متسلسلة – عربية فصحي – واقعية – أخت صغيرة ساذجة | الجزء الثاني – سكس جديد 2026
الجزء الثاني
أحلام اليقظة
قالت لينا بإحباط وهي تشيح بوجهها: “لكني لا أريد الانتظار… أريد الاستمتاع الآن”.
لمعت في عيني عمر فكرة، فردّ بهدوء: “إذًا، هناك حلول أخرى غير أن أنكحك”.
أشرق وجه لينا بحماس وأمل: “حقًا؟ ما هي؟”
أجاب عمر بابتسامة غامضة: “أن تتركي لخيالاتك العنان قبل النوم، وتسمحي للأحلام أن تمتعك وحدك”.
بدت لينا منزعجة قليلًا، فالأمر لم يكن كما توقعت، لكنها أجابته بتفهم: “حسنًا يا أخي، شكرًا لمساعدتك”.
مرّ اليوم بسلام، وعندما حل الليل، استلقت لينا على سريرها وبدأت تفكر في كل الأفعال الحميمية التي ستحلم بها مع أخيها. غرقت في بحر من الخيالات المثيرة حتى غلبها النوم أخيرًا. وكما في الليلة السابقة، استيقظ عمر على صوت أنينها الخافت. لم يشعر بالصدمة هذه المرة، بل تركها تفعل ما تفعله، وشعر بشيء من الرضا يغمر قلبه. استمرت لينا في حك مؤخرتها بقضيبه ما يقارب الساعة، قبل أن تهدأ حركاتها، وكأنها وصلت إلى الذروة في حلمها.
اعترافات مائدة الإفطار
في صباح اليوم التالي، كانت لينا على مائدة الإفطار تملؤها البهجة والحماس، لكنها في نفس الوقت كانت مترددة في أن تحكي لأخيها ما حدث. لاحظ عمر ذلك، فسألها باهتمام: “ما بك؟ هل تريدين قول شيء؟”
قالت بتردد خفيف: “في الواقع… نعم… شيء محرج بعض الشيء”.
توقع عمر ما ستقوله، فقال مطمئنًا: “حسنًا، أخبريني. ألم نتفق أن لا حرج بيننا؟”
تخلصت من ترددها وقالت: “حسنًا إذًا، أريد أن أحدثك عن حلم الليلة الماضية. لقد كان ممتعًا جدًا، وفعلنا فيه…” توقفت فجأة، وعيناها تبحثان عن موافقته.
أجابها عمر وهو ينظر إليها بعمق: “أكملي”.
أكملت لينا بحماس، وقد أزيل عنها كل تردد: “كنت تفعل بي أشياء ممتعة للغاية يا أخي! كنت تدخل قضيبك العملاق في مهبلي الضيق، وتتضاجع بقوة، وكنت أصرخ باسمك وأريد المزيد. ثم أمسكت نهودي فجأة وأخذت تعصرهما بينما تكمل نكاحي بشدة”.
انتصب قضيب عمر تحت مؤخرتها التي كانت تأكل على حجره، وتحرك بقوة من شدة الإثارة. أحست لينا بهذا الشيء فقالت ببراءة متفاجئة: “أوه، ما هذا الذي يتحرك تحتي يا أخي؟”
تغيرت ملامح وجه عمر، وحاول أن يغير الموضوع: “هذا؟… إنه لا شيء!” قال بحرج واضح.
قالت لينا محاولة تشتيت نفسها عن الأمر: “حسنًا، هل أكمل لك القصة؟”
“لا، يكفي هذا لليوم. لقد سمعت الكثير بالفعل”، قال وهو يُنزلها من على حجره في محاولة يائسة لتشتيت ذهنه عن الأفكار المحرمة التي تتزايد في رأسه.
قالت لينا بإحباط واضح: “حسنًا، كما تشاء”. لقد كانت تريد حقًا أن تحكي له كل ما حدث في ذلك الحلم، لكنها أطاعته ولم ترد أن تزعجه.
نهاية اليوم
في نهاية اليوم، وبعد عدة مواقف محرجة، مثل انحشارها في الغسالة، وسقوط المنشفة من على جسدها العاري بعد الاستحمام أمام عمر… ناما مرة أخرى بجانب بعضهما. لكن هذه المرة، كانت لينا ترتدي شورتًا قطنيًا خفيفًا بدون سروال داخلي, وحمالة صدر فقط. هذا المنظر زاد من إثارة عمر ورغبته بأخته، لكنه ظل يقاوم بشدة. لم يحدث شيء الليلة من لينا كالليالي السابقة، لكن شيئًا ما قد حدث هذه المرة من ناحية عمر.
التكملة في الجزء الثالث عشان احمسك 😁😂


