سادية – مديري خلاني شرموطة عنده ولبوة تحت زبره (قصة سكس سادية مصرية) – سكس جديد 2026
حسنًا دعني اعرفك بنفسي أولًا، أنا ليلى فتاة تبلغ من العمر ثلاث وعشرون عامًا، على الرغم من أنني حسناء الشكل والجسد إلا أنني أتمتع بقدر من الأخلاق جعلني طيبة السمعة .. حسنًا هذا لا يعني أنني لا افرح بكلمات مثل (فرس) أو (بطل) ولأكون مُحقه .. هذا الوصف يطابقني تمامًا ..
وصلت إلى المكتب وما أن دخلته حتى وجدت سكرتيره حسناء هي الأخرى تُسلمني ورقة لأكتب فيها بياناتي وهي تبتسم، كتبت كافة البيانات المطلوبة مثل السن والمؤهل والمهارات وغيرها، وأنا اكتب لمحت هذا الرجل .. مُراد ينظر لنا كمتقدمات بتعالي، رأيت عيناه تتفحص جسدنا بنظرة وقحة، ويبتسم نصف ابتسامة .. لم أبالي سوى بشيء واحد .. هل سأعمل مع هذا المغرور الوسيم إذا قُبلت في هذه الوظيفة؟
نظرته كانت كفيلة بأن تقول بأن هذا هو مديري ..
ولكن التفكير في المرتب سرق عقلي قليلًا بعد أن سلمت ورقة البيانات إلى السكرتيره، حتى وجدتها تُنادي اسمي (استاذة ليلى العدوى .. اتفضلي)
نهضت وأنا مرتبكه ودخلت بخطوات مرتعشة إلى المكتب، وجدته أ. مراد ينظر إلى الورقة وقال (اتفضلي) دون أن ينظر لي حتى
وقال دون أن يُبتسم مُجاملة حتى:
- عندك الإنجليزي كويس وكمان اسباني متوسط .. ده شيء حلو اوي بالنسبة لسنك
- شكرًا يا استاذ مراد
- مستر .. اسمي مستر مراد مش أستاذ
- اسفة ..
نظر لي ليتأمل ملامح وجهي وبعدها قال:وقفت بتوتر وقال:لم أفهم، لما عليَّ الاستدارة؟ ولكن لهجتة الحازمة جعلتني أفهم ما قاله دون تعليق ..
- اتفضلي اقعدي تاني ..
جلست وأنا لا افهم شيئًا فقال لي:
- مؤهلاتك ممتازة .. جاهزة تبدأي شغل من إمتى
ابتسمت وقلت بلهجة فارحة فعلًا:
- من النهارده لو تحب .. أنا جاهزة
ابتسمت لحماسي وقال:اخرج عقد وقال:
- ده عقد يحفظ حقوقك في العمل ويثبت أن شغالة معانا في المكتب .. اتفضلي امضي
اخذت العقد وكتبت توقيعي واعطاني نسخة واخذ الأخرى وقال وهو يبتسم
- أهلًا بيكي في شركة (ذا سبيد ميديا) وأهلًا بيكي في (عالمي الخاص)
كانت هذه الجملة هي بداية كُل شيء، كُنت أظن أنني بدأت عملي، ولكنني كُنت أخطو خطوتي الأولى في عالم مُراد .. هذا السادي المجنون الوسيم.
اسم الرواية : رواية ثلاثون ظلا لمراد
لقراءة باقي الفصول (أضغط هنا)

