مكتملة – خمسة وعشرون قصة قصيرة فى الإكسهيبشنزم (التعري أمام الغير) – أفلام سكس مصري محارم جديد

الجارة على الشرفة
في كل صباح، عندما تشرق الشمس على المبنى السكني الهادئ، تقف لينا أمام نافذة حمّامها الزجاجية الشفافة تماماً، تتعمد خلع ملابسها ببطء، وهي تعلم أن الستارة مفتوحة على مصراعيها. جسدها الرشيق، ذو البشرة الناعمة كالحرير، يلمع تحت أشعة الضوء الصباحي. ثدياها الكبيران، الممتلئان، يرتفعان ويهبطان مع كل نفس عميق، حلماتهما الوردية المنتصبة تبرزان كحبتي عنب ناضجتين. بطنها المسطح يؤدي إلى فخذين ممتلئين، وكسها المحلوق تماماً، الشفرتان الورديتان المنتفختان قليلاً، يبدوان كزهرة مفتوحة تنتظر اللمس.
تدير الصنبور، ويسيل الماء الساخن على جسدها العاري، يتدفق كشلال على عنقها، ينزلق بين ثدييها، يتجمع حول حلماتها قبل أن يستمر نحو سرّتها، ثم يغمر كسها، حيث يخلط مع إفرازاتها الطبيعية التي بدأت تتساقط منذ اللحظة التي فكرت فيها بالجار الوسيم في المبنى المقابل. ترفع ذراعيها لتغسل شعرها الأسود الطويل، مما يجعل ثدييها يرتفعان أكثر، وهي تدور ببطء لتظهر مؤخرتها المستديرة، الخدين المشدودين يتمايلان مع كل حركة.
في تلك اللحظة، تلاحظ حركة خفيفة في النافذة المقابلة. هو أحمد، الجار الشاب ذو العضلات المفتولة، يقف خلف ستارته، يحمل منظاراً صغيراً، عيناه ملتصقتان بها. قضيبه، الذي يبرز داخل بنطاله، ينتصب تدريجياً وهو يراقب قطرات الماء تنزلق على شفرات كسها. لينا تبتسم بخبث، فهي تعلم منذ أسابيع أنه يتجسس، وهذا يثيرها أكثر. ترفع إحدى ساقيها على حافة البانيو، تفتح كسها بأصابعها، تداعبه ببطء، إصبعها الأوسط ينزلق داخل الفتحة الرطبة، يدخل ويخرج بإيقاع منتظم، بينما إبهامها يفرك البظر المنتفخ. أنينها الخافت يتردد في الحمام، وهي تتخيل عينيه عليها، تشعر بكسها ينقبض حول إصبعها، العصارة تتدفق على فخذها.
أحمد لا يستطيع السيطرة، يفتح بنطاله، يخرج قضيبه الطويل السميك، الرأس الأحمر اللامع ينبض، ويبدأ في الاستمناء بقوة، يدور يده حول العمود المنتصب، يتخيل فمها عليه. لينا تراه الآن بوضوح، عيناها تلتقيان بعينيه عبر المنظار، فتزيد من سرعة أصابعها، تدخل إصبعين آخرين داخل كسها، تمدد الجدران الداخلية الرطبة، بينما يدها الأخرى تعصر ثديها، تسحب الحلمة بقوة. النشوة تقترب، جسدها يرتعش، كسها ينبض بعنف، وهي تصرخ بصمت، العصارة تنفجر منها، تسيل على الأرضية.
ثم، بجرأة، تخرج من الحمام عارية تماماً، الماء لا يزال يقطر من جسدها، تتجه إلى هاتفها وتكتب رسالة سريعة: “تعال الآن، الباب مفتوح.” ترسلها إلى رقم أحمد الذي سرقته من قائمة السكان. بعد دقائق، يطرق الباب، يدخل مذهولاً، قضيبه لا يزال منتصباً داخل بنطاله. لينا تسحبه داخل الشقة، تغلق الباب، تدفعه على الأريكة. تخلع بنطاله بسرعة، ترى قضيبه الضخم، العروق البارزة، الرأس المتورم. تمسكه بيدها، تضغط عليه، ثم تنحني وتلعقه من الأسفل إلى الأعلى، لسانها يدور حول الرأس، تمصه بعمق حتى يصل إلى حلقها.
أحمد يئن، يمسك شعرها، يدفع رأسها أكثر. ثم يرفعها، يضعها على الأريكة، يفتح فخذيها، يرى كسها الوردي الرطب، يغوص بلسانه داخلها، يلعق الشفرات، يمص البظر بقوة، أصابعه تدخل مؤخرتها بلطف. لينا تصرخ من المتعة، جسدها يتقوس، ثدياها يرتفعان. ينهض، يضع رأس قضيبه على مدخل كسها، يدفع ببطء، يملأها تماماً، الجدران الضيقة تمتد حوله. يبدأ في النيك بقوة، قضيبه يدخل ويخرج بعنف، يصطدم بأعماقها، كراته تضرب مؤخرتها. لينا تلف ساقيها حوله، أظافرها تخدش ظهره، أنينهما يملأ الغرفة.
النشوة تأتي معاً، كسها ينقبض حول قضيبه، يحلبانه، وهو يقذف داخلها، السائل الحار يملأها، يتدفق خارجاً على فخذيها. ينهاران معاً، أجسادهما ملتصقة، عرقانة، والشمس لا تزال تشهد من الشرفة.
القطار الليلي
في عربة القطار الليلي المهتزّة بلطف، يجلس سامي مقابل فتاة غريبة ترتدي تنورة قصيرة سوداء تكاد لا تخفي فخذيها الناعمين. الإضاءة الخافتة ترسم ظلالاً على بشرتها البيضاء، وهي تجلس مائلة إلى الخلف، كأنها تنام، لكن عينيها مفتوحتان قليلاً، تتابعان حركة يده عندما يفتح كتاباً وهمياً.
تبدأ ببطء. ترفع ركبتها اليمنى قليلاً، ثم اليسرى، حتى تتسع الفجوة بين فخذيها. لا ترتدي شيئاً تحت التنورة. كسها المحلوق يظهر بوضوح، الشفرتان الورديتان منتفختان، لامعتان برطوبة خفيفة تلمع تحت ضوء الممر. تترك إحدى يديها تسقط بين ساقيها، أصابعها الطويلة تلامس البظر بلطف، تدور حوله بحركة دائرية بطيئة، كأنها تتحسس نبضها.
سامي يلاحظ أولاً. عيناه تنتقلان من الكتاب إلى فخذيها، ثم يتجمدان. قضيبه يبدأ بالتصلب داخل بنطاله، يضغط على القماش. يحاول النظر بعيداً، لكنها تفتح رجليها أكثر، تضع إصبعها الأوسط على مدخل كسها، تدفعه داخل الفتحة الرطبة ببطء، تخرجه لامعاً بعصارتها، ثم تعيده مجدداً، أعمق هذه المرة. أنفاسها تتسارع، لكنها تكتم صوتها، شفتاها مفتوحتان قليلاً.
رجل مسنّ في المقعد المجاور يرفع حاجباً، ثم يبتسم بصمت. امرأة شابة خلفها تضع يدها على فمها، لكن عينيها لا تتحركان. طالب جامعي يخرج هاتفه ببطء، يبدأ بالتصوير. الجو يثقل بالتوتر الجنسي، والقطار يهتزّ، يزيد من إيقاع أصابعها.
الفتاة الآن تدخل إصبعين، تمدد كسها، الشفرات تتحركان مع كل دفعة. عصارتها تسيل على المقعد، تترك بقعة لامعة. ترفع بصرها إلى سامي، تلتقي عيناهما، ثم تنظر إلى انتفاخ بنطاله. تشير بإصبعها الرطب: “تعال.”
يقف سامي، يتمايل مع اهتزاز القطار، يقترب. تجلس هي، تسحب سحّاب بنطاله، تخرج قضيبه المنتصب، الرأس الأحمر ينبض. تمسكه بيدها المبللة، تضغط عليه، ثم تنحني وتضعه في فمها. لسانها يدور حول الرأس، تمصه بعمق، حلقها يضيق حوله. يدها الأخرى تعود إلى كسها، تداعبه بسرعة، أصابعها تتحرك مع إيقاع فمها.
الركاب الآن يشاهدون علانية. بعضهم يخرج هواتفهم، بعضهم يبدأ بمداعبة نفسه تحت الملابس. القطار يهتزّ أكثر، والفتاة تسحب سامي إلى الأرض بين المقاعد، تركب فوقه، ترفع تنورتها، تضع رأس قضيبه على كسها، تهبط ببطء. يدخل كاملاً، يملأها، جدران كسها الضيقة تمتصه. تبدأ بالحركة، صعوداً وهبوطاً، ثدياها يتمايلان تحت قميصها الضيق، حلماتها واضحتان.
سامي يمسك خصرها، يدفع للأعلى، يصطدم بأعماقها. أنينها يرتفع الآن، لا تحاول كتمانه. الركاب يشجعون بصمت، بعضهم يقذف في بنطاله. الفتاة تسرع، كسها ينقبض، تنفجر نشوتها، عصارتها تغمر قضيبه، تسيل على فخذيه. سامي يتبعها، يقذف داخلها، السائل الحار يملأها، يتدفق خارجاً مع كل دفعة.
تنهض، تنورةها مبللة، كسها يقطر. تجلس مجدداً، تفتح رجليها، تترك الجميع يرى القذف يسيل منها. القطار يصل إلى المحطة، وهي تبتسم، تمسح شفتيها، وتغادر كأن شيئاً لم يكن.
الكافيه الزجاجي
في كافيه «الزجاج» المطلّ على شارع مزدحم في قلب المدينة، جدرانه الشفافة تعكس ضوء الشمس الذهبي على الطاولات الرخامية. تجلس الزبائن في صفوف متلاصقة، عيونهم تتتبّع حركة لمى، النادلة الشابة ذات القوام الممتلئ، ترتدي قميصاً أبيض شفافاً يلتصق بجسدها كطبقة ثانية من الجلد، بلا حمالة صدر، فثدياها الكبيران يهتزان مع كل خطوة، حلماتهما الداكنة المنتصبة تبرزان بوضوح تحت القماش الرقيق، كأنّهما حبتا تمر ناضجتين.
تحمل صينية الأكواب الزجاجية، تمشي ببطء متعمّد، فخذاها يتمايلان تحت تنورة قصيرة سوداء. تقف أمام طاولة رجلين في منتصف العمر، تضع الصينية، ثم «تتعثر» قدمها فجأة. تسقط ثلاثة أكواب أمامهما، تتكسر بصوت عالٍ يجذب الأنظار. تنحني لالتقاط الشظايا، مؤخرتها ترتفع، التنورة ترتفع معها، تكشف عن كلّ شيء: لا ملابس داخلية. كسها الممتلئ، الشفرتان السمينتان مفتوحتان قليلاً، لامعتان برطوبة، ومؤخرتها المستديرة تبرز كفاكهة ناضجة.
الرجلان يتجمدان. أحدهما يضع يده على فخذه، يضغط على انتفاخه. لمى تبقى منحنية أكثر من اللازم، تمسك الشظايا ببطء، تفتح ركبتيها قليلاً، فكسها يتفتح أكثر، البظر المنتفخ يظهر بوضوح، قطرة عصارة تسيل على فخذها الداخلي. الزبائن المجاورون يرفعون هواتفهم، يصورون بصمت.
تعود للوقوف، تبتسم بخبث، ثدياها يرتفعان مع كل نفس. تمضي إلى طاولة أخرى، تسقط كوباً آخر «بالخطأ»، هذه المرة أمام شاب جامعي. تنحني مجدداً، لكن هذه المرة تواجهه مباشرة. ثدياها يتدلّيان أمام وجهه، حلماتهما تكاد تلمسه. ترفع يدها ببطء، تمسح «بقعة» وهمية على فخذها، أصابعها تنزلق بين شفرات كسها، تدور حول البظر مرة، مرتين، ثم تدخل إصبعاً داخل الفتحة الرطبة، تخرجه لامعاً، تضعه في فمها، تمصه أمامه.
الشاب يفقد السيطرة. يفتح سحّاب بنطاله تحت الطاولة، يخرج قضيبه المنتصب، يبدأ بالاستمناء ببطء. لمى تراه، تبتسم، ثم تنحني أكثر، تضع يدها على الطاولة، تفتح فخذيها، تدعوه بالإشارة. يقترب، يقف خلفها، يضع رأس قضيبه على مدخل كسها، يدفع ببطء. يدخل كاملاً، يملأها، جدرانها الضيقة تمتصه. تبدأ بالحركة، تتظاهر بمسح الأرضية، لكن مؤخرتها ترتفع وتهبط على قضيبه، كل دفعة تصطدم بأعماقها.
الزبائن الآن يشاهدون علانية. امرأة في الزاوية ترفع تنورتها، تداعب نفسها. رجل آخر يقذف في منديله. لمى تسرّع، كسها ينقبض، تنفجر نشوتها، عصارتها تسيل على فخذي الشاب. هو يتبعها، يقذف داخلها، السائل الحار يملأها، يتدفق خارجاً على الأرضية الزجاجية.
تنهض، قميصها مبلل بالعرق، حلماتها أكثر انتصاباً. تمضي إلى الكاشير، تبتسم للجميع، كأنّ شيئاً لم يكن، والشمس لا تزال تشهد من الجدران الشفافة.
السيارة المكشوفة
في ليلة صيفية حارّة على كورنيش النيل المزدحم، تقود سارة سيارتها المكشوفة الحمراء ببطء متعمّد بين صفوف السيارات المتلاصقة. زوجها خالد جالس بجانبها، يده تمتد إلى فخذها العاري تحت الفستان القصير، يداعب بشرتها الناعمة. الأنوار الداخلية مفتوحة، تضيء جسديهما كمسرح مكشوف.
سارة ترفع فستانها إلى خصرها، تكشف عن كسها المحلوق، الشفرتان الورديتان منتفختان بالرطوبة. تميل إلى الخلف، تفتح رجليها، تضع قدمها اليمنى على لوحة القيادة. خالد يفتح سحّاب بنطاله، يخرج قضيبه المنتصب، الرأس الأحمر ينبض، العروق بارزة. يمسكه بيده، يدور حوله ببطء، عيناه على السيارات المحيطة.
سائق شاحنة بجانبهما يلاحظ أولاً. يبطئ، يرفع هاتفه. سارة ترى، تبتسم، ثم تنحني وتضع فمها على قضيب خالد. لسانها يلعق الرأس، تمصه بعمق، حلقها يضيق حوله، بينما يدها تداعب كراته. خالد يئن، يمسك شعرها، يدفع رأسها أكثر.
السيارات تبطئ، صفّ طويل يتشكّل. أضواء المصابيح الأمامية تضيء جسد سارة العاري الآن تماماً، فستانها مرميّ على الأرضية. تركب خالد، تواجهه، تضع رأس قضيبه على مدخل كسها، تهبط ببطء. يدخل كاملاً، يملأها، جدرانها الرطبة تمتصه. تبدأ بالحركة، صعوداً وهبوطاً، ثدياها الكبيران يتمايلان، حلماتهما المنتصبة تلامس صدره.
الزوجان لا يهتمان بالصفير والتصوير. سارة تسرّع، كسها ينقبض، تنفجر نشوتها، عصارتها تغمر قضيبه، تسيل على مقعد الجلد. خالد يتبعها، يقذف داخلها، السائل الحار يملأها، يتدفق خارجاً مع كل دفعة. تبقى فوقه، أجسادهما ملتصقة، عرقانة، والسيارات تمرّ ببطء، تشهد على النشوة المكشوفة.
الحديقة العامة
في حديقة الأزهر الخضراء، قبل أن يستيق المدينة، تنزلق ليلى من سيارتها عند الخامسة فجراً. الهواء البارد يعانق بشرتها وهي تخلع ثيابها خلف شجيرة كبيرة، تتركها مطويّة تحت مقعد. جسدها العاري يلمع بضوء القمر الشاحب: ثدياها المشدودان يرتفعان مع كل نفس، حلماتهما الداكنة منتصبة من البرد، بطنها المسطح يؤدي إلى كسها المحلوق، الشفرتان مغلقتان كزهرة لم تفتح بعد.
تبسط سجادتها في منتصف الممرّ العشبي، تتظاهر بأن الحديقة فارغة. تبدأ بوضعية الكلب المنحني: مؤخرتها ترتفع عالياً، فخذاها مفتوحتان، كسها يتفتح قليلاً مع كل تمدّد، قطرة ندى تلتصق بالشفرتين. تنتقل إلى وضعية الجسر: ظهرها مقوّس، ثدياها يشيران إلى السماء، كسها مكشوف تماماً لأي عين قد تمرّ.
تسمع خطوات خفيفة. عدّاء شاب، يوسف، يظهر من المنعطف. يتوقف فجأة، عيناه تتسعان. ليلى ترفع رأسها ببطء، تتظاهر بالصدمة: «آه!» لكنها لا تتحرك، تبقى في وضعية الجسر، كسها ينبض أمامه. يوسف يقترب، بنطاله الرياضي ينتفخ.
تجلس ليلى، تفتح ركبتيها، تمسك ثدييها بيديها، تعصرهما. «لم أرَ أحداً يأتي بهذا الوقت…» تقول بصوتٍ خافت، لكن أصابعها تنزلق إلى كسها، تفرك البظر ببطء. يوسف ينزع قميصه، يقترب، يركع أمامها. يضع لسانه على شفرتيها، يلعق الرطوبة الباردة، يمص البظر بقوة. ليلى تئن، تمسك رأسه، تدفعه أعمق.
تدفعه على ظهره، تركب وجهه، كسها يغطي فمه. تتحرك أماماً وخلفاً، عصارتها تسيل على ذقنه. ثم تنزل، تسحب شورتته، تخرج قضيبه المنتصب، الرأس لامع. تضعه في فمها، تمصه بعمق، لسانها يدور حول العروق. يوسف يمسك خصرها، يقلبها، يضعها على أربع. يدفع قضيبه داخل كسها من الخلف، يملأها، يبدأ بالنيك بقوة. كل دفعة تصطدم بأعماقها، كراته تضرب مؤخرتها.
ليلى تصرخ، جسدها يرتعش، كسها ينقبض، تنفجر نشوتها، عصارتها تغمر قضيبه. يوسف يتبعها، يقذف داخلها، السائل الحار يملأها، يتدفق على فخذيها. ينهاران على العشب، أجسادهما ملتصقة، والشمس تبدأ بالشروق خلف الأشجار، تشهد على السرّ الصباحي.
المصعد الزجاجي
في مصعد برج «النيل الزجاجي» الشاهق، ترتفع ريم مع الطوابق ببطءٍ متعمّد، ترتدي بدلة مكتبية ضيّقة، قميصها الأبيض يعانق ثدييها الكبيرين، تنورتها الرمادية تكاد تلامس ركبتيها. الكاميرا الصغيرة في الزاوية العلوية تراقب كل حركة، عينها الحمراء تومض.
بين الطابقين الثامن عشر والتاسع عشر، تضغط ريم زر التوقف الحمراء. المصعد يتوقف باهتزاز خفيف، الأضواء الداخلية تضيء جسدها كمسرح. ترفع عينيها إلى الكاميرا، تبتسم بخبث، ثم تبدأ.
تفكّ أزرار قميصها واحدة تلو الأخرى، تكشف عن حمالة صدر سوداء دانتيل، ثدياها يتدفّقان فوقها. تخلعها، ترميها على الأرض، حلماتها الداكنة منتصبة، كحبتي عنب ناضجتين. تنزل يدها إلى تنورتها، تسحب السحّاب، تدعها تسقط، تظهر كيلوتاً أسود ضيّقاً يعانق كسها الممتلئ. ترفعه قليلاً، تكشف عن الشفرتين المنتفختين، ثم تخلعه ببطء، تدور لتظهر مؤخرتها المستديرة.
عارية تماماً الآن، تقف أمام المرآة الجانبية، تمسك ثدييها، تعصرهما، تسحب الحلمات بقوة. تنزل يدها إلى كسها، تفتح الشفرتين بأصابعها، تفرك البظر بحركة دائرية سريعة. أنفاسها تتسارع، جسدها يلمع بالعرق الخفيف. تدخل إصبعين داخل الفتحة الرطبة، تخرجهما لامعين بعصارتها، تمصهما أمام الكاميرا.
تجلس على أرضية المصعد الباردة، تفتح ركبتيها على أوسع ما يكون، كسها مكشوف للعدسة. تدخل ثلاثة أصابع الآن، تمدد الجدران الداخلية، إبهامها يضغط على البظر. أنينها يتردد في الفضاء المغلق، ثدياها يرتفعان ويهبطان. النشوة تقترب، كسها ينقبض بعنف، تنفجر، عصارتها تنطلق على الأرضية الزجاجية، تسيل بين فخذيها.
تبقى جالسة، أصابعها لا تزال داخلها، تنظر إلى الكاميرا: «من يراقبني الآن؟» ثم تضغط زر الاستئناف، ترتدي ملابسها ببطء، والمصعد يواصل صعوده، تاركاً بقعة لامعة على الأرض تشهد على السرّ.
الشاطئ الممنوع
في خليج «اللؤلؤة السوداء»، الشاطئ الممنوع خلف الصخور الوعرة، تنزل منى من سيارتها ظهراً، تحمل حقيبة صغيرة فقط. الشمس تحرق الرمال البيضاء، والبحر يهمس بلطف. تتأكد أن لا أحد حولها، ثم تخلع فستانها القطني الأبيض، ترميه على صخرة. جسدها البرونزي يلمع: ثدياها الكبيران يتمايلان بحرية، حلماتهما البنية منتصبة من نسيم البحر، بطنها المشدود يؤدي إلى كسها المحلوق، الشفرتان السمينتان مفتوحتان قليلاً من الحرارة.
تمشي عارية إلى الماء، تدخل ببطء، الموج يعانق فخذيها، يلامس كسها، يجعلها تئن بخفوت. تسبح بعيداً، ثم تخرج، تقف على صخرة مسطحة، تفتح ذراعيها للشمس. تقطر المياه من ثدييها، تنزلق بين شفرات كسها، تتجمع على البظر المنتفخ.
تسمع صوت فقاعات. أربعة غواصين يظهرون فجأة من تحت الماء، أقنعتهم مرفوعة، أجسادهم المبللة في بدلات الغوص الضيقة. يتجمدون. منى تتظاهر بالصدمة، لكنها لا تتحرك، تبقى واقفة، كسها مكشوف أمامهم. أحدهم، قائد المجموعة، يخلع قناعه، عيناه جائعتان.
تبتسم منى، تنزل من الصخرة، تمشي نحوهم. «تفضلوا…» تقول، صوتها يرتجف من الإثارة. يخلعون بدلاتهم بسرعة، أربعة قضبان منتصبة تظهر، متنوعة الأحجام، العروق بارزة. أحدهم يقترب، يمسك ثدييها، يعصرهما، يمص حلمة بقوة. آخر يركع أمامها، يدفن وجهه في كسها، لسانه يلعق الشفرتين، يمص البظر، أصابعه تدخل مؤخرتها.
منى تئن، تسقط على الرمال، تفتح فخذيها. يركبها الأول، يدفع قضيبه داخل كسها الرطب، يملأها، ينيكها بعنف. الثاني يضع قضيبه في فمها، تمصه بعمق. الثالث والرابع يداعبان ثدييها، يستمنيان فوقها. تتبادل الأدوار، كسها يُنكح مرة تلو الأخرى، فمها ممتلئ، مؤخرتها تُفتح بأصابع ثم قضيب.
النشوة تأتي متتالية: كسها ينقبض، ينفجر بعصارة، يغمر كل قضيب. يقذفون عليها، السائل الحار يغطي ثدييها، وجهها، يتدفق داخل كسها. تبقى ممددة على الرمال، أجسادهم حولها، والبحر يغسل الآثار ببطء.
المتحف بعد الإغلاق
في متحف «الفراعنة» بعد منتصف الليل، حين يغلق الباب الحديدي وتُطفأ الأضواء الرئيسية، تتجوّل سلمى، الحارسة الليلية، بين التماثيل الرخامية الباردة. تخلع زيّها الرسمي خلف تمثال «نفرتيتي»، ترميه على الأرض، فجسدها العاري يلمع تحت ضوء مصابيح الطوارئ الخافت: ثدياها المشدودان يرتفعان مع كل خطوة، حلماتهما الوردية منتصبة، بطنها المسطح يؤدي إلى كسها المحلوق، الشفرتان الرقيقتان مفتوحتان قليلاً من الإثارة.
تمشي بين الأعمدة، أصابع قدميها تلامس الأرضية الباردة، تتوقف أمام تمثال «رعمسيس» الضخم. تضع يدها على صدره الرخامي، ثم تنزل إلى كسها، تفرك البظر بحركة دائرية بطيئة، أنفاسها تتسارع. تخرج هاتفها، تفتح مكالمة فيديو مع حبيبها أمير.
«أنا هنا… بين الملوك» تهمس، تُدير الكاميرا لتظهر جسدها العاري أمام التمثال. أمير يظهر على الشاشة، عيناه جائعتان، يفتح بنطاله، يخرج قضيبه المنتصب. سلمى تجلس على قاعدة التمثال، تفتح ركبتيها، تدخل إصبعين داخل كسها، تخرجهما لامعين بعصارتها، تمصهما أمام الكاميرا. «أريدك أن ترى كل شيء…»
تتحرك إلى تمثال «إيزيس»، تضع الهاتف على الأرض، تواجه الكاميرا، تركع على أربع. ترفع مؤخرتها، تدخل ثلاثة أصابع في كسها، تمدده، إبهامها يضغط على فتحة مؤخرتها. أمير يستمني بقوة، يأمرها: «أعمق…» سلمى تطيع، تدخل إصبعاً في مؤخرتها، تئن بصوت عالٍ يتردد في القاعة الفارغة.
تنهض، تمشي إلى تمثال «حتحور»، تضع الهاتف على صدر التمثال، تركب وجهه الرخامي البارد. تفرك كسها على أنفه، عصارتها تسيل على الرخام. النشوة تقترب، كسها ينقبض، تنفجر، تسيل على التمثال، تترك بقعة لامعة.
أمير يقذف على الشاشة، سائله يغطيها. سلمى تنهار أمام التمثال، أصابعها لا تزال داخلها، تبتسم للكاميرا: «غداً… تعال أنت.» تقفل المكالمة، تبقى عارية بين التماثيل، والظلام يحيط بها كعشيق صامت.
البالكونة المقابلة
في عمارتين متقابلتين على شارع هادئ في حيّ الزمالك، يقف كريم كل ليلة عند الحادية عشرة أمام نافذته المفتوحة، الستارة مرفوعة. يخلع قميصه، ثم بنطاله، يقف عارياً تحت ضوء مصباح الغرفة الدافئ. قضيبه الطويل يبدأ بالتصلّب ببطء، يمسكه بيده اليمنى، يدور حوله بحركة منتظمة، عيناه مغمضتان، يتخيل وجهاً مجهولاً.
في الشقة المقابلة، بالضبط على نفس الارتفاع، تلاحظ لارا الحركة لأول مرة منذ أسبوع. تقف خلف زجاج نافذتها، ترتدي روب حريري أحمر قصير. ترفع الستارة ببطء، تشاهد كريم يستمني، رأس قضيبه الأحمر يلمع، يده تتحرك أسرع. كسها ينبض تحت الروب، تشعر بالرطوبة تتسرب على فخذيها.
في الليلة التالية، تفعلها. تخلع الروب، تقف عارية أمام النافذة، تضيء مصباحاً صغيراً. تفتح ركبتيها، تجلس على كرسي مرتفع، تضع قدميها على حافة النافذة. أصابعها تلامس كسها، تفرك البظر بحركة دائرية، عيناها مثبتتان على كريم. هو يلاحظ، يتوقف لحظة، ثم يبتسم، يستأنف بحماس أكبر.
يصبح طقساً يومياً. كريم يقف، يستمني ببطء، ينتظر إشارتها. لارا تفتح فخذيها، تدخل إصبعين داخل كسها، تخرجهما لامعين، تمصهما أمامه. في إحدى الليالي، ترفع لافتة صغيرة: «تعال.»
بعد ساعة، يطرق الباب. تدخله، لا تتحدث. تسحبه إلى النافذة، تدفعه على الأريكة المواجهة للخارج. تركب فوقه، تضع رأس قضيبه على مدخل كسها، تهبط ببطء. يدخل كاملاً، يملأها، جدرانها الضيقة تمتصه. تبدأ بالحركة، صعوداً وهبوطاً، ثدياها يتمايلان أمام وجهه، حلماتها تلامس شفتيه.
كريم يمسك خصرها، يدفع للأعلى، يصطدم بأعماقها. لارا تسرّع، كسها ينقبض، تنفجر نشوتها، عصارتها تغمر قضيبه، تسيل على فخذيه. هو يتبعها، يقذف داخلها، السائل الحار يملأها، يتدفق خارجاً على الأريكة. يبقيان ملتصقين، النافذتان مفتوحتان، والليل يشهد على اتحادهما بعد شهور من المراقبة.
السينما المظلمة
في سينما «الريفولي» القديمة بوسط القاهرة، يجلس عمرو وزوجته نادين في الصفّ الأخير وسط قاعة ممتلئة، الأضواء مطفأة تماماً، الشاشة تضيء وجوه المتفرجين بضوء خافت. الفيلم يبدأ، لكن عمرو لا يهتم. يده اليمنى تمتد إلى فخذ نادين تحت الفستان القصير، يداعب بشرتها الناعمة ببطء.
نادين تتنفس بعمق، تفتح ركبتيها قليلاً. عمرو يفتح سحّاب بنطالها الجينز الضيّق، ينزل يده داخل الكيلوت، يجد كسها المحلوق بالفعل رطباً. أصابعه تلامس الشفرتين المنتفختين، يفرك البظر بحركة دائرية خفيفة، يشعر بنبضها. نادين تعضّ شفتها السفلى، تتظاهر بمشاهدة الفيلم، لكن عينيها مغمضتان.
يدخل إصبعاً واحداً داخل الفتحة الرطبة، يحرّكه بلطف، ثم يضيف ثانياً، يمدّد جدرانها الضيقة. عصارتها تسيل على أصابعه، تترك بقعة دافئة على المقعد. الرجل المجاور يلاحظ الحركة، يبتسم بصمت، يضع يده على فخذه. امرأة أمامهما تلتفت، عيناها تلمعان.
عمرو يزيد السرعة، إبهامه يضغط على البظر، أصابعه تنيكها بإيقاع منتظم. نادين تمسك ذراعه، أظافرها تخدش جلده، جسدها يرتعش. النشوة تقترب، كسها ينقبض حول أصابعه، تنفجر بعصارة غزيرة، تسيل على يده، على المقعد، رائحتها تمتزج برائحة الفشار.
يخرج يده ببطء، يضع أصابعه في فمها، تمصهما بنهم. تبقى جالسة، بنطالها مفتوح، كسها يقطر، والفيلم يستمر، والقاعة تشهد على السرّ المكشوف في الظلام.
المكتبة الجامعية
في مكتبة جامعة القاهرة الرئيسية، بعد الظهر، تجلس منار في الزاوية الخلفية من الطابق الثاني، طاولتها محاطة بأكوام كتب قديمة، الإضاءة الخافتة تخفي حركتها عن الأنظار. ترتدي تنورة قصيرة رمادية، قميصاً أبيض ضيّقاً، لا حمالة صدر، حلماتها الوردية تبرزان تحت القماش.
تضع هاتفها على حامل صغير تحت الطاولة، تفتح الكاميرا، تبدأ تسجيل فيديو لصديقها ياسر. ترفع تنورتها ببطء، تكشف عن كيلوت أبيض شفاف، كسها المحلوق يظهر بوضوح من خلاله. تسحب القماش جانباً، تفتح شفرتيها بأصابعها، البظر المنتفخ يلمع برطوبة خفيفة.
تبدأ بالفرك، إصبعها الأوسط يدور حول البظر بحركة دائرية، ثم تدخله داخل الفتحة الرطبة، تخرجه لامعاً بعصارتها. تضيف إصبعاً ثانياً، تمدّد كسها، إبهامها يضغط على البظر. أنفاسها تتسارع، لكنها تكتم صوتها، عيناها على الشاشة، تراقب ردّ ياسر النصّي: «أعمق…»
تدخل ثلاثة أصابع الآن، تنيك نفسها بقوة، المقعد يهتزّ قليلاً. كسها ينقبض، تنفجر نشوتها، عصارتها تنطلق على أصابعها، تسيل على المقعد الخشبي. ترفع يدها، تمصّ أصابعها أمام الكاميرا، ثم توقف التسجيل، ترسل الفيديو مع ابتسامة: «دورك.»
تبقى جالسة، تنورة مرفوعة، كسها يقطر، والمكتبة حولها لا تزال غافلة.
النادي الرياضي
في النادي الرياضي «الأولمبيك» بعد التاسعة مساءً، حين يخفّ الزحام، تدخل لين، المدرّبة الشابة، غرفة البخار الزجاجية. تترك الباب موارباً عمداً، بخار كثيف يتسرب إلى الممرّ. تخلع منشفتها البيضاء، ترميها على المقعد، جسدها العاري يلمع بالعرق: ثدياها الكبيران يتدلّيان قليلاً من الحرارة، حلماتهما الداكنة منتصبة، بطنها المشدود يؤدي إلى كسها المحلوق، الشفرتان السمينتان مفتوحتان من البخار والإثارة.
تجلس على المقعد العلوي، تفتح فخذيها، تضع قدميها على الحافة. يدها تنزل إلى كسها، تفرك البظر بحركة دائرية بطيئة، أصابعها تنزلق على الشفرتين المبللتين. البخار يغطّي جسدها، لكن حركتها واضحة لمن يمرّ في الممرّ.
شابان يدخلان النادي متأخّرين، يلاحظان الباب المفتوح. يتوقفان، ينظران. لين تراهما، تبتسم، تزيد سرعة أصابعها، تدخل إصبعين داخل كسها، تخرجهما لامعين، تمصهما. أحدهما يفتح بنطاله، يخرج قضيبه، يبدأ بالاستمناء.
تدعوهما بإشارة. يدخلان، يخلعان ملابسهما. الأول يركع أمامها، يدفن وجهه في كسها، يلعق البظر بقوة، لسانه يدخل الفتحة. الثاني يقف فوقها، يضع قضيبه بين ثدييها، يحرّكه صعوداً وهبوطاً. لين تمسك قضيبه، تمصه بعمق، حلقها يضيق حوله.
يقلبها الأول، يضعها على أربع، يدفع قضيبه داخل كسها من الخلف، يملأها، ينيكها بعنف. الثاني يدخل فمها، يدفع حتى حلقها. البخار يغطّي أنينهم، كسها ينقبض، تنفجر نشوتها، عصارتها تسيل على فخذيه. يتبادلان، يقذفان داخلها وعليها، السائل الحار يختلط بالعرق.
يخرجان، تترك الباب مفتوحاً، تجلس عارية، كسها يقطر، تنتظر الزائر التالي.
القطار السريع
ففي قطار «السهم الأزرق» السريع المتّجه إلى الإسكندرية، تمشي سارة في الممرّ الضيّق بعد ساعة من الانطلاق، ترتدي فستاناً أسود قصيراً يعانق فخذيها، لا كيلوت تحته. تدخل الحمام الصغير في آخر العربة، تترك الباب موارباً بضع سنتيمترات، الضوء الداخلي يتسرب إلى الممرّ.
تخلع فستانها، ترميه على الحوض، تقف عارية أمام المرآة: ثدياها الكبيران يرتفعان مع كل نفس، حلماتهما الوردية منتصبة، كسها المحلوق يلمع برطوبة خفيفة. تفتح الصنبور، ترشّ الماء على جسدها، يتدفق بين ثدييها، ينزلق إلى كسها، يخلط مع عصارتها.
تسمع خطوات. رجل أعمال في الأربعين، يمرّ في الممرّ، يلاحظ الباب. يتوقف. سارة تنظر من خلال الفتحة، تلتقي عيناهما. تشير بإصبعها: «تعال.»
يدخل، يغلق الباب خلفه لكنه يتركه موارباً قليلاً. يخلع ربطة عنقه، يفتح قميصه، ثم بنطاله. قضيبه المنتصب يبرز، الرأس الأحمر ينبض. سارة تدير ظهرها، تضع يديها على الحوض، ترفع مؤخرتها. يقترب، يضع رأس قضيبه على مدخل كسها، يدفع ببطء. يدخل كاملاً، يملأها، جدرانها الرطبة تمتصه.
يبدأ بالنيك بقوة، كل دفعة تصطدم بأعماقها، كراته تضرب مؤخرتها. سارة تئن، تمسك الحوض، ثدياها يتمايلان مع اهتزاز القطار. يمسك خصرها، يزيد السرعة. كسها ينقبض، تنفجر نشوتها، عصارتها تغمر قضيبه، تسيل على فخذيه. هو يتبعها، يقذف داخلها، السائل الحار يملأها، يتدفق خارجاً مع كل دفعة.
يخرج، يرتدي ملابسه بسرعة، يغادر. سارة تبقى عارية، كسها يقطر، الباب لا يزال موارباً، تنتظر الراكب التالي.
الكاميرا الحية
في غرفتها المضاءة بأضواء نيون وردية، تجلس لونا على سريرها المغطّى بملاءة حريرية سوداء، الكاميرا الحيّة مثبتة أمامها، العدسة تومض باللون الأحمر. ترتدي قميص نوم أحمر شفافاً يكشف عن ثدييها الكبيرين، حلماتهما الداكنة بارزة تحت القماش الرقيق، وكيلوتاً مطابقاً يعانق كسها المحلوق. الدردشة على الشاشة تشتعل: “اخلعي القميص!”، “أرنا كسك!”، “استمني!”
لونا تبتسم بخبث، تميل إلى الأمام، ثدياها يتمايلان. “حسناً… لكن طلباً واحداً في كل مرة.” ترفع يديها، تفكّ أزرار القميص ببطء، تكشف عن ثدييها تدريجياً، الحلمات منتصبة كحبتي عنب. ترمي القميص جانباً، تعصرهما بيديها، تسحب الحلمات بقوة، تئن بخحة خفيفة. “الآن… الكيلوت؟”
الدردشة تنفجر: “نعم!”، “افتحي رجليك!” ترفع ساقيها، تضعهما على السرير، تفتح فخذيها على أوسع ما يكون. تسحب الكيلوت ببطء، تكشف عن كسها الوردي، الشفرتان المنتفختان لامعتان برطوبة. ترميه على الكاميرا، يسقط على العدسة لحظة. “ماذا بعد؟”
“ادخلي أصابعك!” تطيع، تمسك ديلدو زجاجياً شفافاً من الطاولة، تضعه على شفتي كسها، تدفعه ببطء. يدخل كاملاً، تملأها، جدرانها الضيقة تمتصه. تبدأ بالحركة، صعوداً وهبوطاً، الديلدو يلمع بعصارتها مع كل دفعة. يدها الأخرى تفرك البظر بسرعة، أنينها يرتفع، الدردشة تطالب: “أسرع!”، “اقذفي!”
كسها ينقبض، تنفجر نشوتها، عصارتها تنطلق على الديلدو، تسيل على الملاءة. تسحبه، تمصه أمام الكاميرا، لسانها يدور حول الرأس. “الجولة القادمة… من يريد أن يأتي؟” تترك البث مفتوحاً، تنتظر الطلبات، جسدها عاري، كسها يقطر، والمتفرجون يزدادون.
الدرج المتحرك
في مول «سيتي ستارز» المزدحم بوسط القاهرة، يصعد أحمد الدرج المتحرّك خلف فتاة غريبة ترتدي تنورة بيضاء قصيرة تكاد تلامس فخذيها، وقميصاً أزرق ضيّقاً يبرز ثدييها الكبيرين. الدرج يتحرّك ببطء، الزبائن يصعدون ويهبطون حولهم، أضواء السقف تعكس على بشرتها الناعمة.
أحمد يقترب خطوة، يقف مباشرة خلفها، يشعر بحرارة جسدها. يمدّ يده اليمنى ببطء، يمسك حافة التنورة من الخلف، يرفعها سنتيمتراً تلو الآخر. لا كيلوت. مؤخرتها المستديرة تظهر تدريجياً، الخدّان المشدودان يتمايلان مع حركة الدرج. كسها المحلوق يلمع بين الفخذين، الشفرتان الورديتان مفتوحتان قليلاً.
الفتاة، لين، تشعر بالهواء البارد، لكنها لا تتحرّك. تبتسم بخفوت، تفتح ساقيها أكثر. أحمد يرفع التنورة كاملة إلى خصرها، يضع يده على مؤخرتها، يعصّر الخدّ الأيمن، ثم ينزل أصابعه إلى كسها. يفرك البظر بلطف، يدخل إصبعاً داخل الفتحة الرطبة، يحرّكه بإيقاع الدرج.
الزبائن حولهم يلاحظون. رجل أمامهما يلتفت، امرأة تصعد درجاً آخر ترفع هاتفها. لين تئن بخفوت، تميل إلى الأمام، تضع يديها على الدرابزين. أحمد يفتح سحّاب بنطاله، يخرج قضيبه المنتصب، يضعه بين خدّي مؤخرتها، يدفع ببطء. يدخل كسها، يملأها، يبدأ بالنيك مع حركة الدرج.
كل صعود يدفعه أعمق، كراته تضرب مؤخرتها. لين تصرخ بصمت، كسها ينقبض، تنفجر نشوتها، عصارتها تسيل على فخذيه. أحمد يقذف داخلها، السائل الحار يملأها، يتدفق على الدرج المتحرّك. ينزلان عند الطابق العلوي، التنورة تسقط، يتفرّقان وسط الزحام، والبقعة اللامعة تختفي مع الدرج الدائري.
الحديقة المائية
في حديقة «أكوا بارك» المائية في القاهرة الجديدة، يوم السبت المزدحم بالعائلات، تصعد ريم الزحليقة العملاقة «التورنيدو» مرتدية بكيني أزرق فاتح، القميص العلوي الضيّق يعانق ثدييها الكبيرين، حلماتهما بارزة تحت القماش المبلل. الشمس تحرق، والأطفال يصرخون حولها.
تصل إلى القمة، تجلس في الأنبوب المطاطي، تضع يديها على صدرها كأنها تثبّت القميص. تنطلق. الماء يندفع بقوة، الزحليقة تدور وتهتزّ، وفي المنعطف الأول، «تفلت» يدها. القميص يرتفع فجأة، يُسحب بالماء والقوة الطاردة، يطير خارج الأنبوب، يسقط في المسبح أدناه.
ثدياها يظهران تماماً: كبيران، مستديران، حلماتهما الداكنة منتصبة من البرد والإثارة. الزحليقة مكشوفة جزئياً، العائلات في الأسفل تشاهد. الأمهات يغطّين عيون أطفالهن، الآباء يتجمدون، بعض المراهقين يرفعون هواتفهم.
ريم تستمرّ في الانزلاق، ترفع ذراعيها عالياً كأنها تحتفل، ثدياها يتمايلان مع كل دوران. تصل إلى المسبح، تقف في الماء الضحل، الماء يصل إلى خصرها، ثدياها عاريان تماماً، قطرات الماء تتساقط من الحلمات. تبتسم، تمشي ببطء نحو القميص الطافي، لكنها لا تسرع.
شاب في العشرين يسبح نحوها، يمدّ يده بالقميص. ريم تأخذه، لكنها لا ترتديه. تضعه على كتفها، تمشي عبر المسبح، ثدياها يتمايلان أمام الجميع. تجلس على حافة المسبح، تفتح ركبتيها قليلاً تحت الماء، كسها مخفي لكن الجميع يعلم.
الحارس يقترب، لكنها تقف، ترتدي القميص ببطء، حلماتها لا تزال بارزة. تبتسم للجميع، تغادر الزحليقة، والعائلات تتبادل النظرات، والهواتف مليئة بالفيديوهات.
البار المظلم
في بار «الظلال» المظلم في حيّ الزمالك، حيث الإضاءة الحمراء الخافتة تكاد لا تُظهر الوجوه، يقف مروان خلف البار الخشبي الطويل، يرتدي قميصاً أسود مفتوحاً وقميصاً داخلياً فقط… لكن تحت البار، هو عاري تماماً. قضيبه الطويل يتدلّى بحرّية، يلامس الهواء البارد، يبدأ بالتصلّب مع كل طلبية.
يأتي زبون أول: امرأة أنيقة في الأربعين. تطلب مارتيني. مروان ينحني ليأخذ الزجاجة من الرفّ السفلي، قضيبه يظهر للحظة تحت البار، الرأس الأحمر يلمع. المرأة تتجمد، ثم تبتسم بخفوت، تمدّ يدها تحت البار، تلامس رأسه بلطف. ينتفض، يتصلّب أكثر.
يأتي زوجان شابان. الزوج يطلب ويسكي، الزوجة تنظر تحت البار «بالخطأ». ترى قضيبه المنتصب الآن، العروق بارزة. تهمس لزوجها، ينظران معاً. مروان يقدّم المشروب، يدور حول البار ببطء، يترك قضيبه يلامس أكوابهم، قطرة من السائل الشفاف تتساقط على حافة الكأس.
الزبائن يكتشفون تدريجياً. رجل أعمال يمدّ يده، يمسك القضيب، يضغط عليه. امرأة أخرى تنحني، تمصه بخفّة تحت البار، لسانها يدور حول الرأس. مروان يئن بخفوت، يستمرّ في صبّ المشروبات، قضيبه ينبض في أفواه وأيدٍ متناوبة.
في النهاية، يخرج من خلف البار عارياً تماماً، يقف على المنضدة، يستمني أمام الجميع. الزبائن يصفقون، يرفعون أكوابهم. يقذف، السائل الحار يتطاير على البار، يختلط بالثلج. ينزل، يقدّم جولة مجانية، والبار يبقى مظلماً، والسرّ مكشوفاً للجميع.
الطائرة
في رحلة «مصر للطيران» المتّجهة إلى لندن، تقلع الطائرة في الثانية عشرة ليلاً، المقصورة الاقتصادية مظلمة جزئياً، الركاب يغطّون في نومهم. تجلس سلمى، المضيفة الشابة ذات القوام الممتلئ، بجانب راكب في الصفّ الأخير، رجل أعمال في الأربعين يدعى طارق، يغطّيه ببطانية رمادية حتى صدره.
تبدأ المحركات بالهدير، الطائرة ترتفع، الاهتزاز ينتقل إلى المقاعد. سلمى تميل نحوه، تهمس: «هل تحتاج شيئاً؟» يهزّ رأسه، لكن عيناه جائعتان. تمدّ يدها تحت البطانية، تفتح سحّاب بنطاله ببطء، تخرج قضيبه المنتصب بالفعل، الرأس الأحمر ينبض، العروق بارزة.
تمسكه بيدها الناعمة، تضغط عليه بلطف، تبدأ بالحركة صعوداً وهبوطاً، إبهامها يدور حول الرأس، تفرك الفتحة الصغيرة. طارق يتنفس بعمق، يمسك ذراع المقعد. سلمى تزيد السرعة، يدها تزلق بسلاسة بفضل السائل الشفاف الذي يتساقط منه. تضيف يدها الثانية، تداعب كراته، تضغط عليهما بلطف.
الطائرة تهتزّ أكثر أثناء الصعود، يدفع الاهتزاز يدها أعمق. طارق يئن بخفوت، يغطّي فمه بيده. سلمى تنحني، تضع لسانها على رأس قضيبه تحت البطانية، تلعقه مرة واحدة، ثم تعود لليد. يقترب من النشوة، قضيبه ينتفض، يقذف بقوة، السائل الحار يتدفق على يدها، يتساقط على البطانية، يملأ رائحته الهواء.
تنظف يدها بمنديل، تضعه في جيبه، تبتسم: «رحلة ممتعة.» تقف، تمشي في الممرّ، والبطانية لا تزال تغطّي البقعة الدافئة، والطائرة تواصل صعودها في السماء.
المتجر الكبير
في متجر «كارفور» الكبير في مدينة نصر، يوم السبت المزدحم، يدخل زوجان شابان، عمر وفريدة، غرفة القياس الواسعة في قسم الملابس النسائية. فريدة تحمل فستاناً أحمر قصيراً، تدخل الغرفة، وعمر يتبعها بسرعة، يغلق الستارة خلفهما لكن يترك فتحة نصف متر، الضوء الخارجي يتسلّل إلى الداخل.
فريدة تخلع قميصها، ثم تنورتها، تقف بملابسها الداخلية السوداء: حمالة صدر دانتيل تكشف عن ثدييها الكبيرين، حلماتهما الداكنة بارزة، وكيلوت ضيّق يعانق كسها المحلوق. عمر يقترب، يقبل عنقها، يفكّ حمالة الصدر، يتركها تسقط. يعصّر ثدييها بيديه، يمصّ حلمة بقوة، يدور لسانه حولها.
فريدة تئن بخفوت، تنزل يدها إلى بنطاله، تفتح السحّاب، تخرج قضيبه المنتصب، تمسكه، تضغط عليه. يديرها عمر، ينزع الكيلوت، يضعها على الحائط، يرفع ساقها اليمنى. يضع رأس قضيبه على مدخل كسها، يدفع ببطء. يدخل كاملاً، يملأها، جدرانها الرطبة تمتصه.
يبدأ بالنيك بقوة، كل دفعة تصطدم بأعماقها، ثدياها يتمايلان أمام الفتحة. زبونة تمرّ، تلاحظ، تتوقف، تشاهد. رجل آخر يقترب، يخرج هاتفه. عمر يزيد السرعة، يدخل إصبعاً في مؤخرتها، فريدة تصرخ بصمت، كسها ينقبض، تنفجر نشوتها، عصارتها تسيل على فخذيه.
عمر يتبعها، يقذف داخلها، السائل الحار يملأها، يتدفق خارجاً على الأرضية. يخرجان، الستارة لا تزال نصف مفتوحة، بقعة لامعة على الأرض تشهد على السرّ، والزبائن يتظاهرون بعدم الرؤية.
الجسر المعلق
في جسر «السماء الزجاجي» المعلّق فوق وادي «الريان» في الفيوم، يقف أحمد ونور في منتصف الجسر الشفاف تماماً، الرياح تهبّ بلطف، السياح أسفل الوادي يرفعون هواتفهم وكاميراتهم لالتقاط الصور. الجسر يهتزّ قليلاً مع كل خطوة، الأرضية الزجاجية تكشف عن الهاوية السحيقة تحت أقدامهما.
نور ترتدي فستاناً أبيض قصيراً، لا شيء تحته. ترفع ذراعيها، تتظاهر بالتقاط صورة، ثم تدير ظهرها لأحمد، تميل على الدرابزين. أحمد يقترب، يرفع فستانها إلى خصرها، يكشف عن مؤخرتها المستديرة، كسها الوردي يلمع تحت الشمس. يفتح سحّاب بنطاله، يخرج قضيبه المنتصب، الرأس الأحمر ينبض.
يضع يديه على خصرها، يدفع قضيبه داخل كسها ببطء، يملأها، جدرانها الضيقة تمتصه. يبدأ بالنيك بإيقاع منتظم، كل دفعة تهزّ الجسر قليلاً، ثدياها يتمايلان تحت الفستان، حلماتها بارزة. السياح أسفل يصرخون، يصوّرون، بعضهم يصفق.
نور تفتح ساقيها أكثر، تميل إلى الأمام، كسها يتفتح أمام الكاميرات. أحمد يزيد السرعة، يدخل إصبعاً في مؤخرتها، يحرّكه مع قضيبه. نور تصرخ، جسدها يرتعش، كسها ينقبض بعنف، تنفجر نشوتها، عصارتها تسيل على الزجاج الشفاف، تترك بقعة لامعة مرئية من الأسفل.
أحمد يتبعها، يقذف داخلها، السائل الحار يملأها، يتدفق خارجاً على فخذيها، يقطر على الجسر. يبقيان ملتصقين، أجسادهما عارية جزئياً، والسياح يصفقون، يرفعون هواتفهم، والفيديوهات تنتشر على الإنترنت قبل أن يغادرا الجسر.
الكونسرت الساخن
كان الحفل الموسيقي يهز الملعب بأكمله. الآلاف يهتفون باسم «رامي» المغني الشهير، والأضواء الملونة ترقص على وجوه الجماهير. في الصف الأمامي، بين الحواجز الحديدية والأجساد المتزاحمة، كانت لينا تقف بفستان أسود قصير ضيق يلتصق بجسدها كطبقة ثانية من الجلد. لا حمالة صدر تحت القماش الرقيق، وكلما تحركت كانت حلماتها المنتصبة ترسم خطوطاً واضحة.
منذ أسابيع وهي تحلم بهذه اللحظة. اشترت التذكرة الأغلى، ارتدت أحمر الشفاه الأحمر الفاقع، ووضعت عطراً ثقيلاً يفوح برائحة الرغبة. كلما نظر رامي نحو الجمهور، كانت عيناها تلتقطان عينيه… أو هكذا تتخيل.
بدأت الأغنية المفضلة لديها. الإيقاع يهز صدرها، والكورال يصرخ: «ارفع يديك!». لينا لم ترفع يديها. بدلاً من ذلك، أمسكت بطرف فستانها من الأسفل بكلتا يديها، وفي لحظة جنونية واحدة، رفعت القماش كله إلى فوق صدرها.
ثدياها الكبيران، الأبيضان، المتينان، انكشفا فجأة تحت وميض الأضواء الزرقاء. حلماتها الوردية المنتصبة وقفتا كحبتين ناضجتين. الصرخات حولها ارتفعت، لكنها لم تسمع شيئاً. عيناها مثبتتان على المسرح.
رامي توقف عن الغناء لجزء من الثانية. نظر مباشرة إليها. ابتسامة بطيئة شقّت شفتيه. لم يقل كلمة، لكنه أشار بإصبعه إليها، ثم وضع يده على قلبه… ثم أشار إلى الكواليس.
الجمهور صرخ بجنون. البعض صوّر، البعض صفّر، والبعض حاول تقليدها. لكن لينا لم تهتم. أنزلت الفستان ببطء، لكنها تركت الحمالات تنزلق عن كتفيها قليلاً، فبقي جزء من هالتي ثدييها مكشوفاً.
بعد عشر دقائق، جاء أحد أفراد الأمن، همس في أذنها: «تعالي معي». لم تسأل. تبعته من ممر جانبي، قلبها يدق بقوة أكبر من الطبول على المسرح.
في الكواليس، كان رامي ينتظرها. قميصه مفتوح، عرق يلمع على صدره العضلي. أغلق الباب خلفهما، ثم اقترب منها ببطء.
«شفتكِ» قال بصوت خشن، «كنتِ عايزة إيه بالظبط؟»
لينا لم تتكلم. رفعت فستانها مرة أخرى، هذه المرة حتى خصرها. لم تكن ترتدي شيئاً تحته. كسها المحلوق الناعم لمع تحت الضوء الخافت.
رامي أمسكها من خصرها، رفعها على طاولة المكياج، ودفع ركبتيها للأطراف. انحنى بين فخذيها، ولسانه لمس شفراتها المبللة في لحظة. لينا أطلقت آهة عالية، أمسكت بشعره، ودفعته أعمق.
«كنت عايزة ده؟» همس وهو يلحس ببطء من أسفل إلى أعلى، يتوقف عند البظر ويمصه بقوة.
«أكتر…» تمتمت وهي ترجع رأسها للخلف.
رامي فك حزامه، أخرج زبه المنتصب الضخم، ودفعه داخلها دفعة واحدة. لينا صرخت، لكن صوتها غرق في الموسيقا القادمة من الخارج. بدأ ينيكها بقوة، يمسك ثدييها بكلتا يديه، يعصرهما، يعض حلماتها حتى تترك علامات حمراء.
«كل اللي بره شافوكِ… دلوقتي أنا هنيكك لحد ما تنسي اسمك» قالها وهو يزيد السرعة.
لينا كانت ترتعش، ساقاها ملفوفتان حول خصره، تتحرك معه، تطلب المزيد. كلما اقتربت من النشوة، كان يبطئ، يخرج زبه ويضربه على بظرها، ثم يعود ليدخله بعمق أكبر.
بعد عشر دقائق من النيك العنيف، انفجرت لينا، جسدها يرتعش، كسها ينبض حول زبه، تسيل عصارتها على الطاولة. رامي سحب زبه، وضعه بين ثدييها، وهي ضغطتهما عليه تلقائياً، تحركهما صعوداً ونزولاً حتى شعرت بالسائل الحار ينفجر على وجهها، رقبتها، وثدييها.
وقف يلهث، ينظر إليها وهي تبتسم، تلحس ما سقط على شفتيها.
«اسمك إيه؟» سألها أخيراً.
«مش مهم» قالت وهي تنهض، تمسح وجهها بطرف الفستان، «بس لو عايز تعمل الحفل الجاي… هكون في الصف الأول تاني».
خرجت من الباب، عادت إلى الجمهور، وجهها لا يزال لامعاً، ورائحة الجنس تفوح منها. رفع رامي عينيه إلى السماء، ثم عاد إلى المسرح… وهو يعلم أن الأغنية القادمة ستكون مخصصة لها فقط.
نهاية. ![]()
الفندق الزجاجي
كان الفندق في قلب وسط البلد، الطابق الثامن عشر، غرفة زاوية بجدران زجاجية من الأرض إلى السقف. الستائر مفتوحة بالكامل، والأنوار الداخلية مضاءة بقوة، كأن الغرفة مسرح مضيء في ليل القاهرة الصاخب.
سارة وزياد متزوجان من خمس سنين، لكن الليلة مختلفة. زياد حجز الغرفة مخصوصًا لهذا الغرض. منذ أشهر وهو يهمس لها في السرير: «نفسي أشوفك عريانة قدام العالم كله». كانت ترفض، تضحك، تتظاهر بالغضب. لكن جسدها كان يخونها؛ كسها يتبلل كل ما يصف لها السيناريو.
الآن، وقفت سارة أمام الزجاج العملاق. ارتدت روب حمام أبيض قصير، مربوط بحزام فضفاض. زياد جلس على الكرسي خلفها، كأس ويسكي في يده، عيناه تلمعان.
«خلّعيه» قال بهدوء، لكن صوته فيه أمر لا يُرفض.
سارة تنفست بعمق، فكّت الحزام ببطء. الروب انزلق عن كتفيها، سقط على الأرض. وقفت عارية تمامًا. جسدها البضّ، بطنها المشدود، فخذاها الناعمتان، ثدياها المتينان بحلمتين بنيتين منتصبتين من البرد… أو من الإثارة.
في الشارع تحت، عشرات السيارات، المارة، الباعة الجائلين. ناس يرفعون رؤوسهم، يلاحظون الضوء الساطع، ثم يرونها.
زياد نهض، اقترب منها من الخلف، لم يلمسها بعد. همس في أذنها: «شايفة الراجل اللي واقف عند إشارة المرور؟ ده باصّلك من دقيقة.»
سارة نظرت. رجل في الأربعين، يرتدي جلبية، يحمل كيس بلاستيك، وقف مكانه، فمه مفتوح. رفع هاتفه ببطء.
«خلّيه يصوّر» قال زياد، ووضع يده على مؤخرتها، فركها ببطء. «دوري وشك للزجاج.»
سارة دارت. الآن تواجه الشارع مباشرة. رفعت ذراعيها فوق رأسها، كأنها تمدّدت، ثدياها ارتفعا، ظهرها تقوس. صوت سيارات البورن من تحت، لكنها سمعت صوت كاميرات هواتف تُرفع.
زياد فك بنطاله، أخرج زبه المنتصب، ضغط عليه من خلفها بين فلقتي مؤخرتها. حرّك نفسه ببطء، يفرك طوله على شقّها.
«افتحي رجليكي شوية» همس.
فعلت. زبه انزلق بين فخذيها، رأسه يحكّ بظرها مع كل حركة. سارة أغمضت عينيها، لكن زياد مسك ذقنها، أجبرها تنظر للخارج.
«لأ، افتحي عينيكي. خلّيهم يشوفوا وشك وأنتِ بتتناكي.»
في الشارع، تجمع خمسة شباب. واحد منهم يشاور للآخرين، يضحكون، يصورون فيديو. سارة شعرت بموجة حرارة تنزل بين رجليها.
زياد دفعها للأمام حتى صدرها لصق بالزجاج البارد. حلماتها ضغطت على السطح، تركت بقعة ضباب من تنفسها السريع. زياد رفع رجلها اليمنى، وضعها على الكرسي الصغير بجانب النافذة، فانفتح كسها تمامًا للخارج.
دخلها دفعة واحدة. زبه السميك ملأها، وهي صرخت صرخة مكتومة، يدها تضرب الزجاج.
«آه يا زياد… هيصوروني…»
«أيوة… خلّيهم يشوفوا مراتي وهي بتتناك زي الشرموطة.»
بدأ ينيكها بقوة، يخرج كله ويدخل كله، كل دفعة تصطدم مؤخرتها بفخذه بصوت عالٍ. كسها يصدر أصوات مبللة، عصارتها تنزل على فخذيها.
في الشارع، العدد زاد. عشرة، خمستاشر شخص. بعض السيارات تبطئ. واحد رفع لافتة مكتوب عليها «برافو!».
سارة فقدت السيطرة. بدأت تتحرك بنفسها، ترجع مؤخرتها للخلف، تبتلع زبه أعمق.
«أنا… هاجيب…» تمتمت.
زياد مسك شعرها، شده للخلف، وزاد السرعة. أصابعه نزلت على بظرها، فركه بقوة.
«جيبي قدام كل دول… خلّيهم يشوفوا وشك وأنتِ بتترعشي.»
انفجرت. جسدها انتفض، كسها ضغط على زبه، رذاذ من عصارتها تناثر على الزجاج. صرخت بصوت عالٍ، الدموع في عينيها من النشوة.
زياد سحب زبه، دارها بسرعة، دفعها على ركبتيها أمام النافذة مباشرة. فتح فمها بأصابعه، دخل زبه في حلقها، نيك فمها ثلاث أربع دفعات، ثم سحب وفجر لبنه على وجهها، ثدييها، شعرها.
سارة بقيت راكعة، تلهث، لبن زياد يسيل على وجهها، والناس تحت يصفقون ويصفرون.
زياد رفعها، قبّلها بعمق، طعم لبنه على لسانهما.
«الليلة لسه طويلة» همس، وهو يشاور للزجاج. «شايفة الشباب دول؟ لو عايزة، أقدر أنزلهم يستنوا دورهم.»
سارة ابتسمت، مسحت وجهها بإصبعها، لحست لبنه.
«خلّينا نبدأ بالبوفيه اللي تحت… وبعدين نشوف.»
أطفأ الأنوار، لكن الستائر بقيت مفتوحة. في الشارع، الهواتف لسه بتصوّر، والليل لسه في أوله.
نهاية. ![]()
المصعد المزدحم
الساعة التاسعة إلا ربع صباحاً، برج زجاجي في وسط القاهرة. المصعد الكبير مكتظ بعمال المكاتب اللي مستعجلين يوصلوا قبل البصمة. ريحة العرق والعطور الرخيصة تملأ المكان، والأكتاف تلامس الأكتاف.
نور standing في الزاوية الخلفية، بنطال جينز أسود ضيق جدًا، قميص أبيض داخلي، جاكيت جلد قصير. شعرها مربوط ذيل حصان، سماعات في أذنيها، عينيها على شاشة الموبايل.
خالد دخل في اللحظة الأخيرة قبل ما الأبواب تقفل. جاكيت رسمي، شنطة لاب توب على كتفه، ريحة عطره قوية. وقف مباشرة وراها؛ ما فيش مكان يتحرك فيه. ظهره للحيطة، صدره تقريبًا يلامس ظهرها.
المصعد بدأ يطلع. الطابق ٥… ٧… ١٠… الزحمة زادت لما ناس نزلوا وناس دخلوا. خالد حس إن نور اتحركت لورا سنتي واحد، مؤخرتها لمست فخذه. ما تحركتش تاني.
أول لمسة كانت “بالغلط”. يده اليمين كانت متدلية جنب فخذه، أصابعه لامست كسها من فوق الجينز. نور ما تحركتش. خالد رفع عينيه للمرآة الصغيرة في سقف المصعد؛ محدش باصص.
حرّك إصبعه السبابة ببطء، يمررها على الخياطة اللي بين فخذيها. نور تنفست بعمق، لكن عينيها لسه على الموبايل. خالد زاد الجرأة؛ ضغط بإصبعه أقوى، حس بدفء كسها حتى من فوق القماش.
الطابق ١٤. ناس خرجوا، المصعد اهتز، نور اتزحلقت لورا أكتر. الآن مؤخرتها كانت بين فخذيه تمامًا. خالد استغل الاهتزاز، فتح زرار بنطالها بهدوء تام، سحب السوستة لتحت سنتي واحد بس.
نور عضت شفتها السفلى، لكنها ما تكلمتش. يده دخلت من تحت القميص، لامست بطنها الناعم، ثم نزلت لتحت الكيلوت. أصابعه لامست شعر خفيف محلوق بعناية، ثم شفراتها المنتفخة، مبلولة بالكامل.
حرّك إصبعه الوسطى بين الشفرتين، من أسفل لأعلى، توقف عند البظر، دار حوله دواير صغيرة. نور أغمضت عينيها، ركبتيها ترجفان شوية، لكنها وقفت ثابتة. اللي جنبها راجل كبير بيقرأ الجورنال، ما حسّش بحاجة.
خالد دخّل إصبعه جواها ببطء. كسها ضغط عليه، ساخن ومبلول زي الزبدة. حرّك إصبعه لجوا ولبرا، بسرعة منتظمة، إبهامه لسه بيفرك البظر. نور فتحت رجليها أكتر، قد ما تقدر في الزحمة.
الطابق ١٨. المصعد وقف فجأة، الأنوار خفتت ثانية، ثم رجعت. في اللحظة دي خالد دخّل إصبعه التاني، نيكها بإصبعين بقوة، أصابعه تطلع وتدخل بسرعة. نور حطت يدها على فمها، تكتم آهة.
الطابق ٢١. الناس بدأت تخرج. خالد ما وقفش. زاد السرعة، أصابعه تطلع مبلولة تمامًا، صوت خفيف زي الرغوة. نور كانت بترتعش، كسها ينبض حول أصابعه، ثم فجأة ضغطت فخذيها على يده، جسمها انتفض، عصارتها نزلت على أصابعه، ساحت على كفه.
المصعد فاضي تقريبًا. بقوا هما واتنين تانيين. خالد سحب يده ببطء، مسح أصابعه في قميصه من جوا، ثم زرّر بنطالها تاني بهدوء.
الطابق ٢٥. نور خرجت أول واحدة، مشيت بسرعة، ركبتيها لسه بترجف. خالد وقف في الممر، شافها بتدخل مكتبها، بصتله من بعيد، ابتسامتها خفيفة، عضت إصبعها.
بعد ساعة، وصلتها رسالة من رقم مجهول: «الطابق ٣٥، مصعد الخدمة، دلوقتي. لو عايزة إيدي تاني.»
نور قامت، مسحت الكرسي بمنديل، ومشت ناحية المصعد بدون كلام.
الأبواب فتحت، خالد كان واقف جوا، لوحده. دخلت، الأبواب قفلت.
هذه المرة، ما كانش في زحمة.
نهاية. ![]()
الكامبينج الليلي
الليلة الثانية في الغابة، بعيد عن أي طريق أو إشارة. خمسة أصدقاء قديمين من الجامعة: ليلى، مريم، أحمد، كريم، وعلي. النار تشتعل في المنتصف، الجراكن فاضية، والجو برد خفيف يخلّي الجلد يقشعر.
جلسوا في دايرة على البطانيات، كأس النبيذ الأخير يدور. كريم، دايمًا المهرج، قال فجأة: «مين عايز يلعب تحدي التعري؟ كل واحد يخلّع قطعة لما يخسر في لعبة.»
ضحكوا أول ما سمعوا، لكن مريم رفعت حاجبها: «بس لو خلّصنا القطع… إيه الجاي؟»
علي ابتسم بخبث: «اللي يخلّص ينفّذ أمر من الباقيين. أي أمر.»
بدأت اللعبة بـ «ورقة الحجر المقص». أول جولة: ليلى خسرت، خلعت الجاكيت. تاني جولة: أحمد، خلع التيشرت، صدره العضلي لمع تحت ضوء النار. الجو بدأ يسخن.
بعد نص ساعة، كان الكل تقريبًا بالكيلوت والبكيني فقط. النار تضيء على أجسادهم: ليلى بثدييها الكبيرين، مريم بمؤخرتها المستديرة، أحمد وزبه المنتصب واضح من فوق البوكسر، كريم وعلي كمان مش قادرين يخبّوا انتصابهم.
آخر جولة: ليلى خسرت تاني. خلعت الكيلوت الأسود ببطء، وقفت عارية تمامًا. كسها المحلوق لمع من عصارة خفيفة، حلماتها واقفة زي الحديد.
«دلوقتي… الأمر؟» قالت وهي تبتسم.
كريم قال فورًا: «ارقصي حوالين النار… ولمسي نفسك.»
ليلى ما ترددتش. بدأت تدور، يديها على ثدييها، تعصرهما، تنزل على بطنها، تدخل إصبعها بين شفراتها، تطلّع آهات خفيفة. الباقيين وقفوا، خلعوا ما تبقّى، زبرهم واقفة في الهوا.
مريم ما استنّتش. مشيت ناحية أحمد، مسكت زبه بيدها، بدأت تدلّكه ببطء. علي قرّب من ليلى، مسكها من خصرها، زبه يحكّ على مؤخرتها. كريم جلس قدام مريم، فتح رجليها، وبدأ يلحس كسها بنهم.
النار كانت تشهد. ليلى نزلت على ركبتها، فتحت فمها، دخّلت زب علي لحد حلقها. أحمد رفع مريم، حطها على جذع شجرة، دخلها من ورا دفعة واحدة. كريم وقف، دخّل زبه في فم مريم وهي بتتناك.
الأصوات امتلأت المكان: آهات، صفير، لحس، تصادم اللحم. غيّروا الأوضاع زي ما يبدّلوا الأغنية:
- ليلى ركبت على كريم، تتحرك صعودًا ونزولًا، ثدييها يترجّوا في وشه.
- أحمد نايم على الأرض، مريم راكبة وشه، كسها يغرّق وشه بعصارتها.
- علي من ورا ليلى، ينيكها في طيزها ببطء، إصبعه في كسها مع زب كريم.
بعدين صار الكل مختلط: مريم على ركبها، زب أحمد في فمها، زب علي في كسها، كريم ينيك ليلى جنبهم وهي تلحس بظر مريم. ليلى صرخت أول واحدة، جسمها يترعش، كسها ينبض، رذاذ نزل على الأرض. بعدها ثواني مريم جابت، صوتها عالي، ساقاها بترجف. الشباب واحد ورا التاني فجّروا: أحمد على وش مريم، علي داخل ليلى، كريم سحب ونطر لبنه على ثدييها.
استلقوا حوالين النار، عرايا، متعرقين، يلهثوا. النجوم فوقيهم، والدخان يتصاعد.
ليلى قالت وهي تضحك: «اللعبة الجاية… مين هيجيب حطب؟ الخاسر يروح عريان للنهر.»
كلهم ضحكوا، لكن محدش قام يلبس. النار لسه مشتعلة… والليل لسه طويل.
نهاية. ![]()


