Uncategorized
رواية نسل الفراعنة الفصل السابع عشر 17 بقلم ايمي – تحميل الرواية pdf

رواية نسل الفراعنة الفصل السابع عشر 17 بقلم ايمي
دخلت الفيلا لقيت الخدم بيلموا هدومي في شنطه وبدون ما حد يكلمني خرجوها بره الفيلا خالص ولقيت السواق أخد فاطمه ومشي والخدم قفلوا باب الفيلا وانا بقيت لوحدي في الشارع
مش عارفه اعمل ايه ولا اروح فين واحنا بقينا بالليل حتى مخرجتش من الفيلا كتير علشان اعرف اروح فندق
قعدت على بعد من الفيلا لحتى أحمد ييجي واشوفه واقنعه انه يعمل تحاليل تاني
وبعد ساعه لقيت عربيته جايه جريت عليه علشان الحقه بس للأسف رفض يقف بالعربيه وحاولت الحقه عند الفيلا بس دخل بسرعه ومرضيش يسمعني
لقيت نفسي في الشارع لوحدي أخدت شنطتي ومشيت في الشارع ادور على اي مكان اسكن فيه سرحت بتفكيري وانا ماشيه لحد ما لقيت تاكسي وقفته وطلبت يوديني اي فندق
اخذني التاكسي على اقرب فندق ودخلت
لو سمحت عاوزه احجز غرفه
الموظف : هويتك لو سمحتي
انا : نسيتها
الموظف : اي شئ يثبت هوية حضرتك
أنا : مش معايا
الموظف: بتأسف حضرتك
أنا : مفيش اي طريقه
الموظف :اسف بدون هويه ما بقدر
خرجت من الفندق طب اعمل ايه ورقي كله مع احمد ورافض يكلمني اجرب ابعت رساله
جربت ابعت رساله لقيته حاظرني قولت بجرب على ابوه وفاطمه وللأسف كله حاظرني
معرفش حد هنا ومينفعش اكلم بابا لأنه بعيد عني ولو عرف بمصيبتي هيجبرني ارجع وانا لازم اعرف الحقيقه
مشيت لحد ما لقيت عماره مفتوح بابها قولت ادخل انام على سلم العماره ارحم من الشارع لحد ما اعرف اجيب ورقي بكره
ونمت على السلم
صحيت تاني يوم على شاب بيصحيني
الشاب : فيكي شئ
أنا :لا
الشاب : محتاجه شئ
أنا :شكرا وأخذت شنطتي ومشيت لما لقيت تاكسي وقفته وقولتله يوديني شركة النمر
أخذني التاكسي هناك وطلبت اني اقابل أحمد النمر
الموظفه :بقوله مين حضرتك
أنا : فاطمه اخته
الموظفه : اتفضلي
رنت الموظفه وقالها تدخل
( فاطمه كانت قايلالي انها عمرها ما راحت الشركه)
دخلت الغرفه واول ما شافني قام من مكانه بغضب وقال للموظفه تخرج
أحمد : شو بدك ما كفاكي فضايح ليش جايه هون
أنا : لو عاوزه فضايح كنت قولت اني مراتك
أحمد :لو قولتي هيك ما كنتي بتدخلي لهون
أنا : عارفه المهم انا مش عاوزه حاجه منك غير أوراقي كل ورقي معاك
أحمد : بتطلعي لبره وساعه وبيكون عندك
أنا : مش هخرج من هنا الا بورقي واذا حاولت تخرجني هتشوف الفضايح بجد وهقول اني مراتك قدام الشركه بحالها
أحمد : اوكي بروح اجيبهم
بقلم إيمي
مش عارفه اعمل ايه ولا اروح فين واحنا بقينا بالليل حتى مخرجتش من الفيلا كتير علشان اعرف اروح فندق
قعدت على بعد من الفيلا لحتى أحمد ييجي واشوفه واقنعه انه يعمل تحاليل تاني
وبعد ساعه لقيت عربيته جايه جريت عليه علشان الحقه بس للأسف رفض يقف بالعربيه وحاولت الحقه عند الفيلا بس دخل بسرعه ومرضيش يسمعني
لقيت نفسي في الشارع لوحدي أخدت شنطتي ومشيت في الشارع ادور على اي مكان اسكن فيه سرحت بتفكيري وانا ماشيه لحد ما لقيت تاكسي وقفته وطلبت يوديني اي فندق
اخذني التاكسي على اقرب فندق ودخلت
لو سمحت عاوزه احجز غرفه
الموظف : هويتك لو سمحتي
انا : نسيتها
الموظف : اي شئ يثبت هوية حضرتك
أنا : مش معايا
الموظف: بتأسف حضرتك
أنا : مفيش اي طريقه
الموظف :اسف بدون هويه ما بقدر
خرجت من الفندق طب اعمل ايه ورقي كله مع احمد ورافض يكلمني اجرب ابعت رساله
جربت ابعت رساله لقيته حاظرني قولت بجرب على ابوه وفاطمه وللأسف كله حاظرني
معرفش حد هنا ومينفعش اكلم بابا لأنه بعيد عني ولو عرف بمصيبتي هيجبرني ارجع وانا لازم اعرف الحقيقه
مشيت لحد ما لقيت عماره مفتوح بابها قولت ادخل انام على سلم العماره ارحم من الشارع لحد ما اعرف اجيب ورقي بكره
ونمت على السلم
صحيت تاني يوم على شاب بيصحيني
الشاب : فيكي شئ
أنا :لا
الشاب : محتاجه شئ
أنا :شكرا وأخذت شنطتي ومشيت لما لقيت تاكسي وقفته وقولتله يوديني شركة النمر
أخذني التاكسي هناك وطلبت اني اقابل أحمد النمر
الموظفه :بقوله مين حضرتك
أنا : فاطمه اخته
الموظفه : اتفضلي
رنت الموظفه وقالها تدخل
( فاطمه كانت قايلالي انها عمرها ما راحت الشركه)
دخلت الغرفه واول ما شافني قام من مكانه بغضب وقال للموظفه تخرج
أحمد : شو بدك ما كفاكي فضايح ليش جايه هون
أنا : لو عاوزه فضايح كنت قولت اني مراتك
أحمد :لو قولتي هيك ما كنتي بتدخلي لهون
أنا : عارفه المهم انا مش عاوزه حاجه منك غير أوراقي كل ورقي معاك
أحمد : بتطلعي لبره وساعه وبيكون عندك
أنا : مش هخرج من هنا الا بورقي واذا حاولت تخرجني هتشوف الفضايح بجد وهقول اني مراتك قدام الشركه بحالها
أحمد : اوكي بروح اجيبهم
بقلم إيمي

