Uncategorized

رواية زواجي بالغصب الفصل الرابع عشر 14 بقلم رقية التركي – تحميل الرواية pdf


رواية زواجي بالغصب الفصل الرابع عشر 14 بقلم رقية التركي

مريم قالت لأحمد ده حبيبي اللي انت السبب انى متجوزهوش و سبنى بسببك انا بكرهك بكرهك
احمد كان واقف بعيد عن مريم مسافه و اول ما سمع كلامها انتفض من مكانة و وقف قدامها و كان قريب منها جدا و مسك زقنها و قرب منها جدا و انفسهم اختلطت و مريم حست ان انفسها هتنقطع راح احمد قرب من شفايفا و قبلها بكل حب و رومانسية و كانه كان عطشان و بيموت من العطش وحد سقاه
ومريم كانت قاعده تزوقه بعيد عنها و تبعده بس هو كان قوى جدا بالنسبه ليها لغاية ما احمد بعد عنها و بص ف عيونها الدامعه و قالها انتي مش حبيبت حد فاهمه و بعد عنها و اتوجه للعربية
مريم وسط دموعها : انت عمرك م هتكون حبيبي انت مش انسان انت معندكش قلب ازاي هحبك
احمد بصلها و ركب العربية
ومريم فضلت واقفه وسط دموعها حزينة علي نفسها وان اكتر انسان بتقول انها بتكره اخد اول بوسه منها و اول حد يلمس شفايفها
واحمد كان بيبص عليها كان نفسه يروح يحضنها بس كبريائه منعه احمد فاق لنفسه و قالها من شباك العربية
يلا علشان اوصلك ولا عاوزه تفضلي واقفه هنا
مريم بدموع: مش عاوزه اركب معاك انت من اليوم عدوى
احمد بقسوه :ماشي ‏
شغل العربية ومشي وسابها
عدي وقت كتير ومريم واقفه مكانها مش لاقيه اي تاكسي لغاية ما لقت تاكسي و روحت البيت وكان الحزن والاسي ع وشها امها اول ما شافتها
مرفت:مالك يا حبيبتي انتي كويسه ؟
مريم:انا كويسه يا ماما انا هدخل انام علشان كان عندي محاضرات كتير
مرفت: ماشي يا حبيبتي ربنا يطمنى عليكي
مريم دخلت غرفتها رمت شنتطها و قاعدت تبكي لغاية ما راحت ف النوم بلبس الجامعه
نروح عند احمد كان ف الشركه و روح بيت و كان عنده معاد مع ريم بس قالها ان هو تعبان و هيروح ينام
احمد روح البيت و غير لابسه و اتعشي مع حنان و فضل قاعد معاها و بعد كده طلع اوضة و رمي نفسه ع السرير و كان بيفكر ف لما كان بيبوس مريم هل هو عمل كده علشان يفرد ان هو راجل ومفيش بنت تكون معاه تجيب سيرة راجل غيره ولا علشان هو كان عاوز يعمل كده
فضل يفكر كتير و اقنع نفسه ان هو لما عمل علشان يعرفها ان هو مدام ف حياتها متجبش سيرة راجل قدامه و لغاية م نام
عند مريم صحيت بليل غيرت لبسها وكانت عاوزه تذاكر بس كل ما تفتكر لما احمد بسها غصب عنها سابت المذاكره وراحت علشان تنام و متفكرش ف احمد بس قاعدت تفكر لما كان بيبسها بكل حب و ورمانسية و هى بتفتكر كانت بتحسس ع شفايفها و ابتسمت غصب عنها بس حست بنفسها وقالت مغفله وحالت تنام لغاية ما نامت
عدي ايام كتيره وأحمد مش بيقابل مريم و لما كان بيجي يقعد معاها مكنتش بترضي تقعد معاه وتقول لأمها اعزار وجيه امتحانتها ومكنتش بتذاكر كويس بس فاطمه صاحبتها كانت بتساعدها و بتذاكر معاها والامتحانات جت ومريم امتحنت و جابت جيد ومريم كانت حزينة جدا ع نفسها علشان هى كانت دايما بتطلع الاولي ع دفعتها بس حمدربنا انها جابت تقدير
المهم كان فاضل ع جواز احمد و مريم تلات اسابيع
احمد جيه هو و امه علشان يشوفوا الفرح هيكون فين و كده يعنى
مريم امها غصبت عليها انها تدخل تقعد مع احمد المهم مريم جهزت نفسها و افتكرت ان احمد بيدايق لما يلاقيها حاطه مكياج فحطت مكياج جامد بس مش اوفر يعنى ودخلت وكان ابوها كامل موجود و حنان و مرفت واكيد احمد
ف مريم اول ما دخلت كانت حاطه وشها ف الارض و مكسوفه واول ما استنشقت رائحة برفانة و اتوترت اكتر لما افتكرت لما بسها وبعد كده قاعدت جنب امها وكانت ف مواجهة احمد وكانت بتخطف النظر ليه كل فتره و كان شكله مثل ابطال الافلام بالبدله السوداء و شعرة الطويل و زقنة الخفيفه مريم اخدت بالها ان احمد شافها و هى بتبص عليه فأحرجت جدا و بصت ف الارض
المهم احمد قال ل كامل:بأذن الله يا عمي الداخله بعد تلات اسابيع فعاوزين نعرف حبين الفرح يكون فين ؟
كامل : زي ما انت عاوز المكان اللي يريحك يا ابنى
احمد : انا كنت بفكر لو نعمله ف جنينه الفيلا لو يعجبك هيبقي احسن من اي قاعه 5نجوم
كامل:ماشي انا موافق شوف رأي مريم اي ما هى العروسه بردو و من حقها تختار
احمد وجه كلامه لمريم: اي رأيك يا مريم ف ان الفرح يكون ف الفيلا؟
مريم اول ما سمعته و هو بيوجه كلامه ليها ضربات قلبها بدأت تزيد بس حاولت تسيطر ع نفسها وقالت:انا معنديش مانع
احمد : يبقي كده تمام انا هبدأ ف تجهيز الفيلا و الفستان و الكوافير ده بقا من اختيار مريم انا بستأذنك يا عمي مريم تجي معايا بكره نختار الفستان ‏
كامل:معنديش مانع يا ابنى ‏
مريم اول م سمعت كده خافت جدا وبذات اخر مره لما كانت مع احمد لوحدها اي اللي حصل بس قالت ف نفسها انا لازم ابقي اقوى من كده ‏
الوقت عدي والكل روح بيته جيه تانى يوم واحمد جهز نفسه و راح عند مريم ‏
كانت مريم ف غرفتها كانت لابسه فستان و لفت طرحتها و حطت مكياج علشان احمد يدايق ‏
امها داخلتلها الاوضه وقالتلها ان احمد جيه ف مريم حست ان ضربات قلبها بتزيد ومش عارفه تسيطر‎ ‎ع ضربات قلبها زي الاول بس حاولت معرفتش مريم قالت لنفسها مالك يا مريم اهدي
خرجت مريم لأحمد كان مستنيها و اول ما احمد شاف مريم قام وقف وكان ف نفسه عاوز يمسحلها الروج اللي ع شفايفها و يمسح الكحل اللي محلي عيونها اكتر ما هى جميله احمد فاق لنفسه لما مرفت قالت: خلي بالك منها يا حبيبي
احمد بلجلجه :اه اه ماشي دي ف عينى اصلا
مريم استغربت من كلامه ‏
المهم نزلوا و احمد ركب العربية و مريم كذالك واول ما دخلت كانت حاسه ان قلبها هيخرج من مكانه بس حاولت تهدي نفسها
احمد مشي بالعربية و طول الطريق ماشين من غير كلام وصل عند مول كبير و‎ ‎نزل هو ومريم و داخلوا الاتيليه و كانت مريم بتتفرج ع الفساتين وكانت مريم بتشوف فساتين كب وكان جميل جدا ف غاية الروعه كان ابيض و مريم اخدته وقسته واحمد كان واقف بره ف البنت اللي ساعدتها ف لبسه قالتلها انا هنادي خطيبك يشوف الفستان عليكي و يشوف جمالك و انتي لابسه الفستان
مريم كانت مريم لسه هتقولها لأ
بس كانت البيت خرجت و احمد دخل
فمريم كانت خلعت طرحتها علشان تعرف تلبسه فكانت بشعرها الاشقر الحرير فكانت مثل الاميرات
احمد:انتي مريم



Source link

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى