Uncategorized

مكتملة – المتزوجة لين وطيزها – أفلام سكس مصري محارم جديد


متزوجة من ٥ سنين، كسها مخروق من زوجها يومياً… لكن خرمها لسه بكر تماماً، زوجها ما جرّب يقرب منه حتى بالسؤال! هي زوجة مثالية قدام الناس، شرموطة سرية في خيالها… والرواية كلها: مين هيفتح خرم الزوجة البكر؟

الشخصيات الرئيسية:

  • لين: ٣٢ سنة، متزوجة، كسها يعرف زب جوزها زي الساعة.
  • كريم: جوزها، رجل أعمال، ينيك كسها كل ليلة… لكنه خايف من «المنطقة المحظورة».
  • آدم: جار الدور اللي فوق، لاعب جيم، زبه ٩ إنش… وعينه على خرم لين من أول يوم.

الفصل 1: الليلة العادية

في قلب المدينة النابض، داخل شقة فاخرة تطل على أضواء الشوارع المتلألئة، كانت لين مستلقية على الكنبة الجلدية السوداء، جسدها يغوص في النعومة بينما يدي كريم، زوجها منذ خمس سنوات، تتجولان على منحنياتها المألوفة. الإضاءة الخافتة من المصباح الجانبي ترسم ظلالاً ذهبية على بشرتها البيضاء الناعمة، وشعرها الأسود الطويل يتدفق كشلال حريري على كتفيها. كانت ترتدي روب حريري قصير، مفتوحاً قليلاً من الأمام، يكشف عن ثدييها الممتلئين الذين يرتفعان ويهبطان مع كل نفس عميق، وكسها المحلوق بعناية، الذي يعرف زب كريم كما يعرف ساعته السويسرية الفاخرة – بدقة متناهية، روتين يومي لا يتغير.

كريم، رجل الأعمال الوسيم في أواخر الثلاثينيات، كان يقف أمامها عارياً تماماً، جسده المشدود من ساعات الجيم يلمع بعرق خفيف. زبه، متوسط الحجم لكنه مألوف لها كالمنزل نفسه، كان منتصباً بالفعل، رأسه الأحمر اللامع ينبض برغبة مكبوتة طوال اليوم. لم يكن هناك مقدمات طويلة؛ هذا هو روتينهما. يمسك كريم بفخذي لين، يفرد ساقيها بقوة هادئة، وهي تفتح له طواعية، كسها الوردي الرطب يلمع تحت الضوء، شفراتها الخارجية منتفخة قليلاً من الترقب اليومي. “تعال يا حبيبي”، تهمس لين بصوت ناعم، عيناها نصف مغمضتين، تعرف بالضبط ما سيحدث.

يدخل زبه فيها دفعة واحدة، بسلاسة مدهشة بفضل السنوات الخمس من الروتين. كسها يبتلعه كاملاً، جدرانه الداخلية الدافئة تتقلص حوله تلقائياً، كأنها آلة مصممة خصيصاً له. يبدأ كريم في الحركة، ضربات منتظمة، ليست عنيفة ولا بطيئة جداً، مجرد إيقاع يومي يستمر ست دقائق بالضبط – يحسبها في عقله كما يحسب صفقاته في المكتب. زبه ينزلق داخل وخارج كسها، يصدر صوتاً رطباً خفيفاً مع كل دفعة، يملأ الغرفة برائحة الجنس المألوفة، مزيج من عرقها وعطره الرجالي. لين تتأوه بلطف، يديها تمسكان بذراعيه، أظافرها الطويلة المطلية بالأحمر تخدش بشرته قليلاً دون أن تؤذي. ثدييها يهتزان مع كل ضربة، حلماتها الوردية المنتصبة تفركان الهواء، وهي تشعر بزبه يضرب في أعماقها، يلامس تلك النقطة المألوفة التي تجعلها تبتسم داخلياً.

لكن داخل لين، في أعماق خيالها السري، كان هناك عالم آخر. بينما زب كريم ينيك كسها بإيقاعه الرتيب، كانت تفكر في شيء أكثر حظراً، أكثر إثارة. عيناها تتجولان في الغرفة، تتخيل يدين أقوى، جسداً أعضل، زباً أكبر يستكشف مناطق لم يمسها كريم أبداً. خرمها الخلفي، ذلك الثقب الوردي الصغير الضيق، الذي ظل بكراً تماماً رغم السنوات، كان ينبض سراً في خيالها. كانت تشعر به يتقلص تلقائياً مع كل دفعة في كسها، كأنه يطالب باهتمام، يريد أن يُفتح، يُملأ، يُنتهك.

بعد أربع دقائق بالضبط، يزداد إيقاع كريم قليلاً، زبه ينتفخ داخل كسها، جدرانه تضغط عليه بقوة أكبر. لين تشعر بالسائل الدافئ يتجمع في أعماقها، تعرف أن النهاية قريبة. تتنهد بعمق، صوتها واطئ لكنه مليء برغبة مكبوتة: “نفسي تجرب ورا يوم يا كريم… نفسي أحس بيك هناك”. كانت الكلمات تخرج منها كهمسة خجولة، لكنها تحمل وزن سنوات من الخيال السري، من الأحلام الليلية حيث تتخيل إصبعاً، ثم زباً، يدخل ذلك الثقب المحظور.

كريم يتوقف للحظة، زبه لا يزال مدفوناً في كسها، ينظر إليها بعينين واسعتين من المفاجأة. ثم يضحك، ضحكة خفيفة هادئة، وهو يستأنف حركته بسرعة أكبر ليخلص: “أنا خايف أوجعك يا حبيبتي، ده منطقة محظورة خالص. أنا مرتاح كده، كسك ده كفاية عليّ”. يدفع بقوة أكبر الآن، زبه يضرب في أعماق كسها، وفي غضون دقيقتين فقط، ينفجر داخلها، لبنه الدافئ يملأ جدران كسها، يسيل قليلاً على فخذيها عندما يسحب زبه خارجاً. لين تبتسم له، تمسح اللبن بيدها بلطف، لكن داخلها كان هناك شعور بالإحباط الممزوج بالإثارة – كريم خائف، دائماً خائف من “المنطقة المحظورة”.

