مكتملة – خمسة وعشرون قصة جنسية قصيرة دياثة على الزوجة – أفلام سكس مصري محارم جديد

الفكرة الأولى: صديقه متزوج ومراته جميلة جداً
في فيلا مشتركة في الرحاب، مليانة حدائق خضراء ومسابح خاصة وغرف نوم فاخرة بستاير حريرية، كان أمير يعيش حياة صداقة عميقة مع صديقه القديم من أيام الطفولة، اللي اسمه فادي. فادي كان متزوج من لمى، جمالها من النوع اللي يخلي الصديق يفقد عقله: بشرة بيضاء ناعمة زي اللبن المصفى، عيون عسلية كبيرة بتغرق فيها الروح، شعر أسود حريري طويل يوصل لمؤخرتها، وجسمها اللي يجنن أي راجل – صدر هائل كوب E يبرز تحت أي روب، خصر منحوت زي الساعة الرملية، ومؤخرة سمينة مستديرة تهتز مع كل خطوة في الفيلا. أمير، رجل في الثلاثين المتأخرة، كان متزوج من دينا، جمالها نار: بشرة سمراء لامعة، عيون سودا، شعر مجعد، صدر كوب D، مؤخرة قوية. الصداقة بين أمير وفادي كانت عميقة، بس في السر مليانة حسد جنسي – كل واحد بيحسد التاني على مراته.
في ليلة جمعة، التلاتة قاعدين في الصالة يشربوا نبيت، لمى لابسة روب قصير وردي، دينا في فستان أحمر ضيق. أمير لاحظ نظرات فادي على لمى، زبه تحرك، وقرر يحول الحسد لتبادل. همس لفادي بهدوء، بعيد عن الستات: “يا فادي، أنت بتبص على مراتي لمى من زمان، وعيونك بتقول إنك جعان. يا راجل أنت رجل وله احتياجاتك. سيب مراتك تخدمني ليلة، لمى هتريحني، وأنا أسيبك مع مراتي دينا. هتبقى ليلة تبادل، وسر بيننا.”
فادي احمر وشه، زبه انتصب تحت البنطلون: “تقصد… تبادل مراتات؟ ليلة كاملة؟ وكل واحد يخدم التاني؟”
أمير أمسك إيده: “أيوة، يا صاحبي. أنت رجل وله احتياجاتك، وأنا كمان. الستات هيوافقوا، هما عارفين خيالاتنا. غرف منفصلة، ونبدأ دلوقتي.”
الستات ابتسمتوا بإثارة – لمى ودينا كانوا يعرفوا الخيال ده، وبتحبوا التبادل. انقسموا: أمير مع لمى في غرفة النوم الرئيسية، فادي مع دينا في الغرفة التانية.
مع أمير ولمى: لمى دخلت الغرفة، فتحت الروب، جسم عاري لامع. أمير اقترب، قبل رقبتها، إيده على صدرها الهائل، يعصر الثدي، يحس الحلمة. “يا لمى… الجمال ده كنت بحسده من فادي.” انحنى، مص الحلمة اليمنى بشهوة، يمصها زي الجعان، لسانه يدور، إيده تعصر الثدي التاني. لمى أنينت: “آه يا أمير… خدمني زي ما فادي بيحلم… أنت رجل وله احتياجاتك.”
خلع هدومه، زبه 18 سم غليظ. لمى فتحت رجليها على السرير: “تعالى… خدم مرات صاحبك.” دخل بقوة، غاص كله، لمى صرخت: “آه… كبير!” نيك بعنف، زبه يدخل ويخرج، صدرها يهتز. غيروا doggy، يضرب المؤخرة. لمى أورجازم: “آه… هاجيب!” أمير رش داخلها.
مع فادي ودينا: فادي سحب دينا، رفع الفستان، كشف عن جسم ساخن. مص صدرها، لحس الكس، دينا أنينت: “آه يا فادي… خدم مرات صاحبك كويس.” زبه 19 سم، دخل كسها، نيك قوي، doggy، فوق، أورجازم، رش على صدرها.
الليلة انتهت، التلاتة اجتمعوا، مبسوطين. فادي: “أحلى تبادل.” أمير: “كل جمعة كده.”
من يومها، التبادل بقى روتين، كل واحد يخدم مرات التاني، احتياجات تشبع، سر الصداقة يحرق بالشهوة في الفيلا. ![]()
4.9s
الفكرة الثانية: زميله في الشغل بيشتكي من مراته الباردة، يقوله: «أنت رجل وله احتياجاتك، خلّينا نأخذ مراتي معانا الشاليه ونبادل الليلة».
الفكرة الثانية: زميله في الشغل اللي بيشتكي من مراته الباردة
في مكتب شركة كبيرة في سمارت فيليدج، مليان شاشات كمبيوتر وأوراق مبعثرة وريحة القهوة اللي بتغطي على التوتر، كان كمال يشتكي كل يوم لزميله في الشغل، اللي اسمه رامي، عن مراته الباردة. رامي كان في الثلاثين المتأخرة، متزوج من سارة من سنتين، جمالها من النوع اللي يخلي الزميل يحلم بالإجازة: بشرة بيضاء ناعمة زي الكريمة، عيون رمادية كبيرة بتغرق فيها النظرة، شعر أشقر طويل يتمايل زي الأمواج، وجسمها اللي يجنن أي موظف – صدر مكتنز كوب D يبرز تحت أي بلوزة مكتبية، خصر نحيف، ومؤخرة مستديرة سمينة تهتز مع كل خطوة في الممر. كمال، زميل رامي، كان في الأربعين المبكرة، مراته باردة جنسياً، بيشتكي: “يا رامي، مراتي زي الثلاجة، مفيش دفء، احتياجي هيحرقني، محتاج إجازة.”
كمال كان بيبص على صور سارة في موبايل رامي، عيونه مليانة حسد، وفي سره رامي كان بيثير الشكوى دي – يحب يشوف سارة مع زميل بارد زي كمال، عشان يبادل ويشبع الاحتياج.
في يوم جمعة، بعد الشغل، رامي همس لكمال في الجراج: “يا كمال، أنت بتشتكي من مراتك الباردة كل يوم. أنت رجل والرجل له احتياجاته الجنسية. خلّينا نأخذ مراتي معانا الشاليه في الساحل الشمالي، ونبادل الليلة. سارة هتريحك، وأنا هسيب مراتك بره الموضوع. هتبقى ليلة تبادل، وسر بيننا.”
كمال وقف مذهول، إيده على المفتاح بترعش، زبه تحرك: “تقصد… مع سارة في الشاليه؟ نبادل؟ ومراتي؟”
رامي أمسك كتفه: “أيوة، يا زميل. أنت رجل وله احتياجاتك، مراتك باردة، سيبها في البيت. أنا وسارة هنروح الشاليه، وأنت معانا. الليلة نبادل، غرف منفصلة.”
سارة وافقت بإثارة – هي كانت تعرف خيالات رامي، وبتحب التبادل. راحوا الشاليه، بحر أزرق، رمال بيضاء، غرف نوم مطلة على الموج. مرات كمال بقت في البيت “تعبانة”.
مع كمال وسارة: سارة دخلت غرفة كمال، لابسة بكيني أحمر شفاف، جسم لامع من الزيت. كمال اقترب، رفع البكيني، كشف عن صدرها الكبير. “يا سارة… الجمال ده أحلى من الشكوى.” مص الحلمة اليسرى بشهوة اللي محروم، يمصها زي اللي بيذوب الثلج، إيده تعصر الثدي التاني. سارة أنينت: “آه يا كمال… أنت جعان من البرودة… خدمني.”
خلع هدومه، زبه 17 سم غليظ. سارة فتحت رجليها على السرير المطل على البحر: “نيکني وانسى مراتك الباردة.” دخل بقوة، غاص كله، سارة صرخت: “آه… ساخن أوي!” نيك بعنف، زبه يدخل ويخرج مع صوت الموج، صدرها يهتز. غيروا doggy أمام الشباك، يضرب المؤخرة. سارة أورجازم: “آه… هاجيب!” كمال رش داخلها، كميات بعد البرودة.
مع رامي و… (رامي لوحده أو يتفرج، بس التبادل كان وهمي لمرات كمال): رامي كان بيتفرج سراً أو يستمني، مبسوط بالتبادل الوهمي.
الليلة انتهت، كمال شبع. رامي: “كل إجازة كده، نبادل.” كمال: “شكراً يا رامي… احتياجي ذاب.”
من يومها، الشاليه بقى مكان تبادل أسبوعي، سارة تريح كمال من البرودة، رامي يدير، سر الشغل يحرق بالشهوة في الساحل. ![]()
الفكرة الثالثة: الجار اللي بيبص من الشباك
في حي هادئ من أحياء القاهرة الراقية، كان أحمد يعيش في شقة واسعة مع زوجته لينا، اللي كانت جمالها يلفت الأنظار في كل مكان. لينا كانت في الثلاثين من عمرها، بشرتها بيضاء ناعمة زي الحرير، شعرها أسود طويل يتمايل مع كل حركة، وجسمها الممتلئ في الأماكن الصحيحة – صدر مكتنز يبرز تحت أي قميص، ومؤخرة مستديرة تجعل الرجالة يلتفتوا تلقائياً. أحمد، رجل في الأربعين، كان يعرف إن مراته جوهرة، وكان يحب يتباهى بيها قدام الجيران، لكن في السر، كان عنده خيالات غريبة بتثيره أكتر من أي حاجة تانية.
الجار، اسمه سامح، كان رجل متزوج بس مراته مسافرة عند أهلها من شهور، وهو كان بيشتغل في شركة خاصة، شاب قوي البنية في الخمسة والثلاثين، عضلاته واضحة تحت التشيرت الضيق، وعيونه دايماً بتلمع لما يشوف لينا. الشقتين جنب بعض، والشباك اللي في غرفة النوم بتاعة أحمد ولينا كان مواجه لشباك سامح مباشرة. من أسابيع، أحمد لاحظ إن سامح بيبص كتير، خاصة لما لينا تكون بتغير هدومها أو تخرج على الشباك بفستان خفيف. أحمد ما زعلش، بالعكس، المنظر ده كان بيثيره، وبدأ يتخيل سيناريوهات تجمع بينه وبين الجار ده، بس الهدف النهائي دايماً لينا.
في يوم من الأيام، كانت الساعة حوالي العاشرة مساءً، ولينا كانت نايمة في السرير بعد يوم طويل، لابسة قميص نوم حريري أبيض قصير، يظهر فخادها الناعمة وصدرها اللي بيطل من فوق الزراير المفتوحة شوية. أحمد كان قاعد في الصالة، بيشرب قهوة، ولما بص على الشباك، شاف سامح واقف هناك، عيونه ملتصقة بلينا اللي نايمة على بطنها، المؤخرة مرفوعة شوية تحت الغطا الخفيف. أحمد ابتسم في سره، وقرر إنه يحول النظرة دي لشيء أكبر. خرج من الشقة بهدوء، طرق على باب سامح، اللي فتح الباب مفزوع شوية.
“إيه يا أحمد، خير؟ في حاجة؟” قال سامح بصوت مرتجف، عيونه بتدور زي اللي مسكوه متلبس.
أحمد دخل الشقة بدون دعوة، قفل الباب وراه، وقعد على الكنبة. “شفتك بتبص، يا سامح. من أسابيع وأنت عيونك على مراتي من الشباك. متخيل إيه؟ متخيل إنك تلمس الجسم ده؟”
سامح احمر وشه، حاول ينكر: “لا و****، أنا بس كنت ببص على الشارع… مش قصدي…”
أحمد ضحك بصوت منخفض، اقترب منه، وحط إيده على كتفه. “متكدبش عليا، يا راجل. أنا شايفك كل ليلة. بس خلينا نتكلم زي الرجالة. أنت رجل والرجل له احتياجاته الجنسية. مراتك مسافرة، وأنت محروم، صح؟ تعالى دلوقتي وهي نايمة، ونتسلّى بيها سوا. أنا هكون معاك، خطوة بخطوة، وهتاخد اللي نفسك فيه.”
سامح وقف مذهول، عيونه بتلمع بخليط من الخوف والإثارة. “تقصد إيه؟ نتسلى بيها سوا؟ يعني… نروح شقتكم؟”
أحمد أمسك إيده، سحبه بره الشقة. “أيوة، يا سامح. متخافش، هي نايمة عميق، وأنا هصحيها بلطف. ده هيبقى سر بيننا، وهترتاح من اللي جواك ده كله.”
دخلوا شقة أحمد بهدوء، الأنوار خافتة، وريحة عطر لينا تملأ المكان. لينا كانت نايمة على السرير الكبير، القميص مرفوع شوية على فخادها، صدرها بيطل وينزل مع التنفس الهادئ. أحمد أشار لسامح يقعد جنبه على حافة السرير، وبدأ يهمس: “شوف الجمال ده. أنت رجل وله احتياجاتك، يا سامح. خلينا نبدأ بلطف.”
أحمد مد إيده أولاً، رفع القميص ببطء عن مؤخرة لينا، كشف عن كيلوت أسود دانتيل شفاف، اللي بيحتوي على اللحم الناعم. سامح كان بيتنفس بسرعة، زبه بدأ ينتفخ تحت البنطلون. أحمد شجعه: “لمسها، يا راجل. حس الدفء ده.” سامح مد إيده المرتجفة، لمس المؤخرة بلطف، أصابعه بتغوص في اللحم الطري، ولينا تململت شوية في نومها بس ما صحيتش.
أحمد ابتسم، خلع قميصه، وبدأ يدلك صدر لينا من فوق القميص. “أنا هساعدك، خلينا نصحيها صح. أنت رجل وله احتياجاتك، وأنا هخليك تاخد اللي عايزه.” بدأ يقبل رقبة لينا بلطف، إيده بتنزل تحت الكيلوت، يفرك الكس اللي بدأ يرطب تدريجياً. لينا فتحت عيونها ببطء، مفزوعة أولاً لما شافت سامح، بس أحمد همس في ودنها: “متخافيش، حبيبتي. ده سامح الجار، وعايز يلعب معانا شوية. أنا موافق، وهتبقي ليلة حلوة.”
لينا، اللي كانت دايماً مطيعة لأحمد وبتحب خيالاته الجريئة، ابتسمت بخجل، جسمها بدأ يستجيب. “طيب… بس بلطف.” قالت بصوت ناعم.
سامح، اللي كان محروم من شهور، خلع بنطلونه بسرعة، زبه المنتصب الكبير – حوالي 18 سم، غليظ ووريدي – طلع زي السيف. أحمد شجعه: “روح، يا سامح. أنت رجل وله احتياجاتك. ابدأ بفمها.” دفع لينا بلطف على ركبها، وهي فتحت فمها الوردي، بلعت رأس زب سامح، تمصه بلطف أولاً ثم بشهوة، لسانها بيلعب حوالين الرأس، والعابها بينزل على الزب. سامح أنين بصوت عالي: “آه يا لينا… **** يخرب بيت جمالك…”
أحمد كان بيتفرج، زبه في إيده بيحلبه ببطء، ثم انضم. خلع هدومه كلها، زبه أصغر شوية بس قوي، ودخل من ورا لينا، ينيك كسها اللي مبلول دلوقتي، يدخل ويخرج بقوة، صوت اللحم على اللحم يملأ الغرفة. “شوف يا سامح، أنت رجل وله احتياجاتك، خد صدرها دلوقتي.” سامح نزل على صدر لينا، مص الحلمات الوردية المنتصبة، يعضها بلطف، ولينا بتأن من المتعة، فمها مليان زب سامح، كسها مليان زب أحمد.
غيروا الوضعيات زي اللي في أفلام البورن الجريئة. أحمد رفع لينا على السرير، فتح رجليها على عرض، وسامح دخل كسه بقوة، ينيكها بعنف، زبه بيغوص عميق، يضرب في الرحم، ولينا تصرخ: “آه يا سامح… أقوى… أحمد، شوف إزاي بينيكني!” أحمد كان بيحلب زبه جنب وشها، ثم دخل فمها، ينيك حلقها بينما سامح بينيك كسها. السرير كان بيهتز، عرق الرجالة بيختلط بعرق لينا، ريحة الجنس تملأ الجو.
سامح كان زي الوحش الجعان، قلب لينا على بطنها، رفع مؤخرتها، ودخل من ورا، ينيكها doggy style، إيده بتضرب الطيز بقوة، يترك علامات حمراء. أحمد انضم، دخل تحتها، يمص كسها بينما سامح بينيك الطيز – لا، مش الطيز، كسها بس، بس بقوة. لينا كانت بتتلوى، أورجازمها الأول جاء زي الطوفان، كسها بيضغط على زب سامح، تسيل عصيرها على السرير.
“دلوقتي سوا، يا سامح. أنت رجل وله احتياجاتك، خلينا نملاها.” أحمد قال، وهم وضعوا لينا بينهم: سامح من تحت، زبه في كسها، أحمد من فوق، زبه في فمها أولاً ثم غيروا. بس عشان يشاركوا أكتر، أحمد دخل كسها مع سامح؟ لا، القصة مش مثلية، فخلوها يتناوبوا بسرعة. سامح ينيك، يخرج، أحمد يدخل، زبهم بيفركوا بعض شوية في الرطوبة بس مش مباشر. لينا كانت في الجنة، تصرخ: “كمان… أنتوا الاتنين… آه!”
الذروة جاءت لما سامح ما قدرش يستحمل، سحب زبه، رش لبنه الساخن على بطن لينا وصدرها، كميات كبيرة بعد الشهور اللي فاتت. أحمد لحق، نيك كسها بقوة، ثم رش على وشها، لبنه بيغطي شفايفها، وهي تلحسه بلسانها.
الليلة انتهت بيهم التلاتة مستلقيين على السرير، عرقانين، مبسوطين. سامح همس: “شكراً يا أحمد… أنت رجل حقيقي.” أحمد ابتسم: “وأنت كمان، يا سامح. الرجل له احتياجاته، وده سرنا دلوقتي.”
من يومها، الشباك بقى مفتوح دايماً، والليالي اللي زي دي بقت تتكرر، بس دايماً مع لينا في الوسط، الجوهرة اللي بتشبع احتياجات الرجالة. ![]()
1.3s
أخو مراته بيحبها من زمان، يقوله: «أنت رجل وله احتياجاتك، أنا هخلّيها تفتحلك رجليها وأنا أتفرج بس».
الفكرة الرابعة: أخو مراته اللي بيحبها من زمان
في مدينة الإسكندرية، على شاطئ البحر اللي بيهمس أسراره للرياح، كان علي يعيش حياة هادئة نسبياً مع زوجته سارة. سارة كانت في السابعة والعشرين، جمالها من النوع اللي يسرق الأنفاس: بشرة قمحية لامعة زي الشمس الغاربة، عيون خضراء كبيرة بتغرق فيها الروح، شعر بني مجعد يوصل لكتافها، وجسم منحوت زي تمثال يوناني – صدر كبير مكتنز يهتز مع كل خطوة، خصر نحيف، ومؤخرة مستديرة تجعل الرجالة يحلموا بلمسها. علي، رجل في الثلاثين المتأخرة، كان يعرف إن سارة كانت حلم كتير من الشباب، خاصة أخوها الصغير، أحمد.
أحمد، أخو سارة من أم تانية، كان في الرابعة والعشرين، شاب طويل القامة، عضلاته مشدودة من الجيم اليومي، وجهه وسيم بشارب خفيف وعيون سودا حادة. من زمان، من أيام المراهقة، كان أحمد بيحب سارة حب مرضي، مش مجرد حب أخوي. كان بيسرق نظرات على جسمها لما تكون في البيت، يتخيلها في أحلامه، ويحلم يوم يلمس اللي ممنوع. علي، اللي كان صديق أحمد قبل ما يتجوز سارة، لاحظ النظرة دي من سنين، وبدل ما يغير، الخيال ده كان بيثيره. علي كان عنده جانب مظلم، يحب يشوف سارة مع رجالة تانيين، خاصة لو كانوا قريبين، وأحمد كان المرشح المثالي.
الأحداث بدأت في صيف حار، لما أحمد جاء يزور أخته في الشقة اللي على الكورنيش. سارة كانت لابسة روب حمام قصير بعد الدش، ريحة صابونها الوردي تملأ المكان، والروب مبين منحنيات جسمها بوضوح – الحلمات المنتصبة تحت القماش الرقيق، والفخاد الناعمة اللي بتطل من تحت. علي كان في الصالة، يشرب بيرة باردة، وأحمد قاعد جنبه، عيونه مش قادرة تنفصل عن سارة اللي في المطبخ بتحضر العشاء. علي ابتسم في سره، وقرر يحرك الخطة.
سارة خرجت لغرفة النوم عشان تغير هدومها، وعلي همس لأحمد: “شايف يا أحمد؟ أختك دي مش بس أختك، دي نار. أنا عارف إنك بتحبها من زمان، أكتر من أخوي. عيونك بتقول كل حاجة.”
أحمد احمر وشه، حاول يداري: “إيه الكلام ده يا علي؟ دي أختي، متجننش.”
علي ضحك بصوت منخفض، اقترب منه، حط إيده على فخده. “متكدبش عليا، يا ولدي. أنا شايفك من سنين، بتبص على صدرها، على طيزها. أنت رجل والرجل له احتياجاته الجنسية. أنا هخلّيها تفتحلك رجليها، وأنا أتفرج بس. هتبقى ليلة ما تنساهاش، وسر بيننا.”
أحمد وقف مذهول، زبه بدأ يتحرك تحت البنطلون رغماً عنه. “تقصد… مع سارة؟ أختي؟ وأنت موافق؟”
علي أمسك إيده، سحبه بهدوء نحو غرفة النوم. “أيوة، يا أحمد. أنت رجل وله احتياجاتك، وأنا هكون اللي أشجع. متخافش، هي بتحب المغامرات، وأنا هقنعها.”
دخلوا الغرفة، سارة كانت لابسة فستان صيفي أحمر قصير، بدون برا، صدرها بيبرز بوضوح، والفستان ضيق على مؤخرتها. شافت أخوها وجوزها، ابتسمت: “إيه يا جماعة، في مفاجأة؟”
علي قفل الباب، جلس على الكرسي في الزاوية، وقال بلطف: “حبيبتي، أحمد محتاج يرتاح شوية. هو بيحبك أوي، أكتر من أخ. خليه يلمسك، وأنا هتفرج بس. هتبقي متعتك.”
سارة احمرت، بس عيونها لمعت بإثارة – هي كانت تعرف خيالات علي، وبتحب ترضيه. “طيب… بس أحمد، أنت متأكد؟” همست، وهي تقترب من أخوها.
أحمد، اللي كان يحلم باللحظة دي من سنين، أمسك إيد سارة، سحبها عليه على السرير. “أختي… سارة… أنا بحبك من زمان.” بدأ يقبل رقبتها بلطف، إيده بتنزل على صدرها، يعصر الثدي الكبير من فوق الفستان، يحس الحلمة المنتصبة تحت أصابعه. سارة أنينت بصوت ناعم: “آه يا أحمد… بلطف…”
علي كان قاعد، زبه في إيده بيحلبه ببطء تحت البنطلون، عيونه ملتصقة بالمشهد. “أحسن، يا أحمد. أنت رجل وله احتياجاتك. خلع الفستان ده.”
أحمد رفع الفستان عن سارة بسرعة، كشف عن جسم عاري إلا من كيلوت أحمر صغير. صدرها الكبير – كوب D – طلع زي الكراتين، حلمات بنية منتصبة. أحمد انحنى، مص الحلمة اليمنى بشهوة، يمصها زي الطفل الجعان، إيده التانية بتعصر الثدي التاني، يعض بلطف. سارة رميت راسها لورا، أنينها يعلى: “آه… أخويا… كمان…”
نزل أحمد أكتر، خلع الكيلوت، كشف عن كس سارة المحلوق، وردي ومبلول دلوقتي، شفايفه منتفخة من الإثارة. “يا إلهي… أختي… الكس ده كنت بحلم بيه.” مد لسانه، لحس الشفرات بلطف أولاً، ثم دخل عميق، يمص البظر، أصابعه بتدخل الكس، تخرج وتدخل بسرعة. سارة كانت بتتلوى، إيدها في شعر أخوها: “آه يا أحمد… أنت بارع… علي، شوف إزاي أخويا بياكلني!”
علي ابتسم، خلع بنطلونه، زبه المنتصب – 17 سم، غليظ – في إيده، بيحلبه ببطء. “برافو يا أحمد. أنت رجل وله احتياجاتك. دلوقتي خليها تفتح رجليها كويس.”
أحمد وقف، خلع هدومه كلها، زبه طلع كبير وقوي – 20 سم، أكبر من علي، وريدي ومنتصب زي العمود. سارة فتحت رجليها على عرض، عيونها مليانة شهوة: “تعالى يا أخويا… نيكني.” أحمد صعد فوقها، رأس زبه يفرك البظر أولاً، ثم دفع بقوة، دخل الكس الضيق عميق، يغوص كله في ضربة واحدة. سارة صرخت من المتعة: “آه… كبير أوي… أخويا، أنت هتموتني!”
بدأ أحمد ينيك بقوة، زبه يدخل ويخرج زي المكبس، صوت اللحم على اللحم يرن في الغرفة، كس سارة بيصدر أصوات رطوبة، عصيرها بيسيل على السرير. علي كان بيتفرج، يحلب زبه أسرع: “أقوى يا أحمد. أنت رجل وله احتياجاتك، ملاها لبنك.”
غيروا الوضعية: سارة على ركبها وإيديها، doggy style، مؤخرتها مرفوعة. أحمد دخل من ورا، يضرب الطيز بإيده، ينيك بعنف، زبه بيضرب في الرحم. “آه يا سارة… أختي… الكس ده ملكي دلوقتي!” سارة كانت بتأن: “أيوة… نيكني زي الكلبة… علي، شوف أخويا إزاي بيمتلكني!”
علي اقترب شوية، بس ما لمسش، زبه قريب من وش سارة. هي مد إيدها، حلبت زبه بينما أحمد بينيكها، فمها بلعت رأس زب علي، تمصه بشهوة. أحمد شاف المشهد، زاده إثارة، نيك أقوى.
الأورجازم الأول لسارة جاء زي الزلزال، كسها بيضغط على زب أحمد، ترش عصيرها على فخاده. “آه… هاجيب… أخويا!” صاحت، جسمها بيرتعش.
أحمد ما قدرش يستحمل أكتر، سحب زبه، قلب سارة على ظهرها، رش لبنه الساخن الكثيف على صدرها وبطنها، كميات كبيرة بعد السنين اللي حلم فيها. “آه… سارة… بحبك!”
علي لحق، وقف فوق وشها، رش لبنه على شفايفها ولسانها، وهي تلحسه بابتسامة. “برافو يا أحمد. أنت رجل وله احتياجاتك، وأنا تفرجت زي ما وعدت.”
التلاتة استلقوا على السرير، عرقانين، أجسامهم ملتصقة. سارة همست: “ده كان أحلى حاجة… أحمد، تعالى تاني.” أحمد ابتسم: “أكيد، أختي.”
من يومها، الزيارات بقت متكررة، علي دايماً يتفرج، وأحمد يشبع احتياجاته مع أخته، سر عائلي يحرق بالشهوة. ![]()
2.6s
صديقه منفصل وبيشتكي من الوحدة، يقوله: «أنت رجل وله احتياجاتك، خد مراتي الليلة وأنا أنام في الصالون».
الفكرة الخامسة: الصديق المنفصل اللي بيشتكي من الوحدة
في قلب القاهرة، في عمارة قديمة في حي الزمالك اللي بيطل على النيل، كان مصطفى يعيش مع زوجته نادية حياة زوجية مليانة شغف، بس في السر كانت مليانة خيالات جريئة. نادية كانت في الثلاثين المبكرة، جمالها من النوع اللي يذوب القلوب: بشرة سمراء ناعمة زي الشوكولاتة الداكنة، عيون عسلية كبيرة بتغرق فيها النظرة، شعر أسود مجعد يوصل لوسط ظهرها، وجسم ممتلئ شهي – صدر هائل كوب E يهتز تحت أي بلوزة، خصر منحوت، ومؤخرة كبيرة مستديرة تجعل الرجالة يفقدوا صوابهم. مصطفى، رجل في الأربعين، كان يحب يتباهى بنادية قدام أصحابه، بس في أعماقه كان بيحلم يشوفها مع راجل تاني، خاصة لو كان صديق مقرب.
الصديق ده كان اسمه طارق، صديق مصطفى من أيام الجامعة، شاب في الثامنة والثلاثين، قوي البنية من الشغل في البناء، وجهه خشن وسيم بعيون سودا عميقة وجسم عضلي مليان شعر خفيف على الصدر. طارق كان متجوز بس انفصل من سنة، مراته سابته وخدت العيال، وهو بقى وحيد في شقة صغيرة، بيشتكي كل ما يتقابلوا من الوحدة والاحتياج اللي بيحرقه. مصطفى كان بيسمع، وبدل الشفقة، الشكوى دي كانت بتثيره، وبدأ يتخيل طارق مع نادية.
في ليلة شتوية باردة، طارق جاء يزور مصطفى في الشقة، قاعدين في الصالة يشربوا شاي ويتكلموا. نادية كانت في المطبخ بتحضر عشاء، لابسة روب منزلي قصير أزرق، مبين فخادها السمينة وصدرها اللي بيطل من فوق الزراير المفتوحة شوية. طارق عيونه كانت بتسرق نظرات، ومصطفى لاحظ. طارق بدأ يشتكي زي العادة: “و**** يا مصطفى، الوحدة دي هتموتني. مفيش حد يسمعني، مفيش دفء، مفيش… احتياج راجل.”
مصطفى ابتسم، حط إيده على كتف طارق، همس: “يا طارق، أنت رجل والرجل له احتياجاته الجنسية. خد مراتي الليلة، نادية هتريحك، وأنا أنام في الصالون. هتبقى ليلة تشبعك، وسر بيننا.”
طارق وقف مفزوع، عيونه بتلمع: “تقصد إيه؟ نادية؟ مراتك؟ وأنت موافق؟”
مصطفى أمسك إيده، سحبه بهدوء نحو غرفة النوم. “أيوة، يا صاحبي. أنت رجل وله احتياجاتك، وأنا هسيبكم لوحدكم. متخافش، هي هتفرح بيك.”
نادية كانت في الغرفة بتغير هدومها، سمعت الكلام، ابتسمت بخجل – هي كانت تعرف خيالات مصطفى، وبتحب ترضيه. دخلوا، مصطفى قال لها: “حبيبتي، طارق محتاج يرتاح. خليه ينام معاكي الليلة، وأنا في الصالون.” نادية احمرت، بس عيونها لمعت: “طيب… لو ده يسعدكم.”
مصطفى خرج، قفل الباب، راح الصالون ينام على الكنبة، بس في سره كان مستيقظ، يتخيل اللي بيحصل جوا. طارق وقف قدام نادية، إيده مرتجفة، رفع الروب ببطء، كشف عن جسم عاري إلا من برا أسود شفاف وكيلوت مطابق. صدر نادية الهائل طلع زي الجبال، حلمات بنية كبيرة منتصبة. طارق أنين: “يا نادية… **** يخرب بيت جمالك… كنت بحلم بيكي من زمان.”
بدأ يقبلها بعنف الجعان، شفايفه على شفايفها، لسانه يدخل فمها، إيده تعصر الصدر الكبير، يعجن الثدي زي العجين، يمص الحلمة اليمنى بشهوة، يعض بلطف، والتانية بإيده. نادية أنينت: “آه يا طارق… أنت قوي أوي… خد اللي عايزه.”
طارق نزل أكتر، خلع البرا، رماها، انحنى على ركبه، خلع الكيلوت، كشف عن كس نادية السمين، محلوق جزئياً، شفايفه كبيرة منتفخة، مبلول دلوقتي. “الكس ده… نار.” مد لسانه، لحس الشفرات من تحت لفوق، يمص البظر بقوة، أصابعه الغليظة تدخل الكس، ثلاثة أصابع ينيكوا بسرعة، صوت الرطوبة يملأ الغرفة. نادية كانت بتتلوى، إيدها في شعره: “آه… أكلني… طارق، أنت بارع!”
طارق وقف، خلع هدومه بسرعة، زبه طلع وحش – 19 سم، غليظ زي العلبة، رأسه أحمر منتفخ، وريدي بعد السنة اللي محروم فيها. نادية فتحت رجليها على السرير، عيونها مليانة شهوة: “تعالى… نيكني.” طارق صعد فوقها، رأس زبه يفرك الكس أولاً، يبلله بعصيره، ثم دفع بقوة، دخل نصه أولاً، نادية صرخت: “آه… كبير أوي… بلطف!” بس هو دفع الباقي، غاص كله عميق، يضرب في الرحم.
بدأ ينيك زي الثور، زبه يدخل ويخرج بسرعة وعنف، السرير بيهتز، صدر نادية يهتز زي الجيلي مع كل ضربة، صوت اللحم على اللحم يرن. “آه يا نادية… الكس ده ضيق أوي… بعد الوحدة دي!” نادية كانت بتأن بصوت عالي: “أقوى… طارق… أنت راجل حقيقي… نيكني زي الكلبة!”
غيروا الوضعية: نادية على بطنها، مؤخرتها الكبيرة مرفوعة. طارق دخل من ورا، doggy style، إيده بتضرب الطيز بقوة، يترك علامات حمراء، زبه بيغوص عميق، ينيك بعنف، كراته بتضرب في البظر. نادية كانت بتصرخ: “آه… هناك… أعمق!” طارق مد إيده تحتها، يفرك البظر بأصابعه، يزود المتعة.
ثم قلبها على جانبها، رفع رجلها، دخل من الجنب، ينيك ببطء دلوقتي، يقبل صدرها، يمص الحلمات. نادية وصلت لأورجازمها الأول، كسها بيضغط على زبه زي الكماشة، ترش عصيرها الساخن على السرير: “آه… هاجيب… طارق!” جسمها بيرتعش، عيونها بتتقلب.
طارق ما قدرش يستحمل، زاد سرعته، نيك أقوى، ثم سحب زبه، رش لبنه الكثيف الساخن على بطن نادية وصدرها، كميات هائلة بعد السنة الجافة، لبن أبيض يغطي الجسم السمين. “آه… نادية… شكراً!” نادية ابتسمت، مد إيدها، لحست شوية لبن من أصابعها: “أهلاً يا طارق… أنت شبعت احتياجك.”
في الصالون، مصطفى كان سامع الأنين والصراخ، زبه منتصب تحت البطانية، حلبه بنفسه لحد ما رش لبنه على الأرض، مبسوط باللي حصل. الصبح، طارق خرج، شكر مصطفى: “أنت صاحب حقيقي.” مصطفى ضحك: “أنت رجل وله احتياجاتك، ونادية هتكون موجودة كل ما تحتاج.”
من يومها، طارق بقى يجي كل أسبوع، ينام مع نادية، ومصطفى في الصالون يتخيل ويستمني، والوحدة انتهت، والصداقة بقت أقوى بالسر اللي بينهم. ![]()
2.6s
مديره في الشغل بيضغط عليه، يقوله في الخفاء: «أنت رجل وله احتياجاتك، خلّي مراتك تجيلي البيت وأنا أخلّصك من الضغط ده كله». خليك زى مانت ماشى لا تختصر انت ماشى صح
الفكرة السادسة: المدير اللي بيضغط في الشغل
في شركة كبيرة في وسط البلد بالقاهرة، مبنى زجاجي عالي بيطل على الزحمة اللي تحت، كان هشام يشتغل محاسب رئيسي تحت إيد مديره المباشر، المهندس كريم. هشام رجل في الخامسة والثلاثين، متزوج من منى من خمس سنين، ومنى دي كانت جوهرة نادرة: في الثلاثين، بشرتها بيضاء زي اللبن، عيون سودا كبيرة بتضحك لوحدها، شعر أشقر مصبوغ يوصل لكتافها، وجسمها اللي يجنن أي راجل – صدر مكتنز كوب C يبرز تحت أي هدوم، خصر نحيف زي النحلة، ومؤخرة مستديرة ممتلئة تجعل الرجالة يلتفتوا في الشارع. هشام كان بيحب منى أوي، بس الشغل مع كريم كان بيحرقه: ضغط يومي، ساعات إضافية، تهديدات بالفصل لو ما خلصش التقارير في الوقت، وكريم ده كان راجل في الأربعين المتأخرة، قوي البنية من الجيم، وجهه حاد بعيون رمادية تخترق الروح، وكان معروف بسمعته في الشركة إنه بيحب “يأخد حقه” من الموظفين بطرق غير رسمية.
من أسابيع، كريم بدأ يضغط أكتر على هشام، يطلب تقارير مستحيلة، يهدد بالخصم من الراتب، وهشام كان بيشتكي لمنى كل ليلة في السرير، جسمها الناعم جنبه بيحاول يريحه، بس التوتر كان بيأثر على حياتهم الجنسية. هشام عارف إن كريم شاف صور منى على موبايله مرة، لما كانت في مايوه على الشاطئ في العين السخنة، ومن يومها عيون كريم بقت بتلمع لما يذكر هشام. هشام، في أعماقه، كان عنده خيال غريب بيثيره: يشوف منى مع راجل أقوى منه، خاصة لو كان المدير ده، عشان يخلص من الضغط وفي نفس الوقت يشبع الجانب المظلم جواه.
في يوم من الأيام، بعد اجتماع متأخر في المكتب، الشركة فاضية، كريم نادى على هشام في مكتبه الخاص، الباب مقفول، الأنوار خافتة، وريحة عطره الغالي تملأ المكان. هشام دخل مرعوب، كريم قاعد ورا المكتب الكبير، بنطلونه الرسمي ضيق على فخاده العضلية. “يا هشام، التقرير ده متأخر تاني. أنا هفصلك لو ما خلصتش بكرة، وأنت عارف إن عندك قروض وأولاد في المدرسة.”
هشام وقف مذهول، عرقه نازل: “يا أستاذ كريم، و**** هخلصه، بس الضغط ده…”
كريم وقف، دار حواليه زي الذئب، حط إيده على كتفه، همس في ودنه بصوت منخفض: “أنت رجل والرجل له احتياجاته الجنسية. خلّي مراتك تجيلي البيت، منى دي، اللي شفت صورها. هتجي ليلة واحدة، وأنا أخلّصك من الضغط ده كله. التقارير هتبقى سهلة، الترقية هتيجي، وأنت هترتاح.”
هشام احمر وشه، زبه تحرك رغماً عنه تحت البنطلون، الخوف مختلط بالإثارة. “تقصد… منى معاك؟ في بيتك؟”
كريم ابتسم بمكر، أمسك موبايل هشام، شاف صورة منى تاني: “أيوة، يا هشام. أنت رجل وله احتياجاتك، وأنا كمان. سيبها تجي بكرة الساعة 8 مساءً، عنواني هبعتهولك. ومتقلقش، هتبقى ليلة حلوة، وشغلك هيبقى زي العسل بعد كده.”
هشام خرج من المكتب، ركبه بترعش، راح البيت، حكى لمنى الكلام في السرير، إيده بتلمس جسمها بلطف عشان يهدي نفسه. منى، اللي كانت مطيعة وبتحب تخلص مشاكل جوزها، احمرت بس وافقت: “لو ده هيريحك يا هشام، هروح. بس أنت هتكون موجود؟” هشام هز راسه: “لا، هو لوحده. بس هتخيلك، وده هيثيرني.”
الليلة اللي بعدها، منى لبست فستان أسود ضيق قصير، بدون برا، صدرها بيبرز بوضوح، الكعب العالي يرفع مؤخرتها، وريحة عطرها الوردي تخلي أي راجل يفقد عقله. هشام وداها لبيت كريم في فيلا فخمة في التجمع، قالها: “استمتعي، حبيبتي.” ورجع البيت يستنى، زبه منتصب من التخيلات.
كريم فتح الباب، لابس روب حمام أبيض مفتوح شوية على صدره العضلي الشعراني، عيونه بتلمع زي اللي جعان. “أهلاً يا منى، ادخلي. جوزك راجل ذكي.” قفل الباب، سحبها للصالة الكبيرة، أنوار خافتة، موسيقى هادئة، كنبة جلد واسعة. بدأ يقبلها من رقبتها، إيده بتنزل على صدرها، يعصر الثدي من فوق الفستان، يحس الحلمة المنتصبة. منى أنينت بلطف: “يا أستاذ كريم… بلطف أولاً.”
كريم خلع الفستان بسرعة، كشف عن جسم منى العاري إلا من كيلوت أسود دانتيل. صدرها طلع زي التفاحتين، حلمات وردية كبيرة. انحنى، مص الحلمة اليسرى بشهوة، يمصها زي اللي بيشرب لبن، إيده التانية بتعصر الثدي التاني، يعض بلطف، يترك علامات. منى رميت راسها لورا: “آه… أنت قوي…”
نزل أكتر، خلع الكيلوت، كشف عن كس منى المحلوق تماماً، وردي ناعم، مبلول شوية من الإثارة. “الكس ده… فن. جوزك محظوظ، بس دلوقتي ملكي.” مد لسانه، لحس الشفرات بلطف أولاً، يدور حوالين البظر، ثم مصه بقوة، أصابعه الغليظة – إصبعين – تدخل الكس، تخرج وتدخل بسرعة، ينيكها بإيده، صوت الرطوبة يعلى. منى كانت بتتلوى على الكنبة: “آه يا كريم… أكلني… بارع أوي!”
كريم وقف، خلع الروب، زبه طلع عملاق – 21 سم، غليظ زي الذراع، رأسه أرجواني منتفخ، وريدي بعد الضغط اللي بيحمله في الشغل. منى فتحت فمها مفزوعة ومثارة: “****… كبير أوي!” كريم دفع رأس زبه في فمها، ينيك حلقها بلطف أولاً، ثم أعمق، زبه بيوصل للحلق، منى بتغص بس تمصه بشهوة، لسانها بيلعب حوالين الوريد، عابها بينزل على الزب. “أحسن يا منى… مصي زي الكلبة.”
ثم رفعها، حطها على الكنبة، فتح رجليها على عرض، رأس زبه يفرك الكس، يبلله، ثم دفع بقوة، دخل نصه، منى صرخت: “آه… هيمزقني!” بس هو دفع الباقي، غاص كله، يضرب في الرحم، كسها الضيق بيتمدد حوالين الزب الغليظ. بدأ ينيك بعنف، زبه يدخل ويخرج زي المطرقة، الكنبة بتهتز، صدر منى يهتز مع كل ضربة، صوت اللحم يرن. “آه يا منى… الكس ده أحلى من اللي تخيلته… جوزك هيرتاح دلوقتي!”
منى كانت بتأن بصوت عالي: “أقوى… يا مدير… نيكني… أنت الراجل!” غيروا الوضعية: منى على ركبها، doggy style على الأرض، مؤخرتها مرفوعة. كريم دخل من ورا، إيده بتضرب الطيز بقوة، يترك بصمات حمراء، زبه بيغوص عميق، كراته بتضرب في البظر. مد إيده تحتها، يفرك البظر، يزود المتعة، منى وصلت لأورجازمها الأول: “آه… هاجيب… كريم!” كسها بيضغط، ترش عصيرها على الأرض.
كريم قلبها على ظهرها، رفع رجليها على كتافه، دخل أعمق، ينيك بزاوية تضرب الـG-spot، عيونه في عيونها: “شوفي يا منى، أنت رجل وله احتياجاتك، بس أنا كمان.” منى صاحت: “أيوة… ملاني!” الأورجازم التاني جاء، جسمها بيرتعش.
كريم ما قدرش يستحمل، زاد سرعته، ثم سحب زبه، رش لبنه الساخن الكثيف على وش منى وصدرها، كميات هائلة، لبن أبيض يغطي الجسم، وهي تلحسه بلسانها: “آه… حلو أوي…”
الليلة انتهت، كريم وداها البيت بنفسه، همس لهشام في التليفون: “خلصان يا هشام. الضغط انتهى.” اليوم اللي بعده في الشغل، التقارير سهلة، ترقية، وهشام بقى يتخيل الليلة كل ما يشوف كريم، وزبه ينتصب. منى بقت تجي كل أسبوع، سر يخلص الضغط ويشبع الاحتياجات، والشغل بقى جنة. ![]()
2.9s
سائق زوجته الخاص يشوفها كل يوم، يقوله: «أنت رجل وله احتياجاتك، أنا هسيبك معاها في العربية وأديك 500 جنيه فوق البنزين».
الفكرة السابعة: السائق الخاص اللي يشوفها كل يوم
في حي المعادي الراقي، في فيلا واسعة محاطة بحديقة خضراء، كان أيمن يعيش حياة مرفهة مع زوجته فريدة. فريدة كانت في الثامنة والعشرين، جمالها من النوع اللي يسرق العقل: بشرة سمراء لامعة زي العسل الداكن، عيون بنية كبيرة بتغرق فيها الروح، شعر أسود طويل مجعد يتمايل مع الريح، وجسمها اللي يجنن – صدر كبير مكتنز كوب D يهتز تحت أي فستان، خصر نحيف، ومؤخرة سمينة مستديرة تجعل أي راجل يفقد تركيزه. أيمن، رجل أعمال في الأربعين، كان مشغول دايماً برحلاته، وفريدة كانت تحتاج سائق خاص يوديها للكوافير، الجيم، التسوق، والزيارات العائلية. السائق ده كان اسمه رماح، شاب في الثلاثين المبكرة، قوي البنية من شغله السابق في الجيش، بشرته سمراء، عضلاته واضحة تحت التشيرت الأبيض اللي بيلبسه مع البنطلون الأسود، وعيونه سودا حادة دايماً بتلمع لما يشوف فريدة في المرايا.
رماح كان يشوف فريدة كل يوم من شهور، يفتحلها باب العربية الفخمة – مرسيدس سودا – يساعدها تنزل بإيده الغليظة، عيونه بتسرق نظرات على فخادها لما تكون لابسة تنورة قصيرة، أو على صدرها لما الفستان ضيق. فريدة كانت تلاحظ، تبتسم بخجل، بس أيمن عارف كل حاجة، وفي سره الخيال ده كان بيثيره أكتر من أي حاجة. أيمن كان بيحب يشوف فريدة مع رجالة تانيين، خاصة لو كانوا تحت إيده، ورماح كان المرشح المثالي – يومي، قريب، ومحتاج.
في يوم من الأيام، أيمن كان في الجراج بيشيك على العربية، رماح جنبه بيحط البنزين. فريدة كانت خارجة لموعد في الجيم، لابسة ليجنج أسود ضيق يبرز مؤخرتها الكبيرة، وتوب رياضي أبيض يظهر بطنها المشدود وصدرها اللي بيطل شوية من فوق. أيمن لاحظ عيون رماح ملتصقة بيها، ابتسم في سره، وقرر يحرك الأمور. همس لرماح بهدوء، بعيد عن سمع فريدة: “يا رماح، أنت رجل والرجل له احتياجاته الجنسية. أنا هسيبك معاها في العربية، خد وقتك، وأديك 500 جنيه فوق البنزين. بس خليها مبسوطة، وسر بيننا.”
رماح وقف مذهول، إيده مرتجفة على خرطوم البنزين، زبه بدأ ينتفخ تحت البنطلون: “تقصد يا باشا… مع المدام؟ في العربية؟ وأنت موافق؟”
أيمن أمسك كتفه، دفعله الـ500 جنيه في جيبه: “أيوة، يا رماح. أنت رجل وله احتياجاتك، وهي كمان محتاجة تسلية. خدها للجيم، بس في الطريق، روح مكان هادئ، واستمتع. أنا هروح اجتماع، وهستنى تقريرك بالليل.”
فريدة دخلت العربية من الخلف، ابتسمت لرماح في المرايا: “يلا يا رماح، متأخرة.” رماح شغل المحرك، قلبه بيدق بقوة، طلع من الفيلا، بس بدل ما يروح direct للجيم، أخد طريق جانبي هادئ جنب النيل، مكان مهجور شوية مع أشجار كتير. وقف العربية تحت شجرة كبيرة، الأنوار خافتة، النوافذ معتمة. التفت لفريدة: “مدام، الباشا قالي إنك محتاجة تسلية شوية قبل الجيم.”
فريدة احمرت، بس عيونها لمعت – هي كانت تعرف خيالات أيمن، وبتحب ترضيه، ورماح كان وسيم وقوي. “طيب… بس بلطف، يا رماح.” همست، وهي تنزل التوب الرياضي ببطء، كشف عن برا رياضي أسود يحتوي على صدرها الكبير.
رماح خرج من مقعده الأمامي، دخل الخلفي جنبها، الباب مقفول، العربية واسعة زي غرفة صغيرة. بدأ يقبل رقبتها بلطف، ريحة عرقها الخفيف بعد الصباح تملأ المكان، إيده بتنزل على صدرها، يعصر الثدي من فوق البرا، يحس الحلمة المنتصبة تحت أصابعه الغليظة. فريدة أنينت: “آه يا رماح… أنت ساخن أوي…”
خلع البرا بسرعة، صدر فريدة طلع زي الجبال السمينة، حلمات بنية كبيرة منتصبة زي الحبات. رماح انحنى، مص الحلمة اليمنى بشهوة، يمصها زي الجعان، لسانه يدور حواليها، إيده التانية بتعصر الثدي التاني، يعض بلطف، يترك علامات خفيفة. فريدة رميت راسها على المقعد: “آه… مص أقوى… أنت بارع!”
نزل أكتر، خلع الليجنج مع الكيلوت في ضربة واحدة، كشف عن كس فريدة السمين، محلوق جزئياً، شفايفه كبيرة منتفخة، مبلول دلوقتي من الإثارة، ريحة مسكها تملأ العربية. “الكس ده… كنت بحلم بيه كل يوم.” مد لسانه، لحس الشفرات من تحت لفوق، يدفن وشه بين فخادها، يمص البظر بقوة، أصابعه الثلاثة الغليظة تدخل الكس، تخرج وتدخل بسرعة، ينيكها بإيده، صوت الرطوبة يعلى مع أنين فريدة: “آه يا رماح… أكلني… أعمق!”
رماح وقف، خلع بنطلونه، زبه طلع وحش – 18 سم، غليظ زي العلبة، رأسه أحمر منتفخ، وريدي بعد الشهور اللي بيشوف فيها فريدة ويحلم. فريدة فتحت رجليها على المقعد الخلفي، عيونها مليانة شهوة: “تعالى… نيكني دلوقتي.” رماح صعد فوقها، رأس زبه يفرك الكس أولاً، يبلله بعصيره، ثم دفع بقوة، دخل نصه، فريدة صرخت: “آه… كبير أوي… بلطف!” بس هو دفع الباقي، غاص كله عميق، يضرب في الرحم، كسها السمين بيتمدد حوالين الزب.
بدأ ينيك بعنف، زبه يدخل ويخرج زي المكبس، العربية بتهتز خفيف، صدر فريدة يهتز مع كل ضربة، صوت اللحم على اللحم يرن داخل المساحة المغلقة. “آه يا مدام… الكس ده نار… الباشا محظوظ!” فريدة كانت بتأن: “أقوى… يا رماح… أنت راجل حقيقي… نيكني زي الكلبة!”
غيروا الوضعية عشان المساحة: فريدة على ركبها على المقعد، مؤخرتها الكبيرة مرفوعة نحو رماح. هو دخل من ورا، doggy style، إيده بتضرب الطيز بقوة، يترك بصمات حمراء على اللحم السمين، زبه بيغوص عميق، كراته بتضرب في البظر. مد إيده تحتها، يفرك البظر بأصابعه، يزود المتعة، فريدة وصلت لأورجازمها الأول: “آه… هاجيب… رماح!” كسها بيضغط على زبه، ترش عصيرها الساخن على المقعد الجلدي.
رماح قلبها على جانبها، رفع رجلها، دخل من الجنب، ينيك ببطء دلوقتي، يقبل شفايفها، لسانه في فمها، إيده تعصر صدرها. “أنت رجل وله احتياجاتك، يا مدام… بس أنا كمان.” فريدة صاحت: “أيوة… ملاني!” الأورجازم التاني جاء، جسمها بيرتعش داخل العربية.
رماح ما قدرش يستحمل أكتر، زاد سرعته، نيك أقوى، ثم سحب زبه، رش لبنه الكثيف الساخن على بطن فريدة وصدرها، كميات كبيرة، لبن أبيض يغطي الجسم السمين، وهي تلحسه بأصابعها: “آه… حلو أوي… الـ500 جنيه تستاهل.”
نضفوا نفسهم بمنديل من العربية، رماح وداها الجيم متأخرة شوية، بس مبسوطة. بالليل، أيمن سأل رماح: “إيه يا بطل؟” رماح ابتسم: “أحلى احتياج شبعته يا باشا.” أيمن دفع 500 تانية: “كل يوم كده، في الطريق.”
من يومها، الرحلات اليومية بقت مليانة توقفات “هادئة” جنب النيل، رماح يشبع احتياجاته مع فريدة في العربية، وأيمن يسمع التفاصيل بالليل، زبه منتصب، والـ500 جنيه بقت مكافأة يومية، سر يحرك العجلات بالشهوة. ![]()
3.3s
ابن عمه بيغير منه على مراته، يقوله: «أنت رجل وله احتياجاتك، خلّينا نعمل سوا معاها في الأوضة وأنت الأول».
الفكرة الثامنة: ابن عمه اللي بيغير منه على مراته
في قرية صغيرة على ضفاف النيل في الصعيد، حيث الشمس تحرق الأرض والليالي مليانة أسرار، كان عماد يعيش في بيت كبير من الطوب الأحمر مع زوجته إيمان. إيمان كانت في الخامسة والعشرين، جمالها صعيدي أصيل يذوب القلوب: بشرة قمحية ناعمة زي التمر الطازج، عيون سودا كحيلة بتغرق فيها النظرة، شعر أسود طويل مضفر يوصل لخصرها، وجسمها اللي يجنن أي راجل – صدر مكتنز كبير كوب D يبرز تحت الجلابية الواسعة، خصر منحوت، ومؤخرة سمينة مستديرة تهتز مع كل خطوة في الحقل. عماد، رجل في الثلاثين المتأخرة، كان فلاح قوي البنية، يملك أرض خصبة، وكان يتباهى بإيمان قدام العائلة كلها، خاصة ابن عمه صلاح.
صلاح، ابن عم عماد، كان في الثامنة والعشرين، شاب طويل وعضلي من شغل الأرض، بشرته سمراء محروقة من الشمس، عيونه خضرا نادرة في الصعيد، وكان بيغير من عماد من زمان – غيرة على الأرض، على الفلوس، بس أكتر غيرة على إيمان. من أيام الخطبة، صلاح كان بيبص على إيمان في الأفراح، يتخيل جسمها تحت الجلابية، يحلم يلمس اللي ابن عمه يملكه. عماد لاحظ الغيرة دي، وبدل ما يزعل، الخيال ده كان بيثيره في السر، يحب يشوف إيمان مع راجل تاني من العائلة، عشان يزود الإثارة ويحل الغيرة دي بطريقته.
في يوم حصاد، بعد يوم طويل في الحقل، عماد وصلاح كانوا قاعدين تحت شجرة التين في الفناء، يشربوا شاي مر، والعرق نازل من أجسامهم العضلية. إيمان كانت داخل البيت بتحضر العشاء، لابسة جلابية بيتي خفيفة حمراء، مبينة منحنيات جسمها بوضوح – الصدر بيطل من فوق الزراير المفتوحة شوية، والمؤخرة مرفوعة لما تنحني. صلاح عيونه كانت ملتصقة بالشباك، يبص عليها وهي تتحرك. عماد ابتسم في سره، وقرر يواجه الغيرة دي مباشرة. همس لصلاح: “يا صلاح، أنت بتغير مني على إيمان من زمان. عيونك بتقول كل حاجة. أنت رجل والرجل له احتياجاته الجنسية. خلّينا نعمل سوا معاها في الأوضة، وأنت الأول. هترتاح من الغيرة دي، وسر بيننا.”
صلاح وقف مفزوع، عرقه زاد، زبه تحرك تحت الجلابية: “تقصد إيه يا عماد؟ مع إيمان؟ مراتك؟ وأنا الأول؟”
عماد أمسك إيده الغليظة، سحبه داخل البيت بهدوء: “أيوة، يا ابن عمي. أنت رجل وله احتياجاتك، وأنا هكون معاكم. متخافش، هي هتفرح، وأنا هتفرج وأشارك.”
إيمان كانت في غرفة النوم بتغير هدومها بعد الطبخ، سمعت الكلام، ابتسمت بخجل – هي كانت تعرف خيالات عماد، وبتحب ترضيه، وصلاح كان وسيم وقوي زي جوزها. دخلوا الغرفة، الباب مقفول، السرير الكبير من الخشب القديم، ريحة البخور تملأ المكان. عماد قعد على كرسي في الزاوية، قال لإيمان: “حبيبتي، صلاح محتاج يرتاح من غيرته. خليه يبدأ، وأنا هتفرج.”
صلاح، اللي كان يحلم باللحظة دي من سنين، اقترب من إيمان، رفع الجلابية ببطء عن جسمها، كشف عن جسم عاري إلا من كيلوت أبيض قطني بسيط. صدرها الكبير طلع زي الجبال، حلمات بنية منتصبة كبيرة. صلاح أنين: “يا إيمان… **** يخرب بيت جمالك… كنت بغير عليكي ده كله.” انحنى، مص الحلمة اليمنى بشهوة جعانة، يمصها زي الطفل، لسانه يدور حواليها، إيده الغليظة تعصر الثدي التاني، يعجن اللحم الطري، يعض بلطف. إيمان أنينت بصوت صعيدي ناعم: “آه يا صلاح… أنت قوي أوي… خد اللي عايزه.”
عماد كان بيتفرج، زبه في إيده تحت الجلابية بيحلبه ببطء: “أحسن يا صلاح. أنت رجل وله احتياجاتك، خلع الكيلوت دلوقتي.”
صلاح نزل على ركبه، خلع الكيلوت، كشف عن كس إيمان السمين، محلوق جزئياً زي عادة الصعيد، شفايفه كبيرة منتفخة، مبلول دلوقتي. “الكس ده… كنت بحلم بيه في الحقل.” مد لسانه، لحس الشفرات بلطف أولاً، يدفن وشه بين فخادها، يمص البظر بقوة، أصابعه الثلاثة تدخل الكس، تخرج وتدخل بسرعة، ينيكها بإيده، صوت الرطوبة يعلى مع أنين إيمان: “آه يا ابن العم… أكلني… أعمق… عماد، شوف إزاي بياكل مراتك!”
صلاح وقف، خلع جلابيته، زبه طلع عملاق صعيدي – 20 سم، غليظ زي الذراع، رأسه أحمر منتفخ، وريدي بعد الغيرة اللي محروقة جواه. إيمان فتحت رجليها على السرير، عيونها مليانة شهوة: “تعالى يا صلاح… نيكني الأول، زي ما وعد عماد.” صلاح صعد فوقها، رأس زبه يفرك الكس أولاً، يبلله، ثم دفع بقوة، دخل نصه، إيمان صرخت: “آه… كبير أوي… هيمزقني!” بس هو دفع الباقي، غاص كله عميق، يضرب في الرحم، كسها بيتمدد.
بدأ ينيك بعنف الغيران، زبه يدخل ويخرج زي المطرقة، السرير بيهتز، صدر إيمان يهتز زي الجيلي، صوت اللحم يرن في الغرفة. “آه يا إيمان… مرات ابن عمي… الكس ده ملكي دلوقتي!” إيمان كانت بتأن: “أقوى… يا صلاح… أنت أقوى من عماد… نيكني!”
عماد اقترب، خلع جلابيته، زبه منتصب – 17 سم، قوي – دخل فم إيمان، ينيك حلقها بلطف: “أحسن يا صلاح. أنت رجل وله احتياجاتك، دلوقتي سوا.” غيروا: إيمان على ركبها، doggy style، مؤخرتها السمينة مرفوعة. صلاح دخل كسها من ورا، يضرب الطيز بقوة، يترك علامات، عماد دخل فمها، ينيك حلقها، زبهم بيحركوا الجسم معاً.
إيمان وصلت لأورجازمها الأول، كسها بيضغط على زب صلاح، ترش عصيرها على السرير: “آه… هاجيب… صلاح!” صلاح ما قدرش، زاد، ثم سحب، رش لبنه الكثيف على مؤخرتها وبطنها، كميات هائلة.
عماد لحق، نيك كسها بعد صلاح، رش داخلها، يملاها لبن. التلاتة استلقوا، عرقانين. صلاح همس: “الغيرة انتهت يا عماد.” عماد ضحك: “واحتياجك شبع.”
من يومها، الغيرة تحولت لشراكة، يتناوبوا على إيمان في الأوضة، سر عائلي يحرق بالشهوة في القرية الهادئة. ![]()
7.3s
زميله في الجيم بيحسده على جسم مراته، يقوله: «أنت رجل وله احتياجاتك، تعالى البيت وهي لابسة المايوه ونشوف مين أقوى».
الفكرة التاسعة: زميله في الجيم اللي بيحسده على جسم مراته
في جيم فخم في مدينة نصر، مليان أجهزة حديثة ومرايات كبيرة تعكس كل عضلة، كان خالد يتمرن يومياً مع زميله في الجيم، اللي اسمه باسم. خالد رجل في الثلاثين المتأخرة، جسم مشدود من التمارين، بس اللي كان يلفت الأنظار أكتر هو زوجته ريهام. ريهام كانت في السابعة والعشرين، جسمها منحوت زي عارضات الفاشون: بشرة بيضاء ناعمة زي الكريم، عيون زرقا لامعة، شعر أشقر قصير يبرز رقبتها الطويلة، وجسم رياضي مثالي – صدر كبير مكتنز كوب D يبرز في المايوه، بطن مشدود بستة باكس خفيفة، ومؤخرة مستديرة قوية من السكوات اليومي. خالد كان يجيب صور ريهام في المايوه على موبايله، يتباهى بيها قدام باسم أثناء الراحة بين السياتات، والباسم كان بيحسد حسد أسود – بيبص على الصور، عيونه بتلمع، يتخيل الجسم ده تحت إيده.
باسم، زميل خالد، كان في الثلاثين المبكرة، جسم عملاق من الستيرويد والتمارين الثقيلة، عضلات صدره زي الدروع، ذراعه غليظة، وجهه خشن وسيم بعيون بنية حادة، وكان بيغير من خالد مش بس على الجسم، لكن على ريهام اللي شافها مرة في الجيم لابسة ليجنج ولها تأثير زي القنبلة. خالد لاحظ الحسد ده، وبدل ما يزعل، الخيال ده كان بيثيره في السر – يحب يشوف ريهام مع راجل أقوى، عشان يثبت مين الأقوى في النهاية.
في يوم تمرين مكثف، بعد رفع أثقال ثقيلة، خالد وباسم قاعدين في الساونا، عرقانين، منشفة حوالين وسطهم بس، عضلاتهم لامعة من العرق. خالد أخرج موبايله، عرض صورة جديدة لريهام في مايوه بيكيني أحمر في البسين، جسمها مبلول، الصدر بيطل من فوق، المؤخرة مرفوعة. باسم بص، زبه تحرك تحت المنشفة رغماً عنه. خالد ابتسم، همس: “يا باسم، أنت بتحسدني على الجسم ده من شهور. عيونك في الجيم بتقول كل حاجة. أنت رجل والرجل له احتياجاته الجنسية. تعالى البيت دلوقتي، وهي لابسة المايوه، ونشوف مين أقوى. هتبقى مسابقة، وسر بيننا.”
باسم وقف مذهول، عرقه زاد، زبه منتصب واضح: “تقصد… مع ريهام؟ في بيتكم؟ ونشوف مين أقوى إزاي؟”
خالد أمسك ذراعه العضلية، سحبه بره الجيم: “أيوة، يا بطل. أنت رجل وله احتياجاتك، وأنا هتحداك قدامها. متخافش، هي بتحب التحديات، وهتبقى ليلة نثبت فيها القوة.”
وصلوا شقة خالد في مدينة نصر، واسعة مع بسين صغير داخلي. ريهام كانت مستنية، لابسة المايوه الأحمر البيكيني زي الصورة، جسمها لامع من الزيت، الصدر بيطل نصه من فوق، المؤخرة بارزة، رجليها الطويلة المشدودة. شافتهم، ابتسمت بإثارة – هي كانت تعرف خيالات خالد، وبتحب المنافسة. “أهلاً يا جماعة، جايين تتمرنوا هنا؟” قالت بصوت ناعم، عيونها على عضلات باسم.
خالد قفل الباب، جلس على كنبة جنب البسين: “ريهام، باسم بيحسد على جسمك. خلينا نشوف مين أقوى معاكي. هو الأول، وأنا هتفرج وأتحدى.”
باسم، اللي كان يحلم باللحظة دي، اقترب من ريهام جنب البسين، المياه خلفها تعكس الأنوار. رفع المايوه العلوي ببطء، كشف عن صدرها الكبير، حلمات وردية منتصبة كبيرة. “يا ريهام… الجسم ده أحلى من الصور.” انحنى، مص الحلمة اليسرى بشهوة، يمصها زي الوحش، لسانه يدور حواليها، إيده الغليظة تعصر الثدي التاني، يعجن اللحم القوي، يعض بلطف. ريهام أنينت: “آه يا باسم… أنت قوي أوي… حسدك ده حلو!”
خالد كان بيتفرج، زبه في إيده تحت الشورت: “أحسن يا باسم. أنت رجل وله احتياجاتك، خلع الباقي ونشوف قوتك.”
باسم نزل، خلع المايوه السفلي، كشف عن كس ريهام المحلوق تماماً، وردي ناعم، مبلول من الإثارة والبسين. “الكس ده… مثالي.” مد لسانه، لحس الشفرات بلطف أولاً، يدفن وشه بين رجليها، يمص البظر بقوة، أصابعه الأربعة الغليظة تدخل الكس، تخرج وتدخل بسرعة، ينيكها بإيده زي المكبس، صوت الرطوبة يعلى مع أنين ريهام: “آه يا باسم… أكلني أقوى… خالد، شوف زميلك إزاي بارع!”
باسم وقف، خلع شورت الجيم، زبه طلع عملاق – 22 سم، غليظ زي العضلة، رأسه أرجواني منتفخ، وريدي بعد الحسد اللي محروق جواه. ريهام فتحت رجليها على حافة البسين، عيونها مليانة تحدي: “تعالى يا باسم… نيكني وأثبت قوتك.” باسم صعد فوقها، رأس زبه يفرك الكس، يبلله، ثم دفع بقوة، دخل نصه، ريهام صرخت: “آه… هيمزقني… كبير أوي!” بس هو دفع الباقي، غاص كله عميق، يضرب في الرحم، كسها الرياضي بيتمدد.
بدأ ينيك بعنف المنافس، زبه يدخل ويخرج زي الدمبل الثقيل، الجسمين بيصطدموا، صدر ريهام يهتز، صوت اللحم يرن جنب البسين. “آه يا ريهام… الجسم ده هيبقى ملكي!” ريهام كانت بتأن: “أقوى… يا باسم… أنت أقوى دلوقتي… نيكني زي الوحش!”
خالد انضم للتحدي، خلع هدومه، زبه منتصب – 18 سم، قوي – دخل فم ريهام، ينيك حلقها: “دلوقتي نشوف مين أقوى سوا.” غيروا: ريهام على ركبها في المياه الضحلة، doggy style، مؤخرتها القوية مرفوعة. باسم دخل كسها من ورا، يضرب الطيز بقوة، يترك علامات، خالد دخل فمها، ينيك حلقها، زبهم بيحركوا الجسم زي التمرين المزدوج.
ريهام وصلت لأورجازمها الأول، كسها بيضغط على زب باسم، ترش عصيرها في البسين: “آه… هاجيب… باسم أقوى!” باسم زاد، سحب، رش لبنه الكثيف على صدرها وبطنها، كميات هائلة زي الپروتين شيك.
خالد لحق، نيك كسها بعد باسم، رش داخلها، يملاها: “أنا الأقوى في النهاية!” التلاتة استلقوا جنب البسين، عرقانين ومبلولين. باسم همس: “الحسد انتهى يا خالد… بس المسابقة ممتعة.” خالد ضحك: “كل أسبوع في الجيم، نستمر التحدي.”
من يومها، التمارين بقت تشمل “جلسات منزلية”، باسم يشبع احتياجاته مع ريهام في المايوه، وخالد يثبت قوته، حسد تحول لمنافسة شهوانية في عالم الجيم. ![]()
1.9s
صديقه بيخسر فلوس في القمار، يقوله: «أنت رجل وله احتياجاتك، خد مراتي ليلتين وأنا أسامحك في الدين كله».
الفكرة العاشرة: الصديق اللي بيخسر فلوس في القمار
في كازينو سري تحت الأرض في حي الدقي، مليان دخان السجاير الثقيل وريحة العرق المختلط بالويسكي الرخيص، كان أسامة يلعب مع صديقه القديم من أيام الجامعة، اللي اسمه فاروق. أسامة رجل في الأربعين المبكرة، تاجر ناجح في الأثاث، جسم متوسط بس عيون حادة وابتسامة مكر، متزوج من لمى من سبع سنين. لمى كانت في الثلاثين، جمالها من النوع اللي يسرق الأرواح: بشرة بيضاء شفافة زي الرخام، عيون خضرا كبيرة بتغرق فيها النظرة، شعر بني طويل مجعد يتمايل على ظهرها، وجسمها اللي يجنن أي مدمن قمار – صدر هائل كوب E يهتز تحت أي فستان، خصر نحيف زي الخيط، ومؤخرة كبيرة مستديرة سمينة تجعل الرجالة يفقدوا تركيزهم في اللعب. أسامة كان يحب يتباهى بلمى قدام فاروق، يجيب صورها في الفساتين الضيقة، وفاروق كان بيبص بشهوة، خاصة إنه خاسر دايماً.
فاروق، صديق أسامة، كان في الثامنة والثلاثين، شاب نحيف شوية من التوتر، بشرته شاحبة من الليالي الساهرة، عيونه حمراء دايماً من الخسارة، وكان مدمن قمار، خسر كل فلوسه في البوكر والروليت. أسامة كان يقرضه فلوس كتير، *** تراكم لحوالي 200 ألف جنيه، وفاروق كان بيشتكي كل ليلة: “و**** يا أسامة، الخسارة دي هتدمرني، مفيش فلوس أرجعها، وأنا محتاج أي حاجة تريحني.” أسامة، في أعماقه، كان عنده خيال مظلم بيثيره – يشوف لمى مع راجل خاسر زي فاروق، عشان يسامح الدين ويشبع الجانب اللي جواه.
في ليلة خسارة كبيرة، فاروق خسر آخر 50 ألف في يد واحدة، وقف مرعوب، إيده بترعش على الطاولة. أسامة ابتسم بمكر، سحبه لزاوية هادئة في الكازينو، بعيد عن الضوضاء، همس في ودنه: “يا فاروق، أنت خسرت كل حاجة، والدين عندي 200 ألف. بس أنت رجل والرجل له احتياجاته الجنسية. خد مراتي ليلتين، لمى هتريحك، وأنا أسامحك في الدين كله. هتبقى صفقة، وسر بيننا.”
فاروق احمر وشه، عيونه لمعت بخليط من اليأس والشهوة: “تقصد… لمى؟ مراتك؟ ليلتين كاملتين؟ وتسامحني الدين؟”
أسامة أمسك كتفه، دفعله مفتاح الشقة الاحتياطية: “أيوة، يا صاحبي. أنت رجل وله احتياجاتك، وأنا هسيبكم لوحدكم في الشقة التانية. ابدأ الليلة، وتاني بكرة. متقلقش، هي هتفرح بالصفقة.”
راحوا الشقة الاحتياطية في الزمالك، فخمة وهادئة، سرير كبير king size، أنوار خافتة، ريحة عطر لمى الوردي تملأ المكان مسبقاً. لمى كانت مستنية، لابسة روب حرير أسود قصير، مبين فخادها السمينة وصدرها اللي بيطل من فوق، ابتسمت بخجل – هي كانت تعرف خيالات أسامة، وبتحب تساعد في “الصفقات”. فاروق دخل، الباب مقفول، أسامة راح البيت الرئيسي يستنى التفاصيل.
فاروق، اللي كان محروم من شهور بسبب الخسارة، اقترب من لمى، رفع الروب ببطء، كشف عن جسم عاري إلا من لانجري أسود دانتيل شفاف. صدرها الهائل طلع زي الكراتين السمينة، حلمات بنية كبيرة منتصبة. “يا لمى… **** يخرب بيت الجمال ده… كنت بحلم بيكي كل خسارة.” انحنى، مص الحلمة اليمنى بشهوة الخاسر، يمصها زي اللي بيشرب من ينبوع، لسانه يدور حواليها، إيده التانية تعصر الثدي التاني، يعجن اللحم الطري بقوة، يعض بلطف، يترك علامات حمراء. لمى أنينت بصوت ناعم: “آه يا فاروق… أنت جعان أوي… خد اللي عايزه، الدين هيسامح.”
نزل فاروق أكتر، خلع اللانجري، كشف عن كس لمى السمين، محلوق جزئياً، شفايفه كبيرة منتفخة، مبلول دلوقتي من الإثارة. “الكس ده… أغلى من أي فوز.” مد لسانه، لحس الشفرات من تحت لفوق، يدفن وشه بين فخادها السمينة، يمص البظر بقوة، أصابعه الثلاثة تدخل الكس، تخرج وتدخل بسرعة، ينيكها بإيده زي اللي بيسترد خساراته، صوت الرطوبة يعلى مع أنين لمى: “آه يا فاروق… أكلني أقوى… أسامة هيفرح بالصفقة!”
فاروق وقف، خلع هدومه بسرعة، زبه طلع متوسط بس قوي – 16 سم، غليظ ومنتصب زي السيف بعد الخسارة اللي شبعت شهوة. لمى فتحت رجليها على السرير، عيونها مليانة إغراء: “تعالى… نيكني الليلة الأولى.” فاروق صعد فوقها، رأس زبه يفرك الكس أولاً، يبلله بعصيره، ثم دفع بقوة، دخل كله في ضربة، لمى صرخت: “آه… ملاني!” بدأ ينيك بعنف اليائس، زبه يدخل ويخرج زي الروليت الدوار، السرير بيهتز، صدر لمى يهتز زي الجيلي مع كل ضربة، صوت اللحم يرن.
غيروا الوضعيات زي اللي بيغير الرهانات: لمى على بطنها، مؤخرتها السمينة مرفوعة، فاروق دخل من ورا doggy style، إيده بتضرب الطيز بقوة، يترك بصمات، زبه بيغوص عميق، كراته بتضرب في البظر. “آه يا لمى… الطيز دي أحلى جائزة!” لمى كانت بتأن: “أقوى… يا خاسر… شبع احتياجك!” مد إيده تحتها، يفرك البظر، لمى وصلت لأورجازمها الأول، كسها بيضغط، ترش عصيرها على السرير: “آه… هاجيب!”
فاروق قلبها على جانبها، رفع رجلها، دخل من الجنب، ينيك ببطء، يقبل صدرها، يمص الحلمات. الليلة الأولى انتهت بفاروق يرش لبنه الكثيف داخل كسها، يملاها، كميات بعد الشهور الجافة: “آه… الدين شبع!” لمى ابتسمت، لحست شوية لبن من أصابعها.
الليلة التانية كانت أعنف: فاروق جاء مبكر، لمى لابسة لانجري أحمر، بدأوا في الصالة، نيك على الكنبة، ثم الحمام تحت الدش، ماء ساخن يختلط بعرقهم، فاروق ينيكها واقفة، ظهرها على الحيطة، زبه بيضرب عميق. الأورجازم التاني والتالت للمى، وفاروق رش على صدرها وبطنها، يغطي الجسم السمين.
الصبح التاني، فاروق خرج مبسوط، الدين مسامح. أسامة سمع التفاصيل من لمى، زبه منتصب: “أحسن صفقة.” فاروق همس: “شكراً يا أسامة… احتياجي شبع، والخسارة انتهت.”
من يومها، فاروق بقى يخسر عمداً عشان يدفع بلمى، ليلتين كل خسارة، أسامة يسامح الدين، ولمى في الوسط تشبع الاحتياجات، كازينو الشهوة أربح من القمار. ![]()
5.1s
أخوها الصغير بيحب مراته، يقوله: «أنت رجل وله احتياجاتك، أنا هقولها إنك مريض ومحتاج تدليك وأسيبكم لوحدكم».
الفكرة الحادية عشرة: أخوها الصغير اللي بيحب مراته
في شقة واسعة في حي مصر الجديدة، مليانة أثاث فخم وستاير حريرية تمنع الشمس الحارقة، كان تامر يعيش مع زوجته منال حياة زوجية هادئة على السطح، بس تحتها تيارات شهوة غريبة. منال كانت في الثلاثين المبكرة، جمالها من النوع اللي يذوب الرجالة: بشرة قمحية ناعمة زي العسل المصفى، عيون سودا كبيرة بتضحك لوحدها، شعر أسود طويل يوصل لمؤخرتها، وجسمها اللي يجنن – صدر مكتنز كوب D يبرز تحت أي تيشرت، خصر نحيف، ومؤخرة سمينة مستديرة تهتز مع كل خطوة في البيت. تامر، رجل في الخامسة والثلاثين، مهندس ناجح، كان يعرف إن أخو منال الصغير، ياسر، بيحبها حب مرضي من أيام المراهقة.
ياسر، أخو منال الأصغر بسبع سنين، كان في الثالثة والعشرين، شاب جامعي طويل القامة، جسم رياضي من كرة القدم، بشرته سمراء، عضلات بطنه واضحة تحت التشيرت، وعيونه خضرا زي أمه، دايماً بتلمع لما يشوف أخته في البيت. من زمان، ياسر كان بيسرق نظرات على جسم منال لما تكون بتطبخ أو تنضف، يتخيلها في أحلامه، يحلم يلمس اللي ممنوع كأخ. تامر لاحظ النظرة دي من سنين، وبدل الغيرة، الخيال ده كان بيثيره أكتر، يحب يشوف منال مع أخوها الصغير، عشان يشبع الجانب التبووي جواه.
في يوم عادي، ياسر جاء يزور أخته في الشقة، قاعد في الصالة يشرب عصير، عيونه على منال اللي في المطبخ لابسة شورت قصير منزلي وتوب ضيق، مبين فخادها السمينة وصدرها اللي بيطل شوية. تامر كان جنبه، لاحظ الانتفاخ تحت بنطلون ياسر، ابتسم في سره، وقرر يحرك الأمور. همس لياسر بهدوء: “يا ياسر، أنت بتحب أختك أوي، أكتر من أخوي. عيونك بتقول من زمان. أنت رجل والرجل له احتياجاته الجنسية. أنا هقولها إنك مريض ومحتاج تدليك، وأسيبكم لوحدكم في الأوضة. هترتاح، وسر بيننا.”
ياسر احمر وشه، زبه زاد انتصاباً: “تقصد… مع منال؟ أختي؟ وأنت موافق تسيبنا لوحدنا؟”
تامر أمسك إيده، سحبه بهدوء نحو غرفة النوم: “أيوة، يا ولدي. أنت رجل وله احتياجاتك، وأنا هخرج أجيب حاجة من بره. متخافش، هي هتصدق المرض، وهتدلكك بلطف.”
منال كانت في الغرفة بترتب السرير، سمعت تامر يناديها: “حبيبتي، ياسر تعبان شوية، ظهره واجعه من التمرين، قولتله تدليك خفيف هيريحه. أنا خارج أجيب دواء، خليكم لوحدكم.” منال ابتسمت بطيبة: “طيب يا حبيبي، روح ومتقلقش.” تامر خرج، قفل الباب الرئيسي، بس في سره راح كافيه قريب يستنى، يتخيل اللي بيحصل.
ياسر دخل الغرفة، قعد على السرير، يمثل المرض: “آه يا أختي، ظهري تعبني أوي.” منال، اللي كانت دايماً حنونة على أخوها، جلبت زيت تدليك، قالت بلطف: “خلع التشيرت، هدلكك كويس.” ياسر خلع التشيرت، كشف عن صدره العضلي، بطنه المشدود. منال بدأت تدلك كتافه بلطف، إيديها الناعمة على عضلاته، زيت يلمع الجسم. ياسر أنين تمثيلياً، بس زبه منتصب تحت البنطلون.
تدريجياً، إيد منال نزلت أكتر على ظهره، ياسر قلب نفسه بلطف: “آه يا منال… دلكي البطن كمان.” منال احمرت، بس وافقت، إيديها على بطنه، تحس العضلات، ثم قريب من الانتفاخ. ياسر مسك إيدها بلطف، حطها على زبه من فوق البنطلون: “هنا كمان تعبان يا أختي…” منال مفزوعة أولاً، بس عيونها لمعت – هي كانت تعرف خيالات تامر، وياسر كان وسيم زي أخوها. “ياسر… ده غلط…” همست، بس ما سحبت إيدها.
ياسر خلع بنطلونه بسرعة، زبه طلع كبير – 19 سم، غليظ ووريدي، رأسه أحمر منتفخ بعد السنين اللي حلم فيها. “أختي… بحبك من زمان… دلكيه.” منال، اللي جسمها بدأ يسخن، مسكت الزب بإيديها، تدلكه بلطف أولاً، تفرك الرأس، تنزل على الجذع، زيت يلمع الزب. ياسر أنين: “آه يا منال… أحسن تدليك…”
منال خلعت التوب، كشف عن برا أبيض، صدرها الكبير طلع، ثم خلعت الشورت، كيلوت أبيض صغير. ياسر انحنى، مص حلمة منال من فوق البرا، يمص بشهوة، إيده تعصر الثدي التاني. منال أنينت: “آه يا ياسر… أخويا… بلطف…” خلع البرا، صدرها طلع زي الجبال، حلمات بنية منتصبة. ياسر مص الحلمة اليمنى، يعض بلطف، لسانه يدور، إيده بتنزل على الكيلوت، تفرك الكس من فوق.
خلع الكيلوت، كشف عن كس منال السمين، مبلول دلوقتي، شفايفه كبيرة. “الكس ده… كنت بحلم بيه يا أختي.” مد لسانه، لحس الشفرات، يمص البظر، أصابعه تدخل الكس، تنيك بسرعة. منال كانت بتتلوى: “آه يا ياسر… أكل أختك… أنت بارع!”
ياسر وقف، دفع منال على السرير، فتح رجليها: “دلوقتي هدلكك أنا.” دخل زبه بقوة، غاص كله، منال صرخت: “آه… كبير أوي يا أخويا!” بدأ ينيك بعنف، زبه يدخل ويخرج، السرير بيهتز، صدرها يهتز. “آه يا منال… أختي… الكس ده ملكي!”
غيروا: منال فوق، تركب زبه، تتحرك صعوداً ونزولاً، مؤخرتها تهتز، ياسر يعصر صدرها. ثم doggy، ينيك من ورا، يضرب الطيز. منال وصلت أورجازم: “آه… هاجيب يا ياسر!” كسها يضغط، ترش عصير.
ياسر سحب، رش لبنه على صدرها وبطنها، كميات كبيرة. استلقوا، عرقانين. تامر رجع بعد ساعة، شاف المنظر، زبه منتصب: “أحسن تدليك يا ياسر.” ياسر همس: “شكراً يا تامر… احتياجي شبع.”
من يومها، “المرض” بقى يتكرر، تامر يسيبهم لوحدهم، ياسر يشبع حبه لأخته، منال في الوسط، سر عائلي يحرق بالشهوة. ![]()
4.3s
الديليفري بتاع البيتزا شاب وسيم، يقوله: «أنت رجل وله احتياجاتك، ادخل ومراتي هتدفعلك البقشيش بطريقتها».
الفكرة الثانية عشرة: الديليفري بتاع البيتزا الشاب الوسيم
في فيلا فخمة في الشيخ زايد، محاطة بجدران عالية وحديقة خضراء، كان رامي يعيش مع زوجته سلمى حياة مرفهة مليانة رفاهية، بس في السر مليانة خيالات جريئة. سلمى كانت في الثامنة والعشرين، جمالها من النوع اللي يوقف الزمن: بشرة بيضاء ناعمة زي الحليب، عيون عسلية كبيرة بتغرق فيها الروح، شعر أسود حريري يوصل لكتافها، وجسمها اللي يجنن أي ديليفري – صدر كبير مكتنز كوب D يبرز تحت أي روب، خصر نحيف، ومؤخرة مستديرة سمينة تهتز مع كل حركة في البيت. رامي، رجل أعمال في الأربعين، كان بيطلب بيتزا كل أسبوع من نفس المطعم، عشان الديليفري الشاب الوسيم، اسمه كريم.
كريم، الديليفري، كان في الثانية والعشرين، شاب جامعي يشتغل جزئي، جسم رياضي مشدود من الدراجة اللي بيركبها، بشرته سمراء لامعة، وجهه وسيم زي نجوم السينما بعيون سودا عميقة وابتسامة ساحرة، عضلات ذراعه وبطنه واضحة تحت اليونيفورم الأحمر الضيق. كل ما يجي يوصل البيتزا، سلمى تفتح الباب بروب قصير أو فستان منزلي خفيف، عيون كريم بتسرق نظرات على صدرها أو فخادها، ورامي يلاحظ من الكاميرا الأمنية، الخيال ده بيثيره أكتر من البيتزا نفسها.
في ليلة جمعة حارة، رامي طلب بيتزا كبيرة extra cheese، كريم جاء بالدراجة، وقف قدام الباب، البيتزا ساخنة في إيده. سلمى فتحت الباب، لابسة روب حرير وردي قصير جداً، مبين فخادها الناعمة وصدرها اللي بيطل نصه من فوق، ريحة عطرها تملأ الهوا. كريم ابتسم بخجل، عيونه على المنحنيات: “البيتزا يا مدام، 250 جنيه.” رامي كان واقف ورا سلمى في الظل، لاحظ انتفاخ كريم تحت البنطلون، ابتسم، وقرر يحول البقشيش لشيء أكبر. همس لكريم بهدوء، بعيد عن سلمى أولاً: “يا كريم، أنت رجل والرجل له احتياجاته الجنسية. ادخل جوا، ومراتي هتدفعلك البقشيش بطريقتها. البيتزا على حسابي، وسر بيننا.”
كريم وقف مذهول، البيتزا في إيده بترعش شوية، زبه بدأ ينتفخ أكتر: “تقصد يا باشا… المدام هتدفع… بجسمها؟ وأنت موافق؟”
رامي أمسك ذراعه العضلية، سحبه داخل الفيلا بهدوء، قفل الباب: “أيوة، يا وسيم. أنت رجل وله احتياجاتك، وهي هتدلعك. أنا هتفرج من بعيد، متخافش، البيت فاضي.”
سلمى، اللي كانت تعرف خيالات رامي، ابتسمت بإغراء، أخدت البيتزا من كريم، حطتها على الطاولة في الصالة الكبيرة، الأنوار خافتة، الكنبة الجلد واسعة. “تعالى يا كريم، البقشيش خاص النهاردة.” همست، وهي تفتح الروب ببطء، تسيبه يقع على الأرض، كشف عن جسم عاري إلا من لانجري وردي شفاف، صدرها الكبير بارز، الكيلوت صغير يحتوي على المؤخرة السمينة.
كريم، اللي كان يحلم بالعملاء زي سلمى كل توصيلة، خلع اليونيفورم بسرعة، كشف عن جسم مشدود، صدر عضلي، بطن سكس باك، زبه طلع كبير – 18 سم، غليظ ومنتصب زي العمود، رأسه وردي منتفخ. “يا مدام… **** يخرب بيت الجمال ده…” اقترب، قبل رقبتها بلطف، إيده بتنزل على صدرها، يعصر الثدي من فوق اللانجري، يحس الحلمة المنتصبة تحت أصابعه. سلمى أنينت: “آه يا كريم… أنت وسيم أوي… خد البقشيش كله.”
رامي قعد على كرسي في الزاوية، زبه في إيده بيحلبه ببطء تحت البنطلون: “أحسن يا كريم. أنت رجل وله احتياجاتك، خلع اللانجري واستمتع.”
كريم خلع اللانجري العلوي، صدر سلمى طلع زي التفاحتين السمينة، حلمات وردية كبيرة. انحنى، مص الحلمة اليسرى بشهوة، يمصها زي الجعان، لسانه يدور حواليها، إيده تعصر الثدي التاني، يعجن اللحم، يعض بلطف. سلمى رميت راسها لورا: “آه… مص أقوى… البقشيش ده هيعجبك!”
نزل أكتر، خلع الكيلوت، كشف عن كس سلمى المحلوق، وردي مبلول، شفايفه منتفخة. “الكس ده… أحلى من أي بيتزا.” مد لسانه، لحس الشفرات بلطف أولاً، يدفن وشه بين فخادها، يمص البظر بقوة، أصابعه الغليظة – إصبعين – تدخل الكس، تخرج وتدخل بسرعة، ينيكها بإيده، صوت الرطوبة يعلى مع أنين سلمى: “آه يا ديليفري… أكلني… رامي، شوف إزاي بيدفع البقشيش!”
كريم وقف، دفع سلمى على الكنبة، فتح رجليها على عرض: “دلوقتي البقشيش الحقيقي.” رأس زبه يفرك الكس، يبلله، ثم دفع بقوة، دخل نصه، سلمى صرخت: “آه… كبير أوي يا وسيم!” بس هو دفع الباقي، غاص كله عميق، يضرب في الرحم. بدأ ينيك بعنف الشاب الجعان، زبه يدخل ويخرج زي الدراجة السريعة، الكنبة بتهتز، صدر سلمى يهتز، صوت اللحم يرن.
غيروا: سلمى على ركبها، doggy style على الأرض، مؤخرتها السمينة مرفوعة. كريم دخل من ورا، إيده بتضرب الطيز بقوة، يترك علامات، زبه بيغوص، كراته بتضرب في البظر. “آه يا مدام… الطيز دي تستاهل كل التوصيلات!” سلمى كانت بتأن: “أقوى… يا كريم… البقشيش ده هيخليك تجي كل يوم!”
رامي اقترب شوية، بس ما لمسش، زبه في إيده. سلمى وصلت أورجازمها الأول: “آه… هاجيب!” كسها يضغط، ترش عصير على الأرض.
كريم قلبها، رفع رجليها على كتافه، دخل أعمق، ينيك بزاوية. الأورجازم التاني لسلمى. كريم ما قدرش، سحب، رش لبنه الساخن على صدرها وبطنها، كميات كبيرة زي الصوص الإضافي: “آه… أحلى بقشيش!”
نضفوا، كريم لبس، أخد 500 جنيه إضافية من رامي. سلمى همست: “تعالى كل جمعة.” كريم ابتسم: “أكيد يا مدام.”
من يومها، طلبات البيتزا بقت يومية، كريم يدفع البقشيش بجسمه، سلمى تدفع بطريقتها، رامي يتفرج، سر التوصيل يحرق بالشهوة في الفيلا. ![]()
4.8s
مدرب مراته الخاص في اليوجا، يقوله: «أنت رجل وله احتياجاتك، خلّي الدرس الجاي يكون عندنا في البيت وأنا أتفرج من بعيد».
الفكرة الثالثة عشرة: مدرب مراته الخاص في اليوجا
في شقة فاخرة في التجمع الخامس، مطلة على بحيرة صناعية لامعة تحت أشعة الشمس، كان شريف يعيش مع زوجته يارا حياة مليانة رفاهية ورياضة. يارا كانت في التاسعة والعشرين، جمالها من النوع اللي يسرق الأنفاس في كل وضعية يوجا: بشرة بيضاء ناعمة زي الزبدة، عيون رمادية كبيرة بتغرق فيها النظرة، شعر أشقر طويل مربوط في كعكة أثناء التمرين، وجسمها الرياضي المثالي – صدر مكتنز كوب C يبرز تحت الليجنج الضيق، بطن مشدود بستة باكس خفيفة، ومؤخرة قوية مستديرة من السكوات والـdownward dog. شريف، رجل أعمال في الثلاثين المتأخرة، كان يدفع لمدرب يوجا خاص ليارا، اسمه زياد، يجي البيت ثلاث مرات أسبوعياً.
زياد، المدرب، كان في الثلاثين المبكرة، جسم منحوت زي تمثال يوناني من اليوجا والجيم، بشرته سمراء لامعة، عضلات بطنه وبذراعه واضحة تحت التانك توب الأسود الضيق، وجهه وسيم بعيون بنية حادة وابتسامة هادئة، وكان بيلمس يارا بلطف أثناء تصحيح الوضعيات – إيده على خصرها في الـwarrior pose، أو على مؤخرتها في الـbridge، عيونه بتلمع كل مرة. يارا كانت تحس باللمسات دي، تبتسم بخجل، وشريف يلاحظ من بعيد، الخيال ده بيثيره أكتر من أي تمرين.
في يوم بعد درس عادي في الصالة الرياضية الخاصة بالشقة، يارا كانت مستلقية على المات في الـsavasana، جسمها مبلول عرق، الليجنج الرمادي ملتصق بمؤخرتها، التوب الأبيض شفاف شوية من العرق يظهر حلماتها المنتصبة. زياد كان بيجمع الأدوات، عيونه عليها. شريف دخل، لاحظ الانتفاخ تحت شورت زياد الرياضي، ابتسم في سره، وقرر يحول الدرس لشيء أعمق. همس لزياد في المطبخ، بعيد عن يارا: “يا زياد، أنت بتلمس مراتي كل درس، وعيونك بتقول إنك محتاج أكتر. أنت رجل والرجل له احتياجاته الجنسية. خلّي الدرس الجاي يكون عندنا في البيت، وأنا أتفرج من بعيد. هتبقى جلسة خاصة، وسر بيننا.”
زياد وقف مذهول، عرقه زاد، زبه تحرك: “تقصد يا باشا… مع يارا؟ في الدرس؟ وأنت تتفرج؟”
شريف أمسك كتفه العضلي: “أيوة، يا مدرب. أنت رجل وله احتياجاتك، وهي هتستمتع بالوضعيات الجديدة. الدرس بكرة الساعة 7 مساءً، في غرفة اليوجا، وأنا هكون في الزاوية.”
الدرس الجاي، الغرفة معدة: مات كبير في الوسط، أنوار خافتة حمراء، موسيقى يوجا هادئة، ريحة بخور لافندر تملأ المكان. يارا لابسة ليجنج أسود شفاف شوية وبدون توب، برا رياضي أسود يحتوي على صدرها بالكاد، جسمها لامع من الزيت. زياد دخل، شورت أسود ضيق، جسم مشدود. شريف قعد على كرسي في الزاوية المظلمة، زبه في إيده تحت البنطلون.
بدأ الدرس عادي: warming up، زياد يصحح وضعية يارا في الـcat-cow، إيده على بطنها ومؤخرتها. بس تدريجياً، اللمسات زادت: في الـdownward dog، زياد وقف وراها، إيده بتفرك المؤخرة بلطف، يارا أنينت خفيف: “آه يا زياد… التصحيح ده حلو…” زياد خلع الشورت، زبه طلع كبير – 20 سم، غليظ ومنتصب، وريدي زي حبل اليوجا.
شريف همس: “أحسن يا زياد. أنت رجل وله احتياجاتك، خلع الليجنج وابدأ الوضعية الجديدة.”
زياد خلع ليجنج يارا، كشف عن كسها المحلوق، مبلول من التمرين والإثارة. في الـbridge pose، يارا مرفوعة، زياد دخل زبه ببطء، غاص عميق، يارا صرخت بلطف: “آه… الوضعية دي عميقة أوي!” بدأ ينيك في الإيقاع، زبه يدخل ويخرج مع التنفس اليوجا، الغرفة مليانة أنين وموسيقى.
غيروا وضعيات اليوجا الجنسية: في الـwarrior، يارا واقفة، زياد من ورا ينيكها، إيده تعصر صدرها. في الـlotus، يارا فوق، تركب زبه، تتحرك صعوداً ونزولاً، مؤخرتها تهتز. شريف بيتفرج، يحلب زبه: “أقوى يا زياد… أنت رجل وله احتياجاتك.”
يارا وصلت أورجازم في الـchild’s pose، كسها يضغط، ترش عصير على المات. زياد سحب، رش لبنه على بطنها وصدرها في الـcorpse pose، كميات كبيرة.
التلاتة استلقوا، عرقانين. زياد همس: “أحلى درس.” شريف: “كل أسبوع كده، من بعيد.”
من يومها، دروس اليوجا بقت خاصة جنسياً، زياد يشبع احتياجاته مع يارا في الوضعيات، شريف يتفرج، سر يمد الجسم والشهوة. ![]()
5s
زميله في الشرطة بيحقق معاه، يقوله: «أنت رجل وله احتياجاتك، أطلع مراتك معايا ليلة وأنا أقفل المحضر ده».
الفكرة الرابعة عشرة: زميله في الشرطة اللي بيحقق معاه
في قسم شرطة مزدحم في قلب القاهرة، مليان ريحة الدخان والعرق والأوراق القديمة، كان هيثم واقف في غرفة التحقيق، مضغوط تحت أنوار الفلورسنت القاسية. هيثم رجل في الخامسة والثلاثين، تاجر صغير في الأدوات الكهربائية، متورط في قضية تزوير فواتير بسيطة، بس الضابط اللي بيحقق معاه، اللي اسمه أيسر، كان زميله في الجيش زمان، ودلوقتي رقيب شرطة قوي. أيسر كان في الثامنة والثلاثين، جسم عملاق من التمارين في ساحة القسم، بشرته سمراء محروقة، عضلات صدره وبذراعه بارزة تحت اليونيفورم الأزرق الضيق، وجهه خشن بعيون سودا حادة زي السيف، وكان معروف بسمعته في “حل المشاكل” بطرق غير رسمية.
هيثم كان بيحاول يبرر، عرقه نازل: “و**** يا أيسر، دي غلطة صغيرة، هسدد الفرق، متعملش محضر.” أيسر، اللي شاف صور مرات هيثم، نادين، على موبايله مرة في زيارة عائلية، كان عيونه بتلمع كل ما يذكرها. نادين كانت في الثلاثين، جمالها من النوع اللي يخلي الضباط يفقدوا تركيزهم: بشرة بيضاء شفافة زي اللؤلؤ، عيون خضرا كبيرة، شعر بني مجعد يوصل لكتافها، وجسمها اللي يجنن – صدر هائل كوب E يبرز تحت أي بلوزة، خصر منحوت، ومؤخرة سمينة مستديرة تهتز مع كل خطوة. أيسر كان بيحسد هيثم على نادين من زمان، ودلوقتي الفرصة جات.
في لحظة هادئة، الغرفة فاضية، أيسر قفل الباب، اقترب من هيثم، همس بصوت منخفض زي التهديد المغري: “يا هيثم، أنت رجل والرجل له احتياجاته الجنسية. أطلع مراتك معايا ليلة، نادين دي، وأنا أقفل المحضر ده كله. هترتاح من القضية، والدين هيبقى مدفوع.”
هيثم وقف مذهول، خوفه مختلط بإثارة غريبة – هو كان عنده خيال مظلم يشوف نادين مع راجل قوي زي أيسر. “تقصد… نادين معاك ليلة كاملة؟ وتقفل المحضر؟”
أيسر ابتسم بمكر، حط إيده على كتف هيثم: “أيوة، يا صاحبي. أنت رجل وله احتياجاتك، بس أنا كمان. سيبها تيجي النهاردة الساعة 9، عنوان الشقة اللي فوق القسم هبعتهولك. وليلة واحدة بس، والمحضر يتقفل إلى الأبد.”
هيثم راح البيت، حكى لنادين الكلام في السرير، إيده بتلمس جسمها عشان يهدي نفسه. نادين، اللي كانت مطيعة وبتحب تحل مشاكل جوزها، احمرت بس وافقت: “لو ده هيخلص القضية يا هيثم، هروح. بس أنت هتكون موجود؟” هيثم هز راسه: “لا، هو لوحده. بس هتخيلك، وده هيثيرني.”
الليلة، نادين لبست فستان أسود ضيق قصير، بدون برا، صدرها بيبرز بوضوح، الكعب العالي يرفع مؤخرتها، ريحة عطرها الثقيل تخلي أي راجل يفقد عقله. هيثم وداها لشقة أيسر فوق القسم، شقة بسيطة بس نظيفة، سرير كبير، أنوار خافتة. أيسر فتح الباب، خارج اليونيفورم، لابس بنطلون جينز وبدي ضيق على عضلاته، عيونه بتلمع: “أهلاً يا نادين، ادخلي. جوزك راجل ذكي.” قفل الباب، سحبها للصالة.
بدأ يقبلها بعنف اللي محروم، شفايفه على شفايفها، لسانه يدخل فمها، إيده تعصر صدرها من فوق الفستان، يحس الحلمة المنتصبة. نادين أنينت: “آه يا أيسر… بلطف، أنا جاية عشان المحضر…” أيسر خلع الفستان بسرعة، كشف عن جسم عاري إلا من كيلوت أسود دانتيل. صدرها الهائل طلع زي الجبال، حلمات بنية كبيرة. انحنى، مص الحلمة اليمنى بشهوة، يمصها زي الوحش، إيده تعصر الثدي التاني، يعض بلطف، يترك علامات.
نزل أكتر، خلع الكيلوت، كشف عن كس نادين السمين، محلوق جزئياً، مبلول دلوقتي. “الكس ده… أحلى من أي اعتراف.” مد لسانه، لحس الشفرات، يمص البظر بقوة، أصابعه الغليظة تدخل الكس، ثلاثة أصابع ينيكوا بسرعة، صوت الرطوبة يعلى. نادين كانت بتتلوى على السرير: “آه يا ضابط… أكلني… هيثم هيفرح بالإقفال!”
أيسر وقف، خلع هدومه، زبه طلع عملاق – 21 سم، غليظ زي العصا الشرطة، رأسه أرجواني. نادين فتحت فمها مفزوعة: “****… كبير أوي!” أيسر دفع زبه في فمها، ينيك حلقها، زبه بيوصل عميق، نادين تمصه بشهوة، لسانها بيلعب.
ثم رفعها، حطها على السرير، فتح رجليها، دخل زبه بقوة، غاص كله، نادين صرخت: “آه… هيمزقني!” بدأ ينيك بعنف، زبه يدخل ويخرج زي التحقيق القاسي، السرير بيهتز، صدرها يهتز. “آه يا نادين… الكس ده يستاهل يتقفل أي محضر!”
غيروا: نادين doggy style، مؤخرتها مرفوعة، أيسر يدخل من ورا، يضرب الطيز بقوة، يترك بصمات. مد إيده يفرك البظر، نادين أورجازم أول: “آه… هاجيب!”
أيسر قلبها، رفع رجليها، دخل أعمق. الأورجازم التاني. أيسر سحب، رش لبنه على وشها وصدرها، كميات هائلة: “المحضر مقفول!”
الصبح، أيسر أقفل المحضر فعلاً. هيثم سمع التفاصيل، مبسوط. نادين بقت تجي كل قضية جديدة، سر يقفل المحاضر بالشهوة. ![]()
6.4s
جاره العجوز مراته ماتت، يقوله: «أنت رجل وله احتياجاتك، خد مراتي أسبوع وأنا أخد إجازة بره».
الفكرة الخامسة عشرة: جاره العجوز اللي مراته ماتت
في عمارة قديمة في حي عين شمس، جدرانها متشققة من الزمن وريحة الطبيخ القديم تملأ السلالم، كان سامي يعيش في الدور الثالث مع زوجته لينا. لينا كانت في السابعة والعشرين، جمالها من النوع اللي يخلي الجيران يتلفتوا في الشارع: بشرة قمحية لامعة زي الشمس الغاربة، عيون سودا كبيرة بتغرق فيها الروح، شعر أسود مجعد يوصل لوسط ظهرها، وجسمها اللي يجنن أي عجوز – صدر كبير مكتنز كوب D يهتز تحت أي جلابية منزلية، خصر نحيف، ومؤخرة سمينة مستديرة تجعل الرجالة يحلموا بلمسها. سامي، رجل في الثلاثين المتأخرة، موظف بنك، كان يعرف جاره في الدور الرابع، الحاج محمود، عجوز في السبعين، أرمل من شهور بعد ما مراته ماتت من مرض، وهو دلوقتي وحيد، بيشتكي من الوحدة كل ما يتقابلوا في المصعد.
الحاج محمود كان راجل قوي البنية رغم سنه، من أيام الشغل في المصنع، بشرته سمراء مجعدة، عضلات ذراعه لسة واضحة، عيونه رمادية حادة، وكان بيبص على لينا كل ما تنزل السلالم، عيونه بتسرق نظرات على صدرها أو مؤخرتها. سامي لاحظ النظرة دي من زمان، وبدل الغيرة، الخيال ده كان بيثيره – يحب يشوف لينا مع راجل كبير في السن، عجوز محروم، عشان يشبع الجانب الغريب جواه.
في يوم من الأيام، سامي كان بيصعد السلالم، الحاج محمود نازل ببطء، يشتكي: “و**** يا سامي، الوحدة دي هتموتني بعد ما مراتي راحت. مفيش حد يسمعني، مفيش دفء، مفيش… احتياج راجل حتى في سني.” سامي ابتسم في سره، وقف معاه على الدرج، همس: “يا حاج، أنت رجل والرجل له احتياجاته الجنسية مهما كبر. خد مراتي أسبوع، لينا هتريحك في شقتك، وأنا أخد إجازة بره عند أهلي في الإسكندرية. هتبقى أسبوع تشبع فيه، وسر بيننا.”
الحاج محمود وقف مذهول، إيده بترعش على العصا، بس زبه تحرك تحت الجلابية رغماً عنه: “تقصد… لينا؟ مراتك؟ أسبوع كامل في شقتي؟ وأنت موافق تسيبها؟”
سامي أمسك ذراعه الغليظ: “أيوة، يا حاج. أنت رجل وله احتياجاتك، وهي هتكون مطيعة. ابدأ من بكرة، أنا هسافر، وهي هتجيبلك الأكل والراحة كل يوم.”
سامي راح البيت، حكى للينا الخطة في السرير، إيده بتلمس جسمها: “حبيبتي، الحاج محتاج، خليكي معاه أسبوع، وأنا هسافر أرتاح.” لينا احمرت، بس عيونها لمعت – هي كانت تعرف خيالات سامي، وبتحب ترضيه، والحاج كان لطيف رغم سنه. “طيب… لو ده يسعدك، هروحله كل يوم.”
الأسبوع بدأ، سامي سافر، لينا راحت شقة الحاج كل صباح، لابسة جلابية خفيفة بدون أي حاجة تحت، ريحة صابونها تملأ المكان. الحاج فتح الباب، لابس روب قديم، عيونه بتلمع زي الشاب. “أهلاً يا لينا… جوزك راجل كريم.” قفل الباب، سحبها للصالة، كنبة قديمة واسعة.
بدأ بلطف عجوزي: قبل جبينها، إيده على خصرها، ثم نزل على صدرها، يعصر الثدي من فوق الجلابية، يحس الحلمة المنتصبة. لينا أنينت: “آه يا حاج… بلطف، أنا جاية أريحك.” الحاج رفع الجلابية، كشف عن جسم عاري، صدرها الكبير طلع، حلمات بنية كبيرة. انحنى ببطء، مص الحلمة اليمنى بشهوة المحروم، يمصها زي اللي بيشرب لبن بعد سنين، لسانه يدور حواليها، إيده تعصر الثدي التاني، يعجن اللحم الطري.
نزل أكتر، خلع الجلابية كلها، كشف عن كس لينا السمين، مبلول دلوقتي. “الكس ده… كنت بحلم بيه من السلالم.” مد لسانه ببطء، لحس الشفرات، يمص البظر بلطف، أصابعه الخشنة تدخل الكس، إصبعين ينيكوا بسرعة هادئة، صوت الرطوبة يعلى مع أنين لينا: “آه يا حاج… أكلني… أنت لسة قوي!”
الحاج وقف، خلع الروب، زبه طلع مفاجأة – 17 سم رغم السن، غليظ ومنتصب زي الحديد، وريدي بعد السنين الجافة. لينا فتحت رجليها على الكنبة: “تعالى يا حاج… نيكني.” الحاج صعد فوقها ببطء، رأس زبه يفرك الكس، ثم دفع، دخل كله، لينا أنينت: “آه… ملاني يا عجوز!” بدأ ينيك بإيقاع هادئ أولاً، ثم أقوى، زبه يدخل ويخرج، الكنبة بتهتز، صدرها يهتز.
غيروا كل يوم: يوم doggy style في المطبخ، الحاج يدخل من ورا، يضرب الطيز بلطف، يترك علامات خفيفة. يوم في الحمام تحت الدش، ماء بارد يختلط بعرقهم، الحاج ينيكها واقفة. يوم في السرير، لينا فوق تركب زبه، تتحرك، مؤخرتها تهتز، الحاج يعصر صدرها.
كل يوم أورجازم للينا، كسها يضغط، ترش عصير. الحاج يرش لبنه داخلها أو على صدرها، كميات كبيرة بعد السنين. الأسبوع انتهى، سامي رجع، الحاج شبع، الوحدة راحت.
من يومها، لينا بقت تزور الحاج أسبوعياً، سامي يسافر “إجازة”، سر الجيران يحرق بالشهوة في العمارة القديمة. ![]()
4.8s
صديقه الدكتور بيعالج مراته من العقم، يقوله: «أنت رجل وله احتياجاتك، لو عايز تحقّق الحمل بنفسك أنا موافق».
الفكرة السادسة عشرة: صديقه الدكتور اللي بيعالج مراته من العقم
في عيادة خاصة فخمة في حي المهندسين، مليانة أجهزة طبية لامعة وريحة المعقم القوية، كان الدكتور طارق، صديق عمر من أيام الجامعة، بيعالج زوجة عمر، ريم، من العقم من شهور. ريم كانت في الثامنة والعشرين، جمالها من النوع اللي يخلي الدكاترة يفقدوا تركيزهم: بشرة بيضاء ناعمة زي الكريم، عيون عسلية كبيرة بتغرق فيها النظرة، شعر أسود حريري يوصل لكتافها، وجسمها اللي يجنن أي طبيب – صدر مكتنز كوب D يبرز تحت الروب الطبي أثناء الفحوصات، خصر نحيف، ومؤخرة مستديرة سمينة تهتز مع كل خطوة في العيادة. عمر، رجل في الثلاثين المتأخرة، رجل أعمال، كان بيحلم بالأبوة، بس التحاليل بتقول المشكلة فيه، والعلاج الاصطناعي غالي ومعقد.
الدكتور طارق كان في الأربعين المبكرة، جسم مشدود من الجيم اليومي، بشرته سمراء، وجهه وسيم بعيون سودا عميقة وابتسامة مهنية، عضلاته واضحة تحت المعطف الأبيض. من أول فحص، طارق كان بيلمس ريم بلطف “مهني” – إيده على بطنها أثناء السونار، أو على فخادها في الفحص الداخلي، عيونه بتلمع، وريم كانت تحس بالإثارة رغماً عنها. عمر لاحظ النظرة دي، وبدل الغيرة، الخيال ده كان بيثيره – يحب يشوف ريم تحمل من راجل قوي زي طارق، عشان يحقق الحلم بطريقة طبيعية.
في جلسة علاج متأخرة، العيادة فاضية، ريم خارجة من الفحص، عمر قاعد مع طارق في المكتب، الدكتور بيشرح التقارير: “يا عمر، التلقيح الاصطناعي ممكن، بس الطريقة الطبيعية أفضل لو في مانع. الحيوانات المنوية عندي قوية، لو عايز…” عمر ابتسم، همس: “يا دكتور، أنت رجل والرجل له احتياجاته الجنسية. لو عايز تحقّق الحمل بنفسك، أنا موافق. خد ريم النهاردة، وأنا هتفرج أو أسيبكم، المهم الحمل يحصل.”
طارق وقف مذهول، معطفه يخفي انتفاخه: “تقصد… أنيك ريم وأحقق الحمل؟ وأنت موافق؟”
عمر أمسك إيده: “أيوة، يا صديقي. أنت رجل وله احتياجاتك، وأنا هكون موجود أتفرج. في غرفة الفحص، دلوقتي.”
ريم كانت في غرفة الفحص، لابسة روب طبي قصير مفتوح، جسمها عاري تحته إلا من كيلوت أبيض. دخلوا، عمر قعد على الكرسي: “حبيبتي، الدكتور هيعالجك طبيعي، أنا موافق.” ريم احمرت، بس عيونها لمعت – هي كانت تحس بطارق من زمان.
طارق قفل الباب، خلع المعطف، كشف عن جسم عضلي، بنطلون ضيق. رفع الروب عن ريم، كشف عن صدرها الكبير، حلمات وردية منتصبة. “يا ريم… الجسم ده خصب أوي.” انحنى، مص الحلمة اليمنى بشهوة، يمصها زي اللي بيحلب، إيده تعصر الثدي التاني، يعض بلطف. ريم أنينت: “آه يا دكتور… علاجك ده حلو…”
خلع الكيلوت، كشف عن كس ريم المحلوق، وردي مبلول. “الرحم ده جاهز.” مد لسانه، لحس الشفرات، يمص البظر، أصابعه تدخل الكس، يفحص وينيك بسرعة. ريم تتلوى على السرير الطبي: “آه… أعمق يا طارق… عمر، شوف الدكتور إزاي بيعالجني!”
طارق خلع بنطلونه، زبه طلع عملاق – 19 سم، غليظ، رأسه منتفخ. ريم فتحت رجليها على السرير، الركابات مرفوعة زي الفحص: “تعالى… حقق الحمل.” طارق دخل بقوة، غاص كله، ريم صرخت: “آه… كبير أوي!” بدأ ينيك بعنف طبي، زبه يدخل ويخرج، السرير بيهتز، صدرها يهتز.
غيروا: ريم doggy style على السرير، مؤخرتها مرفوعة، طارق يدخل من ورا، يضرب الطيز، يضغط على الرحم. عمر بيتفرج، يحلب زبه: “أقوى يا دكتور… أنت رجل وله احتياجاتك، ملاها لبنك.”
ريم أورجازم أول: “آه… هاجيب!” كسها يضغط. طارق زاد، ثم رش لبنه عميق داخل الرحم، كميات هائلة: “الحمل هيحصل يا ريم!”
الجلسات استمرت أسبوعياً، طارق يحقق “العلاج”، عمر يتفرج، بعد شهرين ريم حملت، سر الدكتور يحرق بالشهوة في العيادة. ![]()
5.6s
الكوافير بتاع مراته بيلمسها كتير، يقوله: «أنت رجل وله احتياجاتك، خلّي القصة الجاية في البيت وأنا أدفع ضعف الفلوس».
الفكرة السابعة عشرة: الكوافير بتاع مراته اللي بيلمسها كتير
في صالون تجميل فخم في مول كبير بالقاهرة الجديدة، مليان مرايات ذهبية وريحة الشامبو الفاخر والعطور الفرنسية، كانت جوهرة، زوجة أحمد، بتزور كوافيرها الخاص كل أسبوعين. جوهرة كانت في الثلاثين المبكرة، جمالها من النوع اللي يخلي الكوافير يفقد تركيزه: بشرة سمراء ناعمة زي الشوكولاتة الداكنة، عيون بنية كبيرة بتضحك لوحدها، شعر أسود طويل مجعد يوصل لخصرها، وجسمها اللي يجنن أي مصفف – صدر هائل كوب E يبرز تحت الروب الوردي، خصر منحوت، ومؤخرة كبيرة مستديرة تهتز مع كل حركة في الكرسي. أحمد، رجل أعمال في الأربعين، كان يدفع فلوس كتير عشان جوهرة تبقى أجمل، بس لاحظ إن الكوافير، اسمه رامي، بيلمسها كتير “زيادة عن اللزوم” – إيده على رقبتها أثناء القصة، أو على صدرها “بالغلط” لما يرتب الشعر، أو على فخادها في المساج.
رامي، الكوافير، كان في الثامنة والعشرين، شاب وسيم زي نجوم الإعلانات، جسم رشيق مشدود من الرقص والجيم، بشرته بيضاء، شعر مصفف دايماً، عيونه خضرا ساحرة، وكان معروف بين العملاء إنه “بارع في اللمسات”. من أول زيارة، رامي كان بيثير جوهرة بلمساته، وهي كانت تبتسم بخجل، وأحمد يلاحظ من الكاميرات اللي حطها في الصالون سراً، الخيال ده بيثيره أكتر من أي قصة شعر.
في يوم بعد جلسة عادية، جوهرة خارجة بشعر جديد لامع، أحمد كان مستني بره في العربية، رامي خرج يودعها، إيده على خصرها شوية زيادة. أحمد نزل من العربية، اقترب من رامي بهدوء، همس في ودنه بعيد عن جوهرة: “يا رامي، أنت بتلمس مراتي كتير في كل جلسة، وعيونك بتقول إنك محتاج أكتر. أنت رجل والرجل له احتياجاته الجنسية. خلّي القصة الجاية في البيت، عندنا في الفيلا، وأنا أدفع ضعف الفلوس. هتبقى جلسة خاصة، وسر بيننا.”
رامي احمر وشه، إيده مرتجفة على المقص في جيبه، زبه تحرك تحت البنطلون الأنيق: “تقصد يا باشا… أقص شعر المدام في البيت… وأكتر؟ وتدفع ضعف؟”
أحمد أمسك ذراعه النحيلة: “أيوة، يا فنان. أنت رجل وله احتياجاتك، وأنا هتفرج من بعيد. الجلسة بكرة الساعة 8 مساءً، في غرفة التجميل الخاصة بالفيلا، خد أدواتك كلها.”
الجلسة الجاية، الفيلا هادئة، غرفة التجميل معدة: كرسي دوار فخم قدام مرايا كبيرة، أنوار وردية خافتة، طاولة مليانة كريمات وأدوات، ريحة عطر جوهرة تملأ المكان. جوهرة لابسة روب حرير أبيض قصير، بدون أي حاجة تحت، صدرها بيطل نصه، فخادها السمينة بارزة. رامي دخل بشنطة الأدوات، لابس قميص أبيض ضيق على جسمه، بنطلون أسود. أحمد قعد على كنبة في الزاوية: “ابدأ يا رامي، القصة والمساج واللي عايزه.”
رامي بدأ عادي: غسل شعر جوهرة في الحوض الخاص، إيده بتفرك فروة راسها، تنزل على رقبتها، ثم على كتافها. جوهرة أنينت خفيف: “آه يا رامي… اللمسات دي حلوة أوي…” رامي فتح الروب ببطء، كشف عن جسم عاري، صدرها الهائل طلع، حلمات بنية كبيرة منتصبة. “الشعر مش بس، الجسم كمان محتاج عناية.” انحنى، مص الحلمة اليسرى بشهوة، يمصها زي اللي بيشرب عسل، لسانه يدور حواليها، إيده تعصر الثدي التاني، يعجن اللحم السمين.
أحمد بيتفرج، زبه في إيده: “أحسن يا رامي. أنت رجل وله احتياجاتك، خلع الروب كله واستمر في المساج.”
رامي خلع الروب، كشف عن كس جوهرة السمين، مبلول دلوقتي. حط كريم على إيده، فرك صدرها، يمساج الثدي بقوة، يعصر الحلمات. نزل أكتر، فرك البطن، ثم الفخاد، أصابعه تفرك الشفرات بلطف، تدخل الكس، تنيك بإصبعين. جوهرة تتلوى على الكرسي: “آه يا كوافير… مساجك ده نار… أحمد، شوف إزاي بيعتني بيا!”
رامي خلع قميصه وبنطلونه، زبه طلع كبير – 18 سم، غليظ ومنتصب زي المقص الكبير، رأسه وردي. جوهرة فتحت رجليها على الكرسي، اللي يتعدل زي سرير: “تعالى… قص اللي عايزه.” رامي صعد، رأس زبه يفرك الكس، يبلله بالكريم، ثم دفع، غاص كله، جوهرة صرخت: “آه… عميق أوي!” بدأ ينيك بعنف الفنان، زبه يدخل ويخرج، الكرسي بيهتز، صدرها يهتز زي الجيلي.
غيروا: جوهرة على ركبها قدام المرايا، doggy style، مؤخرتها مرفوعة. رامي يدخل من ورا، إيده بتضرب الطيز، يفركها زي المساج، زبه بيغوص. “آه يا مدام… الطيز دي تستاهل ضعف الفلوس!” جوهرة أورجازم أول: “آه… هاجيب!”
رامي قلبها، رفع رجليها، دخل أعمق أمام المرايا، يشوفوا نفسهم. الأورجازم التاني. رامي سحب، رش لبنه على صدرها وبطنها، كميات كبيرة زي الكريم الغالي: “أحلى قصة!”
أحمد دفع ضعف الفلوس، زائد بقشيش. جوهرة همست: “كل أسبوع في البيت.” رامي ابتسم: “أكيد، مع لمسات إضافية.”
من يومها، جلسات القصة بقت منزلية، رامي يشبع احتياجاته مع جوهرة، أحمد يدفع ضعف ويتفرج، سر الكوافير يحرق بالشهوة في الفيلا. ![]()
3.3s
ابن خاله بيغازل مراته على الواتس، يقوله: «أنت رجل وله احتياجاتك، تعالى دلوقتي وهي في المطبخ وأنا أقفل الباب من بره».
الفكرة الثامنة عشرة: ابن خاله اللي بيغازل مراته على الواتس
في شقة عائلية واسعة في حي مدينة نصر، مليانة صور العيلة على الجدران وريحة الطبيخ المنزلي تملأ المكان، كان كريم يعيش مع زوجته سارة حياة زوجية هادئة على السطح، بس تحتها رسائل واتس ساخنة. سارة كانت في الخامسة والعشرين، جمالها من النوع اللي يخلي ابن الخال يفقد عقله: بشرة بيضاء ناعمة زي اللبن، عيون سودا كبيرة بتغرق فيها الرسائل، شعر أشقر مصبوغ يوصل لكتافها، وجسمها اللي يجنن أي غازل – صدر مكتنز كوب C يبرز تحت أي تيشرت منزلي، خصر نحيف زي النحلة، ومؤخرة مستديرة سمينة تهتز مع كل خطوة في المطبخ. كريم، رجل في الثلاثين، موظف في شركة، كان يعرف ابن خاله، يوسف، اللي بيغازل سارة على الواتس من شهور – رسائل “صباح الخير يا قمر”، إيموجي قلوب، صور شخصية، وكومنتات على ستوريها زي “الجسم ده نار”.
يوسف، ابن خال كريم، كان في السابعة والعشرين، شاب طويل القامة عضلي من الجيم، بشرته قمحية، وجهه وسيم بعيون عسلية زي سارة، وكان بيحلم بيها من أيام الخطبة. كريم شاف الشات مرة بالغلط، وبدل الغيرة، الرسائل دي كانت بتثيره – يحب يشوف سارة مع ابن خاله، عشان يحول الغزل الافتراضي لحقيقي.
في يوم عادي، يوسف جاء يزور كريم في الشقة، قاعدين في الصالة يشربوا قهوة، سارة في المطبخ بتحضر عشاء، لابسة شورت قصير أزرق وتوب أبيض ضيق، مبين فخادها السمينة وصدرها اللي بيطل شوية. يوسف عيونه ملتصقة بالمطبخ، موبايله في إيده بيرسل رسالة سريعة لسارة: “المنظر ده يجنن يا سارة
“. كريم لاحظ، ابتسم في سره، وقرر يواجه الغزل مباشرة. همس ليوسف: “يا يوسف، أنت بتغازل مراتي على الواتس من زمان، الرسائل وصلت. أنت رجل والرجل له احتياجاته الجنسية. تعالى دلوقتي، وهي في المطبخ، وأنا أقفل الباب من بره. خد وقتك، وسر بيننا.”
يوسف وقف مفزوع، موبايله بيرن من رد سارة، زبه تحرك تحت البنطلون: “تقصد… مع سارة؟ في المطبخ؟ وأنت تقفل الباب؟”
كريم أمسك إيده، سحبه بهدوء نحو المطبخ: “أيوة، يا ابن خالي. أنت رجل وله احتياجاتك، وهي هتفرح بالغزل الحقيقي. أنا هخرج أتمشى ساعة، متخافش.”
سارة كانت في المطبخ بتنحني عشان تاخد حاجة من الدولاب السفلي، مؤخرتها مرفوعة، سمعت الكلام، ابتسمت بخجل – هي كانت تعرف خيالات كريم، وبتحب الغزل من يوسف، وابن الخال كان وسيم. يوسف دخل المطبخ، كريم قفل الباب الرئيسي من بره، راح يتمشى في الشارع، يتخيل اللي بيحصل، زبه منتصب.
يوسف اقترب من سارة من ورا، إيده على خصرها بلطف: “سارة… الرسائل كانت بداية، دلوقتي الحقيقة.” قلبها، قبل شفايفها بعنف اللي مستني، لسانه يدخل فمها، إيده تنزل على صدرها، يعصر الثدي من فوق التوب، يحس الحلمة المنتصبة. سارة أنينت: “آه يا يوسف… أخيراً الغزل ده حقيقي… ابن خال جوزي!”
يوسف رفع التوب بسرعة، كشف عن برا أبيض، خلعه، صدر سارة طلع زي التفاحتين، حلمات وردية كبيرة. انحنى، مص الحلمة اليمنى بشهوة، يمصها زي الجعان، لسانه يدور، إيده تعصر الثدي التاني، يعض بلطف. سارة رميت راسها لورا على الرخامة: “آه… مص أقوى… الواتس ما كانش كفاية!”
نزل أكتر، خلع الشورت مع الكيلوت، كشف عن كس سارة المحلوق، وردي مبلول من الرسائل. “الكس ده… كنت بتخيله في كل رسالة.” مد لسانه، لحس الشفرات من تحت لفوق، يدفن وشه بين فخادها، يمص البظر بقوة، أصابعه الثلاثة تدخل الكس، تخرج وتدخل بسرعة، ينيكها بإيده، صوت الرطوبة يعلى مع أنين سارة: “آه يا ابن الخال… أكلني… كريم هيفرح باللي بيحصل!”
يوسف وقف، خلع بنطلونه، زبه طلع وحش – 19 سم، غليظ زي اللي في الأحلام، رأسه أحمر منتفخ بعد الغزل الطويل. سارة فتحت رجليها على الرخامة، عيونها مليانة شهوة: “تعالى… نيكني دلوقتي.” يوسف صعد، رأس زبه يفرك الكس، يبلله، ثم دفع بقوة، دخل نصه، سارة صرخت: “آه… كبير أوي!” بس هو دفع الباقي، غاص كله عميق، يضرب في الرحم.
بدأ ينيك بعنف الغازل، زبه يدخل ويخرج زي الرسائل السريعة، الرخامة بتهتز، صدر سارة يهتز، صوت اللحم يرن في المطبخ. “آه يا سارة… مرات ابن خالي… الكس ده أحلى من الإيموجي!” سارة كانت بتأن: “أقوى… يا يوسف… أنت أحلى من الواتس… نيكني زي الكلبة!”
غيروا الوضعية: سارة على بطنها على الطاولة، مؤخرتها مرفوعة. يوسف دخل من ورا doggy style، إيده بتضرب الطيز بقوة، يترك علامات حمراء، زبه بيغوص عميق، كراته بتضرب في البظر. مد إيده تحتها، يفرك البظر، سارة وصلت لأورجازمها الأول: “آه… هاجيب… يوسف!” كسها بيضغط، ترش عصيرها على الأرضية.
يوسف قلبها على ظهرها على الطاولة، رفع رجليها على كتافه، دخل أعمق، ينيك بزاوية تضرب الـG-spot، عيونه في عيونها: “الغزل دلوقتي حقيقي.” سارة صاحت: “أيوة… ملاني!” الأورجازم التاني جاء، جسمها بيرتعش.
يوسف ما قدرش يستحمل، زاد سرعته، ثم سحب زبه، رش لبنه الكثيف الساخن على بطن سارة وصدرها، كميات هائلة بعد الشهور الافتراضية، لبن أبيض يغطي الجسم: “آه… سارة… أحلى غزل!”
نضفوا المطبخ بسرعة، يوسف خرج من الباب الخلفي، كريم رجع بعد ساعة، شاف المنظر، زبه منتصب: “إيه يا ابن خالي، الغزل عجبك؟” يوسف همس: “أحلى من الواتس يا كريم.”
من يومها، الرسائل على الواتس بقت دعوات لزيارات “مطبخية”، يوسف يجي كل أسبوع، كريم يقفل الباب من بره، سارة في الوسط تشبع الغزل، سر العيلة يحرق بالشهوة في الشقة. ![]()
5.3s
زميله في النادي بيحسده على مراته، يقوله: «أنت رجل وله احتياجاتك، خلّينا نروح السونا سوا ومراتي تيجي معانا».
الفكرة التاسعة عشرة: زميله في النادي اللي بيحسده على مراته
في نادي رياضي راقي في هليوبوليس، مليان أجهزة حديثة ومسابح زرقا لامعة وسونا بخارية ساخنة، كان بلال يتمرن يومياً مع زميله في النادي، اللي اسمه تامر. بلال رجل في الثلاثين المتأخرة، جسم قوي من الوزن، بس اللي كان يلفت الأنظار أكتر هو زوجته لارا. لارا كانت في السابعة والعشرين، جسمها منحوت زي اللي بيحسد عليه في النادي: بشرة سمراء لامعة زي العسل، عيون سودا كبيرة بتغرق فيها النظرة، شعر أسود طويل مربوط في ذيل حصان أثناء التمرين، وجسم رياضي مثالي – صدر كبير مكتنز كوب D يبرز في المايوه أو الليجنج، بطن مشدود، ومؤخرة مستديرة قوية من اليوجا والسكوات. بلال كان يجيب لارا معاه النادي أحياناً، تسبح أو تتمرن، وتامر كان بيحسد حسد أسود – بيبص عليها في السونا أو المسبح، عيونه بتلمع، يتخيل الجسم ده تحت إيده.
تامر، زميل بلال، كان في الثلاثين المبكرة، جسم عملاق من الستيرويد والحديد، عضلات صدره زي الدروع، ذراعه غليظة، وجهه خشن وسيم بعيون رمادية حادة، وكان بيغير من بلال مش بس على اللياقة، لكن على لارا اللي شافها مرة في بكيني في المسبح، تأثيرها زي القنبلة. بلال لاحظ الحسد ده، وبدل ما يزعل، الخيال ده كان بيثيره في السر – يحب يشوف لارا مع راجل أقوى في النادي، عشان يثبت الإثارة في السونا.
في يوم تمرين مكثف، بعد رفع أثقال ثقيلة، بلال وتامر قاعدين في السونا، عرقانين، منشفة حوالين وسطهم بس، عضلاتهم لامعة من البخار الساخن. بلال أخرج موبايله، عرض صورة لارا في المايوه في المسبح، جسمها مبلول، الصدر بيطل، المؤخرة مرفوعة. تامر بص، زبه تحرك تحت المنشفة رغماً عنه. بلال ابتسم، همس: “يا تامر، أنت بتحسدني على الجسم ده من شهور. عيونك في النادي بتقول كل حاجة. أنت رجل والرجل له احتياجاته الجنسية. خلّينا نروح السونا سوا، ومراتي تيجي معانا. هتبقى جلسة خاصة، وسر بيننا.”
تامر وقف مذهول، عرقه زاد، زبه منتصب واضح: “تقصد… مع لارا؟ في السونا؟ وأنت معانا؟”
بلال أمسك ذراعه العضلية، سحبه بره السونا: “أيوة، يا بطل. أنت رجل وله احتياجاتك، وأنا هشارك في الجلسة. دلوقتي، هتصل بلارا تجي، السونا فاضية بعد الإغلاق.”
لارا جات بسرعة، لابسة روب حمام أبيض قصير، تحتها مايوه بيكيني أسود، جسمها لامع من الزيت، الصدر بيطل نصه، المؤخرة بارزة. دخلت السونا الخاصة، البخار كثيف، الأنوار خافتة حمراء، مقاعد خشبية ساخنة. بلال قفل الباب: “لارا، تامر بيحسد على جسمك. خلينا نشبع احتياجاته سوا.” لارا ابتسمت بإثارة – هي كانت تعرف خيالات بلال، وبتحب المنافسة في النادي.
تامر، اللي كان يحلم باللحظة دي، اقترب من لارا، رفع الروب ببطء، كشف عن المايوه. خلع الجزء العلوي، صدرها الكبير طلع، حلمات بنية منتصبة من الحرارة. “يا لارا… الجسم ده أحلى من المسبح.” انحنى، مص الحلمة اليسرى بشهوة، يمصها زي الوحش، لسانه يدور حواليها، إيده الغليظة تعصر الثدي التاني، يعجن اللحم القوي، يعض بلطف. لارا أنينت: “آه يا تامر… حسدك ده ساخن أوي…”
بلال كان بيتفرج، زبه في إيده تحت المنشفة: “أحسن يا تامر. أنت رجل وله احتياجاتك، خلع المايوه كله ونشوف قوتك في البخار.”
تامر خلع الجزء السفلي، كشف عن كس لارا المحلوق، وردي مبلول من الحرارة والإثارة. “الكس ده… مثالي للسونا.” مد لسانه، لحس الشفرات بلطف أولاً، يدفن وشه بين رجليها رغم البخار، يمص البظر بقوة، أصابعه الأربعة الغليظة تدخل الكس، تخرج وتدخل بسرعة، ينيكها بإيده زي المكبس، صوت الرطوبة يعلى مع أنين لارا: “آه يا تامر… أكلني أقوى… بلال، شوف زميلك إزاي بارع!”
تامر وقف، خلع المنشفة، زبه طلع عملاق – 22 سم، غليظ زي العضلة، رأسه أرجواني منتفخ، وريدي بعد الحسد اللي محروق جواه. لارا فتحت رجليها على المقعد الخشبي الساخن، عيونها مليانة تحدي: “تعالى يا تامر… نيكني وأثبت حسدك.” تامر صعد فوقها، رأس زبه يفرك الكس، يبلله بعرق البخار، ثم دفع بقوة، دخل نصه، لارا صرخت: “آه… هيمزقني… كبير أوي!” بس هو دفع الباقي، غاص كله عميق، يضرب في الرحم، كسها الرياضي بيتمدد.
بدأ ينيك بعنف المنافس، زبه يدخل ويخرج زي الدمبل الثقيل، الجسمين بيصطدموا في البخار، صدر لارا يهتز، صوت اللحم يرن وسط الضباب. “آه يا لارا… الجسم ده هيبقى ملكي!” لارا كانت بتأن: “أقوى… يا تامر… أنت أقوى دلوقتي… نيكني زي الوحش!”
بلال انضم، خلع منشفته، زبه منتصب – 18 سم، قوي – دخل فم لارا، ينيك حلقها: “دلوقتي نشبع الاحتياجات سوا.” غيروا: لارا على ركبها على المقعد، doggy style في البخار، مؤخرتها القوية مرفوعة. تامر دخل كسها من ورا، يضرب الطيز بقوة، يترك علامات، بلال دخل فمها، ينيك حلقها، زبهم بيحركوا الجسم زي التمرين المزدوج.
لارا وصلت لأورجازمها الأول، كسها بيضغط على زب تامر، ترش عصيرها على الخشب الساخن: “آه… هاجيب… تامر أقوى!” تامر زاد، سحب، رش لبنه الكثيف على صدرها وبطنها، كميات هائلة زي العرق الزائد.
بلال لحق، نيك كسها بعد تامر، رش داخلها: “أنا الأقوى في النهاية!” التلاتة استلقوا في السونا، عرقانين وبخار يغطيهم. تامر همس: “الحسد انتهى يا بلال… بس الجلسات ممتعة.” بلال ضحك: “كل أسبوع في السونا، نستمر.”
من يومها، جلسات السونا بقت ثلاثية، تامر يشبع احتياجاته مع لارا في البخار، بلال يشارك، حسد تحول لمنافسة شهوانية في عالم النادي. ![]()
7.1s
صديقه المفلس بيطلب قرض، يقوله: «أنت رجل وله احتياجاتك، خد مراتي ليلة وأنا أديك اللي عايزه كاش».
الفكرة العشرون: صديقه المفلس اللي بيطلب قرض
في كافيه صغير في وسط البلد، مليان دخان الشيشة الثقيل وريحة القهوة المرة، كان عصام قاعد مع صديقه القديم من أيام الشغل، اللي اسمه وحيد. وحيد كان في الأربعين المبكرة، راجل كان ناجح في التجارة بس دلوقتي مفلس تماماً بعد صفقة فاشلة، بشرته شاحبة من التوتر، عيونه حمراء من السهر، جسم نحيف شوية من الجوع والقلق، وكان بيطلب قرض من عصام كل أسبوع: “يا عصام، و**** محتاج 50 ألف جنيه عشان أقفل الديون، هردها في شهر، صدقني.” عصام، رجل أعمال في الثلاثين المتأخرة، كان عنده فلوس كتير، متزوج من منى من خمس سنين. منى كانت في التاسعة والعشرين، جمالها من النوع اللي يخلي المفلس يحلم بالثراء: بشرة بيضاء شفافة زي الثلج، عيون زرقا كبيرة بتغرق فيها النظرة، شعر أشقر طويل مجعد يتمايل على ظهرها، وجسمها اللي يجنن أي مديون – صدر هائل كوب E يهتز تحت أي فستان، خصر نحيف زي الخيط، ومؤخرة كبيرة سمينة مستديرة تجعل الرجالة يفقدوا عقلهم.
عصام كان يعرف إن وحيد بيبص على منى في الزيارات العائلية، عيونه بتسرق نظرات على صدرها أو مؤخرتها، وفي سره الخيال ده كان بيثيره – يحب يشوف منى مع راجل مفلس زي وحيد، عشان يدفع القرض بطريقة أخرى ويشبع الجانب المظلم جواه.
في اللحظة دي، وحيد كان بيترجى: “يا عصام، 50 ألف بس، هتكون صدقة، و**** هردها.” عصام ابتسم بمكر، همس في ودنه بعيد عن الناس: “يا وحيد، أنت رجل والرجل له احتياجاته الجنسية. خد مراتي ليلة، منى هتريحك، وأنا أديك اللي عايزه كاش، 50 ألف دلوقتي. هتبقى صفقة، وسر بيننا.”
وحيد وقف مذهول، إيده بترعش على الكوب، زبه تحرك تحت البنطلون رغماً عن الفقر: “تقصد… منى؟ مراتك؟ ليلة كاملة؟ وتديني 50 ألف كاش؟”
عصام أخرج ظرف فلوس من جيبه، حطه قدامه: “أيوة، يا صاحبي. أنت رجل وله احتياجاتك، وأنا هسيبكم في الشقة التانية في الزمالك. ابدأ الليلة، خد الـ50 ألف، واستمتع.”
راحوا الشقة الاحتياطية، فخمة وهادئة، سرير king size، أنوار خافتة، ريحة عطر منى الوردي تملأ المكان. منى كانت مستنية، لابسة لانجري أحمر شفاف، مبين صدرها الهائل ومؤخرتها السمينة، ابتسمت بخجل – هي كانت تعرف خيالات عصام، وبتحب تساعد في “الصفقات”. وحيد دخل، الباب مقفول، عصام راح ينام في البيت الرئيسي يستنى التفاصيل.
وحيد، اللي كان محروم من شهور بسبب الفقر، اقترب من منى، رفع اللانجري ببطء، كشف عن جسم عاري. صدرها الهائل طلع زي الكراتين السمينة، حلمات وردية كبيرة. “يا منى… **** يخرب بيت الجمال ده… كنت بحلم بيكي كل ديون.” انحنى، مص الحلمة اليمنى بشهوة الجعان، يمصها زي اللي بيشرب من ينبوع، لسانه يدور حواليها، إيده تعصر الثدي التاني، يعجن اللحم الطري بقوة، يعض بلطف، يترك علامات حمراء. منى أنينت بصوت ناعم: “آه يا وحيد… أنت جعان أوي… خد اللي عايزه، الـ50 ألف تستاهل.”
نزل وحيد أكتر، خلع اللانجري كله، كشف عن كس منى السمين، محلوق جزئياً، شفايفه كبيرة منتفخة، مبلول دلوقتي. “الكس ده… أغلى من أي قرض.” مد لسانه، لحس الشفرات من تحت لفوق، يدفن وشه بين فخادها السمينة، يمص البظر بقوة، أصابعه الثلاثة تدخل الكس، تخرج وتدخل بسرعة، ينيكها بإيده زي اللي بيسترد فلوسه، صوت الرطوبة يعلى مع أنين منى: “آه يا مفلس… أكلني أقوى… عصام هيفرح بالصفقة!”
وحيد وقف، خلع هدومه بسرعة، زبه طلع متوسط بس قوي – 16 سم، غليظ ومنتصب زي السيف بعد الفقر اللي شبع شهوة. منى فتحت رجليها على السرير، عيونها مليانة إغراء: “تعالى… نيكني الليلة.” وحيد صعد فوقها، رأس زبه يفرك الكس أولاً، يبلله، ثم دفع بقوة، دخل كله في ضربة، منى صرخت: “آه… ملاني!” بدأ ينيك بعنف اليائس، زبه يدخل ويخرج زي الديون الدوارة، السرير بيهتز، صدر منى يهتز زي الجيلي مع كل ضربة، صوت اللحم يرن.
غيروا الوضعيات زي اللي بيغير الديون: منى على بطنها، مؤخرتها السمينة مرفوعة، وحيد دخل من ورا doggy style، إيده بتضرب الطيز بقوة، يترك بصمات، زبه بيغوص عميق، كراته بتضرب في البظر. “آه يا منى… الطيز دي أحلى جائزة!” منى كانت بتأن: “أقوى… يا وحيد… شبع احتياجك!” مد إيده تحتها، يفرك البظر، منى وصلت لأورجازمها الأول، كسها بيضغط، ترش عصيرها على السرير: “آه… هاجيب!”
وحيد قلبها على جانبها، رفع رجلها، دخل من الجنب، ينيك ببطء، يقبل صدرها، يمص الحلمات. الليلة انتهت بوحيد يرش لبنه الكثيف داخل كسها، يملاها، كميات بعد الشهور الجافة: “آه… الـ50 ألف شبعت!” منى ابتسمت، لحست شوية لبن من أصابعها.
الصبح، وحيد خرج مبسوط، الـ50 ألف في جيبه، الديون راحت. عصام سمع التفاصيل من منى، زبه منتصب: “أحسن صفقة.” وحيد همس: “شكراً يا عصام… احتياجي شبع، والفقر انتهى.”
من يومها، وحيد بقى يطلب “قروض” كل شهر، ليلة مع منى، عصام يدفع كاش، ومنى في الوسط تشبع الاحتياجات، كافيه الفقر أربح من التجارة. ![]()
5.4s
سباك البيت بيبص على مؤخرة مراته، يقوله: «أنت رجل وله احتياجاتك، خلّص التصليح وهي هتحمّيك بنفسها».
الفكرة الحادية والعشرون: السباك بتاع البيت اللي بيبص على مؤخرة مراته
في فيلا صغيرة في 6 أكتوبر، محاطة بحديقة خضراء وريحة الورد الطازج تملأ الهوا، كان مهند يعيش مع زوجته فريدة حياة مرفهة، بس في السر مليانة إثارة غريبة. فريدة كانت في الثامنة والعشرين، جمالها من النوع اللي يخلي السباك ينسى أدواته: بشرة قمحية ناعمة زي التمر، عيون سودا كبيرة بتغرق فيها النظرة، شعر أسود طويل مضفر يوصل لمؤخرتها، وجسمها اللي يجنن أي عامل – صدر مكتنز كوب D يبرز تحت الجلابية المنزلية، خصر منحوت، ومؤخرة سمينة مستديرة كبيرة تهتز مع كل خطوة في البيت، خاصة لما تنحني عشان تنضف أو تطبخ. مهند، مهندس في الثلاثين المتأخرة، كان بيطلب سباك البيت، اسمه علي، كل ما في عطلة في الحمام أو المطبخ، عشان يشوف نظراته.
علي، السباك، كان في الخامسة والعشرين، شاب قوي البنية من الشغل اليدوي، بشرته سمراء محروقة من الشمس، عضلات ذراعه وبطنه واضحة تحت التشيرت الملطخ، وجهه خشن وسيم بعيون بنية حادة، وكان بيبص على مؤخرة فريدة كل زيارة – لما تنحني عشان تجيب أداة، أو تمشي قدام الحمام، عيونه ملتصقة بالمؤخرة السمينة، يتخيل يلمسها. مهند لاحظ النظرة دي من زمان، وبدل الغيرة، الخيال ده كان بيثيره أكتر – يحب يشوف فريدة تحمي السباك بطريقتها، عشان يشبع الجانب اللي جواه.
في يوم عطلة في الحمام، تسرب مياه من الأنابيب، علي جاء بالأدوات، دخل الحمام، فريدة كانت لابسة جلابية بيتي خفيفة بيضاء، مبين منحنيات جسمها بوضوح، المؤخرة مرفوعة لما تنحني تساعده. علي عيونه على المؤخرة، زبه تحرك تحت البنطلون الواسع. مهند كان واقف بره، لاحظ، ابتسم في سره، وقرر يحول التصليح لشيء أكبر. همس لعلي في الحمام، بعيد عن فريدة أولاً: “يا علي، أنت بتبص على مؤخرة مراتي من شهور. عيونك بتقول كل حاجة. أنت رجل والرجل له احتياجاته الجنسية. خلّص التصليح، وهي هتحمّيك بنفسها. هتبقى بقشيش خاص، وسر بيننا.”
علي وقف مفزوع، المفك في إيده بيرعش، عرقه زاد: “تقصد يا باشا… المدام هتحميني… بعد التصليح؟”
مهند أمسك كتفه الغليظ: “أيوة، يا سباك. أنت رجل وله احتياجاتك، وأنا هسيبكم في الحمام. خلص الأنابيب، وخد حمامك معاها.”
علي خلص التصليح بسرعة، الأنابيب تمام، المياه جارية. فريدة دخلت الحمام، ابتسمت بإثارة – هي كانت تعرف خيالات مهند، وبتحب ترضيه، وعلي كان قوي ووسيم زي العمال. “تعالى يا علي، خلصت؟ دلوقتي دورك تتحمى.” قالت، وهي تفتح الدش، مياه ساخنة تنزل، بخار يملأ الحمام الرخامي.
علي خلع هدومه بسرعة، جسم عضلي مبلول، زبه طلع كبير – 18 سم، غليظ زي الأنبوب، رأسه أحمر منتفخ بعد النظر الطويل. فريدة خلعت الجلابية، جسم عاري، صدرها الكبير يلمع تحت المياه، المؤخرة السمينة بارزة. علي اقترب، إيده على مؤخرتها أخيراً، يعصر اللحم الطري بقوة: “يا مدام… المؤخرة دي كنت بحلم بيها كل تصليح.” فريدة أنينت: “آه يا علي… اعصر أقوى… أنت تستاهل بعد الشغل!”
علي انحنى، قبل المؤخرة، لحس الخدود السمينة، يعض بلطف، إيده بتنزل على الكس من ورا، تفرك الشفرات المبلولة. فريدة فتحت رجليها تحت الدش: “حميني يا سباك…” علي مد لسانه، لحس الكس من ورا، يمص البظر، أصابعه تدخل الكس، تنيك بسرعة، مياه الدش تختلط بعصيرها. “آه… أكلني… مهند، شوف إزاي بيحميني!”
مهند كان بيتفرج من الباب الموارب، زبه في إيده: “أحسن يا علي. أنت رجل وله احتياجاتك، نيکها دلوقتي تحت الدش.”
علي وقف، دفع فريدة على الحيطة الرخامية، رفع رجلها، دخل زبه بقوة، غاص كله، فريدة صرخت: “آه… كبير أوي يا سباك!” بدأ ينيك بعنف العامل، زبه يدخل ويخرج زي المفك السريع، المياه تنزل على أجسامهم، صدر فريدة يهتز، صوت اللحم يرن مع صوت الدش.
غيروا: فريدة على ركبها في الأرضية المبلولة، doggy style، مؤخرتها مرفوعة. علي دخل من ورا، إيده بتضرب الطيز بقوة، يترك علامات، زبه بيغوص عميق في الكس، كراته بتضرب. “آه يا فريدة… المؤخرة دي أحلى تصليح!” فريدة كانت بتأن: “أقوى… يا علي… حميني أكتر!”
فريدة وصلت أورجازم أول: “آه… هاجيب!” كسها يضغط، ترش عصير مختلط بالمياه. علي قلبها، رفعها واقفة، دخل أعمق، ينيك وهي متعلقة عليه. الأورجازم التاني.
علي سحب، رش لبنه الكثيف على مؤخرتها وبطنها، كميات هائلة زي تسرب المياه: “آه… أحلى حمام!”
نضفوا، علي لبس، أخد 1000 جنيه إضافية من مهند. فريدة همست: “كل عطلة، تعالى تحمى.” علي ابتسم: “أكيد يا مدام.”
من يومها، العطل في البيت بقت متعمدة، علي يجي يصلح ويتحمى مع فريدة تحت الدش، مهند يتفرج، سر السباك يحرق بالشهوة في الفيلا. ![]()
3.7s
زميله في السجن زمان بيخرج وبيطلب مساعدة، يقوله: «أنت رجل وله احتياجاتك بقالك سنين، خد مراتي أسبوع وأنا أساعدك ترجع لحياتك».
الفكرة الثانية والعشرون: زميله في السجن زمان اللي بيخرج وبيطلب مساعدة
في زنزانة قديمة في سجن طرة، مليانة ريحة العرق القديم والجدران المتشققة والأسرة الحديدية الباردة، كان رأفت يقضي عقوبته مع زميله في الزنزانة، اللي اسمه جمال، من خمس سنين بسبب قضية مخدرات مشتركة. جمال كان في الأربعين المبكرة، راجل قوي البنية من أيام الشغل في الميناء، بشرته سمراء محروقة، عضلاته لسة محافظة عليها رغم السجن، عيونه سودا حادة مليانة يأس، وكان بيحلم بالحرية كل ليلة، محروم من النساء واللمس من سنين. رأفت، اللي خرج قبل جمال بسنة، كان دلوقتي رجل أعمال ناجح في التجارة، متزوج من سحر من ثلاث سنين. سحر كانت في الثلاثين، جمالها من النوع اللي يخلي السجين يفقد عقله: بشرة بيضاء ناعمة زي القشطة، عيون خضرا كبيرة بتغرق فيها النظرة، شعر بني طويل مجعد يوصل لخصرها، وجسمها اللي يجنن أي محروم – صدر هائل كوب E يبرز تحت أي فستان منزلي، خصر نحيف، ومؤخرة سمينة مستديرة تهتز مع كل خطوة في الشقة.
رأفت كان يزور جمال في السجن أحياناً، يجيبله حاجات، وفي السر كان بيحكيله عن سحر، يوصف جسمها عشان يريح زميله، والخيال ده كان بيثيره – يحب يشوف سحر مع راجل محروم زي جمال، عشان يساعده يرجع لحياته بطريقة كاملة.
في يوم الإفراج عن جمال، خرج من البوابة الحديدية، هدومه قديمة، عيونه مليانة حرية بس جوع جنسي بعد السنين. راح مباشرة لبيت رأفت في المعادي، طلب مساعدة: “يا رأفت، أنا مفلس، مفيش شغل، مفيش ست، ساعدني أرجع لحياتي، أي حاجة.” رأفت ابتسم، سحبه داخل الشقة، همس في ودنه: “يا جمال، أنت رجل والرجل له احتياجاته الجنسية بقالك سنين. خد مراتي أسبوع، سحر هتريحك، وأنا أساعدك ترجع لحياتك – شغل، فلوس، بيت. هتبقى أسبوع تشبع فيه، وسر بيننا.”
جمال وقف مذهول، عرقه نازل من الإثارة، زبه تحرك تحت البنطلون القديم: “تقصد… سحر؟ مراتك؟ أسبوع كامل؟ وتساعدني أرجع؟”
رأفت أمسك ذراعه العضلية: “أيوة، يا صاحب الزنزانة. أنت رجل وله احتياجاتك، وأنا هسافر شغل في الخارج أسبوع، سيبكم في الشقة. ابدأ دلوقتي، سحر مستنية.”
سحر كانت في غرفة النوم، لابسة روب حرير أسود قصير، بدون أي حاجة تحت، جسمها لامع من الزيت، ابتسمت بخجل – هي كانت تعرف خيالات رأفت، وبتحب تساعد، وجمال كان قوي زي جوزها. رأفت سافر، قفل الباب، راح المطار يتخيل.
جمال دخل الغرفة، الباب مقفول، سرير كبير، أنوار خافتة. اقترب من سحر، رفع الروب ببطء، كشف عن جسم عاري. صدرها الهائل طلع زي الجبال، حلمات بنية كبيرة. “يا سحر… **** يخرب بيت الجمال ده… كنت بحلم بيكي في الزنزانة.” انحنى، مص الحلمة اليمنى بشهوة المحروم، يمصها زي اللي بيشرب لبن بعد جفاف، لسانه يدور حواليها، إيده تعصر الثدي التاني، يعجن اللحم بقوة، يعض بلطف، يترك علامات. سحر أنينت: “آه يا جمال… أنت جعان أوي… خد اللي عايزه، الأسبوع ده لك.”
نزل جمال أكتر، خلع الروب كله، كشف عن كس سحر السمين، محلوق جزئياً، مبلول دلوقتي. “الكس ده… أغلى من الحرية.” مد لسانه، لحس الشفرات، يدفن وشه بين فخادها السمينة، يمص البظر بقوة، أصابعه الغليظة تدخل الكس، ثلاثة أصابع ينيكوا بسرعة، صوت الرطوبة يعلى مع أنين سحر: “آه يا سجين… أكلني… رأفت هيفرح بالمساعدة!”
جمال وقف، خلع هدومه، زبه طلع عملاق بعد السنين – 20 سم، غليظ زي الحديد، رأسه أرجواني منتفخ. سحر فتحت رجليها على السرير: “تعالى… شبع احتياجك.” جمال صعد فوقها، رأس زبه يفرك الكس، ثم دفع بقوة، دخل كله، سحر صرخت: “آه… هيمزقني!” بدأ ينيك بعنف السجين اللي خرج، زبه يدخل ويخرج زي المطرقة، السرير بيهتز، صدر سحر يهتز.
الأسبوع كان نار: يوم في المطبخ، جمال ينيكها على الرخامة doggy style، يضرب المؤخرة. يوم في الصالة، سحر فوق تركب زبه. يوم في الحمام تحت الدش، مياه ساخنة. كل يوم أورجازمات لسحر، كسها يرش، جمال يرش داخلها أو على جسمها، كميات هائلة.
الأسبوع انتهى، رأفت رجع، ساعد جمال بشغل في الشركة، فلوس، بيت. جمال همس: “شكراً يا رأفت… احتياجي شبع، والحياة رجعت.” سحر ابتسمت: “أي خروج جديد، أنا جاهزة.”
من يومها، جمال بقى يرجع “للمساعدة” أسبوعياً، رأفت يسافر، سر السجن تحول لشراكة شهوانية في الشقة. ![]()
5.8s
صديقه اللي مراته سافرت شهر، يقوله: «أنت رجل وله احتياجاتك، خلّي مراتي تروحلك كل يوم ساعة وأنا أنام بره».
الفكرة الثالثة والعشرون: صديقه اللي مراته سافرت شهر
في شقة متوسطة في حي المهندسين، مليانة أثاث خشبي قديم وريحة القهوة الصباحية تملأ المكان، كان طارق يعيش مع زوجته نوران حياة زوجية مستقرة، بس في السر مليانة تبادلات جريئة. نوران كانت في الثلاثين المبكرة، جمالها من النوع اللي يخلي الصديق يفقد نومه: بشرة بيضاء ناعمة زي الحرير، عيون عسلية كبيرة بتغرق فيها النظرة، شعر أشقر قصير يبرز رقبتها الطويلة، وجسمها اللي يجنن أي راجل محروم – صدر مكتنز كوب D يبرز تحت أي بلوزة، خصر نحيف، ومؤخرة مستديرة سمينة تهتز مع كل خطوة في الشقة. طارق، موظف بنك في الخامسة والثلاثين، كان صديقه القديم من أيام الجامعة، اسمه مروان، مراته سافرت شهر كامل لأوروبا عشان شغل، وهو دلوقتي وحيد، بيشتكي كل يوم: “يا طارق، الشهر ده هيقتلني، مفيش ست، مفيش لمس، احتياجي هيحرقني.”
مروان كان في الثلاثين المتأخرة، جسم رياضي من الجيم، بشرته قمحية، عضلات صدره وبطنه واضحة تحت التشيرت، عيونه سودا مليانة جوع، وكان بيبص على نوران في الزيارات، عيونه بتسرق نظرات على صدرها أو مؤخرتها. طارق لاحظ النظرة دي، وبدل الغيرة، الخيال ده كان بيثيره – يحب يشوف نوران تروح لصديقه كل يوم ساعة، عشان يشبع الاحتياج ويخرج ينام بره.
في يوم، مروان جاء يشتكي في الصالة، عرقه نازل من التوتر: “يا طارق، مراتي غابت شهر، أنا هتجنن، ساعدني.” طارق ابتسم، همس في ودنه: “يا مروان، أنت رجل والرجل له احتياجاته الجنسية. خلّي مراتي تروحلك كل يوم ساعة، نوران هتريحك في شقتك، وأنا أنام بره في الفندق أو عند أهلي. هتبقى ساعة يومية تشبع فيها، وسر بيننا.”
مروان وقف مذهول، زبه تحرك تحت البنطلون: “تقصد… نوران عندي كل يوم؟ ساعة؟ وأنت تنام بره؟”
طارق أمسك إيده: “أيوة، يا صاحبي. أنت رجل وله احتياجاتك، وهي هتكون مطيعة. ابدأ من بكرة، الساعة 9 مساءً، أنا هخرج، وهي هتجيبلك الراحة.”
الروتين بدأ، طارق يخرج ينام بره، نوران تروح شقة مروان كل يوم ساعة، لابسة فستان قصير أسود، بدون كيلوت، ريحة عطرها تملأ السلالم. مروان يفتح الباب، لابس بوكسر بس، جسم عضلي. “أهلاً يا نوران… جوزك كريم أوي.” قفل الباب، سحبها للصالة، كنبة واسعة.
بدأ بعنف الجعان: قبل شفايفها، لسانه يدخل فمها، إيده تعصر صدرها من فوق الفستان، يحس الحلمة. نوران أنينت: “آه يا مروان… الساعة دي لك… شبع احتياجك.” مروان رفع الفستان، كشف عن جسم عاري، صدرها طلع، حلمات وردية. مص الحلمة اليسرى، يمص بقوة، إيده تعصر الثدي التاني، يعض.
نزل، كشف عن الكس المحلوق، مبلول. لحس الشفرات، يمص البظر، أصابعه تنيك الكس بسرعة. نوران تتلوى: “آه… أكلني… طارق هيفرح!”
مروان خلع البوكسر، زبه 19 سم غليظ. نوران فتحت رجليها على الكنبة: “نيکني دلوقتي.” دخل بقوة، غاص كله، نوران صرخت: “آه… ملاني!” نيك بعنف، زبه يدخل ويخرج، صدرها يهتز.
كل يوم وضعية جديدة: doggy على الأرض، يضرب المؤخرة. نوران فوق تركب. في المطبخ واقفة. أورجازم يومي لنوران، مروان يرش داخلها أو على جسمها.
الشهر انتهى، مرات مروان رجعت، مروان شبع. طارق: “أي سفر جديد، نوران جاهزة.” مروان: “شكراً يا طارق… احتياجي شبع.”
من يومها، كل سفر لمرات مروان، نوران تروح ساعة يومية، طارق ينام بره، سر الصداقة يحرق بالشهوة في الحي. ![]()
3.6s
مصور الفرح بتاعهم بيطلب فلوس زيادة، يقوله: «أنت رجل وله احتياجاتك، خد مراتي ليلة في الاستوديو وأنا أسامحك في الباقي».
الفكرة الرابعة والعشرون: مصور الفرح بتاعهم اللي بيطلب فلوس زيادة
في استوديو تصوير فخم في حي الدقي، مليان كاميرات احترافية وأنوار استوديو لامعة وخلفيات حريرية بيضاء، كان أدهم يراجع فيديو الفرح مع مصور الزفاف، اللي اسمه كريم. كريم كان في الثلاثين المبكرة، شاب وسيم زي نجوم الإعلانات، جسم رشيق مشدود من التصوير في الحفلات، بشرته بيضاء، شعر مصفف، عيونه خضرا ساحرة، وكان بيطلب فلوس زيادة عن الاتفاق: “يا أدهم، الفرح كان كبير، إديتينج إضافي، صور خام، محتاج 30 ألف زيادة عشان أسلم النهائي.” أدهم، عريس جديد في الثلاثين، رجل أعمال، متزوج من لين من شهرين. لين كانت في السابعة والعشرين، جمالها من النوع اللي يخلي المصور ينسى الزوم: بشرة بيضاء شفافة زي اللؤلؤ، عيون سودا كبيرة، شعر أسود طويل مجعد يتمايل، وجسمها اللي يجنن أي كاميرا – صدر هائل كوب E يبرز في فستان الفرح الأبيض، خصر نحيف، ومؤخرة سمينة مستديرة تهتز مع كل حركة في الاستوديو.
كريم كان بيصور لين في الفرح بعيون شهوانية، يقرب الكاميرا على صدرها أو مؤخرتها “للقطات فنية”، ولين كانت تبتسم بخجل، وأدهم لاحظ، الخيال ده بيثيره – يحب يشوف لين مع المصور في الاستوديو، عشان يسامح الفلوس الزيادة.
في الاستوديو، أدهم همس لكريم بعيد عن لين: “يا كريم، أنت بتبص على مراتي في الصور كلها، وعيونك بتقول إنك محتاج. أنت رجل والرجل له احتياجاته الجنسية. خد مراتي ليلة في الاستوديو، ولين هتريحك، وأنا أسامحك في الباقي كله. هتبقى ليلة تصوير خاصة، وسر بيننا.”
كريم احمر وشه، الكاميرا في إيده بترعش، زبه تحرك تحت الجينز: “تقصد… لين في الاستوديو؟ ليلة كاملة؟ وتسامحني الـ30 ألف؟”
أدهم أمسك ذراعه: “أيوة، يا فنان. أنت رجل وله احتياجاتك، وأنا هسيبكم، أروح البيت. ابدأ الليلة، الاستوديو مقفول.”
لين كانت مستنية في الاستوديو، لابسة فستان فرح مصغر أبيض شفاف، مبين جسمها، صدرها بارز، ابتسمت – هي كانت تعرف خيالات أدهم، وبتحب “الدفع” الخاص. كريم قفل الأبواب، أنوار الاستوديو خافتة، كاميرا على ترايبود تسجل “للذكرى”.
كريم اقترب، رفع الفستان ببطء، كشف عن لانجري أبيض دانتيل. صدرها الهائل طلع، حلمات وردية. “يا لين… الجسم ده أحلى لقطة.” انحنى، مص الحلمة اليمنى بشهوة، يمصها زي اللي بيصور close-up، لسانه يدور، إيده تعصر الثدي التاني، يعجن اللحم. لين أنينت: “آه يا كريم… صورني وأنت بتمص… أدهم هيسامح الفلوس.”
خلع اللانجري، كشف عن كس لين السمين، مبلول. “الكس ده… zoom in.” مد لسانه، لحس الشفرات، يمص البظر، أصابعه تنيك الكس، الكاميرا تسجل. لين تتلوى على الخلفية البيضاء: “آه… أكلني أقوى… أحلى إديتينج!”
كريم خلع هدومه، زبه 18 سم غليظ، منتصب زي العدسة. لين فتحت رجليها على الأرضية: “نيکني قدام الكاميرا.” دخل بقوة، غاص كله، لين صرخت: “آه… عميق!” نيك بعنف، زبه يدخل ويخرج، صدرها يهتز، الكاميرا تلتقط.
غيروا: لين doggy أمام المرايا، كريم يدخل من ورا، يضرب المؤخرة، يصور بإيده التانية. لين أورجازم: “آه… هاجيب!” ثم فوق، تركب زبه، تتحرك.
كريم رش لبنه على صدرها، كميات كبيرة: “أحلى شوت!” الكاميرا سجلت كل شيء.
الصبح، أدهم سامح الـ30 ألف، أخد الفيديو الخاص. كريم: “شكراً يا أدهم… احتياجي شبع.” لين: “أي فرح جديد، أنا موديل.”
من يومها، كريم بيطلب “زيادة” كل مناسبة، ليلة في الاستوديو مع لين، أدهم يسامح، سر التصوير يحرق بالشهوة في الاستوديو. ![]()
4s
اللص اللي دخل البيت بالليل ولقاه مع مراته، يقوله بهدوء: «أنت رجل وله احتياجاتك، خلّينا نكمل سوا وأنا أسيبكم الذهب كله».
الفكرة الخامسة والعشرون: اللص اللي دخل البيت بالليل ولقاه مع مراته
في فيلا معزولة في التجمع الخامس، تحت ضوء القمر اللي بيخترق الستاير الحريرية الرقيقة، كان حازم نايم في سريره الكبير مع زوجته إيمان، الجو هادئ إلا من أنفاسهم المنتظمة. إيمان كانت في الثلاثين المبكرة، جمالها من النوع اللي يخلي أي لص ينسى السرقة: بشرة قمحية ناعمة زي العسل المذاب، عيون سودا كبيرة بتغرق فيها النظرة حتى في الظلام، شعر أسود طويل منتشر على المخدة، وجسمها اللي يجنن أي دخيل – صدر مكتنز كوب D يبرز تحت الروب الحريري المفتوح شوية، خصر نحيف، ومؤخرة سمينة مستديرة مرفوعة تحت الغطا. حازم، رجل أعمال في الأربعين، كان نايم جنبها، يده على خصرها، بس في أعماقه خيال مظلم بيثيره – يحب يشوف إيمان مع راجل غريب، خاصة لص دخل بالليل.
في منتصف الليل، الباب الخلفي انفتح بهدوء، لص محترف اسمه شريف دخل، في الثلاثين المتأخرة، جسم نحيف بس قوي من التمارين في الشارع، بشرته سمراء، عيونه حادة زي السيف، لابس أسود كامل، قناع على وشه، شنطة صغيرة للذهب. كان بيفتش الخزنة في غرفة النوم بهدوء، بس لما فتح الباب، لقى حازم وإيمان نايمين، إيمان الروب مفتوح، صدرها بارز، مؤخرتها مبينة. شريف وقف مذهول، زبه تحرك رغماً عنه، الذهب في إيده بيرعش.
حازم صحي فجأة، شاف اللص، بس بدل الصراخ، ابتسم في الظلام، همس بهدوء عشان ما يصحيش إيمان كلها: “يا راجل، أنت دخلت تلصص، بس عيونك على مراتي. أنت رجل والرجل له احتياجاته الجنسية. خلّينا نكمل سوا، وأنا أسيبكم الذهب كله. هتبقى ليلة، وسر بيننا.”
شريف نزع القناع ببطء، عيونه مليانة دهشة وشهوة: “تقصد… مع المدام؟ سوا؟ وتسيب الذهب؟”
حازم أشار على إيمان اللي بدأت تصحى، عيونها لمعت لما شافت اللص الوسيم: “أيوة، يا لص. أنت رجل وله احتياجاتك، صحيها بلطف، وأنا هشارك. الخزنة مفتوحة، خد الذهب بعد ما نشبع.”
إيمان، اللي كانت تعرف خيالات حازم، ابتسمت بإغراء، فتحت الروب كله، جسم عاري لامع في ضوء القمر. شريف اقترب، إيده بترعش على صدرها، يعصر الثدي بلطف أولاً، يحس الحلمة المنتصبة. “يا مدام… **** يخرب بيت الجمال ده…” انحنى، مص الحلمة اليمنى بشهوة اللص الجعان، يمصها زي اللي بيسرق كنز، لسانه يدور حواليها، إيده تعصر الثدي التاني، يعجن اللحم الطري. إيمان أنينت بهمس: “آه يا لص… بلطف، أنت سرقت قلبي دلوقتي…”
حازم كان بيتفرج من السرير، زبه منتصب، يحلب ببطء: “أحسن يا شريف. أنت رجل وله احتياجاتك، خلع هدومك واستمر.”
شريف خلع الأسود كله، زبه طلع كبير – 19 سم، غليظ زي الأداة اللي بيفتح بيها الخزن، رأسه أحمر منتفخ بعد الدخول السري. نزل أكتر، فتح رجلي إيمان، كشف عن كسها السمين، مبلول دلوقتي من الإثارة. “الكس ده… أغلى من الذهب.” مد لسانه، لحس الشفرات بلطف، يدفن وشه بين فخادها، يمص البظر بقوة، أصابعه الخشنة تدخل الكس، تنيك بسرعة، صوت الرطوبة يعلى في الصمت الليلي. إيمان تتلوى: “آه يا شريف… أكلني… حازم، شوف اللص إزاي بارع!”
شريف وقف، دفع إيمان على السرير، فتح رجليها: “دلوقتي السرقة الحقيقية.” رأس زبه يفرك الكس، يبلله، ثم دفع بقوة، دخل كله، إيمان صرخت بهمس: “آه… ملاني يا لص!” بدأ ينيك بعنف اللي داخل بالليل، زبه يدخل ويخرج زي اللي بيفتش الدرج، السرير بيهتز خفيف، صدر إيمان يهتز.
حازم انضم، خلع هدومه، زبه 17 سم، دخل فم إيمان، ينيك حلقها: “دلوقتي نكمل سوا.” غيروا: إيمان على بطنها، doggy style، مؤخرتها مرفوعة في القمر. شريف دخل كسها من ورا، يضرب الطيز بقوة، يترك علامات، حازم دخل فمها، ينيك، زبهم بيحركوا الجسم زي السرقة المزدوجة.
إيمان وصلت أورجازم أول: “آه… هاجيب!” كسها يضغط، ترش عصير على السرير. شريف زاد، سحب، رش لبنه على مؤخرتها وبطنها، كميات كبيرة زي الذهب المنهوب.
حازم رش داخل فمها. التلاتة استلقوا، عرقانين. شريف جمع الذهب من الخزنة، شنطته مليانة. همس: “شكراً يا حازم… احتياجي شبع، والذهب بتاعي.” إيمان ابتسمت: “أي دخول جديد، الباب مفتوح.”
من يومها، شريف بقى يدخل “بالليل” أسبوعياً، حازم يصحى يقول الكلام، إيمان في الوسط، الذهب يروح، سر اللص يحرق بالشهوة في الفيلا. ![]()

