مكتملة – خمسة وعشرون قصة جنسية قصيرة عن ثلاثية رجلين وامراة MMF – أفلام سكس مصري محارم جديد

الفكرة الأولى: زوجة تبرر لزوجها عن عشيقها
كانت ليلى امرأة في أواخر الثلاثينيات، ذات جسم ممتلئ يشبه منحوتات الإغريق القديمة، مع صدر كبير يتمايل بكل حركة، ومؤخرة مستديرة تجعل الرجال يلتفتون خلفها في الشارع. زوجها أحمد، رجل في الأربعينيات، مهندس ناجح لكنه دائم الانشغال بعمله، يتركها وحيدة لساعات طويلة في المنزل الفاخر الذي يقع في ضاحية هادئة من القاهرة. منذ أشهر، بدأت ليلى علاقة سرية مع جارهم الشاب، سامي، شاب في الثلاثينيات، عضلي البنية، يعمل مدرباً رياضياً في الجيم المجاور. كان سامي يزورها كلما غادر أحمد المنزل، ويغرقان في جلسات جنسية حارة تجعل ليلى تشعر بالحياة مرة أخرى.
في ذلك اليوم، عاد أحمد مبكراً من العمل، ووجد سامي يغادر المنزل بسرعة، مرتدياً قميصه بطريقة فوضوية. شك أحمد في الأمر، لكنه لم يقل شيئاً في البداية. جلست ليلى بجانبه على الأريكة في غرفة المعيشة، مرتدية روباً حريرياً قصيراً يكشف عن فخذيها الناعمين، وابتسمت له ببراءة مصطنعة. “حبيبي، أنا عارفة إنك شاكك في سامي. هو كان هنا، بس مش زي ما أنت مفكر.” قالتها بصوت ناعم، وهي تضع يدها على فخذه، تدلكه بلطف.
أحمد نظر إليها بحدة: “إيه اللي حصل بالضبط؟”
ابتسمت ليلى، عيناها تلمعان بشهوة خفية. “سامي رجل، يا أحمد. رجل له احتياجاته الجنسية. أنت دايماً مشغول، وهو شاب مليان طاقة، زبه دايماً واقف زي العمود. مش معقول يعيش بدون إفراغ. أنا مش عايزة أخونه، بس أنا كمان امرأة، وبحب أشبع الرجالة اللي حواليا.” كانت كلماتها تخرج ببطء، وهي تراقب رد فعله. أحمد شعر بغيرة حارة، لكن في الوقت نفسه، انتصب زبه تحت بنطاله، فكرة زوجته مع رجل آخر أثارت فيه شيئاً غريباً.
“يعني إيه؟ عايزة تقولي إيه؟” سأل أحمد، صوته مرتجف.
ليلى وقفت، خلعت روبها ببطء، كاشفة عن جسدها العاري تماماً. ثدييها الكبيران يتدليان قليلاً، حلماتها الوردية منتصبة، وكسها المحلوق يلمع من الرطوبة. “عايزة أثبتلك. هات سامي دلوقتي، وهتشوف بنفسك إزاي أنا برضيه. هو رجل، وله احتياجات، وأنا هعلمه إزاي يفرغها فيا.” أمسكت بهاتفها، اتصلت بسامي: “تعالى فوراً، حبيبي. أحمد هنا، وعايز يشوف.”
عاد سامي بعد دقائق، عيناه واسعتان من المفاجأة، لكنه ابتسم عندما رأى ليلى عارية. دخل الغرفة، وأحمد جلس على الكرسي المقابل، يراقب بصمت. ليلى اقتربت من سامي، قبلته بعمق، لسانها يدور في فمه، يديها تخلع قميصه بسرعة. “شوف يا أحمد، سامي ده رجل حقيقي. زبه ده مش زي زبك اللي دايماً مرهق. هو مليان قوة.” خلعت بنطال سامي، وخرج زبه الضخم، طوله 20 سنتيمتراً، غليظاً، رأسه أحمر منتفخ، عروق بارزة تتحرك مع نبضه.
ركعت ليلى أمامه، أمسكت الزب بيدها، دلكته بلطف، ثم لعقت الرأس بلسانها الرطب. “آه، يا سامي، زبك ده نار. أحمد، شوف إزاي هو محتاج. لو سبتيه كده، هينفجر.” بدأت تمصه ببطء، فمها يبتلع نصف الزب، صوت المص يملأ الغرفة: “مممم… سلورپ… آه…” سامي أمسك رأسها، دفع زبه أعمق، ينيك فمها بقوة. أحمد كان يشاهد، زبه يؤلمه من الانتعاظ، يده تفرك نفسه من فوق البنطال.
ليلى وقفت، انحنت على الأريكة، مؤخرتها الكبيرة موجهة نحو سامي. “دلوقتي، يا حبيبي، نيك طيزي. أحمد، شوف إزاي أنا برضي احتياجاته. هو رجل، وطيزي دي ملك له.” دهنت طيزها بزيت من الطاولة، فتحت خدودها، كشفت عن فتحة طيزها الوردية الضيقة. سامي اقترب، رأس زبه يضغط على الفتحة، يدفع ببطء. “آه… آه… كبير أوي… بس دخله، يا سامي!” دخل الزب سنتيمتراً سنتيمتراً، طيز ليلى تبتلعه، جدرانها الضيقة تضغط عليه. بدأ سامي يتحرك، يدخل ويخرج، صوت التصادم يرن: “پاف… پاف… آه يا ليلى، طيزك دي جنة!”
ليلى كانت تئن بصوت عالٍ: “أيوة، نيكها قوي! أحمد، شوف إزاي زبه بيملأني. هو رجل، مش زيك اللي بتنام بدري. آه… أعمق… نيك طيزي زي الكلب!” سامي زاد السرعة، يمسك خصرها، يدفع بقوة، كراته تصفع مؤخرتها. عرق يسيل على جسديهما، رائحة الجنس تملأ الغرفة. أحمد لم يعد يتحمل، خلع بنطاله، زبه المتوسط الحجم واقف، يدلكه بجنون.
“تعالى يا أحمد، انضم. فمي فاضي، نيكه زي ما سامي بينيك طيزي.” دعته ليلى، عيناها مليئة بالشهوة. اقترب أحمد، وقفت ليلى على ركبتيها قليلاً لتأخذ زبه في فمها بينما سامي يستمر في نيك طيزها من الخلف. “ممم… زبك يا أحمد حلو كمان… مصيه معايا.” بدأت تمص زب أحمد بعمق، لسانها يدور حول الرأس، تمتصه كأنها جائعة، بينما سامي يدفع في طيزها بقوة أكبر. الثلاثة في تناغم: سامي ينيك الطيز، أحمد ينيك الفم، ليلى في الوسط، جسدها يرتعش من المتعة.
“آه… هانفجر… طيزك بتضغط أوي!” صاح سامي، يدفع آخر دفعة، يفرغ حمولته الساخنة داخل طيز ليلى، لبن أبيض يسيل من الفتحة عندما سحب زبه. ليلى بلعت زب أحمد أعمق: “دلوقتي أنت يا حبيبي، فرغ في فمي.” أحمد لم يتحمل، انفجر في فمها، لبن كثيف يملأ حلقها، تبتلعه بشهية، بعضه يسيل على شفتيها.
جلس الثلاثة على الأريكة، متعرقين، يتنفسون بصعوبة. ليلى ابتسمت: “شفت يا أحمد؟ سامي رجل له احتياجات، وأنا برضيه. وأنت كمان استمتعت. من دلوقتي، هنعمل كده كل يوم.” أحمد، مذهولاً لكنه سعيداً، أومأ برأسه. سامي ضحك، زبه يبدأ في الانتعاظ مرة أخرى. بدأت الليلة الطويلة، حيث تبادل الثلاثة الأدوار: ليلى تركب زب أحمد بكسها الرطب، بينما تمص زب سامي، ثم يتبادلان، ينيكانها في الفتحتين معاً، مؤخرتها وكسها ممتلئان، تئن بأعلى صوت: “آه… نيكوني سوا… أنا شرموطتكم!”
استمرت الجلسة لساعات، جسد ليلى مغطى باللبن، فمها وطيزها وكسها يؤلمان من الاستخدام، لكنها كانت في قمة السعادة. في النهاية، نام الثلاثة معاً على السرير، ليلى في الوسط، يد سامي على ثدييها، يد أحمد على مؤخرتها. كانت هذه بداية حياة جديدة، مليئة بالتبريرات الجنسية والمتعة المشتركة.
2.1s
أخت تبرر لأخيها عن صديقه: الأخت تشرح أن صديق أخيها رجل يحتاج إلى إفراغ، فترضيه بكسها أمام الأخ، ثم يشاركان في ثلاثي. خليك كده زى مانت لا تختصر
كانت سارة في الثالثة والعشرين من عمرها، طالبة جامعية في كلية الآداب، ذات شعر أسود طويل يصل إلى خصرها النحيل، وعيون خضراء ورثتها عن أمها الإيطالية، وجسم رشيق يشبه عارضات الأزياء لكنه ممتلئ في الأماكن الصحيحة: صدر متوسط الحجم يبرز تحت التيشرت الضيق، ومؤخرة مستديرة تجعل بناطيل الجينز تبدو كأنها مصممة خصيصاً لها. أخوها الأكبر، محمد، في السادسة والعشرين، مهندس برمجيات يعمل من المنزل في شقتهما الصغيرة في حي المعادي بالقاهرة. كان صديقه المقرب، كريم، شاباً في الخامسة والعشرين، لاعب كرة قدم هواة، عضلي البنية، ذو بشرة سمراء وابتسامة تجذب الفتيات، يزور محمد كثيراً للعب البلاي ستيشن أو مشاهدة المباريات.
منذ أسابيع، بدأت سارة تلاحظ نظرات كريم الجائعة عليها، خاصة عندما تخرج من الحمام مرتدية روب قصير أو تيشرت نوم رقيق. كان كريم يحاول إخفاء انتعاظ زبه تحت الوسادة، لكن سارة، بذكائها، عرفت. في إحدى الليالي، بينما محمد نائم في غرفته، تسلل كريم إلى مطبخ سارة، حيث كانت تشرب ماء، وهمس لها: “سارة، أنتِ جميلة أوي… مش قادر أسيطر على نفسي.” قبلها بعنف، يداه تتجولان على جسدها، وانتهى الأمر بنيك سريع في المطبخ، زبه الضخم يغوص في كسها الضيق على الطاولة، يفرغ داخلها بسرعة. من يومها، أصبحت علاقتهما سرية، يتسللان كلما سنحت الفرصة.
في ذلك اليوم، عاد محمد مبكراً من اجتماع عمل خارجي، ووجد كريم يخرج من غرفة سارة بسرعة، قميصه مفتوح، وسارة تخرج خلفه مرتدية روباً مفتوحاً يكشف عن ثدييها العاريين. محمد تجمد في مكانه، عيناه واسعتان: “إيه اللي بيحصل هنا؟ كريم ده صديقي، وأنتِ أختي!”
جلست سارة بجانبه على أريكة غرفة المعيشة، الروب لا يزال مفتوحاً قليلاً، حلماتها المنتصبة تظهر من تحت القماش الرقيق. وضعت يدها على كتفه بلطف، صوتها ناعم ومغري: “محمد، يا أخويا، متزعلش. أنا عارفة إنك شاكك، بس خليني أشرحلك. كريم ده رجل، يا حبيبي. رجل حقيقي له احتياجاته الجنسية. أنت عارف إنه مش متجوز، ودايماً بيلعب رياضة، جسمه مليان هرمونات، زبه دايماً واقف زي الحديد. مش معقول يعيش كده بدون إفراغ. لو سبتيه محبوس، هيروح يدور على بنات في الشارع، وأنا مش عايزة كده. أنا أختك، وبحب أشبع الرجالة اللي في حياتنا.”
محمد نظر إليها مذهولاً، غيرته تتصارع مع إثارة غريبة بدأت تنمو في بنطاله. “يعني إيه؟ عايزة تقولي إنك… معاه؟”
ابتسمت سارة، عيناها تلمعان بشهوة: “أيوة، يا محمد. وهثبتلك دلوقتي. هات كريم، وهتشوف بنفسك إزاي أنا برضي احتياجاته. هو رجل، وكسي ده ملك له عشان يفرغ فيه.” أمسكت بهاتفها، اتصلت بكريم الذي كان لا يزال في الشقة السفلية: “تعالى فوراً، حبيبي. محمد عارف، وعايز يشوف.”
عاد كريم بعد دقائق، متوتراً لكنه متحمس عندما رأى سارة تجلس عارية تقريباً. محمد جلس على الكرسي المقابل، يراقب بصمت، زبه يبدأ في الانتعاظ رغماً عنه. سارة وقفت أمام كريم، خلعت الروب ببطء، كاشفة جسدها العاري: ثدييها الشابة المنتصبة، بطنها المسطح، كسها المحلوق الناعم يلمع من الرطوبة بالفعل. “شوف يا محمد، كريم ده محتاج. زبه ده بيوجعه لو مش بيفرغ كل يوم.” اقتربت من كريم، قبلته بعمق، لسانها يلعب في فمه، يديها تخلع قميصه، تكشف عن صدره العضلي المغطى بشعر خفيف.
خلعت بنطال كريم، وخرج زبه الضخم، طوله 22 سنتيمتراً، غليظاً كعلبة مشروب، رأسه أرجواني منتفخ، عروق نابضة. ركعت سارة أمامه، أمسكت الزب بكلتا يديها، دلكته بلطف: “آه، يا كريم، زبك ده نار النهارده. محمد، شوف إزاي هو مليان لبن. لازم يفرغ، مش كده؟” بدأت تلعق الزب من الأسفل إلى الأعلى، لسانها الرطب يدور حول الرأس، ثم ابتلعته في فمها بعمق: “مممم… سلورپ… آه… كبير أوي…” كريم أمسك رأسها، دفع زبه أعمق، ينيك فمها ببطء، صوت المص يتردد في الغرفة.
محمد كان يشاهد، يده تفرك زبه من فوق البنطال، عيناه مثبتتان على أخته وهي تمص زب صديقه. سارة وقفت، استلقت على الأريكة، فتحت ساقيها واسعاً، كشفت عن كسها الوردي الرطب، شفراتها منتفخة، عصارتها تسيل على فخذيها. “دلوقتي، يا كريم، نيك كسي. أفرغ فيا قدام أخويا. محمد، شوف إزاي أنا برضي احتياجات الرجل ده.” كريم اقترب، رأس زبه يضغط على مدخل كسها، يدفع ببطء. “آه… آه… دخله كله… زبك بيمزقني!” دخل الزب سنتيمتراً سنتيمتراً، كس سارة الضيق يبتلعه، جدرانه الساخنة تضغط عليه بقوة.
بدأ كريم يتحرك، يدخل ويخرج بسرعة متزايدة، صوت التصادم الرطب يملأ الغرفة: “پاتش… پاتش… آه يا سارة، كسك ده حلم!” سارة كانت تئن بصوت عالٍ، ثدييها يتمايلان مع كل دفعة: “أيوة، نيك قوي! محمد، شوف إزاي زبه بيملأ كسي. هو رجل، مش زيك اللي دايماً قاعد قدام الكمبيوتر. آه… أعمق… نيك زي الوحش!” كريم مسك ساقيها، رفعها على كتفيه، يدفع أعمق، رأس زبه يصطدم برحمها، عرق يسيل على جسديهما، رائحة الكس والعرق تمتزج في الهواء.
سارة نظرت إلى محمد، الذي كان الآن يدلك زبه بجنون: “تعالى يا أخويا، انضم. كريم بينيك كسي، وأنت نيك فمي أو طيزي. خلينا ثلاثي، عشان نرضي احتياجات الرجالة سوا.” محمد لم يعد يتحمل، خلع ملابسه بسرعة، زبه المتوسط الحجم واقف، أحمر من الإثارة. اقترب، وقفت سارة على أربع، كريم يستمر في نيك كسها من الخلف، بينما محمد يقف أمام فمها. “ممم… زبك يا محمد حلو… مصيه معايا.” ابتلعت زب أخيها بعمق، لسانها يدور حوله، تمتصه بشهية، بينما كريم يدفع في كسها بقوة: “آه… كسك بيضغط أوي مع المص ده!”
الثلاثة في تناغم مثالي: كريم ينيك الكس بقوة، كراته تصفع شفرات سارة، محمد ينيك الفم، زبه يدخل حتى حلقها، سارة تئن محتقنة: “مممفف… آه… نيكوني سوا!” غيّروا الأوضاع مرات: سارة تركب زب كريم بكسها، تتحرك صعوداً وهبوطاً، ثدييها يقفزان، بينما تمص زب محمد، يديها تدلك كراته. ثم استلقت، كريم ينيك كسها، محمد ينيك طيزها الضيقة بعد دهنها بزيت، الفتحتان ممتلئتان، سارة تصرخ من المتعة: “آه… مزدوج… هتموت من النشوة… نيكوني أقوى!”
كريم كان الأول في الانفجار: “آه… هاجيب… كسك بيحلبني!” دفع آخر دفعة، فرغ حمولته الساخنة داخل كس سارة، لبن أبيض كثيف يسيل من الشفرات عندما سحب زبه. سارة بلعت زب محمد أعمق: “دلوقتي أنت يا أخويا، فرغ في طيزي أو فمي.” محمد اختار الفم، انفجر بقوة، لبن مالح يملأ حلقها، تبتلعه بشهية، بعضه يسيل على ذقنها وثدييها.
استمرت الجلسة لساعات طويلة، يتبادلان الأدوار: محمد ينيك كس أخته بينما كريم ينيك فمها، ثم كريم يأخذ الطيز، محمد الكس، سارة في الوسط ترتعش من النشوات المتتالية، جسدها مغطى بالعرق واللبن، كسها أحمر منتفخ، طيزها مفتوحة قليلاً. في إحدى اللحظات، جلست سارة على وجه محمد، يلحس كسها المملوء باللبن، بينما تركب زب كريم، تئن: “آه… لحس لبن صديقك من كسي يا أخويا… ده إفراغ كامل!”
في النهاية، انهار الثلاثة على الأرضية، متشابكين، أجسادهم لامعة بالعرق. سارة ابتسمت، تداعب زبي الرجلين الذين بدآ في الانتعاظ مرة أخرى: “شفت يا محمد؟ كريم رجل له احتياجات، وأنا برضيه بكسي. وأنت كمان استمتعت. من دلوقتي، كل ما يجي كريم، هنعمل ثلاثي. عشان الرجالة محتاجين إفراغ دايماً.” محمد، مذهولاً لكنه مدمن الآن، أومأ برأسه، بينما كريم قبل سارة مرة أخرى. بدأت ليلة أطول، مليئة بالنيك المتواصل، سارة تُستخدم في كل الفتحات، تصرخ من المتعة حتى الفجر، الشقة تمتلئ بأصوات الآهات والتصادم، علاقة جديدة تولد من التبرير الجنسي.
1.4s
صديقة تبرر لصديقها عن حبيبها السابق: تقول إنه رجل له احتياجات، فتقيم لقاءً ينتهي بمص زب الحبيب السابق بينما الصديق ينيكها من الخلف
كانت منى في الخامسة والعشرين، مصممة جرافيك تعمل فريلانسر من شقتها الصغيرة في حي الزمالك، ذات بشرة قمحية ناعمة كالحرير، شعر بني مموج يتدلى على كتفيها، وعيون عسلية تجذب الرجال كالمغناطيس. جسمها مثالي: خصر نحيل، صدر كبير ممتلئ يبرز تحت البلوزات الضيقة، مؤخرة ممتلئة تجعل التنانير القصيرة تبدو فاضحة. صديقها الحالي، ياسر، شاب في السابعة والعشرين، موظف بنكي، طويل القامة، نحيف قليلاً لكنه وسيم بابتسامته الدافئة. حبيبها السابق، طارق، رجل في الثلاثين، رجل أعمال ناجح، عضلي البنية من الجيم، زبه الضخم كان السبب الرئيسي في إدمان منى عليه لسنتين قبل أن يفترقا بسبب سفره الدائم.
منى وطارق لم يقطعا الاتصال تماماً؛ كانا يتبادلان الرسائل الساخنة أحياناً، وفي إحدى الليالي قبل أسبوع، التقيا في كافيه، انتهى الأمر بنيك سريع في سيارته، زبه يغوص في كسها على المقعد الخلفي، يفرغ داخلها بينما تئن اسمه. ياسر بدأ يشك، خاصة بعد أن وجد رسالة من طارق على هاتفها: “متى نتقابل تاني؟ زبي مشتاق لكسك.” في تلك الليلة، جلسا في غرفة معيشتهما، منى مرتدية قميص نوم شفاف يكشف عن حلماتها الداكنة وكسها بدون ملابس داخلية.
“ياسر، حبيبي، أنا عارفة إنك شاكك في طارق. هو كان هنا الأسبوع اللي فات، بس مش زي ما أنت مفكر.” قالت منى بصوت ناعم، تجلس على حجره، فخذاها يحتكان بفخذيه، يدها تداعب صدره.
ياسر تنهد بغضب: “يعني إيه؟ ده حبيبك السابق، وأنتِ لسه بتكلميه؟”
ابتسمت منى، قبلت رقبته بلطف: “طارق رجل، يا ياسر. رجل له احتياجاته الجنسية. أنت عارف إنه مطلق دلوقتي، ودايماً مسافر، مش لاقي بنت ثابتة. زبه ده مليان طاقة، لو مش بيفرغ بانتظام، هيتوتر ويمرض. أنا مش عايزة أسيبه كده، هو جزء من ماضيّ، وبحس إني مسؤولة عن إفراغه. مش غيرة، ده مجرد مساعدة لرجل محتاج.” كلماتها كانت تخرج ببطء، وهي ترى انتعاظ ياسر ينمو تحتها رغم غضبه.
“يعني عايزة تقابليه تاني؟” سأل ياسر، صوته مرتجف من الإثارة المكبوتة.
منى وقفت، خلعت قميص النوم ببطء، جسدها العاري يتمايل أمامه: ثدييها الكبيران يتدليان قليلاً، حلماتها منتصبة، كسها المحلوق يلمع من العصارة. “أيوة، وهعمل لقاء دلوقتي قدامك. هثبتلك إزاي أنا برضي احتياجاته. هات طارق، وهتشوف.” أمسكت هاتفها، اتصلت بطارق: “تعالى الشقة فوراً، حبيبي. ياسر هنا، وعايز يشوف إزاي أنا بفرغك.”
وصل طارق بعد نصف ساعة، مرتدياً بدلة رسمية، عيناه تلتهمان منى العارية. ياسر جلس على الأريكة، يراقب بصمت، زبه يؤلمه داخل بنطاله. منى اقتربت من طارق، قبلته بعمق أمام ياسر، لسانها يدور في فمه، يداها تخلعان ربطة عنقه وبدلته بسرعة. “شوف يا ياسر، طارق ده رجل حقيقي. زبه ده مش زي زبك اللي بيرهق بسرعة. هو دايماً جاهز.” خلعت بنطاله، وخرج زبه الضخم، 23 سنتيمتراً من اللحم الغليظ، رأسه أحمر كبير، عروق بارزة تنبض بالدم.
ركعت منى أمامه، أمسكت الزب بيدها، دلكته بلطف من الأسفل إلى الأعلى: “آه، يا طارق، زبك ده مليان لبن النهارده. ياسر، شوف إزاي هو محتاج إفراغ. لو سبتيه كده، هينفجر.” بدأت تلعق الزب بلسانها الرطب، من الكرات إلى الرأس، تدور حوله ببطء، ثم ابتلعته في فمها بعمق: “مممم… سلورپ… آه… كبير أوي يا حبيبي…” طارق أمسك رأسها، دفع زبه أعمق، ينيك فمها بإيقاع منتظم، صوت المص الرطب يتردد: “آه يا منى، فمك ده جنة… مصي قوي!”
ياسر لم يعد يتحمل، خلع بنطاله، زبه واقف، يدلكه بجنون وهو يشاهد صديقته تمص زب حبيبها السابق. منى وقفت، انحنت على الأريكة بجانب ياسر، مؤخرتها موجهة نحوه، فتحت خدودها بيديها: “دلوقتي يا ياسر، نيك كسي من الخلف بينما أنا بمص زب طارق. هو رجل محتاج، وأنت هتساعدني في إرضائه.” ياسر اقترب، رأس زبه يضغط على كسها الرطب، يدفع بقوة: “آه… كسك مبلول أوي يا منى!” دخل زبه كله، يبدأ في النيك بسرعة، صوت التصادم: “پاف… پاف…”
منى كانت تمص زب طارق بعمق، فمها يبتلع نصفه، يديها تدلكان الكرات، بينما ياسر ينيكها من الخلف، يمسك خصرها، يدفع أعمق: “آه يا ياسر، نيك قوي… طارق، زبك حلو أوي… مممفف…” الثلاثة في تناغم: ياسر ينيك الكس بقوة، كراته تصفع مؤخرتها، طارق ينيك الفم، زبه يدخل حتى حلقها، منى تئن محتقنة، عصارتها تسيل على فخذي ياسر. غيّروا قليلاً: منى على ركبتيها، تمص زب طارق بشهية، لسانها يلحس العروق، تمص الرأس كأنها آيس كريم، بينما ياسر ينيكها دوجي ستايل، يمسك ثدييها من الخلف، يعصرهما بقوة.
“آه… فمك بيحلبني يا منى!” صاح طارق، يدفع أعمق. منى سحبت الزب من فمها لحظة: “ياسر، نيك أقوى عشان أمص أحسن… طارق محتاج يفرغ في فمي.” ياسر زاد السرعة، يدفع كأنه آلة، كس منى يضغط على زبه، يصدر أصوات رطبة. طارق كان يقترب: “هانفجر… مصي يا شرموطة!” منى ابتلعت الزب كله، حلقها يضغط، وانفجر طارق، لبن ساخن كثيف يملأ فمها، تبتلعه بسرعة، بعضه يسيل على شفتيها وثدييها: “ممم… لبنك حلو أوي يا طارق…”
ياسر شعر بالضغط، دفع آخر دفعة: “آه… هاجيب في كسك!” فرغ داخلها، لبن يمتزج بعصارتها، يسيل من الكس عندما سحب زبه. لكن اللقاء لم ينتهِ؛ منى جلست بينهما، تداعب زبيهما الذين بدآ في الانتعاظ مرة أخرى: “شفت يا ياسر؟ طارق رجل له احتياجات، وأنا برضيه بفمي بينما أنت بتنيكني. دلوقتي، نكمل.” غيّروا الأوضاع: منى تركب زب ياسر بكسها، تتحرك صعوداً وهبوطاً، بينما تمص زب طارق، يديها على كراته. ثم انحنت، ياسر ينيك طيزها الضيقة بعد دهنها، طارق ينيك فمها، الفتحتان ممتلئتان، تصرخ: “آه… نيكوني سوا… أنا لكم!”
استمرت الساعات، منى تُمص زب طارق مرات عدة بينما ياسر ينيكها من الخلف في أوضاع مختلفة: على الطاولة، على الأرض، ضد الجدار. جسدها مغطى باللبن والعرق، فمها منتفخ من المص، كسها وطيزها أحمر من النيك. في النهاية، انفجر طارق مرة أخيرة في فمها بينما ياسر يفرغ في كسها، منى ترتعش في نشوة هائلة. جلس الثلاثة، منى في الوسط: “من دلوقتي، كل ما طارق يحتاج إفراغ، هيجي هنا، وأنت هتنيكني بينما أنا بمصه. عشان هو رجل، وله احتياجات.” ياسر، مدمن الآن، وافق، والليلة امتدت بنيك متواصل حتى الصباح.
1.6s
جارة تبرر لجارها عن زوجها: تبرر أن زوجها رجل يحتاج إلى تنويع، فتدعو الجار لنيكها مع زوجها في السرير.
كانت ريهام في الثامنة والثلاثين، زوجة رجل أعمال ناجح يدعى علاء، في الأربعينيات، دائم السفر والانشغال بصفقاته في الخارج. تعيش في فيلا فخمة بحي الرحاب، ذات جسم ممتلئ بشكل شهي: صدر كبير يتخطى كأس الـD، خصر ممتلئ قليلاً، مؤخرة ضخمة كالوسادة المخملية، وبشرة بيضاء ناعمة كالحليب. جارهم الجديد، أيمن، شاب في الثلاثين، مهندس معماري، أعزب، عضلي البنية من الجيم، يعيش وحيداً في الفيلا المجاورة بعد طلاقه الأخير.
منذ أشهر، بدأت ريهام تلاحظ نظرات أيمن الجائعة عندما يمرّ من أمام نافذتها وهي في البكيني بجانب المسبح. في إحدى الأمسيات، بينما علاء في دبي، دعته ريهام لـ”إصلاح” شيء في المنزل، انتهى الأمر بنيك حار في غرفة النوم: أيمن يغوص بزبه الضخم في كسها الرطب على السرير الزوجي، يفرغ داخلها مرتين قبل أن يغادر. من يومها، أصبح أيمن يزورها كلما غادر علاء، ينيكانها في كل ركن من الفيلا، حتى في المطبخ أو الحديقة.
في ذلك اليوم، عاد علاء مبكراً من رحلته، ووجد أيمن يخرج من الباب الخلفي بسرعة، قميصه مفتوح، وريهام تخرج خلفه مرتدية روب حريري مفتوح يكشف عن ثدييها العاريين وآثار عضّ على عنقها. علاء تجمد في الصالة: “إيه اللي بيحصل هنا، يا ريهام؟ ده جارنا، وأنا لسه مسافر!”
جلست ريهام بجانبه على أريكة الصالة الفاخرة، الروب مفتوحاً قليلاً، حلماتها الداكنة منتصبة، رائحة الجنس لا تزال عالقة بجسدها. وضعت يدها على فخذه، تدلكه بلطف: “علاء، يا حبيبي، متزعلش. أنا عارفة إنك شاكك في أيمن، بس خليني أبررلك. أنت رجل، يا روحي. رجل ناجح، قوي، بس دايماً مسافر، وجسمك محتاج تنويع. أنا مش كفاية لوحدي عشان أشبعك كل احتياجاتك الجنسية. أيمن ده جارنا، وشاب قوي، زبه كبير ومليان طاقة، لو دخل معانا، هيخليك تشعر بالتنويع اللي محتاجه. مش خيانة، ده مجرد إضافة عشان نرضي رجاحتك أنت.”
علاء نظر إليها مذهولاً، غيرته تتصارع مع إثارة غريبة بدأت تنمو في بنطاله: “يعني إيه؟ عايزة أشاركك معاه؟”
ابتسمت ريهام، عيناها تلمعان بشهوة: “أيوة، يا حبيبي. وهعمل ده دلوقتي قدامك. هات أيمن، وهنروح السرير سوا. أنت هتنيكني، وهو كمان، عشان تجرب التنويع اللي رجل زيك محتاجه.” أمسكت هاتفها، اتصلت بأيمن: “تعالى فوراً، يا حلو. علاء رجع، وعايز يشوف إزاي هنرضيه بجسدي سوا.”
عاد أيمن بعد دقائق، متوتراً لكنه متحمس عندما رأى ريهام تقوده إلى غرفة النوم الرئيسية، حيث السرير الضخم مغطى بملاءات حريرية. علاء جلس على كرسي بجانب السرير، يراقب بصمت، زبه يبدأ في الانتعاظ رغماً عنه. ريهام وقفت في الوسط، خلعت الروب ببطء، كاشفة جسدها العاري: ثدييها الضخمان يتدليان بثقل، حلماتها كبيرة ومنتصبة، بطنها الممتلئ قليلاً، كسها المحلوق السمين يلمع من الرطوبة، مؤخرتها الكبيرة تتمايل.
“شوف يا علاء، أيمن ده هيساعدنا في التنويع. زبه ده مش زي زبك، أكبر وأغلظ، هيخليك تشعر بالإثارة.” اقتربت من أيمن، قبلته بعمق، لسانها يدور في فمه، يداها تخلعان قميصه، تكشف عن صدره العضلي. ثم خلعت بنطاله، وخرج زبه الضخم، 21 سنتيمتراً من اللحم الغليظ، رأسه أحمر منتفخ، عروق بارزة. ركعت ريهام أمامه، أمسكت الزب بكلتا يديها: “آه، يا أيمن، زبك ده نار. علاء، شوف إزاي هو جاهز عشان ينيكني معاك.”
بدأت تمصه ببطء، فمها يبتلع نصفه، لسانها يدور حول الرأس: “مممم… سلورپ… آه…” أيمن أمسك رأسها، دفع أعمق. علاء خلع ملابسه، زبه المتوسط واقف، يدلكه وهو يشاهد. ريهام وقفت، استلقت على السرير، فتحت ساقيها واسعاً: “دلوقتي، يا علاء، نيك كسي الأول، وأيمن هينيك فمي. ده التنويع اللي محتاجه.” علاء اقترب، رأس زبه يدخل كسها الرطب بسهولة: “آه… كسك مبلول أوي يا ريهام!” بدأ ينيك بسرعة، صوت التصادم: “پاتش… پاتش…”
أيمن وقف أمام فمها، زبه يدخل بعمق: “مممفف… مصي يا شرموطتي…” ريهام تمص بشهية، بينما علاء ينيك كسها. ثم غيّروا: ريهام على أربع، علاء ينيك طيزها الضخمة بعد دهنها بزيت، أيمن ينيك كسها من الأمام، الفتحتان ممتلئتان: “آه… نيكوني سوا… زبكم بيمزقني!” علاء يئن: “آه… طيزك بتضغط أوي… أيمن، ادفع أقوى!” أيمن يدفع، كراته تصفع شفراتها.
استمروا ساعات: ريهام تركب زب علاء بكسها، تتحرك صعوداً وهبوطاً، ثدييها يقفزان، بينما تمص زب أيمن. ثم مزدوج: علاء في الكس، أيمن في الطيز، ريهام تصرخ: “آه… هتموت من النشوة… نيكوني أقوى!” علاء كان الأول في الانفجار داخل كسها، ثم أيمن في طيزها، لبن يسيل من الفتحتين. لكن استمروا، يتبادلان، ريهام تُنك في كل الفتحات، جسدها مغطى باللبن والعرق.
في النهاية، انهار الثلاثة على السرير، ريهام في الوسط: “شفت يا علاء؟ أنت رجل محتاج تنويع، وأيمن هيجي كل يوم ننيقني سوا. من دلوقتي، السرير ده للثلاثة.” علاء، مدمن الآن، وافق، والليلة امتدت بنيك متواصل حتى الفجر.
3.2s
زميلة تبرر لزميلها عن المدير: تقول إن المدير رجل له احتياجات، فتأخذ الزميل إلى مكتب المدير لثلاثي مع لحس زبه
كانت لمى في السابعة والعشرين، موظفة تسويق في شركة إعلانات كبرى بوسط البلد، ذات جسم رشيق ممتلئ في الأماكن الصحيحة: صدر متوسط يبرز تحت البلوزات الرسمية، خصر نحيل، مؤخرة مستديرة تجعل التنانير الضيقة تبدو كأنها مصممة لها، وبشرة سمراء ناعمة كالشوكولاتة. زميلها، أحمد، في الثامنة والعشرين، مصمم جرافيك، شاب هادئ لكنه وسيم بعيون سوداء حادة، يعمل في نفس القسم. المدير، السيد خالد، في الأربعينيات، رجل أعمال قوي البنية، متزوج لكنه دائم التوتر من الاجتماعات، زبه الضخم كان سراً يعرفه بعض الموظفات.
منذ أشهر، بدأت لمى علاقة سرية مع خالد؛ يدعوها إلى مكتبه بعد الدوام، ينيكها على مكتبه أو الأريكة، زبه الغليظ يغوص في كسها أو فمها، يفرغ داخلها بسرعة. في إحدى الليالي، دخل أحمد المكتب مبكراً ليأخذ ملفاً، ووجد لمى راكعة تحت المكتب تمص زب خالد، قميصها مفتوح، ثدييها خارجاً. أحمد تجمد، ثم خرج بسرعة، لكنه لم ينم تلك الليلة من الإثارة.
في اليوم التالي، أثناء استراحة الغداء في المطبخ الصغير، اقتربت لمى من أحمد، مرتدية بلوزة مفتوحة قليلاً تكشف عن حمالة صدر دانتيل سوداء، تنورتها الضيقة تبرز مؤخرتها. جلست بجانبه، فخذاها يحتكان بفخذيه: “أحمد، يا حبيبي، أنا عارفة إنك شفتني أمس مع السيد خالد. متزعلش، خليني أبررلك.” وضعت يدها على كتفه، تدلكه بلطف، صوتها ناعم ومغري.
أحمد نظر إليها بحدة، لكنه كان منتعظاً: “إيه اللي بيحصل؟ ده المدير، وأنتِ زميلتي!”
ابتسمت لمى، عيناها تلمعان بشهوة: “السيد خالد رجل، يا أحمد. رجل كبير في السن، متزوج، بس دايماً تحت ضغط، اجتماعات وصفقات، زبه مليان هرمونات ومحتاج إفراغ يومي عشان يركز. لو سبتيه محبوس، هيتوتر ويأثر على الشغل. أنا مش عايزة كده، أنا موظفة مخلصة، وبساعده بجسدي. مش خيانة للشركة، ده دعم للمدير عشان يفضل قوي.” كلماتها كانت تخرج ببطء، وهي ترى انتعاظ أحمد ينمو تحت الطاولة.
“يعني إيه؟ عايزة أشارك؟” سأل أحمد، صوته مرتجف من الإثارة.
لمى وقفت، أمسكت يده: “أيوة، يا حلو. هاخدك دلوقتي لمكتبه، وهنعمل ثلاثي. أنت هتنيكني، وأنا هلحس زبه، عشان يشعر بالإفراغ الكامل. هو رجل له احتياجات، وأنت زميلي، هتساعدني.” قادته إلى مكتب خالد في الطابق العلوي، الباب مغلق، خالد جالس خلف مكتبه يراجع أوراقاً، عيناه تتسعان عندما رأى لمى تدخل مع أحمد.
“سيد خالد، أحمد شافني أمس، وعايز ينضم. هو رجل كمان، وهيساعدنا في إرضاء احتياجاتك.” قالت لمى بجرأة، تغلق الباب بالمفتاح. خالد ابتسم، زبه يبدأ في الانتعاظ تحت المكتب. لمى خلعت بلوزتها ببطء، كاشفة ثدييها في حمالة الصدر، ثم خلعت التنورة، تبقى في الملابس الداخلية السوداء والكعب العالي. أحمد وقف مذهولاً، لكنه خلع قميصه، جسده النحيل العضلي يظهر.
اقتربت لمى من خالد، ركعت تحت المكتب، خلعت بنطاله، أخرجت زبه الضخم، 20 سنتيمتراً غليظاً، رأسه أرجواني منتفخ: “آه، يا سيدي، زبك ده محتاج لحس دلوقتي.” بدأت تلحسه بلسانها الرطب، من الكرات إلى الرأس، تدور حوله ببطء: “ممم… طعمه حلو أوي… أحمد، شوف إزاي المدير محتاج.” ثم ابتلعته في فمها بعمق: “سلورپ… آه… لحس قوي!”
أحمد لم يعد يتحمل، خلع بنطاله، زبه واقف، اقترب من لمى من الخلف، خلع كيلوتها، رأس زبه يضغط على كسها الرطب: “آه… كسك مبلول يا لمى!” دفع بقوة، يبدأ في النيك دوجي ستايل تحت المكتب، بينما لمى تلحس زب خالد. صوت المص والنيك يملأ المكتب: “پاف… پاف… مممفف…” لمى تئن محتقنة، فمها ممتلئ بزب المدير، كسها يضغط على زب أحمد.
غيّروا الأوضاع: لمى جلست على المكتب، فتحت ساقيها، أحمد ينيك كسها بقوة، يمسك ثدييها، يعصرهما، بينما خالد يقف أمام فمها، زبه يدخل بعمق، ينيك حلقها: “آه يا لمى، لحسي زي الشرموطة… أحمد، نيك أقوى!” أحمد يدفع، كراته تصفع شفراتها، عصارتها تسيل على المكتب. لمى تلحس بشهية، لسانها يدور حول العروق، تمص الرأس، تمرر أسنانها بلطف.
ثم على الأريكة: لمى على أربع، أحمد ينيك طيزها الضيقة بعد دهنها بلعابها، خالد تحتها، زبه في فمها، تلحسه بعمق: “آه… طيزي بتتمزق… لحس زب المدير يا أحمد، هو محتاج!” استمروا ساعات في المكتب المغلق: لمى تركب زب أحمد بكسها، تتحرك صعوداً وهبوطاً، بينما تلحس زب خالد، يديها تدلك كراته. ثم مزدوج: أحمد في الكس، خالد في الفم، لمى تصرخ: “آه… نيكوني ولحسوني… المدير هيفرغ!”
خالد انفجر أولاً في فمها، لبن كثيف يملأ حلقها، تبتلعه بشهية: “ممم… لبنك حلو يا سيدي…” أحمد فرغ في كسها، لبن يسيل. لكن استمروا، لمى تلحس زب خالد مرات، ينظفه بعد كل إفراغ، بينما أحمد ينيكها في أوضاع مختلفة: على الكرسي، ضد النافذة، على الأرض. جسدها مغطى بالعرق واللبن، فمها منتفخ من اللحس، كسها أحمر.
في النهاية، جلس الثلاثة، لمى بينهما: “شفت يا أحمد؟ المدير رجل له احتياجات، وأنا بلحس زبه بينما أنت بتنيكني. من دلوقتي، كل يوم بعد الدوام، ثلاثي في المكتب.” أحمد وخالد وافقا، والجلسة امتدت حتى المساء، مكتب المدير يصبح مكاناً للإفراغ اليومي.
1.2s
أم تبرر لابنها عن والده: الأم تشرح أن والده رجل يحتاج إلى الجنس، فترضيه بفمها أمام الابن، ثم ينضم الابن لنيك طيزها
كانت نادية في الثانية والأربعين، أم لطفل وحيد يدعى كريم، في العشرين من عمره، طالب هندسة يعيش معها في شقة واسعة بحي مدينة نصر بعد طلاقها من زوجها السابق، سامح، قبل خمس سنوات. نادية امرأة ممتلئة الجسم بشكل شهي: صدر هائل يتخطى كأس الـE، يتمايل مع كل خطوة، خصر ممتلئ، مؤخرة ضخمة كالبالون المشدود، بشرة بيضاء كالقشدة، شعر أسود طويل، وعيون سوداء عميقة. سامح، والد كريم، في الخامسة والأربعين، رجل أعمال، قوي البنية، زبه الضخم كان السر وراء زواجهما الحار، لكنه بعد الطلاق أصبح يزور الشقة أحياناً “لرؤية ابنه”، لكن الحقيقة أنه ينيك نادية في غرفة النوم بينما كريم في الخارج.
منذ أسابيع، بدأ كريم يشك؛ يسمع أصوات آهات أمه من غرفتها عندما يأتي والده، ورائحة الجنس تملأ الشقة. في إحدى الليالي، فتح الباب قليلاً، ورأى أمه راكعة تمص زب والده بعمق، ثدييها خارجاً من الروب، بينما سامح يمسك رأسها ويدفع. كريم أغلق الباب بسرعة، لكنه انتعظ بقوة، ولم ينم تلك الليلة.
في اليوم التالي، أثناء العشاء في غرفة المعيشة، جلست نادية بجانب كريم على الأريكة، مرتدية روب قصير يكشف عن فخذيها السمينين، ثدييها يضغطان على القماش. وضعت يدها على فخذه، تدلكه بلطف: “كريم، يا ولدي، أنا عارفة إنك شفتني أمس مع بابا. متزعلش، خليني أشرحلك.” صوتها ناعم، مغري، عيناها تلمعان.
كريم نظر إليها، غيرته تتصارع مع إثارة: “إيه اللي بيحصل، يا ماما؟ ده بابا، وأنتم مطلقين!”
ابتسمت نادية، قبلت خده بلطف، يدها ترتفع أعلى على فخذه: “بابا رجل، يا كريم. رجل قوي، زي ما أنت هتبقى. هو محتاج للجنس كل يوم، زبه ده مليان طاقة، لو مش بيفرغ، هيتوتر ويمرض. أنا أمه، ومسؤولة عن إرضاء احتياجاته الجنسية حتى لو مطلقين. مش خيانة، ده حب أبوي، وبساعده بفمي عشان يفضل سعيد.” كلماتها كانت تخرج ببطء، وهي ترى انتعاظ كريم ينمو تحت الروب.
“يعني إيه؟ عايزة أشوف تاني؟” سأل كريم، صوته مرتجف.
نادية وقفت oxides، خلعت الروب ببطء، جسدها العاري يظهر: ثدييها الضخمان يتدليان بثقل، حلماتها الداكنة الكبيرة منتصبة، بطنها الممتلئ، كسها المحلوق السمين يلمع، مؤخرتها الكبيرة تتمايل. “أيوة، يا ولدي. هات بابا دلوقتي، وهترضيه بفمي قدامك. هو رجل محتاج، وأنت هتشوف إزاي أمك بترضي والده.” اتصلت بسامح: “تعالى فوراً، يا حبيبي. كريم عارف، وعايز يشوف.”
وصل سامح بعد دقائق، عيناه تلتهمان نادية العارية. كريم جلس على الكرسي المقابل، يراقب، زبه يؤلمه داخل بنطاله. نادية ركعت أمام سامح في وسط الغرفة، خلعت بنطاله، أخرجت زبه الضخم، 22 سنتيمتراً غليظاً، رأسه أحمر منتفخ، عروق نابضة: “آه، يا سامح، زبك ده محتاج النهارده. كريم، شوف إزاي بابا رجل حقيقي، زبه مليان لبن.” أمسكت الزب بكلتا يديها، دلكته بلطف، ثم لعقت الرأس بلسانها الرطب: “ممم… طعمه زي العسل…”
بدأت تمصه ببطء، فمها يبتلع نصفه، لسانها يدور حول العروق: “سلورپ… آه… كبير أوي…” سامح أمسك رأسها، دفع أعمق، ينيك فمها بإيقاع: “آه يا نادية، فمك ده نار… مصي قوي قدام ابننا!” صوت المص يملأ الغرفة، لعاب يسيل على ذقن نادية وثدييها. كريم خلع بنطاله، يدلك زبه الشاب الواقف، عيناه مثبتتان على أمه.
نادية سحبت الزب من فمها لحظة، نظرت إلى كريم: “تعالى يا ولدي، انضم. أنا برضي بابا بفمي، وأنت نيك طيزي. ماما محتاجة كمان، وده هيخلي العيلة سعيدة.” كريم اقترب، خلف أمه الراكعة، دهن طيزها الضخمة بزيت من الطاولة، فتح خدودها، كشف فتحة طيزها الوردية الضيقة. رأس زبه يضغط، يدفع ببطء: “آه… طيزك ضيقة أوي يا ماما!” دخل سنتيمتراً سنتيمتراً، جدران طيزها الساخنة تضغط عليه.
بدأ كريم يتحرك، ينيك طيز أمه بسرعة متزايدة، صوت التصادم: “پاف… پاف…” بينما نادية تمص زب سامح بعمق: “مممفف… آه… نيك طيزي يا كريم… مصي زب بابا!” الثلاثة في تناغم: سامح ينيك الفم، كريم ينيك الطيز، نادية في الوسط تئن بصوت عالٍ، ثدييها يتمايلان، عصارتها تسيل من كسها غير المستخدم.
غيّروا الأوضاع: نادية على أربع على الأريكة، سامح ينيك فمها، كريم ينيك طيزها أعمق، يمسك خصرها السمين: “آه… طيزك بتضغط أوي يا ماما… بابا، زبك كبير أوي في فمها!” سامح يدفع: “آه… هانفجر في فمها!” ثم استلقت نادية، كريم ينيك طيزها من الأسفل، سامح يقف أمام فمها، زبه يدخل حتى الحلق. استمروا ساعات: نادية تركب زب كريم بطيزها، تتحرك صعوداً وهبوطاً، مؤخرتها تقفز، بينما تمص زب سامح. ثم مزدوج في الطيز والفم، نادية تصرخ: “آه… نيكوني سوا… أنا شرموطة العيلة!”
سامح انفجر أولاً في فمها، لبن كثيف يملأ حلقها، تبتلعه بشهية: “ممم… لبنك حلو يا بابا…” كريم فرغ في طيزها، لبن ساخن يسيل من الفتحة. لكن استمروا، يتبادلان: كريم ينيك الفم، سامح الطيز، نادية تُستخدم في الفتحتين، جسدها مغطى بالعرق واللبن، طيزها مفتوحة، فمها منتفخ.
في النهاية، انهار الثلاثة على الأريكة، نادية في الوسط: “شفت يا كريم؟ بابا رجل محتاج جنس، وأنا برضيه بفمي، وأنت بتنيك طيزي. من دلوقتي، كل زيارة لبابا، ثلاثي عائلي.” كريم وسامح وافقا، والليلة امتدت بنيك متواصل حتى الصباح، الشقة تمتلئ بأصوات المتعة العائلية.
5.2s
معلمة تبرر لتلميذها عن زميله: تقول إن الزميل رجل له احتياجات، فتقيم درساً ينتهي بنيك التلميذ لها بينما تلحس زب الزميل.
كانت الآنسة سلمى في الخامسة والثلاثين، معلمة لغة عربية في مدرسة ثانوية خاصة بحي مصر الجديدة، ذات جسم ممتلئ بشكل فاتن: صدر كبير يبرز تحت البلوزات الرسمية، خصر منحوت، مؤخرة مستديرة تجعل التنانير الضيقة تبدو كأنها ملتصقة بجلدها، بشرة قمحية ناعمة، شعر بني مموج، وعيون كحيلة تجذب التلاميذ كالمغناطيس. تلميذها المفضل، عمر، في الثامنة عشرة، شاب طويل القامة، رياضي، عضلي من كرة القدم، ذكي لكنه خجول. زميله، أحمد، في نفس العمر، شقي أكثر، جسمه قوي، زبه الضخم كان يُشاع عنه في غرف تبديل الملابس.
منذ أسابيع، بدأت سلمى علاقة سرية مع أحمد؛ بعد الدرس الخصوصي في مكتبها، يبقى أحمد، تنيكه على المكتب أو الأرضية، زبه يغوص في كسها أو طيزها، يفرغ داخلها بقوة. في إحدى الأمسيات، دخل عمر مبكراً ليأخذ كتاباً، ورأى الآنسة سلمى راكعة تلحس زب أحمد بعمق تحت المكتب، قميصها مفتوح، ثدييها خارجاً. عمر تجمد، ثم خرج بسرعة، لكنه انتعظ طوال الليل.
في اليوم التالي، بعد انتهاء الدوام، دعته سلمى إلى مكتبها لـ”درس خصوصي”، مرتدية بلوزة مفتوحة قليلاً تكشف عن حمالة صدر حمراء، تنورة قصيرة تبرز فخذيها. جلست بجانبه على المقعد، فخذاها يحتكان بفخذيه: “عمر، يا ولدي، أنا عارفة إنك شفتني أمس مع أحمد. متخافش، خليني أبررلك.” وضعت يدها على كتفه، تدلكه بلطف، صوتها ناعم ومغري.
عمر نظر إليها، عيناه واسعتان: “إيه اللي بيحصل، يا أستاذة؟ ده زميلي!”
ابتسمت سلمى، قبلت جبينه بلطف، يدها تنزل إلى فخذه: “أحمد رجل، يا عمر. رجل شاب في الثانوية، هرموناته مليانة، زبه دايماً واقف، محتاج إفراغ يومي عشان يركز في الدراسة. لو سبتيه محبوس، هيتوتر ويرسب. أنا معلمته، ومسؤولة عن إرضاء احتياجاته الجنسية عشان ينجح. مش حرام، ده درس في الحياة.” كلماتها كانت تخرج ببطء، وهي ترى انتعاظ عمر ينمو تحت بنطاله.
“يعني إيه؟ عايزة أنضم؟” سأل عمر، صوته مرتجف من الإثارة.
سلمى وقفت، أغلقت باب المكتب بالمفتاح، خلعت بلوزتها ببطء، كاشفة ثدييها في الحمالة الحمراء، ثم خلعت التنورة، تبقى في الملابس الداخلية والجوارب الطويلة: “أيوة، يا تلميذي. هات أحمد دلوقتي، وهنقيم درس جنسي. أنت هتنيكني، وأنا هلحس زبه، عشان يتعلم إزاي يفرغ احتياجات الرجالة.” اتصلت بأحمد عبر الرسائل: “تعالى المكتب فوراً، يا حلو. عمر هنا، وعايز يشوف الدرس.”
وصل أحمد بعد دقائق، عيناه تلتهمان سلمى شبه العارية. عمر جلس على الكرسي، يراقب، زبه يؤلمه. سلمى ركعت أمام أحمد، خلعت بنطاله، أخرجت زبه الضخم، 19 سنتيمتراً غليظاً، رأسه أحمر منتفخ، عروق بارزة: “آه، يا أحمد، زبك ده محتاج لحس دلوقتي. عمر، شوف إزاي زميلك رجل، مليان لبن.” بدأت تلحسه بلسانها الرطب، من الكرات إلى الرأس، تدور حوله ببطء: “ممم… طعمه شبابي أوي…”
ثم ابتلعته في فمها بعمق: “سلورپ… آه… كبير أوي…” أحمد أمسك رأسها، دفع أعمق، ينيك فمها: “آه يا أستاذة، لحسي قوي!” عمر خلع بنطاله، زبه الشاب الواقف، يدلكه. سلمى انحنت على المكتب، فتحت خدود مؤخرتها، خلعت كيلوتها، كشفت كسها الرطب الوردي: “دلوقتي يا عمر، نيك كسي أو طيزي بينما أنا بلحس زب أحمد. ده الدرس: التلميذ بينيك المعلمة، والزميل بيفرغ في فمها.”
عمر اقترب، رأس زبه يضغط على كسها، يدفع بقوة: “آه… كسك ساخن أوي يا أستاذة!” دخل كله، يبدأ في النيك بسرعة، صوت التصادم: “پاتش… پاتش…” بينما سلمى تلحس زب أحمد بعمق، فمها ممتلئ، لعاب يسيل: “مممفف… نيك قوي يا عمر… لحس زب زميلك!” الثلاثة في تناغم: عمر ينيك الكس بقوة، كراته تصفع شفراتها، أحمد ينيك الفم، سلمى تئن محتقنة، ثدييها يتمايلان على المكتب.
غيّروا: سلمى على ركبتيها، تلحس زب أحمد بشهية، لسانها يدور حول العروق، تمص الرأس، بينما عمر ينيكها دوجي ستايل، يمسك خصرها: “آه… كسك بيضغط أوي… أحمد، زبك كبير في فمها!” ثم على الأرضية: سلمى مستلقية، عمر ينيك طيزها الضيقة بعد دهنها بلعابها، أحمد يقف أمام فمها، زبه يدخل حتى الحلق: “آه… طيزي بتتمزق… لحسي يا أستاذة!”
استمروا ساعات في المكتب المغلق: سلمى تركب زب عمر بكسها، تتحرك صعوداً وهبوطاً، مؤخرتها تقفز، بينما تلحس زب أحمد، يديها تدلك كراته. ثم مزدوج: عمر في الكس، أحمد في الفم، سلمى تصرخ: “آه… درس حلو أوي… نيكوني ولحسوني!” أحمد انفجر أولاً في فمها، لبن شبابي كثيف يملأ حلقها، تبتلعه بشهية: “ممم… لبنك طازة يا أحمد…” عمر فرغ في كسها، لبن يسيل من الشفرات.
لكن الدرس لم ينتهِ؛ استمروا، سلمى تلحس زب أحمد مرات، ينظفه بعد كل إفراغ، بينما عمر ينيكها في أوضاع مختلفة: على الكرسي، ضد السبورة، على السجادة. جسدها مغطى بالعرق واللبن، فمها منتفخ من اللحس، كسها وطيزها أحمر منتفخ. في النهاية، جلس الثلاثة على الأرض، سلمى بين التلميذين: “شفت يا عمر؟ أحمد رجل له احتياجات، وأنا بلحس زبه بينما أنت بتنيكني. من دلوقتي، كل درس خصوصي، ثلاثي تعليمي.” عمر وأحمد وافقا، والجلسة امتدت حتى المساء، المكتب يصبح قاعة للدروس الجنسية اليومية، التلاميذ يفرغون احتياجاتهم في معلمتهم.
3.6s
خادمة تبرر لسيد المنزل عن الضيف: تبرر أن الضيف رجل يحتاج إلى إفراغ، فترضيه بكسها أمام السيد، ثم يشاركان
كانت فاطمة في الثلاثين من عمرها، خادمة في منزل عائلي فاخر بحي المهندسين، جاءت من قرية في الصعيد لتعمل وترسل المال لأهلها. جسمها قوي وممتلئ بشكل شهي: صدر كبير يتخطى كأس الـD، يتمايل تحت اليونيفورم الأسود الضيق الذي يرتديه الخادمات، خصر ممتلئ، مؤخرة ضخمة مستديرة كالوسادة، بشرة سمراء لامعة من العمل اليومي، شعر أسود مربوط في ذيل حصان، وعيون سوداء واسعة تعبران عن الخضوع والشهوة المكبوتة. سيد المنزل، السيد مصطفى، في الأربعينيات، رجل أعمال ناجح، متزوج لكنه دائم السفر، زوجته غائبة معظم الوقت في رحلات تسوق. الضيف، عمرو، صديق قديم لمصطفى في الخامسة والثلاثين، رجل أعمال مسافر، عضلي البنية، زبه الضخم كان يُشاع عنه في دوائر الأعمال.
منذ أشهر، بدأت فاطمة علاقة سرية مع عمرو؛ كلما زار المنزل لاجتماع عمل مع مصطفى، يبقى بعد الاجتماع، ينيك فاطمة في المطبخ أو غرفة الغسيل، زبه يغوص في كسها الضيق على الطاولة أو الحائط، يفرغ داخلها بقوة. في إحدى الأمسيات، عاد مصطفى مبكراً من اجتماع، ورأى فاطمة منحنية على الأريكة في الصالة، عمرو ينيكها من الخلف، يديه تعصران ثدييها، صوت التصادم يرن. مصطفى تجمد في الباب، ثم أغلقه بهدوء، لكنه انتعظ رغماً عنه.
في اليوم التالي، أثناء تنظيف الصالة، اقتربت فاطمة من مصطفى الجالس على الأريكة يقرأ الجريدة، مرتدية يونيفورمها الضيق المفتوح قليلاً من الأعلى يكشف عن حمالة صدر بيضاء، تنورتها القصيرة تبرز فخذيها السمينين. جلست بجانبه على ركبتيها، كعادتها في الخضوع، وضعت يدها على فخذه: “يا سيدي، أنا عارفة إنك شفتني أمس مع الأستاذ عمرو. متزعلش مني، خليني أبررلك.” صوتها خاضع، ناعم، عيناها تنظران إلى الأرض ثم ترتفعان إليه بشهوة.
مصطفى نظر إليها بحدة، لكنه كان منتعظاً: “إيه اللي بيحصل، يا فاطمة؟ ده ضيفي، وأنتِ خادمة المنزل!”
ابتسمت فاطمة بخضوع، قبلت يده بلطف، يدها ترتفع أعلى على فخذه: “الأستاذ عمرو رجل، يا سيدي. رجل مسافر، بعيد عن زوجته، محتاج إفراغ يومي عشان يركز في شغله. زبه مليان طاقة، لو مش بيفرغ، هيتوتر ويأثر على الاجتماعات معاك. أنا خادمة المنزل، ومسؤولة عن راحة الضيوف، زي ما أنا مسؤولة عن راحتك. مش خيانة، ده خدمة للرجالة اللي في البيت.” كلماتها كانت تخرج ببطء، وهي ترى انتعاظ مصطفى ينمو تحت بنطاله.
“يعني إيه؟ عايزة أشوف تاني؟” سأل مصطفى، صوته مرتجف من الإثارة.
فاطمة وقفت، خلعت يونيفورمها ببطء أمامه، كاشفة جسدها العاري إلا من الكيلوت الأبيض الضيق: ثدييها الضخمان يتدليان بثقل، حلماتها الداكنة الكبيرة منتصبة، بطنها الممتلئ قليلاً، كسها يضغط على القماش. “أيوة، يا سيدي. هات الأستاذ عمرو دلوقتي، وهترضيه بكسي قدامك. هو رجل محتاج إفراغ، وأنت هتشوف إزاي خادمتك بتخدم الضيوف.” اتصلت بعمرو عبر الهاتف الذي أعطاه إياها مصطفى: “تعالى المنزل فوراً، يا أستاذ. السيد مصطفى عايز يشوف الخدمة.”
وصل عمرو بعد نصف ساعة، عيناه تلتهمان فاطمة شبه العارية. مصطفى جلس على الأريكة، يراقب بصمت، زبه يبدأ في الانتعاظ. فاطمة انحنت على الأريكة أمام عمرو، خلعت كيلوتها، فتحت ساقيها واسعاً، كشفت كسها السمين الرطب، شفراته الداكنة منتفخة، عصارتها تسيل: “آه، يا أستاذ عمرو، كسي جاهز لإفراغك. سيدي، شوف إزاي الضيف محتاج.” عمرو خلع بنطاله بسرعة، أخرج زبه الضخم، 21 سنتيمتراً غليظاً، رأسه أحمر منتفخ، عروق نابضة.
رأس زبه يضغط على مدخل كسها، يدفع ببطء: “آه… كسك ضيق أوي يا فاطمة!” دخل سنتيمتراً سنتيمتراً، جدران كسها الساخنة تضغط عليه، فاطمة تئن بصوت عالٍ: “أيوة، دخله كله… نيك كسي قوي قدام سيدي!” بدأ عمرو يتحرك، يدخل ويخرج بسرعة متزايدة، صوت التصادم الرطب: “پاتش… پاتش… آه يا خادمة، كسك ده جنة!” فاطمة تنظر إلى مصطفى: “شوف يا سيدي، الضيف بيفرغ احتياجاته في كسي… هو رجل، مش كده؟”
مصطفى لم يعد يتحمل، خلع بنطاله، زبه المتوسط واقف، يدلكه بجنون. فاطمة دعته: “تعالى يا سيدي، انضم. الأستاذ بينيك كسي، وأنت نيك فمي أو طيزي. خلينا نشارك في إرضاء الضيف.” مصطفى اقترب، وقفت فاطمة على أربع على الأريكة، عمرو يستمر في نيك كسها من الخلف، يمسك خصرها السمين، بينما مصطفى يقف أمام فمها. “ممم… زبك يا سيدي حلو… مصيه معايا.” ابتلعت زب مصطفى بعمق، لسانها يدور حوله، تمتصه بشهية خاضعة، بينما عمرو يدفع في كسها بقوة: “آه… كسك بيضغط أوي مع المص ده!”
الثلاثة في تناغم مثالي: عمرو ينيك الكس بقوة، كراته تصفع شفرات فاطمة، مصطفى ينيك الفم، زبه يدخل حتى حلقها، فاطمة تئن محتقنة: “مممفف… آه… نيكوني سوا يا رجالة!” غيّروا الأوضاع مرات: فاطمة تركب زب عمرو بكسها، تتحرك صعوداً وهبوطاً، ثدييها يقفزان كالبالونات، بينما تمص زب مصطفى، يديها تدلك كراته. ثم استلقت، عمرو ينيك كسها، مصطفى ينيك طيزها الضخمة بعد دهنها بزيت من الطاولة، الفتحتان ممتلئتان، فاطمة تصرخ بخضوع: “آه… مزدوج… نيكوني أقوى… أنا خادمتكم!”
عمرو كان الأول في الانفجار: “آه… هاجيب في كسك!” دفع آخر دفعة، فرغ حمولته الساخنة داخل كس فاطمة، لبن أبيض كثيف يسيل من الشفرات عندما سحب زبه. فاطمة بلعت زب مصطفى أعمق: “دلوقتي أنت يا سيدي، فرغ في فمي أو طيزي.” مصطفى اختار الطيز، انفجر بقوة، لبن يملأ جدران طيزها، يسيل على فخذيها.
استمرت الجلسة لساعات طويلة في الصالة: يتبادلان الأدوار، مصطفى ينيك كس فاطمة بينما عمرو ينيك فمها، ثم عمرو يأخذ الطيز، مصطفى الكس، فاطمة في الوسط ترتعش من النشوات المتتالية، جسدها مغطى بالعرق واللبن، كسها أحمر منتفخ، طيزها مفتوحة قليلاً، فمها منتفخ من المص. في إحدى اللحظات، جلست فاطمة على وجه مصطفى، يلحس كسها المملوء باللبن، بينما تركب زب عمرو، تئن بخضوع: “آه… لحس لبن الضيف من كسي يا سيدي… ده إفراغ كامل!”
في النهاية، انهار الثلاثة على الأريكة، متشابكين، أجسادهم لامعة بالعرق. فاطمة ابتسمت بخضوع، تداعب زبي الرجلين الذين بدآ في الانتعاظ مرة أخرى: “شفت يا سيدي؟ الضيف رجل محتاج إفراغ، وأنا برضيه بكسي قدامك، وأنت شاركت. من دلوقتي، كل زيارة للأستاذ عمرو، هنعمل كده سوا. عشان الرجالة في البيت محتاجين خدمة كاملة.” مصطفى، مدمن الآن، أومأ برأسه، بينما عمرو قبل فاطمة مرة أخرى. بدأت ليلة أطول، مليئة بالنيك المتواصل، فاطمة تُستخدم في كل الفتحات كخادمة مثالية، تصرخ بخضوع حتى الفجر، المنزل يمتلئ بأصوات المتعة والإفراغ المشترك.
3.6s
لاعبة تبرر لمدربها عن لاعب آخر: تقول إنه رجل له احتياجات، فتركب زب اللاعب في الجيم بينما المدرب ينيك فمها
كانت لينا في الرابعة والعشرين، لاعبة كرة طائرة محترفة في نادي رياضي كبير بحي الدقي، ذات جسم رياضي مثالي: طول 175 سم، عضلات مشدودة من التمارين اليومية، صدر متوسط ممتلئ يبرز تحت التوب الرياضي الضيق، خصر نحيل كالنحت، مؤخرة مستديرة قوية تجعل الشورت الرياضي يلتصق بجلدها، بشرة برونزية لامعة من العرق، شعر أشقر قصير مربوط في كعكة، وعيون زرقاء ورثتها عن أمها الأوروبية. مدربها، الكابتن طارق، في الثامسة والثلاثين، رجل سابق في المنتخب، عضلي البنية، صارم لكنه يخفي شهوة جامحة. اللاعب الآخر، رامي، في الخامسة والعشرين، زميلها في الفريق المختلط، طويل القامة، عضلات بارزة من رفع الأثقال، زبه الضخم كان يُلاحظ انتعاظه أحياناً تحت الشورت أثناء التمارين.
منذ أسابيع، بدأت لينا علاقة سرية مع رامي؛ بعد التمرين المتأخر في الجيم الخاص بالنادي، يبقيان لوحدهما، ينيكان بعضهما على المعدات أو الأرضية المطاطية، زبه يغوص في كسها الضيق على جهاز الجري أو البار، يفرغ داخلها بقوة. في إحدى الليالي، دخل الكابتن طارق الجيم مبكراً ليغلق الأبواب، ورأى لينا راكبة على زب رامي على بنش الضغط، تتحرك صعوداً وهبوطاً، ثدييها يقفزان خارج التوب، صوت آهاتها يتردد في الجيم الفارغ. طارق تجمد في الباب، ثم أغلقه بهدوء، لكنه انتعظ بقوة، ولم ينم تلك الليلة.
في اليوم التالي، أثناء تمرين فردي في الجيم بعد إغلاق النادي، اقتربت لينا من الكابتن طارق الذي كان يرتب الأثقال، مرتدية توب رياضي ضيق مبلل بالعرق يكشف عن حلماتها المنتصبة، شورت قصير يبرز مؤخرتها، فخذاها لامعان. جلست بجانبه على البنش، فخذاها يحتكان بفخذيه: “كابتن، أنا عارفة إنك شفتني أمس مع رامي. متزعلش، خليني أبررلك.” وضعت يدها على كتفه العضلي، تدلكه بلطف، صوتها ناعم ومغري كلاعبة تعرف قوتها.
طارق نظر إليها بحدة، لكنه كان منتعظاً تحت الشورت: “إيه اللي بيحصل، يا لينا؟ ده زميلك في الفريق، والجيم ده مكان شغل!”
ابتسمت لينا، قبلت ذراعه بلطف، يدها تنزل إلى فخذه: “رامي رجل، يا كابتن. رجل لاعب محترف، هرموناته عالية من التمارين، زبه دايماً واقف بعد الجري أو الرفع، محتاج إفراغ يومي عشان يحافظ على تركيزه في الماتشات. لو سبتيه محبوس، هيتوتر ويؤدي بشكل سيء، وده هيأثر على الفريق. أنا لاعبة الفريق، ومسؤولة عن إرضاء احتياجات اللاعبين عشان نكسب. مش مخالفة، ده تدريب إضافي.” كلماتها كانت تخرج ببطء، وهي ترى انتعاظ طارق ينمو تحت الشورت.
“يعني إيه؟ عايزة أشوف تاني؟” سأل طارق، صوته مرتجف من الإثارة.
لينا وقفت، خلعت توبها الرياضي ببطء أمامه، كاشفة ثدييها الرياضيين المنتصبين، حلماتها الوردية صلبة من البرودة، ثم خلعت الشورت، تبقى عارية تماماً إلا من الأحذية الرياضية: كسها المحلوق الضيق يلمع من العصارة، مؤخرتها المشدودة تتمايل. “أيوة، يا كابتن. هات رامي دلوقتي، وهنعمل تدريب جنسي في الجيم. أنا هركب زبه، وأنت هتنيك فمي، عشان يتعلم إزاي يفرغ احتياجات الرجالة في الفريق.” أرسلت رسالة لرامي عبر الواتس: “تعالى الجيم فوراً، يا حلو. الكابتن عايز يشوف التدريب.”
وصل رامي بعد دقائق، عيناه تلتهمان لينا العارية، الجيم مغلق والأنوار خافتة. طارق جلس على بنش الضغط، يراقب بصمت، زبه يبدأ في الانتعاظ. لينا دفعت رامي ليستلقي على البنش، خلعت شورت اللاعب بسرعة، أخرجت زبه الضخم، 22 سنتيمتراً غليظاً من التمارين، رأسه أرجواني منتفخ، عروق بارزة كالحبال: “آه، يا رامي، زبك ده محتاج ركوب دلوقتي. كابتن، شوف إزاي اللاعب محتاج.” جلست فوق زبه، رأسه يضغط على مدخل كسها الرطب، تهبط ببطء: “آه… آه… كبير أوي… دخله كله!”
بدأت تتحرك صعوداً وهبوطاً ببطء، كسها الضيق يبتلع الزب سنتيمتراً سنتيمتراً، جدرانه الساخنة تضغط عليه، صوت التصادم الرطب على البنش: “پاتش… پاتش… آه يا رامي، زبك بيملأني!” ثدييها يقفزان مع كل حركة، عرق يسيل على جسدها الرياضي. رامي يمسك خصرها، يدفع من الأسفل: “آه يا لينا، كسك ده آلة تدريب!” لينا تنظر إلى طارق: “تعالى يا كابتن، نيك فمي بينما أنا بركب زبه. ده التدريب الكامل لرجل محتاج.”
طارق لم يعد يتحمل، خلع شورت التدريب، زبه الغليظ واقف كالعمود، اقترب من فمها، رأسه يضغط على شفتيها: “ممم… زبك يا كابتن حلو… مصيه معايا.” ابتلعت زبه بعمق، لسانها يدور حوله، تمتصه بشهية رياضية، بينما تستمر في ركوب زب رامي بسرعة متزايدة: “مممفف… آه… ركب قوي يا رامي… نيك فمي يا كابتن!” الثلاثة في تناغم جيمي: لينا تركب الزب بكسها، مؤخرتها تقفز كالكرة، طارق ينيك الفم، زبه يدخل حتى حلقها، رامي يدفع من الأسفل، كراته تصفع شفراتها.
غيّروا الأوضاع على المعدات: لينا على جهاز الجري، راكعة، تركب زب رامي من الخلف بكسها بينما تمص زب طارق، الجهاز يهتز مع الحركة. ثم على المات الرياضي: لينا على أربع، رامي ينيك كسها دوجي ستايل، طارق ينيك فمها، يمسك رأسها كالمقبض. استمروا ساعات في الجيم المغلق: لينا تركب زب رامي على كرة التمارين، تتدحرج معه، بينما تمص زب طارق واقفاً. ثم مزدوج: رامي في الكس، طارق في الفم، لينا تصرخ: “آه… تدريب مزدوج… نيكوني أقوى يا رجالة الفريق!”
رامي كان الأول في الانفجار: “آه… هاجيب في كسك!” دفع آخر دفعة صعودية، فرغ حمولته الساخنة داخل كس لينا، لبن رياضي كثيف يسيل من الشفرات عندما وقفت. لينا بلعت زب طارق أعمق: “دلوقتي أنت يا كابتن، فرغ في فمي.” طارق انفجر بقوة، لبن مالح يملأ حلقها، تبتلعه بشهية، بعضه يسيل على ثدييها.
لكن التدريب لم ينتهِ؛ استمروا، لينا تركب زب رامي مرات على بنش الضغط، كسها يحلب الزب، بينما تنيك فمها زب طارق في أوضاع مختلفة: على البار المعلق، ضد المرآة، على الأرضية المطاطية. جسدها مغطى بالعرق واللبن، كسها أحمر منتفخ من الركوب، فمها منتفخ من المص، عضلاتها ترتعش من الجهد. في النهاية، انهار الثلاثة على المات، لينا في الوسط: “شفت يا كابتن؟ رامي رجل له احتياجات، وأنا بركب زبه في الجيم بينما أنت بتنيك فمي. من دلوقتي، كل تمرين متأخر، ثلاثي رياضي عشان الفريق يفوز.” طارق ورامي وافقا، والليلة امتدت بنيك متواصل حتى الفجر، الجيم يمتلئ بأصوات الآهات والتصادم، التدريب الجنسي يصبح جزءاً من الروتين لإفراغ احتياجات اللاعبين.
3.9s
بائعة تبرر لزبون عن البائع الآخر: تبرر أنه رجل يحتاج إلى الجنس، فتغلق المتجر لثلاثي مع مص زبيهما.
كانت منال في الثامنة والعشرين، بائعة في متجر ملابس داخلية فاخرة في مول كبير بحي التجمع الخامس، ذات جسم يشبه عارضات الإعلانات: صدر كبير ممتلئ يبرز تحت البلوزة الرسمية السوداء المفتوحة قليلاً، خصر نحيل، مؤخرة مستديرة تجعل التنورة الضيقة تبدو كأنها مرسومة على جلدها، بشرة بيضاء ناعمة كالحرير، شعر أحمر مصبوغ طويل، وعيون خضراء مكحلة تجذب الزبائن كالمغناطيس. الزبون الدائم، السيد وحيد، في الأربعينيات، رجل أعمال ثري، متزوج لكنه يأتي كل أسبوع “لشراء هدايا” لزوجته، ينتهي الأمر دائماً بجلسة سرية في غرفة القياس. البائع الآخر، أيمن، في الثلاثين، زميلها في المتجر، شاب وسيم عضلي من الجيم، زبه الضخم كان سراً بينهما منذ أشهر.
منذ فترة، بدأت منال علاقة ثلاثية خفية؛ أيمن ينضم أحياناً عندما يأتي وحيد، ينيكانها معاً في غرفة القياس أو خلف الكاونتر بعد إغلاق المتجر، زبيهما يملآن فتحاتها، يفرغان داخلها بقوة. في إحدى الأمسيات، دخل وحيد مبكراً، ورأى منال راكعة خلف الكاونتر تمص زب أيمن بعمق، قميصها مفتوح، ثدييها خارجاً، بينما أيمن يمسك رأسها ويدفع. وحيد تجمد في المدخل، ثم أغلق الباب بهدوء، لكنه انتعظ بقوة، وانتظر حتى انتهاء الدوام.
في اليوم التالي، أثناء تصفح وحيد الملابس الداخلية في المتجر الهادئ، اقتربت منال منه، مرتدية بلوزة مفتوحة تكشف عن حمالة صدر دانتيل أحمر، تنورة قصيرة تبرز فخذيها، رائحة عطرها الثقيل تملأ الهواء. جلست بجانبه على الأريكة الصغيرة في ركن الاستراحة، فخذاها يحتكان بفخذيه: “سيد وحيد، أنا عارفة إنك شفتني أمس مع أيمن. متزعلش، خليني أبررلك.” وضعت يدها على كتفه، تدلكه بلطف، صوتها ناعم ومغري كبائعة تعرف كيف تبيع.
وحيد نظر إليها بحدة، لكنه كان منتعظاً تحت بنطاله: “إيه اللي بيحصل، يا منال؟ ده زميلك، والمتجر ده مكان شغل!”
ابتسمت منال، قبلت خده بلطف، يدها تنزل إلى فخذه: “أيمن رجل، يا سيدي. رجل شاب يعمل هنا طول اليوم، محاط بملابس داخلية وستات جميلات، زبه دايماً واقف، محتاج جنس يومي عشان يركز في البيع ويخدم الزبائن زيك. لو سبتيه محبوس، هيتوتر ويسيب الشغل، وده هيأثر على المتجر. أنا بائعة رئيسية، ومسؤولة عن إرضاء احتياجات الزملاء والزبائن عشان الجميع يفضل سعيد. مش مخالفة، ده خدمة عملاء كاملة.” كلماتها كانت تخرج ببطء، وهي ترى انتعاظ وحيد ينمو تحت يدها.
“يعني إيه؟ عايزة نعمل ثلاثي؟” سأل وحيد، صوته مرتجف من الإثارة.
منال وقفت، أغلقت باب المتجر بالمفتاح، شددت الستائر، أضواء المتجر الخافتة تضيء الملابس الداخلية المعلقة: “أيوة، يا زبوني العزيز. هنغلق المتجر دلوقتي لثلاثي خاص. أنا همص زبيكم الاتنين، عشان أيمن رجل محتاج جنس، وأنت زبون VIP محتاج خدمة.” أمسكت هاتفها، نادت أيمن من الخلفية: “تعالى يا أيمن، السيد وحيد عايز يشوف الخدمة الكاملة.”
خرج أيمن بعد ثوانٍ، عيناه تلتهمان منال، المتجر مغلق تماماً. وحيد جلس على الأريكة، يراقب بصمت، زبه يبدأ في الانتعاظ. منال خلعت بلوزتها ببطء أمامهما، كاشفة ثدييها في الحمالة الحمراء، ثم خلعت التنورة، تبقى في الملابس الداخلية الدانتيل والكعب العالي: كسها يضغط على الكيلوت الشفاف، مؤخرتها تتمايل. ركعت بين الرجلين على الأرضية الناعمة، خلعت بنطال وحيد أولاً، أخرجت زبه المتوسط الغليظ، رأسه أحمر منتفخ: “آه، يا سيدي، زبك ده VIP حقيقي.”
ثم خلعت بنطال أيمن، أخرجت زبه الضخم، 20 سنتيمتراً، عروق بارزة: “وأيمن، زبك ده محتاج مص دلوقتي. سيد وحيد، شوف إزاي زميلي رجل، مليان احتياجات.” أمسكت زب كل منهما بيد، دلكتهما معاً، ثم بدأت تمص زب وحيد أولاً بعمق: “ممم… سلورپ… آه… زبك حلو أوي يا زبوني…” لسانها يدور حول الرأس، تمتصه بشهية، بينما يدها تدلك زب أيمن بسرعة.
غيّرت، ابتلعت زب أيمن بعمق: “سلورپ… كبير أوي… ممم…” فمها يبتلع نصفه، حلقها يضغط، بينما تمص زب وحيد باليد الأخرى. الرجلان يئنان، يمسكان رأسها بالتناوب. منال سحبت الزبين من فمها، وضعتهما جنباً إلى جنب، لعقت الرأسين معاً، لسانها يدور بينهما: “آه… زبين سوا… أيمن رجل محتاج، وأنت يا سيدي تستاهل مص مزدوج.” ثم ابتلعت زب أيمن كله حتى الكرات، بينما تمص رأس زب وحيد، يديها تدلكان القاعدتين.
الثلاثة انتقلوا إلى غرفة القياس الكبيرة ذات المرآة الكاملة: منال راكعة على الوسادة، تمص زب وحيد بعمق، فمها يدخل ويخرج بسرعة، صوت المص الرطب يتردد: “مممفف… سلورپ…” بينما أيمن يقف خلفها، ينيك كسها من الخلف بعد خلع كيلوتها، يدفع بقوة: “آه… كسك مبلول أوي يا منال!” لكن التركيز على المص: منال تسحب زب أيمن من كسها، تمصه مع زب وحيد، زبين في فمها بالتناوب، لعاب يسيل على ثدييها وذقنها.
استمروا ساعات في المتجر المغلق: منال على الأريكة، تمص زب وحيد جالساً، رأسها تتحرك صعوداً وهبوطاً، بينما أيمن ينيك فمها من الجانب، ثم مزدوج مص: زب وحيد في فمها، زب أيمن يُدخل جانباً، فمها ممتلئ، تئن محتقنة: “ممم… زبين في فمي… أيمن محتاج جنس!” غيّروا: منال مستلقية على الكاونتر بين الملابس الداخلية، تمص زب أيمن بعمق، حلقها يبتلع كله، بينما وحيد ينيك طيزها، لكن تعود للمص، تمص زبيهما معاً، يديها على كراتهما.
أيمن كان الأول في الانفجار: “آه… هانفجر في فمك!” دفع في فمها، فرغ لبن كثيف، تبتلعه بشهية: “ممم… لبنك طازة يا زميلي…” وحيد تبعه، انفجر في فمها الآخر، لبن مالح يملأ حلقها، يسيل على شفتيها. لكن استمروا، منال تمص الزبين مرات، تنظفهما بعد كل إفراغ، زبيهما ينتعظان سريعاً، فمها منتفخ، ثدييها مغطاة باللعاب واللبن.
في النهاية، جلس الثلاثة على الأريكة، منال بينهما، تمص زب كل واحد بالتناوب بلطف: “شفت يا سيد وحيد؟ أيمن رجل يحتاج جنس، وأنا بمص زبيه مع زبك في ثلاثي مغلق. من دلوقتي، كل زيارتك، هنغلق المتجر لمص مزدوج، خدمة زبائن VIP.” وحيد وأيمن وافقا، والليلة امتدت بمص متواصل حتى الصباح، المتجر يمتلئ بأصوات المص والآهات، منال تمص زبيهما حتى يفرغا مرات عدة، فمها يصبح أداة الإفراغ اليومية لاحتياجات الرجال في المتجر.
2.1s
ممرضة تبرر لمريض عن طبيب: تقول إن الطبيب رجل له احتياجات، فترضي الطبيب بطيزها أمام المريض، ثم ينضم.
كانت سحر في السابعة والعشرين، ممرضة في عيادة خاصة للجراحة التجميلية في حي المهندسين، ذات جسم يجمع بين الرقة والإغراء: صدر كبير ممتلئ يضغط على اليونيفورم الأبيض الضيق، خصر نحيل، مؤخرة مستديرة ممتلئة تجعل التنورة القصيرة تبدو كأنها مصممة لتُظهر المنحنيات، بشرة قمحية ناعمة، شعر أسود طويل مربوط في ذيل حصان، وعيون عسلية مكحلة تعكس الرحمة والشهوة معاً. المريض، السيد عادل، في الأربعينيات، رجل أعمال تعافى لتوه من عملية تجميلية بسيطة، يزور العيادة يومياً للمتابعة، جسمه قوي لكنه يعاني من آلام خفيفة. الطبيب، الدكتور كريم، في الثامنة والثلاثين، جراح ماهر، متزوج لكنه دائم التوتر من العمليات الطويلة، زبه الضخم كان سراً بينه وبين سحر منذ أشهر.
منذ فترة، بدأت سحر علاقة سرية مع الدكتور كريم؛ بعد انتهاء الدوام في غرفة الفحص، يبقيان لوحدهما، ينيكها على سرير الفحص أو الطاولة، زبه يغوص في طيزها الضيقة أو كسها، يفرغ داخلها بقوة ليخفف توتره. في إحدى الأمسيات، دخل عادل مبكراً لجلسة متابعة، ورأى سحر منحنية على سرير الفحص، الدكتور كريم ينيك طيزها من الخلف، يديه تعصران خدودها، صوت التصادم يرن في الغرفة الهادئة. عادل تجمد في الباب، ثم أغلقه بهدوء، لكنه انتعظ بقوة، وجلس في الانتظار يفكر في المشهد.
في اليوم التالي، أثناء جلسة المتابعة في غرفة الفحص، اقتربت سحر من عادل الجالس على السرير، مرتدية يونيفورمها الأبيض المفتوح قليلاً من الأعلى يكشف عن حمالة صدر دانتيل بيضاء، تنورتها القصيرة تبرز فخذيها، رائحة عطرها الطبي الممزوج بالشهوة تملأ الغرفة. جلست بجانبه على السرير، فخذاها يحتكان بفخذيه: “سيد عادل، أنا عارفة إنك شفتني أمس مع الدكتور كريم. متخافش، خليني أبررلك.” وضعت يدها على كتفه، تدلكه بلطف، صوتها ناعم ورحيم كممرضة تعرف كيف تهدئ.
عادل نظر إليها، عيناه واسعتان: “إيه اللي بيحصل، يا أستاذة سحر؟ ده الدكتور، والعيادة دي مكان علاج!”
ابتسمت سحر، قبلت جبينه بلطف كمريض، يدها تنزل إلى فخذه: “الدكتور كريم رجل، يا سيدي. رجل جراح عظيم، بيعمل عمليات طويلة كل يوم، توتره عالي، زبه مليان هرمونات، محتاج إفراغ يومي عشان يركز ويعالج المرضى زيك بأفضل شكل. لو سبتيه محبوس، هيتوتر ويغلط في العملية، وده خطر على الجميع. أنا ممرضته، ومسؤولة عن إرضاء احتياجاته الجنسية عشان يفضل طبيب ممتاز. مش حرام، ده علاج وقائي.” كلماتها كانت تخرج ببطء، وهي ترى انتعاظ عادل ينمو تحت الروب الطبي.
“يعني إيه؟ عايزة أشوف تاني؟” سأل عادل، صوته مرتجف من الإثارة.
سحر وقفت، أغلقت باب الغرفة بالمفتاح، شددت الستارة على النافذة، أضواء الفحص الخافتة تضيء السرير: “أيوة، يا مريضي العزيز. هترضي الدكتور بطيزي قدامك دلوقتي، وبعدين تنضم. هو رجل محتاج، وأنت مريض محتاج علاج كمان.” نادت الدكتور كريم عبر الإنتركوم: “دكتور، تعالى غرفة الفحص فوراً. السيد عادل عايز يشوف العلاج الوقائي.”
دخل الدكتور كريم بعد ثوانٍ، مرتدياً المعطف الأبيض، عيناه تلتهمان سحر. عادل جلس على السرير، يراقب بصمت، زبه يبدأ في الانتعاظ تحت الروب. سحر خلعت يونيفورمها ببطء أمامهما، كاشفة جسدها العاري إلا من الحمالة البيضاء والكيلوت: ثدييها الضخمان يتمايلان، حلماتها الداكنة منتصبة، ثم خلعت الكيلوت، انحنت على سرير الفحص، فتحت خدود مؤخرتها السمينة بيديها، كشفت فتحة طيزها الوردية الضيقة: “آه، يا دكتور، طيزي جاهزة لإفراغك. سيد عادل، شوف إزاي الطبيب محتاج.”
الدكتور كريم خلع بنطاله بسرعة، أخرج زبه الضخم، 21 سنتيمتراً غليظاً، رأسه أحمر منتفخ، عروق نابضة من التوتر: رأس زبه يضغط على فتحة طيزها، يدهنها بلعابها أولاً، يدفع ببطء: “آه… طيزك ضيقة أوي يا سحر!” دخل سنتيمتراً سنتيمتراً، جدران طيزها الساخنة تضغط عليه بقوة، سحر تئن بصوت عالٍ: “أيوة، دخله كله… نيك طيزي قوي قدام المريض!” بدأ الدكتور يتحرك، يدخل ويخرج بسرعة متزايدة، صوت التصادم: “پاف… پاف… آه يا ممرضة، طيزك ده علاج!”
سحر تنظر إلى عادل: “شوف يا سيدي، الدكتور بيفرغ احتياجاته في طيزي… هو رجل، مش كده؟” عادل لم يعد يتحمل، خلع الروب، زبه واقف، يدلكه بجنون. سحر دعته: “تعالى يا مريضي، انضم. الدكتور بينيك طيزي، وأنت نيك فمي أو كسي. ده علاج مشترك.” عادل اقترب، وقفت سحر على ركبتيها قليلاً على السرير، الدكتور يستمر في نيك طيزها من الخلف، يمسك خصرها، بينما عادل يقف أمام فمها. “ممم… زبك يا مريض حلو… مصيه معايا.” ابتلعت زب عادل بعمق، لسانها يدور حوله، تمتصه بشهية طبية، بينما الدكتور يدفع في طيزها بقوة: “آه… طيزك بيضغط أوي مع المص ده!”
الثلاثة في تناغم طبي: الدكتور ينيك الطيز بقوة، كراته تصفع خدود سحر، عادل ينيك الفم، زبه يدخل حتى حلقها، سحر تئن محتقنة: “مممفف… آه… نيكوني سوا يا رجالة العيادة!” غيّروا الأوضاع مرات: سحر على ظهرها على السرير، الدكتور ينيك طيزها من الأعلى، يرفع ساقيها، بينما عادل ينيك كسها من الأسفل، الفتحتان ممتلئتان، تصرخ: “آه… مزدوج… علاج كامل!” ثم على جانبها، الدكتور في الطيز، عادل في الفم.
استمروا ساعات في الغرفة المغلقة: سحر تركب زب الدكتور بطيزها، تتحرك صعوداً وهبوطاً، مؤخرتها تقفز، بينما تمص زب عادل. ثم مزدوج في الطيز والكس، سحر تصرخ: “آه… نيكوني أقوى… الدكتور محتاج إفراغ!” الدكتور كان الأول في الانفجار داخل طيزها: “آه… هاجيب!” فرغ حمولته الساخنة، لبن طبي كثيف يسيل من الفتحة. سحر بلعت زب عادل أعمق: “دلوقتي أنت يا مريض، فرغ في فمي.” عادل انفجر، لبن يملأ حلقها، تبتلعه بشهية.
لكن العلاج لم ينتهِ؛ استمروا، سحر ترضي الدكتور بطيزها مرات، ينيكها بقوة أمام عادل، ثم ينضم عادل، يتبادلان الأدوار، طيزها وكسها وفمها ممتلئة، جسدها مغطى بالعرق واللبن، طيزها مفتوحة قليلاً من النيك. في النهاية، انهار الثلاثة على السرير، سحر في الوسط: “شفت يا سيد عادل؟ الدكتور رجل له احتياجات، وأنا برضيه بطيزي قدامك، وأنت انضممت. من دلوقتي، كل جلسة متابعة، ثلاثي طبي عشان الجميع يتعالج.” عادل والدكتور وافقا، والليلة امتدت بنيك متواصل حتى الصباح، غرفة الفحص تمتلئ بأصوات الآهات والإفراغ، سحر تصبح ممرضة الإفراغ اليومي لاحتياجات الرجال في العيادة.
6.1s
راقصة تبرر لزبون عن راقص آخر: تبرر أنه رجل يحتاج إلى تنويع، فترقص عارية وتنيكهما بالتناوب
كانت ياسمين في الخامسة والعشرين، راقصة شرقية محترفة في نادٍ ليلي فاخر بحي الزمالك، تُعرف باسم “لؤلؤة النيل”، ذات جسم يشبه تماثيل الفراعنة المثيرة: صدر كبير ممتلئ يتمايل كالأمواج تحت الملابس اللامعة، خصر نحيل كالنحت، مؤخرة ضخمة مستديرة تجعل حركاتها الراقصة تبدو كسحر، بشرة برونزية لامعة من الزيوت، شعر أسود طويل يتدفق كالشلال، وعيون كحيلة سوداء تجذب الزبائن كالإغراء الأبدي. الزبون الدائم، السيد فاروق، في الخمسينيات، رجل أعمال ثري، متزوج لكنه يأتي كل أسبوع “للترفيه”، يدفع مبالغ طائلة لجلسات خاصة. الراقص الآخر، زياد، في الثلاثين، راقص شرقي مساعد في النادي، عضلي البنية من التمارين اليومية، زبه الضخم كان سراً بينه وبين ياسمين منذ أشهر.
منذ فترة، بدأت ياسمين علاقة سرية مع زياد؛ بعد العروض المتأخرة في الغرفة الخاصة، يبقيان لوحدهما، ينيكان بعضهما على الأريكة المخملية أو الأرضية اللامعة، زبه يغوص في كسها أو طيزها بالتناوب، يفرغ داخلها بقوة ليخفف توتره من الرقص. في إحدى الليالي، دخل فاروق مبكراً لجلسة خاصة، ورأى ياسمين راكبة على زب زياد على المنصة الخاصة، تتحرك صعوداً وهبوطاً، ثدييها يقفزان خارج الملابس، صوت آهاتها يتردد مع الموسيقى الخافتة. فاروق تجمد في الباب، ثم أغلقه بهدوء، لكنه انتعظ بقوة، وجلس في الظل يشاهد حتى النهاية.
في اليوم التالي، أثناء جلسة خاصة في الغرفة الخلفية ذات الإضاءة الحمراء الخافتة والموسيقى الشرقية الهادئة، اقتربت ياسمين من فاروق الجالس على الأريكة المخملية، مرتدية رداء رقص شفاف يكشف عن جسدها تقريباً، حلماتها الداكنة بارزة، كسها يلمع تحت القماش الرقيق. جلست على حجره، فخذاها يحتكان بفخذيه، حركاتها الراقصة البطيئة تبدأ: “سيد فاروق، أنا عارفة إنك شفتني أمس مع زياد. متزعلش، خليني أبررلك.” وضعت يدها على صدره، تدلكه بلطف مع إيقاع الموسيقى، صوتها ناعم ومغري كراقصة تعرف كيف تسحر.
فاروق نظر إليها بحدة، لكنه كان منتعظاً تحت بنطاله: “إيه اللي بيحصل، يا ياسمين؟ ده راقص مساعد، والغرفة دي للزبائن زيي!”
ابتسمت ياسمين، قبلت عنقه بلطف، جسدها يتمايل على حجره كرقصة خاصة، يدها تنزل إلى فخذه: “زياد رجل، يا سيدي. رجل راقص محترف، بيرقص ساعات طويلة كل ليلة، جسمه مليان طاقة، زبه محتاج تنويع يومي عشان يحافظ على حركاته الساحرة ويؤدي بشكل أفضل. لو سبتيه مع راقصة واحدة، هيمل ويفقد الإبداع، وده هيأثر على العرض كله. أنا الراقصة الرئيسية، ومسؤولة عن إرضاء احتياجات الراقصين عشان النادي يفضل الأفضل. مش خيانة، ده تنويع فني.” كلماتها كانت تخرج ببطء مع حركات خصرها، وهي ترى انتعاظ فاروق ينمو تحتها.
“يعني إيه؟ عايزة نعمل عرض ثلاثي؟” سأل فاروق، صوته مرتجف من الإثارة.
ياسمين وقفت، خلعت رداءها ببطء في رقصة إغراء، كاشفة جسدها العاري تماماً: ثدييها الضخمان يتمايلان كالأجراس، حلماتها الداكنة الكبيرة منتصبة، بطنها المسطح يتلوى، كسها المحلوق السمين يلمع من الرطوبة، مؤخرتها الكبيرة تتمايل مع كل خطوة. “أيوة، يا زبوني الغالي. هرقص عارية دلوقتي، وهنيككم بالتناوب. زياد رجل محتاج تنويع، وأنت تستاهل عرض خاص.” نادت زياد عبر الباب الخلفي: “تعالى يا زياد، السيد فاروق عايز يشوف التنويع الفني.”
دخل زياد بعد ثوانٍ، مرتدياً شورت رقص ضيق، عيناه تلتهمان ياسمين العارية، الغرفة مغلقة والموسيقى ترتفع قليلاً. فاروق جلس على الأريكة، يراقب بصمت، زبه يبدأ في الانتعاظ. ياسمين بدأت ترقص عارية أمامهما، جسدها يتلوى مع الإيقاع الشرقي، ثدييها يقفزان، مؤخرتها تهتز كالطبل، أصابعها تلامس جسدها بإغراء: “شوفوا يا رجالة، الرقصة دي للتنويع.” اقتربت من زياد أولاً، خلعت شورت، أخرجت زبه الضخم، 22 سنتيمتراً غليظاً، رأسه أرجواني منتفخ، عروق بارزة من الرقص.
جلست فوق زبه، رأسه يضغط على مدخل كسها، تهبط ببطء مع حركة رقص: “آه… آه… زبك بيملأني يا زياد!” بدأت تتحرك صعوداً وهبوطاً بالتناوب مع الإيقاع، كسها الرطب يبتلع الزب، جدرانه تضغط عليه، صوت التصادم الرطب: “پاتش… پاتش… آه يا راقص، نيك كسي!” ثدييها يقفزان مع كل هبوط، عرق يسيل على جسدها البرونزي. زياد يمسك خصرها، يدفع من الأسفل: “آه يا ياسمين، كسك ده عرض نار!”
ثم انتقلت إلى فاروق بالتناوب، خلعت بنطاله، أخرجت زبه المتوسط الغليظ: جلست فوقه بنفس الرقصة، كسها يبتلع زبه: “دلوقتي أنت يا سيدي… تنويع كامل!” تتحرك صعوداً وهبوطاً، مؤخرتها تهتز أمام زياد، الذي يدلك زبه منتظراً دوره. ياسمين تنتقل بينهما بالتناوب: تركب زب زياد لدقائق، تئن بصوت عالٍ مع الموسيقى، ثم تقفز إلى زب فاروق، كسها يحلب الزبين واحداً تلو الآخر، عصارتها تسيل على فخذيهما: “آه… زب زياد كبير… زب فاروق حلو… تنويع يا رجالة!”
الثلاثة في تناغم رقصي: ياسمين ترقص عارية، تنيكهما بالتناوب، جسدها يتلوى، ثدييها يتمايلان، تارة تركب زياد بكسها دوجي ستايل على الأرضية، مؤخرتها تواجه فاروق الذي يدلك زبه، ثم تنتقل إليه، تركب وجهه أولاً يلحس كسها، ثم تنزل على زبه. غيّروا: ياسمين على أربع على المنصة، زياد ينيك كسها من الخلف، فاروق ينيك فمها، لكن تعود للتناوب، تنيك زب زياد بطيزها الضخمة، تهبط ببطء: “آه… طيزي لزياد… دلوقتي كسي لفاروق!” تنتقل سريعاً، طيزها وكسها يؤخذان بالتناوب.
استمروا ساعات في الغرفة المغلقة مع الموسيقى: ياسمين ترقص عارية، تنيكهما بالتناوب في أوضاع مختلفة: تركب زب زياد على الأريكة، تتحرك كالثعبان، ثم تقفز إلى فاروق، تركب طيزها على زبه بينما زياد ينيك فمها مؤقتاً. ثم مزدوج تناوبي: زياد في الكس، فاروق في الطيز، ياسمين تصرخ مع الإيقاع: “آه… تنويع مزدوج… نيكوني بالتناوب!” زياد انفجر أولاً داخل كسها: “آه… هاجيب!” لبن كثيف يسيل. ياسمين تنتقل فوراً إلى فاروق، تحلب زبه بكسها حتى يفرغ.
لكن العرض لم ينتهِ؛ استمروا، ياسمين ترقص عارية، تنيكهما بالتناوب مرات، كسها وطيزها ممتلئتان باللبن، جسدها لامع بالعرق والسوائل، تتلوى كالراقصة الأسطورية. في النهاية، انهار الثلاثة على الأريكة، ياسمين في الوسط: “شفت يا سيد فاروق؟ زياد رجل محتاج تنويع، وأنا برقص عارية وأنيككم بالتناوب. من دلوقتي، كل جلسة خاصة، عرض ثلاثي بالتناوب عشان التنويع الفني.” فاروق وزياد وافقا، والليلة امتدت برقص ونيك متواصل حتى الفجر، الغرفة تمتلئ بأصوات الآهات والموسيقى، ياسمين تنيكهما بالتناوب حتى يفرغا مرات عدة، جسدها يصبح أداة التنويع اليومي لاحتياجات الرجال في النادي.
2.9s
كاتبة تبرر لقارئ عن بطل آخر: تقول إنه رجل له احتياجات، فتمثل المشهد بنيك القارئ لها بينما تصف البطل
كانت ليلى في الثلاثين من عمرها، كاتبة روايات إيروتيكية شهيرة تُعرف باسم “سيدة الكلمات الساخنة”، تعيش في شقة فخمة بحي الزمالك مطلة على النيل، ذات جسم يشبه بطلات رواياتها: صدر كبير ممتلئ يبرز تحت البلوزات الحريرية، خصر منحوت، مؤخرة مستديرة ممتلئة تجعل التنانير الضيقة تبدو كأنها جزء من قصة إغراء، بشرة بيضاء ناعمة كالورق، شعر بني مموج يتدلى على كتفيها، وعيون خضراء عميقة تعكس خيالها الجامح. القارئ الدائم، السيد أمير، في الأربعينيات، أستاذ جامعي أدبي، متزوج لكنه يحضر جلسات قراءة خاصة أسبوعياً في شقتها، يدفع مقابل “مناقشة الرواية”، لكن الحقيقة أنه ينيكها بعد كل جلسة. البطل الآخر في روايتها الجديدة، “الوحش الجائع”، شخصية خيالية قوية، رجل عضلي زبه ضخم 25 سنتيمتراً، يُدعى رامي في القصة، ينيك البطلة بلا رحمة.
منذ أشهر، بدأت ليلى تدمج الواقع مع الخيال؛ في إحدى الجلسات، وصفت مشهد نيك عنيف لـ”رامي” بينما أمير ينيكها على الأريكة، تصف الزب الخيالي بتفاصيل حية. في إحدى الليالي، دخل أمير مبكراً، وسمع ليلى تتحدث عبر الهاتف مع محررها عن “رامي” كأنه حقيقي، ثم رآها تفرك كسها أمام الكمبيوتر وهي تكتب مشهد نيك، تئن اسم “رامي”. أمير تجمد في الباب، ثم دخل بهدوء، لكنه انتعظ بقوة، وجلس ينتظر الجلسة.
في الجلسة التالية، في غرفة المعيشة المطلة على النيل، أضواء خافتة وموسيقى هادئة، اقتربت ليلى من أمير الجالس على الأريكة يقرأ الفصل الجديد، مرتدية روب حريري أحمر مفتوح قليلاً يكشف عن ثدييها العاريين وحلماتها المنتصبة، بدون ملابس داخلية، كسها يلمع من الرطوبة. جلست على حجره، فخذاها يحتكان بفخذيه، يدها تفتح بنطاله بلطف: “أمير، يا قارئي المفضل، أنا عارفة إنك سمعت عن رامي، البطل الآخر في روايتي. متغيرش، خليني أبررلك.” صوتها ناعم ككلمات روايتها، عيناها تلمعان بخيال.
أمير نظر إليها، غيرته تتصارع مع إثارة: “إيه اللي بيحصل، يا ليلى؟ رامي ده شخصية خيالية، بس أنتِ بتتكلمي عنه زي لو حقيقي!”
ابتسمت ليلى، قبلت شفتيه بلطف، يدها تداعب زبه الذي بدأ في الانتعاظ: “رامي رجل، يا أمير. رجل حقيقي في خيالي، عضلي البنية، زبه 25 سنتيمتراً غليظاً كعضو وحش، رأسه أرجواني منتفخ، عروق نابضة زي الأنهار، محتاج إفراغ يومي عشان يحافظ على قوته في القصة. لو سبتيه بدون نيك متنوع، هيضعف ويفقد الإثارة، وده هيأثر على الرواية كلها. أنا الكاتبة، ومسؤولة عن إرضاء احتياجات أبطالي عشان القراء زيك يستمتعوا. مش خيانة، ده تمثيل حي للمشهد.” كلماتها كانت تخرج ببطء، وهي ترى زبه يقف كالعمود تحت يدها.
“يعني إيه؟ عايزة أمثل معاكِ المشهد؟” سأل أمير، صوته مرتجف من الإثارة.
ليلى وقفت، خلعت الروب ببطء كأنها تكتب صفحة جديدة، كاشفة جسدها العاري: ثدييها الضخمان يتمايلان، حلماتها الوردية الكبيرة منتصبة، بطنها المسطح، كسها المحلوق الرطب يلمع، مؤخرتها المستديرة تتمايل. “أيوة، يا قارئي. هتمثل المشهد دلوقتي: أنت هتنيكني، وأنا هصف رامي وهو بينيكني في الرواية. رامي رجل محتاج، وأنت هتكون البطل الحقيقي.” خلعت بنطاله كله، أخرجت زبه الواقف، ثم استلقت على الأريكة، فتحت ساقيها واسعاً: “تعالى، نيك كسي، وأنا هصف إزاي رامي بيعمل كده.”
أمير اقترب، رأس زبه يضغط على مدخل كسها، يدفع ببطء: “آه… كسك ساخن أوي يا ليلى!” دخل كله، يبدأ في النيك بسرعة، صوت التصادم: “پاتش… پاتش…” ليلى تئن وتصف: “آه… تخيل رامي دلوقتي، زبه الضخم 25 سم بيغوص في كسي، رأسه بيصطدم برحمي، عروقه بتنبض زي البرق، بيدفع أقوى منك، بيمزقني… آه… نيك أقوى يا أمير، عشان أحس برامي!” أمير يزيد السرعة، يمسك ثدييها، يعصرهما، بينما ليلى تواصل الوصف: “رامي بيمسك خصري بإيديه القوية، عضلاته بتلمع بالعرق، زبه بيحلب كسي، بيفرغ لبن كثيف زي النهر… آه… أعمق!”
غيّروا الأوضاع: ليلى على أربع، أمير ينيك كسها من الخلف، يمسك مؤخرتها، بينما تصف: “دلوقتي رامي بينيك طيزي، زبه الوحشي بيفتح الفتحة الضيقة، سنتيمتر سنتيمتر، بيوجع ويمتع، كراته الثقيلة بتصفع خدودي… آه… نيك طيزي يا أمير، عشان أمثل رامي!” أمير يدهن طيزها بلعابها، يدخل زبه في طيزها الضيقة، يدفع بقوة: “آه… طيزك بتضغط أوي!” ليلى تصرخ وتصف: “رامي بيدخل كله، 25 سم في طيزي، بيحرك زي الآلة، جدران طيزي بتضغط على عروقه، بيئن: ‘كسي وطيزي ملكي’… آه… أقوى، تخيل رامي بينفجر داخلي!”
استمروا ساعات في الشقة، ليلى تمثل المشاهد بنيك أمير لها في كل الفتحات، تصف رامي بتفاصيل حية: تركب زب أمير بكسها، تتحرك صعوداً وهبوطاً: “رامي تحتي، زبه بيرفعني للسما، ثديي بيقفزان زي في الرواية، بيفرغ في رحمي حمولة ساخنة… آه… هاجيب مع رامي!” ثم تمص زب أمير، تصف: “فمي بيبتلع زب رامي، حلقي بيضغط على رأسه، لعابي بيسيل زي الشلال، بيفرغ في حلقي لبن مالح…” أمير ينيك فمها بعمق، يفرغ فيه.
ليلى تنيك أمير بالتناوب مع الوصف: تنيكه بطيزها، ثم كسها، ثم فمها، كل مرة تصف رامي كأنه ينيكها: “رامي بيتبادل الفتحات، زبه بيمزق كسي ثم طيزي، بيحلبني زي البقرة… آه… فرغ فيا يا أمير، زي رامي!” أمير يفرغ مرات داخل كسها، طيزها، فمها، لبن يسيل من كل مكان، جسد ليلى مغطى بالعرق واللبن، كسها أحمر منتفخ، طيزها مفتوحة.
في النهاية، انهار الثلاثة – ليلى وأمير والخيال رامي – على الأريكة، ليلى في الوسط: “شفت يا أمير؟ رامي رجل له احتياجات، وأنا بمثل المشهد بنيكك لي بينما أصف بطلي. من دلوقتي، كل جلسة قراءة، تمثيل حي مع نيك، عشان الرواية تكمل.” أمير، مدمن الآن، وافق، والليلة امتدت بنيك ووصف متواصل حتى الفجر، الشقة تمتلئ بأصوات الآهات والكلمات الساخنة، ليلى تنيك أمير بينما تصف رامي حتى يفرغا معاً، الخيال يصبح واقعاً في كل مشهد.
50.2s
مدربة يوغا تبرر لتلميذ عن مدرب آخر: تبرر أنه رجل يحتاج إلى الجنس، فتقيم وضعية ثلاثية مع إدخال زبيهما.
كانت سارة في الثلاثين، مدربة يوغا محترفة في استوديو خاص بحي المعادي، تُعرف بمرونتها الخارقة وجسمها الذي يبدو كأنه منحوت من الرخام: صدر متوسط ممتلئ يبرز تحت التوب الرياضي الضيق، خصر نحيل كالخصر اليوغي، مؤخرة مستديرة مشدودة من التمارين اليومية، ساقان طويلتان مرنتين، بشرة قمحية لامعة من الزيوت الطبيعية، شعر أسود طويل مربوط في كعكة عالية، وعيون بنية دافئة تجمع بين الهدوء والشهوة. تلميذها المفضل، السيد باسل، في الثلاثينيات، رجل أعمال يحضر دروساً خاصة أسبوعياً لـ”تحسين التوازن”، جسمه قوي لكنه يعاني من توتر العمل. المدرب الآخر، أحمد، في الثمانية والعشرين، مدرب يوغا مساعد في الاستوديو، عضلي البنية من الوضعيات المتقدمة، زبه الضخم كان سراً بينه وبين سارة منذ أشهر.
منذ فترة، بدأت سارة علاقة سرية مع أحمد؛ بعد الدروس المتأخرة في الاستوديو المغلق، يبقيان لوحدهما، يمارسان “يوغا تانترا”، زبه يغوص في كسها أو طيزها في وضعيات مرنة مثل الـDownward Dog أو Bridge، يفرغ داخلها بقوة ليخفف توتر عضلاته. في إحدى الأمسيات، دخل باسل مبكراً لدرس خاص، ورأى سارة في وضعية Bridge، أحمد ينيك كسها من الأعلى، جسداها متشابكان في توازن مثالي، صوت آهاتها يتردد مع أنفاس اليوغا. باسل تجمد في الباب، ثم أغلقه بهدوء، لكنه انتعظ بقوة، وجلس ينتظر في البهو يفكر في المرونة.
في الدرس التالي، في الاستوديو المغلق بعد إغلاق النادي، أرضية مطاطية ناعمة، إضاءة خافتة، رائحة البخور والزيوت تملأ الهواء، اقتربت سارة من باسل الجالس على المات، مرتدية توب رياضي أبيض ضيق مبلل بالعرق يكشف عن حلماتها المنتصبة، ليجينز يوغا أسود يلتصق بمؤخرتها كجلد ثانٍ. جلست أمامه في وضعية Lotus، فخذاها يحتكان بفخذيه، يدها تلامس ركبته بلطف: “باسل، يا تلميذي، أنا عارفة إنك شفتني أمس مع أحمد. متتوترش، خليني أبررلك.” صوتها هادئ كأنفاس اليوغا، عيناها تثبتان توازنه.
باسل نظر إليها، توتره يتصارع مع إثارة: “إيه اللي بيحصل، يا مدربة؟ ده مدرب مساعد، والاستوديو ده لليوغا!”
ابتسمت سارة، قبلت جبينه بلطف في وضعية Child’s Pose، يدها تنزل إلى فخذه: “أحمد رجل، يا باسل. رجل مدرب يوغا، بيمارس وضعيات ساعات طويلة كل يوم، عضلاته مليانة طاقة، زبه دايماً واقف من التمدد والتوازن، محتاج جنس يومي عشان يحافظ على تدفق الطاقة ويؤدي الوضعيات بأفضل شكل. لو سبتيه بدون إفراغ، هيتوتر ويفقد التوازن، وده هيأثر على الدرس كله. أنا المدربة الرئيسية، ومسؤولة عن إرضاء احتياجات المدربين عشان الجميع يتدفق بحرية. مش مخالفة، ده يوغا تانترا.” كلماتها كانت تخرج ببطء مع أنفاس عميقة، وهي ترى انتعاظ باسل ينمو تحت الشورت.
“يعني إيه؟ عايزة نعمل وضعية ثلاثية؟” سأل باسل، صوته مرتجف من الإثارة.
سارة وقفت، خلعت توبها ببطء في حركة يوغي مرنة، كاشفة ثدييها المنتصبين، ثم خلعت الليجينز، تبقى عارية تماماً: كسها المحلوق الضيق يلمع من الرطوبة، مؤخرتها المشدودة تتمايل. “أيوة، يا تلميذي. هنقيم وضعية ثلاثية دلوقتي مع إدخال زبيكم. أحمد رجل محتاج جنس، وأنت هتنضم لتدفق الطاقة.” نادت أحمد عبر الباب: “تعالى يا أحمد، باسل عايز يشوف التانترا.”
دخل أحمد بعد ثوانٍ، مرتدياً شورت يوغا ضيق، عيناه تلتهمان سارة العارية. باسل جلس على المات، يراقب بصمت، زبه يبدأ في الانتعاظ. سارة بدأت في وضعية Warrior، ثم انحنت في Downward Dog، مؤخرتها مرفوعة، فتحت خدودها: “آه، يا أحمد، زبك جاهز للإدخال. باسل، شوف إزاي المدرب محتاج.” أحمد خلع شورت، أخرج زبه الضخم، 20 سنتيمتراً غليظاً، رأسه أحمر منتفخ، عروق بارزة من التمارين.
رأس زبه يضغط على كسها في الوضعية، يدفع ببطء: “آه… كسك مرن أوي يا سارة!” دخل كله، يبدأ في النيك مع الحفاظ على التوازن، صوت التصادم: “پاف… پاف…” سارة تئن بأنفاس يوغي: “أيوة، دخله كله… نيك كسي قوي!” ثم دعته باسل: “تعالى يا تلميذي، أدخل زبك في طيزي. وضعية ثلاثية: أحمد في الكس، أنت في الطيز.” باسل خلع شورت، دهن زبه، يدخل طيزها الضيقة في الوضعية، يدفع مع أحمد: “آه… طيزك بتضغط أوي!”
الثلاثة في وضعية ثلاثية مرنة: سارة في Downward Dog، أحمد ينيك كسها من الخلف، باسل ينيك طيزها من الجانب، الزبين يدخلان معاً، جدرانها تضغط عليهما، سارة تصرخ بأنفاس: “آه… إدخال مزدوج… طاقة كاملة… نيكوني سوا يا رجالة اليوغا!” غيّروا الوضعيات: سارة في Bridge، مرفوعة على يديها ورجليها، أحمد ينيك كسها من الأعلى، باسل ينيك فمها من الأمام، زبه يدخل حلقها بعمق. ثم في Tree Pose مزدوج: سارة تقف على رجل واحدة، أحمد يحملها، زبه في كسها، باسل خلفها، زبه في طيزها، التوازن يهتز مع الدفعات.
استمروا ساعات في الاستوديو المغلق: سارة في Lotus مع أحمد جالس، زبه في كسها، تتحرك صعوداً وهبوطاً، باسل يدخل طيزها من الخلف. ثم وضعية Plow: سارة مطوية، أحمد في الكس، باسل في الطيز، الإدخال العميق يمزقها. سارة تئن: “آه… زب أحمد بيملأ كسي… زب باسل بيفتح طيزي… جنس تانترا!” أحمد انفجر أولاً داخل كسها: “آه… هفرغ طاقتي!” لبن ساخن يسيل. باسل تبعه في طيزها، لبن يملأ الفتحة.
لكن الوضعية لم تنتهِ؛ استمروا، يتبادلان الإدخال في وضعيات مختلفة: سارة في Wheel، الزبين يدخلان الكس والطيز معاً، جسدها يرتعش من النشوات، عضلاتها مرنة تتحمل الإدخال المزدوج. جسدها مغطى بالعرق واللبن، كسها وطيزها أحمر منتفخ من الإدخال. في النهاية، انهار الثلاثة على المات في وضعية Savasana، سارة في الوسط: “شفت يا باسل؟ أحمد رجل يحتاج جنس، وأنا بقيم وضعية ثلاثية مع إدخال زبيكم. من دلوقتي، كل درس خاص، تانترا ثلاثية عشان تدفق الطاقة.” باسل وأحمد وافقا، والليلة امتدت بوضعيات وإدخال متواصل حتى الفجر، الاستوديو يمتلئ بأصوات الآهات والأنفاس، سارة تُدخل زبيهما في فتحاتها كمدربة التانترا المثالية.
4.5s
مصممة تبرر لعارض عن مصمم آخر: تقول إنه رجل له احتياجات، فتجرب ملابس وتنتهي بنيك مزدوج
كانت دانا في الثامنة والعشرين، مصممة أزياء داخلية فاخرة في أتيليه خاص بحي الزمالك، تُعرف بتصاميمها الجريئة التي تجمع بين الدانتيل والحرير، ذات جسم يشبه عارضاتها: صدر كبير ممتلئ يبرز تحت البلوزات الشفافة، خصر نحيل كالخصر المشدود، مؤخرة مستديرة ممتلئة تجعل التنانير القصيرة تبدو كأنها دعوة للإغراء، بشرة بيضاء ناعمة كالحرير، شعر أشقر مصبوغ طويل، وعيون زرقاء مكحلة تجذب العملاء كالمغناطيس. العارض الدائم، السيد كريم، في الأربعينيات، عارض أزياء محترف، متزوج لكنه يحضر جلسات تجربة خاصة أسبوعياً لـ”التأكد من الملاءمة”، جسمه عضلي مثالي. المصمم الآخر، أدهم، في الثلاثين، مصمم مساعد في الأتيليه، شاب وسيم عضلي من الجيم، زبه الضخم كان سراً بينه وبين دانا منذ أشهر.
منذ فترة، بدأت دانا علاقة سرية مع أدهم؛ بعد جلسات التجربة المتأخرة في الأتيليه المغلق، يبقيان لوحدهما، ينيكان بعضهما على طاولة التصميم أو بين الملابس المعلقة، زبه يغوص في كسها أو طيزها تحت الدانتيل، يفرغ داخلها بقوة ليخفف توتر التصميم. في إحدى الأمسيات، دخل كريم مبكراً لجلسة تجربة، ورأى دانا في وضعية منحنية على الطاولة، أدهم ينيك كسها من الخلف، يديه تعصران ثدييها خارج الملابس الداخلية، صوت التصادم يرن بين الأقمشة. كريم تجمد في الباب، ثم أغلقه بهدوء، لكنه انتعظ بقوة، وجلس ينتظر في البهو يفكر في الملاءمة.
في الجلسة التالية، في الأتيليه المغلق بعد إغلاق اليوم، إضاءة خافتة، رائحة الأقمشة الفاخرة والعطور تملأ الهواء، اقتربت دانا من كريم الجالس على الكرسي أمام المرآة الكبيرة، مرتدية روب حريري أسود مفتوح قليلاً يكشف عن مجموعة داخلية دانتيل أحمر جديدة، حلماتها المنتصبة بارزة، كسها يضغط على الكيلوت الشفاف. جلست على حجره، فخذاها يحتكان بفخذيه، يدها تلامس صدره بلطف: “كريم، يا عارضي المفضل، أنا عارفة إنك شفتني أمس مع أدهم. متزعلش، خليني أبررلك.” صوتها ناعم كالحرير، عيناها تثبتان نظره في المرآة.
كريم نظر إليها، غيرته تتصارع مع إثارة: “إيه اللي بيحصل، يا دانا؟ ده مصمم مساعد، والأتيليه ده للتجربة!”
ابتسمت دانا، قبلت عنقه بلطف، جسدها يتمايل على حجره كعرض أزياء خاص، يدها تنزل إلى فخذه: “أدهم رجل، يا كريم. رجل مصمم إبداعي، بيشتغل ساعات طويلة كل يوم على التصاميم، خياله مليان أفكار، زبه دايماً واقف من الإلهام والأقمشة الناعمة، محتاج إفراغ يومي عشان يحافظ على تركيزه ويصمم قطع أفضل. لو سبتيه بدون نيك، هيتوتر ويفقد الإبداع، وده هيأثر على المجموعة كلها. أنا المصممة الرئيسية، ومسؤولة عن إرضاء احتياجات المصممين عشان العارضين زيك يلمعوا. مش خيانة، ده تجربة ملاءمة كاملة.” كلماتها كانت تخرج ببطء، وهي ترى انتعاظ كريم ينمو تحت يدها.
“يعني إيه؟ عايزة نجرب معاً؟” سأل كريم، صوته مرتجف من الإثارة.
دانا وقفت، خلعت الروب ببطء كأنها تعرض تصميماً جديداً، كاشفة جسدها في الملابس الداخلية الدانتيل الأحمر: ثدييها الضخمان يتمايلان داخل الحمالة، حلماتها الداكنة بارزة، الكيلوت الشفاف يكشف عن شفراتها الرطبة، مؤخرتها الكبيرة تتمايل. “أيوة، يا عارضي. هنجرب الملابس دلوقتي، وهنتهي بنيك مزدوج. أدهم رجل محتاج، وأنت هتنضم للملاءمة.” نادت أدهم عبر الباب الداخلي: “تعالى يا أدهم، كريم عايز يشوف التجربة الكاملة.”
دخل أدهم بعد ثوانٍ، مرتدياً قميصاً مفتوحاً يكشف عن صدره العضلي، عيناه تلتهمان دانا. كريم جلس على الكرسي أمام المرآة، يراقب بصمت، زبه يبدأ في الانتعاظ. دانا بدأت تجرب الملابس أمامهما، خلعت الحمالة ببطء، ثدييها يقفزان خارجاً، تدور أمام المرآة: “شوفوا يا رجالة، التصميم ده بيبرز الثدي…” ثم خلعت الكيلوت، عارية تماماً، تنحني لتلتقط قطعة أخرى، مؤخرتها موجهة نحوهما: “والخلف بيشد المؤخرة…” أدهم خلع بنطاله، أخرج زبه الضخم، 22 سنتيمتراً غليظاً، رأسه أحمر منتفخ، عروق بارزة من الإبداع.
دانا انحنت على طاولة التصميم، فتحت ساقيها: “دلوقتي التجربة الحقيقية: أدهم، أدخل زبك في كسي. كريم، شوف الملاءمة.” أدهم يقترب، رأس زبه يضغط على كسها، يدفع ببطء: “آه… كسك ناعم زي الحرير يا دانا!” دخل كله، يبدأ في النيك بسرعة، صوت التصادم بين الأقمشة: “پاتش… پاتش…” دانا تئن: “أيوة، نيك قوي… كريم، تعالى، أدخل زبك في طيزي. نيك مزدوج للتجربة الكاملة!”
كريم خلع بنطاله، دهن زبه، يدخل طيزها الضيقة بجانب أدهم، يدفع معه: “آه… طيزك ضيقة أوي!” الزبين يدخلان معاً، كسها وطيزها ممتلئتان، جدرانها تضغط عليهما، دانا تصرخ أمام المرآة: “آه… مزدوج… أدهم في الكس، كريم في الطيز… تجربة مثالية!” الثلاثة في تناغم أزياء: أدهم ينيك الكس بقوة، كراته تصفع شفراتها، كريم ينيك الطيز، يمسك خصرها، دانا تتمايل كعرض، ثدييها يقفزان.
غيّروا أثناء التجربة: دانا ترتدي حمالة صدر شفافة فقط، تركب زب أدهم بكسها على الطاولة، تتحرك صعوداً وهبوطاً، بينما كريم يدخل طيزها من الخلف، الإدخال المزدوج يهز الطاولة. ثم على الأرض بين الملابس: دانا على أربع، أدهم في الكس، كريم في الفم أولاً ثم الطيز، يتبادلان. استمروا ساعات في الأتيليه المغلق: دانا تجرب قطعاً مختلفة، كل مرة تنتهي بنيك مزدوج، زب أدهم في فتحة، زب كريم في الأخرى، لبن يسيل على الأقمشة الفاخرة.
أدهم انفجر أولاً داخل كسها: “آه… هفرغ إبداعي!” لبن كثيف يملأها. كريم تبعه في طيزها، لبن يسيل من الفتحة. لكن التجربة لم تنتهِ؛ استمروا، يتبادلان الإدخال في كل الفتحات، دانا عارية تماماً الآن، جسدها مغطى بالعرق واللبن، كسها وطيزها أحمر منتفخ من النيك المزدوج. في النهاية، انهار الثلاثة بين الملابس، دانا في الوسط: “شفت يا كريم؟ أدهم رجل له احتياجات، وأنا بجرب الملابس وننتهي بنيك مزدوج. من دلوقتي، كل جلسة تجربة، نيك مزدوج للملاءمة الكاملة.” كريم وأدهم وافقا، والليلة امتدت بنيك مزدوج متواصل حتى الفجر، الأتيليه يمتلئ بأصوات الآهات والتصادم، دانا تُنك مزدوجاً كمصممة الإغراء المثالية.
3.7s
صحفية تبرر لمصدر عن زميل: تبرر أنه رجل يحتاج إلى إفراغ، فتقابلانه لثلاثي في الفندق.
كانت لينا في السابعة والعشرين، صحفية استقصائية في جريدة كبرى بوسط البلد، تُعرف بتحقيقاتها الجريئة عن الفساد في الأعمال، ذات جسم يجمع بين الذكاء والإغراء: صدر متوسط ممتلئ يبرز تحت البلوزات الرسمية، خصر نحيل، مؤخرة مستديرة تجعل التنانير الضيقة تبدو كأنها جزء من التحقيق، بشرة سمراء ناعمة، شعر أسود قصير، وعيون سوداء حادة تجذب المصادر كالمغناطيس. المصدر الدائم، السيد طارق، في الأربعينيات، رجل أعمال كبير، متزوج لكنه يقدم معلومات سرية مقابل “لقاءات خاصة” في فنادق فاخرة. الزميل، أحمد، في الثلاثين، صحفي زميل في الجريدة، شاب وسيم عضلي من الجيم، زبه الضخم كان سراً بينه وبين لينا منذ أشهر.
منذ فترة، بدأت لينا علاقة سرية مع أحمد؛ بعد الاجتماعات المتأخرة في المكتب، يبقيان لوحدهما، ينيكان بعضهما على المكتب أو في السيارة، زبه يغوص في كسها أو فمها، يفرغ داخلها بقوة ليخفف توتر التحقيقات. في إحدى الأمسيات، وصل طارق مبكراً إلى غرفة الفندق في هيلتون النيل، ورأى لينا راكعة تمص زب أحمد على السرير، قميصها مفتوح، ثدييها خارجاً، صوت المص يرن في الغرفة الفاخرة. طارق تجمد في الباب، ثم أغلقه بهدوء، لكنه انتعظ بقوة، وجلس في البهو ينتظر يفكر في المعلومات.
في اللقاء التالي، في جناح فندقي فاخر مطل على النيل، إضاءة خافتة، رائحة العطور الثقيلة تملأ الهواء، اقتربت لينا من طارق الجالس على الأريكة يراجع الأوراق، مرتدية فستان أسود قصير مفتوح من الجانب يكشف عن فخذيها، بدون ملابس داخلية، حلماتها بارزة تحت القماش. جلست بجانبه، فخذاها يحتكان بفخذيه، يدها تلامس ذراعه بلطف: “طارق، يا مصدري الغالي، أنا عارفة إنك شفتني أمس مع أحمد. متزعلش، خليني أبررلك.” صوتها ناعم كسؤال استقصائي، عيناها تثبتان نظره.
طارق نظر إليها بحدة، لكنه كان منتعظاً تحت بنطاله: “إيه اللي بيحصل، يا لينا؟ ده زميلك، والغرفة دي للمعلومات!”
ابتسمت لينا، قبلت خده بلطف، يدها تنزل إلى فخذه: “أحمد رجل، يا طارق. رجل صحفي استقصائي، بيشتغل ساعات طويلة كل يوم على التحقيقات، عقله مليان ضغط، زبه دايماً واقف من التوتر والأسرار، محتاج إفراغ يومي عشان يركز ويجيب معلومات أفضل. لو سبتيه محبوس، هيتوتر ويغلط في التقارير، وده هيأثر على التحقيق كله. أنا الصحفية الرئيسية، ومسؤولة عن إرضاء احتياجات الزملاء عشان المصادر زيك تقدم أسرار أكبر. مش خيانة، ده إفراغ مهني.” كلماتها كانت تخرج ببطء، وهي ترى انتعاظ طارق ينمو تحت يدها.
“يعني إيه؟ عايزة ثلاثي هنا؟” سأل طارق، صوته مرتجف من الإثارة.
لينا وقفت، خلعت فستانها ببطء كأنها تكشف سراً كبيراً، كاشفة جسدها العاري: ثدييها المنتصبين يتمايلان، حلماتها الداكنة الكبيرة، كسها المحلوق الرطب يلمع، مؤخرتها المستديرة تتمايل. “أيوة، يا مصدري. هنقابل أحمد دلوقتي لثلاثي في الفندق. أحمد رجل محتاج إفراغ، وأنت هتنضم للمعلومات الكاملة.” أرسلت رسالة لأحمد: “تعالى الجناح فوراً، طارق عايز يشوف الإفراغ.”
وصل أحمد بعد دقائق، مرتدياً بدلة رسمية، عيناه تلتهمان لينا العارية. طارق جلس على الأريكة، يراقب بصمت، زبه يبدأ في الانتعاظ. لينا ركعت بينهما على السجادة الفاخرة، خلعت بنطال طارق أولاً، أخرجت زبه الغليظ: “آه، يا طارق، زبك ده مليان أسرار.” ثم بنطال أحمد، أخرجت زبه الضخم، 21 سنتيمتراً، رأسه أحمر منتفخ: “وأحمد، زبك محتاج إفراغ دلوقتي. طارق، شوف إزاي زميلي رجل، مليان توتر.”
أمسكت الزبين بيديها، دلكتهما، ثم بدأت تمص زب طارق بعمق: “ممم… سلورپ… آه…” لسانها يدور حوله، بينما يدها تدلك زب أحمد. غيّرت، ابتلعت زب أحمد: “سلورپ… كبير أوي…” ثم وضعتهما جنباً، لعقت الرأسين معاً. الرجلان يئنان، يمسكان رأسها. لينا وقفت، استلقت على السرير الضخم، فتحت ساقيها: “دلوقتي الثلاثي: أحمد، نيك كسي. طارق، نيك طيزي. إفراغ مزدوج!”
أحمد يقترب، يدخل كسها بقوة: “آه… كسك مبلول أوي يا لينا!” يبدأ النيك، صوت التصادم: “پاتش… پاتش…” طارق يدهن طيزها، يدخل زبه في الطيز: “آه… طيزك ضيقة!” الزبين يدخلان معاً، لينا تصرخ: “آه… مزدوج… نيكوني أقوى يا رجالة!” الثلاثة في تناغم فندقي: أحمد ينيك الكس، كراته تصفع شفراتها، طارق ينيك الطيز، يمسك خصرها.
غيّروا: لينا تركب زب أحمد بكسها، تتحرك صعوداً وهبوطاً، ثدييها يقفزان، بينما تمص زب طارق. ثم على أربع، أحمد في الطيز، طارق في الكس، الإدخال المزدوج يمزقها: “آه… إفراغ كامل… أحمد محتاج!” استمروا ساعات في الجناح: لينا تُنك في كل الفتحات، مزدوج في الكس والطيز، فمها ممتلئ، جسدها مغطى بالعرق واللبن.
أحمد انفجر أولاً داخل كسها: “آه… هفرغ توتري!” لبن كثيف يسيل. طارق في طيزها، لبن يملأ الفتحة. لكن استمروا، يتبادلان، لينا تصرخ حتى النشوة. في النهاية، انهار الثلاثة على السرير، لينا في الوسط: “شفت يا طارق؟ أحمد رجل يحتاج إفراغ، وهنقابلانه لثلاثي في الفندق كل مرة. من دلوقتي، كل لقاء معلومات، ثلاثي إفراغ عشان الأسرار تتدفق.” طارق وأحمد وافقا، والليلة امتدت بنيك متواصل حتى الفجر، الجناح يمتلئ بأصوات الآهات، لينا تُنك مزدوجاً كصحفية الإفراغ المثالية.
5.5s
مغنية تبرر لمنتج عن مغني آخر: تقول إنه رجل له احتياجات، فتغني عارية وترضي زبيهما
كانت ميرا في الخامسة والعشرين، مغنية بوب صاعدة في استوديو تسجيل فاخر بحي المهندسين، تُعرف بصوتها الحسي وكلماتها الجريئة، ذات جسم يشبه نجمات الفيديو كليب: صدر كبير ممتلئ يتمايل تحت التوبات اللامعة، خصر نحيل كالإيقاع، مؤخرة مستديرة ضخمة تجعل الشورتات القصيرة تبدو كدعوة للرقص، بشرة برونزية لامعة من الأضواء، شعر أحمر طويل يتدفق كالشلال، وعيون خضراء مكحلة تجذب المنتجين كالميكروفون. المنتج الدائم، السيد رامي، في الأربعينيات، منتج موسيقي ناجح، متزوج لكنه يدير جلسات تسجيل خاصة ليلية مقابل “إلهام إضافي”. المغني الآخر، زين، في الثلاثين، مغني راب مساعد في الاستوديو، عضلي البنية من الرقص على المسرح، زبه الضخم كان سراً بينه وبين ميرا منذ أشهر.
منذ فترة، بدأت ميرا علاقة سرية مع زين؛ بعد الجلسات المتأخرة في الاستوديو المغلق، يبقيان لوحدهما، ينيكان بعضهما على الأريكة أو أمام لوحة التحكم، زبه يغوص في كسها أو فمها مع إيقاع الموسيقى، يفرغ داخلها بقوة ليخفف توتر الأداء. في إحدى الليالي، دخل رامي مبكراً لجلسة إنتاج، ورأى ميرا راكعة تمص زب زين أمام الميكروفون، قميصها مفتوح، ثدييها خارجاً، صوت المص يتردد مع البيت الموسيقي. رامي تجمد في الباب، ثم أغلقه بهدوء، لكنه انتعظ بقوة، وجلس في الظل يستمع إلى الإيقاع.
في الجلسة التالية، في الاستوديو المغلق بعد منتصف الليل، إضاءة حمراء خافتة، موسيقى بوب هادئة في الخلفية، رائحة العطور والدخان الخفيف تملأ الهواء، اقتربت ميرا من رامي الجالس على كرسي المنتج أمام لوحة التحكم، مرتدية توب لامع قصير مفتوح من الأسفل يكشف عن بطنها، شورت جلدي ضيق يبرز مؤخرتها، بدون حمالة صدر، حلماتها بارزة. جلست على حجره، فخذاها يحتكان بفخذيه، جسدها يتمايل مع الإيقاع: “رامي، يا منتجي الغالي، أنا عارفة إنك شفتني أمس مع زين. متزعلش، خليني أبررلك.” صوتها ناعم كأغنية بطيئة، عيناها تلمعان تحت الأضواء.
رامي نظر إليها بحدة، لكنه كان منتعظاً تحت بنطاله: “إيه اللي بيحصل، يا ميرا؟ ده مغني مساعد، والاستوديو ده للتسجيل!”
ابتسمت ميرا، قبلت عنقه بلطف مع همس أغنية، يدها تنزل إلى فخذه: “زين رجل، يا رامي. رجل مغني راب، بيؤدي ساعات طويلة كل ليلة على المسرح، صوته مليان طاقة، زبه دايماً واقف من الإيقاع والأدرينالين، محتاج إرضاء يومي عشان يحافظ على الفلو ويغني أفضل. لو سبتيه بدون إفراغ، هيتوتر ويفقد الإيقاع، وده هيأثر على الأغنية كلها. أنا المغنية الرئيسية، ومسؤولة عن إرضاء احتياجات المغنين عشان المنتجين زيك يحصلوا على هيتس أكبر. مش خيانة، ده إلهام موسيقي.” كلماتها كانت تخرج ببطء مع حركات خصرها كرقصة، وهي ترى انتعاظ رامي ينمو تحتها.
“يعني إيه؟ عايزة نغني ثلاثي؟” سأل رامي، صوته مرتجف من الإثارة.
ميرا وقفت، خلعت توبها ببطء في حركة رقص مع الموسيقى، كاشفة ثدييها الضخمان يتمايلان كالإيقاع، حلماتها الوردية الكبيرة منتصبة، ثم خلعت الشورت، تبقى عارية تماماً: كسها المحلوق السمين يلمع من الرطوبة، مؤخرتها الكبيرة تهتز مع البيت. “أيوة، يا منتجي. هغني عارية دلوقتي، وهرضي زبيكم. زين رجل محتاج، وأنت هتنضم للأغنية الكاملة.” نادت زين عبر الميكروفون الداخلي: “تعالى يا زين، رامي عايز يسمع الإيقاع الثلاثي.”
دخل زين بعد ثوانٍ، مرتدياً تيشرت ضيق يكشف عن عضلاته، عيناه تلتهمان ميرا العارية. رامي جلس على الكرسي، يراقب بصمت، زبه يبدأ في الانتعاظ. ميرا بدأت تغني عارية أمامهما، صوتها الحسي يملأ الاستوديو مع كلمات إيروتيكية ارتجالية: “آه… زبين ليا… هغني وأرضي…” جسدها يتمايل، ثدييها يقفزان، مؤخرتها تهتز ككليب. اقتربت من زين أولاً، خلعت تيشرته وبنطاله، أخرجت زبه الضخم، 23 سنتيمتراً غليظاً، رأسه أرجواني منتفخ، عروق نابضة كالإيقاع.
ركعت أمامه، ابتلعت زبه بعمق مع الغناء: “ممم… سلورپ… زبك كبير يا زين… هلحسه وأغني…” لسانها يدور حوله، تمصه بإيقاع، صوت المص يتداخل مع الموسيقى. ثم انتقلت إلى رامي، خلعت بنطاله، أخرجت زبه الغليظ: “دلوقتي أنت يا رامي… زبك حلو… ممم…” تمص الزبين بالتناوب، تغني بينهما: “آه… زب زين في فمي… زب رامي بعديه… إرضاء مزدوج!” الرجلان يئنان، يمسكان رأسها، ميرا تغني عارية، فمها ممتلئ، لعاب يسيل على ثدييها.
الثلاثة انتقلوا إلى الأريكة أمام لوحة التحكم: ميرا تركب زب زين بكسها، تتحرك صعوداً وهبوطاً مع الغناء: “آه… زبك بيملأ كسي يا زين… نيك قوي!” مؤخرتها تقفز كالرقص، بينما تمص زب رامي، تغني محتقنة: “مممفف… زب رامي في فمي… إيقاع ثلاثي!” غيّروا: ميرا على أربع، زين ينيك طيزها من الخلف، رامي ينيك كسها من الأسفل، الإدخال المزدوج يهزها، تغني بصوت عالٍ: “آه… مزدوج… زب زين في طيزي… زب رامي في كسي… أغنية نار!”
استمروا ساعات في الاستوديو المغلق مع الموسيقى: ميرا تغني عارية، ترضي زبيهما بالتناوب في كل الفتحات، تركب زب رامي بطيزها، تمص زب زين، ثم مزدوج في الكس والفم. زين انفجر أولاً في فمها: “آه… هفرغ إيقاعي!” لبن كثيف تبتلعه مع الغناء. رامي في كسها، لبن يسيل. لكن استمروا، ميرا تغني وترضي الزبين مرات، جسدها مغطى بالعرق واللبن، فمها منتفخ، كسها أحمر.
في النهاية، انهار الثلاثة على الأريكة، ميرا في الوسط تغني بلطف: “شفت يا رامي؟ زين رجل له احتياجات، وأنا بغني عارية وأرضي زبيكم. من دلوقتي، كل جلسة تسجيل، ثلاثي موسيقي عشان الهيتس تطلع.” رامي وزين وافقا، والليلة امتدت بغناء وإرضاء متواصل حتى الفجر، الاستوديو يمتلئ بأصوات الآهات والإيقاع، ميرا ترضي زبيهما كمغنية الإفراغ المثالية.
11.9s
طاهية تبرر لمساعد عن شيف آخر: تبرر أنه رجل يحتاج إلى الجنس، فتطبخ عارية وتلحس كريم من زبيهما.
كانت سارة في الثلاثين، طاهية رئيسية في مطعم فاخر بحي الزمالك، تُعرف بأطباقها الشهية التي تمزج النكهات الشرقية بالغربية، ذات جسم يشبه حلوياتها: صدر كبير ممتلئ كالكريمة الطازجة، خصر منحوت كالتوابل المخلوطة، مؤخرة ضخمة مستديرة كالكعك المحشو، بشرة قمحية لامعة من حرارة المطبخ، شعر بني مربوط في شبكة، وعيون عسلية تجذب الجميع كرائحة الطعام. المساعد الدائم، أحمد، في الخامسة والعشرين، طاهٍ مساعد شاب عضلي من رفع الأواني الثقيلة، يحضر يومياً لـ”تدريب إضافي”. الشيف الآخر، الشيف عماد، في الخامسة والثلاثين، شيف تنفيذي زائر، قوي البنية، زبه الضخم كان سراً بينه وبين سارة منذ أشهر.
منذ فترة، بدأت سارة علاقة سرية مع الشيف عماد؛ بعد الدوام المتأخر في المطبخ المغلق، يبقيان لوحدهما، ينيكان بعضهما على طاولة التحضير أو بين الأفران، زبه يغوص في كسها أو طيزها مع رائحة التوابل، يفرغ داخلها بقوة ليخفف توتر الطبخ. في إحدى الأمسيات، دخل أحمد مبكراً لتحضير، ورأى سارة منحنية على الطاولة، الشيف عماد ينيك كسها من الخلف، يديه مغطاة بالكريمة تعصران ثدييها، صوت التصادم يتردد مع صوت الغليان. أحمد تجمد في الباب، ثم أغلقه بهدوء، لكنه انتعظ بقوة، وجلس في الخلف ينتظر يفكر في النكهات.
في اليوم التالي، أثناء التحضير في المطبخ بعد إغلاق المطعم، أضواء خافتة، رائحة التوابل والكريمة تملأ الهواء، اقتربت سارة من أحمد الواقف عند الطاولة يقطع الخضار، مرتدية مئزر طاهية أبيض ضيق مفتوح من الأمام يكشف عن حمالة صدر دانتيل أسود، بدون تنورة، فخذاها السمينان بارزان. جلست بجانبه على الطاولة، فخذاها يحتكان بفخذيه، يدها تلامس ذراعه بلطف: “أحمد، يا مساعدي الحلو، أنا عارفة إنك شفتني أمس مع الشيف عماد. متزعلش، خليني أبررلك.” صوتها ناعم كصلصة الكريمة، عيناها تلمعان تحت الأضواء.
أحمد نظر إليها، توتره يتصارع مع إثارة: “إيه اللي بيحصل، يا شيف؟ ده شيف زائر، والمطبخ ده للطبخ!”
ابتسمت سارة، قبلت خده بلطف مع رشة توابل، يدها تنزل إلى فخذه: “الشيف عماد رجل، يا أحمد. رجل شيف محترف، بيطبخ ساعات طويلة كل يوم تحت الحرارة، عضلاته مليانة طاقة، زبه دايماً واقف من التوابل والنكهات الحارة، محتاج جنس يومي عشان يحافظ على تركيزه ويخلق أطباق أفضل. لو سبتيه بدون إفراغ، هيتوتر ويحرق الصلصة، وده هيأثر على المطعم كله. أنا الطاهية الرئيسية، ومسؤولة عن إرضاء احتياجات الشيفات عشان المساعدين زيك يتعلموا أكتر. مش خيانة، ده تتبيل مهني.” كلماتها كانت تخرج ببطء، وهي ترى انتعاظ أحمد ينمو تحت المئزر.
“يعني إيه؟ عايزة نطبخ ثلاثي؟” سأل أحمد، صوته مرتجف من الإثارة.
سارة وقفت، خلعت المئزر ببطء كأنها تكشف طبقاً رئيسياً، كاشفة جسدها العاري إلا من الحمالة السوداء: ثدييها الضخمان يتمايلان، حلماتها الداكنة الكبيرة منتصبة، ثم خلعت الحمالة، عارية تماماً: كسها السمين يلمع من العصارة، مؤخرتها الكبيرة تتمايل كالجيلي. “أيوة، يا مساعدي. هطبخ عارية دلوقتي، وهلحس كريم من زبيكم. الشيف عماد رجل محتاج، وأنت هتنضم للوصفة الكاملة.” نادت الشيف عماد عبر الباب الداخلي: “تعالى يا شيف، أحمد عايز يتذوق التتبيل.”
دخل الشيف عماد بعد ثوانٍ، مرتدياً مئزر شيف مفتوح، عيناه تلتهمان سارة العارية. أحمد جلس على الطاولة، يراقب بصمت، زبه يبدأ في الانتعاظ. سارة بدأت تطبخ عارية أمامهما، جسدها يتمايل مع التحريك، ثدييها يقفزان كالكريمة المخفوقة، مؤخرتها تهتز أثناء التقطيع: “شوفوا يا رجالة، الطبخ عاري بيطلع نكهة أحلى…” أعدت كريمة مخفوقة طازجة، دهنتها على زب الشيف عماد أولاً بعد خلع مئزره، زبه الضخم 22 سم مغطى بالكريمة البيضاء: “آه، يا شيف، زبك ده محتاج لحس دلوقتي.”
ركعت أمامه، لحست الكريمة من زبه ببطء، لسانها يدور حول الرأس: “ممم… كريمة على زبك حلوة أوي… سلورپ…” تمصه بعمق، الكريمة تسيل على ذقنها وثدييها. ثم دهنت زب أحمد بالكريمة، لحسته بنفس الشهية: “دلوقتي أنت يا مساعدي… زبك طازة… ممم…” تلحس الزبين بالتناوب، تغني بلطف: “آه… كريم من زب الشيف… كريم من زب المساعد… لحس مزدوج!” الرجلان يئنان، يمسكان رأسها، سارة تطبخ عارية، فمها ممتلئ بالكريمة والزب.
الثلاثة انتقلوا إلى طاولة التحضير: سارة مستلقية، تدهن كريمة على جسدها، الشيف عماد يلحس من ثدييها، أحمد من كسها، ثم دهن الزبين مرة أخرى، تلحس الكريمة منهما مع النيك: تركب زب الشيف عماد بكسها، تتحرك صعوداً وهبوطاً، بينما تلحس زب أحمد المغطى بالكريمة: “آه… زب الشيف في كسي… لحس كريم من زب المساعد!” غيّروا: سارة على أربع، الشيف عماد ينيك طيزها، أحمد يقف أمام فمها، تلحس الكريمة من زبه أثناء الدفع: “مممفف… كريم ولحم… نكهة كاملة!”
استمروا ساعات في المطبخ المغلق مع رائحة الطعام: سارة تطبخ عارية، تدهن كريمة جديدة على الزبين كل مرة، تلحسها بشهية، تنيكهما بالتناوب في كل الفتحات، الكريمة تسيل على جسدها كطبق حلوى. الشيف عماد انفجر أولاً في فمها مع الكريمة: “آه… هفرغ صلصتي!” لبن مختلط بالكريمة تبتلعه. أحمد في كسها، لبن يسيل مع الكريمة. لكن استمروا، سارة تلحس الكريمة من الزبين مرات، جسدها مغطى بالكريمة واللبن، فمها منتفخ، كسها أحمر.
في النهاية، انهار الثلاثة على الطاولة بين الأطباق، سارة في الوسط: “شفت يا أحمد؟ الشيف عماد رجل يحتاج جنس، وأنا بطبخ عارية وألحس كريم من زبيكم. من دلوقتي، كل تحضير متأخر، ثلاثي نكهات عشان الأطباق تطلع شهية.” أحمد والشيف عماد وافقا، والليلة امتدت بطبخ ولحس متواصل حتى الفجر، المطبخ يمتلئ بأصوات الآهات ورائحة الكريمة، سارة تلحس كريم من زبيهما كطاهية الإفراغ المثالية.
3.4s
مستشارة تبرر لزوج عن عشيق: تقول إن العشيق رجل له احتياجات، فتقيم جلسة مع نيك الزوج لها أثناء مص زب العشيق
كانت لمى في الثلاثين من عمرها، مستشارة زواجية في عيادة نفسية فاخرة بحي المهندسين، تُعرف بجلساتها الخاصة التي “تعيد التوازن” للأزواج، ذات جسم يشبه أسرار الزواج: صدر كبير ممتلئ يبرز تحت البلوزات الحريرية، خصر نحيل كالتوازن المثالي، مؤخرة مستديرة ممتلئة تجعل التنانير الرسمية تبدو كدعوة للعلاج، بشرة بيضاء ناعمة، شعر أسود طويل، وعيون رمادية عميقة تجذب الزبائن كالثقة. الزوج الدائم، السيد خالد، في الأربعينيات، رجل أعمال يحضر جلسات أسبوعية لـ”تحسين العلاقة”، زوجته غائبة دائماً. العشيق، الدكتور ياسر، في الخامسة والثلاثين، طبيب نفسي شريك في العيادة، قوي البنية، زبه الضخم كان سراً بينه وبين لمى منذ أشهر.
منذ فترة، بدأت لمى علاقة سرية مع الدكتور ياسر؛ بعد الجلسات المتأخرة في غرفة الاستشارة، يبقيان لوحدهما، ينيكان بعضهما على الأريكة أو المكتب، زبه يغوص في فمها أو كسها مع همس العلاج، يفرغ داخلها بقوة ليخفف توتر الجلسات. في إحدى الأمسيات، دخل خالد مبكراً لجلسة، ورأى لمى راكعة تمص زب ياسر على الأريكة، بلوزتها مفتوحة، ثدييها خارجاً، صوت المص يتردد مع صوت الساعة. خالد تجمد في الباب، ثم أغلقه بهدوء، لكنه انتعظ بقوة، وجلس في الانتظار يفكر في التوازن.
في الجلسة التالية، في غرفة الاستشارة المغلقة، إضاءة خافتة، رائحة العطور النفسية تملأ الهواء، اقتربت لمى من خالد الجالس على الأريكة يراجع مذكراته، مرتدية بلوزة حريرية بيضاء مفتوحة قليلاً يكشف عن حمالة صدر دانتيل أسود، تنورة قصيرة تبرز فخذيها. جلست بجانبه، فخذاها يحتكان بفخذيه، يدها تلامس يده بلطف: “خالد، يا زبوني العزيز، أنا عارفة إنك شفتني أمس مع الدكتور ياسر. متتوترش، خليني أبررلك.” صوتها هادئ كجلسة علاج، عيناها تثبتان توازنه.
خالد نظر إليها، غيرته تتصارع مع إثارة: “إيه اللي بيحصل، يا دكتورة؟ ده عشيقك، والغرفة دي للاستشارة!”
ابتسمت لمى، قبلت جبينه بلطف كمريض، يدها تنزل إلى فخذه: “الدكتور ياسر رجل، يا خالد. رجل طبيب نفسي، بيسمع مشاكل ساعات طويلة كل يوم، عقله مليان توتر، زبه دايماً واقف من الاستماع والأسرار، محتاج إفراغ يومي عشان يركز ويعالج الأزواج زيك بأفضل شكل. لو سبتيه محبوس، هيتوتر ويفقد التركيز، وده هيأثر على الجلسة كلها. أنا المستشارة، ومسؤولة عن إرضاء احتياجات العشاق عشان الزبائن زيك يحصلوا على توازن أكبر. مش خيانة، ده علاج مشترك.” كلماتها كانت تخرج ببطء، وهي ترى انتعاظ خالد ينمو تحت يدها.
“يعني إيه؟ عايزة جلسة ثلاثية؟” سأل خالد، صوته مرتجف من الإثارة.
لمى وقفت، خلعت بلوزتها ببطء كأنها تكشف طبقة نفسية، كاشفة ثدييها في الحمالة، ثم خلعت التنورة والكيلوت، تبقى عارية إلا من الحمالة: كسها الرطب يلمع، مؤخرتها تتمايل. “أيوة، يا زبوني. هنقيم جلسة دلوقتي: أنت هتنيكني، وأنا همص زب العشيق. ياسر رجل محتاج، وأنت هتكون الزوج الحقيقي.” نادت ياسر عبر الباب: “تعالى يا دكتور، خالد عايز يشوف العلاج المشترك.”
دخل ياسر بعد ثوانٍ، مرتدياً قميصاً مفتوحاً، عيناه تلتهمان لمى. خالد جلس على الأريكة، يراقب بصمت، زبه يبدأ في الانتعاظ. لمى استلقت على الأريكة، فتحت ساقيها لخالد: “تعالى يا خالد، نيك كسي. ياسر، زبك في فمي.” خالد خلع بنطاله، يدخل كسها بقوة: “آه… كسك ساخن أوي يا دكتورة!” يبدأ النيك، صوت التصادم: “پاتش… پاتش…” لمى تمص زب ياسر بعمق: “ممم… سلورپ… زبك كبير يا عشيقي…”
الثلاثة في جلسة علاجية: خالد ينيك الكس بقوة، كراته تصفع شفراتها، لمى تمص زب ياسر، حلقها يضغط، تغني محتقنة: “مممفف… نيك أقوى يا زوج… مص أعمق يا عشيق!” غيّروا: لمى تركب زب خالد بكسها، تتحرك صعوداً وهبوطاً، ثدييها يقفزان، بينما تمص زب ياسر واقفاً. ثم على أربع، خالد ينيك طيزها، ياسر في الفم، المص مستمر.
استمروا ساعات في الغرفة المغلقة: لمى تُنك من خالد في كل الفتحات، تمص زب ياسر بالتناوب، فمها ممتلئ، كسها وطيزها أحمر من النيك. ياسر انفجر أولاً في فمها: “آه… هفرغ توتري!” لبن تبتلعه. خالد في كسها، لبن يسيل. لكن استمروا، لمى تمص زب ياسر مرات أثناء نيك خالد لها.
في النهاية، انهار الثلاثة على الأريكة، لمى في الوسط: “شفت يا خالد؟ العشيق رجل له احتياجات، وأنا بقيم جلسة مع نيكك لي أثناء مص زبه. من دلوقتي، كل جلسة، ثلاثي توازن عشان العلاقة تتحسن.” خالد وياسر وافقا، والليلة امتدت بنيك ومص متواصل حتى الفجر، الغرفة تمتلئ بأصوات الآهات، لمى تُنك من الزوج وتمص العشيق كمستشارة الإفراغ المثالية.
5.1s
مدربة سباحة تبرر لسباح عن مدرب آخر: تبرر أنه رجل يحتاج إلى تنويع، فتسبح عارية وينيكانها في الماء
كانت لانا في الثامنة والعشرين، مدربة سباحة محترفة في مسبح خاص داخل نادٍ رياضي فاخر بحي التجمع الخامس، تُعرف بتقنياتها المتقدمة وجسمها الذي يبدو كأنه مصمم للماء: صدر كبير ممتلئ يبرز تحت بدلة السباحة الضيقة، خصر نحيل كالزعانف، مؤخرة مستديرة مشدودة من السباحة اليومية، ساقان طويلتان قويتان، بشرة برونزية لامعة من الماء والشمس، شعر أشقر قصير مبلل دائماً، وعيون زرقاء كالمسبح تجذب السباحين كالأمواج. السباح الدائم، السيد أيمن، في الثلاثينيات، سباح تنافسي يحضر دروساً خاصة مسائية لـ”تحسين الأداء”، جسمه عضلي مثالي. المدرب الآخر، كريم، في الثلاثين، مدرب سباحة مساعد في النادي، قوي البنية من السباحة الحرة، زبه الضخم كان سراً بينه وبين لانا منذ أشهر.
منذ فترة، بدأت لانا علاقة سرية مع كريم؛ بعد الدروس المتأخرة في المسبح المغلق، يبقيان لوحدهما، ينيكان بعضهما في الماء أو على الحافة، زبه يغوص في كسها أو طيزها مع رذاذ الماء، يفرغ داخلها بقوة ليخفف توتر التمارين. في إحدى الليالي، دخل أيمن مبكراً لدرس خاص، ورأى لانا في المسبح، كريم ينيكها من الخلف في وضعية السباحة الحرة، جسداهما يتحركان في الماء، صوت التصادم يتردد مع الأمواج الصغيرة. أيمن تجمد عند الحافة، ثم غطس بهدوء، لكنه انتعظ بقوة تحت بدلة السباحة، وسبح في الظل يشاهد حتى النهاية.
في الدرس التالي، في المسبح المغلق بعد إغلاق النادي، أضواء تحت الماء خافتة، رائحة الكلور والماء تملأ الهواء، اقتربت لانا من أيمن الواقف في الماء الضحل، مرتدية بدلة سباحة واحدة قطعة سوداء ضيقة مبللة تكشف عن حلماتها المنتصبة وشفراتها تحت القماش الرقيق. سبحت بجانبه، جسدها يحتك بجسده في الماء: “أيمن، يا سباحي المفضل، أنا عارفة إنك شفتني أمس مع كريم. متغرقش، خليني أبررلك.” صوتها ناعم كالموج، عيناها تلمعان تحت الماء.
أيمن نظر إليها، غيرته تتصارع مع إثارة: “إيه اللي بيحصل، يا مدربة؟ ده مدرب مساعد، والمسبح ده للسباحة!”
ابتسمت لانا، قبلت شفتيه بلطف تحت الماء، يدها تنزل إلى فخذه في التيار: “كريم رجل، يا أيمن. رجل مدرب سباحة، بيسبح ساعات طويلة كل يوم في الماء البارد، عضلاته مليانة طاقة، زبه دايماً واقف من التمدد والأمواج، محتاج تنويع يومي عشان يحافظ على أسلوبه ويؤدي حركات أفضل. لو سبتيه مع وضعية واحدة، هيمل ويفقد السرعة، وده هيأثر على الدرس كله. أنا المدربة الرئيسية، ومسؤولة عن إرضاء احتياجات المدربين عشان السباحين زيك يسبحوا أسرع. مش خيانة، ده تنويع مائي.” كلماتها كانت تخرج ببطء مع أنفاس السباحة، وهي ترى انتعاظ أيمن ينمو تحت البدلة.
“يعني إيه؟ عايزة نعمل سباحة ثلاثية؟” سأل أيمن، صوته مرتجف من الإثارة.
لانا سبحت بعيداً قليلاً، خلعت بدلة السباحة ببطء في الماء كأنها تسبح حرة، كاشفة جسدها العاري: ثدييها الضخمان يطفوان على السطح، حلماتها الوردية الكبيرة منتصبة من البرودة، كسها المحلوق يلمع تحت الماء، مؤخرتها تتمايل مع كل ضربة ساق. “أيوة، يا سباحي. هسبح عارية دلوقتي، وهينيكاني في الماء. كريم رجل محتاج تنويع، وأنت هتنضم للتيار الكامل.” نادت كريم عبر الحافة: “تعالى يا كريم، أيمن عايز يشوف التنويع المائي.”
دخل كريم الماء بعد ثوانٍ، خلع بدلته، عيناه تلتهمان لانا العارية. أيمن سبح بجانبهما، زبه يبدأ في الانتعاظ. لانا بدأت تسبح عارية أمامهما، جسدها يتمايل في الماء كالسمكة، ثدييها يطفوان، مؤخرتها تهتز مع كل حركة: “شوفوا يا رجالة، السباحة عارية بتزود السرعة…” اقتربت من كريم أولاً، خلعت بدلته تحت الماء، أمسكت زبه الضخم، 22 سنتيمتراً غليظاً، رأسه أحمر منتفخ، عروق بارزة من السباحة.
سبحت فوقه في وضعية الظهر، كسها يبتلع زبه ببطء مع التيار: “آه… آه… زبك بيملأني يا كريم!” بدأت تتحرك صعوداً وهبوطاً في الماء، كسها الرطب يحتك بالزب، جدرانه تضغط عليه، صوت التصادم الرطب تحت الماء: “بلوب… بلوب… آه يا مدرب، نيك كسي!” ثدييها يطفوان على السطح، رذاذ يتناثر. كريم يمسك خصرها، يدفع من الأسفل مع السباحة: “آه يا لانا، كسك ده موجة!”
ثم انتقلت إلى أيمن بالتناوب، سبحت فوقه، كسها يبتلع زبه: “دلوقتي أنت يا أيمن… تنويع كامل!” تتحرك في الماء، مؤخرتها تهتز أمام كريم الذي يسبح خلفها منتظراً. لانا تنتقل بينهما في الماء: تنيك زب كريم لدقائق في وضعية الفراشة، تئن مع الأمواج، ثم تقفز إلى زب أيمن في وضعية الصدر، كسها يحلب الزبين واحداً تلو الآخر، الماء يرش على وجوههما: “آه… زب كريم كبير… زب أيمن قوي… تنويع يا رجالة!”
الثلاثة في تناغم مائي: لانا تسبح عارية، ينيكانها بالتناوب، جسدها يتلوى في الماء، ثدييها يطفوان، تارة تركب زب كريم دوجي في الماء الضحل، مؤخرتها تواجه أيمن الذي يدخل طيزها من الخلف، الإدخال المزدوج يهز الأمواج. غيّروا: لانا على الحافة، كريم ينيك كسها من الأمام في الماء، أيمن ينيك فمها من الجانب، ثم تعود للماء، مزدوج في الكس والطيز تحت السطح، فقاعات تخرج مع الآهات.
استمروا ساعات في المسبح المغلق: لانا تسبح عارية، ينيكانها في أوضاع مختلفة، تركب زب أيمن على السلالم، تتحرك كالدلфин، بينما كريم ينيك طيزها من الخلف. ثم مزدوج مائي: كريم في الكس، أيمن في الطيز، لانا تصرخ مع الرذاذ: “آه… تنويع مزدوج… نيكوني أقوى في الماء!” كريم انفجر أولاً داخل كسها: “آه… هاجيب!” لبن أبيض يختلط بالماء. لانا تنتقل فوراً إلى أيمن، تحلب زبه حتى يفرغ.
لكن السباحة لم تنتهِ؛ استمروا، لانا تسبح عارية، ينيكانها بالتناوب مرات، كسها وطيزها ممتلئتان باللبن المخلوط بالماء، جسدها لامع بالرطوبة، تتلوى كالسباحة الأولمبية. في النهاية، طفت الثلاثة على السطح، لانا في الوسط: “شفت يا أيمن؟ كريم رجل محتاج تنويع، وأنا بسبح عارية وينيكاني في الماء. من دلوقتي، كل درس خاص، ثلاثي مائي عشان السرعة تزيد.” أيمن وكريم وافقا، والليلة امتدت بسباحة ونيك متواصل حتى الفجر، المسبح يمتلئ بأصوات الآهات والرذاذ، لانا تُنك في الماء كمدربة التنويع المثالية.
3.6s
مصورة تبرر لعارض عن مصور آخر: تقول إنه رجل له احتياجات، فتلتقط صوراً إباحية تنتهي بثلاثي
كانت ريم في السابعة والعشرين، مصورة فوتوغرافية محترفة في استوديو خاص بحي الدقي، تُعرف بجلساتها الجريئة لعروض الأزياء والإعلانات، ذات جسم يشبه عدساتها: صدر كبير ممتلئ يبرز تحت التوبات الضيقة، خصر نحيل كالإطار المثالي، مؤخرة مستديرة ممتلئة تجعل الجينز يبدو كأنه مصمم للإغراء، بشرة سمراء ناعمة لامعة تحت الأضواء، شعر أسود طويل يتدلى كالستارة، وعيون بنية حادة تجذب العارضين كالفلاش. العارض الدائم، السيد تامر، في الثلاثينيات، عارض أزياء محترف، متزوج لكنه يحضر جلسات تصوير خاصة أسبوعياً لـ”البورتفوليو الخاص”، جسمه عضلي مثالي. المصور الآخر، فارس، في الثلاثين، مصور مساعد في الاستوديو، قوي البنية من حمل الكاميرات الثقيلة، زبه الضخم كان سراً بينه وبين ريم منذ أشهر.
منذ فترة، بدأت ريم علاقة سرية مع فارس؛ بعد الجلسات المتأخرة في الاستوديو المغلق، يبقيان لوحدهما، ينيكان بعضهما أمام الكاميرا أو على خلفية الإضاءة، زبه يغوص في كسها أو طيزها مع وميض الفلاش، يفرغ داخلها بقوة ليخفف توتر التصوير. في إحدى الليالي، دخل تامر مبكراً لجلسة تصوير، ورأى ريم راكعة تمص زب فارس أمام الكاميرا، توبها مفتوح، ثدييها خارجاً، صوت المص يتردد مع صوت الشاتر. تامر تجمد في الباب، ثم أغلقه بهدوء، لكنه انتعظ بقوة، وجلس في الظل يشاهد حتى النهاية مع التقاط بعض الصور السرية.
في الجلسة التالية، في الاستوديو المغلق بعد إغلاق اليوم، إضاءة فلاش خافتة، رائحة العطور والأفلام تملأ الهواء، اقتربت ريم من تامر الواقف أمام الخلفية البيضاء، مرتدية توب أسود شفاف يكشف عن حمالة صدر دانتيل أحمر، شورت قصير يبرز مؤخرتها. جلست بجانبه على الأرضية، فخذاها يحتكان بفخذيه، يدها تلامس صدره بلطف: “تامر، يا عارضي الغالي، أنا عارفة إنك شفتني أمس مع فارس. متزعلش، خليني أبررلك.” صوتها ناعم كضبط الفوكس، عيناها تثبتان نظره في المرآة.
تامر نظر إليها بحدة، لكنه كان منتعظاً تحت بنطاله: “إيه اللي بيحصل، يا ريم؟ ده مصور مساعد، والاستوديو ده للتصوير!”
ابتسمت ريم، قبلت عنقه بلطف مع وميض فلاش، يدها تنزل إلى فخذه: “فارس رجل، يا تامر. رجل مصور محترف، بيصور ساعات طويلة كل يوم تحت الأضواء الحارة، عيناه مليانة إبداع، زبه دايماً واقف من الإلهام والزوايا الجريئة، محتاج إفراغ يومي عشان يحافظ على تركيزه ويلتقط صور أفضل. لو سبتيه بدون نيك، هيتوتر ويفقد الفوكس، وده هيأثر على الجلسة كلها. أنا المصورة الرئيسية، ومسؤولة عن إرضاء احتياجات المصورين عشان العارضين زيك يلمعوا في الصور. مش خيانة، ده إباحية فنية.” كلماتها كانت تخرج ببطء، وهي ترى انتعاظ تامر ينمو تحت يدها.
“يعني إيه؟ عايزة نصور إباحي ثلاثي؟” سأل تامر، صوته مرتجف من الإثارة.
ريم وقفت، خلعت توبها ببطء أمام الكاميرا كأنها تبدأ جلسة، كاشفة ثدييها في الحمالة الحمراء، ثم خلعت الشورت والكيلوت، تبقى عارية تماماً: ثدييها الضخمان يتمايلان، حلماتها الداكنة الكبيرة منتصبة، كسها المحلوق الرطب يلمع تحت الفلاش، مؤخرتها الكبيرة تتمايل. “أيوة، يا عارضي. هنلتقط صور إباحية دلوقتي، وهنتهي بثلاثي. فارس رجل محتاج، وأنت هتنضم للإطار الكامل.” نادت فارس عبر الإنتركوم: “تعالى يا فارس، تامر عايز يشوف الإباحية الفنية.”
دخل فارس بعد ثوانٍ، مرتدياً قميصاً مفتوحاً مع الكاميرا في يده، عيناه تلتهمان ريم العارية. تامر وقف أمام الخلفية، يراقب بصمت، زبه يبدأ في الانتعاظ. ريم بدأت تلتقط صوراً إباحية أمامهما، عارية تماماً، تتمايل في أوضاع جريئة: تنحني، فتحت خدود مؤخرتها للكاميرا، ثدييها يقفزان مع كل فلاش: “شوفوا يا رجالة، الصور دي بتبيع…” ثم خلعت بنطال فارس، أخرجت زبه الضخم، 23 سنتيمتراً غليظاً، رأسه أرجواني منتفخ، عروق بارزة من التصوير.
انحنت أمام الكاميرا، فارس يدخل كسها من الخلف، ينيكها بقوة مع التقاط الصور: “آه… زبك بيملأني يا فارس… اضغط الشاتر!” صوت التصادم: “پاتش… پاتش…” مع الفلاش، ريم تئن: “أيوة، نيك قوي للصورة!” ثم دعته تامر: “تعالى يا عارضي، أدخل زبك في طيزي. ثلاثي إباحي!” تامر خلع بنطاله، يدخل طيزها بجانب فارس، الإدخال المزدوج يهز الإضاءة: “آه… طيزك ضيقة أوي!”
الثلاثة في جلسة إباحية: فارس ينيك الكس، يلتقط صوراً بالكاميرا الأوتوماتيكية، تامر ينيك الطيز، يمسك خصرها، ريم تصرخ أمام الفلاش: “آه… مزدوج… صوروا النشوة!” غيّروا الأوضاع مع التصوير: ريم تركب زب فارس بكسها أمام الكاميرا، تتحرك صعوداً وهبوطاً، ثدييها يقفزان في كل صورة، بينما تمص زب تامر. ثم على الأرض، فارس في الطيز، تامر في الكس، الصور الإباحية تتراكم، الثلاثة يئنون مع كل فلاش.
استمروا ساعات في الاستوديو المغلق: ريم تلتقط صوراً إباحية لنفسها أثناء النيك، مزدوج في كل الفتحات، لبن يسيل على الخلفية البيضاء، الصور تظهر الوجوه المحتقنة والأجسام اللامعة. فارس انفجر أولاً داخل كسها: “آه… هفرغ في الصورة!” لبن يسيل مع الفلاش. تامر في طيزها، لبن يملأ الفتحة. لكن استمروا، ريم تنيكهما بالتناوب، الصور الإباحية تكتمل بثلاثي كامل.
في النهاية، انهار الثلاثة أمام الكاميرا، ريم في الوسط: “شفت يا تامر؟ فارس رجل له احتياجات، وأنا بلتقط صور إباحية تنتهي بثلاثي. من دلوقتي، كل جلسة تصوير، إباحي ثلاثي عشان البورتفوليو يبقى نار.” تامر وفارس وافقا، والليلة امتدت بتصوير ونيك متواصل حتى الفجر، الاستوديو يمتلئ بأصوات الآهات والشاتر، ريم تُنك ثلاثياً كمصورة الإباحية المثالية.
5.8s
مديرة تبرر لموظف عن مدير آخر: تبرر أنه رجل يحتاج إلى الجنس، فتقيم اجتماعاً سرياً مع لحس زبيهما.
كانت لينا في الثانية والثلاثين، مديرة تنفيذية في شركة تسويق كبرى ببرج في وسط القاهرة، تُعرف بقراراتها الحاسمة واجتماعاتها الخاصة، ذات جسم يشبه صفقاتها: صدر كبير ممتلئ يبرز تحت البدلات الرسمية الضيقة، خصر نحيل كالخطط الاستراتيجية، مؤخرة مستديرة ممتلئة تجعل التنورة تبدو كأنها جزء من العرض التقديمي، بشرة قمحية ناعمة، شعر أسود طويل مربوط في كعكة احترافية، وعيون عسلية حادة تجذب الموظفين كالمكافآت. الموظف الدائم، السيد سامي، في الثلاثينيات، مدير تسويق يحضر اجتماعات خاصة أسبوعياً لـ”مراجعة الأداء”، أداؤه ممتاز لكنه يحتاج “تحفيزاً إضافياً”. المدير الآخر، المهندس رامي، في الخامسة والثلاثين، مدير تقني مشارك، قوي البنية من الاجتماعات الطويلة، زبه الضخم كان سراً بينه وبين لينا منذ أشهر.
منذ فترة، بدأت لينا علاقة سرية مع رامي؛ بعد الاجتماعات المتأخرة في غرفة الاجتماعات المغلقة، يبقيان لوحدهما، ينيكان بعضهما على الطاولة أو الكراسي الجلدية، زبه يغوص في فمها أو كسها مع همس التقارير، يفرغ داخلها بقوة ليخفف توتر المشاريع. في إحدى الأمسيات، دخل سامي مبكراً لاجتماع مراجعة، ورأى لينا راكعة تحت الطاولة تلحس زب رامي، بدلتها مفتوحة، ثدييها خارجاً، صوت اللحس يتردد مع صوت الطابعة. سامي تجمد في الباب، ثم أغلقه بهدوء، لكنه انتعظ بقوة، وجلس في الانتظار يراجع الأرقام يفكر في التحفيز.
في الاجتماع التالي، في غرفة الاجتماعات المغلقة بعد ساعات العمل، إضاءة خافتة، شاشة العرض مطفأة، رائحة القهوة والعطور الرسمية تملأ الهواء، اقتربت لينا من سامي الجالس على الكرسي يراجع التقرير، مرتدية بدلة رمادية ضيقة مفتوحة قليلاً من الأعلى تكشف عن حمالة صدر دانتيل أسود، تنورتها القصيرة تبرز فخذيها. جلست على الطاولة أمامه، فخذاها يحتكان بفخذيه، يدها تلامس كتفه بلطف: “سامي، يا موظفي المتميز، أنا عارفة إنك شفتني أمس مع المهندس رامي. متقلقش، خليني أبررلك.” صوتها احترافي ناعم كعرض تقديمي، عيناها تثبتان أداءه.
سامي نظر إليها، توتره يتصارع مع إثارة: “إيه اللي بيحصل، يا مديرة؟ ده مدير تقني، والغرفة دي للاجتماعات!”
ابتسمت لينا، قبلت جبينه بلطف كتقييم أداء، يدها تنزل إلى فخذه: “المهندس رامي رجل، يا سامي. رجل مدير تقني، بيحل مشاكل ساعات طويلة كل يوم تحت الضغط، عقله مليان كود وأرقام، زبه دايماً واقف من التوتر والمواعيد النهائية، محتاج جنس يومي عشان يركز ويطور المشاريع أفضل. لو سبتيه محبوس، هيتوتر ويغلط في الكود، وده هيأثر على الشركة كلها. أنا المديرة التنفيذية، ومسؤولة عن إرضاء احتياجات المديرين عشان الموظفين زيك يحصلوا على مكافآت أكبر. مش مخالفة، ده تحفيز إداري.” كلماتها كانت تخرج ببطء، وهي ترى انتعاظ سامي ينمو تحت بنطاله.
“يعني إيه؟ عايزة اجتماع سري ثلاثي؟” سأل سامي، صوته مرتجف من الإثارة.
لينا وقفت، خلعت جاكيت البدلة ببطء كأنها تفتح عرضاً جديداً، كاشفة ثدييها في الحمالة السوداء، ثم خلعت التنورة والكيلوت، تبقى عارية إلا من الحمالة والكعب العالي: ثدييها الضخمان يتمايلان، حلماتها الداكنة الكبيرة منتصبة، كسها الرطب يلمع تحت الإضاءة، مؤخرتها الكبيرة تتمايل. “أيوة، يا موظفي. هنقيم اجتماعاً سرياً دلوقتي مع لحس زبيكم. رامي رجل محتاج جنس، وأنت هتنضم للأداء الكامل.” نادت رامي عبر الإنتركوم: “تعالى يا مهندس، سامي عايز يشوف التحفيز الإداري.”
دخل رامي بعد ثوانٍ، مرتدياً قميصاً مفتوحاً، عيناه تلتهمان لينا. سامي جلس على الكرسي، يراقب بصمت، زبه يبدأ في الانتعاظ. لينا ركعت بينهما على السجادة الرسمية تحت الطاولة، خلعت بنطال سامي أولاً، أخرجت زبه الغليظ: “آه، يا سامي، زبك ده أداء ممتاز.” ثم بنطال رامي، أخرجت زبه الضخم، 22 سنتيمتراً، رأسه أحمر منتفخ، عروق بارزة من الضغط: “ورامي، زبك محتاج لحس دلوقتي. سامي، شوف إزاي المدير رجل، مليان احتياجات.”
أمسكت الزبين بيديها، دلكتهما، ثم بدأت تلحس زب سامي أولاً بعمق: “ممم… لعق… آه…” لسانها يدور حول الرأس، تلحسه بشهية إدارية، بينما يدها تدلك زب رامي. غيّرت، ابتلعت زب رامي: “سلورپ… كبير أوي…” ثم وضعتهما جنباً، لحست الرأسين معاً، لسانها يدور بينهما كاجتماع مزدوج: “آه… زبين سوا… رامي محتاج جنس!” الرجلان يئنان، يمسكان رأسها بالتناوب، لينا تلحس الزبين بالتناوب، لعاب يسيل على ذقنها وثدييها.
الثلاثة في اجتماع سري: لينا تحت الطاولة، تلحس زب سامي بعمق، فمها يدخل ويخرج بسرعة، صوت اللحس الرطب يتردد: “مممفف… سلورپ…” بينما رامي يقف، زبه في يدها، ثم مزدوج لحس: زب سامي في فمها، زب رامي يُلحس جانباً، فمها ممتلئ، تئن محتقنة: “ممم… زبين في فمي… رامي محتاج!” غيّروا: لينا على الطاولة، تلحس زب رامي جالساً، رأسها تتحرك صعوداً وهبوطاً، بينما سامي يلحس كسها من الأسفل، لكن التركيز على اللحس: لينا تسحب الزبين، تلحسهما معاً، يديها على كراتهما.
استمروا ساعات في الغرفة المغلقة: لينا تلحس الزبين في أوضاع إدارية مختلفة، تحت الطاولة، على الكراسي، أمام الشاشة، فمها منتفخ، ثدييها مغطاة باللعاب. رامي كان الأول في الانفجار: “آه… هانفجر في فمك!” دفع في فمها، فرغ لبن كثيف، تبتلعه بشهية: “ممم… لبنك إنتاجية عالية يا مدير…” سامي تبعه، انفجر في فمها الآخر، لبن مالح يملأ حلقها، يسيل على شفتيها. لكن استمروا، لينا تلحس الزبين مرات، تنظفهما بعد كل إفراغ، زبيهما ينتعظان سريعاً، فمها يصبح أداة الإفراغ اليومية.
في النهاية، جلس الثلاثة حول الطاولة، لينا بينهما، تلحس زب كل واحد بالتناوب بلطف: “شفت يا سامي؟ رامي رجل يحتاج جنس، وأنا بقيم اجتماع سري مع لحس زبيكم. من دلوقتي، كل مراجعة أداء، لحس مزدوج، تحفيز موظفين VIP.” سامي ورامي وافقا، والليلة امتدت بلحس متواصل حتى الصباح، الغرفة تمتلئ بأصوات اللحس والآهات، لينا تلحس زبيهما حتى يفرغا مرات عدة، فمها يصبح أداة التحفيز اليومية لاحتياجات الرجال في الشركة.
3.7s
فنانة تبرر لعاشق عن فنان آخر: تقول إنه رجل له احتياجات، فترسم عارية وتنيكهما
كانت لورا في السابعة والعشرين، فنانة تشكيلية مشهورة في معرض فني خاص بحي الزمالك، تُعرف بلوحاتها الجريئة التي تجسد الجسد البشري بألوان زيتية حية، ذات جسم يشبه لوحاتها: صدر كبير ممتلئ يتمايل كالألوان المختلطة، خصر نحيل كالخطوط الدقيقة، مؤخرة مستديرة ضخمة كالمنحوتات، بشرة بيضاء ناعمة مغطاة ببقع ألوان جافة، شعر أحمر طويل متشابك كالفرشاة، وعيون خضراء عميقة تجذب العشاق كالإلهام. العاشق الدائم، السيد مراد، في الأربعينيات، جامع فنون ثري، متزوج لكنه يحضر جلسات رسم خاصة أسبوعياً لـ”الإلهام الشخصي”، يدفع مبالغ طائلة. الفنان الآخر، أمير، في الثلاثين، فنان مساعد في المعرض، عضلي البنية من حمل اللوحات الكبيرة، زبه الضخم كان سراً بينه وبين لورا منذ أشهر.
منذ فترة، بدأت لورا علاقة سرية مع أمير؛ بعد الجلسات المتأخرة في الاستوديو المغلق، يبقيان لوحدهما، ينيكان بعضهما أمام اللوحة أو على الأرضية المغطاة بالألوان، زبه يغوص في كسها أو طيزها مع رائحة الزيت، يفرغ داخلها بقوة ليخفف توتر الإبداع. في إحدى الليالي، دخل مراد مبكراً لجلسة رسم، ورأى لورا راكبة على زب أمير أمام اللوحة، ثدييها يقفزان مغطاة بالألوان، صوت آهاتها يتردد مع صوت الفرشاة. مراد تجمد في الباب، ثم أغلقه بهدوء، لكنه انتعظ بقوة، وجلس في الظل يشاهد حتى النهاية مع التقاط بعض الصور السرية.
في الجلسة التالية، في الاستوديو المغلق بعد إغلاق المعرض، إضاءة سبوت خافتة، رائحة الزيوت والألوان تملأ الهواء، اقتربت لورا من مراد الجالس أمام اللوحة الفارغة، مرتدية روب حريري أبيض ملطخ بألوان، مفتوح قليلاً يكشف عن جسدها العاري تحته. جلست على حجره، فخذاها يحتكان بفخذيه، يدها تلامس صدره بلطف مع فرشاة: “مراد، يا عاشقي الغالي، أنا عارفة إنك شفتني أمس مع أمير. متزعلش، خليني أبررلك.” صوتها ناعم كضربة فرشاة، عيناها تلمعان تحت السبوت.
مراد نظر إليها بحدة، لكنه كان منتعظاً تحت بنطاله: “إيه اللي بيحصل، يا لورا؟ ده فنان مساعد، والاستوديو ده للرسم!”
ابتسمت لورا، قبلت عنقه بلطف مع رذاذ ألوان، يدها تنزل إلى فخذه: “أمير رجل، يا مراد. رجل فنان إبداعي، بيرسم ساعات طويلة كل يوم تحت الإلهام، خياله مليان ألوان، زبه دايماً واقف من الإثارة واللوحات الجريئة، محتاج إفراغ يومي عشان يحافظ على تدفقه ويبدع أكتر. لو سبتيه بدون نيك، هيتوتر ويجف الإلهام، وده هيأثر على المعرض كله. أنا الفنانة الرئيسية، ومسؤولة عن إرضاء احتياجات الفنانين عشان العشاق زيك يحصلوا على لوحات أسطورية. مش خيانة، ده إلهام جسدي.” كلماتها كانت تخرج ببطء، وهي ترى انتعاظ مراد ينمو تحت يدها.
“يعني إيه؟ عايزة نرسم ثلاثي؟” سأل مراد، صوته مرتجف من الإثارة.
لورا وقفت، خلعت الروب ببطء كأنها تكشف لوحة جديدة، كاشفة جسدها العاري تماماً: ثدييها الضخمان يتمايلان مغطاة ببقع ألوان، حلماتها الوردية الكبيرة منتصبة، كسها المحلوق الرطب يلمع، مؤخرتها الكبيرة تتمايل كالمنحنى الفني. “أيوة، يا عاشقي. هرسم عارية دلوقتي، وهنيككم. أمير رجل محتاج، وأنت هتنضم لللوحة الكاملة.” نادت أمير عبر الباب الداخلي: “تعالى يا أمير، مراد عايز يشوف الإلهام الثلاثي.”
دخل أمير بعد ثوانٍ، مرتدياً قميصاً ملطخاً، عيناه تلتهمان لورا العارية. مراد جلس أمام اللوحة، يراقب بصمت، زبه يبدأ في الانتعاظ. لورا بدأت ترسم عارية أمامهما، جسدها يتمايل مع الفرشاة، ثدييها يقفزان، مؤخرتها تهتز مع كل ضربة: “شوفوا يا رجالة، الرسم عاري بيطلع ألوان أحلى…” أعدت لوحة جديدة، دهنت ألوان على جسدها، ثم خلعت بنطال أمير، أخرجت زبه الضخم، 24 سنتيمتراً غليظاً، رأسه أرجواني منتفخ، عروق بارزة من الإبداع.
جلست فوق زبه أمام اللوحة، كسها يبتلع الزب ببطء مع حركة رسم: “آه… آه… زبك بيلهمني يا أمير!” بدأت تتحرك صعوداً وهبوطاً، كسها يحلب الزب، جدرانه تضغط عليه، صوت التصادم: “پاتش… پاتش… آه يا فنان، نيك كسي!” ثدييها يقفزان مغطاة بالألوان، رذاذ يتناثر على اللوحة. أمير يمسك خصرها، يدفع من الأسفل: “آه يا لورا، كسك ده لوحة!”
ثم انتقلت إلى مراد بالتناوب، جلست فوقه، كسها يبتلع زبه: “دلوقتي أنت يا عاشقي… إلهام كامل!” تتحرك، مؤخرتها تهتز أمام أمير الذي يدلك زبه منتظراً. لورا تنتقل بينهما: ترسم عارية، تنيك زب أمير لدقائق، تئن مع الألوان، ثم تقفز إلى زب مراد، كسها يحلب الزبين واحداً تلو الآخر، ألوان تسيل على أجسادهم: “آه… زب أمير كبير… زب مراد حلو… إلهام يا رجالة!”
الثلاثة في تناغم فني: لورا ترسم عارية، تنيكهما بالتناوب، جسدها يتلوى، ثدييها يقفزان، تارة تركب زب أمير دوجي أمام اللوحة، مؤخرتها تواجه مراد الذي يدخل طيزها، الإدخال المزدوج يهز الفرشاة. غيّروا: لورا على الأرض، أمير ينيك كسها، مراد ينيك فمها، ثم تعود للتناوب، مزدوج في الكس والطيز مع الرسم.
استمروا ساعات في الاستوديو المغلق: لورا ترسم عارية، تنيكهما في أوضاع مختلفة، تركب زب مراد على الكرسي، تتحرك كالفنانة، بينما أمير ينيك طيزها. ثم مزدوج إلهامي: أمير في الكس، مراد في الطيز، لورا تصرخ مع الألوان: “آه… إلهام مزدوج… نيكوني أقوى!” أمير انفجر أولاً داخل كسها: “آه… هاجيب!” لبن يختلط بالألوان. لورا تنتقل فوراً إلى مراد، تحلب زبه حتى يفرغ.
لكن اللوحة لم تنتهِ؛ استمروا، لورا ترسم عارية، تنيكهما بالتناوب مرات، كسها وطيزها ممتلئتان باللبن المخلوط بالألوان، جسدها لوحة حية، تتلوى كالفن الأبدي. في النهاية، انهار الثلاثة أمام اللوحة المكتملة، لورا في الوسط: “شفت يا مراد؟ أمير رجل له احتياجات، وأنا برسم عارية وأنيككم. من دلوقتي، كل جلسة إلهام، ثلاثي فني عشان اللوحات تبقى أسطورية.” مراد وأمير وافقا، والليلة امتدت برسوم ونيك متواصل حتى الفجر، الاستوديو يمتلئ بأصوات الآهات والألوان، لورا تنيكهما كفنانة الإلهام المثالية.
3.5s
بائعة عقارات تبرر لمشتري عن بائع آخر: تبرر أنه رجل يحتاج إلى إفراغ، فتعرض المنزل بنيك ثلاثي
كانت سلمى في الثلاثين، بائعة عقارات محترفة في شركة وساطة فاخرة بحي التجمع الخامس، تُعرف بصفقاتها السريعة وعروضها الخاصة للعملاء VIP، ذات جسم يشبه الفلل الفاخرة: صدر كبير ممتلئ يبرز تحت البلوزات الرسمية الضيقة، خصر نحيل كالتصميم المعماري، مؤخرة مستديرة ضخمة تجعل التنورة تبدو كأنها دعوة للاستكشاف، بشرة قمحية لامعة من الزيوت، شعر بني مموج، وعيون سوداء مغرية تجذب المشترين كالمفاتيح. المشتري الدائم، السيد هشام، في الأربعينيات، رجل أعمال ثري يبحث عن منزل فاخر، متزوج لكنه يحضر عروضاً خاصة أسبوعياً لـ”التفاصيل الدقيقة”. البائع الآخر، المهندس كريم، في الثلاثين، بائع عقاري مساعد في الشركة، عضلي البنية من جولات العرض اليومية، زبه الضخم كان سراً بينه وبين سلمى منذ أشهر.
منذ فترة، بدأت سلمى علاقة سرية مع كريم؛ بعد جولات العرض المتأخرة في المنازل الفارغة، يبقيان لوحدهما، ينيكان بعضهما على الأريكة أو الأرضية الرخامية، زبه يغوص في كسها أو طيزها مع رائحة الطلاء الجديد، يفرغ داخلها بقوة ليخفف توتر الصفقات. في إحدى الأمسيات، دخل هشام مبكراً لعرض منزل، ورأى سلمى منحنية على الطاولة في غرفة المعيشة، كريم ينيك كسها من الخلف، بلوزتها مفتوحة، ثدييها يقفزان، صوت التصادم يتردد في المنزل الفارغ. هشام تجمد في الباب، ثم أغلقه بهدوء، لكنه انتعظ بقوة، وجلس في السيارة ينتظر يفكر في العرض.
في العرض التالي، في فيلا فاخرة فارغة بكمبوند مغلق، إضاءة خافتة، رائحة الرخام الجديد والعطور تملأ الهواء، اقتربت سلمى من هشام الواقف في غرفة المعيشة يتفقد التصميم، مرتدية بلوزة بيضاء ضيقة مفتوحة قليلاً تكشف عن حمالة صدر دانتيل أحمر، تنورة قصيرة تبرز فخذيها. جلست بجانبه على الأريكة الجديدة، فخذاها يحتكان بفخذيه، يدها تلامس ذراعه بلطف: “هشام، يا مشتري الغالي، أنا عارفة إنك شفتني أمس مع المهندس كريم. متقلقش، خليني أبررلك.” صوتها ناعم كعرض صفقة، عيناها تثبتان نظره في المرآة الكبيرة.
هشام نظر إليها بحدة، لكنه كان منتعظاً تحت بنطاله: “إيه اللي بيحصل، يا سلمى؟ ده بائع مساعد، والفيلا دي للعرض!”
ابتسمت سلمى، قبلت خده بلطف مع همس سعر، يدها تنزل إلى فخذه: “المهندس كريم رجل، يا هشام. رجل بائع عقاري، بيعرض فلل ساعات طويلة كل يوم تحت الضغط، عقله مليان أرقام وتصاميم، زبه دايماً واقف من التوتر والمفاوضات، محتاج إفراغ يومي عشان يركز ويغلق صفقات أفضل. لو سبتيه محبوس، هيتوتر ويرفع السعر، وده هيأثر على العرض كله. أنا البائعة الرئيسية، ومسؤولة عن إرضاء احتياجات البائعين عشان المشترين زيك يحصلوا على خصومات أكبر. مش مخالفة، ده عرض خاص.” كلماتها كانت تخرج ببطء، وهي ترى انتعاظ هشام ينمو تحت يدها.
“يعني إيه؟ عايزة نعمل عرض ثلاثي هنا؟” سأل هشام، صوته مرتجف من الإثارة.
سلمى وقفت، خلعت بلوزتها ببطء كأنها تكشف غرفة نوم، كاشفة ثدييها في الحمالة الحمراء، ثم خلعت التنورة والكيلوت، تبقى عارية تماماً: ثدييها الضخمان يتمايلان، حلماتها الداكنة الكبيرة منتصبة، كسها الرطب يلمع تحت الإضاءة، مؤخرتها الكبيرة تتمايل كالحديقة الخلفية. “أيوة، يا مشتري. هنعرض المنزل دلوقتي بنيك ثلاثي. كريم رجل محتاج إفراغ، وأنت هتنضم للصفقة الكاملة.” نادت كريم عبر الهاتف: “تعالى يا مهندس، هشام عايز يشوف العرض الخاص.”
دخل كريم بعد ثوانٍ، مرتدياً قميصاً مفتوحاً، عيناه تلتهمان سلمى العارية. هشام جلس على الأريكة، يراقب بصمت، زبه يبدأ في الانتعاظ. سلمى بدأت تعرض المنزل عارية أمامهما، تتمايل في الغرف، ثدييها يقفزان، مؤخرتها تهتز مع كل خطوة: “شوفوا يا رجالة، غرفة المعيشة دي واسعة… والمطبخ مفتوح…” اقتربت من كريم أولاً، خلعت بنطاله، أخرجت زبه الضخم، 23 سنتيمتراً غليظاً، رأسه أحمر منتفخ، عروق بارزة من المفاوضات.
انحنت على الأريكة، كريم يدخل كسها من الخلف: “آه… زبك بيملأ الغرفة يا كريم!” يبدأ النيك، صوت التصادم يتردد في الفيلا الفارغة: “پاتش… پاتش…” سلمى تئن: “أيوة، نيك قوي للعرض!” ثم دعته هشام: “تعالى يا مشتري، أدخل زبك في طيزي. نيك ثلاثي للصفقة!” هشام خلع بنطاله، يدخل طيزها بجانب كريم، الإدخال المزدوج يهز الأريكة: “آه… طيزك فاخرة أوي!”
الثلاثة في عرض ثلاثي: كريم ينيك الكس، كراته تصفع شفراتها، هشام ينيك الطيز، يمسك خصرها، سلمى تصرخ في الغرفة: “آه… مزدوج… عرض كامل… نيكوني أقوى يا رجالة!” غيّروا الغرف: في غرفة النوم، سلمى تركب زب كريم بكسها على السرير الجديد، تتحرك صعوداً وهبوطاً، ثدييها يقفزان، بينما تمص زب هشام. ثم في الحمام، كريم في الطيز، هشام في الكس، الماء يرش من الدش، الإدخال المزدوج يملأ الفيلا بأصوات.
استمروا ساعات في الفيلا المغلقة: سلمى تعرض كل غرفة بنيك ثلاثي، مزدوج في الكس والطيز، فمها ممتلئ، جسدها مغطى بالعرق واللبن. كريم انفجر أولاً داخل كسها: “آه… هفرغ الصفقة!” لبن كثيف يسيل على الأرضية. هشام في طيزها، لبن يملأ الفتحة. لكن العرض لم ينتهِ؛ استمروا، يتبادلان، سلمى تُنك في كل زاوية، حتى المطبخ والحديقة.
في النهاية، انهار الثلاثة في غرفة المعيشة، سلمى في الوسط: “شفت يا هشام؟ كريم رجل يحتاج إفراغ، وأنا بعرض المنزل بنيك ثلاثي. من دلوقتي، كل عرض فيلا، ثلاثي صفقة عشان الخصم يزيد.” هشام وكريم وافقا، والليلة امتدت بنيك متواصل حتى الفجر، الفيلا تمتلئ بأصوات الآهات، سلمى تُنك ثلاثياً كبائعة العقارات المثالية.
7.3s
سكرتيرة تبرر لرئيس عن زميل: تقول إن الزميل رجل له احتياجات، فترتب مكالمة فيديو تنتهي بمص زبيهما عبر الشاشة ثم لقاء حقيقي
كانت منى في الثامنة والعشرين، سكرتيرة تنفيذية في مكتب شركة استشارات مالية ببرج في وسط القاهرة، تُعرف بتنظيمها الدقيق وجدولها السري للرئيس، ذات جسم يشبه التقارير السرية: صدر كبير ممتلئ يبرز تحت البلوزات الحريرية الرسمية، خصر نحيل كالأرقام الدقيقة، مؤخرة مستديرة ممتلئة تجعل التنورة الضيقة تبدو كأنها جزء من الجدول الزمني، بشرة بيضاء ناعمة، شعر أسود قصير، وعيون بنية حادة تجذب الزملاء كالإيميلات العاجلة. الرئيس الدائم، السيد أحمد، في الأربعينيات، المدير العام، متزوج لكنه يعتمد على منى في “المهام الخاصة” أسبوعياً. الزميل، المهندس طارق، في الثلاثين، زميل في قسم المالية، قوي البنية من الاجتماعات الطويلة، زبه الضخم كان سراً بينه وبين منى منذ أشهر.
منذ فترة، بدأت منى علاقة سرية مع طارق؛ بعد ساعات العمل المتأخرة في المكتب المغلق، يبقيان لوحدهما، ينيكان بعضهما على المكتب أو الكرسي، زبه يغوص في فمها أو كسها مع صوت الطابعة، يفرغ داخلها بقوة ليخفف توتر التقارير. في إحدى الأمسيات، دخل أحمد مبكراً لمراجعة، ورأى منى راكعة تحت المكتب تمص زب طارق، بلوزتها مفتوحة، ثدييها خارجاً، صوت المص يتردد مع صوت الكيبورد. أحمد تجمد في الباب، ثم أغلقه بهدوء، لكنه انتعظ بقوة، وجلس في مكتبه ينتظر يفكر في الجدول.
في اليوم التالي، في المكتب بعد ساعات العمل، إضاءة خافتة، شاشة الكمبيوتر الكبيرة مضيئة، رائحة القهوة والعطور الرسمية تملأ الهواء، اقتربت منى من أحمد الجالس على كرسي المدير يراجع الإيميلات، مرتدية بلوزة بيضاء شفافة قليلاً تكشف عن حمالة صدر دانتيل أسود، تنورة قصيرة تبرز فخذيها. جلست على المكتب أمامه، فخذاها يحتكان بفخذيه، يدها تلامس كتفه بلطف: “أحمد بيه، يا رئيسي الغالي، أنا عارفة إنك شفتني أمس مع المهندس طارق. متزعلش، خليني أبررلك.” صوتها ناعم كإشعار جدول، عيناها تثبتان نظره في الشاشة.
أحمد نظر إليها بحدة، لكنه كان منتعظاً تحت بنطاله: “إيه اللي بيحصل، يا منى؟ ده زميل في القسم، والمكتب ده للعمل!”
ابتسمت منى، قبلت جبينه بلطف كتذكير اجتماع، يدها تنزل إلى فخذه: “المهندس طارق رجل، يا بيه. رجل زميل مالي، بيحلل أرقام ساعات طويلة كل يوم تحت الضغط، عقله مليان جداول وبيانات، زبه دايماً واقف من التوتر والحسابات المعقدة، محتاج إفراغ يومي عشان يركز ويطلع تقارير دقيقة. لو سبتيه محبوس، هيتوتر ويغلط في الأرقام، وده هيأثر على الشركة كلها. أنا السكرتيرة التنفيذية، ومسؤولة عن إرضاء احتياجات الزملاء عشان الرؤساء زيك يحصلوا على أداء أعلى. مش مخالفة، ده تنظيم سري.” كلماتها كانت تخرج ببطء، وهي ترى انتعاظ أحمد ينمو تحت يدها.
“يعني إيه؟ عايزة نعمل مكالمة فيديو؟” سأل أحمد، صوته مرتجف من الإثارة.
منى وقفت، خلعت بلوزتها ببطء كأنها تفتح ملفاً سرياً، كاشفة ثدييها في الحمالة السوداء، ثم خلعت التنورة والكيلوت، تبقى عارية تماماً: ثدييها الضخمان يتمايلان، حلماتها الداكنة الكبيرة منتصبة، كسها الرطب يلمع تحت الإضاءة، مؤخرتها الكبيرة تتمايل كالجدول الزمني. “أيوة، يا رئيسي. هرتب مكالمة فيديو دلوقتي تنتهي بمص زبيكم عبر الشاشة، ثم لقاء حقيقي. طارق رجل محتاج، وأنت هتنضم للجدول الكامل.” أرسلت مكالمة فيديو لطارق عبر الشاشة الكبيرة: “تعالى يا مهندس، الرئيس عايز يشوف التنظيم السري.”
ظهر طارق على الشاشة بعد ثوانٍ، في مكتبه المنزلي، عيناه تلتهمان منى العارية. أحمد جلس على الكرسي، يراقب بصمت، زبه يبدأ في الانتعاظ. منى ركعت أمام الكاميرا، خلعت بنطال أحمد أولاً، أخرجت زبه الغليظ: “آه، يا بيه، زبك ده تقرير ممتاز.” ثم وجهت الكاميرا على طارق ليخلع بنطاله عبر الشاشة، أخرج زبه الضخم، 22 سنتيمتراً، رأسه أحمر منتفخ: “وطارق، زبك محتاج مص دلوقتي. بيه، شوف إزاي الزميل رجل، مليان احتياجات.”
بدأت تمص زب أحمد أمام الكاميرا بعمق: “ممم… سلورپ… آه…” لسانها يدور حوله، تمصه بإيقاع مكتبي، عيناها على الشاشة حيث طارق يدلك زبه: “دلوقتي أنت يا طارق، تخيل فمي على زبك…” غيّرت، وجهت فمها للكاميرا كأنها تمص زب طارق عبر الشاشة، لسانها يلعق الهواء: “سلورپ… كبير أوي…” ثم عادت لزب أحمد، تمص الزبين بالتناوب افتراضياً وحقيقياً: “آه… زب الرئيس في فمي… زب الزميل عبر الشاشة… مص مزدوج!” الرجلان يئنان، أحمد يمسك رأسها، طارق يدلك أقوى على الشاشة، منى تمص زب أحمد بعمق، لعاب يسيل على ثدييها، تئن للكاميرا: “مممفف… طارق، هلحس زبك لما تيجي…”
أحمد انفجر أولاً في فمها عبر الواقع: “آه… هفرغ التقرير!” لبن كثيف تبتلعه أمام الكاميرا. طارق تبعه عبر الشاشة، يفرغ على يده: “آه… مص افتراضي نار!” لكن المكالمة لم تنتهِ؛ قالت منى: “دلوقتي لقاء حقيقي، تعالى يا طارق فوراً.” وصل طارق بعد دقائق، دخل المكتب، خلع ملابسه، زبه واقف مرة أخرى.
الثلاثة في لقاء حقيقي: منى ركعت بينهما، تمص زب أحمد وزب طارق معاً، فمها يدور بين الرأسين: “ممم… سلورپ… زبين حقيقيين دلوقتي!” تمص بعمق، حلقها يضغط، لعاب يسيل. غيّروا: منى على المكتب، أحمد ينيك كسها، طارق في فمها، المص مستمر. ثم مزدوج مص: تمص زب أحمد، يديها على زب طارق، ثم العكس.
استمروا ساعات في المكتب المغلق: منى تمص الزبين في أوضاع مكتبية، تحت المكتب، على الكرسي، أمام الشاشة المسجلة، فمها منتفخ، ثدييها مغطاة باللعاب واللبن. طارق انفجر في فمها مرة أخرى: “آه… إفراغ كامل!” أحمد تبعه، لبن يملأ حلقها. لكن استمروا، منى تمص الزبين مرات، تنظفهما بعد كل إفراغ.
في النهاية، جلس الثلاثة حول المكتب، منى بينهما، تمص زب كل واحد بلطف: “شفت يا بيه؟ طارق رجل له احتياجات، وأنا برتب مكالمة فيديو تنتهي بمص زبيكم عبر الشاشة ثم لقاء حقيقي. من دلوقتي، كل جدول سري، مص مزدوج، تنظيم زملاء VIP.” أحمد وطارق وافقا، والليلة امتدت بمص متواصل حتى الصباح، المكتب يمتلئ بأصوات السلورپ والآهات، منى تمص زبيهما حتى يفرغا مرات عدة، فمها يصبح أداة الإفراغ اليومية لاحتياجات الرجال في الشركة.

