Uncategorized

قصة ممتدة | خاص بالمسابقة – سكس جديد 2026


### ليلة في المدينة: قصة ممتدة

كانت المدينة تغلي بحرارة الصيف، حيث تتدفق الأضواء الخضراء والزرقاء من اللافتات الإعلانية على الشوارع المزدحمة. أحمد، رجل في الأربعينيات، كان يجلس في بار فاخر يدعى “الليلة السوداء”، يرتدي قميصاً أبيض مفتوحاً قليلاً عند الصدر، يكشف عن شعر أسود خفيف وجسم رياضي يحافظ عليه بالرياضة اليومية. كان قد انفصل عن زوجته قبل أشهر، وكان يبحث عن شيء ينسيه همومه – مغامرة سريعة، ليلة من الإثارة دون التزامات.

دخلت لينا البار، امرأة في الثلاثينيات، بفستان أسود ضيق يلتصق بجسدها المنحني، يبرز خصرها النحيل ووركيها العريضين. شعرها الأسود الطويل يتمايل مع كل خطوة، وعيناها الخضراوان تلمعان ببريق الثقة المختلطة بالرغبة المكبوتة. كانت تعمل في مجال التسويق، وكانت قد جاءت إلى المدينة لمؤتمر عمل، لكنها شعرت بالوحدة في غرفتها الفندقية. جلست بجانب أحمد على البار، طلبت كوباً من الويسكي مع الثلج، وابتسمت ابتسامة خجولة قليلاً.

“ليلة حارة، أليس كذلك؟” قال أحمد، صوته عميق ومغري، وهو ينظر إليها مباشرة في العينين. بدأ الحديث بسيطاً: عن المدينة، عن عمله كمهندس، عن رحلاتها. لكن سرعان ما تحول إلى شيء أكثر حميمية. شعرت لينا بيده تلامس ذراعها بلطف، كأنها مصادفة، لكنها كانت متعمدة. “أنت تبدين مذهلة في هذا الفستان”، همس، وهو يقترب أكثر، يشم رائحة عطرها الزهري الممزوج برائحة جسدها الدافئة.

ارتفعت درجة الحرارة بينهما. وضعت لينا يدها على فخذه تحت الطاولة، تداعب الجلد من خلال السروال، تشعر بصلابته المتزايدة. “تعالي معي”، قال أحمد أخيراً، وخرجا معاً إلى الشارع، يمشيان نحو فندقه القريب. في المصعد، لم يتمالكا: قبّلها بعمق، لسانه يدخل فمها، يتذوق طعم الويسكي على شفتيها. أيديه استكشفت جسدها، يضغط على مؤخرتها، يجذبها نحو جسده حتى شعرت بإثارته الواضحة.

وصلا إلى الغرفة، وأغلق أحمد الباب بقوة. أشعل الأضواء الخافتة، مما يضفي جواً رومانسياً مع لمسة من الإثارة. خلع أحمد قميصه بسرعة، كاشفاً عن صدره المغطى بشعر خفيف ومعدته المشدودة. اقتربت لينا منه، تخلع فستانها ببطء، تكشف عن ثدييها الكاملين المغطيين بحمالة صدر حمراء شفافة، وبطنها الناعم، وملابس داخلية مطابقة. “أنت جميلة جداً”، قال أحمد، صوته يرتجف قليلاً من الرغبة، وهو يقبل عنقها، يعض بلطف، يترك آثاراً حمراء على جلدها.

استلقت لينا على السرير الكبير، وهي تتنفس بسرعة، بينما ينزل أحمد إلى أسفل. خلع حمالة الصدر، يقبل ثدييها، يلعق حلماتها حتى تصبح صلبة ومؤلمة من المتعة. يداه تتجولان على جسدها، يضغط على خصرها، ينزل إلى فخذيها. خلعت لينا ملابسها الداخلية بنفسها، تكشف عن منطقتها الحساسة، رطبة بالفعل من الإثارة. “أريدك”، همست، وهو يقبل بطنها، ينزل تدريجياً.

وصل أحمد إلى هدفها، يفتح فخذيها بلطف، ينفخ عليها هواءً دافئاً يجعلها تتشنج. ثم بدأ لسانه: يداعب الشفرين الخارجيين أولاً، يلعق ببطء، يدخل إلى الداخل، يتذوق رطوبتها الحلوة المالحة. أصابعها تمسك بشعره، تسحبه نحوها، تئن بصوت عالٍ: “أحمد… أكثر… أسرع”. أدخل إصبعاً واحداً، ثم اثنين، يحركهما داخلها بإيقاع، يضغط على نقطة حساسة تجعلها تتلوى. شعرت لينا بالنشوة الأولى تقترب، جسدها يرتجف، حتى انفجرت في ذروة، تتشنج حول أصابعه، تطلق صرخة من المتعة.

لم يتوقف أحمد. نهض، خلع سرواله، يكشف عن قضيبه المنتصب، سميك وطويل، ينبض من الرغبة. وضع واقياً ذكرياً بسرعة، ثم استلقى عليها. دخلها ببطء، يشعر بحرارة جسدها المحيط به، رطوبة جدرانها الداخلية. “أنت ضيقة جداً”، همس، وهو يبدأ بالحركة: دخول وخروج بإيقاع متزايد. أيديه تمسك بوركيها، يرفعها قليلاً ليصل أعمق. لينا ترفع ساقيها حوله، تطابق حركاته، تئن مع كل دفعة: “نعم… هكذا… أقوى”.

زادت السرعة، عرقهما يختلط، روائح الجنس تملأ الغرفة. شعرت لينا بذروة ثانية تقترب، جسدها يتشنج، أظافرها تخدش ظهره. “أنا قادمة”، صاحت، وانفجرت مرة أخرى، تتشنج حول قضيبه، مما جعل أحمد يفقد السيطرة. دفع بقوة أخيرة، ينفجر داخلها، يئن بصوت عميق، جسده يرتجف.

استلقيا معاً بعد ذلك، يتبادلان القبلات الخفيفة، أجسادهما ملتصقة بالعرق. “كانت مذهلة”، قالت لينا، وهي تضع رأسها على صدره. تحدثا قليلاً عن أحلامهما، عن رغباتهما المستقبلية، قبل أن يغفوا في أحضان بعضهما. في الصباح، استيقظا، تبادلا أرقام الهواتف، واعدين بلقاء آخر في مدينة أخرى. كانت ليلة لن تنسى، مليئة بالحميمية والإثارة التي أشعلت ناراً جديدة في حياتهما.



Source link

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى