أنا هيثم تعرفت على ولد أبيض كان جسمو متوسط .. كنت أشتغل في شركة مواصلات,
في يوم كنت أحظر فاتورة قبل انطلاقي من المقر كان هناك ولد اسمه فراس يشتغل معنا بالشركة و كان دائما ينظر إلي بنظرات خافته و اعجاب
ذات يوم بنما انا مار برواق ظيق اذ به يمر أمامي ويستدير بطيزه الطري الممتلئ بحيث وجود كمية من الكرتون أيضا بالممر
و يلتصق بزبي و يتمسح عليه فيوقضه من نومه فجأة يصبح قضيبي واضحا وهو ينظر اليه ظاحكا
فقلت له مازحا هل أعجبك فأجاب بنعم..
مرة خرج معي في سيارة الشغل لكي أوصله لمكان سكناه.. حينها تشجعت في الحديث و صارحته هل تريد رأيت الوحش, هنا ابتسم
أخرجته من تحت السروال, فأبعد نظره ثم أعاد نظره اليه معجبا بما رأى .. أخذه بين يديه و بدأ يمصه و أنا أتحسس بدنه و ألعب بمأخرته
و نزعت له سرواله و قلبته و بدأة بادخاله رويدا رويدا …وهو يأوي مثل اناث القطط ..
و علنا عديد الوضعيات و كان مستمتعا. و أنزلت في فمه كما طلب
و قال لي بان تكون بيننا.. كانت نيكة رائعة
في يوم كنت أحظر فاتورة قبل انطلاقي من المقر كان هناك ولد اسمه فراس يشتغل معنا بالشركة و كان دائما ينظر إلي بنظرات خافته و اعجاب
ذات يوم بنما انا مار برواق ظيق اذ به يمر أمامي ويستدير بطيزه الطري الممتلئ بحيث وجود كمية من الكرتون أيضا بالممر
و يلتصق بزبي و يتمسح عليه فيوقضه من نومه فجأة يصبح قضيبي واضحا وهو ينظر اليه ظاحكا
فقلت له مازحا هل أعجبك فأجاب بنعم..
مرة خرج معي في سيارة الشغل لكي أوصله لمكان سكناه.. حينها تشجعت في الحديث و صارحته هل تريد رأيت الوحش, هنا ابتسم
أخرجته من تحت السروال, فأبعد نظره ثم أعاد نظره اليه معجبا بما رأى .. أخذه بين يديه و بدأ يمصه و أنا أتحسس بدنه و ألعب بمأخرته
و نزعت له سرواله و قلبته و بدأة بادخاله رويدا رويدا …وهو يأوي مثل اناث القطط ..
و علنا عديد الوضعيات و كان مستمتعا. و أنزلت في فمه كما طلب
و قال لي بان تكون بيننا.. كانت نيكة رائعة
