Uncategorized

مكتملة – خمسة وعشرون قصة جنسية قصيرة عن ثلاثية رجل وامراتين FFM – أفلام سكس مصري محارم جديد


صديقة تبرر لزوجة صديقتها: في حفلة عائلية، تبرر الصديقة للزوجة أن زوجها يحتاج إلى الجنس اليومي، فتقترح جلسة ثلاثية معها لتلبية احتياجاته، تنتهي بلحس كس الزوجة من الصديقة بينما الزوج ينيكها من الخلف

في حفلة عائلية صاخبة مليئة بالأضواء الملونة والموسيقى الهادئة، كانت لينا تجلس بجانب صديقتها المقربة سارة في غرفة الجلوس الواسعة. المنزل يعج بالأقارب والأصدقاء، والأطفال يركضون هنا وهناك، لكن سارة كانت تبدو مشتتة، عيناها تتابعان زوجها أحمد الذي يتحدث مع مجموعة من الرجال في الزاوية. أحمد كان رجلاً قوي البنية، في منتصف الثلاثينيات، ذو شعر أسود كثيف وعضلات بارزة من تحت قميصه، وكان دائماً ما يلفت الأنظار بابتسامته الواسعة. لينا، الصديقة الحميمة لسارة منذ الجامعة، كانت تعرف أسرار الزوجين جيداً. سارة كانت تشتكي مؤخراً من إرهاقها اليومي بسبب العمل والأطفال، مما جعل حياتها الجنسية مع أحمد تقل تدريجياً، وأحمد بدأ يبدي علامات التوتر والإحباط.
جلست لينا أقرب إلى سارة، وضعت يدها على كتفها بلطف، وهمست لها بصوت منخفض حتى لا يسمع أحد: “سارة، حبيبتي، أرى أنك قلقة بشأن أحمد. هو يحاول إخفاءها، لكني أعرفه منذ زمن. هو رجل، يا عزيزتي، رجل حقيقي له احتياجاته الجنسية اليومية. تخيلي، جسده يغلي كل يوم، زبه ينتصب صباحاً ومساءً، يحتاج إلى إفراغ ذلك الضغط الذي يتراكم في خصيتيه. إذا لم يحصل على الجنس بانتظام، سيصبح عصبياً، غير قادر على التركيز، وربما يبحث عنه خارج المنزل. أنا لا أقول هذا لأخيفك، بل لأنني أهتم بكما. أنتِ تعبانة، وهو يفهم، لكنه رجل… له غرائز لا يمكن كبحها.”
سارة نظرت إليها بدهشة، وجهها يحمر قليلاً تحت ضوء المصباح. كانت سارة امرأة جميلة في الثلاثين، ذات شعر أشقر طويل وجسم ممتلئ قليلاً بعد الولادة، ثدييها كبيرين ومشدودين تحت فستانها الأزرق الضيق. “لينا، ماذا تقصدين؟ أنا أحاول، لكن مع الأطفال والعمل…”
ابتسمت لينا بمكر، عيناها تلمعان بإثارة خفية. لينا كانت أكثر جرأة، جسمها رشيق ومشدود من التمارين، شعرها أسود قصير، وكانت دائماً ما تتحدث عن مغامراتها الجنسية بصراحة. “دعيني أساعدك، يا سارة. أنا صديقتك، وأعرف احتياجات الرجال جيداً. ماذا لو اقترحت جلسة ثلاثية اليوم؟ أنا وأنتِ وأحمد. سأساعدك في تلبية احتياجاته اليومية، حتى لو كنتِ متعبة. تخيلي: أنا أرضيه بجسدي، وأنتِ تشاركين قليلاً، ثم نتبادل الأدوار. هو يحتاج إلى التنويع، إلى كسين يلحسان زبه، إلى ثديين يضغطان عليه. هذا سيجعله سعيداً، وسيحبك أكثر.”
سارة ترددت للحظة، قلبها يدق بقوة، لكن فكرة رؤية زوجها سعيداً، وإثارة الممنوع، بدأت تتسلل إلى عقلها. الحفلة كانت في ذروتها، والجميع مشغولون، فاقترحت لينا أن يتسللن إلى غرفة النوم في الطابق العلوي. أحمد، الذي كان يلقي نظرات جائعة على زوجته، انضم إليهما بسرعة عندما همست سارة في أذنه.
في غرفة النوم الهادئة، أغلقت لينا الباب خلفهم، وأضاءت مصباحاً خافتاً. بدأت بتقبيل سارة بلطف على الشفاه، يداها تتجولان على جسد صديقتها. “شوفي، سارة، هذا لأجله. دعيني أظهر لك كيف يرضى الرجل.” خلعت لينا فستانها ببطء، كاشفة عن جسدها العاري تحتها – لا ملابس داخلية، كسها المحلوق نظيفاً، حلمتا ثدييها الورديتين منتصبتين. أحمد وقف يراقب، زبه يبدأ في الانتفاخ تحت بنطاله.
سارة، مترددة لكن مثارة، خلعت فستانها أيضاً، ثدييها الكبيران يتدفقان بحرية، كسها المغطى بشعر خفيف رطب بالفعل. لينا دفعت أحمد على السرير، فكت حزامه، وأخرجت زبه الضخم – طوله 20 سم، غليظاً، رأسه أحمر منتفخاً، عروق بارزة تنبض. “انظري، سارة، هذا ما يحتاجه يومياً. زب يغلي بالسائل.” بدأت لينا تمص زبه بفمها الدافئ، لسانها يدور حول الرألأس، تمصه بعمق حتى يصل إلى حلقها، صوت المص يملأ الغرفة. أحمد يئن بصوت عميق، يمسك شعر لينا.
سارة جلست بجانبهما، عيناها مفتوحتان على مصراعيهما. لينا سحبتها closer: “تعالي، مصيه معي.” انضمت سارة، فمها يلحس جانب الزب بينما لينا تمصه من الأعلى. كان طعمه مالحاً، ساخناً، ينبض في فمها. أحمد يمسك رأسيهما، يدفع زبه بين أفواههما بالتناوب.
ثم غيرت لينا الوضع. دفعت سارة على ظهرها على السرير، فتحت ساقيها واسعاً. كس سارة وردي، مبلل، شفراتها منتفخة. “الآن، سأساعدك في الاستعداد له.” انحنت لينا بين ساقي سارة، لسانها يلحس بظرها بلطف أولاً، ثم بعمق، يدور حول الفتحة، يمص العصارة الخارجة. سارة تئن بصوت عالٍ، يداها تمسكان شعر لينا، جسدها يرتعش. “آه، لينا… هذا… رائع…”
أحمد، غير قادر على الصبر، وقف خلف لينا التي كانت على ركبتيها، طيزها المستديرة مرفوعة. أمسك زبه الزلق من لعابيهما، ودفعه في كس لينا من الخلف بقوة واحدة. “آه، نعم!” صاحت لينا، فمها لا يزال على كس سارة. بدأ أحمد ينيك لينا بعنف، زبه يدخل ويخرج بسرعة، يصفع طيزها بيديه، صوت التصادم يرن في الغرفة. كل دفعة تجعل لينا تلحس كس سارة أقوى، لسانها يغوص عميقاً داخل الفتحة، يمص البظر حتى ينتفخ.
سارة كانت في عالم آخر، تئن وهي ترى زوجها ينيك صديقتها أمامها، شعور الغيرة يختلط بالإثارة. “أحمد… نيكها قوي… آه، لينا، لا تتوقفي…” لينا كانت تلحس بجنون، أصابعها تداعب شفرات سارة، بينما زب أحمد يمزق كيسها، خصيتاه تصفعان فخذيها. الغرفة مليئة برائحة الجنس، عرق، عصارة كس، ولعاب.
استمر الأمر دقائق طويلة، أحمد يغير السرعة، ي Slow ثم يسرع، يسحب زبه ليضربه على طيز لينا قبل أن يعيده داخل. لينا وصلت إلى النشوة أولاً، جسدها يرتجف، كسها يضغط على زبه، تصرخ: “أنا… آتية!” سائلها يسيل على فخذي أحمد.
ثم ركز أحمد على اللحس: لينا الآن تلحس كس سارة بكل تركيز، لسانها يدخل عميقاً، تمصه كأنها تمص زباً صغيراً، أصابعها تداعب طيز سارة. سارة تنفجر في نشوة، سائلها يرش على وجه لينا، تئن بصوت عالٍ يغطي الموسيقى من الأسفل.
أخيراً، سحب أحمد زبه من كس لينا، الزلق بالعصارة، ووضعه بين أفواههما مرة أخرى. مصتا معاً، ألسنتهما تتلاقيان حول الرأس، حتى شعر أحمد بالقذف قادم. “آه… سأقذف!” انفجر زبه، سائل أبيض كثيف يرش على وجهي لينا وسارة، يغطي شفاههما، خدودهما، يسيل على ثدييهما. لحستا بعضهما، يتبادلن القذف بقبل عميقة، أجسادهن ملتصقة في عرق ونشوة.
بعد ذلك، استلقوا الثلاثة على السرير، يتنفسون بصعوبة. لينا همست: “هذا هو، سارة. احتياجاته اليومية. يمكننا تكرارها كلما احتجتِ.” سارة ابتسمت، سعيدة لأول مرة منذ أسابيع، وزوجها يقبلها بلطف. الحفلة استمرت في الأسفل، لكن في الأعلى، بدأت علاقة جديدة مليئة بالأسرار الجنسية.

أم تبرر لابنتها: الأم تشرح لابنتها أن والدها رجل له احتياجات، فتدعوها لمشاهدة كيف ترضيه بفمها، ثم تنضم الابنة لمص زبه معاً حتى يقذف على وجهيهما .. خليك كده زى مانت لا تختصر

في منزل عائلي هادئ في ضاحية مزدحمة، كانت ليلى، الابنة البالغة من العمر ثمانية عشر عاماً، تجلس في غرفة معيشتها المريحة، ترتدي بيجامة قطنية خفيفة تبرز منحنيات جسدها الناشئ الذي بدأ يتفتح كزهرة في الربيع. شعرها الأسود الطويل يتدفق على كتفيها، وعيناها الكبيرتان الداكنتان تعكسان فضولاً ممزوجاً بالحيرة. أمامها، جلست أمها، منى، امرأة في أواخر الأربعينيات، لكنها تحتفظ بجاذبية ناضجة تجعلها تبدو أصغر سناً بكثير. منى ذات بشرة سمراء ناعمة، ثدييها الكبيران الممتلئان يضغطان على قميص نومها الحريري الأحمر، وفخذيها السمينة قليلاً مكشوفة جزئياً. كانت منى تتحدث بلطف، لكن بجدية، بعد أن لاحظت توتر ابنتها في الأيام الأخيرة.
“ليلى، حبيبتي، أرى أنكِ قلقة بشأن أبيكِ. هو يعود من العمل متعباً، عصبياً، وأحياناً يصرخ بدون سبب. أنتِ كبرتِ الآن، ويجب أن تفهمي بعض الأمور عن الرجال.” توقفت منى للحظة، تضع يدها على يد ابنتها بلطف، عيناها تلمعان بمزيج من الحنان والخبرة. “والدكِ رجل، يا بنتي. رجل حقيقي له احتياجات جنسية يومية لا يمكن تجاهلها. جسده ينتج هرمونات تجعله يحتاج إلى إفراغ ذلك الضغط الذي يتراكم في خصيتيه. زبه ينتصب كل صباح، يشتاق إلى الدفء، إلى الفم أو الكس الذي يمتصه ويرضيه. إذا لم يحصل على ذلك بانتظام، يصبح غاضباً، مشتتاً، وربما يمرض نفسياً. أنا كزوجة، أعرف هذا جيداً، وأرضيه كل يوم لأحافظ على سعادتنا العائلية.”
ليلى احمرت وجنتاها، قلبها يدق بسرعة. كانت قد سمعت أصواتاً غريبة من غرفة والديها ليلاً، لكنها لم تفهم. “ماما… ماذا تقصدين؟ أنا… أنا لا أعرف شيئاً عن هذا.” همست ليلى، صوتها مرتجف، لكن فضولها يدفعها للسماع أكثر.
ابتسمت منى بثقة أمومية، تقف وتأخذ يد ابنتها. “تعالي معي، سأريكِ كيف أتعامل مع احتياجاته. هذا درس مهم لكِ، يا ليلى. عندما تتزوجين يوماً، ستحتاجين إلى معرفة كيف ترضين رجلكِ. والدكِ الآن في غرفة النوم، ينتظرني كالعادة. سنذهب إليه، وأنتِ تشاهدين فقط في البداية.” سحبت منى ابنتها بلطف نحو الطابق العلوي، قلب ليلى يخفق بقوة، مزيج من الخوف والإثارة الغامضة يجعل كسها يرطب قليلاً تحت البيجامة.
في غرفة النوم الواسعة، ذات السرير الكبير المغطى بملاءات حريرية بيضاء، كان أحمد، والد ليلى، جالساً على حافة السرير، يرتدي روب حمام مفتوحاً قليلاً. كان رجلاً في الخمسين، قوي البنية، صدره مشعر، وبطنه مسطحة من التمارين. زبه، حتى في حالة الراحة، كان بارزاً تحت الروب، طوله حوالي 18 سم عندما ينتصب، غليظاً بعروق نابضة. رفع عينيه عندما دخلت زوجته وابنته، ابتسامة عريضة على وجهه. “منى، حبيبتي… وليلى؟ ماذا تفعل هنا؟”
منى أغلقت الباب بهدوء، ثم اقتربت من زوجها وقبلته على الشفاه بلطف. “أحمد، ليلى كبرت، ويجب أن تتعلم. سأريكما كيف أرضي احتياجاتك اليومية.” جلست منى على ركبتيها أمام أحمد، فتحت روبه ببطء، كاشفة عن زبه النائم الذي بدأ يتحرك فوراً. ليلى وقفت في الزاوية، عيناها مفتوحتان على مصراعيهما، تشاهد أمها تمسك الزب بيدها الناعمة، تداعبه بلطف حتى ينتصب تماماً – رأسه أحمر لامع، فتحة البول تفرز قطرة صافية.
“انظري، ليلى، هذا زب أبيكِ. هو يحتاج إلى هذا كل يوم.” بدأت منى تمصه بفمها الدافئ، شفاهها الحمراء تبتلع الرأس أولاً، ثم تنزل ببطء حتى يصل نصف الزب إلى حلقها. صوت المص الرطب يملأ الغرفة – سلورپ، سلورپ – لسانها يدور حول العروق، تمصه بعمق، يداها تداعبان خصيتيه الكبيرتين الممتلئتين بالسائل. أحمد يئن بصوت عميق، يمسك شعر زوجته، يدفع رأسها أقوى. “آه، منى… نعم، مصيه جيداً…”
ليلى كانت مذهولة، جسدها يسخن، حلماتها تنتصب تحت البيجامة، كسها يبلل الملابس الداخلية. لم تستطع إبعاد عينيها عن زب أبيها الضخم يدخل ويخرج من فم أمها، اللعاب يسيل على ذقن منى، يلمع تحت الضوء. منى سحبت الزب من فمها للحظة، نظرت إلى ابنتها: “تعالي closer، ليلى. لا تخافي. هذا طبيعي. الرجال يحبون الفم الدافئ يمتصهم هكذا.”
ترددت ليلى، لكن أمها مدّت يدها وسحبتها بجانبها. جلست ليلى على ركبتيها بجانب أمها، وجهها قريباً جداً من الزب المنتصب. رائحته المسكية تملأ أنفها – مزيج من العرق والإثارة. “الآن، انضمي إليّ. مصيه معي.” أمسكت منى يد ابنتها، وضعتها على قاعدة الزب، ثم بدأت تمصه مرة أخرى. ليلى، بيد مرتجفة، اقتربت، لسانها الوردي يلمس جانب الزب لأول مرة. كان ساخناً، نبضاً، طعمه مالحاً حلواً. بدأت تلحس بلطف، من الأسفل إلى الأعلى، بينما أمها تمص الرأس.
أحمد يئن أعلى، يرى ابنته تمص زبه لأول مرة. “آه، ليلى… بنتي… نعم، هكذا…” الاثنتان الآن يمصان معاً – منى تأخذ الزب عميقاً في حلقها، تصدر أصوات غرغرة، ثم تسحبه لتتركه لليلى التي تمصه بحماس متزايد، فمها الصغير يبتلع ما تستطيع، لعابها يختلط بلعاب أمها. ألسنتهما تتلاقيان أحياناً حول الرأس، يلحسان بعضهما في قبلة جنسية، الزب بينهما كجسر.
استمر المص لدقائق طويلة، بطيئاً ثم سريعاً. منى تعلم ابنتها: “استخدمي لسانك هنا، على الفتحة… مصي الخصيتين الآن.” ليلى تنزل، تمص خصية واحدة في فمها، تداعبها بلطف، بينما أمها تمص الزب بكامله. أحمد يدفع وركيه، ينيك أفواههما بالتناوب، صوت التصفيق الرطب يعلو. الغرفة ساخنة، عرق يسيل على جسد أحمد، ثديي منى يتدفقان من قميصها، حلماتها الصلبة.
ليلى الآن مثارة تماماً، يدها تتسلل بين ساقيها تداعب كسها سراً، لكن منى تلاحظ وتبتسم. “جيد، حبيبتي، أنتِ تتعلمين بسرعة.” يزداد الإيقاع، الاثنتان تمصان بجنون، أفواههما تتحركان معاً على الزب، ألسنتهما تدوران حول الرأس كأنهما تلحسان آيس كريم. أحمد يصرخ: “آه… سأقذف… الآن!”
سحب زبه من أفواههما، يمسكانه بأيديهما، يضربان به بلطف. انفجر الزب، سائل أبيض كثيف، حار، يرش بقوة على وجهيهما – أول رذاذ على خد ليلى، يسيل على شفاهها، ثم على أنف منى، يغطي عينيها، يرش على ثدييهما المكشوفين. كميات هائلة، رائحته قوية، يستمر القذف لثوانٍ، يغطي وجهيهما بالكامل. الاثنتان يفتحان أفواههما، يلتقطان بعض القطرات، ثم يلحسان بعضهما، ألسنتهما تتبادل السائل في قبل عميقة، يبتلعان بعضاً ويتركان الباقي يسيل على ذقونهما.
أحمد ينهار على السرير، يتنفس بصعوبة، زبه يلين ببطء. منى وليلى يجلسان بجانبه، وجهاهما لامعان بالقذف، يبتسمان لبعضهما. “هذا هو، ليلى. احتياجات والدكِ اليومية. يمكنكِ المساعدة كلما أردتِ الآن.” ليلى، مذاق السائل لا يزال في فمها، تهز رأسها، سعيدة ومثارة، تعرف أن هذا بداية لدروس أكثر. العائلة أصبحت أقرب، سراً جنسياً يربطهم إلى الأبد.

جارة تبرر لزوجة الجار: الجارة تقول للزوجة إن زوجها يحتاج إلى تنويع، فتأخذها إلى غرفة النوم وتبدأ بلعق طيزها بينما الزوج يدخل زبه في كس الزوجة بقوة.

في حي هادئ من أحياء المدينة الراقية، حيث تتجاور المنازل الفاخرة بجدرانها البيضاء وحدائقها الخضراء، كانت سلمى، زوجة الجار، تجلس في مطبخها الواسع، ترتدي روب حمام حريري أزرق قصير يكشف عن ساقيها الناعمتين ومنحنيات جسدها الممتلئ قليلاً بعد سنوات الزواج. كانت سلمى في أواخر الثلاثينيات، بشرتها بيضاء ناعمة، شعرها بني مموج يصل إلى كتفيها، وثدييها الكبيران يضغطان على القماش الرقيق. كانت تشعر بالإرهاق من روتينها اليومي، وزوجها علي، الذي يعمل ساعات طويلة في شركته، بدأ يبدي علامات الملل في علاقتهما الجنسية. لم يكن يطلب الجنس كثيراً مؤخراً، وهي لاحظت نظراته الجائعة إلى الجارة، ريم، التي كانت تأتي لزيارتهم أحياناً.
ريم، الجارة الجريئة في منتصف الثلاثينيات، كانت امرأة مثيرة بكل المقاييس: جسم رشيق مشدود من اليوغا اليومية، شعر أسود طويل، عيون خضراء لامعة، وشفاه ممتلئة دائماً مطلية بأحمر نابض. كانت ترتدي اليوم تنورة قصيرة ضيقة وتوب أبيض يكشف عن بطنها المسطح وحمالة صدرها السوداء. دخلت ريم منزل سلمى بدون استئذان كعادتها، تحمل طبقاً من الحلويات كذريعة. “سلمى، حبيبتي، جئت أزوركِ وأتحدث معكِ قليلاً. أرى علي متعباً هذه الأيام، وأنتِ تبدين قلقة.”
جلست ريم بجانب سلمى على طاولة المطبخ، وضعت يدها على فخذها بلطف، عيناها تتفحصان جسد الزوجة بإعجاب خفي. “اسمعي، سلمى، أنا جارة مخلصة، وأعرف الرجال جيداً. زوجكِ علي رجل قوي، في أوج عطائه، لكنه يحتاج إلى تنويع في حياته الجنسية. الروتين يقتل الرغبة، يا عزيزتي. كسه الواحد، مهما كان جميلاً، لا يكفي. هو يحتاج إلى طيز جديدة، إلى فم يمصه بطريقة مختلفة، إلى امرأة أخرى تشارككِ السرير لتجدد نار الشهوة فيه. إذا لم يحصل على هذا التنويع، سيبدأ في النظر خارج المنزل، وربما يفقد اهتمامه بكِ تماماً. أنا لا أقول هذا لأؤذيكِ، بل لأساعدكما. دعيني أكون جزءاً من الحل.”
سلمى نظرت إليها بدهشة، قلبها يدق بسرعة، وجهها يحمر. “ريم… ماذا تقصدين؟ أنتِ تقولين أن أشارك زوجي معكِ؟” لكن تحت الصدمة، كانت هناك إثارة خفية – فكرة رؤية زوجها ينيك امرأة أخرى، ومشاركتها، جعلت كسها يرطب قليلاً تحت الروب.
ابتسمت ريم بمكر، تقف وتأخذ يد سلمى. “تعالي معي إلى غرفة النوم. علي في المنزل الآن، يعمل من الغرفة. سأريكِ كيف يلبي احتياجاته بالتنويع. أنا أعرف أنه يشتهيني، وأنتِ ستستمتعين أيضاً.” سحبت ريم سلمى بلطف نحو غرفة النوم في الطابق العلوي، حيث كان علي جالساً على السرير مع لابتوبه، يرتدي شورتاً رياضياً قصيراً يكشف عن فخذيه العضليين. علي كان رجلاً وسيماً في الأربعين، شعر أسود قصير، لحية خفيفة، وجسم رياضي من الجيم. رفع عينيه بدهشة عندما دخلت الزوجة والجارة، لكن ابتسامة عريضة انتشرت على وجهه عندما أغلقت ريم الباب.
“علي، حبيبي، سلمى وافقت على التنويع الذي تحتاجه.” قالت ريم بجرأة، تدفع سلمى نحو السرير بجانب زوجها. ثم بدأت ريم تخلع ملابسها ببطء مثير: التنورة تسقط، كاشفة عن طيزها المستديرة المشدودة في ثونغ أسود، ثم التوب، ثدييها المتوسطين الحجم يتدفقان بحرية، حلمتاهما بنيتان منتصبتين. سلمى، مترددة لكن مثارة، خلعت روبها، جسمها العاري يظهر – ثدييها الكبيران، كسها المغطى بشعر خفيف مرتب، فخذيها السمينة.
ريم دفعت سلمى على بطنها على السرير، طيزها مرفوعة قليلاً. “الآن، سلمى، دعيني أعدكِ له.” انحنت ريم خلفها، يداها تفتحان خدي طيز سلمى الناعمين، كاشفة عن فتحة طيزها الوردية الضيقة وكسها الرطب أسفلها. بدأت ريم تلحس طيز سلمى بلطف أولاً، لسانها الدافئ يدور حول الحلقة، يبللها بلعابها الغزير. “آه… ريم…” تأوهت سلمى، جسدها يرتعش من الإحساس الجديد. ريم غاصت أعمق، لسانها يدخل قليلاً داخل الفتحة، يلحس الجدران الداخلية، تمصه كأنها تمص زباً صغيراً، أصابعها تداعب شفرات كس سلمى في الوقت نفسه.
علي، غير قادر على الصبر، خلع شورتيه، زبه الضخم ينتصب بقوة – 22 سم طولاً، غليظاً كعلبة صودا، رأسه أرجواني منتفخ، عروق بارزة تنبض. وقف خلف سلمى، بينما ريم لا تزال تلحس طيزها. “سلمى، حبيبتي، هذا التنويع الذي أحتاجه.” أمسك علي زبه الزلق من اللعاب السابق، ودفعه بقوة واحدة في كس زوجته الرطب، يمزق الشفرات، يصل إلى أعماق عنق الرحم. “آه… علي… قوي!” صاحت سلمى، جسدها يتقدم للأمام مع كل دفعة.
بدأ علي ينيكها بعنف، وركيه يصفعان فخذيها، زبه يدخل ويخرج بسرعة جنونية، صوت التصادم الرطب يرن – پلاب، پلاب، پلاب. كل دفعة تجعل طيز سلمى ترتفع، مما يدفع وجه ريم أعمق في الفتحة. ريم تلحس بجنون الآن، لسانها يغوص داخل طيز سلمى، يدور ويمص، يبلل كل شيء، أنفها يضغط على كس سلمى بينما زب علي يدخل أسفله. “نعم، لحسي طيزها جيداً، ريم… اجعليها جاهزة لي!” يئن علي، يديه تمسكان خصر سلمى، يسحبها عليه بقوة.
سلمى كانت في نشوة، تئن بصوت عالٍ، ثدييها يتأرجحان تحتها، حلماتها تصطدم بالملاءة. “آه… ريم… لسانك في طيزي… علي… زبك يمزقني…” ريم لا تتوقف، أصابعها الآن تدخل كس سلمى بجانب زب عل853، تمدد الفتحة، تجعل الإحساس أقوى. علي يبطئ أحياناً، يسحب زبه بالكامل ليضربه على شفرات سلمى قبل أن يعيده داخل بقوة، خصيتاه الكبيرتان تصفعان ذقن ريم أحياناً.
استمر النيك لدقائق طويلة، الغرفة مليئة برائحة الجنس – عرق، عصارة كس، لعاب طيز. ريم وصلت إلى نشوة من اللحس، يدها تداعب كسها الخاص سراً. سلمى تنفجر أولاً، كسها يضغط على زب علي، سائلها يرش حول الزب، تصرخ: “أنا… آتية… لا تتوقفوا!” علي يزداد عنفاً، ينيكها كآلة، حتى يشعر بالقذف قادم.
سحب زبه أخيراً، الزلق بالعصارة، ووضعه على وجه ريم التي رفعت رأسها. لكن ريم دفعت سلمى للاستلقاء على ظهرها، وانضمت إليها. “اقذف علينا، علي!” مصتا الزب معاً للحظات، ثم انفجر – سائل أبيض كثيف يرش على وجه سلمى أولاً، يغطي عينيها، ثم على ثديي ريم، يسيل على بطنها. الاثنتان يلحسان بعضهما، يتبادلن القذف بقبل، أجسادهن ملتصقة.
علي ينهار بجانبهما، يتنفس بصعوبة. “هذا التنويع… مثالي.” ريم وسلمى يبتسمان، يعرفان أن هذا بداية لزيارات يومية، سر جيرة يربط المنزلين في لذة لا تنتهي.

معلمة تبرر لتلميذتها: المعلمة تبرر للتلميذة أن مدرسها رجل له احتياجات، فتقيم درساً عملياً حيث تركب التلميذة زب المدرس بينما المعلمة تلحس بظرها.

في مدرسة ثانوية خاصة هادئة في حي راقٍ من المدينة، بعد انتهاء اليوم الدراسي، كانت نور، التلميذة البالغة من العمر ثمانية عشر عاماً، تجلس في الفصل الفارغ أمام مكتب المعلمة. نور كانت فتاة ذكية وجميلة، بشرتها بيضاء ناعمة كالحليب، شعرها الأسود الطويل مربوط بذيل حصان، وعيناها الكبيرتان الخضراوان تعكسان براءة ممزوجة بفضول جنسي ناشئ. ترتدي الزي المدرسي المعتاد: قميص أبيض ضيق يبرز ثدييها المتوسطين المشدودين، وتنورة قصيرة زرقاء تكشف عن فخذيها النحيلين. كانت نور تشعر بالإرباك مؤخراً، فقد لاحظت أن المدرس أحمد، مدرس الرياضيات، يبدو مشتتاً أثناء الدروس، يلقي نظرات طويلة عليها، وأحياناً يترك الفصل فجأة.
المعلمة لمى، امرأة في أوائل الأربعينيات، كانت تجلس خلف مكتبها، ترتدي بدلة رسمية ضيقة: بلوزة بيضاء تكشف عن انحدار ثدييها الكبيرين، وتنورة ضيقة سوداء تصل إلى ركبتيها. لمى ذات بشرة سمراء لامعة، شعر أشقر مصبوغ قصير، وعيون بنية حادة تعرف أسرار الرجال جيداً من خبرتها الطويلة. أغلقت لمى الباب الرئيسي للفصل، ثم اقتربت من نور، جلست بجانبها على المقعد، وضعت يدها على كتف الفتاة بلطف.
“نور، حبيبتي، أرى أنكِ قلقة بشأن الأستاذ أحمد. هو يحاول التركيز، لكنه يفشل أحياناً، أليس كذلك؟” همست لمى بصوت ناعم، عيناها تتفحصان جسد التلميذة بإعجاب. “دعيني أشرح لكِ شيئاً مهماً عن الرجال، يا نور. الأستاذ أحمد رجل، رجل حقيقي في أوج قوته، له احتياجات جنسية يومية لا يمكن كبحها. جسده يغلي بالهرمونات، زبه ينتصب كل ساعة تقريباً، خصيتاه ممتلئتان بالسائل الذي يحتاج إلى إفراغ. إذا لم يحصل على الجنس بانتظام، يصبح عصبياً، غير قادر على التدريس، وربما يرتكب أخطاء. أنتِ تلميذته المفضلة، وأنا كمعلمتكِ، أريد مساعدتكِ على فهم هذا ومساعدته. هذا درس عملي، يا عزيزتي، درس في علم الأحياء الجنسي.”
نور احمرت وجنتاها، قلبها يدق بقوة، كسها يرطب تحت التنورة من الفضول والإثارة. “أستاذة لمى… ماذا تقصدين؟ أنا… أنا لا أفهم.” لكن عيناها كانتا مثبتتين على المعلمة، مستعدة للتعلم.
ابتسمت لمى، تقف وتأخذ يد نور. “تعالي، الأستاذ أحمد في غرفة الاستراحة المجاورة. سنقيم درساً عملياً الآن. أنتِ ستركبين زبه لترضي احتياجاته، وأنا سأساعدكِ بلساني على بظركِ لتستمتعي أنتِ أيضاً.” فتحت لمى الباب الجانبي المؤدي إلى غرفة صغيرة تحتوي على أريكة مريحة، حيث كان أحمد جالساً، يرتدي قميصاً مفتوحاً يكشف عن صدره المشعر، وبنطالاً رياضياً. أحمد كان رجلاً في الخمسين، قوي البنية، ذو لحية بيضاء خفيفة، وعضلات بارزة. رفع عينيه بدهشة، لكن ابتسامة جائعة انتشرت على وجهه عندما أغلقت لمى الباب.
“أحمد، نور بحاجة إلى درس عملي عن احتياجاتك.” قالت لمى بجرأة، تدفع نور نحو الأريكة. ثم بدأت لمى تخلع ملابس التلميذة ببطء: القميص يُفك أزراره، كاشفاً عن حمالة صدر بيضاء تحتوي على ثديي نور الورديين، الحلمتان منتصبتان بالفعل. ثم التنورة تسقط، كاشفة عن كلوت أبيض مبلل في الوسط. نور وقفت عارية تقريباً، جسدها النحيل يرتعش، كسها المحلوق نظيفاً يلمع بعصارة خفيفة.
أحمد خلع بنطاله بسرعة، زبه الضخم ينتصب فوراً – 19 سم طولاً، غليظاً، رأسه أحمر لامع، عروق نابضة، خصيتاه الكبيرتان معلقتان. جلست لمى نور على حجر أحمد، ساقيها مفتوحتان حول خصره. “الآن، نور، أمسكي زبه وأدخليه في كسكِ ببطء.” وجهت لمى يد التلميذة إلى الزب الساخن، نور تمسكه بيد مرتجفة، تشعر بنبضه، ثم تخفض جسدها، رأس الزب يفصل شفراتها الوردية، يدخل ببطء داخل كسها الضيق العذري نسبياً. “آه… أستاذ… كبير…” تأوهت نور، عيناها مغمضتان، الإحساس بالامتلاء يغمرها.
بدأت نور تركب الزب ببطء، جسدها يتحرك لأعلى ولأسفل، الزب يدخل عميقاً حتى يصل إلى عنق رحمها، ثم يخرج حتى الرأس فقط. صوت التصادم الرطب يبدأ – پلاب، پلاب – كسها يبتلع الزب بالكامل، عصارتها تسيل على خصيتي أحمد. أحمد يمسك خصرها، يدفعها أقوى، يئن: “نعم، نور… اركبيه جيداً… كسكِ ضيق رائع…”
لمى، غير راضية بالمشاهدة فقط، خلعت تنورتها وبلوزتها، جسمها الناضج عارياً – ثدييها الكبيران يتدفقان، كسها المشعر قليلاً رطب. انحنت بين ساقي نور وأحمد، وجهها قريباً من مكان الاتصال. “الآن، دوري في الدرس.” بدأت لمى تلحس بظر نور المنتفخ، لسانها الدافئ يدور حول الحبة الصغيرة، يمصها بلطف ثم بقوة، بينما الزب يدخل ويخرج أسفلها. كل حركة صعود لنور تجعل بظرها يضغط على لسان لمى، والنزول يدفع الزب أعمق.
نور تئن بصوت عالٍ، يداها تمسكان كتفي أحمد، جسدها يرتعش من الإحساس المزدوج. “آه… أستاذة… لسانك… على بظري… والزب… يمزقني…” لمى تلحس بجنون، لسانها يغوص أحياناً ليلمس قاعدة الزب عند خروجه، يلحس العصارة المختلطة، ثم يعود إلى البظر، تمصه كحلوى، أصابعها تداعب شفرات نور الممدودة حول الزب الغليظ.
أحمد يزداد الإيقاع، يرفع وركيه لينيك نور من الأسفل، زبه يصفع أعماقها، خصيتاه تصفعان ذقن لمى أحياناً. الغرفة مليئة بأصوات النشوة – تأوهات نور العالية، غرغرة لمى أثناء اللحس، صفير أحمد. استمر الركوب لدقائق طويلة، نور تسرع حركتها، كسها يضغط على الزب، بظرها ينتفخ تحت لسان لمى. لمى لا تتوقف، أنفها يشم رائحة الجنس، لعابها يبلل كل شيء.
نور وصلت إلى النشوة أولاً، جسدها يتشنج، كسها ينقبض بقوة على الزب، سائلها يرش على وجه لمى وخصيتي أحمد. “أنا… آتية… آه!” صاحت، عيناها تتقلب. لمى تستمر في اللحس خلال النشوة، تمدد المتعة. ثم أحمد، غير قادر على الصمود، يمسك نور بقوة، يدفع زبه عميقاً: “سأقذف داخلكِ!” انفجر الزب، سائل حار كثيف يملأ كس نور، يتدفق خارجاً مع كل دفعة، يسيل على فخذيها وعلى لسان لمى التي تلحس كل قطرة.
بعد النشوة، انزلقت نور عن الزب، كسها مفتوحاً، السائل يسيل. لمى لحست البظر مرة أخيرة، ثم قبلت نور على الشفاه، تتبادلان طعم السائل. أحمد يتنفس بصعوبة، زبه يلين. “هذا الدرس… مثالي. احتياجاتي مل satisfied.” لمى ابتسمت: “ونور تعلمت جيداً. يمكن تكرار الدرس يومياً.” نور، وجهها لامعاً بالعرق والسائل، تهز رأسها، تعرف أن درجاتها ستتحسن، ومتعتها أيضاً، في فصول سرية لا تنتهي.

أخت تبرر لأختها: الأخت الكبرى تشرح للصغرى أن زوجها يحتاج إلى الجنس الخشن، فتشاركها في ربطه وجلده قبل أن ينيكهما بالتناوب حتى يملأ كسهما بالسائل

في شقة فخمة في وسط المدينة، حيث النوافذ الزجاجية الكبيرة تطل على أضواء الليل اللامعة، كانت لارا، الأخت الصغرى البالغة من العمر تسعة عشر عاماً، تجلس على الأريكة الجلدية السوداء في غرفة المعيشة، ترتدي بيجامة حريرية وردية قصيرة تكشف عن ساقيها الناعمتين ومنحنيات جسدها النحيل الذي بدأ يتفتح كالوردة. شعرها الأشقر الطويل يتدفق بحرية، وعيناها الزرقاوان الكبيرتان تعكسان فضولاً ممزوجاً بالحيرة. كانت لارا قد انتقلت للعيش مع أختها الكبرى سمر بعد أن انفصل والداهما، ولاحظت في الأيام الأخيرة أن زوج أختها، كريم، يعود من العمل غاضباً، يصرخ أحياناً، ويبدو مشدود الأعصاب، بينما سمر تحاول تهدئته بطرق غامضة خلف أبواب مغلقة.
سمر، الأخت الكبرى في السابعة والعشرين، كانت امرأة قوية الشخصية ومثيرة بكل المقاييس: جسم ممتلئ قليلاً بمنحنيات بارزة، ثدييها الكبيران يضغطان على قميص نومها الأسود الشفاف، فخذيها السمينة مكشوفة، وشعرها الأسود المجعد يصل إلى خصرها. جلست سمر بجانب أختها الصغرى، وضعت يدها على فخذ لارا بلطف، عيناها تلمعان بخبرة جنسية عميقة. “لارا، حبيبتي، أرى أنكِ قلقة بشأن كريم. هو ليس غاضباً منا، لكنه رجل، يا صغيرتي. رجل قوي له احتياجات جنسية خشنة لا يمكن تلبيتها باللطف فقط. جسده يحتاج إلى السيطرة، إلى الجلد، إلى الربط أحياناً ليفرغ طاقته المكبوتة. زبه ينتصب بعنف، يحتاج إلى كس يقاومه، إلى جسد يُجلد حتى يحمر، ثم يُنكح بقوة حتى يملأه بالسائل الحار. أنا أعرف هذا جيداً، وأرضيه كل ليلة، لكن معكِ هنا الآن، يمكننا مشاركته لنجعله أسعد، ولنتعلمي أنتِ كيف ترضين رجلاً مثل هذا في المستقبل.”
لارا احمرت وجنتاها بعنف، قلبها يدق كالطبل، كسها يرطب تحت البيجامة من الإثارة الممنوعة. “سمر… أنتِ تقصدين أن… أشارككِ مع زوجكِ؟” همست لارا، صوتها مرتجف، لكن عيناها كانتا مثبتتين على أختها، مستعدة للاستكشاف.
ابتسمت سمر بمكر، تقف وتأخذ يد لارا. “تعالي إلى غرفة النوم، يا صغيرتي. سنبدأ الدرس العملي الآن. سنربطه ونجلده معاً لنثير غرائزه، ثم ينيكنا بالتناوب حتى يملأ كسينا بالسائل. هذا ما يحتاجه للجنس الخشن.” سحبت سمر أختها نحو غرفة النوم الواسعة، ذات السرير الكبير المغطى بملاءات جلدية سوداء، والجدران مزينة بأدوات BDSM مخفية في الخزانة. كريم كان جالساً على حافة السرير، يرتدي بوكسر أسود فقط، جسده العضلي المشدود من الجيم يلمع تحت الضوء الخافت – صدر مشعر، بطن مسطحة، وانتفاخ واضح تحت البوكسر. رفع عينيه عندما دخلت الزوجة وشقيقتها، ابتسامة شريرة على وجهه. “سمر… ولارا؟ ماذا يحدث هنا؟”
أغلقت سمر الباب، ثم خلعت قميص نومها ببطء، جسمها العاري يظهر – ثدييها الكبيران يتدفقان بحرية، حلمتاهما السوداوان منتصبتان، كسها المشعر قليلاً رطب بالفعل. “كريم، لارا ستساعدني اليوم في تلبية احتياجاتك الخشنة.” دفعت سمر زوجها على ظهره على السرير، أخرجت من الخزانة حبالاً جلدية ناعمة وربطت يديه إلى أعمدة السرير، ثم ساقيه مفتوحتين. لارا، مترددة لكن مثارة، خلعت بيجامتها، جسدها النحيل عارياً – ثدييها المتوسطين الورديين، كسها المحلوق نظيفاً يلمع بعصارة.
سمر أعطت لارا سوطاً جلدياً صغيراً: “الآن، يا صغيرتي، ابدئي بجلده بلطف على صدره.” لارا ضربت بلطف أولاً، السوط يصدر صوت صفير خفيف على جلد كريم، يترك علامة حمراء خفيفة. كريم يئن بإثارة: “أقوى… نعم…” سمر انضمت، تجلد فخذيه بقوة، ثم بطنه، الضربات تتسارع، جلده يحمر، عضلاته تنتفخ. لارا تزداد جرأة، تجلد خصيتيه بلطف عبر البوكسر، ثم تسحب سمر البوكسر، كاشفة زبه الضخم المنتصب – 21 سم، غليظاً كالمعصة، رأسه أرجواني، عروق نابضة.
الأختين تجلدان الزب الآن بلطف، السوط يضرب الرأس، يجعله يرتعش، كريم يصرخ من المتعة الألمية: “آه… نعم، جلداه أكثر!” سمر تلحس العلامات الحمراء على صدره، بينما لارا تجلد طيزه المرفوعة قليلاً. استمر الجلد دقائق طويلة، أجساد الثلاثة تسخن، عرق يسيل، رائحة الإثارة تملأ الغرفة.
ثم فكت سمر الحبال، كريم يقفز كالوحش، يمسك سمر أولاً ويرميها على السرير على بطنها. “الآن، دور النيك الخشن!” يدخل زبه في كس سمر من الخلف بقوة واحدة، يمزق الشفرات، يصل إلى أعماقها. “آه… كريم… قوي!” تصرخ سمر، طيزها ترتفع. ينيكها بعنف، وركيه يصفعان خدي طيزها، زبه يدخل ويخرج كالمكبس، صوت پلاب پلاب يرن. لارا تراقب، يدها تداعب كسها.
بعد دقائق، يسحب كريم زبه الزلق، يدفع لارا على ظهرها بجانب أختها، ساقيها مفتوحتان. “دوركِ، يا صغيرة.” يدخل زبه في كس لارا الضيق، يمدده بقوة، يصل إلى عنق رحمها. “آه… كبير… يؤلمني… لكن رائع!” تئن لارا، أظافرها تخدش ظهره. ينيكها بالتناوب الآن – دفعات قليلة في سمر، ثم في لارا، زبه يخرج زلقاً من كس واحد ويدخل الآخر، يقارن بين الضيق والامتلاء.
الأختين تئن معاً، ثدييهما يتأرجحان، يقبلان بعضهما بينما كريم ينيكهما. سمر تلحس ثدي لارا، لارا تمسك طيز أختها. كريم يزداد عنفاً، يجلد طيزهما أثناء النيك، يمسك شعرهما، يدفع عميقاً. استمر التناوب دقائق طويلة، كساهما يرشحان عصارة، السرير يهتز.
سمر تنفجر أولاً، كسها ينقبض: “آتية… املأني!” كريم يدفع عميقاً فيها، يقذف جزءاً من السائل داخل كسها، حار كثيف يملأها، يتدفق خارجاً. ثم يسحب ويدخل في لارا بسرعة: “الآن أنتِ!” ينيكها بعنف أكبر، حتى يقذف الباقي داخل كسها الضيق، يملأه حتى يفيض، سائل أبيض يسيل على فخذيها.
الثلاثة ينهارون، كريم بينهما، زبه يلين ببطء، كسا الأختين مفتوحتان، السائل يسيل. سمر تهمس: “هذا الجنس الخشن الذي يحتاجه. يمكننا تكراره كل ليلة الآن.” لارا، مذاق النشوة في فمها، تبتسم، تعرف أن عيشها مع أختها أصبح مغامرة جنسية لا تنتهي.

زميلة عمل تبرر لصديقتها: في المكتب، تبرر الزميلة أن المدير رجل له احتياجات، فتدعو الصديقة لاجتماع سري يتحول إلى نيك جماعي مع مص زب المدير تحت الطاولة

في مكتب شركة تسويق مزدحمة في قلب القاهرة، حيث تتردد أصوات الهواتف والطابعات في الممرات الزجاجية، كانت فريدة، الصديقة المقربة، تجلس في غرفة الاجتماعات الصغيرة بعد ساعات العمل الرسمية. فريدة كانت امرأة في الثلاثينيات الأولى، بشرتها سمراء ناعمة، شعرها الأسود المجعد مربوط بكعكة أنيقة، وجسمها الممتلئ قليلاً يبرز تحت بلوزتها البيضاء الضيقة وتنورتها السوداء الرسمية التي تصل إلى ركبتيها. كانت قد جاءت لزيارة صديقتها لينا في المكتب، لكنها لاحظت توتر المدير طارق طوال اليوم – رجل في الأربعينيات، قوي البنية، ذو لحية سوداء كثيفة مرتبة، وعيون بنية حادة، يرتدي بدلة رمادية أنيقة تبرز عضلاته من تحتها. طارق كان يتنقل بين الاجتماعات عصبياً، يصرخ في الهاتف أحياناً، ويبدو أن ضغط العمل يأكله.
لينا، الزميلة في العمل وصديقة فريدة منذ الجامعة، كانت امرأة جريئة في الثلاثين، جسمها رشيق مشدود من الرياضة، ثدييها المتوسطين يضغطان على قميصها الأزرق، وفخذيها النحيلين مكشوفين جزئياً تحت تنورتها القصيرة. جلست لينا بجانب فريدة على طاولة الاجتماعات الخشبية الكبيرة، أغلقت الباب الزجاجي وسترت النوافذ بسرعة، ثم همست بصوت منخفض مليء بالإثارة: “فريدة، حبيبتي، أرى أنكِ لاحظتِ توتر المدير طارق. هو ليس غاضباً من العمل فقط، يا عزيزتي. طارق رجل، رجل حقيقي له احتياجات جنسية يومية لا يمكن تجاهلها في مثل هذا الضغط. جسده يحتاج إلى إفراغ ذلك التوتر المتراكم في خصيتيه، زبه ينتصب تحت المكتب كل ساعة، يشتاق إلى فم دافئ يمصه أو كس يبتلعه. إذا لم يحصل على الجنس بانتظام، سيصبح أكثر عصبية، وربما يفصل نصف الموظفين. أنا كزميلته، أعرف هذا جيداً، وأساعده أحياناً سراً، لكن اليوم… دعينا نجعله اجتماعاً سرياً خاصاً. أنتِ صديقتي، ويمكنكِ المشاركة في تلبية احتياجاته – نيك جماعي تحت الطاولة، مص زبه معاً حتى يقذف ويهدأ.”
فريدة نظرت إليها بدهشة، وجهها يحمر تحت ضوء المصباح الفلوريسنت، قلبها يدق بقوة من الإثارة المفاجئة. “لينا… أنتِ جادة؟ في المكتب؟ مع المدير؟” لكن تحت الصدمة، كانت هناك رغبة خفية – فكرة الممنوع في مكان العمل جعلت كسها يرطب تحت التنورة، حلماتها تنتصب ضد القماش.
ابتسمت لينا بمكر، تضغط على زر الاتصال الداخلي: “سيد طارق، تعال إلى غرفة الاجتماعات لمناقشة سريعة عن المشروع الجديد.” دخل طارق بعد دقائق، يغلق الباب خلفه، عيناه تتسعان عندما يرى فريدة. “لينا، من هذه؟ ولماذا بعد ساعات العمل؟” جلس طارق على رأس الطاولة، يحاول الحفاظ على الرسمية، لكن انتفاخاً واضحاً يبدأ تحت بنطاله.
لينا وقفت، خلعت جاكيتها ببطء، كاشفة عن انحدار ثدييها، ثم دفعت فريدة بلطف تحت الطاولة الكبيرة التي تغطي أجسادهن من الخصر إلى أسفل. “سيد طارق، فريدة صديقتي، وهي هنا لمساعدتنا في ‘تخفيف الضغط’. أنت رجل له احتياجات، ونحن سنلبيها الآن.” جلست لينا على الأرض تحت الطاولة بجانب فريدة، فكت حزام بنطال طارق بسرعة، أنزلت السحاب، وأخرجت زبه الضخم الذي كان منتصباً بالفعل – 20 سم طولاً، غليظاً بعروق بارزة، رأسه أحمر منتفخ يفرز قطرة صافية من الإثارة. رائحته المسكية القوية تملأ المكان تحت الطاولة.
فريدة، مترددة للحظة، انحنت مع لينا، عيناها مفتوحتان على الزب النابض. لينا بدأت أولاً، فمها الدافئ يبتلع الرأس، لسانها يدور حوله بلطف، تمصه بعمق حتى يصل نصف الزب إلى حلقها، صوت المص الرطب يبدأ خفيفاً – سلورپ، سلورپ – لكن محاطاً بجدران الطاولة. طارق يئن بصوت مكتوم فوق الطاولة، يمسك حافة الطاولة بقوة، يحاول الحفاظ على وجهه الرسمي كأنه يقرأ أوراقاً. “آه… لينا… نعم، هكذا…”
لينا سحبت الزب من فمها، الزلق بلعابها، ودفعته نحو فريدة: “الآن أنتِ، حبيبتي. مصيه معي لنرضي احتياجاته.” فريدة اقتربت، شفاهها الحمراء تلامس الرأس لأول مرة، طعمه مالح حلو، ساخن نبضاً. بدأت تمصه بلطف، فمها الصغير يبتلع ما تستطيع، لسانها يلحس العروق السفلية، بينما لينا تلحس الجانب الآخر، ألسنتهما تتلاقيان أحياناً حول الزب في قبلة رطبة. الاثنتان يمصان معاً الآن – فريدة تأخذ الرأس في فمها، تمصه بعمق، غرغرة خفيفة تخرج من حلقها، ولينا تنزل إلى الخصيتين الكبيرتين الممتلئتين، تمصهما واحدة تلو الأخرى، تداعبهما بيدها.
طارق يدفع وركيه بلطف تحت الطاولة، ينيك أفواههما بالتناوب، يمسك شعر لينا أولاً ثم فريدة، يدفع رأسهما أقوى. “آه… بنات… مصوه أعمق… احتياجاتي… نعم!” صوته يرتفع قليلاً، لكنه يغطيه بسعال مزيف. تحت الطاولة، الاثنتان يزدادان حماساً – لينا تسحب الزب من فريدة وتمصه عميقاً حتى يصل إلى حلقها، عيناها تدمعان من الجهد، ثم تتركه لفريدة التي تمصه بسرعة، يدها تداعب القاعدة، أصابعها تضغط على الوريد لتزيد الضغط. اللعاب يسيل بغزارLError، يبلل فخذي طارق، يقطر على الأرض، الرائحة القوية للجنس تملأ المساحة الضيقة.
استمر المص لدقائق طويلة، بطيئاً ثم سريعاً، الاثنتان تتبادلان الزب كأنه لعبة، أفواههما تتحركان معاً على الطول كله، ألسنتهما تدوران حول الرأس في دوامة رطبة. فريدة الآن أكثر جرأة، تمص الزب كاملاً، أنفها يضغط على بطن طارق، بينما لينا تلحس فتحة الطيز من الخلف بلطف، تضيف إحساساً جديداً. طارق يرتعش، خصيتاه تنقبضان: “آه… سأقذف… الآن!”
سحب الزب قليلاً، والاثنتان تفتحان أفواههما تحت الرأس. انفجر الزب بقوة، سائل أبيض كثيف حار يرش في رذاذات قوية – أولاً في فم فريدة، يملأه حتى يسيل على ذقنها، ثم على وجه لينا، يغطي خديها وعينيها، يرش على ثدييهما المكشوفين جزئياً بعد أن فكتا أزرار قمصهما. كميات هائلة، رائحته قوية، يستمر القذف لثوانٍ، الاثنتان يلتقطان القطرات بألسنتهما، يلحسان بعضهما، يتبادلن السائل في قبل عميقة تحت الطاولة، يبتلعن بعضاً ويتركن الباقي يسيل على أجسادهن.
طارق ينهار على كرسيه، زبه يلين ببطء، يتنفس بصعوبة، وجهه مسترخياً لأول مرة اليوم. الاثنتان تخرجان من تحت الطاولة، وجهاهما لامعان بالقذف، يجلسان بجانبه كأن شيئاً لم يكن. لينا تهمس: “هذا الاجتماع السري نجح، سيد طارق. احتياجاتك مل satisfied، ويمكن تكراره كلما شعرت بالتوتر.” فريدة، مذاق السائل لا يزال في فمها، تبتسم بخجل، تعرف أن زياراتها للمكتب ستصبح أكثر تكراراً، سراً جماعياً يربط الصداقة باللذة في عالم العمل.

عمة تبرر لابنة أخيها: العمة تقول إن عمها يحتاج إلى إفراغ يومي، فتعلّم الابنة كيف ترضيه بطيزها، ثم تنضم لتلحس السائل من فتحتها

في منزل عائلي تقليدي واسع في حي هادئ من الإسكندرية، حيث تتسلل رائحة البحر عبر النوافذ المفتوحة، كانت ريم، ابنة الأخ البالغة من العمر ثمانية عشر عاماً، تجلس في غرفة الجلوس المريحة على أريكة مخملية حمراء، ترتدي فستاناً منزلياً قطنياً أبيض خفيفاً يبرز منحنيات جسدها الناشئ الذي بدأ يتفتح كالزهرة في الصيف. شعرها البني الطويل يتدفق على كتفيها، وعيناها الكحلية الكبيرتان تعكسان براءة ممزوجة بفضول جنسي خفي. كانت ريم قد جاءت لزيارة عمتها فاطمة لقضاء عطلة الصيف، ولاحظت في الأيام الأخيرة أن عمها سامي يعود من عمله في الميناء متعباً جداً، يجلس صامتاً، وأحياناً يختفي في غرفته لساعات، بينما عمتها تهمس له بكلمات تهدئة.
فاطمة، العمة في أواخر الأربعينيات، كانت امرأة ناضجة ممتلئة الجسم بجاذبية لا تُقاوم: ثدييها الكبيران يضغطان على روبها الحريري الأزرق، فخذيها السمينة مكشوفة جزئياً، وبشرتها السمراء الناعمة تتلألأ تحت ضوء المصباح. جلست فاطمة بجانب ابنة أخيها، وضعت يدها على فخذ ريم بلطف أمومي، عيناها تلمعان بخبرة حياتية عميقة. “ريم، يا بنت أخويا، أرى إنكِ قلقانة على عمك سامي. هو مش تعبان من الشغل بس، يا حبيبتي. سامي رجل، رجل قوي في أوج عزّه، له احتياجات إفراغ يومي لازم يحصل عليه عشان يعيش طبيعي. خصيتيه بتمتلي كل يوم بسائل حار لازم يطلع، زبه بينتصب صباحاً ومساءً، يحتاج لطيز أو كس دافئ يفرغه فيه. لو ما حصلش على الإفراغ ده بانتظام، هيبقى عصبي، مش قادر يركز، وربما يتعب جسدياً. أنا كعمته وزوجته، بعرف ده كويس، وبفرغه كل يوم بطرق مختلفة، لكن معاكِ هنا دلوقتي، هعلمك إزاي ترضيه بطيزك، عشان تكوني بنت نافعة للعيلة، وتتعلمي لما تتجوزي.”
ريم احمرت وجنتاها بعنف، قلبها يدق كالطبل، كسها يرطب تحت الفستان من الإثارة الممنوعة والفضول. “خالتي فاطمة… تقصدي إيه؟ أنا… أنا مش فاهمة كويس.” همست ريم، صوتها مرتجف، لكن عيناها كانتا مثبتتين على عمتها، مستعدة للدرس.
ابتسمت فاطمة بثقة، تقف وتأخذ يد ريم. “تعالي معايا لغرفة النوم، يا بنتي. هعلمك عملي دلوقتي. عمك سامي في الغرفة مستني الإفراغ اليومي بتاعه. هتبدئي أنتِ بترضيه بطيزك الضيقة، وأنا هنضم بعدين ألحس السائل من فتحتك عشان ما يضيعش قطرة.” سحبت فاطمة ريم بلطف نحو غرفة النوم الواسعة في الطابق العلوي، ذات السرير الكبير المغطى بملاءات قطنية بيضاء، والستائر المسدلة لتخفي ضوء الشمس. سامي كان جالساً على حافة السرير، يرتدي شورتاً رياضياً قصيراً فقط، جسده القوي المشدود من عمل الميناء يلمع بعرق خفيف – صدر مشعر، عضلات بطن بارزة، وانتفاخ واضح تحت الشورت. رفع عينيه عندما دخلت زوجته وابنة أخيه، ابتسامة عريضة جائعة على وجهه. “فاطمة… وريم؟ إيه اللي جايبها هنا؟”
أغلقت فاطمة الباب بهدوء، ثم خلعت روبها ببطء، جسمها الناضج عارياً – ثدييها الكبيران يتدفقان بحرية، حلمتاهما السوداوان منتصبتان، طيزها المستديرة السمينة تهتز قليلاً، كسها المشعر رطب بالفعل. “سامي، ريم هتتعلم النهارده إزاي تفرغك بطيزها. أنا هعلمها خطوة بخطوة.” دفعت فاطمة ريم نحو السرير، خلعت فستان الفتاة بلطف، كاشفة جسدها النحيل العاري – ثدييها المتوسطين الورديين، كسها المحلوق نظيفاً، وطيزها المستديرة الضيقة الوردية.
فاطمة أخرجت زجاجة زيت تدليك من الدرج، سكبت بعضاً على يديها، ثم بدأت تدلك طيز ريم بلطف: “الأول، لازم نرطب الفتحة كويس عشان الزب يدخل سهل.” أصابع فاطمة تدور حول حلقة طيز ريم الضيقة، تدخل إصبعاً واحداً بلطف، ثم اثنين، تمدد الجدران الداخلية، زيت يلمع على الجلد. ريم تئن بخجل: “آه… خالتي… غريب… لكن حلو…” سامي خلع شورتيه، زبه الضخم ينتصب فوراً – 19 سم طولاً، غليظاً كالمعصة، رأسه أحمر لامع، عروق نابضة، خصيتاه الكبيرتان معلقتان ممتلئتين.
فاطمة دفعت ريم على ركبتيها ويديها على السرير، طيزها مرفوعة عالياً. “الآن، يا ريم، أمسكي زب عمك وادخليه في طيزك ببطء.” وجهت يد ريم إلى الزب الساخن، ريم تمسكه بيد مرتجفة، تشعر بنبضه، ثم تخفض جسدها، رأس الزب يضغط على فتحة طيزها، يدخل ببطء بمساعدة الزيت، يمدد الحلقة الضيقة. “آه… عمو… كبير… بيوجع شوية…” تأوهت ريم، عيناها مغمضتان، الإحساس بالامتلاء يغمرها، الزب يغوص سنتيمتراً تلو الآخر حتى يصل نصفه داخل طيزها.
بدأت ريم تتحرك بلطف، جسدها يتقدم ويتراجع، الزب يدخل أعمق مع كل حركة، يصل إلى أعماق أمعائها، صوت التصادم الرطب بالزيت يبدأ – پلاب، پلاب. سامي يمسك خصرها، يدفع أقوى: “نعم، ريم… طيزك ضيقة رائعة… افرغيني!” فاطمة تراقب، يدها تداعب كسها، ثم تنضم: تنزل تحت ريم، وجهها أسفل طيزها، لسانها يلحس الزب عند خروجه، يبلله أكثر، ثم يلحس كس ريم الرطب.
ريم تزداد سرعة، طيزها تبتلع الزب كاملاً الآن، ترتفع وتنزل بعنف، الزب يمزق جدرانها، ألم ممزوج بلذة. “آه… عمو… أعمق…!” تئن ريم، ثدييها يتأرجحان. سامي ينيك طيزها بقوة، وركيه يصفعان خدي طيزها، خصيتاه تصفعان كس ريم. فاطمة تلحس بظر ريم الآن، لسانها يدور حوله، تمصه، أصابعها تدخل كس الفتاة.
استمر النيك الشرجي دقائق طويلة، الغرفة مليئة بأصوات النشوة – تأوهات ريم العالية، صفير سامي، غرغرة فاطمة. ريم تنفجر أولاً، طيزها تنقبض على الزب، كسها يرش عصارة على وجه عمتها: “آتية… آه!” سامي يزداد عنفاً: “سأقذف في طيزك!” يدفع عميقاً، انفجر الزب داخل طيز ريم، سائل أبيض كثيف حار يملأ أعماقها، يتدفق خارجاً مع كل دفعة، يسيل على فخذيها.
سحب سامي زبه، طيز ريم مفتوحة، السائل يقطر من الفتحة. فاطمة تنضم فوراً، تدفع ريم على ظهرها، ساقيها مفتوحتان، وجهها بين خدي طيزها. “الآن، يا بنتي، هلحس السائل من فتحتك عشان ما يضيعش.” لسان فاطمة يغوص داخل فتحة طيز ريم، يلحس الجدران، يمص السائل الكثيف، يبتلعه بشهية، أنفها يضغط على الكس. ريم تئن مرة أخرى: “خالتي… لسانك جوا طيزي… رائع…” فاطمة تلحس بعمق، تمص كل قطرة، لسانها يدور ويخرج مغطى بالسائل، ثم تعيد لحس المزيد، حتى تنظف الفتحة تماماً، تبتلع الكل.
سامي يراقب، زبه يلين، الثلاثة يستلقون معاً، أجسادهم ملتصقة بعرق وسائل. فاطمة تهمس: “ده الإفراغ اليومي اللي يحتاجه عمك. يمكنكِ تكراره كل يوم الآن، يا ريم.” ريم، جسدها مرتاحاً، تبتسم، تعرف أن عطلتها مع عمتها أصبحت درساً جنسياً يومياً، سر عائلي يربطهم في لذة لا تنتهي.

صديقة حميمة تبرر لعروس: في ليلة الزفاف، تبرر الصديقة أن العريس رجل له احتياجات، فتشارك العروس في مص زبه قبل الدخول، تنتهي بقذف على ثدييهما.

في قاعة فندق فخم في القاهرة، حيث تتلألأ الأضواء الكريستالية على الجدران المذهبة، وتتردد أنغام الموسيقى الكلاسيكية في الهواء المعطر بالورود، كانت ليلى، العروس الجميلة في الثانية والعشرين من عمرها، تجلس في غرفة الاستعداد الخاصة بها، ترتدي فستان زفاف أبيض حريري ضيق يبرز منحنيات جسدها النحيل المشدود كالتمثال اليوناني. شعرها الأسود الطويل مزين بتاج لؤلؤ، وعيناها الكحلية الكبيرتان تعكسان توتراً ممزوجاً بإثارة ليلة الزفاف. ثدييها المتوسطين المشدودين يرتفعان مع كل نفس، وفخذيها الناعمين مكشوفين جزئياً تحت التنورة الطويلة. كانت ليلى قد أنهت مراسم الزفاف، والضيوف ينتظرون في القاعة الرئيسية، لكنها شعرت بقلق خفي بشأن “ليلة الدخلة” مع عريسها أحمد، الذي كان يبدو مشتتاً طوال اليوم، يلقي نظرات جائعة عليها وعلى صديقتها الحميمة سارة.
سارة، الصديقة الحميمة منذ الطفولة، كانت في الخامسة والعشرين، امرأة جريئة ومثيرة بكل المقاييس: جسم رشيق مشدود من اليوغا، ثدييها الكبيران يضغطان على فستان وصيفة الشرف الأحمر الضيق، شعرها الأشقر المصبوغ قصير، وعيونها الخضراء اللامعة تلمعان بمكر. جلست سارة بجانب ليلى على الأريكة المخملية، وضعت يدها على فخذ العروس بلطف، همست بصوت ناعم مليء بالإثارة: “ليلى، يا عروستي الجميلة، أرى إنكِ متوترة شوية قبل الدخلة. أحمد، عريسك، رجل، يا حبيبتي. رجل قوي في أوج شبابه، له احتياجات جنسية لازم تلبى قبل أي حاجة، خاصة في ليلة زي دي. جسده بيغلي دلوقتي، زبه منتصب من الصبح، خصيتيه ممتلئة بسائل حار لازم يطلع عشان يقدر يركز ويستمتع بالليلة. لو ما حصلش على إفراغ سريع، هيبقى عصبي، مش قادر يؤدي كويس، وربما يخيب أملك. أنا صديقتك الحميمة، وبعرف احتياجات الرجال زي أحمد كويس. دعيني أشاركك في مص زبه قبل الدخلة، هنرضيه معاً، وهيبقى جاهز ليكِ طول الليل.”
ليلى احمرت وجنتاها بعنف تحت المكياج، قلبها يدق كالطبل، كسها يرطب تحت الفستان من الإثارة المفاجئة والممنوعة. “سارة… في ليلة الزفاف؟ معاكِ؟” همست ليلى، صوتها مرتجف، لكن عيناها كانتا مثبتتين على صديقتها، مستعدة للاقتراح الجريء.
ابتسمت سارة، تقف وتأخذ يد ليلى. “تعالي، أحمد في الغرفة المجاورة مستني يتكلم معاكِ قبل الدخلة. هيبقى مفاجأة حلوة ليه.” فتحت سارة الباب الجانبي المؤدي إلى غرفة صغيرة فاخرة، حيث كان أحمد جالساً على كرسي جلدي، يرتدي بدلة العريس السوداء المفتوحة قليلاً عند الصدر، جسده العضلي يلمع تحت الضوء الخافت. أحمد كان في الثلاثين، وسيم بشدة، شعر أسود كثيف، لحية خفيفة، وعضلات بارزة من الجيم. رفع عينيه بدهشة عندما دخلت العروس وصديقتها، لكن ابتسامة عريضة انتشرت على وجهه عندما أغلقت سارة الباب.
“أحمد، حبيبي العريس، ليلى وافقت على مشاركتي في تلبية احتياجاتك قبل الدخلة.” قالت سارة بجرأة، تدفع ليلى بلطف نحو أحمد. ثم بدأت سارة تخلع فستانها ببطء مثير: السحاب ينزل، الفستان يسقط، كاشفاً عن جسدها العاري تحتها – لا ملابس داخلية، ثدييها الكبيران يتدفقان بحرية، حلمتاهما الورديتان منتصبتان، كسها المحلوق نظيفاً رطب بالفعل. ليلى، مترددة للحظة، خلعت فستان زفافها بمساعدة سارة، جسمها العاري يظهر – ثدييها المشدودين، كسها الوردي المبلل، طيزها المستديرة.
سارة دفعت أحمد على السرير الصغير، فكت حزامه بسرعة، أنزلت بنطاله وبوكسره، كاشفة زبه الضخم المنتصب بقوة – 21 سم طولاً، غليظاً بعروق نابضة، رأسه أرجواني منتفخ يفرز قطرات صافية، خصيتاه الكبيرتان ممتلئتان. “انظري، ليلى، ده اللي يحتاجه دلوقتي.” جلست سارة على ركبتيها أمام أحمد، فمها الدافئ يبتلع الرأس أولاً، لسانها يدور حوله بلطف، تمصه بعمق حتى يصل نصف الزب إلى حلقها، صوت المص الرطب يملأ الغرفة – سلورپ، سلورپ. أحمد يئن بصوت عميق: “آه… سارة… نعم…”
ليلى جلست بجانبها، عيناها مفتوحتان على مصراعيهما. سارة سحبت الزب من فمها، الزلق بلعابها، ودفعته نحو ليلى: “تعالي، يا عروس، مصيه معايا. ده جزء من ليلة الزفاف.” ليلى اقتربت، شفاهها الحمراء تلامس الرأس، طعمه مالح حلو ساخن. بدأت تمصه بلطف، فمها الصغير يبتلع ما تستطيع، لسانها يلحس العروق، بينما سارة تلحس الجانب الآخر، ألسنتهما تتلاقيان حول الزب في قبلة رطبة. الاثنتان يمصان معاً الآن – ليلى تأخذ الرأس، تمصه بعمق، غرغرة خفيفة من حلقها، وسارة تنزل إلى الخصيتين، تمصهما واحدة تلو الأخرى، يدها تداعب القاعدة.
أحمد يمسك شعريهما، يدفع رأسيهما أقوى، ينيك أفواههما بالتناوب: “آه… عروستي… وصديقتها… مصوه أعمق!” اللعاب يسيل بغزارة، يبلل وجهيهما، يقطر على ثدييهما. استمر المص دقائق طويلة، بطيئاً ثم سريعاً، الاثنتان تتبادلان الزب، أفواههما تتحركان معاً على الطول كله، ألسنتهما تدوران في دوامة. ليلى الآن أكثر حماساً، تمص الزب كاملاً، أنفها يضغط على بطن أحمد، بينما سارة تلحس فتحة الطيز بلطف.
أحمد يرتعش: “آه… سأقذف… على ثدييكما!” سحب الزب، الاثنتان ترفعان ثدييهما، يضغطانها معاً تحت الرأس. انفجر الزب بقوة، سائل أبيض كثيف حار يرش في رذاذات – أولاً على ثديي ليلى، يغطي الحلمتين، يسيل على الانحدار، ثم على ثديي سارة، يملأ الوادي بينهما، كميات هائلة تسيل على بطنيهما. الاثنتان يلحسان بعضهما، ألسنتهما تتبادل السائل على الثديين، يقبلان بعضهما عميقاً، يبتلعن بعضاً.
أحمد ينهار، زبه يلين، الثلاثة يتنفسون بصعوبة. سارة تهمس: “دلوقتي جاهز للدخلة، يا ليلى. احتياجاته مل satisfied.” ليلى، ثدييها لامعان بالقذف، تبتسم، تعرف أن ليلة زفافها بدأت بسر حميم سيستمر إلى الأبد.

ممرضة تبرر لمريضة: الممرضة تشرح لزوجة المريض أنه رجل يحتاج إلى الجنس، فتقيم جلسة علاجية بلحس كس الزوجة بينما المريض ينيك الممرضة

في غرفة خاصة بمستشفى فخم في القاهرة، حيث تتسلل رائحة المطهرات الممزوجة بعطر الزهور الطازجة من باقة على الطاولة، كانت منال، زوجة المريض، تجلس على كرسي جلدي بجانب سرير زوجها في الغرفة المعزولة. منال كانت امرأة في الثلاثينيات الأولى، بشرتها بيضاء ناعمة كالحرير، شعرها الأسود المجعد مربوط بكعكة أنيقة، وجسمها الممتلئ قليلاً يبرز تحت فستانها الأزرق الضيق الذي يعانق ثدييها الكبيرين وفخذيها السمينة. كانت منال قلقة جداً على زوجها خالد، الذي أُدخل المستشفى قبل أيام بسبب إجهاد شديد من العمل، وكان يبدو شاحباً، عصبياً، يتنفس بصعوبة، ويشتكي من آلام في جسده لا يفسرها الأطباء بوضوح.
نورا، الممرضة المسؤولة عن الغرفة، كانت في أواخر العشرينيات، امرأة مثيرة بكل المقاييس: جسم رشيق مشدود من الرياضة، ثدييها المتوسطين يضغطان على زي الممرضة الأبيض الضيق، تنورتها القصيرة تكشف عن ساقيها النحيلتين، وشعرها الأشقر القصير يتلألأ تحت ضوء المصباح. جلست نورا بجانب منال، وضعت يدها على كتف الزوجة بلطف مهني ممزوج بإثارة خفية، همست بصوت هادئ مليء بالثقة: “مدام منال، أرى إنكِ قلقانة على جوزك خالد. هو مش تعبان من الإجهاد بس، يا عزيزتي. خالد رجل، رجل قوي في أوج عزّه، يحتاج إلى الجنس يومياً عشان جسده يفرغ التوتر والهرمونات اللي متراكمة في خصيتيه. زبه بينتصب كل شوية، يحتاج لكس دافئ أو فم يمصه، لو ما حصلش على ده بانتظام، هيبقى عصبي، ضغطه يعلى، وصحته تتدهور أكتر. أنا كممرضة، بعرف ده علمياً، وشفت حالات كتير زي كده. أنا هقيم جلسة علاجية دلوقتي، هلحس كسك عشان أثيرك وأعدك، وبعدين خالد هينيكني أمامك عشان يفرغ، وده هيساعده يتعافى بسرعة.”
منال نظرت إليها بدهشة، وجهها يحمر تحت الإضاءة الخافتة، قلبها يدق بقوة من الصدمة والإثارة الغامضة. “نورا… تقصدي إيه؟ في المستشفى؟ مع جوزي؟” همست منال، صوتها مرتجف، لكن كسها بدأ يرطب تحت الفستان من الفكرة الممنوعة.
ابتسمت نورا بمهنية، تقف وتغلق الباب جيداً، ثم تسحب الستارة حول السرير للخصوصية. “ده علاج طبي، مدام. خالد هيستفيد، وأنتِ كمان هتستمتعي.” خلعت نورا زيها ببطء، جسمها العاري يظهر – ثدييها المشدودين بحلمتين ورديتين منتصبتين، كسها المحلوق نظيفاً رطب بالفعل. خالد، الذي كان يراقب من السرير، زبه يبدأ في الانتفاخ تحت الغطاء، جسده القوي رغم المرض يستجيب فوراً.
نورا دفعت منال بلطف على كرسي مريح بجانب السرير، رفعت فستان الزوجة، فتحت ساقيها واسعاً، كاشفة كس منال الوردي المغطى بشعر خفيف مرتب، شفراتها منتفخة بالفعل. “الأول، هلحس كسك عشان أثير الدورة الدموية فيكما الاتنين.” انحنت نورا بين ساقي منال، لسانها الدافئ يلامس البظر أولاً بلطف، يدور حوله ببطء، ثم يمصه بعمق، يغوص داخل الفتحة، يلحس الجدران الداخلية الرطبة. “آه… نورا… ده… رائع…” تأوهت منال، يداها تمسكان شعر الممرضة، جسدها يرتعش، عصارتها تسيل على لسان نورا.
خالد، غير قادر على الصبر، خلع الغطاء، زبه الضخم منتصب بقوة – 20 سم طولاً، غليظاً بعروق بارزة، رأسه أحمر لامع. وقف خلف نورا التي كانت على ركبتيها، طيزها المستديرة مرفوعة. أمسك زبه الزلق من اللعاب السابق، ودفعه في كس نورا من الخلف بقوة واحدة، يمزق الشفرات، يصل إلى أعماقها. “آه… خالد… نيك الممرضة قوي!” صاحت نورا، فمها لا يزال على كس منال، لسانها يلحس أقوى مع كل دفعة.
بدأ خالد ينيك نورا بعنف، وركيه يصفعان طيزها، زبه يدخل ويخرج بسرعة جنونية، صوت التصادم الرطب يرن – پلاب، پلاب، پلاب. كل دفعة تجعل نورا تلحس كس منال أعمق، لسانها يغوص داخل الفتحة، يمص البظر حتى ينتفخ، أصابعها تداعب الشفرات، تمدد الفتحة. منال تئن بصوت عالٍ: “آه… جوزي… نيكها… ونورا… لسانك جوا كسي…” ثدييها يتأرجحان تحت الفستان المرفوع، حلماتها صلبة.
نورا تلحس بجنون، أنفها يضغط على كس منال، لعابها يختلط بعصارة الزوجة، بينما زب خالد يمزق كسها، خصيتاه تصفعان فخذيها. خالد يغير السرعة، يبطئ ليشعر بالضيق، ثم يسرع، يسحب زبه بالكامل ليضربه على طيز نورا قبل أن يعيده داخل. الغرفة مليئة برائحة الجنس – عرق، عصارة كس، لعاب.
استمر الأمر دقائق طويلة، منال تنفجر أولاً، كسها ينقبض، سائلها يرش على وجه نورا: “آتية… آه!” نورا تستمر في اللحس خلال النشوة، تمدد المتعة. ثم نورا تصل إلى نشوتها، كسها يضغط على زب خالد: “نيك أقوى…!” خالد يدفع عميقاً أخيراً: “سأقذف داخل الممرضة!” انفجر الزب، سائل حار كثيف يملأ كس نورا، يتدفق خارجاً، يسيل على فخذيها.
الثلاثة يتنفسون بصعوبة، نورا ترفع وجهها اللامع بعصارة منال، تقبل الزوجة بلطف. خالد يستلقي على السرير، جسده مسترخياً لأول مرة. نورا تهمس: “ده الجلسة العلاجية، مدام. احتياجاته مل satisfied، وهيتعافى بسرعة. يمكن تكرارها يومياً.” منال، كسها لا يزال ينبض، تبتسم، تعرف أن زيارات المستشفى أصبحت علاجاً جنسياً سرياً يشفي الجميع.

خادمة تبرر لسيدة المنزل: الخادمة تقول إن السيد رجل له احتياجات، فتدعو السيدة لمشاهدة كيف ترضيه بفمها، ثم تنضم لنيك مزدوج.

في فيلا فاخرة في حي المعادي الراقي، حيث تتسلل أشعة الشمس الذهبية عبر النوافذ الزجاجية الكبيرة المطلة على الحديقة الخضراء، كانت سارة، سيدة المنزل في الثلاثينيات المتأخرة، تجلس في غرفة المعيشة الواسعة على أريكة جلدية بيضاء، ترتدي روب حمام حريري أزرق قصير يكشف عن ساقيها الناعمتين ومنحنيات جسدها الممتلئ قليلاً بعد سنوات الزواج المريح. بشرتها البيضاء الناعمة تتلألأ، شعرها الأشقر المصبوغ يتدفق بحرية، وثدييها الكبيران يضغطان على القماش الرقيق. كانت سارة تشعر بالإرهاق من إدارة المنزل والأطفال، وزوجها عمر، رجل الأعمال الناجح، بدأ يعود متأخراً، عصبياً، ويشتكي من التوتر، مما جعل حياتهما الجنسية تقل تدريجياً.
لينا، الخادمة الجديدة في الخامسة والعشرين، كانت امرأة مثيرة من أصول ريفية، جسمها رشيق مشدود من العمل اليومي، ثدييها المتوسطين يبرزان تحت زي الخدمة الأسود القصير، فخذيها السمينة مكشوفة جزئياً، وشعرها الأسود الطويل مربوط بذيل حصان. دخلت لينا الغرفة تحمل صينية شاي، لكنها جلست بجانب سارة فجأة، وضعت يدها على فخذ السيدة بلطف، همست بصوت ناعم مليء بالثقة: “مدام سارة، أرى إنكِ قلقانة على السيد عمر. هو مش تعبان من الشغل بس، يا ست الكل. السيد رجل، رجل قوي له احتياجات جنسية يومية لازم تلبى عشان يعيش مرتاح. جسده بيغلي كل يوم، زبه بينتصب صباحاً ومساءً، خصيتيه ممتلئة بسائل حار لازم يطلع. لو ما حصلش على ده بانتظام، هيبقى عصبي، مش قادر يركز في الشغل، وربما يبحث بره. أنا كخادمة، بعرف ده كويس، وبساعده سراً كل يوم. تعالي معايا دلوقتي، هتشوفي إزاي أرضيه بفمي، وبعدين تنضمي لنيك مزدوج عشان نرضيه معاً ونخليه سعيد.”
سارة نظرت إليها بدهشة، وجهها يحمر، قلبها يدق بقوة من الغيرة الممزوجة بالإثارة. “لينا… تقصدي إيه؟ أنتِ… مع جوزي؟” همست سارة، لكن كسها بدأ يرطب تحت الروب من الفكرة.
ابتسمت لينا، تقف وتأخذ يد سارة. “تعالي لغرفة النوم، يا مدام. السيد في الغرفة مستني الإفراغ بتاعه.” سحبت لينا سارة نحو غرفة النوم الرئيسية في الطابق العلوي، ذات السرير الكبير المغطى بملاءات حريرية حمراء. عمر كان جالساً على حافة السرير، يرتدي روب حمام مفتوحاً، جسده القوي المشدود يلمع، صدره مشعر، زبه بارز تحت الروب. رفع عينيه عندما دخلت زوجته والخادمة، ابتسامة عريضة على وجهه.
لينا أغلقت الباب، خلعت زيها ببطء، جسمها العاري يظهر – ثدييها المشدودين، كسها المشعر قليلاً رطب. “مدام، اجلسي هنا وشوفي.” جلست لينا على ركبتيها أمام عمر، فتحت روبه، أخرجت زبه الضخم – 22 سم، غليظاً، رأسه أحمر منتفخ. بدأت تمصه بفمها الدافئ، شفاهها تبتلع الرأس، لسانها يدور حوله، تمصه عميقاً حتى حلقها، صوت سلورپ سلورپ. عمر يئن: “آه… لينا… نعم…”
سارة جلست على الكرسي، عيناها مفتوحتان، تشاهد الخادمة تمص زب زوجها بمهارة، لعاب يسيل. لينا سحبت الزب: “تعالي يا مدام، انضمي. نيك مزدوج دلوقتي.” خلعت سارة روبها، جسمها عارياً، ثدييها الكبيران، كسها الرطب. لينا دفعت سارة على السرير على ظهرها، ثم ركبت وجه عمر، كسها على فمه، بينما سارة ركبت زبه، تخفض جسدها، الزب يدخل كسها ببطء.
بدأ النيك المزدوج: سارة تركب زبه لأعلى ولأسفل، كسها يبتلع الزب كاملاً، پلاب پلاب، ثدييها يتأرجحان. عمر يلحس كس لينا فوق وجهه، لسانه يغوص داخلها. لينا تنحني تلحس ثديي سارة، ثم يغير الوضع: عمر ينيك لينا من الخلف بعنف، زبه يمزق كسها، بينما سارة تلحس بظر لينا، أو ينيك سارة ولينا تلحس كسها.
استمر النيك دقائق طويلة، بالتناوب، حتى يقذف عمر داخل كسهما بالتناوب، سائل حار يملأهما، يسيل خارجاً. الثلاثة ينهارون، سعيدين، سر منزلي يومي.

لاعبة رياضية تبرر لصديقتها: في الجيم، تبرر اللاعبة أن المدرب رجل يحتاج إلى إفراغ، فتقيم تمريناً جنسياً مع ركوب زبه بالتناوب

في جيم خاص فاخر في وسط القاهبة، حيث تتردد أصوات الآلات الرياضية المعدنية الممزوجة بموسيقى إلكترونية حماسية، وتتسلل رائحة العرق والعطور الرياضية في الهواء، كانت لمى، الصديقة الزائرة في الثلاثينيات الأولى، تجلس على مقعد الضغط بعد جلسة تمرين خفيفة، ترتدي ليجينج أسود ضيق يعانق فخذيها السمينة وطيزها المستديرة، وتوب رياضي أخضر يكشف عن بطنها المسطح وثدييها المتوسطين. بشرتها السمراء الناعمة لامعة بعرق خفيف، شعرها الأسود القصير مبلل، وعيناها البنية تعكسان إعجاباً ممزوجاً بفضول. كانت لمى قد جاءت لزيارة صديقتها اللاعبة الرياضية ريم في الجيم، لكنها لاحظت توتر المدرب أيمن طوال الجلسة – رجل في الأربعين، قوي البنية كالتمثال، عضلاته البارزة من تحت تيشرته الضيق، ذو لحية خفيفة وعيون سوداء حادة، يصرخ تعليمات بصوت عصبي، ويبدو أن ضغط التدريب يأكله.
ريم، اللاعبة الرياضية المحترفة في الثمانية والعشرين، كانت صديقة لمى منذ الجامعة، جسمها مشدود كالرياضية المحترفة: عضلات بطن واضحة، فخذان قويان، ثدييها المشدودين يبرزان تحت توبها الرياضي الأحمر، وشعرها الأسود الطويل مربوط بذيل حصان. جلست ريم بجانب لمى على المقعد، مسحت عرقها بمنشفة، ثم همست بصوت منخفض مليء بالإثارة: “لمى، يا حبيبتي، أرى إنكِ لاحظتِ توتر المدرب أيمن. هو مش عصبي من التمارين بس، يا عزيزتي. أيمن رجل، رجل قوي في أوج عطائه، يحتاج إلى إفراغ يومي عشان جسده يفرغ التوتر والهرمونات اللي متراكمة في خصيتيه. زبه بينتصب كل شوية تحت الشورت، يحتاج لكس دافئ يركبه ويفرغه، لو ما حصلش على ده بانتظام، هيبقى عصبي أكتر، مش قادر يدرب كويس، وربما يترك الجيم. أنا كلاعبته، بعرف ده كويس، وبساعده سراً بعد كل جلسة. تعالي معايا دلوقتي، هنقيم تمرين جنسي خاص، هنركب زبه بالتناوب عشان نفرغه ونخليه مركز تاني.”
لمى احمرت وجنتاها بعنف، قلبها يدق كالطبل، كسها يرطب تحت الليجينج من الإثارة المفاجئة. “ريم… في الجيم؟ مع المدرب؟” همست لمى، لكن عيناها كانتا مثبتتين على صديقتها، مستعدة للـ”تمرين”.
ابتسمت ريم، تقف وتأخذ يد لمى. “تعالي للصالة الخلفية، الجيم فاضي دلوقتي.” سحبت ريم لمى نحو صالة صغيرة معزولة في الخلف، مزودة بآلات خاصة ومرآة كبيرة على الحائط. أيمن كان هناك يرتب الأوزان، شورت رياضي قصير يكشف عن فخذيه العضليين، انتفاخ واضح تحت القماش. رفع عينيه بدهشة، لكن ابتسامة جائعة انتشرت على وجهه عندما أغلقت ريم الباب.
ريم خلعت توبها ببطء، ثدييها المشدودين يتدفقان بحرية، حلمتاهما السوداوان منتصبتان، ثم الليجينج، كسها المحلوق نظيفاً رطب. “مدرب، لمى صديقتي، وهتساعدني في التمرين الخاص ده.” دفعت ريم أيمن على مقعد الضغط المائل، خلعت شورتيه، كاشفة زبه الضخم المنتصب – 23 سم طولاً، غليظاً كالمعصة، رأسه أرجواني منتفخ، عروق نابضة، خصيتاه الكبيرتان ممتلئتان.
لمى خلعت ملابسها، جسمها الممتلئ عارياً، ثدييها يتأرجحان، كسها الرطب. ريم ركبت زبه أولاً، ساقيها مفتوحتان حول خصر أيمن، تخفض جسدها ببطء، الزب يفصل شفراتها، يدخل عميقاً حتى عنق الرحم. “آه… مدرب… زبك كبير…” بدأت ريم تركب بقوة، جسدها يتحرك لأعلى ولأسفل، عضلات فخذيها تعمل، كسها يبتلع الزب كاملاً، صوت پلاب پلاب يرن، عصارتها تسيل على خصيتيه. أيمن يمسك طيزها، يدفع أقوى: “نعم، ريم… اركبي أقوى!”
بعد دقائق، ريم تنزل، زبه زلق بعصارتها. “دوركِ، لمى.” لمى تركب، كسها الأوسع يبتلع الزب بسهولة، تركب ببطء أولاً ثم تسرع، طيزها ترتفع وتنزل، ثدييها يتأرجحان أمام وجه أيمن الذي يمص حلمتها. “آه… أيمن… يمزقني…” ريم تلحس بظر لمى أثناء الركوب، لسانها يدور حوله.
بالتناوب: ريم تركب بعنف، عضلاتها تبرز، كسها يضغط على الزب، ثم لمى تركب بإيقاع أبطأ لكن أعمق، فخذيها السمينة تصفعان. أيمن يئن، يمسك ثدييهما، ينيك من الأسفل. استمر الركوب دقائق طويلة، الجيم يهتز، عرق يسيل، مرآة تعكس الأجساد الملتصقة.
ريم تنفجر أولاً، كسها ينقبض: “آتية…!” ثم لمى: “أنا كمان…!” أيمن يسحب زبه أخيراً، يقذف على بطنيهما، سائل كثيف يرش، يغطي عضلاتهما. الثلاثة ينهارون، أيمن مسترخياً: “أفضل تمرين إفراغ.” ريم تهمس: “يمكن تكراره كل جلسة، يا لمى.” لمى تبتسم، تعرف أن زيارات الجيم أصبحت تمريناً جنسياً يومياً.

فنانة تبرر لعارضة: الفنانة تشرح أن الرسام رجل له احتياجات، فتشارك العارضة في جلسة عارية تنتهي بلحس كسهما منه

في استوديو فني واسع في حي الزمالك الراقي، حيث تتسلل أشعة الشمس الدافئة عبر النوافذ الكبيرة المغطاة بستائر شفافة بيضاء، وتتداخل رائحة الزيوت التشكيلية مع عبق القهوة الطازجة، كانت لينا، العارضة الشابة في الثانية والعشرين، تقف عارية تماماً على منصة خشبية مرتفعة في وسط الغرفة، جسدها النحيل المشدود كالتمثال اليوناني يلمع تحت الضوء الطبيعي. بشرتها البيضاء الناعمة خالية من أي عيب، ثدييها المتوسطين المشدودين بحلمتين ورديتين منتصبتين قليلاً من برودة الهواء، بطنها المسطح، وكسها المحلوق نظيفاً يلمع بعصارة خفيفة من التوتر. شعرها الأحمر الطويل يتدفق على ظهرها، وعيناها الخضراوان تعكسان حيرة ممزوجة بإثارة، فقد كانت هذه جلسة عرض أزياء فنية لرسام مشهور، لكنها لاحظت توتر الرسام طارق طوال الجلسة – رجل في الأربعينيات، قوي البنية، ذو لحية سوداء كثيفة ويدين قويتين ملطختين بالألوان، يجلس خلف لوحته بتركيز عصبي، عيناه تتجولان على جسدها أكثر من اللازم.
ميرا، الفنانة المسؤولة عن تنظيم الجلسة وصديقة لينا منذ أيام الجامعة، كانت في الثلاثينيات، امرأة جريئة ومبدعة: جسم ممتلئ بمنحنيات فنية، ثدييها الكبيران يضغطان على بلوزتها الحريرية السوداء، فخذيها السمينة مكشوفة تحت تنورتها القصيرة، وشعرها الأسود المجعد يصل إلى كتفيها. اقتربت ميرا من لينا أثناء استراحة قصيرة، وضعت يدها على كتف العارضة بلطف، همست بصوت ناعم مليء بالإثارة الفنية: “لينا، يا عارضتي الجميلة، أرى إنكِ لاحظتِ توتر الرسام طارق. هو مش عصبي من الرسم بس، يا حبيبتي. طارق رجل، رجل مبدع في أوج إلهامه، له احتياجات جنسية لازم تلبى عشان يقدر يركز ويطلع أفضل لوحاته. جسده بيغلي دلوقتي من النظر لجسدك العاري، زبه منتصب تحت الطاولة، خصيتيه ممتلئة بسائل حار لازم يطلع عشان يفرغ الطاقة الإبداعية دي. لو ما حصلش على ده، هيبقى مشتت، اللوحة هتفشل، وربما يترك الجلسة. أنا كفنانة، بعرف ده كويس، وبشاركه في جلسات عارية كتير. تعالي معايا، هنشارك في جلسة عارية كاملة، هنلحس كسهما منه في النهاية عشان نكمل الإلهام الفني.”
لينا احمرت وجنتاها بعنف، قلبها يدق كالطبل، كسها يرطب أكثر من الإثارة الممنوعة داخل الاستوديو. “ميرا… تقصدي إيه؟ جلسة عارية مع الرسام؟” همست لينا، صوتها مرتجف، لكن عيناها كانتا مثبتتين على صديقتها، مستعدة للـ”فن”.
ابتسمت ميرا بمكر فني، تقف وتخلع بلوزتها وتنورتها ببطء، جسمها العاري يظهر – ثدييها الكبيران يتدفقان بحرية، حلمتاهما السوداوان منتصبتان، كسها المشعر قليلاً رطب بالفعل، طيزها المستديرة تهتز. “تعالي، طارق مستني الإلهام الحقيقي.” اقتربت ميرا من طارق، خلعت قميصه و بنطاله بلطف، كاشفة جسده العضلي العاري، زبه الضخم المنتصب بقوة – 20 سم طولاً، غليظاً بعروق بارزة، رأسه أحمر لامع يفرز قطرات صافية، خصيتاه الكبيرتان معلقتان ممتلئتين. طارق وقف، يمسك فرشاته كأداة، لكنه رماها جانباً، عيناه جائعتان.
بدأت الجلسة العارية: ميرا ولينا تقفان أمام طارق، أجسادهما العارية تتحرك بلطف، يداعبان بعضهما أمامه – ميرا تمسك ثديي لينا، تداعبهما، حلمتاها تفركان، ثم تنزل تلحس كس لينا بلطف، لسانها يدور حول البظر، بينما لينا تئن وتمسك شعر ميرا. طارق يشاهد، يده تداعب زبه ببطء، ثم يقترب، يرسم بخطوط زيت على أجسادهما – على ثديي لينا، بطن ميرا، فخذيهما.
الجلسة تتصاعد: ميرا تدفع لينا على الأريكة الجلدية، تفتح ساقيها، تلحس كسها بعمق، لسانها يغوص داخل الفتحة، تمص العصارة، بينما طارق يقترب من ميرا من الخلف، يدخل زبه في كسها بقوة، ينيكها بعنف أثناء لحسها. “آه… طارق… نيك الفنانة…” تئن ميرا، فمها على كس لينا. لينا تراقب، يدها تداعب بظرها.
ثم يغير الوضع: طارق يستلقي على الأرض، ميرا تركب زبه، كسها يبتلع الزب كاملاً، تركب بقوة، ثدييها يتأرجحان، بينما لينا تجلس على وجهه، كسها على فمه، طارق يلحس بظرها بلطف أولاً ثم بعمق. استمر الركوب واللحس دقائق طويلة، بالتناوب – لينا تركب الزب، كسها الضيق يضغط عليه، ميرا تلحس كس لينا أثناء الركوب، ثم ميرا تركب ولينا على الوجه.
النهاية: طارق يسحب زبه، الاثنتان تنزلان على ركبتيهما أمامه، كسهما مفتوحتان قريبتان من فمه. طارق ينحني، يلحس كسهما بالتناوب – لسانها يغوص في كس لينا أولاً، يمص البظر، يدور داخل الفتحة، يلحس العصارة، ثم ينتقل إلى كس ميرا، يمصه بعمق، أصابعه تدخل الفتحتين، يلحس حتى ينفجرا في نشوة، سائلهما يرش على وجهه. طارق يقذف أخيراً على وجهيهما، سائل كثيف يغطي شفاههما.
الثلاثة يستلقون، أجسادهم ملطخة بالزيت والسائل، ميرا تهمس: “ده الإلهام الحقيقي، يا لينا. احتياجاته مل satisfied، واللوحة هتكون تحفة.” لينا، كسها لا يزال ينبض، تبتسم، تعرف أن جلسات العرض أصبحت فنًا جنسيًا يوميًا.

بائعة تبرر لزبونة: في المتجر، تبرر البائعة أن المدير رجل يحتاج إلى الجنس، فتغلق المتجر وتبدأ ثلاثية مع مص زب المدير.

في متجر أزياء نسائية صغير وفاخر في مول تجاري مزدحم بالقاهرة، حيث تتسلل أنوار النيون الملونة عبر الواجهة الزجاجية، وتتردد موسيقى هادئة في الخلفية مع رائحة العطور الفاخرة، كانت سلمى، الزبونة في أواخر الثلاثينيات، تقف أمام المرآة في غرفة القياس، ترتدي فستاناً أحمر ضيقاً جديداً يعانق منحنيات جسدها الممتلئ بأناقة – ثدييها الكبيران يضغطان على الصدرية، فخذيها السمينة مكشوفة جزئياً تحت التنورة القصيرة، بشرتها السمراء الناعمة تتلألأ تحت الإضاءة. كانت سلمى قد جاءت للتسوق بعد يوم عمل طويل، لكنها لاحظت توتر المدير أحمد طوال الزيارة – رجل في الأربعينيات، وسيم ببدلته الرسمية الضيقة التي تبرز عضلاته، ذو لحية خفيفة وعيون بنية حادة، يتنقل بين الرفوف عصبياً، يرد على الهاتف بصوت مرتفع، ويبدو أن ضغط الإدارة يأكله.
ريم، البائعة الشابة في الخامسة والعشرين، كانت امرأة مثيرة بزيها الرسمي الأنيق: بلوزة بيضاء مفتوحة قليلاً عند الصدر تكشف عن انحدار ثدييها المتوسطين، تنورة سوداء ضيقة تصل إلى ركبتيها، شعرها الأسود الطويل يتدفق بحرية، وعيناها الخضراوان تلمعان بمكر. اقتربت ريم من سلمى في غرفة القياس، أغلقت الباب بلطف، ثم همست بصوت ناعم مليء بالإثارة: “مدام سلمى، أرى إنكِ لاحظتِ توتر المدير أحمد. هو مش عصبي من الزباين بس، يا عزيزتي. أحمد رجل، رجل قوي في أوج عزّه، يحتاج إلى الجنس يومياً عشان يفرغ التوتر ده والهرمونات اللي متراكمة في خصيتيه. زبه بينتصب كل شوية تحت البنطال، يحتاج لفم دافئ يمصه أو كس يبتلعه، لو ما حصلش على ده بانتظام، هيبقى أكتر عصبية، مش قادر يدير المتجر كويس، وربما يقفل اليوم بدري. أنا كبائعة، بعرف ده كويس، وبساعده سراً كل مساء. تعالي معايا دلوقتي، هقفل المتجر، وهنبدأ ثلاثية مع مص زبه عشان نرضيه ونخليه يرجع طبيعي.”
سلمى نظرت إليها بدهشة، وجهها يحمر تحت الإضاءة الخافتة، قلبها يدق بقوة من الصدمة والإثارة الغامضة. “ريم… تقصدي إيه؟ في المتجر؟ مع المدير؟” همست سلمى، صوتها مرتجف، لكن كسها بدأ يرطب تحت الفستان من الفكرة الممنوعة.
ابتسمت ريم بجرأة، تخرج من غرفة القياس وتغلق باب المتجر الرئيسي، تسحب الستارة وتضع لافتة “مغلق مؤقتاً”. “ده سر بيننا، مدام. أحمد في المكتب الخلفي مستني الإفراغ بتاعه.” سحبت ريم سلمى بلطف نحو المكتب الخلفي الصغير، مزود بمكتب خشبي كبير وأريكة جلدية. أحمد كان جالساً خلف المكتب، يفرك جبهته، لكن عيناه اتسعتا عندما دخلت البائعة والزبونة، ابتسامة عريضة جائعة على وجهه.
ريم أغلقت الباب، خلعت بلوزتها ببطء، ثدييها يتدفقان بحرية في حمالة صدر سوداء، ثم التنورة، كاشفة ثونغ أسود مبلل. “مدير، مدام سلمى هتساعدني في تلبية احتياجاتك.” دفعت ريم أحمد على الأريكة، فكت بنطاله بسرعة، أخرجت زبه الضخم المنتصب – 21 سم طولاً، غليظاً بعروق نابضة، رأسه أرجواني منتفخ يفرز قطرات صافية، خصيتاه الكبيرتان ممتلئتين. سلمى خلعت فستانها، جسمها عارياً تقريباً، ثدييها الكبيران، كسها الرطب تحت الكلوت.
ريم جلست على ركبتيها أولاً، فمها الدافئ يبتلع الرأس، لسانها يدور حوله بلطف، تمصه بعمق حتى يصل نصف الزب إلى حلقها، صوت المص الرطب يبدأ – سلورپ، سلورپ. أحمد يئن: “آه… ريم… نعم، مصيه جيداً…” سلمى جلست بجانبها، عيناها مفتوحتان، تشاهد البائعة تمص زب المدير بمهارة، لعاب يسيل على الخصيتين.
ريم سحبت الزب من فمها، الزلق بلعابها، ودفعته نحو سلمى: “تعالي يا مدام، مصيه معايا. ثلاثية دلوقتي.” سلمى اقتربت، شفاهها الحمراء تلامس الرأس، طعمه مالح حلو ساخن. بدأت تمصه بلطف، فمها الكبير يبتلع ما تستطيع، لسانها يلحس العروق السفلية، بينما ريم تلحس الجانب الآخر، ألسنتهما تتلاقيان حول الزب في قبلة رطبة. الاثنتان يمصان معاً الآن – سلمى تأخذ الرأس، تمصه بعمق، غرغرة خفيفة من حلقها، وريم تنزل إلى الخصيتين، تمصهما واحدة تلو الأخرى، يدها تداعب القاعدة.
أحمد يمسك شعريهما، يدفع رأسيهما أقوى، ينيك أفواههما بالتناوب: “آه… زبونتي… وبائعتي… مصوه أعمق!” اللعاب يسيل بغزارة، يبلل وجهيهما، يقطر على ثدييهما المكشوفين بعد أن فكتا حمالاتهما. استمر المص دقائق طويلة، بطيئاً ثم سريعاً، الاثنتان تتبادلان الزب، أفواهما تتحركان معاً على الطول كله، ألسنتهما تدوران في دوامة. سلمى الآن أكثر جرأة، تمص الزب كاملاً، أنفها يضغط على بطن أحمد، بينما ريم تلحس فتحة الطيز بلطف، تضيف إحساساً جديداً.
أحمد يرتعش، خصيتاه تنقبضان: “آه… سأقذف… في أفواهكما!” الاثنتان تفتحان أفواههما تحت الرأس، ألسنتهما ممدودة. انفجر الزب بقوة، سائل أبيض كثيف حار يرش في رذاذات قوية – أولاً في فم سلمى، يملأه حتى يسيل على ذقنها، ثم على لسان ريم، يغطي شفاهها، كميات هائلة تسيل على ثدييهما ووجوههما. الاثنتان يلحسان بعضهما، يتبادلن السائل في قبل عميقة، يبتلعن بعضاً ويتركن الباقي يلمع على بشرتهما.
أحمد ينهار على الأريكة، زبه يلين ببطء، يتنفس بصعوبة، وجهه مسترخياً لأول مرة. ريم تهمس: “احتياجاتك مل satisfied، يا مدير. والمتجر هيرجع يعمل أحسن.” سلمى، مذاق السائل لا يزال في فمها، تبتسم بخجل، تعرف أن تسوقها في المتجر أصبح يشمل خدمات سرية ثلاثية، سر تجاري يربط الزبونة بالبائعة والمدير في لذة يومية.

طبيبة تبرر لمريضتها: الطبيبة تقول إن الزوج رجل له احتياجات، فتفحص كس المريضة بلسانها أمامه قبل أن ينيكهما

في عيادة طبية خاصة هادئة في حي مصر الجديدة، حيث تتسلل رائحة المطهرات الطبية الممزوجة بعطر الورد الطازج من إناء على المكتب، كانت منى، المريضة في أوائل الثلاثينيات، تجلس على سرير الفحص المغطى بملاءة بيضاء نظيفة، ترتدي روب فحص أزرق قصير مفتوح قليلاً يكشف عن ساقيها الناعمتين ومنحنيات جسدها الممتلئ بعد الزواج. بشرتها البيضاء الناعمة خالية من أي عيب، ثدييها الكبيران يضغطان على الروب، وكسها المغطى بشعر خفيف مرتب يخفي توترها. كانت منى قد جاءت لفحص روتيني مع زوجها أحمد، الذي كان يجلس بجانبها على كرسي، يبدو عصبياً ومشتتاً، يفرك يديه باستمرار، ويشتكي من إجهاد عام لا يفسره الأطباء السابقون.
الدكتورة لمى، الطبيبة المتخصصة في الصحة الجنسية، كانت في أواخر الثلاثينيات، امرأة أنيقة ومثيرة بزيها الطبي الأبيض الضيق الذي يبرز ثدييها المتوسطين المشدودين وفخذيها النحيلين، شعرها الأشقر القصير مرتب، وعيناها الزرقاوان تلمعان بثقة مهنية ممزوجة بإثارة خفية. أغلقت الدكتورة لمى الباب جيداً، ثم جلست أمام منى، وضعت يدها على فخذ المريضة بلطف طبي، همست بصوت هادئ مليء بالتفسير العلمي: “مدام منى، أرى إنكِ قلقانة على جوزك أحمد، وهو كمان متوتر. هو مش تعبان جسدياً بس، يا عزيزتي. أحمد رجل، رجل قوي في أوج عطائه، له احتياجات جنسية يومية لازم تلبى عشان جسده يفرغ التوتر والهرمونات اللي متراكمة في خصيتيه. زبه بينتصب كل يوم، يحتاج لكس دافئ ينيكه أو فم يمصه، لو ما حصلش على الجنس بانتظام، هيبقى عصبي، ضغطه يعلى، وصحته النفسية والجسدية تتدهور. أنا كطبيبة، بعرف ده علمياً من حالات كتير، وبفحص المريضات زي كده. دلوقتي، هفحص كسك بلساني أمامه عشان أتأكد من استجابتك الجنسية وأثيركما الاتنين، وبعدين أحمد هينيكنا معاً عشان يفرغ احتياجاته ويتعافى.”
منى احمرت وجنتاها بعنف، قلبها يدق كالطبل، كسها يرطب تحت الروب من الإثارة الطبية المفاجئة. “دكتورة لمى… تقصدي إيه؟ فحص… بلسانك؟” همست منى، صوتها مرتجف، لكن عيناها كانتا مثبتتين على الطبيبة، مستعدة للـ”علاج”.
ابتسمت الدكتورة لمى بمهنية، تقف وتدفع منى بلطف للاستلقاء على السرير، تفتح الروب تماماً، كاشفة جسد المريضة العاري – ثدييها الكبيران يتدفقان، حلمتاهما منتصبتان، كسها الوردي الرطب شفراته منتفخة. أحمد يراقب، زبه يبدأ في الانتفاخ تحت بنطاله. الدكتورة لمى تنزل على ركبتيها بين ساقي منى، تفتحهما واسعاً، لسانها الدافئ يلامس شفرات الكس أولاً بلطف، يدور حول البظر المنتفخ، يمصه بعمق علمي، يغوص داخل الفتحة، يلحس الجدران الداخلية الرطبة ببطء ثم بسرعة. “آه… دكتورة… لسانك… جوا كسي…” تأوهت منى، يداها تمسكان الملاءة، جسدها يرتعش، عصارتها تسيل على لسان الطبيبة.
أحمد، غير قادر على الصبر، خلع بنطاله، زبه الضخم ينتصب بقوة – 22 سم طولاً، غليظاً بعروق نابضة، رأسه أحمر لامع. الدكتورة لمى تستمر في اللحس، أنفها يضغط على كس منى، لعابها يختلط بعصارة المريضة، ثم تنهض، تخلع زيها الطبي بسرعة، جسمها العاري يظهر – ثدييها المشدودين، كسها المحلوق رطب. “الآن، أحمد، نيك زوجتك أولاً عشان تفحص استجابتها.” تدفع أحمد خلف منى، يدخل زبه في كسها المبلل من اللحس بقوة واحدة، يمزق الشفرات، يصل إلى أعماقها. “آه… أحمد… قوي!” تصرخ منى، طيزها ترتفع.
يبدأ أحمد ينيك زوجته بعنف، وركيه يصفعان فخذيها، زبه يدخل ويخرج بسرعة، صوت پلاب پلاب يرن. الدكتورة لمى تنضم، تنزل تحت أحمد، تلحس خصيتيه أثناء النيك، ثم يغير الوضع: أحمد ينيك الدكتورة لمى من الخلف على السرير بجانب منى، زبه يمزق كسها الضيق، بينما منى تلحس ثديي الطبيبة. “نعم، أحمد… نيك الطبيبة… وأنا… ألحس…” تئن منى.
بالتناوب: أحمد ينيك منى بعمق، الدكتورة لمى تلحس بظرها أثناء الدخول، لسانها يلمس قاعدة الزب، ثم ينيك لمى ومنى تلحس كس الطبيبة. استمر النيك دقائق طويلة، الغرفة مليئة بأصوات النشوة – تأوهات منى العالية، صفير أحمد، غرغرة لمى. منى تنفجر أولاً، كسها ينقبض: “آتية… املأني!” أحمد يقذف جزءاً داخل كسها، سائل حار يملأها، يتدفق خارجاً.
ثم يسحب ويدخل في كس لمى بسرعة: “الآن أنتِ!” ينيكها بعنف أكبر، يقذف الباقي داخلها، يملأ كس الطبيبة حتى يفيض. الثلاثة ينهارون على السرير، أحمد بينهما، زبه يلين، كسهما مفتوحتان، السائل يسيل. الدكتورة لمى تهمس: “ده العلاج، يا منى. احتياجاته مل satisfied، وهيتعافى. يمكن تكرار الجلسة أسبوعياً.” منى، جسدها مرتاحاً، تبتسم، تعرف أن زيارات العيادة أصبحت علاجاً جنسياً ثلاثياً يشفي الزوج والزوجة.

راقصة تبرر لصديقتها: في النادي، تبرر الراقصة أن الزبون رجل يحتاج إلى تنويع، فترقصان عاريتان وتنتهي بنيك على المنصة

في نادي ليلي فاخر في قلب القاهرة، حيث تتسلل أضواء النيون الملونة عبر الدخان الخفيف، وتتردد موسيقى إلكترونية نابضة مع رائحة العطور الثقيلة والكحول، كانت لارا، الصديقة الزائرة في الثلاثينيات الأولى، تجلس على طاولة VIP قريبة من المنصة، ترتدي فستاناً أسود قصيراً ضيقاً يعانق منحنيات جسدها الممتلئ – ثدييها الكبيران يضغطان على الصدرية، فخذيها السمينة مكشوفة جزئياً، بشرتها السمراء الناعمة تتلألأ تحت الأضواء. كانت لارا قد جاءت لزيارة صديقتها الراقصة سمر في النادي، لكنها لاحظت توتر زبون VIP معين، رجل أعمال ثري في الأربعينيات يدعى كريم، جالساً على طاولة مجاورة، يشرب بسرعة، عيناه جائعتان على الراقصات، يبدو مشدود الأعصاب وغير راضٍ عن العروض الروتينية.
سمر، الراقصة الرئيسية في الخامسة والعشرين، كانت امرأة مثيرة بكل المقاييس: جسم رشيق مشدود من الرقص اليومي، ثدييها المتوسطين المشدودين يبرزان تحت توب لامع أحمر، تنورة قصيرة تكشف عن طيزها المستديرة، شعرها الأسود الطويل يتمايل مع حركاتها. اقتربت سمر من لارا أثناء استراحة قصيرة، جلست بجانبها على الطاولة، وضعت يدها على فخذ صديقتها بلطف، همست بصوت ناعم مليء بالإثارة فوق ضجيج الموسيقى: “لارا، يا حبيبتي، أرى إنكِ لاحظتِ توتر الزبون كريم. هو مش غاضب من الخدمة بس، يا عزيزتي. كريم رجل، رجل ثري في أوج قوته، يحتاج إلى تنويع في حياته الجنسية عشان يفرغ الملل والتوتر ده. الرقص الواحد مش كفاية، زبه بينتصب كل ليلة، يحتاج لطيز جديدة، كس مختلف، امرأتين يرقصان عاريتان وينيكهما على المنصة عشان يحس بالإثارة الحقيقية. لو ما حصلش على التنويع ده، هيروح نادي تاني، وربما يفقد اهتمامه بالحياة. أنا كراقصة، بعرف ده كويس، وبساعده سراً كل أسبوع. تعالي معايا دلوقتي، هنرقص عاريتان على المنصة، وننتهي بنيكه لنا قدام الجميع عشان نرضيه ونخليه يرجع كل ليلة.”
لارا احمرت وجنتاها بعنف، قلبها يدق كالطبل مع إيقاع الموسيقى، كسها يرطب تحت الفستان من الإثارة الممنوعة داخل النادي. “سمر… تقصدي إيه؟ رقص عاري… ونيك على المنصة؟” همست لارا، صوتها مرتجف، لكن عيناها كانتا مثبتتين على صديقتها، مستعدة للـ”تنويع”.
ابتسمت سمر بمكر، تقف وتأخذ يد لارا، تسحبها نحو المنصة الرئيسية أمام الزبائن القلائل في الـVIP، تضغط على زر لتغيير الموسيقى إلى إيقاع أبطأ أكثر إثارة. “ده عرض خاص للزبون كريم، يا لارا. النادي هيحب ده.” بدأت سمر تخلع توبها ببطء على المنصة، ثدييها يتدفقان بحرية، حلمتاهما السوداوان منتصبتان تحت الأضواء، ثم التنورة، كاشفة ثونغ أحمر مبلل. لارا، مترددة للحظة، خلعت فستانها، جسمها العاري يظهر – ثدييها الكبيران يتأرجحان، كسها الرطب المشعر قليلاً.
بدأ الرقص العاري: سمر ولارا تتحركان معاً على المنصة، أجسادهما تتمايل بلطف، يداعبان بعضهما – سمر تمسك طيز لارا، تضغط خديها، ثدييهما يفركان معاً، لارا تلمس كس سمر بأصابعها، تداعبه أمام كريم الذي يراقب جائعاً، زبه ينتفخ تحت بنطاله. الزبائن الآخرون يصفقون، لكن العرض لكريم فقط.
سمر تدفع لارا على ركبتيها على المنصة، تلحس ثدييها، ثم تنزل تلحس كسها بلطف، لسانها يدور حول البظر. كريم يقف، يصعد إلى المنصة، يخلع ملابسه بسرعة، زبه الضخم ينتصب – 20 سم طولاً، غليظاً، رأسه أحمر لامع. “نعم، بنات… التنويع ده!” يمسك سمر أولاً، يدخل زبه في كسها من الخلف أثناء رقصها، ينيكها بعنف، وركيه يصفعان طيزها، پلاب پلاب.
لارا تراقب، ثم تنضم، تركب وجه كريم، كسها على فمه، يلحسها بعمق. ثم يغير: كريم ينيك لارا على المنصة على ظهرها، زبه يمزق كسها الرطب، سمر تلحس بظرها أثناء الدخول. بالتناوب: ينيك سمر بعمق، لارا تلحس خصيتيه، ثم ينيك لارا ولارا تمص ثديي سمر.
استمر النيك على المنصة دقائق طويلة، المنصة تهتز، عرق يسيل، الزبائن يشاهدون مذهولين. سمر تنفجر أولاً: “آتية…!” ثم لارا: “أنا كمان…!” كريم يسحب زبه، يقذف على أجسادهما، سائل كثيف يرش على ثدييهما وبطنيهما، يسيل على المنصة.
الثلاثة ينهارون على المنصة، كريم بينهما، زبه يلين. سمر تهمس: “ده التنويع اللي يحتاجه، يا لارا. هيرجع كل ليلة دلوقتي.” لارا، جسدها لامعاً بالسائل، تبتسم، تعرف أن زيارات النادي أصبحت عرضاً جنسياً ثلاثياً يومياً.

كاتبة تبرر لقارئة: الكاتبة تشرح أن البطل رجل له احتياجات، فتدعو القارئة لتمثيل المشهد بلحس طيزها بينما ينيك الكاتب

في مكتبة أدبية صغيرة وهادئة في حي الزمالك، حيث تتسلل رائحة الكتب القديمة الممزوجة بعطر القهوة الطازجة من آلة الإسبريسو في الزاوية، كانت لينا، القارئة المتحمسة في أوائل الثلاثينيات، تجلس على أريكة جلدية مريحة في ركن القراءة الخاص، تحمل نسخة من رواية إيروتيكية جديدة لكاتبتها المفضلة. لينا كانت امرأة أنيقة، بشرتها البيضاء الناعمة، شعرها البني المموج يصل إلى كتفيها، جسمها الممتلئ قليلاً يبرز تحت بلوزتها الحريرية البيضاء وتنورتها السوداء الضيقة التي تكشف عن فخذيها السمينة. كانت لينا قد جاءت لحضور جلسة توقيع كتب، لكنها لاحظت توتر البطل الخيالي في الرواية – رجل قوي يدعى أمير – وكيف يبدو الكاتبة نفسها مشدودة الأعصاب أثناء القراءة، عيناها تتجولان على الصفحات بجوع خفي.
نورا، الكاتبة الشهيرة في أواخر الثلاثينيات، كانت امرأة جريئة ومبدعة: جسم رشيق مشدود من الكتابة اليومية واليوغا، ثدييها المتوسطين يضغطان على قميصها الأسود المفتوح قليلاً، تنورتها القصيرة تكشف عن ساقيها النحيلتين، شعرها الأشقر القصير يتلألأ تحت ضوء المصباح. أغلقت نورا أبواب المكتبة بعد انتهاء الجلسة، ثم جلست بجانب لينا، وضعت يدها على فخذ القارئة بلطف، همست بصوت ناعم مليء بالإثارة الأدبية: “لينا، يا قارئتي المخلصة، أرى إنكِ لاحظتِ توتر البطل أمير في الرواية. هو مش شخصية خيالية بس، يا حبيبتي. أمير رجل، رجل حقيقي في أوج عطائه، له احتياجات جنسية لازم تلبى عشان يعيش القصة بكامل قوته. جسده بيغلي من الرغبة، زبه بينتصب كل صفحة، خصيتيه ممتلئة بسائل حار لازم يطلع عشان يفرغ الطاقة الإبداعية دي. لو ما حصلش على ده، هيبقى مشتت، القصة هتفقد نارها، وربما أنا ككاتبة أفقد الإلهام. أنا بعرف ده كويس، وبمثل المشاهد مع قارئات زيكِ سراً. تعالي معايا دلوقتي، هندخل في تمثيل المشهد: هلحس طيزك أولاً عشان أعدك، وبعدين أمير – اللي هيجسده شريكي الحقيقي – هينيكني أمامك عشان نكمل الرواية حية.”
لينا احمرت وجنتاها بعنف، قلبها يدق كالطبل مع صفحات الكتاب، كسها يرطب تحت التنورة من الإثارة الأدبية المفاجئة. “نورا… تقصدي إيه؟ تمثيل… مشهد من الرواية؟” همست لينا، صوتها مرتجف، لكن عيناها كانتا مثبتتين على الكاتبة، مستعدة للـ”قراءة الحية”.
ابتسمت نورا بمكر إبداعي، تقف وتأخذ يد لينا، تسحبها نحو غرفة خلفية في المكتبة مزودة بأريكة واسعة ورفوف كتب عالية تخفي الخصوصية. دخل أمير – شريك نورا الحقيقي، رجل وسيم في الأربعين، عضلاته بارزة تحت قميصه، لحية خفيفة – من باب جانبي، يغلق الباب. نورا خلعت ملابسها ببطء، جسمها العاري يظهر – ثدييها المشدودين، كسها المحلوق رطب. دفعت لينا على الأريكة على بطنها، رفعت تنورتها، خلعت كلوتها، كاشفة طيز لينا المستديرة السمينة، فتحتها الوردية الضيقة.
“الآن، يا قارئة، هلحس طيزك زي المشهد في الفصل الخامس.” انحنت نورا خلف لينا، يداها تفتحان خدي الطيز الناعمين، لسانها الدافئ يدور حول الحلقة أولاً بلطف، يبللها بلعاب غزير، ثم يغوص داخل الفتحة، يلحس الجدران الداخلية بعمق، يمص كأنها تمص زباً صغيراً، أصابعها تداعب شفرات كس لينا أسفلها. “آه… نورا… لسانك في طيزي… رائع…” تأوهت لينا، جسدها يرتعش، طيزها ترتفع للأمام مع كل لحسة.
أمير، غير قادر على الصبر، خلع ملابسه، زبه الضخم ينتصب بقوة – 21 سم طولاً، غليظاً بعروق نابضة، رأسه أرجواني منتفخ. وقف خلف نورا التي كانت على ركبتيها، طيزها مرفوعة. أمسك زبه الزلق، ودفعه في كس نورا من الخلف بقوة واحدة، يمزق الشفرات، يصل إلى أعماقها. “آه… أمير… نيك الكاتبة قوي!” صاحت نورا، فمها لا يزال يلحس طيز لينا، لسانها يغوص أعمق مع كل دفعة.
بدأ أمير ينيك نورا بعنف، وركيه يصفعان طيزها، زبه يدخل ويخرج بسرعة جنونية، صوت پلاب پلاب يرن. كل دفعة تجعل نورا تلحس طيز لينا أقوى، لسانها يدور داخل الفتحة، يمص اللعاب والعصارة، أنفها يضغط على كس لينا. لينا تئن بصوت عالٍ: “آه… الكاتبة… لسانك جوا طيزي… والبطل… ينيكك…” ثدييها يتأرجحان تحتها، حلماتها تصطدم بالأريكة.
نورا تلحس بجنون، أصابعها تدخل طيز لينا بلطف بجانب لسانها، تمدد الفتحة، بينما زب أمير يمزق كسها، خصيتاه تصفعان فخذيها. أمير يغير السرعة، يبطئ ليشعر بالضيق، ثم يسرع، يسحب زبه بالكامل ليضربه على طيز نورا قبل أن يعيده داخل. الغرفة مليئة برائحة الجنس – عرق، لعاب طيز، عصارة كس.
استمر اللحس والنيك دقائق طويلة، لينا تنفجر أولاً، طيزها تنقبض على لسان نورا، كسها يرش عصارة: “آتية… آه!” نورا تستمر في اللحس خلال النشوة، تمدد المتعة. ثم نورا تصل إلى نشوتها، كسها يضغط على زب أمير: “نيك أقوى…!” أمير يدفع عميقاً أخيراً: “سأقذف داخل الكاتبة!” انفجر الزب، سائل حار كثيف يملأ كس نورا، يتدفق خارجاً، يسيل على فخذيها ولينا.
الثلاثة يتنفسون بصعوبة، نورا ترفع وجهها اللامع بلعاب طيز لينا، تقبل القارئة بلطف. أمير يستلقي بجانبهما، زبه يلين. نورا تهمس: “ده تمثيل المشهد، يا لينا. احتياجات البطل مل satisfied، والرواية هتكمل أقوى.” لينا، طيزها لا تزال نابضة، تبتسم، تعرف أن قراءاتها مع الكاتبة أصبحت تمثيلاً جنسياً حياً، سر أدبي يربط القارئة بالكاتبة والبطل في لذة لا تنتهي.

مدربة يوغا تبرر لتلميذتها: تبرر أن الشريك رجل يحتاج إلى الجنس، فتقيم وضعية ثلاثية مع إدخال زبه في كسهما

في استوديو يوغا خاص هادئ في حي المهندسين، حيث تتسلل أشعة الشمس الدافئة عبر النوافذ الكبيرة المغطاة بستائر شفافة بيضاء، وتتردد موسيقى تأملية هادئة مع رائحة البخور والزيوت الأساسية، كانت ريم، التلميذة الجديدة في أوائل العشرينيات، تجلس على حصيرة يوغا خضراء في وضعية اللوتس، ترتدي ليجينج رمادي ضيق يعانق فخذيها النحيلين وطيزها المستديرة، وتوب رياضي أزرق يكشف عن بطنها المسطح وثدييها المتوسطين المشدودين. بشرتها البيضاء الناعمة لامعة بعرق خفيف بعد الجلسة، شعرها الأسود الطويل مربوط بذيل حصان، وعيناها الكحلية تعكسان فضولاً ممزوجاً بتوتر، فقد كانت هذه أول جلسة خاصة مع مدربتها، لكنها لاحظت توتر الشريك – رجل يدعى أحمد، صديق المدربة – الذي كان يجلس في الزاوية يراقب، يبدو مشدود الأعصاب، عضلاته البارزة تتوتر تحت تيشرته.
لمى، المدربة اليوغا المحترفة في أواخر الثلاثينيات، كانت امرأة قوية ومثيرة: جسم مشدود كالرياضية، ثدييها الكبيران يضغطان على توبها الرياضي الأسود، ليجينج أسود يبرز طيزها المستديرة، شعرها الأشقر القصير مبلل بعرق. أغلقت لمى أبواب الاستوديو، ثم جلست أمام ريم في وضعية الطفل، وضعت يدها على فخذ التلميذة بلطف، همست بصوت هادئ مليء بالحكمة اليوغية: “ريم، يا تلميذتي الجديدة، أرى إنكِ لاحظتِ توتر الشريك أحمد. هو مش عصبي من التمارين بس، يا عزيزتي. أحمد رجل، رجل قوي في أوج طاقته، يحتاج إلى الجنس يومياً عشان يوازن الطاقة الجنسية (الكونداليني) في جسده ويفرغ التوتر ده. زبه بينتصب كل جلسة، خصيتيه ممتلئة بسائل حار لازم يطلع عشان يحقق التوازن، لو ما حصلش على ده بانتظام، هيبقى مشتت، طاقته مسدودة، وربما يفقد التركيز في الحياة. أنا كمدربة يوغا، بعرف ده من فلسفة التانترا، وبقيم وضعيات ثلاثية لتلاميذ زيكِ. تعالي معايا دلوقتي، هنقيم وضعية ثلاثية: هيدخل زبه في كسينا بالتناوب عشان نفرغ طاقته ونحقق الانسجام.”
ريم احمرت وجنتاها بعنف، قلبها يدق كالطبل مع إيقاع التنفس اليوغي، كسها يرطب تحت الليجينج من الإثارة التانترية المفاجئة. “مدربة لمى… تقصدي إيه؟ وضعية… ثلاثية؟” همست ريم، صوتها مرتجف، لكن عيناها كانتا مثبتتين على المدربة، مستعدة للـ”توازن”.
ابتسمت لمى بسلام داخلي، تقف وتخلع ليجينجها وتوبها ببطء، جسمها العاري يظهر – ثدييها الكبيران يتدفقان، حلمتاهما منتصبتان، كسها المحلوق رطب. دفعت ريم بلطف للاستلقاء على الحصيرة، خلعت ملابسها، كاشفة جسد التلميذة النحيل العاري – ثدييها المشدودين، كسها الوردي الضيق. أحمد خلع تيشرته وشورتيه، زبه الضخم ينتصب بقوة – 22 سم طولاً، غليظاً بعروق نابضة، رأسه أحمر لامع يفرز قطرات صافية، خصيتاه الكبيرتان ممتلئتين.
بدأت الوضعية الثلاثية في وضعية الكلب المنخفض: لمى على ركبتيها ويديها، طيزها مرفوعة، ريم بجانبها في نفس الوضع. أحمد يقف خلف لمى أولاً، يمسك زبه، يدخله في كسها ببطء عميق، يمدد الشفرات، يصل إلى عنق الرحم. “آه… أحمد… ادخل زبك في كسي… توازن الطاقة…” بدأ ينيكها بإيقاع يوغي بطيء ثم سريع، وركيه يصفعان طيزها، صوت پلاب پلاب يتردد مع الموسيقى. ريم تراقب، يدها تداعب كسها.
ثم يسحب أحمد زبه الزلق بعصارة لمى، يدخله في كس ريم الضيق بقوة واحدة، يمزق الجدران العذرية نسبياً. “آه… مدرب… زبه كبير… جوا كسي…” تئن ريم، جسدها يهتز في الوضعية. أحمد ينيكها بعمق، خصيتاه تصفعان شفراتها، لمى تنزل تحت ريم، تلحس بظرها أثناء الدخول، لسانها يدور حول قاعدة الزب.
بالتناوب في وضعيات يوغا مختلفة: في وضعية الجسر، لمى ترتفع طيزها، أحمد يدخل زبه في كسها من الأعلى، ينيك بعنف، ريم تلحس خصيتيه. ثم ريم في وضعية الشجرة، ساق واحدة مرفوعة، أحمد يدخل زبه في كسها واقفاً، لمى تمسك التوازن وتلحس ثدييها. استمر الإدخال في كسهما دقائق طويلة، بالتناوب، الاستوديو يهتز، عرق يسيل كالطاقة المتدفقة، أنفاسهم تتزامن مع التنفس اليوغي.
ريم تنفجر أولاً، كسها ينقبض على الزب: “آتية… طاقتي بتنفجر!” سائلها يرش على فخذي أحمد. ثم لمى: “أنا كمان… املأ كسي!” أحمد يدفع عميقاً في كس لمى أخيراً، يقذف سائل حار كثيف يملأها، يتدفق خارجاً، ثم يسحب ويقذف الباقي في كس ريم، يملأ الضيق حتى يفيض.
الثلاثة ينهارون في وضعية الجثة، أجسادهم ملتصقة، زبه يلين بين كسيهما المفتوحتين، السائل يسيل على الحصيرة. لمى تهمس: “ده الوضعية الثلاثية، يا ريم. احتياجاته مل satisfied، وطاقتنا متوازنة. يمكن تكرارها كل جلسة.” ريم، كسها نابضاً بالسائل، تبتسم، تعرف أن دروس اليوغا أصبحت تانترا جنسية ثلاثية، سر يوغي يربط التلميذة بالمدربة والشريك في انسجام لا ينتهي.

مصممة أزياء تبرر لعارضة: تقول إن المصمم رجل له احتياجات، فتجرب الملابس الداخلية وتنتهي بمص زبه معاً

في استوديو تصميم أزياء فاخر في قلب القاهرة، حيث تتسلل أضواء السبوتلايت الدافئة عبر الجدران البيضاء المزينة بمانيكانات أنيقة، وتتردد رائحة الأقمشة الحريرية الجديدة مع عبق العطور الفرنسية، كانت لارا، العارضة الشابة في الثانية والعشرين، تقف أمام مرآة كبيرة في غرفة التجربة، ترتدي مجموعة ملابس داخلية جديدة مصممة خصيصاً – حمالة صدر سوداء شفافة تكشف عن حلمتيها الورديتين المنتصبتين قليلاً، وكلوت دانتيل أحمر ضيق يعانق شفرات كسها المحلوق نظيفاً، جسدها النحيل المشدود كالمانيكان يلمع تحت الضوء. شعرها الأشقر الطويل يتدفق بحرية، وعيناها الزرقاوان تعكسان توتراً ممزوجاً بإثارة، فقد كانت هذه تجربة خاصة لمجموعة سرية، لكنها لاحظت توتر المصمم كريم طوال الجلسة – رجل في الأربعين، أنيق ببدلته الإيطالية، ذو لحية سوداء مرتبة وعيون بنية حادة، يتنقل بين الأقمشة عصبياً، يعدل التصاميم بيدين مرتجفتين.
سمر، المصممة الرئيسية في أواخر الثلاثينيات، كانت امرأة جريئة ومبدعة: جسم ممتلئ بمنحنيات فنية، ثدييها الكبيران يضغطان على بلوزتها الحريرية البيضاء المفتوحة قليلاً، تنورتها القصيرة تكشف عن فخذيها السمينة، شعرها الأسود المجعد يصل إلى خصرها. أغلقت سمر باب غرفة التجربة، ثم اقتربت من لارا أمام المرآة، وضعت يدها على خصر العارضة بلطف، همست بصوت ناعم مليء بالإثارة التصميمية: “لارا، يا عارضتي الجميلة، أرى إنكِ لاحظتِ توتر المصمم كريم. هو مش عصبي من التصاميم بس، يا حبيبتي. كريم رجل، رجل مبدع في أوج إلهامه، له احتياجات جنسية لازم تلبى عشان يقدر يركز ويطلع أجمل القطع. جسده بيغلي دلوقتي من النظر لجسدك في الملابس الداخلية، زبه منتصب تحت البنطال، خصيتيه ممتلئة بسائل حار لازم يطلع عشان يفرغ الطاقة الإبداعية دي. لو ما حصلش على ده، هيبقى مشتت، المجموعة هتفشل، وربما يترك المهنة. أنا كمصممة، بعرف ده كويس، وبشاركه في تجارب سرية كتير. تعالي معايا، هنجرب الملابس الداخلية معاً، وننتهي بمص زبه معاً عشان نكمل الإلهام الفني.”
لارا احمرت وجنتاها بعنف، قلبها يدق كالطبل، كسها يرطب تحت الكلوت الدانتيل من الإثارة المفاجئة. “سمر… تقصدي إيه؟ مص… زبه؟” همست لارا، صوتها مرتجف، لكن عيناها كانتا مثبتتين على المصممة، مستعدة للـ”تجربة”.
ابتسمت سمر بمكر، تقف وتخلع بلوزتها وتنورتها ببطء، جسمها العاري يظهر تحت ملابس داخلية مطابقة – حمالة صدر سوداء، كلوت أحمر. “تعالي، كريم مستني الإلهام الحقيقي.” فتحت سمر الباب الجانبي، دخل كريم، يغلق الباب، عيناه جائعتان. سمر خلعت ملابسها الداخلية، ثم ساعدت لارا في خلع حمالة صدرها وكلوتها، أجسادهما العارية تلامسان أمام المرآة – ثديي سمر الكبيران يفركان ثديي لارا المشدودين، كساهما الرطب يقتربان.
كريم خلع بنطاله، زبه الضخم ينتصب – 20 سم طولاً، غليظاً بعروق بارزة، رأسه أحمر منتفخ. الاثنتان تنزلان على ركبتيهما أمام المرآة، سمر تبدأ أولاً، فمها الدافئ يبتلع الرأس، لسانها يدور حوله، تمصه بعمق حتى حلقها، صوت سلورپ سلورپ. كريم يئن: “آه… سمر… نعم…”
سمر تسحب الزب، الزلق بلعابها، تدفعه نحو لارا: “تعالي يا عارضة، مصيه معايا.” لارا تقترب، شفاهها تلامس الرأس، تمصه بلطف، فمها الصغير يبتلع، لسانها يلحس العروق، بينما سمر تلحس الجانب الآخر، ألسنتهما تتلاقيان حول الزب. يمصان معاً – لارا الرأس، سمر الخصيتين، يديهما تداعبان القاعدة.
كريم يمسك شعريهما، ينيك أفواههما بالتناوب: “آه… عارضتي… ومصممتي…” اللعاب يسيل، يبلل ثدييهما. استمر المص دقائق، بطيئاً ثم سريعاً، أفواههما تتحركان معاً على الطول. لارا تمص كاملاً، سمر تلحس الطيز.
كريم يرتعش: “سأقذف… في أفواهكما!” يفتحان أفواههما، ينفجر الزب، سائل كثيف يرش في فم لارا ثم سمر، يسيل على وجهيهما وثدييهما. يلحسان بعضهما، يبتلعن، يقبلان عميقاً.
كريم ينهار، زبه يلين. سمر تهمس: “ده الإلهام، يا لارا. احتياجاته مل satisfied، والمجموعة هتكون تحفة.” لارا، مذاق السائل في فمها، تبتسم، تعرف أن تجارب الملابس أصبحت مصاً ثلاثياً سرياً.

6.3s

صحفية تبرر لزميلة: تبرر أن المصدر رجل يحتاج إلى إفراغ، فتقابلانه في الفندق لنيك جماعي

في غرفة فندق فاخرة في فندق ماريوت القاهرة المطل على النيل، حيث تتسلل أضواء المدينة اللامعة عبر النوافذ الزجاجية الكبيرة، وتتردد رائحة الورود الطازجة من باقة على الطاولة مع عبق القهوة الساخنة، كانت لينا، الزميلة الصحفية في أوائل الثلاثينيات، تجلس على أريكة جلدية رمادية في الجناح الرئيسي، ترتدي بلوزة بيضاء مفتوحة قليلاً عند الصدر تكشف عن انحدار ثدييها المتوسطين، وتنورة سوداء ضيقة تصل إلى ركبتيها، بشرتها السمراء الناعمة تتلألأ تحت الإضاءة الخافتة. كانت لينا قد جاءت لمقابلة مصدر سري مع زميلتها، لكنها لاحظت توتر المصدر طارق طوال الاتصال الهاتفي – رجل أعمال في الأربعينيات، قوي البنية، ذو صوت عميق وكلمات مختصرة، يبدو أن ضغط الأسرار يأكله.
سارة، الصحفية الرئيسية في أواخر الثلاثينيات، كانت امرأة جريئة ومحترفة: جسم رشيق مشدود من الجري اليومي، ثدييها الكبيران يضغطان على قميصها الأزرق، فخذيها النحيلين مكشوفين جزئياً تحت تنورتها القصيرة، شعرها الأسود القصير مرتب. أغلقت سارة باب الجناح جيداً، ثم جلست بجانب لينا، وضعت يدها على فخذ زميلتها بلطف، همست بصوت منخفض مليء بالإثارة المهنية: “لينا، يا زميلتي، أرى إنكِ قلقانة على المصدر طارق. هو مش متوتر من الأسرار بس، يا عزيزتي. طارق رجل، رجل قوي في أوج نفوذه، يحتاج إلى إفراغ يومي عشان يفرغ التوتر ده والهرمونات اللي متراكمة في خصيتيه. زبه بينتصب كل ساعة، يحتاج لكس دافئ ينيكه أو فم يمصه، لو ما حصلش على الجنس بانتظام، هيبقى عصبي، مش قادر يعطي معلومات دقيقة، وربما يلغي المقابلة. أنا كصحفية، بعرف ده من مصادر كتير، وبقابل معاهم سراً كده. تعالي معايا دلوقتي، هنقابله في الفندق لنيك جماعي عشان نرضيه وناخد القصة الكاملة.”
لينا احمرت وجنتاها بعنف، قلبها يدق كالطبل، كسها يرطب تحت التنورة من الإثارة الممنوعة. “سارة… تقصدي إيه؟ نيك… جماعي مع المصدر؟” همست لينا، صوتها مرتجف، لكن عيناها كانتا مثبتتين على زميلتها، مستعدة للـ”مقابلة”.
ابتسمت سارة، تقف وتفتح الباب الداخلي للغرفة النوم في الجناح. دخل طارق، يرتدي بدلة رمادية أنيقة، جسده العضلي يبرز، عيناه جائعتان. سارة خلعت بلوزتها ببطء، ثدييها يتدفقان بحرية في حمالة صدر سوداء، ثم التنورة، كاشفة ثونغ أسود مبلل. ساعدت لينا في خلع ملابسها، جسمها عارياً – ثدييها المتوسطين، كسها الرطب المشعر قليلاً.
طارق خلع بدلته، زبه الضخم ينتصب – 23 سم طولاً، غليظاً بعروق نابضة، رأسه أرجواني منتفخ. بدأ النيك الجماعي: سارة تدفع لينا على السرير الكبير على ظهرها، تفتح ساقيها، طارق يقترب، يدخل زبه في كس لينا بقوة واحدة، يمزق الشفرات، يصل إلى أعماقها. “آه… طارق… كبير… جوا كسي…” تئن لينا، جسدها يرتعش. سارة تركب وجه طارق، كسها على فمه، يلحسها بعمق، لسانه يغوص داخلها.
ثم يغير الوضع: طارق ينيك سارة من الخلف بعنف، زبه يدخل كسها كاملاً، وركيه يصفعان طيزها، پلاب پلاب، بينما لينا تلحس بظر سارة، أصابعها تدخل مع الزب. “نعم، مصدر… نيك زميلتي… وأنا ألحس…” تئن سارة. بالتناوب: ينيك لينا على جانبها، سارة تمص خصيتيه، ثم ينيك سارة ولينا تلحس كسها أثناء الدخول.
استمر النيك الجماعي دقائق طويلة، السرير يهتز، عرق يسيل، الجناح مليء بأصوات النشوة – تأوهات لينا العالية، صفير طارق، غرغرة سارة. لينا تنفجر أولاً، كسها ينقبض: “آتية… املأني!” طارق يقذف جزءاً داخل كسها، سائل حار يملأها، يتدفق خارجاً.
ثم يسحب ويدخل في كس سارة بسرعة: “الآن أنتِ!” ينيكها بعنف أكبر، يقذف الباقي داخلها، يملأ كس الصحفية حتى يفيض، يسيل على فخذي لينا. الثلاثة ينهارون على السرير، طارق بينهما، زبه يلين، كسهما مفتوحتان بالسائل. سارة تهمس: “ده الإفراغ، يا لينا. احتياجاته مل satisfied، والقصة هتكون حصرية.” لينا، جسدها مرتاحاً، تبتسم، تعرف أن مقابلات المصادر أصبحت نيكاً جماعياً سرياً، سر صحفي يربط الزميلتين بالمصدر في لذة لا تنتهي.

5.6s

مغنية تبرر لمعجبة: تقول إن المنتج رجل له احتياجات، فتغنيان عاريتان وترضيانه بفميهما

في استوديو تسجيل فاخر في قلب القاهرة، حيث تتسلل أضواء السبوتلايت الملونة عبر الجدران العازلة للصوت، وتتردد أنغام موسيقية إلكترونية ناعمة مع رائحة العطور الثقيلة والدخان الخفيف من السيجارة الإلكترونية، كانت لمى، المعجبة الشابة في أوائل العشرينيات، تجلس على أريكة جلدية سوداء في غرفة التحكم، ترتدي فستاناً أحمر قصيراً ضيقاً يعانق منحنيات جسدها النحيل – ثدييها المتوسطين يضغطان على الصدرية، فخذيها الناعمين مكشوفين جزئياً، بشرتها البيضاء الناعمة تتلألأ تحت الإضاءة. كانت لمى قد جاءت لحضور جلسة تسجيل خاصة مع مغنيتها المفضلة، لكنها لاحظت توتر المنتج أحمد طوال الجلسة – رجل في الأربعين، قوي البنية ببدلته السوداء الأنيقة، ذو لحية خفيفة وعيون سوداء حادة، يعدل الأزرار عصبياً، يبدو أن ضغط الإنتاج يأكله.
ريم، المغنية الشهيرة في أواخر الثلاثينيات، كانت امرأة مثيرة بصوتها الحسي: جسم رشيق مشدود من الرقص، ثدييها الكبيران يبرزان تحت توب لامع أسود، تنورة قصيرة تكشف عن طيزها المستديرة، شعرها الأشقر الطويل يتمايل مع حركاتها. أغلقت ريم باب الاستوديو، ثم جلست بجانب لمى، وضعت يدها على فخذ المعجبة بلطف، همست بصوت ناعم مليء بالإثارة الموسيقية: “لمى، يا معجبتي الحلوة، أرى إنكِ لاحظتِ توتر المنتج أحمد. هو مش عصبي من التسجيل بس، يا عزيزتي. أحمد رجل، رجل مبدع في أوج إنتاجه، له احتياجات جنسية لازم تلبى عشان يقدر يركز ويطلع أجمل الأغاني. جسده بيغلي دلوقتي من السماع لصوتي، زبه منتصب تحت البنطال، خصيتيه ممتلئة بسائل حار لازم يطلع عشان يفرغ الطاقة الإبداعية دي. لو ما حصلش على ده، هيبقى مشتت، الألبوم هيتأخر، وربما يترك الشغل. أنا كمغنية، بعرف ده كويس، وبساعده سراً كل جلسة. تعالي معايا دلوقتي، هنغني عاريتان على المسرح الصغير، ونرضيه بفمينا عشان نكمل اللحن الحلو.”
لمى احمرت وجنتاها بعنف، قلبها يدق كالطبل مع إيقاع الموسيقى، كسها يرطب تحت الفستان من الإثارة المفاجئة. “ريم… تقصدي إيه؟ غناء عاري… ومص… زبه؟” همست لمى، صوتها مرتجف، لكن عيناها كانتا مثبتتين على المغنية، مستعدة للـ”جلسة”.
ابتسمت ريم بمكر، تقف وتأخذ يد لمى، تسحبها نحو المسرح الصغير داخل الاستوديو، تضغط على زر لتشغيل موسيقى بطيئة حسية. بدأت ريم تخلع توبها ببطء مع الغناء بصوت منخفض مثير، ثدييها الكبيران يتدفقان بحرية، حلمتاهما السوداوان منتصبتان، ثم التنورة، كاشفة ثونغ أسود مبلل. لمى، مترددة للحظة، خلعت فستانها، جسمها العاري يظهر – ثدييها المتوسطين يتأرجحان، كسها الوردي الرطب.
بدأ الغناء العاري: ريم ولمى تتحركان معاً على المسرح، أجسادهما تتمايل بلطف مع اللحن، يداعبان بعضهما – ريم تمسك ثديي لمى، تداعبهما، تغني كلمات إيروتيكية، لمى تلمس كس ريم بأصابعها، تردد الكورس بصوت مرتجف. أحمد يراقب من كرسي التحكم، زبه ينتفخ، ثم يقف، يصعد إلى المسرح، يخلع ملابسه، زبه الضخم ينتصب – 21 سم طولاً، غليظاً، رأسه أحمر لامع.
الاثنتان تنزلان على ركبتيهما أمام أحمد، ريم تبدأ أولاً، فمها الدافئ يبتلع الرأس مع الغناء المنخفض، لسانها يدور حوله، تمصه بعمق حتى حلقها، صوت سلورپ سلورپ يختلط بالموسيقى. أحمد يئن: “آه… ريم… صوتك وفمك…” لمى تنضم، شفاهها تلامس الجانب، تمصه بلطف، ألسنتهما تتلاقيان حول الزب في قبلة رطبة مع الغناء.
يرضيان بفميهما معاً – ريم تأخذ الرأس، تمصه بعمق، غرغرة خفيفة من حلقها مع نغمة عالية، ولمى تنزل إلى الخصيتين، تمصهما واحدة تلو الأخرى، يدها تداعب القاعدة، تغني كورس منخفض. أحمد يمسك شعريهما، يدفع رأسيهما أقوى، ينيك أفواههما بالتناوب: “آه… معجبتي… ومغنيتي… مصوه أعمق!” اللعاب يسيل بغزارة، يبلل وجهيهما، يقطر على ثدييهما المكشوفين.
استمر المص دقائق طويلة، بطيئاً مع اللحن البطيء ثم سريعاً مع الإيقاع المتسارع، الاثنتان تتبادلان الزب، أفواههما تتحركان معاً على الطول كله، ألسنتهما تدوران في دوامة رطبة مع الغناء. لمى الآن أكثر حماساً، تمص الزب كاملاً، أنفها يضغط على بطن أحمد، بينما ريم تلحس فتحة الطيز بلطف، تضيف إحساساً جديداً مع نغمة حسية.
أحمد يرتعش، خصيتاه تنقبضان: “آه… سأقذف… في أفواهكما!” الاثنتان تفتحان أفواههما تحت الرأس، ألسنتهما ممدودة مع آخر نغمة. انفجر الزب بقوة، سائل أبيض كثيف حار يرش في رذاذات قوية – أولاً في فم لمى، يملأه حتى يسيل على ذقنها، ثم على لسان ريم، يغطي شفاهها، كميات هائلة تسيل على ثدييهما ووجوههما. الاثنتان يلحسان بعضهما، يتبادلن السائل في قبل عميقة مع الغناء المنخفض، يبتلعن بعضاً ويتركن الباقي يلمع على بشرتهما.
أحمد ينهار على كرسي المسرح، زبه يلين ببطء، يتنفس بصعوبة، وجهه مسترخياً لأول مرة. ريم تهمس مع آخر نغمة: “احتياجاتك مل satisfied، يا منتج. والأغنية هتكون هيت.” لمى، مذاق السائل لا يزال في فمها، تبتسم بخجل، تعرف أن زيارات الاستوديو أصبحت غناءً عارياً ومصاً ثلاثياً، سر موسيقي يربط المعجبة بالمغنية والمنتج في لذة لا تنتهي.

3.4s

طاهية تبرر لمساعدة: تبرر أن الشيف رجل يحتاج إلى الجنس، فتطبخان عاريتان وتنتهي بلحس كريم من زبه.

في مطبخ مطعم فاخر في فندق على كورنيش النيل، حيث تتسلل أنوار الغروب الذهبية عبر النوافذ الزجاجية الكبيرة، وتختلط رائحة التوابل الطازجة مع عبق الزبدة المذابة والأعشاب الإيطالية، كانت منى، المساعدة الجديدة في أوائل العشرينيات، تقف بجانب طاولة التحضير الرخامية، ترتدي مريلة بيضاء نظيفة فوق فستان أسود قصير يعانق جسدها النحيل – ثدييها المتوسطين يضغطان على القماش، فخذيها الناعمين مكشوفين جزئياً، بشرتها البيضاء الناعمة لامعة بعرق خفيف من حرارة الموقد. كانت منى قد جاءت لمساعدة الطاهية في إعداد قائمة عشاء خاصة، لكنها لاحظت توتر الشيف كريم طوال اليوم – رجل في الأربعين، قوي البنية بزيه الأبيض المشدود على عضلاته، ذو لحية سوداء مرتبة وعيون بنية حادة، يقطع الخضروات بعصبية، يبدو أن ضغط المطبخ يأكله.
سارة، الطاهية الرئيسية في أواخر الثلاثينيات، كانت امرأة مثيرة بمهاراتها: جسم ممتلئ بمنحنيات شهية، ثدييها الكبيران يبرزان تحت مريلتها، فخذيها السمينة مكشوفة تحت تنورة قصيرة، شعرها الأسود المجعد مربوط بكعكة. أغلقت سارة أبواب المطبخ بعد إنهاء الطاقم، ثم اقتربت من منى، وضعت يدها على خصر المساعدة بلطف، همست بصوت ناعم مليء بالإثارة الطهوية: “منى، يا مساعدتي الحلوة، أرى إنكِ لاحظتِ توتر الشيف كريم. هو مش عصبي من الطبخ بس، يا عزيزتي. كريم رجل، رجل مبدع في أوج نكهاته، له احتياجات جنسية لازم تلبى عشان يقدر يركز ويطلع أشهى الأطباق. جسده بيغلي دلوقتي من الروائح، زبه منتصب تحت الزي، خصيتيه ممتلئة بسائل حار لازم يطلع عشان يفرغ الطاقة الإبداعية دي. لو ما حصلش على ده، هيبقى مشتت، القائمة هتفشل، وربما يترك المطبخ. أنا كطاهية، بعرف ده كويس، وبساعده سراً كل ليلة. تعالي معايا دلوقتي، هنطبخ عاريتان زي وصفة سرية، وننتهي بلحس كريم من زبه عشان نكمل النكهة الحلوة.”
منى احمرت وجنتاها بعنف، قلبها يدق كالطبل مع صوت الغلانيه، كسها يرطب تحت الفستان من الإثارة المفاجئة. “سارة… تقصدي إيه؟ طبخ عاري… ولحس… كريم؟” همست منى، صوتها مرتجف، لكن عيناها كانتا مثبتتين على الطاهية، مستعدة للـ”وصفة”.
ابتسمت سارة بمكر، تقف وتخلع مريلتها وزيها ببطء، جسمها العاري يظهر – ثدييها الكبيران يتدفقان بحرية، حلمتاهما السوداوان منتصبتان، كسها المشعر قليلاً رطب. ساعدت منى في خلع ملابسها، جسمها العاري يظهر – ثدييها المتوسطين يتأرجحان، كسها الوردي الرطب. بدأ الطبخ العاري: سارة ومنى تتحركان حول الطاولة، أجسادهما تتمايل بلطف، يداعبان بعضهما بين التحضير – سارة تمسك ثديي منى، تدهنهما بزبدة مذابة، تداعبهما، منى تلمس كس سارة بأصابع مغطاة بعسل، تدخلها بلطف، يضحكان مع صوت القلي.
كريم يراقب من الزاوية، زبه ينتفخ، ثم يقف، يخلع زيه، زبه الضخم ينتصب – 20 سم طولاً، غليظاً بعروق بارزة، رأسه أحمر لامع يفرز قطرات صافية كالكريم. الاثنتان تنزلان على ركبتيهما أمام الطاولة، سارة تبدأ أولاً، لسانها الدافئ يلحس الرأس بلطف كأنها تتذوق صوصاً، يدور حوله، تلحس العروق ببطء، تمصه بعمق حتى يصل نصف الزب إلى حلقها، صوت اللحس الرطب يختلط برائحة الطعام – سلورپ، سلورپ. كريم يئن: “آه… سارة… نكهتك…”
سارة تسحب اللسان، الزلق بلعابها، تدعو منى: “تعالي يا مساعدة، لحسي الكريم معايا.” منى تقترب، لسانها يلامس الرأس، تلحسه بلطف كأنها كريم شانتيه، طعمه مالح حلو ساخن، لسانها يدور حول العروق، بينما سارة تلحس الجانب الآخر، ألسنتهما تتلاقيان حول الزب في لحسة رطبة. يلحسان معاً الآن – منى الرأس، تمصه بعمق، غرغرة خفيفة من حلقها، وسارة تنزل إلى الخصيتين، تلحسهما واحدة تلو الأخرى كفاكهة، يدها تداعب القاعدة.
كريم يمسك شعريهما، يدفع رأسيهما أقوى، ينيك ألسنتهما بالتناوب: “آه… مساعدتي… وطاهيتي… لحسوه أعمق!” اللعاب يسيل بغزارة كالصوص، يبلل وجهيهما، يقطر على ثدييهما المدهونين بالزبدة. استمر اللحس دقائق طويلة، بطيئاً كتحضير صوص بطيء ثم سريعاً كقلي، الاثنتان تتبادلان الزب، ألسنتهما تتحركان معاً على الطول كله، تدوران في دوامة رطبة. منى الآن أكثر جرأة، تلحس الزب كاملاً، أنفها يضغط على بطن كريم، بينما سارة تلحس فتحة الطيز بلطف، تضيف نكهة جديدة.
كريم يرتعش، خصيتاه تنقبضان: “آه… سأقذف… كريم على ألسنتكما!” الاثنتان تفتحان أفواهما تحت الرأس، ألسنتهما ممدودة كطبق حلوى. انفجر الزب بقوة، سائل أبيض كثيف حار كالكريم الطازج يرش في رذاذات قوية – أولاً على لسان منى، يملأه حتى يسيل على ذقنها، ثم على لسان سارة، يغطي شفاهها، كميات هائلة تسيل على ثدييهما ووجوههما كطبقة كريمة. الاثنتان يلحسان بعضهما، يتبادلن الكريم في قبل عميقة، يبتلعن بعضاً ويتركن الباقي يلمع على بشرتهما كزينة حلوى.
كريم ينهار على كرسي المطبخ، زبه يلين ببطء، يتنفس بصعوبة، وجهه مسترخياً لأول مرة. سارة تهمس: “ده الكريم السري، يا منى. احتياجاته مل satisfied، والقائمة هتكون شهية.” منى، مذاق الكريم لا يزال في فمها، تبتسم، تعرف أن جلسات الطبخ أصبحت طبخاً عارياً ولحساً ثلاثياً، سر مطبخي يربط المساعدة بالطاهية والشيف في نكهة لا تنتهي.

3.4s

مستشارة زواج تبرر لزوجة: تقول إن الزوج رجل له احتياجات، فتقيم جلسة مع مشاركتها في مص زبه

في مكتب استشارات زواج فاخر في حي الزمالك، حيث تتسلل أضواء الشموع الدافئة عبر الجدران المزينة بلوحات فنية هادئة، وتتردد رائحة البخور المهدئ مع عبق الشاي الأخضر الطازج، كانت لينا، الزوجة في أوائل الثلاثينيات، تجلس على أريكة جلدية مريحة أمام مكتب المستشارة، ترتدي فستاناً أزرق أنيقاً ضيقاً يعانق منحنيات جسدها الممتلئ – ثدييها الكبيران يضغطان على الصدرية، فخذيها السمينة مكشوفة جزئياً تحت التنورة، بشرتها السمراء الناعمة تتلألأ تحت الإضاءة الخافتة. كانت لينا قد جاءت لجلسة استشارية مع زوجها أحمد بسبب مشاكل في الحياة الزوجية، لكنها لاحظت توتر زوجها طوال الجلسة – رجل في الأربعين، وسيم بعضلاته البارزة تحت قميصه، ذو لحية خفيفة وعيون بنية عميقة، يجلس بجانبها عصبياً، يفرك يديه باستمرار.
الدكتورة سارة، المستشارة الزواجية المتخصصة في أواخر الثلاثينيات، كانت امرأة أنيقة ومثيرة: جسم رشيق مشدود من اليوغا، ثدييها المتوسطين يبرزان تحت بلوزتها الحريرية البيضاء المفتوحة قليلاً، تنورتها القصيرة تكشف عن ساقيها النحيلتين، شعرها الأسود الطويل يتدفق بحرية. أغلقت الدكتورة سارة الباب جيداً، ثم جلست أمام لينا، وضعت يدها على فخذ الزوجة بلطف مهني ممزوج بإثارة، همست بصوت هادئ مليء بالتفسير النفسي: “مدام لينا، أرى إنكِ قلقانة على جوزك أحمد، وهو كمان متوتر. هو مش تعبان من المشاكل الزوجية بس، يا عزيزتي. أحمد رجل، رجل قوي في أوج رجولته، له احتياجات جنسية يومية لازم تلبى عشان يعيش الزواج بتوازن. جسده بيغلي كل يوم، زبه بينتصب صباحاً ومساءً، خصيتيه ممتلئة بسائل حار لازم يطلع عشان يفرغ التوتر ده. لو ما حصلش على ده بانتظام، هيبقى عصبي، مش قادر يتواصل، وربما الزواج ينهار. أنا كمستشارة، بعرف ده علمياً من حالات كتير، وبقيم جلسات علاجية زي دي. دلوقتي، هقيم جلسة مع مشاركتي في مص زبه عشان نرضيه ونعيد الانسجام لزواجكما.”
لينا نظرت إليها بدهشة، وجهها يحمر، قلبها يدق بقوة من الصدمة والإثارة. “دكتورة سارة… تقصدي إيه؟ مص… زبه معاكِ؟” همست لينا، صوتها مرتجف، لكن كسها بدأ يرطب تحت الفستان من الفكرة.
ابتسمت الدكتورة سارة، تقف وتدفع لينا بلطف نحو أحمد على الأريكة، تخلع بلوزتها ببطء، جسمها العاري يظهر – ثدييها المشدودين بحلمتين ورديتين منتصبتين، كسها المحلوق رطب. ساعدت لينا في خلع فستانها، جسم الزوجة عارياً – ثدييها الكبيران، كسها الرطب. أحمد خلع قميصه وبنطاله، زبه الضخم ينتصب – 22 سم طولاً، غليظاً بعروق نابضة، رأسه أحمر منتفخ يفرز قطرات صافية، خصيتاه الكبيرتان ممتلئتين.
الدكتورة سارة جلست على ركبتيها أولاً أمام أحمد، فمها الدافئ يبتلع الرأس، لسانها يدور حوله بلطف، تمصه بعمق حتى يصل نصف الزب إلى حلقها، صوت سلورپ سلورپ يملأ الغرفة. أحمد يئن: “آه… دكتورة… نعم…” لينا جلست بجانبها، عيناها مفتوحتان، تشاهد المستشارة تمص زب زوجها بمهارة، لعاب يسيل.
سارة سحبت الزب من فمها، الزلق بلعابها، ودفعته نحو لينا: “تعالي يا مدام، مشاركتي في المص دلوقتي. ده جزء من الجلسة.” لينا اقتربت، شفاهها الحمراء تلامس الرأس، طعمه مالح حلو ساخن. بدأت تمصه بلطف، فمها الكبير يبتلع ما تستطيع، لسانها يلحس العروق، بينما سارة تلحس الجانب الآخر، ألسنتهما تتلاقيان حول الزب في قبلة رطبة. الاثنتان يمصان معاً الآن – لينا تأخذ الرأس، تمصه بعمق، غرغرة خفيفة من حلقها، وسارة تنزل إلى الخصيتين، تمصهما واحدة تلو الأخرى، يدها تداعب القاعدة.
أحمد يمسك شعريهما، يدفع رأسيهما أقوى، ينيك أفواههما بالتناوب: “آه… زوجتي… ومستشارتها… مصوه أعمق!” اللعاب يسيل بغزارة، يبلل وجهيهما، يقطر على ثدييهما. استمر المص دقائق طويلة، بطيئاً ثم سريعاً، الاثنتان تتبادلان الزب، أفواهما تتحركان معاً على الطول كله، ألسنتهما تدوران في دوامة. لينا الآن أكثر حماساً، تمص الزب كاملاً، أنفها يضغط على بطن أحمد، بينما سارة تلحس فتحة الطيز بلطف.
أحمد يرتعش: “آه… سأقذف… في أفواهكما!” الاثنتان تفتحان أفواههما تحت الرأس، ألسنتهما ممدودة. انفجر الزب بقوة، سائل أبيض كثيف حار يرش في رذاذات – أولاً في فم لينا، يملأه حتى يسيل على ذقنها، ثم على لسان سارة، يغطي شفاهها، كميات هائلة تسيل على ثدييهما. الاثنتان يلحسان بعضهما، يتبادلن السائل في قبل عميقة، يبتلعن بعضاً.
أحمد ينهار، زبه يلين، الثلاثة يتنفسون بصعوبة. الدكتورة سارة تهمس: “دلوقتي احتياجاته مل satisfied، يا لينا. الزواج هيرجع أحسن.” لينا، ثدييها لامعان بالقذف، تبتسم، تعرف أن جلسات الاستشارة أصبحت مصاً ثلاثياً سرياً يشفي الزواج.

5.3s

مدربة سباحة تبرر لسباحة: تبرر أن المدرب رجل يحتاج إلى تنويع، فتسبحان عاريتان وينيكهما في المسبح.

في مسبح داخلي فاخر بمركز رياضي راقي في القاهرة، حيث تتسلل أشعة الشمس الذهبية عبر السقف الزجاجي، وتتردد رائحة الكلور الممزوجة بعرق التمارين والماء البارد، كانت لينا، السباحة الشابة في أوائل العشرينيات، تقف على حافة المسبح بعد جلسة تدريب مكثفة، ترتدي مايوه أزرق ضيق يعانق جسدها النحيل المشدود – ثدييها المتوسطين يضغطان على القماش المبلل، طيزها المستديرة بارزة، بشرتها البيضاء الناعمة لامعة بقطرات الماء. شعرها الأسود القصير مبلل، وعيناها الخضراوان تعكسان إعجاباً ممزوجاً بفضول، فقد كانت هذه جلسة خاصة مع مدربتها، لكنها لاحظت توتر المدرب أحمد طوال الجلسة – رجل في الأربعين، قوي البنية كالسباح المحترف، عضلاته البارزة من تحت شورت السباحة، ذو لحية خفيفة وعيون سوداء حادة، يصرخ تعليمات بصوت عصبي، ويبدو أن ضغط التدريب يأكله.
سارة، المدربة السباحة المحترفة في أواخر الثلاثينيات، كانت صديقة لينا في الفريق، جسمها مشدود كالرياضية: عضلات بطن واضحة، فخذان قويان، ثدييها الكبيران يبرزان تحت مايوه أسود، شعرها الأشقر مربوط بذيل حصان. أغلقت سارة أبواب المسبح، ثم اقتربت من لينا على الحافة، وضعت يدها على كتف السباحة بلطف، همست بصوت منخفض مليء بالإثارة المائية: “لينا، يا سباحتي السريعة، أرى إنكِ لاحظتِ توتر المدرب أحمد. هو مش عصبي من السباحة بس، يا عزيزتي. أحمد رجل، رجل قوي في أوج لياقته، يحتاج إلى تنويع في حياته الجنسية عشان يفرغ الملل والتوتر ده. التمارين الواحدة مش كفاية، زبه بينتصب كل جلسة تحت الشورت، يحتاج لكس جديد، طيز مختلف، امرأتين يسبحان عاريتان وينيكهما في المسبح عشان يحس بالإثارة الحقيقية. لو ما حصلش على التنويع ده، هيبقى مشتت، مش قادر يدرب كويس، وربما يترك الفريق. أنا كمدربة، بعرف ده كويس، وبساعده سراً بعد كل جلسة. تعالي معايا دلوقتي، هنسبح عاريتان في المسبح، وهينيكنا بالتناوب عشان نرضيه ونخليه يركز تاني.”
لينا احمرت وجنتاها بعنف، قلبها يدق كالطبل مع صوت الماء، كسها يرطب تحت المايوه من الإثارة الممنوعة. “سارة… تقصدي إيه؟ سباحة عارية… ونيك في المسبح؟” همست لينا، صوتها مرتجف، لكن عيناها كانتا مثبتتين على المدربة، مستعدة للـ”تنويع”.
ابتسمت سارة، تقف وتخلع مايوهها ببطء، جسمها العاري يظهر – ثدييها الكبيران يتدفقان بحرية، حلمتاهما منتصبتان، كسها المحلوق رطب. خلعت مايوه لينا، كاشفة جسد السباحة النحيل العاري – ثدييها المشدودين، كسها الوردي الضيق. أحمد خلع شورتيه، زبه الضخم ينتصب بقوة – 23 سم طولاً، غليظاً بعروق نابضة، رأسه أرجواني منتفخ، خصيتاه الكبيرتان معلقتان ممتلئتين.
بدأت السباحة العارية: سارة ولينا تقفزان في المسبح، أجسادهما تسبحان بلطف، يداعبان بعضهما تحت الماء – سارة تمسك طيز لينا، تضغط خديها، ثدييهما يفركان معاً في التيار، لينا تلمس كس سارة بأصابعها، يسبحان نحو أحمد الذي يدخل المسبح، جسده العضلي يقطع الماء.
سارة تدفع لينا على حافة المسبح، ساقيها مفتوحتان في الماء، أحمد يقترب، يدخل زبه في كس لينا بقوة واحدة تحت الماء، يمزق الشفرات، يصل إلى أعماقها، الماء يرش حولهما. “آه… أحمد… زبك كبير… جوا كسي في المسبح…” تئن لينا، جسدها يهتز مع الأمواج. سارة تركب وجه أحمد تحت الماء للحظات، كسها على فمه، يلحسها بعمق قبل أن يخرج للتنفس.
ثم يغير الوضع: أحمد ينيك سارة من الخلف في الماء الضحل، زبه يدخل كسها كاملاً، وركيه يصفعان طيزها، پلاب پلاب مع صوت الماء، بينما لينا تلحس بظر سارة، أصابعها تدخل مع الزب تحت السطح. “نعم، مدرب… نيك مدربتي… وأنا ألحس…” تئن سارة. بالتناوب: ينيك لينا واقفة في الماء، سارة تمص خصيتيه تحت السطح، ثم ينيك سارة ولينا تلحس كسها أثناء الدخول، الماء يغمر أجسادهما.
استمر النيك في المسبح دقائق طويلة، المسبح يهتز بأمواج قوية، عرق يختلط بالماء، أنفاسهم تخرج فقاعات. لينا تنفجر أولاً، كسها ينقبض: “آتية… املأني!” أحمد يقذف جزءاً داخل كسها، سائل حار يملأها، يتدفق في الماء كسحابة بيضاء.
ثم يسحب ويدخل في كس سارة بسرعة: “الآن أنتِ!” ينيكها بعنف أكبر، يقذف الباقي داخلها، يملأ كس المدربة حتى يفيض، يسيل في المسبح. الثلاثة ينهارون على الحافة، أحمد بينهما، زبه يلين، كسهما مفتوحتان بالسائل الممزوج بالماء. سارة تهمس: “ده التنويع اللي يحتاجه، يا لينا. هيدرب أحسن دلوقتي.” لينا، كسها نابضاً، تبتسم، تعرف أن جلسات السباحة أصبحت سباحة عارية ونيكاً ثلاثياً في المسبح، سر رياضي يومي.

5s

مصورة تبرر لعارضة: تقول إن المصور رجل له احتياجات، فتلتقطان صوراً إباحية تنتهي بنيك.

في استوديو تصوير فوتوغرافي فاخر في حي الدقي، حيث تتسلل أضواء السبوتلايت المهنية عبر الخلفيات البيضاء الناعمة، وتتردد رائحة العطور الخفيفة مع صوت الغالق السريع للكاميرا، كانت لمى، العارضة الشابة في أواخر العشرينيات، تقف عارية جزئياً على منصة التصوير، ترتدي فقط كلوت دانتيل أسود شفاف يكشف عن شفرات كسها الوردي المحلوق، جسدها النحيل المشدود يلمع تحت الضوء، ثدييها المتوسطين بحلمتين ورديتين منتصبتين قليلاً من برودة الهواء المكيف. شعرها الأحمر الطويل يتدفق بحرية، وعيناها الخضراوان تعكسان توتراً ممزوجاً بإثارة، فقد كانت هذه جلسة تصوير خاصة لمجلة فنية، لكنها لاحظت توتر المصور طارق طوال الجلسة – رجل في الأربعين، أنيق بتيشرته السوداء الضيقة التي تبرز عضلاته، ذو لحية سوداء خفيفة وعيون بنية حادة، يحرك الكاميرا عصبياً، يبدو أن ضغط الإبداع يأكله.
نورا، المصورة الرئيسية في أوائل الثلاثينيات، كانت امرأة جريئة ومبدعة: جسم ممتلئ بمنحنيات فنية، ثدييها الكبيران يضغطان على بلوزتها الحريرية السوداء المفتوحة قليلاً، تنورتها القصيرة تكشف عن فخذيها السمينة، شعرها الأسود المجعد يصل إلى كتفيها. أغلقت نورا أبواب الاستوديو، ثم اقتربت من لمى أمام الكاميرا، وضعت يدها على خصر العارضة بلطف، همست بصوت ناعم مليء بالإثارة الفوتوغرافية: “لمى، يا عارضتي الجميلة، أرى إنكِ لاحظتِ توتر المصور طارق. هو مش عصبي من التصوير بس، يا حبيبتي. طارق رجل، رجل مبدع في أوج إلهامه، له احتياجات جنسية لازم تلبى عشان يقدر يلتقط أجمل الصور. جسده بيغلي دلوقتي من النظر لجسدك، زبه منتصب تحت البنطال، خصيتيه ممتلئة بسائل حار لازم يطلع عشان يفرغ الطاقة الإبداعية دي. لو ما حصلش على ده، هيبقى مشتت، الصور هتفقد نارها، وربما يترك الجلسة. أنا كمصورة، بعرف ده كويس، وبشاركه في جلسات إباحية سرية كتير. تعالي معايا، هنلتقط صور إباحية معاً، وننتهي بنيكه لنا عشان نكمل الإلهام الفوتوغرافي.”
لمى احمرت وجنتاها بعنف، قلبها يدق كالطبل مع صوت الغالق، كسها يرطب تحت الكلوت من الإثارة المفاجئة. “نورا… تقصدي إيه؟ صور إباحية… ونيك؟” همست لمى، صوتها مرتجف، لكن عيناها كانتا مثبتتين على المصورة، مستعدة للـ”جلسة”.
ابتسمت نورا بمكر، تقف وتخلع بلوزتها وتنورتها ببطء أمام الكاميرا، جسمها العاري يظهر – ثدييها الكبيران يتدفقان، حلمتاهما السوداوان منتصبتان، كسها المشعر قليلاً رطب. خلعت كلوت لمى، كاشفة جسد العارضة العاري تماماً. طارق يضع الكاميرا على حامل أوتوماتيكي، يبدأ التصوير الإباحي: نورا ولمعى تتحركان أمام العدسة، أجسادهما تلامسان – نورا تمسك ثديي لمى، تداعبهما، تلحس حلمتيها، لمى تنزل تلمس كس نورا بأصابعها، تفتح الشفرات، الكاميرا تلتقط كل لحظة – فلاش، فلاش.
طارق يقترب، يخلع ملابسه، زبه الضخم ينتصب – 21 سم طولاً، غليظاً بعروق بارزة، رأسه أحمر لامع. يدفع لمى على الأرض المغطاة ببطانية بيضاء، يفتح ساقيها أمام الكاميرا، يدخل زبه في كسها بقوة واحدة، يمزق الجدران الضيقة، يصل إلى أعماقها. “آه… طارق… نيك العارضة أمام الكاميرا…” تئن لمى، جسدها يرتعش مع كل دفعة، الكاميرا تلتقط الزب يدخل ويخرج، پلاب پلاب. نورا تلحس بظر لمى أثناء النيك، لسانها يدور حول قاعدة الزب.
ثم يغير الوضع: طارق ينيك نورا من الخلف بعنف، زبه يمزق كسها، وركيه يصفعان طيزها، بينما لمى تلحس كس نورا، أصابعها تدخل مع الزب. “نعم، مصور… نيك المصورة… والكاميرا تشوف…” تئن نورا. بالتناوب: ينيك لمى على جانبها، نورا تمص خصيتيه، ثم ينيك نورا ولمعى تلحس ثدييها، الكاميرا تلتقط كل زاوية – داخل الكس، على الوجوه، السائل يرش.
استمر النيك دقائق طويلة أمام الكاميرا، الاستوديو يهتز، عرق يسيل، فلاشات مستمرة. لمى تنفجر أولاً، كسها ينقبض: “آتية… املأني قدام العدسة!” طارق يقذف جزءاً داخل كسها، سائل حار يملأها، يتدفق خارجاً، الكاميرا تلتقط التدفق.
ثم يسحب ويدخل في كس نورا بسرعة: “الآن أنتِ!” ينيكها بعنف أكبر، يقذف الباقي داخلها، يملأ كس المصورة حتى يفيض، يسيل على الأرض. الثلاثة ينهارون أمام الكاميرا، طارق بينهما، زبه يلين، كسهما مفتوحتان بالسائل. نورا تهمس: “ده الإباحية الحقيقية، يا لمى. احتياجاته مل satisfied، والصور هتكون تحفة.” لمى، جسدها لامعاً بالقذف، تبتسم، تعرف أن جلسات التصوير أصبحت إباحية تنتهي بنيك، سر فوتوغرافي يومي.

4s

مديرة فندق تبرر لنزيلة: تبرر أن النزيل رجل يحتاج إلى الجنس، فتقدم خدمة غرفة ثلاثية مع لحس كسهما.

في جناح فندقي فاخر في فندق هيلتون على كورنيش النيل، حيث تتسلل أضواء المدينة اللامعة عبر النوافذ الزجاجية الكبيرة المطلة على النهر، وتتردد رائحة الورود الطازجة من باقة على الطاولة مع عبق الشاي الأخضر الساخن، كانت لينا، النزيلة في أواخر الثلاثينيات، تجلس على أريكة جلدية بيضاء في الجناح الرئيسي، ترتدي روب حمام حريري أبيض قصير يكشف عن ساقيها الناعمتين ومنحنيات جسدها الممتلئ – ثدييها الكبيران يضغطان على القماش الرقيق، فخذيها السمينة مكشوفة جزئياً، بشرتها البيضاء الناعمة تتلألأ تحت الإضاءة الخافتة. كانت لينا قد جاءت لقضاء إجازة مع زوجها أحمد، لكنها لاحظت توتره طوال اليوم – رجل أعمال في الأربعين، قوي البنية ببدلته الرسمية، ذو لحية خفيفة وعيون بنية عميقة، يتنقل في الجناح عصبياً، يشتكي من الإجهاد.
المديرة سارة، مديرة الفندق في أوائل الثلاثينيات، كانت امرأة أنيقة ومثيرة: جسم رشيق مشدود، ثدييها المتوسطين يبرزان تحت يونيفورمها الأسود الضيق، تنورتها القصيرة تكشف عن فخذيها النحيلين، شعرها الأسود الطويل مربوط بكعكة أنيقة. أغلقت سارة باب الجناح جيداً بعد دخولها بصينية خدمة، ثم جلست بجانب لينا، وضعت يدها على فخذ النزيلة بلطف مهني ممزوج بإثارة، همست بصوت ناعم مليء بالخدمة الفندقية: “مدام لينا، أرى إنكِ قلقانة على جوزك أحمد، وهو كمان متوتر. هو مش تعبان من السفر بس، يا عزيزتي. أحمد رجل، رجل قوي في أوج عطائه، يحتاج إلى الجنس يومياً عشان يفرغ التوتر ده والهرمونات اللي متراكمة في خصيتيه. زبه بينتصب كل ساعة، يحتاج لكس دافئ ينيكه أو لسان يلحسه، لو ما حصلش على ده بانتظام، هيبقى عصبي، مش قادر يستمتع بالإجازة، وربما يشتكي من الفندق. أنا كمديرة، بعرف ده من نزلاء كتير، وبقدم خدمة غرفة سرية زي دي. دلوقتي، هقدم خدمة غرفة ثلاثية: هلحس كسك أولاً عشان أعدك، وبعدين أحمد هينيكنا ولحس كسينا بالتناوب عشان يرضى ويحس بالرفاهية الكاملة.”
لينا احمرت وجنتاها بعنف، قلبها يدق كالطبل، كسها يرطب تحت الروب من الإثارة الفندقية المفاجئة. “سارة… تقصدي إيه؟ خدمة… ثلاثية؟” همست لينا، صوتها مرتجف، لكن عيناها كانتا مثبتتين على المديرة، مستعدة للـ”خدمة”.
ابتسمت سارة، تقف وتدفع لينا بلطف على السرير الكبير المغطى بملاءات حريرية بيضاء، تفتح الروب تماماً، كاشفة جسد النزيلة العاري – ثدييها الكبيران يتدفقان، حلمتاهما منتصبتان، كسها الرطب المشعر قليلاً شفراته منتفخة. أحمد يراقب، زبه يبدأ في الانتفاخ تحت بنطاله. سارة تنزل على ركبتيها بين ساقي لينا، تفتحهما واسعاً، لسانها الدافئ يلامس شفرات الكس أولاً بلطف، يدور حول البظر المنتفخ، يمصه بعمق مهني، يغوص داخل الفتحة، يلحس الجدران الداخلية الرطبة ببطء ثم بسرعة. “آه… مديرة… لسانك… جوا كسي…” تأوهت لينا، يداها تمسكان الملاءة، جسدها يرتعش، عصارتها تسيل على لسان المديرة.
أحمد، غير قادر على الصبر، خلع بنطاله، زبه الضخم ينتصب بقوة – 22 سم طولاً، غليظاً بعروق نابضة، رأسه أحمر لامع. سارة تستمر في اللحس، أنفها يضغط على كس لينا، لعابها يختلط بعصارة النزيلة، ثم تنهض، تخلع يونيفورمها بسرعة، جسمها العاري يظهر – ثدييها المشدودين، كسها المحلوق رطب. “الآن، سيد أحمد، نيك زوجتك أولاً عشان تخدمها.” تدفع أحمد خلف لينا، يدخل زبه في كسها المبلل من اللحس بقوة واحدة، يمزق الشفرات، يصل إلى أعماقها. “آه… أحمد… قوي!” تصرخ لينا، طيزها ترتفع.
يبدأ أحمد ينيك زوجته بعنف، وركيه يصفعان فخذيها، زبه يدخل ويخرج بسرعة، صوت پلاب پلاب يرن. سارة تنضم، تنزل تحت أحمد، تلحس خصيتيه أثناء النيك، ثم يغير الوضع: أحمد ينيك سارة من الخلف على السرير بجانب لينا، زبه يمزق كسها الضيق، بينما لينا تلحس ثديي المديرة. “نعم، نزيل… نيك المديرة… وأنا… ألحس…” تئن لينا.
بالتناوب: أحمد ينيك لينا بعمق، سارة تلحس بظرها أثناء الدخول، لسانها يلمس قاعدة الزب، ثم ينيك سارة ولينا تلحس كسها أثناء الدخول. النهاية: أحمد يسحب زبه، الاثنتان تنزلان على ركبتيهما على السرير، كسهما مفتوحتان قريبتان من فمه. أحمد ينحني، يلحس كسهما بالتناوب – لسانه يغوص في كس لينا أولاً، يمص البظر، يدور داخل الفتحة، يلحس العصارة، ثم ينتقل إلى كس سارة، يمصه بعمق، أصابعه تدخل الفتحتين، يلحس حتى ينفجرا في نشوة، سائلهما يرش على وجهه. أحمد يقذف أخيراً على وجهيهما، سائل كثيف يغطي شفاههما.
الثلاثة يستلقون، أجسادهم ملتصقة، سارة تهمس: “ده خدمة الغرفة الثلاثية، يا مدام. احتياجاته مل satisfied، والإجازة هتكون مثالية.” لينا، كسها لا يزال ينبض، تبتسم، تعرف أن إقامات الفندق أصبحت تشمل خدمة لحس ثلاثية سرية يومية.



Source link

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى