Uncategorized

مكتملة – مع أسرة جاري السوري المتحرر (قصة جنسية مثيرة جديدة من ثمانية أجزاء) – أفلام سكس مصري محارم جديد


بما أننا أعضاء في منتدى (ميلفات) المتميز فمن حق أعضاء المنتدى الإستمتاع بكل جديد ومميز ومثير من القصص والموضوعات الممتعة والمثيرة التي نتمنى أن تنال إعجابكم.
(..هاني..)
_______________

هذه القصة من إعداد هاني الزبير وخاصة وحصرية لمنتديات ميلفات وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها.
________________

مع أسرة جاري السوري المتحرر (قصة جنسية مثيرة جديدة من ثمانية أجزاء)
________________

الجنس في حياة الإنسان غريزة فطرية وتحقق شهوة إستمتاع الذكر بجسد الأنثى ومفاتنها وإستمتاع الأنثى بالذكر ويُشعرهما بسعادة كبيرة.
وغالباً ما تنجذب الفتاة المراهقة إلي الرجل الناضج الأكبر منها في العمر لإنها تجد معه متعة ممارسة الجنس بشهوة وبمتعة خاصة.
وأحياناً يميل الرجل للفتاة المراهقة المثيرة المكتملة الأنوثة لإنها بتكون هايجة وممحونة وشهوتها الجنسية مشتعلة وهي مشتاقة للجنس، وبذلك تحقق له متعة الممارسة الجنسية المثيرة.
__________________

(الجزء الأول _ القصة من إعداد هاني)
________________

أنا رامي 38 سنة حالياً، مطلق منذ 10 سنوات بعد تجربة زواج غير ناجحة لم تستمر أكثر من سنتين.
ولإني أعشق الإستقلالية والحرية في حياتي ففضلت الإستقلال بحياتي بعيداً عن منزل الأهل الذي يعيش فيه والدي ووالدتي وأعيش حالياً في شقة مستقلة في إحدى ضواحي القاهرة، وأزور والدي ووالدتي في بيتهم مرة كل أسبوع للإطمئنان عليهم.
ولأني رفضت فكرة الزواج مرة أخرى بعد طلاقي ففضلت أن تكون شقتي صغيرة عبارة عن غرفة نوم واحدة فقط وريسبشين كبير، والشقة مجهزة بكل وسائل الراحة والمتعة.
ونظراً لعشقي وشغفي بالموسيقى الكلاسيكية فكنت أحتفظ في شقتي ببيانو قديم ذو إمكانيات عالية كنت قد ورثته من بيت جدي القديم.
ونظراً لإني رجل مطلق وشهواني بطبعي وأعشق ممارسة الجنس بشراهة لكي أشبع شهواتي وغريزتي الجنسية بالإضافة إلى أني أتمتع بوسامة وصحة وفحولة متميزة لمواظبتي على ممارسة الرياضة بإنتظام، وحالتي المادية ميسورة من عملي الخاص، ولأني عايش لوحدي فإن ذلك مهد لي الطريق لأن يكون لي علاقات غرامية وجنسية مع الكثير من السيدات ومع بعض الفتيات العشرينيات وحتى بعض الفتيات المراهقات المتحررات.
وأنا دائماً أعشق ممارسة الجنس مع المرأة الثلاثينية الناضجة التي يكون عمرها قريب من عمري.
وبرغم ذلك فإني أحياناً أشتاق
للممارسة الجنسية مع الفتيات المراهقات التي تكون في مُقتبل العمر يعني تكون (18_25 سنة)، لإن البنت في العمر ده بتكون هايجة وممحونة أوي ومشتاقة لممارسة الجنس بشراهة، وبيكون جسمها مثير جداً وطري زي الچيلي، وأنا بحس بمتعة كبيرة مع السن ده.
وقد مارست الجنس بمتعة وشهوة ورغبة مع كل أنواع النساء والفتيات من مختلف الأنواع والأعمار (الكبيرة والصغيرة / المسيطرة والخاضعة / البدينة والنحيفة والكيرڤي / الدلوعة والمايصة / الهايجة والباردة / …) وكنت أروض أي لبوة معايا في السرير وأستمتع بها وأمتعها بزوبري.
وأنا بعد أن تحسنت أحوالي المادية كنت إشتريت الشقة المجاورة لشقتي في نفس الدور وأثثتها بأثاث فاخر وجميع الكماليات لأستغلها كإستثمار، وأقوم بتأجيرها مفروشة لمدد محددة وأستفيد بالإيراد المالي المتحصل منها.
وكنت لا أتعامل مع السماسرة في تأجير هذه الشقة، ولكني كنت أعلن عنها وأقوم بتأجيرها عن طريق الفيسبوك، وأختار المستأجرين بنفسي لكي أحافظ على مستوى من يجاورني في السكن، وعلى سلامة ونظافة الشقة ومحتوياتها.
وتواصل معي (خالد) رجل أعمال سوري (وكان قبل ذلك يعيش في تركيا) وطلب مني تأجير الشقة لمدة عام واحد لإنه يعمل في شركة هندسية والشركة تقوم بتنفيذ مشروع كبير في مصر يستغرق عام واحد، وسيقيم في الشقة هو وزوجته وبنته الوحيدة لأنه لا يفضل الأقامة في الفنادق طوال هذه المدة الطويلة (سنة كاملة)، وإتفقت معاه على كل التفاصيل وعلى أن يحضر اليوم التالي هو وأسرته لمشاهدة الشقة وكتابة العقد (لو عجبتهم الشقة).
وفي الموعد المحدد (حسب إتفاقنا) وصل عندي خالد هو وأسرته وإتفرجوا على الشقة وعجبتهم جداً وإنبهروا من مستواها الراقي وذوقها الرفيع.
وكتبنا العقد، وقام خالد بكل شياكة وإحترام بإعطائي قيمة إيجار الشقة عن السنة كلها مقدماً وبالكامل، وأنا شكرته جداً على هذا الأسلوب الراقي في التعامل.
وفي هذه الليلة أنا قومت بدعوتهم على العشا عندي في شقتي، وطلبت عشا فاخر ديليڤري من أحد المطاعم الشهيرة، وإنتهت سهرتنا في جو من الألفة والمرح بعد أن بقينا أصدقاء، على أن يحضروا اليوم التالي ومعاهم شنطهم وحاجاتهم من الفندق الذي يقيمون فيه منذ أسبوع عند وصولهم للقاهرة.
مع وعد وإصرار منهم على رد عزومة العشا ليا في شقتهم خلال أيام قليلة بعد وصولهم وإستقرارهم في شقتهم.
وأوصف لكم أسرة (خالد).. فهو رجل أعمال سوري عمره 42 سنة ومتحرر إلي حد كبير (وعرفت بعد كده إنه شهواني جنسياً وهايج على طول رغم ضعفه الجنسي ويستعين على ذلك بتناول المنشطات الجنسية بإستمرار ليشبع زوجته جنسياً، ويعشق التعري ومشاهدة النساء والفتيات بالملابس المثيرة والمايوهات العارية ومغازلتهن، وعنده حالة كده ممكن نسميها بالهوس الجنسي، وكأنه شاب مراهق).
وزوجته السورية (غاده) وعمرها أقل من 39 سنة بشهور قليلة، وهي إمراة جذابة ورشيقة رائعة الجمال والأناقة وجسمها كله سكس وتبدو كإنها بنت 25 سنة، يعني فرسة بمعنى الكلمة، ولبسها دائماً متحرر قصير وضيق يكشف مفاتن جسمها المثير وذلك لرغبة زوجها في رؤيتها إمرأة فاتنة مثيرة طول الوقت.
وبنته المراهقة (حنان) على مشارف التاسعة عشر من العمر وهي بنت جميلة جداً دلوعة وشقية وذات أنوثة متفجرة وجسم كيرڤي فاجر، يعني بونبوناية ناعمة وطرية زي الملبن، وكإنها ورثت كل صفات الأنوثة والجمال من أمها غاده، (وهذا النوع من البنات بيعجبني أوي)، وكانت لسه عايشة في دور الطفولة البريئة في دلعها ومياصتها وهزارها وفي لبسها المثير الذي يكشف عن مفاتنها أكثر مما يستر دون أي إعتراض أو ممانعة من والديها.
وفي أول ليلة لوجودهم معايا في شقتي وقت كتابة عقد الشقة ودعوتي لهم على العشا كانت غاده لابسة فستان خفيف بدون أكمام ضيق وقصير فوق الركبة وباين جداً من تحته حز كلوتها وسنتيانها بشكل مثير، وهي قاعدة معانا طبعاً الفستان كان إترفع شوية بسبب جلوسها على كنبة الأنترية ونص فخادها المثيرة عريانين.
وكانت بنتهم حنان لابسة بلوزة خفيفة كات بدون أكمام وشورت صغير وفخادها مدملكة وعريانين، وجسمها كله بينور ويهيج الحجر.
وأنا أصلأ كنت قاعد هايج وزوبري كان هينفجر من الإثارة الجنسية بسبب جمال ولبس غاده المثير هي وبنتهم المراهقة الدلوعة المايصة حنان.
وهما لسه عندى بعد العشا قام خالد وزوجته غاده ودخلوا البلكونة يتكلموا لوحدهم، وفضلت أنا وبنتهم حنان قاعدين في الصالة، وقامت حنان من مكانها وجت نطت بتلقائية طفولية وقعدت جنبي على الكنبة لدرجة إن فخادها العريانين لزقت في فخادي وأنا حاسس بنعومة جسمها المثير والناعم زي الحرير، لدرجة إني كنت عايز أخدها في حضني وأكلها أكل.
وفضلنا نتكلم ونضحك ونهزر نص ساعة وإحنا لوحدنا لما كنا خلاص بقينا صحاب جداً.
ولكني أنا كنت في الوقت ده متابع بعيوني جسم غاده المثير وطيزها مقمبرة في الفستان وبتهزها بشكل مثير وهي واقفة بتتكلم مع جوزها في البلكونة.
وبعد شوية أنا إتفاجئت بإن خالد جوز غاده حط إيده على طيزها وبيقفش فيها وهي متجاوبة معاه ولافت إيديها على وسطه، وبعدين جوزها أخدها في حضنه بشكل مثير وفضلوا يهزروا ويبوسوا بعض من الشفايف، وهما في البلكونة وكإنهم في بيتهم وماحدش شايفهم.
كل ده وأنا قاعد مع حنان في الصالة بنتكلم ونضحك ونهزر
عادي جداً، ولكني أنا كنت متابع العرض المثير لغاده وجوزها في البلكونة، وأنا هايج مووت، وذلك طبعاً بالإضافة إلى هيجاني بسبب جسم حنان الناعم وطري زي الچيلي إللي لازق فيا أوي وهي بتهزر معايا بدلع ومياصة أوي.
وبعد شوية دخل خالد وغاده علينا وبيعدلوا هدومهم وبيمسحوا وشهم من آثار بوسهم لبعض في البلكونة، وقعدوا هما الإتنين لازقين في بعض، وفضلت بنتهم حنان قاعدة لازقة فخادها العريانين في فخادي أوي، وأنا مُحرج من وضعها كده.
أنا: واضح إن الشقة عجبتكم.
غاده: أوي أوي يا رامي.. قصدي يا مستر رامي.
أنا: ياريت بدون ألقاب عشان أحس إننا أهل مش جيران بس.
خالد (وهو حاطط إيده على فخاد غاده مراته): طبعاً يا رامي إحنا خلاص بقينا أصحاب وأهل، وخاصة إننا مالناش حد في مصر هنا غيرك يا صاحبي، وطبعاً غاده بقت أختك وحنان بقت بنت أخوك خالد، ومافيش بينا أي تكليف خالص، مش كده يا حبيبتي (وهو بيبص لغاده).
غاده: طبعاً يا خالد، دا حتى أنا حاسة إن رامي أخويا وصاحبي من زمان.
أنا: حقيقي بجد يا جماعة إنتم حسستوني إني مش لوحدي وبقا عندي أهل وحببتوني في جو الأسرة إللي كنت مفتقدة من وقت طلاقي من 10 سنين.
خالد (وهو بيحضن غاده مراته وبيبوسها في خدها جنب شفايفها وبيضحك): أنا مش عارف إنت إزاي قادر تعيش كده لوحدك من غير زوجة تحبها وتحبك وتونسك وتشاركك لياليك في السرير، دا أنا ماقدرش أبعد عن غاده حبيبتي ليلة واحدة.
أنا (وأنا مستغرب من تحرره الملحوظ ده): أهوه.. نصيب.
خالد: أنا مش هسيبك السنة دي إلا لما أكون جوزتك مُزه حلوة كده تونسك وتدلعك عشان تخلفوا بنت قمر وعسولة كده زي دلوعتي وحبيبة قلبي حنان.
(وأنا قاعد هايج من وضعهم وكلامهم وتحررهم بالشكل ده).
حنان (لما لمحت البيانو إللي عندي في الصالة): إلحق يا بابا دا عموو رامي عنده بيانو كبير حلوو أوي، (وهي بتبصلي وبتقرب وشها من وشي) إنت بتعزف عليه يا عموو؟
أنا: طبعاً يا حبيبتي.. وشاطر أوي كمان، يعني ممكن تعتبريني موسيقار لكن كهواية بس.
حنان (بمُحن): طب.. ممكن تبقا تعلمني عليه يا عمووو؟
أنا: طبعاً يا ست البنات.. عينيا ليكي يا حبيبتي.
حنان (وهي بتبوسني في خدي قدام أبوها وأمها عادي جداً): ميرسي يا أحلى وأجمل عمووو في الدنيا.
خالد: بعدين يا حنونه.. دلوقتي مش وقت تعليم الموسيقى يا حبيبتي، لما ننقل في شقتنا هنا جنب عموو ونستقر ولما عموو يكون فاضي إبقي تعالي عنده يعلمك، عموو خلاص مش غريب.
(وخالد كمل كلامه).. إحنا دلوقتي نقوم نرجع الفندق عشان الوقت إتأخر، وبكرة من الصبح ننقل شنطنا وحاجتنا للشقة هنا جنبك.
أنا (بخُبث): أهلاً بيكم، دا أنتم هتنوروني، ولو إني كنت أتمنى إنكم تباتوا الليلة هنا عندي، إحنا خلاص بقينا أهل.
غاده (وهي بتضحك بلبونة وبتغمز لجوزها بعينيها): طبعاً وأكتر من أهل يا رامي، بس مش هينفع نبات معاك لإن خالد بيكون صوته عالي طول الليل.
خالد (وهو بيحضنها وبيبوسها): أعمل إيه بس يا حبيبتي.. بحبك وبموووت فيكي يا مُزتي، وإنتي عارفة إني مش بقدر أمسك نفسي معاكي يا روحي.
أنا: لأ.. يا جماعة.. إنتم كده حببتوني وشوقتوني للجواز.
خالد (وهو بيغمزلي بعينه من ورا غاده، وبيحسس على ضهرها وطيزها وهي في حضنه): يا عبيط.. الجواز كله فوايد.
وإنتهت سهرتنا وإحنا كلنا بنهزر وبنضحك في جو من الألفة والمرح والسعادة بعد ما بقينا أهل وأصحاب.
وأنا فضلت سهران وهايج في السرير ومش عارف أنام من أحداث الليلة دي ومستغرب من مستوى تحرر العيلة اللبن دي، وفضلت أفكر إزاي أتمتع بالوضع ده بعد كده، وقررت بيني وبين نفسي إني لازم أوصل لجسم الإتنين المُزز غاده وبنتها المراهقة حنان في السرير ولكن بحرص عشان مانتفضحش.
وخلال أقل من أسبوع من وجودهم في الشقة كانت علاقتي بأسرة خالد صارت أكثر إرتباطاً وألفة، وتعددت السهرات المشتركة والعزومات بيني وبينهم في شقتي أو في شقتهم، وبقينا أكتر من جيران وأصحاب وكإننا أهل.
وكنت بلاحظ إن خالد هايج على طول على غاده مراته وبياخد حريته أوي في تعامله معاها قدام حنان بنتهم وحتى وأنا موجود معاهم، يعني ممكن يحضنها أو يبوسها أو يحسس ويقفش في جسمها ويضربها على طيزها قدامي بدون أي حرج، وهي بتكون متجاوبة معاه أوي، ومافيش أي كسوف منها، وإنها بتكون قاعدة جنب جوزها أو في حضنه بهدوم مثيرة ومكشوفة قدامي، وأنا قاعد هايج عليها مووت وزوبري مولع، وخاصة إن بنتهم حنان بتكون قاعدة لازقة فيا طول الوقت ولابسة هدوم كاشفة نص جسمها المثير.
وأنا كنت خلال هذه الفترة بقيت (بيني وبين نفسي) أعشق غاده وأشتهيها جنسياً، وأثناء وجودي
معاهم أختلس النظرات لمفاتن جسمها الكيرڤي المثير والمكشوف دائماً، وبقيت ألاحظ نظراتها ليا بخُبث وهي واخدة بالها من عيوني تخترق جسمها كله بشهوة، وبدأت ألاحظ تماديها في إثارتي وإغرائي بلبسها المكشوف والضيق والمثير وحركاتها وطريقة كلامها معايا على طول بدلع ومياصة، وإعجابها بطريقة معاملتي لها برومانسية ملحوظة (حتى في وجود جوزها، لإن طريقتهم في حياتهم تتسم بالتحرر والإستمتاع بحريتهم).
ولكني أنا كنت محافظ على حدود معينة في تعاملي مع غاده حتى لا أتورط معاها دلوقتي في علاقة جنسية حقيقية وجوزها يعرف وتحدث الفضيحة وأخسر علاقتي بخالد صاحبي.
وبدأت أنا أبادل غاده هذا الإحساس العاطفي، ولكن بدون أي مبادئة مني في التعمد من ناحيتي في التحرش بيها أو التلميح لها بممارسة الجنس معاها حتى لا تصير فضيحة وحتى لا أفسد علاقتي بزوجها خالد.
وخلال فترة بسيطة بقيت أنا وغاده أصحاب، وكذلك علاقتي ببنتها المراهقة الممحونة المثيرة حنان، وبنتكلم وندردش ونفضفض مع بعض في كل المواضيع، وهما بلبسهم المثير، وحتى أنا بقيت ممكن أقعد معاهم بالشورت والفانلة بس.
وبرغم هيجاني عليهم وإحساسي بإحتياج كل واحدة منهم العاطفي والجنسي ورغبتها في ممارسة الجنس معايا، فكنت دائماً أتحاشى أن أصل مع غاده أو حنان لمرحلة التحرش الجنسي أو الملامسة الجسدية بشهوة لأجسامهم المثيرة حتى لا تصير فضيحة وحتى لا أفسد علاقتي بالأسرة عموماً.
وكنت أكتفي بممارسة الإستنماء في سريري أو في الحمام متخيلاً غاده أو حنان عريانة بين أحضاني وأنا بنيكها بزوبري في كسها وطيزها وبستمتع بجسمها المثير.
لدرجة إني بقيت في حالة هيجان عليهم وإثارة دائمة بسببهم.
وبعد كام يوم كده.. كان عيد ميلاد حنان التاسع عشر، وعشان هما مالهومش أهل هنا في مصر ولسه مافيش عندهم أصحاب في مصر، فكنت أنا الضيف الوحيد معاهم في حفلة عيد ميلاد حنان في شقتهم.
وكانوا عاملين حفلة بسيطة يعني زينة بسيطة في الصالة وتورتة وشوية حلويات ومشروبات وموسيقى للرقص.
وأنا روحت عندهم بالليل في الميعاد وإستقبلوني بترحاب وحب وكانت حنان عروسة الحفلة لابسة فستان سوارية عريان من على كتافها ونص بزازها طالعين منه، والفستان ضيق وقصير جداً لنص فخادها.
وأمها غاده لابسة فستان سوارية ضيق وقصير جداً برضه، وهما الإتنين طيازهم مدورة ومرفوعة ومقمبرة في فساتينهم وشكلهم مثير جداً.
وبمناسبة جو الحفلة الإستثنائي فإستقبلوني كلهم بالأحضان والبوس العادي، ولكني أنا كنت مُثار جداً من أحضانهم بلبسهم المثير ده وملمس أجسامهم الناعم المثير، وخاصة إن دي كانت أول مرة أبوس غاده أو حنان وهما يبوسوني.
وأنا كنت طبعاً جايب معايا هدية لحنان وتعمدت أجيب كمان هدية لأمها غاده.
وبعد الإستقبال طلعت هدية حنان من الكيس الصغير، وكنت جايب لها سلسلة دهب شيك جداً، وهي كانت مبسوطة أوي ومش مصدقة وشكرتني كتير وحضنتني وباستني ورمت راسها على كتفي عشان ألبسها السلسلة، وأنا تعمدت أطول أوي وأنا بقفل لها مشبك السلسلة من ورا رقبتها وأنا شغال تحسيس في رقبتها ولحم ضهرها العريان وهي في حضني، وفي اللحظات دي أنا حسيت إنها هايجة وممحونة أوي ودخلت ركبتها وفخدها بين فخادي وبتلزق أوي في زوبري إللي كان واقف بسبب هيجاني عليها وهي في حضني.
وبعد ما أنا قفلتلها السلسلة مسكتها من تحت دقنها ورفعت وشها شوية وبوستها في خدها.
أنا: مبسوطة يا ست البنات؟
حنان: أوي أوي يا عموووو.. دي هدية جميلة ورقيقة أوي.
وراحت معدلة وشها شوية وباستني في خدودي كتير وراحت بايساني في شفايفي بوسة خفيفة، وأبوها وأمها واقفين جنبنا مبسوطين وبيضحكوا وبيشكروني على الهدية الغالية دي.
وأنا فلفصت حنان من حضني وطلعت علبة صغيرة فيها خاتم دهب رقيق وشيك أوي هدية لأمها غاده وبصيت في عيونها، وقولتلها: دي هدية مني لست الكل أجمل زهرة في البستان إللي جابتلنا أجمل وأحلى بنوتة عسولة في الدنيا كلها إللي بنحتفل بعيد ميلادها الليلة.
غاده كانت مش مصدقة وعينيها مبرقة بلمعان جميل أوي وشكرتني كتير، وأنا على طول مسكت إيدها ولبستها الخاتم وميلت شوية وبوستها بحنية ورومانسية على وش وضهر كف إيدها، وهي مستسلمة ليا تماماً، وبعد ما أنا سيبت إيدها راحت غاده مقربة جسمها مني خالص وحضنتني حضن خفيف وشكرتني وباستني في خدودي، وأنا تعمدت ألف إيدي على وسطها وأحسس على ضهرها فوق طيزها بالظبط برومانسية وهي بتحضني، وجوزها العرص واقف جنبنا مبسوط وبيضحك وببشكرني أوي.
خالد: طب والأب إللي جاب البنوته العسولة دي مالوش هدية، ولا إنت فاكر هدايا المُزز بس ونسيتني.
أنا: إزاي بس أنسى صاحبي الغالي.
وأنا كنت فاهم مزاج خالد وهيجانه على طول وهوسه بالجنس رغم عدم فحولته، فكنت محضر ليه شريط ڤياجرا شديد مستورد وكنت حاطة في علبة برشام صداع عشان بنته ومراته مايخدوش بالهم، وطلعت العلبة من جيبي وناولتها لخالد، وقولتله: إتفضل يا صاحبي الغالي ده برشام صداع مستورد لإني عارف إنك مش بتحب المسكنات المصري.
خالد أخد العلبة وفتحها بالراحة وبص فيها وعرف فيها إيه، وعينيه لمعت، وحط العلبة في جيبه، وأخدني بالحضن وشكرني جداً، وهمسلي في وداني بصوت واطي، وقالي: يا سلام عليك يا رامي، إنت واد عفريت، أنا كنت محتاجهم أوي عشان أقدر أواصل وأمتع مراتي الفرسة دي، إنت فعلاً أخ مش صاحب بس.
وقعدنا كلنا نضحك ونهزر وبعد شوية قومنا نطفي الشمع.
خالد وغاده كل واحد منهم أخد حنان في حضنه بيهنوها وبيبوسوها في خدودها وشفايفها، وأنا قولت لنفسي لازم أخد حقي من المبوسة دي، وروحت واخد حنان في حضني بهنيها وببوسها في خدودها وشفايفها وتعمدت أحضنها جامد وأحسس على ضهرها ونزلت بإيدي على طيزها وبضغط عليها أوي وهي جسمها كله في حضني وسايحة مني خالص وأبوها وأمها واقفين جنبنا مبسوطين وبيضحكوا.
وقعدنا كلنا وشربنا وكلنا بنضحك ونهزر، وأنا قاعد هايج ومولع من الفخاد العريانين لغاده وحنان قدامي.
وبعد شوية إستأذنت حنان من أبوها إنها تقوم ترقص شوية لإن الليلة عيد ميلادها وهي مبسوطة أوي، وطبعاً أبوها وافق وقام شغل موسيقى شرقية، وقامت حنان ترقص بدلع ومرقعة أوي وهي بتضحك وبتهز طيازها وبزازها وتفتح فخادها وتضمهم وأبوها وأمها بيصقفولها ومبسوطين، وأنا قاعد هايج ومولع ناااار وزوبري هينط من البنطلون من شدة هيجاني عليها، وبصيت على خالد لاقيته هايج ومولع وبيحضن غاده مراته وبيبوسها في رقبتها وخدودها وشفايفها وبيحسس ويقفش في فخادها، وكل شوية يضرب حنان بنته على طيازها وهي بترقص بلبونة ولا كإني راجل غريب موجود معاهم.
وحنان وهي بترقص بلبونة أوي كانت عمالة تبصلي وتبص على أبوها وأمها وتغمزلي بعينيها وتقرب مني أوي وتقرب فخادها العريانين وطيزها من وشي وتميل عليا بصدرها لدرجة إن بزازها كانوا هينطوا في وشي، وأنا كل شوية أحسس بإيدي على فخادها وطيزها وهي بتضحك بدلع ومياصة أوي.
وبعد ما حنان خلصت رقص وتعبت، أنا حسيت إنها عايزة تهيجني عليها، فراحت رامية نفسها على حجر أبوها (قدامي) وفتحت فخادها على فخاد أبوها وسحبت إيدين أبوها الإتنين من على جسم أمها وحططهم على فخادها وطبعاً فستانها إترفع لفوق أوي وفخادها العريانين مفتوحين قدامي لدرجة إني كنت شايف كلوتها السكسي الأسمر من بين فخادها، وهي شغالة دعك وفرك بطيزها على زوبر أبوها العرص الهايج ولا كإنهم أب وبنته.
حنان (وهي بتبوس أبوها في شفايفه بلبونة): إيه رأيك في رقصي يا دادي؟
خالد (وهو بيحسس على فخادها العريانين وبيبوسها في رقبتها وكتافها): تحفة يا حبيبتي.. يخربيتك دا إنتي بقيتي مُزه وعسولة أوي زي مامتك.
وراح خالد شال إيديه من على فخاد حنان بنته وحطهم على صدرها وبيضغط على بزازها الإتنين من على الفستان (إللي نصهم عريانين) وهي بتتلوى وتدلع في حضنه على حجره.
حنان: آآآآآآه.. يا دادي.. أحححح، أنا قولتلك قبل كده إنهم بيوجعوني من الماسكة دي يا حبيبي.
خالد: يا روحي عشان أكبرهملك زي بتوع مامي (وهو شغال ضغط وتقفيش في بزازها).. يا جمالك يا حبيبتي، دول كبروا وكانوا بيتهزوا وإنتي بترقصي يا عفريتة وبقوا زي المانجا المستوية.
حنان (وهي بتغمزلي): يا آآآآآآه.. يا دادي.. أنا كده بتكسف.
خالد: يا حبيبتي.. حد يتكسف من باباه حبيبه (ونزل تاني بإيديه وبيحسس على فخادها العريانين).
وغاده بتضحك وعينيها مبرقة بلمعان وهي بتبص على زوبري إللي واقف ومنتصب أوي في البنطلون بتاعي.
حنان بصتلي وغمزتلي بعينيها وهي بتفتح وتضم فخادها على فخاد أبوها عشان أشوف كلوتها أكتر، وقالتلي: طب إيه رأيك إنت يا عمووو؟
أنا (بصوت مبحوح): رأيي في إيه؟
حنان (بدلع ومياصة وهي بتفتح فخادها وكلوتها باين قدامي): في رقصي يا عمووو!!
أنا: هايلة يا حبيبتي.. طب مش تيجي تديني حضن حلو كده زي بابا قبل ما أمشي، مش أنا برضه عموو حبيبك زي بابا!! (أنا كنت عايز آخد نصيبي من المليطة دي، وآخد حنان شوية في حضني على حجري وأحس بطراوة طيزها على زوبري).
حنان: عن إذنك يا دادي.. أروح أدي لعمووو حضن صغنون قبل ما يمشي.
خالد: إتفضلي براحتك يا حبيبتي.
ولما حنان قامت من على حجر أبوها كان فستانها مرفوع من ورا لحد كلوتها، وطيزها المدورة كان منظرها يجنن في الكلوت، وكان بنطلون أبوها عليه بقعة من عند زوبره (واضح جداً إن الراجل العرص نزل لبنه وهو راشق زوبره تحت طيز بنته).
وجت حنان ناحيتي ولسه فستانها مرفوع من ورا وكلوتها باين.
غاده (وهي بتضحك بلبونة): يا بت إعدلي الفستان، دي المسائل كلها باينة يا عفريتة.
حنان: ياالهوووي.. مش واخدة بالي، وإنت مش تقولي يا بابا.
خالد (وهو بيضحك): هاه‍اهاها.. يعني أعملك إيه يعني؟ ما إنتي إللي فستانك قصير يا شقية.
وأنا روحت شادد حنان وقعدتها على حجري وأخدتها في حضني، وعملت نفسي بشدلها الفستان لتحت من قدام بس من على فخادها بس، ولكني أنا كنت بحسس على لحم فخادها العريانين، وبحركة سريعة مني كنت رفعت فستانها من ورا عشان كلوتها يفضل عريان على حجري، وعدلت جسمها في حضني عشان طيزها تكون على زوبري بالظبط، وهي فاتحة فخادها على فخادي قدام أبوها.
أنا: إنتم مالكم بس ببنتي القمر حبيبتي، سيبوها براحتها.
ومسكتها من تحت دقنها ولافيت وشها ناحيتي وبوستها بحنية ورومانسية في خدها، وقولتلها: حبيبتي.. مالكيش دعوة بيهم، الليلة عيد ميلادك، وإنتي تعملي إللي إنتي عايزاه، والليلة إعتبريهم ضيوف عندك وأنا هنا زي باباكي بالظبط وإنتي بنتي حبيبتي وأنا موافقك على كل إللي تعمليه.
حنان (وهي بتبوسني في خدي بمُحن ودلع جنب شفايفي): حبيبي يا عموووو، ماتحرمش منك أبدأ.
خالد (وهو بيضحك وبيشاور بإيده لحنان بنته على فخادها المفتوحين قدامه): هاهاهاها.. برضه المسائل بتاعتك كلها لسه باينة وبتنور.
أنا عملت نفسي بداري بإيدي بين فخاد حنان عشان أداري على كلوتها إللي باين، ولكني كنت بحسس وأقفشلها بين فخادها من تحت كسها بالظبط وهي بتتلوى من الهيجان.
أنا (لحنان): ولا يهمك يا حبيبتي، كده مافيش حاجة باينة خالص.
حنان (وهي بتضم فخادها على إيدي): تسلملي يا حبيبي يا عمووو وماتحرمش منك أبداً يا ساترني.
خالد العرص (وهو بيشد غاده مراته من إيدها): شوفي البت العفريتة خلاص مش عايزانا إزاي، طب خللي عمك رامي ينفعك، تعالي يا مراتي يا حبيبتي ندخل إحنا البلكونة أقولك كلمة سر في بوقك.
غاده (بكسوف وهي قايمة): يا راجل إتلم شوية، رامي والبت قاعدين.
خالد: وإيه يعني.. ماحدش غريب، يللا يا روحي.
وقام خالد وغاده مراته دخلوا البلكونة، وأنا بصيت عليهم لاقيتهم حاضنين بعض ومندمجين وشغالين بوس شفايف ولحس ومص وتقفيش وكإنهم إتنين عشاق محرومين ولسه متقابلين دلوقتي.
أنا إطمنت إنهم مش واخدين بالهم مني أنا وحنان، فروحت واخد حنان في حضني أوي وبوستها في شفايفها بوسة طويلة وسخنة أوي، وقولتلها: كل سنة وإنتي طيبة يا أحلى وأجمل بنوتة مُزه في الدنيا كلها، مبسوطة يا روحي؟
حنان: مبسوطة أوي أوي يا عموو، دي أجمل ليلة في حياتي عشان أنا معاك يا حبيبي.. بس قوللي بجد عجبك رقصي؟
أنا: إنتي هايلة ومُزه أوي يا حبيبتي وجسمك كله حلوووو أوي.. وسطك وبطنك ورجليكي وفخادك وهانشك وصدرك و.. (ولسه هكمل وصف في جسمها).
حنان: بس.. بس.. كفاية، دا إنت عينيك زايغة أوي يا عموووو، إنت لحقت تاخد بالك من كل ده؟
أنا (وبحضنها أوي): طبعاً يا حبيبتي، لما بتكوني قدامي بحب أركز في كل حتة في جسمك وأحفظ صورتها في خيالي عشان لما أكون لوحدي وبفكر فيكي أحس إني شايفك قدامي وباخدك في حضني يا روحي.
حنان (وهي بتدخل في حضني أوي وبتبوسني بشهوة في رقبتي تحت دقني): ياالهوووي يا عمووو كلامك حلوووو أوي وبيدوبني، وبصراحة بيخلي جسمي كله يسخن ويترعش.
أنا (وبحسس على السلسلة على صدرها وبنزل بإيدي جوه صدر الفستان وبحسس على بزازها): إيه رأيك في السلسلة يا حبيبتي؟
حنان (وهي بتحط إيدها على إيدي إللي على بزازها): حلوووة أوي يا عمووو، تسلملي يا حبيبي.
أنا (وبحسس بإيدي التانية بين فخادها): إنما بابا وماما كانوا بيقصدوا إيه بالمسائل إللي كانت باينة يا حبيبتي؟
حنان (وهي بتخبي وشها في صدري بكسوف): ماتكسفنيش بقا يا عموووو، إنت فاهم يا حبيبي.
أنا (ودخلت إيدي من تحت الفستان وحطيتها على كلوتها فوق كسها بالظبط): يعني كانوا بيقصدوا ده يا عفريتة، أنا مش عايزك تتكسفي مني خالص بعد كده يا روحي، أنا عمووو رامي حبيبك، يعني كإني باباكي بالظبط.
حنان كانت مكسوفة وبتتنهد أوي وبتقفل فخادها على إيدي، وأنا بضغط على كسها من فوق كلوتها، وهي سايحة مني خالص، وقالتلي بصوت واطي: لأ.. يا عموووو، بلاش من هنا عشان خاطري لحسن بابا وماما ياخدوا بالهم.
وعلى طول أنا شيلت إيدي من على كسها وقومتها وعدلت جسمها في حضني وقعدتها تاني على حجري بالمواجهة وكان وشها في وشي وهي فاتحة فخادها على فخادي وزوبري واقف ومولع تحت كسها، وحضنتها أوي ودخلت إيدي من تحت كلوتها من ورا ومسكتها من طيزها الطرية زي الچيلي وبضغط عليها وببعبصها بصوابعي في فتحة طيزها المولعة، وأخدت شفايفها بشفايفي بوس ومص ولحس، وبإيدي التانية روحت مدخلها من الفستان ومسكت بزازها الطرية الناعمة من حلماتها وبقفش وبدعك فيهم بشهوة.
كل ده وهي في حضني هايجة وممحونة ومتجاوبة معايا أوي.
وفضلنا كده شوية كتيرة لحد ما أنا حسيت إنها نزلت عسل شهوتها بغزارة من كسها وبيسيل على فخادها العريانين.
لكن إحنا الإتنين كنا متوترين ومش واخدين راحتنا عشان أبوها وأمها إللي في البلكونة مايخدوش بالهم مننا.
حنان (وهي لسه في حضني): أنا بحبك أوي يا عموووو، إنت عسول أوي وريحتني بجد، وأنا مبسوطة معاك أوي يا حبيبي.
أنا (وبحضنها أوي وببوسها في شفايفها): حبيبتي حنونه.. من دلوقتي إعتبريني زي باباكي وكل ما تكوني محتاجة أي حاجة أو عاوزه ترتاحي كده ومن غير كسوف خالص هتلاقي حضني الدافي مستنيكي يا روحي، وماتقلقيش خالص من باباكي أو مامتك، أنا عموو وبرضه زي بابا.
حنان: عمووو حبيبي.. مافيش أي مشكلة خالص من ناحية بابا أو ماما، وكمان بابا وماما متحضرين جداً وفري خالص، وبيسيبوني على حريتي طلما أنا مبسوطة، وإنت شايف هوه بيعمل إيه قدامك مع ماما وإحنا قاعدين، المهم نكون إحنا كلنا عايشين مبسوطين.
أنا: إنتم حقيقي بجد أسرة متحضرة وجميلة أوي.
وفضلنا نتكلم ونضحك ونهزر، ودخل علينا أبوها وأمها بيضحكوا وبيعدلوا هدومهم وبيمسحوا وشهم من آثار بوسهم لبعض وقعدوا على الكنبة قدامنا.
وكانت حنان فضلت قاعدة على حجري بالجنب، بس عدلت فستانها وسحبته لتحت شوية وغطت كلوتها ونص فخادها ورفعته من فوق على صدرها.
خالد (لحنان): أوعي تكوني ضايقتي عموو رامي بهزارك يا عفريته.
أنا (لخالد): بالعكس يا خالد.. دي حتى حنان بنت رقيقة وعسولة جداً.
حنان (وهي بتغمزلي): إزاي بس يا دادي هضايق عمووو رامي، دا إحنا الإتنين طول الوقت ده كنا بنهزر وبنتكلم، بس مش كلام زي كلامكم إنت وماما يا عم الدنچوان.
غاده: يا بت إتلمي شوية.
خالد (لغاده): وإيه يعني.. هوه إحنا بنعمل حاجة غلط يا حبيبتي!! أومال إحنا خلفناها إزاي؟ (وبيضحك).
حنان: بس مش قدامنا كده يا دادي يا حبيبي، خللي شوية مشاعر لأوضة النوم يا شقي.
غاده: ياالهووووي.. يعني عاجبك كده يا خالد فتحت عينين البت على الحاجات دي وهي لسه صغيرة!!
(وأنا قاعد هتجنن ومستغرب جداً من مستوى تحرر الناس دي، والبجاحة الفظيعة لخالد مع مراته وبنته، ولكني مبسوط جداً طبعاً).
خالد (لحنان): طب تعالي يا حبيبتي في حضني وإديني بوسة حلوة لبابا وجرعة حنان من حنونه حبيبة قلب بابا.
وقامت حنان من على حجري، وأنا روحت مديها بعبوص سريع في طيزها من غير أبوها وأمها ما ياخدوا بالهم وهي قايمة بتضحك.
وجريت حنان وقعدت على حجر أبوها وضهرها في صدره وهو أخدها في حضنه وهي فاتحة فخادها على فخاده وكلوتها باين قدامي، وأبوها لاف وشها عليه وبيبوسها في شفايفها ورقبتها وماسك بزازها الإتنين بإيديه وبيضغط عليهم.
وأنا قاعد هايج ومولع ناااار وزوبري واقف ومنتصب أوي في البنطلون بتاعي، وعينيا مبرقين على حنان وأبوها العرص، وبرضه ببص على غاده إللي قاعدة موحوحة برضه وبتفتح وتضم في فخادها إللي نصهم عريانين وبتحسس بإيديها على بزازها وفخادها، وعينيها مبرقة بلمعان ومركزة أوي على منظر زوبري إللي واقف ومنتصب أوي وبتعض على شفايفها.
وبصراحة أنا كنت خلاص هقوم وأغتصب غاده وحنان قدام خالد، ولكني كنت متحكم شوية في نفسي لإني لسه مش متأكد من خالد هل هو ديوث على مراته وبنته ومعرص عليهم، ولا هو راجل هايج بس وعنده هوس جنسي وبيمر بمرحلة مراهقة متأخرة؟
وفضلنا قاعدين نضحك ونهزر.
وكنا أثناء السهرة إتفقنا على إني أخدهم كلهم تاني يوم نتفسح في منطقة الأهرامات لإنهم ماراحوش هناك قبل كده.
وخلصنا سهرتنا، وأنا خارج من شقتهم سلمت عليهم وشكرتهم على السهرة الجميلة دي وهنيتهم تاني بعيد ميلاد حنان، وطبعاً بوست غاده وحسست على ضهرها وأنا بسلم عليها، وبوست حنان في خدودها، وأنا بوشوشها في ودانها بصوت واطي: طب هما هيدخلوا يناموا مع بعض في سريرهم ويدعكوا في بعض ويتمتعوا، وإنتي يا مسكينة هتعملي إيه؟
حنان (بهمس): هعمل إيه يعني يا حبيبي!! ما أنا زيك بالظبط بنام لوحدي وبعمل زيك وباخد المخدة في حضني وأدعك فيها.
أنا (بهمس): مش المفروض كنتي إنتي تنامي في حضني الليلة ونريح بعض زي بابا وماما.
حنان (بهمس): ياالهووووي يا عموووو.. عيب كده.. بس على فكرة ياريت يا حبيبي، مش إنت عموووو حبيبي الحنين يعني زي بابي برضه وممكن أنام في حضنك عادي، دا حتى أنا بقيت أحبك أوي وبموووت فيك يا عموووو.
وأنا روحت قارصها بإيدي في حلمات بزازها وبوستها في شفايفها بوسة خفيفة وسريعة.
حنان (وهي بتتوجع من القرص في حلمات بزازها وبتتنهد): أأأي.
غاده: مالك يا بت؟
حنان: مافيش حاجة يا مامتي.
غاده: طب إنتي وعموو بتقولوا إيه؟ مش تسمعونا كلامكم.
حنان: عمووو بيقولي (دي مامتك حلوة ومُزه أوي).
غاده إتكسفت وبصتلي برغبة الأنثى المشتاقة للرومانسية والحب، وراحت ضاربة حنان على طيزها.
خالد (وهو بيحضن غاده وبيحسس على ضهرها وطيزها): وإيه يعني يا روحي، دا إنتي مُزه وقمر أوي أوي يا حبيبتي.
وخالد بيسلم عليا وشوشني في وداني بصوت واطي، وقالي: يللا إمشي بقا عشان أجرب الهدية.
أنا: بس إبقا طمني يا سبع.
خالد: طبعاً.. طبعاً.. يللا.. سلام.
وأنا خرجت من عندهم ورجعت شقتي، وفضلت سهران وهايج في السرير ومش عارف أنام من أحداث الليلة دي ومستغرب من مستوى تحرر العيلة اللبن دي،
وعمال أفكر في تصرفات خالد جاري، وإزاي الراجل العرص ده هايج كده على طول ومبسوط من تعري مراته وبنته وعمال يقفش في لحمهم قدامي، وشايفني وأنا بلعب وأقفش في جسم بنته وهو ساكت!!
وفضلت أفكر إزاي أتمتع بالوضع ده بعد كده، وقررت بيني وبين نفسي إني لازم أوصل لجسم الإتنين المُزز غاده وبنتها المراهقة حنان في السرير ولكن بحرص عشان مانتفضحش.
______________

ولكن في الليلة دي أنا كنت وصلت مع حنان لمرحلة جديدة ومثيرة في علاقتي الجنسية معاها، وإتأكدت من إنها هايجة وممحونة ومافيش عندها مانع إني أنيكها براحتي وأريحها وأمتعها بزوبري.
______________

(الجزء الثاني _ القصة من إعداد هاني)
وتاني يوم الصبح إتصلت بيهم وكانوا جاهزين، وخرجت قابلتهم على باب الأسانسير، وأنا بصيت لخالد وسألته: إيه الأخبار؟؟
خالد (وهو بيضحك ومنتشي أوي): تمام.. تمام أوي.
حنان: إيه هوه إللي تمام يا دادي.
أنا إللي رديت عليها: بنقصد موتور العربية شديد ولا لأ عشان المشوار طويل.
خالد (بضحك وبيبصلي بخُبث): فعلاً.. المشوار طويل أوي.
ونزلنا أخدنا عربية خالد وروحنا لمنطقة الأهرامات.
ولما وصلنا هناك دخلنا الهرم الأكبر وإتمشينا كتير في منطقة الآثار وأبو الهول وقعدنا نستريح شوية وأكلنا ساندويتشات كانت غاده محضراها في البيت.
وكانت غاده وبنتها حنان لابسين هدوم زي بعض نفس الإستايل والألوان وكأنهم إتنين إخوات قمرات، ولكن لبس حنان أكثر إثارة وضيق ومتعري أكتر عن لبس أمها غاده.
فكانت كل واحدة منهم لابسة
بنطلون قماش خفيف لونه أبيض
وضيق ولازق على فخادها وطيزها وحتى حرف كلوت كل واحدة منهم كان واضح جداً من تحت البنطلون، مع بادي كات أصفر ذهبي قصير، ولكن البادي بتاع كان قصير جداً في نص بطنها حتى صرتها.
وبعد ما إستريحنا وقومنا، هما طلبوا يركبوا جمل، وأجرنا جملين لمدة ساعة كاملة، عشان كل واحدة تركب مع واحد عشان يسندها وماتوقعش، وطبعاً خالد (الهايج على طول) ركب مع غاده مراته وقعد وراها وأخدها في حضنه أوي وطيزها على زوبره وأنا ركبت مع حنان وقعدتها قدامي، وكلنا بنضحك ونهيص.
وخالد طلب من سايس الجمل بتاعهم إنه يمشي بيهم بعيد عننا وعن الناس (أنا طبعاً فهمت إنه عايز يبعد عشان ياخذ راحته مع غاده في التحسيس والتقفيش والأحضان والشرمطة).
أنا وحنان كنا مبسوطين أوي من كده إنهم بعدوا عننا، وأنا طلبت من سايس الجمل بتاعنا يمشي بينا في حتة تانية بعيد عن الناس، وأعطيته فلوس تاني، وطبعاً هو فهم إحنا هنعمل إيه وهيسيبنا براحتنا.
وأنا كنت قاعد ورا حنان لازق في ضهرها على الجمل ومسكتها من وسطها وحضنتها وهي قدامي بتضحك وفرحانه ولكنها هايجة وممحونة أوي وطيزها مزنوقة في زوبري إللي واقف من إثارة حضني ليها، ثم هي بدأت تأن وتتأوه وتلزق طيزها أكتر في زوبري، ومسكت إيديا وضمتهم أوي على بطنها فوق صرتها المكشوفة وحطت إيديها على إيديا ومسكتهم أوي وبدأت تسحب إيديا لتحت فوق سوتها على البنطلون الخفيف بتاعها.
كل ده على أساس إنها عايزه إني أمسكها كويس لإنها خايفه توقع من فوق الجمل، وأنا لزقت فيها أكتر وكان نفسي كله طالع سخن في رقبتها ووشها لإلتصاق وشي في رقبتها ووشها وكنت ببوسها في رقبتها وخدودها مستغلاً وضعها في حضني وهي متجاوبة معايا أوي.
حنان (بصوت واطي): آآآآآه.. يا عموووو.. ضمني أوي عشان ماأوقعش.. كماااان يا حبيبي.
أنا (وأنا بحضنها أوي وبقفش في جسمها): مبسوطة كده يا حبيبتي؟
حنان: آآآآآه.. أوي أوي يا حبيبي.
أنا (بمُحن أوي): طب وريني كده أشوف شكل الفرحة في عيونك الحلوين يا روحي.
وراحت حنان لافت وشها في وشي وكانت عيونها كلها سكس ورغبة شفايفها بتترعش، وأنا بصيت في عينيها وبوستها في شفايفها بوسة سخنة وطولت فيها وهي متجاوبة معايا وسايحة مني خالص.
وأنا كنت حاسس بحركة طيزها شمال ويمين على زوبري، فإنتهزت فرصة نشوتها وسحبت إيدي اليمين ونزلتها على كسها وضغطت عليه من فوق بنطلونها وكان البنطلون بتاعها مبلول بين فخادها في منطقة الكس من إفرازات كسها لعسل شهوتها، وبإيدي الشمال مسكتها من صدرها فوق بزازها على البادي على أساس إني ساندها عشان هي ماتوقعش، كل ده وهي بتهز جسمها وتفرك طيزها على زوبري، وأنا دخلت إيدي من تحت البادي ومسكت حلمات بزازها وبدعك فيهم، وهي هايجة وممحونة أوي وأنا حاضنها أوي وبضغط بإيدي على كسها وبإيدي التانية بضغط على حلمات بزازها وشفايفي بتقطع شفايفها ورقبتها بوس ومص ولحس وهي في حضني وكأني بنيكها في السرير.
كل ده والسايس بتاع الجمل ماشي قدامنا وماسك الجمل من الحبل ومش واخد باله مننا وإحنا الإتنين في دنيا تانية، لدرجة إننا إحنا الإتنين وصلنا لمرحلة النشوة الجنسية الكاملة.
لدرجة إني من سخونة وضعنا كده كنت قذفت لبن زوبري في بنطلوني وأنا حاضنها وبقفش في كسها وبزازها وهي بتترعش وهايجة وممحونة أوي، وهي كانت حاسة بإنقباضات زوبري لحظة قذف لبني ورا طيزها مما شجعني على التمادي في إثارتها والتمتع بهيجانها وإنوثتها ولبونتها معايا.
وبعد شوية كانت حنان بتضحك بمرقعة ولبونة أوي، بعد ما نزلت عسل شهوتها بغزارة وإرتاحت.
أنا: مبسوطة يا روحي؟
حنان: أوي أوي يا حبيبي، حقيقي بجد أنا بحبك أوي يا عموووو، إنت عسول أوي وبتريحني بجد، وأنا خلاص مش هقدر أستغنى عنك أبداً، وأنا مبسوطة معاك أوي يا حبيبي.
أنا: طب عدلي هدومك يا روحي عشان قربنا نوصل عند بابا وماما.
حنان (بكسوف): بس.. بس..
أنا: بس.. إيه؟ مالك يا روحي؟
حنان: أنا حاسة إن بنطلوني مبلول شوية من هنا. (وحاطة إيدها بين فخادها على كسها).
أنا (وأنا حطيت إيدي على إيدها إللي على كسها): عادي يا حبيبتي.. دي المية إللي بتنزل من البنات لما تكون مبسوطة مع حد بتحبه، ولما ننزل هتنشف من الهوا.
حنان (وراحت مرجعة إيدها التانية وحطتها على زوبري أول مرة): زيك إنت كده برضه عشان كده نزلت مية من هنا بسبب إنبساطك معايا يا حبيبي؟
أنا (وأنا بحضنها أوي وببوسها في شفايفها): يخربيت شقاوتك يا عفريتة، أنا بموووت فيكي يا روحي.
حنان: عمووو حبيبي.. إنهارده لما ترجع البيت وترتاح شوية لازم بالليل تيجي تسهر معانا عشان خاطري يا حبيبي.
أنا: بس في شقتكم أنا مش بعرف آخد راحتي معاكي في وجود باباكي ومامتك، وأنا عاوز نكون لوحدنا عشان ننبسط مع بعض يا حبيبتي، ما تيجي إنتي تسهري معايا لوحدك في شقتي.
حنان: ياالهوووي يا عمووو، إنت عايز تستفرد بيا لوحدي في شقتك، لأ.. يا حبيبي كده أخاف منك بعد ما أنا عرفت إنك شقي أوي كده.
أنا: يا حبيبتي.. مش أنا دلوقتي صاحبك وحبيبك وزي بابا برضه، وإمبارح إنتي قولتيلي إنك ممكن تنامي في حضني عادي كأني باباكي؟
حنان: مش قصدي يا حبيبي، دا أنا بهزر معاك بس.. طبعاً ممكن يا عمووو.. دا إنت خلاص بقيت صاحبي وحبيبي وروح قلبي وأنا مش بقدر أستغنى عنك أبداً يا روحي، وطبعاً أتمنى أنام في حضنك كده طول الليل، دا حتى أنا برتاح معاك وبكون مبسوطة أوي وأنا جسمي كله في حضنك يا حبيبي، بس تعالى الليلة وأنا هتصرف، وبعد كده نبقا نظبط موضوع إني أكون معاك لوحدي في شقتك ده براحتنا يا حبيبي، دا أنا حتى نفسي أعيش معاك لوحدنا على طول يا روحي.
وفضلنا كده نضحك ونتمرقع مع بعض على الجمل.
وبعد ما كانت الساعة خِلصت، وكنا وصلنا لمنطقة تجميع الجمال، وكان خالد وغاده وصلوا برضه في نفس الوقت.
ونزلنا كلنا من على الجمال وأنا وحنان كانت بناطيلنا مبلولة، وأنا لاحظت إن خالد وغاده بناطيلهم مبلولة هما كمان من إللي كانوا بيعملوه فوق الجمل زينا أنا وحنان.
وكلنا إتمشينا شوية مش كتير مع بعض، وكلنا طبعاً تعبانين من المليطة والشرمطة فوق الجمال في منطقة الأهرامات.
وركبنا العربية، وكانت حنان بتأكد عليا بكل إصرار دعوتها ليا للسهر معاهم الليلة في شقتهم، وأبوها طبعاً كان بيأكد معاها (طبعاً عشان في السهرة حنان تنشغل معايا وهو يتفرغ لغاده اللبوة بتاعته).
ورجعنا البيت ودخلنا شققنا نرتاح.
_______________

(الجزء الثالث _ القصة من إعداد هاني)

ولإني أنا وأسرة خالد كنا خلاص أخدنا على بعض، فبعد ما صحيت من النوم بالليل قومت وأخدت دوش ولبست شورت وفانلة رياضية بحمالات، ولاقيت على الموبايل مكالمات ورسائل كتير من حنان لإني إتأخرت، فكلمتها وعرفتها إني كنت نايم وخلاص قومت ولبست ورايح عندهم.
وروحتلهم لاقيتهم منتظريني ومجهزين مشروبات وفاكهة وحلويات.
ولإن كان من الطبيعي دايماً لما أكون معاهم في شقتهم أو في شقتي تيجي حنان وتقعد جنبي وتلزق جسمها كله في جسمي وتهزر معايا وتكون فخادها عريانين وهي لابسه فساتين بيت قصيرة ومثيرة أو هوت شورت،
وأنا بكون هايج عليها أوي وزوبري بيكون واقف ومنتصب أوي.
ولكن المرة دي وأنا سهران معاهم في شقتهم كانت حنان متعمدة
أكتر من كل مرة إنها تلفت نظري ليها وتثيرني وتهيجني عليها أكتر بلبسها المكشوف المثير وكلامها وهزارها معايا بطريقة مثيرة في وجود أبوها وأمها وكانت لابسة هوت شورت خفيف وقصير جداً وعليه بادي كات بدون أكمام وقصير لنص بطنها.
ولكن أبوها وأمها فضلوا يضحكوا على هزارها معايا، وبيقولولها: (بلاش تتعبي عمو رامي وتضايقيه بهزارك ده يا عفريته).
وهي تضحك بدلع ومياصة، وتقولهم: ماحدش ليه دعوة بيا أنا وعمووو رامي، أنا بحبه كأنه بابايا وهتدلع عليه براحتي، مش كده يا عمووو؟؟
أنا: طبعاً براحتك يا حبيبتي، دا أنا كنت أتمنى تكون عندي بنوتة عسولة زي القمر زيك كده يا دلوعة عمووو.
خالد (وهو بيضحك): أهي عندك أهي.. خودها وإشبع بيها، بس إبقا إستحملها وماتجيش بعد كده تشتكي من شقاوتها وإزعاجها ليك يا رامي.
أنا: وأنا موافق.. دي كانت تملا عليا حياتي بهجة وسعادة.
حنان: ماتحرمش منك أبداً يا أحلى عمووو في الدنيا كلها (وقامت نطت على حجري بدلع وباستني في خدي جنب شفايفي).
وأنا وقتها هيجت عليها مووت وكنت خلاص على وشك أحضنها وأقلعها وأنيكها بزوبري المولع ناااار قدام أمها وأبوها العرص إللي قاعد قدامنا بيضحك وهايج ومولع على مراته غاده وواخدها في حضنه وبيحسس ويقفش في جسمها.
لكني أنا كنت متحكم في نفسي شوية وبدأت أبعد جسم حنان بالراحة من على حجري (وخاصة أنا كنت حاسس بهيجانها وسخونة ورعشة جسمها وهي على حجري).
وقامت حنان من على حجري، وراحت باست أمها في شفايفها بوسة سريعة، ونطت على حجر أبوها (وهو لابس شورت) وحضنته بشكل مثير وباسته بوسة سخنة في شفايفه وطولت فيها وهي على حجره وبتفرك بطيزها على فخاده (وأنا ببصلهم ومستغرب من جوهم ده كلهم مع بعض).
حنان (لأبوها): دادي حبيبي.. ممكن بعد إذنك أخد عموو رامي منكم شوية وندخل أوضتي أفرجه على حاجاتي، وعشان يشوف عزفي على الأورج بتاعي.
خالد (وهو بيقومها من على حجره وبيضربها بإيده على طيزها): طبعاً يا حنونه.. إتفضلي براحتك يا حبيبتي، بس ماتضايقيش عموو بهزارك الرخم يا عفريتة.
حنان (وهي قايمة من حضن أبوها وبتضحك بمياصة): ماتخافش يا دادي مش هاكله ولا حاجة وهرجعهولكم سليم يا حبيبي.
وراحت حنان جت ومسكت إيدي وبتشدني وتقومني عشان تاخدني على أوضتها عشان تفرجني على حاجاتها والأورج بتاعها، وأبوها وأمها بيضحكوا، وأبوها بيقولي (معلش يا رامي إستحملها وإسمع كلامها وروح معاها ما هي زي بنتك برضه).
طبعاً أنا كنت فاهم لإنه هايج على طول وعايز يمشيني أنا وبنته من الصالة عشان ياخد راحته أكتر مع غاده مراته في الأحضان والبوس والدعك (راجل عرص بصحيح).
وكانت حنان بتتحجج بإنها بتحب الموسيقى وعندها أورج حديث في أوضتها، وعايزة تفرجني عليه وعلى عزفها.
وأنا طبعاً فهمت إنها دلوقتي هايجة وممحونة وفكرت في موضوع إنها تدخلني معاها أوضتها عشان نفضل أنا وهي لوحدينا مع بعض في أوضتها أطول وقت ممكن، وخصوصاً إنها عارفة مزاج أبوها العرص إللي هايج على طول وعاوز يدعك في أمها طول الوقت.
ودخلت أنا وحنان أوضتها وهي قفلت الباب علينا.
أنا (بإستهبال): بتقفلي الباب ليه؟
حنان: عشان صوت الأورج لإن بابا مش بيحب الصوت العالي لما بيكون قاعد مع ماما (وبتضحك وبتغمزلي بعينيها).
أنا: ليه يعني؟
حنان: أصل بابا بيحب يكون في جو رومانسي وهادي على طول هو وماما، وكده أحسن لينا إحنا كمان عشان نكون براحتنا يا حبيبي.
(أنا طبعاً فهمت هي تقصد إيه).
وفتحتلي الأورج بتاعها، وقالتلي: أقعد إنت وإعزف أي حاجة شوية كده عشان يسمعوا صوت الأورج ويعرفوا إننا بنلعب موسيقى يا ذكي.
أنا: طب تعالي أقعدي على حجري وأنا شغال.
وأنا قعدت على الكرسي قدام الأورج وهي قعدت على فخادي بالجنب ولحم فخادها العريانين على فخادي وأنا قاعد هايج عليها مووت.
أنا بدأت أعزف على الأورج بإيد واحدة وبإيدي التانية روحت لاففها على وسطها عشان ماتوقعش وبحسس على بطنها،
وكان جسمها ناعم وطري أوي وسخن، وأنا بسحبها في حضني شوية شوية وهي متجاوبة معايا أوي.
حنان: طب شوف كده أنا هعرف أعزف زيك كده ولا.. لأ.
وراحت معدلة وضع جسمها كله وموسطنة جسمها على حجري وبقا ضهرها في صدري، وهي بتحرك نفسها على فخادي وبتدعك وتفرك بطيزها على زوبري بلبونة أوي، وأنا ماسك إيديها على مفاتيح الأورج كأني بعلمها ولكني كنت بحسس على إيديها بحنية ورومانسية.
حنان: إمسكني جامد يا عمووو بإيدك عشان ما أوقعش يا حبيبي.
وأنا طبعاً ماصدقت، وروحت ماسك جسمها من وسطها وحضنتها وبحسس بإيدي على لحم بطنها العريانة من تحت البادي.
حنان (وهي بتضحك بلبونة): بس أوعى تزغزغني يا عمووو.
أنا (وأنا بنفخ في رقبتها وخدودها من ورا): ماتخافيش يا حبيبتي.
وحنان بطلت عزف ولافت وشها في وشي ولزقت بزازها في صدري ولافت إيديها حوالين رقبتي وقربت شفايفها من وشي، وبتدعك طيزها على زوبري.
حنان: إنت حنين وحَبوب أوي يا عمووووو، وأنا بحبك أوي أوي.
أنا: وإنتي عسولة أوي يا روحي.
حنان: يعني بتحبني يا عمووو؟
أنا: أوي.. أوي.. يا روحي.
راحت حنان (وهي بتتنهد أوي) رامية راسها على كتفي وبتبوسني وبتلحس في رقبتي وتحت دقني بشفايفها بلبونة أوي.
وأنا خوفت لأبوها ولا أمها يدخلوا علينا وإحنا كده.
أنا: حبيبتي.. ممكن باباكي ولا مامتك حد منهم يدخل علينا وإحنا كده ويزعلوا مننا.
حنان (بصوت مبحوح): حبيبي.. طلما الباب مقفول مش ممكن حد منهم يدخل أوضتي من غير ما يخبط، وزي ما إنت شايف كده بابا وماما مش فاضيين ليا خالص لإنهم عايشين في دور إتنين عصافير عشاق في شهر العسل على طول، وأنا دايماً وحيدة يا حبيبي، وإنت الوحيد إللي قريب مني وماليت عليا الدنيا يا عمووو.
أنا إطمنت من كلامها، وأخدت راحتي معاها وحضنتها أوي وبوستها بحنية ورومانسية في خدودها وهي كانت متجاوبة معايا وسايحة مني خالص (وهي لسه قاعدة على حجري بضهرها).
حنان: أوي أوي يا عموو.. أحضني أوي أوي يا حبيبي، أنا مافيش حد بيحضني بحب وحنية كده زيك يا حبيبي.
وهي بعد شوية راحت قايمة ولافت وعدلت جسمها وقعدت على حجري بوشها وفتحت فخادها على فخادي وزوبري واقف ومنتصب أوي بين فخادها تحت كسها وطيزها وبزازها لازقين في صدري، وأنا واخدها في حضني أوي، وجسمها كله سخن وبيترعش، وهي لزقت خدها في وشي وبتتنهد، وبتهمس وبتقولي: أحضني أوي أوي يا عمووو، تصدق يا عمووو ماحدش حضني بحنية قبل كده، أنا بحبك أوي أوي يا حبيبي.
أنا رفعت وشها شوية بإيدي وبصيت في عينيها ولاقيت فيهم سكس ورغبة وشهوة وشغف فظيع، وقربت شفايفي من شفايفها إللي كانت بتترعش، وأخدت شفايفها بشفايفي في بوسة طويلة وسخنة أوي ولافيت لساني على لسانها، وهي كانت متجاوبة معايا أوي في البوس ولحس ومص الشفايف وبتدعك بزازها في صدري، وبتفرك بطيزها وكسها أوي على زوبري وجسمها كله سخن وبيترعش (وفضلنا ندعك في بعض وقت طويل).
وحنان كانت سايحة مني خالص، وأنا حسيت إنها هايجة وممحونة أوي وهي بتتلوى في حضني على حجري وبتإن وتتأوه وبتوحوح بلبونة.
وأنا حسيت برعشة وسخونة جسمها وهي بتنزل عسل شهوتها، فحضنتها جامد ومسكتها من طيزها من تحت الشورت بتاعها، ودخلت إيدي من تحت الشورت ومسكت طيزها وبحسس وأقفش لها في كسها وطيزها وببعبصها في طيزها الطرية زي الچيلي وهي بتتأوه وبتأن بصوت واطي وهي متجاوبة معايا وسايحة مني خالص، ولسه شفايفي بتقطع شفايفها بوس ومص بشهوة، وأنا حاسس بعسلها بينزل كتييير وغرق إيدي وأنا بضغط بيها على طيزها وكسها من تحت.
وفضلنا كده شوية كتيرة، ولما أنا حسيت إنها إرتاحت وهديت شوية بعد ما نزلت عسل شهوتها، فرفعت وشها شوية بإيدي، وبصيت في عينيها وهي مكسوفة ومش بتتكلم، وراحت رامية راسها على كتفي وهي لسه في حضني على حجري.
وأنا جيت أقومها من على حجري لاقيتها راحت ماسكة في رقبتي جامد وبتفرك بطيزها وكسها أوي على زوبري، وبتتنهد أوي وبتهمس في شفايفي، وبتقولي: عشان خاطري مرة تانية يا حبيبي. (وهي كانت سايحة مني خالص).
فحضنتها جامد ومسكتها من طيزها من تحت الشورت بتاعها، ودخلت إيدي من تحت الشورت ومسكت طيزها وبحسس وأقفش لها وببعبصها في طيزها الطرية زي الچيلي وهي بتتأوه وبتأن بصوت واطي، وأنا تجرأت أكتر وبإيدي التانية فتحتلها سوستة الشورت بتاعها ودخلت إيدي من قدام وبدأت أدعك وأفرك لها في كسها المولع ناااار وغرقان من عسل شهوتها، وشيلت إيدي من على طيزها ودخلتها من تحت البادي وفضلت أدعك وأفرك لها في حلمات بزازها، كل ده وهي في حضني وشفايفي بتقطع شفايفها ورقبتها بوس ومص ولحس وهي متجاوبة معايا وهايجة وممحونة أوي وبتتأوه وبتوحوح بصوت واطي وسايحة مني خالص وبتنزل عسل شهوتها بغزارة.
وفضلنا كده شوية كتيرة، ولما أنا حسيت إنها نزلت عسل شهوتها تاني بغزارة وإرتاحت وهديت شوية، فرفعت وشها شوية بإيدي، وبصيت في عينيها وهي مكسوفة ومش بتتكلم، وراحت رامية راسها على كتفي وهي في حضني على حجري.
أنا: حنان.. حنان…
حنان: نعم يا حبيبي.
أنا: مالك يا روحي.
حنان: مممممم.. مش عارفة.
أنا: مبسوطة يا حبيبتي؟
حنان: أوي أوي يا عموووو.. أنا بحبك أوي يا حبيبي، نفسي أفضل في حضنك كده على طول يا روح قلبي.
(وكان عدى على وضعنا ده أكتر من ساعتين).
أنا: خلاص.. بعد كده إبقي تعالي عندي في شقتي نقعد براحتنا على أساس إني بعلمك على البيانو بتاعي يا حبيبتي.
حنان: طب خلينا كده شوية كمان عشان خاطري يا حبيبي.
أنا: إحنا باقلنا أكتر من ساعتين لوحدنا في الأوضة، وبعدين ماما وبابا ممكن يزعلوا يا حبيبتي.
حنان: يا حبيبي.. دلوقتي بابا وماما تلاقيهم في دنيتهم ومش حاسين بيا خالص.
أنا: معلش يا روحي.. يللا نطلعلهم دلوقتي وبعد كده لما تيجي الشقة عندي عشان أعلمك على البيانو بتاعي نبقا على راحتنا أحسن وأقعدك وأنيمك في حضني زي ما إنتي عايزة وهمتعك وأريحك وأدلعك أكتر من كده يا روحي.
حنان (بضيق): يووووه.
وقومنا وعدلنا هدومنا وخرجنا من الأوضة، وحنان ماسكة إيدي بإيدها.
ولاقينا أبوها واخد أمها في حضنه ومقعدها على حجره على الكنبة في الصالة وإيده بين فخادها تحت قميص النوم بتاعها وبيلعبلها في كسها وبإيده التانية بيقفشلها في بزازها وشفايفهم بتقطع شفايف بعض بوس ومص وهي سايحة منه خالص، ومشغلين على الشاشة الكبيرة عرض راقص مثير جداً لبنات شبه عرايا بالمايوهات البيكيني.
حنان: إحمممم.. إحمممم.. نحن هنا يا عصافير.
أمها إتكسفت وقامت من على حجر خالد وعدلت هدومها وقعدت جنبه وهو عدل هدومه ومش مكسوف خالص، وقالي (لامؤاخذة يا رامي، أصل أنا على طول بكون مشتاق لغاده مراتي حبيبتي).
أنا: يا صاحبي أنا فاهمك طبعاً.
خالد: عقبالك لما يكون عندك زوجة مُزه وعسل كده وتمتعك يا صاحبي (ومسك الريموت وبيقفل التليفزيون).
أنا: لأ.. سيبه شغال، ده حتى عرض جميل أوي.
وقعدنا كلنا نضحك ونهزر.
خالد (بضحك): البت حنان دي رخمة أوي ودايماً مزنقة علينا.. يا أخي إبقا خودها عندك علمها على البيانو بتاعك وريحنا منها.
أنا (وأنا ببص لحنان بخُبث وبغمزلها بعيني): حنونه بنوتي حبيبتي الدلوعة.. دي تنورني وتسعدني حبيبتي العسل، أنا طول عمري كنت بتمنى يكون عندي بنت عسولة وقمر زيها كده.
خالد: أهي عندك أهي خودها إتبناها وريحنا منها، بس إبقا إستحملها.
حنان (وهي بتغمزلي): طب عشان خاطري يا دادي ممكن بكرة بالنهار وإنت في الشغل أبقا أروح شوية عند عموو رامي يعلمني على البيانو بتاعه، لإن ماما بكرة رايحة الچيم وهتطلع منه على الكوافير بتاعها وأنا هكون لوحدي في البيت طول النهار زهقانة.
خالد: طبعاً يا حبيبتي ماعنديش مانع، بس عموو رامي هيكون بالنهار في الشغل بتاعه.
أنا: تصدق يا خالد إني بكرة أنا أجازة وماعنديش شغل.
(وأنا بصيت على غاده لاقيتها متغاظة وفي عينيها نظرة غيرة من بنتها حنان لإنها هتكون معايا طول النهار أنا وهي لوحدنا في شقتي، وفهمت طبعاً إنها مشتاقة لإنها تكون هيا إللي معايا كده بدل حنان، وقولت بيني وبين نفسي: (ليكي وقتك إنتي كمان وهتيجي تحت زوبري في السرير يا لبوة).
وخلصنا سهرتنا، وأنا قومت عشان أرجع شقتي، وسلمت عليهم وبوست حنان وأمها غاده من خدودهم.
وأنا بسلم على خالد طلعت من جيبي شريط ڤياجرا تاني وحطيته في إيده من غير ما بنته ولا مراته ياخدوا بالهم وغمزتله وهو عينيه مبرقة وشكرني جداً.
ورجعت شقتي وأنا متشوق لأحداث بكرة لما هتكون حنان الممحونة معايا في شقتي وإحنا لوحدنا طول النهار.
_______________

(الجزء الرابع _ القصة من إعداد هاني)

تاني يوم الصبح أنا صحيت من النوم، وعلى الساعة 10 الصبح كنت أخدت شاور ولبست شورت بس بدون بوكسر ولا فانلة وعطرت جسمي كله ببرڤان رجالي مثير، وحضرت في الصالة وفي أوضة النوم (برضه) شيكولاتة إللي حنان بتحبها، وفاكهة وعصير وشوية علب بيرة كانز وتلج وكوبايات.
وإتصلت بحنان، وهي قالتلي إن أبوها راح شغله من بدري، وأمها لسه نازلة من شوية وراحت الچيم وهتطلع منه على الكوافير ومش هترجع إلا آخر النهار، وإن هيا بتجهز وهتجيلي خلال 5 دقايق.
وبعد دقايق بسيطة كانت حنان بترن جرس شقتي، فتحتلها
وسلمت عليها وأخدتها في حضني على طول.
أنا: وحشتيني أوي يا روحي.
حنان: صباح الخير يا عموووو يا بكاش، وحشتك إزاي وأنا كنت لسه معاك بالليل من كام ساعة!!
أنا: يا حبيبتي إنتي بتوحشيني وبشتاقلك وإنتي قصاد عيني.
حنان: ياااسلاااام!! ده حب وعشق ولا مجاملة؟
أنا: حب وعشق طبعاً لأحلى وأجمل وأرق بنوتة عسولة حبيبتي وروح قلبي حنونه.
وحنان كانت لابسة روب لونه أبيض مفتوح واصل لعند ركبتيها وهي بتلمه وتقفله بإيديها، ولكن باين من تحته قميص نوم شفاف لونه موڤ فاتح وقصير لنص فخادها، ومتعطرة ببرڤان حريمي سكسي ومثير جداً.
أنا أخدتها من إيديها وقعدنا لازقين في بعض على كنبة الصالة، وبقولها: إيه إللي أخرك عليا كده يا روح قلبي.
حنان: مش فضلت منتظرة إن ماما تنزل، وبعدين أخدت شاور ولبست.
أنا: وليه تلبسي حاجة على جسمك يا قمر؟ دا حتى جسمك لوحة فنية جميلة، طب كنتي جيتي من غير ماتلبسي حاجة، دا حتى التعري بيكون مريح للجسم، لإن فيه خروج عن المألوف.
حنان (وهي بتضحك بلبونة): حلو أوي الخروج عن المألوف ده.
أنا: يعني إيه؟ مش فاهم قصدك.
حنان (وهي لسه بتضحك بلبونة وبتحسس بإيدها على صدري العريان): هاهاهاها.. يعني عشان كده إنت قاعد عريان من فوق كده يا عمووو عشان تخرج عن المألوف؟؟
وإيديها كانت ناعمة وطرية ومثيرة أوي وهي بتحسس على شعر صدري.
وأنا حطيت إيدي على إيدها إللي بتحسس بيها على صدري، وبإيدي التانية حضنتها بالراحة وضميت جسمها كله على جسمي، لدرجة إنها ميلت بوشها وبتدعكه في صدري، وقالتلي: إنت جسمك حلوووو أوي يا عموو، وصدرك حنين ودافي أوي يا حبيبي.
أنا (وبحضنها وببوسها في شفايفها ورقبتها وبقفش في جسمها كله وبقلعها الروب بتاعها): يا روحي.. مافيش حاجة في الدنيا كلها أحلى من إن الإنسان يكون على حريته ويعمل كل حاجة تمتعه وتطفي نار الشوق فيه.
حنان: ياسلاااام يا عمووو.. كلامك جميل ومنطقي جداً، وعشان كده أنا مش بتكسف منك خالص وبحب دايماً أكون على راحتي معاك، وبكون مبسوطة أوي معاك يا حبيبي.
وفي اللحظة دي كانت حنان كملت قلع الروب بتاعها ورامته بعيد، وفضلت بقميص النوم الموڤ القصير المثير بس.
وأوووووف على منظر جسمها إللي كان كإنه بينور من تحت القميص بتاعها.
وقميصها كان شفاف وبحمالات ولونه موڤ فاتح وقصير لنص فخادها وعريان من ورا لنص ضهرها ونص بزازها طالعين منه، وتحت منه كلوت وسنتيان سكسي أوي ولونهم أحمر وطبعاً باينين من تحت قميص النوم بتاعها المثير.
وهي قامت وقفت وبتلف حوالين نفسها وكإنها بتستعرض جسمها المثير قدامي، وبتقولي: إيه رأيك في جسمي كله يا عموووو؟
أنا قومت وقفت وراها وأخدتها في حضني تاني من وراها وبقفش في جسمها كله، ومسكتها من بزازها الطرية بإيدي من فوق قميصها، وشغال بوس ولحس ومص في وشها ورقبتها وكتافها، وهي في حضني وزوبري واقف ومنتصب أوي وراشق في طيزها من ورا وهي في حضني، وهي طبعاً حاسة بيه، وقولتلها: تعالي ندخل نكمل كلامنا جوه في الأوضة عشان أقولك رأيي في جسمك كله وإنتي في حضني على السرير يا روحي.
حنان (وهي بتفلفص مني بدلع): لأ.. يا عمووو بلاش موضوع السرير عشان خاطري، وخلينا كده زي كل مرة، دا إنت كبير يا عمووو وفاهم طبعاً إن لو واحدة كانت في حضن حبيبها وهما على السرير أكيد هيعملوا حاجات زي المتجوزين ما بيعملوا ياحبيبي،
وإحنا هنعمل كده إزاي وإحنا مش متجوزين يا حبيبي؟
كل ده وهي في حضني وزوبري واقف ومنتصب أوي وراشق في طيزها من ورا وهي في حضني.
أنا: خلاص يا روحي.. أتجوزك.
حنان: عموووو حبيبي.. إزاي بس يعني تتجوزني وإنت أكبر مني بــ 19 سنة، وكمان إنت صاحب بابايا ومامتي، يعني إنت كأنك بابايا بالظبط، خلينا كده صحاب وحبايب وكإنك صاحبي أو أخويا الكبير ونحضن بعض من برة بس أحسن.
(وهي كانت بتتقل وبتعمل كل ده عشان تهيجني عليها أكتر، لكني أنا برضه لسه صابر عليها وواخدها واحدة واحدة على أساس إننا لسه في أول اليوم، وهي لسه قاعدة معايا لوحدنا طول اليوم، وهنيكها يعني هنيكها).
وهي فلفصت مني تاني، وراحت ناحية البيانو بتاعي، وبتقولي: تعالى يا حبيبي دلوقتي علمني شوية على البيانو بتاعك.
أنا (وبحاول أحضنها تاني): طب سيبك من البيانو دلوقتي، البيانو مش هيطير يا روحي، وتعالي نقعد ندردش شوية ونشرب أي حاجة.
حنان: ماشي يا حبيبي.. يعني هتعزمني على حاجة ولا إيه؟
أنا سحبتها بإيديا وقعدت على الكنبة وقعدتها على حجري، وهي قعدت على فخادي بالجنب وزوبري واقف ومنتصب أوي وبيخبط في فخدها، وناولتها الشيكولاتة، وهي فرحت بيها أوي.
وأنا روحت فاتح علبتين بيرة وصبيتهم في كوبايات التلج، وناولتها كوباية، وقولتلها: حبيبتي دي بيرة خفيفة مش بتدوخ ولا حاجة ماتخافيش، عشان ننبسط مع بعض بس.
حنان: تسلم إيدك يا حبيبي.. ميرسي يا عمووو.. وعلى فكرة.. أنا بشرب البيرة عادي مافيش مشكلة ومش بتدوخني.
أنا: بتشربي بيرة مع مين يا عفريتة؟
حنان: كنت بشرب مع أصحابي أيام لما كنا في تركيا، وساعات كنت بشرب مع بابا وماما عادي يعني لما بنكون سهرانين في البيت أو حتى برة في أي نايت كلوب، ومش بدوخ منها خالص.
(يا نهار إسود.. خالد العرص علم بنته شرب البيرة كمان).
وشربنا بيرة سوا مع بعض وهي قاعدة في حضني على حجري وأنا شغال فيها بوس ولحس ومص وتقفيش في جسمها كله، وهي هايجة وممحونة ومتجاوبة معايا أوي وسايحة مني خالص.
وأنا إنتهزت فرصة إنها بدأت تدوخ شوية من لعبي في جسمها ومن شرب البيرة، فقولتلها: طب تعالي ندخل الأوضة جوه نتفرج على فيلم رومانسي جديد حلو أوي عندي على الكومبيوتر بتاعي جوه، وبمناسبة إنك عاوزة تعتبريني أخوكي الكبير، دا الفيلم إللي عندي عن علاقة رومانسية بين بنوتة عسولة زيك كده بتحب أخوها الكبير وبتعشقه وهو بيعشقها.
حنان: طب.. والبيانو؟
أنا: البيانو مش هيطير يا روحي.
حنان: طب.. والبيرة والشيكولاتة؟
أنا: ماتخافيش يا مُزتي.. الأوضة جوه فيها كل حاجة جنب السرير يا روحي، تعالي بس.. دا إنتي هتنبسطي معايا جوه أوي يا حبيبتي.
حنان (بلبونة): ماشي يا عموووو، دا أنا كان نفسي من زمان أشوف أوضتك، بس لو سمحت شيلني يا حبيبي لإني حاسة إني دايخة شوية، بس بالراحة وخليك حنين وحَبوب معايا يا عمووو زي عادتك معايا.
أنا: ماتخافيش يا حبيبتي، دا أنا هبسطك وهريحك أوي يا روحي.
وأنا روحت شايلها بإيديا من تحت طيزها الطرية زي الچيلي، وبزازها الطرية مدفونين في صدري، وطبعاً قميصها إترفع لفوق أوي وفخادها العريانين مفتوحين ومحوطين وسطي، وزوبري واقف ومنتصب أوي بين فخادها تحت كسها، وأنا رافع جسمها كله من تحت طيزها بإيديا، وهي رامية راسها على كتفي وبتضحك بدلع ومياصة ولبونة أوي.
ودخلت بيها على أوضة النوم وأنا لسه شايلها.
حنان: نزلني بقا عشان أتفرج على أوضتك.
وأنا نزلتها وكنت متعمد أرفع لها قميصها لفوق، وأخدتها في حضني وهي واقفة قدامي وزوبري واقف ومنتصب أوي وراشق في طيزها من على كلوتها وهي بتحك طيزها على زوبري، وعاملة نفسها مش واخده بالها من قميصها المرفوع وإن كلوتها متعري وهي في حضني.
وأنا فضلت حاضنها من ورا وبحسس على جسمها كله وهي بتلف في الأوضة وعاملة نفسها معجبة ومنبهرة من الديكور واللمسات الفنية إللي في أوضتي.
حنان: أوضتك أوضة فنان فعلاً يا عموووو، أنا من صغري كنت بحلم تكون أوضتي زي كده.
أنا: حبيبتي.. من دلوقتي إعتبريها أوضتك وتعالي نامي معايا فيها على سريري كمان كل يوم كإني أخوكي الكبير حبيبك.
(وأنا كنت بقرب من السرير وأنا لسه حاضنها من ورا، وروحت قاعد على السرير وهي لسه في حضني وبقت حنان قاعدة على حجري وفاتحة فخادها على فخادي، وأنا حاضنها من ورا وبحسس وأقفش لها في بزازها وفخادها وعلى كسها من فوق كلوتها).
حنان: ياالهووووي يا عموووو دا إنت حنين وحَبوب أوي يا حبيبي، بس موضوع السرير ده نبقا نشوفه بعدين، بس يللا نقوم دلوقتي نتفرج على الفيلم إللي قولتلي عليه. (وراحت قايمة من على حجري وبتعدل قميصها).
أنا قولت لنفسي (هصبر عليكي يا لبوة لما أشوف أخرتها معاكي إيه، بس مش هسيبك إنهارده إلا لما أكون نيكتك ومتعت زوبري بجسمك الملبن ده).
وأنا قومت وقعدت على الكرسي قدام الكمبيوتر وشغلت فيلم رومانسي في أوله وبعد شوية بيتحول لفيلم سكس، وبيحكي قصة فتاة مراهقة ممحونة زي حنان وفي عمرها تقريباً، وبتحب أخوها الكبير وبتعشقه وهو بيعشقها وبينهم شهوة جنسية متبادلة، وبعد شوية مواقف تحرشات جنسية مثيرة وبوس شفايف وأحضان وتقفيش ودعك في أجسام بعض، وبينتهزوا فرصة سفر أبوهم وأمهم وهما الإتنين لوحدهم في البيت وبيهزروا وبيرقصوا مع بعض ويقلعوا بعض ويلحسلها كسها وهي تلحسله وتمصله زوبره وبينيكها في كسها وطيزها ويمتعها بزوبره طول الفيلم.
وأنا شغلت الفيلم بعد ما كنت طفيت نور الأوضة ونورت أباچورة نورها هادي وسكسي أوي.
حنان: ياالهووي عليك يا عموو، دا إنت فنان بجد، حلوة أوي الإضاءة دي، عاملة جو رومانسي وجميل أوي.
أنا: عشان يكون الجو مناسب للفيلم إللي هشوفه مع حبيبتي حنان.
وأنا قعدت على الكرسي وقعدتها في حضني على حجري وهي فاتحة فخادها على فخادي، وأنا سحبت قميصها لفوق شوية عشان طيزها بالكلوت بس تكون على زوبري مباشرة وأنا مش لابس غير الشورت بس من غير بوكسر.
والفيلم إشتغل ولسه مافيش نيك ولا سكس ولكن كله أحضان وبوس وتحسيس وتقفيش ودعك في أجسام بعض بين البنت وأخوها الكبير، وكانت حنان مندمجة جداً مع الفيلم وسخنت أوي معاه وعمالة تتنهد وبتتلوى على حجري، وأنا شغال بإيدي تحسيس وتقفيش ودعك في بزازها وبضغط على حلماتها وبإيدي التانية بقفش في فخادها العريانين وفي كسها المولع ناااار وبضغط عليه من فوق كلوتها وفخادها العريانين مفتوحين ومحوطين فخادي، وزوبري واقف ومنتصب أوي تحت كسها المولع وطيزها الطرية زي الچيلي، ولا
يفصله عنها إلا قماش كلوتها الحرير والشورت بتاعي، وأنا شغال بوس ومص ولحس في شفايفها ورقبتها بشهوة جنونية، والأوضة شبه ضلمة وبنتفرج إحنا الإتنين على فيلم سكس.
وإحنا الإتنين مندمجين مع الفيلم وهايجين على بعض أوي.
وحنان على حجري وضهرها لازق في صدري، وهي بتحرك نفسها على فخادي وبتدعك وتفرك طيزها وكسها على زوبري بلبونة أوي.
وأنا حاسس بجسمها كله سخن وناعم وطري أوي وهي بدأت تترعش وتتنهد أوي، وتسخن مع الفيلم إللي دخل في السكس والنيك اللذيذ بين الأخ وأخته الصغيرة.
حنان: آآآآآه.. أوووووف.. آآآآآه.
انا: مالك يا حبيبتي؟
حنان (بتنهيدة سخنة): مافيش يا عموووو، أصل الفيلم حلووووو أوي، وأنا إتأثرت بيه أوي.
أنا: يا روحي، سيبي نفسك ومشاعرك خالص وخليكي على راحتك يا حبيبتي.
حنان: هوه ممكن حب وعشق الأخت لأخوها الكبير يوصلهم لكده؟
أنا: طبعاً يا روحي، وأكتر من كده بكتير لما يكونوا إخوات متحضرين وتفكيرهم راقي، شوفي إزاي بيتمتعوا مع بعض؟
حنان (بمُحن): عمووو حبيبي.. إنت بجد تفكيرك حلووو أوي وبيعجبني كتييير، وإنت عسول أوي وكان نفسي يكون عندي أخ كبير حنين زيك كده.
أنا: خلاص يا روحي.. أنا من دلوقتي أخوكي الكبير حبيبك، بس بلاش تقوليلي يا عموو لما نكون لوحدنا مع بعض يا حبيبتي، أنا أخوكي الكبير رامي بس.
(حنان راحت قايمة ولافت جسمها وقعدت على حجري ووشها في وشي وبتبوسني وتمص في شفايفي بشهوة وزبي واقف على كسها بين فخادها، وأنا واخدها في حضني أوي وبضغط على
طيزها من ورا بإيدي وشغال دعك وتقفيش وبعبصة فيها، وهي بتتلوى في حضني بلبونة وكإني بنيكها حقيقي في كسها).
حنان (ردت عليا بمُحن): حاضر يا رامي يا حبيبي، إنت من دلوقتي أخويا الكبير وأنا أختك الصغيرة حبيبتك.
أنا: طب لو أنا كنت أخوكي الكبير بجد كنتي هتعملي معايا إيه؟
حنان: واو.. أنا ماكونتش هسيبك لحظة واحدة وكنت هفضل لازقة فيك وقاعدة في حضنك على حجرك كده على طول، وحتى وقت النوم كنت مش هنام إلا في حضنك يا حبيبي.. آآآآآآه.. يالهوووي يا رامي لو إنت كنت أخويا الكبير!!
وهي بتكمل كلامها وعاملة نفسها مكسوفة وبتخبي وشها في صدري تحت دقني، وبتقولي بصوت واطي: أوووووف.. زي البنت إللي في الفيلم كده مع أخوها.. آآآآآآه.. بحبك أوي يا حبيبي.
أنا: طب ما أنا دلوقتي أخوكي الكبير فعلاً.. خدي راحتك معايا يا حبيبتي وماتتكسفيش مني خالص يا روحي.
حنان: خلاص يا حبيبي.. إنت دلوقتي أخويا الكبير حبيبي، ومش هتكسف منك خالص لما نكون لوحدينا وبراحتنا كده.
أنا: طبعاً يا روح قلبي، وخدي راحتك معايا خالص.
حنان (بدلع ومياصة): طب يللا نيمني شوية في حضنك وحسسني بحنانك عليا وإلعبلي في شعري وإحنا في السرير.
أنا كنت حاسس بهيجانها أوي وبسخونة جسمها كله وهي في حضني، فقومت وقفت وهي لسه في حضني متشعلقة في رقبتي وأنا روحت شايلها من تحت طيزها بإيديا وزوبري راشق في كسها المولع وشفايفنا بتقطع شفايف بعض بوس ولحس ومص، وقعدت على السرير وهي لسه في حضني على فخادي.
وهي لسه في حضني راحت زقاني لورا ونيمتني على ضهري وهي نايمة في حضني فوق مني، وبقينا نتقلب على بعض في السرير وقميصها إترفع لفوق أوي وهي بتضحك وسايحة مني خالص.
وأنا لما لاقيتها متجاوبة معايا وسايحة مني خالص كده فروحت ساحب قميصها كله بإيديا من فوق وقلعتهولها، وقولتلها: أصل يا روحي ماينفعش بنوتة عسولة وقمر زيك كده تكون في حضن أخوها الكبير حبيبها بقميص النوم يا حبيبتي.
حنان: صح يا حبيبي.
ورجعنا تاني نتقلب على بعض في السرير وهي بالكلوت والسنتيان بس، وبعد شوية أنا ثبتها ونمت فوق منها وببوسها في شفايفها ورقبتها بشهوة وبدعك بإيديا في جسمها كله، وزوبري واقف ومنتصب أوي وراسه طلعت من الشورت وبتحك في كسها وفخادها بسبب تقليبنا إحنا الإتنين على بعض وأنا بالشورت بس من غير بوكسر تحت منه.
حنان (بتنهيدة وكسوف): أخويا رامي حبيبي.. عايزاك تاخدني في حضنك أوي، بس نكون من.. من.. من.. غير هدوم خالص زي الفيلم عشان أحس بحنانك أكتر وجسمك كله بيحك في جسمي كله، بس نكون متغطيين بالملاية عشان أنا بتكسف.
وأنا على طول مسكت الشورت بتاعي وقلعته، وبقولها: معقولة يا حبيبتي تتكسفي من أخوكي الكبير حبيبك!!
حنان: معلش يا روحي خلينا تحت الغطا عشان خاطري لإني بتكسف أتعرى خالص قدام حد.
وأنا طاوعتها وسحبت الملاية فوق مننا، وهي في لحظة واحدة كانت بتفك السنتيان وقلعته، وأنا سحبت كلوتها من بين فخادها وقلعتهولها، وبقيت أنا وحنان عريانين ملط تحت الملاية.
وأنا أخدتها في حضني وجسمي لمس جسمها الناعم زي الحرير وطري أوي زي الچيلي، وزوبري دخل بين فخادها تحت كسها، وهي أول ما زوبري لمس كسها كإنها لمسها سلك كهربا وبقا جسمها كله بيتفض، وأنا ضميتها أوي في حضني وببوسها في شفايفها ومسكت بزازها وبقفش في حلماتهم، وهي هايجة وممحونة أوي وسايحة مني خالص.
حنان (بكسوف): خلي بالك يا حبيبي.. أنا لسه ڤيرچين.
أنا: ماتخافيش يا روحي مش هضرك، إعتبريني أخوكي الكبير حبيبك، بس سيبيلي نفسك خالص وإتمتعي بس.
حنان (بتنهيدة سخنة): أنا كلي ملكك يا روح قلبي، دا أنا مبسوطة ومستمتعة معاك أوي حبيبي.
وكل كلامنا ده كان بصوت واطي وهمسات سخنة ومولعة أوي وهي في حضني، وأنا قربت شفايفي منها وهي شفايفها بتترعش راحت لازقاهم في شفايفي وأنا أخدت شفايفها وشغال فيهم بوس ومص ولحس وسحبت لسانها بلساني وإختلط ريقها بريقي، وكل ما هي تكون عايزه تاخد نفسها شوية تسيب شفايفي وتنزل على رقبتي ودقني بوس ولحس ومص وترجع تبوسني وتمص تاني في شفايفي ولساني، كل ده وإحنا الإتنين عريانين ملط تحت الملاية وهي في حضني وأنا شغال تقفيش وتفعيص ودعك وبعبصة في طيزها من تحت، وزوبري واقف بين فخادها تحت كسها إللي بيقذف عسل شهوتها بغزارة وبيسيل على فخادها وغرق زوبري وهيجتني عليها أكتر.
أنا إسغليت وضعها وهي في حضني سايحة خالص كإنها متخدرة، وحضنتها جامد أوي وكانت بزازها مدفونين في صدري وحلماتها واقفة أوي من شدة هيجانها.
وبقينا نتقلب على بعض تاني، وطبعاً الملاية كانت خلاص وقعت على الأرض وإحنا الإثنين عريانين ملط مع بعض.
ونيمتها على ضهرها وأنا نايم فوق منها وأنا هايج عليها مووت وعينيا في عينيها وشفايفها بتترعش وبتنادي شفايفي فنزلت فيهم بوس ولحس ومص، وزوبري واقف وراشق بين فخادها على كسها.
وأنا مسكت حلمات بزازها وبفركهم بإيديا، وهي سخنت أوي، ومدت إيدها ومسكت زوبري بلبونة من على كسها، وبتصرخ وتتأوه بصوت واطي: أحححح.. آآآآآه.. بموووت يا حبيبي.. مممممم.. مممممم.. لأ.. لأ.. بالراحه شوية يا حبيبي.. كده الحلمات بيوجعوني، وخللي بالك من بتاعك لحسن كده ممكن تعورني من تحت.
أنا: من تحت منين يا روحي.
حنان (وهي ماسكه زوبري وبتضحك بلبونة): إنت فاهم يا حبيبي، إنت باين عليك أخ شقي أوي.
أنا: إسمه كسك يا روحي.
حنان (بمُحن ودلع): أنا بسميه (كسكوسي) لإنه لسه صغنون.
أنا: صغنون إزاي بس يا روحي!! دا إنتي كسك منفوخ وناعم وسخن أوي ومولع ناااار وأنا هبردهولك وأريحك يا روح قلبي.
حنان: أحووووه يا حبيبي، دا إنت كده خطر أوي عليا يا شقي.
وكانت حنان لسه نايمة على ضهرها تحت مني، وراحت لافه جسمها ونامت على بطنها وفردت إيديها جنبها ومسكت طيزها، وقالتلي: طب خلينا من هنا أأمن.. بس بالراحة عشان ماتعورنيش في كسكوسي يا حبيبي.
وأنا كنت خلاص مش قادر، ونمت فوق منها وزوبري راشق بين فلقتي طيزها وببوسها وبلحسلها وأعضها في ضهرها وكتافها ورقبتها وهي سايحة مني خالص، وحضنتها جامد وهي تحت مني ومسكت بزازها من تحت وشغال تحسيس وتقفيش ودعك فيهم وهي بتصرخ من الشهوة بصوت واطي وبتأن: أوووووف.. مش قادرة.. آآآآآآآه..
حطه يا حبيبي.. حطه كله.. كله.. أححححح.. آآآآآه.
وأنا شغال دعك فيها مسكت إيدها وسحبتها ورا منها عند زوبري ومسكتها زوبري إللي واقف ومنتصب أوي على طيزها، وهي أول ما مسكت زوبري صرخت: أحححححح.. آآآآآه.. حطه بس بالراحة يا حبيبي.. حطه كله.. أحححح.. آآآآآه.. دا كبييير وجامد أوي.
أنا مسكت طيزها وفتحتها بإيدي وكانت طيزها طرية وسخنه أوي وخرم طيزها لونه أحمر فاتح ونزلت فيه مص ولحس، وأول ما أنا دخلت لساني في طيزها هي إتأوهت بالراحة، وبعد شوية وأنا فوق منها كنت بحاول أدخل زوبري في طيزها، وكان خرم طيزها لسه ضيق وهي بتصرخ جامد من الألم والمتعة، فقومت وجبت كريم مرطب ودهنت بيه فتحة طيزها وحطيت مخدة صغيرة تحت بطنها وكسها عشان ترفع طيزها شوية، وبدأت أدخل زوبري شوية شوية إلي أن دخلته كله في طيزها وفضلت أنيكها فى طيزها بزوبري وهي بتصرخ أوي من الألم بس كانت مستمتعة بأجمل إحساس ممكن تحسه بنت مراهقة ممحونة مع معشوقها حبيبها إللي بينيكها بزوبره في طيزها.
وأنا حاطط زوبري في طيزها لقيتها بتقمط عليه أوي وبتإن وبتتأوه وبتتلوى وبتهز طيزها وفخادها تحت مني، وأنا شغال في جسمها كله وبالذات في بزازها وكسها من تحت دعك وفرك وتقفيش.
وحشرت زوبري كله فى طيزها وهي بتحاول تفلفص مني بس أنا كنت فوق منها مسيطر عليها، وفضلت نايم فوق منها وزوبري مولع جوه طيزها وهي سخنة أوي، وأنا مش عاوز أخرجه، وضغطت بزوبري جامد للآخر وفضلت كده شوية عشان طيزها تتعود عليه، ومن كتر حركتها وهيجانها كان زوبري هاج أوي وأنا شغال فى طيزها نيك جامد، وهي مش قادرة تفلفص مني وهي تحت زوبري وأنا شغال فيها نيك وطيزها مولعه ناااار وزوبري مولع نارين.
وهي بتتنهد وقافلة طيزها على زوبري وهايجة وممحونة أوي، قالتلي: حبيبي.. أوي.. أححححح.. أنا عايزاه كله كله جوه يا حبيبي.. آآآآه.. آآآآه.. كده حلوووو خالص.
وبعد شوية كان زوبري خلاص هينفجر في طيزها وهي هتموت تحت مني فقذفت لبن زوبري في طيزها، ونزلت شلالات لبن في طيزها لدرجة إن اللبن غرق فخادها وكسها من تحت وهي بتدعك اللبن على كسها وتاخده بصوابعها وتلحسه.
وبعد شوية طلعت زوبري من طيزها ونمت جنبها وعدلت جسمها وأخدتها في حضني وببوسها في شفايفها وبحسسلها في جسمها كله وهي سايحه مني خالص وكإنها في عالم تاني.
أنا: مبسوطه يا حبيبتي؟
حنان: أوي أوي يا روحي.
وهي بعد ما هديت شوية وهي نايمة في حضني مدت إيدها ومسكت زوبري بتدلكه وتحسس على راسه بإيدها.
حنان: أحححح.. دا حلوووو أوي أوي يا حبيبي.
أنا: بحبك أوي يا روحي.
حنان: وأنا كمان.. آآآآآآه.. آآآآآآه.
(وأنا صبيت كوبايتين بيرة وشربت أنا وحنان، وصبيت تاني وشربنا، وإحنا الإتنين عريانين ملط، وقعدنا نتكلم ونضحك وهي في حضني).
أنا: إنتي إتمتعتي كده مع حد قبل كده يا روح قلبي؟
حنان: أخويا رامي حبيبي.. أنا خلاص بعتبرك أخويا الكبير حبيبي بجد ومش هكذب عليك وهقولك كل حاجة بصراحة.
أنا: قولي يا روحي.
حنان: من سنتين تقريباً كان عندي ولد لبناني صاحبي في عمري تقريباً من المدرسة في تركيا، وكنا بنحب بعض، يعني حب المراهقة، ولما كنا بنكون لوحدنا بنلعب أو بنذاكر في البيت عندي أو عنده في بيتهم كنا بنبوس ونحضن بعض ونقلع هدومنا كلها ونتقلب على بعض ويزنق بتاعه بين فخادي تحت كسكوسي أو من ورا تحت طيزي ويفضل يضغط لكنه كان مش بيعرف يدخله فيا لإن بتاعه كان أصغر من بتاعك بكتييير، وكان بينزل لبنه على فخادي من برة، وأنا كنت بكون هايجة وممحونة أوي، بس كنت بتعب لإني بكون عايزاه يدخله في طيزي وينزل جوه زيك كده دلوقتي، بس إنت جامد وبتاعك حلوووو أوي أوي يا حبيبي.
أنا: إسمه زوبري يا روحي مش بتاعك.. يللا قولي (زوبرك).
حنان (وهي بتخبي وشها في صدري ومكشوفة): إنت أخ قليل الأدب أوي.. بس زوبرك حلووووو وجامد أوي يا حبيبي.
وفضلت حنان في حضني وهي ماسكة زوبري وبتدخله بين فخادها الناعمين تحت كسها وبتقفل فخادها عليه، وأنا شغال فيها بوس ولحس ومص، وبدعك بإيديا في حلمات بزازها وكسها وطيزها.
أنا: مش أنا دلوقتي أخوكي يا روحي؟ وأدينا بندردش مع بعض.
حنان: طبعاً يا حبيبي.
أنا: حنونه حبيبتي.. أنا مصدقك طبعاً يا روحي في موضوع صاحبك ده، بس عايز أسألك في حاجة كده عن غاده مامتك.
حنان: إتفضل يا حبيبي.
(وأنا طبعاً كنت فاهم وعارف إن خالد مش شديد مع غاده مراته في السرير رغم هوسه الجنسي وعشان كده مش بيعرف ينيكها إلا لما ياخد منشطات جنسية).
أنا: مامتك جميلة أوي وكلها أنوثة وجسمها كله سكس، بس أنا ملاحظ وحاسس إنها مش مبسوطة ومستمتعة جنسياً مع باباكي، وحاسس إنها محرومة وبتعاني ومحتاجة للجنس أوي.
حنان: يا حبيبي.. إنت كمان أخدت بالك من ماما يا أبو عيون زايغة، وشكلك كده بتهيج عليها يا شقي.
أنا: بصراحة آآه يا حبيبتي.
حنان: وأنا كمان حاسة وملاحظة هيجانك عليها وتجاوبها معاك يا ڤلانتينو.
أنا: بصراحة مامتك مثيرة وجذابة ومُزه أوي.
حنان: وعلى فكرة.. أنا حاسة إن هي كمان هايجة وممحونة عليك أوي ونفسها تنام معاك وتمتعها بزوبرك في كسها، ومش بس تلعبلها فيه زي إللي كنت بتعمله معاها من شوية.
أنا: يخرب عقلك يا عفريته.. إنتي كنتي واخده بالك.
حنان: شوف يا حبيبي.. أنا هقولك حاجة بصراحة.
أنا: إتفضلي يا روح قلبي.
حنان: أنا من صغري كنت بسمع صوت آهاتهم بابا وماما وهما مع بعض في السرير لإنهم مش بيقفلوا باب أوضتهم وبيسيبوه موارب، ومع بداية فترة المراهقة عندي وأنا بكون هايجة ومولعة فكنت أحب أبص عليهم من ورا الباب وهما بيعملوا سكس مع بعض، وأفضل ألعب في كسكوسي وأتخيل نفسي مع أي شخص بنعمل سكس مع بعض، وكنت بلاحظ إن بابا بيكون هايج أوي على ماما وبعد ما يدخل زوبره في كسها ينزل لبنه بسرعة مش أكتر من خمس دقايق وزوبره يكش خالص وهو ينام جنبها وهي تفضل متضايقة وتدعك في كسها وقت طويل، وأنا بعد ما كبرت وفهمت وقرأت كتير في مواضيع الجنس وشوفت ڤيديوهات وأفلام سكس فعرفت إن بابا ضعيف جنسياً وكنت بشوفه بياخد حبوب منشطات جنسية قبل ما يدخل يعمل سكس مع ماما، وعشان كده بابا بيعوض ضعفه ده بهوسه الجنسي ناحية أي واحدة وبيحب يتفرج على أجسام الستات والبنات العريانين ويغازلهم ويتحرش بيهم، حتى إنت لاحظت إنه بيحب يشوف ماما على طول قدامه بلبس مثير دايماً ويفضل يحسس ويقفش ويدعك في جسمها ومش مهم قدام أي حد، دا حتى أنا كمان لاحظت إنه بيحب يعمل كده معايا أنا كمان، فبقيت أستغل الموضوع ده لما أكون عايزه منه أي حاجة فبألبس على طول في البيت زي ماما قمصان نوم مثيرة أو هوت شورت وحتى ممكن بالكلوت والسنتيان بس وجسمي يكون معظمه عريان، وأقعد في حضنه وعلى حجره وأفضل أبوسه في شفايفه وأفرك وأدعك طيزي على زوبره إللي بيكون واقف وجامد أوي وهو يفضل يقفش في جسمي كله
وحتى في طيزي وعلى كسكوسي من فوق كلوتي وبعد خمس دقايق أحس بيه هايج عليا أوي ومولع وجسمه بيترعش وينزل لبنه في البوكسر بتاعه، وبقيت أستغل كده أكتر لما يكون لوحده معايا في البيت وأروح أنام معاه في سريره بالكلوت والسنتيان بس وهو ياخدني في حضنه ويلعبلي بإيديه في جسمي كله ويزنق زوبره في طيزي وينزل لبنه، وأنا بكون هايجة وممحونة أوي مبسوطة بس بكون نفسي يعمل معايا سكس كامل زي ماما ويدخله في كسكوسي أو في طيزي ويريحني، بس طبعاً مش بطلب منه كده، بس إنت خلاص دخلت حياتي وهتعوضني وتمتعني بزوبرك الجامد ده يا حبيبي.
أنا: يخربيت دماغك وحلاوة شقاوتك، دا إنتي طلعتي هايجة وممحونة أوي يا روحي.
حنان (وهي لسه في حضني وماسكة زوبري): يعني أعجبك؟
أنا (وببوسها في شفايفها): تعجبيني بس!! دا إنتي من إنهارده أختي حبيبتي المُزه وعشيقتي ومراتي كمان.
حنان: وعشان إنت حبيب عمري وبتمتعني وتدلعني كده.. أنا هظبطلك موضوع ماما كمان لإني
أنا حاسة إن هي كمان هايجة وممحونة عليك أوي ونفسها تنام معاك وتمتعها بزوبرك في كسها، لإنها بجد صعبانة عليا أوي، ونفسي إنك إنت تعوضها عن الحرمان إللي هي فيه وتحسسها بأنوثتها.
أنا: يعني إنتي مش هتغيري منها وتزعلي مني لو أنا نمت معاها وعملت معاها سكس في السرير.
حنان : واو.. لأ طبعاً يا حبيبي، ونفسي كمان أتفرج عليكم إنت وماما نايمين مع بعض وتعملوا سكس حقيقي وهي مبسوطة ومستمتعة بزوبرك في كسها، واو.. ده هيكون فيلم سكس لايف وطبيعي كمان وحلوووو أوي.
أنا: يعني توعديني يا روحي إنك توصليني لإن مامتك تنام معايا في السرير وأعمل معاها سكس كامل.
حنان: أوعدك يا حبيبي.
وفضلنا نتكلم عن أمها غاده ولبونتها، وحنان هايجة وممحونة أوي في حضني، وأنا بدأت أهيجها أكتر وألعبلها في جسمها كله عشان أنيكها تاني.
أنا: حنونه حبيبتي.
حنان: نعم.
أنا: إنتي حاسه بإيه دلوقتي.
حنان ماردتش، وهي لسه بتضحك بلبونة وهايجة وممحونة أوي في حضني، وراحت طالعة فوق مني وقربت شفايفها من شفايفي، وأنا أخدت شفايفها وشغال فيهم بوس ومص ولحس.
ومن شدة هياجنا إحنا الإتنين رجعنا نتقلب على بعض تاني وإحنا حاضنين بعض، وأنا ثبت جسمها تحت مني ومسكت زوبري وحطيته على كسها وبفرش لها شفرات كسها، وكان كسها مولع من تفريش زوبري ليها، وهي مش قادرة تتكلم فلحست صوابعها وشاورت لي على كسها، وأنا نزلت عليه لحس ومص وعض بالراحة، وهي رفعت جسمها شوية وأخدت زوبري المنتصب في بوقها بين شفايفها تمصه وتطلعه وتلحس راسه بشهوة جنونية زي إللي كانت بتشوفه في أفلام السكس.
حنان: أححححح.. دا حلووووو أوي أوي يا رامي.
أنا: بحبك أوي يا حبيبتي.. إيه رأيك يا روحي؟
حنان: أحححح.. حلوووو أوي أوي.. آآآآآآه.. بس أنا مش قادرة يا حبيبي.
أنا: مالك يا روحي.
حنان: آآآآآآه.. عايزاك تاني يا حبيبي.
أنا: عايزة إيه؟
حنان (وهي ماسكه زوبري): آآآآه.. عايزاك يا حبيبي، ومش قادرة يا حبيبي عايزاك أوي أوي آآآآآآه.
أنا: حبيبتي.. طب سيبيلي نفسك وهعملك كل إللي إنتي عابزاه، وهمتعك وهريحك على الآخر.
حنان: آآآآآه.. أنا كلي ملكك يا حبيبي، بس عشان خاطري عابزاك تريحني.. آآآآآه.. أنا مولعه ناااار من هنا (وحاطه إيدها على كسها).
وأنا ضميتها في حضني أوي وهي سايحة ومستوية خالص في حضني وبوستها بحنية وضميتها أوي لصدري وهي دخلت في حضني أوي بشهوة وهي شغالة بوس في خدودي ورقبتي وشفايفي وصدري، وقالتلي: ضمني أوي يا حبيبي وحسسني بحنانك يا روحي أنا مشتاقالك أوي يا حبيبي ولحضنك الدافي ده ولمساتك الحنينة يا حبيبي، أنا جسمي كله بيترعش أول ما بتلمسه، لو سمحت دلكهولي كله بإيديك الحنينة يا حبيبي.
أنا: بس نامي وإرتاحي على ضهرك كده وسيبيلي نفسك.
وهي نامت على ضهرها بشرمطة وهي فاتحه فخادها، وقالتلي: أنا كلي ليك خد راحتك يا حبيبي.
وأنا كنت خلاص قررت إني أنيكها في كسها وأفتحها، بس عايز أنيكها برومانسية وحب وشهوة.
وبدأت بتدليك فخادها بحنية وبطريقة سكسية وبسحب إيديا لفوق شوية شوية.
وهي بتعض على شفايفها من الإثارة والهيجان والمتعة وبتتنهد بصوت واطي وممحون: مممممم.. آآآآآه.. أحححح.. آآآآآه.. وبتفرك فخادها في بعضهم بالراحه وكسها بينزل عسل شهوتها من الهيجان، وبقت شفايفنا بتقطع بعض من البوس والمص، وبزازها الطرية مدفونين في حضن صدري المُشعر وحلماتها بتصرخ من تحسيس وتقفيش كفوف إيدييا فيها، وزوبري المنتصب زي الحديد بين فخادها وبيخبط في كسها المشتاق الموحوح إللي بينقط عسل شهوتها بغزارة.
ثم أنا مسكت كسها بكف إيدي ونزلت بلساني تاني على كسها مص ولحس وهي تزيد في صراخها: آآآآآه.. أححححح.. آآآآآه أوي أوي مش قادرة يا حبيبي أوووووف.
وبتشد في راسي وشعري عشان أدفن راسي بين فخادها أوي، ولساني شغال لحس ودخلته بين شفرات كسها الوردية وبمص عسل كسها كله.
هي قامت ومسكت زوبري وباسته ودخلته في بوقها تاني وبتمص فيه بلهفة وشغف وفضلت تمص فيه بإثارة وسكس ورغبة وشهوة جنونية.
وكانت هي بتتلوى تحت مني وكسها يقذف شلالات من العسل، وهي مسكت زوبري وحطته على كسها وبتصرخ من الشهوة، وأنا فضلت أدعك وأفرك لها في كسها بزوبري وأفرش لها شفرات كسها إللي بيقذف عسل شهوتها بغزارة وهي هايجة وممحونة أوي.
وأنا شغال فيها بوس في شفايفها ورقبتها وحلمات بزازها وتحسيس وتقفيش ودعك في جسمها كله وبالذات في بطنها وكسها وطيزها.
أنا: بحبك أوي أوي يا روحي.
حنان: مش إنت قولتلي وإحنا في الصالة إنك عاوز تتجوزني؟
أنا: دي أمنية حياتي أتجوزك وإنتي تكوني مراتي حبيبتي يا روحي.
حنان: طب يللا إتجوزني دلوقتي يا رامي.. أنا عايزاك أوي أوي.
أنا: هتستحملي الجواز يا روحي؟
حنان: أنا بقولك تعبانة على الآخر، ولو ماتجوزتنيش.. جواز جواز.. وعملنا دخلتنا دلوقتي زي المتجوزين هموتك وهموت نفسي، ولا إنت عاوزني أروح لبابا يعملي كده ويفتحني!!.
وأنا كنت هايج عليها مووت
وأخدتها في حضني،
ورجعنا تاني نتقلب على بعض في السرير وإحنا حاضنين بعض وعريانين ملط، وأنا ثبت جسمها تحت مني ومسكت زوبري وحطيته على كسها وبفرش لها شفرات كسها، وكان كسها مولع من تفريش زوبري ليها، وهي مش قادرة تتكلم.
حنان: مممممم.. أححححح.. كده حلووووو أوي أوي يللا دخلوووو يا حبيبي.
أنا: عروستي حبيبتي.. يعني عاوزاني أنيكك بزوبري في كسك يا روحي.
حنان (بإنفعال وهيجان شديد): يللا دخلوووو.. ونيكني بزوبرك في كسي.. آآآآآآه.. بقولك هموت يا راااامي.. مش قادرة يا حبيبي.
(أنا كنت خلاص نويت إني هنيكها دلوقتي في كسها وأفتحها، بس عاوز أهيجها وأجننها أكتر).
أنا: بحبك أوي يا روحي، إيه رأيك في زوبري.. حلو يا حبيبتي؟
حنان: مممم.. ممممم.. أحححح.. حلووووو أوي أوي.. آآآآآآه.. بس أنا مش قادرة يا راااامي.
أنا: مالك يا روحي.
حنان: آآآآآآه.. عايزاااك يا حبيبي.
أنا: عايزه إيه؟
حنان (وهي ماسكه زوبري وبتصرخ بصوت عالي): آآآآآآه.. عايزاك يا راااامي.. أنا مش قادرة يا حبيبي عايزاك أوي.. آآآآآآه.
أنا: يعني عاوزاني أنيكك بزوبري في كسك وأفتحك من تحت يا روحي؟
حنان (بصوت واطي وبكسوف): أيوه.. نيكني يا حبيبي.. نيكني بزوبرك في كسي.. نيكني يا رامي.
أنا: حبيبتي.. طب سيبيلي نفسك وهعملك كل إللي إنتي عاوزاه وهمتعك وهريحك على الآخر.
حنان: آآآآآه.. أنا كلي ملكك يا حبيبي، بس ريحني آآآآآه.. أرجوك، أنا مولعة ناااار وكسي مولع يا روحي.
وأنا ضميتها في حضني أوي وهي سايحة ومستوية خالص في حضني وبوستها بحنية وضمتها أوي لصدري وهي دخلت في حضني أوي بشهوة، وهي شغالة بوس في خدودي ورقبتي وشفايفي وصدري.
حنان: ضمني أوي يا حبيبي وحسسني بحنانك يا روحي أنا مشتاقالك أوي يا راااامي ولزوبرك الحلوووو ده يا حبيبي، أنا جسمي كله عايزك.
أنا: بس سيبيلي نفسك خالص يا روحي عشان زوبري مايوجعكيش.
وهي راحت فاتحه فخادها بلبونة، وقالت لي: أنا كلي ليك خد راحتك يا حبيبي، ماتخافش أنا هستحمل، بس يللا دخلوووو.
وكل مننا نسينا نفسنا خالص، وبنفكر بس في إننا فحل شهواني هايج في السرير مع أنثى من نار هايجة موحوحة ومولعة على الآخر، ووصلنا مع بعض لمرحلة اللا عودة، وهي بتعض على شفايفها من الإثارة والهيجان والمتعة وبتتنهد بصوت واطي وممحون: آآآآآه.. أحححح.. نيكني يا حبيبي.. آآآآآه.
وبتفرك فخادها في بعضهم بالراحة وكسها بينزل عسل شهوتها بغزارة من شدة الهيجان، وشفايفنا بتقطع بعض من البوس والمص وبزازها الطرية تتراقص في حضن صدري المُشعر وحلماتها بتصرخ من تحسيس وتقفيش كفوف إيدييا فيها، وزوبري المنتصب زي الحديد بين فخادها الملبن وبيخبط في كسها المشتاق الموحوح إللي بينقط عسل شهوتها بغزارة، وهي بتتلوى تحت مني وكسها يقذف شلالات من العسل. وهي مسكت زوبري وحطته على كسها وبتصرخ، وبتقولي: آآآآآآه.. دخله يا راااامي.. كسي مولع.. أححححح.. هموت يا حبيبي.. دخلوووو بسرعه يا روحي.
وعمالة تعض في كتفي ورقبتي وبتغرز ضوافرها في ضهري وهي هايجة أوي أوي.
طبعاً كل ده هيجني أوي، وهي بتصرخ: أوي.. أوي.. أححححح..
أووووف.. هموووت.. نيكني ياحبيبي.. دخل زوبرك في كسي يا حبيبي.
وهي رفعت وسطها وجذبت جسمي بكل طاقتها على جسمها.. فإندفع زوبري في كسها بفعل إثارتنا وهيجانا إحنا الإثنين وسوائل كسها المتدفقة.
وهي بتصرخ وتتأوه أوي بسبب ألم تمزيق غشاء بكارتها وفتح كسها أول مرة، ولكنها مستمتعة بحركة وإنقباضات زوبري في كسها أول مرة، وهي هايجة وموحوحة أوي.
وكان كسها سخن مولع وناعم أوي، وهي قفلت على زوبري بكسها وبتتلوى تحت مني زي الأفعى وكسها لم يتوقف عن قذف عسل شهوتها، ولم نتوقف إحنا الإثنين عن مص الشفايف ومص ولحس بزازها الطرية الناعمة وحكهم وفركهم بشعر صدري.
وهي حوطت ضهري بفخادها حتى لا يفلت زوبري من كسها ثانية واحدة وأنا بحركه للخارج وجوه كسها عشان أهيجها أكتر بإيدي شغال لعب وبعبصة في طيزها الطرية زي الچيلي من ورا، وإختلط صراخها مع صوت أنفاسنا إحنا الإثنين مع كل أحححح وآآآآآه وأووووف مع الصوت الممتع الرائع لتفريغ الهواء من حركة زبي جوه كسها.
وأنا رفعت جسمي شوية من غير ما أطلع زوبري من كسها وبقيت بإيديا أرفع جسمها من وسطها وأنزله تاني تحت مني وأدخل زوبري وأخرجه من كسها.
وفضلنا كده قرب نص ساعة ولما أنا حسيت إنها خلاص مش قادرة وموحوحة على الآخر فريحت جسمها تاني على ضهرها ونمت فوق منها، وزوبري كل ده بيرزع في كسها، ولما حسيت إني قربت أنزل وزوبري هيقذف لبني في كسها فضيتمها وحضنتها جامد أوي وأخدت شفايفها في شفايفي، وهي فهمت فحضنتني جامد من فوق ولافت فخادها على ضهري وأنا قومت راشق زوبري كله أوي في كسها ومسكت طيزها أوي من تحت، وفي لحظة واحدة كنا نزلنا وجبنا شهوتنا إحنا الإتنين في وقت واحد وإختلط لبن زوبري مع عسل كسها مع دم عذريتها ليروي عطش كسها وإشتياقنا لبعض.
وأخدتها في حضني وإحنا عريانين ملط، وطبعاً أنا ماخرجتش زوبري من كسها إلا بعد وقت طويل.
وأول ما أنا طلعت زوبري من كسها قامت هي وباستني بوسة سخنة ومثيرة أوي بشفايفها على شفايفي، وكان لسه جسمها كله في حضني وزوبري واقف وبيتراقص على باب كسها وبين فخادها، وحلمات بزازها السخنة مدفونين في شعر صدري المثير.
أنا: مراتي حبيبتي.
حنان: نعم يا جوزي.
أنا: بحبك أوي يا روحي، إيه رأيك في الجواز.. حلو؟
حنان: أححوووووه.. دا حلووووو أوي أوي.. آآآآآآه.. يا راااامي يا جوزي يا حبيبي (وهي ماسكه زوبري)، زوبرك العسل ده كان في كسي لإنك إتجوزتني خلاص، وأنا دلوقتي مراتك حبيبتك.
أنا: بس إنتي طلعتي هايجة وممحونة ولبوة أوي يا حبيبتي.
حنان (وهي بتقرصني في زوبري): وإنت واد مُز وعسول أوي، يا حبيبي، وإنت على طول مهيجني عليك وخليتني زي اللبوة معاك يا روحي.
أنا: وإتمتعتي معايا يا روحي؟؟
حنان: ياالهوووي يا حبيبي.. دا إنت متعتني متعة ولا كنت أحلم بيها.. ومن دلوقتي إنت جوزي حبيبي وأنا مراتك حبيبتك وتنيكني بزوبرك في كسي وطيزي وتمتعني كده وتعمل فيا زي ما إنت عاوز يا روحي.
أنا: بس كده أنا نيكتك بزوبري في كسك وفتحتك يا حبيبتي.
حنان: حبيبي.. وإيه يعني، معظم البنات صاحباتي مفتوحين ومافيش مشكلة خالص وبيتناكوا من صحابهم وحتى ممكن من أخوهم أو باباهم أو حد من قرايبهم، وأنا كده كده إتجوزتك خلاص يا حبيبي.
أنا: يعني إنتي مش زعلانة إنك خلاص ماباقتيش ڤيرچين؟
حنان: حبيبي.. وإيه يعني، بقولك إن معظم البنات صاحباتي مفتوحين ومش ڤيرچين ومافيش مشكلة خالص وبيتناكوا ويتمتعوا براحتهم، وقبل ما يتجوزوا بيعملوا عملية بسيطة بترجع كل شيء لأصله بغشاء بكارة جديد وبيرجعوا ڤيرچين تاني يا حبيبي.
(أنا طبعاً كنت مبسوط أوي من لبونتها وجراءتها كده).
أنا: بحبك أوي وبعشقك يا روحي.
حنان: رامي حبيبي.. من دلوقتي أنا ملكك، وإنت تعمل فيا إللي إنت عاوزه في أي وقت يا روحي.
أنا: بس لازم نكون حريصين في علاقتنا مع بعض قدام باباكي ومامتك عشان مايعرفوش حاجة.
حنان: طبعاً يا حبيبي، ماتقلقش من كده، أنا هكون حريصة معاك جداً قدامهم، طلما إننا كل ما هنكون لوحدينا هكون مراتك حبيبتك وإنت جوزي حبيبي، كفاية كلام بقا، هوه إحنا هنضيع يوم دخلتنا الجميلة دي في الكلام ولا إيه!! كسي عطشان أوي لزوبرك ومولع نااار، دا كسي محتاج لزوبرك تاني وتالت يا روحي.
وأنا كنت واخدها في حضني وزوبري واقف ومنتصب أوي في إيديها بين فخادها وأنا هايج عليها أوي.
أنا (بإستهبال): يعني عاوزه تتناكي تاني يا لبوتي.
حنان: أيوه يا جوزي، عايزاك تنيكني طول اليوم، نيكني بزوبرك يا جوزي، نيك اللبوة بتاعتك يا أسد.
أنا: أنيكك في كسك ولا في طيزك يا لبوة؟
حنان: أووووف.. في الإتنين يا حبيبي، الإتنين بيحرقوني أوي أوي، وزوبرك ده إللي هيريحني يا روحي.
وأنا قومت عليها نيك وفشخ في كسها وطيزها وبين بزازها بكل الأوضاع المثيرة، ونزلت لبني في كسها وطيزها وعلى جسمها، لما هي كانت هتمووت مني خالص من كتر النيك، وكنت غرقت جسمها كله لبن.
وفضلنا كده نيك ومليطة طول اليوم،
وأنا أخدتها في حضني وهي ماسكة زوبري وسحبت الملاية علينا وغطيت جسمنا ونمنا كده عريانين ملط إحنا الإتنين في سريري.
وبعد شوية صحينا من النوم على صوت الموبايل بتاعها، كانت أمها بتتصل بيها بتطمن عليها، وأمها كانت بتقولها إنها قربت تخلص وهترجع بعد شوية.
وبعد ما حنان قفلت الموبايل قامت وباستني في شفايفي، وأنا أخدتها في حضني، وإتفقت معاها على إننا نتقابل كل يوم في شقتي بالنهار أو بالليل على أساس إني بعلمها على البيانو بتاعي وأنيكها بزوبري في كسها وطيزها كل يوم براحتنا، ووعدتني إنها تحاول خلال الفترة المقبلة تظبطلي وقت وظروف مناسبة وتوصلني لإني أنيك أمها غاده في السرير برضاها.
وقامت حنان من جنبي عريانة بعد ما باست زوبري على راسه.
حنان: باااااي يا جوزي يا حبيبي.
أنا: حبيبتي.. مش هتاخدي شاور أو على الأقل تنضفي كسك وطيزك وجسمك من لبن زوبري.
حنان: لأ.. طبعاً يا حبيبي، دا لبن زوبرك على جسمي أحلى وأغلى من أي كريم، دا أنا حتى نفسي إن كسي وجسمي كله يفضل غرقان بلبن زوبرك كده على طول يا روحي.
أنا: أموت في لبونتك يا لبوتي.
(وهي قامت وهي بتلحس لبني من على جسمها).
أنا: إستني يا مجنونة.. إنتي هتخرجي عريانة كده!!
حنان: يووووه.. نسيت يا روحي.
ولبست السنتيان وقميص النوم والروب بتاعها ونسيت تلبس كلوتها، وباستني بوسة سخنة في شفايفي وخرجت من أوضتي.
وبعد ما خرجت مريم من الأوضة، أنا لاقيت الكلوت بتاعها على سريري، فناديت عليها وهي لسه في الصالة، وقولتلها: إستني يا مجنونة.. إنتي نسيتي تلبسي الكلوت يا لبوتي.
حنان حطت إيديها على كسها وهي بتقفل الروب وإتلفتت ليا وحدفتلي بوسة بإيدها، وقالتلي: الروب مداري كل حاجة، وكلوتي خليه على زوبرك يونسه يا حبيبي.
وجريت حنان وخرجت من شقتي عشان تكون في شقتهم قبل وصول أمها، وأنا فضلت نايم في سريري وحاطط كلوتها على زوبري.
وإستمرت علاقتي الجنسية مع حنان فترة، وكل يوم تقريباً تيجي عندي شقتي على أساس إنها بتتعلم الموسيقى على البيانو بتاعي، لكن في الحقيقة هي بتيجيلي عشان أنيكها وأفشخها بزوبري في كسها وطيزها ونتمتع مع بعض.
وأنا كنت أحضرت لها من دكتور صاحبي حبوب لمنع الحمل حتى لا تحمل مني ونتفضح.
لكني كنت برضه مشتاق لإني أنيك غاده أمها ومنتظر الوقت المناسب لتحقيق هذا الهدف.
________________

(الجزء الخامس _ القصة من إعداد هاني)

وإستمرت هذه الأوضاع الساخنة المثيرة بيني وبين حنان فترة مع إشتياقي لإني أنيك غاده أمها ومنتظر الوقت المناسب لتحقيق هذا الهدف، وخاصة إني كنت على طول بلاحظ نظراتها ليا بشغف كبير وغمزاتها ليا بعينيها كل ما تكون في وضع مثير مع جوزها قدامي، وكنت دايماً بحس بحرارة إيديها وهي بتسلم عليا وأنا كنت أتعمد أطول في مسك إيدها وأقرب جسمي كله من جسمها وأطبطب على كتفها وضهرها وأحياناً أبوسها في خدودها عادي جداً وهي كانت بتتجاوب معايا وخالد جوزها بيكون مبسوط لإنهم ناس متحضرين ومتحررين جداً.
حتى وصلنا لليلة رأس السنة، وكنت إتفقت مع خالد ومراته وبنته على إني أعزمهم على سهرة الكريسماس في أحد الأماكن الراقية بأحد فنادق القاهرة.
وفي ليلة السهرة قابلتهم عند باب الأسانسير.
وكانت حنان وأمها غاده لابسين فساتين سوارية مثيرة بحمالات زي بعض، وكل واحدة منهم حاطة إسكارڤ حرير على كتفها.
وكان كل فستان منهم عريان من على كتافها ونص ضهرها عريان ونص بزازها طالعين منه، والفستان ضيق وقصير جداً لنص فخادها، وهما الإتنين طيازهم مدورة ومرفوعة ومقمبرة في فساتينهم.
ونزلنا وركبنا العربية، ووصلنا لقاعة الحفلة، وأول ما دخلنا وقعدنا نضحك ونهزر، وغاده وحنان رفعوا الإسكارڤات الحرير من على كتافهم، وكل واحدة منهم كانت كإنها لابسة قميص نوم مش فساتين سهرة.
وكانت غاده قاعدة لازقة في خالد جوزها وهو طبعاً واخدها في حضنه وشغال فيها بوس وتحسيس وتقفيش في كتافها وضهرها وفخادها.
وأنا وحنان قاعدين قدامهم على الناحية التانية للترابيزة ولازقين في بعض، وأنا حاطط إيدي بين فخادها العريانين وشغال فيهم دعك وتقفيش من تحت الترابيزة وأبوها وأمها مش واخدين بالهم مننا.
ولكني أنا كنت مركز مع عيون غاده وكل شوية عينيها تيجي في عينيا بنظرات كلها سكس ورغبة جنسية، وكل ما يكون خالد بيحضنها أو هما الإتنين في وضع مثير ألاقي غاده بتغمزلي بعينيها، وحنان جنبي واخدة بالها من أمها.
وحنان ميلت بوشها على وداني، وقالتلي بصوت واطي: الليلة فرصتك يا حبيبي مع ماما، وأنا هشغل بابا عنكم، بس وريني شطارتك معاها يا دنچوان.
أنا: ماتحرمش منك أبداً يا روحي.
وقعدنا كلنا نضحك ونهزر وشربنا ويسكي، لكن خالد رفض إن بنته تشرب ويسكي (رغم إلحاحها عليه) وطلبلها بيرة بس.
وكانت الساعة قربت من 12 نص الليل وقومنا نرقص سلوو خالد وغاده مع بعض، وأنا وحنان مع بعض.
وكان الجو في المكان رومانسي جداً مع الأضواء الخافتة المتلألأة التي خلقت جو رومانسي مثير وسكسي وساخن جداً يهيج الحجر.
وكانت الموسيقى شغالة والموجودين كل واحد واخد حبيبته في حضنه وشغالين مع الرقص بوس شفايف وتحسيس وتقفيش ودعك في بعض، وكل إتنين مندمجين مع بعض.
وطبعاً إحنا كلنا سخنا مع الجو ده، وكان خالد واخد غاده في حضنه وشغالين بوس شفايف وتحسيس وتقفيش ومندمجين جداً مع بعض بعيد عني أنا وحنان.
وأنا وحنان إنتهزنا الفرصة دي وأبوها وأمها مش واخدين بالهم مننا وبعدنا عنهم شوية، وأخدتها في حضني وبدأنا الرقص والبوس والتحسيس والتقفيش.
وعند دقات الساعة الثانية عشرة مُعلنةً بداية عام جديد إنطفأت كل الأنوار في القاعة وشغلوا إضاءة رومانسية خافتة جداً وتغيرت الموسيقى لأنغام سكسية رومانسية حالمة والموجودين كل واحد واخد حبيبته في حضنه وشغالين في الضلمة بوس شفايف ساخن وتحسيس وتقفيش ودعك في بعض، وكل إتنين مندمجين مع بعض.
وأنا وحنان إنتهزنا الفرصة دي وأبوها وأمها مش واخدين بالهم مننا وبعيد عننا والقاعة شبه ضلمة وأخدتها في حضني وببوسها في شفايفها وشغال في جسمها كله تحسيس وتقفيش من فوق الفستان، وزوبري واقف وهينط من بنطلوني ومزنوق في كسها وهي بتلزق في جسمي أوي، وهي هايجة وممحونة ومتجاوبة معايا أوي.
وكعادة هذه الحفلات.. بعد خمس دقائق أضيئت أنوار القاعة العادية وإستمرت الموسيقى الناعمة شغالة، ولكني أنا وحنان مش حاسين بأي حاجة حوالينا وفي عالمنا الخاص وكإني بنيكها في السرير.
أنا: مبسوطة يا روحي؟
حنان (وهي بتلزق كسها في زوبري ودخلت ركبتها بين فخادي): أوي أوي يا رامي.. بس أسكت دلوقتي، أنا أحوووووه خالص دلوقتي وعايشة معاك كإني في حضنك على السرير، يللا ضمني أوي وبوسني أوي في شفايفي ونيكني بزوبرك في كسي من على الهدوم وريحني يا حبيبي، أنا تعبانة أوي لإني ماتناكتش منك من إمبارح وزوبرك الفظيع واحشني مووت.
وأنا ضميتها أوي في حضني وزنقت زوبري في كسها من على الهدوم ودخلت إيدي من فتحة الفستان من ورا وبحسس على لحم ضهرها ودخلت إيدي التانية من صدر الفستان ومسكت بزازها وشغال فيهم دعك وتقفيش وأخدت شفايفها بشفايفي في بوسة طويلة وسخنة أوي وحاضنها أوي عشان ماحدش ياخد باله من إيدي إللي جوه صدرها، وهي هايجة وممحونة أوي وبتلعب في شعري بإيدها، ومحوطة وسطي بإيدها التانية ودخلتها من تحت القميص بتاعي
وبتحسس على لحم ضهري وبتغرز ضوافرها فيه من شدة هيجانها.
أنا: مبسوطة يا حبيبتي؟
حنان: أحححح.. هششش.. آآآآآآه، نيكني دلوقتي.. نيكني أوي.. نيكني.. أححححح.
أنا (وبزنق زوبري أوي في كسها لدرجة إنه كان هيقطع بنطلوني): كده يا روحي؟
حنان: أوووووف.. كماااان.. أوي أوي.. نيكني أوي.. آآآآآه.. آآآآآه.. أنا بنزل كتيير يا رامي.. أحححح.
وحنان راحت رامية راسها على كتفي وكإنها متخدرة وهي بتنزل عسل شهوتها بغزارة من كسها.
وبعد ما حنان نزلت عسل شهوتها وهديت شوية وإرتاحت وهي لسه في حضني وإحنا بنرقص.
والموسيقى إتغيرت لمزيكا سريعة شوية، وخالد وغاده رجعوا على الترابيزة وأنا رجعت لوحدي، وحنان راحت الحمام تنضف نفسها وفخادها من عسل كسها إللي كان مغرق فخادها.
ولما حنان رجعت عندنا قعدنا كلنا نضحك ونهزر ونشرب تاني.
وبعد شوية كانت الموسيقى رجعت سلوو تاني، وحنان كانت لسه تعبانة ومش هتقوم ترقص تاني، وقالت إنها عايزة تقعد مع باباها، وخالد طلب مني إني أقوم أرقص مع غاده مراته لإنها بتحب المقطوعة الموسيقية دي، وإنه هو برضه تعب شوية وهيقعد مع حنان شوية.
وقامت حنان وقعدت في حضن أبوها على حجره وهي بتتمحن وبتتلبون عليه، وبتغمزلي بعينيها.
وأنا أخدت غاده من إيدها بكل شياكة ورومانسية ودخلنا على البيست.
غاده: معلش يا رامي هتعبك معايا.
أنا: تتعبيني إزاي يا ست الكل، دا أنا بحلم باللحظة دي من يوم ما شوفتك.
غاده: ليه يعني؟
(وكنا بدأنا نرقص وأنا بقرب جسمي من جسمها وماسكها من وسطها وهي حاطة إيدها في وسطي).
أنا: حبيبتي…. (ولسه هكمل كلامي).
غاده (وهي بتقاطعني): حبيبتك كده مرة واحدة.
أنا: طبعاً.. حبيبتي مرة وإتنين وتلاتة ولآخر عمري يا غاده.
غاده: دا إنت جرئ أوي.
أنا: أعمل إيه في قلبي إللي إنتي سرقتيه.
غاده: أنا سرقت منك حاجة يا كداب.
أنا ضميتها لجسمي وحضنتها أوي، وقولتلها: حبيبتي.. أنا لافيت وسافرت بلاد كتييير وشوفت وإتعاملت مع ستات كتييير، لكن دي أول مرة في حياتي أشوف واحدة في جمالك وأنوثتك ورقتك وروحك الجميلة، وعمري ما حلمت بواحدة زي ما بحلم بيكي دلوقتي يا روحي.
غاده (بصوت واطي ودلع وهي متجاوبة معايا في الأحضان والتحسيس على بعض): رامي حبيبي ماتنساش إني مرات صاحبك وإنت كده بتغازلني.
أنا: عشان كده أنا بحسده، وطول الليل بفضل أتقلب في سريري وهتجنن كل ما أتخيل إنك نايمة في حضنه ومش في حضني أنا يا حبيبتي.
غاده (وعينيها في عينيا): للدرجة دي يا حبيبي.
أنا: قوليها تاني عشان خاطري.
غاده: أقول إيه؟
أنا: (يا حبيبي).
غاده: حبيبي.. حبيبي.. دا إنت باين عليك تقلت في الشرب أوي يا رامي.
أنا: دي أول مرة أشرب وأكون فايق كده وبتكلم من قلبي.
غاده: آآآآه.. رامي حبيبي.. كلامك ده بيتعبني أوي.
(أنا إنتهزت فرصة حالتها دي وإنها بدأت تسيح من كلامي ولمساتي وتتجاوب معايا وهي في حضني، فأخدتها بعيد شوية عشان جوزها مايخودش باله مننا).
غاده: إنت بتعمل إيه يا مجنون؟
أنا: نفسي أخدك بعيد عن كل العيون يا روحي، وتكوني بتاعتي أنا بس.
وأنا كنت حاضنها أوي وببوسها في خدودها ورقبتها وهي متجاوبة معايا وسايحة مني خالص، وأنا بضغط بإيدي على طيزها من ورا من فوق الفستان.
غاده: آآآآه.. رامي حبيبي.. لأ.. لأ.. بلاش كده عشان خاطري، أنا مش قادرة.
أنا (وبقرب شفايفي من شفايفها): قوليها تاني كده في شفايفي.
غاده (بلبونة): آآآآآه.. يا حبيبي.
(وهي لسه بتقول، أنا كنت واخد شفايفها بشفايفي بوس ولحس ومص في شفايفها ودخلت لساني في بوقها ولافيت لساني على لسانها، وهي في حضني ومتجاوبة معايا وسايحة مني خالص، وأنا كنت بضغط بإيدي على طيزها وزوبري واقف ومنتصب أوي ومزنوق في كسها من على الهدوم).
غاده: آآآآآه.. آآآآآه.. يا حبيبي أنا كده مش قادرة، إحنا في وسط الناس مش في السرير يا مجنون.
أنا: مش قادر يا روحي أقاوم جمالك وأنوثتك، وكل ما أشوفك أو ألمسك بحس إن جسمك كله بيناديني، وعلى طول بتخيل نفسي معاكي في السرير يا روحي.
غاده: طب كده ممكن خالد أو أي حد ياخد باله مننا.
أنا: طب تعالي نخرج التراس.
غاده: إنت هتعمل إيه يا مجنون.
وأنا إستغليت فرصة إن غاده كانت سكرانة شوية وهايجة وممحونة أوي فسحبتها بإيديا بسرعة وخرجنا للتراس إللي كان ضلمة شوية ومافيش حد فيه خالص، وأخدتها في حضني وببوسها في شفايفها بشفايفي بشهوة جنونية وشغال في جسمها كله تحسيس وتقفيش، وزوبري واقف وهينط من بنطلوني ومزنوق في كسها وهي بتلزق في جسمي أوي، وهي هايجة وممحونة ومتجاوبة معايا أوي.
أنا: بحبك أوي أوي يا روحي.
غاده (كانت بتلزق كسها في زوبري ودخلت ركبتها بين فخادي): وأنا كمان بعشقك أوي أوي يا رامي، بس إنت كده بتتعبني يا حبيبي.
أنا: طب سيبيلي نفسك خالص وأنا هريحك يا روحي.
غاده: لأ.. يا حبيبي، بلاش هنا عشان خاطري لنتفضح.
أنا: ماتخافيش يا روحي، التراس ضلمة ومافيش حد هنا.
وأنا ببوسها في شفايفها وضميتها في حضني أوي وزنقت زوبري في كسها من على الهدوم ودخلت إيدي من فتحة الفستان من ورا وبحسس على لحم ضهرها ودخلت إيدي التانية من صدر الفستان ومسكت بزازها وشغال فيهم دعك وتقفيش، ولسه شفايفها في شفايفي في بوسة طويلة وسخنة أوي وحاضنها أوي، وهي هايجة وممحونة أوي وبتلعب في شعري بإيدها، ومحوطة وسطي بإيدها التانية ودخلتها من تحت القميص بتاعي وبتحسس على لحم ضهري وبتغرز ضوافرها فيه من شدة هيجانها.
وأنا شيلت إيدي من ضهرها ودخلتها من تحت الفستان من قدام وحطيتها على كلوتها ويضغط على كسها وهي بتإن وتتأوه وبتوحوح وسايحة مني خالص، وأنا مسكت كلوتها وسحبته لتحت وقلعتهولها وهي مش داريانة بحاجة خالص.
(وأنا أخدت كلوتها وحطيته في جيبي).
ومسكت كسها إللي كان غرقان من عسل شهوتها وفضلت أدعك وأفرك فيه بإيدي وهي سايحة مني خالص.
أنا: مبسوطة يا روحي؟
غاده: آآآآه.. بس تعبانة أوي.
أنا: حبيبتي.. تخيلي نفسك دلوقتي معايا في السرير.
غاده (وهي ماسكة زوبري من فوق بنطلوني): أححححح.. دا زوبرك كبيير وجامد أوي يا رامي، آآآآآآه.. إضغط على كسي وإدعكه أوي.. هشش.. هششش.. أنا دلوقتي عايشة معاك كإني في حضنك على السرير، يللا ضمني أوي وبوسني أوي في شفايفي ونيكني بزوبرك في كسي وريحني يا حبيبي، أنا تعبانة أوي.. آآآه، نيكني.. نيكني أوي.. أححح.
وأنا كنت بزنق زوبري أوي في كسها لدرجة إنه كان هيقطع بنطلوني.
أنا روحت فاتح سوستة بنطلوني بسرعة وطلعت زوبري ورفعت فستانها من تحت ورشقت زوبري في كسها، ودخل بسهولة في كسها بسبب حالة الهيجان إللي إحنا الإتنين فيها وسوائل شهوتها المتدفقة من كسها، وأنا قافل بوقها بشفايفي عشان هي ماتصرخش، وحضنتها أوي ودخلت إيدي من ورا ومسكتها من طيزها الطرية زي الچيلي وشغال فيها دعك وتقفيش وبعبصة، وهي عينيها مبرقة من المفاجأة ولكنها كانت مستمتعة بزوبري وأنا ينيكها فى كسها ومتجاوبة معايا أوي.
أنا: حلوو كده يا روحي؟
غاده: أوووووف.. كماااان.. أوي أوي.. نيكني أوي.. آآآآآه.. آآآآآه.. أححححح… زوبرك حلووووو وجامد أوي يا حبيبي.. أححححح.
وفضلت أكتر من ربع ساعة بنيكها بزوبري في كسها وهي مفرهدة وسايحة مني خالص، ونزلت لبني في كسها المولع بعد ما هي نزلت شهوتها بغزارة تلات مرات، وكان عسلها بيسيل على فخادها مع لبني إللي بيسيل من كسها.
وغاده راحت رامية راسها على كتفي وكإنها متخدرة بعد ما نزلت عسل شهوتها عدة مرات وبغزارة من كسها وهديت شوية وإرتاحت وهي في حضني وإحنا لسه في التراس.
بعد ما خلصنا أنا طلعت زوبري من كسها، وطلعت كلوتها من جيبي ومسحت بيه اللبن من على زوبري ومن على كسها، ورجعت زوبري في البنطلون بتاعي، وحطيت كلوتها تاني في جيبي، وهي لسه في حضني وأنا بساعدها في إنها تعدل هدومها وشعرها.
غاده (وهي بتبصلي بلبونة): إنت إزاي تعمل معايا كده يا مجرم؟
أنا: هو أنا لسه عملت حاجة يا روحي.. بس إنتي مبسوطة ولا لأ؟
غاده (وهي بتضحك بلبونة): بصراحة يا رامي.. أنا مبسوطة أوي أوي يا حبيبي.. يخربيتك.. دا إنت زوبرك حلووووو وجامد أوي، وشكلي كده مش هسيبك أبداً إلا لما تريحلي كسي بزوبرك ده في السرير يا روحي.
أنا: يعني زوبري ولا زوبر خالد جوزك؟
غاده: أحيييه على زوبر جوزي.
أنا (بإستهبال): ليه.. إنتي مش مبسوطة وبتستمتعي معاه في السرير؟
غاده: يا حبيبي.. أنا محرومة من الحاجات الحلوة بتاعتك دي، خالد مش بيعرف ينيكني غير بالمنشطات، ورغم كده أول ما يدخل زوبره في كسي وهو هايج ومولع بينزل بعد خمس دقايق وزوبره يكش وينام قبل ما أكون أنا نزلت شهوتي ولا إتمتعت بيه، رامي يا حبيبي أنا أول مرة أحس إني بتناك بجد وأنا معاك دلوقتي.
أنا (وبضغط بإيدي على كسها): غاده حبيبتي.. من دلوقتي إنتي مراتي وكسك ده مسئول مني ومن زوبري يا روحي.
غاده: مراتك إزاي يعني وأنا ست متجوزة، طيب قول حبيبتك.. عشيقتك مش مراتك.
أنا: إنتي حبيبتي وعشيقتي ومراتي برضه يا روحي.
غاده: طب يللا ندخل جوه يا حبيبي عشان ماحدش ياخد باله.
أنا: وإمتا هنكررها تاني يا روحي؟
غاده: ماتقلقش يا حبيبي.. أنا هعرف إزاي يا روحي أظبط الموضوع ده معاك في السرير، دا أنا عايزاك ومشتاقة لزوبرك أكتر ما إنت مشتاق لكسي يا روحي.
أنا (وبقفش بإيدي في طيزها الطرية زي الچيلي من ورا): بس أنا لسه زوبري عاوز يريح طيزك الملبن دي ويتمتع بيها يا روحي.
غاده: يخربيت جنانك.. إنت مش بتشبع يا حبيبي، وعلى العموم نبقا نشوف الموضوع ده بعدين لما نكون لوحدينا وبراحتنا في السرير لإني ماجربتوش مع خالد قبل كده.
وبدأت غاده تعدل هدومها وشعرها قبل ما ندخل، وبتظبط فستانها وسحبته لتحت وإكتشفت إن كلوتها مش موجود، وبصتلي بفزع وبرقت عينيها، وأنا على طول طلعت كلوتها من جيبي وماسكه قدامها وهو ملزق كله لبن لما مسحت بيه زوبري وكسها بعد ما نيكتها، وبقولها: ماتخافيش يا روحي كلوتك معايا في الحفظ والصون.
غاده: يخربيتك.. هات الكلوت يا مجنون، أنا همشي كده إزاي.
أنا (وبوست كلوتها وهو في إيدي وحطيته تاني في جيبي): ماحدش هياخد باله من حاجة يا روحي، أنا عايزه معايا عشان ألفه على زوبري وأنا نايم وأحلم بإني بنيكك بزوبري في كسك يا حبيبتي.
غاده: يخربيتك، دا إنت مجنون بجد.
أنا: مجنون بيكي يا روحي وبعشقك مووت.
وأنا رجعت عند خالد وحنان، وغاده راحت الحمام تظبط مكياچها وشعرها ولبسها.
وأول أنا ما قعدت على الكرسي فقامت حنان من على حجر أبوها ونزلت فستانها إللي كان مرفوع لإن أبوها كان شغال تحسيس وتقفيش في فخادها العريانين وفي طيزها وكسها من على كلوتها.
وقامت حنان وقعدت جنبي وبتغمزلي بعينيها، وأنا شاورتلها بإيدي (يعني تمام).
حنان (بتهمسلي في وداني بصوت واطي): إيه الأخبار؟
أنا روحت مطلع كلوت أمها من جيبي وكله ملزق من لبن زوبري وعسل كس أمها، ووريتهولها من تحت الترابيزة، وهي إتفاجئت بإن كلوت أمها معايا وغرقان لبن.
حنان (بصوت واطي): يا نهارك إسود، إنت نيكتها؟
أنا: طبعاً يا روحي، عملنا واحد سريع في التراس.
حنان (بصوت واطي): نيكتها في كسها ولا طيزها؟
أنا (بهمس): هششش.. في كسها.
حنان فضلت تضحك وإيدها على بوقها.
وبعد دقايق كانت غاده رجعت من الحمام، وكانت ماشية تعبانة ومفشخة، وقعدت جنب خالد وولعت سيجارة وبتغمزلي بعينيها.
وبعدها قعدنا كلنا نضحك ونهزر ونشرب تاني وبنتفرج على باقي فقرات الحفلة من مغنيين ومغنيات وراقصات، وإستمرت الحفلة حتى بداية نسمات صباح اليوم التالي.
ورجعنا البيت وسلمت عليهم وكل منا دخل شقته، وأنا فضلت نايم لآخر النهار من التعب.
_______________

(الجزء السادس _ القصة من إعداد هاني)

وبعد ما رجعنا البيت، وأنا فضلت نايم لبعد المغرب من كتر التعب.
ولما صحيت لاقيت مكالمات ورسائل كتير على الموبايل بتاعي من حنان ومن غاده ومن خالد كانوا بيطلبوني لما كنت نايم.
في الأول طلبت حنان وكلمتها وعرفتها إني كنت نايم وخلاص صحيت، فقالتلي إنهم كانوا بيطلبوني كلهم لإن أبوها عازمني على العشا معاهم في شقتهم.
وطلبت غاده وكلمتها وقالتلي إنهم عازمني على العشا الليلة معاهم في شقتهم، وهمستلي بصوت واطي في الموبايل وقالتلي إنها عاملاي مفاجأة وهعرفها من خالد لما أروح عندهم.
وأنا قومت وأخدت دوش ولبست شورت وفانلة رياضية بحمالات، وبعد شوية روحتلهم شقتهم (وأنا مستغرب من كلامها عن مفاجأة) ولاقيتهم منتظريني ومجهزين العشا على السفرة.
وكانت حنان لابسة بادي كات بدون أكمام بدون سنتيان لإن حلمات بزازها كانت بارزة وظاهرة جداً وجزء من بزازها باين من البادي من الجنب، ولابسة هوت شورت خفيف وقصير جداً وواضح جداً إنها مش لابسة كلوت تحت الشورت.
وكانت غاده لابسة روب خفيف مفتوح وقصير عند ركبتها وتحت منه قميص نوم أبيض قصير لنص فخادها وشفاف لدرجة إن كلوتها والسنتيان باينين منه لإن الروب مفتوح.
وقعدنا نتعشا ونتكلم ونضحك، وبعد العشا قعدنا في الأنترية ناكل فاكهة ونشرب شاي، وأنا كنت قاعد هايج وزوبري سخن مولع بسبب منظر لبس حنان وأمها غاده وحركاتهم بجسمهم المثير ومعظمه عريان قدامي.
خالد: معلش يا رامي.. أنا بعتبرك أخويا مش جاري أو صاحبي، عشان كده أنا عايز أطلب منك حاجة.
أنا قلقت من كلامه، وقولتله: إنت تؤمر يا خالد.
خالد: الشركة كلفتني بمأمورية عمل في سوريا لمدة شهر، وأنا مضطر أسافر بكرة الصبح، ولإن الأوضاع في سوريا لسه مش مستقرة فأنا مضطر أسافر لوحدي وهسيب مراتي وبنتي أمانة معاك، وهتعبك إنك تخلي بالك منهم لإن إحنا مالناش حد هنا غيرك، وإنت هنا مكاني، وطبعاً غاده دي أختك وحنان بنتك وإنت مش غريب عنهم يا خويا.
أنا تظاهرت بالتماسك ولكن قلبي كان بيرقص من الفرح والسعادة لإني هكون لمدة شهر مع غاده وحنان لوحدينا في مصر في غياب خالد، وقولتله: طبعاً يا خالد.. سافر وإنت مطمن عليهم تماماً وتأكد إن غاده وحنان في غيابك هيكونوا في رعايتي وأنا مش هخليهم يحتاجوا أي حاجة.
وأنا بصيت على غاده لاقيتها بتغمزلي بعينيها، وبصيت على حنان لاقيتها باصة على مكان زوبري في الشورت بتاعي وبتعض على شفتها التحتانية وحاطة إيدها بين فخادها العريانين وبتحسس على كسها بلبونة من غير أبوها وأمها ما ياخدوا بالهم.
خالد: وده برضه عشمي فيك يا رامي، بس معلش هتعبك معايا، أنا حقيقي بجد مش عارف أشكرك إزاي.
أنا: لا شكر على واجب يا خالد، إنتم هنا أهلي بجد مش جيراني.
وفضلنا نتكلم ونضحك طول السهرة، وطبعاً الوضع لم يخلا من بوسة أو حضن أو بعبصة أو تحسيس وتقفيش ودعك في جسم حنان أو غاده كل ما تكون واحدة منهم لوحدها معايا أثناء السهرة.
وطبعاً كنت محضر لخالد شريط ڤياجرا مستورد وأعطيتهوله في السر بعيد عن مراته وبنته، وشكرني جداً وهو كان هيطير من الفرح والسعادة لإنه هينيك مراته نيكة شديدة الليلة قبل ما يسافر الصبح.
وأنا إتفقت معاه إني هوصله بعربيتي الصبح للمطار.
وتاني يوم الصبح وصلته للمطار وكان معانا في عربيتي مراته وبنته.
وسافر خالد وأنا إرتحت منه، وأنا كنت فكرت ومحضر خطة مُحكمة عشان خلال فترة غياب خالد أتمتع بنيك غاده وحنان براحتي.
وأنا كنت محضر معايا شريط أقراص (ڤيتامين سي) عادي بتاع البرد (وأنا كنت مسحت كل الكلام المكتوب عليه عشان غاده ماتعرفش ده برشام إيه) وأعطيته لغاده في السر وإحنا راجعين في العربية وغمزتلها على إساس إنها ماتتكلمش وأنا هفهمها في التليفون.
وأنا شاورت لحنان بإيدي إنها تيجي عندي شقتي لما نرجع.
ولما وصلنا البيت كانت غاده هتدخل شقتها عشان تنام وترتاح شوية بسبب تعبها من السهر ليلتين ورا بعض، وأنا قولتلهم إني هدخل شقتي أعزف شوية على البيانو وهخلص شوية شغل على الكمبيوتر، وحنان طلبت من أمها إنها تدخل معايا شقتي تعزف شوية على البيانو.
غاده (وافقت طبعاً) وقالتلها: مافيش مانع بس ماتضايقيش عموو بهزارك الرخم وتعطليه عن شغله، (وبتبصلي وبتكمل كلامها) وإعمل حسابك يا رامي إنك هتتعشا معانا وتسهر معانا في شقتنا الليلة، إنت عارف إني أنا وحنان مش هينفع نسهر لوحدينا وخالد مسافر، وإنت هنا مكانه طبعاً.
أنا: بس أنا مش عايز أتعبك.
غاده: مافيش تعب ولا حاجة، أنا لما أقوم من النوم هطلب عشا دليڤري من مطعم سمك كويس قريب مننا (وبتغمزلي بعينيها).
أنا (وبضحك بخُبث): ماشي يا ست الكل، وأي حاجة تعوزيها كلميني على طول، أنا هنا أخوكي وزي خالد جوزك بالظبط.
غاده: طبعاً يا رامي.
وغاده دخلت شقتهم، وحنان دخلت شقتي معايا.
وأول ما حنان دخلت شقتي وقفلنا الباب راحت رامية نفسها في حضني وبتقلعني التيشيرت بتاعي وبتقلع البلوزة بتاعتها، وأنا على طول أخدتها في حضني وشغال فيها بوس وتحسيس وتقفيش وشيلتها ودخلت بيها على أوضة النوم ونيمتها على السرير وهي قلعت كل هدومها، وأنا كنت كملت قلع كل هدومي وبقينا إحنا الإتنين عريانين ملط وحاضنين بعض في السرير وبنتقلب على بعض وشغالين بوس شفايف ولحس ومص ودعك في بعض، وأنا ثبتها تحت مني وهي نايمة على ضهرها، وهي مسكت زوبري وحطته بين فخادها وبتبوسني في شفايفي وتنزل تلحس وتبوس حلمات صدري.
وفجأة موبايلي رن، وكانت غاده بتتصل بيا، وأنا قومت من فوق حنان وقعدت جنبها وهي في حضني وبتدعكلي في زوبري.
وأنا رديت على غاده وفتحت الإسبيكر (عشان حنان تسمع كلامنا كله).
غاده: إنت لوحدك دلوقتي؟
أنا (وبكذب عليها): آآه يا حبيبتي، أنا في البلكونة لوحدي وحنان في الصالة على البيانو ومش سامعة حاجة.
غاده: إيه حكاية البرشام إللي إنت إديتهولي في العربية ده.
أنا: يا روحي.. ده شريط برشام منوم مستورد ومفعوله بيستمر أكتر من 12 ساعة ومالوش أي أضرار ولا أي آثار جانبية، عشان لما أنا أكون عندكم تحطي منه قرص واحد لحنان في العصير من غير هي ما تعرف، وخلال 10 دقايق حنان هتكون في سابع نومة، وأنا وإنتي نكون لوحدينا وبراحتنا يا روح قلبي.
غاده: يخربيت دماغك يا حبيبي، أنا بموووت فيك يا رامي وفي دماغك دي، ومشتاقة لحضنك ولزوبرك أوي أوي يا روحي.
أنا: غاده حبيبتي.. أنا طول عمري بحلم بليلة دخلتنا دي يا روحي، بس أنا ليا طلب عندك يا روحي.
غاده: إنت تؤمرني يا جوزي يا حبيبي.
أنا: لما أكون عندكم الليلة عايزك تكوني لابسة قميص النوم الأبيض القصير إللي كنتي لابساه إمبارح.
غاده: بس كده!! من عينيا يا روحي.
أنا: بس يكون من غير الروب.
غاده: ياالهووووي.. طب وحنان تقول عليا إيه يا مجنون.
أنا: يا روحي.. أنا عريسك الليلة ولازم تلبسي إللي أنا عاوزه
غاده: إنت تؤمرني يا جوزي يا حبيبي، خلاص أنا هتصرف، والليلة يا حبيبي هتكون ليلة دخلتنا يا جوزي، وأنا هجهزلك عشا عرسان عشان تمتعني وتدلعني وتنيكني بزوبرك في كسي العطشان للبن زوبرك يا روحي.
أنا: يللا نامي إنتي دلوقتي وإرتاحي عشان بالليل هقطعك نيك يا لبوتي.
غاده: ولبوتك هتكون مستنياك على نااار يا جوز اللبوة.
وفضلنا كده نتكلم ونتمرقع مع بعض في الموبايل ربع ساعة، وطبعاً حنان جنبي على السرير سامعة كل كلامنا، وهايجة وممحونة أوي وماسكة زوبري وبتحسس على جسمي كله طول وقت المكالمة.
وبعد ما أنا قفلت الموبايل راحت حنان قرصاني في حلمة صدري، وبتقولي: بقا عايز تنيمني وتنيك مامتي وأنا نايمة يا مجرم!!
أنا: إفهمي يا عبيطة، مش أنا قبل كده كنت إتفقت معاكي إني هنيك مامتك في السرير وإنتي بتتفرجي علينا؟
حنان: أيوه.. بس إنت دلوقتي إتفقت معاها إنها تحطلي برشام منوم في العصير وبعدين تنيكها!!
أنا: يا روح قلبي.. دي تمثيلية بس، إفهمي يا روحي ده برشام
(ڤيتامين سي) عادي بتاع البرد وأنا كنت مسحت كل الكلام المكتوب عليه عشان ماحدش يعرف ده برشام إيه، وبعد مامتك ما تحطلك القرص في العصير، إنتي هتمثلي إنك دايخة وعايزة تنامي وتدخلي أوضتك وتعملي نفسك نايمة في سابع نومة، وهي هتدخل تطمن عليكي وهتتأكد إنك روحتي في سابع نومة، وساعتها أنا هدخل بيها على أوضة النوم وهنسيب الباب موارب، وهفشخها نيك بزوبري في كسها وطيزها طول الليل، وإنتي تكوني واقفة على الباب تتفرجي علينا وهتشوفي أمتع وأسخن فيلم سكس طبيعي لايڤ وتصورينا كمان لو تحبي.
حنان (بإنبهار): يخربيت دماغك، دا إنت تجنن وطلعت خطير أوي، ومن حقك تنيك مامتي اللبوة غاده وتنيك حبيبتك اللبوة حنان بنت اللبوة.
وأنا أخدت حنان في حضني وإحنا الإتنين عريانين ملط ونزلت فيها نيك بزوبري في كسها وطيزها، ونمنا شوية.
وبعد كده حنان قامت لبست هدومها ورجعت شقتهم وأنا فضلت نايم.
وأنا قومت من النوم بعد المغرب وأخدت دوش ولبست شورت وفانلة رياضية بحمالات، وبعد شوية روحت لغاده وحنان شقتهم ولاقيتهم منتظريني، وكانت حنان لابسة قميص نوم خفيف قصير بحمالات ونص فخادها عريانين وكلوتها والسنتيان باينين منه، وغاده لابسه قميص النوم الأبيض المثير بتاع إمبارح ولكنها لابسة الروب المفتوح فوق منه.
وأنا سلمت عليهم وكالعادة حضنتهم وبوست كل واحدة منهم في خدها، وأنا بسلم على غاده قرصتها في بزازها وقولتلها بشويش: مش أنا قولتلك تكوني بالقميص بس من غير الروب؟
غاده (بصوت واطي): ماتقلقش يا حبيبي.
وغاده مشيت من جنبي وأنا بسلم على حنان.
أنا (لحنان بصوت واطي): إيه إللي إنتي لابساه ده يا مجنونة؟ الليلة هنيك مامتك مش هنيكك إنتي، إنتي مالك هايجة كده ليه، مش أنا لسه نايكك بالنهار يا لبوة.
حنان (وهي بتخبط ركبتها في زوبري): إنتي بتهيجي عليا من لبسي يا بيضا.
وانا دخلت وقعدنا نضحك ونهزر وأنا هايج عليهم هما الإتنين وزوبري مولع في الشورت بتاعي.
وبعد شوية كان الدليڤري وصل بالعشا، وقامت حنان وغاده حضروا الأكل على السفرة، وكان الأكل كله فوسفور سمك بوري مشوي وجمبري وسي فوود.
وبعد العشا قعدنا في الأنترية نتكلم وناكل فاكهة (تفاح وموز) ونشرب بيرة، وقامت حنان وقعدت جنبي ولزقت فيا، ورفعت رجلها وحطتها على فخادي، وكل شوية تخبط ركبتها في زوبري عشان تهيجني أكتر، وبتأكلني تفاح بإيديها بمُحن ودلع أوي.
وراحت حنان ماسكة صوباع موز وقشرته وحطته في بوقها وبتلحسه وتمصه وتدخله وتخرجه بين شفايفها (وكإنها بتمص وتلحس زوبر بلبونة أوي) بشكل مثير جداً وترجع تاني تحطه بين بزازها من فتحة القميص وبتبصلي بعينيها في عينيا، وتقول: أحححح دا الموز حلوووو وساقع أوي، وأنا بحب أفضل ألحسه وأمصه كله كده قبل ما أكله.
وأنا قاعد جنبها هايج ومولع وخلاص همسكها أنيكها اللبوة دي.
غاده (وهي متغاظة): يا حنان بلاش دلع ومياصة وبلاش تغلسي على عموو وسيبيه يقعد براحته.
حنان (بدلع ومياصة): هوه أنا مضيقاك كده يا عمووو؟
أنا: لأ طبعاً يا حبيبتي.
حنان: أهوه سمعتي يا ست ماما، دا حتى أنا مع عمووو بحس إني مع بابايا، أنا بحبك أوي يا عمووو.
وقامت حنان وقعدت على فخادي بالجنب ولافت إيدها التانية على كتافي ورقبتي، وكل شوية تقرب فخادها العريانين من زوبري، وبتطلع صوباع الموز من بوقها وتحطه في بوقي، وتقولي: دوق كده يا عموووو.. أححححح.. الموز حلوووو.. مش كده؟
وغاده قاعدة قدامنا متغاظة وغيرانة من بنتها وعمالة تنفخ وبتفرك فخادها في بعض.
حنان: الجو حرر يا مامتي، إنتي ليه لابسة الروب يا حبيبتي؟ لو حرانة إقلعيه يا ماما وأقعدي براحتك، عموو رامي كإنه أخوكي ومش غريب، وماينفعش تتكسفي منه.
وراحت غاده قالعة الروب بتاعها وهي بتغمزلي بعينيها، وهي بتقول: أوووووف.. فعلاً يا حنان الجو حرر أوي، دا الروب كان مضايقني أوي.
وأنا كنت ببحلق في جسم غاده وفاتح بوقي وعينيا مبرقين من جمال وروعة جسمها المثير،
وحنان كانت لسه قاعدة على حجري وهي بتتلبون عليا قدام أمها إللي قاعدة موحوحة وعايزة تتناك دلوقتي.
حنان: ماما حبيبتي.. أنا مش بحب أشرب بيرة كتير بالليل قبل ما أنام، ممكن تعمليلي كوباية عصير فراولة إللي أنا بحبه.
غاده بصتلي وغمزتلي بعينيها وهي مبسوطة، وقالت: حاضر يا حبيبتي من عينيا يا حبيبة ماما.
وقامت غاده تعمل لحنان العصير، وطبعاً غابت في المطبخ لإنها بتدوب فيه قرص (ڤيتامين سي) إللي هي معتقدة إنه قرص منوم.
وأول ما غاده دخلت المطبخ راحت حنان حضناني وبتبوسني في شفايفي ومسكت إيدي وحطتها على بزازها ومسكت زوبري من فوق الشورت بتاعي بلبونة، وبتقولي: شوف أمي اللبوة راحت تجري عشان تحطلي المنوم في العصير عشان أنا أنام وهي تتناك لوحدها في كسها المولع بزوبرك يا حبيبي، بس أنا عايزاك تمتعها وتفشخها بزوبرك ده زي ما بتمتعني وبتفشخني يا روحي.
أنا: وحياة كس أمك لأفشخها نيك، بس عاوزك تتفرجي علينا وهتشوفي أسخن فيلم سكس في حياتك.
ولما غاده رجعت من المطبخ وناولت العصير لحنان، راحت حنان شاربه العصير بتلذذ، وبتقول لأمها: ميرسي يا مامتي، دا العصير المرة دي طعمه حلووو أوي يا حبيبتي.
غاده: بالهنا والشفا يا حبيبتي.
وبعد شوية بدأت حنان تعمل نفسها دايخة وعايزة تنام، وغاده بتبصلها وتبصلي بترقب.
حنان (بإستهبال): يااااه.. دا أنا نعست أوي، أنا آسفه يا عموو عشان هدخل أنام وهسيبك، خليكم إنتم سهرانين براحتكم، تصبحوا على خير.
أنا: براحتك يا حبيبتي، وإنتي من أهل الخير يا قمر، وهستناكي بكرة بالنهار عشان البيانو يا حبيبتي.
وحنان قامت باستني وباست أمها ودخلت تنام في أوضتها.
وأول ما حنان دخلت أوضتها روحت أنا قايم وماسك غاده وأخدتها في حضني وشغال فيها بوس وتحسيس وتقفيش ودعك في جسمها كله، وهي هايجة وممحونة أوي ومتجاوبة معايا، ولكنها متوترة شوية وخايفة إن حنان تكون لسه ماراحتش في النوم.
وبعد شوية غاده فلفصت مني، وقالتلي: أصبر دقيقتين هدخل أشوفها نامت ولا لسه، وإنت أدخل إستناني في أوضة النوم.
وغاده دخلت على حنان أوضتها ولاقيتها نايمة في سابع نومة.
وغاده رجعت وطفت نور الصالة ودخلت أوضة نومها، وأنا كنت دخلت قبل منها، وقلعت الشورت بتاعي والتيشيرت وقاعد بالبوكسر بس ونايم على سريرها.
وغاده كانت هتقفل باب الأوضة علينا، لكن أنا طلبت منها تسيبه موارب شوية عشان الهوا، وكده كده حنان واخدة المنوم وفي سابع نومة ومش هتقوم قبل 12 ساعة، وغاده وافقت وسابت باب الأوضة موارب شوية، وطفت نور الأوضة ونورت أباچورة كان نورها هادي وسكسي أوي.
أنا: تعالي يا روحي في حضني، دا هريحك وأدلعك وأمتعك أوي يا عروستي.
غاده: إنت قالع كده ليه يا مجنون؟
وأنا روحت قايم من السرير وأخدتها في حضني، وببوسها في شفايفها وبقفش في جسمها كله، وبرفع قميصها لفوق وقلعتهولها بسرعة.
غاده: بالراحة شوية واحدة واحدة يا حبيبي.
أنا: مشتاقلك أوي أوي يا روحي ومش قادر.
وأنا في نشوة أول لقاء جنسي حقيقي معاها كنت هايج عليها مووت وهي في حضني بالكلوت والسنتيان بس، فسحبت كلوتها من بين فخادها وقلعتهولها وفكيت سنتيانها ورميته بعيد، وهي بقت عريانه ملط وجسمها كله بينور وناعم وطري أوي زي الچيلي، وأنا لسه بالبوكسر، ونيمتها على ضهرها على السرير ونمت فوق منها وبدأت في البوس والمص في شفايفها وبلساني بلحس وبمص في لسانها وسحبته بين شفايفي وبمص منه شهد ورحيق الشهوة.
ونزلت على رقبتها وصدرها بوس ولحس، ووصلت لبزازها وأخدت حلمات بزازها المنتشية بين شفايفي بمصهم بجنون كإني رضيع جائع.
حتى بدأت غاده تإن وتتأوه من الشهوة.
وأنا كنت من شدة إشتياقي لجسمها المثير كنت نسيت أقلع البوكسر بتاعي، وزوبري واقف ومنتصب أوي وبقا البوكسر هيتقطع من إنتصاب زوبري فيه.
وهي مركزة عينيها على منظر إنتصاب زوبري في البوكسر فشهقت شهقة لبونة، ومسكت زوبري من فوق البوكسر.
غاده: أووووه.. إيه ده كله.
أنا: ده من إشتياقه للدخول في عِشه.
غاده (وهي بتضحك): طب طلعه عشان أشوفه؟
أنا قلعت البوكسر بسرعة وسحبته من بين رجليا ورميته بعيد.
أنا: حبيبتي.. ممكن تشوفيه
وتمسكيه وتمصيه وتاكليه كمان.
وكانت راس زوبري حمرا ومنفوخة أوي.
وهي مسكت زوبري وبقت تحسس على راسه بنعومة ولبونة، فزاد طوله وإنتصابه في إيديها.
غاده: واو.. ده زوبرك حلووووو وكبير أوي وأكبر من كل إللي شوفتهم في المجلات وأفلام السكس، ده زي ما يكون زوبر حصان يا حبيبي!!
وأنا ضحكت على كلامها، ومسكت إيدها بإيدي على زوبري وبدأت أدعك زوبري في إيدها الناعمة.
وبإيدي التانية بحسس على فخادها، وطلعت فوق شوية لكسها، ودخلت إيدي لكسها أدعكهلها، ثم دخلت صوابعي جوه كسها وبلعب لها في زنبورها وهى بتدعك زوبري بإيدها بلبونة أوي.
وفعلاً زي ما كنت أنا متوقع، وأنا نايم فوق غاده لمحت خيال بيتحرك جنب باب الأوضة من برة، فتأكدت إن حنان بتتجسس علينا.
فإستغليت الفرصة عشان أهيجها أكتر، فقررت إني أجننها أكتر وأعطيها المجال في إنها تشوف زوبري واقف على أمها، وتشوفني وأنا بنيك أمها على الطبيعة،

وطبعاً غاده مش واخدة بالها منها بسبب نشوة هيجانها معايا.
وأنا لافيت وش غاده في الناحية التانية عكس باب الأوضة عشان ماتاخودش بالها من خيال حنان،
وأنا عدلت جسمي ونمت على ضهري وسحبت غاده فوق مني
ولافيت جسمها وهي في حضني، وبقا كسها على وشي، وهي وشها فوق زوبري، وبدأت في لحس ومص كسها، وهي لسه ماسكه في زوبري بإيدها.
أنا: مصيلي زوبري يا روحي.
وهي بدأت تلحس زوبري بلسانها.
أنا: مصيه يا روحي زي ما أنا بمص وبلحس في كسك.
وأنا مسكت زوبري ودخلته بين شفايفها وساعدتها في فتح بوقها بالطريقة الصحيحة للمص.
وهي بدأت تمص وتلحس في زوبري ودخلته كله في بوقها وشغالة فيه مص ولحس، وأنا شغال لحس ومص بشهوة في كسها وزنبورها وأعضها في زنبورها، وهى بتتأوه جامد وبدأت تصرخ من هيجانها بسبب لحسي ومصي لكسها وزنبورها، وهي إترعشت أوي وإندفع عسل شهوتها بيسيل
من كسها على وشي وأنا بلحسه بشهوة، وهي كانت بتوحوح وبتمص في زوبري بشهوة جنونية وتعض راسه حتى قذف زوبري كمية من اللبن في بوقها وهي بتلحس وتمص لبني.
وأثناء ذلك أنا دخلت زوبري كله وحشرته في بوقها كإني بنيكها في بوقها وهي بلعت جزء كبير من لبني إللي نازل منه.
وبعد ما هدينا إحنا الإتنين شوية، نزلتها من فوق مني ونيمتها جنبي وأنا واخدها في حضني وجسمها كله داخل في جسمي، وهي ماسكه زوبري بإيدها.
غاده: أححححح.. لبنك نازل سخن وطعمه لذيذ أوي، بس ليه طعمه لازع شوية كده؟
أنا: بس عشان أول مرة هتحسي بكده، لكن لما تتعودي عليه هتحبيه.
غاده: عارف يا حبيبي.. دي أول مرة في حياتي أمص زوبر راجل
وحد يمصلي كسي، وكمان أول مرة أدوق طعم لبن الرجالة، دا أنا ماكونتش عايشة، ياالهوووي عليك، دا إنت فعلاً دكر بصحيح.
أنا: حبيبتي غاده.. أنا مش هدوقك لبن زوبري بس.. دا أنا هدوقك أحلى عسل في الدنيا إللي أنا دوقته وشربت منه.
غاده: عسل إيه يا حبيبي؟
أنا: عسلك يا روحي، عسل كسك يا حبيبتي.
وأنا مسحت بإيدي عسل شهوتها إللي كان لسه بيسيل من على كسها، وحطيت صوباعي بعسلها في بوقها وبلحسها عسل كسها فى بوقها، وهي بتلحسه وتمصه بشفايفها ولسانها بشهوة وشغف.
غاده: يخربيت عقلك، دا إنت راجل مجنون بجد، وإنت عرفت كل الحاجات دي منين؟ دا أنا إللي متجوزة من سنين خايبة خالص!! دا إنت طلعت أستاذ جنس على حق يا عفريت.
أنا: حبيبتي.. هوه إنتي لسه شوفتي حاجة يا روح قلبي، لسه كسك ماداقش زوبري!!
كل ده وأنا واخدها في حضني وببوسها في شفايفها ،وبلعبلها بإيدي في كسها وبإيدي التانية بقفشلها في حلمات بزازها، وبضغط على كسها، وهي لسه ماسكه زوبري مش عاوزه تسيبه.
غاده: آآآآآه.. آآآآآآه.. بالراحة شوية يا رامي.. أححححح.
أنا: مالك يا روحي؟
غاده: مش قااادرة يا حبيبي.. عاوزاك أوي دلوقتي.. آآآآآه.
وأنا روحت منيمها على ضهرها ونمت فوق منها وواخد شفايفها في شفايفي بوس ومص ولحس، وزوبري واقف ومنتصب أوي على كسها، وهي هايجة وممحونة أوي وبتفرك تحت مني، وراحت ماسكة زوبري وحطته على كسها وعاوزة تدخله بسرعة.
وأنا مسكت زوبري وفضلت أحكه وأدعكه في كسها، وأضربها بزوبري على شفرات كسها، وهي هاجت أوي وبقت تصرخ.
غاده (بلبونة): أحححح.. يللا يا حبيبي.. دخلوووو كله.. آآآآآآه.
وأنا كنت عايز حنان تسمع صوت أمها وهي موحوحة وهايجة أوي تحت زوبري، فقولت لغاده: أوووووف.. طب علي صوتك كمان عشان تسخنيني عليكي أكتر يا حبيبتي.. عايزه إيه؟
غاده : عاوزه زوبرك يا حبيبي.. آآآآه، دخلووو كله يا حبيبي.. أنا خلاص همووت مش قادرة يا راااامي.
وأنا بصيت في عينيها إللي كانت بتبص في عينيا بشهوة
جننتني وكانت عينيها بتنادي عليا مشتاقة للنيك، وجسمها كله مولع نار وبيترعش.
غاده: أوووووف.. همووت يا رامي.. دخله يا حبيبي.. آآآآآه.
أنا: أدخله فين؟
غاده: أووووف.. في كسي.
أنا: أدخل إيه في كسك يا روحي؟
غاده (وهي بتصرخ): زوبرك.. همووت يا روحي.. يللا.. آآآآآه..
حط زوبرك في كسي ونيكني بزوبرك.. آآآآآه.. آآآآآه.. كسي مولع نااار يا حبيبي.
وكان كسها منفوخ وسخن مولع نااار وناعم وطري أوي زي الچيلي.
وأنا دخلت راس زوبري بصعوبة بين شفرات كسها، ولما حاولت إدخال باقي زوبري كله في كسها، هي صرخت أوي من الألم.
غاده: إستنى شوية يا حبيبي، أنا مش قادرة، زوبرك كبير أوي، وكسي لسه مش متعود على الحجم ده، آآآآآآه.. آآآآآه.
وأنا شغال بوس في شفايفها ودعك في حلمات بزازها وتفريش ودعك بزوبري على شفرات كسها، وشغال بعبصة ودعك بصوابعي في فتحة طيزها من تحت وهي كانت هاجت أوي، وكانت إفرازات كسها لينت كسها شوية.
وأنا فتحت فخادها أوي وهي رفعت رجليها وحوطت بيهم جسمي من وسطي، وأنا مسكت زوبري وبدعكه في زنبورها وشفرات كسها الوردي الساخن، وبدأت أدخله وأضغط بيه في كسها شوية شوية، وهي بتقذف عسل شهوتها بغزارة، فإندفع زوبري كله في أعماق كسها بكل سهولة بسبب رطوبته من عسل شهوتها المتدفق بغزارة.
ومع صراخ غاده وهيجانها تحت مني، أنا روحت رازعها بزوبري في كسها وبدخله وأخرجه بهدوء وهي بتتلوى تحت مني وأنا شغال في شفايفها ورقبتها وحلمات بزازها بوس ولحس ومص وفي جسمها كله دعك وتقفيش وبعبصة في طيزها من تحت.
وأنا عشان أهيجها أكتر كنت بحرك زوبري وأدخله وأخرجه من كسها وهي هايجة وممحونة أوي وبتصرخ وتتأوه أوي، وبتغرز ضوافرها في ضهري.
غاده: أححححح.. وبعدين معاك يا رامي، حبيبي.. أنا مش مستحملة إللي إنت بتعمله ده، دخلوووو كله كله جووووه كسي.
وأنا دخلت زوبري كله مرة واحدة، وكان زوبري بيحك في جدار أعماق كسها إللي كان مولع ناااار.
وأنا رفعت جسمي شوية وطلعت زوبري شوية من كسها، وهي صرخت وسحبت جسمي كله على جسمها.
غاده: آآآآآه.. آآآآآه.. أنا كده همووت منك.. دخلووو يا روحي.. دخلوووو كله في كسي ونيكني.
وأنا نزلت تاني بجسمي كله عليها ودخلت زوبري كله مرة واحدة في أعماق كسها لحد ما بيوضي كانت لامسة شفرات كسها، وهي لسه بتصرخ.
غاده: أححححح.. آآآآآه.. كله.. كله.. أوي.. أحححح.. نيكني يا حبيبي.. نيكني بزوبرك في كسي.. آآآآآآه.
وأنا ثبت زوبري جوه كسها، وهي كانت بتتلوى تحت مني وبتضغط على جسمي برجليها من ورايا وزوبري بينبض جوه كسها المولع ناااار ومشتاق للنيك.
غاده: آآآآآه.. آآآآآه.. بالراحه.. أححححح.. آآآآآه.. أووووف..
آآآآآآه.. أححححح.. نيك.. نيكني.. نيكني في كسي بزوبرك يا روحي خلاص مش قادره أتحمل.. آآآآآه.
وفضلنا على الوضع ده كده شوية كتيرة وهي هايجة وممحونة أوي وبتصرخ وتتأوه وبتوحوح بصوت عالي.
ولما أنا حسيت إنها خلاص مش قادرة وموحوحة على الآخر وزوبري كل ده بيرزع في كسها.
ولما أنا حسيت إني قربت أنزل لبني فضميتها وحضنتها جامد أوي وأخدت شفايفها في شفايفي وهي حضنتني جامد من فوق ولافت فخادها على ضهري، وزوبري راشق كله أوي في كسها، ومسكت طيزها أوي من تحت، وفي لحظة واحدة كنا إحنا الإتنين جبنا شهوتنا في وقت واحد وإختلط لبن زوبري مع عسل كسها ليروي عطش كسها وإشتياقنا لبعض، وأخدتها
في حضني وإحنا الإثنين عريانين ملط طبعاً.
وبعد وقت طويل من الفرك والمليطة، أخدتها في حضني وشفايفنا بتقطع بعض من البوس والمص وبزازها الطرية تتراقص في حضن صدري المُشعر وحلماتها بتصرخ من تحسيس وتقفيش كفوف إيديا فيها.
وطبعاً أنا ماطلعتش زوبري من كسها إلا بعد وقت طويل.
وأول ما أنا طلعت زوبري من كسها، قامت هي وطبعت بوسة سخنة ومثيرة بشفايفها على شفايفي، وكان لسه جسمها كله في حضني وهي ماسكه زوبري.
أنا: دا إنتي كنتي مشتاقة وشرقانة أوي يا لبوة.
غاده (وهي بتضربني بالراحة على صدري وبتقرصني في زوبري): إحترم نفسك يا وسخ.
أنا: يعني إتمتعتي يا روحي؟
غاده: حبيبي إنت حسستني إني أميرة وكأني كنت طايرة في السما، إنت كنت حنين وحبوب أوي وإنت بتنيكني في كسي، بس إنت أسد وفظيع أوي أوي يا روحي.
انا: يعني الليلة دي إتمتعتي بزوبري يا روحي أكتر ولا مع جوزك لما بينيكك؟
غاده: شوف يا رامي.. أنا هكلمك بصراحة.. زوبر خالد جوزي صغير عن زوبرك بكتير، وهو زوبره حاجة وزوبرك إنت حاجة تانية خالص يا روحي، وأنا معاك تحت زوبرك وإنت بتنيكني كنت حاسه إني دي أول مرة بتناك فيها، لإن جوزي لما بينيكني بيكون عديم المشاعر والأحاسيس الرومانسية والرغبة الجنسية، ولما بينام معايا مش بيكمل خمس دقايق ويكون نزلهم وزوبره ينام على طول رغم إنه بيكون دايماً واخد منشطات جنسية قبل ما ينام معايا، وإنت عارفني إني مش ممكن أغلط وأعمل كده مع حد غريب، أومال أنا ليه دايماً بتفرج على أفلام
السكس وأريح نفسي بإيدي، دا أنا كنت خلاص نسيت إني واحدة متجوزة.
وأنا كنت إتأثرت أوي بكلامها وخاصة لما شوفت عينيها مليانة دموع، وأخدتها في حضني ورجعت أبوسها في خدودها وشفايفها.
أنا: حبيبتي من هنا ورايح أنا راجلك وحبيبك وجوزك وعشيقك وإنتي كل حاجة ليا في الدنيا يا روحي.
غاده: حبيبي ماتحرمش منك أبداً يا حبيبي، إنت عارف إنك إنت حبيبي يا رامي، إنت متعتني أوي، وحسستني بإنوثتي، بس إنت أسد وزوبرك فظيع وحلووو أوي يا روحي، وعرفت إنك أجمد زوبر في الدنيا كلها يعرف ينيك ويمتع اللبوة إللي معاه، فاهمني يا روحي؟
أنا: فاهمك طبعاً يا حبيبتي.
(وأنا كان كل همي إني أهيج حنان وأجننها وهي بتتفرج علينا كده، وبقيت أهيج في غاده أكتر عشان تتلبون عليا أكتر وبنتها بتتفرج علينا،
وأنا كنت طول وقت النيك مركز عينيا على حركة حنان برة الأوضة وهي هايجة وممحونة أوي وبتدعك وتفرك في كسها وصوت أنفاسها وأنينها عالي ومسموع ليا لكن غاده طبعاً مش سامعة ولا حاسة بحاجة غير رزع زوبري في كسها).
ولكن أنا كنت لسه عايز أنيكها في طيزها المدورة الطرية زي الچيلي دي، وهي لسه في حضني وأنا ببوسها في شفايفها وبعبصها في طيزها من ورا.
أنا: زوبري مشتاق لطيزك أوي يا حبيبتي.
غاده: بس أنا ماجربتش النيك في طيزي قبل كده وخايفة توجعني بزوبرك الجامد ده يا حبيبي.
أنا: يعني معقولة يا حبيبتي إنتي ماجربتيش النيك في طيزك خالص ولا مرة قبل كده؟
غاده: بصراحة يا رامي.. زمان قبل ما أتجوز لما كنت لسه في الجامعة كنت بحب شاب زميلي وكنا بنتقابل في بيته وكان بينيكني في طيزي بزوبره وينزل لبنه على فخادي وجسمي وكانت طيزي بتوجعني أوي، بس الموضوع ده من زمان من أكتر من 18 سنة، بس كان زوبره أصغر بكتير عن زوبرك ده يا حبيبي.
أنا: ماتخافيش يا روحي زوبري مش هيوجعك في طيزك ولا حاجة، بالعكس إنتي هتحسي بمتعة جديدة ومثيرة أوي، بس سيبيلي نفسك خالص وإتمتعي بس.
غاده (بتنهيدة سخنة): أنا كلي ملكك يا روح قلبي، دا أنا مبسوطة ومستمتعة معاك أوي حبيبي.
وكل كلامنا ده كان بصوت واطي وهمسات سخنة ومولعة أوي وهي في حضني، وأنا قربت شفايفي منها وهي شفايفها بتترعش ودخلنا في وصلة بوس شفايف ومص ولحس وهي في حضني.
وكانت غاده لسه نايمة على ضهرها تحت مني، وأنا روحت لافف جسمها ونيمتها على بطنها وفردت إيديها جنبها ومسكت طيزها بإيديا، وهي قالتلي: بس بالراحة يا حبيبي عشان ماتعورنيش في طيزي.
وأنا كنت خلاص مش قادر، ونمت فوق منها وزوبري راشق بين فلقتي طيزها وببوسها وبلحسلها وأعضها في ضهرها وكتافها ورقبتها وهي سايحة مني خالص، وحضنتها جامد وهي تحت مني ومسكت بزازها من تحت وشغال تحسيس وتقفيش ودعك فيهم وهي بتصرخ من الشهوة بصوت واطي وبتأن: أوووووف.. مش قادرة.. آآآآآآه..
حطه يا حبيبي.. حطه كله.. كله.. أححححح.. آآآآآه.
وأنا شغال دعك فيها مسكت إيدها وسحبتها ورا منها عند زوبري ومسكتها زوبري إللي واقف ومنتصب أوي على طيزها، وهي أول ما مسكت زوبري صرخت: أحححح.. آآآآآه.. حطه بس بالراحة يا حبيبي.. حطه كله.. أحححح.. آآآآآه.. دا كبييير وجامد أوي.
أنا مسكت طيزها وفتحتها بإيدي وكانت طيزها طرية وسخنه أوي وخرم طيزها لونه أحمر فاتح ونزلت فيه مص ولحس، وأول ما أنا دخلت لساني في طيزها هي إتأوهت بالراحة، وبعد شوية وأنا فوق منها بحاول أدخل زوبري في طيزها، وكان خرم طيزها ضيق (لإنها مش بتتناك في طيزها من زمان) وهي بتصرخ جامد من الألم والمتعة، فقومت وجبت كريم مرطب ودهنت بيه فتحة طيزها وحطيت مخدة صغيرة تحت بطنها وكسها عشان ترفع طيزها شوية، وبدأت أدخل زوبري شوية شوية إلي أن دخلته كله في طيزها وفضلت أنيكها فى طيزها بزوبري وهي بتصرخ أوي من الألم بس كانت مستمتعة بأجمل إحساس ممكن تحسه لبوة ممحونة مع معشوقها حبيبها إللي بينيكها بزوبره في طيزها.
وأنا حاطط زوبري في طيزها لاقيتها بتقمط عليه أوي وبتإن وبتتأوه وبتتلوى وبتهز طيزها وفخادها تحت مني، وأنا شغال في جسمها كله وبالذات في بزازها وكسها من تحت دعك وفرك وتقفيش.
وحشرت زوبري كله فى طيزها وهي بتحاول تفلفص مني بس أنا كنت فوق منها مسيطر عليها، وفضلت نايم فوقيها وزوبري مولع جوه طيزها وهي سخنة أوي، وأنا مش عاوز أخرجه، وضغطت بزوبري جامد للآخر وفضلت كده شوية عشان طيزها تتعود عليه، ومن كتر حركتها وهيجانها كان زوبري هاج أوي وأنا شغال فى طيزها نيك جامد، وهي مش قادرة تفلفص مني وهي تحت زوبري وأنا شغال فيها نيك وطيزها مولعه ناااار وزوبري مولع نارين.
وهي بتتنهد وقافلة طيزها على زوبري وهايجة وممحونة أوي، قالتلي: حبيبي.. أوي.. أححححح.. أنا عايزاه كله كله جوه يا حبيبي.. آآآآه.. آآآآه.. كده حلوووو خالص.
وبعد شوية كان زوبري خلاص هينفجر في طيزها وهي هتموت تحت مني فقذفت لبن زوبري في طيزها، ونزلت شلالات لبن في طيزها لدرجة إن اللبن غرق فخادها وكسها من تحت وهي بتدعك اللبن على كسها وتاخده بصوابعها وتلحسه.
وبعد نص ساعة نيك بزوبري في طيزها، أنا طلعت زوبري من طيزها ونمت جنبها وعدلت جسمها وأخدتها في حضني وببوسها في شفايفها وبحسسلها في جسمها كله وهي سايحه مني خالص وكإنها في عالم تاني.
أنا: مبسوطه يا حبيبتي؟
غاده: أوي أوي يا روحي.
وهي بعد ما هديت شوية وهي نايمة في حضني مدت إيدها ومسكت زوبري بتدلكه وتحسس على راسه بإيدها.
غاده: أحححح.. دا حلوووو أوي أوي يا حبيبي.
أنا: بحبك أوي يا روحي.
غاده: وأنا كمان.. آآآآآآه.. آآآآآآه، أنا حاسة إنك فشختني بزوبرك في كسي وطيزي يا مجرم.
أنا: مبسوطة يا روحي؟
غاده: أوي أوي يا حبيبي، إنت حسستني إني أميرة وكأني كنت طايرة في السما، إنت كنت حنين وحَبوب أوي وإنت بتنيكني في كسي وطيزي، إنت أسد وفظيع أوي أوي يا روحي، بس ممكن مانعملش حاجة تانية الليلة، وخليني نايمة في حضنك كده شوية من غير نيك.
أنا: ليه يا روح قلبي؟ أنا مشتاقلك أوي أوي يا روحي.
غاده: معلش يا حبيبي، أنا حاسة إن كسي وطيزي إتهروا من زوبرك الجامد ده، وماتقلقش يا حبيبي أنا من الليلة مش هقدر أستغنى عنك وعن زوبرك ده أبداً، إنت من دلوقتي جوزي الحقيقي يا رامي، وأنا كل ليلة مش هنام إلا بعد ما تنيكني بزوبرك ده وتريحني في كسي وطيزي لحد ما خالد يرجع من السفر، وحتى بعد ما يرجع هنتصرف وهنعرف إزاي نلاقي وقت نكون فيه مع بعض لوحدينا في السرير.
وأنا أخدتها في حضني ونمنا ساعتين لحد الصبح، وأنا قومت وسيبتها نايمة وغطيتها بالملاية ولبست هدومي ورجعت شقتي.
وأنا أول ما رجعت أخدت شاور سخن ونمت شوية عشان أسترد نشاطي وحيويتي بعد النيك والمليطة طول الليل مع غاده في سريرها، وعشان أكون جاهز لبنتها حنان إللي هتجيلي شقتي بالنهار يعني بعد شوية.
ونمت عريان ملط وغطيت نفسي بالملاية في سريري.
وقبل الضهر بشوية صحيت من النوم على إيدين ناعمين بتحسس على وشي وعلى صدري، وفتحت عينيا لاقيت حنان نايمة جنبي تحت الملاية وعريانة ملط، وبتبوسني في شفايفي وبتحسس على جسمي كله وعلى زوبري بإيديها.
وللوهلة الأولى أنا كنت مش مستوعب الموقف من المفاجأة، ومش مُدرك أنا فين وإزاي حنان نايمة جنبي عريانة كده، وأنا كنت لسه من شوية بنيك أمها في سريرها!!
حنان (وهي بتضحك): إيه.. مالك يا حبيبي مخضوض كده ليه؟ إيه.. شوفت عفريت ولا إيه؟
أنا بدأت أستوعب وقولتلها: صباح الخير يا حبيبتي.. إنتي إزاي هنا كده؟
حنان: مالك يا رامي؟ إنت تعبان ولا إيه؟ إنت ناسي إنك مديني نسخة من مفتاح شقتك يا حبيبي، وأنا قولت لماما إني هجيلك عشان درس البيانو، ودخلت ولاقيتك رايح في النوم خالص، فقلعت هدومي ودخلت جنبك تحت الملاية وبقالي أكتر من ربع ساعة نايمة في حضنك يا حبيبي.
أنا: صباح الخير يا روحي، معلش يا حبيبتي، أنا كنت مش حاسس بحاجة خالص.
حنان: طبعاً.. ما إنت طول الليل نايم في حضنها وشغال نيك في مامتي اللبوة بتاعتك ومش راحم نفسك، وناسي حنان حبيبتك.
أنا روحت واخد حنان في حضني وببوسها في شفايفها، وهي هايجة وممحونة أوي ومتجاوبة معايا، ومسكت زوبري وحطته بين فخادها تحت كسها.
أنا: حبيبتي حنونه.. إنتي عارفة إنك إنتي روح قلبي وأغلى حاجة عندي في الدنيا كلها.
حنان (بلبونة): رامي حبيبي.. إنت عارف إني تعبانة أوي من إللي شوفته بالليل بينك وبين مامتي.
أنا: بس إيه رأيك.. أنا عجبتك؟
حنان: يخربيتك.. دا إنت فشختها نيك بزوبرك لدرجة إنها لحد دلوقتي مش قادرة تقوم من السرير، دي ماما طلعت لبوة أوي.
أنا: يعني إنتي كمان مش لبوة زيها؟
حنان (وهي بتدعك كسها بزوبري): أنا طبعاً لبوة وبنت لبوة كمان، يللا عشان كس اللبوة بتاعتك مولع نااار ومشتاق لزوبرك يا روحي.
أنا كنت بحرك زوبري على شفرات كسها، وبقولها: يعني اللبوة عايزة إيه؟
حنان طلعت بجسمها كله فوق مني وبتنزل بكسها على زوبري المنتصب، وبتقولي: أوووووف.. اللبوة بتاعتك عاوزة تتناك وتتفشخ دلوقتي.
وأنا قومت ونيمتها على ضهرها ورشقت زوبري كله في كسها ونزلت فيها نيك بشهوة جنونية وكأني بنيكها أول مرة، وفضلنا كده نيك ومليطة وشرمطة أكتر من ساعتين لما هي كانت هتموت تحت مني.
وبعد ما خلصنا وهدينا وإرتحنا شوية، قومنا عشان ناخد شاور ونستحما مع بعض.
وقبل ما نقوم موبايلي رن، وكانت غاده بتتصل بيا، وأنا فتحت الإسبيكر عشان حنان تسمع كلامنا كله (وأنا بكلم أمها في الموبايل).
غاده: صباح الخير يا حبيبي.
أنا: صباح الورد والياسمين يا روحي، صباحية مباركة يا عروسة.
غاده: تسلملي يا عريسي يا حبيبي.
أنا: إنتي لسه نايمة يا حبيبتي؟
غاده: لأ.. صحيت من شوية بس مش قادرة أقوم من السرير يا روحي، دا حتى حنان دخلت عليا الصبح وأنا كنت لسه عريانة ملط ولبنك لسه ملزق على فخادي وجسمي، وأنا غطيت نفسي بسرعة بالملاية عشان ماتعرفش إني غرقانة لبن من زوبرك يا حبيبي، وقالتلي إنها رايحة عندك عشان درس البيانو، هي لسه عندك؟
أنا: أيوه يا روحي، حنان برة في الصالة على البيانو، وأنا بكلمك وأنا لوحدي في الأوضة بخلص شوية شغل على الكمبيوتر.
غاده: بحبك أوي يا حبيبي ومشتاقة لزوبرك أوي يا جوزي.
أنا: إنتي لسه نايمة عريانة في السرير يا حبيبتي.
غاده: يخربيتك يا مجنون، يللا إقفل لحسن إنت كده ممكن تهيج من كلامنا وتروح تعمل حاجة في البت وإنت هايج ومولع كده، وبالذات أنا بحس إنها بتكون هايجة ومركزة معاك أوي بمياصة ودلع، وإنت أصلاً مُز وعسول أوي.
(وحنان سامعة كل كلامنا وهي هايجة وممحونة أوي وماسكة زوبري بإيديها الناعمين وبتدعك فيه، وأنا بدعكلها في كسها).
أنا: إزاي بس يا روحي أهيج على حنان، دا حتى أنا بعتبرها بنتي.
غاده: أنا عارفة طبعاً يا روحي، بس ممكن أطلب منك حاجة.
أنا: إنتي تؤمري يا حبيبتي.
غاده: ماتتأخرش الليلة عشان أقعد معاك كتير يا حبيبي لإنك بتوحشني أوي.
أنا: من عينيا يا روحي، بس ماتنسيش تحطي المنوم لحنان في العصير زي إمبارح يا حبيبتي.
غاده: طبعاً يا روحي، ماتقلقش.
وفضلنا أنا وغاده نتكلم ونتشرمط على بعض شوية في الموبايل، وقفلنا.
وحنان بصيتلي، وقالتلي: ياالهووووووي عليكي يا مامتي، دا إنتي طلعتي لبوة وشرموطة أوي، طب وحياة أمك لهجننك بالليل.
وبعد كده قومت أنا وحنان على الحمام ناخذ شاور مع بعض.
وفي الحمام تحت الدوش كانت حنان حاضناني بإيديها الرقيقة الناعمة من ورا وحاطة راسها على كتفي وبتبوسني في رقبتي.
وأنا لافيت جسمي بالراحة لاقيتها بتبصلي بإبتسامة جميلة أوي وهي بتغمض وتفتح عيونها ببراءة الأطفال بسبب نزول مية الدوش على وشها، فأخدتها في حضني،
ورفعت وشها وشفايفها بتترعش فأنا عرفت إنها مشتاقه للبوس وهي في حضني تحت المية الدافية، فأخدت شفايفها بشفايفي بوس ساخن ومص ولحس وإيديا حوالين جسمها وبضغط على طيزها عشان كسها يلزق في زوبري أكتر.
حنان: أصبر وإهدى شوية كده يا حبيبي أنا عايزة أحميك بنفسي.
وهي سحبت جسمها شوية من حضني ومسكت عبوة (shower gel) وتصب على إيديها وتدعكلي جسمي كله وأنا بضحك، وبقولها: حميني ودلعيني يا روحي كإني إبنك الصغنون.
حنان: يا حبيبي.. إنت إبني الصغنون وأنا أمك وحبيبتك وصاحبتك وعشيقتك وإنت دنيتي كلها، يللا لف يا واد عشان أدعكلك ضهرك.
وهي بتدعكلي ضهري لاحظت خربشة ضوافر أمها في ضهري،
وبدأت تبوس الخربشة بشفايفها، وبتقولي: معلش يا حبيبي.. مامتي اللبوة كانت هايجة خالص
وعورتك بضوافرها في ضهرك.

وهي رمت راسها على كتفي وبزازها لازقين في ضهري وكسها لازق في طيزي وهي حاضناني من ضهري ونزلت بإيديها تغسل زوبري من قدام، وكانت بتدلكلي زوبري بطريقة مثيرة جداً وكإنها بتضربلي عشرة، وحركة تدليك إيديها على زوبري ولعتني أوي.
وأنا قومت على طول ولافيت بجسمى في وشها عشان هي تشوف زوبري إللي وصل مرحلة الإستعداد القصوى وبكامل إنتصابه.
وكانت حنان ماسكة زوبري بإيديها الإثنين وبتدلكه من فوق لتحت، وأنا واخدها في حضني، وهي بتبوسني في شفايفي، وأنا غمضت عينيا عشان أستمتع بكل ثانية معاها وهي بتدلك لي زوبري بإيديها الناعمين زي الحرير، وبزازها لازقين في صدري.
حنان: حبيبي.. إنت روحت فين.
أنا: معاكي يا روحي.
حنان: إيه..!! إنت مش هتغسلي جسمي يا نور عيني!!
أنا: هو أنا أطول أحميكي وأدعكلك جسمك يا نني عيوني من جوه.
وأنا صبيت شوية من (shower gel) على جسمها وبدأت أدلك لها جسمها إللي كان بيلمع وبينور تحت المية، وكنت بدعكلها في جسمها وببوسه في نفس الوقت وهي هايجه وممحونه أوي.
أنا نزلت بإيدي أغسل وأدعك لها في كسها وإيدي التانية بين فخادها تحت طيزها.
أنا حسيت وقتها إنها راحت مني خالص لعالم الشهوة والنشوة الجنسية.
وهي راحت ساندة ضهرها على الحيطة ورفعت إحدى رجليها على حرف البانيو ليظهر كسها الوردي قدامي.
أنا نزلت على ركبتي وفتحت كسها بصوابعي فظهر لي اللون الوردي الجميل إللي بيلمع بتأثير عسل شهوتها إللي بيتدفق بغزارة من بين شفرات كسها على فخادها.
وبدأت أبوس وألحس وأمص في كسها.
وكانت حنان بتتأوه من المتعة وأنا بدخل لساني في كسها، لكن هي كانت سايحة مني خالص ومش سايباني أكمل لحس ومص في كسها، فمسكتني من راسي ورفعت وشي عليها وبدأت تبوسني بشهوة جنونية وتلحس مية كسها من على شفايفي، ومسكت زوبري المنتصب بإيديها وحطته على باب كسها وبتفرش بيه شفرات كسها.
وراس زوبري كانت لسه على كسها من برة، وأنا بضغط بالراحة، وهي رافعة إحدى رجليها وفاتحة فخادها وكسها كان مولع وغرقان من عسل شهوتها، فدخل زوبري كله في كسها على طول، فشهقت شهقة خفيفة لما أنا بدأت أضغط بزوبري جوه كسها بالراحة، لكن في المرة دي كانت هي في قمة متعتها على الرغم من الألم الظاهر عليها فلم تحاول أو تطلب مني أطلع زوبري من كسها، وهي بقيت تطلع وتنزل عليه وأنا أرفعها من تحت طيزها بإيديا الإتنين وأضغط بزوبري في كسها.
كانت آآهات المتعة خارجه منها وكإنها سيمفونية عشق وشهوة ومتعة وجسمها كله بيترعش أوي.
وفضلت كده أزود من ضغط زوبري في كسها وأنيكها وأمتعها بزوبري في كسها وقت طويل حتى حسيت إني على وشك القذف فضميتها في حضني أوي وبضغط بإيدي على طيزها وبصوابعي ببعبصها وألعبلها في طيزها، وبزازها مدفونين في صدري وشفايفي بتقطع شفايفها ورقبتها بوس ولحس ومص، وهي بين إيديا سايحة مني خالص وهايجة وممحونة أوي وبتصرخ وتتأوه من النشوة الجنسية، وكان زوبري بيقذف كمية مهولة من اللبن جوه كسها وبيسيل على فخادها.
وأنا بعد شوية بعد ما نزلت لبني فضلت واخدها في حضني حتى حسيت إنها هديت شوية فخرجت زوبري من كسها، وغسلت زوبري وغسلتلها جسمها بسرعة وقفلت المية، وهي كانت مش قادره تتكلم خالص، ومكتفية بإنها رامية نفسها في حضني، وأنا بدأت أنشف لها جسمها بالباشكير، وبنفس الباشكير نشفت جسمي عشان ريحة وملمس جسمها تنطبع على جسمي.
وخرجنا من الحمام حاضنين بعض وعريانين ملط.
وأنا لبست بوكسر بس وقعدت على السرير وولعت سيجارة وهي جنبي عريانة ونص جسمها متغطي بباشكير الحمام وبتنشف شعرها بالسيشوار، وأنا بحسس لها على بزازها وفخادها.
أنا: حمام الهنا والسعادة يا روحي.
حنان قامت وقعدت في حضني على فخادي وبتبوسني في شفايفي، وبتقولي: يخربيتك يا عموووو، إيه إللي إنت عملته ده؟ دي أحلى وأجمل مرة نيكتيني فيها، دا إنت حلوووو وجامد أوي أوي يا حبيبي، بعد كده أنا مش هستحما تاني إلا معاك يا روح قلبي.
وأنا قومت وحضرت فطار وسيبتها نايمة في السرير.
ورجعتلها بالأكل وقعدنا فطرنا سوا في السرير، وهي قعدت تفرجني على الڤيديو إللي هي صورته ليا وأنا بنيك أمها في سريرها بالليل لما كانت هي بتتجسس علينا.
أنا: على فكرة يا روحي.. بلاش لبسك العريان وشقاوتك ومياصتك معايا وتهيجيني عليكي قدام مامتك وأنا سهران معاكم بالليل، لإني أنا بهيج عليكي ومش عايز مامتك تاخد بالها، وكده كده إنتي بتكوني معايا بالنهار هنا في شقتي بنعمل كل حاجة مع بعض براحتنا يا حبيبتي.
حنان: إنتي بتهيجي عليا يا بيضا قدام مامتي، إنت لسه شوفت حاجة، دا أنا لسه هجننك.
وبعد كده فضلنا نضحك ونهزر مع بعض، وهي رفضت إني أنيكها تاني عشان أوفر صحتي وحيويتي شوية لأمها بالليل لما أروح أسهر معاهم في شقتهم.
وبعد كده قامت حنان ولبست هدومها ورجعت شقتهم، وأنا نمت شوية.
________________

(الجزء السابع _ القصة من إعداد هاني)

وبالليل روحتلهم شقتهم أسهر مع غاده وحنان في شقتهم كالعادة، بس المرة دي أنا كنت لابس تيشيرت وشورت بس بدون بوكسر عشان زوبري يكون براحته.
وكانت غاده وحنان لابسين قمصان نوم قصيرة ومثيرة أوي وكلوتاتهم والسنتيانات باينة من تحت قمصان النوم.
وقعدنا نتعشا ونتكلم ونضحك ونهزر مع بعض، وكل واحدة منهم بتدلع وتتلبون معايا شوية وأنا هايج عليهم هما الإتنين وزوبري واقف ومنتصب أوي وباين من الشورت بتاعي لإني مش لابس بوكسر.
وبعد شوية كانت حنان طلبت من أمها تعملها عصير فراولة زي بتاع إمبارح.
وبعد ما حنان شربت العصير بالمنوم (الكاذب)، بدأت تعمل نفسها دايخة وعايزة تنام، وغاده بتبصلها وتبصلي بترقب.
وحنان كانت عاملة نفسها دايخة ومش قادرة توقف على رجليها.
حنان: ماما حبيبتي ممكن تشيليني وتدخليني أوضتي عشان مش قادرة أمشي من الدوخة.
طبعاً غاده كانت مش هتقدر تشيل حنان، فطلبت مني إني أشيلها معاها وندخلها أوضتها.
وأنا أخدت حنان في حضني وشيلتها ودخلتها أوضتها وأمها معايا، ونزلت حنان ونيمتها على سريرها، وطبعاً قميصها إترفع لفوق أوي وكلوتها وفخادها كلها إتعرت، وأمها كانت بتشد الكوڤرتة وبتغطيها بيها، راحت حنان (وهي متصنعة النوم) زاحت الكوڤرتة ورمتها على الأرض وبتشدني عليها أوي لدرجة إن جسمي كله كان فوق جسمها، وهي راحت فاتحة فخادها وحوطت بيهم جسمي كإني نايم عليها وبنيكها، وهي بتإن وتتأوه وبتوحوح بلبونة.
وأنا مرتبك من الوضع ده لإن أمها واقفة جنبنا ومستغربة من كده، لكني أنا مبسوط بكده بيني وبين نفسي (وأنا بقول لنفسي: يخربيتك يا حنان شكلك مش هتجيبيها البر الليلة وهتفضحينا يا لبوة) وحنان المكارة عملت نفسها راحت في النوم على طول، وبدأت تشدني عليها أوي وبتبوسني في شفايفي بشهوة، وبتقول بمُحن: بابي حبيبي.. آآآآآه.. يللا إعملي زي إللي بتعمله لماما.. آآآآآه.. آآآآآه.. بس بالراحة يا حبيبي.. أنا بحبك أوي يا بابا وعايزاك تتجوزني زي ماما وتريحني يا حبيبي.. أححححح.. كمان يا بابا.. آآآآآآآه.
غاده: حنان.. حنان.. إنتي نايمة يا حنان؟
وحنان مش بترد عليها ومتصنعة إنها نايمة بعمق وبتهذي بالكلام وعمالة تشدني عليها أوي وتدعك كسها في زوبري من على الهدوم، وأنا مرتبك جداً وأمها مصدومة من إن بنتها بتحلم بممارسة الجنس مع أبوها.
وراحت حنان ماسكة إيديا الإتنين بإيدها وحطتهم على بزازها، وبتقول (وكإنها بتهذي): آآآآآه.. كمان يا بابا.. أححح.. إدعكهملي أوي أوي، بس بالراحة عليا من تحت يا حبيبي.
وحنان كانت بتتلوى تحت مني وبتدعك كسها أوي في زوبري من على الهدوم وبتإن وتتأوه وبتوحوح كأني بنيكها بجد، وغاده مصدومة من إن بنتها بتحلم بممارسة الجنس مع أبوها.
غاده: يا نهار إسود.. إيه إللي بيحصل ده يا رامي؟
أنا: معلش يا حبيبتي.. أكيد ده من تأثير المنوم، وما تزعليش منها لإن ده شئ طبيعي لإن حنان دلوقتي في فترة المراهقة إللي فيها البنت في اللا وعي بتتعلق بأبوها عاطفياً وبيتطور التعلق ده لإرتباط جنسي في خيالها، والوضع ده طبيعي وبيسموه في علم النفس بعقدة إلكترا.
غاده: يا نهار إسود، يعني معنى كده إن حنان عاوزة تتناك من أبوها؟
أنا: لأ.. طبعاً يا حبيبتي، ده بس في عقلها الباطن مش في الحقيقة، وهي بترتاح كده بس.
غاده: وإيه إللي إنت بتهببه فيها ده؟ دا إنت نايم عليها وزوبرك واقف على كسها وإنت مبسوط كإنك بتنيكها بالظبط!!
أنا: يا روحي.. أنا لازم أجاريها عشان تفضل نايمة كده وتفضل عايشة مع عقلها الباطن وما تفصلش من الحلم وتصحا وأنا وإنتي نتفضح قدامها، دقيقتين بس أريحها وهي هتروح في نوم عميق والمنوم يشتغل معاها كويس، وأنا وإنتي بعد كده نتمتع براحتنا.
غاده: طب إخلص يللا بسرعة لإني أنا مش قادرة وعلى آخري.
وأنا حسيت إني كده أخدت راحتي في إني أنيك حنان من على الهدوم قدام أمها.
وحنان كانت لسه عاملة نفسها نايمة خالص وشفايفها بتترعش وبتقربهم من شفايفي وراحت لازقاهم في شفايفي وأنا أخدت شفايفها وشغال فيهم بوس ومص ولحس وسحبت لسانها بلساني وإختلط ريقها بريقي، وكل ما هي تكون عايزه تاخد نفسها شوية تسيب شفايفي وتنزل على رقبتي ودقني بوس ولحس ومص وترجع تبوسني وتمص تاني في شفايفي ولساني، كل ده وأمها غاده قاعدة جنبنا على السرير وهي مستغربة من إللي بيحصل بيني وبين بنتها، ولكنها كانت بدأت تسخن وتكون هايجة وممحونة أوي وبتحسس بإيدها على جسمي وبإيدها التانية بتحسس على جسم حنان وهي في حضني وأنا شغال تقفيش وتفعيص ودعك في جسم حنان، وزوبري واقف بين فخاد حنان تحت كسها إللي بيقذف عسل شهوتها بغزارة وبيسيل على فخادها من تحت كلوتها وغرق زوبري من فوق الشورت بتاعي وهيجتني عليها أكتر.
حنان (وكإنها بتهذي بالكلام وهي نايمة): بحبك أوي أوي يا بابا، كمان.. إضغطلي كمان.. أحححح.
وأنا بصيت لغاده فلاقيتها هايجة أوي وبتدعك وبتفرك في كسها، وقالتلي: آآآآآآه.. أنا كده مبسوطة برضه، كمل يا حبيبي وريحها عشان هي ماتتعبش.
وأنا إسغليت وضع غاده وهي هايجة ومبسوطة من وضع حنان معايا كده، وطبعاً إستغليت وضع حنان وهي في حضني سايحة خالص وكإنها متخدرة بجد، وحضنتها جامد أوي وكانت بزازها مدفونين في صدري وحلماتها واقفة أوي من شدة هيجانها، وزوبري واقف وراشق بين فخادها على كسها، وأنا طلعت بزازها الإتنين ومسكت حلمات بزازها وبفركهم بإيديا، وهي سخنت أوي، وحنان مدت إيدها في الشورت بتاعي ومسكت زوبري بلبونة، وبتصرخ وتتأوه بصوت واطي: أحححح.. آآآآآه.. بموووت يا بابا.. ممممممم.. لأ.. لأ.. بالراحه شوية يا حبيبي.
وأنا بصيت تاني لغاده فلاقيتها بتهزلي راسها لتحت يعني موافقة وعاوزاني أكمل، وبتدعك بإيدها في كس حنان وبتقفشلها معايا في فخادها وفي حلمات بزازها (وهي معتقدة إن بنتها نايمة ومتخدرة بجد).
وفضلنا كده إحنا التلاتة في حالة كإنها لحظات غياب عن الوعي ولكننا كنا كلنا في حالة نشوة ومتعة جنسية حقيقية.
وأنا كنت متحكم في نفسي بحيث زوبري مايقذفش لبنه على كس ولا جسم حنان، لكن حنان كانت بتقذف عسل شهوتها بغزارة من كسها وبيسيل على فخادها تحت زوبري.
وبعد ما حنان نزلت شهوتها وهديت شوية وإرتاحت، وأنا قومت من عليها، كانت غاده لسه بتدعك في كسها وهى نايمة على ضهرها جنب حنان، وبتقولي: يللا بقا يا حبيبي على أوضة النوم نبدأ سهرتنا لإني تعبانة أوي ومشتاقة لزوبرك أوي.
أنا: خلينا هنا كده نتمتع مع بعض جنب حنان، دي هتكون نيكة مثيرة بإحساس جديد يا روحي.
غاده: إنت مجنون يا حبيبي، إفرض حنان صحيت وشافتني في حضنك كده!!
أنا: يا روحي.. حنان في سابع نومة ومش هتقوم قبل 12 ساعة.
غاده: لأ.. يا رامي.. أنا مش هقدر.
وأنا قومت من على حنان، وغاده غطتها بالملاية، ومشيت أنا وغاده على أوضة نومها.
وأول ما دخلنا الأوضة كانت غاده هايجة وموحوحة على الآخر فقلعنا كل هدومنا بسرعة، وأنا أخدتها في حضني ومشيت بيها للسرير ونيمتها على ضهرها وأنا فوق منها وإحنا الإتنين بندعك في بعض، ومش مسموع إلا صوت آهاتها وأنين الشهوة (وطبعاً حنان كانت قامت من سريرها وخرجت من أوضتها وجت تتجسس علينا من ورا الباب).
وغاده قامت وباستني بوسة سخنة ومثيرة بشفايفها على شفايفي، وكان لسه جسمها كله في حضني وهي ماسكه زوبري.
وأنا ماسك بزازها وهي بتدعك في زوبري بأيديها، ونزلت عليه تلحسه من الجنب بالطول وتلحس راسه وتعض راس زوبري بشفايفها وتلف لسانها على راسه وبتدعك وتفرك فيه بأيديها.
وأنا كنت ماسك راسها وببص في عينيها وهي في عالم تاني.
وهي دخلت راس زوبري في بوقها بالراحة وفضلت تمصه وتطلعه وترجع تكمل لحس فيه وتدخله تمصه تاني، وأنا في عالم تاني وعمال أتأوه من المتعة وهي بتدخل زوبري في بوقها وتطلعه وتدخله أكتر وتمصه وتلحس راسه وتكمل مص لحد ما عروق زوبري كانت بارزة أوي وبقا سخن وناشف أوي، وهي مستمرة في بوسها بشفايفها في راس زوبري والمص واللحس وبتدعكلي في زوبري مكان ريقها إللي كان بيسيل عليه وهي باصة في عينيا.
وكان زاد وكبر طول وعرض زوبري وهي بتلحسهولي وتمصه بشهوة جنونية.
وكان زوبري واقف ومنتصب أوي بين إيديها إللي بتلعب فيه بإثارة وهتتجنن من حلاوته وكبر حجمه وهي ممحونة وهايجة أوي.
وإحنا الإتنين في قمة الهيجان والمتعة طلبت غاده مني إني أنام على ضهري ونامت فوق مني بالعكس وكسها على وشي وأخدت زوبري (إللي منتصب ومستعد) على بوقها ونزلت بلسانها وشفايفها تمص فيه وتلحس راسه بدلع ومرقعة وبتضحك بلبونة وشرمطة وبدأت تضم شفايفها على زوبري وتسحبه جوه بوقها وبتمصه بإستمتاع وبشهوة جنونية جداً مما أثارني وهيجني أوي وأشعل شهوتي، وأنا كنت هايج وسخن على الآخر وأنا بلحس بلساني وشفايفي بين فخادها وطلعت لفوق شوية ألحس وأمص كسها وأدخل لساني بين شفرات كسها المتأججة وأعض وأدغدغ زنبورها بشفايفي وهي موحوحة وهايجة أوي، وبتصرخ: آآآآه.. آآآآآآآه.. آآآآآآه.. أوووووف.. آآآآآه.. أحححح.. أوي أوي، مص أوي يا حبيبي.. آآآآآه حبيبي كسي مولع نار يا روحي ريحني آآآآآآه.. هموت مش قادره أحححح.
وكسها كان بيقذف شلالات من عسل شهوتها.
وغاده قامت ولافت وعدلت جسمها وقعدت على فخادي ومسكت زوبري ودخلته في كسها ونزلت ببزازها على وشي وأنا أخدت حلمات بزازها بشفايفي بمص فيهم بالتبادل.
وفضلنا كده أكتر من نص ساعة، ولما أنا حسيت إنها خلاص ساحت وهتموت ومش قادرة وموحوحة على الآخر فنيمتها على ضهرها تاني وهي فاتحة فخادها ورافعة رجليها ونمت فوق منها وزوبري واقف ومنتصب بين فخادها وأنا بدعك بيه على شفرات كسها وهي بتصرخ من الشهوة والمتعة، وبتترجاني إني أدخله بسرعة في كسها المولع نااار.
وهي رفعت رجليها وحوطت وسطي بفخادها وبتضغط بيهم على ضهري فوق جسمها ورفعت وسطها وجذبت جسمي بكل طاقتها على جسمها فإندفع زوبري ودخل كله في كسها بفعل إثارتنا وهياجنا إحنا الإثنين وسوائل كسها المتدفقة، وأنا فضلت أدخله في كسها وأخرجه وهي هايجة وممحونة أوي وبتصرخ من الشهوة والمتعة، وكان كسها سخن مولع أوي.
ولما أنا حسيت إن زوبري زاد عرض راسه جوه كسها، وهي قبضت عليه بكسها وبتتلوى تحت مني زي الأفعى وكسها لم يتوقف عن قذف عسل شهوتها، ولم نتوقف إحنا الإتنين عن مص الشفايف ومص ولحس بززازها الطرية الناعمة وحكهم وفركهم بشعر صدري وحوطت ضهري بفخادها حتى لا يفلت زوبري من كسها ثانية واحدة وأنا بحركه للخارج وجوه كسها عشان أهيجها أكتر وبإيدي شغال لعب وبعبصة في طيزها الطرية زي الملبن من ورا، وإختلط صراخها مع صوت أنفاسنا إحنا الإتنين مع كل أححححح.. وآآآآآه.. وأووووف.. مع الصوت الممتع الرائع لتفريغ الهواء من حركة زوبري جوه كسها.
وأنا رفعت جسمي شوية من غير ما أطلع زوبري من كسها وقعدت تاني وأخدتها على حجري وهي في حضني وهي بترفع وتنزل نفسها على زوبري بمساعدتي والوضع ده هيجها ومتعها أوي.
وبعد شوية لما أنا حسيت إنها خلاص مش قادرة وموحوحة على الآخر فنيمتها على ضهرها ونمت فوق منها وزوبري كل ده بيرزع في كسها.
وكان لسه زوبري شغال دخول وخروج في كسها وهي هايجة وممحونة أوي وبتصرخ من الشهوة، وأنا ثبت زوبري في كسها وببص في عينيها.
أنا: أحححه على كسك يا روحي.
غاده: آآآآآه.. مش قادرة يا حبيبي.. كفاية هموووت.. زوبرك حلووووو وجامد أوي.. إنت حسستني إني لبوة أوي بجد.
أنا: إنتي أجمل لبوة نيكتها في حياتي يا لبوتي.
غاده سمعت كلمة (لبوتي) وهاجت أوي وبقت تتلوى تحت مني زي المجنونة وكسها قافش جامد على زوبري.
وأنا لما حسيت إني قربت أنزل لبني ضميتها وحضنتها جامد أوي وأخدت شفايفها في شفايفي وهي حضنتني جامد من فوق ولافت فخادها على ضهري، أنا قومت برشق زوبري كله تاني في كسها ومسكت طيزها أوي من تحت، وفي لحظة واحدة كنا إحنا الإتنين جبنا شهوتنا تاني في وقت واحد وإختلط لبن زوبري مع عسل كسها ليروي عطش كسها، وأخدتها في حضني وإحنا الإثنين طبعاً عريانين ملط.
وكان على وشها سعادة وفرحة وبهجة لإحساسها معايا بنشوة وراحة جنسية لم تشعر بها في حياتها قبل كده.
غاده: يااااه.. يا حبيبي، دا أنا ماكونتش عايشة وكنت فعلاً محتاجالك أوي، دا إنت خلتني أحس بالراحة والهدوء، دا فعلاً الجسم بيحتاج الجنس عشان يرتاح، إنت يرحتني ومتعتني أوي معاك يا روحي.
أنا: حبيبتي.. أقولك بصراحة.. أنا مارست الجنس كتير في مصر وفي أوروبا مع ستات وبنات كتير قبل كده، لكن عمري ما حسيت بالحب والمتعة الجنسية زي ما حسيتها معاكي دلوقتي يا روحي، ولا حسيت بلذة طعم الأنثى الحقيقية إلا في حضنك يا حبيبتي.
غاده (وهي بتقرصني في زبي): من دلوقتي مافيش جسم واحدة غيري هيلمس جسمك ده يا شقي، إنت خلاص بقيت بتاعي أنا بس يا حبيبي.
أنا: حبيبتي من دلوقتي أنا راجلك وحبيبك وجوزك وعشيقك إنتي بس، وإنتي كل حاجة ليا في الدنيا يا روحي.
ونمنا أنا وغاده في سريرها وإحنا عريانين ملط وحاضنين بعض ساعتين تقريباً، وصحينا قرب الفجر.
وغاده كانت صحيت وفتحت عينيها لاقت نفسها نايمة في حضني فباستني في شفايفي بوسة خفيفة، وأنا صحيت وقومت أخدتها في حضني وكررنا تاني إللي عملناه في أول الليل، ولكن بشهوة وإثارة أسخن وأمتع لإنها كانت إرتاحت شوية بعد نيكتي ليها في كسها.
وفي الليلة دي نيكتها في كسها مرتين ونيكتها المرة التالتة في طيزها، وإتمتعنا أنا وهي في سريرها.
وأنا أخدتها في حضني ونمنا ساعتين لحد الصبح، وأنا قومت وسيبتها نايمة وغطيتها بالملاية ولبست هدومي ورجعت لشقتي.
ولما رجعت شقتي طبعاً نمت من التعب وصحيت قبل الضهر وكلمت الشغل عندي وطلبت أجازة أسبوعين عشان أتفرغ لنيك الإتنين الشراميط غاده وبنتها حنان، وكنت قولتلهم في الشغل إني عندي ظروف عائلية ومشكلة في البلد وإني مضطر أسافر عشان أحلها، ورجعت كملت نوم تاني.
وطبعاً زي كل يوم كنت صحيت على الضهر من النوم على حضن حنان إللي دخلت عندي الشقة وأنا نايم بنسخة المفتاح إللي معاها على أساس إني هعلمها على البيانو بتاعي.
وحنان كانت نايمة عريانة في حضني وبتلعبلي في زوبري، وأنا قومت واخدها في حضني وبدأنا وصلة نيك ومليطة زي كل يوم.
وبعد ما خلصنا قامت حنان ولبست هدومها ورجعت شقتهم عند أمها.
وبقا سيناريو كل يوم أنيك حنان في شقتي بالنهار، وبالليل أسهر معاهم في شقتهم أو نخرج نسهر برة البيت نتفسح ونرقص ونشرب أنا وحنان وأمها غاده، وفي آخر السهرة بعد ما حنان تشرب العصير إللي فيه المنوم (الكاذب) وهي تتصنع النوم العميق أدخل أنا وغاده أوضة نومها وأشتغل فيها نيك في كسها وطيزها وحنان بتتجسس علينا.
لدرجة إني من كتر النيك في الإتنين بدون رحمة إضطريت إني أستخدم الڤياجرا على خفيف عشان أكفيهم نيك هما الإتنين.
وخلال هذه الفترة كان خالد بيتصل بيا كل يوم من سوريا عشان يشكرني على إني واخد بالي من مراته وبنته أثناء غيابه وإن غاده مراته بتقوله في التليفون إني مراعيهم جداً ومش مخليهم محتاجين أي حاجة وإني بخرجهم وأفسحهم وبقضي ليهم كل مصالحهم ومريحهم على الآخر وبتعامل معاهم كإن غاده أختي وحنان كإنها بنتي بالظبط، وهو بيشكرني أوي ومش عارف إني مراعيهم ومريحهم على الآخر حتى في السرير ومشبعهم متعة ونيك فى كساسهم وطيازهم هما الإتنين مراته وبنته الشراميط.
وخلال الفترة دي كانت غاده (بعد ما داقت زوبري في السرير) بقت أكتر تحرراً وجراءة شوية في لبسها وكلامها وهزارها معايا في وجود بنتها حنان، وحتى مش بتعترض على لبس وهزار حنان معايا بطريقة مثيرة، لإني كنت فهمتها (بالإتفاق مع حنان) إنها تسيب حنان تتصرف بتلقائية وبراحتها معايا حتى لا تقع فريسة سهلة لأي علاقة غرامية وجنسية مع أي حد غريب يخدعها ويضرها وهي فتاة مراهقة ماعندهاش خبرة ويستغل إحتياجها للحب والحنان وللمشاعر الحميمية ويضرها، وإني أنا في مقام أبوها وهحافظ عليها وهعرف إزاي أحسسها بالحب والحنان الأبوي إللي هي محتاجاه.
وأنا بعد كده بقيت أكثر جراءة في تعاملي مع حنان قدام أمها وأقعدها على طول في حضني على حجري وأعدل طيزها بالكلوت على زوبري المنتصب في الشورت بتاعي وأفضل أحسس وأدعك في فخادها العريانين وأبوسها في شفايفها قدام أمها، وأحياناً لما نكون بنتفرج على فيلم في شقتهم ونطفي النور ويكون في الفيلم مشاهد مثيرة فيها بوس ومص ولحس بالشفايف، وهما الإتنين قاعدين بقمصان النوم المثيرة ولازقين فيا واحدة على يميني والتانية على شمالي، وأنا أخد كل واحدة منهم مرة في حضني ونبوس بعض برومانسية بوس ومص ولحس في شفايف بعض وأنا بلعب وأقفش لها في حلمات بزازها، والتانية بتحضني من ورا وبتحسس على فخادي بلبونة جنب زوبري المنتصب في الضلمة، وأنا شغال لعب وتحسيس وتقفيش في جسم كل واحدة منهم شوية.
ورغم إني كنت بستمتع طول الوقت بممارسة الجنس بشكل كامل وبنيك كل واحدة منهم في السرير في غياب التانية، لكني أنا عايز أتمتع بممارسة الجنس معاهم هما الإتنين بحرية وأمان أكتر، فصممت بيني وبين نفسي على إني لازم أشوف طريقة لإني أنيك الإتنين مع بعض.
وعرضت الفكرة على حنان فكانت في الأول خايفة من رد فعل أمها، لكني أنا بطريقتي الخاصة قدرت أقنعها بإن الوضع ده هيكون أكثر إثارة ومتعة، وخاصة إنها عارفة إن أمها لبوة وبتتناك مني في السرير.
وحنان وافقت، وكنا منتظرين الوقت المناسب لتنفيذ خطتنا.
وبعد ثلاثة أيام تانية من هذه الأوضاع المثيرة.. فى يوم كانت غاده راحت للكوافير بتاعها بالنهار وطلبت مني أقعد مع حنان في شقتهم عشان ماتزهقش.
وأنا كنت مع حنان في أوضتها على السرير وواخدها في حضني وإحنا الإثنين عريانين ملط (كالعادة) وبنتقلب على بعض في السرير، وأنا ثبتها تحت مني وأنا نايم فوق منها وزوبري راشق كله في كسها، وأنا شغال فيها نيك في كسها، وكنا مندمجين أوي مع بعض أنا وحنان ومش داريانين بالوقت، إلا ولاقينا غاده رجعت ودخلت وواقفة في الأوضة.
وغاده شافتني راكب فوق بنتها حنان وبنيكها في كسها وإحنا الإتنين عريانين ملط.
غاده طبعاً إتفاجئت وإتفزعت من المنظر وفضلت تصرخ وتلطم على وشها وتضربني بإيديها على ضهري وبتحاول تشدني وتقومني من فوق حنان (إللي تصنعت الخوف).
أنا قومت بسرعة من فوق حنان ولبست البوكسر بس بسرعة وغطيت حنان بالملاية وغمزتلها.
أنا (لغاده): طب إهدي كده شوية وروحي أوضتك دلوقتي وأنا جاي وراكي أفهمك كل حاجة.
وخرجت غاده وراحت أوضتها، وأنا روحت وراها، وسيبت حنان لوحدها في أوضتها.
وكانت غاده قاعدة على سريرها بتعيط بالدموع، وأنا قعدت جنبها أطبطب عليها وبحاول أسكتها عن العياط، ولكن مافيش فايدة وهي لسه برضه بتعيط بالدموع، فأخدتها في حضني وبطبطب على ضهرها، وبضم جسمها كله في حضني.
وبعد لحظات صمت كانت غاده بطلت عياط، ورمت راسها على كتفي وهي لسه في حضني، وأنا بمسح دموعها.
أنا: خلاص يا حبيبتي.. الموضوع بسيط يا روحي.
غاده: بسيط إزاي بس يا رامي، وأنا إللي كنت بقول لنفسي إنك إنت إللي هتحميها وتحافظ عليها وهتكون ليها أب وأخ وإحنا عايشين قريبين منك يا رامي!!
أنا: شوفي يا حبيبتي.. هقولك.
غاده: إتفضل.. قول يا مجرم.
وأنا إستغليت وجود غاده في حضني، وقولت لنفسي إني لازم أهيجها وأجننها بكلامي أكتر، وأنيكها هي كمان دلوقتي، وخاصة إني كنت لسه ماكملتش نيك في حنان لما غاده دخلت علينا، وكان زوبري لسه
واقف، فقولتلها: غاده
يا حبيبتي.. حنان بنت مراهقة وهايجة وممحونة على طول، وأنا الوحيد إللي طول الوقت متاح قدامها، وخصوصاً إننا عايشين قريبين من بعض وبنسهر كتير مع بعض وهي بتكون معايا كل يوم بالنهار معايا لوحدنا في شقتي، وإنتي عارفة شكل دلعها ومياصتها وهزارها معايا بقمصان النوم بتاعتها إللي بتكون مثيرة أكتر من المايوهات البيكيني، وصدقيني أنا حاولت أقاومها كتير، لكن حنان هي إللي كانت تعبانة وهايجة أوي وعايزة حد يريحها، وكانت مُصممة ومُصرة ومُستميتة بكل الطرق إني أنا إللي أريحها، وأنا إضطريت إني أجاريها أحسن ما تعمل علاقة برة البيت مع أي شاب من أصحابها ويستغلها ويفضحها، ومن يومين كانت عندي في شقتي، وهي كانت تعبانة شوية وطلبت مني إني أعملها مساچ، ودخلت أوضة نومي وقلعت القميص وفضلت بالكلوت والسنتيان بس، ونامت على السرير على بطنها وأنا بدلك لها ضهرها وهي بتتلوى تحت إيديا بمُحن، وطلبت مني إني
أدلك لها فخادها وطيزها من فوق كلوتها، وبصراحة هيجتني أوي، وهي راحت عدلت جسمها ونامت على ضهرها، وطلبت مني أدلك لها بطنها وصدرها، وراحت فكت السنتيان بتاعها وطلبت مني أدلك لها بزازها، وأنا رفضت ولكنها أصرت على أساس إن حلمات بزازها بيحرقوها وإني أنا في مقام أبوها مش حد غريب، وأنا فضلت أدعك وأفرك لها في حلمات بزازها وهي هايجة وممحونة أوي وبتإن بشكل مثير، وراحت شادة جسمي كله عليها أوي وحضنتني وباستني في شفايفي بشهوة وأنا نايم فوق منها، ومدت إيدها ومسكت زوبري من جوه الشورت بتاعي وبدأت تدعك فيه، وراحت مقلعاني الشورت، ومسكت زوبري بإيدها وحطته على كسها، وبتتحايل عليا إني أدعكلها كسها بزوبري من برة بس، وأنا بحاول أقاومها بشدة، وبسرعة حنان كانت قلعت كلوتها وبقينا إحنا الإتنين عريانين ملط، وعشان مايحصلش المحظور وأفتحها بزوبري، فأنا قومت من عليها، لكن هي كانت هايجة أوي وراحت زقاني جامد ونيمتني على ضهري ونامت فوق مني، وعمالة تبوسني في شفايفي بشهوة جنونية وبتدعك وتفرك بزازها في صدري، وهي فاتحة فخادها على فخادي وبتضغط بكسها على زوبري بالظبط، وفي لحظة غيابنا عن الوعي كان زوبري كله دخل في كسها المولع ناااار وكان غرقان من عسل شهوتها بغزارة، وهي بتتنطط عليه زي المجنونة.
أثناء كلامي لغاده أنا كنت حاسس بهيجانها أوي وبسخونة جسمها كله وهي بتدخل في حضني أوي، وهي ماسكة زوبري بإيدها بعد طلعته من البوكسر بتاعي.
غاده: ياالهوووي.. يعني كمان فتحت البت، ودخلت زوبرك ده كله في كسها.
أنا: صدقيني.. أنا لما بكون مع حنان في السرير مش بدخل زوبري كله في كسها زي لما بكون معاكي يا روحي، لإن حنان كسها لسه صغير وضيق.
غاده: بس كده حنان إتفتحت وبقت مش ڤيرچين، وكده مشكلة طبعاً يا حبيبي.
أنا: حبيبتي.. ولا مشكلة ولا حاجة، الموضوع ده بقا علاجه سهل ورخيص ومتاح على طول.
غاده: كده يا حبيبي تبوظلي البت.
أنا: صدقيني يا حبيبتي.. أنا حاولت أقاومها وأمنعها بكل الطرق، وفي النهاية أنا وافقت إني أجاريها عشان ماتعملش علاقات جنسية مع شبان أغراب، وممكن واحد يستغل الفرصة ويصورها وينشرها على النت ويبتزها بالصور دي ويفضحها، يا روحي أنا عملت كده عشان مصلحة حنان، لكن صدقيني يا روحي ماحدش بيملى عيني وبيمتعني غيرك إنتي يا لبوتي المُزه، حنان دي عيلة صغيرة وأنا بجاريها بس زي ما قولتلك يا روحي.
غاده (بتبتسم وهي ماسكه زوبري وبتحسس على راسه): يعني يا حبيبي زوبرك ده بيتمتع في كس مين أكتر.. كسي ولا كس حنان؟
أنا (وبضغط على كسها): غاده حبيبتي.. إنتي لبوتي المُزه وروح قلبي وحلم عمري، ومافيش كس في الدنيا كلها بيمتع زوبري زي كسك وإنتي نايمة في حضني تحت زوبري يا روحي.
غاده: خلاص يا روحي أنا سامحتك لإني عارفة إن حنان على طول ممحونة وهايجة وبشوفها كتير بتلعب في نفسها، دا أنا حتى كنت بخاف عليها إنها تفتح نفسها بأي حاجة أو تهيج على أبوها لما بتقعد على حجره أو لما تكون
نايمة في حضنه شبه عريانة وتخليه ينيكها ويفتحها، أو أي حد غريب يخدعها ويضرها، وأنا بشكرك كتير على إنك بتريحها وتمتعها وفي نفس الوقت ماحدش هيحافظ عليها زيك يا رامي، بس أنا عايزاك تكون حنين عليها في السرير وتعلمها كل حاجة بالراحة لإنها لسه صغيرة وخبرتها في الجنس لسه مش كتيرة، بس أوعى يجي يوم وإنت تقصر معايا في السرير بسبب حنان يا روحي.
أنا (وبضغط على كسها): غاده حبيبتي.. أنا قولتلك إنك إنتي روح قلبي وحلم عمري، ومافيش كس في الدنيا كلها بيمتع زوبري زي كسك وإنتي نايمة في حضني تحت زوبري يا روحي.
غاده عدلت جسمها على السرير ونامت على ضهرها وفتحت فخادها، وشدتي فوق منها وحضنتني وباستني في شفايفي بشهوة وزوبري واقف ومنتصب أوي بين فخادها.
غاده: كلامك ده إللي بيولعني وبيهيجني عليك وبيخلي كسي عايز زوبرك طول الوقت يا حبيبي.
أنا: أصبري بس ثانية واحدة، عشان
إنتي وحشاني أوي، وعاوز أفشخك دلوقتي لإن حنان مش بتكيفني زيك في السرير يا لبوة زوبري.
غاده: طب إقفل الباب علينا يا حبيبي عشان حنان ماتشوفناش كده.
وأنا قومت وقفلت الباب علينا من جوه بالمفتاح، وقلعت البوكسر بتاعي، وبصيت عليها لاقيتها قلعت عريانة ملط ونايمة في السرير بتدعك في كسها بشرمطة أوي.
أنا أخدتها في حضني وإحنا الإثنين عريانين ملط ونمت فوق منها، وببوسها في شفايفها وأخدت لسانها بلساني مص ولحس بشهوة جنونية وهي هايجة وممحونة أوي ومتجاوبة معايا، وبتتلوى تحت مني زي اللبوة الحيحانة ومشتاقة للنيك، وعمالة تدعك وتفرك فخادها في فخادي وكسها تحت زوبري مولع نااار.
أنا: يخربيتك يا لبوتي.. جسمك كله سخن وطري زي الچيلي، ولبونتك معايا في السرير بتجنني، مش البت حنان إللي لسه صغيرة، كس أمها مش بتعرف تمتعني زيك يا لبوتي.
غاده (بلبونة): ما كس أمها إللي بتشتمه ده هو كسي يا وسخ.
أنا (وأنا بحط زوبري على كسها): ما أنا دلوقتي هنيك أمها وهفشخ كس أمها بزوبري يا شرموطة.
غاده (وهي بتصرخ): كس أم حنان، نيك كس الشرموطة أمها وإفشخه بزوبرك يا حبيبي، أنا بس اللبوة والشرموطة بتاعتك يا زبير.
وأنا نزلت بوشي على بزازها وفضلت أمص فيهم وأعضها في حلماتها وأشدهم بشفايفي، وهي بتصرخ وبتتأوه بصوت عالي.
غاده: أحححح.. آآآآآآه.. كمان يا راااامي.. أحححح.. آآآآآآه.
وأنا نزلت بوشي على جسمها كله بوس ومص ولحس من تحت بزازها وعلى بطنها وفخادها من فوق، ودخلت لساني بين شفرات كسها وعضتها في زنبورها، وهي بتصرخ وبتتأوه بصوت عالي.
وكانت حنان سمعت صوت صريخ غاده، وجت بتخبط على الباب المقفول علينا.
حنان (بإستهبال): مالك يا ماما.. إنتي عايزة حاجة؟ إنتي بتصرخي ليه يا حبيبتي؟ إنتي تعبانة ولا حاجة؟
غاده (وهي مفشوخة تحت مني): لأ.. يا حبيبتي، بس أصل إسناني بتوجعني شوية.
حنان: طب إنتي لسه زعلانة مني؟
غاده: لأ.. يا حبيبتي.. أنا عارفة إن عموو رامي المجرم هو السبب وإنتي مالكيش ذنب يا بنتي، روحي أوضتك إنتي دلوقتي، وأنا نص ساعة كده وخارجة.
حنان: طب.. هوه عموو رامي لسه عندك؟
غاده: أيوه يا حبيبتي.. بيظبطلي التكييف بس لإنه بينقط مية في الأوضة.
حنان: هو لحق ينقط بسرعة كده! طب خلي بالك من إللي بينقط
ده عشان خسارة النقط دي تنزل على الأرض.
غاده: ماتخافيش يا حبيبتي.. أنا همسح كل إللي هينقط منه.
حنان: طب أنا هروح أنام في أوضتي شوية.
غاده: ماشي يا حبيبتي.
طبعاً حنان كانت فاهمة إني بنيك أمها في سريرها عشان كده كنا قافلين الباب من جوه.
وحنان مشيت وراحت تنام في أوضتها، وأنا فضلت أنيك أمها بزوبري في كسها وطيزها وبين بزازها بكل الأوضاع الساخنة في سريرها.
وفضلنا كده حوالي يومين كمان كلنا بنستهبل على بعض،
وأنا بعمل إللي أنا عايزه في أي واحدة منهم وأنيكها لوحدها ونعمل إللي إحنا عاوزينه، والتانية متقبلة الموضوع وعارفة ومش بتعلق على أي حاجة، طلما إني أنا مش هحرمها من زوبري في سريرها بعد كده.
وأنا محافظ على الوضع ده عشان ماجرحش شعور أى واحدة منهم.
لدرجة إن غاده أعطتني نسخة من مفتاح شقتهم عشان أدخل أطمن عليهم في أي وقت، وأنا أعطيت لغاده نسخة من مفتاح شقتي عشان تيجي عندي أنيكها في شقتي في أي وقت (وطبعاً حنان كان معاها نسخة من مفتاح شقتي برضه من قبل كده).
وخاصة إن شقتي وشقتهم كانت في الدور الأخير إللي مافيش فيه غير الشقتين بس، وده سهل علينا إني أدخل عندهم بالشورت بس، وممكن أي واحدة منهم تدخل عندي شقتي بملابسها الداخلية وعليها روب بس.
وأنا حسيت ولاحظت إن حنان وأمها غاده بقوا على طول هما الإتنين هايجين وممحونين عليا أوي، وحتى بقوا هايجين وممحونين على بعض أوي وبقوا واخدين راحتهم أوي في لبس البيت وفي لبونتهم معايا، وأنا بقيت أقعد معاهم بشورت بس بدون بوكسر ولا فانلة، وأحياناً
بالبوكسر بس.
وخلاص بقا عادي إن حنان تقعد تتلبون عليا في حضني على حجري بالكلوت والسنتيان وتفرك طيزها على زوبري وأمها مش بتتكلم، وغاده ممكن تخرج من الحمام أو من أوضتها وهي لافة جسمها بباشكير الحموم وتقعد تريح أو تنشف شعرها قدامي وهي فاتحة رجليها وكسها باين، وكل واحدة منهم هما الإتنين عارفة إني بنيك الشرموطة التانية.
وممكن نشغل موسيقى رقص شرقي وأي واحدة منهم تقوم ترقص بلبونة وهي لابسه قميص نوم شفاف وقصير أوي أو حتى بالكلوت والسنتيان بس، والتانية تكون قاعدة في حضني وأنا شغال فيها بوس ولحس ومص وتحسيس وتقفيش في جسمها كله، ولو الموسيقى تكون هادية أقوم أنا أرقص مع أي واحدة منهم وأخدها في حضني أوي وأبوسها في شفايفها، وزوبري يكون واقف ومنتصب أوي وراشق بين فخادها تحت كسها وطيزها، وأفضل أدعك في طيزها وأبعبصها فيها.
وبقا عادي أنام مع أي واحدة في أوضتها ونقفل الباب علينا من جوه ونقلع ملط وأفضل طول الليل أنيكها وأفشخها بزوبري في كسها وطيزها وأكيد طبعاً التانية بتكون عارفة ومنتظرة دورها لما تيجي تحت زوبري.
وطبعاً كل واحدة منهم ليها طعم وجمال ومميزات مختلفة عن التانية في السرير.
ولما بكون بنيك أي واحدة منهم بحسسها إنها الوحيدة إللي بتمتعني، ولما أنام مع التانية أحسسها نفس الإحساس، وهي تقعد تسألني.. (عملت إيه مع التانية، وبزازي الأحلى ولا التانية، وكسي بيمتعك أكتر ولا كس التانية، ….. ).
وكإنهم إتنين ضراير.. كل واحدة منهم بتبذل أقصى مجهود عندها في إمتاعي بجسمها المثير ولبونتها وشرمطتها معايا.
ولكني كنت متشوق جداً لإني أنيك الإثنين مع بعض بزوبري في السرير.
_______________

(الجزء الثامن _ القصة من إعداد هاني)

وطبعاً أنا كنت متشوق جداً ومنتظر الفرصة لإني أنيك غاده وحنان هما الإتنين مع بعض بزوبري في السرير.
وفي ليلة الفرصة جاتلي الفرصة دي.. لما أنا كنت سهران برة مع أصحابي وشارب حشيش ومتسلطن أوي وعايز أنيك كس أي واحدة منهم، ورجعت البيت متأخر، وفتحت شقتهم بالمفتاح إللي معايا، وفتحت الباب بالراحة لإنهم ممكن يكونوا نايمين.
ودخلت بالراحة من غير صوت، وبصيت على أوضة حنان لاقيتها فاضية.
وبصيت على أوضة غاده بالراحة، وكان الباب مفتوح وموارب.
وكانت غاده وبنتها حنان نايمين مع بعض في أوضة غاده عريانين ملط، وحاضنين بعض في السرير، ولافين فخادهم على بعض وبيدعكوا كساسهم في بعض، وبيبعبصوا بعض في طيازهم، وشغالين دعك وفرك وبوس ولحس ومص في أجسام بعض.
أنا قررت بيني وبين نفسي إني الليلة لازم أنيك غاده وحنان هما الإتنين اللباوي وأفشخهم مع بعض بزوبري في السرير.
روحت على أوضة حنان وقلعت هدومي كلها وبقيت عريان ملط، وأخدت نص قرص ڤياجرا وشربت سيجارة حشيش، عشان أقدر الليلة ألاحق على الإتنين الشراميط الهايجين دول طول الليل للصبح.
وخرجت من أوضة حنان وعملت صوت في الصالة عشان يحسوا بوجودي في البيت، وروحت على أوضة غاده وكإني مش عارف إنهم هايجين وبيريحوا بعض وبيتساحقوا مع بعض في السرير.
وفعلاً.. كانوا غطوا نفسهم بالملاية وعملوا نفسهم كإنهم نايمين عادي.
وأنا طبعاً كنت عريان ملط، دخلت ونمت جنب غاده وأخدتها في حضني وإحنا متغطيين بالملاية.
غاده عملت نفسها بتصحا من النوم وإتفاجئت بيا بحضنها وأنا عريان ملط وهي عريانة برضه.
غاده: إنت بتعمل إيه يا مجنون!! البت نايمة جنبي.
أنا: وإيه يعني.. إنتي وحشاني أوي يا روحي، وأنا عاوزك أوي دلوقتي.
غاده: طب روح شقتك وأنا هجيلك يا حبيبي.
أنا: مش قادر يا روحي، وزوبري مولع ومحتاجلك أوي يا روحي.
غاده: بلاش جنان.. البت ممكن تصحا وتشوفنا كده ونتفضح.
أنا: حنان مش هتسمع حاجة، هدخله بالراحة من غير صوت، بس تعالي في حضني يا حبيبتي.
وغاده كانت هايجة وممحونة أوي وإستسلمت ليا ورفعت رجليها على رجلي وفتحت فخادها، وأنا ببوسها في شفايفها وبدخل وأخرج زوبري في كسها وشغال فيها نيك، وأنا واخد بالي من حنان صاحية وعاملة نفسها نايمة وهايجة وممحونة أوي وعمالة تعض على شفايفها وتلزق جسمها كله في جسم أمها وهي في حضني، وأنا شغال نيك في كس أمها جنبها.
غاده كانت خلاص سايحة مني خالص
، فصرخت بصوت واطي، وإحنا التلاتة عريانين ملط في السرير ومتغطيين بالملاية.
حنان كانت خلاص سايحة وهايجة أوي ومش قادرة تستحمل النيك ده كله جنبها، وعاوزه تاخد نصيبها من النيك ده، فعملت نفسها لسه بتصحا.
حنان: عمووو حبيبي.. إنت جيت؟
وراحت حنان طالعة بجسمها فوق أمها، ونقلت نفسها جنبي من الناحية التانية، من غير ما ترفع الملاية، وطبعاً حست بإني عريان ملط وبنيك أمها في كسها.
وأنا بقيت نايم في النص بين غاده وبنتها حنان وإحنا التلاتة عريانين ملط وزوبري راشق كله في كس غاده.
وأنا شغال نيك في كس غاده، راحت حنان حاضناني من ورا ومسكت وشي ولافته على وشها وبتبوسني في شفايفي بشهوة جنونية، وفتحت فخادها ورفعت رجليها على فخادي أنا وغاده وبتدعك كسها المولع ناااار في طيزي، وأنا لسه شغال نيك في كس أمها غاده، كل ده وإحنا التلاتة عريانين ملط ومتغطيين بالملاية.
أنا روحت رافع الملاية ورميتها على الأرض وبقينا كلنا مكشوفين لبعض.
وبقت غاده وحنان بيصرخوا هما الإتنين.
غاده (وزوبري لسه في كسها): كده تفضحنا يا وسخ.
حنان : مامتي حبيبتي.. عمووو رامي مش غريب يا مُزه.. حبيبك وبينيكك بزوبره في كسك عادي يعني.
وبعد ما أنا نيكت غاده بزوبري في كسها وخليتها تنزل عسل شهوتها بغزارة كذا مرة وإرتاحت، وأنا كنت لسه مانزلتش لبني وزوبري واقف ومنتصب وجامد أوي بسبب الحشيش والڤياجرا.
وأنا طلعت زوبري من كس غاده، ومسكت حنان وهي موحوحة وبتضحك وبتصرخ بلبونة، وقعدتها على زوبري المنتصب، ومن شدة هيجانها وكتر سوائل كسها المتدفقة، فزوبري دخل في كسها على طول وبسهولة، وأنا سحبت جسمها كله فوق مني وأخدت حلمات بزازها بين شفايفي بمصهم بجنون وشهوة ملتهبة.
وبإيدي شغال لعب وبعبصة في كس غاده وهي نايمة جنبنا.
وكان صوت صريخ غاده وحنان ممكن يتسمع من الشارع من شدة هيجانهم وأنا بنيكهم هما الإتنين.
وزوبري واقف ومنتصب أوي وأنا شغال نيك ورزع في كس وطيز غاده وبنتها حنان.
وفضلنا كده نيك ومليطة وشرمطة طول الليل للصبح وهما الإتنين هايجين وممحونين أوي معايا في السرير وأنا ببدل بينهم لما خلاص كانوا هما الإتنين هيموتوا مني.
وبعد المعركة الجنسية دي نمنا إحنا التلاتة لبعد الضهر، وقومنا نستحما سوا مع بعض في البانيو، وفضلنا ندعك في بعض في البانيو، ونيكتهم تاني في طايزهم هما الإتنين في البانيو.
ولما خلصنا خرجنا من الحمام وطلبنا أكل دليڤري (سمك وجمبري وسي فود).
وبعد الغدا قعدنا كلنا نضحك ونهزر ونشرب بيرة وبنتفرج على أفلام سكس جماعي، وكنا بنتكلم ونضحك على موضوع المنوم (الكاذب) إللي كانت غاده بتحطه لحنان في العصير، وبقت علاقتنا إحنا التلاتة مع بعض علاقة جنسية مفتوحة بمنتهى الفجور.
ونيكتهم تاني مع بعض في سرير غاده، ونمنا إحنا التلاتة عريانين ملط وحاضنين بعض للصبح.
والصبح أنا قومت وسيبتهم نايمين ولبست البوكسر بس ورجعت شقتي لوحدي عشان كان عندي مشوار مهم، وفطرت ولبست وخرجت أخلص المشاوير بتاعتي.
وكنت متفق معاهم إني لما أرجع هنقضي اليوم ده كلنا مع بعض في شقتي من باب التغيير.
وعلى آخر النهار لما رجعت شقتي قابلوني غاده وحنان بالبوس والأحضان وهما لابسين قمصان نوم مثيرة.
ودخلوا هما الإتنين معايا أوضتي يهزروا ويضحكوا وبيساعدوني في تغيير هدومي، وأنا بلعب في أجسامهم هما الإتنين.
غاده: أصبر شوية يا روحي لما الغدا يوصل ونتغدى ونقعد براحتنا يا شقي.
وأنا دخلت أخد دوش وخرجت ولبست بوكسر بس، وكانت غاده واقفة في الصالة جنب البيانو بتاعي، وبتقولي: هوه ده البيانو بتاعك إللي كنت بتعلم عليه الموسيقى لحنان، وهي قاعدة مفشوخة في حضنك على حجرك وإنت شغال نيك فيها اللبوة.
أنا: أيوه يا روحي، تحبي تتعلمي إنتي كمان زيها؟
غاده: ميرسي يا روحي، أنا متعلمة كل حاجة من زمان.
حنان: تصدقي يا مامتي.. أنا عمري ما لمست البيانو ده ولا مرة، أنا لما كنت بكون هنا مع عموو كنت من باب الشقة لسريره على طول لإني بنت مؤدبة ومش بلف في الشقة، لكن عموو كان بيعزفلي بزوبره في كسكوسي ويمتعني.
غاده: ما أنا عارفاكي ممحونة وهايجة وموحوحة على طول يا لبوة.
وفضلنا كده نضحك ونتمرقع مع بعض، وبعد شوية كان الغدا وصل دليڤري وهما جهزوه على السفرة، وإتغدينا مع بعض، وأنا أخدت نص قرص ڤياجرا.
وبعد الغدا دخلنا كلنا الأوضة بتاعتي، وأنا ولعت سيجارتين حشيش وناولت غاده واحدة.
حنان: مامتي حبيبتي.. ممكن أدخن معاكم؟
غاده: لأ طبعاً.. إنتي لسه صغيرة.
حنان: وأنا بستأذن منك ليه؟ وجوزي حبيبي موجود!! ممكن يا حبيب قلبي أدخن معاك؟
أنا: طبعاً ممكن يا حبيبتي، تعالي يا روحي في حضني وهشربك معايا، بس خلي بالك كده قميص النوم بتاعك ممكن يتحرق.
حنان ماصدقت.. وقلعت قميص النوم بتاعها ونطت في حضني على حجري بالكلوت والسنتيان بس.
غاده (بلبونة): كده يا رامي تعلمها شرب السجاير!!
وأنا شغال في جسم حنان تحسيس وتقفيش ودعك في جسمها كله، وباخد نفس من سيجارتي وأرجع أحطها بين شفايفها وهي بتسحب منها وتكح شوية وأنا أخد شفايفها بشفايفي بوس ومص ولحس.
وغاده بتقرب مني وتلزق فيا وبتحسس على شعر صدري ومسكت زوبري من تحت طيز بنتها حنان وبإيدها التانية بتلعبلها في كسها وبتبوسها في شفايفها وحنان بتصرخ وبتتأوه بصوت عالي.
أنا (لغاده): إنتي ليه لسه لابسه القميص يا روحي؟ أقلعيه زي حنان.
غاده: أنا مش قليلة الأدب زي البت الممحونة دي، أنا ست متجوزة ومحترمة.
أنا: طب بلاش تقلعي القميص يا روحي وإقلعي الكلوت والسنتيان بس عشان الجو حرر وعشان ألعبلك في كسك وطيزك وبزازك بإحترام شوية يا محترمة.
غاده (وهي بتضحك بلبونة): آآآه.. كده ممكن.
وراحت غاده قالعة كلوتها والسنتيان من تحت القميص.
غاده (لحنان): قومي يا حبيبتي هاتي البيرة وكوبايات تلج.
حنان كانت قاعدة على زوبري ومش عاوزة تقوم، وأنا بوستها في شفايفها وطلبت منها تقوم فوافقت وقامت وخرجت من الأوضة تجيب الحاجات.
وأول ما حنان خرجت، أنا قلعت البوكسر، وزوبري واقف ومنتصب أوي وشديت غاده وقعدتها في حضني على حجري وقلعتها القميص بتاعها، وبقيت أنا وهي عريانين ملط.
وكان جسمها كله ناعم وطري أوي زي الچيلي وسخن، وأنا شغال فيها بوس في شفايفها، وتقفيش بإيدي في بزازها، ودعك في كسها بإيدي التانية، وزوبري واقف بين فخادها تحت كسها وطيزها، وهي هايجة وممحونة أوي وماسكه زوبري بإيديها وبتفرش بيه على شفرات كسها.
وفي اللحظة دي دخلت حنان علينا وشافتنا كده، وصرخت..
حنان: أحييييه.. يا مامتي على لبونتك ورامي حبيبي بينيكك، لأ يا حبيبتي أنا إللي هتناك الأول.
غاده: هوه مش ناكك وفشخك بالليل والصبح يا لبوة.
حنان (وهي بتحسس على كس وبزاز أمها وهي في حضني على حجري): مش هوه برضه جوزي حبيبي زي ما هوه جوزك؟ وأنا عاوزاه ينيكني أنا الأول، ما إنتي شبعانة نيك عشرين سنة من بابا وأنا لسه ماشبعتش نيك من رامي حبيبي.
غاده: أحيييه عليكي وعلى أبوكي إللي زوبره لا بيعرف ينيك ولا يهبب حاجة، أنا دلوقتي خلاص إتجوزت رامي حبيبي وهينيكني بزوبره الجامد الحلوووو ده.
وأنا كنت هايج وسخن عليهم مووت هما الإتنين وزوبري واقف ومنتصب أوي زي الحديد من تأثير الڤياجرا والأكل البحري والحشيش، وقومت ونمت على ضهري في السرير وزوبري واقف زي العامود، وشديت الكلوت من بين فخاد حنان وهي قلعت السنتيان، وأخدتها في حضني ونيمتها فوق مني.
أنا: ماتخافيش يا روحي هنيكك في كسك زي ما هنيك كس أمك اللبوة بزوبري دلوقتي قدامك.
وسحبتها لفوق شوية وبقا كسها المولع على وشي وأنا شغال لحس ومص بشهوة في شفرات كسها وعضيتها من زنبورها وهي بتصرخ ومولعة وموحوحة أوي.
وأمها غاده نزلت على زوبري مص ولحس وبتسحبه كله بشفايفها في بوقها.
وبعد فاصل من الشرمطة واللبونة لغاده وبنتها حنان على زوبري في حضني، وطبعاً زوبري مش هينزل بسرعة بسبب الحشيش والڤياجرا.
وأنا نيمت الإثنين عريانين ملط على ضهرهم قدامي، وبقيت أنا ألحس وأمص في كس كل واحدة منهم شوية وألعب بإيدي في كس التانية، وهما حاضنين بعض وشفايفهم بتقطع شفايف بعض بوس ولحس ومص وبيلعبوا في بزاز بعض.
وهما لسه نايمين مفشوخين على ضهرهم قومت أنا ولفيت جسمي وبقا وشي على كساسهم وزوبري واقف ومنتصب أوي على وشهم.
وأنا شغال لحس ومص بلساني وشفايفي في كس كل واحدة منهم شوية، وهما الإتنين مندمجين في مص ولحس زوبري بشهوة جنونية.
وأنا بعد شوية قومت من فوقيهم وهما الإتنين لسه ماسكين زوبري.
حنان (وهي بتلعب فى كس أمها بإيدها وبتضغط على كسها بإيدها التانية): أوووووف.. مامتي اللبوة موحوحة ومولعة نااار وعاوزة تتناك من رامي جوزي حبيبي.
أنا (لغاده ): هنيكك إنتي وبنتك دلوقتي بزوبري يا لبوة.
غاده ماردتش، وأنا سحبت جسمي كله فوق منها ورفعت رجليها وفتحت فخادها ومسكت زوبري وحطته على كسها المولع وهي هايجة وممحونة أوي.
وأنا مش راضي أدخل زوبري في كسها وبفرش بيه على شفرات كسها من برة، وبقفش في حلمات بزازها وبإيدي التانية بضغط على كس حنان إللي بتإن وتصرخ من الشهوة.
أنا (مُستغلاً هيجان غاده): قولتي عاوزه إيه يا لبوة؟
غاده (وهي بتصرخ): خلاص مش قادرة يا رااامي، نيكني بزوبرك في كسي دلوقتي يا حبيبي.
وأنا على طول نزلت على شفايفها بوس ولحس ومص وبدأت أدخل زوبري في كسها المولع بالراحة شوية شوية وأنا بضغط بإيدي على طيزها من تحت وهي سايحة مني خالص وبتإن بصوت عالي وبتتأوه بخلاعة ولبونة، وزوبري كان دخل كله في كسها المولع.
أنا: كده حلوو يا لبوة زوبري؟
غاده (بصوت واطي): حلوووو.. أوي.. أوي.. نيكني وطفي نااار كسي بزوبرك، أرجوك يا حبيبي.
وبعد شوية كتيرة من النيك في كس غاده.
أنا (ببوسها في شفايفها): تعبتي يا روحي؟
غاده: تعبك راحة.. ضمني أوي في حضنك يا حبيبي.. زوبرك حلوووو أوي، وعايزاه كله.. كله في كسي.
وأنا بضغط بإيديا الإتنين من تحت طيزها وأبعبصها بصوابعي في طيزها وهي في عالم تاني،
ولسه زوبري شغال دخول وخروج في كسها وهي نايمه تحت مني وفاتحه فخادها الغرقانين من عسل شهوتها ورافعه رجليها،
وشفايفنا بتقطع بعض من البوس والمص وبزازها الملبن تتراقص في حضن صدري المُشعر وحلماتها بتصرخ من تحسيس وتقفيش كفوف إيديا فيها، وزوبري المنتصب زي الحديد في كسها المشتاق الموحوح وإللي بينزل عسل شهوتها بغزارة، وهي هايجه وممحونه أوي وبتصرخ…
غاده: أححححح.. نيكني بزوبرك.. آآآآه.. كمان.. آآآآآه.. كله دخلوووو كله.. نيكني أوي يا روحي أوي مش قادرة.. أحححح.. حبيبي.. كسي مولع ناااار، نيكني أوي.. أحححح.. أنا لبوة زوبرك.. آآآآآه.
كل ده وحنان شغاله دعك في كسها، ومسكت زوبري بإيدها وأنا حاطه في كس أمها وبتضغط عليه عشان يدخل أكتر، وبتاخد عسل كس أمها بإيدها وتلحسه وتمصه بلسانها من على صوابعها بلبونة أوي، وراحت طالعة بجسمها فوق مني وأنا فوق أمها، وبتدعك وتفرك كسها المولع في طيزي، وتدعك بزازها في ضهري وهي فوق مني.
وكان منظرنا آخر مليطة وإحنا التلاتة حاضنين بعض ومسطولين على الآخر.
وأنا كنت هايج مووت ولكن عايز أنيك غاده قدام بنتها حنان بهدوء وبمتعة وأمتعها أوي بزوبري، وخاصة إن إحنا التلاتة هايجين وسكرانين ومشتاقين لبعض أوي، كل ده وأنا حاطط زوبري في كس غاده وهي رافعة رجليها وفخادها ملفوفين حوالين وسطي وبتضغط بيهم على جسمي، وهي بتضغط أكتر على وسطي لحد ما زوبري دخل كله في كسها، وأنا سيبت زوبري في كسها شوية، وبعدين بقيت أدخله وأخرجه، وشغال تفعيص وفرك في بزازها وببعبصها في طيزها من تحت، وشفايفنا دايبين في بعض بوس ولحس ومص.
ولسه زوبري شغال دخول وخروج في كسها وهي هايجة وممحونة أوي وبتصرخ من الشهوة، وأنا ثبت زوبري في كسها وببص في عينيها.
أنا: كسك حلوووو أوي يا لبوة.
غاده: آآآآآه.. مش قادره يا حبيبي.. كفاية كده هموووت.. زوبرك حلوووو.. بس جامد أوي.. إنت حسستني إني لبوة أوي.
أنا: إنتي أجمل لبوة نيكتها يا لبوتي.
غاده سمعت كلمة (لبوتي) وهاجت أوي وبقت تتلوى تحت مني زي المجنونة وكسها قافش جامد على زوبري.
وفضلنا كده قرب نص ساعة ولما أنا حسيت إنها خلاص مش قادرة وموحوحة على الآخر وزوبري كل ده بيرزع في كسها، ولما حسيت إني قربت أنزل لبني فضميتها وحضنتها جامد أوي وأخدت شفايفها في شفايفي وهي حضنتني جامد من فوق وهي لافة فخادها على ضهري وأنا قومت ضاغط بزوبري كله أوي في كسها ومسكت طيزها أوي من تحت، وفي لحظة واحدة كنا إحنا الإتنين جيبنا شهوتنا في وقت واحد وإختلط لبن زبي مع عسل كسها ليروي عطش كسها المولع ناااار، وأخدتها في حضني.
وبعد شوية رفعت جسمي شوية من على غاده، وسحبت حنان من راسها على كس أمها وزوبري على وشها.
أنا (لحنان): إلحسي يا روحي بشفايفك ولسانك لبن زوبري وعسل كس أمك اللبوة من على كسها.
وحنان كانت بتلحس بشفايفها ولسانها كس أمها بجنون وشهوة، وأنا حاضن حنان معانا وبلعبلها في كسها، وغاده نايمة دايخة ومفشوخة من كتر النيك.
وأنا قومت من على غاده وزوبري لسه واقف ومنتصب أوي من تأثير الڤياجرا والحشيش، ونمت على ضهري وسحبت حنان ونيمتها في حضني فوق مني وببوسها في شفايفها ورقبتها وبمص وألحس حلمات بزازها وشغال دعك وتقفيش وبعبصة في طيزها من ورا، وهي هايجة وممحونة أوي، وهي ماسكه زوبري بإيدها وبتدعك بيه في كسها.
أنا روحت رافع جسمها ونيمتها على ضهرها وطلعت بجسمي كله فوق منها ورفعت رجليها وفتحت فخادها ومسكت زوبري وحطته على كسها المولع وهي هايجة وممحونة أوي.
وأنا مش راضي أدخل زوبري في كسها، وبقفش في حلمات بزازها، وبكلمها بشفايفي في شفايفها..
أنا (لحنان): عاوزة إيه دلوقتي يا لبوتي؟
حنان (بتنهيدة سخنة أوي): آآآآه.. عاوزاك تنيكني بزوبرك في كسي يا روحي، زي ما نيكت كس مامتي اللبوة بزوبرك.
وأنا بصيت على غاده وهي نايمة مفشوخة جنبنا، لاقيتها مش قادرة تتكلم من التعب، وبتشاورلي بعينيها، يعني نيك بنتي بزوبرك في كسها براحتك.
وأنا على طول نزلت على شفايف حنان بوس ولحس ومص وبدأت أدخل زوبري في كسها المولع بالراحة شوية شوية وأنا بضغط بإيدي على طيزها من تحت وهي سايحة مني خالص وبتإن بصوت عالي وبتتأوه بخلاعة ولبونة، وزوبري كان دخل كله في كسها المولع، وهي بتتألم وبتصرخ ولكنها مستمتعة بكل لحظة.
أنا (لحنان): كده حلو يا روحي؟
حنان (بصوت واطي): حلوووو.. أوي.. أوي.. بس نيكني بالراحة يا حبيبي وطفي نار كسي.
وبعد شوية…
أنا (ببوس حنان في شفايفها): تعبتي يا روحي؟
حنان: آآآآآه.. ضمني أوي في حضنك يا حبيبي..زوبرك حلووووو أوي، وعايزاه كله.. دخلووو كله في كسي زي مامتي اللبوة.
وأنا بضغط بإيديا الإتنين من تحت طيزها وأبعبصها بصوابعي في طيزها وهي في عالم تاني، ولسه زوبري شغال دخول وخروج في كسها وهي نايمه تحت مني وفاتحه فخادها الغرقانين من عسل شهوتها ورافعه رجليها،
وشفايفنا بتقطع بعض من البوس والمص وبزازها الملبن تتراقص في حضن صدري المُشعر وحلماتها بتصرخ من تحسيس وتقفيش كفوف إيديا فيها، وزوبري المنتصب زي الحديد في كسها المشتاق الموحوح وإللي بينزل عسل شهوتها بغزارة، وهي هايجه وممحونه أوي وبتصرخ.
حنان: آآآآآه.. أحححح.. نيكني بزوبرك.. آآآآه.. كمان.. آآآآآه.. كله دخلووو كله.. نيكني أوي يا روحي أوي.. مش قادرة.. أححححح.. حبيبي.. كسي مولع ناااار، نيكني أوي.. أحححح.. أنا لبوة زوبرك زي مامتي.. آآآآآه.
كل ده وغاده جنبنا شغاله دعك في كسها ومسكت زوبري بإيدها وأنا حاطه في كس بنتها حنان وبتضغط عليه عشان يدخل أكتر، وبتاخد عسل كس بنتها بإيدها وتلحسه وتمصه بلسانها من على صوابعها بلبونة أوي.
وأنا كنت هايج مووت ولكن عايز أنيك حنان بهدوء وبمتعة وأمتعها أوي بزوبري، وخاصة إن إحنا التلاتة هايجين وسكرانين ومشتاقين لبعض أوي، كل ده وأنا حاطط زوبري في كسها وهي رافعة رجليها وفخادها ملفوفين حوالين وسطي وبتضغط بيهم على جسمي، وهي بتضغط أكتر على وسطي لحد ما زوبري دخل كله في كسها، وأنا سيبت زوبري في كسها شوية، وبعدين بقيت أدخله وأخرجه، وشغال تفعيص وفرك في بزازها وببعبصها في طيزها من تحت، وشفايفنا دايبين في بعض بوس ولحس ومص،
وبصيت في عينيها، وقولتلها..
أنا: كسك حلوووو أوي يا حنونه.
حنان: آآآه.. مش قادره يا حبيبي.. كفاية كده هموت.. زوبرك حلووو.. وجامد أوي.. يللا نزل بسرعة وخلص يا حبيبي، أنا مش قادرة خلاص.
أنا: حبيبتي.. إنتي عايزه إيه دلوقتي يا لبوتي؟
حنان: ممممممم.. أحححححح.
حنان هاجت أوي وبقت تتلوى تحت مني زي المجنونة وكسها قافش جامد على زوبري.
وفضلنا كده شوية كتير، ولما أنا حسيت إنها خلاص مش قادرة وموحوحة على الآخر وزوبري كل ده بيرزع في كسها، ولما حسيت إني قربت أنزل لبن زوبري فضميتها وحضنتها جامد أوي وأخدت شفايفها في شفايفي وهي حضنتني جامد من فوق وهي لافة فخادها على ضهري وأنا قومت ضاغط بزوبري كله أوي في كسها ومسكت طيزها أوي من تحت، وفي لحظة واحدة كنا إحنا الإتنين جيبنا شهوتنا في وقت واحد وإختلط لبن زوبري مع عسل كسها ليروي عطش كسها.
وبعد شوية رفعت جسمي شوية من على حنان وأخدتها في حضني بالجنب وأمها حاضناها من الناحية التانية.
وأنا رفعت حنان ونيمتها جنبي من الناحية التانية، وبقيت أنا نايم على ضهري بين حنان وأمها اللبوة غاده وواخدهم هما الإثنين في حضني، وهما الإتنين ماسكين زوبري، وإحنا التلاتة عريانين ملط، وسحبت الملاية وغطيت بيها جسمي وجسمهم ونمنا حوالي ساعتين حاضنين بعض.
ولما قومنا من النوم بالليل دخلنا الحمام وإستحمينا مع بعض في البانيو وإحنا التلاتة شغالين تحسيس وتقفيش وبعبصة في بعض.
وخرجنا من الحمام وأنا لابس البوكسر بس، وكل واحدة منهما لابسه روب قصير كات على اللحم بدون أي ملابس داخلية.
وكنا مشغلين فيلم سكس على الشاشة الكبيرة في الصالة وقعدنا نضحك ونهزر مع بعض، وكنا بناكل فاكهة ومكسرات وبنشرب بيرة وحشيش، وإحنا التلاتة هايجين وممحونين على بعض أوي، وأنا زوبري لسه واقف ومنتصب أوي من تأثير الڤياجرا والحشيش.
أنا: مش يللا بقا ندخل على السرير يا لبواتي عشان زوبري هينفجر خلاص وعاوز أفرغه في كساسكم يا شراميط.
غاده: أصبر شوية يا حبيبي يا جوز الشراميط الإتنين، مش لما تشوف المفاجأة إللي إحنا مجهزينهالك؟
أنا: هوه فيه مفاجأة إنهارده أحلى من إني متجوز إتنين شراميط ولباوي ومُزز أوي وبنيكهم بزوبري في طيازهم وكساسهم!!
حنان: طب إطفي نور الصالة يا حبيبي، وشغل نور الأباچورة الخافت عشان المفاجأة.
أنا قومت وطفيت نور الصالة وشغلت نور الأباچورة، وفيلم السكس لسه شغال على الشاشة الكبيرة، وقامت غاده وشغلت مزيكا رقص شرقي كانت مجهزاها على الموبايل بتاعها.
وأنا بصيت عليها لاقيتها واقفة وبتقلع الروب.. يا نهار أبيض، وجسمها أبيض وبينور، وبدأت ترقص بلبونة وهي عريانة ملط.
وأنا هيجت أوي وروحت شايل حنان وهي جنبي بتضحك بدلع ولبونة وقعدتها في حضني على حجري وقلعتها الروب بتاعها وهي بتشد البوكسر بتاعي وقلعتهولي، وبقينا إحنا التلاتة كلنا عريانين ملط وبنشرب بيرة وحشيش ومتسلطنين أوي.
ولما أنا رفعت حنان على زوبري صرخت بلبونة..
حنان: آآآآآه.. آآآآآه.
غاده (وهي بترقص بلبونة): مالك يا بت؟
حنان (بلبونة): أحححح.. زوبره يا مامتي!!
غاده: زوبره مالو يا لبوة؟
حنان: زوبره كبييير أوي يا مامتي.
غاده: طب أقعدي عليه بالراحة عشان ماتتعوريش يا لبوة زي أمك.
وأنا رفعت حنان ولافيت جسمها وقعدتها تاني على زوبري وبقا وشها في وشي وبزازها في صدري ومسكت طيزها من تحت وببعبصها بإيدي في فتحة طيزها، وبدخل زوبري في كسها.
حنان (وهي بتصرخ بلبونة): دا عاوز ينيكني تاني بزوبره الجامد ده في كسي يا مامتي.
غاده: يا لبوة.. جوزك وهينيكك يا بت وإيه يعني.
حنان (وهي بتتنطط على زوبري وهايجة وممحونة أوي): آآآآآه.. آآآآآه.. زوبره دخل كله في كسي يا مامتي، دا زوبره جامد وحلوووو أوي.. أوي.
وراحت غاده بطلت رقص وقعدت على فخادي ورا بنتها حنان وبتضغط بجسمها كله عليها، وبقت حنان كس أمها في طيزها بالظبط، وأنا واخد الإثنين في حضني وهما هايجين وممحونين أوي وجسمهم سخن مولع نااار على فخادي.
غاده: يللا يا بت خلصي، أنا مولعه وعايزة أتناك في كسي أنا كمان يا لبوة.
حنان (بصوت عالي): آآآآآآآه.. آآآآآآآه.. أنا لبوة وبنت لبوة، وبتناك في كسي بزوبر رامي جوزي حبيبي.
وبعد شوية..
أنا (لحنان): أوووووف.. زوبري هينزل يا حبيبتي.
حنان: يللا يا روحي.. نزل لبن زوبرك كله في كسي وطفي ناااري.
وأنا كنت ضامم الإثنين في حضني أوي وهما هايجين وممحونين أوي وجسمهم سخن مولع نااار على فخادي، وزوبري راشق كله في كس حنان وبيقذف كمية كبيرة من اللبن في كسها، وبقا اللبن يسيل من كس حنان على فخادها، وغاده بتمسحه بإيديها وتلحسه وتمصه بلسانها من على صوابعها.
وراحت غاده رافعة جسم بنتها حنان من على حجري وهي نزلت بين فخادي وأخدت زوبري بشفايفها وبقت تلحسه وتمصه بشفايفها ولسانها.
وبعد شوية كان زوبري واقف ومنتصب أوي، فقامت غاده بسرعة وقفت وقعدت على حجري وفاتحة فخادها على فخادي وحضنتني وباستني في شفايفي بشهوة، وأنا بدخل زوبري في كسها المولع وهي هايجة وممحونة أوي وبتصرخ وتنادي على حنان..
غاده: إلحقيني يا بنت اللبوة.. أمك بتتناك بزوبر جوزك يا لبوة.
حنان كانت هديت شوية فقامت بسرعة وقعدت على فخادي ورا أمها وبتضغط بجسمها كله عليها، وأنا واخد الإثنين في حضني وهما هايجين وممحونين أوي وجسمهم سخن مولع نااار على فخادي.
وأنا فضلت أنيك في كس غاده بزوبري نص ساعة لحد ما هي كانت خلاص هتموت، فنزلت لبني في كسها، وكلنا إترمينا على كنبة الصالة من كتر التعب، ودخلنا نمنا للصبح على سريري وإحنا حاضنين بعض وعريانين ملط.
وفي سهراتنا بعد كده لما كانت غاده وبنتها حنان بيرقصولي كانوا ساعات بيرقصوا على مزيكا هادية وهما حاضنين بعض وهما الإتنين عريانين ملط وأنا قاعد أتفرج عليهم وألعب وأقفش في جسمهم، وساعات كنت أنا أرقص معاهم وأنا عريان ملط طبعاً، أو مع واحدة منهم وأخدها في حضني ونرقص عريانين ملط وزوبري واقف ومنتصب بين فخادها تحت كسها وبزازها الطرية الناعمة مدفونين في شعر صدري، وأنيكها بزوبري في كسها وطيزها على الواقف بشهوة جنونية، وكإننا إحنا التلاتة في معركة جنسية، وكلنا منتصرين ومستمتعين بممارسة الجنس بمزاج عالي.
وإستمرت حياتنا كده أنا وغاده وحنان (طول فترة سفر خالد) نيك ومليطة ورقص وشرمطة وفجور، وبنتفرج سوا مع بعض على أفلام سكس، وبقينا نتشارك شرب البيرة والحشيش مع بعض (بعد ما أنا علمت حنان وطبعاً أمها كانت مش بتمانع)
عشان نتمتع كلنا مع بعض براحتنا أكتر، وعايشين مع بعض في شقتي أو شقتهم وكإني متجوزهم هما الإتنين غاده حبيبتي اللبوة مرات صاحبي خالد وبنتها المُزه الممحونة حنان.
وحتى بعد ما كان خالد رجع من السفر كنا بننتهز أي فرصة نكون لوحدنا إحنا التلاتة ونقضيها نيك في كساسهم وطيازهم ومليطة وشرب بيرة وحشيش ورقص وشرمطة في شقتي أو في شقتهم في متعة جنسية حقيقية لا حدود لها.
حتى مرت السنة سريعاً وإنتهت فترة عمل خالد مع شركته بالقاهرة وسافروا ورجعوا تركيا.
ولكن كانوا كل أربعة شهور ينزلوا مصر يقضوا أجازة أسبوعين في القاهرة، وطول فترة الأجازات دي كنت أنيك غاده وحنان في شقتي ونستعيد ذكرياتنا الجنسية مع بعض.
… (النهاية) …
________________

هذه القصة من إعداد هاني الزبير وخاصة وحصرية لمنتديات ميلفات وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها.
________________



Source link

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى