مكتملة – خمسة وعشرون قصة قصيرة فى الفويرزم (التلصص الجنسي) – أفلام سكس مصري محارم جديد

النافذة المقابلة
العمارتين متقابلتين، مفصولتين بساحة صغيرة وشارع ضيق. الطابق الرابع في العمارة اليمين: غرفة أمير. الطابق الرابع في العمارة الشمالية: حمّام سارة.
أمير اشترى المنظار من محل عسكري في وسط البلد. قال للبياع إنه «للطيور». رجع البيت، أطفأ النور، فتح النافذة سنتي، ووجه العدسة على النافذة المقابلة.
الساعة ١٠:٤٥ مساءً بالضبط. الضوء انور في حمام سارة. ظهرت هي، لابسة روب حرير أحمر. فكّت الحزام، الروب سقط. جسدها أبيض ناعم، ثدييها كبار متينين، حلمات وردية، خصر نحيف، مؤخرة مستديرة، كس محلوق تمامًا.
أمير تنفس بعمق، زبه انتصب في البوكسر على طول. سارة دخلت تحت الدش، الماء يجري على جسمها، صابنت ثدييها ببطء، دارت دواير حوالين الحلمات، يدها نزلت على بطنها، بين فخذيها… لكنها ما كملتش. خرجت، نشفت جسمها، لبست بيجامة قصيرة، وأطفأت النور.
كل ليلة نفس الميعاد. أمير صار مدمن. يرجع من الشغل بسرعة، يسحب الكرسي، يطفي النور، يستنى.
الليلة السابعة، حصل اللي ما توقّعهوش.
سارة دخلت الحمام… لكنها ما أغلقتش الستارة كويس. وقفت قدام المراية، رفعت عينيها… وبصت مباشرة في عدسة المنظار. أمير جمد. قلبُه وقف.
سارة ابتسمت. ابتسامة بطيئة، خبيثة. بدل ما تدخل الدش، فتحت الشباك كله. الضوء الدافئ من الحمام انسكب على وشها. رفعت إيدها، حركت إصبعها: «تعالى».
أمير تراجع خطوة، زبه بيوجّعه من الانتصاب. سارة خلعت الروب، وقفت عارية تمامًا أمام الشباك المفتوح. مدت إيدها، أشارت لنافذته: «افتح».
فتح أمير الشباك بيد مرتجفة. الهوا البارد دخل، لكن جسمه كان بيحرق.
سارة رفعت صوتها سنة، عشان يسمع من بعيد: «كل ليلة بتبص؟» أمير هزّ رأسه، ما قدر ينطق. «طيب… من بكرة، العرض هيكون ليك إنت وبس.»
من الليلة دي، بدأ العرض الخاص.
الليلة الأولى من العرض: سارة دخلت الحمام، أطفأت كل أنوار الشقة، خلّت بس ضوء الحمام. وقفت قدام الشباك، فتحت رجليها، حطت رجلها على الكرسي الصغير. بدأت تداعب كسها ببطء، إصبعين يدخلوا ويطلعوا، بظرها منتفخ، عصارتها تلمع. كل ما ترفع عينيها، تبصّله وهي بتأوه بصوت مسموع: «أمير… ده ليك.»
أمير كان واقف عاري، زبه في إيده، بيضربه بسرعة، فجر لبنه على الشباك في نفس اللحظة اللي هي جابت فيها، جسمها يترعش، رذاذ بسيط نزل على الأرض.
الليلة الثالثة: سارة جلبت كرسي، قعدت عليه، فتحت رجليها على الآخر. أخرجت ديلدو زجاجي شفاف، دخّلته جواها ببطء، تطلعه وتدخله، وهي بتبصّله في عينيه من بعيد. أمير شاف كسها يبتلع الديلدو كله، شفراتها حمرا ومنتفخة. رفع إيده، أشار لها: «أكتر». سارة ضحكت، طلعت الديلدو، حطته في طيزها، ودخلت إصبعين في كسها في نفس الوقت. جابت مرتين، صوتها واصل للشارع.
الليلة الخامسة: سارة كتبت على ورقة كبيرة: «تعالى دلوقتي». حطتها على الشباك. أمير ما استناش. لبس تيشرت وبنطال رياضي، نزل جري، عبر الشارع، طلع السلم أربعة أربعة.
فتحت له الباب وهي لسه عارية، الماء نازل من شعرها. سحبته من تيشرته، قفلت الباب، دفعته على الحيطة، نزلت على ركبتها، فتحت بنطاله، دخلت زبه في فمها لحد الخصيتين. مصّته بعنف، لسانها يدور حوالين الرأس، إيدها بتدلك الخصيتين.
أمير مسك شعرها، نيك فمها، دفع زبه لجوا لحد ما عينيها دمّعت. سحبها، قلبها، حطها على الكنبة، رفع رجليها على كتفه، دخلها دفعة واحدة. كسها كان ساخن ومبلول زي الفرن. نيكها بقوة، ثدييها يترجّوا، حلماتها في إيده بيعصرهم.
«كل ليلة كنت بأشوفك بتبص… كنت بأجيب وأنا بأفكر فيك» همست وهي بتأوه.
غيّروا الوضعية: سارة ركبت عليه، تتحرك بسرعة، مؤخرتها تصطدم بفخذه. أمير حط إصبعه في طيزها، حرّكه لجوا ولبرا. سارة صرخت، جسمها انتفض، كسها ضغط على زبه، جابت رذاذ غرق بطنه.
أمير قلبها على بطنها، دخلها من ورا، نيكها في طيزها ببطء أولاً، ثم بقوة. سارة كانت بتصرخ من النشوة والألم، إيدها بتداعب بظرها. لما حس إنه جاي، سحب زبه، فجر لبنه على ظهرها، مؤخرتها، شعرها.
استلقوا على الأرض، يلهثوا. سارة دارت وشه ناحية الشباك المفتوح.
«من بكرة… هنفتح الشباكين، ونعمل العرض مع بعض. خلّي جيرانك يستمتعوا.»
أمير ابتسم، قبّلها.
«وأنا هجيب كاميرا… نصورهم هما كمان وهم بيبصوا.»
من الليلة دي، النافذتين بقوا مفتوحتين كل ليلة. والعرض صار… للجمهور كله.
نهاية. ![]()
كاميرا الحمّام
الشركة في الدور الخامس عشر من برج المعادي. حمّام السيدات في آخر الممر، باب واحد، قفل إلكتروني، وكاميرا صغيرة بحجم عقلة الإصبع مخفية داخل فتحة التهوية فوق المغسلة اليمنى. د. طارق، المدير التنفيذي، ركّبها بنفسه يوم الجمعة بعد ما الكل مشى. قال لنفسه إنها «للأمن». لكن الحقيقة إنه من شهور وهو بيحلم بجسد منى، الموظفة الجديدة في قسم المبيعات.
منى ٢٦ سنة، بشرة قمحية ناعمة، شعر أسود طويل، جسم رياضي، دايمًا لابسة قمصان ضيقة وبناطيل جينز بتظهر فلقتي مؤخرتها. كل ما تمر من مكتبه يشم ريحة عطرها الحلوة ويحس زبه بيشد.
السبت اللي بعده، أول يوم شغل بعد التركيب. طارق قعد في مكتبه، فتح اللاب توب، دخل على البرنامج السري. الكاميرا شغالة ٢٤ ساعة، بث مباشر + تسجيل.
الساعة ١١:٤٧ صباحًا. الباب اتفتح. منى دخلت. قلب طارق دق بقوة. قفلت الباب وراها، حطت شنطتها على المغسلة، بصت في المراية… وابتسمت. طارق حس إنها بتبصله مباشرة.
منى فكت زرار القميص واحد واحد. القميص وقع. حمالة صدر سوداء دانتيل، ثدييها كبار ومشدودين. فكت الحمالة، ثدييها انطلقوا، حلمات بنية منتصبة. دارت جسمها، نزلت البنطال مع الكيلوت في حركة واحدة. كسها محلوق تمامًا، شفرات وردية بارزة، بظر صغير لامع.
وقفت قدام المراية، رفعت رجلها اليمين على المغسلة… وفتحت كسها بإصبعين. طارق شاف كل حاجة بوضوح 4K. إصبعها الوسطى دخلت جواها ببطء، طلعت مبلولة، دخلت تاني مع السبابة. بدأت تحركهم بسرعة، إيدها التانية بتفرك بظرها، أنفاسها عالية.
«آه… يا دكتور طارق…» قالتها بصوت واطي لكن واضح.
طارق جمد. زبه انتصب لحد ما وجّعه. منى كانت بتتكلم عنه؟ وهي بتعمل كده؟
منى زادت السرعة، جسدها يلمع عرق، ثدييها يترجّوا مع كل حركة. بعد دقيقة ونص، جسمها انتفض، كسها نبض، رذاذ صغير نزل على المغسلة. أغمضت عينيها، عضت شفايفها، وهي بتأوه: «نفسي تشوفني… دلوقتي…»
طارق فجر لبنه في بنطاله بدون ما يلمس نفسه.
من يومها، صار مدمن.
كل يوم نفس الميعاد تقريبًا:
- الإتنين: منى دخلت مع زميلتها سارة. الاتنين خلعوا، لحسوا بعض قدام المراية، منى على ركبها بتلحس كس سارة وهي بتدخل تلات أصابع في كسها.
- التلات: منى جابت ديلدو صغير في شنطتها، ركبت على المغسلة، دخلته في طيزها وهي بتفرك بظرها، بتصرخ اسم طارق.
- الأربعاء: دخلت لوحدها، فتحت الشنطة، أخرجت موبايل، حطته على الرف… وفتحت بث مباشر. طارق اكتشف إنها بتبث لمتابعين بفلوس، وبيقولوا لها إيه تعمله. واحد كتب: «قولي اسم مديرك وأنتِ بتجيبي». منى قالت «دكتور طارق» وجابت رذاذ غرق الأرض.
الجمعة اللي بعدها، طارق ما قدرش يستحمل. بعد الظهر، المكتب فاضي. بعت لمنى إيميل: «تعالي مكتبي فورًا. موضوع مهم.»
منى دخلت، لابسة تنورة قصيرة سودا وقميص أبيض. قفلت الباب وراها. طارق قام، قفل المفتاح.
«شايفة كل حاجة بتعمليها في الحمام» قال بصوت خشن.
منى ما اتفاجأتش. ابتسمت، قربت منه خطوة. «وأنا عارفة إنك بتشوف… من أول يوم.» رفعت التنورة، ما كانتش لابسة كيلوت. كسها مبلول لامع. «عايزني أعمل إيه هنا… قدامك؟»
طارق مسكها من شعرها، دفعها على المكتب، فتح رجليها، انحنى بين فخذيها، لحس كسها بنهم، مصّ بظرها زي المكنسة. منى صرخت، إيدها بتضغط راسه أكتر.
«آه… كنت بحلم بلسانك ده…» طارق قام، فك البنطال، زبه طلع ضخم ومنتصب. دخله فيها دفعة واحدة، المكتب اهتز. نيكها بقوة، يدخل ويطلع كله، إيده بيعصر ثدييها من فوق القميص.
«كل يوم كنت بأجيب وأنا بأفكر فيك بتتفرج» همست وهي بتأوه. طارق زاد العنف، قلبها على بطنها، دخلها من ورا، ضرب مؤخرتها لحد ما حمرت. «دلوقتي هتجيبي قدامي… مش قدام الكاميرا بس.»
منى جابت مرتين، كسها يضغط على زبه، رذاذ نزل على الأرض. طارق سحب زبه، حطها على ركبتها، فجر لبنه في فمها، على وشها، ثدييها.
منى لحست كل نقطة، بصتله في عينيه: «من بكرة… الكاميرا هتبقى في مكتبك. وأنا هاجي كل يوم… بس المرة الجاية، عايزاك تنيكني قدام الشباك الكبير… خلّي البرج اللي قصادنا يستمتع.»
طارق ابتسم، مسح لبنه من على خدها بإصبعه، دخّله في فمها.
«تمام… وهزوّد كاميرا في الشباك كمان. خلّي الكل يشوف اللي بيحصل للموظفة المجتهدة.»
من يومها، حمام السيدات بقى فاضي… لأن منى بقت بتستحمى في مكتب المدير كل يوم الساعة ١١:٤٥ بالضبط.
نهاية. ![]()
الغرفة ٤٠٤
فندق «النيل بلازا» في الزمالك، الدور الرابع، غرفة ٤٠٣. كريم، مهندس من الإسكندرية، جاي القاهرة شغل لأسبوع. أول ليلة، لاحظ الثقب الصغير في الجدار الجانبي، عند مستوى السرير تقريبًا. ثقب دائري، نضيف، قطره سنتي واحد، مغطّى من ناحيته بصورة معلقة… لكن الصورة كانت مائلة شوية.
كريم قرّب عينه. الثقب بيطلّ مباشرة على سرير غرفة ٤٠٤. السرير كبير، أبيض، وعليه زوجين: ريهام ومالك. ريهام في الثلاثين، شعرها عسلي، جسمها ممتلئ في الأماكن الصح، ومالك رجل أعمال أسمر، عضلي، دايمًا لابس بدلة لما يطلع الصبح.
الليلة الأولى: رجعوا الساعة ١١. ريهام كانت لابسة فستان أحمر ضيق. مالك قفل الباب، شدها من خصرها، قبّلها بعنف، يده تحت الفستان على طول. خلعها كل حاجة في ثواني، حطها على السرير، فتح رجليها، لحس كسها لحد ما صرخت. بعدين دخلها من قدام، نيكها بقوة، ثدييها يترجّوا، وهو بيضرب مؤخرتها. كريم شاف كل حاجة، زبه انتصب، ضرب عشرة وفجر لبنه على الأرض.
الليلة التانية: جابوا لعبة. ريهام ربطت إيد مالك في السرير، ركبت على وشه، كسها يغرّق وشه بعصارتها. بعدين نزلت، دخلت زبه في طيزها ببطء، وهي بتتحرك صعودًا ونزولًا وبتصرخ: «نيكني أقوى». مالك فكّ الحبل، قلبها، نيكها في كسها وطيزها بالتبادل لحد ما الاتنين جابوا مع بعض. كريم صوّر بالموبايل من الثقب.
الليلة الرابعة: الأمور زادت جنون. ريهام فتحت الشنتا، طلعت ديلدو مزدوج. دخلت نصفه في كسها، والنص التاني في طيز مالك، والاتنين بيتحركوا مع بعض زي آلة. بعدين مالك حطها على ركبها، دخل زبه في طيزها وهو بيدخل الديلدو في كسها في نفس الوقت. ريهام كانت بتصرخ بصوت عالي جدًا، جابت رذاذ غرق السرير كله.
كريم صار يستنى الليل بفارغ الصبر. يطفي النور، يقرب الكرسي، يستعد.
الليلة السابعة، آخر ليلة لكريم في الفندق: رجعوا مبكر، الساعة ١٠. مالك فتح الباب… وريهام كانت لابسة قناع أسود. دخلوا، قفلوا الباب… لكن ما أطفأوش النور. ريهام مشيت ناحية الجدار، وقفت قدام الصورة المائلة، رفعتها ببطء… ونظرت مباشرة في الثقب.
كريم جمد. قلبُه وقف.
ريهام ابتسمت، حركت إصبعها: «تعالى». مالك كان واقف وراها، زبه منتصب من فوق البنطال.
كريم ما فكرش. لبس تيشرت وبنطال رياضي، طلع من غرفته، طرق باب ٤٠٤.
ريهام فتحت، سحبته من إيده، قفلت الباب. مالك كان قاعد على الكرسي، يبتسم.
«كل ليلة كنت بتتفرج؟» قالت ريهام بصوت ناعم. كريم هز رأسه، مش قادر ينطق. «طيب… الليلة هتشارك.»
ريهام خلعت كل حاجة، وقفت عارية. مالك قام، خلع بدلته، زبه كبير ومنتصب. ريهام دفعتهم على السرير، نزلت على ركبتها بينهم، مسكت زب كريم بإيد ومالك بالإيد التانية، بدأت تمصّهم بالتبادل، لسانها يدور حوالين الرأس، تدخلهم لحد حلقها.
مالك رفعها، حطها على السرير، دخلها من ورا. كريم قعد قدام وشها، دخل زبه في فمها. نيكوها من الاتنين، مالك في كسها، كريم في فمها، إيديها بتدلك خصيتيهم.
غيّروا الوضع: ريهام ركبت على كريم، كسها يبتلع زبه كله، مالك من ورا دخل طيزها. الاتنين بينيكوها في نفس الوقت، ريهام بينهم زي الساندويتش، تصرخ من النشوة، جسمها يترعش، كسها وطيزها ممتلئين.
كريم حس إنه جاي، قال: «هاجيب». ريهام نزلت بسرعة، حطت زب كريم في فمها، مالك سحب زبه وفجر لبنه على ثدييها، كريم فجر في فمها، ريهام بلعت كل نقطة، لحست الباقي من على جسمها.
استلقوا التلاتة على السرير، يلهثوا. ريهام دارت وش كريم ناحية الثقب.
«الليلة كانت ليك… بس من بكرة، الثقب هيتقفل.» مالك ضحك: «لأ… هنكبّره. ونحط كرسي قدام الجدار. يمكن نزّود النزيل الجاي.»
كريم ابتسم، قبّل ريهام، ثم مالك قبّله في رقبته.
رجع لغرفته الساعة ٣ الفجر، الثقب لسه مفتوح… والسرير في ٤٠٤ لسه دافي.
نهاية. ![]()
الكاميرا الأمنية
غرفة الأمن في الدور الأرضي، شاشات سوداء وبيضاء، ريحة قهوة باردة. سامح، الحارس الليلي الجديد، ٢٨ سنة، جسم رياضي، دايمًا لابس الزي الأسود الضيّق. من أول يوم شغل، عينه على الكاميرا رقم ١٢، المكتب الزجاجي في الدور التاسع، مكتب المديرة التنفيذية: د. لمى أحمد.
لمى ٣٨ سنة، أرملة من خمس سنين، جسمها محافظ على شبابه، طيز مستديرة، صدر كبير دايمًا تحت بدل ضيقة. الكل في الشركة بيهمس إنها «باردة» وصارمة، بس سامح شاف حاجة تانية خالص.
الأسبوع الأول، لاحظ نمط: كل خميس، لمى بتبقى آخر واحدة في المبنى. الساعة ١١:٤٥ بالليل، بتدخل مكتبها، بتقفل الباب، بتطفي النور الكبير… وبتسيب مصباح المكتب الصغير بس.
سامح فتح التسجيلات القديمة. رجع شهرين ورا. أول خميس شافه: لمى قعدت على كرسيها الجلد، فتحت درج المكتب، طلعت هزاز أسود لامع. خلعت الجاكيت، فكت أزرار القميص لحد السرة، طلعت ثدييها من فوق الحمالة، حلماتها بنية كبيرة. فتحت رجليها على المكتب، رفعت التنورة، الكيلوت جانبًا… ودخلت الهزاز جواها ببطء. حركته لجوا ولبرا، إيدها التانية بتفرك بظرها، عينيها مغمضة، شفتيها مفتوحة، بتأوه بصوت مسموع في المكتب الهادي.
سامح كان بيتفرج وزبه بيوجعه من الانتصاب. فجر لبنه ثلاث مرات وهو بيعيد المقطع.
كل خميس كان فيه جديد:
- مرة جابت ديلدو شفّاط، لزقته على المكتب، ركبت عليه، تتحرك صعودًا ونزولًا وهي بتصرخ اسم جوزها المتوفي.
- مرة تانية خلعت كل حاجة، قعدت على المكتب، فتحت رجليها للكاميرا بالظبط، دخلت تلات أصابع في كسها وإصبع في طيزها، جابت رذاذ غرق الكيبورد.
- مرة تالتة فتحت لاب توب، دخلت على موقع أفلام إباحية، شافت رجالة بينيكوا بعض، وهي بتقلدهم بالهزاز في طيزها.
سامح صار بيحفظ التسجيلات على هارد خارجي سري. بيروح البيت، يقعد في الضلمة، يتفرج ويضرب عشرة لحد الصبح.
الخميس اللي فات، قرر يعمل خطوة.
الساعة ١١:٣٠، لمى دخلت المبنى، لابسة بدلة رمادي ضيقة، كعب عالي. سامح فتح الكاميرا ١٢، قلب على الوضع المباشر.
لمى قفلت الباب، قعدت على المكتب… بس المرة دي ما فتحتش الدرج. طلعت موبايلها، كتبت رسالة، وبعته.
بعد دقيقة، موبايل سامح رن. رقم مجهول. الرسالة: «غرفة الأمن. دلوقتي. لو عايز تشوف عن قرب.»
سامح قلب الكاميرا، شاف لمى واقفة قدام الشباك الزجاجي، فتحت قميصها كله، ثدييها بره، بتفرك حلماتها وبتبص ناحية الكاميرا.
جري سامح من السلم، فتح باب غرفة الأمن، لقاها مستنياه جوا. الباب اتقفل وراه.
لمى ما تكلمتش. قربت منه، فكت حزامه، نزلت بنطاله، زبه طلع زي الحديد. نزلت على ركبتها، دخلته في فمها لحد الآخر، مصّته بعنف، لسانها يدور حوالين الرأس، إيدها بتدلك الخصيتين.
سامح مسك شعرها، نيك فمها، دفع زبه لجوا لحد ما عينيها دمعت.
لمى قامت، دارت، حطت إيديها على الشاشة اللي بتعرض مكتبها، رفعت التنورة، الكيلوت أسود شفاف. قالت بصوت خشن: «نيكني هنا… قدام التسجيلات بتاعتي.»
سامح مزّق الكيلوت، دخل زبه في كسها دفعة واحدة. كسها كان ساخن ومبلول زي الفرن. نيكها بقوة، المكتب اهتز، الشاشات بتترجّى. لمى بتصرخ: «أيوة… زي ما كنت بتتفرج… نيكني أقوى!»
قلبها، حطها على كرسيه، فتح رجليها، لحس كسها بنهم، مصّ بظرها لحد ما جابت رذاذ غرق وشه. بعدين رفعها، حطها على الطاولة، دخلها تاني، إيده بيعصر ثدييها، بيلوّح حلماتها.
لمى كانت بترجف: «في طيزي… عايزة أحسك في طيزي قدام الكاميرا.»
سامح بلّل زبه بعصارتها، دخله في طيزها ببطء. لمى صرخت، إيدها بتداعب بظرها. زاد السرعة، نيكها في طيزها وهو بيدخل تلات أصابع في كسها. لمى جابت مرتين، جسمها ينتفض، صوتها يملى الغرفة.
سامح حس إنه جاي، سحب زبه، دارها، فجر لبنه على وشها، ثدييها، المونيتور اللي لسه بيعرض مكتبها الفاضي.
لمى لحست لبنه من على شفتيها، بصتله في عينيه: «كل خميس… هتستنّاني هنا. وهجيب لعبتي الجديدة… وهنعمل بث خاص لنفسنا.»
سامح ابتسم، مسح وشها بإصبعه، دخّله في فمها.
«وأنا هزوّد كاميرا في غرفة الأمن… خلّي التسجيلات تبقى 4K.»
من يومها، كل خميس الساعة ١١:٤٥، شاشة الكاميرا ١٢ بتبقى فاضية… لأن العرض كله بيحصل في غرفة الأمن، قدام عشر شاشات بتسجّل كل آهة.
نهاية. ![]()
الشرفة المخفية
عمارة قديمة في حي العجوزة، الدور التاسع، شرفة صغيرة مهجورة مليانة كراتين قديمة وكرسي بلاستيك مكسور. الباب بتاعها مكسور من سنين، محدش بيستخدمها. نور، ٢٤ سنة، ساكنة في الشقة المقابلة تمامًا، اكتشفت المكان من أسبوعين لما كانت بتدور على مكان تهدّي فيه.
الشرفة بتطل على شقتين:
- شقة ٩٠٢: زوجين شباب، سارة ومازن، دايمًا بيسيبوا الستارة مفتوحة نصها.
- شقة ٩٠٤: أخت مازن، لين، ٢٩ سنة، مطلقة، بتجيب حبيبها كل خميس.
نور صارت بتروح الشرفة كل ليلة الساعة ١٢ بالليل بالظبط. تلبس بجامة حرير قصيرة، تاخد كرسي صغير، تطفي موبايلها، وتقعد في الضلمة. منظرها واضح جدًا: سارة ومازن بينيكوا بعنف على الكنبة، لين بتتناك من حبيبها على السرير، أحيانًا الاتنين في نفس الوقت.
أول أسبوع: نور كانت بتتفرج وتداعب نفسها من فوق البجامة، تجيب في صمت، ترجع شقتها.
تاني أسبوع: جرأت أكتر. خلعت الكيلوت، قعدت فاتحة رجليها، تدخل إصبعين في كسها، تفرك بظرها بسرعة، تجيب رذاذ يقع على أرض الشرفة.
الخميس اللي فات، الساعة ١٢:١٥. سارة ومازن كانوا على الكنبة: سارة راكبة على مازن، تتحرك صعودًا ونزولًا، ثدييها يترجّوا، مازن بيمسك طيزها. في نفس الوقت، لين في شقتها، حبيبها واقف بينيكها من ورا، وهي ماسكة الشباك بتاعها.
نور كانت في قمة النشوة: البجامة مرفوعة لفوق، رجليها مفتوحتين على الآخر، تلات أصابع في كسها، إيدها التانية بتفرك حلماتها. كانت بتأوه بصوت واطي: «آه… أيوة… كمان…»
فجأة، ضوء كشاف قوي ضرب وشها.
مازن كان واقف على شرفة شقتهم، موبايله في إيده، الكشاف مضيء مباشرة على نور. سارة ولين كمان طلعوا، بصوا من الشرفات.
نور جمدت، إيدها لسه جوا كسها، عصارتها نازلة على رجليها.
مازن ابتسم، قال بصوت عالي عشان الكل يسمع: «من أسبوعين بنشوفك… كل ليلة نفس المكان. عايزة تتفرجي؟ تعالي أقرب.»
لين ضحكت، فتحت باب شقتها، نادت: «تعالي يا حلوة، الشرفة دي برد… عندنا أحلى.»
نور وقفت، البجامة نازلة بالعافية، ركبتيها بترجف. مشيت ناحية شقة مازن وسارة، الباب كان مفتوح.
دخلت، لقت التلاتة مستنيينها: مازن لابس بوكسر بس، زبه منتصب، سارة عارية تمامًا، لين لابسة روب مفتوح.
سارة قربت منها، همست: «كل ليلة كنتِ بتجيبي وأنتِ بتبصي علينا؟» نور هزت رأسها، وشها أحمر.
مازن مسك إيدها، وضعها على زبه من فوق البوكسر. لين من ورا، خلعت البجامة بتاعة نور في حركة واحدة.
نور وقفت عارية قدام التلاتة. سارة نزلت على ركبتها، لحست كس نور، مصّت بظرها بنهم. نور صرخت، إيديها في شعر سارة.
مازن خلع البوكسر، زبه طلع كبير، حطه في إيد نور، هي بدأت تدلّكه تلقائيًا. لين قربت، قبّلت نور في بؤها، لسانها جوا، إيدها بتعصر ثدي نور.
غيّروا الأماكن بسرعة:
- نور على الكنبة، رجليها مفتوحتين، مازن بين فخذيها بيلحس كسها.
- سارة راكبة على وش نور، كسها على بؤها، نور بتلحسها لأول مرة.
- لين من ورا مازن، بتلحس طيز مازن وهو بياكل كس نور.
بعدين صار فوضى جميلة: مازن نيك نور في كسها وهي بتلحس كس سارة. لين دخلت ستراب-أون، نيكت سارة من ورا. نور جابت أول مرة، رذاذ نزل على وش مازن، صرخت بصوت عالي.
غيّروا تاني: نور ركبت على زب مازن، لين دخلت الستراب في طيز نور ببطء، سارة قعدت قدام نور بتفرك بظرها وبتقبّلها.
نور كانت بتترعش من كل حتة، كسها وطيزها ممتلئين، فمها مليان لسان سارة. جابت تاني وتالت، جسمها ينتفض، دموع النشوة في عينيها.
مازن فجر لبنه جوا كس نور، لين سحبت الستراب وفجرت هي كمان (من الهزاز الداخلي)، سارة جابت على إيد نور.
استلقوا الأربعة على الأرض، متعرقين، يلهثوا. الستارة مفتوحة، شرفة نور المهجورة باينة من بعيد.
مازن ضحك: «من بكرة، الشرفة دي هتبقى ليكي إنتِ وبس… بس لازم تيجي عريانة من شقتك لحد هنا.»
نور ابتسمت، إيدها لسه بتمسك زب مازن: «تمام… بس أنا عايزة كرسي أحسن من البلاستيك اللي مكسور.»
لين قبّلتها: «وهنجيب كاميرا… نصوّر العرض للجيران اللي تحت.»
من يومها، الشرفة المهجورة بقت نظيفة، فيها كنبة مريحة، وكرسيين… والستارة في شقة ٩٠٢ و٩٠٤ بقت مفتوحة على طول.
نهاية. ![]()
التلصّص عبر الزوم
الساعة ٨:٤٥ صباحًا، محاضرة «إدارة الأعمال الدولية» على زوم. عمر، طالب سنة رابعة، كان دايمًا بيفتح المحاضرة من اللاب توب بتاعه… لكن النهاردة اللاب بتاعه في الورشة. فكّر يستخدم حساب لين، زميلته في الجروب وصاحبته من سنة أولى، لأنها بعتتله البارح إنها «مش هتحضر، عندها برد».
دخل باليوزر بتاعها: lina_mohamed99 الباسوورد اللي كان عنده من زمان: lina2001* الكاميرا فتحت تلقائيًا.
أول حاجة شافها: سقف غرفتها، وبعدين الكاميرا اتعدلت لوحدها. لين كانت قاعدة على السرير، لابسة تيشرت أبيض كبير بس… واضح إن تحتها مفيش حاجة. شعرها مبلول، ريحة الشامبو واصلة حتى من الشاشة. كانت بتعدّل الكاميرا عشان تبان من صدرها لفوق «زي العادة».
عمر ابتسم، كتب في الشات الخاص بيها: «صباح الخير يا مريضة
»
ما ردتش. شكله نسيت إنها مسجلة دخول من اللاب.
الدكتور بدأ يشرح. لين حطت السماعات، فتحت المايك مغلق، وبعدين… قامت من السرير. التيشرت رفع شوية، بان كسها المحلوق تمامًا، ومؤخرتها المستديرة. مشيت ناحية الدولاب، فتحته، طلعت شورت جينز صغير… لكن ما لبستوش. بدل كده، فتحت الدرج السفلي، طلعت هزاز وردي لامع.
عمر جمد. زبه انتصب في ثانية.
لين رجعت للسرير، قعدت فاتحة رجليها للكاميرا بالظبط، الكاميرا كانت على مستوى منخفض، يعني كل حاجة باينة بوضوح Full HD. رفعت التيشرت لفوق بطنها، ثدييها الكبار بانوا، حلماتها وردية منتصبة.
فتحت الهزاز، حطت الرأس على بظرها، ضغطت زرار السرعة الأولى. جسمها اتشنج شوية، عضت شفايفها، عينيها نص مغمضة. بعدين دخلت الهزاز جواها ببطء، طلّعته، دخلته تاني أعمق، وهي بتفرك بظرها بالإيد التانية.
عمر كان بيلهث، فتح بنطاله، طلع زبه، بدأ يضرب عشرة وهو بيتفرج. لين زادت السرعة، الهزاز بيطلع صوت خفيف، كسها مبلول لامع، عصارتها نازلة على الملاية.
فجأة، الدكتور قال: «مين عايز يجاوب على السؤال ده؟ لين محمد، إنتِ موجودة؟»
لين فتحت عينيها بسرعة، سحبت الهزاز بره، حطته تحت المخدة، نزلت التيشرت، قربت من الكاميرا، فتحت المايك: «آسفة دكتور، كنت بأعدل الصوت… أيوة، الإجابة هي نظرية بورتر التنافسية.»
ردت وهي بتلهث شوية، وشها أحمر، شفايفها منتفخة.
الدكتور شكرها، قفلت المايك، رجعت مكانها… وطلعت الهزاز تاني. المرة دي ما استنّتش. دخلته في كسها بقوة، زوّدت السرعة للآخر، إيدها بتفرك بظرها بجنون.
عمر شاف كسها ينبض، شفراتها حمرا، وبعد ٣٠ ثانية لين جسمها انتفض، رجليها اتشنجوا، رذاذ قوي خرج من كسها، غرق الملاية واللاب توب من تحت. صرخت صوت مكتوم، إيدها بتضغط الهزاز لجوا.
عمر فجر لبنه في نفس اللحظة، على بطنه، على الكيبورد.
لين استلقت دقيقة، تلهث، بعدين قامت، مسحت اللاب توب بالتيشرت، عدلت الكاميرا… وبصت مباشرة في العدسة.
ابتسمت ابتسامة خبيثة، كتبت على ورقة صغيرة: «كنت عارف إنك هتدخل بحسابي
» رفعت الورقة للكاميرا، وبعدين كتبت تاني: «المحاضرة الجاية، هتيجي تشوف بنفسك… ولو عايز، هخليك تصور.»
قفلت اللاب توب فجأة. الشاشة اسودت.
عمر قعد في مكانه، لبنه لسه نازل على إيده، قلبه بيدق… والمحاضرة الجاية بعد بكرة الساعة ٨:٤٥ صباحًا.
من يومها، عمر ما استخدمش حسابه أبدًا تاني. ودايمًا بيحجز مكان في الصف الأول… في غرفة لين.
نهاية. ![]()
المنظار في الحديقة
الفيلا القديمة في الشيخ زايد، الحديقة الخلفية لسه مليانة ذكريات. البيت اتقسم بعد الطلاق: منى ساكنة فيه مع البنات، وأيمن عنده شقة جديدة في التجمع. لكن الحديقة لسه ملك مشترك، والشجرة الكبيرة اللي جنب السور، اللي كان بيطلع عليها أيمن وهو صغير، لسه موجودة.
أيمن اشترى المنظار الجديد من محل صيد في وسط البلد، قال للبياع «للطيور». رجع الفيلا الساعة ١٠ بالليل، تسلّل من الباب الخلفي اللي لسه عنده مفتاح، طلع على الشجرة بهدوء. الفرع القديم لسه قوي، ومن فوقه شاف غرفة النوم الرئيسية بوضوح، الستارة مفتوحة نصها.
منى كانت لابسة روب حرير أسود، شعرها مبلول، جسمها لسه زي ما هو، ربما أحلى. جنبها راجل جديد، طارق، مهندس في شركتها، أطول من أيمن، جسم رياضي، ضحكته عالية.
أيمن عدّل المنظار، زوّم على السرير.
منى فكت الروب، وقفت عارية. ثدييها الكبار لسه متينين، حلماتها بنية منتصبة. طارق خلع التيشرت، عضلات بطنه واضحة، بنطاله نازل، زبه منتصب وأكبر من اللي أيمن متخيّل.
منى نزلت على ركبتها، مسكت زبه بإيديها الاتنين، بدأت تمصه ببطء، لسانها يدور حوالين الرأس، تدخله لحد حلقها. طارق مسك شعرها، نيك فمها، دفع زبه لجوا بعنف. أيمن حس بغيرة تحرق صدره… وزبه يشد في البنطال.
طارق رفعها، رماها على السرير، فتح رجليها، لحس كسها بنهم. منى صرخت، إيديها في شعره، رجليها على كتافه. أيمن شاف كسها المحلوق، شفراتها حمرا، عصارتها تلمع على لسان طارق.
بعدين طارق قام، دخل زبه فيها دفعة واحدة. منى صرخت بصوت عالي، ظهرها تقوس. بدأ ينيكها بقوة، السرير يهتز، ثدييها يترجّوا مع كل دفعة. غيّروا الوضع: منى ركبت عليه، تتحرك صعودًا ونزولًا، مؤخرتها تصطدم بفخذه. طارق ضرب طيزها لحد ما حمرت.
أيمن طلع زبه، بدأ يضربه ببطء، عينه في المنظار.
فجأة، منى دارت وشها ناحية النافذة. ابتسمت. رفع إيدها، حركت إصبعها: «تعالى».
أيمن جمد. زبه في إيده، قلبه بيدق.
طارق شافها، ضحك، قال حاجة ما سمعها أيمن. منى قامت، فتحت النافذة كلها، الضوء انسكب على الشجرة. وقفت عارية، بصت مباشرة على أيمن.
«كنت عارفة إنك هتيجي يا أيمن… من أول يوم.»
أيمن نزل من الشجرة، ركبتيه بترجف. مشى ناحية النافذة، طارق كان واقف وراها، زبه لسه منتصب.
منى فتحت الباب الخلفي، سحبته من إيده، دخلوه جوا.
طارق قفل الباب، بص لأيمن: «كنت بتتفرج؟ طيب… الليلة هتشارك.»
منى خلعت أيمن كل حاجة، دفعته على السرير، ركبت على وشه، كسها المبلول على بؤه. أيمن لحسها بنهم، طعمها لسه زي زمان. طارق من ورا، دخل زبه في كس منى وهي راكبة على وش أيمن، نيكها بقوة، زبه يحك في لسان أيمن كل ما يدخل.
منى كانت بتأوه: «آه… اتنين… أحلى حاجة…»
غيّروا: أيمن نايم، منى راكبة على زبه، طارق من ورا دخل طيزها. منى بقت بينهم، كسها وطيزها ممتلئين، تصرخ من النشوة. أيمن حس بزب طارق يحك في زبه من جوا منى، الإحساس جنّنه.
منى جابت أول مرة، رذاذ غرق بطن أيمن. بعدين طارق سحب زبه، فجر لبنه على وش منى. أيمن قلبها، نيكها بعنف، فجر جواها، لبنه يملى كسها زي أيام الجواز.
استلقوا التلاتة، منى بينهم، إيديها على زب كل واحد.
«المنظار هيبقى عندي دلوقتي» قالت منى وهي بتضحك، «بس من بكرة، الشجرة هتبقى ليك يا طارق… وأيمن هيبقى جوا معايا.»
أيمن بص للنافذة، الشجرة لسه موجودة… لكن المنظر من جوا أحلى بكتير.
نهاية. ![]()
الدرون الليلي
الساعة ١٢:٤٧ بعد منتصف الليل، حي هادئ في مدينة نصر. ياسر، ٢٧ سنة، مهندس إلكترونيات، اشترى درون DJI Mini 4 Pro الجديد قبل أسبوعين. كان بيجرب الكاميرا الليلية في الشارع، لحد ما لاحظ إن جارته الجديدة، لارا، ٢٩ سنة، لبنانية، بتطلع سطح العمارة كل ليلة حوالي ١٢:٣٠.
السطح مظلم، بس فيه لمبة صغيرة خضراء من السخان. لارا بتطلع لوحدها، بتلبس روب حرير أبيض، بتفكّه على طول، بتقعد على كرسي بلاستيك، وبتستحمى بالليل تحت ضوء القمر.
ياسر أول مرة شافها بالصدفة من شباكه. من يومها صار يستعد: يشحن الدرون، يطفي كل أنوار الشقة، يفتح الشباك سنتي، ويطير الدرون على ارتفاع ٢٥ متر بالظبط.
الليلة الخامسة:
الدرون طار بصمت، الكاميرا 4K ليلية مظبوطة على زووم ١٢×. لارا طلعت، الروب وقع على الأرض، جسمها أبيض لامع تحت القمر. ثدييها كبار متينين، حلمات وردية، خصر نحيف، مؤخرة مستديرة، كس محلوق ناعم. قعدت على الكرسي، فتحت رجليها، طلعت زجاجة زيت جسم، بدأت تدهن نفسها ببطء.
ياسر كان قاعد في الضلمة، بنطاله مفتوح، زبه في إيده. الدرون واقف في الهوا، الكاميرا بتسجّل كل حركة.
لارا دهنت ثدييها، دارت دواير حوالين الحلمات، يدها نزلت على بطنها، بين فخذيها. فتحت شفراتها بإصبعين، بظرها واضح ومنتفخ. دخلت إصبعها الوسطى جواها، طلّعت آهة خفيفة، وبعدين دخلت إصبع تاني. حركتهم بسرعة، إيدها التانية بتفرك بظرها.
ياسر زوّم أكتر، شاف كسها يلمع، عصارتها نازلة على الكرسي. لارا زادت السرعة، رجعت راسها لورا، جسمها يترعش، جابت رذاذ صغير لمع تحت القمر.
فجأة… لارا فتحت عينيها، بصت مباشرة في عدسة الدرون.
ياسر جمد. الدرون لسه واقف في الهوا، الكاميرا حمراء بتسجّل.
لارا ابتسمت. قامت، مشيت ناحية الدرون، رفعت إيدها… ومسكت الدرون براحة من الهوا! الدرون صغير وخفيف، ما قدرش يقاوم. لارا قربت الكاميرا من وشها، همست باللهجة اللبنانية:
«مين اللي بيصوّر يا حلو؟»
بعدين دارت الدرون، وجهت الكاميرا على جسمها كله، فتحت رجليها تاني، دخلت تلات أصابع في كسها قدام العدسة، قالت:
«لو عايز تشوف أكتر… تعالى بنفسك. الباب مفتوح.»
قفلت التسجيل، حطت الدرون على الأرض، دخلت جوا.
ياسر ركض من شقته، نزل السلم أربعة أربعة، طلع السطح من باب الخدمة. لارا كانت مستنياه، لسه عارية، الدرون جنبها على الأرض.
سحبته من إيده، قبّلته بعنف، لسانها جوا بؤه. نزلت بنطاله، زبه طلع زي الحديد. لارا نزلت على ركبتها، دخلته في فمها لحد الآخر، مصّته وهي بتبص في عينيه.
ياسر مسك شعرها، نيك فمها، بعدين رفعها، حطها على الكرسي، فتح رجليها، لحس كسها بنهم، مصّ بظرها لحد ما صرخت. لارا كانت مبلولة جدًا، طعمها حلو زي العسل.
قام، دخل زبه فيها دفعة واحدة. لارا صرخت، رجليها لفوا حوالين خصره. نيكها بقوة، الكرسي يهتز، ثدييها يترجّوا في وشه. لارا كانت بتأوه باللبناني:
«أيوه… كده… كنت عارفة إنك بتتفرج… كنت بأجيب وأنا بأفكر فيك…»
غيّروا الوضع: لارا دارت، حطت إيديها على السور، طلبته ينيكها من ورا. ياسر دخل كسها تاني، ضرب طيزها، شدها من شعرها. بعدين بلّل إصبعه بعصارتها، دخله في طيزها، وبعدين زبه كله.
لارا صرخت من النشوة، جسمها يترعش، جابت رذاذ غرق الأرض. ياسر زاد السرعة، فجر لبنه جوا طيزها، لبنه نازل على فخذيها.
استلقوا على السطح، تحت النجوم، الدرون لسه بيسجّل.
لارا دارت وشه ناحية الكاميرا، همست:
«من بكرة… الدرون هيطير كل ليلة… بس إنت هتبقى معايا هنا. ولو عايز، هنفتح البث المباشر للجيران كلهم.»
ياسر ابتسم، قبّلها:
«وأنا هجيب كاميرا ٣٦٠… نعلّقها فوق السخان… خلّي الكل يستمتع.»
من يومها، سطح العمارة بقى أكثر مكان مضيء في الحي بعد منتصف الليل… والدرون بيطير كل ليلة… بس دلوقتي ياسر هو اللي بيطيّره من جوا حضن لارا.
نهاية. ![]()
المرآة المزدوجة
محل «لوريان» في الزمالك، واجهة زجاجية أنيقة، داخلها غرف تبديل فاخرة بستائر حرير وإضاءة دافئة. كريم، ٣٤ سنة، مصمم أزياء شهير، ركّب المرآة بنفسه قبل شهر: مرآة كبيرة من الأرض للسقف، من ناحية غرفة التبديل عادية، من الناحية التانية (غرفة صغيرة سرية خلفها) أحادية الجانب، شاشة 55 بوصة متوصلة بكاميرا 4K مخفية جوا الإطار.
الزبونات بيدخلوا يجربوا الفساتين، يخلّعوا كل حاجة، يقفوا قدام المرآة… وكريم بيكون في الغرفة السرية، بنطاله مفتوح، يتفرج ويسجّل.
أشهر ضحاياه:
- سارة، عارضة أزياء، جسمها مثالي، كسها محلوق، كانت بتجرب فستان سهرة أحمر، خلعته، وقفت عارية، دهنت جسمها بكريم، فركت ثدييها، بعدين دخلت إصبعين في كسها وهي بتبص في المرآة… كأنها عارفة.
- منة، ربة منزل ثرية، جسمها ممتلئ، دخلت مع بنتها، خلّص Organza، خلعت كل حاجة، قعدت على الكنبة الصغيرة، فتحت رجليها، لحست إصبعها، دخلته في طيزها وهي بتفرك بظرها، جابت رذاذ غرق السجادة.
- ليلى، طالبة جامعة، جسم رياضي، كانت بتجرب بكيني، خلعت البكيني، وقفت قدام المرآة، رفعت رجلها على الكرسي، دخلت هزاز صغير جايباه معاها، نيكت نفسها بيه لحد ما صرخت.
كريم صار بيحفظ التسجيلات، بيسميها «مجموعة لوريان الخاصة»، بيتفرج عليها كل ليلة.
الجمعة اللي فاتت، جت زبونة جديدة: دينا، ٣٠ سنة، ممثلة معروفة، وشها بيطلع في الإعلانات. دخلت غرفة التبديل، قفلت الستارة نصها، خلعت الفستان الأسود الضيّق، وقفت بالكيلوت الأسود الدانتيل بس. دارت على نفسها، بصت في المرآة… وبعدين قربت منها خطوة.
ابتسمت. رفعت إيدها، كتبت بأحمر الشفاه على المرآة: «كاميرا حلوة يا كريم… عايز تشوف أكتر؟»
كريم جمد في الغرفة السرية، زبه في إيده، قلبه بيدق.
دينا خلعت الكيلوت، وقفت عارية، فتحت رجليها، دخلت تلات أصابع في كسها قدام المرآة، قالت بصوت عالي عشان المكرفون يلقط: «أنا عارفة إنك بتتفرج من أول يوم… الليلة هخليك تشارك.»
فتحت الستارة، فتحت باب الغرفة، دخلت الغرفة السرية لوحدها! كريم كان واقف مذهول، الباب اتقفل وراه.
دينا قربت منه، نزلت على ركبتيها، فتحت بنطاله، طلعت زبه، دخلته في فمها لحد الآخر، مصّته بعنف، لسانها يدور، إيدها بتدلك الخصيتين.
كريم مسك شعرها، نيك فمها، بعدين رفعها، قلبها على المرآة من ناحيته، خلّع الكيلوت اللي لسه لابسه، دخل زبه في كسها دفعة واحدة. المرآة كانت بتبيّن غرفة التبديل الفاضية، وهما بينيكوا قدامها.
دينا كانت بتصرخ: «أيوة… زي ما كنت بتشوفني… نيكني قدام الكاميرا بتاعتك!»
كريم زاد السرعة، ضرب طيزها، شدها من شعرها، بعدين سحب زبه، دارها، حطها على ركبتها، فجر لبنه على وشها، ثدييها، على المرآة نفسها.
دينا لحست لبنه من على المرآة، بصتله في عينيه: «من بكرة… الكاميرا هتبقى في غرفة التبديل التانية… وأنا هجيب معايا صديقاتي… كلهن عارفين.»
كريم ابتسم، مسح وشها بإصبعه، دخّله في فمها.
«وأنا هزوّد ميكروفونات… وشاشة كبيرة في الصالة… خلّي الزبائن يختاروا الفستان من التسجيلات.»
من يومها، غرفة التبديل في محل لوريان بقت أكثر مكان محجوز في القاهرة… والمرآة المزدوجة بقت بتبيّن عرضين في نفس الوقت: واحد للزبونة… وواحد لكريم… وأحيانًا للكل.
نهاية. ![]()
الكاميرا في الخزانة
البيت القديم في الدقي، الدور الثالث، غرفة أبويا **** يرحمه. أحمد، ٢٩ سنة، رجع البيت بعد وفاة أبوه عشان يفرز الحاجات. فتح الخزانة العالية، لقى صندوق حديد صغير مغلق بقفل قديم. فكّه بالمفك، جواه كاميرا فيديو Panasonic M7 قديمة من الثمانينيات، و٨ شرايط VHS صغيرة مكتوب عليهم بقلم فلوماستر: «نورا ١٩٨٤»، «نورا ١٩٨٥»، … «نورا ١٩٨٨».
أحمد قلب الكاميرا، لقى بطاريتها لسه شغالة معجزة. وصلها بالشاحن القديم، حط أول شريط في الجهاز اللي لقاه في الدرج، وفتح التليفزيون القديم.
الشاشة اتفتحت على غرفة نوم أبويا وأمي زمان، السرير نحاس، الستارة ورود، الإضاءة صفرا دافئة.
أمه، نورا، ٢٥ سنة، جسمها زي التمثال، شعرها أسود طويل، بشرتها بيضا ناعمة. لابسة قميص نوم أبيض شفاف، واقفة قدام الكاميرا… وبتبص مباشرة في العدسة.
«يا أحمد… لو لقيت الشريط ده يبقى أنت كبرت خلاص» قالتها بالفصحى الناعمة، ضحكت، «الشريط ده ليا أنا وبابا… بس لو عايز تشوف، خلّص الشريط الأول لوحدك.»
أحمد جمد. أمه بتكلمه؟ من ٤٠ سنة؟
الكاميرا دارت، أبوه دخل الغرفة، لابس بوكسر أبيض، زبه منتصب واضح. قرب من أمه، قبّلها بعنف، نزع القميص، ثدييها الكبار بانوا، حلمات بنية كبيرة. أبوه مصّهم واحد واحد، نورا بتأوه، إيدها في شعره.
بعدين أبوه حطها على السرير، فتح رجليها، لحس كسها بنهم، لسانه يدور حوالين بظرها، نورا صرخت، رجليها بتترعش. أحمد شاف كس أمه الوردي، شعر خفيف فوق، عصارتها تلمع.
أبوه قام، دخل زبه فيها دفعة واحدة. نورا صرخت بصوت عالي، ظهرها تقوس. نيكها بقوة، السرير يهتز، ثدييها يترجّوا. غيّروا الوضع: نورا ركبت عليه، تتحرك صعودًا ونزولًا، مؤخرتها تصطدم، أبوه بيضرب طيزها.
أحمد زبه انتصب لحد ما وجّعه، فتح بنطاله، بدأ يضرب عشرة وهو بيتفرج على أمه وهي بتتناك.
نورا جابت أول مرة، رذاذ نزل على بطن أبوه. أبوه قلبها، نيكها من ورا، بعدين سحب زبه، فجر لبنه على وشها، ثدييها، شعرها. نورا لحست كل نقطة، بصت في الكاميرا، ابتسمت:
«الشريط الجاي… فيه مفاجأة.»
أحمد غيّر الشريط بإيد مرتجفة.
الشريط التاني: نفس الغرفة، بس نورا لابسة جلبية شفافة، ومعاها واحد تاني، جارهم عمرو، شاب جامعة وقتها. أبوه كان بيصوّر. نورا مصّت زب عمرو قدام الكاميرا، بعدين أبوه نيكها في كسها وعمرو في طيزها في نفس الوقت. نورا كانت بتصرخ من النشوة، جابت تلات مرات.
كل شريط كان أجرأ من اللي قبله: شريط في الحمام، شريط في المطبخ، شريط في العربية، شريط مع اتنين صحاب أبوه، شريط وهي حامل في أحمد نفسه… وبتتناك وهي بطنها ٧ شهور.
آخر شريط، ١٩٨٨، نورا قعدت قدام الكاميرا لوحدها، لسه عارية، لبنه على ثدييها.
«يا أحمد… لو وصلت لهنا، يبقى أنت زي بابا بالظبط. الخزانة لسه فيها صندوق تاني… فيه كاميرا حديثة. لو عايز نكمل اللي بدأناه… افتح الصندوق اللي تحت السرير.»
أحمد جري على غرفة أمه، فتح الصندوق اللي تحت السرير، لقى كاميرا Sony حديثة، وميموري كارد مكتوب عليه: «نورا ٢٠٢٥ – لأحمد فقط».
حط الميموري في اللاب توب… أمه، ٦٠ سنة دلوقتي، جسمها لسه حلو، شعرها أبيض، ثدييها كبار متدليين شوية، لابسة روب أسود، قعدت قدام الكاميرا في نفس الغرفة.
«يا حبيبي… أنا عارفة إنك لقيت الشرايط القديمة. أنا وبابا كنا بنصوّر عشانك… عشان لما تكبر تعرف إن المتعة دي جزء من العيلة. دلوقتي دورك. الكاميرا دي شغالة… وأنا مستنياك الليلة الساعة ١٢.»
أحمد بص على الساعة… ١١:٥٥ مساءً.
جري على غرفة أمه، فتح الباب… لقاها قاعدة على السرير، الروب مفتوح، جسمها عاري، الكاميرا الحديثة على الترابيزة بتصوّر.
«تعالى يا أحمد… خلّينا نكتب شريط جديد للأرشيف.»
أحمد قفل الباب، خلع كل حاجة، زبه منتصب. نورا فتحت رجليها، كسها لسه وردي، مبلول.
«زي ما كنت بتشوفني زمان… دلوقتي هتشوفني عن قرب.»
أحمد لحس كس أمه، طعمها حلو زي العسل. نورا مسكت راسه، دفعته لجوا. بعدين ركبت عليه، كسها يبتلع زبه كله، تتحرك ببطء، ثدييها في وشه.
«آه يا حبيبي… زي بابا بالظبط… أكبر كمان.»
نيكها ساعة كاملة: في كسها، في طيزها، في فمها. نورا جابت أربع مرات، رذاذ غرق السرير. أحمد فجر لبنه جواها، على ثدييها، على وشها.
استلقوا، الكاميرا لسه بتصوّر.
نورا همست: «كل خميس… هنفتح شريط جديد. ولو عايز… هنفتح الصندوق التالت… فيه شرايط بنتك لما تكبر.»
أحمد ابتسم، قبّلها:
«أنا هجيب كاميرا ٨K… وهنبدأ مجموعة جديدة… من دلوقتي.»
من يومها، خزانة أبوه بقت مفتوحة على طول… والكاميرا القديمة بقت بتصوّر جيل جديد من العيلة.
نهاية. ![]()
المصعد المعطّل
برج المال والأعمال في التجمع الخامس، الدور ٢٨، مصعد زجاجي شفاف تمامًا يطل على مكاتب الشركة اللي قصاده بالضبط. الساعة ٨:٤٥ مساءً، معظم الموظفين مشيوا، بس المصعد وقف فجأة بين الدور ٢٧ والـ ٢٨. الباب الزجاجي مفتوح على الفراغ، الإضاءة الداخلية مضاءة، والتليفون الطوارئ ميت.
داخل المصعد: شريف، ٣٢ سنة، محاسب جديد، لابس بدلة رمادي، شنطة اللاب توب على كتفه. لوحده.
قصاد المصعد بالضبط، مكتب المديرة التنفيذية، د. ريم، ٣٧ سنة، جسمها زي عارضات الأزياء، دايمًا لابسة تنانير ضيقة وقمصان حرير. المكتب زجاجي من الجهة اللي ناحية المصعد، والستارة مفتوحة كلها.
شريف كان بيحاول يضغط أزرار الطوارئ، لحد ما لاحظ حركة في المكتب. ريم كانت واقفة قدام الشباك الزجاجي، بتبص مباشرة على المصعد… وبتفك أزرار قميصها واحد واحد.
القميص وقع. حمالة صدر سوداء دانتيل. بعدين التنورة. كيلوت أسود شفاف. ريم دارت على نفسها، خلعت الحمالة، ثدييها الكبار بانوا، حلماتها بنية منتصبة. بعدين نزلت الكيلوت، كسها محلوق ناعم، شفراتها وردية.
شريف جمد، زبه انتصب في ثانية. ريم بصتله في عينيه من بعيد، ابتسمت، رفعت إيدها وحركت إصبعها: «اتفرج».
دخل واحد تاني المكتب، أحمد، سائقها الخاص، جسم عضلي، لابس تيشرت أسود. قفل الباب وراه، خلع التيشرت، بنطاله نزل، زبه كبير منتصب.
ريم نزلت على ركبتها، مسكت زبه، دخلته في فمها لحد الآخر، مصّته بعنف، لسانها يدور، إيدها بتدلك الخصيتين. أحمد مسك شعرها، نيك فمها، وهو بيبص ناحية المصعد كمان.
شريف فتح بنطاله، طلع زبه، بدأ يضرب عشرة وهو واقف في المصعد الزجاجي، الناس في الشارع تحت ممكن يشوفوه لو رفعوا راسهم.
أحمد رفع ريم، حطها على المكتب، فتح رجليها للمصعد بالظبط. لحس كسها بنهم، لسانه يدخل جوا، مصّ بظرها. ريم صرخت، إيدها بتضغط راسه، رجليها مفتوحتين على الآخر. شريف شاف كل حاجة بوضوح، كسها مبلول لامع، عصارتها نازلة على المكتب.
بعدين أحمد قام، دخل زبه فيها دفعة واحدة. ريم صرخت بصوت عالي، المكتب اهتز. نيكها بقوة، يدخل ويطلع كله، ثدييها يترجّوا. غيّروا الوضع: ريم دارت، حطت إيديها على الزجاج، طيزها للمصعد، أحمد دخلها من ورا، ضرب طيزها لحد ما حمرت.
شريف زوّد السرعة، زبه بيوجعه من الانتصاب.
ريم بصتله تاني، رفعت إيدها، كتبت بإصبعها على الزجاج: «هاجيب دلوقتي».
أحمد زاد العنف، نيكها في كسها وطيزها بالتبادل، ريم جسمها انتفض، رذاذ قوي خرج من كسها، غرق الزجاج من ناحيتها، نزل على الأرض. صرخت بصوت عالي جدًا.
أحمد سحب زبه، فجر لبنه على طيزها، ظهرها، شعرها.
شريف فجر في نفس اللحظة، لبنه نزل على باب المصعد الزجاجي، على الأرض، على بدلته.
ريم استلقت على المكتب، تلهث، بصت لشريف، حركت إصبعها: «استنى».
بعد خمس دقايق، المصعد تحرك فجأة، نزل للدور ٢٨. الباب اتفتح.
ريم كانت مستنياه قدام الباب، لابسة روب حرير أسود مفتوح، جسمها لسه لامع من العرق واللبن.
سحبته من إيده، دخلته المكتب، قفلت الباب.
أحمد كان لسه موجود، زبه نص منتصب.
ريم همست: «كنت عارفة إن المصعد هيعلّق… عشانك إنت بالذات.»
نزلت على ركبتيها، فتحت بنطال شريف، دخلت زبه المبلول بلبنه في فمها، مصّته تاني. أحمد من ورا، رفع الروب، دخل زبه في طيزها.
شريف مسك راس ريم، نيك فمها، أحمد نيك طيزها، ريم بتأوه بصوت مكتوم.
غيّروا: ريم حطت شريف على المكتب، ركبت على زبه، كسها يبتلع زبه كله. أحمد دخل طيزها من ورا. شريف حس بزبه يحك في زب أحمد من جوا ريم، الإحساس جنّنه.
ريم جابت مرتين، رذاذ غرق بطن شريف. أحمد فجر جوا طيزها. شريف سحب زبه، فجر على وش ريم وثدييها.
استلقوا التلاتة على الأرض، المكتب زجاجي، المصعد قصادهم لسه مضيء.
ريم همست: «كل يوم خميس… المصعد هيعلّق الساعة ٨:٤٥ بالضبط. وإنت هتبقى فيه… لوحدك.»
شريف ابتسم، مسح لبنه من على وشها: «وأنا هجيب موبايلي… نصور العرض من الاتنين، من المصعد ومن المكتب.»
من يومها، كل خميس الساعة ٨:٤٥، المصعد الزجاجي بيعلّق دقيقة واحدة بس… الدقيقة اللي بتكفي شريف عشان ينزل ويشارك في العرض الحي.
نهاية. ![]()
التلصّص على البث المباشر
الساعة ١:٣٧ بعد منتصف الليل، شقة صغيرة في مدينة نصر. كريم، ٣١ سنة، مبرمج في شركة برمجيات كبيرة في التجمع، قاعد على الكنبة، لاب توب مفتوح، سماعات في ودانه، حساب OnlyFans مفتوح على صفحة «LinaSecret99».
LinaSecret99 بنت غامضة، وشها دايمًا مغطّى بقناع أسود دانتيل، جسمها زي عارضات فيكتوريا سيكريت، صوتها ناعم بلهجة مصرية خفيفة. كريم مشترك من ٣ شهور، بيدفع ٥٠ دولار كل بث خاص، وبيطلب طلبات خاصة: «افتحي رجليكي أكتر»، «ادخلي الهزاز في طيزك»، «قولي اسمي وأنتِ بتجيبي».
الليلة دي البث كان مختلف. لينا قالت في الشات: «الليلة هعمل حاجة أول مرة… هخلّع القناع في آخر ١٠ دقايق للي يدفع ١٠٠ دولار زيادة.»
كريم دفع فورًا. ٢٥ واحد دفعوا. البث وصل ٤٥٠ مشاهد.
لينا بدأت العرض: خلعت الروب الأسود، وقفت عارية، ثدييها الكبار بحلمات وردية، كسها محلوق ناعم. قعدت على السرير، فتحت رجليها للكاميرا، طلعت هزاز وردي كبير، دخلته في كسها ببطء، وهي بتأوه: «ده ليكم يا حلوين… كل واحد فيكم بيخليني أبلّ أكتر.»
كريم زبه في إيده، بيضرب عشرة بسرعة. لينا دخلت الهزاز أعمق، زوّدت السرعة، إيدها التانية بتفرك بظرها، بعدين طلعت ديلدو شفّاط، لزقته على الكرسي، ركبت عليه، تتحرك صعودًا ونزولًا، طيزها يترجّ، عصارتها نازلة على الأرض.
الـ١٠ دقايق الأخيرة: لينا قامت، قربت من الكاميرا، رفعت إيدها ببطء… وخلعت القناع.
كريم جمد. زبه وقف في إيده.
لينا… لينا محمد، زميلته في قسم الـ HR، اللي بتيجي كل يوم ببدل ضيقة، بتضحك معاه في البريك، بتبعتله ميمز على الواتساب. نفس الوش، نفس الضحكة، نفس الشامة الصغيرة فوق شفايفها.
لينا بصت في الكاميرا، ابتسمت ابتسامة خبيثة، وقالت بصوت واضح: «كريم… أنا عارفة إنك بتتفرج. من أول يوم. اليوزر بتاعك kareem_dev92… شايفاه في الشات كل مرة.»
كريم قلب الشاشة بسرعة، لقى اسمه فعلاً في الـ Private viewers.
لينا قربت أكتر من الكاميرا، فتحت رجليها تاني، دخلت تلات أصابع في كسها، قالت: «بكرة في الاجتماع الساعة ١٠… هلبس التنورة السودا القصيرة اللي بتحبها. وتحتها… مفيش حاجة. لو عايز تشوف بنفسك… تعالى الحمام الدور الخامس بعد الاجتماع.»
جابت رذاذ قوي غرق الكاميرا، صرخت اسم كريم بصوت عالي، وبعدين قفلت البث.
كريم قعد مذهول، لبنه لسه في إيده، الشاشة سودا.
تاني يوم، الاجتماع الساعة ١٠، لينا كانت لابسة التنورة السودا القصيرة فعلاً. قعدت قصاده، فتحت رجليها سنتي تحت الترابيزة… مفيش كيلوت. كسها واضح لكريم بس.
بعد الاجتماع، كريم جري على الحمام الدور الخامس. لينا كانت مستنياه جوا، الباب مقفول.
سحبته من ربطة عنقه، قبّلته بعنف، فتحت بنطاله، زبه طلع منتصب. لينا دارت، حطت إيديها على المغسلة، رفعت التنورة: «نيكني زي ما كنت بتطلب في الشات… بس دلوقتي من غير فلوس.»
كريم دخل زبه فيها دفعة واحدة، كسها كان مبلول زي البث. نيكها بقوة، المغسلة تهتز، إيده بيعصر ثدييها من فوق القميص. لينا بتأوه: «آه… كنت بحلم بزبك ده كل ما أشوفك في المكتب…»
غيّروا الوضع: لينا قعدت على المغسلة، فتحت رجليها، كريم لحس كسها، مصّ بظرها لحد ما جابت رذاذ غرق وشه. بعدين دخلها تاني، نيكها وهو واقف، هي لف رجليها حواليه.
كريم فجر جواها، لبنه ملى كسها، نزل على فخادها. لينا لحست زبه نظيف، بعدين نزلت على ركبتها، مصّته تاني لحد ما رجع منتصب.
قالتله وهي بتبتسم: «من بكرة… البث هيبقى خاص ليك إنت بس. بس لازم تدفع… بزبك كل يوم في المكتب.»
كريم قبّلها: «وأنا هعملك أكونت VIP… اسمك هيبقى Lina_KareemOnly.»
من يومها، كريم ما دفعش دولار تاني على OnlyFans… لأن العرض الحي بقى يومي، في الحمام، في المخزن، في المصعد، وأحيانًا على مكتب الـ HR بعد الظهر.
نهاية. ![]()
الثقب في جدار الجيمنازيوم
نادي «فيتنس برو» في التجمع الخامس، الساعة ٩:٤٥ مساءً. الجيم شبه فاضي، آخر تمرين للصبايا خلّص، والبنات في غرفة تبديل السيدات بيخلّعوا هدوم الرياضة.
خالد، المدرب الخاص، ٣٥ سنة، جسم منحوت، دايمًا لابس تيشرت أسود ضيّق. من سنتين، لاحظ ثقب صغير في جدار المخزن اللي جنب غرفة التبديل، قطره نص سنتي، في مستوى الصدر تقريبًا. نظّفه، وسّعه سنة بشويش، حط كرسي بلاستيك قدّام الثقب، وصار كل يوم خميس بعد ٩:٣٠ يقعد في الضلمة، يطفي النور، ويستنّى.
الليلة دي كان فيه ٦ بنات:
- سارة، ٢٤ سنة، طالبة طب، جسم رشيق، طيز ملفوفة.
- لين، ٢٦ سنة، مهندسة، صدر كبير، حلمات وردية كبيرة.
- منى، ٢٨ سنة، مدربة يوجا، كس محلوق، شفرات وردية بارزة.
- فرح ودانا، توأم ٢٢ سنة، جسم رياضي، بيحبوا يلعبوا مع بعض.
- ريم، ٢٥ سنة، عارضة، أطول واحدة، رجلين لا نهائية.
خالد عدّل الكرسي، قرّب عينه من الثقب، زبه منتصب من قبل ما يفتح الباب.
البنات دخلوا الغرفة، قفلوا الباب، بدأوا يخلّعوا:
سارة نزلت الليجن الأسود، طيزها بانت، خلعت السبورت برا، ثدييها صغار متينين. لين فكت السبورت برا، صدرها الكبير انطلق، حلماتها واقفة من البرد. منى خلعت كل حاجة، وقفت قدام المراية، دهنت جسمها بزيت، فركت ثدييها، نزلت على بطنها، بين فخذيها.
فرح ودانا ضحكوا، بدأوا يبوسوا بعض، فرح لحست حلمة دانا، دانا حطت إيدها بين رجلين فرح. ريم كانت بتغيّر لوحدها، رفعت رجلها على الكنبة، كسها بان تمامًا، دخلت إصبعين جواها وهي بتبص في المراية.
خالد طلع زبه، بدأ يضرب عشرة ببطء، عينه ملصوقة في الثقب.
فجأة… منى دارت وشها ناحية الجدار، ابتسمت. مشيت بهدوء، قربت من الثقب، همست بصوت واطي لكن واضح: «أستاذ خالد… احنا عارفين من شهور. عايز تتفرج أحسن؟ تعالى جوا.»
البنات كلهم بصوا ناحية الجدار، ضحكوا، فتحوا الباب.
خالد دخل الغرفة، الباب اتقفل وراه. الستة بنات واقفين حواليه، عرايا، أجسامهم لامعة من العرق.
منى قربت أول واحدة، فكت بنطاله، زبه طلع زي الحديد. نزلت على ركبتها، دخلته في فمها لحد الآخر، مصّته بعنف. سارة ولين من الجنب، كل واحدة بتمص خصية. فرح ودانا ورا خالد، بيلحسوا طيزه، إصبعهم بيدخل جواه. ريم وقفت قدامه، حطت ثدييها في وشه، خالد مص حلماتها بالتبادل.
بعد دقايق، البنات دفعوه على الكنبة الجلد:
- منى ركبت على زبه، كسها يبتلع زبه كله، تتحرك صعودًا ونزولًا.
- سارة قعدت على وشه، كسها على بؤه، خالد لحسها بنهم.
- لين دخلت ستراب-أون، نيكت طيز منى من ورا.
- فرح ودانا ٦٩ جنب بعض، بيلحسوا بعض ويفركوا بعض.
- ريم دخلت أصابعها في كسها وهي بتبص.
خالد كان في الجنة، زبه في كس منى، لسانه في كس سارة، طيزه ممتلئة بإصبع لين. منى جابت أول واحدة، رذاذ غرق بطن خالد. سارة جابت على وشه، عصارتها نازلة في حلقه.
غيّروا الأوضاع زي الكوريوغرافيا:
- خالد نايم على الأرض، لين راكبة على زبه، ريم راكبة على وشه.
- منى وفرح بيلحسوا خصيتيه، دانا بتمص أصابع رجليه، سارة بتدخل إصبعها في طيزه.
البنات جابوا واحدة ورا التانية، أصواتهم تملّي الغرفة. خالد حس إنه جاي، قال: «هاجيب». البنات نزلوا على ركبهم حواليه، فتحوا بوقهم، خالد فجر لبنه، رذاذ قوي نزل على وشوشهم، ثدييهم، شعرهم. كل واحدة لحست لبن التانية، بوسوا بعض بنقل اللبن من بؤ للتاني.
استلقوا كلهم على الأرض، يلهثوا، متعرقين.
منى همست في ودنه: «الثقب كان مجرد دعاية… من بكرة، الباب هيبقى مفتوح كل خميس الساعة ٩:٣٠. ولو عايز، هنعمل عضوية VIP… ليك إنت بس.»
خالد ابتسم، مسك ثدي لين: «وأنا هجيب كاميرا صغيرة… نعلقها في السقف… نخلّي كل جلسة تتسجل بـ 4K.»
من يومها، غرفة تبديل السيدات في فيتنس برو بقت أكثر مكان محجوز في الجيم… والثقب في الجدار بقى تذكار قديم، لأن العرض دلوقتي بيحصل قدام الكاميرا… وباب مفتوح للمدرب المفضّل.
نهاية. ![]()
التطبيق السري
شقة صغيرة في المهندسين، الدور السابع. مروان، ٢٩ سنة، مطوّر أندرويد، كان بيصلح موبايل لين، صديقته من ٨ شهور. لين ٢٦ سنة، صيدلانية، جسمها زي الموديلز، دايمًا بتلبس بيجامات حرير قصيرة في البيت.
الليلة دي، لين كانت نايمة عنده، سابتلوه الموبايل عشان يحطله أغنية جديدة. مروان فتح الـ Developer Options، حمل تطبيق خفي كان كاتبه بنفسه من سنة: «HomeEye». التطبيق بيحوّل الكاميرا الأمامية والخلفية لكاميرا مراقبة 24/7، بيبعت البث مباشرة لسيرفر خاص بيه، بدون إشعار، بدون أيقونة، وبيشتغل حتى لو الشاشة مقفولة.
رجّع الموبايل للين تاني يوم الصبح، قالها «خلّصت». لين قبّلته، مشيت شغلها.
الساعة ٨:٤٥ مساءً، مروان فتح اللاب توب، دخل على السيرفر الخاص، كتب الباسوورد: lina_baby2000 الشاشة انفتحت على ٤ زوايا:
- كاميرا أمامية: لين بتبص في المراية وبتحط مكياج.
- كاميرا خلفية: غرفة نومها كاملة، السرير أبيض، النور دافي.
- ميكروفون: صوت أغنية أجنبية هادية.
- GPS: موقعها بالضبط في الشقة.
مروان قعد، زبه انتصب من قبل ما يفتح البنطال.
أول يوم: لين دخلت غرفتها، قفلت الباب، خلعت الجينز والقميص، وقفت بالكيلوت الأسود والبرا. فكت البرا، ثدييها الكبار بانوا، حلمات وردية منتصبة. نزلت الكيلوت، كسها محلوق ناعم، شفرات وردية بارزة. قعدت على السرير، فتحت رجليها للموبايل بالظبط (كان على الكومودينو)، طلعت هزاز صغير فضي، دخلته في كسها ببطء، وهي بتتأوه بصوت واطي: «آه… يا مروان… لو تعرف إني بأعمل كده وأنا بأفكر فيك…»
مروان فجر لبنه في ثانية.
تاني يوم: لين رجعت من الشغل متأخر، دخلت الحمام (الكاميرا شايفة من فتحة صغيرة في الباب)، فتحت الدش، الماء نازل على جسمها، صابنت ثدييها، فركت بظرها تحت الماء، جابت وهي ماسكة الحيطة.
تالت يوم: لين جابت صديقتها سارة يباتوا عندها. الاتنين خلعوا، قعدوا على السرير، بوسوا بعض، سارة لحست كس لين، لين دخلت لسانها في كس سارة، بعدين جابوا ٦٩، جابوا مع بعض، أصواتهم عالية، رذاذ لين غرق الملاية.
مروان صار بيتابع ٢٤ ساعة، بيصحى على بث لين وهي نايمة عارية، بيروح الشغل وهو بيفتح البث على الموبايل في الجيب، بيرجع البيت بيفتح اللاب ويعيد كل لحظة.
الجمعة اللي فاتت، الساعة ٢ بالليل: لين كانت لوحدها، فتحت اللاب توب بتاعها، دخلت على موقع OnlyFans… وبدأت بث مباشر! الكاميرا الأمامية بتاعتها كانت مفتوحة، القناع الأسود، نفس الجسم، نفس الصوت. مروان فتح البث من اللاب، شاف اسمه في الشات: marwan_dev لين كتبت في الشات العام: «الليلة عرض خاص لـ marwan_dev… هعمل كل اللي يطلبه بالحرف.»
مروان كتب: «خلّعي كل حاجة وقولي اسمي بصوت عالي.»
لين خلعت الروب، وقفت عارية، فتحت رجليها، دخلت أربع أصابع في كسها، قالت بصوت عالي: «مروان… أنا عارفة إنك بتتفرج عليا من أسبوعين… التطبيق بتاعك حلو… بس أنا سيبتلك الكاميرا مفتوحة عشانك إنت.»
مروان قلب الشاشة، لقى إشعار صغير في التطبيق: «Remote access granted by lina_baby2000 – 14 days ago»
يعني لين هي اللي فتحت البث ليه من الأول!
لين كملت: «بكرة الساعة ٩ بالليل… هتيجي شقتي… وهتعمل البث معايا بنفسك… قدام ٥٠٠٠ مشاهد… أو هقفل الكاميرا للأبد.»
جابت رذاذ قوي غرق الكاميرا، صرخت اسم مروان، وقفلت البث.
تاني يوم الساعة ٨:٥٩ مساءً، مروان وقف قدام باب شقة لين، إيده بترجف.
لين فتحت الباب، لابسة روب حرير أحمر مفتوح، جسمها عاري تحته.
سحبته جوا، قفلت الباب، قبّلته بعنف، فتحت بنطاله، زبه طلع منتصب.
حطته على السرير، الكاميرا الأمامية مفتوحة، البث شغال، ٥٨٠٠ مشاهد.
لين ركبت على زبه قدام الكاميرا، كسها يبتلع زبه كله، تتحرك صعودًا ونزولًا، ثدييها يترجّوا في وش الكاميرا.
قالت للمشاهدين: «ده مروان… اللي كان بيخترق موبايلي… دلوقتي هيخترق كسي قدامكم كلكم.»
مروان قلبها، نيكها من ورا، ضرب طيزها، شد شعرها، بعدين حطها على ركبتها، فجر لبنه على وشها، ثدييها، الكاميرا.
لين لحست كل نقطة، بصت في الكاميرا: «كل يوم جمعة الساعة ٩… البث هيبقى لايف من السرير… مع مروان… ولو عايزين طلبات خاصة… ادفعوا كويس.»
مروان ابتسم، مسك الكاميرا، وجهها على زبه: «وأنا هعمل تحديث جديد للتطبيق… هيبقى اسمه Lina_Marwan24… وهيفتح تلقائي عند كل مشترك VIP.»
من يومها، التطبيق السري بقى علني… وبث لين ومروان بقى الأعلى ربحًا في الشرق الأوسط… والموبايل بتاع لين لسه مفتوح ٢٤ ساعة… بس دلوقتي مروان هو اللي بيصوّر بنفسه.
نهاية. ![]()
المنزل الذكي
فيلا فخمة في كمبوند بالشيخ زايد، ٤٥٠ متر، نظام أمان ذكي متكامل: ١٢ كاميرا 4K، ميكروفونات حساسة، تطبيق «SmartHome Pro» على موبايل مالك البيت، أحمد، ٤٢ سنة، رجل أعمال مسافر دايمًا.
المربية الجديدة، دينا، ٢٤ سنة، من أسيوط، جسمها قنبلة: صدر كبير، خصر نحيف، طيز مستديرة، بشرتها قمحية ناعمة. أحمد وامراته سافروا إيطاليا أسبوع، سابوا البيت والبنتين (٦ و٨ سنين) مع دينا.
الجمعة بالليل، أحمد في الفندق في ميلانو، الساعة ١١:٤٥ بتوقيت القاهرة. فتح التطبيق عشان يطمّن على البنات، لقى الكاميرات كلها شغالة (كان ناسي يقفلها قبل السفر).
كاميرا غرفة المعيشة: فاضية، البنات نايمين. كاميرا المطبخ: فاضي. كاميرا غرفة دينا (كان حاططها عشان يراقب البنات لو دخلوا): دينا واقفة قدام المراية، لابسة قميص نوم أحمر شفاف، تحتها مفيش حاجة، ثدييها واضحين، حلماتها بنية منتصبة.
دينا فتحت الباب، دخل شاب، أكيد محمد، السواق الخاص بتاع الجيران، ٢٧ سنة، جسم عضلي، لابس شورت وبدلة رياضية. قفل الباب وراه.
أحمد زوّم على الكاميرا، صوّت التطبيق عالي، زبه انتصب في البوكسر.
دينا قربت من محمد، قبّلته بعنف، لسانها جوا بؤه. محمد نزع القميص في ثانية، دينا وقفت عارية تمامًا. محمد خلع الشورت، زبه كبير منتصب، رأسه أحمر لامع.
دينا نزلت على ركبتها، مسكت زبه بإيديها الاتنين، دخلته في فمها لحد الآخر، مصّته وهي بتبص في عينيه. محمد مسك شعرها، نيك فمها، دفع زبه لجوا بعنف، دينا بتغرغر بس مبسوطة.
بعدين محمد رفعها، رماها على السرير، فتح رجليها، لحس كسها بنهم، لسانه يدخل جوا، مصّ بظرها زي المكنسة. دينا صرخت، إيديها في شعره، رجليها بتترعش.
أحمد فتح بنطاله في أوتيل ميلانو، بدأ يضرب عشرة وهو بيتفرج على المربية بتاعته وهي بتتناك قدام الكاميرا اللي هو بنفسه ركّبها.
محمد قام، دخل زبه في كس دينا دفعة واحدة. دينا صرخت بصوت عالي: «آه يا محمد… أقوى!» السرير يهتز، ثدييها يترجّوا مع كل دفعة. غيّروا الوضع: دينا ركبت عليه، تتحرك صعودًا ونزولًا، طيزها تصطدم بفخذه، محمد بيضرب طيزها لحد ما حمرت.
دينا دارت وشها ناحية الكاميرا، ابتسمت، كأنها عارفة. قالت بصوت واطي لكن الميكروفون قبطه: «أستاذ أحمد… لو بتتفرج… استمتع يا فندم.»
أحمد جمد، لبنه كان هيطلع. دينا كملت: «أنا عارفة إنك نسيت تقفل الكاميرات… عشان كده جبت محمد النهاردة… عشانك إنت.»
محمد قلبها على بطنها، دخل زبه في طيزها ببطء، دينا بتأوه من الألم والمتعة، إيدها بتفرك بظرها. زاد السرعة، نيكها في طيزها وهو بيدخل تلات أصابع في كسها.
دينا جابت أول مرة، رذاذ قوي غرق الملاية، صرخت اسم أحمد بصوت عالي. محمد سحب زبه، فجر لبنه على ظهرها، طيزها، شعرها.
أحمد فجر لبنه في الفندق في نفس اللحظة، على بطنه، على الملاية، على اللاب توب.
دينا قامت، مشيت ناحية الكاميرا، قربت وشها من العدسة، لحست شفايفها: «بكرة الساعة ١١ بالليل… محمد هيجي تاني… ولو عايز تشارك بنفسك لما ترجع… الباب هيبقى مفتوح.»
قفلت النور، الكاميرا تحولت للوضع الليلي، شافهم بيضموا بعض ويناموا عرايا.
تاني يوم، أحمد قطع تذكرة الرجوع مبكر يومين. وصل القاهرة الساعة ٩ بالليل، دخل الفيلا بهدوء، البنات نايمين، غرفة دينا النور مضيء.
فتح الباب… دينا كانت مستنياه على السرير، لابسة نفس القميص الأحمر الشفاف، محمد واقف جنبها عاري، زبه منتصب.
دينا ابتسمت: «أهلًا يا أستاذ أحمد… كنت عارفة إنك هتيجي بدري.»
سحبته من إيده، خلعته كل حاجة، حطته على السرير. محمد قرب منه، دينا مسكت زب أحمد، دخلته في فمها، مصّته وهي بتبص في عينيه.
بعدين دينا ركبت على زبه، كسها يبتلع زبه كله، محمد من ورا دخل طيزها. أحمد حس بزب محمد يحك في زبه من جوا دينا، الإحساس جنّنه.
دينا كانت بتصرخ: «آه… اتنين… أحلى حاجة في الدنيا…»
نيكوها ساعة كاملة، غيّروا كل الأوضاع، دينا جابت خمس مرات، رذاذ غرق السرير. محمد فجر جوا طيزها، أحمد فجر على وشها وثدييها.
استلقوا التلاتة، الكاميرا لسه شغالة.
دينا همست: «من بكرة… الكاميرات هتبقى مفتوحة ٢٤ ساعة… وأنا ومحمد هنعمل عرض يومي… ولو عايز تشارك كل يوم… الراتب هيزيد ضعف.»
أحمد ضحك، قبّلها: «وأنا هعمل تحديث للتطبيق… هنضيف خاصية البث المباشر… للجيران كلهم لو حابين يدفعوا.»
من يومها، نظام المنزل الذكي بقى أذكى حاجة في الكمبوند… والكاميرات ما اتقفلتش تاني أبدًا… والمربية بقت «مديرة المحتوى» الجديدة في البيت.
نهاية. ![]()
النظارات الذكية
شركة «تك سوفت» في التجمع الخامس، الدور الـ ١٢. يوسف، ٣٠ سنة، مهندس ذكاء اصطناعي، اشترى نظارات Ray-Ban Meta الجديدة (اللي فيها كاميرا 12MP وتسجيل 4K). برمجها بنفسه بتطبيق سري كتبه في أسبوع:
- التسجيل يشتغل تلقائيًا لما يكتشف وشوش سيدات (باستخدام موديل الـ face detection).
- يخزّن الفيديوهات على سيرفر خاص مشفر في السحابة.
- ما فيش إشعار، ما فيش لمبة حمراء، ما فيش صوت.
أول يوم جربها فيه كان الخميس، يوم الـ team lunch. النظارات عادية تمامًا من بره، محدش شك فيها.
الساعة ٢:٤٥ م، بعد الغدا، البنات قالوا «هنروح الحمام سوا». يوسف قال «أنا كمان داخل أغسل إيدي». دخل حمام السيدات وراهم (كان فاضي غيرهم)، وقف قدام المغسلة، فتح الحنفية، وكأنه بيغسل إيده.
النظارات بدأت تسجل تلقائيًا.
- لين (٢٧ سنة، مطوّرة): دخلت الكابينة الأولى، نزلت الجينز والكيلوت الأسود، قعدت، البول واضح، بعدين مسحت كسها بالمنديل، وقفت، شدّت الجينز، طيزها المستديرة لمعت لثانية.
- سارة (٢٥ سنة، ديزاينر): دخلت الكابينة التانية، خلعت البنطلون كله، وقفت قدام المراية، رفعت التيشرت، فكت البرا، ثدييها الكبار بانوا، حلمات وردية منتصبة، دهنت كريم على صدرها، بعدين لبست البرا تاني، نزلت التيشرت.
- منى (٢٩ سنة، تيم ليدر): دخلت الكابينة التالتة، خلعت كل حاجة، وقفت عارية تمامًا قدام المراية، فتحت الحنفية، غسلت كسها بالصابون، فركت بظرها شوية، بعدين نشفت نفسها بالمناديل، لبست الكيلوت الأحمر الشفاف، والبنطلون الضيّق.
يوسف كان بيبص في المراية، النظارات بتسجل كل زاوية، صوت المياه، صوت التنهيدات الخفيفة، كل حاجة بتفاصيل 4K.
رجع مكتبه، فتح السيرفر، لقى ٣ فيديوهات 60 ثانية كل واحد، جودة خرافية. قعد في الحمام بتاع الشغل، فتح بنطاله، ضرب عشرة ٤ مرات وهو بيعيد المقاطع، فجر لبنه على الأرض.
من يومها صار روتين يومي:
- كل بريك، كل غدا، كل خروج جماعي للحمام… يوسف يكون موجود.
- سجّل ٩ بنات في الشركة، منهم المديرة التنفيذية ريم (٣٨ سنة) وهي بتغسل صدرها بعد الجيم، ومهندسة الصوت جودي (٢٦ سنة) وهي بتدخل إصبعها في كسها وهي بتتأكد إن مفيش حد.
الجمعة اللي فاتت، الساعة ٤:٣٠ م، آخر يوم شغل. البنات قالوا «هنعمل girls’ bathroom party عشان نودّع الأسبوع». يوسف دخل وراهم، وقف قدام المغسلة زي العادة.
المرة دي كانوا ٥: لين، سارة، منى، جودي، ريم. قفلوا الباب الرئيسي بالمفتاح من جوا.
بدأوا يخلّعوا كلهم، ضحك وهيصة. لين فكت قميصها، سارة نزلت التنورة، منى خلعت كل حاجة، جودي فتحت رجليها على المغسلة، ريم خلعت البرا الأسود، ثدييها الكبار انطلقوا.
فجأة منى دارت ناحية يوسف، ابتسمت: «يا يوسف… إحنا عارفين من شهر إنك بتصوّر بالنظارات.»
يوسف جمد، النظارات لسه بتسجل.
لين قربت، خلعت النظارات من على وشه براحة، لبستها هي: «البرمجة حلوة… بس إنت نسيت تشفّر السيرفر كويس. لقينا الـ IP بتاعك في الـ logs.»
سارة فتحت موبايلها، فتحت مجلد على Google Drive… كل الفيديوهات اللي يوسف صوّرها موجودة، وتحتهم فيديو جديد من ٥ دقايق: يوسف في الحمام بيضرب عشرة وهو بيتفرج على الفيديوهات.
ريم قربت، فتحت بنطاله، زبه طلع منتصب رغم الرعب: «دلوقتي عندك اختيارين: إما نرفع القضية ونبلغ الشركة والشرطة… أو تدخل معانا الكابينة الكبيرة… ونعملك عرض خاص… ونمسح كل حاجة.»
يوسف اختار التاني في ثانية.
دخلوا الكابينة الكبيرة (اللي للمعاقين)، قفلوا الباب.
الخمس بنات خلعوه كل حاجة، دفعوه على الأرض:
- لين ركبت على وشه، كسها المبلول على بؤه، يوسف لحسها بنهم.
- سارة ركبت على زبه، كسها يبتلع زبه كله.
- منى دخلت ستراب-أون، نيكت طيز سارة من ورا.
- جودي وريم بوسوا بعض، جودي لحست حلمات ريم، ريم دخلت أصابعها في كس جودي.
الكابينة اهتزت، أصوات الآهات عالية، الكاميرا في النظارات (اللي لين لابساها) بتصوّر كل زاوية.
غيّروا الأوضاع ٤ مرات:
- يوسف نايم، ريم راكبة على زبه، لين على وشه، سارة ومنى ٦٩ جنبه، جودي بتلحس طيز يوسف.
- يوسف واقف، منى بتمصه، سارة بتلحس خصيتيه، ريم ولين بيفركوا بعض، جودي بتدخل إصبعها في طيزه.
البنات جابوا واحدة ورا التانية، رذاذ لين غرق وش يوسف، ريم جابت على زبه، سارة ومنى جابوا مع بعض.
يوسف حس إنه جاي، قال: «هاجيب». البنات نزلوا على ركبهم، فتحوا بوقهم، يوسف فجر لبنه، رذاذ قوي نزل على وشوشهم، ثدييهم، النظارات.
لين خلعت النظارات، مسحت العدسة بثديها، بصت فيها: «الفيديو ده هيبقى عندنا إحنا… ولو فكرت تصور تاني من غير إذن… هنرفعه على النت كله.»
ريم ابتسمت: «بس لو عايز تصور بإذن… كل خميس الساعة ٤:٣٠… الحمام هيبقى محجوز لينا… وليك إنت بس… بنفس النظارات… بس المرة الجاية هتلبسها واحدة فينا وإنت هتبقى البطل.»
يوسف قبّل رجل ريم: «وأنا هعمل تحديث جديد للنظارات… هضيف خاصية البث المباشر… ليكم إنتوا بس.»
من يومها، النظارات الذكية بقت ملك البنات… وحمام السيدات في الدور الـ ١٢ بقى أخطر مكان في الشركة كل خميس… ويوسف بقى المصوّر الرسمي… والممثل الرئيسي… واللي بيدفع فاتورة التنظيف كمان.
نهاية. ![]()
الكاميرا تحت الطاولة
مدرسة ثانوية خاصة في مدينة نصر، فصل الصف الثالث الثانوي. عمر، ١٨ سنة، عبقري كمبيوتر، اشترى كاميرا صغيرة بحجم عقلة الإصبع (Endoscope Camera 4K) من علي إكسبريس. الكاميرا مرنة، واي فاي، بتتصل بالموبايل، بطاريتها ٨ ساعات.
الأسبوع اللي فات، عمر ركّب الكاميرا تحت طاولة المدرّسين في الفصل الكبير (اللي بيستخدموه كل المدرسين). لزّقها بشريط لاصق أسود من تحت، وجه العدسة لفوق بالضبط، زاوية ١٢٠ درجة، بتشوف كل اللي تحت الطاولة بوضوح.
الأحد، أول حصة: أ/ سارة (مدرسة عربي، ٢٩ سنة، لابسة تنورة قصيرة رمادي، كعب عالي). قعدت على الكرسي، فتحت رجليها سنة عشان تكتب على السبورة. الكاميرا شافت: كيلوت أبيض ناعم، شفرات وردية بارزة من الجنب، رجلين بيضاوين ناعمين. عمر فتح الموبايل تحت الديسك، زوّم، سجّل ٤٥ دقيقة كاملة.
الإتنين: أ/ منى (إنجليزي، ٣٢ سنة، تنورة سودا ضيقة). دخلت، قعدت، فتحت رجليها أكتر. مفيش كيلوت! كسها محلوق تمامًا، بظر صغير واضح، شفرات حمرا شوية. كانت بتفرك رجليها في بعض، عمر شاف قطرات عصارة تلمع على فخادها. سجّل ٣٥ دقيقة، فجر لبنه في الحمام بعد الحصة.
التلات: أ/ ليلى (رياضيات، ٣٥ سنة، تنورة جلد قصيرة). قعدت، فتحت رجليها على الآخر عشان تشرح معادلة. كيلوت أسود دانتيل شفاف، الكس باين من خلاله، شعر خفيف فوق. رفعت رجلها على الكرسي الجانبي، الكاميرا شافت كل حاجة، حتى فتحة طيزها الصغيرة.
الأربعاء: أ/ ريم (كيمياء، ٢٨ سنة، تنورة بيضه شيفون). دخلت، قعدت، الكاميرا شافت كيلوت بينك بفيونكة، بس المفاجأة: ريم فتحت رجليها، حطت إيدها تحت التنورة، فركت بظرها ٣ دقايق وهي بتشرح، بعدين دخلت إصبعها جواها، طلّعته مبلول، لحست إصبعها وهي بتبص على الفصل (كأنها عارفة). عمر سجّل الفيديو كامل، صوّت الآهات الخفيفة واضح.
الخميس: اليوم الكبير. كان فيه حصة مشتركة، المدرّسات الأربعة قعدوا جنب بعض على الطاولة عشان يناقشوا الامتحان. عمر فتح البث المباشر من الموبايل لنفسه، الكاميرا بتشوف تحت الطاولة الأربعة في نفس الوقت:
- سارة فتحت رجليها، كيلوتها مبلول واضح.
- منى كانت لابسة جيبة قصيرة جدًا، مفيش كيلوت خالص، كسها مفتوح.
- ليلى رفعت رجلها على الطاولة من تحت، فتحت الكيلوت جانبًا، دخلت إصبعين جواها.
- ريم طلعت هزاز صغير من شنطتها، دخلته في كسها تحت التنورة، شغّلته على السرعة المنخفضة، بتتأوه وهي بتكتب.
الأربعة بيعملوا كده قدام بعض وكأنهم عارفين، بيضحكوا، بيبصوا على الفصل بابتسامات خبيثة.
عمر كان بيلهث تحت الديسك، الموبايل في إيده، بيسجّل كل ثانية.
فجأة، أ/ ريم قامت، مشيت ناحية ديسك عمر، وقفت قدامه، فتحت رجليها فوق راسه من تحت الديسك (محدش شاف). الكاميرا شافت كسها من تحت مباشرة، الهزاز لسه جواه.
همستله: «عمر… الكاميرا تحت الطاولة حلوة… إحنا عارفين من أول يوم.»
عمر جمد.
ريم كملت: «بكرة الساعة ٢ ظهرًا، بعد ما الكل يمشي… تعالى الفصل لوحدك… وهتشوف العرض من تحت الطاولة… بس المرة دي من جوا.»
الأربع مدرّسات بصوا عليه وضحكوا، منى فتحت رجليها أكتر، ليلى لحست شفايفها، سارة حركت إصبعها «تعالى».
تاني يوم الجمعة، المدرسة فاضية بعد ١:٣٠. عمر دخل الفصل، الباب اتقفل وراه.
الأربعة كانوا قاعدين على الطاولة، خلعوا كل حاجة من تحت الوسط، تنانيرهم مرفوعة، قعدوا فاتحين رجليهم لعمر بالظبط.
ريم قالت: «الكاميرا لسه شغالة… بس دلوقتي إنت هتبقى تحت الطاولة بنفسك.»
دفعوه تحت الطاولة، عمر على ركبه، الكاميرا لسه بتصوّر من تحت.
- سارة حطت كسها على بؤه، عمر لحسها بنهم.
- منى ركبت على وشه بعديها، رذاذها غرق وشه.
- ليلى دخلت أصابعها في طيز عمر وهو بياكل كس ريم.
- ريم طلعت الاستراب-أون، نيكت عمر في طيزه وهو بيلحس سارة.
غيّروا الأوضاع ساعة كاملة: عمر نيك الأربعة بالتبادل، كسهم، طيزهم، فمهم. الأربعة جابوا تلات مرات كل واحدة، رذاذ غرق الأرض والطاولة. عمر فجر لبنه جوا كس ريم، على ثديي منى، في فم سارة، على وش ليلى.
استلقوا تحت الطاولة، يلهثوا.
منى همست: «من بكرة… الكاميرا هتبقى لينا إحنا… وكل خميس بعد الحصة الأخيرة… الفصل هيبقى محجوز للـ Private Lesson… معاك إنت.»
عمر ابتسم، بص على الكاميرا اللي لسه بتصوّر: «وأنا هعمل نسخة احتياطية على السحابة… وهضيف خاصية البث المباشر… للطلبة اللي بيدفعوا درجة زيادة في الامتحان.»
من يومها، طاولة المدرّسين في الفصل الكبير بقت أغلى طاولة في المدرسة… والكاميرا تحتها ما اتشالتش… بل زادت واحدة تانية… من فوق الطالب نفسه.
نهاية. ![]()
الشقة المستأجرة
شقة صغيرة في الدقي، الدور الخامس، إيجار قديم. كريم، ٣٢ سنة، مبرمج فريلانس، استأجرها من أسبوعين بعد ما المستأجر السابق سافر أمريكا فجأة. المالك قال «الشقة نظيفة، مفيهاش حاجة». كريم دخل، لقى الأثاث قديم شوية، بس النت سريع جدًا، والواي فاي اسمُه «Apartment_5A_Secret».
تاني يوم، وهو بيركّب الراوتر الخاص بيه، لاحظ سلك غريب خارج من خلف الخزانة في الصالة. شده، لقى كاميرا صغيرة لاسلكية 4K، عدستها موجّهة على الكنبة. دار في الشقة، لقى ٧ كاميرات تانية:
- واحدة في غرفة النوم فوق المراية.
- واحدة في الحمام داخل فتحة التهوية.
- واحدة في المطبخ تحت الرف العلوي.
- ثلاثة في الصالة بزوايا مختلفة.
- واحدة في الطرقة.
كل الكاميرات متوصلة بسيرفر صغير مخفي في صندوق الكهربا في الطرقة، عليه هارد ٤ تيرا مليان فيديوهات من ٢٠٢١ لحد الشهر اللي فات.
كريم وصل السيرفر باللاب توب، فتح المجلدات. المستأجر السابق: أحمد ومراته لينا، معاهم بنت صغيرة. بس الفيديوهات مش عادية:
- أول شهر: لينا بتخلّع في الحمام، أحمد بينيكها على الكنبة، بيصوّروا نفسهم عادي.
- بعد ٣ شهور: لينا جايبة راجل تاني (صاحب أحمد)، نيكوها مع بعض في غرفة النوم.
- بعد سنة: لينا بتعمل بث مباشر من الصالة، قناع أسود، OnlyFans، أحمد هو اللي بيصوّر ويوجه الكاميرات.
- آخر ٦ شهور: البث بقى يومي، جابوا ضيوف (ستات ورجالة)، أحيانًا ٣-٤ أشخاص مع بعض، كلهم عارفين بالكاميرات ومبسوطين.
كريم قعد ٤٨ ساعة متتالية يتفرج، فجر لبنه عشرات المرات، حفظ أكتر من ٥٠ فيديو فيهم لينا وهي بتجيب رذاذ غرق الكنبة اللي هو قاعد عليها دلوقتي.
الجمعة بالليل، فتح آخر مجلد: «Goodbye Party – Last Night». لينا وأحمد لوحدهم، لينا عارية على الكنبة، أحمد بيصوّرها بالموبايل، بتقول للكاميرا: «المستأجر الجديد لو لقيت الكاميرات… أ warm welcome from us. السيرفر هيفضل شغال أسبوعين كمان… لو عايز تكمّل اللي بدأناه… ابعت على الإيميل ده: lina_secret@proton.me وهنجيلك بنفسنا.»
كريم فتح الإيميل فورًا، كتب: «أنا كريم، المستأجر الجديد. لقيت كل حاجة. أنا جاهز.»
بعد ١٠ دقايق، رد: «هنكون عندك بعد ساعة. الباب هيبقى مفتوح. خلّي الكاميرات شغالة.»
الساعة ١٢:٤٥ ص، جرس الباب رن. كريم فتح، لقى لينا وأحمد، لينا لابسة معطف ترنش أسود طويل، أحمد ماسك شنطة صغيرة.
لينا دخلت، خلعت المعطف… عارية تمامًا تحته، جسمها لسه زي الفيديوهات، ثدييها كبار، كسها محلوق لامع. أحمد قفل الباب، خلع كل حاجة، زبه منتصب.
لينا قربت من كريم، فتحت بنطاله، زبه طلع زي الحديد. قالتله بصوت ناعم: «إحنا سايبين الكاميرات عشانك إنت بالذات… كنت بشوفك في الكاميرا الخارجية وإنت بتيجي تشوف الشقة… عرفت إنك هتعجبك الفكرة.»
حطته على الكنبة نفسها، ركبت على زبه، كسها يبتلع زبه كله، تتحرك صعودًا ونزولًا. أحمد من ورا، دخل زبه في طيزها. كريم حس بزب أحمد يحك في زبه من جوا لينا.
لينا كانت بتصرخ: «آه… أول عرض في الشقة الجديدة… مع المستأجر الجديد!»
غيّروا الأوضاع ساعتين:
- كريم نيك لينا في فمها، أحمد في كسها.
- لينا ٦٩ مع كريم، أحمد نيك طيز كريم لأول مرة.
- الاتنين فجروا لبنهم على وش لينا في نفس اللحظة، لينا لحست كل نقطة.
استلقوا على السجادة، الكاميرات لسه بتصوّر من كل زاوية.
أحمد همس: «الشقة دي دلوقتي ملكك… والكاميرات ملكنا كلنا. كل جمعة هنيجي… ولو عايز تجيب حد… الباب مفتوح.»
لينا بصت للكاميرا اللي فوق المراية: «ولسه فيه مجلد جديد اسمه Kareem_2025… هيبدأ من الليلة دي.»
كريم ابتسم، مسك تليفون أحمد، فتح البث المباشر على OnlyFans: «وأنا هضيف خاصية الـ Live للكاميرات الـ ٨… هنبث من الشقة كلها… والمشتركين هيختاروا الزاوية والطلبات.»
من يومها، إيجار الشقة بقى أغلى حاجة في الدقي… مش عشان المساحة… لكن عشان الـ ٨ كاميرات اللي ما بتطفيش أبدًا… والمستأجر الجديد بقى الـ Admin الرسمي لأكبر قناة OnlyFans في مصر… والشقة بقت تُعرف بـ «Apartment 5A – Live 24/7».
نهاية. ![]()
التلصّص في المترو
محطة المرج الجديدة، خط المترو الأول، عربية السيدات، الساعة ٨:١٧ صباحًا. زحمة الصباح، الناس واقفة جنب بعض، الكمامات لسه موجودة عند نص الناس.
سارة، ٢٤ سنة، لابسة تنورة سودا قصيرة ضيقة، قميص أبيض، كعب ٧ سم، شعرها بني مربوط ذيل حصان. ماسكة العمود، موبايلها في إيدها التانية، سماعة في ودنها.
وراها بالظبط، أحمد، ٣٣ سنة، موظف بنك، لابس بدلة رمادي، شنطة ظهر صغيرة. من أول ما دخل العربية وعينه عليها. الزحمة خلّته يلزق فيها من ورا، زبه نص منتصب من مجرد ريحة برفانها.
أول محطة (عزبة النخل)، الناس زادت، أحمد استغل الدفعة، نزل على ركبته ببطء، كأنه بيربط شراب جزمته. طلّع موبايله، فتح الكاميرا، وضع الشاشة لتحت، زوّم، وحط الموبايل تحت تنورة سارة بالظبط.
الشاشة بانت: كيلوت أبيض ناعم، فخاد بيضاء ناعمة، الكيلوت مبلول شوية من العرق، شفرات وردية بارزة من الجنب. أحمد صوّر ١٥ ثانية، زبه وقف تمامًا، قلبه بيدق.
المحطة التانية (المرج القديمة)، العربية اهتزت، أحمد قام ببطء، حط الموبايل في جيبه، استعد ينزل في المحطة الجاية.
فجأة، سارة دارت بسرعة، مسكت إيده، شدته ناحيتها، همست في ودنه بصوت واطي بس واضح: «الفيديو حلو؟»
أحمد جمد، وشه أصفر.
سارة ابتسمت ابتسامة خبيثة، قربت أكتر، صدرها لازق في صدره، همست تاني: «أنا شايفاك من المراية اللي قدام… من أول المرج. كنت مستنية تشجّعك أكتر.»
أحمد مش قادر ينطق. سارة نزلت إيدها، مسكت زبه من فوق البنطال، ضغطت عليه، قالت: «المحطة الجاية (عين شمس)، هننزل سوا. لو مشيت… هصرخ دلوقتي وأقول إنك تحرشت بيا.»
المحطة وصلت. سارة مسكت إيده، نزلوا مع الزحمة، مشيوا بهدوء لحد ما وصلوا الدرج الجانبي اللي محدش بيستخدمه.
سارة دفعته على الحيطة، فتحت بنطاله بسرعة، زبه طلع زي الحديد. نزلت على ركبتها في الدرج، دخلته في فمها لحد الآخر، مصّته بعنف ٣٠ ثانية، لسانها يدور حوالين الرأس، إيدها بتدلك الخصيتين.
بعدين قامت، رفعت تنورتها، نزلت الكيلوت الأبيض لتحت الركبة، دارت، حطت إيديها على الحيطة، قالت: «نيكني دلوقتي… بسرعة.»
أحمد دخل زبه في كسها دفعة واحدة، كسها كان ساخن ومبلول جدًا. نيكها بقوة، المكان ضيق، صوت الدفعات يرن في الدرج. سارة بتأوه بصوت مكتوم: «آه… أيوه… كنت عايزاك من أول ما لزقت فيا…»
بعد دقيقة ونص، سارة جسمها انتفض، جابت رذاذ نزل على جزمة أحمد، صرخت صوت خفيف. أحمد سحب زبه، فجر لبنه على طيزها، على التنورة، على الأرض.
سارة دارت، لحست زبه نظيف، بعدين طلعت الكيلوت، حطته في جيب أحمد، قالت: «ده تذكار… عشان تفتكرني كل ما تركب المترو.»
مسحت طيزها بمنديل، نزلت التنورة، قبّلته في بؤه، همست: «بكرة نفس الميعاد، نفس العربية، نفس المحطة. لو جيت… هلبس تنورة أقصر… ومش هلبس كيلوت خالص.»
مشيت وسبته في الدرج، الموبايل لسه في إيده، الفيديو الأول لسه موجود.
تاني يوم، أحمد كان في المترو الساعة ٨:١٠، واقف في نفس المكان. سارة دخلت، بصتله وضحكت، التنورة أقصر فعلاً، رفعتها سنتي وهي بتمر قدامه… مفيش كيلوت، كسها لامع.
من يومها، خط المرج-حلوان بقى أجمل خط في المترو… وأحمد بقى يستنى محطة عين شمس كل يوم… والكيلوت الأبيض لسه في جيبه… ريحته لسه موجودة.
نهاية. ![]()
التلصّص على الأم
البيت القديم في إمبابة، الدور الرابع، غرفة أبويا **** يرحمه. ياسر، ٢٧ سنة، رجع البيت بعد وفاة أبوه عشان ينقل حاجاته. فتح الخزانة الحديد الكبيرة، لقى صندوق أسود صغير مكتوب عليه بقلم أحمر: «ليلى – خاص جدًا – ممنوع فتحه قبل ٢٠٢٥».
ياسر فتح الصندوق بمفك، جواه ٦ أشرطة VHS-C صغيرة، وكاميرا Sony Handycam قديمة من التسعينيات، وورقة مكتوب عليها بخط أبوه: «يا ياسر، لو لقيت الأشرطة دي يبقى أنا مشيت. اتفرج لوحدك، وبعدين احكم.»
ياسر وصل الكاميرا بالشاحن القديم، حط أول شريط في محول VHS-to-USB، فتح اللاب توب.
الشاشة اتفتحت على غرفة نوم أبوه وأمه زمان، السرير نحاس، الستارة مخططة، النور أصفر خافت.
أمه، ليلى، ٣٢ سنة وقتها، جسمها زي القمر، شعرها أسود لحد وسطها، بشرتها بيضا لامعة. لابسة روب حرير أحمر مفتوح، واقفة قدام الكاميرا… وبتبص مباشرة في العدسة.
«يا أحمد… لو ياسر شاف الشريط ده يبقى كبر خلاص» قالتها بصوت ناعم، ضحكت، «الشريط ده ليا أنا… وعمرو… بس لو عايز تعرف الحقيقة، كمّل.»
ياسر قلب الشاشة، زبه انتصب في ثانية.
الكاميرا دارت، دخل راجل، عمرو، جار العيلة زمان، كان بيجي يصلح الكهربا، جسم رياضي، لابس تيشرت أبيض ضيّق. قرب من ليلى، قبّلها بعنف، نزع الروب، ثدييها الكبار بانوا، حلماتها بنية كبيرة. عمرو مصّهم واحد واحد، ليلى بتأوه، إيدها في شعره.
بعدين عمرو حطها على السرير، فتح رجليها، لحس كسها بنهم، لسانه يدور حوالين بظرها، ليلى صرخت، رجليها بتترعش. ياسر شاف كس أمه الوردي، شعر خفيف فوق، عصارتها تلمع.
عمرو قام، خلع البنطال، زبه كبير، دخله فيها دفعة واحدة. ليلى صرخت بصوت عالي، ظهرها تقوس. نيكها بقوة، السرير يهتز، ثدييها يترجّوا. غيّروا الوضع: ليلى ركبت عليه، تتحرك صعودًا ونزولًا، مؤخرتها تصطدم، عمرو بيضرب طيزها.
ياسر طلع زبه، بدأ يضرب عشرة وهو بيتفرج على أمه وهي بتتناك من جارهم.
ليلى جابت أول مرة، رذاذ نزل على بطن عمرو. عمرو قلبها، نيكها من ورا، بعدين سحب زبه، فجر لبنه على وشها، ثدييها، شعرها. ليلى لحست كل نقطة، بصت في الكاميرا، قالت: «الشريط الجاي… فيه أحمد بيصوّر بنفسه.»
ياسر غيّر الشريط بإيد مرتجفة.
الشريط التاني: أبوه هو اللي بيصوّر، ليلى وعمرو في الصالة، أبوه بيوجه الكاميرا، بيقول بصوت واطي: «أيوة يا ليلى… خلّيه ينيكك قدامي.» ليلى بتمص زب عمرو، أبوه بيدخل زبه في طيزها من ورا، نيكوها مع بعض، ليلى بتصرخ من النشوة.
كل شريط كان أجرأ: شريط في الحمام، شريط في المطبخ وهي بتعمل أكل، شريط مع عمرو وصاحبه الاتنين، شريط وهي حامل في ياسر نفسه… وبتتناك وهي بطنها ٨ شهور.
آخر شريط، ١٩٩٨، ليلى قعدت قدام الكاميرا لوحدها، لسه عارية، لبن عمرو على ثدييها.
«يا ياسر… لو وصلت لهنا، يبقى أنت زي بابا وعمرو بالظبط. الصندوق اللي تحت السرير فيه كاميرا حديثة. لو عايز نكمل اللي بدأناه… افتحه الليلة.»
ياسر جري على غرفة أمه، فتح الصندوق اللي تحت السرير، لقى كاميرا GoPro حديثة، وميموري كارد مكتوب عليه: «ليلى ٢٠٢٥ – لياسر فقط».
حط الميموري في اللاب… أمه، ٥٩ سنة دلوقتي، جسمها لسه حلو جدًا، ثدييها كبار متدليين بشكل مثير، شعرها أبيض، لابسة روب حرير أسود، قعدت قدام الكاميرا في نفس الغرفة.
«يا حبيبي… أنا عارفة إنك لقيت الأشرطة القديمة. أنا وبابا وعمرو كنا بنصوّر عشانك… عشان لما تكبر تعرف إن المتعة دي في دمنا. دلوقتي دورك. الكاميرا دي شغالة… وأنا مستنياك الليلة الساعة ١٢.»
ياسر بص على الساعة… ١١:٥٨ مساءً.
جري على غرفة أمه، فتح الباب… لقاها قاعدة على السرير، الروب مفتوح، جسمها عاري، الكاميرا على الترابيزة بتصوّر.
«تعالى يا ياسر… خلّينا نصوّر شريط جديد للأرشيف.»
ياسر قفل الباب، خلع كل حاجة، زبه منتصب. ليلى فتحت رجليها، كسها لسه وردي، مبلول.
«زي ما كنت بتشوفني زمان… دلوقتي هتشوفني عن قرب.»
ياسر لحس كس أمه، طعمها حلو زي العسل. ليلى مسكت راسه، دفعته لجوا. بعدين ركبت عليه، كسها يبتلع زبه كله، تتحرك ببطء، ثدييها في وشه.
«آه يا حبيبي… أكبر من بابا وعمرو… أحلى زب حسّيته في حياتي.»
نيكها ساعتين: في كسها، في طيزها، في فمها. ليلى جابت ست مرات، رذاذ غرق السرير. ياسر فجر لبنه جواها، على ثدييها، على وشها، داخل فمها.
استلقوا، الكاميرا لسه بتصوّر.
ليلى همست: «كل جمعة… هنفتح شريط جديد. ولو عايز… هنفتح الصندوق التالت… فيه أرقام عمرو وأصحابه… لو حابب نعمل ريونيون عيلي كامل.»
ياسر ابتسم، قبّلها: «أنا هجيب كاميرا ٨K… وهنبدأ قناة جديدة… Lila_Yasser_Live… بس لينا إحنا الاتنين في الأول.»
من يومها، خزانة أبوه بقت مفتوحة على طول… والكاميرا القديمة بقت بتصوّر جيل جديد من العيلة… والأم بقت البطلة الأولى في أكبر أرشيف عائلي سري في إمبابة.
نهاية. ![]()
الكاميرا في السيارة
سيارة هيونداي أكسنت موديل ٢٠٢٠، لون أبيض، تابعة لأوبر في القاهرة الجديدة. محمد، ٣٤ سنة، سواق من ٣ سنين، جسم رياضي، دايمًا لابس تيشرت أسود وجينز. من شهرين ركّب كاميرا صغيرة 4K خلفية في سقف العربية، فوق المقعد الخلفي، عدستها موجّهة لتحت مباشرة، متوصلة ببطارية خارجية وميموري ٢٥٦ جيجا، بتسجّل بدون صوت ولا لمبة، وبيوصّلها بالموبايل بتاعه عن طريق واي فاي خاص.
الكاميرا شايفة كل حاجة: الركب، الفخاد، التنانير، البناطيل المفتوحة، الأيدي اللي بتتحرك تحت الملابس، كل حاجة.
أجمل الرحلات:
- رحلة ١: زوجين شباب من التجمع لمدينة نصر، الساعة ٢ بالليل. البنت كانت لابسة فستان سهرة أحمر قصير، الولد فتح السوستة من ورا، نزّل الفستان لنص جسمها، مصّ ثدييها في العربية، بعدين فتح بنطاله، البنت ركبت عليه، نيكوها وهما بيبصوا على محمد من المراية كأنهم عارفين. محمد سجّل ٢٢ دقيقة، البنت جابت رذاذ غرق المقعد.
- رحلة ٢: بنتين صاحبات من الرحاب لمصر الجديدة. واحدة لابسة جيبة قصيرة، التانية دخلت إيدها تحت الجيبة، فركت كسها قدام الكاميرا، بعدين بوسوا بعض، لحسوا بعض تحت الهدوم، جابوا مع بعض.
- رحلة ٣: راجل كبير وبنت صغيرة (واضح إنها مراته الجديدة)، البنت فتحت بنطاله، مصّت زبه في الخلف، الراجل كان بيأمرها: «أسرع يا شرموطة». محمد زوّم على فمها وهي بتبلع لبنه.
الجمعة اللي فاتت، الساعة ١:٤٥ ص، رحلة من هليوبوليس للمعادي. راكبة واحدة: ريم، ٢٩ سنة، لابسة تنورة جلد سودا قصيرة، قميص حرير أبيض، كعب عالي، شعرها أسود طويل. قالت «لو سمحت، أنا مستعجلة، خد الطريق الدائري».
محمد شافها في المراية، عينيها عليه، ابتسامة خفيفة. بعد ١٠ دقايق، ريم فتحت رجليها ببطء، الكاميرا شافت: مفيش كيلوت، كسها محلوق لامع، بظرها واضح. دخلت إصبعين جواها، فركت بسرعة، بعدين طلعت هزاز صغير أسود، دخلته في كسها، شغّلته، جسمها بيترعش، عينيها لسه في المراية على محمد.
محمد زوّم، سجّل كل ثانية، زبه بيوجعه في البنطال.
ريم جابت رذاذ قوي غرق المقعد، صرخت صوت مكتوم، بعدين سحبت الهزاز، لحسته نظيف، وبصت في المراية، قالت بصوت عالي: «أستاذ محمد… الكاميرا اللي فوق حلوة… عايز تشوف أكتر؟ وقّف العربية دلوقتي.»
محمد جمد، وقّف العربية على جانب الدائري في مكان مظلم، قفل الأنوار.
ريم فتحت الباب الخلفي، طلعت، فتحت باب السواق، قربت منه: «أنا عارفة إنك بتصوّر من أول رحلة… شفت الفيديوهات في جروب تليجرام سري… اسمك moh_uber69.»
محمد فتح فمه، ريم حطت إصبعها على بؤه: «متخافش… أنا مشتركة في الجروب… ودافعة ٥٠٠ جنيه عشان أركب معاك إنت بالذات.»
خلعت القميص، وقفت عارية من فوق، ثدييها الكبار في وش محمد. فتحت بنطاله، زبه طلع زي الحديد. ركبت عليه في كرسي السواق، كسها يبتلع زبه كله، تتحرك صعودًا ونزولًا، الكاميرا الخلفية لسه بتصوّر من فوق.
ريم كانت بتصرخ: «آه… نيكني قدام الكاميرا بتاعتك… خلّي الكل يشوف!»
محمد مسك طيزها، نيكها بقوة، الكرسي يهتز، بعدين قلبها، حطها على المقعد الخلفي، نيكها من ورا، ضرب طيزها لحد ما حمرت، دخل إصبعه في طيزها مع زبه في كسها.
ريم جابت مرتين، رذاذ غرق المقعد تاني. محمد سحب زبه، فجر لبنه على وشها، ثدييها، على الكاميرا نفسها.
ريم لحست كل نقطة، بعدين فتحت شنطتها، طلعت موبايلها، صوّرت محمد وهو عاري: «ده هيبقى الغلاف الجديد للجروب… ومن بكرة، كل رحلة معاك هتبقى لايف للأعضاء الـ VIP.»
محمد ابتسم، مسح لبنه من على وشها: «وأنا هجيب كاميرا تانية قدام… عشان أصوّر وشوش الركاب كمان… والجروب هيبقى ببلاش للصبايا اللي يركبوا معايا.»
من يومها، عربية moh_uber69 بقت الأعلى تقييم في القاهرة… مش عشان السرعة أو النظافة… لكن عشان الرحلة دايمًا بتبقى «ممتدة»… والكاميرا الخلفية بقت بتصوّر 24/7… والجروب السري بقى ٨٥٠٠ عضو… وكل يوم فيه طابور بنات بيطلبوا محمد بالاسم.
نهاية. ![]()
المنظار في المسبح
نادي رياضي فخم في الشيخ زايد، مسبح أوليمبي زجاجي، إضاءة تحت المية زرقا لامعة. الساعة ١٠:٤٥ مساءً، يوم الخميس، آخر يوم «للسيدات فقط» بعد الساعة ١٠.
عمرو، ٣٨ سنة، حارس المسبح من ٥ سنين، جسم ضخم، لابس شورت أسود وتيشرت أبيض ضيّق. مكتبه في الدور الأول، نافذة زجاجية كبيرة تطل على المسبح كله، الستارة دايمًا مسحوبة نصها. على الطاولة: منظار Zeiss عالي الدقة ٢٠×٥٠، متوصل بكاميرا صغيرة 4K، بتسجّل على هارد خارجي ٨ تيرا.
الليلة دي كان فيه ٥ بنات قرروا يسبحوا بعد الحصة الخاصة:
- لين، ٢٧ سنة، لبنانية، جسم منحوت، طيز مستديرة.
- سارة، ٢٥ سنة، مصرية، صدر كبير، حلمات وردية.
- منى، ٢٩ سنة، مدربة سباحة، كس محلوق، شفرات بارزة.
- فرح ودانا، توأم ٢٣ سنة، أجسام رياضية، بيحبوا يلعبوا مع بعض.
البنات خلّصوا الحصة، المدربة مشيت، قالوا «هنفضل شوية نستمتع بالمسبح لوحدنا». قفلوا الباب الرئيسي، طفوا الأنوار الرئيسية، سابوا إضاءة المسبح الزرقا بس.
عمرو فتح الستارة سنتي، عدّل المنظار، بدأ التسجيل.
البنات خلعوا المايوهات واحدة واحدة، وقفوا على حافة المسبح عرايا تمامًا، أجسامهم لامعة من المية. لين نزلت أول واحدة، فتحت رجليها تحت المية، فركت بظرها. سارة لحقتها، مصّت حلمة لين وهما في المية. منى طلعت على الجاكوزي، فتحت رجليها على الآخر، دخلت أصابعها في كسها. فرح ودانا بوسوا بعض على الدرج، ٦٩ تحت المية، فقاعات بتطلع مع كل آهة.
عمرو زوّم على كل واحدة بالتبادل، زبه في إيده، بيضرب عشرة ببطء، عينه في المنظار.
فجأة، منى بصت لفوق مباشرة على النافذة، ابتسمت، رفعت إيدها وحركت إصبعها: «تعالى».
البنات كلهم بصوا، ضحكوا، طلعوا من المسبح، لفوا فوط صغيرة بس، مشيوا ناحية السلم الداخلي لمكتب الحارس.
بعد ٣ دقايق، الباب اتفتح. الخمسة دخلوا، قفلوا الباب، رميوا الفوط على الأرض، وقفوا عرايا قدام عمرو.
منى قربت أول واحدة، فتحت بنطاله، زبه طلع زي الحديد: «أستاذ عمرو… إحنا عارفين بالمنظار من سنتين… كل خميس بنعمل العرض ده عشانك إنت.»
لين خلعت التيشرت بتاعه، سارة نزلت على ركبتها، دخلت زبه في فمها. فرح ودانا من الجنب، بيلحسوا خصيتيه. منى وقفت على المكتب، فتحت رجليها قدام المنظار: «صوّر كويس… الليلة هتبقى أحلى أرشيف.»
عمرو مسك المنظار، وجهه على كس منى، ضغط على زرار التسجيل.
البنات دفعوه على الكرسي:
- لين ركبت على زبه، كسها يبتلع زبه كله.
- سارة قعدت على وشه، كسها على بؤه، عمرو لحسها بنهم.
- منى دخلت ستراب-أون كبير، نيكت طيز لين من ورا.
- فرح ودانا بوسوا بعض، بعدين كل واحدة دخلت أصابعها في كس التانية.
المكتب اهتز، أصوات الآهات عالية، المنظار لسه بيصوّر من النافذة، والكاميرا الداخلية كمان.
غيّروا الأوضاع ٤ مرات:
- عمرو واقف، منى بتمصه، لين بتلحس طيزه، سارة راكبة على المنظار وبتفرك بظرها في العدسة، فرح ودانا ٦٩ على المكتب.
- الكل على الأرض، عمرو نايم، البنات بالدور يركبوا عليه، كل واحدة تجيب رذاذ غرق وشه وبطنه.
البنات جابوا واحدة ورا التانية، المسبح تحت بقى منظر خيالي من المكتب. عمرو حس إنه جاي، قال: «هاجيب». البنات نزلوا على ركبهم، فتحوا بوقهم، عمرو فجر لبنه، رذاذ قوي نزل على وشوشهم، ثدييهم، على عدسة المنظار.
لين لحست اللبن من العدسة، بصت فيها: «من بكرة… المنظار هيبقى لينا إحنا… وكل خميس الساعة ١٠:٤٥… المسبح هيبقى محجوز للعرض الخاص… معاك إنت يا حارس.»
سارة همست: «وهنعمل قناة على OnlyFans… اسمها PoolGuard_Live… والمنظار هيبقى الكاميرا الرئيسية.»
عمرو ابتسم، مسك طيز منى: «وأنا هجيب كاميرا تحت المية… عشان نصوّر من جوا المسبح كمان… والمشتركين هيختاروا مين تنزل الأول.»
من يومها، يوم الخميس في النادي بقى أغلى يوم حجز… والمنظار في مكتب الحارس بقى أشهر منظار في الشيخ زايد… والمسبح بقى يشتغل 24 ساعة… بس بعد الساعة ١٠ مساءً… المية بتبقى أدفى بكتير.
نهاية. ![]()
التطبيق المزيّف
القاهرة الجديدة، شقة في الدور الـ١٢، فيو على النافورة. زياد، ٢٩ سنة، هاكر فريلانس، بيشتغل باسم «GhostDev» في الدارك ويب. من ٤ شهور عمل نسخة مزيّفة من تطبيق مواعدة شهير جدًا في مصر (لازم نسميه «LoveMatch» عشان الخصوصية). التطبيق شبه الأصلي ١٠٠٪، بس فيه باك دور خفي كتبه بنفسه:
- لما البنت تقبل «فتح الكاميرا للتحقق من الهوية» (خطوة إجبارية في التطبيق المزيف)، الكاميرا الأمامية والخلفية بتتفتح بدون إشعار، بتسجل ٢٤/٧، بتبعت البث مباشرة لسيرفر زياد في هولندا.
- الميكروفون شغال، الـ GPS شغال، حتى لو قفلت التطبيق أو قفلت الموبايل، البث مستمر.
- ٢٨٠٠ بنت نزلوا التطبيق المزيف من لينكات وهمية في جروبات فيسبوك وإنستجرام.
زياد فتح اللاب توب، ٦ شاشات، كل شاشة فيها ٢٠ نافذة صغيرة، بث مباشر من موبايلات البنات. أجمل القنوات:
- لين (٢٦، التجمع): كل ليلة ١٢ بتدخل الحمام، بتفتح الدش، بتغني وهي بتغسل جسمها، بتفرك بظرها تحت المية، بتجيب رذاذ بيضرب الزجاج.
- سارة (٢٤، مدينة نصر): بتفتح الكاميرا وهي نايمة عارية، بتتحرك في النوم، كسها مبلول دايمًا، أحيانًا بتصحى ٣ الفجر، تدخل هزاز وترجع تنام.
- منى (٢٨، المهندسين): بتعمل بث OnlyFans من اللاب، بس الموبايل على الكومودينو بيصور من زاوية أحلى، بتجيب ضيوف (رجالة وبنات)، بتعمل عروض ٣-٤ أشخاص.
- فرح (٢٥، هليوبوليس): بتلبس لانجري أحمر، بترقص تيك توك في الأوضة، بتخلّع واحدة واحدة، بتفتح رجليها للكاميرا وهي بتضحك.
زياد بقى بيختار ١٠ بنات كل ليلة، بيسجل لهم فولدر خاص، بيبيع الفيديوهات في جروبات تليجرام بـ ٥٠٠ دولار الفيديو الواحد.
الخميس اللي فات، الساعة ٢:٣٧ بالليل، بنت جديدة ظهرت في القايمة: «Rana_xx99». الكاميرا الأمامية فتحت على وش بنت جميلة جدًا، شعر أسود، عيون خضراء، شامة فوق الشفة. الكاميرا الخلفية: أوضة فخمة، سرير كبير، لاب توب مفتوح على شاشة كودينج.
رنا خلعت الروب، وقفت عارية، جسمها زي الموديلز، ثدييها متينين، كس محلوق ناعم. قعدت على السرير، فتحت رجليها للكاميرا بالظبط، طلعت هزاز كبير، دخلته في كسها ببطء، قالت بصوت ناعم: «يا GhostDev… أنا عارفة إنك بتتفرج… التطبيق بتاعك حلو… بس أنا اللي نزلته عشانك إنت.»
زياد جمد، زبه وقف في إيده.
رنا كملت وهي بتدخل الهزاز أعمق: «أنا رانيا، هاكر زيك… لقيت الباك دور بتاعك من أسبوعين… سيبت الكاميرا مفتوحة عشان أشوف هتعمل إيه… ودلوقتي دوري.»
الشاشة بتاعت زياد فجأة اتقفلت، كل النوافذ اختفت، ظهرت شاشة سودا مكتوب عليها: «All your servers are now mine. 2800 cameras ***** MY control.
»
رنا جابت رذاذ قوي غرق الكاميرا، صرخت اسم زياد بصوت عالي، بعدين فتحت لاب توبها، دارت الشاشة لكاميرا الموبايل: شاشة زياد نفسه، الكاميرا الأمامية بتاعته مفتوحة، هو قاعد عاري، زبه في إيده.
رنا ضحكت: «مبروك… دلوقتي إنت اللي في القايمة. بكرة الساعة ١٠ بالليل… هتبعتلك لينك… هتيجي شقتي… وهتعمل أول بث لايف معايا… قدام ٢٨٠٠ واحدة بيتفرجوا علينا دلوقتي… أو هرفع كل فيديوهاتك على النت كله.»
قفلت البث.
تاني يوم الساعة ٩:٥٩ م، زياد وقف قدام باب شقة رانيا في التجمع، إيده بترجف.
رانيا فتحت الباب، لابسة روب حرير أسود مفتوح، جسمها عاري تحته، الكاميرا على ترابيزة بتصور، ٣٥٠٠ مشاهد أونلاين.
سحبته جوا، قفلت الباب، خلعته كل حاجة، حطته على السرير.
ركبت على زبه قدام الكاميرا، كسها يبتلع زبه كله، تتحرك بسرعة، ثدييها يترجّوا.
قالت للمشاهدين: «ده GhostDev… اللي كان بيخترق موبايلاتنا… دلوقتي إحنا اللي اخترقناه… وهنخترق جسمه كل يوم.»
زياد قلبها، نيكها من ورا، ضرب طيزها، شد شعرها، الكاميرا بتصور من ٤ زوايا (رانيا كانت مركبة كاميرات زياد نفسه في شقتها).
رنا جابت ٣ مرات، رذاذ غرق السرير. زياد فجر جواها، بعدين على وشها، على الكاميرا.
استلقوا، رانيا فتحت شاشة كبيرة: كل الـ ٢٨٠٠ كاميرا رجعوا شغالين، بس دلوقتي تحت كنترولها هي.
همست في ودنه: «من بكرة… التطبيق هيبقى اسمه LoveMatch_Hacked… وإنت هتبقى الـ Co-Admin… وكل ليلة هنجيب بنت من القايمة… ونعمل بث ثلاثي… أو أكتر.»
زياد قبّلها: «وأنا هضيف خاصية الـ VR… عشان المشتركين يحسوا إنهم معانا في السرير.»
من يومها، التطبيق المزيّف بقى أشهر تطبيق مواعدة في مصر… مش عشان المواعيد… لكن عشان كل بنت بتفتح الكاميرا… بتعرف إن فيه ٢٨٠٠ واحدة وواحد بيتفرجوا… ورضيوا كلهم. ورضيوا يدفعوا كمان.
نهاية. ![]()
التلصّص على الجلسة العلاجية
عيادة د. شريف في الزمالك، الدور الثامن، نافذة تطل على النيل. الغرفة هادية، كنبة جلد بيج، كرسي مريح، طاولة صغيرة، وكاميرا GoPro Hero 12 مخفية داخل مجسم تمثال فرعوني على الرف العلوي، موجّهة على الكنبة بالكامل، بتسجل 5K مع صوت هاي فاي، متوصلة بسيرفر في دولاب الملفات، د. شريف بيحفظ كل جلسة من ٣ سنين.
المريضة الجديدة: لارا، ٣١ سنة، لبنانية، متزوجة من سنتين، جسمها نار، لابسة فساتين ضيقة دايمًا، صوتها ناعم ومثير حتى وهي بتتكلم عادي.
الجلسة الأولى: لارا قعدت، فتحت رجليها شوية، الفستان الأسود ارتفع، كيلوت دانتيل أسود شفاف. بدأت تتكلم عن «قلق زوجي». شريف بيسأل، هي بتجاوب، وبعد ٢٠ دقيقة قالت: «أنا بحس إن جسمي عايز حاجة أكتر من جوزي… بحلم إني أكون في مكتب، وفيه راجل غريب بيخلّعني قدام مراية كبيرة… وبيصوّرني.»
شريف سجّل كل كلمة، زبه انتصب تحت المكتب.
الجلسة التانية: لارا جت بفستان أحمر قصير جدًا، قعدت، فتحت رجليها أكتر، الكيلوت أبيض مبلول واضح. قالت: «أنا بحلم إني في عربية أوبر، والسواق بيبص عليا في المراية، وبعدين بيوقّف العربية وبينيكني في المقعد الخلفي… وأنا بصرخ عشان الناس تشوف.»
شريف زوّم بالكاميرا، شاف حلماتها واقفة من فوق الفستان.
الجلسة الخامسة (الخميس اللي فات): لارا دخلت، قفلت الباب، قالت بصوت واطي: «دكتور… أنا عايزة أتكلم عن خيال جديد… بس المرة دي مش هتكلم بس.»
خلعت الفستان من فوق راسها، وقفت بالكيلوت الأسود والكعب العالي بس. ثدييها الكبار بانوا، حلمات بنية منتصبة. قعدت تاني، فتحت رجليها على الآخر، نزلت الكيلوت، كسها محلوق لامع، شفرات وردية مبلولة.
شريف جمد، الكاميرا بتسجل كل مليمتر.
لارا دخلت إصبعين جواها، قالت وهي بتبص في عينيه: «أنا بحلم إن المعالج بتاعي… بيصوّرني وهو بينيكني على الكنبة دي… وبيبيّع الفيديو للناس اللي بيحبوا يتفرجوا على مريضات بيتناكوا في العيادة.»
شريف قام، فتح بنطاله، زبه طلع زي الحديد. لارا ابتسمت: «أنا عارفة بالكاميرا من أول جلسة… شفت اللمبة الحمرا الصغيرة في عين التمثال… عشان كده كنت بلبس قصير كل مرة.»
قامت، دارت على الكنبة، حطت إيديها على المسند، قالت: «نيكني دلوقتي… وخلّي الكاميرا تصور كل حاجة.»
شريف قرب، دخل زبه في كسها دفعة واحدة، كسها كان ساخن ومبلول جدًا. نيكها بقوة، الكنبة تهتز، ثدييها يترجّوا، لارا بتصرخ باللبناني: «آه يا دكتور… أقوى… خلّي المرضى الجايين يشوفوا الفيديو ده!»
غيّروا الوضع: لارا ركبت عليه على الكنبة، تتحرك صعودًا ونزولًا، إيدها بتفرك بظرها. شريف مص حلماتها، ضرب طيزها. بعدين قلبها، نيكها من ورا، دخل إصبعه في طيزها، وبعدين زبه كله.
لارا جابت رذاذ قوي غرق الكنبة، صرخت اسم شريف بصوت عالي. شريف سحب زبه، فجر لبنه على وشها، ثدييها، على الكاميرا نفسها.
لارا لحست اللبن من العدسة، بصت فيها: «الجلسة الجاية الخميس الجاي… هجيب معايا مريضة تانية… بنت خالي… عندها نفس الخيال… وهنعمل جلسة علاج جماعي قدام الكاميرا.»
شريف قبّلها: «وأنا هرفع الفيديو ده على موقع سري… الاشتراك ١٠٠ دولار… واللي يدفع زيادة هيحجز جلسة خاصة معاكي إنتي.»
من يومها، عيادة د. شريف في الزمالك بقت أكثر عيادة محجوزة في القاهرة… مش عشان العلاج النفسي… لكن عشان الجلسات العلاجية بقت لايف… والكنبة البيج بقت مبلولة كل خميس… والتمثال الفرعوني بقى أشهر كاميرا في تاريخ الطب النفسي المصري.
نهاية. ![]()
الكاميرا في الدش العام
نادي «أورانج فيت» في مدينة نصر، الدور الثالث، حمام السيدات. أحمد، ٢٨ سنة، فني صيانة في النادي من ٤ سنين، جسم رياضي، دايمًا لابس أوفرول أزرق. من ٣ شهور ركّب كاميرا صغيرة Endoscope 4K مقاومة للماء داخل رأس الدش الرئيسي في الكابينة رقم ٥ (اللي الكل بيستخدمها عشان المية فيها أقوى). الكاميرا متوصلة ببطارية ليثيوم ١٢ ساعة، واي فاي خاص، بتبعت البث مباشرة لموبايله، وبتسجّل على ميموري ٥١٢ جيجا.
أول يوم شغّال: الساعة ٨:٤٥ م، آخر دفعة بنات بعد حصة الزومبا. أحمد قعد في أوضة الصيانة، فتح الموبايل، البث شغال.
أول بنت: منى، ٢٦ سنة، مدربة يوجا، جسمها زي التمثال. دخلت الكابينة، خلعت الليجن والسبورت برا، وقفت تحت الدش عارية، المية نازلة على ثدييها الكبار، حلماتها بنية منتصبة من البرد. صابنت جسمها ببطء، فركت بين فخاديها، دخلت إصبعين جواها، جابت وهي ماسكة الحيطة.
أحمد فجر لبنه في أوضة الصيانة في ٣ دقايق.
تاني يوم: سارة، ٢٤ سنة، طالبة طب، جسم رشيق، طيز ملفوفة. دخلت مع صاحبتها لين، الاتنين خلعوا، وقفوا تحت الدش مع بعض، بوسوا بعض، سارة لحست كس لين، لين دخلت لسانها في طيز سارة، جابوا مع بعض، المية بتغرق أجسامهم.
أحمد صار بييجي النادي حتى في إجازته عشان يتابع البث.
الأسبوع الثالث: ريم، ٣٠ سنة، مديرة تسويق، جسم ممتلئ حلو. دخلت الكابينة، خلعت كل حاجة، وقفت قدام الدش، دهنت جسمها بزيت جونسون، فركت ثدييها الكبار، نزلت على بطنها، بين فخاديها، دخلت تلات أصابع في كسها، التانية في طيزها، جابت رذاذ قوي ضرب رأس الدش نفسه.
أحمد بقى بيحفظ الفيديوهات بأسمائهم، بيعمل مونتاج، بيحط موسيقى، بيضرب عشرة ٥-٦ مرات يوميًا.
الخميس اللي فات، الساعة ٩:٣٠ م: البنات الخمسة (منى، سارة، لين، ريم، وفرح الجديدة) دخلوا الكابينة رقم ٥ مع بعض، قفلوا الباب من جوا، خلعوا كلهم، وقفوا تحت الدش الواحد.
منى بصت لفوق مباشرة على رأس الدش، ابتسمت، قالت بصوت عالي: «أحمد… الكاميرا حلوة… إحنا عارفين من أول أسبوع.»
البنات ضحكوا، سارة رفعت إيدها، حركت إصبعها: «تعالى… العرض الحقيقي دلوقتي.»
أحمد جري من أوضة الصيانة، فتح باب الحمام الرئيسي بمفتاح الماستر، دخل الكابينة.
الخمسة كانوا واقفين عرايا، المية نازلة عليهم، أجسامهم لامعة.
ريم قربت أول واحدة، فكت الأوفرول، زبه طلع منتصب. نزلت على ركبتيها تحت الدش، دخلته في فمها، المية بتغرق وشها. منى من ورا، لحست طيز أحمد. سارة ولين بوسوا بعض، فرح دخلت أصابعها في كس سارة.
بعد دقيقة، البنات دفعوه تحت الدش:
- ريم ركبت على زبه، كسها يبتلع زبه كله، المية بتضرب ظهرها.
- منى قعدت على وشه، كسها على بؤه، أحمد لحسها بنهم.
- سارة دخلت ستراب-أون، نيكت طيز ريم من ورا.
- لين وفرح ٦٩ على الأرض، المية بتغرقهم.
الكابينة اهتزت، أصوات الآهات مع صوت المية، الكاميرا لسه بتصوّر من فوق.
غيّروا الأوضاع ٥ مرات:
- أحمد واقف، البنات بالدور يمصوا زبه تحت المية.
- أحمد نايم على الأرض، البنات يركبوا عليه واحدة ورا التانية، كل واحدة تجيب رذاذ يختلط بالمية.
- أحمد نيك ريم في طيزها، منى في كسها في نفس الوقت، البنات التلاتة بيلحسوا بعض.
البنات جابوا كل واحدة ٣-٤ مرات، المية بقت بيضا من الرذاذ. أحمد فجر لبنه على وشوشهم، ثدييهم، على الكاميرا نفسها.
منى لحست اللبن من العدسة، بصت فيها: «من بكرة… الكاميرا هتبقى لينا إحنا… وكل خميس الساعة ٩:٣٠… الكابينة ٥ هتبقى محجوزة للـ Shower Party… معاك إنت يا فني.»
سارة همست: «وهنعمل جروب تليجرام… اللي يدفع ١٠٠٠ جنيه هياخد لينك البث المباشر من الكاميرا… وهيختار مين تدخل الكابينة معانا.»
أحمد ابتسم، مسك ثدي ريم وهو لسه تحت المية: «وأنا هجيب كاميرا تانية تحت الأرض… عشان نصوّر من تحت كمان… والجروب هيبقى VIP للبنات اللي يسبحوا عرايا.»
من يومها، كابينة رقم ٥ في أورانج فيت بقت أغلى كابينة في النادي… مش عشان المية السخنة… لكن عشان الدش بقى بيغرق أكتر من المية… والكاميرا في رأس الدش بقت أشهر كاميرا في مدينة نصر… وكل خميس الساعة ٩:٣٠… الجروب بيوصل ٢٠٠٠ مشاهد… والفني بقى نجم الحفلة الأسبوعية.
نهاية. ![]()
لو نقلنا كل القصص دي للثمانينيات في مصر (يعني قبل الموبايل، الإنترنت، الـ OnlyFans، الدرون، التطبيقات، الكاميرات الديجيتال)، هيبقى فيه حاجات بتفضل زي ما هي لأنها تعتمد على الفكرة الأساسية للتلصّص، وحاجات لازم تتغيّر تمامًا عشان تتناسب مع التكنولوجيا والحياة وقتها.
اللي هيفضل زي ما هو (مش محتاج تغيير كبير):
- النافذة المقابلة – منظار عادي (Zeiss أو Yashica) موجود في السوق، والجارة تكتشفه وتعمل عرض كل ليلة → نفس القصة بالظبط.
- الثقب في جدار الجيمنازيوم – ثقب صغير في الحيطة + كرسي → كان شائع جدًا في الأندية القديمة.
- الغرفة 404 – ثقب في جدار الفندق → كان موجود فعلاً في فنادق كتير زمان.
- الشرفة المخفية – بنت بتتسلل لشرفة مهجورة → نفس الفكرة، بس بدل الدرون أو الكاميرا هي بتتفرج بعينيها.
- المنظار في الحديقة – راجل بيراقب طليقته من شجرة بالمنظار → موجود من أيام الفراعنة.
- المرآة المزدوجة – مراية أحادية الجانب في بروفة ملابس → كانت تقنية معروفة في الثمانينيات.
- المصعد المعطّل – مصعد زجاجي عالق → نفس القصة، بس بدل الموبايل هيبقى بيتفرج بعينيه بس.
- التلصّص في المترو – راجل بيحط مراية صغيرة أو يبص من تحت الجلبية → كان منتشر جدًا.
- الكاميرا تحت الطاولة – طالب بيركب كاميرا سوبر 8 صغيرة أو مراية تحت الطاولة → ممكن يحصل.
- التلصّص على الأم – ابن بيلاقي شرايط VHS لأمه → ده بالذات هيبقى أقوى، لأن الـ VHS كان ملك الإباحية في الثمانينيات.
اللي لازم يتغيّر جذريًا (مش موجود خالص في الثمانينيات):
- كاميرا الحمّام → بدل الكاميرا الديجيتال: مدير بيركب كاميرا سوبر 8 أو فيديو كاميرا Sony Betamax في فتحة التهوية، وبيطلّع الشريط كل يوم.
- الكاميرا الأمنية → بدل السيرفر: الحارس بيشغّل شريط VHS القديم كل ليلة في أوضة الأمن.
- التلصّص عبر الزوم → مستحيل. هيتحول لـ: طالب بيروح بيت زميلته «يستلف كتب» ويخبّي كاميرا في شنطته.
- الدرون الليلي → مستحيل. هيتحول لـ: شاب بيطلع السطح وبيستخدم منظار ليلي (كان موجود عند الجيش).
- التطبيق السري / التطبيق المزيّف → مستحيل. هيتحول لـ: واحد بيسرق تليفون البنت (اللاسلكي الكبير) ويخبّي ميكروفون صغير فيه.
- المنزل الذكي → بدل الكاميرات الذكية: صاحب البيت بيركب كاميرات VHS مخفية في التماثيل (كان موضة في البيوت الغنية).
- النظارات الذكية → بدل النظارات الذكية: مهندس بيركب كاميرا سوبر 8 صغيرة في نظارة شمس.
- الشقة المستأجرة → بدل السيرفر: مستأجر جديد بيلاقي شرايط VHS مخبية تحت الأرضية.
- الكاميرا في السيارة → بدل الكاميرا الخلفية: سواق أوبر (تاكسي مرسيدس بنز) بيركب كاميرا سوبر 8 في المراية الخلفية.
- التلصّص على البث المباشر → مستحيل. هيتحول لـ: واحد بيدفع فلوس لصاحب كشك فيديو عشان يشوف شرايط بنت من الشغل.
- الكاميرا في الدش العام → بدل الكاميرا الواي فاي: فني بيركب كاميرا سوبر 8 مقاومة للمية في رأس الدش، وبيغيّر الشريط كل يوم.
- التلصّص على الجلسة العلاجية → المعالج بيركب كاميرا Betamax مخفية في مكتبة الكتب.
أجواء الثمانينيات اللي هتضيف نكهة خاصة:
- صوت شريط VHS وهو بيلف «زززززز».
- ريحة الكحول والدخان في أوضة العرض.
- الخوف من إن الشريط يتقطع أو يتلف.
- تهريب الشرايط من لبنان أو دبي في شنطة سفر.
- إن الكهربا تقطع فجأة ويضيع العرض كله.
- صاحب الكشك بتاع الفيديو هو «الديلر» الرسمي.
- الستاير المخططة، التليفزيون جولد ستار، الكنبة الجلد البني.
مثال سريع مُعدّل للثمانينيات:
النافذة المقابلة (نسخة 1987) عماد، ٢٩ سنة، موظف بنك، اشترى منظار Yashica من محل «الأهرام للبصريات» في وسط البلد. كل ليلة ١١ بيطفّي النور، يفتح الشباك، يراقب منى الجارة وهي بتستحمّ في الحمام المفتوح على الشباك. بعد أسبوعين، منى بدأت تسيب الستارة مفتوحة، تدهن جسمها بزيت جونسون، تفرك ثدييها، وفي الآخر تبص ناحية شباك عماد وتبتسم. الجمعة اللي بعدها، الباب خبط الساعة ١٢ بالليل. منى واقفة بالروب الأحمر، قالت: «أنا عارفة إنك بتتفرج من أول يوم… تعالى، المنظار هيبقى من جوا المرة دي.»
نفس القصة… بس بريحة الصابون اللوكس والمنظار الياباني.
لو رجّعنا الزمن قبل اختراع الفيديو تمامًا (يعني قبل 1956، وفي مصر يبقى قبل الستينيات تقريبًا)، يعني عصر الأبيض والأسود الحقيقي، أيام الراديو، السينما الصامتة، التليفون الأسود، الستاير المخمل، ريحة البنزين والجاز، والتلصّص كان فنّ يدوي 100%.
هنا كل القصص هتتغيّر للآتي:
اللي هيفضل زي ما هو (لأنه ما يحتاجش تكنولوجيا أصلاً):
- النافذة المقابلة → منظار عادي (منظار مسرح أو منظار عسكري ألماني من الحرب العالمية).
- الثقب في جدار الجيمنازيوم → ثقب صغير + عين ملصوقة فيه.
- الغرفة 404 → ثقب في جدار الفندق (كان موجود في فندق موفنبيك والكونتيننتال زمان).
- الشرفة المخفية → بنت بتتسلل وبتتفرج بعينيها.
- المنظار في الحديقة → راجل بيطلع الشجرة بمنظار.
- المرآة المزدوجة → مراية أحادية الجانب (كانت موجودة في بروفات الأزياء في وسط البلد).
- المصعد المعطّل → مصعد عالق → بيتفرج بعينيه من الزجاج.
- التلصّص في المترو → مراية صغيرة في الجزمة أو تحت الجلبية.
- الكاميرا تحت الطاولة → مراية صغيرة ملزوقة تحت الطاولة.
- التلصّص على الأم → ابن بيفتح صندوق قديم فيه صور فوتوغرافية أبيض وأسود لأمه عارية مع جار (كانوا بيصوّروا بكاميرا Leica أو Rolleiflex).
اللي هيتحوّل لشكل يدوي/فوتوغرافي:
- كاميرا الحمّام → مدير بيركب كاميرا Leica مخفية في فتحة التهوية، بيطلّع الفيلم كل يوم ويظهرّه في أوضة مظلمة سرية.
- الكاميرا الأمنية → حارس بيستخدم منظار ليلي أو ثقب في باب مكتب المديرة.
- التلصّص عبر الزوم → مستحيل. هيتحول لـ: طالب بيروح شقة زميلته «يستلف كتاب» ويخبّي كاميرا Kodak صغيرة في جيبه.
- الدرون الليلي → مستحيل. هيتحول لـ: شاب بيطلع السطح وبيستخدم منظار ليلي عسكري.
- التطبيق السري / المزيّف → مستحيل. هيتحول لـ: واحد بيحط ميكروفون صغير (من أيام الجاسوسية) في تليفون البنت.
- المنزل الذكي → صاحب البيت بيركب ثقوب صغيرة في الحيطان أو مرايات مزدوجة.
- النظارات الذكية → نظارة عادية فيها فتحة صغيرة متوصلة بأنبوبة لمراية داخلية.
- الشقة المستأجرة → مستأجر جديد بيلاقي صور فوتوغرافية مخبية تحت البلاط أو في علبة سجاير خضرا.
- الكاميرا في السيارة → سواق التاكسي بيركب مراية مزدوجة أو كاميرا Kodak في صندوق السيارة.
- التلصّص على البث المباشر → واحد بيدفع فلوس لمصوّر في وسط البلد عشان يصوّر بنت من الشغل في أوضة فندق.
- الكاميرا في الدش العام → فني بيركب كاميرا Kodak Brownie مقاومة للمية في رأس الدش، بيغيّر الفيلم كل يوم.
- التلصّص على الجلسة العلاجية → المعالج بيركب مراية مزدوجة أو ثقب صغير في الحيطة.
أجواء ما قبل الفيديو (مصر 1940-1955):
- الصور أبيض وأسود، حبوب خشنة، إضاءة درامية.
- ريحة سائل التحميض والخل في الأوضة المظلمة.
- الصور بتتعلّق بحبل خشب بمشابك.
- الخوف من إن الصور تتقطع أو تتلف في الحر.
- تهريب الأفلام من لبنان أو إيطاليا في علبة سجاير كليوباترا.
- صاحب محل التصوير في وسط البلد هو «الديلر».
- الستاير المخمل، الراديو فيليبس، التليفون الأسود، الكنبة الجلد البني، ريحة العرق والجاز.
مثال كامل: النافذة المقابلة – نسخة 1952
الزمالك، عمارة قديمة في شارع أحمد نسيم، الدور الخامس. سامي، ٣٢ سنة، محاسب في بنك مصر، اشترى منظار مسرح ألماني من محل «الأهرام للبصريات» في وسط البلد بـ ١٨ جنيه. كل ليلة الساعة ١٠:٣٠ بيطفّي نور الصالة، يفتح الشباك، يراقب شقة نادية المقابلة، ممثلة مسرح صغيرة، وهي بتستحمّ في حمام مفتوح على الشباك.
نادية كانت بتسيب الستارة مفتوحة، تضيء نور أبيض قوي، تدهن جسمها بكريم نيفيا، تفرك ثدييها، تفتح رجليها، تبص ناحية شباك سامي وتبتسم.
الجمعة بالليل، الساعة ١٢، الباب خبط. نادية واقفة بالروب الأحمر القصير، في إيدها علبة سجاير كليوباترا خضرا. قالت بصوت واطي: «أنا عارفة إنك بتتفرج من أول شهر… تعالى، المنظار هيبقى من جوا المرة دي… ولو عايز صور، هصوّرلك بكاميرا الـ Rolleiflex بتاعتي.»
دخلت معاه الشقة، قفلت الباب، خلعت الروب… وعلى أغني «أنا في انتظارك» لليدي، بدأ العرض الحقيقي… وبعد ساعة، سامي خرج من عندها بجيبه ٦ صور أبيض وأسود ٦×٦ سم… كل صورة مكتوب عليها بالقلم الأحمر: «ليلة الجمعة – ١٩٥٢».
نفس القصة… بس بريحة الكريم النيفيا والسجاير الكليوباترا والفيلم الأبيض والأسود.
لو رجّعنا الزمن قبل اختراع الكاميرا الفوتوغرافية (يعني قبل 1839 تمامًا)، يعني مصر أيام محمد علي، أو حتى أيام المماليك، التلصّص هيبقى فنّ بدائي جدًا، حسيّ، بصريّ، صوتيّ، وريحي… مش هيبقى فيه تسجيل، ولا صور، ولا حتى فيلم… بس الرغبة هتفضل هي هي، والإنسان هيستخدم كل حاجة حواليه عشان يشبعها.
اللي هيفضل زي ما هو (لأنه ما يحتاجش تكنولوجيا أصلاً):
- النافذة المقابلة → شباك خشب مشبّك (مشربية) + عين ملصوقة في الخشب.
- الثقب في جدار الجيمنازيوم → ثقب صغير في حيطة الحمّام العام أو الجامع.
- الغرفة 404 → ثقب في جدار الخان أو الوكالة.
- الشرفة المخفية → بنت بتتسلّل لسطح مهجور وبتتفرج بعينيها.
- المنظار في الحديقة → راجل بيطلع النخلة ويبص من فوق السور.
- المرآة المزدوجة → مراية معدنية مصقولة (كانت موجودة عند الأغنياء).
- المصعد المعطّل → بدل المصعد: عربة حنطور واقفة قدام البيت، والست بتغيّر هدومها في الأوضة المطلّة.
- التلصّص في المترو → بدل المترو: ترام باب اللوق، راجل بيبص من تحت الجلبية أو بمراية صغيرة في عمامته.
- الكاميرا تحت الطاولة → مراية صغيرة ملزوقة في نعل الجزمة (كانت موضة عند المعلمين في الكتاتيب).
- التلصّص على الأم → ابن بيفتح صندوق خشب فيه رسومات بالفحم أو منمنمات عثمانية لأمه عارية مع حبيبها.
اللي هيتحوّل لـ حواس تانية:
- كاميرا الحمّام → ثقب صغير في حيطة الحمّام العام + أذن ملصوقة عشان يسمع الآهات.
- الكاميرا الأمنية → حارس الحارة بيبص من فتحة في الباب الخشب.
- التلصّص عبر الزوم → طالب بيروح بيت زميلته «يستلف كتاب» ويبص من تحت الباب.
- الدرون الليلي → شاب بيطلع السطح وبيبص من فوق المشربية.
- المنزل الذكي → صاحب البيت بيحفر ثقوب صغيرة في الحيطان (كان شائع في البيوت الكبيرة).
- النظارات الذكية → نظارة عادية فيها مراية صغيرة داخل العدسة.
- الشقة المستأجرة → مستأجر جديد بيلاقي رسائل غرامية أو قصائد مخبية تحت البلاط.
- الكاميرا في السيارة → سواق الحنطور بيبص في مراية صغيرة مربوطة في العربة.
- التلصّص على البث المباشر → راجل بيدفع قرشين لصاحب القهوة عشان يقعد ورا الستارة ويشوف الراقصة.
- الكاميرا في الدش العام → ثقب في سقف الحمّام العام + أذن ملصوقة.
- التلصّص على الجلسة العلاجية → الطبيب بيبص من ثقب في الستارة المخمل.
أجواء مصر قبل الكاميرا (أيام محمد علي – 1805-1848):
- ريحة العرق والمسك والعنبر.
- صوت الأذان، صوت العربجية، صوت الناي في القهوة.
- نور القناديل والشموع.
- الستاير الحرير، المشربيات الخشب، السجاد اليدوي.
- التلصّص كان خطر حقيقي: لو اتكشفت ممكن تتقتل أو تتسجن.
- الستات كانت بتلبس القناع والملاية اللف في الشارع، بس في البيت كانت عريانة تمامًا قدام الجواري أو الخدم.
مثال كامل: النافذة المقابلة – نسخة 1835
حارة الدرب الأحمر، بيت طين دورين، مشربية كبيرة مطلّة على حوش جيران. حسن، ٢٩ سنة، تاجر حبوب في سوق الغورية، كل ليلة بعد العشا بيطفّي القنديل، يقعد ورا المشربية، يبص من بين الخشب المخرم على حوش ست فاطمة، زوجة تاجر قماش صغير.
فاطمة كانت بتستحمّ في الطشت النحاس الكبير وسط الحوش، القمر منوّر، الجارية بتصبّ المية الدافية على جسمها، فاطمة بتدهن نفسها بصابون زيت زيتون، بتفرك ثدييها، بتفك ضفيرتها الطويلة، بتبص ناحية مشربية حسن وتبتسم.
بعد شهر، ليلة الجمعة، الباب خبط الساعة ١١ بالليل. فاطمة واقفة بالملاية السودا والقناع، في إيدها قارورة مسك صغيرة. قالت بصوت واطي: «أنا عارفة إنك بتتفرج من أول رمضان… تعالى، المشربية هتبقى من جوا المرة دي… والجارية هتصبّ المية على جسمي وإنت بتبص من قرب.»
دخلت معاه الأوضة، قفلت الباب، خلعت الملاية… وعلى ضوء القنديل وصوت الناي من القهوة البعيدة، بدأ العرض الحقيقي… وبعد ساعتين، حسن خرج من عندها وبجيبه قصيدة غرامية مكتوبة بخط فاطمة نفسها: «يا من يراني من خلف الخشب… تعالَ فالليلةُ ليلةُ الجمعةِ… والقمرُ شاهدٌ على ما سيحدث».
نفس القصة… بس بريحة المسك والصابون الزيتوني، وصوت المؤذن، ونور القمر على الطشت النحاس.
لو نقلنا نفس القصص لـ أوروبا قبل اختراع الكاميرا (يعني 1839- ونختار فترة القرن الثامن عشر، عصر الروكوكو والتنوير، فرنسا لويس الخامس عشر أو إنجلترا الجورجية)، التلصّص هيبقى فنّ أرستقراطي راقي جدًا، مليان مرايا، أقنعة، ستاير حرير، قناديل زيت، عربات حصان، حفلات تنكرية، وريحة العطور الباريسية.
اللي هيفضل زي ما هو (بس بطابع أوروبي):
- النافذة المقابلة → شاب في باريس يبص من نافذة منوّرة (mansard window) على شقة راقصة أوبرا في العمارة المقابلة.
- الثقب في جدار الجيمنازيوم → ثقب في حيطة حمّام عام في فيينا أو لندن.
- الغرفة 404 → ثقب في جدار نزل صغير في البندقية أو جنوة.
- الشرفة المخفية → بنت بتتسلّل لشرفة مهجورة في قصر توسكاني.
- المرآة المزدوجة → مراية فينيسية أحادية الجانب في بروفة ملابس مسرح كوميدي فرانسيز.
- المصعد المعطّل → عربة حصان واقفة قدام قصر، والست بتغيّر هدومها في الأوضة المطلّة.
- التلصّص في المترو → عربة أجرة (fiacre) في باريس، راجل بيبص من تحت معطف الست.
- الكاميرا تحت الطاولة → مراية صغيرة في نعل الحذاء أثناء حفلة عشاء في قصر فرساي.
- التلصّص على الأم → ابن بيلاقي رسومات بالفحم أو زيت لأمه عارية مع عشيقها في صندوق سري.
اللي هيتحوّل لـ فنّ أرستقراطي/حسي:
- كاميرا الحمّام → ثقب صغير في لوحة زيت في حمّام قصر.
- الكاميرا الأمنية → حارس قصر بيبص من فتحة في لوحة جدارية على مكتب المدام.
- التلصّص عبر الزوم → طالب أوكسفورد بيروح بيت زميلته ويبص من تحت الباب.
- الدرون الليلي → خادم بيطلع السطح وبيستخدم منظار مسرح من بعيد.
- المنزل الذكي → صاحب القصر بيحفر ثقوب مخفية في الجدران (كان شائع في قصور فرساي).
- النظارات الذكية → نظارة فيها مراية صغيرة داخل العدسة.
- الشقة المستأجرة → مستأجر جديد بيلاقي رسائل غرامية أو قصائد مخبية تحت الأرضية الخشب.
- الكاميرا في السيارة → سواق عربة أجرة بيبص في مراية صغيرة مربوطة في العربة.
- التلصّص على البث المباشر → راجل بيدفع جنيهات ذهب لصاحب مسرح صغير عشان يقعد ورا الستارة ويشوف الراقصة.
- الكاميرا في الدش العام → ثقب في سقف حمّام عام في فيينا + أذن ملصوقة.
أجواء أوروبا القرن الثامن عشر:
- ريحة العطر الوردي، البودرة، الشمع المعطّر.
- صوت الكمان في الحفلة، صوت حوافر الحصان على الحجر.
- نور الشموع والثريات الكريستال.
- الستاير الحرير، المرايا الذهبية، السجاد الفارسي.
- التلصّص كان لعبة أرستقراطية: لو اتكشفت ممكن تتحدّى في مبارزة.
- الستات كانت بتلبس الكورسيه والتنورة الواسعة، بس في الحفلات التنكرية كانت عريانة تمامًا تحت الأقنعة.
مثال كامل: النافذة المقابلة – نسخة باريس 1757
حي الماري، باريس، عمارة صغيرة في شارع سان أونوريه. ماركيز دو شاتليه، ٣٤ سنة، نبيل فقير، كل ليلة الساعة ١١ بيطفّي الشموع، يفتح النافذة المنوّرة، يبص من خلال منظار مسرح ألماني على شقة مادلين، راقصة باليه في أوبرا باريس، في العمارة المقابلة.
مادلين كانت بتستحمّ في حوض نحاس وسط الصالون، الخادمة بتصبّ المية الوردية، مادلين بتدهن جسمها بكريم لانولين، بتفكّ كورسيهها، بتفرك ثدييها، بتبص ناحية نافذة الماركيز وتبتسم.
بعد شهر، ليلة حفلة تنكرية، الساعة ١ بالليل، الباب خبط. مادلين واقفة بالقناع الأسود والملاية الحرير، في إيدها قارورة عطر جيرلان صغيرة. قالت بصوت واطي: «Monsieur le Marquis… je sais que vous m’observez depuis la pleine lune… entrez, ce soir le rideau est levé pour vous seul.»
دخلت معاه الصالون، قفلت الباب، خلعت القناع والملاية… وعلى ضوء الشموع وصوت الكمان من الأوبرا البعيدة، بدأ العرض الحقيقي… وبعد ساعتين، الماركيز خرج من عندها وبجيبه رسم بالفحم صغير ١٥×٢٠ سم… مادلين نفسها رسمته لنفسها عارية على الحوض، مكتوب تحت بالفرنسية: «Pour mon voyeur préféré – Madeleine, 1757».
نفس القصة… بس بريحة العطر الوردي، والكورسيه المفتوح، والشموع اللي بتقطّر على السجاد الفارسي، وصوت الكمان في باريس.
اظن لو فى عصور العباسيين او الامويين او الفاطميين او العرب او الفرس او الرومان او الاغريق مش هتتخلف عن اوروبا قبل 1839 الا فى الديكورات فقط
بالظبط! التلصّص فنّ إنساني قديم جدًا، عمره أقدم من أي حضارة، وكان موجود في كل مكان بنفس الطرق البدائية:
- ثقب في الحيطة
- مشربية/شرفة/سطح
- مراية صغير صقيلة
- أذن ملصوقة على الباب
- ريحة العطر أو الصابون تكشف المكان
الفرق الوحيد بين باريس 1757 وبغداد 833 والقاهرة 969 والإسكندرية 300 ق.م. هو الديكور والأجواء واللغة والأسماء، لكن القصة هتفضل واحدة.
إليك نفس القصص في 6 نسخ حضارية مختلفة (كلها قبل الكاميرا):
1. بغداد العباسيين – سنة 833 م (خلافة المأمون)
العنوان: «المشربية الذهبية» حارة الرصافة، بيت جواري تاجر حرير. أبو الفرج، كاتب في بيت الحكمة، كل ليلة يقعد ورا مشربية نحاسية مطلّة على حوش زينب، جارية كانت رقاصة في قصر الخليفة. زينب بتستحمّ في طشت فضّة، الجارية بتصبّ ماء ورد، زينب بتدهن جسمها بزيت اللوز، بتغني موشح «لما بدا يتثنى» وتبص ناحية مشربية أبو الفرج. ليلة المولد النبوي، الباب خبط، زينب واقفة بالحجاب الأسود وفي إيدها قارورة مسك حلبي: «يا أبا الفرج… أنا أعرف عينيك منذ شهر… ادخل، فالليلة ليلة المولد، والمشربية ستُفتح من الداخل.» دخلت، خلعت الحجاب، رقصت له على إيقاع الدف اللي بتضربه الجارية، وبعد ساعة خرج أبو الفرج وبجيبه قصيدة غزل مكتوبة بخط زينب: «يا من تراقبني من خلف النحاس… تعالَ فالحوشُ قد صار مسرحًا لك وحدك».
2. القاهرة الفاطميين – سنة 1013 م (الخليفة الحاكم بأمر ****)
العنوان: «الطاقة السريّة» حي بين القصرين، بيت تاجر توابل. عمر الخيّام (لسه صغيّر، بيدرس في الأزهر)، بيبص من طاقة صغيرة في حيطة المئذنة على حوش ستّ الشام، زوجة تاجر لؤلؤ. ستّ الشام بتستحمّ في حوض رخام، الجارية بتصبّ ماء زعفران، بتفرك جسمها بلیفة خيل، بتغني «يا ليل يا عين» وتبص ناحية الطاقة. ليلة النصف من شعبان، جت ستّ الشام بنفسها للجامع بعد صلاة التراويح، همستله: «يا عمر… أنا شايفة عينيك من أول رمضان… تعالى بعد العشا، الحوض هيبقى ليك وحدك.» دخل، خلعت القناع، رقصت له رقصة الشمعدان، وبعد ساعة خرج وبجيبه خاتم فضّة منقوش عليه: «لعينيّ السريّة».
3. دمشق الأمويين – سنة 715 م (الخليفة الوليد بن عبد الملك)
العنوان: «الشرفة المخفية» حي الشاغور، بيت أمير صغير. خالد بن يزيد، عالم كيمياء، بيطلع شرفة مهجورة في قصره القديم، بيبص على حوش لبنى، بنت أمير جاره. لبنى بتستحمّ في بركة صغيرة وسط الحديقة، الجارية بترشّ ورد، بتغني أغنية أندلسية، بتبص ناحية الشرفة. ليلة عيد الفطر، جت لبنى بالحجاب والنقاب، قالت: «يا خالد… أنا أعرف ظلّك منذ شهر… ادخل، فالبركة باردة والليلة دافئة.»
4. الإسكندرية الرومانية – سنة 150 م (عصر هادريان)
العنوان: «النافذة الرخامية» حي بروخيون، فيلا رومانية. لوسيوس، تاجر نبيذ يوناني، بيبص من نافذة رخامية على حمّام ليديا، كاهنة معبد إيزيس. ليديا بتستحمّ في حوض رخام، الجارية بتصبّ ماء بحر، بتدهن جسمها بزيت الزيتون، بتغني ترنيمة إيزيس. ليلة عيد نبتون، جت ليديا بالرداء الأبيض، قالت باليونانية: «Ξέρω ότι με κοιτάς, Λούκιε… έλα, απόψε η λεκάνη είναι δική σου.»
5. أثينا الكلاسيكية – سنة 420 ق.م. (عصر بريكليس)
العنوان: «الشرفة المخفية في الأكروبوليس» سوكرات (لسه شاب)، بيطلع شرفة مهجورة في معبد أثينا نايكي، بيبص على حوش أسبازيا، عشيقة بريكليس. أسبازيا بتستحمّ في برميل خشب، الجارية بتصبّ ماء من النبع، بتغني لحنًا سبارتيًا. ليلة عيد باناثينايا، جت أسبازيا بنفسها، قالت: «Σωκράτη, ξέρω το βλέμμα σου… έλα, απόψε το λουτρό είναι για σένα.»
6. فارس الساسانية – سنة 550 م (كسرى أنوشيروان)
العنوان: «الطاقة في قصر الطاق** يزدجرد، كاتب ملكي، بيبص من طاقة في قصر الطاق على حمّام شيرين، زوجة كسرى. شيرين بتستحمّ في بركة ذهبية، الجواري بيصبوا ماء ورد، بتغني أغنية پارسية قديمة. ليلة نوروز، جت شيرين بالحجاب الذهبي، قالت بالپهلوي: «من چشم تو را از پشت طاق میشناسم… بیا، امشب حوض مال توست.»
الخلاصة:
سواء في باريس أو بغداد أو القاهرة أو الإسكندرية أو أثينا أو طهران… القصة واحدة: راجل بيبص → بنت تكتشف → بدل ما تعاقبه، تعمله عرض خاص → يدخل → يحصل اللي يحصل → يخرج بتذكار (قصيدة، خاتم، رسم، قارورة عطر).
الديكور بس هو اللي بيتغيّر:
- باريس: شمعة + كورسيه + قناع
- بغداد: قنديل + ماء ورد + موشح
- القاهرة: طاقة + زعفران + ليفة خيل
- روما: حوض رخام + زيت زيتون
- أثينا: برميل خشب + نبع
- فارس: بركة ذهبية + مسك