الشباك كان مفتوحاً على مصراعيه، نسيم الليل الدافئ يدخل الغرفة، يحمل معه أصوات المدينة البعيدة. وفي الدور العلوي، مباشرة فوق شقتهما، كان آدم مستلقياً على سريره، أذناه تلتقطان كل كلمة، كل تأوه، كل صوت رطب من الجنس أسفله. آدم، الجار اللاعب جيم، جسده العضلي المغطى بوشم خفيف، كان يستمع بانتصاب كامل. زبه الضخم، تسع إنشات من اللحم الصلب، كان يقفز في يده وهو يحلب نفسه ببطء، يتخيل لين، تلك الزوجة المثالية التي يراها كل يوم في المصعد، كسها يؤكل يومياً، لكن خرمها… آه، خرمها البكر. سمع همسها: “نفسي تجرب ورا”، وضحك كريم الخائف. آدم يبتسم في الظلام، عيناه تلمعان برغبة شريرة، زبه ينبض بقوة أكبر. “هيفتحك أنا يا لين”، يهمس لنفسه، “خرمك ده هيبقى ملكي”. النسيم يحمل رائحة الجنس إليه، وهو يستمر في الحلب، يتخيل اليوم الذي سيسرق فيه ذلك البكر السري.

الفصل 2: الجيم الصباحي

الساعة 5:57 صباحاً، والجيم في الطابق السفلي من العمارة لا يزال شبه خالٍ. الإضاءة البيضاء القاسية تضرب على المرايا الضخمة، وصوت المكيف يختلط بإيقاع أغنية إلكترونية خافتة. لين تدخل ببطء، ليجنزها الأسود اللامع يلتصق بجسدها كجلد ثانٍ، يبرز كل انحناءة من فخذيها الممتلئين ومؤخرتها المشدودة. حمالة صدر رياضية رمادية تضغط على ثدييها، تترك حلماتها بارزة قليلاً تحت القماش الرقيق. شعرها مربوط ذيل حصان عالي، وجهها خالٍ من المكياج، لكن عينيها السوداوان تلمعان برغبة خفية – رغبة لم تعترف بها حتى لنفسها بعد.

تقف أمام رف الحديد، تضع البار على كتفيها، وتبدأ السكوات. الأولى… الثانية… في الثالثة، تنزل ببطء، ركبتاها مفتوحتان، مؤخرتها تنخفض حتى تصبح موازية للأرض. الليجنز يتمدد، يبرز خط الخرم بوضوح تام – ثقب صغير وردي مخفي تحت طبقة قماش رقيقة، يشبه كرزة ناضجة تنتظر من يقطفها. كل صعود وهبوط يجعل القماش يفرك المنطقة الحساسة، يحفز عضلة المصرة التي لم تُمس أبداً، فتتقلص تلقائياً، ترسل نبضات خفيفة إلى كسها المجاور.

في الزاوية، آدم يراقب. يرتدي شورت رياضي أسود قصير، يظهر فخذيه العضليين وانتفاخ زبه الواضح حتى في حالة الراحة. صدره عريض، بطنه مقسم ست قطع، ووشم تنين أسود يتلوى على ذراعه اليمنى. يمسك دامبل ثقيل، لكنه لا يرفعه – عيناه مثبتتان على لين، على ذلك الخرم الذي يبرز مع كل سكوات. يشعر بزبه يتحرك داخل الشورت، يبدأ في التصلب، يضغط على القماش. “الليلة الفاتت كانت مجرد بداية”، يفكر، “الصبح ده هيبقى أول لمسة”.

ينهي لين السكوات العاشر، تلهث قليلاً، عرق خفيف يلمع على جبينها. تضع البار جانباً، تمسح وجهها بمنشفة صغيرة، ثم تنحني لتمتد، مؤخرتها بارزة تماماً نحو آدم. في تلك اللحظة، يتحرك. يضع الدامبل بهدوء، يقترب منها بخطوات واثقة، جسده يشع حرارة. يقف خلفها مباشرة، صوته عميق وهادئ: “عضلة المصرة عندك ضعيفة يا لين… شايفاها بتتحرك غلط في السكوات. أقدر أقويها لو سمحتيلي.”

لين تتجمد. صوته يرن في أذنيها مثل صاعقة. تدرك أنه الجار من الدور العلوي، اللي شافته مرتين في المصعد، لكنها لم تتحدث معه أبداً. تشعر بجسده قريباً جداً، حرارته تخترق ظهرها. تحاول النهوض، لكن يده الكبيرة تهبط فجأة – ليست على كتفها، بل مباشرة على مؤخرتها، على الخرم بالضبط، من فوق الليجنز. إصبعاه السبابة والوسطى يضغطان بلطف، يحدان المكان بدقة، يفركان القماش على الثقب الصغير.

“آه…” تخرج منها تنهيدة لا إرادية، جسدها يرتعش كأن صعقة كهربائية ضربتها. أول لمسة في حياتها هناك – ليست من زوجها، ليست في خيالها، بل حقيقية، دافئة، قوية. كسها يبلل فوراً، عصارته تسيل بين شفراتها، تخترق الليجنز من الداخل. تحاول التماسك، لكن ركبتاها ترجفان.

آدم لا يرفع يده. يضغط أقوى قليلاً، يدور إصبعه في حركة دائرية بطيئة، يشعر بتقلص عضلة المصرة تحت القماش. “شايفة؟ ضعيفة أوي. لو قويتيها، هتقدري تعملي سكوات أعمق… وأكتر من كده كمان.” صوته يهمس الآن، قريب من أذنها، أنفاسه الساخنة تدغدغ عنقها. يده تنزلق قليلاً، تغطي الخرم كاملاً، كفه الكبير يضغط على المؤخرة بأكملها، يعصرها بلطف.

لين تحاول الكلام: “أنا… أنا متجوزة…” لكن صوتها يخرج ضعيفاً، مرتجفاً. كسها ينبض الآن، يطالب بأكثر، بينما خرمها – ذلك الثقب البكر – يتقلص تحت إصبعه، يحاول الهروب والاقتراب في نفس الوقت. آدم يبتسم، يضغط بإصبعه السبابة فقط الآن، يدفعه قليلاً داخل القماش، يشعر بالثقب ينفتح سنتيمتر واحد تحت الضغط. “متجوزة؟ وكسك مبلول كده ليه؟ شايفة الليجنز بيغمق هنا…” يشير بإصبع آخر إلى بقعة رطوبة واضحة بين فخذيها.

لين تغمض عينيها، تشعر بالعار والإثارة يختلطان. يد آدم لا تتحرك الآن، لكنها ثابتة، تضغط، تدفء المنطقة. “أنا… أنا بس بحاول أتمرن…” تتمتم، لكن جسدها يخونها – مؤخرتها تتحرك للخلف قليلاً، تضغط على يده تلقائياً. آدم يضحك بصوت خافت: “كويس. أول درس مجاني. كل يوم الساعة 6، هنا. هعلمك إزاي تقوي المصرة… وإزاي تستمتعي بيها.” يرفع يده أخيراً، لكن قبل أن يبتعد، يضرب مؤخرتها ضربة خفيفة، تجعل الخرم يرتجف مرة أخيرة.

لين تبقى واقفة، تتنفس بصعوبة، الليجنز مبلل من الأمام والخلف. تنظر في المرآة، ترى آدم يبتعد، زبه المنتصب واضح تماماً في الشورت، يهتز مع كل خطوة. تدهش من نفسها – لم ترفض، لم تصرخ، بل وقفت تتأوه تحت لمسة رجل غريب على خرمها البكر. تمسك المنشفة بقوة، تدرك أن شيئاً تغير إلى الأبد. الساعة 6:15 الآن، والجيم لا يزال هادئاً… لكن داخل لين، عاصفة بدأت للتو.

الفصل 3: الكوافير السري

الساعة ٤:٤٥ مساءً، في زقاق ضيق خلف شارع الشانزليزيه المحلي، باب حديدي أسود بلا لافتة. لين تدق الجرس مرتين قصيرتين، ثم واحدة طويلة. الباب ينفتح بصمت، وتدخل إلى صالون «لونا» السري، المكان الذي لا يعرفه إلا الزبائن المختارين. الإضاءة خافتة وردية، رائحة زيت اللوز واللافندر تملأ الهواء، وموسيقى لوفي بيضاء تتسلل من مكبرات مخفية.

الكوافيرة، سارة، امرأة في الأربعين بجسم منحوت وبشرة زيتونية لامعة، تستقبلها بابتسامة عريضة: “أهلاً يا مدام لين، اليوم واكس كامل؟” لين تبتسم بخجل: “كامل… وكمان تنظيف عميق للخلف.”

تُدخلها سارة إلى غرفة خاصة في الخلف، جدرانها مرايا من الأرض للسقف، سرير جلدي أبيض مرتفع، وطاولة جانبية مليئة بشموع دافئة وزجاجات زيوت لامعة. لين تخلع كل شيء، تتمدد على بطنها، ساقاها مفتوحتان قليلاً، مؤخرتها بارزة كقمر مكتمل. سارة ترتدي قفازات لاتكس سوداء، تبدأ بالشمع الساخن على الظهر، ثم الأرداف، ثم تنزل إلى المنطقة الحساسة.

عندما تصل إلى الخرم، تتوقف لثانية. تضع الشمع الدافئ حول الحلقة الوردية، تسحبه بلطف، فتظهر بشرة ناعمة تماماً، خالية من أي شعرة. سارة ترفع حاجبها بدهشة: “يا بنتي… الخرم ده لسه جديد زي البكر؟ ما شفتش زيه من زمان. ولا لمسة، ولا احمرار، ولا تمدد… ده كنز!”

لين تضحك بخجل، وجهها مدفون في الوسادة: “خمس سنين متجوزة… وكريم لسه ما قربش.” سارة تهمس وهي تمرر إصبعها المغطى بالزيت حول الحلقة للتنظيف النهائي: “طيب اللي هيفتحه هيبقى محظوظ أوي… الضيق ده بيخلي الرجالة يفقدوا عقلهم.”

تنهي سارة الواكس، تمسح المنطقة بقطعة قماش دافئة، ثم تضع زيت لمعان خفيف يجعل الخرم يلمع كلؤلؤة وردية. لين تنهض، تقف أمام المرآة الكبيرة، تدور ببطء. كسها نظيف تماماً، شفراتها الخارجية ناعمة، والخرم… يبدو أصغر من أي وقت، حلقة وردية مثالية، تتقلص تلقائياً عندما تنظر إليه.

تخرج هاتفها من الحقيبة، تضغط على الكاميرا، تفتح الساقين قليلاً، تلتقط صورة مقربة جداً: الخرم في المنتصف، لامع، نظيف، بكر. ترسلها لآدم مباشرة، مع رسالة صوتية همس: “شوف اللي نضفتهولك…”

بعد ثانيتين فقط، يرد آدم بصورة: زبه الـ٩ إنش منتصب، رأسه أحمر لامع، وكلمة واحدة: “الليلة هيبقى قديم ومستعمل.”

لين تقفل الهاتف، تبتسم في المرآة. سارة تضحك من الخلف: “مين اللي هيفتح الكنز ده؟” لين تمسك فستانها الأسود القصير، ترتديه بدون ملابس داخلية: “اللي يعرف يستاهل.”

الفصل 4: المرأب المظلم

الساعة ١:٤٧ بعد منتصف الليل. المرأب تحت العمارة مظلم تماماً، أضواء الطوارئ الحمراء الخافتة ترسم خطوطاً دموية على الجدران الخرسانية. رائحة البنزين والمطاط المحروق تملأ المكان، وصوت قطرات الماء من أنبوب مكسور يتردد كإيقاع بطيء.

كريم نائم في الشقة، أنفاسه الثقيلة تصل إلى لين حتى وهي تنزل السلم بهدوء. ترتدي تنورة قصيرة رمادية من القطن الناعم، وبلوزة حريرية بيضاء مفتوحة من الأعلى، بدون حمالة صدر – عادت للتو من عشاء عمل مع كريم، لكن موبايلها نفد تماماً. تحتاج شاحن السيارة.

تفتح باب المرأب الداخلي، تدخل خطوة… خطوتين. السيارة BMW سوداء لامعة تقف في الزاوية، كبوتها بارد تحت أصابعها وهي تفتح الباب الخلفي. تضع الموبايل في المقبس، تنتظر الضوء الأخضر.

فجأة، يد كبيرة تغطي فمها من الخلف. “هشش…” صوت آدم يهمس في أذنها، أنفاسه الساخنة على عنقها. “متخافيش، أنا عارف إنك مستنياني.”

لين ترتعش، لكنها لا تصرخ. جسدها يتعرف على رائحته قبل عقلها – عرق رجالي نظيف، مزيج من الجيم والكولونيا. آدم يدورها بقوة، يدفعها على كبوت السيارة، صدرها يلامس المعدن البارد. يرفع تنورتها بسرعة، يكشف عن مؤخرتها العارية – لم ترتدِ ملابس داخلية منذ الصباح.

“شايفة؟” يهمس وهو يفتح سحاب بنطاله، “زبي وقف من ساعة ما شفت الصورة.”

زبه الـ٩ إنش يخرج كالسيف، رأسه الأحمر المنتفخ يلمع في الضوء الأحمر. يمسك فخذيها، يفرد ساقيها، ثم يدفع زبه في كسها دفعة واحدة.

بوووم. كسها مبلول منذ الصباح، يبتلعه بسهولة، لكن الحجم يجعلها تلهث. آدم لا يرحم – يبدأ ينيكها بعنف، زبه يضرب في أعماقها، يصدر صوت تصادم لحم على لحم يتردد في المرأب الفارغ. كل دفعة تجعل السيارة تهتز، كبوتها يصدر صوتاً معدنياً خفيفاً.

لين تمسك حافة الكبوت بأظافرها، تكتم أنفاسها، عيناها نصف مغمضتين. زب آدم أكبر من كريم بكتير، يلامس نقاط لم تُمس من قبل، يجعل كسها يتقلص حوله كالقبضة. بعد عشر دقايق من النيك العنيف، يبطئ فجأة.

“دلوقتي… الجايزة.”

يمسك لبن كسها بإصبعه، يبلل به إصبعه السبابة، ثم يضعه على خرمها المشدود. لين تتجمد.

“لا…” تهمس، لكن صوتها ضعيف.

“أيوة.”

يدخل إصبعه ببطء – سنتيمتر… اثنين… ثلاثة. خرمها البكر يتمدد لأول مرة، يحتضن الإصبع بقوة، يحرقه ألماً حلواً. لين تكتم “آه” شرجية عميقة في كم بلوزتها، دموعها تسيل على الكبوت. الألم يختلط بالمتعة، كسها ينبض حول زبه، خرمها يتقلص حول إصبعه.

آدم يحرك إصبعه داخل وخارج، يدور به، يفتح الثقب أكتر. “بكرة هيبقى زبي… مش إصبع.”

يزيد من سرعة النيك في كسها، وفي نفس الوقت يدخل إصبعه كاملاً. لين تصرخ مكتومة، جسدها يرتعش في هزة قوية – أول هزة شرجية في حياتها. آدم ينفجر داخل كسها، لبنه الغزير يملأها، يسيل على فخذيها.

يسحب زبه، ثم إصبعه ببطء. خرمها يبقى مفتوح قليلاً، وردي، لامع.

“روحي نامي دلوقتي…” يهمس وهو يغلق بنطاله، “وبكرة هيجي الدور الحقيقي.”

لين تبقى ملتصقة بالكبوت، تتنفس بصعوبة، كسها يقطر لبن، خرمها ينبض بالألم الحلو. تمسك الموبايل – ٩٪ شحن. تبتسم في الظلام.

الليلة دي كانت مجرد البداية.

الفصل 5: السطح تحت القمر

الساعة ٢:٠٣ بالضبط. السطح العلوي للعمارة مغلق دائماً، لكن لين تعرف أن الباب الخلفي مفتوح منذ أسبوعين؛ كريم طلب من البواب يسيبه كده عشان «يهوّي الغسيل». ليلة صيفية حارة، الريح خفيفة لكنها تحمل رطوبة البحر، والقمر مكتمل يلقي ضوءاً فضياً على الأرضية الخرسانية المغطاة ببقايا أوراق شجر جافة.

لين تطلع بصمت، ترتدي روب حريري أبيض قصير مفتوح من الأمام، تحتها عارية تماماً. قدميها حافية، شعرها منسدل على ظهرها، وفي يدها كأس نبيذ أحمر نصف فارغ. تتكئ على السور الحديدي البارد، تطل على المدينة النائمة، أضواء الشوارع تتراقص أسفلها كنجوم سقطت.

“كنت عارف إنك هتطلعي.”

صوت آدم يأتي من الظلام خلفها. يخرج من ظل المدخنة، عاري الصدر، شورت جينز فقط، زبه واضح فيه كتلة صلبة. يقترب بخطوات بطيئة، عيناه تلمعان تحت القمر.

“ما قدرتش أنام بعد المرأب…” تهمس لين، صوتها مرتجف من الترقب.

آدم يقف خلفها مباشرة، يضع يديه على خصرها، يسحب الروب للأسفل حتى يسقط على الأرض. جسدها عاري تماماً الآن، بشرتها تتلألأ تحت القمر، ثدييها يرتفعان مع كل نفس. يديه تنزلقان إلى أسفل، يمسكان مؤخرتها، يعصرانها بقوة.

“كسك لسه مليان لبني من ساعتين…” يهمس وهو يداعب شفراتها من الخلف، “بس أنا عايز أكتر.”

يدورها بسرعة، يدفعها على السور، صدرها يلامس الحديد البارد. يفتح ساقيها، ينزل على ركبتيه، يدفن وجهه في كسها من الخلف. لسانه يلحس اللبن المتبقي، يدور حول البظر، يمصّه بقوة. لين تتأوه بصوت مكتوم، يديها تمسكان السور بقوة، أظافرها تخدش الصدأ.

بعد دقايق، يقف، يخرج زبه الـ٩ إنش، رأسه لامع من الرطوبة. يدفعه في كسها من الخلف دفعة واحدة، يبدأ ينيكها بعنف، ضربات قوية تجعل جسدها يهتز على السور. الريح تبرد عرقها، حلماتها تتصلب من البرد والإثارة.

“آه… آدم…” تتأوه، صوتها يختلط بصوت الريح.

بعد عشر دقايق من النيك المتواصل، يبطئ. يسحب زبه، يمسك لبن كسها، يبلل به رأس زبه. ثم يقلبها على السور، مؤخرتها بارزة نحو القمر.

“دلوقتي… اللي مستنياه.”

يمسك خديها، يفردها، يكشف عن الخرم الوردي اللامع. رأس زبه الضخم يلامس الحلقة، يضغط بلطف.

“لا…” تهمس لين، لكن جسدها يدفع للخلف.

“أيوة.”

يدفع ببطء… سنتيمتر واحد… اثنين. خرمها يتمدد لأول مرة حول رأس زب، يحرقه ألماً حلواً. لين تتأوه بعمق، دموعها تسيل على خديها، الريح تبرد عرق ظهرها.

“لسه بكر…” يهمس آدم، صوته خشن من الإثارة، “بس مش لوقت طويل.”

يحرك رأس زبه داخل وخارج، يفتح الثقب أكتر، يدور به. لين تصرخ مكتومة، يدها تغطي فمها، جسدها يرتعش في هزة قوية. آدم يتراجع، يدفع زبه مرة أخيرة في كسها، ينفجر داخلها، لبنه يملأها من جديد.

يسحب زبه، يدورها، يقبلها بعمق تحت القمر.

“بكرة… هيبقى كامل.”

لين تبتسم، تتنفس بصعوبة، الريح تحمل رائحة الجنس والليل.

القمر شاهد… والسطح لسه ما خلّصش.

الفصل 6: الحمام الزوجي

الساعة ١١:٤٢ مساءً. الحمام الزوجي مضاء بضوء دافئ من المصابيح المخفية تحت الرفوف، بخار الدش يملأ المكان برائحة جل الاستحمام الخشبي الذي يحبه كريم. الماء يتساقط بقوة على أرضية الرخام الأسود، صوته يغطي كل شيء تقريباً.

كريم يدخل أولاً، يخلع بدلته الرسمية ببطء، يعلقها على الحامل، ثم يدخل تحت الدش عارياً. جسده لا يزال مشدوداً، لكن الإرهاق يظهر في كتفيه المنحنيتين قليلاً. يغمض عينيه، يترك الماء الساخن يغسل عرق اليوم الطويل.

بعد دقيقة، الباب يُفتح بهدوء. لين تدخل عارية تماماً، بشرتها لامعة من زيت الجسم الذي وضعته بعد السطح. شعرها مبلول جزئياً، ثدييها يهتزان بخفة مع كل خطوة، ومؤخرتها – التي لا تزال تحمل أثر أصابع آدم – بارزة بفخر.

تقف خلفه تحت الدش، تضع يديها على صدره من الخلف، تقبّل كتفه. “كريم…” تهمس، صوتها ناعم لكن فيه نبرة جديدة، “جرب ورا النهاردة… أنا مستعدة. نضفت كل حاجة، وأنا عايزة أحس بيك هناك.”

كريم يتجمد. الماء يتساقط على رأسه، لكنه يشعر ببرودة مفاجئة. يدور ببطء، ينظر إليها بعينين واسعتين. زبه – الذي كان يبدأ في الانتعاش من لمستها – يهبط فجأة.

“إيه؟” صوته مرتجف، “لين… لا. ده… ده يخوف. أنا مش عارف أعمل كده.”

لين تقترب أكثر، تضع يدها على زبه، تحاول تدليكه بلطف. “متخافش… أنا هارشدك. بس جرب. أنا عايزة أكون ليك من كل حتة.”

كريم يبتعد خطوة للخلف، ظهره يلامس البلاط البارد. يمسك زبه بيده، كأنه يحميه. “لا يا لين… أنا مش مستعد. ده مش طبيعي بالنسبة لي. أنا مرتاح كده… كفاية عليّ كسك.”

يخرج من الدش بسرعة، يمسح نفسه بمنشفة، يلفها حول وسطه، ويخرج من الحمام دون كلمة أخرى. الباب يُغلق خلفه بهدوء، لكن الصمت الذي يتركه أعلى من أي صراخ.

لين تبقى واقفة تحت الماء، عيناها مفتوحتان، الماء يغسل وجهها لكن لا يغسل الإحباط. تمسك زجاجة الشامبو بقوة، تضغطها حتى يخرج الرغوة بين أصابعها.

فجأة… بيب. تليفونها على الرف الزجاجي يضيء.

رسالة من آدم.

فتحتها بيد مرتجفة:

“سمعته كل حاجة من الشباك. أنا جاهز لو هو مش عايز. خرمك يناديني دلوقتي… وأنا هرد.”

مع الرسالة صورة: زبه الـ٩ إنش منتصب، رأسه لامع، خلفية السطح تحت القمر.

لين تضغط التليفون على صدرها، تبتسم في البخار.

كريم خايف… لكن في حد تاني مستعد يفتح الباب.

تغلق الدش، تخرج، تترك قطرات الماء تسيل على جسدها.

الليلة دي… لسه ما خلّصتش.

الفصل 7: السفرة الرسمية

الون تاون، فندق «لوريان»، الساعة ٨:٤٧ مساءً. الصالة الرئيسية مضاءة بثريات كريستال ضخمة، الطاولات مستديرة مغطاة بمفارش حرير بيضاء، ورائحة الستيك المشوي والنبيذ الأحمر تختلط مع عطور الضيوف. أصوات الكؤوس تتصادم، والضحكات المكتومة تملأ الهواء.

لين جالسة على طاولة الـVIP، فستانها الأسود الضيق من «ديور» يلتصق بجسدها كجلد ثانٍ، صدره مفتوح قليلاً يكشف عن خط الثدي، وفتحة خلفية طويلة تصل حتى أعلى فخذيها. لا ملابس داخلية – كما طلب آدم في رسالة صباحية: “الليلة هتكوني جاهزة من تحت.”

كريم على يسارها، بدلة توم فورد رمادية، يتكلم بحماس مع مدير المشروع الجديد: “الصفقة دي هتزود الإيرادات ٣٧٪ في الربع الأول…”

لين تبتسم، تشرب رشفة من النبيذ، لكن عينيها تتجول تحت الطاولة.

آدم جالس على يمينها، بدلة سوداء مفتوحة، ربطة عنق حمراء، ابتسامته هادئة لكن عيناه مليانة شر. يده اليمنى تحت المفرش الأبيض، تتحرك ببطء… تنزلق تحت فستانها من الفتحة الخلفية… تصل إلى مؤخرتها العارية.

أول إصبع – السبابة – يلامس الخرم بلطف، يدور حوله. لين تتجمد، كأس النبيذ في يدها يرتجف.

الإصبع الثاني – الوسطى – ينضم، يضغطان معاً على الحلقة الوردية. آه… صوتها داخلي، لكن شفتاها ترتجفان.

كريم يستمر: “…ونقدر نوقّع العقد يوم الإثنين لو…”

آدم يدفع الإصبعين ببطء… سنتيمتر… اثنين… ثلاثة. خرمها يتمدد، يحتضن الإصبعين بقوة، يرسل نبضات ألم حلو إلى كسها.

لين تكتم أنفاسها، تضغط فخذيها على بعض، لكن آدم يفرد ساقيها بكعب حذائه تحت الطاولة. العصير يبدأ يسيل – أولاً قطرة… ثم تيار خفيف – يبلل الكرسي الجلدي تحتها.

كريم يلتفت إليها: “إيه رأيك يا لين في الخطة؟” لين تبتسم بصعوبة: “م… ممتازة يا حبيبي.” صوتها مرتجف، عيناها نصف مغمضتين.

آدم يحرك إصبعيه الآن – داخل وخارج، دوران بطيء، يداعب الجدران الداخلية لأول مرة. لين تمسك المفرش بقوة، أظافرها تخدش الحرير.

النادل يقترب، يضع طبق الستيك أمامهم. آدم يزيد السرعة قليلاً، يدخل إصبعيه كاملين، يدور بهما كأنه يفتح قفل. لين تصل إلى الهزة – صامتة، جسدها يرتعش تحت الطاولة، عصيرها يسيل بغزارة، يبلل الكرسي والأرض تحتها.

كريم يقطع اللحم، لا يشعر بشيء.

آدم يسحب إصبعيه ببطء، يمسحهما في منديل أبيض، ثم يكتب على هاتفه تحت الطاولة:

“خرمك دلوقتي جاهز للزب. بعد العشاء… غرفة ٧٧٧.”

لين تقرأ الرسالة، تبتسم، تمسح عرق جبينها.

العشاء لسه ما خلّصش… والليلة بدأت للتو.

الفصل ٨: الفندق – غرفة ٧٧٧

الساعة ١١:٥٩ مساءً، الطابق السابع، فندق «لوريان». الكوريدور طويل، سجاد أحمر كثيف يبتلع صوت كعب لين العالي. الباب ٧٧٧ أسود لامع، لوحة نحاسية صغيرة. تضغط المقبض – غير مقفل. تدخل، يُغلق الباب خلفها بصوت كليك خفيف.

الغرفة مظلمة إلا من ضوء القمر يتسلل من الشرفة المفتوحة، والمدينة أسفلها كلوحة نيون. رائحة آدم تملأ المكان – عرق رجالي، كولونيا، وشيء آخر… رغبة.

آدم واقف عند النافذة، عاري تماماً، زبه الـ٩ إنش منتصب كالعمود، رأسه أحمر لامع، عروقه بارزة تحت ضوء القمر. يدور ببطء، عيناه تلتهمانها. “كريم في المؤتمر… نايم من بدري.” لين تهمس، صوتها مرتجف من الترقب: “أنا جيت… وأنا جاهزة.”

الجولة الأولى – على السرير

يدفعها على السرير الكبير، فستانها الأسود يُرفع فوق رأسها في ثانية. يدفن وجهه في كسها، يلحس بعنف، يمص البظر حتى تصرخ. ثم يصعد، يدخل زبه دفعة واحدة، ينيكها بعنف متوحش، السرير يهتز، النوابض تصرخ. بعد ٧ دقايق، ينفجر داخل كسها، لبنه الغزير يملأها، يسيل على فخذيها.

الجولة الثانية – على الأرض

يسحبها على السجادة، يضعها على ركبتيها، يدخل من الخلف. يمسك شعرها، يسحب رأسها للخلف، ينيك كسها كالوحش. لين تصرخ، أظافرها تخدش السجاد. بعد ٩ دقايق، جولة ثانية من اللبن، أكثر غزارة، يملأ كسها حتى يفيض.

الجولة الثالثة – على الشرفة

يحملها إلى الشرفة، يضعها على السور الزجاجي، المدينة تحتها. ينيك كسها من الخلف، الريح تبرد عرقها، أضواء السيارات تتراقص أسفل. لين تتأوه بصوت عالٍ، لا تخاف أحد يسمع. بعد ٥ دقايق، ينفجر للمرة الثالثة، لبنه يملأ كسها، يسيل على الأرض.

ثم… الصمت.

آدم يقلبها على بطنها على السرير، يضع وسادة تحت بطنها، يرفع مؤخرتها عالياً. “الليلة…” صوته خشن، “خرمك هيبقى ملكي.”

لين تهمس، صوتها مرتجف من الإثارة والخوف: “كريم نايم… ادخل ببطء.”

آدم يبتسم، يبلل زبه بلبن كسها المتبقي، يضعه على الخرم الوردي. “خرمك ده زي خاتم…” يهمس، “هالبسه زبي.”

يدفع ببطء… رأس زبه يدخل – سنتيمتر… اثنين… خرمها يتمدد، يحرق، يفتح لأول مرة. لين تصرخ: “آآآآه… ده أول زب… أول زب في خرمي!”

آدم يستمر، ببطء، حتى يدخل الـ٩ إنش كاملة. خرمها يتمدد، يتقبل، يتقلص حول زبه كقبضة دافئة. “من دلوقتي…” يهمس وهو يبدأ ينيك بعنف، “هيبقى اسمه خرم آدم.”

ينيكها بعنف الآن، ضربات قوية، السرير يهتز، لين تصرخ، دموعها على الوسادة، لكنها تدفع مؤخرتها للخلف، تطلب المزيد. بعد ١١ دقيقة متواصلة، ينفجر داخل خرمها – لبن غزير، دافئ، يملأها من الداخل، يسيل عندما يسحب زبه.

خرمها مفتوح الآن، وردي، لامع، ينبض. لين تبتسم، تتنفس بصعوبة: “أنا… دلوقتي كاملة.”

آدم يقبل ظهرها، يهمس: “وبكرة… هيبقى يومي.”

الفصل ٩: العودة للبيت​

الساعة ٣:٢٧ فجرًا. الباب الرئيسي يُغلق خلف لين بصوت كليك خفيف. الشقة مظلمة، رائحة كريم تملأ المكان – عطر خشبي، نوم ثقيل. تتسلل حافية على أرضية الباركيه الباردة، فستانها الأسود في يدها، جسدها عاري، بشرتها لامعة من عرق الفندق، كسها لا يزال يقطر لبن آدم، وخرمها… ينبض بألم حلو، مفتوح، مستعمل لأول مرة.

تدخل غرفة النوم. كريم نائم على جانبه، أنفاسه منتظمة، الغطاء منسدل على خصره. لين تقف لحظة، تنظر إليه، ثم تتسلل تحت الغطاء، تلتصق بظهره، تضع يدها على صدره.

“راجعة؟” يتمتم كريم بنعاس، لا يفتح عينيه. “آه… المؤتمر طال.” تهمس، تقبّل كتفه.

كريم يدور ناحيتها، يده تتحرك تلقائيًا إلى كسها – روتينه المعتاد. يجد الرطوبة، يبتسم في الظلام: “مبسوطة النهاردة؟” “أوي…” تهمس، وهي تفتح ساقيها له.

يدخل زبه في كسها بسهولة – مألوف، دافئ، لكنه الآن… مختلف. كسها متمدد من زب آدم، أكثر رطوبة، أكثر استجابة. كريم يبدأ ينيكها بهدوء، إيقاعه اليومي، ٦ دقايق بالضبط.

لين تتأوه، لكن تأوهها اليوم… غريب. أعمق، أكثر شهوانية. عيناها مفتوحتان في الظلام، تتذكر زب آدم في خرمها، الحجم، التمدد، اللبن الغزير.

بعد الدقيقة الرابعة، تهمس فجأة: “ورا… أحلى بكتير.”

كريم يتوقف. زبه لا يزال داخلها، لكنه يتجمد. يفتح عينيه، ينظر إليها في الظلام: “إيه؟”

لين تبتسم، صوتها ناعم لكن مليان تحدي: “ورا… أحلى بكتير من قدام.”

كريم يسحب زبه ببطء، يجلس على السرير، يشعل المصباح الجانبي. الضوء الأصفر يضرب وجه لين – بشرتها محمرة، عيناها لامعتان، شفتاها منتفختان.

“مين قالك كده؟” صوته هادئ، لكن فيه نبرة جديدة – شك، غيرة، إثارة؟

لين تمد يدها، تمسك زبه، تدلكه بلطف: “محدش قالي… أنا جربت.”

كريم يتنفس بعمق، زبه يقفز في يدها رغم الخوف. “مين… جرب معاكي؟”

لين تبتسم، تقترب من أذنه، تهمس: “اللي خايف تجرب معاه… هو اللي فتح الباب.”

الصمت يملأ الغرفة. كريم ينظر إلى مؤخرتها تحت الغطاء، يلاحظ أثر أصابع خفيف على خديها. يده ترتجف… ثم تنزل، تمسك خدها، تضغط بلطف.

لين تغمض عينيها، تتنهد.

اللعبة بدأت… والسر خرج للنور.

الفصل ١٠: الاعتراف​

الساعة ٤:١٢ فجرًا. غرفة النوم مضاءة بمصباح جانبي خافت، الستائر مغلقة، والجو ثقيل برائحة الجنس والعرق والخوف. لين جالسة على ركبتيها في منتصف السرير، عارية تماماً، شعرها منسدل على صدرها، عيناها مثبتتان على كريم الذي يقف عند الباب، يرتدي بوكسر أسود، وجهه أحمر من الغضب والصدمة.

“كل حاجة؟” صوته يرتجف. لين تتنفس بعمق، ثم تبدأ:

“من أول الجيم… لما لمس خرمي أول مرة. في المرأب… لما دخّل إصبعه. على السطح… لما دخّل رأس زبه. في الفندق… لما فتح خرمي بالكامل. كل ليلة… كان بينيك كسي، وبعدين خرمي. زبه ٩ إنش… أكبر منك… أعمق… أقوى.”

كريم يضرب الحائط بقبضته، الصوت يدوي في الغرفة. “مين؟!” يصرخ، عيناه مليانة دموع غضب. “آدم… الجار اللي فوق.”

الصمت يسقط كالسيف. كريم يمشي ذهابًا وإيابًا، يتنفس كالثور، يده على رأسه. “خمس سنين… وأنتي… شرموطة؟”

لين تقترب على ركبتيها، تمسك يده: “أنا زوجتك… بس أنا عايزة أكون كاملة. وأنت خايف. هو… ما خافش.”

فجأة… كريم يتوقف. ينظر إلى جسدها، إلى كسها المنتفخ، إلى مؤخرتها التي تحمل آثار أصابع. زبه يبدأ يتحرك داخل البوكسر. الغضب يتحول… إلى إثارة وحشية.

“وريني.” صوته خشن، “وريني خرمك المفتوح.”

لين تبتسم، تدور على بطنها، ترفع مؤخرتها عالياً، تفتح خديها بيديها. الخرم وردي، مفتوح قليلاً، لامع من بقايا اللبن، يتقلص تلقائيًا.

كريم يقترب، يلمس الحلقة بإصبعه، يدخل سنتيمتر… اثنين. “ده… تمدد أوي…” يهمس، زبه يقفز.

لين تتصل بآدم من تليفونها: “تعالى دلوقتي.”

بعد ٣ دقايق فقط… الباب يُفتح. آدم يدخل، عاري الصدر، شورت جينز، زبه بارز. ينظر إلى كريم، يبتسم: “أخيرًا… اتعرفنا.”

كريم يجلس على الكرسي المقابل للسرير، يخرج زبه، يبدأ يحلبه ببطء. آدم يصعد على السرير، يضع زبه الـ٩ إنش على خرم لين. يدخل دفعة واحدة… كاملاً.

بوووم… شلپ… شلپ… الصوت يملأ الغرفة – لحم على لحم، خرم مفتوح يبتلع زب ضخم. لين تصرخ، تدفع مؤخرتها للخلف، تتأوه بصوت عالٍ: “آه… آدم… أقوى!”

آدم ينيك بعنف، يديه تمسكان خصرها، زبه يدخل ويخرج، اللبن القديم يخرج مع كل دفعة. كريم يحلب زبه بسرعة، عيناه مثبتتان على الخرم المتمدد، على الزب اللي بيفتح مراته قدامه.

بعد ٨ دقايق متواصلة… آدم ينفجر داخل الخرم، لبن غزير يملأه، يسيل على فخذي لين.

كريم يقف، زبه ينفجر في يده، لبنه يرش على الأرض.

لين تبتسم، تتنفس بصعوبة: “دلوقتي… أنا ليكم الاتنين.”

كريم يقترب، يقبلها بعنف، يدخل زبه في كسها من الأمام. آدم يدخل من الخلف مرة تانية.

الثلاثي بدأ… والسر انتهى.

الفصل ١١: الثلاثي اليومي​

الساعة ١١:٤٥ مساءً، شقة لين وكريم، غرفة النوم. الستائر مفتوحة على المدينة النائمة، ضوء القمر يرسم خطوطاً فضية على السرير الأبيض الضخم. رائحة الجنس تملأ المكان – عرق، لبن، عطر لين الوردي.

كل يوم الآن… نفس الطقس.

لين في المنتصف، على ركبتيها ويديها، جسدها عاري، بشرتها لامعة من العرق. كريم أمامها، زبه في فمها أولاً – تمصه بعمق، لسانها يدور حول رأسه، عيناها مثبتتان عليه. آدم خلفها، يده تمسك خصرها، زبه الـ٩ إنش يداعب خرمها المفتوح، يدخل ويخرج ببطء، يفتح الحلقة أكثر.

“جاهزة؟” يهمس آدم. لين تخرج زب كريم من فمها، تلهث: “أيوة… دلوقتي.”

كريم يتمدد على ظهره، يسحب لين فوقه. تجلس على زبه، كسها يبتلعه بسهولة – مألوف، دافئ، لكنه الآن جزء من لعبة أكبر. تبدأ تتحرك، صدرها يهتز، حلماتها تفركان صدر كريم.

آدم يقف خلفها، يضع رأس زبه على الخرم. يدفع… شلپ. الـ٩ إنش تدخل كاملة، خرمها يتمدد، يتقلص حول الزب كقبضة نار.

“آآآآه!” تصرخ لين، رأسها للخلف، شعرها يتطاير.

الزبين يبدآن يضربان معاً – كريم من تحت، ينيك كسها بعمق، يديه تمسكان ثدييها، يعصرهما. آدم من الخلف، ينيك خرمها بقوة، يديه تمسكان خديها، يفردها، يدخل حتى الخصيتين.

الإيقاع متزامن – داخل… خارج… داخل… خارج… زبين يضربان في نفس اللحظة، يصطدمان بجدار رقيق داخلها، يملآنها من كل حتة.

لين تصرخ، صوتها يملأ الغرفة: “أنا زوجة كاملة دلوقتي! مفتوحة من كل حتة!”

العرق يسيل على ظهرها، كسها يقطر عصير، خرمها يصدر صوت شلپ شلپ مع كل دفعة. كريم يتأوه: “كسك… أحلى كل يوم.” آدم يضرب خدها: “وخرمك… ملكي.”

بعد ١٢ دقيقة متواصلة… كريم ينفجر أولاً – لبنه يملأ كسها، يسيل على فخذيها. آدم يتبعه بثانيتين – لبن غزير ينفجر في خرمها، يملأه، يفيض، يختلط مع لبن كريم داخلها.

لين تهتز في هزة قوية، جسدها يرتعش بين الزبين، تصرخ اسميهما معاً.

يسحبان زبيهما في نفس اللحظة – كسها وخرمها مفتوحان، يقطران لبن مختلط، يسيل على السرير.

لين تسقط على صدر كريم، تتنفس بصعوبة، تبتسم: “كل يوم… كده… لحد ما أتعب.”

كريم يقبل جبينها. آدم يضرب خرمها ضربة خفيفة: “مش هتتعبي… ده بس بداية.”

القمر يشاهد من الشرفة. والثلاثي… صار يوميًا.

الفصل ١٢: الخاتمة – ذكرى السنة​

الساعة ٩:٣٧ مساءً، شقة لين وكريم، ذكرى زواجهما الخامسة. الصالة مضاءة بثريات كريستال خافتة، ١٢ ضيف فقط – أصدقاء عمل، أقارب، موسيقى جاز هادئة. رائحة الكافيار والشمبانيا تملأ الهواء، والضحكات المكتومة تختلط بصوت الكؤوس.

لين في منتصف الصالة، فستان أحمر حريري ضيق يعانق بطنها المنتفخة قليلاً – ٤ أشهر حامل من كريم. ثدييها أكبر، بشرتها أنعم، عيناها تلمعان بسرّ لا يعرفه أحد. كريم بجانبها، بدلة سوداء، يبتسم للضيوف، يده على خصرها… يداعب كسها من تحت الفستان بإصبعه الخفية.

“مبروك يا جماعة!” يرفع كأسه. الجميع يصفق، لا أحد يلاحظ أن لين تكتم أنفاسها، كسها مبلول، عصيرها يسيل على فخذيها.

في الحمام​

آدم يسحبها بهدوء إلى حمام الضيوف، يُغلق الباب. “سريع…” تهمس لين، ترفع فستانها، تدور على الحوض. آدم يخرج زبه الـ٩ إنش، يدفعه في خرمها دفعة واحدة – مفتوح، مستعد، يبتلعه بسهولة. ينيكها بسرعة، صمت تام، زبه يضرب في أعماقها، يدها تغطي فمها. بعد ٣ دقايق فقط… ينفجر داخل خرمها، لبن دافئ يملأه، يسيل على فخذيها. يمسح زبه، يخرج، يهمس: “خرمي… دايمًا.”

في الصالة​

لين ترجع، وجهها محمر، تبتسم. كريم يمسك يدها، يجلسها على الأريكة بين الضيوف. يضع بطانية خفيفة على رجليها، يدخل زبه في كسها من تحت – ببطء، عميق، ينيكها وهو يتكلم مع الضيوف: “المشروع الجديد هيبدأ الشهر الجاي…” لين تبتسم، تتأوه داخليًا، كسها يتقلص حول زبه، لبن آدم لا يزال في خرمها.

بعد ٥ دقايق… كريم ينفجر داخل كسها، لبنه يختلط بالعصير، يسيل على الأريكة. الضيوف لا يشعرون بشيء.

لين تقف، ترفع كأسها الأخير: “كسي لجوزي… خرمي لجاري… وقلبي للزب اللي يعرف يفتح.”

تشرب رشفة، تبتسم. الضيوف يصفقون، يظنونها مزحة. لكن كريم وآدم… يبتسمان.

السنة الخامسة انتهت… واللعبة مستمرة إلى الأبد.



Source link

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى