Uncategorized

رواية لم يكن خياري بل قدري الفصل السابع 7 بقلم CHAIMA_ELBRAIZEYA – تحميل الرواية pdf


                                              

♡CHAIMA_ELBRAIZEYA♡ 

__________________________

+

كانت جالسة في جنان مع أية كينقيو رمان و ياكلو و يضحكو و أية كتعاود ليها و تبركك هي وياها بجوجات عزيزة عليهم نميمة طنجرة ولقات غطاها . 

2

أية : معلينا زيدي ندخلو حنى مانمننا في ناس غير كنهظرو و صافي . 

+

شامة : ( هزات كتافها  ) و مالنا اصلا اش قلنا والو غير هظرا . 

2

أية: كاين شي تطور مع سلمان ولا والو . 

+

شامة : غير سكتي ( عبسات ) لبارح غوت عليا . 

+

دخلو الداخل و كانت كريمة في الكوزينة لي كتخنزر فيهم و محملاهمش كيف تصاحبو و كيضحكو بقات حظياهم بعينيها حتى خرجو غير فاتو عتبة تاع كوزنية شدو فيها نميمة . 

2

هبط سلمان لتحت هوا صاك تاع الحوايج كيف عادة مكيجلسش حيت عندو الخدمة فكل بلاصة مرة يمشي يقابل مشاريع لي في مدينة مرا هاهوا في دوار مرة كيمشي مزرعة كل مرة فين شادها مهم مزاكيش . 

2

تلاقى مع شامة و أية في طريق لي غادين و يضحكو و يوشوشو ، وقفات شامة كتشوف فيه هاز ساكو .

+

قربات عندو بتسائل : سلمان فين غادي ؟ . 

+

سلمان : ( كيشوف في عيونها لي بحال بحر كيغرقوه فيها ) غادي على قبل شي خدمة واحد سيمانة . 

+

شامة : ( بقات كترمش و تشوف فيه ظلات شفايفها بحزن و حركات راسها بالإجاب ) طريق سلامة . 

+

بقا كيشوف في عيونها و حتى هي كتشوف فيه بحزن مبغاهش يمشي و إلى مشا كيف غادي تقدر تكسبو او تقربو ليها و تصالح مع كيف غادي دير كاع خططها و سيمانة لي غادي يغبر فيها يعني مغاديش يبقى عندها الوقت بزاف في هاد الفيرمة . 

 

1

بعدات عليه بعد ما بانت ليها نعيمة جاية لعندهم و تمات غادة طالعة الفوق كتجري ، كتمشى في كلوار و هي معبسة كتشوف إلى مشا كيف غادي تصلح علاقتهم و هوا كيدل على برا مكيدخل حتى الوقت .

+

قطعات طريقها أحلام لي ظاهرة الابتسامة الاستفزازية على وجها . 

+

أحلام : ( غمزاتها ) الآلة شامة كيف دايرة مع زواج ؟ 

+

شامة : ( خنزرات فيها ) تحيدي من قدامي حسن ليك ممسلياش الهظرتك . 

+

أحلام : ( جمعات ضحكة و تقادات في الوقفة ) يحساب ليك صافي غير اجل طلاق راك ربحتي ، مزال غادي تخرجي من هاد الفيرمة . 

+

شامة : ( غمضات عينيها و حلاتهم بعصبية ) شوفي اديك المدلولة غادي تسيري تقودي حيت مغاديش نبقى نصبر ليك . 

+

            

                

أحلام: ( شدات على فمها ) اوهه شامة ( ميلات راسها ) حشومة تخسري الهظرة اصحبتي . 

+

بغات شامة دوز من جيهة تانية حيت طلعات ليها في راسها بهظرتها دارت حتى أحلام حابسة عليها طريقة باش مدوزش . 

+

أحلام : توتو فين غادية باقي مساليناش . 

+

شامة: ( بتسمات بالفقصة ) أه عندك لحق صراحة باقي مساليناش و شلا حساب باقي مسفيناهش اجي نصفيوه دبا نيت . 

+

جراتها من شعرها لي مطلوق و هبطاتها التحت كتنتف فيها و تخبطها لظهرها بيديها ، اما أحلام لي ظهشراتها شامة و زربت عليها غير وعات على رآسها هي تشد شامة من بزولتها و قرصاتها حتى غوتات شامة بكل جهدها غوتة لي تسمعات في دار كاملة و خلاتها تطلق من شعرها . 

6

ديك ساعة قربات أحلام و جرات شامة من زيفها باغة تحيدو ليها باش تنتفها حتى هي و بداو يتناتفو بجوجات وحدة كتنتف في لخرا و كيتغاوتو . 

+

جات نعيمة من وراها كريمة و أية و كنزة قربو عندهم كيفكوهم اما سلمان فكان مشا شد طريق ، بقاو كيجروهم باش يطلقو من شعر بعضياتهم . 

+

جرات كنزة و أية شامة لي تحيد ليها الحجاب و كان شعرها الأحمر طالع لسما شاد ريزو و أحلام حتى هي شعرها لي هوا اصلا واقف و  حرش كتقادو غير بلبلاك غير جراتها منو شامة دغيا وقف و شد ريزو . 

+

أحلام : طلقونييي عليهاااا طلقونيي 

+

شامة لي كانت فيها قمشة في وجها و يديها مجروحة عطاتها صداع ولاكن مفكاش . 

+

شامة : أية ( كرزات على سنانها و كتجبد منهم باش يطلقوها ) غير طلقوني غير طلقونيي رآه صدري كيضرني . 

+

طلقات منها أية و مشات كنزة تشد مع كريمة و نعيمة أحلام يدخلوها البيت جروها البيت و أية دات شامة لي كان شعرها واقف و جها مقموش من حنك دخلاتها البيت تهدنها . 

+

عند كنزة لي غير دخلات أحلام البيت مشات لبيتها هزات تليفونها دوزات نمرة تاع سلمان حيت خاص ظروري يعرف اش وقع بقات كتسناه يجاوب عاد حطاتو عل ودنيها . 

2

كنزة : ( كتلهت ) ألو سلمان . 

+

سلمان : (  سايق طموبيل و داير سبيكر باقي يلاه غادي يخرج من دوار و يشد طريق ) اش كاين ا كنزة باقي يلاه خرجت من دار . 

+

كنزة: ناري اخويا اش وقع شامة و أحلام تناتفو و شدو شعر بعضياتهم بزز حتى فرقناهم معرفناش علاش . 

+

سلمان : ( شد فران سيك و ظرب دورا غادي راجع الفيرمة و الأعصاب بداو يشدوه ) انا جاي . 

+

        

          

                

قطع عليها و شد طريق الفيرمة بأقصى سرعة لاح تليفون في كرسي لي حداه و هوا كيظرب على فولون

+

وصل قدام الفيرمة حلو عليه الباب دخل الداخل بلاصا طموبيل عاد دخل الداخل لقا مو و أحلام جالسين حدا الباب حيت علمتهم كنزة رآه جاي و بغاو يسبقو ليه شكوة هوما لولين . 

+

نعيمة : شفتي اولدي على همجية لي خليتي شوف كيف دارت لبنت ( دار شاف في أحلام لي كتبكي و شعرها باقي واقف ) 

+

خنزر فيها و رجع شاف في مو و هاد مرة وصل لفان حيت كترو عليه بشكاوي كل ليلة نفس موال كي كان هنا كي مكانش . 

+

نعيمة : هادي مستحيل تبقى معانا و نتا مكاينش شوف اش دارت لبنت المرة جاية تجي ليا انا تنتفني . 

+

سلمان : ( دوز صبعو كبير على شفايفو و حرك راسو بزربة ) وخا الواليدة وخا .. 

+

مشا طلع في دروج خطوة كيدير فيها جوج خطوات حتى وصل البيت فرع الباب و دخل عليهم ، كانت شامة جالسة فوق ناموسية و أية جالسة كداوي ليها جروح تاع وجها . 

+

أية غير شافت سلمان ناضت خرجات و حتى شامة و قفات قربات العندو وراسها باقي طالع لسما و وجها كلو مجروح ، بقا كيطلعها و يهبطها حالتها كيف دايرة و شعرها الأحمر لي الأول مرة يشوفو .

+

شامة : سلمان جيتي ( شدات في يديه ) شوف ديك الهمجية اش دارت ليا و بقات كتسب فيا شوف ( كتحط يديها على وجها و شعرها ) . 

+

سلمان : ( ببرود و عينيه عليها ) جمعي حوايجك . 

+

فهمت ديك جمعي حوايجك أنه غادي يديها الدارهم حيت ظاربت مع أحلام ، شافت فيه مطولة و دمعة على عينيها بلما تهظر عطاتو بظهر و مشات جبدات باليزاتها من الفوق تجمع فيهم حوايجها . 

+

اما هوا لي بقا كيشوف فيها بالاستغراب و حط صبعو على فمو حاضيها ميكدبش جابت ليه ظحكة لا هي لا هديك لي لتحت من حالتهم و تعجب من لون شعرها 

+

سلمان : بنت ناس قلت ليك جمعي حوايجك يعني صويك نتي غادية برحيل . 

+

شامة : ( كتنخصص و خنونة صايلة ليها مع مناخيرها١ ) غادي نجمع غير حوايجي ( شافت فيه و هظرات بجهد ) بغيتي نخلي ليكم حوايجي رآه انا لي جيباهم . 

+

سلمان : يا هاد البرهوشة جمعي غير صويك تاع سيمانة تمشي معايا المزرعة و ترجعي معيا . 

+

شامة لي شداتها الفرحة من الداخل لاكن مبيناتش قدامو بقات كتبكي شوية ، جمعات حوايجها تحت الأنضارو و تفحصو لشعرها عجبو و خدا ليه العقل و اكترية مع لون بشرتها البيضاء سلبت ليه العقل بنت العبد ، قدات حالتها ودارت زيف على راسها عاد خرجو بجوج هبطو لتحت مع  الأنضار نعيمة لي حتى يحساب ليها غادي بيها الدارهم . 

+

نعيمة : درتي مزيا أوليدي من أحسن لبنت تمشي الدارهم اش غادي تبقى دير هنيا غير صداع و المشاكيل . 

+

سلمان : الواليدة غادي تمشي معيا هادي سيمانة و مني غادي نجي غادي نجيبها معيا . 

+

نعيمة : ( عقدات غوباشتها ) كيفاش غادي تديها معاك نتا غادي تخدم ولا تديها معاك . 

+

سلمان : ياك غير نتي يلاه قلتي منقدرش نخليها في دار ، الوليدة رآه مغاديش بوحدا مابيني و بينها والو غادي بي مرتي و لا لا . 

+

نعيمة : ( كتشوف في أحلام لي كتبكي ) لا اوليدي غير خليها دوك يتصالحو بجوج منهم لفوت 

+

سلمان : ( شاف في أحلام و خنزر فيها ) هدشي منبغيهش يتعاود مرة أخرى ( شاف في شامة لي واقفة و حاضرة راسها بحالا مدايرة والو ) زيدي نتي قدامي 

+

خرجو بجوج ركبات حداه القدام عاد كسيرا مخلي العجاج وراه و نعيمة شداها الفقصة . 

+

______ 

+

دازت جوج سوايع و هوما شادين طريق تاع المزرعة واحد مكدوي مع اخر ، هي كتسنط غير العضامها و صدرها لي كيدرها و هوا سايك مرة مرة يسرق منها شوف موصلو حتى تعشات العشية . 

+

دخل طموبيل مزرعة و حل ليه الباب عساس تاعها نزل هوا لول عاد نزلات من وراه كدور عينيها في المزرعة مكرهاتش تمشي دور فيها كاملة دبا لاكن ظلام حال متقدرش تخرج في هاد ظلمة . 

+

بقات هي واقفة حدا الطموبيل و سلمان كيهظر مع العساس و هي كتشوف فيهم ، حتى سالة لهظرة عاد جا عندها . 

+

سلمان : زيدي دخلي الدار.  

+

تبعاتو هوا لي غادي قدامها فتح ليها باب تاع دار و دخلات بقات كتشوف فيه و هوا كيشوف فيها هي علاش كتشوف فيه . 

+

سلمان : باغة تبقاي واقفة هنا ؟ 

+

شامة : لا ، نتا مناويش تدخل ؟ 

+

سلمان : ( حرك راسو بنفي ) غير دخلي نتيا انا غادي نمشي معروض عند واحد راجل هنا في هاد دوار دكشي علاش جيت اليوم . 

+

شامة : غادي نبقى بوحدي ( حرك راسو بإجاب ) لا انا كنخاف نبقى بوحدي في ليل . 

+

سلمان : ( صغر فيها عيونو ) نهار هربتي ديك ساعة مكنتيش كتخافي  ؟ . 

+

جمعات غوباشتها و خنزرات فيه عطاتو بظهر باغة تدخل ، حتى كتجر و كيقربها عندو . 

+

سلمان : شنو معمول دبا ؟ 

+

شامة : نمشي معاك . 

+

 …….. 

+





Source link

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى