Uncategorized
قصص سكس – رصيت الشيشة للهانم فخليتني خدام رجلها – قصة سكس سادية وخضوع للأنثى – قصص سكس محارم مصري

كنت شغال فى كافيه و كان فيه واحده بتجى كل يوم تشرب شيشه و طبعا كان معايا بنات و انا الولد الوحيد فى الكافيه فانا الى كنت بحطلها الشيشه كل يوم
و الكافيه كان راقى و الشيش الى هناك كلها كانت من النوع الفاخر الى بيبقى قصير و لازم اوطى جامد عشان اطول احطها على الارض
المهم هى كانت بتدخل بتقعد تحط رجل على رجل و تشاورلى بصباعها كدا بقرف و تقولى هاتلى الشيشه بتاعتى
كنت بفرح اوى اول لما اشوفها و كنت بحترمها و على طول اقولها حضرتك و يا هانم و تحت امر حضرتك و كدا ، و هى اخدت بالها طبعا و بقت تكلمنى باستحقار و ممكن تشتمنى لو جبت طلب غلط و تزلنى بمزاج
هى كان عندها حوالى 35 سنه كدا و لبسها شيك جدا و كله غالى و براندات بس برضو فيها الطابع البلدى و الصياعه و الجبروت بتاع النسوان البلدى
و انا لاحظت انها متعوده ان حد يخدمها لما كنت بوطى عشان احط الشيشه قدامها كانت بتفضل حاطه رجل على رجل مش بتلم رجلها احترام ليا ان انا موطى قدامها لا مش بتتحرك و بتبصلى من فوق لتحت كإنى شغال عندها بجد
و بدأت تكلمنى بالاوامر اكتر و تأمرنى بكبرياء تقولى هاتلى الشيشه يلا و بتهزأنى جامد لو الشيشه معجبتهاش و مره كانت متعصبه و قامت زعقتلى فى نص الكافيه و مسكتنى من ياقة القميص و كانت هتضربنى بالقلم لولا انى مسكت ايدها لحد ما البنات الى معايا جم سلكونى منها
المهم قعدت كام يوم كدا مش بتجى الكافيه و بدأت توحشنى و بدأت اندم و اقول لنفسى يا ريتنى كنت سيبتها تضربنى بالقلم و هى متعصبه و انا اصلا كنت نفسى آخد القلم دا من ايدها
المهم قطعت تفكيرى انها دخلت الكافيه بس الوقت كان متأخر و مفيش حد و انا كنت لوحدى بقفل حساب اليوم عشان اقفل
و انا واقف خايف و متوتر دخلت هى قعدت عادى و حطت رجل على رجل كالعادة و اتكلمت فى التليفون
بعد لما خلصت مكالمة روحت عشان اقولها ان انا بقفل خلاص و مش ينفع انزلها طلبات و ممكن تنورنا بكرا ، ردت عليا بهدووء خالص روح هاتلى الشيشه بتاعتى
انا اتوترت اكتر من هدوءها و لقيت نفسى روحت جبتلها الشيشه و حطتها قدامها و فضلت واقف قدامها مش بتحرك لحد ما خلصت الحجر و رمت اللىّ على الارض و رمتلى الفلوس على الترابيزه و قالتلى اقفل و تعالالى فى العربية الى برا …..
طبعا قفلت و انا مرعوب و لاحظت عربية چيب ضخمه روحت وقفت جمبها راحت فتحتلى الباب و ركبت و انا ساكت و هموت من الخوف
راحت بيا لحد برج عالى اوى و فخم قالتلى انزل استنانى هنا لحد ما ركنت العربية فى الجراچ و جت قالتلى تعالا ورايا
مشيت وراها لحد دخلة البرج و الحارس طلع قابلها من برا و فتحلها الباب و اتفضلى يا هانم و تحت امرك و خدامينك يا هانم و مرات الحارس كمان طلعت و وطت على ايد الهانم باستها و هى زى الملكة مش بتتلفت جمبها
قالت للحارس و مراته اعرفو الحيوان دا هيشتغل عندى بدال الخول الى كرشته و شاورت عليا
طبعا انا اتصدمت .. فوقت على قلم من مرات الحارس و هو بيقولى تنفذ اوامر الهانم كلها يا وسخ
قولتله حاضر من الصدمة و طلعت وراها
هى دخلت قعدت على كرسى ضخم و عالى زى بتاع الملوك و سابتنى واقف على الباب مصدوم و مبهور بالعفش الغالى و الاكسسوارات الخرافيه فى كل ركن فى البيت
قالتلى بهدووء خالص اقفل الباب و ادخل جوا هتلاقى شيشه هاتها و تعالا
دخلت جبت الشيشه من سكات و وقفت قدامها عشان ارصها
قالتلى هنا مش زى الكافيه ، اقعد على الارض زى الكلب
قعدت قدامها لقيتها رفعت رجلها بالجزمة على كتفى و رجل على راسى و قالتلى يلا كمل شغلك
خلصت الشيشه و نزلت رجلها من عليا و قعدت تبصلى شويه و انا قاعد و انا مرعوب منها و حاسس بذل رهيب و عمال ابص فى عنيها و ارجع ابص لجزمتها و هى بتتفرج عليا و هتاكلنى بنظراتها
قالتلى اقلع هدومك .. انا خوفت و قولتلها انا اسف
سألتنى بتتأسف ليه ؟ قولتلها عشان يوم العركه بتاعة الكافيه
قالتلى آآآه صح دا انت يومك اسود ، انا سمعت كدا و قولت يا ريتنى ما نطقت
قامت و مسكتنى من شعرى جامد و نزلت على وشى بالاقلام لحد ما وقعتنى على ضهرى و قعدت عليا بركبتها و قعدت تلطش فى كل حته فى وشى و انا بعيط جامد من الوجع و مش ملاحق اصد اى قلم منها
و بعدين راحت حاطه دراعى تحت ركبتها و بقى وشى فاضى قدامها ، قعدت تضربنى بالاقلام بكل قوتها لمدة ربع ساعة لحد ما حسيت ان وشى بقى ولعه و اتملى ددمم من كتر الضرب
قامت وقفت قدامى و انا مرمى على الارض و بعيط و راحت تفه عليا و رجعت قعدت على الكرسى بتاعها
انا قومت قعدت تانى على الارض قدامها راحت صرخت فيا جامد … اقلع
انا اتخضيت من صرختها و قلعت كل هدومى قدامها و انا بترعش
سابتنى واقف عريان و قامت جابت خرزانة انا اول ما شوفتها بدأت اعيط تانى
راحت ساحبه دماغى تحت باطها و قعدت تضربنى بالخرزانة على طيزى و انا بحاول افلفص من تحت باطها زى الدبيحه و مش قادر و كل لما احط ايدى على طيزى من الوجع تروح ضاربه على ايدى لحد ما حسيت ان ايدى خلاص هتتكسر من الكام ضربه الى جم عليها ، و بدأت انهار و بطلت اقاوم و هى مكملة ضرب بالخرزانة لحد ما وقعت من طولى
راحت رميانى فى الارض …..
و الكافيه كان راقى و الشيش الى هناك كلها كانت من النوع الفاخر الى بيبقى قصير و لازم اوطى جامد عشان اطول احطها على الارض
المهم هى كانت بتدخل بتقعد تحط رجل على رجل و تشاورلى بصباعها كدا بقرف و تقولى هاتلى الشيشه بتاعتى
كنت بفرح اوى اول لما اشوفها و كنت بحترمها و على طول اقولها حضرتك و يا هانم و تحت امر حضرتك و كدا ، و هى اخدت بالها طبعا و بقت تكلمنى باستحقار و ممكن تشتمنى لو جبت طلب غلط و تزلنى بمزاج
هى كان عندها حوالى 35 سنه كدا و لبسها شيك جدا و كله غالى و براندات بس برضو فيها الطابع البلدى و الصياعه و الجبروت بتاع النسوان البلدى
و انا لاحظت انها متعوده ان حد يخدمها لما كنت بوطى عشان احط الشيشه قدامها كانت بتفضل حاطه رجل على رجل مش بتلم رجلها احترام ليا ان انا موطى قدامها لا مش بتتحرك و بتبصلى من فوق لتحت كإنى شغال عندها بجد
و بدأت تكلمنى بالاوامر اكتر و تأمرنى بكبرياء تقولى هاتلى الشيشه يلا و بتهزأنى جامد لو الشيشه معجبتهاش و مره كانت متعصبه و قامت زعقتلى فى نص الكافيه و مسكتنى من ياقة القميص و كانت هتضربنى بالقلم لولا انى مسكت ايدها لحد ما البنات الى معايا جم سلكونى منها
المهم قعدت كام يوم كدا مش بتجى الكافيه و بدأت توحشنى و بدأت اندم و اقول لنفسى يا ريتنى كنت سيبتها تضربنى بالقلم و هى متعصبه و انا اصلا كنت نفسى آخد القلم دا من ايدها
المهم قطعت تفكيرى انها دخلت الكافيه بس الوقت كان متأخر و مفيش حد و انا كنت لوحدى بقفل حساب اليوم عشان اقفل
و انا واقف خايف و متوتر دخلت هى قعدت عادى و حطت رجل على رجل كالعادة و اتكلمت فى التليفون
بعد لما خلصت مكالمة روحت عشان اقولها ان انا بقفل خلاص و مش ينفع انزلها طلبات و ممكن تنورنا بكرا ، ردت عليا بهدووء خالص روح هاتلى الشيشه بتاعتى
انا اتوترت اكتر من هدوءها و لقيت نفسى روحت جبتلها الشيشه و حطتها قدامها و فضلت واقف قدامها مش بتحرك لحد ما خلصت الحجر و رمت اللىّ على الارض و رمتلى الفلوس على الترابيزه و قالتلى اقفل و تعالالى فى العربية الى برا …..
طبعا قفلت و انا مرعوب و لاحظت عربية چيب ضخمه روحت وقفت جمبها راحت فتحتلى الباب و ركبت و انا ساكت و هموت من الخوف
راحت بيا لحد برج عالى اوى و فخم قالتلى انزل استنانى هنا لحد ما ركنت العربية فى الجراچ و جت قالتلى تعالا ورايا
مشيت وراها لحد دخلة البرج و الحارس طلع قابلها من برا و فتحلها الباب و اتفضلى يا هانم و تحت امرك و خدامينك يا هانم و مرات الحارس كمان طلعت و وطت على ايد الهانم باستها و هى زى الملكة مش بتتلفت جمبها
قالت للحارس و مراته اعرفو الحيوان دا هيشتغل عندى بدال الخول الى كرشته و شاورت عليا
طبعا انا اتصدمت .. فوقت على قلم من مرات الحارس و هو بيقولى تنفذ اوامر الهانم كلها يا وسخ
قولتله حاضر من الصدمة و طلعت وراها
هى دخلت قعدت على كرسى ضخم و عالى زى بتاع الملوك و سابتنى واقف على الباب مصدوم و مبهور بالعفش الغالى و الاكسسوارات الخرافيه فى كل ركن فى البيت
قالتلى بهدووء خالص اقفل الباب و ادخل جوا هتلاقى شيشه هاتها و تعالا
دخلت جبت الشيشه من سكات و وقفت قدامها عشان ارصها
قالتلى هنا مش زى الكافيه ، اقعد على الارض زى الكلب
قعدت قدامها لقيتها رفعت رجلها بالجزمة على كتفى و رجل على راسى و قالتلى يلا كمل شغلك
خلصت الشيشه و نزلت رجلها من عليا و قعدت تبصلى شويه و انا قاعد و انا مرعوب منها و حاسس بذل رهيب و عمال ابص فى عنيها و ارجع ابص لجزمتها و هى بتتفرج عليا و هتاكلنى بنظراتها
قالتلى اقلع هدومك .. انا خوفت و قولتلها انا اسف
سألتنى بتتأسف ليه ؟ قولتلها عشان يوم العركه بتاعة الكافيه
قالتلى آآآه صح دا انت يومك اسود ، انا سمعت كدا و قولت يا ريتنى ما نطقت
قامت و مسكتنى من شعرى جامد و نزلت على وشى بالاقلام لحد ما وقعتنى على ضهرى و قعدت عليا بركبتها و قعدت تلطش فى كل حته فى وشى و انا بعيط جامد من الوجع و مش ملاحق اصد اى قلم منها
و بعدين راحت حاطه دراعى تحت ركبتها و بقى وشى فاضى قدامها ، قعدت تضربنى بالاقلام بكل قوتها لمدة ربع ساعة لحد ما حسيت ان وشى بقى ولعه و اتملى ددمم من كتر الضرب
قامت وقفت قدامى و انا مرمى على الارض و بعيط و راحت تفه عليا و رجعت قعدت على الكرسى بتاعها
انا قومت قعدت تانى على الارض قدامها راحت صرخت فيا جامد … اقلع
انا اتخضيت من صرختها و قلعت كل هدومى قدامها و انا بترعش
سابتنى واقف عريان و قامت جابت خرزانة انا اول ما شوفتها بدأت اعيط تانى
راحت ساحبه دماغى تحت باطها و قعدت تضربنى بالخرزانة على طيزى و انا بحاول افلفص من تحت باطها زى الدبيحه و مش قادر و كل لما احط ايدى على طيزى من الوجع تروح ضاربه على ايدى لحد ما حسيت ان ايدى خلاص هتتكسر من الكام ضربه الى جم عليها ، و بدأت انهار و بطلت اقاوم و هى مكملة ضرب بالخرزانة لحد ما وقعت من طولى
راحت رميانى فى الارض …..
يتبع
اسم الرواية : رواية صبي الشيشة
لقراءة باقي الفصول (اضغط هنا)


