Uncategorized

مكتملة – اثنان وخمسون قصة جنسية قصيرة تبدا بعبارة “رجل وله احتياجاته” – أفلام سكس مصري محارم جديد


زوجها مسافر منذ شهرين، فجارها يطرق الباب ليصلح شيئاً، يقول لها بهدوء: «أنا رجل وله احتياجاتي»، وينتهي بها الأمر عارية على طاولة المطبخ.

كانت الساعة تقترب من العاشرة مساءً، والحي هادئ كالعادة. لينا (اثنان وثلاثون عاماً، بشرة قمحية ناعمة، شعر أسود طويل يصل إلى وسط ظهرها، وجسم ممتلئ في الأماكن الصحيحة) كانت تجلس على أريكة الصالون بقميص نوم حريري أبيض قصير، لا تلبس تحته شيئاً سوى كيلوت دانتيل أسود. زوجها أحمد مسافر إلى دبي منذ شهرين، وكل يوم يمر يزيد الفراغ الذي بين فخذيها حرارةً وجوعاً لا تستطيع إخماده بأصابعها وحدها.
سمعت طرقاً خفيفاً على الباب. استغربت، فمن يطرق في هذا الوقت؟ نظرت من العين السحرية فرأت جارها الجديد، عمرو. شاب في الخامسة والثلاثين، طويل عريض الأكتاف، لحية خفيفة مشذبة، يرتدي تيشيرت أبيض ضيق يبرز عضلات صدره وبنطال جينز. كان قد انتقل إلى الشقة المقابلة منذ أسبوعين فقط، وكلما رأته في المصعد شعرت بشيء يتحرك داخلها.
فتحت الباب قليلاً، متمسكة بالحزام الحريري: «نعم؟ خير يا أستاذ عمرو؟»
ابتسم ابتسامة هادئة وهو يمسك مفكاً وكماشة في يده: «سمعتك الصبح بتقولي للبواب إن لمبة المطبخ باظت ومش عارفة توصليها. قولت أجي أصلّحها قبل ما تنامي… لو على راحتك طبعاً.»
لم تكن تتذكر أنها قالت هذا الكلام بصوت عالٍ، لكنها لم تمانع. دخل بهدوء، ورائحة عطره الخشبي ملأت الأنف. أغلقت الباب خلفه ومشيت أمامه إلى المطبخ، وهي تشعر بنظراته تحرق فخذيها العاريين مع كل خطوة.
وقفت على كرسي صغير تحاول ترفع يدها إلى المصباح المعلّق في السقف، لكن القميص ارتفع أكثر مما ينبغي، فبان الكيلوت الأسود بوضوح. سمعت همهمة خفيفة من خلفها.
نزلت من الكرسي وقالت بصوتٍ فيه نبرة اعتذار: «أنا آسفة، مش عارفة أوصل.»
اقترب منها حتى صار على بعد خطوة واحدة، رفع يده بسهولة وشدّ المصباح، ثم نظر إليها من الأعلى وقال بهدوء عميق: «أنا رجل، يا لينا… والرجل له احتياجاته الجنسية.»
تجمدت. لم يكن في صوته تهديد، بل شيء أقرب إلى الاعتراف الصريح، كأنه يقول شيئاً يعرفه الاثنان منذ زمن. شعرت بفخذيها يرتعشان. لم تتراجع. لم تصرخ. فقط نظرت إليه بعينين ناعستين وقالت بصوتٍ خافت: «وزوجي غايب من شهرين… وأنا كمان ليا احتياجاتي.»
لم ينتظر أكثر. وضع المفك على الرخامة، أمسك خصرها بكلتا يديه، رفعها بسهولة وجلسها على طاولة المطبخ الباردة. كانت قدماها تتدليان في الهواء. جذب القميص الحريري إلى الأعلى، فانكشف صدرها الكبير المشدود بحمالات رفيعة، حلماتها الداكنة منتصبة بالفعل من البرد والرغبة. أمسك ثدييها بكفيه الكبيرين، عصر حلماتها بأصابعه حتى أطلقت أنيناً طويلاً.
«من زمان نفسي أعمل كده فيكي.» همس وهو ينزل على ركبتيه أمامها، يفشخ رجليهما بعيداً، يسحب الكيلوت الأسود إلى الأسفل حتى سقط على الأرض. رأت عيناها الجائعتان كسها المحلوق الناعم، منتفخاً ولامعاً من الرطوبة. لم تُخفِ شيئاً، بل فتحت رجليها أكثر.
مدّ لسانه ببطء، لمس شفرتيها من الأسفل إلى الأعلى، ثم ركّز على البظر المنتفخ. كانت تتلوى على الطاولة، تمسك شعره بقوة، تدفعه إلى الأمام. كان يلحس بشهوة حيوانية، يدخل لسانه داخلها، يمصّ العسل الذي يتدفق منها بصوت مسموع. أنينها ملأ المطبخ، كادت تصرخ لكنها كتمت صوتها بيدها خوفاً من الجيران.
وقف فجأة، فكّ حزام بنطاله، أخرج زبه السميك المنتصب، رأسه أحمر لامع، عروق بارزة، طوله يخيف ويُغري في نفس الوقت. مسح رأسه على شفرتيها عدة مرات حتى صارت مبللة تماماً، ثم دفع ببطء. دخل نصفه في أول دفعة، فصرخت صرخة مكتومة، ثم دفع الباقي بقوة حتى اختفى كله داخلها.
بدأ ينيكها على الطاولة بإيقاع متسارع، يمسك خصرها بقوة، يخرج حتى الرأس ثم يغرز حتى آخره. كانت أطباق المطبخ ترتج من قوة الدفعات، وهي تتأرجح بين يديه كدمية، ثدييها يهتزان، شعرها يتطاير. غير وضعها فجأة، قلبها على بطنها، طاولة المطبخ الباردة تحت صدرها، رفع مؤخرتها إلى الأعلى، وعاد ينيكها من الخلف بقوة أكبر، يصفع مؤخرتها بكفه حتى احمرّت.
«قوليلي… مين بينيكي أحسن… أنا ولا جوزك؟» سألها بصوتٍ مبحوح.
«أنت… يا عمرو… أنت أحسن بمليون مرة…» كانت تجيب وهي تلهث.
شعرت بأن النشوة تقترب، فزاد من سرعته، يدخل أصابعه في فتحة مؤخرتها وهو ينيك كسها، حتى انفجرت في هزة عنيفة، رجليها ترجفان، تتشنج، تصرخ باسمه وهي تضغط على زبه من الداخل. لم يتوقف، استمر ينيكها حتى شعر هو الآخر بالقذف يقترب، سحب زبه بسرعة، قلبها على ظهرها مرة أخرى، صعد فوق الطاولة، وضع زبه بين ثدييها الكبيرين، دفع عدة مرات ثم قذف بحمم بيضاء غزيرة على صدرها وعنقها ووجهها.
ظلا هكذا دقائق، يلهثان، عرقانين، المطبخ يعج برائحة الجنس. نزل عنها، أمسك الكيلوت الأسود من الأرض، مسح به ما تبقى منه على جسدها، ثم القى به جانباً.
ابتسم لها ابتسامة المنتصر: «اللمبة اتظبطت… لو عايزة حاجة تانية تصلحيها، الباب مفتوح 24 ساعة.»
قبل رجليها قبلة طويلة وهو خارج، تاركاً إياها عارية تماماً على طاولة المطبخ، السائل يسيل بين فخذيها، تبتسم وهي تدرك أن الشهرين الباقيين من سفر زوجها… سيكونان أجمل شهور حياتها.

أستاذ الجامعة يبقي الطالبة بعد المحاضرة، يهمس: «أنا رجل وله احتياجاتي»، ثم يغلق الباب ويضعها على المكتب.

القاعة كانت قد خَلَت تماماً. آخر طالب خرج منذ دقيقتين، وصوت الباب الثقيل وهو يُغلَق صداه لا يزال يتردد في الممر الخالي. كانت ريم (عشرون عاماً، بشرة بيضاء ناعمة كالحليب، شعر بني طويل مربوط ذيل حصان، ترتدي قميص أبيض ضيق يبرز ثدييها الممتلئين، وتنورة جينز قصيرة تكاد تُظهر أعلى فخذيها) تقف أمام مكتب الأستاذ دكتور كريم، تنتظر «مناقشة الدرجات» كما طلب منها في نهاية المحاضرة.
كان دكتور كريم في الأربعين، طويل القامة، شعره أسود مموج مع خصلات رمادية تجعله أكثر جاذبية، نظارة طبية رفيعة، ورائحة عطر رجالي فاخر. دائماً ما كانت ريم تشعر بنظراته تتتبع جسدها أثناء المحاضرات، لكنها لم تشتكِ… بل كانت تتعمد أحياناً أن تفتح زرّاً إضافياً من قميصها.
قام من كرسيه بهدوء، دار حول المكتب حتى صار خلفها مباشرة. اقترب حتى شعرت بأنفاسه الساخنة على رقبتها. همس بصوت عميق، كأنه يخرج من صدره مباشرة:
«أنا رجل، يا ريم… والرجل له احتياجاته الجنسية.»
تجمدت للحظة، ثم التفتت ببطء. لم تكن خائفة. عيناها تلمعان برغبة مكبوتة منذ شهور. ابتسمت ابتسامة خفيفة، وقالت بصوتٍ ناعم: «وأنا بنت… وليا احتياجاتي كمان، يا دكتور.»
لم يقل كلمة أخرى. مدّ يده، أدار المفتاح في الباب بهدوء، ثم عاد إليها بخطوتين سريعتين. أمسك ذراعيها، رفعها بسهولة وجلسها على حافة المكتب الكبير. كانت أوراق الامتحانات والكتب تتساقط على الأرض وهو يدفعها للخلف قليلاً حتى استلقت على ظهرها، رجلاها معلقتان في الهواء.
فتح أزرار قميصها بسرعة، كشف عن حمالة صدر بيضاء دانتيل، دفعها للأعلى فانكشف ثدياها الكبيران، حلماتهما الوردية منتصبة بالفعل. انحنى، أخذ حلمة في فمه يمصّها بقوة، بينما يده الأخرى تعصر الثدي الثاني حتى تركت علامات حمراء على بشرتها البيضاء. كانت تتأوه بصوتٍ مكتوم، تمسك رأسه وتدفعه أكثر.
رفع تنورتها إلى أعلى خصرها، كشف عن كيلوت أبيض صغير مبلل تماماً. جذب الكيلوت بقوة حتى تمزّق، ثم رمى القطعة الممزقة جانباً. فتح ساقيها على أوسع ما يكون، انحنى بينهما، ودفن وجهه في كسها المحلوق الناعم. كان يلحس بشهوة جنونية، يداعب بظرها بلسانه، يدخل إصبعين داخلها ويحركهما بسرعة. كانت ريم ترتعش، تتلوى على المكتب، تصرخ باسمه بصوتٍ مكتوم حتى لا يسمعها أحد في الممر.
وقف فجأة، فكّ حزام بنطاله، أخرج زبه الضخم المنتصب، رأسه لامع من السائل الشفاف. مسحه على شفرتيها عدة مرات، ثم دفع بكل قوته مرة واحدة. دخل حتى آخره، فصرخت صرخة مكتومة من الألم واللذة معاً. بدأ ينيكها بعنف، المكتب يهتز، الأقلام والدفاتر تتطاير. كان يمسك خصرها بقوة، يخرج حتى الرأس ثم يغرز بكل قوته، كأنه يعاقبها على كل النظرات التي كانت ترميه بها طول الفصل الدراسي.
قلبها على بطنها فجأة، رفع مؤخرتها العالية، صفعها بقوة حتى احمرّت، ثم عاد ينيكها من الخلف وهو يمسك شعرها كأنه حصان. كانت تتوسل: «أكتر… أقوى يا دكتور… خلّيني أرسب لو عايز بس متوقفش…»
شعرت بالنشوة تقترب، فزاد من سرعته، يدخل إصبعه في فتحة مؤخرتها وهو ينيك كسها، حتى انفجرت في هزة عنيفة، جسدها يرتعش، كسها يضغط على زبه بقوة. لم يتحمل أكثر، سحب زبه، قلبها على ظهرها مرة أخيرة، صعد فوق المكتب، وضع زبه بين ثدييها، دفع عدة مرات ثم قذف بحمم بيضاء غزيرة على وجهها، عنقها، وصدرها.
ظلا يلهثان دقائق. نزل عن المكتب، عدّل بنطاله، ثم أخرج منديلاً حريرياً من جيبه ومسح وجهها بلطف. همس لها وهو يبتسم:
«الدرجة النهائية 98… ولو عايزة الـ 2% الباقيين، تعالي مكتبي كل خميس بعد المحاضرة.»
ابتسمت ريم، لم تحاول حتى أن تغطي جسدها العاري، وقالت بصوتٍ مبحوح: «أنا هاجي كل يوم… حتى لو مافيش درجات.»
أطفأ النور، فتح الباب، وخرج بهدوء… تاركاً إياها على المكتب، عارية، مبتلة، وسعيدة لأول مرة منذ بداية العام الدراسي.

صديق زوجها يزور البيت وهي وحدها، يقول: «أنا رجل وله احتياجاتي» ويبدأ يقلّعها في الصالون بينما صورة زوجها معلقة على الحائط.

كانت الساعة تشير إلى الثامنة والنصف مساءً، والمنزل هادئ تماماً. زوجها هاني في رحلة عمل بالخليج منذ ثلاثة أسابيع، ووعدها أن يعود بعد أسبوعين آخرين. سارة (ثلاثون عاماً، بشرة حنطية لامعة، جسم رشيق لكنه ممتلئ في الصدر والمؤخرة، شعر أسود كثيف منسدل على كتفيها) كانت ترتدي روب حمّام حريري أحمر قصير، تحته لانجري أسود شفاف اشترته خصيصاً ليوم عودة زوجها… لكنها لم تعد تتحمل الانتظار.
رن جرس الباب. استغربت، لأنها لم تكن تنتظر أحداً. نظرت من العين السحرية فرأت شريف، صديق زوجها منذ الجامعة. دائماً ما كان يزورهم، لكن ليس بهذا الوقت المتأخر ولا في غياب هاني. فتحت الباب قليلاً، متشبثة بحزام الروب:
«أهلاً يا شريف… هاني مش موجود، مسافر.»
ابتسم ابتسامة عريضة، عيناه تتفحصانها من أعلى إلى أسفل: «عارف يا سارة… جه مخصوص عشانك.»
دخل دون انتظار دعوة، أغلق الباب خلفه بهدوء. وقف في منتصف الصالون، مباشرة أمام الصورة الكبيرة المؤطرة لسارة وهاني في يوم زفافهما، معلقة فوق التلفاز. نظر إلى الصورة ثم التفت إليها وقال بصوتٍ هادئ لكنه حازم:
«أنا رجل، يا سارة… والرجل له احتياجاته الجنسية.»
تجمدت لثانية، قلبها يدق بعنف. لم يكن في صوته طلب… كان أقرب إلى إعلان حرب. اقترب منها بخطوتين، أمسك حزام الروب بين أصابعه، شدّه ببطء حتى انفتح تماماً. ظهر اللانجري الأسود الشفاف، يبرز حلماتها المنتصبة وخط الكيلوت الرفيع بين فخذيها.
«شريف… ده حرام…» همست، لكن صوتها كان يرتجف من الرغبة لا من الخوف.
ابتسم، ودون كلام آخر بدأ يقلّعها في الصالون، أمام صورة زوجها مباشرة:
أولاً دفع الروب من على كتفيها، فسقط على الأرض. ثم أمسك حمالة اللانجري من الخلف، فكّها بيد واحدة، فانطلق ثدياها الكبيران يهتزان في الهواء. أمسك أحدهما بكفه، عصر حلمته بقوة حتى أطلقت سارة أنيناً مكتوماً، وعيناها معلقتان على صورة هاني الذي يبتسم فوق رأسيهما.
نزل على ركبتيه، جذب الكيلوت الأسود إلى الأسفل ببطء، كأنه يستمتع بكل سنتيمتر ينكشف. ظهر كسها المحلوق الناعم، مبلل بالفعل. قبل فخذيها من الداخل، يترك علامات حمراء، ثم دفن لسانه بين شفرتيها مباشرة، يلحس بشهوة وكأنه جائع منذ سنين. كانت سارة تمسك رأسه، تتأوه بصوتٍ عالٍ هذه المرة، لا تهتم إن سمعها الجيران.
وقف، فكّ بنطاله، أخرج زبه الضخم المنتصب، أكبر وأعرض مما تتذكره من نظراتها الخاطفة له في المايوه أيام الصيف. أمسكها من خصرها، قلبها بحيث تواجه الصورة تماماً، ثم دفعها للأمام حتى انحنت على الأريكة، وجهها على بعد سنتيمترات من صورة زفافها.
«شوفي جوزك وهو بيبتسم… وقوليله مين بينيكي دلوقتي.» همس في أذنها وهو يمسك زبه ويحكه على شفرتيها من الخلف.
«أنت… يا شريف… أنت بت نيك مراته قدام صورته…» قالتها وهي تفتح رجليها أكثر.
دفع مرة واحدة حتى اختفى زبه كله داخلها. صرخت صرخة لذة عالية، ثم بدأ ينيكها بعنف، الأريكة ترتج، الصورة على الحائط تهتز مع كل دفعة. كان يصفع مؤخرتها، يشد شعرها للخلف، يجعلها تنظر إلى صورة هاني وهي تتناك من أقرب أصدقائه.
غيّر الوضع أكثر من مرة: رفعها، جلسها على الأريكة، فتح رجليها على أكتافه، نكها وهو ينظر مباشرة إلى الصورة كأنه يتحدى هاني. ثم حملها، وقف بها في الهواء، ظهرها على الحائط بجوار الصورة، ينيكها وهي معلقة بين ذراعيه، ثدييها يرتطمان بصدره مع كل دفعة.
في النهاية ألقاها على الأرض أمام الصورة تماماً، على ظهرها، رفع رجليها على كتفيه، ونكها بأقصى سرعة وقوة حتى شعر بالقذف يقترب. سحب زبه، صعد فوق صدرها، وضع زبه بين ثدييها، دفع عدة مرات ثم قذف بحمم غزيرة على وجهها، عنقها، وشعرها… وبعض القطرات تناثرت على إطار الصورة نفسها.
ظلا يلهثان على السجادة. شريف وقف، عدّل ملابسه، ثم نظر إلى الصورة وقال بصوتٍ عالٍ كأنه يخاطب هاني:
«مراتك حلوة أوي يا هاني… **** يخلّيها لك.»
ثم التفت إلى سارة، التي لا تزال عارية، مغطاة بالسائل، تبتسم بارتياح تام، وقال لها:
«أنا هاجي كل يوم الساعة 8:30… لحد ما هاني يرجع. مفهوم؟»
أومأت برأسها بطاعة، وهي تمسح السائل عن وجهها بأصابعها… ثم تلحسه ببطء وهي تنظر إلى صورة زوجها وتبتسم:
«مفهوم يا شريف… البيت بيتك.»

سائق الأوبر يأخذ راكبة متزوجة في طريق طويل ليلاً، يقول: «أنا رجل وله احتياجاتي» ويوقف السيارة في مكان مظلم.

الساعة كانت حوالي الواحدة بعد منتصف الليل. الطريق الدائري الخارجي فارغ تماماً، لا سيارات ولا أنوار سوى مصابيح السيارة الكيا سبورتاج السودا اللي بتجري على 120 كم/ساعة. في المقعد الخلفي كانت منى (34 سنة، متزوجة من 9 سنين، جسمها ممتلئ بطريقة شهية، ترتدي فستان أسود ضيق قصير يبرز فخذيها البيضاوين، وجاكيت جلد خفيف فوق كتفيها). كانت راجعة من فرح صاحبتها في مدينة نصر، وزوجها نايم من بدري عشان عنده شغل الصبح.
السائق، اسمه «محمد»، شاب في أواخر العشرينات، بشرته سمراء، عضلات واضحة تحت التيشرت الأسود، لحية خفيفة، وصوت جهوري. من أول ما ركبت لاحظت عينيه في المرآة تتفحص فخذيها كل ما الضوء يسلط عليهم.
بعد نص ساعة سكوت تام، فجأة خفّف السرعة، شغّل الإشارة اليمنى، ودخل طريق فرعي ترابي بين الحقول، أطفأ الأنوار الكبيرة، وبقى يسوق على النور الخافت لحد ما وقّف السيارة تماماً في حتة مظلمة مافيهاش روح.
منى اتعدلت في الكرسي، قلبها بدأ يدق: «إيه ده؟ ليه وقّفت؟»
محمد أطفأ المحرك، فتح حزام الأمان، والتفت لها من فوق كتفه بهدوء مخيف:
«أنا رجل، يا مدام… والرجل له احتياجاته الجنسية.»
سكت ثانيتين، وبعدين نزل من السيارة، فتح الباب الخلفي جنبها، ووقف يتطلعها من فوق. كانت ريحة عطره الرجالي القوي تملأ المكان. منى حاولت تتراجع للناحية التانية، لكن الباب التاني مقفول بالقفل المركزي.
مدّ إيده، مسك كتفها، شدها لقدامه بهدوء لكن بقوة واضحة، وخلّاها تجلس على حافة المقعد، رجليها بره السيارة على التراب. رفع الفستان لفوق ركبتها، وبعدين لفوق وسطها، كشف عن كيلوت أسود دانتيل شفاف. مسك طرفه بإصبعين، شده لتحت لحد ما اتقطع وطار على الأرض.
«يا محمود… أنا متجوزة…» قالتها بصوت مرتجف، لكن رجليها فتحوا لوحدهم.
ابتسم ابتسامة جانبية، نزل على ركبه على التراب، رفع رجليها على كتفيه، ودفن وشه بين فخذيها مباشرة. بدأ يلحس بشهوة حيوانية، لسانه يدور على البظر، يمصه، يدخل جواها، وإيده بتعصر فخادها البيضاء لحد ما بقت حمراء. منى مسكت راسه، أنينها عالي في وسط الصمت المخيف، وكل ما تحاول تخفض صوتها كان يعض شفرتها برفق فتصرخ أعلى.
بعد دقايق وقف، فتح بنطاله، طلّع زبه السميك المنتصب، رأسه بيلمع من الإضاءة الخافتة. شدها بره السيارة، خلّاها تقف منحنية، إيديها على المقعد، وجهها داخل السيارة، ومؤخرتها بره. رفع الفستان لفوق ظهرها، صفع مؤخرتها صفعة قوية، وبعدين دخل مرة واحدة لحد الآخر.
بدأ ينيكها بقوة، السيارة بتهتز، الأنوار الخلفية الحمراء بتضيء على مؤخرتها مع كل دفعة. كان يشد شعرها لورا، يخليها ترفع راسها، وهو يقول بصوت مبحوح:
«قوليلي… جوزك بينيك كده ولا لأ؟»
«لا… أنت أقوى… أنت أحلى بكتير…» كانت بتصرخ وهي بتتشنج في هزة ورا هزة.
غيّر الوضع، فتح الباب الخلفي كله، خلّاها تستلقي على المقعد، رجليها مفتوحة على أوسع، ودخل فوقها، نكها وهو بيبوس رقبتها وبيعض حلماتها من فوق الفستان. كانت رجليها ملفوفة حوالين وسطه، تضغط عليه عشان يدخل أعمق.
في النهاية حس إنه جاي، سحب زبه، طلع فوق صدرها، فتح الفستان من فوق، نزّع الحمالة، وحط زبه بين ثدييها الكبار، دفع بسرعة لحد ما قذف بحمم غزيرة على صدرها، رقبتها، وجزء وصل لشفايفها. منى لحست اللي وقع على شفايفها بلسانها وهي بتبصله بعيون ناعسة.
قام، عدّل بنطاله، رجع قدام، شغّل العربية، وفتح التكييف. بعد ما هدّى شوية، لف لها وقال:
«لسه في نص ساعة على بيتك… لو عايزة نكمل الطريق ده تاني، قوليلي وأنا أخد الطريق الطويل كل يوم.»
منى عدّلت فستانها، مسحت صدرها بمنديل من شنطتها، وابتسمت ابتسامة خبيثة:
«كل يوم؟ أنا هطلب أوبر منك أنت بالذات… حتى لو جوزي رجع.»
شغّل الموسيقى بهدوء، ودار العربية راجعة للدائري… ومنى قفلت عينيها، بتفتكر طعم السائل على لسانها، وبتحس إن اللي جاي أحلى بكتير من اللي فات.

حماها يعيش معهم بعد وفاة زوجته، يدخل غرفتها ليلاً ويقول: «أنا رجل وله احتياجاتي حتى لو كنتِ بنتي بالحلال».

منذ وفاة حماتها منذ أربعة أشهر، انتقل الحاج صابر ليعيش مع ابنه الوحيد وابنة زوجته لينا في الشقة الكبيرة بالدور العاشر. كان الحاج في أواخر الخمسينات، لكنه ما زال قوي البنية، صدر عريض، ذراعان عضليان من سنين العمل في الحدادة، شعر أبيض كثيف ولحية بيضاء مشذبة، وعيون سوداء حادة لم تخبُ نارها.
لينا (28 سنة، بشرة قمحية ناعمة، جسم ممتلئ شهي، خصر نحيف ومؤخرة بارزة، وصدر كبير يهتز مع كل خطوة) كانت دائماً تحس بنظراته تتبعها في البيت، خصوصاً لما تكون لابسة روب الحمام القصير أو القميص النوم الشفاف. ابنه (زوجها) بيسافر كتير، وكانت لينا بتستحمل الوضع عشان خاطر العيلة… لحد ليلة الجمعة دي.
الساعة كانت حوالي الثانية بعد منتصف الليل. زوجها كان مسافر الإسكندرية من يومين، والبيت ساكت تماماً. لينا كانت نايمة على بطنها، لابسة قميص نوم حريري أحمر قصير جدًا، ما فيش تحتيه لا برا ولا كيلوت، عشان الحر الشديد. الباب اتفتح ببطء بدون صوت، ودخل الحاج صابر بقميص نوم أبيض وبنطلون بيجامة رمادي، وقف جنب السرير يتأملها دقايق، عينيه بتلمع في ضوء القمر اللي داخل من الشباك.
مدّ إيده، رفع طرف القميص لفوق لحد ما ظهرت مؤخرتها المستديرة تماماً، وبعدين حط كفه عليها بلطف، دلكها شوية، وبعدين نزل على ركبه جنب السرير. لينا اتعدلت، فتحت عينيها بدهشة، لكن قبل ما تصرخ حط إيده على بؤها برفق وقال بصوت خافت لكنه حاسم:
«أنا رجل، يا لينا… والرجل له احتياجاته الجنسية… حتى لو كنتِ بنتي بالحلال.»
كانت عينيه مليانة رغبة صريحة، وإيده التانية بتفك حزام البيجامة. لينا حاولت تتحرك، لكن شافته وهو بيطلّع زبه الضخم، أكبر بكتير مما كانت تتخيل، منتصب وسميك وعروقه بارزة. قلبها دق بعنف… خوف ورغبة في نفس الوقت.
مسك رجلها، شدها لتحت السرير شوية، خلّاها تكون على طرفه، ركبتها مفتوحتين. رفع القميص لفوق بطنها، وبعدين انحنى يقبّل فخادها من الداخل، يعضهم برفق، يطلع لسانها لحد ما وصل لكسها المحلوق. بدأ يلحس ببطء أولاً، وبعدين بشهوة أكبر، يمص البظر، يدخل لسانه جواها، وإصبعين كبار بيحركهم بسرعة. لينا مسكت المخدة بأسنانها عشان ما تصرخش، أنينها مكتوم لكن جسدها بيخونها، فتحت رجليها أكتر، ودفشته برأسه لقدام.
وقف، خلّع البيجامة كلها، وقف عاري تماماً، عضلاته لسة مشدودة، زبه بيترجح قدامه. مسكها من وسطها، قلبها على بطنها، رفع وسطها لفوق، ودخل مرة واحدة لحد الآخر. لينا عضت المخدة بقوة، دموع اللذة والصدمة في عينيها. بدأ ينيكها بإيقاع ثابت وقوي، كل دفعة بتخلي السرير يهتز، وإيده بتصفع مؤخرتها لحد ما احمرت.
«من زمان نفسي أعمل كده فيكي… من أول يوم شفتك عروسة.» همس وهو بيشد شعرها لورا.
غيّر الوضع، خلّاها تركب فوقه، وهو مستلقي على السرير اللي كانت بتنام فيه مع ابنه كل ليلة. لينا بدأت تتحرك بنفسها، ترتفع وتنزل على زبه الكبير، ثدييها يهتزان في وشه، وهو بيمسكهم ويعصرهم ويمص حلماتهم. بعدين قلبها على ظهرها، رفع رجليها على كتفه، ونكها بعمق لحد ما حس إنها هتتجنن من اللذة، تصرخ باسمه:
«يا حماها… أقوى… خلّيني أحس إني مراتك بجد…»
لما حس إنه جاي، سحب زبه، طلع فوق صدرها، حط زبه بين ثدييها الكبار، دفع بسرعة، وبعدين قذف بحمم غزيرة جداً على صدرها ورقبتها وجزء على وشها. لينا كانت بتلهث، جسمها كله بيرتعش من الهزة اللي جتها ثلاث مرات.
الحاج صابر مسح زبه في فخدها، وبعدين نزل يبوس رجليها من أصابعها لحد فخادها، وقال بصوت هادي:
«كل ليلة بعد ما ابني ينام أو يسافر… الباب هيبقى مفتوح ليا… مفهوم يا بنتي؟»
لينا ابتسمت بتعب ولذة، وهي بتمسح السائل عن صدرها بإصبعها وتلحسه:
«مفهوم يا حماها… ولو ابنك موجود… هنستنى لحد ما ينام.»
قام، لبس بيجامته، خرج بهدوء، وقفل الباب وراه. لينا استلقت على السرير، القميص مرفوع لحد بطنها، السائل لسة بين فخذيها، وهي بتبتسم للسقف… عارفة إن البيت ده لسة فيه ليالي كتير جداً جاية.

مدرب الجيم الخاص يلمسها أكثر من اللازم، يقول: «أنا رجل وله احتياجاتي» وينتهي بها عارية في غرفة تبديل الملابس.

كانت الساعة تقترب من العاشرة مساءً، والجيم الخاص في الدور الأرضي من العمارة الفاخرة في التجمع شبه خالٍ. كان اليوم هو الدرس الأخير لـ سلمى (31 سنة، جسم رياضي مشدود لكن لسّه محتفظ بمنحنيات أنثوية واضحة، صدر 34D، مؤخرة مرفوعة، بشرة برونزية من الشمس الصناعية). تدرّب مع أحمد، المدرب الخاص منذ ثلاثة أشهر، شاب 29 سنة، طول 188، عضلات بارزة، بشرة سمراء لامعة من العرق، دايماً لابس تيشيرت أسود ضيق وبنطلون رياضي رمادي يظهر كل تفصيلة.
كالعادة، كان يحط إيده على وسطها أكتر من اللازم لما يعلّمها السكوات، يضغط على بطنها السفلي لما بتعمل بلانك، يمسك فخذها من الداخل لما بتعمل لانجز… وكل مرة كانت سلمى تحس بإيده بتبقى أطول ثانيتين، ثلاثة، عشرة.
النهاردة كان الدرس أثقل من المعتاد. بعد آخر تمرين، قالها بصوت هادي: «تعالي غرفة التبديل أعدّلك البرنامج الجديد وأشوف لو في شد عضلي.»
دخلت قبله غرفة التبديل الخاصة (أوضة صغيرة فيها مراية كبيرة ودكة جلد وخزانة). أول ما قفلت الباب وراها، لفّ عليها، وقف قريب أوي، ريحة عرقه الممزوجة بالعطر الرجالي تملأ المكان.
حط إيده على كتفها، نزلها ببطء على ذراعها، وبعدين قال بصوت منخفض وهو بيبصلها في المراية: «أنا رجل يا سلمى… والرجل له احتياجاته الجنسية.»
ما استناش رد. شدها من وسطها، لفّها ناحية المراية، خلّاها تواجه انعكاسها. بدأ يقلّعها بسرعة وثقة:

  • شد التيشيرت الرياضي من تحت، رفعها فوق رأسها، ظهرت البرا الرياضية السودا الضيقة.
  • فكّها من الخلف بإصبع واحد، البرا طارت على الأرض، وثدييها الكبار انطلقوا يهتزان قدام المراية.
  • نزل على ركبه، شد الليجن الأسود لتحت، مع الكيلوت الرياضي الصغير، لحد ما وقفوا عند كاحليها.
  • وقفت عارية تماماً، جسمها البرونزي اللامع من العرق يتمايل قدام المراية، وهو واقف وراها بيتفرج.

مد إيده من ورا، مسك ثدييها الاتنين، عصر حلماتها بقوة، وبعدين نزل إيده اليمين بين فخذيها، لمس كسها المحلوق المبلول بالفعل. دخّل إصبعين مرة واحدة، حرّكهم بسرعة وهو بيبوس رقبتها من ورا وبيعض كتفها.
«شايفة نفسك في المراية؟ ده الجسم اللي بيخلّيني أفقد السيطرة كل درس.»
قلبها بسرعة، خلّاها تواجهه، دفعها لورا لحد ما ظهرها لمس الدكة الجلدية الباردة. فتح رجليها على أوسع، نزل على ركبه، ودفن وشه بين فخذيها. لحس بشهوة جنونية، مصّ البظر، دخّل لسانه جوا، وإصبعين في نفس الوقت بيحركهم بقوة. سلمى مسكت راسه، أنينها عالي، رجليها بترتعش، وهي بتبص على نفسها في المراية وهي بتتناك بلسانه.
وقف، خلّع التيشيرت والبنطلون في ثواني، زبه السميك المنتصب طلع يترجح قدامه، رأسه أحمر لامع. رفعها بسهولة، خلّاها تحط رجليها على الدكة، ظهرها على الحيطة، ودخل مرة واحدة لحد الآخر. بدأ ينيكها واقف، إيديه بتشيلها من مؤخرتها، وهي لاففة رجليها حوالين وسطه.
غيّر الوضع أكتر من مرة: خلّاها تركب فوقه وهو قاعد على الدكة، ثدييها في وشه بيمصهم وهي بترتفع وتنزل بجنون. بعدين وقّفها قدام المراية، خلّاها تحط إيديها على الزجاج، ونكها من ورا وهما الاتنين بيبصوا على بعض في الانعكاس، صفع مؤخرتها لحد ما احمرت، شد شعرها لورا، وهو بيقول:
«قوليلي مين مدربك الخاص دلوقتي… مين اللي بينيكي أحسن من جوزك؟»
«أنت… يا أحمد… أنت وبس…»
لما حس إنه جاي، شدها لتحت، خلّاها تركع قدامه على الجلد، حط زبه بين ثدييها، دفع بسرعة، وبعدين قذف بحمم غزيرة على صدرها، رقبتها، وجزء كبير على وشها وفي شعرها. سلمى فتحت بؤها، لحست اللي وقع على شفايفها، وبعدين بلعت وهي بتبصله بعيون ناعسة.
أحمد مسح زبه في فخدها، لبس هدومه بهدوء، وقال وهو بيفتح الباب: «الدرس الجاي بكرة 10 بالليل… ومتلبسيش تحت الليجن حاجة… عشان نوفر الوقت.»
سلمى قعدت على الدكة، عارية تماماً، جسمها لامع من العرق والسائل، بتبتسم لنفسها في المراية… عارفة إنها هتيجي بكرة وبعده وبعده، حتى لو اضطرت تلغي كل مواعيدها التانية.

طبيب النساء يطلب منها تخلّع كل شيء «للفحص»، ثم يقول: «أنا رجل وله احتياجاتي» ويستخدم أكثر من أصابعه.

الساعة كانت الرابعة عصراً، آخر ميعاد في عيادة الدكتور عماد في منطقة هادئة بالمهندسين. العيادة فخمة، أنوار خافتة، ريحة مطهر ممزوجة بعطر رجالي ثقيل.
نورا (29 سنة، بشرة بيضاء ناصعة، جسم ممتلئ بطريقة أنثوية جداً، صدر كبير وخصر نحيف ومؤخرة بارزة) دخلت بفستان صيفي أزرق قصير، متوترة شوية عشان أول مرة تيجي للدكتور ده بعد ما سمعت عنه من صاحباتها.
الدكتور عماد في الأربعينات المبكرة، طويل، وسيم بطريقة خطيرة، شعر أسود مموج، نظارة طبية رفيعة، وصوت هادي لكنه فيه سلطة. استقبلها بابتسامة دافئة، قفل باب العيادة من الداخل، وقال:
«اتفضلي يا مدام نورا… عشان الفحص الشامل، لازم تخلّعي كل حاجة وتلبسي الروب اللي هناك.»
نورا ترددت ثانية، لكن دخلت الكابينة الصغيرة، خلعت الفستان والبرا والكيلوت، ولبست الروب الطبي الأبيض القصير اللي ما بيغطيش الفخذ كويس. خرجت، وقعدت على كرسي الفحص الجلدي، رجليها في الركاب المعدني.
الدكتور لبس الجوانتي، بدأ يفحص صدرها من فوق الروب أولاً، وبعدين فتحه من قدام بهدوء، كشف عن ثدييها الكبيرين، حلماتها الوردية منتصبة من برودة التكييف والتوتر. لمس حلماتها، عصرها برفق، وقال بصوت منخفض:
«كل حاجة طبيعية… لكن لازم نفحص أعمق.»
نزل لتحت، فتح الروب كله، خلّاها عارية تماماً قدامه. فتح رجليها على أوسع، وبدأ يلمس شفرتيها من بره، وبعدين دخّل إصبع واحد… وبعدين اتنين… وبعدين ثلاثة، وبدأ يحرّكهم ببطء وبعدين بسرعة أكبر. نورا عضت شفايفها، أنفاسها بقت سريعة، لكنها ما تكلمتش.
الدكتور خلّع الجوانتي ببطء، وقف قدامها، وبصّلها في عينيها وقال بهدوء تام:
«أنا رجل، يا نورا… والرجل له احتياجاته الجنسية.»
قبل ما ترد، فكّ ربطة بنطاله، طلّع زبه المنتصب الضخم، رأسه لامع، ومسحه على شفرتيها مرتين تلاتة لحد ما بقى مبلل تماماً منها. رفع الكرسي لفوق شوية، خلّى مستوى زبه يساوي كسها بالظبط، وبعدين دفع ببطء… دخل نصه في الأول، وبعدين بقوة لحد الآخر.
بدأ ينيكها على كرسي الفحص، الكرسي بيطلّع صوت معدني مع كل دفعة، إيده بتعصر ثدييها، والتانية بتمسك رقبتها برفق. كان بيبص في عينيها وهو بينيك، وبيقول بصوت مبحوح:
«ده جزء من العلاج… لازم تتفتحي كويس عشان جوزك يبقى مبسوط.»
نورا كانت بتتلوى تحت منه، أنينها عالي، رجليها مرفوعة في الركاب، وهي بتضغط على زبه من جوا كل ما يدخل. غيّر الوضع، نزّلها من الكرسي، خلّاها تنحني عليه، مؤخرتها لفوق، ونكها من ورا بعنف، بيصفعها كل ما يدخل، لحد ما الكرسي بقى كله مبلول منها.
بعدين رفعها، خلّاها تركب فوقه وهو قاعد على كرسي الدكاترة، ثدييها في وشه بيمصهم ويعض حلماتهم، وهي بترتفع وتنزل على زبه بجنون. لما حس إنه جاي، وقّفها، خلّاها تركع على الأرض، حط زبه بين ثدييها الكبار، دفع بسرعة، وبعدين قذف بحمم غزيرة على وشها، صدرها، وجزء كبير في بؤها المفتوح.
نورا بلعت اللي دخل بؤها، وبعدين لحست الباقي من صدرها بلسانها وهي بتبصله بعيون ناعسة. الدكتور مسح زبه في فخدها، عدّل هدومه، وكتب ورقة صغيرة حطها في إيدها:
«الكشف الجاي بعد أسبوعين… نفس الميعاد… ومتلبسيش كيلوت خالص تحت الفستان.»
نورا قامت، لبست هدومها وهي لسة بتلهث، خرجت من العيادة بخطوات متمايلة، السائل لسة بين فخذيها، وهي بتبتسم لنفسها… عارفة إنها هتيجي كل أسبوع، حتى لو مكانش فيها حاجة أصلاً.

أخو زوجها ينام عندهم ليلة، يدخل الحمّام وهي تستحم، يقول: «أنا رجل وله احتياجاتي» ويدخل معها تحت الدش.

الساعة كانت حوالي الواحدة والنصف بعد منتصف الليل. البيت ساكت تماماً، زوجها أحمد نايم في الأوضة من ساعة عشان عنده ميعاد شغل بدري، وأخوه الصغير، علي (27 سنة، طويل، جسم رياضي، بشرة سمراء، لحية خفيفة، وعيون جارحة) نايم في الصالون على الكنبة المتحركة لأنه جه من الإسكندرية متأخر وما لقاش فندق.
ريم (30 سنة، بشرة بيضاء ناعمة، جسم ممتلئ شهي، صدر كبير، ومؤخرة مستديرة) كانت محتاجة تستحم عشان الحر. دخلت الحمام، قفلت الباب بالمزلاج (لكن المزلاج كان قديم وبيفتح بسهولة لو حد ضغط شوية)، فتحت الدش الساخن، خلّعت روب الحمام الأبيض، وقفت تحت المية عارية تماماً، المية بتنزل على شعرها الأسود الطويل وبتغطي جسمها كله.
بعد دقيقتين، سمعت صوت الباب بيتفتح برفق. استغربت، لفت وشها، ولقت علي واقف قدامها بالبوكسر الأسود بس، زبه واضح أوي تحت القماش الضيق، وعينيه مليانة شهوة.
«علي! إنت بتعمل إيه؟ إطلع بره!» همست بصوت مرتجف.
اقترب خطوتين، قفل الباب وراه، وخلّع البوكسر في ثانية. زبه المنتصب طلع كبير وسميك، رأسه لامع من الرطوبة. وقف قدامها تحت الدش مباشرة، المية بتنزل عليه، وبصوت هادي لكن واضح قال:
«أنا رجل يا ريم… والرجل له احتياجاته الجنسية.»
قبل ما ترد، مسكها من وسطها، شدها عليه بقوة، صدرها الكبير لصق في صدره، ودفن بؤه في بؤها بوسة عميقة، لسانه بيدور في بؤها. ريم حاولت تدفعه في الأول، لكن إيديه نزلوا على مؤخرتها، عصرها بقوة، وبعدين رفع رجلها اليمين على وسطه، وخلّى زبه يحك في كسها من بره.
في ثواني كانت ريم بتستسلم، لسانها بيلعب مع لسانه، وإيدها نزلت تمسك زبه، تدلّكه فوق وتحت. علي رفعها بسهولة، ظهرها على بلاط الحمام البارد، رجليها ملفوفة حوالين وسطه، ودخل مرة واحدة لحد الآخر. المية بتنزل عليهم زي المطر الساخن، وهو بينيكها واقف، بقوة وسرعة، صوت جسمهم بيخبط في بعضه بيختلط بصوت المية.
غيّر الوضع، خلّاها تنزل على ركبها تحت الدش، حط زبه في بؤها، نكها في حلقها لحد ما عينيها دمعت، وبعدين وقّفها تاني، لفّها بحيث وشها للحيطة، رفع إيده اليمين وصفع مؤخرتها صفعات قوية، ودخل من ورا بعنف، بيشد شعرها لورا، وبيقول في ودنها:
«أخويا نايم في الأوضة اللي جنبنا… وأنا بنيك مراته تحت الدش… قوليلي حاسة بإيه؟»
ريم كانت بتتأوه بصوت مكتوم عشان ما يصحوش أحمد: «حاسة إنك أحلى منه… أقوى منه… كمل…»
لما حس إنه جاي، رفعها تاني، خلّاها تواجهه، ضغطها على الحيطة، وكان بينيكها وهو بيبوسها وبيعض شفايفها. سحب زبه في آخر لحظة، نزل على ركبه، حط زبه بين ثدييها الكبار المبلولين، دفع بسرعة، وقذف بحمم غزيرة على صدرها ورقبتها وجزء كبير على وشها، المية بتغسل السائل لكن ريحته لسة موجودة.
ظلوا واقفين تحت الدش دقايق يلهثوا، المية بتنزل عليهم. علي مسح زبه في فخدها، باس جبينها، وقال بهمس:
«كل ما أجي أزور أخويا وأبات… الحمام هيبقى محجوز ليا وليكي الساعة 1:30 بالليل.»
ريم ابتسمت بخبث، وهي بتمسح السائل المتبقي عن صدرها وتلحسه من إصبعها: «وأنا هسيب الباب مفتوح دايماً… حتى لو أحمد صاحي.»
خرج علي بهدوء، رجع الصالون، وهي قفلت الدش، لفت المنشفة حواليها، ورجعت الأوضة نايمة جنب جوزها… جسمها لسة بيرتعش من اللذة، وعقلها مشغول بالليلة الجاية.

فني الصيانة يأتي لإصلاح التكييف في عز الصيف، يقول: «أنا رجل وله احتياجاتي» وهي بقميص نوم خفيف، فينتهي بها الأمر ملقاة على السرير والمكيف لسّه معطّل.

عزّ الصيف في القاهرة، درجة الحرارة ٤٢ والرطوبة تخنق. التكييف في الصالون عطلان من يومين، والزوج مسافر أسبوعين في الخليج. الساعة ٣ العصر، البيت زي الفرن.
رن جرس الباب. فتحت دينا (٣٣ سنة، جسم قمحي ممتلئ، صدر كبير، مؤخرة بارزة، شعر أسود طويل مبعثر) وهي لابسة قميص نوم ساتان بيج شفاف جدًا، طوله بالكاد يغطي نص فخدها، وما فيش تحته لا برا ولا كيلوت عشان الحر اللي بيقتل.
قدامها وقف مصطفى، فني الصيانة، ٣٠ سنة، بشرة سمراء لامعة من العرق، تيشيرت أبيض مبلول لاصق على عضلاته، بنطلون عمل رمادي، وصندوق عدة في إيده. عينيه اتسعت أول ما شافها كده، وبلع ريقه بصوت مسموع.
«أهلاً يا أستاذ مصطفى… التكييف في الصالون، اتفضل.»
دخل، وهو بيشم ريحة عطرها الحلوة الممزوجة بريحة جسمها الساخن. وقفت جنبه وهو بيفتح الوحدة الداخلية، القميص بيترفع مع كل حركة، وكل ما يمد إيده لفوق يبان الكيلوت اللي مش موجود أصلاً.
بعد عشر دقايق من المراوح واللعب في الأسلاك، لفّ ناحيتها، مسح العرق عن جبينه، وبصّلها من فوق لتحت وقال بصوت أجش:
«أنا رجل يا مدام دينا… والرجل له احتياجاته الجنسية.»
ما استناش رد. حط الصندوق على الأرض، مسك إيدها، شدها ناحية أوضة النوم في ثواني. دينا ما قاومتش، قلبها بيدق من الرغبة والحر مع بعض.
أول ما دخلوا الأوضة، دفعها على السرير الكبير، القميص اتشال في لحظة، وقفت قدامه عارية تماماً، جسمها لامع من العرق، حلماتها منتصبة، كسها المحلوق مبلول من الحر والشهوة.
مصطفى خلّع التيشيرت والبنطلون في ثانية، زبه طلع كبير ومنتصب، عروقه بارزة من الحر والإثارة. نزل عليها، باس ثدييها بعنف، مص حلماتها لحد ما صرخت، وبعدين نزل يلحس كسها بشهوة، لسانه بيدور على البظر وإصبعين جواها بيحركهم بسرعة.
دينا كانت بتتلوى على السرير، بتمسك الملاية بإيديها، وبتقول بصوت مبحوح: «كمان… الحر بيقتلني… خلّيني أبرد معاك…»
وقف، رفعها بسهولة، خلّاها تركب فوقه وهو واقف جنب السرير، دخل فيها لحد الآخر، وهو بيشيلها من مؤخرتها وهي بترتفع وتنزل زي المجنونة. بعدين رماها على السرير على بطنها، رفع وسطها لفوق، ونكها من ورا بعنف، بيصفع مؤخرتها لحد ما احمرت، وبيشد شعرها لورا.
غيّر الوضع تاني، خلّاها تستلقي على ظهرها، فتح رجليها على أوسع، ودخل تاني وهو بيبوسها وبيعض شفايفها. كان بينيكها وهو بيقول:
«التكييف هيفضل عطلان لحد ما جوزك يرجع… عشان أجي كل يوم أصلّحه بطريقتي.»
دينا كانت في هزة تالتة، بتصرخ: «خلّيه عطلان للأبد… أنا عايزاك أنت اللي تبردني كل يوم…»
لما حس إنه جاي، سحب زبه، طلع فوق صدرها، حط زبه بين ثدييها الكبار، دفع بسرعة، وقذف بحمم غزيرة على صدرها ورقبتها ووشها، السائل سخن زي درجة الحرارة بره.
ظلوا ملقوعين على السرير، الأوضة زي الفرن، العرق بيتصب منهم، والمكيف لسّه بيطلّع هواء سخن. مصطفى قام، لبس هدومه، باس رجليها من أصابعها لفخادها، وقال وهو خارج:
«بكرة ٣ العصر… هجيب معايا عدة أكبر… والتكييف هيفضل عطلان.»
دينا بقت ملقاة على السرير، عارية، السائل بين فخذيها وصدرها، المروحة السقف بتلف ببطء، وهي بتبتسم وبتحس إن الصيف ده هيبقى أحلى صيف في حياتها… حتى لو ماتصلح التكييف أبداً.

رجل الشرطة يوقفها لأنها تجاوزت السرعة، يقول: «أنا رجل وله احتياجاتي، يا تخلّيني أستمتع يا أكتبلك المخالفة».

الطريق الساحلي بعد منتصف الليل، الجو بارد والطريق فاضي تماماً. فيروز (٣٢ سنة، بشرة بيضاء ناعمة، شعر أسود طويل مفرود، لابسة فستان أحمر قصير ضيق جدًا، رجليها طويلة وفخادها بارزة) كانت راجعة من حفلة في مارينا، وكانت سايقة BMW كابريو بسرعة ١٨٠ كم/ساعة.
فجأة لمعت أنوار الرادار من بعيد، وبعدها سيارة شرطة وقفت وراها وأشارت لها توقف على الجنب. نزلت من العربية بخطوات مترددة، الكعب العالي بيخبط على الأسفلت، والفستان بيترفع مع الريح الباردة.
الضابط نزل من العربية، اسمه الرائد طارق (٣٨ سنة، طويل عريض، بدلة الشرطة السودا لاصقة على عضلاته، نظارة شمس حتى في الليل، صوت جهوري). لف حواليها مرة، بص على رجليها ثم على صدرها اللي بيطل من الفستان، وبعدين قال بهدوء خطير:
«١٨٠ في منطقة ١٠٠؟ المخالفة دي ٦ آلاف جنيه وتسحب الرخصة شهر… إلا لو…»
سكت ثانيتين، قرّب منها خطوة، وهمس وهو بيبصلها في عينيها:
«أنا رجل يا مدام… والرجل له احتياجاته الجنسية. يا تخلّيني أستمتع… يا أكتبلك المخالفة دلوقتي.»
فيروز عضت شفايفها، قلبها بيدق، وبصت حواليها… الطريق فاضي تماماً، العربيتين واقفين تحت ضوء لمبادير وحيد. ابتسمت ابتسامة خفيفة، فتحت باب العربية الخلفي، وقالت بصوت ناعم:
«أنا كمان عندي احتياجات… ومش عايزة مخالفة.»
دخلت الضابط معاها المقعد الخلفي، قفل الباب، وفي ثواني كان الفستان مرفوع لفوق وسطها، الكيلوت الأحمر طار على الأرض، وهي قاعدة فوقيه، رجليها مفتوحتين على أوسع، والضابط فك بنطاله وطلّع زبه المنتصب الضخم.
بدأت تركب عليه بنفسها، ترتفع وتنزل بسرعة، ثدييها بيطلّوا من الفستان، وهو بيمسكهم ويعصرهم ويمص حلماتهم بعنف. بعدين قلبها، خلّاها على بطنها على المقعد، رفع مؤخرتها لفوق، ونكها من ورا بقوة، بيصفعها كل ما يدخل، والعربية بتهتز على الطريق الساحلي.
كان بيقول وهو بينيكها: «كل ما أشوفك زي كده هوقفك… حتى لو ماشية بالسرعة القانونية.»
فيروز كانت بتصرخ من اللذة: «وقّفني كل يوم… أنا هعدّي من هنا كل ليلة…»
لما حس إنه جاي، سحبها، خلّاها تركع على المقعد، حط زبه في بؤها، نكها في حلقها ثواني، وبعدين طلّع وقذف بحمم غزيرة على وشها، صدرها، وجزء كبير في شعرها.
فيروز لحست اللي على شفايفها، وبعدين مسحت الباقي بمنديل من شنطتها. الضابط عدّل بدلته، نزل من العربية، كتب ورقة صغيرة حطها في إيدها، وقال:
«رقمي الخاص… لو عايزة تتجاوزي السرعة تاني، كلميني قبلها بساعة… هكون مستنيكي في نفس المكان.»
فيروز شغّلت العربية، فتحت الشباك، الريح الباردة ضربت وشها المغطى بالسائل، وهي بتبتسم وبتزوّد السرعة تاني… عارفة إنها هتكلمه الليلة قبل بكرة.

سرد روائى وجنسى كامل وطويل صديق الطفولة يعود من السفر بعد سنين، يراها في الفرح، يقول: «كنتِ دايماً حلمي، أنا رجل وله احتياجاتي» ويأخذها لغرفة في الفندق.

الفرح كان في قاعة كبيرة بفندق ماريوت القاهرة، أنوار ذهبية، مزيكا عالية، ناس كتير… لكن بالنسبة لسارة (٣٤ سنة، بشرة قمحية ناعمة، جسمها لسة زي ما كان في الجامعة لكن أكثر امتلاءً وإغراءً، فستان أسود طويل ضيق بفتحة جانبية عالية جدًا، ظهر مكشوف، وشعر أسود منسدل على كتفيها) كل ده اختفى لما شافته.
كريم… صديق طفولتها، اللي كان بيحبها من وهم صغيرين، اللي سافر كندا من ١٢ سنة وما شافتوش غير في الصور. رجع دلوقتي رجل كامل: ٣٨ سنة، طول ١٨٥، كتاف عريضة، بدلة توم فورد سودا، لحية خفيفة مشذبة، عيون سودا بتضحك وبتحرق في نفس الوقت.
شافها من بعيد، وقف مكانه ثواني، وبعدين مشى ناحيتها ببطء وسط الناس. وقف قدامها، ما تكلمش، بس بصّلها من فوق لتحت، وبعدين قال بصوت منخفض محدش سمعه غيرها:
«كنتِ دايماً حلمي يا سارة… أنا رجل دلوقتي… والرجل له احتياجاته الجنسية.»
ما استناش رد. مسك إيدها بهدوء، شدها وسط الزحمة، خرجوا من القاعة، طلعوا الأسانسير، وهو ضاغط زرار الدور الـ١٦. طول الطريق ما تكلموش، بس إيده كانت بتضغط على إيدها بقوة، وعينيه بتاكلها.
فتح باب الجناح رقم ١٦٢٠ (كان حاجزها من الأول عشان يقعد بعد الفرح)، دخلوا، قفل الباب بالمفتاح، وأول ما اتقفل صوّت القفل… لفّ عليها.
دفعها على الحيطة، باسها بوسة عميقة جائعة، لسانه جوا بؤها، إيده نزلت على ظهرها المكشوف، شد الفستان من فوق لحد ما صدرها الكبير طلع، حلماتها منتصبة تحت ضوء الأباجورة الخافت. مسك ثدييها بكفيه، عصر حلماتها، وبعدين نزل يمصهم بعنف، بيسيب علامات حمراء على بشرتها البيضاء.
سارة كانت بتلهث، إيديها في شعره، بتشدّه ليها أكتر. كريم رفع الفستان من تحت لفوق وسطها، لقى كيلوت دانتيل أسود صغير، شده بإصبع واحد لحد ما اتقطع وطار على الأرض. نزل على ركبه قدّامها، رفع رجلها اليمين على كتفه، ودفن وشه بين فخذيها.
لحس كسها بشهوة من ١٢ سنة مكبوتة، لسانه بيدور على البظر، يمصه، يدخل جواها، إصبعين… ثلاثة… بيحركهم بسرعة. سارة كانت بتصرخ باسمه، بتمسك راسه وبتضغط عليه، أول هزة جتها في أقل من دقيقة.
وقف، خلّع الجاكيت والبدلة في ثواني، زبه طلع كبير ومنتصب، رأسه لامع من الرطوبة. رفعها بسهولة، حملها وهو داخل فيها ومشى بيها ناحية السرير الكبير، كل خطوة زبه بيدخل أعمق. رماها على السرير، طلع فوقها، ودخل تاني بعنف، بينيكها وهو بيبصلها في عينيها:
«١٢ سنة بحلم أعمل كده فيكي… كل ليلة كنت بستمني وأنا بفتكرك.»
سارة كانت بتتلوى تحته، رجليها ملفوفة حوالين وسطه، بتقوله بصوت مبحوح: «وأنا كمان كنت بحلم بيك… جوزي ما حسّسنيش باللي حسّيته دلوقتي أبدًا…»
غيّر الوضع، خلّاها تركب فوقه، الفستان مرفوع لحد بطنها، ثدييها بيهتزوا في وشه، وهي بترتفع وتنزل بجنون. بعدين قلبها على بطنها، رفع وسطها، ونكها من ورا بعنف، بيصفع مؤخرتها لحد ما احمرت، وبيشد شعرها لورا.
في النهاية وقّفها قدام الشباك الكبير المطل على النيل، ضغطها على الزجاج البارد، رفع رجلها اليمين، ودخل تاني وهما واقفين، النيل تحت منهم والقاهرة نايمة. كان بينيكها وهو بيقول:
«هتفتكري الفرح ده كل ما تشوفي النيل… هتفتكري إني نكتك قدام القاهرة كلها.»
لما حس إنه جاي، لفّها، خلّاها تركع قدامه على السجادة الفاخرة، حط زبه بين ثدييها، دفع بسرعة، وقذف بحمم غزيرة جدًا على وشها، صدرها، شعرها… وسارة فتحت بؤها واستقبلت الباقي على لسانها وبلعته قدام عينيه.
ظلوا يلهثوا دقايق. كريم رفعها، حطها على السرير، نام جنبها، وباس جبينها وقال:
«أنا راجع مصر نهائي… الغرفة دي محجوزة لينا كل خميس… جوزك هيفكر إنك بتروحي كورس يوجا.»
سارة ابتسمت بخبث، وهي بتمسح السائل عن وشها وتلحسه من إصبعها: «كل يوم… مش خميس بس… أنا هقول لجوزي إني بفتح كورس يوجا خاص.»
قاموا يستحموا مع بعض تحت الدش الساخن، نكوا بعض تاني تحت المية… وخرجوا من الفندق الساعة ٦ الصبح، إيد في إيد، عارفين إن الـ١٢ سنة اللي فاتوا كانوا مجرد مقدمة للي جاي.

مديرها في الشغل يطلب منها تبقى بعد الدوام، يقول: «أنا رجل وله احتياجاتي، وأنتِ عايزة الترقية صح؟».

المكتب في الدور السابع عشر، الساعة ٨:٤٥ مساءً. الشركة خلصت من ساعة، المصاعد وقفت، والأنوار في الممرات كلها مطفأة إلا أباجورة مكتب المدير المهندس شريف (٤٢ سنة، طويل عريض، بدلة رمادي فحم مفتوحة الجاكيت، قميص أبيض مفتوح زرارين، ريحة عطر Creed Aventus تملأ المكان).
نور (٢٩ سنة، جسم مثالي مشدود من الجيم، بشرة حنطية، شعر بني مفرود، ترتدي بلوزة حرير بيضاء ضيقة وتنورة قلم سوداء ضيقة جدًا، وكعب ١٢ سم) كانت واقفة قدام مكتبه، ماسكة ملف الترقية اللي مستنياه من ٦ شهور.
شريف قام من كرسيه، دار حواليها مرة، وبعدين وقف وراها، قريب جدًا، صوته منخفض وواضح:
«أنا رجل يا نور… والرجل له احتياجاته الجنسية… وأنتِ عايزة الترقية صح؟»
نور بلعت ريقها، لفت وشها ناحيته، عينيها لمعت، وردت بهمس: «أنا عايزة الترقية… وعايزة الرجل كمان.»
دي كانت الإشارة اللي كان مستنيها.
قفل باب المكتب بالمفتاح، أطفأ الأنوار الكبيرة، ساب الأباجورة بس، وفي ثواني كان واقف قدامها تاني. شدها من وسطها، باسها بوسة عميقة جائعة، إيده فكت أزرار البلوزة واحد واحد، والبلوزة طارت على الكرسي. ظهرت برا دانتيل سوداء، فكها بإصبع واحد، ثدييها الكبيرين انطلقوا يهتزوا قدامه.
دفعها لورا لحد ما ظهرها لمس المكتب الزجاجي الكبير، رفع التنورة لفوق وسطها، لقى كيلوت دانتيل أسود صغير، شده لتحت لحد ركبتها، ونزل على ركبه. لحس كسها المحلوق بشهوة، لسانه بيدور على البظر، إصبعين جواها بيحركهم بسرعة، وإيده التانية بتعصر فخادها.
نور كانت بتتأوه بصوت عالي، ماسكة المكتب من الجنب، أوراق وأقلام بتقع على الأرض. بعد أول هزة، وقف شريف، فك بنطاله، طلّع زبه السميك المنتصب، مسحه على شفرتيها مرتين، وبعدين رفعها وحطها على المكتب، فتح رجليها على أوسع، ودخل مرة واحدة لحد الآخر.
بدأ ينيكها على المكتب بقوة، الزجاج بيرن تحتاها، إيده بتعصر ثدييها، والتانية بتمسك رقبتها برفق وهو بيبصلها في عينيها:
«من دلوقتي وطالع، كل ما توقّعي على ورقة، هتفتكري إني نكتك على المكتب ده.»
غيّر الوضع، قلبها على بطنها فوق المكتب، رفع وسطها، ونكها من ورا بعنف، بيصفع مؤخرتها لحد ما احمرت، وبيشد شعرها لورا. بعدين شدها لتحت، خلّاها تركع على السجادة الفاخرة، حط زبه في بؤها، نكها في حلقها ثواني، وبعدين وقّفها قدام الشباك البانورامي المطل على كورنيش النيل.
فتح الستارة شوية، ضغطها على الزجاج البارد، رفع رجلها اليمين، ودخل تاني وهما واقفين، النيل تحت منهم والعربيات زي النمل:
«كل اللي تحت دول ممكن يشوفوكي دلوقتي وأنتِ بتتناكي من مديرك.»
نور كانت بتصرخ من اللذة، ثدييها ملزوقين في الزجاج، وهي بتقوله: «خلّيني مديرة قسم… ونكيني قدام النيل كل يوم…»
لما حس إنه جاي، لفّها بسرعة، خلّاها تركع تاني، حط زبه بين ثدييها، دفع بسرعة، وقذف بحمم غزيرة على وشها، صدرها، وشعرها. نور فتحت بؤها واستقبلت الباقي على لسانها، وبلعته وهي بتبصله بعيون طايرة.
شريف مسح زبه في فخدها، رفعها، باسها بوسة طويلة، وهو بيهمس في ودنها:
«بكرة الصبح الترقية هتكون على مكتبك… وكل خميس بعد الدوام، المكتب ده هيبقى بتاعنا من ٨ لـ ١١.»
نور ابتسمت، عدّلت هدومها، مسحت وشها بمنديل من درج المكتب، وقالت وهي خارجة:
«كل يوم… مش خميس بس… أنا هسيب الشنطة في العربية وأرجع تاني دلوقتي لو عايز.»
قفلت الباب وراها بهدوء… وهي عارفة إن الترقية دي كانت أحلى صفقة في حياتها كلها.

جارها المتزوج يشوفها دايماً بالشرفة بملابس خفيفة، يطرق الباب يوم زوجها مسافر ويقول: «أنا رجل وله احتياجاتي، وأنتِ كمان محتاجة».

الساعة كانت حوالي العاشرة والنصف مساءً، حي هادئ في مدينة نصر، الشقة في الدور التاسع، والجو دافئ رغم إن الشتا قرب.
لينا (٣١ سنة، بشرة قمحية لامعة، جسم ممتلئ في الأماكن الصحيحة، صدر كبير ومؤخرة بارزة) كانت لابسة روب حريري أبيض قصير جدًا، مربوط بحزام خفيف، وما فيش تحته حاجة خالص. زوجها مسافر الخليج من أسبوعين، وراجع بعد أسبوعين تانيين. كل ليلة كانت بتطلع الشرفة تدخّن سيجارة وتشرب قهوة، عارفة إن جارها اللي في العمارة المقابلة، أحمد (٣٥ سنة، متجوز من ٨ سنين، جسم رياضي، لحية كاملة مشذبة، دايماً بيلبس تيشيرتات ضيقة) بيبصّلها من شرفة بيته.
الليلة دي، بعد ما دخنت سيجارتها وكانت هتدخل، سمعت طرق خفيف على الباب. استغربت… مين في الوقت ده؟ فتحت العين السحرية، لقت أحمد واقف، لابس تيشيرت أسود وبنطلون جينز، وفي إيده كيس بلاستيك صغير.
فتحت الباب شوية، ماسكة الحزام بإيدها: «أيوة يا أحمد؟ خير؟»
ابتسم ابتسامة جانبية، دخل خطوة لجوا بدون ما يستأذن، وقفل الباب وراه بهدوء، وقال بصوت منخفض وواثق:
«أنا رجل يا لينا… والرجل له احتياجاته الجنسية… وأنتِ كمان محتاجة، وجوزك غايب من أسبوعين.»
لينا قلبها دق، لكنها ما تراجعتش. الروب انفتح شوية من فوق، بان بداية صدرها. أحمد مد إيده، شدها من الحزام، الروب انفتح كله وسقط على الأرض… وقفت قدامه عارية تماماً، جسمها لامع تحت ضوء الصالون الخافت.
مسكها من وسطها، رفعها وحطها على كاونتر المطبخ البارد، فتح رجليها على أوسع، نزل على ركبه، ودفن وشه بين فخذيها. لحس كسها المحلوق بشهوة، لسانه بيدور على البظر، إصبعين جواها بيحركهم بسرعة، وإيده التانية بتعصر ثدييها الكبار.
لينا كانت بتأوه بصوت عالي، ماسكة راسه وبتضغط عليه، أول هزة جتها في أقل من دقيقة.
وقف، خلّع التيشيرت والبنطلون في ثانية، زبه طلع كبير ومنتصب، رأسه لامع. رفعها من على الكاونتر، دخل فيها وهو شايلها في الهوا، مشى بيها ناحية الصالون، كل خطوة زبه بيدخل أعمق. رماها على الكنبة الكبيرة، طلع فوقها، ونكها بعنف، ثدييها بيهتزوا في وشه، بيمصهم ويعض حلماتهم.
غيّر الوضع، خلّاها تركب فوقه، الروب مرمي على الأرض، وهي بترتفع وتنزل بجنون، بتصرخ: «أيوة… كده… أنا فعلاً كنت محتاجة…»
بعدين وقّفها قدام الشرفة الكبيرة، فتح الباب الزجاجي، طلعوها بره، الهوا البارد ضرب جسمها العاري، ضغطها على السور، رفع رجلها اليمين، ودخل من ورا وهما واقفين على الشرفة، العمارة المقابلة قدام عينيهم:
«كل يوم كنت بتطلّعي تتعمدي تخلّيني أشوفك… دلوقتي هتشوفي إنتِ كمان.»
لينا كانت بتتلوى، بتضغط على السور، وبتصرخ من اللذة وهو بينيكها والريح بتضرب جسمهم.
رجعوا جوا، رماها على السجادة، خلّاها على إيديها وركبها، ونكها من ورا تاني، بيصفع مؤخرتها لحد ما احمرت، وبيشد شعرها لورا. لما حس إنه جاي، قلبها على ظهرها، طلع فوق صدرها، حط زبه بين ثدييها، دفع بسرعة، وقذف بحمم غزيرة على صدرها ورقبتها ووشها.
لينا لحست اللي وقع على شفايفها، وبعدين مسحت الباقي بإصبعها ودخلته بؤها وهي بتبصله.
أحمد قام، لبس هدومه، باس جبينها وقال وهو خارج: «كل يوم الساعة ١٠:٣٠… جوزك لسة عنده أسبوعين… وبعد ما يرجع هنلاقي وقت تاني.»
لينا قامت، عارية تماماً، فتحت الشرفة، وقفت قدامها تشرب قهوة جديدة، السائل لسة بين فخذيها، وهي بتبتسم للعمارة المقابلة… عارفة إن الشرفة دي هتبقى أحلى مكان في البيت من دلوقتي ورايح.

مصور الزفاف يطلب من العروس جلسة خاصة بعد الفرح، يقول: «أنا رجل وله احتياجاتي» ويصورها عارية تماماً.

الفرح انتهى الساعة ٢ بعد منتصف الليل في فندق فخم على النيل. القاعة خلصت، الضيوف مشيوا، والعريس كان سكران تماماً ونايم في الجناح الرئيسي مع أصحابه.
العروس، مريم (٢٨ سنة، بشرة بيضاء زي الحليب، جسم منحوت، صدر كبير مشدود، خصر نحيف، مؤخرة مستديرة، فستان زفاف أبيض ضيق جدًا بفتحة صدر عميقة وظهر مكشوف) كانت لسة في قاعة التصوير الصغيرة اللي جنب القاعة الكبيرة، بتفك الطرحة وبتضحك مع المصور.
المصور، رامي (٣٤ سنة، طويل، جسم رياضي، لابس بدلة سوداء أنيقة، كاميرا Leica معلقة في رقبته) كان بيصورها من أول اليوم، وعينيه ما فارقتهاش لحظة.
قالها بهدوء وهو بيحط الكاميرا على الترابيزة: «يا مريم… عايزك في جلسة خاصة دلوقتي… ليكي أنتِ بس.»
مريم ابتسمت بخبث، عارفة هو عايز إيه، وقالت: «جلسة إزاي يعني؟»
قفل باب القاعة الصغيرة بالمفتاح، أطفأ الأنوار الكبيرة، ساب بس سبوت لايت أبيض ناعم، وقال بصوت أجش:
«أنا رجل يا عروسة… والرجل له احتياجاته الجنسية… وأنتِ أجمل عروسة شفتها في حياتي.»
مريم ما ردتش بالكلام… ردت بالفعل. مدّت إيدها لظهر الفستان، فكت السوستة ببطء، والفستان نزل على الأرض زي السحابة البيضاء. وقفت قدامه باللانجري الأبيض الشفاف اللي كان مخطط لليلة الدخلة: حمالة صدر دانتيل، كيلوت صغير، وجوارب حرير بيضاء وكعب عالي.
رامي قرّب الكاميرا، بدأ يصورها وهي بتفك الحمالة… ثدييها الكبيرين انطلقوا، حلماتها الوردية منتصبة. بعدين نزلت الكيلوت، وقفت عارية تماماً غير الجوارب والكعب.
دار حواليها زي الفهد، بيصور كل سنتيمتر: ظهرها، مؤخرتها، بطنها، فخادها… وبعدين وقّف الكاميرا، حطها على الستاند، وقرب منها.
مسكها من وسطها، باسها بوسة عميقة، لسانه جوا بؤها، إيده نزلت على صدرها، عصر حلماتها، وبعدين نزل على ركبه. رفع رجلها اليمين على الكرسي، ودفن وشه بين فخذيها، لحس كسها المحلوق الناعم بشهوة، لسانه بيدور على البظر، إصبعين جواها، ومريم بتتأوه وبتمسك راسه.
بعد أول هزة، وقف، خلّع البدلة كلها، زبه طلع كبير ومنتصب، رأسه لامع. رفعها وحطها على طاولة الديكور الكبيرة، فتح رجليها، ودخل مرة واحدة لحد الآخر. بدأ ينيكها وهو بيصور بالكاميرا التانية اللي على الستاند، عينيه في عينيها:
«هتبقي أجمل ألبوم في حياتي… عروسة بتتناك ليلة زفافها.»
غيّر الوضع، خلّاها تنحني على الكنبة الفاخرة، ونكها من ورا، بيصفع مؤخرتها، وبيصور كل لحظة. بعدين وقّفها قدام المراية الكبيرة، ضغطها عليها، ودخل تاني وهما بيبصوا علىبعض في الانعكاس، ثدييها ملزوقين في الزجاج.
في النهاية خلّاها تركع على السجادة البيضاء، حط زبه بين ثدييها، دفع بسرعة، وقذف بحمم غزيرة على صدرها ورقبتها ووشها… ورامي كان بيصور كل قطرة بتنزل على جسم العروس العاري.
مريم لحست اللي على شفايفها، وبعدين وقفت، عارية تماماً، وقفت بوزات مختلفة قدام الكاميرا وهي بتمسح السائل بإصبعها وتلحسه، وبتضحك:
«الألبوم ده… هيبقى ليا أنا بس؟»
رامي باس رجليها من تحت لفوق، وقال وهو بيحملها ناحية الجناح: «لا… ليا أنا كمان… وكل سنة في ذكرى الفرح هنجي نفس الجناح ونعمل ألبوم جديد.»
مريم ضحكت، وهي لافة رجليها حوالين وسطه، والكاميرا لسة بتصور… عارفة إن ليلة الدخلة الحقيقية لسة ما بدأتش.

مدرس خصوصي لأولادها يلاحظ جمالها، يقول لها: «أنا رجل وله احتياجاتي» ويبدأ يلمسها وهي تحاول تتكلم عن منهج الرياضيات.

الساعة كانت أربعة ونص العصر، شقة واسعة في التجمع، الولاد في المدرسة والخدامة خرجت تشتري حاجة. الأستاذ ياسر (٣١ سنة، طويل، جسم رياضي، قميص أبيض مفتوح أول زرارين، بنطلون شينو بيج، نظارة طبية رفيعة) جه يدي درس الرياضيات لتوأم ليلى في ثالثة إعدادي.
ليلى (٣٥ سنة، بشرة بيضاء ناعمة، جسم ممتلئ بطريقة فاتنة، لابسة روب منزلي حريري رمادي قصير، مربوط بحزام خفيف، واضح إنها لسه خارجة من الدش لأن ريحة لوشنها تملأ الصالون) كانت قاعدة جنبه على الكنبة الكبيرة، بتفتح كراسة ابنها وبتسأل بصوت هادي:
«يعني إيه المعادلات التربيعية دي بالظبط؟ أنا نسيت خالص.»
ياسر بصّلها ثانيتين، عينيه نزلت على فخادها اللي بانوا لما الروب اتفتح شوية، وبعدين قال بصوت منخفض وهو بيقرب أكتر:
«أنا رجل يا مدام ليلى… والرجل له احتياجاته الجنسية.»
قبل ما ترد، حط إيده على ركبتها، فتح الروب شوية، وبدأ يداعب فخدها من الداخل بأطراف أصابعه وهو بيبص في عينيها.
ليلى حاولت تكمل كلامها بصوت مرتجف: «يعني… لو المعادلة أكس تربيع زي…» إيده طلعت أعلى، لحد ما وصلت للكيلوت الحريري الأبيض، شدّه على جنب، ودخّل إصبعه الوسطاني جواها بهدوء.
ليلى شهقت، لكن ما بعدتش إيده… بالعكس، فتحت رجليها شوية. «زي… زي إيه يا أستاذ ياسر؟» قالتها وهي بتلهث.
ياسر ابتسم، خلّع النظارة، حط الكراسة على الأرض، وفي ثانية كان فوقها على الكنبة. فك حزام الروب، الروب انفتح كله، ظهر جسمها العاري تمامًا (ما كانتش لابسة برا أصلاً). مسك ثدييها الكبار، مص حلمة واحدة وبعدين التانية، وإصبعين جوا كسها بيحركهم بسرعة.
ليلى كانت بتحاول تتكلم: «يعني… لو المعامل… آه… لو المعامل بتاع أكس تربيع… أوووه…» كل ما تحاول تكمل جملة، يزود سرعة أصابعه أو يعض حلمة أقوى.
وقف فجأة، خلّع القميص والبنطلون، زبه طلع كبير ومنتصب، مسحه على شفرتيها مرتين، وبعدين رفعها وحطها على طاولة القهوة الزجاجية، فتح رجليها على أوسع، ودخل مرة واحدة لحد الآخر.
بدأ ينيكها بقوة، الطاولة بترن تحتاها، كراسات الرياضيات والكتب وقعت على الأرض، وهو بيقول بصوت مبحوح:
«المعامل بتاع أكس تربيع هيبقى زبي أنا… مفهوم؟»
ليلى كانت بتصرخ من اللذة، ماسكة كتافه، رجليها ملفوفة حوالين وسطه: «مفهوم… يا أستاذ… أنا هحفظ كل المنهج كده… كل يوم…»
غيّر الوضع، خلّاها تركب فوقه على الكنبة، الروب مرمي على الأرض، وهي بترتفع وتنزل وثدييها بيهتزوا في وشه. بعدين وقّفها قدام المراية الكبيرة، ضغطها عليها، ونكها من ورا وهما بيبصوا على بعض في الانعكاس، بيصفع مؤخرتها وهي بتصرخ:
«الجذور التربيعية… أوووه… الجذور بتاعتك أحلى…»
في النهاية رماها على السجادة، خلّاها على إيديها وركبها، نكها من ورا بعنف، وبعدين لما حس إنه جاي، قلبها على ظهرها، طلع فوق صدرها، حط زبه بين ثدييها، دفع بسرعة، وقذف بحمم غزيرة على صدرها ورقبتها ووشها.
ليلى لحست اللي على شفايفها، وبعدين قامت، عارية تمامًا، جمعت الكراسات من الأرض، وقالت وهي بتبتسم:
«الدرس الجاي بكرة ٤:٣٠… بس من غير الولاد… هنكمل المنهج مع بعض لوحدنا.»
ياسر باس رجليها وقال وهو خارج: «كل يوم ٤:٣٠… والرياضيات هتبقى المادة المفضلة عندك.»
ليلى قفلت الباب، رجعت الكنبة، عارية، السائل لسة بين فخذيها، وهي بتفتح كراسة ابنها وبتضحك… عارفة إنها أخيرًا هتحب الرياضيات بجد.

طبيب الأسنان يخدّرها، ثم يقول: «أنا رجل وله احتياجاتي» ويستغل أن فمها مفتوح بالفعل.

عيادة أسنان فخمة في المهندسين، الساعة ٧:٣٠ مساءً، آخر ميعاد في اليوم. الدكتور طارق (٣٩ سنة، وسيم جداً، بشرة سمراء، قميص أبيض طبي مفتوح من فوق، ريحة عطر قوي) قال لمنة (٣٠ سنة، بشرة بيضاء ناعمة، جسم ممتلئ، لابسة فستان صيفي أخضر قصير) إن الضرس اللي بيوجعها محتاج حشو عميق، وهيخدّرها تخدير موضعي قوي عشان ما تحسش بحاجة.
حط الكرسي لورا تماماً، فتح بؤها بالفوّاحة المعدنية، حقن المخدر في اللثة، وبعد دقايق كانت منة شبه نايمة، فمها مفتوح على أوسع، عينيها نصف مغمضة، وجسمها مسترخي تماماً على الكرسي الجلدي.
الدكتور طارق قفل باب العيادة، أطفأ الأنوار الكبيرة، ساب بس السبوت لايت فوق الكرسي، وقرب منها. حط إيده على فخدها، رفع الفستان شوية، وبعدين همس في ودنها رغم إنه عارف إنها مش حاسة كويس:
«أنا رجل يا منة… والرجل له احتياجاته الجنسية.»
فك حزام بنطاله، طلّع زبه المنتصب، وقف قدام الكرسي، ودخّله ببطء جوا بؤها المفتوح بالفعل. بدأ ينيك فمها بهدوء أولاً، زبه بيروح وييجي بين شفايفها المخدّرة، لسانها ساكت، لكن ريقها بيبلل زبه كله. بعدين زوّد السرعة، إيده بتعصر ثدييها من فوق الفستان، والتانية بتفك أزراره وبتدخل جوا تداعب حلماتها.
كان بيطلّع زبه كله وبيدخله تاني لحد الحلق، ومنة عينيها مغمضة، أنفاسها بتطلع من أنفها، وجسمها بيترجح مع كل دفعة.
بعد دقايق نزل لتحت، رفع الفستان لفوق بطنها، شد الكيلوت الأبيض لتحت، فتح رجليها على الركاب، ودخل كسها مرة واحدة. بدأ ينيكها على كرسي الأسنان، الكرسي بيرن، إيده بتضغط على بؤها المفتوح عشان ما يطلعش صوت، وهو بيطلع ويدخل بقوة، كسها مبلول جدًا رغم التخدير.
غيّر الوضع، نزّلها من الكرسي، خلّاها تركع على الأرض، راسها لسة على الكرسي، ونكها من ورا بعنف، بيصفع مؤخرتها وهي بتترجح قدامه زي الدمية.
في النهاية رجّعها على الكرسي، وقف فوق وشها، حط زبه تاني جوا بؤها، دفع بسرعة لحد ما قذف بحمم غزيرة جوا حلقها، السائل بينزل من زوايا بؤها وهي لسة مخدّرة ومش حاسة.
طلّع زبه، مسح الباقي على شفايفها وخدودها، عدّل الفستان، رجّع الفوّاحة في بؤها، وفتح السبوت لايت الكبير تاني.
بعد عشر دقايق بدأ المخدر يفوق، منة فتحت عينيها ببطء، لقت الدكتور واقف بيبتسم:
«الحشو خلّص يا منة، كل حاجة تمام… بس هتحسي بطعم غريب شوية، عادي جدًا.»
منة بلعت ريقها، حسّت بطعم مالح في بؤها، ابتسمت بضعف وقالت: «شكرًا يا دكتور… جيت كتير الفترة الجاية؟»
الدكتور بصّلها وقال وهو بيكتب ورقة: «كل أسبوع… عشان نتابع الحشو… ولو عايزة جلسة إضافية من غير تخدير، قوليلي.»
منة قامت، مشيت بخطوات متمايلة، السائل لسة بين فخذيها، وهي بتبتسم… عارفة إنها هتيجي كل أسبوع، حتى لو أسنانها بقت سليمة تماماً.

سباك البيت يدخل تحت الحوض، يطلع وهي واقفة جنبه، يقول: «أنا رجل وله احتياجاتي» ويرفعها على الرخامة.

الساعة ٢ ظهراً، عزّ الصيف، المطبخ زي الفرن. المواسير تحت الحوض بتاع المطبخ باظت من يومين، والزوج مسافر ومش راجع غير بعد أسبوع.
رنا (٣٢ سنة، بشرة قمحية ناعمة، جسم ممتلئ شهي، لابسة شورت جينز قصير جدًا وتوب أبيض خفيف مبلل من العرق لاصق على صدرها الكبير) كانت واقفة جنب الحوض بتشرب مية باردة لما السباك خلّص.
السباك، اسمه إسلام (٢٩ سنة، جسم سمراء عضلي، تيشيرت أبيض مبلول لاصق على عضمات بطنه، بنطلون عمل رمادي منخفض على وسطه) طلع من تحت الحوض، وشه مليان عرق، وقف قدامها، مسح وشه بإيده وقال بصوت أجش:
«أنا رجل يا مدام رنا… والرجل له احتياجاته الجنسية.»
قبل ما ترد، مسكها من وسطها بإيديه الاتنين القويتين، رفعها بسهولة وحطها على رخامة المطبخ الباردة. الشورت كان قصير أصلاً، فتح رجليها على أوسع، شد التوب لفوق، ظهر صدرها الكبير بدون برا، حلماتها منتصبة من برودة الرخامة والإثارة.
نزل على ركبه بين رجليها، شد الشورت والكيلوت مع بعض لتحت لحد ركبتها، ودفن وشه في كسها المحلوق. لحس بشهوة حيوانية، لسانه بيدور على البظر، إصبعين جواها بيحركهم بسرعة، ورنا بتتأوه وبتمسك راسه وبتضغط عليه.
بعد أول هزة، وقف، فك بنطاله، طلّع زبه السميك المنتصب، مسحه على شفرتيها مرتين، وبعدين رفعها شوية من مؤخرتها ودخل مرة واحدة لحد الآخر.
بدأ ينيكها على الرخامة بقوة، الأطباق والكوبايات بترن، إيده بتعصر ثدييها، والتانية بتمسك وسطها عشان ما تقعش. كل دفعة كان بيطلع فيها للآخر وبيدخل تاني، ورنا بتصرخ:
«أيوة… كده… أنا كنت محتاجة من زمان…»
غيّر الوضع، نزّلها من الرخامة، لفّها بحيث وشها للحوض، رفع وسطها، ونكها من ورا بعنف، بيصفع مؤخرتها لحد ما احمرت، والمية بتاعت الحنفية لسة بتنقط على وشها.
في النهاية رفعها تاني على الرخامة، وقّف بين رجليها، حط زبه بين ثدييها الكبار، دفع بسرعة، وقذف بحمم غزيرة على صدرها ورقبتها وجزء كبير على وشها.
رنا لحست اللي وقع على شفايفها، وبعدين نزلت من الرخامة، عارية من وسطها لتحت، وقفت تفتح الحنفية تبرد وشها وقالت وهي بتبتسم:
«المواسير تمام دلوقتي؟»
إسلام مسح زبه في فخدها، لبس بنطاله، وقال وهو خارج: «تمام… بس هاجي أتأكد كل يومين، لحد ما جوزك يرجع… وبعد ما يرجع كمان.»
رنا قفلت الباب وراه، رجعت المطبخ، قعدت على الرخامة تاني، السائل لسة بين فخذيها، وهي بتضحك… عارفة إن المواسير هتفضل تتعطل كتير الفترة الجاية.

زميلها في العمل يعرض يوصّلها بعد ما سيارتها عطلت، في الطريق يقول: «أنا رجل وله احتياجاتي» ويوقف في موقف مهجور.

الساعة كانت ١١:٤٥ بالليل، موقف الشركة فاضي تماماً بعد ما الكل مشى. سيارة سارة (٣٠ سنة، بشرة حنطية، جسم رشيق لكن صدر ومؤخرة بارزين، لابسة قميص حرير أبيض وبنطلون قماش أسود ضيق) رفضت تدور فجأة، والبطارية ماتت.
كريم، زميلها في القسم من سنتين (٣٣ سنة، طويل، كتاف عريضة، بدلة رمادي غامق، دايماً بيبصلها بنظرات طويلة) عرض يوصّلها:
«تعالي أوصلك، مش هسيبك لوحدك في الوقت ده.»
ركبت جنبه في الـ BMW السودا، ريحة عطره الخشبي تملأ العربية. في الطريق على كوبري قصر النيل، فجأة خفّف السرعة، دخل موقف سيارات مهجور تحت الكوبري، أنوار خافتة ولا عربية جنبهم.
قفل الأنوار، لفّ ناحيتها، وبصوت هادي لكن واضح قال:
«أنا رجل يا سارة… والرجل له احتياجاته الجنسية.»
سارة عضت شفايفها، عينيها لمعت، وهمست: «وأنا كمان عندي احتياجات… من زمان.»
كريم ما استناش أكتر. مد إيده، فك أزرار قميصها واحد واحد، ظهرت البرا السودا الدانتيل، فكها، ثدييها الكبيرين انطلقوا. شدها من وسطها، خلّاها تركب فوقيه على كرسي السواق، البنطلون نزل لتحت ركبتها مع الكيلوت في ثانية.
زبه كان منتصب من بدري، دخل فيها مرة واحدة وهي لسة بتعدّل نفسها. بدأت تتحرك فوقيه بسرعة، العربية بتهتز، الزجاج الأمامي بيضباب من أنفاسهم، إيده بتعصر ثدييها وهو بيبوس رقبتها وبيعض كتافها.
بعدين فتح الباب، نزلوا بره، ضغطها على كبوت العربية الساخن، رفع رجلها اليمين على الكبوت، ونكها من ورا بعنف والنيل تحت منهم والعربيات بتعدي فوق الكوبري.
كان بيصفع مؤخرتها وهو بيقول: «كل يوم هعطل عربيتك لو عايزة… أو أوصلك كل ليلة بالطريق ده.»
سارة كانت بتصرخ من اللذة: «كل ليلة… خلّي عربيتي تعطل للأبد…»
في النهاية رجّعها جوا العربية، خلّاها تركع على المقعد الخلفي، حط زبه في بؤها، نكها في حلقها ثواني، وبعدين طلّع وقذف بحمم غزيرة على وشها وصدرها، السائل بينزل على القميص الأبيض.
سارة لحست اللي على شفايفها، عدّلت هدومها، وقالت وهي بتضحك: «بكرة هسيب العربية مفتاحها في المكتب… وأستناك الساعة ١١:٤٥.»
كريم شغّل العربية، فتح التكييف البارد على وشها المغطى بالسائل، وقال: «مفتاح العربية هيبقى معايا من بكرة… وأنتِ كمان.»
وصلها لبيتها، نزلت بخطوات متمايلة، وهي بتبتسم لنفسها… عارفة إنها هتتمنى كل يوم إن عربيتها تعطل تاني.

كاهن الكنيسة يسمع اعترافها، ثم يقول: «أنا رجل وله احتياجاتي حتى لو كنت رجل ***» ويغلق باب غرفة الاعتراف.

الكنيسة القديمة في حي هادئ، الساعة ٩ مساءً يوم السبت. غرفة الاعتراف صغيرة، ضوء خافت من شمعة واحدة، ريحة البخور تملأ المكان.
فريدة (٣٤ سنة، متزوجة، بشرة بيضاء ناعمة، جسمها ممتلئ بطريقة أنثوية خلّابة، لابسة فستان أسود طويل لكن ضيق جدًا يبرز كل منحنى) كانت جالسة على الركبة داخل الغرفة، صوتها همس وهي بتعترف:
«يا أبونا… أنا بفكر في الخطية كتير… بشتهي رجالة غير جوزي… بحس إن جسمي بيحرقني…»
من الجهة التانية، الأب مينا (٤١ سنة، طويل، ملامح حادة وجذابة، لحية خفيفة مشذبة، رداء الكهنوت الأسود لاصق على كتافه العريضة) كان بيسمع بهدوء، لكن أنفاسه بقت أثقل.
سكت ثواني، وبعدين قال بصوت منخفض عميق، كأنه بيعترف هو كمان:
«أنا رجل يا فريدة… والرجل له احتياجاته الجنسية… حتى لو كنت رجل ***.»
قام من كرسيه، فتح الباب الصغير اللي بيفصل بين الجهتين، دخل ناحيتها، وقفل الباب وراه بالمفتاح. الغرفة بقت مظلمة إلا من ضوء الشمعة اللي بيتراقص على وشهم.
فريدة ما تحركتش… عينيها لمعت في الضلمة. الأب مينا وقف قدامها، فك حزام ردائه، الرداء نزل على الأرض، وظهر تحته بنطلون أسود وقميص أبيض… وزبه واضح أوي تحت القماش الضيق.
مسك إيدها، خلّاها تقوم، لفّها بحيث ظهرها للحيطة، رفع فستانها لفوق وسطها، لقى كيلوت دانتيل أسود، شده لتحت في ثانية. نزل على ركبه قدّامها، رفع رجلها اليمين على كتفه، ودفن وشه بين فخذيها، لحس كسها بشهوة مكبوتة سنين، لسانه بيدور على البظر، إصبعين جواها، وفريدة بتتأوه وبتمسك راسه من فوق القميص.
بعد أول هزة، وقف، فك بنطاله، طلّع زبه الكبير المنتصب، رفعها بسهولة، ظهرها على الحيطة، رجليها ملفوفة حوالين وسطه، ودخل مرة واحدة لحد الآخر.
بدأ ينيكها واقف في غرفة الاعتراف، الحيطة بترج من قوة الدفعات، إيده بتغطي بؤها عشان صوتها ما يطلعش بره، وهو بيهمس في ودنها:
«كل خطية هتعترفي بيها… هتتكفر كده.»
غيّر الوضع، خلّاها تنحني على كرسي الاعتراف، رفع الفستان لفوق ظهرها، ونكها من ورا بعنف، بيصفع مؤخرتها وبيشد شعرها لورا. بعدين وقّفها تاني، خلّاها تركع قدامه على الأرض الخشب، حط زبه في بؤها، نكها في حلقها ثواني، وبعدين طلّع وقذف بحمم غزيرة على وشها وصدرها، السائل بينزل على الفستان الأسود.
فريدة بلعت اللي دخل بؤها، وبعدين وقفت، مسحت وشها بإيدها و لحسته، وقالت بصوت مبحوح:
«هاجي أعترف كل سبت… وكل ثلاثاء كمان.»
الأب مينا لبس ردائه تاني، باس جبينها وقال وهو بيفتح الباب:
«كل يوم لو عايزة… الكنيسة مفتوحة ليكي ٢٤ ساعة.»
فريدة خرجت من الكنيسة بخطوات متمايلة، السائل لسة بين فخذيها والفستان مبلل من فوق… وهي بتبتسم للصليب الكبير في الصالة، عارفة إنها لقت أخيراً التكفير اللي كانت بتحلم بيه.

صائغ المجوهرات يطلب منها تجرب الخلخال، ينزل على ركبه، يقول: «أنا رجل وله احتياجاتي» ويبدأ يقبّل رجليها للأعلى.

محل المجوهرات في سيتي ستارز، الساعة ٩:٤٥ مساءً، آخر زبونة في المحل. الكل مشى، والأنوار خفّت إلا سبوت لايت صغير على الكاونتر الزجاجي.
يارا (٣٣ سنة، بشرة قمحية لامعة، جسم منحوت، لابسة فستان أسود قصير جدًا، كعب عالي ١٤ سم، رجليها طويلة وناعمة زي الحرير) كانت بتجرب خلخال ذهب ناعم مرصّع بفصوص صغيرة.
الصائغ، الأستاذ هيثم (٣٧ سنة، وسيم، بشرة سمراء، قميص أبيض مفتوح أول تلات أزرار، ساعة رولكس لامعة) قالها بابتسامة هادية:
«تعالي يا مدام يارا، الخلخال ده لازم يتجرب وأنتِ قاعدة عشان نشوف الطول بالظبط.»
خلّاها تجلس على الكرسي المخملي العالي، نزل هو على ركبه قدّامها، مسك رجلها اليمين برفق، رفعها شوية، ودخّل الخلخال حوالين كاحلها ببطء… أصابعه بتداعب جلدها وهو بيعدّل القفل.
سكت ثانيتين، بصّلها من تحت لفوق، وبعدين قال بصوت منخفض عميق:
«أنا رجل يا يارا… والرجل له احتياجاته الجنسية.»
قبل ما ترد، مسك كاحلها بإيديه الاتنين، قرّب شفايفه وبدأ يقبّل رجلها من أصابعها… بوسة… بوسة… طلع للكعب… لكاحلها… لساقها… كل بوسة أعلى من اللي قبلها، والخلخال الذهبي بيلمع على جلدها مع كل حركة.
يارا فتحت رجليها شوية بدون ما تتكلم، الفستان ارتفع لحد فخادها. هيثم وصل لنص فخدها، رفع الفستان أكتر، شاف الكيلوت الدانتيل الأسود، شده على جنب بإصبعه، وبعدين دفن وشه بين فخذيها، لحس كسها بشهوة، لسانه بيدور على البظر، إصبعين جواها بيحركهم بسرعة.
يارا مسكت راسه، أنينها عالي في المحل الفاضي، رجلها اللي بالخلخال مرفوعة على كتفه.
بعد أول هزة، وقف، فك بنطاله، طلّع زبه الكبير المنتصب، رفعها من على الكرسي وحطها على الكاونتر الزجاجي البارد، فتح رجليها على أوسع، ودخل مرة واحدة لحد الآخر.
بدأ ينيكها على الكاونتر، العلب الزجاجية بترن، الخلخال بيصدر صوت مع كل دفعة، إيده بتعصر ثدييها من فوق الفستان، وهو بيبوس رقبتها وبيقول:
«الخلخال ده هدية… بس هتلبسيه كل ما تيجي المحل… وهتخلّعي الكيلوت قبل ما تدخلي.»
يارا كانت بتصرخ: «أيوة… هلبسه كل يوم… وهاجي كل يوم…»
غيّر الوضع، نزّلها، خلّاها تنحني على الكاونتر، رفع الفستان لفوق ظهرها، ونكها من ورا بعنف، بيصفع مؤخرتها والخلخال بيلمع مع كل صفعة.
في النهاية لفّها، خلّاها تركع على المخمل، حط زبه بين ثدييها، دفع بسرعة، وقذف بحمم غزيرة على صدرها ورقبتها وجزء على الخلخال نفسه.
يارا لحست اللي وقع على شفايفها، وبعدين وقفت، مسحت الخلخال بإصبعها ودخلته بؤها، وقالت بابتسامة:
«هلبسه دلوقتي وأنا راجعة البيت… وهاجي بكرة أجرب الطقم كله.»
هيثم قفل المحل وراها، حط الخلخال في علبة مخملية صغيرة، وكتب عليها من جوا: «ملكي حتى لو كنتِ متزوجة.»
ويارا مشيت في المول بخطوات متمايلة، صوت الخلخال بيرن مع كل خطوة… والسائل لسة بين فخذيها، عارفة إن المحل ده هيبقى وجهتها اليومية من دلوقتي ورايح.

بياع الخضار اللي بيعدّي كل يوم، يوم يلاقيها لوحدها، يقول: «أنا رجل وله احتياجاتي» ويدخل البيت بسرعة.

الساعة ١١ الصبح، الحارة هادية، الجيران في الشغل، والزوج مسافر من أسبوع.
نادية (٣٦ سنة، بشرة قمحية لامعة، جسم ممتلئ شهي، لابسة روب حمام قطن وردي قصير مربوط بحزام خفيف، شعرها مبلول من الدش) فتحت الباب لما سمعت الصوت المعتاد: «خياررر… طماطممم… يا مداممم!»
عمرو البياع (٣١ سنة، سمرة قوية، عضلات واضحة تحت التيشيرت الأبيض المبلول عرق، بنطلون جينز ضيق، دايماً بيبصلها بنظرات طويلة من شهرين) وقف قدام الباب بعربيته اليدوية.
بصّلها من فوق لتحت، شاف الروب مفتوح شوية من فوق والمية لسة بتنقط من شعرها، وبعدين قال بصوت أجش:
«أنا رجل يا مدام نادية… والرجل له احتياجاته الجنسية.»
قبل ما ترد أو حتى تتراجع، دفع عربيته على جنب، دخل البيت بسرعة زي السهم، وقفل الباب وراه بالمفتاح.
مسكها من وسطها، شدها عليه، الروب انفتح كله في ثانية، ظهر جسمها العاري تمامًا، صدرها الكبير لصق في صدره. دفعها على حيطة الطرقة، نزل على ركبه، رفع رجلها اليمين على كتفه، ودفن وشه بين فخذيها، لحس كسها بشهوة جائعة، لسانه بيضرب البظر، إصبعين جواها بيحركهم بقوة، ونادية بتتأوه وبتمسك راسه.
بعد أول هزة، وقف، خلّع التيشيرت والبنطلون في ثانية، زبه طلع كبير ومنتصب، رفعها وحطها على كونسول الطرقة، فتح رجليها، ودخل مرة واحدة لحد الآخر.
بدأ ينيكها بعنف، المراية والصور على الحيطة بترج، إيده بتغطي بؤها عشان صوتها ما يطلعش بره، والتانية بتعصر ثدييها وبيشد حلماتهم.
غيّر الوضع بسرعة، نزّلها، لفّها، ضغطها على الحيطة، رفع وسطها، ونكها من ورا، بيصفع مؤخرتها لحد ما احمرت، وهو بيهمس في ودنها:
«كل يوم هعدّي الساعة ١١… وهدخل… حتى لو جوزك موجود، هتفتحيلي.»
نادية كانت بتصرخ جوا إيده: «أيوة… كل يوم… خلّي الخيار والطماطم بره… وادخل أنت بس…»
في النهاية شدها للأرض، خلّاها تركع على السجادة، حط زبه بين ثدييها، دفع بسرعة، وقذف بحمم غزيرة على صدرها ورقبتها ووشها.
نادية لحست اللي وقع على شفايفها، وبعدين قامت، عارية تمامًا، فتحت الباب وقالت وهي بتضحك:
«خلّي العربية بره… وادخل كل يوم ١١… هكون مستنياكي بالروب ده.»
عمرو مسح زبه في فخدها، لبس هدومه، خرج وهو بيبتسم، ساب عربيته قدام الباب، وعارف إن من بكرة الخضار هيبقى أخر حاجة بيبيعه في الحارة دي.

مدرب اليوجا الخاص يقولها «افتحي رجليكي أكتر»، ثم يقول: «أنا رجل وله احتياجاتي» ويطبّق وضعيات ما كانتش موجودة في الكتاب.

الساعة سبعة ونص مساءً، شقة فخمة في الشيخ زايد، الصالون كله مرايات وأرضية خشب دافئة، ريحة بخور لافندر تملأ المكان.
لين (٣٢ سنة، بشرة برونزية من الشمس الصناعية، جسم مشدود لكن لسة فيه منحنيات لذيذة، لابسة ليجن رمادي فات Break-away وتوب رياضي أسود قصير جدًا) كانت بتستعد للدرس الخاص مع المدرب الجديد.
أدهم (٣٥ سنة، طول ١٩٠، عضلات منحوتة، شعر قصير أسود، لابس شورت أسود ضيق وتوب أبيض لاصق) دخل، حط الموسيقى الهادية، وبدأ الدرس.
أول نص ساعة كانت عادية… لكن كل ما يقولها «افتحي رجليكي أكتر» أو «نزلي أكتر» كانت تحس إيده بتفضل ثانية زيادة على وسطها أو فخادها من الداخل.
وصلوا لوضعية Downward Dog… لين على إيديها ورجليها، مؤخرتها مرفوعة لفوق، الليجن مشدود على كل تفصيلة.
أدهم وقف وراها، حط إيديه على وسطها، ضغط لتحت، وبعدين همس بصوت أجش:
«أنا رجل يا لين… والرجل له احتياجاته الجنسية.»
قبل ما ترد، شدها لورا، خلّاها تستقيم، شدها على صدره، فك التوب الرياضي في ثانية، البرا الرياضية طارت على الأرض، ثدييها الكبار انطلقوا.
دفعها لتحت تاني، لكن المرة دي خلّاها تبقى على ركبها وإيديها، نزل هو على ركبه وراها، شد الليجن والكيلوت لتحت ركبتها في حركة واحدة، ودفن وشه بين فخذيها من ورا، لحس كسها ومؤخرتها بشهوة، لسانه بيدخل ويطلع، إصبعين جوا كسها، وإبهامه بيداعب فتحة مؤخرتها.
لين كانت بتتلوى، بتصرخ باسمه، المراية قدامها بتعكس المنظر كله.
وقف، خلّع الشورت، زبه طلع كبير ومنتصب، حط رجلها اليمين على كتفه، ودخل فيها من ورا وهي لسة في وضعية الكلب، كل دفعة بتدخله أعمق.
غيّر الوضعيات زي ما يكون بيخترع كتاب يوجا جديد:

  • خلّاها في Bridge Pose… ظهرها على الأرض، وسطها مرفوع، وهو واقف فوقها بينيكها من فوق وهو بيضغط على بطنها لتحت.
  • بعدين Happy Baby… هي على ظهرها، رجليها مفتوحتين وماسكاهم بإيديها، وهو بين رجليها بينيكها بعنف وهو بيبوس أصابع رجليها.
  • وأخيرًا Lotus Pose… خلّاها تجلس فوقيه، رجليها متشابكة حوالين وسطه، بترتفع وتنزل على زبه وهي بتبص في عينيه في المراية.

في النهاية خلّاها في Child’s Pose… هي منهنية لقدام، مؤخرتها مرفوعة، وهو وراها بينيكها من ورا بأقصى سرعة، بيصفعها وبيشد شعرها.
لما حس إنه جاي، قلبها على ظهرها، خلّاها تفتح رجليها زي وضعية Butterfly، حط زبه بين ثدييها، دفع بسرعة، وقذف بحمم غزيرة على صدرها ورقبتها ووشها.
لين لحست اللي وقع على شفايفها، وبعدين قامت، عارية تمامًا، وقفت قدام المراية تعمل وضعية Tree Pose والسائل بينزل على فخادها، وقالت بصوت مبحوح:
«الدرس الجاي نفس الميعاد… بس من غير ليجن ولا توب من الأول.»
أدهم باس رجليها من أصابعها لفخادها، وقال وهو بيلبس:
«كل يوم… وهضيف وضعيات جديدة كل مرة… لحد ما نكتب كتاب يوجا خاص بينا.»
لين قفلت الباب وراه، رجعت تمدد على السجادة عارية، جسمها لامع من العرق والسائل، وهي بتبتسم لنفسها في المراية… عارفة إن اليوجا دلوقتي هيبقى رياضتها المفضلة للأبد.

خالها اللي بيحبها من صغرها يزورهم، لما الكل ينام يدخل أوضتها ويقول: «أنا رجل وله احتياجاتي، وأنتِ كبرتي خلاص».

الساعة كانت حوالي الثانية بعد منتصف الليل. البيت ساكت تماماً، الأهل نايمين في أوضتهم، والضيوف (خالها صلاح اللي جه من السعودية بعد غياب ٨ سنين) كانوا نايمين في الصالون.
ليلى (٢٤ سنة، بشرة بيضاء ناعمة زي القشطة، جسمها امتلأ بطريقة خطيرة، صدر كبير ومؤخرة مستديرة، كانت نايمة بقميص نوم حريري أبيض قصير جدًا، ما فيش تحته حاجة) فتحت عينيها لما سمعت صوت الباب بيتفتح برفق.
دخل خالها صلاح (٤٥ سنة، طويل عريض، بشرة سمراء قوية، شعر أسود فيه خصلات رمادي، ريحة عود سعودي ثقيلة) وقف جنب السرير، بصّلها دقايق في ضوء القمر اللي داخل من الشباك، وبعدين همس بصوت عميق:
«أنا رجل يا ليلى… والرجل له احتياجاته الجنسية… وأنتِ كبرتي خلاص… وبقيتِ أحلى من كل اللي كنت بحلم بيهم.»
ليلى ما تحركتش، قلبها بيدق، لكنها فتحت رجليها تحت الملاية شوية. صلاح شدها من إيدها برفق، خلّاها تقوم، رفع القميص من فوق رأسها، وقفت قدامه عارية تمامًا، جسمها بيضوي في ضوء القمر.
مسكها من وسطها، رفعها وحطها على التسريحة، فتح رجليها على أوسع، نزل على ركبه، وبدأ يقبّل فخادها من الداخل… بوسة بوسة… لحد ما وصل لكسها المحلوق الناعم، لحسه بشهوة مكبوتة من سنين، لسانه بيدخل جواها، إصبعين بيحركهم بسرعة، وليلى بتتأوه بصوت مكتوم وبتمسك راسه.
وقف، خلّع الدشداشة البيضاء، زبه طلع ضخم ومنتصب، رفعها تاني، ظهرها على الحيطة، رجليها ملفوفة حوالين وسطه، ودخل مرة واحدة لحد الآخر. بدأ ينيكها واقف، الحيطة بترج، إيده بتغطي بؤها عشان ما يصحوش حد، وهو بيهمس:
«من وأنتِ عندك ١٤ سنة وأنا بستمني وأنا بفتكرك… دلوقتي بقيت ملكي.»
غيّر الوضع، رماها على السرير، خلّاها على بطنها، رفع وسطها، ونكها من ورا بعنف، بيصفع مؤخرتها وبيشد شعرها لورا. بعدين قلبها على ظهرها، فتح رجليها زي الكتاب، ودخل تاني وهو بيبوسها بوسة عميقة، لسانه جوا بؤها زي زبه جوا كسها.
في النهاية رفعها، خلّاها تركع على السرير، حط زبه بين ثدييها الكبار، دفع بسرعة، وقذف بحمم غزيرة جدًا على صدرها ورقبتها ووشها، وليلى فتحت بؤها واستقبلت الباقي على لسانها وبلعته قدام عينيه.
ظلوا يلهثوا دقايق. صلاح مسح زبه في فخدها، باس جبينها وقال:
«كل ليلة هاجي أزورك في أوضتك… حتى لو البيت مليان ناس… الباب هيبقى مفتوح ليا دايماً.»
ليلى ابتسمت بخبث، وهي بتمسح السائل عن صدرها وتلحسه من إصبعها: «مفتوح من دلوقتي… ولو عايز تجي دلوقتي تاني… أنا لسة جعانة.»
صلاح خرج بهدوء، وقفل الباب وراه… وليلى استلقت على السرير عارية، السائل لسة بين فخذيها، وهي بتبتسم للسقف… عارفة إن زيارة خالها دي هتبقى أطول زيارة في تاريخ العيلة.

دكتور البيطرة يجي يعالج الكلب، يشوفها بالروب، يقول: «أنا رجل وله احتياجاتي» وينسى الكلب تماماً.

الساعة ٦:٤٥ مساءً، فيلا في الرحاب، الكلب الجولدن (ماكس) عنده حرارة ومش بياكل من يومين.
سارة (٣٤ سنة، بشرة حنطية لامعة، جسم ممتلئ شهي، لسه خارجة من الدش، لابسة روب حمام حريري أزرق فاتح قصير جدًا مربوط بحزام واحد بس) فتحت الباب للدكتور البيطري.
الدكتور كريم (٣٨ سنة، طويل وعريض، قميص جينز أزرق مفتوح أول زرارين، بنطلون كارجو بيج، شنطة الأدوات في إيده) دخل، بص على الكلب اللي نايم في الصالون… وبعدين بصّلها هي.
الروب كان مفتوح شوية من فوق، المية لسة بتنقط من شعرها، ورجليها بارزة كلها.
وقف ثانيتين، حط الشنطة على الأرض، وقال بصوت منخفض خطير:
«أنا رجل يا مدام سارة… والرجل له احتياجاته الجنسية.»
قبل ما ترد، قرّب منها خطوتين، شدها من الحزام، الروب انفتح كله وسقط على الأرض… وقفت قدامه عارية تمامًا، جسمها لامع من المية واللوشن.
كريم نسي الكلب والشنطة والدنيا كلها. مسكها من وسطها، رفعها وحطها على جزيرة المطبخ الرخامية الباردة، فتح رجليها على أوسع، نزل على ركبه، ودفن وشه بين فخذيها مباشرة. لحس كسها بشهوة جائعة، لسانه بيدور على البظر، إصبعين جواها بيحركهم بسرعة، وإيده التانية بتعصر ثدييها الكبار.
سارة كانت بتتلوى على الرخامة، بتأن وبتمسك راسه وبتضغط عليه، أول هزة جتها في أقل من دقيقة.
وقف، فك بنطاله، طلّع زبه السميك المنتصب، رفعها شوية من مؤخرتها ودخل مرة واحدة لحد الآخر. بدأ ينيكها على الرخامة بقوة، الأكواب والملاعق بترن، الكلب نايم في الصالون ومش حاسس بحاجة، وهو بيصرخ في ودنها:
«الكلب هيبقى كويس… بس أنا كنت محتاج أعالج نفسي الأول.»
غيّر الوضع، نزّلها، لفّها بحيث وشها للجزيرة، رفع وسطها، ونكها من ورا بعنف، بيصفع مؤخرتها لحد ما احمرت، وبيشد شعرها لورا.
بعدين حملها، مشى بيها وهو لسة جواها لحد الصالون، رماها على الكنبة الكبيرة جنب الكلب النائم، فتح رجليها، ودخل تاني وهو بيبوسها وبيعض شفايفها.
في النهاية خلّاها تركع على الكنبة، حط زبه بين ثدييها، دفع بسرعة، وقذف بحمم غزيرة على صدرها ورقبتها ووشها، جزء وقع على فراء الكلب اللي لسة نايم ولا حس.
سارة لحست اللي على شفايفها، وبعدين قامت عارية، مشيت لحد الدكتور، باسته وقالت وهي بتضحك:
«ماكس هيبقى كويس؟»
كريم مسح زبه في فخدها، لبس بنطاله، وقال وهو بيحمل الشنطة:
«هيبقى زي الفل… بس هاجي أطمن عليه كل يوم الساعة ٦:٤٥… وهيبقى فحص شامل للبيت كله.»
سارة قفلت الباب وراه، رجعت وقعدت جنب الكلب عارية، السائل لسة بين فخذيها، وهي بتداعب الكلب وبتبتسم:
«شكرًا يا ماكس… مريضك خلّاني أصحى أحسن من الأول.»

لص يدخل البيت ليلاً، يلاقيها نايمة، يصحّيها ويقول: «أنا رجل وله احتياجاتي، وجيت أسرق بس شكلك أغلى من أي حاجة».

الساعة ٣:١٧ فجرًا، فيلا منعزلة في كمبوند هادي بالقاهرة الجديدة. البيت ساكت تمامًا، الزوج مسافر، والكاميرات الأمنية معطلة من أسبوع.
لارا (٣١ سنة، بشرة بيضاء كالقشدة، جسم منحوت، نايمة على بطنها في سرير كبير، لابسة قميص نوم حريري أسود شفاف جدًا وقصير، ما فيش تحته شيء، المروحة السقفية بتلف ببطء).
سمعت صوت خفيف… فتحت عينيها بدهشة، لقت راجل واقف جنب السرير، لابس أسود كامل، قناع على وشه، لكن عينيه سودا حادة وجذابة، وجسمه واضح إنه قوي تحت اللبس الضيق.
مدّ إيده وحطها على بؤها برفق قبل ما تصرخ، وقال بصوت همس أجش:
«أنا رجل يا لارا… والرجل له احتياجاته الجنسية… جيت أسرق، بس شكلك أغلى من أي حاجة في البيت ده.»
لارا قلبها دق بعنف… خوف ورغبة في نفس اللحظة. بعد ثانيتين، هي بنفسها مدت إيدها وشدت القناع من وشه… شافت ملامح وسيمة، بشرة سمراء، لحية خفيفة، ابتسامة جانبية خطيرة.
اللص (اسمه زياد، ٣٤ سنة) ما استناش. رفع القميص من تحت لفوق، خلّعوا في ثانية، لفّها على بطنها، شدها من وسطها لورا، رفع مؤخرتها لفوق، ودفن وشه بين فخذيها من ورا، لحس كسها ومؤخرتها بشهوة حيوانية، لسانه بيدخل ويطلع، إصبعين جواها، ولارا عضت المخدة وبتأوه بصوت مكتوم.
بعدين وقف، خلّع كل هدومه، زبه طلع ضخم ومنتصب، حط رجلها اليمين على كتفه، ودخل مرة واحدة لحد الآخر من ورا وهي لسة على بطنها. بدأ ينيكها بقوة، السرير بيهتز، المخدات بتقع، إيده بتشد شعرها لورا، والتانية بتغطي بؤها عشان ما يصحوش الجيران.
غيّر الوضع، قلبها على ظهرها، فتح رجليها على أوسع، ودخل تاني وهو بيبوسها بوسة عميقة، بيعض شفايفها وبيشد حلماتها بأصابعه.
بعدين رفعها، خلّاها تركب فوقه وهو مستلقي على السرير اللي كانت بتنام فيه مع جوزها، لارا بترتفع وتنزل بجنون، ثدييها بيهتزوا في وشه، وهو بيمصهم وبيعضهم.
في النهاية لما حس إنه جاي، وقّفها، خلّاها تركع على الأرض جنب السرير، حط زبه بين ثدييها الكبار، دفع بسرعة، وقذف بحمم غزيرة جدًا على صدرها ورقبتها ووشها، ولارا فتحت بؤها وبلعت اللي وقع على لسانها قدام عينيه.
ظلوا يلهثوا دقايق. زياد مسح زبه في فخدها، لبس هدومه الأسود تاني، وقال وهو بيحط القناع:
«مش هاخد حاجة من البيت… غير رقم تليفونك. هاجي أسرقك تاني كل خميس… وقت ما جوزك يسافر.»
لارا، عارية تمامًا، السائل بين فخذيها وصدرها، كتبت رقمها على ورقة صغيرة من الكومودينو، حطتها في جيبه، وقالت بصوت مبحوح:
«كل يوم… مش خميس بس… ولو عايز تيجي دلوقتي تاني… الباب الخلفي مفتوح ليك.»
زياد خرج من الشباك زي ما دخل… ولارا رجعت نامت على السرير، القميص مرمي على الأرض، السائل لسة دافي على جسمها، وهي بتبتسم للسقف… عارفة إن أحلى سرقة في حياتها حصلت من غير ما تفقد حاجة، بالعكس… لقت كل اللي كانت محتاجاه.

زوجها عاجز جنسياً من سنين، فلما زميله يزورهم تشوف انتفاخه وتقوله: «يا حرام أنت رجل وله احتياجاتك»، وتسحبه لغرفة الضيوف.

الساعة ٩ مساءً، شقة واسعة في مدينة نصر، الزوج قاعد في الصالون بيتفرج على الماتش مع صاحبه القديم من الجامعة، شريف (٤٠ سنة، جسم قوي، قميص بولو أزرق لاصق على عضلاته، بنطلون جينز يظهر كل شيء بوضوح).
منى (٣٧ سنة، بشرة قمحية ناعمة، جسم ممتلئ شهي، لابسة روب منزلي حريري بيج مفتوح من فوق، ما فيش تحته برا ولا كيلوت) كانت بتقدم الشاي والمكسرات، وكل ما تميل قدامهم تشوف عينيها بتروح على انتفاخ بنطال شريف اللي واضح جدًا من ساعة ما دخل.
الزوج من سنين عاجز تمامًا، منى بقالها ٨ سنين ما حسّتش برجولة حقيقية.
فجأة، وهي بتجمع الكوبايات، همست لشريف وهي بتميل قدامه عشان يسمعها بس:
«يا حرام… أنت رجل وله احتياجاتك… تعالى معايا ثانية.»
شريف بلع ريقه، وقف بدون كلام، وهي سحبته من إيده بهدوء لغرفة الضيوف وقفلت الباب بالمفتاح.
أول ما اتقفل الباب، لفّت عليه، فكت حزام الروب، الروب سقط على الأرض… وقفت قدامه عارية تمامًا، ثدييها الكبار وقفين، حلماتها منتصبة، كسها المحلوق مبلول من مجرد النظرة.
شريف ما استناش… شدها عليه، باسها بجوع، إيده نزلت على صدرها، عصر حلماتها، وبعدين نزل على ركبه، رفع رجلها اليمين على الكرسي، ودفن وشه بين فخذيها، لحس كسها بشهوة مكبوتة، لسانه بيدخل جواها، إصبعين بيحركهم بسرعة، ومنى بتتأوه وبتمسك راسه وبتضغط.
وقف، فك بنطاله، طلّع زبه الضخم المنتصب، رفعها بسهولة، ظهرها على الحيطة، رجليها ملفوفة حوالين وسطه، ودخل مرة واحدة لحد الآخر.
بدأ ينيكها واقف، الحيطة بترج، إيده بتغطي بؤها عشان صوتها ما يطلعش للصالون، وهو بيهمس:
«من أول ما دخلت وأنا شايفك بتبصي عليا… كنتِ مستنية حد زيي؟»
منى بتصرخ جوا إيده: «أيوة… ٨ سنين… كنت محتاجة راجل بجد… كمان…»
غيّر الوضع، رماها على سرير الضيوف، خلّاها على إيديها وركبها، ونكها من ورا بعنف، بيصفع مؤخرتها وبيشد شعرها لورا.
بعدين قلبها، فتح رجليها، ودخل تاني وهو بيمص ثدييها وبيعض حلماتهم.
في النهاية خلّاها تركع على السرير، حط زبه بين ثدييها، دفع بسرعة، وقذف بحمم غزيرة جدًا على صدرها ورقبتها ووشها، ومنى فتحت بؤها وبلعت كل اللي قدر يدخل.
ظلوا يلهثوا ثواني. شريف مسح زبه في فخدها، لبس بنطاله، وقال وهو بيبوس رقبتها:
«كل ما جوزك يعزمني على ماتش… هاجي… وهتسحبيني هنا كل مرة.»
منى، عارية تمامًا، السائل بين فخذيها وصدرها، ابتسمت وقالت وهي بتلبس الروب تاني:
«مش هتستنى ماتشات… هكلمك أنت بنفسي كل يوم… جوزي هيفكر إنك بتيجي تساعده في الشغل.»
رجعوا الصالون واحد ورا التاني، الزوج لسة مركز في الماتش ولا حس بحاجة… ومنى قعدت جنبهم، الروب مبلل من فوق، ريحة الشهوة لسة حواليها، وهي بتبتسم لشريف من بعيد… عارفة إن أول مرة من ٨ سنين تحس إنها امرأة بجد.

جارها الشاب بقاله شهور منفصل عن مراته، تطرق بابه بالليل بطبق حلويات وتقوله: «أنا عارفة إن الرجالة محتاجة، وأنت رجل وله احتياجاتك» وتدخل وتقفل الباب.

الساعة ١١:٤٥ بالليل، عمارة هادية في المعادي، الدور الخامس.
ريم (٣٨ سنة، بشرة قمحية ناعمة، جسم ممتلئ بكل المقاسات الصح، لابسة روب ساتان أحمر قصير مربوط بحزام واحد بس، تحتيه لانجري أسود شفاف) حملت طبق كنافة سخن بالقشطة، طرقت باب جارها الشاب.
فتح الباب أمير (٣٢ سنة، طويل، جسم رياضي، منفصل عن مراته من ٨ شهور، لابس بوكسر أسود وبس، عينيه فيها تعب وشهوة مكبوتة من أول نظرة).
بصّلها ثانيتين، عينيه نزلت على الروب المفتوح شوية من فوق، وريحة الكنافة والعطر مع بعض خلّته يبلع ريقه.
ريم ابتسمت ابتسامة خبيثة، دخلت خطوة لجوا وقالت بهمس:
«أنا عارفة إن الرجالة محتاجة… وأنت رجل وله احتياجاتك… خلّيني أسد جوعك الليلة.»
قفلت الباب وراها بالمفتاح، حطت الطبق على الكونسول، وفي ثانية فكت حزام الروب… الروب سقط على الأرض، وقفت قدامه باللانجري الأسود الشفاف بس.
أمير ما استناش… شدها عليه بقوة، باسها بجوع، لسانه جوا بؤها، إيده فكت البرا في ثانية، ثدييها الكبار انطلقوا في إيده، عصر حلماتها لحد ما صرخت.
دفعها على حيطة الطرقة، نزل على ركبه، شد الكيلوت لتحت، رفع رجلها اليمين على كتفه، ودفن وشه بين فخذيها، لحس كسها بشهوة ٨ شهور مكبوتة، لسانه بيدخل ويطلع، إصبعين بيحركهم بسرعة، وريم بتتأوه وبتمسك راسه وبتضغط.
بعد أول هزة، وقف، خلّع البوكسر، زبه طلع كبير ومنتصب، رفعها وحطها على الكونسول، فتح رجليها على أوسع، ودخل مرة واحدة لحد الآخر.
بدأ ينيكها بقوة، الكونسول بيرن، الطبق كنافة وقع على الأرض والقشطة اتدلقت على رجليها، وهو بيجيب من على فخادها ويحط على حلماتها ويلحسها معاها.
غيّر الوضع، حملها وهو ل Kom داخل فيها، مشى بيها لحد الصالون، رماها على الكنبة الكبيرة، خلّاها على إيديها وركبها، ونكها من ورا بعنف، بيصفع مؤخرتها وبيشد شعرها لورا وبيقول:
«٨ شهور من غير واحدة… دلوقتي هعوّضهم كلهم فيكي.»
ريم كانت بتصرخ من اللذة: «كل يوم… هاجيب كنافة جديدة… وهدخل بنفسي…»
في النهاية قلبها على ظهرها، فتح رجليها، ودخل تاني وهو بيمص ثدييها، وبعدين طلع فوق صدرها، حط زبه بين ثدييها، دفع بسرعة، وقذف بحمم غزيرة جدًا على صدرها ورقبتها ووشها، وريم فتحت بؤها وبلعت كل اللي قدر يدخل.
ظلوا يلهثوا فوق بعض. أمير مسح زبه في فخدها، باسها وقال:
«من بكرة مش هتخبطي… هسيبلك مفتاح تحت السجادة… تدخلي وقت ما تحبي.»
ريم قامت، عارية تمامًا، أخدت شوية قشطة من الأرض وحطتها على حلمة أمير ولحستها، وقالت وهي بتلبس الروب تاني:
«مش هتستنى بكرة… هفضل هنا الليلة… وكل ليلة بعد كده.»
قفلت الباب وراها وهي خارجة الساعة ٦ الصبح… الكنافة بردت على الأرض، والسائل لسة بين فخذيها، وهي عارفة إن طبق الحلويات ده كان أحلى عذر في حياتها.

سرد روائى وجنسى كامل وطويل صديق زوجها نايم عندهم ليلة، تروح له في الصالون الساعة 3 الفجر وتقوله بهمس: «قوم، أنت رجل وله احتياجاتك، وأنا هساعدك».

الساعة ٣:٠٧ فجرًا، البيت غارق في سكون تام، الزوج نايم في الأوضة بعد ما أخد حبة منومة قوية عشان صداعه، وصديقه القديم من الجيش، تامر (٣٩ سنة، جسم قوي، بشرة سمراء، لحية خفيفة، لابس تيشيرت أبيض وبوكسر أسود) نايم على الكنبة المتحركة في الصالون الكبير، المروحة السقفية بتلف ببطء.
مي (٣٥ سنة، بشرة قمحية لامعة، جسم ممتلئ شهي، صدر كبير ومؤخرة بارزة، خارجة من الدش، لابسة قميص نوم حريري أسود شفاف جدًا وقصير، ما فيش تحته شيء) مشيت حافية على السيراميك البارد، وقفت فوق راسه، بصّت على انتفاخ البوكسر الواضح حتى وهو نايم.
مالت عليه، حطت إيدها على صدره برفق، همست في ودنه بصوت ناعم مبحوح:
«قوم يا تامر… أنت رجل وله احتياجاتك… وأنا هساعدك.»
تامر فتح عينيه بدهشة، لكن أول ما شافها بالقميص الشفاف والضوء الخافت بيرسم كل منحنى في جسمها، قام على طول، زبه انتصب في ثانية تحت البوكسر.
مي مسكت إيده، سحبته بهدوء من الكنبة، دخلته معاها غرفة الضيوف الصغيرة اللي جنب الصالون، قفلت الباب بالمفتاح، ودفّسته على السرير.
في ثانية كانت فوقيه، باست القميص من فوق رأسها، وقفت قدامه عارية تمامًا، ثدييها الكبار يهتزوا، حلماتها منتصبة، كسها المحلوق مبلول من مجرد التفكير في اللي جاي.
تامر شدها عليه، قلبها تحته، باسها بجوع، لسانه جوا بؤها، إيده نزلت على صدرها، عصر حلماتها، وبعدين نزل يمصهم بعنف، سايب علامات حمراء على بشرتها.
مي كانت بتلهث، بتمسك راسه وبتضغط عليه، همستله:
«كل ما تيجي تزور جوزي… هتيجي تنام هنا… وأنا هصحيك ٣ الفجر كل مرة.»
تامر قلبها تاني، خلّاها على بطنها، رفع وسطها، شد البوكسر لتحت، زبه طلع كبير ومنتصب، مسحه على شفرتيها مرتين، وبعدين دخل مرة واحدة لحد الآخر.
بدأ ينيكها بقوة، السرير بيرج، إيده بتغطي بؤها عشان صوتها ما يطلعش، والتانية بتشد شعرها لورا، بيصفع مؤخرتها مع كل دفعة.
غيّر الوضع، خلّاها تركب فوقه، القميص مرمي على الأرض، وهي بترتفع وتنزل بجنون، ثدييها في وشه بيمصهم ويعض حلماتهم، وهو بيضغط على وسطها لتحت عشان يدخل أعمق.
بعدين وقّفها قدام المراية الكبيرة في الغرفة، ضغطها عليها، رفع رجلها اليمين، ودخل من ورا وهما بيبصوا على بعض في الانعكاس، بيصفع مؤخرتها وبيقول:
«شايفة نفسك؟ دي مرات صاحبي… وأنا بنيكها في بيته.»
مي كانت بتصرخ جوا إيده: «أيوة… كل ما تيجي… هتبقى مراتك أنت هنا…»
في النهاية رماها على السرير على ظهرها، فتح رجليها على أوسع، دخل تاني وهو بيبوسها وبيعض شفايفها، وبعدين طلع فوق صدرها، حط زبه بين ثدييها الكبار، دفع بسرعة، وقذف بحمم غزيرة جدًا على صدرها ورقبتها ووشها، ومي فتحت بؤها وبلعت كل اللي قدر يدخل.
ظلوا يلهثوا فوق بعض دقايق. تامر مسح زبه في فخدها، باس جبينها وقال:
«كل زيارة هتبقى ليلة كاملة… مش هنام في الصالون تاني.»
مي ابتسمت، عارية تمامًا، السائل بين فخذيها وصدرها، وقامت باسته وقالت:
«من الليلة الغرفة دي بتاعتك… وأنا هكون فيها كل ٣ الفجر… حتى لو جوزي صاحي.»
خرجت من الغرفة بهدوء، رجعت أوضتها، استلقت جنب جوزها النائم، جسمها لسة بيرتعش، وريحة تامر لسة عليها… وهي بتبتسم لنفسها في الضلمة، عارفة إن أحلى سر في حياتها لسة بدأ.

مدرب ابنها في السباحة شاب وسيم ومتزوج جديد، تشوفه دايماً متوتر، تقوله في المسبح وهما لوحدهم: «يا ابني أنت رجل وله احتياجاتك، تعالى معايا غرفة الملابس».

الساعة ٦:٤٥ مساءً، مسبح الفيلا في كمبوند بالقاهرة الجديدة، الجو لسة دافئ والشمس بتغيب. الولد خلّص الدرس ودخل يستحمى، والبيت كله فاضي.
نور (٤٠ سنة، بشرة برونزية مشدودة، جسم رياضي ممتلئ في الأماكن الصح، لابسة مايوه بكيني أسود صغير جدًا، المايوه مبلول لاصق على صدرها الكبير وحلماتها الواضحة) كانت واقفة على حافة المسبح بتتفرج على المدرب.
عمر (٢٧ سنة، متجوز من ٤ شهور بس، جسم منحوت، بشرة سمراء، شورت سباحة أزرق ضيق، زبه واضح أوي تحت القماش المبلول من ساعة ما شافها بالمايوه) كان متوتر طول الدرس، عينيه بتهرب منها لكن بترجع تاني.
نور نزلت المسبح بهدوء، قربت منه لحد ما بقت جنبه، المية عند وسطها، همستله بصوت ناعم وهي بتبص على انتفاخ الشورت:
«يا ابني… أنت رجل وله احتياجاتك… تعالى معايا غرفة الملابس دلوقتي.»
عمر بلع ريقه، عينيه لمعت، مشى وراها زي المسحور. دخلوا غرفة تغيير الملابس الصغيرة، قفلت الباب بالمفتاح، لفت عليه، فكت ربطة المايوه من فوق… التوب طار على الأرض، ثدييها الكبار انطلقوا قدام وشه.
في ثانية كانت لاصقة فيه، باسته بجوع، إيدها نزلت جوا الشورت، مسكت زبه المنتصب، دلكته فوق وتحت وهي بتقول:
«مراتك لسة صغيرة ومش عارفة تسد جوعك… أنا هعلمك وهسدّه كمان.»
عمر ما قدر يقاوم… شدها عليه، نزل على ركبه في الغرفة الضيقة، فك المايوه من تحت، دفن وشه بين فخذيها، لحس كسها المحلوق وهو لسة مبلول من المية والشهوة، لسانه بيدور على البظر، إصبعين جواها بيحركهم بسرعة، ونور بتتأوه وبتمسك راسه وبتضغط.
بعد أول هزة، وقفت نور، خلّعته الشورت كله، زبه طلع كبير ومنتصب، دفعته على الدكة الخشب، ركبت فوقيه، حطته جواها مرة واحدة لحد الآخر.
بدأت ترتفع وتنزل بجنون، المية لسة بتنقط من جسمها على صدره، ثدييها بيهتزوا في وشه، بيمصهم ويعض حلماتهم، وهي بتصرخ:
«أيوة… كده… جوزك الصغيرة دي مش هتعرف تعملك كده أبدًا…»
غيّر الوضع، وقف، لفّها، ضغطها على الحيطة البلاط البارد، رفع رجلها اليمين، ودخل من ورا بعنف، بيصفع مؤخرتها والمايوه مرمي على الأرض، وهو بيهمس:
«كل درس… بعد ما ابنك يخلّص… هتستنيني هنا… بالمايوه ده أو من غيره.»
نور كانت بتصرخ من اللذة: «كل يوم… مش درسين في الأسبوع… هزود الدروس لابني عشانك…»
في النهاية نزّلها على ركبها على البلاط المبلول، حط زبه بين ثدييها، دفع بسرعة، وقذف بحمم غزيرة جدًا على صدرها ورقبتها ووشها، ونور فتحت بؤها وبلعت الباقي قدام عينيه.
قامت، عارية تمامًا، المية والسائل بيتصبوا من جسمها، باسته وقالت وهي بتلبس المايوه تاني:
«الدرس الجاي بكرة ٦:٤٥… بس ابني هيبقى في الدرس النظري… وأنت هتيجي تدربني أنا عملي… لوحدنا.»
عمر مسح زبه في فخدها، لبس الشورت، وقال وهو خارج:
«كل يوم ٦:٤٥… والمايوه ده هيبقى ممنوع بعد بكرة.»
نور خرجت من الغرفة، المسبح فاضي، المايوه مبلل من المية والسائل، وهي بتغطس في المية عشان تبرد جسمها الساخن… عارفة إن دروس السباحة دلوقتي هتبقى ليها هي الأول، وابنها مجرد عذر حلو.

سائق زوجها الخاص بقاله سنة ما خد إجازة، تطلب من زوجها يسيبه يوصّلها السوق، وفي الطريق تقوله: «أنا شايفة تعبك، أنت رجل وله احتياجاتك، وقّف هنا».

الساعة ١١ الصبح، الشمس حامية والطريق لمدينة نصر فاضي تقريبًا. العربية مرسيدس S-Class سودا، زجاج معتم، تكييف بيطلّع هواء بارد قوي.
سلمى (٤١ سنة، بشرة قمحية ناعمة، جسم ممتلئ شهي، لابسة عباية سودا خفيفة مفتوحة من قدام، تحتها فستان ضيق أبيض قصير، وكعب عالي) قالت لجوزها الصبح: «سيب أحمد يوصلني السوق، أنت عندك ميتينج.»
أحمد السواق (٣٤ سنة، جسم قوي، بشرة سمراء، قميص أبيض مفتوح أول زرارين، بنطلون أسود، بقاله سنة كاملة ما خدش إجازة ولا شاف مراته في الصعيد) شغّل العربية بهدوء، عينيه في المرايا بيسرق نظرات على فخادها اللي بانوا لما العباية اتفتحت.
في نص الطريق، على كوبري محور المشير، سلمى فتحت التقسيمة، مالت لقدام، وهمستله بصوت هادي لكن واضح:
«أنا شايفة تعبك يا أحمد… أنت رجل وله احتياجاتك… وقّف هنا على الجنب.»
أحمد قلبوا دق، شد العربية على جنب الكوبري في مكان مهجور شوية، قفل الأنوار، نزل الزجاج الخلفي نصه عشان يدخل هواء.
سلمى فتحت الباب الخلفي، نزلت، فتحت باب السواق، شدها من إيده دخلته معاها المقعد الخلفي الواسع، وقفلت الباب.
في ثانية فكت العباية كلها، طارت على الأرض الأمامي، وقفت قدامه بالفستان الأبيض الضيق اللي مبين كل حاجة، بعدين فكت السوستة من الجنب، الفستان نزل… وقفت بالكيلوت والبرا الأبيض الدانتيل بس.
أحمد عينيه وسّعت، زبه انتصب في البنطلون على طول. سلمى ركبت فوقيه، فكت زرار القميص، باسته بعنف، إيدها نزلت فكت البنطلون، طلّعت زبه السميك المنتصب، دلكته ثواني، وبعدين شدّت الكيلوت على جنب ونزلت عليه مرة واحدة لحد الآخر.
بدأت تتحرك فوقيه بسرعة، العربية بتهتز، الجلد بيطلّع صوت مع كل حركة، ثدييها في وشه بيمصهم ويعض حلماتهم من فوق البرا، وهي بتصرخ بصوت مكتوم:
«سنة كاملة من غير ست… أنا هعوّضك النهاردة كلها…»
غيّر الوضع، نزّلها على المقعد، فتح رجليها على أوسع، خلع الكيلوت تمامًا، ودخل تاني بعنف، بينيكها والعربية بتهتز على الكوبري، إيده بتغطي بؤها، والتانية بتعصر فخادها.
بعدين لفّها، خلّاها على ركبها وإيديها في المقعد الخلفي، نكها من ورا بقوة، بيصفع مؤخرتها وبيشد شعرها لورا، وبيقول بصوت مبحوح:
«كل ما مدام تطلبي توصلك السوق… هوقّف هنا… حتى لو البيه معاكي.»
سلمى كانت بتصرخ: «كل يوم… مش السوق بس… هطلبك توصلني أي مكان…»
في النهاية قلبها على ظهرها تاني، طلع فوق صدرها، فك البرا، حط زبه بين ثدييها الكبار، دفع بسرعة، وقذف بحمم غزيرة جدًا على صدرها ورقبتها ووشها، وسلمى فتحت بؤها وبلعت اللي وقع على لسانها.
ظلوا يلهثوا دقايق، التكييف لسة بيضرب بارد على جسمهم الساخن. أحمد مسح زبه في فخدها، لبس بنطاله، وقال وهو بيرجع كرسي السواق:
«من بكرة العربية هتبقى تحت أمر مدام في أي وقت… حتى لو نص الليل.»
سلمى لبست فستانها تاني، العباية فوقيه، قعدت جنبه في الكرسي الأمامي، السائل لسة بين فخذيها، وهي بتبتسم وقالت:
«تمام… بكرة ١١ الصبح… نفس المكان… ومش هنروح السوق أصلًا.»
أحمد شغّل العربية، فتح التكييف أقوى على وشها المغطى بالسائل اللي لسة بيلمع، وهما عارفين إن الطريق ده هيبقى أطول وأحلى طريق في حياتهم من دلوقتي ورايح.

طبيب زوجها اللي بيعالجه من الضعف، تروح له العيادة لوحدها وتقوله: «دكتور أنت رجل وله احتياجاتك زي أي حد، خليني أثبتلك إن المشكلة مش عندي».

العيادة في الدقي، الساعة ٨:٤٥ مساءً، آخر ميعاد، الممرضة خرجت من ساعة، والدكتور ما زال في مكتبه.
د. أيمن (٤٢ سنة، طويل أنيق، قميص أبيض طبي مفتوح أول زرارين، ريحة عطر Dior Sauvage) كان بيكتب التقرير الأخير لجوز سارة اللي بيعالجه من الضعف الجنسي من ٣ شهور.
سارة (٣٩ سنة، بشرة بيضاء ناعمة، جسم ممتلئ شهي، فستان أسود ضيق جدًا بفتحة صدر عميقة، كعب ١٢ سم) دخلت بدون ما تخبط، قفلت الباب وراها بالمفتاح، وقفت قدام مكتبه وقالت بصوت هادي لكن مليان تحدي:
«دكتور أيمن… أنت رجل وله احتياجاتك زي أي حد… خليني أثبتلك إن المشكلة مش عندي.»
قبل ما يرد، دارت حوالين المكتب، وقفت جنبه، فكت السوستة من الجنب، الفستان نزل على الأرض في ثانية… وقفت قدامه باللانجري الأحمر الدانتيل بس: برا نص كوب، كيلوت صغير، وجوارب حرير سودا.
د. أيمن قام من الكرسي ببطء، عينيه بتاكلها، زبه انتصب في البنطلون على طول. سارة قربت منه، فكت الكرافطة، بعدين أزرار القميص واحد واحد، إيدها نزلت فكت البنطلون، طلّعت زبه الكبير المنتصب، مسكته بإيديها الاتنين، دلكته وهي بتبص في عينيه:
«شايف؟ ده اللي جوزي مش قادر يعمله من سنين… أنا محتاجة راجل بجد.»
دفعها على المكتب الكبير، الأوراق والملفات وقعت على الأرض، فك البرا، ثدييها الكبار انطلقوا، نزل يمصهم بعنف، بيعض حلماتها لحد ما صرخت، إيده نزلت شد الكيلوت لتحت، رفع رجليها على كتافه، ودفن وشه بين فخاديها.
لحس كسها المحلوق بشهوة، لسانه بيدخل جواها، إصبعين… ثلاثة… بيحركهم بسرعة، وسارة ماسكة راسه وبتضغط عليه وبتأوه بصوت عالي في العيادة الفاضية.
بعد أول هزة، وقف، رفعها وحطها على المكتب، فتح رجليها على أوسع، ودخل مرة واحدة لحد الآخر. بدأ ينيكها بقوة، المكتب بيرن، السماعة الطبية وقعت، وهو بيبوسها وبيعض شفايفها وبيقول:
«كل جلسة جوزك هنا… هتيجي أنتِ بعدها… هنثبت إنك سليمة ١٠٠٪.»
سارة كانت بتصرخ: «كل يوم… مش بعده بس… هاجي أعمل فحص شامل كل يوم…»
غيّر الوضع، نزّلها، لفّها، ضغطها على المكتب، ونكها من ورا بعنف، بيصفع مؤخرتها وبيشد شعرها لورا، وبعدين وقّفها قدام المراية الكبيرة في العيادة، رفع رجلها اليمين على الكرسي، ودخل تاني وهما بيبصوا على بعض في الانعكاس.
في النهاية رماها على كنبة الفحص الجلدية، فتح رجليها، دخل تاني، وبعدين طلع فوق صدرها، حط زبه بين ثدييها، دفع بسرعة، وقذف بحمم غزيرة جدًا على صدرها ورقبتها ووشها، وسارة فتحت بؤها وبلعت الباقي وهي بتبصله بعيون ناعمة.
قامت، عارية تمامًا، السائل بين فخذيها وصدرها، مسحت شوية بإصبعها و لحسته وقالت:
«العلاج الجاي بكرة ٨:٤٥… بس من غير جوزي… أنا بس.»
د. أيمن باس رجليها من أصابعها لفخادها، وقال وهو بيلبس قميصه تاني:
«كل يوم ٨:٤٥… والعيادة هتقفل مخصوص ليكي… لحد ما جوزك يخف أو ما يخفش.»
سارة لبست فستانها، خرجت من العيادة بخطوات متمايلة، السائل لسة دافي على فخادها، وهي بتبتسم… عارفة إنها لقت الدوا الحقيقي لنفسها، حتى لو جوزها لسة بيدور عليه.

أخو جوزها الصغير بيحبها من زمان، تكلمه في التليفون لما جوزها يسافر: «تعالى البيت دلوقتي، أنت رجل وله احتياجاتك وأنا مش هسيبك كده».

الساعة ١٠:٣٠ بالليل، جوزها طالع الطيارة من ساعة وراح دبي لمدة أسبوع.
فريدة (٣٧ سنة، بشرة قمحية ناعمة، جسم ممتلئ بطريقة تجنن، لابسة روب ساتان أبيض قصير مربوط بحزام خفيف، تحتيه لانجري أحمر شفاف) كلمت أخو جوزها الصغير، ياسر (٢٩ سنة، طويل وعضلي، عينيه سودا بتحرق من ساعة ما كان مراهق وبيسرق نظرات عليها في الأفراح).
رفع التليفون بسرعة، صوته مرتجف:
«ألو… نعم يا فريدة؟»
قالتله بهمس ساخن:
«تعالى البيت دلوقتي يا ياسر… أنت رجل وله احتياجاتك… وأنا مش هسيبك كده.»
ما استناش ثانية… قفل التليفون، لبس جينز وتيشيرت وطلع يجري.
وصل بعد ٢٥ دقيقة بالضبط، الباب مفتوح نصه، دخل لقاها واقفة في مدخل الصالون، الروب مفتوح من فوق، صدرها الكبير واضح تمامًا، ريحة عطرها الثقيلة ملّت المكان.
أول ما شافه، شدها من إيده، قفلت الباب برجلها، وفي ثانية كانت لاصقة فيه، باسته بجوع، لسانه جوا بؤها، إيده فكت الحزام، الروب سقط على الأرض… وقفت قدامه باللانجري الأحمر الشفاف بس.
ياسر عينيه وسّعت، زبه انتصب في الجينز على طول. فريدة نزلت على ركبها قدامه، فكت الجينز، طلّعت زبه الكبير المنتصب، لحسته من تحت لفوق، دخلته بؤها كله لحد حلقها، بتمصه وبتداعبه بلسانها وهي بتبصله من تحت.
وقف، رفعها بسهولة، حملها وهو داخل فيها، مشى بيها لحد الصالون، كل خطوة زبه بيدخل أعمق، رماها على الكنبة الكبيرة، طلع فوقها، ونكها بعنف، ثدييها بيهتزوا في وشه، بيمصهم ويعض حلماتهم، وهي بتصرخ باسمه:
«من ساعة ما كنت ١٨ سنة وأنا بحلم بيك… دلوقتي بقيت راجل وملكي.»
غيّر الوضع، خلّاها تركب فوقه، اللانجري مرمي على الأرض، وهي بترتفع وتنزل بجنون، بتلف وسطها، وهو بيضغط على مؤخرتها لتحت.
بعدين وقّفها قدام الشباك الكبير المطل على الشارع الهادي، ضغطها على الزجاج البارد، رفع رجلها اليمين، ودخل من ورا وهما واقفين، الستارة مفتوحة شوية، وبيقولها:
«لو حد شافنا دلوقتي… هيعرف إن مرات أخوي بقت بتاعتي.»
فريدة كانت بتصرخ: «خلّي الكل يشوف… أنا بقيت بتاعتك من زمان…»
في النهاية رماها على السجادة، خلّاها على إيديها وركبها، نكها من ورا بعنف، بيصفع مؤخرتها لحد ما احمرت، وبيشد شعرها لورا، وبعدين قلبها على ظهرها، طلع فوق صدرها، حط زبه بين ثدييها الكبار، دفع بسرعة، وقذف بحمم غزيرة جدًا على صدرها ورقبتها ووشها، وفريدة فتحت بؤها وبلعت الباقي وهي بتبصله بعيون طايرة.
ظلوا يلهثوا على السجادة. ياسر باس كل حتة في جسمها، وقال وهو بيهمس:
«كل ما أخويا يسافر… هاجي هنا… ولو ما سافرش… هتكلميني برضو وهاجي.»
فريدة، عارية تمامًا، السائل بين فخادها وصدرها، ابتسمت وقالت وهي بتمسح زبه بفخدها:
«مش هتستنى سفريات… هكلمك كل ليلة… حتى لو هو في الأوضة الجنبية.»
ياسر خرج الساعة ٥ الصبح، البيت لسة بيحمل ريحة الشهوة، وفريدة استلقت على الكنبة عارية، جسمها لامع، وهي بتبتسم لنفسها… عارفة إن أخو جوزها الصغير ده كان أحلى سرقة في حياتها، وإن الأسبوع اللي جاي هيبقى أطول وأمتع أسبوع من غير جوزها أبدًا.

فني الستالايت اللي فوق السطح في عز الحر، تطلع له بكاسات مية وتقوله: «يا حرام أنت واقف في الشمس طول النهار، أنت رجل وله احتياجاتك، تعالى جوا أبرد عليك».

الساعة ٢:٤٥ ظهرًا، عزّ يوليو، السطح زي الفرن، الشمس بتحرق كل حاجة.
الفني محمود (٣٢ سنة، جسم سمراء قوي، تيشيرت أبيض مبلول لاصق على عضلاته، شورت كارجو، عرق بينزل من جبهته زي الشلال) كان بيركّب طبق الدش الجديد على السطح من ساعة.
ليلى (٣٨ سنة، بشرة قمحية لامعة، جسم ممتلئ شهي، لابسة روب حمام قطن وردي خفيف مربوط بحزام واحد بس، شعرها مبلول من الدش) طلعت السطح حافية، في إيدها كوبايتين مية مثلجة، المكعبات بتتراقص جواهم.
وقفت جنبه، مدتله الكوباية وقالت بصوت ناعم وهي بتبص على التيشيرت المبلول اللي مبين كل تفصيلة:
«يا حرام يا محمود… واقف في الشمس طول النهار… أنت رجل وله احتياجاتك… تعالى جوا أبرد عليك.»
محمود شرب الكوباية في جرعة واحدة، عينيه نزلت على الروب المفتوح شوية من فوق، وبعدين قال بصوت أجش:
«برد بره؟ ولا برد جوا؟»
ليلى ابتسمت بخبث، مسكت إيده، نزلوا السلم بهدوء، دخلت بيه الشقة، قفلت الباب وراها، ودخلته على طول غرفة النوم، التكييف شغال على ١٨ درجة.
في ثانية فكت حزام الروب… الروب سقط على الأرض، وقفت قدامه عارية تمامًا، جسمها لامع من المية الباردة والعرق الخفيف، حلماتها منتصبة من برودة التكييف.
محمود شدها عليه، باسها بجوع، إيده فكت التيشيرت والبنطلون في ثواني، زبه طلع كبير ومنتصب، رفعها بسهولة، ظهرها على الحيطة الباردة، رجليها ملفوفة حوالين وسطه، ودخل مرة واحدة لحد الآخر.
بدأ ينيكها واقف، الحيطة بترج، التكييف بيضرب على جسمهم الساخن، إيده بتعصر ثدييها، وهي بتصرخ:
«أيوة… كده… أنا شايفاك من الشباك كل مرة… كنت مستنية النهاردة…»
غيّر الوضع، رماها على السرير البارد، فتح رجليها على أوسع، نزل يلحس كسها المحلوق وهو مبلول من المية والشهوة، لسانه بيدخل جواها، إصبعين بيحركهم بسرعة، وليلى ماسكة المخدة وبتعضها عشان صوتها ما يطلعش.
بعدين ركبت فوقيه، بترتفع وتنزل بجنون، السرير بيرج، ثدييها بيهتزوا في وشه، بيمصهم ويعض حلماتهم، وبعدين لفّها، خلّاها على إيديها وركبها، نكها من ورا بعنف، بيصفع مؤخرتها وبيشد شعرها لورا.
في النهاية نزّلها على ركبها على الأرض، حط زبه بين ثدييها الكبار، دفع بسرعة، وقذف بحمم غزيرة جدًا على صدرها ورقبتها ووشها، وليلى فتحت بؤها وبلعت الباقي وهي بتبصله بعيون ناعمة.
قامت، عارية تمامًا، المية الباردة من التكييف بتضرب على السائل الساخن على جسمها، باسته وقالت:
«الدش خلّص؟»
محمود ضحك، مسح زبه في فخدها وقال:
«الدش تمام… بس هاجي أظبطه كل أسبوع… حتى لو شغال زي الفل.»
ليلى فتحتله الباب، لسة عارية، وقالت وهي بتضغط صدرها على صدره:
«كل يوم ٢:٤٥… وهطلع أجيبلك مية مثلجة… وأبرد عليك جوا.»
محمود نزل السلم، التيشيرت مبلول تاني، لكن المرة دي مش من الشمس… وليلى قفلت الباب، رجعت السرير عارية، التكييف بيبرد جسمها الساخن، وهي بتبتسم… عارفة إن الستالايت دلوقتي هيبقى أحلى قناة في البيت.

زميلها في الشغل متزوج ومراته حامل في الشهر التاسع، تشوفه بيتنهد كل شوية، تقوله في المصعد: «أنا عارفة مراتك مش قادرة، أنت رجل وله احتياجاتك، أوضتي جنبك لو عايز».

الساعة ٧:٤٥ مساءً، المكتب في الدور الـ١٨ فاضي تمامًا، الكل مشى إلا هي وهو.
ريهام (٣٥ سنة، بشرة حنطية ناعمة، جسم مشدود وممتلئ في نفس الوقت، تنورة قلم سوداء ضيقة جدًا، بلوزة حرير بيج مفتوحة زرارين من فوق) كانت بتجمع حاجتها لما شافته واقف قدام المصعد بيتنهد، عينيه في الأرض.
مراته في الشهر التاسع، ومن ٣ شهور ممنوع عليه تمامًا يقربها.
دخلوا المصعد مع بعض، الباب اتقفل، المصعد بدأ ينزل ببطء… ريهام قربت منه خطوة، همستله في ودنه وهي بتبص على انتفاخ البنطلون الواضح:
«أنا عارفة مراتك مش قادرة دلوقتي… أنت رجل وله احتياجاتك… أوضتي جنبك لو عايز.»
كريم (٣٧ سنة، كتاف عريضة، قميص أبيض لاصق من العرق الخفيف، عينيه لمعت على طول) ما استناش لحد ما المصعد يوصل الأرضي… ضغط زرار التوقف بين الدور الـ٨ والـ٧، المصعد وقف فجأة.
في ثانية لفّ عليها، شدها من وسطها، باسها بجوع، لسانه جوا بؤها، إيده فكت أزرار البلوزة بسرعة، البرا السودا ظهرت، فكها بإصبع واحد، ثدييها الكبار انطلقوا في إيده.
دفعها على حيطة المصعد، رفع التنورة لفوق وسطها، شد الكيلوت لتحت ركبتها، نزل على ركبه في المساحة الضيقة، ودفن وشه بين فخاديها، لحس كسها بشهوة ٣ شهور مكبوتة، لسانه بيدور على البظر، إصبعين جواها، وريهام ماسكة راسه وبتأوه وبتضغط عليه.
بعد أول هزة، وقف، فك بنطاله، طلّع زبه المنتصب، رفعها وحطها على الدرابزين المعدني البارد، فتح رجليها، ودخل مرة واحدة لحد الآخر.
بدأ ينيكها في المصعد الواقف، المراية بتعكس كل حاجة، إيده بتغطي بؤها عشان صوتها ما يطلعش، والتانية بتعصر مؤخرتها.
غيّر الوضع بسرعة، نزّلها، لفّها، ضغطها على المراية، رفع رجلها اليمين على الدرابزين، ونكها من ورا بعنف، بيصفع مؤخرتها وبيشد شعرها لورا، وبيقول بصوت مبحوح:
«كل يوم هنقابل في المصعد ده… لحد ما مراتي تولد… وبعد ما تولد كمان.»
ريهام كانت بتصرخ جوا إيده: «كل ساعة… مش يوم… هسيب المكتب متأخر كل يوم عشانك…»
في النهاية نزّلها على ركبها في المصعد، حط زبه بين ثدييها، دفع بسرعة، وقذف بحمم غزيرة جدًا على صدرها ورقبتها ووشها، وريهام فتحت بؤها وبلعت الباقي وهي بتبصله بعيون طايرة.
قاموا يعدلوا هدومهم بسرعة، ضغط زرار الاستكمال، المصعد كمل نزول… لما الباب اتفتح في الجراج، خرجوا واحد ورا التاني عادي جدًا، لكن ريهام كانت ماشية والسائل لسة بين فخادها وصدرها، وهي بتبتسم.
في العربية وهو بيوصلها، قالتله بهمس:
«بكرة ٧:٤٥ بالضبط… نفس المصعد… وهستناك بالتنورة دي بس من غير كيلوت.»
كريم باس إيدها وقال:
«كل يوم ٧:٤٥… والمصعد هيوقف كتير الشهر ده.»
وريهام نزلت من العربية، مشيت بخطوات متمايلة، عارفة إن أحلى فترة حَمْل في التاريخ بدأت… لكن المرة دي لحد تاني غير مراته.

ابن جوزها من جوازة سابقة رجع من أمريكا، تكتشف إنه بيتفرج على بورن، تدخل أوضته وتقوله: «بابا مش هنا، وأنت رجل وله احتياجاتك، خلّيني أعملك زي البنات اللي بتشوفهم».

الساعة ١:٢٣ بعد منتصف الليل، البيت ساكت تمامًا، جوزها نايم في الأوضة الرئيسية بعد حبة منومة.
مريم (٤١ سنة، بشرة قمحية ناعمة، جسم ممتلئ شهي، لابسة قميص نوم حريري أسود شفاف جدًا وقصير، ما فيش تحته حاجة) كانت نازلة تشرب مية، سمعت صوت أنين خفيف من أوضة كريم، ابن جوزها من الجوازة الأولى (٢٤ سنة، رجع من أمريكا من أسبوعين، جسم رياضي منحوت، بشرة سمراء، كان قاعد على السرير بالبوكسر بس، شاشة اللاب توب مفتوحة على فيلم بورن أمريكاني، زبه في إيده).
فتحت الباب بهدوء، دخلت وقفلت وراها، وقفت قدام السرير، القميص بيظهر كل تفصيلة في جسمها تحت ضوء الشاشة.
كريم اتفاجئ، حاول يقفل اللاب، لكن مريم قربت خطوة وهمستله بصوت ساخن:
«بابا مش هنا… وأنت رجل وله احتياجاتك… خلّيني أعملك زي البنات اللي بتشوفهم.»
قبل ما يرد، مدت إيدها وشدت القميص من فوق رأسها، وقفت قدامه عارية تمامًا، ثدييها الكبار وقفين، حلماتها منتصبة، كسها المحلوق مبلول من مجرد النظرة.
كريم زبه انتصب أكتر، قام من السرير، شدها عليه، باسها بجوع، لسانه جوا بؤها، إيده نزلت على صدرها، عصر حلماتها، وبعدين نزل يمصهم بعنف.
دفعها على السرير، فتح رجليها على أوسع، نزل يلحس كسها بشهوة، لسانه بيدخل جواها، إصبعين… ثلاثة… بيحركهم بسرعة، ومريم ماسكة راسه وبتأوه وبتضغط وبتقوله:
«أيوة… كده… البنات الأمريكان مش هيعرفوا يعملولك زي مرات بابا…»
وقف، خلّع البوكسر، زبه طلع ضخم ومنتصب، رفعها وحطها على التسريحة، دخل مرة واحدة لحد الآخر، بدأ ينيكها بقوة، المراية بترج، الصور وقعت، وهو بيبوسها وبيعض شفايفها.
غيّر الوضع، رماها على السرير، خلّاها تركب فوقه، بترتفع وتنزل بجنون، ثدييها في وشه بيمصهم، وبعدين لفّها، نكها من ورا بعنف، بيصفع مؤخرتها وبيشد شعرها لورا، وبيقول:
«من ساعة ما رجعت وأنا بستمني وأنا بفتكرك… دلوقتي بقيت ملكي.»
مريم كانت بتصرخ: «أنا كنت مستنياك ترجع من أمريكا… كل ليلة هكون هنا… حتى لو باباك في البيت.»
في النهاية نزّلها على ركبها على الأرض، حط زبه بين ثدييها، دفع بسرعة، وقذف بحمم غزيرة جدًا على صدرها ورقبتها ووشها، ومريم فتحت بؤها وبلعت الباقي وهي بتبصله بعيون طايرة.
ظلوا يلهثوا على الأرض. كريم باس كل حتة في جسمها، وقال:
«كل ليلة ١٢:٣٠… الباب هيبقى مفتوح… أو هتيجي أنتِ زي الليلة.»
مريم، عارية تمامًا، السائل بين فخادها وصدرها، قامت باسته وقالت:
«مش هتستنى ليالي… هفضل هنا معاك لحد الصبح… وبكرة وبعده كمان.»
خرجت من أوضته الساعة ٥:٣٠ الصبح، رجعت أوضتها بهدوء، استلقت جنب جوزها النائم، جسمها لسة بيرتعش، وريحة كريم لسة عليها… وهي بتبتسم لنفسها في الضلمة، عارفة إن ابن جوزها اللي رجع من أمريكا جاب معاه أحلى “ثقافة” ممكن تتخيلها.

الكوافير الرجالي اللي بيجي البيت يقص لجوزها، تطلب من جوزها ينزل يجيب حاجة وتقول للكوافير: «أنت رجل وسط الستات كل يوم وله احتياجاتك، خلّيني أخلّصك».

الساعة ٥:٤٥ مساءً، الصالون في الشقة واسع ومكيّف، مراية كبيرة، كرسي الكوافير الجلد الأسود، ريحة البرفان والشامبو تملأ المكان.
عمرو الكوافير (٣٠ سنة، جسم رياضي مشدود، تيشيرت أسود ضيق، جينز أسود، دايماً بيجي البيت يقص للزوج كل أسبوعين) كان بيجهز المقص والمكنة.
الزوج قاعد على الكرسي، والزوجة سحر (٣٩ سنة، بشرة قمحية لامعة، جسم ممتلئ خطير، لابسة روب حريري بيج قصير جدًا مربوط بحزام خفيف) كانت واقفة جنبهم بتتفرج.
فجأة سحر قالت لجوزها ببراءة مصطنعة: «حبيبي، نزل اشتريلي آيس كريم من تحت بسرعة، عايزة فانيليا وشوكولاتة.»
الزوج ضحك وقام: «تمام، دقيقتين وجاي.» قام ونزل فعلاً.
أول ما الباب اتقفل، سحر دارت المفتاح مرتين، لفت على عمرو، وقالت بصوت أجش وهي بتفك الحزام:
«أنت رجل وسط الستات كل يوم… وله احتياجاتك… خلّيني أخلّصك قبل ما يرجع.»
الروب سقط على الأرض في ثانية… وقفت قدامه عارية تمامًا، جسمها لامع من اللوشن، ثدييها الكبار وقفين، حلماتها منتصبة.
عمرو عينيه وسّعت، زبه انتصب في الجينز على طول. سحر قربت، نزلت على ركبها قدامه، فكت الجينز، طلّعت زبه الكبير، لحسته من تحت لفوق، دخلته بؤها كله لحد الحلق، بتمصه بعنف وهي بتبصله في المراية.
وقف، رفعها، حطها على كرسي الكوافير، دار الكرسي بحيث وشها للمراية وظهرها ليه، فتح رجليها على أوسع، ودخل مرة واحدة لحد الآخر.
بدأ ينيكها بقوة، الكرسي بيرج، المراية بتعكس كل حاجة، إيده بتعصر ثدييها من ورا، بيشد حلماتها، وهي بتصرخ وبتبص على نفسها في المراية:
«أيوة… كده… كل ست بتيجي عندك بتتمناك… أنا هاخد حقي كل أسبوعين…»
غيّر الوضع بسرعة، نزّلها، لفّها، ضغطها على المراية الكبيرة، رفع رجلها اليمين على الكرسي، ونكها من ورا بعنف، بيصفع مؤخرتها وبيشد شعرها لورا، والمراية بتترج مع كل دفعة.
بعدين دار الكرسي تاني، خلّاها تركب فوقه وهو قاعد، بترتفع وتنزل بجنون، ثدييها في وشه بيمصهم ويعضهم.
في النهاية وقّفها، نزّلها على ركبها قدام الكرسي، حط زبه بين ثدييها، دفع بسرعة، وقذف بحمم غزيرة جدًا على صدرها ورقبتها ووشها، وسحر فتحت بؤها وبلعت الباقي وهي بتبصله في المراية.
قامت بسرعة، مسحت وشها وصدرها بالروب، لبسته تاني، عدّلت شعرها، وبالضبط في اللحظة دي الباب اتفتح والزوج دخل بالآيس كريم.
سحر ابتسمت بريئة: «شكرًا يا حبيبي… عمرو خلّص قصة حلوة أوي المرة دي.»
الزوج قعد على الكرسي تاني عشان يخلّص اللمسات الأخيرة، وعمرو كان بيبتسم بخبث وهو بيمسك المقص… زبه لسة منتصب شوية تحت الجينز، وسحر قاعدة على الكنبة بتلحس الآيس كريم ببطء… والسائل لسة دافي بين فخادها.
وهي عارفة إن من بكرة هتطلب من جوزها يحجز موعد كل أسبوع بدل أسبوعين… وهتفضل تنزل تشتري آيس كريم كل مرة.

مدرس القرآن الخصوصي لأولادها، شاب صغير وخجول، تقوله بعد الدرس: «يا شيخ أنت رجل زي كل الرجالة وله احتياجاتك، متخافش مني».

الساعة ٤:٤٥ عصراً، البيت هادئ، الأولاد خلّصوا الدرس وطلعوا يلعبوا في أوضتهم. الشيخ أحمد (٢٦ سنة، بشرة بيضاء ناعمة، لحية خفيفة ناعمة، عيون كبيرة خجولة، لابس جلابية بيضاء نضيفة وريحة مسك طالعة منه) كان بيلم كتب القرآن والسبورة الصغيرة.
نرمين (٤٠ سنة، بشرة قمحية لامعة، جسم ممتلئ شهي، لابسة عباية منزلية سوداء خفيفة مفتوحة من قدام، وتحتها روب حريري أحمر قصير) وقفت قدام الباب، قفلت عليه المفتاح بهدوء، وقالتله بصوت ناعم جدًا:
«يا شيخ أحمد… أنت رجل زي كل الرجالة… وله احتياجاتك… متخافش مني.»
أحمد قلبوا دق، حاول يتراجع خطوة، لكن نرمين قربت، فكت العباية… طارت على الأرض، وقفت قدامه بالروب الأحمر اللي شبه شفاف، صدرها الكبير واضح، حلماتها منتصبة تحت القماش الرقيق.
مدت إيدها مسكت إيده، حطتها على صدرها من فوق الروب، همستله:
«حس… ده قلبي بيدق ليك من أول يوم.»
أحمد عينيه اتسعت، زبه انتصب تحت الجلابية على طول. نرمين نزلت على ركبها قدامه، رفعت الجلابية ببطء، شافت البوكسر الأبيض المنتفخ، نزلته، زبه طلع كبير ومنتصب، لحسته من تحت لفوق، دخلته بؤها كله، بتمصه براحة وهي بتبصله من تحت بعيون كبيرة.
أحمد أول مرة يحس كده، أنينه طلع لوحده، مسك راسها بإيده المرتعشة.
وقفت، فكت حزام الروب، الروب سقط، وقفت قدامه عارية تمامًا، شدها على الكنبة الكبيرة، ركبت فوقيه، حطته جواها مرة واحدة لحد الآخر.
بدأت تتحرك ببطء أولاً، بعدين بسرعة، ثدييها في وشه، بيمصهم ويعض حلماتهم، وهي بتهمس في ودنه:
«كل درس… بعد ما الأولاد يطلعوا… هتبقى جلسة تثبيت ليا أنا كمان.»
غيّر الوضع، وقف، رفعها، حطها على طاولة الطعام الكبيرة، فتح رجليها، ودخل تاني بعنف، الطاولة بترج، كتب القرآن على الجنب، وهو بينيكها وهو بيقول بصوت مبحوح:
«حرام… بس حلال فيكي أنتِ…»
نرمين كانت بتصرخ: «أيوة… كل يوم… مش ٣ مرات في الأسبوع… هزود الدروس عشانك…»
في النهاية نزّلها على ركبها على السجادة، حط زبه بين ثدييها، دفع بسرعة، وقذف بحمم غزيرة جدًا على صدرها ورقبتها ووشها، ونرمين فتحت بؤها وبلعت الباقي وهي بتبصله بنظرة رضى.
قامت، عارية تمامًا، مسحت وشها بإصبعها ولحسته، عدّلت الروب وقالت:
«بكرة نفس الميعاد… بس الأولاد هيطلعوا يلعبوا بدري… وهنبدأ جلسة التثبيت على طول.»
أحمد عدّل جلابيته، صوته لسة مرتجف: «كل يوم… والجلسات هتبقى أطول… لحد ما أحفظك أنتِ كمان زي القرآن.»
نرمين فتحتله الباب، لسة عارية تحت الروب، باسته على خده وقالت:
«حفظك **** يا شيخي… وأنا هحفظك أنت بطريقتي.»
وقفلت الباب وراه… ورجعت الكنبة، قعدت مفتكرة إزاي كان خجول من ساعة، وهي دلوقتي عارفة إن أجمل آية في حياتها لسة بتتكتب كل يوم الساعة ٤:٤٥.

جوز أختها دايماً بيبصّلها، في فرح العيلة تسحبه في أوضة بعيدة وتقوله: «أنا شايفة نظراتك من زمان، أنت رجل وله احتياجاتك، يلا بسرعة قبل ما حد يلاحظ».

الفرح في فيلا كبيرة على النيل، الساعة ١٢:٤٥ بالليل، الموسيقى عالية، الناس كلها في الصالة والجاردن، والأوضة اللي في آخر الممر في الدور الأول مقفولة من شهور.
منال (٣٦ سنة، بشرة قمحية لامعة، فستان سهرة أسود لامع بفتحة صدر عميقة وظهر مكشوف، جسمها ممتلئ بطريقة تقتل) كانت بتراقب طارق (جوز أختها، ٣٨ سنة، طويل عريض، بدلة سودا، من ساعة ما دخل الفرح وعينيه ما بتفارقش جسمها).
لقت الفرصة، قربت منه وهي بتبتسم، همستله في ودنه وهي بتمسك إيده من تحت الترابيزة:
«أنا شايفة نظراتك من زمان… أنت رجل وله احتياجاتك… يلا بسرعة قبل ما حد يلاحظ.»
طارق ما استناش… قام وراها بهدوء، دخلوا الأوضة البعيدة، قفلت الباب بالمفتاح، لفت عليه، شدها من الكرافطة، باسها بعنف، لسانه جوا بؤها، إيده فكت السوستة من الظهر… الفستان نزل على الأرض في ثانية.
وقفت قدامه باللانجري الأسود الدانتيل والكعب العالي بس.
طارق نزل على ركبه، شد الكيلوت لتحت، رفع رجلها اليمين على الكرسي، ودفن وشه بين فخاديها، لحس كسها بشهوة مكبوتة سنين، لسانه بيدخل ويطلع، إصبعين جواها، ومنال ماسكة راسه وبتأوه بصوت مكتوم عشان الموسيقى بره تغطي.
وقف، فك بنطاله، طلّع زبه الضخم، رفعها وحطها على التسريحة القديمة، دخل مرة واحدة لحد الآخر.
بدأ ينيكها بقوة، التسريحة بترج، المراية بتترجص، إيده بتغطي بؤها، والتانية بتعصر ثدييها من فوق البرا، وبيقول بصوت مبحوح:
«كل فرح عيلة… هنختفي مع بعض كده… حتى لو أختك جنبنا.»
منال كانت بتصرخ جوا إيده: «كل يوم… مش فرح بس… هكلمك ونجيب أي عذر…»
غيّر الوضع بسرعة، لفّها، ضغطها على الباب من جوا، رفع رجلها اليمين، ونكها من ورا بعنف، بيصفع مؤخرتها وبيشد شعرها لورا، وكل دفعة الباب بيترج والموسيقى بره بتغطي الصوت.
في النهاية نزّلها على ركبها على السجادة، فك البرا، حط زبه بين ثدييها الكبار، دفع بسرعة، وقذف بحمم غزيرة جدًا على صدرها ورقبتها ووشها، ومنال فتحت بؤها وبلعت الباقي وهي بتبصله بعيون نار.
قاموا يعدلوا هدومهم بسرعة… منال لبست الفستان، مسحت وشها بالمنديل، عدّلت الميكب في ثانية، وطارق رجّع الكرافطة.
خرجوا واحد ورا التاني بفارق دقيقة، رجعوا الفرح عادي… منال رقصت مع أختها، وطارق كان بيشرب مع الرجالة، لكن عينيه لسة بتلمع، والسائل لسة دافي بين فخاديها تحت الفستان.
منال باست جوز أختها من بعيد وقالتله بصوت ما يسمعهوش غيره:
«الفرح الجاي في بيتنا… والأوضة هتبقى جاهزة.»
وطارق ابتسم بخبث… عارف إن كل فرح عيلة من دلوقتي هيبقى أحلى فرح في حياته، حتى لو العروسة مش هو اللي متجوزها.

الديليفري اللي بيجيب الأكل كل يوم، شاب وسيم ومتجوز جديد، تفتحله الباب بالروب وتقوله: «أنت رجل وبتشقى طول النهار وله احتياجاتك، ادخل اشرب حاجة باردة».

الساعة ٩:٤٥ بالليل، آخر أوردر في اليوم، الشارع فاضي والجو لسّه حامي.
ياسر الديليفري (٢٨ سنة، جسم رياضي سمراء، تيشيرت أحمر باسم المطعم مبلول عرق، جينز ضيق، متجوز من شهرين بس ومراته لسة في بيت أهلها لحد ما يجهزوا الشقة) رن الجرس، حامل كيسين كبيرة.
فتحتله الباب لينا (٣٧ سنة، بشرة قمحية لامعة، جسم ممتلئ خطير، لابسة روب ساتان أبيض قصير جدًا مربوط بحزام واحد بس، ريحة لوشن فانيليا طالعة منها، شعرها مبلول ومنسدل على كتافها).
بصّتله من فوق لتحت، ابتسمت وقالت بصوت هادي ساخن:
«أنت رجل وبتشقى طول النهار… وله احتياجاتك… ادخل اشرب حاجة باردة.»
ياسر بلع ريقه، دخل بسرعة، هي قفلت الباب وراه بالمفتاح، أخدت منه الكيسين وحطتهم على الكونسول، لفت عليه، فكت الحزام… الروب انفتح كله، وقفت قدامه عارية تمامًا، صدرها الكبير وقف، حلماتها منتصبة، كسها المحلوق مبلول.
ياسر زبه انتصب في الجينز في ثانية. لينا قربت، نزلت على ركبها، فكت الجينز، طلّعت زبه الكبير، لحسته من تحت لفوق، دخلته بؤها كله، بتمصه بعنف وهي بتبصله بعيون جعانة.
وقف، رفعها، حملها ودخل فيها وهو واقف، مشى بيها لحد الصالون، كل خطوة زبه بيدخل أعمق، رماها على الكنبة الكبيرة، فتح رجليها على أوسع، ونكها بقوة، التكييف بيضرب على جسمهم الساخن، إيده بتعصر ثدييها، بيشد حلماتها، وهي بتصرخ:
«كل يوم هطلب أكل… وهفتحلك الباب بالروب ده… أو من غيره…»
غيّر الوضع، لفّها، خلّاها على ركبها في الكنبة، نكها من ورا بعنف، بيصفع مؤخرتها وبيشد شعرها لورا، وبيقول:
«مراتي لسة في بيت أهلها… وأنا هفضل جعان لحد ما تخلّصي أنتِ…»
لينا كانت بتصرخ: «كل ليلة ٩:٤٥… هبقى آخر أوردر في اليوم… وهتدخل تتغدى عندي…»
في النهاية نزّلها على ركبها على السجادة، حط زبه بين ثدييها، دفع بسرعة، وقذف بحمم غزيرة جدًا على صدرها ورقبتها ووشها، ولينا فتحت بؤها وبلعت الباقي وهي بتلحس شفايفها.
قاموا يلهثوا، ياسر عدّل جينزه، لينا لبست الروب تاني (لكن ما ربطتهوش)، فتحتله الباب وقالت وهي بتمسك زبه من فوق الجينز:
«بكرة نفس الميعاد… وهطلب أكبر أوردر في المنيو… عشان تفضل عندي أكتر.»
ياسر باس رقبتها وقال وهو خارج:
«كل يوم ٩:٤٥… والأوردر هيبقى أكبر وأطول كل مرة.»
قفلت الباب وراه، رجعت الكنبة، فتحت الكيسين، أكلت قطعة بيتزا وهي عارية، السائل لسة بين فخاديها، وهي بتبتسم… عارفة إن من بكرة الأكل هيبقى أحلى حاجة في اليوم، والديليفري أحلى واحد فيه.

صيدلي الحي الجديد، تروح له بالليل تشتري منوم وتقوله: «أنا عارفة إنك لسة متجوز ومراتك مسافرة، أنت رجل وله احتياجاتك، عايزة أجرب المنوم ده معاك».

الصيدلية في الحي الجديد، الساعة ١١:٤٧ بالليل، الشارع فاضي تمامًا، اللوحة الخضرا نايمة، والباب الزجاجي مفتوح نصه بس.
د. شريف (٣١ سنة، طويل ووسيم، كمامة بيضا لسة مرفوعة على وشه، قميص أبيض طبي مفتوح أول زرارين، متجوز من ٤ شهور ومراته سافرت ألمانيا عند أهلها من ٦ أسابيع) كان بيرتب الرفوف.
دخلت سمر (٣٩ سنة، بشرة قمحية لامعة، فستان صيفي أسود قصير جدًا وفتحة صدر عميقة، كعب عالي، ريحة عطر قوي) وقفت قدام الكاونتر وقالت بصوت هادي وواضح:
«عايزة علبة منوم قوية يا دكتور… وبعدين عايزة أجربها معاك.»
شريف بصّلها ثانيتين، عينيه نزلت على فخادها اللي باينين من الفستان، بلع ريقه، قفل الباب الزجاجي من جوا، طفّى النور الكبير، ساب بس السبوت لايت فوق الكاونتر، وقال بصوت أجش:
«أنا عارفة إنك لسة متجوز ومراتك مسافرة… أنت رجل وله احتياجاتك… تعالى ورا الكاونتر، هنجرب المنوم ده مع بعض.»
سمر دارت الكاونتر، وقفت جنبه في المساحة الضيقة، فكت زرارين من الفستان من فوق، ظهرت البرا السودا الدانتيل، بعدين فكت السوستة كلها… الفستان نزل على الأرض، وقفت قدامه باللانجري الأسود والكعب بس.
شريف شدها عليه، باسها بعنف، إيده فكت البرا في ثانية، ثدييها الكبار انطلقوا في إيده، نزل يمصهم ويعض حلماتهم، وسمر كانت بتأوه وبتفك قميصه.
دفعها على الكاونتر الزجاجي البارد، رفع رجليها على كتافه، شد الكيلوت على جنب، ودفن وشه بين فخاديها، لحس كسها بشهوة ٦ أسابيع جوع، لسانه بيدخل جواها، إصبعين… ثلاثة… بيحركهم بسرعة، وسمر ماسكة راسه وبتضغط وبتصرخ بصوت مكتوم.
وقف، فك بنطاله، طلّع زبه الكبير المنتصب، رفعها وحطها على الكاونتر، دخل مرة واحدة لحد الآخر.
بدأ ينيكها بقوة، العلب والكريمات بترن، الزجاج بيترج، إيده بتغطي بؤها، والتانية بتعصر مؤخرتها، وبيقول:
«كل ليلة هتيجي تشتري منوم… حتى لو أنا اللي نايم ومراتي راجعة.»
سمر كانت بتصرخ جوا إيده: «كل ليلة ١١:٤٥… الصيدلية هتقفل مخصوص ليا…»
غيّر الوضع، نزّلها، لفّها، ضغطها على الكاونتر من ورا، رفع رجلها اليمين على الرف، ونكها بعنف، بيصفع مؤخرتها وبيشد شعرها لورا.
في النهاية نزّلها على ركبها على الأرض البلاط البارد، حط زبه بين ثدييها، دفع بسرعة، وقذف بحمم غزيرة جدًا على صدرها ورقبتها ووشها، وسمر فتحت بؤها وبلعت الباقي وهي بتلحس شفايفها.
قاموا يلهثوا، شريف عدّل قميصه، سمر لبست فستانها تاني، أخدت علبة المنوم مجانًا، باسته وقالت وهي خارجة:
«بكرة ١١:٤٥… وهجرب نوع تاني… معاك برضو.»
شريف فتح الباب الزجاجي ليها، وقال وهو بيبتسم:
«كل ليلة ١١:٤٥… والمنوم هيبقى آخر حاجة هنفكر فيها.»
سمر مشيت في الشارع الفاضي، الفستان مبلّل من فوق، السائل لسة دافي بين فخاديها، وهي عارفة إن أحلى دوا في الحي الجديد لسة بيتصرف بدون روشتة… وببلاش كمان.

ابن عمها اللي بيحبها من صغرهم، في العزاء بتاع عمهم تقوله: «كلنا زعلانين، بس أنت رجل وله احتياجاتك، تعالى معايا العربية بره».

العزاء في صالة كبيرة في المهندسين، الساعة ١١:٣٠ بالليل، الناس بدأت تخف، الرجالة في الدور الأرضي، والستات في الدور الأول، صوت القرآن من السماعات، والجو ثقيل من العياط والكتمة.
ريم (٣٨ سنة، بشرة قمحية، فستان أسود طويل ضيق جدًا، حزين لكن لسة خطير، عيونها محمّرة من العياط لكن فيها لمعة مختلفة) كانت بتبص على ابن عمها من بعيد.
عمر (٣٥ سنة، طويل عريض، بدلة سودا، من ساعة ما كانوا صغيرين وهو بيحبها حب جنوني ومخبيه) قاعد في ركن لوحده، بيشرب قهوة وشارد.
ريم قربت منه بهدوء، همستله في ودنه وسط الزحمة:
«كلنا زعلانين يا عمر… بس أنت رجل وله احتياجاتك… تعالى معايا العربية بره دقيقتين.»
عمر بصلها ثانية، قلبوا دق، قام وراها بدون كلام.
خرجوا من الباب الجانبي، مشيوا في الشارع المظلم لحد العربية BMW سودا زجاج معتم متوقفة بعيد شوية.
ريم فتحت الباب الخلفي، دخلت وشدته وراها، قفلت الباب، وفي ثانية لفت عليه، باسته بجوع مكبوت من سنين، لسانه جوا بؤها، إيدها فكت الكرافطة وأزرار القميص.
عمر رفع الفستان الأسود من تحت، لقى كيلوت دانتيل أسود، شده لتحت في ثانية، رفعها وحطها على المقعد الجلدي، فتح رجليها على أوسع، فك بنطاله، طلّع زبه المنتصب، ودخل مرة واحدة لحد الآخر.
بدأ ينيكها بقوة، العربية بتهتز في الشارع الفاضي، الزجاج بيضباب من أنفاسهم، إيده بتغطي بؤها عشان صوتها ما يطلعش، والتانية بتعصر ثدييها من فوق الفستان.
غيّر الوضع بسرعة، خلّاها تركب فوقه، الفستان مرفوع لحد وسطها، بترتفع وتنزل بجنون، ثدييها في وشه بيمصهم ويعض حلماتهم من فوق القماش، وهو بيهمس:
«من ٢٠ سنة وأنا بحلم باللحظة دي… حتى في عزاء جدي مش هسيبها تمر.»
ريم كانت بتصرخ جوا إيده: «كل عزاء… كل فرح… كل مناسبة… هنختفي مع بعض…»
في النهاية نزّلها على ركبها في المقعد الخلفي الضيق، حط زبه بين ثدييها، دفع بسرعة، وقذف بحمم غزيرة جدًا على صدرها ورقبتها ووشها، وريم فتحت بؤها وبلعت الباقي وهي بتبصله بعيون مليانة دموع (دموع حزن ودموع لذة مع بعض).
عدّلوا هدومهم بسرعة، مسحت وشها بمنديل أسود، عدّلت الميكب، خرجوا من العربية واحد ورا التاني، رجعوا العزاء.
ريم قعدت جنب أمها تبكي بهدوء، وعمر قعد مع الرجالة يقرأ قرآن… لكن إيدهم تحت الترابيزة متشابكة، والسائل لسة دافي بين فخاديها تحت الفستان الأسود.
وهما عارفين إن أي مناسبة عيلة بعد كده، حتى لو عزاء، هيبقى ليها طعم تاني خالص.

المحامي اللي بيتابع قضية طلاقها، تقوله في المكتب: «أنا بقالي سنتين من غير راجل، وأنت رجل وله احتياجاتك، نقفل الباب ونخلّص الورق على مهلنا».

مكتب المحامي في المهندسين، الساعة ٨:١٥ مساءً، الموظفين مشيوا من ساعة، الكوريدور فاضي، ضوء المكتب الداخلي خافت ودافئ.
الأستاذ كريم (٤١ سنة، طويل أنيق، بدلة رمادي غامق، كرافطة مفتوحة، عينيه بتلمع كل ما يبصّلها من أول جلسة) كان بيشرحلها آخر تطورات قضية الطلاق.
نور (٣٨ سنة، بشرة بيضاء ناعمة، فستان أسود ضيق جدًا بفتحة رجل جانبية، كعب عالي أحمر، ريحة عطرها الثقيلة ملّت المكتب) قامت من الكرسي بهدوء، دارت حوالين المكتب، وقفت جنبه وقالت بصوت هادي وواضح:
«أنا بقالي سنتين من غير راجل يا أستاذ كريم… وأنت رجل وله احتياجاتك… نقفل الباب ونخلّص الورق على مهلنا.»
كريم قام ببطء، راح للباب، دار المفتاح مرتين، رجع وهو بيفك الكرافطة، وقف قدامها، شدها من وسطها، باسها بعنف، لسانه جوا بؤها، إيده فكت السوستة من الظهر… الفستان نزل على الأرض في ثانية.
وقفت قدامه باللانجري الأحمر الدانتيل والكعب الأحمر بس.
دفعها على المكتب الكبير، الأوراق والملفات وقعت على الأرض، فك البرا، ثدييها الكبار انطلقوا، نزل يمصهم ويعض حلماتهم، وسمر كانت بتتأوه وبتفك قميصه وزراير بنطاله.
رفعها وحطها على المكتب، فتح رجليها على أوسع، شد الكيلوت على جنب، ودفن وشه بين فخاديها، لحس كسها بشهوة، لسانه بيدخل جواها، إصبعين… ثلاثة… بيحركهم بسرعة، ونور ماسكة راسه وبتضغط وبتقوله:
«كل جلسة هنا… هتكون كده… حتى بعد ما الطلاق يخلّص.»
وقف، طلّع زبه الكبير المنتصب، دخل مرة واحدة لحد الآخر، بدأ ينيكها بقوة، المكتب بيرج، الكراسي بتتحرك، إيده بتغطي بؤها، والتانية بتعصر مؤخرتها.
غيّر الوضع، نزّلها، لفّها، ضغطها على المكتب من ورا، رفع رجلها اليمين على الكرسي، ونكها بعنف، بيصفع مؤخرتها وبيشد شعرها لورا، وبيقول:
«قضيتك هتطول كتير… عشان أنا مش مستعجل أخلّصها.»
نور كانت بتصرخ جوا إيده: «خلّيها تطول سنين… أنا مستعدة أدفع أي أتعاب…»
في النهاية رماها على الكنبة الجلدية، فتح رجليها، دخل تاني، وبعدين طلع فوق صدرها، حط زبه بين ثدييها، دفع بسرعة، وقذف بحمم غزيرة جدًا على صدرها ورقبتها ووشها، ونور فتحت بؤها وبلعت الباقي وهي بتبصله بنظرة شكر.
قاموا يلهثوا، عدّلوا هدومهم، نور لبست فستانها تاني، مسحت وشها، باسته وقالت وهي بتاخد الملف:
«الجلسة الجاية بكرة ٨:١٥… وهلبس أحمر تاني.»
كريم فتحلها الباب، وقال وهو بيبتسم:
«كل يوم ٨:١٥… والقضية هتفضل مفتوحة… لحد إشعار آخر.»
نور خرجت من المكتب بخطوات متمايلة، السائل لسة دافي بين فخاديها، وهي عارفة إن أحلى طلاق في التاريخ بدأ… وأطوله كمان.

جارها العجوز اللي مراته توفت، تروحله كل يوم تعمل له أكل، يوم تقوله: «عمو أنت رجل ولسة فيك الحياة وله احتياجاتك، خليني أفرحك».

الساعة ٦:٤٥ مساءً، شقة العم حسن (٦٨ سنة، جسم لسة قوي ومشدود من أيام الجيم القديمة، شعر أبيض كثيف، بشرة سمراء، لابس جلابية رمادي نضيفة) في الدور الأرضي، البيت هادي من ساعة ما مراته توفت من ٨ شهور.
رشا (٣٩ سنة، بشرة قمحية ناعمة، جسم ممتلئ شهي، لابسة عباية منزلية خفيفة بيج مفتوحة من قدام، وتحتها لانجري أسود شفاف) بتيجي كل يوم تجيبله أكل محترم، تحط الطبق، تطمن عليه، وتمشي.
النهاردة دخلت، حطت طبق المسقعة السخن على الترابيزة، لفت عليه وقالت بصوت هادي وحنون:
«يا عمو حسن… أنت رجل ولسة فيك الحياة… وله احتياجاتك… خليني أفرحك النهاردة.»
العم حسن بصلها ثواني، عينيه لمعت، قام ببطء، قفل الباب بالمفتاح، رجع وقف قدامها، شدها من وسطها برفق، باس جبينها الأول، بعدين باس شفايفها بوسة طويلة ناعمة… أول بوسة من ٨ شهور.
رشا فكت العباية… طارت على الأرض، وقفت قدامه باللانجري الأسود الشفاف، صدرها الكبير وقف، حلماتها منتصبة، جسمها كأنه بينده عليه.
العم حسن رفع الجلابية من فوق رأسه، ظهر جسمه القوي لسة، زبه كبير ومنتصب تحت البوكسر، نزله، وقف قدامه بكل رجولته.
رشا نزلت على ركبها براحة، مسكت زبه بإيديها الاتنين، لحسته ببطء، دخلته بؤها كله، بتمصه بحنان وشهوة، عينيها في عينيه.
وقف، رفعها بسهولة زي الأول، حطها على الكنبة الكبيرة، فتح رجليها، نزل يلحس كسها برفق شديد، لسانه بيدور على البظر، إصبعين جواها بيحركهم ببطء، ورشا بتتأوه وبتمسك راسه اللي شعره أبيض وبتقوله:
«أيوة يا عمو… كده… أنا كنت مستنياك تقول الكلمة من شهور…»
رفعها، خلّاها تركب فوقه، دخلت زبه جواها ببطء، بقت تتحرك فوقيه، صدرها في وشه بيمصه ويبوسه، إيده بتداعب ظهرها ومؤخرتها.
غيّر الوضع، مددها على الكنبة، فتح رجليها، دخل تاني براحة لكن بعمق، بينيكها وبيبص في عينيها وبيقول بصوت عميق:
«كل يوم هتيجي تجيبي الأكل… وهتفضلي بعد الأكل… حتى لو للسحور.»
رشا كانت بتتلوى من اللذة: «كل يوم… وهطبخلك وأفرحك… وهنام هنا لو عايز…»
في النهاية خلّاها تركع قدامه على السجادة، حط زبه بين ثدييها الكبار، دفع ببطء، وقذف بحمم غزيرة جدًا على صدرها ورقبتها، ورشا فتحت بؤها وبلعت اللي نزل على لسانها وباست راس زبه.
ظلوا متعانقين على الكنبة دقايق طويلة. العم حسن باس جبينها تاني وقال:
«من بكرة هتيجي بدري… وهتفضلي طول الليل.»
رشا، لسة عارية، السائل لامع على صدرها، ابتسمتله وقالت وهي بتلبس اللانجري:
«من النهاردة أنا بيتي هنا… والأكل هيبقى آخر حاجة بنفكر فيها.»
قامت تلبس العباية، باسته على خده، وخرجت… ورجعت بعد ساعة بالليل بالبيجامة وبطانية ومخدة… وقفلت الباب وراها إلى الصبح، عارفة إنها لقت أجمل رجل في العمارة كلها، حتى لو كان الأكبر سنًا.

الدكتور اللي بيعالج ابنها في المستشفى، تقوله وهما لوحدهم في الأوضة: «أنا شايفة تعبك مع المرضى، أنت رجل وله احتياجاتك، خليني أريّحك شوية».

مستشفى خاصة في التجمع، الساعة ١٠:٤٥ بالليل، الدور الخامس هادي، الممرضات في الاستراحة، ابنها نايم بعد الجرعة المهدئة.
د. مروان (٣٦ سنة، طويل وسيم، روب أبيض مفتوح على قميص أزرق، عينيه فيها تعب من النوبتجية الطويلة) كان بيكتب التقرير في الأوضة، الضوء الخافت من الأباجورة بس.
هبة (٤٠ سنة، بشرة قمحية ناعمة، جسم ممتلئ شهي، لابسة فستان أسود بسيط ضيق، كعب عالي خفيف، ريحة عطرها الثقيلة ملّت الأوضة) قفلت الباب بهدوء، دارت المفتاح، وقفت جنبه وقالت بصوت هادي جدًا:
«دكتور مروان… أنا شايفة تعبك مع المرضى طول اليوم… أنت رجل وله احتياجاتك… خليني أريّحك شوية.»
مروان بصلها ثانية، وضع القلم، قام وقف قدامها، هي فكت زرارين من الفستان من فوق، ظهرت البرا السودا الدانتيل، بعدين فكت السوستة كلها… الفستان نزل على الأرض، وقفت قدامه باللانجري الأسود والكعب بس.
مروان شدها عليه، باسها بعنف، إيده فكت البرا، ثدييها الكبار انطلقوا، نزل يمصهم ويعض حلماتهم، وهبة كانت بتأوه بصوت مكتوم جدًا عشان ابنها نايم جنبهم على السرير الطبي.
دفعها برفق على الكنبة الصغيرة في الأوضة، رفع رجليها على كتافه، شد الكيلوت على جنب، ودفن وشه بين فخاديها، لحس كسها بشهوة مكبوتة، لسانه بيدخل جواها، إصبعين بيحركهم بسرعة، وهبة ماسكة المخدة وبتعضها عشان صوتها ما يطلعش.
وقف، فك الروب والبنطلون، طلّع زبه الكبير المنتصب، رفعها وحطها على الكنبة، دخل مرة واحدة لحد الآخر.
بدأ ينيكها بقوة لكن بهدوء، الكنبة بتتحرك خفيف، إيده بتغطي بؤها، والتانية بتعصر مؤخرتها، وبيقول بصوت همس:
«كل زيارة هنا… بعد ما ابنك ينام… هتكوني أنتِ المريضة اللي بتعالجيها.»
هبة كانت بتأوه جوا إيده: «كل ليلة… هسيب ابني نايم وهاجي أريّحك… حتى لو في أوضة النوبتجية…»
غيّر الوضع، خلّاها تركب فوقه وهو قاعد على كرسي الدكتور، بترتفع وتنزل بجنون، ثدييها في وشه بيمصهم، وبعدين لفّها، نكها من ورا وهي متكية على السرير الطبي الفاضي جنب ابنها النائم.
في النهاية نزّلها على ركبها على الأرض، حط زبه بين ثدييها، دفع بسرعة، وقذف بحمم غزيرة جدًا على صدرها ورقبتها ووشها، وهبة فتحت بؤها وبلعت الباقي بهدوء وهي بتبصله بعيون شكر وحب.
قاموا يعدلوا هدومهم بهدوء تام، هبة لبست فستانها، مسحت وشها بمنديل مبلول، باسته على خده وقالت:
«بكرة ١٠:٤٥… نفس الأوضة… وابني هيبقى نايم بدري.»
مروان باس إيدها وقال وهو بيفتحلها الباب:
«كل ليلة ١٠:٤٥… والعلاج هيبقى ليكي أنتِ… مش لابنك بس.»
هبة خرجت من الأوضة بخطوات هادية، السائل لسة دافي بين فخاديها، وهي عارفة إن أحلى دوا في المستشفى كلها مش مكتوب على روشتة… وإن ابنها هيخفّ بسرعة، لكن هي مش هتبطل تيجي أبدًا.

بتاع البنزينة اللي بيحط بنزين كل أسبوع، يوم تروح بالليل وتقوله: «أنا عارفة إنك بتقف لوحدك طول الليل، أنت رجل وله احتياجاتك، افتحلي المكتب».

الساعة ١:٥٧ فجرًا، بنزينة على طريق مصر إسكندرية الصحراوي، الإضاءة النيون الزرقاء والأبيض، الطريق فاضي تمامًا، صوت الكلاب البعيد بس.
مي (٣٩ سنة، بشرة قمحية لامعة، فستان أحمر قصير جدًا لاصق، كعب عالي أسود، شعرها منسدل، شفايفها أحمر نار) وقّفت العربية عند الكولونا، نزلت منها، مشيت بخطوات متمايلة لحد الشباك الصغير.
أحمد (٣٤ سنة، جسم قوي سمراء، يونيفورم البنزينة الأزرق مبلول عرق، لحية خفيفة، واقف لوحده من ١٢ ساعة) بصّلها من فوق لتحت، عينيه وسّعت لما شاف الفستان والفخاد اللي باينين.
مي مالت على الشباك، صدرها الكبير لصق في الزجاج، همستله:
«أنا عارفة إنك بتقف لوحدك طول الليل… أنت رجل وله احتياجاتك… افتحلي المكتب.»
أحمد بلع ريقه، قفل الكولونا، طفّى نور المحطة الكبير، فتح باب المكتب الصغير اللي ورا، دخلت وراه، قفل الباب بالمفتاح.
في ثانية لفت عليه، شدها من اليونيفورم، باسته بعنف، إيدها فكت الزراير، ظهر صدره العريض، نزلت على ركبها، فكت البنطلون، طلّعت زبه الكبير المنتصب، دخلته بؤها كله، بتمصه ولسانها بيدور حواليه وهي بتبصله من تحت.
أحمد رفعها، دفعها على المكتب الصغير، الأوراق والفواتير وقعت على الأرض، رفع الفستان لحد وسطها، لقى ما فيش كيلوت أصلًا، فتح رجليها، ودفن وشه بين فخاديها، لحس كسها المحلوق بشهوة جائعة، لسانه بيدخل جواها، إصبعين بيحركهم بسرعة، ومي بتتأوه وبتمسك راسه وبتضغط.
وقف، رفعها وحطها على المكتب، دخل مرة واحدة لحد الآخر، بدأ ينيكها بقوة، المكتب بيرج، الزجاج بيترجص، إيده بتغطي بؤها، والتانية بتعصر مؤخرتها.
غيّر الوضع، نزّلها، لفّها، ضغطها على الزجاج الكبير اللي بيطل على المحطة الفاضية، رفع رجلها اليمين، ونكها من ورا بعنف، بيصفع مؤخرتها وبيشد شعرها لورا، والنور النيون بيرسم ظلهم على الزجاج.
في النهاية نزّلها على ركبها على الأرض، حط زبه بين ثدييها الكبار، دفع بسرعة، وقذف بحمم غزيرة جدًا على صدرها ورقبتها ووشها، ومي فتحت بؤها وبلعت الباقي وهي بتلحس شفايفها.
قاموا يلهثوا، مي عدّلت الفستان، مسحت وشها بمنديل من المكتب، باسته وقالت:
«كل أسبوع… بالليل… هاجي أعبي بنزين… وأعبيك أنت كمان.»
أحمد فتحلها الباب، زبه لسة منتصب تحت اليونيفورم، وقال:
«كل يوم… مش أسبوع… المحطة هتقفل مخصوص ليكي الساعة ٢ الفجر.»
مي ركبت العربية، شغّلت الموتور، فتحت الشباك ومالت عليه تاني، باسته بوسة أخيرة وقالت:
«من بكرة ٢ الفجر… وهلبس أقصر من ده كمان.»
طلعت العربية في الصحرا الفاضي، الفستان مرفوع لحد فخادها، السائل لسة بينزل على المقعد الجلدي… وهي عارفة إن أحلى بنزينة في مصر كلها لسة دلوقتي بتفتح ٢٤ ساعة… بس ليها هي وبس.

صديق ابنها الجامعي اللي بيبات عندهم، تروحله الساعة 4 الفجر وتقوله: «صحيح أنت صاحب ابني، بس أنت رجل وله احتياجاتك، وأنا أحلى من أي بنت هناك».

الساعة ٤:٠٣ فجرًا، البيت غارق في السكون، ابنها نايم في أوضته بعد سهرة طويلة، والضيف الجامعي، زياد (٢١ سنة، جسم رياضي منحوت، بشرة سمراء، شعر مجعد، لابس بوكسر أسود وبس) نايم على الكنبة المتحركة في الصالون الكبير، الشباك مفتوح والقمر بيرسم ضوء فضي على جسمه.
ليلى (٤٢ سنة، بشرة قمحية لامعة، جسم ممتلئ شهي جدًا، لابسة روب ساتان أسود قصير جدًا مربوط بحزام واحد بس، ريحة عطرها الثقيلة سابقاها) نزلت حافية، وقفت فوق راسه، بصّت على انتفاخ البوكسر الواضح جدًا.
مالت عليه، حطت إيدها على صدره برفق، همستله في ودنه بصوت مبحوح:
«صحيح أنت صاحب ابني… بس أنت رجل وله احتياجاتك… وأنا أحلى من أي بنت هناك.»
زياد فتح عينيه بدهشة، لكن أول ما شافها بالروب اللي مفتوح شوية من فوق، قام على طول، زبه انتصب في ثانية.
ليلى فكت الحزام، الروب سقط على الأرض… وقفت قدامه عارية تمامًا، ثدييها الكبار وقفين، حلماتها منتصبة، كسها المحلوق مبلول.
زياد شدها عليه، باسها بجوع، لسانه جوا بؤها، إيده نزلت على صدرها، عصر حلماتها، رفعها بسهولة وحطها على الكنبة، فتح رجليها على أوسع، نزل يلحس كسها بشهوة شبابية، لسانه بيدخل ويطلع، إصبعين جواها، وليلى بتتأوه بصوت مكتوم وبتمسك راسه وبتضغط.
وقف، خلّع البوكسر، زبه طلع كبير جدًا ومنتصب، رفعها تاني، ظهرها على الحيطة، رجليها ملفوفة حوالين وسطه، ودخل مرة واحدة لحد الآخر.
بدأ ينيكها واقف، الحيطة بترج، إيده بتغطي بؤها عشان ابنها ما يصحاش، والتانية بتشد شعرها لورا، وبيقول بصوت مبحوح:
«من أول يوم وأنا بستمني وأنا بفتكرك… دلوقتي بقيت ملكي.»
غيّر الوضع، رماها على الكنبة، خلّاها تركب فوقه، بترتفع وتنزل بجنون، ثدييها في وشه بيمصهم ويعض حلماتهم، وبعدين لفّها، نكها من ورا بعنف، بيصفع مؤخرتها وبيشد شعرها.
في النهاية نزّلها على ركبها على السجادة، حط زبه بين ثدييها الكبار، دفع بسرعة، وقذف بحمم غزيرة جدًا على صدرها ورقبتها ووشها، وليلى فتحت بؤها وبلعت الباقي وهي بتبصله بعيون طايرة.
ظلوا يلهثوا فوق بعض. زياد باس رقبتها وقال:
«كل ما أبات هنا… هصحى ٤ الفجر… أو أنتِ اللي هتصحيني كده.»
ليلى، عارية تمامًا، السائل لامع على جسمها، ابتسمت وقالت وهي بتمسح زبه بفخدها:
«مش هتستنى بياتات… هكلمك تجي لوحدك… وابني هيفكر إنك بتيجي تذاكر معاه.»
قامت بهدوء، لبست الروب تاني (من غير ما تربطه)، طلعت أوضتها، استلقت جنب جوزها النائم، جسمها لسة بيرتعش… وزياد رجع نام على الكنبة، زبه لسة منتصب شوية تحت البوكسر، وهو بيبتسم للسقف… عارف إن أحلى أم في الجامعة كلها دلوقتي بتاعته، حتى لو ابنها صاحبه.

مصور الفرح بتاع بنتها، بعد الفرح تطلب منه جلسة خاصة وتقوله: «أنت رجل وكنت بتصورني طول اليوم وله احتياجاتك، خلّيني أعوّضك».

الفرح انتهى الساعة ٢:٤٧ فجرًا، الصالة بدأت تتفضّى، الموسيقى وقفت، والعروسين راحوا الفندق، والفيلا اللي جنب الصالة فاضية تمامًا إلا من عمال النظافة في الجاردن.
فريدة (٤٤ سنة، أم العروسة، بشرة قمحية لامعة، فستان سهرة فضي لامع ضيق جدًا بفتحة صدر عميقة وظهر مكشوف، جسمها ممتلئ بطريقة تجنن، لسة واقفة على كعب ١٤ سم) كانت بتبص على المصور من بدري.
يوسف (٣١ سنة، طويل نحيف عضلي، تيشيرت أسود ضيق، جينز أسود، كاميرا معلقة في رقبته، عينيه ما فارقتهاش طول السهرة) كان بيجمع المعدات في شنطته.
فريدة قربت منه، مسكت إيده بهدوء وقالتله بصوت هادي وساخن:
«يوسف… أنت رجل وكنت بتصورني طول اليوم… وله احتياجاتك… تعالى معايا الفيلا جنب، عايزة جلسة خاصة… وهعوّضك.»
يوسف بلع ريقه، قفل الشنطة، مشى وراها زي المسحور.
دخلوا الفيلا، قفلت الباب وراها بالمفتاح، شغّلت السبوت لايت الخافتة في الصالون الكبير، لفت عليه، شدها من الكاميرا، باسته بعنف، لسانه جوا بؤها، إيدها فكت التيشيرت والبنطلون في ثواني.
فريدة رفعت الفستان من تحت، ما كانش في كيلوت أصلًا، بعدين فكت السوستة من الجنب… الفستان نزل على الأرض، وقفت قدامه بالكورسيه الفضي الشفاف والكعب بس.
يوسف نزل على ركبه، رفع رجلها اليمين على الكنبة، ودفن وشه بين فخاديها، لحس كسها بشهوة، لسانه بيدخل جواها، إصبعين… ثلاثة… بيحركهم بسرعة، وفريدة ماسكة راسه وبتأوه وبتقوله:
«صورتني ١٢ ساعة… دلوقتي صوّرني من جوا…»
وقف، طلّع زبه الكبير المنتصب، رفعها وحطها على الجزيرة الرخامية الباردة في المطبخ المفتوح، دخل مرة واحدة لحد الآخر.
بدأ ينيكها بقوة، الرخامة بترج، الكاسات بتترجص، إيده بتعصر ثدييها، بيشد حلماتها، وبيقول:
«كل فرح هتصوريه… هتطلبي جلسة خاصة بعديه… حتى لو بنتك متجوزة خلاص.»
فريدة كانت بتصرخ: «كل أسبوع… مش فرح بس… هعمل أي عيد ميلاد عشانك…»
غيّر الوضع، نزّلها، لفّها، ضغطها على الزجاج الكبير المطل على الجاردن الفاضي، رفع رجلها اليمين، ونكها من ورا بعنف، بيصفع مؤخرتها وبيشد شعرها لورا، والضوء الفضي بيرسم ظلهم.
في النهاية رماها على السجادة الفاخرة، خلّاها تركب فوقه، وبعدين طلع فوق صدرها، حط زبه بين ثدييها الكبار، دفع بسرعة، وقذف بحمم غزيرة جدًا على صدرها ورقبتها ووشها، وفريدة فتحت بؤها وبلعت الباقي وهي بتلحس شفايفها.
ظلوا يلهثوا على السجادة. يوسف مسح زبه في فخدها، باس جبينها وقال:
«الجلسة الجاية بكرة… في نفس الفيلا… وهاتي فستان جديد.»
فريدة، لسة عارية، السائل لامع على جسمها الفضي، ابتسمت وقالت وهي بتلبس الكورسيه تاني:
«مش هتستنى فرح… هكلمك كل يوم… وهلبس اللي يخليك تصورني ساعات.»
يوسف حمل الكاميرا، صوّرها وهي عارية على السجاد الشاشة، وقال:
«من بكرة الجلسات هتبقى يومية… والألبوم هيبقى خاص جدًا.»
فريدة خرجت معاه الساعة ٥ الصبح، الفستان في إيدها، الكورسيه بس، ركبت عربيتها… وهي عارفة إن أحلى صور الفرح كلها لسة ما اتخدتش، وهتتصوّر كل يوم من دلوقتي ورايح.

أخو مرات ابنها اللي جاي من الصعيد، نايم عندهم أسبوع، تقوله في المطبخ: «أنت رجل وجاي من بلد بعيدة وله احتياجاتك، محدش هيعرف».

الساعة ٣:٢٨ فجرًا، البيت نايم تمامًا، ابنها ومراته في أوضتهم في الدور الأول، وأخو مراته الصعيدي، علي (٢٩ سنة، جسم فلاح قوي، بشرة سمراء محروقة شمس، عضلات بارزة، لابس شورت وبدّي أبيض قديم) نايم على الكنبة في الصالون من أسبوع.
سماح (٤٣ سنة، بشرة قمحية لامعة، جسم ممتلئ شهي جدًا، لابسة روب حمام قطن أبيض قصير مربوط بحزام خفيف، ريحة لوشن اللافندر طالعة منها) نزلت المطبخ تعمل كوباية نعناع، شافت ضوء التليفون من الصالون، لقته صاحي بيبص في الصور.
دخلت المطبخ، شغّلت النور الخافت، فتحت الروب شوية من فوق، دخلت عليه في الصالون وقفت قدامه همسًا:
«يا علي… أنت رجل وجاي من بلد بعيدة… وله احتياجاتك… محدش هيعرف.»
علي قام في ثانية، عينيه وسّعت، زبه انتصب تحت الشورت على طول. سماح شدها من إيده، دخلته المطبخ، قفلت الباب نصه، فكت حزام الروب… الروب سقط على البلاط، وقفت قدامه عارية تمامًا، صدرها الكبير وقف، حلماتها منتصبة، كسها المحلوق مبلول.
علي مسكها من وسطها، رفعها وحطها على رخامة المطبخ الباردة، فتح رجليها على أوسع، نزل يلحس كسها بشهوة صعيدية، لسانه طويل وخشن، إصبعين جواها بيحركهم بقوة، وسماح ماسكة راسه وبتأوه بصوت مكتوم جدًا:
«أيوة يا علي… كده… من يوم ما جيت وأنا شايفاك بتبصّلي…»
وقف، خلّع الشورت والبدّي، زبه طلع ضخم ومنتصب، رفعها تاني، دخل مرة واحدة لحد الآخر، بدأ ينيكها على الرخامة بقوة، الأطباق بتترج، الملاعق بترن، إيده بتغطي بؤها، والتانية بتشد شعرها لورا.
غيّر الوضع، نزّلها، لفّها، ضغطها على باب الثلاجة، رفع رجلها اليمين، ونكها من ورا بعنف، بيصفع مؤخرتها وبيقول بصوت أجش صعيدي:
«كل ليلة هفضل صاحي… وأنتِ هتنزليلي… حتى لو الأسبوع خلّص.»
سماح كانت بتصرخ جوا إيده: «مش هتستنى ليالي… هسيب الباب مفتوح… وهتيجي أوضتي لو عايز…»
في النهاية نزّلها على ركبها على بلاط المطبخ البارد، حط زبه بين ثدييها، دفع بسرعة، وقذف بحمم غزيرة جدًا على صدرها ورقبتها ووشها، وسماح فتحت بؤها وبلعت الباقي وهي بتبصله بعيون جعانة.
قاموا يلهثوا، علي عدّل شورتّه، سماح لبست الروب تاني (من غير ما تربطه)، باسته وقالت:
«كل ليلة ٣:٣٠… المطبخ هيبقى سخن مخصوص ليك.»
علي باس رقبتها وقال وهو خارج:
«مش هنام أصلًا… هفضل مستنيكي كل ليلة… والأسبوع ده هيطول شهر.»
سماح طلعت أوضتها، استلقت جنب جوزها النائم، جسمها لسة بيرتعش، السائل لسة بينزل على فخادها… وعلي رجع الكنبة، زبه لسة منتصب، وهو بيبتسم للسقف… عارف إن أحلى حمو في الصعيد كله موجود في القاهرة دلوقتي، وهو هيستمتع بيه كل ليلة.

الجرسون في الكافيه اللي بتروحله كل يوم، يوم تطلب منه يوصلها البيت وتقوله: «أنت رجل وبتشتغل طول النهار وله احتياجاتك، ادخل اشرب قهوة».

الساعة ١١:٤٧ بالليل، الكافيه في الزمالك بدأ يقفل، آخر زباين مشيوا، والنور الدافئ لسة منور بس على طاولتها.
ميرا (٤٠ سنة، بشرة بيضاء ناعمة، فستان أسود قصير لاصق جدًا، كعب عالي أحمر، ريحة عطرها الغالي لسة معلقة في المكان) كانت آخر واحدة قاعدة، بتشرب آخر رشفة من الكابتشينو.
أحمد الجرسون (٢٧ سنة، طويل وسيم، قميص أبيض مفتوح زرارين، بنطلون أسود ضيق، من ساعة ما بدأت تيجي الكافيه كل يوم وعينيه ما بتفارقهاش) كان بيلم الكراسي.
ميرا قامت، وقفت جنبه، همستله وهي بتمسك إيده:
«أحمد… ممكن توصلني البيت؟ العربية في التوكيل النهاردة.»
أحمد ابتسم، أخد المفاتيح، قفل الكافيه، وركب معاها التاكسي.
وصلوا الفيلا في المعادي، الساعة ١٢:١٨، البيت فاضي، الجوز سافر، الأولاد عند جدتهم.
ميرا فتحت الباب، دخلت وشدته وراها، قفلت الباب بالمفتاح، لفت عليه وقالت بصوت أجش:
«أنت رجل وبتشتغل طول النهار… وله احتياجاتك… ادخل اشرب قهوة.»
في ثانية شدها من وسطها، باسها بعنف، لسانه جوا بؤها، إيدها فكت القميص والبنطلون، زبه طلع منتصب وكبير.
ميرا نزلت على ركبها في المدخل، دخلته بؤها كله، بتمصه وبتداعبه بلسانها، عينيها في عينيه.
وقف، رفعها، دفعها على الحيطة، رفع الفستان لحد وسطها، لقى ما فيش كيلوت، فتح رجليها، ودخل مرة واحدة لحد الآخر.
بدأ ينيكها واقف، الحيطة بترج، إيده بتغطي بؤها، والتانية بتعصر مؤخرتها، وبيقول:
«من أول يوم وأنا باحلم أدخل بيتك… دلوقتي هفضل أدخله كل ليلة.»
غيّر الوضع، حملها وهو لسة جواها، مشى بيها لحد الصالون، رماها على الكنبة الكبيرة، خلّاها على إيديها وركبها، ونكها من ورا بعنف، بيصفع مؤخرتها وبيشد شعرها لورا.
في النهاية قلبها على ظهرها، طلع فوق صدرها، حط زبه بين ثدييها الكبار، دفع بسرعة، وقذف بحمم غزيرة جدًا على صدرها ورقبتها ووشها، وميرا فتحت بؤها وبلعت الباقي وهي بتلحس شفايفها.
ظلوا يلهثوا على الكنبة. أحمد باس رقبتها وقال:
«من بكرة هقفل الكافيه بدري… وهوصلك كل يوم… حتى لو عربيتك موجودة.»
ميرا، الفستان مرفوع لحد بطنها، السائل لامع على صدرها، ابتسمت وقالت وهي بتمسح زبه بفخدها:
«مش هتستنى بكرة… هتفضل هنا الليلة… والقهوة هتبقى آخر حاجة نشربها.»
أحمد قام، شالها بين إيديه، طلع بيها الأوضة الرئيسية، رماها على السرير الكبير… وميرا عرفت إن أحلى كافيه في القاهرة من دلوقتي مش في الزمالك، ده في بيتها، وبيفتح بعد نص الليل… وببلاش كمان.

اللص اللي دخل البيت بالليل، لما تشوفه تقوله بهدوء: «متخافش، أنا مش هصرخ، أنت رجل وله احتياجاتك، بس خلّيني أستمتع معاك الأول».

الساعة ٣:١٧ فجرًا، البيت غارق في الظلمة، الزوج سافر من يومين، الأولاد عند جدتهم، الصالون مفتوح على الجناين.
سارة (٤١ سنة، بشرة قمحية ناعمة، جسم ممتلئ خطير، لابسة قميص نوم حريري أحمر قصير جدًا، ما فيش تحته حاجة) صحيت على صوت خفيف في الصالون، نزلت بهدوء، لقت شاب غريب (٢٨ سنة، جسم قوي سمراء، لابس تيشيرت أسود وبنطلون جينز، كمامة سودا نازلة على رقبته، شنطة صغيرة في إيده) واقف قدام الخزنة بيحاول يفتحها.
سارة وقفت في ظله، شغّلت نور الأباجورة الخافت، وقالت بصوت هادي وناعم جدًا:
«متخافش… أنا مش هصرخ… أنت رجل وله احتياجاتك… بس خلّيني أستمتع معاك الأول.»
اللص التفت بدهشة، عينيه وسّعت لما شافها بالقميص الأحمر اللي مبين كل حاجة، زبه انتصب في الجينز في ثانية.
سارة قربت منه بخطوات بطيئة، فكت الأزرار الأولى من القميص، بعدين خلّعته كله… وقفت قدامه عارية تمامًا، ثدييها الكبار وقفين، حلماتها منتصبة، كسها المحلوق مبلول من الإثارة.
مسكت إيده، حطتها على صدرها، همستله:
«خد وقتك… الخزنة مش هتتحرك… أنا أحلى من أي حاجة هتسرقها.»
اللص رمى الشنطة على الأرض، شدها عليه، باسها بعنف، لسانه جوا بؤها، إيده نزلت على مؤخرتها، رفعها بسهولة، حطها على طاولة الصالون الكبيرة، فتح رجليها على أوسع، فك بنطاله، طلّع زبه الضخم المنتصب، ودخل مرة واحدة لحد الآخر.
بدأ ينيكها بقوة، الطاولة بترج، الكراسي بتتحرك، إيده بتغطي بؤها، والتانية بتشد شعرها لورا، وبيقول بصوت مبحوح:
«أول مرة أسرق بيت… وألاقي الكنز هو اللي بيستقبلني.»
سارة كانت بتصرخ جوا إيده: «كل ليلة… هتيجي تسرقني أنا… مش البيت…»
غيّر الوضع، نزّلها، لفّها، ضغطها على الكنبة الكبيرة، نكها من ورا بعنف، بيصفع مؤخرتها وبيشد شعرها، وبعدين قلبها، ركب فوقيها، دخل تاني وبيمص ثدييها ويعض حلماتهم.
في النهاية وقّفها، نزّلها على ركبها على السجادة، حط زبه بين ثدييها، دفع بسرعة، وقذف بحمم غزيرة جدًا على صدرها ورقبتها ووشها، وسارة فتحت بؤها وبلعت الباقي وهي بتبصله بعيون ناعمة.
ظلوا يلهثوا على الأرض. اللص مسح زبه في فخدها، باس جبينها وقال:
«هسيبلك رقمي… كل ما جوزك يسافر… هاجي أسرقك أنتِ بس.»
سارة، عارية تمامًا، السائل لامع على جسمها، ابتسمت وقالت وهي بتلبس القميص تاني:
«مش هتستنى سفريات… هكلمك كل ليلة… وهسيب الشباك مفتوح عشانك.»
اللص أخد شنطته (فاضية)، خرج من الباب الخلفي… وسارة قفلت وراه، رجعت السرير عارية، جسمها لسة بيرتعش، وهي بتبتسم لنفسها في الظلمة… عارفة إن أحلى لص في القاهرة كلها دلوقتي معاه مفتاح قلبها، وإن البيت من هنا ورايح هيبقى مفتوح ٢٤ ساعة… ليه هو وبس.

سرد روائى وجنسى كامل وطويل صديقه متزوج ومراته جميلة جداً، يقوله: «يا راجل أنت رجل وله احتياجاتك، سيب مراتك تخدمني ليلة وأنا أسيبك مع مراتي».

الساعة ١١:٤٧ بالليل، فيلا مشتركة في كمبوند بالشيخ زايد، الجيران كلهم نايمين، والحفلة الخاصة اللي بدأت من بعد العشا لسة مستمرة في الصالون الكبير المغلق.
أحمد (٣٨ سنة، جسم رياضي، بشرة حنطية، قميص أبيض مفتوح، عينيه جعانة) وصاحبه من أيام الجامعة، كريم (٣٩ سنة، طويل عريض، بدلة رمادي، لسة بيضحك على نكتة قديمة).
مرات أحمد، لينا (٣٦ سنة، بشرة بيضاء ناعمة، فستان أسود قصير ضيق جدًا، صدرها كبير ومؤخرتها بارزة، شعرها أسود طويل منسدل) كانت بتسكب الويسكي.
مرات كريم، سارة (٣٥ سنة، جمال صارخ، بشرة قمحية لامعة، فستان أحمر حرير لاصق، فتحة صدر عميقة، رجلين طويلة وكعب ١٤ سم) كانت بترقص لوحدها على المزيكا الهادية.
أحمد رفع الكاس، بص لكريم وقال بصوت واطي لكن واضح:
«يا راجل… أنت رجل وله احتياجاتك… سيب مراتك تخدمني ليلة واحدة… وأنا هسيبلك مراتي تفرحك زي ما إنت عايز.»
كريم بصلّه ثانيتين، بعدين بص على لينا اللي كانت بتبتسم بخبث، وبص على سارة اللي عينيها لمعت، ابتسم وقال:
«مقابلة عادلة… خلاص… الليلة دي ملكنا كلنا.»
في ثانية، أحمد قام، مسك إيد سارة، شدها على الصالة الكبيرة، قفل الباب الداخلي، دفعها على الكنبة الجلدية، رفع الفستان الأحمر لحد وسطها، لقى كيلوت دانتيل أحمر صغير، شده لتحت، فتح رجليها، ودفن وشه بين فخاديها، لحس كسها بجوع، لسانه بيدخل جواها، إصبعين… ثلاثة… وسارة بتتأوه وبتمسك راسه وبتضغط.
في نفس الوقت، كريم مسك لينا من وسطها، دخل بيها الأوضة الجانبية، قفل الباب، فك الفستان الأسود، وقفت قدامه باللانجري الأسود، رماها على السرير، طلّع زبه الكبير، دخلها مرة واحدة لحد الآخر، وبدأ ينيكها بقوة، السرير بيرج، لينا بتصرخ باسمه وبتقوله:
«أيوة يا كريم… من زمان وأنا بحلم بيك…»
في الصالون، أحمد خلّع سارة الفستان كله، خلّاها عارية تمامًا غير الكعب الأحمر، رفعها وحطها على الجزيرة الرخامية، دخل تاني بعنف، بينيكها وبيصفع مؤخرتها وبيمص ثدييها الكبار، وسارة بتلف رجليها حوالين وسطه وبتقوله:
«كل أسبوع… هنعمل سهرة زي دي… حتى لو مراتك ومراتي موجودين…»
في الأوضة، كريم قلب لينا على بطنها، نكها من ورا، بيشد شعرها وبيصفع مؤخرتها، وبعدين نزّلها على ركبها، حط زبه بين ثدييها، وقذف بحمم غزيرة على صدرها ورقبتها ووشها، ولينا بلعت الباقي وهي بتبصله بنظرات شكر.
في نفس اللحظة تقريبًا، أحمد في الصالون رفع سارة، ضغطها على الزجاج الكبير المطل على الجاردن، نكها من ورا وهما واقفين، وبعدين قلبها، طلع فوق صدرها، وقذف بحمم غزيرة جدًا على وشها وصدرها، وسارة فتحت بؤها وبلعت وهي بتضحك من اللذة.
الأربعة اتجمعوا تاني في الصالون بعد ساعة، عراة تمامًا، جابوا زجاجة ويسكي جديدة، قعدوا على السجادة يشر. أحمد رفع الكاس وقال:
«من الليلة… كل خميس… الفيلا دي هتبقى ملكنا… وكل واحد فينا هياخد اللي عايزه… من غير حسد.»
كريم ضحك وباس لينا، وسارة باسته أحمد وقالت:
«تمام… والليلة الجاية هتبقى في بيتنا… وهنبدأ من أول اليوم مش آخره.»
الكاسات اتخبطت، والأجسام اتلخبطت تاني على السجادة، والليلة استمرت لحد الفجر… والأربعة عارفين إن أحلى صداقة في التاريخ بدأت دلوقتي، وإن كل واحد فيهم لقى اللي كان نفسّه فيه من زمان… في حضن التاني.

زميله في الشغل بيشتكي من مراته الباردة، يقوله: «أنت رجل وله احتياجاتك، خلّينا نأخذ مراتي معانا الشاليه ونبادل الليلة».

الساعة ٦:٤٥ مساءً، مكتب الشركة في التجمع فاضي، الكل مشى، والنور الخافت من لمبة المكتب الكبير بس.
محمد (٣٧ سنة، جسم رياضي، قميص أبيض مفتوح زرارين) كان بيحط أوراقه في الشنطة، وصاحبه من سنين، طارق (٣٨ سنة، عريض الكتاف، بشرة سمراء، بيتنهد كل شوية) قاعد قدامه بيشرب قهوة سادة.
طارق قال بصوت مكسور:
«و**** يا محمد مراتي بقت زي الثلاجة… من شهور ما بتقربش، وأنا هموت.»
محمد ابتسم ابتسامة خبيثة، قفل الشنطة، قرّب منه وقال بهمس:
«يا راجل… أنت رجل وله احتياجاتك… خلّينا نأخذ مراتي معانا الشاليه بتاع العجمي الليلة… ونبادل… أنت تاخد مراتي… وأنا آخد مراتك… ليلة واحدة بس.»
طارق بصله ثانيتين، عينيه لمعت، ابتسم وقال:
«جد؟؟ خلاص… أنا موافق… بس مراتي هتوافق؟»
محمد ضحك: «مراتي هي اللي قالتلي الفكرة من أسبوع.»
تاني يوم الجمعة الساعة ٩ بالليل، الشاليه في العجمي، البحر هادي، الشواية شغالة بره، والأربعة وصلوا.
مرات محمد، دينا (٣٥ سنة، بشرة بيضاء زي القشطة، فستان أبيض قصير شبه شفاف، جسم ممتلئ شهي، كعب فضي) كانت بتضحك وبتسكب الشربات.
مرات طارق، منى (٣٦ سنة، بشرة قمحية لامعة، مايوه أسود بكيني تحت روب حرير أحمر، صدر كبير ومؤخرة مدورة) كانت بترقص على أغنية هادية.
بعد الأكل والشرب، محمد رفع الكاس وقال بصوت عالي:
«الليلة دي… مفيش زعل… كل واحد ياخد اللي نفسه فيه… من غير كلام.»
في ثانية، طارق قام مسك إيد دينا، دخل بيها الأوضة الكبيرة المطلة على البحر، قفل الباب، فك الروب الأبيض، خلّعها المايوه، رماها على السرير الكبير، طلّع زبه الضخم، ودخلها مرة واحدة لحد الآخر، بدأ ينيكها بقوة، السرير بيرج، دينا بتصرخ وبتقوله:
«أيوة يا طارق… من زمان وأنا عايزاك… نيك مرات صاحبك زي ما إنت عايز…»
في نفس الوقت، محمد مسك منى من وسطها، طلع بيها السطح المغطى، تحت النجوم وصوت البحر، خلّعها الروب والمايوه، حطها على الماترس الكبير، فتح رجليها، لحس كسها لحد ما اتجننت، وبعدين دخلها بعنف، بينيكها وبيصفع مؤخرتها وبيقول:
«مراتك بترد على جوزي دلوقتي… وأنا هفشخك أنتِ… كل جمعة هنيجي هنا…»
منى كانت بتتلوى من اللذة: «كل يوم… مش جمعة… هقول لجوزي أي عذر وهاجي…»
في الأوضة، طارق قلب دينا على بطنها، نكها من ورا، بيشد شعرها وبيصفع مؤخرتها لحد ما احمرت، وبعدين نزّلها على ركبها، قذف على وشها وصدرها، ودينا بلعت الباقي وهي بتضحك.
في السطح، محمد خلّى منى تركب فوقه، بترتفع وتنزل بجنون، وبعدين طلع فوق صدرها، قذف بحمم غزيرة على ثدييها ورقبتها، ومنى لحست كل نقطة.
الأربعة اتجمعوا تاني على الشاطئ الساعة ٤ الفجر، عراة تمامًا، دخلوا البحر يعوموا، ضحكوا، باسوا بعض، واتفقوا:
كل جمعة الشاليه هيبقى مفتوح… ومفيش واحد فيهم هيرجع بيته جعان تاني أبدًا.



Source link

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى