مكتملة – المطلقة العذراء الطيز – أفلام سكس مصري محارم جديد

الفصل الأول: ليلة توقيع الأوراق
المكتب كان هادئًا، إلا من صوت قلم الحبر يخدش الورق ببطء، وصوت مكيف الهواء اللي يهمس زي سرّ خفي. الساعة على الحيطة بتشير للتاسعة والنص مساءً، والقاهرة بره النافذة الكبيرة غارقة في ضوء النيون الأزرق والأحمر. مكتب المحاماة في الدور الخامس عشر، في قلب المعادي، مكان ما بيحسش بالزحمة، بس بيحس بالثقل. ثقل الأوراق، ثقل الكلمات، ثقل النهاية.
لين كانت قاعدة على الكرسي الجلدي الأسود، رجليها متقاطعة، جينزها الأزرق الضيق بيلف جسمها زي قفاز، وقميصها الحريري الأبيض مفتوح زرارين من فوق، يكشف عن بداية نهديها اللي لسه محافظ على شبابه. شعرها الأسود الطويل متسدل على كتفها، وعيونها السودا مليانة حزن وتحرر في نفس الوقت. ثلاث سنين من الطلاق اللي ما كانش طلاق رسمي، بس كان طلاق في القلب. رامي، طليقها، كان بيتصل كل أسبوع، صوته بيترجاها ترجع، بس هي قررت. النهاردة. توقيع الأوراق. النهاية.
قدامها، آدم. المحامي. تلاتين سنة، بدلة رمادية مصممة على قده، رابطة عنق زرقا غامقة، شعره الأسود مرصوص بترتيب، بس عيونه… عيونه كانت بتحكي حكاية تانية. عيون جائعة. من أول جلسة في المحكمة، وهو بيبص لها بطريقة مختلفة. مش بصة محامي، بصة رجل شاف شيء يبغاه. شافها وهي بتتكلم عن رامي، عن الليالي اللي كان بينيكها فيها يوميًا لمدة سبع سنين، عن كسها اللي عاش نيك مكثف، بس خرمها… خرمها كان خط أحمر. حتى رامي، اللي كان بيملاها من قدام، ما تجرأش يلمس الخلف.
آدم كان بيبص للأوراق، بس خياله كان في مكان تاني. كان بيتخيل الخرم ده. الخرم العذري. المغلق. اللي محدش فتحه. كان بيتخيله وردي، صغير، ضيق، مستني إيده، مستني زبه. زبه اللي طوله تسع إنشات، اللي كان بيشد في بنطلونه كل ما لين تدخل المكتب. النهاردة كانت آخر جلسة. آخر توقيع. وبعد كده… هي حرة.
“كل حاجة اتقسمت، يا مدام لين.” قال آدم بصوت عميق، هادئ، بس فيه نبرة شهوة مخفية. رفع عينيه من الأوراق، وبص لها مباشرة. “الشقة، الفلوس، العربية… كله اتقسم. ما عدا حاجة واحدة.”
لين وقفت القلم في إيدها، قلبها دق بقوة. “إيه هي؟”
آدم ابتسم ابتسامة خفيفة، خطيرة. قام من كرسيه ببطء، دار حوالين المكتب، وقف وراها. إيده حطها على مسند الكرسي، قريب جدًا من كتفها. “ما عدا خرمك. لسه ملكك. محدش لمسه. حتى رامي، اللي كان بينيكك يوميًا سبع سنين، ما تجرأش.”
لين ارتعشت. الكلمة “خرمك” خرجت من بقه زي نار. ما كانتش متوقعة إنه يقولها كده، بجرأة، في مكتب المحاماة. بس جسمها رد قبل عقلها. كسها نبض، الماء بدأ يبلل الكيلوت تحت الجينز. ثلاث سنين بدون لمسة. ثلاث سنين بدون إصبع، بدون زب، بدون أي حاجة. ودلوقتي، آدم، المحامي، بيتكلم عن خرمها زي ما لو كان بيتكلم عن ملكية.
“أ… أستاذ آدم…” همست، صوتها مرتجف.
آدم ما ردش بالكلام. إيده اليمين نزلت ببطء من مسند الكرسي، مرت على ظهرها، لحد ما وصلت لأسفل الظهر. وبعدين… أكتر. حط إيده على الكرسي من تحت، بين رجليها، أصابعه الطويلة بتمر على الجينز في المكان اللي بالضبط فوق خرمها. ضغط برفق، أصابعه بتحسس الخرم من فوق القماش، بترسم دايرة صغيرة.
لين شهقت. جسمها كله ارتعش زي ما لو كهربا مرت فيه. “آه…” خرج منها صوت ما كانتش عايزاه يخرج. رجليها فتحت غصب عنها، الكرسي يتحرك شوية لورا. “ده… ده أول لمس من ثلاث سنوات.”
آدم ما سحبش إيده. بالعكس. زاد الضغط. إصبعين دلوقتي، بيضغطوا على الخرم من فوق الجينز، بيحسوا بحرارة جسمها، بيحسوا بالضيق اللي مستني يتفتح. “ثلاث سنين؟” همس في ودنها، نفسه الساخن بيحرق جلدها. “كسك عاش سبع سنين نيك يومي… بس خرمك؟ لسه عذري 100%. خط أحمر، صح؟”
لين أغمضت عينيها، رأسها لورا، شعرها بيلمس وشه. “آه… خط أحمر… رامي كان بيقول كده… ما كانش بيلمسه حتى بإصبعه…”
إيد آدم التانية جت من قدام، حطها على بطنها، تحت القميص، أصابعه بتلمس جلدها الناعم. “دلوقتي الخط ده هيتمسح.” قال بصوت أجش. أصابعه اللي ورا بدأت تتحرك أسرع، بتضغط وتفرك الخرم من فوق الجينز، بتحس بالحرارة اللي بتزيد، بالرطوبة اللي بتيجي من كسها وبتبلل الجينز. “هتحسي بيه دلوقتي… أول لمس حقيقي.”
لين كانت بتتنفس بسرعة، صدرها بيطلع وينزل، نهديها بيضغطوا على القميص. “آدم… إحنا في المكتب…” همست، بس جسمها كان بيقول عكس. طيزها بدأت تتحرك غصب عنها، بتضغط على أصابعه، بتطلب أكتر.
