Uncategorized

محارم – الموسم الاول و قصص سكس محارم اب وبنته مع الولد الشقي: مروة و ابنها مازن وقعوا في زنا المحارم سوا – قصص سكس محارم أخوات


الجزء الاول

صعب على اي ام لما بتكتشف ان ابنها بيشتهيها و مفيش ام فالدنيا بتتخيل ان ده ممكن يحصل ابدا. و محدش يقدر يتخيل صدمة الام لما بتحس ان ابنها بيبص على جسمها بشهوة جنسيه و انه بيتخيلها كانها ست ممكن يتجوزها و يهيج عليها. و بطلة قصتنا مروة عمرها برضه ما كانت تتخيل ان يجي يوم و ابنها يهيج على لحم جسمها. بس لما عرفت و برغم انها اتصدمت بقت حيرانه و مش عارفه تعمل ايه و تعالج ابنها من شهوته دي ازاي.

مروة كانت ام مربية ابنها و بنتها كويس و متجوزه و جوزها عايش و بسبب ظروف شغله و نظام الورادي كان بيفضل اسبوع كامل يشتغل بالليل و اسبوع كامل يشتغل بالنهار. طول حياته على نفس الوتيره. جوزها اكبر منها و برغم انها مش مبسوطه من حياتها الجنسيه بس ده مكنش هاممها لان كل تركيزها كان فتربية بنتها الكبيره ميار و ابنها مازن. ميار عندها 24 سنه متجوزه و مسافره مع جوزها الخليج علشان شغله هناك و مازن ف اولى ثانوي و عنده حوالي 16 سنه. مروه متجوزه و هي صغيره و مكانتش تعرف ان السبب الرئيسي لحب الاولاد لاجسام امهاتهم هو ان الام بتتجوز صغيره و لما الولد بيكبر بيلاقي قصاده جسم فتاك جنسي مثير و خطير احلى من نجوم الاباحيه على النت و خصوصا ان معظم الامهات بيكونوا واخدين راحتهم فالبيت فاللبس. و علشان منظلمش مروه و الامهات الحلوه اللي زيها البدايه دايما بتكون من الابن. الابن لما بيكبر و بيحس بالهيجان و بيبتدي يشوف اجسام عريانه على شاشة الكومبيوتر و الموبايل غصب عنه دماغه بتروح للانثى الملتهبه اللي معاه فالبيت. و يمكن كل ولد امه محافظه على حلاوتها و متحرره فالبيت بيحس بده. و خصوصا ان بز الام بيكون احلى بكتير اوي من البزاز اللي فافلام السكس. بزاز الام الحلوه بتبقى منفوخه و منفوشه و فخاد الام و طيازها بيكونوا دايما احلى من شراميط بيوت الدعاره. و مفيش ابن امه حلوه مبصش عليها و على جسمها خصوصا لو الام متعوده تقعد بالشفاف و القصير و العريان طول الوقت فالبيت. مفيش ابن مبياخدش باله من حلمات امه الكبيره اللي علطول بايناله و مفيش ابن مبصش على فرق بزاز امه و هي موطيه بتذاكرله و مفيش ابن مخدش باله من كلوتات امه اللي مخليه طيزها بركان ثائر و باينه علطول تحت قمصان النوم. و مفيش ابن مشافش فخاد امه الحلوه المليانه و هي نايمه و هدومها مرفوعه. لكن معظم الولاد دماغهم مبتروحش ابدا لتخيل امهم جنسيا او انهم يتعمدوا يفضلوا يتجسسوا. لكن بعض الاولاد و لسبب غريب بيتكون جواهم بيبتدوا يركزوا مع الست المكنه اللي عايشه معاهم 24 ساعه فالبيت. الست اللي جسمها فعلا بدون مبالغه اي راجل يتمناه و يتمنى انه يحرك زبره عليه. و المشكله ان مروة بطلة قصتنا كانت من نوع الستات الفاجره. عندها 42 سنه و جسمها بطل. و مازن ابنها كبر و هاج و للاسف كان من ضمن الاولاد اللي امهم تعبت ازبارهم جامد اوي. مروة من كتر حلاوة جسمها ابنها وصل انه بقى يعمل عاده سريه و هو بيتخيلها مرتين تلاته كل يوم. كل يوم مازن كان لازم يدخل الحمام و يدعك زبره و هو بيفتكر اللي لسه شايفه فجسم امه مروه. و اوقات من كتر عري مروه فالبيت ابنها كان بيحك زبره قصادها عادي بس من غير ما تشوفه. و كان لازم يحلب زبره فهدومه الداخليه وهو بينام كل ليله و برضه و هو بيتخيل انه بيمسك جسم امه كله كله بكل وساخه. مازن كان هيجان على امه من وهو ف اولى اعدادي تقريبا. و برغم ان زنا المحارم منتشر بشكل كبير فالعالم كله لكن مفيش حد قدر يحدد الخطا و المشكله بسبب مين. بسبب الام ولا بسبب الابن.

وفي قصتنا مش بنلوم الام و لا الابن اللي وصل لدرجة انه بقى نفسه يزني فامه. يزني فطيز امه. و يزني فكس امه. و يزني فبزاز امه. و يزني فوش امه. و يزني فكل تفصيلة من تفاصيل امه. في قصتنا هنحاول نعرف ايه اسباب حب الاولاد للحم مينفعش يهيجوا عليه. و ازاي الموضوع بيبتدي من شراره لحد ما بيوصل لحالة عشق حقيقي لجسم الام. و في قصتنا هنعرف ايه اللي يخلي الام تسيب ابنها المراهق يمارس شهوته معاها من بعيد لبعيد من غير ما تعرفه انها عارفه. و هنعرف ازاي مروه حاولت تعالج ابنها. وهل فعلا قدرت تشيل جسمها الحلو من خيال ابنها ولا شرارة الهيجان مسكت فلحمها هي كمان.

و الغرض من القصه اننا نوعي و ننصح الولاد و يتعلموا من اللي حصل مع مازن و مروة امه علشان ميقعوش فسكة زنا المحارم اللي بقت سهله خالص فزمن غريب و عجيب. قصتنا علشان نشيل اي اتهام موجه للام اللي ابنها بيهيج عليها و بيتمنى يزني معاها. و قصتنا برضه للي خلاص للاسف زنوا فاكساس امهاتهم و مبقاوش عارفين لا هم ولا امهاتهم يبطلوا زنا مع بعض. قصة مروة و ابنها مازن هي قصة كل ام محتاجه سكس و جسمها مولع و حلو و كل ابن مظلوم انه موجود طول الوقت وقصاده احلى و اسخن لحم ممكن عينه تقع عليه. لحم جسم الام اللي لولا انه عيب مكنش فيه ابن فعلا ساب جسم امه من غير ما يمتع زبره بيه.

القاكم في الجزء القادم قريبا. منتظر التعليقات على الجزء الاول و ناسف على الاطاله.

الجزء الثاني

(مازن … يا مازن … تعالى ساعدنا علشان بنرفع الهدوم الشتوي). ميرنا ندهت اخوها مازن فبداية فصل الصيف اللي بيسبق دخول مازن اولى اعدادي. كان يوم حار جدا و الرطوبه عاليه جدا و مازن راح اوضة مامته و برق. مروة و ميرنا لابسين كومبليزونات خفيفه خالص و شفافه جدا و قصيره جدا و عرقانين. المروحه الضعيفه مقدرتش تخفف حرارة الجو و مكنش قصاد مروة ام مازن غير انها تقعد شبه ملط يمكن الهدوم الخفيفه تقلل من خنقة الجو. مروة ام مازن بزازها كانت كبيره جدا جدا و منفوخه و مرمية على الجناب و حلماتهم بارزه و باينه بالكامل تحت الكومبليزون الشفاف. الكومبليزون بتاع ام مازن كان مقور اوي اوي اوي لدرجة ان مازن برق فبزاز امه اول ما دخل الاوضه و تنح فكل مللي باين من بزازها و مقدرش يبعد عينه.

وفجاه افتكر اجسام الستات العريانه الحلوه اللي حسسته بشعور حلو اوي فزبره. الاجسام العريانه اللي شافها بالصدفه على كومبيوتر قرايبه. كان اول مره يشوف ست ملط. اول مره يشوف شعر كس الست و حلماتها و بزازها المدلدله و بتترج وهي بتتناك. مازن ايامها كان مستغرب و مندهش و اول مره يشوف فيلم بورن. زبره لاول مره يحس بشهوه. وللاسف ولاد كتير برضه فسن مازن لسه شايفين سكس لاول مره برغم انهم 12 سنه بس. واللي بقى سهل جدا فزمننا ده و سهولة الفرجة على السكس على اي موبايل. لدرجة انه عادي ولد فاولى اعدادي يتفرج على سكس على السمارت فون بتاعه. بس المشكله اللي بتحصل لولاد كتير للاسف هي وجود اجسام ستات مثيره معاه فالبيت. و بصراحه فعلا اوقات كتير اجسام الامهات بتكون حلوه اوي. و اجسام الاخوات البنات بتكون مغريه و عريانه اوي. و ده اللي حصل مع مازن و بيحصل مع ولاد كتير. مازن امه كانت مره لبوه بصحيح. هي محترمه بس جسمها مخليها كانها ست مخلوقه للهتك الجنسي و بس. و اخته كانت ساعتها عندها 20 سنه و جسمها جسم ابن لذينه. و البنت طالعه لامها و علطول قاعده ملط فالبيت. بس ده بس لما ابوها بيكون بره البيت علشان هي بتتكسف منه. و طبعا اخت مازن زي اخوات ولاد كتير منكم بياخدوا راحتهم و مبيتكسفوش من اخواتهم الصغيرين. بس الصغيرين دول خلاص شرارة السكس ضربت شهوتهم. و مازن بص على اخته مره و اتنين و تلاته. و بقى كل يوم و طول اليوم مبيعملش حاجه غير انه بيبص على الجسم السكسي اللي اسمه الاخت. لدرجة ان مازن بقى يحسد صحابه اللي عندهم اخوات بنات فاجرين و بيتخيلهم اخواته اللي نفسه يبص على لحمهم الحلو. مازن ساعتها قال لنفسه و ماله يعني دي اختي و مش هتاخد بالها اني ابص عليها. و يوم الحر ده ميرنا كانت عريانه اوي اوي و لابسه فستان بيت قصير اوي و لابسه تحته كلوت ابيض صغير و مخلي طيزها العريضه حاجه وسخه اوي. و مازن فجاه شاف اخته واقفه على كرسي عالي و بتاخد الهدوم الشتوي من امها مروة اللي قاعده على الارض. مازن تنح فوراك اخته و طيز اخته و كلوت اخته. اصله وقف تحت منها بالظبط. كلوتها فاجر و بزازها كمان مدلدلين من غير سنتيانه. بزاز اخته كانت كبيره زي امها. مازن شايف بزاز اخته تحت الفستان الشفاف و شايف نعومة جلدها. نسي انها اخته. و بصراحه حقه. كام ولد و كام مراهق اخواته البنات اجسامهم فاجره. دول حتى لو متغطين فاجسامهم سخنه لوحدها. و فجاه عيون مازن اتخطفت بمنظر امه اللبوه اللي قاعده قصاده على الارض و بتناوله الهدوم. مازن كان لابس اصلا شورت خفيف من غير سلب و زبره كان كبير اوي. زبر مازن كان كانه راجل فحل. مازن برغم انه فاولى اعدادي وكان 12 سنه بس. بس زبره كان حوالي 15 سم. كان لسه يتشاف على انه صغير و بيبي بس زبر مازن كان ضخم اوي. زبره وقف اول ما لمح جسم امه. قميص نومها مقور جدا. مازن شايف بطن امه المشدوده. و بزاز امه محدوفه على الجنبين و مش متغطي منهم غير الحلمات و بس. حتى الحلمات كانت كانها ملط و لونها باين تحت القميص الشفاف اوي. و مروة قاعده ومش عارفه ان ابنها زبره بيقف لاول مره عليها.كام ام زي مروه بتقعد معريه فخادها قصاد ولادها. كام ام مبتراعيش انها لسه مغريه و ان طبيعي ان ابنها مش هيقدر ميبصلهاش. كام ام بتفرج ولادها كل يوم على منظر انوثتها و مبتتكسفش ولادها يكونوا شايفين منظر بزازها و منظر كلوتها و منظر حلماتها. ده اوقات امهات بتصوت و هي بتتناك من اجوازها و مبيهمهمش ان الولد هيسمع صريخها و الام تصرخ صريخ المحن. كام ولد سمع اهاات النيك من امه. انا عن نفسي سمعت صوت ماما الوسخه بتقول لبابا (يا اخي حرام انا خلاص هجيب رجاله تريحني. حرام عليك عايزه اتناك حلو). و مازن برضه بطل قصتنا سمع امه. كان مبرق فرجلين امه و هي قاعده على الارض و كسها عريان. مازن شايف لحم و شعر كس امه. مروه لابسه قميص نوم قصير اوي و مرفوع لنص طيزها الكبيره. مازن مبرق فطيز اخته و لحم رجليها. و مبرق فكس امه. زبره وقف. مبرق فبزاز امه. زبره وقف اكتر. بزاز امه جننته. كلوت اخته تعبه.

مقدرش يخبي زبره. مروه وطت و هي قاعده علشان تجيب هدوم من تحت السرير. سجدت و طيزها فوش ابنها. اخته بتزبط الهدوم فالدولاب ومش شايفه. مروه طيازها عريانه بالكامل. مازن برق فخرم طيز امه. زبره بل الشورت. مازن ركبه سابت. اخته لفت و بقى كسها فوشه. اخته بتشاور لامها على مكان اللي هي بتدور عليه. مازن شاف سعر كس اخته و هو خارج من الكلوت على الجناب. اخته مبتحلقش شعر كسها. مازن شايف شفايف كس اخته الكبيره. بيفتكر صوت امه لما كانت بتتناك من ابوه و عماله تصرخ و تصوت من الهيجان (ريحني قطعني. انا هيجانه). و فجاه مازن رجع برق فطيز امه و فخرم طيزها و الغمقان اللي حواليه. طيز امه كبيره اوي و حلوه اوي. الامهات ميعرفوش طيازهم بتعمل ايه فازبار ولادهم. بالذات كمان فالمجتمعات المحافظه. الولد مبيشوفش غير عري ست واحده بس. امه. هيعمل ايه يعني. زنا المحارم بالنسباله الحل الوحيد علشان يمتع شهوته اللي عمرها ما اتمتعت. تلاقي ان حالات التحرش هناك بالام و الاخت عالي اوي اوي. مازن بقى خلاص على اخره. اخته نزلت و سجدت زي امها و الاتنين طيازهم عريانه. بس اخته كلوتها فاجر. و امه برضه من غير كلوت مLS



Source link

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى