مكتملة – الارملة البكر الشرج – أفلام سكس مصري محارم جديد

- لين: أرملة، كسها يعرف الزب من ١٥ سنة، لكن خرمها لسه مغلق بالشمع الأسود.
- آدم: مدرب يوغا خاص، ٢٨ سنة، زبه ٨.٥ إنش، .
- ذكرى زوجها الراحل (طارق): صوته يرن في دماغها كل ما خرمها يقرب ينفتح.
الفصل الأول: ليلة الذكرى الثالثة
الساعة كانت قربت على منتصف الليل، والشقة كانت غارقة في صمت ثقيل، صمت الثلاث سنين اللي مرت زي الريح على قبر طارق. لين كانت قاعدة على الأرض في الصالة، ركبتها مطوية تحتها، وهي لابسة روب حرير أسود ناعم، اللي اشترته خصيصاً لليلة زي دي. الروب كان يلتصق بجسمها اللي لسه محافظ على شبابه، صدرها الـC كاب مكتنز تحت القماش، وطيزها الممتلئة مرتاحة على السجادة الفارسي القديمة. الغرفة كانت مضلمة، بس ضوء شمعة واحدة كان بيتراقص على الطاولة الصغيرة قدامها، شمعة بيضاء رفيعة، اشعلتها لروح طارق.
“ثلاث سنين يا طارق…” همست لين بصوت مكسور، عيونها مليانة دموع لمعت في ضوء الشمعة. الصورة القديمة لطارق كانت قدامها، ابتسامته الواسعة، عيونه اللي كانت بتبص لها زي لو هي الدنيا كلها. كانوا متجوزين من لما كانت عندها 18، وهو 25. كسها عاش معاه حياة كاملة، من أول ليلة دخلة لآخر يوم قبل ما السرطان ياخده. بس خرمها… خرمها لسه بكر، مغلق بالشمع الأسود، زي ما طارق كان بيحب يقول: “ده حرام يا لين، ده للخروج مش للدخول”. كان بيضحك وهو بيقولها، بس هي كانت بتحس إن فيه جزء منها مات معاه، جزء لسه ما اكتشفش متعته.
لين مسحت دمعة من خدها، وقامت ببطء. الروب انزلق شوية على كتفها، يكشف عن بشرتها البيضاء الناعمة. مشيت ناحية غرفة النوم، خطواتها خفيفة على الأرضية الخشب. فتحت الخزانة الكبيرة، وبعدين الدرج السري اللي في الضهر، الدرج اللي خبّت فيه سرّها الوحيد. إيدها ارتجفت وهي بتطلع العلبة الصغيرة السودا، علبة مخملية اشترتها أونلاين من شهرين، وهي بتتصفح مواقع سرية في ليلة سهر. فتحت العلبة، وطلعت اللعبة الشرجية الصغيرة – بلاج صغير من السيليكون الأسود، طوله 4 إنش بس، رفيع زي إصبعين، رأسه مدببة بلطف، وقاعدته واسعة عشان ما يضيعش جوا.
“يا ***… أنا بعمل إيه؟” قالت لنفسها، بس إيدها ما وقفتش. قلبها كان بيدق بقوة، وكسها – اللي عاش مع طارق – بدأ يرطب تحت الروب. رجعت للصالة، قعدت على الأرض تاني، بس المرة دي فتحت رجليها شوية. الشمعة كانت لسه مشتعلة، ضوءها الذهبي بيلعب على وشها. رفعت الروب من تحت، يكشف عن فخادها الناعمة، وطيزها الممتلئة. ما كانتش لابسة كلوت، عشان الروب كان كفاية لليلة زي دي. فصلت فلقتي طيزها بإيد واحدة، والإيد التانية مسكت البلاج.
أول احتكاك… راس البلاج الباردة لمست الخرم الوردي، اللي لسه ما عرفش لمسة غير صباعها أحياناً في الدوش. لين أغمضت عينيها، تأوهت تأوه خفيف: “آه… طارق… لو شايفني دلوقتي…”. الخرم كان ضيق، عضلة المصرة مشدودة زي حبل، بس البلاج كان زلق من اللعاب اللي حطته عليه. دارت البلاج حوالين الخرم، تحس بالبرودة والنعومة، جسمها يرتعش. “يا إلهي… ده إحساس غريب… حلو ومخوف في نفس الوقت”. ضغطت شوية، راس البلاج دخلت سنتي واحد، بس وقفت فجأة. الألم كان خفيف، بس الخوف كان أكبر. “لا… مش دلوقتي… أنا لسه مش جاهزة”.
سحبت البلاج بسرعة، وحطته جنبها على السجادة. الخرم كان بيحرق شوية، بس فيه إحساس جديد، إحساس بالفضول، بالرغبة في أكتر. كانت هتمسكه تاني، لما فجأة…
دينج دونج
جرس الباب رن، صوته عالي في الصمت. لين قامت مفزوعة، الروب وقع شوية، يكشف عن صدرها. “مين ده دلوقتي؟ الساعة 12 بالليل!” رجعت الروب بسرعة، خبّت البلاج تحت وسادة، ومشيت ناحية الباب. قلبها لسه بيدق، وخرمها لسه بيحس باللمسة الأولى. فتحت الباب شوية، عينها على السلك.
كان راجل طويل، 28 سنة تقريباً، بشرته سمراء صحية، عضلاته واضحة تحت التيشرت الأبيض الضيق. شعره أسود مجعد، وعيونه خضرا زي البحر. كان ماسك شنطة رياضية، وابتسامة واسعة على وشه.
“مساء الخير، أنا آدم، مدرب يوغا خاص. سمعت إنك أرملة، وفي عرض خاص الليلة: جلسة يوغا مجانية للأرامل، عشان نصحّي الجسم والروح في ليالي الذكرى زي دي. الجيران قالولي عنك… مش عايزة تجربي؟”
لين بصتله مذهولة، إيدها لسه على الباب. الشمعة كانت لسه مشتعلة وراها، والبلاج مخبي تحت الوسادة. خرمها لسه بيحس بالإثارة، وكسها بدأ يرطب تاني من النظرة دي. “يوغا… دلوقتي؟” قالت بصوت مهزوز.
آدم ابتسم أكتر، عيونه نزلت على الروب اللي كان مفتوح شوية: “أيوة، دلوقتي أحسن وقت. الجسم بيبقى جاهز بعد يوم طويل من الذكريات. هأدخل؟”
لين ترددت ثانية، بس فتحت الباب. “تفضل… بس الشقة فوضى شوية.”
آدم دخل، ريحة عطره الرجالي ملأت المكان، ريحة خشب ومسك. بص على الشمعة والصورة: “ذكرى جميلة… طارق محظوظ كان بيكي.” بعدين بص على السجادة، لمح البلاج اللي كان بارز شوية من تحت الوسادة، بس ما علّقش. “يلا نبدأ؟”
لين قفلت الباب، قلبها بيدق. الليلة دي كانت بداية، بداية اكتشاف اللي فاتها. الشمعة كانت لسه مشتعلة، وطارق في الصورة بيبتسم، زي لو بيقول: “عيشي يا لين… عيشي”.
الفصل الثاني: الصالة – وضعية الكلب
الساعة كانت لسه ما تعدتش الواحدة، والشمعة اللي كانت مشتعلة لطارق بدأت تذوب، قطرات الشمع الأبيض بتنزل على الطاولة زي دموع صامتة. لين كانت وقفة في وسط الصالة، الروب الأسود الحريري لسه متعلق على كتافها، بس آدم طلب منها تخلّعه. “اليوغا بتحتاج حرية حركة، يا مدام”، قالها بصوت هادي، بس عيونه الخضرا كانت بتلمع بنار خفية. هي ترددت ثانية، وبعدين فكّت حزام الروب، خلّته ينزلق على الأرض زي جلد ثعبان. جسمها العاري كان قدام آدم لأول مرة، صدرها الـC كاب مرفوع، حلماتها الوردية واقفة من البرد والإثارة، بطنها المسطح، وطيزها الممتلئة اللي لسه محافظة على شبابها رغم الـ35 سنة.
آدم كان لابس شورت رياضي أسود ضيق، عضلات بطنه الستة واضحة، وانتفاخ زبه الـ8.5 إنش باين تحت القماش. هو فرش مات يوغا أزرق على السجادة، وقال: “نبدأ بوضعية الكلب المنحني، داونوارد دوج. هيصحّي العضلات النايمة كلها”. لين بلعت ريقها، ركبت على المات، إيديها ورجليها على الأرض، ورفعت طيزها لفوق. الوضعية خلّت فلقتي طيزها يتفتحوا شوية، والخرم الوردي اللي لمسه البلاج من ساعة كان لسه حساس، بيحس بالهوا البارد.
آدم وقف وراها، يعدّل وضعيتها. “ارفعي الطيز أكتر… كده، أيوة”. إيده الكبيرة لمست وسطها، نزلت على فخادها، وبعدين على فلقتي طيزها. لين ارتجفت، صوت طارق في دماغها: “حرام يا لين… ده مش مكانه”. بس آدم كان بيحرك إيده بلطف، يفصل الفلقتين أكتر. “عضلة المصرة عندك نايمة خالص… لازم نصحّيها، عشان الطاقة تتدفق”. إيده نزلت، إصبعه السبابة لمس الخرم مباشرة، دار حواليه زي لو بيرسم دايرة. لين تأوهت تأوه عميق: “آه… آدم… إيه ده؟”.
آدم طلع قارورة زيت لافندر صغيرة من شنطته، فتحها، وريحة الزيت ملأت المكان – ريحة هادية، مثيرة، زي لو بتدعو للاسترخاء والاستسلام. دهن إيده بالزيت، وبعدين حط قطرات على الخرم. الزيت كان دافي، نزل على العضلة المشدودة، خلّاها ترتخي شوية. “شوفي… الخرم ده زي باب مغلق، لازم نفتحه بلطف”. إصبعه السبابة، اللي كان لامع من الزيت، ضغط على الخرم، دخل سنتي واحد. لين صرخت صرخة خفيفة، جسمها تقوس: “آآآه… طارق كان بيقول حرام… حرام يا آدم!”.
آدم دار إصبعه بلطف، يحس بالضيق اللي بيحيط بيه: “طارق مش هنا يا لين… طارق مات. خرمك هنا، قدامي، وهو جاهز يتعلم”. زاد الضغط شوية، الإصبع دخل سنتي تاني، والزيت كان بيسهّل الحركة. لين كانت بتتأوه، كسها بدأ يرطب، قطرات من العسل بتنزل على فخادها. الشمعة كانت لسه مشتعلة، ضوءها بيلعب على جسمها العاري، وصورة طارق بتبص عليها من الطاولة.
آدم سحب إصبعه ببطء، وبعدين دخله تاني، يبني إيقاع بطيء. “حسي بالزيت… حسي بالدفء. عضلة المصرة بتفتح، شايفة؟”. لين كانت بتبكي من المتعة والذنب، إيدها تمسك في المات: “آه… أول مرة… أول إصبع في خرمي… طارق… سامحني”. آدم قرّب وشه من طيزها، نفسه الساخن على الخرم: “مش حرام يا لين… ده متعة. طارق عاش مع كسك، أنا هعيش مع خرمك”.
الجلسة كانت لسه في بدايتها، بس لين عرفت إن الليلة دي هتغيّر حياتها. الخرم اللي كان مغلق بالشمع الأسود بدأ يفتح، سنتي بسنتي، والزيت اللافندر كان شاهد على أول خطوة في رحلة الاكتشاف.
الفصل الثالث: الدوش – كس يتغسّل، خرم يتلمّع
بعد ما انتهت جلسة اليوغا، الصالة كانت لسه مليانة ريحة زيت اللافندر الممزوج بعرق لين ونفس آدم الثقيل. لين كانت قاعدة على المات، ركبتها مرتجفة، والخرم اللي اتلمس لأول مرة بإصبع آدم كان بيحرق بحرقان لذيذ، زي لو نار صغيرة مولعة جواه. آدم جمع حاجته، ابتسم ابتسامة عريضة: «أحسن جلسة أولى في حياتي. أشوفك بكرة؟» لين ما قدرتش ترد، بس عينيها قالت كل حاجة. هو خرج، والباب اتقفل بهدوء، بس صوت القفل كان زي صفارة بداية سباق جديد.
لين قامت بصعوبة، الروب الأسود ملقى على الأرض زي جلد ميت. مشيت ناحية الحمام، خطواتها بطيئة، كل خطوة بتخلّي الخرم ينبض. فتحت الدوش، المياه السخنة نزلت زي مطر صيفي على جسمها العاري. أول حاجة غسلتها كسها – الكس اللي عاش مع طارق 17 سنة، اللي اتفتح من لما كانت 18، اللي عرف كل شكل من أشكال المتعة القدّامية. صابون الورد اللي بتحبه دهنته بإيد مرتجفة، أصابعها بتدخل جوا الكس بلطف، بتنظفه وبتثير في نفس الوقت. المياه كانت بتغسل الزيت والعرق، بس ما قدرتش تغسل الإحساس الجديد اللي استقر في خرمها.
بعدين دارت وشها للحيطة، رفعت رجل واحدة على حافة البانيو، وفتحت فلقتي طيزها بإيديها. المياه السخنة ضربت الخرم مباشرة، خلّته يلمع زي جوهرة وردية تحت الضوء الأبيض للحمام. “آه…” تأوهت، وهي بتدهن جل الصبار اللي جايباه من الصيدلية من أسبوع. الجل كان بارد، ناعم، ريحته خفيفة. حطت كمية كبيرة على إصبعها السبابة، وبعدين دارت حوالين الخرم، تحس بالبرودة اللي بتريّح الحرقان. الجل كان بيلمع، يخلّي الخرم يبدو زي وردة مغطاة بندى الصباح.
“يا ***… ده لسه بكر…” همست لنفسها، وهي بتدخل طرف إصبعها سنتي واحد، زي لو بتجرب اللي عمله آدم من ساعة. الخرم كان لسه ضيق، بس الجل سهّل الحركة. دارت إصبعها، حسّت بالعضلة المصرة بتستجيب، بترتخي شوية. كسها كان بيرطب تاني، والمياه بتنزل على صدرها، بتتجمع على حلماتها المنتصبة. كانت هتزود الضغط، لما…
كليك الباب اتفتح فجأة.
آدم دخل، عينيه مفتوحة على وسعها: «آسف! نسيت مفاتيحي على الطاولة جنب الشمعة…» صوته انقطع. لين كانت لسه في وضعيتها – رجل مرفوعة، طيز مفتوحة، الخرم الوردي لامع بجل الصبار، المياه بتنزل عليه زي شلال صغير. هي مفزوعة، حاولت تقفل رجليها، بس البانيو زلق، ووقعت على ركبتها.
آدم وقف مكانه، عينيه مثبتة على الخرم. الشورت الرياضي كان بيضغط على زبه اللي بدأ ينتفخ بسرعة. «يا نهار أبيض… ده لسه بكر؟» قال بصوت خافت، زي لو بيصلّي. مشي خطوتين لجوا، الباب اتقفل وراه. «الخرم ده… وردي، نضيف، لامع… ده لسه ما اتفتحش؟» مد إيده، ما لمسهوش، بس كان قريب قوي، لين حسّت بنفسه الساخن. «النهاردة هيبقى خطيبتي…» همس، وهو بيقلّع التيشرت بسرعة. زبه الـ8.5 إنش كان واقف تحت الشورت، راسه باينة من فوق الحزام.
لين كانت بتبصله مذهولة، المياه لسه بتنزل على جسمها، الجل بيلمع على الخرم. صوت طارق في دماغها اختفى فجأة، وكل اللي سمعته كان نبض قلبها ونفس آدم اللي بيقرب. «آدم… إنت… إزاي دخلت؟» «المفاتيح…» قال، بس عينيه ما تحركتش من الخرم. «بس أنا مش هخرج دلوقتي. الخرم ده بيناديني.»
مسك الدوش من إيدها، صوّبه على الخرم، المياه السخنة ضربت الجل، خلّته يتدفق زي عسل. بعدين حط الدوش على الأرض، وركع وراها. إيده الكبيرة فصلت الفلقتين، واللسان… لسان آدم لمس الخرم لأول مرة.
آدم كان لسه راكع على ركبته في البانيو، المياه السخنة بتضرب ظهره، بخار الحمام بيلف حواليهم زي ستارة بيضاء. لين كانت متكية على الحيطة، صدرها بيطلع وينزل بسرعة، والجل الصبار لسه بيلمع على الخرم الوردي اللي فتح شوية من لمسة لسانه. هو رفع وشه، عيونه الخضرا مليانة جوع، وقال بصوت عميق: «ده مش بكر عادي… ده بكر ملكي.»
لين بلعت ريقها، المياه بتغرق شعرها الأسود، بتلزق خصلاته على كتافها. «آدم… الباب… المفاتيح…» هو ابتسم، مسك المفاتيح من جيب الشورت اللي لسه لابسه، رماهم برا الحمام على الأرض. «خلاص، مش محتاجهم دلوقتي.»
قام، قلّع الشورت بسرعة. زبه الـ8.5 إنش وقف زي عمود، راسه منتفخة، عروقه بارزة، لامعة من قطرات المياه. لين بصتله مذهولة – كانت شافت زب طارق آلاف المرات، بس ده… ده كان أكبر، أقوى، زي لو مصمم للخرم اللي لسه ما اتفتحش. آدم مسك الدوش تاني، صوّبه على الخرم، المياه السخنة ضربت الجل، خلّته يتدفق زي نهر صغير بين الفلقتين.
«ارفعي رجلك على الحافة تاني، زي الأول.» لين نفذت من غير تفكير، رجلها اليمين مرفوعة، طيزها مفتوحة قدام وشه. هو ركع تاني، إيده الشمال فصلت الفلقة اليمين، واليمين مسكت زبه، بدأ يحكه على الخرم بلطف. راس الزب الكبيرة دارت حوالين العضلة المصرة، الجل والمياه بيسهلوا الحركة.
«آه… كبير قوي…» همست لين، إيدها تمسك في الحنفية. «هيستحمل… هيفتح زي الوردة.» آدم ضغط براس الزب، ما دخلش، بس ضغط كفاية عشان لين تحس بالضغط. هو طلع جل صبار من الرف، دهن زبه كله، الزب بقى لامع زي الماس. بعدين حط إصبعين – السبابة والوسطى – جوا الخرم، دخلوا سنتيين بسهولة بفضل الجل.
لين تأوهت، جسمها يتقوس: «آه… أول إصبعين… أول مرة…» آدم دار إصبعيه، فتح الخرم أكتر: «شوفي… بيفتح. عضلة المصرة بتتعلم.» سحب إصبعيه، وحط راس زبه تاني. المرة دي، ضغط أقوى، راس الزب دخلت سنتي واحد، الخرم اتفتح زي حلقة مطاطية.
آدم وقف ورا لين، المياه السخنة بتضرب كتافه العريضين، بخار الحمام كثيف لدرجة إن وشوشهم كانت بتظهر وتختفي زي في حلم. هو مسك خصرها بإيديه القويتين، زبه اللامع بجل الصبار واقف بين فلقتي طيزها، راسه الكبيرة بتضغط على الخرم الوردي اللي فتح شوية من إصبعيه.
«نفسك تحسي بيه جواكي؟» همس في ودنها، صوته خشن من الرغبة. لين هزت راسها بسرعة، عينيها مغمضة: «أيوة… بس ببطء… أنا خايفة.»
آدم ابتسم، دار زبه حوالين الخرم، الجل بيخلّي الحركة ناعمة زي الحرير. ضغط براس الزب، دخلت سنتي واحد، الخرم اتفتح زي حلقة دافية. لين عضت على شفايفها، إيدها تمسك في الحيطة. هو وقف لحظة، يديه بتداعب فلقتي طيزها، يفصل بينهم أكتر.
«حسي بيه… ده أول زب هيدخل خرمك البكر.» دفع تاني، دخل سنتيين. لين شهقت، جسمها يرتعش، بس ما قالت توقف. الجل والمياه بيسهلوا كل حركة، والخرم بدأ يستجيب، يرتخي حوالين الزب.
آدم بدأ يتحرك ببطء، يدخل ويخرج، كل مرة يزود سنتي. الزب وصل للنص – 4.25 إنش جوا الخرم الضيق – ولين كانت بتتأوه بصوت مكتوم، كسها بينزل عسل على فخادها. هو مد إيده من قدام، أصابعه لمست كسها، دارت حوالين البظر، خلّاها تصرخ.
«كسك بيحب… خرمك بيحب أكتر.» دفعة قوية، الزب دخل 6 إنش. لين صرخت، بس صرخة متعة مش ألم. الخرم كان بيضم الزب زي قفاز دافي، والجل بيخلّي كل حركة “شلپ” خفيف.
آدم زاد السرعة شوية، ينيك بإيقاع منتظم، المياه بترش حواليهم. لين كانت بتبص في المراية المعتمة من البخار، شافت نفسها: وشها أحمر، عيونها لامعة، طيزها مفتوحة، زبه كبير بيدخل ويخرج. صوت طارق اختفى تماماً.
«أكتر… أعمق…» همست، وهي بتدفع طيزها لورا. آدم مسك خصرها بقوة، دفعة أخيرة – الزب دخل كامل، 8.5 إنش كلهم جوا الخرم. لين صرخت صرخة طويلة، جسمها يتقوس، نشوتها الأولى الشرجية ضربتها زي موجة. الخرم كان بينبض حوالين الزب، يضمه، يمصه.
آدم ما توقفش، نيك بقوة، كل دفعة “شلپ… شلپ…”، الجل بيرش، المياه بتغرق الأرض. لين كانت بتصرخ من المتعة، إيدها بتضرب في الحيطة. هو حس إنه جاي، زاد السرعة، وبعدين…
«هيجي جواكي… هيملّي خرمك البكر!» دفعة أخيرة، الزب نبض، لبن ساخن ملأ الخرم، نزل مع الجل والمياه. لين حسّت بالدفء جواها، نشوة تانية ضربتها، كسها بينزل عسل كتير.
آدم سحب زبه ببطء، الخرم مفتوح شوية، لبن أبيض بينزل منه مع الجل. لين انهارت على ركبتها، المياه لسه بتضرب جسمها. هو ركع جنبها، قبل كتفها.
«ده أول دخول كامل… بس مش الأخير. خرمك دلوقتي خطيبتي رسمي.» لين ابتسمت بتعب، إيدها لمست الخرم المفتوح: «أيوة… وأنا عروسته.»
المياه غسلت كل حاجة، بس الإحساس الجديد استقر جواها. الخرم اللي كان بكر 100% دلوقتي عاش أول ليلة من حياته الجديدة.
الفصل الرابع: الشرفة تحت المطر العاصف
الساعة كانت قربت على الثالثة فجرًا، والسماء انفتحت فجأة زي لو البحر قلب رأسًا على عقب. مطر غزير، رعد يهز الزجاج، برق يضيء الشقة لثوانٍ قبل ما الظلام يرجع تاني. لين كانت قاعدة على سريرها، الخرم لسه بيحرق بحرقان لذيذ من الدخول الكامل في الدوش، واللبن اللي ملاه لسه بيحسّسه دافي جواها. ما قدرتش تنام. قامت، لبست روب حرير أحمر قصير، ما حطتش كلوت، وطلعت الشرفة تشرب قهوة. الباب الزجاجي انزلق، والهوا البارد ضرب وشها، المطر رذاذه وصل لجسمها.
الشرفة كانت صغيرة، مطلة على شارع هادي، بس العاصفة خلتها زي جزيرة في وسط بحر. لين حطت كوب القهوة على السور الرخامي، اتكت عليه بإيديها، الروب انفتح من قدام، صدرها بان، حلماتها واقفة من البرد. المطر كان بيضرب الأرض، صوت المياه على البلاط زي طبل. هي أغمضت عينيها، حسّت بالمطر يبلل شعرها، ينزل على كتافها، يدخل تحت الروب.
باب الشرفة انفتح تاني.
آدم دخل، عاري تمامًا، المطر ضرب جسمه العضلي، زبه الـ8.5 إنش واقف رغم البرد، لامع من المياه. كان لابس بس بنطلون جينز مبلول لازق على فخاده، بس قلّعه في ثانية. «ما قدرت أمشي… العاصفة نادتني أرجع.» لين دارت وشها، ابتسمت: «وأنا كنت مستنياك.»
مشي ناحيتها، المطر بيضربهم الاتنين. مسك خصرها من ورا، زبه ضغط على طيزها تحت الروب. إيده فتحت الروب، صدرها بان للهوا، المطر ضرب حلماتها، خلاها تتأوه. هو دارها، رفعها على السور، رجليها اتفتحت حوالين وسطه. المطر كان بيضرب كسها المبلول أصلاً، والقهوة اتقلبت على الأرض.
آدم مسك زبه، حطه على شفرات كسها، دخل دفعة واحدة – الكس اللي عاش مع طارق 17 سنة قبل ما يموت. لين صرخت، صوتها غرق في الرعد. هو نيك بقوة، كل دفعة بتخلّي السور يهتز، المطر بيرش حواليهم. «كسك ده… لسه بيحب الزب…» همس في ودنها. لين كانت بتتأوه، إيديها تمسك في كتافه: «أيوة… بس خرمي… خرمي عايزك دلوقتي…»
آدم سحب زبه من كسها، دارها بسرعة، خلاها تتكي على السور تاني، طيزها لفوق. المطر كان بيضرب فلقتيها، يبلل الخرم اللي اتفتح من ساعة. هو مسك زبه اللامع من عسل كسها والمطر، حطه على الخرم الوردي. «نفسك تحسي بيه؟» لين هزت راسها، المطر بينزل على وشها: «أيوة… دلوقتي…»
راس الزب الكبيرة ضغطت، دخلت سنتي واحد بسهولة – الخرم كان لسه مفتوح من الدوش، والمطر بيخلّي كل حاجة زلقة. لين شهقت، جسمها يتقوس: «آه… أول زب في خرمي في العراء… تحت المطر…» آدم دار راس الزب جوا، حس بالضيق اللي بيضمها: «ده أول زب في حياتك هنا… وهيبقى كل يوم.»
المطر كان بيضرب الزب وهو بيدخل سنتي تاني، الخرم بيفتح أكتر، والرعد بيغطي صرخات لين. آدم مسك خصرها، نيك كسها تاني من قدام، وبعدين رجع للخرم، يدخل ويخرج سنتيين بس، يبني المتعة. الشرفة كانت مبلولة، والمطر بيغسل كل حاجة، بس الرغبة كانت بتزيد.
لين دارت وشها، قبلته تحت المطر، لسانها في بقه، والزب لسه في خرمها سنتيين. «كمان… بس مش دلوقتي… خلينا نستمتع بالأول.» آدم ابتسم، سحب زبه، دخله في كسها تاني، نيك بقوة لحد ما الاتنين جاوا مع صوت الرعد. لبنه ملّى كسها، نزل مع المطر على الأرض.
وقفوا متعانقين تحت العاصفة، الخرم لسه بيحس براس الزب، أول زب في حياته خارج الدوش، تحت السماء المفتوحة. لين همست: «الليلة دي… بداية خرمي الجديدة.» آدم قبل رقبتها: «وبكرة هيبقى أعمق.»
المطر هدى شوية، بس هما لسه واقفين، مبلولين، مستعدين للي جاي.
الفصل الخامس: غرفة طارق القديمة
الساعة كانت حوالي الرابعة فجرًا، والمطر لسه بيخبط على الزجاج بهدوء بعد العاصفة. لين كانت لسه مبلولة، الروب الأحمر ملقى على أرض الشرفة، جسمها بيتلمع من المياه والعسل واللبن. آدم نام جنبها على الكنبة في الصالة، زبه لسه نصف واقف، إيده على طيزها. بس هي ما قدرتش تنام. قامت بهدوء، مشيت ناحية غرفة طارق القديمة – الغرفة اللي ما دخلتهاش من يوم وفاته، اللي لسه ريحة عطره فيها، اللي خزانته مليانة ذكريات.
فتحت الباب ببطء، الخشب صوّت زي آهة قديمة. الغرفة كانت مضلمة، بس ضوء الشارع من الشباك كان بيرسم خطوط على الأرض. لين دخلت، قلبها بيدق. السرير اللي ناموا عليه آلاف الليالي، المكتب اللي كان بيكتب عليه، والخزانة الكبيرة الخشب. فتحت باب الخزانة، ريحة طارق ضربتها زي موجة – ريحة عطره القديم، ريحة القماش النظيف. إيدها راحت على قميص أبيض كان بيحبه، قميص كان بيلبسه في المناسبات الخاصة.
«يا طارق…» همست، ولبست القميص. القماش كان كبير عليها، وصل لنص فخدها، أزراره مفتوحة من قدام، صدرها بان، طيزها نصها ظاهر. دارت قدام المراية القديمة، شافت نفسها: أرملة لابسة ذكرى زوجها، بس جسمها حي، خرمها لسه بيحس بآدم. القميص كان بيلمس الخرم، يثيره.
الباب اتفتح.
آدم دخل، عاري، زبه واقف كامل دلوقتي. بص عليها، عينيه لمعت: «لابسة قميصه؟» لين دارت، القميص انفتح أكتر: «أيوة… عايزة أحس بيه وأنا معاك.»
آدم مشي ناحيتها، مسكها من خصرها، قبلها بعنف. لسانها في بقه، إيده فتحت القميص، لمس صدرها، عصر حلماتها. بعدين دارها، خلاها تتكي على الخزانة، المراية قدامها. رفع القميص من ورا، طيزها بانت، الخرم الوردي لامع من بقايا الجل والمطر.
مسك زبه، دخله في كسها من ورا دفعة واحدة. لين صرخت، شافت نفسها في المراية: وشها أحمر، قميص طارق مفتوح، زب آدم بيدخل كسها. هو نيك بقوة، كل دفعة بتخلّي الخزانة تهتز، أغراض طارق صغيرة بتنزل على الأرض.
«كسك ده… طارق عاش فيه…» همس آدم، وهو بينيك. لين كانت بتتأوه: «أيوة… بس خرمي… خرمي ليك…»
آدم سحب زبه من كسها، الزب لامع من عسلها. قلبها على بطنها على السرير القديم – سرير طارق. رفع القميص لفوق، طيزها لفوق. مسك زبه، حطه على الخرم، ضغط.
راس الزب دخلت سنتي، بعدين سنتيين. لين عضت على المخدة، المخدة اللي كان طارق بينام عليها. آدم دفع أقوى، الزب وصل للنص – 4.25 إنش جوا الخرم الضيق.
«طارق شاف كسك… أنا هشوف خرمك.» قال بصوت عميق، وهو بيدفع. لين صرخت في المخدة: «أيوة… أعمق… خلي طارق يشوف من السماء…»
آدم نيك خرمها بنص زبه، يدخل ويخرج، القميص بيتحرك مع كل دفعة. لين كانت بتبص في المراية، شافت طيزها مفتوحة، زب آدم بيختفي جواها. الخرم كان بيضم النص، يتعلم، يستمتع.
ما دخلش كامل، بس النص كفاية عشان لين تجيب، خرمها ينبض حوالين الزب، كسها يرش عسل على السرير. آدم حس إنه جاي، سحب زبه، رش لبنه على طيزها، على قميص طارق.
وقفوا، لين لسه لابسة القميص، مبلول من اللبن. هي دارت، قبلته: «طارق عاش في كسي… دلوقتي آدم عاش في خرمي… وأنا عشت للزبين.»
آدم ابتسم، مسك إيدها: «وبكرة هيبقى كامل… في كل حتة.»
الغرفة كانت شاهدة، ذكرى طارق مختلطة بمتعة جديدة، والقميص الأبيض بقى رمز لحياة جديدة.
الفصل السادس: السبا – بخار وأول دخول كامل
اليوم اللي بعده، الساعة سبعة مساءً. لين وصلت لمركز السبا الخاص في الدور الأرضي من عمارتها، المكان اللي آدم قالها إنه “جلسة مساج خاصة للأرملات”. المدخل كان هادي، ريحة زيت جوز الهند واللافندر تملأ المكان، ضوء خافت أحمر، موسيقى هادية زي همس. آدم استقبلها بابتسامة، لابس روب أبيض قصير، عضلاته بارزة، زبه نص انتفاخ تحت القماش.
«الغرفة جاهزة.» دخلوا غرفة صغيرة، سرير مساج مبطن بمناشف بيضاء، بخار دافي يطلع من جهاز في الزاوية، درجة الحرارة عالية، الجو رطب. آدم قفل الباب، خلّع روبه. عاري تمامًا، زبه الـ8.5 إنش واقف، لامع من زيت جوز الهند اللي دهنه على نفسه.
لين قلّعت روبها، عارية، استلقت على بطنها على السرير. وشها في الفتحة، طيزها مرفوعة شوية، الخرم الوردي مفتوح أكتر من الأيام اللي فاتت، لسه بيحس بآدم في كل حتة. آدم صب زيت جوز الهند الدافي على ظهرها، نزل على فلقتي طيزها، دخل بينهم، وصل للخرم. الزيت كان دافي، ناعم، ريحته حلوة.
بدأ يدلّك، إيده الكبيرة تفصل الفلقتين، أصابعه تدور حوالين الخرم، تدخل سنتي، تخرج. لين تأوهت بهدوء، جسمها يرتخي. «عضلة المصرة بقت أقوى… جاهزة للكامل.»
آدم صعد على السرير، ركب فوقها، زبه بين فلقتيها. دهن زبه بزيت جوز الهند كله، راسه الكبيرة لمست الخرم. «النهاردة أول دخول كامل… في السبا… قدام البخار.»
ضغط براس الزب، دخلت بسهولة، الخرم استقبلها زي صديق قديم. لين شهقت، إيدها تمسك في السرير. آدم دفع ببطء، الزب يغوص، 2 إنش… 4… 6… الزيت بيخلّي كل حركة ناعمة. شلپ. صوت أول دفعة.
لين صرخت بهدوء: «آه… كبير قوي…» آدم زاد، الزب وصل 7 إنش، بعدين شلپ… دخل كامل. 8.5 إنش كلهم جوا الخرم، الخرم ضم الزب زي قفاز دافي، الزيت بيخرج من الجنب.
آدم بدأ ينيك بإيقاع بطيء، كل دفعة شلپ… شلپ… شلپ، صوت الزيت واللحم يتردد في الغرفة، البخار بيلف حواليهم. لين كانت بتصرخ، صوتها مخنوق في السرير: «آآه طارق… سامحني… أحلى منك… أحلى من كسي… أحلى من كل حاجة!»
آدم مسك خصرها، زاد السرعة، الزب يدخل ويخرج كامل، شلپ شلپ شلپ، السرير يهتز، المناشف بقت مبلولة من الزيت والعرق. لين كانت بتبكي من المتعة، خرمها ينبض، يضم الزب، يمصه. «آدم… أكتر… متوقفش… خرمي ملكك!»
آدم حس إنه جاي، دفع أقوى، شلپ شلپ شلپ، وبعدين صرخ: «هيجي جواكي… هيملّي خرمك!» الزب نبض، لبن ساخن كتير ملأ الخرم، نزل مع الزيت، شلپ أخير. لين جابت معاه، خرمها ينبض، كسها يرش عسل على السرير.
آدم سحب زبه ببطء، الخرم مفتوح، لبن أبيض بينزل منه زي شلال صغير. لين لسه على بطنها، نفسها ثقيل، البخار بيغطي جسمها.
آدم قبل ظهرها: «أول دخول كامل… في السبا… وكل يوم هيبقى أحلى.» لين ابتسمت، همست: «طارق مات… بس خرمي عاش… معاك.»
البخار كان شاهد، والزيت واللبن والعرق مختلطين، رمز لحياة جديدة بدأت من خرم بكر.
الفصل السابع: السيارة في المقبرة
الساعة كانت حوالي العاشرة صباحًا، والشمس خجولة ورا غيوم رمادية. لين وقفت قدام قبر طارق في المقبرة الهادية، إيدها ماسكة باقة ورد أبيض صغيرة. الرخام البارد مكتوب عليه اسمه، تاريخ ميلاده ووفاته، وكلمة “حبيبي” اللي اختارتها بنفسها. هي لابسة فستان أسود طويل، ضيق على جسمها، ما حطتش كلوت، والخرم لسه بيحس بزيت جوز الهند من ليلة السبا. عيونها مليانة دموع، بس مش زي الأول – دموع وداع، مش حزن.
«ثلاث سنين يا طارق… وأنا عشت تاني.» حطت الورد، قبلت الرخام، وبعدين دارت راجعة للعربية. آدم كان مستني في السيارة – جيب أسود، الزجاج معتم، واقف في زاوية بعيدة من المقبرة. هو فتح الباب الخلفي، ابتسم: «جاهزة؟»
لين ركبت، قفلت الباب. السيارة كانت دافية، ريحة جلد ومسك. آدم قلّع جاكيته، التيشرت، البنطلون. عاري، زبه واقف، لامع من زيت صغير دهنه قبل ما تيجي. لين رفعت فستانها من ورا، استلقت على المقعد الخلفي، رجليها مفتوحة، طيزها مرفوعة على وسادة صغيرة حطها آدم.
من الشباك الجانبي، القبر كان واضح – 20 متر بس، الورد الأبيض لسه طازة. آدم ركب فوقها، زبه حطه على الخرم مباشرة. ما احتاجش زيت كتير – الخرم كان جاهز، مفتوح، متعود. راس الزب دخلت سنتي، بعدين سنتيين، شلپ.
لين بصت من الشباك، عينيها على القبر: «شوف يا طارق… خرمي بقى عايش…» آدم دفع، الزب غاص أعمق، 6 إنش، شلپ شلپ. السيارة بدأت تهتز خفيف، النوابض تصوت.
هو نيك بإيقاع منتظم، كل دفعة شلپ، الزب يدخل كامل ويخرج نصه، الخرم يضم، يمص. لين كانت بتبص على القبر، دموعها بتنزل، بس بتضحك في نفس الوقت. «آه… آدم… أعمق… خلي طارق يشوف…»
آدم مسك خصرها، زاد القوة، شلپ شلپ شلپ، الزب يضرب في العمق، كراته تلمس فلقتيها. لين صرخت، إيدها تضرب في السقف، الشباك يعتم من البخار. «أيوة… أنا بنيكي قدام جوزك… خرمك ملكي دلوقتي!»
لين دارت وشها، قبلته، لسانها في بقه، والزب لسه جوا. هي بصت تاني من الشباك – القبر ساكت، الورد بيتحرك مع الريح. نشوتها جات، خرمها ينبض، يضغط على الزب. آدم حس، دفع أقوى، شلپ شلپ، وبعدين:
«هيجي… جوا خرمك… قدام طارق!» الزب نبض، لبن ساخن ملأ الخرم، نزل على المقعد، شلپ أخير. لين جابت معاه، جسمها يرتعش، عينيها على القبر.
آدم سحب زبه، الخرم مفتوح، لبن بينزل زي خيط أبيض. لين قعدت، فستانها مبلول من اللبن والعرق، بصت على القبر من الشباك المعتم.
«وداعًا يا طارق… كسي كان ليك… خرمي لآدم… وأنا للمتعة.» آدم قبل رقبتها: «ورجوعنا للبيت… هيبقى جولة تانية.»
السيارة تحركت، القبر اختفى في المراية، بس الإحساس بقى – خرم عاش حياة جديدة، قدام شاهد صامت.
الفصل الثامن: المطبخ – كس على الرخام، خرم على الكرسي
الساعة كانت ثمانية مساءً، والمطبخ مضوي بنور أصفر دافي. لين كانت لابسة مريلة بيضاء قصيرة فوق فستان أسود ضيق، رجليها حافية، شعرها مرفوع بكليب. اليوم كان ذكرى ميلاد طارق، وهي قررت تعمل عشاه المفضل: مكرونة بالبشاميل، بصل مقلي، وسلطة. المقلاة على النار، ريحة الزبدة والبصل تملأ المكان.
قطعت البصل على لوح خشب كبير، السكينة تتحرك بسرعة، دموعها بتنزل من عينيها – نصها من البصل، نصها من الذكرى. الخرم كان لسه بيحس بآدم من الصبح في المقبرة، مفتوح، دافي، مستعد.
الباب اتفتح.
آدم دخل، لابس بوكسر أسود بس، زبه بارز تحته. بص على لين، ابتسم: «عشا لذكرى طارق؟ أنا هضيف نكهة خاصة.»
مشي وراها، إيده على خصرها، رفع المريلة والفستان من ورا. طيزها بانت، الخرم الوردي لامع من زيت صغير دهنته قبل شوية. آدم قلّع البوكسر، زبه الـ8.5 إنش واقف، راسه منتفخة.
لين لسه بتقطع البصل، دموعها على خدودها. آدم مسك كرسي عالي، قعد عليه، سحب لين لورا. هي فتحت رجليها، قعدت على زبه من ورا، الخرم استقبل راس الزب مباشرة. شلپ. دخل سنتيين.
لين شهقت، السكينة وقفت في إيدها: «آه… وأنا بقطع بصل؟» آدم مسك خصرها، دفع لفوق: «كل دمعة من البصل… دفعة في خرمك.»
هي استمرت تقطع، دموع أكتر بتنزل، وآدم بدأ ينيك من تحت. شلپ… شلپ… كل دفعة بتدخل الزب أعمق، الخرم بيضم، يمص. لين كانت بتبكي وبتضحك، البصل بيتقطع، الدموع بتسيل.
شلپ شلپ شلپ. الزب وصل للنص، بعدين كامل. لين صرخت، السكينة وقعت على اللوح: «آه… أحلى من البشاميل… أحلى من طارق!»
آدم رفعها، دارها، حطها على الرخام البارد. فتح رجليها، دخل كسها دفعة واحدة. شلپ. نيك كسها بقوة، الرخام بيبرد طيزها، والبصل جنبهم. بعدين سحب زبه، رجع للخرم، دخل كامل تاني.
«كسك على الرخام… خرمك على الكرسي… وأنا هأكل من الاتنين.» لين كانت بتصرخ، إيدها في البصل، دموعها على وشها: «أيوة… نيك خرمي وأنا بعمل عشا… خلي طارق يشم الريحة من السماء!»
آدم زاد السرعة، شلپ شلپ شلپ، الزب يضرب في العمق، كراته تلمس فلقتيها. لين جابت، خرمها ينبض، كسها يرش عسل على الرخام. آدم حس، سحب زبه، رش لبنه على البصل المقطع.
لين ضحكت، مسحت دموعها: «البصل دلوقتي بنكهة آدم.» آدم قبلها: «وعشا طارق… هيبقى أحلى عشا في حياتك.»
المكرونة استوت، البصل اتقدم، والخرم والكس عاشوا ليلة ما تتنسيش، في مطبخ مليان ريحة حب قديم ومتعة جديدة.
الفصل التاسع: رحلة البحر – يخت صغير، موج يدفع زبًا
الساعة كانت حوالي الثالثة عصرًا، والشمس ذهبية فوق البحر الأحمر. لين وآدم استأجروا يخت صغير، ١٢ متر بس، كابتنه آدم نفسه. المرسى كان هادي، واليخت اسمه “الأرملة السعيدة” – مزحة آدم. لين لبست بكيني أسود صغير، طيزها نصه برا، صدرها مكتنز، وتحت البكيني ما فيش حاجة. الخرم كان لامع من زيت جوز الهند اللي دهنته قبل الطلوع.
اليخت خرج للمياه العميقة، الموج هادي في الأول، الريح خفيفة. آدم خلّع تيشرته، لابس شورت بحر أزرق، زبه بارز تحته. لين قعدت على مقدمة اليخت، رجليها في المية، الشمس بتدفي جسمها.
آدم قفل المحرك، اليخت بقى يهتز مع الموج بس. مشي ناحيتها، قلّع الشورت. زبه الـ8.5 إنش واقف، لامع من الزيت. «هنا… على المقدمة… البحر هيساعدنا.»
لين استلقت على بطنها على وسادة كبيرة، طيزها لفوق، البكيني انزلق لجنب. آدم ركع وراها، دهن زبه بزيت جوز الهند، حط راسه على الخرم. الموج الأول ضرب اليخت، الزب دخل سنتيين. شلپ.
لين شهقت، الموج دفع اليخت تاني، الزب غاص ٤ إنش. «آه… البحر بينيك معاك!»
آدم مسك خصرها، بدأ ينيك بإيقاع الموج. كل موجة كبيرة، اليخت يطلع وينزل، الزب يدخل أعمق. شلپ… شلپ… شلپ. الموج زق الزب كامل، 8.5 إنش جوا الخرم، كرات آدم تضرب فلقتيها.
لين كانت بتصرخ، صوتها يتخلط مع صوت الموج: «أعمق… خلي البحر ينيكني… أحلى من اليابسة!»
آدم زاد القوة، الموج كان بيزق الزب للعمق، بعدين يسحبه، يدخله تاني. الخرم كان بيفتح ويضم مع كل حركة، الزيت بيرش على الوسادة. لين دارت وشها، الشمس في عينيها، البحر قدامها، زب آدم جواها.
موجة كبيرة ضربت، اليخت ارتفع، الزب دخل أعمق من أي وقت، لين صرخت: «آآآه… البحر جايبني!» نشوتها ضربتها، خرمها ينبض، يضغط على الزب، كسها يرش عسل على الوسادة.
آدم حس، مسكها بقوة، دفع مع الموج الأخير: «هيجي… جوا خرمك… في قلب البحر!» الزب نبض، لبن ساخن ملأ الخرم، نزل مع الزيت، شلپ شلپ مع كل موجة.
آدم سحب زبه، الخرم مفتوح، لبن أبيض بينزل على الوسادة، الموج بيغسله. لين قعدت، البكيني مبلول، ابتسمت: «البحر شهد… خرمي بقى بحار.»
آدم قبلها، اليخت لسه بيهتز: «ورجوعنا للشط… هيبقى جولة تانية على الرمال.»
البحر كان شاهد، والموج دفع الزب أعمق، رمز لحرية جديدة في قلب المياه.
الفصل العاشر: ليلة رأس السنة – ألعاب نارية، دفعة لكل انفجار
الساعة ١١:٥٩ مساءً، ٣١ ديسمبر. السطح العلوي للعمارة كان فارغ، المدينة تحت أقدامهم تضوي زي شجرة كريسماس عملاقة. لين وآدم صعدوا بسرية، حاملين بطانية سميكة وشمبانيا باردة. هي لابسة فستان فضي لامع قصير، مفتوح من الظهر، ما فيش كلوت ولا برا، صدرها يتحرك مع كل خطوة. آدم لابس بنطلون أسود وبدلة بدون تيشرت، زبه بارز تحت القماش.
السماء كانت سودا، والريح خفيفة. لين استلقت على البطانية، رجليها مفتوحة، الفستان مرفوع لفوق خصرها. آدم قلّع البنطلون، زبه الـ8.5 إنش واقف، لامع من زيت جوز الهند. ركع بين رجليها، حط راس الزب على الخرم الوردي اللي بقى متعود على الدخول.
١١:٥٩:٥٥ أول صاروخ انطلق في السماء، بووم! آدم دفع، راس الزب دخلت. لين شهقت، الضوء الأزرق لمع على وشها.
١١:٥٩:٥٧ صاروخ تاني، بووم! دفعة تانية، الزب وصل ٤ إنش. شلپ. لين عضت شفايفها، السماء حمراء.
١١:٥٩:٥٩ صاروخ ثالث، بووم! دفعة قوية، الزب كامل جوا. شلپ شلپ. لين صرخت، صوتها يتخلط مع التصفيق في الشوارع.
١٢:٠٠:٠٠ السنة الجديدة بدأت، والألعاب النارية انفجرت في وابل مستمر. بووم! بووم! بووم! بووم! آدم نيك بإيقاع الانفجارات، كل بووم = دفعة عميقة. شلپ شلپ شلپ شلپ، الزب يدخل كامل ويخرج نصه، الموجة الصوتية تهز السطح، والخرم ينبض مع كل انفجار.
لين كانت بتصرخ، إيدها في شعر آدم: «كل انفجار… دفعة في خرمي… أحلى سنة جديدة!»
السماء كانت مليانة ألوان – أحمر، أخضر، ذهبي – والزب يلمع في الضوء المتقطع. آدم مسك خصرها، زاد السرعة، شلپ شلپ شلپ شلپ، كل انفجار يزق الزب أعمق، كراته تضرب فلقتيها.
لين جابت أول مرة مع انفجار كبير، خرمها يضغط على الزب، عسل كسها يرش على البطانية. آدم ما توقفش، نيك مع الوابل، لحد آخر صاروخ.
بووم أخير! آدم صرخ: «هيجي… مع السنة الجديدة!» الزب نبض، لبن ساخن ملأ الخرم، نزل مع الزيت، شلپ أخير. لين جابت تاني، جسمها يرتعش تحت الألوان.
السماء هدت، بس هما لسه متعانقين. لين همست: «كل انفجار… كان دفعة في خرمي… أحلى بداية سنة.» آدم فتح الشمبانيا، شربوا من الكاسة الواحدة: «ولسه ٣٦٤ يوم… كل يوم انفجار جديد.»
المدينة صاحت “سنة جديدة سعيدة”، والخرم كان أسعد واحد فيها.
الفصل الحادي عشر: الاعتراف لأخت طارق
الساعة كانت الثالثة عصرًا، في شقة سلمى – أخت طارق الصغرى – في حي هادي. لين دخلت، لابسة بلوزة حرير بيضاء وتنورة جينز قصيرة، عينيها لامعة، وخدودها محمّرة من الخجل والسر. سلمى كانت لابسة روب منزلي أزرق، شعرها مربوط، وكوباية شاي في إيدها.
قعدوا على الكنبة، الصمت ثقيل شوية. سلمى بصت على لين: «إيه اللي مخليكي متوترة كده؟»
لين بلعت ريقها، إيديها بتفرك في بعض. «أنا… عايزة أعترف بحاجة… عن طارق… وعني.» سلمى رفعت حاجبها: «خير؟»
لين أغمضت عينيها، وقالت بصوت هادي: «خرمي اتفتح.»
سلمى سكتت ثانية، الكوباية وقفت في إيدها. بعدين ابتسمت ابتسامة عريضة، حطت الكوباية على الطاولة. «يا بنتي! أخيرًا! طارق كان بيخاف من الموضوع ده زي الشيطان… كان بيقول حرام، وكان بيخاف يجرب. كنت عارفة إنكم ما عملتوش حاجة هناك.»
لين فتحت عينيها، مذهولة: «أنتِ… عارفة؟» سلمى ضحكت: «أنا أخته! كان بيحكيلي كل حاجة… إلا الجنس. بس كنت شايفة في عينيه الخوف من الجديد. أما آدم… اللي بتشكي منه كل يوم في الواتس… ده شجاع.»
لين احمر وشها، بس ابتسمت: «آدم فتح خرمي… في كل حتة… في الدوش، في السيارة، على اليخت، على السطح… كل يوم.» سلمى صفقت: «برافو! طارق كان هيفرح لو عاش… كان هيحب يشوفك سعيدة. خرمك كان مستني بطل زي آدم.»
لين همست: «أنا حامل… من آدم.» سلمى قامت، عانقتها: «مبروك! طارق هيبقى عم الطفل… وآدم هيبقى البطل اللي فتح الباب اللي طارق خاف يقربه.»
الدموع نزلت من عيني لين، بس دموع فرح. سلمى همست في ودنها: «خرمك اتفتح… وقلبك اتفتح… وده أحلى اعتراف في حياتي.»
الشمس كانت بتغرب برا، وفي الشقة، اعتراف صغير فتح باب كبير للسعادة.
الخاتمة: حمل جديد، عيد ميلاد طارق
الساعة كانت التاسعة مساءً، في عيد ميلاد طارق اللي كان هيبقى ٤٢ سنة. لين كانت قاعدة على سريرها، بطنها بدأت تُظهر تقوسًا خفيفًا – ١٦ أسبوع حمل من آدم. لابسة قميص نوم حرير أبيض شفاف، صدرها الـC كاب بقى D، حلماتها داكنة، وطيزها الممتلئة لسه محافظة على جاذبيتها. آدم كان في الصالة، بيحضّر كيكة صغيرة بشمعة واحدة، وصورة طارق على الطاولة.
لين دخلت الحمام، أغلقت الباب بهدوء. وقفت قدام المراية، رفعت القميص من ورا، طيزها في الضوء الأبيض. الخرم الوردي دلوقتي مفتوح، ناعم، متعود على الـ8.5 إنش كل يوم. دهنت إصبعها بجل صبار، دارت حوالين الخرم، وبعدين دخلت إصبعها كامل – أول إصبع لوحدها من شهور.
همست للمراية، عينيها على بطنها الحامل: «كسي عاش معاك يا طارق… ١٧ سنة متعة قدّامية. خرمي هيعيش معاه… مع آدم، كل يوم، في كل حتة. وأنا هعيش للزبين… لكسك اللي فتح قلبي، ولخرمي اللي فتح جسدي.»
دخلت إصبع تاني، دارتهم بلطف، حسّت بالدفء، بالحياة الجديدة جواها. خرجت، القميص لسه مرفوع، مشيت للصالة.
آدم كان واقف، زبه واقف تحت البوكسر، الكيكة جاهزة. لين قربت، قبلته، حطت إيده على بطنها. «الطفل هيبقى اسمه طارق… وهيتربى على قصصك وقصص آدم.»
آدم رفعها، حطها على الطاولة جنب الكيكة. دخل زبه في خرمها دفعة واحدة، شلپ، وهما بيبصوا على صورة طارق. لين همست وهي بتتأوه: «كل دفعة… تذكار لك يا طارق… ووعد لآدم.»
الشمعة اتطفأت، الزب دخل كامل، والحمل الجديد نبض مع النشوة. لين عاشت للزبين، وصارت أرملة من قدام… أم من ورا… وسعيدة في الاتنين.
النهاية.




