Uncategorized

مكتملة – خمسة وعشرون قصة جنسية قصيرة عن حامل مع رجل غير زوجها وامراة اخرى – أفلام سكس مصري محارم جديد


جلسة تصوير الحمل

كانت لينا في الشهر السابع من حملها، وبطنها المتكور يلمع تحت أضواء الاستوديو الدافئة. كانت قد قررت أن تخلد هذه اللحظات الخاصة بجلسة تصوير احترافية، شيء يذكرها بجمال جسدها المتغير. الاستوديو كان واسعاً، مليئاً بمعدات الإضاءة والكاميرات المهنية، ورائحة خفيفة من الزيوت الأساسية تملأ الهواء لتهدئة الأعصاب. المصور، أحمد، رجل في الأربعينيات بجسم رياضي وعضلات واضحة تحت قميصه الأسود الضيق، كان يدير الجلسة بثقة مهنية. مساعدته، سارة، امرأة شابة نحيلة ذات شعر أشقر قصير وابتسامة مغرية، كانت تتحرك بسرعة لتعديل الإضاءة والخلفيات.

“مرحباً لينا، مرحباً بك في استوديونا. سنبدأ ببعض الصور الكلاسيكية، ثم نجرب شيئاً أكثر جرأة إذا أردتِ”، قال أحمد بصوت عميق وهادئ، عيناه تتجولان على منحنيات جسدها تحت الفستان الواسع الذي ارتدته. لينا ابتسمت بخجل، تشعر بثقل ثدييها المنتفخين والحليب الذي يبدأ في التسرب أحياناً. “أريد شيئاً فنياً، عارياً جزئياً إذا أمكن”، ردت، وهي تشعر بدفء خفيف ينتشر في جسدها من نظراتهما.

بدأت الجلسة بصور بسيطة: لينا جالسة على كرسي أبيض، يديها تلامس بطنها بلطف. سارة كانت ت عدل الإضاءة، تقترب من لينا لترتب شعرها أو تضبط وضعية كتفيها. “دعيني أساعدك في الإضاءة هنا”، قالت سارة، وهي تمرر يدها بلطف على ذراع لينا، مما جعلها تشعر بقشعريرة خفيفة. أحمد كان يلتقط الصور، يوجهها: “ارفعي ذقنك قليلاً… رائع، الآن دعي يديك تنزلقان على بطنك”.

مع مرور الدقائق، اقترح أحمد التصوير العاري. “للحصول على تأثير فني حقيقي، دعينا نزيل الفستان. الجسد الحامل جميل جداً في حالته الطبيعية”. لينا ترددت لحظة، لكن الإثارة بدأت تتسلل إليها. خلعت الفستان ببطء، كاشفة عن جسدها العاري تماماً: بطنها الكبير المدور، ثدييها المنتفخين بحلمات داكنة ومنتصبة قليلاً، وفخذيها الناعمين. كانت تشعر بالهواء البارد على بشرتها، مما جعل حلماتها تتصلب أكثر.

سارة اقتربت فوراً لتعديل الإضاءة على جسدها العاري. “سنستخدم إضاءة ناعمة لإبراز المنحنيات”، قالت، وهي تمرر يدها على جانب بطن لينا لتوجيه الضوء. أحمد كان يراقب من خلف الكاميرا، عيناه مليئتان بالإعجاب. “الآن، استلقي على السرير هناك، دعي الضوء يسقط على بطنك مباشرة”. لينا استلقت، بطنها يرتفع كتلة ناعمة، وثدييها يتمايلان مع كل نفس.

بدأ أحمد في تعديل الإضاءة بنفسه، يقترب منها ويضع مصباحاً صغيراً قرب فخذيها. يده لامست جلدها عن غير قصد، مما أثار شرارة في جسدها. “هكذا أفضل”، همس، وهو يمرر أصابعه بلطف على منحنى بطنها ليختبر الضوء. سارة انضمت، تمسك بمصباح آخر وتضعه قرب ثدييها. “دعيني أرى… نعم، هنا الضوء يبرز الحلمات بشكل مثالي”، قالت، وهي تمرر إصبعها حول حلمة لينا اليمنى، كأنها تعديل فني، لكن اللمس كان حسياً جداً.

لينا أغمضت عينيها قليلاً، تشعر بإثارة متزايدة. “هذا… يشعر بالراحة”، murmuret. أحمد ابتسم، وهو يرى انتصاب قضيبه يبدأ تحت بنطاله. “دعينا نجرب وضعية أخرى. قفي من الخلف، دعي الضوء يأتي من الجانب”. لينا وقفت، بطنها يبرز أمامها، وأحمد وقف خلفها ليوجهها. يداه على خصرها، يدفعانها بلطف. “هكذا… الآن، انحني قليلاً”. سارة كانت أمامها، تعديل الإضاءة على ثدييها، وفجأة انحنت ولعقت حلمة لينا اليسرى بلطف، كأنها تختبر الرطوبة.

“ماذا تفعلين؟”، سألت لينا بصوت مرتجف، لكنها لم تتحرك. “فقط لجعل الجلد يلمع أكثر للصور”، قالت سارة بابتسامة شقية، ثم عادت تلعق الحلمة ببطء، لسانها يدور حولها، يسحب قطرة حليب صغيرة بدأت تتسرب. لينا أنينت، جسدها يرتعش. أحمد، خلفها، شعر بقضيبه ينتصب تماماً. خلع بنطاله بسرعة، كاشفاً عن عضوه الكبير المنتصب. “الجلسة تتحول إلى شيء أكثر إبداعاً”، قال، وهو يضغط جسده على مؤخرتها.

سارة استمرت في لعق ثديي لينا، تمص الحلمتين بالتناوب، يديها تفركان الثديين بلطف ليخرج المزيد من الحليب. “طعمك حلو جداً، مثل العسل”، همست سارة، لسانها يلمع من الحليب. لينا كانت تلهث، مهبلها يرطب بسرعة. أحمد، من الخلف، مرر يده بين فخذيها، يلمس شفراتها الرطبة. “أنتِ مبللة تماماً”، قال، وهو يدخل إصبعين داخلها ببطء، يحركهما ليعدل الإثارة.

ثم، دون كلمة أخرى، أمسك أحمد بوركي لينا، يفصل فخذيها قليلاً ليحافظ على توازن بطنها. قضيبه الكبير، المنتفخ والأوردة بارزة، ضغط على مدخل مهبلها. “سأدخل ببطء، لا تقلقي على الطفل”، همس، وهو يدفع رأسه داخلها. لينا أنينت بصوت عالٍ، تشعر بامتلائها الدافئ. كان قضيبه ينزلق داخل جدران مهبلها الرطبة، يملأها سنتيمتراً تلو الآخر، حتى غمرته تماماً. “آه… كبير جداً”، صاحت لينا، يديها تمسكان بطنها.

أحمد بدأ يتحرك ببطء، يخرج ويدخل، يديه تدعمان بطنها من الأسفل لتجنب الضغط. كل دفعة كانت ترسل موجات لذة عبر جسدها، مهبلها يضغط عليه بقوة بسبب الحمل. سارة، أمامها، كانت تلعق ثدييها بشراهة، تمص الحلمتين بقوة، تسحب الحليب الذي يتدفق الآن بغزارة. “ممم… حليبك دافئ ولذيذ”، قالت سارة، فمها مليء، ثم قبلت لينا بعمق، تنقل الحليب إلى فمها.

الإيقاع تسارع. أحمد كان ينيكها من الخلف بقوة أكبر، كراته تصفع مؤخرتها بلطف، قضيبه يحك جدران مهبلها الداخلية، يصل إلى نقاط حساسة جعلتها تصرخ. “نعم… أعمق!”، طلبت لينا، جسدها يرتعش. سارة نزلت على ركبتيها، لسانها يلعق بظر لينا أثناء الاختراق، يدور حوله بسرعة، مما زاد من الإثارة. لينا شعرت ب Orgasm الأولى تقترب، مهبلها ينقبض حول قضيب أحمد.

“سأقذف قريباً”، صاح أحمد، يديه تضغطان على بطنها بلطف. سارة وقفت، خلعت ملابسها بسرعة، كاشفة عن جسدها النحيل ومهبلها المحلوق. ركبت وجه لينا، شفراتها على فمها. “الحسي الآن”، أمرت، ولينا بدأت تلعق بشراهة، لسانها يدخل داخل سارة، يتذوق عصارتها الحلوة. أحمد تسارع، ينيك بقوة، حتى انفجر داخلها، سائله الساخن يملأ مهبلها، يتدفق حول قضيبه.

لينا جاءت معه، جسدها يرتعش بعنف، مهبلها يضغط ويفرز عصارتها المختلطة بمنيه. سارة جاءت أيضاً على وجه لينا، عصارتها تغرق فمها. استمروا في الثلاثي لدقائق أخرى، أحمد يخرج قضيبه الملطخ ويدخله في فم سارة، بينما لينا تلعق كراته. ثم تبادلوا الأدوار: سارة تستخدم أصابعها داخل لينا بينما أحمد يمص ثدييها.

الجلسة انتهت بصور حقيقية: لينا مستلقية، مني أحمد يتدفق من مهبلها، حليبها على ثدييها، وسارة تلعق كل شيء. “هذه أفضل جلسة تصوير على الإطلاق”، قال أحمد ضاحكاً، وهم ي collaps معاً على السرير، أجسادهم متعرقة ومرتاحة. لينا ابتسمت، تشعر بالرضا التام، بطنها يرتفع ويهبط بهدوء، واللذة لا تزال تتردد في جسدها.

1.3s

درس يوغا خاص: مدرب يوغا وشريكته يدربان الحامل في وضعيات مريحة، يستخدمان أجسادهما لدعم بطنها، وينتهي الأمر بجنس جانبي مع المدرب داخلها والشريكة تمص حلماتها المتسربة حليباً.

درس يوغا خاص

كانت لينا في الشهر الثامن من حملها، وبطنها الضخم يجعل كل حركة يومية تحدياً. سمعت عن دروس يوغا خاصة للحوامل، فحجزت جلسة منزلية مع المدرب الشهير رامي وشريكته لارا، اللذين يقدمان تدريبات مخصصة تجمع بين الاسترخاء والدعم الجسدي. المنزل كان هادئاً، غرفة المعيشة تحولت إلى استوديو يوغا مؤقت: سجادات ناعمة على الأرض، شموع معطرة برائحة اللافندر، وموسيقى هادئة تتدفق من مكبر صوت صغير. لينا ارتدت ليقنز فضفاضاً وقميصاً قصيراً يكشف عن بطنها البارز، ثدييها المنتفخين يضغطان على القماش، وحلماتها الداكنة مرئية قليلاً من الرطوبة الخفيفة.

رامي، رجل طويل القامة بعضلات مشدودة من سنوات اليوغا، شعره مربوط بذيل حصان، دخل الغرفة بابتسامة دافئة. “مرحباً لينا، سنركز اليوم على وضعيات تخفف الضغط عن ظهرك وتدعم الجنين”. لارا، شريكته، امرأة رشيقة ذات بشرة زيتونية وشعر أسود طويل، كانت ترتب الأدوات: كرات يوغا، وسائد دعم، وأحزمة مرنة. “سأكون مساعدتك الشخصية”، قالت لارا بلطف، عيناها تتجولان على منحنيات لينا بإعجاب خفي.

بدأ الدرس بوضعيات بسيطة. “اجلسي على السجادة، أرجلك متقاطعة”، وجه رامي، جالساً خلفها. وضع يديه على كتفيها، يضغط بلطف ليفتح صدرها. لينا شعرت بدفء يديه، قوتهما الهادئة. لارا جلست أمامها، تمسك يديها. “تنفسي بعمق… استنشقي، وزفيري”. مع كل نفس، كان بطن لينا يرتفع، والضغط يخف. ثم انتقلت إلى وضعية القطة-البقرة على أربع. رامي وقف خلفها، يديه تدعمان بطنها من الأسفل. “هكذا، لا تدعي البطن يتدلى كثيراً”، قال، أصابعه تلامس جلدها تحت القميص، مما أثار قشعريرة.

لارا انضمت، مستلقية تحت لينا جزئياً لتدعم ظهرها. “استخدمي جسدي كوسادة”، همست، وجهها قريب من ثديي لينا. مع الحركة، بدأ قميص لينا يرتفع، يكشف عن بطنها العاري. “ربما نجعلها أكثر راحة بدون ملابس”، اقترح رامي بصوت هادئ، وهو يساعدها في خلع القميص. لينا، مترددة لكن مثارة، وافقت. خلعت الليقنز أيضاً، جالسة عارية تماماً، بطنها اللامع يبرز، ثدييها الثقيلين يتمايلان، قطرات حليب صغيرة تتسرب من الحلمتين بسبب الضغط.

الآن، الدعم أصبح أكثر حميمية. في وضعية الجسر المدعوم، استلقت لينا على ظهرها، ركبتاها مثنيتان. رامي رفع وركيها بلطف، يستخدم جسده للدعم، صدره يلامس فخذيها. “أمسكي بطنك هنا”، قال، يديه تغطيان يديها. لارا وضعت وسادة تحت رأسها، ثم انحنت لتعديل وضعية ثدييها. “للتنفس الأفضل، دعيني أحررهما”، قالت، أصابعها تفركان الحلمتين بلطف، مما جعل الحليب يتدفق أكثر. لينا أنينت، “آه… هذا حساس جداً”.

الإثارة بدأت تتسلل. رامي، في وضعية الدعم، شعر بقضيبه ينتصب تحت شورت اليوغا الضيق. حرك جسده قليلاً، قضيبه يحك فخذ لينا الداخلي. لارا لاحظت، ابتسمت، وانحنت تمص حلمة لينا اليمنى بلطف. “هذا يساعد على إفراز التوتر”، همست، لسانها يدور حول الحلمة، يسحب الحليب الدافئ. لينا أغمضت عينيها، جسدها يرتعش. “نعم… استمري”.

انتقلت إلى وضعية جانبية مريحة، مثالية للحوامل. لينا استلقت على جانبها الأيسر، وسادة بين ركبتيها، بطنها مدعوماً بأخرى. رامي استلقى خلفها، جسده يلتصق بظهرها، يده الكبيرة تدعم بطنها من الأمام. “هكذا، دعي جسدي يحمل الوزن”، قال، قضيبه المنتصب الآن يضغط على مؤخرتها. لارا استلقت أمامها، وجهها قرب ثدييها. “سأساعد في التنفس”، قالت، فمها يمسك الحلمة اليسرى، تمصها ببطء، الحليب يتدفق إلى فمها.

لينا شعرت بمهبلها يرطب، الدفء ينتشر. رامي حرك يده السفلية بين فخذيها، يلمس شفراتها بلطف. “أنتِ مسترخية تماماً الآن”، همس، إصبعه ينزلق داخلها بسهولة. لينا أنينت، وركاها يتحركان تلقائياً. خلع رامي شورتيه بسرعة، قضيبه الكبير المنتفخ يخرج، رأسه لامع من الإثارة. ضغط على مدخل مهبلها من الخلف، في الوضعية الجانبية. “سأدخل ببطء، الوضعية آمنة”، قال، وهو يدفع سنتيمتراً تلو الآخر.

قضيبه ملأها تدريجياً، جدران مهبلها الرطبة تضغط عليه بقوة بسبب الحمل. “آه… عميق جداً”، صاحت لينا، يدها تمسك بطنها. رامي بدأ يتحرك بإيقاع هادئ، يخرج ويدخل، يديه تدعمان بطنها لتجنب أي ضغط. كل دفعة كانت ترسل موجات لذة، قضيبه يحك النقاط الحساسة داخلها. لارا استمرت في مص الحلمتين بالتناوب، يديها تفركان الثديين بلطف ليخرج المزيد من الحليب. “طعمك رائع، دافئ وحلو”، قالت لارا، فمها مليء، ثم قبلت لينا، تنقل الحليب إلى شفتيها.

الإيقاع تسارع تدريجياً. رامي كان ينيكها جانبياً بقوة أكبر، جسده يلتصق بمؤخرتها، كراته تلامس فخذها. “مهبلك يضغط عليّ بشدة”، أنين رامي، يده تفرك بظرها من الأمام. لارا نزلت لسانها إلى الحلمة، تمص بشراهة، أسنانها تعض بلطف، مما جعل الحليب يرش. لينا كانت تلهث، “نعم… لا تتوقفوا!”، جسدها يرتعش نحو الذروة.

رامي شعر بقذفه يقترب، تسارع، قضيبه ينبض داخلها. “سأقذف… داخلك”، صاح، وانفجر، سائله الساخن يملأ مهبلها، يتدفق حول قضيبه. لينا جاءت معه، مهبلها ينقبض بعنف، عصارتها تختلط بمنيه، جسدها يرتجف في الوضعية الجانبية. لارا مصت الحلمة بقوة أكبر، يديها تفركان الثدي الآخر حتى رشت قطرات حليب على وجهها.

استمروا لدقائق، رامي يخرج قضيبه ببطء، المني يتدفق من مهبل لينا. لارا لعقت السوائل من فخذيها، ثم صعدت تمص الثديين مرة أخرى. تبادلوا الأدوار بلطف: لارا تستخدم أصابعها داخل لينا بينما رامي يمص الحليب. انتهى الدرس باسترخاء تام، لينا مستلقية بينهما، بطنها مدعوم، أجسادهم متعرقة. “أفضل درس يوغا على الإطلاق”، همست لينا، ابتسامة رضا على شفتيها، واللذة تتردد في جسدها المرتاح.

2.3s

تدليك منزلي: معالج تدليك ومساعدته يزوران منزل الحامل، يبدآن بزيوت ساخنة على ظهرها، ثم ينتقلان إلى المناطق الحميمة، مع المعالج يدخل مهبلها ببطء والمساعدة تستخدم لسانها على مؤخرتها.

تدليك منزلي

كان المنزل هادئاً في منتصف النهار، أشعة الشمس الدافئة تتسلل من الستائر المواربة، والهواء يحمل رائحة خفيفة من الزيوت العطرية التي أعدتها لينا مسبقاً. كانت في الشهر الثامن، ظهرها يؤلمها باستمرار، وكل حركة تذكرها بثقل بطنها الضخم. حجزت جلسة تدليك منزلي مع معالج محترف يدعى كريم، ومساعدته ندى، اللذين يقدمان خدمة خاصة للحوامل. الباب رن، ودخل كريم، رجل في الثلاثينيات بجسم قوي وعضلات واضحة تحت قميص أبيض ضيق، يحمل حقيبة مليئة بالزيوت والمناشف. ندى، امرأة نحيلة ذات بشرة سمراء ناعمة وشعر أسود مجعد، كانت تتبعه بابتسامة مشرقة، تحمل طاولة تدليك قابلة للطي.

“مرحباً لينا، سنبدأ بتدليك ظهرك لتخفيف التوتر، ثم ننتقل للمناطق الأخرى إذا أردتِ”، قال كريم بصوت هادئ وواثق. لينا، مرتدية روب حريري قصير يكشف عن ساقيها وجزء من بطنها، أومأت بامتنان. رتبت الطاولة في غرفة المعيشة، وضعت وسادة خاصة للحوامل تسمح للبطن بالراحة دون ضغط. “استلقي على بطنك أولاً، لكن بزاوية جانبية للأمان”، وجهت ندى، تساعدها في الاستلقاء.

بدأ كريم بتسخين الزيوت في يديه، رائحة اللوز واللافندر تملأ الغرفة. صب الزيت الساخن ببطء على ظهر لينا، يديه الكبيرتان تنزلقان بلطف على عضلاتها المتوترة. “آه… هذا رائع”، همست لينا، عيناها مغمضتان. ندى انضمت، يديها الصغيرتان تدلكان كتفيها، أصابعها تنزلق تحت الروب. “دعينا نزيل هذا للوصول أفضل”، قالت ندى، تسحب الروب بلطف، كاشفة عن جسد لينا العاري: بطنها الكبير مدعوم بالوسادة، ظهرها المنحني، ومؤخرتها المستديرة.

الزيت الساخن تدفق الآن على أسفل ظهرها، يقترب من منحنى مؤخرتها. كريم ضغط بإبهامه على عضلات الورك، يحركها بحركات دائرية. “هنا التوتر الأكبر عند الحوامل”، قال، يديه تنزلقان إلى فخذيها الخارجيين. ندى ركزت على الساقين، تدلك أصابع قدميها ثم تصعد إلى ربلة الساق. لينا شعرت بالاسترخاء يغمرها، لكن اللمسات بدأت تثير شيئاً آخر، حلماتها تتصلب تحتها، ومهبلها يبدأ في الرطوبة.

“الآن، دعينا ننتقل للأمام”، قال كريم، يساعدها في الاستلقاء على ظهرها. وضع وسادة تحت ركبتيها وبطنها مدعوم جيداً. صب الزيت على ثدييها المنتفخين، يديه تفركان بلطف، أصابعه تدور حول الحلمتين دون لمسهما مباشرة. “آه… حساس جداً”، أنينت لينا، قطرة حليب تتسرب من الحلمة اليمنى. ندى ابتسمت، انحنت ولعقت القطرة بلطف. “هذا طبيعي، يساعد على الاسترخاء”، همست، لسانها يدور حول الحلمة.

كريم انتقل إلى بطنها، يديه الكبيرتان تفركان الجلد اللامع، يضغطان بلطف لتخفيف الضغط. “بطنك جميل جداً”، قال، أصابعه تنزلق إلى أسفل، تقترب من عانة لينا. ندى استمرت في الثديين، تمص الحلمتين بالتناوب، تسحب الحليب الدافئ. الزيت الساخن تدفق الآن على فخذيها الداخليين، كريم يفصل رجليها بلطف. “الآن المناطق الحميمة، لتحرير الطاقة”، قال، يديه تلامسان شفراتها الخارجية، يفركان بلطف.

لينا أنينت بصوت عالٍ، مهبلها مبلل تماماً الآن. كريم مرر إصبعين داخلها ببطء، يحركهما ليعدل الزيت والرطوبة. “أنتِ مستعدة”، همس، ثم خلع بنطاله، كاشفاً عن قضيبه الكبير المنتصب، الأوردة بارزة، رأسه لامع. استلقى بجانبها جزئياً، يرفع ساقها اليمنى بلطف ليحافظ على راحة البطن. ضغط رأس قضيبه على مدخل مهبلها، يدخل ببطء شديد، سنتيمتراً تلو الآخر. “آه… بطيء… كبير جداً”، صاحت لينا، جدران مهبلها تضغط عليه بقوة.

كريم توقف لحظة ليسمح لها بالتكيف، ثم بدأ يدفع أعمق، يديه تدعمان وركيها. ندى، في هذه الأثناء، انتقلت إلى أسفل، وجهها بين فخذي لينا من الخلف. رفعت مؤخرتها قليلاً، لسانها يلعق فتحة الشرج بلطف، يدور حولها ببطء. “ممم… طعمك حلو”، همست ندى، لسانها يدخل قليلاً، يحرك مع إيقاع كريم. لينا كانت تلهث، الإحساس المزدوج يجننها: قضيب كريم يملأ مهبلها، يحك جدرانها الداخلية، ولسان ندى يثير مؤخرتها بلذة محرمة.

كريم بدأ يتحرك بإيقاع بطيء وعميق، يخرج حتى الرأس ثم يدخل كاملاً، كراته تلامس فخذ ندى. “مهبلك ساخن وضيق”، أنين، يده تفرك بظرها بلطف. ندى زادت من شدتها، لسانها يدخل أعمق في الشرج، يديها تفركان الشفرات حول قضيب كريم. الحليب كان يتدفق من ثديي لينا الآن، يرش على بطنها مع كل دفعة. ندى صعدت للحظة، تمص الحلمة بينما أصابعها تحل محل لسانها في المؤخرة.

الذروة اقتربت. كريم تسارع، ينيك بقوة أكبر لكن بحذر، يدعم بطنها بيده الأخرى. “سأقذف… داخلك”، صاح، وانفجر، سائله الساخن يملأ مهبلها بغزارة، يتدفق حول قضيبه. لينا جاءت بعنف، مهبلها ينقبض حول قضيبه، عصارتها تختلط بمنيه، جسدها يرتعش. ندى عادت إلى المؤخرة، لسانها يلعق السوائل المتدفقة من مهبل لينا، يدور حول كرات كريم.

استمروا في المداعبة بعد القذف: كريم يخرج قضيبه ببطء، المني يتدفق، وندى تلعقه بشراهة من مهبل لينا ومؤخرتها. ثم تبادلوا: ندى تستخدم أصابعها داخل لينا بينما كريم يمص الثديين. انتهت الجلسة بلينا مستلقية مرتاحة، جسدها مغطى بالزيت والسوائل، ابتسامة رضا على وجهها. “أفضل تدليك في حياتي”، همست، والدفء ينتشر في جسدها المرتخي.

1.8s

جار جديد وصديقته: جار غريب وصديقته يساعدان الحامل في حمل أغراض ثقيلة، يدعونها لشكرهم، وتتحول الزيارة إلى لعبة تعري مع الجار يقذف على بطنها والصديقة تركب وجهها.

جار جديد وصديقته

كان يوماً حاراً من أيام الصيف، والشمس تحرق الرصيف أمام البناية السكنية. لينا، في الشهر السابع والنصف، كانت تحمل كيسين ثقيلين من السوبرماركت: حليب، فواكه، وحفاضات للطفل القادم. بطنها المدور يجعل كل خطوة متعبة، والعرق يلمع على جبينها. فجأة، ظهر رجل طويل القامة، بشرة برونزية، عضلات واضحة تحت تيشرت أبيض مبلل بالعرق، يحمل صندوقاً كبيراً. “مرحباً! أنا سامي، الجار الجديد في الشقة ٥ب. دعيني أساعدك”، قال بصوت ودود، يأخذ الكيسين من يدها بسهولة.

خلفه، خرجت فتاة شقراء نحيلة، ترتدي شورت جينز قصير وكروب توب، عيناها خضراوان تلمعان. “وأنا ميرا، صديقته. لا تترددي، نحن هنا لنصبح أصدقاء الحي!” ابتسمت، تمسك بذراع سامي. لينا شكرتهما، تشعر بالراحة الفورية. معاً، حملوا الأغراض إلى الطابق الثالث، سامي يحمل الكيسين بيد واحدة، وميرا تفتح الباب. “تعالي لاحقاً لتناول القهوة عندنا، شكراً لنا!” قالت ميرا بغمزة، وهي تغلق الباب.

في المساء، بعد أن استرحت لينا، قررت الذهاب. ارتدت فستاناً قطنياً خفيفاً، واسعاً عند البطن، لكنه يكشف عن ثدييها المنتفخين قليلاً. طرقت الباب، ففتح سامي بابتسامة عريضة، مرتدياً شورت رياضياً فقط، صدره العاري يلمع. “تفضلي! ميرا أعدت كعكاً طازجاً”. الشقة كانت دافئة، موسيقى لاتينية خفيفة، رائحة القرفة تملأ الهواء. ميرا خرجت من المطبخ، مرتدية روب حريري قصير، ساقاها الناعمتان مكشوفتان.

جلسوا على الأريكة الكبيرة، يتحدثون عن الحي، عن الحمل، عن خططهم. “بطنك مذهل”، قالت ميرا فجأة، تمد يدها وتلامس بطن لينا بلطف. “هل أسمح لي؟” لينا أومأت، تشعر بدفء اللمسة. سامي صب القهوة، عيناه تتجولان على منحنيات لينا. “نلعب لعبة صغيرة للترفيه؟” اقترح، يخرج زجاجة نبيذ. “لعبة التعري بالحقيقة أو الجرأة، لكن بقواعد خاصة”.

بدأت اللعبة بريئة: ميرا تعترف بحبها للرقص العاري، لينا تشرب رشفة وتضحك. ثم جاءت جرأة سامي: “اخلعي الفستان، لنرى جمال الحمل”. لينا ترددت، لكن الجو كان ساحراً. رفعت الفستان ببطء، كاشفة عن جسدها العاري تماماً: بطنها المدور اللامع، ثدييها الثقيلين بحلمات داكنة منتصبة، وفخذيها الناعمين. “يا إلهي”، همس سامي، قضيبه يبدأ في الانتصاب تحت الشورت.

ميرا خلعت روبها، كاشفة عن جسدها النحيل، حلماتها الوردية، مهبلها المحلوق. “دورك”، قالت لسامي. خلع شورتيه، قضيبه الكبير يقفز خارجاً، طويل وسميك، رأسه أحمر. جلسوا في دائرة، اللعبة تتطور. “جرأة: لينا، استلقي على الأريكة، دعي سامي يقذف على بطنك”، قالت ميرا بصوت مثير. لينا استلقت، بطنها يرتفع كتلة ناعمة، ثدييها يتمايلان.

سامي وقف فوقها، يديه تمسكان قضيبه، يحركه ببطء أمام عينيها. “انظري إليه”، قال، يد ميرا تفرك كراته بلطف. لينا شعرت بمهبلها يرطب، يدها تنزلق إلى بظرها تلقائياً. ميرا صعدت على الأريكة، ركبت وجه لينا، شفراتها الرطبة على فمها. “الآن، الحسي”، أمرت، وركاها تتحركان ببطء. لينا بدأت تلعق، لسانها يدور حول بظر ميرا، يدخل داخلها، يتذوق عصارتها الحلوة.

سامي تسارع في الحركة، يديه تفركان قضيبه بقوة، عيناه على بطن لينا. “سأقذف…”، صاح، وانفجر، خيوط بيضاء سميكة من المني ترش على بطنها، تغطي السرة، تتدفق على الجانبين. لينا أنينت داخل فم ميرا، الدفء الساخن على بطنها يثيرها أكثر. ميرا جاءت على وجهها، عصارتها تغرق فم لينا، جسدها يرتعش.

استمروا: ميرا تنزل تلعق المني من بطن لينا، لسانها يدور حول السرة، يجمع كل قطرة. سامي يدخل قضيبه في فم لينا، يتحرك ببطء. ثم تبادلوا: ميرا تركب بطن لينا، تفرك مهبلها على المني المتبقي، بينما سامي يفرك قضيبه على ثديي لينا. انتهت اللعبة بلينا مستلقية، بطنها لامع بالمني، وجهها مغطى بعصارة ميرا، ابتسامة رضا. “أفضل جيران على الإطلاق”، همست، واللذة تتردد في جسدها.

1.4s

مدرب سباحة ومساعدته: في حمام السباحة، مدرب ومساعدته يعلمان الحامل السباحة الآمنة، يلمسان جسدها تحت الماء، ثم يمارسان الجنس الثلاثي في الجاكوزي مع فقاعات تحفز بظرها.

مدرب سباحة ومساعدته

كان حمام السباحة الخاص في النادي الرياضي شبه فارغ في ساعة الظهيرة، الماء الأزرق يلمع تحت أضواء السقف الزجاجي، ورائحة الكلور الخفيفة تمتزج برطوبة الصيف. لينا، في الشهر الثامن، وقفت على حافة المسبح مرتدية مايوه حمل أسود من قطعة واحدة، يحتضن بطنها الضخم ويبرز ثدييها المنتفخين. كانت قد حجزت درساً خاصاً لتتعلم السباحة الآمنة، لأن الطبيب نصحها بالحركة المائية لتخفيف الضغط. دخل المدرب طارق، رجل طويل بجسم منحوت من سنوات السباحة، بشرته برونزية، مرتدياً شورت سباحة أزرق ضيق يظهر عضلات فخذيه. خلفه، مساعدته لين، فتاة رشيقة بشعر بني مربوط، مايوه أحمر يكشف عن خصرها النحيل.

“مرحباً لينا، سنبدأ بتمارين تنفس وطفو، ثم حركات خفيفة”، قال طارق بصوت عميق، يمد يده ليساعدها على النزول. الماء كان دافئاً، يغمر ساقيها حتى الخصر، ثم صدرها. لين استلقت على ظهرها أولاً، تطفو، وطارق وضع يديه تحت ظهرها وبطنها للدعم. “استرخي، دعي الماء يحملك”. لين اقتربت من جانبها، تمسك ذراعيها. “تنفسي بعمق… استنشقي، زفيري”.

تحت الماء، كانت أيديهما تتحرك بحرية. طارق مرر يده على بطنها المدور، أصابعه تلامس المايوه المشدود، يشعر بدفء الجلد. “هنا الجنين، يجب أن نحافظ على الدعم”، قال، لكن أصابعه انزلقت قليلاً إلى أسفل، تلامس فخذيها الداخليين. لين كانت تفرك كتفيها، ثم تنزل إلى ثدييها، تضغط بلطف لتعديل الطفو. “ثدييك ثقيلان، يحتاجان دعماً إضافياً”، همست، إصبعها يحك حلمة لينا عبر القماش.

لينا شعرت بقشعريرة رغم دفء الماء، مهبلها يبدأ في الرطوبة. انتقلت إلى تمارين الركلة، ماسكة بحافة المسبح، طارق خلفها يدعم وركيها. يديه الكبيرتان تحت الماء، تفركان فخذيها، تقتربان من المنشعب. لين انضمت من الأمام، تمسك يديها، لكن وجهها قريب من ثدييها. “الآن، ركلي ببطء”، قال طارق، قضيبه ينتصب تحت الشورت، يضغط على مؤخرتها تحت الماء.

“دعونا ننتقل إلى الجاكوزي للاسترخاء”، اقترح طارق بعد نصف ساعة، صوته خافت. الجاكوزي كان في زاوية معزولة، فقاعات قوية تتصاعد، الماء أكثر دفئاً. جلست لينا في الوسط، الماء يغمرها حتى كتفيها، بطنها يطفو قليلاً. طارق جلس خلفها، لين أمامها. خلعا مايوهاتهما بسرعة تحت الماء: طارق كاشفاً قضيبه الكبير المنتصب، لين مهبلها المحلوق الوردي.

طارق رفع لينا قليلاً، يضعها على حافة المقعد، ساقيها مفتوحتان. “الآن الجنس الثلاثي”، همس، يدخل قضيبه في مهبلها ببطء تحت الماء. لينا أنينت، جدران مهبلها الرطبة تمتصه، الماء يسهل الحركة. لين صعدت، ركبت وجه لينا، شفراتها على فمها. “الحسي الآن”، قالت، وركاها تتحركان.

الفقاعات كانت تندفع بقوة، تحفز بظر لينا مباشرة، كل نفثة ترسل موجات لذة. طارق بدأ يتحرك، ينيكها بعمق، يديه تدعمان بطنها. “مهبلك ساخن جداً”، أنين. لين كانت تفرك ثديي لينا، تمص الحلمتين، حليب يتسرب مع الضغط. لينا لعقت ميرا بشراهة، لسانها يدور حول بظرها، يدخل داخلها.

الإيقاع تسارع، الفقاعات تجعل بظر لينا ينبض، طارق ينيك بقوة، قضيبه يحك النقاط الحساسة. “سأقذف…”، صاح، يملأ مهبلها بمنيه الساخن. لينا جاءت بعنف، مهبلها ينقبض، الفقاعات تزيد الذروة. ميرا جاءت على وجهها، عصارتها تختلط بالماء.

استمروا: ميرا تلعق المني من مهبل لينا، طارق يمص ثدييها. انتهى الدرس بلينا مستلقية في الجاكوزي، الفقاعات تهدئ جسدها، ابتسامة رضا. “أفضل درس سباحة”، همست.

1.7s

فنان رسم وموديله: فنان وموديله النسائية يرسمان الحامل عارية، يستخدمان فرشاة على جسدها، ثم يتحول الرسم إلى orgy مع الفنان يخترقها والموديل تلعق السوائل المتدفقة.

فنان رسم وموديله

كان الاستوديو الفني في الطابق العلوي من مبنى قديم، نوافذه الكبيرة تطل على غروب الشمس البرتقالي، والهواء يحمل رائحة التربنتين والألوان الزيتية. لينا، في الشهر الثامن، وقفت عارية تماماً على منصة دائرية منخفضة في وسط الغرفة، بطنها المدور يلمع تحت ضوء مصباحين كبيرين، ثدييها المنتفخين يتمايلان مع كل نفس، وحلماتها الداكنة منتصبة قليلاً من برودة الهواء. كانت قد استجابت لإعلان الفنان المحلي عمر، الذي يبحث عن “جسد حامل لسلسلة فنية جديدة”، وموديله الدائمة سلمى، التي ستساعده في الرسم.

عمر، رجل في الأربعينيات بشعر أسود مموج وأصابع ملطخة دائماً بالألوان، وقف خلف لوحة كبيرة، مرتدياً قميصاً أبيض مفتوحاً يكشف عن صدره المشعر. سلمى، امرأة نحيلة ذات بشرة فاتحة وشعر أحمر طويل، جلست على كرسي قريب، مرتدية روب حريري أخضر فقط. “سنبدأ بالخطوط الأساسية، ثم نستخدم الفرشاة مباشرة على الجسد لإضفاء لمسة حية”، قال عمر بصوت هادئ، عيناه تتفحصان منحنيات لينا كلوحة حية.

بدأ الرسم بالقلم الرصاص: عمر يرسم الخطوط العريضة، يقترب أحياناً ليضع إصبعه على خصرها أو كتفها ليأخذ القياس. سلمى كانت ترسم على لوحة صغيرة، لكنها سرعان ما تركت القلم وأمسكت بفرشاة ناعمة. “دعيني أضيف لمسة”، همست، تغمس الفرشاة في لون أزرق فاتح وتمررها بلطف على بطن لينا، من السرة إلى أسفل. الشعيرات الناعمة أثارت قشعريرة، جعلت لينا تلهث. “هذا… يدغدغ”، قالت، لكنها لم تتحرك.

عمر ابتسم، ترك لوحته وأمسك بفرشاة أكبر، يغمسها في لون ذهبي دافئ. مررها على ثدييها، يدور حول الحلمتين دون لمسهما مباشرة، ثم نزل إلى فخذيها الداخليين. “الألوان تحتاج إلى تفاعل مع الجلد”، قال، والفرشاة تنزلق بين شفراتها بلطف، تلامس البظر للحظة. لينا أنينت، مهبلها يرطب فوراً، قطرة صغيرة تتسرب. سلمى انضمت، فرشاتها الحمراء ترسم دوائر على مؤخرتها، ثم تنزل إلى فتحة الشرج بلمسة خفيفة.

الجو تحول إلى إثارة فنية. عمر خلع قميصه، جسده العضلي يلمع بالعرق، ثم خلع بنطاله، كاشفاً قضيبه المنتصب الكبير، الأوردة بارزة. سلمى أسقطت الروب، جسدها النحيل عارياً، حلماتها الوردية منتصبة. “الآن الـ orgy”، همس عمر، يقترب من لينا ويضعها مستلقية على المنصة، وسائد تدعم بطنها. رفع ساقيها بلطف، قضيبه يضغط على مدخل مهبلها. “سأرسم داخلك”، قال، ودفع ببطء، يملأها سنتيمتراً تلو الآخر.

لينا صاحت من اللذة، جدران مهبلها تضغط عليه بقوة. عمر بدأ يتحرك، يخرج ويدخل بعمق، يديه تفركان بطنها كأنها لوحة. سلمى جلست قرب رأس لينا، تمص حلمة واحدة، تسحب الحليب المتسرب، ثم نزلت إلى أسفل. عندما بدأت السوائل تتدفق (عصارة لينا مختلطة بإفرازات عمر)، انحنت سلمى ولعقتها بشراهة، لسانها يدور حول قضيب عمر أثناء خروجه، يجمع كل قطرة، ثم يدخل مهبل لينا ليلعق من الداخل.

الإيقاع تسارع. عمر نيكها بقوة أكبر، كراته تصفع فخذيها، بينما سلمى كانت تلعق بظرها والسوائل المتدفقة، أحياناً تمص كرات عمر. “سأقذف…”، صاح عمر، وانفجر داخلها، منيه الساخن يملأ مهبلها، يتدفق خارجاً. سلمى لعقت كل شيء، فمها مليء، ثم قبلت لينا بعمق، تنقل الخليط. لينا جاءت بعنف، جسدها يرتعش، عصارتها ترش على وجه سلمى.

استمروا في الـ orgy: سلمى تركب وجه لينا، بينما عمر يدخلها من الخلف، ثم يتبادلان. انتهى الأمر بلوحة حقيقية: لينا مستلقية، جسدها مغطى بالألوان والسوائل، ابتسامة فنية. “أجمل عمل فني”، قال عمر، وهم ينهارون معاً.

2.7s

ميكانيكي سيارات وصديقته: الحامل تتعطل سيارتها، ميكانيكي وصديقته يصلحانها، يدعوانها للراحة في الورشة، وينتهي بجنس على غطاء المحرك مع الميكانيكي داخلها والصديقة تستخدم أدوات للإثارة. ثم ينضم اربعة ميكانيكية رجال وينيكون الحامل مع الميكانيكى جانج بانج بمساعدة صديقته

ميكانيكي السيارات وصديقته… ثم الجانغ بانغ الكامل

الشمس كانت تحرق في منتصف الطريق الصحراوي عندما توقفت سيارة لينا فجأة، دخان أبيض يتصاعد من غطاء المحرك. كانت في الشهر الثامن، بطنها الضخم يضغط على المقود، ثدييها المنتفخين يرتجّان مع كل تنهيدة قلق. ارتدت فستاناً قطنياً أبيض قصيراً، مبلل بالعرق، ملتصق بجسدها كطبقة ثانية من الجلد.

بعد دقائق، توقفت شاحنة صغيرة خلفها. نزل منها رجل ضخم، ذراعاه مغطيان بالوشم والزيت، لحية كثيفة، يرتدي تيشيرت أسود مشقوق من الجانبين: اسمه مالك. وخلفه، صديقته جنا، فتاة سمراء ممتلئة، ترتدي شورت جينز مفتوح الزر وكروب توب أحمر، ثدييها الكبيرين يكادان يقفزان خارجاً.

“محركك سخن أوي يا حلوة… تعالي نصلحه في الورشة القريبة، أحسن ما تتحمّي هنا”، قال مالك بنبرة خشنة لكن مغرية. حملوها مع السيارة إلى ورشتهم الخاصة على طرف الطريق، باب حديدي كبير يُغلق خلفهم.

داخل الورشة، رائحة الزيت والحديد الساخن، أضواء نيون حمراء، موسيقى روك عالية. رفع مالك السيارة على الرافعة، بينما جنا أجلست لينا على كرسي جلدي قديم وقدّمت لها ماء بارد. “استريحي يا قمر، إحنا هنخلّص بسرعة”.

لكن الإصلاح استغرق ساعة كاملة… ساعة كانت جنا فيها تتحرك حول لينا، تمسح عرقها بمنشفة مبللة، تمرر يدها على بطنها “**** يحمي الجنين”، ثم على فخذيها، ثم أعلى… حتى وصلت لتفرك حلماتها عبر الفستان المبلل. لينا كانت تلهث، لم تعترض.

عندما انتهى مالك، نزل من تحت السيارة، جسده لامع بالعرق والزيت، قضيبه واضح تماماً تحت البنطال الجينز. “تمام يا روحي… السيارة زي الفل. دلوقتي دورك تشكرينا”.

دفع مالك لينا بلطف حتى استلقت على غطاء المحرك الساخن (لسه دافئ من الشمس)، رفع فستانها إلى فوق بطنها، ومزّق الكيلوت بيد واحدة. جنا صعدت بجانبها، خلعت ملابسها كلها، ثدييها الضخمين يتأرجحان، وأخرجت من صندوق الأدوات:

مفتاح ربط كبير بارد

أنبوب زيت أسود لامع

هزاز صناعي معدني من الكروم (كانوا يستخدمونه للعب سراً)

مالك فتح بنطاله، أخرج قضيبه الضخم المنتفخ بالزيت والعرق، وضغط رأسه على مدخل مهبل لينا الرطب جداً. دخلها دفعة واحدة عميقة، بطنها يرتفع مع كل ضربة، غطاء المحرك يهتز تحتهما. “آه يا لبوة… مهبلك بيبلعني كله”.

جنا في نفس الوقت كانت تستخدم الأدوات:

تمرر المفتاح البارد على حلمات لينا حتى تصرخ من المتعة والصدمة

تدخل أنبوب الزيت الرفيع في فتحة شرجها ببطء، تدور به وتضغط

ثم تضع الهزاز المعدني على بظرها وتشغله على أعلى سرعة

لينا كانت تصرخ، ترجّ، تحلب ثدييها بنفسها، الحليب يرش على وجه مالك الذي ينيكها بقوّة حيوانية.

فجأة، فتح الباب الجانبي…

دخل أربعة ميكانيكية آخرين كانوا ينتظرون دورهم في الخلف (كلهم أصدقاء مالك، أجسام ضخمة، مغطاة بالزيت والعرق، أيديهم خشنة).

“يلا يا رجالة… اللبوة الحامل عايزة تتشكر الكل”.

بدأ الجانغ بانغ الحقيقي:

مالك بقي داخل مهبلها، ينيك بعمق

واحد وقف أمام وجهها، يدخل قضيبه في فمها حتى الزور

اثنان على الجانبين، يمصان ثدييها ويفركان الحليب على أجسامهم

الرابع مع جنا: جنا راكبة وجهه بينما هو يلحس مؤخرتها وهي تدير الهزاز داخل لينا

تبادلوا الأدوار كل دقيقتين:

واحد ينيكها في مهبلها بينما آخر في فتحة شرجها (double penetration عنيف)

اثنان يقذفان على بطنها الكبير، المني يتدفق على السرة

جنا تلحس كل المني من بطنها ومهبلها ثم تبصقه في فم لينا

الأخير يجبرها على مص قضيبه وهو يقذف في حلقها بينما هي تختنق من المتعة

استمر الأمر أكثر من ساعة… خمسة رجال يتناوبون عليها بكل الوضعيات على غطاء المحرك، في الخلف، على الأرض، رافعين بطنها بأيديهم حتى لا يؤذوا الجنين، لكن ينيكونها بلا رحمة.

في النهاية، لينا كانت ملقاة على الغطاء، بطنها وثدييها ووجهها ومهبلها ومؤخرتها مغطاة بطبقات سميكة من المني الساخن، تلهث، ترتعش، تبتسم بجنون.

مالك مسح قضيبه على شفتيها وقال:

“السيارة جاهزة… وأنتِ جاهزة للجولة الجاية أي وقت تحبي”.

لينا همست بصوت مكسور من اللذة:

“كل يوم… هتعطل السيارة كل يوم”.

2 / 2

2.3s

مدرب لياقة وشريكته: في الجيم الخاص، مدرب وشريكته يرشدان الحامل في تمارين خفيفة، يتعرقان معاً، ثم يمارسان double penetration مع دعم للبطن بوسائد. ثم ينضم مدرب لياقة زميله وينيكان الحامل ايلاجا مزدوجا

مدرب لياقة وشريكته… ثم إيلاج مزدوج مع الزميل

كان الجيم الخاص في قبو النادي الرياضي فارغاً تماماً في الساعة الثامنة مساءً. الأضواء الخافتة، مرايا الجدران، رائحة المطاط والعرق، وموسيقى إلكترونية هادئة. لينا، في الشهر الثامن، دخلت مرتدية ليقنز حمل أسود ضيق يحتضن بطنها الضخم، وكروب توب رياضي أبيض مبلل بالعرق مسبقاً من الحركة. ثدييها المنتفخين يرتجّان مع كل خطوة، حلماتها مرئية عبر القماش الرقيق.

المدرب الرئيسي، زياد، رجل في الثلاثينيات بعضلات محددة كتمثال، شعر قصير، يرتدي شورت رياضي أسود وتيشيرت ضيق. شريكته، ليا، فتاة رشيقة بشرة سمراء، شعر أسود مربوط، ترتدي ليقنز وردي وكروب توب أخضر، ثدييها الصغيرين منتصبين.

“اليوم تمارين خفيفة: سكوات مدعوم، رفع أذرع، تمدد على الكرة”، قال زياد، يضع يديه على خصر لينا ليصحح وضعيتها. ليا جلست خلفها على كرة اليوغا، تدعم ظهرها. مع كل سكوات، كان بطن لينا يلامس صدر زياد، عرقهما يختلط، أنفاسهما الساخنة على وجه بعضهما.

بعد عشر دقائق، كانت لينا تلهث، العرق يسيل بين ثدييها، الليقنز مبلل تماماً عند المنشعب. ليا خلعت كروب توبها، ثم ساعدت لينا على خلع ملابسها كلها. “التمرين يحتاج حرية”، همست، وهي تمرر يدها على بطن لينا المبلل. زياد خلع تيشيرته، ثم شورتيه، قضيبه المنتصب الكبير يقفز خارجاً.

وضعوا وسادة كبيرة تحت بطن لينا على مقعد التمارين المائل، ظهرها لأعلى، مؤخرتها مرفوعة.

زياد وقف خلفها، يدخل قضيبه في مهبلها ببطء، يملأها حتى القاعدة.

ليا استلقت تحتها، تمص حلمة واحدة، تسحب الحليب، ثم تدخل إصبعين في فتحة شرج لينا لتوسيعها.

“الآن الـ double penetration”، قال زياد، يخرج قضيبه ويدهن زيت تدليك على مؤخرتها. ليا أدخلت قضيباً صناعياً معدنياً كبيراً في مهبل لينا، ثم زياد دخل فتحة الشرج ببطء. لينا صرخت من اللذة، جسدها يرتجف، بطنها مدعوم تماماً بالوسادة.

فجأة، فتح الباب…

دخل زميل زياد، أحمد، مدرب آخر في الجيم، جسم أضخم، بشرة داكنة، يرتدي شورت فقط، قضيبه واضح تماماً. “سمعت صوت… يلا أنا داخل”.

بدأ الإيلاج المزدوج الحقيقي:

زياد في مهبلها، أحمد في مؤخرتها، يتحركان معاً بإيقاع واحد، كل دفعة ترسل موجات لذة عبر جسدها.

ليا تحتها، تمص البظر وتلحس القضيبين أثناء الدخول والخروج، الحليب يرش على وجهها.

أحمد يضرب مؤخرتها بلطف، زياد يفرك بطنها من الأسفل.

تبادلا الأدوار: أحمد في المهبل، زياد في المؤخرة، ثم العكس، حتى يقذفان داخلها معاً، المني يتدفق من الفتحتين.

لينا جاءت ثلاث مرات، مهبلها ومؤخرتها ينبضان، جسدها يرتعش بين الرجلين. ليا لحست كل المني المتدفق، ثم قبلت لينا بعمق، تنقل الخليط إلى فمها.

في النهاية، لينا مستلقية على المقعد، بطنها مدعوم، المني يتدفق من مهبلها ومؤخرتها، ثدييها ملطخان بالحليب والعرق. زياد وأحمد يتنفسان بجانبها، ليا تمسح جسدها بمنشفة.

“التمرين انتهى… لكن الجلسة الجاية غداً الساعة ٨”، قال زياد ضاحكاً.

لينا همست: “كل يوم… كل يوم”.

2.6s

بائع تجولي وصديقته: بائع وصديقته يبيعان ملابس حوامل، يجربونها عليها في المنزل، يخلعانها تدريجياً، وينتهي بثلاثي فموي مع الحامل تبتلع من الاثنين. ثم ايلاج مزدوج حين ياتى بائع تجولى زميل له

بائع تجولي وصديقته… ثم إيلاج مزدوج مع الزميل

كان الباب يُطرق في منتصف النهار، والشمس تتسلل من الستائر المواربة. لينا، في الشهر الثامن، فتحت الباب بفستان منزلي خفيف، بطنها الضخم يبرز ككرة ناعمة، ثدييها المنتفخين يضغطان على القماش. أمامها وقف بائع تجولي شاب، أحمد، بشرة قمحية، ابتسامة واسعة، يحمل حقيبة كبيرة مليئة بملابس حوامل. بجانبه صديقته سارة، فتاة ممتلئة قليلاً، شعر أسود مجعد، ترتدي تنورة قصيرة وتيشيرت ضيق.

“ملابس حوامل فاخرة، تجربة منزلية مجانية، وخصم ٥٠٪ إذا اشتريتِ”، قال أحمد بصوت دافئ. لينا ابتسمت، “تعالوا، أنا فعلاً بحاجة لشيء مريح”.

دخلا إلى غرفة المعيشة، وضعا الحقيبة على الأريكة. بدأ أحمد بإخراج فساتين، قمصان، ليقنز. “نجرب الأول على جسمك مباشرة”، قالت سارة، تساعد لينا على خلع فستانها. أصبحت لينا عارية تماماً، بطنها اللامع، ثدييها الثقيلين، حلماتها داكنة ومنتصبة.

أحمد ألبسها قميصاً أبيض شفافاً، أزراره تكاد تنفجر على ثدييها. “جميل… لكن دعينا نرى اللي تحت”، همس، يفك الأزرار ببطء، يديه تلامسان الحلمتين. سارة ألبستها ليقنز أسود ضيق، ثم سحبته لأسفل تدريجياً، أصابعها تفرك فخذيها الداخليين. “القماش يحتاج لمسة”، قالت، وهي تمرر يدها على مهبل لينا المحلوق.

الملابس كانت تُخلع أسرع مما تُلبس. أحمد خلع تيشيرته، عضلات صدره بارزة، ثم بنطاله، قضيبه الكبير يقفز خارجاً. سارة خلعت تنورتها، كاشفة عن مهبلها المحلوق الوردي. “الآن الثلاثي الفموي”، قال أحمد، يجلس على الأريكة، قضيبه أمام وجه لينا.

لينا جلست على ركبتيها، بطنها مدعوم بوسادة. أمسكت قضيب أحمد بيد، بدأت تمصه ببطء، لسانها يدور حول الرأس، تمتص الأوردة. سارة جلست بجانبه، مهبلها على فم لينا. “الحسي الآن”، أمرت، وركاها تتحركان. لينا لعقت بشراهة، لسانها يدخل داخل سارة، يتذوق عصارتها.

أحمد تسارع، يدخل قضيبه في فم لينا حتى الزور، كراته تصفع ذقنها. سارة جاءت أولاً، عصارتها تغرق وجه لينا. ثم أحمد، “سأقذف…”، وانفجر في فمها، خيوط سميكة من المني تملأ حلقها، لينا تبتلع كل قطرة، بعضها يتدفق على شفتيها.

فجأة، طرق الباب…

دخل زميل أحمد، بائع تجولي آخر يدعى كريم، جسم أضخم، بشرة داكنة، يحمل حقيبة أخرى. “سمعت صوت… يلا أنا داخل”.

بدأ الإيلاج المزدوج:

أحمد استلقى تحت لينا، يدخل قضيبه في مهبلها، بطنها مدعوم بوسادة كبيرة.

كريم وقف خلفها، يدخل قضيبه الضخم في فتحة شرجها ببطء، يوسعها.

سارة تحت لينا، تمص البظر وتلحس القضيبين أثناء الحركة، الحليب يرش من ثديي لينا على وجهها.

أحمد وكريم يتحركان معاً، إيقاع واحد، كل دفعة ترسل موجات لذة، مهبلها ومؤخرتها ممتلئتان تماماً.

تبادلا الأدوار: كريم في المهبل، أحمد في المؤخرة. سارة تدخل أصابعها في فم لينا، تجبرها على تذوق عصارتها. في النهاية، قذفا معاً داخلها، المني يتدفق من الفتحتين، سارة تلحس كل شيء.

لينا مستلقية، بطنها لامع بالمني والحليب، تلهث. أحمد همس: “الملابس مجانية… والجلسة الجاية غداً”.

لينا ابتسمت: “كل يوم… كل يوم”.

3.7s

سرد روائى وجنسى كامل وطويل مصمم داخلي ومساعدته: مصمم ومساعدته يجددان غرفة الطفل، يقيسان جسد الحامل للأثاث، ثم يستخدمان الأريكة الجديدة لجلسة جنسية مع المصمم يقذف داخلها والمساعدة تلعق الحليب من ثدييها. ثم ياتى اربعة مصممين داخليين زملاء له وينضمون فى نيك الحامل جانج بانج بمساعدة مساعدته

مصمم داخلي ومساعدته… ثم جانغ بانغ كامل مع الأربعة زملاء

كان المنزل يفوح برائحة الخشب الجديد والطلاء الطازج في يوم مشمس من أواخر الربيع. لينا، في الشهر الثامن، وقفت في غرفة الطفل الفارغة، بطنها الضخم يبرز ككرة ناعمة تحت فستان حمل أبيض شفاف، ثدييها المنتفخين يضغطان على القماش حتى تكاد الحلمتان الداكنتان تظهران. كانت قد استأجرت مصمم داخلي شهير، ياسر، لتجديد الغرفة قبل الولادة. طرق الباب، فدخل ياسر، رجل أنيق في الثلاثينيات، قميص أبيض مفتوح الأزرار الأولى، بنطال جينز أسود، حقيبة أدوات جلدية في يده. بجانبه مساعدته لمى، فتاة شقراء نحيلة، ترتدي تنورة قصيرة وتيشيرت ضيق، عيناها زرقاوان تلمعان.

“سنبدأ بالقياسات الدقيقة للأثاث، خاصة أنكِ ستستخدمين الغرفة كثيراً بعد الولادة”، قال ياسر بصوت هادئ، يخرج شريط قياس معدني لامع. لمى وضعت كتالوجات على الأرض، ثم اقتربت من لينا. “نحتاج قياسات دقيقة لجسمكِ لنختار الأريكة المثالية”.

بدأ ياسر بالقياس: شريطه يلف حول بطنها، يمرر أصابعه بلطف على الجلد ليحدد الارتفاع. “هنا السرة… وهنا أسفل البطن”، همس، أصابعه تنزلق إلى أسفل، تقترب من عانة لينا. لمى قاست عرض الوركين، يديها تفركان الفخذين الداخليين. “الأريكة يجب أن تكون مريحة للجلوس والرضاعة”، قالت، وهي ترفع الفستان قليلاً لتقيس طول الساقين، كاشفة عن فخذي لينا الناعمين.

القياسات تحولت إلى مداعبة. ياسر قاس محيط الثديين، شريطه يضغط على الحلمتين، مما جعل الحليب يتسرب قطرة صغيرة. لمى لعقتها فوراً، لسانها يدور حول الحلمة. “لنضمن الراحة التامة”، همست. لينا أنينت، مهبلها يرطب تحت الفستان.

“الآن نجرب الأريكة الجديدة”، قال ياسر، يشير إلى أريكة جلدية رمادية فاخرة تم تسليمها صباحاً. جلسوا عليها، لينا في الوسط. ياسر خلع قميصه، عضلات بطنه بارزة، ثم بنطاله، قضيبه الكبير يقفز خارجاً. لمى خلعت تنورتها، كاشفة عن مهبلها المحلوق.

وضعوا لينا مستلقية على الأريكة، وسائد تدعم بطنها. ياسر رفع ساقيها، يدخل قضيبه في مهبلها ببطء، يملأها حتى القاعدة. “آه… مريحة جداً”، أنينت لينا. لمى صعدت فوق وجهها، مهبلها على فمها، بينما تمص ثديي لينا، تلعق الحليب المتدفق بشراهة.

ياسر نيكها بعمق، كل دفعة ترسل موجات لذة، بطنها يرتفع مع الإيقاع. لمى جاءت على وجه لينا، ثم نزلت تلعق بظرها أثناء الاختراق. “سأقذف داخلك”، صاح ياسر، وانفجر، منيه الساخن يملأ مهبلها، يتدفق حول قضيبه.

فجأة، فتح الباب…

دخل أربعة مصممين داخليين زملاء ياسر، كلهم أصدقاء من الشركة، أجسام رياضية، ملابس أنيقة، يحملون أدوات إضافية. “سمعنا عن التجربة… يلا نكمل التصميم”.

بدأ الجانغ بانغ الكامل:

ياسر بقي داخل مهبلها، ينيك بعمق.

مصمم أول وقف أمام وجهها، يدخل قضيبه في فمها حتى الزور.

مصممان على الجانبين، يمصان ثدييها، يفركان الحليب على أجسامهم.

الرابع مع لمى: لمى راكبة وجهه بينما هو يلحس مؤخرتها وهي تدخل هزازاً في فتحة شرج لينا.

تبادلوا الأدوار كل دقيقتين:

ياسر في المؤخرة، مصمم آخر في المهبل (double penetration عنيف).

اثنان يقذفان على بطنها، المني يتدفق على السرة.

لمى تلحس كل المني من بطنها ومهبلها ثم تبصقه في فم لينا.

الأخير يجبرها على مص قضيبه وهو يقذف في حلقها.

استمر الأمر ساعة كاملة… خمسة رجال يتناوبون عليها على الأريكة الجديدة، في كل الوضعيات، رافعين بطنها بأيديهم، ينيكونها بلا رحمة لكن بحذر.

في النهاية، لينا ملقاة على الأريكة، بطنها وثدييها ووجهها ومهبلها ومؤخرتها مغطاة بطبقات سميكة من المني، تلهث، ترتعش، تبتسم.

ياسر مسح قضيبه على شفتيها وقال:

“الغرفة جاهزة… والأريكة مجربة بنجاح”.

لينا همست: “كل يوم… هتجددوا كل يوم”.

2.1s

مدرب موسيقى و عازفته: مدرب و عازفته يعلمان الحامل أغاني مهدئة للجنين، يستخدمان أجسادهما كآلات، ثم يتحول الدرس إلى إيقاع جنسي مع اهتزازات داخلية.

درس الموسيقى الذي تحول إلى سيمفونية الجسد

كان الاستوديو الصوتي في الطابق العلوي من منزل لينا هادئاً كقبر، الجدران مغطاة بألواح عازلة للصوت، ضوء خافت أصفر ينبعث من مصباحين كبيرين، ورائحة خشب الكمان والعود تمتزج برائحة اللافندر من مبخرة صغيرة. لينا، في الشهر الثامن، جلست على كرسي مخملي أحمر، بطنها الضخم يرتفع كتلة ناعمة تحت قميص حمل أبيض شفاف، ثدييها المنتفخين يضغطان على القماش حتى تكاد الحلمتان الداكنتان تظهران. كانت قد حجزت درساً خاصاً مع المدرب الموسيقي الشهير رائد، وعازفته الدائمة لينا (نفس الاسم، لكنها أصغر سناً)، لتعلّم أغاني مهدئة للجنين.

رائد، رجل في الأربعينيات، شعر أسود مموج، أصابع طويلة ملطخة بحبر النوتات، دخل يحمل عوداً قديماً من خشب الورد. لينا (العازفة) دخلت خلفه، فتاة نحيلة بشعر أحمر طويل، ترتدي فستاناً أسود قصيراً يكشف عن ساقيها الطويلتين، تحمل كماناً أسود لامعاً. “سنبدأ بأنغام بسيطة، ثم نستخدم أجسادنا كآلات موسيقية”، قال رائد بصوت عميق، يضع العود على ركبتيه.

بدأ الدرس بالتنفس. رائد وضع يده على بطن لينا، أصابعه تلامس الجلد بلطف. “استنشقي… الآن زفيري، دعي الجنين يشعر بالإيقاع”. لينا (العازفة) جلست خلفها، تضع الكمان على كتفها، وتضغط قوسه بلطف على ظهر لينا. “الآن، دعينا نجعل الجسد يهتز مع النغمة”. بدأ رائد يعزف لحناً بطيئاً، أصابعه ترقص على الأوتار، بينما لينا (العازفة) مررت قوس الكمان على بطن لينا، الاهتزازات تنتقل عبر الجلد إلى الجنين.

لينا أغمضت عينيها، تشعر بالدفء. “هذا… يهدئني جداً”، همست. رائد ابتسم، ثم وضع العود جانباً. “الآن، نستخدم أجسادنا كآلات”. خلع قميصه، صدره المشعر يلمع بالعرق، ثم بنطاله، قضيبه الكبير يقفز خارجاً، منتصباً كقوس كمان. لينا (العازفة) خلعت فستانها، جسدها النحيل عارياً، حلماتها الوردية منتصبة.

وضعوا لينا مستلقية على سجادة ناعمة، وسائد تدعم بطنها. رائد استلقى خلفها، يضع قضيبه على مدخل مهبلها. “سأكون العود… أنتِ الوتر”، همس، ودفع ببطء، يملأها سنتيمتراً تلو الآخر. لينا (العازفة) جلست أمامها، تمسك كمانها، وتضع قوسه على بظر لينا، تهتز مع كل دفعة من رائد.

بدأ الإيقاع الجنسي: رائد يتحرك ببطء، كل دخول يصدر صوتاً خفيفاً من الرطوبة، اهتزازات قضيبه تنتقل داخل مهبل لينا كأوتار تهتز. لينا (العازفة) عزفت لحناً سريعاً، قوس الكمان يحك بظر لينا بسرعة، مما جعلها تصرخ. “آه… الاهتزازات… داخلي!”، صاحت لينا، مهبلها ينقبض حول قضيب رائد.

لينا (العازفة) نزلت الكمان، ووضعت فمها على ثديي لينا، تمص الحلمتين بالتناوب، تسحب الحليب الدافئ. رائد تسارع، ينيكها بعمق، يديه تفركان بطنها كأنه يعزف على طبل. “سأقذف… مع النغمة الأخيرة”، صاح، وانفجر داخلها، منيه الساخن يملأ مهبلها، يتدفق حول قضيبه. لينا جاءت بعنف، جسدها يرتعش كآلة موسيقية في ذروتها، الاهتزازات الداخلية تجعلها تصرخ.

استمروا: لينا (العازفة) لعقت المني المتدفق من مهبل لينا، ثم قبلتها بعمق، تنقل الخليط. رائد استخدم أصابعه كأوتار، يدخلها في فتحة شرجها بينما تهتز. انتهى الدرس بلينا مستلقية، جسدها يهتز باللذة، ابتسامة على شفتيها. “أفضل سيمفونية في حياتي”، همست، والإيقاع لا يزال يرن في جسدها.

4.2s

جار في المصعد وصديقته: يعلقون في المصعد، جار وصديقته يهدئان الحامل، يبدآن بمداعبة، وينتهي بجنس سريع مع الجار يدخل من الخلف والصديقة تحفز البظر.

جار في المصعد وصديقته

كان اليوم حاراً في البناية السكنية القديمة، والمصعد العتيق يصدر أصواتاً غريبة منذ الصباح. لينا، في الشهر الثامن، دخلت المصعد في الطابق السابع، بطنها الضخم يضغط على فستانها القطني الأزرق القصير، ثدييها المنتفخين يرتجّان مع كل خطوة. كانت تحمل كيس تسوق صغير، عندما دخل جارها الجديد من الطابق السادس، سامر، رجل طويل القامة بعضلات واضحة تحت تيشيرت أبيض مبلل بالعرق، وصديقته يارا، فتاة نحيلة بشعر أسود قصير، ترتدي شورت جينز وكروب توب أحمر.

“مرحباً يا جارة، شكلكِ تعبانة من الحر”، قال سامر بابتسامة، يضغط زر الطابق الأرضي. يارا وقفت بجانب لينا، تمسك ذراعها بلطف. “استريحي عليّ”. فجأة، اهتز المصعد بعنف، توقف بين الطابقين الثالث والرابع، الأضواء خفت، وصوت معدني مخيف. “يا إلهي!”، صاحت لينا، يدها على بطنها.

“اهدي، اهدي، هنتصل بالصيانة”، قال سامر، يخرج هاتفه لكن الشبكة ضعيفة. يارا جلست على أرضية المصعد، تسحب لينا لتجلس بجانبها. “تعانقيني، المصعد آمن، بس سخن أوي”. لينا استندت على كتف يارا، تشعر بدفء جسدها. سامر جلس خلفها، يديه على كتفيها، يدلك بلطف. “نفسي عميق… استنشقي”.

الجو أصبح خانقاً، العرق يسيل. يارا رفعت فستان لينا قليلاً لتهوية، كاشفة عن فخذيها. “أحسن كده”، همست، أصابعها تفرك فخذها الداخلي بلطف. سامر مرر يده على ظهر لينا، ثم نزل إلى أسفل ظهرها. “بطنك ثقيل، دعيني أساعد”، قال، يديه تدعمان بطنها من الأسفل.

المداعبة بدأت. يارا قبلت رقبة لينا، لسانها يلحس العرق. سامر خلع تيشيرته، صدره العاري يلمع، ثم فتح بنطاله، قضيبه المنتصب يقفز خارجاً. “جنس سريع… يهدئ الأعصاب”، همس. رفع لينا بلطف، يضعها على ركبتيها ويديها على جدار المصعد، بطنها مدعوم بسترته الملفوفة.

سامر وقف خلفها، يرفع الفستان، يمزق الكيلوت بسرعة. ضغط قضيبه على مدخل مهبلها الرطب، يدخل من الخلف دفعة واحدة. “آه… سريع وبقوة”، أنينت لينا. بدأ ينيكها بإيقاع سريع، كراته تصفع مؤخرتها، يديه تدعمان بطنها. يارا جلست أمامها، أصابعها تفرك بظر لينا بسرعة، تدور حوله، تضغط.

“نعم… أعمق!”، صاحت لينا، مهبلها ينقبض حول قضيب سامر. يارا قبلتها بعمق، لسانها في فمها، بينما أصابعها تزيد التحفيز. سامر تسارع، “سأقذف…”، وانفجر داخلها، منيه الساخن يملأ مهبلها. لينا جاءت معه، جسدها يرتعش في المصعد الضيق، يارا تمص بظرها حتى آخر قطرة.

فجأة، عاد المصعد للحركة. انتهى الأمر بلينا مستندة عليهما، المني يتدفق على فخذيها، ابتسامة. “أفضل عطلة مصعد”، همست.

1.9s

طباخ خاص ومساعدته: طباخ ومساعدته يعدون وجبة للحامل، يستخدمان كريم على جسدها كطبق حلوى، ثم يأكلان منها في لعبة غذائية جنسية ثلاثية. ثم ينضم طباخ زميل له فى نيك الحامل ايلاجا مزدوجا ساخنا جدا

طباخ خاص ومساعدته… ثم إيلاج مزدوج ساخن مع الزميل

كان المطبخ المنزلي يفوح برائحة الكريمة المخفوقة والفانيليا والشوكولاتة السائلة في مساء دافئ. لينا، في الشهر الثامن، جلست على كرسي مريح عالي الظهر، بطنها الضخم يرتفع كتلة ناعمة تحت روب حريري أبيض مفتوح من الأمام، ثدييها المنتفخين مكشوفين تماماً، حلماتها داكنة ومتسربة قطرات حليب صغيرة. كانت قد استأجرت طباخاً خاصاً، الشيف مراد، رجل في الثلاثينيات بجسم رياضي، ذراعاه قويتان من سنوات الرفع، يرتدي مئزر أبيض مفتوح على صدره العاري. بجانبه مساعدته لين، فتاة ممتلئة قليلاً بشعر بني مجعد، ترتدي مئزراً أسود قصيراً يكشف عن فخذيها.

“اليوم وجبة خاصة للحامل… طبق حلوى من جسمكِ”، قال مراد بصوت خشن، يخرج وعاء كريمة مخفوقة طازجة، وآخر من الشوكولاتة السائلة الساخنة. لين جلست بجانب لينا، تساعدها على إزالة الروب كلياً. أصبحت لينا عارية تماماً، جلدتها لامعة بالعرق الخفيف.

بدأ مراد بوضع الكريمة: يصبها ببطء على ثدييها، الكريمة البيضاء الكثيفة تتدفق حول الحلمتين، ثم على بطنها، تغطي السرة. لين أضافت الشوكولاتة السائلة الساخنة، ترشها على فخذيها الداخليين، تتدفق نحو مهبلها. “طبق الحلوى جاهز”، همست لين، لسانها يلحس قطرة شوكولاتة من فخذ لينا.

بدأت اللعبة الغذائية الجنسية الثلاثية:

مراد انحنى، يلحس الكريمة من ثدييها، فمه يمص الحلمة بقوة، يسحب الحليب الممزوج بالكريمة.

لين نزلت إلى أسفل، تلحس الشوكولاتة من فخذيها، ثم تدفن وجهها في مهبل لينا، لسانها يدور حول البظر، تمتص الكريمة والشوكولاتة المختلطة بعصارتها.

لينا أنينت، يديها تفركان الكريمة على بطنها، تمسك رأس لين وتضغطها أعمق.

مراد خلع مئزره، قضيبه الكبير المنتصب يقفز خارجاً. رفع لينا بلطف، يضعها مستلقية على طاولة المطبخ، وسادة تحت بطنها. صب المزيد من الكريمة على مؤخرتها، ثم دخل مهبلها من الخلف، قضيبه ينزلق بسهولة بين الكريمة والرطوبة. لين صعدت على الطاولة، مهبلها على وجه لينا، بينما تلحس الكريمة من بطنها.

فجأة، فتح باب المطبخ…

دخل زميل مراد، الشيف أيمن، جسم أضخم، بشرة داكنة، يحمل وعاء كريمة إضافي. “سمعت ريحة… يلا أنا داخل”.

بدأ الإيلاج المزدوج الساخن جداً:

مراد في مهبلها، أيمن في فتحة شرجها، يدخلان معاً ببطء، الكريمة والشوكولاتة تزيّت الطريق.

لين تحت لينا، تمص البظر وتلحس القضيبين أثناء الحركة، الكريمة ترش على وجهها.

مراد وأيمن يتحركان بإيقاع واحد، كل دفعة ترسل موجات لذة ساخنة، مهبلها ومؤخرتها ممتلئتان تماماً.

لين تدخل موزة مغطاة بالكريمة في فم لينا، تجبرها على مصها كقضيب ثالث.

تبادلا الأدوار: أيمن في المهبل، مراد في المؤخرة. في النهاية، قذفا معاً داخلها، المني الساخن يختلط بالكريمة والشوكولاتة، يتدفق من الفتحتين. لين لحست كل شيء، ثم قبلت لينا بعمق، تنقل الخليط الغذائي الجنسي إلى فمها.

لينا مستلقية على الطاولة، جسدها مغطى بطبقات من الكريمة والشوكولاتة والمني، تلهث. مراد همس: “الوجبة جاهزة… والحلوى الجاية غداً”.

لينا ابتسمت: “كل يوم… كل يوم”.

1.6s

مدرب رقص وشريكته: يعلمان الحامل رقصاً بطيئاً، يلمسان بطنها، ثم يرقصان عاريين مع المدرب داخلها والشريكة تركب فخذها. ثم ينضم مدربان رقص زملاء له ليكونوا ثلاثية لنيك الحامل باشراف شريكته

مدرب رقص وشريكته… ثم ثلاثية نيك مع الزملاء

كان استوديو الرقص الخاص في الطابق الأرضي من النادي الرياضي مغلقاً تماماً، أرضية خشبية لامعة، مرايا على كل الجدران، أضواء خافتة وردية، وموسيقى لاتينية بطيئة تتدفق من مكبرات الصوت. لينا، في الشهر الثامن، دخلت مرتدية فستان رقص أسود مرن يحتضن بطنها الضخم، ثدييها المنتفخين يرتجّان مع كل خطوة، حلماتها مرئية عبر القماش الرقيق.

المدرب الرئيسي، إياد، رجل طويل القامة بعضلات راقصة، شعر أسود مربوط، يرتدي بنطال رقص أسود ضيق وتيشيرت أبيض. شريكته، سارة، راقصة محترفة بشرة سمراء، ترتدي ليقنز أحمر وكروب توب أسود، خصرها النحيل يبرز.

“رقص بطيء للحوامل… يحرّك الجسم بلطف ويهدئ الجنين”، قال إياد، يمد يده. بدأ الدرس: إياد أمام لينا، يضع يديه على خصرها، يديرها ببطء. سارة خلفها، يديها على بطنها، تلامس الجلد بلطف مع كل خطوة. “استمعي للإيقاع… حركي وركيكِ”.

مع كل دوران، كان بطن لينا يلامس صدر إياد، عرقهما يختلط، أنفاسهما الساخنة. سارة مررت يديها تحت الفستان، تفرك فخذيها الداخليين. بعد دقائق، خلع إياد تيشيرته، ثم بنطاله، قضيبه المنتصب يقفز خارجاً. سارة خلعت ليقنزها، كاشفة عن مهبلها المحلوق.

“الآن نرقص عاريين”، همس إياد. رفع لينا بلطف، يضعها على قدميه، يدخل قضيبه في مهبلها من الأمام ببطء، يملأها. سارة صعدت على فخذ لينا الأيمن، مهبلها يحتك بفخذها، تركب مع الإيقاع. بدأ الرقص الجنسي: إياد يدور بلينا، قضيبه يدخل ويخرج بعمق، بطنها يلامس صدره. سارة تتحرك صعوداً ونزولاً على فخذها، مهبلها يترك أثراً رطباً.

فجأة، فتح الباب…

دخل مدربان رقص زملاء إياد:

أحمد، جسم أضخم، بشرة داكنة.

كريم، طويل نحيل، عضلات مشدودة.

كلاهما خلعا ملابسهما فوراً، قضيباهما منتصبان.

بدأت الثلاثية لنيك الحامل بإشراف سارة:

إياد في مهبلها، أحمد في فتحة شرجها، يدخلان معاً بإيقاع رقص متزامن.

كريم أمام وجهها، يدخل قضيبه في فمها حتى الزور.

سارة ترقص حولهم، تمسك بطن لينا، تفرك البظر، تلحس الحلمتين، الحليب يرش على وجهها.

الثلاثة يدورون بلينا كرقصة لاتينية، كل دفعة ترسل موجات لذة، مهبلها ومؤخرتها وفمها ممتلئة.

تبادلوا الأدوار:

أحمد في المهبل، كريم في المؤخرة، إياد في الفم.

سارة تركب وجه لينا، مهبلها يغرق فمها.

في النهاية، قذف الثلاثة معاً: واحد داخل المهبل، واحد داخل المؤخرة، واحد في الفم. المني يتدفق من كل فتحة، سارة تلحس كل شيء.

لينا مستلقية على الأرضية الخشبية، جسدها لامع بالعرق والمني والحليب، تلهث مع الإيقاع. إياد همس: “الدرس انتهى… لكن الرقصة الجاية غداً”.

لينا ابتسمت: “كل يوم… كل يوم”.

1.9s

مصور فيديو ومحررته: يصوران فيديو حمل، يثارون من المشاهد، ثم يحولان الكاميرا لتسجيل ثلاثي مع المصور يخترق والمحررة تستخدم هزازات. ثم ينضم مصورا فيديو زملاء له ليكونوا ثلاثية لنيك الحامل باشراف محررته

مصور فيديو ومحررته… ثم ثلاثية نيك مع الزملاء

كان الاستوديو الصغير في الطابق العلوي من مبنى تجاري فارغاً تماماً، جدران سوداء عازلة، ثلاث كاميرات احترافية على حوامل، أضواء LED ناعمة، وشاشة كبيرة تعرض المشاهد مباشرة. لينا، في الشهر الثامن، دخلت مرتدية روب حريري أبيض مفتوح من الأمام، بطنها الضخم يلمع تحت الضوء، ثدييها المنتفخين مكشوفين، حلماتها داكنة ومتسربة قطرات حليب صغيرة. كانت قد حجزت جلسة فيديو حمل فنية مع المصور المحترف طارق، ومحررته الدائمة ريم.

طارق، رجل في الثلاثينيات بجسم رياضي، شعر قصير، يرتدي جينز أسود وتيشيرت رمادي، يمسك الكاميرا الرئيسية. ريم، فتاة نحيلة بشعر أشقر قصير، ترتدي شورت جينز وكروب توب أسود، تجلس أمام جهاز التحرير. “سنبدأ بمشاهد هادئة… ثم نضيف لمسات فنية”، قال طارق، يوجه لينا لتستلقي على سرير أبيض في وسط الاستوديو.

بدأ التصوير: لينا تلامس بطنها، تبتسم، الكاميرا تقترب من ثدييها، قطرة حليب تتسرب. طارق يقترب للقطة قريبة، يده تلامس فخذها “للضبط”. ريم تضيف مؤثرات صوتية، لكن عيناها على الشاشة، مهبلها يرطب من المشاهد. “هذا… مثير جداً”، همست.

الإثارة انتقلت. طارق خلع تيشيرته، عضلات بطنه بارزة، ثم جينزه، قضيبه الكبير يقفز خارجاً. ريم خلعت شورتها، كاشفة عن مهبلها المحلوق، وأخرجت هزازين معدنيين لامعين. “نحول الكاميرا لتسجيل ثلاثي”، قال طارق، يضبط الكاميرا الثالثة على وضع التسجيل التلقائي.

وضعوا لينا مستلقية، وسائد تدعم بطنها. طارق رفع ساقيها، يدخل قضيبه في مهبلها ببطء، يملأها. ريم صعدت بجانبها، تضع هزازاً كبيراً على بظرها، تشغله على أعلى سرعة، والهزاز الثاني تدخله في فتحة شرج لينا بلطف. “آه… الاهتزازات!”، صاحت لينا، مهبلها ينقبض حول قضيب طارق.

طارق نيكها بعمق، كل دفعة ترسل موجات، بينما ريم تحرك الهزازات بإيقاع، تمص الحلمتين، الحليب يرش على وجهها. “سأقذف…”، صاح طارق، وانفجر داخلها، منيه يتدفق.

فجأة، فتح الباب…

دخل مصوران فيديو زملاء طارق:

عمر، جسم أضخم، بشرة قمحية.

زياد، طويل نحيل، عضلات مشدودة.

كلاهما خلعا ملابسهما، قضيباهما منتصبان.

بدأت الثلاثية لنيك الحامل بإشراف ريم:

طارق في مهبلها، عمر في فتحة شرجها، يدخلان معاً بإيقاع متزامن.

زياد أمام وجهها، يدخل قضيبه في فمها حتى الزور.

ريم تدير الهزازات، تضعهما على البظر والحلمتين، تلحس القضيبين أثناء الحركة، الحليب يرش.

الثلاثة يحركون لينا ككاميرا متحركة، كل دفعة تُسجّل على الشاشة، مهبلها ومؤخرتها وفمها ممتلئة.

تبادلوا الأدوار:

عمر في المهبل، زياد في المؤخرة، طارق في الفم.

ريم تركب وجه لينا، مهبلها يغرق فمها.

في النهاية، قذف الثلاثة معاً: واحد داخل المهبل، واحد داخل المؤخرة، واحد في الفم. المني يتدفق، ريم تلحس كل شيء وتبصقه على الكاميرا.

لينا مستلقية، جسدها لامع بالمني والحليب، الكاميرات لا تزال تسجل. طارق همس: “الفيديو جاهزٌ… والجلسة الجاية غداً”.

لينا ابتسمت: “كل يوم… كل يوم”.

3.1s

بستاني وصديقته: يعتنيان بحديقة الحامل، يرشحانها بالماء، ثم يمارسان الجنس في العشب مع البستاني يقذف على بطنها والصديقة تلعق.

بستاني وصديقته… في حديقة المتعة

كان اليوم مشمساً في حديقة المنزل الخلفية، الزهور تتفتح برائحة الياسمين، العشب الأخضر الندي يلمع تحت الشمس، وصوت الطيور يملأ الهواء. لينا، في الشهر الثامن، جلست على كرسي حديقة خشبي، بطنها الضخم يبرز كتلة ناعمة تحت فستان قطني أبيض خفيف، ثدييها المنتفخين يكادان يمزقان القماش، حلماتها الداكنة مرئية من الرطوبة.

البستاني علي، رجل في الثلاثينيات بجسم برونزي من العمل في الشمس، يرتدي شورت جينز قصير وتيشيرت أخضر مبلل بالعرق، يحمل خرطوم ماء. صديقته منى، فتاة سمراء ممتلئة، ترتدي تنورة قصيرة وكروب توب أصفر، تمسك مقص تقليم. “سنرش الحديقة… ونرشحكِ أنتِ كمان”، قال علي بغمزة، يوجه الخرطوم نحو الزهور.

بدأ العمل: علي يرش الماء البارد، قطرات تتناثر على لينا. منى تقترب، تمسح الماء عن ذراعيها، ثم ترفع الفستان قليلاً. “بطنك سخن… لازم نبرّده”، همست، وعلي وجه الخرطوم نحو بطنها، الماء البارد يرش على الجلد، يتدفق على ثدييها، يجعل الحلمتين تنتصبان فوراً.

لينا أنينت من البرودة المثيرة. علي خلع تيشيرته، عضلات صدره لامعة، ثم شورتيه، قضيبه الكبير يقفز خارجاً. منى خلعت تنورتها، كاشفة عن مهبلها المحلوق. “الآن نرقد في العشب”، قال علي، يضع لينا مستلقية على العشب الندي، وسادة من أوراق الشجر تحت بطنها.

علي رفع ساقيها، يدخل قضيبه في مهبلها ببطء، يملأها. منى جلست بجانبها، تلعق الماء من ثدييها، تمص الحلمتين، الحليب يتدفق مع الضغط. علي نيكها بعمق، كل دفعة ترسل موجات، العشب يحك ظهرها. “سأقذف على بطنك”، صاح، يخرج قضيبه ويقذف، خيوط بيضاء سميكة ترش على بطنها، تغطي السرة، تتدفق على الجانبين.

منى انحنت فوراً، تلعق المني بشراهة، لسانها يدور حول السرة، يجمع كل قطرة، ثم تلعق مهبل لينا، تمص السوائل المتبقية. لينا جاءت بعنف، جسدها يرتعش على العشب.

انتهى الأمر بلينا مستلقية، بطنها لامع بالمني والماء، منى تلعق آخر قطرة. علي همس: “الحديقة جاهزة… والري الجاي غداً”.

لينا ابتسمت: “كل يوم… كل يوم”.

5.8s

مدرب لغة وتلميذته: يعلمان الحامل كلمات إغراء، يمارسانها عملياً، ثم يتحول الدرس إلى جلسة BDSM خفيفة مع ربط خفيف.

درس اللغة الذي تحول إلى لعبة السيطرة

كان غرفة الدراسة المنزلية هادئة، جدران بيضاء، مكتب خشبي كبير، لوحة بيضاء مكتوب عليها كلمات بالفرنسية والإنجليزية، وكرسيين مريحين. لينا، في الشهر الثامن، جلست على كرسي مخملي أحمر، بطنها الضخم يبرز ككرة ناعمة تحت قميص حمل أبيض شفاف، ثدييها المنتفخين يكادان يمزقان الأزرار، حلماتها الداكنة مرئية.

المدرب اللغوي، أمير، رجل أنيق في الأربعينيات، قميص أسود مفتوح، بنطال جلدي، يحمل كتاباً صغيراً بعنوان Les Mots d’Amour. تلميذته المساعدة، ليلى، فتاة شقراء نحيلة ترتدي تنورة جلدية قصيرة وكورسيه أسود، عيناها زرقاوان تلمعان. “اليوم كلمات إغراء… وسنمارسها عملياً”، قال أمير بصوت عميق.

بدأ الدرس:

أمير: “Touch me… slowly”، يضع يد لينا على صدره.

ليلى: “Bite my neck… gently”، تقترب، أسنانها تعض رقبة لينا بلطف.

لينا تردد: “I want you… inside me”، صوتها مرتجف.

الكلمات تحولت إلى أفعال. أمير خلع قميصه، عضلاته بارزة، ثم بنطاله، قضيبه الكبير يقفز خارجاً. ليلى خلعت كورسيهها، كاشفة عن ثدييها الصغيرين. “الآن جلسة BDSM خفيفة… ربط خفيف”، همس أمير، يخرج حبل حريري أحمر ناعم.

ربط يدي لينا خلف ظهرها برباط خفيف، يسمح بالحركة لكن يعطي شعور السيطرة. وضعها على المكتب، بطنها مدعوم بوسادة. ليلى ربطت كاحليها بحبل آخر، تفصل ساقيها. أمير دخل مهبلها من الخلف ببطء، يملأها، بينما ليلى تضع مشبكاً خفيفاً على حلمة واحدة، تسحب بلطف.

“قلي: Harder, Master”، أمر أمير، ينيكها بعمق. لينا صاحت الكلمة، مهبلها ينقبض. ليلى استخدمت سوطاً ناعماً يضرب مؤخرتها بلطف، ثم لحست الحلية المشبوكة. أمير فك الرباط، قلبها، دخلها من الأمام، ليلى تركب وجهها.

“سأقذف…”، صاح أمير، يخرج ويقذف على ثدييها. ليلى لحست المني، ثم فكت المشابك، قبلت لينا بعمق. لينا جاءت بعنف، جسدها يرتعش تحت الرباط المفكوك.

انتهى الدرس بلينا مستلقية، علامات حمراء خفيفة على معصميها، ابتسامة. أمير همس: “الكلمات الجاية غداً… والرباط أقوى”.

لينا ابتسمت: “كل يوم… كل يوم”.

2s

سباك ومساعدته: يصلحان أنابيب في حمام الحامل، يستخدمان الماء الساخن، ثم ينضمان إليها تحت الدش في ثلاثي رطب.

سباك ومساعدته… تحت الدش الرطب

كان الحمام المنزلي يفوح برائحة البخار والصابون في منتصف النهار، أنابيب الماء تصدر صوتاً مزعجاً منذ الصباح. لينا، في الشهر الثامن، وقفت عارية أمام المرآة، بطنها الضخم يلمع بالماء البارد المتساقط من الدش المعطل، ثدييها المنتفخين يقطران حليباً خفيفاً، حلماتها داكنة ومنتصبة.

طرق الباب، فدخل السباك خالد، رجل قوي البنية في الثلاثينيات، يرتدي تيشيرت أزرق مبلل بالعرق وبنطال جينز، يحمل صندوق أدوات. بجانبه مساعدته سارة، فتاة سمراء ممتلئة، ترتدي أفرول أزرق قصير مفتوح من الأمام، ثدييها الكبيرين يكادان يقفزان خارجاً. “الأنابيب سخنة أوي… هنصلحها ونرطبكِ معاها”، قال خالد بغمزة.

بدأ العمل: خالد تحت الحوض، يفتح الأنابيب، الماء الساخن يرش على وجهه. سارة تقف بجانب لينا، تمسح الماء عن جسدها بمنشفة مبللة. “بطنك سخن… لازم نبرّده”، همست، وفتحت الدش الساخن، بخار كثيف يملأ الحمام.

الماء الساخن تدفق على لينا، يغرق بطنها، يتدفق على ثدييها، يجعل الحليب يرش. خالد خلع تيشيرته، عضلات صدره لامعة، ثم بنطاله، قضيبه الكبير يقفز خارجاً. سارة خلعت أفرولها، كاشفة عن جسدها العاري.

“الآن ثلاثي رطب تحت الدش”، قال خالد. دفع لينا بلطف تحت الدش، الماء الساخن يرش على الثلاثة. خالد رفع ساقيها، يدخل قضيبه في مهبلها من الأمام، يملأها، الماء يزيّت الحركة. سارة وقفت خلفها، تمص حلمة واحدة، تسحب الحليب، ثم تدخل أصابعها في فتحة شرج لينا.

خالد نيكها بعمق، كل دفعة ترسل موجات، الماء الساخن يرش على ظهرها. سارة لحست الماء من ثدييها، ثم ركبت فخذ لينا، مهبلها يحتك بفخذها الرطب. “سأقذف…”، صاح خالد، يخرج ويقذف على بطنها، المني يختلط بالماء الساخن، يتدفق على السرة.

سارة لحست المني والماء بشراهة، ثم قبلت لينا بعمق. لينا جاءت بعنف، جسدها يرتعش تحت الدش.

انتهى الأمر بلينا مستندة على الجدار، الماء الساخن لا يزال يرش، خالد وسارة يمسكانها. خالد همس: “الأنابيب جاهزة… والدش الجاي غداً”.

لينا ابتسمت: “كل يوم… كل يوم”.

4.9s

سرد روائى وجنسى كامل وطووووويل كاتب سيناريو وممثلته: يكتبان قصة عن حمل، يمثلان المشاهد، ثم يعيشانها مع الكاتب داخل الحامل والممثلة تمص الثديين.

كاتب سيناريو وممثلته… يعيشان القصة التي كتباها

كان الاستوديو المنزلي في الطابق العلوي من فيلا قديمة على شاطئ البحر، نوافذه الكبيرة تطل على الأمواج الهادئة، ضوء الشمس الذهبي يتسلل من الستائر الحريرية، والهواء يحمل رائحة الملح والورق القديم. الغرفة مليئة بأوراق مبعثرة، لوحة بيضاء مكتوب عليها عناوين مشاهد، وكاميرا صغيرة على حامل لتسجيل التمارين.

لينا، في الشهر الثامن، جلست على أريكة جلدية سوداء فاخرة، بطنها الضخم يرتفع كتلة ناعمة تحت فستان حمل حريري أبيض شفاف مفتوح من الأمام، ثدييها المنتفخين مكشوفين تماماً، حلماتها الداكنة منتصبة ومتسربة قطرات حليب دافئة كلما تحركت. كانت قد استأجرت كاتب سيناريو شهير، الكاتب ياسر، لكتابة فيلم قصير عن “حمل امرأة وحيدة تكتشف الرغبة”، وممثلته الدائمة، الممثلة لين (نفس الاسم، لكنها أصغر سناً)، راقصة وممثلة محترفة بشرة قمحية، شعر أسود طويل، ترتدي روب حريري أحمر مفتوح.

ياسر، رجل في الأربعينيات بأصابع طويلة ملطخة بالحبر، قميص أبيض مفتوح، بنطال جينز أسود، جلس أمام لاب توب. لين (الممثلة) جلست بجانب لينا، تمسك نسخة من السيناريو.

“المشهد الأول: امرأة حامل تكتب مذكراتها… ثم يدخل رجل غريب… ويحدث ما لا يُقال”، قال ياسر بصوت عميق، عيناه تتجولان على بطن لينا.

المشهد الأول: الكتابة والإغراء

ياسر بدأ يكتب على اللاب توب:

“هي تجلس، بطنها يرتفع مع كل نفس، حلماتها تتسرب حليباً… الرجل يقترب، يلمس البطن، يهمس: ‘أنا هنا لأكمل القصة داخلك’.”

لين (الممثلة) وقفت، تمثل المشهد: تقترب من لينا، تضع يدها على بطنها، أصابعها تدور حول السرة. “أنا الرجل… أو الرغبة”، همست، ثم انحنت، تمص حلمة لينا بلطف، تسحب قطرة حليب. لينا أنينت، يدها تلامس شعر لين.

ياسر كتب:

“الرجل يخلع ملابسه… يدخلها ببطء… والمرأة الثانية تمص الثديين، تشرب الحليب كأنه نبيذ مقدس.”

المشهد الثاني: التمثيل العملي

ياسر وقف، خلع قميصه، عضلات صدره بارزة، ثم بنطاله، قضيبه الكبير المنتصب يقفز خارجاً، الأوردة بارزة، رأسه لامع. لين (الممثلة) خلعت روبها، جسدها العاري، حلماتها الوردية منتصبة، مهبلها المحلوق يلمع.

وضعوا لينا مستلقية على الأريكة، وسائد تدعم بطنها من كل جانب. ياسر رفع ساقيها بلطف، يضع قضيبه على مدخل مهبلها الرطب. “سنمثل المشهد… حرفياً”، همس، ودفع ببطء، سنتيمتراً تلو الآخر، يملأها تماماً. لينا صاحت: “آه… عميق جداً… مثل السيناريو!”.

لين (الممثلة) صعدت فوق صدر لينا، تمص الحلمة اليمنى بشراهة، تسحب الحليب الدافئ، فمها يمتلئ، ثم تنتقل للثانية، أسنانها تعض بلطف. يديها تفركان الثديين، تضغطان ليخرج المزيد من الحليب، يرش على وجهها.

ياسر بدأ يتحرك بإيقاع بطيء، كل دخول يصدر صوتاً رطباً، قضيبه يحك جدران مهبلها الداخلية، يصل إلى نقاط حساسة جعلت لينا تصرخ. “أعمق… مثل ما كتبت!”، طلبت. لين (الممثلة) نزلت يدها إلى بظر لينا، تفركه بسرعة، بينما فمها لا يزال على الثديين.

المشهد الثالث: العيش الكامل للقصة

ياسر تسارع، ينيكها بقوة أكبر، يديه تدعمان بطنها من الأسفل، كراته تصفع فخذيها. لين (الممثلة) صعدت أعلى، مهبلها على وجه لينا، تجبرها على اللعق. لينا لحست بشراهة، لسانها يدخل داخل لين، يتذوق عصارتها الحلوة.

“سأقذف… داخلك… مثل النهاية!”، صاح ياسر، وانفجر، سائله الساخن يملأ مهبلها بغزارة، يتدفق حول قضيبه، يخرج مع كل دفعة. لين (الممثلة) جاءت على وجه لينا، عصارتها تغرق فمها. لينا جاءت بعنف، مهبلها ينقبض حول قضيب ياسر، جسدها يرتعش، الحليب يرش من ثدييها كينبوع.

المشهد الرابع: الاستمرار والإضافات

استمروا لساعة كاملة:

ياسر يخرج قضيبه الملطخ، يدخله في فم لين (الممثلة)، بينما لينا تلعق كراته.

لين (الممثلة) تستخدم أصابعها داخل مهبل لينا، تسحب المني وتطعمه لها.

ياسر يدخل فتحة شرج لينا ببطء، بينما لين (الممثلة) تمص الثديين مرة أخرى.

تبادلا الأدوار: لين (الممثلة) تركب وجه ياسر، بينما هو يدخل لينا من الخلف.

في النهاية، لينا مستلقية على الأريكة، بطنها لامع بالمني والحليب، مهبلها ومؤخرتها مفتوحتان، المني يتدفق ببطء. ياسر جلس بجانبها، يكتب على اللاب توب:

“النهاية: المرأة الحامل ليست وحيدة… القصة تكتمل داخلها، وخارجها، وفوقها.”

لين (الممثلة) لحست آخر قطرة من بطن لينا، ثم قبلتها بعمق، تنقل المني والحليب إلى فمها.

ياسر أغلق اللاب توب، همس:

“السيناريو انتهى… لكن الجزء الثاني غداً… بنفس الممثلين… وبنفس النهاية.”

لينا، تلهث، ابتسمت بجنون:

“كل يوم… كل يوم… حتى الولادة… وبعدها.”

7.1s

مدرب سياقة ومرافقته: يعلمان الحامل قيادة آمنة، يتوقفان في مكان هادئ، ثم يمارسان الجنس في السيارة مع اهتزاز المقاعد.

مدرب سياقة ومرافقته… في السيارة المهتزة

كان اليوم مشمساً على طريق جانبي هادئ خارج المدينة، السيارة التعليمية (فولكس فاجن قديمة بيضاء مزودة بمقاعد جلدية قابلة للاهتزاز) متوقفة تحت شجرة زيتون كبيرة. لينا، في الشهر الثامن، جلست خلف المقود، بطنها الضخم يضغط على عجلة القيادة، ثدييها المنتفخين يرتجّان تحت قميص حمل أبيض شفاف، حلماتها الداكنة مرئية من الرطوبة.

المدرب السياقة، أحمد، رجل في الثلاثينيات بجسم قوي، يرتدي تيشيرت أزرق وبنطال جينز، جلس بجانبها في مقعد الراكب. مرافقته، مريم، فتاة سمراء نحيلة ترتدي شورت جينز قصير وكروب توب أحمر، جلست في المقعد الخلفي. “اليوم قيادة آمنة… ثم نرتاح في مكان هادئ”، قال أحمد، يضع يده على فخذ لينا ليصحح وضعيتها.

بدأ الدرس:

لينا تضغط على البنزين، السيارة تتحرك ببطء.

أحمد يصحح المقود، يده تلامس بطنها.

مريم من الخلف تمسك كتفيها، أصابعها تنزل إلى ثدييها بلطف.

بعد عشر دقائق، توقفوا في مكان منعزل. أحمد شغّل خاصية الاهتزاز في المقاعد (للتدريب على الطرق الوعرة). الاهتزاز بدأ خفيفاً، ثم زاد. لينا أنينت، الاهتزاز يحفز بظرها عبر المقعد.

أحمد خلع تيشيرته، عضلات صدره لامعة، ثم بنطاله، قضيبه الكبير يقفز خارجاً. مريم خلعت شورتها، كاشفة عن مهبلها المحلوق. “الآن جنس في السيارة… مع الاهتزاز”، همس أحمد.

رفع لينا إلى المقعد الخلفي، وضعها مستلقية، بطنها مدعوم بوسادة. أحمد دخل مهبلها من الأمام، يملأها، بينما مريم صعدت فوق وجهها، مهبلها على فمها. شغّل أحمد الاهتزاز على أعلى سرعة، المقعد يهتز بعنف، يزيد من كل دفعة.

أحمد نيكها بعمق، كل دخول يصطدم بالاهتزاز، كراته تصفع فخذيها. مريم ركبت وجه لينا، تجبرها على اللعق، بينما تمص الحلمتين، الحليب يرش على وجهها. “سأقذف…”، صاح أحمد، يخرج ويقذف على بطنها، المني يرش مع الاهتزاز.

مريم لحست المني، ثم قبلت لينا. لينا جاءت بعنف، الاهتزاز يجعل جسدها يرتعش كالسيارة.

انتهى الأمر بلينا مستلقية، المقعد لا يزال يهتز، أحمد ومريم يمسكانها. أحمد همس: “الدرس انتهى… والجولة الجاية غداً”.

لينا ابتسمت: “كل يوم… كل يوم”.

3.2s

بدون اختصار فنان تاتو ومساعدته: يرسمان تاتو مؤقت على بطنها، يستخدمان ألسنتهم، ثم يحولان الجلسة إلى إثارة مع إبر اهتزازية.

فنان تاتو ومساعدته… إبر الإثارة على بطن الحمل

كان الاستوديو الصغير في زقاق قديم من وسط المدينة مظلماً ومثيراً في آن واحد، جدرانه مغطاة بلوحات تاتو ملونة وصور أجسام عارية منحوتة بالحبر، رائحة الكحول الطبي والحبر الطازج تملأ الهواء، مضافاً إليها لمسة خفيفة من العرق والجلد الساخن. مصابيح نيون حمراء وزرقاء تضيء الطاولة المركزية المغطاة بغطاء جلدي أسود ناعم، وجهاز تاتو كهربائي يهتز بهدوء في الخلفية كأنه ينتظر اللحظة المناسبة.

لينا، في الشهر الثامن من حملها، دخلت الاستوديو بخطوات مترددة لكن مثارة، بطنها الضخم يبرز ككرة مدورة ناعمة ولامعة تحت فستان أسود قصير ضيق يلتصق بجسدها كطبقة ثانية، ثدييها المنتفخين يضغطان على القماش حتى تكاد الحلمتان الداكنتان المنتصبتان تخترقانه، قطرات حليب صغيرة تتسرب بالفعل من الإثارة المسبقة. كانت قد سمعت عن فنان التاتو الشهير رامي، الذي يتخصص في تاتو مؤقت للحوامل – حبر يغسل بالماء بعد أسبوع – وأرادت شيئاً فنياً يخلد جمال بطنها قبل الولادة.

رامي، رجل في أواخر الثلاثينيات بجسم مشدود مغطى بالتاتو من الرقبة إلى الكاحلين، لحية خفيفة سوداء، عينان رماديتان حادتين، وقف خلف الطاولة مرتدياً قميصاً أسود مفتوحاً يكشف عن صدره المشعر والمرسوم، وبنطال جلدي أسود ضيق يبرز انتصاب قضيبه الخفيف بالفعل. مساعدته، سحر، فتاة في الخامسة والعشرين بشرة قمحية ناعمة، شعر أسود طويل مربوط بذيل حصان، ترتدي توب جلدي أسود قصير يكشف عن بطنها المسطح المرسوم وتنورة قصيرة جداً، جلست بجانبه تمسك أنابيب الحبر المؤقت وأدوات الرسم اليدوي.

“مرحباً لينا، بطنكِ عمل فني بحد ذاته… سنرسم وروداً متشابكة حول السرة، تاتو مؤقت تماماً، آمن للجنين”، قال رامي بصوت عميق وهادئ، عيناه تتجولان ببطء على منحنيات جسدها كأنه يدرس لوحة. سحر ابتسمت بمكر، تقترب من لينا وتمسك يدها بلطف. “استلقي هنا، سنبدأ بالتحضير… خلعي الفستان للوصول الكامل”.

لينا ترددت لحظة، قلبها يدق بسرعة، لكن الإثارة غلبها. وقفت أمام المرآة الكبيرة، رفعت الفستان ببطء فوق رأسها، كاشفة عن جسدها العاري تماماً: بطنها الكبير المدور يلمع تحت الأضواء، السرة بارزة قليلاً، خطوط الحمل الخفيفة تضيف جمالاً طبيعياً، ثدييها الثقيلين يتمايلان مع كل نفس، حلماتها الداكنة الكبيرة منتصبة ولامعة من قطرات الحليب المتسربة، فخذيها الناعمين يلتقيان عند مهبلها المحلوق الذي بدأ يرطب بالفعل من الجو الحميم.

“رائع… اجلسي على الطاولة، ارفعي بطنكِ قليلاً”، وجه رامي، يضع وسادة سميكة تحت ظهرها لتكون مرتاحة، بطنها مرفوعاً قليلاً ليبرز أكثر. سحر أحضرت منديلاً مبللاً بالكحول البارد، مررته بلطف على بطن لينا، أصابعها تنزلق ببطء حول السرة، مما جعل لينا تقشعر. “هذا للتنظيف… والإثارة”، همست سحر، عيناها مثبتتان على رد فعل لينا.

بدأ الرسم بالفرشاة الدقيقة أولاً. رامي غمس فرشاة رفيعة في حبر أحمر مؤقت، مررها بلطف حول السرة، رسم بتلات ورود دقيقة، الشعيرات الناعمة تحك الجلد الحساس، ترسل قشعريرة لذيذة إلى مهبل لينا. “هنا البتلة الأولى… تشعرين بالدغدغة؟”، سأل، أنفاسه الساخنة على جلدها. سحر انضمت، فرشاتها السوداء ترسم الأوراق المتشابكة، تنزل إلى أسفل البطن، تقترب من عانة لينا دون لمسها مباشرة.

مع كل ضربة فرشاة، كانت لينا تلهث أكثر. “هذا… يثيرني جداً”، اعترفت، يديها تمسكان حافة الطاولة. رامي ابتسم، وضع الفرشاة جانباً. “الآن اللمسة الشخصية… ألسنتنا للدقة”. انحنى فجأة، لسانه الدافئ يلحس الخطوط التي رسمها، يتبع البتلات الحمراء بدقة، يدور حول السرة ببطء، يمتص الحبر المؤقت المالح قليلاً. لينا أنينت بصوت عالٍ، بطنها يرتجف قليلاً، الجنين يتحرك داخلها كأنه يشعر بالإيقاع.

سحر لم تتردد، انحنت من الجانب الآخر، لسانها يلحس الأوراق السوداء، ينزلق إلى أسفل البطن، يقترب من شفرات لينا الرطبة، يلحس قطرة رطوبة تساقطت. “طعمكِ حلو مع الحبر”، همست، لسانها يدخل قليلاً بين الشفرات، يدور حول البظر بلطف. لينا صاحت، مهبلها ينقبض تلقائياً، الحليب يتدفق أكثر من حلماتها، يرش على صدرها.

الجلسة تحولت إلى إثارة كاملة. رامي وقف، خلع قميصه بسرعة، كاشفاً عن تاتو تنين يغطي صدره، ثم بنطاله، قضيبه الكبير المنتصب يقفز خارجاً، طويل وسميك، الأوردة بارزة، رأسه أحمر لامع من الإثارة. سحر خلعت توبها وتنورتها، جسدها العاري المرسوم بنجوم صغيرة على فخذيها، مهبلها المحلوق يلمع بالرطوبة.

“الآن الإبر الاهتزازية… ليس للتاتو، بل للمتعة”، قال رامي بابتسامة شقية، يخرج من درج الطاولة ثلاث إبر تاتو معدلة: واحدة كبيرة على شكل هزاز، أخرى رفيعة منحنية، والثالثة متعددة الرؤوس. شغّل الإبرة الكبيرة، صوت الاهتزاز المنخفض يملأ الغرفة كأنه نبض قلب.

وضع لينا مستلقية بشكل أفضل، ساقيها مفتوحتان، بطنها مدعوم بوسائد إضافية للراحة. رامي أمسك الإبرة الكبيرة، ضعها أولاً على حلمة لينا اليمنى، الاهتزاز القوي يجعل الحلمة ترتجف، الحليب يرش كينبوع صغير. “آه… يا إلهي!”، صاحت لينا، جسدها يتقوس. سحر أمسكت الإبرة الرفيعة، مررتها على البظر بلطف، الاهتزاز يرسل صدمات كهربائية من المتعة، مهبل لينا يرطب بغزارة، عصارتها تتدفق على الطاولة.

رامي لم ينتظر أكثر، رفع ساقي لينا، ضغط رأس قضيبه على مدخل مهبلها الرطب، دفع ببطء شديد، ينزلق داخل جدرانها الدافئة والضيقة بسبب الحمل، يملأها سنتيمتراً تلو الآخر حتى غمرته كاملاً. “مهبلكِ يضغط عليّ كإبرة تاتو”، أنين رامي، يبدأ يتحرك بإيقاع بطيء عميق، كل خروج ودخول يصدر صوتاً رطباً، كراته الثقيلة تلامس مؤخرتها بلطف.

سحر استمرت في الإبر الاهتزازية: الرفيعة على البظر، المتعددة الرؤوس على الحلمة اليسرى، والكبيرة الآن داخل فتحة شرج لينا بلطف، توسعها تدريجياً مع الاهتزاز. لينا كانت تصرخ من اللذة المزدوجة، الإبر تهتز في كل نقطة حساسة، قضيب رامي يحك جدران مهبلها الداخلية بعمق، يصل إلى عنق الرحم بلطف. “نعم… أعمق… اهتز أكثر!”، طلبت لينا، يديها تمسكان بطنها، تشعر بالجنين يتحرك مع الإيقاع.

الإيقاع تسارع. رامي أمسك وركيها بقوة، ينيكها بضربات قوية لكن محسوبة، يديه تفركان بطنها المرسوم بالتاتو المؤقت، الحبر يلمع مع العرق. سحر صعدت على الطاولة، ركبت وجه لينا، مهبلها الرطب على فمها، تجبرها على اللعق بشراهة، لسان لينا يدخل داخلها، يتذوق عصارتها الحلوة الممزوجة برائحة الحبر. في الوقت نفسه، سحر أمسكت إبرة أخرى صغيرة، مررتها على حلمات رامي أثناء حركته، مما جعله يئن بصوت أعمق.

الذروة اقتربت بسرعة. “سأقذف… على التاتو!”، صاح رامي، يخرج قضيبه بسرعة، يمسكه بيده ويفرك بقوة، ثم انفجر، خيوط مني ساخنة سميكة وبيضاء ترش بغزارة على بطن لينا، تغطي البتلات الحمراء والأوراق السوداء، تملأ السرة، تتدفق على الجانبين كإطار فني حي. سحر زادت سرعة الإبر، الاهتزاز يصل ذروته، مما جعل لينا تجيء بعنف شديد، مهبلها ينقبض فارغاً لكنه يرش عصارة غزيرة، جسدها يرتعش كأنها آلة تاتو حية، الحليب يرش من ثدييها كخطوط بيضاء على صدرها.

سحر جاءت أيضاً على وجه لينا، عصارتها تغرق فمها، ثم انحنت فوراً لتلعق المني من بطن لينا، لسانها يتبع الخطوط المرسومة بدقة، يجمع كل قطرة، يمزجها بالحبر المؤقت والعرق، ثم صعدت لتقبل لينا بعمق، تنقل الخليط الدافئ إلى فمها. رامي، لا يزال منتصباً، أدخل قضيبه الملطخ في فم سحر، يمصّه بلطف بينما أصابعها لا تزال تهتز الإبر داخل لينا.

استمروا في المداعبة لأكثر من نصف ساعة:

رامي يدخل الإبرة الاهتزازية الكبيرة في مهبل لينا بينما سحر تلعق مؤخرتها.

تبادلا الأدوار: سحر تركب قضيب رامي بينما هو يستخدم إبرة على بظر لينا.

ثم ثلاثي كامل: رامي داخل مهبل لينا مرة أخرى، سحر تستخدم إبرة في فتحة شرجها، وأصابعها في فمها.

في الختام، قذف رامي الثاني داخل فم سحر، التي بصقت جزءاً على بطن لينا لتكمل “اللوحة”، ثم لحستها كلها معاً.

أخيراً، انهار الثلاثة على الطاولة، أجسادهم متعرقة وملطخة بالحبر والمني والحليب، بطن لينا الآن تحفة فنية حقيقية: ورود حمراء مغطاة بطبقة لامعة من السوائل. رامي أغلق الإبر، همس بابتسامة: “التاتو جاهز… وجلسة اللمسة النهائية غداً، مع ألوان جديدة”.

لينا، تلهث وترتعش لا تزال، رفعت رأسها، ابتسمت بجنون: “كل يوم… كل يوم… حتى يغسل الحبر”.

1 / 2

2.8s

مدرب تنفس وشريكته: يدربان الحامل على التنفس، يستخدمان أنفاسهم الساخنة، ثم يتحول إلى جنس فموي متبادل ثلاثي.

مدرب تنفس وشريكته… أنفاس المتعة الثلاثية

كان الاستوديو الخاص لتدريب التنفس في الطابق العلوي من مركز صحي هادئ، الجدران مغطاة بألواح خشبية دافئة، أرضية من السجاد الناعم، وسائد كبيرة متناثرة، أضواء خافتة صفراء، ورائحة اللافندر والزيوت العطرية تملأ الهواء. لينا، في الشهر الثامن، دخلت مرتدية روب حريري أبيض مفتوح من الأمام، بطنها الضخم يبرز ككرة ناعمة، ثدييها المنتفخين مكشوفين، حلماتها الداكنة منتصبة ومتسربة قطرات حليب صغيرة.

المدرب التنفس، سامي، رجل في الثلاثينيات بجسم رياضي، شعر قصير، يرتدي بنطال يوغا أسود وتيشيرت أبيض، جلس متقاطع الساقين أمامها. شريكته، لانا، فتاة نحيلة بشرة قمحية، شعر أسود طويل، ترتدي ليقنز أحمر وكروب توب أسود، جلست خلف لينا. “اليوم تنفس عميق… يهدئ الجنين ويحرر الطاقة”، قال سامي بصوت هادئ.

الجزء الأول: تمارين التنفس والأنفاس الساخنة

بدأ الدرس:

سامي أمام لينا: “استنشقي بعمق… احبسي… زفيري ببطء”.

يضع يده على بطنها، أصابعه تلامس السرة، يشعر بحركة الجنين.

لانا خلفها: تمسك كتفيها، أنفاسها الساخنة على رقبتها. “زفيري… معي”.

مع كل استنشاق، كان صدر لينا يرتفع، ثدييها يلامسان صدر سامي. لانا مررت يديها تحت الروب، تفرك فخذيها بلطف. بعد دقائق، خلع سامي تيشيرته، صدره العاري يلمع، ثم بنطاله، قضيبه المنتصب يقفز خارجاً. لانا خلعت ليقنزها، كاشفة عن مهبلها المحلوق.

“الآن نستخدم أنفاسنا الساخنة… للإيقاع”، همس سامي. وضعوا لينا مستلقية على السجادة، وسائد تدعم بطنها. سامي انحنى على ثدييها، أنفاسه الساخنة تحيط بالحلمتين، ينفخ بلطف ثم يمص، الحليب يتدفق. لانا انحنت على مهبل لينا، أنفاسها الساخنة على البظر، تنفخ ثم تلعق.

الجزء الثاني: الجنس الفموي المتبادل الثلاثي

تحول الدرس إلى جنس فموي متبادل ثلاثي:

لينا في الوسط:

سامي أمام وجهها، قضيبه في فمها، يدخل ببطء حتى الزور، أنفاسه الساخنة على جبينها.

لانا بين ساقيها، تمص مهبلها بشراهة، لسانها يدخل عميقاً، أنفاسها الساخنة تحفز البظر.

تبادل الأدوار:

لينا تلعق مهبل لانا، لسانها يدور حول البظر، تمص العصارة.

لانا تمص قضيب سامي، فمها يبتلعه كاملاً، بينما أصابعها في مهبل لينا.

سامي يلحس مؤخرة لينا، لسانه يدخل فتحة الشرج، أنفاسه الساخنة تحيط بها.

الذروة المتزامنة:

سامي يقذف في فم لينا، المني الساخن يملأ حلقها، تبتلعه ببطء.

لينا تجيء على وجه لانا، عصارتها تغرق فمها.

لانا تجيء على وجه لينا، عصارتها تختلط بالمني.

استمروا لأكثر من ساعة:

لينا تمص كرات سامي بينما لانا تلعق مهبلها.

سامي يلحس ثديي لينا، يشرب الحليب، بينما لانا تركب وجهها.

ثلاثي دائري: كل واحد يلحس الآخر في حلقة متصلة.

في النهاية، لينا مستلقية، وجهها وبطنها مغطيان بالمني والعصارة والحليب، تلهث. سامي همس: “التنفس انتهى… لكن الجلسة الجاية غداً، مع تمارين جديدة”.

لينا ابتسمت: “كل يوم… كل يوم”.

4.9s

مصمم أزياء وموديله: يصممان فستان حمل، يجربانه عارياً، ثم يمزقانه في جلسة عنيفة خفيفة مع double penetration. ثم ينضم مصمم ازياء زميل له لنيك الحامل ايلاجا مزدوجا بحضور ومشاركة مساعدته

مصمم أزياء وموديله… ثم إيلاج مزدوج مع الزميل والمساعدة

كان الاستوديو الفاخر في قلب المدينة مكاناً من الإبداع والفوضى المنظمة، جدران بيضاء عالية، مرايا ضخمة على كل جانب، منصة عرض مرتفعة، أقمشة حريرية وتول ملونة معلقة من السقف، رائحة العطور الفرنسية والخياطة الجديدة تملأ الهواء. لينا، في الشهر الثامن، دخلت مرتدية روب حريري أبيض مفتوح، بطنها الضخم يبرز كتحفة فنية، ثدييها المنتفخين مكشوفين، حلماتها الداكنة منتصبة ومتسربة قطرات حليب.

المصمم الرئيسي، لورانس، رجل فرنسي الأصل في الأربعينيات، شعر أشقر مموج، يرتدي قميص حريري أسود مفتوح وبنطال جلدي، يمسك مقصاً ذهبياً ودبابيس. موديله الدائمة، صوفي، عارضة أزياء نحيلة بشرة بيضاء، شعر أحمر طويل، ترتدي كورسيه أسود وتنورة قصيرة، تقف بجانبه. “اليوم فستان حمل… مصمم خصيصاً لجسدكِ”، قال لورانس بنبرة حسية.

الجزء الأول: تصميم الفستان وتجربته عارياً

بدأ التصميم:

لورانس يقيس بطن لينا بشريط قياس حريري، أصابعه تلامس السرة، يدور حولها.

صوفي تقيس الثديين، يديها تفرك الحلمتين بلطف، الحليب يتسرب.

يلفان قماش التول الأبيض حول جسد لينا العاري، يثبتانه بدبابيس، يكشفان عن بطنها وثدييها.

لينا وقفت عارية على المنصة، الفستان نصف مكتمل يحتضن بطنها، لكنه مفتوح من الأمام. لورانس خلع قميصه، عضلات صدره بارزة، ثم بنطاله، قضيبه المنتصب يقفز خارجاً. صوفي خلعت كورسيهها، كاشفة عن مهبلها المحلوق.

الجزء الثاني: تمزيق الفستان وdouble penetration عنيف خفيف

“الآن نجرب الفستان… بطريقتنا”، همس لورانس. دفع لينا بلطف على منصة العرض، وضعها مستلقية، بطنها مدعوم بوسائد حريرية. أمسك مقصاً ذهبياً، مزّق الفستان ببطء من الأمام، يكشف جسدها كلياً، القماش يتساقط كأوراق ورد.

لورانس رفع ساقيها، يدخل قضيبه في مهبلها ببطء، يملأها. صوفي صعدت خلفه، أدخلت قضيباً صناعياً معدنياً كبيراً في فتحة شرج لينا، تدفعه بلطف. بدأ الإيلاج المزدوج:

لورانس ينيك مهبلها بعمق، كل دفعة قوية لكن محسوبة.

صوفي تدفع القضيب الصناعي في المؤخرة، يديها تمسكان وركيها.

لينا تصرخ، “مزقوه أكثر!”، الفستان يتمزق أكثر مع كل حركة.

لورانس قذف داخل مهبلها، المني يتدفق. صوفي سحبت القضيب الصناعي، لحست المني من المهبل والمؤخرة.

الجزء الثالث: انضمام المصمم الزميل وإيلاج مزدوج بحضور المساعدة

فجأة، فتح الباب…

دخل مصمم أزياء زميل لورانس، جان، جسم أضخم، بشرة داكنة، يرتدي بدلة سوداء، يخلعها فوراً، قضيبه الضخم منتصب. مساعدته، ليلى، فتاة ممتلئة، تدخل معه، تخلع ملابسها.

بدأ الإيلاج المزدوج بحضور ومشاركة المساعدة:

لورانس في مهبلها، جان في مؤخرتها، يدخلان معاً بإيقاع متزامن.

صوفي تمص ثديي لينا، تلعق الحليب، تلحس البظر.

ليلى تركب وجه لينا، مهبلها يغرق فمها، بينما تمسك بطنها.

تبادلا الأدوار: جان في المهبل، لورانس في المؤخرة، صوفي وليلى تلحسان القضيبين أثناء الحركة.

في النهاية، قذفا معاً داخلها، المني يتدفق من الفتحتين. صوفي وليلى لحستان كل شيء، يقبلان لينا بعمق.

لينا مستلقية على المنصة، الفستان ممزق تماماً، جسدها مغطى بالمني والحليب، تلهث. لورانس همس: “الفستان جاهز… والعرض الجاي غداً”.

لينا ابتسمت: “كل يوم… كل يوم”.

5.9s

مدرب تصوير ومساعدته: يعلمان الحامل التقاط صور سيلفي، يوجهان جسدها، ثم يلتقطان فيديو جنسي مع الاثنين يخترقانها بالتناوب.

مدرب تصوير ومساعدته… من السيلفي إلى الفيديو الجنسي

كان الاستوديو الفوتوغرافي في الطابق العلوي من مبنى فني قديم، جدران بيضاء ناصعة، أضواء LED قابلة للتعديل، كاميرات احترافية على حوامل، شاشة كبيرة تعرض الصور مباشرة، ومرآة ضخمة على الحائط. لينا، في الشهر الثامن، دخلت مرتدية روب حريري أبيض شفاف مفتوح، بطنها الضخم يلمع تحت الضوء، ثدييها المنتفخين مكشوفين، حلماتها الداكنة منتصبة ومتسربة قطرات حليب.

المدرب التصوير، كريم، رجل في الثلاثينيات بجسم رياضي، شعر قصير، يرتدي جينز أسود وتيشيرت رمادي، يمسك كاميرا DSLR. مساعدته، لينا (نفس الاسم، لكنها أصغر)، مصورة شابة بشرة قمحية، شعر أسود مربوط، ترتدي شورت جينز وكروب توب أسود. “اليوم سيلفي حمل… ثم فيديو فني”، قال كريم بنبرة احترافية لكن مثيرة.

الجزء الأول: تعليم السيلفي وتوجيه الجسد

بدأ الدرس:

كريم يعطي لينا هاتفاً احترافياً، “ارفعيه فوق رأسكِ، أبرزي البطن”.

يوجه جسدها: يضع يده على خصرها، يديرها، أصابعه تلامس أسفل البطن.

لينا (المساعدة) تقف خلفها، تمسك ذراعيها، ترفعهما، ثدييها يلامسان ظهر لينا.

بعد عدة لقطات، خلع كريم تيشيرته، عضلات بطنه بارزة، ثم جينزه، قضيبه المنتصب يقفز خارجاً. لينا (المساعدة) خلعت شورتها، كاشفة عن مهبلها المحلوق. “الآن نلتقط فيديو… جنسي”، همس كريم، يشغل كاميرا الفيديو على الحامل.

الجزء الثاني: الفيديو الجنسي بالتناوب

وضعوا لينا مستلقية على سرير أبيض في وسط الاستوديو، وسائد تدعم بطنها. كريم رفع ساقيها، يدخل قضيبه في مهبلها ببطء، يملأها، الكاميرا تسجل كل سنتيمتر. “ابتسمي للكاميرا”، قال، يبدأ ينيكها بعمق، كل دفعة ترسل موجات.

بعد دقائق، خرج كريم، لينا (المساعدة) صعدت، أدخلت قضيباً صناعياً معدنياً كبيراً في مهبل لينا، تدفعه بقوة، بينما تمص الحلمتين، الحليب يرش على الكاميرا. ثم تبادلا:

كريم في المؤخرة، لينا (المساعدة) في المهبل بالقضيب الصناعي.

لينا تلعق مهبل المساعدة بينما كريم ينيكها.

كريم يقذف داخل مهبلها، الكاميرا تقترب من المني المتدفق.

لينا (المساعدة) تجيء على وجه لينا، عصارتها تغرق الفم.

استمروا لأكثر من ساعة، الكاميرا تسجل كل زاوية، كل صوت، كل قطرة. في النهاية، لينا مستلقية، جسدها مغطى بالمني والحليب، الكاميرا لا تزال تسجل. كريم همس: “الفيديو جاهز… والجلسة الجاية غداً، مع زوايا جديدة”.

لينا ابتسمت: “كل يوم… كل يوم”.

3.5s

صديق قديم وزوجته: يزوران الحامل صدفة، يتذكران الماضي، ثم يشاركانها في ليلة ماراثونية مع الصديق يقذف داخلها والزوجة تلعق كل شيء. وينضم صديقان اخران ليكونوا ثلاثية لنيك الحامل باشراف زوجته

صديق قديم وزوجته… ليلة ماراثونية ثم ثلاثية نيك

كان البيت هادئاً في مساء الجمعة، النوافذ مفتوحة على نسيم الصيف الدافئ، رائحة الياسمين تتسلل من الحديقة. لينا، في الشهر الثامن، جلست على الأريكة في غرفة المعيشة مرتدية روب حريري أبيض مفتوح، بطنها الضخم يرتفع ككرة ناعمة، ثدييها المنتفخين مكشوفين، حلماتها الداكنة متسربة قطرات حليب صغيرة. كانت تتصفح صوراً قديمة على هاتفها عندما رن جرس الباب.

فتحت الباب لتجد صديقها القديم من أيام الجامعة، أحمد، رجل في الثلاثينيات بجسم رياضي، شعر أسود مموج، يرتدي قميصاً أبيض وبنطال جينز. بجانبه زوجته، سارة، امرأة ممتلئة قليلاً بشرة قمحية، شعر أسود طويل، ترتدي فستاناً أحمر قصيراً يكشف عن فخذيها. “لينا! مرّينا صدفة… كيف حالكِ؟”، قال أحمد بابتسامة واسعة.

دخلا، جلسوا على الأريكة، تذكروا الماضي: الحفلات، الرحلات، الليالي الطويلة. سارة لاحظت بطن لينا، “يا إلهي… أنتِ مذهلة!”، همست، تمد يدها لتلامس البطن بلطف. أحمد أضاف، “كنتِ دائماً الأجمل… ولا زلتِ”. الجو أصبح حميماً، العيون تتلاقى.

الجزء الأول: الليلة الماراثونية

أحمد خلع قميصه، عضلات صدره بارزة، ثم بنطاله، قضيبه الكبير يقفز خارجاً. سارة خلعت فستانها، كاشفة عن جسدها العاري. “نريد أن نشارككِ هذه الليلة”، همس أحمد. وضعوا لينا مستلقية على الأريكة، وسائد تدعم بطنها.

أحمد رفع ساقيها، يدخل قضيبه في مهبلها ببطء، يملأها، يبدأ ينيكها بعمق. سارة صعدت فوق وجهها، مهبلها على فم لينا، تجبرها على اللعق. استمرت الليلة الماراثونية لساعات:

أحمد ينيك مهبلها، ثم المؤخرة، يقذف داخلها ثلاث مرات، المني يتدفق.

سارة تلعق كل شيء: المني من المهبل، الحليب من الثديين، العصارة من البظر.

لينا تلعق مهبل سارة، تمص قضيب أحمد بعد كل قذف.

الجزء الثاني: انضمام صديقين وثلاثية نيك بإشراف الزوجة

فجأة، رن جرس الباب…

دخل صديقان قديمان آخران:

علي، جسم أضخم، بشرة داكنة.

طارق، طويل نحيل، عضلات مشدودة.

كلاهما خلعا ملابسهما، قضيباهما منتصبان.

بدأت الثلاثية لنيك الحامل بإشراف سارة:

أحمد في مهبلها، علي في مؤخرتها، طارق في فمها.

سارة تدير العملية: تمص البظر، تلحس القضيبين أثناء الحركة، تلعق الحليب.

تبادلا الأدوار: علي في المهبل، طارق في المؤخرة، أحمد في الفم.

سارة تركب وجه لينا، تلعق المني المتدفق من كل فتحة.

في النهاية، قذف الثلاثة معاً: داخل المهبل، المؤخرة، الفم. سارة لحست كل شيء، بصقت في فم لينا. لينا مستلقية، جسدها مغطى بالمني والحليب، تلهث. أحمد همس: “الليلة انتهت… لكن الزيارة الجاية غداً”.

لينا ابتسمت: “كل يوم… كل يوم”.



Source link

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى