سكس مع الخادمة الفلبينية باحلى جسد – سكس جديد 2026
هذهقصة سكس حقيقيةحيث كان هناك زوجان متفاهمان ..متزوجان منذ اربعة سنين …اسمهما حسن وسلمى ….حسن يعمل مهندس في شركة كبيرة ..وسلمى موظفة في البنك …كانا يعملان من الثامنة صباحاً حتى الخامسة مساءً …وكان لديهما *** صغير ….كانت سلمى تظل حائرة وخائفة على طفلها الذي تتركه عند الجيران مرة..و عند أهلها او اهل زوجها مرة اخرى ..و تبقى تفكر في عملها بطفلها ….
فـ لم يكن حالها حال ..
حتى اقترح عليها حسن بأن يحضر لها خادمة لتساعدها في البيت وتعتني بطفلهما في وقت وجودهما بالعمل …فـ وافقت سلمى بدون أي تردد وبدأت تسأل كل صيدقاتها اللواتي أحضرن خادمات لمنزلهن ….عن اسس اختيار الخادمة المناسبة ومن اي بلد تحضرها وكل الامور التي تخص هذا الموضوع …حتى استقرت على ان تحضر خادمة فلبينية …
ذهبت سلمى مع حسن الى مكتب استقدام الخادمات ..وتحدثو مع المدير المسؤؤل عن ذلك المكتب واتفقو على احدى الخادمات الفلبينيات ..واعطاهم موعد للأسبوع الذي يليه كي ياتو لـ يستلمو تلك الخادمة …جاء موعد استلام الخادمة وذهبت سلمى هي وحسن ليستلموها …كانت فرحة جداً بأنها سوف ترتاح منذ الحين ولك تهكل هم طفلها وهي في عملها ….
عندما ولو للمكتب جاء المدير ومعه الخادمة …كانت في العشرين من عمرها . ذات شعر ناعم وطويل و جسم سكس جدا ..وجميلة بعض الشيء,.. نعم كانت جميلة !!
لاغرابة في الموضوع بأن تكون خادمة جميلة …فـ هم ايضاً بشر مثلهم مثلنا … كانت ترتدي ثياباً ضيقة جداً …عندما راتها سلمى صُدمت بعض الشيء و عرفت ان زوجها قد يطمعفي سكس معهذا الجسم ..فهي لم تتوقع ابداً ان تكون جميلة أو ان تكون فيها ملامح من ملامح الانوثة ..ف الخادمة في مجتمعنا لها صفات معينة متداولة بين الناس بشكل عادي ..لم تتخيل بأن تكون خادمتها مستثناه من تلك الصفات …لكنها للحظة قالت في نفسها .. ماهذا الذي افكر به ؟؟ انها تبقى خادمة وأنا سيدة المنزل ….
تلك الخادمة التي كانت تدعى (ميري)..عندما رأت حسن وزوجته فرحت كثيراً .بعكس مشاعر سلمى اتجاهها …فرحت عندما عرفت بأنها ستكون خادمة لـ رجل وسيم وجميل ذوجسم سكس بالنسبةلها ..فقد كانت تحلم بأن تقيم علاقة مع رجل شرقي عربي …كانت تحلم بان تكون السيدة المالكة الىمرة الناهية في بيت يملكه رجل عربي تُديره هي كيفما تريد ..في تلك اللحظة كانت تنظر ميري لـ حسن نظرات أعجاب….وكأنها بدأت ترسم على فريستها ….كانت وهي في الفلبين تفكر بأن تعمل خادمة في دول اخرى كي تعمل علاقة مع رجال شرقيين …وتمارس معهم الحب بطريقة اخرى غير التي يمارسوها في بلادها….
ميري لم تكن سهلة ..بل كانت ذكية جداً….
اخذ حسن وسلمى ميري وعادا بها الى منزلهما … دخلت ميري البيت لأول مرة ..اخذت تتفحص به وتنظر الى كل زاوية ..فقد كانت بيتاً كبيراً جميلاً …مليئاً بالتحف الفاخرة والاواني الغالية …لـ لحظة سرحت بها حلمت بأن تصبح هي سيدة المنزل ويصبح
حسن هو حبيبها و ليس لـ سلمى …فـ منذ ان رأته في المكتب ..بدت وكأنها وجدت حبيبها الذي كانت تحلم به منذ زمن و تمنت ان يكون نياكا حتى يمتعها باغلى سكس ساخن….
في تلك اللحظة قال حسن لسلمى ان تأخذ ميري وتعرّفها على جميع غرف البيت وتعرفها على طفلهما الصغير وتعلمها كل مايجب ان تفعله ….لم تكن ميري تُجيد التكلم باللغة العربية …فـ كانت سلمى تتحدث معها الانجليزية و قررت أن تعلمها بعض الكلمات العربية أعطتها سلمى غرفة في البيت لتصبح لها و أعطتها ثياب نوم فضفاضة وصابون تنظيف وشامبو للشعر ومنشفة و لم تكن تعرف انها ستفتن زوجها الذي سيهيج عليهافي سكس قوي جدا.. ……
اخذ حسن و سلمى ميري و عادا بها الى منزلهما و ظل حسن يفكر كيف يختلي بالخدمة في سكس مثير … دخلت ميري البيت لأول مرة ..اخذت تتفحص به وتنظر الى كل زاوية ..فقد كانت بيتاً كبيراً جميلاً …مليئاً بالتحف الفاخرة والاواني الغالية …لـ لحظة سرحت بها حلمت بأن تصبح هي سيدة المنزل ويصبح
حسن هو حبيبها و ليس لـ سلمى …فـ منذ ان رأته في المكتب ..بدت وكأنها وجدت حبيبها الذي كانت تحلم به منذ زمن حتى يدلع كسها في سكس مع زبه العربي ….
في تلك اللحظة قال حسن لسلمى ان تأخذ ميري وتعرّفها على جميع غرف البيت وتعرفها على طفلهما الصغير وتعلمها كل مايجب ان تفعله ….لم تكن ميري تُجيد التكلم باللغة العربية …فـ كانت سلمى تتحدث معها الانجليزية و قررت أن تعلمها بعض الكلمات العربية..
أعطتها سلمى غرفة في البيت لتصبح لها و أعطتها ثياب نوم فضفاضة وصابون تنظيف وشامبو للشعر ومنشفة …و طلبت منها بان تذهب لتستحم وشدّدت عليها سلمى بأن تبقى دوماً نظيفة لان لديها *** ولا تريد بأن تنتقل له الامراض ….
ذهبت ميري واخذت حماماً ساخناً ….وغسلت ثيابها التي كانت ترتديها في داخل الحمام وخرجت وهي ترتدي تلك البيجامة الفضفاضة التي اعطتها اياها سلمى …لكن كانت ترتدي تحتها بكيني احمر اللون! وكانت البيجامة بيضاء تشف ماتحتها !!! فقد كان البكيني ظاهراً بشكل ملفت ويغري الزوجالى سكس لتدليع زبه … و كأن ميري كانت تقصد ذلك الفعل …خرجت من الحمام تحمل ثيابها المغسولة على يديها …وتنادي على سلمى لكي تسالها اين تضع الثياب ؟؟؟ عندما راتها سلمى بذلك المنظر وبختّها هددتها بان لا تخرج من غرفتها بذلك المنظر مرة اخرى …واخبرتها بأن لديها زوج في المنزل ولا يجوز بان تخرج له ميري بتلك الثياب حتى لا تثير رغبة سكس و النيك في زبه …
كانت تُظهر ميري كل الادب والاخلاق لـ سلمى وكأنها مسكينة وفقيرة تسمع الكلمة ….
دخلت ميري لترتدي ثوباً أخر تحت البيجامة ….وسار اليوم بشكل عادي ….
في اليوم التالي خرج سلمى وحسن الى عملهما وبقيت ميري مع الطفل في المنزل …فقد كانت حنونة تحب الاطفال وتعامل الطفل بكل حب …. وكانت تتجول في المنزل وتتوق شوقاً بأن يصبح لها لوحدها لا أحد يشاركها به ….و عندما نام الطفل بدأت ميري عملها في تنظيف المنزل وترتيبه ….
و في المساء عندما عادا سلمى وحسن من عملهما ورات سلمى المنزل نظيف فرحت بـ عمل ميري…أعدّت سلمى طعام الغداء ولكن الوقت كان متأخر فكانت تعتبر وجبة عشاء وغداء في ىن واحد وذهبت لترى طفلها ..و بقي حسن في غرفة الصالون يشاهد التلفاز ….
و كانت ميري في غرفتها دخلت لـ تستحم بعد عمل شاق في ذلك النهار الطويل ….خرجت ميري من الحمام تلف على جسدها منشفة الحمام فقط …وشعرها الحريري الطويل المبلل مفروداً على جسدها ..خرجت من الغرفة تحمل ملابسها لتحضر منشر الغسيل الى غرفتها ….. خرجت من الغرفة وكانها لا ترى حسن الذي كان يجلس يشاهد التلفاز …. خرجت تعمل نفسها بانها مسكينة لاتنوي فعل اي شيء ….ومشت من امامه وكانها لا تراه ….كان حسن ينظر الى جسدها الملفوف بتلك المنشفة وشعرها المبلل المغري بالنسبة له بكل شهوة و رغبة سكس حارة..!!! لكنه أدار وجهه بسرعة وكأن شيئاً لم يكن ..فــ هي تبقى خادمة ..!
عادت ميري الى غرفتها وهي فرحة بتحقيقها لأول ما خططت له وهو أن يرى حسن جسدها بذلك المنظر المغري …نامت وهي فرحة تخطط بانتصارات اخرى ….
في اليوم التالي كانت سلمى معزومة على حفلة لصديقتها … فاضطرت بان تترك طفلها وزوجها وخادمتها وبيتها وتذهب لتلك الحفلة و كانت احسن فرصة لحسن كي يت
ذوق احلى سكس مع ميري…
تواصلت قصة سكس مع حسن و خادمته و كانت ميري في غرفتها دخلت لـ تستحم بعد عمل شاق في ذلك النهار الطويل ….خرجت ميري من الحمام تلف على جسدها منشفة الحمام فقط …وشعرها الحريري الطويل المبلل مفروداً على جسدها ..خرجت من الغرفة تحمل ملابسها لتحضر منشر الغسيل الى غرفتها ….. خرجت من الغرفة وكانها لا ترى حسن الذي كان يجلس يشاهد التلفاز …. خرجت تعمل نفسها بانها مسكينة لاتنوي فعل اي شيء ….ومشت من امامه وكانها لا تراه ….كان حسن ينظر الى جسدها الملفوف بتلك المنشفة وشعرها المبلل المغري بالنسبة له بكل شهوة و نظرات سكس ساخنة جدا ..!!! لكنه أدار وجهه بسرعة وكأن شيئاً لم يكن ..فــ هي تبقى خادمة ..!
عادت ميري الى غرفتها وهي فرحة بتحقيقها لأول ما خططت له وهو أن يرى حسن جسدها بذلك المنظر المغري …نامت وهي فرحة تخطط بانتصارات اخرى كي تبلغ غايتها في سكس مع حسن ….
في اليوم التالي كانت سلمى معزومة على حفلة لصديقتها … فاضطرت بان تترك طفلها وزوجها وخادمتها وبيتها وتذهب لتلك الحفلة …
كان تلك هي اللحظة التي تنتظرها ميري… حسن لوحده في البيت حتى تلتقي في احلى سكس مع زبه العربي !!
خرجت ترتدي قميص نومها الشفاف ….ومن تحته ذلك البكيني الاحمر اللون المغري ….خرجت من غرفتها متوجهة للمطبخ و كانها تريد ان تحضر كأساً من الماء …خرجت وهي تعرف ب ان حسن جالس في الصالون يلاعب طفله ….كانت تمشي على استحياء …تتمايل في مشيتها لتظهر جسدها المغري أمام حسن …رآها حسن وبدت له حسناء ظهرت له في عز وقتها …فقد كان في ذلك الوقت ممحوناّ يشتهي سكس معزوجته وينتظرها بأن تعود …عندما رأى ميري تمشي تلك المشية ..وقف زبه الكبير …لم يستطع المقاومة ….دخلت ميري لغرفتها وهي فرحة بتلك الخطوة …فقد كانت تراق نظراته الممحونة اليها …وهي تموت شوقاً له …فقد كانت ايضاً ممحونة عليه….
كانت ميري معتادة بأن تنام بملابسها الداخلية فقط !!!
عندما دخلت الى غرفتها خلعت ذلك القميص الفضفاض ليبقى فقط البكيني الذي كان يكاد ان يغطي شيئا من جسدها …
واخرجت من اغراضها علبة من الكريم التي كانت تعتاد يوميا على وضعه على جسدها ليعطيها نعومة فائقة …. وأخذت تدهن به على جسدها ….
حسن في الخارج و زبه المنتصب الممحون لم يجعله يقاوم ..او يصبر لان تعود زوجته …سوّلت له نفسه بان يذهب الى غرفتها ويقضي شهوته معها في سكس و نيك قوي فـ هي تبقى خادمة ولن تخبر عنه ولم ينفضح امره ….ف ذهب لغرفة ميري بسرعة وهو متشوق ل ذلك الجسد المغري المثير .. فتح عليها الباب ورآها بذلك المنظر ..مرتدية بكيني احمر وتدهن جسدها بالكريم ..فكم كان منظرها مغرياً ومثيراً بالنسبة له…دخل عليها بهدوء …..ولم تشعر ميري بعد بدخوله اليها …حتى امسكها من الوراء …ف ارتعبت ميري لانها لم تشعر بدخوله حتى التفتت الى الوراء ور ات حسن !! حبيبها المنتظر ..يدخل اليهاا ..هذا ماكانت تنتظره تلك الفلبينية الممحونة …
بدا حسن يتحسس جسدها الناعم ويدهن لها جسدها بـ ما تبقي من الكريم عليه ….و هي كانت ممحونة جداً تريد أن تجرّب ال زب الكبير الذي ياما سمعت من صديقتها الخادمات الاخريات عنه ……… ف هي تعرف ان زب الرجل الشرقي كبير جداً ويشبع المرأى بشكل كبير …. اقترب حسن منها وبدأ يمص لها رقبتها وهي تنغج له بطريقة ممحونة جدا لكي تزيد له في اثارته … حتى احست بـ ان زبه قد انتصب بشكل كبير ..وبينما هو منشغل في مص رقبتها المغرية ولحسها … بدأت تنزل له بنطاله و كلسونه لـ يظهر لها ذلك الزب الكبير الذي طالما حلمت باحلى سكس معه في كسها …
…..ولم تشعر ميري بعد بدخوله اليها كي ينيكها في سكس ناري …حتى امسكها من الوراء …ف ارتعبت ميري لانها لم تشعر بدخوله حتى التفتت الى الوراء ور ات حسن !! حبيبها المنتظر ..يدخل اليهاا ..هذا ماكانت تنتظره تلك الفلبينية الممحونة …
بدا حسن يتحسس جسدها الناعم ويدهن لها جسدها بـ ما تبقي من الكريم عليه ….و هي كانت ممحونة جداً تريد أن تجرّب ال زب الكبير الذي ياما سمعت من صديقتها الخادمات الاخريات عنه ……… ف هي تعرف ان زب الرجل الشرقي كبير جداً ويشبع المرأة اثناء سكس معهابشكل كبير …. اقترب حسن منها وبدأ يمص لها رقبتها وهي تنغج له بطريقة ممحونة جدا لكي تزيد له في اثارته … حتى احست بـ ان زبه قد انتصب بشكل كبير ..وبينما هو منشغل في مص رقبتها المغرية ولحسها … بدأت تنزل له بنطاله و كلسونه لـ يظهر لها ذلك الزب الكبير الذي طالما حلمتباحلى سكس معه ….وبدات تداعب به بيضاته بيديها المملوئتان بالكريم وتفرك به بطريقة ممحونة وهي تغنج …حتى زادت محنة حسن وشهوته عليها فقام بانزال البكيني من على بزازها ليرى تلك الحلمات الزهريات البارزات من شدة المحنة ..و ما ان راها بذلك المنظر حتى وضع لسانه عليها وبدأأأ يمصصص ويلحس ويرضع بها بشهوة وميري تمسك زبه وتفرك به بقوة في سكس جنوني ….و كانت تمرر اصابعها على بيضاتها بـ رقّة …. وكانت تزيد بذلك من محنته وشوقه لها … كانت سعيدة جداً في تلك اللحظة .. فكم كانت تحلم بان تنتاك من رجل شرقي قوي … فهو بالنسبة كالاسد الذي ينقض على فريسته …كان حلم حياتها بان يفتح كسها زبّاً كبيراً ليس عادياً…
…ولانها كانت لاتجيد اللغبة العربية كانت تقوم بالفعل والغنج اكثر من الكلام …. امسكت يدي حسن ووضعتها على طيزها …وبدأ حسن يتحسس طيزها البارزة وهي تضع يدها على طيزه ….في تلك اللحظة كانا قد وصلها الى اعلى درجات المحنة والشهوة ..حتى رن موبايل حسن ..وقد كانت تلك النغمة المخصصة لزوجته التي تنتظره ليذهب ويأخذها من الحفلة …. فـ احس حسن بذلك الامر وترك ميري بسرعة وذهب لـ يرد على هاتفه ..وكان خائفاً من سلمى … ترد سلمى وهي ممحونة .. وزنبورها غارق بتسريباته… تركها وهي تشتهيه وهي يشتهي ايضا سكس مع كسها الممحون ….
حزنت ميري قليلاً لكنها توعّدت لـ سلمى بان ترد لها تلك اللحظة التي سرقتها منها ..
ذهب حسن و زبه الكبير منتصب وممحون … كم كان يشتهي في تلك اللحظة ب ان يدخله في كس تلك الفلبينية الممحونة … لكن سلمى استردكت الموقف … وعادت مع زوجها الذي كان ممحوناً جدا …وقضى مع سلمى شهوته في تلك الليلة بكل محنة وكانت سلمى فرحة بزوجها القوي الممحون ..لكنها لم تكن تعلم ان ميري الفلبينية هي سبب تلك المحنة …
كم كانت ميري حاقدة على سلمى بسبب ذلك الموقف..
في اليوم التالي ..لم ينسى حسن منظر طيز ميري وحلماتها البارزة .. فقد كان جسدها سكسي اكثر من جسد زوجته سلمى ..كانت ميري مغرية ومثيرة له بذلك المنظر اكثر من منظر سلمى ..! وكان يفكر بها بشكل كبير .. وكان يشتاق ل ـ كسها الذي لم يستطع ان يستولي عليه بتلك الليلة …..
كان شديد السرحان في عمله بذلك الصباح …. كان ممحوناً جدا على ميري ويريد ان يمارس سكس معهافي تلك اللحظة …ف اخذ اجازة من عمله ليعود الى منزله ويذهب الى ميري تلك الخادمة الممحونة …التي استطاعت ب ان تمحن حسن بطريقة ذكية ….عاد للمنزل …
و قد كانت ميري ترتدي ثياباً ضيقة جداً وكانها كانت تنتظر حسن في أي لحظة …. واقتربت منه عندما راته ونظرة اليه بكل محنة …..أمسكت في ربطة عنقه وكانها تريد ان تنزلها من على رقبته …بطريقة مغرية ومثيرة … أحست بأن زب حسن الممحون انتصب من تحت بنطاله …. فهي كانت قريبة منه جداً متعمدة على ان تزيد من محنة حسن بتلك الطريقة ..
امسكها حسن وذهب بها الى غرفة نومه هو وسلمى !! نعم الى غرفة زوجته وسريرها..وضع ميري عليه و بدأ ينزل لها ملابسة بكل محنة وشهوة ..وهي تنغج له لتزيد من اثارته ومحنته …و اخذت ايضا تنزل ملابس حسن و ترميها على الارض بكل شهوة ….. اخذا ينزلان ملابسهما عن بعضهما حتى بقيا عارييين في سكس ممتع…و كان حسن فوقها …ينظر لها ك فريسة شهية .. كان ك الاسد زبه منتصبا بقوة يريد ان يدخلها في كس ميري الممحون ….
نزل عليها و بدأ يمص في رقبتها وكان زبه الطويل ينزل على بطنها و يداعبه للاعلى والاسفل كيف ماكان يتحرك على رقبتها وهي تنغج بقوووة و محنة …و قد وقف زنبورها الممحون بكل قوة ….وبدأ ينزل من مهبلها السائل ويتدفق بكل قوة ومحنة … و حسن انمحن بشدة من غنجاتها.. فقد كانت ماهرة بالغنج ….امسك حسن بزازها المثيرة ووضعها في فمه ليرضعهما بشهوة …وهي وضعت يدها على زب حبيبها التي تعشقه … و أخذت تفرك به للاعلى والاسفل و هي ترى كيف كان حسن يغنج ويصرخ من شهوته واثارته من ملامستها لـ زبه الكبير اثناء سكس لذيذ…عندها وقفت ميري لتنزل الى زب حسن وتضعه في فمها ..ف كم اعجبت تلك الحركة حسن ..التي طالما طلبها من زوجته سلمى لكنها لم تكن توافق على مص زبه ووضعه في فمها … كان يعشق تلك الحركة …. فحققتها له ميري …
وضعت زبه وبدأت ترضع به وتبلعه بشهوة ومحنة ….كانت تحرك لسانها على زبه الطويل بكل جوانبه ..بمهارة وذكاء ..كانت ترى كيف كان حسن ممحونا جدا ومغمض عينيه من شدة الاستمتاع والاثارة في احلى سكس معها … كانت ممسكة ب الزب الكبير وتضع لسانها وشفتاها عليه وترضع به وتبلع ماينزل منه بكل شهية ….واخرجت لسانها الماهر باللحس لتنزل به على البيضات وتلحس بهم بكل نعومة وبشكل دائري وقد زادت من محنة حسن تلك الحركة ..حتى قلبها لتنام على ظهرها .. ونزل على كسها الممحون ليلحس به ويمرر لسانه بين شفرت الكسها النضيف الذي كان يلمع المملوء بتسريبات مهبلها الممحون …. كانت من شدة محنتها تمسك بشعره وتشد راسه اليها وكناها تريد ان تدله في كسها من شدة محنتها وصراخها …
احس حسن بانه انمحن بشدة و اراد ان ينيكها في سكس عنيف بكل قوة ف امسك زبه الكبير المنتصب ووضعه على فتحة كسها وبدأ يفرك به بكل شدة و هي تصررررخ من شدة المحنة ….كان بفرك ب زبنورها البارز الممحون …و قد اختلطت تسريبات مهبلها بتسريبات زبه الكبير … لم تستطع ميري المقاومة فوضعت يدها على زب حسن لتدخله في كسها الممحون ل ينتاكها بكل قوة …. عرف حينها حسن بانها تريد ان تنتاك بكل قوة …. ف ادخل زبه بكل قووووة في كسهاا وكانت تهتز وترفع بطيزها لاعلى واسفل من شدة محنتها وشهوتها حتى يبان كل كسها وهو مفتوح ….. و كان حسن ينيك بكل قوة و سرعة حتى صرخ صرخة محنة شديدة ل ينزل ظهره في داخل كس ميري …واهتز جسدها وصرخت صرخة محنة قوية علم من خلالها حسن بان ظهرها ايضا نزل…. وعندما استردك الوضع طلب منها ان تخرج من غرفة زوجته وان ترتدي ثيابها وان لاتخبر أحد بما جرى لكنها اشترطت عليه بان يفعل معها هكذا كل يوم حتى لاتخبر أحد ..!!
ومن ذلك اليوم اقام حسنعلاقة سكس ساخنة مع الخادمة الفلبينينة في السر من دون ان تعلم زوجته …و فازت ميري بما كانت تحلم به ..!!

