهزيلي العشا يا سمسمه انا جيعان موت …
حماتي قامت و انا ولعت سيجارة و قعدت افكر شويه … ماهو عادي يهيجوا لما يسمعوا صوت الجماعه تحت و شرمطتهم و دول ستات في بعض ماهما لحسوا لبعض لما كنت معاهم في ايه لما يريحوا بعض … ما انا لسا كنت بنيك ستات تحت … كدا انا حبقى اناني … انيك و اتبسط و احرم مراتي تتمتع مع ست زيها ليه … انا خايف من ايه من انها ترجع للساديه ؟؟ ماهي وعدتني تبعد و تنسى … السحاق مش مشكلة لو مع امها …
بصيت لأسماء لقيت عيونها مدمعه : تعالي هنا …
أسماء قامت بسرعه : نعم يا حبيبي …
ابتسمت : اقعدي جنبي …
ابتسمت ابتسامه صغيره و حسيت ان خوفها راح و قعدت جنبي …
بوست خدها : تاني مره اتكلمي معايا بصراحه مش كل شويه تخافي و تدمعي …
اسماء : خفت تزعل مني …
ابتسمت و خدتها في حضني : يا هبله هو انتي مش لحستي لسمسمه لما نكتكم مع بعض ؟؟ خايفه من ايه ؟؟ انا المهم عندي تبعدي عن الساديه و كمان الشراميط الي تحت دول ما تمارسيش معاهم اي حاجه عشان دول كلاب يتخاف منهم … عاوزك تفكري في عيالنا لما يجوا … عاوزك تكوني حنينه معاهم و تربيهم احسن تربية … بس لو كملتي في طريق الساديه شخصيتك حتتغير و حتبقي قاسيه عليهم … يرضيكي تقسي على ولادنا يا اسماء و تربيتهم تبوض و يكبروا معقدين ؟؟
أسماء بسرعه : لا طبعا عوزاهم احسن ناس … و كمان لو كانوا ولاد عوزاهم يبقوا رجاله و جدعان زيك …
بستها بوسه صغيره : فهمتي ليه عاوزك تبعدي عن الحاجه دي بالذات ؟؟
أسماء ابتسمت : فهمت يا حبيبي … وعد مش حعمل كدا تاني …
ابتسمت : ماشي يا قلبي …
بعد العشا و الشاي مددت و حطيت راسي على رجليها اتفرج في فيلم شغال و هي تلعب بشعري بصوابعها لحد ما غلبني النوم … و صحتني دخلت انام في الاوضه و هي فحضني
الجزء التاسع …
تاني يوم صحيت من النوم و رحت افطر مع مراتي و سمسمه و لقيتهم ادولي خلطه مش عارف هي ايه …
انا : ايه دا ؟؟
أسماء : دي خلطه جابتها مايا الصبح بتقول ان دينا بعتاها ليك فيها حاجات مغذيه كتير و انواع عسل مختلفه و غاليه جدا …
سمسمه : الكلبه تغذيك الصبح و تشفطهم بالليل …
ضحكت : اي يا سمسمه غيرانه منها و الا ايه ؟؟
سمسمه شهقه : غيرانه منها ؟؟ دي هي الي المفروض تغير مني … صحيح هي حلوه و كل حاجه ( رفعت بزازها الكبار بإيديها ) بس ما فيش عندها زي دول …
ضحكت انا و أسماء : ايوة يا جامد انت يا بطل … ولا تزعلي يا سمسمه دي شهر بالكتير و ترجع و ما يبقاش غيرك يا جميل على الحجر …
حماتي اتكسفت و مبسوطه : ههههههه تسلملي يا راجلي …
أكلت معلقه من الخلطه و جيت اكل التانيه لقيت أسماء بتمنعني : لا استنى … هي معلقه واحد على الصبح بس …
انا : ليه بقا ؟؟
سمسمه : دي بتقول ان الخلطه جامده و قويه اوي و لو زودت على المعلقه ممكن ترفعلك الضغط عشان فيها حاجات تنشط الدوره الدمويه و تنشط عضله القلب بس لازم ما تكترش منها بالكتير معلقه بس …
انا : ايوة يا مثقفه يا سمسمه يا بتاعت الدوره الدمويه ههههههه …
سمسمه : ههههههه مثقفه ايه بس … دا انا نقلت كلمها بس … اقعد اقعد افطر يا حبيبي …
أسماء : اه افتكرت كنت عاوزه اسألك يا عمر عن عمي …
انا : بابا ؟؟ ماله …
أسماء : هو قاعد لوحده يعني و ما حدش مهتم بيه …
ابتسمت : ما تقلقيش ابويا كان في الجيش و يعرف يضبط نفسه …
أسماء : ايوه عارفه طبعا بس ليه ما يتجوزش عالاقل تهتم بيه تطبخله تنظف الشقه تغسل هدومه و كدا يعني …
انا : انا ياما اتحيلت عليه يتجوز و هو رافض … و قال بالحرف … يحرم عليا الجواز بعد الغاليه و يحرم عليا سريري لو نامت عليه غيرها …
سمسمه : ابوك جدع و اصيل يا عمر مش زي صاحبه المعرص …
ابتسمت و سكت …
أسماء : طب ايه رأيك تاخدني عنده مرتين 3 في الاسبوع انظفله الشقه و اغسل هدومه و اطبخله …
انا : انا طلبت منه كدا و هو رفض و قالي ان في واحده بيجبها تنظف و تطبخله و بعدها يسخن لوحده … هو اصلا كان عامل حسابه لما اتجوز اسكن لوحدي … بصي هو كل الموضوع ان بابا لما اتجوز اشترى شقه قدام شقتهم عشان يفضل قريب من ابوه و امه و ياخد باله منهم عشان ابوه كان صحته على قده … بعد ما جدي مات قفل الشقه بتاعته و خد ستي تسكن معاه لحد ما ماتت اصلهم جابوا ابويا على كبر … و بعد موت ماما **** يرحمها حصلت حاجات خلتنا ننقل للشقه الي ساكن فيها ابويا …
أسماء :**** يرحمهم جميعا … يعني انتوا كنتوا ساكنين في مكان تاني ؟؟ مش في شقتكم الي في العماره الي في وش الصيدليه ؟؟
انا : لا يا حبيبتي … احنا كنا ساكنين في الشارع الي وراه و شقتنا ملكنا … و كان عنده صاحب غالي عليه و هو في سرير الموت طلب من مراته تتصل بأبويا …
فلاش باك :
هنون : سلمتك يا حبيبي سلامتك … ثواني اشوف تاكسي توصلنا المستشفى …
عبد الحميد : كح كح كح ( يكح ) لا مستشفى ايه … اتصلي بعبد الرحمان يجيلي مافيش وقت ( يكح ) …
هنون قامت بسرعه : حححاضر يا حبيبي حاضر …
هنون تتصل من التليفون الارضي : الو بيت أستاذ عبد الرحمان ؟؟
انا صغير : الو ايوه حضرتك مين معايا …
هنون : عمر انت عمر صح …
انا : ايوه يا طنط انا عمر …
هنون : ابوك في البيت يا عمر ؟؟
لسا حتكلم و لقيت بابا داخل : ايوه يا طنط لسا داخل اهو …
هنون : اديني اكلمو يا عمر بسرعه …
انا : بابا واحده ست عاوزاك في التليفون …
بابا : ست ؟؟ من دي ؟؟
انا برفع كتافي : معرفش …
اخد مني التليفون : الو … معاكي عبد الرحمان مين حضرتك ؟؟
هنون بسرعه و خوف : الحقني يا أستاذ انا تهاني مرات عبد الحميد صاحبك …
بابا : اهدي اهدي حضرتك … عبد الحميد ماله ؟؟ هو تعب تاني ؟؟
هنون : ايوه حضرتك و هو رفض يروح المستشفى و طلب مني اقولك تجيله بسرعه …
بابا : ثواني و اكون عندك …
قفل بابا التليفون و بصلي : ادخل ذاكر يا عمر حوصل مشوار بسرعه و راجعلك … ماشي يا بطل ؟؟
انا : حاضر يا بابا …
نزل ابويا يجري زي المجنون و ركب عربيته و في دقيقتين كان واقف يضرب جرس الباب … و فتحتله هنون …
هنون : اتفضل يا استاذ عبد الرحمان هو في اوضه النوم …
دخل ابويا بسرعه : تعالا بسرعه اخدك المستشفى … العربيه واقفه تحت …
عبد الحميد : ( يكح ) لا يا صاحبي مستشفى ايه ما خلاص ساعتي قربت …
بابا : ما تقولش كدا على نفسك يا صاحبي و قوم معايا …
عبد الحميد : ( يكح ) اسمعني بس يا صاحبي … عاوز اقولك وصيتي ( يكح ) ما تقاطعنيش يا غالي .. ( يكح ) … لاني خلاص …
بابا : سلامتك يا غالي سلامتك يا صاحبي …
عبد الحميد بص لمراته الي واقفه جنب صاحبه : وصيتي ليك اختك تهاني و البنات … ( يكح ) مالهومش حد غيرك من بعدي يا صاحبي … ( يكح ) و الناس حيكلوا حقهم لو فضلوا لوحدهم … الشقه الي فوق فاضيه … انقل فيها و اعتبرها ملكك … عشان تبقى قريب منهم في اي وقت ( يكح ) انا عشمي فيك كبير عشان عارفك كويس … صاحب جدع و كلمتك سيف …
بابا : ما تقلقش يا صاحبي هما في عيوني بس لو عاوز انقل للشقه فوق مافيش مانع بس ادفع ايجارها …
عبد الحميد : ( يكح ) ما ينفعش اعاندك في الحته دي عشان عارفك دماغك جزمه قديمه … المهم يا صاحبي البنات قريب حيتجوزوا في اثنين اخوات ابوهم كلمني عنهم ما خدتش وقتي عشان اسأل عليهم بس اعرف ابوهم كويس راجل طيب زيك و ابن بلد … البنات اصلا موافقين و عارفين … بس مراتي يا صاحبي خد بالك منها … بعد جواز البنات اكيد حتفضل لوحدها … و دي اهم وصيه ليك …
بابا : ماشي يا صاحبي ما تقلقش وعد مش حسيبها و حكون في ظهرها في اي وقت و حكمل اتفاقك مع الراجل و اجوز البنات … بس قوم معايا للمستشفى الاول …
عبد الحميد : ( يكح ) أصيل أصيل يا صاحبي … ( نطق الشهاده ) اخخخ …
شخر و شهق و عيونه قفلت و ابتسامة رضا مرسومه على وشه و جسمه فك و اترخى … هنون فتحت في العياط و تصوت و تنادي بإسمه …
بابا : لا الا …** أكبر … اهدي يا ست تهاني ما ينفعش كدا … اذكري **** و ادعيله بالرحمه …
هنون تذكر **** و تدعيله بالرحمه و ابويا سابها و راح يقوم بالاجراءات و الذي منه و بعد الدفن و العزا نقلنا للشقه الي قاعد فيها بابا دلوقتي …
عوده من الفلاش باك …
أسماء تعيط مش عارف ليه …
سمسمه : ياه ابوك جدع اوي يا عمر انا عرفت دلوقتي انت طالع لمين … بس هو ما اتجوزهاش ليه ماهي ارمله و هو ارمل …
ابتسمت : انتي فاكره ان ابويا يدخل مكان صاحبه عادي ؟؟ ابويا يقدس الامانه … كل يوم يروح يشقر عليها من الباب و يشوف لو محتاجه حاجه و لحد دلوقتي يدفع الايجار عادي رغم انها اتحايلت عليه كتير … بس يرفض كالعاده …
سمسمه : هي قاعده لوحدها دلوقتي ما اتجوزتش ؟؟
انا : رفضت تتجوز … اكتفت بتربيتي انا بعد ما بناتها اتجوزوا و سافروا و كانت ام تانيه ليا … دي الحب الاول قبل أسماء …
أسماء مسحت دموعها و حطت ايديها في وسطها تمثل الزعل : يا سلام … و بتقولها قدامي كدا عادي يا سي عمر … انا مخصماك ابعد ما تكلمنيش …
قمت ازغزغها و اضحكها و احضنها : يا حلوة يا بيضا … انتي الي في القلب يا حبيبتي …
أسماء : ههههههه ايوه يا بكاش كل بعقلي حلاوة … ههههههه بس بس كفايه ههههههه …
ابتسمت و بوست جبينها و بعدت : تسلملي الضحكه الحلوة دي … سلام بقا عشان انزل اشوف مصالحي …
نزلت من البيت و كالعاده نفس الروتين بين المطعم و الصيدليه و روحت زورت ابويا و انا نازل عديت على هنون …
ضربت الجرس و فتحتلي رباب : اهلا يا عمر اتفضل …
ابتسمت : بيرو الحلو عامله ايه يا بت …
رباب : زي ما انت ما اتغيرتش … كل ما تشوفني تقولي بت …
انا : ما انتي الي حلوه و قموره يا بيرو عارفه لو روحتي المدرسه حيفتكروا انك بنت في اعدادي … يا مز انت يا مز ( ازغزغها و اقفش بزازها ) …
بيرو : ههههههه يا بكاش … ماشي يا سي عمر يا رافع معنوياتي … اتفضل ستي قاعده في الصاله … اقعد معاها لحد ما اعملك قهوة … و الا اغير و اجيب عصير ؟؟؟ ههههههه …
ابتسمت : لا انا جيت ابص عليكم لو محتاجين حاجه و حنزل على طول … مره تانيه بقا …
بيرو : ماشي يا سي عمر …
دخلت و خدت هنون بالحضن و بوستها من شفايفها : قلبي الي واحشني … عامله ايه يا حبيبتي …
هنون دخلت حضني : بخير يا حبيبي بس مشتقالك …
انا : ما انا كنت عندك اول امبارح …
هنون : انت بتوحشني حتى لما تكون جنبي يا حبيبي …
قعدنا على الكنبه : و انتي كمان يا روحي … عارفه افتكرت ايه النهارده ؟؟
هنون : خير يا حبيبي …
ابتسمت و سرحت و انا بكلمها : في اول يوم لمستك فيه و كانت اول مره انيك فيها …
فلاش باك …
كان عندي 16 سنه و بلعب ملاكمه و رياضي بس كنت بحب الشقاوة و اتعرفت على شلة فاشله بيشربوا بيرا و حشيش و عزموا عليا اكتر من مره بس بسبب ابويا الشديد معايا من صغري كنت خايف اجرب و يعرف و يبقى يومي هباب و في يوم اتشجعت و قلت لابويا اني حنام عند صاحبي نذاكر عشان الامتحانات و بعد محايله كتير وافق … روحت لشقة واحد منهم و قعدت معاهم و شربت لاول مره و سكرت و بقيت بطوح … واحد منهم كنت معلم عليه و ضاربه و جاتله فرصته يرجعلي الاهانه و قعدت يتمسخر عليا و يضحك عشان دماغي خفيفه … قمت و انا بطوح و نزلت على دماغه بقزازة بيرا و فضلت اضرب فيه بعد ما وقع لحد ما حاشوني عنه و القعده بازت خالص و خادوه للمستشفى … كان الحال اول الصيف و انا خارج من عندهم بطوح و سكران موت و معرفش ازاي وصلت لتحت العماره و دخلت عشان اطلع لشقتنا … في الوقت دا هنون كانت بتشرب شاي هي و الخدامه بتاعتها رباب في البلكونه و شافتني و شافت حالي و خافت لو ابويا شافني كدا يموتني … دخلت جري و راحت فتحت باب شقتها و دخلتني لعندها … و قعدتني على الكنبه …
هنون : مالك يا عمر انت سكران يا واد ؟؟ ابوك لو عرف حيقتلك …
انا كنت سكران طينه و مش شايف ملامح حد و مبضون و لسا معصب من ابراهيم ( دا اسم الواد الي اتخانقت معاه ) : انتي مين ؟؟ انتي ام ابراهيم ؟؟
هنون مش عارفه الي حصل و لا عارفه ابراهيم اصلا بس قالت تجاريني لحد ما فوق : ايوه انا ام ابراهيم يا عمر … روحي يا رباب اعملي قهوة عشان يفوق دا باين انه مغيب خالص …
رباب راحت بسرعه للمطبخ و انا اول ما سمعت اسم ام ابراهيم اتحولت و قعلت ملط و نطيت عليها : انتي ام ابراهيم دأنا هنيك كسمك … مش قلتلك يا ابراهيم يا خول هنيك كسمك اهو انت في المستشفى و انا في بيتك حفشخ امك نيك و اعشرها …
نمت فوقها على الكنبه احاول اقلعها و هي تحاول تبعدني و تترجاني بس بصوت واطي عشان الجيران و انا مقدرتش رحت قطعت هدومها و الكيلوت و حشرت زبي مره واحده و هي عيونها مدمعه و تترجاني و طلعت اجمد اه منها اول ما زبي دخل فيها …
هنون : بتعمل ايه يا عمر … لا قوم يا عمر ارجوك … طلعوا طلعوا …
انا : اطلع ايه … نايكك يعني نايكك يا ام ابراهيم يا شرموطه … عشان تعلمي ابنك ما يحكهاش مع سيده …
رباب اول ما سمعت صرخه هنون جات جري عليا : عمر بتعمل ايه يخرب بيتك … قوم قوم من عليها يا واطي يا زباله …
بصيت لجسم رباب لاني شايف ملامحها ضباب و كانت تبان انها صغيره : انتي اخت ابراهيم يا بت …
رباب كانت بتضربني على ظهري و تزقني تحاول تبعدني عن هنون … رحت ساحبها فوق هنون و قطعت العبايه البيتي الي لبساها و الكيلوت و دخلت زبي فيها بقوة لحد ما شهقت : حنيكك انتي كمان يا شرموطه … و حنيك كل عيلتك المتناكه يا ابراهيم الخول …
رباب : اه اه بتعمل ايه يا عمر اححح … فشختني يا خول …
عصبت اكتر : انا خول يا متناكه … طب امسكي نفسك و حتشوفي الخول حيعمل فيك ايه …
و بقيت انيك فيها بعنف و هي تصوت : اه اه الحقيني يا ستي دا بينكني و فشخني … زبه كبير يا ستي الحقيني …
هنون تعيط : مش قادره اقوم يا رباب …سيب البت في حالها يا عمر ..
انا : اسيبها ماشي خديه انتي بقا …
و رحت دخلته في كس هنون و قعدت انيك فيها و هي تصوت و كل ما واحده منهم تتكلم اروح مدخله فيها و فضلت انيك فيهم لحد ما قربت اجيب مسكتهم من شعرهم الاثنين و خليتهم يمصولي لحد ما جبت على وششهم و قعدت على الكنبه و هما مرميين على الارض تحتي …
الصبح لقيت نفسي نايم ملط في سرير غير سريري و اوضه غير اوضتي و هنون نايمه جنبي و مدياني ظهرها … قعدت احاول افتكر الي حصل و الصداع حيفرتك دماغي لحد ما افتكرت الي حصل بالضبط و عيوني برقت و مسكت دماغي من الصدمه و دموعي نزلت … اصل هنون كانت في مقام المرحومي أمي … عوضتني حنان الام من صغري … من يوم ما نقلنا عندهم في العماره و انا اغلب وقتي بقضيه عندها … و كتير بنام عندها … خاصه ان بعد سنه من موت جوزها بناتها اتجوزوا و سافروا … و هي جابت ارمله غلبانه تشتغل عندها و تونسها … و ابويا كان دايما يشجعني اروحلها و اسأل عليها … و جات ايام بنام عندها كتير … الا فترة الامتحانات ابويا يخليني في البيت …
حسيت بإيد على كتفي … بصيت لقيتها هنون بصالي و مبتسمه … اول ما شافت دموعي خدتني في حضنها …
قعدت اعيط و اقولها اني اسف و مش عارف عملت كدا ازاي … و اني كنت فاكرهم حد تاني … و هي فضلت تهديني و تطبطب عليا …
بعد ما هديت شويه : كفايه عياط يا عمر … احكيلي بقا مين ابراهيم دا …
انا : ابراهيم دا واحد معايا في المدرسه اكبر مني بسنتين و مره كان عاوز يعمل عليا نمره قمت ضربته و بهدلته قدام الناس كلها … و بعدها اتصالحنا و بقا بينا سلام من بعيد … امبارح روحت اسهر مع صحابي و شربت معاهم و كانت اول مره ليا … و لما شافني سكرت خالص قعد يضحكهم عليا زي ما ضحكوا عليه لما ضربته … و نزل فيا تريقه طول القعده و انا منفضله لحد ما خلاص كبرت في دماغي و ضربته … صحابنا حشوني عنه بالعافيه و خادوه للمستشفى و انا كنت سكران مش عارف اعمل ايه و انا في الشارع لان صاحب الشقه راح معاهم للمستشفى … رجليا خدتني للبيت هنا وووو … دموعي نزلت تاني …
هنون : كفايه بقا يا عمر … الي حصل حصل … امسح دموعك بقا و الا حتخليني اعيط معاك …
انا : يعني مسامحاني يا هنون ؟؟
هنون : مسامحاك يا قلب هنون … و بعدين انت كبرت و بقيت راجل يعني ما ينفعش تعيط تاني زي العيال الصغيره …
بمسح دموعي : ماشي مش حعيط تاني … بس قولي انك مش زعلانه منك …
هنون : لا زعلانه و لازم تصالحني و تصلح غلطتك …
اتصدمت و مش عارف اقول ايه و اصلح غلطتي ازاي : ططب طب قولي اعمل ايه و انا اصالحك …
هنون : انت مش نمت معايا امبارح ؟؟ يبقى تتجوزني و تصلح غلطتك …
انا : اااتجوززك ازاي ؟؟ بابا مش حيوافق …
هنون : يا عبيط و مين حيقوله … احنا نتفق و نتجوز في السر و يا سيدي من غير ما نكتب اي ورقه ؟؟
بفكر و مش عارف ارد …
هنون : لسا بتفكر ؟؟ يعني انا مش عجباك و الا ايه ؟؟
انا بسرعه : لا لا مش كدا … انتي زي القمر …
هنون : يبقى خلاص انا دلوقتي مراتك و لازم تهتم بيا … ماشي يا حبيبي ؟؟
ابتسمت : ماشي يا قلبي …
هنون قربت مني : طالعه من بقك زي العسل يا حبيبي …
خدت شفايفها في بوسه من غير ما احس بنفسي و كأني رجعت سكران تاني … فوقت بعد ما جبت في كسها و مددت على ظهري و هي في حضني …
عوده من الفلاش باك …
هنون : عمر …
انا : نعم يا حبيبتي …
هنون : انت شايفني وحشه دلوقتي صح ؟؟
انا : ليه يا حبيبتي ؟؟
هنون : عشان سلمتك نفسي بسهوله كدا …
انا : عمري ما افكر فيكي بالطريقه دي … انا صحيح كنت خايف في الاول و زعلان من نفسي … بس بعد ما فكرت لقيت انك ست حلوه ضحت عشان جوزها و بناتها الي سابوها لوحدها و عاشت بسيرة حلوه وسط غابه كلها ذيابه عاوزين ينهشوا في لحمها … و الكل يشهدلك في اخلاقك و طيبتك …
هنون : بجد يا حبيبي ؟؟
ابتسمت : طبعا يا قلبي … بس انا مستغرب حاجه واحده بس … ازاي اتقبلتي الوضع بسرعه و بدل ما تبهدليني و تشتميني الصبح … حضنتيني و هزرتي معايا و كمان اقترحتي العلاقه الي بينا تتحول لزوج و زوجه …
هنون : كنت هايجه و بقالي سنين ما حدش لمسني و كمان كنت بشوفك بتتحرش برباب و تحك فيها و تبعبصها و دا خلاني اسخن عليك اكتر … و يوم ما حصل الحوار البت رباب الشرموطه كلامها هيجني و هي بتتناك تحتي و كل ما اجي اكلمك تنيكني معاها و فضلت تبدل بينا و لقيت انك فحل بجد رغم سنك الصغير … و بعد ما انت نمت رباب قعدت تقنعني طول الليل انها فرصه نتمتع من غير فضائح خاصه انك منا و فينا و دايما داخل خارج عندنا قدام الكل … و قعدت تقنعني و تهيجني عليك بعد ما شبعتنا و ازاي قدرت علينا الاثنين في نفس الوقت … و انا هيجاني الي كان في غيبوبه صحا تاني و بقيت مش قادره امسك نفسي عليك اكتر و مع كلام رباب اقتنعت و دخلناك تنام على السرير … بعد ما نمت في حضنك بقا سلمت امري …
ابتسمت : دي بقا كانت اجمد و اسعد ليلة في حياتي كلها يا قلبي … انا بحبك اوي يا هنون …
هنون : و انا بعشقك يا حبيب قلب هنون …
خدت قعدتي مع هنون و بعدها رجعت البيت و دخلت شقة حمايا و لقيت رنا و دكتور محمد هناك و كانوا جايين يسلموا علينا قبل ما يسافروا و انا اقترحت عليهم اوصلهم و فعلا اتفقت معاهم اني اوصلهم بكره المطار … بعد ما سلموا و نزلوا لقيت دينا قلعت الخماار و العبايه الي لابساها و توحه و مايا نفس الشي … و فريال دخلت اوضتها … دينا قعدت جنبي و مايا على الجنب التاني و لازقين فيا …
انا : ايه مالكم ؟؟ بتخططوا لايه انتوا الجوز …
مايا مدت ايدها تحسس بصباعها على صدري : ينفع كدا تضبط ماما و تنساني ؟؟ دا يرضيك يعني ؟؟
ابتسمت : لا ما يرضينيش يا حلوة …
مايا قامت و قعدت على حجري : يعني ادخل اجهز نفسي ؟؟
انا : لاااا مش دلوقتي … ما ينفعش خالص … لازم ارجع افطر و انزل الشغل و بالليل اجيلك يا بيضا انتي يا قمر …
مايا مسكت ايدي و تحكها على كسها : يعني يرضيك تسبني هائجه كدا لحد بالليل بص سخن ازاي …
انا : ايوه خليكي بنارك كدا لحد بالليل عشان نتمتع اكتر …
مايا : بس يا عمر …
دينا : خلاص يا مايا سيبي سيد الرجاله براحته و هو لما يعوزك يجيلك … احنا تحت امرك في اي وقت يا حبيبي مش كدا …
قالت اخر كلمتين و هي لازقه بزازها فيا و تهيجني …
انا : ماشي يا دينا حطلع انا و ارجع بالليل … قومي يا فرس … ( ضربتها على طيزها ) …
مايا : اي ههههههه ماشي يا حبيبي حستناك بالليل …
قمت من مكاني و طلعت الشقه و مستغرب من توحه الي ما فتحتش بقها لا هي و لا علياء طول القعده … دخلت هايج مسكت مراتي و سمسمه فقعتهم الزب التمام و بعدها اتغديت و قعدت اشرب الشاي مع سيجارة و افكر في الي بيحصل … صحيح الوضع مستقر حاليا و مكفي مراتي و امها و بزياده … بس حاسس بالهدوء الي بتيجي بعده عاصفه مرعبه … خاصه ان علياء ساكته الفترة دي و مش بتحاول معايا غير على خفيف … توحه اتناكت مني مره و فشختها هي و دينا و ابنها بس دي بلاعة ازبار و هايجه على طول ازاي تشوف مايا و دينا يتشرمطوا عليا و تفضل ساكته طول القعده من غير ما تهيج او تسخن او حتى تشارك في الكلام على غير عادتها … حمايا بقا مش مهم ماهو متناك مني و فشخته حيتكلم ليه و هو دوره خدام بس … امتى يخلص الشهر دا و نرتاح … و احنا قاعدين لقينا اخبار في التليفزيون عن كورونا فتحت النت لقيت الكل يتكلم عنها و انا مش فاهم بيحصل ايه و مراتي و سمسمه يسألوا و انا مش عارف ارد و احاول اطمنهم بأي كلام زي انه فيروس زي انفلونزا الطيور و كدا و ما تقلقوش ما فيش حاجه …
سبتهم و نزلت قعدت في العربيه اتفرج على اخبار كورونا على النت و قلت اتصل بدكتور صاحبي اسألوا و فعلا اكدلي ان المرض بدأ ينتشر في العالم و ممكن مع الوقت يعملوا حضر تجول و المستحسن نجهز نفسنا زي الثورة …. قفلت معاه و شكرته و رحت اشتريت حاجات كتير للبيت و طلعتهم للشقه الي في الدور الثالث … كنت عارف انها فاضيه دايما بس من يوم ما دينا و بنتها نزلوا بقت علياء و مايا يباته فيها … دخلت و حطيت الكراتين و نزلت تاني اجيب لأكياس و فتحت باب الشقه بتاعتي لقيت مايا و مراتي و توحه و سمسمه و علياء ملط و يلحسوا لبعض و باين انهم لسا بدأوا و اول ما شافوني واقف قدامهم اترعبوا …
عيوني ظلمت و اتعصبت فشخ : يا بنات القحابي يا كلاب مش قلتلكم تبعدوا عن مراتي …
مايا قربت مني تحسس على صدري عاوزه تهديني : فيها ايه يا حبيبي دا احنا ستات في بعض …
نزلت عليها بقلم حكومة وقعها الارض : دا عند امك يا بنك الكلب … قلتلكم مالكومش دعوة بمراتي … ( بصيت لتوحه ) خدي بنت الكلب دي و انزلي و اوعى اشوف حد فيكم دخل الشقه دي تاني و حسابي معاكم بعدين …
توحه لبست بسرعه هي و مايا الي تعيط و نزلوا … بصيت لمراتي الي دموعها نازله على خدودها و مرعوبه …
قعدت على الكنبه و احاول اهدي نفسي : انا مش حتنرفز و لا حزعق و لا اي خرا تاني … عاوز اسمع منك بتعملي كدا ليه ؟؟ هاه ليه ؟؟ انا مش مكفيكي ؟؟ مش مشبعك نيك من شويه ؟؟ كل يوم تتناكي مني و اسيبك تفرفري تحتي … يبقى بتعملي كدا ليه يا اسماء ؟؟
أسماء ساكته مش عارفه ترد …
انا : لا ماهو لازم تردي عليا … مش كل ما تعملي حاجه و اكلمك تسكتي و تعيطي …
برضو ما فيش رد …
عصبت : ردي عليا لأذبح كسمك … كلمتك بالراحه مش راضيه … يبقى اقلب للوش التاني …
عياطها زاد و ساكته …
بصيت عليها شويه و قمت : ياخساره يا اسماء …
سبتهم و روحت للباب فتحته و هيا تعيط و تندهلي بس انا طنشت و قفلت الباب و انا في دوامه جوايا … مش عارف اعمل ايه و اروح فين … مش عارف احكي لمين … انا محتاج نصيحه … بس تكون من حد ثقه و كبير و يفهم … بس مش حقدر احكي لأبويا … ماهو لو عرف حيذبحني معاهم ابويا و عارفه … حيجيب الغلط كله عليا اني وافقتهم من الاول و خبيت عليه … و طبعا مافيش حد غير هنون انا لازم افضفض و اطلع الي جوايا … محتاج حد جنبي ينصحني … رحت عندها و فتحت رباب كالعاده بس لما شافت حالتي سابتني ادخل من غير ما تهزر معايا زي عادتها …
قعدت جنب هنون و مددت و حطيت راسي على رجلها زي عادتي لما ابقى متدايق و حركت صوابعها على شعري تهديني … قعدت احكيلها عن كل حاجه من يوم ما خطبت لحد اللحظه دي … حكيتلها مخاوفي و كل حاجه حاسسها …
هنون : طب ليه ما تاخدش مراتك و تعيشوا لوحدكم في شقتك …
انا : ابويا حيبقى عاوز يعرف سبتهم ليه و حمايا الخول حيرجع تاني يسافر و اكيد حيقولي ارجع اقعد عندهم و دا واجب و الكلام دا … ما انتي عارفه بابا كويس …
هنون : خلاص يا حبيبي استحمل شويه و الشهر حيخلص بسرعه … بس ما تظلمش مراتك … انت قلتها بنفسك خدتها قطه مغمضه و فتحت عيونها على حاجات جديده ما تعرفهاش … مراتك عامله زي العيل الصغير عاوزه تجرب اي حاجه جديده تشوفها … بلاش تخسرها لانه من كلامك واضح انها بتحبك … مراتك يا عمر زي ما قلتلك عامله زي العيل الي ابوه ينبه من السجاير يروح يشرب واحده بعدها بشويه … هل معنى دا انه مش بيحب ابوه و لازم يقاطعه ؟؟ بالعكس لازم يعرف ازاي يقنعه … روح يا عمر شوف مشاغلك و ارجع صالح مراتك …
قمت بوست هنون من جبينها : **** ما يحرمني منك يا قلبي …
هنون : ولا منك يا حبيبي قلبي …
نزلت اشتريت شويه اغراض و اكل و رجعت اديتهم لرباب و حكيت لهنون عن كورونا و عديت على ابويا و اديته هو كمان و نزلت للمطعم اتغديت لاني ماكلتش من الصبح و روحت الصيدليه طلبت ادويه و فيتامينات زياده من الشركه و أكدت عليهم يجيبوها بكره بالكتير … بعد الشغل روحت رجعت البيت و اول ما فتحت الباب لقيت دينا قاعدة و حاضنه أسماء تهديها و تمسح دموعها … و اول ما شافتني جات عليا بسرعه …
دينا : ادخلي اوضتك لو سامحتي يا أسماء عاوزه عمر في كلمتين …
أسماء قامت مسحت دموعها و بصتلي بصعبانيه و دخلت الاوضه من غير كلام …
دينا : عمر انا عارفه ان الغلط راكبنا من ساسنا لراسنا و انه كان في بينا اتفاق و مايا غلطت و بوزت كله حاجه … مش عارفه لو الاعتذار حيجيب نتيجه و الا لا … بس عاوزه اقولك اني اسفه بجد … مراتك بتحبك يا عمر ما تكسرش بخاترها عشان بنتي غلطت … صحيح انها مش لوحدها الي غلطت بس توحه خدتهم و طلعت عشان تحاول تصلح بين فريد و حماتك … مش عارفه ازاي الوضع قلب بسرعه و حصل الي حصل … علياء كانت هايجه و مش قادره تمسك نفسها و فضلت تدعك في كسها و مايا لما شافتها اندمجت معاها … توحه بدل ما تهديهم راحت دخلت معاهم و سحبت ساميه معاها و فضلت اسماء بس الي كانت تحاول تمسك نفسها بس سحبوها معاهم في الاخر … عمر احنا غلطنا و يا ريت تسامحنا … انا جايه هنا عشان اقول عن حاجه واحده بس … بعد ما تخلص العطله حنسافر و ناخد البنات و توحه معانا و حتى سمسمه وافقت ترجع لفريد و تسافر معانا … يعني حتفضل انت و مراتك بس هنا … ما تخسرش مراتك بسببنا يا عمر انت راجل جدع و دماغك كبيره … سامحها يا عمر دي ملهاش غيرك بعد ما نسافر …
أنا : يعني انتوا قررتوا تخدوا الكل معاكم لما تسافروا و جهزتوا الورق و كل حاجه ؟؟
دينا : ايوه يا عمر كل حاجه جاهزه قبل حتى ما ننزل فاضل بس التذاكر … و طبعا لو عاوز تروح معانا انت و مراتك تنورنا …
انا : يااااه … يعني مخططين لكل حاجه من الاول و انا اخر من يعلم ؟؟
دينا : ما تحسبهاش كدا يا عمر … فريد تعب من السفر كل شويه و اقترح على توحه ياخدهم كلهم معانا و هي وافقت … علياء و توحه بس الي عارفين … و ساميه سمعت من شويه و قدرت اقنعها تسافر معانا لان الفيزا بتاعها جاهزه بصفتها مرات فريد و طبعا كان متأكد انها حترجع عشان كدا جهز ورقها … فاضل بس انه يرجعها قبل ما تخلص العده و هو مستنيك ترجع عشان يجيلك يرجعها … شايف بيحترمك ازاي و عامل حساب زعلك لو دخل شقتك في غيابك عشان يرجع مراتك ؟؟
ابتسمت بسخريه : لا فيه الخير … و فريال موافقه تروح معاكم ؟؟
دينا : فريال تعبتني لحد ما وافقت بس لسا متردده شويه … و هي حتروح معانا أكيد لما تلاقي الكل مسافرين …
انا : ماشي **** يسهلكم يا دينا …
دينا : عارف يا عمر لو رحت معانا حتاكل شهد بزبك دا … انت مش عارف النسوان هناك هايجين ازاي و يدوروا على فحل زيك و مستعدين يدفعوا اي ثمن مقابل انك تبسطهم … فيها ايه لو رحت معانا و عملتلك كم مليون في سنتين 3 و ترجع هنا ملك …
ابتسمت : مش وقته الكلام دا يا دينا … بس حفكر كويس و ارد عليكي …
دينا : طيب سامحتنا و الا لسا عشان عوزاك اوي …
انا : احنا في ايه و الا في ايه يا دينا …
دينا : ماشي يا حبيبي نسيبها لوقتها ادخل صالح مراتك و طيب بخاطرها شويه أسماء طيبه و على نياتها … و انا بعد شويه حبعت فريد يرجع مراته … ماشي ؟؟
انا : ماشي يا دينا ماشي …
دينا قربت مني باستني من خدي : تسلملي يا قلبي …
سابتني و طلعت من الشقه و انا رحت لأوضه حماتي و دخلت لقيتها قاعده على السرير و تفكر …
انا : وافقتي ترجعي و تسافري معاه ؟؟
حماتي بصت في الارض : مافيش حل تاني غير دا …
انا : في يا حماتي انتي قاعده معززه مكرمه في بيت بنتك و الا زهقتي مننا خلاص …
سمسمه بسرعه : لا عمري ما ازهق منكم و خاصة انت يا عمر … انت شاب جدع و راجل ما فيش زيك … كفايه الي شفته من العيله دي و عيش مع مراتك الي كل شويه تزعل منها بسببنا …
انا : و انتي دخلك ايه يا سمسمه انتي كمان مظلومه زيك زيها … و بيت بنتك مفتوحلك على طول …
سمسمه : أسماء مش بنتي يا عمر …
اتصدمت : نعم ؟؟ مش بنتك ازاي يعني مش فاهم ؟؟
سمسمه : زي ما بقولك كدا اسماء مش بنتي … دا الوقت الي لازم اقولك فيه الحقيقة كامله …
انا بحاول استوعب : يعني تقصدي ان فريد كان متجوز واحده تانيه غيرك انتي و دينا و جاب منها اسماء ؟؟
سمسمه : لا … أسماء لا بنتي و لا بنت فريد كمان …
تنحت : انا مش فاهم حاجه يا سمسمه ما تتكلمي و تقولي مراتي بنت مين و ازاي عايشه عندكم …
سمسمه : انت قريت اسمها في قسيمه الجواز ؟؟
انا : ايوه قريته ليه ؟؟
سمسمه : لو ركزت في الاسامي كويس حتفهم قصدي ؟؟ مراتك اسمها بالكامل أسماء فريد رؤوف حمد الهواري … و جوزي اسمه فريد رؤوف أحمد الهواري …
يعني في فرق في اسم احمد و حمد … فريد أبو أسماء الحقيقي يبقى ابن عم رؤوف حمايا و كان متجوز في البلد من بنت عمه و نزل مصر هنا في كبره و عجبته واحده و اتجوزها و خلف منها أسماء بس ماتت و هي صغيره … حمايا اتسمى على اسم عمه … و من حبه لفريد ابن عمه الي كان صاحبه اوي … اول ولد جابه خلاه على اسمه … بعد ما أمها ماتت مالقاش حل غير انه يسيبها مع حمايا الي كان بيشتغل هنا ممرض و اداله فلوس كتير عشان يشتري ارض و يبنيها و يفتح المطعم و يسجلهم بإسم أسماء … منها يؤجرهم يسترزق منهم و يكونوا بدل مصاريف بنته و منها يكتبهم بإسمها عشان لما تكبر و يكون حصله حاجه تلاقي فلوس تعيشها ….
انا مصدوم : طب ليه ما يخدهاش للبلد عنده و يربيها مع اخواتها ؟؟
سمسمه : ماكانش ينفع ياخدها معاه لانه متجوز بنت عمه و ابوها ممكن يغضب عليه عشان بيحب بنت اخوه اوي … و قرر يسيبها لابن عمه يربيها و يفضل سر طول حياتهم خاصه ان حمايا كان عايش هنا و فين و فين عشان ينزل البلد …
انا : ياااه دي ولا كإنها حكايه في فيلم او مسلسل …
سمسمه : و عشان كدا قلتلك ان البيت و المطعم بتاع أسماء في الأصل و لازم يرجعولها … بس توحه طمعت و لعبت في دماغه و اقنعتوا يكتبهم بإسمه في الاول و لما كبر فريد و اخوه أبو شادي مات اقنعتوا يكتبهم بإسم فريد …
انا : يعني جوزك يبقى ابن عم مراتي مش أبوها …
سمسمه : بالضبط … انا كدا بريت ذمتي قدام **** يا عمر و عشان كدا لازم ارجع لفريد و اسافر معاه …
انا : طب أسماء عارفه الحوار دا كله ؟؟
سمسمه : لا يا عمر مراتك ما تعرفش حاجه من دا كله … ابقى عرفها انت لما نسافر …
انا : ماشي يا سمسمه …
سبت سمسمه و دماغي حتفرتك من الي سمعته … دخلت الاوضه على اسماء الي قاعده مدمعه ( يخربيتها تعيط في كل جزء
) … قعدت جنبها و خدتها في حضني من غير كلام لحد ما نمنا على وضعنا كدا من غير كلام … و نسيت فريد الي المفروض يجي يرجع ساميه …
الصبح صحيت و فطرت و افتكرت موضوع ساميه و فريد …
انا : سمسمه هو فريد ما جاش امبارح اصل نمت من غير ما حس بنفسي …
سمسمه : لا انا بصيت عليكم عشان اندهلكم تتعشوا و لما شفتكم نايمين اتصلت بدينا تقوله يخليها بكره …
انا : خلاص حنزل دلوقتي اشوفه و اخليه يجي … و انتي خشي اوضتك يا أسماء لحد ما نخلص ماشي ؟؟
أسماء استغربت : حاضر بس ليه مش عاوزني اشوف بابا ؟؟
بصيت لسمسمه و بعدها لأسماء : مزاجي كدا … ايه ؟؟ مش من حقي اغير عليكي و الا ايه ؟؟
أسماء ضحكت : ههههههه حقك طبعا بس حتغير عليا من ابويا كمان ؟؟
ابتسمت : و من النسمه ذات نفسها يا قلبي …
أسماء : تسلملي يا حبيبي و **** يخليك ليا … حاضر حدخل دلوقتي اوضتنا لحد ما تخلص …
ابتسمت و نزلت لشقه حمايا … دقيت الباب و فتحتلي مايا …
اسف للتأخير الجزء اتمسح و رجعت كتبته من تاني …
الجزء العاشر
فتحت مايا الباب …
مايا بزعل : كدا تضربني يا عمر ؟؟ في حد في الدنيا يمد ايده على بنوته حلوه زيي كدا ؟؟ انا مخصماك بقا … سبني ما تلمسنيش و لا تكلمني …
ضحكت : ههههههه انتي مجنونه ؟؟ هو انا قربت منك اصلا ؟؟
مايا نطت في حضني و اتشعلقت في رقبتي : اهو بص حاضني ازاي و لازق فيا ؟؟ سبني بقا انا زعلانه منك ؟؟
بست خدها : خلاص يا مايا ما انتي الي كسرتي الاتفاق من الاول و خليتيني ازعل منك …
مايا : انا عارفه اني غلطانه الكلبه علياء شهوتها غلبتها و هيجتني عليها … ( برقه و محن ) ممكن تسامحني و تصالحني عشان زعلانه منك ؟؟؟
ابتسمت : اسامحك و اصالحك كمان ؟؟ مين الي المفروض يصالح التاني هنا ؟؟
مايا قربت من شفايفي و باستني بوسه صغيره ولعتني : طب ما تيجي الاوضه عندي اصالحك بمعرفتي ؟؟
بعدتها بالراحه : لا ما ينفعش خالص دلوقتي … انا جاي لأبوكي عشان اخده يرجع مراته …
مايا بزعل : لا بقا يا عمر … انت بتتلكك كل مره و مش عاوزني … هو انت شايفني وحشه للدرجادي ؟؟
حضنتها تاني و خدت شفتها الي تحت امصها بالراحه و رومانسيه و حسيت ان روحها حتطلع : انتي جميله اوي و زي القمر … زيه دا ايه ؟؟ لا انتي تنزليه و تقعدي مكانه بس ما ينفعش دلوقتي يا مزه … انا صحيح هايج عليكي و عاوزك اكتر منك كمان بس لازم اطلع ارجع ابوكي لمراته الاول و راجعلك … ماشي ؟؟
مايا ابتسمت : وعد ؟؟
ابتسمت : وعد …
مايا : خلاص حجهز نفسي و استناك يا قلبي … اوعى تتأخر عليا …
ضربتها على طيزها بالراحه : ماشي يا أم طيز جنان …
مايا : اي ههههههه …
فريد سمع صوتي و كان واقف يتفرج فيا انا و بنته و لما شافها مشيت جالي : اهلا يا عمر …
انا : اهلا يا ريدو … يلا نطلع عشان ترجع مراتك …
فريد : ماشي يلا بينا …
طلعت انا و فريد الي كنت فاكره حمايا و أب مراتي للشقه و كانت سمسمه قاعده مستنيه و لابسه حجاابها مش عارف ليه … و بعد ما خلصنا و رجعها لعصمته نزلت معاه و انا دخلت لأسماء اقولها انهم خلاص رجعوا و تقدر تطلع من الاوضه …
أكيد الكل حيقول ليه خليتها تدخل للاوضه ؟؟ انا حفهمك … أسماء مننقبه هي و كل نسوان العيله رغم انهم شراميط بس اسماء و فريال غيرهم … و طبعا ما ينفعش يشوفها بشعرتها لانه مش ابوها …
خلصت مع اسماء و اتصلت بمايا تطلعلي للشقه في الدور الثالث …
دخلت الشقه و قعدت على الكنبه و في ثواني لقيت مايا داخله مبتسمه فشخ و دينا وراها …
ابتسمت : نهارنا عنب …
مايا قلعت هدومها كلها بسرعه و قربت مني : كنت مستنياك على نار … ( مسكت ايدها حطتها على كسها ) بص سخن ازاي ؟؟ في نار مولعه فيه …
قربت من شفايفها بوستها : حطفيها دلوقتي و اشوف لو قادره تسدي معايا و الا حتطلعي زي امك …
دينا : و مالها امها ؟؟ انا زي الفل انت بس الي شديد و اي واحده حتتفشخ تحتك …
مايا تبوسني و تحسس على زبي : بالراحه عليا في الاول و بعدها افشخني نصين …
دينا نزلت على ركبها قدام زبي و نزلت البنطلون و البوكسر : اوووف كل ما أشوفه اتجنن عليه اكتر … انت بتأكله معاك و الا ايه ؟؟ ههههههه …
انا : اه و بدربه كمان عشان يفشخ اللباوي الي زيكم يا متناكين …
مايا نزلت جنب أمها : كدا يا عمر ؟؟ ماشي ابقى استحمل بقا …
ابتسمت لما لقيتهم الاثنين طلعوا لسانهم يلحسوه بالراحه و عيونهم تبصلي بكل شهوة و محن … واحده نازله من الشمال و تطلع و التانيه من اليمين و تطلع … و منظرهم الاتنين يهيج فشخ … أبص لدينا الاقيها بلوندايه و عليها نمش و عيونها زرقا و عامله كحل زاد جمال عيونها الي كلها شهوة و هيجان تشفط بيضه على اليمين … ابص لبنتها الاقيها نسخه مصغره عن أمها بس على صغير و تشفط في البيضه على الشمال … يطلعوا بلسانهم لفوق للراس لحد ما كل واحده تلمس لسان التانيه و يدخلوا في بوسه و تقطيع شفايف ابن متناكه … يرجعه لزبه يلحسه و يشفطوه من الأجناب و كل واحده تحسس على رجل … قلعت الهدومي من فوق و رغم ان احنا في الشتاء بص مولع من عمايلهم و هما كمان ملط و مش حاسين بحاجه غير نيران الشهوة الي قايده في الشقه … بصو لبعض و ضحكوا و لقيتهم وقفوا لاثنين و دخلوني اوضه نوم و رموني على السرير … واحده طلعت جنبي شمال و التانيه يمين و بدأول بوس في رقبتي و تحسيس على شعر صدري و انا بإيديا بحاول اطول اي مكان في جسمهم اقفشوا لحد ما وصلت لطيازهم احسس عليهم و اقفشهم … حاولت اقوم او امص بزاز واحده فيهم منعوني و طلبوا مني اسيب نفسي ليهم خالص … سبتهم عشان اشوف حيعمله ايه لقيتهم نزلوا بلسانهم من رقبتي لصدري لحد ما وصلوا لحلماتي و بدأوا يلفوا لسانهم حوالين الحلمه من غير ما يلمسوها و هيجوني فشخ من عمايلهم الي بعمري ما حد عملها معايا … واحده تلحس حلمه و ايدها تحسس على زبي و التانيه تلحس حلمه و تحسس على بيضاني و انا في الوسط مش قادر من المتعه غير اني قافش فلقه طيز كل واحده فيهم بإيد … بدأوا يلحسوا الحلمه بلسانهم و يشفطوها و انا سايح منهم خالص … لولا اني مبلبع حبوب عشان ناوي افشخهم كنت جبت من زمان اوي من هول الي اتعمل فيا …
مايا طلعت فوق وشي تحرك كسها على بقي و لساني و تتلوبن عليا بطيزها و واخده زبي في بقها تشفط الراس … و امها نزلت بين رجليا تمص و تشفط بيضاني و ماسكه زبي لبنتها الي تمصه و بعدها تاخده منها تمصه شويه و تتف عليه و تدعكه و ترجعهولها في بقها … قلبوا الأماكن دينا تحك كسها في وشي و انا الحس كسها و احاول ادخل لساني جواه و تمص زبي و مايا تشفط بيضاني و ماسكه زبي لأمها … هجت من حركاتهم و لبونتهم و اهاتهم لحد ما لقيت مايا قعدت عليه بالراحه و هي تتوجع لخد ما دخل كله في كسها و بدأت تتحرك عليه تروح لقدام و ترجع عشان تتعود عليه و أمها مفلقسه فوق وشي ألحسلها كسها و نازله بوس في شفايف بنتها الي متجاوبه معاها و مسكين لزاز بعض و يقرصوا حلماتهم و يشتموا بعض و يهيجوا بعض و انا الي مفشوخ تحتهم لحد ما بقت مايا تتنطط فوقه بالراحه و نزلت عسلها … قلبت مع امها و قعدت فوق وشي أنظفه من عسلها و أمها قعدت على زبي تتنطط فوقه و تصوت و بنتها بتقرص حلماتها اوي لحد ما نزلت عسلها و تعبت … مع اني مستمتع بس عاوز اتحكم في النيك و كفايه عليهم كدا … قمت زقيت مايا و نيمتها على ظهرها و سحبت أمها تنام فوقها بالعكس و تدعك في كس بنتها و مطلعه لسانها و تبصلي بهيجان و بنتها تلحس كسها و تضربها على طيزها الي بتترج مع كل ضربه … دخلته في كس مايا الي رغم انه مش ديق بس مش واسع اوي زي أمها و بدأت أنيكها بالراحه الاول و أسرع شويه شويه و اطلعه ادخله في بق أمها و ارجع انيك بنتها لحد ما نزلت عسلها … و قلبتهم بنفس الوضع و بقيت أنيك في كس دينا شويه و ادخله في بق مايا شويه لحد ما جابت عسلها و انا خلاص قربت أجيب … وقفت فوق السرير و هما فهموا و قعدوا تحت على ركبها و ايديهم فوق و صدروا وشوشهم قدامي و فاتحين بقوهم و مطلعين لسانهم و انا منظرهم مهيجني لحد ما نطرت كميه لبن كبيره على وشوشهم و في بقهم و لقيتهم مسكوه مص و لحس و يتبادلوا عليه لحد ما نظفوه و اترميت على السرير اخد نفسي و الكلبتين نازلين بوس و لحس في وشوش بعض و يبلعوا اللبن …
بعد ما خلصوا فضلت مغمض عيوني شويه و هما دخلوا الحمام نظفوا نفسهم بسرعه و رجعوا و لما جيت أقوم منعوني و مسكوا فيا تاني و هيجوني و خلوني انيك طيازهم و فشختهم فشخ …
سبتهم نايمين مفشوخين و دخلت الحمام خدت دش و لبست هدومي و نزلت من عندهم تعبان رحت المطعم أكلت و قعدت شويه و لقيت اخبار و اعلانات بتتكلم عن حضر تجول عشان الوقايه من العدوى … فضلت افكر شويه و بعدها رحت البنك سحبت فلوس و رجعت طلبت من الشيف و الي شغالين معاه في المطعم يقفلوا و اديتهم مرتب الشهر كامل و حبقى اتصل بيهم لما نفتح تاني … بعد ما قفلنا رحت الصيدليه و فهمتهم الوضع و انه حنقفل الباب القزاز و نسيب شباك صغير نبيع منه الأدويه و نقبض منه الفلوس و لازم الكل يبقى لابس جوانتي طبيه و كمامه عشان العدوى … خلصت معاهم و رجعت البيت بالليل اتعشيت و نكت أسماء و نمت بعدها على طول من التعب …
عدا الأيام كنت بنيك فيهم اللباوي الي تحت و اطلع لأسماء حبيبتي انيكها و اريح تاني يوم لحد ما في يوم جالي اتصال من رقم ابويا بس كان صوت بنت قالتلي ان ابويا اتصاب بكورونا و اتحجز في المستشفى … لبست هدومي بسرعه و طلعت على المستشفى بس للأسف مانعين الزياره في القسم دا عشان يمنعوا انتشار المرض … رجعت الشقه قلعت كل هدومي و خدت دش و فضلت كتير تحت الميه لحد ما سمعت اسماء بتندهلي … خلصت و لبست البشكير و دخلت الاوضه ألبس هدومي … لبست البوكسر و انا فكرت ان ابويا مريض شغلاني خاصه لما سمعت ان في ناس ماتت منها و أغلبهم كبار في السن …
أسماء دخلت عليا الاوضه : مالك يا حبيبي سرحان في ايه ؟؟ البس هدومك بسرعه لا تاخد برد …
عيوني دمعت : بابا في المستشفى … اتصاب بكورونا …
أسماء جريت عليا : عمي ؟؟ امتى حصل دا ؟؟ و ماقلتش ليه نروحله … ( لفت و فتحت الدولاب ) انا حغير هدومي بسرعه و نروحله سوا … دا مالوش حد غيرنا يا حبيبي …
انا : ماينفعش يا أسماء … مانعين الزياره عشان العدوى … و كمان بيقوله انه محتاج اوكسيجين … يعني حالته ما تطمنش …
أسماء قعدت جنبي و مسكت ايدي : ما تقلقش يا حبيبي حيقوم منها بالسلامه بإذن **** …
دمعتي نزلت : انا خايف يروح مني يا أسماء ابويا و عارفه ما يروحش المستشفى الا للشديد القوي … انا قلبي ناقزني و مش مطمن …
أسماء حضنت رأسي تهديني : ما تفولش عليه يا حبيبي … حبقى بخير ما تخافش يا قلبي … البس هدومك بسرعه عشان الدنيا برد …
قمت لبست هدومي بهدوء رغم البركان الي جوايا مسحت دموعي و نزلت للصيدليه فضلت اشتغل معاهم و اساعدهم و كنت قافل باب الصيدليه و فاتح شباك صغير في القزاز على جنب عشان اجراءات كورونا و الوقايه من العدوى … فضلت اشتغل و كل شويه اتصل بالممرضه اسأل عن بابا و اطمن عليه …
بالليل رجعت البيت و قعدت اتفرج في الاخبار و اتابع اخر الاحداث لحد ما جالي اتصال من المستشفى … نزل عليا خبر موت ابويا زي الصاعقه على دماغي … ما قدرتش اتكلم او حتى انطق حرف واحد من الصدمه … الموبايل وقع من ايدي و دموعي نزلت …
أسماء : خير يا عمر ؟؟ مالك ؟؟ بتعيط ؟؟ في ايه يا حبيبي ما تخوفنيش …
من بين دموعي : بابا مات … مات يا أسماء … قلبي كان حاسس من الصبح …
أسماء حضنتني و فضلت تعيط معايا و مش عارفه تهديني ازاي … لحد ما قمت بسرعه …
انا : انا حلبس و اروح المستشفى …
أسماء مسكت الموبايل بتاعها و اتصلت بفريد و قالتله على الخبر و هو لبس بسرعه و لقاني نازل في السلم …
فريد : البقيه في حياتك يا عمر …
انا : تسلم يا عمي …
فريد : هات المفاتيح اسوق انا … عشان حالتك مش عجباني …
اديتله المفاتيح و نزلت معاه و وصلنا المستشفى بس للاسف رفضوا يدخلونا و خدونا للاداره و فهمونا ان الدفن حيكون عن طريقهم و معاهم الشرطه و ممنوع حد من العيله يحضر الدفنه … اديتهم مفاتيح المقابر عشان يدفنوه فيه و خلصت الاجراءات اللازمه و رجعت الشقه و انا زعلان و حزين …
أصعب حاجه في الدنيا انك ما تقدرش تشوف ابوك قبل ما يموت و لا تودعه و الأصعب انك لا تحضر غسل و لا دفن و لا يتعملوا عزا ( عشان بروتوكولات الوقايه من الوباء ) كنت حاسس بوجع في قلبي حاسس ان ظهري انكسر … حاسس ان اخر باب للجنه اتقفل بموت ابويا … سندي و ظهري و اكتافي و رجليا و ايديا … ابويا هو الايد الي علمتني امسك اول قلم اشخبط بيه … ابويا الي خدني العب معاه رياضه في صغري لحد ما ما جسمي شد و ثبت رجليا في عالم الرياضه … ابويا الكتف الي اتسند عليه في مرضي و انا صغير و الظهر الي اتحامى فين … ابويا كل حاجه في الدنيا … لا … ابويا هو الدنيا … بقسوته و حنيته … بزعيقه و بتشجيعه … بسمته و ضحكته … ريحته الي مش حقدر أشمها تاني …
قمت من مكاني و قلتلهم اني عاوز اقعد لوحدي في شقة ابويا أشم ريحته الي حتوحشني … الكل مسك فيا بحجة ان المكان ممكن يكون فيه عدوى و لازم اصبر كام يوم … يااااه يا دنيا مش قادر حتى اقعد في اوضته و اشم ريحته … قمت نزلت الصيدليه … فضلت اشتغل و اركز في الشغل بس عشان احاول انسى … لما اتعب ارجع البيت انام … اكلتي بقت قليله البيت بأدخله للاكل و النوم بس … عدا اسبوع على المنوال دا مش مهتم بحاجه … التعب و الارهاق باين عليا اوي … كمت عاوز اموت نفسي في الشغل عشان انسى الحزن … أسماء كانت بتحاول تاخد بإيدي و تصبرني و تواسيني بس مش عارفه تعمل ايه …
كنت عايش من غير هدف تايه في صحراء الحزن و عطشان حنيه ابويا قسوته عليا لما اغلط شدته في تربيتي فرحته بنجاحي … كل الذكريات الحلوه و الوحشه مرت عليا في الاسبوع دا كأنه فيلم بيتكرر قدام عيونه و كل ما يخلص يرجع يعيد نفسه من تاني …
النهارده يوم الصدمه … في عز وجعي و حزني يجيلي مسج من فريال تقولي الحق مراتك قبل ما يعملوا فيها حاجه … طلعت جري من الصيدليه الي كنت لسا وصلتلها … رجعت البيت و طلعت لشقتي … فتحت الباب و يا ريتني ما فتحت …
رغم ان الجو بارد و في اخر ايام الشتاء و بدايه الربيع توحه نايمه ملط و فاتحه رجليها لابنها يلحس كسها … فريد ملط و مفلقس قدام مراتي … أسماء ماسكه خياره تنيك بيها فريد في طيزه و تشتمه و ماسكه في ايدها التانيه حزام تضربه بيه على طيزه … مهد كسر قلبي … قلعت الحزام و نزلت فيهم كلهم على بعضهم ضرب … جسمهم كله اتعور و عليه اثار الحزام … ما كنتش سامع صويتهم و لا حتى لما اترجوني … ضربتهم بكل غل و كره لحد ما تعبت و فضلت انهج …
بعد ما خدت نفسي شويه بصيت لأسماء بحسره و حزن و غضب : انتي طالق يا أسماء …
سبتها وسط دموعها و شهقاتها و ندمها و نزلت من البيت على طول لبيت ابويا المقفول … قعدت فيه كم يوم لا اكل و شرب و الموبايل مقفول … ما كنتش شايف قدامي غير حزني على ابويا و خيانة مراتي …
فضلت كدا كتير لحد ما فتحت عيوني في اوضه في مستشفى خاصه و في محلول متعلق في ايدي … بصيت حواليا لقيت هنون قاعده على كرسي و جنبها فريال …
هنون قامت بسرعه و حضنتني : كدا تخوفني عليك يا عمر ؟؟
ابتسمت : عمر الشقي بقي يا هنون …
هنون عيطت : لو جرالك حاجه كنت هموت انا كمان …
حضنتها بالراحه و انا حاسس اني تعبان : بعد الشر عنك يا حبيبتي … امسحي دموعك الغاليه دي انتي عارفه اني مش بحب الدموع …
هنون مسحتهم بسرعه : حاضر يا حبيبي اهو …
فريال بكسوف : حمد**** على السلامه يا عمر …
بصيت لفريال بحزن : **** يسلمك يا فريال …
فريال : دي عامله تعملها ؟؟ تقفل الموبايل و تختفي … لولا هنون افتكرت شقه المرحوم ما كنا لحقناك …
ابتسمت : مقدر و مكتوب يا فريال … انسي …
هنون : تعرف اني قلبت الدنيا كلها و فضلت ادور عليك في الشارع و بلغت البوليس كمان … و في الاخر افتكرت شقه المرحوم و رحت انا و فريال و لقيناك دايخ اتصلنا بالاسعاف الي ما تأخرش و بقالك 3 ايام هنا تصحى و تنام تاني عشان جسمك ناقصه تغذيه بس مع المحلول و حقن الفيتامينات اديك صحيت الحمد *** …
انا : تعبتكم معايا انا اسف …
فريال : انا الي اسفه يا عمر … المفروض احذرك من بدري …
بحزن : لا يا فريال انتي ما لكيش ذنب … الذنب ذنب الفاجرة الي ما راعتش حالتي النفسيه و حزني على ابويا عشان تفتح مدعكه في البيت تمارس فيها ميولها …
فريال بسرعه : لا يا عمر انت غلطان … أسماء مظلومه …
قاطعتها : مش عاوز اسمع اسمها يا فريال … ارجوكي بلاش نتكلم في الموضوع دا بالذات …
هنون : خلاص يا فريال يا حبيبتي روحي كلمي الممرضه تنادي الدكتور يشوفه …
فريال : حاضر يا هنون …
فريال نزلت النقااب على وشها و طلعت من الاوضه تكلم الممرضه …
انا : انتو خدته على بعض بسرعه …
هنون : ايوه يا عمر ما هي فضلت معايا ندور عليك و كمان قعدت معايا في المستشفى … خاصه ان اختها قاعده هنا هي كمان ؟؟
بصيت لهنون بقلق : مين الي قاعد هنا ؟؟
هنون : أسماء حاولت تنتحر و قطعت عروق ايدها بس من ألطاف **** فريال لحقتها و جابتها المستشفى …
انا مش عارف افرح او احزن او اعمل ايه … لسا في مشاعر في قلبي بتتحرك رغم الي عملته … ما انا كمان خاين و نمت مع نسوان غيرها قدامها … صحيح كانت موافقه على كل حاجه بتشجعني … بس الغلط كله عليا …
هنون : تسمع مني يا عمر ؟؟
هزيت دماغي موافق عشان عاوز نصيحة هنون الي عمرها ما نصحتني بحاجه وحشه و دايما معاها حق …
هنون : نخلص مع الدكتور و حجيب فريال تحكيلك الي حصل لان كان في مخطط كامل و ملعوب كامل عليكم …
باستغراب : مخطط ؟؟ و ملعوب ؟؟ من مين ؟؟
هنون : لا بعد ما نطمن عليك تعرف كل حاجه ( الباب اتفتح ) و اهو الدكتور وصل كمان …
دخل الدكتور و الممرضه و طبعا بعد السلامات و الحاجات دي طمني اني بخير و محتاج ارتاح يومين بس هنا و اركز على الاكل عشان يرجع جسمي لنشاطه العادي … طلع الدكتور من عندي و الممرضه جابتلي اكل صحي و هنون غصبت عليا اكل لحد ما خلصته كله …
بصيت لهنون : ممكن تندهي لفريال يا هنون ؟؟ انا عاوز اعرف كل حاجه حصلت …
هنون : عمر انت لسا تعبان … اهدا و ارتاح و بعدها حتعرف كل حاجه …
انا بعند : هنون انا لا هرتاح و لا يهدالي بال غير لما اعرف كل حاجه دلوقتي …
هنون مسكت تليفونها و اتصلت بفريال الي ثواني و كانت دخلت الاوضه …
انا : اقعدي يا فريال و احكيلي كل حاجه حصلت …
فريال : عاوز الملخص كله و الا ؟؟
انا : بالتفصيل يا فريال عشان ما اظلمش حد …
فريال : ماشي … الحكايه كلها انه دينا و فريد و توحه هما سبب المشاكل كلها … ما تستغربش اني بقول فريد كدا من غير ما اقول بابا لاني اتبريت منه و من كل العيله … في يوم كنت قاعده في المطبخ بجهز الغدا و سمعتهم بيتكلموا و يخططوا ازاي يقنعوك تسافر معاهم … اصلك مش عارف هما عاملين ايه هناك … مايا متجوزه واحد سعودي زي فريد بالضبط … انت فاهمني طبعا …
ابتسمت من كسوفها : ايوه فاهم كملي …
فريال : احم … المهم جوز مايا مسكنهم في فيلا و عاملها بيت دعاره لانواع مختلفه بس عاوزين راجل شديد و قوي زيك للنسوان الي هناك و ملقوش حد ثقه و قادر على الشغلانه دي زيك خاصه بعد ما جربوا معاك … دينا اصرت انك تسافر معاهم مهما يحصل و كان عاوزين يمهدوا القصه دي ليك بالراحه … و كمان لما عرفوا من علياء ان اسماء عندها ميول شديد للساديه بقت هدف ليهم هي كمان … لان في رجاله كتير هناك عاوزين ست زيها تبهدلهم و تضربهم و كدا … انا حكيت لأسماء و نبهتها اكتر من مرة تبعد عنهم … أسماء كانت خايفه تبعدها عنك و كل ما يطلعوا عندها مايا و دينا في غيابك تطردهم كل دا كان بعد ما ضربت مايا لما لقيتها مع توحه و علياء في شقتكم لو فاكر …
انا : ايوه صح … لاحظت ان دينا بعد اخر مرة طلعت تصالحنا لما زعلت من اسماء كانت اخر مره اشوفها في شقتي …
فريال : حتى الكلام دا كان تمثيل … انا سمعتها تخطط مع توحه و فريد و تقولهم انها عاوزه تكسب ثقتك بعد ما تصالحك مع مراتك … و فضله يحاولوا هي و بنتها مايا مع اسماء الي بقت تطردهم قبل حتى ما يخشوا الشقه … في الوقت الي انت بقيت فيه بعيد عن اسماء بسبب حزنك على المرحوم كانت فرصتهم يقربوا منها و توحه بقت تطلع عندها لانها مش راضيه تفتح الباب لدينا و مايا … توحه بقت تسخنها و تحاول تمارس معاها لوحدها و تهيجها و هي ترفض لحد ما في يوم سمعتهم بيقولوا ان توحه حطت مثير للشهوة النسائيه في عصير لاسماء و قاله انه قوي و مستورد و مش حتستحمل تمسك نفسها اكتر و عاوزين يصوروها بعد مع فريد و توحه و يهددوك تسافر معاهم او ينزلوا الفيديو على النت و هما اصلا مسافرين و مش راجعين تاني … كانوا فاكرين انك حتزعل من مراتك بس زي ما كنت بتعمل … كانوا متأكدين انك بتعشقها و مستحيل تسلم او تبعد عنها … بس انت خيبت أملهم لما ضربتهم و طلقتها … طبعا انا لما سمعت دا كله بعتلك مسج و قلتلك الحق مراتك كنت فاكرة انك حتوصل بدري و تنقذها بس انت اتأخرتشويه و لقيتهم بالمنظر دا … بعد ما انت نزلت انا طلعت بسرعه و شفتهم مضروبين و مش قادرين يتحركوا و شفت الموبايل لسا يسجل … اخدت الموبايل و مسحت الفيديو و قفلت الموبايل و خبيته … طلعتهم من الشقه و فضلت عند اسماء اهتم بيها … في الوقت الي كانت بتنام فيه فتحت الموبايل و شفت فيديوهات كتير كان فيهم ناس معرفهمش و في فيديوهات ليك انت كمان معاهم بس متقلقش الفيديوهات فضلت في الموبايل و ما اتبعتتش لحد … و دا الي اكدهولي لما واجهتهم بيها … قلتلهم يسافروا و يسيبوني انا و اسماء في حالنا احسن افضحهم و اتصل بالبوليس و انزل الفيديوهات الي فيها ناس معرفهمش على النت … دينا و فريد خافوا عشان واضح انهم ناس تقال جدا و خايفين منهم … و كدا اتفقت معاهم يسافروا و يسيبونا في حالنا و فعلا خدوا تذاكر بعد ما عملوا تحاليل كورونا و كانت كلها سلبيه و سافروا … وقتها اتطمنت و نمت من التعب اصلي بقالي يومين مش بنام عشان اهتم بأسماء و خايفه لا تعمل في نفسها حاجه … بس للأسف لما صحيت ملقيتهاش جنبي و لقيتها في المطبخ و في ددمم طالع من ايدها … اتصلت بالاسعاف بسرعه و جبناها هنا …
انا بصدمه و خوف : حصلها حاجه ؟؟ هي كويسه ؟؟ انطقي يا فريال …
فريال ابتسمت : ما تخافش … بقت بخير دلوقتي هي و الي في بطنها …
صدمة جديده نزلت عليا : هي و ايه ؟؟ عيدي ندتاني يا فريال ؟؟ هي و ايه ؟؟
هنون ضحكت : ههههههه مبروك يا حبيبي حتبقى اب …
ابتسمت و عيني دمعت : بجد ؟؟ بجد يا هنون ؟؟ أسماء حامل ؟؟ حبقى اب ؟؟
فريال : ايوه يا عمر … أسماء حامل في توأم و لحسن الحظ ما حصلش اي مضاعفات بعد ما حاولت تنتحر … و من يوم ما عرفت انها حامل بقت مهتمه بنفسها كويس عشانهم …
بحاول اقوم : انا لازم اشوفها دلوقتي … اسنديني يا هنون … اوضتها فين ؟؟
هنون بسرعه : استنى استنى … عاوزها تشوفك في الحاله دا و تصدمها ؟؟ لو ما كنتش خايف عليها خاف على ولادك احسن تسقطهم …
فريال : هنون معاها حق يا عمر … استريح الاول و شد حيلك و بعدها روحلها … و كمان ما خلصتش كلامي …
انا : هو في اكتر من كدا ؟؟
فريال : طبعا … فريد كان عاوز يبيع واحد من البيوت و المطعم بس لما لقاهم متسجلين بإسمك زعل في الاول و دينا فضلت تهديه و تقوله سيبه ياخدهم و حبعتله فلوس كمان عشان اغريه اكتر و يعرف انه لو سافر معانا حيبقى غني اوي …
انا : بنت الكلب … البيوت و المطعم حق اسماء بس و انا حكتبهم بإسمها لما اطلع من هنا …
هنون : خلاص شد حيلك يا حبيبي و قوم بالسلامه الاول …
مددت على السرير افكر شويه : انا غلطت كتير اوي … و مشيت ورا الحرام كتير و كل الي حصلي دلوقتي عقاب من **** … عشان كدا انا قررت ابعد عن الحرام … و عندي اقتراح لو وافقته عليه انتوا و اسماء حنعيش في سعاده كلنا بعيد عن الحرام …
الاثنين فهموا انا اقصد ايه و هنون ردت اول واحده : انا موافقه طبعا يا حبيبي … الي كنت خايفه من زعله **** يرحمه بس رباب حتعمل فيها ايه ؟؟ ما انت عارفه بقا اني مش حستغنى عنها …
ابتسمت : رباب دي عسل و حتجوزها كمان بس لو هي وافقت طبعا ….
هنون : ههههههه انت فاكر انها حتفكر اصلا دي ممكن تقولك اكتب عليا دلوقتي كمان ههههههه …
بعد ما ضحكنا لفيت لفريال : و انتي يا فريال ؟؟ انا بحبك بجد و لولا اني كنت فاكرك اخت أسماء كنت طلبتك للجواز من زمان … قلتي ايه ؟؟
فريال اتكسفت و قامت راحت للباب و نزلت النقااب : لو عاوزني ابقى اخطبني من أسماء …
هربت و قفلت الباب بسرعه زي عادتها و سابتني مع هنون نضحك على هبلها …
عدا كام يوم و قمت على حيلي و روحت لأوضة أسماء الي كانت اصلا حتخرج في نفس اليوم … فتحت الباب بالراحه و شفتها مدياني ظهرها …
أسماء نزلت النقااب و لفت بالراحه : مين الي دخل ما تستأذن الاول ؟؟ انا منبهه على الممر…. عمر ؟؟
ابتسمت : منبهه على مين ؟؟
أسماء نطت في حضني و تعيط : سامحني يا حبيبي انت عارف اني بحبك اوي … واللهي ما كنت في وعيي خالص …
ابتسمت : بس بس خلاص انسي … خاينا ننسى كل حاجه و نبدأ من جديد ايه رأيك ؟؟
أسماء بفرحه : بجد يا حبيبي ؟؟ انا بحبك اوي …
مسكت ايديها و بوستهم : راجعت زوجتي الي عصمتي … و ادي اثنين سهود ورايا كمان عشان دا مستحب اكتر …
أسماء بصت لهنون و فريال و جريت عليهم تحضنهم و تبوسهم و مبسوطه اوي …
انا : بس في حاجه عاوز اخد رأيك فيها …
أسماء بصت بخوف : حاجة ايه يا حبيبي ؟؟
انا : ما تخافيش كدا … انتي دلوقتي رجعتي مراتي … و انا جيت اطلب ايد فريال منك ايه رأيك ؟؟
أسماء بصتلي و ابتسمت و راحت لفريال حضنتها : مبروك يا حبيبتي حتبقي ضرتي ههههههه …
فريال بكسوف : **** يبارك فيكي يا ضرتي ههههههه …
انا : في حاجه كمان يا أسماء …
أسماء بصتلي بحيرة : حاجه تاني ؟؟ خير يا حبيبي …
بصيت لأسماء و غمزتها على هنون …
أسماء ابتسمت : لا انت قولتلي انها حبك الاول … يبقى خلاص … ( قربت منها و باستها ) مبروك يا هنون …
هنون اتكسفت : يبارك في عمرك يا حبيبتي …
ابتسمت : في حاجه كمان يا حبيبتي …
أسماء بصتلي باستغراب و فتحت الباب تبص لو في واحده تانيه برا : هي فين ما احنا فتحناها قاعه افراح مش مستشفى ؟؟ هتتجوز 3 في نفس الوقت يا عمر ؟؟ الثانيه و قلت ماشي دي اختي و حبيبتي … الثالثه قلت ماشي عشان حب الطفوله و حبيبتك الاولى ؟؟ علوز الرابعه يا عمر ؟؟ اجيبلك الممرضات تختار منهم كمان ؟؟
قربت منها و خدتها في حضني : يا هبله انا عاوز نعيش في الحلال و نبعد عن اي حاجه شمال و حرام و بكدا جمعت كل الاذواق معايا و نعيش يا جميل انت يا قمر و كمان ما تنسيش انك حتبقي مشغوله مع عيالك مين ياخد بالي مني …
أسماء : ايوه اتحجج اتحجج … ماشي يا عمر مين الرابعه …
ابتسمت : الرابعه رباب اكيد عرفاها …
أسماء : رباب السكره لا دي بحبها عشان عسوله … يلا يا حبيبي اروح اخطبهالك بنفسه …
ضحكنا كلنا و رحنا البيت و جبت مؤذون صاحب الوالد و اثنين صحابي كشهود و اتجوزتهم الثلاثه و قعدنا في شقة هنون عشان دي شقتين مفتوحين على بعض و ممكن ترفعنا …. و اختارت كل واحده فيهم اوضه …
في يوم قاعدين كلنا بالليل في الصالون نتفرج في مسلسل بتاع واحد متجوز 4 نسوان و نتكلم و نهزر على المواقف الي بتحصل جاء في بالي سؤال …
انا : بقولك يا أسماء …
أسماء : نعم يا قلبي …
أنا : كنت عاوز اسألك ازاي وافقتي اتجوز 3 مع بعض في نفس الوقت انا عارف انها كانت فكرة مجنونه بس ازاي وافقتي بالساهل كدا …
أسماء : امممم فريال دي عسل و الوحيده الي كنت بحبها بجد و وقفت معايا اوي و انت بعيد و لاحظت انها بتحبك بجد … هنون بقا انت بنفسك قلت انها حبك الاول … و لما كنت في المستشفى اتكلمنا و اتعرفنا و حكتلي قصتك معاها هي و رباب و ان لولا المرحوم عمي كانت اتجوزتك من زمان … رباب بقا عسوله اوي و طيبه اوي و كانت بتقعد عندي من الصبح لليل في المستشفى خاصه لما فريال و هنون كانوا يقعدوا في اوضتك … و كمان حكتلي عن شهامتك و جدعنتك و انها لو كانت في سنك حتعمل المستحيل عشان تتجوزك … و فضلت توصيني عليك كتير خاصه انها كانت متأكده انك حترجعلي … بصراحه ال3 دول خففوا عني كتير في عز محنتي و كمان انا لوحدي مش حقدر عليك … و كنت بأتمنى ترجعلي بأي شروط و لما قلت حتتجوز عليا و ترجعني قلت خلاص موافقه المهم افضل في حضنك مع ناس طيبين و يحبونا …
هنون حضنتها و باستها : و **** انتي العسوله … شفت يا عمر لما قلتلك ما تظلمهاش … أسماء بتحبك بجد يا عمر …
ابتسمت : و انا بحبكم كلكم … و لولا اني لسا تعبان كنت اثبت دا بالافعال ههههههه …
ضحكنا كلنا و كانت ايامي كلها سعاده و مرتاح معاهم اوي من غير لا خناق و لا ازعاج بالعكس دول كلهم بيحبوا بعض و يعاملوا بعض باحترام و دا كان منعرج جديد لحياتي المتقلبة … رجعت الفرحه و الضحكه لوشي و بعدها بكم يوم ارتحت فيهم و بقيت اكل كويس و رجعت اتمرن في البيت و شديت حيلي و بدأ جسمي يرجع زي زمان …
قعدت اتعشى مع نسواني و مبسوطين و في اخر انسجام … بعد ما خلصنا و شربنا الشاي غمزت فريال تدخل الاوضه … فريال قامت مكسوفه و دخلت اوضتها …
انا : بصوا بقا كل واحده فيكم ليها يوم … و حبدأ بفريال الليله و اختاروا مين بكره و مين بعدها … و انا رايح لعروستي … خلاص الفورمه رجعت زي زمان …
هنون : ارفع رأسنا يا سبعي …
أسماء : حبيبي دايما رافع رأسنا ما تقلقيش …
رباب : عاوز مساعده يا عمور ؟؟
التسمت : اسكتي انتي خالص احسن اخليكي اخر واحده …
رباب بسرعه : لا و على ايه انا ساكته اهو …
ضحكنا من رباب و سبتهم و دخلت الاوضه على فريال لقيتها قاعده على السرير و تدعك ايديها بتوتر زي اي بنت في ليلة دخلتها ابتسمت مع اني عارف انها كانت متجوزه و دايما مكسوفه بس منظرها كدا هيجني و حسسني انها بنت بنوت و دا اول جوازة ليها … قربت منها و قعدت جنبها و مسكت ايدها بوستها …
ابتسمت : اخيرا بقيتي ملكي … كنت بأحلم باليوم دا اوي … كل ما اشوف كسوفك و خدودك الرمان ابقى نفسي احضنك و ابوسك و أقلك قد ايه بحبك … فاكرة لما كنت بتحرش و ازنقك في ابوكي ؟؟
فريال بكسوف : ايوه فاكرة …
خدتها في حضني : مش عارف ليه كان عندي احساس انها فترة خطوبتنا و انك حتكوني حلالي …
فريال ابتسمت : انا كمان كنت حاسه بكدا ماكنتش عارفه ازاي و ليه … بس كنت بأحلم بيك كل ليلة …
ابتسمت بوست خدودها الرمان و ضغطت بصدري عليها لحد ما نامت على ظهرها و انا فوقها : عارفه اني امبارح حلمت بيكي في ليلة دخلتنا و انتي لابسه قميص نوم ابيض زي دا … و الأجمل من دا كله اني لقيتك بنت بنوت و فتحتك و كنت مبسوط اوي اوي …
فريال : حيحصل حلمك دلوقتي … انا بين ايديك يا حبيبي …
ابتسمت و مركزتش في كلامها غير على كلمة حبيبي الي طالعه من شفايفها … كانت اجمل كلمة سمعتها بصوتها الناعم … كانت طالعه من قلبها و كل جوارحها مع صوتها العذب عامله زي السنفونيه … اتسطلت بصوتها و رقتها و خدتها في بوسه لحد ما انقطع نفسنا … ايدي اتمدت لبززها الكبار احسس عليهم بالراحه و أقفشهم … قلعت التيشرت و رجعت فتحتلها حبل صغير قافل قميص النوم من قدام … اتنطرت بزازها فوشي و لقيتها من غير برا … بزازها الكبار و حلماتها الوردي هيجوني … نزلت ألحسهم و أمصهم و ايديا بتقفشهم و مع اني بقفش بالراحه بس تفضل مكان صوابعي عليهم حمرا و مغريه … مقدرتش أفضل أبصلهم أكتر و نزلت لبطنها بلساني لحد ما وصلت بين فخادها و كانت من غير اندر و ريحته حلوة و منتوف جديد …
بصيت في عيونها و شفت هيجانها : عرفتي ازاي ان الليله ليلتك ؟؟
فريال بكسوف : مش عارفه بس حسيت انك عاوزني من لما بوستني و انت نازل الصبح …
ابتسمت و طلعت لساني احركه على كسها بالراحه كان عامل زي الورده المقفوله الي لسا ما فتحتش … بوست شفايفه كأني بأبوسه شفايفها … طعم الفراوله الي ما كنتش بحبه بقا أجمل طعم بالنسبالي … لساني شغال لحس في ذنبورها الي مش موجود اصلا من كتر ماهو صغير عكس حمات بزازها الكبار … بدأت أدخل لساني جوا كسها و ابص في عيونها النص مقفوله و بقا المفتوح زي السمكه و نفسها الي بتاخده بالعافيه من غير صوت … و فجأة لقيت عيونها بتتقلب و تترعش و طلعت بوسطها لفوق و نزلت شلال عسل بمعنى الكلمه غرقت وشي و صدري … قمت و سبتها تاخد نفسها و قلعت البنطلون و البوكسر و زبي كان واقف وتد من منظهرها و هي مغمضه … دخلت بين فخادها المفتوحين و نمت فوقها و خدتها فبوسه و هي متجاوبه معايا اوي و تبادلني البوسه اكتر و طعم شفايفها مش قادر يخليني اسيبهم … زبي كان يحك في كسها بالراحه و يدخل بين شفايفه … مسكته بإيدي أحركه عليهم لحد ما اتغرق من عسلها و بقا بيدخل شويه شويه و انا مش راضي اسيب شفايفها … دأخلت الراس و طلعت اه مكتومه في شفايفي و بدأت ادخله بالراحه و لحد ما دخل نصه بس الغريبه اني حاسس بحاجه منعاه من انه يدخل … بس بعد ما دخل بصيت تحت و تنحت في الدم الي عليه …
فريال فتحت عيونها و هزت رأسها بأيوه …
ما كنتش مصدق : ازاي ؟؟
فريال ابتسمت : ما كنش بيعرف و كل ما يجي يدخلوا ينام منه لحد ما طلبت الطلاق …
انا : طب ايه حكاية الخلفه ؟؟
فريال : مهما كان دا طليقي و كان جوزي … و ما ينفعش افضحه … اتحملت السر دا لوحدي و ما حدش يعرف حاجه غير انا و هو و حبيبي …
كلمة حبيبي لما تطلع منها ليها طعم مختلف خالص يحسسني اني طاير في السماء … قمت من عليها : طب تعالي ادخلك الحمام و اسيبك ترتاحي في ميه دافيه …
فريال سحبتني عليها : حمام ايه هو دا وقته ؟؟ دأنا ما صدقت بقا …
ضحكت من جرأتها الي اول مره تظهر رغم شخصيتها الرومنسيه و كسوفها : و نمت عليها تاني و ادخله فيها بالراحه و لقيتها قافله بقها بإيديها عشان ما تعملش صوت … سحبت ايديها و نزلت ابوسها تاني و انيك فيها و هي تزوم تحتي و قفلت رجليها على وسطي و تترعش و عيونها اتقلبت تاني و نزلت عسلها تاني و انا بدأت انيكها تاني و اغير الوضعيه كل شويه و صوتها بقا يلعلع في الشقه و نزلت ثالث مرة و انا خلاص مش قادر امسك نفسي اكتر و نزلت في كسها و نمت عليها ابوس خدودها الي مجنناني و شفايفها لحد ما ارتحنا شويه …
قمت شلتها عشان ادخلها الحمام و لقيت رباب و اسماء واقفين و قافلين عيونهم و أسماء تضرب رباب على طيزها …
انا : تاني ؟؟ تاني يا أسماء ؟؟
أسماء دمعت بسرعه : واللهي اسفه اسفه مش حعمل كدا تاني …
انا : بكرة ليلة مين ؟؟
رباب بسرعه : ليلتي انا …
انا : لا بكرة هنون و انتي اخر واحده … عشان تاني مرة تسيبيها تضربك على طيزك …
رباب بزعل : ليه بس كدا يا عموري … دا انا بيرو حبيبتك …
انا : دا عقاب ليكي … و اي واحده تسيب أسماء تضربها او تحاول ترجع لحالتها القظيمه حيتعاقب ماشي ؟؟
رباب بزعل : ماشي ماشي … كله منك يا اسماء …
اسماء بصتلي بعيونها المدمعه مستنيه كلمتين في جنابها …
انا : اروحي ارتاحي يا اسماء ما تنسيش انك حامل …
اسماء ابتسمت : حاضر يا حبيبي …
انا : هنون فين ؟؟
اسماء : دخلت اوضتها تنام …
انا : و انتوا مش حتناموا ؟؟
رباب تسحب اسماء بالراحه : يلا يا بت قدامي بسببك بقيت اخر واحده …
ضحكت انا و فريال الي شايلها بين ايديا و دخلتها الحمام و قعدنا الاثنين في البانيو نتشطف و ارخم عليها و اضحك من كسوفها لحد ما خلصنا و دخلنا الاوضه و نمنا …
ثاني يوم نزلت الصيدليه و لقيت احمد واقف مع نور و عاملين زي عصافير و عيونهم مطلعه قلوب و رشا قاعده تبصلهم و حطه ايديها لاثنين على خدودها و تتنهد …
ابتسمت : سيدي يا سيدي ؟؟ الصيدليه قلبناها جنينة العشاق بقا …
نور اتكسفت : احممم اهلا يا استاذ عمر …
انا : اهلا يا استاذة نور … مش خايفه من كورونا و نازله الشارع كدا عادي ؟؟
نور : كنت جايه اخد الدواء لماما …
أحمد افتكر اني منعت اي حد يدخل جوا الصيدليه و في شباك يتعامله منه من برا : عمر اناااا …
بصيتله : انت ايه يا احمد ما تتكلم مالك …
رشا : اصله مكسوف يقولك انه عاوز يخطب و عاوزك تروح معاه …
ابتسمت : الف مبروك يا احمد … امتى بقا ؟؟
احمد : **** يبارك فيك يا عمر … بصراحه عاوز اخطب في اقرب وقت بس مستني كورونا دي تخلص …
انا : ماشي يا عم احمد الف مبروك يا غالي … مبروك يا استاذه نور …
نور بكسوف : يبارك بعمرك يا استاذ عمر … استأذن انا بقا …
انا : اتفضلي …
احمد : عمر انا اسف انها دخلت بصراحه مقدرتش اسيبها برا كدا …
انا : حصل خير يا احمد بس راعي الناس الي قاعده جنبك …
رشا : بقولك ايه يا عمر … سبني في حالي … مررتي اتفقت من محنهم …
انا : مالك يا بت … هو خطيبك مش رومنسي و الا ايه ؟؟
رشا : بلا رومنسي بلا نيلة انا عاوزه اتجوز … و كورونا قافله علينا …
ابتسمت : خلاص هانت يا رشا كلها يومين و تقولي ايه القرف دا يا ريتني ما اتجوزت ههههههه …
رشا : بقولك ايه يا عمر انت مصطبح و رايق سبني في همي بقا …
انا : ههههههه حاضر يا وحش حاضر …
فضلت ارخم على رشا الي كنا صحاب اوي و نهزر عادي مع بعض و جالي تليفون من رقم غريب كان منعرج جديد لحياتي …
التليفون كان من واحد في البلد بيقول انه أخو مراتي أسماء و انه ابوها الحقيقي مات بعد تعب سنين و كان مخبي وصية في صندوق في اوضته عاوزهم يتعرفوا على اختهم الي عايشه مع فريد … و لما اتصل بيه قالوا انه سافر و هي اتجوزت و اخد ارقمنا منه … و عاوزنا نسافرلهم البلد …
نتقابل في السلسله الثانيه الي حتكون اغلب احداثها في البلد …

