Uncategorized

رواية زواجي بالغصب الفصل السادس عشر 16 بقلم رقية التركي – تحميل الرواية pdf


رواية زواجي بالغصب الفصل السادس عشر 16 بقلم رقية التركي

اول ما احمد دخل و مريم كانت لابسه الفستان الكب و كانت بشعرها الاشقر الحريري وجسمها الرشيق اول ما احمد دخل قال بصدمه انتي مريم
ومريم اول ما شافت احمد دخل ارتبكت جدا و بصت ف الارض و وشها بقا احمر جدا من كتر الخجل
احمد لما لقها مش بترد وباين عليها التوتر عرف انها مريم اكيد فقرب منها و كان بيبصلها نظرات جريئه اربكت مريم اكتر و وقف قدمها بالظبط وقالها بصوت عصبي: انتي هتلبسي كده ف الفرح جسمك كله باين امال عامله نفسك محجبه ع ايه
مريم اديقت من طرقته ف الكلام وانه فاهم غلط راحت قالت بصوت هادي :انا هلبس تحت الفستان بضي و هلبس طرحتي ماشي وانا ملتزمه بحجابي ولو سمحت اخرج بره علشان كده عيب و مينفعش تشوفي كده قبل جوازنا
احمد علشان يدايقها قرب منها اكتر وقالها : مش انتي اللي قولتي للبنت تنادينى
مريم اتوترت اكتر لما قرب منها وقالت بصوت مكتوم: لأ
احمد:ماشي بس انتي كده كده هتبقي مراتي بعد كام اسبوع ف مش هتفرق وكمان انتي ناسية انى اخدت منك اول حاجه بتحصل
مريم افتكرت لما بسها و اتكسفت اكتر وحاولت ترجع بس لما جت ترجع لقت وراها حيطه
احمد قال بدون وعي : بس عارفه شعرك جميل اوى انتي شبه السندريلا بالفستان الابيض احمد بص ع شفايف مريم لقاها حطه روج فقالها الروج مش حلو انتي شفايفك بتغرينى من غير روج وكان بيقرب من شفايفها و انفسهم اختلطت
مريم زقته بعيد عنها و قالتله اخرج بره
احمد :هخرج بمزاجي و الفستان روعه
احمد خرج و دفع حساب الفستان وكان مستنى مريم تخرج كان بيفكر ف اللي عمله و قال لنفسه انا عمري م واحدة عجبتنى زيها كده كل حاجه فيها حلوه فاق لنفسه وقال انا مغفل وعادي لطبيعة
مريم خرجت كان لسه تأثير احمد و كلامه عليها وكانت حاطه وشها ف الارض من كتر الاحراج
بس حاولت تقوى نفسها قدام احمد وتبقي قوية البنت جابت لمريم الفستان و خرج احمد ومريم وكانت مريم بتمشي ورا احمد بسرعه علشان هو كراجل خطوته سريعه وكانت ماسكه الفستان ف ايديها و دخلت الفستان ف العربية و احمد قالها بصوت خشن :ناقص كده الكوافير علشان اخلص منك
مريم استغربت منه جدا و من طريقته ف الكلام و انه كان من شوية بيتغزل فيها بس قالت ده اصلا معندوش قلب
احمد:قالها يلا علشان نتفق ع الكوافير
مريم : اوك
ذهب احمد بالعربية و كان الهدوء سيد المكان لغاية م احمد وصل
نزل احمد ومريم و دخلوا علشان يتفقوا ع الكوافير وكده داخلوا كان ف شاب جميل هو اللي هيتفق احمد معاه ع المعاد و كده يعنى
فأحمد و هو بيتكلم مع الراجل ده لقاه بيبص ع مريم فدايق جدا و حس انه هيفور فخلص كلامه بسرعه واتفق ع كل حاجه و فرح ان يوم فرح مريم اللي هتجي فيه الكوافير ده هيكون موجود واحد غير الشاب ده
المهم خرج احمد ومريم وركبوا العربية وكان احمد دمه بيغلي
اول م ركب قال لمريم امسحي الزفت اللي انتي حطاه ده
مريم:امسح اي انا مش فاهمه و ياريت تتكلم بأسلوب احسن من كده
احمد : قصدي يا هانم ع الروج اللي حضرتك حطاه علشان الرجاله تقعد تبص عليكي
مريم حست انها انتصرت علشان هى كانت حاطه مكياج علشان تدايقه و نجحت ف كده
راحت مريم ردت عليه بعند: انا مش همسح حاجه ودي اصلا حاجه متخصكش ماشي
احمد بنفاذ صبر : دي اخر مره هقولك فيها امسحي الزفت ده
مريم مردتش عليه و ديرت وشها ناحيت الشباك
احمد الحركه دي بدايقه جدا ان حد يتجاهل كلامه وده غاظه اكتر راح احمد قرب من مريم ومسك وشها وقالها مدام انتي مش عاوزه تمسحيه انا همسحهولك راح احمد قرب منها و قبلها بعنف و مريم كانت قاعده تزقه جامد ومتفاجاه من طريقته راحت مريم سابت لدموعها العنان و نزلت واحمد كان لسه بيقبل مريم بعنف و شغف
راح احمد لما حس بدموع مريم بعد عنها و قعد مكانه ‏
راحت مريم قالت بضعف و حزن : ليه ليه كده يا احمد ‏
احمد بقوه: علشان تعرفي تسمعي كلامي كويس ‏
احمد كان مستنى انها ترد بس مريم ديرت وشها ناحية الشباك وقاعدت تعيط
احمد شغل العربية و وصل قدام مطعم كبير وقالها يلا انزلي انتي اكيد جعانة ‏
مريم : شكرا مش عاوزه حاجه انا عايزه اروح ‏
احمد : بقولك انزلي يلا ‏
مريم : مش هنزل روحنى ‏
احمد : طب انا هدخل اكل لو جعتي ابقي ادخلي ‏
احمد دخل وسبها ف العربية و قرب ع النص ساعه و مريم قاعده ف العربية وحست انها جعانة جدا بس قالت انا هرجع ف كلامي و فضلت مستنية احمد ‏
و احمد كان ف المطعم بيأكل وكان قاعد يبص ع باب المطعم مستنى مريم تدخل منه بس هذا بأ بالفشل ومريم م دخلتش احمد خلص اكله وخرج لمريم ‏
وقال : يلا علشان اروحك ‏
مريم كانت جعانة جدا وكانت بتفكر ياتري احمد اكل اي ‏
احمد قال علشان يغيظ مريم : عارفه انا اكلت شوية اكل فعلا ضاع عليكي اكله اي روعه
مريم الفضول انتباها اكتر رأحت قالت بدون وعي: اكلت اي يعنى
احمد نجح ف الخطه وقال: اكلت جنبري و سمك بوري و إستكوزه بس اي روعه
مريم بتعشق كل انواع السمك فقالت : بجد
احمد : امال ههزر معاكي انتي جعانة ولا اي
مريم : لأ مش جعانة
احمد بخبث: طب لو قولتلك انى جبت وانا خارج من المطعم جنبري و سمك بوري
مريم مثل الاطفال و نسيت ان احمد بسها : وقالت بجد طب وريني
احمد ابتسم لا إرادي و قال طفله و طلع الشنطه وقالها خدي بس كلي لما تروحي انا مش عاوز عربيتي تتوسخ وانتي شكلك طفله
مريم اديقت وقالت : مش عاوزه منك حاجه يا متكبر و كمان مغرور
أحمد ابتسم وقال: اوك هاتي
مريم : لأ مش هديك حاجه ولا تكون بترجع ف كلامك وعاوز تاخد السمك منى تانى
احمد : طفله
مريم : انا مش طفله يا متكبر
وصل احمد قدام بيت مريم نزلت مريم وحملت الفستان و احمد نزل من العربية وقالها اسعدك ف طلوعه
مريم : ياريت
احمد طلع لمريم الفستان وروح احمد بيته وكان مبسوط وكان نفسه يفضل معاها عالطول
ومريم كانت قعده تاكل السمك كانت قعده تفتكر لما احمد دخل عليها و هى لابسه الفستان و بعد كده خلصت و راحت ف النوم واحمد كذالك
عدت الايام وكان كل واحد مشغول بحاجه وجه يوم الفرح و كانت مريم متوترة جدا و صحيت الصبح و ذهبت الكوافير مع صحابتها مريم
واحمد كان ف دماغه خطه
يتبع‎



Source link

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى