Uncategorized
متسلسلة – ماما اتناكت مني عشان تغيظ مراتي (حقيقية) قصة سكس محارم امهااات – سكس جديد 2026
انا كريم عمري 32 سنة من مصر متزوج من يارا 28 سنة، بس يارا شغالة في دبي و بتنزل شهر في السنة، لما اتجوزنا من سنة قعدت معايا شهر شفنا فيهم كل انواع المتعة من لحس ونيك ومص وكل حاجة تخطر على البال، سافرت يارا بعدها وبدأت معاناتي، أنا سبت شقة الزوجية وقعدت مع اهلي لصعوبة تدبيري للحياة لوحدي من اكل وشرب وتنظيف، عشت مع ابويا وامي اللي دايما بيتخانقوا، أبويا مجدي 66 سنة بالمعاش، وامي نادية 58 سنة بس جسمها ميديش السن ده، لسه بزازها مكورة و جسمها مشدود و طيز مليانة شوية، المهم أبويا وأمي في خناق مستمر بسبب كل حاجة بتحصل، انا عارف ان سبب كبير من اسباب المشاكل دي ضعف ابويا في المعاشرة الجنسية و انه مبقاش بيعرف يكيفها بسبب سنه ومرضه، المهم انا كنت في فترة هيجان بسبب اني بقالي 5 شهور مبشوفش مراتي ونفسي أنيك خلاص مش قادر،
مرة كنت بتخيل اني بنيك مراتي ونايم على سريري وقافل الباب وبضرب عشرة وخلاص قربت اجيبهم أمي فتحت الباب ودخلت عشان تقولي ان العشا جاهز، وبسبب ان الباب جنب السرير وانا كنت بقالي كتير مشفتهمش اللبن نطر جامد وصل لصدرها ودقنها ورقبتها، انا بفتح عيني لقيت المنظر ده بقيت عاوز الارض تتشق وتبلعني من الاحراج، وقفت متنحة فترة وبتبص على بتاعي اللي واقف زي الحجر وتقريبا ناسية انه زبر ابنها اللي بتبص عليه.
اتلجلجت في الكلام وقالت انا اسفة انا كان المفروض اخبط وجرت اخدت منديل وطلعت برة الاوضة وانا كل ده مش مجمع اللي حصل و مش عارف انطق بكلمة.
قمت اتعشى عشان محدش ياخد باله من حاجة وكنت محرج جدا وانا قاعد قدامها، المهم ابويا كان قاعد بياكل قبلنا خلص اكل وقام، المهم وانا ببصلها كان فيه نقطة لبن على صدرها لسه متمسحش، قلتلها انا اسف جدا على اللي شفتيه انا كان لازم اخد احتياطاتي، امي اتحرجت وقامت تجري ولا كأنها سامعاني وقالت لما تخلص اكل شيله في التلاجة، وهي بتقوم لحت امسك ايديها وشوشتها في ودانها قلتلها في نقطة متمسحتش، المهم بصت على صدرها لقت فعلا لسه فيه بواقي، راحت مسحاها بمنديل من على الترابيزة وجري على اوضتها
خلص اليوم وعدى كذا يوم واحنا بنحاول اننا منتعاملش مع بعض من الاحراج اللي شفناه، وفي يوم كنت راجع من برة متأخر ومعدي من قدام اوضتهم لقيتها هي وابويا بيتخانقوا وبيقولها انا الراجل تسمعي الكلام، قالتله دا كان زمان ، يا راجل دا انا عاملة البدع وانت ولا هنا، عمالة البسلك قمصان نوم تهيج اللي ميهيجش و انت ولا هنا تاخد فياجرا تجيبهم قبل ما تلمسني، حرام عليك تعبت.
انا سمعت الكلام ده ولقيت بتاعي تلقائيا بيقف مع اني عمري ما كنت بفكر فيها، بشكل شهواني، دخلت اوضتي من غير ما اعمل صوت وقلت انام، الليلة دي كل تفكيري راح لجسم امي وهيجانها اللي تاعبها و زبري عمال يقف اكتر كل ما افكر في تفاصيل جسمها، معرفتش انام يومها وكذا يوم بعدها لحد ما بقيت بضرب عشرة واتخيل اني بنيكها عشان اعرف انام، وكنت بروح شغلي متأخر ومبنامش كويس لحد ما جه يوم الخميس رجعت من الشغل وكان باين عليا الارهاق وقلة النوم، وبابا مكانش في البيت، وماما قاعدة قدام التليفزيون
سلمت عليها وبوستها من خدها لقيتها بصالي بزعل ومش عاوزة تتكلم قلتلها انا عارف انك زعلانة مني بس انتي عارفة اني متجوز ومش عارف اشوف يارا واللي شفتيه ده من تعبي واني مش عارف افرغ طاقتي والراجل بعد الجواز بيبقي في اشد طاقته الجنسية وشهوتي كانت اكبر من سيطرتي عليها، كل ده هي بتسمع وباصة في الارض، حطيت ايدي على كتفها وقلتلها ماما انا تعبان وشبه مباكلش ومبنامش من اللي بيحصلي بسبب بعد يارا عني، وده عاملي مشاكل كتير في شغلي و مهدد بالرفت لعدم تركيزي، لقيتها واخداني في حضنها وقعدت تعيط وتقولي معلش يا حبيبي بس ظروف شغلك وشغلها كده قلتلها بس انا متدمر يا ماما ومش عارف استحمل، قالتلي يا ريت كنت اقدر اساعدك، قلتلها انا عندي حل بس لو توافقي قالتلي قول لو اقدر اساعدك هساعدك، قلتلها انا عاوز احس بجسم ست في ايدي، بدأت تتعجب وتقولي وانا هساعدك ازاي في ده؟ قلتلها ممكن انا ويارا كنت دايما بحب انام على ضهري وهي تقعد فوقي واكل بزازها لو ينفع اعمل كده معاكي مش هنسالك الجميل ده عمري، قلبت وشها ولسه بتزعق قالتلي انت مجنون؟ دموعي نزلت قلتلها ارجوكي انا حياتي بتدمر ومش عارف اكمل لا في شغل والا اكل ولا نوم؟ عينيها دمعت وقالت انا امك مينفعش نعمل كده، قلتلها انا عندي الحل هنغمي عينينا عشان مانشوفش بعض قعدت تفكر شوية قلتلها ارجوكي انا تعبان مش قادر، قالتلي خلاص هتحب نبدأ امتى؟ قلتلها دلوقتي يا ريت، قالتلي ماشي بس هي مرة ومش هتتكرر قلتلها اللي تشوفيه، جبتلنا غطا العينين اللي بلبسه وانا مسافر عشان اعرف انام، راحت اوضتها ورجعت لابسه قميص نوم اسود قصير وعليه روب زبري وقف اول ما شفتها وكنت هنط اغتصبها لولا مسكت نفسي بالعافية انا اقنعتها بصعوبة مينفعش اطيرها مني، ممت على سريري عريان قالتلي غطي نفسك انا مش هاجيلك وانت قالع كده، قلتلها يا ماما عشان مغرقش هدومي، قالت طيب هات غطا ونتغطى احنا الاتنين قلتلها ماشي، قلعت الروب وطلعت بقميص النوم على حجري قعدت قلتلها مش هتقلعي عشان هدومك متتوسخش؟ قالت لا انا هبقي اغسلها، قلت ماشي واخدت غطا العين وقالتلي غطي عينك انت كمان، انا وهي لبسنا غطا العين وبعد 5 سواني كنت شايله عشان اشوف بزازها، انا عاوز اكل بزاز امي مش مراتي بس مقدرش اقول كده طبعا، المهم قعدت العب في بزازها براحة لحد ما طلعتهم من قميص النوم وبقو مدلدلين فوق بقي، اخدت البز الشمال في بقي وايدي اليمين ببتلعب في البز التاني وايدي التانية حاضناها وبشدها عليا، في دقيقتين كانو حلماتها واقفين ومظاهر الهيجان بانت عليها، وزبري وقف زي الحديدة وكسها فوقيه مفيش بينه وبين زبري غير كلوتها اللي حسيته بدا يتبل من الهيجان وانا بهحرك جسمها على زبري
بدأت اخد البز التاني في بقي وايدي الاتنين بقو على ضهرها وهي بقت في عالم تاني وايدي الاتنين بيحسسو على ضهرها طالع نازل وأيد وصلت لفخدها من الجنب والايد التانية ورا راسها بتلعب ورا ودنها ولساني بياكل في بزازها وشغال لحس، وواحده واحده طلعت من بزها لصدرها لرقبتها لحس وهي متجاوبة معايا واحدة واحدة لقيتني ببوس دقنها ومنها شفايفها ومنها لسانها و بدأنا نبوس ونلحس لسان بعض، و وسطها بدأ يتحرك اسرع وكلوتها بقا غرقان، ايدي بقت ماسكه طيازها وبحركها على زبري، لقيت ماما صوتها علي وتتأوه اكتر وبتترعش ورفعت جسمها لفوق شوية وكسها معرقني وبتنزل تاني كان زبري دخل بين كس ماما والكلوت، احساسه وهو غرقان هيجني وهيجها خلاني جبت دفعات لبن كبيرة بين كسها والكلوت وصوتنا احنا الاتنين على وجبناهم مع بعض
حضنا بعض جامد واحنا بنجيبهم ولما خلصنا رفعت الغطا بتاع العين واكتشفت اني مش مغمي عينيا، اتخضت جامد ولمت هدومها وطلعت تجري علي اوضتها..
لبست بوكسر وطلعت وراها على أوضتها لقيتها على سريرها بتحاول تغطي نفسها وبتعيط.
مرة كنت بتخيل اني بنيك مراتي ونايم على سريري وقافل الباب وبضرب عشرة وخلاص قربت اجيبهم أمي فتحت الباب ودخلت عشان تقولي ان العشا جاهز، وبسبب ان الباب جنب السرير وانا كنت بقالي كتير مشفتهمش اللبن نطر جامد وصل لصدرها ودقنها ورقبتها، انا بفتح عيني لقيت المنظر ده بقيت عاوز الارض تتشق وتبلعني من الاحراج، وقفت متنحة فترة وبتبص على بتاعي اللي واقف زي الحجر وتقريبا ناسية انه زبر ابنها اللي بتبص عليه.
اتلجلجت في الكلام وقالت انا اسفة انا كان المفروض اخبط وجرت اخدت منديل وطلعت برة الاوضة وانا كل ده مش مجمع اللي حصل و مش عارف انطق بكلمة.
قمت اتعشى عشان محدش ياخد باله من حاجة وكنت محرج جدا وانا قاعد قدامها، المهم ابويا كان قاعد بياكل قبلنا خلص اكل وقام، المهم وانا ببصلها كان فيه نقطة لبن على صدرها لسه متمسحش، قلتلها انا اسف جدا على اللي شفتيه انا كان لازم اخد احتياطاتي، امي اتحرجت وقامت تجري ولا كأنها سامعاني وقالت لما تخلص اكل شيله في التلاجة، وهي بتقوم لحت امسك ايديها وشوشتها في ودانها قلتلها في نقطة متمسحتش، المهم بصت على صدرها لقت فعلا لسه فيه بواقي، راحت مسحاها بمنديل من على الترابيزة وجري على اوضتها
خلص اليوم وعدى كذا يوم واحنا بنحاول اننا منتعاملش مع بعض من الاحراج اللي شفناه، وفي يوم كنت راجع من برة متأخر ومعدي من قدام اوضتهم لقيتها هي وابويا بيتخانقوا وبيقولها انا الراجل تسمعي الكلام، قالتله دا كان زمان ، يا راجل دا انا عاملة البدع وانت ولا هنا، عمالة البسلك قمصان نوم تهيج اللي ميهيجش و انت ولا هنا تاخد فياجرا تجيبهم قبل ما تلمسني، حرام عليك تعبت.
انا سمعت الكلام ده ولقيت بتاعي تلقائيا بيقف مع اني عمري ما كنت بفكر فيها، بشكل شهواني، دخلت اوضتي من غير ما اعمل صوت وقلت انام، الليلة دي كل تفكيري راح لجسم امي وهيجانها اللي تاعبها و زبري عمال يقف اكتر كل ما افكر في تفاصيل جسمها، معرفتش انام يومها وكذا يوم بعدها لحد ما بقيت بضرب عشرة واتخيل اني بنيكها عشان اعرف انام، وكنت بروح شغلي متأخر ومبنامش كويس لحد ما جه يوم الخميس رجعت من الشغل وكان باين عليا الارهاق وقلة النوم، وبابا مكانش في البيت، وماما قاعدة قدام التليفزيون
سلمت عليها وبوستها من خدها لقيتها بصالي بزعل ومش عاوزة تتكلم قلتلها انا عارف انك زعلانة مني بس انتي عارفة اني متجوز ومش عارف اشوف يارا واللي شفتيه ده من تعبي واني مش عارف افرغ طاقتي والراجل بعد الجواز بيبقي في اشد طاقته الجنسية وشهوتي كانت اكبر من سيطرتي عليها، كل ده هي بتسمع وباصة في الارض، حطيت ايدي على كتفها وقلتلها ماما انا تعبان وشبه مباكلش ومبنامش من اللي بيحصلي بسبب بعد يارا عني، وده عاملي مشاكل كتير في شغلي و مهدد بالرفت لعدم تركيزي، لقيتها واخداني في حضنها وقعدت تعيط وتقولي معلش يا حبيبي بس ظروف شغلك وشغلها كده قلتلها بس انا متدمر يا ماما ومش عارف استحمل، قالتلي يا ريت كنت اقدر اساعدك، قلتلها انا عندي حل بس لو توافقي قالتلي قول لو اقدر اساعدك هساعدك، قلتلها انا عاوز احس بجسم ست في ايدي، بدأت تتعجب وتقولي وانا هساعدك ازاي في ده؟ قلتلها ممكن انا ويارا كنت دايما بحب انام على ضهري وهي تقعد فوقي واكل بزازها لو ينفع اعمل كده معاكي مش هنسالك الجميل ده عمري، قلبت وشها ولسه بتزعق قالتلي انت مجنون؟ دموعي نزلت قلتلها ارجوكي انا حياتي بتدمر ومش عارف اكمل لا في شغل والا اكل ولا نوم؟ عينيها دمعت وقالت انا امك مينفعش نعمل كده، قلتلها انا عندي الحل هنغمي عينينا عشان مانشوفش بعض قعدت تفكر شوية قلتلها ارجوكي انا تعبان مش قادر، قالتلي خلاص هتحب نبدأ امتى؟ قلتلها دلوقتي يا ريت، قالتلي ماشي بس هي مرة ومش هتتكرر قلتلها اللي تشوفيه، جبتلنا غطا العينين اللي بلبسه وانا مسافر عشان اعرف انام، راحت اوضتها ورجعت لابسه قميص نوم اسود قصير وعليه روب زبري وقف اول ما شفتها وكنت هنط اغتصبها لولا مسكت نفسي بالعافية انا اقنعتها بصعوبة مينفعش اطيرها مني، ممت على سريري عريان قالتلي غطي نفسك انا مش هاجيلك وانت قالع كده، قلتلها يا ماما عشان مغرقش هدومي، قالت طيب هات غطا ونتغطى احنا الاتنين قلتلها ماشي، قلعت الروب وطلعت بقميص النوم على حجري قعدت قلتلها مش هتقلعي عشان هدومك متتوسخش؟ قالت لا انا هبقي اغسلها، قلت ماشي واخدت غطا العين وقالتلي غطي عينك انت كمان، انا وهي لبسنا غطا العين وبعد 5 سواني كنت شايله عشان اشوف بزازها، انا عاوز اكل بزاز امي مش مراتي بس مقدرش اقول كده طبعا، المهم قعدت العب في بزازها براحة لحد ما طلعتهم من قميص النوم وبقو مدلدلين فوق بقي، اخدت البز الشمال في بقي وايدي اليمين ببتلعب في البز التاني وايدي التانية حاضناها وبشدها عليا، في دقيقتين كانو حلماتها واقفين ومظاهر الهيجان بانت عليها، وزبري وقف زي الحديدة وكسها فوقيه مفيش بينه وبين زبري غير كلوتها اللي حسيته بدا يتبل من الهيجان وانا بهحرك جسمها على زبري
بدأت اخد البز التاني في بقي وايدي الاتنين بقو على ضهرها وهي بقت في عالم تاني وايدي الاتنين بيحسسو على ضهرها طالع نازل وأيد وصلت لفخدها من الجنب والايد التانية ورا راسها بتلعب ورا ودنها ولساني بياكل في بزازها وشغال لحس، وواحده واحده طلعت من بزها لصدرها لرقبتها لحس وهي متجاوبة معايا واحدة واحدة لقيتني ببوس دقنها ومنها شفايفها ومنها لسانها و بدأنا نبوس ونلحس لسان بعض، و وسطها بدأ يتحرك اسرع وكلوتها بقا غرقان، ايدي بقت ماسكه طيازها وبحركها على زبري، لقيت ماما صوتها علي وتتأوه اكتر وبتترعش ورفعت جسمها لفوق شوية وكسها معرقني وبتنزل تاني كان زبري دخل بين كس ماما والكلوت، احساسه وهو غرقان هيجني وهيجها خلاني جبت دفعات لبن كبيرة بين كسها والكلوت وصوتنا احنا الاتنين على وجبناهم مع بعض
حضنا بعض جامد واحنا بنجيبهم ولما خلصنا رفعت الغطا بتاع العين واكتشفت اني مش مغمي عينيا، اتخضت جامد ولمت هدومها وطلعت تجري علي اوضتها..
لبست بوكسر وطلعت وراها على أوضتها لقيتها على سريرها بتحاول تغطي نفسها وبتعيط.
يتبع
اسم الرواية : رواية كريم بن نادية
لقراءة باقي الفصول : اضغط هنا