“المكتب فاضي.” قال، وهو بيضغط أقوى. إصبعه الوسطى دلوقتي بيحفر في الجينز، بيحاول يدخل ولو سنتي من فوق القماش. “محدش هنا غيرنا. وأنا… أنا شايف خرمك في خيالي من أول جلسة. وردي، صغير، ضيق… مستني زبي.”
لين صاحت بصوت مكتوم: “آه… زبك؟” الكلمة خرجت منها زي شهوة مخفية، زي حلم كانت بتحلمه ثلاث سنين.
آدم دار الكرسي بسرعة، خلاها تواجهه. عيونه في عيونها. إيده لسه ورا، بتفرك الخرم بقوة، والإيد التانية فتحت زرار الجينز ببطء. “آه… زبي 9 إنش. هيفتح خرمك. بس مش دلوقتي. دلوقتي… بس أول لمس.”
نزل السحاب، إيده دخلت تحت الكيلوت، أصابعه لمست الخرم مباشرة لأول مرة. جلده على جلدها. الخرم كان ساخن، ناعم، ضيق جدًا. إصبع واحد بس ضغط على الفتحة، ما دخلش، بس حس بالضيق، بالعذرية.
لين صاحت: “آآآه… أول إصبع… على خرمي… بعد 34 سنة!” جسمها ارتعش، الماء نزل من كسها زي السيل، بلل إيده.
آدم همس: “ده بس البداية. التوقيع خلّص. الطلاق رسمي. وخرمك… هيبقى ملكي.”
وقع القلم من إيدها. الأوراق موقعة. الطلاق تم. بس الليلة بدأت لتوها.
الفصل الثاني: الشقة الجديدة – كس على الأريكة، خرم على الصندوق
الشمس كانت بتغيب على كورنيش المعادي، ضوءها البرتقالي بيخترق الستارة الشفافة ويرسم خطوط ذهبية على أرضية الشقة الجديدة. لين كانت واقفة في وسط الصالة، عرقها بيلمع على جبينها، شعرها مربوط ذيل حصان، تيشرت أبيض مبلل تحت باطها، وشورت جينز قصير يكشف عن فخادها الناعمة. كراتين العفش متناثرة زي ألغام، وفي الركن أريكة رمادية جديدة، لسه مغطاة بالبلاستيك، وصندوق كتب خشبي كبير مكتوب عليه “مكتبة رامي” بخط يده.
آدم دخل حامل كرتونة ثقيلة، عضلاته بارزة تحت التيشرت الأسود الضيق، عرق بينزل على رقبته. “ده آخر كرتونة، يا مدام الحرة.” قالها بابتسامة ماكرة، عيونه بتفحص جسمها من فوق لتحت، بتتوقف عند الشورت اللي بيلف طيزها زي هدية مربوطة.
لين مسحت عرقها بظهر إيدها، ابتسمت بتوتر: “متشكرة يا أستاذ آدم. لو مش إنتَ، كنت هموت تحت الكراتين دي.”
“آدم بس.” قال وهو بيحط الكرتونة، وبعدين بيمسك طرف الأريكة. “يلا، نفتح البلاستيك ده ونجربها. أول أريكة في بيتك الجديد لازم تتجرب صح.”
فكوا البلاستيك مع بعض، أصابعهم بتتلمس من غير قصد، كهربا بتمر كل مرة. لين جلست أول واحدة، الأريكة ناعمة، مريحة، بس هي كانت مش مرتاحة. كسها كان بينبض من ليلة المكتب، من لمسة إصبعه على خرمها، من كلمة “ملكي” اللي لسه بترن في ودنها.
آدم قعد جنبها، قريب جدًا، ركبته بتلمس ركبتها. “الشقة دي حلوة، بس ناقصها حاجة.” قال بصوت خفيض، إيده بترتفع ببطء، بتلمس فخدها من فوق الشورت.
“إيه؟” همست لين، عيونها في عيونه.
“ناقصها صوتك وأنتِ بتتأوهي فيها.” قالها وهو بيشدّها من خصرها، يخليها تقعد على حجره في ثانية. فمها انفتح بصدمة، بس ما قاومتش. إيديه دخلت تحت التيشرت، لمست ضهرها، فكت البرا بمهارة، نهديها انطلقوا في إيده.
“آدم… إحنا لسه بننقل…” حاولت تقاوم بالكلام، بس جسمها كان بيذوب.
“هننقل، بس الأول هنفتتح الأريكة.” قال وهو بيشد التيشرت لفوق، يخلي نهديها يبانوا، حلماتها واقفة زي حبات عنب. فمه نزل عليهم، مص حلمة، عضها برفق، لين صاحت: “آه… يا ****…”
شالها بسهولة، قلبها على الأريكة، وشها في المخدة، طيزها عالية. فك زرار الشورت، نزله مع الكيلوت في حركة واحدة. كسها كان مبلول، لامع، شعر خفيف مزينه. “شايفة؟ كسك بيفتكر زبي من ليلة المكتب.” قال وهو بيفتح بنطلونه، زبه الـ9 إنش طلع زي سيف، رأسه أحمر، عروق بارزة.
لين بصت وراها، عيونها وسعت: “كبير… زي ما قلت…”
دخل زبه في كسها من أول دفعة، كسها بلعه بسهولة، كان مستعد، ساخن، ضيق من الجوع. “آآآه… آدم… أقوى من رامي!” صاحت لين، إيديها بتغرز في الأريكة. بدأ ينيكها بقوة، زبه يدخل ويخرج، كل دفعة بتضرب في عنق رحمها. الأريكة بتتحرك معاهم، صوت الجلد على الجلد يملى الشقة.
“كسك ده عاش سبع سنين نيك يومي…” قال آدم وهو بيزيد السرعة، إيده بتضرب طيزها، “بس خرمك؟ لسه بكر. هيفتح النهاردة.”
لين كانت بتتلوى، نشوتها جاتها مرة، جسمها ارتعش، ماء كسها بلّل الأريكة. “آه… افتحه… أنا جاهزة…”
آدم سحب زبه، مبلول من مائها، قلبها على بطنها فوق صندوق الكتب. الصندوق كان قوي، مرتفع، طيزها بارزة زي عرض. زبه بيضغط على كسها من تحت، بس إيده راحت للخرم. حط زيت من جيبه (كان جاي مستعد)، دهن الخرم، إصبعين بيلفوا حوالين الفتحة.
“جاهزة؟” سأل.
لين هزت رأسها، صوتها مكسور: “افتحه… أول إصبعين في تاريخي…”
دخل إصبع واحد أولاً، الخرم ضيق جدًا، بيتمدد بصعوبة. لين صاحت: “آه… بيحرق… بس كمل!” الإصبع التاني دخل، بيحركهم جوا، بيوسع الخرم، بيحس بالحرارة الداخلية.
“أول إصبعين في تاريخك.” قال آدم، صوته أجش، زبه بينيك كسها من تحت في نفس الوقت. لين كانت بتتأوه بصوت عالي، جسمها بيرتعش، الخرم بيفتح أكتر، بيستقبل الإصبعين زي ضيف ثقيل.
“هيجي دور زبي…” همس، “بس النهاردة إصبعين بس. عشان تتعودي.”
سحب إصبعيه، لين انهارت على الصندوق، ماء كسها بينزل على الكتب، الأريكة مبلولة، الشقة مليانة ريحة الجنس. آدم مسح زبه في طيزها، ترك علامة بيضاء.
“الشقة الجديدة اتفتتحت.” قال وهو بيلبس بنطلونه، “وخرمك بدأ يتعلم.”
الفصل الثالث: كافيه الطلاقيات
الكافيه كان مخفي في زقاق ضيق في الزمالك، لافتة خشبية مكتوب عليها “Divorcée Delight” بخط ذهبي، وداخله ريحة القهوة المحمصة والشوكولاتة السايحة. الجدران مغطاة بصور نساء مبتسمات في فساتين زفاف مقطّعة، والطاولات صغيرة، دائرية، مضاءة بشموع حمراء. المكان كان مليان ضحكات نساء، كلهن مطلقات، كلهن حرة، كلهن بيحتفلوا بنهاية قيود وبداية حياة جديدة.
لين كانت قاعدة في الركن، وسط خمس صاحبات، كل واحدة لها قصتها. سارة، اللي فتحت شركة بعد ما طلّق جوزها اللي كان بيضربها. منى، اللي سافرت أوروبا لوحدها وسهرت في نوادي برلين. ريهام، اللي بقت بتوعي يوجا وبتلبس ليقنز شفاف في الجيم. لين كانت لابسة فستان أسود قصير، ضيق، يكشف عن ركبتها، وتحته كيلوت دانتيل أحمر، هدية من آدم. شعرها منسدل، مكياج خفيف، بس عيونها كانت بتلمع، لسه بتفتكر إصبعي آدم في خرمها فوق صندوق الكتب.
“يلا يا بنات، نشرب على الحرية!” قالت سارة وهي بترفع كأس النبيذ. “على الطلاق اللي خلّانا نعيش!”
كلهن رفعوا الكاسات، لين رفعت كوب اللاتيه، رغوته بيضا زي كريمة. “على اللي جاي!” قالت بصوت فيه نبرة سرّية.
فجأة، الباب اتفتح. آدم دخل، بدلة كحلي مفتوحة الزراير، تيشرت أبيض تحتها، عيونه بتدور لحد ما وقعت عليها. ابتسم ابتسامة اللي عارف إنه هيحصل حاجة. مشي ببطء بين الطاولات، النساء كلهن بصوا، بعضهن همسوا: “ده مين ده؟” بس لين عرفته من ريحة عطره، من خطواته.
وصل للطاولة، حط إيده على كتف لين من ورا. “مساء الخير، يا حرة.” همس في ودنها، صوته زي همسة شيطان.
الصحبات ضحكوا، منى قالت: “يا سلام، جايب المحامي معاكي؟”
لين ابتسمت بخجل، بس قلبها دق. آدم سحب كرسي، قعد جنبها، ركبته بتلمس ركبتها تحت الطاولة. “جاي أحتفل معاكم.” قال للكل، بس عيونه على لين. “الطلاق ده عيد، مش صح؟”
بدأ الكلام، الضحك، القصص. سارة حكت عن أول ليلة نامت فيها لوحدها بدون خوف. ريهام قالت إنها جربت تانترا مع مدرب يوجا. منى وصفت ليلة في أمستردام مع اثنين. لين كانت بتسمع، بتشرب لاتيه، بس إيدها تحت الطاولة بتلمس ركبة آدم.
فجأة، إيده نزلت. ببطء، تحت المفرش الأبيض، لمس فخدها، طلع لفوق، لحد ما وصل للفستان. رفع الطرف شوية، أصابعه لمست الكيلوت الدانتيل. لين ارتعشت، كوب اللاتيه في إيدها ارتجف.
“كل وحدة هنا فتحت خرمها بعد الطلاق.” همس آدم في ودنها، صوته منخفض جدًا، بس الكل كان مشغول بالكلام. “سارة فتحته في فيلا شرم. منى في أمستردام. ريهام في الجيم. دورك.”
لين بصتله بصدمة، بس ما تكلمتش. إيده دخلت تحت الكيلوت، أصابعه لمست الخرم، اللي لسه بيحس بإصبعين آدم من يومين. كان سخن، ناعم، مستعد. دخل إصبع واحد ببطء، الخرم بلعه بسهولة، كان متعود دلوقتي.
“آه…” خرج من لين صوت خفيف، غطته بضحكة مصطنعة. الصحبات ما انتبهوش.
آدم زاد، دخل الإصبع التاني، بيحركهم جوا، بيوسع، بيفرك الجدار الداخلي. لين كانت بتشرب لاتيه، بس إيدها بترتعش، الرغوة بتتساقط على شفايفها. “كل وحدة قالت إن النشوة الشرجية أقوى.” همس، “هتحسيها دلوقتي.”
الإصبعين بيتحركوا بسرعة، بيخرجوا ويدخلوا، الخرم بيصدر صوت خفيف مبلول. لين عضت شفايفها، عيونها نص مغمضة، كسها بدأ يبلل الكرسي. الطاولة بتحميهم، الصحبات بيحكوا، بس هي كانت في عالم تاني.
“آدم… هنا؟” همست بصوت مكسور.
“هنا.” قال، وهو بيدخل الإصبعين عميق، بيوصل لنقطة جوا خلتها تصرخ بصوت مكتوم: “آآآه!”
منى بصت: “إيه يا لين، اللاتيه حلو قوي؟”
لين ضحكت بتوتر: “آه… حلو جدًا.”
آدم سحب إصبعيه ببطء، لمسهم مبلولين، حطهم على فخدها، رسم خط. “دورك جاي.” همس، “بس النهاردة إصبع بس. عشان تتعودي على الجمهور.”
لين كانت بتتنفس بسرعة، وشها أحمر، النشوة جاتها خفيفة، ماء كسها بلّل الكيلوت. الكافيه كان بيضحك، بس هي كانت بتحس إن الدنيا كلها شايفة خرمها المفتوح تحت الطاولة.
“يلا، نشرب على لين!” قالت سارة.
لين رفعت الكوب، بس جواها كانت بتقول: “على خرمي… اللي هيفتح قريب.”
الفصل الرابع: الجلسة القضائية الأخيرة
قاعة المحكمة كانت باردة، رغم أن الشمس في القاهرة كانت بتضرب على النوافذ العالية. ريحة الخشب القديم والورق المتراكم تملأ المكان، والقاضي على منصته يضرب بمطرقته: «الطلاق نافذ… كل شيء انتهى». لين وقفت، قلبها يدق بقوة، تنورتها الرمادية الضيقة تلتصق بفخادها، كعبها العالي يصدر صوتًا خفيفًا على الأرضية الرخامية. شعرها مربوط بكعكة أنيقة، وشفايفها حمراء، لكن عينيها كانت على آدم، محاميها، اللي كان بيجمع أوراقه ببطء، عيونه ما بتفارقش طيزها المشدودة تحت التنورة.
«مبروك، يا مدام الحرة»، همس لها وهو بيقرب، صوته منخفض جدًا، «القاضي خلّص… دلوقتي دوري».
خرجوا من القاعة معًا، ممرات المحكمة فاضية، الناس كلها انصرفت. آدم مسك إيدها، سحبها بسرعة نحو حمام الرجال في الدور الأرضي، قفل الباب بالمفتاح. المغسلة الرخامية البيضاء، المراية الكبيرة، الإضاءة القوية، كل حاجة كانت جاهزة للحكم الجديد.
«آدم… هنا؟» همست لين، صوتها مرتجف، لكن جسمها كان بيحرق.
«هنا». قالها وهو بيلفها بسرعة، يضغطها على المغسلة، وشها قدام المراية. رفع التنورة لفوق خصرها، الكيلوت الأسود الدانتيل ظهر، ضيّق جدًا، بيرسم خط الخرم. شده لتحت في حركة واحدة، كسها المبلول بان، وردي، منتفخ، مستعد.
فك بنطلونه، زبه الـ9 إنش طلع زي السيف، رأسه بيلمس فخادها. «القاضي حكم بالطلاق…» همس في ودنها وهو بيدخل زبه في كسها من أول دفعة، «أنا هحكم بخرمك».
لين صاحت بصوت مكتوم: «آآآه… آدم… كسي بيفتح تاني!» زبه كان بينيكها بقوة، كل دفعة بتضرب في عنق الرحم، المغسلة بتتحرك، المراية بترج. إيديها بتغرز في الرخام، عينيها في المراية، شايفة وشها المحمر، شعرها بيتفكك، وآدم وراها زي وحش.
بعد دقايق من النيك السريع، سحب زبه، مبلول من مائها، رأسه لمّاع. حط إيده على طيزها، فرك الخرم، اللي لسه بيفتكر إصبعينه في الكافيه. «جاهزة؟»
لين هزت رأسها، صوتها مكسور: «افتحه… بس براحة…»
رأس زبه، الكبير، الأحمر، ضغط على الخرم. سنتي واحد دخل، الخرم تمدد بصعوبة، لين عضت شفايفها: «آآآه… بيحرق… بس كمل!»
آدم دفع سنتي تاني، رأس زبه جوا دلوقتي، الخرم بيضغط عليه زي قبضة حديد. «شايفة في المراية؟» همس، «خرمك بيبلع راس زبي… أول سنتيين في تاريخه».
لين بصت في المراية، شافت المنظر: طيزها مفتوحة، راس زبه جواها، وشها مليان نشوة وألم. «آه… أنا دلوقتي مطلقة من قدام… وعذراء نص نص من ورا…»
آدم تحرك برفق، يدخل ويخرج السنتيين، زبه بيحك الجدار الداخلي. لين بدأت تتأوه بصوت عالي، نشوتها جاتها، جسمها ارتعش، ماء كسها نزل على الأرض.
سحب زبه ببطء، راسه خرج بصوت “بوب” خفيف. مسح زبه في طيزها، ترك خط أبيض. «الحكم نافذ…» قال وهو بيعدل بنطلونه، «بس التنفيذ الكامل هيجي قريب».
لين وقفت، رجليها بترجف، نزلت التنورة، بصت في المراية: وشها أحمر، عينيها لامعة. «أنا حرة…» همست، «وخرمي… بقى ملكك».
خرجوا من الحمام، المحكمة فاضية، لكن ريحة الجنس كانت لسه معلقة في الهوا.
الفصل الخامس: ليلة الانتقام
الساعة كانت حداشر ونص بالليل، والشقة الجديدة هادية إلا من صوت المطر الخفيف على الشباك. لين كانت واقفة قدام المراية الكبيرة في الصالة، لابسة روب حريري أحمر قصير، مربوط بحزام رفيع، يكشف عن فخادها ويلمّح للكيلوت الدانتيل الأسود تحته. شعرها منسدل، ريحة عطرها الثقيل تملأ المكان، وخرمها… خرمها كان بينبض من السنتيين اللي دخلوا فيه في حمام المحكمة، مستعد للكامل.
جرس الباب رن. مرة، مرتين، ثلاثة. لين ابتسمت ابتسامة ماكرة، مشيت بهدوء، فتحت الباب. رامي كان واقف بره، مبلول من المطر، عيونه حمرا، بدلته متجعدة، باقة ورد أحمر في إيده. “لين… أرجوكي… أنا مش قادر أعيش من غيرك… ارجعيلي.”
لين ما تكلمتش أولاً. فتحت الباب أكتر، الروب انفتح شوية، يكشف عن بداية نهديها. “ادخل يا رامي… عندي مفاجأة.”
رامي دخل، عيونه على جسمها، قلبه بيدق. “أنتِ لسه أجمل واحدة…”
بس قبل ما يكمل، صوت خطوات ثقيلة من الصالة. آدم ظهر، عريان من وسطه لفوق، بنطلون جينز بس، زبه الـ9 إنش بارز تحت القماش، عيونه مليانة تحدي. رامي وقف مكانه، الورد وقع من إيده. “مين… مين ده؟”
لين دارت حواليه، إيدها على صدر آدم. “ده آدم… محاميّ… وصاحبي الجديد.” بعدين بصت لرامي، صوتها بارد: “شايف اللي كنت خايف منه؟”
آدم مسك لين من خصرها، شدها قدامه، فتح الروب كله، خلاها تقف بالكيلوت بس. رامي شهق: “لين… لا…”
لين دارت ظهرها لآدم، انحنت على الأريكة، طيزها بارزة، الكيلوت نزل لتحت ركبتها. “آدم… افتحه قدام رامي… خلّيه يشوف.”
آدم فك بنطلونه، زبه طلع زي العمود، رأسه أحمر، مبلول من الزيت اللي حطه. حط راسه على الخرم، ضغط. رامي كان واقف زي تمثال، عيونه وسعت: “الخرم… لا… ده خط أحمر!”
لين بصتله من فوق كتفها، عيونها مليانة انتقام: “كنت بتقول خط أحمر… دلوقتي هيتقطع قدامك.”
آدم دفع، الراس دخل، بعدين السنتيين، بعدين كله. الـ9 إنش جوا خرمها، لأول مرة كاملة. لين صاحت: “آآآه… شايف يا رامي؟ ده اللي كنت خايف منه… زب آدم في خرمي!”
رامي شهق، إيده على فمه، عيونه مليانة دموع وصدمة. آدم بدأ ينيك، بقوة، زبه يدخل ويخرج، الخرم بيتمدد، صوت الجلد على الجلد يملى الشقة. لين كانت بتصرخ: “آه… أحسن منك… أكبر… أقوى!”
رامي وقع على ركبه، بيبص: “لين… أنا كنت بحافظ عليكي…”
لين ضحكت بصوت عالي: “حافظت على خرمي عشان غيرك يفتحه!” نشوتها جاتها، جسمها ارتعش، ماء كسها نزل على الأرض.
آدم سحب زبه، رش على طيزها، خط أبيض طويل. “شايف يا رامي؟ خرمها دلوقتي ملكي.”
رامي قام، بيترعش، مشي للباب. لين نادت وراه: “كل أسبوع كنت بتتصل… دلوقتي اتصل تشوف الصور.”
قفلت الباب، دارت لآدم، قبلته: “الانتقام خلص… دلوقتي دور المتعة.”
الفصل السادس: السطح – أول دخول كامل
الليل كان صافيًا فوق أسطح القاهرة، القمر بدر مكتمل يلقي ضوءًا فضيًا على السطح الخرساني القديم. الهواء دافئ، يحمل ريحة الياسمين من شرفة الجيران، وصوت سيارات بعيد يختلط مع نبض قلب لين. الكرسي الحديدي الوحيد في المنتصف، مربوط بحبال حريرية حمراء لامعة، كأنها أفعى ملتفة حول فريسة.
لين واقفة عريانة تمامًا، الروب الأحمر ملقى على الأرض، جسمها الـ34 سنة يلمع عرقًا خفيفًا. نهديها مرفوعة، حلماتها واقفة من البرد والإثارة، وخرمها… خرمها مدهون بزيت لامع، وردي، مفتوح قليلًا من التمرين السابق، لكنه لا يزال عذريًا في الجوهر. آدم وراها، عريان، زبه الـ9 إنش واقف كالعمود، عروقه بارزة، رأسه أحمر ومنتفخ، يقطر زيتًا.
«على الكرسي، يا عروس الليل.» قال آدم بصوت عميق، يمسك معصميها، يربطهما خلف مسند الكرسي بحبال الحرير. رجليها مفتوحتان، مربوطتان في قوائم الكرسي، طيزها بارزة، كسها مكشوف، مبلول، يقطر على الأرض.
لين ارتعشت، صوتها مكسور: «أنا خايفة… خرمي صغير قوي…»
آدم اقترب، إيده تمسح ظهرها، تنزل لأسفل، تفرك الخرم برفق: «صغير بس جاهز… زي وردة مستنية المطر.» قبل طيزها، عضها برفق، بعدين وقف وراها، زبه يضغط على كسها من تحت.
بدأ بالكس أولاً. زبه دخل في دفعة واحدة، كسها بلعه بسهولة، ساخن، ضيق، مبلول. «آه… آدم…» تأوهت لين، رأسها للخلف. بدأ ينيكها بسرعة، خمس دقايق كاملة، زبه يدخل ويخرج، يضرب في عنق الرحم، صوت الجلد على الجلد يتردد على السطح. الأريكة كانت تحتها، لكن الكرسي يهتز، الحبال تضغط على معصميها، الألم يمزج بالمتعة.
«كفاية كس…» همس آدم بعد خمس دقايق بالضبط، سحب زبه، مبلول من مائها. وقف وراها، رأس زبه على الخرم. «الآن… الدخول الكامل.»
لين شهقت: «بطيء… أرجوك…»
آدم ضغط ببطء. الرأس دخل، سنتي، سنتيين… الخرم تمدد، يحرق، لكن الزيت ساعد. «آآآه…» صرخت لين، دموع في عينيها. آدم دفع أكتر، نص الزب جوا، الخرم يضغط عليه بقوة، الجلد الوردي يتمدد حوله.
«كله…» همس، ودفع بقوة. الـ9 إنش كلها جوا، لأول مرة، يملأ خرمها لحد الآخر. لين صرخت بصوت عالي يتردد في السطح: «آآآه… أول زب… أول زب في خرمي بعد 34 سنة!»
آدم بدأ يتحرك، بطيء أولاً، بعدين أسرع. زبه يدخل ويخرج، الخرم يصدر صوتًا مبلولًا، طيزها تضرب في بطنه. «شايفة؟ خرمك بقى ملكي… كله… كامل.»
لين كانت في عالم تاني، ألم ونشوة، جسمها يرتعش، نشوتها جاتها مرتين، ماء كسها يسيل على الأرض. «نيكني… افتحه كله… ده أول نيك شرجي في حياتي!»
آدم زاد السرعة، بعدين سحب زبه، رش على ظهرها، خط أبيض طويل. فك الحبال، لين سقطت في حضنه، جسمها مرتخي. «الختم تم…» همس، «خرمك اتختم إلى الأبد.»
السطح كان شاهدًا، والقمر شاهدًا، وخرمها… لم يعد عذريًا.
الفصل السابع: رسالة صوتية لرامي
الساعة كانت اتنين ونص بالليل، والشقة غارقة في ضوء خافت من أباجورة حمراء على الطاولة. لين راكعة على الأرض، على ركبتيها وإيديها، طيزها عالية، خرمها مفتوح من اللي فات، لامع من الزيت والسائل. آدم وراها، زبه الـ9 إنش جواها كله، يدخل ويخرج بسرعة منتظمة، صوت الجلد على الجلد يملأ الغرفة زي طبل حرب.
على الطاولة، تليفون لين مفتوح على تطبيق الرسائل الصوتية، زرار التسجيل مضغوط. لين مدت إيدها، أصابعها بترتعش، ضغطت على “تسجيل”، وبعدين رجعت إيدها للأرض، تدعم جسمها.
“آه… آدم… أقوى…” تأوهت، صوتها مكسور، مبحوح من النشوة.
آدم زاد السرعة، زبه يغوص كله، يخرج لحد الراس، يرجع تاني. الخرم بيصدر صوت “تشق تشق” مبلول، الجلد بيتمدد، بيتقطّع، بيستقبل الزب زي ما يكون بيحفر فيه.
لين رفعت وشها، عيونها نص مغمضة، بصت للتليفون: “رامي… اسمع…” همست بصوت عالي، “صوت خرمي وهو بيتقطّع… ده ليك.”
آدم ضحك بصوت خفيض، إيده ضربت طيزها بقوة، خلّى اللحم يهتز. “قوليله إن خرمك بقى ملكي… كله.”
لين صاحت: “آه… رامي… خرمي اللي كنت بتقول خط أحمر… دلوقتي بيتقطّع… بزب آدم… 9 إنش… كله جوا… آه… بيحرق… بس حلو…”
التليفون بيسجل كل صوت: صوت زبه وهو بيدخل، صوت طيزها وهي بتضرب في بطنه، صوت تأوهاتها، صوت آدم وهو بيهمس: “أحكم… أوسع… عشان يسمع كويس.”
لين كانت بترتعش، نشوتها جاتها، جسمها انقبض على زبه، الخرم ضغط عليه أقوى. “آآآه… بيجيب… بيجيب في خرمي… رامي… اسمع… ده ليك…”
آدم سحب زبه بسرعة، رش على ظهرها، خطوط بيضاء سخنة. لين سقطت على وشها، إيدها راحت للتليفون، ضغطت “إرسال”. الرسالة راحت، مع كل صوت، كل آه، كل “تشق”.
التليفون رن فورًا. رامي. لين ابتسمت، ما ردتش. آدم شدّها لحضنه، قبل جبينها: “الرسالة وصلت. دلوقتي هو عارف… خرمك اتقطّع… واتختم باسمي.”
لين أغمضت عينيها، جسمها مرتخي: “وكل أسبوع… هيجيله رسالة جديدة.”
الفصل الثامن: رحلة إسكندرية – الشطّ والموج
الشاليه كان على كورنيش سيدي جابر، خشب أبيض وباب أزرق، يطلّ على البحر مباشرة. الشمس كانت بتغيب، السماء برتقالية-وردية، والموج يضرب الصخور بصوت منتظم زي نبض قلب. لين وآدم وصلوا بعد الظهر، عربيتهم متوقفة جنب السور، شنط صغيرة، وكيس نبيذ أحمر.
داخل الشاليه، لين خلعت فستانها البحري الأبيض، وقفت عريانة قدام الشباك، البحر يلمّع على جسمها. آدم كان وراها، عريان، زبه واقف، يده تمسك كأس نبيذ. “الليلة… على الشطّ.” همس، “خرمك هيفتح تاني… مع الموج.”
خرجوا ليلاً، الساعة اتناشر، الشطّ فاضي، الرمال بيضا تحت القمر. لين مشيت حافية، آدم وراها، حبل حريري أحمر في إيده. وصلوا لمكان منعزل، صخرة كبيرة تخفيهم. آدم ربط إيديها للصخرة، رجليها مفتوحة، طيزها بارزة للبحر.
الموج كان بيجي ويروح، يبلّل رجليها، يلمس كسها. آدم دهن زبه بالزيت، بعدين زبّط لين على ركبتيها في الرمل، وشها للصخرة. “جاهزة؟”
لين هزت رأسها، صوتها يختلط بالموج: “افتحه… مع البحر…”
آدم حط راس زبه على الخرم، الموج جاء، بلّل الرمل، بلّل زبه. دفع ببطء، الزب دخل، الموج دخل معاه، ماء البحر يدخل الخرم، يخلّط بالزيت. لين صاحت: “آه… الموج… جوا خرمي…”
آدم بدأ ينيك، كل دفعة الموج يجي معاها، يدخل سنتي، يخرج، يرجع. الخرم بيتمدد، البحر بيبرد الحرقان، بس بيزود الإحساس. “شايفة؟ الموج بينيك معايا…”
لين كانت بتصرخ، صوتها يتردد مع الموج: “آه… زبك… والموج… بيفتحوني…” نشوتها جاتها مرتين، جسمها يرتعش، الرمل يلتصق بجسمها.
آدم زاد، الزب كله جوا، الموج يدخل حواليه، يخرج، يرجع. بعدين سحب، رش على طيزها، الموج جاء، غسل السائل، خلّى الرمل يلمع.
فك الحبل، لين سقطت في حضنه، البحر يبلّلهم. “خرمك اتفتح مع الموج…” همس، “دلوقتي هو جزء منه.”
لين ابتسمت، قبلته، الموج لسه بيضرب رجليهم: “كل مرة هنجي هنا… الموج هيفتح معاك.”
الفصل التاسع: حفلة المطلقات – نجمة الخرم
الشقة كانت مُضاءة بأنوار نيون حمراء وزرقاء، مُوسيقى R&B تدوّر بصوت منخفض، وريحة العطور الثقيلة تختلط بريحة النبيذ والشوكولاتة السايحة. على الطاولة الكبيرة في الصالة: كاسات كريستال، زجاجات شمبانيا، وصحن كبير من الكريمة المخفوقة. خمس مطلقات جايين بدعوة لين: سارة، منى، ريهام، ليلى، ونورا. كلهن لابسين فساتين قصيرة، كعب عالي، وابتسامات تعرف إن الليلة دي مش عادية.
لين كانت في الوسط، لابسة فستان أسود شفاف، تحتها كيلوت دانتيل أحمر مفتوح من ورا، خرمها واضح، مدهون بزيت لامع، مستعد. آدم واقف جنبها، عريان من وسطه لفوق، بنطلون جينز بس، زبه الـ9 إنش بارز تحت القماش.
“يا بنات…” بدأت لين بصوت عالي، “كلنا كنّا عذارى من ورا… جوزنا كانوا بيقولوا خط أحمر. دلوقتي… الحفلة دي عشان نكسر الخط ده كله.”
النساء صفّقوا، رفعوا الكاسات. آدم ابتسم، مسك كرسي خشبي عالي في الوسط، زي عرش. “مين أول واحدة؟”
سارة تقدمت أولاً، خلعت فستانها، وقفت عريانة، طيزها كبيرة، بيضا. آدم شدها، ربط إيديها للكرسي، رفع رجلها اليمين على المقعد. دهن زبه، دخل خرمها ببطء. سارة صاحت: “آه… أول زب في خرمي بعد 38 سنة!” النساء صاحوا تشجيع، الكاميرات بتصوّر.
واحدة واحدة، آدم نيك خرم كل واحدة:
- منى: على الأريكة، وشها للأرض، زبه دخل كله، هي بتصرخ: “آه… أحسن من أمستردام!”
- ريهام: مربوطة للطاولة، رجليها مفتوحة، زبه يدخل ويخرج، الكريمة بتتساقط على ظهرها.
- ليلى: واقفة، ماسكة الحيطة، آدم وراها، زبه يضرب بقوة، صوت “تشق تشق” يملى الشقة.
- نورا: على الأرض، ركبتيها في الرمل (جابوا رمل من إسكندرية)، زبه يدخل مع الموج اللي في خيالها.
كل واحدة كانت بتصرخ، بتضحك، بترفع كاسها لما تخلّص. الشقة مليانة ريحة الجنس، الأرض مبلولة، النساء عرايا، مبسوطات.
آخر وحدة… لين. آدم دار الكرسي، ربطها، طيزها عالية، خرمها مفتوح من اللي فات، لامع. “كلنا كنّا عذارى من ورا…” قال آدم بصوت عالي، “دلوقتي خرمك نجمة الحفلة.”
دخل زبه كله في دفعة واحدة، لين صاحت: “آآآه… نجمة… نجمة خرمي!” النساء وقفوا حواليها، بيصفقوا، بيلمسوا جسمها، بيحطوا كريمة على نهديها.
آدم نيكها بقوة، زبه يدخل ويخرج، الخرم بيتمدد، بيصدر صوت عالي. لين كانت بترتعش، نشوتها جاتها تلات مرات، صوتها يغطي الموسيقى: “آه… كلكم… شايفين… خرمي… نجمة!”
آدم سحب زبه، رش على وشها، النساء لعقوا الكريمة مع السائل. لين وقفت، جسمها لامع، رفعت كاسها: “على خرمي… وعلى خرمكم… كلنا نجمات!”
الحفلة استمرت للصبح، الشقة شهدت على أول حفلة مطلقات مفتوحة الخرم، ولين… كانت النجمة.
الفصل العاشر: الزواج الجديد؟ – عقد الخرم
الليلة كانت هادية، شقة لين في المعادي، الستارة مفتوحة، القمر يلقي ضوء فضي على الأريكة الرمادية اللي اتفتتحت فيها كل حاجة. لين لابسة روب حريري أبيض قصير، مربوط بحزام، تحتها مفيش حاجة، جسمها الـ34 سنة لسه زي العروس. آدم قاعد قدامها، بدلة سودا مفتوحة الزراير، صندوق صغير مخملي أحمر في إيده.
فتح الصندوق، خاتم ذهبي رفيع، فيه حجر ألماس صغير على شكل… خرم. لين ضحكت، عيونها لمعت.
“لين…” بدأ آدم بصوت عميق، “أنا عايزك تكوني مراتي. كلك. كسك، خرمك، قلبك.”
لين وقفت، الروب انفتح، جسمها عريان تحته. مشيت ببطء، قعدت على حجره، إيديها حوالين رقبته. “كسي ليك… خرمي ليك…” همست في ودنه، “بس لازم نعمل عقد نيك شرجي يومي.”
آدم ابتسم، إيده نزلت على طيزها، أصابعه لمست الخرم، دخلت إصبع واحد بسهولة. “عقد؟”
لين أخرجت ورقة من جيب الروب، مكتوبة بخط إيدها:
عقد نيك شرجي يومي
- آدم ينيك خرم لين مرة واحدة على الأقل كل 24 ساعة.
- مكان وزمان حسب رغبة لين.
- لو فات يوم، عقوبة: نيك خرم مرتين في اليوم اللي بعده.
- توقيع: لين (عذراء سابقًا من ورا) – آدم (مالك الخرم).
لين حطت القلم في إيده، دارت، طيزها على زبه، الروب وقع. “وقّع… وخرمي هيبقى ملكك رسمي.”
آدم وقّع، بعدين فك بنطلونه، زبه الـ9 إنش طلع. دخل خرمها من غير مقدمات، كله في دفعة واحدة. لين صاحت: “آه… أول توقيع… في خرمي!”
نيكها على الأريكة، زبه يدخل ويخرج، الخرم بيتمدد، بيستقبل العقد الجديد. “دلوقتي إنتَ جوزي…” همست، “وخرمي… مراتك اليومية.”
آدم رش جواها، لأول مرة، السائل يملأ الخرم. لين ارتعشت، نشوتها جاتها، قبلته: “العقد نافذ… من دلوقتي… للأبد.”
الفصل الحادي عشر: ليلة الدخلة الشرجية
الغرفة كانت مُضاءة بشموع بيضاء صغيرة على الأرض، ترسم دائرة حول سرير كبير مغطّى بمفرش حريري أبيض. ريحة الورد الجوري تملأ المكان، والمراية الكبيرة على الحيطة تعكس كل شيء: لين واقفة في الوسط، فستان زفاف أبيض قصير جدًا، ضيق، مفتوح من الظهر لحد أسفل الطيز، يكشف عن الكيلوت الأبيض الدانتيل المفتوح من ورا. الخرم واضح، مدهون بزيت لامع، وردي، مستعد. شعرها منسدل، تاج صغير من الزهور البيضاء، وشفايفها حمراء زي الدم.
آدم دخل من الباب، بدلة سوداء، رابطة عنق بيضاء، عيونه مليانة جوع. في إيده باقة ورد أبيض، حطها على السرير، بعدين وقف وراها قدام المراية.
“عروستي…” همس، إيده تمسك خصرها من ورا، “ليلة الدخلة… بس مش لكسك… لخرمك.”
لين ابتسمت في المراية، عيونها في عيونه: “خرمي عروس الليلة… افتحه رسمي.”
آدم فك رابطة العنق، خلع الجاكيت، بعدين بنطلونه. زبه الـ9 إنش طلع، واقف، رأسه أحمر، عروق بارزة. رفع الفستان من ورا، الكيلوت نزل لتحت ركبتها. لين انحنت شوية، إيديها على المراية، طيزها بارزة.
حط راس زبه على الخرم، ضغط برفق. الراس دخل، الخرم تمدد، لين شهقت: “آه… بطيء… عروس بتفتح…”
آدم دفع أكتر، سنتي سنتي، لحد ما وصل للنص. “شايفة؟” همس، إيده على بطنها، “خرمك اتفتح زي العروس… وردي… بيبلع زبي.”
لين بصت في المراية، شافت المنظر: فستانها الأبيض، طيزها مفتوحة، زبه جواها، وشها مليان نشوة. “آه… أول دخلة شرجية رسمية… بعد 34 سنة…”
آدم دفع كله، الـ9 إنش جوا، يملأ الخرم لحد الآخر. بدأ يتحرك، بطيء أولاً، بعدين أسرع. المراية بترج، الفستان يهتز، الخرم بيصدر صوت مبلول. لين صاحت: “آآآه… جوزي… نيكني… خرمي مراتك!”
آدم زاد، إيده ضربت طيزها، خلّى اللحم يهتز. “شايفة؟ خرمك بقى حلقتك… زي الخاتم.”
نشوتها جاتها، جسمها ارتعش، الخرم ضغط على زبه. آدم سحب، رش على الفستان من ورا، خط أبيض على الأبيض. لين دارت، قبلته، السائل بينهم: “ليلة الدخلة خلصت… خرمي اتجوزك.”
آدم رفعها، حطها على السرير، الفستان لسه عليها: “كل ليلة… هتبقى دخلة شرجية.”
الفصل الثاني عشر: الخاتمة – أربع سنوات على الطلاق
الشمس كانت بتغيب على كورنيش الإسكندرية، ضوءها الذهبي ينعكس على البحر ويرسم خطوط لامعة على بطن لين المنتفخة. أربع سنين مرّت من توقيع الأوراق، أربع سنين من الحرية، من المتعة، من الحياة اللي اتولدت من جديد. لين، دلوقتي 38 سنة، واقفة على شرفة الشاليه، لابسة فستان أبيض فضفاض، بطنها في الشهر السابع، يبرز زي كرة ذهبية تحت القماش. إيدها بتمسح البطن برفق، وآدم وراها، إيده حوالين خصرها، زبه الـ9 إنش لسه بيضغط على طيزها من تحت الفستان، حتى في الحمل.
“شايفة البحر؟” همس آدم في ودنها، “زي أول مرة هنا… الموج كان بيدخل مع زبي في خرمك.”
لين ابتسمت، دارت وشه، قبلته: “وكل يوم من أربع سنين… خرمي ما نامش من غيرك.”
التليفون في إيدها، صورة جديدة: بطنها، إيدها عليها، خاتم الزواج اللي فيه حجر على شكل خرم لامع. فتحت الشات مع رامي، اللي لسه بيبعت كل أسبوع: “لين… أرجوكي… أنا لسه بحبك.”
كتبت الرسالة، ضغطت إرسال:
“كسي حمل… خرمي اتفتح… وأنت لسه بتحلم.”
مع الصورة.
رامي رد فورًا: “ده… *** آدم؟”
لين ما ردتش. حطت التليفون، دارت لآدم، شدّته من قميصه. “يلا… العقد اليومي ما يتأخرش… حتى وأنا حامل.”
آدم رفع الفستان، الكيلوت نزل، خرمها لسه ضيق، لامع، مستعد. دخل زبه ببطء، كله، لين تأوهت: “آه… حتى في الحمل… خرمي مراتك.”
نيكها على الشرفة، البحر يضرب تحت، الطفل في بطنها يتحرك مع كل دفعة. نشوتها جاتها، آدم رش على طيزها، الموج غسل الساحل.
لين بصت للسماء، همست: “أربع سنين… من عذراء من ورا… لأم… ومرات… وخرمي لسه بيحب زبك.”
الشمس غابت، والبطن لمعت، والخرم اتفتح، والحلم انتهى… لرامي بس.


